أنت هنا
برجاء العلم ان كلمات البحث لن يظهر تاثيرها الا في البيانات المستخرجة فقط ولن تلاحظ اي تغير في عرض البيانات في الشكل الحالي.
بواسطة:
إبداع مصر.
رخصة مشاركة البيانات
.
![[Open Government Licence]](/sites/all/themes/egyptinnovate/assets/img/ogl-symbol.png)
آخر تحديث:03-03-2025 - 10:35:31.
Body | |
---|---|
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك |
أي نوع من الشركات يناسب فكرتي أو مشروعي؟ نوصي عادة في مصر باختيار شركات المساهمة أو الشركات ذات المسئولية المحدودة، وذلك بناءً على نشاط الشركة الناشئة. إليكم مقارنة شاملة بين كلا النوعين من الكيانات. شركة ذات مسئولية محدودة شركة مساهمة الاسم ليس من الضرورة أن يكون اسم الشركة ذات المسئولية المحدودة مشتق من هدفها، كما قد يتضمن اسم واحد أو أكثر من مؤسسيها. يجب أن يتطابق اسم شركة المساهمة مع هدفها، ويمكن أن يتضمن اسم واحد أو أكثر من مؤسسيها. نطاق العمل يتم تشكيل هذه الشركات للمشروعات التي لا تحتاج إلى تمويل كبير مثل الشركات المشاركة في أنشطة التجارة الداخلية والخدمات. وعلى الرغم من ذلك، فإن هذه الشركات لا يمكنها أن تعمل بالمجالات الآتية: التأمين أو الأعمال المصرفية أو الادخار أو تلقي الودائع أو استثمار الأموال لحساب الغير أو الأنشطة التي يحصر القانون ممارستها في شركة من نوع آخر. يجوز لهذه الشركات أن تعمل بأي نشاط قانوني، بشرط الحصول على التراخيص المطلوبة (إن وجدت). وتقتضي بعض القوانين دمج شركة في شركة مساهمة من أجل ممارسة بعض الأنشطة (مثل توليد الكهرباء). مقر العمل يجب أن يتواجد مقر عمل كل من نوعي الشركات في مصر، ويمكن أن يكون مُستأجَرًا أو مملوكًا. وينبغي أن تحدد بنود تأسيس الشركة عنوان المكتب الرئيسي الذي تجري فيه الأنشطة الإدارية. مسئولية حملة الأسهم/الشركاء تقتصر مسئولية المساهمين/الشركاء في حدود ما اكتتب كلٌ منهم فيه من أسهم أو حصص (أي الأسهم)، وكذلك لا يتحملون ديون الشركة إلا في حدود ما اكتتبوا فيه من أسهم أو حصص. عدد حملة الأسهم/الشركاء الحد الأدنى لعدد الشركاء اثنان والحد الأقصى هو خمسون شخصًا، يمكن أن يكون جميعهم أجانب. الحد الأدنى لعدد حملة الأسهم هو ثلاثة ولا يوجد حد أقصى. يمكن أن يكون جميع حملة الأسهم من الأجانب، مع بعض الاستثناءات فيما يتصل ببعض الأنشطة التي ينبغي أن يضطلع بها المواطنون المصريون، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: شركات الاستيراد، أو الوكالات التجارية، أو الشركات العاملة داخل شبه جزيرة سيناء. المشاركة في الأسهم والحصص عند التأسيس يجب دفع جميع الحصص في حساب مصرفي يتم فتحه في أحد البنوك الحاصلة على ترخيص بموجب قرار وزاري. يمكن أن يكون الاكتتاب في الأسهم عامًا أو مغلقًا، ويجب تجريد الأسهم من طابعها المادي. وهذا يتطلب تسجيل الأسهم لدى شركة مصر للمقاصة والإيداع والقيد المركزى أثناء التأسيس. الحد الأدنى القانوني لرأس المال باستثناء الحالات المحددة التي يقتضيها القانون، لايوجد حد أدنى مطلوب، ويمكن القيام بالإدماج دون شهادة مصرفية تثبت ضخ رأس المال. يلزم الحصول على شهادة مصرفية في حالة تحويل الحصص وزيادة رأس مال الشركة أو نقصانه. الحد الأدنى لرأس المال هو 250000 جنيه مصري، يتم دفع 10% منه عند التأسيس، وصولا إلى 25% يتم دفعهم خلال 3 شهور من تأسيس الشركة. ويجب أن يتم دفع رأس المال بالكامل في غضون خمس سنوات من تاريخ التأسيس. إصدار الأوراق المالية لا يجوز لهذه الشركات إصدار أي نوع من الأوراق المالية. يمكن لهذه الشركات إصدار أنواع مختلفة من الأوراق المالية مثل الأسهم والسندات وما إلى ذلك. الإدارة يمكن أن يدير هذه الشركات مدير أو أكثر، قد يكونوا جميعا أجانب، باستثناء بعض الأنشطة التي تتطلب تعيين مديرين مصريين. وإذا تجاوز عدد الشركاء عشرة أشخاص، يجب تشكيل مجلس إشراف يتكون من ثلاثة شركاء على الأقل. يدير هذه الشركات مجلس إدارة وجمعية عامة. تعقد الجمعية العامة اجتماعات عادية وغير عادية وفقا للمواضيع المدرجة في جدول الأعمال ووفقًا لأحكام القانون والأنظمة. ويتألف مجلس الإدارة من ثلاثة أعضاء على الأقل، بمن فيهم رئيس مجلس الإدارة. ويمكن أن يكونوا جميعًا أفرادًا أو كيانات أجنبية، باستثناء بعض الأنشطة التي تتطلب تعيين مديرين مصريين، ويتم التصويت على هذا المجلس لفترة ثلاث سنوات قابلة للتجديد باستثناء فترة ولاية المجلس الأولى التي قد تصل إلى خمس سنوات. جنسية الموظفين لا يجوز أن يزيد عدد العمالة الأجنبية عن 10% من مجموع القوى العاملة للشركات المصرية. ويجب على الموظفين الأجانب الحصول على تصاريح عمل سارية، تتطلب تقديم مستندات محددة من جانب كل من صاحب العمل والعامل، واستيفاء بعض الشروط. وللشركات المنشأة بموجب قانون الاستثمار أن توظف موظفين أجانب لا تتجاوز نسبتهم 20% من قوة العمل، باستثناء بعض المشاريع الاستراتيجية التي تحددها الهيئة العامة للاستثمار، وهناك أيضًا بعض الاستثناءات الأخرى لبعض الجنسيات فضلاً عن المستثمرين الأجانب (حملة الأسهم وأعضاء مجالس الإدارة). نقل ملكية الأسهم يمكن نقل ملكية الأسهم في هذه الشركات بحرية في أي وقت بموجب اتفاق بيع يمكن توثيقه أو لا، تبعًا لأحكام القوانين الداخلية للشركة. تتوقف إمكانية نقل ملكية الأسهم على نوع الأسهم، والقانون الذي أنُشئت بموجبه الشركة، وهوية المشتري. ويمكن نقل جميع أنواع الأسهم بعد انقضاء سنتين ماليتين من تاريخ تأسيس الشركة. توزيع الأرباح يجوز للجمعية العامة العادية أن تبت في توزيع صافي الأرباح، ويتم حساب صافي الأرباح بعد خصم التكاليف، بالإضافة إلى 5% للاحتياطي القانوني (حتى نصف حجم رأس المال الصادر)، فضلاً عن أي مبالغ مطلوبة للاحتياطيات الأخرى المنصوص عليها في القوانين الداخلية للشركة، إن وجدت. ويجري التوزيع على النحو التالي: 10% يتم توزيعها على الموظفين إذا كان رأس مال الشركة 250 ألف جنيه أو أكثر. 5% كأول توزيع للأرباح على الشركاء. 10% على الأكثر من الأرباح المتبقية كتعويض للإدارة. يتم توزيع الباقي على الشركاء. يجوز للجمعية العامة العادية أن تأمر بتوزيع صافي الأرباح، ويتم حساب صافي الأرباح بعد خصم التكاليف، بالإضافة إلى 5% للاحتياطي القانوني (يمكن زيادته إلى ما يصل إلى نصف حجم رأس المال الصادر)، فضلاً عن أي مبالغ مطلوبة للاحتياطيات الأخرى المنصوص عليها في القوانين الداخلية للشركة (إن وجدت). ويجري التوزيع على النحو التالي: توزيع نسبة لا تقل عن 10 % على الموظفين. 5% كنسبة أولى من الأرباح لحملة الأسهم. 10% على الأكثر من الأرباح القابلة للتوزيع، وتوزيعها على أصحاب أسهم التأسيس أو أسهم الربح، إن وجدت. 10% على الأكثر من الأرباح المتبقية كتعويض للإدارة. يتم توزيع الباقي على حملة الأسهم. توزيع الأرباح على الموظفين في الشركات التي يكون فيها رأس المال 250 ألف جنيه أو أكثر، فتوزيع الأرباح يخضع لنفس الشرط الذي تتطلبه شركات المساهمة. أما إن كان رأس المال أقل من هذا الرقم، فيلزم توزيع الأرباح على الموظفين لكن القانون لم ينص على نسبة مئوية أو حدٍ أدنى لهذا التوزيع. لابد من توزيع ما لا يقل عن 10% من الأرباح الموزعة على الموظفين (ولا تزيد عن إجمالي رواتبهم السنوية)، وذلك وفقًا لما تقره الجمعية العامة العادية بناءً على توصية مجلس الإدارة. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر مصدر الصورة: Mikael Blomkvist |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: هل المال كل شئ؟ (٢٥/٢٢) الجزء الثاني |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن تعرفت على كيفية دراسة السوق بشكل أكبر وتعرفت من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج، وقمت بالتركيز على أن تدير عمل ناجح، وتعرفت على كيفية عمل دراسة جدوى والدراسة المالية، تعرف الآن على كيفية استخدام مواردك المتاحة. |
Nerd Fight – Microsoft Hololens vs. Google Glass |
This Article was published on Innovation Excellence Wow! I have to start that word because I’m not sure how else to describe what has just emerged from Microsoft Research in the new Microsoft HoloLens as part of the Windows 10 announcement. And as I say in the title, if you watch the video below you’ll clearly see that Microsoft has just broke Google Glass – both lenses. It’s probably no coincidence that Google closed down Glass as a public project just days before Microsoft’s announcement. I said from the beginning that Google Glass would never catch on as a consumer product, because they look dumb, cost a lot of money, and don’t really fit into most people’s lives (or add much of anything to them). Recently Google shut down its consumer-facing Google Glass program while they try to fix its shortcomings. Microsoft’s HoloLens on the other hand, if you’ve ever read Innovation is All About Value (if not, follow the link) then you’ll quickly see after watching the video above that Microsoft’s new potential innovation ticks all three boxes in my innovation success prediction framework: 1- Value Creation - Takes 3D objects from your screen and brings them to your physical environment AND lets you interact with them (my mind races thinking about the possibilities). 2- Value Translation - Watch the video. If you don’t see how this might fit first into many professions out there and enable some amazing rapid prototyping without building anything (watch out 3D printing companies!), and possibly also into your personal life, I’ll be shocked. 3- Value Access - Microsoft is already engaging partners to add more value to what is essentially a platform, not a product. Microsoft is being intentionally coy about saying when it will be releasing the Microsoft HoloLens, but some people are predicting it will be available in the Windows 10 launch timeframe, which Microsoft is also being vague about saying only “later in the year” – which for my money usually means Q4 (or maybe Q3) depending on how the preview version does in the wild. So what do you think of Microsoft’s new HoloLens? I for one will be reaching out to my friends at Microsoft (you know who you are) to get a personal preview for a further write-up in Innovation Excellence (the world’s most popular innovation website), so stay tuned! This article originally appeared on Innovation Change Strategy |
أفضل 9 أدوات للتسويق الإلكتروني |
يعتبر التسويق الرقمي أحد أكثر المجالات تنافسية لوجود العديد من التقنيات والمسوقين، لذلك دائماً يبحث رواد الأعمال عن أفضل الأدوات التي تسمح بتواصل فعال مع العملاء، وتوفر إمكانية القياس والتحليل والحصول على بيانات دقيقة لجعل خطط التسويق الإلكتروني أكثر فاعلية. سنتعرف في هذا المقال على بعض الأدوات المهمة لأي رائد أعمال أو مسوق: 1. رؤى جمهور فيسبوك - Facebook audience Insights أداة سهلة الاستخدام تساعدك في وضع خطة لحملة إعلانات فيس بوك بأفضل طريقة. يمكنك معرفة عدد الأشخاص الذين يمكنك الوصول إليهم بناءً على البلد والاهتمامات والأجهزة التي يستخدمونها وعاداتهم وحتى أحداث حياتهم. 2. مدير إعلانات فيسبوك - Facebook Ads Manager App تطبيق آخر من تطوير فيس بوك لإدارة الحملات الإعلانية. يمكنك من خلاله متابعة نشاط الحملات الإعلانية وإيقاف وتشغيل الحملات، وكذلك إجراء التعديلات والعديد من الخصائص المميزة من خلال هاتفك. 3. لايك ألايزر - LikeAlyzer هل ترغب في تقييم صفحة مشروعك الناشئ على الفيس بوك؟، تقدم لك LikeAlyzer تقرير سريع عن أداء صفحتك على الفيس بوك مع مجموعة من النصائح لتحسين صفحتك. 4. بفر - Buffer تطبيق يمكن المستخدم من كتابة منشور في عدة حسابات في نفس الوقت مثل فيس بوك وتويتر ولينكد إن، سواءً كان المنشور تجاري أو شخصي، بالتالي يوفر وقت الدخول إلى كل حساب وكتابة كل منشور على حدة، ويمكن تحديد وقت محدد للنشر. كما أنه يتميز بإمكانية تفعيل اختصار الروابط؛ ليتمكن من خلالها من إعطاء بعض الإحصائيات عن المنشورات مثل عدد النقرات والمشاركات ويوفر إمكانية استخدام أداة Optimal Scheduling لتحليل نشاط الجمهور المستهدف والوصول لأفضل أوقات للنشر. 5. تحليلات جوجل - Google Analytics توفر هذه الأداة إحصائيات هامة لابد لكل صاحب موقع أو مسوق إلكتروني أن يكون على دراية بها مثل العدد الفعلي لزوار الموقع وأكثر محركات البحث والدول التي يأتي منها الزوار ومدة بقاء الزوار على الموقع وأكثر الأجهزة وأنظمة التشغيل التي يستخدمها الزوار للدخول إلى الموقع وأكثر المقالات أو الصفحات التي تتم زيارتها. 6. جوجل أدووردز - Google Adwords الأداة الأهم للتسويق عبر محركات البحث، حيث يدفع المعلنون لعرض إعلانات موجزة وعروض الخدمات وقوائم المنتجات وفق كلمات رئيسية معينة حتى تظهر إعلاناتهم في نتائج بحث جوجل. ويعتبر أداة فعالة للغاية للعديد من أنواع الأنشطة التجارية. 7. Ahrefs تساعد هذه الأداة في تعزيز تصنيفك على محركات البحث ومعرفة المزيد عن منافسيك ومراقبة مكانتك على المحركات. كما تمنحك الأداة فرصة لتعرف من أين يحصل منافسوك على عدد الزيارات، ويمكنك الاطلاع على الكلمات الرئيسية التي يستخدمها المنافسون في نتائج البحث ومقدار الزيارات التي يجلبها ذلك المحتوى. 8. ميل تشيمب - MailChimp تعتبر هذه المنصة الأشهر لإنشاء الحملات الإعلانية وإرسالها عبر البريد الإلكتروني، حيث أنها تتيح إمكانية إنشاء رسالة بالتصميم الذي تريده، ويمكن متابعة إحصائيات الحملات الإعلانية من خلال التطبيق. كذلك يمكن إنشاء قوائم للمشتركين بالموقع أو المتجر الإلكتروني، وعند إرسال بريد إلكتروني يصل إلى هذه القائمة بأكملها. 9. فولور وونك - FollowerWonk القاعدة العامة في عالم التّسويق هو أنه كلما عرفت وفهمت احتياجات عملائك أكثر كلما استطعت أن تغطي حاجاتهم وتوفر حلول لمشاكلهم، وهذا ما توفره لك هذه الأداة وهو تحليل لمُتابعيك على موقع تويتر ومعرفة اهتماماتهم، أو مقارنتهم عبر عدد متابعيهم ونشاطهم، وذلك من ضمن خواص أخرى. إذا كنت تستخدم أدوات معينة في التسويق الإلكتروني ليست مذكورة هنا، شاركها في مقال وارسله إلى منصة إبداع مصر. مصدر الصورة: موقع My Venture Pad |
٥ أشياء تتعلمها من طريقة تفكير إليون ماسك |
يفكر كثيراً بدأ ماسك التفكير من وقت مبكر جداً، ظن والداه أنه يعاني من مشكلة بأذنه عندما كان بالثالثة من عمره لأنه كان يسرح بأفكاره ولا يجيبهم عندما يتحدثون إليه وقد كلفه هذا غدده الليمفاوية ظنناً من أهله أن هذا سيحسن من مشكلة سمعه. عندما ادراك أمه أنه لن يعود لوعيه قريباً قالت "دعه وشأنه". لم يكن ماسك يعاني من أي مشاكل في سمعه ولكنه كان شارداً في عقله بعيداً عن الواقع. وفي الحقيقة ستجد تلك المعلومة في سيرته الذاتية وأقواله المأثورة، أنه قبل الاستثمار أو العمل على أي مشروع يفكر ماسك قبل البدء بعدة سنوات. ولكي تتخذ قرارات ريادية و تصنع خطط ابتكارية وتجد حلول مبتكرة، يجب أن تأخذ وقتك في التفكير أولاً. لأن التفكير في تلك المرحلة لا يجب أن يكون مبالغ فيه. الإبداع ليس فكرة انتقائية خلال العشاء مع تيم أوربان الخاص بمدونة "أنتظر لكن لماذا"، تم فتح حديث عن الهندسة الوراثية وكان لماسك عدة اراء مختلفة بالرغم من أن الهندسة الوراثية لا تمت لدراسة ماسك أو حتى مشواره الفني. ولكنه قام تناولها كما يتناول جوانب حياته المختلفة. وعلى ما يبدو أن ماسك اراد أن يحسن الأشخاص كما يحسن كل شئ أخر ووصف الحمض النووي "بالبرنامج الأنساني". فهذه الخلصة واضحة في جميع مشاريعه. كما أن المشروعات التي انشائها تواصل على المدى البعيد من الفضاء الجوي ومصادر الطاقة المتجددة حتى نظام الدفع الإلكتروني. كل ما اراده من كل مشروع تسهيل وخضوع واتاحة الموارد للمبدعين لكي يعملوا فيها، على سبيل المثال صنع الصواريخ من قّبل القطاع الخاص. لم يحصر ماسك عقله في زاوية معينة، أنما ظل يفكر بشكل تحليلي في كل شئ يأتي أمامه ويحاول أن يجعله أفضل. حياتك مؤلفة من ساعات وكذلك أولوياتك من المعروف عن ماسك ظانه يقوم بتحديد أولوياته بشكل مضبوط كما أنه يعطي التفكير، الوقت الذي يستحقه. كما أن ماسك بضع في اعتباره كل شئ ويقسم وقته على ذلك الأساس. وهناك إقتباس لماسك يمكن أن يوضح ذلك المنظور لنا، كان ماسك يستعرض مواعدة النساء واراد أن يكتشف كم ساعة تحتاجها النساء أسبوعياً -للمواعدة - وبعد التأمل أكتشف أنهم يحتاجون إلى ١٠ ساعات تقريباً. وهناك اقتباس أخر لماسك يتضمن أمنية للعثورعلى طريقة تغذية جديدة بدلاً من الجلوس على المائدة والأكل لأن هذا الشئ يأخذ من وقته أكثر من اللازم. نوعاً ما، يعتبر ماسك كل شئ عبارة عن مجموعة ساعات تحتاجها وتستحقها، وهو لا يعطي وقته لشئ لا يستحقه. ليست أفلام الأنمي والخيال العلمي أفكار بلا جدوى كان ماسك يأخذ بالاعتبار كل الشركات التي شرائحها في الكواليس ولكن ماسك لم يرغب بشريحة فقط هل اراد؟ يريد إليون ماسك، رائد الأعمال ومبتكر القرن، وضع رولر كوستر ( roller coaster) في مصنعه في فيرمونت. يمكن لها أن تنقلك ليس حول المصنع فقط ولمن ترفعك وتنزلك كالمصعد. ومع دمج هذا بأمنيته لقلب وضع المواصلات بين المدن عن طريق ضخ الناس في أنبوبة تصل سرعتها إلى ٧٠٠ ميل في الساعة كالمصعد الذي ظهر بفيلم تشارلي ومصنع الشوكولاتة. تستحق كل الأفكار الخلاقة التجربة. لا يوجد خط بين الكتب والأفلام والحياة الحقيقية فإليون ماسك سيأخذ أي فكرة ويستخدمها في المكان الصحيح. ربما لا تُطبق بعض قوانين المجتمع المشتركة أكثر من مرة، قام ماسك بالتحدث إلى شخص لم يكن يعرفه من قبل. حدث هذا أول مرة في الجامعة، عندما ذهب وتحدث مع المدراء بكل برود وطلب أن يلتقي بهم على العشاء والمفاجأة أن الأمر قد نجح . أحد المدراء الذي تحدث معهم كان مدير في أحد البنوك وعند حديثهم انتهى به الأمر بالتدريب داخل البنك. وبعد مرور الوقت واراد ماسك العمل على صناعة الصواريخ في شركات القطاع الخاص، قام بالتحدث إلى مستشار متخصص في الفضاء الجوي وسأله عن كيفية إيصال الصواريخ إلى المريخ مما ساعده على إنشاء شركته سبيس إكس فيما بعد. لا يحاول أناس كُثر كسر السمات الاجتماعية وجلب هواتفهم ومن ثّم الاتصال بأشخاص لكي يتوصلوا إلى ما يريدوا ولكن قام ماسك بفعل هذا. كما أن مكالمته لم تكن تقليدية، كان يتحدث إليهم بطريقة مختلفة ويطلب منهم أن يعلموه ويوجهوا. يذهب كثير من رواد الأعمال إلى المستثمرين ويحاولون جذبهم لمنتجهم للحصول على المال ولكن ماسك اراد التعلم ولذلك ظل يسأل عن المعلومات والخبرة وحاول أن يصلح من نفسه ويكتسب المهارات التي تنقصه من خلال سؤال الأخرين. |
وزير الاتصالات يُكرم الطلاب الأوائل خريجي مبادرة مبرمجي المستقبل بحضور وزير الاتصالات الجامبي |
استقبل الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الطلاب الأوائل خريجي البرنامج التدريبي "مبرمجي المستقبل"، وهو أحد برامج المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل" التي ينفذها مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال "تيك" بهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا" التابعة لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ويستهدف طلبة الصف الأول الثانوي المتميزين، حيث يقدم البرنامج منحة تدريب مجانية في "أساسيات البرمجة Learn to Code" ويمنح شهادة معتمدة من المنصة العالمية "يوداسيتي" للتعلم الإلكتروني. خلال اللقاء أشاد الدكتور عمرو طلعت بتفوق الطلاب الخريجين الذين يمثلون نموذجًا للعقول الشابة المضيئة الواعدة التي تتميز بها مصر؛ معربًا عن سعادته بما لمسه لديهم من إرادة لتطوير مهاراتهم وخبراتهم، مشيرًا إلى حرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على توفير مثل هذه البرامج التدريبية المتقدمة وتنفيذ المبادرات التي تهدف إلى بناء القدرات ودعم مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال لدى النشء والشباب. هذا وقد دار حوار بين السيد الوزير وأوائل الطلاب البالغ عددهم 20 طالب وطالبة حول مقترحاتهم وآرائهم لتعظيم الاستفادة من البرامج التدريبية؛ حيث أعرب الطلاب عن اهتمامهم بمجال البرمجة والالتحاق بمنحة برنامج مبرمجي المستقبل فور الإعلان عنها لكونها فرصة لصقل مهاراتهم وتأهيلهم لمسارات تكنولوجية أكثر تقدمًا في مجالات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وتصميم التطبيقات على المحمول وغيرها من البرامج الأمر الذي يفتح لهم مجالات العمل الحر في سن مبكرة كما يخطط بعضهم. واقترح الطلاب إتاحة التدريب لهم في مجال ريادة الأعمال حيث وجه الدكتور عمرو طلعت نحو تنظيم دورة متخصصة لهم في الإجازة الصيفية في هذا الشأن من خلال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال "تيك". كما اقترح الطلاب توفير المزيد من البرامج التدريبية المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وعقد لقاءات دورية للمجموعات أصحاب التخصصات المشتركة مع خبراء لمساعدتهم في تطوير مهاراتهم؛ وفي هذا الصدد أكد الدكتور عمرو طلعت على أن مراكز الإبداع التكنولوجي المقرر إنشاؤها من خلال 7 فروع على مستوى الجمهورية خلال العام الحالي ستمثل منصة لتطوير أفكار المبدعين وستعمل على توفير البيئة الحاضنة لريادة الأعمال كما ستوفر العديد من البرامج التدريبية المتخصصة، مشيرًا إلى الأكاديمية الرقمية التي أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لإتاحة البرامج التدريبية المتخصصة في العديد من مجالات التكنولوجيا. ودعا الدكتور عمرو طلعت السيد إبريما سيلاه وزير المعلومات والبنية التحتية للاتصالات بجامبيا لحضور جانب من لقاء الطلاب خلال زيارته للقرية الذكية؛ وذلك في إطار زيارة الوزير الجامبي إلى مصر على رأس وفد رفيع المستوى لبحث التعاون المشترك في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. واستمع الوزيران إلى مقترحات الطلاب التي تتعلق بتعزيز التواصل بين الطلاب على مستوى القارة الأفريقية، وإنشاء منصة رقمية تجمع بيانات أصحاب المهارات وتخصصاتهم من خريجي البرامج التدريبية في مجال تكنولوجيا المعلومات بحيث تكون فرصة للشركات من مختلف أنحاء القارة الافريقية للتواصل معهم وفقا لاحتياجاتها. هذا وقد أشاد الوزير الجامبي بالتجربة المصرية في اتاحة البرامج التدريبية في مجال البرمجة لطلاب المدارس؛ مبدياً إعجابه بمقترحات الطلاب وتميزها خاصة فيما يتعلق بإيجاد الوسائل الرقمية التي تتيح تسليط الضوء على المهارات الرقمية؛ مؤكدا على أهمية الاستعانة بأفكار النشء لتطوير السياسات؛ مشيراً إلى أن الدول الإفريقية تمتلك تحديات متشابهة والتي يمكن للتكنولوجيا أن توفر حلولا لها وهو ما يعد مجالاً واسعاً للشباب من أجل الإبداع التكنولوجي فضلاً عن ما تتيحه التكنولوجيا من فرص للتواصل بين الشباب على مستوى القارة لمشاركة الأفكار وتطويرها. وفي نهاية اللقاء قام الوزيران بتكريم مجموعة من الطلاب الأوائل من خريجي البرنامج التدريبي. حضر اللقاء المهندسة هالة الجوهري مساعد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لشؤون تنمية القدرات البشرية والمؤسسية والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا»، والدكتور حسام عثمان مستشار الوزير للإبداع التكنولوجي وصناعة الإلكترونيات والتدريب، وعدد من قيادات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. جدير بالذكر أن المسار التدريبي لبرنامج "مبرمجي المستقبل" يتضمن: تعلم لغات تصميم المواقع الإلكترونية ومنهم HTML، وCSS وكذلك تعلم لغة البرمجة Python، بالإضافة إلى تعلم منهجية Object Oriented Programming من خلال لغة Python، وكذلك التعرف على مجالات البرمجة المختلفة من خلال محتوى تدريبي مكون من فيديوهات ومشاريع يتم مراجعتها من قبل مراجعي منصة يوداسيتي، وتتيح المنحة منتدى للطلاب على مستوى العالم للاستفادة من الخبرات المختلفة وإمكانية إجراء اجتماع بين المتدرب ومراجع منصة يوداسيتي في بداية فترة المسار التدريبي. وتعتمد طريقة تقديم المحتوى التعليمي للمبادرة على نظام مبتكر يدمج الألعاب (Gamification) في التعلم مما يحقق ارتباطًا تفاعليًا مع المحتوى التعليمي بشكل فعال، والذي يتم متابعته من خلال مقابلات أسبوعية إلكترونية مع مرشدين فنيين تابعين لمنصة يوداسيتي ومراجعين للمشروعات. يذكر أن المرحلة الأولى من البرنامج التدريبي "مبرمجي المستقبل" كانت قد بدأت في 21 يونيو الماضي بهدف تدريب عدد 1200 طالب في الصف الأول الثانوي من إجمالي 5000 طالب تستهدفهم المبادرة من المدارس الحكومية خلال السنة الدراسية 2018-2019 حيث يحصل الطالب على المنحة لمدة 3 أشهر متاح على منصة يوداسيتي للتعلم الإلكتروني. هذا وقد أشادت إدارة منصة "يوداسيتي" العالمية للتعلم الإلكتروني بمستوى الطلاب المصريين ونسبة النجاح وسرعة إتمامهم للمحتوى التدريبي بنجاح وباحترافية وفي وقت قياسي، كما أشاد المراجعين بمنصة يوداسيتي بابتكارات الطلاب في تنفيذ المشروعات المتعلقة بالمسار التدريبي |
Technology Trends in Cloud Computing |
In 2011 at the Cloud Connect conference, Werner Vogels, CTO at Amazon, spoke about his perception of cloud computing as an ecosystem. Vogels saw the concept of cloud computing as more complex than a package of solutions and services based on provisioning infrastructure and software but rather as an ecosystem that includes service providers, applications and marketplaces. Another different concept is industrial cloud computing, in which cloud services are adapted to suit a specific sector or industry. For example, in the financial sector, security measures are taken into account to protect user’s transactions. Another example in the health sector is protecting patient’s data privacy. Back to the concept of cloud computing as an ecosystem. An example here is also the health sector and the ecosystem is the medical network through which medical records can be shared in order to improve service to patients. This kind of seamless data sharing across different cloud platforms represents interoperability which is a key component of a cloud ecosystem. In extending the notion of cloud computing as an ecosystem, it is essential to recognize how this paradigm has evolved to foster collaboration and innovation across various domains. Beyond industry-specific adaptations, cloud ecosystems have demonstrated their transformative potential in areas like research and development, where scientific communities can seamlessly collaborate and share datasets for groundbreaking discoveries. The concept of a cloud ecosystem is evolving to encompass not only the integration of services and applications but also the facilitation of cross-disciplinary collaborations that drive progress and efficiency in unprecedented ways. The ability to share and analyze diverse datasets across sectors exemplifies the true power of cloud computing as a catalyst for interdisciplinary advancements and underscores the importance of interoperability within the expanding cloud ecosystem. |
Egypt’s Health Tech Start-ups Poised to Meet Surging Demand |
In June 2015, Andrew Saad was interning at a hospital in northern Egypt when an elderly woman was rushed into the emergency room. She was complaining of severe stomach pain—but like many Egyptians, she had no medical records, as stated in a report published by International Finance Corporation. Operating without this critical background, doctors had little choice but to administer a three-drug cocktail to fight off inflammation and reduce the pain, even though it can cause liver failure in some patients. The woman recovered. But the episode stuck with Saad. Two years later, he launched Bypa-ss, a start-up that has created a cloud-based system for medical records. “I’m just trying to make sure that patients, no matter their social class or education background, can have the same level of care wherever they go,” said Saad. Bypa-ss is part of a wave of tech start-ups in Egypt that are poised to disrupt health care in this country of 100 million people. Specializing in everything from in-home nursing to online psychotherapy, industry players say entrepreneurs are providing a welcome shot in the arm to the medical system, which has labored during COVID-19 and long struggled with budget crunches and doctor shortages. The emergence of the start-ups comes as Egypt is on the cusp of a generational investment in its medical system. The country has announced plans to roll out universal health care coverage within the next decade, an effort that observers say could create a wealth of opportunities for private providers of health care and start-ups. A recent report from IFC and the World Bank, the Egypt Country Private Sector Diagnostic, found that in the years to come, the country will need to invest $10 billion in new hospital beds alone. “Health care has been a very hot industry [and] the indicators are telling us there is still a lot of room for growth,” said Karim Awad, CEO of EFG Hermes, a Cairo-based investment bank. “Egypt is in need of better health care infrastructure, whether it is driven by the government or private sector. I think this is something that everyone is in agreement on.” A growth industry There are about 100 health care start-ups in Egypt, said Yara Abo El Waffa, a co-founder of Health 2.0 Egypt, a non-profit group that promotes innovation in medicine. That number represents a “dramatic” jump from a few years ago, she added. Many of those start-ups are piggybacking on surging demand for health care. Egypt’s population has nearly doubled since 1990, creating an acute need for diagnostic services, medical specialists, and hospital beds. Right now, Egypt has about 1.2 hospital spaces per 1,000 people, less than half of what planners consider ideal. Government officials have announced plans to implement universal health care coverage by 2032, which is expected to further fuel the sector’s growth. The system would provide all Egyptians with access to affordable health care, directly subsidizing care to low-income households, which comprise about one-third of the population, according to the World Health Organization. The government has signaled that private medical providers will play an important role in the universal health care program, which received a $400 million injection from the World Bank last year. A new government body, the Universal Health Insurance Agency, will contract private hospitals and clinics–alongside their public counterparts–to provide care to Egyptians. That has made industry players bullish about the potential of Egypt’s private health care system, which has grown steadily in recent years. As of 2016, there were some 1,000 private hospitals and clinics in the country. Egypt’s health care system includes a mix of public, private, and non-profit health care providers. The Egypt private sector diagnostic noted that the universal health care law could be a catalyst for public-private partnerships in hospital building, diagnostic services, specialist care, information technology, and the administration of insurance claims. But barriers remain. First, regulations largely forbid anyone except licensed physicians from owning outpatient clinics. New health care providers must seek approval from at least nine government agencies before opening their doors. Second, while the country has public-private partnership laws on the books, their frameworks need improvement. The Egypt private sector diagnostic report cited in particular “arbitrary… payment mechanisms” and “delayed payments for outsourced activities” as two common stumbling blocks. Finally, Egypt’s public and private health care providers must contend with a nationwide brain drain: low pay often compels doctors, pharmacists, and skilled technicians to seek opportunities abroad. “A different perspective” Health care start-ups are a crucial source of innovation, said Amr Alshakr, the chief information officer of Cleopatra Hospitals Group, one of Egypt’s largest private healthcare companies. “The entrepreneur has the freedom of thinking outside of the box,” Alshakr said. “They are not involved in the day-to-day routine, so they have the capability of seeing things from a different perspective.” For many entrepreneurs in the health care industry, the pandemic has been a crucible, testing their ability to live up to slide-deck promises to disrupt the status quo and improve patient care. The pandemic “is our ‘to-be or not-to-be’ moment,” Amr Bakr, CEO of 7keema, told staff. As COVID-19 was sweeping across Egypt in mid-2020, Amr Bakr, the CEO of 7keema, which runs an app that provides home-based nursing care, gathered his staff. “Many businesses will fall down and some will grow,” he recalled saying as Egypt moved towards curfews and lockdowns to contain the virus’ spread. “This is our ‘to-be or not-to-be’ moment.” Since the start of the pandemic, 7keema (pronounced “Hawkeema”) has provided home care to more than 2,500 COVID-19 patients, in some cases setting up intensive care units in apartments as hospitals wobbled under a surge in coronavirus cases. As of April 10, 2021, COVID-19 claimed more than 12,000 Egyptian lives, according to Johns Hopkins University data. Another tech start-up, O7 Therapy, uses an online platform to link “hundreds” of people suffering from mental health issues like anxiety and depression with certified therapists, said CEO Ashraf Bacheet. It launched in June 2020. Established players are also jumping into the digital game. Cleopatra Hospitals Group launched a telehealth system in June 2020 to help treat people with mild to moderate cases of COVID-19. It’s one of several providers that have embraced remote health care, which along with genomics and artificial-intelligence-assisted diagnostics is considered an emerging field. The rise of telehealth is part of a seismic change overtaking Egypt’s economy. “One of the positive side effects of the pandemic is that it encouraged digitization everywhere,” said Abeer El Shennawy, an economics professor at the American University of Cairo. “Everybody can see how beneficial it is.” Most telehealth offerings are operated by hospitals and clinics in big cities, part of a bigger divide in the quality of care between urban and rural areas. The keys to success In recent years, Egypt has launched a series of reforms to support start-ups and spur private investments in health care. But breaking through remains an uphill battle for many founders in the health care space. Along with securing capital, an age-old problem for all start-ups, health tech entrepreneurs must find established health care partners to trial their ideas and navigate laws, many of which haven’t kept pace with technological advances. To make the road easier, Abo El Waffa from Health 2.0 Egypt said officials will need to develop a “grand vision” for medical technology, creating regulations that implant tech into the heart of Egypt’s health care system. That would free up entrepreneurs to do what they do best: innovate. Article originally published on IFC website. Photo by MART PRODUCTION from Pexels |
17 Great Books Every Innovator Should Read (Part 1/2) |
It is known that what we read shapes our minds somehow. In this article, Gregg Satell talked about the power of books and he highlighted 17 books that he thinks innovators should read. Here they are; The Second Machine Age by Erik Brynjolfsson and Andrew McAfee An innovator’s first job is to understand the era in which he or she lives. Countless enterprises have failed because they did not see the winds of change. At the same time, even a breakthrough idea can fail if it doesn’t gain traction because it fails to tap into current technology trends. There is perhaps no book which explains our current technological era than The Second Machine Age, by Erik Brynjolfsson and Andrew McAfee, two economists from MIT, which gives a comprehensive, but highly readable, account of how exponential progress in technology affects our businesses and our lives. This is one of those books I’ve returned to again and again. The Rise and Fall of American Growth by Robert J. Gordon In The Rise and Fall of American Growth, economist Robert Gordon makes the diametrically opposite argument to Brynjolfsson and McAfee. While they argue that technology will usher in a new era of almost limitless productivity growth, Gordon sees an era of stagnation ahead. Gordon argues that, outside of the tech sector, productivity has been anemic since the 1970’s. He also points to six headwinds, such as an aging population, elevated debt and global warming, that will further inhibit productivity growth in the years to come. His account is painstakingly researched and well argued. To be clear, I don’t agree with Gordon. I think he misses the extent to which digital technology is giving rise to entirely new fields, such as genomics, nanotechnology and robotics, that will have a far more pervasive impact than computers ever did. Still, his historical account is so compelling and the questions he raises are so important, that I think this is a must-read book. The Startup Owner’s Manual by Steve Blank Probably the most powerful tool for developing a new idea that has come out in the last decade or two—or ever—is the lean launchpad methodology developed by Steve Blank. A lifelong entrepreneur, Blank has built a highly practical and effective framework based on the simple idea that “no business plan survives first contact with the customer.” Blank’s ideas have become almost an industry in themselves, spawning a wide array of books, consulting practices and keynote speeches, most notably Eric Ries’ bestseller, The Lean Startup, but I always think its best to go straight to the source and The Startup Owner’s Manual is an absolutely essential resource for anyone launching a new business, whether it is a startup or a new product line within a larger organization. Business Model Generation by Alex Osterwalder If Steve Blank himself were to recommend a book for entrepreneurs, it would probably this one, which build on Steve’s ideas by creating an easy-to-use Business Model Canvas to help develop a path to profitability. Osterwalder’s methods have become so important and pervasive, that it’s hard to get a startup funded these days unless you can show you’ve followed them. Another nice thing about this book is that it’s highly graphical, which makes it easy to follow step by step. It’s not the type of book that you highlight and make notes in, but rather something that you keep on your desk and use everyday. Smarter Faster Better by Charles Duhigg Innovation is, as I’ve written before, a process of finding novel solutions to important problems. In other words, great innovators are able to get things done when most people have either given up or hit a wall. In Smarter Faster Better, Charles Duhigg, an editor at The New York Times and author of The Power of Habit, offers great insight into how that’s done. This is a truly wonderful book. Told through an incredibly diverse set of stories ranging from the making of Pixar’s hit movie Frozen the the Yom Kippur war, and backed by thorough research into the science of productivity, Duhigg argues that the key to getting more done is not working harder or longer, but changing the way we think about problems. Humans Are Underrated by Geoff Colvin We tend to think of innovator’s as incredibly clever and that’s usually true, but they are also great collaborators. It is rare that anybody has more than one piece of the puzzle, so for really tough problems you need to work as part of a diverse team. Innovation, more than anything else, is combination. In Humans Are Underrated, longtime Fortune editor Geoff Colvin makes the case that as technology is increasingly automating cognitive tasks, the social aspects of work are coming to the fore. So if you’re looking to solve really tough and important problems, you need to stop looking for the best people and start building the best teams. The Innovators by Walter Isaacson Walter Isaacson is one of those rare authors that I recommend to buy anything he publishes as soon as it comes out. His biographies of Benjamin Franklin, Albert Einstein and Steve Jobs are all among the best of the genre. His latest book, The Innovators, is no different. Starting from Ada Lovelace and the origins of computing, Isaacson traces his way through the history of information technology all the way up to the present day. As he does so, he illuminates us about the incredibly diverse collection of incredible minds who created the technology we know today. What is perhaps most important about this book is the powerful argument he makes for collaboration. None of the brilliant people he profiles worked in isolation and all borrowed and learned from each other. At the same time, Isaacson makes the story incredibly engaging and readable without giving short shrift to important technical aspects. The Singularity Is Near by Ray Kurzweil When Ray Kurzweil published The Singularity Is Near in 2006, many scoffed at his outlandish predictions. A year before Apple launched its iPhone, Kurzweil imagined a world in which humans and computers essentially fuse, unlocking capabilities we normally see in science fiction movies. Yet today, his predictions don’t seem so crazy. We now find it completely ordinary to speak into our phones and get an artificially intelligent response. And, as I noted above, the three nascent technologies he predicted would come to the fore, genomics, nanotechnology and robotics, are indeed becoming central to how we create revolutionary new products. This is a book that anybody with a serious interest in technology should read. Wait for part two for this article to be published soon. This article was previously published on Innovation Excellence. |
٧ ابتكارات ستغير شكل الأعمال في ٢٠١٥ |
مصدر هذه الصورة: IKEA تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence إذا كانت ابتكارات عام 2014 قد أثبتت شيئا ما فهو أننا صرنا نعيش في المستقبل منذ الآن. مع إطلاق ساعة آبل ونظارات جوجل في الأسواق، صار واضحًا أن التكنولوجيا قد بدأت تسارع الخطى ولا يبدو أنها ستبطيء قريبًا. سيكون هذا العام بلا شك مختلفا عن الأعوام السابقة. لكن المفاجأة أن سبعين بالمائة من التنفيذيين في الشركات الكبرى يعترفون بكون قدرتهم على الابتكار متوسطة، بينما يصف 31 بالمائة قدراتهم بالضعف. إن فشل أي شركة في الابتكار -بالسرعة الكافية- يعرضها لأن تغلق أبوابها، وتخسر سمعتها ويقل الطلب عليها. بل والأسوأ، قد تحل شركات أخرى محلها. يجعل هذا التعرف على الابتكارات الحالية وتوقع المستقبلي منها، والسعي نحو الريادة هذا العام أكثر أهمية من ذي قبل. حان الوقت لتبتكر وتتأقلم مع تغير الأسواق باستمرار، تقع على رواد الأعمال مسئولية أن يبقوا على إطلاع دائم باتجاهات الصناعة، وأن يكونوا مستعدين للتغيير. فالشركات غير القادرة أو غير المستعدة للتأقلم تواجه خطر الاندثار. خذ (بلوكباستر) و (ياهو) على سبيل المثال. بالرغم من أن سلسلة (بلوكباستر) لتأجير الفيديو قد انتقلت بنجاح من أشرطة الفيديو إلى الأقراص الرقمية، لكنها فشلت في تبني الابتكارات الكبيرة التالية: الأقراص المرسلة عبر البريد، ماكينات بيع الأقراص، والبث المباشر للفيديو. كان السوق يتحرك بعيدا عن نموذج المتاجر التقليدية لتأجير الأفلام، لكن (بلوكباستر) لم تستجب بشكل سريع حاسم لتبقى على اتصال بالسوق. وبالمثل فقد كان من المتوقع لـ(ياهو) أن تقود المساحات الوليدة في الخدمات والبحث على الإنترنت، لكن سلسلة من العثرات وضعتها خلف جوجل في السباق. وهي تحاول اللحاق بها منذ ذلك الحين. ولم يكن إلا مؤخرا عندما بدأت (ياهو) تبدي تطورًا حقيقيًا. إن كونك مبتكرًا لا يعني أن تمتلك ميزانية ضخمة لتخفف وقع أي فشل محتمل. فقط انظر إلى الشركة التي تبلغ من العمر ثلاثة أعوام فقط: (إكسياومي)، فعبر البيع بهامش ربح ضئيل وتحويل رأس المال إلى العائد طويل المدى من البرمجيات، خلق المؤسسس (لي جان) هاتفا ذكيا رخيصا قادرا على المنافسة. ووضع هذا شركته في المرتبة الثالثة كـأكثر الشركات ابتكارا لعام 2014. سيطرح هذا العام فرصًا لا متناهية للابتكار، لذا لا ينبغي على الشركات أن تتردد في تجربة تطوير منتجاتها لتوافق اتجاهات السوق المتأرجحة. ولمساعدتك على فهم أي هذه الاتجاهات سيغير من شكل اللعبة دعنا نستعرض أهمها: أهم الابتكارات المترقبة في 2015 1- قفزة في ريادة الأعمال: كنتيجة مباشرة لمعدلات البطالة العالية، يتوجه الشباب لريادة الأعمال. التي توفر لهم وظائف يصعب أن يجدوها حاليا. سيقلل هذا من المعوقات التي قد تقف في طريقهم، لكن الثبات أمام اختبار الوقت في سوق عالمية متغيرة باستمرار سيظل تحديًا قويًا. 2- تزايد في أدوات الواقع الافتراضي والواقع المعزز: تمتلك كلا من (جوجل) و(فيسبوك) مفاتيح أدوات الواقع الافتراضي لتعيدا تشكيل طريقة حياة عملائهما وطريقة عمل الشركات. بدءًا بالإعلانات (جولات الواقع الافتراضي الممولة من الشركات) وحتى التواصل الداخلي (اجتماعات العمل الافتراضية). 3- تهديد خرق المعلومات: في الوقت الذي يتم فيه التعامل مع كميات ضخمة من المعلومات عن العملاء والشركات عبر تكنولوجيا السحاب، يصبح خرق المعلومات أكثر صعوبة لكنه يظل أكثر تدميرًا إذا حدث. مما يدفع الشركات لأخذ خطوات تأمينية أكثر جدية لحماية المعلومات القيمة لديها. 4- تركيز أكبر على تمكين المستهلك: بينما تنطلق موضة (الأعمال اليدوية) و(اصنعها بنفسك)، تبتغي المزيد من الشركات تمكين عملائها من الإبداع السريع وبمجهود أقل. ويظهر للشركات قيمة إعطاء عملائها الأدوات والمهارات اللازمة ليصبحوا خلاقين بأنفسهم. 5- أهمية اقتسام التكلفة: في 2015 خف عبء دفع فاتورة الهاتف المحمول عن كاهل المستهلكين. فسهولة توزيع تكلفة المنتجات والخدمات ستستحث ثقافة الاستهلاك بشكل عام. حيث تبتكر الشركات لعام 2015 متيحة إمكانيات اقتسام التكلفة وجلب المزيد من الأعمال. 6- ظهور الحكومة كعلامة تجارية: تظهر الاستفتاءات أن مواليد الألفية في الولايات المتحدة أقل ثقةً في حكومتهم، ولكي تحل المشكلات الاجتماعية والمالية بفعالية أكبر هذا العام، تتجه الكيانات الحكومية والشركات المبتكِرة للتعاون وتقديم الأعمال بشكل فرص جديدة مربحة. 7- تطبيقات جديدة للروبوت: يبدو الروبوت كشيء ينتمي لحكايات الخيال العلمي. لكن 2014 بينت لنا أنه أداة أساسية للإنتاج والخدمة المبتكرة. حيث أشارت (أمازون) إلى جديتها في استخدام روبوت التوصيل المنزلي وروبوت (كيفا)، وتحتاج الشركات الأخرى لتجربة هذه التقنيات كي تواكب التطور المتزايد في كفاءة الخدمات. لا تتأخر عن الركب: على الرغم من كون الابتكار أمرًا في غاية الأهمية للشركات في 2015، لكنه ليس غاية يسهل الوصول إليها. عندما تعطي الابتكار أولوية لهذا العام، دع هذه النصائح الثلاث ترشد خطواتك: كن يقظاً ومرناً: تذكر أن إبقاء الوضع على ماهو عليه لم يعد مقبولًا مهما كان أداء شركتك جيدًا في السوق الحالية. ابق واعيًا دوما لتغيرات المناخ، تعرف على الفرص والتحديات المحتملة وكن مستعدًا للتاقلم. ابحث عن تطبيقات إبداعية: لطالما كان تطبيق المفاهيم القديمة على الصناعات الجديدة مفتاح الابتكار في كل صناعة تقريبًا. وقد شاهدنا (نسبربيسو) تمزج بين القهوة والرفاهية، حتى ماكدونالدز تبنت نموذج إنتاج فورد في صنع البرجر. مكّن موظفيك: تعتمد الشركات على العاملين بها ليلهموا ابتكاراتها، ويشمل هذا المؤسسين وحاملي شهادات الدكتوراه، ماجستير إدارة الأعمال، وذوي الخلفيات العلمية. إن طاقم موظفيك هو واحد من أعظم مواردك، إذ أنهم أكثر من يعرف شركتك، لذا من الحيوي أن تجعلهم مرتاحين لمشاركة أفكارهم وابتكاراتهم. يجلب العام الجديد ابتكارات مثيرة في مجالات التكنولوجيا والأعمال، قد يبدو هذا مخيفًا للبعض، لكن انتباهك للتغيرات الطارئة يمكنك من استخدامها لمصلحتك في بناء مصداقية شركتك وجلب مردود أعلى في عام 2015. |
تعلم الابتكار بأدوات قليلة المخاطر من شركة ليجو |
كسبت ليجو الحق في الاحتفال. كانت ليجو على وشك الإفلاس عام ٢٠٠٤ ثم تمكنت من تحول مذهل. تمكنوا من إعادة هيكلة الشركة وتعاقدوا مع شركة جديدة وعقدوا شراكات أكثر من أي وقتٍ مضى والأهم من ذلك، اكتشفوا سر بعض استراتيجيات ابتكار ناجحة وذات مخاطر قليلة. وصلت مكعبات ليجو لأيدي الأطفال بأعداد تفوق عدد الناس على هذا الكوكب ورشحتها فوربس كالعلامة التجارية الأكثر نفوذاً في العالم عام ٢٠١٥. ساعدت هذه الاستراتيجيات ليجو على إنشاء علامة تجارية قوية تحسدها كل شركة أخرى في العالم عليها، ولا داعي أن تقتصر هذه النجاحات على الشركات العالمية ذات الإيرادات بالمليارات. الهدف وراء أدوات الابتكار قليلة المخاطر هو استخدامها لاختبار الأفكار في أي مكان بأي ميزانية. سواء كنت شركة مبتدئة محدودة الدخل أو ضمن قائمة فوربس السنوية لل500 شركة، يمكن أن يكون الابتكار المستدام تذكرتك للنجاح. إلتقطت أنجح تقنيات الابتكار من دروس ليجو ومن مئات من الشركات الأخرى بتكلفة رخيصة وفعالة وكلها واردة في كتاب أدوات الابتكار [Innovation Tools]، كما يجيب كتابي على أسئلة حول الاستراتيجيات مثل التي استخدمتها شركة ليجو قادرة على تحويل الشركات من الإفلاس إلى النجاح والريادة في مجال صناعتها. بعدما أعادت ليجو هيكلة الشركة وعادت إلى أعمالها الأساسية وتجنبت خسارة 300 مليون دولار في عام 2004، أدركت أن الابتكار كالمعتاد لم يكن خيارًا وكانت الخطوة الأولى في رحلة صانع اللعبة هي الاتجاه لقاعدة المعجبين المخلصين والمبتكرين. استأجروا ما يسمى ب"المعجبين الكبار بليجو" لفريق التصميم الخاص بهم وبدأوا حشد المصادر [crowdsourcing] لعمل مجموعات لعبة جديدة. عندما أثبتت مشاريع الحشد الجماعي نجاحها، حولتها الشركة المصنعة إلى سياسة ابتكار مفتوحة كاملة من خلال فتح بوابة على الانترنت لأفكار ليجو [the LEGO Ideas portal]. من خلال البيانات التي يدخلها المستخدمون تأتي هذا البوابة بمئات الاقتراحات للمنتجات الجديدة كل عام، وتستخدم بعض تقنيات الابتكار المفتوحة الخفية والقوية بتوظيف كل شيء من وسائل التواصل الاجتماعي لاختيار الأقران لإغراء المشجعين للمساهمة في تصاميم جديدة. احتضنت ليجو داخل مصانعها، فلسفة النماذج الأولية السريعة [rapid prototyping] بالرغم من استياء المهندسين القدامى في المصنع. قال ديفيد غرام، رئيس قسم التسويق في مختبر ليجو المستقبلي، "إننا نطور فقط المواصفات الأساسية القليلة المطلوبة حقًا. الرغبة في اختراع كل مكونات المنتج مرة واحدة خطأ هندسي نموذجي...نحن نرمي ذلك المنتج الأولي في السوق ونراجع آراء المستهلكين ". هذه التقنية تزدهر وتنمو في جميع أنحاء العالم في ماكر فيريس [Maker Faires] وهاكرزباسز [Hackerspaces] وماكيرسباسس [Makerspaces]. بارغم من النجاح الكبير الذي حققته شركة ليجو إلا أنها لا زالت تستفيد من العديد من الاستراتيجيات المبتكرة التي يستخدمها قادة الصناعة الأخرى. على سبيل المثال، هناك اتجاهات قوية لخلق ونشر المعرفة في العالم كما أن العديد من الاكتشافات التقنية هدفها الوصول إلى أحدث المعلومات وهذا سيغير مصير الأعمال التجارية. بالنسبة للشركات الناشئة أو الشركات الكبيرة التي تسعى إلى تبني العديد من المشاريع التي يوجد بها مجازفة، فالمعلومات هي نقطة القوة والتخفيف من المخاطر هو سر اللعبة. وهناك تحول قوي يعرقل الصناعات التقليدية وهي الطريقة الجديدة لتسليم البرامج [software] في جميع أنحاء العالم. يمكن الأن تسليم المنتجات في شكل أجزاء أصغر، مما يتطلب التزام أقل من المستهلك وتسهيل قرار اختيار الأداة. هذا يؤثر على الصناعات ذات نماذج الأعمال التجارية الغير متعلقة على الإطلاق بتقديم وتوصيل خدماتها مثل صناعات الدواء. قطعة مهمة أخرى من لغز الابتكار هو نحن، أنا وأنت. ففي النهاية، الأمر متروك لنا لاتخاذ قرارات الابتكار، ولكن كيف نقرر؟ يمكن الإجابة على هذا السؤال من قبل إحدى التطورات الأكثر إثارة في القرن الواحد والعشرين: الربط بين فرعين قويين من فروع العلوم: الاقتصاد السلوكي [behavioral economics] والابتكار. على الرغم من أن هذه الأدوات مهمة للمهام اليومية للشركة ولرائد الأعمال، نحن نريد أيضاً أن نعرف لماذا كل هذه الاشياء مهمة؟ ماذا يحدث عندما نكون أكثر توفيرًا عند الابتكار؟ ما هي الفوائد المتاحة لخفض مخاطر الابتكار التي لم توضح بعد؟ فهم أساسيات هذه التقنيات ودمجها في استراتيجية الابتكار الخاصة بك هو ما يميز أصحاب الصناعات الناجحة التي تسبب عرقلة عن الذين يتأثرون بهذه الصناعات. حتى الآن، كان من الصعب العثور على كل هذه الأساسيات في مكان واحد مع تفاصيل كافية للقدرة على استخدام أدوات الابتكار هذه بنجاح. المنافسة لا تتنتهي وتواجه ليجو باستمرار تحدي من قبل مبتكرين جدد مخلين للنظام يقومون بمهاجمة نصيبهم في السوق، مثل ماين كرافت [Minecraft]. على الرغم من أن الصانع [ليجو] لديه ترخيص لصنع قطع ماين كرافت إلا أن التحديات يمكن أن تأتي من أي مكان. الابتكار القوي يحتاج إلى أدوات ذات مخاطر قليلة وذلك للموازنة بين الابتكار والضرورات المالية. هذا ما اكتشفته ليجو، ولكن ماذا عنك؟ النقطة هي أننا بحاجة إلى إبقاء الابتكار دون المخاطرة المالية. هذا توازن صعب يسعى كتابي إلى اكتشافه فكتابي يحتوي على تفاصيل بعض أفضل التقنيات المتاحة ليس فقط لتحويل مسار شركة مفلسة تقريبًا ولكن أيضا لإحداث تغيير جذري في أي عمل أو في حالة رغبة رائد أعمال في انتهاز فرصة جيدة مقبلة. الصورة من موقع :lego.com |
4 Reasons Why You Should Attend The Next "Mix N' Mentor" |
Mix N’ Mentor came back this year in it’s unique format, shedding light on early stage entrepreneurs who had challenges and inquiries in different areas such as fundraising and negotiating with the first big customer. It brings entrepreneurs together with regional and global mentors in a peer-to-peer learning experience, where entrepreneurs get to showcase their challenges and hear mentors' advice. This year's market edition took place last Thursday at the Greek Campus. It gathered around 70 entrepreneurs with 28 CEOs from market giants like Aramex, Souq.com, and investors like Alvaro Abella and others. Entrepreneurs spent a full day with mentors discussing their challenges and getting feedbacks. The event setup was nothing but warm and welcoming, allowing for learning and networking to be at the very core of the event. "Gedety" catered the event with their yummy food and also "Careem" offered attendees discounted rides to the event's venue. After talking to some entrepreneurs at the event, here are five reasons why they recommend attending the next Mix N' Mentor: Learn And Mingle “The Networking aspect that’s in this event is very enriching to one's experience. As it brings people from different industries and countries together, you get to talk to various mindsets. And if you listen closely actually you will get to learn from these people tiny things from their experiences." says Amira Azzouz, Founder of Fustany.com. "For me, it is always a learning process so you have to listen carefully in order to learn and get what you want.” She elaborated. Azzouz attended Mix N’ Mentor for the past 3 years as an entrepreneur but this time, she was one of the mentors. "This is the first time to attend as a mentor so, I saw things from a different perspective, it is actually cool." You Are Not Suffering Alone Mix N’ Mentor offered different group sessions and workshops. It offered 5 different group sessions with different topics; fundraising, business development, team building, client acquisition, E-commerce and Marketplaces. In each session entrepreneurs in groups of 7-8 persons discuss their business ideas, progress and challenges. They then meet with 2 mentors and get direct peer-to-peer feedback. These sessions allowed entrepreneurs to view how common challenges can be and brainstorm together ways and solutions to overcome them. “Attending an event like Mix N’ Mentor is important because it gives entrepreneurs the opportunity to talk about their business case in details and take the necessary feedback based on what he/she says.” Said Ahmed Raafat, Tagaddod's Co-founder. "Mix N' Mentor is not only about sharing your experience or challenges but also knowing that you are not the only one who thinks he is drowning while trying to scale their business" that's what Azzouz thought during her experience this year at Mix N' Mentor. "Even though each person had different problems but it is usually about how to reach the client and the customers properly, how to pitch to them and win. So it is educating to see that this is a weakness in all businesses not only your business." She added. Meet Your Personal Mentor Mix N' Mentor format requires more focused number of attendees than other events. This edge gives entrepreneurs the chance to meet one of the mentors and talk about their challenge openly and receive the required attention. “Mentorship is important because it saves people’s time, effort and money,” Raafat said. He added that this could save entrepreneurs months of trial and error until they discover the right way to do things. Additionally, Karim Bassiouny, CEO Just Home Furniture told us, “People (mentors) are very straight forward, they won’t make the ugly truth look better, which is something that everyone needs,”, “I think we need those eye openers.” He added Make Sure You Are Doing It Right On the other hand, some entrepreneurs attended the event to check if they are asking themselves the right questions or not. You might from time to time need to validate your offering or showcase what you have. Mix N' Mentor gives you enough space to do that! Waleed Abd El Rahman, Founder of "Mumm", said that his gain from the event was having more right questions to ask. The first Mix N’ Mentor took place in 2013 and in several Arab countries since. This year Mix N’ Mentor round started in Cairo, maybe next time it would be Beirut, Amman or maybe Dubai, so don’t miss the chance to be part of next one! |
كتاب: كيف تصبح هاكر نمو |
منذ ١٥ سنة تقريباً عندما تعرفت أول مره على التسويق كان الأمر بالنسبة لي مذهل وخيالي، التسويق هو عصا سحرية – فكرة عبقرية – سوف يساعدك على بيع منتجك بالملايين. ظلت هذه الفكرة الخاطئة لدي لفترة ليست بالقصيرة وكان دائماً لدي تساؤل من أين يأتي المسوقون العباقرة بتلك الأفكار؟ هل هنالك سر ومنبع لتلك الأفكار يعرفه عدد قليل من الأشخاص ولا يشاركونه مع الآخرين؟. تكونت لدي تلك الفكرة الخاطئة بسبب كثرة مقالات النجاح السريع والأفكار التسويقية العبقرية التي كنت أقرأها، لا اقول أنها سيئة ولكن كانت مثل المخدر كلما اعتدت عليها بحثت بكل مكان لزيادة الجرعة. تلك القصص كانت تقول النتيجة فقط. صنعنا الفكرة الخرافية التالية لهذا المنتج الرائع وأصبحنا كلنا اغنياء!، لكن كيف صُنعت تلك الفكرة؟ وما مقدار المجهود والتعب المبذول للوصول لتلك الفكرة؟ كم تجربة فاشلة قمت بها سابقاً لتصل لتلك الفكرة الناجحة؟ الإعلام لا يحب مناقشة تلك التفاصيل المملة فيقطعها لتصبح القصة مثيرة وخيالية بعض الشئ. أضعت سنين من عمري في تلك الحلقة بين قصة تسويقية ناجحة تلو الأخرى دون أن أشعر، دون تعلم شئ مفيد يقودني لنتائج حقيقة على أرض الواقع. للآسف لاحظت مؤخراً ان نفس الآمر يتكرر مع مصطلح الـ “Growth Hacking“ أو “Growth Hacker” أو هاكر النمو، مرة أخرى قصص نجاح دون دليل حول كيفية تحقيقها على أرض الواقع. لذلك اعددت هذا الكتاب على آمل أن يصبح دليل يقود كل من يرغب في أن يصبح “هاكر نمو” في طريقة الطويل. يمكنك الحصول على نسختك المجانية من كتاب: كيف تصبح هاكر نمو من هذا الرابط، مزيد من الكتب والمقالات على مدونتي أو تابعني على تويتر. |
Book: HACK THE ENTREPRENEUR |
HACK THE ENTREPRENEUR; How to Stop Procrastinating, Build a Business, and Do Work That Matters is not a book of business tactics or strategies that will become useless in a few months as new technologies emerge. You will not learn how to set up a website or how to source products overseas. You will not be shown new management philosophies or how to become an expert in social media. This book was written to develop you, the entrepreneur. It will introduce you to brilliant entrepreneurs that can teach you great things. This book contains brilliant business insights from the founders of companies with hundreds of employees and $100 million in revenue, but also from founders that run highly profitable businesses from their laptops as they nomadically travel the world, looking for adventure. Both groups are extremely successful, and both will teach you how business is run under the new rules. Do not underestimate what you, your laptop, a good Wi-Fi connection, and some hard work can accomplish. These are the new rules of business. Get used to it, or keep your day job. Download your free copy via this link. |
3 Things to Keep in Check While Preparing to be an Entrepreneur |
There is no doubt that turning an idea into a profitable business venture is a real test for who you are, what you are made of and what you are capable of pulling off. It definitely takes a combo of abilities, skills, and habits you need to grow into to be able to build a company from scratch and grow it into a living breathing brand with a loyal community of users and team players who believe in your vision. Just like any test you need to prepare for, you can actually prepare for the task of changing the world as an entrepreneur, and below are three things that will help you stay focused on what matters, to be ready when the time comes to press start: 1. Building your expertise At the essence of every single startup, the effort is a problem/market need, it’s team is trying to solve/fill. However, building innovative solutions requires having both the theoretical and practical knowledge of the ins and outs of the problem you are trying to solve and the psychographic profile of the population affected by it. You can easily acquire information and theoretical knowledge through reading and research. However, the practical side of it requires you to have a solid understanding of operations’ management to be able to manage the process of building and constantly pivoting your business model and here is where things get sticky. Let’s suppose you are attempting to solve the age-old problem of connecting freelancers to flexible work opportunities posted by companies, startups, NGO’s and individuals. So, you start reading and researching about freelancing (i.e. accumulating theoretical knowledge), the information you gather suggests that 60% of the population lies within the working age group (15–64) and an X number of freelance gigs are added to the economy each year. Out of the working age group, those aged (24–40) express a preference towards flexible work arrangements, and that is your target user segment. Armed with this knowledge, you launch your platform but, projects don’t seem to be completed for a reason. That strikes you as a strange observation but, after asking a few users, you find out that freelancers are not educated enough to professionally work on these projects from start to finish thus, employers are pulling the plug early on in the relationship. This observation is the type of knowledge you can’t find in books because you usually stumble against it in the course of your journey as an entrepreneur so, get your hands dirty and experiment as soon as possible. 2. Stamina It is always suggested that what separates successful entrepreneurs from those who don’t make it, is having the physical and mental strength to withstand fatigue and hardships (i.e. stamina). Remember the above observation (projects are not completed on your freelance platform because users are not educated enough to handle professional work). How you respond to this challenge is determined by your stamina. Some entrepreneurs will quit under the pressure of constantly increasing bills, and administrative expenses. Others will actively look for solutions such as maybe offer training to freelancers on professionalism and delivering projects in a timely manner prior to boarding them into the system or offer employers lower costs to compensate for inexperienced users. You can improve your stamina through exposure to experiences outside of your comfort zone and constantly experiment with different ideas and projects. 3. People Skills As an entrepreneur, your social skills are considered one of your most valued assets because your job description usually includes convincing people to join your team, selling your idea to customers, investors, and different players in the ecosystem who might just help you get to your next milestone. Thus, you need to familiarize yourself with the biggest events, hackathons, and workshops available to you in the entrepreneurship community because these are great opportunities to find your next collaboration, co-founder, investor or mentor. |
الكلاود: يمكنها أن تمطرك فوائد |
تبدأ عملك كل يوم بقراءة بريدك الإلكتروني. تقوم بفتح العديد من علامات التبويب لمستعرض الإنترنت. وتقوم بالرد على رسائل البريد الإلكتروني التي لم يرد عليها. تعاود النظر في قائمة مهامك اليومية؛ و تراجع أجندة اجتماعاتك على هاتفك المحمول. تتذكر موعد تسليم لملف مهم هذا المساء، تفتح المبف على الكمبيوتر وتبدأ العمل به. تخيل فقدان كل هذه البيانات وملفات العمل؟! وفقًا لمؤشر حماية البيانات العالمية EMC، تخسر الشركات 2.23 تيرابايت TB من البيانات في السنة في المتوسط. و هذاما يعادل 23 مليون رسالة بريد إلكتروني، و تكلف الشركات 1.2 مليون دولار و 4 أيام من تعطيل العمل. الكلاود هي منقذك. كيف لها أن تنقذك؟ الكلاود هي نوع واحد من تقنية المحاكاة الافتراضية. الكلاود أو السحابة تقوم بتخزين البيانات على الإنترنت وتمكنك من الوصول إليها من أي مكان باستخدام الويب فقط. لن يستطيع أحد الوصول لما خزنته إلا إذا اخترت مشاركتها مع من تريد.كما أكدت EMC أنه ما يقرب من 43٪ من شركات الذين يواجهون أزمة فقدان البيانات يعتمدون على الكلاود لاسترجاع بياناتهم للانتعاش. فيما يلي أربع طرق كيف يمكنك أن تستفيد من الكلاود. يمكنك أن تحمل بياناتك معك في أي مكان. على الرغم من أن الفلاشات وأجهزة الهارد المحمولة، وبطاقات الذاكرة memory card تتيح لك كمية من البيانات في جيبك، إلا أنها تزال لا توفر لك الكثير. جنباً إلى جنب مع سهولة التنقل بها، تأتي المرونة على رأس الفوائد التي بمكن لمستخدمين الكلاود الحصول عليها. يمكنك التخلص من خوفك من إصابة جهاز الكمبيوتر الخاص بك بفيروس أثناء استخدام ذاكرة الفلاش لنقل البيانات. لا تتطلب الكلاود صفات معينة أو فتحات في جهاز الكمبيوتر الخاص بك على عكس أقراص الDVD و بطاقات الذاكرة. توضح دراسة لإنتل أن 1$ مليار من أجهزة الكمبيوتر المحمولة يتم فقدانها سنوياً. بالإضافة إلى دراسة أجرتها جامعة كارنيجي ميلون أن أكثر من 15٪ من أجهزة الهارد المحمولة تتلف سنوياً.مع الكلاود يمكنك أن تقلق أقل خوفاً من فقدان جهاز تخزينك المحمول. يمكنك أن تختار المساحة التي تناسب احتياجاتك. تحاول أن توفر صناعة الكلاود العديد من الباقات التي تناسب جميع الاحتياجات. بعض المنصات توفر مساحة للتخزين مجاناً 100٪ ، يقدم البعض الآخر كمية معينة من البيانات مجاناً متبوعاً بإضافة مدفوعة لمساحة التخزين. محرك جوجل و وان دايف لمايكروسوفت، هم اثنين من منصات الكلاود التخزين، يقدمان أكبر مساحة مجانية متاحة. كلاهما يعطيك 15 جيجابايت GB من المساحة مجاناً ويمكنك دفع مبلغ قدرة 7-10 دولار شهريًا لتصل مساحة تخزينك إلى 1 تيرابايت. دروب بوكس Dropbox يوفر أصغر مساحة تخزين تصل إلى 2 جيجابايت مجاناً ويمكن أن تعطيك سعة تصل إلى 16 جيجابايت إذا رشحت Dropbox لأصدقائك وتحصل على 500 ميجابايت إضافية على كل صديق. يمكنك التحكم في جميع الملفات على طريق منصة واحدة. تعطيك الكلاود فرصة متابعة عملك و مهام فريقك و تحديث ملفات مشتركة دون الحاجة إلى اجتماعات متكررة. باستخدام خاصية المشاركة مع خاصية التحديث الفوري يمكنك عرض عملك كله جنبا إلى جنب مع فريقك من خلال نقرة واحدة. مع كثرة الأجهزة الذكية يصبح إدارة البيانات المخزنة أمر معقد. وجود بيانات مقسمة بين الهواتف الذكية، والكمبيوتر اللوحي(التابلت)، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وأجهزة الكمبيوتر العادية يمكن أن تكون معقدة،و لكن ليس مع الكلاود. كل ما تحتاجه الاتصال بالإنترنت للوصول إلى المستندات الخاصة بك على أي جهاز. يمكنك توفير تكاليف شراء وصيانة مخزن البيانات. في عصر التكنولوجيا، المزيد من البيانات يعني المزيد من المال. أصدرت Backblaze، أن تكلفة تخزين البيانات على أجهزة الهارد المحمولة من 10-20 سنتا، في حين أنها التكلفة تصل إلى 3 سنتات لكل جيجا بايت لتخزين البيانات على الكلاود. بالإضافة إلى ذلك، هناك تكلفة الصيانة التي يتطلبها أي جهاز تخزين من وقت لآخر.الكلاود أو سحابة التخزين تخفض هذه التكاليف للشركات بالمقارنة مع طرق تخزين البيانات التقليدية. ويوفر لك نموذج freemium، الحصول على باقة الأساسية، سعة 2-16 جيجابايت مجاناً ثم يجب أن تدفع للحصول على الباقة الأعلىو التي تصل إلى 1 تيرابايت. 'اليوم هو تموت أجهزة الهارد، ونحن نوفر البديل،'يقول درو هيوستن، الرئيس التنفيذي لشركة Dropbox في يوم إطلاق الموقع. وهذا ما يعتقده من يعملون في مجال الكلاود لكن الأمر لا يزال متروك للمستخدمين لإثبات أنهم على صواب أو خطأ. هل نحن كمستخدمي الكمبيوتر و الإنترنت مستعدون للتخلي عن التكنولوجيا التي اعتدنا عليها ونقل جميع البيانات لدينا لسحابة الكلاود الإفتراضية؟ |
رائدات الأعمال يتحدين الفشل في '19 She Can |
عقدت مؤسسة انتربنل [Entreprenelle] الاجتماعية الدورة الثالثة من الملتقى السنوي She Can (هي تستطيع) يوم الجمعة الماضي، وكانت الفكرة الرئيسية هذا العام هي الإخفاقات الناجحة، فدارت جميع النقاشات والمحاضرات حول التغلب على الفشل والإحباط والتعلم من الأخطاء لتحقيق النجاح. بلغ عدد الحضور أكثر من 5000 فرد من مختلف الأعمار وبمشاركة أكثر من 50 جهة منها منظمة المرأة بالأمم المتحدة والسفارة السويدية والمجلس القومي للمرأة ونهضة مصر وشركة أورانج والبنك المصري لتنمية الصادرات. شاركت كل الجهات بالملتقى في دعم سيدات الأعمال، ومنها تطبيق حكيمة، وهو تطبيق يقوم بتوفير خدمات آمنة في مجال التمريض والرعاية المنزلية. قال كريم يحيى، مدير التسويق لدى حكيمة، لمنصة إبداع مصر، "اتخذنا خطوات قوية لدعم السيدات، منها دعم اللاجئين السوريين الذين لديهم شهادات تعليمية في التمريض وحاولنا زيادة التواصل معهم، والخطوة الثانية هي أننا أعلنا في قمة الشركات الناشئة في أفريقيا [Africa Startup Summit] أننا سندعم رياديات الأعمال في عشر بلاد أفريقية على لبدء تطبيق حكيمة لديهم، وسندعمهم بالمعرفة التي اكتسبناها." أضاف يحيى، "واجهنا تحدي كبير بسبب نظرة المجتمع السلبية لمهنة التمريض في مصر، جزء من هذه النظرة سببها بعض القوانين التي لا تعطي مهنة التمريض حقها، وجزء آخر بسبب بعض السلبيات لدى مجتمع التمريض، وهذا ما نعمل على حله في حكيمة." كانت نون أكاديمي من ضمن الشركات التي تواجدت في الملتقى، وهي منصة تعليمية توفر فصول إلكترونية تمكن المدرسين من الشرح وتسمح للطلاب بالتفاعل معهم وطرح الأسئلة، مما يوفر الوقت والمال ويقلل من الزحام الذي يواجهه الطلاب في الفصول العادية، كما توفر مسابقات تفاعلية وتدريبات وأسئلة إلكترونية للطلاب. بدأت نون أكاديمي في السعودية منذ ثلاث سنوات، وتمكنت من جذب أكثر من مليون مستخدم، وأطلقت خدماتها في مصر منذ شهر وتمكنت من جذب عشرون ألف مستخدم في مصر خلال أسابيع قليلة. وقال عمرو السلوكي، مدير تطوير الأعمال بنون أكاديمي، "She Can ليس مجرد ملتقى حماسي، ولكن به أشخاص سيجهزوك بالأدوات التي تحتاج إليها، وجزء كبير من الحضور يعرفون ما يريدون، ومنهم من لا يعرف ماذا يريد ولكنهم يقومون بالتواصل الجيد مع الآخرين. أعجبت بجميع الجهات التي تواجدت هنا مع انتربرنل، جميعهم مفيدون بالنسبة للجمهور هنا، والتنظيم جيد جداً بشكل عام." أضاف السلوكي، "نقدم الآن منحة مجانية لأي طالب في المرحلة الثانوية، فيمكنه أن يحمل التطبيق وأن يذاكر أي شئ مجاناً مع أشهر المدرسين في مصر." كما تواجدت شركات مهتمة بالبيئة في ملتقى She Can ومنها منصة Environeur، وهي منصة غير ربحية تعمل على توفير محتوى بيئي باللغة العريبة لكل باحث أو مهتم بالبيئة، ومنذ انطلاق المنصة منذ عام ونصف قام متطوعون بترجمة ألف مقال و500 فيديو للغة العريبة. قالت دينا عبد العزيز من فريق التسويق الإلكتروني بEnvironeur لمنصة إبداع مصر، "نهدف إلى نشر الوعي البيئي بين الناس وتعريفهم بأهمية المخلفات، ففي بعض الدول مثل الصين وألمانيا، يقومون بإعادة تدوير المخلفات ثم إعادة تصديرها إلينا كمنتجات جديدة." أضافت عبد العزيز أن منصة Environeur في الفترة القادمة ستعمل على إيصال رواد الأعمال المهتمين بالبيئة بالمستثمرين وتوفير الموارد اللازمة لهم لتأسيس شركات ناجحة. من ضمن الفرص التي تواجدت لرواد الأعمال في الملتقى هي الفرص التي تقدمها شركة Eyouth. قالت آية محمد، مدربة في Eyouth، أن الشركة تقدم حالياً عدد من البرامج التدريبية في مجال ريادة الأعمال في عدة محافظات تشمل السويس وبني سويف والأقصر وبورسعيد، وتقدم مسابقة بجائزة مالية قيمتها 100،000 جنيه للشركات الناشئة. يمكن التقديم ومعرفة المزيد عن المسابقة من هنا. خلال ال٣ سنوات الماضية، أثرت انتربرنل في ٢٠,٠٠٠ سيدة في مختلف أنحاء مصر. فعبر أكثر من ٣٦٠ مشروع، استطاعت انتربنل أن تفيد أكثر من ٥٠٠٠ سيدة فى ٩ محافظات ومنها القاهرة والإسكندرية والمنصورة والمنيا وأسيوط وسوهاج وأسوان. وبينما تهدف انتربرنل إلى التركيز على المزيد من المحافظات المهمشة التى تفتقد إلى الموارد والبنية التحتية الأساسية، إلا أنها أيضاً تقيم عدة مشروعات فى القاهرة لمساعدة حوالى ١٥٠ مستفيد بما فى ذلك مشروع الحرف اليدوية، مشروع الأزياء، مشروع “إدعم مشروعك”، مشروع الطعام، وتنظيم الفعاليات المختلفة. مصدر الصورة: صفحة Entreprenelle على موقع فيسبوك |
Do You Need Mentoring? |
This is an article by Ganesh Vancheeswaran, a Marketing professional, writer, and mentor to entrepreneurs, and was previously published on yourstory.com |
Meet Three Egyptian Startup Boss Ladies Currently Incubated at TIEC |
According to MAGNiTT’s last report released in 2019, The Startup Ecosystem in the Arab World, only 14% of startups are founded by women. Also 3.5 % of female-only founded startups received investment in 2018 in the MENA region. This is higher than the world average. Since females are starting to take the entrepreneurial ground by storm, we sat down with Yomna Saleh from Scienup, Sarah Wahdan from The Lady and Raghda Medhat from Remote Platz who are founders and co-founders of startups currently incubated at the Technology Innovation & Entrepreneurship Center (TIEC) to talk to them about what it is like to lead a startup in Egypt. Yomna Saleh, Founder, Scienup Startup Brief: Scienup is a platform for researchers and businesses that are looking to outsource experiments in the fields of science and engineering through a network of research institutes, universities and private labs. Researchers select the type of testing device or machine they need and they are matched with a suitable laboratory for their requirements. This can range from a one-time testing to frequent analysis and ongoing R&D projects. Challenges: “One of the most prominent challenges is that there are not enough female investors in the ecosystem. Subconsciously, many investors may invest in their own gender because many may assume that investing in male founded startups is less risky as men would invest more time in the startup. In addition, many programs may focus on female entrepreneurs but we also need to focus on the whole ecosystem by emphasizing female education and increasing the number of female decision makers. On a personal level, mothers may be unable to attend every event or conference or pursuing opportunities abroad, but having a supportive family at home helps achieve the balance.” Benefits: “Nowadays, being a woman can actually be a plus because there are a lot of women centric programs. They are trying to make up for the unequal balance in the ecosystem. In fact, many people are now starting to give more respect to female entrepreneurs given the boundaries they overcome.” Stereotypes Broken: “I was once pitching when I was 9 months pregnant. I believe I broke the stereotype that women can’t do anything when expectant, we are pregnant not sick. I also believe that there is this misconception that women have to choose between work and family. I believe that you don’t have to make a choice between both, this applies for men and women, and you can always find the right balance.” Vision for the startup: “My vision for Scienup is to be a virtual incubator for scientific research in Egypt and the MENA Region. We also hope to put Egypt on the map of R&D outsourcing and become agents of change when it comes to R&D strategies and policies.” Vision for ecosystem: “I hope it isn’t shocking anymore to be a female entrepreneur pitching on stage. I also hope that seeing female success stories become a normal thing as many would expect otherwise.” Raghda Medhat, Co-founder & Community Manager, Remoteplatz Startup Brief Remoteplatz is a tech startup that enables talented and motivated developers to work remotely with leading European high tech businesses in the German/Swiss market. The startup’s mission is to build the largest remote community in Africa and it envisions a world where entrepreneurs can easily access and hire the most qualified talents wherever they are. Challenges: “Many people tend to underestimate your capabilities when you are a woman. Some also don’t understand the idea of spending too much time at the office and leaving late.” Benefits: “Many organizations now focus on female financial independence. Moreover, I believe being a woman can sometimes give people extra credibility for their work as they know it is harder for them to achieve.” Stereotypes Broken: “One of the stereotypes I have broken is being a young woman leading a team of men. I have also shown how women can be decision-makers, affirmative and not bring up emotions at work”. Vision for the startup: “Our vision for RemotePlatz is to offer females in South Egypt more remote job opportunities. That way they will able to support their kids without the need to relocate. We want to also provide the same options for disabled individuals in Egypt”. Vision for the female entrepreneurship ecosystem in Egypt “I hope to see more women leading companies in the next few years in Egypt. I also wish to see more programs that help enhance women’s skills. Lastly, I wish to see schools normalize the idea of female entrepreneurs to the upcoming young generation and to help raise awareness to parents too.” Sarah Wahdan, Founder & CEO, The Lady Startup Brief Two stakeholders face different problems, the first is fashion designers who make great designs but don’t have the know-how of styling outfits, photo sessions or marketing. The second stakeholder, the customer, has too many platforms when it comes to fashion consumption. They also need styling tips and how to make their outfits unique. The Lady is a website that collects all local fashion designers in one platform and helps them outline their outfits, take professional photos for their products and market for their products at a lower cost. This will help fashion designers be more focused and will help the consumers to have different designers all in one place, making shopping easier and more fun. Challenges “Many meetings with investors or other entrepreneurs expect a male co-founder as they may underestimate the power of a female leader.” Benefits of being a woman in the entrepreneurship world “There is continuous support for women from the government. There are mainly specially-tailored programs that have a huge impact on women.” Stereotypes broken “Many believed that being married and having a toddler would make me unable to focus on by business too. It is challenging but doable.” Vision for startup: “I wish to see The Lady grow into being an international brand selling Egyptian made products all around the globe”. Vision for female entrepreneurship ecosystem in Egypt “I would love to see more female entrepreneurs in the ecosystem and break certain expectations like men can do this or that better than women.” Featured photo from left to right, Raghda Medhat, Co-founder and Community Manager of Remoteplatz, Sarah Wahdan Founder and CEO of The Lady, and Yomna Saleh, Founder of Scienup |
The Product Mindset: Drive durable growth through customer-centricity |
To build products people love, you need to know your customer better than your best friend. Better than you know your parents. Better than you know your spouse. You need to understand the conditions of their lives, and the intricacies of their state of mind as they undertake the journey your product takes them on. The examples and case studies in this book will take you from the laboratory to the conference room. You'll read about how Spotify won over artists, how Netflix tamed artificial intelligence, and etc. Written with experienced and aspiring Product Managers in mind, this guide will also be helpful for startup founders, entrepreneurs, engineers, and anyone who wants to build products that people love. This knowledge is not innate. Even the best Product Managers have to work hard to understand exactly who is using their product, why they are using it, and what experiences they have when they do. Inside 'Product Mindset', you'll hear from a select group of influential Product Managers at top companies on how they get inside the customer's mind. You'll learn not only how to acquire this knowledge but also how to translate this knowledge into concrete, real-world results. Download your free version Here |
Metaverse and the governmental uses |
The Metaverse is the new internet era. It will integrate the real and virtual world into a new one that will pave the way for digital transformation in all aspects of our real world. It will also provide immersive and exciting experiences in different areas such as education, health, tourism, shopping, mobility, service delivery and playing. All of the above will be provided by multiple technologies such as virtual reality, augmented reality, artificial intelligence, blockchain, cloud computing, 5G and other technologies. There are many Metaverse potential applications that will enable users to run any experiment or activity, and handle anything they need from one place. However, there are several questions about the proliferation of Metaverse applications and the associated cybercrimes; can special laws be applied to the world of Metaverse? Can privacy and Intellectual property be protected? Can violations and bullying in this world be prevented? And other questions that need to be looked at about this. "The Future of the Future... Metaverse and Governmental Uses "book suggests that countries should develop their own legislative systems to preserve virtual rights in the world of Metaverse. Download the book for free via this link. |
Don't Miss Your Chance and Apply Into This Month's Offered Programs |
This month we came back to you with diverse programs which different entities in the ecosystem offer for the community to participate in. The bundle consists of DemoAfrica Innovation Tour, Singularity University Challenge, Start It Incubation round, and Startup Mentoring Program. If you want to pitch your idea, get incubated or have an innovative idea that addresses climate change then these programs are for you: DEMOAfrica Innovation Tour DEMOAfrica provides a platform where it brings together the Africa tech ecosystem to share ideas and witness new innovations by technology startups across Africa. In the Cairo edition, 30 Egyptian startups will pitch in front of a panel of judges and one startup will be chosen by the jury to represent Egypt in the North African Regional semifinals. If you are a registered company with a product that is solving a commercial problem, have a team capable of delivering this product to market also a viable business model then don’t miss your chance and participate. To know more click here. To apply, register here before the 20th of April. Singularity University Challenge Singularity University has recently launched its first-ever MENA Global Impact Challenge, The challenge is an open call to entrepreneurs, leaders, scientists, and engineers with the most innovative ideas for moonshot innovations and startups that can positively impact a billion people positively. This year, the challenge is ideally looking for applicants who have the skills and passion for developing and launching a startup around a moonshot idea that addresses climate change, although other outstanding applicants who have other areas of expertise or choose to innovate in other fields will still be accepted. To know more click here All entrepreneurs, technologists, scientists, or change agents from the MENA region and are fluent in English and who are committed to the long-term journey of launching an impact-focused startup, can apply here before 24th April. StartIT 15th Incubation Round If you have an innovative ICT related business plan or prototype and you are looking to get incubated, you can now apply for Start IT incubation program. The program will provide you with physical incubation package for one year which consists of EGP 120K of in-kind services as well as a working space, basic software and hardware tools and access to technical and business consultants specialized in your field. “Start IT” incubation program is TIEC’s Startup incubator based at their Smart Village premises. Start IT will enable entrepreneurs with ICT related prototypes/proof of concept that is willing to turn their ideas into actual businesses. Incubated teams get a unique opportunity to grow their businesses through one year of in-kind services such as consultancy, mentorship, software & hardware tools in addition to working space fully furnished. To know more click here. All you have to do is submit your application before the 30th of April. But if you are looking for a mentorship program then Startup Mentoring Program is for you. Startup mentoring by enpact is a program for entrepreneurs who are beyond concept validation and prototype phase in their market, and who want to improve their business operations with insights and best practices from experts and international mentors and other fast-moving entrepreneurs, and who wish to experience an outstanding and long lasting personal and entrepreneurial journey alongside engaging in the enpact community. Participants in the program will work on new and exciting challenges to overcome with team, funding product development, positioning, and business development. They will explore new markets, pitch to an extensive network of partners, gain exposure via international and regional media outlets, and exchange stories about failures, lessons, tips and tricks with the enpact community. To know more about the program, click here. All entrepreneurs who are from Egypt, Jordan, Tunisia, Germany or other European countries and who are committed to doing the entire 6-month mentoring program, can apply here before 30th of April. |
The Importance Of “Cultural Alignment” for Global Creativity |
Photo credits: Pixabay This article was first published in Innovation Excellence How does culture impact creativity? What is the difference between “local” and “foreign” creative tasks? And what does that all have to do with crowdsourcing? A recently published article sheds light on the relationship between culture, creativity and the importance of “cultural alignment” for cross-cultural creative tasks. The paper looks at the effect of culture (the extent to which countries have strong cultural norms and enforce them strictly) on peoples’ likelihood to participate in, and succeed at, global creative tasks. It advances a new theoretical model, the “Cultural Alignment Model of Global Creativity,” to understand how culture impacts creativity in a global context. Written in collaboration with Roy Chua (Lee Kong Chian School of Business, Singapore Management University) and Jean-François Lemoine (Université Paris 1 Panthéon Sorbonne and ESSCA School of Management), our paper explores the mechanisms of cross-border creativity in crowdsourcing. Here is the paper’s abstract which is, for readers who are not familiar with academic papers, is the brief summary used to help the reader quickly ascertain the paper’s purpose: Abstract – “There is increasing scholarly interest in how culture impacts creativity. This paper advances a new theoretical model to understand how culture impacts creativity in a global context. We theorize that creativity engagement and success depends on the cultural tightness (the extent to which a country is characterized by strong social norms and low tolerance for deviant behaviors) of both the innovator’s country and the audience’s country as well as the cultural distance between these two countries. Using field data from a global online creative crowdsourcing platform, we found that individuals from tight cultures are less likely than counterparts from loose cultures to engage in and succeed at foreign creative tasks; this effect is intensified as the cultural distance between the innovator and audience country increases. Additionally, tight cultures are less receptive toward foreign creative ideas. However, contrary to what current theorizing would predict, we found that in the cases of individuals doing creative work in their own or culturally close countries, cultural tightness increases the likelihood of engagement and success. Taken together, our findings expand current theorizing about how cultural tightness impacts creativity and demonstrate on how cultural norms impact creativity on a global scale. Theoretical and practical implications are discussed.“ Here are two excerpts from the paper, which I have taken from the last version of the paper (before acceptance). The first is a wrap-up of our results; the second is a paragraph about the theoretical contribution of our work: Excerpt 1 – “Using data from a global crowdsourcing platform, we found that an individual from a tight culture is less likely than a counterpart from a loose culture to engage in and succeed at foreign creative tasks that are culturally distant. The greater the cultural distance, the stronger the negative impact of cultural tightness. Further, our results suggest that the tighter the culture of the audience country, the lower the likelihood of creativity success in that country for foreign entrants. In the case of local creative tasks, contrary to what current theorizing would predict, cultural tightness increases the likelihood of engagement and success. Taken together, these findings provide an unprecedented demonstration on how cultural norms impact creativity on a global scale.“ Excerpt 2 – “The finding that the greater the cultural distance, the less likely one is to engage in and succeed at foreign creative tasks underscores the challenges in global creative work. Importantly, inherent in this finding is the theoretical underpinning that creativity engagement and success depends in part on whether there is some degree of cultural alignment between the innovator’s country and the audience country. Indeed, our unexpected finding that individuals from tighter cultures are more likely to engage and succeed in foreign creative tasks from culturally similar countries provides further support for this cultural proximity argument.” Here are 10 quotes to better understand our article: 1 – In the introduction, when we introduce the topic and why it’s interesting to look at creativity on a global scale: With the globalization of business, creative tasks themselves have begun to transcend national boundaries. 2 – The theoretical gap that we identified in the literature is that very little has been written about cross-border creative activity: We still lack a theoretical exposition and empirical demonstration of how a country’s culture influences its people’s motivation and ability to innovate both within and outside their own country. 3 – Generally, the idea that creativity is socially constructed has already been proposed in the literature: The success of creativity depends in part on the extent to which an audience is receptive to the proposed new ideas [because] whether an idea is considered creative is socially constructed. 4 – Jumping to the results, here’s a quote about one of our key findings about cultural tightness and cross-cultural creativity: We found that an individual from a tight culture is less likely than a counterpart from a loose culture to engage in and succeed at foreign creative tasks that are culturally distant. 5 – Why so? We posit that people from tight cultures may be less motivated to engage in culturally unfamiliar creative tasks: From a motivational perspective, it could be that individuals from tight cultures find it challenging to work with unfamiliar foreign ideas. 6 – We also look at the culture of the creative task’s audience country, which is novel in the literature, and find that: The tighter the culture of the audience country, the lower the likelihood of creativity success in that country for foreign entrants. 7 – While cultural tightness hinders inter-cultural creative activity & success, the effect on intra-cultural creative tasks is reversed, which is one of our counter-intuitive findings: For local creative tasks, contrary to what current theorizing would predict, cultural tightness increases the likelihood of engagement and success. 8 – In sum, our paper (which advances a “Cultural Alignment Model of Global Creativity”) explains that there needs to be a cultural fit between cultures in cross-border creative tasks: Creativity [depends] on whether there is some degree of cultural alignment between the innovator’s country and the audience country. 9 – When it comes to open innovation and crowdsourcing research, looking at the crowd as a culturally heterogeneous (and proving that it impacts participation and success) is novel too: To our knowledge, our work is the first to investigate how the cultural heterogeneity of crowds (participants) and companies (clients) affects participation and performance in global creative problem solving 10 – To conclude we say that this research might be a starting point for much more research about cultural tightness, cross-cultural creativity, and culturally diverse crowds: We believe that this research provides a good starting point for scholars to further study the impact of culture on creativity For the Complete Paper click here. |
Five Co-working Spaces in Damietta |
Recently we’ve been hearing a lot about co-working spaces, which are comfortable and calm spaces created especially for work or study. Entrepreneurs, volunteer teams, and students are among the many visitors who go regularly to co-working spaces. The co-working spaces have all the necessary means needed to finish different tasks and needs, whether it’s fast internet or halls equipped for meetings and activities. Co-working spaces are now available all over Egypt, not just Cairo. Damietta has diverse spaces, here is the description of some of them: 1- Circles co-working space In addition to studying and holding meetings, this co-working space offers drawing workshops, courses in programming and the principles of entrepreneurship, and it has a languages center where you can learn Turkish, French, and Italian among other languages. Address: Damietta, Sorour Square, Al-Tahrir Street. 2- Galaxia co-working space This co-working space is known for its calmness and fast internet, you can study or work or have your training or meetings in this place. Galaxia also offers many learning opportunities including giving courses and supporting early-stage startups and freelancers. Address: New Damietta, The middle of Mahgoub Street, above Amr El Husseiny Gallery. 3- The Big Bang Coworking Space Themed after the famous TV show: The Big Bang Theory, and it’s not your typical co-working space. This space holds monthly gatherings for artists to share their work together, in addition to film screenings and discussions. Address: New Damietta, central area, behind Mobil gas station in front of Caramel Cafe. 4- Focus Co-working space This is a place where you can become your own superhero and reach your goals through workshops, courses and events, also this can be your start-up initiating point. Address: New Damietta, central area, next to Al-Shorouk hospital, above Alam Al-Benaa’ Al-Hadith company. 5- Alkoshk Bookstores Alkosh bookstores took the spreading book kiosks as a model for itself, and it became a cultural spot. It’s not only a bookstore but a co-working space, and it holds training, courses, and other activities. You can choose any book from Alkoshk library and enjoy reading it at the co-working space under healthy lighting and conditioned air. Address: Damietta, next to the chamber of commerce, below Mila Rosa restaurant (previously El-Bek) |
Sheryl Sandberg Encourages Women to "Lean In" and Lead |
It's the 21st century and all the age-old issues that have been haunting the human race ceased to exist, right? Wrong. Gender equality in various settings, especially the workplace, had been an issue for years, and the struggle is continuing up to this date. The stance of women in our society has drastically and positively changed then, say, 300 years ago, but most leadership positions are still mostly taken up by men. Sure, feminists in the 1900's advance in education and technology, and increased social awareness made life much easier for women today in many aspects of their lives, but some social stigmas and ideologies in both men and women are preventing women from using their full potential. In Lean In: Women, Work, and the Will to Lead, Sheryl Sandberg, the author of the book and the COO of Facebook, discusses the issues that women of all races, ethnicities, beliefs, and religions go through during their career journey, along with statistics, real-life stories, and personal experiences, and gives advice on how to empower women. 1. Leadership and Ambition Sandberg introduces the "leadership ambition gap" - an issue that most women face today. Ambitious women or women with full careers are portrayed as having no personal life, not caring for their families, or generally vulgar or masculine. Pop culture doesn't put in consideration single moms or women who are the primary breadwinners of their families, which make up a little less than half of the population. Although ambition is seen as manly and not a compliment for females, many people argue with Sandberg that ambitious is not the issue. Women have other, and in their opinion more beneficial responsibilities to cater to, such as raising children, contributing to society, giving care to her family members, and developing herself and the community. Leadership is not the ultimate achievement, they say, and so women should not strive to achieve only that. 2. Men Overestimate, Women Underestimate When asked to evaluate their own jobs, men are likely to give themselves more credit than necessary, and women are more likely to under evaluate themselves. When asked about how they did such a great job, men are likely to praise their talents and abilities, where women will give credit to other factors, like luck, hard work, or people's help. When blamed for not doing their work correctly, men would attribute their failure to the lack of interest or lack of hard work, while women will mostly refer to their genetics and how certain genes prevent her from achieving success. Also, in a Princeton research, when the class of '75 was asked how they would handle any family-related obstacles; most men agreed that women would accommodate their careers accordingly while a very little percentage of women thought men would do that. 3. Fear of Not Being Accepted Women are often driven off opportunities and challenges because they fear they won't be liked. Unfortunately, it's not all up in their heads; people do prefer males as seniors and mentors than women and like males achievers more than females ones. They feel indebted to men who help them but feel like the women who help them should do that as caregivers. To get what they want or request something, they have to act more feminine, not professional, and they have to give legitimate reasons to get their requests accepted. Men, on the other hand, only need to state their request and it's fulfilled instantly. Women are also more scared of taking risks in business in fear of failure, and need to make sure that they have 100% of the skills required to complete a task; men, on the other hand, take up tasks partially unprepared and aim to learn more from the experience, not caring about possible mistakes. This makes women unconfident and hesitant of taking risks or seizing opportunities in fear of being looked at differently or disliked, something that all humans fear. 4. Women Prevent Women From Succeeding Women may sometimes be their own barrier to achievements and success. In most countries women are categorized into certain stereotypes, most of which are negative. Some of them face "stereotype threat", which is a condition where individuals who belong to a negative stereotype subconsciously act according to that stereotype. Some women might be experts or professionals and still experience the "impostor syndrome", where they feel fraudulent when someone praises them for their work and are sure that they will soon be known for who they really are. Moreover, ambitious females are sometimes paralyzed by fear; they fear failure, attention, discrimination, and hatred. 5. Why Arab Women Are Afraid to "Lean In" In Arab or Muslim countries, the role of women as daughters, wives, and mothers is deeply integrated within the culture, and any dereliction from them towards their families is frowned upon from society. Many people in the region also hold that women's ultimate goal should be caring for the wellbeing of her family, and so many women get scared of defying the proper social conduct and not fulfilling their designated duties. What also scares women of joining the workforce is the social pressure of working and coming in frequent contact with strange men; if two men are sitting in a cafe and discussing business, it will look professional, but it were male and female, it would look like they're dating, which is extremely shameful in the Middle Eastern and Arab culture. Another issue, which is especially persistent in the lower to middle classes in Egypt, is that corporates choose men over women to hold higher positions since men are considered as the primary breadwinners in the country and, therefore, need more compensation. Women, in this case, earn very little compensation and are therefore demotivated from joining the workforce. Women are also afraid of being "too successful" for their own good; in Egypt, it is a social stigma for men to marry women who out earn them, so these women fear not having a chance to marry. Achieving, even more, equality and granting women more rights start with support first and foremost. Men and women alike should support other women and encourage each other. Unfortunately, due to the limited number of women reaching senior positions, most women in workplaces view each other as competition rather than support or motivation. Women need to learn to accept each other's differences, goals, and in order to flourish together. To lead, to accomplish, and to "lean in", you need confidence. What if you lack it? "Fake it till you feel it," says Sandberg. Research show that when you fake a certain feeling or gesture for a long while, you start to actually feel it. Women are wired to keep their hands down and shy away from opportunities, but when they raise up their hands, stand in good posture and act confident when they feel like they want to curl up in a ball and hide, they will look and feel confident and opportunities will come their way instantly. By leaning in and breaking free from social pressures, women can change the power structure of the world and finally fill the leadership gap. It is then that even more women will lean in and strive for success with no fear, shyness, or obstacles. Photo credit: Homebizreviews |
دليل المبتكر في 2021 |
تمثل فاعلية "The unconference" لعام 2020، حدثًا مهمًا يعُقد على مدار عشرات الأسابيع، وبنهاية هذه الفعاليات تم إطلاق دليل المبتكر لعام 2021، والذي يتضمن نصائح عملية حول كل ما يتعلق بابتكار الشركات من الألف إلى الياء، من الاستراتيجية عالية المستوى إلى المشاريع اليومية، ومن التحقق من صحة الأفكار إلى توسيع المشاريع، ومن الأطر والتقنيات إلى الثقافة والمهارات. هذا الدليل الصادر عن مجتمع Innov8rs، ويقدم لك نظرة شاملة على أفضل وأحدث في الابتكار مع مساهمات من أليكس اوسترفالدر، ريتا ماكغراث، سكوت أنتوني، تنداي فيكي، آش موريا، توني أولويك، هوارد يو وغيرهم الكثير. يقدم دليل المُبتكر للقارئ ملخصًا لما تمت مناقشته في أكثر من 100 جلسة، ويعطي له نظرة عامة شاملة عن أفضل وأحدث الابتكارات في مجال الشركات، حيث يمكّنك من التعرف على أحدث الاتجاهات والتقنيات وأفضل الممارسات لتوجيه برنامج الابتكار الخاص بك، مما سيساعدك على التأمل وإعادة التركيز وبالتالي العثور على طرق جديدة ومختلفة لتحقيق أهدافك. يمكنك تحميل دليل المُبتكر في 2021 من هذا الرابط. |
Seven Programs that all entrepreneurs shouldn't miss this month! |
For all entrepreneurs; those who have business ideas, or those who already have their startups and wish to take it to the next level, here are seven different entrepreneurship programs you really don’t want to miss applying to this month: AUC Venture Lab’s 8th cycle AUC Venture Lab startup acceleration program runs in two cycles per year where each cycle includes around 10 startups. It provides these startups with an intensive acceleration experience for three months, followed by a longer incubation cycle of a year. Deadline for applications: 9 January 2017. For more information: click here. Ebda3 Incubator Ebda3 is a new incubator specialized in the digital media field; it aims at developing the startups to be qualified to get an investment that is relative to its services and the size of the Egyptian and Arabic market. The incubator includes six different aspects, which are: Virtual Reality, Ed Tech, Electronic Games, Augmented Reality, Multimedia, and Unified Communication. Deadline for applications: 12 January 2017. For more information: click here. UP Communities program It’s a new program - launched by AWTAD – that has three different stages; Thinkubator, Start Up, and Scale Up. The program targets entrepreneurs in their most challenging years (0-3 years) and are ready to take their projects and ideas all the way to growth and stability as a fully formulated company. The first round of UP Communities program in 2017 will start on 27th of January. Deadline for applications: 15 January 2017. For more information: click here. TIEC Entrepreneurship Accelerator program TIEC Entrepreneurship Accelerator (TEA) is a system of events designed to promote entrepreneurship among the ICT community. The Accelerator has been developed to empower entrepreneurs with the tools they need to grow their business and provide them with the skills to make them better entrepreneurs and leaders. The program will consist of 12 weeks of coaching workshops - from February to May 2017. Deadline for applications: 22 January 2017. For more information: click here. StartUp 2017 Program It’s an intensive incubation program launched by Injaz Egypt. It aims at getting the participants’ startups ready for growth and further investment. All Egyptian citizens aged between 21 to 30 years old, with 2 to 5 team members, who have no previous investment, and who have experience relative to the idea they’re presenting, can apply to the Startup Egypt 2017 program. Deadline for applications: 29 January 2017. For more information: click here. TIEC Incubation Program (Start IT) It is a one year incubator program that provides the winners with up to 120k EGP of in-kind services, a working space with internet access, basic hardware and software tools during incubation time, and access to technical subject-matter advisory, business consulting and mentoring. Deadline for applications: 29 January 2017. For more information: click here. Youth Entrepreneurship Program It’s a program launched by Amideast and Citi foundation, which will provide Egyptian youth with training, access to resources, coaching and mentoring, and opportunities for real-life application of their new skills and knowledge. The program is for Egyptians, aged between 18 to 30, who have a developed idea and 2 to 5 business partners with an innovative business idea focused on the development of Egypt (such as in the areas of transportation, health and environment). Deadline for applications: 31 January 2017. For more information: click here. |
Work To Live - The Egyptian Culture and Its Impact on Startups |
This article is the third one in the same series of articles about the Egyptian culture's impact on startups. Check the first article here, and the second one here. Mr. Mohsen: Hey Raafat how’s the new program going? Raafat: Which program, sir? Mr. Mohsen: The program we did for doctors to help them manage their clinics. Raafat: There are no sales for this program sir, not even one version. Mr.Mohsen: Why? Don't people like the program’s interface? Raafat: No, sir. But they just don’t like to use computers in such cases. Mr.Mohsen: Don’t they have computers in their clinics? Raafat: Yes they have but they only use it in their researches and emails, but they don’t like this application. Where’s the problem?! The third indicator of Hofstede is called Masculinity. And this indicator, as it seems on its name, reflects the extent of the superiority of the characteristics of masculinity over the characteristics of femininity in the society. But the name is a bit misleading as it talks primarily about two contradictory characteristics, which are: does the society prefer power and professional success or prefer to maximize the value of enjoying life without much effort?. And here we should be aware that the higher the value of the indicator in a country, the more it means that the culture of the society lifts the masculine values. This applies to both genders in a society, which means both men and women prefer masculine characteristics such as competitiveness, achievement, and success. While the low indicator means the dominance of female values in the society (for men and women too), and this means values like caring for others and quality of life, meaning that this community considers that the measure of success is the quality of life. Thus, we’ll be surprised that the countries we thought are at the top of masculinity may record a feminine scale. Russia, for example, records 36 in this scale, which means that the Russian society prefers the quality of life of professional excellence and thinks that the ultimate achievement is to live a luxurious life. While we’ll find that the Japan scores 95, which means that the Japanese society maximizes the value of professional excellence and the tangible achievements in real life. And of course this is not a surprise; it’s enough to look at the quality of the Japanese products and the art the Japanese create in food and handicrafts. This is one of the factors rooted in the Japanese conscience where children are raised in schools to compete for scientific and athletic excellence in successful teams. It is also rooted in Japanese companies that push employees to join teams that compete for the best product or service. Egypt scores 45 on this indicator, which means that we’re more feminine country. Yes, this might be a surprise, but do you remember when success and competition were even a choice in the Egyptian environment? This means that we are a society that prefers to live a good and decent life, even if that came at the expense of what we produce or do. We see this in a clear way in the way Egyptians prefer luxury cars like Mercedes and Cherokee whenever there is a chance for purchasing. And in the way they must travel every summer no matter what’s the income of the family, this is why good resorts are available for all classes of the society starting from Gamasa and Ras el-Bar to North Coast and Sharm el-Sheikh, while the rich travel abroad to Europe, Malaysia, Turkey, and Lebanon. The Egyptian culture has a very positive feminine aspect which is caring for others, as we’re never late in helping others whenever we can. So you’ll find that the Egyptian solidarity is different and between all social standards starting from the monetary gift in the public weddings which is considered a necessity in the lower level community and may be the main factor in the completion of most marriages in this community, reaching very big projects that could’ve never happen without the contributions of both poor and rich people in Egypt such as 57357 hospital and the different activities of charity organizations like Resala, Orman, and Misr el Kheir. But the important question is: How can this affect startups in Egypt? First of all, when you make advertising campaigns you have to focus on what makes people’s lives easier and better. Why did an app like “Bey2ollak” succeed? Because it focuses on this point, as it saves you the time you were going to spend in a traffic jam by guiding you to a faster route or telling you that all roads are crowded so it will be better if you stay where you are until traffic jam gets less. The more your products help them reach a comfortable and luxurious life, that is your way to their hearts. But if you focused on making them beat and exceed their peers or provided them with competitive services, you will not find many customers for your products. This is evidenced by successive Vodafone campaigns to provide services to small businesses (Red Line), which had wonderful ads’ designs but unfortunately, it addresses the wrong value within Egypt's cultural heritage as Egyptians don’t want to do their jobs faster or cheaper, but they want it easier and more comfortable. Secondly, you must be aware that the Egyptian employees will not be too interested in competing for the title of “the strongest” or “the best”. The ideal employee competition and the best worker of the month will not motivate them much to achieve high quality, but they’re rather motivated by having a better and more beautiful life and the more they are in group activities the better because we are a collective society (check the second article here). For example, institutional trips and family activities have a magic effect in such situations. This article was translated into English by Allaa Ghanem. |
How Vodafone & Iqraaly are using HireHunt’s voice answers to Hunt Talent |
During our private Pilot Program, the HireHunt team was working closely with a handful of selected companies in Cairo to find the answer to one simple question: what does the perfect hiring platform for today look like? Naturally we discovered over time that every company is different and some of the things one place was requesting another was asking to be saved from. So we decided to ask a new question: what is the most effective part of your current hiring process that can be included, improved and automated on HireHunt? “If we could just hear what the applicants sound like….that would be amazing.” Most of the companies we talked to seemed to agree. Their phone screening process was very effective but time-consuming. We decided to add the option that employers can choose to receive answers to questions in their Hunts by voice recording (from within the browser to make it as simple as possible). This transformed their selection process from manually wading through CVs then assigning resources to call each applicant individually, to pressing ‘play all’, sitting back and listening to the stream of voices speak until someone catches their attention. It has developed into one of the most used features of HireHunt by employers because it reveals so much with so little effort. We experimented with this feature on a bigger scale by adding a question to the Interns & Fresh Graduates MegaHunt asking the young applicants to describe their dream job. Then in the last few month two very different companies, a booming local startup and one of the biggest global brands, have started utilising HireHunt’s voice answers for even more specific reasons that we had initially planned for. Vodafone started their journey with HireHunt with Hunts for technical positions of varying degrees of complexity. After experimenting with the platform and being shown it’s capabilities they have recently started to find talent for their International Call Centers relying heavily on voice answers. This Hunt, which anyone can apply to here, includes a combination of voice-answer questions to determine the applicant's quality of English language & speech, as well as video-based comprehension questions to assess if they can also understand English in various accents (such as a heavy British accent) with ease. Coming on board around the same time and from the other side of the spectrum, Iqraaly is a growing Egyptian startup that produces audio streams of popular Arabic books and articles for people to listen to all around the world via web & mobile. They were looking for Voice Over artists specifically with a Saudi Arabian accent to record content specifically for the Saudi Arabian market! How specific is that? Check out this Hunt here, clear your throat & apply if you got what it takes. Though we have over 150 companies on the platform, we still work very closely with everyone to keep refining the platform to provide the best & most effective experience for both employers & applicants. Every feature we add must maintain a win-win situation for both sides; a way for employers to assess better and a way for applicants to show their personality, skills & talents that can’t be shown on a CV. Otherwise, mesh la3been. Are you part of a company that’s currently hiring? Seriously, what are you waiting for? |
Glovo's Exit from Egypt: Why? & Why It Wasn’t Prevented This Time? |
Glovo has officially made its final exit from the Egyptian market, this came as a disappointment to many of its customers. It came as a surprise to some, as it was prevented from exiting by the Egyptian Competition Authority (ECA) when it attempted an exit in April of 2019. The reasons for its previous exit as identified by an ECA investigation was to undermine Otlob.com’s competition in the country, which is why it was prevented from exiting the last time around. This exit attempt was considered as an attempt to undermine Otlob.com’s competition because when Glovo attempted to exit the first time around, their application sent their clients to Otlob.com’s website if they attempted to open it. Before going into analyzing why it wasn’t prevented from exiting this time around, and why it would want to exit from Egypt, I’ll go through some facts and figures about Glovo and the Egyptian market. Glovo was founded in 2015, and before its exit from Egypt was operating in 29 countries; now with its exit from Egypt and its plan to exit from Turkey, Uruguay and Puerto Rico would be reduced to 26. Glovo’s CEO has stated that the exit from Egypt is in search of profitability in 2021, since their strategy is to be one of the top two delivery services in any market they enter and to see a clear path to profitability Delivery Hero, which is known as Otlob in Egypt, owns 16% of Glovo’s shares in 2018; giving them access to confidential information and allowing them to have a say in Glovo’s strategic decisions. There are several other delivery apps such as UberEats, ElMenus, and Otlob.com; in addition to almost all restaurants, supermarkets and even pharmacies providing traditional delivery services through calling the shop or their call center. The main differentiation between delivery apps and the traditional delivery services is that they allow customers to use their credit cards to pay; although some traditional delivery services have also started allowing customers to pay by credit cards by sending credit card machines with the delivery staff. Glovo also tried to differentiate itself from other delivery apps by providing delivery from non-food places such as supermarkets and pharmacies; however, approximately 70-80% of their transactions were from food deliveries. There are three possible reasons for Glovo’s exit this time around; to send more customers from the market to Otlob.com, they expanded too fast so they decided to get out of several countries to concentrate their capital and efforts in the more profitable markets, or they couldn’t profit enough due to the already existing and well-established competition. Their exit being another attempt to undermine Otlob.com’s competition is a possibility for the following reasons; they already established a link between themselves and Otlob.com since their previous attempt to exit, and if Otlob.com acquires a percentage higher than 16% of Glovo’s customers they would profit more than when Glovo was in market since they Otlob.com only owned 16% of Glovo’s shares. Their attempt to concentrate their capital in more profitable markets is also a possibility since they have also announced that they will exit other markets including Turkey, Uruguay, and Puerto Rico; however, Glovo still haven’t officially exited these markets since they’re still on Glovo’s website unlike Egypt but they may have downscaled their operations there in anticipation of an exit in the near future. It could also be due to Glovo not receiving the profit that they were expecting due to the existence of well-established competition, especially traditional delivery services. Moreover, their competitive edge of providing cashless transactions was probably lost due to a very low percentage of transactions being cashless in Egypt, in fact a McKinsey report stated that only 2% of transactions in 2017 were cashless and another report stated that in the same year only 3.3% of people older than 16 in Egypt owned credit cards. This exit could also be a result of a combination of two or three of the above reasons, this is something that only Glovo’s shareholders and board of directors would know for sure. |
تأثير الإعلام الاجتماعي علي ريادة الأعمال في الوطن العربي |
بلا شك أن الإعلام الاجتماعي ساهم بصورة مباشرة في تتطور أداء الاقتصاد و ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية في العالم وخصوصاً في ظل زيادة عدد المستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي حول العالم والوطن العربي مما ساهم في زيادة تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في الحياة اليومية للفرد في العالم ليس فقط في الحياة الشخصية بل وفي العمل أيضاً ,فقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي مصدر إلهام كبير للغاية لرواد الأعمال في العالم . وقد ظهرت العديد من المبادرات في العالم العربي للإهتمام بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي في المجالات المختلفة وأهمها علي الإطلاق " قمة رواد التواصل الإجتماعي العرب "حيث تعتبرالقمة ملتقي لإستعراض أبرز التجارب والمشاريع والأفكار والمواهب في مجال التواصل الاجتماعي. (المصدر: تقرير ”نظرة على الإعلام الاجتماعى فى العالم العربى 2014“ الصادر عن كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية ونادى دبى للصحافة) في العالم العربي تتصدر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والسعودية والمغرب مما يؤكد أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي فوسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في تغير نمط الحياة اليومية وساعدت علي جعل العالم وحدة واحدة فالإعلام الإجتماعي ساهم بصورة مباشرة في تغير العديد من المفاهيم،علي سبيل المثال في التوظيف فيمكن القول أن من خلال موقع LinkedInعلي سبيل المثال ساهم بشكل فعال في تسويق السيرة الذاتية للطالب ووفر فرص العمل ومعرفة المهارات الشخصية وتكوين علاقات في اطار المستقبل الوظيفي وبالتالي يمكن للمسئولين عن الموارد البشرية والتوظيف العثور بسهولة علي كفاءات للتعين ليس فقط في الشركات الكبرى بل في الشركات المتوسطه الحجم والصغيرة. اما موقع فيس بوك ليس شبكة من أجل التواصل الاجتماعي والترفيه فقط , فيمكن استغلال مجانية الفيس بوك كشبكة تستطيع الوصول الي الملايين في جميع انحاء العالم في أي وقت وبالتالي يعتبر الفيس بوك من أكثر الوسائل فعاليه في التسويق بصورة عامة والتسويق الالكتروني بصورة خاصة لأي منتج أو خدمه وبالتالي يمكن استخدام الفيس بوك للتجارة والوساطه بل وهناك صفحات تمثل مؤسسات في القوة بحكم أمر الواقع والتأثير ومن حيث الأرباح وبالتالي يمكن تحقيق أرباح وبناء نموذج لشركة دون الحاجة إلي وجود مقر، فالفيس بوك ساهم بشكل فعال في زيادة وتحسين التجارة الالكترونية في العالم ,كما تعتبر الشركات الكبيرة والمتعدده الجنسيات الفيس بوك من أهم وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لمنتجاتهم والتواصل مع العملاء المنتشرين في جميع انحاء العالم فقد أكدت العديد من الدراسات أن فيسبوك الشبكة الأكثر تأثيراً في دفع الزبائن إلى الشراء. (المصدر: تقرير ”وسائل التواصل الاجتماعىفى العالم العربى“ الصادر عن قمة رواد التواصل الاجتماعى العرب، التقرير الأول 2015) يوضح الشكل طريقة استخدام الفيس بوك في العالم العربي ,كما يمكن ان تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي للتحليل سلوك المستهلكين وبالتالي تلبية احتياجات المستهلكين ,يمكن استغلال وسائل التواصل الاجتماعي في تسويق وبيع خدمات البرمجة وتأليف الكتب والتدريب والتصوير والترجمة و التسويق المباشر للسلع والخدمات والسياحة وتنظيم المؤتمرات . في القاهرة وعلي سبيل المثال وبسبب الحزام الشديد والتلوث قرر مجموعة من الشباب تنظيم رحلات[1] لركوب الدراجات الهوائية بصورة أسبوعية والتنظيم وتجميع الأفراد يتم بشكل إسبوعي علي الفيس بوك . موقع يوتيوب يساهم بشكل فعال في المستقبل كبديل عن قنوات الاعلام التقليدي حيث ينشر الملايين من الفيديوهات في الموقع شهريا ًويشكل الموقع منصة للشباب لنشر برامج ومواد إعلامية بإمكانيات بسيطة وغير مكلفة بل ومن الممكن أن تنتشر وتصل للملايين في العالم وبالتالي من الممكن استغلال الموقع في التسويق للمشروعات الصغيرة والمساعده علي الابتكار الشخصي وصنع ماده إعلامية يمكن الوصول بها الي الملايين في كل مكان في العالم .ومن أهم مميزات الاعلام الاجتماعي أن صانع الماده الإعلامية يستطيع الحصول علي رد الفعل بشكل مستمر والتوقيت حيث يمكن توفير الوقت فلا انتظار لموعد عرض برنامج أو مادة اعلامية معينة بل يمكن للشخص المشاهدة حسب وقته الشخصي في أي وقت مناسب له . على حجم الأعمال والترويج للمنتجات والخدمات. الكل يستخدم الشبكات الاجتماعية للترويج الشخصي أو للمنتجات أو التواصل مع الزبائن أو لتقديم الدعم الفني، إلى آخر الاستخدامات المتعددة لهذه الأدوات السهلة المجانية سريعة الانتشار. إن وسائل الإعلام الاجتماعية تملك قدرة كبيرة على القيام بدور مهم في تعزيز قاعدة المواهب، وتوسيع نطاق فرص العمل، ودعم ريادة الأعمال في العالم العربي. وعلي صعيد متابعة الأعمال، يمكن متابعة متطلبات العمل ومتابعة حركة البورصات في أي مكان بالعالم حيث يستطيع المتداول من خلال هاتفه المحمول ومن خلال الانترنت البقاء على إحدى صفحات التواصل في أي مكان وهذا يزيد من إمكانية متابعة الأسواق وتحركاتها أولاً بأول. كما لايمكن الإغفال أن هناك سلبيات في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي حيث تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة لانتشار الشائعات مما يؤثر علي مجتمع الأعمال والاستثمار بالسالب ولكن في النهاية بلا شك تساهم وسائل التواصل الإجتماعي في دعم ريادة الأعمال و في التحول من الاقتصاد التقليدي وصولاً إلي الاقتصاد المعرفي. |
كيف تخلق ثقافة ابتكار في شركتك تشجع على التفكير التصميمي |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence مصدر الصورة: depositphotos.com أصبح التفكير التصميمي موضوعًا جذابًا يلجأ إليه باستمرار كل من يريد خلق عملية تطوير لمنتج يركز على المستهلك. ليست أسس هذا التفكير جديدة، فقد ظهرت المباديء الأساسية لهذا المفهوم في فيديو لنايتلاين إي بي سي بعنوان "الغوص عميقًا". عرض الفيديو التصميم "باور هاوس أيديو" وكيف صمموا عربة تسوق جديدة في أسبوع. بدأ الفريق الانتقائي متعدد الوظائف ببحث ثانوي، ثم قاموا بمقابلات شخصية أتبعوها بدورات من عرض النماذج المبدئية وأخذ الآراء والمقترحات. والآن بعد أن أصبح التفكير التصميمي أكثر شيوعًأ، بدأت عدة جهات في تبني هذا المفهوم. ولكي تناقش عدة موضوعات متعلقة بالتفكير التصميمي، جمعت رابطة تطوير وإدارة المنتجات PDMA مشاركات من عدة خبراء ستنشرها آخر هذا العام في كتاب بعنوان أساسيات بي دي إم ايه: التصميم والتفكير التصميمي. هذا هو المقال الأول من سلسلة تسلط الضوء على نقاشات مع المشاركين في هذا الكتاب. سأبدأ بفصل عنوانه: أن تقود شركتك نحو ثقافة التفكير التصميمي، لكتابه ناثان أوين روزينبرج، ماري كارولين شوفيه وجون كلينما. قمت بمقابلة ناثان لأعرف عن النواحي الثقافية التي يتطلبها تحقيق التفكير التصميمي. لماذا الثقافة؟ تلعب ثقافة الشركة دورًا حيويًا في وظيفة المؤسسة لأنها تحدد ما إذا كانت المؤسسة ستنجح أم ستفشل في تبني نهج أو طريقة جديدة مثل التفكير التصميمي. من المهم أن تكون مدركًا لثقافة مؤسستك لكي تكون قادرًا على تغييرها أو تحويلها لتخدم أهداف المؤسسة بشكل أفضل. 4 أعمدة لتحقق التفكير التصميمي هذه الأعمدة الثقافية الأربعة تجهز المجموعات والمؤسسات لتستفيد من التفكير التصميمي الاستفادة المثلى: 1- تفويض القيادة: يعد التفكير التصميمي مصدر ميزة تنافسية للشركات. يحتاج القادة أن يتأكدوا من أن من يقودون الابتكار يتمتعون بالقوة والدعم الكافي. 2- بنية تحتية مخصصة: يحتاج الأمر إلى بناء قوي وموارد وعمليات تساعد من لديهم أفكار مبتكرة لكنهم لا يعرفون كيف يطورونها. يمكن أيضًا أن تحافظ على لوح للنقاط أو نظام للقياس يساعدك على تقييم ما إذا كنت منتجًا في مجهوداتك الابتكارية أم لا. 3- عملية امتلاكية: ينبغي لعملية الابتكار التي تقودها الشركة لتطوير فكرة ما إلى منتج أن تكون متماشية بدقة مع استراتيجية الشركة. لابد أن يناسب الابتكارالشركة وأن تكون الشركة مناسبةً للابتكارات. وهذا مايجعل العملية امتلاكية. تحتاج هنا إلى أن تسير بمحاذاة ثقافة الشركة، فليست كل عمليات الابتكار متماثلة، ولا يحقق كلها نتائج متساوية لكل الشركات. 4- ثقافة داعمة: كلما زاد إحساس الموظفين بعملائهم، كلما كانت ثقافة الشركة أكثر دعمًا للتفكير التصميمي 4 مراحل لتحويل الثقافة يصف ناثان أربعة مراحل لتويل ثقافة الشركة إلى ثقافة تقبل التفكير التصميمي 1- اكشف الثقافة الموجودة سلفًا في شركتك وحللها بعناية. 2- تخل عن الثقافة الحالية. على الشركة أن تترك الأشياء التي لا تساعد المؤسسة ككل. 3- انتبه لمساحة السوق وأين تتجه. لا تحاول أن تغير شركتك لتتلاءم مع شكل السوق الحالي لأن السوق يتغير باستمرار، والاتجاهات تهم كثيرًأ. 4- طبق هذه الثقافة الجديدة عبر عمليات ونظم وبنيات جديدة. Nathan Rosenberg Podcast. |
تعرف على أبرز أحداث ملتقى Engineerex هذا العام |
عقد فى بداية هذا الشهر ملتقى إنجينيركس [Engineerex] الذي يعد من أكبر المنصات في مجالات التكنولوجيا والهندسة، حيث عرضت 60 شركة أحدث الوظائف لديها وحضر أكثر من 1500 مشارك. تكونت الفعالية من جزئين: المؤتمر الذي شمل الندوات والمحاضرات، والمعرض التوظيفي الذي عرضت فيه الشركات الوظائف الشاغرة لديها. انقسمت الفعالية إلى ثلاثة مسارات: قمة رواد التكنولوجيا وقمة الصناعة وقمة البناء والتصميم. حضر بالمعرض التوظيفي العديد من الشركات ومنها شركة أوراسكوم للتنمية والبنك التجاري الدولي ويونيليفر وإيى تي وركس وإنستاباج وشركة الأهرام للمشروبات وفودافون حيث عرضوا أحدث الفرص والوظائف لديهم. بعض الشركات العارضة في ملتقي انجنيريكس شمل المؤتمر مجموعة من الخبراء والعديد من المحاضرات والمناقشات، ومن ضمن الخبراء، أشرف بكرى، الرئيس التنفيذى لشركة يونيليفر مشرق ومحمود البنا، رئيس هيئة موظفي تكنولوجيا المعلومات وعلاء زاهر، مدير الابتكار والاستراتيجيات لفودافون. أشرف بكرى، الرئيس التنفيذى لشركة يونيليفر مشرق تفاعل الجمهور بشكل كبير مع مناقشة "What The Heck Is #ConsciousTech"، واستقبلها الحضور بشكل جيد، وضمت هذه المناقشة رواد التقنيات الناشئة مثل: نور هريدي وعمر صالح وسلمى الحريري. ودارت المناقشة حول التقنيات الجديدة مثل البلوكتشين والذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والواقع الافتراضي. سلمى الحريري تتحدث في مناقشة "What The Heck Is #ConsciousTech" تفاعل الجمهور أيضاً مع محاضرة فؤاد زايد، نائب رئيس منصة EcoStruxure التابعة لشركة شنايدر إلكتريك، وهي منصة توصيل وتشغيل داعمة لإنترنت الأشياء وقابلة للتشغيل البيني والتشغيل المتبادل. ناقش زايد في المحاضرة إمكانية استخدام المنصة في المنازل والمباني ومراكز البيانات والبنية التحتية. كما نظمت إنجينيركس حفل لتكريم وتسليم الجوائز للشركات الرائدة فى عشرة مجالات مختلفة. إليك الشركات الفائزة فى كل في كل قطاع بترتيب المركز الأول والثاني والثالث: تقنية المعلومات والاتصالات: فودافون، آي بي ام، اورنج تطوير البرامج: فاليو، مايكروسوفت، اي تي وركس مواد البناء: حديد عز، حديد المصريين، سيمكس سلع سريعة الاستهلاك: بروكتر أند غامبل، يونيليفر، شركة الأهرام للمشروبات التشغيل الآلي والطاقة: إيه بي بي، سيمينز، جنرال الكتريك صناعة السيارات: المجموعة البافارية للسيارات، جنرال موتورز، تصنيع المركبات التجاري [MCV] النفط والغاز: شلمبرجير، هاليبرتون، إنبي المقاولون: أوراسكوم، المقاولون العرب، حسن علام التطوير العقاري: إعمار، سوديك، دار المعمار الاستشارة الهندسية: دار الهندسة، جماعة المهندسين الاستشاريين جوائز انجنيريكس للشركات الرائدة |
8 Reasons Why Rio Olympics had a lot To Do With Innovation And Entrepreneurship |
In a bid to be the frontrunner in the Olympic Games, a myriad of points need to be borne in mind and acted upon. The same applies to the innovation process, developing an idea into a full-on startup that transcends peers and competitors. The similarities between the two can be summed in a number of facets that prove vital, if not paramount, to the core of the Olympics as the biggest modern-day games competition, and innovation as the seed to a fast-growing startup. Preparation and Use of Research: Psychological and physical preparation is essential in the Olympics, which would last for years ahead. The comprehensive use of research when it comes to the science behind a death-defying jump in gymnastics or a leap in diving helped and boosted the performance of gold medalists. Simone Biles, the American winner of gold medals in vault and floor routines, used physics to employ torque, gravity and kinetic energy in her favor, earning her a landing after her name. As for innovators and entrepreneurs, during and after developing the startup idea, research involving market data, previous deals and procedures are essential to the continuation of the project. A few overlooked gaps can easily undermine the startup following a booming success, all the more reason the research should result in an all-inclusive case study. Resorting to New and Creative Routines: In order to surpass competitors and hard working peers, coming up with creative and original routines guarantees, up to a point, the success of an idea to be developed into a winning project. Innovation and tech startups rely solely on a new idea that is essential to fill a gap. An idea can hardly find a platform to flourish through if it is being executed similarly or in a different context, which is where innovation comes in to satisfy a need and serve a valid purpose. Keeping An Eye on Competitors: Getting ahead in the Olympics can only be reached through setting the highest benchmark there is, which can be assessed through checking competitors and studying their otherwise different techniques. Not only do startups battle for transcending competitors, they also aspire to rank as a frontrunner worldwide to reach the market and establish a higher status, which hugely impacts a startup’s innovation scope and future. Mentorship and Previous Experiences: Each Olympic Games tournament has its success stories and downfalls, through which players can conclude a number of lessons to be resorted to during the following tournament. Mentors and leading experts provide the needed support, especially whilst directing champions towards different routines. Mentors and coaches in Egypt serve as a major handbook for entrepreneurs, instructing them on how to proceed differently in each stage. Photo Credit: .Indianexpress.com Funding and Investment: Whether it is the state or bootstrapping, training for the Olympics requires resources and a huge channel to funds, which can also be acquired through sponsorships. Innovators and startup entrepreneurs depend on their endeavor on funding they can get through non-profit organizations and crowdfunding platforms, or investments that can be acquired through venture capital firms and angel investors. The Female Gender Presence: The 2016 Olympics saw the inimitable rise of the female gender presence across different games and various countries. It also witnessed the rise in female winners, lending a boost to female leadership in a man-dominated world. Though the rise in the female presence in the entrepreneurial world is yet to match the Olympics or equate the male presence, an increase in leading female entrepreneurs has been vastly seen across the world. Photo Credit: dailymail.co.uk Obstacles and perseverance: As it showed throughout the Olympic Games, obstacles along the way saw a number of workarounds and solutions that echoed the perseverance and cooperation spirit. Seen through the two who fell behind due to a bump on the running track, and the Egyptian bronze medalist, Sara Ahmed after inadvertently failing exams, perseverance and cooperation proved to be the winning elements all around. Hindrances facing startups, either visibility or bureaucracy-wise, instigated the rise of multiple solutions that go beyond the upholding of a startup to mark its success. Photo Credit:forbesimg.com Hustling: Not exactly what you would expect from hardcore and class A athletes, but hustling is an ideal way to gain knowledge, rehearse and win while keeping a moral and ethical arena and abiding by the rules. Networking and reaching out to stakeholders in the entrepreneurial world takes skills and hustling are certainly a trait to be commended and rather an innovation in its own. Many a times lessons have been drawn from similarly competitive platforms, yet the Olympic Games stand as the example to highly-spirited and intense way to spot the winner. Innovation like the Olympics can only prevail and work in one’s favor, provided that apt planning, investment, and perseverance rule along the process. Photo Credit: nbcolympics.com |
Start IT, TIEC’s Incubation Program, Chooses 9 Startups in its 23rd Round |
After a competitive and engaging process, nine startups were chosen to be part of the 23rd round of the TIEC Incubation program “Start IT”. The one-year incubation journey begins now. The startups chosen challenge different markets and industries ranging from product design to smart home solutions to science and research. However, what all the startups have in common is that they are all tech-enabled and provide valuable and innovative solutions to their customers. The nine startups have competed among more than 100 other startups. For one whole year, these startups will enjoy a grant of 180,000 EGP with no equity, free and equipped office space, mentorship, financing, and networking opportunities. The first startup chosen is Kemitt, a platform built for product designers from all over the globe, offering them the opportunity to sell their unique designs in new markets, risk and hassle-free while Kemitt handles all the manufacturing and shipping processes. The second startup is Djaty, which provides a complete solution for testing, error tracking, reporting, and error fixing for software projects. Next, there is the team behind Hexel Labs, a smart IoT enabler integrated system which converts any device to a smart IoT device like lights, curtains, fire fighting system, security cameras, intercoms, appliances, air conditioners, irrigation systems, etc. Another startup chosen in the field of smart solutions is AION Innovations, that offers a whole smart home solution that allows the customer to access and control their entire house remotely through a user-friendly mobile application. Next comes Orenda, a user-friendly platform that uses DevOps tools to enable individual developers, freelancers, startups and MSMEs to manage and maintain their VPS cloud instances/servers. Moving to the sixth startup which is in the field of science and research, Scienup is a website for researchers and businesses who are looking to outsource experiments in the fields of science and engineering through a network of research institutes, universities, and private labs. Next is Tawfiqia.com, an online marketplace that connects car owners with authorized and trustable car product suppliers. Tawfiqia.com connects all sides of the automotive market - car products importers/manufacturers, car maintenance centers and car owners. Another winner is Baghyra.com which is an online marketplace for different online or offline fashion stores. It aims to avail the maximum number and variety of products on one website along with the most affordable prices. Using Baghyra.com, the end user is able to shop for different products such as accessories, beauty products, and fashion from different brands/stores (local and international) and pays a minimal delivery cost as if buying from only one shop. Last but not least SKN, which is a marketplace and hospitality service brokerage company based in TIEC incubator in Assiut. SKN connects people who want to rent out their homes in Assiut governorate with expats, whether students or employees, who are looking for accommodations. |
McKinsey Tech Trends 2023 |
Which technology trends matter most for companies in 2023? The newest analysis by the McKinsey Technology Council highlights the development, possible uses, and industry effects of advanced technologies, released in July 2023, and outlined in this illustrative video: After a tumultuous 2022 for technology investment and talent, the first half of 2023 has seen a resurgence of enthusiasm about technology’s potential to catalyze progress in business and society. Generative AI deserves much of the credit for ushering in this revival, but it stands as just one of many advances on the horizon that could drive sustainable, inclusive growth and solve complex global challenges. To help executives track the latest developments, the McKinsey Technology Council has once again identified and interpreted the most significant technology trends unfolding today. While many trends are in the early stages of adoption and scale, executives can use this research to plan ahead by developing an understanding of potential use cases and pinpointing the critical skills needed as they hire or upskill talent to bring these opportunities to fruition. To help executives track the latest developments, the McKinsey Technology Council has once again identified and interpreted the most significant technology trends unfolding today. While many trends are in the early stages of adoption and scale, executives can use this research to plan ahead by developing an understanding of potential use cases and pinpointing the critical skills needed as they hire or upskill talent to bring these opportunities to fruition. Tech Talent Dynamics Talent is a key source in developing a competitive edge. A lack of talent is a top issue constraining growth. There’s a wide gap between the demand for people with the skills needed to capture value from the tech trends and available talent: McKinsey survey of 3.5 million job postings in these tech trends found that many of the skills in greatest demand have less than half as many qualified practitioners per posting as the global average. Below, McKinsey Technology Council lay out these considerations for 15 technology trends under 5 main categories, highlighting the technology description, 2022 equity investments in Billion USD, Job Postings Difference 2021-22, Adoption Score, Industries Affected, as well as Key Skill Areas Needed; making this a clear roadmap for companies and individuals to plan to be ahead of the competition. Category One: The AI Revolution 1. Applied AI Total Investments in 2022: $104 billion Job Postings difference 2021-22: +6% Adoption Score: 4 Models trained in machine learning can be used to solve classification, prediction, and control problems to automate activities, add or augment capabilities and offerings, and make better decisions. Industries affected: Aerospace and defense, Agriculture, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Construction and building materials, Consumer packaged goods, Education, Electric power, natural gas, and utilities, Information technology and electronics, Media and entertainment, Metals and mining, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products, Public and social sectors, Real estate, Retail, and Telecommunications Key Skill Areas Needed: Machine learning, Computer Vision, NLP, Deep Reinforcement Learning 2. Industrializing Machine Learning (MLOps) Total Investments in 2022: $3 billion Job Postings difference 2021-22: +23% Adoption Score: 2 A rapidly evolving ecosystem of software and hardware solutions is enabling practices that accelerate and derisk the development, deployment, and maintenance of machine learning solutions. Industries affected: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Electric power, natural gas, and utilities, Financial services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Metals and mining, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products, Telecommunications. Key Skill Areas Needed: Data Management, Model Development, Model Deployment, Live-mode Operations, Additional hardware tools and Technologies. 3. Generative AI Total Investments in 2022: $5 billion Job Postings difference 2021-22: +44% Adoption Score: 1 Generative AI can automate, augment, and accelerate work by tapping into unstructured mixed-modality data sets to enable the creation of new content in various forms, such as text, video, code, and even protein sequences. Industries affected: Consumer packaged goods, Financial services, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products, Retail, Telecommunications Key Skill Areas Needed: Python, Machine Learning, Regulatory Compliance. Category Two: Building the Digital Future 4. Next-Generation Software Development Total Investments in 2022: $2 billion Job Postings difference 2021-22: +29% Adoption Score: 2 New software tools, including those that enable modern code-deployment pipelines and automated code generation, testing, refactoring, and translation, can improve application quality and development processes. Industries affected: Financial services, Information technology and electronics. Key Skill Areas Needed: Java, Amazon Web Services, Continuous Integration, Micro Services, Cloud computing. 5. Trust Architectures and Digital Identity Total Investments in 2022: $47 billion Job Postings difference 2021-22: +16% Adoption Score: 2 Digital-trust technologies enable organizations to build, scale, and maintain the trust of stakeholders in the use of their data and digital-enabled products and services. Industries affected: Aerospace and defense, Consumer packaged goods, Education, Financial services, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Pharmaceutical and medical products, Public and social sectors, Retail, Telecommunications. Key Skill Areas Needed: Risk Analysis, Regulatory Compliance, Computer security, Cryptography, Identity Management. 6. Web3 Total Investments in 2022: $62 billion Job Postings difference 2021-22: +40% Adoption Score: 1 Web3 includes platforms and applications that aim to enable shifts toward a future, decentralized internet with open standards and protocols while protecting digital-ownership rights. It’s not simply cryptocurrency investments, but rather a transformative way to design software for specific purposes. This shift potentially provides users with greater ownership of their data and catalyzes new business models. Industries affected: Financial services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Retail. Key Skill Areas Needed: Risk Analysis, Regulatory Compliance, Stakeholder Management, Blockchain, Cloud Computing. Category Three: Compute and Connectivity Frontiers 7. Advanced Connectivity Total Investments in 2022: $118 billion Job Postings difference 2021-22: +7% Adoption Score: 4 Wireless low-power networks, 5G/6G cellular, Wi-Fi 6 and 7, low-Earth-orbit satellites, and other technologies support a host of digital solutions that can drive growth and productivity across industries today and tomorrow. Industries affected: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Construction and building materials, Electric power, natural gas, and utilities, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Metals and mining, Oil and gas, Retail, Telecommunications. Key Skill Areas Needed: Kubernetes, IoT, Network Engineering, Telecommunications. 8. Immersive-Reality Technologies Total Investments in 2022: $16 billion Job Postings difference 2021-22: +10% Adoption Score: 1 Immersive-reality technologies use sensing technologies and spatial computing to help users “see the world differently” through mixed or augmented reality or “see a different world” through virtual reality. Industries affected: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Construction and building materials, Consumer packaged goods, Education, Electric power, natural gas, and utilities, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Real estate, Retail. Key Skill Areas Needed: Product Engineering, User Experience, Product Design, Computer Vision, Graphic Design. 9. Cloud and Edge Computing Total Investments in 2022: $84 billion Job Postings difference 2021-22: +12% Adoption Score: 4 In cloud and edge computing, workloads are distributed across locations, such as hyperscale remote data centers, regional centers, and local nodes, to improve latency, data-transfer costs, adherence to data sovereignty regulations, autonomy over data, and security. Industries affected: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Electric power, natural gas, and utilities, financial services, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Manufacturing, Media and entertainment, Pharmaceuticals and medical products, Retail, Telecommunications. Key Skill Areas Needed: Infrastructure Management, Amazon Web Services, Microsoft Azure, Cloud Computing, Python. 10. Quantum Technologies Total Investments in 2022: $2 billion Job Postings difference 2021-22: +12% Adoption Score: 0 Quantum-based technologies could provide an exponential increase in computational performance for certain problems and transform communication networks by making them more secure. Industries affected: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Financial services, Information technology and electronics, Metals and mining, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products. Key Skill Areas Needed: Quantum Computing, Cloud Computing, Blockchain, Machine Learning, Python. Category Four: Cutting-Edge Engineering 11. Future of Mobility Total Investments in 2022: $194 billion Job Postings difference 2021-22: +15% Adoption Score: 2 Mobility technologies aim to improve the efficiency and sustainability of land and air transportation of people and goods using autonomous, connected, electric, and shared solutions. Industries affected: Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Electric power, natural gas, and utilities, Financial services, Oil and gas, Public and social sectors. Retail. Key Skill Areas Needed: Automotive Industry, Maintenance, Logistics Operations, Manufacturing, Python. 12. Future of Bioengineering Total Investments in 2022: $43 billion Job Postings difference 2021-22: -19% Adoption Score: 3 Converging biological and information technologies improve health and human performance, transform food value chains, and create innovative products and services. Industries affected: Agriculture, Chemicals, Consumer packaged goods, Healthcare systems and services, Pharmaceuticals, and medical products. Key Skill Areas Needed: Pharmaceuticals, gene therapy, CIRSPR, Genomics, Molecular biology. 13. Future of Space Technologies Total Investments in 2022: $8 billion Job Postings difference 2021-22: +16% Adoption Score: 2 Advances and cost reductions across satellites, launchers, and habitation technologies are enabling innovative space operations and services. Industries affected: Aerospace and defense, Telecommunications. Key Skill Areas Needed: Aerospace industries. GIS, propulsion, Aerospace Engineering, Remote sensing. Category Five: A Sustainable World 14. Electrification and Renewables Total Investments in 2022: $288 billion Job Postings difference 2021-22: +27% Adoption Score: 2 Electrification and renewables help drive toward net-zero commitments and include solar-, wind-, and hydro-powered renewables and other renewables; nuclear energy; hydrogen; sustainable fuels; and electric-vehicle charging. Industries affected: Agriculture, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Construction and building materials, Electric power, natural gas, and utilities, Metals and mining, Oil and gas, Real estate. Key Skill Areas Needed: Energy Production, Wind Power, Photovoltaics, Contract Management, Renewable Energy. 15. Climate Technologies beyond Electrification and Renewables Total Investments in 2022: $86 billion Job Postings difference 2021-22: +8% Adoption Score: 2 Climate technologies include carbon capture, utilization, and storage (CCUS); carbon removals; natural climate solutions; circular technologies; alternative proteins and agriculture; water and biodiversity solutions and adaptation; and technologies to track net-zero progress. Industries affected: Agriculture, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Construction and building materials, Electric power, natural gas, and utilities, Metals and mining, Oil and gas, Real estate. Key Skill Areas Needed: Regulatory Compliance, HVAC, Waste Management, Sustainability, Energy Efficiency. Learn more about McKinsey Tech Trends Outlook and download the full report from Here. Article Source: https://www.mckinsey.com |
غدًا... العودة إلى الدراسة – قمة الابتكار المرن |
خلال عام 2020 شارك في فعالياتنا حوالي ألف مشارك، حيث تعلموا كيفية تحسين عملية التعليم أثناء فترة الجائحة، أما الآن فإننا سنعود إلى الفصول الدراسية بعد أن تغير العالم. ما هو الوضع الطبيعي الجديد لمعلمي استراتيجية الابتكار المرن "لين"؟، هل سيستمر استخدام التواصل بالفيديو في لعب دوره؟، ما هي الأدوار التي سيلعبها التنوع والمساواة والدمج في المناهج الدراسية المستقبلية ؟ انضم إلينا في النسخة الرابعة من قمة Lean Innovation Educators غدًا من الساعة 1 وحتى الساعة 4 مساءًا بتوقيت EDT، (7 - 10 مساءً بتوقيت القاهرة) مع المتحدثة الرئيسية الدكتور Laura Tyson، وفريق المحاورين: Brandy Nagel وIvy Shultz وMichael Camp وJim Hornthal، وضيوفنا: Jerry Engel وPete Newell وSteve Weinstein، وجميع المهتمين باستراتيجية الـ"لين" حول العالم لإجراء مناقشة قوية حول الأسئلة السابقة. التسجيل لحضور القمة من هنا لماذا؟ لقد غيّرت الجائحة كل شيء، فبعد عام أو أكثر في بيئة التدريس الافتراضية، كم سيبقى من الطرق الجديدة وما الذي سيعود إلى شكله السابق قبل الوباء؟ كم من طرق التدريس الافتراضية "التدريس خارج الفصول" ستبقى ؟. كما تغير مشهد العمل التجاري فبعض الصناعات تراجعت وبعضها توسعت وانتشرت، ما الذي سيستمر؟، بيئة التمويل لطلابنا تزدهر حاليًا، هل سيستمر هذا الوضع؟، كيف سيؤثر الدفع نحو التنوع والمساواة والدمج على المعلمين ؟ ماذا؟ ستبدأ القمة بمقابلة مع الدكتورة Laura Tyson، العميد السابق لكلية Haas School of Business، والرئيس السابق للمجلس الاقتصادي الوطني، وستضم لجنة المناقشة كل من Brandy Nagel من Georgia Tech، وIvy Shultz من (جامعة كولومبيا)، وMichael Camp من (Ohio State),، وJim Hornthal من (UC Berkeley)، لكي نتعلم من بعضنا البعض ونتبادل الأفكار والمعرفة، لننتقل بعدها إلى جلسات فرعية يمكنكم خلالها مناقشة الموضوعات ومشاركة أفضل الممارسات مع زملائكم من معلمي استراتيجية "لين" من جميع أنحاء العالم. كيف؟ حضور القمة مجانًا للجميع، إلا أنها تقتصر على مدربي ومعلمي الابتكار وريادة الأعمال. يمكنك التسجيل لحضور القمة من هنا ولتعرف المزيد عنا من خلال هذا الموقع. نتطلع إلى حضوركم جميعا كمجتمع للمدربين والمعلمين، لبحث تشكيل مستقبل التعليم والتدريب للابتكار المرن. متى؟ نراكم غدّا من الساعة 1 حتى الساعة 4 م بتوقيت PDT، من الساعة 7 وحتى الساعة 10 مساءً بتوقيت القاهرة. احضر بصحبة أفضل أفكارك! مصدر المقال |
SECC Webinar : منصات تصميم إنترنت الأشياء واللاعبين الرئيسيين |
في فيديوهات SECC السابقة ناقش خبراء مختلفين مواضيع ذات علاقة بإنترنت الأشياء كتحدياته وعلاقاته بالحوسبة (Computing) وقابلية التحرك عن طريق استخدامه. في هذا الفيديو سيتعرف المشاهدين على الأسس التي يقوم عليها أفضل منصات انترنت الأشياء وأهمية كل مبدأ من خلال الأستاذة غادة بهيج ،أحد خبراء SECC. سيتضمن محتوى الفيديو أسس تعلم منصات الـ end to end من دمج الأجهزة حتى تطبيقات الهواتف الذكية وأيضاً اللاعبين الرئيسيين في هذا المجال. |
Doodling to Help New Entrepreneurs Avoid Mistakes |
Photo Credits: Entrepreneurfail.com This has article was first published in Innovation Excellence Mistakes are a curious thing. I try to avoid mistakes, yet recognize that some of the best learning comes through mistakes and failures. It is said that when Thomas Edison was asked by a reporter what it felt like to have failed 10,000 times to make an electric light bulb, he emphatically replied he not failed– he had found several thousand ways that won’t work (from an interview conducted in 1890 for Harper’s Monthly Magazine). Mistakes are stepping stones of experience. As we make each one, we place another stone, building upon our knowledge of what won’t work and learning more about what will work. Kriti Vichare is an innovator who has put her mistakes to good use, helping first-time entrepreneurs learn what not to do. She also has an innovative take on how to accomplish this – through doodling. She creates cartoons and bite-sized pieces of wisdom about the mistakes new entrepreneurs too often make. Today she is the Director of Innovation at the United States Postal Service and previously worked for PepsiCo as a Senior Marketing Manager and Kraft Foods as an Associate Brand Manager. But, her experience as an entrepreneur taught her the most about innovation and she shares what she learned through her cartoons, which have appeared in Forbes and numerous other publications. An example is the Entrepreneur’s Maze, which likens the journey of an entrepreneur to a rat trying to find its way through a maze… (Entrepreneur Fail) “of dead ends, shiny distractions, competitors who are more experienced and little tastes of success which keep the entrepreneur going.” I interviewed Kriti to learn about her hard-earned lessons. (See link for podcast interview below) Validate First Many innovators dream of leaving the corporate world and starting their own business. Kriti made that dream a reality, with plans to dive into developing a product. She skipped validating her product idea with potential customers, instead opting to start on development as fast as possible. After floundering for 6 months, she read the “Lean Startup: How Today’s Entrepreneurs use Continuous Innovation to Create Radically Successful Businesses” by Eric Ries. Her previous experiences had already taught her about the importance of validating a product idea with customers before building the product, but as a new entrepreneur, the lure to rush to product development is intoxicating. She realized the importance of validating the product concept and applying the Minimum Viable Product (MVP) approach Ries described in his book. The goal of the MVP is to develop the smallest product (think fewest features) that solves a problem customers are willing to pay for. The MVP approach also creates the most effective marketing approach – a great product that offers compelling value to customers. Listen to the interview with Kriti Vichare on The Everyday Innovator Podcast. |
7 فاعليات قادمة لا يجب أن تفوتك |
في هذه المقالة ، سيجد رواد الأعمال مزيج مختلف من برامج وتدريبات و غيرها حيث بمكنهم المشاركة بأفكارهم وحلولهم المبدعة والتطوير من الحلول الموجودة بالأسواق. فرواد الأعمال ذو شركات في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ويريدون تسريع شركاتهم يمكنهم المشاركة في برنامج مُسرعة الأعمال الناشئة الخاصة بمركز الإبداع وتكنولوجيا المعلومات (TEA) قبل 28 فبراير . يهدف برنامج TEA إلى مساعدة الشباب المصري ورواد الأعمال في مسيرتهم لتحويل أفكارهم إلى شركات ناشئة قوية تستطيع أن تنافس وتفرض نفسها في الأسواق والمجالات المختلفة، وذلك عن طريق الخدمات المختلفة التي يقدمها المسرع مثل ورش العمل التدريبية والجلسات الاستشارية إلى تستهدف العمل علي تطوير الأسس الرئيسة التي تحتاجها الشركات الناشئة مثل الإدارة والتسويق وكيفية كتابة نموذج العمل. ومن ثّم تأتي مبادرة فكرة لابز لتساعد رواد الأعمال في مجال السياحة على التطور والازدهار. فكرة لابز، هي مبادرة تقودها شركة أبوظبي الوطنية للمعارض، وزارة الثقافة والسياحة في أبوظبي، مجموعة الاتحاد للطيران، وميرال. تهدف المبادرة إلى مساعدة الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة التحديات التي تواجه صناعة السياحة والسفر في الإمارات. اعرف المزيد من المعلومات وطريقة التسجيل من هنا. أخر موعد للتسجيل 5 مارس. إضافة إلى هذا ظهور وازدهار تكنولوجيا البلوكتشين في الفترة الأخيرة واهتمام مختلف القطاعات بها، فإن كنت من أولئك الأشخاص المهتمين بالبلوكتشين لا تفوت فرصتك وسجل نفسك في Cairo Blockchain bootcamp، يوفر هذا التدريب نظرة عامة عن تكنولوجيا البلوكتشين من ضمنها تاريخها وتطورها ومستقبلها. هذا التدريب للمبتدئين حيث سيتعلم الحضور مفهوم تكنولوجيا الـbitcoin وكيفية بناء تطبيقات البلوك تشين المختلفة. قم بالتسجيل من هنا قبل 3 مارس. كما ستقيم NU Techspace، حاصنة أعمال متخصصة في مجال تكنولوجيا البلوكتشين بجامعة النيل، أول تدريب لتطوير تكنولوجيا الـBlockchain حيث سيُتيح لك التدريب فرصة حقيقة لمعرفة المزيد عن أساسيات التشفير والـP2P، وتطوير الـBitcoin، بالإضافة إلى طرق إدارات الحسابات في شهر واحد فقط. علاوة على ذلك سيتم توفير محتوى التدريب من قّبل Novelari CTO School تحت اشراف د. سامح الإنصاري،دكتور بجامعة النيل وباحث ورائد أعمال. للمزيد من المعلومات اضغط هنا، قم بالتسجيل من هنا قبل 1 مارس. أخيرا وليس أخراً ، لا يمكن أن ننسى رائدات الأعمال اللاتي يعتبرن جزء مهم من مجتمع ريادة الأعمال. ولكي نساعدهم على الازدهار والتواصل مع الخبراء في المجالات المختلفة. بداية من برنامج TechWomen الذي سيقيم عدة فاعليات بالتعاون مع مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال ومايكروسفت حتى فاعلية Entreprenelle: هي تستطيع. نظم مركز الإبداع وتكنولوجيا المعلومات (TIEC) و TechWomen حدث بعنوان “Innovation Integration: Networking Reception " للسيدات الذين يعملن في مجالات الـSTEM وهم العلوم والتكنولوجيا والهندسة و الحساب. سيجلب الحدث كل المهنيين في مجال STEM مع بعضهم البعض لكسب المعلومات والتواصل عبر أنشطة مختلفة كأحاديث وحلقات نقاش ومستشارين وخبراء حيث سيتحدثوا عن أحدث التطورات المتعلقة بالتكنولوجيا، واستكشاف التحديات والفرص المتاحة للسيدات في مجال الـSTEM وتداول أهمية التعاون والاستشارة. يتضمن الحدث خرجين برنامج TechWomen ومستشارين من شركات كبيرة من سان فرانسيسكو وسيليكون فالي مثل تويتر، موزيلا، سيمانتك ولينكد إن وغيرهم. وبالتعاون مع مايكروسفت قام برنامج TechWomen بإستضافة فاعلية Make What’s Next لتمكين المرأة بشكل أكبر. ستركز هذه الفعالية على دعم تعليم المرأة في مجال علم الحاسبات بحيث أن يكون لديهم خليفة في العلوم، التكنولوجيا، الهندسة والحساب (STEM) ستستضيف الفاعالية خريجات برنامج TechWomen اللاتي تعملن في شركات رائدة حول العالم وورش عمل مختلفة بالإضافة إلى تدريب لإلقاء الفكرة. قم بالتسجيل من هنا ولا تفوتي فرصتك. وأخيرا وليس أخراً تأتي فاعلية Entreprenelle: هي تستطيع التي تشجع كل النساء اللواتي يحتجن إلى البدء في أعمالهم وذلك عن طريق الاستماع إلى مختلف القصص الناجحة من رائدات أعمال ناجحات. سيتضمن الحدث ورش عمل وحلقات نقاش من قّبل رائدات أعمال، سيعملن على تشجيع وإلهام رائدات الأعمال الناشئات ومساعدتهم على البدء بمشروعهم الخاص. فلا تفوتي الفرصة وسجلي من هنا. فلا تفوتوا فرصتكم واصنعوا التغيير. |
How Big Ideas Are Built |
This article was first published on: Innovation Excellence Companies often ask themselves why their innovation efforts seem to produce so few truly game-changing ideas. Why are they mostly getting only lukewarm suggestions for incremental improvements rather than radical new concepts for revolutionizing their industries? How can an organization get dramatically better at generating big, breakthrough ideas? To answer these questions, we first have to understand how big ideas are actually built. For a start, most people don’t even associate the notion of a building process with idea generation. Indeed, many senior executives still believe that ideas simply come to us out of nowhere in a sudden flash of inspiration. So the essential first step is to clarify how the creative process works. What is missing in most large companies is a theory of innovation that translates into a practical methodology for producing big ideas. For well over a hundred years, academics from fields such as psychology, anthropology and neuroscience, as well as creative practitioners from the world of advertising, along with notable management scholars, have been studying how the human mind produces breakthroughs. Indeed, there is a substantial body of work on creativity that is readily available to business people. But the reality is that few corporate leaders and managers have given it much attention, preferring instead to focus on improving operational efficiency inside their organizations while hoping that – by some lucky accident – one of their people will have a Eureka moment while walking the dog. What we now know quite conclusively is that creative ideas don’t just occur to us spontaneously from one moment to the next, although that might often appear to be the case. Our minds actually build them from a unique chain of associations and connections, sometimes over a considerable period of time. When we examine the creative process in more detail, we discover that breakthrough thinking is usually built on an illuminating insight (or a series of insights) into a situation or a problem that inspires an unexpected leap (or leaps) of association in the mind, resulting in a completely novel configuration of previously existing ideas. This fresh combination of thoughts, in which various, perhaps unrelated concepts and domains click together in a whole new relationship, is what suddenly manifests itself as a big idea or creative solution. That’s the famous Eureka moment when a light bulb seems to switch on in our heads. How Einstein reinvented physics When Albert Einstein came up with his revolutionary theory of special relativity, and shortly afterward with E=mc2, it didn’t just come to him out of the blue while he was sitting at his desk staring idly out of the window. By his own account, he had been thinking about it for at least seven years, starting during his diploma course at the Swiss Federal Polytechnic in Zürich, where he studied mathematics and physics. At the turn of the twentieth century, when Einstein graduated, the great conundrum of physics was the apparent incompatibility between Newtonian laws of mechanics on the one hand and the new science of electromagnetism on the other, because it turned out that light did not behave as those classical laws predicted. This was the seemingly unsolvable puzzle that the young graduate Albert Einstein ambitiously determined he would try to solve. Over the following seven years or so, he studied the work of his predecessors and peers—from Isaac Newton to James Clerk Maxwell, David Hume, Ernst Mach, Hendrik Lorentz, Henri Poincaré, and Max Planck—either building on or refuting their ideas. He explored radical new concepts through his famous thought experiments, like riding across the universe on a light beam, or being in an elevator in free fall. The answer finally revealed itself when Einstein came to an illuminating insight that fundamentally shifted his perspective. He did this by challenging conventional assumptions about time and space, and asking some radical new questions about physics that few had ever dared ask before: What if Newton’s laws of mechanics are not as fixed as everyone has believed for centuries? What if time and space are not absolute? What if they are variable, and the only universal constant is, in fact, the speed of light? Once this key insight opened Einstein’s eyes to see the solution to the problem, he was able to get to work immediately on the mathematical details, and in just five weeks he produced what is arguably the greatest scientific paper of the twentieth century: “On the Electrodynamics of Moving Bodies.” What this story illustrates is that big ideas need more than a moment. There is a definite thinking process involved in constructing a breakthrough, and the stepping stone to a radical new idea is invariably a powerful new insight. It’s all about the insights Does this mean that coming up with a breakthrough is always going to require many years of hard work? Not at all. Sometimes a big idea can occur to us in a few minutes. But the constant factor in building a big idea is an insight (or a series of insights) that fundamentally shifts our perspective. What gave Steve Jobs the idea back in 2005 that Apple should develop and launch its own smartphone? It came from an insight into tech trends that had the potential to render the iPod obsolete. Jobs reasoned that if mobile phone companies could turn their devices into easy-to-use music players (which was not hard to do), then the iPod would no longer have a reason to exist. Having watched the cell phone replace digital cameras, alarm clocks, personal digital assistants, and other dedicated devices, it seemed only a matter of time before the iPod would go the same way. Why would anyone want to carry around two devices when they could combine both functions in one? (This is an example of using the second lens of innovation – “Harnessing Trends”). The idea for a bagless vacuum cleaner didn’t just pop unexpectedly into James Dyson’s head while he was taking a shower. He was already thinking about how this product category might be improved when he happened to visit a local sawmill and noticed large centripetal separators (or industrial cyclones) removing sawdust from the air. Dyson’s insight was that this was a much more efficient way to collect dirt and dust than a vacuum bag (because the appliance loses suction power as the bag fills up). His big idea was to try to scale down an industrial cyclone and install it on a domestic vacuum cleaner. (This illustrates another of the four lenses of innovation – “Leveraging resources in new ways”). Gary and Diane Heavin, founders of the global Curves franchise, didn’t simply wake up one day and say, “Hey, why don’t we open a women-only fitness club?” The idea came to them after recognizing a glaring problem with traditional gyms. They noticed that many women were feeling intimidated or embarrassed in these male-dominated environments and this insight – based on empathy – led them to ask if there was a way to better cater to women’s requirements. (This is the fourth lens of innovation – “Understanding Needs”). What we conclude from this is that insights are the triggers for innovative thinking – they are the stepping stones that lead to radical new solutions. Just as a large, flat stone (or a series of stones) allows us to cross easily from one side of a stream to another, insights allow us to make the necessary leaps of association that build big ideas. Improving your capacity for radical innovation Now that we understand insights as the raw material out of which big ideas are built, we can begin to discuss a practical methodology for improving our capacity to innovate. What companies need to understand is that you can’t produce big, breakthrough ideas unless you first generate the right kinds of insights. It’s like a farmer hoping to reap a bountiful harvest without first sowing the right seeds. We need to understand that the output is dependent on the input. Investing time, money, and effort in innovation without first building a rich portfolio of insights is mostly a fruitless exercise. People are being asked to make giant leaps in creative thinking but without the intellectual stepping stones they need to get them from here to there. Their companies expect to get out-of-the-box ideas without developing the fresh and inspiring perspectives that can help people see out of the box in the first place. What most large organizations are missing is a systematic methodology and an organized process for generating, capturing, sharing, and using powerful insights at the very front end of their innovation efforts. They may well invest time and money in acquiring insights of some sort, but are they the right kinds of insights for disrupting the rules of the game? Do these insights challenge convention and stretch people’s thinking along new lines, or do they merely restate the obvious? Do they uncover the deeper implications and unexploited opportunities inherent in emergent discontinuities? Do they cast light on trends that competitors have either overlooked or ignored? Do they point to completely new ways of leveraging the company’s skills and assets, or other resources that exist outside the organization? Do they offer profoundly new perspectives on customer needs, provoking breakthrough solutions for transforming the customer experience? These are the kinds of insights companies should be actively accumulating and then using to fuel the front end of their innovation process. The only way to produce ideas radical enough to drive dramatic growth, open up unexploited market spaces, and disrupt existing industry business models is by first generating the high-quality raw material—the powerful insights—that can serve to trigger those ideas. And the great news is that your company can now deliberately and systematically discover such insights using The Four Lenses methodology described in my new book. |
الإبداع والاختراع والابتكار، مناقشة حول المفاهيم الإبداعية |
يلتبس على كثير من الناس ويختلط عليهم الخطوط الفاصلة بين الإبداع والاختراع والابتكار وهي خطوط شديدة الوضوح بل هى مساحات لها ألوان واضحة ومختلفة بل ويجهل البعض مصطلحات أخرى مهمة كبراءة المنفعة وحقوق المؤلف وغيرهما .. مما يؤدي إلى كثير من الإختلاط واللبس في المفاهيم. فالإبداع في اللغة هو إنشاء الشيء على غير مثال سابق .. فأبدع الشيء أي أوجده. وهى كلمة شاملة لكل ما يمكن أن يستحدثة الإنسان في كل المجالات وهو أشمل من الإختراع والإبتكار. لكي نطلق كلمة الإبداع المجردة على شيء ما يشترط أن يكون جديدًا لم يقدمه أحد من قبل وغالبًا لا يقيد بقيود وغير قابل للقياس الكمي، لا يحتاج إلى المال ولا يخضع لمنطق التعامل المالي في الربح والخسارة، لا يُحمى وليس فيه مخاطر. ومثال على ذلك: كل ما يخطر في ذهنك من شيء جديد في أى مجال بغض النظر عن جدواها أو صحتها. إن إستحداث أى خيال أو منطق أو طريقة داخل عقلك ... يعتبر إبداعاً مجرداً خروج هذا الإبداع من مساحة العقل والتفكير إلى مساحة أخرى كالكتابة أو والرسم أو التنفيذ ينقله من مساحة الإبداع إلى مساحة الملكية الفكرية وربما يظل باقياً داخل مساحة الإبداع. للمكلية الفكرية مساحات حددتها طبيعتها ومن ثَمّ القوانين الحاكمة لها، وتشمل الملكية الفكرية على سبيل المثال: براءة الإختراع - براءة نموذج المنفعة - التصميمات التخطيطية للدوائر المتكاملة - حقوق المؤلف - التصميمات والنماذج الصناعية. براءة الإختراع - براءة نموذج المنفعة: وهي إحدى المساحات التي تكون ضمن مساحة الملكية الفكرية ويشترط بها الشرط الأساس في الإبداع وهو إستحداث شيء جديد (تقديم جديد لم يسبق له أحد) ويكون قابل للتطبيق الصناعي أو الإنتاجي وغير معروف عند أهل هذا المجال. من أهم سمات البراءات أنها قابلة للقياس وللتطبيق الصناعي أو الإنتاجي، بها مراحل وخطوات تحتاج لإنفاق المال طوال فترة البحث والتجارب للتأكد من صحة الإبتكار مما يجعلها مكلفة ويبعد الكثيرين عنها هذا فضلاً عن رسوم التسجيل السنوية والدولية. ولا تحقق قيم أو عائدات مالية للمجتمع و فيها مخاطرة. التصميمات التخطيطية للدوائر المتكاملة: المقصود بها هى الدوائر الكهربائية والإلكترونية، تخضع للحماية حالة أنها تصميم جديد لا يعرفه أحد من أهل المجال (وهو الشرط الأول في الإبداع)، تشترط وجود عنصرًا نشطًا وتحقق وظيفة إلكترونية محددة. من أهم سماتها أنها صناعية - إنتاجية وقابلة للقياس بها مراحل وخطوات، تحتاج لإنفاق المال في شراء المكونات وإجراء الإختبارات والتسجيل المحلي والدولي .. ولا تحقق قيم أو عائدات مالية للمجتمع، وفيها مخاطرة . حقوق المؤلف: وهى تختص بالأعمال الأدبية والفنية والموسيقية (المصنفات). من سماتها أنها غير قابلة للقياس، غير صناعية، لا تحتاج لإنفاق المال الضخم ( إلا للقليل من الأموال التى يدفعها المبدع لتنفيذ العمل كطباعته أو غير ذلك) وليس بها مخاطرة، ولا تحقق أي عائدات مالية أو قيم للمجتمع بصورتها الحالية. فهى تتسم بصفات الإبداع الخالصة وتختلف عن باقي فضاء الإبداع بكونها تُحمى. وهنا ياتي سؤال: هل هناك إبداعات لا تُحمى ...؟ الإجابة نعم .. مثل ( الإبداع الرياضي - الإبداع التسويقي - طرق التصوير والرسم - القوانين - كل إبداع فكري غير مكتوب - كل إبداع غير قابل للتدوين ) التصميمات والنماذج الصناعية: تعتبر الرسومات والمجسمات لها ملكية في حالة أنها جديدة (الشرط الأساسي في الإبداع) وهى كحقوق المؤلف تتسم بصفات الإبداع الخالصة وتختلف عنها في كونها هشة وضعيفة الحماية ويسهل إختراقها، فهى يمكن أن تكون قابلة للقياس، يمكن أن تكون قابل للتطبيق، يمكن أن تكون صناعية أو إنتاجية، يمكن أن يكون بها مراحل وخطوات، لا تحتاج للإنفاق المالي الكبير (إلا للقليل من الأموال التى يدفعها المبدع للعمل كرسمها على الكمبيوتر أو طباعتها على الورق )، ولا تحقق أي عائدات مالية أو قيم للمجتمع بصورتها الحالية، ليس فيها مخاطرة. ما هو الابتكار؟ هو ببساطة إدخال كل هذه الإبداعات إلى السوق والذي يستلزم مراحل وعمليات وخطوات إنتاجية، وبالتالي المخاطرة بتمويل المنتج وتسويقه ومن ثَمّ توقع الربح وظهور الإحتياج الشديد للملكية الفكرية والتطوير والعمل البحثي للبقاء والإستمرار. على هذا الأساس فإن الإبتكار يتقاطع مع مساحات الملكية الفكرية في الإختراع ونموذج المنفعة - وفي الدوائر المتكاملة – وحقوق المؤلف - والنماذج الصناعية. ويمتد الإبتكار داخل فضاء الإبداع المجرد تاركًا فراغ الملكية الفكرية حيث يوجد العديد من الإبداعات التى تم تقديمها فى الأسواق فأصبحت إبتكارًا لكنها لا تسجل وليس لها حماية. ويجب التنوهيه أنه لا يوجد إبتكار بلا إبداع ولكن يوجد إبتكارات بلا حماية كما أنه لا توجد إبتكارات محمية دون أن تكون ضمن الأربع مساحات المذكورة. وعليه فإن حقوق المؤلف مثلًا حين تتحول لمنتج يخضع لمراحل الإنتاج والتسويق والبيع والشراء فهو إبتكار وله ملكية فكرية، فالكتاب حين يكتب ويسجل في حقوق المؤلف يصبح له ملكية أما إذا دخل في مراحل الإنتاج والبيع والشراء، فهو يتسم بجميع سمات الإبتكار وهي: تقديم شيء جديد (إبداع) - قابل للقياس الكمي (إنتاج ومبيعات) – ينفق المال - فيه ربح - فيه مخاطرة. يمكننا تلخيص كل ما سبق في جدول التالي للمقارنة بين المفاهيم المختلفة حيث يخضع الجميع تحت مظلة الإبداع والتي تليها مظلة المكلية الفكرية والتي تشمل مساحات من الإبتكارات وأخرى لا تشملها ويبقى مفهوم كل مصطلح من المصطلحات الأربعة مستقل بذاته وبقواعده الخاصة حتى يدخل مساحة السوق فتشملة مظلة الإبتكار. يسعدني مناقشة هذه المفاهيم معكم هنا في العليقات أو على صفحتي في هذا الرابط. |
سلسلة لقاءات InnovEgypt Startup Talk - اللقاء الأول: مع حسام علي مؤسس شركة فاتورة - الجزء الثاني |
سلسلة لقاءات InnovEgypt Startup Talk مع الشركات الناشئة، هي سلسلة لقاءات متتالية مع مؤسسي الشركات الناشئة الأنجح في مصر لمشاركة قصص النجاح، وكيفية التغلب على التحديات التي تمت مواجهتها والرد علي استفسارات الحضور. اللقاء الأول مع مهندس حسام على مؤسس شركة "فاتورة - Fatura" الشركة المصرية الناشئة للتجارة الالكترونية، والتي نجحت في الحصول علي تمويل بقيمة ٣٠٠٠،٠٠٠ دولار في آخر جولة تمويلية لها! إن لم تكن قد شاهدته بعد، شاهد الجزء الأول من القاء من خلال هذا الرابط. |
Gamified Crowdsourcing: The impact CommunityEngagement |
Gamifying is the process of adding games as a task to encourage people to participate as for crowdsourcing; it's the practice of obtaining needed ideas services, ideas, or even content by seeking the help of a larger group especially online. What happens if we mixed both words together that's what we are going to learn from the slideshow above. This slideshow was previously published by innovation excellence. |
"Rich Dad, Poor Dad": A Guide to Financial Freedom Through Money Literacy |
In a country where financial freedom is a farfetched dream, we all grow up to experience our fate routine: go to school, get good grades, aim for a top choice college like medicine or engineering, and finally get a job that pays well. With little to no awareness of money and too much awareness of everything else, most Egyptians tend to get stuck in a never-ending struggle of working too hard to pay the bills, but still not guaranteeing financial security. We see our dream jobs as the ultimate goal in life since it gives us good money, but do we really know how to handle the money we earn? Robert Kiyossaki's book, "Rich Dad, Poor Dad" explains the common financial struggles and traps that many people fall into and gives solutions and lessons to better manage money for your business or yourself. 1. Assets Vs. Liabilities: Kiyosaki explains that one can earn assets and/or liabilities; the former, according to Kiyosaki, is "something that puts money in your pocket whether you work or not," while the latter sucks it out. People can buy real estate or invest in stocks as forms of assets, and they will, later, be rewarded with an ongoing flow of income, even in the person's zero state. People who never invest in assets and rush to buy luxuries whenever their income allows are more likely to fall in debts and struggle with financials, the book suggests. Buying one or two assets is still not enough to provide financial freedom; any income generated from assets should be reinvested in more assets, -and always save money from liabilities every once in a while to invest in new assets. 2. Job Security Doesn't Equal Financial Security: "A job is only a short-term solution to a long-term problem," says Kiyosaki. He explains that one's income and expenses increase instantaneously. Add to that the fact that the average Egyptian family has a more than an average number of children, and every year the financial needs come in different shapes and quantities. The guardians of such families would strive to get the tiniest raises or resort to borrowing, which puts them into endless debts. Investing in taxis or microbuses, for example, and using them as income generators or as sources of appreciating assets might be a smart move since such automobiles are somehow affordable to many socio-economic classes in Egypt and can still generate or be sold for good money. 3. Learn About Smart Investing: Learning about investing and acquiring knowledge about business is crucial to better spending and investing habits. Explore what interests you and what could better your investment and learn a little about everything, from investing to marketing to law. Having a wide array of knowledge gives you a wider scope of the money game, and hence, makes you capable of making better monetary decisions. 4. The Future is Now: Planning for the future is also part of the game, which is essential for financial freedom. Many people view their profession, rather than their assets, as their income. How about when one retires and is can no longer depend on their monthly income for a living? Relying on pensions in a third world country like Egypt and most MENA countries will not guarantee a good quality of life. Assets, on the other hand, will always generate money, and can be an ongoing source of income with no effort or hard work. That is how multi-millionaires stay rich even when they hit old age and have no regular source of income. Finally, the book teaches you to never be afraid to take risks and never think twice about what people might say or think about you or your career. Don't follow the herd and stick to your plan, even if everyone is running away from it. In Egypt, where the opportunities might seem blurry and the circumstances paralyzing, everyone is too afraid and shy to take risks. Unfortunately, these very people don't know that life really begins outside of your comfort zone. Clearly identifying your purpose is also important to keep you going; people have different drives that help them push their limits. The business world is not a safe playground, so you should expect failures and use them as an inspiration for new solutions. |
ما هي ريادة الأعمال؟ |
يعرَف هذا المقطع ريادة الأعمال ويوضح الفرق بين رائد الأعمال ورجل الأعمال وبه بعض الأمثلة للشركات التي غيرت العالم من خلال ريادة الأعمال. |
حقوق الملكية الفكرية المختلفة من وجهة نظر الشركات الناشئة |
هذه الشرائح تم عرضها من قّبل Innovation Excellence تعرف أكثر على حقوق الملكية الفكرية ولكن هذه المرة من وجهة نظر الشركات الناشئة وكيف تتقابل هذه الحقوق مع الإبداع والإبتكار. |
رواد تكنولوجيا المستقبل: هل هي مجرد مبادرة لبناء القدرات؟ |
مع ظهور ثورة المعلومات في أوائل السبعينات، ووفقاً للباحث ليشمان في دراسته "ICT Diffusion in Developing Countries: Towards a New Concept of Technological Takeoff" ، والتي نشرت في " Springer " عام ٢٠١٥، كان للتقدم التكنولوجي تأثير قوي في جميع أنحاء العالم على عكس الثورات السابقة حيث، بالنسبة للاقتصادات النامية، وصفت ثورة المعلومات بأنها "تسونامي بدلاً من موجة تكنولوجية جديدة" وذلك وفقاً للباحث حنا في دراسته " Transforming government and building the information society: Challenges and opportunities for the developing world " التي نشرت في "Springer" في ٢٠١٠. وبما أن التكنولوجيا من المفترض ان تجعل حياتنا أسهل، فهذا يعني ان أدوات الابتكار أصبحت أيسر منالاً وأقل تكلفة وأكثر فعالية، وهو ما يعني ببساطة أن تنفيذ فكرة جديدة أصبح أسهل. وبهدف اللحاق بهذه الثورة يتعين على البلدان النامية، أولاً، أن تكون لديها هياكل أساسية للاتصالات، بالإضافة إلى خطط فعالة لتبادل المعارف لدى السكان. الجدير بالذكر أنه قد ارتفع معدل انتشار الإنترنت في مصر من أقل من واحد في المائة في 2000، إلى 5٪ في 2004، 24٪ في 2009، طبقاً للاتحاد الدولي للاتصالات، و54.6 ٪ في 2014 طبقاً للباحث كامل في دراسته “Electronic commerce in Egypt” التي نشرت في " Springer " عام ٢٠١٥. تعمل الحكومة المصرية على مسارات مختلفة لتعزيز وتطوير الوصول إلى المعلومات والمعرفة لجميع شرائح المجتمع، من خلال الجهود المتعلقة بمنصات الحكومة الالكترونية، البرمجيات مفتوحة المصدر، وبناء القدرات لدى الكوادر، والمكتبة الرقمية وخدمات الأرشيف، طبقاً لغرفة التجارة الأمريكية واستراتيجية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية والاتحاد الدولي للاتصالات. وتهدف هذه الجهود إلى توسيع وتحسين مجتمع المعلومات في مصر وزيادة الوصول إلى خدمات الحكومية الإلكترونية، وتحفيز استخدام وتطوير تطبيقات وخدمات المعلوماتية في مجال الأعمال، وخاصةً من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة. ومن ضمن الجهود التي تبذلها مصر لبناء القدرات بين الكوادر الشابة المبادرة الوطنية "رواد تكنولوجيا المستقبل". حيث تقدم المبادرة برنامج يجمع مسارات متنوعة للتعلم الالكتروني من خلال الدورات المكثفة المفتوحة عبر الإنترنت (MOOCs) التي تقدمها منصات رائده مثل كورسيرا، Udacity، Edx. يدار البرنامج من قبل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، TIEC، التابع لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، ITIDA. ميزة خاصة لهذا البرنامج هو توفير نموذج التعلم الهجين من خلال توفير مجموعات للدراسة في فصول تحت إشراف موجهين خبراء بالتوازي مع التعلم الرئيسي عبر الإنترنت. بالتالي، خلق تجربة تعلم تجمع بين فوائد التعلم الذاتي مثل الاستقلال وكذلك التعلم من خلال التواجد في مجموعات دراسية مثل العمل الجماعي في المشاريع. ولكن ما فائدة البرنامج بعد الحصول على شهادة من جامعة مشهورة أو المساعدة في العثور على وظيفة بطريقه تقليديه؟ هذه هي المكاسب التي تقدمها التكنولوجيا لأي شخص يستوعبها ويتبناها وهي اتاحة أدوات للإبداع من خلال توفير موارد حسابية ونماذج مشاريع جاهزة للاستخدام للمنتفع من هذه التكنولوجيا من أجل تنفيذ فكرته. علي سبيل المثال، في تكنولوجيا بلوكتشين، كل ما هو مطلوب للبدء في استخدام هذه التكنولوجيا، إلى جانب التابلت أو PC، هو فهم بروتوكولات البرمجيات التي تحكم شبكتها اي تعلم كيفيه استخدام مشاريع البلوكتشين مفتوحة المصدر منها علي سبيل المثال، Hyperledger, Cord, Quorum, واستخدام برامج تستند إلى الحوسبة السحابية لحفظ المفتاح الرقمي للمستخدم. مثال آخر، الحوسبة السحابية، التي تسمح ببساطة بتوفير الموارد الحاسوبية والبنية التحتية. في هذه التكنولوجيا من الضروري معرفة نماذج التنفيذ المختلفة للاختيار من بينها استناداً إلى تطبيق المستخدم والخصوصية ونموذج الدفع وموثوقية البيانات وقابلية التوسع. لذلك، فإن اختيار تكنولوجيا ما وتعلمها وتطبيقها يجب أن يصبح جزءاً من شغف رائد الأعمال. انها مثل وجود مجموعة متنوعة من أدوات التنفيذ في عالم مليء بالأفكار. |
FOSTERING INNOVATION: THE RISE OF STARTUP STUDIOS IN MENA |
The Middle East and North Africa (MENA) region, with its rich cultural fabric and diverse economic landscape, has emerged as an entrepreneurial hotspot. In recent years, a unique model of embracing startups in MENA has gained momentum in the region's startup system. Often described as hybrid enterprises that combine the advantages of venture capital firms and startup incubators, these entities play a crucial role in expanding innovative businesses. This article delves into the emerging corporate studios in the MENA region and explores their impact, challenges and future prospects. The Emergence of Startups’ studios in MENA Startups’ studios in the MENA region are a relatively new player in the region's startup system but are rapidly gaining importance. Like successful studios in Silicon Valley and other technology centers, these studios provide a holistic approach to startup creation and growth. Unlike traditional incubators or accelerators, which usually support existing startups, startups’ studios create and build startups from scratch. It brings together a multidisciplinary team of entrepreneurs, designers, engineers and field experts to develop ideas, validate and launch new projects. The burgeoning culture of startups in the MENA region and investors' growing interest have created fertile ground for the creation of project studios, which aim to take advantage of untapped market opportunities and address pressing societal challenges. Driving Innovation and Creativity Startups’ studios play a pivotal role in driving innovation and replacement across the MENA region. By leveraging their resources, expertise and networks, these studios identify market gaps, develop innovative solutions, and rapidly replicate business models. Moreover, startups’ studios often focus on emerging technologies such as artificial intelligence, block-chain and fintech, with the aim of creating scalable projects with the potential for global impact. Through a combination of mentoring, finance and operational support, startups studios enable ambitious entrepreneurs to turn their ideas into viable businesses, thereby promoting economic growth and job creation in the region. Overcoming challenges and expanding prospects Although startups’ studios offer a promising model for startup creation and growth, they also face various challenges in the MENA region. These include access to early-stage capital, organizational obstacles, talent acquisition and cultural barriers to entrepreneurship. Furthermore, the relatively emerging ecosystem in many countries of the MENA region poses additional obstacles to project studios' operations. However, despite these challenges, startup studios continue to thrive driven by a spirit of innovation and flexibility. As the ecosystem matures and stakeholders collaborate to address gaps, startups studios are preparing to play a more important role in shaping the future of entrepreneurship in the MENA region. In conclusion, startups studios emerged as key catalysts for innovation, entrepreneurship and economic development in the MENA region. By providing an enabling environment for startup creation and growth, these studios promote a culture of experimentation, collaboration and risk-taking. As it continues to evolve and expand its work, startups studios have the potential to drive sustainable growth, create jobs and address pressing societal challenges in the MENA region. Through strategic partnerships, supportive policies and increased investment, stakeholders can promote the growth of startup studios and unlock their full potential as engines of innovation and prosperity. |
شرح النظام الإيكولوجي لأشباه الموصلات |
لقد شهد العام الماضي آلاف المنشورات عن صناعة أشباه الموصلات: نقص الرقائق، وقانون الرقائق الرقمية CHIPS Act، واعتماد الولايات المتحدة على TSMC في تايوان والصين وغير ذلك. وعلى الرغم من كل هذا الحديث عن الرقائق وأشباه الموصلات، فقليل من الأشخاص من يفهمون كيفية هيكلة الصناعة، وقد وجدت أن أفضل طريقة لفهم شيء معقد هو رسم مخطط له خطوة بخطوة، لذا فهذا عرض مصور سريع حول كيفية عمل صناعة أشباه الموصلات والنظام الإيكولوجي الخاص بها. النظام الإيكولوجي لأشباه الموصلات نرى التحول الرقمي لكل شيء في حياتنا، فأشباه الموصلات ــ الرقائق التي تعالج المعلومات الرقمية ــ تدخل تقريبا في كل شيء: أجهزة الكمبيوتر، والسيارات، والأجهزة المنزلية، والمعدات الطبية، وغير ذلك الكثير، ومن المقرر أن تبيع شركات أشباه الموصلات ما قيمته 600 مليار دولار من الرقائق هذا العام. بالنظر إلى الرسم التوضيحي أدناه فإن الصناعة تبدو بسيطة جدا، حيث تقوم الشركات في النظام الإيكولوجي لأشباه الموصلات بصنع الرقائق (المثلث على اليسار) وبيعها للشركات والوكالات الحكومية (على اليمين)، ثم تقوم تلك الشركات والوكالات الحكومية بتصميم الرقائق في أنظمة وأجهزة (مثل أجهزة آي فون، وأجهزة الكمبيوتر، والطائرات، والحوسبة السحابية، وغيرها)، ثم تبيعها للمستهلكين والشركات والحكومات، وتبلغ إيرادات المنتجات التي تحتوي على رقائق عشرات التريليونات من الدولارات. وعلى الرغم من ذلك، ونظرا لمدى ضخامة هذه الصناعة فإنها تظل لغزا بالنسبة للكثيرين، وإذا كنت تفكر في صناعة أشباه الموصلات بشكل عام، فهو مشروع تجاري يتلاعب بمواد ذرة في كل مرة، وتبلغ تكلفة بناء مصانعه 10 بلايين من الدولارات. إذا استطعت النظر داخل المثلث البسيط الذي يمثل صناعة أشباه الموصلات، بدلاً من شركة واحدة تصنع الرقائق، فإنك ستجد صناعة تضم مئات الشركات التي تعتمد كلها على بعضها البعض، ويمكننا أن نبدأ بوصف جزء واحد من النظام الإيكولوجي في المرة الواحدة (تحذير: هذه نظرة مبسطة لصناعة بالغة التعقيد). قطاعات صناعة أشباه الموصلات صناعة أشباه الموصلات لديها سبعة أنواع مختلفة من الشركات، وكل قطاع من هذه القطاعات الصناعية المتميزة يغذي موارده إلى أعلى سلسلة القيمة إلى ما بعد ذلك حتى أصبح مصنع الرقائقيتمتع بكل التصاميم والمعدات والمواد اللازمة لتصنيع الرقاقة، قطاعات صناعة أشباه الموصلات من أسفل إلى أعلى هي: أساسات الملكية الفكرية للرقاقات أدوات التشغيل الآلي للتصميم الإلكتروني المواد المتخصصة معدات تصنيع الرقاقة شركات تصنيع الرقائق مصنعي الأجهزة المدمجة مسابك الرقائق وتقدم الأقسام التالية أدناه مزيدا من التفاصيل عن كل جزء من أجزاء صناعة أشباه الموصلات السبعة. أساسات الملكية الفكرية للرقاقات تصميم رقاقة قد تكون مملوكة لشركة واحدة ، أو... بعض الشركات تعطي تراخيص لتصاميم رقاقتها - باعتبارها أساسات بناء برمجيات تسمى IP Cores - لاستخدامها على نطاق واسع هناك أكثر من 150 شركة تبيع تراخيص تصميم الرقائق على سبيل المثال تعطي أبل ترخيص IP Cores من ARM كلبنة بناء للمعالجات الدقيقة في هواتفها المحمولة وحواسيبها. أدوات التشغيل الآلي للتصميم الإلكتروني يقوم المهندسون بتصميم الرقائق (من خلال إضافة تصاميمهم الخاصة لأي IP cores اشتروه) باستخدام برمجيات آلية التصميم الإلكتروني المتخصصة يهيمن على هذه الصناعة ثلاثة من الموردين في الولايات المتحدة : Cadence، وMentor ، وSynopsys لتصميم رقاقة معقدة يحتاج الأمر إلى فريق هندسي كبير يستخدم هذه الأدوات لسنتين إلى ثلاث سنوات مثل تصميم المعالج الدقيق المستخدم داخل الهاتف أو الكمبيوتر أو الخادم. (انظر الشكل أدناه). واليوم، ومع استمرار تعقيد هذه الرقائق، بدأت جميع شركات التشغيل الآلي للتصميم الإلكتروني في إدخال أدوات مساعدة للذكاء الاصطناعي من أجل التشغيل الآلي للعملية والإسراع بها. المواد والكيماويات المتخصصة حتى الآن رقاقتنا لا تزال برمجية، ولتحويله إلى شيء ملموس علينا أن ننتجه إلى التصنيع الفيزيائي في مصنع رقاقات يسمى " fab"، ويتعين على المصانع التي تصنع الرقائق أن تشتري المواد والكيماويات المتخصصة: رقاقات السيليكون، والتي تحتاج صناعتها إلى أفران لزراعة الكريستال يتم استخدام أكثر من 100 غاز مثل (الأكسجين- النيتروجين- ثاني أكسيد الكربون- الهيدروجين- الهيليوم) السوائل مثل (photoresists و top coats و CMP slurries) Photomasks معدات مناولة الرقائق مولدات RF معدات تصنيع الرقائق هذه الآلات تصنّع الرقائق فيزيائيًا تهيمن 5 شركات على هذه الصناعة (Applied Materials، وKLA، وLAM، وTokyo Electron، وASML) تعد هذه الآلات واحدة من أكثر الآلات تعقيداً (وتكلفة) على وجه الأرض سنقوم بشرح كيفية استخدام هذه الآلات في وقت لاحق شركات تصنيع الرقائق تقوم شركات الأنظمة مثل (أبل، فيسبوك، أمازون، وغيرها) حاليًا بتصميم الرقائق الخاصة بها تصنع هذه الشركات تصاميم الرقائق (باستخدام IP Cores وتصاميمها الخاصة) وترسل التصاميم إلى "المسابك" التي تحتوي على "الرقائق" لتصنعها قد يستخدم بعض هذه الشركات الرقائق حصريًا في أجهزتهم الخاصة مثل أبل ، جوجل ، أمازون.. أو قد يبيعون الرقائق للجميع مثل AMD، ونيفيديا، و Qualcomm، و Broadcom.. لا تملك معدات تصنيع الرقائق ولا تستخدم المواد الخاصة بها هم يستخدمون IP الرقاقة وبرمجيات التصميم الإلكتروني لتصميم الرقائق مصنعي الأجهزة المتكاملة (IDMs) يقوم مصنعي الأجهزة المتكاملة (IDMs) بتصميم الرقائق في مصانعهم الخاصة وتصنيعها ومن ثم بيعها. هم لا يصنعون رقائق لشركات أخرى هناك 3 فئات من المصنعين: الذاكرة على سبيل المثال Micron, SK Hynix, ، والمعالجات مثل انتل ، والرقائق الإلكترونية التناظرية مثل تكساس انسترومنت وأنالوج ديفايسس. لديهم مصانعهم الخاصة ومسابكهم لتصنيع الرقائق يستخدمون برمجيات الرقاقة IP وبرامج التصميم الإلكتروني لتصميم رقاقاتهم. يشترون معدات تصنيع الرقائق والكيماويات والمواد الخاصة بها. متوسط تكلفة تسجيل رقاقة رائدة جديدة (3 نانومتر) هو الآن 500 مليون دولار. مسابك الرقائق يقومون بتصنيع الرقائق للآخرين يشترون ويدمجون المعدات من مجموعة متنوعة من المصنعين يصممون عمليات فريدة باستخدام هذه المعدات لصنع الرقائق لكنهم لا يقومون بتصميم الرقائق شركة TSMC في تايوان هي الرائدة في هذا المجال تليها سامسونج يتكلف بناء مصنع لتصنيع رقاقة جديدة (3 نانومتر) 20 مليار دولار مصانع الرقائق (Fabs) فابز Fabs هي اختصار لكلمة منشئات صناعية – المصانع التي تُنتج الرقائق. الشركات المصنعة للأجهزة المتكاملة (IDMs) والمسابك على حد سواء لديها مصانعها Fabs لإنتاج الرقائق، لكن الاختلاف الوحيد بينهم هو ما إذا كانوا يبيعون الرقائق لغيرهم أم يصنعونها لاستخدامهم فقط. فكر في مصانع الرقائق (Fabs) على أنه مشابه لمطابع طباعة الكتب (انظر الشكل أدناه): كما يكتب المؤلف كتاباً باستخدام معالج كلمات، يقوم المهندس بتصميم رقاقة باستخدام أدوات التشغيل الآلي للتصميم الإلكتروني. يتعاقد المؤلف مع ناشر متخصص في مجال كتابته ثم يرسل النص إلى مكان الطباعة، فإن المهندس يقوم باختيار نوع مناسب من الرقاقة (الذاكرة ، وحدة العمليات الحسابية والمنطقية ، RF ، التناظرية). المطبعة تشتري الورق والحبر، أما مصنع الرقائق يشتري المواد الخام؛ السيليكون والمواد الكيميائية والغازات. المطبعة يشتري آلات طباعة وصحف، ومصنع الرقائق يشتري معدات تصنيع ومختبرات وأدوات تغليف. تستخدم عملية الطباعة للكتاب تقنية الطباعة الأوفست (الليثوغرافيا) والتصوير والتجريد والمخططات وصنع اللوحات والربط والتشذيب. يتم تصنيع الرقائق في عملية معقدة باستخدام الصافرات والترسيب، فكّر في الأمر كمستوى ذري يعوض الطباعة، ثم يتم قطع الرقائق وتعبئة الرقائق. يقوم المصنع بطباعة ملايين النسخ من نفس الكتاب، وبالمثل في مصنع الرقائق يتم انتاج ملايين النسخ من الرقاقة نفسها. وعلى الرغم من البساطة التي يبدو بها الأمر، إلا أنه ليس كذلك، الرقائق قد تكون هي المنتجات الأكثر تعقيدا في التصنيع، ويبين الرسم البياني أدناه الخطوات التي تتم لصنع رقاقة. قضايا مصانع الرقائق -- بعد أن أصبحت الرقائق أكثر كثافة (مع وجود تريليونات من الترانزستورات على رقاقة واحدة)، فقد ارتفعت تكلفة بناء مصانع الرقائق إلى عنان السماء، حيث بلغت الآن أكثر من 10 مليارات دولار لمصنع رقاقة واحدة. -- أحد الأسباب هو أن تكلفة المعدات اللازمة لصنع الرقائق قد ارتفعت إلى عنان السماء آلة متطورة واحدة فقط من شركة ASML الهولندية تكلف 150 مليون دولار. هناك أكثر من 500 آلة في مصانع الرقائق (ليست جميعها بنفس سعر ASML). مصنع تصنيع الرقائق معقد بشكل لا يصدق، فالغرفة النظيفة التي تُصنع فيها الرقائق هي مجرد طرف من الجبل الجليدي لمجموعة معقدة من الغازات، والطاقة، والسوائل تضاف في معدات الرقاقة في الوقت المناسب ودرجة الحرارة الملائمة. -- وصول تكلفة الإنشاء إلى مليارات الدولارات أدت لانسحاب الكثير من الشركات، في 2021 كان هناك 17 شركة تقوم بتصنيع الرقائق المتطورة، والآن هناك اثنتان فقط (سامسونج في كوريا وTSMC في تايوان) ونظراً لأن الصين تؤمن بأن تايوان مقاطعة صينية فإن هذا قد يشكل مشكلة بالنسبة للغرب. الخطوات التالية - التكنولوجيا بدلا من جعل معالج واحد يقوم بالعمل بأكمله، قام مصممو الرقاقة المنطقية بوضع عدة معالجات متخصصة داخل الرقاقة رقائق الذاكرة الآن مصنوعة بكثافة عن طريق تكديس أكثر من 100 طبقة أصبح تصميم الرقائق عملية أكثر تعقيدا، مما يعني فرق عمل أكبر للتصميم، ووقت أطول للتسويق، ولذلك بدأت الشركات في تضمين الذكاء الاصطناعي لأتمتة أجزاء من عملية التصميم. صانعو معدات تصنيع الرقائق يصممون معدات جديدة لمساعدة المصانع والمسابك على صنع رقائق ذات طاقة أقل وأداء أفضل الخطوات التالية - العمل التجاري يتغير النموذج التجاري لمصنعي الأجهزة المدمجة مثل إنتل بسرعة، ففي الماضي كانت هناك ميزة تنافسية هائلة في أن يكون لديك أدوات التصميم الخاصة بك، أما اليوم فقد أصبح عيبًا. فالتركيز على الاستفادة من التصنيع والابتكار أفضل من الاستثمار في كل مراحل التصنيع أثبتت AMD إمكانية التحول من IDM إلى نموذج fabless foundry، كما تحاول إنتل أيضًا. الخطوات التالية - الجغرافيا السياسية التحكم في تصنيع الرقائق المتطورة في القرن الحادي والعشرين قد يثبت أنه يشبه التحكم في إمدادات النفط في القرن العشرين، ويمكن للبلد الذي يسيطر على هذا التصنيع أن يخنق القوة العسكرية والاقتصادية للآخرين. أصبح ضمان إمدادات ثابتة من الرقائق أولوية وطنية (أكبر واردات الصين من الدولار الأميركي تأتي من أشباه الموصلات، أكبر من النفط). تحاول اليوم كل من الولايات المتحدة والصين على نحو سريع فصل الأنظمة الإيكولوجية لصناعة أشباه الموصلات الخاصة بكل منهما عن بعضها البعض؛ تقوم الصين بسحب أكثر من 100 مليار دولار من الحوافز الحكومية في مجال بناء مصانع تصنيع الرقائق، وفي الوقت نفسه تحاول خلق إمدادات محلية من معدات الرقاقة وبرمجيات التشغيل الآلي للتصميم الإلكتروني. خلال العقود القليلة الماضية نقلت الولايات المتحدة معظم معاملها إلى آسيا، واليوم نحن نحفز على إعادة إنتاج مصانع الرقائق في الولايات المتحدة. فالصناعة التي كانت فيما مضى تنحصر أهميتها في التكنولوجيا، أصبحت الآن واحدة من أكبر المجالات التنافسية للقوى العظمى. مصدر المقال والصور: المؤاف - هنا. |
كيف تبقى في صدارة المنافسة؟ |
كرائد أعمال، فأنت عادةً ما تمر بدورة حياة تبدأ بملاحظة تتحول إلى فكرة أولية وإذا كنت محظوظاً بما فيه الكفاية فإن هذه الفكرة يمكن أن تتحول إلى نموذج عمل تجاري. ولكن عندما تبدأ في بناء مشروعك التجاري سيدخل عقلك تلقائياً فيما يمكن أن أسميه وضع "عقلية المنافس". في هذا الوضع ستقوم بمسح البيئة التجارية باستمرار بحثاً عن المنافسين المحتملين الذين يقدمون منتجات مماثلة أو بديلة وهذا بطبيعة الحال يضعك تحت ضغط كبير للبقاء في صدارة المنافسة من حيث نوعية المنتجات والمناورات التسويقية. كيفية استجابتك لهذا الضغط ستحدد في نهاية المطاف مدى نجاح مشروعك وتوسعك في السوق. حسنا، من ما شاهدته حتى الآن فإن الشركات في السوق غالباً ما تستجيب بطريقتين. اذا كنت متحمساً لفكرة معينة وعلى دراية تامة بتفاصيل صناعتك وتعرف في قرارة نفسك بأنك ستقدم شيئاً جديداً فإن ردة فعلك على الأرجح ستكون إذا كان الجميع ذاهباً في هذا الإتجاه، سأذهب في الإتجاه الآخر. أما إذا كنت تسعى وراء الحصول على صورة اجتماعية معينة (البرستيج) ولم تعمل على الفكرة الأولية بشكل جيد فإنك على الأرجح ستلجأ إلى استراتيجية محاكاة ودخول السوق بالأفكار الأولية الخاصة بشخص أخر. اسمحوا لي أن أكون صادقة معكم تماماً، فإن هذه الاستراتيجية بالتأكيد ستضعكم على الرادار وربما تحصلون على لحظات قليلة من الشهرة على صفحات التواصل الإجتماعي وينتهي الأمر. لماذا؟ لأنك عندما تقوم بتقليد استراتيجية لاعب آخر فأنت في الأساس لا تقدم شيء جديد إلى السوق، وعندما يتعلق الأمر بتنفيذ الفكرة الأولية لشخص آخر فأنت بحاجة إلى أن تدرك أن الأفكار عادةً ما ترتبط ارتباطاً وثيقاً برؤية مؤسسها حيث أن استعارة فكرة منفصلة عن رؤيتها هو أمر مشابه لاستعارة مضرب التنس الخاص بلاعبة التنس الأمريكية المحترفة سيرينا ويليامز، نعم يمكنك أن تأخذ بضعة جولات وبعض الصور لتخبر العالم بأكمله على وسائل التواصل الإجتماعي ولكنك لن تقوم بتسجيل الأهداف وذلك لأنك استعرت المضرب وليس ذراع سيرينا. لا تقلق، هناك دائما طريقة مختلفة للقيام بهذه الأمور تحتاج فقط إلى تبني العقلية الصحيحة. من ملاحظاتي المتواضعة، رأيت أن أقوى الصفقات والنماذج التجارية هي تلك التي تقوم بخلق وضع مربح لكلا الطرفين (أي عقد الشراكات). لنأخذ نموذج أوبر على سبيل المثال، فإنه في الواقع يوفر وضع مربح لثلاثة أطراف من خلال تمكين ملاك السيارات الخاصة من كسب دخل إضافي من خلال عملهم كشركاء لأوبر (نعم أوبر في الواقع تطلق عليهم تسمية "شركاء") (لذا فإن الطرف الأول هو سائقي أوبر) وتوفير وسيلة نقل مريحة وبأسعار معقولة حسب طلب المستخدمين (الطرف الثاني العملاء) متمكنة في نفس الوقت من تحقيق الربح للشركة التي تأخذ حوالي ٢٠٪ من تكلفة كل رحلة (الطرف الثالث الشركة). لا عجب أن هذا النموذج الذي يسمى بالاقتصاد التشاركي انتشر في جميع أنحاء العالم في مدة زمنية قصيرة جاعلاً أوبر إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال النقل حسب الطلب. بإختصار، أنا حقاً أعتقد أنه إذا نظرت بعناية ستلاحظ بأن كل شركة لديها طريقة مختلفة للقيام بالأمور وذلك يعطيها ميزة في مكان ما (سواء كان ذلك استراتيجية فريدة من نوعها في التسويق أو فريق عمل قوي أو منتج مميز). لذا، بدلاً من سرقة الأضواء لفترة من الوقت وخلق وضع يسبب خسارة أحد الأطراف، لماذا لا تقوم بمشاركة الأضواء، توسيع دائرة المستخدمين الخاصة بك وكسب المزيد من الأموال؟! |
Fundable Startup Ideas That Matter |
Photo Credit: fundersandfounders Do you want to start your own business? Do you need help with general trends the world is looking for? Y Combinator is a giant American seed fund. It works on investing a small amount of money in a large number of startups, it also provides advice and connections to startups. Here is a list of Ideas that they interested in funding and helping them out. |
Present to Future: Open Innovation |
Startups usually innovate internally, searching for and using ideas of their own to maximize their company's efficiency, assuming that the outside world will not act in the business's interest. This assumption can be the downfall of a business, where innovation that is that done openly adds more efficiency, more effective ideas, and takes less time. The open innovation era is now, startups must open up to the outside world. |
ابتدي مشروعك - أساطير ريادة الأعمال - صحح معلوماتك (٢٥/٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، ,وستعرف إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. صحح معلوماتك الخاطئة حول ريادة الأعمال في هذه الحلقة من خلال رواد أعمال ناجحين سبقوك إلى عالم ريادة الأعمال. |
تغطية اليوم الثالث والأخير من فعاليات رايز أب من المنزل |
اليوم الثالث والأخير من فعاليات رايز أب من المنزل بدأت تغطيتنا لليوم الثالث والأخير من فعاليات رايز أب من المنزل والذي كان مفعماً بورش عمل وجلسات متنوعة ومفيدة في ريادة الأعمال والابتكار وتكنولوجيا الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. إن فوّت تغطية الأيام السابقة يمكنك مراجعة الملخص وتغطيتنا لليومين السابقين من هنا: 1️⃣ تغطية وملخّص اليوم الأول من فعاليات RISEUP FROM HOME 2️⃣ تغطية وملخّص اليوم الثاني من فعاليات RISEUP FROM HOME الورشة الأولى بعنوان: التكنولوجيا تعيد تصوّر الأعمال. قدّمت الورشة السيدة: ميرنا عارف Country Manager Egypt في Microsoft تضمّنت الورشة تسليط الضوء على التحديات التقنية وكيفية التغلب عليها وكيف تدعم مايكروسوفت المؤسسات والأفراد للتغلب على بعض التحديات. الورشة الثانية بدأت على التوازي بعنوان: النظرة المستقبلية للاقتصاد العالمي. قدّم الورشة السيد: شريف كامل Dean, School of Business في The American University in Cairo تناولت الورشة نظرة مستقبلية للاقتصاد العالمي وهل يمكن للابتكار أن يقدم فرصة للتصحيح التلقائي والنمو والازدهار. الورشة الثالثة بعنوان: مدخل إلى التكنولوجيا المالية. قدّم الورشة السيد: حسام محمود Advisor for Startup Finance في GIZ واحتوت على مشهد الخدمات المالية، وإطار واتجاهات التكنولوجيا المالية وكذلك مستقبل المال والأسواق والأسواق وأيضًا تناول في الورشة ثورة التكنولوجيا المالية ومستقبل الابتكار المالي. الورشة الرابعة بدأت على التوازي بعنوان: مدخل إلى الأعمال المصرفية. قدّم الورشة السيد: هاني سليمان General Manager في PayTabs Egypt تضمنت الورشة خارطة الطريق من البنوك التقليدية إلى البنوك الرقمية، وتفاصيل هامة عن التكنولوجيا المالية للبنوك الرقمية. الورشة الخامسة كانت بعنوان: كيف تكون جاهزًا للمستثمر. قدّم الورشة السيد: Albert Malaty Managing Director في Flat6Labs Cairo تناولت الورشة مدخل حول كيفية الاستعداد للمستثمر. وكانت مناسبة أكثر للشركات الناشئة في مراحلها الأولى. غطّت ورشة العمل ما تحتاج الشركة الناشئة لتحضيره قبل التحدث إلى المستثمرين، والعقلية، والمكونات المناسبة قبل البحث عن الاستثمار. بدأت الورشة السادسة بعنوان: الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: كيف أثار الاضطراب الكامل في الصناعة اهتمام رأس المال الجريء بالعديد من القطاعات الأخرى. قدّم الورشة السيد: شريف البدوي Managing Partner في 500 Startups والسيد: خالد تلهوني Managing Partner في Nuwa Capital تناولت الورشة: تحديد الصناعات التي يعتقدون أن الجيل القادم من الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيكون فيها، ولماذا يحتاج أصحاب رأس المال الاستثماري إلى تبديل التروس أيضًا. الجلسة السابعة بدأت بالتوازي بعنوان: حول حلمك إلى مشروع بمليارات الدولارات أدار الجلسة السيد: أسامة القاضي CEO and CoFounder في Incorta تناول السيد: أسامة في الجلسة كيف يمكن تحويل بيانات الهاتف المحمول إلى استثمار كبير وناجح. توالت ورش العمل والجلسات بعدها والتي كانت عن: جلسة: تأصيل قيمك في أوقات عدم اليقين. جلسة: نمو تكنولوجيا التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: طفرة سريعة الزوال أم حقبة جديدة؟ جلسة: المرونة الإبداعية: التطور خلال الأزمات وبناء القدرات من أجل غد أقوى. جلسة: تعزيز ريادة الأعمال في النظم البيئية الوليدة. ورشة: أساسيات الترويج لفكرتك أو مشروعك. جلسة: التخطيط للفشل. جلسة: العزيمة الهادفة: ما الذي نعمل بجد لبناءه؟ جلسة: قصة العزيمة. ورشة: بناء الأعمال التجارية: عندما تكون الاحتمالات ضدك. جلسة: القيادة بالمثال: كيف يدعم رأس المال الاستثماري الأعلى لأعماله، خاصة أثناء الجائحة. جلسة: أين نذهب من هنا؟ تأثيرات COVID-19 على التنّقل المشترك ومستقبل النقل الجماعي. ورشة: مبادئ تصميم المنتج. جلسة: كيفية تطوير المرونة في ريادة الأعمال. جلسة: ريادة الأعمال والصحة النفسية. ورشة: إدارة الموارد البشرية للشركات الناشئة. جلسة: التغلّب على الخوف أثناء التحدّث أمام الجمهور. ورشة: بناء علامتك التجارية الشخصية والتجارية. جلسة: حل مشكلتي مع اتصالات مصر ونجاتي. ورشة: ما تتوقعه من الاستثمار المبكّر (Pre-Seed Raise). جلسة: توسيع نطاق نموذج تشغيل التجارة الإلكترونية الخاص بك والتفكير في الربحية. جلسة: قوّة رواية وسرد القصص. جلسة: توصيل الغذاء وسط الوباء: عادات المستهلكين وعقود الصناعة الآجلة. جلسة: التفكير بطموح: الانطلاق إلى العالمية والميزات المهمة في الخدمات المصرفية الحديثة. ورشة: تطوير استراتيجيات الانتقال إلى السوق. ورشة: المنتج الناجح يبدأ من (التعاطف)، حول التصميم وخريطة رحلة المستخدم. جلسة: مستقبل المتاحف. ورشة: مقياس PW: قياس راحتك مع عدم اليقين للحصول على ميزة مبتكرة. استمرت ورش العمل والجلسات النقاشية على مدار الساعة طوال اليوم وهذه أبرز الورش والجلسات التي اختتمت بها الفعاليات لحدث رايز أب من المنزل لعام 2020. جلسة: الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يفعل ذلك.... بعد. أدار الجلسة السيد: محمد لطفي Principal Product Analytics Manager في Hulu وحاور كل من السيدة: رهف حرفوش Digital Anthropologist في Red Thread Institute of Digital Culture والسيدة: منى حمدي Teaching Fellow في Harvard University تناولت الجلسة عندما يصبح تحيزنا البشري إلكتروني، يصبح الذكاء الاصطناعي طبيعي بشكل أكثر فعالية، وهناك سؤال أساسي يطرحه علماء الأخلاق ورجال الأعمال والمبرمجين على أنفسهم سؤالًا سيشكل الواجهة الرقمية لبقية وجودنا البشري: هل يجب أن تكون تقنيتنا قادرة على شرح ما تفكر فيه للإنسان وما تفعله للبشرية؟ ورشة: بناء ثقافة الشركة التي تعززّ الإبداع وتدعمه. أدار الورشة السيد: Mauro Porcini SVP & CHIEF DESIGN OFFICER في PepsiCo تضمنت الورشة دور التفكير التصميمي لدفع الابتكار الهادف والذي يركز على احتياجات ورغبات الناش، وتبادل النصائح حول كيفية تعزيز ثقافة الشركة التي تحتضن وتغذي وتحتفي بالتعاطف والإبداع. جلسة: مستقبل ريادة الأعمال التكنولوجية: حوار مع David Eun اتسم اليوم الثالث والأخير من فعاليات رايز أب من المنزل بتنوّع ورش العمل والجلسات، كما أن المشاركة من الحضور كانت كبيرة جدًا، سعداء بتغطية الفعاليات على مدار الثلاثة أيام وكوننا شريك مجتمعي للفعاليات. |
فيديو جديد في سلسلة Innov 101 عن إبتكار نموذج الأعمال |
يعني ايه الإبتكار في نموذج العمل؟ شاهد الفيديو لتعرف المزيد. نقدم لكم محتوي عن الإبتكار بالعربي في صورة فيديوهات قصيرة عن المفاهيم الأساسية والمصطلحات الخاصة بالابتكار مقدمة من منصة Untap لإدارة المسابقات، تابعونا. |
Smartwatches: Past, Present and Future |
This article was previously published on Innovation Excellence Since 2014 64% of the influential conversation about wearable devices center around 3 products Apple, Android and Samsung even before their release. Smartwatches are considered to be the most visible player in the IoT arena, that’s why Greg Swan has tracked, researched, tested and worn multiple smartwatch designs in his role as Senior Vice President, Creative Technology Innovation and will share his thoughts about what's out there and what's to come. |
مقابلة مع مؤسس صورني.نت: منصة خدمات للمصورين الفوتوغرافيين والعملاء |
من الصعب جداً أن تصل في مصر للمصورين الفوتوغرافيين الموهوبين – خصوصاً إن كنت لا تبحث عن مصورين أفراح. ستضطر أن تخوض معركة البحث من خلال كلمة الفم من المعارف والأصدقاء. وإذا كنت مصور فوتوغرافي في مصر، فأنت بالتأكيد تواجه تحدي كبير في تسويق نفسك وعملك في السوق خصوصاً إن كنت موهوب ولكنك مازلت فى أول الرحلة. فأنت لا تعرف أين تعرض ملف عملك أو لمن، أو ربما تتمنى أن تتاح لك الفرصة لعرض موهبتك. لهذا تم إنشاء صورني.نت: لكى يجمع بين كل المصورين الموهوبين في منصة واحدة تصلهم بجميع العملاء والزبائن والبائعين الآخرين الذين يقدمون خدمات للمصورين. لقد قابلنا المؤسس والمدير التنفيذي لصورني.نت لكى يخبرنا المزيد عن المنصة: س: احكي لنا المزيد عن صورني.نت صورني.نت هى منصة جديدة للمصورين الفوتوغرافيين ليعرضوا ملفاتهم عليها ويراها الزبائن والعملاء ليختاروا ما يناسبهم. يعتبر موقعنا الإلكتروني هو مجرد صفحة البداية والغطاء لخدماتنا التي سوف يستفيد منها الجميع، فنحن سنساعد العملاء في الحصول على أى خدمة يريدونها بأفضل جودة وسنعمل كوكيل لهم. أما المصورين سنساعدهم في جعل عملية الإتفاق والتصوير سهلة وسلسة. من خلال المنصة، يمكن للزبائن أن يحجزوا مواعيد إجتماعات مع المصورين مجاناً وأن يقارنوا بين الملفات المختلفة اللمصورين. كل ما نهتم به في صورني.نت هو جودة العمل. س: كيف يتم اختيار المصورين ليتم عرض ملفاتهم على المنصة؟ تكمن أولويتنا في صورني.نت على الجودة أولاً. معاييرنا هي اختيار المصورين الموهوبين الذين لديهم القدرة على النمو – ليس مهماً إن كانوا معروفين أو لا – كل ما يهم هو الموهبة والجودة والقابلية للتفكير خارج الصندوق لتحسن دائم في الأداء. أما بالنسبة للمصورين المبتدئين، نحن نسوقهم في السوق وننتظر حتى يصبح لديهم مادة جيدة لوضعها في الملف الخاص بهم على المنصة. بالنسبة لنا عندما يريد شاب موهوب الإنضمام لنا، نحن نساعده للوصول لأفضل ملف خاص به ونعرضه على المنصة ونظل نساعده حتى يصل للمستوى الذي يريده. س: كيف أتتك فكرة إنشاء منصة مثل صورني.نت في البداية؟ في يونيو العام الماضي، كنت أبحث عن مصور منتج جيد ليصور بعض معدات نظام الأمن. كان من الصعب جداً العثور على أحد لذلك اضطررت للاتصال بالناس وطلب التوصيات. ثم لاحظت أن هناك مشكلة كبيرة في سوق التصوير الفوتوغرافي، وهى أن المصورين الجيدين والموهوبين لا يعرفون كيفية تسويق أنفسهم. هنا أتتني فكرة إنشاء موقع واحد يضم كل المصورين الموهوبين من جميع التخصصات في مكان واحد حيث يمكن للناس أن يلقوا نظرة على ملفاتهم وأعمالهم وأوقات توفرهم ويمكن للمصورين أيضاً أن يسوقوا أنفسهم في السوق. س: متى تم إطلاق المنصة؟ وما الذي حققته حتى الآن؟ لقد تم إطلاق المنصة رسمياً في نهاية مايو ٢٠١٧. ولدينا الآن ٢٢ مصور فوتوغرافي ذات جودة عالية في كل التخصصات. هناك الكثير من التحديثات في الثلاث أشهر القادمة ستساعد المصورين والزبائن على العمل سوياً بسهولة وسلاسة تحت منصة صورني.نت. س: كيف تقنع الناس باستخدام منصة صورني.نت؟ تعتبر صورني.نت منصة خدمة وليست منصة توجيهية، وهذا ما يجعلها مختلفة عن غيرها من مواقع التصوير الفوتوغرافي. ما نقوم به في صورني.نت هو أننا نقدم المساعدة لعملائنا على أساس معاييرهم ونقدم لهم أفضل الخيارات التي تلبي متطلباتهم. لذا، نحن نعمل كوكيل لهم، فنحن بجانبهم وسنساعدهم من البداية حتى النهاية بالفريق الذي يستحقونه والجودة التي يريدونها في حدود التكلفة التي يحددونها. نحن أيضاً نضمن التزام المصورين ورضا العملاء، لهذا نحن متدخلين في العملية كلها حتى نهايتها. س: كيف يتم تمويل صورني.نت؟ منصة صورني.نت ممولة ذاتياً. لكن في الوقت الحالي، نحن نأخذ نسبة صغيرة جداً من كل طلب يتم من خلال المنصة. س: اخبرنا المزيد عن التحديات التي قابلتها في خلال رحلتك؟ كان أكبر تحدي هو إقناع المصورين بإستخدام صورني.نت، خصوصاً أنه كان هناك العديد من المحاولات الفاشلة حول نفس فكرة المنصة. لكنني اكتشفت أن أفضل نموذج هو أن تكون المنصة متدخلة في عملية الخدمات، وأن لا تكون مجرد جسر، وأن تؤكد للمصورين بأننا هنا لمساعدتهم ومساندتهم وأن تؤكد للعملاء بأننا سنقدم لهم أفضل الخدمات بأفضل جودة وبأقل تكلفة. نحن مع مصوريننا وعملائنا في الرحلة كاملة. س: بماذا تنصح رواد الأعمال الشباب؟ أهم الأشياء التي يجب أن تكون لديك لكي تنجح شركتك الناشئة هى: اختر أفضل أعضاء لفريقك الذين يمكنهم العمل سوياً والإيمان والمشاركة لذات الرؤية المستقبلية. قبل أن تسوق لفكرتك، انزل السوق وقم بالتأكد أن السوق بحاجة لهذه الفكرة. الإلتزام والإخلاص لعملك مهما صار. تقبل آراء الآخرين ولا تقلق ستضطر أن تغير أو تعدل أو تلغي بعض الأفكار في خلال رحلتك لكى تنجح. نصيحة أخيرة حصلت عليها من والدي: اعتبر رحلة العمل هذه هى حياتك. ستواجه الكثير من الرفض والإخفاقات، إذا استسلمت بسبب الرفض أو الإخفاقات هذا يعني أنك تستسلم وتتخلى عن الحياة. ونحن لا نتخلى عن الحياة، بل نجعلها تمضي مهما حدث. |
Lifi 100 times faster than regular Wifi |
LiFi is a super fast wireless technology, people call it the alternative of WiFi. Imagine being able to transfer data using house bulbs? This is what Harald Haas, the Professor of Mobile Communications at the University of Edinburgh and the inventor of Li-F, presents in his TED talk. Using solar cells and led lights, Harald Haas and his team have developed a new technology that delivers data through light. Haas has been studying ways to communicate electronic data signals, designing modulation techniques that pack more data onto existing networks. What will be the future of Internet after this technology? And what if we can bring the internet to more than 4 billion people who can't afford it? In this video, Haas shows a proof-of-concept for his invention. Moreover, he tries to imagine how the world could be if EVERYONE on earth was able to have an internet access. |
دليلك للاستفادة من رايز أب ١٦ |
يعود مؤتمر رايز أب مرة أخرى للسنة الرابعة على التوالي بفعاليات مختلفة للشركات الناشئة وأصحاب الاعمال. تتضمن تلك الفعاليات مسابقات لإلقاء الفكرة، فعاليات للتواصل، التمويل الاجتماعي ولا يمكن أن ننسى الجزء الترفهي في رايز أب أيضاً. كل ما تحتاج إليه هو إدارة وقتك وتحديد هدفك وضع خطتك ثم نفذ. ماذا تحتاج في هذه المرحلة؟ مؤتمر رايز أب ملئ بالورش والجلسات المختلفة وأيضاً العديد من الفعاليات والمسابقات المختلفة التي ستسمح لك أن تتواصل مع مستثمرين ورواد أعمال ومستشارين وتلقي فكرتك وتحصل على ردود الأفعال المختلفة. لذلك إن كنت تريد التواصل والاستشارة فعليك حضور سيتي كارفنز وميكس أند منتور والاستشارة العاجلة (Emergency Mentoring) سيتي كارفنز، هي فعالية للتواصل تهدف إلى جلب رواد الأعمال مع بعضهم البعض وتقديمهم إلى المجتمعات الريادية المختلفة حول العالم. ثم ميكس أند منتور، وهو فعالية مُصممة للتعلم من النظير للنظير والتواصل مع مستشارين محترفين حيث يمكنك إلقاء فكرتك والحصول على آرائهم في الفكرة. ومن ثّم تأتي فعالية الاستشارة العالجة وهي جلسة مجانية مدتها ٤٥ دقيقة مع مستشار خاص، حيث يمكن لرواد الأعمالمال إلقاء فكرتهم وشرح التحدي الذي يقابلهم ومن ثّم يسألك المستشار بضعة أسئلة حتى يأتوا بالحلول الممكنة. تقوية مهارتك في إلقاء الفكرة إن كان هدفك هو العمل على تقوية مهاراتك في إلقاء الفكرة، يمكنك حضور عدة فعاليات من خلالها يمكنك سماع الأخرين والتعلم منهم ومن الممكن أن تشارك في تلك المسابقات المرة القادمة. مسابقة اتصال - إبني، هو برنامج مدته ٩ شهور ويدعم الفرق المختلفة على توصيل أفكارهم التي تُركز على الإنترنت للأشياء إلى السوق. أيضاً لا تفوت هاكاثون هاك فور إيجيبت، هو هاكاثون المكون من ٧٢ ساعة المئات من التقنيين لكي يصنعوا حلول تقنية ابتكارية تؤثر على التعليم والصحة والزراعة والمواصلات. وأيضاً يمكنك حضور تحدي الجوال العربي التي تعطي الفرصة للمشتركين أن يُحسنوا مهارتهم الريادية ويعرضوا أفكارهم بطريقة مميزة ومبتكرة. يمكنك حضور مسابقة مايكروسفت للشركات الناشئة، ستُطلق مايكروسفت مسابقة جديدة للشركات الناشئة في رايز أب هذه السنة حيث يمكن للشركات الناشئة المصرية أن تجد حلول ابتكارية وتُطور سيناريو تقني جديد يتوافق مع قواعد التجارة. أخيراً وليس أخراً مسابقة رايز أب الاستكشافية تتيح المسابقة الفرصة للشركات الناشئة أن يتقابلوا مع أهم اللاعبين في منظومة ريادة الأعمال من رواد الأعمال ومستثمرين إلى آخره كما يمكنهم من خلال المسابقة خلق علاقات جديدة. مؤتمر رايز أب مليئ بالفاعليات المختلفة والورش والجلسات ولكن كل ما تحتاج إليه هو وضع خطة جيدة وإدارة وقتك حتى تستفيد من كل جانب. |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة الثالثة |
أهلاً بكم في الحلقة الثالثة من بودكاست إبداع مصر مع المهندس أحمد أبو الحظ، المدير التنفيذي والمؤسس المشارك في شركة شيزلونج. يناقش البودكاست أحدث أخبار الابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية. سوف نناقش الأفكار وقصص النجاح وتطوير الحلول للمشكلات التي تواجه رواد الأعمال وأهم الدروس المستفادة. كما سوف تتعرفوا على أهم المشروعات والأخبار والفعاليات في منظومة ريادة الأعمال في مصر. يمكنكم الاستماع إلى البودكاست من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق ونس على جوجل بلاي أو تحميله كملف mp3 من هنا. |
Egypt to set up the world’s largest green hydrogen plant? |
Egypt's Business Landscape Sees Major Strategic Shifts and Investment Inflows This week's business news highlights significant developments across various sectors in Egypt, signaling strategic shifts and substantial investment inflows. An in-depth interview with Amr El Sawaf, General Manager of Elsewedy Cables, featured in "Inside Industry," provided insights into the company's market leadership and its strategies for navigating the competitive global landscape. A major strategic move is underway as the Sovereign Fund of Egypt (SFE) prepares to assume oversight of all state-owned companies. A newly formed committee is conducting a comprehensive review of these enterprises, categorizing them based on the complexity of their transfer. This initiative, scheduled for completion by the end of the second quarter, aligns with the government's plan to maximize returns through private sector partnerships and potential public listings. Investment Minister Hassan El Khatib recently unveiled this strategy, which will see these companies integrated into the SFE's pre-IPO fund, facilitating their preparation for listing on the Egyptian Exchange (EGX). In the realm of renewable energy, Egypt is proposing a groundbreaking project: the construction of what is envisioned to be the world's largest green hydrogen plant. A USD 17 billion investment is being pitched for the facility in South Sinai, developed in partnership with the Military Production Ministry. This ambitious project aims to produce up to 400,000 tons of green hydrogen annually, with phased completion by 2035. The EGX is set to welcome a new listing as Geos for Trading and Contracting plans to offer 33.33% of its shares next quarter. The offering will consist of a private placement and a public offering. The company has recently increased its capital and appointed Prime Holding and FACT as financial advisors, with a listing application expected to be submitted this month following the finalization of its 2024 financial results. Progress is also being made on the Egypt-Greece electricity interconnector, known as Gregy. Egypt and Greece are set to commence implementation of the 3 GW project before the end of 2025, supported by EUR 1 billion in grants and concessional financing from European institutions. Greece is slated to receive 1 GW of the project's output, with the remainder exported to other EU nations, primarily Germany and Italy. This project is part of a broader EU initiative to support Egypt's renewable energy exports into Europe. Finally, the Egyptian apparel sector is poised for growth with the potential entry of eight Turkish apparel and textile manufacturers. These investors are currently assessing industrial zones and exploring temporary production partnerships with local manufacturers. This development is projected to boost Egypt's garment exports by 25% to USD 4.1 billion by 2026. |
لماذا تفشل الشركات؟ |
عن الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان أنه قال:"كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني"، من هذا المنطلق قررت أن أشارك معك في هذا المقال أهم أسباب فشل الشركات حتى لا تقع فيها. مشكلة أغلب الشركات بشكل عام أنها تعمل دون خطة واضحة تعمل على تحقيق أهداف محددة مسبقاً ولها معايير قياس أداء دقيقة لقياس مدى الإنجاز في تنفيذ الخطة وتحقيق هذه الأهداف الموضوعة. ولكن الوضع القائم هو العمل بشكل عشوائي غير دقيق والنتيجة الطبيعية لهذا الوضع هو فشل الشركة وإذا حدث غير ذلك فهو أمر غير طبيعي ونتاج الصدفة. من أشهر أسباب فشل الشركات التركيز على المنتج قبل العميل من أكبر الأخطاء التي يقع فيها العديد من رواد الأعمال بشكل خاص العاملين في مجال تطوير البرمجيات هي تطوير منتج ثم محاولة البحث عن عميل لهذا المنتج، حيث أنك بهذا قررت أن تسلك الطريق الصعب. فإذا لم يكن لديك منتج فريد وتقدم حلًا عبقريًا سيغير من الواقع في الصناعة التي تعمل بها - وهذا ليس واقع أغلبنا - ستواجه صعوبة كبيرة في الوصول للجمهور المستهدف، بينما ستجد أن معظم رواد الأعمال الناجحين يبحثون عن مشكلة قائمة لدى مجموعة من الناس ثم يقوموا بمحاولة تطوير حل مناسب لهذه المشكلة. عدم الاهتمام بتقديم خدمة عملاء متميزة من أهم المشكلات التي يتعرض لها العميل في السوق العربي هي قلة عدد الشركات التي تقدم خدمة عملاء متميزة، مما يكلف الشركات الكثير من الخسائر غير المحسوبة. العملاء يغادرون دون سابق إنذار – 91% من العملاء غير الراضين عن العلامة التجارية سيغادرون دون شكوى. Kolsky - ولكن الأمر الإيجابي أنها فرصة جيدة لكل رائد أعمال ذكي، لكي يجد لنفسه ميزة نسبية تساعده على التفوق على المنافسين وبناء قاعدة من العملاء المخلصين. عدم وضع أهداف مكتوبة يؤدي عدم تحديد أهداف واضحة ومحددة بدقة إلى غياب الرؤية والوجهة بالنسبة للشركة وفريق العمل وبالتالي فإن أي نتائج مقبولة كما أن الخطط التسويقية إذا تم وضعها لا تكون على أساس سليم. عدم وجود خطة تسويقية وجود خطة تسويقية واضحة تعمل على تحقيق أهداف محددة مسبقاً ليس رفاهية، حيث أننا نعيش الآن في سوق شديد المنافسة فإن لم تجيد التخطيط لجهودك التسويقية وتطبيق هذه الخطة فإنك تخاطر بالكثير من الوقت والمال. العمل دون إجراء بحوث السوق البحوث التسويقية هي جزء من الدراسة التسويقية، ونتيجة تقديم منتجات دون عمل دراسة دقيقة للسوق مخاطرة كبيرة لأنك تقدم منتج لا تعلم جمهوره المستهدف، وبالتالي فإن الشركة تقدم منتجات لا يحتاجها العميل أو منتجات غير مناسبة للشريحة المستهدفة من العملاء. عدم تحديد معايير قياس أداء لا بد من وجود معايير قياس أداء دقيقة مدى الإنجاز في تنفيذ الخطة وتحقيق هذه الأهداف الموضوعة. عدم وجود فريق عمل مؤهل قادر على تنفيذ الخطة الموضوعة. التركيز على الإعلانات فقط. ماذا تفعل لتجنب تلك المشكلات؟ من الملاحظ أن أهم سبب لفشل الشركات والتي يترتب عليها العديد من المشاكل التي تؤدي في النهاية إلى فشل معظم الشركات الناشئة هي العمل دون تحديد الأهداف التسويقية. كيف تحدد الأهداف التسويقية لشركتك؟ فكرة تحديد أهداف الشركة لها جزئين: الأهداف العامة للشركة على المدى القصير والمدى البعيد وتحديد ما تحتاجه من إدارة التسويق بالتحديد لتحقيق هذه الأهداف. الأهداف التسويقية لمشروع محدد ويجب وضع أهداف دقيقة وواضحة وتحديد الجمهور المستهدف وتحديد القنوات التسويقية والمحتوى المناسب وتحديد الأنشطة التسويقية والمسئول عن كل نشاط والجدول الزمني لتنفيذ تلك الأنشطة لتحقيق أفضل النتائج. معادلة صياغة الهدف هناك معادلة بسيطة يمكن أن تعتمد عليها لمساعدتك في تحديد وصياغة أهدافك وهى أن يكون الهدف SMART وهي اختصار لخمس صفات في الهدف الناجح: S اختصار لـ Specific: ومعناها محدد. يجب أن يكون الهدف محدد بشكل واضح ومفهوم ويركز على تحقيق شيء بعينه ولا يكون مجرد هدف عام يعبر عن أماني وأحلام. M اختصار لـ = Measurable ومعناها قابل للقياس. يجب أن يكون الهدف محدد بأرقام وله مؤشرات قياس واضحة يمكنك تتبعه من خلال هذه المؤشرات ومعرفة معدل الإنجاز في الهدف. A اختصار لـ = Achievable ومعناها قابل للتحقيق. يجب أن يكون الهدف منطقي بما يتناسب مع إمكانياتك وقدراتك والميزانية المتاحة والموارد البشرية بما يمكنك من تحقيقه. R اختصار لـ = Realistic ومعناها واقعي. يجب أن يكون الهدف يحمل شيء من التحدي ولكنه في نفس الوقت واقعي يتناسب مع الإمكانيات والظروف المتاحة. T اختصار لـ = Time ومعناها محدد بوقت. يجب أن يكون الهدف محدد بوقت لمتابعة معدل الإنجاز في تحقيق الهدف ولا يكون مفتوح المدة مما يؤدي إلى التسويف وعدم الإنجاز. ما قبل الخطة التسويقية لن تنجح جهودك التسويقية دون وضع خطة واضحة الملامح لتحقيق أهداف الشركة ولكن قبل أن نحدد الأهداف العامة نحتاج أن نقوم ببعض الخطوات الأساسية التي تقوم عليها الخطة التسويقية وتحقيق الأهداف: البحث التسويقي يبدأ إجراء البحوث التسويقية قبل بدأ المشروع لدراسة السوق والجمهور المستهدف والمنافسين ولا يتوقف البحوث التسويقية بعد بدأ المشروع ولكنها عملية مستمرة تساعدنا على متابعة السوق وتطوير المنتجات باستمرار. دراسة الوضع الحالي للشركة من المهم قبل أن تبدأ المشروع أن تقف على الوضع الحالي للشركة من كافة النواحي سواء الوضع المالي أو الموارد البشرية المتاحة أو مميزات المنتج أو الخدمة التي تقدمها. التحليل الرباعي (بالإنجليزية: SWOT Analysis) حسب تعريف ويكيبيديا هو أداة التحليل الاستراتيجي في عدة مجالات مثل إدارة الأعمال والتسويق والتنمية البشرية وغيرها. وينقسم هذا التحليل كما كتبت حروفه الأربعة بالإنجليزية إلى S-W-O-T ويمكن تعريفها كما يلي: القوة Strengths: عناصر القوة في المشروع والتي تميزه عن غيره من المشاريع وهى ترجمة لكلمة Strengths. الضعف Weaknesses: نقاط الضعف في المشروع وهى ترجمة لكلمة Weaknesses. الفرص Opportunities: وهي التي يمكن أن تأتي من خارج المشروع وقد تؤدي على سبيل المثال إلى زيادة المبيعات وأيضاً يمكن أن تؤدي لزيادة الأرباح, وهي ترجمة لكلمة Opportunities. التهديدات Threats: وهي التي يمكن أن تأتي من خارج المشروع وتسبب اضطرابات للمشروع وهي ترجمة لكلمة Threats. عناصر الخطة التسويقية بعد تنفيذ الخطوات السابقة من دراسة السوق وتحليل وضع الشركة وعمل تحليل كامل للوضع الحالي من كافة الجوانب نبدأ في تحديد العناصر الرئيسية للخطة التسويقية وهي: وضع أهداف عامة بمعدل 3-5 سنوات لتكون رؤية واضحة لمستقبل الشركة، بالإضافة إلى تحديد أهداف سنوية وتحديد أهداف مرحلية كل 3 أشهر ووضع أهداف محددة للمبيعات وتحديد العائد المطلوب تنفيذه. تحديد السوق المستهدف. تحديد العميل المثالي والشريحة المستهدفة ودراستها بدقة. تحديد الأماكن التي يتواجد بها الجمهور المستهدف على أرض الواقع أو على شبكة الإنترنت. تحديد الوضع المالي للشركة والميزانية المخصصة للتسويق على مدار السنة. تحديد العناصر الرئيسية للعلامة التجارية الخاصة بالشركة بما يتوافق مع امكانياتك. تحديد القنوات التسويقية التي تركز عليها جهودك التسويقية. تحديد إجمالى حجم المصروفات على مدار العام وإجمالي الأرباح المطلوبة وتقسم الخطة لمراحل كل 3 أشهر كيف تنجح في تحقيق أهدافك التسويقية؟ حدد الأهداف المرحلية لكل حملة تسويقية ولكل مشروع بدقة. يجب أن تكون أهدافك المرحلية متوافقة مع الأهداف العامة وتعمل على تحقيق أهداف الشركة. حدد هدف كل حملة هل الهدف منها زيادة الوعي بالعلامة التجارية أو زيادة التفاعل أو زيادة المتابعين أو المبيعات؟ حدد الرسالة التسويقية المناسب حيث تختلف الرسالة التسويقية وفقا للهدف الخاص بك وحسب القناة التسويقية المستخدمة. اختر القناة التسويقية المناسبة للوصول للشريحة المستهدفة ووفقاً للميزانية المتاحة. استخدم منصات التواصل الاجتماعي التي يتواجد عليها جمهورك في التسويق لمشروعك. يجب أن تعدل فى أهدافك في حالة أن الهدف المحدد لا يؤدي إلى النتائج المطلوبة حتى تنجح فى تحقيقها. يجب أن يكون لديك بعض المرونة في تعديل الأهداف وفقا للنتائج ووفقاً للوضع الحالى والمتغيرات التي تحدث في السوق يجب الاستماع إلى الجمهور والتغذية الراجعة من العملاء في تطوير المنتج أو الخدمة بما يتوافق مع احتياجات العميل متابعة دراسة السوق التي تحدثنا عنها سابقاً وكما أكدنا أنها عملية مستمرة ولا تتوقف بعد بدأ المشروع. في الختام هذه القواعد ليست جامدة ولكنها نتاج تجاربي وتجارب الكثيرين أردت أن أشاركها معكم لتعم الفائدة فإذا كان لديك أي مقترحات أو أفكار أخرى يمكنك أن تشاركها معنا في التعليقات، ولا تنسى أن تشارك المقال مع أصدقائك المهتمين بالمشروعات والتسويق. |
الحل الجماعي للمدن الغير آمنة - رائدة الأعمال إيلسا ماري دي سيلفيا |
تم نشر هذا الفيديو من قبل على منصة Innovation Excellence. يحكي الفيديو قصة رائدة أعمال استخدمت تكنولوجيا الرقمية لحل مشكلة في المجتمع. إيلسا ماري دي سيلفيا هى مؤسسة ومديرة "المدينة الآمنة" ومؤسسة النقطة الحمراء. المدينة الآمنة هى منصة لجمع قصص شخصية عن التحرش الجنسي والعنف الجنسي في الأماكن العامة. بدأت الفكرة في 2012 وهى الآن أكبر خريطة حشد في الهند وكينيا وكاميرون ونيبال. تتحدث دي سيلفيا في الفيديو عن أهمية استخدام التكنولوجيا الرقمية وتعطي نصائح لرائدات الأعمال الشابات لاستغلال الفرص الحالية. |
'ElRe7la' out-of-office experience is a reminder to bring Your Whole Self to your Startup Journey |
For the last four years, I spent my days learning about entrepreneurship and innovation at the world's epi-centre of Innovation, SiliconValley. I took pride in soaking myself in events and happenings, trying hard to crack the code of what's it like to be 'Innovative', work on 'something that matters' and 'connect with the world's best talent'. My Eventbrite, Meetup, and foursquare accounts can speak on my behalf; checked-in 379 events so far. I've been to small monthly meetups, hackathons, unconferences/open spaces and large mega conferences everywhere around the SF Bay Area from San Jose to San Francisco. Since networking was more than a passion almost an obsession, I decided to share my network with like-minded Middle Eastern entrepreneurs like myself who are refusing the status quo and dedicating their time, talent and resources to building a better future. I co-founded PITME, which aimed at turbocharging the Middle East entrepreneurial ecosystem by connecting it to Silicon Valley resources. As a part of my accelerator efforts 'PITME Labs', I helped organize a lot of events: PITME Catalyst Conference, Hack for Peace in the Middle East among others. Coming from such a place of events overload, I thought it was going to be hard to attend any event that would top all that until I joined ElRe7la as a camp facilitator and guest. ElRe7la (The Journey) is a 4 day out of office entrepreneurial camp in the desert of beautiful Sinai in Egypt (Nuweiba), held at Ramadan Camp. Entrepreneurs get to travel together, relax, network with each other, attend workshops, work on their business collaboratively and workout on the beach. In addition to enjoying the serenity of nature, activities included six unique workshops, in a not-so-common itinerary, which also includes a 6 am morning fitness hr, artistic expression through a theatrical performance and talent show, diving by B-diver, stress management, and business workshops. What was unique about the camp is that it took a holistic 360 approach to the ‘ElRe7la- The Journey’ of an entrepreneur with activities built around their mind, body, and soul. Here are 5 key takeaways from ElRe7la’s Bootcamp that I want to share with the wider entrepreneurial ecosystem: 1- Entrepreneurs and aspiring entrepreneurs across Egypt are hungry for non-business workshops & activities There has been an explosion of business happenings across Egypt over the last 3 years sparking the interest of youth (18-35 years) to start entrepreneurial ventures. Most of these events address business skills that entrepreneurs need to acquire to start their businesses like BMC, pitching skills, and how to attract investors. However, there has been little emphasis on the personal development of entrepreneurs, which is essential for them to become run their startups successfully. To my surprise, the most attended and engaging workshops were those about health and fitness, dealing with family/societal pressures, what happiness means and the romantic life of an entrepreneur. It almost felt like a large number of people have joined ElRehla to find answers to their personal struggles as entrepreneurs. Entrepreneurship requires a great deal of creative, analytical and interpersonal skills. Thus delivering techniques and tools for personal growth on that front was quite essential and in my opinion is what makes this camp unique. 2- Fostering collaboration needs tighter social bonds As most Egyptians would argue, we’re social bees by nature. We look for any excuse or occasion to throw a party and get together. However, collaboration in business is a new concept to most of us. Also, cross-social class dialogue and activities are almost non-existing. While almost everyone rides the same bus in western cultures from the homeless to the super-dressed up lady who happens to work in the financial district, that’s not the case in Egypt. That's where the social merits of travel come in handy to create dialogue, stronger social bonds and relationships that would most definitely foster collaboration in business for emerging entrepreneurial ecosystems. ElRehla campers founders were able to catalyze building such bonds in hearts and minds of the participants through various well-designed activities like a) team-building activities on the beach, b) an open-mic where people are free to share a piece of their heart with the rest of the group, c) exposing the group to wild experiences like diving, hiking and farming at 'Habiba' Organic Farm. 3- Social Entrepreneurship is a more popular form of entrepreneurship outside Cairo A study was published last October by Wamda Research Lab suggests that ICT is a popular choice for entrepreneurial activity in Egypt, representing 69% of funded startups in their research sample. Yet most participating entrepreneurs from outside of Cairo were more inclined to start socially innovative businesses, solving community problems they face daily, such as energy, education, recycling, gender-inequality and others. 4- ElRe7la screams ‘diversity’ in every way Most bootcamps are designed for a specific professional group: Hackathons attract coders, Women in Tech events attract women interested in sciences. However, ElRehla organizers have taken a road less traveled; a more inclusive approach. Designing an entrepreneurial bootcamp that speaks to all. They invited a diverse facilitator team they called 'faci's' from different walks of life like business experts, social innovation experts, NGO leaders, writers, fitness instructors, artists & designers, certified life coaches, sociologists, and psychologists. Such diversity led to rich advice that people were getting from one another about both business & personal challenges. While most opportunities are centralized in Egypt’s two financial centers Cairo and Alexandria, ElRehla's pilot, volume I, Volume || has attracted 32% of all 200 participants from outside of Cairo. Entrepreneurs from Al-Arish, Al-Menoufiya, Al-Mansoura, Al-Qalyubiyah and Ismailia are among represented governorates. 5- ElRe7la is a 4-day ‘mini-version’ of the Entrepreneurial Journey Ahead Lots of articles, other events, and happenings over-romanticise the ‘Startup World’ leaving people wanting the founder/CEO title; being their own boss, the luxury of flexible working hours and playfulness of a young team of startup friends. The ugly truth where the stress, anxiety, financial burdens, responsibility and bumpiness of the road, are rather ignored. As ElRehla organizers were keen on bringing experienced entrepreneurs and aspiring entrepreneurs together in an intimate 4-day trip, the level of depth of personal stories shared at the camp is hard to compare with any 3hr networking event elsewhere. These stories were essential in grounding the expectations of aspiring & early-stage entrepreneurs about the journey ahead. Just like the saying 'Keep your eyes on the stars while your feet on the ground', ElRehla has indeed inspired the participants to look deeper inside themselves for will-power and strength, look around with an open mind and heart to innovate to create change and empowered them with the tools and a support network of 'friends' they made at the camp so that they are more prepared at cracking the challenges of the bigger 'ElRehla' Journey ahead. And just in case they get lost or forget when they get back to their busy lives, their ElRehla hand-bracelet will be their reminder. ‘Wherever you go, go with all your heart’ |
5 Opportunities For Entrepreneurs This Month, Don’t Miss Them! |
For all entrepreneurs; those who have business ideas, or those who already have their startups and wish to take it to the next level, here are 5 different entrepreneurship opportunities you really don’t want to miss applying to this month: 1) “Envision The Future” by DellEMC Dell EMC’s annual graduation project competition “Envision The Future” is now open. Senior undergraduate students from universities in Africa, Middle East, and Turkey are welcome to apply with their graduation projects if they focus on one of these areas cloud computing, big data, Internet of Things, Artificial Intelligence, secure systems, and virtual and augmented reality. Winners will get $5,000, $4,000, $3,000 respectively. To know more information about the competition and the required documents for application, click here. - Students can submit their project abstracts here. - Deadline: 15th of December 2017. 2) FEPS Business Incubator FEPS incubation cycle is a six-month program of technical and financial support granted to entrepreneurs at the early stages of their startups. The program includes intensive training, workshops, project validation process, and five months mentorship. In addition to a 50K seed fund grant from the EG Bank for the teams that pass through the filtering processes successfully – without a share in the startup’s profits. If you you’re aged between 18 to 35, and you’re a student or graduate from Cairo University, don’t miss this chance! - Apply here. - Deadline: 16th of December 2017. 3) AUC V-lab 10th Cycle Startups with a prototype or entrepreneurs with an idea are welcomed to apply for the acceleration program, which will be followed by an incubation cycle with 0% equity taken. AUC Venture Lab is an accelerator and incubator lab for startups located in AUC campus in New Cairo Campus. Your startup may get the chance to be enhanced through different services such as business training, mentoring, networking events, having access to faculty and facilities, and connecting innovative startups with AUC’s network of alumni. - Apply here. - Deadline: 27th of December 2017. 4) Seamless North Africa Pitch Off Competition Seamless North Africa aims to deliver technology-driven financial services. 5 to 10 startups and fintechs will have 5 minutes to pitch their ideas to VCs’, funds, and consultants experts. In those 5 minutes, chosen startups and Fintechs will try to convince the experts with their ideas and how they will change the Egyptian Fintech industry. Winners will receive a cash prize of $15,000, free invitation to the next Seamless event in Dubai, as well as join Pride Fintech Accelerator and much more. - Apply here. - Deadline: 31st of December 2017. 5) Stetla3’s Vlog If you have a startup that's producing a certain type of product or a service and you are looking for a free coverage opportunity, then this is your chance to shine! Stetla3 is opening the door for entrepreneurs to showcase their startups and tell their stories through its Vlog. The Vlog aims at sharing the journey of building the startup itself as a way to highlight the challenges entrepreneurs face in the MENA region. - Contact Stetla3 from here. |
نحن بحاجة إلى الابتكار في نموذج عمل العلوم |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence في عام 1945، قدم فانوفر بوش -الرجل الذي قاد جهود أمريكا العلمية خلال الحرب العالمية الثانية- عرضًا على الرئيس هاري ترومان، بتمويل البحث العلمي في عالم ما بعد الحرب. كان العرض بعنوان: العلم، الأفق اللانهائي، وقاده هذا إلى تكوين وكالات مثل NSF، وNIH، وDARPA وغيرها الكثير. كانت النتيجة أكثر من مذهلة. فقد مولت وكالة NSF ابتكارات مثل ماسحات الباركود، ومواد الجيل التالي. كما دعمت NIH مشروع الجينوم البشري بالإضافة إلى الأبحاث التي أدت إلى بعض من أكثر العلاجات أهمية، بينما أهدت DARPA إلى العالم شبكة الإنترنت. إنه سجل حافل مثير للإعجاب، لكن المستقبل لا يبدو لامعًا مثل الماضي. فجزء من المشكلة أن التمويل قد انخفض كثيرًا في السنوات الأخيرة. لكن ممارسة العلم لا تزال بحاجة لكثير من التحديث. لقد تغير الكثير في الـ70 عامًا التي تلت عام 1945. ولكي نكرم تراث بوش، ونحافظ على ريادة أمريكا التكنولوجية، لابد أن نأتي به إلى العصر الحديث. نموذج بوش على مدار معظم سنوات التاريخ، كان العلماء رجالًا ذوي موارد. فعلى الرغم من أن بعضهم أتى من أصول متواضعة، مثل جوس وفاراداي، إلا أن معظمهم كانوا أناسًا أغنياء كان لديهم الموارد والوقت الكافي لكي يبحثوا عن إجابات لتساؤلاتهم العلمية. أما في القرن العشرين، فقد اتسعت الدائرة لتشمل مجموعة صغيرة من الباحثين الجامعيين، لكن العلم ظل مقصورًا على نادٍ بعينه من أصحاب الأموال. استطاعت الحرب العالمية الثانية تغيير ذلك كله. قاد فينوفر بوش -كرئيس لـوكالة OSRD- الحكومة لمجال العلوم، ودفعها لتمويل مشروعات بحثية ضخمة أدت غلى تطوير فيوزات التقارب، الرادار والاختراع الأشهر: القنبلة الذرية. بعد انتهاء الحرب، وهنا ظهرت تساؤلات عن الشكل الذي قد يتخذه التمويل العلمي في عصر السلم. لاحظ بوش أن معظم الأبحاث التي تمت في الصناعة والحكومة كانت ذات طبيعة تطبيقية بدلًا من أن تكون نظرية. وقد جادل أيضًا أنه بدون تمويل البحث النظري اللازم لتوسعة حدود معرفتنا، فإن التطور في مجال التطبيقات التكنولوجية سيكون محدودًا، مما يهدد أمن أمريكا القومي، وصحة شعبها وسلامة اقتصادها. لذا كان الهيكل الذي اقترحه بوش أن يتم تمويل البحث في المؤسسات الخارجية بدلًا من داخل الحكومة أو الصناعات. وأن يتم إعطاء المنح كل عدة سنوات وليس كل سنة، كي نوفر الاستقرار. وأن يتم نشر الأبحاث على نطاق واسع ليضمن نشر المعرفة. خدمت هيكلية بوش بشكل جيد، وحولت الولايات المتحدة إلى قوة علمية وتكنولوجية عظمى. لكن من أجل الحفاظ على التفوق، لابد أن نبتكر في الطريقة التي نسعى بها وراء الاكتشافات. رعاية التعاون على نطاق أعمق وأوسع أحد الافتراضات البديهية في عرض بوش كانت أن المؤسسات ستكون هي مركز الحياة العلمية. وأن العلماء من معامل مختلفة سيقرأون أوراق بعضهم البعض، ويجتمعون في مؤتمرات دورية، لكنهم في الغالب سيعتمدون على شبكة من الباحثين داخل مؤسساتهم والمؤسسات المحيطة بهم. أحيانًا، كان للتفاعل بين المؤسسات تأثيرات كبرى وتاريخية مثل رعاية جون فون نيومان لآلان تيورينج، لكن معظم العمل الذي كان يقوم به الباحث كان مرتبطًا بالمكان الذي يعمل به. إن تقارب واطسون وكريك وروزاليند فرانكلين وموريس وليكنز على سبيل المثال وعملهم في نطاق قريب من بعضهم البعض، هو ما لعب دورًا كبيرًا في اكتشاف تركيب الحمض النووي. أما الآن فقد غيرت التكنولوجيا الرقمية لا سرعة وسهولة التواصل فحسب، بل الطبيعة التي يمكننا أن نتواصل بها. عندما تحدث مع جوناثان آدامز، رئيس الباحثين في ديجيتال ساينس، والتي تطور وتستثمر في برمجيات تجعل العلم أكثر كفاءة، لاحظ آدامز أن هناك تغييرًا جذريًا يحدث في الخلفية. "عندما تتحدث إلى أشخاص مثلي، فإننا علماء بارزون لايزالون محبوسين داخل النظام القديم من المؤسسات والمؤتمرات. لكن العلماء الشباب يستخدمون التكنولوجيا ليتواصلوا ويقومون بذلك بشكل مستمر. اليوم لا تحتاج إلى حضور مؤتمر أو قراءة ورقة بحثية لتتبادل الأفكار مع غيرك." يبدو هذا واضحًا بالدليل، فقد لاحظت دورية العلوم المرموقة "نيتشر" مؤخرًا أن متوسط عدد المؤلفين في الورقة البحثية صار أربعة اضعاف ما كان عليه في الخمسينات، عندما كان عمل بوش في قمة تالقه. وبالإضافة لذلك، فقد صار أكثر شيوعًأ أن يكون هناك مؤلفون مساعدون يعملون في مؤسسات بعيدة تمامًا عن بعضها. ولابد للممارسة العلمية أن تتبنى هذه الحقيقة. لقد تم إحراز بعض التقدم في هذه المنطقة. الإنترنت مثلًا، كان الهدف الرئيسي من صنعه هو تحقيق التعاون العلمي. لكن لازالت الطريقة التي يقدم بها العلماء تقاريرهم ويشاركون ما وجدوه كما هي منذ القرن الماضي. الانتقال من المنشورات إلى المنصات في الاكتشاف إحدى المناطق الجاهزة بالنسبة للابتكار هي النشر. في المعتاد ينتظر أي باحث لديه كشف جديد قرابة الست شهور إلى السنة كي يمر بعملية مراجعة زملائه قبل أن يتم نشر عمله. وحتى عندها، تكون الكثير من النتائج محل شك. وقد أبلغت "نيتشر" مؤخرًا أن عددًأ مهولًا من الدراسات لا يمكن تكرارها. يسمي الكثيرون هذا الموقف بأزمة التكرار. يقول دنكان واتس، باحث أساسي في مايكروسوفت أن "الدوريات العلمية شديدة التحيز تجاه الاكتشافات الجديدة. ليس هناك أي حافز يدفع الباحث غلى تكرار بحث قام به غيره. ومن الصعب أن تجد من يمول عملًا كهذا كما أنه من الصعب نشره. من غير المتداول تقريبًا أن يبني أحدهم حياته العملية على انتقاد عمل الآخرين بتكرار تجاربهم والتحقق من نتائجها. إحدى الحلقات مؤخرًأ تبرز أهمية هذه القضية. في عام 2010، نشر كارمن رينهارت وكينيث روجوف ورقة عمل حذرت من أن دين الولايات المتحدة يقترب من مستوى حرج. وكما تبين فيما بعد، فقد قاموا بخطأ بسيط في برنامج إكسل، ولولا أن القضية تم تناولها على مستوى سياسي واسع، لم يكن أحد ليجد خطأً كهذا. ولهذا فإنه من الواضح أننا نحتاج غلى الذهاب لما هو وراء نشر الأوراق البحثية والجداول والرسوم البيانية، وأن نتحرك إلى منصات تتضمن البيانات المفتوحة بالإضافة إلى النتائج السلبية. كما يقول جوناثان آدامز من ديجيتال ساينس: "إننا بحاجة إلى الانتقال إلى عملية ملتفة لا تبدأ وتنتهي بالنشر، وتتضمن النتائج السلبية كما تهتم بالنتائج الإيجابية. وقد بدأنا نرى بعض الابتكار في هذا الصدد. أريكسيف ArXiv، وهو مشروع في جامعة كورنيل، يسمح للعلماء بالنشر لأنفسهم. كذلك ماكميلان - وهم من أكبر الناشرين- أعلنوا مؤخرًا عن مبادرة جديدة مثيرة للاهتمام، وأدوات مثل آي بايثون نوتبوك iPython Notebook، والتي تم تصميمها خصيصًا لترعى المزيد من التعاون. لكن لازال هناك الكثير مما يمكنا فعله. السياسة وراء الاستثمار العلمي عندما قدم بوش عرضه الشهير للتمويل العام للبحث العلمي، كانت الولايات المتحدة قد هزمت لتوها هتلر وحلفاءه بمساعدة معجزات علمية مثل الرادار والقنبلة الذرية. وقد خلق هذا دعمًا ضخمَا دفع التمويل العام لدعم العلم بهدف تحسين القطاع الخاص كما حسن الدفاعات القومية. لكن الزمن تغير للأسف. اليوم هناك حرب حقيقية على العلم، إذ يسارع السياسيون لكسب نقاط سياسية سريعة باتهام الباحثين بتبديد الأموال أو بمجرد إعلان أن العلم غير ذي أهمية للمشكلات الحالية. إد لازوسكا، والذي كان أحد رؤساء لجنة بوش لاستشارات تكنولوجيا المعلومات، يرى هذا كسوء فهم أساسي يصيب الطريقة التي يحدث بها الابتكار. "هناك سوء فهم كبير في أقسام البحث والتطوير في الصناعات الحالية، فمعظم ما يقومون به هو التطوير لا البحث" كما أشار لجوجل إكس كمثال. فبينما قامت جوجل بمخاطرات كبيرة عدة بتبنيها أشياء كالسيارات ذاتية القيادة، فإن البحث النظري تم تمويله بواسطة الحكومة الفدرالية من خلال مؤسسات مثل NSF و DARPA، لذا كانت المخاطرة التكنولوجية قليلة نسبيًا. كما أشار إلى مبدأ الملاءمة كأساس للتفكير في التمويل العلمي. إن الصناعات والشركات الكبرى لابد أن يكون لديها بعض التحيز تجاه ما توجه استثماراتها نحوه، محكومة بما سيفيدهم بشكل مباشر. ولهذا فإن التمويل العام هو المصدر الأكثر ملاءمة لكي يدعم البحوث الاساسية، والتي تؤدي إلى تطبيقات غير واسعة فحسب، بل أحيانًا غير متوقعة. يقول لازاوسكا كذلك أن قادة السوق ربما يكون لديهم الرغبة في الاستثمار في تساؤل علمي يفيد صناعتهم بشكل واسع وذكر مايكروسوفت وآي بي إم بالتحديد كشركتين تستثمران في البحث النظري وتنشران بشكل مفتوح. لكنهما الاستثناء وليستا القاعدة. دعم الاستكشاف والاكتشاف عندما صنع فانوفر بوش الـ ORSD، الوكالة التي أشرفت على البحث في وقت الحرب، كانت طريقة التمويل التي اقترحها مبتكرة بل وثورية. فبدلًأ من جعل البيروقراطيين الحكوميين يشرفون مباشرة على العلماء، فقد قدم منحًا للمؤسسات العلمية للقيام بمشروعات محددة. كان نظامًا قائمًا على المسؤولية وليس الخضوع. في عرضه لتكوين وكالة جديدة، -التي أصبحت فيما بعد الـ NSF- كان بوش شديد الثقة أن العلماء أنفسهم سوف يوافقون على التمويل لدرجة أنه دعم التشريعات التالية لذلك لعدة أعوام. ولفترة مؤقتة، سيطر الجيش على تمويل البحث العلمي. اليوم يسيطر الجيش على ميزانية البحث في حكومة الولايات المتحدة، مكونًأ ما يزيد قليلًا عن نصف الميزانية كلها. وبالمقارنة فإن وكالة NSF تحصل على 4 في المائة فقط. وقد أدى هذا إلى نفس الموقف الذي خافه بوش، تركيز مبالغ فيه على تطوير التطبيقات بدلًأ من توسيع آفاق التمويل العام للبحث العلمي. يمثل هذا الموقف تهديدًا خطيرًا لأمن أمريكا القومي. فكما يشير لازاوسكا: "إن قادة السوق من أكثر من المستفيدين من توسعة آفاق المعرفة". والولايات المتحدة كرائدة التكنولوجيا العالمية بلا منازع، يمكنها أن تحظى بأكبر قدر من المنافع من الاكتشافات الجديدة كما لديها الكثير لتخسره إذا تجاهلت الأبحاث النظرية. وبطرق عدة، فإن قضية تمويل البحث العلمي تعكس الجدل القائم حول التدقيق في احتياطي البنك الفيدرالي. ويبقى الدور المهم للسياسيين أن يعكسوا الإرادة الشعبية وليس أن يتدخلوا في العملي التقني للعلماء. كيف نتحرك إلى الأمام؟ إن العلم صناعة محافظة بطبعها. فالمؤسسة العلمية على بطئها وتثاقلها، تخدم كذلك الغرض الأسمى من حماية البحث من الفساد الذي قد يحدثه الباحثون عن الدعاية، والحمقى والشركات التي تود إحداث جدل تستغله من أجل أغراضها الخاصة. لذا بينما نحتاج إلى تغيير الكثير من الممارسات التي تدفعنا إلى حيث نحن الآن -من حيث تعاون العلماء كي يجعلوا اكتشافاتهم في متناول العالم- فإننا لازلنا بحاجة إلى الإبقاء على رؤية بوش: تمويل الأبحاث النظرية لتوفير البذرة التي ستنبت منها تقنيات مثيرة جديدة. والأهم من ذلك كله، إننا بحاجة إلى تقبل أن كلنا لدينا حصة في التمويل العام للعلوم. فبعد كل شيء، كان التمويل الحكومي هو ما جعل هاتف آيفون ممكنًا، وهو ما أدى إلى علاجات إعجازية وأدوية ضخمة النجاح، وهو ما أدى بنا إلى فك شفرة الجينوم البشري. وبدونه لكنا جميعًا أكثر فقرًا. |
Mentor Journey: The Critical Importance of Your Business Model Environment |
When you light up a candle on earth you will get the typical yellow flame. What happens if you light the same candle in zero gravity space? You get a different result: a blue round flame with a bit of pink hue. In nature, the environment has a huge influence on the outcome of anything we do. The same can be applied on the business model level. Business Model Environment Mapping A common and recurring mistake I observe in the field: entrepreneurs design business models in vacuum. In other words, they design business models without considering the impact of the industry forces, market forces, key trends and the macroeconomic forces. These forces can positively/negatively influence your business model. You can't ignore it. As an entrepreneur, you can change your business model but you can only adapt to your business model environment. There are some cases where a startup were able to revolt on the business model environment and force it to adapt to its business model. Example for that is the UBER case. They were able in the past 10 years to force the concept of ride sharing on the environment. But it came at the very heavy price of continuous daily challenges and millions of dollars spent on PR activities and lawyers. Business model environment mapping is one of the most important activities you must conduct at least on quarterly basis. Use this analysis to make small iterations to your business model and constantly upgrade your strategy and on the ground activities. Many entrepreneurs make the common mistake of ignoring this critical activity. So what happens when your business model environment offers you a drastic change like the corona virus spread? The corona virus spread is an alarming situation with very strong ramifications on both the world economy and the health of the world’s populations.However, from an entrepreneurial point of view, it can offer great opportunities as well. It all depends on the nature of your startup and what your value proposition is. In this article, I am sharing some thoughts about how some type of startups can actually benefit from the current conditions. For digital content startups: One of the direct effects of the corona virus is the customer’s natural motivation to stay at home the most possible time. It will offer startups with digital content and entertainment oriented value propositions the great opportunity of acquiring customers at a lower/free costs, depending on the brand visibility. Already companies like Netflix are witnessing a growth of 12% in the number of subscribers in the past few weeks. If your startup is in the domain of digital content like Netflix, Spotify, or any news and magazine site, you must take the opportunity to gain market traction and quickly acquire new customers with your content. My advice is that you tackle customers directly with special short term subscription offers. Remember, customer are currently naturally drawn to find something to keep them busy. They are motivated to find your product. Make it worth their while in terms of content interest and financial terms. For delivery startups: As mentioned earlier, customers will be naturally inclined to stay home longer. A natural result for that is the rise in home delivery apps usage. If you are working in this domain, you need to focus your value proposition not on delivery but rather on “Assured clean” home delivery service for a small extra fees. Make sure to do the extra effort of explaining how you make the service clean and sanitized. The faster you do that, the quicker you will acquire the highly concerned customers who will be content to pay for that. For robotics and drone tech startups: In the past few years, there is a rise in robotics and drone startups. The corona virus represent a great opportunity to transform all your R&D efforts into value in action. If there is ever a time to deploy robotics and drones on the streets with regulators willing to be more flexible about it, it is now. Already in China, drones have been used to monitor streets and measure citizen temperatures remotely. Other applications can range from using robotics in hospitals to distributing meds to delivering critical supplies to citizens in their homes. Quickly modify the tech to go with a value proposition that better suits the critically needed tools in the corona virus battle. There is no doubt in my mind that the current business model environment is challenging to say the least. By adapting your business model quickly to it, you can definitely find useful ways to sustain your startup and perhaps actually benefit from it. Your adaptation is critical for your survival. Work on it. Adapt. To know more about the author, please check his personal page here. Cover Photo Credet: Designed by jannoon028 / Freepik |
365 ideas in 8 minutes |
Last week, I was at Tata Power Delhi Distribution Limited (TPDDL), a joint venture between Tata Power and Delhi Government. The company provider power, non-stop, to almost 7 million in the NCR and adjacent areas. It was the plush, government style Guest House of Tata Power where I was housed and their Learning Centre where we did two hands-on Design Thinking workshops. We had a cohort of Super-100, the top performers from across the organization. Each team of 50 enthusiasts was entrusted with solving a few wicked problems: 1) improving the efficiency of meter installation team by 100%, 2) lowering the drop rate in new connections by half, and 3) improving the accuracy of material requirements planning to 99%. All three are good candidates for design thinking, as they meet the conditions of: audacity of goal, ambiguity of context, and availability of time. The diversity of team was also ensured with calling in folks from across functions, tenure, and subject matter. We had a little over 8 hours to achieve workable solutions for these three problems. So first thing first — we cut down on distractions. No laptops. No cell phones. The famous Delhi hospitality was cut down to two short tea breaks and one rushed lunch. After initial resistance, the folks abided as they saw the merit on being disciplined, after all both the problems and the participants were nominated by the CEO- Ganesh Srinivasan. That’s where leadership commitment is the starting point of a successful endeavor on problem solving. We quickly got on with the first stage of Design Thinking — Inspire, where we looked at the Design Brief, the short statement of purpose. Each team went about crafting a purpose that has a stretch in it, a built-in constraint, and yet keeping in vague enough to entertain multiple possibilities. The next stage was — Empathize and Define. Here, each of the three teams went about exploring the problem realm by adopting multiple frameworks and models. They used the Future-Back Mindmap, Stakeholder Map and the Journey Map. Each model, in turn, helped teams delve deeper into the problem, without necessarily solving it, and thereby making it much more solvable. They had spent almost 50% of their time in this stage, before they zeroes down on a few core causes worth addressing. The third stage — Ideate — was where we seek a high quantity of ideas to be then distilled into superior quality. They adopted the solo-brainstorming technique and the magic happened. 8 minutes of pin-drop silence resulted into 365 ideas across 50 participants. No discussions. No impressing upon other with your pet idea. No arguments. Just pure creativity. Once you get so many ideas, you have the liberty to chose the real promising ones. They narrowed the spread to 10% of the ideas and then got into the stage of Prototype and Test. They took on the play dough and Lego blocks like the kids they were in the distant past and gave shape to their ideas, in three dimensions. This very act offered tremendous clarity to the ideas and developed conviction in the team. They demonstrated their ideas as a 3-minute elevator pitch. Finally, the selected ideas are put through Scale, where tools like Business Models and Objectives and Key Results come in handy. In summary, it’s a fertile method of ideation, provided you spent a significant time investigating the problem which is worth solving. The same arrangement was repeated to Day-2 also, with a similar audience size, and ever better results, 410 ideas in about 30 min. Here’re my key insights from the experience: A lot can be achieved if you purposefully cut down on distractions. There was no power outage when people weren’t allowed to use their phones. Neither anybody got fired either! Spend 60% of your problem solving time on understanding the problem, from multiple perspectives. Adopt methods in the process. Keep your progress visible and adopt visualization methods. Problems when made visible and personal get addressed. Adopt solo-brainstorming. Get everyone to write down their own idea before opening up the discussion. Keep it tight on time and resources. Remember, 365 ideas in 8 minutes! To learn more about design thinking, read the book, Design Your Thinking. Article Source: Here. |
Why Do Startups In Egypt Suffer? (Part 1/2) |
A look into the Egyptian culture’s characteristics and its impact on the consumer The business owner: Hey Raafat we want to increase sales through our website - competitors are taking over the market! Raafat: Mr.Mohsen, we make special offers every week and we get many visits to our website. Mr. Mohsen: And do the visitors buy anything? Raafat: They look into our products and this is good for sales Mr. Mohsen: We want to improve the website’s interface. Raafat: But we made a new design two months ago and we paid thousands of pounds on it. Mr. Mohsen: Okay did you try to put ads on Facebook and Google? Raafat: We spend 20K pounds monthly on ads. Mr. Mohsen: Okay good. But do we have a variety of diversified products? And are their prices reasonable? Raafat: We have more than 2000 categories and some of our products won’t be found in any other store in Egypt. Mr. Mohsen: Then, where is the problem?!! ‘ Mr. Mohsen’s question is logical and has a logical answer, but it needs first a look into the Egyptian culture’s characteristics according to Hofstede's cultural dimensions theory. Who’s Hofstede? Gerard Hendrik (Geert) Hofstede is a Dutch social psychologist, former IBM employee, and Professor Emeritus of Organizational Anthropology and International Management at Maastricht University in the Netherlands. He’s well-known for his pioneering research on cross-cultural groups and organizations. His most notable work has been in developing cultural dimensions theory, where he describes national cultures along six dimensions: Power Distance, Individualism, Uncertainty avoidance, Masculinity, Long Term Orientation, and Indulgence vs. restraint. You can read more about Hofstede on Wikipedia, or on this specialized website for Hofstede's theory. The economic impact of Hofstede’s theory is the main focus of this article The first dimension Hofstede talks about is Power Distance, he measures the extent to which the less powerful members of a society accept and expect that power is distributed unequally, which means the higher the index value of a society, the more the society believes in the power distance within institutions and organizations, for example between the manager and the subordinates, or between the father and the mother in the house. And this power distance is strongly demonstrated by the consideration of examples of countries according to Hofstede’s power distance index scale, which ranges from 0 to 120, and the greater the value of the indicator, the greater the society believes in the idea of power distance. For example, we find that Denmark is at the very low end of this dimension compared to other countries with a score of 18, which indicates that the Danish people don’t believe there are major differences in power between managers and subordinates, as well as power between men and women in the house. And if we move south to a neighbor country like Germany, we’ll find that the score gets higher to be 35, which means that the German people venerate more the power distance. While in Russia, a country not geographically far away, the indicator jumps to 93. It’s one of the highest countries in the index, which means that the Russian people view the power differences in the society as a well-established fact. Egypt scores 70 in this index, it’s an average number in the world’s cultures but it tends to rise and make us from the cultures that highly believe in power differences and distance. This part of the article covered Hofstede’s theory and the power distance index, readers should now be able to understand what is this index and where do Egypt stand on it. Then in part 2 of the article, readers will know the relation between the power distance index and startups, and how to apply and use this index in Egypt to help Egyptian startups succeed and get into the market easily. The whole article aims to reduce the sufferings of Startups in Egypt. Stay tuned for part 2. This article was translated in English by Allaa Ghanem |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #2 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
هذا كل ما تحتاج معرفته عن مبادرة رواد النيل |
قام البنك المركزي بتوقيع إتفاقية مع جامعة النيل مدتها 5 سنوات تحت اسم "رواد النيل" تستهدف تنمية وتأهيل وزيادة قدرات رواد الأعمال من الشباب في المشروعات الصغيرة والمتوسطة. جاءت هذه الاتفاقية بعد أن أطلق البنك مبادرة لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة. مبادرة رواد النيل هى مبادرة شبابية تقوم بتوعية الشباب بريادة الأعمال بدعم البنك المركزي المصري. تشرف جامعة النيل الأهلية على تنفيذها بالتعاون مع وزارة التخطيط وأكاديمية البحث العلمي وجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة والعديد من الجهات المعنية. من أهداف المبادرة زيادة مساهمة قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال في تحسين إجمالي الناتج القومي، تأسيس مراكز خدمات تطوير أعمال متكاملة، زيادة عدد الشركات وخلق فرص عمل جديدة، زيادة الصادرات وإحلال الواردات وتحفيز مناخ الابتكار والإبداع. تقدم المبادرة العديد من البرامج المختلفة والتي تستهدف فئات متنوعة بدءً بالشباب وأصحاب الأفكار المبتكرة، مرورًا بالشركات الريادية وصولًا إلى أصحاب الأعمال الصغيرة والمتوسطة. 1- برنامج التوعية: يعتبر برنامج التوعية الواجهة الأولى للمتعاملين مع مبادرة رواد النيل من خلال منصات الاتصال بالجامعات المصرية. ينشر البرنامج رسائل تنمية وتوجيه لدعم رواد الأعمال المحتملين من خلال التعاون مع المؤسسات العلمية من جامعات ومعاهد عليا ومدارس فنية لتوصيل المفاهيم الخاصة بالمبادرة ونشر رسائله. يعمل برنامج التوعية في كافة محافظات الجمهورية ويتم تخصيص نطاقات للتغطية سنوياً ويتم الإعلان عنها من خلال قنوات الاتصال الخاصة بالبرنامج ويعتمد البرنامج على نشر المفاهيم والأفكار الريادية من خلال مدربين معتمدين على اعلى مستوى من الكفاءة والخبرة. 2- برنامج التحدي والابتكار: برنامج لدعم الشباب ورجال الأعمال والشركات الناشئة في مجالات الهندسة والأعمال الزراعية لتحويل أفكارهم الإبداعية والمبتكرة إلي منتجات أو خدمات. يستطيع التقديم في هذا البرنامج كلا من المبدعين وأصحاب المشاريع المبتكرة في مجالات الزراعة والهندسة من سن 21 سنة والشركات الناشئة التي لديها نماذج قابلة للتطبيق لتلبية حاجة السوق أو زيادة الإنتاج المحلي. 3- برنامج تحفيز نمو الشركات الصغيرة: يهدف إلى زيادة مساهمة الشركات الصغيرة العاملة في قطاعي الزراعة والصناعة في الاقتصاد القومي عن طريق توفير الإمكانيات المتقدمة اللازمة لنمو الشركات الواعدة منها مع نقل الخبرات المستفادة الى الشركات الأخـرى من خلال مراكز تنميـة الأعمـال بهـدف تحسـين تنافسية القطاعين على المستوى العام. 4- مراكز تطوير الأعمال: هي مراكز تابعة للبنوك وجهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر والجهات المعنية بتطوير المشروعات سواء الحكومية أو القطاع الخاص في أنحاء المحافظات. تتضمن الخدمات المقدمة داخل هذه المراكز الاتى: • إتاحة المعلومات والبيانات من خلال منصة "مشاريع مصر" • بناء القدرات والتدريب المهني للشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال • تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من الحصول على التمويل وتطوير أعمالها • تمكين النساء والشباب في تطوير أعمالهم • دعم كبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة في إنشاء وتطوير شركات صغيرة ومتوسطة • تحويل الشركات الصغيرة والمتوسطة من القطاع غير الرسمي إلى القطاع الرسمي من خلال خدمة الشباك الواحد 5- بيت التصميم: يعمل على التعاون مع الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة لترجمة متطلبات منتجاتها إلى واقع ملموس من خلال إتباع إجراءات التشغيل القياسية وإختبارها لتطوير المنتجات أو تنفيذها من خلال الهندسة العكسية من أجل التوصل إلى منتج قابل للتصنيع في السوق المحلي. إذا كنت من رجال الأعمال وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة ولديك أفكار أو منتجات هندسية تحتاج إلى تصميم او صاحب مصنع هندسي من شأنه المساعدة في تصميم وهندسة المنتج أو صاحب خبرات تقنية وعلي دراية بالصناعات الهندسية ويمكنك خلق وابتكار المنتجات فهذا البرنامج مناسب لك. |
Different Intellectual Property Rights from Startup Business Point of View |
This slideshow was originally published on Innovation Excellence In this slideshow, you will learn more about Intellectual property rights but this time from a startup point of view as well as how does it intersect with innovation. |
تطبيق أخطب: استخدام التكنولوجيا الحديثة للتعارف الجاد للباحثين عن الزواج |
لقد أصبح من الصعب مؤخراً إيجاد شريك حياة جاد ومناسب. لذا يوجد العديد من التطبيقات التي تقوم بتسهيل التعارف والارتباط ولكن للأسف تحتوي معظم تلك التطبيقات على حسابات مزيفة لأشخاص غير جادين في الارتباط. تطبيق أخطب هو تطبيق متاح مجانا على Play Store يساعد الشباب على اتخاذ الخطوة الرسمية الأولى في الزواج وهي الخطبة بعد التحقق من جميع الحسابات المشتركة على التطبيق من خلال مطالبة مستخدميه بإرسال البطاقة الشخصية للتحقق من هوية الشخص والمعلومات العامة مثل الاسم والعمر والحالة الاجتماعية. لقد قام مطوري التطبيق بتطوير انظمة تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي لخلق ترشيحات ملائمة ودقيقة للمستخدمين وتحديد مواصفات شريك الحياة. يسعى التطبيق إلى مراعاة الصفات التي يبحث عنها المستخدمون في الطرف الآخر من حيث التعليم والمستوى المادي والاجتماعي والطباع الشخصية التي يضيفها كل مستخدم إلى حسابه الشخصي. كما يحرص التطبيق على الحفاظ على سرية بيانات العملاء وخصوصية المستخدمين، ولهذا السبب فإن صور المستخدمين غير واضحة ويظهر الاسم الأول للمستخدم فقط.ومع ذلك الطلبات المقبولة يمكن أن ترى الصورة بوضوح. ولضمان مستوى أعلى من الخصوصية، لا يمكن البحث او الاطلاع على بيانات مستخدمي التطبيق إلا في حالة وجود ترشيح مناسب وجاد تتجاوب مواصفاته مع متطلبات الطرف الآخر ويتم إرسال إشعارات للمستخدمين حال وجود ذلك ويمكّن للمستخدم قبول أو رفض أو تأجيل النظر فى الترشيح. وفي حال قبول الطرفين للترشيح يمكن بداية التواصل من خلال التطبيق. يؤمن فريق أخطب بمفهوم "الالتزام" وبالتالي يمكن للمستخدمين التحدث إلى شخص واحد فقط في وقت واحد. لو اجتمع المستخدمون وقرروا الارتباط رسمياً، فسيعلنون خطوبتهم على التطبيق ويتم إلغاء حسابهم. وفي حال لم يتم التوافق بين الطرفين يتم إرسال طلب لإعادة تفعيل الحساب لترشيح شخص آخر يتناسب مع المواصفات المطلوبة. منذ إطلاق التطبيق في 2017 تم بالفعل أكثر من 130 خطوبة و 18 زواج. لقد وجد هؤلاء الشباب شريك حياتهم، واتخذوا خطوات جادة في بناء زواجا سعيد. الشركة حاليا محتضنة بمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. |
جارتنر: ممارسات الابتكار التي لا غنى عنها |
توفر هايب سايكل لممارسات الابتكار 2023، نظرة متعمقة على تطور أدوات الابتكار وأساليبه المتاحة لفرق الابتكار والمنظمات، حيث تزود المديرين التنفيذيين بالمعلومات المطلوبة لتحديد السياق الأنسب للاستخدام، وتخصيص الموارد بكفاءة، وتقلل من مخاطر قرارات الاستثمار في الابتكار، وذلك وفقًا لما نشره موقع شركة itonics أحد شركاء جارتنر المعتمدين. تهدف هذه المقال إلى تقديم ملخص لتقرير جارتنر، وتحديد مجموعة ممارسات الابتكار المذكورة فيه، وتقديم إرشادات حول أفضل طريقة لاستخدام هايب سايكل للعثور على ممارسات ابتكار واعدة لأعمالك. توفر هايب سايكل، المعترف بها كسلطة رائدة في مجال التكنولوجيا، للمديرين التنفيذيين إطارًا راسخًا وتمثيلًا بيانيًا لاعتماد ممارسات الابتكار، حيث تساعد على تحديد ممارسات الابتكار التي من المرجح أن تحقق قيمة على طول دورة الابتكار بأكملها. تُستخدم منهجية هايب سايكل بشكل شائع لإبراز تطور التكنولوجيا أو التطبيق وتوجيه نشرها ضمن أهداف عمل محددة. ملخص لتقرير هايب سايكل لعام 2023 لممارسات الابتكار لما كانت إدارة الابتكار تعتبر نظاما ناضجا نسبيا، فإنها تعتمد مجموعة واسعة من التقنيات والممارسات الراسخة لإدارة عمليات الابتكار بفعالية إلى جانب التغيير التنظيمي. وفقًا لجارتنر، «يجب على القادة التنفيذيين دراسة هايب سايكل لفهم الاتجاهات في الممارسات التي يمكن أن تساعد في تنظيم وتنفيذ الابتكار لتعظيم قيمة وتأثير برامج الابتكار الخاصة بهم عبر المنظمة». احصل على نسختك من تقرير "هايب سايكل" لعام ٢٠٢٣ حول ممارسات الابتكار يمكن تحديد العديد من الموضوعات في دراسة هايب سايكل لممارسات الابتكار: تنظيم الابتكار الممارسات الناشئة مثل وظيفة كبير مسؤولي الابتكار، وحاضنات الشركات، وبناء الشركات، وإدارة الملكية الفكرية الابتكارية كلها مجالات اهتمام تركز على المناهج المنظمة للابتكار، ومع تقدم إدارة الابتكار، أصبحت المنظمات مهتمة بشكل متزايد بالتعجيل بكفاءة العمليات ذات الصلة التي أنشأتها. ومع وجود عدد كبير من التقنيات الجديدة المتاحة لدفع هذه الإنتاجية، هناك فرصة جديدة لإنشاء إطار للابتكار من خلال اعتماد هذه النهج في وقت مبكر. تحسين عملية الابتكار والثقافة تقنيات مثل الابتكار المدفوع بالذكاء الاصطناعي، والتأثير، والتدريب على الابتكار، ومعايير الدعوة للابتكار الشامل في الممارسة العملية، ويشير هذا الاعتماد إلى الحاجة المتزايدة لفرق الابتكار لنشر المعلومات ذات الصلة بشكل فعال وتبادل المعرفة، وتعزيز الشفافية، والأهم من ذلك، دفع التعاون البناء للحد من المخاطر مع الحفاظ على ميزة تنافسية. الاستراتيجية وتحديد الفرص للتخفيف من مخاطر فشل الابتكار، يجب أن يكون تحديد استراتيجية الابتكار المتوافقة مع الأهداف الاستراتيجية الشاملة وكذلك تحديد فرص الابتكار في بداية كل برنامج ابتكار. الممارسات الناشئة في هذا المجال هي تصميم المضاربة، والتفكير السريع، وأطر نموذج الأعمال، والابتكارات الدقيقة، والابتكار القائم على البيانات. توليد الفكرة من المفهوم أن الأفكار الجيدة لا تنشأ - في الغالب - من منظور فردي، على العكس فقد أقرت المنظمات وفرق الابتكار بشكل متزايد قيمة وجهات النظر المتنوعة. ومع تطور ممارسة إدارة الابتكار، أعطيت الأولوية لتعزيز وسائل التعاون وجدواه العملية، نتيجة لذلك، أصبحت ممارسات الابتكار مثل الهاكاثون وتحديات الأفكار وورش العمل الابتكارية سائدة. تعمل أدوات إدارة الأفكار على تحسين التعاون من خلال إزالة أوجه القصور التي شهدتها هذه التقنيات من خلال تقديم تقييم غير متحيز وبوابات مرحلة واضحة، وبالتالي أصبح يُنظر إلى هذه التقنية على أنها تقع في منحدر التنوير وستصبح أكثر دمجًا في ممارسات الإدارة الأوسع وأنشطة العمل كالمعتاد. التقييم والتجريب تسعى الشركات جاهدة للتحقق من اتجاه منتجاتها في كل خطوة، كما تفعل الشركات الناشئة، وهذا يتيح «التمحور» المبكر، بدلاً من مطالبة المنظمة بالانتظار حتى النهاية عندما يكون التغيير صعبًا جدًا أو متأخرًا جدًا. أصبح التفكير التصميمي طريقة راسخة لتعزيز احتمالية الابتكار الناجح من خلال نهج متكرر يركز على التغذية الراجعة لتطوير المنتجات. الممارسات الناشئة التي تمكن الشركات الكبيرة من الاستجابة للظروف المتغيرة بشكل أسرع هي النماذج الأولية وتطبيقات التعاون المرئي. كيفية استخدام هايب سايكل في سياق عملك تقدم تقارير Gartner Hype Cycle وPriority Matrices للمديرين التنفيذيين لمحة عن الترويج النسبي للسوق والقيمة المتصورة للتقنيات و/أو تقنيات الابتكار. ينقسم كل رسم بياني لهايب سايكل إلى 5 مراحل رئيسية: مثيرات الابتكار قمة التوقعات المتضخمة حوض خيبة الأمل منحدر التنوير هضبة الإنتاجية وهذه المراحل الخمس، وتحليل التكنولوجيات والتقنيات الواردة فيها، توجه صانعي القرار بإثبات أن معظم الابتكارات والخدمات والتخصصات ستتقدم من خلال نمط من الحماس المفرط وخيبة الأمل، يليه الإنتاجية في نهاية المطاف. نعتقد أن إلقاء نظرة على الرسم البياني الذي تم إنشاؤه لممارسة أو مجال تهتم به قد يساعد الاستراتيجيين والمخططين من خلال تقييم ترويج السوق وإدراك القيمة ومزايا الأعمال ومعدل التبني والاتجاه المستقبلي للابتكارات. لفصل الهايب عن الوعد التجاري الفعلي وتقليل المخاطر في القرارات الاستراتيجية، يمكن للمبتكرين استكشاف المزيد من التحليل بواسطة جارتنر، وبالإضافة إلى المراحل الخمس، يشمل المنظور الكامل لكل مجال من مجالات الاهتمام ما يلي: تعريف واضح لكل ممارسة تحليل الأهمية النسبية للممارسة للسوق التأثير التجاري المحتمل الذي تحمله دوافع التبني العقبات التي يتعين التغلب عليها احصل على نسختك من تقرير "هايب سايكل" لعام ٢٠٢٣ من جارتنر لممارسات الابتكار المنشور على موقع شركة itonics. احصل على نسختك من "جارتنر هايب سايكل لعام ٢٠٢٣ لممارسات الابتكار" المنشور على موقع شركة Wazoku. |
The Newest version of Entrepreneurs Finance Guide |
This guide aims to inform entrepreneurs and business owners by clarifying the types of investment and the appropriate investors for their startups, depending on the type of company, its activity and the current investment phase. The guide was issued by OceanX in Saudi Arabia. Download your version Here. |
StartUp Safari is an event that You Don’t Want to Miss |
In collaboration with RiseUp, Startup Safari came to Cairo for the second time and took place on 11 and 12th of March. Startup Safari is a tour where different startups in the ecosystem open their own doors to the attendees. Once again RiseUp took the initiative and organized a very successful 2-day tour around successful startups, and accelerators in Cairo. The visit started with Urban Station- a co-working space- where attendees were introduced to the co- working space environment and the different services they provide to their customers. During the visit, Hashem -an entrepreneur who sets his office in Urban Station- Co-founder of Moather, an online platform that connects content writers together, gave a small talk about how a startup can work virtually if the teams are not in the same country. He also mentioned some the challenges they met and the talk was followed by a very interactive Q&A session. The next stop was at the famous startup Instabug. The attendees took a tour into the office. The office environment presented the team’s fun, active and creative spirit which was easily conveyed to the attendees. In each room in the Instabug’s office, you can find a different yet very creative theme that can help you unleash your ideas and help you develop your idea in the most creative way. Although they work hard to reach their goal, they do not forget to have fun and bond together all the time. The team‘s passion to work and to the startup’s success was obvious during the presentation they gave to the attendees on that day. The third and last stop during the first day of the tour was at Flat6Labs. Willie Elamein, Managing Director Flat6Labs, gave a small presentation about the accelerator and the future of startups/ entrepreneurship in the MENA region. He also talked about the key factors that make you (a startup/idea) eligible to join Flat6labs which are having a technical and business development member in your team, the story telling of the innovation/ the idea itself and finally the market size (the potential of the idea). On the next day, RiseUp team took the attendees on a tour around different entities – VCs, startups etc. in The AUC GrEEk Campus. The tour started with Orcas – CairoSitters, the marketplace for tutors and babysitters as they call it. Amira El Gharib, Orcas General Manager, introduced Orcas and the process of the startup as well as the challenges that they met at the beginning and the challenges they are having in the meantime to transition from offline to online as well as finding the most effective way to fill in the gaps. RiseUp team didn’t want their attendees to view only one side or two sides of the ecosystem, that’s why Cairo Angels was the next stop. Menna Abdel Rahman, General Manager at Cairo Angels, gave a small talk about their role in the ecosystem and their criteria in choosing both Investors and startups and the potential Cairo Angels see in the startups they invest in and she gave GetMumm as a live example and said testing is the key and this is What GetMumm team did when they first started. The visit ended by some questions and then the attendees moved to MO4 Network. At MO4 Network, the attendees saw a different side of the ecosystem, the media side. MO4 is a creative media agency that manages CairoZoom and CairoScene and recently Startup Scene that focuses only on the entrepreneurship ecosystem. Valentina Primo, Editor at Large of Startup Scene and Editor of Scene Humans at CairoScene, toured the attendees around MO4 Network and spoke about what they do generally and introduced MO4’s different teams. Then Valentina explained the different factors/ techniques aka different media channels around us that get help in reaching out to more audience. Going back to the startups' environment, the attendees landed at Makouk startup, which creates educational games for children and adults. As I said before each startup has its own spirit and it tries to reflect it to the attendees in one way or another. Makouk divided the attendees into 2 groups and shared with them their story and some of the games they produce. The attendees had so much fun while competing with each other and try winning the game and this made them ready to the last stop which was Injaz, Egypt. In Injaz, Egypt Ibrahim Mahgoub, Entrepreneurship Programs Consultant, gave a presentation about why incubators fail; where he listed 3 main reasons about this issue. First was program design elaborating that an incubator is more than just space for startups to develop their product at and this shouldn’t be the case. The second was value-added metrics, where incubators focus on being the next unicorn instead of focusing on the value itself. Third and last was mentorship where some incubators get the right mentor but they do not utilize his/her capabilities as it should be. For example, you can’t get a mentor who is expert at giving 5 min. mentorship and tell him to give a 2-hour mentorship session etc. The tour was filled with very useful information about the entrepreneurship ecosystem as well as exposure and networking opportunities. Also, we were able to see the different environment of each startup and know more about them as well as what motivates them to move forward. The attendees were very happy and a lot them said positive feedbacks about the tour and wished that there would be more startups next time. |
التجارة الإلكترونية في مصر: طريق ممهد أم مليء بالصعاب؟ |
مصدر الصورة: Fashion Luxury Stores Blog بدأ العد التنازلي لدخول المدارس، وأسرعت العائلات لشراء مستلزمات المدارس، فترى رفوف المحلات شبه خالية من المستلزمات الأساسية وهناك صفوف طويلة عند ماكينة الدفع، يظهر الملل على الواقفين فيها من طول الانتظار، لكن لحسن الحظ، هناك صف آخر يمكن أن يقف فيه سريعي الملل هؤلاء! مع انتشار التجارة الإلكترونية e-commerce في مصر وحول العالم، يبدو أن مستقبل التجارة سيأخذ طريقًا جديدًا ليصبح لها شكل مختلف عن ماضيها. ما هي التجارة الإلكترونية؟ التجارة الإلكترونية هي استخدام الإنترنت للتجارة في المنتجات والخدمات سواء بين الشركات وبعضها B2B أو بين الشركات والأفراد B2C. لنتأمل قوة التجارة الإلكترونية في قصة جيف بيزوس؛ في عام ١٩٩٤ بدأ بيزوس كمدير للتمويل بـجمع الأموال ليبدأ أول محل إلكتروني للكتب عرف بكدابرا (cadabra.com) و يعرف الآن بأمازون amazon.com. في عام ١٩٩٥ أطلق جيف الموقع من جراج منزله في بلفيو وتمكنت الشركة من تجاوز مبلغ ١٥٠ مليون دولار في المبيعات السنوية بالسنة الثالثة، مع العلم أن وول مارت Walmart لمؤسسه سام والتون احتاجت إلى ١٢ عام و٧٨ مخزن للوصول إلى ذلك، وفقا لدراسة أجرتها هيث تشارلز في جامعة كزافييه. يرجع تاريخ التجارة الإلكترونية إلى عام ١٩٧٩، عندما عرض رائد الأعمال الإنجليزي مايكل ألدريتش أول نظام للتسوق عبر الإنترنت. كان ١٩٨١ هو عام انطلاق التسوق الإلكتروني بين الشركات عندما أطلق توماس هوليدايز أول موقع للتسوق الإلكتروني في إنجلترا. في ١٩٨٤ انشأ أول موقع للتسوق الالكتروني بين الشركات والأفراد جايتسهيد سيس / تيسكو. ولقد كانت العشر سنوات التالية مليئة بالإنجازات بالنسبة للتجارة الإلكترونية. وبدأت الشركات في استخدام الإنترنت للتعاملات المالية. في ١٩٨٥ تم إنشاء أمازون وإيباي -أهم مواقع التجارة الاكترونية-. اليوم هناك العديد من المواقع التي تقدم خدمة التسوق عبر الإنترنت للمستخدمين حول العالم مثل علي بابا وتيسكو (Tesco) وشوبيفاي (Shopify)، كما قامت معظم العلامات التجارية بإنشاء محلات الكترونية بالتوازي مع محلاتها العادية. و يشير موقع statista.com الخاص بالإحصاءات أن ٤٠% من مستخدمي الإنترنت في العالم قد قاموا بشراء منتجات عبر الإنترنت، ويقدر عددهم بما يزيد عن مليار مشترٍ. السوق المصرية للتجارة الإلكترونية اليوم وتقدر وزارة الإتصالات المصرية أن عدد مستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء مصر يبلغ ٤٦٫٢ مليون شخص، وهو ما يمثل أكثر من ٥٤٪ من مجموع السكان. وتعتبر مصر في المرتبة الـ١٤على مستوى العالم وفقًا لموقع internetlivestate.com. وفي عام ٢٠٠٦ أطلق رونالدو مشوار -وهو رائد أعمال سوري- موقع سوق دوت كوم (Souq.com)، وبذلك أدخل التجارة الإلكترونية للمرة الأولى في دول يبلغ عدد مستخدمي الإنترنت فيها ١١٠ مليون شخص حسب تقديرات باي بال (PayPal). وقد جذب هذا الموقع أكثر من ٦٫٢ مليون مستخدم مسجل ما بين بائعين ومشترين في ٥ دول، مما يمهد الطريق لانطلاق منصات أخرى. في عام ٢٠١٢ قامت شركة روكيت انترناشيونال بتكوين فريق من رواد الأعمال لإطلاق جوميا (Jumia)، وهو موقع للتسوق عبر الإنترنت لديه مستودعات (Warehouses) في ٩ دول من بينها مصر. وعلى الرغم من المنافسة القوية مع سوق دوت كوم، استطاعت جوميا أن تؤسس قاعدة قوية من العملاء في مصر. وباستخدام حوالي ٣٠٠ موظف، تمكنت الشركة من اجتذاب أكثر من ١٠٠٠٠٠ مستخدمًا وتوفير أكثر من ٦٠٬٠٠٠ منتجًا. وفي هذا العام ضخت الشركة ٢٠ مليون دولارمن الاستثمارات في السوق المصرية. وفي حين يبقى سوق جوميا أكبر منصات التجارة الإلكترونية في مصر، إلا أن هذين المتنافسين لا يحتكران السوق. وتعد بيبي بونز (Babyboons) مثالًا لمنصة التجارة الإلكترونية التي استطاعت الإنضمام إلى السوق في عام ٢٠١٣، حيث تستهدف شريحة أمهات الأطفال حديثي الولادة. وقد تمكنت عدة منصات من العثور على مكان لأنفسهم، بينما لايزال البعض الآخر في طريقه لذلك. التحديات التي تواجه التجارة الإلكترونية في مصر مع كل الوعود والآمال التي تحملها التجارة الإلكترونية، يبقى هناك تحديات تبعد الناس عنها مما يهدد تقدمها. فوفقًا لتقرير صادر عن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فإن أكثر من ٥٦٪ من إجمالي الأسر المصرية ليس لديها الوعي الذي يجعلها تستخدم التجارة الإلكترونية. إلى جانب صعوبة الشحن والنقل، تمثل الجوانب المالية والقانونية صعوبات أمام التجارة الإلكترونية. إن عدم الاعتراف القانوني بالعقود الإلكترونية يشكل ما لا يقل عن ٢٤٪ من عوائق الاستخدام المنزلي، كما يشكل عدم وجود وسائل دفع مريحة على الانترنت ١٦% من المشاكل، وفقاً لوزارة الإتصالات. وعلى الرغم من ذلك، فقد عملت الشركات على ابتكار حلول عديدة لمواجهة هذه التحديات، مثل الدفع نقدًا عند التسليم كخيار للدفع والتوسع في حملات التسويق الخاصة بهم للوصول إلى المزيد من المستخدمين ورفع مستوى الوعي حول التجارة الإلكترونية. وبرغم أن الإحصاءات تشير إلى أن دولارًا واحدًا فقط يُنفق في التجارة الإلكترونية مقابل ١١ دولار في التجارة العادية، إلا أن حجم الإنفاق على التجارة الاكترونية قد نما من ١٫٢ تريليون دولار في ٢٠١٣ إلى ١٫٧ تريليون دولار في ٢٠١٥. ومن المتوقع أن يصل إلى ٢٬٣ تريليون دولار في ٢٠١٧ تبعًا لموقع eMarketer. سيتيح معدل النمو هذا فرصًا جيدة لمن يريدون تجربة المجال أو مستعدون بالفعل لأخذ القرار الحاسم وبدء مشروع جديد في عالم التجارة الإلكترونية. |
ICT Impact on Economic Growth: The Cases of Egypt and India |
Information and Communication Technology (ICT) impact on economic growth has been illustrated by first presenting two countries with emerging ICT industries over the last years and have potential of further growth where figures and numbers at the end of this work show that Egypt’s ICT’s Gross Domestic Product (GDP) contribution grew by 13% in 2014-15 to reach 4.1%, while the ICT sector in India is expected to contribute 9.5 percent of India’s Gross Domestic Product (GDP) in 2015-2016. As indicated by the cases of Egypt and India, which show rapid growth in the ICT industry over the past years, ICT has become the main contributor to the economy of these two countries with Egypt’s ICT’s GDP contribution expected to reach from EGP 65 billion (USD 8 billion) in FY 2014-2015 to EGP 195 billion (USD 25 billion) in FY 2020-2021, while the ICT sector in India is expected to contribute 9.5 percent of India’s Gross Domestic Product (GDP) in 2015-2016. To read the full paper, click here. |
What is Open Innovation? |
Heard about open innovation and don't know what is that? Here is a quick guide to help you find out what open innovation is. This can be a good starting point to actually know what are the different types of open innovation and why is it good for companies to adopt open innovation. |
1-Click Download "PIG Strategy" (Simplified Edition) |
PIG Strategy is revolutionary, unprecedented yet sensible. PIG is revolutionary. It turns upside down how most business people perceive pain: from bad and destructive to good and constructive. PIG Strategy proves that the long-held sacred belief in the customer experience world that “Customer pain points are bad and have to be eliminated” is fallacious and no longer valid. PIG is unprecedented. It builds a brand by allowing pain, identifying good pain, and enlarging the pleasure-pain gap. PIG Strategy unleashes the full potential of a brand and maximizes its resource productivity by making a paradigm shift from ‘continuous improvement’ to ‘creative aggravation’. Pain is vital for creating a remarkable brand. PIG is sensible. It does not go to unrealistic and unsustainable extremes: only pleasure, only customer or only progress – extremes that don’t work and can’t last. PIG Strategy restores a realistic and sustainable balance between 'pleasure and pain’, 'customer and brand’, and 'progress and regress’. Sensible approaches work and last. I published the article Stop Trying to Eliminate Customer Pain Point in the Harvard Business Review (Chinese edition) to demonstrate the merits of PIG Strategy. Over 20 independent research projects have been conducted globally across a variety of industries, collecting data from more than 30,000 customer interactions to validate the insights and theories behind this eccentric strategy. With content based on PIG Strategy, the world's 1st CX (customer experience) certification program has run in 19 international cities and certified business executives from world reputable companies across six continents. PIG Strategy was first licensed in Belgium and the Netherlands. Enjoy the book. "1-Click" Download The simplified edition of this uncommon business book is only available in PDF (4.29 MB). 1-Click Download (no registration need) >> Source linek. |
Overview of GARTNER’S Top Strategic Technology Trends Report for 2023 |
Based on the report published by Gartner about key ten technology trends for 2023, an overview is presented below on how businesses could leverage these technologies in line with their strategies to achieve their targets within the next couple of years through the following: Defining business goals Saving costs Improving margins Achieve Growth Pivot to a reinvented business model The impact of three different examples of technologies listed in the report on business outcomes is classified into 3 scopes as follows: Optimize: AI Trust, Risk and Security Management (AI TRiSM) Achieving better results with AI adoption by, first, increasing reliability for IT systems and, second, imprdata-driven decision making thus maximizing value from data in addition to protecting and growing business brand. Scale: Industry Cloud Platforms Providing integrated cloud services that are customized to fit the specifics of the user’s industry hence increasing organizational agility, speeding innovation, and accelerating time to value. Pioneer: Metaverse Reinventing engagement with employees and customers through virtual workspaces in metaverse-related technologies aiming at increasing revenue. Following this brief will be a series of three articles describing selected technologies from Gartner’s report with more in-depth analyses. |
6 Co-Working Spaces for Entrepreneurs Based in Cairo |
As an entrepreneur, you will most likely start with a raw idea working from the comfort of your small home office. But, as you take on more responsibility, you will start looking for a place with zero distractions that allows you to focus on staying on top of your To-Do list, get access to a stable internet connection, and use meeting rooms to meet up with your team, clients, partners, and host startup events. Guess what?! This is what Co-working spaces are for and the best part is that you pay only for what you use. You can book your desk, office space or venue for a couple of hours, a number of days/weeks or even a month. So, if you are an entrepreneur looking for a place to get your startup off the ground then this blog post is for you. Below is a list of co-working spaces available to entrepreneurs in Cairo according to their location. Downtown: 1) XCO Business Space XCO is a business space that targets freelancers/entrepreneurs looking for office/venue space, and consulting services. Location here. 2) Muqaddima Co-Working Space Muqaddima is a shared workspace located in the Greek Campus that provides dedicated desk space, meeting rooms, lockers and other business services. Location here. Heliopolis/Nasr City: 3) AlMaqarr Co-working Space AlMaqarr co-working space provides the possibility of renting a desk, office space or a venue for trainings, workshops or startup events. It also, gives you access to the community’s networking events and workshops. Location here. 4) 302 Labs 302 Labs co-working space is definitely your go-to place if you are looking to get things done in a professional workspace, network with like-minded individuals and have some fun in their cool entertainment corner. Location here. Maadi: 5) District Spaces District Spaces offers office space, meeting rooms, and a café where you can get some work done or meet up with your team while enjoying a wide selection of food and beverages. Location here. Dokki: 6) Creativo Co-working Space In addition to offering shared and dedicated office space, you can book the space for your events. Creativo also offers its community of entrepreneurs, freelancers and small business owners a variety of workshops and learning opportunities. Location here. If you have any notes you would like to add, or wish to add your co-working space to this list please shoot me an email to [email protected] and I will go ahead and update it. |
5 lessons an entrepreneur can learn from Fawry’s acquisition |
The news break in November was Fawry’s biggest deal, Egypt’s first e-payment platform that got acquired for 100 million dollars. Ashraf Sabry, Fawry’s CEO told EgyptInnovate the inside story. Here we tried to capture how Fawry could land such an offer and what entrepreneurs can learn from the acquisition. What's the story behind starting Fawry? Before Fawry, we were working on a project based revenue company and we wanted to shift to a recurring revenue company. Project based revenue is when your company bids for a project, you start implementing it afterwards you receive your money, recurring is when you gain revenue along with the transaction immediately. Working on a project based companies is always subject to fluctuations, hard financials and a lot of technical issues, thus the pattern of business is not easy then.While the recurring revenue has more continuity and is easier financial wise. This was the ignition of the idea, then we started to think what businesses have a recurring nature, after research, we found that bill payment and e-services is what we are looking for and shall be our next step. 1. Hard work can open locked doors, if you believe in your idea, keep knocking. Sabry recalls the challenges that faced the team, at the beginning, we faced the normal challenges any starting business faces, convincing people with your idea. We were trying to convince the shareholders to create a platform that will enable individuals to pay their bills from the nearest grocery market or pharmacy, no one believed this could happen. According to Sabry, Fawry’s first challenge was to convince the founding investors with the idea of the e-payment business in Egypt. Secondly, convincing customers like Vodafone and Egypt telecom and Egyptair, that the public will use this service, it wasn’t an easy mission.Then comes convincing the public to use an untraditional e-payment method and feel secure paying with their credit cards online. Finally, they were questioning if they were going to create their own technology or buy an existing one. We had good researchers, who became partners afterwards, they researched the available technologies and we found that it won't be the best option for us, so we decided to build our own technology and hired a good technical team. Our decision was built on research and resources forecasting. It took some hard work, till the doors started to open one after the other. 2. Persistence with flexibility is the secret ingredient On how Fawry overcame these challenges, Sabry explained, persistence was the most important factor for creating a service in a non-existing market. The case wasn’t only in the market, it was also a matter of cash. At a certain time any team will run out of cash, that’s why you need to create a good track record that can support you at that time. He elaborated, "Start when you have an enough amount of cash that will help you create a track record, by which you can convince your investors to join you for another round. You can’t say that your project requires 7 million EGP to start and will start as soon as you get two million, probably you won’t reach anywhere." Finally, the team was flexible enough to accept lower margins and once the idea became more mature, targeted customers agreed to join them, but again that required a lot of compromising at the beginning. 3. If you’re going to work with the government, pack for a long journey As part of Fawry’s services, they had to work with the government. Sabry told us that was very challenging and it needs the team to be prepared for it. He continued, things that require a month could take up to 12 months. It was a long journey, not a one shot deal. His advice to entrepreneurs who want to work with the government is to find sponsors from the government, not just nice people who like the idea. He must have influence and authority to support them with actions. Additionally, they have to be nagging, nagging, nagging till they reach their target. 4. “Luck is what happens when planning meets opportunity”- plan before you jump. Sabry recalled the inside story of the acquisition and how they went through the whole process. After your investors spend 5 years with your company, people start to think of moving out or selling their shares. At the beginning, people offered to but Fawry for an amount of x, some of the investors agreed to the offer. The management team thought to wait and they carried out a structured planning process, framing what they have and knowing what they want. Afterwards, the investors offer was maximized by 1.4 x. Although Fawry is a 5-year-old company, the company’s life span is not always an indicator for success. Investors seek good management, the opportunity of growth and a good record of financials. He continued, “If you have some patience and courage to walk a more structured process, you can reach a great satisfying value.” 5. Achievements are not measured by numbers only "What's next for Fawry is introducing new products, exploring more markets and enhancing their technology. Since the team is working with technology it's a continuous evolution, we can’t stop. And if you stopped innovating, you die.", Sabry explained. "We believe that Fawry has the technology and the know-how that can help them expand in more markets regionally and globally not only local markets". On Fawry's biggest achievements Sabry said it was establishing a strong brand in a very short time, building an organization that can continue and having the right people and a prudent management. This was reflected in building a platform that is carried 1.5 million transactions till now. And finally, “Smooth seas do not make good sailors” Sabry’s advice to entrepreneurs was to start now and keep in mind that they can start at any time. “Exploit your idea well, research what was done before and what are the challenges of this idea. If you decided to take the entrepreneurship journey, consider the risk and know that it requires very high persistence. “Nice” ideas only do not make clever entrepreneurs.” He added, “Search for the right partner and always focus on hiring the good people. It is always people, people, people and partners, partners, partners!” |
Brimore, Retail Distribution Platform, raises $800k in Seed Funding |
Brimore, a direct-selling distribution platform that connects manufacturers with consumers, announced that it has raised $800k in a seed funding round co-led by Algebra Ventures and Endure Capital, with participation from 500 Startups, Flat6labs, and angel investors. Brimore is a technology-powered retail distribution platform that allows manufacturers direct access to local communities who can promote and consume their products. ‘92% of our distributors are women who want high-value jobs and the option to work from home,’ says Sheikha, CBO & co-founder. ‘ We started in Egypt but we’re aiming to grow in other emerging markets, particularly in Africa.’ “Brimore allows women to sell different locally made products to their social circles either physically or through online shops, to target retail shops at their streets to act their supplier, and build a sales force and manage it through our platform. Brimore supports with training and capacity building, and with our recent service centers, this impact is magnified,” Sheikha told EgyptInnovate. “50% of our top performers never had a sales experience in their lives, now they gain a decent income and started expanding beyond their homes, many have of them have tens of people in their team, with demonstrated leadership and growth, they are forming a powerful tool for market penetration,” added Sheikha. Brimore was founded in 2017 by Mohamed Abdulaziz, Ahmed Sheikha, and Mahmoud Refaay, a team with extensive domain experience in FMCGs, direct selling, and distribution management in multinationals, and today, Brimore currently sells in all of Egypt’s Governorates, according to Sheikha. |
٢٠ مقولة مأثورة يمكنها أن تساهم في تحقيق حلمك |
الإلهام هو مفتاح الإبداع وخلق الأفكار الجديدة، قم بقراءة تلك الأقوال المأثورة فمن الممكن أن تساعدك أن تُبدع وتثق بنفسك وتحقق حلمك. |
7 فائزين بجوائز المسابقة الفرنسية المصرية للشركات الناشئة: 750 ألف جنية مصري مجموع الجوائز ورحلة ترويجية إلي فرنسا |
في إطار رغبة مشتركة بين مصر وفرنسا لدفع سبل التعاون الثنائي في مجال الإبداع والابتكار وريادة الأعمال، وعقب إعلان النوايا الذي تم توقيعه بين البلدين في يناير 2019 بهدف تدعيم ريادة الأعمال وتعظيم فرص نمو الشركات الناشئة في مجال الخدمات الرقمية، قام وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د. عمرو طلعت وسفير فرنسا في مصر السيد/ ستيفان روماتيه، ومحافظ البنك المركزي السيد/طارق عامر في مطلع الشهر الماضي بإطلاق مسابقة “France Supporting Innovation In Egypt”. وتتطلع المسابقة الى دعم الشركات الناشئة في مرحلة النمو وتطوير المنتجات والأسواق لتقود التحول التكنولوجي في مصر وتنافس عالمياً في القطاعات ذات الأولوية المشتركة للتعاون بين مصر وفرنسا وهي الصحة والتكنولوجيا المالية والمدن المستدامة من خلال منح فرص البحث عن أفكار مبتكرة وحلول عصرية رقمية من الشركات الناشئة ورواد الأعمال في مصر بمساندة 15 شركة فرنسية منها أكسا وكريديه اجريكول وأورانج وشنايدر الكتريك ودانون وسانوفي وفاليو وغيرها. ما الذي نبحث عنه في المسابقة؟ يمكن أن تتغير حياتنا إلى الأفضل باستخدام التكنولوجيا الرقمية عن طريق تطوير منصات تستخدم طرق مبتكرة للتفاعل مع العملاء أو تتيح طرق جديدة لممارسة الأعمال، مما يسمح للمؤسسات بأن تكون رشيقة في الاستجابة وسريعة في رد الفعل علي الاحتياجات المتغيرة للسوق والاستفادة من تحليلات البيانات. المسابقة بدأت بالفعل باستقبال مشاركات رواد الأعمال والشركات الناشئة وحتى يوم 15 يناير 2020 عبر موقعها: startup.franceinegypt.com في المرحلة الأولى من المسابقة وبعد انتهاء مرحلة التقديم سوف تقوم لجنة من الحكام بتقييم المشروعات والعروض التقديمية للفرق المتقدمة في الفترة ما بين يناير إلى فبراير 2020 لتحديد أفضل المشاركات واختيار الشركات الناشئة المؤهلة للنهائيات، ومن ثم إدراجها في معسكر تحضيري مكثف ينظمه سوياً شركاء المسابقة المختصين بدفع بيئة الابتكار وريادةالأعمال في مصر وهم TIEC و Falak و Flat6Labs وEFG EV Fintech بهدف تطوير الأفكار المشاركة وتحضيرهم للنهائيات. وفي المرحلة التالية، سوف يتم تنظيم حدث كبير في مارس المقبل لاختيار الفائزين السبعة بالمسابقة والإعلان عنهم بحضور شخصيات عامة فرنسية ومصرية ومستثمرين وممثلين عن البيئة الاقتصادية ومجموعة من الشركات الفرنسية والمصرية. سوف يحصل الفائزون بالمركز الأول والثاني في كل من المجالات الثلاثة علي مجموع جوائز بقيمة 750 ألف جنية مصري، وسوف يتاح لهم فرصة المشاركة في برامج لتسريع الأعمال برعاية شركاء التنمية TIEC و Falak و Flat6LabsوEFG EV Fintech، و هذا سيتيح لهم فرصة تنمية شركاتهم نظراً للخبرة الواسعة التي يملكها الشركاء في مجال تطوير الشركات الناشئة والمشاريع التكنولوجية. كما سيحصل الفائزون على فرص التوجيه والدعم والاستضافة والتعريف بالفرص الاستثمارية وخدمات تحفيز الأعمال الأخرى حصرياً من قبل كبري الشركات الفرنسية الراعية للمسابقة، بالإضافة الي إتاحة الفرص لهم لدخول الأسواق العالمية التي يصعب الوصول لها بدون الدعم المذكور من الهيئات المختلفة في مصر وفرنسا. بالإضافة إلى جائزة خاصة باسم Coup de Coeur لأحد المشروعات المرشحة للنهائيات يقدمها مجتمع الاعمال الفرنسي في مصر بقيمة 150 ألف جنية مصري. وآخر الجوائز المقدمة للشركات الفائزة السبعة هي تأَهّلُهم تلقائياً كفائزين في "التحدي الرقمي لـ 1000 رائد أعمال أفريقي" وهو حدث يعقد بمناسبة القمة الافريقية-الفرنسية 2020 ، حيث ستدعو فرنسا 1000 من رواد الأعمال الأفارقة إلى بوردو لعرض شركاتهم ومشاريعهم في "The City of Solutions" ، وهو معرض متخصص في المشاريع والحلول المصممة للمدن المستدامة وسوف يعقد في الرابع والخامس والسادس من يونيو 2020 في بوردو بفرنسا. للمزيد من المعلومات والتقدم للمسابقة ، برجاء الاطلاع على الموقع الرسمي للمسابقة أوتابعنا على صفحة الفيسبوك الخاصة بالمسابقة. |
تأثير رأس المال الجريء للشركات على البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا |
شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في السنوات الأخيرة تحولاً كبيراً في البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مدفوعاً إلى حد كبير بتدفق رأس المال المخاطر للشركات. وعلى عكس رأس المال الاستثماري التقليدي، ينطوي رأس المال الاستثماري المؤسسي على استثمار الشركات في الشركات الناشئة الخارجية لتعزيز الابتكار والوصول إلى تقنيات جديدة وإقامة شراكات استراتيجية تتماشى مع مصالحها التجارية. وقد كان لهذا الاتجاه آثار عميقة على الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث أثر على كل شيء بدءاً من ديناميكيات التمويل ومسارات الابتكار إلى المواءمة الاستراتيجية والتوسع في السوق. ينمو نشاط رأس المال الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مع سعي الشركات المحلية والدولية للاستفادة من روح ريادة الأعمال والابتكارات التكنولوجية النابضة بالحياة في المنطقة. وقد قامت شركات بارزة في قطاعات مثل الاتصالات والتمويل والطاقة بتأسيس أذرع استثمارية للاستثمار في الشركات الناشئة التي تكمل أو تعطل أعمالها الأساسية. الدافع وراء هذا التحول هو الحاجة إلى التكيف مع الأسواق المتغيرة بسرعة والرغبة في تسخير التقنيات الثورية التي غالباً ما تجلبها الشركات الناشئة. تعزيز فرص التمويل الوصول إلى رأس المال من أكثر الآثار المباشرة لرأس المال الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو زيادة توافر رأس المال للشركات الناشئة. فغالبًا ما تستثمر شركات رأس المال الجريء مبالغ كبيرة يمكن أن تساعد الشركات الناشئة على توسيع نطاق عملياتها والتوسع في أسواق جديدة وتعزيز قاعدتها التكنولوجية. وهذا أمر بالغ الأهمية بشكل خاص في منطقة قد تكون فيها مصادر التمويل التقليدية محدودة أو حذرة للغاية. منظور الاستثمار طويل الأجل على عكس بعض شركات رأس المال المخاطر التقليدية، غالباً ما يكون للمستثمرين من الشركات أفق استثماري طويل الأجل. وينبع هذا من اهتمامهم الاستراتيجي بالشركات الناشئة التي يستثمرون فيها، مما يوفر دعماً مالياً أكثر استقراراً للشركات الجديدة للابتكار والتوسع دون ضغط العوائد السريعة. الفوائد الاستراتيجية والإرشاد الخبرة والإرشاد في المجال تستفيد الشركات الناشئة التي تدعمها شركات رأس المال المخاطر من أكثر من مجرد المدخلات المالية. فهي تحصل على إمكانية الوصول إلى ثروة من المعرفة الصناعية وإرشاد الخبراء والخبرة التشغيلية من الشركات الداعمة لها. ويمكن أن يكون هذا الأمر لا يقدر بثمن بالنسبة للشركات الناشئة التي تتطلع إلى الإبحار في الصناعات المعقدة والمناظر الطبيعية التنظيمية. الوصول إلى الأسواق وتوسيع الشبكة غالباً ما توفر الشركات الداعمة للشركات الناشئة للشركات الناشئة إمكانية الوصول إلى شبكات السوق الواسعة وسلاسل التوريد وقواعد العملاء، مما يسهل اختراق السوق بشكل أسهل وأسرع. وبالنسبة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يمكن أن يعني ذلك سرعة التحقق من صحة نماذج أعمالها وتسريع مسارات نموها. الابتكار والتقدم التكنولوجي تعزيز الابتكار تحفز صناديق رأس المال الجريء الابتكار داخل منظومة الشركات الناشئة من خلال تمويل التقنيات ونماذج الأعمال الجديدة التي قد يعتبرها المستثمرون التقليديون محفوفة بالمخاطر. ويكتسب هذا الأمر أهمية خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تتطور قطاعات مثل التكنولوجيا المالية والطاقة الخضراء والتجارة الإلكترونية بشكل سريع. نقل التكنولوجيا غالباً ما تقوم الشركات الناشئة بتطوير حلول مبتكرة يمكن أن يستخدمها المستثمرون من الشركات لتعزيز عملياتهم الأساسية. وتعزز هذه العلاقة التكافلية ديناميكية يستفيد فيها الطرفان من نقل التكنولوجيا وتطبيق الأفكار الجديدة. التحديات والاعتبارات احتمالية حدوث تعارض في حين أن المزايا كبيرة، إلا أن العلاقة بين الشركات الناشئة والمستثمرين من الشركات لا تخلو من التحديات. إذ يمكن أن تنشأ النزاعات عندما تتعارض الأهداف الاستراتيجية للكيان المؤسسي مع رؤية الشركة الناشئة أو عندما يكون هناك تأثير مفرط من قبل الشركة المستثمرة. التبعية والاستقلالية هناك مصدر قلق آخر يتمثل في احتمال أن تصبح الشركات الناشئة معتمدة بشكل مفرط على الشركات الممولة لها، مما قد يحد من قدرتها على العمل بشكل مستقل أو تحويل نماذج أعمالها حسب الحاجة. برز رأس المال الاستثماري للشركات كلاعب رئيسي في تطور البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فمن خلال توفير رأس المال الذي تشتد الحاجة إليه، والمزايا الاستراتيجية، وتعزيز الابتكار، تساعد شركات رأس المال المخاطر في تشكيل حقبة جديدة من نجاح ريادة الأعمال في المنطقة. ومع ذلك، ولكي يكون التكافل بين الشركات الداعمة والشركات الناشئة فعالاً، يجب على كلا الطرفين أن يدير الشراكة باستراتيجيات واضحة واحترام متبادل لأهداف واستقلالية كل منهما. ومع استمرار تطور المشهد، لا شك أن دور رأس المال الجريء سيكون عنصراً حاسماً في التطوير المستمر للمشهد الريادي والاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. |
Ride-hailing platforms in Egypt |
Egypt is, without a doubt, a one-of-a-kind market and a critical one for Uber globally. It's nimble and one of Uber's fastest-growing regions, and it's evolving into a digital and innovation hotspot with a fertile atmosphere for new products. Uber gave drivers access to more than 703,000 job possibilities and delivered convenient trips to over 13 million consumers. However, the situation has significantly shifted since the end of 2020. New ride-hailing applications, such as Russia's inDriver and China's DiDi, as well as the introduction of local platforms that have taken over a piece of the market, including car-sharing, have expanded competition and possibilities, primarily in Cairo but also in other cities. Nonetheless, Egypt is a crucial market for technology businesses, particularly those in the mobility sector. That is why DiDi began its adventure in Egypt, the region's initial market. In a similar approach to DiDi, inDriver chose not to collect fees during its pilot phase, which significantly decreased the final price of rides when compared to Uber and Careem and boosted its popularity. Following the successful entry of both firms, Uber dropped its per-kilometer and per-minute costs by 8.2 percent and 6.6 percent, respectively, on January 27. Users of ride-hailing platforms are increasingly being offered alternate, less expensive options. A good example is the availability of motorbike trips, which are not only less expensive than vehicle rides but also allow you to go around cities like Cairo considerably more quickly. This service is available through Uber, Careem, and inDriver, as well as the Egyptian company Halan. Halan, which began operations in Egypt in 2017, has collaborated with thousands of tuk-tuks and motorbike drivers to operate in more than 20 cities. |
Pitch First, Then Slides |
You use slides to illustrate your point, right? So why would you make the slides before you’ve formulated your point? We’ve probably all been there – presenting something in school, making the PowerPoint or Prezi or something similar and then fillings words on it calling it our presentation. But that’s the wrong way to go about it. It was a bad idea in school, and it’s a bad idea for your pitch. The aforementioned tools are great. PowerPoint, Prezi and all the others offer great functionality, but that doesn’t mean that they should be the foundation of your pitch or presentation. Your foundation should be what you say – what your point is. You should make your pitch first because it’s what you say, that’s going to carry you through your pitch. Also, the whole exercise of reflecting on your actual message and whether what you’re saying really holds up is generally a great habit to adopt – regardless if you’ll be pitching your message quickly or presenting it in a longer talk. If you make the pitch first, for example through our pitch tool the slides will be easier too. Finding charts to illustrate a thoroughly made pitch is a lot easier than keeping the message clear with words that need to fit around certain charts. There’s another benefit to making your pitch independently from your choice of presentation programme. You won’t consciously or unconsciously use the presentation as your cue cards. Again let’s think back to school – I’d bet we all remember those tedious presentations about some historical figure when the presenter more or less read the text from the screen with his/her back to the audience. Set yourself free from the screen! The actual way to go around this is to an extend up to you. Whether you want to view it as one continuous effort to make the pitch and then the slides, or whether you want to view it as two separate tasks is up to you. Our advice still is, do the oral part before you do the visual. We’re not alone with this idea, though. In the Netherlands, pitch coach David Beckett believes this too, and he’s willing to put in on video – the one below. He’s even got a step before writing the pitch, you should consider trying out. This article was written by Mikkel Guldbjerg Jensen and previously published on Pitcherific. |
The Top Three Enemies of Innovation – Waiting, Waiting, Waiting |
This Article was first published on: Innovation Excellence All innovation projects take longer than expected and take more resources than expected. It’s time to change our expectations. With regard to time and resources, innovation’s biggest enemy is waiting. There. I said it. There are books and articles that say innovation is too complex to do quickly, but complexity isn’t the culprit. It’s true there’s a lot of uncertainty with innovation, but, uncertainty isn’t the reason it takes as long as it does. Some blame an unhealthy culture for innovation’s long time constant, but that’s not exactly right. Yes, culture matters, but it matters for a very special reason. A culture intolerant of innovation causes a special type of waiting that, once eliminated, lets innovation spool up to break-neck speeds. Waiting? Really? Waiting is the secret? Waiting isn’t just the secret, it’s the top three secrets. In a backward way, our incessant focus on productivity is the root cause for long wait times and, ultimately, the snail’s pace of innovation. Here’s how it goes. Innovation takes a long time so productivity and utilization are vital. (If they’re key for manufacturing productivity they must be key to innovation productivity, right?) Utilization of fixed assets – like prototype fabrication and low volume printed circuit board equipment – is monitored and maximized. The thinking goes – Let’s jam three more projects into the pipeline to get more out of our shared resources. The result is higher utilizations and skyrocketing queue times. It’s like company leaders don’t believe in the queuing theory. Like with global warming, the theory is backed by data and you can’t dismiss the queuing theory because it’s inconvenient. One question: If overutilization of shared resources delays each prototype loop by two weeks (creates two weeks of incremental wait time) and you cycle through 10 prototype loops for each innovation project, how many weeks does it delay the innovation project? If you said 20 weeks you’re right, almost. It doesn’t delay just that one project; it delays all the projects that run through the shared resource by 20 weeks. Another question: How much is it worth to speed up all your innovation projects by 20 weeks? In a second backward way, our incessant drive for productivity blinds us to the negative consequences of waiting. A prototype is created to determine the viability of a new technology, and this learning is on the project’s critical path. (When the queue time delays the prototype loop by two weeks, the entire project slips two weeks.) Instead of working to reduce the cycle time of the prototype loop and advance the critical path, our productivity bias makes us work on non-critical path tasks to fill the time. It would be better to stop work altogether and help the company feel the pain of the unnecessarily bloated queue times, but we fill the time with non-critical path work to look busy. The result is activity without progress, and blindness to the reason for the schedule slip – waiting for the over utilized shared resource. A company culture intolerant of uncertainty causes the third and most destructive flavor of waiting. Where productivity and over utilization reduce the speed of innovation, a culture intolerant of uncertainty stops innovation before it starts. The culture radiates negative energy throughout the labs and blocks all experiments where the results are uncertain. Locking these experiments blocks the game-changing learning that comes with them, and, in that way, the culture creates infinite wait time for the learning needed for innovation. If you don’t start innovation you can never finish. And if you fix this one, you can start. To reduce wait time, it’s important to treat manufacturing and innovation differently. With manufacturing think efficiency and machine utilization, but with innovation think effectiveness and response time. With manufacturing it’s about following an established recipe in the most productive way; with innovation, it’s about creating the new recipe. And that’s a big difference. If you can learn to see waiting as the enemy of innovation, you can create a sustainable advantage and a sustainable company. It’s time to change expectations around waiting. Photo Credit: Pulpolux |
إديوفيشن: أكبر مؤتمر تعليمي في مصر يعود في نوفمبر |
سيقام مؤتمر إديوفيشن في نوفمبر للمرة الثالثة على التوالي، بحضور أكثر من 3000 شخص مهتم بالتعليم حتى يتبادلوا الأفكار ويتعرفوا على أحدث التقنيات والأدوات في تكنولوجيا التعليم. سيتم التواصل بين المشاركين بأكثر من طريقة مثل المحاضرات، ورش العمل، والحلقات النقاشية، والأنشطة الترفيهية، والمسابقات، والأنشطة التعليمية الخاصة بذوي الإحتياجات الخاصة، والمعارض الخاصة بالشركات والمؤسسات والمشاريع الصغيرة. يُعقد المؤتمر التعليمي السنوى بحضور العديد من الوزارت، والهيئات الحكومية وشركات تكنولوجيا التعليم المختلفة والمؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال التعليم. سيتطرق المؤتمر لهذا العام إلى هذه محورين: تطوير التعليم بأحدث الأساليب والتكنولوجيا التعليمية وسبل تطوير الأدوات التعليمية لتتناسب مع ذوي الإحتياجات الخاصة. كما سيعرض المؤتمر مجموعة من الحلول التعليمية الحديثة والذكية المخصصة لدعم ذوي الإحتياجات الخاصة. ملخص مؤتمر إديوفيشن 2017 إديوفيشن هي مؤسسة نامية تقوم بتعزيز ثلاث محاور أساسية: التعليم التكنولوجي وتطوير البرمجيات والمشاريع التنموية. ويعد هذا المؤتمر من أكبر فعاليات المؤسسة، ففي نسخة العام الماضي من مؤتمر التعليم الإبداعي حضر وشارك وزير التربية والتعليم والتعليم الفني طارق شوقي. لا يقتصر دور إديوفيشن على تنظيم هذا المؤتمر فقط، تقدم إديوفيشن خدمات التعليم الالكتروني واستشارات تعليمية ايضاً؛ حيث أطلقت المؤسسة أكاديمية إديوفيشن في بداية 2018. تهدف الأكاديمية إلى تطوير وتدريب المدرسين وكل من يهتم بتكنولوجيا التعليم. كما تقدم دورات متعددة منها: التصميم التعليمي، استراتيجية الفصل المقلوب (Flipped Learning)، الإنفوجرافيك، باوربوينت، السبورة التفاعلية، المنتسوري، الاختبارات الالكترونية، التقييم الالكتروني، فصول جوجل والمزيد. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (اطلع بره الصندوق) - (٢٥/١٠) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. تعّرف من خلال هذه الحلقة على مهارات التفكير الإبداعي والنقدي وكيفية اكتساب تلك المهارات عبر تجربة رواد أعمال مختلفين. |
7 Reasons to Listen to Podcasts - What's a Podcast and how is It Useful? (Part 2) |
In the first part of this article, the podcast was defined as online audio or video episodes that are accessible at any time, and different podcast sources in the Arab World were mentioned. Here are 7 reasons to listen to audio podcasts: 1. A source of inspiration...what inspires you? Are you interested in new ideas and would like to expand your knowledge? What’s your passion? You’ll definitely find something inspiring, the podcast can be about any topic starting from entrepreneurship, marketing, sciences to travel and comedy. 2. To learn and stay updated Learn new things about your interests or hobbies. The podcast isn’t only entertaining content, but also educational. Discover a podcast about business or marketing, learn a new language, and there other unlimited opportunities. 3. Personal and Professional Growth Would you like to develop your personality? Would you like to learn about your profession and listen to advise from experts? Instead of wasting time, you can prepare yourself for the next stage of your career. 4. A source for entertainment Discover many podcast episodes that can help you escape your daily routine. You can listen to news, politics, comedians, and celebrities instead of listening to your playlist over and over again. 5. Improve the way you spend your time Listen to podcasts while taking a walk, jogging, driving, commuting, working out and other daily activities that don’t require mental effort. Most people spend 60 to 150 minutes daily commuting or driving, listening to podcasts will pass time and make it more enjoyable. 6. It’s good if you don’t like to read If you’re one of the people who don’t like to read or simply don’t have time, there’s a type of podcast that depends on storytelling like audiobooks, but totally for free. 7. You can listen to it anytime and anywhere You can’t watch videos while doing many activities throughout the day, but the podcast is an audio content that you can listen to any time and anywhere, and you can download it to listen to it offline. This article was previously published on arcast This article was translated by Noura Shibl |
Chatbots: Applications, Risks, and Future Trends |
Artificial intelligence refers to the simulation of human intelligence in machines to take actions that have the best chance of achieving a specific goal. AI is being used across different industries including finance and healthcare. Algorithms play an integral part in AI which represent the code that the machine executes to respond to a given data in a human like behavior and even adapt to new data when fed to the machine using a statistical approach. Chatbot is an AI computer simulation program which mimics human conversation through voice commands or text chats or both. It uses natural language processing to process the text presented to them by the user (a process known as “parsing”), before responding according to a complex series of algorithms that interprets and identifies what the user said, infers what they mean and/or want, and determine a series of appropriate responses based on this information. In 1950, the mathematician and computer pioneer Alan Turing proposed the Turing Test where 30 human interrogators make a series of five-minute keyboard conversations to examine whether they can tell if they are talking to a machine or human. So far, no computer passed the Turing test, although, there has been a debate that a computer program known as Eugene Goostman, designed to simulate a 13-year-old Ukrainian boy, convinced the 33 judges that it was a human. The question is, does the AI machine have to convince its user that it is human in order to perform its function? Here are some applications of AI chatbots where we think it has been already useful. Chatbot-driven website builders: This tool listens to your preferences to build a prepared specific purpose website in minutes without having to have design skills and it also helps you manage pricing. Ticket booking: These could be informative, quick and easy to use. E-commerce chatbots: These help customers to review their transactions and track account balances. They are easy to use and include features to notify customers in case it feels that some kind of unusual spend has been initiated World Health Organization chatbot: provides vital information and guidance to bust myths and unsubstantiated concerns during this difficult time. This chatbot also offers travel tips and suggestions on how to protect yourself and those around you. It presents a list of FAQs that you can gloss over and ask responses for in case you need them. Language learning chatbot to practice skills and knowledge. Risks include chatbots impersonating someone else, tampering of data and data theft. To mitigate these risks authentication, or identity verification, and authorization, or granting permission for a specific user to perform certain tasks and functions or access a portal should take place. Another risk is depersonalization, where customer loyalty might be lost due to the lack of differentiation from other competitors due to loss of emotional connection. The future of such technology is based on ML-based marketing models where data collected through chatbots about buying patterns of customers could be utilized to predict market risks. Conclusion: Chatbots have different applications in Health, finance, Transportation, and education, however, security is the main risk using chatbots in addition to reaching a commodity in the market due to excessive use of chatbots instead of human interaction which differentiates competitors. |
Be a leader and take responsibility - Alexander Ostrwalder's message about COVID-19 |
The thinker and writer Alexander Osterwalder speaks to us with an important message about the role that we must play in the face of the Coronavirus crisis. Alexander Osterwalder is the inventor of the Business Model Canvas, co-founded of strategyzer.com and one of the authors of the Business Model Innovation Book, which has been translated into 30 languages and sold more than a million copies. The video is available on EgyptInnovate platform with the direct approval of the author with the aim of reaching the largest number of entrepreneurs and change leaders in Egypt. We welcome your comments and contributions. |
Failed Startup Lessons… 50 Startup Founders Reveal Why Their Startups Failed |
Failure sucks. You may have heard of the famous startup maths: nine of out 10 startups fail. The bitter truth about failure hurts but the most important thing is that most entrepreneurs move on to do something else. It’s not over until you give up. There are a ton of startups trying to make it, and a lot of them just don’t make the cut. Whether it’s poor budgeting, lack of excitement, or bad management, startups fail all the time. The good news for new entrepreneurs is that, some founders open up about their failures and share their experiences with the public without hesitation. We’ve rounded up over 50 startups that failed and the reasons why they failed to make it. The reasons for their failure were shared by the founders and those close to management in various startup post-mortems online. Download your free copy Here |
كيف تجد فكرتك المبتكرة التالية في عالم ريادة الأعمال؟ |
إذا قمت بالبحث عن هذا السؤال على محرك البحث جوجل، ستجد قائمة طويلة من المقالات التعليمية التي تتكون من عدد من الخطوات المُصممة لتقوم بإقناعك بتقنيات مختلفة من المفترض أن تعمل بشكل سحري في مساعدتك في العثور على فكرتك المبتكرة التالية. تتراوح هذه التقنيات من أدوات العصف الذهني لتساعد في تدفق العصائر الإبداعية من خلال طرح بعض الأسئلة حول شخصيتك، ما تحب وتكره وما هو برأيك الشئ المفقود في روتينك الشخصي/العملي اليومي إلى النظر في فرص الأعمال في مختلف الصناعات والبحث عن إمكانية شراء حقوق الإمتياز من احدى أكبر سلاسل المتاجر أو المطاعم في العالم. إن فعالية هذه التقنيات في مساعدتك في العثورعلى فكرة مبتكرة لمشروعك التجاري القادم ليست موضوع نقاشنا في هذا المقال. بدلاً من ذلك سوف نتحدث عن ما يحدث على أرض الواقع عادة مع معظم رواد الأعمال فيما يتعلق بهذا السؤال بالذات وكيف يتعثرون في الغالب بأفكار خارج الصندوق في أسواق مختلفة. برأيي الشخصي هناك عادة اثنين من السيناريوهات الشائعة التي يجد من خلالها رواد الأعمال الأفكار غير التقليدية لمشاريعهم التجارية. عندما يكون الوضع مُحبطاً في بعض الأحيان، فإن المرور في تجربة أو وضع محبط يمكن أن يلهمك في ايجاد حل يكون الناس على استعداد لدفع الأموال للحصول عليه (أي فكرة مشروع تجاري). اسمحوا لي أن أخبركم قليلاً عن تجربتي الشخصية في هذه المسألة. عندما كنت طالبة في المرحلة الجامعية، كنت جزءاً من برنامج للمنح الدراسية الذي يتطلب منا الحصول على عدد محدد من الساعات في التدريب على القيادة لذا كان يأتي عدد من الأشخاص ذوي الخبرة ليتحدثوا إلينا عن مواضيع مختلفة مثل الخطابة، العمل الجماعي، تنظيم المشاريع الإجتماعية، المشاركة المدنية والقائمة تطول. على الرغم من ثروة المعرفة الغنية بفرص التعلم، كان معظمنا غير راض تماماً عن طريقة عرض هذه المعلومات (حيث كان الأمر مشابه إلى حد كبير بمحاضرة مملة أخرى). إستجابة لهذا الإحباط قمت بإنشاء شركة تدريب تستخدم مفهوم التعلم التجريبي (أو التدريب العملي) من خلال دمج المعلومات مع مجموعة من التدريبات/ الأنشطة لخلق تجربة تعلم أكثر متعة. (لقد قمت بإغلاق هذه الشركة في نهاية المطاف لأنني لم أمتلك الخبرة الكافية في إدارتها). وضع افتراض أو ملاحظة ما تحت الإختبار هل لاحظت بأن هناك حاجة لوجبات صحية بأسعار معقولة في المدرسة أو مكان العمل الخاص بك وقد قررت أن تضع هذه الملاحظة تحت الإختبار وترى أين تأخذك؟. قبل عامين، لاحظت عدم وجود قناة اجتماعية ثالثة تمكن الناس من التحدث عن مشاعرهم والمشاكل الشخصية التي تواجههم بأمان مع مستشار محترف بدون التعرض لأي نوع من أنواع الأحكام المسبقة. ولكن، لسوء الحظ في العالم الحقيقي لم ينجح هذا المفهوم لأن الناس يعتقدون خطأ بأن هذه الخدمة هي نوع من أنواع العلاج النفسي الذي عادة ما يرتبط في مجتمعنا بوصمة عار مما أدى الى إيقاف إختبار الخدمة بشكل نهائي. في نهاية المطاف، ربما كنت قد تعلمت ذلك بالطريقة الصعبة، ولكن الآن أعرف بأنه عندما يتعلق الأمر بالعلوم الإجتماعية وتطبيقاتها المختلفة فإن السوق في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا يتطلب مستوى أساسياً من الخدمة يركز على رفع مستوى الوعي حول مختلف القضايا الإجتماعية و التجارب الإنسانية المتنوعة وهذه هي مهمة مشروعي الحالي استطلاع وهو عبارة عن منصة الكترونية تمكن الناس من التعبير عن آرائهم وتجاربهم الشخصية في مختلف القضايا الاجتماعية التي تهمهم. |
Shaking hands with a friend who’s halfway across the world, not that far away! |
Imagine you’re checking your phone, you see pictures, texts, hear some cool new sounds, watch an inspiring YouTube video, AND besides all that, you can use your phone to play with Lego pieces that are actually thousands of kilometers away! It’s one more gift the internet is blessing us with, being able to touch through the medium of the internet! Tim Berners-lee launched the world wide web 20 years ago, a virtually infinite network of computers that later evolved into Mobile Internet, connecting billions of smartphones and laptops, and facilitating the exchange of voice, data and multimedia content at any time. Now the Internet of Things (IoT) is taking over the world, connecting trillions of objects and devices. Yet again, we find ourselves on the verge of a huge evolutionary leap for the internet, called the Tactile Internet. In perhaps 20 years, we could have a wireless network that would send and receive vast amounts of data in less than 1/1000 of a second. This speed matches the speed humans react to touching something hot for example, hence the name ‘tactile’. This means we could wirelessly control real and virtual objects anywhere in the world from a mobile device and get the sensation that we were controlling something right in front of us. Why is it such a big deal? We’re talking about a mega-scale man-to-machine and machine to machine interaction that is going to revolutionize many applications; think robotics, telepresence, virtual reality (VR), augmented reality (AR), healthcare, education and even gaming! To help you imagine, Mark Zuckerberg recently posted a video showcasing Oculus VR’s Toybox. It allows you to pick up objects, build things and play games like ping pong with your friend halfway across the world as if he/she were with you. The Tactile Internet will make applications like this, something normal we use everyday. For example, we can create virtual classrooms where we use virtual reality technology to interact in class. Forget sitting in the back of a lecture hall all detached and sleepy, you will be wandering the streets of ancient Rome and feel like you’re touching the monuments. Similarly, we could learn new skills like flying or surfing, from life-like simulations in our own living rooms. We could also chat with someone halfway across the world and still feel they’re sitting on our couch, possibly even shake their hands!. Doctors too will be able to examine, diagnose and operate on patients through the internet, wherever they are, using “telerobotic technologies”. How fast is fast? For the Tactile Internet to deliver what it promises, it needs to overcome the challenge of today’s internet. Our data are not that secure, they take a long time in their journey from the source to the destination, facing multiple system outages. The Tactile Internet, however, will have an extremely low delay time, plus high availability, reliability, and security. With the Tactile Internet, you can move a finger and create a response in less than 0.001 seconds, which is about 100 times faster than what today’s fastest network connections can provide. Does it really need to be that fast? Well yes, during our interaction with real life surroundings, we react to everything very fast. We actually expect any device to react as fast as we do or close to that. Otherwise, we feel something is off or not working well. In a phone call for example, unless the other side’s voice reaches you in less than 0.1 seconds, you’ll feel the call is lagging, whereas a streaming video starts to annoy you if it takes more than 0.01 seconds between frames. The big challenge comes when you move a finger or limb to make an auditory or visual response, like moving a 3D object with a joystick in a virtual-reality experience. Here, the time-lag between your movement and the expected effect must be less than 0.001 seconds, or else you may feel some disorientation that’s like motion sickness. Not only will the Tactile Internet need to have ultra-fast reaction times, the digital infrastructure will have to adapt to such requirements as well. We’ll need a data network 100 times faster than the current 4G network—and it will probably take another decade or so for telecoms companies to start investing seriously in a new network. However, Ericsson and King’s College London have already announced that they will collaborate on research into the next generation of wireless technology (5G), that could be fast enough to create a network of instant-reaction internet devices, mimicking the experience of real life. Once the obstacles have been overcome and solutions have been found, the Tactile Internet will enable multiple new applications, products, and services. This is a huge ocean for startups and university research teams to dive into. They could forecast the upcoming change and use it to explore a variety of services and drive new levels of innovation in our society. What do you think local entrepreneurs can do to make the most of this impending wave before it even rises? |
Check Out These 10 Startups Exhibiting at RiseUp's Startup Station |
This year, 150 startups will exhibit at RiseUp Summit’s Startup Station. Startups will also have the chance to compete at the Pitch Competition, get access to a network of investors and mentors through mentor and investor matchmaking and get exposure. Here are some of the startups exhibiting starting tomorrow at RiseUp Summit 2018: MedMisr: MedMisr is centered on replacing the traditional claims form process with a digital document through a complete digital platform, offering a cost optimization solution for Medical Insurance with innovative real-time, paper-free and secured platform for claim management, starting from the first point of service. VRapeutic: They develop therapeutic virtual reality software for autism. Their content is enabled with AI and IoT, customized, multilingual, and research-backed. Al7arefa: On-demand freelance services marketplace and an active community for the independent professionals. Masharee3: Masharee3.com is an online marketplace for small and medium enterprises to source work and build their reputation through peer reviews. Vetwork: They offer guaranteed petcare services and pet Insurance. They are currently working on using AI and machine learning in predicting diseases. Botme: A chatbot building platform that focuses on the conversational commerce. Shieldfy: Web application protection platform that allows developers to protect their application & fix vulnerabilities in their code. Robust Teens: First online entrepreneurship school for teens and youth. All their programs are online and live with a private instructor. Fyonka: All female ride hailing service through a mobile application: only female customers and female partners are permitted to use Fyonka. They aim to offer the safest and most reliable transportation service to women in Cairo. Airbox: Airbox is a digital Entertainment/Advertising platform that provides riders with entertainment and advertisers with interactive ads. |
SECC Webinar: Internet of Things (IOT)_ The Whole Story Challenges |
Internet of Things (IoT) is one paradigm with many visions. Check out Professor Khaled ElMahgoub, Autoliv USA Senior Manager and Adjunct Professor at Nile University, thoughts on IoT. Additionally, learn more about IoT different challenges and think about solutions to overcome them. |
تعرف على أبرز فعاليات مؤتمر التواصل الاجتماعي 2019 |
تم عقد النسخة السابعة من مؤتمر التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي بالحرم الجامعي اليوناني بالقاهرة من الجمعة 12 يوليو إلى الأحد 14 يوليو. وكانت القمة من تنظيم Oventure بالشراكة مع السفارة الأمريكية في مصر، وشملت محاضرات عن أحدث اتجاهات التسويق الرقمي والذكاء الاصطناعي. يقام مؤتمر التواصل الاجتماعي سنوياً ويجمع خبراء الإعلام الرقمي من منطقة الشرق الأوسط ومنهم محبي التكنولوجيا ووكالات التواصل ومديري التسويق ورواد الأعمال ويقدم لهم المحاضرات والأبحاث المختلفة في مجال التواصل الاجتماعي وفرص للتواصل مع الخبراء على مدى ثلاثة أيام. محاضرة بعنوان البيانات الذكية والاجتماعية: التواصل مع الزبائن باستخدام طرق جديدة ألقاها عبد الله القارح شمل المؤتمر 12 مسار عن التواصل الاجتماعي وصناعة المحتوى الرقمي من خلال محاضرات متنوعة على ثلاث منصات، التكنولوجيا وإدارة الأعمال والمستقبل مع متحدثين من مصر ومن جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط. السياحة في العصر الرقمي، محاضرة ألقاها Huw Evans من Beautiful Destinations على منصة القصص وقال سعيد الحكيم، مؤسس مشارك والمدير التنفيذي للشركة الناشئة Botme، وهي منصة لبناء روبوتات الدردشة التفاعلية، "أنا معجب جدًا بجميع المحاضرات، كما أنني سعيد لأن المؤتمر يقام في القاهرة هذا العام لأنها مركز كل الفعاليات". كانت فعاليات مؤتمر التواصل الاجتماعي تقام بمدينة الجونة خلال العامين الماضيين. ألقى الحكيم خلال المؤتمر محاضرة بعنوان روبوتات الدردشة: من خدمة العملاء إلى التجارة التحادثية على منصة المستقبل حيث شرح أهمية روبوتات الدردشة للشركات الناشئة. قال الحكيم، "تبدأ الشركات الناشئة من دون أن يكون لديها تدفق نقدي، ولا يحتاج روبوت الدردشة إلى الكثير من المال للتحقق من صحته من خلال تطبيق أو موقع إلكتروني، لذلك هو الاختيار المثالي لأنه لا يكلف الكثير من المال على عكس الاقتراحات البديلة له." محاضرة بعنوان فن الإلقاء السمعي للقصص القتها صفاء مجدي وشذى وليد، منتجتي وثائق صوتية وقال مصطفى إسماعيل، منسق التسويق في منصة على كام، وهو تطبيق يربط المشتري بالبائع من خلال عرض المنتجات والخدمات باستخدام الفيديو، "هذا المؤتمر رائع حقًا، والتنظيم مثالي ومن الجيد أن تجد حدثًا يعزز الناس ويربطهم معًا حول هذا الموضوع الهام." تمكن منظمو الحدث من العمل مع Eventtus لإنشاء تطبيق ساعد الحاضرين على متابعة كل المحاضرات التي تم إجراؤها وتسهيل الأمر بالنسبة لهم لمعرفة الوقت والمكان المحدد للمحاضرة التي يريدونها ومعرفة معلومات عن المتحدثين. الصورة بالأعلى من محاضرة بعنوان ظاهرة الأخبار الزائفة من الإعلام المطبوع إلى الصحافة الرقمية/تصوير نوران علام |
استخدام الذكاء الإصطناعي في البحث العلمي |
في يوليو 2012، أجرت المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية تجربة على عمق 100 متر تحت الأرض، تحت الحافة بين فرنسا وسويسرا، في أكبر وأقوى مسرع للجسيمات في العالم، حيث يتم تسريع اثنين من أشعة الجسيمات عالية الطاقة بالقرب من سرعة الضوء قبل اصطدامها. ما يحدث عندما يصطدم بروتونان هو أن هذه البروتونات تنقسم إلى جزيئات أصغر يتم اكتشافها وإرسال معلومات عنها إلى أنظمة الكمبيوتر الخاصة بهم قبل أن تتحلل هذه الجزيئات في جزء من الثانية، وكانت نتيجة التجربة الإعلان عن اكتشاف جسيم جديد يتوافق مع بوزون هيجز. لا يزال العلماء يدرسون ويحللون نتائج التجربة بشكل أكثر دقة، ويطورون أدوات أكبر تستخدم في هذه التجربة لتوليد المزيد من الطاقة في تصادم الجزيئات، مما يزيد من فرص استكشاف ظواهر فيزيائية جديدة. من ناحية أخرى، من المتوقع أن تسمح أساليب تعلم الآلة للباحثين بإجراء أنواع مختلفة تمامًا من عمليات البحث عن أنماط لا يمكن العثور عليها بخلاف ذلك مثل تحسين صورة هيجز، وعلى الرغم من دراسة بعض خصائص بوزون هيجز جيدًا، مثل كتلته، إلا أن بعض هذه الحصائص - مثل الطريقة المتكررة التي يتفاعل بها مع نفسه - لا تزال غير معروفة، ويمكن لقياس هذه الخصائص استبعاد (أو تأكيد) النظريات حول المادة المظلمة وغيرها. المثير حقًا في تعلم الآلة هو قدرته على إجراء فئة مختلفة تمامًا من عمليات البحث تسمى اكتشاف الشذوذ ، حيث يريد الباحثون استخدام تعلم الآلة للعثور على أشياء لا يعرفون كيفية البحث عنها، ففي الكشف عن الشذوذ، لا يخبر الباحثون الخوارزمية بما يجب البحث عنه، بل يقدمون بيانات الخوارزمية ويطلبون منها وصف البيانات في أقل عدد ممكن من أجزاء المعلومات. المراجع Inside the hunt for new physics at the world's largest particle collider... (Source: MIT Technology Review) Highlights from CERN in 2012 (Source: CERN) LHC experiments present new Higgs results at 2019 EPS-HEP conference (Source: CERN) Nobel Prize—Why Particles Have Mass (Source: Physics Magazine) Higgs boson (Source: Wikipedia) |
كيف يمكن للخدمات والمنتجات متناهية الصغر (Nanoservices) تحقيق دخل جانبي؟ |
تعدّ الخدمات والمنتجات الرقمية متناهية الصغر (Nanoservices) مصدر دخل جانبي هام جدًا وتنفيذه غير معقّد ويعتمّد على منصات وتطبيقات مشهورة ويستخدمها مئات الملايين من المستخدمين على الإنترنت، في هذه المقالة سنستعرض سويًا كيف يمكننا تحقيق دخل جانبي منها بالأمس حاولت إن أجد طريقة لجدولة رسائل على تطبيق Slack لإدارة فرق العمل المختلفة، وكما توقّعت لا يتوجد هذه الخاصية إلا في النسخة المدفوعة التي تعد مرتفعة التكلفة استمريت في عملية البحث فوجدت العديد مثلي يبحث عن بديل مجاني أو أرخص، خصوصًا إن Slack يوفّر Api يمكن تنفيذ وظائف مختلفة ومتنوعة بواسطته، والنتائج أثناء بحثي كانت رائعة، هذه المقالة عن الخدمات متناهية الصغر Nanoservices للمنصّات الضخمة. إذا كنت مبرمجًا أو تنوي ان تتخصّص في ذلك فأرجوك لا تبدأ بالأصعب في مصدر رزقك هناك كنز يغفل عنه المبتدئين وهو استغلال Api أي منصّة ضخمة أو تطبيق ما لتقديم خدمات متناهية الصغر Nanoservices أو خدمات مصغرّة توفّر على المستخدمين الوقت والمجهود أو تحلّ مشكلة يعاني منها شريحة من العملاء أو المستخدمين لهذه المنصّة، مثل مشكلتي مثلًا في جدولة رسالة على Slack (الميزة أصبحت متوفرة بشكل رسمي على Slack). لماذا أوصي المبرمجين بذلك، لأن معظم الخدمات الخاصة بجدولة الرسائل كانت أسعارها تبدأ من 9 دولار شهريًا وهناك أسعار أكثر من ذلك بالطبع، والخدمات المجانية محدودة جدًا ولن تقدّم لك الجدولة التي تريدها بشكل ممتاز. يمكنك البحث عن منصّات ضخمة مختلفة وتبحث عن المشاكل التي يعانيها المستخدمين لديهم وتبدأ في تقديم حلول باستخدام البرمجة وفي ذات الوقت هذه الحلول تكون مصدر رزق لك جانبي ومستمر. أيضًا يمكنك البحث في إضافات المتصفحّات المختلفة مثل Google Chrome أو Firefox وغيره من المتصفحات التي توفّر إضافات، ويمكنك بواسطة برمجة أي إضافة أن توفّر اشتراكات مدفوعة تقدّم ميزات إضافية للمستخدم الذي ثبّت الإضافة لديه. تلميح: يمكنك طرح أسئلة على linkedIn مثلًا والاستفادة من تعليقات المستخدمين هناك للمنصّات والتطبيقات المختلفة والحلول التي يحتاجون إليها في تلك المنصّات والتطبيقات وتقوم بتنفيذها في صورة خدمات أو منتجات متناهية الصغر. |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: من هم منافسيك؟ (٢٥/١٩) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن أصبحت لديك فكرة عن دراسة الجدوى، تعرفت على أهميتها والدور الذي تلعبه في نجاح أو فشل شركتك، وأيضاً تعرفت على كيفية دراسة المنتج وتعّلم كيف يمكنك معرفة إن كان هذا المنتج سيفيد الناس أم لا وكيفية تقديم المنتج للناس وأهمية النسخة التجريبية للمشروع. الآن قم بدراسة السوق بشكل أكبر وأعرف من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج. |
اقفز خارج القالب - الجزء الأول |
كيف يمكن للشركات بناء مفاهيم جديدة للعمل حول الابتكار، خطوة بخطوة؟ من أربعين عاماً، لو أن أحد الموظفين العاملين بشركة بيك الفرنسية اقترح فكرة بيع ماكينات حلاقة أو ولاعات، كان ليلاقي نقداً عنيفاً من الإدارة: “ما هذه السخافات؟ نحن شركة أقلام”.. والحقيقة أنه إذا ظللت محصوراً بالفعل في قالب “نحن شركة أقلام”، فإن الولاعات وماكينات الحلاقة ستبدو أفكاراً سيئة للغاية. ولكن، إذا حولت قالب تقكيرك نحو رؤية أكثر شمولية، مثل “المنتجات البلاستيكية سهل التخلص منها”، ستمثل الولاعات وماكينات الحلاقة مجالات جديدة، وهي التي سمحت لبيك بالنمو وزيادة المبيعات. كثيراً ما نرى موظفي شركات مصرية يشاركون بأساليب تقليدية سعياً وراء أفكار جديدة تساعد في نمو شركاتهم. للأسف، عادةً ما تكون جودة ونطاق هذه الأفكار محدودين بأساليب التفكير التقليدية، والتي تؤدي -عادة- إلى نتائج متوقعة. هذا لأن الموظفين أنفسهم محصورون في قالب تفكير واحد. لا بد من كسر هذه التوقعات. أحد الأدوات التي تم تجريبها في سوق العمل المصري لكسر هذه التوقعات هي خريطة فرص الأعمال، أداة فعالة تساعد الشركات للتعرف على مجالات جديدة للعمل، ورؤية مختلفة لقدراتهم، كما توفر نظامًا لجلسات العصف الذهني وتعمل كأداة بصرية لتوضيح ومناقشة المجالات الجديدة للعمل. لفهم قوة خريطة فرص الأعمال، علينا أن نفهم من أين يأتي الابتكار. يعتقد الكثيرون أن الابتكار وليد عمل شخص واحد عبقري، ولكن هذا غير صحيح. الابتكار -في أغلب الأحوال- يأتي من مشاركة الأفكار مع أفراد آخرين. عندما تجتمع الأفكار، يولد الابنكار. الأفكار كالنقاط، تبدو بعيدة ومنعزلة، ولكن ربطها ممكن في السياق الصحيح. خريطة فرصة الأعمال تتحكم في خلق وربط هذه النقاط. تتكون خريطة فرصة الأعمال من خمسة مراحل: التجهيز، تغيير المسار، الربط، التركيز والانطلاق. التجهيز في البداية، لابد أن تقوم الشركة بجمع فريق من الموظفين أصحاب الخلفيات المتنوعة. سيبدأ هذا الفريق في تحديد مشكلات الشركة وأهدافها: من أين تأتي حاجة الفريق للابتكار؟ ما حجم المشكلة؟ ما نوع الحلول التي يبحثون عنها؟ تغيير المسار في الخطوة التالية، يحاول الفريق معرفة اتجاه السوق. يجب أن تكون جميع الأفكار قابلة للتنفيذ في المستقبل، مع الأخذ في الاعتبار الطبيعة المتغيرة للسوق. يقوم الفريق بالبحث عن الأفكار ووضع أنفسهم مكان المنافسين والشركاء المستقبليين، لمحاولة رؤية الحياة من زوايا أخرى والبحث عن فرص جديدة. يقوم الفريق بتنظيم تلك الأفكار حول جوانب الخريطة الخمس، والتي سنناقشها في مقالة منفصلة. من الضروري أن تكون الأفكار الخاصة بكل جانب منفصلة وألا تتقاطع من الجوانب الأخرى حتى نتمكن من كسر هذا التوقع التي تعاني منه أغلب الشركات المصرية. الربط بعد الحصول على الأفكار، يبدأ الفريق في ربطهم بشكل له معنى. على سبيل المثال، ستستهدف الشركة شريحة محددة من المستهلكين، لتلبي حاجات محددة، عن طريق منتج محدد، تصاحبه خدمات تكاملية محددة، من خلال قنوات محددة، تميزه قدرات محددة، ترفعه شراكات محددة ويتم بيعه من خلال نظام تسعير محدد. النتيجة تم تحديد مفهوم عمل جديد، ومن الممكن خلق أفكار جديدة كثيرة بنفس الطريقة. التركيز الفريق سعيد الآن بما توصل إليه من مفاهيم جديدة للعمل. بإمكانهم الآن اختيار المفهوم الذي يتماشى -بشكل أمثل- مع شركتهم. يتم تحديد الأولويات عادة وفقاً لجاذبيته، وقابليته للتطبيق والاستدامة وتحقيق الربح. يجب أيضاً أخذ الأبعاد الاستراتيجية في الاعتبار: إلى أي مدى يتماشى المفاهيم الجديدة مع الاستراتيجية العامة للشركة؟ كم منهم يتقاطع مع نشاط الشركة الرئيسي وكم يخرج إلى ما بعد ذلك؟ هل تخلق المفاهيم توازناً في الابتكار في المنتجات والخدمات؟ لاحظ أن الفريق لا يرتب أولويات قطع أفكار، ولكنه يرتب مفاهيم عمل بأكملها. مقارنة الأفكار غير الناضجة كمقارنة التفاح بالبرتقال. تصبح الأفكار ذات قيمة فقط إذا تم ربطها بمفهوم عمل أكبر. الانطلاق تنفيذ الفكرة المفضلة للشركة يتطلب موارد، لهذا يحتاج الفريق إلى تنظيم فكرتهم بشكل يساعدهم على شرحها والحصول على موافقة الإدارة للتنفيذ. الجوانب الخمس لخريطة فرصة الأعمال تغطي مكونات مفهوم العمل الناجح. خذ فكرة وجبة الأطفال المفرحة من ماكدونالدز كمثال: تم تطويرها لتستهدف الأطفال -السوق-، وتقدم تجربة مبهجة للعائلة -السوق-، عن طريق عرض منتج في صندوق ملون -الإنتاج-، بداخله منتجات غذائية مقدمة مع الوجبة العادية، مثل فطيرة التفاح -العرض-، وتصاحبها منتجات مكملة كالألعاب -العرض-، وللقيام بذلك قامت ماكدونالدز بعمل شراكة مع شركات إنتاج أفلام كارتون لاستخدام شخصياتهم -نموذج العمل-. هل تود إلقاء نظرة على كل واحدة من جوانب الابتكار؟ انتظر الجزء التاني من هذه المقالة. مصدر الصورة: hamadahideaki.com |
أربع شركات ناشئة تبهر الحكام وتفوز في مسابقة قمة ڤستد |
فازت توصيلة، منصة خدمات الحافلات، بفرصة مقابلات حصرية مع المستثمرين وشركات رأس المال الاستثماري في مسابقة shark zone السبت في اليوم النهائي لفعالية قمة ڤستد. كانت وكالة العلامات التجارية سوبر يونينون superunion في لجنة التحكيم واختاروا وريتيلك لبناء المواقع الالكترونية تطبيق إكس باي للمدفوعات غير النقدية وتطبيق دور-إي لتتبع طوابير الإنتظار لينضموا إلى برنامج تدريب العلامات التجارية لديهم. اختارت سوبر يونيون الثلاث شركات الناشئة لإعجابهم الشديد بأفكار خدماتهم، وكان من المفترض أن يكون للمسابقة فائز واحد فقط. تعتبر قمة ڤستد أول قمة في العالم للتكنولوجيا الواعية، وأقيمت الفعالية بمدينة الجونة المصرية القائمة على ساحل البحر الأحمر. ركزت القمة على الحلول التكنولوجية للمشاكل التي تواجه المجتمع من خلال ثلاثة محاور رئيسية وهم: الهاكاثون ومحور التعرض العالمي أو التعرف على الأفكار العالمية [global exposure] ومحورShark Zone بالإضافة إلى معرض منتجات التكنولوجية للشركات الناشئة. كان لكل محور جدول مختلف وتضمنت المحاور محاضرات ونقاشات وعرض لأفكار الشركات وورش عمل. القمة من عمل شركة سكيل أب ڤنشرز بمشاركة ورعاية عدد من المؤسسات منها سوبر يونيون ووظف وبراند بيريز [Brandberries]. الجامعة التقنية في برلين شريك تعليمي وأوراسكوم للإنشاءات وجي سبيس G space والجونة كانوا شركاء أساسيين للفعالية. شهد يوم السبت أيضاً إعلان شركة سكيل أب فنشرز عن أحدث منتجاتها وهي منصة In-Conscious والتي تعمل على اكتشاف الشركات الناشئة التكنولوجية الواعية بالمجتمع من خلال توصيل رواد الأعمال بالمستثمرين عن طريق تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو. تضمن محور التعرف على الأفكار العالمية قصة نور هريدى، وهو شاب يبلغ من العمر عشرين عاماً انقطع عن دراسته الجامعية بالسنة الماضية لمدة عام للتفرغ لدراسة تكنولوجيا البلوكتشين. أصبح هريدي اليوم خبير في تكنولوجيا البلوكتشين ومؤسس مشارك للامركز، أول معمل لتكنولوجيا البلوكتشين بالقاهرة. تحدث هريدي عن ظهور تكنولوجيا البلوكتشين في جميع أنحاء العالم وقال أن القوانين المنظمة للصناعات التكنولوجية بها بعض الغموض. استخدم هريدي ظهور الانترنت في مصر كمثال وقال أنه كانت هناك مخاوف لها علاقة بالأمن والتشفير انتهت وجاء عصر تبني الإنترنت. وأوضح هريدي أن، "هذا سيحدث قريباً مع البلوكتشين." دارت جلسة أخرى بعنوان "في عالم من الواقع الافتراضي" حول الجميفيكيشن [gamification] واستخداماته المختلفة. قال بيير مويزون، مؤسس ورئيس آرت ميديا ستوديو، "يمكن للجميفيكيشن أن يعطيك فرصة لحياة ووظيفة أفضل." كما تم عقد العديد من ورش العمل بالقمة دارت حول عدة مواضيع منها العلامات التجارية والواقع الافتراضي والتصميم قدمها رائدون في هذه المجالات. أعلنت رشا طنطاوي، مدير إدارة تحفيز ريادة الأعمال بمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال عن صندوق مالي قيمته أربعين مليون جنيه لرؤوس أموال المشاريع المخاطرة. شرحت طنطاوي أن مركز الإبداع لن يقوم بإدارة الصندوق المالي ولكن ستديرها المشاريع المخاطرة نفسها. هناك معايير لاختيار المشاريع وهي أنها يجب أن تكون واعية بالمجتمع وأن تعمل في مجالات المواصلات أو الطاقة المتجددة أو الصحة أو الزراعة أو التعليم. لمعرفة المزيد عن الصندوق المالي، اضغط هنا. |
Meet 4 Startups that were born from Startup Weekend |
If you are aware of Startup Weekend then for sure you know that it's coming back next Thursday. And if you are not aware then imagine the following scenario: after entering the hall and registering, the first question you will be asked: “Are you going to pitch?” And without thinking, you will say “Yes, I will” even if you don’t have a clear idea since pitching is a learning experience. Startup Weekend gives you the opportunity to unleash your ideas and discuss it in front of other attendees then they starting voting. If the crowd vote for your idea then you will get to build your own team and during the next 22 hours, you will see your idea coming to real life. But if the audience didn’t vote for you, don’t worry you will get to be a part of a team of one of the chosen ideas also you will develop someone else’s idea and gain new skills and experience. Last but not least, you will present your idea in front of the judges then they will evaluate it and the top 3 innovative ideas will win the competition. Here are four startups that were established through Startup Weekend: Raye7: Raye7 is a carpooling application that makes your road trip easier through connecting you with people who are going to the same destination as you (whether home or work). Raye7 aims to serve a bigger sector through sharing one car. Moreover, it contributes to solving the transportation problem. Raye7 recently received 2nd Best Mobile Application StartUp Globally at Mobile World Congress (MWC) and now it is incubated at the Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC). Samira Negm, Raye7’s Co- founder, advised the attendees “You should be sure that your idea is needed in the market. Some people just pitch an idea without researching for similar ideas that already exist in the market.” She added, “You should, at least, search the internet and find the solution that will add value to the solutions that serve the same need.” She also said always lookout for the indirect competition and calculate the risk. “There will always the indirect competition factor so keep it in your mind.” Eventtus: Eventtus is a platform and mobile application that helps users to plan for events and network additionally, purchase online tickets. It also updates its users with agenda, speakers and live announcements concerning a specific event. Crowd Analyzer: Crowd analyzer is a social media monitoring tool that helps users to analyze what a customer feel about a brand either the company’s or competitor's brand. It also helps a company to think deeply and find new ideas for its customers or think about the failure of a specific campaign they did. Crowd Analyzer’s main headquarter is in Dubai and opened its second office in Egypt in 2013 also it is incubated at TIEC. Bahaa Galal,Crowd Analyzer Co-founder, said “ It’s good to win the competition but what I learned is not to think about it or bother to win.” “Let your primary goal throughout those two days be starting your own company and getting feedback from the attendees.” He added, “Some people attend to explore the event and that’s a good thing but it’s not enough they have to participate, and if it is your first time in Startup Weekend then there is no harm from exploring but try to come next time to the event in order to build your own startup,” Bahaa concluded Faselty: Along with blood centers and hospitals, Faselty app. contributes to ease and develop the blood donating process. Faselty will combine all the data concerning the donors through their website and mobile app. depending on where they live to make the process easier and solve the shortage of blood bags in Egypt. As for Faselty Founder,Samar Ali advised the attendees to train well before pitching to the audience, at least, a week before the event “Pitch in front your friends and your family.” Also, she added that “Self- confidence is very important when you believe in yourself then the idea will reach the audience clearer.” Every year tens of ideas come out of startup weekend, but how many are still present in the market today? Startup Weekend is not the end of your journey it is just a beginning, so don’t think that the time you are going to spend in the event will make your startup boom. On Contrary, you will need to spend more time and effort in order to succeed. Remember one challenge that meets you every day, think of an idea to get rid of it and pitch your idea this week. Then and only then you will start your continuous and perseverance working journey to find investors in order to finance your idea and a team to help you. You should also develop your idea from time to time in order to attract new customers and beat your competitors. Who knows you might be the one telling us your experience next year! Photo Credit: Startup Weekend |
هل التدريب عبر الإنترنت له نفس الفعالية؟ التدريب عبر الإنترنت: ما له ... وما عليه |
يعتبر التدريب من أسس استمرار الأعمال، ومن أهم المتطلبات الأساسية لنموها وبشكل خاص في أوقات الأزمات. وانتشرت هذه الأيام فكرة التدريب عبر الإنترنت بسبب أزمة فيروس كورونا، وما تبعها من فرض التباعد الاجتماعي والذي حتّم على مقدمي التدريبات سواء الشخصية أو المؤسسية الانتقال إلى الشكل الرقمي بحيث يُسمح للمتدربين المشاركة وحضور البرامج التدريبية التفاعلية دون الحاجة إلى الانتقال من أماكن إقامتهم أو أعمالهم. وكانت فاعلية البرامج التدريبية عبر الإنترنت محورًا للعديد من النقاشات والأبحاث واللقاءات، وسوف نستعرض في هذه المقال بعضًا من النقاط التي تضمنها ذلك النقاش: نبدأ بما على التدريب عبر الإنترنت (-) 1- غياب التواصل وجهًا لوجه و هو أمر لو تعلمون عظيم فيما يتعلق بالتدريب، فأي مدرب يعلم جيدًا أهمية التواصل وجهًا لوجه مع المتدربين، والذي يمثل أحد الأعمدة الأساسيةلنجاح التدريب من خلال خلق مساحات تعلم آمنة، ودعم المشاركين وملاحظة تعبيراتهم وانطباعاتهم وبالتالي تزويدهم بما يحتاجونه، فالمدرب يعتمد بشكل كبير على الملاحظة المباشرة وذلك أمر يصعب القيام به في التدريب عبر الإنترنت. 2- مستويات الطاقة حجرة التدريب تعتمد بشكل كبير على نشر الطاقة، فالمتدربين يستمدوا طاقتهم من المدرب والعكس صحيح، فإذا كان المدرب نشط ومتحرك ينعكس ذلك على المتدربين، وللأسف كل ذلك لا ينطبق على التدريب عبر الإنترنت نظرًا لعدم وجود الجميع في غرفة واحدة. وكل ذلك يضع عبء أكبر على المدرب لخلق نقاط كثيرة للتفاعل للحفاظ على طاقة الحضور، فمحاولته للتحرك في غرفته أو الوقوف أو رفع الصوت كل ذلك لن ينعكس على المتدربين، فهو ينظر إلى شاشة وليس إلى أشخاص. والآن ننتقل إلى ما للتدريب عبر الإنترنت (+) 1- تقسيم التدريب إلى ساعات قصيرة فاقتصار التدريب على ساعة و نصف إلى ساعتين في المرة الواحدة، يجبر المدرب على التركيز على المعلومات المفيدة حفاظًا على وقت التدريب. و بالتالي فالتدريب عبر الإنترنت يحتاج إلى كثير من التحضير لكي يستفيد الحضور أقصى استفادة خلال وقت التدريب القصير. 2- ساعات التدريب القصيرة والتي تتيح الفرصة للمدرب لتقسيم مادته بأشكال مختلفة غير معتادة، واستخدام أكثر من يوم للتدريب على فترات متباعدة، فمشاكل التدريب العادية ليس لها مكان في التدريب عبر الإنترنت، كحجز المكان وازدحام الشوارع والمواصلات وميزانية الطعام والقهوة. فالكرة الآن في ملعب المدرب لترتيب مادته بالشكل الملائم دون التقيد بالمكان أو الميزانية. 3- المشاركة الفعّالة للمتدرب التدريب عن بعد يُجبر المتدرب أن يكون عنصرًا فعالًا في عمليته التعليمية، فلابد من القراءة والقيام بتدريبات عملية بين كل حصة تدريبية و أخرى، وذلك لتعويض قصر فترة التدريب، مما يتيح فرصة أكبر للمتدرب للعمل الجاد على المادة التدريبية بفاعلية، وحضور التدريب للحصول على أهم المعلومات والسؤال عما يحتاجه وينقصه. فالعملية أصبحت تبادلية و يلعب فيها المتدرب دور فعّال. وهو الأمر الذي طالما حاول المدربون تحقيقه ولكن الميزانية ووقت التدريب كانوا دائمًا ما يقفون في سبيل تحقيقه، والآن بفضل التدريب عبر الإنترنت أصبح ضروريًا على المتدرب القيام بدوره في العملية التدريبية. 4- الإبداع بقدر ما يحرمنا التدريب عبر الإنترنت من متعة الألعاب التفاعلية التعليمية، لكن البدائل الفعالة التي تتيحها لنا التكنولوجيا تفي بالغرض، فهي تتييح لنا فرصة الابتكار والتجربة والخوض في مناطق جديدة لم نكن لنخوض فيها لو لم نجبر على ذلك. 5- الفرق بين الوبينار و التدريب عبر الإنترنت ففي الأخير لا بد أن نحافظ على قلة الأعداد المشاركة بحيث لا تزيد عن 20 أو 25 على أقصى تقدير. فلابد أن نراعي أن عملية التدريب ينقصها الكثير مما نحاول تعويضه، ووجود فضاء واسع و فسيح لا يعني حشد الأعداد. فطالما أقررنا أنه تدريب، فلا بد إذن من المحافظة على عناصره والتي تتيح للمتدرب التفاعل والسؤال والتدريب، فكيف لنا أن نحقق ذلك مع أعداد غفيرة لا نراها حتى بالكاميرا ولا نستطيع سماع تعليقاتها نظرًا لضيق الوقت. إن كلمة التدريب كلمة عميقة جدًا تحتاج لكثير من العمل، والمدرب الآن عليه دراسة الكثير لكي يقدم تدريب تفاعلي فعّال عبر الإنترنت. الصورة بواسطة Nick Morrison من موقع Unsplash |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة العاشرة: حماية البيانات |
إن إصدار اللائحة العامة لحماية البيانات ، وقانون حماية البيانات المصري رقم 151 لعام 2020 يعني أنه يجب على الشركات الناشئة الالتزام بمجموعة جديدة من المتطلبات القانونية، وإلا ستخضع لعقوبات صارمة. فيما يلي النقاط الرئيسية في إطار كلا من اللائحة العامة لحماية البيانات وقانون حماية البيانات المصري، والتي تهم الشركات الناشئة العاملة في مصر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. متى تتعارض الشركات الناشئة مع قوانين حماية البيانات؟ تطبق قوانين حماية البيانات على البيانات الشخصية التي يمكنها، بشكل مباشر أو غير مباشر، تحديد هوية الشخص الطبيعي («موضوع البيانات») عندما يتم معالجتها إلكترونيًا من قبل مقدمي الخدمات. وتتضمن هذه البيانات الاسم أو الصوت أو العناوين الإلكترونية أو الصور أو أي مؤشرات للهوية الاجتماعية أو الثقافية أو النفسية لموضوع البيانات (والتي يشار إليها جمعاً بمصطلح «البيانات الشخصية»). المثال الأكثر شيوعًا للبيانات الشخصية التي تخضع لقوانين حماية البيانات، هي البيانات التي يحولها موضوعات البيانات للحصول على خدمات عبر تطبيقات الهاتف المحمول مثل خدمات توصيل الطعام والمشتريات عبر الإنترنت وعمليات الشراء و الحجوزات عبر الإنترنت والخدمات المماثلة. يصبح مقدم الخدمة ملزمًا بقوانين حماية البيانات عندما يقوم بأحد الأدوار الثلاثة التالية: معالجة البيانات الشخصية أو التحكم في البيانات الشخصية أو كونه حائزاً للبيانات الشخصية. ما هي قوانين حماية البيانات التي تنطبق على عمليات الشركة الناشئة في مصر؟ عند العمل في مصر، سيتعين على الشركة الناشئة الالتزام بقانون حماية البيانات المصري الصادر مؤخرًا، وهو أول قانون ينظم صراحة حماية البيانات الشخصية المعالجة إلكترونيًا. ينظم قانون حماية البيانات المصري معالجة والتحكم في وحيازة البيانات الشخصية داخل أراضي مصر، سواء كانت لمواطنين مصريين أو أجانب. كما أنه يتعين، في حالة ورود واشتراك الأجانب في هذه العمليات أن يمتثل مقدم الخدمة للائحة العامة لحماية البيانات الخاصة بالاتحاد الأوروبي. ما الفرق بين معالجة البيانات الشخصية والتحكم فيها وحيازتها؟ هل هناك فرق جوهري بين الأدوار الثلاثة من منظور كل من اللائحة العامة لحماية البيانات وقانون حماية البيانات المصري؟ كما ذُكر أعلاه، فقد بُني قانون حماية البيانات المصري إلى حد كبير على اللائحة العامة لحماية البيانات، وبالتالي هناك اختلافات قليلة جدًا غير جوهرية بين التشريعين "إن وجدت". ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه لم يتم بعد إصدار اللائحة التنفيذية لقانون حماية البيانات المصري، التي من المتوقع أن توضح بالتفصيل العديد من الجوانب المتعلقة بالقانون. وبناءًا على ذلك، حُددت العمليات الثلاث على النحو التالي: المعالج: أي شخص طبيعي أو اعتباري (على سبيل المثال: شركة) يقوم، بحكم طبيعة أنشطته، بمعالجة البيانات الشخصية لصالحه أو لصالح المتحكم بالبيانات. المتحكم: أي شخص طبيعي أو اعتباري (على سبيل المثال: شركة) يحق له، بحكم طبيعة أنشطته، الحصول على البيانات الشخصية وتحديد طريقة ومعايير حيازة هذه البيانات أو معالجتها أو التحكم فيها بما يتماشى مع الغرض من أنشطته. الحائز: أي شخص طبيعي أو اعتباري (على سبيل المثال: شركة) يحوز بالبيانات الشخصية قانونياً أو وقائعياً بأي شكل من الأشكال، أو بأي وسيلة من وسائل التخزين، بصرف النظر عما إذا كان ذلك الشخص قد احتفظ بالبيانات في البداية أو تم نقلها إليه. على سبيل المثال، إذا قدم موضوع البيانات معلوماته إلى تطبيق الهاتف المحمول لتوصيل الطعام، فسيتم اعتبار مشغل تطبيقات الهاتف المحمول بمثابة متحكم، وبالتالي يُطلب منه تحديد معايير كيفية نقل البيانات والاحتفاظ بها. إذا تمت معالجة البيانات إلكترونيًا من قبل الشركة الناشئة لتسجيل نوع الطعام وتوجيه السائق المختص لتوصيل الطعام، فسيتم اعتبار الشركة الناشئة كمعالج أيضًا. في جميع الحالات، سيتم دائمًا اعتبار الشركة الناشئة حائزاً للبيانات طالما تم تخزين البيانات داخل قاعدة بياناتها. ما هي التزامات الشركة الناشئة بموجب قانون حماية البيانات المصري واللائحة العامة لحماية البيانات؟ كما ذُكر أعلاه، فقد بُني قانون حماية البيانات المصري إلى حد كبير على اللائحة العامة لحماية البيانات، وبالتالي هناك اختلافات قليلة جدًا غير جوهرية بين التشريعين "إن وجدت". ومع ذلك، فإن الالتزامات التي يفرضها القانونان تتصل ببذل العناية اللازمة لممارسة أي من الأدوار، على النحو التالي: الالتزام الأول هو الحصول على الموافقة الخطية لموضوع البيانات. تتطلب جميع المعاملات تقريبًا التي تحتاج معالجة البيانات والتحكم فيها موافقة موضوع البيانات، بموجب قانون حماية البيانات المصري واللائحة العامة لحماية البيانات. كما يجب أن تمتد هذه الموافقة إلى أي معالجة للبيانات الشخصية تتم عبر الحدود. لا تكون موافقة موضوع البيانات مطلوبة عندما يجب الكشف عن البيانات الشخصية بسبب التزام قانوني (على سبيل المثال، أمر محكمة أو أمر من سلطة حكومية). الالتزام الثاني هو بذل قصارى الجهود للحفاظ على أمن البيانات وإتاحة السيطرة الكاملة لموضوع البيانات على بياناته. بمعنى أن موضوع البيانات يجب أن يكون قادرًا على استرداد بياناته أو تغييرها أو حذفها من قاعدة بيانات مقدم الخدمة في أي وقت. ويُعرف هذا عادةً بالحق في أن يُنسى. علاوة على ذلك، فإن المعالج والمتحكم بالبيانات ملزمون بإتلاف البيانات بمجرد أن تصبح غير مطلوبة للمعالجة. وتجدر الإشارة إلى أن كلا من قانون حماية البيانات المصري واللائحة العامة لحماية البيانات يتطلبان هذه الالتزامات. الالتزام الثالث هو أن المعالج الذي يعالج البيانات بالنيابة عن المتحكم يجب أن يكون لديه أساس ملزم (أي عقد) مع المتحكم ينص على الشروط التالية: '1' لن تتم المعالجة إلا بناء على تعليمات موثقة من المتحكم ؛ '2' يضمن المعالج أن الأشخاص المأذون لهم بمعالجة البيانات الشخصية سيحافظون على سرية هذه البيانات أو يخضعون لالتزام قانوني بالسرية وعدم الإفصاح عنها ؛ '3' يوفر المعالج حدًا أدنى من مستوى الضمان يحدده المتحكم؛ '4' يجب أن يساعد المعالج في ضمان الامتثال للقانون. عندما يتعلق الأمر بالعلاقة بين المتحكم والمعالج، يجب أن يكون لدى المتحكم أساس قانوني (أي عقد) يفصل التعليمات التي يتعهد بها المعالج لمعالجة بياناته، كما يجب أن يورد العقد تفاصيل الضمانات التي سيوفرها المعالج لضمان المستوى المطلوب من المتحكم فيما يتعلق بالأمان والتحكم في البيانات المعنية. الالتزام الأخير هو تعيين موظف حماية البيانات من قبل المعالج. يتولى هذا الموظف ، في إطار قانون حماية البيانات المصري واللائحة العامة لحماية البيانات ، مسؤولية إجراء عمليات فحص منتظمة لأمن البيانات، وإخطار السلطات المختصة بانتهاكات البيانات، والتعامل مع جميع إدعاءات وحوادث خرق البيانات داخل منظمة مقدمي الخدمات التابع لها، وإخطار السلطات بأي خرق في غضون 72 ساعة من حدوثه. وتجدر الإشارة إلى أن قانون حماية البيانات المصري يفرض التزامًا على مقدم الخدمة بالحصول على ترخيص ،إذن أو تصريح لأداء أنشطته. إلا أن القانون ليس واضحًا بشأن الوثيقة التي يجب أن يحصل عليها مقدم الخدمة لأن هذا متروك تحديده من خلال اللوائح التنفيذية التي لم يتم إصدارها بعد في وقت هذا المنشور. متى يُطلب من الشركة الناشئة الامتثال للائحة العامة لحماية البيانات؟ بصفتك مقدم خدمة في مصر، إذا تضمنت معالجة البيانات والتحكم فيها بيانات مواطني الاتحاد الأوروبي و/أو شركات الاتحاد الأوروبي سواء داخل أراضي الاتحاد الأوروبي أو خارجه، من خلال عرض السلع/الخدمات أو مراقبة سلوك الأفراد في أراضي الاتحاد الأوروبي، فعليك الامتثال لأحكام اللائحة العامة لحماية البيانات. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثامنة: حقوق النشر للتطبيقات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة التاسعة: ترخيص التكنولوجيا المالية مصدر الصورة: Manuel Geissinger من Pexels |
كيف تحدث الفورمولا 1 وغيرها من "السياقات المتطرفة" طفرة في عالم الابتكارات |
فهم جوهر سياقنا يمكن أن يكون السبب في الابتكار في العام الماضي في الجامعة، كان لي دورة واحدة تسببت في حدوث عدة نوبات من الصداع الكبير: إدارة المشروع. في المجموعات، كان علينا أن نأتي بفكرة مشروع يوفر حلاً لمشكلة وتنفيذه. الجزء الأصعب كان، من الواضح، تصور فكرة أصلية ففي يوم ما قال معلمنا شيئا سوف أتذكره دائما: "انظر إلى ما يفعله الآخرون وإذا كان يعمل، قلده". وبوجه عام، عندما نرغب في الابتكار في مجال معين، نسعى إلى إيجاد أفكار وحلول في بيئتنا المباشرة. إذا أردنا تصميم أحذية أكثر راحة، سوف ننظر إلى مصممي الأحذية الأخرى و إذا أردنا تصميم سيارات أكثر أمانا، فإننا نلاحظ مصممي السيارات الأخرى على الرغم من أن هذا يمكن أن يكون مفيدا جدا في مناسبات عديدة، إلا أن القدرة على الابتكار محدودة جدا. يمكننا خلق أحذية أكثر راحة من منافسينا، لكنها لن تكون مريحة بشكل مثير للدهشة وفي كثير من الأحيان، للابتكار نحن بحاجة لاستكشاف كل ما غريب عنا الذي يبدو أن ليس لها علاقة بنا. حول غرفة العمليات ونقطة خدمة السيارات في سباق فورملا 1 أبرز تقرير عن أداء وحدة القلب في مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال في عام 2001 الخطر المرتبط بنقل الأطفال من غرفة العمليات إلى وحدة العناية المركزة ولم يكن الخطر مرتبطا بالتعقيد الشديد للعملية فحسب وإنما أيضًا بنقل الطفل إلى العربة وبفصل وإعادة ربطه بمعدات الرصد والطريق الذي يصل إلى وحدة العناية المركزة والانتقال إلى فريق جديد. وبينما كان البروفيسور مارتن إليوت، المدير الطبي المشارك حاليا في مستشفى جريت أورموند ستريت، يراقب سباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 على شاشة التلفزيون، لاحظ كيف قام فريق متعدد التخصصات بتزويد ماكلارين بالوقود وتغيير الإطارات واستبدال الأجزاء التالفة والأجنحة الأمامية المعدلة، وكل ذلك في خطوات مدروسة مثالية تحت ضغط الوقت الشديد. في تلك اللحظة، أدرك أن المهام التي نفذت في غرفة العمليات و نقطة خدمة السيارات في سباق فورملا 1 متشابهين وتواصلت المستشفى مع فريق ماكلارين وبعد يوم تدريب وزيارة فريق البحث، حددوا أخطائهم وما ينبغي القيام به. وعلموا أنهم في حاجة إلى قيادة واضحة وتخصيص المهام وإجراء فحوص إضافية للسلامة والتدريب وعقد اجتماعات منتظمة وجمع البيانات وتحليلها. ونتيجة لذلك، تمكنت المستشفى من تحسين وتقليل الأخطاء التقنية والمعلوماتية. العودة من أجل قفزة أفضل إلى الأمام في عام 2014، خلال زيارة ميدانية مع كلية العلوم والتكنولوجيا بمحمدية (المغرب)، تمكنت راويا لامهار، وهي طالبة هندسية، من رؤية المصاعب التي يعاني منها سكان الريف الذين لا يستطيعون الحصول على الكهرباء. وفي العديد من المناطق، يؤدي نقص الكهرباء وإمدادات الطاقة غير المستقرة إلى عدم وجود ثلاجات كهربائية وهي وسيلة أساسية لحفظ الأغذية والأدوية وفي هذه الحالات، ليس لدى الأسر أي بديل سوى تنظيم الاستهلاك الأسبوعي للحد من تدهور الأغذية، مما يؤدي إلى اتباع نظام غذائي غير متوازن والأسوأ من ذلك هو استحالة ضمان الحفاظ الصحيح على الأدوية المنقذة للحياة مثل الأنسولين. في ضوء هذا الوضع، بحثت راويا عن الإلهام في الحكمة من ممارسات الأجداد وبالنظر إلى خابيا، جرة الطين المغربي التقليدي الذي يبرد مياه الشرب، وضعت ثلاجة الطين قادرة على الحفاظ على المواد الغذائية الطازجة لمدة 10-15 يوما وهكذا، تم تطوير ثلاجات الطين الأخرى من قبل أشخاص آخرين في بلدان أخرى، مثل مانسوخبهاي براجاباتي في الهند أو محمد باه أبا في نيجيريا. السياقات المتطرفة وفي كلتا الحالتين، كان الابتكار ممكنا لأنهم تمكنوا من فصل سياقاتها عن المشكلة المحددة التي يتعين معالجتها. وعند العودة إلى حالة المستشفى وسباق فورملا 1، يبدو من حيث المبدأ حالتين مختلفتين تماما ففي السياق الأول يتم العمل بها في غرفة العمليات بينما في الثانية، يتم العمل بها في نقطة خدمة السيارات في السباق . في الحالة الأولى، الجهات الفاعلة هي الجراحين والحالة الثانية هم مهندسي ميكانيكا و في المستشفى، يتعاملون مع الأطفال، بينما في السيارات نقطة خدمة السيارات في السباق هي محور التركيز. ومع ذلك، يجب علينا عدم السماح للتفاصيل أن تمنعنا من رؤية ما يميز السياقين حقا: تقوم فرق متعددة التخصصات بتنفيذ إجراءات مفصلة جدا ذات مخاطر عالية في بيئة تقنية معقدة للغاية، وكل ذلك تحت ضغط كبير من الوقت. بالنظر إليها من هذه الزاوية، وهناك العديد من التشابه. من المهم جدًا وجود القدرة على التجريد للقيام بهذا التمرين مع أي وضع كان إذا كنا قادرين على رسم السمات الأساسية لسياقنا دون أن نضيع في التفاصيل السطحية ، سوف نكون قادرين على الوصول إلى مصدر قيم للابتكار: السياقات المتطرفة. ولتقليل المخاطر وتحسين أدائها، لم تستطع المستشفى البحث عن أفكار في مستشفيات أخرى ومن خلال مواجهة تحديات مماثلة ، درجة المخاطر والقدرة على التصرف هم في الأساس نفس الشئ وبالمقارنة مع المستشفيات الأخرى كان من الأفضل فقط أن يعمل على إصلاح بعض التفاصيل الصغيرة وكان من الضروري إيجاد سياق تكون فيه عناصره الأساسية أكثر تعقيدًا أو تطرفًا وكان هذا هو الحال في فورمولا 1. مثلا كالثلاجة الطينية، كانت الصعوبة في التمكن من رؤية أوجه التشابه بين السياق الحديث، حيث نقص الكهرباء هو المشكلة والتكنولوجيا المرتبطة بالتقدم، والسياق الماضي حيث لا يمكن الحصول على الكهرباء واستخدام العناصر الطبيعية بدلًا من التكنولوجيا ففي هذه الحالة، السياق المتطرف هو الماضي. يجب على أي شركة أو منظمة أو شخص أو حالة تواجه الحاجة إلى الابتكار أن تفعل هذا التمرين التجريدي: تحديد العناصر الأساسية التي تميزها والبحث عن السياقات المتطرفة التي يمكن أن تجد الإلهام من خلالها مما قد يؤدي إلى اختراق التفكير والقيادة والتصميم، إلخ تم نشر المقالة على Innovation Excellence وترجمتها أمنية محمود اسماعيل مصدر الصورة: en.wikipedia.org |
هل المزيد من التكنولوجيا أمر جيد دائمًا؟ |
لم تعد أهم وأكثر المشكلات الملحة أمام تكنولوجيا اليوم هي إرضاء الاحتياجات الأساسية، ولكن إصلاح الشرور والأضرار التي أحدثتها تكنولوجيا الأمس". يقول دينيس جابور، أحد الفائزين بجائزة نوبل عام ١٩٧١. ولم يك وقتها قد شهد كيف ستؤثر التكنولوجيا على حياتنا بعد ذلك بأربعين عامًا. لابد أن التغييرات السريعة في التكنولوجيا قد سهلت حياة البشر كثيرًا في العقود السابقة، فقد صارت حياتنا بسهولة ضغطة زر. لكن في مقابل ذلك غيرت التكنولوجيا توقعات وسلوكيات المستهلكين، حتى صرنا نلهث وراءها. بالإضافة لذلك، فقد أثرت على أنماط الاستهلاك وبالتالي صار علينا أن نجد طرقًأ لنتأقلم مع هذه التغييرات السريعة. التكولوجيا وشهيتنا المتزايدة للطعام بحلول عام 2015، غيرت التكنولوجيا من كيفية تفكيرنا في الطعام، كما غيرت ما نشتهيه. اليوم إذا شعرت بالجوع في أي وقت وأي مكان، تجد أمامك عالمًا من الخيارات لتنتقي من بينها. أصبح الطعام موضة، من كعكات الأكواب المبهجة إلى البرجر وحتى وصفات الطعام الصحي. جلوسنا أمام الشاشات زاد هو الآخر من استهلاكنا للطعام. حسب كلام كيت يارو أستاذ علم النفس، فقد أصبحنا نشعر بالملل سريعًَا، ونقوم بالعديد من المعام في نفس الوقت ويمكن إلهاؤنا بسهولة، ولذلك أصبح الطعام هو المخرج السهل أمامنا. لم يعد أمامنا الكثير من الوقت للطبخ أو تحضير الطعام، وهو مايدفعنا لتصفح المزيد من المواقع بحثًا عن شيء لنأكله في العمل. مع انتشار تطبيقات مثل انجزني واطلب، وقوائم الطعام المصحوبة بعروض تسويقية متاحة طول الوقت، أصبح طلب طعام الغداء على بعد ضغطة واحدة. مؤخرًا أطلق مكدونالدز في فرنسا ماكينات بيع تعمل لأربع وعشرين ساعة أسبوعيًا، ذلك أنهم وجدوا معظم أرباحهم تأتي من طلبات الطعام مابين منتصف الليل وحتى الخامسة صباحًا. لم تكتف التكنولوجيا بتغيير كمية الطعام الذي نستهلكه، بل غيرت نوعية طعامنا كذلك. احدى الشركات اليابانية استخدمت التكنولوجيا لتصنع وجبة برجر منزلية سريعة التحضير، وكل ما تحتاجه هو أكياس من البودرة وبعض الماء وجهاز ميكروويف!. يوضح هذا الفيديو كيف تصنع وجبة المطبخ السعيد المكونة من سندوتش برجر وبطاطس محمرة. في هذا العالم المتغير حيث يتحرك كل شيء بسرعة شديدة، وكلنا في سباق لإرضاء احتياجاتنا ورغباتنا، لا عجب أن بعض الناس يجد هذه الوجبة مرضية تمامًا. لكن على الناحية الأخرى لا يجب أن ننسى أن الطعام المصنع له مشاكله وآثاره الجانبية المعروفة. فهل سنصل إلى اليوم الذي تباع فيه أكياس البودرة هذه في كل مكان في مصر؟ الاستهلاك العاطفي بعيدًا عن استهلاكنا لـ(الأشياء) مثل الطعام، فإن الإنترنت والأجهزة المرتبطة به قد أثرت على صحتنا الاجتماعية والعقلية والعاطفية. شبكات التواصل الاجتماعي كمثال، قد أثرت على سعادة الإنسان العادي. فبدلًا من أن تقرب الناس من بعضهم، أصبحت أداة للعزلة والضغط النفسي وانعدام المهارات الاجتماعية. وبشكل عام كلما زاد تعلق الشخص بالتواصل الافتراضي عبر هذه المواقع، كلما قل ارتباطه بعائلته والمجتمع من حوله. اليوم هناك تطبيقات تقيس استهلاكك لهاتفك، ويمكنها أن تنبهك إلى أنه قد حان الوقت لتترك شاشتك وترفع عينيك إلى ما حولك. بعيدًا عن الاستهلاك العاطفي، يتيح لك الإنترنت أن تقول أشياء عبر الشبكة ربما لا تتجرأ ان تقولها في الحقيقة. وقد زاد هذا من الاضطهاد الإلكتروني، والذي -حسب التقارير- قد أدى إلى نقص قدرة المراهقين على التعبير عن أنفسهم، وزيادة عدد حالات الاكتئاب بين الناس عندما يواجهون المزيد من التعليقات السلبية على ما يشاركونه عبر شبكات التواصل الاجتماعي. تخيل ماذا سيحدث لو أضاف فيسبوك زر "لا يعجبني" مثلًا؟ "إن الخطر الحقيقي لا يكمن في أن الآلة قد تفكر مثل الإنسان، ولكن في أن الإنسان قد يبدأ في التفكير مثل الآلة" كما يقول سيدني هاريس. لا ننكر أبدًا أن التكنولوجيا قد أفادتنا كثيرًا، لكن هل تظن أن هذه الفوائد تستحق ما تكلفنا إياه التكنولوجيا؟ أم أننا بحاجة لإعادة التفكير في استهلاكنا للتكنولوجيا؟ |
Five Things that Happened at Risc’s Annual Conference on Saturday |
Under the title “The Role of the Legal Society in Attracting FDIs,” RISC Legal Academy held its fourth annual legal web conference on Saturday, gathering tech, and legal experts who discussed the regulatory challenges and opportunities that face new trends. Here are some of the highlights of the conference: 1. Responsible Finance and Solar Energy Legal and Regulatory Framework From left to right, Alexandre Froment Curtel, Cheif Executive Officer of Vodafone Egypt, Mohamed Nabil Hazzaa, partner at Sharkawy and Sarhan, Mahmoud Bassiouny Managing Partner and Head of Projects and Finance at Matouk Bassiouny and Hennawy law firm, Dr. Mohamed El Khayat, The Executive Chairman of New and Renewable Energy Authority, Dr Hesham Eissa, Green Finance and Carbon Market Expert, EX-UN Focal Point in Climate Change, Nabil Abo Kalam, Director of Engineering and Associates at The JW Mariott Cairo. Photo credit: Noura Shibl/EgyptInnovate In this panel discussion, panelists spoke about success stories of solar energy in Egypt, such as the Benban Solar Park, and JW Mariott’s recent announcement of installing a roof-top solar-powered station. JW Mariott’s project supports the implementation of the country’s sustainable development strategy and capitalize on its abundant solar energy. 2. Ten Technical Workshops One of the workshops at RISC's fourth annual conference. Photo credit: Noura Shibl/EgyptInnovate Given by legal experts such as Mohamed Abdel Gawad, Partner at Sharkawy & Sarhan, and Amr Hareedy, Junior Associate at Levari Law firm, the workshops covered many topics including IP Rights, Career Coaching, and Arbitration. 3. Job Fair A glimpse of the job fair at RISC's fourth annual conference. Photo credit: Noura Shibl/EgyptInnovate Jobzella, Ali & Co, Sharkawy & Sarhan, and Matouk Bassiouy & Hennawy were some of the companies that were available at the end of the conference in a job fair. Representatives of the companies were handed resumes of the conference participants and they responded to inquiries. 4. Legal and Regulatory Framework Supporting Fintech in Egypt From left to right: Sajidah Abu Zeit, Head Government and Regulatory Consulting at PwC Dubai, Mohamed Okasha, Managing Partner at Fawry, Walid Hassouna, Chief Executive Officer of EFG Hermes Finance, Basma Seif, Senior Associate, Sharkawy & Sarhan Law Firm, and Sina Hbous, Advisor to the Chairman for Sustainable Development, Head of Sustainable Development Department. Photo credit: Noura Shibl/EgyptInnovate In this panel discussion, panelists first discussed the definition of Fintech, then they spoke of the legal challenges that face it, Fintech solutions develop and change rapidly, regulators must be quick with their decisions. If not, the technology will be outdated, said Abu Zeit. Speaking about the effectiveness of Fintech, Okasha said that solutions by Fawry allowed the ministry of electricity to receive payment of electricity bills from citizens in a more efficient manner. 5. Partnerships with the Top Law Firms and Development initiatives Representatives from Rowad 2030, Banati Foundation, The Arab Academy for Science, Technology and Maritime Transport, showcased their programs and some of them were looking for volunteers. |
Is Patenting Important After All? |
What is Patents? Is it important? Intellectual Property (IP) are intangible assets that one owns, they are the creation of mind from disruptive inventions to artistic work and brand names. In order to protect those assets, we use intellectual property rights or IPR. Patents are one of the several IPRs, it can protect inventions, whether it is a product or a method for producing certain products. It grants protection up to 20 years and covers how things function, what they do and how are they made. To Patent or not To Patent There are certain conditions that help you know if your idea is eligible or not It must have a practical use. Novelty element: it must contain a something new that did not exist before. You must show an inventive step, it must contain something that people with average knowledge can’t reach. Need to make sure that it is Patentable by the law. But Is this criterion all you need? Of course, not. You need to do further patent research or “Prior Art Research” on your idea before you patent it and check whether it was previously patented or not. If it was previously patent that means you can’t patent your idea. However, this is not the end of the world, because this research will serve as market research as well, and will give you an overview of the market trends. In sum, after checking your idea’s eligibility, you need to do you prior art research in order to make sure that your idea is patentable and is targeted to the right customer and help in solving an occurring problem in the society aka you need to know is it worth it, after all, to patent your idea or not. |
Meet Three TIEC Startup Graduates That Received Funding last Month |
The Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) has incubated over 100 startups since 2010. Crowd Analyzer, Mumm and Jinni are three of TIEC’s notable startup graduates that have just received funding in November. 1. Crowd Analyzer Crowd Analyzer received $3.5 million from Tech Invest Com, Wamda Capital, Arzan VC, Faith Capital, and Daring Capital. The startup was founded in 2013 by Ahmed Saad and Baha Galal. It is Egypt’s 1st Arabic-focused online monitoring tool specialized in analyzing Arabic content and providing insights about sentiment, gender and location. The startup had previously earned investment from Turn8 in 2013 followed by the Dubai venture fund, Raed Ventures and Oasis500 in 2016 and Arzan Capital, Faith Capital, and Raed VC in 2018. 2. Mumm Mumm, received a grant from Jack Ma Foundation worth $65,000. Ma is the founder of the global giant Alibaba Group. The grant was given to the 10 finalists of the foundation’s first annual Africa Netpreneur Prize Initiative (ANPI) held in Accra, Ghana. The aim of the initiative was to support 10 African startups helping the sustainability of their economy. The founder of Mumm, Waleed Abdelrahman received the prize. He founded the startup in 2015 and it currently acts as a virtual cafeteria for fast growing businesses. 3. Jinni Jinni, received a six-figure (USD) investment from AUC Angels. The startup was founded by husband-and-wife-duo, Mostafa Ghannam and Alaa Shams in 2016. They offer diverse cleaning services for both corporates and residents. The startup had previously received an investment from angel investor Loay El Shawarby in 2018. TIEC has now opened its 26th incubation cycle, apply now to be the next big startup star! |
فتح باب التقديم للنسخة الثالثة من برنامج فيزا لتسريع الأعمال في أفريقيا |
أعلنت شركة فيزا عن فتح باب التقديم للمجموعة الثالثة من برنامج تسريع الأعمال في أفريقيا، وهي مبادرة تحويلية تربط ألمع عقول إفريقيا بالمرشدين ذوي الخبرة، والتكنولوجيا المتطورة، وفرص الاستثمار التي لا مثيل لها. هل أنت مستعد لتطوير الصناعة وإحداث ثورة في التمويل وإحداث تأثير في النظام الإيكولوجي؟ انضم إلى هذه الرحلة التي تستغرق 3 أشهر لدفع شركتك الناشئة نحو نمو وتقدير غير مسبوقين، فقد حان الوقت لإطلاق العنان لروحك الريادية وشق طريق للنجاح في مشهد التكنولوجيا المالية النابض بالحياة. نظرة عامة على البرنامج سيتم تقديم البرنامج بتنسيق هجين يجمع بين الحضور الفعلي والافتراضي، وسيستمر لمدة 3 أشهر، حيث سيتكون البرنامج من أسبوع حضوري، و 10 أسابيع بشكل افتراضي، وأسبوع المستثمر، ويوم العرض التقديمي الشخصي. قد يتم تنظيم فعاليات أخرى خلال مدة البرنامج مثل لقاءات المدينة أو غيرها من الأحداث القطرية أو الإقليمية. فوائد المشاركة الإرشاد: الوصول إلى فرص التوجيه الفردي من الخبراء والمؤسسين في النظام الإيكولوجي من إفريقيا وخارجها. المعرفة والخبرة: برنامج مصمم خصيصًا يغطي تصميم المنتجات والتسويق والتمويل والمبيعات والمزيد. امتيازات المنتج: فرص الوصول إلى مجموعة واسعة من امتيازات المنتجات والخصومات من أكثر من 100 بائع بقيمة عرض مجمعة قدرها 200000 دولار مثل AWS مع فرص استخدام المنتجات والإرشاد ووحدات تدريب محددة للتكنولوجيا المالية. فرص الشراكات: شراكات قوية يمكن أن تدفع شركتك الناشئة إلى الأمام. التمويل: تأمين التمويل الذي تحتاجه لإحياء أفكارك المبتكرة. التدريب الخاص بفيزا: وحدات التدريب على التكنولوجيا المالية وتكنولوجيا الدفع التي صممتها شركة فيزا. من يجب عليه التقديم للمشاركة؟ إذا كان فريقك قد صمم بالفعل منتج أولي قابل للتطبيق في أحد المجالات المقترحة، أو التحديات المقترحة، أو كان لديك حل جاهز للسوق، فأنت مناسب للبرنامج. - المرحلة: مرحلة التمويل الأولي وحتى سلسلة أ، ولدى الشركة على الأقل منتج أولي قابل للتطبيق - الحل: بناء حل يعالج أحد موضوعات البرنامج - الجذب: حل تم اختباره في السوق واكتسب قوة جذب - المكان: لدى الشركة عمليات قائمة في أفريقيا أو التزام واضح بالتوسع في أفريقيا مجالات البرنامج: - تطوير تدفقات الدفع الجديدة - التمويل المضمن - تمكين التجار والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم - عناصر تمكين البنية التحتية للدفع - مستقبل المالية - التمويل المستدام والشامل لمزيد من المعلومات حول البرنامج يمكنك زيارة هذا الرابط. تقدم الآن قبل 11 أغسطس 2024: هنا. |
A Quest For Innovation |
Over 20 years of research, we’ve identified 4 core areas for enabling high performance: people, process, ideas and collaboration. We call it a ‘people-first’ approach. Written for leaders and teams (of all shapes and sizes), this ebook shares the secrets to long-term performance, improvement and growth. Explore our step-by-step process, tools and methods, including: Why is innovation important to you? What are your team goals for innovation? What are you good at (your innovation maturity level). Your team’s priorities and performance. And develop an action plan for success. Why is this resource free? Hargraves Institute was established in 2006 by leading organisations who shared a clear objective to help make Australia more innovative through collaboration and’ collective wisdom’. This ebook shares our research and expertise and is offered freely under our community, collaboration, and innovation banner. Download the book Here. |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: هل المال كل شئ؟ (٢٥/٢١) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن تعرفت على كيفية دراسة السوق بشكل أكبر وتعرفت من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج، وقمت بالتركيز على أن تدير عمل ناجح، تعرف على كيفية عمل دراسة جدوى والدراسة المالية. |
كواليس شركة 'وظف': من البداية إلى تمويل بقيمة 1.7 مليون دولار(1-2) |
شركة ناشئة مصرية تسيطر على سوق التوظيف المصري عبر الإنترنت. كانت بدايتها الرسمية شاقة وقت ثورة 25 يناير عام 2011، عندما أوقفت أغلب الشركات تعيين موظفين جدد وسرحت العديد من العاملين بها، ثم كان أن استطاعت وظف الانضمام إلى أكبر برامج تسريع الأعمال العالمية في (500 ستارتبس 500 startups). أمير شريف يتحدث إلى إبداع مصر عما فعله ليجمع هذا التمويل لشركته، وكيف يمكن لرواد الأعمال المصريين أن يبدأوا رحلتهم للحصول على التمويل اللازم لهم. باختصار، لماذا أنشأت (وظف) من البداية؟ رأينا فرصة فانتهزناها. لم يكن هناك قناة واحدة في مصر نجحت في توصيل من يبحثون عن عمل بالشركات. كان سوق العمل مفككَا بين العديد من المواقع الصغيرة على الإنترنت والجرائد المطبوعة. دائمًا ما يشتكي أصحاب العمل من أنهم لا يجدون موظفين ذوي كفاءة، بينما يشتكي الخريجون والباحثون عن عمل من ندرة الوظائف. أضف إلى هذا أن الوصول للإنترنت أصبح سهلًا لدى الجميع في مصر. حتى أن عدد مستخدمي الإنترنت في مصر قد تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية منذ أنشأنا (بشر سوفت) الشركة التي تدير (وظف). ماهي أكبر عقبة واجهت (وظف) وكيف تغلبتم عليها؟ مبدئيًا كان مقررًا لنا أن نطلق موقعنا قبل ثورة 25 يناير بأسبوع واحد فقط. تخيل أن تطلق منصة لخدمات التوظيف عبر الإنترنت، ثم لا يمر أسبوع حتى نقطع خدمات الإنترنت لأسابيع، وتوقف معظم الشركات تعيين أي موظفين تمامًا. بدأت السيولة المالية لدينا تنفذ، وكان علينا أن نشد الأحزمة كما يقولون وأن نعمل بأقل التكاليف لمدة شهور. اتجهنا لتقديم الاستشارات وتطوير البرمجيات حسب الطلب فقط لنجلب بعض الأموال ونستمر في العمل حتى يمكننا إعادة إطلاق موقعنا في منتصف 2012. خلال سنتي 2012 و2013، بالكاد توفرت لدينا أي سيولة لندفع الإيجار ومرتبات الموظفين. صار علينا تقليل العمالة بشكل كبير. لكن الشيء الجيد أننا اضطررنا لأن ندير العمليات بأقصى كفاءة ممكنة حتى نستمر. وهو ما أثبت فائدة ضخمة فيما بعد، لأن كفاءة العمليات صارت جزءًا من عقيدتنا وتركيبة جيناتنا. استطعنا النجاة في وضع شد الحزام هذا حتى صار لدينا تدفق أموال إيجابي وعندها فقط بدأ المستثمرون في الاهتمام بالاستثمار لدينا. ماهو أكبر إنجاز لـ(وظف) تفخر به حتى الآن؟ بفضل الله ثم بفضل كل من دعمونا والفريق الذي يعمل وراء الشركة، حققنا الكثير من الإنجازات على مر الأعوام. لكن أكبر إنجازاتنا كان: 1- توظيف أكثر من 50 ألف شخص في أكثر من 4000 شركة في مصر. 2- أصبحنا أول شركة ناشئة مصرية تنضم إلى (500 ستارتبس) وهي شركة عالمية في مجال تمويل مراحل الاستثمار الأولى وتسريع الشركات الناشئة مقرها في سيليكون ڤالي، كان ذلك في يناير 2014. 3- تمكنّا من الحصول على أكبر تمويل حصلت عليه شركة ناشئة مصرية تعمل عبر الإنترنت من شركات أوروبية وأمريكية، وليس من شركات إقليمية فحسب. وكان إعلان حصولنا على هذا التمويل هو أول خبر إيجابي عن التكنولوجيا المصرية على موقع (تيك كرانش) منذ أربعة أعوام. هناك عمالقة تحتل مساحة كبيرة في سوق التوظيف، وحتى على المستوى المحلي هناك العديد من المنصات المنافسة، فما الذي يجعل (وظف) أكثر تميزًا عن غيرها؟ أتفق معك أن ساحة التوظيف العالمية مزدحمة للغاية، سواء على المستوى العالمي والإقليمي والدولي. هناك أكثر من 100 ألف موقع للوظائف في العالم. لكن ما يجعلنا بارزين وسط هؤلاء هو أننا نقدم منتجًا أفضل من معظم ما تقدمه مواقع التوظيف الأخرى، بموقع سهل الاستخدام يعمل وفق خوارزميات تضمن أفضل توفيق بين الشركات والموظفين. بالإضافة لذلك فإننا نوفر خدمة عملاء هي الأفضل بين كل الشركات. الشركات العالمية والإقليمية الكبرى ليست متغلغلة كفاية محليًا كي يمكنها أن تخدم احتياجات العملاء في مصر. كما أن فريقنا يتمتع بشغف شديد تجاه مساعدة الناس في الوصول للوظائف. قد لا نكون اخترعنا التوظيف عبر الإنترنت –الفكرة ظهرت في السوق منذ 20 عامًا- لذا ليس هناك شيء كبير بعينه يميزنا عن غيرنا، لكنهم كما يقولون؛ الشيطان يكمن في التفاصيل –تفاصيل المنتج وتنفيذه-. كيف استطاعت (وظف) الانضمام لـ(500 ستارتبس)؟ بدأنا بأن قدمنا في جولة التقديم السابعة لمسرعات الأعمال لديهم وتم رفضنا. بعد ذلك ببضعة شهور، تمكنت بمساعدة (كون أودونل) أحد مستثمرينا الملائكيين، من السفر إلى عمان وعرض نموذجنا أمام عدة مستثمرين أمريكيين وسط عدة شركات ناشئة من مصر. لم أكن متحمسًا للذهاب، فقد كنت عرضت نموذجنا مسبقًا على أكثر من 100 مستثمر من كل أنحاء مصر والمنطقة. شجعني الكثيرون على الذهاب والمحاولة، لكن لم يكن لدي الكثير من الأمل. هناك، قابلت مؤسس (500 ستارتبس) (ديف ماكلير)، وهو أحد أنشط المستثمرين العالميين إذ وضع استثماراته في 1000 شركة ناشئة حتى الآن. أعجبه ما قدمت، وكان أكثر ما أعجبه أننا استطعنا النجاة وسط كل العقبات الصعبة التي واجهناها بل وتمكننا من تحقيق دخل إيجابي ونمو سريع. شجعني على التقديم ثانية في برنامج مسرعات الأعمال لديهم، وتم قبولنا بعد أن وضعونا على قائمة الانتظار. كانوا مترديين للغاية بالطبع لأننا كنا الشركة الناشئة المصرية الأولى التي تنضم لبرنامجهم حتى ذلك الحين. فباختصار، كنا محظوظين، لكن لا تنس أيضًا أن كل منا يصنع حظه بالمثابرة والعمل الجاد. يمكنك قراءة الجزء الثاني من مقابلة أمير هنا |
Fintech Terms |
We have gathered some Fintech terms that are trending and are used widely almost on a daily basis. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال:خطوات بداية مشروعك - (الصفات الريادية - الجزء الثاني) - (٢٥/٨) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. استكمالاً لحلقة الصفات الريادية السابقة، يتحدث رواد أعمال مختلفين عن السمات التي يجب أن يحظى بها رائد الأعمال كما سيتحدثون عن الفخ الذي يقع فيه معظم رواد الأعمال المبتدئين عندما تصل لمرحلة معينة. |
بريمور، منصة التوزيع بالتجزئة، تحصل على 800،000$ دولار كاستثمارات أولية |
أعلنت بريمور، وهي منصة بيع مباشر بالتوزيع تقوم بربط المصنعين بالمستهلكين، حصولها على 800،000$ دولار كاستثمارات أولية في جولة استثمارية بقيادة ألجيبرا فينشرز [Algebra Ventures] وEndure Capital وبمشاركة 500 Startups وفلات6لابز ومستثمرين ملائكيين. بريمور هي منصة تكنولوجية تسمح للمصنعين بالوصول مباشرةً إلى المجتمعات المحلية التي يمكنها تشجيع واستهلاك منتجاتهم. قال أحمد شيخة، مدير الأعمال وشريك مؤسس في بريمور، لإبداع مصر، "92% من موزعينا سيدات يرغبن في وظائف عالية القيمة وإمكانية العمل من المنزل...نحن بدأنا من مصر ولكننا نستهدف نمواً في أسواق ناشئة أخرى، بالتحديد في أفريقيا." أضاف شيخة، "بريمور تسمح للسيدات ببيع المنتجات المحلية المختلفة في دائراتهن الاجتماعية مباشرةً أو من خلال المتاجر الإلكترونية، وأن يستهدفوا متاجر البيع بالتجزئة القريبة منهن لتقوم بدور المورد، وأن يقمن ببناء قوة مبيعات وإدارتها من خلال منصتنا. كما ندعم موزعينا ببناء قدراتهم وتدريبهم، ومن خلال مراكزنا الخدمية التي افتتحناها مؤخراً، تَعَظَّم حجم هذا التأثير." تسمح بريمور للمصانع بإضافة منتجاتهم وتوزيعها عبر شبكة واسعة من الأفراد حيث يمكنهم بيع المنتجات من خلال نقاط بيع فردية أو عن طريق إدارة المحلات التجارية المختلفة في أحيائهم أو مناطق سكنهم، وتغطي بريمور حالياً كل محافظات مصر. قال شيخة، "50% من أهم الموزعين لدينا لم يكن لديهم أي خبرة سابقة في المبيعات، ولكن الآن يحصلون على دخل جيد وقاموا بالتوسع في نطاق عملهم، ولدى الكثير منهم عشرات الأشخاص في فريق العمل. إنهم يشكلون أداة قوية لاختراق الأسواق بمهاراتهم الريادية وتطورهم." قام محمد عبد العزيز وأحمد شيخة ومحمود رفاعي بتأسيس بريمور عام 2017، ولدى هذا الفريق خبرة كبيرة في شركات توزيع السلع الاستهلاكية والبيع المباشر وإدارة التوزيع في الشركات متعددة الجنسيات وتغطي بريمور حالياً كل محافظات مصر. |
كل ما تريد معرفته عن المحافظ الرقمية |
ازداد استخدام المحافظ الرقمية أو (المحافظ الإلكترونية) خلال السنوات الأخيرة، مع تزايد الدور الذي يقوم به الإبداع في تغيير مشهد المدفوعات، ولقد اكتسب هذا الاتجاه قدرًا كبيرًا من القوة في عام 2020، حيث تسبب الوباء في خلق طفرة في الطلب على الخدمات المالية الرقمية، وخاصة في الأسواق الناشئة، التي ظلت لفترة طويلة متشبثة بالتعامل النقدي، وكانت في احتياج إلى دَفعة لدخول عصر الشمول المالي. ولكن ما هي المحافظ الرقمية؟ وكيف تعمل؟، يمكننا النظر إليها على إنها دفاتر الجيب ممكنة تكنولوجيًا، فهي رقمية لأنها تخزن المعلومات في السحابة، و"متنقلة" لأن العديد منها يعمل عبر تطبيق الهاتف الذكي. المحافظ الرقمية لها العديد من الاستخدامات: يمكن تلخيص مميزات استخدام المحافظ الرقمية في النقاط التالية: هي محفظتك، لكنها أخف وزنًا: فالمحافظ الرقمية في جوهرها عبارة عن أماكن لتخزين وحماية بطاقات الائتمان، وبطاقات العمل، والمال بشكل افتراضي، فيمكن للأشخاص ربط حساباتهم المصرفية، ورخص القيادة، ووثائق الهوية، وبطاقات الصحة، وبطاقات الولاء، وغير ذلك الكثير بالمحفظة رقمية، وبالتالي يمكن الوصول إليها من خلال الهاتف المحمول بسلاسة (بصفته الرفيق الدائم للناس حاليًا). الشراء: يمكن تمرير جميع المعلومات المخزنة على المحافظ المالية سواء كانت معلومات مالية أم لا، إلى محطات التجار التي تدعم الاتصال بالمحيط القريب (NFC)، كما تسمح العديد من المحافظ الرقمية بتسديد المدفوعات باستخدام رمز QR إذا لم يكن المتجر يدعم تقنية NFC. الهوية: إلى جانب السماح لك بإجراء عمليات شراء داخل المتجر أو عبر الإنترنت، فإن العديد من المحافظ الرقمية تعمل أيضاً كهويات افتراضية للتحقق من عُمر وهوية حامل البطاقة. الدفع للغير وتشارك المدفوعات: يمكن استخدام المحافظ الرقمية لتقسيم فاتورة المطعم، وتحويل الأموال إلى الأقارب والأصدقاء في أي مكان، بالإضافة لإمكانية الدفع مقابل الخدمات الخاصة، فهي تسمح بتحويل مدفوعات صغيرة بين الأشخاص العاديين الذين يقومون بأشياء طبيعية. شراء تذاكر المواصلات: تسمح العديد من أنظمة النقل العام في جميع أنحاء العالم لحاملي المحافظ الرقمية بدفع ثمن التذاكر وعرضها في محطات المترو والحافلات. المحافظ الرقمية لها العديد من الأشكال والأحجام: محافظ الهواتف المحمولة المستقلة، التي تقدمها شركات التكنولوجيا والدفع الرقمي، والتي تعتبر الأكثر رواجًا على مستوى العالم، والأكبر من حيث عدد المستخدمين النشطين، وهذه المحافظ تتضمن شركات التكنولوجيا الكبرى مثل (Apple Pay، وPayPal، وSamsung Pay، وAmazon Pay، وGoogle Pay)، بالإضافة لشركات أصغر حجمًا أو محلية التوجه، مثل شركة Paytm الهندية وشركة GrabPay السنغافورية. المحافظ المدعومة من شركات الاتصالات: وكما يتضح من اسمها فهي منصات تم تطويرها بواسطة شركات الهواتف المحمولة، ويمكن استخدام هذه المحافظ لسحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي، أو للدفع إلى محافظ أخرى، أو دفع المشتريات عبر الإنترنت، وقد تم ترخيص مشغلي الهواتف المحمولة الذين قاموا بتطوير المحافظ الرقمية في العديد من الدول باعتبارهم بنوكًا افتراضية. المحافظ التي تصدرها البنوك والتي يتم إصدارها مباشرة من البنوك التجارية، ولا يحتاج هذا النوع من المحافظ إلى فرض رسوم لأنه مرتبط مباشرة بالحسابات المصرفية، كما تقدم بعض البنوك هذه الخدمة لغير عملائها، وفي هذه الحالة تعمل المحفظة كحساب نقدي منتظم، وتقدم البنوك هنا في مصر الخدمة للعملاء الذين لا يتعاملون مع البنوك كوسيلة لتعزيز الشمول المالي هنا في مصر، كانت شركات الهواتف المجمولة هي الأولى في إطلاق المحافظ الرقمية، فكانت خدمة فودافون كاش هي الأكثر نشاطًا، وقد دخلت البنوك إلى المشهد مؤخرًا، كما أن تطبيق Raseedy، للاتصالات في مصر، كان أول من أطلق خدمات المحافظ الرقمية المستقلة في مصر. وقد أصبحت المحافظ الرقمية في مصر تُستخدم على نطاق واسع لعمليات تحويل الأموال بشكل شخصي ودفع الفواتير، كما أن المحافظ التي تصدرها البنوك تسمح لحامليها بالحصول على بطاقات ائتمان افتراضية للمشتريات عبر الإنترنت. أما خدمات Google Pay وApple Pay وغيرهم لم يدعمهم بعد نظامنا المصرفي في مصر، وكانت محفظة بنك CIB الذكية أول محفظة يصدرها بنك في مصر، ويتطلب الحصول على واحدة أن يكون لدى الشخص بطاقة رقم قومي صالحة فقط دون الحاجة إلى وجود حساب مصرفي لدى البنك، وتضم المحافظ الرقمية التي تصدرها البنوك في مصر محفظة البنك الأهلي المصري لتحويل الأموال عبر الهاتف، ومحفظة بنك الإسكندرية، و BM Wallet، وإذا كانت المحفظة الرقمية لم يتم ربطها بحساب بنكي، فيمكن استخدام منصات الدفع الإلكتروني مثل فوري وأماكن لشحن الرصيد. وقد أصدر البنك المركزى المصري تعليماته للبنوك، لإصدار المحافظ الرقمية دون مقابل، وإلغاء رسوم المعاملات بهدف الترويج للمدفوعات الإلكترونية عند ظهور وباء كوفيد-19، وتم تجديد هذه التعليمات في سبتمبر الماضي. تقتضي القوانين في مصر أن يتم ربط كل محفظة رقمية برقم هاتف محمول، يعمل كمعرف للشخص، وكل رقم تليفون يمكن ربطه بحد أقصى ثلاث محافظ رقمية فقط للشخص الواحد. مصدر المقال باللغة الإنجليزية: enterprise.press |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship: Do People Need This Product/ Service (17 /25) Part 1 |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. Now Learn to how to validate your product aka Market validation. |
Intellectual Assets 101: A beginner’s introduction to intellectual property |
So often we hear terms like patents and copyrights, but these terms are not everyone’s piece of cake. In this series, I’m going to share some topics about Intellectual Properties from my own experience, giving real-life examples, and focusing on startups and research institutions. I will simplify things as much as I can. This post will cover some basic definitions to make sure we are talking the same intellectual language. So fasten your seatbelt and get ready! Now what do you think the difference between Intellectual Assets, Intellectual Properties, and Intellectual Capital is? Assets are resources or items that we own. They can be physical assets like laptops, desks, and cars. They can be Intellectual Assets or intangibles (things we can’t hold in hand) like: Computer software The know-how you gain from the trials and errors in your job The knowledge you gain from training courses Novel ideas you come up with (new way to make online payment easier) The business model that will differentiate your startup from others The exclusive contracts that you sign with your customers making it harder for others to compete with you (barrier of entry) The valuable database/information that took your business years or that required specific skills to put together The contacts you have with business partners that will facilitate your market penetration in a shorter time The reputation that you build with your customers every time you spend some pounds on social media campaigns. Have you noticed that almost all the intellectual assets mentioned above can easily be imitated by your competitors? Your employees can simply leave your startup and join other company taking all their contacts, knowledge, and know-how with them. Anyone can take your business idea and develop it on his own. Anyone can use your brand name to make your customers believe it is you and make some money behind your back or provide low quality services affecting your name in a negative way. All the previous can happen because, so far, you did not own your intellectual assets; you did not convert those Assets to become your own Properties. This is the time when you need to use some tools to protect your intellectual assets and make them your own properties so that only you can permit who can use them and who cannot. I will explain those tools in more details in coming posts, but for now it is exciting to know that patents, copyrights, and trademarks that you hear a lot about are just one type of those tools; I call them legal tools or Intellectual Property Rights (IPR). So for example, a patent is a legal tool to convert an intellectual asset (which is your idea) from words in your head that anyone can steal and use to an intellectual property (Patented Idea) that no one can access or use without your permission. Now, does the difference between an Asset and a Property become more clear? Now what? What happens after you use all the tools to protect your assets and convert them into your own intellectual properties? I guess some of you will say: I will prevent anyone from using the new technique, technology, or idea that I patented. This is definitely one of the things you can do with your intellectual property and it is called the “Defensive IP Strategy”. I will talk more about IP strategies in coming articles. For now, you need to know that there are other strategies you can use to capture value from your intellectual properties other than preventing others from using them. Imagine that you can use your intellectual properties to get a bank loan (not in Egypt yet), to access technologies of other big companies (cross licensing), to establish partnerships with big companies, to raise capital from investors, or to be acquired by bigger companies. If you are able to use your intellectual property successfully in business transactions that creates financial value to your company, then you can say that you were able to convert your Intellectual Property into Intellectual Capital. Now that you can differentiate between Intellectual Assets, Intellectual Property, and Intellectual Capital, I will share more specific topics in the coming posts. Stay tuned. |
7 خرافات اجتماعية تتسبب في تراجع المؤسسات عن التقدم(الجزء الثاني) |
عندما بدأ توني بينغهام ومارسيا كونر، المؤلفان المشاركان في طريقة التعلم الاجتماعي الجديد، بالتحدث مع المؤسسات حول الاستفادة من القوى الطبيعية للموظفين والتعلم من بعضهم البعض وسمعوا المزيد عن تحدياتهم أكثر من فرصهم. وفي حين أن بعض هذه العقبات كانت قضايا حقيقية تحتاج أن يواجها القادة لكي يدفعوا منظماتهم إلى الأمام، فإن العديد منها كانت خرافات، مدعومة بممارسات قديمة وخوف من فقدان السيطرة. على سبيل المثال، غالباً ما تحدث الناس عن التعلم الاجتماعي باعتباره ممارسة جديدة بشكل كبير، مما يشكل تحديا للطريقة التي يتم بها تقديم التدريب. في الواقع، التعلم الاجتماعي هو النهج الذي حدث دائماً مع دورات بقيادة المدربين، كما قارن المتعلمين تجاربهم مع بعضهم البعض، وطرحوا الأسئلة ووضعوا معلومات جديدة في سياق وظائفهم. الجديد هو استخدام أكثر من 80٪ من السكان لأدوات وسائل الإعلام الاجتماعية التي تتجاوز الآن عملية التعلم. في الكتاب، يشجع بينغهام وكونر الناس في المنظمات على الاتصال والتعاون والعمل مع بعضهم البعض - في بعض الأحيان حتى من دون أدوات رقمية - والنظر في الخرافات المسببة في تراجع الناس والمنظمات عن التقدم. تحدثنا في الجزء الأول من المقالة عن الأربع خرافات التي تتسبب في تراجع المؤسسات عن التقدم. في الجزء الثاني من المقالة سنكمل الخرافات التي تعوق تقدم المؤسسات. 5- التعلم الاجتماعي دائماً غير رسمي تميز العديد من المنظمات الاختلافات في الأدوار في وسائل الاعلام الاجتماعية من خلال تعيين "مؤثرين" محددين يتم النظر إليهم كشخصيات السلطة أو نماذج يحتذى بها حتى داخل مجتمعات وسائل الإعلام الاجتماعية. هذا يحدث في كثير من الأحيان في العادي. على سبيل المثال، اكتسب السياسيون أو الممثلون المشهرون الآلاف أو حتى الملايين من الأتباع على وسائل الإعلام الاجتماعية الذين يتطلعون إلى وظائفهم للإرشاد والإلهام ولا يعني تفاعلهم مع عامة الناس فقط أن نفوذهم أقل قوة. 6- تنجح فقط في البيئات المهنية غالباً ما ترغب المنظمات في تقديم مجتمع أو مجموعة أدوات اجتماعية لموظفيها ولكن لا تريد أن تخرج المحادثات خارج مواضيع تجارية محددة ويسعى الناس كمخلوقات اجتماعية إلى إنشاء علاقات هادفة مع الآخرين. على الرغم من أن معظم المحادثات يجب أن تُركز على المهنية، الاتصالات عبر الموضوعات وبناء العلاقات والثقة في بعض الأحيان أكثر فعالية من التركيز فقط على المجالات ذات الصلة بالوظيفة. 7- لا تؤثر عليك في هذه اللحظة، شعبك يتعلمون بالفعل من خلال وسائل الإعلام الاجتماعية. أنهم يتواصلون من خلال طرق قوية. والسؤال هو، هل يمكن أن تعترف وتقدر وتستفيد من القوة الكامنة في هذا المستوى الجديد من الاتصالات؟ هل تريد أن تسهل أو تضعف الأمر؟ هل تريد أن تلعب دوراً في ما وكيف يتعلم الناس؟ أو هل تريد محاولة إيقافهم؟ ستقيدهم؟ أم ستحررهم للقيام بالعمل الذي تم التعاقد معهم للقيام به، وسوف تفعل ذلك معهم؟ كان القرن العشرين حول الريادة مع التكنولوجيا والأدوات. القرن الحادي والعشرين هو حول الريادة في عالم متصل وتجاهل هذا الواقع الجديد سوف يتركك متأخرًا عن عالمنا هذا. |
THE ENTREPRENEUR'S GUIDE TO BIG WORDS #6 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
Two Ways to Spot Your Next Big Idea? |
If you go ahead and Google this question, you will find a long list of How-To articles consisting of a number of steps designed to sell you different techniques, that supposedly work like magic when it comes to helping you find the next million dollars’ idea. These techniques will range from brainstorming tools to get the creative juices flowing, by asking a few questions about your personality, your likes and dislikes, what you think is missing from your daily personal/work routine; to looking at business opportunities in various industries and checking out the hottest franchises around the world. The effectiveness of these techniques in actually helping you find the right business idea is not the subject of our discussion, instead we will be talking about what usually takes place on the ground with most entrepreneurs concerning this particular question, and how they mostly stumble against their “aha” moment in different markets. In my personal opinion there are usually two common scenarios through which entrepreneurs find their next big thing. 1) A Frustrating Situation Sometimes going through a frustrating experience or situation can inspire you with a solution that people would be willing to pay for (i.e. a business idea). Let me tell you a bit about my own personal experience on this matter. When I was an undergraduate student, I was part of a scholarship program which required us to receive a set number of hours in leadership training; therefore, we used to get speakers teaching us about various topics such as public speaking, teamwork, social entrepreneurship, civic engagement and the list goes on. Despite the wealth of knowledge that is rich with learning opportunities, most of us were quite discontent with the way it was delivered (it was pretty much another boring lecture). In response to this frustration, I created a soft skills training company that utilizes the concept of experiential learning (or hands-on learning) through integrating information with group exercises/activities to create a more fun, and engaging learning experience. (I eventually closed this startup due to lack of experience). 2) Testing an Observation You notice that there is a need for an affordable healthy lunch option in your school/workplace and you decide to put this observation to the test and see where it takes you. Two years ago, I noticed there is a lack of a third social channel where people can safely share their personal issues and feelings with a professional counselor without the fear of being judged in any way. Unfortunately, in the real world, this concept proved futile because people mistakenly thought it was psychotherapy which is usually associated with a huge social stigma that put service testing to a halt. In the end, I might have learned it the hard way but, now I know for a fact that when it comes to social sciences and their different applications, the market in the MENA region requires a much basic level of service that focuses on raising people’s awareness around different social issues and human experiences which is the mission of my current venture, Stetla3 which is an online platform that allows users to share their personal opinions and experiences around different social issues that matter to them. |
Transcendent Computing Emerges |
This Article was first published on: Innovation Excellence Photo Credit: Donna Cleveland / CC_BY “The Web as I envisaged it, we have not seen it yet. The future is still so much bigger than the past.” — Tim Berners-Lee The late 70′s must have been a crazy time. Beyond just Jobs and Woz and Gates and Allen, there was Osborne and Bricklin and Peddle and Bushnell. They must have known they were at a tipping point but just couldn’t quite sense the enormity of change that was about to take place. What emerged of course was the era of personal computing. The late 90′s had a similar feel with Berners-Lee and Andreesen and Metcalfe and Clark. Again, there was this sense of wonder, of a confluence of forces, of a gathering storm of technology and thought leaders who were putting the world together in new ways. There was no perfect prognostication of what was going to happen of course but there were clues and some wild speculation (remember Pets.com?). What developed was the era of connected computing. Since the 90′s, technology has added so much and changed so much about how we live and work. Most significantly, our computers have become small and mobile. So today we’re in a similar position with Zuckerberg and Cook and Bezos and Musk. Where are we headed? What will be the meme, the core paradigm of this next era? What’s ahead is the era of transcendent computing. The roots of computing can be traced back to Blaise Pascal, the French mathematician and philosopher. His father was a tax supervisor, and in an attempt to help him speed up the laborious work of calculation, he built a mechanical calculator [1]. This was the first device that automated calculation and was really the first “computer.” The year was 1645, almost 500 years ago. Since then we’ve gone from mechanical contraptions that were massive, isolated, and cumbersome to electronic devices that are small, connected and delightful. The history goes kind of like this: Mechanical; Pascal (mechanical calculator), Babbage (difference engine, analytical engine) Electronic/Massive; Harvard Mark 1, ENIAC, UNIVAC Big; mainframes (IBM 7000 series, IBM System/360), minicomputers (DEC PDP-1, DEC VAX/VMS) Cumbersome; cables, punch cards, command line, DOS Small; Commodore, Apple II, TRS80, Atari, IBM, Osborne, Mac, Amiga Delightful; Xerox PARC, Lisa, Mac, NeXT, Windows, OSX, iOS, Android Portable; URL, browser, Mosaic, HTML, WWW, Netscape, IE, web services, responsive web Mobile; Newton, feature phone, Tablet PC, Symbian, BlackBerry, Windows Mobile, iPhone, Android In essence we’ve gone from massive to small (size), isolated to connected (networked) and cumbersome to delightful (experience). Today these trends are converging to make computing transcend our location and our devices and simply be about us, about our experience, about the dynamic flow of our life. Before the era of the personal computer, our lives were much less mechanized, automated or streamlined by devices. The network, computing, your “extended brain” if you will, really didn’t exist. You were who you were without this connected out of body Internet identity being carried around. You didn’t have a Facebook page, a Twitter handle, a LinkedIn profile. You were simply you. The interesting and wonderful (perhaps) result of these present emerging forces is that they’re pushing us full circle back to a time when our experiences were really personal, were really about us. The primary difference is that our computing experience is becoming ”always on.” It’s becoming transcendent. Computing is becoming less of an extension of our life, less something that we do task by task and more something that we are, less something popping in and out of our lives and more something that’s ubiquitous, that’s always there, that transcends our location or our immediate task. How will this era form, how will it play out? Speculation abounds of course but there are many hints already visible. Currently we’re each building our own personal presence on the Internet whether it’s our identity (Facebook, LinkedIn), our ideas (Twitter, Pinterest) or just moments in time (SnapChat, Instagram). At different rates and in different ways, we’re each accumulating data about our work, health, travel, relationships, careers, automobiles and homes. In essence, we’re each developing a “personal cloud” which is essentially a set of computing platforms constantly aware of our presence, always at the ready to host whatever personal APIs we give them permission for from innovating ourselves. These range from the deeply personal like our home, our car, our robot, our smartphone and our smartwatch to career-oriented platforms like our office or our work computer or retail platforms like stores and restaurants and banks. With our identity traveling with us and being broadcast from us, many parts of our life will be automated simply by our presence. In other words, computation, automation will transcend location and computing platform. As we move through life, through our day, our computing experience will be woven across and through the “things” in our life. Retail; Your coffee shop, your grocery store, where you buy clothes, any retailers you choose will have a seamless personally designed connection to you knowing your preferences. Financial; Your bank, your brokerage, your financial advisory, will dynamically keep you up to date, advising you, monitoring you, adjusting in real time to events in your life. Health; Your health conditions will be dynamically monitored allowing you automated and seamless guidance on behaviors and healthy habits as well as detection of harmful events ahead. Career; Your meetings, alerts, email, important issues, will flow in and out of your schedule and your presence in ways that you determine making it easier to react to important issues. Social; People will move in and out of your day seamlessly whether it’s that friend close by you gave permission to keep connected or that relative on another continent. Presence; Your environment will adjust to your presence so as you approach your home, the temperature, music, lights, shades, and media will adjust to settings you’ve taught it. Travel; Your self-driving car will understand your schedule, your preferred routes, your insurance profile and your neighborhood and will make good decisions to get you places safely and on time. Family; You will have constant access and insight into where your children are and what they’re up to allowing you the chance to give them the guidance and security to turn into smart adult humans. Insights; A constant flow of data to approved guardians will give you dynamic insights into what’s a good or bad next action including diet, exercise, friendship, career, knowledge, children. Security; Your car will know who you are and unlock your door as you approach it and the same will go for your house, your office and your place of business. Reputation; Finally, if you like, a new ”reputation score” will be developed; like a credit score, it serves as an indicator about your future behavior, your insurability, your hirability, allowing employers, insurers or other institutions a basis for the true cost of a relationship with you. This amazing computing journey that started in 1645 and brought us to and through personal computing and connected computing, now stands poised to blow the doors off those two eras with the era of transcendent computing. Who can predict where this perfect storm of technology and innovation will lead? Wherever it leads, we can surely say it will transform our lives in ways we can barely imagine! |
Want To Know What Happened at the Middle East Conference on Business Angel Investment? Watch This Video! |
This November MAIN hosted The 1st Annual Middle East Conference on Business Angel Investment in TU Berlin El Gouna and G-Space. More than 22 speakers and investors including Khaled Ismail, Hanan Abdel Meguid, Tomi Davies, and Tarek Fahim shared their thoughts and experiences during the conference. |
٥ مقالات يجب أن يقرأها كل رائد أعمال |
يعتبر كلٍ من المعرفة والخبرات السابقة هم أحد أهم الجوانب الأساسية لكل رائد أعمال في المجتمع الريادي ولذلك قام فريق إبداع مصر بجمع بضعة مقالات لمختلفة تحتوي على معلومات على كل رائد أعمال معرفتها. كيف تجد فكرة لمشروعك؟ ينظرالرسم البياني "كيف تجد فكرة لمشروعك" إلى السوق بنفس الطريقة التي ننظر بها للسماء. فمثلما تزدحم السماء بالنجوم، يمتلئ السوق بالفرص التي، ما إذا تم توصيلها مثل النجوم، يمكن الحصول على أفكتر مبتكرة تغير شكل السوق. رحلتك لتسجيل شركتك إذا كنت ترغب في تسجيل شركتك الناشئة ولا تعرف من أين تبدأ، هذا الإينفوجرافيك سوف يساعدك على معرفة جميع الأوراق المطلوبة، من أين وكيف تبدأ منها. الآن يمكنك البدء بتسجيل شركتك اليوم شيريل ساندبرج تشجع النساء على أن يعتمدن على أنفسهن ويكن قائدات استطاعت الحركات النسوية في بدايات القرن العشرين، مع تطور التعليم والتكنولوجيا وزيادة الوعي المجتمعي، أن تسهل حياة النساء في أوجه كثيرة. لكن تظل هناك بعض الوصمات الاجتماعية والأيدلوجيات لدى الرجال والنساء، التي تمنع النساء من تحقيق إمكاناتهم الحقيقية. شيريل ساندبيرج، مديرة التشغيل بفيسبوك، في كتابها: "تقدمي: النساء والعمل والرغبة في القيادة"، تناقش القضايا التي تمر بها النساء من كل الأعراق والجنسيات والمعتقدات والأديان خلال رحلتهم المهنية. وتدعم هذا بإحصائيات موثقة وقصص حقيقية وتجارب شخصية وتعطي نصائح لتمكين النساء. ليتل بيتس: مكعبات إلكترونية تضيء وتصفر وتُعلم تأسست شركة ليتل بيتس منذ أربع سنوات، وتعتبر تحول في عالم البرمجة والإلكترونيات حيث إنها تتيح للجميع تصميم وبناء ابتكاراتهم الخاصة. يمكنك العثور على أمثلة للمشاريع والابتكارات التي تم إنشاؤها باستخدام عدة ليتل بيتس على قناة اليوتيوب الخاصة بهم. ٧ خرافات عن التمويل وبدء التشغيل كيف تقوم بإلقاء فكرتك بشكل ناجح على المستثمرين؟ كرائد أعمال ومستثمر في مشروعات تكتنفها مخاطر، تواجد ريد هوفمان في كلا الطرفين لعملية الاستثمار. هنا توجد سبع خرافات لتمويل الشركات الناشئة وحقيقتهم التي يعتقد هوفمان أن على كل رائد أعمال أن يعرفها. |
5 Vital Tips For Entrepreneurs Based On Successful Experiences |
Entrepreneurship can be a tough and long journey for many people. Some get lucky and succeed the first time and others get stuck in the beginning. The entrepreneurship journey - much like our life - has many happy moments, like when the entrepreneur achieves their goals and develops their own business. successful entrepreneurs know how to make a balance between their personal lives and their business. Here are five life lessons from that all aspiring entrepreneurs should be aware of: 1.Embrace Failure Failure can be embarrassing, and we all are afraid to fail because it is human nature. We recognize that the opposite of success does not mean failure because you made efforts and gain lessons, but the opposite of success means that you did not make the right action to achieve a certain goal. In fact, the greatest achievement can happen as a consequence of a mistake that already happened in the past. It helped you to get a lesson that could change your future completely. John Boitnott, a longtime digital media consultant and investor, says “when you fail to act, you fail to learn.” 2. Believe in yourself, intuition, and vision As mentioned entrepreneurship is a risky game, so every entrepreneur should have self-confidence and the wisdom to calculate the risks. They should set very high standards for themselves because it is a competitive edge. They should hold themselves accountable. Rather than making excuses for mediocre performance, find ways to go above and beyond in pursuing their professional goals. The main piece of advice is that you should never give up because there is always the potential to achieve your dream. Jason Grill, the founder of JGrill Media, advised the entrepreneurs “When you come to a roadblock, don’t give up. Find a way around it, or a way to better communicate your thoughts to make things work." 3. Work hard, Play hard. Entrepreneurship consumes a lot of time, and entrepreneurs can put in work long hours more than other regular employees do. But don't sacrifice family, social life and fun. Even if you dedicated your time for work, it can lead you to burn out the business. Consequently, you will lose your business and relationships. Manage your time and grant yourself breaks and days off. Take time to socialize and spend time with family and friends. John Rampton is an entrepreneur and he is the founder of his company, Calendar, mentioned, in his article “7 Life Lessons from My Entrepreneurship Journey”, "Even if your business skyrockets, you need to have time with your family and friends. This can help clear your mind so you'll make better decisions." 4. Empower Empire Builders A successful entrepreneur creates an environment where not only them but also everyone on their team can accomplish anything and everything they’ve ever wanted. Yet, it is rare to find an entrepreneur who attracts the best “empire builders” to work them if they do not have an environment where the entire team can thrive. “Surround yourself with smarter people than yourself,” Colin Pyle, the founder of Cru Kafe advised. When you start managing your company with trust and confidence, in a way that serves your team and client, so you will be to attract top talent and to build a true empire that based on truth, loyalty, and harmony, and it could stand the test of time. 5. Honesty Your word is your bond. Complete honesty in little things is not a little thing at all. Honesty, ethics, integrity, values, morals; they all mean the same thing. In the entrepreneur's estimation, you can interchange them because they all convey the single attribute that determines whether a person or an organization can be trusted. Your honesty represents the real picture of your personality and your company, so it can build an unbreakable bond between you as an entrepreneur and your clients. |
هل مطورو البرمجيات مسؤولون عن العيوب في برامجهم؟ |
إذا كنت مطور برمجيات، أو رائد أعمال ترغب في صناعة أو تطوير إحدى البرمجيات، فهذا المقال يساعدك على التعرف على مدي مسئولية مطور البرمجيات عن عيوب الصناعة في برامجهم، فتابع القراءة. مسألة ما إذا كان مطورو البرامج مسؤولين قانونيًا عن الأخطاء أو الثغرات الأمنية أو غيرها من العيوب في البرنامج الذي يطورونه، ومدى مسؤوليتهم عن الخسارة الناجمة عن تلك العيوب، تثير العديد من الإشكاليات في الواقع العملي، وعليه تتناول هذه المقالة مسؤولية مطوري البرامج عن عيوب الصناعة في برامجهم. مسئولية مطوري البرمجيات عن الإهمال هل مطور البرمجيات مسؤول عن عيوب برامجه التي طورها؟ لا شك أن مطور البرمجيات يكون مسؤول عن ضمان عيوب الصناعة في البرمجيات التي يطورها، فهو يقدم منتج للمستهلك، ويجب عليه إذا كان محترف لهذا العمل أن يضمن جودة صناعة هذا المنتج، ومن ثم يكون مسئولا عن ضمان عيوب الصناعة في هذا المنتج. اثبتت الممارسات العملية المتكررة وجود العديد من الأخطاء الفنية في البرمجيات ومع قله وعى المستهلك بالأمور الفنية في مثل هذه العقود، لا يستطيع المستهلك اثبات ذلك، بل البعض منهم لا يتمكن من معرفة وجود أخطاء فنيه أو عيوب صناعة في المنتج. وعليه جري العرف بين المتعاملين في مجال البرمجيات من مبرمجين ومطورين الى الاتفاق مع العملاء على عقود الدعم الفني والصيانة (Technical Support) لتلافى أي خطاء فنية تواجه المنتج (SOFTWARE). الا ان ذلك لا ينفى مسئولية المبرمج أو المطور عن الأخطاء الفنية التي تواجه ال (SOFTWARE) متى كانت ناتجة عن اهمال او رعونة، ولذلك لابد من ادراج شرط ضمان عيوب الصناعة في العقود المتعلقة بصناعة البرمجيات (SOFTWARE) وذلك لتامين موقف العميل وكذلك موقف المبرمج وحماية الحقوق القانونية لكلا الطرفين. ومع ذلك يمكن للعميل الذي يعاني من خسارة أو ضرر ناتج عن عيب في البرنامج أن يرفع دعوى إهمال ضد مطور البرنامج والتي تتطلب إثبات وجود عيب من عيوب الصناعة نتيجة اهمال او رعونة من المطور أو المبرمج، أدي ذلك العيب الى وجود خسائر للعميل ناتج عن عيوب الصناعة، الا أن ذلك نادر الحدوث في الواقع العملي لحداثة الصناعة وعدم وجود تنظيم قانوني في العديد من الدول العربية لهذه الصناعات إضافة الى نقص الوعي القانوني لدى العديد من مطوري البرمجيات (SOFTWARE) والعملاء في مثل هذه الامور. هل يدين مطور البرامج لعملائه "بواجب العناية"؟ هناك علاقة بين الشركة المصنعة للمنتج (SOFTWARE) ومستخدم المنتج، تُعرف هذه باسم "واجبات العناية". كيف يمكن لمطور البرامج أن "يخرق" واجب العناية؟ إذا كان من الممكن إثبات أن مطور البرنامج مدين للعميل بواجب العناية، فيجب على العميل بعد ذلك أن يثبت ما الذي كان مطلوبًا من مطور البرامج القيام به لأداء واجب العناية. أن سلوك مطور البرامج لا يرقى إلى مستوى العناية. لإثبات أن المطور قد انتهك واجب العناية، يجب على العميل إثبات أن إجراءات المطور لم ترق إلى ما كان سيفعله مطور برامج معقول لضمان خلو برامجه من العيوب. ما هو مطلوب لتلبية معيار العناية يعتمد إلى حد كبير على ما هي الممارسة الشائعة في صناعة تطوير البرمجيات فيما يتعلق بالبرمجيات من هذا النوع قد يشمل ذلك: اختبار مفصل للبرنامج قبل الإصدار التجاري. اختبار تجربة المستخدم (UX). الاستخدام المناسب لأدوات الاختبار الآلي. الحصول على (Source Code) للبرنامج الذي تم تدقيقه خارجيًا. إخطار العملاء الذين يُحتمل تأثرهم بعيب في البرنامج يحدده المطور لاحقًا ويصلحه. مجرد أن البرنامج يحتوي على خلل لا يعني أن المطور سيكون مهملاً. إذا اتخذ المطور جميع الخطوات التي كان من الممكن أن يتخذها مطور برامج معقول في موقعه، فسيكون قد أدى واجبه في العناية ولن يكون مسؤولاً عن الإهمال، على الرغم من اتخاذ هذه الخطوات، لا تزال هناك عيوب في البرنامج. كلما زاد عدد الخطوات التي يتخذها المطور لاكتشاف العيوب الموجودة في البرنامج وتصحيحها، قل احتمال تعرضه للإهمال بسبب أي عيوب في البرنامج. تحديد المسؤولية إذا كان مطور البرنامج في علاقة تعاقدية مع العميل، فيمكن للأطراف الاتفاق على تقييد أو استبعاد مسؤوليتهم عن الإهمال، تنص معظم اتفاقيات ترخيص البرامج على أن المرخص غير مسؤول عن الإهمال أو أي عيوب في البرنامج على الإطلاق. ولن يكون هذا البند نافذا الا إذا كان ذلك بناء على غش أو خطأ جسيم في صناعة البرمجيات. ضمان المستهلك ضمان المستهلك بأن (SOFTWARE) ذات جودة مقبولة، مما يعني في هذا السياق أنه مناسب لجميع الأغراض التي يتم من أجلها توفير سلع من هذا النوع بشكل عام، وخالية من العيوب كمستهلك معقول على دراية كاملة بحالة (SOFTWARE) هل (SOFTWARE) مناسب للغرض وخالي من العيوب؟ لا يشترط أن يكون (SOFTWARE) خالي تمامًا من العيوب، بل يجب أن يكون خالي من العيوب فقط بقدر ما يعتبره المستهلك المعقول مقبولاً. يعتمد ذلك على طبيعة البرامج وأهمية الخلل في البرنامج. يدرك "المستهلك المعقول"، على المستوى النظري على الأقل، أن (SOFTWARE) يمكن أن تحتوي بالفعل على أخطاء، والتي يمكن أن تتسبب في حدوث أعطال، أو فقدان الوظائف المطلوبة، أو فقدان البيانات، أو تلفها. كل ما يمكننا قوله على وجه اليقين في هذه المرحلة هو أن عيبًا في البرنامج قد يؤدي إلى عدم امتثال البرنامج لضمان المستهلك بجودة مقبولة. توافر التأمين لمطوري البرمجيات فيما يتعلق بمطالبات الإهمال سيتم تحسين وضع مطور البرامج إذا اتخذ تدابير صارمة لاختبار البرنامج وتصحيحه، وذلك لاكتشاف العيوب في البرنامج وتصحيحها قبل أن تتاح لهم الفرصة للتسبب في خسارة عملاء. على الرغم من أن هذا سيقلل من احتمالية فوز العميل بأي إجراء قانوني ضد مطور البرنامج، إلا أنه لن يمنعه من بدء مثل هذا الإجراء، وستكون تكاليف الدفاع عن هذا الإجراء كبيرة، وقد لا يمكن استردادها من العميل، ومع ذلك، فإن تكلفة بدء الإجراءات القانونية باهظة بالنسبة للمستهلك العادي. لهذا السبب وحده، سيكون من المستحسن التحقيق في نوع من التأمين "مسؤولية المنتج" أو "مسؤولية البرنامج" والذي سيدفع، من بين أمور أخرى، تكلفة الدفاع عن أي دعوى مرفوعة ضدك من قبل العميل، وقد يكون ذلك مكلف بالنسبة للمطور، ولكن لابد من القيام به في المشاريع الضخمة على عكس المشاريع البسيطة التي قد لا تحتاج الي تأمين. |
كتاب ثورة اللامركزية والبلوكتشين |
حين دُعيت عام 2018 للحديث عن اللامركزيَّة، والبلوكتشين في وزارة الخارجيَّة في فلندا، وآفاق مستقبلها ضمن ورشة عملٍ مغلقةٍ، لم أتخيَّل أبداً أنَّنا سنكرِّر نفس الأفكار حتَّى في عام 2021 وأنَّنا سنبقى نراوح بنفس المكان أمام الوعي الجمعيِّ العام بشكلٍ نسبيٍّ. تركِّز وسائل الإعلام عادةً للأسف على الحالات الاستثنائيَّة، وتتفاعل لخلق ضجيجٍ، وخاصَّةً مع ارتفاع سعر عملةٍ رقميَّةٍ ما، أو انهيار سعرها دون التَّركيز على الهدف الأساسيِّ الذي تدور حوله التَّقنية، و يقع النَّاس للاسف في فوضى هائلةٍ من المعلومات المضلِّلة، أو المعلومات التَّسويقية التي تهدف إلى جمع الزِّيارات منهم، أو بيعهم وهم الثَّراء السَّريع، بينما يتحاشى الكثير الحديث عن اللامركزيَّة، وسلسلة الكتل لأنَّ الحديث يتحوَّل مباشرةً إلى سؤالٍ ساذجٍ مثل هل أشتري، هل سأصبح غنيَّاً، وما إلى ذلك من الأسئلة السَّاذجة التي تحوِّل موضوعاً تقنيَّاً إلى ضربٍ من ضروب القمار للأسف. أعددتُ الكتاب متبنيَّاً وجهة نظر أنصار المؤيدين لسلسلة الكتل (البلوكتشين) بشكلٍ عام، والـ بيتكوين بشكلٍ خاص، فهو ليس كتاباً موضوعيَّاً على أي حالٍ، وانَّما هو كتابٌ يشرح لم تُعتبر تلك التقنية ثورةً من وجهة نظر المؤمنين بها، ويتدرَّج في شرح اللامركزيَّة بشكلٍ عام، مروراً بشرح سلسلة الكتل وميزاتها بلغة تقنية، وصولاً للبيتكوين، وفلسفته، كما تمَّ إضافة بعض المقالات الدَّاعمة في هذا المجال. يأتي هذا الكتاب لتقديم شرح علمي مع معلومات وافية عن اللامركزية بعيداً عن ضجيج الإعلام، ونتمنى أن يكون مفيداً لإغناء المكتبة العربية. تحميل الكتاب من هنا مصدر المقال والصورة مدونة د. فادي عمروش |
3 Things They Don’t tell You about as a First-Time Entrepreneur |
Three years ago, I stumbled upon the magical world of entrepreneurship in an undergraduate management fundamentals class when my professor asked how many of us want to work in corporates and how many of us want to be entrepreneurs? Around 95% of students said they want to work in corporates, and the remaining 5% said they pretty much wanted to create their own ventures and become entrepreneurs. At the time, I had no idea what the word meant exactly but, what I basically understood is that it means starting and managing your own business so I raised my hand saying that I want to be an entrepreneur with the intention to find out more about entrepreneurs, what they do, and how can I be one. So, I started reading about this fairytale of a world where you get to build awesome products and services, get 6 digits’ investment rounds, be your own boss, and have the prestigious career of CEO’s and top executives. Who wouldn’t want that, right?! I know I did. So, I started my entrepreneurial journey back in summer 2013 during which I started and pulled the plug on two companies (which I will talk more about in upcoming articles), and got the opportunity to work as a personal assistant to a renowned Egyptian Angel investor and chairman of one of the top VC firms in the MENA region therefore, I decided to share with you what I learned so far as an entrepreneur in process and as someone who got an up close look at the other side of the start-up community (i.e. investors), the ins and outs of VC firms and what investors usually look for in start-ups. Thus, without further ado, here are 3 things they don’t tell you about as a first time entrepreneur: 1.Learning is not FREE. Very few of us are lucky enough to find their passion in industries where they have a family business, and this usually makes things 10 times more challenging, since there is a learning curve that gradually and incrementally increases as you build up your experience, skills, and network. I must tell you this is a very difficult experience on the personal level because deep down you know you are getting better at this but, it’s not yet visible to the outside world including your family, friends, fellow CEO friends and the entrepreneurship community as a whole thus, be careful this is the point where it feels like you are injecting all this effort, money and time into your startup but, you are not going anywhere. Lesson: It’s very crucial to understand that learning is a gradual process and it does take time, money and effort as you will probably learn through trial and error. Plus, entrepreneurs have different personalities, talents, ideas and ways of doing things and what could work for you and your venture might not work for another entrepreneur. 2.Raising money is not equal to hitting the jackpot From websites and E-commerce platforms, to complex on-demand transportation and delivery API’s, it just seems like everybody is raising money these days. I know to you as a first-time entrepreneur it must feel like look at all those people raising millions of dollars one investment round after another and becoming overnight millionaires and here I’m desperately trying to make ends meet and survive another month. Lesson: You need to realize that this is not free money, these entrepreneurs often decide to give up a part of their company in exchange for increasing their market share or expanding into other markets. You need to educate yourself about investment and raising money, decide whether you need it or not, and how much money do you need in order to grow at every stage. 3.People are NOT always right. It is very natural to look for feedback, I mean you would really want to know what other people think of your idea, business model and maybe offer some valuable advice that can help you improve your initial concept. However, (Spoiler Alert!) the majority of the comments you will most likely receive are going to be along the lines of “but, millions of people out there are doing exactly what you are doing, what makes you special?”, “I can’t really see how are you going to make money out of that”, and of course let’s not forget the scalability fanatics who are building the Uber or AirBnB of their designated industry who will confidently proclaim “that’s not scalable, you have a lot of operational baggage”. Lesson: Asking for feedback and advice can sometimes mean the difference between success and failure therefore, try to cut the noise and definitely reach out to people who have experience with similar business models or ideas because their advice will save you a lot of time, money and effort. This article was previously published on Medium |
شخبطة لمساعدة رواد الأعمال الجدد في تفادي الأخطاء |
مصدر هذه الصورة : tinagasperson تم اعادة نشر هذه المقالة من Innovation Excellence الأخطاء شيء دائمًا ما يثير الفضول، أتجنب الوقوع في الأخطاء ومع ذلك أدرك جيدا أن بعضًا من أفضل الدروس التي تعلمتها في الحياة جاءت نتيجة الفشل والأخطاء. يقال أن توماس أديسون حينما سأله صحفي عن شعوره حول فشله ١٠٠٠٠ مرة في صنع المصباح الكهربائي قال بشكل قاطع أنه لم يفشل، كل ما فعله أنه وجد آلاف من الطرق التي لا تعمل -ذكر ذلك في لقاء تم في ١٨٩٠ لمجلة هاربرالشهرية-. إن الأخطاء هي الخطوات التي تكسبنا الخبرة، كأننا مع كل خطأ نرتكبه نأخذ خطوة جديدة في اتجاه معرفة الأشياء التي لن تنجح، ونتعلم المزيد عما قد ينجح. عن كريتي فيشار! كريتي فيشار هي مبتكرة أحسنت استغلال أخطائها عن طريق مساعدة رواد الأعمال الجدد أن يتعلموا ما هي الأخطاء التي يجب تجنبها. ولديها طريقة مبتكرة لتحقيق ذلك عن طريق الشخبطة! فهي ترسم كاريكاتير به مقتطفات من الحكم حول الأخطاء التي يرتكبها معظم رواد الأعمال. اليوم هي مديرة الابتكار في خدمة بريد الولايات المتحدة، وعملت من قبل في بيبسيكو (PepsiCo) كمديرة تسويق وفي كرافت فودز(Kraft foods) كمساعدة مدير العلامة التجارية. لكن خبرتها كرائدة أعمال كان لها النصيب الأكبر في التعلم حول الابتكار، وهي تشارك ما تعلمته عن طريق الكاريكاتير الخاص بها والذي تم نشره في فوربز (Forbes) والعديد من المواقع الأخرى. أحد أمثلة تلك الكاريكاتيرات يدور حول متاهة رائد الأعمال التي تشبه رحلته بفأر يحاول أن يجد طريقه وسط متاهة بها النهايات المغلقة والمُلهيات الجذابة والمنافسون الأكثر خبرة وطعم النجاح القليل الذي يساعد على الاستمرار.(فشل رائد الأعمال) قمت بعمل حوار مع كريتي لأعرف الدروس الصعبة التي تعلمتها -ستجد رابط مقطع صوتي للمقابلة بالأسفل-. تأكد من قيمة منتجك أولًا يحلم الكثير من المبتكرون بترك عالم الشركات وبداية أعمالهم الخاصة، وقد قامت كريتي بتحقيق هذا الحلم عن طريق وضع خطط لتطوير منتج. لقد تركت كريتي التأكد من أن فكرة منتجها تلقى قبول العملاء المحتملين من أجل أن تبدأ في تطويره بأسرع ما يمكن، وبعد سبعة أشهر من التخبط قرأت كتاب "الشركات الناشئة: كيف يمكن لرواد الأعمال اليوم استخدام الابتكار المستمر لإنشاء شركات ساحقة النجاح" لإريك رايس. كانت قد تعلمت بالفعل من خبرتها السابقة أهمية التأكد من تقبل العملاء لفكرة المنتج قبل بدايته، لكن كرائدة أعمال جديدة كان إغراء تطوير المنتج كبيرًا، ولاحظت كيري أهمية التأكد من قبول السوق لفكرة المنتج وتطبيق أسلوب الحد الأدنى لحياة المنتج (MVP) كما وصفه رايس في كتابه. هدف هذا الأسلوب هو تطوير أصغر المنتجات (وأقلها مميزات) والذي يقدم حلًا لمشكلة يكون العملاء فيها على استعدادٍ لدفع المال من أجل الحصول على هذا المنتج. هذا الأسلوب أيضًا يمثل أفضل طريقة تسويق ممكنة عن طريق خلق منتج ذي قيمة مقنعة للعملاء. استمع للمقابلة مع كيري فيشر على The Everyday Innovator Podcast |
Assessment of The Innovation Capabilities of Software Companies in Egypt |
This is a study of innovation management for software SMEs in Egypt is presented. IMP3rove online innovation assessment tool has been used to evaluate innovation management of a sample software company in Egypt, which could be generalized to a wide range of software SMEs in Egypt. The dimensions that guide the assessment are measured. These include the perception of innovation in a firm; evaluation of the complete product lifecycle from idea generation through product development and launching in the market until it is off the market, drivers for innovation, and the outcome of implementing innovation processes. Different innovation capabilities assessment tools suggested by researchers have been compared to check their comprehensiveness for in including the various factors seem necessary. IMP3rove assessment tool has been chosen. It provides rating of innovation capabilities of a firm by answering its online questionnaire and automatically comparing the firm’s scores to the average score of companies in its benchmarking class in addition to the score obtained by best practice companies in this class and incorporates all these results in a report which starts with aggregated results for all dimensions of innovation down to detailed results for each question. The results of this study highlight the main strengths, weaknesses, and barriers to innovation in the sector and provide recommendations including the importance of adopting Knowledge Management system. It also gives insights into further developments. Considering this company as a sample of the SME software industry in Egypt, and according to the discussions above; one may conclude the followings main issues: (a) Companies are lacking a clear vision for an innovation strategy which results in poor planning for innovation projects. This is clear from the score of the question for assessment of innovation projects systematically. (b) Companies are lacking clear procedures for idea management. This is clear from the low number of radical ideas generated. This negatively affects the product lifecycle. (c) Companies need to develop a marketing plan to gain customers trust For the management of new idea, it is suggested to establish criteria for selecting ideas based on costs for production, production feasibility, and sustainability. Accordingly, the company should allocate a reasonable budget for the most promising ideas through developing and launching phases, which will consequently increase income from innovation as new ideas develop to new products, which satisfy the demand by the market. Moreover, for better project planning, it is suggested that companies could consider the adoption of document management system (Knowledge Management) by creating reports on design methodologies, best practices, obstacles, success, and failure etc… These reports and documents are to be turned into digital format and disseminated to the relevant employees of the company. Finally, companies need to make efforts in communicating with present and potential customer and to demonstrate clearly their profile to them and performing demonstrations of its previous successful projects.Co-authors: Bassem A. Abdullah, M. M. Awny. Read the full study here |
8 competitions Egyptian Innovators should apply to |
1. IbTIECar In 2012, the Technology, Innovation, and Entrepreneurship Center (TIEC) launched their innovation and entrepreneurship competition, IbTIECar. The competition aims at empowering young innovators in the Information and communication technology (ICT) to support the national economy. If you are an undergrad with an innovative, problem-solving graduation project, IbTIECar can be your gate to the market. IbTIECar offers different awards from certificates of acknowledgments to business training and financial awards. The tops three winning teams get financial awards up to EGP10,000. Moreover, the winning teams get a free entrepreneurship training with TIEC to be able to take their projects to the next level and write a business plan. Do not miss their application starting the coming March, who knows who is the next winner? 2. Made In Egypt Made in Egypt (MIE) is a competition for all Egyptian Engineering students working on their graduation projects. MIE is founded and organized by IEEE Egypt GOLD affinity group in order to fill the gap between academic and industrial communities. Over the past 9 years, MIE has been empowering students to “think, plan, act and WIN” in order to impact the industry and economy in Egypt.Check MIE requirements and apply to your project, do not let it end up as a memory of your senior college year. 3. Egyptian Engineering Day The Egyptian Engineering Day (EED) is an annual summit for students and engineers organized by IEEE Egypt. The event aims at contributing to the development of Egyptian products and empowering students’ innovative ideas. Around 200 projects participate in the EED annually trying to solve some of Egypt’s current challenges. The 2-day event includes graduation project exhibition, competitions, talks and workshops which target engineers to help equip them with the latest research and market needs. EED is not only a competition, it is a chance to catch up with innovators, key speakers, and men for the industry all over Egypt. 4. Engineering support society The Engineering Support Society (ESS) is a social network for Engineers and their inventions. ESS seeks to establish a research and development platform in the Egyptian society by organizing training sessions, events, sponsorships and experience transfer sessions for practical engineering projects. Engineers who have practical innovative ideas go to ESS website and create a project account. ESS gives them full support technically or managerially through mentoring and training. Moreover, ESS offers financial support whether by connecting projects to investors or by cash. Being part of ESS will help you connect with engineers, and access their project database to help you evaluate your project in comparison to what's already there. 5. Global Entrepreneurship Week Global Entrepreneurship Week (GEW) is a one-week event that is held every year on November. It is an annual event that celebrates innovators and entrepreneurs locally and globally through a series of events, workshops, and competitions. The GEW connects innovators with potential mentors, investors and people from the industry offering them vast opportunities. The event is held in 125 countries aside Egypt with partners from all over the world. Take your idea to the next level in 7 days. 6. Youth Innovation Awards The Young Innovators Awards (YIA) aims to stimulate the environment for scientific research and development (R&D) in Egypt. Through a combination of financial awards and practicaltraining, YIA’s programs build upon the talents of young Egyptian scientists—both undergraduates and recent graduates—and help foster long-term careers in the field of scientific innovation. By supporting the development of projects from the early university-level stages, all the way to commercialization in the market, YIA enables young scientific innovators with opportunities for work in R&D in Egypt, while having an overall effect on the Egyptian economy at large. YIA’s success stories demonstrate the program’s overall impact. A number of awardees have pursued careers in scientific innovation and helped to develop new, Egypt-owned scientific research and products. Companies in Egypt have purchased products from YIA beneficiaries, and some YIA beneficiaries have also gone on to start small businesses. 7. Injaz Egypt Injaz Egypt is a non-profit organization that is a volunteer-based education program with a mission to inspire, empower and prepare Egyptian youth, enhancing their opportunities to join the job market as qualified employees and entrepreneurs. 8. AlAzhar Exhibition for Engineering Applications (AZEX) AZEX is a conference held annually in ElAzhar University focusing on three segments; the student, the university and the society. The exhibition seeks to empower students through offering different peer to peer workshops, competitions and linking the student to the industry through Multinational sponsored training. The team organizes an annual exhibition where students from other universities are allowed to exhibit their projects with the presence of media, multinational companies and academia. |
الملكية الفكرية والنصائح الخمس للشركات الناشئة |
تنبع البداية دائما في المشروعات الصغيرة والشركات الناشئة من فكرة مبتكرة أو عمل إبداعي لشخص أو مجموعة من الأصدقاء أو الزملاء في مشروع تخرج، ويتم البناء عليها وتطويرها حتى تخرج إلي النور في شكل مشروع تجريبي أو نموذج قابل للتطبيق على نطاق واسع، وأحيانا يتم تسجيل نتاج هذا العمل المبتكر إما في شكل براءة اختراع أو برنامج كمبيوتر أو تطبيق على الموبايل أو تصميم صناعي وغير ذلك من أشكال الملكية الفكرية. فيما يلي مجموعة من النصائح الأساسية التي يجب مراعاتها عند تأسيس شركتك أو مشروعك: أولا: نقل حق الملكية الفكرية قبل التأسيس إلى شركتك غالبا ما يقوم أصحاب المشروع أو الشركة بتسجيل ما يصلون إليه من ابتكارات جديدة بأسمائهم الشخصية خاصة إذا لم يكن قد تم تأسيس شركتهم بعد. وغالبا ما تنشأ المشاكل إذا ترك أحد المخترعين أو المبدعين الشركة وادعى ملكية الاختراع أو الابتكار أو امتلاكه لنسخة من كود المصدر للتطبيقات أو البرامج التي قد تم التوصل إليها. ولتجنب ذلك، يجب نقل ملكية جميع حقوق الملكية الفكرية إلى الشركة بشكل رسمي والتأشير على ذلك بسجلات مكاتب الملكية الفكرية وكذا تدوينه بالسجل التجاري للشركة. علماً بأنه قد يكون عدم القيام بذلك علامة حمراء أو جرس إنذار للمستثمرين في أخذ الحذر نظراً لارتفاع درجة المخاطر فى الاستثمار في تلك الشركة. ثانيا: اختيار الاسم والعلامة التجارية المناسبة والقابلة للاستخدام دائما ما يتصارع الجانب القانوني مع الجوانب المتعلقة بسرعة انجاز العمل والتسويق والترويج، إلا أنه يجب دائما قبل البدء في تأسيس الشركة اختيار اسم جيد لها وغير عام أو مكرر، كما يفضل أن يكون هذا الاسم مرتبط بالعلامة التجارية ولا يكون به أي اعتداء على حقوق ملكية فكرية لأخرين. يجب في جميع الاحوال استشارة محامي متخصص في الملكية الفكرية لإجراء عمليات البحث من الناحية القانونية قبل اتخاذ أي إجراء رسمي متعلق بتسجيل الاسم والعلامة التجارية. وفى جميع الأحوال يجب أن يكون اختيار الاسم والعلامة بحيث يمكن حمايتهم وامتلاكهم قانوناً حيث تختلف معايير الحماية من بلد لآخر، ولكن بشكل عام يجب أن يكون مميزاً ومبتكراً. ثالثا: الأفكار لا تحمي، والحماية وطنية الفكرة الجيدة في حد ذاتها لا قيمة لها، إلا إذا تم تطبيقها وتنفيذها حتى ولو على مستوى تجريبي. فلا يمكن تسجيل الأفكار المجردة وإنما يمكن تسجيل التجسيد أو التعبير أو التطبيق عن الفكرة إما في شكل براءة اختراع أو علامة تجارية أو نموذج صناعي أو حق مؤلف وما إلى ذلك. كما يجب أن تعرف أن تسجيل حق الملكية الفكرية يمنح الشركة حماية وطنية فقط، أي أن الحماية محددة بالنطاق الجغرافي للدولة التي قمت فيها بتسجيل حقوقك. لذلك يجب دراسة السوق جيدا وتحديد أولويات تسجيل حقوق الملكية الفكرية بناء على نموذج العمل لديك وخطتك التسويقية وفي ضوء النصائح القانونية الصحيحة في هذا الإطار، حيث أن التسجيل على مستوى عدد من الدول مكلف وبالتالي يجب أن تتم عملية الاختيار والتسجيل وفق إدارة أصول أو محفظة الملكية الفكرية لديك بشكل دقيق وصحيح بما يضمن تحقيق أفضل مردود على الشركة. رابعا: الإفصاح والاستعجال! يجب عدم الإفصاح أو الكشف عن اختراعك أو التصميم الخاص بك أو حقوق الملكية الفكرية بشكل عام قبل البدء في اتخاذ إجراءات التسجيل أو على الأقل تقديم طلب الحماية. فعلى سبيل المثال، قد تؤدي السرعة أو الاستعجال في الترويج عن الفكرة أو المنتج الخاص بك أو دخولك في مسابقة أو منافسة وتقديم معلومات تفصيلية عن فكرتك أو مشروعك قبل تقديم طلب الحماية قد يفقدك إمكانية التسجيل والحماية. إذا كنت في شك، يجب عليك استشارة محامي متخصص في الملكية الفكرية حيث يمكنه تقديم نصائح متعلقة بكيفية حمايتك. خامسا: عقود العمل والتعاقدات من الأمور الضرورية للشركة هي صياغة عقود العمل بين الشركة وموظفيها بطريقة تضمن للشركة امتلاك حقوق الملكية الفكرية لكافة ما ينتج من عمل الموظف، حيث يوجد في بعض القوانين ما يسمح للموظف بامتلاك تلك الحقوق، كذلك يجب التأكد من تضمين نصوص خاصة في عقود الشركة مع الموردين والعملاء فيما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية وكيفية التعامل معها. لمزيد من الاستفسارات يمكن مراسلة كاتب المقال. الصورة في العنوان بواسطة macrovector / Freepik |
INNOVEGYPT STARTUP TALK Series - First Meeting with Hossm Ali, Founder of Fatura - Part 2 |
InnovEgypt Startup Talk's series with startups is a series of back-to-back meetings with the founders of Egypt's most successful startups to share success stories, how to overcome the challenges encountered and respond to questions from attendees. The first meeting with Eng. Hossam Ali, Founder of Fatura, the Egyptian e-commerce startup, which successfully secured a 3 million USD fund in its last funding round! You can Watch Part 1 of this meeting via this link. |
Bill Gates Shares His Own 7 Tips On Life |
On his personal Twitter account, Bill Gates recently gave the following advice to new college graduates: 1) AI, energy, and biosciences are promising fields where you can make a huge impact. It's what I would do if starting out today. 2) Looking back on when I left college, there are some things I wish I had known. Like, for instance, that intelligence takes many different forms. It is not one-dimensional. And not as important as I used to think. 3) I also have one big regret: When I left school, I knew little about the world’s worst inequities. Took me decades to learn. You know more than I did when I was your age. You can start fighting inequity, whether down the street or around the world, sooner. 4) Surround yourself with people who challenge you, teach you, and push you to be your best self. 5) Like @WarrenBuffett I measure my happiness by whether people close to me are happy and love me, & by the difference I make for others. 6) If I could give each of you a graduation present, it would be this--the most inspiring book I've ever read. 7) The world is getting better. Sounds crazy, but it’s true. This is the most peaceful time in human history. That matters because if you think the world is getting better, you want to spread the progress to more people and places. It doesn’t mean you ignore the serious problems we face. It just means you believe they can be solved. This is the core of my worldview. It sustains me in tough times and is the reason I love my work. I think it can do same for you. And, he ended his tweets of advices by one last sentence, which is: “This is an amazing time to be alive. I hope you make the most of it.” This article was translated in English by Allaa Ghanem. |
تأتي مع 'البيانات الكبيرة' فرصاً أكبر |
لم يكن قد مر سوى بضعة أيام بعد تغطية حدث ما، إلا إنني وجدت أن الفيسبوك يعرف كل شيء عن هذا اليوم. وجدت ترشيحات بإضافة أشخاص قابلتهم للمرة الأولى في هذا الحدث. و عندها تذكرت كلمة أحد المتحدثين في اليوم، ' هاتفك الذكي به من ٤ إلى ١٢ جهاز استشعار يقوموا بجمع البيانات عنك في كل وقت و كل مكان.' هل فكرت يوماً كيف يرشح الفيسبوك هؤلاء الأصدقاء؟ كيف ترسل لك شركات المحمول الخاصة بك أحدث العروض تناسب استخدامك؟ كيف تعطيك مواقع التسوق الإلكتروني قائمة شراء تناسب ذوقك واحتياجاتك؟ وكأن كل هؤلاء يقولون لك: 'مهلاً..انتظر، لدينا أشياء تناسبك' السبب في كل هذا هو عصر البيانات وكيفية استخدام هذه البيانات أو ما يعرف باسم 'البيانات الكبيرة' Big Data وتحليلات البيانات. أشارت EMC -شركة رائدة في تكنولوجيا معلومات- لو حرقنا البيانات التي تم إنتاجها في يوم واحد فقط على دي في دي DVD، ثم وضعنا هذه الأقراص واحدة على أخرى، سوف تمتد من الأرض إلى القمر. تخيل مدى صعوبة تخزين وتحليل هذه الكمية من البيانات. البيانات الكبيرة هي كمية هائلة من البيانات التي لا يمكن تخزينها أو معالجتها باستخدام الطرق التقليدية. و بطريقة أبسط ، هي نتيجة لكل فعل نقوم به على الوسائط الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي. حيث أننا دائماً نترك أثرلنا من خلال البيانات. تقوم شبكات التواصل الاجتماعي ومواقع التسوق الإلكتروني بتحليل جميع البيانات المتوفرة لديهم، لتوفير تجربة مصممة خصيصاً لك. تتبع وكالات الإعلان حركة الماوس والنقر الخاصة بك لمعرفة ما هي أفضل الأماكن لوضع الإعلانات. لا يمكننا تخزين هذه البيانات في صورة أكوام لم يتم فلترتها والتعامل معها فتصبح عديمة الفائدة. البيانات أحدث موارد هذا الكوكب: كيف تعمل؟ يقول العلماء أن البيانات هي أحدث مورد في العالم ويعولون على كيف يمكننا استخدامها من أجل عالم أفضل. يمكن تحليل البيانات على ٣ مستويات: استخراج الحقائق، ووضعها في إطار، واستخدام خوارزميات لجعل قيمة للبيانات. البشر هم الذين يخلقون الحقائق أو المعلومات و البيانات.تنتج البيانات مثلاً من كل تغريدة ننشرها أو كل ضغطة على جهاز التحكم عن بعد للتلفزيون،أو شراء عبر الإنترنت. مهندسين البيانات وصانعي القرار مسئولون عن وضخ الحقائق في إطار. كانت لندن تعاني من تفشي وباء الكوليرا في القرن التاسع عشر، معدلات الوفيات بلغت ٪١٢٫٨ والأطباء ارجعوا سبب انتشار المرض إلى تلوث الهواء. وقرر الطبيب جون سنو النظر إلى البيانات في إطار مختلف. بدلاً من تحليل موعد الوفاة أو سن الوفاة، تتبع مكان أغلب الوفيات، واكتشفت أن جميع حالات الوفيات كانت قرب نفس الشارع، قرب مضخة لمياه ملوثة. جزء من التوصل إلى حل هو وضع البيانات في الإطار الصحيح وخلق أنماط ذات الصلة منها. التكنولوجيا والآلات دورها إنشاء خوارزميات تقوم بجمع جميع أنواع وهياكل البيانات وتحليلها. يمكن أن تكون البيانات لدينا منظمة مثل الدفع ببطاقة الائتمان أوغير منظمة مثل كل بيانات تويتر والفيسبوك. نظرة على الوضع في مصر وفقاً لمحمد ماهر، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "سديم"، فإن ٪٣٠ من البيانات مصدرها الإنترنت وشبكات التواصل الإجتماعي مثل: التعليقات ومقاطع الفيديو وhashtags و بينما ٪٥٠ من البيانات تأتي من أجهزة الاستشعار التي يتم إرفاقها للهواتف النقالة، والثلاجات، والسيارات أو أي من الأجهزة الذكية التي نستخدمها. و ال ٪٢٠ المتبقية تمثل جميع البيانات التي جمعت قبل عصر وسائل التواصل الاجتماعي. وعندما سُئل إذا كانت البيانات الكبيرة يمكن أن تسهم في حل بعض المشاكل في مصر، أجاب "البيانات الكبيرة هي الطريق الوحيد لحل هذه المشاكل". و قبل حل أي مشكلة، عليك أن تسأل نفسك أين أنت الآن، البيانات كبيرة تساعدك على إضافة مدخلات جديدة ورؤى ووجهات نظر مختلفة في موقفك الحالي. وبدأ رواد الأعمال المصريين مؤخراً في خلق مكان لأنفسهم في سوق البيانات الكبيرة . كراود أنليزر Crowd analyzer هي شركة ناشئة تعمل من دبي علي يد مؤسسين المصريين. توفر الشركة أداة لتحليلات مواقع التواصل الإجتماعي وتعتبرالأولى للقيام بذلك في منطقة الشرق الأوسط. تساعد هذه الأداة الشركات على متابعة عملائها أو الجمهور، فهي قادرة على تحليل اللغة العربية. كراود أنليزر تجمع وتحلل البيانات الكبيرة وتقدمها في شكل آراء ومعطيات من الزبائن وهي قادرة على معرفة لماذا فشل هذا المنتج، أو لماذا ازدهرت تلك الحملة. البيانات الكبيرة يمكنها قياس أي شيء، يمكن إخبارك متى سيتم قطع التيار الكهربائي، أو أين تقع معظم حوادث السيارات. بتجميع البيانات المتاحة يمكننا رؤية أنماط جديدة من الحلول وقد يصبح ذلك تذكرة لنا للمنافسة العالمية. ولا يسعنا إلا أن نشكرالبيانات الكبيرة التي مكنت خرائط جوجل من طرح خدمة Google Traffic التي تمكننا من معرفة الحالة المرورية والطرق المزدحمة لتجنبها، كما تعطينا المدة المتوقعة للوصول. كيف يمكن أن تغذي البيانات كبيرة الابتكار في السنوات القادمة؟ وكيف يمكننا استخدامها لحل مشاكل المجتمع مثل مشاكل نقص المياه أو التعليم أو حركة المرور؟ |
6 Robots from CES 2019 |
Consumer Electronics Show (CES) is an annual event in Las Vegas, where companies and developers showcase their technological and electronic innovations. The show covers all kinds of different products starting from smartphones, television screens, virtual reality products, self-drive cars, to gaming platforms. Here are some of the robots that were shown at CES: 1- Lovot Groove X Lovot is a combination of the two words love and robot. This robot will not fetch you a cup of water, or help you with home errands, it has been created specially to be your companion. You can hug the robot, and it can understand your body language and track your movement through its camera. If you touch the robot, it perceives this through sensors placed under its soft cover. Photo credit: Groove - X 2- Pillar Learning Codi If you are searching for a new tutor for your child, Codi is the answer. Codi can sing for your child an educational song and tell them bedtime stories. It also connects to wifi, which allows its update its songs. Photo credit: Pillar Learning 3- Samsung Bot air This is the first robot that was revealed by Samsung. When you first look at it, you might think it’s a small trash can, but actually, its a robot made specially to purify the air inside your house. The robot works in a very simple way. For example, if something burns inside your house, the color of the robot’s base will turn to red, and it will head towards the room with the polluted air and begin to purify it. When the air is pure again, its color will turn to green. Photo credit: Pocket-lint 4- Samsung Bot care The second robot to be revealed by Samsung during the show, it’s a small robot that provides you health care services. The robot can track your breath while sleeping, and if you place your hand over its sensors it will show your heart beats, it also reminds you of dosage times of your medicine. Photo credit: Samsung 5- Samsung Bot Retail Unlike Samsung’s other robots, Bot retail is designed to work in restaurants or retail stores. It can be a waiter at a restaurant or an assistant at a retail store that can serve customers. The robot responds to your vocal orders and facial expressions. Photo credit: Samsung 6- Samsung GEMS The Gait Enhancing Motivational System, (GEMS) collection of wearables that assist various body parts. There are three categories, GEMS-H for thighs, GEMS-K for Knees, and GEMS-A for the ankle. The GEMS collection is still under development by Samsung. Photo credit: Samsung |
تمويل ريادة الأعمال في القاهرة الجزء الثاني |
هذا المقال جزء من سلسلة اقتصاديات الحضر وهو نشرعلى موقع progrss تحت رعاية district coworking space. في الجزء الثاني من سلسلة اقتصاديات المدينة ، نعرض دور التمويل والسياسات في نمو ريادة الأعمال في المشروعات التكنولوجية والصناعات التقليدية (غير التقنية) بمدينة القاهرة. واحدة من أكبر التحديات التي تواجه أولئك الذين يعملون في مجال دعم ريادة الأعمال هو فصل ريادة الأعمال عن بطالة الشباب. وفي حين أنه من المفهوم أن الحكومة ترغب في إيجاد حل سهل للبطالة بين الشباب، والتي تشير تقديرات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن نسبة البطالة وصلت إلى ٣٤% (والمعدل القومي هو ١٣٫٢ ٪)، فقد أثبتت التجربة أن تصوير ريادة الأعمال على أنه الحل الأمثل للتخلص من البطالة هو أمر ضرره أكبر من فائدته. "الرسالة التي تم تداولها في أولى جولات التوعية بريادة الأعمال في مصر كانت كالآتي: "إن نسب البطالة في مصر أصبحت مرتفعة للغاية وقد لا تجد الوظيفة المناسبة لك، إذاً يجب عليك أن تبدأ مشروعك الخاص." تقول داليا تادرس، المدير التنفيذي بالمؤسسة المصرية لصناديق الاستثمار الخاصة (EPEA). وتوضح تادرس أنه في أواخر التسعينات وأوائل الألفية الثانية، كان وضع ظاهرة ريادة الأعمال كعلاج لمشكلة البطالة لم تكن غير مستغربة, مما رسخ تعريفات خاطئة في أذهان الكثير من الناس حول تعريف ريادة الأعمال ودورها الحقيقي. وكان ذلك واضحاً بالأخص بين طلبة الجامعات، حيث أصبح أمر طبيعي أن تجد رواد أعمال "عابرين" منهم من ينتظر معرفة موقفه من التجنيد الإجباري ومنهم من ينتظر ليعرف إذا كان قد تم قبوله في الوظيفة المرموقة بشركة متعددة الجنسيات (multinational) أم لا والاثنان يطلقون على أنفسهم رواد أعمال. وأضاف أيمن إسماعيل الأستاذ المساعد والرئيس الفخري لمركز عبد اللطيف جميل لريادة الأعمال بالجامعة الأمريكية Venture Lab أن ظاهرة طرح ريادة الأعمال كحل للبطالة لا تقتصر على مصر. ويوضح كيف استعانت دول مثل إسبانيا واليونان بريادة الأعمال للحد من معدلات البطالة لديهم والتي وصلت إلى ٤٠٪ من الشباب. "بينما في مصر تتراوح نسبة بطالة الشباب من ٢٥٪ إلى-٤٠٪، اعتماداً على كيفية تعريفها وتوقيت قياسها، ولذا أعتقد الكثير من الناس أن ريادة الأعمال وسيلة للشباب لخلق فرص للعمل عندما لا يوفر لهم الاقتصاد فرص العمل الكافية. ولكن هذا ليس منطق عادل لأن إذا كان مناخ الأعمال منفتح وفي حالة نمو، ستأتي فرص الأعمال كبيرة وصغيرة." في العام الماضي، طرح المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) سؤال عما إذا كانت ريادة الأعمال قادرة على حل أزمة بطالة الشباب على المستوى الدولي أم لا. ووفقاً لاستقصاء المنتدى الاقتصادي العالمي لريادة أعمال الشباب وخلق فرص العمل لعام ٢٠١٥، فإن ٤٧٪ من رواد الأعمال (و٧٧% من قادة رواد الأعمال في العالم) يخططون لزيادة حجم قوتهم العاملة مقارنة بنسبة ٢٩٪ من الشركات الكبيرة مما يجعل ريادة الأعمال أكثر جاذبية للحكومات للتخلص من البطالة. ولكن على الرغم من حماس الحكومة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، يوجد الكثير من السياسات والقوانين التي تحتاج للتعديل من أجل رواد الأعمال في مصر مثل الإطار التنظيمي وقانون الضرائب الغير واضح والمقترن بعدم وجود تشريعات مناسبة ومبسطة للشركات وأنظمة ضريبية محددة (ناهيك عن عدم وجود قوانين الإفلاس) مما يعني أن العديد من رواد الأعمال يعانون من أجل تقييم المخاطر المصاحبة لإنشاء شركاتهم. ووفقاً لتادرس ، واحد من أكبر التحديات التي تواجه رواد الأعمال هي التعامل مع عدم وضوح الأنظمة الضريبية في مصر. و تقول: "غالباً ما سيشكو كل رائد أعمال في أي دولة من الضرائب، ولكن الحقيقة، أنه يمكنك الحصول على خدمات من الحكومة مقابل دفع الضرائب. ولكن هل توجد قوانين واضحة هنا؟ بالنسبة لي، هذا أهم عيب لدينا." ويتفق معها هيثم وجيه مدير صندوق الاستثمار بالبنك العربي الافريقي الدولي وعضو مجلس الإدارة بالمؤسسة المصرية لصناديق الاستثمار الخاصة ،(EPEA) مشيراً إلى أن العديد من رواد الأعمال يتجنبون الشفافية للتهرب من الضرائب وهي مشكلة يجب حلها بتعديل وتبسيط القوانين المتعلقة بضرائب الشركات الناشئة لرواد الأعمال. ويشرح أن التشريع يمثل أحد جوانب المشكلة، بينما تلاعب رواد الأعمال الذين يرغبون في التهرب من دفع الضرائب هو الجانب الآخر من المشكلة. ويشير الى أن انعدام الشفافية يتسبب في قلق جهات التمويل التقليدية من تقديم التمويل. انتظروا الجزء الثالث من المقالة الثانية في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية |
Businessman Vs. Entrepreneur |
In this video, I show the difference between the mentality of a businessman and an entrepreneur when it comes to solving problems and satisfying customers' needs, the difference between the business model both consider to solve problems and the special qualities of an entrepreneur. |
Product phases: How to launch your product like a pro |
"Product Phases 2019" by Product School offers an extensive guide through the various stages of product development, using practical insights and real-world applications. The book is designed to cover five critical phases: Discovery & Definition, Design & Implementation, Product Marketing, Metrics & Analytics, and Training Users. Each phase is detailed with methodologies, examples, and key considerations that Product Managers need to know to ensure a successful product lifecycle. Overall, "Product Phases 2019" serves as a comprehensive manual for Product Managers, blending theoretical concepts with actionable advice to navigate the complexities of product management. Download your free version Here |
تقرير تأثير التكنولوجيات والاتجاهات الناشئة لعام 2022 |
ستؤدي الفضاءات الذكية وتقنية التشفير متماثل الشكل، والذكاء الاصطناعي التوليدي، وتقنيات الرسم البياني والميتافيرس، إلى تحويل الأسواق كاملة. ألن يكون من المفيد أن يخبرك مبنى عندما يقوم مرشح في نظام HVAC بالتسبب في أن يعمل النظام بشكل غير فعال ويحتاج إلى تغيير ؟ ماذا لو عدلت الحرارة أو الهواء بناء على الاستخدام ؟ هل نظامك الحالي يتتبع بنشاط نوعية الهواء داخل المبنى أو يضمن عدم وجود عدد كبير من الناس للامتثال لتوصيات الوقاية من كوفيد-19 ؟ إن المساحات الذكية قادرة على كل هذه المهام، ويتعين على قادة المنتجات أن ينظروا في كيفية التعامل مع الفرص التجارية المستقبلية إلى جانب الاستثمارات المحتملة. ويشمل رادار تأثير التكنولوجيات والاتجاهات الناشئة هذا العام 23 اتجاهاً وتكنولوجيا ناشئة تنطوي على أكبر قدر من القدرة على تعطيل الأسواق وتحويلها. وتتمحور هذه الاتجاهات حول أربعة مواضيع رئيسية: 1. العالم الذكي: تغيير كيفية تفاعل الناس مع العالم من حولهم. 2. ثورة الإنتاجية: الاستفادة من تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي الأساسية وتوسيع نطاق القدرة الحاسوبية. 3. الأمن الشفاف في كل مكان: التأكيد على أهمية حماية عالم رقمي متزايد. 4. عوامل التمكين الحاسمة: العمل كقوة إضافية للجمع بين التكنولوجيات والاتجاهات الناشئة ، وزيادة الفوائد من خلال إعادة تشكيل الممارسات التجارية ، والعمليات ، والأساليب ، والنماذج ، و/أو الوظائف في الأسواق التي تطبق فيها. تذكير سريع حول كيفية النظر إلى الرادار: تمثل الحلقات المدى والذي يقدر عدد السنوات التي سوف تستغرقها التكنولوجيا أو الانتقال من المتبنين الأوائل إلى الأغلبية المبكرة، فحجم التكنولوجيا الناشئة ولونها يمثل كتلة التكنولوجيا؛ وبعبارة أخرى ، مدى تأثير التكنولوجيا أو الاتجاه على المنتجات والأسواق القائمة. فمعظم التكنولوجيات والاتجاهات الناشئة هذا العام لم تصل بعد إلى الأغلبية المبكرة، وهذا يشير إلى أن ابتكارا كبيرا سيحدث في السنوات المقبلة، دعونا نلقي نظرة على الخمسة التي نعتقد أنها ستكون مثيرة للاهتمام. الفضاءات الذكية وقت الوصول إلى السوق: 3: 6 سنوات الكتلة: مرتفعة الموضوع: العالم الذكي الفضاء الذكي هو بيئة مادية أو رقمية يتفاعل فيها البشر والأنظمة القائمة على التكنولوجيا في نظم إيكولوجية مفتوحة ومترابطة ومنسقة وذكية بشكل متزايد، فقد سرعت جائحة كوفيد-19 من اعتماد الأسواق للفضاءات الذكية، حيث أصبحت سلامة العمال والتباعد الاجتماعي معايير فعلية، وبينما تتبنى المنظمات قدرة الفضاءات الذكية على دمج الأنظمة القديمة جنبا إلى جنب مع التكنولوجيات الجديدة مثل إنترنت الأشياء، فمن المتوقع أن نرى فرصا متزايدة لدفع المزيد من الحلول المترابطة والمنسقة والذكاء عبر البيئات المستهدفة. الذكاء الاصطناعي التوليدي وقت الوصول إلى السوق: 6:8 سنوات الكتلة: مرتفعة الموضوع: ثورة الإنتاجية يشير الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتعلم تمثيل التحف الفنية من البيانات وتستخدمها في توليد تحف فنية جديدة أصلية تماما ، تحافظ على تشابه البيانات الأصلية. ونحن نرى بالفعل نجاحات في طائفة واسعة من التطبيقات، من إنشاء مواد جديدة إلى الحفاظ على خصوصية البيانات. غير أن الأمور المتعلقة بالسلامة والاستخدام السلبي للذكاء الاصطناعي التوليدي مثل deepfakes قد يبطئ من اعتمادها في بعض الصناعات. تقنية التشفير متماثل الشكل وقت الوصول إلى السوق: 3: 6 سنوات الكتلة: مرتفعة الموضوع: الأمن الشفاف في كل مكان تقنية التشفير متماثل الشكل هو طريقة تشفير ترجع نتيجة مشفرة إلى مالك البيانات، وفي الأساس يمكن ذلك الأطراف الثالثة من معالجة البيانات المشفرة دون معرفة البيانات أو النتائج. وهناك عدة عوامل تحول دون اعتماد التكنولوجيا في الأجل القريب بما في ذلك مسائل الأداء ، والافتقار إلى التوحيد القياسي والتعقيد. تقنيات الرسم البياني وقت الوصول إلى السوق: 3: 6 سنوات الكتلة: مرتفعة الموضوع: عوامل التمكين الحاسمة تشير تقنيات الرسم البياني إلى تقنيات إدارة البيانات والتحليلات، وتتيح هذه المجموعة من التقنيات استكشاف العلاقات بين الكيانات مثل المنظمات أو الأشخاص أو المعاملات. ويشير النطاق الواسع للتطبيقات المحتملة لتقنيات الرسم البياني أن الوصول إلى الأغلبية المبكرة سيستغرق من ثلاث إلى ست سنوات. الميتافيرس وهناك اتجاه آخر جدير بالملاحظة وهو الميتافيرس، وهي بيئة رقمية ثابتة وغامضة من شبكات مستقلة ولكنها مترابطة وستستخدم بروتوكولات لم تحدد بعد للاتصالات. وهو يمكّن المحتوى الرقمي المستمر واللامركزي والتعاوني والقابل للتشغيل المشترك الذي يتقاطع مع محتوى العالم المادي الآني والموجه إلى المكان والموجه نحو الفهرسة. فالميتافيرس هو المرحلة التطورية التالية للإنترنت، ولكنها لا تزال في المرحلة المبكرة من تطورها، ونتوقع أن يكون الانتقال نحو الميتافيرس ذا أهمية مثل التحول من التناظرية إلى الرقمية. مصدر المقال: هنا. |
3 Types of Capital Every Entrepreneur Needs |
Once you hit the start button on implementing an idea, and you are in the process of actively turning it into a business venture; it’s not too hard to notice that everything about the world of entrepreneurship revolves around “money”. Entrepreneurs constantly raising and spending money in order to make more money which makes sense because that’s what starting a business is all about, right Venture capital firms, angel investors, incubator/accelerator programs, business competitions, academic entrepreneurship programs, it just seems that everyone is offering fat cheques and lucrative cash awards to the most promising ideas and business models these days. While “money” is one of the most crucial types of capital for building and managing a business, it certainly isn’t the only one that entrepreneurs need to increase their chances of making it to the other side. Economic Capital This type of capital can be easily defined as anything that goes into the production of your product or service such as money, office space, a factory, land or a piece of property, patents or intellectual property rights, machines or a state of the art technology and other digital assets. Thus, you will notice that entrepreneurs usually decide to reach out to investors to raise money that will eventually be injected into building a specific type of technology, a product prototype, a machine, filing for a patent, buying land or getting office space. Of course, it depends on your idea and business model but, most entrepreneurs seek out this type of capital in order to start and need the other two types to continue. Social Capital Social Capital is defined as the actual and potential resources connected to a network of mutually beneficial relationships or in other words “it’s not what you know, it’s who you know”. To entrepreneurs, social capital represents the personal and professional network of supporters which includes family and friends, team members, fellow CEO friends, corporate managers, journalists and media figures, investors and VC’s, high profile executives and other significant ecosystem players. Each and every one of these individuals plays a key role in the success of business projects. Cultural Capital This term was coined by French Sociologist Pierre Bourdieu in 1977 to describe a type of capital that consists of education, style of speech, character, a way of thinking, learned languages, work of art or scientific discoveries, academic credentials or professional qualifications that a person has. This type of capital cannot be transferred but, it can be acquired over time. You know why you need this type of capital as an entrepreneur? Because it is the only factor that can guarantee the success and sustainability of innovation in your venture and you can acquire it through reading, exposure to different experiences, people and cultures. The bottom line is that entrepreneurship is not reaching the target of your first, second or 100 million dollars, it’s a journey that comes with many chapters. Each chapter with its unique set of challenges and opportunities will certainly leave you an entirely different person with new perspectives, new convictions and new ways of doing things. Thus, yes, money is extremely important but, in order to use it right, you need to put the necessary time and effort into who you know and who you are. |
‘It’s always about the people’: Interview with Sherif Mohsen, founder of Star Wallet Labs |
For non-technical entrepreneurs, launching digital products seems almost impossible. Coming from a Human Resources management background, this particular entrepreneur struggled a lot with his first product. Less than a year later, he launched an incubator to help people like himself: Non-technical entrepreneurs who are trying to launch digital products. EgyptInnovate spoke to Sherif Mohsen, founder of Star Wallet Labs, about his company and their next steps. Tell us more about yourself. How did you become an entrepreneur? My name is Sherif Mohsen. Before I started Star Wallet Labs, I used to work in a very labour intensive manufacturing family business. I worked as a corporate development director in this family business. I joined the business when we had no system, we had accounting but not finance, we had personnel but no human resources. I helped establish a new system, which took us to a whole new level and then we were able to raise our revenues from 850 m pounds to a billion. Yet I always wanted to have my own company, so I started Star Wallet Labs. What is Star Wallet Labs? How did your idea come to life? Star Wallet Labs is an incubator for startups launched by non-technical entrepreneurs, who are working on digital products. It all started when we were implementing technologies in the family business I used to work in- it inspired me to start working on this idea. Since my background is Masters in HR management and I’m a graduate of Marketing & International Business from the Middlesex University in London, I knew nothing about the technical side of this business, so I decided to outsource the technical aspect. I took a 150,000-pound loan, and hired a company, but it was a very wrong decision. I lost my money and I got the worst prototype ever. No money and a bad prototype sounds like a hard combination. How did you manage to launch the company then? I used the prototype and sold it. There is a huge difference between selling the idea to an investor and having a prototype for an actual product. This experience made me want to start my own team since I thought that outsourcing is not a good idea. I was able to raise funds, and build a team. My focus was the culture- we have three things that we focus on, no fourth: Team, system and culture. After building a strong team, we realized that we have an edge in the development area. We launched Bogo plus and became partners, and then we got the idea: Why don’t we focus on the area that almost killed us one day? The technical aspect. About 6 months ago, we launched an incubator that helps non-technical entrepreneurs with the digital aspect. Now we’re doing well and we’re moving forward. It’s a dynamic market and we have to always move fast. But there are many non-technical startups out there looking for incubators. How do you choose your startups? We join the startups as cofounders and we maintain and manage the product for a year, we raise funds and we take a flat rate of 20%. We have 3 cycles per year, a startup pays $3000 per month and we an equal amount in tech services, and in return, we help them build a product from an MVP to a fully scalable and sustainable product. We only work with products we’re excited about, products of potential. We invest in our companies and only take our flat rate. The money we get is much less than what a startup will normally pay for development. The entrepreneur, however, has to put money in the project too. If you really mean what you’re doing then put your money in it. To the entrepreneur, it’s like a deal of a lifetime. If he is willing to take the risk, we will take the risk together. Name one value that Star Wallet Labs really cares about. Empowering non-technical entrepreneurs to launch digital products. It is not an easy thing to do, but it has so much potential. How many startups have you incubated so far? Five. This includes Star Wallet, our first project which the company bears its name. Star Wallet focuses on engagement marketing- we believe it’s the future of marketing. The concept is that you engage people digitally and give them something in return. It helps developers monetize and increase users engagement through a gamified digital actions and rewards platform. Another project is Talkball, an online multilingual sports commentating platform. Anyone can launch his own channel and comment on any game/sport. Some people are not active in sports but are very talented as sports commentators. So I can now watch a game while listening to my friend commentate instead of Issam ElShawaly, or if I’m an Egyptian living in the US, I can still listen to the game with my own language. It will help spread a culture of crowd source commentating, and maybe someone will find his or her talent through it. Where is the ship heading? Raising funds. We’re about to break even very soon so we’re expanding. We’re expanding regionally and we’re opening offices in Dubai and Lebanon these days, and we’re planning to extend our work to Silicon Valley too. We would like to have a strong US presence. Why do you think the US presence is important? The US is a marketing hub, a global one. You market in the Middle East; you get known in the Middle East. You market in the US you get known everywhere. What are the challenges that you expect to face in the future? Finding the right people is the challenge. It’s always about the people and anything else could be achieved. Anything is possible if you put your head into it and you can do it. I personally don’t give up, but I’m also realistic and I know when to pivot, I’m not crazily stubborn. Everyday I learn something new, and in order for my company to scale, I need to scale too. If you were talking to an aspiring entrepreneur, what would you advise him to do? Don’t give up, and never be ashamed of saying “I did a mistake”. Ego makes us do disasters, don’t assume that you’re always right. Be realistic. If someone offered you 5 times what you make now, to start another company abroad, will you move? No, My team is my family, and we still have a lot to accomplish together. I believe that with no team you can’t achieve anything, but if you have the right people, you can do anything. Silicon Valley has anything other than human resources, and yet it’s a revenue machine. We put ourselves first, which is fair, but if everyone thought about themselves and grew, the economy will benefit in return. The interests of both the individuals and the country don’t normally contradict. |
الاقتصاد المصري الذي تتحكم به التجارة |
يتواجد اقتصاد مصر اليوم على محور تغيير، ويأتي مع هذا المحور كل المؤشرات الإيجابية التابعة له، فالإقتراض من صندوق النقد الدولي أصبح أكثر سهولة من حيث العدد وحجم المعاملات. بالإضافة إلى رفع الدعم شهر تلو الأخر وزيادة القيمة الضريبة. فمن جهة، تقوم هذه الإصلاحات بضغط الأفراد الذين يكافحون في ظل الظروف الاقتصادية المتغيرة، ومن جهة أخرى يتم ضخ المزيد من السيولة في الاقتصاد. يمكن تلخيص الصفات الأساسية للوضع الاقتصادي بأنها حالمة، مجازفة، انتهازية ومغلقة حتى الآن. لاحظ أن محللينا وباحثينا في وول ستريت جورنال [Wall Street Journal] يؤمنون أن الاقتصاد مقفل وليس طريق مسدود، ويصنع هذا فرقاً كبيراً. حالم حتى المعارضين للنظام الحالي لا يمكنهم إنكار جودة التخطيط العالية لاستراتيجيات المدى الطويل تحت الإدارة الحالية بالرغم من أن التطبيق لا يناسب تماماً الاستراتيجيات الموعودة. مجازف وانتهازي لا يمكنك أن تعرف أبداً ماذا تتوقع في وقت عنيف مثل هذا. هذه هي الحقيقة في الدول المتقدمة أكثر من الدول النامية مثل مصر. العالم كما نعرفه اليوم سيشهد المزيد من التغيرات الجذرية والمفاجئة أكثر من أي وقت مضى. السبب في هذا ليس فقط النمو السريع والتقدم التكنولوجي ولكن الأكثر أهمية هو مدى حيوية السلاسل التي تتحكم في العالم ومن يتحكم بها. إشارة: آسيا! مقفل في الحقيقة الاقتصاد محاصر بعجزه المحلي ونحن نشير بهذا إلى الفرق بين المنتج المحلي (الصادرات) والواردات. من المتوقع أن يقوم هذا الانسداد بزيادة الفراغ إذا لم يتم معالجته قريباً. في هذا الفيديو، صدم عضو مجلس الشيوخ الجمهور عندما شرح أن التخفيضات الضريبية هي الحل بالنسبة للاقتصادات النامية. بينما يرى الكثيرون أن قروض صندوق النقد علامة ثقة ونمو اقتصادي، فهي في نفس الوقت تضع ضغط على الأنظمة الاقتصادية، ليس فقط بفرض إصلاحات قاسية ولكن أيضاً بالديون التي سيتم تسديدها وهي مبالغ لم تتحملها هذه الأنظمة بالأساس. على صعيد آخر، القدرة على الاقتراض تكون دائماً إيجابية وواعدة. في مقابلة تلفزيونية عام 2009، تم تحدي يوسف بطرس غالي كيف أن الوسائل المالية ومؤشرات الاقتراض لمصر أقل من إيطاليا. نحن نتذكر جميعاً أن الحالة الاقتصادية لمصر في هذا الوقت كانت أفضل كثيراً من الآن، لكن كيف يمكن أن يكون اقتصاد مصر أفضل من اقتصاد إيطاليا؟ هل كانت مصر أفضل من إيطاليا؟ في الحقيقة لا. كان المؤشر ببساطة يعني أن إيطاليا لديها قدرة أعلى على أخذ القروض وتسديدها، وهذا رفع من قدرة إيطاليا على تمويل مشاريعها الاقتصادية الاستراتيجية، وهذا أمر مصر تجتهد من أجله اليوم. ترجمة نورا شبل |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال:خطوات بداية مشروعك - (الصفات الريادية - الجزء الأول) - (٢٥/٧) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد معرفة الصفات التي يجب أن يتحلى بها رائد الأعمال سيتحدث سيف أبو زيد، المدير التنفيذي لأكاديمية التحرير، عن كل صفة على حدا ومن ثّم ستتعرف -عبر المقابلات - على رواد أعمال ناجحين فلاحظ الصفات التي أدت لنجاحهم. |
أداء مصر في المؤشر العالمي للابتكار 2020: أداء أفضل وتراجع في الترتيب |
حصلت مصر على التريب 96 من بين 131 دولة بالمؤشر العالمي للابتكار لعام 2020، والذي صدر في سبتمبر الماضي، عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وجامعة كورنل، وجامعة إينسياد، حيث يقوم المؤشر بتحليل اتجاهات الابتكار العالمية وترتيب أداء أكثر من 130 اقتصاد حول العالم وفقًا لأدائهم الابتكاري، وصدر تقرير هذا العام تحت عنوان "من يقوم بتمويل الابتكار؟" في وقتٍ يعاني فيه العالم والإنسان من تبعات جائحة كوفيد-19. يصنف المؤشر العالمي للابتكار الاقتصادات العالمية وفقًا لقدراتها الإبداعية، حيث يقوم بقياس الابتكار من خلال 80 مؤشر، تم تصنفيهم إلى مجموعتين رئيسيتين: مدخلات الابتكار ومخرجاته. وكان أداء مصر وفقًا لمخرجات الابتكار أفضل من مثيله الخاص بمدخلات الابتكار في عام 2020، حيث احتلت مصر المرتبة 104 في مدخلات الابتكار، وبذلك ارتفعت عن ترتيبها في عامي 2018 و2019، أما فيما يتعلق بمخرجات الابتكار فقد احتلت مصر المرتبة 82، وهي مرتبة اقل من مثيلاتها في عامل 2018، و2019. ومن بين النقاط المضيئة في ترتيب أفضل أصحاب الأداء وفقاً لمجموعة الدخل: حصلت مصر على المرتبة 14 من بين 29 اقتصاد في مجموعة الدخل المتوسط والمنخفض، حيث حصلت مصر على ترتيب متقدم في ثلاث ركائز من السبع ركائز الخاصة بالمؤشر العالمي للابتكار، وهم رأس المال البشري والبحث، والبنية التحتية، ومخرجات التكنولوجيا والمعرفة، وهي أعلى من المتوسط بالنسبة للمجموعة ذات الدخل المتوسط والمنخفض. وفي المقابل، حصلت مصر على ترتيب أقل من المتوسط في أربع ركائز على مؤشر الابتكار، هم المؤسسات، وتطور السوق، والتطور التجاري، والمخرجات الإبداعية. كما كان أداء مصر أقل من المتوسط في الركائز السبع الخاصة بتقرير المؤشر العالمي للابتكار مقارنة بالاقتصادات الأخرى في شمال أفريقيا وغرب آسيا. نقاط القوة تمثلت نقاط القوة الخاصة بمصر في تقرير المؤشر العالمي للابتكار في 6 من الـ7 ركائز الخاصة بالمؤشر، حيث احتلت المرتبة 90 في رأس المال البشري والبحث، بعد ترتيبها في المرتبة 48 على مؤشر QS للجامعات، وفيما يتعلق بالبنية التحتية احتلت مصر المرتبة 99 بعد ترتيبها في المرتبة 45 على مؤشر إجمالي الناتج المحلي لكل وحدة استخدام طاقة. وفيما يتعلق بتطور السوق، احتلت مصر المرتبة 106 بعد أن أظهرت قوة في مؤشر السوق المحلية حيث حصلت على المرتبة 19 به، وفي ركيزة التطور التجاري، حصلت مصر على المرتبة 103 بعد ترتيبها في المرتبة 45 في كل من مؤشر التوظيف القائم على كثافة المعرفة، ومؤشر واردات التكنولوجيا الفائقة. وفي مجال مخرجات المعرفة والتكنولوجيا، حصلت مصر على المرتبة 65، بعد ترتيبها الـ 36 وفقًا للتأثير المعرفي، والـ 47 في H-INDEX، والـ 20 في معدل نمو القوة الشرائية، والـ21 في الإنفاق على برامج الكمبيوتر.كما حصلت مصر على المرتبة 101 في المخرجات الإبداعية بعد ترتيبها الـ45 على مؤشر صادرات السلع الإبداعية. نقاط الضعف تمثلت نقاط الضعف الخاصة بمصر في تقرير المؤشر العالمي للابتكار في 6 من الـ7 ركائز الخاصة بالمؤشر، فاحتلت مصر المرتبة 115 في المؤسسات بعد ترتيبها 124 في مؤشرات البيئة التنظيمية، و121 في مؤشرات الجودة التنظيمية، و124 في مؤشرات تكلفة فصل العمالة الزائدة. واحتلت مصر المرتبة 90 في رأس المال البشري والبحث، بعد ترتيبها 102 في مؤشرات المتخرجين في العلوم والهندسة، والـ42 في مؤشرات شركات البحث والتطوير العالمية، وفيما يتعلق بالتطوير التجاري، احتلت مصر المرتبة 103 بعد ترتيبها الـ93 في مؤشر الشركات التي تقدم تدريبًا رسميًا. كما احتلت مصر المرتبة 99 في البنية التحتية، حيث كان ترتيبها الـ116 في البنية التحتية العامة، و114 في مؤشر إجمالي تكوين رأس المال، أما فيما يتعلق بتطور السوق، فحصلت مصر على المرتبة 106 بعد ترتيبها الـ119 في الاستثمار، والـ 70 في مؤشر صفقات رأس المال الاستثماري. فيما يتعلق بالمخرجات الإبداعية، احتلت مصر المرتبة 101 بعد ترتيبها الـ96 في مؤشرات الأفلام الروائية الوطنية، والـ61 في سوق الترفيه والإعلام، والـ123 في نطاق عنوان البلد. |
Pioneering the Future: Companies at the Forefront of Generative AI Innovation |
The latest breakthroughs in generative artificial intelligence have come to the attention of researchers, artists and technologists. As machines become more efficient at simulating human-like creativity, the possibilities of innovation and expression seem limitless, and Generative AI revolutionizes different industries and changes the way we think about computer-generated content. Generative AI refers to the field that focuses on developing algorithms capable of creating new and original content images, music, texts and even complete virtual worlds. Unlike traditional coding, every instruction is explicitly defined by a human programmer, Generative models learn patterns from huge amounts of data and leverage that knowledge to generate new outputs. With the proliferation of Generative AI models, many companies stand out in harnessing the power of this transformative technology, pushing the limits of what is possible in the field of generative models and shaping the future of AI. Here are a few examples of The fastest-growing Generative AI startups: Midjourney Founded in California in 2022 as a Generative AI-powered image generator. Midjourney revolutionized the digital art world, with more than 15 million users actively involved in creating amazing artworks, and now Midjourney has become a go-to platform for artistic expression. The recently released Update 5.1 has taken image quality to new heights, attracting users to its incredible images, while offering a range of AI features that push the limits of creative possibilities. Tome App Founded in 2019, Tome revolutionizes storytelling with its innovative mix of AI and Interactivity. It was designed for storytellers to empower users create appealing stories that transcend traditional limitations. Tome unleashes the potentials of AI thanks to its unique generative storytelling format. ChatPDF Founded in 2023, ChatPDF revolutionized the experience of PDF files by introducing AI technology. This innovative tool enables users to easily upload their PDF files and interact with the Chatbot for instant answers and insights into content. It offers features such as summarizing, answering questions, quick extraction of specific text or paragraphs and translation capabilities, and ChatPDF offers a comprehensive solution to PDF-related tasks. Impressively, the platform has seen 100000 PDFs uploaded during the first week of its launch. Anyword Founded in 2013 as a leading AI content-generating platform that uses natural language processing to create an attractive version of blogs, ads, emails and more. Their unique proposition is to be able to customize the platform to match the brand voice of any company. In April 2023, Anyword achieved the remarkable milestone, having reached a large user base of 1 million customers. Hugging Face Founded in 2016, as an AI organization that is widely recognized for its contributions to machine learning. Its main product, Transformer Library, is a powerful tool designed for natural language processing tasks. Hugging Face also runs a platform that encourages knowledge sharing, allowing users to share machine learning models and data sets, thereby promoting collaboration and driving innovation. Iktos Founded in 2016 as a company specializing in AI technologies and software for drug design. It uses deep generation models with enhanced learning, and prioritizes multi-parameter improvement, to quickly and variously create new compounds tailored to specific targets. Iktos has proven its value through more than 50 research collaborations with renowned pharmaceutical companies worldwide. Veesual AI Founded in 2020 as a leader in changing the fashion ecommerce landscape through its cutting-edge virtual try-on solution. Veesual has benefited from advanced deep learning techniques to develop customized technology, enabling shoppers to explore fashion collections by blending clothing images and individuals seamlessly, revolutionizing the way they interact with online shopping. TOffeeAM Founded in 2019 as an advanced cloud platform dedicated to intelligent generative design and is specially designed for applications in advanced manufacturing. TOffeeAM’s platform's primary focus is to improve engineering components for optimal thermal liquid performance and structural performance. It provides an automated procedure that can create complex and effective formats that were previously unthinkable. It’s known in the aerospace, automotive and energy sectors and is trusted by major companies to push design boundaries and develop improved solutions for industrial applications. Felvin Founded in 2021 as an AI no-code platform that enables individuals to develop their own applications without the need for coding skills. This platform enables non-programmers to create, explore and invest in AI-powered applications. Also, Felvin provides a range of pre-designed templates that accelerate the process of creating applications, allowing users to quickly execute their ideas and enter the market easily. Native AI Founded in 2018 as an ever-present market intelligence platform powered by Generative AI. It is designed to help companies understand consumer demands, predict market trends and develop superior-quality products. By seamlessly integrating advanced technology with a user-friendly interface, Native AI simplifies the collection and synthesis of comprehensive qualitative data in practical insights and comprehensive reports. Synthesia Founded in 2017 by a team of AI researchers and entrepreneurs as a leading production platform in AI video creation, gaining the trust of industry giants such as Accenture and BBC, Google and Amazon. Synthesia platform enables users to create videos in 120 languages leading to a great saving in time and budget by up to 80%. This enables organizations to deliver premium content with unparalleled efficiency and ease. Typeface Established in 2022 as a groundbreaking AI-based solution that revolutionizes the creation of custom content for companies. Typeface enables companies to build meaningful connections with their target audiences by leveraging AI to create personalized content quickly and efficiently, allowing companies to harness the huge potential of AI while maintaining their outstanding style. |
تعرف على أفضل اربع ابتكارات لهذا العام |
كما تقول المقولة "الحاجة أم الاختراع". على الرغم من أنها مقولة قديمة إلا أنها حقيقية للكثير من المبدعين. نحن الآن نستخدم عبارات مختلفة مثل "روح ريادة الأعمال" و "التفكير المبدع"، كل ذلك يشير إلى نفس المعنى وهو استخدام العقول الفريدة ومبتكرة لحل والتغلب على مشكلة ما. ستندهش حقاً من أن أبسط الأفكار يمكن أن تحل المشاكل التي ظننت أنها لا يمكن التغلب عليها. روح المبدع تبقى كما هى مهما عدت بالتاريخ للوراء، وبالطبع هى الأصل في حل أى مشكلة عبر التاريخ. إذاً، ستنبهر بالحلول البسيطة التي حلت مشاكل كبيرة في الخمس ابتكارات التالية في ٢٠١٦: اخترق كرة: اختراع جديد لوقت اللعب التعليمي. الفكرة وراء هذا الإختراع هى أن الأفراد لا يتعرضون إلى البرمجة في سنواتهم الأولى على الرغم من كونها مهارة ضرورية يمكن تعلمها في أى سن. لذلك الآن للأطفال يمكنهم تعلم البرمجة بهذه الكرة. ويمكن أن تُبرمَج الكرة لتغيير اللون، أو لتغيير اللون في فترات عشوائية أو مجموعة فترات أو يمكن جعل الكرة تضيئ ببطء أو بسرعة. حدود هذا الإختراع هو خيال الطفل. يمكنك مشاهدة هذا الفيديو للمعرفة أكثر عن اخترق كره. إيزي ماكرو: هذه واحدة من أفضل وأبسط الأفكار. العقبة التي يجب التغلب عليها هنا كان عدد العدسات العامة التي لا تتناسب بشكل صحيح مع كاميرات الهواتف الذكية. إذاً كيف نتغلب على هذه المشكلة؟ نلصق العدسة بحزام على شريط مطاطي وبهذه الطريقة، التصميم ليس محدود بماركة الهاتف خصيصاً وسُمكه وكل العوامل الأخرى التي لن تؤخذ بعين الاعتبار بعد الآن. وتعمل الشركة الآن على عدسة بتكبيرات مختلفة، بعد أن أضافت الشركة حافة ناعمة لمنع أي ضرر لعدسة الكاميرا الأصلية للهاتف. أفترشوكز: لقد تم نصحنا جميعاً أو استنتجنا بطبيعة الحال أن وجود سماعات الأذن في أذننا في الشارع ليس صحيح إذا كننا نريد أن نكون مدركين بالبيئة المحيطة بنا. من الممكن أن تكون سماعات الأذن في أذنك ولا تسمع صوت السيارات وأنت تعبر الطريق. لكن مع سماعات أفترشوكز، تكون ثابتة بعظام الأذن مباشرة وتطلق الأصوات من خلال الاهتزازات التي تنتقل عبر العظام ومباشرة إلى الأذن الداخلية. هذا يترك أذنك الفعلية مفتوحة ومدركة تمامًا بيئتك المحيطة. التصميم صُنع خصيصًا للرياضيين الذين يريدون الاستمتاع بالموسيقى ولكن يظلوا مدركين بالبيئة المحيطة بهم عند ركوب الدراجات أو الجري أو المشي. ساعات اليد الذكية: هذا الاختراع قد لا يكون جديد، ولكنه يستحق أن يكون له مكان في القائمة. عندما تنظر إلى الفكرة الأساسية لهذا الاختراع، ستجد أن هناك شخص فكر وقال: "أنا أفقد هاتفي باستمرار. دعونا نرفقه بذراعي و بالتالي لن يُفقد". هناك فرضية أخرى وهي كيف توقف الكثير من الأشخاص عن ارتداء الساعات بعدما أصبح يمكنهم معرفة الوقت من الهاتف، لذلك فكر أحدهم أنه يستطيع نقل جميع المميزات من الهاتف لساعات اليد. أصبحنا نسمع عن صفات وخدمات جديدة توفرها الساعات الذكية لبضع سنوات الآن مثل: أجهزة استشعار ضغط الدم وضربات القلب، والاتصال بالهاتف للرسائل والمكالمات، وتوفير خدمات الراديو، ونظام تحديد المواقع وكاميرا خاصة في الساعة. يمكنك قراءة معلومات وتقارير عن الساعات الذكية هنا. |
Distilling the crowd: the next evolutionary step in crowd wisdom |
Jon Puleston, Vice-president of innovation, Lightspeed discuss his finding concerning distilling the crowd and how can this technique workout and how can it be the next evolutionary step in crowd wisdom. Puleston mentions creativity as one technique as well as other factors goes through the slideshow above to have a bigger idea on how to apply this methodology. |
الطباعة رباعية الأبعاد: يمكن للمواد الآن بناء نفسها |
تطورت الطباعة ثلاثية الأبعاد بطرق عديدة منذ أواخر التسعينات، و الآن جاءت الطباعة رباعية الأبعاد لتضاعف فوائد وتطبيقات الطباعة ثلاثية الأبعاد. سكايلر تيبيتس، الباحث في MIT، يسهم في تشكيل هذا الابتكار الجديد الذي يسميه الطباعة ثلاثية الأبعاد مع البعد الرابع، وهو الوقت. تخيل أنبوب مطبوعة بالطباعة ثلاثية الأبعاد قادر على الشعور عندما يحتاج إلى التمدد أو التقلص. تسمح لنا تكنولوجيا تيبيتس بطباعة أشياء قادرة على إعادة هيكلة نفسها في وقت لاحق وتجميع أنفسها على مر الزمن. وجاء اسم "رباعية الأبعاد" عندما كانوا يحاولون وصف المواد المطبوعة على طابعات ثلاثية الأبعاد وتزويدها ببعض الخصائص لتتحول بعد ذلك أجهزة ذكية. تطبيقات الطباعة رباعية الأبعاد لا حصر لها من البناء للأزياء والملابس الرياضية، والمواد المطبوعة قادرة على تغيير شكلها وحجمها مع مرور الوقت عندما تواجه تغيير في بيئتها. في هذا الفيديو، يعرض رائد هذه التكنولوجيا عمله للجمهور مستخدماً منتجات تم انتاجها بواسطة الطباعة رياعية الأبعاد. الابتكارات التكنولوجية لا نهاية لها وبالتأكيد سوف تغير هذه التكنولوجيا مجرى صناعة وهيكلة المواد. |
كيف تحصل على أول مليون مستخدم |
يجد معظم الشركات الناشئة أنفسهم يواجهون نفس المشكلة، فهم ينتجون منتج لا يستخدمه أحد، فالشركة الناجحة هي التي تكتشف كيفية نقل عملائها من مرحلة إلى أخرى. ستعرض هذه الشرائح بعد التيكتيكات والأمثلة الناجحة لكيفية التعامل مع زيادة المستخدمين. |
EduCup قصة نجاح لبرنامج مبرمجى المستقبل |
EduCup هو تطبيق تعليمي تم تطويره من قبل طالب فى الصف التاسع، مصطفي خالد ، والذي يستخدم أدوات الألعاب الرقمية في تعلم المحتوي الدراسي لطلاب المرحلة الإعدادية في مصر. والفكرة هي ان الطلاب، من خلال هذا التطبيق، يمكنهم التدرب على ومراجعة الدروس الخاصة بهم من خلال التنافس وتحدي بعضهم البعض كوسيلة لحفظ المعلومات. كخريج لمنحة "next coders" التي تقدمها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، من خلال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الاعمال، بالشراكة مع Udacity، لتعليم البرمجة للطلاب المصريين، أتيحت لمصطفي فرصة لتعلم البرمجة عبر الإنترنت طبقاً للبرنامج الزمني المناسب له، بالإضافة إلى دراسته بالمدرسة، والتأكيد على والاستفادة من مهارات البرمجة التي تعلمها من خلال بناء مشروع عملي والذي ساعده كثيراً في بناء التطبيق الخاص به. مصطفى أنهي بنجاح المنحة في فتره قصيرة بشكل ملحوظ وكرمه وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر كونه من بين الطلاب الثلاثة الأوائل في البرنامج. وقد ذكرت Udacity قصته على موقعها على الإنترنت كمثال على النتائج الناجحة للبرنامج الذي يعقد بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر. وقد وضع مصطفي بالفعل خطة مستقبليه لتوسيع نطاق تطبيقه تشمل الوصول إلى المراحل الدراسية الأخرى في مصر، بمعدل حوالي 50000 طالب مصري خلال السنوات الثلاث المقبلة، تليها خطه للعمل على المناهج الدراسية في البلدان الأخرى، حيث سيحتاج إلى تمويل لتغطية النفقات بما في ذلك بناء المحتوي وتسويق التطبيق. منحة مبرمجي المستقبل هي ضمن مبادرة رواد تكنولوجيا المستقبل التي أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ويتم تنفيذها من قبل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الاعمال، بالشراكة مع Udacity، كمنحة للتعلم عبر الإنترنت لبرنامج Intro to Programming Nanodegree لطلاب الصف الأول الثانوي من المدارس الحكومية في مصر والتي بدأت في يونيو 2019 لمدة ثلاثة أشهر لطلاب من 616 مدرسة حكومية في كافة المحافظات حيث تم تدريب بنجاح أكثر من 1000 طالب في البرنامج. |
Book: THE WORLD-CHANGER’S MANIFESTO |
Get your copy now and receive: A digital copy of The World-Changer’s Manifesto [valued at $19.99] for FREE! Access to The Everyday Hero Training Series, THE single most valuable digital mentoring series Robin Sharma has ever created on The Pioneering Principles + Proven Tactics to multiply your productivity, accelerate your performance and create a world-class business and life. This offer is only available for a limited time and may never be offered again. GET YOURS TODAY! |
7 فعاليات لا تفوتها هذا الشهر |
بعد انتهاء شهر رمضان، تعود فعاليات ريادة الأعمال بنشاط هذا الشهر ومنها ورش العمل ومعارض الشركات الناشئة والتدريبات والمؤتمرات. توفر لك هذه الفعاليات فرصة التواصل مع زملاء في مجالك والنقاش والتعرف على أحدث التطورات المبتكرة في مجال تكنولوجيا المعلومات. إليك 8 فعاليات يجب ألا تفوتها في شهر يونيو: هاكاثون القاهرة تنظم رايزاب وشركة IBM هذا الهاكاثون من ضمن فعاليات تحدي IBM العالمي للترميز [Call for Code Global Challenge] والذي يهدف إلى تطوير حلول رقمية تساعد على تجنب أو إدارة الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والجفاف والمشاكل الصحية ومساعدة المجتمعات المهمشة في الحصول على مياه نظيفة. ستحصل الفرق المشاركة في هذا الهاكاثون على فرصة للمشاركة في مسابقة IBM للترميز Code & Response والفوز بجائزة كبرى في المسابقة قدرها 200،000 دولار كما أن هناك جوائز أخرى للحاصلين على المركز الثاني والثالث والرابع. الملتقى الدولي لمبدعى المنصات الرقمية الملتقى الدولي لمبدعى المنصات الرقمية هو الحدث الأول من نوعه الذي يهدف إلى الجمع بين المبدعين والموهوبين من جميع أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط ، في مكان واحد. يحتوي المؤتمر على ورش عمل ومحاضرات وبرامج تفاعلية ترفيهية. سيتيح هذا الملتقى فرصة للمبدعين والمواهب للتألق وكذلك للعلامات التجارية والمعلنين لعرض منتجاتهم. يهدف الملتقى إلى الكشف عن العلامات التجارية الجديدة في مجال التسويق وإظهار مواهب جديدة إلى الضوء من خلال إشراكهم مع خبرات الصناعة الرقمية في مكان واحد. دورة تعليمية عن التسويق من خلال وسائل التواصل الاجتماعي إذا كان لديك شركة ناشئة ولكنك لا تعلم كيفية التسويق من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وتريد التعرف على حيل وسائل التواصل الاجتماعي فهذه الدورة لك، ستتعلم من خلالها استخدام فيسبوك وانستجرام بشكل فعال في التسويق الرقمي وسوف تتعلم أيضًا كيفية تخطيط وإدارة المحتوى المنشورعلى وسائل التواصل الاجتماعي. مؤتمر SEAMLESS شمال أفريقيا يقدم لك هذا المؤتمر فرصة التواصل مع أفراد من المنظومة التجارية من جميع أنحاء القارة الأفريقية ومنهم خبراء في مجال التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية ومبتكرين في مختلف المجالات التجارية وقادة تكنولوجيين في مجال التجزئة في شمال أفريقيا. لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا. للتسجيل، اضغط هنا. أسبوع القاهرة للتكنولوجيا تنظم Digital Planets مؤتمر أسبوع القاهرة للتكنولوجيا وسيكون بالمؤتمر عرض للكثير من التقنيات مثل الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي والواقع المعزز والافتراضي. سيحصل الحاضرون فرصة للتعرف على المشاريع التكنولوجية والتواصل مع الخبراء. لمعرفة المزيد من التفاصيل وللحصول على تذكرة، اضغط هنا. ورشة عمل "التمويل للشركات الناشئة" إذا كنت ترغب في إدارة عملك بطريقة صحيحة، يجب أن يكون لديك معرفة حول التمويل والاستثمار. ستعرف المزيد عن مصادر التمويل والنظام المالي المناسب لشركتك من خلال ورشة عمل "التمويل للشركات الناشئة". بعد ورشة العمل، ستعرف كيفية تحديد الصحة المالية وحالة بدء التشغيل وتقدير الأرباح المستقبلية. قمة FREELANCEME لأصحاب الأعمال الحرة تهدف هذه الفعالية إلى مساعدة أصحاب الأعمال الحرة [Freelancers] على تطوير مهاراتهم وتوجيه الأفراد الذين يرغبون أن يصبحوا من أصحاب الأعمال الحرة وتشمل ورش عمل في تطوير الويب وتطبيقات الهاتف والتسويق الرقمي وتطوير الأعمال والتصوير ومونتاج الفيديو. تنظم هذه الفعالية FreelanceMe (فريلانس مي) وهي مبادرة من قبل مايكروسوفت وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا. للتسجيل، اضغط هنا. |
Egyptian art and culture.. From cave paintings to the cloud |
How Egyptian art and culture are being archived in the digital age: While the impulse to archive — to preserve a record of our current reality — dates back to the cave paintings of prehistoric times, the archive has needed to take on new forms over the centuries by utilising new technologies. Until recently, archiving major cultural items and documents have been the domain of large institutions such as museums or governments, and are therefore not neutral spaces: Those with power write the history. But with the internet, that’s all been done away with. Today, archives are not an instrument of perpetuating state narratives as much as they are a collective memory bank, writes Artwork Archive. This hivemind can help bring attention to unknown artists by leveling the playing field for the art market, and it can also mean that marginalized pockets of history find a second life through the attention of researchers, who have access to more material than ever before. But part of an archivists’ role is to sort and curate the masses of information. Left unfiltered, the risks are that sensory overload could stop us making much sense of the information we’re presented with. Egypt has experienced its own archive fever this past decade, with initiatives ranging from the artistic to the political to the nostalgic popping up on digital platforms and in physical spaces. Artists have reflected on archiving as an act of resistance against forgetting the events of 2011 and the following years and have enshrined the period online in multiple ways. 858 is an initiative by a group of young filmmakers who uploaded over 858 hours of crowdsourced footage of pivotal events in the period surrounding 2011 onto a digital archive, while the Tahrir Documents platform preserves pamphlets and posters of that time in pdf form. AUC is among the big institutions that have also begun to realize the importance of having an online archive, making their historical records, photographs and recordings available to a larger audience and preserving the fragile items in a (kind of) unassailable medium through their Digital Archive and Research Repository. Egyptian art galleries are also going online: TAM Gallery (formerly the ArtsMart) Co-Founder Lina Mowafy started her business as an online art gallery. Today her collection consists of over 9,000 pieces and a portfolio of 500 artists. LISTEN TO THIS: We sat down with Mowafy on our podcast Making It (listen, runtime: 29:19). Others have taken a more fluid approach to the archive, producing interactive documentaries like Womanhood that take video testimony as their medium, or producing plays that tackle Egypt’s history that are reliant on the archive as a source. Social media can also act as an alternative archival space: The History Collective (@historycollective) explores events and phenomena ranging from Egyptian Jazz, the feminist revolution, and the decolonization of Egypt, while @fananeenmasr takes a more modern approach to creating an archive, showcasing contemporary Egyptian artists who create paintings, digital art, sculptures, or photography. While social media can act as a repository for images, they may not always be accompanied with the requisite meaning to create an “archive.” Taking the example of the tens of “nostalgic” Facebook groups dedicated to sharing photos of Egypt in the good old days, scholar Lucie Ryzova highlights that social media can sometimes facilitate the decontextualization of images from their meanings, leaving them up for grabs to be assigned new ones, and leading to possibly untrue conclusions (example: everything was always better in the past) by people skimming the surface of the archive. And it begs the question: Can we trust social networks, as for-profit corporations, to be around for decades to come and preserve our collective experience? To view Article from source press here |
24 Simple Approaches to Generate New Ideas in the Workplace (Part 2/2) |
As mentioned in Part 1 of the article, the practical methods introduced here is to take you off from a well proven established viewpoint to compel you to do something which you otherwise wouldn’t do. This would be uncomfortable in the beginning but it slowly leads you on to the path of generating creative ideas. When you follow these methods, it is natural that you come up with something that is entirely different. It is an opportunity to look at your work challenges from a fresh perspective and from a different frame of mind. Practical method 2: Ask the question “What’s the way out”? This addresses the question “what’s the answer to the stated problem” within your current work area. Let’s look at some of the practical ways in addressing “what’s the way out?” This aims at breaking down the tunnel vision. Our view broadens and we start looking at the fresh aspects and perspectives which we have not covered before in answering the question and in the process generating some creative ideas. Some of these methods below inspire us to take action in a never before seen ways and we wouldn’t have known that there is a possibility of taking an action this way. 13. Twist existing service or product attributes Most of the attributes of a product or service are measurable. It begins by twisting your key attributes and see what would be the result. We can choose one of the attributes like size or weight and twist it a bit, either increase it or decrease it and see what would be the results of such twists or making changes are. How does it impact the customers? What are the benefits that come out of such twists in the attributes? What effectiveness and efficiency can we bring in with such changes or twists. Let us say that your company is making airline seats. Take up one key attribute and work with it till the end. For e.g., if we make a change (Increase) in the “size” of the seat, to a disproportionate level (Either too big, like a bed or like a kid’s seat) then in these scenarios, how would it affect the customer satisfaction? Would we have to compromise on the number of seats on the plane? The answers to such questions provide us clues as to the direction we need to take to make our decisions. 14. Imaginative downgrade or invert Let us say if our question is “How to increase the brand awareness the product”. Then how would you answer, if you totally invert the question or put it in opposite way for e.g., “how to downgrade the product”. The answers to such inversion would generate creative ideas to actually increase the brand awareness of the product in this case. 15. Practical Day Dreaming Just relax! Sit back and say “Wouldn’t it be so beautiful, if I were to… ”. Image yourself to be having limitless capabilities, then what would you do in this scenario? Sometimes you need to move out of your analytical mind and see things more intuitively. Move slightly away from your left brain to your more artistic right brain. Creativity, creative ideas for answering and a way out of your problems come easily when you perceive and see through your intuitions. 16. In someone else’s shoes (Dead or Alive) Taking another person’s opinion for providing a creative solution is another practical way. Here, we can choose a person, it could be a historical figure, celebrity or a fictional person. It does not matter whom you are choosing as long as you know a bit (characteristics) about that person. Now imagine yourself to be that person. How would you respond? How would you find a way out? 17. Creating an analogy By creating an analogy for the problem we can generate creative ideas and associate with the problem For e.g., if our main problem or question is “How to reduce costs by 10%” then an analogy for that problem could be “It is like riding a roller coaster ride” or it could be “Holding a hot potato in your hand”. So, once after we have made this analogy, we can justify its associations with the main problem. We can also justify its validity. By doing this we can generate create associations with the main problem and there by some creative ideas. 18. Identify a word off-hand We can quickly choose a random word or a word that comes to your mind off-hand. Then generate associations with that word and we can relate it back to the problem or question. 19. Pick an object If you are working in a group, allow the group to be split for a few minutes and tell them to come back with any object they have found on the way back. Ask the group to talk about the object they have picked up on the way. Make associations with the main problem. You are bound to have some creative ideas on the way out for the problem. 20. Create meaning out of gibberish sentences The human brain has the natural ability to make meaning out of the disorderliness and chaos. So, take a random gibberish sentence and force a meaning out it. For e.g.:- “the beast in the forest of bees” try to make a meaning out of this sentence. Then make associations with the main problem. See, how we can relate the meanings you make out the sentence with the main problem. 21. Making random scribbles Just close your eyes make some random scribbles for a minute. Allow yourself to flow and see what associations you can make with the problem at hand with the drawings you have made. What does this remind you of? See what is interesting and does it relate to your problem? 22. Spend time with kids Kids come up with all kinds of possibilities without any pre-conceived ideas. Kids can be given a context, we need to phrase it in such a way that they understand the problem or question. We can ask their inputs and take suggestions. 23. View in its constituent parts All problems can be split into components or various parts. We can then handle each of the parts one by one to make it more manageable. 24. Learn from nature There is lot to learn from nature. By observing how nature works, many great associations and ideas have been adapted. We can think about an analogy to the problem in a way how it occurs in the natural world. We can then look for ways in which plants or animals would solve and have found a way out of the problem. |
The Future Belongs To Platforms Not Products |
Photo Credits: Imagarcade.com This article was first published in Innovation Excellence In 1905, a young Albert Einstein shocked the world. In one miracle year, he overturned the prevailing assumptions of his day and changed how we see the universe, transforming forever how we think of time, space, mass, energy and light. He paved the way for our modern world. Yet 22 years later it was Einstein’s turn to be caught in the mire of his own assumptions. In a famous round of debates with Niels Bohr, he was unable to accept the consequences of the quantum world that, in fact, he had made possible in 1905, insisting that “God does not play dice with the universe.” Einstein’s problem wasn’t grasping the importance of a new idea, but accepting an entirely new platform for physics—one which led to things like lasers, microprocessors and iPhones —and it doomed the rest of his career.Today, we all face a similar dilemma. New platforms require us not to merely alter our behavior, but our assumptions about how the world works. The Other Side Of Social Media Some years ago, I was talking to a friend about how she ran her business.“I don’t allow Facebook or Skype in the office” she said, “it just allows people to fool around when they should be working.” She saw social media as a threat to employee productivity and was determined to squash it. When I pointed out that she was on Skype all the time and that, in fact, it was our primary mode of communication, she replied, “That’s different. I need to talk to a lot of people in different countries and Skype is far more efficient.” (These days, she seems to like Facebook messenger too). At the outset, social media was mostly used for social relations. Early adopters, who tended to be younger, would use it to communicate about things that interested them, like parties, gossip and sex. Yet it has always been a communication platform and it works just as well for other kinds of information, like important conversations with overseas partners. Today, social media is my primary news source for many areas I’m interested in.That’s not a function of the platforms themselves, but rather of who I’m connected to—experts in particular fields who have ready access to information that would be hard to find anywhere else. Can Serious Journalism Go Viral? Many people in journalism don’t take Buzzfeed and Vice Media seriously, because they built their platforms on list articles, viral tricks and sometimes salacious stories.Their talent was attracting audience, not investigating and breaking stories.They were often provocative, but rarely very informative. Yet they were also learning new platforms. Vice Media, which began as an entertainment and culture magazine, mastered web video by producing offbeat stories that appealed to a millennial audience. Buzzfeed built a unique platform that optimizes content sharing. These, it turns out, are crucial skills for publishing in a digital world. As they grew, they developed a formula for running a business in a digital age. As Vice Media founder, Shane Smith, put it, “We look at it very simply. We want to do three things. We want to make good content, we want to have as many eyeballs as possible see that content, and we want to make money so that we can keep paying to do that content”. Despite the turned-down noses of the media elite, there’s nothing mutually exclusive between these platforms and serious journalism. Buzzfeed recruited a top notch news team, including editor Ben Smith and Mark Schoofs, while Vice News has done hard hitting, documentary style reporting in places like Ukraine and North Korea. Ironically, they were able to attract top talent because more traditional news organizations failed to master the new platforms and hit hard times financially. Money, Reimagined When Bitcoin first appeared on the scene, it caught the imagination of Silicon Valley’s libertarian set. No longer would money be controlled by governments and central bank bureaucrats, but algorithms. The supply of currency would be tightly controlled, rather than subjected to the whims of the financial priesthood. Alas, it didn’t turn out that way. Bitcoin became a massive speculative bubble, rising in value to almost $1000 and then crashing down to under $200 today. The truth is that algorithms are no better (and probably worse) at managing currency than humans are. Governments, with the power to tax, retain an enormous amount of control over what serves as legal tender. Once again, both the skeptics and the enthusiasts missed the point. Bitcoin isn’t important as a product, but as a platform. The underlying technology—called blockchains—enables ad hoc networks of trust between people, organizations and enterprises without the use expensive third party intermediation. As I explained in an earlier post about the future of money, the technology is extremely good at facilitating transactions securely and cheaply and may also pave the way to new, personalizable financial products, such as automated escrow accounts, programmable money and smart contracts that can be designed on a smartphone. Platforms Are Eating The World Einstein was never able to accept the new quantum world that he made possible and spent the rest of his life as a mere sideshow in the physics community. He was still revered for his past achievements, but few took his later work seriously. As Robert Oppenheimer put it, “his tradition in a certain sense failed him” and he became “a landmark, not a beacon.” Few of us can afford the same fate. Today, things move much faster. While, in past generations, we could expect to learn a trade and follow a straightforward career path, today business models don’t last. A recent study predicted that 50% of today’s jobs won’t even exist in ten years. We need to break free of past assumptions. We no longer live in a world of products, but platforms.The New York Times is a product, dedicated to specific traditions and values. Buzzfeed is a platform, which can accommodate a variety of products.The same goes for social media and blockchains. As Chris Dixon has said, the next big thing always starts out looking like a toy. It’s easy to scoff at early adopters, who use new platforms for cat videos, sexting and selling drugs, but that shouldn’t blind us to new capabilities that can either propel us forward or run us over. We will have to adapt our perspectives and our skills or risk becoming irrelevant. In an age of disruption, the only viable strategy is to adapt. |
7 شركات ناشئة مصرية تصل للمرحلة القبل النهائية في مسابقة منتدى MIT للشركات العربية الناشئة |
مسابقة منتدى MIT للشركات العربية الناشئة هي مسابقة سنوية مُنظمة من قّبل منتدى MIT لريادة الأعمال في العالم العربي. تشمل المسابقة ثلاثة مسارات وهم الأفكار، الشركات الناشئة والريادة الإجتماعية. يتلقى الفائزين جوائز مالية تشمل 160 ألف دولار والعديد من الخدمات الأخرى كالتدريب والاستشارة وأخيراً وليس أخراً فرص للتواصل مع أشخاص مختلفيين من مجتمع ريادة الأعمالز تم إختيار ثلاثون شركة ناشئة من مُختلف الدول العربية بمسار الشركات الناشئة في المرحلة القبل النهائية في مسابقة منتدى MIT للشركات العربية الناشئة، من بينهم 7 شركات ناشئة مصرية. أجري سوفت (Agri Soft) أجري سوفت هي منصة خدمات إلكترونية توفر كل المعلومات التي تخص القطاع الزراعي. شركة الطاقة الحيوية للموارد (BioEnergy for Supplies) تستخدم الشركة المخلفات كحل بديل للوقود، كما يهدفون أن يصبح بديل الوقود أحد المصادر الأولى للطاقة من خلال التفكير في حلول مبتكرة. سي آل أي (CLI) يٌقدم سي آل آي مفهوم التعليم عبر اللعب (education gamification) عبر توفير العاب تعليمية للأطفال حيث يمكنهم استخدام اللعبة من خلال تطبيق على هاتفهم مما سيسهل عملية التعليم ويجعلها أكثر مرحاً. المنتدى 10 لمسابقة مسابقة منتدى MIT للشركات العربية الناشئة جي بي آرينا (GB Arena) جي بي آرينا هي مجتمع لمحبي الألعاب الذين يريدون التواصل مع بعضهم البعض محلياً وعالمياً. توفر جي بي آرينا منصة لمنظي البطولات لتسهل عليهم عملية البدء والإدارة وأيضاً توصيل المنظمين والرعاه مع بعضهم البعض. وايد بوت (WideBot) وايد بوت هي منصة bot – building توفر لمستخدميها تجربة ممتعة عبر صنع bot ذكي اصطتناعياً بلمسة واحدة. عند صنعه يمكن للمستخدمين نشره بكل سهولة لهواتفهم، تطبيقات الويب وخدمات المحدثات التكنولوجية. فيبيلس (Vapulus) فيبليس هي منصة mobile payment service و mobile payment providerحيث تساعد مستخدميها على التحكم في أموالهم وشراء اغراضهم عن طريق استخدام اسمهم (username) فقط. فوكسيرا (VoxEra) فوكسيرا هو جهاز يسمح لمستخدميه ارسال واستفبال المكالمات والرسائل النصية عبر رقم هاتفهم المحلي عندما يسافرون ومن دون أن يدفعوا أي رسوم للتجوالز الصورة: مسابقة منتدى MIT للشركات العربية الناشئة |
Innovation as a Core Business Function |
This article was first published on: Innovation Excellence If you were to describe innovation, what word would you use? Have you ever tried to define its place in your organization? If you are like most managers, the idea of defining innovation seems daunting. Is innovation simple? No. But innovation is straightforward. It may seem counterintuitive, but with proper definition and perspective, you’ll find that innovation is just as straightforward and as essential as any other core business function. To put it in perspective, consider another core business function, such as HR. Can you remember a time when HR was not a core function of your company? Probably not. HR has been a core business function for some time, and it should be considering the impact that engaged employees have on productivity today. Yet, the concept of HR is fairly new. We started to recognize its value in the early 1900s — it wasn’t until the 1920s that we started to formalize worker rights and HR processes. Fast-forward to today, with our multi-billion dollar companies with thousands of employees, and it would be impossible to imagine a business world without HR as a core business function. Right now, innovation as a business process is at the same place that HR was in that transition period between the 1900s and 1920s. Everyone is talking about innovation, CEOs and managers know that innovation is a priority, and most companies want to innovate but they don’t know how. What is the Problem? Often when we hear the word innovation, we think of some amorphic concepts like love or wind, which have no structure, are complex, and immeasurable. But the reality is the exact opposite. We can structure innovation processes, and it is just as measurable as any other core function in the business, like HR or marketing. So the problem is not that innovation is too complex. The problem is that businesses typically do not define what innovation means to their organization. In other words, innovation remains unclear and undefined to employees and managers, which can create obstacles to growth. Here is a Solution If unclear and undefined innovation sounds like a problem your company is facing, take steps to define what innovation means to your organization. This means taking the time to deep-dive into just how important innovation is in your company. Here are some questions to prompt your exploration: Where does your company sit in the landscape of innovation? In other words, what type of innovation does your organization currently engage in if any? What are the greatest areas of opportunity for innovation within your organization? Can you take advantage of process innovation if you are currently focused on product innovation? Is innovation a priority? If it is, do you need to re-structure the company or key functions to make room for innovation? What will it cost you not to innovate? When you have taken thirty minutes out of your day to think about these questions, you can start to turn innovation into a core business function. Just like HR, in the future, companies will have adopted innovation as a core function of the business. Innovation will have its own budget, human resources, plans, and portfolios. Companies will be able to attribute revenue or cost savings to ideas they implement. While some companies are already there, many hesitate to take the first step because no one within the organization knows precisely what innovation is. Take some time to define innovation and you can take the first step towards making innovation a core business function today. |
أهمية تحليل البيانات في عصر التحول الرقمي باستخدام Power BI |
في عصر التحول الرقمي، ومع تراكم كميات بيانات ضخمة داخل كل مؤسسة، أصبح من الضروري تحليل هذا الكم الضخم من البيانات للتوصل لمعرفة جديدة تساعد متخذي القرار على اتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة. المتحدثون: - رفيدة محمود هاني، مهندس تحليل بيانات، وزارة التخطيط - عمرو إبراهيم، Technical Account Manager، مايكروسوفت مصر |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور |
هل هناك شروط معينة لعقود العمل بموجب القانون المصري؟ نعم، فالعقد هو أساس أي اتفاق عمل قانوني ملزم وتأسيساً عليه يجب صياغته بدقة. ومن هذا المنطلق في مصر، يجب أن يستوفي عقد العمل الشروط التالية: يجب أن يكون مكتوبًا؛ قد يكون العقد ثنائي اللغة، إلا أنه يجب أن تكون إحداهما هي اللغة العربية؛ يجب أن يحصل كل من صاحب العمل والموظف ومكتب التأمينات الاجتماعية على نسخة من العقد. وينبغي أن يتضمن العقد المعلومات التالية: اسم صاحب العمل وعنوان مكان العمل؛ اسم العامل ومؤهله ومهنته/حرفته ورقم التأمين الاجتماعي الخاص به عنوان منزله ورقم الهوية الشخصية الخاص به؛ طبيعة عمل الموظف ومسؤولياته؛ الأجور وتوقيت دفعها؛ مدة فترة الاختبار، إن وجدت. ما هي مدة فترة الاختبار بموجب قانون العمل؟ يجوز الاتفاق على فترة اختبار الموظف لأي فترة زمنية ما دامت هذه الفترة لا تتجاوز ثلاثة أشهر («المدة القصوى»). هذه المدة القصوى هي قاعدة من قواعد النظام العام فلا يجوز انتهاكها، وفي حالة هذا الانتهاك، يعد البند المعني بالانتهاك باطلاً ولاغياً، مع بقاء بقية العقد ساري المفعول. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي صياغة فترة الاختبار بوضوح وصراحة في عقد العمل. إلى أي مدى يمكن لصاحب العمل تقييم الموظف في فترة الاختبار؟ خلال فترة الاختبار، لا يتمتع صاحب العمل بسلطة تقديرية لتقييم عمل الموظف فحسب، بل يقيم أيضاً سلوك الموظف ومدى تعاونه مع رؤسائه وزملائه. هل تعتبر فترة الاختبار جزءًا من مدة عقد العمل؟ نعم، ويعتبر العقد مع وجود شرط الاختبار عقداً كاملاً رهنًا بشرط اجتياز فترة الاختبار، حيث يصبح حينها العقد نهائيًا ويعتبر ساريًا من تاريخ إبرامه وليس من تاريخ انتهاء فترة الاختبار. أما في حال عدم اجتياز فترة الاختبار بنجاح، يتم إنهاء العقد دون أثر رجعي. ما هي أنواع الإجازات المختلفة التي يحق للموظف الحصول عليها في مصر؟ العطلات الرسمية: تكون هذه العطلات مدفوعة الأجر بالكامل: يوم عيد الميلاد الأرثوذكسي، وثورة 25 يناير، وعيد تحرير سيناء، وعيد العمال، وشم النسيم، وعيد الفطر، وثورة 30 يونيو، وعيد الأضحى، وعيد الثورة ، ورأس السنة الهجرية، ويوم القوات المسلحة والمولد النبوي. وفي حال مصادفة إحدى هذه العطلات عطلة نهاية الأسبوع، فلن يكون صاحب العمل في القطاع الخاص ملزمًا بمنح الموظف يومًا إضافيًا، ما لم يصدر رئيس الوزراء مرسومًا ينطبق على القطاع الخاص يستبدل بموجبه العطلة الرسمية بيوم من أيام الأسبوع. الإجازة السنوية: يحصل الموظف الذي قضى سنة في الخدمة على إجازة سنوية مدتها 21 يوم عمل. ويحق للموظفين الذين تزيد أعمارهم عن 50 سنة أو الذين أمضوا 10 سنوات أو أكثر في خدمة صاحب العمل الحصول على إجازة سنوية مدتها 30 يوم عمل. وليس للعاملين الحق في الحصول على إجازة سنوية في الأشهر الستة الأولى من العمل. وبالنسبة للعاملين لمدة تزيد على ستة أشهر وتقل عن سنة، تقسم الإجازة السنوية تناسبيا على فترة الخدمة. الإجازة المرضية: تحدد السلطة الطبية المختصة عدد أيام الإجازة المرضية على أساس كل حالة على حدة. يحق للموظف الذي يثبت مرضه من قبل السلطة الطبية المختصة الحصول على إجازة مرضية ويعوض وفقاً لقانون التأمين الاجتماعي. ما هي أنواع عقود العمل المختلفة بموجب القانون المصري؟ عقود العمل محددة المدة: ينتهي عقد العمل المحدد المدة تلقائياً عند انقضاء مدته. ولكي يعتبر العقد عقداً محدد المدة، ينبغي علي الطرفين أن يدرجا مدة محددة للعقد سواء كانت تجدد المدة السالفة تلقائياً أم لا. وعند انقضاء مدة العقد، إذا استمر صاحب العمل والموظف في تنفيذ العقد، يعد ذلك التنفيذ تجديداً ضمنياً للعقد. وإذا أبرم العقد لأكثر من خمس سنوات، يجوز للموظف أن ينهيه دون تعويض بشرط تقديم إشعار مسبق بثلاثة أشهر. عقود العمل غير محددة المدة: يتميز عقد العمل غير محدد المدة بعدم وجود تاريخ انتهاء محدد له، ويحظر إنهاء الخدمة دون سبب كاف من جانب صاحب العمل. ويكون للكلا طرفي العقد الحق في إنهاء العقد، شريطة إخطار الطرف الآخر كتابة ًقبل الإنهاء، ويُسلَّم الإخطار سالف الذكر في توقيت مناسب. عقود العمل لإنجاز عمل معين: يتوقف هذا النوع من العقود على الغرض من العقد وموضوعه. وعادةً ما ينتهي العقد تلقائياً بمجرد الوفاء بالغرض من العقد. ويجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من العقود لا يتوقف على مدة العقد، بل يتوقف على الوفاء بالغرض المعني بالعقد. وبالنسبة للعقود التي تنتهي عند إنجاز عمل معين يتجاوز إنجازه خمس سنوات، لا يمكن للموظف أن ينهي العقد بصورة مشروعة قبل إنجاز العمل المعني به. وكبديل لذلك، إذا استمر الطرفان في أداء واجباتهما بعد أن تم بالفعل إنجاز العمل المعني بالعقد، يعد ذلك تجديداً للعقد لمدة غير محددة. وعلاوة على ذلك، إذا كان العمل قابلاً للتجديد بطبيعته واستمر تنفيذ العقد بعد إتمام المشروع الرئيسي، يجدد العقد ضمنياً للفترة اللازمة لأداء نفس العمل مرة أخرى بموجب نفس شروط العقد الأول. ما هي إجراءات إنهاء عقد العمل بموجب القانون المصري؟ بوجه عام، لا يمكن لصاحب العمل أن ينهي العقد ما لم يرتكب الموظف خطاً جسيماً. وفي منطوق المادة 69 من قانون العمل، يعد على سبيل المثال لا الحصر، خطاً جسيماً أحد الأخطاء التالية: ارتكاب خطأ يسبب ضررًا جسيمًا لصاحب العمل، شريطة أن يبلغ صاحب العمل السلطات المختصة بالحادث في غضون 24 ساعة من تاريخ علمه بوقوع الخطأ؛ الإفشاء عن معلومات سرية مما يسبب ضرراً جسيماً لصاحب العمل؛ انتحال هوية غير صحيحة أو تقديم وثائق مزورة؛ التنافس مع صاحب العمل في نفس مجال العمل. أو إذا ثبت أن الموظف غير كفء وفقاً لأحكام اللوائح المعتمدة. وفي جميع الحالات، يجب أن يتم إنهاء الخدمة في وقت يتناسب مع ظروف العمل. وعموماً، إذا رغب صاحب العمل في إنهاء عقد عمل، فعليه أن يخطر الموظف قبل شهرين من إنهاء العقد في حالة إذا كان يعمل الموظف في المؤسسة لمدة تقل عن 10 سنوات. أما في حالة عمل الموظف لدى صاحب العمل لأكثر من 10 سنوات، يجب على صاحب العمل إخطار الموظف برغبته في الإنهاء قبل ثلاثة أشهر من التاريخ المتوقع لإنهاء الخدمة. وتماشياً مع ما سبق، إذا رغب الموظف في إنهاء العقد، فيجب أن تعتمد رغبته على سبب كافي ومشروع يتصل بظروفه الصحية أو الاجتماعية أو الاقتصادية. هل يمكن إنهاء عقد العمل دون سبب مبرر؟ نعم. يجوز لأي من طرفي العقد إنهاء العقد دون سبب مشروع أو كاف. ولكن، يجب عليهم تعويض الطرف الآخر عن الضرر الذي لحق به بسبب هذا الإنهاء. وعلاوة على ذلك، عندما يخطر صاحب العمل أحد موظفيه بإنهاء العقد، يلتزم صاحب العمل بمنح الموظف يوم كامل في الأسبوع أو ثمانية أيام خلال الشهر للبحث عن عمل آخر مع الاستمرار في الحصول على أجر كامل. تبدأ مدة العقد في اليوم الذي يكلف فيه الموظف بمسؤولياته، وتشمل مدة العقد فترة الاختبار، وتظل سارية حتى تاريخ الإنهاء، كما تشمل فترة الإخطار. يحق للموظفين، مثلما يحق لأصحاب العمل، إنهاء العقد، كما يحق لهم الحصول على تعويض إذا تخلف صاحب العمل عن الوفاء بأي من الالتزامات الجوهرية المتفق عليها أو التي ينص عليها القانون أو اللوائح أو العقد؛ أو إذا ارتكب صاحب العمل أو ممثله عملاً ضاراً تجاه الموظف أو أحد أفراد أسرته. وأخيرًا، إذا تبين أن صاحب العمل قد دفع الموظف إلى الاستقالة بانتهاك شروط العقد، يجوز للمحكمة أن تأمر بدفع تعويض إضافي للموظف. الأجور ما هي اللوائح الأساسية المتعلقة بأجور الموظفين؟ الحد الأدنى للأجور: بالنظر إلى التحديات التي يواجهها العمال منذ جائحة كوفيد-19 وتأثيرها على أماكن العمل، رفع وزير التخطيط والتنمية الاقتصادية الحد الأدنى لأجور موظفي القطاع الخاص من 2000 جنيه مصري إلى 2400 جنيه مصري (153 دولارًا) شهريًا اعتبارًا من يناير 2022. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تسليم مكافأة دورية للعمال للسنة المالية 2021/2022 بقيمة 3٪ من أجر مساهمة التأمين للعامل. ومن المتوقع أن يكون هذا الحد الأدنى 60 جنيهاً مصرياً وبما يعادل 7% من الأجر الأساسي وفقاً لقانون العمل. الدفع: لا يفي صاحب العمل بالتزامه بدفع الراتب ما لم يوقع الموظف إقرارًا بالاستلام في شكل محدد يتضمن تفاصيل واضحة عن المرتب المعد لهذا الغرض. ما هي الأسهم الوهمية/أسهم الظل؟ خطة الأسهم الوهمية هي نوع من خطط المكافأة المؤجلة التي تسمح للموظف بتلقي دفعة نقدية في تاريخ لاحق، وعادة ما تكون مرتبطة بحدث معين - عادة ما يكون حدث خروج أو سيولة. وتحدد قيمة أسهم الشركة مبلغ الدفعة النقدية. ولا يسمح هذا الحق للموظف بأي ملكية علي الأسهم؛ بل هو هيكل تعاقدي يمنح فيه الموظف وحدات أسهم وهمية. كيف يتم قياس قيمة الأسهم الوهمية؟ يتم تحديد قيمة وحدة الأسهم الوهمية من خلال قيمة أسهم الشركة، وتتراوح قيمتها وفقاً لتغير قيمة الشركة. يمكن تحديد هذه القيمة مسبقًا أو حسابها باستخدام صيغة ما أو تحديدها من خلال عملية تقدير. وفي هذا الصدد،تؤثر الاستثمارات الرأسمالية للمساهمين وتوزيعات الأرباح الممنوحة للمساهمين على هذه القيمة. ما الذي تستفيده الشركة الناشئة من تنفيذ خطة الأسهم الوهمية؟ تتشابه أسباب استخدام خطط الأسهم الوهمية مع أسباب استخدام برامج خيارات أسهم الموظفين. إذا كنت لا تستطيع دفع أجور ضخمة لعمالك الرئيسيين عند إطلاق عملك، فقد تكون الأسهم الوهمية أداة مفيدة. فقد تساعدك على جذب أشخاصًا ذوي خبرة، و تلهمهم للعمل الجاد، وتحفزهم للبقاء في شركتك. مما يساعد هذا على نمو الأعمال التجارية الناجحة ذات القيمة المتزايدة. ما هي الأنواع المختلفة من الأسهم الوهمية؟ هناك نوعان متعارف عليهم: خطة التقدير فقط وخطة القيمة الكاملة. في سياق خطة التقدير فقط، يتلقى الموظف مبلغًا يعادل قيمة النمو في سعر سهم الشركة. أما بالنسبة لخطة القيمة الكاملة، يحصل الموظف على القيمة الأساسية للأسهم الوهمية في وقت الدفع. ما هي خطة خيار أسهم الموظفين والمعروفة بمصطلح ESOP؟ هي خطة مزايا تمنح الموظفين حصة ملكية في الشركة. بموجب هذه الخطة، يُمنح الموظفون خيارًا لشراء ما يصل إلى عدد محدد من الأسهم، والتي عادة ما تكون غير مصوِّتة في الشركة التي توظفهم في المستقبل بسعر متفق عليه مسبقًا. قد تخضع الخيارات لـما يعرف ب «الاستحقاق»، مما يعني أنه يجب كسبها بمرور الوقت. يمكن للموظفين الذين لديهم خيارات الاستفادة من ارتفاع قيمة الشركة عند تحويل الخيارات إلى أسهم - إذا كان بإمكانهم شراء أسهم بسعر أرخص من القيمة السوقية الحالية. يمكن لـخطة أسهم الموظفين سالفة الذكر تقديم مزايا ضريبية للموظفين، من خلال عدم دفع ضريبة الدخل على قيمتها في بعض الولايات القضائية. كما يمكن لتلك الخطط أن يشكلوا جزءًا من مكافأة الموظف،عن عمله وتحفيز العمال على البقاء في الشركة. يجب على الشركة حجز الأسهم التي وعدت بإصدارها بموجب خطط أسهم الموظفين في مجموعة خيارات. فبرنامج خطة خيار أسهم الموظفين هو نوع من برامج التحفيز. هل يمكن للشركات الناشئة أن يكون لها خطة خيار أسهم الموظفين بموجب القانون المصري؟ لا يسمح القانون المصري للشركات ذات المسئولية المحدودة بإعتماد خطة خيار أسهم الموظفين ، فلا يجوز اعتمادها إلا من قبل الشركات المساهمة ويكون ذلك عن طريق إنشاء جمعية لموظفي الشركة ، والتي تعد كيان يتم إنشاؤه بغرض وحيد وهو الحصول على أسهم في الشركة نيابة عن موظفي الشركة. تأشيرات العمل ومتطلباتها من يمكنه الحصول على تأشيرة عمل في مصر؟ تشترط مصر أن يكون مقدم طلب تأشيرة العمل شريكاً/مساهماً أو مديراً في شركة مصرية، سواء كانت شركة ذات مسؤولية محدودة أو شركة مساهمة. وإستناداً عليه،يتم إلغاء تأشيرة العمل المعنية في حالة ترك حاملها الشركة. هل هناك أي متطلبات إضافية لمقدم طلب تأشيرة العمل؟ نعم، سيخضع طالب التأشيرة إلي استعلام أمني من قبل السلطات المصرية. كم مدة تاشيرة العمل؟ يتم الحصول على تأشيرة عمل في مصر لأول مرة لمدة عام واحد، ويمكن تجديدها لفترة مماثلة. بعد ذلك، يلزم امتثال الشركة لمتطلبات الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة فيما يتعلق بخطورة النشاط والفحص الميداني للهيئة لمنح التأشيرة لمدة خمس سنوات. ويمكن تجديدها لفترات مماثلة خلال فترة عمل المشروع الاستثماري. ما هي معايير الحصول على تأشيرة العمل؟ تشمل المعايير المستخدمة للحصول على التأشيرة: نشاط الشركة (بدرجة 20٪)، وموقع المشروع (بدرجة 20٪)، وعدد الموظفين (بدرجة 30٪)، ومقدار رأس المال المدفوع (بدرجة 30٪). ما هي الدرجة المطلوبة للحصول على التأشيرة ؟ تبدأ استحقاقية الحصول على التأشيرة من درجة بين 30% إلى 50%، والتي تمنح الحق في الحصول على تأشيرتين. وتمنح درجة 50٪ إلى 75٪ الحق في الحصول على ما يصل إلى 4 تأشيرات. بينما تمنح درجة تزيد عن 75٪ تصل إلى 90٪ الحق في الحصول على ما يصل إلى 6 تأشيرات. أخيرًا، تمنح درجة تزيد عن 90٪ الحق في الحصول على ما يصل إلى 8 تأشيرات من قبل الشركة المعنية. ما هي مجالات الممارسة والأنشطة ذات الأولوية للحصول على التأشيرة ؟ الأنشطة ذات الأولوية تكون كالاتي: أنشطة الطاقة المتجددة؛ والصناعات الثقيلة؛ والصناعات التكنولوجية (باستثناء عمليات التجميع والبرمجة)؛ والصناعات الصيدلانية؛ والصناعات الغذائية؛ والأنشطة التعليمية قبل الجامعية؛ والأنشطة الإنمائية المتكاملة في قطاعات السياحة ،والصناعة التحويلية والعقارات والزراعة؛ وأنشطة استصلاح الأراضي وزراعتها، مع استمرار حيازة 500 فدان أو أكثر؛ وإنشاء المستشفيات والرعاية الطبية؛ والأنشطة السياحية مثل إنشاء وتشغيل الفنادق والمنتجعات السياحية بسعة لا تقل عن 500 غرفة (هناك استثناء بنسبة 50 % للمناطق الحدودية والمناطق الحضرية الجديدة والمناطق النائية)؛ ومشاريع المرافق العامة مثل مشاريع المياه ومياه الصرف الصحي والكهرباء والطرق والاتصالات السلكية واللاسلكية ومشاريع خطوط المترو؛ ومشاريع النفط؛ والمشاريع المتكاملة لتحلية المياه بما في ذلك إنشاء وتشغيل وإدارة محطات تحلية المياه؛ ومشاريع المناطق الحرة التي تتجاوز طاقتها التصديرية 80%. هل يتطلب الحصول على التأشيرة وجود حساب مصرفي للشركة؟ نعم، يجب أن يكون للشركة حساب مصرفي للحصول على تأشيرة عمل. ما هو الحد الأدنى للمبلغ المطلوب إيداعه في الحساب المصرفي للحصول على التأشيرة؟ الحد الأدنى للمبلغ المطلوب إيداعه في الحساب المصرفي للحصول على التأشيرة هو 250 ألف جنيه للشركات المساهمة، و50 ألف جنيه للشركات ذات المسؤولية المحدودة. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات مصدر الصورة: Andreas Breitling من Pixabay |
٣ شخصيات سلبية يجب عليك تجنبها كرائد أعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا |
لا يمكن أن ننكر أن السعي لتحويل فكرة إلى مشروع تجاري ناجح هو مهمة صعبة على أقل تقدير. تخيل إذا كنت تحاول القيام ببناء الأعمال التجارية في بيئة تبدو فيها القوانين والتشريعات التجارية وكأنها تتحدث لغة أجنبية غير مفهومة، والثقافة السائدة تقدر الطاعة و الاستقرار وهو عكس ما تحتاجه تماماً لتصبح رائد أعمال ناجح. بالإضافة إلى ندرة فرص التمويل. أعتقد يمكننا القول بأن رواد الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يحاولون تحقيق المستحيل بشكل يومي. بطبيعة الحال، العمل في مثل هذه البيئة العدائية يجعل فرصك في التعرض للإرهاق والتعب عالية جداً. لا تقلق، هناك قاعدة بسيطة جداً يمكنها أن تساعدك وهي أن الحد من التوتر يساعد في تحسين الأداء بالتالي زيادة فرص البقاء والاستمرارية. يجب أن تضع في نظر الاعتبار أنا لا أتكلم عن نوع التوتر الذي تواجهه عند اقتراب الموعد النهائي لتسليم مشروع معين أو عند العمل على مهمة صعبة، ولكن أنا أتكلم عن نوع من التوتر عادة ما تشعر به مع نوع معين من الأشخاص في شكل شعور ما يستهلك طاقتك بشكل تدريجي وبصورة غير مباشرة. بما أن تحقيق نتائج أفضل يعتمد إلى حد كبير على قدرتك في إدارة عواطفك والسيطرة على الوضع تحت درجات عالية من الضغط، فإن هدفنا من هذا المقال هو مساعدتك على رفع مستوى أدائك من خلال تحديد الشخصيات السلبية التي تؤثر على صحتك النفسية والعاطفية مما ينعكس سلباً على أدائك في العمل. لذلك، دون المزيد من الكلام، فيما يلي ثلاثة أنواع من الشخصيات السلبية التي يجب عليك تجنبها كرائد أعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: ١. فريق "لا يوجد أمل في المنطقة" يمكنك أن تجد هذه الشخصيات حرفياً في كل مكان حيث يمكن أن يكونوا أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء أو زملائك في العمل أو رواد الأعمال (هل يمكنك أن تتخيل؟!). من السهل جداً التعرف عليهم لأن هدفهم عادة هو إقناعك بأن ليس هناك أمل في هذا الجزء من العالم (أي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا) وأنت أفضل حالاً لو قمت ببناء حياتك المهنية في مكان آخر حيث تكون مواهبك وقدراتك أكثر تقديراً. لماذا تتجنب هذه الشخصيات؟ لأنك كرائد أعمال على الأرجح قد اتخذت قرار استثمار الوقت والجهد والمال في فكرة مشروعك التجاري ولن تقوم باتخاذ أي قرارات استراتيجية في أي وقت قريب. لذلك فإن هذا النوع من الشخصيات سيقوم بتعكير صفو رؤيتك وسيتطلب منك الأمر استهلاك كمية كبيرة من الطاقة حتى تتمكن من التركيز في العمل مرة أخرى. ٢. خبراء الابتكار أتذكر قبل بضعة أشهر أطلقت شركة ناشئة (في رأيي الشخصي) حملة تسويقية مبتكرة جداً الا انه كان واضحاً أن بعض اللقطات في الفيديو كانت مستوحاه من فيلم قصير مشهور. مع ذلك، كان نص الحملة محلياً. استجابة للحملة قام أحد الأشخاص بمهاجمة الجهود التسويقية للشركة قائلاً "لقد قاموا بنسخ الفيديو حرفياً". إن التعرف على هذا النوع من الشخصيات يعتبر أصعب قليلاً لأن معظمهم يبدوا واثقاً ومتعلم تعليم جيد. إذا رأيت أحد هؤلاء الأشخاص قادماً في إتجاهك، اذهب في الإتجاه الآخر لأنه على الرغم من كل الجهود التي تبذلها بإستمرار في أنشطة الشركة الناشئة الخاصة بك فإنها لن تكون مبتكرة أو جيدة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم وسوف ينتهي بك الأمر محبطاً. (تنويه: إن هذا المقال لا يشجع أي عمل من أعمال النسخ أو التقليد أو سرقة حقوق الملكية الفكرية ولكن خلاصة القول هو أن الابتكار لا يحدث في عزلة إنما هو نتيجة تفاعل جميع الأشياء التي سبقته). ٣. لاعبي الشطرنج (المتلاعبون بالآخرين) لسوء الحظ، هذا النوع من الأشخاص يكاد يكون من المستحيل التعرف عليهم. معظمهم يتمتع بدرجة عالية من الكاريزما وأحياناً ما يكونوا من الأشخاص الذين يحبون مساعدة الآخرين لذا من الصعب أن نصدق أنه ممكن أن يكون لديهم هذا التأثير السلبي على من حولهم. إن التعرف على هذا النوع يبدأ عندما تدرك المعنى الحقيقي لعبارة "الغاية تبرر الوسيلة"، بالنسبة لهم الحياة هي تماماً مثل المسرح حيث يقومون بتأليف وتنفيذ كل مشهد بمهارة فائقة لإرسال رسالة معينة عن الشخصية المستهدفة (أي أنت). كيف يمكنك معرفة ما إذا كنت تتعامل حالياً مع متلاعب؟ انتبه جيداً لما يقوله الآخرون وراقب موجات النميمة من حولك. إذا بدأ الناس فجأة يقولون لك أن تعطي شخصا ما متنفسا فإن هذا يعني أن شخص ما يتحدث عنك قائلاً "أنت شخصية صعبة" أو أنت تقوم باستهداف هذا الشخص وإيذاءه". انظر، إذا كنت تستطيع اخراج هؤلاء الناس من حياتك فقم بذلك بدون تفكير. لأنك بصفتك رائد أعمال، فأنت لا تمثل نفسك فحسب بل تمثل العلامة التجارية الخاصة بك أيضاً لذا فإن سمعتك مهمة للغاية. ثانياً، لا أحد يريد أن يكون قطعة على لوح شطرنج يتم تحريكه في إتجاهات مختلفة لتحقيق غرض معين لذا عليك اختيار معاركك بحكمة. |
12 online tools for your digital marketing campaigns |
Want to manage your social media accounts with minimum hassle? Get the inspiration and the assistance to design attractive digital campaigns? Monitor, analyze and present your data easily and effectively?See our 12 best online tools for your digital marketing campaigns. |
What is Growth Hacking? |
Most startups face a common challenge; they try to reach their target group, but they don’t have a budget to hold a large marketing campaign. The answer relies in growth hacking, which refers to advanced methods that can be applied to increase the speed of growth with higher revenues in the shortest possible time. In a startup, a growth hacker specializes in service growth through many marketing and development tactics. The name has nothing to do with the commonly known hacking. To further explain this term, here are some examples of companies that have implemented Growth Hacking. In 1998, Hotmail had difficulty in reaching users through traditional marketing methods such as radio, television and newspapers, so it added a simple sentence (I love you) at the end of each message an existing user sends to others with a link to the Hotmail’s homepage.This simple sentence brought to Hotmail mail 12 million users in less than two years. Twitter also used a creative way when they noticed that the site registration rate is good but visitors are not returning to it and that the visitors who returned to the website follow at least 10 people. They then required that the user chooses a number of users to follow them when registering. Dropbox relied on the trick of increasing the customer's storage space for every friend you invite. "Bring a friend and get an extra 500 megabytes for both of you." That was why the registration rate increased to 60%. YouTube’s embed video feature, where you can easily add any video on YouTube to your site, achieved a great spread for YouTube at the beginning. PayPal paid $10 per person on site and $10 for each person you invite to sign up. All these tricks and creative ideas are used by companies to increase the number of users and increase their profits. There is a difference between a growth hacker and a marketer. The marketer simply targets the audience and markets them a specific product, while the role and function of the growth hacker is the growth of the service. All of their decisions, strategies and methods are designed for one thing, service growth. This does not mean that the marketer does not help the service growth or cannot be performed. The difference is that the growth hacker is specialized and only dedicated to growth. If you are interested in learning this method and strategy to apply it in your company, I recommend you this course on Udemy, this site also provides most of the tools used, and this article also has some helpful resources. |
عشر شرائح تحتاجها لعرض فكرتك |
في فن عرض الفكرة نحن ناقشنا كيف تسرق انتباه مستمعيك من خلال المقدمة. ولكن فن إلقاء مشروعك هو يلخص كل العملية. ماذا تفعل الآن لكي تحصل على انتباه المشاهدين؟ جاي كوازاكي، مؤلف ١٢ كتابا والرئيس المبشر لشركة أبل، يشرح حكم ١٠/٢٠/٣٠ للبوربوينت (Power Point). هو يؤمن بأن عرض الفكرة يجب أن يكون من ١٠ شرائح، وتُقدم في ٢٠ دقيقة بحجم خط ٣٠ في كل شريحة. لماذا، يمكن أن تسأل؟ يشرح كوزاكي يجب ألا يتخطى محتوى الاجتماع ١٠ أفكار، و بالتالي ١٠ شرائح. وأضاف قائلًا حتى ولو كان معك من الوقت ساعة لتقدم العرض، ٢٠ دقيقة هي الوقت الأمثل لك. تفكيره هو أن ساعة سوف تُستنزف في وضع جهاز الكمبيوتر وترك وقت للمناقشة. تحليلنا هو أننا نريد أن لا نفقد الجمهور. كما ناقشنا في الجزء الأول، المدة الزمنية القصيرة تسمح لك أن تكون أكثر تركيزًا على الأساسيات المطلقة، مما يساعدك على التخلص من كل الأشياء الإضافية وتجعلك تقدم جوهر عملك. وأخيرا، نص كوزاكي على أن حجم الخط ٣٠ هو تحدي لك لتحفاظ على الشرائح أن تكون بسيطة وخالية من النص المزدحم. وهذا ما يمنع الجمهور من قراءة الشرائح و يجعلهم يستمعوا لك. ما هم الـ١٠ شرائح التي تحتاجها في عرض الفكرة؟ في هذا الرسم البياني أعلاه، يوضح غاي كوزاكي ما يجب أن يحتوي عليه ال١٠ شرائح. |
الإعلان عن الشركات الناشئة الفائزة بمسابقات قمة تيكني خلال ختامها |
اختتمت فعاليات الدورة الخامسة من قمة تيكني والتي تم انعقادها بمدينة الإسكندرية من أيام السبت 28 سبتمبر إلى الاثنين 30 سبتمبر، واستضافتها مكتبة الإسكندرية، تحت رعاية وبمشاركة الدكتور عمرو طلعت وزير الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وايتيدا، والاتحاد العام للغرف التجارية الشعبة العامة للاقتصـاد الرقمي والتكنولوجيا، والسيد الدكتور سيريل چان نون سفير دولة ألمانيا بالقاهرة، والسيد يان تيسليف سفير دولة السويد بالقاهرة. وقال طارق القاضي، مؤسس قمة تيكني، "نجحت القمة في جذب عدد كبير من خبراء التكنولوجيا والمستثمرين من جميع أنحاء العالم، ووفرت قنوات تواصل قوية بين هؤلاء من ناحية ورواد الأعمال أصحاب الشركات الناشئة من ناحية أخرى، ما سمح ببناء جسور بين المعنيين بمجال ريادة الأعمال، وشهدت القمة هذا العام مسابقات عديدة للشركات الناشئة بجوائز قيمتها أكثر من مليون دولار." حصلت شركات Innova وVlaby وانطلاق على المركز الأول والثاني والثالث في مسابقة ادفنشرز [EdVentures] وحصلوا على جوائز قيمتها 100,000 جنيه بالإضافة إلى فرصة المشاركة في حاضنة أعمال ادفنشرز. وحصلت شركات Kickoff sports وCure Tickets وعقار كاش وإتقان على المركز الأول والثاني والثالث والرابع في مسابقة مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال "تيك" وفرصة للمشاركة في برنامج مسرعة الأعمال وبرنامج ما قبل حاضنة الأعمال التابع له. كما حصلت شركات Mermaid وVerteek وTalents Arena على المركز الأول والثاني والثالث في مسابقة رحلة إلى ستوكهولم والتي نظمتها سفارة السويد في القاهرة والمعهد السويدي بالقاهرة. وسيشارك الفائزون في فعاليات Women in Tech Sweden في شهر مارس وسيقوموا بالتعرف على منظومة ريادة الأعمال بالسويد. وحصلت شركات علاجي وImedical وVetwork وByPass على المركز الأول والثاني والرابع بمسابقة "AXA & TECHNE" والتي ركزت على الرعاية الصحية، وسيحصل الفائزون على ثلاث رحلات إلى أوروبا ليعرفهم فريق AXANEXT على مجتمع الشركات التي تعمل في مجال تكنولوجيا الصحة في أوروبا. وفازت شركة Praxi Labs في مسابقة كأس العالم لرواد الأعمال بقمة تيكني، حيث سيشاركوا بنهائيات مسابقة كأس العالم لرواد الأعمال في سليكون فالي لفرصة الحصول على جائزة مليون دولار. ناقشت القمة على مدار أيام انعقادها الثلاث 7 محاور رئيسية تغطي أحدث جوانب التكنولوجيا وربطها بالمجتمع وقضايا التنمية، وشهد كل محور عددًا من من الأنشطة شملت موائد الحوار وحلقات النقاش، وعدد من ورش العمل. وقمة تيكني هي الحدث الدولي الذي تنظمه شركة Markade ويركز على صناعات متعددة ومجال الاستثمار وريادة الأعمال على وجه الخصوص، حيث يهدف إلى التأثير في مختلف المجالات ومجتمعات أصحاب الشركات الناشئة في منطقة البحر المتوسط من خلال عرض تكنولوجيات مختلفة وسبل تطبيقها على كل صناعة، وتأتي قمة هذا العام برعاية الوكالة الألمانية (GIZ)، ومؤسسة هيفوس الدولية (HIVOS)، وشركة أكسا (AXA)، وشركة إنرشيا للإنشاءات (INERTIA CONSTRUCTION)، وصندوق سند لتمويل المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر. هذا وشهدت الدورة الخامسة من القمة هذا العام تدشين أولى شبكات الاستثمار الملائكي المخصص لمنطقة البحر المتوسط والتي تجمع بدورها عدد كبير من شبكات ومجموعات الاستثمار الملائكي والتمويل علاوة على وجود مستثمرين ملائكيين من جميع أرجاء المنطقة حيث عقدت أولى الحلقات النقاشية لـ MED ANGELS في الرابع من مايو ضمن فعاليات قمة تيكني في مدينة دوبروفنيك الكرواتية. شركة ماركيد (Markade) هي شركة تسويق وإعلان، تقوم بتنظيم مؤتمر تيكني سنويًا منذ عام 2015، وهي شركة متخصصة في العديد من أنشطة ATL وBTL تم تأسيسها في عام 2007، وتشمل خدماتها بناء هوية الشركات، التصميمات الإبداعية، وإدارة وتنظيم الفعاليات، وأنشطة بناء الفريق. مصدر الصورة: تيكني |
موّل شركتك الناشئة بنجاح: قاعدة بيانات ضخمة من المستثمرين الملائكة ورأس المال المخاطر |
هل تجد صعوبة في إيجاد تمويل لشركتك الناشئة؟ منصة OpenVC هي فرصتك للتواصل مع المستثمرين الملائكة وأصحاب رأس المال المخاطر، تم إطلاق الموقع في مارس 2021 على يد لوكاس وستيفن، بهدف طموح يتمثل في إنشاء بوابة مفتوحة بين المؤسسين والمستثمرين حول العالم. ومنذ إطلاق المنصة، استخدمتها أكثر من 10 آلاف شركة ناشئة للحصول على التمويل، كما يتم إسبوعيًا إرسال أكثر من 150 عرض من خلالها. منذ إنشائها، اجتذبت منصة OpenVC عددًا كبيرًا من المستثمرين، بدءًا من الأفراد المتحمسين وصولاً إلى اللاعبين المؤسسيين، وحاليًا تضم المنصة قاعدة بيانات ضخمة بها أكثر من 5570 مستثمرًا من جميع أنحاء العالم، ومن بينهم (88 مستثمرًا في مصر و 79 مستثمرًا في المملكة العربية السعودية و 47 مستثمرًا في تونس). يستمتع المؤسسون، من خلال OpenVC، بمجموعة من الميزات المجانية غير المحدودة المصممة لتبسيط عملية الحصول على تمويل مثل بحث المستثمرين ، ومشاركة عروض التقديم ، وتحليلات العروض ، وإدارة علاقات العملاء وندوات جمع التمويل الإلكترونية، واختبار إمكانية الحصول على التمويل، وغير ذلك الكثير، كما تقدم OpenVC مجموعة واسعة من الموارد المفتوحة، بما في ذلك الندوات الإلكترونية، ومصمم العروض، وتقييمات إمكانية الحصول على التمويل، لتوجيه المؤسسين في كل خطوة على الطريق. في عام 2023، أطلقت OpenVC خططًا مدفوعة مصممة لتلبية احتياجات الشركات الناشئة، تشمل هذه الخطط خصومات البرمجيات، والميزات المتقدمة والمتابعة التلقائية، كما تزود موارد OpenVC المدفوعة المؤسسين بالأدوات التي يحتاجونها للنجاح في المشهد التنافسي اليوم بدءًا من الدروس الرئيسية إلى مراجعات العروض التقديمية. يعد البدء في استخدام OpenVC أمرًا غاية في السهولة، عليك إنشاء حساب، وبعدها ابدأ البحث عن المستثمرين المناسبين لشركتك، وقم بتصميم استراتيجية الوصول الخاصة بك وفقًا لذلك، وتوفر المنصة دليلًا تفصيليًا لإرشادك خطوة بخطوة حول كيفية الوصول إلى المستثمر المستهدف عبر هذا الرابط. سواء كان مستثمرك المستهدف يفضل رسائل البريد الإلكتروني الباردة أو النماذج عبر الإنترنت أو المقدمات الدافئة، فإن OpenVC يوفر دليلًا خطوة بخطوة حول كيفية الوصول إلى المستثمر المستهدف المناسب لك عبر هذا الرابط. بمجرد تواصلك مع المستثمرين المحتملين، تقوم OpenVC بأتمتة عملية المتابعة، مما يضمن أن تظل جهودك للحصول على التمويل منظمة وفعالة. جرب OpenVC وابحث عن التمويل الذي تحتاجه لنقل شركتك الناشئة إلى الخطوة التالية. |
التكنولوجيا الرقمية من أجل التنمية: الافاق العربية في عام ٢٠٣٠ |
تندرج هذه الدراسة في إطار الجهود التي تبذلها الإسكوا للتشجيع على إجراء تغييرات جذرية في السياسات حرصاً على استخدام التكنولوجيات الرقمية في تحقيق التنمية المستدامة في البلدان العربية، وهي تتضمّن مقترحات وتوصيات لتسخير هذه التكنولوجيات في استثمار فرص التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبشرية. وقد حددت الدراسة سبعة مجالات مواضيعية للسياسات العامة مرتبطة بالتكنولوجيا الرقمية هي: الاستراتيجيات الرقمية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبنى الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والأمن السيبراني، والفجوة الرقمية، والتطبيقات الإلكترونية، والحكومة الإلكترونية. وتحلل الدراسة في هذه المجالات أوجه التقاطع بين استعراض القمة العالمية لمجتمع المعلومات لعشر سنوات وخطة عام 2030. وينطلق التحليل في مختلف المجالات المواضيعية من مقاربة موحدة من أربعة أقسام هي: (1) تحديد سياق القضايا المواضيعية من حيث أثرها على أهداف التنمية المستدامة؛ (2) وضع البلدان العربية من حيث السياسات المعتمدة، وقياس الفجوة مقارنة بالبلدان الأكثر تقدماً، وتوقع الآثار المستقبلية؛ (3) تحديد رؤية للآفاق حتى عام 2030 واقتراح توصيات لتعديل السياسات من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ (4) رسم مسار لاستمرار الأمور على حالها مقارنة مع مسار يراعي الآفاق حتى عام 2030. وتخلص الدراسة إلى رؤية لعام 2030 وتصوّر أولي لتوصيات السياسات العامة في كل من المجالات السبعة التي تتضمنها الدراسة. مصدر الخبر: هنا. |
"لم يحقق أحد شئ عظيم بدون أخذ المخاطر الكبيرة" مقابلة مع مؤسس مصور.نت |
يحب الناس تصوير وتسجيل كل اللحظات المميزة ليحتفظوا بالذكريات الجميلة للأبد. لكن، يواجه الناس صعوبة في إيجاد المصور المحترف المناسب للميزانية الخاصة بهم ومتوفر في الميعاد الذى يريدونه. أيضاً تضطر الشركات إلى الإنتظار طويلاً لإيجاد مصور مناسب والحصول على رد منه، ويعتبر حل اللجوء لوكالة للتصوير مُكلف بالنسبة لبعض الشركات، خصوصاً الشركات الناشئة. تكمن المشكلة الحقيقية في وجود عدد كبير جداً من المصورين المحترفين في مصر بإمكانيات مختلفة وأسعار متفاوتة، لكن عادةً لا تتمكن الناس أو الشركات من إيجادهم والوصول إليهم. لهذا السبب تم إنشاء مصور.نت: ليوفر حل للأفراد والشركات في إيجاد المصور الذي يريدونه، ولإيتاح الفرصة للمصورين بأن يعرضوا أعمالهم ويكونوا مرئيين للناس وسهل الوصول إليهم. ها هى مقابلتنا مع مؤسس مصور.نت: مهاب المندوه. س: ما هو مصور.نت؟ وكيف أتت الفكرة؟ مصور.نت هى أول منصة شاملة للتصوير التجاري في الشرق الأوسط لمساعدة المصورين الفوتوغرافين ومصورين الفيديو لإدارة سير عملهم بكفاءة من خلال توفيرهم بالأدوات والتعرض الذى يحتاجونه لكى ينمو بأعمالهم ويتوسعوا. جاءت لي الفكرة في العام الماضي حين كنت أعمل على مشروع مع عميل وكنت بحاجة إلى مصور طعام ولم أصدق كم الصعوبة التي واجهتها لإيجاد ما كنت أبحث عنه! اضطررت لقضاء أيام أبحث عبر الفيسبوك والانستقرام وجوجل واسأل الأصدقاء عن اى توصيات واقتراحات لمصورين محترفين. بعدها فكرت: "كيف لا يوجد منصة واحدة تجمع بين المصورين والعملاء سوياً؟" وكانت هذه الشرارة التي بدأت كل شئ. س: ما هو هدفك؟ يطمح فريق مصور.نت إلى سد الفجوة بين المصورين والعملاء من خلال توفير منصة شاملة للطرفين يعرض فيها المصورين أعمالهم ويضيفوا أسعارهم و يديروا جدول أعمالهم ويقبلوا الحجوزات ويتلقوا المبلغ المدفوع من العملاء. في حين ستساعد المنصة العملاء على تعيين المصور المناسب من خلال التصفح على المنصة عبر فئة التصوير أو المكان أو الميعاد المتوفر، أو ببساطة تصفح الملفات الشخصية المختلفة للمصورين وفحص تصنيف العملاء الأخرين لهم، وبسهولة يمكن للعميل حجز المصور والدفع له بطريقة آمنة. س: بالتأكيد كانت رحلة طويلة وشاقة، ما هى أكبر وأهم التحديات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟ في البداية، واجهنا تحديات كثيرة من ضمنها إيجاد فريق فني جيد وموثوق فيه، وأعتقد أن هذا التحدي تواجهه كل الشركات الناشئة. لحسن حظنا، نجحنا في تكوين فريق من الموهوبين والمتخصصين الذين ينتجوا فوق توقعاتنا. لعب أيضاً زملائنا من رواد الأعمال دور كبير في مساعدتنا في مواجهة التحديات، وهذا هو جمال ريادة الأعمال: هناك دائماَ شخص ما في ظهرك، والجميع جاهز لمساعدة ومساندة ودعم الأخرين في كل وقت. س: كيف يتم تمويل مصور.نت؟ نحن الآن محتضنين من قّبل حاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، التي دعمتنا بطرق مختلفة من ضمنها التمويل. وقريباً سنجمع استثمار لكى ننمو ونتوسع في منطقة الشرق الأوسط. س: كيف ستقدر على إقناع المصورين والعملاء بإستخدام منصة مصور.نت؟ لقد اطلقنا المنصة للمصورين للتسجيل وتحميل ملفاتهم الشخصية، وفي أول يومان من إطلاق المنصة كان هناك أكثر من ٧٠٠ مُصور مُسجَل على مصور.نت. هذا يُعتبر مؤشراً عن مدى احتياج مجتمع التصوير الفوتوغرافي لهذه الخدمة. أيضاً لقد بدأنا شراكات مع قادة الصناعة الرئيسيين مثل فوتوبيا و Cairo Camera Rentals و Shutter Shop لإعطاء المصورين المسجلين على مصور.نت خصومات ومزايا حصرية. وبدأنا أيضاً شراكة مع أول تطبيق للدفع عبر الموبايل في مصر PayME لتسهيل الدفع للمصورين عبر بطاقة الائتمان. وأيضاً لا أحتاج أن أوضح أن مصور.نت سيسوق المصورين المسجلين عليه ويعطيهم فرص عمل عظيمة. أما بالنسبة للعملاء فالأمر كله في الراحة، هناك مشكلة كبيرة يواجهها عملاء مختلفين – سواء كانوا أشخاص أو شركات أو وكالات الإعلان، وهى صعوبة إيجاد المصور المناسب لمشاريعهم أو مناسباتهم. لكن مع مصور.نت، سيتمكن المستخدمين من إيجاد وتعيين المصور الذى يحتاجوه في خلال دقائق فقط عبر أدوات البحث واسع النطاق وأدوات الحجز والدفع على المنصة. أيضاً، سيوفر مصور.نت صفقات وخصومات كبيرة للعملاء للتأكد من أنهم يحصلون على أفضل قيمة لاستثماراتهم. س: اخبرنا المزيد عنك وعن الفريق وراء مصور.نت؟ أنا مهاب المندوه، مؤسس والمدير التنفيذي لمصور.نت، خبير الاتصالات التسويقية بخبرة تزيد عن ١٢ عام في مجال التسويق والإعلانات. لقد عشت وعملت في القاهرة ودبى والدوحة وقدت حملات عالمية ومحلية لشركات مختلفة. أما بالنسبة للمؤسس الأخر ورئيس قسم الإبداع وتجربة المستخدم، فهو محمد باشا. محمد هو مدير إبداعي ذو خبرة تزيد عن ١٣عام في مجال الإعلانات والاتصالات الرقمية. لدى محمد عين استثنائية تركز في التفاصيل ويعرف كيفية جذب انتباه العملاء، وهو حريص دائماً على خلق تجربة مستخدم استثنائية وممتازة. س: أين تقف الآن؟ ما هى خططك المستقبلية؟ نحن نركز في الوقت الحالي على بناء وتنمية قاعدة بينات المصورين الفوتوغرافيين ومصورين الفيديو، وأيضاً سنضيف خصائص للبحث والحجز جديدة قريباً على المنصة. تعتمد خططنا المستقبلية على التوسع في منطقة الشرق الأوسط بحلول نهاية هذا العام، أيضاً سيتم إضافة خصائص وفئات جديدة على المنصة يحتاج إليها مجتمع التصوير التجاري. س: ما النصائح التي تعطيها للشباب ورواد الأعمال الجدد؟ أود أن أشجعهم على تحمل المخاطر واتباع أحلامهم، لم يحقق أحد شئ عظيم بدون أخذ المخاطر الكبيرة. توجد فرص حقيقية في كل مكان، لكنك تحتاج فقط إلى التصرف بشكل صحيح والاستيلاء عليها. يعرف الجميع أن طريق النجاح ليس بسهل وأنه ملئ بالتحديات، ولكني أعتقد أن السعادة اختيار وليست صدفة. إذا ظللت إيجابياً، وعملت بجدية لتحقيق أهدافك وصدقت حقاَ أنه بإمكانك فعلها، ستفعلها. |
۱۰ حسابات على تويتر قد تساعدك على تحقيق فكرتك |
تحتاج الأفكار العظيمة لتغذيتها لكي تتحقق على أرض الواقع. لقد جمعنا ١٠ حسابات على موقع تويتر سوف تساعدك في الحصول على الإلهام والمشورة في ١٤٠ حرفاً فقط. كما ستقرأ محتوىً قصيرًا حول أهم ما يحدث في مجتمع الشركات الناشئة. تابع قائمة إبداع مصر إذا كنت تريد تحويل فكرتك لمشروع حقيقي والانتقال إلى المرحلة التالية. هذه هي اقتراحاتنا: ۱- أحمد الألفي (AOAlfi@) : أحمد ألفي هو الأب الروحي لريادة الأعمال في مصر، وأول من طرق الباب للحديث عن ريادة الأعمال والشركات الناشئة في ٢٠١١. وهو مستثمر وصاحب رأس مال مخاطر بأكثر من ٢٠ عاماً من الخبرة في مجال الاستثمار وإدارة الأعمال. وقد أسس الجريك كامبس، ونفهم ، وسواري وفلات 6 لابز في مصر. إذا كنت تعرف ألفي سوف تعرف أنه مثال للشخص الصادق حول ما يقوله وما يريد أن يفعله. تابع ألفي للحصول على تغريدات صادقة عن مجتمع الشركات الناشئة في مصر والأفكار التي تستحق التنفيذ. ۲- فلات ٦ لابز (Flat6Labs@): تمكنت فلات ٦ لابز مع أربعة مواقع في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك القاهرة، وأبو ظبي، والمملكة العربية السعودية، والمغرب من تسريع أعمال ما يزيد على ٧٥ شركة منذ ٢٠١١. تابع حسابهم إذا كنت تبحث عن من يساعدك في بدء شركتك الخاصة وتحويل أفكارك إلى منتجات، والحصول على أحدث الأخبار عن برامجهم وعن ريادة الأعمال عامةً. ۳- وائل الفخراني (mowael@): وائل هو أحد مشاهير التكنولوجيا في الشرق الأوسط. وهو رئيس Google X في الشرق الأوسط و أفريقيا. فقد ساعد في إطلاق العديد من إنجازات التكنولوجيا بما في ذلك "مشروع لون" Project Loon، الذي صاحبه إطلاق بالونات متصلة بالإنترنت لمساعدة المجتمعات العالمية في الحصول على الإنترنت. إذا كنت قد حضرت قمة رايز أب سابقًا والتقيت بوائل، فسوف تجده يلتقط العديد من الصور مع رواد الأعمال والمبتكرين. بعد محاضرته في تيدكس TedxCairo، أصبح هذا الرجل مصدر إلهام للكثيرين. فلديه دائماً شيء يشاركه أو يعمل من أجله. ننصحك أن لا تفوت تغريدة من وائل. ٤- ستيف بلانك (sgblank@): ستيف هو الأب الروحي لريادة الأعمال منذ بدايتها وهو أستاذ بجامعة ستانفورد. إذا كنت من الطموحين وتوشك على البدء في تنفيذ الفكرة الخاصة بك، ربما تود أن تقرأ كتاب "دليل مؤسسي الشركات الناشئة''. إذا قمت بالبحث في الإنترنت سوف تجد الكثير من كتاباته وأفكاره. تابع تغريدات ستيف، سوف يعلمك الكثير عن الشركات الناشئة، والتكنولوجيا والابتكار. ٥- حبيب حداد (habibh@): لديه حوالي 90 أالف متابع على تويتر ومدونة عن ريادة الأعمال، حبيب بالتأكيد شخصية مؤثرة ومصدر إلهام للعديد من رواد الأعمال الطموحين. وهو رائد أعمال في مجال التكنولوجيا، والرئيس التنفيذي لـ(ومضة) ومؤسس Yamli.com ويالا ستارت اب. إذا كنت تريد أن تلقي نظرة على ما يحدث في مجتمع ريادة الأعمال، تابع حبيب لتتعرف كيف تحقق الأفكار الجيدة. ٦- مايك بوتشر(MikeButcher@): إذا كنت تعتقد أن وسائل الإعلام الدولية تجاهلت مشهد ريادة الأعمال في مصر، فإن هذا الرجل لم يفعل ذلك. مايك بوتشر محرر في "تك كرانش"، ومساهمٌ في عدة قنوات وسائط الإعلام الدولية. كان واحدًا من أكثر الناس نفوذًا في التكنولوجيا وخصوصًا صحيفة "الديلي تلغراف". إذا كنت حضرت أي حدث متعلق بالشركات الناشئة في القاهرة، ربما تكون التقيت بمايك. كلما كان يدعى للتواجد فانه يأتي ولا يدعم فقط بالكتابة، بل بربط الناس بالآخرين وإعطائهم آراء صادقة عن أفكارهم. ٧- ستارت أب ويكند (StartupWeekend@): ستارت أب ويكند هو أكبر مجتمع للشركات الناشئة في جميع أنحاء العالم مع أكثر من 350 مدينة ممثلة في شبكة التواصل الخاصة بهم، ولهم وجود في كل مدينة العالم. إذا كان لديك فكرةً ما تدور في ذهنك، سوف تساعدك ستارت أب ويكند حيث يمكنك تجربة بداية سريعة لفكرتك في غضون ٧٢ ساعة. تابعهم لحضور الحدث القادم في أقرب وقت ممكن، ومقابلة رواد أعمال، ومطورين، ومصممين قد يساعدونك على تشكيل فريق والشروع في بدء شركتك الخاصة. ۸- نور الهاجري (noornet@) هي شخصية تظهر فقط على الإنترنت، الجميع يعرفها لكن لم يلتق بها أحد على الحقيقة. نحن جميعًا نتابع تغريدتها وحتى هذه السنة كنا نظن أنها كانت شخصية رمزية لا وجود لها في الواقع. نور مدونة بحرينية ومهتمة بالتواصل عبر الإنترنت. تشجع الناس دائماً وتدفعهم نحو تحقيق أفكارهم. تابعها، وقل لنا إذا كنت من المحظوظين الذين التقوا بها في أي وقت مضى. ۹- الجريك كامبس (TheGrEEKCampus@) الجريك كامبس هو مقر لريادة الأعمال، يشغله حدث جديد كل يوم، سواء كان تجمع إفطار أو مؤتمر أو حفلة موسيقية،. إذا كنت ترغب في التواصل مع الأشخاص الذين يمكنهم البناء على أفكارك ومساعدتك على رؤيتها كمنتجات، فعليك البقاء على اتصال بالأحداث التي تتم في 'الحرم الجامعي اليوناني'. ۱۰- مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (tieceg@): يهدف مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال إلى دفع الابتكار وريادة الأعمال في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) لتنمية الاقتصاد الوطني في مصر. فهو الجهة الحكومية الوحيدة في الشرق الأوسط التي لديها 'مسرعة أعمال'، وحاضنة أعمال ويوفر أيضًا تمويلًا للمشاريع. يعمل المركز كمحفز للنظام الإيكولوجي للشركات الناشئة في مصر، من خلال برامجه المتنوعة التي تدعم العديد من المهتمين بالتكنولوجيا والابتكار. ولا يركز المركز فقط على القاهرة والإسكندرية ولكن على محاولة للوصول إلى رواد الأعمال خارج هذا المجال. تابعهم لمعرفة المزيد حول المبادرات والأفكار التي يحتاج إليها السوق المصري. وأخيراً وليس آخراً... إبداع مصر (EIFacts@): تابعوا إبداع مصر للحصول على معلومات جديدة عن الابتكار والتكنولوجيا كل يوم. |
10 Egyptian Startups Following the World’s Fintech Trend |
Due to the evolution in the financial industry worldwide, and the rise of tech startups that solve financial industry challenges, banks are now integrating innovative concepts in their models simultaneously with financial technology [fintech] startups to offer their customers diverse and unique services. When Fintech emerged in Egypt, it was challenging yet promising. Meet the ten fintech believers who were able to keep up with the emerging trend. 1. 7aweshly: An application that helps users to save money by setting specific target amounts, and it targets users who don’t have bank accounts and allows them to save small sums of money. 2. Fawry Fawry is one of the leaders in the e- payment industry. Since 2008 Fawry tries to offer the most suitable and reliable ways to serve their customers and make their life easier. The company offers different services - vary from online, financial and banking payment to traffic and ticketing payments and channels - online, ATMs, mobile wallets, and retail points - to serve their users anytime and anywhere. To know more about Fawry’s services click here. 3. T-Pay It is an alternative payment method is currently spearheaded in Egypt since 2003. The industry is totally in the hands of the major mobile service providers. Startups create the interface, sign up the digital goods or content merchants and then each user’s transaction is performed via their respective telecom service provider, largely through SMS. 4. DCBEgypt It is a licensed Direct Carrier Billing service provider intending to deliver the best digital/online shopping experience to internet & mobile Users, Merchants and Partners. The slogan is "Payments On The Go", simplifying the process of online/digital payments for users and merchants to create a better user experience and to maximize the merchant's revenue through strategically developed easy to integrate payment method, hence, increasing the average revenue per user significantly, attract new customers, realize a broader reach and enhance the user experience. 5. Dopay Founded in 2014, Dopay offers a cloud-based payroll service that enables employers to calculate salaries and make payments electronically. Launched in Egypt in 2015, the company raised $2.4m last year to expand its services there and to launch in Ghana. 6. Pay Me PayMe enables businesses to accept card payments through their customized Quick Response (QR) Code. The company’s app reduces the hassle of hardware installation costs and long bank procedures. The financial app also serves as an appropriate substitute for credit cards and cash on delivery. 7. Edfa3ly.com A website that offers shopping experience where users can make orders from the U.S, U.K, UAE with easy payment options that don’t require a credit card, and users can pay using visa, Fawry or Mastercard. Edfa3ly allows users to buy any products from the US including clothes from forever 21, Old Navy and Ralph Lauren. 8. Money Fellows An app that allows users in Egypt to organize money circles (Gam’eyat in Arabic) in a secure way. Money fellows has a system that places users in different categories according to their income and other things. The more points the user scores, the bigger amount and payout turn the user can choose. 9. Valu An app that offers users a chance for online shopping from over 500 stores, with payment plans of their choice. Some of ValU’s vendors include Union Air, Mobile Shop, and Tradeline. 10. Paymob PayMob is a one-stop shop for electronic Payments Acceptance, offering integrated value-added solutions weighing on all existing payment channels. Photo credit: www.bit.pt |
١٠ برامج ومسلسلات تليفزيونية يجب على كل رائد أعمال مشاهدتها |
معظم الناس يرى كونه رائد أعمال أكثر من مجرد وظيفة، ولكن أسلوب حياة. حتى عندما يتعلق الأمر بالتسلية، هناك الكثير مما يمكنك تعلمه من الساعات التي تقضيها أمام التليفزيون مهما كانت تلك الساعات قصيرة. إليك عشرة من أفضل المسلسلات والبرامج التي يحتاج كل رائد أعمال لمشاهدتها. كوابيس مطبخ رامزاي (النسخة الإنجليزية) قد تجد جوردون رامزاي رجلًأ شرسًا، يمكنه أن يعيد إليك ذكريات المعلمين المخيفين أيام المدرسة. لكن كلماته مهما كانت قاسية، يمكنها أن تكون لبقة ويمكن التعلم منها. ستتعلم الكثير من هذا البرنامج عن إدارة المطاعم وإدارة شئونك المالية. لكن ليس عليك أن تمتلك مطعمًا كي تجد هذا البرنامج مفيدًا، يوفر رامزاي كذلك تحليلات مفصلة وحلولًا عملية للمشكلات الشائعة التي قد تدفع المطعم للفشل، وهو ما يمكنك تطبيقه على أي نوع من المشروعات التجارية في الواقع. رجال مجانين برنامج رائع تتعلم منه عن المبيعات وإدارة الأعمال من أفضل رجال الإعلانات وأكثرهم لباقة في الستينات. "رجال غاضبون" حظي بالكثير من الاهتمام ويعرض قصة دون درايبر، رجل الإعلانات الغامض عظيم الموهبة. لكن النجم الحقيقي للبرنامج ليس دون درايبر، بل شركة الإعلانات الخاصة به. فعلى مدار حلقات المسلسل، تحارب الشركة كي تظل في السوق، وتفشل، وتنهض من رمادها كشركة ناشئة، وتندمج مع شركات أخرى، ويتم الاستحواذ عليها، وتنال صفقات كبيرة وعملاء مهمين فقط لتخسرهم. إنه يمثل رحلة الصعود والهبوط في لدورة حياة أي شركة والتي لطالما وددت أن تشاهدها. المطعم المستحيل: قناة الطبخ الشيف روبرت إيرفن يطرق بابك، ويعرض عليك عشرة آلاف دولار ويومين فقط لتنقذ مشروعك من السقوط، فماذا ستفعل؟ يعرض هذا البرنامج مجموعة من أصحاب المطاعم بينما يراجعون ويعدلون طريقة إدراتهم للعمليات بالكامل، متضمنة قائمة الطعام، والموظفين، والتسويق. كما يساعد البرنامج أصحاب الأعمال في التعرف على نقاط الضعف في قيادتهم لمشروعاتهم والتي قد تعيقهم عن النجاح. قد لا تكون محظوظًا مثل هؤلاء المديرين لدرجة أن يكون لديك طباخ مشهور وراءك وبضعة مليونات في جيبك، لكن لا زال بإمكانك الحصول على لمحات وأفكار لدعم شركتك. شارك تانك Shark Tank مجموعة من رواد الأعمال الواعدين من خلفيات متنوعة يتم إلقاؤهم في حوض من أسماك القرش. حسنًا ليس هكذا بالضبط، حوض أسماك القرش يرمز لخمسة من أفضل المستثمرين الخبراء الذين بدأوا كرواد أعمال. كل مرة تستمع هذه اللجنة لرواد الأعمال الصغار بينما يعرضون أفكارهم، ومن ثم يقررون إذا كانوا سيقومون بتمويلهم أم لا. يجب مشاهدة هذا البرنامج لأي شخص يريد العمل على مهارات عرض الأفكار لديه وكيف يمتلك التصميم والرؤية والشغف الكافي لتحقيق أحلامه. ذا نيوزروم The Newsroom إدارة الأعمال تقوم في الأصل على فهم احتياجات الناس وتعرف القضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تؤثر في حياتهم، بهدف التوصل لحل لها. وهو ما يقدمه لك هذا المسلسل بالضبط، عبر خط قصصي غامر سريع الإيقاع يعرض فريقًا من الصحفيين في غرفة أخبار يتعاملون مع كل أنواع القصص الإخبارية في وقت حرج من تاريخ الولايات المتحدة. البرنامج هو آخر أعمال المؤلف آرون سوركين، الكاتب الموهوب الذي قدم لنا مسلسلات مثل "ذا ويست وينج" وأفلام مثل "فيو جود مين" و"سوشيال نيتوورك". ما يجعل هذا المسلسل مهمًا لمشاهدته هو أنه يعلمك الكصير في إطار درامي يسلط الضوء على العلاقة بين الإعلام والحكومة والأسواق الحاصة. وبالإضافة لذلك، يعرض الموسم الأول منه عبر قصة "سلون ساباث" والتي تلعب دورها "أوليفيا مان"، شرحًا وافيًا شديد التركيز للأزمة الاقتصادية الحالية. سيليكون فالي Silicon Valley شخصيًا، أرى هذا المسلسل كأفضل مصدر لفهم لغة رواد الأعمال والتكنولوجيا السائدة هذه الأيام. فهي قصة خيالية عن مجموعة من رواد الأعمال الذين يحاولون إنجاح شركتهم الناشئة ضد أخطائهم المتكررة وكل من يحاولون إفشالهم. وحتى لو لم تكن تعمل في صناعة التكنولوجيا، فستحتاج لمشاهدة هذا المسلسل لتعرف بعض الأشياء عن تطوير البرمجيات والويب والتي قد تحتاجها في التسويق الإلكتروني لشركتك. "كيف يتم عملها" How It's made قد لا يبدو لك أن البرنامج الذي يعرض كل أنوع الأشياء وكيف يتم صنعها كأفضل اختيار لتضيفه لقائمة البرامج التي تشاهدها كل أسبوع. لكن من المهم أن تفهم العمليات المعقدة التي تتضمنها صنع الأشياء العادية جدًا مثل الأقلام. لأنه عندها سيمكنك أن تربط بين هذه العمليات وبين العمليات التي يحتاجها توصيل خدمة أو منتج. يعلمك هذا البرنامج أن أبسط الأشياء ليست كما تبدو. رئيس تحت التخفي Undercover Boss يتابع هذا المسلسل أصحاب سلاسل المتاجر بينما يعملون متخفين في متاجرهم في أماكن ووظائف مختلفة حول المتجر ويتفاعلون مع موظفيهم. وهي تجربة مخيفة وكاشفة تجعلك تدرك ما يحدث داخل شركتك عندما لا تكون موجودًا. سيذكرك هذا بأهمية معاملة جميع موظفيك بمساواة وفتح قنوات اتصال فيما بينكم لفهم ما يمرون به يوميًّا. ذا بروفيت The Profit هذا البرنامج يشكل اختيارًا واضحًا تضيفه لقائمة البرامج التي تشاهدها. مقدم البرنامج؛ ماركوس ليمونيس المدير التنفيذي لـ Camping World، يجد الشركات التي تصارع للبقاء، ويقدم لها استثمارات بقيمة 2 مليون دولار ليساعدهم على النجاح في مقابل نسبة من أرباح الشركة. يعرض البرنامج أهمية تفاعل القائد والفريق في بناء مشروع تجاري ناجح. لن أعيش في جلباب أبي كلنا نعرف عبد الغفور البرعي، رائد الأعمال العظيم الذي بدأ كشاب مكافح يعمل في وكالة لتجارة الخردة، وأصبح واحدًا من حيتان الصناعة فيما بعد. وهي قصة ملهمة للرجل الذي بنى امبراطورية من لا شيء وانتقل من عد القروش القليلة التي يكسبها كل يوم لعد نجوم حظه مع شريكة حياته فاطمة، الفتاة التي تعمل على عربة الكشري. قد يصيبك هذا البرنامج بالحنين إلى التسعينات، لكنك ستتعلم بالتأكيد بعض الأشياء عن التصميم والعمل الجاد، وهما أهم ما تقوم عليه أي حياة مهنية ناجحة. |
تأثير جائحة كورونا على عالم الأعمال |
مع انتشار جائحة كورونا والتأثير الواضح على اقتصاد العالم، بدأ ظهور صناعات وقطاعات كاملة تأثرّت، هذا المقال يحاول رصد أهم الصناعات المرشحّة لأن تكون ضحايا الوباء ونستطيع أن نقول إنها للاسف "راحت في الوبا". أول ضحايا الوباء الحالي ثلاث صناعات كاملة نستطيع أن نقول أنها سوف يدخلون فيما يماثل النهاية ولن يعودوا مرة أخرى حتى لو بعد انتهاء الوباء على خير لأن الشركات بتاعتهم حتكون فلست بالفعل. أول صناعة هي السينما ، طبعاً ما سينتهي هو دور السينما نفسها لكن صناعة الأفلام لسه مكملة ، ده خبر يؤسفني انا شخصياً لأني من الناس اللي بتحب السينما جداً، لكن من الواضح أن الدور جاء على السينمات بعد ما نتفليكس و اخواتها قضوا على نوادي الفيديو وكذلك القنوات المشفرة، دلوقتي الدور على السينما نفسها، حسب إحصائيات اليو اس بوكس اوفيس، عام ٢٠١٩ كان اقل عام الأمريكيين دخلوا فيه السينما منذ بداية عصر الإحصائيات في ١٩٢٠ يعني دور السينما ستغلق ابوابها عاجلاً أم آجلاً، والدليل على ذلك هو أن أكبر شركة تمتلك دور سينما في أمريكا AMC اعلنت افلاسها بالفعل و كل منافسيها بيعانوا أيضاً. الناس خلاص بطلت تروح السينما و طبعاً كوفيد ١٩ هو رصاصة الرحمة اللي جاءت تنهى على الباقي و بالتالي فبعد الوباء ما ينتهي لا نتوقع اننا سنرى سينمات كثير بتفتح ومن أكبر الأدلة على ذلك هو أن شركات الأفلام نفسها زي يونيفيرسال و ديزني بدأوا ينزلوا الأفلام عرض أول أونلاين، تاريخياً يونيفيرسال كانت حاولت بالفعل في ٢٠١١ تنزيل فيلم تاور هيست عرض أول اونلاين لكن السينمات اعترضت وأعلنوا انهم سيرفعون الفيلم من العرض لو لم يستغلوا فترة الاحتكار المعروفة ودي بتكون ٩٠ يوم قبل ما الفيلم ينزل علي اي حاجة تاني، يونيفيرسال نزلت فعلاً فيلم ترولز ٢ اونلاين الشهر الماضي و ديزني عملت نفس الحكاية ونزلت فيلم أونوورد برضه اونلاين و يونيفرسال اعلنت خلاص انها لن تعطي فترة ال ٩٠ يوم احتكار حتى بعد الوباء ما ينتهى. الناس حالياً لا تذهب للسينما طبعاً لكن حتى قبل الكوفيد كان عدد الناس يقل لأن ببساطة بثمن تذكرة سينما واحدة (٢٠ دولار) تقدر تجيب الفيلم عرض أول في بيتك على شاشة تلفزيونك في غرفة الجلوس و تتفرجوا كلكم كعيلة مع بعض و ده اوفر و اسهل و بيوفر كثير في الخروجة كلها، وبكده نقدر نقول لدور السينما ارقدي في سلام و لكن ستعيش الأفلام طويلاً بالطبع. الصناعة الثانية بعد السينما اللي بتنتهي مع الكوفيد ١٩ هي محلات البيع بالتجزئة ، و هؤلاء كانوا يعانون بالفعل من قبل الوباء وفي منهم كثير اعلن افلاسه أو كان في طريقه لإعلان إفلاسه بسبب زيادة التسوق الأونلاين. هذه المتاجر و عندما جاء الفيروس جعل فئة جديدة من المستخدمين تتعلم التسوق اونلاين و خاصة كبار السن و اللي كانوا رافضين الفكرة زمان ، الناس اللي لا تستطيع انها تذهب لتشتري من المحلات حالياً ، اتعلموا ازاي يشتروا من امازون و اتعلموا يدفعوا بالكريدت كارد و يتابعوا الشحنات و كل حاجة أصبحت سهلة في متناول يدهم هؤلاء كانوا يخافون أنهم يجربوا فوجدوا الأمور بسيطة و سهلة فقرروا يكملوا في الشراء الأونلاين لأن ببساطة التسوق الأونلاين اسهل فعلاً. محلات التجزئة في أمريكا حالياً بتقفل و الوباء هو المسمار الأخير في النعش ده. محلات ضخمة زي MACYs, GAP , Nordstrom, Kohl's كلهم اما أعلنوا أو في طريقهم لأعلان إفلاسهم و مولات كاملة في أمريكا بتقفل حالياً و هؤلاء حتى بعد الوباء لن يعودوا مرة أخرى لأن كل الناس اللي قلبت تسوق اونلاين دلوقتي بيقولوا احنا ازاي مجربناش ده من زمان !!! لن يذهب الناس لأي محل غير لو مضطرة ومافيش اي بديل نهائي اونلاين، حتى بعد الوباء ده هيستمر لنفس السبب بتاع السينما ، أن الأونلاين فعلاً اسهل. طبعاً سيظل بعض الناس اللي بتحب تروح تلمس البضاعة و تتفرج على الفتارين و دول حيفضل لهم محلات انتيكة زي خان الخليلي كده ، بس خلاص العجلة دارت وتفرم البيع بالتجزئة بشكله القديم ده شكل نسبة التسوق العادي للأونلاين في السنوات الماضية، طبعاً في ٢٠٢٠ سنرى منظر مختلف تماماً و أكثر ازدهاراً لتجارة الأونلاين: نمو التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة في الفترة من عام ٢٠٠٩ و حتى أبريل ٢٠٢٠ الصناعة الثالثة و الأخيرة اللي حتروح في الوبا هي مفاجأة الحقيقة لأنها على عكس الصناعتين اللي قبلها لم تكن تعاني قبل الوباء، بس دي صناعة حظها وحش ، جاءت أمام القطار صدفة الحقيقة، وهي المكاتب الأدارية او اللي بنسميها بزنس ريال استيت. هذه الصناعة كانت شغالة جداً وفي مصر كانت قبل الوباء مزدهرة بشكل خرافي، لكن حالياً بعد ما الناس جربت التأثير الأيجابي للعمل من المنزل ، اكتشفوا انه ينفع و ينفع جداً كمان و بالتالي معظم الشركات اما حتلغي مكاتب كثير و تقلص مساحات الإيجار الذي يستهلك ميزانيات ضخمة (في شركة في أمريكا اكتشفوا انهم لو حولوا الناس اللي بتشتغل من بيتها حالياً بنفس الكفاءة للعمل المستمر من المنزل سيوفرون فوق ال ١٠ مليون دولار فطبعاً سيقومون بذلك و بلغوا اصحاب العمارات أنهم لن يجددوا الإيجار). ده لن يكون مجرد تريند وقت الوباء لأن ببساطة الناس اكتشفت الحقيقة الجوهرية وهي أن العمل من المنزل أكثر انتاجاً و أوفر مادياً و اقل مجهوداً و بالتالي هيكملوا كده. شركة تويتر اعلنوا لكل الموظفين ان من يريد أن يعمل من المنزل بعد الكوفيد و بصفة مستمرة يقدر يشتغل بهذه الطريقة. الوضع ده كان مستحيل اكتشافه قبل الوباء لكن حالياً داخلين على عصر جديد ، عصر العمل من المنزل و اقل مساحات ادارية كده ثلاث صناعات هم ضحايا الكوفيد: السينمات (وليس الأفلام) و متاجر التجزئة و اخيراً المكاتب الأدارية. في استبيان رأي عن العمل في المنزل في مصر في مجموعة تضم معظم أصحاب الشركات الناشئة في مصر، تقريباً ٧٥٪ بيفضلوا العمل من المنزل حالياً الثلاثة صناعات اللي مرشحين يختفوا ، كان في حاجة بتجمعهم الثلاثة الحقيقة وهي أن الثلاثة مربوطين بالزمان و المكان يعني السينما لازم تذهب مكان معين في زمان معين محلات التجزئة لازم تذهب لمكان معين في زمان معين اماكن العمل أيضاً مكان معين في زمان معين الحقيقة دي أمثلة ممتازة توضح لماذا يجب على الشركات الآن فك هذا الارتباط ، البزنس الذي سيظل مرتبط بالزمان و المكان لن يكون لديه فرصة مستقبلية كيف اذاً يمكننا فك الأرتباط ؟ يمكن فكر الارتباط بأنشاء شركات و بزنس لا تعتمد على زمان ولا مكان ، يعني بدل السينما ، نتفليكس و شاهد و وواتش ايت وبدل المكاتب شغل من البيت و أونلاين للأعمال اللي تسمح بذلك وبدل المحلات نتحول لتجارة اونلاين، وبذلك تتغير نماذج الأعمال التقليدية. المصادر |
Industry Cloud Platforms: Part Of Gartner’s Top Tech Trends For 2023 |
Industry clouds are vertically oriented platforms that combine a variety of SaaS, PaaS, and IaaS solutions to fit a specific industry in order to deliver valuable business outcomes for an organization. For example, cloud solutions specific for financial sector would be optimized to operate in compliance with Payment card industry (PCI) to help ensure the security of credit card transactions in the payments. Another example is HIPAA compliance in health sector to protect sensitive patient health information from being disclosed without the patient's consent or knowledge. Use cases: Volkswagen Group uses AWS IoT, ML, and edge services to power its Industrial Cloud, connecting data from over 120 manufacturing plants to improve efficiency and uptime, production flexibility, and vehicle quality. Opticaster is Tesla’s intelligent energy software used to reduce energy spend, increase renewable energy consumption and deliver clean power to achieve a sustainable economy. Business Outcomes: Accelerate time to value: Industry cloud allows enterprises to improve their processes without need for full-scale replacement of already existing functionality. Cross-Industry Innovation: The capability of benefiting from ideas, apps, and solutions from other industries Growth: Allowing enterprises to rapidly respond to meet new demands in terms of size and volume. In supply chain, cloud can be used to connect and add new partners and suppliers, adapt to changing customer demands or new market conditions. To reach their full potential, industry clouds will need to evolve into something best described as ecosystem clouds. For example, healthcare ecosystem includes recipients of healthcare, doctors, hospitals, insurance companies and the government agencies that administer programs such as Medicare and Medicaid in the US. Within this ecosystem, an added value from patient’s perspective could be accurate and speed diagnosis or effective sharing of medical history across the ecosystem. |
ريادة الأعمال ومنطقة الشرق الأوسط |
توضح شرائح ملامح منطقة الشرق الأوسط ومجتمع ريادة الأعمال وعلاوة على ذلك ستعطيك بعد النصائح حيال معرفة كل جديد حول ريادة الأعمال وأيضاً هناك اختبار لمعلوماتك الريادية، ومن هنا يمكنك التفكير في مدى إمكانية توسعك في الشرق الأوسط. |
٥ أفضل صناعات متنامية لبدء مشروعك غداً |
تريد أن تبدأ مشروعك الخاص، ولا تعلم من أين تبدأ؟ أي صناعة أفضل و أي سوق لديك فيه فرص نمو أكبر؟ إذا كنت قد اتخذت قرار بدء شركة ناشئة ومعتمدة على التكنولوجيا، إليك خمس صناعات متنامية بسرعة في الشرق الأوسط، والتي يمكنك بدء مشروعك فيها الآن. ١. الرعاية الصحية المحمولة تخيل وجود جهاز صغير مصاحب للمسنين خلال فترة النوم قادرعلى إنذارك في حالة احتمال حدوث نوبة قلبية؟ هذه هي أحد أدوات الثورة التكنولوجيا في قطاع الرعاية الصحية. ليس فقط الرعاية الصحية من خلال الأجهزة المحمولة، ولكن أيضاً تطبيقات الهاتف التي تحتفظ بسجلات المريض الطبية وتساعده في الإتصال بأقرب خدمة رعاية صحية. التطبيقات الصحية المتنقلة الآن يمكن أن تساعد الأطباء في تحديد جرعة الدواء التي تلائم كل فرد. وهذا يشمل استخدام الأجهزة المحمولة والإتصال بالإنترنت للدعم الطبي ورعاية المريض في أي مكان. ووفقاً ل'Allied Market Research'، المتوقع أن تنمو هذه الصناعة من ١٤ مليار دولار في عام ٢٠١٥، ل٥٩ مليار دولار في عام ٢٠٢٠ لأن هناك دائماً طلب على رعاية طبية سهل الوصول إليها و في متناول الجميع. ٢. أزياء التكنولوجيا وفقاً لشركة إنتل، في أقل من ١٠ سنوات، سيكون لكل إنسان على وجه الأرض في المتوسط ٢٦ جهاز ذكي. وربما تظهر في المحلات أجهزة ذكية كثيرة بدلاً من مجرد الهواتف النقالة أو التابلت. قد تجدل الأجهزة الذكية جزء من دولاب الملابس وربما تحتاج لاختيار الجهاز الذي سوف ترتديه اليوم. والتكنولوجيا القابلة للارتداء هي ملابس أو اكسسوارات أو أحذية قادرة على تخزين ومعالجة بيانات عدة لغرض معين. الساعات الذكية هي الأكثر شعبية وشهرة طبقاً ل Gfk؛ شركة رائدة في تحليل البيانات.و قد انتشرت التكنولوجيا التي يمكن ارتداؤها في عدة مجالات بما في ذلك الرعاية الصحية والأمن و حتى الموضة والأزياء. "مبصر" شركة مصرية ناشئة بدأت في مجال الكنولوجيا قابلة الإرتداء و توفر منتج لدعم الأشخاص المعاقين بصرياً، أوضعاف البصر. المنتج يتكون من حزام وسماعه بلوتوث التي تساعد على إعطاء توجيهات لمرتديها لتجنب عقبات الطريق ليتمكن من السير بمفرده بصورة طبيعية. ٣. وسائل التواصل الاجتماعي المتخصصة تميل الناس الآن إلى مشاركة لحظات من حياتهم على الإنترنت، من السيلفي لتبادل صور وجباتهم المفضلة. على الرغم من أن فيسبوك وتويتر هي المنصات الاجتماعية الأكثر شعبية، بدأت منصات أخرى متخصصة العثور على مكان هناك. على سبيل المثال، تراستشيس Trustious هو منصة تمكنك من تبادل الخبرات، وأخذ مقترحات و آراء أو إعطائها حول أي شيء تريده من الطعام والمطاعم إلى الأثاث المنزلي. ٤. تجربة التسوق المخصصة لكل عميل تقوم التكنولوجيا بتقديم تجارب فريدة و مخصصة لكل مستخدم. على الرغم من أن التجارة عبر الإنترنت أو التجارة الإلكترونية متنامية الآن، على الشركات الناشئة دخول المنافسة وسبيلها لذلك هو توفير تجارب مميزة ومصممة خصيصاً لكل عميل. يستطيع أصحاب المشاريع باستخدام تحليل البيانات والتكنولوجيا إيجاد وسيلة لتقديم خدمة شخصية فريدة. على سبيل المثال، يمكن أن نقدم غرفة قياس ملابس إفتراضية عبر الإنترنت أو خيارات أفضل للتوصيل المنزلي. لولي دولي وولي هي شركة ملابس للأطفال يمكنك تصميم ملابس طفلك على موقعهم على الإنترنت، وتنتجها هي لك، ثم ترسلها إلى باب منزلك.و تقدر أرباحهم ب١٠ مليون دولار سنوياً. ٥. إنترنت الأشياء إنترنت الأشياء يمكن أصحاب المشاريع من تقديم منتجات للعملاء تساعدهم على مراقبة والتواصل مع أجهزتهم الذكية من باب الثلاجة إلى باب الجراج. وضحت دراسة أن الإنترنت من الأشياء يشهد نمو ٪٢٢ سنوياً، و يجلب أرباح بقيمة ١٤ مليار دولار. في الوقت الحاضر، بدأت العديد من الشركات التكنولوجية الكبرى تطوير أجهزة باستخدام 'إنترنت الأشياء' وغالباً ما تركز على أجهزة المنازل الذكية. يمكنك أيضا قراءة مقال إبداع مصر للمزيد من التطبيقات عن 'إنترنت الأشياء' وكيفية الاستثمار في هذه التكنولوجيا .بدأ رواد الأعمال المصريين الإنضمام إلى هذه القطاعات. ما هو القطاع الأكثر جاذبية لك؟ حان الوقت للانضمام إلى السوق، والبدء في تنفيذ أفكارك على أرض الواقع |
القاهرة وثقافة ريادة الأعمال الجزء الأول |
تم إعادة نشر هذا المقال من progrss تحت رعاية The district وهو جزء من سلسلة #إقتصاديات_الحضر في الجزء الثالث من سلسلة #إقتصاديات_الحضر، سنلقي نظرة على دور الثقافة والدعم في تطوير ريادة الأعمال التقنية والغير تقنية في القاهرة، من خلال استخدام مجالات مجتمع ريادة الأعمال لدانيال اينزبرج كدليل. عام ١٩٩٦ كان مسلسل لن أعيش في جلباب أبي الذي تم إذاعته في رمضان والذي لاقى نجاح كبير- يتحدث عن قصة عبد الغفور البورعي – رجل متواضع وفتح طريقه بنفسه في وكالة البلح حتى أصبح أحد أكبر تجار الخردة في وكالة البلح. ولكن الحياة الحقيقة أصعب وأكثر صارمة لرواد الأعمال الذين يبحثون عن طريقهم. في الحقيقة، منذ أن أصبحت كلمة ريادة الأعمال دارجة، كان هناك مجهود فعال للتفرقة بين رواد الأعمال ورجال الأعمال. تُناقض دينا الموفتي، مؤسسة إنجاز - مؤسسة لتعليم ريادة الأعمال- تمييز رواد الأعمال الحاليين بسبب الثقافة الخاطئة التي تُظهرها الأفلام والمسلسلات عن رجال الأعمال في الـ٢٠٠٠. قد أوضحت موافي أن الوصف الحالي لرجال الأعمال بالأشخاص المخادعين نتج عنه غياب قصص رواد الأعمال الملهمة من عيون العامة. يد بيد مع غياب رواد الأعمال من الأذهان تأتي صعوبة في تثبيت رواد الأعمال مجتمعياً، وبالرغم من أن تقرير مرصد ريادة الأعمال العالمي يقول أن حوالي ٨٥% من المصريين يؤمنون أن ريادة الأعمال هي مهنة مُختارة وأعرب ٤٢% أن لديهم نية بدء عملهم الخاص في المستقبل، وأكبر تحدي أن رواد الأعمال في تقرير مصر لا يتم فهمهم. عثمان أحمد عثمان، رائد الأعمال والمستثمر، أسس أخبارك دوت نت عام ٢٠٠٣، وقد باع حصة كبيرة منها لفودافون مصر عام ٢٠١٢ قبل تاسيس، بارليو (Parlio) - التي تم شرائها من قورة (Quora)هذا العام. من تجربته، وجد عثمان أن المواقف الريادية ليست محبذة في مصر حتى عندما قام بعميلة التعيين لشركته الخاصة في القاهرة، وجد أن الناس يخافون من المخاطرة ليس بسبب مسئوليتهم المالية فقط ولكن بسبب " الفكرة التي ستأخذها زوجتهم أو عائلتها." شهدت هالة حطاب، أحد مؤسسي هيئة الشرق الأوسط للمشروعات الصغيرة وريادة الأعمال في مصر ومُحاضرة في قسم إدارة الأعمال وريادة الأعمال في الجامعة البريطانية في مصر (BUE)، مباشرةً حيرة الطلاب بسبب ريادة الأعمال. بالرغم من أن الجامعة البريطانية بالقاهرة قدمت برنامجها الخاص بريادة الأعمال والاستدامة عام ٢٠١٢، أوضحت أن الطلاب راغبين عن التقديم بسبب الأفكار التي توارثها من أهلهم. " نحن نخطو خطوات صغيرة ، ولكن التأثير محدود. فنحن لازلنا نقاوم تحت تأثير الثقافة الأكبر، حيث أنها العائق الحقيقي." ترقبوا الجزء الثاني من المقالة الثالثة في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية : |
الفرق بين المبادرة والمشروع الريادي والمشروع التقليدي |
في هذا الفيديو نتعرف على عدد من الفروق المهمة بين المبادرة والمشروع الريادي والمشروع التقليدي، وطرق دعم وتمويل كلاً منها. |
500 Global & ITIDA Kick Off Third Scale Up Program |
The Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and 500 Global are set to launch the third installment of their Scale Up Program, a dynamic initiative tailored for Egyptian startups. Scheduled to run from May 1 to July 10, 2025, this seven-week program is designed to propel startups at the Pre-Series A and Series A stages towards significant growth. Overview of the Scale Up Program Objective: Scale Up aims to bolster startups by enhancing their market presence, expanding their customer base, and optimizing their operational scalability. The program achieves these goals by providing startups with tailored mentorship, strategic growth frameworks, and direct access to investors. Structure: The program offers a structured curriculum focused on advanced growth strategies and fundraising techniques. Participating founders will engage with seasoned mentors to develop practical tools and solutions that tackle specific business challenges. Key Benefits: Investor Network Access: Participants will gain entry into 500 Global's exclusive network, connecting them with potential investors and strategic partners. Office Space: Startups will receive complimentary access to office spaces at the Creativa Innovation Hub for a full year, encouraging a collaborative and innovative working environment. Post-Program Support: The benefits extend beyond the program, with ongoing support that includes global exposure, access to curated events, and partnership opportunities facilitated by 500 Global's extensive ecosystem. This initiative underscores a strong commitment to nurturing entrepreneurial talent and fostering innovation within Egypt's burgeoning startup ecosystem. By providing these resources, ITIDA and 500 Global aim to equip emerging companies with the tools necessary to thrive in a competitive global market. |
Women Take the Lead 2021: Addressing the challenges of young female leaders |
The Danish Egyptian Dialogue Initiative (DEDI) released Women Take the Lead 2021. The book includes the outstanding experience of 20 amazing young Danish and Egyptian women who joined the network. In 2021 DEDI initiated the Women Take the Lead Network to offer professional women a space for networking and cultural dialogue, and 20 young women from Egypt and Denmark joined the network. The participants were among “those who plan, direct, coordinate and evaluate the overall activities of enterprises, governments and other organizations, or of organizational units within them, and formulate and review their policies, laws, rules and regulations”, DEDI Coordinator Pernille Bramming. In the book, the participants share their thoughts, experiences, knowledge, doubts and hopes. We hope it will reach more women to encourage them to join a network. Download your copy through this link. News Source: Here. |
مقابلة مع مؤسس أول تطبيق نوبي يعلم اللغة النوبية |
تطبيق نوبي هو أول مشروع يهتم بالتراث النوبي وتعليم اللغة النوبية بلهجاتها المختلفة (كنزي وفاديكا) باستخدام الوسائل التكنولوجية المُستخدمة حالياً حول العالم. "هنجيبلك النوبة لحد عندك" هو شعار تطبيق نوبي. يحتوي التطبيق على دروس صوتية لتعليم اللغة النوبية، كما يحتوي على أغاني وأمثال شعبية نوبية ومحتوى تاريخي. قال مؤمن طلوش، مؤسس تطبيق نوبي"نحن نريد أن تصل النوبة لجميع الناس من خلال التكنولوجيا المستخدمة حالياً". لقد قابلنا مؤمن لنعرف المزيد عن التطبيق، وها هو ما تحدثنا عنه: س: كيف جاءتك فكرة التطبيق؟ تُكمن المشكلة في أن اللغة النوبية تتلاشى مع كبار السن. عندما يموتون، تموت اللغة أيضاً. لذا فإن ما حدث هو أننى كنت أحاول تعليم أحد أقاربي الصغار الحروف والأرقام النوبية في يوماً ما، ولكنه لم يعيرني اهتماماً وظل متمسك بالتابلت الخاص به. ثم فكرت "لماذا لا أوصل له الرسالة التي أريد توصيلها – وهى اللغة النوبية – من خلال التكنولوجيا التي يتعامل بها؟". ومن هنا جاءت فكرة إنشاء تطبيق على الهواتف الذكية يصل للجميع ويُعلّم اللغة والتراث النوبي. س: ما هو الهدف وراء تطبيق نوبي؟ هدفنا الأساسي هو الحفاظ على اللغة النوبية والتراث النوبي. تموت اللغة حالياً، وتطبيق نوبي يحاول جعلها تصل للعالم كله وتكن لغة معروفة للجميع. س: هل تطبيق نوبي تم إنشائه خصيصاً للنوبيين؟ بالتأكيد لا، التطبيق لكل من هو مهتم باللغة النوبية والنوبة عموماً. سنضيف أيضاً جزء في التطبيق للسياحة الداخلية في أسوان والنوبة، سيمكّن هذا الجزء الباعة النوبيين أن يطرحوا منتجاتهم وأماكنهم وسيوفر للمستخدمين كل المعلومات التي يحتاجونها عند زيارة أسوان مثل الفنادق المختلفة والمطاعم والبازارات والأماكن الفريدة لزيارتها. سيساعد هذا الجزء من التطبيق على السياحة الداخلية في مصر، وسيساعد على تسويق منتجات الباعة النوبيين الذين يمتلكون موهبة عظيمة في الحرف اليدوية. س: متى تم إطلاق التطبيق وما الذى حققته إلى الآن؟ تم إطلاق التطبيق في شهر فبراير على GooglePlay وقد تم تحميله حوالي 8,000 مرة. سيتم إطلاق التطبيق على iOS خلال هذا العام، لكننا مازلنا بحاجة أن نرى نجاحه على جوجل بلاى حتى نبدء العمل على نسخة الـiOS. في الواقع، نحن مازلنا في مرحلة تطوير التطبيق، نطلق كل شهر نسخة جديدة منه بخصائص جديدة وبعض التجديدات. ونأمل أن نطلق النسخة النهائية قبل نهاية هذا العام. س: ماذا عن الاستثمارات؟ هل تبحث عنها حالياً؟ مشروع تطبيق نوبي هو مُمول ذاتياً. بالتأكيد أتمنى أن أجد شخص يعطينا الدعم الذى نحتاجه لكن المشكلة تكمن في أن كل المستثمرين ورجال الأعمال يبحثون عن شخص يقدم منتج أو خدمة، لكن لا يعيروا اهتمام للمشاريع الثقافية والتراثية مثل تطبيق نوبي، فإن تأثيره على الثقافة والتراث لكن لا يقدم منتج أو خدمة. ينقسم مشروع تطبيق نوبي إلى أربعة مراحل مختلفة: المرحلة الأولى هى تطبيق على الهواتف الذكية يُعلّم اللغة النوبية وقد تم إطلاقه في فبراير. بينما المرحلة الثانية هى إنشاء chatbot على الفيسبوك ماسينجر بالكلمات والجمل النوبية المترجمة. والمرحلة الثالثة هى إضافة اللغة النوبية على Google Translate من خلال أداة مترجم جوجل التي تتيح للمستخدمين إضافة اللغات واللهجات الإقليمية. ثم أخيراً المرحلة الرابعة هى إنشاء موقع ليكون بوابة ذكية للنوبة والنوبيين في العالم كله حيث سيشمل كل المراحل السابقة مع قاعدة بيانات للتاريخ النوبي واللغة النوبية وكل الخدمات ذات العلاقة بالمجتمع النوبي. |
أكبر فرص الابتكار أمامك |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence مصدر الصورة: Bigstockphoto أكبر فرص الابتكار أمامك انظر جيدًا، فربما تكون أكبر فرص الابتكار أمامك مباشرة، لكن المشكلة هي إنك لا تراها. كل يوم في خلال العشر سنوات الماضية قابلت هذه المشكلة التي ضايقتك وأحبطتك. مع أن حلها يستحق مليارات الدولارات وقد يفتح أسواقًا جديدة تمامًا. المشكلة هي أنك مثل الملايين من الآخرين غيرك الذين يعانون من هذه المشكلة، لا تفكر فيها كمشكلة. صرت أقل حساسية وأكثر تساهلًا معها، وفقدت قدرتك على الابتكار بسبب ما يسمى بالتعود. التعود إذا تكلمنا بالمصطلحات العلمية، فإن التعود هو العملية التي تصير بها أقل حساسية أو غير مستجيب للمؤثرات العادية لأنك تعرضت لها عدة مرات. هذه العلامة المزعجة على الحائط التي صرت لا تراها، تكتكة عقارب الساعة في الخلفية، الرائحة البشعة التي تركها زميلك خلفه والتي لا صرت لا تشعر بها.. هذا هو التعود. التعود على تلك المشكلة بالرغم من أن حلها في منتهى البساطة وقد يجلب لك ملايين الدولارات، لكنك صرت لا تلاحظها. التعود شكل مدهش من التعلم،كان موجودًا في لعبة التطور منذ البداية ويعد ضروريًا لبقاء الأنواع. يساعدنا التعود على حفظ طاقتنا وتقليل التوتر عبر عدم ترك جهودنا لتذهب أدراج الرياح. كما أنه يلعب دورًا في الأمور الحياتية العادية، عندما تأكل مثلًأ، تعتاد أن تشعر بالشبع سريعًا بينما لا يزال بإمكانك أن تأكل أكثر. أما بالنسبة للشركات والأفراد فالتعود مهلك. إذ يمنعنا من ملاحظة المشكلات الصغيرة التي قد تجلب ثروة. إذا استطعت ضغط ذلك الزر وإيقاف التعود، فستلاحظ فجأة كل الأشياء التي يتحملها الناس لأنهم تعلموا أن يتجاهلوها. لكن إذا لفتّ انتباههم تجاهها، فسيبدأون بملاحظة كم هي مزعجة وسيقبلون على شراء حلولك لها بكل رضا. إن القضاء على التعود هو مصدر لابتكاراتٍ عظيمة تغير من شكل اللعبة تمامًا. يمكن أن يعترض أحدهم قائلًا أن الشركات لا تجد عادة مشكلة في إيجاد الأفكار بل في تطبيقها. لكن بالنسبة للمبتكر الحقيقي في داخلنا، أحيانا نحتاج طرقًا لنجد أفكارًا ذات تأثير مدوٍ، وليست مجرد "جيدة". إن التعرف على المشكلات اليومية يمكنه أن يقودنا لمثل هذه الأفكار. وفي الواقع يمكنك أن تتخيل مدى بساطة حل أي مشكلة لدرجة أنك تظن أن الإغريق القدامى كانوا ليجدوا لها حلًا لو أنهم لاحظوها. أشياء تستخدمها يوميًا لتفتح كل الأبواب التي تقابلها والتي لا تفتح أوتوماتيكيًا..مقابض الأبواب. شيء مهم كهذا لابد أنه كان موجودًا منذ الأزل لكن هذا ليس صحيحًا. ظهرت مقابض الأبواب في حياة الناس في القرن التاسع عشر عندما اخترع أوزبورن دورسي هذه الطريقة ليحل مشكلة الناس مع فتح الأبواب. وقبل ذلك كان كثير من الناس يظنون أن الأبواب مشكلة لا حل لها، بسبب المزالج الضخمة الثقيلة التي لا تجدها إلا على البوابات في أيامنا هذه. عدم التعود النتيجة هنا أننا نحتاج لأن نزيل عنا هذا التعود ليمكننا أن نجد ابتكارات عظيمة مثل أقفال الأبواب. نحتاج طريقة لنشعر بالأشياء المزعجة كما كنا نفعل. لكن كيف؟ لحسن الحظ، كان الباحثون يسألون نفس هذا السؤال لعقود طويلة. وبمرور الوقت اكتشفوا عدة طرق عملية لتزيد من شعورك بالحكة الابتكارية إذا أجيز لنا أن نسميها ذلك. والأهم من ذلك أن هذه الطرق سهلة جدًا في تطبيقها بل وممتعة كذلك. الأولى وربما هي الأكثر شيوعًا هو تغيير السياق. وهذا يعني إحداث تغيير هائل في الطريقة التي ترى بها ما حولك. أعد ترتيب الأشياء وأزل بعضها وأضف البعض الآخر. عندما تفعل ذلك تصبح المواقف المعتادة جديدة تمامًأ بالنسبة لك، وتبدأ بملاحظة كل شيء كما لو كنت تتعرض لها لأول مرة. وبينما تفعل ذلك حاول ملاحظة كل ما يطرأ من مشكلات. التالية هي شيء ربما سمعته آلاف المرات من قبل. كن مستمعًأ جيدًا. في المرة التالية التي يشتكي لك فيها أحدهم، أنصت له واسأل نفسك: ما الذي يمكنني فعله في هذا الصدد؟ إن الزائر الذي ليس معتادًا على طريقتك المزعجة في فتح الأبواب -لأنه قد لا يمتلك مثلها أصلًا- ربما يكون على حق. وفي هذا السياق يمكن للشكاوى أن تكون مصدرًا عظيمًا للابتكار. آخر طريقة سأتناولها هنا هي تغيير وجهة نظرك نحو الحياة. اخرج من روتين حياتك اليومية وجرب شيئا مختلفًا تمامًأ. سافر وانطلق خارج حدود ماهو مريح بالنسبة لك. عندما تعود فإن الأمر لن يقتصر على أن كل شيء سيكون جديدًا فحسب، بل سيكون منظورك قد تغير كذلك. إن رؤية كيف يحيا الآخرون حياتهم ويتعاملون مع مشاكلهم يمكنه أن يدفعك بقوة نحو الابتكار. تعلم أن تلاحظ فرص الابتكار المهمة كل الاقتراحات التي قدمناها في هذا المقال تبدو بسيطة نوعًا ما ويمكن للكثيرين القيام بها، لكن هناك الآلاف من الطرق غيرها التي تمكنك من ملاحظة المشكلات اليومية والتي تتحملها غير واعٍ. قد لا تفتح هذه الطرق عينيك على كل المشكلات لكنها توفر دفعة لكل منا ليفكر في الطرق التي يمكنه أن يتعلم بها كيف يلاحظ الفرص العظيمة للابتكار. ربما يحق لك أن تسأل؛ كيف خرج مخترع المقابض من تعوده على الطريقة التي تفتح بها الأبواب في عصره؟ لابد أن الآلاف غيره من الناس كانوا متضايقين من المزالج الضخمة والأقفال الثقيلة. لا يمكننا القول بالتأكيد ما الذي جعله مختلفًا عن غيره، لكن ربما كان للأمر علاقة بثقافة أوزبورن دورسي وأصوله الأفريقية الأمريكية. ربما ساعده هذا على عدم تقبل الوضع الراهن وأن يلاحظ أن طرق فتح الأبواب كانت محبطة ومزعجة لدرجة دفعته للتفكير في طريقة أفضل منها. قد يكون منطقيًا من وجهة نظر التطور أن تقل حساسيتك للمشكلات بمرور الوقت، لكن لا تنس أن هذا قد يمنعك من رؤية فرص كبيرة ومهمة. بعض الأفكار المبتكرة تجلس أمام عينيك مباشرة، لكنك قد تكون بحاجة لأن تنظر أكثر من مرة حتى تراها فعلًا. |
تعرف على أحداث مهرجان "AltShift" الأول في القاهرة |
عقدت ويشير [Ouishare] مهرجان AltShift للمرة الأولى بالقاهرة على مدى ثلاثة أيام من يوم الجمعة إلى يوم الأحد الماضي. تم عرض المبادرات التي تستخدم التكنولوجيا للحفاظ على البيئة بحضور خبراء محليين وعالميين وطلاب جامعيين والمهتمين بمجالات التكنولوجيا. كان هناك محور خاص بكل يوم من أيام المهرجان وكان محور اليوم الأول هو الإنسان، فدارت بعض المحاضرات حول الصحة النفسية والإنسانية في العمل، وكان محور اليوم الثاني هو التكنولوجيا والمنظمات، فشمل بعض المحاضرات عن التكنولوجيا المالية والتعاون بين المؤسسات، وكان محور اليوم الأخير هو المدن، فشمل الحديث عن بعض المبادرات البيئية منها جمعية عين البيئة وشجرها. قال إيهاب إليا، رائد أعمال ومؤسس شركة ويشير في مصر لمنصة إبداع مصر أن هذا المهرجان سيعقد سنوياً في القاهرة، وأنه تلقى الكثير من ردود الأفعال الإيجابية حول المهرجان. قال إليا، "بعد المهرجان، قام بعض الحاضرين بتكوين مجموعة للتواصل على إحدى منصات التواصل الإجتماعي ليتعاونوا فيما بينهم حول بعض المشاريع، كما أن إثنان من شركائنا يتواصلون مع بعضهم لتنفيذ مشروع، وبالنسبة لي نجاح المهرجان يعتمد على المبادرات والمشاريع التي ستحدث بسببه." قالت إيناس رجائي، عضو مؤسس بمشروع it2learn الذي يشجع على استخدام التقنيات الصديقة للبيئة، وأحد الحاضرين بمهرجان AltShift، "ذهبت لأتعرف على المشاريع الخاصة بالتقنيات المستدامة واستفدت الكثير من هذا المهرجان. تم تغطية تجارب مصرية كثيرة وعالمية بشكل جيد، وتم شرح كيف يمكن أن يكون هناك تعاون مشترك بين المبادرات المختلفة. بالتحديد، أحببت كثيراً جلسة تمكين المرأة وكانت بإسم (بميت راجل)." جاءت فعاليات المهرجان تحت شعار القضاء على الإهدار، فكانت كل المقاعد والطاولات المخصصة للمتحدثين صديقة للبيئة ومن مواد معاد تدويرها. تحدث موريشيو كوردوفا باليوم الثاني عن فيركاب [Faircap]، وهو فلتر أو منقي للمياه يمكن تركيبه على أي زجاجة بلاستيكية ويقوم بتنقية المياه لتصبح قابلة للشرب، والهدف هو أن يتم استخدام هذا الفلتر بالبلاد النامية وبحالات الطوارئ. يشجع كوردوفا على استخدام الابتكار لحل أصعب المشاكل. وفر كوردفا زجاجة بلاستيكية بها مياه ملوثة وعليها فلتر من فير كاب أثناء محاضرته وقام بعض الحاضرين بتجربتها والشرب منها، وأصبحت المياه نظيفة بعد استخدام الفلتر. كما تحدث آكسل سيجيل مؤسس شركة صولار الشمس للطاقات الجديدة والمتجددة في اليوم الثالث خلال محاضرة بعنوان الطاقات الطبيعية وتحدي التخزين أن الطاقة الشمسية التي تصل إلى مصر في خلال ساعة واحدة تكفي العالم كله لمدة سنة كاملة. وأضاف أن هناك الكثير من التحديات التي تواجه استخدام الطاقة الشمسية في مصر. تم عقد هذا المهرجان من قبل في بلاد أخرى منها فرنسا والبرازيل، وكان يهدف هذا العام إلى إبراز دور المنصات في تمكين صناع التغيير. تتواجد شركة ويشير في 20 بلداً في أوروبا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية والولايات المتحدة، وتتكون من مئات الأعضاء الذين يقومون ببحث وتسليط الضوء على الحلول المبتكرة مثل المدن الذكية واللامركزية والأنشطة التعاونية. مصدر الصور: صفحة Ouishare على موقع فيسبوك |
3 Entrepreneurial Programs This Month, You Should Apply To |
Are you an early - stage startup? Do you have an idea related to financial services, agricultural to logistics and energy or any other sector? Are you looking for funds and financial advice? EgyptInnovate team has created a monthly bundle for 3 programs/ applications available this month for startups and entrepreneurs. The programs are vary between incubation programs, funding and learning opportunities. Check them out and make sure you don't miss the deadline for an opportunity that could help you scale your startup. 1864 Fintech Accelerator The 1864 accelerator is considered the first local fin-tech. focused startup program of its kind in Egypt which aims to transform entrepreneurs' ideas into cost- effective business solutions. They are looking for startups who have ideas related to financial services, including payments,digital banking solutions, machine learning, trading data analytic, insurance, cyber security, asset management, data analytic, lending, banking relationships, etc. Deadline 7th of August Cairo Angles Q3 Pitch Event Cairo Angels focuses on early - stage companies -across all sectors- looking to raise from LE 250,000 to LE 2 million. Cairo Angels will fund a portion of the round and syndicate with other angel groups or early-stage venture funds. Cairo Angels aim to invest across all sectors from agricultural to logistics and energy sectors. Deadline 13th of August AUC Venture Lab Fintech Accelerator AUC Venture Lab in partnership with the Commercial International Bank (CIB), launches AUC Venture Lab Fintech Accelerator where they will develop and support financial technology (FinTech) startups in Egypt. AUC V-lab will support startups in areas such as digital and mobile payments, peer-to-peer lending, customer interface, personal financial planning, retail trading and investing, and remittances. The program provides complete support to early stage startups with disruptive ideas to deepen the necessary financial system specifically in digitally onboarding and retaining customers, mobile account opening, mobile cheque processing, social payment, crowdfunding, SME banking, and gamification. Deadline 13th August |
القاهرة وثقافة ريادة الأعمال الجزء الثالث |
تم إعادة نشرهذا المقال من progrss تحت رعاية The district وهو جزء من سلسلة #إقتصاديات_الحضر. يضع الخوف من الفشل والقبول الاجتماعي، مع باقي الصعوبات والتحديات، رواد الأعمال في حالة من الإحباط. يجب على رواد الأعمال أن يعافروا طويلاً إن كانوا يريدون أن ينجحوا، وذلك بسبب تأخر الهيكل الأساسي للتواصل والنقل مع غياب المساندة القوية لمتخصصين لخدمات الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم – بدون ذكر القوانين المحيّرة وأحياناً متناقضة. قال محمد الصاوى: "أعتقد أن كل رجال الأعمال ورواد الأعمال سيتفقوا أنك، في مصر، تقضي ٨٠٪ من وقتك في محاربة البيروقراطية و٢٠٪ في الابتكار، مما يقتل روح الابتكار فينا." بجانب البيروقراطية، يشتكي أغلبية الناس علناً من البنية التحتية للإنترنت. وتَسائل كون دونيل قائلاً: "نحن نتسابق مع العالم في حد أقصى ٤ ميجا في الثانية (سرعة الانترنت) في حين أن أقاربنا في البلاد الأخرى يستخدمون سرعة ٤٠ ميجا في الثانية مما يجعلنا ١٠ مرات أبطئ. وفي آسيا يسبقوننا بـ ٢٠ مرة. إذاً هل يمكننا أن نتسابق معهم؟". قد تم تصنيف مصر المركز الـ ١٥ في ابطأ سرعة انترنت في العالم، والمركز الـ٥٢ من ٦٢ دولة في التسعيرعام ٢٠١٥. ويعتبر إمكانية الاتصال ليس المشكلة الوحيدة في تحدي البنية التحتية التي يواجهها رواد الأعمال، فالمدن الضخمة المزدحمة تعتبر تحدي آخر لرواد الأعمال بالقاهرة – التي يسكن بها خُمس سكان مصر: يقدرون بـ٢٠ مليون شخص - وكابوس كبير. طبقاً إلى التقرير الذى نشره البنك الدولي في مايو ٢٠١٤ الذى يدرس ازدحام المرور في القاهرة، فإن التكلفة الإقتصادية للازدحام المرورى في العاصمة توصل إلى ٤٧ مليار جنيه مصري، مما يعادل ٣٫٦٪ من إجمالي الناتج المحلي لمصر، إن تم تقسيمهم على سكان القاهرة الذين يُقدرون بـ١٩٫٦ مليون ساكن، ستكون تكلفة الفرد حوالي ٢،٤٠٠ جنيه مصري في العام. وفي حين أن نيويورك تخسر ١٠ مليار دولار سنوياً بسبب المرور وجاكارتا تخسر ٥ مليار دولار، إلا أن هذه الخسارات تمثل ٠٫٠٧٪ و ٠٫٠٦٪ فقط من إجمالي الناتج المحلي لأمريكا وأندونيسيا. لعل هذه الأسباب هي التي جعلت معظم رواد الأعمال يتجهوا للتقنية عند بدء مشاريع خاصة بهم، بعيداً عن مشاكل البنية التحتية المُلازمة للتكنولوجيا لكن أصحاب الأعمال التقنية يخوضوا في لوجستيات أقل ويعتمدوا على عناصر خارجية أقل لإنتهاء مشاريعهم. وطبقاً لهاشم الدندراوي، أن يُسر وسهولة الدخول في مجال ريادة الأعمال التقنية يجذب الناس للدخول فيه، شرح هاشم وقال: "إذا قلت لك أن تنشئ شركة لنقل المنتجات من مكان لمكان أخر في الصعيد، ستفكر في كل العقبات التي ستواجهها مثل توفير سيارات للنقل طوال اليوم. لكن إذا قلت لك أن تنشئ تطبيق يجد أول سيارة تمر من الطريق لتنقل المنتجات، ستقول أن هذا شئ بسيط وسهل تطبيقه. لذا فإن البنية التحتية في التحقيق مختلفة." وهذه هي التحديات التي يجب على رواد الأعمال أن يظهروها وعلى المنظمين أن يعالجوها لكي يكون لريادة الأعمال تأثير إيجابي واضح على حياة الناس. وأضاف الدندراوى: "يجب عليك أن تُحدث عامة الشعب إن كنت تريد التطوير حقاً، وعامة الشعب ليسوا خبراء تقنية. لذلك فإن هذه البلد تحتاج لشخص خبير بتكنولوجيا المعلومات لكي يهيئ البلد لكي تكون في المقدمة ورائد الأعمال الذى سينظر إلى الجانب المادى للإقتصاد. مجتمع ريادة الأعمال بالرغم من أن البنية التحتية تؤثر على كل الأعمال بالمساواة، إلا أن هناك بنية تحتية قد نشأت في الـ١٥ عام الماضية خصيصاً لرواد الأعمال والشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم تجمع مجتمع من رواد الأعمال ومن يدعمونهم. وبينما تزداد الفعاليات مثل المؤتمرات والمسابقات وستارت آب ويك أند، تبقى هذه الفعاليات متمركزة حول شباب متعلم من الطبقة الوسطى. قالت هالة حطاب: "أسمع بعض الناس يقولون أننا مجتمع حب الذات ( ego-system) بدلاً من مجتمع ريادة الأعمال. نعم، ترى نفس الوجوه في فعاليات مختلفة ولكن ذلك جزئياً لأن نفس الأشخاص يدعون نفس مجموعة الناس ليناقشوا نفس النقاط. هذا يجعل الناس تشعر أننا كتلة واحدة، لكن دعونا ننظر للجانب الإيجابي: نحن ننضج ونتعلم من تجاربنا." عندما تقارن ترابط مجتمع ريادة الأعمال التقنية بباقي الصناعات، تجد ترابط مجتمع ريادة الأعمال جذاب للغاية. شرح باسم لطفي، رائد الأعمال والمدير التنفيذى للطفي للأحذية، تجربته في صناعة الأحذية التي تعتبر بالنسبة له صناعة تنافسية بدون غرض وبدون بعد نظر. وأضاف: "نحن في سوق لا أحد يساعد الأخر فيه. في مصر، عندما يقع أحد لا يجد من يساعده. هذا لا يحدث في باقي الأسواق." وأيضاً حتى الذين يعملون في المساحة التقنية يروا أهمية ضم مجموعة أكبر من رواد الأعمال مع بعضهم البعض. قال دونيل: "يمكننا أن نكون قوقعة داخل قوقعة، لكننا لا نريد ذلك." وأضاف "هذه السنة نحن ننظر عن قرب في الإقتصاد المبتكر مثلاَ. المجموعة الثانية التي نخطط لضمها هى التكنولوجيا النظيفة، هؤلاء الأشخاص لديهم تكنولوجيا مستترة ولكن ليست تكنولوجيا عالية المستوى.. هؤلاء الأشخاص سيغيروا العالم." |
Step Out of Your Sand Box Part 2 |
Photo credits contestwatchers So often we observe staff in Egyptian businesses engaged in the pursuit of new ideas to help expand their companies. Unfortunately, the quality and scope of these ideas are usually limited and the traditional way of thinking usually leads to biased results. This is because employees are trapped in their sandbox. This bias itself needs to be shattered. A well-tested tool in the Egyptian market that breaks that bias in thinking is the Business Opportunity Map (BOM); an effective tool that companies can use to identify new fields of play, and eventually build complete business concepts. The BOM organizes information into a simple understandable format, incorporates market and capability perspectives, provides structure to brainstorming sessions and functions as a visual communication tool for discussing new business opportunity areas. To appreciate the power of the BOM, we need to understand where innovation comes from. Let’s take a closer look at innovation dimensions. Market – Idea fragments generated under this dimension revolve around: Underserved segments, mega global forces and emerging trends (e.g., social, technological, political, economical, environmental). Had paper-based publishers seen the trend shifting to electronic content and online news early on, they would have capitalized on the trend, built online portals, partnered with consumer electronics manufacturers and adopted a digital marketing strategy to capture online and mobile users. Human needs: Human needs and how they change are an important aspect of innovation. That goes back from creating a customer portrait to identifying why a customer behaves in a certain way. Positioning: Seeing where a company stands from a different angle and adopting a new outlook. Egypt’s Giza Systems has repositioned itself from an IT solutions provider to a full-fledge integrator that services new untapped verticals. Consequently, Giza Systems’ slogan today is ‘We integrate’. Delivery –Creative delivery channels need to be thought of throughout the whole buyer experience cycle, not just the end-of- product or service delivery. This starts with raising awareness about the company’s products and services, helping customers evaluate the company’s value proposition, what are the logistics around delivering the offering, and finally provide post-purchase customer support. A final point to consider while generating the idea fragments is how to also capitalize on certain seasonal occasions (e.g., Ramadan, Back to School) by introducing targeted products and services. Offering – Idea fragments related to these dimensions include: What experiences does the core offering involve? Is it a product, service or hybrid? How is it branded? What complementary products and services should be introduced to accelerate the adoption of the core offering? How can I fast-track the learning curve of new offerings? Finally, how can I expand the network externalities of the offering in order to make it more difficult for a customer to switch to competition? One reason why the number of Apple and Android smartphone users skyrocketed was because application developers became more likely to spend their efforts on designing applications (complementary products) for both platforms rather than, for example, Microsoft or Blackberry. Companies must consider such strategies, and understand that making its product dominant in the marketplace is not only about its standalone value, but also the network of complementary offerings around it. Production – Idea fragments addressed under this dimension include: What technologies do we use to create the offering? What processes do we have to create for the offering? What packaging is needed to make the offering attractive and reliable? What assets and resources do we use to create the offering? For example, Egypt-based logistics company, Mashaweer, has its business concept anchored around efficient hub-based delivery services while offering a service that no other business does. On the other hand, PICO agriculture innovated in their packaging to better suit the needs of countries they export to. Both examples are production-anchored innovations. Business Model – Having a simple and proven business model is key. Simple models win hearts and minds of people. Idea fragments addressed under this dimension touch on ways to leverage the power of crowd-sourcing to engage customers and learn from them, building new communities around a brand, creating refillable models with higher profit margins beyond the core offering, defining new revenue streams and partnering opportunities throughout the product’s supply chain. An example of supply chain collaboration can be seen when Mercedes-Benz offered test drives to potential customers in the Smart Village targeting its A-class client segment. A good example of crowdsourcing can be seen where the Egyptian snacks company, Chipsy, was successful in building a community around its brand and sourced ideas from its consumers about its future flavors. On the other hand, companies need to appreciate that traditional partnerships rely on filling the gaps that answer the question: what’s necessary? However, the breakthrough approach answers the question: what’s possible? Across the supply chain, companies should develop ideas around questions such as: Can we partner on the front-end to make something more profitable? Can we partner in the middle to get better feedback from customers? Can we partner in the back-end to get to market faster? In conclusion, “Innovate or die,” as the old business cliché says. Egyptian businesses are new to innovation but are slowly understanding the need to innovate, and that innovation is something that they cannot afford to ignore anymore particularly in a globalized and fast-changing world. |
What is MVP? – Entrepreneurship 101 |
You probably have heard several times the term “MVP”, but how many times was it properly used in a suitable situation? A lot of people seem to misuse and misunderstand what the Minimum Viable Product (MVP) really means. In this video, you’ll properly understand what MVP is, with industry proven examples, like Dropbox and Zappos. This animated video highlights that the main idea behind a Minimal Viable Product is: LEARN, VALIDATE and ITERATE with the least amount of resources. It is a validated learning process, which means that you need to prove that the customers want what your vision offers, regardless of the process or the operations. A Minimum Viable Product in entrepreneurship is lean process to learn, validate and iterate to build a product people actually want. MVP is a term that was popularized by The Lean Startup movement by Eric Ries. |
ماذا نعني عندما نقول هذه الكلمات؟ 2 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
EgyptInnovate Podcast - Episode #5 |
In The Fifth Episode of EgyptInnovate Podcast Meet David Azmy, founder of baghyra.com. In this episode, David shows us his experience at the beginning of his startup, where the idea came from, why he chose "baghyra" as the name of the company, what challenges he faced and how he managed to overcome them. The Innovation Egypt podcast discusses the latest innovation and entrepreneurship news in Arabic and presents ideas, success stories, and tell more stories about problems that face entrepreneurs and its key learnings. You can listen to the podcast through EgyptInnovate platform, WANAS on Google Play store, or through downloading it in MP3 format by clicking here. You can also hear past episodes at: Episode 1: Mohammed Hedayat Co-Founder and General Manager, Mahmoud Fouad Co-Founder and CEO of Kimmitt, here > Episode 2: French Egyptian Startup Competition, with Falk Startup and Flat 6 Labs, TIEC and the French Embassy, here > Episode 3: Ahmed Abu Elhaz, CEO and Co-founder of Shezlong, here > Episode 4: Muhammad Ezzat, Founder & CEO of Fulltact, here > Image Credit: Matt Botsford/Unsplash |
كتاب "50 طريقة للتخطيط لنجاح الأعمال التجارية الصغيرة" |
يمكن أن يُحدث التخطيط لنجاح الأعمال التجارية فرقًا في نجاح الشركات، فسواء أكان عملك يلهث من أجل التقاط أنفاسه أو جاهزًا لتحسين أدائه، فسوف نساعدك على إتقان الأساسيات والتخطيط لنجاح الأعمال التجارية الصغيرة، فالآن هو الوقت المثالي للتفكير في التغييرات التي تريدها أو تحتاج إلى إجرائها في عملك التجاري. هذا الكتاب الإلكتروني يضم مجموعة من أفضل الممارسات التي أثبتت جدواها ونجاحها، وهو نتيجة للتعاون مع بعض رواد الأعمال المتميزين عبر مجموعة متنوعة من الصناعات، حيث سنكشف عن رؤى وأفكار من القادة الذين أثبتوا نجاحهم، والتي ستثقفك وتحفزك وتلهمك لاتخاذ الإجراءات والاستفادة من إمكاناتك الكاملة، وقد تم تصميم مجموعتنا الجديدة من رؤى الأعمال لمساعدتك في بناء مبادئ نجاح أساسية ذكية ومستدامة ومربحة يستخدمها كبار رواد الأعمال اليوم لتحقيق النتائج. نحن نعلم أن تنسيق المعرفة لتحقيق هدف محدد هو أداة قوية، لذلك يمكن لنصائح الخبراء البسيطة جنبًا إلى جنب مع الإجراءات الشخصية المحددة أن تعزز العلامة التجارية وتساهم في تحقيق أهدافها، ويضم هذا الكتاب نصائح الأعمال التجارية المباشرة مع النهج العملي الذي تحتاجه للنجاح بصرف النظر عن حجم شركتك. يمكنك تحميل نسختك المجانية من كتاب "50 طريقة للتخطيط لنجاح الأعمال التجارية الصغيرة" من هذا الرابط. |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Will You Win or Lose? (Part 1) (23/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch EbtediMashrouak episodes. After learning more about how to study the market and know who your competitors, target audience aka your bigger market is and the things that you need to focus on to have a successful business in the market and how to use the resource we have and what comes first and what doesn’t. In this video, you will get to know more about the importance of a financial study and how to create one. |
ما الذي يمكن لشباب المبتكرين ورواد الأعمال تقديمه لمجال الرعاية الصحية؟ |
على مدار سنين حياتك، لابد أنك قابلت جميع أنواع المشكلات مع نظام الرعاية الصحية. من ضمنها العثور على طبيب بارع في نفس حيّك، أو الحصول على خدمة طواريْ جيدة. أضف إلى ذلك أنه لا مستشفى تزورها أبدًا تحتفظ بأي من سجلاتك الطبية، لدرجة تدفعك لحمل ملف ضخم يحوي كل نتائج تحاليل الدم، والروشتات الطبية وتقارير الأشعة التي تخصك منذ كنت في الثانوية!. لا زالت الرعاية الصحية في آخر السباق لا ننكر أن الرعاية الصحية قد تطورت كثيرًا منذ الأيام التي كان أطباء الإرساليات يجوبون القرى ويساعدون المحتاجين. لكن بينما أحدث الإنترنت ثورة في العديد من الصناعات، ظلت الرعاية الصحية بطيئة ومتأخرة في اللحاق بهذا الركب. توماس جيتز مؤلف كتاب "شجرة القرارات: التحكم في صحتك في عصر الطب الشخصي" يقول: "الرعاية الصحية ليست مشكلة في العلوم، لكنها مشكلة في المعلومات". فبينما يتم تسجيل المزيد والمزيد من الأشخاص في نظم الرعاية الصحية حول العالم، أصبحت متابعة سجلاتهم، وإدارة معلومات التأمين الصحي، وتوصيلهم بمقدمي الخدمات الصحية تحديًا ضخمًا يمكن للإنترنت أن تصنع فيه المعجزات. ما الذي يمكن أن تقدمه الإنترنت للرعاية الصحية؟ من بين 7 بلايين شخص على الكوكب، يمتلك 6 بلايين منهم هواتف محمولة. تتوقع إنتل أن يرتفع عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت إلى 200 بليون جهاز بحلول عام 2020. "لابد أن نستغل حقيقة أن المزيد والمزيد من الناس يتبنون أسلوب حياة رقمي، هناك قطاعات متنامية من سكان البلاد النامية صاروا يستخدمون الهواتف المحمولة" كما تقول د. منى جاسميان من كلية الملك بلندن في حديث لها مؤخرًا عن الرعاية الصحية الذكية. ونتيجة لذلك، بدأ صناع التكنولوجيا ومطوريها يركزون على استخدام الإنترنت لجلب خدمات الرعاية الصحية قريبًا من الناس. عبر بناء سجلات طبية إلكترونية، وتوفير تطبيقات للهواتف المحمولة يمكن لمستخدميها متابعة صحتهم من خلالها وذلك من أجل زيادة الوعي الصحي بين الناس. ما هو موقف الشرق الأوسط من كل هذا؟ يواجه الشرق الأوسط العديد من التحديات في مجال الصحة، تتشمن نقص المعلومات المتاحة للعامة بالعربية على الإنترنت، ونقص الأطباء في بعض المناطق، ووجود الكثير من المحاذير الاجتماعية حول بعض التخصصات الطبية. وبالتالي فإن كثيرًا من رواد الأعمال الشرق الأوسطيين يحاولون إيجاد حلول تكنولوجية لجعل الرعاية الصحية أكثر سهولة في الوصول إليها. فمثلًأ؛ قبل أن تزور الطبيب يمكنك أن تجد معلومات طبية موثوقة المصادر عن الأعراض التي تشعر بها، على مواقع مثل الطبي و ويب طب. وإذا كنت بحاجة لإيجاد طبيب في تخصص بعينه بالقرب منك، فيمكنك التوجه لمواقع مثل فيزيتا واكشف. إذا كنت تبحث عن رأي طبي آخر بخصوص حالتك، فإن مواقع مثل AlemHealth و Clinical Fellows تمنحك القدرة على التواصل مع أطباء محترفين حول العالم في مختلف التخصصات، لتحصل على استشارات طبية عبر الإنترنت بسهولة أكثر وتكلفة أقل. يمكنك حتى طلب الدواء عبر الإنترنت من مواقع مثل أجزخانة، والتي تسمح لعدة صيدليات محلية بعرض مخزونها من الدواء للعملاء على الموقع. ما الذي يمكن للمبتكرين ورواد الأعمال المصريين تقديمه في هذا الصدد؟ عندما زار فريق إبداع مصر يوم الهندسة المصري لعام 2015 لفت أنظارنا أن تطبيقات الرعاية الصحية قد نالت اهتمامًا خاصًأ ذلك العام. ضم معرض يوم الهندسة المصري عدة مشروعات تتضمن تطبيقات طبية للتكنولوجيا، لكن التطبيقين الآتيين لفتا أنظارنا لأنهما عالجا مشكلتين أساسيتين تواجههما الرعاية الصحية في مصر: إدارة المعلومات وندرة الموارد. "ريسكوبيا Rescupia" -الذي تمت تسميته بجمع كلمتي يوتوبيا وكلمة إنقاذ بالإنجليزية Rescue- هو تطبيق للهاتف المحمول طوره فريق من المهندسين الشباب بجامعة حلوان. كما شرح لنا قائد الفريق أحمد جاب الله؛ يقوم التطبيق باستشعار حوادث السيارات أوتوماتيكيًا عبر مستشعرات بداخل هاتف السائق أو أحد الركاب، ومن ثم يقوم بتنبيه السلطات المختصة وأقاربه المسجلين على الهاتف بمكان الحادثة بالإضافة لسجلات صاحب الهاتف الطبية والتي قد يفيد الأطباء معرفتها. استطاع "ريسكوبيا" الفوز بجائزة أحسن مشروع في مجال هندسة البرمجيات. "لايف سيفيورLife saviour" هو فريق آخر من جامعة حلوان، طوروا تطبيقًا للأندرويد يمكن للمستخدم تسجيل تاريخه الطبي وفصيلة دمه ليمكن الحصول عليها لاحقًا باستخدام بصمات اصبعه في حالة الطواريء. وقد اتخذ الفريق خطوات جادة بشأن تسويق مشروعهم. التغيير أمر حتمي من الواضح أن الإنترنت قد أحدثت ثورة في الطريقة التي نتعامل بها مع الحياة بشكل عام، والرعاية الصحية بشكل خاص. وإن هي إلا مسألة وقت قبل أن يلحق رواد الأعمال الإقليميين بغيرهم على مستوى العالم في مجال الصحة. في رأيك، ما الذي يمكن للمبتكرين ورواد الأعمال الشباب فعله ليصبحوا من كبار اللاعبين في هذا المجال؟ |
4 مساحات عمل بمحافظة الإسماعيلية |
تتميز محافظة الإسماعيلية بوجود أربعة من أفضل مساحات العمل على مستوى الجمهورية، فيوجد بهذه المساحات عمل مميزات وخدمات مختلفة تساعد الطلبة ورواد الأعمال والأطفال على العمل في بيئة مريحة للأعصاب. إليك أسماء مساحات العمل ومميزات كلٍ منها: 1. مساحة مـٌكـعـب - Mok3b Co-Working Space هي أول مساحة عمل مشتركة بمدينة الإسماعيلية. تأسست في عام 2015، وتتعاون المساحة مع مؤسسات ثقافية وتعليمية وعلمية محلية وعالمية لتقديم فرص وخدمات أكثر لمجتمع المساحة. يساعد تواجد المساحة بقلب المدينة على توفير بيئة عمل مناسبة لعقد فعاليات واجتماعات الشركات والأنشطة الطلابية، بالإضافة إلى دعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة والعاملين المستقلين عن طريق إرشادهم عملياً. توسعت المساحة حديثاً لدعم المبتكرين والصانعين بمدن القناة لزيادة تأثيرها المجتمعي. 2. مركز تدريب سيڤن زوون - Seven Zone Training Center يتميز مركز سيڤن زوون بموقعه المتميز المطل على نصف المحافظة تقريباً لأنه يتواجد بأعلى ارتفاع في المنطقة المحيطة، ويوفر هذا إمكانية تنفيذ أي نشاط في جو هادئ بعيد عن الإزعاج. تشمل الأنشطة التي يقدمها سيفن زوون ورش عمل في مجالات مختلفة أكاديمية واليدوية، ويقدم خدمات هندسية كثيرة مثل التصميمات الهندسية وتصميم مواقع الانترنت والبرمجيات، كما يحتضن ويرعى مشاريع التخرج المختلفة للطلبة الجامعيين. أسعار سيڤن زوون بسيطة وفي متناول الجميع وبه نظام اشتراكات مريح. 3. فاب لاب إسماعيلية - Fab Lab Ismailia هي مساحة التصنيع المشتركة الأولى في مدينة الإسماعيلية للمهندسين والطلبة والهواة من جميع الأعمار، وهي جزء من فاب لاب مصر ومعامل تصنيع فاب لاب حول العالم التابعة لمؤسسة فاب [Fab Foundation]. يقدم فاب لاب الإسماعيلية دورات تدريبية متخصصة لكافة الأعمار في الإلكترونيات والبرمجة والطباعة ثلاثية الأبعاد والتقطيع بالليزر وحلقات نقاش العلمية وهندسية والاستشارات الهندسية والتصنيعية. 4. مساحة عمل ايكو مارين - Ecomarine TEC تحتوي إيكو مارين على مساحات عمل خاصة للطلاب وقاعات محاضرات واجتماعات مجهزة وقسم خاص بالرحلات العلمية والترفيهية، كما تقدم العديد من الخدمات منها توريد جميع المكونات الالكترونية [Electronic Store] وطباعة ثلاثية الأبعاد 3D لجميع الأشكال والمجسمات وتصميم وتنفيذ النماذج الأولية وتوريد وتركيب ودعم فنى لمشاريع التخرج الهندسية. |
Your Guide To Crowd Solving |
Crowdsolving means crowdsourcing solutions by channeling the crowd expertise to solve problems and thus provide an affordable R&D service to those who do not have the resources or capacities to carry out their own R&D work. To know more about tacking challenges through crowd solving, read the infographic above. |
لماذا مساحة عمل "تيك" هي أفضل مكان لرواد الأعمال |
إلى كل رواد الأعمال الذين يعملون عن بعد في القاهرة، مساحة عمل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال "تيك" هي المكان الذي يجب أن تتواجد به أنت وفريقك. يوفر مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال مساحة عمل مجانية وفرصة للتواصل مع الخبراء والحصول على التدريبات المجانية المتوافرة في ريادة الأعمال. بالإضافة إلى تواجدك في قلب القرية الذكية، وهي محور التكنولوجيا وإدارة الأعمال في مصر، سوف تكون محاطاً بأفضل الشركات الناشئة التي تشارك في حاضنة ومسرعة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. يمكن للشركات الناشئة التسجيل لمدة ثلاثة أشهر والتجديد بناءً على الأماكن الشاغرة. إذا كان لديك فريق شركة ناشئة بجد أقصى 5 أشخاص، سجل هنا للاستمتاع بمساحة عمل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. |
الدورات المجانية الـ ١٠ الأكثر شهرة لتعلم الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات |
هل استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي في عملك من قبل؟ الذكاء الاصطناعي أصبح المساعد الشخصي لكل منا في عمله أو حتى دراسته، فحتى لو اتفقنا على أنه لن يستبدل عمل الإنسان، فإنه يسهل من المهام ويزيد الإنتاجية ويوفر الوقت. في هذا المقال، مجموعة من الدورات المجانية عبر الإنترنت عن الذكاء الاصطناعي بمختلف أدواته ومجالاته، تناسب من يريد التعلم عن الذكاء الاصطناعي أيًا كان مستواه ومجال عمله. ستجد ضمن هذه الدورات ما يغطي تعلم الآلة، والشبكات العصبية العميقة، وتحليل البيانات، وروبوتات الذكاء الاصطناعي، وغير ذلك. 1- AI for Everyone by Andrew Ng: تقدم هذه الدورة مفاهيم الذكاء الاصطناعي بشكل عام، ولا تتطلب معرفة مسبقة بالبرمجة. رابط الدورة 2- Supervised Machine Learning: Regression and Classification by Andrew Ng: هذه الدورة من كورسيرا تعتبر من أشهر الدورات في مجال الذكاء الاصطناعي، وتغطي مفاهيم الآلة الذكية والتعلم الآلي. رابط الدورة 3- Neural Networks and Deep Learning by Andrew Ng: هذه الدورة تعرف على شبكات الأعصاب وعمق التعلم الذي يقدمها، وتعرض مفاهيم التعلم العميق وتطبيقاته. رابط الدورة 4- Introduction to Artificial Intelligence by Sebastian Thrun and Peter Norvig: تعرض هذه الدورة مقدمة في الذكاء الاصطناعي، وتغطي كثيرًا من المواضيع الأساسية في هذا المجال. رابط الدورة 5- Deep Learning Specialization by Andrew Ng: يحتوي هذا التخصص على 5 دورات تغطي مفاهيم التعلم العميق وشبكات الأعصاب الاصطناعية. رابط التخصص 6- Applied AI with Deep Learning by IBM: تتضمن هذه الدورة تمارينًا عملية وتطبيقات عملية في مجال الذكاء الاصطناعي. رابط الدورة 7- Analyzing Data with Python by IBM: تغطي هذه الدورة الأساسيات اللازمة لتحليل البيانات باستخدام لغة Python، بما في ذلك استخراج البيانات، والتحليل الاستكشافي، وتصور البيانات. رابط الدورة 8- Data Science: Visualization by Harvard University: تعرض هذه الدورة أساسيات تصور البيانات وتركيزها على تحليل البيانات التفاعلي، والمخططات الرسومية، والرسومات، وغيرها من أساليب تصور البيانات. رابط الدورة 9- Deep Reinforcement Learning Nanodegree Program: يغطي هذا البرنامج المفاهيم الأساسية للتعلم التعزيزي والتطبيقات العملية له. رابط البرنامج 10- Artificial Intelligence for Robotics by Sebastian Thrun: تتحدث هذه الدورة عن الروبوتات المتحركة، وتغطي مفاهيم الرؤية الحاسوبية والتحكم في الحركة باستخدام الذكاء الاصطناعي. رابط الدورة هذه الدورات فرصة ممتازة للبدء، فهي مجانية بشكل كامل ويمكنك الوصول لها وإعادتها في أي وقت، وستفتح لك أبواب مجال الذكاء الاصطناعي لتخطو فيه أولى خطواتك، لذا ننصحك أن تبدأ الآن. |
Metaverse... The Next Chapter of Internet Journey 2-3 |
By accessing Metaverse and participating in the Horizon-Workrooms, you can do all your work completely virtual. It is an advanced form of current techniques of working from home that has been heavily used due to Covid-19 and its isolation and precautionary measures through video conference techniques. Also, through the Horizon Messanger-VR app, you can conduct a binary meeting and talk to one person in any virtual place that you already agreed on, you may meet a friend and walk together on the Great Wall of China or meet on the Empire State skyscraper in New York City, USA. In this new world, the movement of sell and purchase will not stop, but will evolve into unprecedented levels of virtual realism that go beyond traditional forms of shopping, which will be done through an app called Horizon Marketplace, either for entirely virtual products or for real products that will arrive at your place of residence later and be paid through cryptocurrencies and NFT technologies. The study will also take advanced forms. You will be able to take lessons and science in full virtual rooms. You may meet the teacher and your fellow students above the surface of Saturn or above the Moon if the lesson is about the solar system or in the deep sea encounter if the lesson is about aquatic life and its wonderful worlds. A similar thing happens in conferences, workshops, seminars, as well as in concerts and dance. Amr Diab can do a real-life party and have people from Japan or Australia, and they'll feel like they're in the north coast enjoying tunes and lyrics, and the natural audience can see them through the hologram of their bodies, or we can all go to their bodies. We all could go to the past and watch a new party for Frank Sinatra, chasing his old songs or new ones, produced entirely through artificial intelligence technologies that will play a major role in the creation and management of Metaverse. In sports and important matches, it's also available, and sports training will take place virtually; your coach may be in Italy, and you're in your room at the fifth settlement, and he's training you to carry weights on a beautiful island overlooking the ocean. We will continue our discussion. Also Read METAVERSE… THE NEXT CHAPTER OF INTERNET JOURNEY 1- 3 Photo by Bradley Hook from Pexels |
Lean Startup and MVP Building |
Are you having a problem doing your MVP? Or understanding the lean business model canvas? This presentation is definitely for you. In an event hosted by TIEC, Flat6labs presented this very beneficial slideshow, inspired by The Lean Startup book by Eric Ries. The presentation was given by Willie Elamein, Flat6Labs Cairo’s Managing Director, and Ahmed El Sherif, Flat6Labs Program Manager. The slideshow goes through the definition of lean startup, the facts and myths about it, the success factors for lean startups, the MVP and different MVP examples, tools to build MVP, and the lean business model canvas. Entrepreneurs who have ideas or startups will surely benefit from this slideshow as it’s full of information and real-life examples. |
7 Industries that Were Transformed by Technology |
Technology is now racing with time, bringing our virtual dreams and favourite sci-fi movies to life. Many industries are now going digital for the unbeatable efficiency and entertainment that technology brings about. Here are 7 industries that were revolutionized by advancements in technology: 1- News and Media Media has moved from being fast to being instantaneous. Technology has changed the face of the whole news industry whether it’s at the side of the reporters or the audience. Before the Internet, you had to wait for the daily paper to know the local news, and maybe the evening news brief on TV. With connected devices like smart phones, tablets and smart cameras, reporters can upload news content instantly to various online platforms, giving access to millions of people around the globe to have an eye on events, no matter where they are. New media movements, such as citizen journalism, have helped unravel many uncovered events around the globe, thanks to social media and online platforms. 2- Travel and hospitality Remember those days when you used keys for hotel rooms? You certainly don’t use keys anymore, but you might end up not staying in a hotel anyway. Technology has enabled companies like Airbnb and couchsurfing serve millions of travellers around the world. Before you even book your place, you can use websites like lonely planet to check what a fellow traveller from a completely different country thinks of the city you’re visiting, or the place you’re staying in. 3- Telecommunications Do you keep wondering how people lived without mobile Internet, or with no phones all together? If you tried to make international calls in the 1990s, you probably remember all these call drops and echoing voices, despite the cost. The way technology revolutionized telecommunication also revolutionized social and business lives. Conference calls, internet-based voice calls and instant messaging applications have pushed companies within the telecommunication industry to take a different route. In addition to competing in providing better Internet connection to their users, service providers have started to rely on other products, such as USB modems, rather than focusing only on voice calls and regular SMS services. 4- Automotive Automotive companies are now focusing on safety alongside convenience, and are introducing new technologies like Mercedes Benz's Night View Assist Plus, which highlights pedestrians and views them on a dashboard, and BMW developed this technology, adding the direction of the path of the pedestrian. Rear mounted radar technology doesn't only warn drivers of protruding objects around them, it rings an alarm when it sees approaching traffic that might hit the car's back. Most road accidents, especially on highways involve semi-trailers, so Samsung decided to tackle the issue and added large TV screens at the back of many 18 wheelers to show the cars the road ahead of them before trying to get past the truck. A front camera is connected to the back screen, and there is a special camera for night vision. 5- Photography DSLRs replaced large format cameras and rangefinders with their fast performance, their ability to autofocus and, of course, their full frame digital sensors, which allow photographers to take unlimited number of shots of the same scene and choose the best of out of them, publish them easily and even print them in a few minutes. Most recently, Mirrorless cameras and smart cameras have started to slowly take over. Mirrorless cameras are lighter than DSLRs and work in silence. While Smart Cameras allow their users to upload photos instantly and gives them multiple options, including direct connection to social media. Technology did not only change the process of taking photos, the post-processing has also changed. Photo retouching today allows photographers to dramatically modify photos in a way that has provoked debates on several levels within the photography industry. 6- Cinema The word "film" sounds ancient due to the high-tech movie productions and screening rooms that exist today. Movies were usually shot with industrial video cameras with a few light effects and setting, producing mediocre quality picture. Laser projection found in cinemas like IMAX makes the images clearer by producing darker and blacker colours to make the images better and clearer. 3D technology was a breakthrough in the film industry in the early 2000s, but fades in comparison to today's lenticular lens technology. Screens are especially bumped to send light to our eyes, showing different images at the same time just like real-life vision, giving the images a deeper, three dimensional feel. Movie theatres are not the only places people can watch movies, there are computers, iPads, and even cell phones that have high HD features fit to play movies. 7- Publishing The abundance of online bookstores and magazines made reading and book search a piece of cake. Entire library systems and international bookstores have now gone digital and are readily accessible to billions of people worldwide. There are also applications that compile a wide selection of books or help young authors publish their own stories online for little to no money, like Wattpad and Oyster. Amazon has also created a tablet called Kindle, a complementary product of Amazon's books, which is designed to be a portable online library. People can now download millions of books from international bookstores in the Kindle and carry their libraries around in a single device. Audiobooks, which could be downloaded on the Kindle and many other smart devices, are also helping people with visual handicaps. |
5 Co-working Spaces for Entrepreneurs in Assiut |
Working from home saves a lot of time and money on transportation, and it’s more comfortable, but it has its cons. Unexpected problems could arise during your day and dealing with it can be exhausting and can take a long time without the help of professional colleagues in the field. Co-working spaces are designed to enhance interaction, where business owners can meet colleagues, share points of view and reach better strategies. Most co-working spaces offer rent with reasonable prices, in addition to office accommodation such as highspeed internet, printers, and conference rooms. If you are an entrepreneur looking for a place nearby to work on your startup, this article is for you. Here’s a list of available co-working spaces for entrepreneurs in Assiut: 1. Step Work Space: Step is the first co-working space in Assiut offering a work style depending on sharing. It offers individual and group co-working spaces and an exhibition to showcase entrepreneurial hand-made and industrial products. It also offers demand-based activities, workshops, training sessions, and permanent entertainment and education weekly activities. To know more click here. 2. House Work Space: An old palace on 300 meters that has been developed and redecorated into a co-working space serving different groups of people and giving a lot of potential, comfort, privacy and working spaces in the house’s garden that takes up to 40 people. To know more, click here. 3. Voom Work Space: Voom helps in your practical life to study with your friends and work on your projects in a comfortable space. There’s also an art space that supports talents and gives a chance to showcase work. Voom supports any startup or emerging idea. To know more click here 4. Excellent way: There are updated workstations to work on your project quickly and efficiently and render your project. You can also give a lot of services to owners of startups and engineering courses.To know more information, click here. 5. Krypton Work Space: The reason behind the failure of any venture is the lack of an accessible place with an appropriate price. Krypton offers every venture the opportunity to own a private office with unique services. To know more, click here. If you have any notes you’d like to add or if you want to add your own working space to this list, kindly contact me at [email protected]. |
ابتدي مشروعك - تأثير ريادة الأعمال على الإقتصاد (٢\٢٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. سيتحدث شادي بركات بالإحصائيات عن تأثير رواد الأعمال على الإقتصاد. |
الملامح الرئيسية في قانون حماية البيانات الشخصية |
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر يوم الجمعة 17 يوليو، القانون رقم 151 لسنة 2020 الخاص بإصدار البيانات الشخصية "قانون حماية البيانات الشخصية" تعريف "البيانات الشخصية" في مشروع القانون: البيانات المتعلقة بشخص طبيعى محدّد أو يمكن تحديده بشكل مباشر أو غير مباشر عن طريق الربط بينها وبين بيانات أخرى: كالاسم أو الصوت أو الصورة أو رقم تعريفى أو محدد للهوية عبر الإنترنت، أو أى بيانات تحدد الهوية النفسية أو الصحية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الاجتماعية. وعرّف مشروع القانون "البيانات الحساسّة" بأنها تلك التى تُفصح عن الصحة النفسية أو العقلية أو البدنية أو الجينية، أو البيانات المالية أو الدينية أو الآراء السياسية أو الحالة الأمنية وبيانات الأطفال جزء منها. أهم وأبرز النقاط في القانون الجديد للشركات الناشئة: المادة الأولى من القانون، نصت على أنه يعمل بأحكام هذا القانون والقانون المرافق فى شأن حماية البيانات الشخصية المعالجة الكترونيا جزئيا أو كليا لدى أى حائز أو متحكم أو معالج لها، وذلك بالنسبة للاشخاص الطبيعيين. وتنص المادة «2» من مشروع القانون على عدم جواز جمع البيانات الشخصية أو معالجتها أو الإفصاح عنها أو إفشائها بأية وسيلة من الوسائل الإ بموافقة صريحة من الشخص المعنى بالبيانات أو فى الأحوال المصرح بها قانونًا. كما تنص المادة الثانية على التأكيد على حقوق المعنى بالبيانات، ومنها العلم والاطلاع والوصول والحصول على البيانات الشخصية الخاصة به الموجودة لدى أى حائز أو مٌتحكم أو مٌعالج والعدول عن الموافقة المسبقة على الاحتفاظ أو معالجة بياناته الشخصية، والعلم بأى خرق أو انتهاك لبياناته الشخصية. ونصّت المادة الرابعة من القانون على أن الوزير المعني بشؤون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، هو من يصدر اللائحة التنفيذية للقانون خلال 6 أشهر من تاريخ العمل به. ضوابط معالجة البيانات: وضع قانون حماية البيانات الشخصية عدة ضوابط لمتحكمي البيانات ومعالجيها، وفي مقدمتها الحصول على ترخيص أو تصريح من (مركز حماية البيانات الشخصية)، وكذلك محو البيانات لديهما فور انقضاء الغرض المحدّد منها، وفي حال الاحتفاظ بالبيانات بالنسبة للمتحّكم لأي سبب من الأسباب المشروعة بعد انتهاء الغرض، يجب ألا تبقى في صورة تسمح بتحديد الشخص المعني بالبيانات. أيضًا ألزم القانون مُعالج البيانات بعدم إجراء أي معالجة للبيانات الشخصية تتعارض مع غرض المتحكم فيها أو نشاطه، إلا إذا كان ذلك بغرض إحصائي أو تعليمي ولا يهدف للربح ودون الإخلال بحرمة الحياة الخاصة. اشترط القانون 4 حالات يجب أن تتوافر إحداهم للمعالجة الإلكترونية للبيانات، لكي تكون مشروعة وقانونية، وهي: موافقة الشخص المعني بالبيانات على إجراء المعالجة من أجل تحقيق غرض محدد أو أكثر. أن تكون المعالجة لازمة وضرورة تنفيذا لالتزام تعاقدي أو تصرف قانوني لإبرام عقد لصالح الشخص المعني بالبيانات. أو لمباشرة أي من إجراءات المطالبة بالحقوق القانونية له. أو الدفاع عنها. كما تضمنت الاشتراطات تنفيذ التزام ينظمه القانون أو أمر من جهات التحقيق المختصة أو بناءً على حكم قضائي، أو تمكين المتحكم من القيام بالتزاماته أو أي ذي صفة من ممارسة حقوقه المشروعة ما لم يتعارض ذلك مع الحقوق والحريات الأساسية للشخص المعني بالبيانات. وسيصبح بموجب القانون الجديد، لزاما على جامعي ومعالجي البيانات عموما لاسيما لاستخدامات (التسويق الإلكتروني)، الحصول على التراخيص والتصاريح والاعتمادات اللازمة لمباشرة أعمالهم، وذلك مقابل رسوم مادية لا تتجاوز مليوني جنيه بالنسبة للترخيص، ومبلغ لا يتجاوز 500 ألف جنيه للتصريح أو الاعتماد. لاستعراض مواد القانون بالتفصيل: من هنا. |
كيف تستعد للعرض الترويجي لشركتك الناشئة أمام المستثمرين المحتملين؟ |
الحصول على التمويل يعد أحد أهداف الشركات الناشئة على اختلاف مراحل نموها، وعلى كل مؤسس أو رائد أعمال أن يستعد جيدًا للعرض الترويجي الذي سيقوم به أمام المستثمرين المحتملين، فمدى استعداده قد يحدد قرار المستثمر بشأن شركته. فبعد الوصول إلى المستثمر المحتمل، وتحديد ميعاد لتقديم عرض ترويجي عن شركتك الناشئة، يجب عليك أن تقوم بإعداد عرض تقديمي (presentation) مكون من 10 إلى 15 شريحة عرض تضم المعلومات الأساسية حول مشروعك بهدف إقناع المستثمر بجدواه. ما المعلومات التي يجب أن يتضمنها العرض؟ المشكلة التي تقوم شركتك بحلها أو معالجتها الحل الذي تقدمه الشركة والقيمة التي تقدمها لعملائها السوق الذي تستهدفه والحصة التي تخطط للاستحواذ عليها المؤسسون وفريق العمل المنافسون ومدى تميزك عنهم خطة العمل نموذج العمل التكاليف والأرباح المتوقعة حجم التمويل الذي تسعى للحصول عليه الخطط المستقبلية لتطوير المنتج أو الخدمة نصائح لتقديم عرض ترويجي مبهر للمستثمرين: البساطة: ركز على أن تجعل العرض الذي تقدمه بسيطًا مع تقديم أهم المعلومات حول مشروعك. الحكي: فكر في طريقة لسرد نجاح منتجك ومدى التطور الذي لحق به في شكل قصة، وكيف يساهم في جعل حياة العملاء أفضل. مساحة للأسئلة: تأكد من إتاحة وقت كافي لطرح الأسئلة والنقاش حول الأفكار التي طرحتها. التوقعات المالية: لا تنس أن تناقش حجم التمويل الذي تسعى للحصول عليه وخططك للاستفادة منه في تطوير المنتج. الفائدة وليس الميزة: ركز على فوائد منتجك ومدى تأثيره على حياة العملاء وليس على مزاياه. التصميم الجيد: استخدم تصميم بسيط بألوان وخطوط واضحة. نماذج للعرض الترويجي: قدمت العديد من المنصات نماذج مجانية للعرض الترويجي للشركات الناشئة، يمكنك تحميلها وملء المعلومات الخاصة بشركتك بها: لتحميل نموذج جوجل للعرض الترويجي للشركات الناشئة: هذا الرابط. لتحميل نموذج لينكد للعرض الترويجي لجولات تمويل السلسلة ب: هذا الرابط. |
6 Entrepreneurship Programs and Events You Don’t Want To Miss This Month |
We, EgyptInnovate team, have gathered to our readers the most important entrepreneurship programs and events in Egypt during the month of August that we think they wouldn’t want to miss. Here they are: 1) Women in ICT Competition The Ministry of Communication and Information Technology's program ICT for Women announced the opening of applications for a competition called "Women in ICT" for Egyptian females who got a bachelor degree. Egyptian women - whether they're founders of startups or individuals who made products or application with social or economic impact - may apply for the competition. Apply here. Deadline: 11 August 2017. 2) Competitive Strategy Workshop This workshop will allow you to renovate, refresh, and revisit your awareness of the most strategic variables in your business. Also, it allows upgrading your business through empowering you to initiate a solid business strategy. The workshop will be attended by executive leaders such as Nefertari, Titans, and AEDCO. The ticket costs 700EGP for Egypreneur members, and 900EGP for non-members. Apply here. Date: 14 August 2017. 3) Social Entrepreneurship Hackathon In an effort to encourage social entrepreneurship in Egypt, the British Embassy has partnered with Flat6Labs to launch the Hackathon Competition for Egyptian entrepreneurs. Offering opportunities for mentorship, funding and business training, the competing startups should tackle one of these environmental issues: recycling, energy, and sustainable farming, solving existing problems. Apply here. Deadline: 17 August 2017. 4) AlMakinah Gear Up Crash Course for Women AlMakinah Gear Up Crash Course is an intensive bootcamp-style learning experience crashing stereotypes on women. It’s a 100 hour full-time course introduction to frontend web development crash. During this program, female participants will learn the basics of web development, build their own static website, network with established women in tech, and experience a variety of leadership workshops. Ticket costs 4,000 EGP. Apply here. Date: 20th of August - 31st of August. 5) Nawah Social Entrepreneurship Challenge 2017 The competition targets startups that have solutions to social problems and impact Egyptian society. This year’s competition include three categories, which are youth-entrepreneurs over 18 years and under 35 years old-, schools-high school students under 19 years old-, and businesses that operate in the arts and culture field, such as developing skills of artists, spreading artistic practices or development through art and culture by using art as a means for community development or critical thinking. Apply here. Deadline: 15 September 2017. 6) MO4’s Incubation Program in the First VR Lab With the Facebook Virtual Reality Grant, MO4 Network will become home to the first Virtual Reality lab. It announced the opening of applications for those looking to incubate their Oculus app at the lab. They are required to submit a project brief, which includes an expected timeline for completion, as well as a summary of their technical and creative abilities. After their acceptance, they will be scheduled into the VR lab rota with sessions allocated to them depending on the needs and complexity of the project. Apply here. |
المسابقات التقنية: ماذا يمكن أن يفعله المنظمون لجلب منفعة أكبر للمشاركين؟ |
"يقولون أن الغباء هو محاولة فعل نفس الشيء مرتين و توقع نتيجة مختلفة. عندما نواجه تحدي نحتاج للتفكير بطريقة مختلفة أو أخذ أسلوب جديد لمواجهة هذا التحدي" كان هذا جزء من كلمة د. أحمد درويش في إفتتاحية اليوم المصري للهندسة. مصر لديها مجموعة من المنظمات، والمنح والدعم الحكومي، والمسابقات التي على استعداد لدعم المبدعين الشباب ممن بديهم أفكار لجعل العالم مكاناً أفضل. والسؤال هنا، بكل هذه الموارد سواء منظمات أومنح، لماذا لا نرى هذه الأفكار على أرض الواقف؟ فتبقى في نهاية المطاف أفكار في غرف أصحابها أو صورة جماعية على حسابهم على الفيسبوك. ما الذى ينقص هذه المسابقات أو المنح؟ وماذا يمكن أن نحسن في الدورات المقبلة ؟ جمعنا بعض الاقتراحات نابعة من الطلاب والأوساط الأكاديمية ومنظمي المسابقات. الجانب السوق وإدارة الأعمال يتم فتح باب التقدم للمسابقات للطلاب أصحاب مشاريع التخرج. بينما يوجد مسابقات قليلة مفتوحة للمبتكرين من الدراسات العليا. متطلبات معظم المسابقات هي: عدد معين للفريق الواحد، ووصف المشروع ونموذج للمشروع. تتطلب بعض المسابقات التقنية إلى كتابة ورقة بحثية عن اختراعاتهم. وفي جميع الحالات، لا يتعرض المرشحين لاحتياجات السوق. بالتالي لا يستطيعون التحدث عن الجانب التجاري للمشروع و كيف يمكن أن يحقق أرباح، في أغلب الأحيان يستطيعون شرح الجانب التقني فقط، كيف يعمل أو كيف تمكنوا من تجميعه و ما به من دوائر إلكتروني. وقال أحمد ع.- أحد العارضين بيوم الهندسة المصري- "كطالب هندسة ليس لدي أي خلفية عن التجارة و إدارة الأعمال و تسويق المنتجات، أغلب الناس يعتقدون أننا بحاجة إلى التمويل المالي فقط ولكننا نحتاج تدريب على الأعمال التجارية أيضاً لنكون قادرين على التنبؤ باحتياجات السوق، وعمل ميزانية لمشروعنا.' و كان ر أي أحد المنظمين "كل فترة يرسل إلينا مقترحات مكتوبة للمشاريع ويكون أغلبها غير جيد من ناحية أسلوب الكتابة وعدم القدرة على التعبير عن الأفكار بوضوح. وهذا أمر نتعرض له بشكل متكرر'" قال أحمد ياسر- منسق برنامج Youth Innovation Awards بنهضة المحروسة. وتابع كلامه "أغلب المشاركين قادرين على وصف مشاريعهم من المنظور التقني فقط و لا يتصورون ماذا بعد التصميم و التنفيذ'. التواجد اللامركزي، خارج القاهرة على الرغم من أن هناك نمواً واضحاً في الشركات الناشئة المعتمدة على التكنولوجيا في محتمع ريادة الأعمال، لا تزال هناك مركزية لمعظم المسابقات التقنية في القاهرة. طلاب من مدن مختلفة دائما ايجاد وسيلة لتطبيق، ولكن بالنظر في هذه النسب، سوف نجد انه لا تزال أغلبية الأفكار تأتي من العاصمة. وأوضح ياسر "نحاول جلب الأفكار من جنوب مصر والدلتا، وهناك نعثر دائماً على الأفكار القيمة التي تحتاج إلى تغذية والتوجيه للخروج إلى الحياة." التوجيه و الإشراف التقني والتصنيع وعلى الرغم من أنها تسمى بالمسابقات التقنية، إلا انهاأحياناً تفتقر إلى التوجيه والرعاية التقنية. "نحن طلاب بهندسة قسك الميكانيكيا، ويتطلب المشروع معرفة جيدة بالأجهزة الإلكترونية، فأحياناً نحتاج إلى مساعدة من مختلف الأقسام الهندسية، نحاول اللجوء إلى نصيحة الطلبة الأكبر سناً، ولكن لا تكون دائماً متوفرة. سيكون من الأفضل إذا أتيحت لنا استشارات منتظمة مع أساتذة أو معيدين مشرفين في مجالات أخرى غير أقسامنا الأساسية. " أوضحت م. مني، طالبة بقسم الهندسة الميكانيكية. وأكملت "علاوة على ذلك، كطلبة بالسنة الثانية الجامعية قد نحتاج لخبرة طالب بالماجستير من أجل المضي قدماً في مشروعنا. هذا يجعلنا في حاجة إلى مشرف أو مرشد أن ليعلمنا عما ينقصنا أو يرشدنا إلى مصادر نتعلم منها لذلك فكرة التوجيه والإزشاد التقني تبدو دائماً فكرة جيدة". من الناحية التقنية يحتاج المشاركين إلى أشياء أخرى غير المال و الإشراف، 'كفريق، حصلنا على عرض ساعدنا في تصنيع مايكروشيب إلكترونية كنا نستخدامها في مشروعنا، وهذا ساعدنا كثيراً واعطانا ميزة لبدء مشروعنا سريعاً و ساعد في إقبال المستثمرين علينا. لوجود قيمة مضافة ونموذججيد الصنع ومجهز بشكل جيد لما كنا نخططه على الورق. ' هكذا قال مصطفى رضوان المعيد بكلية الهندسة، جامعة القاهرة. اكتب لنا في التعليقات إذا كنت قد شاركت في أي مسابقة تقنية من قبل. وكيف وجدت التنظيم والمتحدثين والمشاريع المعروضة؟ |
IoT To Take Over the Tech Market over the Coming Few Years, Here’s What You need to Know |
We can now say that we’re living in the era of the internet of things (IoT), which refers to an unprecedented technological advancement where all things that we use are connected to the internet or to each other to send and receive data to perform specific tasks. According to tech world website, IoT includes anything that can be connected to the internet and attached to a processing unit, such as clothes, furniture, household utensils, body organs, streets, and even animals. IoT can be used at smart homes to turn on the air conditioning before you arrive, or turn the lights off after you leave. Getty Images/Narvikk In the manufacturing field, Cisco company is working on a connected smart factory that can be monitored and controlled remotely. Next year, the IoT market size will be double the market size of smartphones, computers, and tablets. The number of IoT devices will reach 35 billion devices, and it’s expected that revenues of the IoT market will reach 600 billion USD$, according to Tech World website and BI Intelligence reports. Over the next five years, the business sector will invest 350 billion USD$ in IoT, 90% will be headed towards IoT systems and software. The manufacturing sector is one of the most important investors in new technologies, smart homes systems and automation will be the biggest IoT market for consumers by the end of next year. Here are four companies that are expected to adopt IoT technologies, according to Tech World website 1. Cisco: Cisco, an American tech giant, works in many fields including data security, production of network equipment, and one of the first companies to invest in IoT. 2. Microsoft: Microsoft launched Windows 10 IoT, and it recently revealed new innovations and improvements according to Business Insider. 2. Google: Earlier this month, Google revealed a platform that offers solutions to developers who deploy machine learning to mobile and IoT devices, according to futureiot. 3. Intel: Intel currently provides IoT solutions to different industries through its Intel IoT platform. The industries include education, health, transportation, and smart cities. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (هل يمكن لتلك الفكرة أن تنجح؟) - (٢٥/١٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد مشاهدة رواد الأعمال المختلفين يتحدثون عن تجاربهم الخاصة، جاء الوقت لكي تعرف أكثر عن دراسة الجدوى |
خبراء مركز الإبداع "تيك" يوجهون 22 شركة ناشئة في المنتدى العالمي للشباب |
على مدار العامين الماضيين، شارك مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC - تيك) في المنتدى العالمي للشباب (WYF)، وشهد المنتدى هذا العام محادثات وجلسات توجيهية من فريق "تيك". شارك فريق تيك في برنامج توجيه الشركات الناشئة في WYF Labs وتمكن الثلاثي من توجيه 22 شركة ناشئة بتخصيص 20 دقيقة لكل اجتماع. وشملت الشركات الناشئة شركات مصرية مثل Curotrip وLemon Spaces وشركات ناشئة من كينيا وإثيوبيا وزيمبابوي. قام أصحاب الشركات الناشئة في مراحلها المختلفة مثل المراحل البدائية ومرحلة النمو بطرح الأسئلة المتنوعة وفقًا لاحتياجات الشركة مثل كيفية بدء شركة ناجحة وتخطيط نموذج أعمال قابل للتطوير وإنشاء فريق عمل وزيادة الاستثمار والتوسع. أبرزت الرشيدى، مديرة قسم برامج حاضنات الأعمال، تأثير هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA) و TIEC على منظومة ريادة الأعمال للشركات الناشئة في مصر في حديثها "دور الحكومة في دعم منظومة الإبداع". وناقشت البرامج والمبادرات المختلفة التي يديرها المركز. الذي يهدف إلى إلهام وتمكين رواد الأعمال الشباب. بالإضافة إلى ذلك، تم ذكر قصة نجاح أمير شريف، مؤسس Wuzzuf ، وهي أحد الشركات الناشئة التي تخرجت من حاضنة "تيك". كما قدم عمر حمادة، ومستشار لأحد الشركات التي تخرجت من حاضنات أعمال تيك، ورشة عمل بعنوان "فن الترويج". وشاركت ثلاث شركات ناشئة تخرجت من حاضنة أعمال تيك بمعرض الشركات الناشئة بالمنتدى من ضمن 36 شركة ناشئة من جميع أنحاء العالم. الأولى كانت Widebot التي تساعد الشركات على إنشاء chatbot باللغة العربية. وحتى الآن، لدى Widebot ستة لهجات عربية. الشركة الثانية هي ORDOchao ، وهي شركة ناشئة تهدف إلى سد الفجوة بين الهندسة المعمارية والبناء وصناعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. تعمل الشركة الناشئة في مجالات نمذجة معلومات المباني (BIM) و VR و Enterprise Solutions وتنسيق تصميم تطبيقات المؤسسات. أما الشركة الثالثة فكانت Freeziana [فريزيانا]، وهي منصة متخصصة في بيع المنتجات المصنوعة يدويًا وتوجيه الفنانين والحرفيين، ومعظمهم من النساء، للإنتاج بأفضل جودة. وتحدثت السيدة الأولى انتصار السيسي مع المؤسسة المشاركة لفريزيانا، هدير شلبي ، وقدمت شلبي للسيدة الأولى دمية مصنوعة يدوياً كهدية. |
4 Key Bank-Tech Collaborations from September 2024 |
A digital revolution is underway, and we must change the way we think about banking. Major players in banking and technology industries are joining forces for the transformation of innovation, customer experience, and the future of finance. In September 2024, four major BankTech partnerships came to light, let's dive into these exciting partnerships and find out how they are shaping the future of banking. Anadolubank and Worldline Anadolubank adopted the Worldline cloud-based instant payments solution for five years. This will allow Anadolubank to send and receive instant payments as requested by the new EU regulatory requirements for instant payments. The bank also contracted Worldline's value-added services for customer sanction screening and stand-in funds checks in addition to instant payment processing. This partnership offers other mid-size banks a potential route forward in terms of staying compliant and transforming themselves digitally. Metro Bank and Infosys A long-term collaboration has been signed between Metro Bank and Infosys to enhance the bank's digital capabilities, improve automation, refine data, and incorporate AI. The collaboration aims to improve some of the bank's IT and business support functions, as well as to digitalize its business operations. It also will aid the bank's ongoing efforts to save money and increase efficiency. Multitude Bank and Salt Edge Multitude Bank has partnered with Salt Egde to offer instant loan repayments to consumers and SMEs across Europe. By leveraging Salt Edge’s open banking technology, Multitude Bank is optimizing repayment processes to enhance customer experience. Through Pay-by-Link, customers will be notified of impending installments in a timely manner, facilitating easier repayments. Victoriabank and Salt Edge Salt Edge collaborated with Victoriabank, to ensure compliance with the national law transposing the European PSD2 into Moldovan legislation. As financial institutions nationwide prepare to comply with Law 209/2022, scheduled to be released in February 2025. The Open Banking Compliance solution from Salt Edge gives Victoriabank's clients access to a comprehensive overview of their finances from any regulated app. |
برنامج الحضانات التكنولوجية بتحلم لحد فين؟ |
انت من الشخصيات اللي هتخلص دراسة... تدور على وظيفة ... تتعين.. تسيب الوظيفة علشان وظيفه ثانية وثالثه؟ لحد ما توصل سن المعاش؟؟ ولا احلامك اكبر من كده. المسيره المهنية اللي مليانة وظايف اصبحت موضة قديمة .. وقت ما انت حاتضيع وقتك ومجهودك علشان تزود ثروة صاحب العمل، احنا في مركز الابداع التكنولوجي وريادة الاعمال عندنا شباب في مقتبل العمر بيسافر في جولات استثمارية ومعارض دولية وبيتحصل على تمويل بملايين الدولارات من صناديق عالمية.. وبدل ما يبقى طموحه أنه يترقى ويبقى مدير على مجموعة موظفين.. الشباب ده بيدير شركات وبيحلم بالتوسع برة مصر بشكل اقليمي ودولي. احنا فى مركز الابداع ساعدنا شباب كثير يحقق احلامه في تاسيس شركة، تحقيق فكرة وتكوين كيان ناجح مش بس ماديا، لكن كمان مجتمعيا. برنامج الحاضنات التكنولوجية بيقدم فرصه لاصحاب الافكار والاعمال وبيشتغل معهم خطوه بخطوه لحد ما يوصل للنجاح... البرنامج بيوفر المرشدين من رجال الاعمال وشركات الاستشارات لتقديم الدعم لاصحاب الافكار، بيوفر كمان مساحه مفروشة ومزوده بالاجهزة. ده غير الدعم المادي والعيني اللي بيغطي كافه الخدمات، البرمجيات، الاجهزه والتراخيص اللي ممكن تحتاجها الشركه الناشئة في اول سنة من عمرها. لو طموحك اكثر من الوظيفة وامالك تتعدى مرتب شهري يتصرفلك كمُسكن علشان تتنازل عن فكرة تحقيق حلمك في النجاح والتميز... قدم النهاردة، ولحد 23 ابريل في برنامج الحضانات التكنولوجية اللي بيقدمه مركز الابداع ورياده الاعمال... خليك فاكر ان اى نجاح هو عبارة عن حلم .. وتنفيذ واقعى. الواقع علينا! انت بقى -للمره التانية- حلمك يوصل لحد فين؟ https://bit.ly/3pAtMhB |
Growth Hacking 101! |
This slideshow explains what growth hacking is and how did Instabug use growth hacking to reach its position in the market today. This slideshow was a part of RiseUp Summit’s sessions and was presented by Yasmine Helmy who is a growth marketer at Instabug. Instabug is a technology company based in Cairo that specializes in building the support kit for mobile apps by providing solutions as in-app conversations and bug reporting. Currently, 15,000 companies are using Instabug worldwide, including companies like SoundCloud, eBay, Paypal, Yahoo, Lyft and thousands more. 800 million users to date (around 10% of the world's population) use Instabug, leading us to gain a lot of expertise when it comes to beta testing and app development. Instabug supports iOS, android, cross-platform apps, and have recently launched Instabug for the web to allow testers and users to report bugs right from the website. We are a team of 40 passionate developers aiming at providing our users with the best tools needed to take their apps places. Instabug started in 2012 in Cairo and have raised 2M USD from some of the top investors in the world including YCombinator and Accel Partners. |
Ten Ways to Reduce Your Failure Rate of Innovation |
This Article was first published on: Innovation Excellence You are not able to stand still in this fast-paced business environment, but most of the time innovation fails. Innovation process-expert Robert Cooper shows that of every seven new product/service projects, about four enter development, 1.5 are launched, and only one succeeds. Innovation is so difficult to master, indeed. I love to share with you five reasons why innovation goes wrong and give you ten ways to reduce your failure rate of innovation. How innovation goes wrong I encounter in practice so many people struggling with innovation. It has so many pitfalls. Here’s a list of five reasons why innovation goes wrong in daily practice at so many companies all over the world. - Our short-term mindset rules. Your company focuses on getting results next quarter, as your shareholders demand profits today. In this way, money and resources are dedicated to sales & marketing, instead of innovation. - We cannot change our habits. Your company lacks the ability to invoke change, the ability to change their mindset. “My colleagues don’t think beyond what made our company successful thus far”. - We fear failure. Your past innovations were not successful and have cost a lot of money. “Managers were fired because their launches of new products failed”. - Our innovation process is chaos. When you lack a process and structure it’s really hard to get tangible results as it takes 18 -36 months on average to get a new idea to the market. - Customers reject our new products and services. A lot of our new products failed because customers did not want them. “We struggle to get inside the head of potential purchasers of the product or service”. 10 Ways to reduce the failure rate of innovation Although there are no easy solutions, there are ways to improve the effectiveness of innovation in your company or for your clients. I love to share with you ten actions to reduce the failure rate of innovation. 1. Create momentum for your innovation project at the start. There must be urgency otherwise innovation is considered as playtime and nobody will be prepared to go outside the box. If this is not the case: stimulate other managers to explore your fast changing environment and wait until they get nervous and will prioritize innovation. 2. Start your innovation project with a clear and concrete innovation assignment. This forces the top management, from the start, to be concrete about the market/target group for which the innovations must be developed and which criteria these new concepts must meet. This forms a great guideline underway. 3. You can invent alone, but you can’t innovate alone. Use a team approach to get both better innovation results and internal supporters for the innovative outcomes. Invite people for whom the assignment is personally relevant. Invite both people for content as for decision-making reasons. The invite also a couple of outsiders as outside-the-box thinkers. Get a good mix between men and women, young & old, et cetera. 4. A lot of managers love to be in steering groups. Don’t let them! Innovation is a difficult and dirty job. It requires not only ‘young wild dogs’ but also ‘some gray hairs’. Let the internal top problem-owner (vice-president) and important influencers participate in the innovation team. Let them join your journey instead of observing it from a distance. 5. Use a structured approach. To think outside the box is a good start. But you have to come back with innovative concepts, which fit the ‘in the box’ reality of your organization, otherwise, nothing will happen. A structured approach helps you to connect the dots. It will also help to create a common innovation language among your people. 6. When you ideate unprepared with the usual colleagues hardly anything new appears. That’s why it is essential to get fresh insights before you start creating ideas. Let all team members visit customers and others that serve as a source of inspiration for innovation opportunities. Great ideas emerge after being inspired. So go out there yourself in a search for inspiration. 7. Winning new concepts give potential customers a concrete reason to change. It will solve relevant problems of customers. If you want to create innovative products or services start with discovering relevant customer frictions to solve. There are several ways to discover them, like personal visits, focus groups, web searching and crowd sourcing, 8. The world is changing at a faster pace. Keep a high pace in your innovation project, otherwise, it becomes long-winded and boring. It gets killed when it takes too long without any progress. 9. Use the voice of the customer. How attractive are the new product or service concepts really? That’s a legitimate question. Therefore you should check the strength of the new concepts and prototypes among potential customers at the front end of innovation. Use the voice of the customer internally to convince your peers that you’re on the right track. 10. Bring back business. So, draft mini new business cases instead of coming up with post-its or mood boards. And substantiate, in a businesslike and convincing manner, to what degree and for what reason the new concept can meet all essential financial criteria of your organization. So, I hope these 10 tips will stimulate you to improve your own innovation processes in practice and your success rate! Let’s innovate. |
Neuroeconomics: الآفاق الجديدة لاتخاذ القرارات الاقتصادية |
Neuroeconomics هو مجال يربط بين تخصصات علم الأعصاب والاقتصاد السلوكي وعلم النفس في محاولة لفهم عملية اتخاذ القرار لدى الإنسان من خلال مراقبة عملية اختياره لمسار أو فعل محدد ضمن بدائل متعددة. هذا البحث هو محاولة لإلقاء الضوء على هذا العلم وكيفية اتخاذ القرار لدى الإنسان، لقراءة البحث كاملاً باللغة الإنجليزية اضغط هنا. |
Build Your Own Startup - Dealing with others (9/25) |
Build Your Own Startup is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning and the impact of entrepreneurship. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to launch your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. Learn more about the difference between the skill and the trait. Additionally, understand the benefits of networking and leadership skills for every entrepreneur. |
Reaching out to Entrepreneurs, Investors, and other Busy People |
With different social media platforms, emails, and texting, means of communication are now more plentiful than ever. While these communication channels have definitely made life a lot easier, they may pose a challenge for entrepreneurs to decide which channel is best to reach other busy players in the ecosystem. This video explains the best use for each mean of communication. |
حمّل كتاب "استراتيجية بيج" بضغطة زر واحدة |
استراتيجية ثورية: فهي تقلب الطريقة التي ينظر بها أصحاب الأعمال للألم رأسًا على عقب، من كونها تجربة سيئة ومدمرة إلى تجربة جيدة وبناءة. فاستراتيجية بيج أثبتت خطأ الاعتقاد المتعلق بكون مشاكل العميل سيئة ويجب التخلص منها، قد أثبت فشله بعد أن ساد لوقت طويل. استراتيجية غير مسبوقة: فهي تقوم ببناء العلامة التجارية من خلال السماح بالألم، والتعرف على الألم الجيد، وتوسيع فجوة الألم والمتعة، فهي تطلق العنان للإمكانات الكاملة لعلامة تجارية ما، كما تزيد من إنتاجية مواردها من خلال التحول في النموذج الفكري من "التحسين المستمر" إلى "التصعيد الإبداعي"، فالألم يمثل أهمية بالغة في خلق ماركة متميزة. استراتيجية واقعية: فهي لا تذهب إلى مستويات متطرفة غير واقعية وغير مستدامة: كالتركيز على المتعة فقط، أو العملاء فقط أو التقدم على مسارات متطرفة لا تنجح ولا يمكن أن تدوم، لكنها على النقيض تحدث توازنًا واقعيًا ومستدامًا بين "المتعة والألم" و"العميل والعلامة التجارية" و"التقدم والانتكاس"، وفي الواقع هذه الأساليب تنجح وتستمر. لقد نشرت مقال " توقف عن محاولة التخلص من آلام العملاء" في مجلة هارفارد بيزنس ريفيو (النسخة الصينية)، لتوضيح مزايا استراتيجية بيج، فتم تنفيذ أكثر من 20 مشروع بحثي مستقل على مستوى العالم في مجموعة متنوعة من الصناعات، حيث تم جمع البيانات من أكثر من 30000 من العملاء للتحقق من صحة الرؤى والنظريات الكامنة وراء هذه الاستراتيجية. وقد تم إطلاق برنامج شهادة (خبرة العملاء) بناء على المحتوى الخاص باستراتيجية بيج، والذي وصل لـ19 مدينة عالمية ومديرين تنفيذيين معتمدين من شركات مرموقة في أنحاء العالم عبر ست قارات، وكانت بلجيكا وهولندا من أوائل الدول في ترخيص استراتيجية بيج. والآن استمتعوا بالكتاب بضغطة زر واحدة فالنسخة المبسطة من الكتاب متاحة للتحميل بحجم (4.29 ميجا بايت) من هنا، دون الحاجة للتسجيل، كما أن النسخة الكاملة للكتاب متاحة حصريًا على موقع GlobalCEM.org.. مصدر المقال |
What is up with E-commerce in Egypt? Meet 3 E-commerce Startups from TIEC |
The e-commerce market is booming worldwide. In fact, in the MENA region, e-commerce sales were estimated to be $34.69 billion in 2019. We have interviewed 3 e-commerce startups, currently incubated at the Technology Innovation & Entrepreneurship Center (TIEC), to understand the sector from their perspectives. We’ve interviewed Mohamed Hedayat, MD of Kemitt, Farah Ahmed, CEO of The Baby Garage and Mostafa Zenhome, CEO of Tawifiqa. Mohamed Hedayat, MD of Kemitt Tell us more about your startup Kemitt is a platform built for product and furniture designers from all over the globe, offering them the opportunity to sell their unique designs in new markets, risk and hassle-free while Kemitt handles all the manufacturing and shipping processes through local authorized manufacturers. What is the biggest challenge you face as an e-commerce platform? According to Hedayat, one of Kemitt’s biggest challenges is customer resistance to online shopping. Some customers still want to see the items and touch the materials before they purchase. To avoid such a challenge, the website has a 14-day refund policy with “no questions asked about the reason of return”. Another challenge is finding a logistics and delivery partner that is reliable and understands the nature and policies of the business. Kemitt had to “explore different delivery companies until finding the best one. In fact, many vendors now put their furniture on Kemitt to avoid the shipping hassle”. What advice would you give startups starting out in e-commerce? “Some items are easier to sell online than others. This is why I would advise startups starting out in e-commerce to test the willingness of their customers to purchase their items online”. Hedayat also recommended startups to make sure of the quality their vendors are providing, if they are not selling their own products, as well as always following up with customers after their purchases. If the startup is still building their platform, they should also make sure their shopping experience is “simple, basic and requires the least possible steps”. Having multiple payment gateway options is also important, for example, Kemitt has partnered up with platforms such as Visa, MasterCard, Fawry and Aman to provide as many payment alternatives as possible for different customers. They also provide installment options. Lastly, Hedayat acknowledged the importance of having purchase guarantees for customers to reduce their online shopping risk. Your vision for ecommerce in Egypt Hedayat aspires Egypt to be the MENA region’s “hub for e-commerce” and for online shopping awareness to increase. Vision for Kemitt “We aspire Kemitt to be the leading platform in the furniture scene and to expand beyond the MENA region. We also want to leave a positive footprint on society and empower both designers and handcrafters and help them increase their income. Lastly, we want to be the world’s most trusted platform for designers as well as customers”. Farah Ahmed, CEO of The Baby Garage What is The Baby Garage (TBG)? The Baby Garage is a website and mobile app that connects buyers and sellers specialized in children’s products or services. The platform facilitates parents’ shopping experience and allows them to trade pre-owned children’s products. What is the biggest challenge you face as an e-commerce platform? According to Ahmed, “finding an effective e-commerce model” is the hardest challenge. The Baby Garage takes a commission from its sellers, therefore the startup needs to balance between providing the best supplier and the most competitive prices. Also, since most models are based on the “volume business”, the startup needs to make sure its model is cost efficient. Another challenge is onboarding the vendors. Each vendor has diverse preferences including different pay out plans and “they are all individual businesses that you as a platform bring them under one umbrella”. This is why TBG works on empowering these vendors and providing programs such as branding and “building a trust base with their customers”. In addition, the dynamics of the market change rapidly and there is a strong seasonality factor. So according to Ahmed, it is the “survival of the fastest to change”. Startups that pivot according to the market needs are the ones who will grow and survive. What advice would you give startups starting out in e-commerce? Ahmed advised startups to “validate their idea before starting out”. For example, TBG initially started as a Facebook page where they built a strong customer base before creating the website. They also test and validate new ideas they come up with before bringing them live. For example, when TBG decided to create a clothes donations initiative, they tested out the idea to make sure that their customers are willing to donate and figured out the method that was most trustworthy. Lastly, the young founder recommended startups to “create a solid streamline of operations with a short duration”. Your vision ecommerce in Egypt The e-commerce industry in Egypt is growing and competition is becoming stronger. Therefore startups need to create a “business partnership model” to succeed. They also need to create 360° marketing campaigns for them to stand out. Vision of The Baby Garage “We aspire to become the first stop for parents when making their shopping decisions all across the MENA region”. Ahmed also wants the platform to become a “kids shopping advisory center”. Mostafa Zenhome, CEO of Tawifiqa What is Tawfiqia? Tawfiqia.com is a marketplace that aims to lead the digital transformation of automotive products & maintenance market through connecting car owners directly to certified first hand suppliers and service centers. The platform helps this multistep and time-consuming shopping experience to change into a hassle free shopping experience. What is the biggest challenge you face as an e-commerce platform? According to Zehoome, “as an e-commerce company specialized in a market that is well known to be random, unorganized and full of fake products, we faced and are still facing a lot of challenges especially on the supply side”. Not all suppliers are ready for this digital transformation era are still unware of how data science can be a magical opportunity for them to improve and scale their businesses. However, this didn’t stop Tawifiqia from working hard and gaining the trust of one supplier to the other. They currently have 40 certified first hand suppliers selling their products on Tawfiqia.com with more than 6000 products uploaded. What advice would you give startups starting out in e-commerce? A simple piece of advice Zehoome would give startups that are early in the e-commerce industry is to study their market well and validate their model before launching. Zenhoome also believes that patience is important in this journey, “once you have a strong value on both your supply & demand sides then all you need to do is work hard and be patient”. Your vision of ecommerce in Egypt According to Zenhoome, “the need for a convenient and hassle free shopping experience is increasing on the demand side that will facilitate the fast rise up of e-commerce in Egypt. Vision of Tawfiqia “Our vision is to be the biggest regional e-commerce company for automotive products and the car maintenance market. We also aspire to be the largest supplier and manufacturers’ online directory where a single person or a business can order directly from manufacturers both locally and internationally”. |
Q&A on Everything You Need to Know* for the Global “ClimaTech Run 2022” Competition for Startups & Digital Artists in Climate Technology |
The Ministry of International Cooperation, in partnership with the Ministry of Environment and Ministry of Communication and Information Technology, has launched the global “ClimaTech Run 2022”, for startups working within the field of climate action and technology. This is within the framework of preparations for the COP27, which will be held in Sharm El-Sheikh in November. What is the “ClimaTech Run” competition? The ClimaTech Run is a competition addressing startups from around the world, and digital artists, aiming to increase the role they can play in raising awareness on climate change, and also establishing innovative and sustainable solutions for climate action. This is through ideas presented in various fields such as in clean energy, smart transportation, and food security, as well as promoting circular economy efforts in Africa; the region most impacted by climate change. Moreover, this competition comes in light of Egypt’s preparations for the COP27. Who are the competition’s partners? The competition is organized by the Ministry of International Cooperation, the Ministry of Environment, and the Ministry of Communications and Information Technology, and is in partnership with the USAID, Afreximbank, World Food Programme, Google, the United Nations Population Fund, General Motors, and the Mansour Group. The event is also in collaboration with the United Nations Industrial Development Organization (UNIDO), the United Nations Development Programme Accelerator Labs (UNDP), Microsoft, AfriLabs, the Youth Entrepreneurs Network, the International Association for the Advancement of Innovative Approaches to Global Challenges, and Falak Startups. What are the competition’s areas? The competition has two main tracks: startups working in the field of climate technology in the ICT for Climate Action Track, and digital art in the DigitalArt4Climate Track. What are the competition’s stages? The first phase of the competition is the registration period which lasts for a month. The second phase starts during COP27, where the qualified applications will be given the opportunity to present their ideas and participate in the climate conference, alongside high-level officials from governments, development partners, and the private sector. The third and final phase will begin after COP27 where a tailored support package will be offered to the finalists in this acceleration phase. This will include high-level consultants and international experts to support the startups in implementing their ideas on-ground. What are the conditions for applying as a global tech startup? There are several conditions for applying: Registered startup operating for over 2 years. Has a team of at least 2 members. Their idea is sustainably driven, innovative and is supported by one or more emerging technologies. Not a spin-off or subsidiary of an existing company. A functional prototype/MVP is a must. The team applying must also have the ability to communicate, present and present the project in English. The winning teams will have a chance to win a number of prizes, including a grand prize of up to $100,000, a second prize of $50,000, and a third prize of $25,000. How does the competition address the African continent? The Global ClimaTech Run competition spotlights special attention on the African continent, and its role in stimulating the green economy. Climate-focused African tech startups lag significantly in terms of investment inflow, receiving only 0.2% of venture dollars compared to 94% for the United States, Canada, China, and Europe. To that end, the ClimaTech Run will award 2 startups from Africa, and the top 5 African startups will be invited to pitch their idea during the global pitch event at COP27. The best African startup will receive a prize of $50,000, and the second-place startup will receive a prize of $25,000. What are the conditions for applying in the digital art track? Be of age 18 at the time of applying to the competition. Maximum entry by the artists is 3 pieces. Authentic and original work only must be submitted. The first place prize is $5000, the second place prize is $3000, and third place is $2000. When does registration for the competition start and how can people apply? The application starts on August 22 and will remain open until September 22. People can apply through this website: https://climatechrun.com/. |
The Other Side of Ashton Kutcher .. Comedian, Entrepreneur, or Tech Investor? |
We all know Ashton Kutcher as the comedian actor who made us laugh out loud many times at the cinemas or at home, but not everyone knows the other side of the comedian. If you only know Ashton Kutcher as the young guy in “Dude, Where's My Car?" and "That '70s Show” or the romantic/comedian in “Just Married” and “Valentine’s Day”, then you’re missing out a lot and you’ll probably be surprised to know that the 39-year-old actor is also an entrepreneur and a successful venture capitalist in the tech space – who invested in 51 different companies. In 2011, Kutcher co-founded venture capital firm A-Grade Investments - and in 2015, Sound Ventures - and has since invested millions into startups like Skype, Spotify, Airbnb, Uber, Foursquare, Path, Soundcloud, and Fab.com. “I recognized early on that there were a lot of emerging companies building better, cleaner, easier solutions to everyday problems, and I had an ability and interest to bring those solutions to the masses. I spend a lot of time thinking about new and simpler ways to do things, but don’t have enough time to execute on all those ideas. So I found people who were executing on them and invested in their success,” Kutcher said in an interview on Grow digital magazine. Kutcher has been involved in business ventures since 2003, when he started his production company, Katalyst. Kutcher said it was famed angel investor Ron Conway who took his career to another level. "He is one of the godfathers of angel investing," Kutcher said in an interview on A Plus (which he is a co-founder and investor in it). "He completely opened up his investment portfolio to me and really started explaining to me how things worked and what his strategy was. He has probably been my biggest mentor." Kutcher also made some solo investments before A-Grade was founded in 2011. He owns a share of Foursquare, the social network which allows users to “check in” to locations. It was the first investment to put him on the map of the startup scene, then in 2009 he invested in Skype, which was bought two years later from Microsoft for over $8 billion – So, Kutcher’s money was tripled. In 2011, Kutcher’s venture capital firm ‘A-Grade Investments’ invested in Airbnb - the online marketplace that connects travelers seeking accommodations with people renting out their homes or part of their homes. Back then, Airbnb had approximately 60,000 listings and a million nights booked. Six years later, the company has over 2.3 million listings with a valuation of $30 billion. In 2013, Kutcher invested in YPlan, last minute events tickets app that allows spontaneous event-goers to buy last minute tickets to top events in London on the day the events are taking place. With Kutcher’s investment, the app has expanded to New York and San Francisco. It was told that Kutcher came across YPlan because he was in London and wanted to plan a last-minute date with his girlfriend – who’s now his wife; the actress Mila Kunis. “I really think that technology has the greatest potential to accelerate happiness of most things in the world. The companies that will ultimately do well are the companies that chase happiness,” Kutcher said on stage at TechCrunch Disrupt 2011. “If you find a way to help people find love, or health or friendship, the dollar will chase that.” Not everything Kutcher has invested in turned to gold – he lost money on Ooma, an internet phone business, and Fashism, a social shopping app, for example – but the vast majority have been successful and are still gathering pace. It probably helps that Kutcher is a natural technophile, who embraces new products early. In 1997, when he enrolled in the University of Lowa, Kutcher planned to major in biochemical engineering - until he won a modeling competition, he dropped out and ended up going the modeling and acting route, but his interest in science and technology would rise years later when he started investing in tech companies. The extent of Kutcher’s enthusiasm for technology is surprising and unexpected – even to those who cross paths with him in his acting career. For example, Michael Stern, the director of Jobs, the Steve Jobs biopic, told the Wall Street Journal that he was surprised by Kutcher’s historical knowledge of Apple. “I walked on to a set once and there was a computer processor that was there as set dressing, and he removed it and said, 'This wasn’t invented for two more years’,” Stern told the Wall Street Journal. “He knew everything there was to know, even historically, about the technology we used.” An old picture for Steve Jobs and a picture for Ashton Kutcher in Jobs movie As an entrepreneur and technophile, featuring Steve Jobs in Jobs movie must have been difficult, and easy, or just bittersweet. Someone sparked the discussion by asking on Quora website: “Why did Ashton Kutcher decide to play Steve Jobs in the movie Jobs?”, Actor-turned-tech-investor Ashton Kutcher jumped in the thread to explain. He said that choosing to take this role was very difficult as he greatly admires the work that Steve Jobs has done and have many friends and colleagues who knew and/or worked for Steve. So, when he read a screen play that was not entirely flattering to Jobs’ character, he had great reservations but he still chose to take on the role for a couple reasons, which are: “ 1. I care. As I read the script I had a knot in my stomach. I imagined actors playing the role and not connecting to the love that went into some of the seemingly irrational decisions that Steve sometimes made. If this film becomes an enduring memory, of a man I admire, I wanted to ensure that it was portrayed by someone who cared about his legacy and took the time to represent him in a way that people who were close to Steve felt to be authentic. 2. The idea of playing the role terrified me. I've found that the greatest rewards I've received in my life have come from jumping at the opportunities to take on things that scare me. The chance to portray someone who not only lived but who is still very relevant and alive in the zeitgeist seemed to be a once-in-a-lifetime challenge. 3. It was a perfect convergence in my craft and my interests. I've spent the last 5 years working with early stage technology companies as an investor and advisor. Whenever you take on a role, it's like a crash course in the subject matter of the film. So while researching the role I was able to spend countless hours studying tech design, product, and history. It also afforded me the opportunity to meet with several of Steve's peers who happen to be icons of the tech world. 4. I loved what the film stands for. I think with the state of the global economy inspiring young people to build things is vital. I wanted to remind entrepreneurs that Steve Jobs wasn't always "Steve Jobs", that he struggled, that he failed, and that he rigorously persevered to build something great to improve other people's lives.” It seems that the comedian actor has many other – serious – sides. He somehow broke the stereotypes, and was able to build a strong reputation as a respected tech investor in Silicon Valley. The 39-year-old comedian had invested in 51 different companies. In March 2016, Kutcher appeared on the cover of Forbes magazine for a very comprehensive article on his investments, which became the most-widely read issue in Forbes’ 99-year history. Over six years, Kutcher turned his 6 million to cool 250 million through tech investments. Kutcher has invested in so many - and had so much success with - startups, that he might be called a venture capitalist first, and an actor second. |
مايكروسوفت هولولينز ضد نظارة جوجل |
تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence لابد أن أبدأ بهذه الكلمة، لأنني لست متأكدًا كيف أصف ما أنتجته مايكروسوفت من بحثها في مايكروسوفت هولولنز كجزء من إعلان مايكروسوفت 10 وكما أقول في العنوان، إذا شاهدت الفيديو أدناه سترى أن مايكروسوفت حطمت عدستي نظارة جوجل. ولا أعتقد أن هنالك مصادفة أن جوجل أغلقت مشروع جوجل جلاس قبل إعلان مايكروسوفت ببضعة أيام فقط. كنت قد قلت من البداية أن جوجل جلاس لم يكن مقدرًا لها أن تستمر كمنتج للمستعلك لأنها تبدو سخيفة وتكلف الكصير من المال، بالإضافة لأنها لا تتاسب مع حياة الناس كثيرًا -أو تضيف لها أصلًا-. أغلقت جوجل مؤخرًا برنامج جوجل جلاس بينما كانت تحاول إصلاح أوجه القصور فيه. أما مايكروسوفت هولولنز من ناحية أخرى، إذا كنت قد قرأت (القيمة هي أهم ما في الابتكار) فسترى سريعًا بعد مشاهدة هذا الفيديو أن إمكانيات مايكروسوفت في الابتكار تحقق الثلاث مكونات الأساسية في معاييري لتوقع الابتكار الناجح: 1- خلق القيمة: فهي تأخذ الأشكال ثلاثية الأبعاد من شاشتك وتجلبها لبيئتك المحيطة بالإضافة إلى أنها تسمح لك بالتفاعل معها (إن عقلي يزدحم بكل التطبيقات المذهلة لشيء كهذا!) 2- ترجمة القيمة: شاهد الفيديو. سيصدمني كثيرًا إذا كنت لا ترى كيف سيتناسب هذا مع حياتك الشخصية ومع الكثير من المهن وسيمكن أصحابها من بناء نماذج رائعة دون الحاجة لبناء أي شيء فعليًا (لتأخذ شركات الطباعة ثلاثية الأبعاد حذرها!). 3- الوصول للقيمة: قامت مايكروسوفت بالتواصل مع شركاء لتضيف مزيدًا من القيمة لما يبدو فعلًا أنه منصة وليس منتجًا. تتحفظ مايكروسوفت بشأن إعلان موعد إطلاق هولولنز، لكن بعض الناس يتوقعون أنها ستكون متاحة حول وقت إطلاق ويندوز 10، والذي لا تعلنه مايكروسوفت بوضوح أيضًا بقولهم "لاحقًا هذا العام". وأعتقد أنهم يعنون الربع الرابع أو الثالث من العام اعتمادًا على أداء النسخة التجريبية في السوق. ما رأيك إذًا في مايكروسوفت هولولنز؟ تم نشر هذه المقالة اولا علي: Innovation Change Strategy |
Top 9 Tools for Digital Marketing |
Digital marketing has become one of the most important activities for any company. Entrepreneurs need to use appropriate tools to communicate with customers, measure, analyze and obtain accurate data that makes e-marketing plans more effective. In this article, we will review some tools that are important to any entrepreneur or marketer. 1. Facebook Audience Insights An easy-to-use tool that helps you plan your Facebook ad campaign in the best way possible. It allows you to see how many people you can reach based on the country, interests, devices they use, their habits, and even the most important events of their lives. 2. Facebook Ads Manager App Another application from Facebook to manage your ad campaigns, it allows you to keep track of your ad campaign activity, turn off and run campaigns, and make edits and features using your phone. 3. LikeAlyzer LikeAlyzer helps you evaluate the performance of your Facebook page by giving you a quick reportand and a set of tips to improve it. 4. Buffer This application enables the user to upload a post to many social media platforms at once and to schedule a specific time to publish, saving the time it will take to access each account separately. It also allows you to activate shortcut links to give some statistics on posts such as the number of clicks and shares. Additionally, it offers an optimal scheduling tool to analyze target audience activity and reach the best publication times for posts. 5. Google Analytics This tool provides important statistics, such as the actual number of website visitors to the site, countries of your visitors, duration of visitors' stay, most common devices, operating systems and search engines used by visitors to access the site, and most visited pages. 6. Google Adwords The most important tool for search engine marketing, where advertisers pay to display short ads, service offers, and product lists with specific keywords so that their ads appear in Google search results. 7. Ahrefs This tool helps boost your rankings on search engines, learn more about your competitors and evaluate your position. It also gives you an opportunity to see where your competitors are getting traffic from, the keywords your competitors use in search results, and the amount of traffic that the content brings. 8. MailChimp The platform is the most popular platform for creating and sending ad campaigns by email. It allows you to create a visual design for your message, and create lists of subscribers to the site or e-store to send an email to them. 9. FollowerWonk The general rule in the world of marketing is that the more you know and understand the needs of your customers, the more you can cover their needs and provide solutions to their problems. This is what this tool provides you with, an analysis of your followers on Twitter and their interests, or comparing them through the number of followers and their activity on the platform, among other features that it provides. If you use certain tools in e-marketing that are not mentioned above, share them with EgyptInnovate with your own contributed article. Photo credit: myventurepad.com |
ما هو الإبداع المفتوح؟ |
هل سمعت عن الإبداع المفتوح ولا تعلم ما هو؟ إليك دليل سريع ليساعدك على إكتشاف الإبداع المفتوح وماذا يعني كما أنها ستكون بمثابة نقطة بدء جيدة لمعرفة أنواع الإبداع المفتوح المختلفة ومدى فائدتها للشركات. |
Ashoka Launches The Young Changemakers Competition |
Ashoka: Innovators for the Public, social entrepreneurship organization, launched the Young Change Makers Competition in partnership with the British Council and Red Ochre. The launch event was held earlier this month on July 3 at KMT House. The competition is part of the British Council’s DICE grant. "We saw so much success with the Young Changemakers media competition and we want to draw more of this creativity out of youth in our community," says Dr. Iman Bibars, Regional Director of Ashoka Arab World and Vice President of Ashoka. "This also marks a truly exciting step for us at Ashoka because with this movement, we're bringing the attention to young women innovators in particular, and connecting them to successful women social entrepreneurs in our network to highlight the unique impact women create," added Bibars. Picture From The Young Change Makers Competition Launch Event 60 young women from over 15 governorates across Egypt have been selected to participate in the first phase of the competition. Candidates were selected based on their demonstrated passion for a particular challenge in their communities, their leadership and team-building skills, and their history of creativity and changemaking. "The human potential when directed and focussed is capable of remarkable achievements," said Uday Thakkar, Managing Director of Red Ochre UK. “We expect that this programme will benefit current and future generations of young females and have a positive economic and social benefit to Egypt. Red Ochre is proud to be a partner in this programme," Thakkar added. Throughout the course of the competition, participants will work with Ashoka and Red Ochre to enhance their problem-solving and critical thinking abilities, learn more about the social entrepreneurship sector, and acquire the necessary skills to successfully design and implement impactful initiatives. By November 2019, the final cohort of Young Changemakers will be elected into a global community of peer Ashoka Young Changemakers, giving them access to a financial award, strategic mentorship, fundraising support, media visibility, and more opportunities to grow their initiatives. In addition to Red Ochre and the British Council, Ashoka is collaborating with several strategic partners to enhance participants' experience and expose them to central players in the social entrepreneurship ecosystem. Strategic partners include MBC ALAMAL, KMT House, and Entreprenelle. |
اتجاهات التكنولوجيا في الحوسبة السحابية |
في عام 2011 في مؤتمر Cloud Connect، تحدث Werner Vogels، مدير التكنولوجيا في أمازون عن تصوره للحوسبة السحابية كنظام إيكولوجي، رأى Vogels أن مفهوم الحوسبة السحابية أكثر تعقيدًا من حزمة الحلول والخدمات القائمة على توفير البنية التحتية والبرامج، بل باعتباره نظامًا إيكولوجيًا يشمل مقدمي الخدمات والتطبيقات والأسواق. مفهوم آخر مختلف هو الحوسبة السحابية الصناعية، حيث يتم تكييف الخدمات السحابية لتناسب قطاعًا أو صناعة معينة، فعلى سبيل المثال، في القطاع المالي، تؤخذ في الاعتبار التدابير الأمنية لحماية معاملات للمستخدمين، ومثال آخر في قطاع الصحة هو حماية خصوصية بيانات المريض. نعود إلى مفهوم الحوسبة السحابية كنظام إيكولوجي،مثال على ذلك في قطاع الصحة والنظام الإيكولوجي هو الشبكة الطبية التي يمكن من خلالها مشاركة السجلات الطبية من أجل تحسين الخدمة للمرضى، ويمثل هذا النوع من مشاركة البيانات السلسة عبر المنصات السحابية المختلفة قابلية التشغيل البيني التي تعد مكونًا رئيسيًا للنظام الإيكولوجي السحابي. وعند توسيع مفهوم الحوسبة السحابية كنظام إيكولوجي، من الضروري التعرف على كيفية تطور هذا النموذج لتعزيز التعاون والابتكار عبر مختلف المجالات، إلى جانب التكيفات الخاصة بالصناعة، حيث أظهرت النظم الإيكولوجية السحابية إمكاناتها التحويلية في مجالات مثل البحث والتطوير، حيث يمكن للمجتمعات العلمية التعاون بسلاسة ومشاركة مجموعات البيانات للاكتشافات الرائدة. يتطور مفهوم النظام الإيكولوجي السحابي ليشمل ليس فقط تكامل الخدمات والتطبيقات ولكن أيضًا تيسير التعاون عبر التخصصات، مما يدفع التقدم والكفاءة بطرق غير مسبوقة، وتجسد القدرة على مشاركة وتحليل مجموعات البيانات المتنوعة عبر القطاعات القوة الحقيقية للحوسبة السحابية كمحفز للتقدم متعدد التخصصات، وتؤكد على أهمية قابلية التشغيل البيني داخل النظام الإيكولوجي السحابي المتوسع. |
شركات ناشئة في مجال التكنولوجيا الصحية تستعد لتلبية الطلب المتنامي في مصر |
كان أندرو سعد يتلقى التدريب في أحد المستشفيات بشمال مصر في شهر يونيو/حزيران 2015 حين نُقلت امرأة مسنة على وجه السرعة إلى غرفة الطوارئ. كانت السيدة تشكو من ألم شديد في المعدة، لكن مثلها مثل العديد من المصريين، لم يكن لديها سجلات طبية، كما جاء في تقرير نشرته مؤسسة التمويل الدولية. ومع إجراء عملية جراحية بدون هذه المعلومات الحيوية، لم يكن أمام الأطباء خيار سوى إعطاء خليط من ثلاثة أدوية لمكافحة الالتهاب والحد من الألم، على الرغم من أنه قد يسبب فشل الكبد لدى بعض المرضى. تعافت المرأة، لكن هذه المشاهد علقت مع أندرو. وبعد عامين، دشن أندرو شركة Bypa-ss، وهي شركة ناشئة أعدت نظاما للسجلات الطبية للمرضى يعتمد على التخزين السحابي. وعن هذه الشركة يقول أندرو "أحاول فقط التأكد من أن المرضى، بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي أو خلفيتهم التعليمية، يمكن أن يحصلوا على نفس الرعاية أينما ذهبوا." وشركة Bypa-ss هي واحدة من مجموعة من الشركات التكنولوجية الناشئة التي تستعد لإحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية في مصر، والتي يبلغ عدد سكانها 100 مليون نسمة. ويقول بعض العاملين في هذه الصناعة إن رواد الأعمال الذين يُنشئون تلك الشركات يتخصصون في كل شيء من التمريض المنزلي إلى العلاج النفسي عبر الإنترنت، ويقدمون الزخم المطلوب في المنظومة الطبية التي واجهت جائحة كورونا وكافحت طويلا مع ضعف الموازنة ونقص الأطباء. ويأتي ظهور تلك الشركات الناشئة في الوقت الذي تقترب فيه مصر من ضخ استثمارات غير مسبوقة في المنظومة الطبية. فقد أعلنت مصر عن خطط لبدء التغطية الصحية الشاملة في غضون عشر سنوات، وهو جهد قد يخلق ثروة من الفرص لمقدمي الرعاية الصحية والشركات الناشئة من القطاع الخاص. وقد خَلَص تقرير صدر مؤخرا عن مؤسسة التمويل الدولية والبنك الدولي - الدراسة التشخيصية للقطاع الخاص في مصر - أن البلاد ستحتاج إلى استثمار 10 مليارات دولار في أسرة الرعاية بالمستشفيات خلال السنوات المقبلة. وفي إطار الحديث عن أوضاع القطاع الصحي، يقول كريم عوض، الرئيس التنفيذي للمجموعة المالية هيرميس، وهي بنك استثماري مقره القاهرة: "قطاع الرعاية الصحية من القطاعات المهمة للغاية [و] المؤشرات توضح لنا أنه لا يزال هناك مجال كبير للنمو... وتحتاج مصر إلى بنية تحتية أفضل للرعاية الصحية، سواء كانت تقودها الحكومة أو القطاع الخاص. أعتقد أن هذا شيء يتفق عليه الجميع." صناعة النمو توضح يارا أبو الوفا، المؤسس المشارك لمجموعة الصحة 2.0 مصر غير الربحية التي تشجع الابتكار في مجال الطب، إن هناك حوالي 100 شركة ناشئة في مجال الرعاية الصحية في مصر. وتضيف يارا إن هذا العدد يمثل قفزة " هائلة " عما كان عليه الوضع قبل بضع سنوات . وتتحمل كثير من هذه الشركات الناشئة عبء الطلب المتزايد على الرعاية الصحية. فقد تضاعف عدد سكان مصر تقريبا منذ عام 1990، مما خلق حاجة ماسة إلى خدمات التشخيص والأخصائيين الطبيين وأسرة الرعاية بالمستشفيات. في الوقت الحالي، تمتلك مصر حوالي 1.2 مساحة مستشفيات لكل 1000 شخص، أي أقل من نصف ما يعتبره المخططون مثاليا. وقد أعلن مسؤولون بالحكومة عن خطط لتنفيذ برنامج التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2032، ومن المتوقع أن تعزز النمو في هذا القطاع. ومن شأن هذا النظام أن يوفر لجميع المصريين إمكانية الحصول على الرعاية الصحية بتكلفة منخفضة ، مما يدعم مباشرةً الرعاية للأسر ذات الدخل المنخفض، التي تشكل حوالي ثلث السكان، وفقا لأرقام منظمة الصحة العالمية. وأشارت الحكومة إلى أن مقدمي الخدمات الطبية من القطاع الخاص سيضطلعون بدوراً رئيسياً في برنامج الرعاية الصحية الشاملة، الذي تلقى 400 مليون دولار من البنك الدولي في العام الماضي. وستقوم هيئة حكومية جديدة - الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل - بالتعاقد مع المستشفيات والعيادات الخاصة، إلى جانب نظيراتها الحكومية، لتقديم الرعاية الصحية للمواطنين. وقد أدى ذلك إلى تفاؤل مختلف الأطراف في هذا القطاع بشأن إمكانات نظام الرعاية الصحية الخاصة في مصر، والذي حقق نمواً مطرداً في السنوات الأخيرة. ففي عام 2016، كان هناك حوالي 1000 مستشفى وعيادة تابعين للقطاع الخاص في مصر. ويشمل نظام الرعاية الصحية في مصر مزيجا من مقدمي الرعاية الصحية من القطاعين العام والخاص والمؤسسات غير الربحية. وأشارت الدراسة التشخيصية للقطاع الخاص في مصر إلى أن قانون التأمين الصحي الشامل يمكن أن يشكل حافزا للشراكات بين القطاعين العام والخاص في بناء المستشفيات، والخدمات التشخيصية، والرعاية المتخصصة، وتكنولوجيا المعلومات، وإدارة المطالبات التأمينية. لكن مازال هناك بعض العقبات. أولا، تحظر اللوائح إلى حد كبير امتلاك أي شخص عيادات خارجية، باستثناء الأطباء المرخص لهم. ويتعين على مقدمي الرعاية الصحية الجدد الحصول على موافقة تسع هيئات حكومية على الأقل قبل بدء العمل. ثانيا، هناك حاجة إلى تحسين أطر قوانين الشراكة بين القطاعين العام والخاص ، . وأشارت الدراسة إلى "آليات دفع تعسفية" و "تأخر المدفوعات لأنشطة الاستعانة بمصادر خارجية" بوصفهما عقبتين شائعتين. أخيرا، يتعين على مقدمي الرعاية الصحية في مصر من القطاعين العام والخاص أن يواجهوا مسألة نزيف العقول (هجرة الأطباء) على مستوى البلاد، فالأجور المنخفضة كثيرا ما تجبر الأطباء والصيادلة والفنيين المهرة على البحث عن فرص عمل في الخارج. "وجهة نظر مختلفة" يقول عمرو الشاكر، كبير مسؤولي المعلومات في مجموعة كليوباترا للمستشفيات، إحدى أكبر شركات الرعاية الصحية الخاصة في مصر، إن الشركات الناشئة في مجال الرعاية الصحية هي مصدر رئيسي للابتكار. ويضيف قوله "يتمتع رائد الأعمال بحرية التفكير خارج الصندوق... فهم لا يشاركون في الروتين اليومي، لذلك لديهم القدرة على رؤية الأمور من منظور مختلف". وفيما يتعلق بالعديد من رواد الأعمال في مجال الرعاية الصحية، كانت الجائحة بمثابة اختبار عسير لقدرتهم على الوفاء بتحسين خدمات رعاية المرضى. عمرو بكر، الرئيس التنفيذي لشركة حكيمة، يقول للموظفين عن جائحة كورونا "هذه هي لحظة أن نكون أو لا نكون." وبينما كانت جائحة فيروس كورونا تجتاح مصر في منتصف عام 2020، كان عمرو بكر، الرئيس التنفيذي لشركة حكيمة، التي تدير تطبيقا يقدم الرعاية التمريضية المنزلية، يقول متذكرا الفترة التي كانت تتجه فيها مصر نحو حظر التجول والإغلاق الاقتصادي لاحتواء انتشار الفيروس "العديد من الشركات سيسقط والبعض سينمو". بينما وقال لموظفيه "هذه هي لحظة أن نكون أو لا نكون." منذ تفشي الجائحة، قدمت شركة حكيمة الرعاية المنزلية لأكثر من 2500 مريض من مرضى كورونا، وفي بعض الحالات كانت تنشئ وحدات للعناية المركزة داخل المنازل مع تعثر المستشفيات تحت وطأة الإصابات المتزايدة. وحتى يوم 10 أبريل/نيسان 2021، أودت الجائحة بحياة أكثر من 12 ألف مصري، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز. وقال أشرف بخيت، الرئيس التنفيذي لشركة O7 Therapy، أن شركته تستخدم منصة على الإنترنت لربط "مئات" الأشخاص، ممن يعانون مشاكل في الصحة العقلية مثل القلق والاكتئاب، بمعالجين معتمدين. وبدأت الشركة نشاطها في شهر يونيو/حزيران 2020. كما أن الكيانات المؤثرة في مجال الرعاية الصحية قد بدأت أيضا في استخدام المنصات الرقمية. فقد طرحت مجموعة مستشفيات كليوباترا نظام الصحة عن بعد في يونيو/حزيران 2020 للمساعدة في علاج من يعانون من حالات خفيفة إلى معتدلة من الإصابة بفيروس كورونا. وتعد واحدة من العديد من مقدمي الخدمات الذين تبنوا الرعاية الصحية عن بعد، والتي تعتبر مجالا ناشئا، إلى جانب العلوم الجينية والتشخيص بمساعدة الذكاء الاصطناعي. ويعد تنامي نشاط الرعاية الصحية عن بعد تغيير جذري يهيمن على الاقتصاد المصري. تقول عبير الشناوي، أستاذة الاقتصاد بالجامعة الأميركية في القاهرة، "أحد الآثار الجانبية الإيجابية للجائحة أنها شجعت الرقمنة في كل مكان... ويمكن للجميع رؤية مدى فائدة ذلك." وتدير معظم عروض الرعاية الصحية عن بعد مستشفيات وعيادات في المدن الكبرى، ضمن فجوة أكبر في نوعية الرعاية بين المناطق الحضرية والريفية. أساسيات النجاح في السنوات الأخيرة، طرحت مصر سلسلة من الإصلاحات لدعم الشركات الناشئة وتحفيز الاستثمارات الخاصة في مجال الرعاية الصحية. لكن تحقيق تقدم مازال يمثل معركة شاقة للعديد من مؤسسي شركات الرعاية الصحية. فإلى جانب تأمين رأس المال، وهي مشكلة قديمة لجميع الشركات الناشئة، يجب على رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا الصحية العثور على شركاء راسخين في هذا المجال لاختبار أفكارهم و فهم القوانين، التي لم يواكب الكثير منها التقدم التكنولوجي. توضح يارا بمجموعة الصحة 2.0 مصر إن المسؤولين سيحتاجون إلى وضع "رؤية شاملة" للتكنولوجيا الطبية، ووضع لوائح تزرع التكنولوجيا في قلب نظام الرعاية الصحية في مصر. ومن شأن ذلك أن يحرر رواد الأعمال ليقوموا بما يبرعون فيه: الابتكار. مصدر المقال موقع مؤسسة التمويل الدولية الصورة بواسطة MART PRODUCTION من Pexels |
١٧ كتاب عظيم يجب على كل مبتكر أن يقرأهم (جزء ١/٢) |
نعرف جميعاً أن ما نقرأه يشكل عقولنا وآرائنا بشكل ما. يتحدث جريج ساتل في هذا المقال عن قوة الكتب وقد سلط الضوء على سبعة عشر كتاب يرى من وجهة نظره أنه يجب على كل مبتكر أن يقرأهم. آلة العمر الثاني لأرين برينجولفسون وأندرو مكافي - The Second Machine Age by Erik Brynjolfsson and Andrew McAfee يعتبر أول عمل يجب على المبتكر فعله هو فهم العصر الذى يعيش فيه. قد فشل عدد لا يحصى من الشركات بسبب عدم رؤيتهم لرياح التغيير القادمة. في نفس الوقت، يمكن للأفكار الخارقة أن تفشل إن لم تكسب الجاذبية وتستفاد من اتجاهات التكنولوجيا الحالية. على الأغلب لا يوجد كتاب يشرح وضع التكنولوجيا الحالي في عصرنا هذا مثل كتاب آلة العمر الثاني لأرين برينجولفسون وأندرو مكافي، خبيران اقتصاديان من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. يعطي الكتاب نظرة شاملة للقراء حول تأثير التقدم في التكنولوجيا على أعمالنا وحياتنا. هذا الكتاب من الكتب التي كنت أرجع لها دوماً. صعود وسقوط النمو الأمريكي لروبرت جوردن- The Rise and Fall of American Growth by Robert J. Gordon في كتاب صعود وسقوط النمو الأمريكي، يتناقش الخبير الاقتصادي روبرت جوردن بحجة معاكسة لحجة برينجولفسون ومكافي، حيث يقولوا في كتابهم آلة العمر الثاني أن التكنولوجيا ستقود عهد جديد من انتاجية نمو لا حد لها، في حين أن جوردن يرى عهد من الركود قادم. يتناقش جوردن - خارج إطار التكنولوجيا- أن الإنتاجية أصبحت فقيرة منذ السبعينات. ويشير أيضاً إلى ٦ رياح معاكسة، مثل الشيخوخة السكانية والديون المرتفعة والاحتباس الحراري، التي ستمنع نمو الإنتاجية في السنوات القادمة. قد تم دراسة حجته بعناء وقد ناقشها جيداً. لأكون واضح، أنا لا أتفق مع جوردن. أعتقد أنه قد فاته النمو الذي تعطيه التكنولوجيا الرقمية لمجالات جديدة، مثل علم الجينوم وتقنية النانو والروبوتات، سيكون لديها تأثير واضح وأكثر انتشاراً من تأثير أجهزة الكمبيوتر. لكن، مازالت حجته قوية وتثير أسئلة مهمة لذلك أرى أن كتابه مهم ويجب قرائته يتمعُن. دليل مالك الشركة الناشئة لستيف بلانك - The Startup Owner’s Manual by Steve Blank على الأغلب تعتبر أقوى أداة لتطوير الأفكار الجديدة في آخر عقد أو عقدين – أو في أى وقت – هى منهجية قاعدة الإطلاق دائمة التطور (Lean Launchpad Methodology) التي وضعها ستيف بلانك. قد بنى بلانك، رائد أعمال ناجح، إطار عملي وفعال يعتمد على فكرة بسيطة وهى "لا تصمد خطة عمل بعد أول اتصال مع العميل." أصبحت أفكار بلانك صناعة وحدها، حيث تم إنتاج عدد كبير من الكتب تحت أفكار بلانك، والجدير بالذكر كتاب إريك ريز الشركة الناشئة المرنة (The Lean Startup) لكنى أفضل أن اقرأ المصدر نفسه وكتاب دليل مالك الشركة الناشئة هو أهم مصدر لكل من يحاول إطلاق مشروع جديد، إذا ما كان شركة ناشئة أو خط إنتاج جديد داخل منظمة أكبر. ابتكار نموذج العمل التجاري لأليكس أوستروالدر - Business Model Generation by Alex Osterwalder إن كان ستيف بلانك سيوصي على كتاب لرواد الأعمال، ستكون توصيته على الأغلب لهذا الكتاب الذي يبني على أفكاره بخلق مخطط نموذج عمل تجاري (Business Model Canvas) سهل الاستخدام ليساعد في تطوير مسار للربحية. أصبحت أساليب اوستروالدر مهمة ومنتشرة لدرجة أنه من الصعب أن تحصل شركة ناشئة على تمويل بدون إظهار أنها اتبعت هذه الأساليب. من العوامل الجيدة في هذا الكتاب هو أنه مليئ بالبيانات، فمن السهل متابعته خطوة بخطوة. إنه ليس من الكتب التي تُسّطر فيها على الكلام وتكتب ملاحظاتك، ولكنه كتاب تتركه على مكتبك وتستخدمه يومياً. أذكى أسرع أفضل لشارلز دوهيج - Smarter Faster Better by Charles Duhigg كما قلت من قبل، الابتكار هو عملية إيجاد حلول جديدة لمشاكل مهمة. في كلمات أخرى، المبتكرين العظماء قادرين على إيجاد حلول عندما ييأس الجميع. يقدم تشارلز دوهيج، محرر في نيو يورك تايمز ومؤلف كتاب "قوة العادة" (The Power of Habit) نظرة ثاقبة حول كيفية فعل ذلك في كتابه أذكى أسرع أفضل. الكتاب رائع حقاً، ينقسم إلى قصص مختلفة قصيرة تتراوح من صنع فيلم Pixar "ملكة الثلج - Frozen" إلى Yom Kippur war، ومدعوم ببحث شامل في علم الإنتاجية. يتناقش دوهيج أن السر وراء فعل المزيد ليس في العمل أكثر او أصعب ولكن في تغيير طريقة تفكيرنا في المشاكل. البشر مُقلل تقديرهم لجيوف كولفين - Humans Are Underrated by Geoff Colvin نحن نميل إلى التفكير في المبتكر كشخص ذكي بطريقة لا تصدق، وهذا صحيح في أغلب الأحيان، لكنه أيضاً شخص متعاون. من النادر جداً أن يكون لدى شخص أكثر من قطعة من البازل، لذا يجب عليك أن تعمل كجزء من فريق متنوع. يعتبر الابتكار مزيج، أكثر من اى شئ آخر. يعبر جيوف كولفين في كتابه البشر مُقلل تقديرهم عن رأيه أن التكنولوجيا تتم المهام المعرفية اوتوماتيكياً وأن الجوانب الاجتماعية للعمل تأتي في المقدمة. لذا إن كنت تحاول حل مشكلة صعبة ومهمة، يجب عليك أن تتوقف عن البحث عن أفضل الناس وتبدأ بناء أفضل الفرق. المبتكرون لوالتر اساكسون - The Innovators by Walter Isaacson يعتبر والتر اساكسون من المؤلفين النادرين الذين أوصي الناس أن يشتروا أى كتاب يتم نشره لهم. السيرة الذاتية التي كتبها عن بنجامين فرانكلين وألبرت أينشتاين وستيف جوبز من أفضل ما كتب، و أيضاً كتابه الجديد المبتكرون. يتتبع اساكسون تاريخ تكنولوجيا المعلوملت في كتابه، بدايةً من أصول الحوسبة إلى ما وصلنا له في يومنا هذا. في نفس الوقت، يوضح لنا المجموعة المتنوعة ذات العقول الخرافية الذين صنعوا التكنولوجيا التي نعرفها اليوم. على الأغلب، أهم شئ في هذا الكتاب هى حجته القوية عن التعاون. فقد قال اساكسون أن كل العظماء الذين قد كتب عنهم من قبل لم يعيشوا في عزلة بل كلهم اقترضوا وتعلموا من بعضهم البعض. في ذات الوقت، جعل اساكسون القصة جذابة ومقروئة ومع ذلك لم ينسى أن يهتم بالجوانب التقنية المهمة. التفرد قريب لراى كورزويل - The Singularity Is Near by Ray Kurzweil سخر الكثير من الناس من توقعات راي كورزويل الغريبة التي نشرها في كتابه عام ٢٠٠٦. قبل إطلاق Apple للأيفون بعام، تخيل كورزويل عالم يندمج فيه البشر مع الحاسب الآلي لفتح القدرات التي نراها في أفلام الخيال العلمي. الآن لا تعتبر توقعاته غريبة. نحن نجده شيئاً طبيعياً أن نتحدث إلى هواتفنا المحمولة والحصول على إجابة ذكية مصطنعة. وكما ذكرت من قبل، توقعات كورزويل عن الثلاث تقنيات الجديدة التي ستكون في المقدمة (علم الجينوم وتقنية النانو والروبوتات) أصبحوا الآن حقاً جزء رئيسي في تصنيع منتجات جديدة ثورية. يجب على أي شخص مهتم حقاً بالتكنولوجيا أن يقرأ هذا الكتاب. انتظروا نشر الجزء الثاني من المقال قريباً. قد تم نشر هذا المقال من قبل على موقع Innovation Excellence. |
الرحلة: تذكرة لجنّة رواد الأعمال |
في الثلاث سنوات ونصف الأخيرة، قضيت أيامي في التعرف على عالم ريادة الأعمال والابتكار في سيليكون فالي، وكدت أن أصبح مهووسة ببناء شبكة علاقات بعد أن انغمرت في حضور الأحداث و حضرت 379 منها حتى الآن. وعندما عدت للوطن، قررت أن أشارك شبكة علاقاتي مع الأشخاص الذين يشاركوني نفس طريقة التفكير من رواد الأعمال في الشرق الأوسط.، هؤلاء الذين يثورون على الوضع الراهن ويكرسون وقتهم وموهبتهم ومواردهم لبناء مستقبل أفضل. شاركت في إنشاء شركة PITME التي تهدف إلى دعم مناخ رواد الأعمال في الشرق الأوسط عن طريق ربطها بموارد سيليكون فالي. كان جزءًا من عملي أن أساعد في تنظيم العديد من الأحداث. وعلى كثرة ما حضرت من أحداث في المكان الذي كنت فيه، ظننت أنه من الصعب أن أحضر أي حدث يتفوق على الأحداث السابقة، حتى انضممت إلى الرحلة كمنظمة مساعدة وضيفة على ورش عمل المعسكر. (الرحلة) هي معسكر لمدة 4 أيام لرواد الأعمال في صحراء سيناء الجميلة بمصر-نويبع تحديدًا- يُقام في مخيم رمضان. يقدم المعسكر لرواد الأعمال فرصة للاسترخاء وبناء شبكة علاقات وحضور ورش عمل ومشاركة الأفكار وممارسة الرياضة على الشاطئ. بالإضافة للاستمتاع بهدوء وجمال الطبيعة، هناك برنامج يحتوي على أنشطة غير تقليدية إلى حد ما. تشمل ست ورش عمل مميزة تتعلق بمجال الأعمال وبرنامج للياقة البدنية وجولة في مزرعة عضوية. ما يميز هذا المعسكر هو أنه –كما يقول شعاره- "رحلة لعقل وجسد وروح رائد الأعمال" أي أنه ينظر نظرة شمولية لرائد الأعمال. وهذه أهم 5 دروس مستفادة أحب أن أشركها من معسكر الرحلة مع المزيد من رواد الأعمال: 1- رواد الأعمال -ومن يطمحون أن يصبحوا رواد أعمال- في مصر يحتاجون إلى أنشطة وورش عمل لا تتعلق بالأعمال: لقد حدث ما يشبه الانفجار في الأحداث التي تتعلق بالأعمال في مصر في آخر 3 سنوات، مما ألهب حماس الشباب من 18 إلى 35 عامًا لخوض مجال ريادة الأعمال. أغلب تلك الأحداث كانت تقدم المهارات المهنية التي يحتاجها رواد الأعمال لبداية شركاتهم مثل وضع إطار لنموذج الأعمال BMC ومهارات الدخول في مناقصات وكيفية جذب المستثمرين. لكن كان التركيز قليلًا على التنمية الشخصية لرواد الأعمال، والتي تشكل أهمية خاصة بالنسبة لهم حتى يستيطعوا إدارة شركاتهم الناشئة بنجاح. في الرحلة، كانت أكثر ورش العمل حضورًا وتفاعلًا هي تلك المتعلقة بالصحة واللياقة والتعامل مع ضغوط العائلة والمجتمع ومفهوم السعادة والحياة الرومانسية لرائد الأعمال! 2- تعزيز التعاون يحتاج إلى روابط اجتماعية أقوى: يتفق معظم المصريين على أننا شعب اجتماعي وشخصيات اجتماعية بالفطرة. لكن التعاون في مجال الأعمال هو مبدأ جديد على أغلبنا. كذلك يكاد يكون الحوار والأنشطة منعدمين بين طبقات المجتمع بينما في الثقافة الغربية يتبنى الجميع مبدأ الحوار دون تفرقة. لقد استطاعت الرحلة أن تحفز بناء علاقات صحية من هذا النوع عن طريق صُنع الذكريات عبر الصور الجماعية وأنشطة بناء الفريق والمايكروفون المفتوح حيث يمكن للناس أن يشاركوا بحرية جزءًا من قلبهم مع بقية المجموعة. 3-ريادة الأعمال الاجتماعية والابتكار هما أكثر صور ريادة الأعمال شعبية خارج القاهرة: في دراسة نشرتها معامل أبحاث ومضة في أكتوبر الماضي، تبين أن تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات هي اختيار شائع في نشاط ريادة الأعمال وتمثل 69% من الأعمال الممولة في مصر. لكن رواد الأعمال من غير القاهريين الذين حضروا الرحلة كانوا أكثر ميلًا لبدء أعمال تتعلق بالابتكار المجتمعي وحل مشكلات المجتمع التي يواجهونها يوميًا مثل الطاقة والتعليم وإعادة التدوير وعدم المساواة بين الجنسين وغيرها. 4- يظهر"التنوع" بشكل صارخ في كل جوانب الرحلة: أغلب المعسكرات المكثفة يتم تصميمها لمجموعة معينة من المحترفين، فمثلًا "الهاكاثون" يجذب مصمي الأكواد، و"النساء في مجال التكنولوجيا" يجذب السيدات المهتمات بالعلوم. لكن منظمي الرحلة خرجوا عن السياق بنهج أكثر شمولية وهو تصميم معسكر لريادة الأعمال يخاطب الجميع. وفي حين تتركز أغلب الفرص في مصر في المركزين الماليين القاهرة والإسكندرية، فإن 32% من الحضور في النسخ التجريبية من الرحلة (1) و(2) لم يأتوا من القاهرة. إن دعوة منظمين من خلفيات مختلفة (خبراء في الأعمال وفنانين ومصممين) قد جعلت المعسكر جاذبًا لمجموعة متنوعة من الأعضاء الذين أتوا من أنحاء مصر باختلافاتهم المهنية والثقافية. ولقد استفادت المقر –مساحة العمل المشترك وواحدة من المنظمين- من شبكة علاقاتها في بناء مجتمع من رواد الأعمال ذوي الخبرة والطموح من خارج القاهرة. وأدى هذا التنوع لتبادل النصائح بين المشاركين حول التحديات الشخصية والمهنية التي تواجههم. 5-الرحلة هي نسخة مصغرة مدتها 4 أيام من رحلة ريادة الأعمال المنتظرة: هناك العديد من المقالات والأحداث التي تضفي صورة رومانسية خادعة على عالم الشركات الناشئة، مما يجعل الناس يتطلعون للقب "منشئ" أو "مدير تنفيذي" وأن يكونوا رؤساء أنفسهم. بالإضافة إلى ميزة ساعات العمل المرنة والأجواء اللطيفة لفريق عمل من الأصدقاء المشاركين في إنشاء الشركة. لكن الحقيقة القبيحة – المتمثلة في القلق والتوتر والأعباء المالية والمسئولية والطريق الوعر- عادةً ما يتم تجاهلها. كان منظمو الرحلة مهتمين بجمع رواد الأعمال الخبراء والطموحين مع بعضهم البعض في رحلة مدتها 4 أيام، وقد كان من الصعب الوصول إلى هذا العمق من مشاركة القصص الشخصية -كما حدث في المعسكر- في أي حدث مدته 3 ساعات في أي مكان آخر غيره. لقد كانت تلك القصص مهمة لوضع سقف لتوقعات رواد الأعمال الجدد بشأن الرحلة التي تنتظرهم. وفي حالة أن شعر أحد المشاركين أنه تائه أو نسي شيئًا ما عندما يعود لحياته المزدحمة، فسيكون سوار الرحلة حول معصمه وسيلته للتذكر. "أينما تذهب.. اذهب بكل قلبك" |
Lessons from Lego: Low Risk Innovation tools for Everyone! |
LEGO has earned the right to celebrate. Not only are kids playing with more mini LEGO people than there are human beings on the planet but in 2015, they were nominated by Forbes as the most powerful brand in the world. For a company which was on the brink of bankruptcy in 2004, the toy maker has made an amazing turnaround. They restructured, hired a new CEO, and forged more licensing partnerships than ever before. Most importantly, they discovered the secret to some of the world’s most successful, low-risk innovation strategies. These strategies helped LEGO create a powerful brand envied by every other company in the world. However, successes like these are not, and need not be, restricted to global companies with billions in revenue. The point of low-risk innovation tools is that one can use them to test ideas in any setting and with any budget. Whether you are a cash-strapped startup or a Forbes 500 firm, sustainable innovation can be your ticket to success. Out of LEGO’s lessons and that of hundreds of other companies, I have distilled the most successful techniques to innovate cheaply and effectively. They are all contained in the book Innovation Tools. Among others, my book answers questions regarding how strategies used by companies like LEGO are able to turn companies around from looming bankruptcy to industry leading success. When LEGO restructured and returned to their core business to climb out of a $300 million loss in 2004, they realized innovation, as usual, was not an option. The first step on the toy maker’s journey was to embrace their loyal and creative fan base. They hired so-called “adults fans of LEGO” for their design team and began to crowdsource new toy kits. As the crowdsourcing venture proved successful, the block manufacturer turned this into a full-blown open innovation policy by opening up the LEGO Ideas portal. Through user input, this online platform generates hundreds of new product suggestions each year and uses some subtle and powerful open innovation techniques, employing everything from social media to peer selection to entice fans into contributing new designs. Within its factories, LEGO has also embraced a philosophy of rapid prototyping, even to the dismay of its older engineers. David Gram, head of marketing at Lego’s Future Lab, stated that “[W]e only develop the few key features that are really needed. A typical engineering mistake is wanting to invent all the things the product might consist of in one go … we throw that into the market and get feedback from consumers”. This is a technique blossoming all over the world in Maker Faires, Hackerspaces, and Makerspaces. As big and successful as LEGO is, they could still benefit from the many other innovative strategies employed by other industry leaders. For example, there are powerful forces driving both the creation and dissemination of knowledge to the world. As many technical discoveries are driven by access to the latest information, this will be a game changer for business. For startups or large companies pursuing numerous risky ventures, information is power, and risk mitigation is the name of the game. Another powerful shift disrupting traditional industries is the new way software is delivered around the world. Products are now able to be delivered in smaller parts, requiring less commitment from a consumer and turning the decision to use a tool into a “no-brainer.” This is even affecting industries with business models based on completely unrelated ways of delivering their services such as medicine. Another important piece of the innovation puzzle is us; you and I. In the end, it is up to us to make the innovation decisions, but how do we decide? This question can be answered by one of the most exciting developments of the 21st century: a symbiosis between two powerful branches of science: behavioral economics and innovation. Although these tools are important for a company’s and entrepreneur’s day-to-day work, we also want to know why all this innovation stuff even matters. What happens when we innovate cheaper? What benefits are there to simply lowering our innovation risk beyond the obvious? Understanding the basics of these techniques and integrating them into your innovation strategy is what differentiates the disruptors from the disrupted. Up until now, it has been difficult to find them all collected in one place with enough details to be able to successfully use these innovation tools. Competition never sleeps and LEGO is continuously being challenged by new disruptive innovators attacking their market side-on, such as Minecraft. Although the block manufacturer has a license to produce Minecraft styled pieces, challenges can come from anywhere. Full throttle up the innovation curve requires low-risk tools to balance the innovation and fiscal imperatives. LEGO has discovered this, but have you? The point is that we need to keep innovating without risking financial ruin. This is a difficult balance that my book seeks to discover. It details some of the best techniques available to not just turn an almost bankrupt company around, but also to supercharge any business or entrepreneur wanting to develop the next unicorn opportunity. image credit: lego.com |
A journey to your startup registration |
If you want to register your startup and don't know where to start, this infographic will help you know all the required documents, where and how to complete them.Now you can start you startup registration today. |
Africa’s Business Heroes Documentary is out, Apply to be The Next Hero |
This documentary showcases the inspiring journeys of our 2019 finalists: Mahmud Johnson from Liberia, Omar Sakr from Egypt and Christelle Kwizera from Rwanda to the Grand Finale of the ‘Africa’s Business Heroes’ competition. It tells the story of the power of entrepreneurship to create change and transformational impact. Watch now to learn their stories and to gain inspiration! The 2020 edition of the ABH prize competition has received a tremendous level of interest and responses. To date, ABH has received 19,000 applications from candidates representing all 54 countries in Africa. Last year’s inaugural edition of the competition drew nearly 10,000 applications from 50 African countries. This year, in recognition of the extraordinary circumstances facing entrepreneurs and SMEs around the world and in Africa. ABH 2020 deadline extended The application deadline is extending to June 22nd to provide more time for entrepreneurs to submit strong applications! If you’re an African entrepreneur creating impact and running a formally registered business based in Africa, which is three years old or more, apply now! Please visit: africabusinessheroes.org and follow @africa_heroes on Twitter. |
تحميل كتاب HACK THE ENTREPRENEUR |
كتاب HACK THE ENTREPRENER تعلم كيف تتوقف عن المماطلة وتبدأ في بناء عمل تجاري وتشرع في القيام بالأعمال المهمة. هذا الكتاب لا يركز على تكتيكات أو استراتيجيات العمل التي ستصبح عديمة الفائدة في غضون بضعة أشهر مع ظهور تقنيات جديدة، فأنت لن تتعلم كيفية إنشاء موقع على الإنترنت أو كيفية الحصول على المنتجات في الخارج، ولن تُعرض عليك فلسفات إدارية جديدة أو كيف تصبح خبيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي، بل تم كتابة هذا الكتاب لتطويرك كرائد الأعمال، حيث سيعرفك على رواد الأعمال الرائعين الذين يمكنهم تعليمك أشياء عظيمة. يحتوي الكتاب على رؤى تجارية رائعة من مؤسسي الشركات التي يعمل بها مئات الموظفين ونجحت في تحقيق إيرادات قدرها 100 مليون دولار، بالإضافة إلى المؤسسين الذين يديرون أعمالًا مربحة عبر أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم أثناء سفرهم حول العالم، وكلا المجموعتين ناجحتان للغاية، وكلاهما سيعلمك كيفية إدارة الأعمال بموجب القواعد الجديدة. لا تقلل من شأن ما يمكن أن تحققه أنت وجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بك واتصال Wi-Fi جيد وبعض العمل الجاد، فهذه هي قواعد العمل الجديدة، وعليك أن تعتاد على ذلك، أو احتفظ بعملك اليومي المعتاد. يمكنك تحميل نسخة مجانية من الكتاب عبر هذا الرابط. |
٣ أشياء يجب أن تعمل على تطويرها عند استعدادك لمهمة ريادة الأعمال |
الأمر بالفعل يتطلب مجموعة من القدرات والمهارات والعادات التي تحتاج إلى تنميتها لتصبح قادرا على بناء شركة من الصفر وتنميها لتصبح علامة تجارية معروفة لديها مجتمع مخلص من المستخدمين وفريق عمل يؤمن برؤيتك تماما مثل أي اختبار تحتاج إلى الاستعداد له، يمكنك في الواقع الاستعداد لمهمة تغيير العالم كرائد اعمال. فيما يلي ثلاثة أشياء يمكنها ان تساعدك في التركيز على الجوانب المهمة لتكن مستعدا عندما يحين الوقت للضغط على زر البدء. ١. بناء خبراتك ترتكز جهود الشركات الناشئة على مشكلة/حاجة في السوق يحاول فريق العمل الخاص بها حلها/تلبيتها. مع ذلك، ان بناء الحلول المبتكرة يتطلب وجود المعرفة النظرية والعملية بتفاصيل المشكلة التي تحاول حلها والسمات النفسية للفئة التي تؤثر عليها هذه المشكلة. يمكنك الحصول على المعلومات والمعرفة النظرية بسهولة من خلال القراءة والبحث ولكن الجانب العملي يتطلب ان يكون لديك مستوى جيد من المعرفة بإدارة العمليات لتكون قادر على إدارة عملية البناء والتغيير المستمر في نموذج العمل الخاص بك وهنا تكمن الصعوبة. دعنا نفترض أنك تحاول حل المشكلة الازلية التي تتمثل بربط العاملين لحسابهم الخاص (الفريلانسر) بفرص العمل الحر التي تنشرها الشركات الكبيرة والناشئة والمنظمات الغير الحكومية والافراد. لذا تبدأ بالقراءة عن مشاكل العمل الحر (أي تكتسب المعرفة النظرية) والمعلومات المتاحة تشير إلى ان ٦٠٪ من السكان يقع ضمن الفئة العمرية التي تمثل سن العمل (١٥-٦٤سنة) ويتم إضافة عدد معين من وظائف العمل الحر للاقتصاد كل عام. من بين الفئة العمرية العاملة أشار أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين (٢٤-٤٠ سنة) عن تفضيلهم للعمل الحر (الفريلانس) وهذه هي الفئة المستهدفة للمنصة الخاصة بك بعد اكتسابك للمعرفة النظرية تقوم بأطلاق المنصة الالكترونية الخاصة بفرص العمل الحر ولكن لا يبدو ان المشاريع تكتمل لسبب ما. هذا يبدوا امرا غريبا ولكن بعد سؤالك لعدد من المستخدمين تجد ان عدد كبير من الباحثين عن فرص العمل الحر لا يمتلكون الخبرة الكافية لإدارة هذه المشاريع بشكل مهني بالتالي فأن أصحاب العمل يتراجعون في وقت مبكر من بدء العمل على المشاريع. هذه الملاحظة هي نوع المعرفة الذي لا يمكنك الحصول عليه من الكتب لأنك عادة تتعثر به خلال رحلتك كرائد اعمال لذا عليك التجربة والنزول إلى ارض الواقع في اقرب وقت ممكن. ٢. القدرة على التحمل دائما يقال ان الفرق بين رواد الاعمال الناجحين وأولئك الذين لا يستطيعون الاستمرار هو وجود القوة البدنية والعقلية لتحمل التعب والمصاعب (القدرة على التحمل). تذكر الملاحظة أعلاه (لا يتم انهاء المشاريع على منصة العمل الحر لان المستخدمين ليسوا مدربين على التعامل مع العمل المهني). حيث ان استجابتك لهذا النوع من التحدي تعتمد إلى حد كبير على قدرتك على تحمل المصاعب والتحديات تحت ضغط زيادة الفواتير والنفقات الإدارية سيقوم بعض رواد الاعمال بأغلاق المشروع بينما سيبحث آخرون عن حلول تتمثل ربما في تدريب المستخدمين على المهنية وتسليم المشاريع في الوقت المناسب قبل تسجيلهم في المنصة أو تقليل الأسعار للتعويض عن قلة خبرة المستخدمين. يمكنك تحسين قدرتك على التحمل من خلال التعرض للتجارب غير المألوفة وتجربة المشاريع والأفكار المختلفة ٣. المهارات الاجتماعية كرائد اعمال، تعتبر مهاراتك الاجتماعية من اصولك الثمينة لان الوصف الوظيفي لما تفعله عادة ما يتضمن اقناع الناس بالانضمام إلى فريق العمل الخاص بك وإقناع العملاء والمستثمرين ولاعبين مختلفين في بيئة ريادة الاعمال الذين قد يساعدونك في الوصول إلى المحطة التالية في رحلتك. بالتالي، فأنت تحتاج إلى التعرف على اكبر الاحداث و الفعاليات وورش العمل المتاحة لك في مجتمع ريادة الاعمال لأنها تمثل فرص كبيرة في إيجاد المشاريع المقبلة، الشركاء المؤسسين، المستثمرين والموجهين. |
أربع طرق للابتكار في شركتك الناشئة |
مع أربع أنواع للابتكار بأمثلة من حياتنا اليومية، يمكن لشركتك اختيار الطريقة التي تناسبها للابتكار. |
7 Opportunities You Shouldn't Miss This Month |
Entrepreneurs should always be updated latest developments in the ecosystem. This month, many events in the world of technology and innovation are taking place, we’ve gathered some of them in this article. Here are the most important events that you should know about this month: 1. Dell Tech Forum Cairo Dell is holding more than 70 events in 40 countries to engage with Dell customers directly, and allow them to discover Dell’s technologies and its world of ICT. Dell is holding this forum in Cairo for free, and attendees will be able to meet entrepreneurs in the world of technology. Click here to know more about the forum. 2. RiseUp Week: Upper Egypt Over 14, 15, and 16 March RiseUp, entrepreneurship platform will be holding a hackathon, startup exhibition and diverse talks about design, technology and entrepreneurship. All activities aim to empower entrepreneurs in Upper Egypt and present solutions to Upper Egypt’s problems through entrepreneurship. Click here to know more. 3. Ministry of Tourism Startup Competition RiseUp is holding this competition for the top innovative companies in the tourism industry. The startups will pitch to The Minister of Tourism Rania Al-Mahsat and other representatives from the tourism industry. Click here to know more. 4. TechUp #8: Speed Up your Design Process This is a part of a series of events organized by Instabug that connects the entrepreneurship and tech community and allows them to share their experiences. This meetup will focus on UI/UX Design and will allow attendees to discuss the latest methodologies in design thinking. Click here to know more. 5. Techne Alexandria Meetup This meetup will allow entrepreneurs to gather to discuss the challenges they face, find solutions, and announce vacancies, and it’s for free. Click here to know more. 6. Nilepreneurs Incubation Simulation 1st Info Session Attendees will be able to know how to improve user experience and create more engagement. This session is for free, click here to know more. 7. A Startup Launchpad - A Step Towards Growth GEN Egypt and Ebda3 Capital are holding 8 workshops that will allow startups to determine their priorities in investment, management systems, and capacity building. Many topics will be discussed including growth hacking, business development, and design thinking. Click here to know more. |
هل تحتاج إلى الاستشارة؟ |
طبقاً إلى Ganesh Vancheeswaran، الكاتب والخبير التسويقي واستشاري رواد الأعمال، يساعد الاستشارين رواد الأعمال إلى أقصى حد حتى يصلوا إلى هدفهم. قام فريق إبداع مصر بإلقاء الضوء على بعض النصائح التي تحدث عنها Vancheeswaran في مقالته على منصة yourstory.com. سيكون بمثابة المرآة العاكسة للحقائق سيقيم الاستشاري حالة شركتك الحالية بكل صراحة وسيساعدك على تخطي المشاكل. سيسألك أسئلة صعبة سيصبح الاستشاري كالممتحن من حين إلى أخر ويسألك أسئلة صعبة، ستساعدك على تحسين الخدمة. سيكون بمثابة المنقذ لك ويوقظك في الوقت المناسب. سيجعلك تتراجع في الوقت المناسب كما قلنا سابقاً سيكون المستشار كالموقظ بالنسبة لك ، هذا يعني أنه سيجعلك ترى الصورة كاملة والتغيرات التي يمكن أن تؤثر على شركتك. سيفتح لك الأبواب المشكلة الكبيرة التي تقابل رواد الأعمال هي صعوبة الوصول للخبراء في الصناعة ومقدمي الخدمة، ولكن بمكالمة صغيرة من مستشارك يمكنها أن تساعدك بكل سهولة. سيعلي سقف أحلامك سقف أحلام كل رائد أعمال لا حدود له ولكنهم لا ليسوا واثقين من أنفسهم ولذلك يحسوا أنهم غير قادرين على تعلية السقف خوفاً من الفشل. ولكن مستشارك سيعمل على تعلية هذا السقف ويزيد من ثقتك في نفسك وسيساعدك على تحديد هدفك وتحقيقه أيضاً. سيعلمك أن تكون صبوراً يلعب المستشارين دوراً كبيراً في تعليم رواد الأعمال الصبر. فهو سيعلمك كيفية التحكم بمشاعرك ويساعدك على المضي قُدماً. |
فوائد تطبيقات التجارة الالكترونية |
أصبح لا غنى لدى أي مستخدم انترنت عن تطبيقات الهواتف الجوالة على مدار العقد الأخير حيث توفر إمكانية القيام بالعديد من المهام اليومية بأقل مجهود ممكن خلال ثواني أو دقائق معدودة مثل التسوق وتصفح وطلب الخدمات المرغوبة مثل خدمات الصيانة والبحث عن الوجبات الغذائية وطلبها وتحويل واستلام الأموال ومتابعة كل عمليات نشاطك التجاري. تحقق التطبيقات العديد من الأهداف للشركات والأنشطة التجارية وأهمها: زيادة الوعي بالعلامة التجارية توفير قناة تسويقية فعالة من حيث التكلفة والنتائج نمو العلامة التجارية من حيث عدد العملاء وحجم المبيعات والأرباح توفير قنوات وحلول تواصل شخصية فعالة تهدف إلى زيادة ثفة وولاء العملاء تستحوذ أنشطة التسوق عبر الإنترنت على أكثر من 54% من استخدام الأشخاص لتطبيقات الجوال. ويفضل 89% من العملاء استخدام تطبيقات الجوال الخاصة بأنشطة التجارة الإلكترونية عن المواقع مع إرتفاع نسبة مبيعات التجارة الإلكترونية من الهواتف المحمولة عموماً إلى 40%. توفر هذه التطبيقات أفضل تجربة تصفح وتفاعل ممكنة مع المنتجات حيث لن تضطر إلى مغادرة منزلك وتكبد تكاليف وعناء التنقل والبحث في الفروع والمتاجر المختلفة لإيجاد أنسب منتج. إذا كنت تمتلك نشاط تجاري وتهدف إلى التوسع واستغلال الفرص اللانهائية المتاحة من خلال التجارة الإلكترونية، أو التركيز الكامل على التجارة الإلكترونية، فمن الضروري أن تبدأ في الاستثمار في حلول التجارة الإلكترونية المختلفة (E-commerce Solutions) من خلال تطوير وإنشاء موقع تجارة إلكترونية وتطوير تطبيق الجوال لتوفير كل السبل الممكنة للوصول إلى فئات العملاء المستهدفة وتحقيق نسبة نمو قاعدة العملاء وحجم المبيعات المرغوبة. لابد من استثمار الموارد المالية والوقت والمجهود بعناية لتجنب إهدارها على حلول تجارية لن تحقق الغرض المطلوب، ولذلك سوف نناقش فوائد تطبيقات التجارة الإلكترونية حتى تتمكن من تحديد ما إذا كان تطبيق الجوال هو الأنسب حالياً لتحقيق أهداف نشاطك التجاري، أو تأجيل الاستثمار في تطوير وإطلاق تطبيق جوال رسمي إلى مرحلة أخرى. تشمل أهم فوائد ومزايا تطبيقات الهواتف الجوالة للتجارة الإلكترونية: نمو النشاط التجاري سوف يكون متجرك الإلكتروني متاح للعملاء الحاليين والمحتملين 24 ساعة يومياً في مختلف البلاد والمواقع الجغرافية المتاح لها تحميل التطبيق، ويمكنهم البحث عن وتصفح المنتجات المتاحة وإكمال عمليات الشراء والدفع في خلال ثواني إلى دقائق معدودة. كما أن وجود تطبيق الجوال الرسمي الخاص فرصة مميزة لزيادة التفاعل والوعي بكل ما تقدمه من محتوى به معلومات حديثة ودقيقة بخصوص المنتجات المتاحة والإشعارات والعروض المؤقتة التي يمكن من خلالها استبدال الإعلانات المزعجة التي تقلل من اهتمام العملاء حيث يمكن معرفة محتوى الإشعارات دون الحاجة إلى تشغيل التطبيق. وجود قناة تسويقية متكاملة أثبتت التطبيقات منذ البداية ومع التطور التكنولوچي المستمر فعاليتها كقناة تسويقية متكاملة تساهم في تحقيق الأهداف التسويقية بالتناسق مع قنوات وحملات التسويق الأخرى حيث يمكنك من خلال تطبيق الجوال تحقيق كل ما يلي: الوصول إلى أكبر عدد ممكن من فئات العملاء المستهدفة الحصول على بيانات العملاء المحتملين مثل البريد الإلكتروني وحسابات التواصل الاجتماعي الشخصية عرض منتجات متجرك الإلكتروني بشكل مميز وتفاعلي الترويج للمنتجات الجديدة والعروض والخصومات المؤقتة التواصل مع العملاء بشكل شخصي بأقل مجهود وخلال أقل فترة زمنية ممكنة تحليل تفاعل العملاء مع محتوى التطبيق والمنتجات المتاحة بهدف تطوير الحملات التسويقية التوافق مع الحملات التسويقية والقنوات التسويقية الأخرى من خلال الإشعارات والإعلانات داخل التطبيق إطلاق حملات إعلانية فعالة توفر تطبيقات الهواتف الجوالة فرصة الحصول على البيانات الشخصية للعملاء عند تحميل التطبيق وتشمل الاسم وأرقام التواصل والبريد الإلكتروني والموقع الجغرافي وحسابات التواصل الاجتماعي التي تم تسجيل الدخول بها. يُمكنك استخدام منصات الاحصائيات وتحليل الأداء والتفاعل الدقيقة والموثوقة مثل Google Analytics و Firebase من تحليل ومتابعة تفاعل مستخدمي التطبيق من حيث عدد الزيارات ومدة تصفح التطبيق وصفحات المنتجات التي نالت أكثر عدد مرات من الزيارات والموقع الجغرافي لمستخدمي التطبيق والأجهزة المستخدمة في تشغيل التطبيق. يمكنك تطوير وإطلاق حملات إعلانية تناسب العملاء ومواسم التسوق الحالية من خلال البيانات الشخصية واحصائيات وتحليلات التفاعل تستهدف العملاء المحتملين لزيادة التفاعل والرجوع إلى استخدام سلة التسوق المهملة (abandoned shopping cart) داخل التطبيق أو على منصات أخرى مثل: إعلانات وسائل التواصل الاجتماعي (السوشيال ميديا) إعلانات محركات البحث (SEM) إعلانات اليوتيوب والمواقع الإلكترونية (Google Display Ads) حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني حملات التسويق عبر رسائل الهواتف الجوالة (SMSs) زيادة ثقة وولاء العملاء توفر حلول التواصل الشخصي مثل in-app messaging و Inquiry Forms وأرقام وبريد إلكتروني رسمي للتواصل فرصة حقيقة لزيادة رضاء وثقة العملاء بعد توفير حلول خدمة عملاء احترافية. حلول الدفع المتنوعة المؤمنة هي الخطوة الثانية للوصول إلى ثقة وولاء العملاء مثل Master Cards و Paypal و Payoneer مع تأمين عمليات الشراء من خلال Two-Factor Authentication للتأكد من هوية مستخدم التطبيق. أثبتت برامج ولاء العملاء فعاليتها في زيادة الولاء والتفاعل مع أنشطة التجارة الإلكترونية من خلال تشجيع ومكافأة العملاء المتفاعلين عن طريق نقاط تراكمية يتم استخدامها للحصول على خصم على قيمة شراء المنتجات مستقبلاً عند استخدام التطبيق واكتمال عمليات شراء المنتجات. الخصائص الأساسية (in-App Features) لنجاح تطبيقات الهواتف الجوالة لن تستطيع التطبيقات تحقيق جميع الأهداف دون إدراج خصائص أساسية تتوافق مع تصميم التطبيق الجذاب لتوفر أفضل تجربة لتشجيع العملاء المحتملين على البدء والاستمرار في استخدام التطبيق. وتشمل أهم الخصائص الأساسية لنجاح التطبيقات: التسجيل في التطبيق من خلال خطوات بسيطة أو باستخدام حسابات التواصل الاجتماعي (Social Media APIs) أو من خلال البريد الإلكتروني الشخصي التأكد من هوية مستخدم التطبيق من خلال طرق تأمين فعالة مثل Two-Factor Authentication والتأكيد على تأمين البيانات الشخصية استخدام الإشعارات للترويج للمنتجات والعروض المؤقتة والخصومات بطريقة فعالة وغير مزعجة تسهيل تصفح محتوى التطبيق من صفحات للمنتجات من خلال توفير حلول بحث متقدمة للبحث ضمن حدود سعر معينة أو عن منتجات علامة تجارية معينة (Advanced Search Filters) واضح وسهل الوصول إليه في التطبيق مع تقسيم المنتجات إلى تصنيفات مناسبة مثل أقسام (الحواسب الجوالة – الحواسب الشخصية – الحواسب اللوحية) وعرض منتجات مقترحة بناءاً على تفضيلات العملاء إضافة إمكانية البحث الصوتي (Voice Search) للوصول إلى المنتجات والتصنيفات المرغوبة دون عناء وبأقصى سرعة إتمام عمليات شراء المنتجات في خطوات معدودة مع توفير وتأمين حلول الدفع الشائعة للعملاء (Popular Secure Payment Gateways) توفير حلول متابعة طلبات الشراء وعمليات شحن وتوصيل المنتج (Order Tracking) تحديد الشروط والمدة الزمنية المسموح خلالها إرجاع المنتج واسترداد القيمة النقدية المدفوعة توفير معلومات دقيقة وتفصيلية عن مواصفات كل منتج والسعر الحالي والمخزون وفترة وتكاليف الشحن وتاريخ انتهاء الخصومات والعروض التسويقية وجود إمكانية مشاركة التفضيلات الشخصية في سلة التسوق (Shopping Carts) على مواقع التواصل الاجتماعي وعرضها خلال التطبيق لتشجيع العملاء المحتملين على تصفح المنتجات واقتنائها وجود حلول تواصل شخصية احترافية فعالة مثل in-app messaging و call buttons توفير حلول الواقع الافتراضي (AR & VR) بهدف توفير إمكانية تصفح المنتجات وتجربتها في الواقع الافتراضي لزيادة القناعة بالمنتج قبل شرائه توفير فيديو ترويجي لكل منتج يوضح المزايا الرئيسية لكل منتج والاستخدام الأمثل له إدراج برنامج ولاء العملاء مخصص لتشجيع العملاء على زيادة التفاعل على التطبيق ومتابعة العروض المؤقتة واقتناء منتجات أكثر إضافة إمكانية تقييم التطبيق والمنتجات المتاحة بهدف تحسين تجربة تصفح التطبيق وتوفير منتجات مناسبة بأسعار مناسبة لاحتياجات العملاء تمتلك الآن كل المعلومات الكافية لإدراك مدى ملائمة فوائد وخصائص تطبيقات الهواتف الجوالة لاحتياجات وأهداف نشاط التجارة الإلكترونية الخاصة بك وهي الخصائص التي سوف تطلبها من شركة الحلول التكنولوچية المختارة. تواصل معنا اليوم للبدء في تطوير تطبيق الجوال الرسمي لمتجرك الإلكتروني. |
كتاب عقلية المنتج: تحقيق النمو من خلال التركيز على العملاء |
لبناء المنتجات التي يحبها الناس، تحتاج إلى معرفة عميلك بشكل أفضل من أفضل أصدقائك،وأفضل مما تعرف والديك، وأفضل مما تعرف زوجتك، حيث تحتاج إلى فهم ظروف حياتهم، وتعقيدات حالتهم الذهنية أثناء قيامهم برحلة استخدام منتجك. ستأخذك الأمثلة ودراسات الحالة في هذا الكتاب في رحلة معرفة من المختبر إلى غرفة الاجتماعات، حيث ستقرأ عن كيفية يجذب Spotify عملائه بالفنانين، وكيف روضت Netflix الذكاء الاصطناعي، وغير ذلك الكثير. تم إعداد هذا الكتاب مع وضع مديري المنتجات ذوي الخبرة في الاعتبار، وسيكون هذا الدليل مفيدًا لمؤسسي الشركات الناشئة ورواد الأعمال والمهندسين وأي شخص يريد بناء منتجات يحبها الناس. هذه المعرفة ليست فطرية، فحتى أفضل مديري المنتجات يجب أن يعملون بجد لفهم من يستخدم منتجاتهم بالضبط، ولماذا يستخدمونها، وما هي التجارب التي لديهم عندما يفعلون ذلك. خلال صفحات الكتاب، ستتعرف من مجموعة مختارة من مديري المنتجات المؤثرين في أفضل الشركات كيفية دخولهم إلى عقل العميل، وستتعلم ليس فقط كيفية اكتساب هذه المعرفة ولكن أيضًا كيفية ترجمة هذه المعرفة إلى نتائج ملموسة في العالم الحقيقي. قم بتنزيل نسختك المجانية من الكتاب: من هنا |
الميتافيرس والاستخدامات الحكوميّة |
الميتافيرس هو التطور القادم للإنترنت، الذي سيدمج العالم الحقيقي والافتراضي في عالم جديد سيمهد للتحول الرقمي في مختلف نواحي عالمنا الحقيقي، وسيوفر تجارب غامرة ومشوقة في مختلف المجالات كالتعليم والصحة والسياحة والتسوق والتنقل وتقديم الخدمات واللعب. وكل ما سبق باستخدام تقنيات متعددة كالواقع الافتراضي والواقع المعزز والذكاء الاصطناعي والبلوكتشين والحوسبة السحابية وشبكة الجيل الخامس وغيرها من التقنيات. وهناك العديد من التطبيقات المحتملة للميتافيرس التي ستمكن المستخدم من خوض أي تجربة أو نشاط، وسيستطيع التعامل مع أي أمر يحتاجه من مكان واحد. لكن يثار عدة تساؤلات حول انتشار تطبيقات الميتافيرس وما قد يصاحبها من جرائم إلكترونية، وهل يمكن تطبيق قوانين خاصة على عالم الميتافيرس؟ هل يمكن حماية الخصوصية وحقوق الملكية به؟ هل يمكن منع الانتهاكات والتنمر في هذا العالم؟ وغيرها الكثير من الأسئلة التي تحتاج للبحث حول هذا الموضوع. ويقترح كتاب "مستقبل المستقبل... الميتافيرس والاستخدامات الحكومية" على الدول أن تطور منظوماتها التشريعية لحفظ الحقوق الافتراضية في عالم الميتافيرس. يمكنك تحميل الكتاب بشكل مجاني من خلال هذا الرابط. |
أربع برامج لا يجب أن تفوتهم هذا الشهر |
عاد فريق إبداع مصر هذا الشهر بأربع برامج ريادية مختلفة وتتناسب مع مجتمع ريادة الأعمال بأكمله. فإن كنت تريد أن تُلقي فكرتك، أو تحل مشكلة تخص التغيير الجوي أو تريد أن يتم إحتضانك أو حتي تريد نصيحة ما تخص شركتك، إذا لا تفوت الفرصة وسجل فوراً. جولة ديمو إفريفيا الابتكارية يقدم ديمو إفريقيا ، منصة تجمع بين مجتمع التكنولوجيا في إفريقيا ليتشاركوا أفكارهم ويشاهدوا الابتكارات الجديدة من الشركات الناشئة التكنولوجية في إفريقيا. في النسخة المصرية من الفعالية، ستعرض ٣٠ شركة ناشئة مشاريعها أمام لجنة تحكيم وتختار اللجنة شركة واحدة لتمثيل مصر في الدور نصف النهائي الإقليمي لديمو إفريقيا في شمال إفريقيا. إن كنت شركة مُسجلة ولديك منتج يحل مُشكلة ما ولديك نموذج عمل وفريق قادر على توصيل المنتج للسوق إذا قم التسجيل من هنا قبل ٢٠ أبريل. لمعرفة المزيد اضغط هنا. تحدي جامعة التفرد أطلقت جامعة التفرد (Singularity University) مؤخراً لأول مرة تحدي التأثير العالمي (Global Impact Challenge) في الشرق الأوسط، يبحث تحدي هذا العام بشكل مثالي على متقدمين لديهم المهارات والشغف لتطوير وإطلاق شركة ناشئة عن فكرة مبتكرة تعالج مشكلة تغيير المناخ، لكن سيتم أيضاً قبول المتقدمين الذين لديهم مجالات خبرة أخرى أو اختاروا أن يبتكروا في مجالات أخرى. التحدي مفتوح لكل رواد الأعمال والقادة والعلماء والمهندسين أصحاب أكثر الأفكار ابتكاراً والشركات الناشئة التي تؤثر بشكل إيجابي على حياة الناس. للمزيد من المعلومات اضغط هنا إن كان لديك حل مبتكر قم بالتسجيل من هنا قبل ٢٤ أبريل. الدورة الخامسة عشر لحاضنة الأعمال ستارت أب أي تي "Start IT"، هو برنامج الحاضنة التكنولوجية التابع لمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، ويعمل على تمكين رواد الأعمال من أصحاب النماذج المبدئية(prototypes) /أو مفاهيم مثبتة (proof of concept) في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات القادرون على تحويل أفكارهم إلى مشروعات فعلية من خلال تقديم فرصة فريدة لاحتضان مشروعاتهم ومساعدتهم على تطويرها وتنميتها. لمعرفة المزيد اضغط هنا. وللتقديم، ما عليك إلا ملئ استمارة التقديم قبل٣٠ أبريل. أما إن كنت تريد استشارة تخص شركتك الخاصة فبرنامج ستارت أن منتورينج (Startup Mentoring by enpact) هو لك. سيعمل المشاركين بالبرنامج على تحديات جديدة ومثيرة لتخطيها مع الفريق وتطوير التمويل وتطوير الأعمال. سيكتشف المشاركين الأسواق الجديدة وسيعرضوا مشاريعهم لمجموعة كبيرة من الشركاء وسيكتسبوا التعرض من خلال وسائل الإعلام الدولية والإقليمية وسيتبادلوا القصص عن الفشل والدروس والنصائح مع مجتمع enpact. للمزيد من المعلومات اضغط هنا، التقديم من هنا ، أخر ميعاد للتقديم يوم ٣٠ أبريل. |
قائمة كتب تضع أفكار مهمة بصورة مبسطة |
تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence أغلب أيام العام مرهقة ومزدحمة ما بين مهام واجتماعات. ولكن الصيف يعطينا فرصة للراحة. قضاء بضع ساعات على الشاطئ أو أمام حمام السباحة يعطينا وقتًا لتأمل الأفكار الكبيرة. ولكن ليس لوقت طويل. فحتى في الصيف لدينا مسئوليات تطلب وقتًا و مجهودًا. وليس الأمر كأيام الجامعة حيث يمكننا قضاء الليل في قراءة مجلدات أو مناقشة أدق الأفكار مع أصدقائنا. ومن حسن الحظ هناك عدة كتب تناقش الأفكار الكبيرة في صورة مبسطة ولغة سلسة. لذا إذا أردت أن توسع مداركك هذا الصيف لا تتردد. هذه الكتب ذات أفكار قوية وتجربة قراءة ممتعة. فن الاستراتيجيات لافيناش ديكسيت و باري نالباف احتلت وفاة جون ناش عنواين الأخبار مؤخرا. و كانت قد ظهرت قصة حياة ناش في فيلم باسم عقل جميل (Beautiful Mind). الذي قد لا يعلمه الكثيرون، (ناش) هو عالم الرياضيات الفذ الذي شخص الأطباء حالته على أنه مريض بالفصام لكن في حقيقة الأمر قليلون من فهموا أعماله. في الدوائر الأكاديمية والجامعية اشتهر بـتوازن ناش وهو جزء محوري من نظرية الألعاب (Game Theory). وهي نقطة في حل المفاوضات تتسم بحالة من الاستقرار لا يمكن عندها لأحد من الأطراف أن يحسِن من مكاسبه إذا قرر أن يحصل على الاستفادة القصوى وحده دون التفكير في الآخرين. معظم الكتب التي تشرح نظرية الألعاب لا يمكن قراءتها بسهولة للمبتدئين. و لكن هذا الكتاب يشرح نظرية توازن ناش بالإضافة إلى نظريات أخرى بأيسر الطرق. والمميز أن الكاتب يحاول تطبيق كل مبادئ النظرية على الشركات والأعمال الحرة. شفاء أمريكا لـتي ار ريد تمثل أزمة الرعاية الصحية في أمريكا تحديًا رئيسيًا أمام أوباما كير (ObamaCare) في المحكمة العليا. ولكن مهما كانت النتيجة، لا يزال نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة متأخرًا إلى حد كبير عن بقية العالم. يدفع الأمريكيون تقريبًا ضعف البلدان المتقدمة الأخرى للرعاية الصحية، ولا يزالون يحصلون على نتائج أسوأ. وبالرغم من تعقيد وكثرة الجدل حول قضية الرعاية الصحية إلا ان الكتاب يشرح الأمر بمنتهى البساطة كأنها رحلة، يسافر فيها لعلاج إصابة في كتفه، ويشرح من خلالها كيف تعمل نظم الرعاية الصحية. على الرغم من أن الكتاب قد كتب قبل سن قانون 'رعاية بأسعارمعقولة' فإنه لا يزال مفيداً للغاية لفهم القضايا الخاصة بالرعاية الصحية . فيزياء رؤساء المستقبل لـريتشارد مولر من السائد الآن قول السياسيون أنهم ليسوا علماء و هذا أمر غريب وعلى العكس لا تجد نواب منتخبين يقولون بفخر “لسنا اقتصاديين أو لسنا جنرالات“ معتمدين على أن العامة لا يعرفون تعريف واضحًا للعلم و العلماء ولا يحاسبهم أحد على جهلهم. للأسف معظم قضايا الساعة اليوم متعلقة بالعلم مثل الإرهاب النووي وتغير البيئة والغلاف الجوي والطاقة النظيفة. فكل هذه القضايا تحتاج لقدر من العلم لحلها بذكاء .يشرح الكاتب -وهو فيزيائي في جامعة بركلي- كل هذه المفاهيم بطريقة مبسطة وسهلة. بوكر فتجنشتين لـدافيد ادموندز و جون اديدنو يعتبر لودفيج ويتنجستاين وكارل بوبر من أعظم فلاسفة القرن العشرين. وبالرغم من أن كلاهما عاش في فيينا ثم استقر في إنجلترا إلا إنهم لم يتقابلا إلا مرة واحدة فقط. يحكي الكتاب قصة حياة الرجلين و أثرهما. إذا كنت من محبي التاريخ والفلسفة فعليك بقراءة هذا الكتاب. قصة سهلة وممتعة تحكي أفكار بوبر و لوفيدج بلغة بسيطة. ست درجات لـدنكن واتس نحن الآن في عصر التشابك.. كل شيء يدور حوله، من شبكات التواصل الإجتماعية إلى شبكات المؤسسات. أصبح من الواضح أن الهياكل الإدارية ليس لها أهمية كبرى مثل شبكة التواصل التي تربط كل شيء ببعضه. في أواخر التسعينات، قام دنكان واتس بـالكشف عن طريقة عمل هذه الشبكات في هذا الكتاب، يروي قصة اكتشافه لشبكات هذا العالم الصغير ، وكيف أنها تؤثر علينا. واتس الآن باحث في (مايكروسوف)، يفسر أيضًا كيف أن هذه الشبكة تنطبق على مجموعة واسعة من المواضيع من الثقافة الشعبية إلى الاقتصاد. وهو كتاب رائع وواحد من كتبي المفضلة. اعتذار عالم رياضيات لـجي اتش هاردي كان هاردي دون شك واحداً من العقول العظيمة في أوائل القرن العشرين (وكذلك مكتشف رمانوجان Ramanujan). في هذه المذكرات، يحكي هاردي قصة سعيه في الحياة ليثبت نظريات غامضة مع تطبيقات عملية قليلة -أو كذلك يعتقد-. هذا الكتاب قصير جداً، حوالي مائة صفحة، و لكنه مكتوب بأسلوب جيد وبسيط. هو ذلك النوع من الكتب الذي يمكنك أن تقرأه في عطلة نهاية الأسبوع أو حتى في فترة ما قبل النوم، ولكنه يستحق أكثر من ذلك. لا أحد يصدق أن كتابًا لعالم رياضيات سيكون ضمن القائمة المفضلة لدي ولكنه موجود على القائمة الآن أكثر من أي وقت مضى. الحل المبتكر لـكلايتون كريستنسن يعرف كريستنسن بـأفكاره حول الابتكار كما أوضح في أول كتاب له؛ "معضلة 'الابتكار". ولكن هذا الكتاب أفضل من نواحٍ كثيرة بينما كانت كتبه السابقة أكثر تركيزاً على إثبات قضيته، يشرح هذا الكتاب المبادئ بقدر كبير من الوضوح وبشكل أيسر. وقد كتبه بعد أول أعماله بـست سنوات، ليعطي نفسه الفرصة والوقت لتوضيح أفكاره. وهناك ميزة أخرى لهذا الكتاب أكثر من سابقيه أنه يطبق مبادئ كريستنسن لاستراتيجية الأعمال التجارية، بدلاً من مجرد الابتكار في حد ذاته. فالكتاب هو دليل عملي أكثر من كونه شرح لنظريات صاحبه. المنزل الكامل لـستيفن جاي جولد اشتهر جولد كعالم أحياء، ولكن هذا الكتاب بعيدٌ عن مجاله تماما، أو حتى العلوم عموما. يعتبر هذا الكتاب أفضل دليل لفهم البيانات، باستخدام أمثلة تتراوح بين البيسبول ونظرية التطور. ويبدأ برحلة إلى عيادة الطبيب حيث يتم تشخيص جـولد بـمرض السرطان. وعندما يسأل على التشخيص، يجيب طبيبه بـأنه في المتوسط لا يعيش الشخص المصاب بـمثل حالته أكثر من 8 شهور. يصاب جولد بالإكتئاب و يلزم منزله فترة ثم يبدأ في التساؤل عما يعنيه الطبيب بـ' في المتوسط' ويدرك أن فرصته قد لا تكون سيئة للغاية (بل على العكس، فقد عاش بعدها عقدين من الزمن قبل وفاته في عام 2002). قرأت هذا الكتاب أول مرة قبل عشرين عامٍ تقريبا، وكان أول ما أثار انتباهي لتحليل البيانات. إذا كنت تريد دليلاً سهل مع أمثلة مثيرة للاهتمام، قد ترغب في قراءة هذا الكتاب. نسج شبكة الإنترنت لــتيم بيرنرز لي هناك الكثير من الكتب حول شبكة الإنترنت، أبرزهًا كتاب ينسب للرجل الذي اخترع شبكة الإنترنت نفسها؛ بيرنرز لي. ومع ذلك فهو أكثر من مجرد كتاب تكنولوجيا، فهوأيضا مذكرات شخصية. إذ لا يكتفي بتسجيل الأحداث فقط ولكن يدون ما كان يشعر به ويدور في تفكيره في ذلك الوقت، وكيف ناضل ليحظى بقبول الآخرين لفكرته، قبل أن ينجح في تنفيذها وإخراجها للنور، ويتناول تفاصيل شخصية مثل ولادة أطفاله. إذا كنت مهتمًا بمجال التكنولوجيا الرقمية، ينبغي لك قراءة هذا الكتاب. ما هي الإدارة لجوان ماجريتا جوان هي أستاذة جامعية، ومحررة سابقة في صحيفة جامعة هارفارد. يقوم هذا الكتاب بعرض مدهش لمفاهيم تدرس في الماجستير بكليات إدارة الأعمال على شكل دليل بسيط جداً. حتى إذا كنت بالفعل على دراية بتلك المفاهيم، فإنها تستخدم أمثلةً حية تراها في ضوء جديد، وإذا كنت جديداً على مفاهيم الإدارة الاستراتيجية، لن تجد كتابًا تمهيديًا أفضل من هذا. هذه هي قائمة القراءة. إذا كنت ترغب في شراء واحدة من هذه الكتب، سوف تأخذك الروابط أعلاه إليها مباشرة. |
خمس مساحات عمل مشتركة بمحافظة دمياط |
انتشرت في الفترة الأخيرة مساحات العمل المشتركة، وهي أماكن مخصصة للعمل أو المذاكرة، وتشجع على ذلك بأجوائها الهادئة. يذهب إلى مساحات العمل المشتركة رواد الأعمال والفرق التطوعية والطلاب. توفر مساحات العمل المشتركة الوسائل التي تساعد الأشخاص في مختلف أعمالهم، سواء كانت الحاجة الى انترنت ذا سرعات عالية أو قاعات مجهزة للاجتماعات والأنشطة. أصبحت مساحات العمل متواجدة في جميع المحافظات في مصر، وليس في محافظة القاهرة فقط. تتنوع مساحات العمل المشتركة في محافظة دمياط، فإليك بعض هذه المساحات والوصف الخاص بها: 1- مساحة عمل سيركلز - Circles Co-working Space يمكنك بهذا المكان أن تتعلم الكثير من اللغات منها اللغة التركية والفرنسية والإيطالية، كما يمكنك أن تحضر ورش الرسم وأن تتعلم البرمجة ومبادئ ريادة الأعمال، وذلك من ضمن أنشطة أخرى تقدمها مساحة عمل سيركلز. العنوان : دمياط، ميدان سرور، شارع التحرير. 2- مساحة عمل جالاكسيا - Galaxia Co-working Space تقدم مساحة عمل جالاكسيا فرص إقامة الدورات الدراسية المختلفة ودعم الشركات الناشئة المبتدئة ودعم أصحاب الأعمال الحرة، وذلك من ضمن فرص أخرى. يتميز هذا المكان بالهدوء وسرعة الإنترنت. العنوان : دمياط الجديدة، منتصف شارع المحجوب، أعلى جاليري عمرو الحسيني. 3- مساحة عمل ذا بيج بانج - The Big Bang Co-working Space تم تسمية هذا المكان ليشابه مسلسل تلفزيوني شهير وهو ذا بيج بانج ثيري [The Big Bang Theory]، وهي مساحة عمل غير تقليدية، ففي هذا المكان تعقد تجمعات شهرية للفناين ليشاركوا بعضهم أعمالهم الفنية، كما يتم عرض الأفلام المميزة ومناقشتها مع الزائرين. يمكنك في هذا المكان أن تذاكر وتعمل وتحضر الفعاليات أو أن تمضي الوقت مع أصدقاءك. العنوان : دمياط الجديدة، المنطقة المركزية،خلف بنزينة موبيل مقابل كافيه كراميل. 4- مساحة عمل فوكس - Focus Co-working Space في هذا المكان يمكنك اكتشاف البطل الخارق الموجود بداخلك من خلال ورش العمل والدورات الدراسية والفعاليات، كما أن هذا المكان يمكن أن يكون نقطة انطلاق لشركتك الناشئة. العنوان: دمياط الجديدة، المنطقة المركزية، بجوار مستشفى الشروق، أعلى شركة عالم البناء الحديث. 5- مكتبات الكشك - Alkoshk Bookstores اتخذت مكتبات الكشك من نماذج الأكشاك المنتشرة شكل لها كنقطة ثقافية، فهي ليست فقط مكتبة لبيع الكتب، بل تحتوي علي مساحة عمل مشتركة وتقدم التدريبات والدورات الدراسية والأنشطة المختلفة. يمكنك أن تختار أي كتاب من المكتبة وأن تستمتع بقراءته في مساحة العمل تحت إضاءة صحية وهواء مكيف. العنوان : دمياط، بجانب الغرفة التجارية، أسفل مطعم ميلا روزا (مكان البيك سابقا). |
شيريل ساندبرج تشجع النساء على أن يعتمدن على أنفسهن ويكن قائدات |
إنه القرن الحادي والعشرون، ولابد أن كل القضايا العتيقة التي تطارد البشرية منذ قرون قد اختفت تمامًا، أليس كذلك؟ للأسف لا! قضية المساواة بين الجنسين وبالذات في أماكن العمل، لازالت مشكلة باقية حتى وقتنا هذا. وبالرغم من أن أوضاع النساء قد تحسنت اليوم عن منذ ثلاثمائة عام مضت مثلًا، لكن لازال الرجال يحتلون معظم المراكز القيادية في مختلف أماكن العمل. بالطبع استطاعت الحركات النسوية في بدايات القرن العشرين، مع تطور التعليم والتكنولوجيا وزيادة الوعي المجتمعي، أن تسهل حياة النساء في أوجه كثيرة. لكن تظل هناك بعض الوصمات الاجتماعية والأيدلوجيات لدى الرجال والنساء، التي تمنع النساء من تحقيق إمكاناتهم الحقيقية. شيريل ساندبيرج، مديرة التشغيل بفيسبوك، في كتابها: "تقدمي: النساء والعمل والرغبة في القيادة"، تناقش القضايا التي تمر بها النساء من كل الأعراق والجنسيات والمعتقدات والأديان خلال رحلتهم المهنية. وتدعم هذا بإحصائيات موثقة وقصص حقيقية وتجارب شخصية وتعطي نصائح لتمكين النساء. ١- القيادة والطموح تطرح شيريل فكرة الفجوة بين القيادة والطموح وهي قضية تواجه معظم النساء حاليًا. فعادة ما يتم النظر للمرأة الطموحة أو من لديها حياة مهنية مرضية، على أنها تفتقر لحياة خاصة بها، ولا تهتم لعائلتها، وأنها "مسترجلة" وخشنة الطبع بشكل عام. لا تأخذ الثقافة الشعبية في الاعتبار الأم العازبة أو التي تعيل عائلتها بمفردها. يرى معظم الناس الطموح كصفة رجولية وليست مناسبة للنساء، وعلى الرغم من ذلك فإن العديد من الناس يردون على زعم شيريل بأن الطموح ليس المشكلة الأساسية. فهؤلاء يرون أن المرأة لديها مسؤوليات أكثر أهمية تضطلع بها، مثل رعاية الأسرة والأطفال وتطوير نفسها ومجتمعها. ويرون أن الوصول لمراكز قيادية في العمل ليس الإنجاز الأهم ولابد للنساء ألّا يطمحن لذلك. ٢- الرجال يبالغون في تقدير أنفسهم، والنساء يقللن من شأن أنفسهن عندما طلب من الرجال تقييم أعمالهم، كانوا يميلون إلى إعطاء أنفسهم قدرًا أكبر مما يستحقون، بينما تميل النساء إلى التقليل من شأن أنفسهن. وعندما سُئل الرجال كيف استطاعوا القيام بهذه الأعمال العظيمة، يندفع الرجال إلى مدح مواهبهم وقدراتهم، بينما تُرجع النساء الفضل للظروف الخارجية مثل الحظ والعمل الجاد ومساعدة الآخرين. أما عندما يُلام الرجال على عدم القيام بعملهم بشكل صحيح، يلقون باللوم في هذا على قلة اكتراثهم أو استهتارهم في العمل، بينما ترجع النساء هذا إلى طبيعتهن وأن بعض جيناتهن تمنعهن من تحقيق النجاح. وبالإضافة لذلك، في بحث أجرته جامعة برينستون، سُئل الطلبة في عام 75 كيف سيتعاملون مع المشاكل الأسرية، اتفق معظمهم أن زوجاتهن هم من سيضطررن إلى توفيق حياتهن العملية لتتناسب مع ظروف المنزل، بينما قررت نسبة قليلة جدا من الرجال أنهم هم من سيقومون بذلك. ٣- الخوف من ألا يتقبلهم الآخرون النساء عادة ما يتخلين عن الفرص والتحديات لأنهن يخفن ألا يعجب بهن الآخرون. ولسوء الحظ، ليس هذا مجرد تخوف في عقولهن، ففي الواقع يفضل أغلب الناس الرجال عن النساء في مواقع القيادة أو المشورة. ويعتقد الناس أنه إذا ساعدهم رجل فإن هذا تفضل منه يجعلهم مدينين له، بينما إذا ساعدتهم سيدة فإن هذا هو المتوقع منها كشخص حنون وراعٍ بطبيعته. في الغالب تضطر السيدة أن تنحي الاحترافية جانبًا، وأن تتصرف بأنوثة زائدة لتحصل على ماتريده، وعليها أن تبدي أسبابًا قوية ليحصل طلبها على القبول. أما على الناحية الأخرى، لا يحتاج الرجال إلا لأن يقولوا ما يطلبون وسيتم تحقيقه فورًا. تخاف النساء أيضًا من الفشل، ويحتجن إلى التأكد أن لديهن كل المهارات اللازمة لأداء مهمة ما قبل أن يضطلعن بها، بينما يبدأ الرجال مهامهم غير مستعدين تمامًا، ويتعلمون أكثر من التجربة، غير آبهين بالأخطاء المحتملة. يجعل هذا النساء أقل ثقة وأكثر ترددًا في المخاطرة أو استغلال الفرص خوفا من أن يتم النظر اليهن بشكل مختلف او ألّا يعجب بهن الآخرون وهو أمر يخافه البشر بالفطرة. ٤- النساء يمنعن بعضهن من النجاح أحيانا تكون النساء العائق الرئيسي أمام تحقيق نجاحهن الشخصي. في معظم البلاد يتم تصنيف النساء في عدة قوالب أو أنماط أغلبها سلبية. ويواجه بعضهن تهديد (القولبة والنمطية)، وهي حالة يتصرف فيها بعض الأفراد الذين ينتمون لنمط سلبي حسب الطريقة المعتادة لهذا النمط. بعض النساء قد تكون خبيرة أو محترفة في مجال معين لكنها تعاني من (متلازمة المدعي)، حيث تشعر أنها مخادعة تدعي المهارة، وأنها لا تستحق أن تُمدح لعملها، وهي على يقين أن الناس سيكشفون غطاءها في أي لحظة. زد على ذلك أن النساء الطموحات يشلهن الخوف أحيانا، الخوف من الفشل، أو من لفت الانتباه أو التفرقة أو الكراهية. ٥- لماذا تخاف النساء في العالم العربي من المبادرة؟ في البلاد العربية أو المسلمة، تصنف النساء دوما في دور الابنة، أو الزوجة، أو الأم. ويعتبر هذا جزءًا أصيلًا من الثقافة السائدة، وأي تقصير منهن تجاه عائلاتهن يواجه بامتعاض المجتمع. الكثيرون في هذه المنطقة يؤمنون بأن الهدف الأسمى للمرأة هو رعاية عائلتها، وبالتالي فإن كثيرًا من النساء يخفن من تحدي هذا المفهوم الاجتماعي السائد وعدم تأدية واجباتهن المطلوبة. ما يخيف النساء كذلك من الحصول على عمل هو الضغط المجتمعي الناتج عن العمل والاحتكاك المتكرر بالرجال الغرباء. إذا كان هناك رجلان يجلسان في مقهى ويتناقشان في العمل، يبدو هذا أمرًا عاديًا، لكن إذا جلس رجل مع امرأة -في سياق العمل كذلك- فإن ما سيبدو هو أنهم على موعد غرامي، وهو أمر شائن للغاية في الثقافة العربية والشرقية. مشكلة أخرى منتشرة للغاية في الطبقات الأقل في مصر، هي أن الشركات عادةً تفضل الرجال عن النساء في المراكز العليا، لأن الرجال يعتبرون العائل الأساسي لأغلب الأسر، وبالتالي يحتاجون إلى المال أكثر. في هذه الحالة تكسب النساء مالًا أقل بكثير وبالتالي يقل حماسهن تجاه العمل. تخشى النساء في مصر أن يصبحن "ناجحات للغاية" وذلك لمصلحتهن الشخصية، لأنه في مصر، تعد وصمة مجتمعية أن يتزوج الرجل من امرأة تكسب مالًا أكثر منه، لذا فإن هؤلاء النساء يخفن ألا يتمكنّ من الزواج. إن تحقيق المزيد من المساواة وإعطاء النساء المزيد من الحقوق يبدأ بالدعم في المقام الأول. لابد أن يدعم الرجال النساء وأن تدعم النساء أنفسهن وأن يشجعن بعضهن. لسوء الحظ، ونتيجة لقلة عدد النساء في المراكز العليا، تنظر النساء لبعضهن في مكان العمل كمنافسات وليس كمصدر للدعم أو التحفيز. تحتاج النساء إلى تقبل اختلافاتهم، وأهدافهن حتى تزدرهن سوية. فلكي تقود المرأة وتحقق أهدافها وتعتمد على نفسها، لابد لها من الثقة. فماذا إذا لم تكن لديها؟ تقول شيريل: "تظاهري بالثقة حتى تشعري بها". تظهر الأبحاث أنه عندما تتظاهر بشعور معين أو بتصرف ما لفترة طويلة، فإنك تبدأ بالشعور به بالفعل بعد فترة. لقد اعتادت المرأة أن تبقى صامتة وأن تتهرب من الفرص. لكن عندما ترفع يديها وتقف بشكل قوي متظاهرة بالثقة حتى لو كانت في الحقيقة تريد أن تتكوم في الركن وتختفي عن الأنظار، فإن ما سيبدو للآخرين هو أنها امرأة واثقة من نفسها، وتستحق ما تأتيها من فرص. إذا اعتمدت النساء على أنفسهن، وتحررن من الضغوط المجتمعية، يمكن لهن أن يغيرن موازين القوى في العالم وأن يملأن فجوة القيادة تلك. وعندها فقط يمكن لمزيد من النساء أن يندفعن وأن يحقق النجاح بدون خوف أو خجل أو معوقات مصدر الصورة: Homebizreviews |
الجمعة البيضاء وكوفيد-19: نصائح لزيادة مبيعات التجارة الإلكترونية في 2020 |
طبقًا لتقديرات جوجل، فإن وباء كوفيد-19 قد انعكس أُثره على صناعة التجزئة فورًا، حيث كشفت دراسة حديثة أن 73% من المستهلكين أفادوا بأن سلوكهم في التسوق قد تغير منذ الجائحة، فاتجهوا إلى الشراء من المنتجات على شبكة الإنترنت بشكل متزايد، كما شهد جوجل تزايدًا واسعًا في البحث عن البيع بالتجزئة هذا العام، كنتيجة مباشرة لكوفيد-19، وهو الأمر الذي سيؤدي إلى مرحلة جديدة في الجمعة البيضاء، وبشكل خاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. شهد جوجل، منذ بداية الجائحة، نموًا بنسبة 35% سنويًا في البحث عن القسائم والخصومات، بما في ذلك التخفيضات. وفقًا لشركة جوجل، فقد كشف استطلاع رأي عالمي أجُري عام 2019 أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لديها أعلى نسبة (86%) من الأشخاص الذين ينتظرون يوم الجمعة البيضاء لاتخاذ قرار بشراء منتج أو البحث عنه. كيف تستعد للجمعة البيضاء؟ توجه الى الإنترنت مع تسارع وتيرة الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية كنتيجة لجائحة كوفيد-19 هذا العام، فمن المهم توفير تجربة تجارة إلكترونية جيدة للمستهلكين، والحفاظ على تواجدهم على شبكة الإنترنت طيلة الأسابيع العشرة، وهي مدة المراحل الثلاث ليوم الجمعة الأسود. طبقًا لتقرير جوجل، فقد أعلن جاستين دي جراف، الرئيس العالمي لأبحاث ورؤى الإعلانات بجوجل، عن نمو هائل على شبكة الإنترنت في كافة الأنواع المختلفة من الصناعات منذ انتشار الوباء، مما انعكس بشكل كبير على التحول الرقمي، وعلى احتياجات المستهلك على شبكة الإنترنت، حيث أظهر البحث الذي قام به أن " المتسوقون في العطلات يتوقعون المزيد من الاعتماد على التسوق الرقمي، وهو ما يضمن الحاجة إلى التحول الرقمي لكل تجار التجزئة". قبل جائحة كوفيد-19، كانت التجارة الإلكترونية تمثل 2.5% فقط من إجمالي مبيعات التجزئة. الآن، يستخدم 50% من المصريين التسوق على شبكة الإنترنت ، مقابل 11% فقط لم يسبق لهم قط أن قاموا بالتسوق على شبكة الإنترنت، حيث أصبح قطاع التجارة الإلكترونية حاليًا واحدًا من أسرع القطاعات نموًا، بعد ارتفاع النمو به من 300% إلى 500%. من المتوقع أن تنمو سوق التجارة الإلكترونية في مصر إلى 3 مليار دولار ببنهاية عام 2022. من المتوقع أن تنخفض نسب الذهاب إلى متاجر البيع بالتجزئة بنسبة 22% إلى 25% خلال الأسابيع الستة الرئيسية لموسم العطلات، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، وذلك وفقاً لتوقعات ShopperTrak. تشير الإحصائيات إلى أن السوق ستكون "مزدحمة للغاية" على شبكة الإنترنت أثناء الجمعة البيضاء هذا العام، في مقابل المتاجر العادية، وستحظى مبيعات التجزئة على شبكة الإنترنت يوم الجمعة البيضاء هذا العام بازدهار ملحوظ مقارنة بمبيعاتها في المحال التقليدية، لكن هذه التوقعات تأتي مصحوبة بالمخاوف الجدية من استغراق الشحن أوقاتًا طويلة هذا العام. استخدام تطبيق للهاتف المحمول: التجارة الإلكترونية عبر الهاتف المحمول التواصل مع العملاء على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع وفقًا لأحد الأبحاث، يقضي أغلب المستهلكين في مختلف أنحاء العالم المزيد من الوقت في استخدام الأجهزة المحمولة والتطبيقات. بحلول عام 2021، من المتوقع أن تمثل مبيعات التجارة الإلكترونية عبر الهاتف المحمول 54% من إجمالي مبيعات التجارة الإلكترونية. المزيد من طرق الدفع تجربة تسوق سريعة وسهلة مع خيارات الدفع الآمن. تساهم التطبيقات التي تعمل بواسطة المحافظ الإلكترونية، في التسهيل على العملاء في إجراء عمليات الدفع من دون بطاقات الائتمان. الإشعارات الترويجية قدم لعملائك عروض ترويجية وتخفيضات من خلال الإشعارات الترويجية. المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي قم بتوفير خيارات المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي، لدفع العملاء إلى المشاركة وتقديم التعليقات التقييمية، والترويج لعلامتك التجارية ونشرها بأنفهسم. يتوقع البائعون بالتجزئة الذين يستثمرون أكثر في التجارة الإلكترونية عبر الأجهزة المحمولة، الوصول إلى معدل تحويل أعلى وعائد استثمار أعلى وجد بائعو التجزئة عبر الإنترنت أن أكثر من 50% من العملاء يأتون من خلال الهواتف المحمولة. يتم التحكم في تجربة العملاء من خلال بيئة التطبيق الخاصة بك، ولا يوجد منافسون بالقرب منك. يسمح لك التطبيق بالتعرف على نية المتسوق، والذي بذل جهدًا لتنزيل التطبيق وفتحه. سياسات واضحة استخدم سياسات واضحة ومرنة للاسترجاع والتبديل، لضمان تجربة شراء سلسة يوم الجمعة البيضاء على الإنترنت. استخدام المعلومات المتاحة لديك تأكد من استخدام البيانات المتوفرة لديك أثناء يوم الجمعة البيضاء، سواء في حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني أو حملات إعادة الاستهداف أو التواصل مع جمهورك المخصص. فهم سلوك المستخدم والآن حان الوقت لإعادة تحليل سلوك المستخدم خلال فترة كوفيد-19، وفهم طريقة تفكيره واحتياجاته، والاستفادة من القنوات الرقمية التي يستخدمها بشكل متكرر، وتنفيذ هدف واستراتيجية واضحين. توفير وسائل دفع أخرى من أجل الحد من عمليات الاتصال المباشر ونقل العدوى التي قد تحدث نتيجة تبادل الأوراق النقدية المادية، فإن طرق الدفع الأخرى أصبحت الآن أكثر قابلية للتطبيق، سواء كانت مدفوعات بطاقات الائتمان وبطاقات السحب الآلي، أو المحافظ الإلكترونية، أو مدفوعات الفوري، أو غيرها من البدائل، ومن المؤكد أن توفير هذا النوع من خيارات الدفع لعملائك كبائع سيزيد من فرص إتمام عملية تسجيل الشراء، خاصة خلال حدث مزدحم مثل يوم الجمعة البيضاء. فهم أهمية البحث 43% من عمليات البحث على جوجل في مصر، كانت عامة وأقل اعتمادًا على العلامات التجارية، وهذا يعني أن المجال مفتوح لتقديم اختيارات متعددة للمستهلك. حوالي 56% من المستهلكين في مصر يبدأون رحلات التسوق عبر الإنترنت باستخدام جوجل. تلعب الموسمية دورًا رئيسيًا في زيادة عمليات البحث، خاصة خلال مواسم الجمعة البيضاء ورمضان والأعياد، حيث تحصل الأجهزة الإلكترونية ومنتجات التجميل والأزياء على ترتيبات متقدمة في عمليات البحث. التقييمات: يثق 90% من العملاء في التقييمات عبر الإنترنت. ركز على وصف التعريف Meta description: تسوق "اسم المنتج" في "علامتك التجارية"، ويجب اضافة فئات فرعية لكل المنتجات. أضف روابط مواقع التواصل الاجتماعي والكلمات الدلالية للفيسبوك. قم بتعزيز سرعة الموقع الإلكتروني الخاص بك. استخدام البحث الصوتي وخاصة في تطبيق الهاتف المحمول. وصف المنتج التفصيلي يجب أن يركز على: المزايا الرئيسية كلمات أساسية كمكونات الكلمات الدلالية يجب أن تتوفر في: رابط الصفحة وصف المنتج محتوى الموضوع اختيار المنتجات عبر الإنترنت، العرض والطلب (خاصة قبل المواسم الكبيرة) كانت القدرة المحدودة على الوصول إلى مجموعة واسعة من المنتجات، واحدة من التحديات الرئيسية التي أعاقت تنمية التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أغلب الأجهزة الإلكترونية ومجموعات الأزياء الناشئة، تأخرت في إتاحة الوصول إلى منتجاتها الموجودة في المحال من خلال متاجرها على شبكة الإنترنت، وتشير التقديرات إلى أن أقل من 20% من أفضل العلامات التجارية العالمية للموضة الموجودة فعليًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لديها منصات محلية للتجارة الإلكترونية تتيح إمكانة التوصيل للمستهلك الإقليمي. تسبب اختلال التوازن بين العرض والطلب في المنطقة، في إتاحة الفرصة أمام التجارة الإلكترونية عبر الحدود، من خلال لاعبين من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. شهدت عمليات البحث على جوجل عن عدد من شركات التجارة الإلكترونية الصينية مثل جوليشيك وشين، نموًا سنويًا بلغ 60% على مدى الأعوام الثلاثة الماضية، الأمر الذي جعلها واحدة من أكثر وجهات التجارة الإلكترونية شعبية في السوق. ضع في اعتبارك المراحل الثلاث ليوم الجمعة البيضاء في عبر الإنترنت خلال المرحلة الأولى، يزداد الاهتمام بالبحث بنسبة 36% سنويًا، ولا يرتبط المستهلكون بأي منتج محدد، بل يبحثون عن المشاركات بشكل عشوائي ومكثف فقط. المواد ذات الأسعار المرتفعة: تركز عمليات البحث في هذه المرحلة على الفئات الأعلى سعرًا، مثل الإلكترونيات والحدائق والمنازل، إلا أن البحث يكون أكثر عمومية وأقل تركيزًا على العلامة التجارية. المشتريات بالجملة: في هذه المرحلة، يبدأ المستهلكون في إعداد مشترياتهم الضخمة، في إطار الأغذية والبقالة بشكل أساسي. الإجراءات: قم بتوفير متجر تجارة إلكترونية واضح وسهل الاستخدام للعملاء، بالإضافة إلى تطبيق للهواتف المجمولة. الإعلان عن العروض التشويقية والخصومات. في فترة الجمعة البيضاء، التي تتطلب بحثًا أقل ومعرفة أكثر بالعلامة التجارية، مع مراجعات أكثر تحديدًا الاستعداد للشراء: هناك ارتفاع حاد في عمليات البحث عن تجار التجزئة، مدفوعة في الأساس بالقسائم والخصومات (44%). ولاء العلامة التجارية: 55% من عمليات البحث في يوم الجمعة البيضاء تكون حول منتجات وماركات محددة. تشكل المراجعات أهمية كبرى: يميل الناس إلى البحث عن مراجعات لمنتجات محددة، وخلال هذه المرحلة، تشمل الفئات الشعبية الإلكترونيات، ومنتجات الجمال والعناية الشخصية، والملابس. الإجراءات: استخدم وسائل اتصال واضحة، كمقاطع الفيديو والمحتوى الواضح. استخدم مدفوعات بطاقات الائتمان وتوفير تجربة مالية سلسة. ركّز على عرض البيع الفريد لعلامتك التجارية. في المرحلة الأخيرة، يبحث المستخدمون عن عروض وصفقات اللحظة الأخيرة بعد أسبوعين من الجمعة البيضاء. يوم الاثنين الإلكتروني: ازداد اهتمام البحث عن يوم الاثنين الإلكتروني، وهو يوم من التخفيضات التي عادةً ما تنخفض يوم الاثنين بعد يوم الجمعة البيضاء، بنسبة 24% على أساس سنوي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي فرصة لمواصلة التواصل مع العملاء بعد يوم الجمعة الأسود. الإجراءات: قم بتمديد العروض والخصومات بعد أسبوعين من الجمعة البيضاء. الحفاظ على وجود سلس على الإنترنت وتعزيز سهولة تجربة المستهلكين. المحتوى والصورة من موقع: zVendo.com المراجع: فكر مع Google وStatista. |
سبع برامج لا يجب أن يفوتهم رواد الأعمال هذا الشهر! |
لكل رواد الأعمال الشباب، أولئك الذين لديهم فكرة لمشروع أو الذين لديهم بالفعل شركاتهم الناشئة ويتمنوا أن ينهضوا بها للخطوة التالية، جلبنا لكم ٧ برامج مختلفة لريادة الأعمال ينتهي التقديم فيها هذا الشهر: الدورة الثامنة لفينتشر لاب (AUC Venture Lab) برنامج مُسرعة النمو الذي تقدمه الفينتشر لاب له دورتان في السنة الواحدة وكل دورة تشمل ١٠ شركات ناشئة يتم نقل الشركة الناشئة لمرحلة متقدمة في ٣ شهور، يتبعه دورة احتضان لمُدة سنة. أخر موعد للتقديم: ٩ يناير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. حاضنة أعمال إبداع حاضنة تكنولوجية جديدة متخصصة في مجال الديجيتال ميديا تهدف إلى تطوير الشركات لمستوى يؤهلها للحصول على استثمار يتناسب مع ما تقدمه وحجم السوق المصري والعربي. تتضمن حاضنة إبداع ٦ قطاعات مختلفة وهم: الواقع المعزز والحقيقية الإفتراضية والألعاب الإلكترونية والتعليم التكنولوجي والتواصل المتكامل وأخيراً وليس أخراً الوسائط المتعددة. أخر موعد للتقديم: ١٢ يناير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج آب كوميونتيز (UP Communities) هو برنامج جديد أطلقته مؤسسة أوتاد، مُكون من ثلاث مراحل مختلفة: Thinkubator, Start Up, Scale Up. يستهدف البرنامج رواد الأعمال وأصحاب الأفكار والمبتكرين في الثلاث سنوات الأولى المليئة بالتحدي في رحلة مشروعاتهم من أول مرحلة الفكرة مروراً بـمرحلة الإنشاء والتنفيذ ووصولاً إلى الإستمرارية والتوسع وبناء الشراكات. ستبدأ أول دورة للبرنامج يوم ٢٧ يناير. أخر موعد للتقديم: ١٥ يناير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج مسرعة الأعمال من مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال يتكون برنامج مسرعة الأعمال لمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) من فعاليات وورش عمل مُصممة لتشجيع ريادة الأعمال في مجتمع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ١٢ اسبوع – من فبراير إلى مايو ٢٠١٧. تساعد مسرعة الأعمال وتشجع رواد الأعمال من خلال إعطائهم الأدوات اللازمة لتوسيع وتطوير أعمالهم ومن خلال تنمية مهاراتهم لجعلهم رواد أعمال وزعماء ناجحين. أخر موعد للتقديم: ٢٢ يناير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. ستارت آب إيجيبت ٢٠١٧ ستارت إيجيبت (StartUp Egypt) هو برنامج احتضان مكثف مُقدم من قبل مؤسسة إنجاز، يطمح في جعل الشركات الناشئة للمشاركين جاهزة للنمو والاستثمار. يمكن لكل المصريين الذين يتراوح سنهم من ٢١ إلى ٣٠ عاماً التقديم، ويكون أعضاء الفريق من ٢ إلى ٥ أشخاص، بدون استثمار سابق ولديهم خبرة لها علاقة بفكرتهم. أخر موعد للتقديم: ٢٩ يناير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج حاضنة الأعمال (Start IT) من مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال هو برنامج احتضان مُدته سنة واحدة، يتكون البرنامج من: ١٢٠ ألف جنيه مصري كخدمات عينية مثل خدمات استشارية وبرمجيات وأجهزة حاسبات وتسويق، مساحة للأعمال مزودة بأثاث وخط انترنت، برمجيات وأجهزة أساسية خلال مدة الإحتضان، خدمات فنية واستشارات في مجال الإبداع والتدريب. أخر موعد للتقديم: ٢٩ يناير٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج ريادة الأعمال للشباب تم اطلاق البرنامج من قبل أمديست (AMIDEAST) ومؤسسة سيتي (Citi Foundation)، سيوفر البرنامج للشباب المصريين التدريب، الوصول للموارد، الارشاد والتوجيه، وفرص لتطبيق ما اكتسبوه من مهارات ومعلومات جديدة فى الحياة الحقيقية. البرنامج لكل مصرى، سنه من ١٨ إلى ٣٠ عاماً، ولديه فكرة لمشروع مدروسة جيداً، ولديه من ٢ إلى ٣ شركاء، وفكرة المشروع مبتكرة وتهدف إلى التنمية في مصر (في مجالات مثل التعليم، الزراعة، الصحة، البيئة أو مجالات أخرى ذات نفع عام). أخر موعد للتقديم: ٣١ يناير٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. |
اشتغل علشان تعيش - الثقافة المصرية وتأثيرها على الشركات الناشئة |
هذا المقال هو المقال الثالث من سلسلة مقالات تأثير الثقافة المصرية على الشركات الناشئة. اقرأ المقال الأول من هنا، والثاني من هنا. محسن بيه: طمنني يا رأفت أخبار البرنامج الجديد أيه؟ رأفت: اي برنامج يا أفندم ؟ محسن : البرنامج اللي نزلناه للأطباء علشان يساعدهم في ادارة عياداتهم رأفت : مافيش مبيعات يا أفندم ولا نسخة اتباعت محسن: ليه الناس مش عاجبها واجهة البرنامج ؟ رأفت : لا يا أفندم بس هما ما بيحبوش يستخدموا الكمبيوتر في الحاجات دي ؟ محسن : يعني ما عندهمش أجهزة في عياداتهم ؟ رأفت : عندهم يا أفندم بس هما بيستخدموه في ابحاثهم و كتابة مراسلاتهم لكن التطبيق ده مش عاجبهم المشكلة فين؟ المؤشر الثالث لهوفستيد يطلق عليه موشر الذكورة او “Masculinity” و هذا المؤشر - كما يبدو من أسمه - يعبر عن مدى تفوق خصائص الذكورة على خصائص الأنوثة في المجتمع. ولكن الأسم خادع بعض الشيء فهو يتحدث بالدرجة الأولي على خاصيتين متناقضتين وهما: هل المجتمع يفضل القوة والنجاح المهني أم يفضل إعلاء قيمة الاستمتاع بالحياة دون جهد كبير؟. وهنا يجب أن ندرك أنه كلما ارتفعت قيمة المؤشر في بلد ما فهذا يعني أن ثقافة المجتمع تعلي من قيم الذكورية. وهذا ينطبق على الجنسين في البلد اي أن كل من الرجال والنساء يفضلون خصائص ذكورية مثل التنافسية و الإنجازات و النجاح. بينما انخفاض المؤشر يعني سيادة القيم الأنثوية في المجتمع (أيضاً للذكور والإناث) وهذا يعني قيم مثل العناية بالآخرين وجودة الحياة اي أن هذا المجتمع يعتبر أن مقياس النجاح هو جودة الحياة. وبالتالي سنفاجئ أن دول نظنها في قمة الذكورة قد تسجل مقياس أنثوي. روسيا مثلاً تسجل في هذا المقياس 36 اي أن المجتمع الروسي يقدم جودة الحياة على التفوق المهني ويعتبر أن قمة الإنجاز هو أن تعيش حياة مرفهة. بينما سنجد أن يابان تسجل 95 أي أن المجتمع الياباني يعلي كثيراً من قيمة التفوق العلمي والإنجازات الملموسة عملياً على أرض الواقع وطبعاً هذه ليست بمفاجأة فيكفينا أن ننظر لجودة المنتجات اليابانية والفن الذي يبدعه اليابانيون في الطعام والمنتجات اليدوية. وهذا من العوامل المترسخة في الوجدان الياباني حيث يتم تنشأة الأطفال في المدارس على التنافسية من أجل التفوق العلمي والرياضي في فرق ناجحة. كما يتم ترسيخ ذلك في الشركات اليابانية التي تدفع الموظفين للإنضمام لفرق عمل تتنافس سوياً من أجل الوصول لأفضل منتج أو أحسن خدمة عملاء. مصر تسجل على هذا المؤشر 45 وهذا يعني اننا دولة تميل للجانب الأنثوي!! نعم قد تكون هذه مفاجأة لكن هل تذكر متى كان النجاح والمنافسة أساسأ للإختيار في البيئة المصرية؟ ذلك يعني اننا مجتمع يفضل أن يعيش حياة رغدة هنيئة ولو كان هذا على حساب ما ننتجه أو نتقنه. نرى تأثير ذلك بقوة في أن المصريون يفضلون السيارات الفارهة كالمرسيدس والشيروكي متى توافرت القدرة الشرائية. ونجد أنهم يستميتون للسفر للتصييف سنوياً مهما كان دخل الأسرة ولذلك تنتشر المصايف الصالحة لجميع طبقات المجتمع بداية من جمصة ورأس البر حتى الساحل الشمالي وشرم الشيخ، بينما يسافر الأغنياء لأوروبا وماليزيا وتركيا ولبنان. الثقافة المصرية بها جانب أنثوي إيجابي جداً وهو العناية بالآخرين فنحن لا نتأخر في مساعدة الغير متى استطعنا لذلك سبيلاً. فتجد أن التكافل المصري ايضاً متميز بين كافة المستويات بداية من مشروع النقطة في الأفراح الشعبية التي تعتبر من المقدسات في مجتمع الحارات الشعبية المصرية والتي قد تكون العامل الرئيسي في إتمام معظم الزيجات في هذا المجتمع، ومروراً بمشاريع ضخمة ورائعة ما كان يمكن أن تتم لولا مساهمات أغنياء وفقراء مصر مثل مشروع مستشفى 57357 ونشاطات جمعية رسالة والأورمان ومصر الخير. لكن السؤال المهم: كيف يمكن أن يؤثر ذلك على الشركات الناشئة في مصر؟ أولاً عندما تقوم بحملات إعلانية عليك بالتركيز على ما يجعل حياة الناس أفضل و أسهل. لماذا نجح تطبيق مثل "بيقولك"؟ لأنه يركز على تلك النقطة فهو يوفر لك وقتاً كنت ستقضيه في الزحام المروري بأن يرشدك لطريق أسرع أو يخبرك أن كل الطرق مزدحمة فيكون من الأفضل لك أن تجلس في مكانك حتى يقل الازدحام . كلما كان المنتج الذي تقدمه شركتك يساعدهم في الوصول لحياة مريحة ومرفهة، كان ذلك هو طريقك لقلوبهم. بينما لو ركزت علي أن تجعلهم يتفوقون على أقرانهم أو قدمت لهم خدمات ترفع من تنافسيتهم، فلن تجد الكثير من الزبائن لهذا المنتج . الدليل على ذلك هو حملات فودافون المتتالية من أجل تقديم خدمات للشركات الصغيرة (ريد لاين)، والتي تميزت بإعلانات رائعة في تصميمها لكن للأسف تخاطب القيمة الخطأ داخل موروث المصري الثقافي. فالمصري لا يريد إنجاز أعماله أسرع أو أرخص ولكنه يريدها أسهل وأريح. ثانياً لابد أن تدرك أن فريق العمل المصري لن يهتم كثيراً بالتنافس من أجل الوصول للقب الأقوى والأفضل. ولن تحفزهم كثيراً مسابقة الموظف المثالي وأفضل عامل في الشهر للوصول لمستوى جودة عالي. لكن عليك بتحفيزهم بمستوى حياة أجمل وأفضل، وكلما كان ذلك في نشاطات جماعية كلما كان أحسن لأننا مجتمع جماعي (راجع المقال الثاني هنا). على سبيل المثال، الرحلات المؤسسية والأنشطة العائلية لها مفعول السحر بهذه الحالات. انتظر المقال القادم من سلسلة مقالات تأثير الثقافة المصرية على الشركات الناشئة. |
Why a 'Single Fax-Machine Failure' allowed for 'Google' to be born? |
I stumbled upon this story of how Sergey Brin, the co-founder of 'Google' started out his career as a young graduate student at Stanford University and how a single fax machine failure avoided him what could've been the biggest mistake of his life; the possibility of having to live an ordinary life. This story is so inspiring and it just reminds me of the numerous Egyptian & Arab aspiring entrepreneurs I personally connect with who can't seem to find it within them to go after mega problems. Ones that touch the lives of billions. Some tend to think just like Brin mentions in the video about his own story that: 'the challenge of trying to solve a big problem is related to how likely you are to succeed in solving it.' He thought back then that starting a pizza delivery service using fax machines would much easier than organizing the world's information on the web. When in fact it is not when you go after over-ambitious goals and even if you fail the merits of all the side effects that come along the way can be that much rewarding and significant in its own way. At best you might win addressing the need of billions of people all while building your dream startup. At worst you might also win the personal development and fulfillment of following your passion and redefining the meaning of your life. And who knows you may end up being the source of inspiration for millions just like Brin did when he leaned forward and started Google. So start today your journey of inspiring others by following your true passions in life. And remember that people are rewarded in public for what they practiced for years in private. Thus, make sure you're starting a business for the right reasons because it takes a lot of hard work, drive and failing fast to see the light at the end of the tunnel. To learn more how you can turn your best ideas into tested products in less than 30 days, check out this article. |
٢٠ سبب يؤدي إلى وقوع شركتك |
عندما يبدأ الشخص شركته، يبقى هناك حقيقة صادمة وهي أن في الأغلب ٩٠٪ من الشركات الناشئة تسقط و٥١٪ من جميع الأعمال تتلاشي في خلال ٥ سنوات. وبما أن الفشل ليس بشئ خطير، لن تتضرر إذا جمعت كل الاحتمالات ، وببعض البصائر والتفكير يمكن أن تزيد فرص نجاح شركتك عند تقليل بعض المخاطر المشتركة التي تواجه الشركات الناشئة. لهذا السبب لا يكفي أن تعلم نسبة فشل الشركات ولكن الأهم هي معرفة لماذا تفشل. قامت شركة بصائر سي بي (CB Insights) بعمل بحثها حول هذا الموضوع وإليكم النتائج على شكا إنفوجرافيك. المصدر: suretybonds.org |
Great Innovators Pick the Right Moment |
This Article was first published on: Innovation Excellence I was really frustrated as an innovator in the food industry, because there was no support for breakthrough initiatives at all. It made me angry and sad at the same time. And when reflecting on those situations, I learned a crucial lesson: pick the right moment to innovate! My first innovation job was in dried soups for Honig, the leading Dutch brand and market leader in the Netherlands. We sold around 50 million consumer packets in the Netherlands per year. Honig had a market share of more than 60 percent. There was just one problem; the dried soups market had stopped growing. As “the new kid on the block,” I was invited to provide fresh input into their marketing and innovation strategy. Together with the senior managers we did field research on how consumers used our soups, researched consumer trends, investigated what our competitors, Unilever and Knorr, were working on and looked into new technologies. We concluded our current market would not be able to generate growth. Therefore we knew we had to innovate and do something unique. This was in late 1980, the era when microwave ovens were becoming commonplace in European households. A lot of other food producers were already innovating in fresh, frozen or chilled microwavable meals that took seconds to cook. We believed we had to be part of this new market. In addition to being involved in innovation strategy, senior management also had me take on a hands-on innovation assignment of my own. My challenge was to increase the long-term sales of, Honig Vermicelli Bouillon Soup, the soup mix in our assortment with the lowest sales, some 750,000 packets sold annually. It was an old-fashioned clear soup with lots of vermicelli noodles. Studying the world of soup broths, one thing struck me. Broth cubes were a success as were clear broth beverages. However, our broth soup with vermicelli noodles was not. Why not just leave out the noodles? And that’s exactly what we did. We re-launched the soup as the first clear broth soup without noodles. And what happened? Sales doubled within 1 year to 1.5 million packets and margins rose by 50 percent as we saved on the costs of producing and packaging the vermicelli. In the meantime, we discussed our innovative chilled soups strategy with our colleagues at R&D, logistics, and production on a mid-management level. None of them liked our intention to introduce ready-made chilled soups. In their opinion we didn’t have the recipe expertise and lacked the R&D capabilities. We also did not have a clue about refrigeration logistics needed to get the product into the supermarkets. We considered our colleagues foolish for once again resisting change. We then decided to take our plans to the top and got ourselves a two-hour time slot in the board room of Honig. We presented the board with all the consumer food trends and growth figures of ready-made microwave products worldwide. We even provided taste tests of competitive fresh chilled microwave products. The board was truly enthusiastic, up until we discussed the business case. This strategy was only going to be profitable after five years in the most optimistic scenario. Both costs and risks were huge as we had to build a new processing and packaging factory for chilled soups. I will never forget the words the CEO said to me at the end of the strategic innovation discussion: “Gijs, without any risk you doubled profits of our 45th selling flavor of dried soup. Innovate the 44th soup flavor, and you’ll realize more profits in the coming five to 10 years than with an entire line of chilled soups.” And that’s just what Honig did. It continued to be a very successful market leader in dried soups. Fifteen years later H.J. Heinz bought the brand. To make my point, I like to quote the CEO of BMW AG, the German luxury car producer, Dr.-Ing. Norbert Reithofer. When asked why BMW started the risky E-car project with the BMWi-3 and i-8 he responded very honest: “Because doing nothing was even a bigger risk.” [Autoweek 41-2013] Most organizations, like Honig, are like a tanker. It’s successfully moving steady on the same course for quite a long time, trying to master operational excellence in its core business. It has made procedures for everything and organized itself to keep focus and control. A big company is a world in itself. You as innovator are aware of the changes in the world around you. You feel the urgency to change and you see lots of opportunities for new products, services, and business models. You just want to move at high speed. And when you suggested to your bosses to start a breakthrough initiative, you probably got a no. And when you came back with the same initiative three months later, they thought you were very stubborn. Now as innovator you can fight this risk-adverse culture, as a kind of modern Don Quixote fighting windmills. like I did for several years in the food industry. Or you can accept it. Only when you accepted it, you can deal with it in a big company. A tanker isn’t a speedboat. So my single best advice for Innovators is: The right moment to get support for a breakthrough innovation project in your company is when doing nothing is a bigger risk. Pick the right moment. It’s the moment when the people steering the tanker know that they have to change course soon or they won’t reach their targets. As an effective innovator in a large organization, you have to act with the patience of a hunter. You cannot wait too long though. You know completion of the innovation process in a big company takes at least 18-36 months from idea to market introduction. As innovator, you can speed up the felt need for innovation by confronting key leaders in your organization personally with concrete reasons for change that will move them out of their comfort zone. So: - Take them to visit startups challenging your position. - Invite a trend watcher to confront them how quick the world is changing. - Visit ex-customers who just changed to a very innovative competitor. - Take them to tech universities to see experiments with new technologies. - Spam them with articles of new successful business models - Visit young customers and ask what they think of your brand and products. Remember you can only start an innovation project once for the first time. Be patient and stand firm, they will get it. |
Search for an Investor in These 5 Cases |
One of the most important decisions that entrepreneurs make is to look for an investment because investors keep a close eye to the performance of the startups where they invested and wait to see good results. Dealing with an investor can be extremely rewarding or very risky, this is why entrepreneurs are often hesitant to make this decision. This infographic shows five cases where entrepreneurs should look for an investment, according to Mohamed Hossam Khedr, founder of Fatakat website and many other projects that were sold to investors. This infographic was prepared by Noura Shibl. |
٨ أسباب تجعل أولمبياد ريو وريادة الأعمال والإبداع متشابهين إلى حد كبير |
هناك عدد كبير من العوامل التى يتبعها المتسابقون فى محاولة للوصول للمقدمة في ألعاب الأولمبياد. نجد نفس الشيء بعملية الابداع من حيث تطوير الفكرة حتى الوصول الى مشروع متكامل يتخطى المنافسين. يمكن حصر الأوجه المهمة لكل من الألعاب الأولمبية فى يومنا الحالي والإبداع كنواة لبدء مشروع نامى كالتالى: التحضير وتوظيف البحث: يعد التحضير البدني والنفسي مهم لألعاب الأولمبياد، والتى قد تستمر لسنوات قبل بدء الألعاب. نتج عن توظيف خاصية البحث للوصول للعلم خلف القفزة المميتة لسيمون بايلس الفوز بميداليات ذهبية بجانب اطلاق اسمها على قفزة جديدة. من ناحية أخرى، فان المبدعين ورجال الأعمال يستخدمون أدوات البحث للوصول إلى بيانات السوق، الصفقات السابقة والإجراءات الضرورية لنجاح المشروع. بالإضافة إلى ذلك، فإن التغاضي عن بعض الثغرات في البحث قد يقوض إلى نجاح المشروع وازدهاره بسهولة. اللجوء إلى طرق جديدة ومبتكرة: يضمن العمل على ابتكار أفكار وطرق جديدة، نجاح المتسابق وتخطيه متسابقين أخرين بالأولمبياد إلى حد ما. كذلك يعتمد الإبداع والمشاريع التكنولوجية بشكل كبيرعلى فكرة جديدة لسد فجوة أو احتياج ما. قد يكون من الصعب تطوير فكرة ما فى حالة عدم اللجوء لطريقة مختلفة في تنفيذها. ادراك مهارات المنافسين: لا يمكن التقدم في السباق الأولمبي إلا من خلال تقييم المنافسين ووضع معيار جديد ودراسة تقنيات مختلفة. ليس الهدف من تقييم المنافس بالسوق الفوز أو تخطيه وأنما الوصول وترسيخ مكانة أعلى بالسوق والعالم، والذى يؤثرعلى مستقبل ونطاق المشروع. الخبرات السابقة والإرشاد: لكل دورة ألعاب أولمبية قصص نجاح التى يمكن من خلالها إبرام عدد من الدروس التي يمكن اللجوء إليها خلال البطولة التالية. يقوم الخبراء بتقديم الدعم اللزم من هذه الناحية. بالمقابل، فإن المدربين يقوموا بتوجيه رجال اللأعمال الجدد من خلال توفير كاتالوج لكل مرحلة. مصدر الصورة: .Indianexpress.com التمويل والاستثمار: سواء كان دعم من الدولة أو تمويل شخصي، فالتدريب لدورة الألعاب الاولمبية يتطلب موارد وأموال ضخمة. والتي يمكن أيضاً الحصول عليها من خلال رعاة رسميين. يعتمد المبتكرون وأصحاب المشاريع فى بدء التشغيل على تمويل والذى يمكن الحصول عليه من خلال منظمات غير هادفة للربح أو استثمارات و التى يمكن الحصول عليها من خلال رأس المال الاستثماري والمستثمرين الممولين. تواجد المرأة: شهدت دورة الألعاب الأولمبية عام ٢٠١٦ الوجود النسائي عبر ألعاب مختلفة وبلدان مختلفة. كما شهد ارتفاع الفائزين الإناث، مما قدم دعم للقيادات النسائية في عالم يسيطر عليه الرجل. لُوحظ زيادة في قيادة سيدات الأعمال على مستوى العالم ولكن بعيد عن السيطرة التامة. مصدر الصورة: dailymail.co.uk العقبات والمثابرة: شهدت الألعاب الأولمبية عقبات والتى تبعتها حلول من خلال اثنين من الذين سقطوا وراء بسبب عثرة على مضمار الجري، بالإضافة إلى سارة أحمد التى فازت بالبرونزية المصرية بالرغم من عقبات الدراسة والإمتحانات. أما بالنسبة للعوائق التي تواجه الشركات الناشئة كالبيروقراطية، فيمكن التغلب عليها وإيجاد حلول. مصدر الصورة: forbesimg.com الفهلوة: مع الوضع في الإعتبار كل الأخلاقيات التى لابد أن تتبع في الأولمبياد، الدهاء و"الفهلوة" هم طرق أخرى لتقصير الطريق والوصول إلى نتائج سريعة. يمكننا أن نتبع نفس الطرق في الابتكار وريادة الأعمال على سبيل المثال، السعي وراء معرفة خطط العمل واتباع أسهل الطرق لجذب الاستثمارات. مصدر الصورة: nbcolympics.com |
تعرف على 3 منح للذكاء الاصطناعي تقدمها مايكروسوفت |
أعلنت شركة مايكروسوفت عن فرص ل3 منح بالشراكة مع مؤسسة ليوناردو دي كابريو وناشونال جيوغرافيك. أي شخص يستوفي الشروط الآتية بإمكانه التقديم. جميع النماذج الذي سيتم دعمها من خلال المنح يجب أن تكون مفتوحة المصدر ومتلقي المنح يجب أن يكون لديهم استعداد لمشاركة نماذجهم مع مبتكرين وباحثين آخرين. 1. منحة ابتكار الذكاء الصناعي لكوكب الأرض - Artificial Intelligence for Earth Innovation Grant علي مدار ال20 سنة السابقة أعطت مؤسسة ليوناردو دي كابريو منح قيمتها أكثر من 100 مليون دولار ومولت أكثر من 200 مشروع ذو أهمية كبيرة في 50 بلد. تتعاون شركة مايكروسوفت مع مؤسسة ليوناردو دي كابريو على هذه المنحة لدعم المشاريع التي تستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لحل مشاكل بيئية. طلبات التقديم مفتوحة حتى يوم 31 يوليو للمؤسسات الغير هادفة للربح والمؤسسات الأكاديمية. المواضيع التي تركز عليها هذه المنحة هي: التغير المناخي والتنوع البيولوجي والزراعة والمياه. 2. National Geographic Society’s AI for Earth Grant - منحة الذكاء الصناعي لكوكب الأرض من مجتمع ناشيونال جيوجرافيك أعلنت مايكروسوفت بالشراكة مع ناشونال جيوغرافيك عن هذه المنحة وتشجع المنظمات والأفراد التي تستخدم الذكاء الاصطناعي للعمل في مجالات التغير المناخي والزراعة والمياه. طلبات التقديم مفتوحة حتى يوم 9 أكتوبر للمنظمات والأفراد. المواضيع التي تركز عليها هذه المنحة هي: التغير المناخي والزراعة والمياه. 3. منحة الذكاء الصناعي لاكتشاف أنواع الكائنات الحية Artificial Intelligence for Species Discovery Grant مايكروسوفت وناشونال جيوغرافيك يقبلون طلبات التقديم لمنحة جديدة عن اكتشاف كائنات من خلال الذكاء الاصطناعي. تهدف هذه المنحة إلى زيادة قوة الذكاء الاصطناعي لدعم جمع بيانات عن التنوع البيولوجي وتحديد الأنواع في محاولة للحفاظ على التنوع البيولوجي للأرض من أجل مستقبل أكثر استدامة. طلبات التقديم مفتوحة حتى يناير 2020. يمكن تقديم الطلبات للعمل في أي منطقة حيوية. بالنسبة إلى المنح الثلاثة ، يصل التمويل إلى 100,000 دولار وبالإضافة إلى ذلك ستحصل النماذج الناجحة على اشتراك مجاني في AI لـ APIs والتطبيقات والأدوات والبرامج التعليمية والدعم للعمل على Microsoft Azure. لمزيد من المعلومات حول برنامج Microsoft AI for Earth ، اضغط هنا. |
اتجاهات التكنولوجيا لماكنزي 2023 |
ما هي اتجاهات التكنولوجيا الأكثر أهمية بالنسبة للشركات في عام 2023؟ يسلط أحدث تحليل لمجلس التكنولوجيا في McKinsey الضوء على تطوير التكنولوجيات المتقدمة واستخداماتها الممكنة وتأثيرها على الصناعة، والتي تم إصدارها في يوليو 2023 وموجزة في هذا الفيديو التوضيحي: بعد عام 2022 الصاخب بالنسبة للاستثمار في التكنولوجيا والمواهب، شهد النصف الأول من عام 2023 عودة للحماس حيال إمكانية تفجير التكنولوجيا تقدمًا في الأعمال والمجتمع. يستحق الذكاء الاصطناعي الإبداعي الكثير من الفضل في إحضار هذه النهضة، ولكنه يظل مجرد واحدة من العديد من التطورات على الأفق التي يمكن أن تدفع نحو نمو مستدام وشامل وحل تحديات عالمية معقدة. لمساعدة القادة التنفيذيين على تتبع أحدث التطورات، قام مجلس التكنولوجيا في McKinsey بتحديد وتفسير الاتجاهات التكنولوجية الأكثر أهمية المتكشفة اليوم مرة أخرى. بينما العديد من الاتجاهات في مراحل مبكرة من التبني والتوسيع، يمكن للقادة التنفيذيين استخدام هذا البحث للتخطيط للمستقبل عبر فهم الحالات الممكنة للاستخدام وتحديد المهارات الأساسية المطلوبة أثناء التوظيف أو تطوير مهارات الموظفين لتحقيق هذه الفرص. ديناميكيات المهارات التكنولوجية المهارات هي مصدر رئيسي في تطوير الحافة التنافسية. نقص المهارات هو أعلى قضية تقييدية للنمو. هناك فجوة كبيرة بين الطلب على أشخاص لديهم المهارات المطلوبة لاستغلال القيمة من اتجاهات التكنولوجيا والمواهب المتاحة: أظهر استطلاع McKinsey لـ 3.5 مليون وظيفة متاحة في هذه التكنولوجيات أن العديد من المهارات الأكثر طلبًا تملك أقل من نصف عدد الممارسين المؤهلين بالمتوسط العالمي. أدناه، يقدم مجلس التكنولوجيا في McKinsey هذه النظرات في 15 اتجاهًا تكنولوجيًا تحت 5 فئات رئيسية، مسلطًا الضوء على وصف التكنولوجيا، الاستثمارات بالمليارات الدولارات لعام 2022، الفرق بين وظائف المطلوبة لعام 2021 و 2022، نقاط التبني، الصناعات المتأثرة، والمهارات الأساسية المطلوبة؛ مما يجعلها خريطة واضحة للشركات والأفراد للتخطيط وتقييم الوضع التنافسي. الفئة الأولى: ثورة الذكاء الاصطناعي 1. الذكاء الاصطناعي التطبيقي الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 104 مليار دولار فرق وظائف العام 2021-22: +6% نقاط التبني: 4 يمكن استخدام النماذج المدربة في التعلم الآلي لحل مشاكل التصنيف والتنبؤ والتحكم لأتمتة الأنشطة وإضافة أو تعزيز القدرات والعروض واتخاذ قرارات أفضل. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، الزراعة، السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، الكيمياء، البناء ومواد البناء، السلع الاستهلاكية المعبأة، التعليم، الكهرباء، الغاز الطبيعي، وخدمات المرافق، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه، التعدين والمعادن، النفط والغاز، الصناعات الدوائية والطبية، القطاعات العامة والاجتماعية، العقارات، التجزئة، والاتصالات. المهارات الأساسية المطلوبة: التعلم الآلي، رؤية الحاسوب، معالجة اللغة الطبيعية، التعلم العميق المعزز. 2. التعلم الآلي الصناعي (MLOps) الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 3 مليارات دولار فرق وظائف العام 2021-22: +23% نقاط التبني: 2 نظام بيئي سريع التطور من الحلول البرمجية والأجهزة يمكنه تمكين الممارسات التي تسرع وتقلل من مخاطر تطوير ونشر وصيانة حلاول التعلم الآلي. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السيارات والتجميع، الكهرباء، الغاز الطبيعي، وخدمات المرافق، الخدمات المالية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه، التعدين والمعادن، النفط والغاز، الصناعات الدوائية والطبية، والاتصالات. المهارات الأساسية المطلوبة: إدارة البيانات، تطوير النماذج، نشر النماذج، عمليات الوضع الحي، أدوات وتقنيات الأجهزة الإضافية. 3. الذكاء الاصطناعي التوليدي الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 5 مليارات دولار فرق وظائف العام 2021-22: +44% نقاط التبني: 1 الذكاء الاصطناعي التوليدي يمكنه أتمتة وتعزيز وتسريع العمل عن طريق الوصول إلى مجموعات بيانات مختلطة غير منظمة لتمكين إنشاء محتوى جديد بأشكال مختلفة، مثل النص والفيديو والشفرة وحتى تسلسلات البروتين. الصناعات المتأثرة: السلع الاستهلاكية المعبأة، الخدمات المالية، أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، النفط والغاز، الصناعات الدوائية والطبية، التجزئة، والاتصالات. المهارات الأساسية المطلوبةة: التعلم الآلي، الامتثال للتنظيم، لغة البايثون. الفئة الثانية: بناء المستقبل الرقمي 4. الجيل القادم من تطوير البرمجيات الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 2 مليار دولار فرق وظائف العام 2021-22: +29% نقاط التبني: 2 أدوات البرمجيات الجديدة، بما في ذلك تلك التي تمكن سلاسل توريد البرمجيات الحديثة وإنشاء الشفرة المؤتمتة واختبارها وتحسينها وترجمتها يمكن أن تحسن نوعية التطبيق وعمليات التطوير. الصناعات المتأثرة: الخدمات المالية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات. المهارات الأساسية المطلوبة: خدمات ويب أمازون، التكامل المستمر، الخدمات المصغرة، الحوسبة السحابية، لغة برمجة جافا. 5. هندسة الثقة والهوية الرقمية إجمالي الاستثمارات في عام 2022: 47 مليار دولار فارق الوظائف المعلنة بين عامي 2021 و 2022: + 16٪ درجة التبني: 2 تمكن تقنيات الثقة الرقمية المنظمات من بناء الثقة لدى أصحاب المصلحة في استخدام بياناتهم ومنتجاتهم وخدماتهم الرقمية والحفاظ عليها. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السلع الاستهلاكية المعبأة، التعليم، الخدمات والنظم المالية، الرعاية الصحية والخدمات، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائط الترفيه والإعلام، المنتجات الصيدلانية والطبية، القطاعات العامة والاجتماعية، التجزئة، الاتصالات. المهارات الأساسية المطلوبة: تحليل المخاطر، الامتثال التنظيمي، أمن الكمبيوتر، علم التشفير، إدارة الهوية. 6. الجيل الثالث للويب إجمالي الاستثمارات في عام 2022: 62 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين عامي 2021 و 2022: +40٪ نقاط التبني: 1 يتضمن الجيل الثالث للويب منصات وتطبيقات تهدف إلى تمكين التحول نحو مستقبل الإنترنت المتمركز مع معايير وبروتوكولات مفتوحة وحماية حقوق الملكية الرقمية. إنها ليست مجرد استثمارات في العملات المشفرة، بل هي وسيلة تحولية لتصميم البرمجيات لأغراض محددة. يمكن أن يوفر هذا التحول بشكل محتمل للمستخدمين مزيدًا من ملكية بياناتهم ويحفز نماذج أعمال جديدة. الصناعات المتأثرة: الخدمات المالية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه، التجزئة. المجالات المهمة المطلوبة: تحليل المخاطر، الامتثال التنظيمي، إدارة أصحاب المصلحة، تقنية البلوكشين، الحوسبة السحابية. الفئة الثالثة: آفاق الحوسبة والاتصالات 7. الاتصالات المتقدمة إجمالي الاستثمارات في عام 2022: 118 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين عامي 2021 و 2022: +7٪ نقاط التبني: 4 الشبكات اللاسلكية منخفضة الطاقة، الجيل الخامس/السادس من الجوال، واي فاي 6 و 7، الأقمار الصناعية في المدار المنخفض، وتقنيات أخرى تدعم العديد من الحلول الرقمية التي يمكن أن تعزز النمو والإنتاجية في الصناعات اليوم وغدًا. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السيارات والتجميع، الطيران، السفر والخدمات اللوجستية، البناء ومواد البناء، الطاقة الكهربائية، الغاز الطبيعي، وخدمات المرافق، أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه، التعدين والمعادن، النفط والغاز، التجزئة، الاتصالات. المجالات المهمة المطلوبة: كوبرنيتس، انترنت الأشياء، هندسة الشبكات، الاتصالات. 8. تقنيات الواقع الافتراضي الغامر اجمالي الاستثمارات في عام 2022: 16 مليار دولار فارق وظائف الإعلان 2021-22: +10٪ نقاط الاعتماد: 1 تستخدم تقنيات الواقع الافتراضي الغامر تقنيات الاستشعار والحوسبة المكانية لمساعدة المستخدمين على "رؤية العالم بشكل مختلف" من خلال الواقع المختلط أو المعزز أو "رؤية عالم مختلف" من خلال الواقع الافتراضي. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، البناء ومواد البناء، السلع الاستهلاكية المعبأة، التعليم، الطاقة الكهربائية والغاز الطبيعي والخدمات العامة، أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه، العقارات، التجزئة. المهارات الرئيسية المطلوبة: هندسة المنتج، تجربة المستخدم، تصميم المنتج، رؤية الكمبيوتر، تصميم الجرافيك. 9. الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة اجمالي الاستثمارات في عام 2022: 84 مليار دولار فارق وظائف الإعلان 2021-22: +12٪ نقاط الاعتماد: 4 في الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة، تتم توزيع أعباء العمل عبر مواقع مختلفة، مثل مراكز البيانات البعيدة فائقة الحجم ومراكز البيانات الإقليمية والعقد المحلية، لتحسين تأخير الشبكة وتكاليف نقل البيانات والامتثال للوائح سيادة البيانات والاستقلالية في البيانات والأمان. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، الصناعات الكيميائية، الطاقة الكهربائية والغاز الطبيعي والخدمات العامة، الخدمات المالية، أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، التصنيع، وسائل الإعلام والترفيه، المنتجات الصيدلانية والطبية، التجزئة، الاتصالات. المهارات الرئيسية المطلوبة: إدارة البنية التحتية، Amazon Web Services، Microsoft Azure، الحوسبة السحابية، بايثون. 10. تقنيات الكوانتم اجمالي الاستثمارات في عام 2022: 2 مليار دولار فارق وظائف الإعلان 2021-22: +12٪ نقاط الاعتماد: 0 يمكن أن توفر التقنيات القائمة على الكوانتم زيادة هائلة في الأداء الحسابي لبعض المشاكل وتحول شبكات الاتصال عن طريق جعلها أكثر أمانًا. الصناعات المتأثرة: الفضاء والدفاع، السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، الصناعات الكيميائية، الخدمات المالية، تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، المعادن والتعدين، النفط والغاز، المنتجات الصيدلانية والطبية. المهارات الرئيسية المطلوبة: الحوسبة الكمية، الحوسبة السحابية، التسلسل الزمني للكتلة، التعلم الآلي، بايثون. الفئة الرابعة: الهندسة المتقدمة 11. مستقبل التنقل الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 194 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين 2021 و 2022: +15% نسبة التبني: 2 تهدف تقنيات التنقل إلى تحسين الكفاءة واستدامة نقل الأشخاص والبضائع عبر البر والجو باستخدام حلول ذاتية القيادة، ومتصلة، وكهربائية، ومشتركة. الصناعات المتأثرة: صناعة السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، الطاقة الكهربائية، الغاز الطبيعي، وخدمات المرافق، الخدمات المالية، النفط والغاز، القطاعات العامة والاجتماعية. التجزئة. المجالات المهمة للمهارات المطلوبة: صناعة السيارات، الصيانة، عمليات اللوجستيات، التصنيع، لغة البرمجة Python. 12. مستقبل الهندسة البيولوجية الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 43 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين 2021 و 2022: -19% نسبة التبني: 3 تسهم التكنولوجيا المتلاحمة بين التكنولوجيا البيولوجية والمعلومات في تحسين الصحة والأداء البشري، وتحويل سلاسل القيمة الغذائية، وإنشاء منتجات وخدمات مبتكرة. الصناعات المتأثرة: الزراعة، المنتجات الكيماوية، السلع الاستهلاكية المعبأة، أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، المنتجات والأدوية الطبية. المجالات المهمة للمهارات المطلوبة: الأدوية، علاج الجينات، تقنية CRISPR، الجينوميات، علم الأحياء الجزيئي. 13. مستقبل تكنولوجيا الفضاء الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 8 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين 2021 و 2022: +16% نسبة التبني: 2 التطورات وتقليل التكاليف عبر الأقمار الصناعية ووسائل الإطلاق وتقنيات الاستيطان تمكن العمليات والخدمات الفضائية المبتكرة. الصناعات المتأثرة: صناعة الطيران والدفاع، الاتصالات. المجالات المهمة للمهارات المطلوبة: صناعات الفضاء، نظم معلومات جغرافية، تشغيل المحركات، هندسة الفضاء، الاستشعار عن بعد. الفئة الخامسة: عالم مستدام 14. الكهربة والطاقة المتجددة الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 288 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين 2021 و 2022: +27% نسبة التبني: 2 تساهم الكهربة والطاقة المتجددة في السعي نحو التزامات صافية من الصفر وتشمل الطاقة الشمسية والرياح والمياه والطاقة النووية والهيدروجين والوقود المستدام وشحن السيارات الكهربائية. الصناعات المتأثرة: الزراعة، صناعة السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، المنتجات الكيماوية، البنية التحتية ومواد البناء، الطاقة الكهربائية، الغاز الطبيعي والخدمات العامة، المعادن والتعدين، النفط والغاز، العقارات. المجالات المهمة للمهارات المطلوبة: إنتاج الطاقة، طاقة الرياح، الخلايا الشمسية الضوئية، إدارة العقود، الطاقة المتجددة. 15. تكنولوجيا المناخ فيما وراء الكهربة والطاقة المتجددة الاستثمارات الإجمالية في عام 2022: 86 مليار دولار فرق الوظائف المعلنة بين 2021 و 2022: +8% نسبة التبني: 2 تشمل تكنولوجيا المناخ التقاط واستخدام الكربون وتخزينه (CCUS)، وإزالة الكربون، والحلول المناخية الطبيعية، والتكنولوجيات الدائرية، والبروتينات والزراعة البديلة، وحلاول المياه والتنوع البيولوجي والتكيف، وتكنولوجيا تتبع التقدم نحو الصفر الصافي. الصناعات المتأثرة: الزراعة، صناعة السيارات والتجميع، الطيران، السفر واللوجستيات، المنتجات الكيماوية، البنية التحتية ومواد البناء، الطاقة الكهربائية، الغاز الطبيعي والخدمات العامة، المعادن والتعدين، النفط والغاز، العقارات. المجالات المهمة للمهارات المطلوبة: الامتثال التنظيمي، نظم التدفئة والتكييف والتهوية، إدارة النفايات، الاستدامة، كفاءة الطاقة. تعرف أكثر على توجهات التكنولوجيا من McKinsey وقم بتنزيل التقرير الكامل من هنا. مصدر المقال: https://www.mckinsey.com |
ازدهار الشركات التكنولوجية الناشئة في عام 2021... إليكم أبرز الشركات المتصدرة للمشهد |
يمتلئ قطاع الشركات الناشئة التي تركز على تكنولوجيا المؤسسات، بشركات تستفيد من الطلب المتزايد ــ حتى في خضم الاضطرابات الناجمة عن الجائحة ــ على أدوات عالم البيانات الضخمة، والسحابية، والتنقل، وإنترنت الأشياء، والأمن السيبراني. ووفقاً لمؤسسة جارتنر للأبحاث، فمن المتوقع أن ينمو الإنفاق العالمي على تكنولوجيا المعلومات بنسبة 6.2% هذا العام، مع توقع أن يصل إجمالي الإنفاق إلى 3.9 تريليون دولار أميركي، فالتسارع إلى التحول الرقمي خلال 2020 لم يكن له مثيل، لمواكبة الظروف الناجمة عن تفشي وباء كوفيد-19 مثل الانتقال إلى العمل عن بعد، والتغييرات التي طرأت على التعليم، والمعايير الاجتماعية الجديدة التي قدمها نظام الإغلاق، كل ذلك قد عوض بشكل كبير التأثر المبكر للإنفاق على تكنولوجيا المعلومات الذي سببه تفشي الفيروس. وقد أظهر تقرير أعده Crunchbase أن تمويل المشاريع العالمية في النصف الأول من عام 2020 كان منخفضاً بنحو 6% مقارنة بعام 2019، أي ما مجموعه 130 مليار دولار أميركي ــ وهو أدنى رقم مسجل منذ عام 2017. وعلى الرغم من صعوبة العام الماضي، فقد شهدت عدة أماكن تدفق في التمويل أثناء الجائحة، حيث سجلت ماساتشوستس في الولايات المتحدة، والهند وإندونيسيا وإسرائيل وأستراليا ونيوزيلندا وفرنسا وبلجيكا والبرازيل، مستويات تمويل أعلى من المتوسط. وقال جون ديفيد لوفلوك، نائب رئيس الأبحاث فى مؤسسة جارتنر "تسبب وباء كوفيد-19 في تحول العديد من الصناعات إلى الشكل الرقمي"، وأضاف " خلال عام 2021 ستتحول العديد من العمليات الداخلية مثل سلاسل الإمداد، والتفاعل مع العملاء والشركاء، وخدمات التوصيل، إلى الشكل الرقمي، وهو الأمر الذي سيمكِّن تكنولوجيا المعلومات من الانتقال من دعم الأعمال التجارية إلى كونها الأعمال التجارية، وسيكون أكبر تغيير هذا العام هو كيفية تمويل تكنولوجيا المعلومات، وليس بالضرورة مقدار تمويل تكنولوجيا المعلومات. " سنسلط الضوء خلال هذه القائمة، على أنجح الشركات الناشئة التي تقوم بتصميم البرمجيات والخدمات التي تستهدف عملاء المؤسسات الكبرى، فتحاول التعرف على من هم زبائنهم، وتمويلهم حتى الآن، ومدى اقترابهم من الطرح الأولي للاكتتاب العام، أو الاستحواذ عليها في عام 2021. Cockroach Labs Cockroach Labs هي شركة برمجيات تقوم بتطوير أنظمة إدارة قواعد البيانات التجارية، تأسست عام 2015 على يد ثلاثة موظفين سابقين في جوجل، وتشتهر بقاعدة بياناتها CockroachDB التي تقدم "الاتساق في المستوى التالي، والمرونة الشديدة، والبيانات باللغات المحلية، والتطبيقات السحابية الحديثة على نطاق واسع ". وفي خضم جائحة كوفيد-19 ، شهدت إيرادات Cockroach Labs زيادة بأكثر من الضعف خلال عام 2020، ويعود الفضل في ذلك جزئيًا إلى تبني سحابة واسعة الانتشار، وتتوقع الشركة الناشئة أن تشهد مستويات نمو مماثلة هذا العام، حيث أعلنت أنها في طريقها إلى مضاعفة قوتها العاملة من 200 إلى 400 موظف بحلول نهاية عام 2021. التمويل: حصلت Cockroach Labs في يناير الماضي على 160 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة E، وذلك بعد 8 أشهر فقط من حصولها على 86.8 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة D، وتقدر قيمة الشركة حاليًا بحوالي 2 مليار دولار. Cohesity هناك العديد من العوامل التي تدفع شركة Cohesity لأن تصبح من كبرى الشركات الناشئة: التكنولوجيا الفريدة، والمؤسس الذي سبق أن أطلق Nutanix، و250 مليون دولار تمويل من SoftBank's Vision Fund. وبدأت الشركة الناشئة عملها كوسيلة غير مكلفة للشركات لتخزين ما تسميه "البيانات الثانوية" مثل النسخ الاحتياطي، والملفات، وبيانات الاختبار والتحليلات، ويتم مراقبتها كلها باستخدام منصة سحابة واحدة، لتتوسع بعدها وتشمل مجالات أخرى لإدارة البيانات في المؤسسات، بما في ذلك التحليل، والأمن، والاسترداد السريع للبيانات. التمويل: حصلت Cohesity في أبريل 2020 على 250 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة E، مما يرفع حجم تمويلها إلى 660 مليون دولار، ووبلغت قيمتها 2.5 مليار دولار. Confluent تأسست Confluent على يد مؤسسي مشروع Apache Kafka مفتوح المصدر، وهي نسخة تجارية من البرمجية التي تساعد المبرمجين على إدارة نظم المراسلات وتطبيقاتها على نطاق واسع، كما تساعدهم على إضافة البيانات بشكل حي إلى تطبيقاتهم. ونجح تطبيق Kafka مع شركات مثل لينكد إن، والتي استخدمت هذه التكنولوجيا لبيانات تدفق التفاعل ومقاييس التشغيل، وشركة نتفلكس للمراقبة الحية، وشركة سبوتيفاي حيث تم استخدام التكنولوجيا كجزء من نظام تسليم الطلبات بالشركة. وتكمن الفكرة الرئيسية لشركة Confluent في التسهيل على الشركات التي ليس لديها مبرمجين في الاستفادة من قوة أداتها Kafka. التمويل: حصلت الشركة في أبريل الماضي على 250 مليون دولار في جولة تمويل السلسلة E بقيادة Coatue Management، ومشاركة Altimeter Capital، و Franklin Templeton، والمستثمرون الحاليون Index Ventures و Sequoia Capital، مما يرفع حجم تمويلها إلى 456 مليون دولار، وبلغت قيمتها 4.5 مليار دولار. Front تأسست Front على يد الفرنسيين Mathilde Collin والذي أصبح الآن الرئيس التنفيذي، و Laurent Perrin رئيس قطاع التكنولوجيا بالشركة، وذلك بعد تخرجها من مسرعة أعمال وادي سيليكون الشهيرة Y Combinator، تقدم الشركة نوع التبشير الذي يتم حجزه غالبًا لتطبيقات العملاء بدلا من تطبيقات الشركات الكبرى. التطبيق الأصلي لـ Front يمكن استخدامه لأي فريق يتشارك في صندوق البريد الإلكتروني، وهو مفيد بشكل خاص لدعم العملاء، والمبيعات، وحتى فرق العلاقات العامة، ويسمح بتخصيص رسائل إلكترونية لأعضاء الفريق وللتعاون في مجال مشترك، مما يزيد من سرعة الاستجابة. والآن تسعى الشركة لتحويل تجربة البريد الإلكتروني لجميع العاملين في المكاتب، بعد حصولها على تمويل نقدي ضخم. التمويل: حصلت Front في بداية 2020 على 59 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة C. Funnel تخصصت الشركة الناشئة السويدية Funnel في تقديم خدمة متخصصة في الجمع بين بيانات التسويق والإعلان للعملاء وتنظيمها، بصرف النظر عن مكان إقامتهم، من أجل الحصول على رؤى أفضل للعملاء، ويتم تسعير البرنامج على أساس الإنفاق الشهري للإعلان، بدءًا من 499 دولارًا في الشهر، ومن بين عملائها Skyscanner و Samsung و Ubisoft. وصرح فريدريك سكانتزي المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للشركة لموقع تك كرانش قائلاً " ثبت أن الجمع الآلي للبيانات وإعدادها أمر يصعب القيام به بشكل صحيح، وأردنا أن نتأكد من أننا الأفضل في هذا الأمر، والآن يمكننا التصريح بكل ثقة بأننا الأفضل بعد أن سمعنا ذلك مرارًا من عملائنا." التمويل: حصلت Funnel في يناير الماضي على 47 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة ب، بقيادة Eight Roads Ventures، و F-Prime Capital، وبمشاركة المستثمرين الحاليين Balderton Capital، و Oxx، Zobito، و Industrifonden، و Kreos Capital، وتخطط الشركة للتوسع في الولايات المتحدة الأمريكية. GitLab GitLab هي مدير مستودع Git مفتوح المصدر، الذي بناه كل من Dmitriy Zaporozhets و Valery Sizov، وقد تطورت الشركة من كونها مجرد مستودع git إلى مساعدة المطورين في تتبع، وإدارة، والتعاون على البرمجة مع وظائف CI (التكامل المستمر)، وCD (أي التسليم المستمر). التمويل: حصلتGitLab في سبتمبر 2019 على 268 مليون دولار في جولة تمويل بقيادة المستثمرين الحاليين Goldman Sachs، و Iconiq Capital، وبحلول يناير 2021، بلغت قيمة الشركة 6 مليار دولار. Graphcore تعمل Graphcore الشركة الناشئة البريطانية على تطوير معالجات مصممة خصيصًا لأعباء عمل الذكاء الاصطناعي، والذي تطلق عليه وحدات المعالجة الذكية (IPUs) . تأسست الشركة عام 2016 ومقرها في بريستول، وأنتجت أول سلسلة أدوات الرسم البياني في العالم مصممة للذكاء الآلي (عام 2016)، وأطلقت عليها Poplar Software Stack ، وفي عام 2017 أضافت Colossus GC2 chip إلى مكتبة منتجاتها، وفي يوليو 2020 أزاحت النقاب عن معالج من الجيل الثاني يسمى GC200 مدمج، تصل مساحة شريحته إلى 823 ملليمترًا مربعًا، موضوعة في داخلها 1472 نواة مستقلة، كل نواة منها مزود بذاكرة وصول عشوائي مدمجة بها بسعة 900 ميجا. التمويل: حصلت Graphcore في ديسمبر 2020 على تمويل ضخم بلغ 222 مليون دولار في جلسة تمويل من السلسلة E، بقيادة Ontario Teachers’ Pension Plan Board، وبمشاركة Fidelity International، و Schroders، وعدد من المستثمرين الحاليين مثل Baillie Gifford، و Draper Esprit، وبذلك تبلغ قيمة الاستثمارات التي حصلت عليها الشركة 700 مليون دولار. Hopin كان عام 2020 أفضل بالنسبة لـ Hopin التي يقع مقرها في لندن، عن غيرها من الشركات، تأسست الشركة عام 2019 بهدف إعادة تصميم الفعاليات الافتراضية لتصبح أفضل وتتحول من كونها خيارًا ثانويًا لتصبح الوجهة الأساسية، ويعتقد المستثمرون والعملاء أنHopin قد نجحت في تحقيق هدفها، حيث حصلت الشركة على المركز الرابع في قائمة أكبر جولات التمويل من السلسلة ب في أوروبا خلال عام 2020 . ولا شك أن هذا الوباء كان له يد في نجاح Hopin في عام 2020؛ فقد أعلنت الشركة عن وصول عدد مستخدميها في نوفمبر الماضي إلى 3.5 مليون مستخدم لعدد من المنظمات الدولية المرموقة من بينها الأمم المتحدة، ومنظمة حلف شمال الأطلسي، و UCLA، وغيرها، كما توسع فريق عملها على مدار العشرة شهور الماضية، حيث بدأت الشركة في عام 2020 عملها بـ23 شخص، وصل هذا الرقم إلى 215 في نهاية العام. التمويل: حصلت Hopin على تمويل بلغ 125 مليون دولار في جولة تمويل السلسلة ب، ليبلغ حجم تمويلها الإجمالي 170 مليون دولار، الأمر الذي يجعلها من أسرع الشركات الناشئة نموًا في أوروبا. Snyk ساعد الجمع بين بعض الكلمات المفضّلة للمستثمرين مثل الأمن والمصادر المفتوحة، شركة Snyk على رفع قيمتها إلى 1 مليار دولار منذ تأسيسها في لندن عام 2015 على يد مهندسي البرمجيات Guy Podjarny، و Danny Grander، و Assaf Hefet، حيث تساعد Snyk المبرمجين على كشف نقاط الضعف في البرمجيات مفتوحة المصدر التي يديرونها. التمويل: حصلت Snyk في سبتمبر الماضي على 200 مليون دولار في جولة تمويل، تبعها في يناير 2020 تمويل بلغ 150 مليون دولار، مما رفع إجمالي التمويل الذي حصلت عليه الشركة إلى 450 مليون دولار، وبلغت قيمتها إلى 2.6 مليار دولار. Tanium تأسست Tanium المتخصصة في الأمن السيراني عام 2007 على يد David and Orion Hindawi، اللذين ذهبا إلى IBM لبيع مشروعهما الأول BigFix عام 2010، حيث ركز الثنائي في BigFix على طريقة لرسم الخرائط وإدارة الشبكات المعقدة؛ وفي مشروعهما Tanium على تأمين شبكات المشاريع الكبيرة من الأجهزة المتصلة. التمويل: حصلت Tanium في 2018 على 200 مليون دولار تمويل، واستمرت في رحلتها التمويلية ليبلغ إجمالي التمويل الذي حصلت عليه حتى الآن مليار دولار، من ضمنها استثمارات من Salesforce Ventures، و Andreessen Horowitz. Tessian Tessian الشركة البريطانية الناشئة التي عرفت سابقًا باسم CheckRecipient، والتي تعمل على مساعدة المؤسسات على تجنب مخاطر رسائل البريد الإلكتروني المرسلة بشكل خاطئ، حيث تحلل المنصة ملايين نقاط البيانات عبر شبكة البريد الإلكتروني التابعة لمنظمة ما، للكشف عن أنماط السلوك وعناوين البريد الإلكتروني، فتقوم خوارزميات التعلم الآلي بالتحقق المزدوج قبل الإرسال، في حال مراسلة عنوان بريد إلكتروني غير عادي، أو إرسال معلومات حساسة في محتوى الرسالة. تستخدم أكثر من 70 شركة قانونية بريطانية هذه المنصة لحماية رسائلها الإلكترونية، ومن بينها Schroders، و Man Group، و Dentonsوغيرهم. التمويل: حصلتTessian في فبراير 2019 على 42 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة ب بقيادة Sequoia، وبمشاركة مستثمرين سابقين مثل Balderton Capital، و Accel، ليبلغ إجمالي التمويل الذي حصلت عليه الشركة 60 مليون دولار، ويتم استخدام هذا التمويل في التوسع عالميًا وبشكل خاص في الولايات المتحدة الأمريكية. TripActions تأسست TripActions عام 2015 بهدف أن تصبح مثل مؤسسة Expedia لكن في السفر مع الشركات، حيث توفر منصتها للموظفين فرصة للبحث عن الرحلات وحجزها، مع إتاحة الفرصة للمديرين بتحديد نوع الفندق ودرجة السفر، كما تتيح للموظفين بطاقات هدية من أمازون عندما يوفرون أموال شركاتهم عن طريق حجز فندق أرخص. التمويل: حصلت الشركة، التي يقع مقرها في وادي السليكون، في يناير الماضي على 155 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة E، لتبلغ قيمتها 5 مليار دولار. مصدر المقال: مجلة كمبوتر وورلد. |
5 Entrepreneurship Programs You Shouldn't Miss This Month! |
To all our readers and all entrepreneurs out there, here are five entrepreneurship programs that you shouldn’t miss applying to before the end of February: “Accelerate Your Business” Competition TIEC and Microsoft launched their new competition; “Accelerate Your Business”, to support Egyptian startups and help them scale and grow their businesses. The competition focuses on four main tech-related tracks, which are: IoT, Client Development, Open Source Web Development, and Bot Framework. Deadline for applications: 28 February 2017. For more information, click here. “Mashrou3 Amal” Initiative All Egyptian women with an idea, or an already developed project, can apply to Mashrou3 Amal initiative, by Tedx Cairo Women and MBC Hope, with the chance to get financed, communicate with experts in entrepreneurship, and attend workshops and training courses. Deadline for applications: 28 February 2017. For more information, click here. Tony Elumelu Entrepreneurship Program (TEEP) TEEP is a 12-month program that occurs every year and aims to create 10,000 startups that generate significant employment and wealth across Africa within the next 10 years. The program is open to startups with strong market feasibility, clear financial models, run by capable teams, and specialized in these sectors: agriculture, ICT, housing, media, education, transportation, textiles, and manufacturing. Deadline for applications: 1 March 2017. For more information, click here. E-Khorda Program It is an electronic waste recycling entrepreneurship support program that aims to help build operational e-waste companies by end of 2017. E-khorda program will provide 10 to 15 e-waste potential startups from Egypt with: 10 full day training sessions on business and technical topics, a total of 60 hours of individual technical consultancy sessions, and a total of 5 business sessions related to finance, marketing and pitching through Startup Reactor Accelerator. Deadline for applications: 5 March 2017. For more information, click here. Flat6labs Accelerator Program Six promising teams will be selected to join Flat6Labs Cairo program; where they will be provided with seed funding (up to EGP250,000 ), strategic mentorship, office space, a multitude of perks and services from Flat6Labs’ partners ($300,000+), and entrepreneurship-focused business training and workshops. Deadline for applications: By the end of March 2017. For more information, click here. |
The Chief Digital Officer Trend |
Photo Credits: DIckwingate.com This article was first published in Innovation Excellence Let me begin by asking who in your company is managing the big sexy data, the omnichannel customer, or building digital products that can be monetized? I thought so, now might be the time to consider hiring a Chief Digital Officer. The New Chief In Town – An Interview With David Mathison I recently interviewed David Mathison on how CDO’s can impact the growth, innovation and sustainability of companies. Mathison is the curator of the Chief Digital Officer summit and founder of the CDO Club. More than 65% of global CDOs are members. He was most recently the founder and Managing Director of the Digital Media practice at Chadick Ellig, a premiere executive search consultancy named by Business Week as “one of the world’s most influential headhunters.” Mathison is also the author of, BE THE MEDIA, and was featured in the NY Times after he pre-sold over 5,000 copies in 11 days via his website, Twitter, and Facebook. He travels internationally to share his insights on the evolving role of Chief Digital Officers, everywhere from Columbia University to the United Nations from Amsterdam to Zagreb. Enjoy! LeAnna J. Carey: The Chief Digital Officer community is growing. David, you have been tracking the numbers; why has this space taken off, and how many CDO’s are there? David Mathison: First of all, thank you for taking the time to interview me. To answer your first question; there has never been a better time to innovate, and this space is certainly a reflection of what is going on, with digital disrupting business across all industry sectors. I’ve been tracking the Chief Digital Officer trend, and have developed a deep database of who exactly all these CDO’s are; toward the end of 2011 there were 75 Chief Digital Officers on the planet, and by the end of 2012 that went up to about 300. If we stay on track for this year there should be close to 500 or 600 Chief Digital Officers — at major organizations. So, we’re seeing the trend tick up quite significantly over the last two or three years. We are at a point now where it is getting exciting; entities such as Gartner, Deloitte, MIT Sloan Management Review, Capgemini, Forrester, and McKinsey are all beginning to see the same thing – that this is a growing and influential group. LC: What should a CEO be looking for in a CDO? DM: I like to quote Gartner; they predicted that by 2015, 25% of all organizations will have a CDO, and it will prove to be the most exciting strategic role of the decade. There is going to be a tremendous amount of demand for this position because we are at a point where technology has become invisible – so, I would say that there are four strategic imperatives for a CEO to hire a CDO: 1. Opportunities to increase revenue. 2. Opportunities to improve the bottom line by decreasing costs. For example, music and film companies are already decreasing costs by using digital fulfillment, publishers are lowering costs by using ebook and other digital content creation and distribution. 3. Improving the ROI both on the web and mobile sites. 4. Implementing strategies to improve customer service, such as using social media like Twitter to stay in touch with customers and partners. LC: How does a CDO differ from a Chief Marketing Officer and where are they coming from? DM: I just finished a two and half year study of this space, and compiled it into what we’re calling the Chief Digital Officer Talent Map; which looks at CDO skill sets, compensation, tenure, race, age, education, gender, etc. What is interesting is that ‘technical skill’ is not the fundamental skill set. Most CDO’s are coming from an entrepreneurial background, they’ve been general managers, building businesses, with overall management experience with P & L responsibility. There is an overlap between the marketing and the digital function, whereas the CMO continues to manage customer engagement, which includes traditional (print, broadcast, etc) plus social outreach (Facebook, Twitter, YouTube, etc); the CDO is really more focused on building a digital business through innovation, generating revenues, cutting costs, etc. For example, they are responsible for turning consumers of data on the website into actual purchasers or long-term customers. It is very important to view each sector differently – for example, Columbia or Harvard University requires different skills from a CDO than a retail outlet like Sears, or an Ad Agency like Oglivy. CDO’s are coming in from one of 2 categories; they are merged into the company through an acquisition, or they are being hired/recruited into an organization; for example, they’ve got a proven history of having been successful in a digital division of a company, or as a general manager. What has surprised me is how quickly these people move from CDO to CEO (in 2013, 6 CDOs became CEO), because they tend to be risk takers, entrepreneurial, with cross-sector and deep industry experience. Gartner predicted a year ago that CDO would be the next hot executive title, and apparently their predictions are not far off the mark. However, Marketing has changed forever. The focus on growth and sustainability are here to stay. The new role of Chief Digital Officer has some big shoes to fill and they will probably succeed because of vast experience they bring to the table. |
The Best Pricing Strategy - The Apple Way |
Setting the right price for a product or a service can be very challenging, especially for new entrepreneurs. This is because it can be quite confusing to understand how pricing really works in the market. However, a successful entrepreneur must utilize smart pricing strategies when selling products and services in order to flourish in a competitive marketplace. An important question for any business owner is: how much should I price my product then? Well, there’s no one right answer to this question because there are so many things that you need to consider. But, this video will help you decide your pricing strategy based on your product category and how do you want to position it in your market.It facilitates the way for entrepreneurs to choose how they’ll price their products and services. |
كيف يتم بناء الأفكار العظيمة؟ |
This article was first published on: Innovation Excellence غالبًا ما تسأل الشركات لماذا تنتج جهودهم للابتكار أفكارًا تغير شكل اللعبة بحق. لماذا يحصلون في الغالب على اقتراحات فاترة للتحسينات المتزايدة بدلًا من مفاهيم جذرية جديدة تحدث ثورة في صناعاتهم؟ وكيف يمكن لمؤسسة أن تتحسن بشكل كبير في توليد أفكار عظيمة؟ للإجابة على هذه الأسئلة، لابد أن نفهم أولًا كيف يتم بناء الأفكار الكبيرة. كبداية، معظم الناس لا يربطون بين مفهوم عملية البناء وتوليد الأفكار. وبالفعل فإن العديد من التنفيذيين الكبار لا زال يعتقد أن الأفكار تأتي من اللا مكان في لمحة مفاجئة من الإلهام. لذا فإن الخطوة الأساسية هي توضيح كيف تعمل العملية الابتكارية. وما نفتقده في معظم الشركات الكبيرة هو نظرية الابتكار التي تترجم غلى منهجية عملية لإنتاج الأفكار الكبرى. لأكثر من مائة عام، درس الأكاديميون من مجالات كعلم النفس، الأنثروبولوجي، وعلم الأعصاب والممارسون المبدعون من عالم الإعلانات وشيوخ الإدارة المهمون، قد درسوا كيف يقوم العقل البشري بخلق الأفكار الثورية. هناك بالفعل حجم ضخم من العمل في الإبداع متاح للناس في عالم الأعمال. لكن الحقيقة هي أن عدد قليل من قادة الشركات والمديرون لا ينتبهون كثيرًا لهذا الأمر، ويفضلون بدلًا من ذلك أن يركزوا على تحسين كفاءة العمليات داخل مؤسساتهم بينما يتمنون أنه -بمعجزة ما- سيحصل أحد موظفيهم على لحظة "وجدتها" بينما يمشي مع كلبه!. إن ما نعرفه الآن بشكل واضح هو أن الأفكار الإبداعية لا تراودنا تلقائيًا من لحظة لأخرى، على الرغم من أن هذا ما يبدو لنا. إن عقولنا تبني هذه الأفكار من سلسلة من العلاقات والصلات، أحيانًا يستغرق تكوينها فترة كبيرة من الزمن. عندما نتفحص العملية الإبداعية بتفصيل أكثر، سنكتشف أن التفكير الإبداعي عادة ما يبنى على لمحات مضيئة -أو سلسلة من اللمحات- من موقف أو مشكلة تلهم العقل لإحداث قفزة أو عدة قفزات غير متوقعة. وينتج عن هذا تشكيل جديد تمامًا من الأفكار الموجودة مسبقًا. هذه التوليفة الطازجة من الأفكار التي تتفاعل فيها عدة مفاهيم -غير متصلة ببعضها- لتكون فكرة كبيرة أو حلًا إبداعيًا. وهذه هي اللحظة المشهور بلحظة "وجدتها" عندما يبدو كأنما أضاء مصباح ما في رؤوسنا. كيف أعاد أينشتاين اختراع الفيزياء؟ عندما أتى ألبرت أينشتاين بنظريته الثورية عن النسبية الخاصة، وبعدها بوقت قصير أتبعها بمعادلة E=mc2، لم تأته هذه الفكرة من العدم بينما يجلص على مكتبه ينظر من النافذة. فحسب كلامه هو، كان قد قضى سبع سنوات يفكر فيها، منذ أن بدأ كورس الدبلومة الخاص به في المعهد التفني الفيدرالي السويسري في زيورخ، حيث درس الرياضيات والفيزياء. في بداية القرن العشرين عندما تخرج أينشتاين، كانت معضلة الفيزياء الأساسية هي عدم التوافق الواضح بين قوانين نيوتن للميكانيكا من ناحية وعلم الكهرومغناطيسية الحديث من ناحية أخرى. لأنه كما بدا من التجارب، لم يتصرف الضوء طبقًا لقوانين الميكانيكا الكلاسيكية لنيوتن. وكان هذا لغزًا محيرًا عزم أينشتاين المتخرج حديثًا على حله. خلال السنوات السبع التالية، درس أينشتاين الأعمال الخاصة بأسلافه وزملائه، من إسحق نيوتن وحتى جيمس كلارك ماكسويل، ديفيد هيوم، إيرنست ماخ، هيدريك لورينتز، وماكس بلانك، إما يبني على أفكارهم أو يدحضها. وتمكن من استكشفات مفاهيم جذرية جديدة خلال تجاربه الفكرية المشهورة، مثل الارتحال عبر الكون على شعاع من الضوء، أو الجلوس في مصعد يسقط سقوطًا حرًا. فعل هذا بأن تحدى الافتراضات التقليدية عن الوقت والمكان، وسأل بعض الأسئلة الجذرية الجديدة عن الفيزياء التي لم يجرؤ البعض على طرحها من قبل: ماذا إذا كانت قوانين نيوتن للميكانيكا غير ثابتة كما اعتقد الجميع عبر القرون؟ ماذا إذا كان الزمان والمكان قيمتين غير مطلقتين؟ ماذا إذا كانتا قيمتين متغيرتين، وأن الثابت الكوني الوحيد في الحقيقة هو سرعة الضوء؟ -في كتابي الجديد "العدسات الأربعة للابتكار"، نسمي هذا المنظور الابتكاري: تحدي المفاهيم التقليدية-. بمجرد أن فتحت هذه اللمحة الأساسية عيني أينشتاين على رؤية حل المشكلة، استطاع أن يبدأ في العمل مباشرة على التفاصيل الحسابية، وفي خلال خمس أسابيع فقط كان قد أنتج ما يقال أنه أعظم ورقة علمية في القرن العشرين: "عن الإلكتروديناميكيات للأجسام المتحركة". إن ما توضحه هذه الفكرة هو أن الأفكار الكبيرة تحتاج أكثر من مجرد لحظة. هناك عملية تفكير محددة يتطلبها بناء فكر خارق، والنقلة الأساسية لأي فكرة جذرية جديدة لابد أن يكون لمحة قوية. الأمر كله يتعلق باللمحات هل يعني هذا أن العثور على فكرة خارقة سيتطلب دومًا عدة سنوات من العمل الشاق؟ على الإطلاق. أحيانًأ يمكن أن نحصل على فكرة عظيمة في غضون عدة دقائق. لكن العامل الثابت في بناء فكرة كبرى هو أن يكون لديك لمحة أو سلسلة من اللمحات التي تغير منظورك بشكل جذري. من أين أتى ستيف جوبز في 2005 بفكرة أن آبل ينبغي أن تطور وتطلق هاتفًا محمولًا خاصًا بها؟ جاء هذا من لمحة حصل عليها من الصيحات التكنولوجية التي كان بإمكانها أن تجعل الآي بود موضة قديمة. تبين لستيف جوبز أنه إذا استطاعت شركات الهاتف المحمول أن تحول أجهزتها إلى مشغلات موسيقية سهلة الاستخدام -وهو ما لم يكن صعبًا-، فإن أحدًا لن يحتاج لشراء آي بود بعد ذلك. وكما رأى الهاتف المحمول يحل محل الكاميرات الرقمية، والمنبهات والمساعدات الإلكترونية الشخصية وغيرها من الأجهزة المخصصة، بدا له كذلك أنه إن هي إلا مسألة وقت حتى يصل الآي بود إلى نفس المصير. لماذا قد يود أحدهم أن يحمل جهازين عندما يمكنه أن يجمع بين الوظيفتين في جهاز واحد؟ -هذا مثال للعدسة الثانية للابتكار "استغلال الصيحات"-. إن فكرة المكنسة الكهربائية دون كيس داخلي لم تأت لجيمس دايسون من الفراغ بينما يأخذ حمامًا. كان يفكر بالفعل في كيفية تحسين هذه المجموعة من المنتجات، عندما زار بالصدفة معمل نشارة محليًا، ولاحظ الفواصل المركزية الكبيرة -أو الأعاصير الصناعية- التي تزيل الغبار من الجو. ما لمحه دايسون هو أن هذه الطريقة فعالة أكثر في تجميع التراب والغبار من حقيبة تمتص الغبار، لأن الجهاز يفقد قدرته على الامتصاص حالما امتلأت المكنسة. كانت فكرته الكبيرة هي صنع نموذج مصغر من الإعصار الصناعي وتركيبه في جهاز مكنسة منزلي. -هذا مثال على واحدة أخرى من عدسات الابتكار الأربعة "استغلال الموارد بطرق جديدة". جاري ودايان هيفين، مؤسسو جلوبال كيرفز، لم يستيقظا يومًا ما ويقولا: "هاي.. لماذا لا نفتح ناديًا للياقة البدنية للسيدات فقط؟" جاءتهم الفكرة بعد تعرفهم على مشكلة واضحة تواجه نوادي اللياقة البدنية التقليدية. فقد لاحظا أن العديد من النساء يشعرن بالتهديد والإحراج في هذه الأماكن التي يسيطر عليها الرجال، وهذه اللمحات -المبنية على تعاطف مع هؤلاء النساء- قادتهما إلى أن يتساءلا إذا كان هناك طريقة أخرى لتلبية متطلبات النساء بشكل أفضل. -هذه هي العدسة الرابعة للابتكار "فهم الاحتياجات". ما نستنتجه من هذا هو أن اللمحات هي ما يحفز التفكير الابتكاري، وهي الخطوة الانتقالية التي تؤدي إلى حلول جذرية جديدة. بالضبط كما يسمح لنا حجر كبير مستوٍ بالعبور بسهولة من ناحية لاخرى عبر نهر جارٍ، فإن اللمحات تسمح لنا بالقيام بقفزات ضرورية من الربط بين الأشياء لنبني الأفكار الكبيرة. تحسين قدرتك على الابتكار الجذري الآن بعد أن فهمنا اللمحات كمادة هام يمكن بناء الأفكار الكبرى منها، يمكننا أن نبدأ في مناقشة المنهجية العملية لتحسين قدرتنا على الابتكار. ما تحتاج أن تفهمه الشركات هو أنه لا يمكنك أن تنتج أفكارًا خارقة كبيرة إلا إذا قمت أولًا بتوليد النوع الصحيح من اللمحات. الأمر مثل أن يجلس مزارع في انتظار أن يحصد حصادًا مثمرًا دون أن يغرس البذور الصحيحة أولًا. نحتاج لأن نفهم أن المخرجات تعتمد على المدخلات. وأن استثمار الوقت والمال والمجهود في الابتكار دون بناء ملف غني من اللمحات هو تمرين غير مجدٍ. يُطلب من الناس أن يقوموا بقفزات عملاقة في التفكير الإبداعي لكن بدون الأحجار الانتقالية التي يحتاجونها لينتقلوا من هنا إلى هناك. وتتوقع منهم شركاتهم أن يخرجوا من صندوق الأفكار المعتاد دون تطوير المنظور الطازج والملهم الذي يمكن أن يساعدهم على النظر خارج الصندوق في المقام الأول. ما تفتقده المؤسسات الكبرى هو منهجية واضحة، وعملية مظمة لتوليد وحصاد ومشاركة واستخدام اللمحات القوية في بداية جهودهم الابتكارية. وقد يستثمرون من الوقت والأموال في الحصول على لمحات من نوع ما، لكنها ليست اللمحات الصحيحة التي يحتاجها تغيير شكل اللعبة. هل هذه اللمحات تتحدى ما هو تقليدي وتمط من تفكير الأشخاص غلى أبعاد جديدة؟ أم أنها تقول ما هو بديهي وواضح؟ هل تزيل الغطاء عن تطبيقات أعمق وفرص غير مستغلة كامنة في الفجوات التي تبرز من حين لآخر؟ هل تسلط الضوء على الاتجاهات التي يتجاهلها المنافسون عادة؟ هل تشير إلى طرق جديدة تمامًا من استغلال موارد وأصول ومهارات الشركة والتي تتواجد خارج المؤسسة؟ هل توفر منظورًا جديدًا لرؤية احتياجات المستهلكين، أو تحفز حلولًا خارقة يمكنها أن تغير تجربة المستخدم تمامًأ؟ هذه هي نوعية اللمحات التي لابد للشركات أن تقوم بتجميعها وتراكمها مع الوقت، وم ثم تستخدمها لتحفز عملية الابتكار لديها. إن الطريقة الوحيدة لتوليد أفكار جذرية بالشكل الكافي لقيادة نمو هائل وفتح أسواق غير مستغلة وتغيير شكل نماذج أعمال الصناعة الحالية لن يتم إلا بتوليد مادة خام عالية الجودة من اللمحات القوية، التي يمكنها أن تخدم كمحفز لهذه الأفكار. والخبر الجيد هو أن شركتك يمكنك أن تكتشف بشكل ممنهج وعازم هذه اللمحات باستخدام العدسات الأربعة للابتكار التي أصفها في كتابي الجديد. |
سلسلة إدارة الملكية الفكرية للشركات الناشئة - الحلقة الثانية |
حق المؤلف Copyright يوجد الأن الكثير من الشركات الناشئة التي تعمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات كالتي تقدم على سبيل المثال برنامج حاسب ألي معين لطرحة للبيع بالنسخة إلى العملاء وأيضا توجد شركات تستخدم الوسائل المختلفة لتكنولوجيا المعلومات في عرض منتجاتها أو خدماتها للوصول إلى العملاء. فكيف تستطيع هذه الشركات حماية منتجاتها من برامج الحاسب الألى أو المواقع الإلكترونية أو حتى تطبيقات المحمول؟ وبالنظر أيضا إلى الشركات التي تقدم أنواع مختلفة من المحتوى عن طريق الكتب، المقالات، الفيديو، الصور، الرسومات وغيرها. ما هو نوع حقوق الملكية الفكرية التي ستحظى به هذه الشركات لحماية مصنفاتها؟ ينطبق أيضا الأمر على المبدعين من أصحاب العمل الحر - المستقلون (Freelancers) من كتاب المحتوى، المصورين وغيرهم. وللإجابة على هذه الأسئلة دعونا نتعرف على واحد من أكثر أنواع حقوق الملكية الفكرية استخداما: ألا وهو حق المؤلف. يعد حق المؤلف جزء من حقوق الملكية الفكرية التي تحمى الإنتاج المتعلق بالفكر البشرى حيث يشمل حماية المصنفات الأدبية والفنية مثل: الكتابات – المقالات -الرسم – النحت – الصور التوضيحية – المصنفات الموسيقية -برامج الحاسب الألى (فهي تعد ابتكارات فكرية وتعتبر مصنفات). ويشمل حق المؤلف أيضاً حماية المصنفات المشتقة وهي التي تستمد أصلها ومصدرها من المصنف الأصلي مثل: ترجمة المصنف إلى لغات أخرى. الإضافة أو التعليق. التلخيص. التحوير (وهو تحويل المصنف من شكل إلى أخر مثل تحويل القصة إلى فيلم أو مسلسل أو مسرحية). الحقوق التي يتم حمايتها من خلال حق المؤلف: يوجد نوعين من الحقوق التي يتم حمايتها من خلال حق المؤلف: الحقوق الأدبية: هذا الحق غير قبل للتصرف فيه ولا يجوز التنازل عنه. وتشمل الحقوق الأدبية الحق في إتاحة أو سحب المصنف. الحقوق المالية: هذا الحق يمكن التنازل عنه أو نقله إلى الغير وتشمل حق الاستنساخ أي حق السماح للغير بالنسخ، الطباعة. وأيضا حق الأداء العلني أمام الجمهور. ويجب الاخذ في الاعتبار أن هناك استثناءات متعلقة بحق الاستنساخ وحق الأداء العلني. حماية حقوق الملكية الفكرية وحقوق التأليف والنشر الخاصة بالبرمجيات وشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: يُعتبر دعم وتطوير صناعة البرمجيات من أولويات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وذلك من خلال نشر وزيادة الوعي الاجتماعي حول شئون وقضايا الملكية الفكرية. بناء على ذلك أسست هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ITIDAمكتب حماية حقوق الملكية الفكرية من أجل تمكين التغيرات التي طرأت على قانون حق النشر والتأليف وكذلك إدارة نظام وطني للملكية الفكرية وحقوق النشر والتأليف. يضمن المكتب، الذي يتخذ من هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات مقرًا له، الحماية الفعالة لحقوق الملكية الفكرية. ويُدير عمليات إصدار شهادات إيداع برامج الكمبيوتر وقواعد البيانات وعمليات استخراج تراخيص قانونية وتراجم للأغراض التعليمية. معلومة مهمة عند حماية البرمجيات: لا تحمي حقوق التأليف والنشر الفكرة الكامنة وراء منتجك بل تحمى طريقة تنفيذ هذه الفكرة في البرنامج. تنطبق حماية حقوق التأليف والنشر بشكل أفضل على واجهات البرنامج و كود البرنامج source code و أيضا اللوجو الخاص بالبرنامج مدة الحماية: طبقا للمادة 160 من قانون حماية حقوق الملكية الفكرية المصري على حماية الحقوق المالية للمؤلف والمنصوص عليها في القانون طوال مدة حياه المؤلف ولمدة خمسين سنة تبدأ من تاريخ وفاة المؤلف. كانت هذه نبذة عن حقوق المؤلف (Copyrights) وكيف يمكن للشركات الناشئة التي تقدم خدماتها من خلال استخدام البرامج أو المواقع الالكترونية أو تطبيقات الهاتف الحصول على الحماية. في المقال القادم سوف نتناول نوع أخر من أنواع حقوق الملكية الفكرية. انتظرونا وإلى اللقاء. المصادر: المنظمة العالمية للملكية الفكرية. مكتب براءات الاختراع المصري. مكتب حماية حقوق الملكية الفكرية بهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ITIDA. الصورة في العنوان بواسطة chuttersnap من Unsplash. |
Learning to Play with Innovation |
Why games may offer a serious way to learn the craft of creating value from ideas? Birds do it. Bees do it. Even educated fleas do it….. Well, I’m not sure about the last one but someone somewhere has probably done some research on the topic. We humans certainly do it, especially when we’re young. I’m not talking about falling in love but about extending Cole Porter’s observations to a different world, something up there in terms of importance — playing. Play is basic animal behaviour and it’s worth asking the evolutionary psychology question of why? Wasting time and energy isn’t a good idea for the survival of any species. So why do human beings play? Turns out that play is a pretty valuable device. As psychologist Peter Gray suggests play enables us to: Practice skills that are essential to our survival and reproduction; Learn to cope physically and emotionally with unexpected, potentially harmful events; Reduce hostility and enable cooperation; Generate new, sometimes useful creations. And it’s that last element that makes it particularly relevant for innovation. Play may be fun — but it has a serious purpose. Our ability to imagine and create lies at the heart of our emergence as a successful species, whose main gift is not in size or strength but in our ability to adapt to hostile and uncertain environments. We innovate, find solutions and alternatives if our first options are blocked off. Image:@brgfx on Freepik Think about it. In situations where we’re trying to create new products or services or bring about process changes wouldn’t it be handy to have offline ways of simulating problem situations, learning teamwork, sharing knowledge co-operatively or experimenting safely? The answer is, of course, yes and we’ve been doing it for some time. These days there are shelves full of books with titles like ‘Serious play’, ‘Experimentation matters’, ‘The playful entrepreneur’, etc. and they speak to the growing understanding of the important role which play can take in innovation. It’s become embedded in the core agile methodologies around prototyping — essentially creating boundary objects and then interacting with them — playing around with them — to get the best fit. It’s part of the hackathon culture of competing against the clock to come up with novel ideas; it’s the same sort of buzz as you get in escape room games. Making things playful is a powerful way of engaging interest so if you’re looking to capture user experience it makes sense to explore turning the focus group or questionnaire into a gamified approach, And if we want to break down organizational barriers and entice people out of their silos to share knowledge games can be a powerful tool It’s not just about play processes like exploration and prototyping; it’s also about the structured environment within which play takes place. We can think of this as a space containing enabling elements; it builds on the same principles as underpin the way a kindergarten works. Typically, these are not austere classrooms but rather stimulating and interesting physical environments, equipped with play resources of many kinds, paints and bricks. These ‘play structures’ provide enabling scaffolding within which children can experiment and explore. What works in the world of children also has applications for adults. It’s no accident that we’re seeing increasing attention being paid to environments to enable innovation — for example, the Googleplex, Apple’s new headquarters or the Pixar studios. The idea of ‘innovation labs’ has become a ‘must-have’ accessory for any organization (public or private sector) concerned with innovation, recognising the need for dedicated spaces within which experimentation can happen. They provide safe offline environments — what might be termed ‘boundary spaces’ — in which play can happen as a route toward innovation. Image: @pch.vector on Freepik And within these play structures, we can find growing use of games — as structured, goal-directed patterns of play. Dave Gray and colleagues suggest that games represent a particular kind of play which have five key characteristics: Game space — an environment in which the rules of ordinary life are temporarily suspended and replaced with the rules of the game. In effect, it involves a temporary alternative world. Boundaries — games have a definite point at which they start and end and other boundaries — for example in physical space. A football game has time and the boundaries of the pitch, for example. Rules for interaction — these define the way the game is played together with the game space boundaries Artefacts — these are elements that enable the game to be played or carry information about the rules. For example, the counters on a board game, the ball, bat and other equipment in a sport game, etc. Goal — games have a purpose and an endpoint, a winning state when the objective is achieved. Games offer powerful opportunities to work with alternative worlds and explore, experiment and create in focussed fashion. They have been extensively used in a variety of ‘serious’ contexts — for example as ‘safe’ ways to explore and resolve organizational conflicts, to break down silos, to build trust, to enable more effective collaboration within and between teams, etc. So there’s a strong argument for learning to play as a serious addition to our innovation routines. But the reverse is also true — there’s considerable scope in playing to learn about innovation. Whether it’s in a classroom, a company training event, or an online webinar there’s a limit to how well knowledge can be transferred through conventional routes like lectures and reading/watching/listening. The value of games is that they can extend the repertoire available to us as teachers and coaches, offering a key complement to the rich library of concepts and tools which we are curators of. The key contribution of games is to create experiences around which structured reflection can take place. In particular: They create a temporary alternative world with boundaries in time and space, within which safe exploration can take place. They involve rules and other play structures and elements They allow for interactivity between players and game objects, enabling experience of the ‘drama’ in the situation being modelled They allow for multiple simulations in which players can experiment with different strategies They provide motivation, the fun element of a game draws people in They permit experimentation within the game context In the context of ‘flipping the classroom’ there’s growing interest in alternative ways of engaging students to work with and around core conceptual material and games offer a powerful way of doing this. Even something as simple as a bundle of old newspapers can be configured into a game with the potential to illustrate key aspects of innovation like strategy, marketing, operations and rapid prototyping — as well as being fun! Image: @pch.vector on Freepik Not surprisingly there’s growing recognition of the potential of games and gamification as an aid to innovation learning and practice. Which is why we began a collaborative project with a number of companies and universities (and with funding from the EU’s Erasmus Plus programme) aimed at trying to understand how games might help. And, in the spirit of learning by doing, also developing some new games for innovation purposes along the way. The GAMIFY project has been working over the past three years with the aim of creating new learner-centred teaching methods, opening up new learning opportunities and developing the practical application of entrepreneurial skills using games. It drew together a rich ’knowledge alliance’ of partners including Deutsche Telekom, 3M, Danske Bank, Lufthansa Systems, Kamstrup and Generali from the industry side, four universities (HHL Leipzig, HMKW Berlin, Complutense University of Madrid, Design School Kolding), together with the dissemination capacity of ISPIM and the quality assurance competence of ASIIN accreditation agency. (You can find out more about the project — and indeed read the book which is helpfully available in open access form — here) It’s worth highlighting a couple of headlines from the project findings. First, play can help extend the range of options which organizations can deploy to support their innovation process. We’re increasingly familiar with the front end — the ideation stage where games built around creative thinking can be fun but also trigger valuable new insights. But games can also apply elsewhere on the journey — think about strategy and we have games to help explore and simulate competitive decision making. How about implementation — the tricky journey from idea to reality? Games can help here, offering simulation and rehearsal possibilities and helping think through the challenges of change management. Knowledge management? — there’s a game for that. Or building partnerships to help with the challenge of scaling innovations. In the book, there are descriptions and links to over 70 customizable games already in use by innovators, entrepreneurs and professional trainers. Second, games have a structure. They’re not simply random ideas but instead provide rules and gameplay procedures to enable them to be repeated and widely used. They are built up from some basic pattern elements and this opens up the possibility of creating games to order, picking a situation and then developing a suitable play device to help, assembling it by combining different game patterns. Image: Freepik A simple illustration of this is the (extensive) range of games which have been developed to help understand key concepts around team working for innovation using a box of eggs. The common elements include a strongly competitive element, a sense of jeopardy (eggs have a habit of breaking) and a race against the clock! One of the features of the book is an attempt to offer a typology of patterns which can be combined into different gameplay possibilities — a kind of ‘Lego box’ of game possibilities. This involves 36 reusable gamification design patterns, a five-step process and a game design canvas to create your own innovation games. Being able to design and configure games in this way means we can use them to help explore and elaborate key themes and offer the opportunity to experience and make sense of the challenges which innovation can pose. Games can also help at the innovation frontier, offering ways to explore and understand emerging and tricky issues and helping our understanding and concept development. Innovation involves a moving frontier and updating our maps for working in that uncharted space can usefully include developing games to provide access to emerging knowledge about it. For example there are many games which help illuminate the issue of new product or service development and the role which team working plays within that. But recent years have seen a big shift towards online collaboration between remote teams; learning how to do this and exploring some of the complex issues involved is less well understood. A mapping operation is needed to help articulate and mobilise this emerging knowledge — and games might play a useful role in this. But first we have to design and make them — and one of the many games described in the book was explicitly developed during the Covid-19 lockdown as a way of helping company teams work remotely on such innovation projects. Image: @creativeart on Freepik In the book, there are several new games which were specifically developed and tested by the partners to help deal with emerging but significant innovation challenges, including: The Corporate sustainability game is designed to help participants to identify sustainability challenges at the workplace and generate ideas and future scenarios on how to address them. The Customer First game deals with challenges related to creating more human-centric organizations that can respond to changing customer needs The Business Model Branching game deals with the difficult and complex challenges of balancing ongoing operations with new innovation-oriented activities. It engages decision-makers and innovation managers in allocating resources and developing competencies for specific lines (branches) of their business, deciding when to reconfigure and close existing ones, and when to launch and ramp up new ones. The Shift game explores practical ways and strategies to overcome innovation barriers and organizational ambidexterity paradoxes in established organizations. The Proximity Seeker game was developed to address the challenges of social dynamics, especially in remote teams The Ecosystem Canvas game allows future entrepreneurs to become aware of and explore the potential for joint value creation in networks. Image:@colorfuelstudio on Freepik The main message of the book is simple; learning to play and playing to learn could represent a valuable set of innovation skills. We often talk about ‘pastimes’ as a collective noun for a variety of games and play devices. But that tends to nudge them towards a box which implies they aren’t serious, they are simply ways of passing the time. Maybe it’s worth taking a second look at how they might make a real contribution to how we work with the innovation challenge. You can find a podcast version of this article here. Check out the author's website here, Or listen to his podcast here. Original Source of this article here and it is re-published here after his authorization. Cover image source: @terdpongvector on Freepik. |
ريادة الأعمال القاهرية: الناس والأسواق (الجزء الثالث) |
هذا المقال جزء من سلسلة urbaneconomies# والتي تم نشرها بالأصل على موقع Progss وتم تفويضه بdistrict للعمل الجماعي. رد الجميل بينما يلعب التدريب والتعليم دور مهم في خلق مناخ لريادة الأعمال، يرى الكثيرون أن دور رواد الأعمال ومتعددي الجنسيات مهم أيضاً في خلق حوار عن ريادة الأعمال. وفقاً لحسام عثمان، فإن متعددو الجنسيات لديهم فرصة فريدة لدعم رواد الأعمال والانتفاع من نمو هذا النظام في مصر. قال عثمان، "نحن لدينا روابط ضعيفة جداً عندما يتعلق الأمر بالبحث والتطوير. الجامعات ليست متجهة للتجارات والصناعة تعيد استخدام ما هو متاح أصلا بدلاً من الاستثمار في تقنية جديدة." أوضح عثمان أن هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات حالياً لديها عشرين مليون جنيه مصري، (حوالي 2.2 مليون دولار) مخصصة لتطوير التعاون بين الصناعة والأكاديميا. أضاف عثمان قائلاً: "يجري متعددو الجنسيات الهاكاثون والمسابقات، ولكن هذا لا يكفي ـ هم بحاجة إلى مستثمر إستراتيجي وليس مستثمر مالي. وأهم شئ هو أن يوفروا التوجيه التجاري والاستراتيجي للشركات الناشئة." وافق أودونل على أن الشركات يمكن أن يكون لها نفع كبير لرواد الأعمال بسبب تجمع المواهب بها، كما أضاف أن الشركات تستفيد من رواد الأعمال. وقال: "الشركات يجب أن تتقابل مع ريادة الأعمال بهدف تجاري، سواء كان ذلك من أجل البحث والتطوير أو الحصول المبكر على تقنيات حديثة. هناك العديد من الأسباب التجارية التي تدفعك إلى التقرب إلى رواد الأعمال، ولكن الشركات بطيئة وغير مبدعة. هم يطلقون أشخاص المسؤولية الاجتماعية للشركات، ولكنهم لا يوجد لديهم الكثير ليقدموه كذلك." وفقاً لدينا شريف، فإن تعليم المرأة أن تكون شجاعة وتتحمل المخاطر هو أمر أساسي لتشجيعها على أن تصبح رائدة أعمال. بجانب متعددو الجنسيات، أكدت دينا الشريف أن رواد الأعمال الناجحين يمكن أن يلعبوا دوراً في تطوير النظام البيئي. قالت شريف، "إذا نظرت إلى كل النظم البيئية المعقدة في العالم، رواد الأعمال الذين توصلوا إلى النجاح يخرجون عن مسارهم التقليدي ويستخدموا ثرواتهم ليستثمروا في رواد الأعمال الجدد، لذا هي تشبه حلقة متصلة دائماً." تؤمن دينا الشريف أن تمركز الحوار حول ريادة الأعمال في المراكز الحضارية كالقاهرة والإسكندرية يجب أن يتم تحديه وأن يمتد لمدن أخرى حول مصر إن كان هذا الحوار سيتسبب في تحقيق أثر حقيقي. وقالت: "أغلب النقاش والضجيج هنا في القاهرة، لكننا نحتاجه بشدة خارج القاهرة. نحن نحتاجه في كل مكان بالطبع، ولكن إن أردنا أن نرى نمو اقتصادي، فنحن نريد رؤيته في المحافظات الفقيرة." ولكن تختلف آراء الآخرين. أشار وائل أمين، مؤسس آي تي ووركس وشريك في شركة ساويري لرأس المال الاستثماري، أنه بينما قد يتم بذل الجهود على مستوى الجمهورية من قبل الحكومة، هؤلاء الموجودون في القاهرة يجب أن يركزوا على بناء نظام بيئي قوي لريادة الأعمال في مدينتهم. وقال: " في رأيي، هيا نجعل القاهرة رائعة. لأنه بسبب قوة هذه المدينة، سنتمكن من جعل الأشياء الأخرى ناجحة. أنا لا أتحدث عن انتفاع الفقراء من زيادة ثروة الأغنياء بالتدريج، أنا أعني أن تكون القاهرة هي الشمس، والانتشار يبدأ من هذه النقطة." يوافق أودونل على هذا الرأى، مشيراً إلى أن حتي مؤسسة مثل رايز أب RiseUp، والتي أصبحت أكبر منصة لرواد الأعمال المتعلمين من الطبقة المتوسطة، لا يوجد لديها تطلعات لكي تتوسع لما بعد القاهرة. "القاهرة جزء من حمضنا النووي في رايز أب. نحن نعتبر أننا جزء من إعادة إحياء السوق والاقتصاد والبيئة التجارية في قلب المدينة، نحن لا يمكننا أبدا التفكير في التواجد في الضواحي." ترجمة: نورا شبل هذه المقالة برعاية : و |
الأب الغني والأب الفقير: دليلك للحرية المالية |
الكثير منا بعتبر الحربة المالية و الثراء حلم بعيد المنال.في هذا البلد يعيش أغلبنا في الدوامة الروتينية: نولد كأطفال ثم نذهب إلى المدرسة ونسعى للحصول على أعلى الدرجات للإلتحاق- بما نسميه - كليات القمة كالطب و الهندسة ، وأخيراً نسعى للحصول على وظيفة بمرتب جيد. نبدأ حياتنا بوعي قليل جداً أو لا وعي بالمال و الماديات.ويميل معظم المصريين للتمسك بالوظيفة الثابتة و العمل الشاق من أجل دفع الفواتير و الضرائب و الأقساط المتراكمة. و في هذه الأثناء و مع زيادة المصاريف لا يحققون أي ثراء أو أمان مادي. نحن نعتبر وظائفنا هدف أساسي في الحياة لأنها توفر لنا المال بشكل جيد، ولكن هل نعرف حقاً كيفية التعامل مع ما نكسبه من مال؟ يشرح لنا روبرت كايوساكي في كتابه" الأب الغني و الأب الفقير" التحديات و الأزمات المالية التي تواجه أغلب الناس، ويعطي لنا بعض الحلول والدروس لتحسين إدارة الأموال سواء لنفسك أو لعملك. الأصول و الخصوم: يوضح كايوساكي أن الشخص يجلب المال علي شكل الأصول أو الخصوم؛ وفقاً لكايوساكي فالخصوم هي 'الشيء الذي يضع المال في جيبك سواء كنت تعمل أم لا' بينما هي في حقيقة الأمر تمتص المال من جيبك كالبطاقات الائتمانية. و على العكس يمكن للناس شراء العقارات أو الاستثمار في أسهم كأشكال للأصول، وفي وقت لاحق سيكافئون بتدفق مستمر للدخل، حتى في حالة الركود التام لأصحابها. ويقترح الكتاب أن الأشخاص الذين لا يستثمروا في الأصول ويتجهوا دائماً لشراء الكمالياتو الرفاهيات كلما سمح دخلهم هم أكثرعرضه للوقوع في الديون والأزمات المالية.و إن شراء واحد أو اثنين من الأصول لا يزال غير كاف لتوفير الحرية المالية؛ و لكن ينبغي أن يعاد استثمار أي دخل لمتولد من الأصول في أصول أكثر-ويحثنا على التوفير في الخصوم في حين الاستثماردائماً في أصول جديدة. الوظيفة لا تحقق الثراء أبداً يقول كايوساكي: " أن الوظيفة هي حل قصير المدى لمشكلة طويلة المدي". ويوضح أن دخل ونفقات الفرد في تزايد مستمر. إضافة إلى أن الأسرة المصرية المتوسطة تعاني من كثرة الإنجاب و بالتالي تزداد أنواع و أشكال الاحتياجات المالية. هذه الأسر تسعى إلى الحصول على علاوة في المرتب أو اللجوء إلى الاقتراض، الأمر الذي يضعهم في مصيدة الديون التي لا نهاية لها. قد يكون الاستثمار في سيارات الأجرة أو الميكروباصات، على سبيل المثال، واستخدامها كمولدات للدخل خطوة ذكية، حيث أن هذه السيارات هي نوعاً ما متاحة بأسعار معقولة للعديد من الفئات الاجتماعية في مصر. فهي مازالت تولد المال و يمكن أن تباع بشكل جيد. تعلم عن الاستثمار يدعو الكاتب للتعلم عن الاستثمار واكتساب المعرفة حول إدارة الأعمال. و يقول انه أمر حاسم لاكتساب عادات أفضل للإنفاق والاستثمار. استكشاف ما يهمك وما يمكن أن أفضل الاستثمار الخاص بك ومعرفة القليل عن كل شيء، من الاستثمار في التسويق للقانون. وجود مجموعة واسعة من المعارف يعطيك على نطاق أوسع للعبة المال، ومن ثم يجعلك قادراً على اتخاذ أفضل القرارات النقدية. استكشف ما يهمك وما يمكن أن يحسن استثمارك وحاول أن تتعلم القليل عن كل شيء، من الاستثمار للتسويق أو القانون.سوف تساعدك درايتك بمجموعة واسعة من المعارف وتعطيك منظور أوسع للعبة المال، ومن ثم تجعلك قادراً على اتخاذ أفضل القرارات المادية و المالية. التخطيط للمستقبل يبدأ الآن يعتبر التخطيط للمستقبل من أهم متطلبات الثراء و الحرية المالية. ينظر كثير من الناس لوظيفتهم على إنها مصدر الدخل بدلاً من الأصول. ماذا بعد التقاعد من الوظيفة عندما لن يستطيع الشخص الاعتماد على دخل شهري ثابت؟ يعتمد بلدان العالم الثالث و الشرق الأوسط عموماً على المعاشات التقاعدية و التي لا تضمن نوعية حياة جيدة. الأصول، من ناحية أخرى، سوف تولد المال دائماً، كما يمكن أن تكون مصدراً مستمراً للدخل بدون جهد أو عمل شاق. هكذا يبقى أصحاب الملايين أغنياء حتى مع كبر السن وعدم وجود مصدر دخل منتظم. وأخيراً، يعلمنا الكتاب ألا نخاف ابدأ من تحمل المخاطر وألا نفكر فيما قد يقوله الناس أو ما قد يظنوه عنك أو عن حياتك. لا تتبع القطيع وتمسك بخططك، حتى لو كان الجميع يفعل عكس ذلك. في مصر، حيث الفرص التي قد تبدو ضبابية والظروف التي تشل، الجميع خائفة جداً وخجولة لتحمل المخاطر. في مصر، تبدو الفرص ضبابية والظروفصعبة، حيث الجميع خائف جداً من تحمل المخاطر. و لكن قد لا يدرك هؤلاء ولسوء الحظ، أن الحياة تبدأ خارج منطقة الراحة و خارج الروتين اليومي.حدد هدفك فهذا أمر ضروري و يعينك على استمرار الرحلة. و اعلم أن لكل شخص محفزات مختلفة تساعده علي تخطي الصعاب. عالم إدارة الأعمال و المشاريع الخاصة ليس ملعب آمن، ولذلك يجب أن تتوقع الفشل وتستخدامها كمصدر الهام لأفكار جديدة. |
Design Thinking: Learn a New Way to Think |
If you are an entrepreneur or working on an initiative or a project in any field, you should know the term design thinking. The concept of "design thinking" does not refer to graphic design. It refers to a particular thinking methodology that helps you better examine the situation to identify the problems and develop appropriate solutions. So design thinking is not a solution; it is just a way of finding a solution. The concept of design thinking emerged over 70 years ago and it is the result of an accumulation of academic research and practice with continuous development, based on science, architecture, engineering, humanities and business administration. Design thinking can transform the way in which institutions, services, products, and strategies are built and developed. As design thinking combines what is desired from the user's point of view, what is technically feasible and what is economically viable. One of the most important speakers in this field Tim Brown, whose name is often associated with design thinking. Tim Brown is the CEO of the design agency IDEO, one of the most famous design agencies in the world, which is not limited to the design of a product, but beyond, such as setting the strategies, business design, and service design. Steps of design thinking 1. Empathy Understand the problem of the user you’re targeting, or put yourself in their shoes and try to imagine their point of view. 2. Define the problem Determine the problems that the user is facing then decide which problem you will solve. Make sure you choose a problem that concerns a wide range of users. 3. Ideate Generate many ideas to solve the problem you identified from the previous step. 4. Prototype You should now have a solution from the previous step, so begin to implement a prototype for it. 5. Test Now it is the role of the user to test and evaluate the results of the product or service, then you will know whether the product or service satisfies the user or needs to be modified. To learn more, I recommend visiting the IDEO website. You can also learn how design thinking saved Airbnb from failure, I hope you find their story inspires you to learn a new way of thinking. There is also a list of the most famous books on design thinking from Amazon, and I recommend watching this video. |
فن الإلقاء: البدايات |
قم بتدريب نفسك، ورتب كلامك لكي تعرض فكرتك بشكل واضح، ولكن هل عرض الفكرة بشكل تجاري يضمن أن لك تحصل على الاستثمار المطلوب؟ هناك الكثير من الشركات تتنافس على عدد قليل من المستثمرين. وهناك شيء واحد يمكنك القيام به لضمان الحصول على اهتمامهم: أجذب انتباههم بسرعة. يستغرق المستثمر عدة ثوان لكي يقرر إما أن يستمع إليك - التالي من قائمة طويلة من أصحاب الأفكار- أو العودة إلى التحقق من البريد الإلكتروني الخاص به. المقدمة هي المفتاح قد يستمع المستثمرون إلى العديد من القصص والعروض لرواد الأعمال الذين يريدون جمع الأموال، مما يعني أنهم من السهل عليهم معرفة إن كنت تقلد غيرك أم لا. إذًا ماذا تفعل؟ أستغل بداية كلامك. أجذب الانتباه بمقدمة مُخْتَصَره . إنشاء بداية قصيرة، وهذا سيساعد أن لا يكون مُمِلّ، ولكنك أيضًا ستصل إلى صلب الموضوع، وهذا هو الهدف من فكرتك. ما يجب أن يتضمنه العرض؟ عرف نفسك في أقل من ٥ دقائق. المشكلة التي تحلها. كيف يمكن لفكرتك أن تحل المشكلة ؟ يجب أن لا تزيد المقدمة عن ٢٠ كلمة. فكر.. هل هي بسيطة جدًا؟ هذه هي الطريقة. المقدمة هي بداية الحوار، وليست نهايته. الأمر لا يتعلق ببيع شيء أو طلب شيء من المستثمر. ولكن الغرض من هذه البداية القصيرة هو إثارة الاهتمام، مما يتيح مساحة لطرح الأسئلة والمشاركة في الحوار الذي ُينشئ علاقة تجارية طويلة. وفي نهاية المطاف، فإن الهدف هو أن الشخص الآخر يعرف المزيد عن عملك وفكرتك وكيف يمكن أن تساعدهم. ولكن المقدمات القصيرة ليست مهمة فقط للمستثمرين، ولكن من للتواصل والتطور معهم. فكيف سيتمكن شخص أن يخبر أحدًا اخر عن المنتج الخاص بك إن لم يتمكنوا من وصفه في بضع كلمات؟ لأن الناس في حاجة إلى طريقة بسيطة لنشر عملك، وها هي كلمة ذكية وبسيطة يجب أن تكون في مقدمتك: مفهوم الفكرة. أجعل كل كلمة لها معني. ما هو المنتج الخاص بك؟ ماذا يفعل ؟ من يحتاج إليه؟ الكثير من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها في ٢٠ كلمة. ولكن من الممكن أن يجيب مفهوم الفكرة على كل الأسئلة في غضون كلمات. وهو يمثل جوهر العمل في عبارة واحدة. وها هي بعض الأمثلة لبعض الأفلام ذات مفهوم الفكرة: محامي أُجبر على قول الحقيقة لـ٢٤ ساعة: كذاب كذاب. ماذا لو كبر بيتر بان ؟ خُطَّاف. فيلم رعب في المحيط: الفك. حديقة الديناصورات: جارسيك بارك؟ أنه يعيش يوم من حياته، مرارًا وتكرارًا: يوم جرذ الأرض. يجب أن تجعل مفهوم الفكرة عرضك يبدو فريد من نوعه وتتعلق بشئ ما في نفس الوقت. استخدامها لكي تخطف اهتمام الناس في ٢٠ كلمة في البداية التي تصف المنتج الخاص بك ورؤيتك. وأخيرا، إعطاء جمهورك شيءً يبقى معهم. المقدمة هي فرصتك لتقديم أوضح وأكثر إيجازا لشرح عملك. أجعل للـ٢٠ كلمة معنى. اجعلهم كلمات فريدة من نوعها وكن واثق من مشروعك. وتذكر أن أفضل المقدمات هم المقدمات الطبيعية، والقابلة للتكرار والتعديل. |
5 Speakers you Shouldn’t miss at Angels’ Oasis 2019 |
The Middle East Angel Investment Network (MAIN), an umbrella organization of the leading angel investors, networks and funds in the Middle East and North Africa focused on promoting angel investment, syndication and training within the region, will be holding Angels' Oasis 2019 conference, the largest gathering of angel and early stage investors in MENA, which will be held in El Gouna, Egypt starting 31 October 2019. Last year, MAIN held its inaugural regional angel investing conference in El Gouna, which brought together over 130 angel investors, venture capitalists and other early stage investors from all over the world for an intensive 2 day summit to discuss the latest investment trends, to exchange best practice and to provide training on effective early stage startup investing techniques. This year, the conference will again feature high-level panel discussions that will cover sectors of interest, such as TransportTech, FinTech, Healthcare, CleanTech and AgTech, as well as case studies unpacking some of the biggest exits in the region from an early stage investor perspective. Here are some of the speakers that will be at the conference this year: 1. Tamer Azer Principal, Sawari Ventures Tamer began his career at The Institute for Competitiveness and Prosperity; working to redesign economic, innovation policies, He later joined global innovation strategy and design firm Fahrenheit 212 as a Senior Innovation Consultant. In 2016, he moved back to Egypt to join A15 where he lead investments portfolio development of the company Alongside managing the exit of TPAY, one of the largest to take place in the Middle East region. 2. Khaled Bichara CEO, Orascom Development Khaled Bichara currently holds the position of Chief Executive Officer of Orascom Development Holding. He was also the Chief Executive Officer of Orascom Telecom Holding S.A.E. as well as Chief Operating Officer of Wind Telecomunicazioni S.p.A. Mr. Bichara currently serves as a board member of various telecom and IT companies. Mr. Bichara is also a member of the Advisory Board for the Computer Science and Engineering Department of the American University in Cairo. Mr. Bichara was chosen by the Swiss financial research firm ‘Obermatt’ as the best CEO for Medium Sized Companies in Switzerland for 2019. 3. Anissa Kanoun Anissa is an Investment Officer on the Disruptive Technologies team at (IFC), the private sector investment arm of the World Bank Group. Anissa is responsible for executing direct equity transactions into growth stage startups and LP investments into VC funds within MENA and Sub-Saharan Africa. Anissa completed her MBA at Wharton, with prior experience in investment banking at Goldman Sachs, impact investing, and emerging market PE. 4. Aakif Merchant Senior Associate, Convergence Aakif is responsible for capacity building among clients from public, private to philanthropic organizations. Aakif brings over 6 years of experience as a management consultant having most recently served as Principal of the NeXus Consulting Group, where he spearheaded business development and project execution across a variety of sectors including international development and retail. Aakif has also worked at Dasra, India’s leading strategic philanthropy foundation, L.E.K Consulting in New York and as a legislative and economic advisor for the Parliament of India. 5. Christina Andreassen Managing Director, Womentum Accelerator Christina is the Womentum Accelerator Managing Director, responsible for the launch and management of MENA’s first accelerator focused on tech startups with at least one female founder. Prior to WOMENA, Christina managed a number of social enterprises in Bangkok, Beirut and Dubai, focusing on entrepreneurship and youth empowerment. |
We Asked 60 World-Class Leaders 22 Tough Questions on Innovation |
An amazing collection of thoughts on the topic of corporate innovation, from 60 Leaders — Chief Innovation Officers, Innovation Executives, CxOs, academics, technologists, entrepreneurs, thought leaders, and start-up founders — across industries and geographies. I am very excited to announce that a very special ‘side project’ is now completed — a project that brings to life a very different innovation book. We Call it ’60 Leaders on Innovation’. The idea is simple, yet fascinating: what if we could ask the best across the globe to answer a fixed set of challenging questions on corporate innovation? What if we could combine their perspectives into a single book about innovation? Robin Nessensohn and George Krasadakis contacted 60 leaders — CxOs, academics, technologists, innovation leaders, entrepreneurs, and start-up founders — across industries and time zones and asked them a few tough questions on corporate innovation — from a fixed set of 22 questions in total. An amazing collection of thoughts characterized by a plurality of ideas, unique insights, and extremely interesting perspectives. Even from the early steps of the editing process, I was extremely impressed by the quality of the content and the ‘diversity of thought’ — which was precisely my source of inspiration for producing this very special book. The book is organized into 22 chapters, each corresponding to one question. There are questions regarding innovation in the corporate and startup worlds, for example, ‘What makes a company innovative?’ or ‘How is innovation different in the startup world?’. Other questions focus on the essential innovation methods, the digital tools the skills that innovators need to have, the role of business experimentation, the interlink of agile product development and innovation. We also asked leaders about the role of the C-Suite in empowering innovation, the importance of a strong innovation culture, the role of a community of innovators, and the need for a Chief Innovation Officer in a modern corporate environment. The eBook is now available - simply get your free copy here. |
12 شركة ناشئة أفريقية عليك أن تتابع نجاحها في 2022 |
لقد صمد رواد الأعمال التكنولوجية في أفريقيا لعام آخر بثبات وتحدي، على الرغم من الهشاشة الاقتصادية التي أثرت على العالم، ومن المتوقع أن تشهد الأشهر الاثنى عشر القادمة مزيد من النجاح للشركات الناشئة. ووفقًا لتقرير نشره موقع ديسرابت أفريقيا، فهذه هي قائمتهم التي تضم 12 شركة ناشئة تقترح أن نتابع نجاحهم خلال عام 2022. شمال أفريقيا Lamma تبدأ قائمتنا بشركة Lamma من تونس، التي شهدت نجاحًا متميزًا منذ انطلاقها عام 2020 ، وقد بدأت عملها في تقديم خدمات مشاركة ركوب السيارات، وتقدم حاليًا خدمات توصيل الميل الأخير، وعروض التوصيل في غضون 45 دقيقة. وقد شاركت الشركة الناشئة في مسرعة الأعمال Flat6Labs تونس في مطلع عام 2021، ثم حصلت على تمويل من Orange Ventures بنهاية العام. وتخطط الشركة للتوسع عالميًا بدءًا من المغرب، ونحن نأمل في رؤية هذه الخطط تتحقق في عام 2022. Bypa-ss انهت شركة Bypa-ss المصرية الناشئة المتخصصة في الصحة الإلكترونية، عام 2021 بجولة تمويل تأسيسي بلغت مليون دولار أمريكي من المقرر أن يتم تخصيصهم لتنفيذ خطط التوسع وتطوير المنتج. طورت شركة Bypa-ss منصة لتبادل المعلومات الصحية تحت اسم HealthTag، تتيح للمرضى والمهنيون في مجال الرعاية الصحية الوصول بشكل آمن إلى السجلات الطبية المخزنة في قاعدة بيانات مخزنة على السحابة. وقد حصلت الشركة على دعم من Magic Fund، و Acuity Ventures، و Launch Africa Ventures، و Plug and Play ونحن على يقين من أنه هناك الكثير لتقدمه هذه الشركة خلال عام 2022. Minly أتاحت شركة Minly خدمة مختلفة لمنطقة الشرق الأوسط، حيث سمحت للمستخدمين بشراء رسائل فيديو شخصية من المشاهير المفضلين لديهم. وقد انطلقت الشركة عام 2020، وحققت نموًا كبيرًا مع وجود أكثر من 50 ألف مستخدم مسجل على المنصة، وعدد كبير من مشاهير الوطن العربي. وفي عام 2021 أغلقت الشركة الناشئة جولة تمويل أولي بمبلغ تجاوز 3.6 مليون دولار، وسط طموحات لتوسيع نطاق منتجاتها وخدماتها لتصبح منصة اقتصاد عاطفية كاملة. شرق أفريقيا Lami تركز شركة Lami على سوق التأمين الرديئة في مختلف أنحاء أفريقيا، حيث تقدم منصة تقديم خدمات تأمينية. تأسست الشركة عام 2018 بهدف تمكين شركاء الأعمال التجارية من عرض منتجات التأمين الرقمي بسهولة وسلاسة لمستخدميها عن طريق واجهة برمجة التطبيقات. لقد كانت السنة الماضية قوية بالنسبة للشركة، حيث انضمت إلى مسرعة أعمال التكنولوجيا المالية Catalyst Fund، وحصلت على 1.8 مليون دولار في جولة تمويل أولي. وتخطط الشركة للتوسع في أسواق جديدة وتعيين المزيد من الموظفين خلال عام 2022. Wowzi وهي شركة كينية أيضًا تقدم حل مبتكر لمؤثري مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تسمح المنصة للعلامات التجارية من أي حجم أو صناعة بإنشاء وإدارة حملات تراسل ضخمة موزعة باستخدام الآلاف من العملاء الحقيقيين. وقد أعلنت الشركة في ديسمبر الماضي عن حصولها على 3.2 مليون دولار في جولة تمويل قبل التأسيس وجولة تمويل أولي، وتخطط لاستخدام التمويل الجديد في تطوير منصتها للتسويق والتوسع في أنحاء القارة. Viebeg الشركة الرواندية Viebeg تكمل اختياراتنا في شرق أفريقيا، حيث يساعد برنامجها اللوجستي القائم على البيانات مقدمي الرعاية الصحية على إدارة المشتريات على نحو أفضل. تأسست الشركة عام 2018، وأسست وجوداً تجارياً في بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وخدمت أكثر من 400 عميل، وحصلت على تمويل أولي في عام 2021 لزيادة التوسع. جنوب أفريقيا Stitch شركة التكنولوجيا المالية Stitch من جنوب أفريقيا جذبت الانتباه خلال عام 2021، ونتوقع لها مزيد من النجاح خلال الشهور القادمة. تتيح منصة Stitch API للمطورين ربط التطبيقات بالحسابات المالية في غضون دقائق، مما يسمح لمستخدميهم بمشاركة تاريخ معاملاتهم وموازناتهم، وتأكيد هوياتهم، وبدء المدفوعات. وقد أعلنت الشركة عن حصولها على 4 مليون دولار في جولة تمويل تأسيسي في فبراير 2021، كما أعلنت عن انطلاقها في نيجيريا قريبًا، ونحن في انتظار المزيد. Akiba Digital لقد كان من الصعب علينا عدم اختيار هذه الشركة الناشئة من جنوب أفريقيا للانضمام إلى قائمتنا، حيث تستخدم Akiba Digital مجموعات بيانات بديلة لتوفير درجات ائتمانية شاملة تسمح للمقرضين بتسجيل الأشخاص والأعمال التجارية الصغيرة التي لا يمكن لمكاتب الائتمان التقليدية الوصول إليها. وقد نجحت الشركة في زيادة عائداتها بمقدار خمسة أضعاف، كما حصلت على 1.1 مليون دولار في جولة تمويل تأسيسي عام 2021 للتوسع. AlphaDirect ثالث شركة في قائمتنا هي شركة AlphaDirect لتكنولوجيا التأمين من بتسوانا، حيث تقدم "القيمة مقابل المال" الأعمال التجارية ومنتجات التأمين الشخصي مباشرة للعملاء. تأسست الشركة عام 2014، وذاع صيتها في 2021، حيث أعلنت عن تحقيقها إيرادات وصلت 4.8 مليون دولار ، بالإضافة إلى إغلاق جولة تمويل قبل السلسلة أ، للتوسع في زامبيا وجنوب أفريقيا. غرب أفريقيا GetEquity تأسست شركة GetEquity النيجرية عام 2021، وحصلت على تمويل أولي من GreenHouse Capital، وتقدم الشركة منصة لتمويل المشاريع تربط بين الشركات الناشئة والمستثمرين، مع أي شخص قادر على شراء الأسهم في قائمة الشركات الناشئة بمبلغ بسيط يقل عن 10 دولار. وتهدف الشركة إلى إضفاء الطابع الديمقراطي على إمكانية الحصول على تمويل للشركات الناشئة، ومع حصولها على تمويل أولي برقم مكون من ست خانات، نعتقد أن السنة القادمة ستكون متميزة بالنسبة لهم. Edukoya انطلقت شركة Edukoya في ديسمبر الماضي، وأعلنت عن حصولها على 3.5 مليون دولار في جولة تمويل ما قبل التأسيس لمساعدتها على الانطلاق بشكل حي خلال الأشهر القادمة. تربط Edukoya بين الطلاب الأفارقة ومحتوى المناهج الدراسية الرقمية والمعلمين بحسب الطلب، إلى إضفاء الطابع الديمقراطي على فرص الحصول على تعليم عالي الجودة في أفريقيا. ومن المقرر أن يساعد التمويل الجديد الشركة على التحول للشكل المباشر، وتوظيف فريق عمل أكبر، وزيادة قاعدة مستخدميها، وإدخال تقنيات جديدة. Jetstream وتأتي شركة Jetstream من غانا في نهاية القائمة لعام 2022، والتي تأسست عام 2018 بهدف تطوير حلول رقمية لمالكي البضائع ومقدمي الخدمات اللوجستية في موانئ القارة وحدودها، بهدف تبسيط التجارة عبر الحدود وتسريع نموها. وكان العام الماضي مهمًا للغاية لهذه الشركة، حيث سجلت نمو سنوي في الإيرادات بنسبة 500% في مارس الماضي، وفي يوليو أعلنت عن حصولها على 3 مليون دولار في جولة تمويل أولي. ومع بدء نمو ممرات التجارة عبر الحدود في أفريقيا في إطار مبادرات التجارة الحرة التي سُنَّت حديثاً، فإننا نتوقع عامًا متميزًا لـ Jetstream. مصدر المقال: هذا الرابط مصدر الصورة: أندريا بياكوديو من موقع بيكسيلز |
Imaginators: The Startup Founded by a 16-Years-Old Boy. |
Imaginators is a platform that helps its users in presenting their projects interactively and professionally. With Imaginators, people can easily design their presentations to support the work identity and make it more effective with no need for any design skills, coding knowledge, or creative minds. “We’ve been working on the product since August 2014. But we finally launched the platform during RiseUp’16 event,” said the sixteen-years-old Moody, founder of Imaginators. Three different versions of the platform were made before the final version was finally launched, the team worked hard on the user experience with every version until they reached the final satisfying version. What are the challenges you’ve faced along the way? “We’ve faced various challenges, whether while developing the platform or even nowadays,” Moody said. Reaching the final version of the platform was a big challenge itself, Imaginators’ team had to face different challenges while developing the platform, including deciding the features that need to be added to the platform, and to test the user experience to be able to have a good final product that can strongly compete in the market with other competitors. “Our challenges nowadays are mainly to be able to compete in the international market, as it is a very big market and competition is difficult in it,” Moody stated about the challenges they still face till now. What’s Imaginators’ impact? Imaginators has a big impact on the creative industry market as it improves the quality and the design of the presentations, it gives people the opportunity to showcase their work and build their portfolios online in a creative and effective way and with the minimum time and effort. “The way a person presents his work is somehow an indication about the person himself in general,” Moody said. What is different and unique in Imaginators and what are your success factors? “What makes our platform different is that it is very easy to use through a simple interactive drag & drop tool, and it allows users to easily design their presentations through the platform without the need to have any design background, also it allows users to add interaction in their presentations through adding different and advanced media types,” Moody answered. He also mentioned that a new version of Imaginators platform will be launched next month; it will include more innovative features and tools. Funds and Achievements Surprisingly, the startup that was founded by a 16-years old Egyptian is also self-funded. How impressing is that! “We’re now looking for investments to scale up,” Moody added. Imaginators had more than 200 registered users before even launching, this is success itself. “One month after the launching, we gained 100 more registered users in our platform. We also did various partnerships with different parts of the creative industry and the entrepreneurship ecosystem.” What would you be your advice to aspiring entrepreneurs? “I tell them to focus on a good plan that will make them survive all the challenges and the hard times because they will face a lot of unexpected challenges and disappointments along the way.” |
How to get your first million users |
Most startups find themselves facing the same problem, they build a product that no one ends up using. The successful startup is the one that figures out how to move customers from one state to the next. This slideshow will walk you through some tactics and best practices for dealing with user growth. |
SMEs and Access to Finance |
What are SMEs? It has been a debate among businessmen and policymakers to get a specific definition of SMEs. It depends on: the number of employees, size of invested capital and fixed capital, hence they have many different classifications. SMEs and Economic Development Although we could not reach a solid conclusion of their definition, we absolutely cannot deny their role in the economy. It is roughly estimated that SMEs in Egypt contribute to the Gross Domestic Product (GDP) by almost 80%. They are almost 90% of the industrial enterprises. SMEs are easily established and have various benefits to the economy and citizens alike, hence they provide employment and contribute to the country’s overall production. Access to Finance Although they have a huge impact on the economy, SMEs do not get enough attention from policymakers. They face a lot of problems regarding access to proper finance which is an essential milestone to start a business. One would think the SME community is well served when it comes to financing options, it is, however, challenging to find your way through. Bank Regulations It is essential that SMEs would have an equal opportunity to fund their capital by both debt and equity. This way, SMEs would guarantee a more accurate decision-making process. In fact, most SMEs prefer to finance their businesses through equity rather than loans as they find difficulties dealing with bank regulations as well as finding it pricier to get loans. High-interest rates and cost of credit are the main reason why SMEs do not rely on banks for financing their businesses. On the other hand, banks do not have the full image about the nature of the SMEs activities, that is why they believe that financing larger businesses is less risky and have more access to reliable information. SMEs Qualifications Not having a proper background in finance and management may be the most challenging problem facing most of the SMEs founders.They do not have the know how to establish a business. Hence, they cannot get access to finance. SMEs have some accounting systems; however, they are very basic that they cannot present proper statements to banks to get finance. They reduce SMEs’ abilities to meet the banks’ requirements for financing. According to a survey conducted by the Central Bank of Egypt, 75% of the SMEs do not have business plans or proper feasibility studies. That lack of knowledge hinders their chances and abilities to obtain finance from some formal institutions. Recommended Course of Action Appropriate communication with financial institutions, not only venture capitalists, could bridge the gap between them and SMEs. Both financial institutions and SMEs should be more aware of what SMEs require and know more about their activities. On the other hand, SMEs should work more on their accounting and financial systems. SMEs should make use of existing financial institutions that can help them prepare appropriate financial statements and also can offer them financial training. |
أربع برامج ومنح ريادية لا يجب أن تفوتهم |
هل أنت طالب وستتخرج قريباً أو تخرجت بالفعل، هل أنت رائد أعمال طموح وتريد البدء برحلتك الريادية ولكن لاتعرف من أين تبدأ؟ إليك أربع طرق مختلفة يمكنك البدء منهم إذا كنت مهتم بالتكنولوجيا والإدارة وريادة الأعمال. فلا تفوت فرصتك وأبدأ باكتساب الخبرات والمعلومات أو انضم لتحدي حاضنات الأعمال واحصل على فرصة للاحتضان شركتك الخاصة. مسرعة الأعمال إبني حاضنة إبني هي شركة تابعة لإتصال -منظمة غير هادفة للربح- تم إنشائها لدعم رواد الأعمال الذين يحلمون ببدء شركتهم الخاصة ومواجهة عوائق الدخول. تعتبر إبني هي حاضنة الأعمال الأولى التي تدعم االمشاريع المتعلقة بإنترنت الأشياء في الشرق الأوسط. أخر ميعاد للتسجيل:٢ يونيو مخيم سبارك لرواد الأعمال يعطيك سبارك الفرصة كي تتعلم وتكتشف أسرار النجاح في ريادة الأعمال وفرصة لقيادة شركة ناشئة. فسينمي البرنامج شخصيتك الريادية ويدربك على التعامل مع المواقف المختلفة التي يُمكن أن تبني أو تدمر شركتك، كما أنك ستعلم وتتعلم أكثر عن أخطاء الشركات الأخرى من خلال دراسات واقعية. كل هذا من خلال حلقات نقاش مختلفة تقاد عن طريق رواد أعمال مصريين وخريجين جامعات عالمية كإم أي تي وستانفوردأ. أخر ميعاد للتسجيل: ٥ بونيو منحة أنسى ساويرس تعلن أمديست (Amideast) عن منحة أنسي ساويرس الدراسية لهذا العام بجامعة ستانفورد. المنحة متوفرة في مجال إدارة الأعمال وستغطي المنحة كافة التكاليف الدراسية وتكاليف السكن والسفر والتأمين الصحي. سيحصل رائد الأعمال عن طريق المنحة على فرصة لدراسة السوق وميزاته وعيوبه وكيفية التعامل معه في أفضل وأهم جامعات الولايات المتحدة. وقد خرجت هذه المنحة عدد من رواد الأعمال المتميزين في مجالهم والقادرين على إثبات وجودهم في السوق منهم زياد مختار مؤسس أيديا فلوبرز (Ideavelopers) وعمر رمضان مؤسس FilKhedma.com "ف الخدمة". أخر ميعاد للتسجيل: ١٥ يونيو مسابقة مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال مع اتصالات تدعم ستارت أي تي مع اتصالات -مبادرة من قّبل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال واتصالات- الشباب الذين يمتلكون شركة ناشئة جديدة لم يمرعليها سنة أو يريدون بناء شركتهم الخاصة وتحويل أفكارهم لمشاريع ناجحة. أخر ميعاد للتسجيل: ٣٠ يونيو |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة السادسة |
في هذه الحلقة السادسة من بودكاست إبداع مصر تتعرفون في هذه الحلقة إلى إسلام سيد، الشريك المؤسس لـ ليرن خانة Learnkhana، والتي تحتفل هذه الأيام بمرور سنة على تأسيسها. في هذه الحلقة يعرض لنا رائد الأعمال إسلام لماذا اختار ليرن خانة كاسم للشركة وكيف كانت محاضرة تطوعية هي بداية الفكرة والشرارة للتفكير في انشاء شركة ناشئة ولماذا ليرن خانة لا تضم الى فريقها موظفين جدد ولكن تبحث دائماً عن رواد أعمال يعملون معها، ماهي التحديات التي واجهها وكيف استطاع التغلب عليها، كيف يختار المحتوى التدريبي والمدربين، ما هي رؤيتهم حول أزمة الكورونا الحالية وما هي خططهم المستقبلية . يناقش بودكاست إبداع مصر أحدث أخبار الابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية ويعرض للأفكار وقصص النجاح وكيفية تطوير الحلول للمشكلات التي تواجه رواد الأعمال. يمكنكم الاستماع إلى الحلقة السادسة من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق ونس على جوجل بلاي أو تحميل الحلقة كملف mp3 من هنا. كما يمكنك سماع الحلقات الماضية من الروابط التالية: الحلفة الخامسة: ديـفـد عـزمي، مؤسس شركة باجيرا.كوم، هنا > الحلقة الرابعة: محمد عزت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فُلتَكت، هنا > الحلقة الثالثة: أحمد أبو الحظ، المدير التنفيذي والشريك المؤسس في شركة شيزلونج، هنا > الحلقة الثانية: المسابقة المصرية الفرنسية للشركات الناشئة، بمشاركة فـلـك وفلات 6 لابز ومركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والسفارة الفرنسية، هنا > الحلقة الأولى: محمد هدايات الشريك المؤسس والمدير العام ومحمود فؤاد الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة كيميت، هنا > مصدر الصورة: Matt Botsford/Unsplash |
With Just Two Days Left for Registration, Hack23 Empowering Students Innovator to Create a Sustainable Future |
The Center for Entrepreneurship and Innovation (CEI) at AUC, in collaboration with Etisalat Misr and EBank, along with Fintech Egypt as the Knowledge Partner, announced the fourth edition of the annual virtual business plan competition, Hack23. With just two days left for registration, the competition invites national, regional, and international undergraduate university students from all majors to showcase their entrepreneurial skills and create innovative technological solutions for a sustainable, accessible, and resilient future. Register Now! Hack23 is a platform designed to empower students by providing them with the necessary knowledge, skills, and networks to tackle barriers and develop innovative solutions. The competition aims to foster social awareness among participants, enabling them to understand the needs of their communities and develop ideas that address emerging trends. By embracing design thinking methodology, the hackathon facilitates rapid solution development, community engagement, and access to coaching and mentorship, supporting participants in implementing crowd-sourced, people-centered solutions. The Hack23 has two tracks as follows: Track One Sustainability and Carbon Emissions Reduction: With the goal of minimizing the impact of climate change, this track focuses on innovative solutions that promote sustainable behavior. Students are encouraged to develop ideas related to plastic waste reduction and recycling, net-zero carbon emissions practices, climate change mitigation, overexploitation of natural resources, and energy efficiency. Track Two FinTech: Recognizing the transformative potential of FinTech, this track encourages students to utilize financial technology in innovative ways. Participants can create FinTech-related solutions, make FinTech more accessible, safer, and convenient for all, and address issues such as digital financial inclusion, increasing Egypt's exports, Agri-FinTech, crowdfunding, peer-to-peer lending, and IPN infrastructure. Key Dates for Hack23: Applications Open: Thursday, June 8th Application Deadline: Thursday, June 22nd @ 11:59 PM (Cairo local time) GMT+3 Training for Participating Teams: Sunday to Tuesday, July 2-4 Orientation: Sunday, July 9 @ 12:00 PM (Cairo local time) GMT+2 Competition Days: July 10-14 To be eligible for Hack23, teams must consist of a minimum of 2 and a maximum of 5 undergraduate students from any major or university. Interdisciplinary teams are encouraged to apply, and participation in the competition is completely voluntary and free of charge. For more information, frequently asked questions, and to register for Hack23, please visit the official website at www.hack23.com. Don't miss this opportunity to make a positive impact and be part of the global movement towards a sustainable future. Join Hack23 today and let your innovation shine! |
الساعات الذكية: الماضي والحاضر والمستقبل |
تم نشر هذه المقالة على منصة Innovation Excellence منذ عام ٢٠١٤ كانت ٦٤٪ من الأحاديث الفعالة دارت حول مركز الألبسة الذكية كالساعات وغيرها وحول ثلاث منتجات هم منتجات آبل وأندرويد وسامسونج حتى قبل أن تنزل تلك المنتجات إلى السوق. تعتير الساعات الذكية حالياً هي أمه لاعب في منطقة انترنت الأشياء وقام جريج سوان بالتعقب والبحث وتجربة الساعات الذكية التي صٌممت بأشكال مختلفة وشارك تجربته كي يعرف الناس ماذا هناك وماذا سوف يحدث في المستقبل. |
Coming up Opportunities That You Don’t Want to Miss |
Get the opportunity and to apply and participate in these coming up events. Kyrpto Labs Incubation Program Krypto labs – virtual incubator and Coworking space- celebrate its headquartered in Abu Dhabi and it offers a great opportunity to early-stage startups. Through Krypto Startup contest 2017 winning early-stage startups can obtain up to US$250,000 capital investment and enrollment in the incubator, in return for Krypto Labs receiving a stake in the business. Applicants must have 10 employees or less in their startup also start-ups in any industries can apply. For more information click here Apply here Deadline September 21st Tech Wadi: AITour Program AlTour program is a program of Tech Wadi to support Artificial Intelligence start-ups in the Middle East and North Africa. The program is held for start-ups in the field of Artificial Technologies and products. For more information click here Deadline September 22nd THE L.A. New Mobility Challenge Entrepreneurs in the field of mobility will be able to take part in a global startup competition with the chance exhibit in the LA CoMotion Conference as well as the public expo at no cost. Your startup should be focused on one of these core mobility issues: shared mobility, personal mobility, electrification, autonomous vehicles, and smart infrastructure. All competing companies should be less than 5 years old, revenue at less than $5 million, still be a beta, pilot, or prototype version of the product. For more information click here Apply here Deadline September 22nd Techne Summit Techne Summit, the yearly international entrepreneurship, and technology event that acts as a platform by including the main global players in the technology industry, is looking for the best Tech or Tech-enabled startups to showcase in Techne Summit 2017 in Alexandria on The chosen startups will get an opportunity to fund their business and connect with regional and global investors, gain coverage in widely viewed media publications, and extend to potential customers in the Mediterranean and MENA regions. Tech or Tech-enabled startups will also get an opportunity to apply in many pitching competitions that will take place in the two-day event, with over $ 1,000,000 in value. If you’re a tech startup with an impact on the technology industry, don’t miss your chance and for more information, click here Apply here. Deadline Sep 30- Oct 1. |
The number one factor for startup success |
"The startup organization is one of the greatest forms to make the world a better place. But if the startup is so great, why do so many fail?" This is how Bill Gross started his TED talk trying to question the reasons why companies succeed. Bill is the founder of Idealab, a business incubator focused on new ideas. He has been an entrepreneur since the age of 12 and started many successful startups one of them was a solar energy company at high school. In college, he patented a new loudspeaker design. Bill has hit curiosity about the success and the failure of others. So he collected data about hundred of companies and studied what's common between them. In his video, he explains those factors, releasing the number one factor with case studies from many well-known companies including Google and Uber. Bill calls himself the "Idea guy", you don't want to miss listening to fresh new ideas from him. |
Are you well Prepared? Your Guide to Hack4Egypt |
Hack4Egypt Hackathon is for Technical entrepreneurs with technical prowess, designer, with creative flair and stellar design skills or business people with strong business acumen who have an initiative and want to contribute to the community and most importantly have a good English knowledge then this hackathon is definitely for you. But Hack4Egypt Techies did you prepare yourself? Well here are some articles which can guide your way to Hack4Egypt help you work on your idea, team and take an advantage of your mentors’ guidance. Step Out of Your Sand Box Some like to think that it is the work of a lone genius, but that’s not true. Innovation mostly takes place when a person with an idea shares that idea with another person. When ideas are shared and combined, they lead to an innovative breakthrough. Ideas seem to isolated dots, but in the right context, they can be related. BOM manages the creation and connection of these dots. The Business Opportunity Map (BOM) is an effective tool that companies can use to identify new fields of play, and eventually build complete business concepts. The BOM is comprised of five phases; Set-up, Diverge, Connect, Converge, and Emerge. Team Charter Teams are one of the main assets of any organization. Imagine people in a team working in different directions with different expectations, unable to work in harmony towards clear objectives. The results may not be aligned. The team charter acts as a roadmap for how the team should work together, empowering people to act towards a shared vision. Do You Need Mentoring? Mentors can do anything to help their mentees reach their goal. Read Ganesh Vancheeswaran’s, a Marketing professional, writer, and mentor to entrepreneurs, advice on how to take advantage of your mentors. The Only 10 Slides You Need in Your Pitch What do you do now that you have the audience’s attention? Guy Kawasaki, author, of 12 books and chief evangelist of Apple, preaches the “10/20/30 Rule of PowerPoint”. He believes that a pitch should have 10 slides, presented in 20 minutes with a font of 30 on each slide. Kawasaki explains that no meeting should exceed ten concepts, thus the ten slides. He adds that even if you get an hour to give your presentation, 20 minutes is the optimal time. His reasoning is that the hour will be drained in setting up your computer and leaving time for discussion. |
Here are the Highlights of TIEC's Incubator Program in 2019 |
Take a look at the infographic below to get to know the graduates of Start IT, the incubation program at The Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC), that received awards, raised investments or graduated from the program in 2019. Start IT incubation program aims to support young Egyptian entrepreneurs with newly-established tech startups. The program offers startups multiple benefits including a 180,000 EGP grant, consistent mentorship sessions covering various topics, office space and one-to-one consultancy during the one-year incubation period. Notable startup graduates of the program include Wuzzuf, Widebot, Crowd Analyzer and Shezlong. In 2019, the program graduated 21 startups. Startups can now register for the 26th round here. You can download a higher-resolution version of the infographic here. Startups that received prizes in 2019 are: iMedical - Won 3rd Place in the AXA OneHealth HealthTech Competition and won 4 trips to Europe in September - Won 1st place in EL-Dokan E-Commerce Startup Competition and a Voucher 12,000 $ for Software in December Freeziana - Won the 1st place at the Youth Leadership Programme - YLP from UNDP Egypt and Ministry of Youth and went to Jordan for the finals in October - Won the first prize in the innovation arena at the 23rd edition of Cairo ICT in December Electrobekia Won the first place at the Innovation Day Menia Competition and received 10,000 EGP in October Remoteplatz Remoteplatz was the only representative from North Africa that joined the annual Anzisha Prize. They were from the 17 contestants and received a prize of $2,500 from the program in October Mumm Received a grant from Jack Ma Foundation worth $65,000. The grant was given to the 10 finalists of the foundation’s first annual Africa Netpreneur Prize Initiative (ANPI) held in Accra, Ghana in November Amjaad Won third place at Riseup’s Pitch by the Pyramids and received VIP tickets to EXPO 2020 by SAP and $2000 credits on Amazon Web Services (AWS). Most importantly, Amjaad was promised a deal with Karim Beshara to install their devices in El-Gouna and ZED West. Startups that received investments during 2019 and were previously incubated at Startit include: GBarena Mumm Faggala Crowd Analyzer Gameball Cyber talents Garment IO Amjaad Ordera Okhtub Widebot COLNN Harmonica Jinni Nozol Startups that have graduated from Start IT in 2019 include: XPayHub Marketizer El Zatona Electrobekia GB Arena Harmonica AION Fit & Shop Bot Commander Gameball The Lady Wasel Ordochao iMedical Okhtub SKN Garment IO Lifestyle Ordera (Mobibills) Maid & Helper Tefly |
هل تنشئ مصر أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في العالم؟ |
مصر تشهد تحولات استراتيجية كبرى وتدفقات استثمارية واعدة تشهد الساحة الاقتصادية المصرية هذا الأسبوع تطورات مهمة في مختلف القطاعات، تشير إلى تحولات استراتيجية كبيرة وتدفقات استثمارية واعدة. ففي خطوة تهدف إلى تعظيم العوائد على أصول الدولة، يمضي صندوق مصر السيادي قدماً في خطط ضم الشركات الحكومية تحت مظلته. وقد شكل الصندوق لجنة لحصر جميع الشركات الحكومية تمهيداً لضمها خلال الفترة المقبلة، وفقاً لما نقلته جريدة البورصة عن مصادر لم تسمها. ومن المقرر أن تبدأ اللجنة في تصنيف الشركات وفقاً لسهولة أو صعوبة ضمها، وتعتزم الانتهاء من حصر الشركات بنهاية الربع الثاني من العام الجاري. وتأتي هذه الخطوة في إطار خطة الحكومة لنقل إدارة جميع الشركات الحكومية إلى صندوق مصر السيادي، والتي كشف عنها وزير الاستثمار حسن الخطيب مؤخراً. وفي قطاع الطاقة المتجددة، طرحت الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة مشروعاً طموحاً لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة استثمارية تبلغ 17 مليار دولار في جنوب سيناء، بالشراكة مع وزارة الإنتاج الحربي. وسينتج المصنع، الذي تبلغ مساحته 127 كيلومتراً مربعاً، ما يصل إلى 400 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً، ومن المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى في عام 2030. وعلى صعيد سوق المال، تستعد شركة جيوس للتجارة والمقاولات لطرح حصة قدرها 33.33% من أسهمها في البورصة المصرية خلال الفترة المقبلة. وقد رفعت الشركة رأسمالها مؤخراً إلى 105 ملايين جنيه، ما يسمح لها بالقيد مباشرة في السوق الرئيسية. وعينت الشركة شركة برايم القابضة مديراً للطرح، وشركة فاكت للاستشارات المالية مستشاراً مالياً مستقلاً. وفي مجال التعاون الإقليمي، تتطلع مصر واليونان إلى البدء في تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين البلدين بقدرة 3 جيجاوات (جريجي) قبل نهاية النصف الثاني من العام الحالي، على أن يحصل المشروع على منحة تمويل ميسر بقيمة مليار يورو. وقد أعربت ثلاث مؤسسات مالية أوروبية عن اهتمامها بتمويل المشروع، ومن المتوقع أن تنتهي المفاوضات الشهر المقبل. وأخيراً، يشهد قطاع الملابس والمنسوجات المصري اهتماماً متزايداً من المستثمرين الأتراك، حيث تبحث ثماني شركات تركية التوسع في السوق المصرية هذا العام. وقد أعربت ماري لويس بشارة، عضو المجلس التصديري للملابس الجاهزة، عن تفاؤلها بأن تعزز هذه الخطوة صادرات الملابس المصرية بنسبة 25% لتصل إلى 4.1 مليار دولار بحلول عام 2026. |
كتاب جديد: نظم الابتكار الناجحة |
لم تتميز بعض المناطق بالعالم في الابتكار أكثر من غيرها ؟ يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذا السؤال، حيث يهدف إلى زيادة فهم القراء حول تأثير الخصائص الإقليمية على تسريع عمليات الابتكار أو إعاقتها، فيتعمق في الاختلافات بين النظم الإيكولوجية الابتكارية عبر المناطق العالمية مع التركيز على نقاط القوة والضعف. يضم الكتاب رؤى خبراء من بنجالور إلى برلين، ومن ميديلين إلى موسكو، ومن نيروبي إلى شنزن، بهدف تزويد القارئ برؤية مفصلة للموارد التي تبني نظامًا إيكولوجيا للابتكار. سيساهم الكتاب في تعليم القراء بكيفية تقييم موارد وعناصر أنظمة الابتكار الإقليمية، ومقارنة وتباين الهياكل والعمليات في إدارة الابتكار في إفريقيا وآسيا وأوروبا والأمريكتين. يكمن تخصص الكتاب في تركيزه على الأنماط التي تقف وراء تطوير العديد من مناطق الابتكار الناجحة ويحدد مكونات التخطيط الصحيح وتطوير السياسات. يمكنك الاطلاع على نسخة من الكتاب من خلال بنك المعرفة المصري مجانًا، ويمكن لأي شخص الانضمام إليه ومطالعة الكتاب بدون أي مصاريف. سجل الآن ليمكنك تحميل الكتاب أو قراءته من خلال هذا الرابط. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship: How to Validate My product? (18 /25) Part 2 |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. Now Learn to how to validate your product aka Market validation. |
Integreight: A journey from Helwan University to Silicon Valley |
Each summer, thousands of engineering students present their graduation projects. Sleepless nights, long meetings, much time and effort spent, but as soon as the fall arrives and these students get job offers, these projects remain only in photo albums. For a team of students, however, their graduation project was a starting point for a longer journey with a photo album, but with no traditional job offers. The journey, so far, includes launching their company, Integreight, which has raised over $80,000, and holds patency to an award-winning product. The Beginning It all started in 2011, when the eight students in Helwan University decided to make a graduation project that helps them learn, and also helps other students: the Smart Bread Board. A Bread Board, which is used by Electronics students, is a platform that acts as a base for electronic components, explains Amr Saleh, the CEO of Integreight. These components have to be wired in a complex way, which consumes much time and effort that could have been directed towards the project design and innovation. To provide a solution to this problem, the team designed the Smart Bread Board.Combining software and hardware, the Smart Bread Board allows students and engineers to do all their work on computer software, which will communicate with the hardware part to build an actual circuit. “Instead of building 5 projects each semester, the Smart Board lets you do 10, 15, 20,” Saleh said, “because what you actually do is just a 5-minute iteration.” The team behind the Smart Bread Board won the Egyptian Engineering Day’s “Made in Egypt”, in addition to both the local and the international “Idea to Product” competitions in Egypt and Sweden. And this is how the journey took a different track. “We realized that we have a good thing,” Saleh said, “ We said ‘Let’s build on it’.” Moving forward towards their plan, the team left stable jobs and steady paychecks behind. “Everyone knew what he wanted to do, so we either gather all what we did and put them in a CV to make a couple of thousand pounds a month, or build our own thing,” said Saleh. “This is what we all agreed on- we wanted to build something of our own.” The team pursued the research track, but the plan did not go well. “We got in touch with Nile University and Zewail City,” Saleh continues. “Unfortunately we got very slow responses because these entities already had their own problems.” Unlike what they had in mind, the fresh graduates decided to launch their own company and look for investments. “I met Hany El-Sonbaty in an event and I pitched the idea, he liked it,” Saleh explains, referring to the managing director of Sawari Ventures, the VC behind Flat6Labs. “We arranged a meeting and then we joined Flat6Labs, that was the start.” In their first year, Integreight was able to receive Seed funding from Flat6Labs, raise a round of investments from Cairo Angels, and then join the incubation program at Technology, Entrepreneurship and Innovation Center (TIEC). The company, however, still needed a boost. “We spent a year generating no revenues, that was the most hurtful year for the company,” Saleh said. “After launching 1-Sheeld, we have a stable cash flow-sort of.” 1-Sheeld: An idea in proposition Saleh describes 1-Sheeld as “a prototyping tool for makers.” “If I have an idea and I want to produce it, I create a prototype first,” he explains. “I buy sensors and electronic components and create it. There are several tools you need.” Islam Mostafa, Integreight’s CTO came up with an idea: “Why don’t we use the smart phone for prototyping?” A smart phone can connect to the Internet; recognize voice among many other functions. A very common tool for makers, the Arduino, which is like “a brain for any project”, allows makers to code on it to perform several functions, Saleh explains. Provided with a temperature sensor, and a connection to an air conditioner, for example, it can be used to turn on the air conditioner if the temperature rises above a certain level. For the Arduino to do some functions such as connecting to the Internet or a GPS, it needs modules. A module that is put on the top of Arduino is called a shield. “What we thought of is: ‘why not use the smart phone as 1-Sheeld?’” Saleh adds, “We built a mobile app and a board that are connected via Bluetooth. So you can get several functions, like taking photos for example, done via simple clicks.” For 1-Sheeld to see the light, a financial adventure had been taken. Crowd-funding 1-Sheeld With a target of raising $10,000, Integreight launched a campaign on Kickstarter, a crowd-funding platform with international audience. “We’re proposing a tech idea, the tech market abroad is much bigger than its size in the Middle East,” Saleh said. Saleh attributes this to the popularity of the DIY culture outside the Middle East. “In the US for example, you might find a 50-year-old man who decided to make a machine to control his garage door. Instead of spending $1000 to get the same task done, he’d rather do it himself for about $100 this is not the case here.” “We raised $85,000 out of a target $10,000” Saleh said, “We received funds from over 55 countries, some of them were Middle Eastern, but the majority was not.” Past experiences and future plans Despite having thousands of customers, Saleh sees that the company still needs years to be big. “I don’t think that we’re successful. We built a good thing and we have good milestones, but we have to keep innovating.” “It’s a hard market with very strong competition- we have to innovate.” Being based in Egypt, the company faces a challenge of being far away from the customer. Many components are hard to access, and sometimes they face obstacles in customs, but there are some advantages too, Saleh said. “Development costs are much less here. If we’re going to hire an engineer at Silicon Valley it will cost the salaries of all of us combined.” Since most resources, partnerships, events and customers are based in the United States, the company is planning to raise funding from Silicon Valley next year then move. Most of the team, however, will stay in Egypt. The team is currently focusing only building a “big company” and has no plans for getting acquired, Saleh said. “You don’t build a company to get acquired, you build a company to become big.” “If it’s big enough, people will want to acquire it then we will see. We might get into an IPO then we can see.” If I was an aspiring entrepreneur, I would… With the intense competition, Saleh thinks that any student can still access the international market. “Why not?” he said, “He just needs to surround himself with a good team, and a group of mentors or experienced people who are willing to help him. That’s all.” “Based on our little experience, if your team is not good, you can’t do anything.” Saleh said. Investors did not leave Integreight after their first product was put on hold because they "invest in people more than an idea.” “Focus. Keep the speed up, we spend 7 or 8 month to come up with a minimum viable product (MVP) then test it afterwards, while we can come up with a simple one and test it sooner.” |
٥ فرص لرواد الأعمال هذا الشهر .. لا تفوتهم! |
لكل رواد الأعمال الشباب، أولئك الذين لديهم فكرة لمشروع أو الذين لديهم بالفعل شركاتهم الناشئة ويتمنوا أن ينهضوا بها للخطوة التالية، جلبنا لكم ٥ فرص مختلفة ينتهي التقديم فيها هذا الشهر: ١) مسابقة "تصور المستقبل" من Dell EMC فتحت Dell EMC باب التقديم لمسابقتها السنوية "تصور المستقبل" من أجل مشاريع تخرج الطلاب الذين يدرسوا في جامعات أفريقيا، الشرق الأوسط وتركيا المُسجلين في برنامج EMC Academic Alliance Program. تهدف المسابقة إلى إشعال إبداع الطلاب بنسبة الى مشاريع التخرج الخاص بهم للعب دور نشط في تكنولوجيا المعلومات وأيضاً للحصول على فرصة للتألق والفوز بجوائز. يجب أن تتعلق المشاريع بأحدى المجالات الآتية السحابة الحوسبية، البيانات الكبيرة، إنترنت الأشياء، الذكاء الإصطتناعي، النظم الآمنة والواقع المعزز والإفتراضي. سيحصل الفائزين على $5,000, $4,000, $3,000 تباعاً. لمعرفة المزيد عن المسابقة اضغط هنا. - التقديم من هنا. - آخر موعد للتقديم: ١٥ ديسمبر ٢٠١٧. ٢) دورة حاضنة أعمال كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة (FEPS) تقدم حاضنة أعمال كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة الدعم الفنى والمادى في ستة أشهر لرواد الأعمال في المراحل الأولى من شركاتهم الناشئة. يتضمن البرنامج تدريب مكثف وورش عمل وتجربة إطلاق المشاريع للسوق وخوض مرحلة التصديق على الفكرة (Validation process)، وسيحصل المشاركين على إرشاد وتوجيه طوال الخمسة أشهر من مجموعة متميزة من الموجهين mentors فى مجال تخصص الشركة. ويمنح البنك المصري الخليجي EG Bank مبلغ وقدره ٥٠ ألف جنيه لتلك الفرق كمنحة لا ترد. إذا كان سنك من ١٨ حتى ٣٥، وإن كنت من طلاب أو خريجي جامعة القاهرة، إذن لا تضيع هذه الفرصة. - التقديم من هنا. - آخر موعد للتقديم: ١٦ ديسمبر ٢٠١٧. ٣) الدورة العاشرة لفينتشر لاب الجامعة الأمريكية (AUC Venture Lab) فتحت فينتشر لاب الجامعة الأمريكية (AUC Venture Lab) باب التقديم لدورتها العاشرة من برنامج مسرعة الأعمال، وهو برنامج مسرعة وحاضنة أعمال بالجامعة الأمريكية في القاهرة الجديدة. إذا كان لديك نموذج مبدئي أو تريد تطوير شركتك الناشئة، قم بالتقديم الآن. سيتم احتضان الشركات الناشئة بعد ثلاثة أشهر من فترة التسريع بدون خصم أي حصة من الشركة. يمكن أن تحصل شركتك الناشئة على فرصة التعزيز من خلال خدمات مختلفة مثل تدريب على التجارة والأعمال، والإرشاد والتوجيه من خبراء في مجالات ريادة الأعمال، وتوسيع دائرة علاقاتك، والوصول إلى أساتذة الكليات، واستخدام مرافق الجامعة، وتوصيل الأعمال الناشئة المبدعة بشبكة خريجين الجامعة الأمريكية. - التقديم من هنا. - آخر موعد للتقديم: ٢٧ ديسمبر ٢٠١٧. ٤) مسابقة Seamless North Africa لإلقاء الأفكار ستقوم من 5 إلى 10 شركات ناشئة في مجال التكنولوجيا بإلقاء فكرتهم في 5 دقائق أمام خبراء شركات استثمار مغامرة، خبراء استثمار واستشاريين. يهدف Seamless North Africa إلى آلية الخدمات المالية عبر استخدام التكنولوجيا. خلال الخمس دقائق، سيعمل المتنافسون على إقناع الخبراء بأفكارهم وكيف سيعمل كلٍ منهم على تغيير صناعة التكنولوجيا المالية في مصر. سيحصل الفائزين على 15 ألف دولار نقداً ودعوة مجانية لحضور فعاليات Seamless في دبي وأيضاً الإنضمام إلى مسرعة الأعمال التكنولوجيا المالية Pride والمزيد من الجوائز. - التقديم من هنا - آخر موعد للتقديم: ٣١ ديسمبر ٢٠١٧. ٥) مدونة الفيديو من استطلاع اذا كنت رائد اعمال وتقوم بأنتاج خدمة او منتج معين وتبحث عن تغطية اعلامية لشركتك الناشئة، هذه هي فرصتك! تفتح استطلاع الباب لرواد الاعمال لعرض منتجاتهم و خدماتهم والتحدث عن قصتهم من خلال مدونة الفيديو الخاصة بها. اطلقت استطلاع، وهي شركة ناشئة تهتم بتعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية للإعلام الرقمي، مدونة فيديو خاصة بها مؤخراً. تركز المدونة على رحلة بناء الشركة الناشئة نفسها بهدف إلقاء الضوء على التحديات التي تواجه رواد الاعمال في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا. - تواصل مع استطلاع من هنا. |
Innovation Leadership Needs More than Words |
This article was first published on: Innovation Excellence It’s only words, and words are all I have…….”, is a line from the Bee Gees song “Words” from the 1960s that have been covered many times since. Full disclosure here – I don’t have this song in my collection, only in the recesses of my consciousness. Last year I helped to run a survey with members of the IACCM (International Association for Contract and Commercial Management). We found that while 73% of organizations represented had innovation as an explicit Top 3 priority, only half of respondents felt that they had C-suite support; with 32% ticking the “don’t know” box. I’ve heard many war stories about innovation directives being undermined by contradictory messages and actions. To paraphrase – “innovation is our top priority, but we’ll review it next time – I want to know why yesterday’s sales were down by 1%?”. This isn’t to say that the short term is unimportant, that would be crazy, but it doesn’t make sense to extol the virtues of innovation and then undermine its priority with a contradictory message. Many CEOs exhort their organizations to produce innovation. It’s often under the category of “something must be done”. The illusion of power can lead some to believe they can change events and actions simply through the power of speech. But like most things in business it needs more. For innovation to really happen after an edict from the top, the senior leadership must introduce a coherent series of actions and commitments which, when implemented, make innovation happen and move beyond just a wish. Some of the important parameters are: STRUCTURE Organizational structures are primarily meant to channel workflow and allocate responsibility in the clearest and most efficient way. Innovation starts at a disadvantage as it works laterally across a vertical structure of Sales/Marketing/R&D/Supply etc. That’s why it needs to be organized using a specific cross-functional and cross-category matrix, with clear accountability for decisions and responsibility for delivery. RESOURCES Specific resources need to be allocated to innovation, not just in the usual areas of R&D and Marketing, but also in other key areas such as Supply. These resources don’t need to be fully dedicated, but it should be clear to all concerned that the relevant areas of the company need to support innovation projects. Senior managers must commit people and cash to the cause of innovation. They should also contribute decisiveness and clarity through the structure, ensuring that the right projects are being done in the right way. EXPECTATIONS There is no point putting innovation structures and resources in place without setting high expectations for delivery. These must be linked to the corporate strategy, and be stretching and meaningful. High expectations are consistent with high commitment. The corollary is that achievement of targets, meeting those expectations, should be accompanied by clear recognition and rewards. CONSISTENCY The priority given to innovation should be consistent in both words and actions, for example on the agenda of senior executive meetings. The messages sent out from the top must not appear dissonant to the actions of managers anywhere in the chain of command, especially middle managers. These important links in the chain operate “business as usual” (BAU), so well described by Jeffrey Phillips in his book, Relentless Innovation, and it’s up to the senior managers to ensure that innovation becomes a key part of BAU. In other words, managers must do what they say, otherwise, another line from the Bee Gees song will feature strongly – “you think that I don’t even mean a single word I say”. Don’t let the organization think that. |
يوميات مينتور: الأهميه الحاسمه للبيئه المحيطه بنماذج أعمالك |
عندما تضيء شمعة على الأرض ، ستحصل على الشعلة الصفراء النموذجية. ماذا يحدث إذا قمت بإضاءة نفس الشمعة في مساحة انعدام الجاذبية؟ هل سوف تحصل على نتيجة مختلفة؟ نعم، لهب مستدير أزرق يصتبغ بقليل من اللون الوردي. في الطبيعة، البيئة تأثر بشكل كبير على نتائج أي شيء نقوم به، ويمكن تطبيق الشيء نفسه على نماذج الأعمال التي نتعامل بها في مشاريعنا وشركاتنا. بناء الخرائط البيئة لنماذج الأعمال خطأ شائع ومتكرر ألاحظه في هذا المجال: يقوم رواد الأعمال بتصميم نماذج الأعمال في الفراغ (بيئة بدون مؤثرات). وبعبارة أخرى، فإنهم يصممون نماذج الأعمال دون النظر في تأثير قوى الصناعة وقوى السوق والاتجاهات السائدة وقوى الاقتصاد الكلي. يمكن أن تؤثر هذه القوى بشكل إيجابي/سلبي على نموذج عملك بشكل لا يمكنك تجاهلها. كرئد أعمال، لا يمكنك تغيير نموذج عملك ولكن يمكنك فقط التكيف مع بيئة نموذج عملك. هناك بعض الحالات التي تمكنت فيها شركة ناشئة من التمرد على بيئة نموذج الأعمال وإجبارها على التكيف مع نموذج أعمالها، مثال على ذلك هو حالة UBER فلقد تمكنوا خلال السنوات العشر الماضية من فرض مفهوم مشاركة الركوب على المجتمعات التي عملوا فيها. لكنها أتت بثمن باهظ للغاية من التحديات اليومية المستمرة وأنفقت ملايين الدولارات على أنشطة العلاقات العامة والمحامين. يعد رسم خرائط بيئة نموذج الأعمال أحد أهم الأنشطة التي يجب عليك القيام بها على أساس ربع سنوي على الأقل. استخدم هذا التحليل لإجراء تكرارات صغيرة لنموذج عملك وترقية استراتيجيتك والأنشطة الميدانية باستمرار. يرتكب العديد من رواد الأعمال خطأً شائعاً يتمثل في تجاهل هذه الخطوة الحاسمة واللازمة لاستمرار شركتك بنجاح. إذن ماذا يحدث عندما تقدم لك البيئة المحيطة بنموذج عملك تغييرًا جذريًا مثل انتشار فيروس كرونا؟ يعد انتشار فيروس كرونا وضعًا مثيرًا للقلق له تداعيات قوية جدًا على كل من الاقتصاد العالمي وصحة سكان العالم، ومع ذلك ، من وجهة نظر ريادة الأعمال ، يمكن أن يوفر فرصًا رائعة أيضًا. كل هذا يتوقف على طبيعة شركتك الناشئة والقيمة المقدمة منها. في هذه المقالة، أشارك بعض الأفكار حول كيف يمكن لبعض الشركات الناشئة الاستفادة من الظروف الحالية. للشركات الناشئة في مجال المحتوى الرقمي: من الآثار المباشرة لفيروس كرونا الدافع الطبيعي للعميل للبقاء في المنزل أكثر وقت ممكن. مما سيوفر للشركات الناشئة ذات المحتوى الرقمي والشركات المقدمة للمحتوي الترفيهي فرصة عظيمة لاكتساب العملاء بتكاليف أقل أو مجانية في بعض الأحيان، اعتمادًا على معرفة ووضوح العلامة التجارية. تشهد شركات مثل Netflix بالفعل نموًا بنسبة 12٪ في عدد المشتركين في الأسابيع القليلة الماضية. إذا كانت شركتك الناشئة في مجال المحتوى الرقمي مثل Netflix أو Spotify أو أي موقع إخباري ومجلة ، فيجب أن تنتهز الفرصة للحصول على جاذبية السوق واكتساب عملاء جدد بسرعة مع المحتوى الخاص بك. نصيحتي هي أن تتعامل مع العملاء مباشرةً بعروض اشتراك خاصة قصيرة المدى. تذكر أن العميل ينجذب بشكل طبيعي حاليًا إلى العثور على شيء لإبقائه مشغولاً، الآن لديهم دوافع للعثور على منتجك. اجعله يشعر بأهمية وقته من حيث المحتوى الذي يتطلع إليه والمقابل المادي المناسب. لشركات التوصيل : كما ذكرنا سابقًا، يميل العملاء بشكل طبيعي إلى البقاء في المنزل لفترة أطول والنتيجة الطبيعية لذلك هي ارتفاع استخدام تطبيقات التوصيل للمنازل. إذا كنت تعمل في هذا المجال، فأنت بحاجة إلى التركيز على القيمة المقدمة من شركتك وليس على التسليم ولكن بالأحرى على خدمة التوصيل للمنازل "المضمونة النظيفة" مقابل رسوم إضافية صغيرة. تأكد من بذل الجهد الإضافي لشرح كيفية جعل الخدمة نظيفة ومعقمة. كلما فعلت ذلك بشكل أسرع، زادت سرعة حصولك على عملاء مهتمين للغاية والذين سيكونون راضين للدفع مقابل ذلك. بالنسبة إلى الشركات الناشئة في مجال الروبوتات والدرونز: في السنوات القليلة الماضية، كان هناك ارتفاع في عدد الشركات الناشئة العاملة في مجال الروبوتات والدرونز. يمثل فيروس كرونا فرصة عظيمة لتحويل جميع جهودك في البحث والتطوير إلى قيمة عملية. لو كان هناك فرصة لنشر الروبوتات والدرونز في الشوارع بالتنسيق مع الجهات المنظمة لذلك الراغبين في أن يكونوا أكثر مرونة حيال التعامل مع هذا الوباء، فالآن هو أفضل وقت لفعل ذلك. بالفعل في الصين، تم استخدام الطائرات بدون طيار لمراقبة الشوارع وقياس درجات حرارة المواطن عن بعد. يمكن أن تتراوح التطبيقات الأخرى من استخدام الروبوتات في المستشفيات إلى توزيع الأدوية إلى توصيل الإمدادات الحيوية للمواطنين في منازلهم. قم بتعديل التكنولوجيات التي تستخدمها في شركتك بسرعة لتتماشى مع القيمة المقدمة الأكثر ملاءمة للأدوات والأساليب التي نحن بأشد الحاجة إليها في معركة الفيروس. ليس هناك شك لدي أن بيئة نموذج الأعمال الحالي هي صعبة على أقل تقدير. من خلال موائمة نموذج عملك بسرعة مع ذلك، يمكنك بالتأكيد العثور على طرق مفيدة للحفاظ على شركتك الناشئة وربما تستفيد منه. موائمة نوذج عملك الآن أمر حاسم لبقائك. إعمل على ذلك، تــأقــلم. تعرف على المؤلف من خلال زيارة صفحته على هذا الرابط. Cover Photo Credet: Designed by jannoon028 / Freepik |
365 فكرة خلال 8 دقائق |
في الأسبوع الماضي، كنت في Tata Power Delhi Distribution Limited (TPDDL)، وهو مشروع مشترك بين Tata Power وحكومة دلهي، يوفر مزود الشركة، بدون توقف، الطاقة إلى ما يقرب من 7 ملايين في NCR والمناطق المجاورة. وقد أقمت في بيت الضيافة الفخم على الطراز الحكومي في Tata Power ، وقمنا بتنفيذ ورشتي عمل عمليتين للتفكير التصميمي في مركز التعلم الخاص بهم، لقد كان لدينا مجموعة تضم 100 من أصحاب أفضل أداء من جميع أنحاء المنظمة، وتم تكليف كل فريق مكون من 50 شخص بحل بعض المشكلات الصعبة: 1) تحسين كفاءة فريق تركيب العدادات بنسبة 100٪، 2) خفض معدل الانخفاض في الوصلات الجديدة بمقدار النصف، و 3) تحسين دقة متطلبات المواد التخطيط إلى 99٪. وهؤلاء الثلاثة مرشحون جيدون للتفكير التصميمي، لأنهم يستوفون شروط: جرأة الهدف، وغموض السياق، وتوافر الوقت، كما تم ضمان تنوع الفريق من خلال استدعاء الأشخاص من مختلف الوظائف والتخصصات. كان لدينا ما يزيد قليلاً عن 8 ساعات لتقديم حلول عملية لهذه المشاكل الثلاث، لذا أول شيء أولاً - قللنا من المشتتات، لا أجهزة كمبيوتر محمولة، ولا هواتف محمولة، وتم تقليص ضيافة دلهي الشهيرة إلى استراحة شاي قصيرة وغداء سريع، وبعد بعض المقاومة، التزم الناس لأنهم رأوا ميزة الانضباط، وبعد كل المشاكل تم ترشيح المشاركين من قبل الرئيس التنفيذي Ganesh Srinivasan، فهذا هو المكان الذي يكون فيه التزام القيادة نقطة انطلاق لمسعى ناجح لحل المشكلات. سرعان ما واصلنا المرحلة الأولى من التفكير التصميمي: الإلهام، حيث طالعنا ملخص التصميم وهو بيان الغرض القصير، وبدأ كل فريق في صياغة غرض له امتداد فيه، وقيد مدمج، ومع ذلك ظل غامضًا بما يكفي للكشف عن احتمالات متعددة. وكانت المرحلة التالية؛ التعاطف والتعريف، وهنا، بدأ كل فريق من الفرق الثلاثة في استكشاف مجال المشكلة من خلال اعتماد أطر ونماذج متعددة، واستخدموا the Future-Back Mindmap ، وخريطة أصحاب المصلحة وخريطة الرحلة، وساعد كل نموذج بدوره، الفرق على التعمق في المشكلة، دون حلها بالضرورة، وبالتالي جعلها أكثر قابلية للحل، لقد أمضوا ما يقرب من 50٪ من وقتهم في هذه المرحلة، قبل أن يركزوا على بعض الأسباب الأساسية التي تستحق المعالجة. كانت المرحلة الثالثة توليد الأفكار، هي المكان الذي نسعى فيه للحصول على كمية كبيرة من الأفكار ليتم تصفيتها لاحقًا بحسب جودتها، وقد تبنوا تقنية العصف الذهني الفردي وحدث السحر. 8 دقائق من الصمت الشديد أدت إلى 365 فكرة من 50 مشاركًا، بلا مناقشات، أو حجج، مجرد إبداع خالص. وبمجرد حصولك على الكثير من الأفكار، يكون لديك الحرية في اختيار الأفكار الواعدة الحقيقية، فقام المشاركون بتضييق نطاق الانتشار إلى 10٪ من الأفكار، ثم وصلوا إلى مرحلة النموذج الأولي والاختبار، وقدم هذا الفعل وضوحًا هائلاً للأفكار وطور القناعة في الفريق، ونجحوا في التعبير عن أفكارهم خلال 3 دقائق كعرض مصعد ترويجي. أخيرًا، تم وضع الأفكار المختارة من خلال نطاق، حيث تكون أدوات مثل نماذج وأهداف الأعمال والنتائج الرئيسية مفيدة. باختصار، إنها طريقة خصبة للتفكير، بشرط أن تقضي وقتًا طويلاً في التحقق في المشكلة التي تستحق الحل. وتكرر نفس الترتيب خلال اليوم الثاني بحجم جمهور مماثل، ونتائج أفضل من أي وقت مضى، 410 فكرة في حوالي 30 دقيقة. إليك الرؤى الرئيسية التي توصلت إليها من هذه التجربة: يمكن تحقيق الكثير إذا قللت المشتتات، لم يكن هناك انقطاع في سريان الأفكار عندما لم يُسمح للناس باستخدام هواتفهم، كما لم يتم طرد أي شخص! اقضِ 60٪ من وقت حل المشكلات في فهم المشكلة، من وجهات نظر متعددة. اعتماد أساليب في هذه العملية. حافظ على تقدمك مرئيًا واعتمد طرق التصور، حيث يتم معالجة المشاكل عند جعلها مرئية وشخصية. تبن العصف الذهني الفردي، اجعل الجميع يكتبون فكرتهم الخاصة قبل فتح باب المناقشة. حافظ على ضيق الوقت والموارد، تذكر، 365 فكرة في 8 دقائق! لمعرفة المزيد حول التفكير التصميمي، يمكنك مطالعة كتاب Design Your Thinking. مصدر المقال: هذا الرابط. |
لماذا تعاني الشركات الناشئة في مصر؟ (الجزء ٢/١) |
نظرة على خصائص الثقافة المصرية و تأثيرها على المستهلك صاحب الشركة: يا رأفت عايزين نزود المبيعات شوية من الموقع بتاعنا – المنافسين أكلوا السوق رأفت :يا محسن بيه احنا كل يومين بنعمل عروض وخصومات وبيجيلنا زيارات كثيرة للموقع محسن: و بيشتروا حاجة ؟ رأفت: هما بيتفرجوا و ده كويس علشان نبيع محسن: طيب عايزين نحسن واجهة الموقع رأفت: احنا من شهرين عملنا تصميم جديد و صرفنا عليه آلاف الجنيهات محسن: طيب جربتم تعملوا اعلانات على فيسبوك و جوجل ؟ رأفت: بنصرف شهرياً ٢٠ ألف دولار اعلانات محسن: كويس بس هل المنتجات عندنا متنوعة كفاية ؟ وأسعارها مناسبة ؟ رأفت : عندنا فوق الألفين صنف و في حاجات غير موجودة في أي محل في مصر محسن : أومال المشكلة فين ؟؟ سؤال محسن بيه منطقي وله إجابة منطقية لكن يحتاج أولاً لنظرة في خصائص الثقافة المصرية طبقاً لمؤشر هوفستيد للثقافات. من هو هوفستيد ؟ جيرت هوفستيد هو عالم هولندي في علم النفس الإجتماعي يبلغ من العمر حالياً ٨٦ عام وموظف سابق في شركة IBM الأمريكية ويعمل حالياً بالتدريس في جامعة ماستريخت الهولندية حيث يقوم بتدريس الآنثروبولوجيا المؤسسية والإدارة الدولية. أهم أعمال هوفستيد هى نظرية الخصائص الحضارية Culture dimensions theory، هذه النظرية تشرح ستة خصائص مميزة وجد هوفستيد أنها تشكل وجدان الشعوب وموروثها الثقافي وبالتالي واقعها ومستقبلها لأنها تؤثر تأثيراً عظيماً في جميع نواحي حياتهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية. ويمكنك التعرف على هوفستيد بصورة أكبر من خلال الويكيبيديا هنا. كما أن بيانات المؤشر للعالم كله موجودة على هذا الموقع المتخصص. التأثير الاقتصادي لنظرية هوفستيد هو محور حديث هذا المقال أول هذه الخصائص هو مؤشر مسافة القوة Power Distance وهو يعبر عن مدى تقبل المجتمع لفكرة عدم توازن القوة بين أعضاء المجتمع، أى أنه كلما زادت قيمة المؤشر لدى مجتمع ما فهذا المجتمع يعتقد بصورة أكبر في التفاوت في القوة داخل المؤسسات بين المدير والمرؤسين أو بين الأب و الأم في المنزل. ويظهر هذا التفاوت بقوة عند النظر على أمثلة للدول طبقاً لمقياس المؤشر والذي يتراوح بين ٠ –إلى ١٢٠ وكلما زادت قيمة المؤشر عبّر ذلك عن إيمان أكبر بفكرة اختلاف القوة. فمثلاً نجد أن من أقل الدول في هذا المؤشر دولة الدنمارك والتي تسجل ١٨ وهذا يعني أن الشعب الدنماركي لا يعتقد بوجود فوارق كبيرة في القوة بين الرئيس وموظفيه وكذلك بين الرجال والنساء داخل المنزل. ولو تحركنا جنوباً لدولة ملاصقة وهي ألمانيا نجد أن المؤشر يزداد ليصل لـ٣٥ أي أن الشعب الألماني يبجل فروق القوة بصورة أكبر، بينما نجد في روسيا وهي دولة ليست بعيدة جغرافياً أن هذا المؤشر يقفز ليصل ٩٣ وهي من أعلى الدول وذلك يعني أن الشعب الروسي ينظر لفروق القوة في المجتمع كحقيقة راسخة. تسجل مصر ٧٠ على نفس المؤشر وهو رقم متوسط في ثقافات العالم ولكنه يميل للارتفاع ويجعلنا من الثقافات التي تؤمن جداً بفروق القوة. يغطي هذا الجزء من المقال نظرية الخصائص المجتمعية لهوفستيد ومؤشر مسافة القوة، يعرف القراء على هذا المؤشر ويعرفهم أين تقع مصر عليه. ثم في الجزء الثاني من المقال، سيتعرف القراء على العلاقة بين مؤشر مسافة القوة والشركات الناشئة وكيفية استخدامه وتطبيقه في مصر لمساعدة الشركات الناشئة على النجاح وعلى دخول السوق بسهولة. يهدف المقال كاملاً على تقليل معاناة الشركات الناشئة في مصر. |
The entrepreneur's guide to big words #3 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
ساين اب: شركة تعمل على جعل البحث العلمي أسرع وأكثر فاعلية |
في خلال العشر سنوات الأخيرة، شهد مجتمع الباحثين في مصر نمواً كبيراً، ونتج عن ذلك بناء قاعدة بحث بها أكثر من 100،000 بحث وحوالي 50 جامعة و120 مركز بحثي بمعدات عالية الجودة. بالإضافة إلى ذلك، زاد رقم مؤسسات المجتمع المدني الذين يدعمون العلوم والتكنولوجيا. في عام 2017، جاءت مصر في المركز ال35 من 200 دولة في تصنيف سيماجو للبحث العلمي [SCImago] وهي منصة إلكترونية تهتم بالمجلات العلمية والمؤشرات العلمية للدول. بالرغم من وصول الإنفاق القومي على البحث العلمي إلى 17 مليار جنيه في 2017، كانت البنية التحتية للبحث العلمي غالية جداً، يمكن أن تكلف قطعة واحدة من المعدات من 50 ألف إلى 5 مليون جنيه، لذلك يستحيل العثور على معمل واحد لديه إكتفاء ذاتي من حيث المنشآت ليتمكن من المنافسة في عالم البحث والتطوير. مصدر الصورة: موقع Egypt Independent أحياناً يجد الباحثون صعوبة في الوصول إلى واستخدام البنية التحتية الموجودة بالفعل في المؤسسات البحثية العامة، وتكون تكلفة ذلك من الوقت والنقود وأحياناً التغاضي عن أجزاء معينة من البحث. مؤخراً، تم إطلاق شركة ناشئة مصرية، وهي ساين اب [Scienup] لمساعدة الباحثين على التغلب على هذه المشكلات. ساين اب هي أول سوق إلكتروني لخدمات البحث العلمي والتجارب في مصر. تساعد هذه المنصة الباحثين في مجالات العلوم والهندسة على العثور على المعدات أو إجراء التجارب التي يحتاجون إليها. قالت يمنى عماد، المؤسسة والمديرة الإدارية ل ساين اب، "نحن نريد أن ندعم العلماء والمهندسين ليركزوا على الابتكار بدلاً من القلق بشأن المعدات التي يحتاجون إليها لإجراء التجارب. ونهدف إلى خدمة الباحثين في العلوم والهندسة وكذلك مقدمي الخدمات." أضافت عماد، "نريد مساعدة مقدمي الخدمة من خلال تشجيع وعرض منشآتهم ومساعدتهم على التعاون على مستويات كبيرة، وأن تكون خدماتهم مستدامة." من خلال تيسير نموذج عمل مدفوع بالسوق، تهدف ساين اب إلى دفع عجلة تسويق التكنولوجيا إلى الأمام ودعم إدارة لائقة للتمويل في قطاع البحث والتطوير بأكمله. شركة ساين اب الناشة تعمل الآن منذ أكثر من ثلاثة أشهر وقدمت أكثر من 500 قطعة معجات في قاعدة بياناتها. فريق ساين اب خلال معرض القاهرة للابتكار مؤخراً قام فريق ساين اب بعرض فكرة الشركة في معرض القاهرة الدولي للابتكار 2018، وهو مركز الباحثين والمهندسين المصريين. قالت عماد، "كانت مهمتنا خلال هذا المعرض هي التفاعل مع جمهورنا المستهدف وأن نستمع إليهم ونتفهم احتياجاتهم." كما كانت شركة ساين اب من ضمن الشركات المشاركة في دورة مسرعة أعمال فلات6لابز وقدمت فكرتها في يوم العروض الحادي عشر يوم 7 ديسمبر. ترجمة نورا شبل |
Funding Entrepreneurship in Cairo (Part 3) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by district coworking space. With 40 banks operating 3,690 branches, Egypt’s banking sector is considered one of the largest and most diverse sectors in the Middle East. In spite of that, informal “angel” funds for those who operate in the informal sector are still largely reliant on pooling resources from family and friends, and limited banking penetration means that loans from merchants and more traditional self-help financial groups like gam’iyyat remain deeply entrenched. The World Bank’s 2014 Global Findex Database estimates that only 14% of the Egyptian adult population has a bank account, and it is estimated that, although less than 2% of adults have credit cards, 22% borrow money regularly from family and friends. When it comes to the bankable population, the investment climate for entrepreneurship can hardly be isolated from the overall investment climate in Egypt, which is generally unfavorable, with Egypt ranking 131 of 189 countries in the World Bank Group’s Doing Business Ranking in 2016. In fact, the overall enabling environment in Egypt leaves much to be desired if you’re in business, and Egypt ranked 137 out of 140 countries surveyed for the WEF’s Global Competitiveness Index when it came to the macroeconomic environment. And with only a handful of venture capital firms (VCs) in Cairo – most of which were established in the past five to ten years – it is no wonder that entrepreneurs of all stripes are often at a loss when it comes to raising funds. According to Waguih, since so many VC fund managers are educated or have worked abroad, they often bring a more globally-oriented investment mentality to the table; and since the global investment climate is largely geared towards tech, that is where the majority of local VCs put their money. He explains that, although PE funds like AAIB’s are not necessarily averse to investing in ICT enterprises (which they currently lack the infrastructure to do), most of their current investments are in food and beverage and financial services sectors. Mohamed El Sawy, Owner of The Courtyard and CEO of Misr Contracting Company, notes that a general culture of risk-aversion is one of the major challenges to the development of the ecosystem around entrepreneurship. “It’s very difficult for any startup to convince any businessman that they have a winning idea because we have no data and we have no research – we have nothing to base it on,” he says. “In order for anyone to invest in a business here in Egypt, we require them to prove that their business works, as opposed to VCs abroad, which just want a proof of concept.” Financial consultant and serial entrepreneur Neveen El-Tahri has established upwards of five companies in the financial services sector over the past 20 years. Two years ago, El-Tahri established Delta Inspire and 138 Pyramids – an investment management firm and VC fund, respectively. 138 Pyramids, which manages a fund of EGP 70 million, has already invested in five companies, covering industries like fashion and apparel to education and tech. She explains that, while the fund is open to tech applicants, they are more interested in brick and mortar companies, partially because they are keen to invest in companies that create jobs, but also because of other VCs target tech. “We’re playing a more developmental role – which is not to say that we are not money oriented, but we focus on companies that can create jobs,” she explains. According to El-Tahri, the current economic climate naturally makes investors risk-averse. “If you have a risk-free tool to put your money in the bank and get 11-12% [return on government bonds], why would you throw my money into something that you’re not sure will bring you a return?” she asks. She explains that, for investors to make that leap of faith, they have to be fully convinced that putting money in a VC will reap a bigger return, and they have to want to be part of the VC ecosystem. Chief Investment Officer (CIO) at Flat6Labs and Investment Manager at Sawari Ventures Dina ElShenoufy explains that, although Flat6Labs began purely as an ICT incubator, it has expanded into more tech-enabled, innovation-driven industries over the past five years. According to her, the financial support infrastructure for tech and non-tech SMEs becomes apparent once companies are past the first round of funding. “Non-tech entrepreneurs don’t have the VCs to support them when they’re past the first round of seed funding,” she says. And while non-tech startups can raise money from angel investors, they rarely fit the bill of VCs looking to invest in tech – yet they are too small for PEs. “It’s much easier to sell a successful company to a VC than to sell a non-tech company to a VC,” she adds. And while tech entrepreneurs can often access funding through a variety of channels – including angel investors, seed funding, and VCs in early stages – they have fewer resources once they graduate and must rely on more traditional tools like debt and credit. Conversely, while non-tech SMEs may find it more difficult to raise money at the early stages, the familiarity of their business to risk-averse bankers and investors means that they have more potential funding sources at later stages. Entrepreneur, investor and co-founder of RiseUp Egypt Con O’Donnell explain that, in addition to a low-risk appetite, having only a handful of local investors has meant that investors are spoiled for choice – although that may be changing. “The good news is that you’re no longer limited to Egypt. You can get money from Silicon Valley investors, and they give you lots of resources, so you’re no longer tied to what’s available here, but most people don’t realize that yet,” says O’Donnell. He notes that the opening up of the market “…will force local VCs to roll up their sleeves and get dirty with the startups and pull in their contacts, which they haven’t traditionally done.” But it’s not just Silicon Valley investors that tech entrepreneurs can look to; investors from the region are keeping an eye on Egypt as well. Last year, online recruitment platform Wuzzuf raised US $1.7 million from Sweden-based Vostok New Ventures and UK-based Piton Capital, while price comparison site Yaoota raised US $2.7 million from the UAE’s KBBO, which, according to Tadros, is part of a growing trend of high net worth families in the Gulf looking to diversify their portfolios with smaller investments. On the other hand, Wael Amin, founder of ITWORX and partner at VC firm Sawiri Ventures, laments the lack of funds as investors’ biggest challenge. “If we double the amount of capital that we have in the current ecosystem 2-3-4 times, it is still not enough for the amount of opportunity in this city. Because there is such a big gap, we don’t even consider other VCs competitors at this point – we just need everyone to work together. And because money is so scarce, the bar that you need to reach to become investable is very high, and entrepreneurs react to that, so they become less ambitious. So it’s not just a matter of having a lot of ideas and little money, but if you had more money, you would have more ideas,” he explains. Stay tuned for the third article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: |
5 Reasons to build your Online Store with zVendo.com |
Switching your business activities to E-commerce will transform your business, it won't matter if you already have your physical store running but want to expand to online selling, or if you're starting your business online from scratch; we'll give you 5 reasons why you should start building your online store with zVendo: 1. More than one way to sell (Multi-channel) With zVendo, you can sell online using your web store, or with your mobile applications for both Android/iOS, or offline with the Point of Sale application if you’re selling in a physical store, that makes you able to track your inventory, able to save your physical store customers’ information, know your best-selling products, accept in-person credit card payments, and offer loyalty programs to your physical store customers. 2. Did you know that your online store with zVendo comes fully prepared with SEO and other marketing tools? We your products rank higher in google search results, that means customers can easily find your products, we also provide you with fast servers and easy store navigation, advanced search filters, ability to add meta description and edit page content, add categories and menus for easy shopping to your customers, also we give you the option to create a blog and a newsletter to engage with customers with news and offers and will help in increasing conversion rate and to drive traffic to your online store. 3. We help you with your store design Your store with zVendo comes with multiple templates you can choose from, and after choosing your theme you’ll be able to tweak your store front page, by adding pages, menus, changing store photos, changing content font, and changing your banner and footer. 4. Local and international shipping and payment services. We give you the option to pay online and accept your customers’ payments through credit cards or through cash on delivery, with multiple payment services providers as integrations that we’ll connect directly to your online store, such as Accept payments, Aman, and Alex Bank, and you can access local and international shipping services that will be connected to your store as well to easily accept orders and for orders tracking. The shipping services include Aramex and R2S. 5. Leave the analytics on us Your store comes prepared with a dashboard on your control admin page that shows your sales value, best-selling products, new orders, and your active and new customers, plus your store will be connected with Google analytics and Facebook pixel. We give you all the integrations you need to take your eCommerce experience to the next level. More cool features? Stay tuned for more stuff to come. Need more information? You can Contact us on the following numbers: 0102 110 8667 - 0102 110 8733 - 02 258 65 999. Working hours: Saturday-Thursday, From 10AM to 8PM |
تطور الابتكار في عصر الذكاء الاصطناعي |
وضعت، قبل نصف عقد، منظورًا لتطور الابتكار، والآن، أعود إلى هذه التأملات بشعور من الرهبة وعدم الارتياح حيث ألاحظ التأثيرات العميقة للذكاء الاصطناعي على الابتكار والأعمال بشكل عام، فيقدم التحول الذي يتكشف أمامنا بانوراما رائعة من الفرص، ومع ذلك فهو يحمل معه أيضًا إمكانية التطوير، ومن هنا تأتي المشاعر المختلطة. عهد البحث والتطوير (1970-2015): كان هناك وقت تولى فيه كبير مسؤولي التكنولوجيا (CTO) زمام الأمور. وكان التركيز يكاد يكون حصريا على البحث والتطوير، مع ارتفاع قوة مسؤولي التكنولوجيا في كثير من الأحيان على الدوافع الابتكارية للمنظمة، حيث دفعت التكنولوجيا التقدم، لكن الرؤية الحصرية للتكنولوجيا قد تكون في بعض الأحيان مأزقًا خفيًا. عصر إدارة الابتكار (1990-2001): بدأ التحول نحو فهم الابتكار كقوة استراتيجية في الظهور في التسعينيات. بدأ مفهوم إدارة الابتكار، الذي كان في السابق مجرد وميض في مشهد الأعمال، رحلته نحو أن يكون ضوء إرشاديًا. جلب رواد مثل Christensen الابتكار إلى التيار التعليمي السائد، مما يمثل نقلة نوعية في عقليات قادة الأعمال في المستقبل. نماذج الأعمال وتجربة العملاء (2001-2008): بشرت الألفية بعصر لم يعد فيه مجرد امتلاك تقنية متفوقة بطاقة رابحة بعد الآن، فقد أصبح صقل العملية وجودة الخدمة والأهم من ذلك أن نماذج الأعمال المبتكرة أصبحت الشعار الجديد. أظهرت شركات مثل ميكروسوفت هذا التحول، وطورت استراتيجياتها للبقاء قادرة على المنافسة في هذه اللعبة الجديدة. النظم الإيكولوجية والمنصات (2008-2018): شهدت هذه المرحلة ظهور النظم الإيكولوجية والمنصات، مما يمثل تحولًا من المنافسة المعزولة إلى التعاون المترابط. الخطوط التي كانت تحدد الصناعات بدأت في التعتيم. أصبحت الشركات من الأسواق الناشئة، وخاصة الصين، لاعبين عالميين، ورأينا الصناعات تتحول وتختلط. مثال على ذلك: هل كانت لا تزال صناعة السيارات، أم وصلت صناعة التنقل؟ تحول الشركات (2019-2025): مع هجوم التقنيات الرقمية، واجهت الشركات الحاجة إلى التحول من الداخل. لم يعد التبني التكنولوجي مجرد تغيير على مستوى السطح؛ وطالب بإعادة تفكير شاملة في الاستراتيجيات والهياكل والعمليات. أي شيء أقل من ذلك كان ببساطة غير كافٍ لمواجهة عاصفة هذه الثورة الرقمية. Comborg Transformation (2025 - ؟ ؟): بينما نتطلع إلى المستقبل، يظهر عصر «Comborg». ترى هذه الحقبة أن المنظمات تدمج العناصر البشرية والقدرات الرقمية في كيان متناغم. في هذه المرحلة، سيكون التوازن بين الإبداع البشري والكفاءة التي يحركها الذكاء الاصطناعي أمرًا بالغ الأهمية، وهو حدود مثيرة ولكنها صعبة للاستكشاف. أعتقد أن إعادة النظر في هذا الجدول الزمني لتطور الابتكار يسلط الضوء على الرحلة الرائعة التي قمنا بها، ونظرًا لأننا نكتشف الآن دور الذكاء الاصطناعي في الابتكار والأعمال، فهو وقت مثير ولكنه صعب أيضًا. على الرغم من أنه قد يكون مخيفًا بعض الشيء، أعتقد أنه يمكننا خلق مستقبل ناجح إذا استخدمنا الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة ومدروسة. مصدر المقال: هذا الرابط. |
Creative Enterprise Toolkit |
Starting a business can be daunting. That's why Nesta created the Creative Enterprise Toolkit — a practical resource to help you plan, build, test, communicate and launch your new creative business. The Toolkit is Specifically designed for creative people, the activities in it are focused on developing both you and your business idea. It will help you Explore your values and how they align with your business idea, identify your customers and the relationships you need to build, develop your marketing messages and develop a business plan that suits your motivations and aspirations, and learn financial tools to ensure you are in control of your business finances. Toolkit contents Four handbooks to help shape your creative idea into a business Activity worksheets for you to explore and visualize the key issues of the business Case studies of successful creative entrepreneurs from around the world who have used the Creative Enterprise Toolkit Tutor notes for creative entrepreneur supporters with information on how to build a program of activities. Download your version here. |
ستارت أب سفاري فعالية يجب أن لا تفوتك |
عاد ستارب أب سفاري إلى القاهرة للمرة الثانية على التوالى بالتعاون مع رايز أب أول مارس. ستارب أب سفاري هو زيارة حول الشركات الناشئة الكيانات المختلفة في مجتمع ريادة الأعمال، حيث تفتح تلك الكيانات أبوابها للحضور. وقد قام فريق رايز أب بهذه المبادرة وقام بتنظيم زيارة ناجحة حول بعض الكيانات الناجحة في مجتمع ريادة الأعمال. وكانت المحطة الأولى هي Urban Station – مساحة عمل مشتركة- حيث تعرف الحضور على بيئة المكان والخدمات التي تقدمها Urban Station لعملائها. وقام هاشم - أحد رواد الأعمال الذين يستخدمون Urban Station كمقر لشركاتهم- أحد مؤسيي منصة مؤثر، منصة تجمع بين الكُتاب من جميع أنحاء العالم مع بعضهم البعض، بالحديث عن قابلية إنشاء شركة ناشئة ناجحة بدون وجود الفريق بنفس المكان أو البلد وتحدث عن التحديات التي قابلتهم في تأسيس الشركة وتوصيل الفكرة للناس وتتبعتها فقرة أسئلة وأجوبة بين الحضور وهاشم وفريق Urban Station. انتقل الحضور لمقر إنستابج – الشركة الناشئة المشهورة- حيث رأى الحضور البيئة المبدعة التي تساعد فريق إنستابج على خلق أفكار جديدة والتطور. وقد قام الفريق بعكس الروح المرحة والمبدعة للحضور منذ لحظة دخولهم للمقر. وبالرغم من أن الفريق يعمل جاهداً لصنع أفكار جديدة فهم لم ينسوا أيضاً أن يمرحوا ويقوا علاقتهم ببعطول الوقت ببعضهم البعض كل الوقت وظهر شغفهم هذا خلال حديثهم عن إنستابج. وكانت المحطة الأخيرة لهذا اليوم هي فلات 6 لابز، وهناك تحدث ويلي الامين، مدير عام فلات 6 لابز، عن مُسرعة الأعمال ومستقبل الشركات الناشئة ومجتمع ريادة الأعمال في الشرق الأوسط. وأشار إلى المقومات التي على اساسها يختار فريق المُسرعة الأفكار وهم فريقك – الذي يجب أن يتضمن على الأقل شخص تقني أو مطور للأعمال (Business Developer) والثانية طريقة إلقاء الفكرة نفسها والأخيرة هو حجم السوق. وفي اليوم التالي، قام فريق رايز أب بجولة حول الكيانات المختلفة في الجريك الكامبس، وبدأت الجولة بـOrcas – CairoSitters، السوق الخاص بالمُعلمين والمًربين، كما يطلقون عليه. وقد عَرفت أمير الغريب، مدير عام Orcas- Cairositters، الشركة والنظام التي تتبعه الشركة والتحديات التي قابلتهم في البداية والتحدي الحالي وهو العثور على طريقة فعالة لملئ الفراغات وجعلها عملية أوتوماتيكية. ولكي يرى الحضور جزء أخر من مجتمع ريادة الأعمال قام الحضور بزيارة Cairo Angels، وتحدثت منة عبد الرحمن، مدير عام Cairo Angels، عن دورهم في مجتمع ريادة الأعمال والعوامل التي على اساسها يقوموا باختيار الشركات التي يتم تمويلها. وقامت منة باستخدام GetMumm كمثال حي حيث قالت أن الاختبار هو مفتاح النجاح وقالت أن هذا ما فعله فريق GetMumm عندما بدأوا وانتهت الزيارة بفقرة أسئلة حول Cairo Angels ومجتمع ريادة الاعمال بشكل العام. وتتبعت هذه الزيارة شركة ناشئة أخرى وجزء أخر (الجزء الإعلامي) من مجتمع ريادة الأعمال وهي MO4 Network، الوكالة الإعلانية التي تدير CairoZoom و CairoScene ومؤخراً Startup Scene التي تركز بشكل خاص على مجتمع ريادة الأعمال ومجالته المختلفة. وقد قام الحضور بجولة صغيرة داخل MO4 Network بقيادة فلانتينا بريمو ، محررة Startup Scene و Scene Humans at CairoScene حيث تحدثت فلانتينا عن الأنشطة والفرق المختلفة بـ MO4 Network. ومن ثّم تحدثت عن العوامل المختلفة أو بمعنى الوسائط الإعلامية المختلفة التي تساعدهم على الوصول لجمهور أكبر. وبعد الحديث المثمر في MO4 Network توجه الحضور إلى مكوك ، وهي شركة نناشئة تصنع ألعاب تعليمية للأطفال والكبار، وكما قلت سابقاً لكل شركة روحها الخاصة التي تصل بكل سهولة للحضور بطريقة أو أخرى وهذا ما رأيناه في مكوك، قسم فريق مكوك الحضور لقسمان كي يتمكنوا من توصيل روحهم وفكرتهم بشكل أفضل. قد تحدث أحد أعضاء الفريق عن الفكرة والتحديات التي قابلت وتقابل مكوك وقام عضو أخر بمشاركة أحدى الألعاب التي تنتجها مكوك حيث استمتع الحضور كثيراً بروح التنافس والفوز ومن هناك ذهب الحضور إلى إنجاز، مصر وتعرفوا على الأسباب الرئيسية التي تتسبب في فشل حاضنات الأعمال. تحدث إبراهيم محجوب، استشاري برامج ريادة الأعمال، عن ثلاثة أسباب رئيسية التي تتسبب في فشل حاضنات الأعمال، وقال أن السبب الأول هو تصميم البرنامج نفسه مفسراً أن حاضنة الأعمال ليست مكان يطور فيه الشخص منتجه فحسب بل لابد أن تكون أكثر من ذلك. السبب الثاني هو القيمة المضافة، حيث تركز على أن تُصبح الـ unicornالقادمة بدل من التركيز القيمة نفسهاً. السبب الثالث والأخير هو الاستشارة فبعض الحاضنات يقومون بإيجاد الكفاءة المطلوبة ولكنهم لا يستخدموها بشكل صحيح. كانت الزيارة مليئة بمعلومات مفيدة حيال مجتمع ريادة الأعمال وفرص للتواصل والتعرف على أشياء جديدة. وقد استمتع الحضور كثيراً وأيضاً تعرف على البيئات المختلفة للشركات الناشئة وتعرفوا أكثر الدوافع التي ساعدت هذه الشركات على النجاح. |
مؤسس بيجونلي، فريدريك هيوستن: مبدع غير متوقع |
مصدر هذه الصورة: Designswan تم اعادة نشر هذه المقالة من Innovation Excellence أتيحت لي الفرصة لأقابل فريدريك هيوستن في مؤتمر كولليجن في لاس ڤيجاس. وفي خلال مناسبة امتلأت بالكثير من الشركات الناشئة العالمية والمتحدثين والمستثمرين، أحد أكثر الحضور إبداعًا في القاعة كان من أحد أغرب الاماكن على الإطلاق. هيوستن هو رائد أعمال ومؤسس شركة بيجونلي، وهي شركة ناشئة ورائده في مجال الاتصالات الصوتية عبر بروتوكولات الإنترنت. ليس مستغربًا أن بيجونلي حصلت على تمويل مقداره ثلاثة ملايين دولار وانضمت مؤخرًا إلى برنامج واي كومبيناتور المرموق. لكن غير العادي بالمرة هو أن هيوستن دخل السجن الفيدرالي لقضاء عقوبة مدتها 4 سنوات بتهمة تهريب المخدرات. منتجات بيجونلي تخدم نزلاء السجون، وعائلاتهم وأحبائهم. خدمة "تليبيجون" تخفض من تكلفة المكالمات الهاتفية في السجن بشكل كبير، كما تجعل "فوتوبيجون" من السهل إرسال صور مطبوعة للسجناء بنفس جودة محلات التصوير من هاتفك مباشرة. لم نكن نتوقع أن نقابل هيوستن ونسمع عن نجاحه، ولكن لا ينبغي أن تكون تلك مفاجأة. قال لنا: الناس في السجن "على دراية جيدة بريادة الأعمال". وأضاف: "إنهم يفهمون أساسيات الأعمال. وكيفية شراء المنتجات وكيفية بيعها". في الواقع، لاحظ هيوستن أن السجون هي تجمع طبيعي لرواد الأعمال الذين يمارسون أعمالًا تشبه إلى حد كبير الأعمال الأخرى كما في مثال بيع المخدرات في حالة هيوستن. الفارق الوحيد هو أن النشاط في حالة هيوستن كان خاطئًا. "لقد حصلت على المنتج الخطأ ، وكان الهدف خاطئًا، ولكن إذا استطعت أن تطبق نفس الدافع والمبادئ الأساسية لهدف إيجابي فسيكون لديك مشروع قابل للتطبيق". قدمت قصة نجاح هيوستن أيضًا العديد من دروس الابتكار التي يمكن أن تنطبق على أي مشروع: التركيز كان لدى هيوستن الكثير من الوقت في السجن لكن كان لابد من أن يكون منظمًا ليفكر في التطورات الجديدة. قال هيوستن "كان المخرج لإبداعي بالنسبة لي هو انتاج الأفكار". ولكي يصقل مهاراته ويمضي الوقت، كان يجد المشكلات ثم يفكر في سبل لحلها. وشجع الآخرين على التركيز وإيجاد الوقت للتفكير بكل بساطة. وبذلك غادر هيوستن السجن ومعه "كومة من خطط الأعمال" بناء على الوقت الذي قضاه في حل المشكلات. شارك أفكارك قال هيوستن: "السجن هو انعكاس للخارج، ولكن على نطاق ضيق". يميل السجناء للانجذاب إلى الأشخاص الذين يفكرون مثلهم. وقد استفاد هيوستن من المجموعة التي كانت تتوق للتعلم. كانت لديه القدرة على إخراج الأفكار من "جميع أنواع الناس". كان هناك ذوي الياقات البيضاء الذين كانوا خبراء في التجارة، وآخرون لديهم خبرة بالتأمين والعديد من التجارب المختلفة في ادارة الأعمال التجارية. كان هيوستن قادرًا على خلق "بيئة قوية" سمحت له بصقل أفكاره. ما نوعية الناس الذين تتشارك أفكارك معهم؟ هل تقابل باستمرار أشخاصًا يشابهونك في الأفكار؟ هل تحتوي تلك المجموعة على تشكيلة متنوعة من التخصصات والخلفيات الصناعية؟ كل من يريد أن يكون مبتكرًا ينبغي أن يخلق لنفسه هذا النوع من الفرص. كل السجناء يريدون التواصل مع أحبائهم، ولكن هناك شركتان فقط تتعاملان مع الغالبية العظمى من الاتصالات داخل وخارج السجون لأن الرسائل لا بد من فحصها بعناية. وهذا يعني أن السجناء كان يتم استغلالهم بينما هم أصلًا ضعفاء وغالبًا من أصحاب الدخل المنخفض. في السجن يمكن لثلاثمائة دقيقة أن تكلف السجين ما يصل الى 70 دولارًا. فهم هيوستن هذه النقطة المؤلمة لأنه جربها. لذا عليك أن تلتفت إلى مشكلات الحياة اليومية مثلما حلت بيجونلي مشكلة "لم يكن يتصور أحد وجودها". فكر: ما هي المناطق المحرومة الأخرى التي قد حان الوقت لإيجاد حلول جديدة لها؟ إن خلفيتك هي ما تؤهلك "المشاكل التي نحلها، لا يمكن أن يحلها الناس في سليكون فالي". كانت خلفية هيوستن في السجن هي ما أهله بشكل فريد لبناء مشروع تجاري لم يفهمه غيره. ما الذي أنت مؤهل بشكل فريد لتقدمه للعالم؟ كلنا لدينا خلفيات متباينة وتجارب ومهارات مختلفة. وكثير منا مثل فريدريك هاتسون، كل شخص قادرعلى أن يكون خبيرًا فريدًا من نوعه من أجل حل مشكلة ما في العالم. مشاكل، وليس اتجاهات يقول هيوستن :"لا تتبع الاتجاهات، ولكن اتبع المشاكل". "ركزت بيجونلي على المشكلة الحقيقية التي فهمها هيوستن وكان قادرًا على حلها. هناك "قيمة في أن تذهب حيث لا يذهب الآخرون" وأن تعمل على شيء "لا أحد غيرك يهتم به". ركز على المستهلك يسعى هيوستن جاهدًا ليحفظ تركيز بيجونلي على زبائنها. "لدينا الآلاف من الناس الذين يحتاجون إلى منتجاتنا ويعتمدون علينا يوميًا. نريد أن نركز على احتياجات عملائنا وأسرهم وأحبائهم. " القيمة الحقيقية تكمن في فهم متطلبات العملاء بشكل أفضل من أي شخص آخر". ربح جيد بيجونلي بالطبع شركة تركز على مشكلة اجتماعية بقدر ما تركزعلى الربح، ولكن هيوستن لم يتساءل أبدًا عن وضع الشركة كمنظمة تهدف للربح. "الربح وفعل الخير فكرتان غير متعارضتين. يمكنك إحداث تأثير كبير وتقديم ما يحتاجه المستخدم بينما تتبع نموذج عمل يسعى للربح". العملاء أهم بسبب نجاح بيجونلي،غالبًا ما يسأل الناس هيوستن عن الطريقة التي أقنع بها المستثمرين بدعم أفكاره. "إن أسهل طريقة لإقناع شخص ما بما تقوم به من عمل هو أن يكون هناك زبائن مستعدون للدفع" وهذا درس قيم لكل من الشركات الناشئة والشركات التي تعمل منذ مدة طويلة. إذا قدمت حلولاً حقيقية لتلبية الاحتياجات غير الملباة في السوق، فسيأتي الدعم عاجلًا أم آجلًا. فريدريك هيوستن ليس بالمبتكر المعتاد. إذ أنه لم يتبع الاتجاهات الحالية، ولكنه بدلاً من ذلك اختار أن يحل مشكلة عاشها عن قرب وعرف أن غيره لم يحاول حلها بشكل كاف. لم يركز على جمع الأموال، ولكن ركز بدلًا من ذلك على تقديم أفضل المنتجات لزبائنه. لم يكن لديه نفس الخلفية كرواد الأعمال الآخرين في مجال التكنولوجيا، لكن هذا هو ما مكنه من حل المشاكل المختلفة التي لم يحلها غيره. |
تأثير تكنولوجيا المعلومات على النمو الاقتصادي: حالتي مصر والهند |
في هذا المقال تم دراسة تأثير قطاع تكنولوجيا المعلومات على النمو الاقتصادي من خلال تقديم دولتين كمثالين هما مصر والهند بالتحديد لكونهما صاحبتي نمو ملحوظ في هذا القطاع في العامين السابقين، مما يجعلهم مرشحتين لنمو أكثر حيث تظهر الأرقام المبينة بالمقال أن مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي المصري شهدت نمو في الفترة ما بين ٢٠١٤-٢٠١٥ لتصل إلى ٤.١٪ مقارنة ب ٩.٥٪ وهو نسبة مساهمة القطاع ذاته في الهند في الفترة ما بين عامي ٢٠١٥-٢٠١٦. يعتبر قطاع تكنولوجيا المعلومات حافز للنمو الاقتصادي في مصر والهند. كلتا الدولتين اتخذتا عدة مبادرات لزيادة الاستثمار في هذا القطاع من خلال دعم التكنولوجيا الواعدة وتشجيع عدد أكبر من المستخدمين بدءاً من المستهلكين حتي رواد الأعمال في هذا المجال لتبني هذا النوع من التكنولوجيا. قام البنك الدولي بتعريف المتطلبات الضرورية لتبني اقتصاد معرفي كالآتي: نظام مؤسسي واقتصادي موثوق نظام تعليمي مؤثر قادر على انتاج عمالة مؤهلة بنية تحتية للاتصالات هذه المتطلبات، بالإضافة إلى متطلبات أخرى مثل السياسات والمبادرات الحكومية، والعمالة المتوفرة هي الدعائم الأساسية لبحث وتقييم تأثير قطاع تكنولوجيا المعلومات على النمو الاقتصادي في هذا المقال. لقراءة البحث كاملاً، اضغط هنا. |
How are we connected? An Attempt to Visualize the Egyptian Entrepreneurship Ecosystem |
This article was previously published on Tamer's LinkedIn The “entrepreneurship ecosystem”… a word extensively used in describing the network connecting all the players in the Egyptian entrepreneurship scene. Being part of this ecosystem –technically at least– and wearing a double hat of business owner & researcher in innovation economics, I find that the concept of “ecosystem” is sometimes being overused and quite vague. Moreover, I guess that the ecosystem is full of visual learners –like myself– who would benefit a great deal from visualizing their position in the ecosystem. This challenged my curiosity to try to dig for some insights about this so-called ecosystem. By definition, an ecosystem is “a biological community of interacting organisms and their physical environment”. Therefore, we should analyze not only the main actors of the network, but also the structure of the latter as each is affecting the other. Such analysis was made possible by using the social network analysis (SNA) methodology on some data extracted from Facebook. SNA is a classical methodology used in sociology, information science, geography, criminology, and recently in economics of innovation to visualize the social ties between individuals and/or organizations. By visualizing the ‘virtual’ ties existing in the ecosystem, the social network map will try to identify the main actors of the ecosystem, their impact on the value chain, the nature of emerging clusters in the network, and the flow of information between these actors. This humble attempt is based on analyzing the ties between the different Facebook pages of the organizations constituting the ecosystem (e.g. startups, support organizations, media, etc.), and how they are all interlinked. I started with the RiseUp Summit fan page, given its wide reputation and also the connections it has with many stakeholders of the ecosystem. I extracted data about the pages it likes, and the pages these other pages like (constructing a 2-degree network). Together, they formed a network with more than 1300 pages and of around 8500 directed likes. Click on the below image to get a view of the mapping result: Each node represents a Facebook page and each arrow represents a like from a page A to a page B. The size of the node is proportional to the number of likes it has from other pages (and NOT the number of fans per page). Finally, the color of the node depends on the cluster to which it belongs identified by some graph algorithms. However, the exercise can be conducted using another starting node (instead of the RiseUp fan page) with no expected significant change in the analysis, since our 2-degree network will, anyway, cover a large number of players, and definitely does include most of the main local ones. By visualizing the linkages of the Facebook pages based on SNA algorithms, I came up with these main preliminary insights: 1. Flow of Information: Success is not only defined by local standards Entrepreneurs are always keen to look for new opportunities for their business, to compare their technologies against their competitors and to get quality information about their market. The SNA shows that the Egyptian ecosystem is highly connected with international sources of information (e.g. TechCrunch, Mashable, Wired) and regional ones (e.g. Wamda, Baraka Bits, etc.). Despite the good quality of a couple of national [Arabic-speaking] news portals focusing on entrepreneurs (e.g. “Preneur-masr.com” and AhramTech), they are not yet well linked to the rest of the ecosystem. Consequently, Egyptian entrepreneurs find themselves benchmarked against competitors outside the national market who are not necessarily responding to the needs and opportunities of the Egyptian market. This explains –somehow– the position of some businesses in the map that keeps trying to respond to the local needs (e.g. Bey2ollak, Diwan Bookstore, NileTaxi) who are more linked to national players of the ecosystem, opposite to the ones who try to grab the attention of the regional and international markets (e.g. InstaBug, Integreight and PushBot). See below GIF for comparing the position of these 6 startups and the intensity of their interconnections. This made me start thinking of the set of criteria by which the “ecosystem” perceives the success [and failure] of a startup… Where does the perception of success come from? Is the benchmark for success too high to reach for startups targeting local needs? Is that healthier for the ecosystem? 2. Connections: Importance of quality “connectors” to reach beyond Cairo In SNA, one of the most interesting parameters is called “betweenness”. Betweenness is an index to measure how frequently an entity is in the most direct route between two other entities in the network. In our context, this index shows which entities are acting as “bridges” between the peripheral networks and the central cluster of this blog’s interest (RiseUp Summit). Among the entities with highest betweenness index, there are many Non-profit organizations such as Injaz Egypt, Endeavor Egypt, Enpact, and Ashoka Arab World; Coworking spaces (e.g. AlMaqarr Coworking Space, The District, and IceCairo; Governmental Institutions (e.g. TIEC and Bedaya Center); as well as university support mechanisms (e.g. AUC Venture Lab, IEEE, AIESEC and Enactus chapters all over Egyptian universities). Each of these communities has a large number of affiliates, with some being more sector-focused than others like the below cluster surrounding TIEC. Despite the potential of innovation and entrepreneurship all over Egypt, most of the connections the mapping was able to capture, are happening between a large number of Cairo-based incubators, accelerators, and other support organizations. These Cairo-centered organizations usually serve a relatively small elite segment of tech-oriented entrepreneurs. Based on the experience I gained from my ground work with Yomken.com, I believe student activities and coworking spaces can uncover hidden gems in regions that are far from Cairo’s buzz. They do have the necessary energy and on-ground connection to lead a lot of innovative projects, notably in the non-tech fields, such as: agribusiness and fisheries, water treatment, renewable energy, waste management, furniture and textile, creative industries and so many others. What is missing for these startups is the pipeline of quality clients and/or investments to scale-up. They need tailored channels of networking with direct clients as well as funding schemes that can attract hardware startups (who relatively need higher level of investment), leveraging on the maker movement that is seen all over the country (manifested in the Maker Faire Cairo). A promising example of such customized programs is the recent Nawart support program for renewable energy entrepreneurship. 3. Building trust: Role of Organizations & individuals In order to put an order of magnitude of the relative importance of players in the “ecosystem”, I compared how the fans are distributed among the facebook pages on the ecosystem and the average betweenness centrality of each facebook page category. Surprisingly, community organizations, followed by public figures, NGOs and Government organizations have the highest effectiveness when playing the role of “trust builders”. However, by taking into account the average number of fans per page of these entities, only public figures are combining high potential in mobilizing entrepreneurs as well as linking different parts of the ecosystem together, for example: Omar Samra, Dr. Farouk El Baz, and Muna Abusulayman(from KSA). In the same line of thought, there are not enough backward linkages between the large companies and the local startups. This limits the nation’s absorptive capacity from any imported technologies used by foreign firms. For example, despite the enormous number of fans of Pepsi’s page, it has very few connections with the rest of the ecosystem (with a betweenness centrality of around 65), and most of the connections are through event sponsorship, but with no obvious collaboration with other startups in the sector. The same is witnessed in the telecommunication sector. To conclude, I believe there has been a lot of effort taken to build the ecosystem. I believe if we tried to conduct the same analysis a couple of years ago, there would have been much less actors and even much less linkages between them. I think that many of the players have already passed the phase of trial and error, and now it is their time to leverage on the different existing components of the system. It is time to reach out towards a local model of entrepreneurship, which should include all components that can survive in it and contribute to its sustainability. Such components can be identified based on their ability to: take well-informed decisions based on local reality, use the convenient channels for collaboration, and efficiently long-lasting build trust with other players of the ecosystem. |
'Ecosystem Arabia' by Amir Hegazi provides a practical guide to develop a perfect startup ecosystem |
Amir Hegazi, the Author of Amazon.com bestseller “Startup Arabia”, which was recognized as one of the top global startup books of 2019, launched his new book “Ecosystem Arabia”. Hegazi is a lifelong entrepreneur, with more than 20 years of experience in startup, tech, e-commerce, and digital media. Now, he is the Managing Partner of intoMENA Group, a consulting firm that helps international companies do business into the MENA region. Hegazi’s new book “Ecosystem Arabia” covers four broad areas: an overview of global ecosystem development, a deep dive into the MENA ecosystem, recommendations for building the local ecosystem, and a scan of best practices in the ecosystem development from around the globe. The book examines the key components of a thriving ecosystem, the status quo of MENA startup and tech ecosystem, the challenges face ecosystem builders, difficulties as funding, talent, cost, and regulations, best ways to attract companies and investment, international best practices on ecosystem development, and the most exciting sectors and tech opportunities in the MENA region. Through a collection of one-on-one interviews, the book provides various perspectives, insights, and ideas from more than 100 diverse contributors representing key thought-leaders and practitioners in the field. Moreover, it brings together the region’s top ecosystem players and the world’s most prominent global thinkers and experts on the topic of ecosystem development. The book is an outstanding reference for entrepreneurs, investors, educators, policy-makers, and ecosystem builders. You can download the book HERE. |
AI TRISM Part of GARTNER’S Top Tech Trends for 2023 |
AI TRiSM is a framework where AI systems are developed and deployed in a way that is consistent with ethical principles and legal requirements. . It also provides guidance on how to assess the potential risks and benefits of AI system. AI Challenges: Ethical issues: Biasing, which is caused by skewed, incomplete or non-representative data sets. Legal issues e.g. patents, copyright and consumer privacy Framework: AI Trust: This framework is associated with transparency or explainability i.e. to understand how the system works. AI Risk: Including data related risks and adversarial attacks AI Security Management Pillars of AI TRISM: Explainability ModelOps: Maintaining and managing the end-to-end lifecycle of every AI Model i.e. creating a model, testing, deploying, and monitoring it. It aims to provide transparency for AI business/IT leaders through providing dashboards and AI performance metrics. Data Anomaly Detection Adversarial Attack Resistance: Adversarial Attacks are AI attacks or threats that use data to disrupt Machine learning algorithms and alter the machine learning models' functionality. It detects and remediates these threats to ensure a streamlined process throughout. Data Protection: Ensuring privacy and security of the data to stay in compliance with the regulations for data protection, such as GDPR. Use Cases: Abzu, a Danish startup, which built an AI product that generates mathematically explainable models that identify cause-and-effect relationships. These allow Abzu’s clients to validate results more easily and have led to development of more precise and effective breast cancer drugs. In this example, applying transparency to the AI model yielded better results thus maximizing value from data. The Danish Business Authority (DBA) has developed a method for applying high-level ethical principles to its AI models. DBA’s approach helped it rapidly deploy and manage 16 AI models that monitor financial transactions worth billions of euros. This example shows how implementing ethical principles, which is fundamental to AI TRISM framework, lead to substantial growth of the organization. Conclusion As AI applications are evolving fast, new ethical and legal issues arise which are directly related to AI TRISM framework. e.g. Copyrights for AI related images. As AI TRISM is a high-level framework, it is expected to embrace new AI related legislations and therefore play a more important role in adopting this technology. This will have a high impact on business outcome as Trust and Security are essential to business brand protection and growth. |
٦ مساحات عمل مشتركة لرواد الأعمال في القاهرة |
كرائد أعمال، فأنت على الأرجح سوف تبدأ بالعمل على فكرتك الأولية من مكتبك في المنزل ولكن مع تراكم المسؤوليات سوف تبدأ في البحث عن مكان يساعدك في التركيز في العمل وإنجاز المهام الخاصة بك والحصول على اتصال مستقر بشبكة الانترنت واستخدام القاعات المختلفة لعقد الاجتماعات مع فريق العمل، العملاء والشركاء وتنظيم فعاليات وأنشطة الشركة الناشئة الخاصة بك. هذا هو الهدف الرئيسي لمساحات العمل المشترك وأفضل ما في الامر هو ان تدفع مقابل ما تستخدمه فقط حيث يمكنك حجز المساحة المكتبية التي ترغب بها لبضع ساعات او عدد من الأيام/الأسابيع أو حتى لمدة شهر. لذا إذا كنت رائد أعمال تبحث عن مكان للعمل على شركتك الناشئة فإن هذا المقال لك. فيما يلي قائمة بمساحات العمل المشتركة المتاحة لرواد الأعمال في القاهرة وفقاً لموقعها. وسط البلد: ١) مساحة عمل XCO حيث تستهدف مساحة أعمال أكسوا رواد الأعمال والعاملين بشكل مستقل (فريلانس) الذين يبحثون عن مساحات مكتبية وقاعات لعقد الإجتماعات وتنظيم الفعاليات والأنشطة المختلفة بالإضافة إلى الخدمات الإستشارية. العنوان هنا. ٢) مساحة عمل (مقدمة) مقدمة هو مساحة عمل مشترك توجد داخل الجريك الكامبس توفر مساحة مكتبية مخصصة، قاعات للإجتماعات، أدوات مكتبية وخدمات تجارية أخرى. العنوان هنا. مصر الجديدة/ مدينة نصر: ٣) مساحة عمل المقر يوفر المقر إمكانية استئجار مكتب مخصص أو مساحة مكتبية مشتركة أو مكان للتدريب وورش العمل والأنشطة والفعاليات الخاصة بالشركة الناشئة الخاصة بك. كما أنه يتيح لك الإستفادة من الأنشطة وورش العمل المتوفرة لمجتمع المقر. العنوان هنا. ٤) مساحة عمل 302 Labs إن مساحة عمل 302 لابزهي بالتأكيد المكان الذي تبحث عنه إذا كنت ترغب في العمل وإنجاز المهام في مساحة عمل مهنية وتوسيع شبكة المعارف الخاصة بك مع الاستمتاع بركن الترفيه الخاص بهم. العنوان هنا. المعادي: ٥) مساحة عمل District Spaces حيث توفر مساحة عمل ديستركت سبيسز مساحات مكتبية وقاعات للاجتماعات ومقهى حيث يمكنك إنجاز بعض المهام والاجتماع بفريق العمل الخاص بك مع الاستمتاع بمجموعة متنوعة من الوجبات والمشروبات. العنوان هنا. الدقي: ٦) مساحة عمل Creativo بالإضافة إلى توفير مساحات العمل المشتركة والمتخصصة يمكنك حجز المكان للأنشطة والفعاليات الخاصة بشركتك الناشئة. كما يوفر Creativo مجموعة متنوعة من ورش العمل وفرص التعلم لمجتمعه من رواد الأعمال و أصحاب الأعمال الصغيرة والعاملين بشكل مستقل (الفريلانس). العنوان هنا. إذا كانت لديك أي ملاحظات ترغب في إضافتها أو ترغب في إضافة مساحة العمل المشترك الخاصة بك إلى هذه القائمة يرجى التواصل على البريد الإلكتروني [email protected] وسأقوم بتحديث القائمة. |
خمس دروس يمكن لرواد الأعمال تعلمها من صفقة الاستحواذ على فوري |
كان الخبر الأبرز في شهر نوفمبر هو الصفقة التي حصلت عليها "فوري"، منصة الدفع الإلكتروني المصرية الأولى التي تم الاستحواذ عليها بقيمة 100 مليون دولار. حاولنا هنا أن نضع أيدينا على السبب الذي جعل فوري تحصل على عرض كهذا، وما الذي يمكن لرواد الأعمال تعلمه من هذا الإنجاز. أشرف صبري المدير التنفيذي لـ"فوري" أخبر إبداع مصر عن القصة المثيرة وراء الاستحواذ. كيف كانت بداية "فوري"؟ قبل فوري، كنا جزءًا من شركة تعمل بنموذج ربح قائم على المشروعات، وأردنا أن ننتقل إلى نموذج ربح متكرر. نموذج الربح القائم على المشروعات هو عندما تدخل الشركة مناقصة على مشروعٍ ما، وتبدأ في تنفيذه ثم بعد ذلك تتسلم أموالها، الربح المتكرر هو عندنا تجني ربحًا بمجرد إتمام الصفقة. يتعرض العمل في شركة تعتمد في الربح على المشروعات للتأرجح، بالإضافة إلى الكثير من القضايا المالية والتقنية، مما يجعل هذا النمط من الأعمال ليس سهلًا على الإطلاق. بينما نموذج الربح المتكرر يتمتع باستمرارية أكبر ويعد أكثر سهولة من الناحية المالية. كانت هذه هي الشرارة التي أطلقت الفكرة، وعندها بدأنا نفكر في المشروعات التي تتناسب طبيعتها مع نموذج الربح المتكرر، وبعد كثير من البحث وجدنا أن دفع الفواتير والخدمات الإلكترونية هو ما نبحث عنه، وبدا أن هذه هي الخطوة التالية المناسبة. ١. يمكن للعمل الجاد أن يفتح الأبواب المغلقة، إذا آمنت بفكرتك بالشكل الكافي، ولم تتوقف عن طرق الأبواب. يتذكر أشرف صبري التحديات التي واجهت الفريق. في البداية واجهوا التحديات الطبيعية التي تواجه أي شركة ناشئة، وهي إقناع الناس بفكرتك. كانوا يحاولون إقناع حاملي الأسهم بفكر صنع منصة تمكّن الأفراد من دفع فواتيرهم من أقرب محل بقالة أو صيدلية. لم يصدق أحد إمكانية حدوث ذلك. وحسب كلام أشرف صبري، كان التحدي الأول أمام "فوري" هو إقناع المستثمرين الأوائل بفكرة تجارة الدفع الإلكتروني في مصر. بعد ذلك جاء تحدي إقناع عملاء مثل فودافون وشركة الاتصالات المصرية ومصر للطيران بأن الجمهور سوف يستخدم هذه الخدمة، ولم يكن هذا أمرًا سهلًا. ثم كان عليهم إقناع الجمهور باستخدام طريقة الدفع الإلكتروني وأن يشعروا بالأمان عندما يدفعون باستخدام بطاقاتهم الائتمانية عبر الإنترنت. وأخيرًا، كانت هناك مسألة إذا كانوا سيبتكرون تقنية خاصة بهم أو يشترون تقنية موجودة بالفعل. كان لديهم فريق بحث جيد -أصبحوا شركاء فيما بعد-، قاموا بالبحث عبر التقنيات المتاحة ووجدوا أنها لن تكون الاختيار الأمثل بالنسبة لهم، لذا قرروا أن يبنوا تقنيتهم الخاصة وعينوا فريقًا تقنيا جيدًأ. كان قرارهم مبنيًأ على البحث وتوقع الموارد. تطلب هذا بعض العمل الشاق لكن في النهاية بدأت الأبواب تفتح واحدًا تلو الآخر. ٢. المثابرة والمرونة هي المكون السري. وفيما يتعلق بكيفية تغلب "فوري على هذه التحديات، يقول اشرف صبري أن المثابرة كانت العامل الأكثر أهمية في خلق خدمة في سوق غير موجود أصلًا. لكن المشكلة لم تكن في السوق فقط، كانت هناك مشكلة في السيولة أيضَأ. في وقت ما يتعرض أي فريق لنفاذ السيولة المالية، ولذلك فإنك تحتاج إلى عمل سجل إيرادات يمكنه أن يدعمك عندما يحدث ذلك. وأضاف، ابدأ عندما يكون لديك السيولة الكافية لتصنع سجل إيرادات يمكنك من إقناع مستثمريك بدعمك في جولة أخرى. لا يمكنك القول أن مشروعك سيتكلف سبعة ملايين، وأنك ستبدأ بمجرد أن يتوفر لديك مليونان فقط، حتمًا ستتوقف ولن تصل لشيء. في النهاية تمتع الفريق بالمرونة الكافية ليقبلوا هامش ربح أقل، وبمجرد أن أصبحت الفكرة أكثر نضجًا، وافق العملاء على الانضمام لهم، لكن مرة أخرى تطلب هذا الكثير من المساومة في البداية. ٣. إذا كنت ستعمل مع الحكومة، حضر نفسك لرحلة طويلة. كجزء من خدمات "فوري"، كان عليهم أن يعملوا مع الحكومة. أخبرنا أشرف صبري كم شكل هذا تحديًا كبيرًا وتطلب من الفريق استعدادًا خاصًا. قال كذلك أن الأمور التي قد تحتاج إلى شهر واحد كانت تستغرق اثني عشر شهرًا. كانت رحلة طويلة ولم تكن شيئا يمكن إنهاؤه في مرة واحدة. ينصح اشرف رائد الأعمال الذي يريد التعامل مع الحكومة أن يجد راعيًا من داخل الحكومة نفسها، وليس مجرد شخصٍ طيب تعجبه الفكرة. لابد أن يكون له تأثير وسلطة تمكنه من دعمهم بالفعل. وبالإضافة لذلك لابد أن يكون رائد الأعمال على استعداد أن يكون مزعجًا وملحًا لأقصى درجة حتى يصل لهدفه. ٤. الحظ هو ما يحدث عندما يجتمع التخطيط مع الفرصة المناسبة، ستحتاج دومًا إلى التخطيط. تذكر أشرف صبري القصة وراء الاستحواذ وكيف مروا بالعملية كاملة. بعد أن يقضي المستثمرون خمسة أعوام مع شركتك، يبدأ الناس في التفكير في الخروج أوبيع حصتهم. في البداية عرض الناس شراء "فوري" مقابل قيمة معينة، بعض المستثمرين وافقوا على العرض. لكن فريق الإدارة فضلوا الانتظار، وبدأوا في بناء مخطط يبين مالديهم وما يريدونه. بعد ذلك تضاعفت قيمة العرض مرة ونصف تقريبًا. على الرغم من أن فوري شركة عمرها خمسة أعوام، فإن عمر الشركة ليس مقياسًا لنجاحها. يبحث المستثمرون عن عدة أشياء ليس عمر الشركة من بينها؛ الإدارة الجيدة، وفرصة النمو، وسجلٍ ماليٍ جيد. يكمل أشرف صبري: "إذا كان لديك بعض الصبر والشجاعة لتصنع عملية ذات هيكل افضل، يمكنك أن تصل إلى قيمة كبيرة ترضيك." ٥. الإنجازات لا تقاس بالأرقام فقط. أضاف أشرف صبري أن "الخطوة القادمة بالنسبة لفوري هي تقديم منتجات جديدة، واستكشاف أسواق أكثر وتطوير تقنياتنا. وبما أن الفريق يعمل مع التكنولوجيا فهناك دومًا تطوير مستمر. إذا توقفت عن الابتكار فسوف تموت." "أؤمن أن "فوري" تمتلك التكنولوجيا والمعرفة الكافية التي تمكننا من التوسع في المزيد من الأسواق الإقليمية والعالمية، وليس في الأسواق المحلية فحسب." فيما يتعلق بأكبر إنجازات "فوري"، قال لنا أن أبرزها هو قيامهم بإثبات قوة علامتهم التجارية في وقت قصير، وبناء مؤسسة قادرة على الاستمرار، وتمتع الشركة بالأشخاص المناسبين والإدارة المتبصرة. كل هذا انعكس على بناء منصة تتم من خلالها الآن مليون ونصف مليون تعامل تجاري. وأخيرًا: "البحار الهادئة لا تصنع بحارًا جيدًا" إن نصيحة أشرف صبري لرواد الأعمال أن يبدأوا الآن، وأن يتذكروا دائمًا أنه يمكنك أن تبدأ في أي وقت. "استغل فكرتك جيدًا، ابحث فيما قام به الآخرون من قبلك، وما هي التحديات التي تواجهها شركتك. إذا قررت أن تسلك طريق ريادة الأعمال، فخذ كل المخاطر في اعتبارك، واعلم أن الأمر يتطلب الكثير من المثابرة. "الأفكار "الجيدة" وحدها لا تصنع رواد أعمال ناجحين." أضاف أشرف صبري: "ابحث عن الشريك المناسب، وركز دائمًا على تعيين الأشخاص المناسبين. الأمر دومًا يتعلق بالأشخاص ثم الأشخاص ثم الأشخاص، والشركاء ثم الشركاء ثم الشركاء!" |
Meet The Eight Startups Who Made It To GITEX This Year |
GTEX 2016 has just launched the most global startup movement with more than 400 entrepreneurs, 250 regional and global VCs, investors and mentors from over 60 countries. This year ITIDA/ TIEC wanted to introduce the world to Egyptian tech startups by featuring them at GITEX. ITIDA/ TIEC choose eight tech startups to showcase their services and concepts as well as engage in the mentoring sessions. Each startup shared its experience with EgyptInnovate and talked about what they did, and what they benefited from GITEX. Spime Sense Lab: Spime Sense Labs (S.A.E) is an Egyptian Joint Stock Start-up Company formulated by expertise in telecom & IT industry. Spime Sense Labs team is focusing on developing Master of Things- an innovative for developing IoT and machine to machine applications. Master of Things will help its users improve their profitability operational efficiency and enhance the quality of life for individuals. Spime Sense Labs also provide consulting services and training courses for IoT application development for various industry segments using MasterOfThings visual IDE. Bassem Boshra, Spime Sense Labs CEO, said that GITEX was a very good opportunity them to network and show the world what they had been doing through face to face meetings. “We had the chance to do live demos of our platform to our partners and prospect customers not just in UAE and MENA Region but also from European countries such as France and Spain.” Boshra said, “We have also been approaching our partners over email and skype during the year.” He adds. Fifth Dimension (5D – VR): 5D -VR is a digital studio based in Cairo, pioneering the creation of absorbing VR/AR experiences. They deliver immersive digital realities that result in total emotional engagement as well as provide a total immersion and an unforgettable experience. 5D -VR has been creating and providing AR solutions since 2011 and introduced VR into the regional market in 2014. They believe that “VR is such a disruptive technology it’s, in fact, a new dimension of human experience and space and time became variables at our command.” Maged Farag, 5D -VR HR and Administration Manager said, “It was a sort of recognition for us since we were one of the 30 companies who went and pitched on stage.” Farag also said that they got invited to another event in Kuwait this month along with another startup from Jordon representing the Middle East with another 8 startups from all over the world. “We also signed a couple of contracts with companies from India and England and we are working on demos for their products.” He adds Nozol: Nozol is a platform for housing that provides complete information and images about the listed properties, that makes it easier for people to buy, sell or rent their properties. Ahmed Ezzat, Nozol Ceo, said that it was a good opportunity for Nozol to get to know more about different startups in MENA Region and how do they present their products. “We attended different sessions as well, that discusses how startups can develop the community, additionally, we met 5 different investors and we made some deals with Saudi Arabian companies – although nothing is finalized yet.” He adds Ezzat sees that GITEX was a great opportunity for them since they got exposed to the startup's ecosystem and the market in the MENA Region in general. And most importantly, they fulfilled their main goal from the visit which was meeting investors and VCs. AbuErdan: AbuErdan is a cloud-based service that gathered its power and competence in data analysis and management services in obtaining the best cloud solutions that can serve under domains such as agriculture. AbuErdan manages poultry farms on the cloud with zero CapEx and leverage system features as traceability from supermarket products to all poultry value chain modules. They analyze data and display it and compare all key performance indicators with the standards used in the corresponding farms. Ismail Khalil, Abu Erdan Ceo, sees that GITEX was a beneficial networking opportunity “We met different people from the ecosystem and met different potential customers, however, we didn’t close any deals yet.” 3Bont: 3Bont is a global football content hub that aims to collect and unite news as well as social media content, videos, highlights, and live in one single tailored timeline. Mohamed Abdeltawab, 3Bont Ceo, said: “It was a very good networking opportunity for us, we met several investors as well, however, no deals were made at all.” Business Sense: Business sense started developing software solutions since 2013. Business Sense created solutions serving their customers in different industries including contracting, telecom and manufacturing. In 2015, Business Sense was able to add new business partners as the EBRD in Egypt. “GITEX was a good opportunity for Business Sense, now we have 2 customers from the event and we have an investor who will help us develop our application “helper -one of the services that they provide- and we are in the phase of processing with them.” Said Emad Beshir, Business Sense Ceo. “The other thing is the technology and how they take good care of the technology there in comparison to Cairo for example, so it was important for us to go and get exposed to different mindsets.” He adds IntCore: IntCore is a web solution, mobile application, and digital marketing specialized company. Eslam Ramadan, IntCore CEO, said that although the participation approval came late “We tried to do our best using our resources, we tried to do a marketing plan that helps us expand in the market and create relationships with partners as well as set meetings with some of them.” “We established good connections and got feedback on our work, we were able to know where the market is going and what are the market trends.” He adds WebVille: WebVille is specialized in content discovery solutions. They process the content available online, analyze its impact on social media, measure its quality then present it to its users through a built-in Artificial intelligence engine. WebVille launched its first application FoodVille – the first and largest recipe search engine in the MENA Region. “We understood the importance of GITEX because at the end our market is there, Egypt is an important market as well but 70% of the investments for online ads lies in GCC -Gulf Cooperation Council-.” Says Amir El- Sherbiny WebVille CEO. He also said, “we got positive feedback and there were different investors seeking to meet us.” In sum, GITEX was a fruitful experience for these companies and good experience from all aspects that any startup should not miss. |
750 Thousand EGP & A Trip to France to 7 Winners of the “French Egyptian Startup Competition in Egypt” |
In order to entice the relationship between Egypt and France; the Egyptian minister of Telecommunication and Information Technology; Dr. Amr Talaat, along with the governor of the Central Bank in Egypt; Mr. Tarek Ammer collaborated with the French Ambassador to Egypt; Mr. Stefan Roumtier to launch the first of its kind competition for rising startups in Egypt. The competition called “France Supporting Innovation in Egypt Startup Competition” is aiming at supporting rising startups to develop and lead the Digitalization era in Egypt, whereas be able to compete internationally. The Startups that have the potential to grow in the sectors of health, fin-Tech, and sustainable cities. The competition is not only initiated by the French Embassy, but also with 15 French companies in Egypt including AXA, Credit Agricole, Orange, Schneider Electric, Danone, Sanofi, and Valeo. Startup Competition led by France in Egypt is looking for early growth stage Egyptian startups who aim to lead the digital innovation and transformation in the following fields; Health, Fintech, Sustainable cities. The Startup Competition Timeline: Currently, application submission is open until 15th of January 2020, and then judges will start the assessment phase by late January until February 2020. They will select the ideas and teams who shall continue to receive training bootcamp by end of February. The Organizers of the training bootcamp are TIEC, Falak, Lat6labs, and EFGEV Fintech. Those partners will allow the participants with their great experience to succeed and continue in the next phases to make it to the final. The winners will be able to get the change to penetrate the worldwide market with the support of the French sponsoring companies. In addition, Coup de Coeur is offering a very prestigious price to one of the finalist teams for 150 k EGP. Addition benefit for the seven final winners is winning a trip to France to attend the “Digital Challenge” conference for 1000 entrepreneurs in Africa. The startups will get the chance to showcase their projects in “The City of Solutions” exhibition for sustainable cities solutions that will be held by 4,5,6 June, 2020 in Bordu, France. For registration and more information, please visit the official page for the competition: http://startup.franceinegypt.com In addition, follow them on: Facebook account: https://www.facebook.com/startup.franceinegypt/ Twitter account: @startup.franceinegypt |
Dubizzle acquires Egypt's online car marketplace Hatla2ee |
Dubizzle Group, a prominent UAE-based online classifieds platform, has recently acquired Hatla2ee, a leading Egyptian online car marketplace. The acquisition, for which financial details were not disclosed, marks a significant expansion for Dubizzle Group in Egypt's automotive market. Founded in 2005 by J.C. Butler and Sim Whatley, Dubizzle operates major classified platforms such as dubizzle, Bayut, and Drive Arabia. The addition of Hatla2ee, established in 2016 by Samy Swellam, further enhances Dubizzle's portfolio, offering an enriched, technology-driven car buying and selling experience to Egyptian consumers. Hatla2ee has quickly risen to prominence with over 2 million monthly visitors to its platform, where users can trade new and used cars. This acquisition follows Dubizzle's May 2024 purchase of Drive Arabia, emphasizing its strategic focus on the automotive sector. Haroon Rashid, CEO of Dubizzle Egypt, expressed excitement about the acquisition, noting that it complements Dubizzle's existing services in Egypt and leverages cutting-edge technology to provide comprehensive automotive services. Imran Ali Khan, CEO of Dubizzle Group, highlighted Egypt as a crucial market for future growth, citing the dynamic evolution of its automotive industry. Samy Swellam, CEO of Hatla2ee, also welcomed the merger, anticipating new opportunities to enhance the platform and user experience with Dubizzle's advanced technology. This acquisition is set to redefine the automotive buying and selling landscape in Egypt, promising significant advancements in how Egyptians engage with the car market. |
بروتوكول تعاون لدعم الشركات الناشئة في مصر |
بدات الحكومه المصرية تحركات على مستوى الهيئات والجهات الرقابية لدعم رياده الاعمال وتسهيل التحديات التي تواجه الاستثمار في الشركات الصغيره. ومن واقع رؤية لمناخ رياده الاعمال في البلاد فان التحديات التي تواجه الشباب من رواد الاعمال تنقسم الى: ١) التحديات متعلقه بالاتفاقيات التشريعات وبدء التعاون ٢) تحديات متعلقه بالتمويل وضمان حقوق المستثمرين. ٢) تحديات متعلقه بالتشغيل وضمان حقوق رواد الاعمال من الشباب وفي هذا السياق تم ابرام بروتوكول تعاون بين الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، والهيئة العامة للرقابة المالية، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، لدعم ومساندة الشركات الناشئة في مصر. ونص البروتوكول على تشجيع الاستثمار في الشركات الناشئة المصرية، وجذب رؤوس الأموال والتمويلات إليها، وعقد المزيد من الشراكات المحلية والإقليمية والدولية، بما يساهم في زيادة القيمة المضافة للاقتصاد المصري، لتصبح مصر مركزاً إقليمياً ودولياً للتكنولوجيا القائمة على الإبداع وريادة الأعمال. وفى اطار الاتفاق ستقوم الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة بتوحيد اتفاقات المساهمين لتأسيس الشركات الناشئة بالشكل الذي يضمن صحة التقييم للشركات الناشئة وتقدير الاستثمار المطلوب للتشغيل والبدء. كما يشمل الاطار العام للاتفاق تحديد التوقيت والطريقة المناسبة لضخ استثمارات جديدة عبر الاكتتاب العام أو الاندماج أو الاستحواذ. كما ستقوم الهيئة العامة للرقابة المالية بوضع ضوابط البيع ، الاستحواذ ونقل الملكية للشركات والجهات التي تمارس نشاط رأس المال المخاطر بالاستثمار في شركات ناشئة من خلال أدوات التمويل المتاحة مثل الاسهم، السندات والاكتتابات، كما تشمل هذا الضوابط كل مايتعلق بالبورصة وسوق المال. كما ستقوم هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات بدعم إنشاء صناديق تمويل الاستثمار في الشركات الناشئة، بالإضافة إلى إعداد برامج تدريبية ومهنية بهدف تأهيل كوادر بشرية مؤهلة لتلبية احتياجات الشركات الناشئة للالتحاق بالعمل بها. ياتى البروتوكول بعد مبادرة من الهيئة العامة للرقابة المالية لإتاحة وسائل تمويل متعددة أمام الشركات الناشئة من جهة وبصفة خاصة في مجال التكنولوجيا والتقنيات الرقمية، فقد وافق مجلس إدارة الهيئة العام الماضي على السماح بتأسيس وترخيص الشركات ذات غرض الاستحواذ-والمعروفة ب SPAC-بسجلات الهيئة ضمن نشاط الشركات ذات رأس المال المخاطر وفقاً لأحكام قانون سوق راس المال مما يعتبر ابتكارا لحل تمويلي من شأنها تسهيل وصول المستثمرين والاموال إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة. ان هذا التحركات التى تقوم بها الحكومة ستتيح الفرصة أمام الشركات الناشئة والواعدة، وبصفة خاصة في مجال التكنولوجيا والتقنيات الرقمية، لتحقيق الأهداف الاستثمارية المرجوة كما ستتيح العديد من فرض الربحية للمستثمرين. ومن المتوقع، بعد هذا التحركات ان تصعد مصر فى ترتيب الدول ذات المناخ الاستثماري الواعد وتتمكن من جذب رجال الاعمال والصناديق الدولية التى تستهدف رواد الأعمال والشركات الصغيرة مما سينعكس على الوضع الاقتصادي المصرى بالايجاب. |
إلقي فكرتك ومن ثّم إعرض شرائحك |
أنت تستخدم شرائح العرض لكي توضح فكرتك، صحيح؟ ولهذا لماذا تبدأ بكتابة الشرائح قبل صياغة نقطتك المحددة؟ وعلى الأغلب قد مر الجميع بهذه المرحلة – تقديم شئ ما بالمدرسة، وقد تجلس وتكتب شرائح على PowerPoint أو Prezi أو أي برنامج مشابه ومن ثّم تقوم بوضع الكلمات التي تملأ الشرائح وبعدها نطلق عليها شرائحنا. ولكن هذه طريقة خاطئة، فهذه كانت فكرة سيئة أثناء المشاريع المدرسية هي أيضاً فكرة سيئة عند إلقاء فكرتك. الأدوات المذكورة أعلاه هي أدوات ممتازة، يوفر PowerPoint أو Prezi أو أي برنامج مشابه تقنيات جيدة ولكن لا يعني هذا أنهم يكونوا أساس فكرتك أو عرضك. فالأساس يجب أن يكون الكلام الذي ستلقيه أمام الحضور- النقطة التي تريد أن تثبتها. فيجب عليك أن تلقي فكرتك اولاً لأن الكلام الذي تقوله سيساعدك على استكمالها وليس الشرائح. وأيضاً فكرة التدريب هي إعكاس الرسالة الحقيقية من الفكرة وسواء كان كلامك يدعم الفكرة فهذه عامةً عادة يجب أن تكتسبها- حتى إن ستقوم بإلقاء الفكرة بسرعة أو في محادثة طويلة. وإن كنت ستقوم بإلقاء الفكرة أولاً، على سبيل المثال من خلال أداة الإلقاء الخاصة بنا، إذا سيصبح عمل الشرائح سيكون أسهل أيضاً. فالبحث عن رسم توضيحي للتوضيح جعل الإلقاء أسهل من إبقاء الفكرة واضحة بكلمات تحتاج أن تتوافق مع رسومات توضيحية مُعينة. وهناك ميزة أخرى إن قمت بالعمل على إلقاء الفكرة بعيداً عن اختيارك لأجندة الشرائح وهي أنك لن تستخدم الشرائح بقصد أو بدون قصد كمرجع لك أو كبطاقك القرينة. ودعونا نعود للمدرسة مرة أخرى- اراهنكم أننا نتذكر هذه الشرائح المملة عن الشخصيات التاريخية حين قام العارض بقرأة الكلام المكتوب من الشاشة ولا ينظر/ تنظر للحضور. حرر نفسك من الشاشة ! في الحقيقة السبيل الوحيد للتحرر من هذا يرجع لك فقط، سواء تريد أن تراه كمجهود مستمر أن تصنع طريقة إلقء الفكرة ومن ثّم الشرائح أو أن تراه كمهمتان مختلفتان فهذا يرع لك. ولكن ستبقى نصيحتنا هي، أن تبدأ بالجزء الشفوي قبل الجزء التصويري. ورغم هذا، لسنا لوحدنا من يدعم هذه الفكرة، ففي هولندا يؤمن دايفيد بيكيت، مدرب إلقاء الأفكار، بهذه الفكرة ويرغب أن يرشح هذا عبر هذا الفيديو حتى أنه وضع خطوة قبل كتابة فكرتك، يجب عليك تجربتها. كتب هذه المقالة Mikkel Guldbjerg Jensen وتم نشرها على Pitcherific من قبل. |
الأعداء الثلاثة للابتكار: الانتظار ثم الانتظار ثم الانتظار! |
تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence كل مشروعات الابتكار تأخذ وقتًا ومجهودًا أكثر من المتوقع. لكن ربما حان الوقت لنغير من توقعاتنا. إذا أخذت الوقت والموارد في الاعتبار، فإن العدو الأكبر للابتكار هو الانتظار ولا شيء غيره. هناك كتب ومقالات تزعم أن الابتكار أكثر تعقيدًا من أن يتم بسرعة، لكن المشكلة ليست في التعقيد في رأيي. صحيح ما يقال أن هناك الكثير من الأشياء غير الأكيدة التي تواجهك في مشروعات الابتكار، لكنها ليست السبب في أن الأمر يأخذ كل هذا الوقت. بعضنا يلوم الثقافة غير الصحية المنتشرة بين الناس حول الابتكار، لكن هذا ليس صحيحًا أيضًا. حسنًا ربما تهم الثقافة بعض الشيء لكنها تهم لسبب محدد للغاية. إن الثقافة التي لا تتسامح مع الابتكار تسبب نوعًا من الانتظار الذي إن تم القضاء عليه يسمح للابتكار أن ينطلق بسرعة الصاروخ. لكن دعنا نتساءل: حقًا؟ هل الانتظار هو المشكلة؟ الإجابة هي أن الانتظار ليس المشكلة الوحيدة، إنه أكبر ثلاث مشكلات! لنرجع إلى الوراء قليلًا، إن تركيزنا الكامل على الإنتاجية العالية هو السبب الرئيسي لكل فترات الانتظار، وفي النهاية لا يدع هذا مجالًا واسعًا للابتكار. إليك كيف يتم الأمر؛ يأخذ الابتكار وقتًا لذا من المهم للغاية أن نزيد من إنتاجيتنا ونقلل استهلاكنا للأصول الثابتة مثل تصنيع المنتج المبدئي. عندها ينحصر تفكيرنا في أننا نريد حشر ثلاثة مشروعات أخرى في خط الإنتاج لنحصل على ناتج أكبر من مواردنا المشتركة. والنتيجة هي استغلال أعلى للموارد وجداول عمل خارقة. وكأن قادة الشركات لا يعرفون أصلًا بوجود نظرية اصطفاف المهام: أن تفعل شيئا يليه شيء آخر ولابد أن تفعل كل شيء مرة واحدة. كما هو الحال في الاحتباس الحراري، نظرية اصطفاف المهام تدعمها الحقائق لذا لا يمكنك أن تتجاهلها فقط لأنها غير مريحة بالنسبة لك. السؤال هو: إذا كان الاستغلال الجائر للموارد المشتركة يؤخر إنتاج المنتج المبدئي بأسبوعين وأنت تضطر إلى المرور بدورة من عشرة منتجات مبدئية في كل مشروع ابتكار، فكم أسبوعًا تحتاج لتكمل مشروعك هذا؟ إذا قلت 20 أسبوعًا فأنت على حق، ولكن ليس هذا صحيحًا تمامًأ. فهذا لا يؤخر مشروعًا واحدًأ فحسب، إنك تؤخر كل المشروعات التي تعمل من خلال هذه الموارد لمدة 20 أسبوع. السؤال الآخر هو: ما الذي يكلفك إياه تسريع كل هذه المشروعات بمقدار 20 أسبوعًا؟ بشكل آخر: إن رغبتنا المستميتة في زيادة الإنتاجية تعمينا عن العقبات السلبية للانتظار. إننا نصنع منتجًا مبدئيًا في الأساس لكي نحدد ما إذا كانت هذه التقنية الجديدة ستعمل أم لا، وهذا أمر في غاية الأهمية لأي مشروع. عندما تؤخر المنتج المبدئي لمشروع ما بمقدار أسبوعين، فإن المشروع بأكمله يتأخر أسبوعين، وبدلًا من أن نعمل لتقليل الوقت الذي يأخذه إنتاج المنتج المبدئي، فإن سعينا لزيادة الإنتاجية يدفعنا للعمل بطريقة غير مجدية وشغل الموارد بعدة مشروعات في نفس الوقت. قد يكون من الأفضل أن نتوقف تمامًا ونساعد الشركة على التعامل مع الألم الناتج عن هذه التخمة، لكننا نملأ أوقاتنا وجداول أعمالنا بعدة مهمات لنبدو مشغولين ومنتجين. فتكون النتيجة هي عمل ونشاط لا يحقق تقدمًا ملحوظًا، واستهلاك غير مثالي للموارد المتاحة. إذا كانت ثقافة الشركة لا تتسامح مع عدم التأكد فإن هذا يؤدي للنوع الثالث والأكثر تعطيلا من الانتظار. حيث تقلل الإنتاجية وسوء استغلال الموارد من سرعة الابتكار بشدة، مثل هذه الثقافة توقف الابتكار قبل أن يبدأ، الثقافة التي تركز على الطاقة السلبية وتبطيء أي تجربة تكون نتائجها غير أكيدة. إن إيقاف هذه التجارب يعوق عملية التعلم التي تأتي معها، وبهذا تخلق تلك الثقافة وقتًا لا متناهيًا من الانتظار حتى نصل لدرجة التعلم التي نحتاجها للابتكار. إذا لم تبدأ بالابتكار فإنك لن تكمله أبدًا. وفقط إذا أصلحت هذه المشكلة يمكنك أن تبدأ. لتقليل وقت الانتظار، من المهم أن تعامل التصنيع والابتكار بشكل مختلف. في التصنيع فكر في الكفاءة واستغلال الماكينات. أما في الابتكار فكر في الفعالية ووقت الاستجابة. في التصنيع يكمن السر في السير على وصفة محددة بأكبر قدر من الإنتاجية، بينما في الابتكار ما يهم هو خلق الوصفة نفسها. والفرق بينهما كبير. إذا تعلمت أن تنظر للانتظار على أنه عدو للابتكار، فسيمكنك أن تخلق شركة يمكنها الصمود طويلًا. وقد حان الوقت لتغير توقعاتك حول الانتظار. مصدر الصورة: Pulpolux |
تعرف على الشركات الناشئة الفائزة بالمسابقات الخمس في مؤتمر تيكني |
أقيم مؤتمر تيكني [Techne Summit] السنوي الأسبوع الماضي بمكتبة الإسكندرية حيث عقد به العديد من المحاضرات والمسابقات وحصل رواد الأعمال المشاركين على فرصة التواصل مع الخبراء. أقيم بالمؤتمر مسابقات مختلفة وتنوعت بين التكنولوجيا المالية والصحة ومجالات أخرى. إليك أسماء المسابقات والشركات الفائزة: 1. مسابقة رحلة إلى ستوكهولم أقيمت هذه المسابقة برعاية سفارة السويد بالقاهرة والمعهد السويدي وكانت تهدف إلى دعم الشركات التي يمكن أن تتوسع في الأسواق الأوروبية. حصلت الشركات الفائزة على فرصة المشاركة في برنامج الشركات الناشئة والابتكار في السويد. الشركات الفائزة بهذه المسابقة هي شفاء ومكانك. يمكن للمرضى طلب الأدوية من خلال تطبيق شفاء كما يذكرهم التطبيق بمواعيد الأدوية من خلال رسائل نصية والتوصيل الشهري للأدوية بعيداً عن مشاكل نقص الأدوية. وتقدم مكانك خدمات العناية بالسيارات بالتوصيل فيمكن طلب الشركة لحجز الخدمات المختلفة. 2. مسابقة شبكة أكسا الطبية وتيكني ركزت هذه المسابقة على الشركات التي تستخدم التكنولوجيا لحل أحد المشاكل في مجال الصحة، وفازت الشركات بهذه المسابقة بجائزة نقدية قدرها 80،000 جنيه. فازت بهذه المسابقة شركة جرو [Grow] وتهدف إلى تواجد الأنظمة الإلكترونية في كل المستشفيات في مصر عن طريق أن تعرض الشركات الطبية منتجاتها للصيدليات والمستشفيات من خلال بوابة جرو. كما فازت منصة إنستادايت [Instadiet] بهذه المسابقة وتقدم إنستادايت فرصة للمستخدمين للتواصل مع خبراء التغذية لتصميم نظام غذائي خاص لخسارة الوزن ومتابعة التطورات. 3. مسابقة تيكني والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) فازت شركة Epicvr - Virtual Reality Arcade والتي تقدم تجارب الواقع الافتراضي من خلال الألعاب وفازت منصة Social Buildingz وهي منصة تسمح للمهندسين والمصممين بالتواصل مع العملاء. 4. مسابقة رواد أعمال التكنولوجيا في المستقبل [Future Technopreneurs] أقيمت هذه المسابقة برعاية مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال وكانت تبحث عن رواد الأعمال الذين لديهم فكرة مبتكرة تعتمد على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. حصل الفائزين بهذه المسابقة على فرصة المشاركة في برنامج تمهيدي لحاضنة أعمال مركز ريادة الأعمال. فازت بهذه المسابقة شركة أكواتيكا [Aquatika] ومنصة فيت وورك [Vetwork] التي تقدم خدمات العناية بالحيوانات الأليفة عند الطلب مثل طلب الأطباء البيطريين وخدمة توصيل الطلبات من المحلات الخاصة بمستلزمات الحيوانات الأليفة. 5. مسابقة التكنولوجيا المالية برعاية منت [Mint] أقيمت هذه المسابقة برعاية منت من البنك المصري الخليجي وكانت تبحث عن شركات التكنولوجيا المالية في مراحلها المبكرة. حصل الفائزين في هذه المسابقة على 70،000 جنيه بالإضافة إلى المشاركة في حاضنة أعمال منت. فاز بهذه المسابقة تطبيق نقود [NoQood] وهو تطبيق يساعد المستخدمين على اتخاذ أفضل القرارات المالية عن طريق تقديم معلومات عن الخدمات والمنتجات المالية في مصر كما تقدم العروض والخصومات على بعض المنتجات. فازت أيضاً شركة أورديرا [Ordera] التي تسمح للمستخدمين برؤية قائمة الطعام وطلب الطعام والدفع من خلال تطبيقهم. تهدف منصة تيكني إلى دعم شركات التكنولوجيا من خلال ثلاث فعاليات أساسية هي مؤتمر تيكني بالإسكندرية ومؤتمر آخر بمدينة دوبروفنيك في كرواتيا وجولات تيكني وهي فعالية لمدة يوم واحد تجوب محافظات مصر تهدف إلى لتقوية وتمكين رواد الأعمال في مجتمع الشركات الناشئة. |
Koshk Comics, A New Approach to Reading Comics |
By: Xiao Yu Apps have become an integral part of our everyday life and going digital seems to be an inevitable trend for many industries. In the past. when people talked about comics, they would usually imagine a “comic geek” burying his head into a thick comic book. However, Koshk Comics has challenged this traditional reading habit by providing digital comics for comic lovers with easy access. Koshk Comics is a mobile app for digital comics available on smart mobiles and tablets. Through the Koshk Comics website, authors and artists can self-publish and distribute their artwork in digital markets, creating a platform for readers to read and purchase digital comics. The application devotes to building a community to integrate comic readers and artists. Background It all started in 2014, Amr Hussein and his team decided to do a consumer entertainment product. As the founder and CEO of Colors Company, Hussein wanted to create a flagship product that met the demand of the regional market. So they first started running several pilots on Facebook. In June 2014, they released a 30-day digital comics series as a simple Facebook app, targeted for a general audience. The series contained different entertainment tracks such as Digital Comics, Mini games, Riddles, and Trivia challenges. Launching the pilot in the month of Ramadan as daily episodes reached 40,000 Facebook page fans and 10,000 app users (4,000 daily users). Among all series of game tracks, the Digital Comics track was the hit with the most clicks by users. People have shown a great appetite for digital comics, but there was no mature and specialized product to meet their need in the market. That inspired Amr and his team to fill the gap. “The experiment has confirmed the willingness of “non-comics geeks” audience to read comics. Their problem was just that they could not find it. Amr pointed out that for Comics readers: 1) they have limited places that sell printed comics. 2) In existing digital comics offerings, Arabic market is not served by comics-specialized products. 3) Reading comics on A4 paper size on the textbook apps is rather inconvenient. Development While analyzing the comics industry, they spotted the need at the other end which was artists who are involved in creating comics. They include illustrators, colorists, inkers, and writers. As Amr noted, “They are unable to find each other easily without a comics-industry customized online community. They need a place to meet, collaborate, and create new comic books, they also need to save the huge upfront costs required to print, market and distribute printed comics. I think that’s the service we can deliver with Koshk,” he added. After analyzing both supply and demand sides in the industry, Koshk Comics was created as an open platform for both readers and artists. Koshk is consumer centric, by designing the app the easiest way to enjoy visual works in any time: page size that fits the screen instead of traditional A4, safe publishing by using Panel Forms instead of PDF, friendly and elegant interface, and regularly updated story episodes with professional and independent art workers. On top of that, it helps artists to publish their creative artworks and visual stories online, which brings more exposure to them. It supports the creation of long comic books and graphic novels in episodes to facilitate the gradual authoring of content and provides independent artists with cost-cutting methods. Now Koshk has ten early adopter artists and seven community partners in six different countries. The BETA version launched the application on Android and iPhone and as more than 1,000 users. The social media audience exceeds 50,000 fans on official accounts with increasing popularity. The marketing campaign for comic readers will be starting in the first quarter of 2016. “We are adopting a gradual launch strategy of the content and communities spreading across the first half of 2016, in order to secure the sustainability of new content promotions for app users”, said Hussein. The next step Koshk wants to do is to furnish this online community to link artists, publishers, and readers together. Artists can get easy access to comic lovers, then those popular stories will have the attention from publishers who would be willing to get them published. Since those works already have broad audience base online, once they get published as physical books, they are highly likely to be considered as best sellers. It aligns with Koshk’s vision, “Our vision is to promote the regional comics industry throughout 2016, and create cross-culture integrations supporting worldwide comics artists” said Hussein. Koshk has started building its community by organizing the international CairoComix festival in October 2015, in cooperation with the French Institute in Egypt, and the AUC Venture lab. It attracted more than two thousand visitors and more than five hundred artists from the Arab region, France, the United States and Spain. During the event, it launched the self-publishing website and connected with early adopter artists. “Our focus during the first 18 months of operations is to promote the awareness of digital comics in both artists and fans communities, which is very challenging but the results we get every day add more odds of success to achieve the target expansion,” said Hussein. Koshk team points that though the current digital comics market in Arabic is relatively small, a huge potential is awaiting. Compared to other local competitors, Koshk excels by delivering the unique value to users. Joining the AUC V-Lab was a boost to Koshk’s development in late 2015. “Throughout the V-Lab pool of mentors and advisers we were able to revisit and tweak our market strategy sharpening our product focus," Hussein concluded, “We are working with many interns from both Arts and Business schools, and during next semester we are launching projects that provide practical and live experiences to students and fasten up the development of the product.” As a startup company, Koshk is clear about what is ahead in the future. “We acknowledge the challenges we face in the comics business in terms of promoting content creation and building the local comics community, and we are executing a plan for that,” Hussein said. "It takes time for a promising product to grow mature from scratch and people can all look forward to its future development." This article was previously published on AUC Vlab |
7 أسباب لسماع البودكاست - ما هو البودكاست وما هي فائدته؟ (الجزء الثاني) |
في الجزء الأول من هذا المقال، تم تعريف البودكاست وإعطاء أمثلة للبرامج والمصادر المختلفة له في الوطن العربي، والبودكاست باختصار هو حلقات صوتية على شبكة الإنترنت يمكن سماعها في أي وقت بعكس الراديو، وليس فقط أثناء البث المباشر، كما أن هناك بودكسات في شكل مقاطع الفيديو. في هذا المقال نعرض إليك سبعة أسباب لسماع البودكاست الصوتي: 1. مصدر إلهام...ما الذي يلهمك؟ هل أنت مهتم بالأفكار الجديدة ومهتم بتوسيع آفاق معرفتك؟ ما هو شغفك؟ بالتأكيد ستتمكن من إيجاد ما يلهمك، فالبودكاست يمكن أن يكون عن أي موضوع بدايةً من ريادة الأعمال، التسويق، العلوم وصولاً للسفر والكوميديا. 2. التعلم والإطلاع تعلم أشياء جديدة في مجال اهتماماتك أو هوايتك. البودكاست ليس مادة ترفيهية فقط بل تعليمية ايضاً. تعرف على بودكاست متعلق بإدارة الأعمال أو التسويق، ويمكنك تعلم لغة جديدة من خلال البودكاست والعديد من الفرص الأخرى الغير محدودة. 3. النمو الشخصي والمهني هل تريد أن تعمل على تطوير شخصيتك؟ أو هل تريد أن تتعلم المزيد عن مهنتك والسماع لخبراء في مجال عملك؟ بدلاً من قضاء الوقت في الأعمال الغير مفيدة يمكنك تحضير نفسك للمرحلة القادمة من مهنتك. 4. مصدر ترفيه قم بإكتشاف العديد من حلقات البودكاست التي تقدم قيمة ترفيهية كبيرة للهروب من الحياة الروتينية اليومية، يمكنك سماع الاخبار او السياسة او الكوميديين والمشاهير ايضاً بدلاً من سماع قائمة الموسيقى الخاصة بك كل يوم. 5. تحسين واستثمار وقتك قم بالسماع للبودكاست بينما تقوم بالمشي، الركض، قيادة السيارة، التنقل في المواصلات العامة، التمرينات أو حتى الأعمال اليومية المملة التي لا تطلب جهد ذهني. يقضي معظم الناس من 60 إلى 150 دقيقة يومياً في المواصلات أو قيادة السيارة، ويقضون وقت ممتع حقاً إذا استمعوا للبودكاست وستمر هذه الأوقات سريعاً. 6. مناسب للذين لا يحبون القراءة إذا كنت من الناس الذين لا يحبون القراءة أو ببساطة لا تملك الوقت، هناك نوع من بودكاست الذي يعتمد على سرد القصص والتجارب مثل الكتب الصوتية ولكن على عكسها البودكاست مجاني تماماً. 7. يمكن سماعه في أي وقت وأي مكان في الأغلب لا يمكنك مشاهدة الفيديوهات أثناء أنشطة كثيرة خلال يومك، ولكن البودكاست محتوي صوتي يمكنك سماعه في أي وقت وأي مكان من خلال سماعة الأذن التي تحملها دائماً. والبودكاست يمكن تحميله وسماعه عندما تكون غير متصل بالإنترنت. تم نشر هذا المقال من قبل على موقع Arcast |
تاءات النجاح |
حروف لغة الضاد، دوماً مُبهرة، وهي لغة القرآن الكريم المعجزة التي اختارها الله لما فيها من سحر بيان لم تحظ به لغة غيرها. اخترت لكم من هذه الحروف، حرف التاء (ت) الذي أراه مبتسماً دائماً، حيث النقطتان هما العينان وما أسفلهما ابتسامة عريضة، ولطالما رمزنا في “تويتر” بحرف التاء كناية عن الابتسامة بدلاً من النقطتين والقوس المطل عليهما. وإذا كان النجاح هو الهدف والمقصد لرواد الأعمال، فإن هناك خطوات يمشيها، ومحطات يعبرها في طريق ليس مفروشاً بالورد للوصول إلى النجاح. سأعرض اليوم عشر وقفات في عالم ريادة الأعمال تبدأ بهذا الحرف المبتسم (ت). تجارة تسعة أعشار الرزق فيها، وأخلاقيات العمل بها تلخصها الحروف الأربعة لكلمة “تاجر”، فالتاء: تقوى، والألف: أمانة، والجيم: جرأة، والراء: رحمة بالزبون وبالمنافس أيضاً. تخطيط ربما تكون هي الوظيفة الأولى في عالم الإدارة، فهي تحدد وجهتك الشخصية والعملية، والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها، والوسائل التي ستستخدمها لتحقيق تلك الأهداف. إذا لم تستخدم بوصلتك (الداخلية) في تحديد اتجاهك، ربما ستأخذك الأيام والسنين إلى اتجاه لا ترغبه. تبسُّم قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ” تَبَسُّمُكَ في وجهِ أخيكَ لك صدقة”، فما بالنا بالزبون الذي تأسره البشاشة والابتسامة، وربما تقوده للعودة مرة أخرى، فالابتسامة دواء سحري، حيث قيل: إذا رأيت من تحب فابتسم، سيشعر بحبك.. وإذا رأيت عدوك فابتسم، سيشعر بقوتك.. وإذا رأيت من تركك فابتسم، سيشعر بالندم. تعلُّم ليست هناك نهاية أبداً للتعلم والتثقف، ومن ظن ذلك، فهي بداية النهاية، والسوق يتطور باستمرار ويلزم مواكبته بمعرفة أسرار البزنس والجديد في كل شيء، ومن لا يدرك قيمة وقوة المعرفة، سيعيش في ظلام الجهل، أعمى البصر والبصيرة. تدريب ماذا تصف شخصا يقفز في ماء عميق، دون التدرب على فنون العوم والغوص؟. لا يمكن القول: إن ذلك بمثابة مجازفة بل يُعد انتحارا واضحا. هذا يحدث أيضاً عندما يُقدم المقامرون – وليس المغامرون- على بدء أعمالهم دون الاستعداد الكافي والتدرب الوافي. تبكير دعا الرسول صلى الله عليه وسلم أن يبارك لأمته في بكورها، لما فيه من وقت حلول البركة وتقسيم الأرزاق. ومنذ زمن بعيد، كان أصحاب المحال المصرية يفتحون أبوابهم مبكرين وهامسين “يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم”، مع قيام بعضهم برش الماء أمام تلك المحال اعتقادا منهم أن الماء من أسباب جلب الرزق. تحفيز عليك أن تحفز ذاتك قبل تحفيز الآخرين، فطريق الألف ميل يبدأ بخطوة، ويغط معظم الناس في أحلام اليقظة يتمنون النجاح، بينما يستيقظ القليل منهم في الصباح الباكر ليعمل جاهدا لتحقيق هذا النجاح. تسبيع وهو درس إلهي منذ آلاف الأعوام للمثابرة نحو الوصول للهدف، حيث يعود مفهوم التسبيع للسيدة هاجر المصرية التي كانت تسعى بين الصفا والمروة للبحث عن الماء لابنها إسماعيل، فعليك أن تحاول المرة تلو الأخرى، وربما سبع محاولات لتحقق أهدافك. تقنية يتسارع التطور التقني في العالم على كل الأصعدة، وسيصبح رجل الأعمال المتأخر في التقنيات الخاصة بعمله -ومنها على سبيل المثال تقنية المعلومات والاتصالات- في مأزق مقارنة بهؤلاء الذين يستفيدون من تلك التقنيات في عالم الأعمال. توازن يتعجب زوار مكتبي عند رؤيتهم إطارا يتضمن صورة فيل يقف متوازنا بقوائمه الأربعة، على كرة في إشارة لمهارة التوازن لديه. وعلى الرغم من أنها فوتوشوب وليست حقيقية، لكن تذكرني دوماً هذه الصورة بموعد إنهاء عملي للوفاء بالتزاماتي تجاه عائلتي. التوازن بين الحياتين الشخصية والعملية، ضمان لاستمرار نجاحاتك في عملك والاستمتاع بأوقاتك بين عائلتك وأصدقائك. أخيراً، أدعو لكم بحرف التاء بعد “توكلكم” على الله، بأن يرزقكم “توفيقا” من عنده، وأن يسقيكم من “تسنيم” وهو عَيـْن ماء في الجنة، لا يناله إلا أهل “تقوى”. |
Don’t Miss Your Chance and Join BZNS MAP Program |
Ebda3 is an evolving community center with various integrating projects aiming for developing youth academically and professionally to introduce trustworthy skillful individuals each with his unique character and print, through training program skills development sessions and career guidance events Goodland is an LLC based in USA and Cairo in Rehab City offering various developmental programs for youths aiming at providing training and awareness. Both entities are centered around providing solutions for gaps in the society, and the youth specifically. Ebda3 & Goodland are currently working on BZNS MAP, an intensive business school aimed at seniors in business faculties, business administration/commerce graduates, or anyone who wants to start their own business and lacks necessary knowledge or seeking fund for their idea. In BZNS MAP, there are 3 major phases: Phase one is sessions covering the most important pillars to start any business. Starting with basics of entrepreneurship and economics, passing through idea generation phases and then actual necessary plans like Business plan, financial plan, business model canvas. Afterwards, the participants will work in teams in phase two on different projects. They will be asked to apply what they learned in the sessions and to develop their projects. Their performance will be evaluated and participants will be filtered to enter phase three. In phase 3 they will present their projects to a panel of judges in presence of investors. Winners will get their idea/project funded, while those not chosen will receive an internship in a major multinational corporation. The one-month business school has an excellent staff of businessmen and entrepreneurs as mentors for the sessions such as Omar El Shenity, Tarek Fahim, and Yasser Shaker are a few names The full program fees are 1500 EGP which is a very good value relative to the amount of content and the high-profile trainers. So don’t miss your chance and apply now. |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #6 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
Business in Egypt during Coronavirus Crisis: “SAFETY FIRST, WORK FROM HOME” |
Working from Home (WFH) or remote work is increasingly getting more popular around the globe. In the current situation and outbreak of Coronavirus lots of businesses decided to let their employees work from home for their safety. Big corporate like Facebook, Google, Twitter, and Amazon have implemented working from home policies for most or all of their employees all over their offices worldwide. However, some companies are having different policies, as some would allow workers to work from home for few days or on a rotational basis, and some other companies would allow the whole week to work from home. In Egypt, not only companies work remotely, but also some startups decided to do remote educational training free like Entrepenelle, RiseUp, and others. Due to the technology assets, the American University along with some national universities in Egypt decided to start distance learning. Startups “RiseUp” Summit RiseUp, the organizer of the biggest Summit in Egypt for startups, exhibitors and investors, took the initiative to let their team work from home to avoid gatherings and they are being proactive offering live episode of Entrepreneurship 101 series started on 18th of March, Wednesday, orgnized by “Halan” startup and in partnership with “Cash Cows” startup hosted by RiseUpConnect group through Facebook Live service. Farah Badrawy, the business development manager at RiseUp, said about the working from the home decision; “I find that working from home helps me get lots of work done, and get more focused.” She added that the tools they utilize for working from home are; “Zoom for conference calls, Google Hangouts, for internal communication we use slack, emails, and ClickUp for project management”. They are doing great efforts to keep their work going in the current circumstances due to the cancellation of any gatherings. Injaz Egypt Injaz Egypt, training and development organization to promote the skills of employability and entrepreneurship among Egypt’s youth, transferred their staff work to be done from home. Nadine Yakout, Entrepreneurship and Innovation senior specialist talked to us about Injaz Egypt preventive action and she said: “Injaz Egypt takes the health and safety of its employees and community very seriously. Therefore, it issued a policy to counter the risk of Coronavirus spread allowing our employees to work from home. They have been asked to share their calendars with all members of the organization, and to actively use Microsoft teams to communicate, in addition to, of course, paying close attention to their emails”. Yakout added; “Injaz Egypt trust the work ethics of its employees, and though challenging that they will overcome this hurdle with productivity and safety”. Flat6labs Flat6Labs, a business incubator and accelerator startup, had decided to continue working from home. Rana Hafez, a communication officer at Flat6labs, said; “in light of the current situation of the COVID-19 spread, Flat6labs Cairo’s team has transferred all its offline program activities to online”. Hafez added; “this includes one-on-one meetings, training sessions, and even pitch nights.” They hosted their very first online pitch night on Wednesday, 18th of March, for their cycle 14 cohort, where the startups presented their ideas to Flat6Labs Cairo own alumni. The startup founders got some valuable feedback and insights from the founders of ILLA, Taskty.com, AXON, and BeXE. Wasla Browser Wasla Browser is the first Egyptian startup to give rewarding points for using their browser giving away the four operators prepaid credit in Egypt. Mohanad Ali, the advertising operations manager, said; “working from home is convenient for most of the company’s employees, with e-meeting solutions like Zoom and Google hangouts we can conduct all our meetings in a very effective way”. Ali added about the pros of working remotely; “saving the time of transportation at least is a very valuable matter, however creating a quiet spot at home with no interruptions can be a bit challenging”. He also confirmed that the challenge of having sustainable internet is affecting the working productivity. Walsa browser is trying to be proactive and utilize the Wasla browser feed to give updates about the Coronavirus situation to the browser users through their mobiles. Distance Learning: Private and National Universities The American University in Cairo In addition to startups, technology is used to save the running academic semester for universities like the American University in Cairo (AUC). Dr. Naila Hamdy, the associate dean of the School of Global Communications and Public Policy (GAPP), said that; “of course, we are ahead of the curve deciding to close operations at the university to sanitize the buildings and the whole place”. About the online learning she said; “the staff and faculty are already trained for using remote and distance learning tools, however, we are using now more tools to ensure that we could reach our students efficiently”. She mentioned communication tools used; “like creating WhatsApp Groups with each professor, Zoom accounts for all the students with its upgraded version, and also using tools such as Blackboard from a long time ago”. She added that; “we are meeting to get the adequate training, because some tools we have not used before, or they are updated, and we needed to train on the latest versions”. Besides, Dr. Hamdy confirmed that; “AUC is trying its best to make the rest of the semester go smooth and avoid any difficulties for the faculty and students alike”. Helwan University Many of national universities exerted sincere efforts to combat the challenges they are facing to continue the academic semester. Dr. Sohier Abdel Salam, the dean of Arts at Helwan University, said that; “the president of the university, Dr. Maged Negm, urged us all faculty and staff to meet and see alternative options to avoid the Coronavirus spread and delay in the academic sessions before the decision of suspending the academic semester from the government side”. Dr. Abdel Salam said that it is challenging as the total number of students is above 20,000 students under the school of Arts, and the specialties numbers are more than 1280 with over 18 subcategories. The professors are also trying to communicate with the students with multiple ways; like Facebook, WhatsApp, and through a technology lab that was created in 6 universities in Egypt by the European Fund for distance learning purposes. During this week, some sessions were done online and were shared with the students, and it will continue to happen till the quarantine is over. It is important to mention that Helwan University, and most of the national universities are working towards digitalization as per the country’s vision 2030. The self-quarantine is very crucial at this phase to keep Egypt sustaining low number of Coronavirus cases. Corporates in Egypt Orange Business Services Before any official announcements about working from home for companies, Orange Business Services decided to implement the work from home and do rotational shifts among staff. Donia Fikry, Service manager at Orange Business Services, said: “we have working from home capabilities as a regular thing because we are working for international clients, so we reach out to people all over the world. At Orange Business services, we should be connected via the same network through VPN. Therefore, we use secure access through “SafeNet” software, and the authentication by mobile pass as if we are in the office having all policies applied on the remote access”. Vodafone Egypt Vodafone Egypt announced on 18th of March that they will stay at home according to Vodafone Egypt CEO, Alexandre Froment-Curtil, he posted on his Facebook account stating that; “at Vodafone Egypt we care for the wellbeing of our customers and employees”. He added; “all our Vodafone DSL bundles get 20% extra data for free, the data usage on the government’s online educational platforms is for free, all emergency hotline number are for free”. In addition, he confirmed on the cleanliness of the retails stores saying that they “are safe for our customers and employees”. Adding to this he assured that; “2000 engineers are working 24/7 to ensure our network quality, and 80% of our employees can work from home using digital tools”. He ended his statement with hashtag “Stay Home, Stay Connect”. ITworx ITWorx, technology, full service digital transformation service provider, has applied working from home drill to test connectivity and VPN power starting from last Tuesday,17th of March, working with online tools and connectivity with their clients and internally within all countries they operate from. Samar El Shazly, Operational Excellence manager, told us that; “starting last Tuesday we started drill for business continuity plan scenario for full company work from home. After Tuesday, it was up to the department head to decide the working model that best fit the employee’s safety, still to fulfill business needs with rotational basis or total work from home”. The contingency plan is tested, and ITworx team is working as usual from home and some from their offices. AT the end, all corporates, startups, and educational institutions have a great role in keep the community safe, and they are having a greater burden to keep their business going. However, digital transformation that the country is supporting greatly towards the success of the concept to meet the country’s vision to be digitally transformed by the year 2030 on all levels. Cover Photo Credit: Business vector created by katemangostar - www.freepik.com |
الدروس المستفادة من فشل الشركات الناشئة... 50 مؤسس يكشفون أسباب فشل شركاتهم الناشئة |
الفشل أمر سيء، ربما تكون قد سمعت المقولة الشهيرة بأن 9 شركات ناشئة من كل 10 تفشل، الفشل حقيقة مريرة ومؤلمة، ولكن الشيء الأكثر أهمية هو أن معظم رواد الأعمال يبدأون من جديد في شيء آخر، فالفشل ليس نهاية المطاف، والأمر لن ينتهي حتى تستسلم، وهناك الكثير من الشركات الناشئة التي تحاول تحقيق ذلك، إلا أن الكثير منهم لا يمكنهم النجاة من الفشل، سواء بسبب ضعف الميزانية أو سوء الإدارة، فالشركات الناشئة تفشل طوال الوقت. الخبر السار لرواد الأعمال الجدد هو أن بعض المؤسسين قد قرروا الكشف عن إخفاقاتهم ومشاركة تجاربهم مع الجميع دون تردد. يضم هذا الكتاب معلومات حول أكثر من 50 شركة ناشئة فشلت، ويستعرض أسباب فشلها من وجهة نظر مؤسسيها والمقربين من الإدارة. يمكنك تحميل نسختك المجانية من الكتاب عبر هذا الرابط. |
Cairo Entrepreneurship: Markets & People (Part 1) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by district coworking space. For the fourth and final installment of our #urbaneconomies series, we look at the dual role of markets and human capital in growing tech and non-tech entrepreneurship in Cairo, using Daniel Isenberg’s Domains of the Entrepreneurship Ecosystem as a guide. With a potential of 90 million consumers, Egypt is an attractive market for any business. But in spite of its massive potential, entrepreneurs working on the ground find it difficult to penetrate large swathes of the market. Based in San Francisco, Egyptian entrepreneur, investor and co-founder of Parlio Osman Ahmed Osman believes that Egypt’s potential as a market is often overstated. “Egypt is not that big of a market – the population is not that big and people don’t have that much disposable income. Entrepreneurs in Egypt have a policy of targeting the Middle East, and they end up falling in a trap, because it feels like the Middle East is this one homogeneous thing, but it’s really not – each country is culturally different, has a different legal landscape and demographics, so you have to figure out a strategy for each country, and then you lose the economies of scale,” he explains. Others note that the dominance of the informal market and low banking penetration make it difficult for entrepreneurs to play by the rules. “The number of entrepreneurs who choose to go the way of the informal market means that we don’t have data, so we don’t know if they’re actually profitable. And because they don’t pay their dues, it makes it difficult for others to compete,” says Mohamed El Sawy, owner of The Courtyard and CEO of Misr Contracting Company. “It’s very frustrating [to do business in Egypt] – not just amongst entrepreneurs and startups, but even amongst big businesses. Every day, you compete against someone whose cost is at least 10% lower than you – which means they make more profit. They are able to go through the system faster because they don’t have to abide by the laws,” he adds. El Sawy notes that the dearth of data makes it very difficult for entrepreneurs – or investors, for that matter – to assess the actual potential of markets in Egypt. “Entrepreneurs pursue opportunities that are easy for them to carry out and that they have resources to achieve, as opposed to businesses that serve an actual need. Those are much more difficult to come by and they make less money,” he explains, noting that gatekeepers are often still required to penetrate the market in Cairo, which results in entrepreneurs pursuing opportunities where they have connections. According to Dina Sherif, CEO and co-founder of Ahead of the Curve (ATC) and Associate Professor of Practice and Director of the Center for Entrepreneurship at the American University in Cairo, one of the reasons that so many entrepreneurs turn to tech is ease of market access. Sherif, who was recently selected as a local Sustainable Development Goals (SDG) Pioneer by UN Global Compact, co-founded ATC in 2012 to promote sustainable management practices, inclusive market growth and innovation for societal well-being across the Arab world by supporting entrepreneurs and multinationals. Sherif explains that the ease of doing business online has made it attractive for many entrepreneurs to turn to tech. “In the online world, the barriers are minimal because there is no [need for personal connections] and there are no licenses, but if you want to build a factory or start a call center, you have to get a million and one approvals… So it’s a different setup and a different space,” she says. Sherif – who perceives the dichotomy of tech and non-tech as redundant – believes that all business will be tech-enabled in one way or another in the next 10-20 years. For her, the market potential in Egypt remains huge, but the key is finding ways to penetrate marginalized communities that are ‘off the map.’ “We are yet to hear of a multinational that has left the Egyptian market, unless it has to do with strategic reasons. The issues that we need to fix have to do with ability to access products in different areas,” she adds. Egypt ranked 116 out of 140 countries surveyed for the WEF’s 2015-2016 Global Competitiveness Survey. Source: WEF Global Competitiveness Survey 2015-2016. In the 2015-2016 WEF Global Competitiveness Report, Egypt ranked 116 out of 140 countries surveyed. And while pillars like Market Size ranked relatively well, scoring 5.1 out of a potential 7 points, others, like Higher Education and Training (3.2), Labor Market Efficiency (3.2), Business Sophistication (3.7), and Innovation (2.7) reflect some of the bigger challenges that business owners in Cairo face. Stay tuned for part 2 of the fourth article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: and |
هل تريد أن تصافح صديقك على الناحية الأخرى من العالم؟.. ليس حلمًا بعيدًا! |
تخيل أنك تتفقد هاتفك المحمول، تتصفح الصور وتستقبل الرسائل النصية وتسمع بعض الموسيقى وتشاهد مقطع فيديو ملهم على يوتيوب، وبجانب كل هذا يمكنك أن تستخدم هاتفك لتبني قلعة من قطع الليجو (المكعبات) والتي ليست في غرفتك أصلًا.. بل هي على بعد آلاف الكيلومترات من حيث أنت! إنها هدية أخرى تهديها إلينا الإنترنت: القدرة على التواصل باللمس عبر الشبكة. منذ عشرين عاماً مضت، أطلق تيم بيرنرز لي شبكة الإنترنت. كانت في البدء عبارة عن شبكة لا متناهية من أجهزة الكمبيوتر التي تطورت لاحقًا لإنترنت الموبايل، الذي صار يربط بين بلايين التليفونات الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، ميسرًا تبادل الأصوات والبيانات والمحتوى متعدد الوسائط في أي وقت. الآن وبينما يسيطر إنترنت الأشياء على العالم، ويربط بين تريليونات الأشياء والأجهزة، فإننا نقف ثانية على عتبة قفزة تطورية هائلة للإنترنت: شبكة الإنترنت اللمسية Tactile Internet. في غضون العشرين عامًا التالية، ربما يصبح لدينا شبكة لاسلكية يمكنها أن ترسل وتستقبل كميات ضخمة من البيانات في أقل من جزء من الألف في الثانية. سرعة كهذه تحاكي السرعة التي يستجيب بها الإنسان إذا لمست يداه شيئًا ساخنًا مثلا -ومن هنا جاء كلمة "اللمسية"-. وهذا يعني أنه سيصبح بإمكاننا أن نتحكم في الأشياء افتراضيًا من أي مكان في العالم باستخدام تليفون محمول مثلًا ونظل نشعر أن هذه الأشياء أمامنا وفي متناول يدينا مباشرة. ما المثير في هذا الأمر؟ إننا بصدد شيء سيحقق -على نطاق واسع- تفاعل الإنسان مع الآلة وتفاعل الآلة مع الآلة، ويحدث ثورة في تطبيقات عدة؛ بداية من الروبوتات والتواجد عن بعد والواقع الافتراضي والواقع المعزز والرعاية الصحية والتعليم وحتى الألعاب! لكي تتخيل أكثر، نشر مارك زاكربيرج مقطع فيديو مؤخرًا يعرض تقنية توي بوكس ToyBox الخاصة بشركة أوكيولس للواقع الافتراضي Oculus VR. تسمح لك التقنية بحمل وبناء الأشياء والمشاركة في ألعاب مثل البينج بونج مع صديق لك يجلس في الطرف الآخر من العالم، وتشعر أنك تمارس هذا بينما كلاكما في نفس الغرفة. تخيل أن شبكة الإنترنت اللمسية ستجعل تطبيقات كهذه شيئًا عاديًا نستخدمه كل يوم. فمثلا؛ يمكننا أن نصنع فصولًا افتراضية نستخدم فيها تقنيات الواقع الافتراضي لنتعلم لو كنا في فصل حقيقي. فبدلًا من أن تجلس في محاضرة التاريخ شاعرًا بالملل والانفصال التام عن موضوع الدرس، يمكنك أن تتجول في شوارع روما القديمة وتشعر أنك تلمس الآثار بيديك. وبالمثل فإنه يمكنك أن تتعلم مهارات جديدة مثل الطيران أو ركوب الأمواج من خلال برامج محاكاة شبه حقيقية وكل ذلك في غرفة معيشتك. يمكنك أن تجري محادثة مع شخص في أي مكان في العالم وتشعر أنه يجلس على الأريكة أمامك، بل ويمكنك مصافحته إذا أردت. سيتمكن الأطباء كذلك من فحص وتشخيص مرضاهم بل وإجراء العمليات الجراحية عليهم خلال الإنترنت باستخدام الجراحة الروبوتية عن بعد. ما مدى سرعة هذه الشبكة؟ لكي تستطيع شبكة الإنترنت اللمسية تحقيق ما تعدنا به، فإن عليها أن تتغلب على عدة تحديات تواجه شبكة الإنترنت الحالية. البيانات التي نتعامل معها اليوم ليست آمنة تمامًا، فهي تأخذ الكثير من الوقت لتكمل رحلتها من مكان إرسالها لمكان استقبالها، وتواجه العديد من الانقطاعات في النظام. أما الإنترنت اللمسية فستوفر وقت تأخير قليلًا للغاية، بالإضافة إلى أمان ودقة لامتناهيين في نقل البيانات. باستخدام شبكة الإنترنت اللمسية سيمكنك أن تحرك إصبعك وتخلق استجابة ما في وقت يقل عن جزء من الألف من الثانية، وهو أسرع بمائة مرة مما توفره أسرع الشبكات الحالية. هل نحتاج لهذه السرعة فعلًا؟ في الواقع نعم. خلال تعاملاتنا اليومية نتفاعل مع الأشياء من حولنا بسرعة شديدة. وبالمثل فإننا نتوقع عندما نتعامل مع الأجهزة أن تتفاعل معنا بنفس السرعة أو سرعة مقاربة لها، وإلا فإننا نشعر بأن شيئًا ما ليس على مايرام. في مكالمة تليفونية على سبيل المثال، إذا لم يصلك صوت محدثك خلال أقل من 0.1 ثانية ستشعر أن هناك تأخيرًا في وصول الصوت، بينما يزعجك أي مقطع فيديو إذا استغرق أكثر من 0.01 ثانية بين كل كادر والذي يليه. التحدي الكبير يأتي عندما يكون عليك أن تحرك إصبعًا أو طرفًا من أطرافك لتصنع ردة فعل في شكل صورة أو صوت. مثلما يحدث في ألعاب الواقع الافتراضي، كالتحكم في الصور ثلاثية الأبعاد باستخدام عضا تحكم مثلًا. هنا لا بد ألا يتجاوز الوقت بين حركتك وردة الفعل المتوقعة أكثر من 0.001 من الثانية، وإلا فإنك ستشعر بدوار يشبه قليلًا دوار البحر. لا تتطلب شبكة الإنترنت اللمسية أن توفر سرعة استجابة فائقة فحسب، بل على البنية التحتية الرقمية أن تتأقلم مع مثل هذه المتطلبات كذلك. سنكون بحاج إلى شبكة بيانات أسرع بمائة مرة من شبكة الجيل الرابع الحالية، وربما يستغرق الأمر عقدًأ من الزمن أو أكثر لكي تبدأ شركات الاتصالات في أخذ خطوات استثمارية جادة في هذه الشبكة الجديدة. لكن الخبر الجيد أن شركة إريكسون وجامعة الملك بلندن أعلنتا بدء تعاون مشترك بينهما في مشروع بحث علمي على الجيل الجديد من التكنولوجيا اللاسلكية 5G، والتي ستكون سريعة كفاية لتخلق شبكة من الأجهزة التي تتفاعل لحظيًا وتحاكي التجارب الحقيقية. إذا استطعنا التغلب على هذه المعوقات وإيجاد حلول للمشكلات الكبرى التي تواجه تطوير هذه الشبكة، فستتاح الفرصة للعديد من التطبيقات والمنتجات والخدمات الجديدة. وسيكون هذا محيطٌ ضخمٌ من الفرص يمكن للشركات الناشئة وبرامج البحث في الجامعات الغوص فيه. إذ يمكنهم توقع التغيير القادم واستغلاله لاكتشاف الخدمات المتنوعة ومستويات الابتكار الجديدة التي يمكن تحقيقها لمجتمعنا. في رأيك ما الذي يمكن لرواد الأعمال المحليين عمله ليركبوا هذه الموجة الضخمة قبل أن تبدأ؟ |
تعرف على عشر شركات ناشئة مشاركة في قمة رايز-أب |
تعرض 150 شركة ناشئة أفكارها في محطة الشركات الناشئة في قمة رايز-أب هذا العام. سيكون لدى الشركات الناشئة أيضاً فرصة للتنافس في مسابقة رايز أب هذا والتعرف على شبكة واسعة من المستثمرين والموجهين والتعرف على الحضور. إليك بعض الشركات الناشئة المشاركة في قمة رايز-اب 2018: 1. MedMisr: منصة رقمية توفر لشركات التأمين الطبي حلاً مبتكرًا عبر الإنترنت لإدارة المطالبات والحماية من الاحتيال من خلال إلغاء استخدام نموذج المطالبة الورقي العادي وإضافة ضوابط لمنع الاحتيال. 2. Vrapeutic: شركة مصرية تطور محتوى علاجي باستخدام الواقع الافتراضي عبر ابتكار تطبيقات تساعد مرضى التوحد على اكتساب مهارات تمييز المشاعر والألوان 3. الحريفة: الحريفة هي منصة إلكترونية مصرية تعمل على إتاحة الفرص للمهنيين المستقلين فى كافة المجالات لعرض أعمالهم وخبراتهم حتى تتمكن الشركات وأصحاب المشاريع من الوصول إليهم والعمل معهم بسهولة وأمان. 4. مشاريع.كوم: مشاريع هو موقع إلكتروني يوفر فرص مشاريع للشركات و يمكنهم من توسيع حجم أعمالهم. 5. Vetwork: تعمل الشركة على توفير خدمات لرعاية وتأمين الحيوانات الأليفة وحالياً تعمل الشركة على استخدام التقنيات الجديدة مثل تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي 6. Botme: منصة بناء شات بوت تركز على التجارة الالكترونية. 7. Shieldfy: منصة تسمح للمطورين بحماية تطبيقاتهم وإصلاح الثغرات الموجودة في شفرتهم. 8. Robust Teens: أول مدرسة ريادة الأعمال عبر الإنترنت للمراهقين والشباب. جميع برامجها على الإنترنت ولكل طالب مدرب خاص. 9. Fyonka: أول تطبيق مواصلات للسيدات فقط. تهدف هذه الشركة لتوفير أكثر طريقة مواصلات آمنة وموثوق بها للسيدات. 10. Airbox: هي منصة للترفيه والإعلان الرقمي توفر للركاب وسائل الترفيه وإعلانات تفاعلية للمعلنين. |
SECC Webinar: انترنت الأشياء - قصة التحديات الكاملة |
انترنت الأشياء هو نموذج واحد برؤيات مختلفة. شاهد رؤية الأستاذ خالد المحجوب، مدير أوتوليف الامريكية وأستاذ بجامعة النيل، على انترنت الأشياء وإضافة إلى ذلك تعرف على تحديات انترنت الأشياء وفكر في حلول لتتغلب عليهم. |
5 Events You Should Not Miss This Month |
As an entrepreneur, you should continually learn and grow, and your increase of knowledge must never stop. One of the most popular ways to soak up information is by attending conferences and events held around the country and online. These events and workshops won’t only help you build your knowledge but are also a great way a great way to establish new relationships and cultivate your skills. Here are five important events and workshops; you should not miss this month: 1. Fab Festival It is one of the most important conferences that focus on digital fabrication in the world. This event will take place for only one day, and it will involve exhibitions, hands-on activities, panel discussions, and many talks. The conference offers you the chance to create connections and to share experiences. It will give the opportunity to showcase your project on the global maker community. 2. Pre-Employment Skills for Women at U.S Embassy Learne Academy and the American Center are organizing this workshop to help women learn how to hunt the appropriate job to develop their career path and achieve their goals. The first aim is to help women to write a successful CV and search for a job/ internship. To know more information about the workshop, click here, and to register, click here. 3. UX / UI Web Design Diploma CLS Learning Solutions is organizing course that can give people who have passion about design or student who studied design a chance to gain a Design Diploma. They have been providing this training in Egypt and MENA region. Attendees will learn everything about design and the students who study design as major ; they can present their graduation project, and the designer will give their feedback. 4. Branding for Startups career Advancers will host a session on branding for startups. The main aim of this event is to help you go through the thinking process and the questions that you need to ask yourself when you are creating a brand. They will explain the basic ingredients of brand, and how you can create identity of their startup. To know more information about the session, click here, and to register, click here. 5. Ecommerce Workshop AlMaqarr Coworking Space will organize the workshop about the e-commerce planning and operating tools. It will help attendees to learn the mobile application designing. they will learn more about the UI and UX. To know more information about the instructor, click here, and to register, click here. |
5 Accessibility Features for Your Virtual Reality Game |
Virtual Reality (VR) technology offers immersive experiences that captivate users and transport them to different worlds. However, the potential of VR can only be fully realized if it is accessible to individuals with disabilities. In this article, I will present some accessibility features and solutions that can make VR experiences inclusive and enjoyable for everyone. 1 – Auditory and Visual Cues for Checkpoints Many VR experiences rely on visual and auditory cues to guide players. Incorporating features such as flashes of light or distinct auditory signals can be immensely helpful for individuals who are hard of hearing. These cues can indicate important checkpoints, events, or interactions within the VR environment. Keep in mind that flashing could trigger seizures for some users, so be careful with flashing lights, more about it later. 2 – Dyslexic-Friendly Fonts and Color Schemes Toggle buttons that allow users to switch between dyslexic-friendly fonts and various color schemes cater to individuals with dyslexia and color vision deficiencies. Customizable color options for different types of color blindness, along with the option to switch to a greyscale mode for enhanced color contrast, contribute to a more inclusive experience. 3 – Mobility Mode for Navigation Traditional VR navigation can be challenging for individuals with mobility impairments. Implementing a mobility mode that offers arrow-based navigation or voice commands in place of manual cursor movement enables greater accessibility. This ensures that individuals with limited physical movement can comfortably interact with VR environments. 4 – Cognitive Support Features VR experiences can be overwhelming for individuals with cognitive disabilities. Providing an option to enable a clear game path with visual cues, arrows, and simplified explanations helps users follow the game’s narrative. Minimizing text-heavy instructions and incorporating user-friendly visuals can make the experience more enjoyable and comprehensible. 5 – Animation and Flashing Content Control VR environments often include dynamic animations and flashing content, which can be problematic for users with sensitivities or conditions like epilepsy. An essential accessibility feature is the inclusion of toggle buttons to reduce or disable such effects. Additionally, adhering to guidelines, such as limiting flashing content to three seconds, enhances safety for all users. Accessibility in VR is not merely an option; it’s a necessity to ensure that the technology’s potential is accessible and inclusive. By incorporating these disability-centric solutions and many more to come in the future, VR developers can make significant strides toward creating immersive experiences that are truly inclusive and cater to the diverse needs of all users. Image source: Gerd Altmann from Pixabay. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار |
ما هي معايير الأهلية لاستحقاق الحوافز التي يتيحها قانون الاستثمار؟ لتكون الشركة مؤهلة للحصول على الحوافز التي يوفرها قانون الاستثمار، فيتعين عليها أن تمارس نشاطًا استثماريًا في القطاعات التالية: الصناعة الزراعة، والماشية، والدواجن، وإنتاج الأسماك؛ التجارة؛ التعليم (بصرف النظر عن نوعه أو مستواه) ؛ الصحة؛ النقل؛ السياحة؛ الإسكان والبناء؛ الرياضات؛ الكهرباء والطاقة ؛ النفط والموارد الطبيعية ؛ المياه؛ تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وتمثل القطاعات السابقة قطاعات الاستثمار التي ينظمها قانون الاستثمار ويمكنها الاستفادة من الحوافز التي يقدمها. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه القطاعات واسعة النطاق وقد تخضع لمعايير وشروط معينة لاستحقاق الحوافز المنصوص عليها في قانون الاستثمار. ما هي الحوافز التي يقدمها قانون الاستثمار؟ يقدم قانون الاستثمار نوعين متميزين من الحوافز؛ الحوافز العامة والخاصة. يسرد النوع الأول الحوافز المقدمة لجميع الصناعات والاستثمارات التي تقع في نطاق قانون الاستثمار، أما النوع الثاني فيستهدف استثمارات وشركات محددة التي تستوفي معاييرًا معينة. وفيما يلي توضيح لنطاق كل منهما. الحوافز العامة: تُعفى عقود تأسيس الشركات والمنشآت وعقود التسهيلات الائتمانية والرهن المرتبطة بأعمالها من ضريبة الدمغة ومن رسوم التوثيق والشهر، وذلك لمدة خمس سنوات من تاريخ قيدها في السجل التجاري. كما تعفى عقود تسجيل الأراضي اللازمة لإقامة الشركات والمنشآت من الرسوم المشار إليها. ويتم تحصيل ضريبة جمركية بفئة موحدة مقدارها (2%)، وذلك على جميع ما تستورده الشركة من آلات ومعدات وأجهزة لازمة للتشغيل. واتساقًا مع الأحكام الواردة بقانون الجمارك، يكون للمشروعات الاستثمارية ذات الطبيعة الصناعية الخاضعة لأحكام هذا القانون استيراد القوالب والأسطمبات، وغيرها من مستلزمات الإنتاج دون رسوم جمركية، وذلك لاستخدامها لفترة مؤقتة في تصنيع منتجاتها وإعادة تصديرها إلى الخارج. الحوافز الخاصة: تُمنح الشركات، التي يتم تأسيسها وفقًا لخريطة الاستثمار وكما هو منشور في الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، خصمًا من صافي الأرباح الخاضعة للضريبة، ولتحديد أهلية الشركات فقد صنف قانون الاستثمار الشركات المستحقة للحوافز على النحو الآتي: الفئة أ: للمشروعات التي تقع في المناطق الجغرافية الأكثر احتياجا للتنمية طبقا للخريطة الاستثمارية وبناء على البيانات والإحصاءات الصادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ووفقًا لتوزيع أنشطة الاستثمار بها على النحو الذي تبينه اللائحة التنفيذية لهذا القانون. وتضم هذه الفئة أيضًا الاستثمارات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس والمنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي. وتحصل هذه الفئة على 50% خصم من التكاليف الاستثمارية في هيئة خصم ضريبي. الفئة ب: تحصل هذه المشروعات على 30% خصمًا من التكاليف الاستثمارية في هيئة خصم ضريبي، وتنتشر في جميع أنحاء الجمهورية وتصنف كالتالي: مشروعات كثيفة العمالة؛ المشروعات المتوسطة والصغيرة؛ المشروعات التي تعتمد على الطاقة الجديدة والمتجددة أو تنتجها؛ المشروعات القومية والاستراتيجية التي يصدر بتحديدها قرار من المجلس الأعلى؛ مشروعات إنتاج الكهرباء وتوزيعها؛ المشروعات السياحية التي يصدر بتحديدها قرار من المجلس الأعلى؛ الصناعات الخشبية والأثاث والتغليف والصناعات الكيماوية؛ الصناعات المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ؛ المشروعات التي يصدر انتاجها إلى خارج الإقليم الجغرافي لمصر؛ صناعة السيارات والصناعات المُغذية لها؛ صناعة المضادات الحيوية وأدوية الأورام ومستحضرات التجميل؛ الصناعات الغذائية والحاصلات الزراعية وتدوير المخلفات الزراعية؛ الصناعات الهندسية والمعدنية والنسيجية والجلود. ملاحظة: يجب ألا يجاوز الحافز الاستثماري (80%) من رأس المال المدفوع حتى تاريخ بدء مزاولة النشاط، كما يجب ألا تزيد مدة الخصم على سبع سنوات من تاريخ بدء مزاولة النشاط. الحوافز الإضافية: يمكن تقديم هذه الحوافز بموجب مرسوم صادر عن رئيس الوزراء مثل: السماح بإنشاء منافذ جمركية خاصة لصادرات المشروعات الاستثمارية أو وارداته بالاتفاق مع وزير المالية؛ تحمل الدولة لقيمة ما يتكفله المستثمر لتوصيل المرافق إلى العقار المخصص للمشروع الاستثماري؛ تحمل الدولة لجزء من تكلفة التدريب الفني للعاملين؛ رد نصف قيمة الأرض المخصصة للمشروعات الصناعية في حالة بدء الإنتاج خلال عامين من تاريخ تسليم الأرض؛ تخصيص أراضٍ بالمجان لبعض الأنشطة الاستراتيجية وفقًا للضوابط المقررة قانونًا في هذا الشأن. هل هناك أي قيود على هذه الحوافز ؟ نعم، فلتأهل الشركة للحصول على الحوافز الخاصة، عليها أن تستوفي الشروط التالية: أن يتم تأسيس شركة أو منشأة جديدة لإقامة المشروع الاستثماري؛ أن تؤسس الشركة أو المنشأة خلال مدة أقصاها ثلاث سنوات من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار (ويجوز مدها بقرار من مجلس الوزراء). تمتد المدة الحالية إلى عام 2023؛ أن تحتفظ الشركة بسجلات محاسبية حديثة؛ إن كانت الشركة أو المنشأة تعمل في أكثر من منطقة فلها أن تستفيد بالنسبة المقررة لكل منطقة بشرط أن يكون لكلٍ منها إدارة مستقلة للحسابات الخاصة بها؛ ألا يكون أي من المساهمين أو الشركاء أو أصحاب المنشآت قد قدم أو ساهم في تأسيس الشركة الجديدة بأية موارد من شركة قائمة قبل إصدار قانون الاستثمار؛ أو أن يكونوا قد صفُّوا شركةً في غضون ثلاث سنوات منذ إصدار اللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار بغرض إنشاء شركة جديدة مؤهلة للحصول على هذه الحوافز. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية |
Three Reasons Your Startup Won’t Scale! |
Most of the people skip the first paragraph and scroll down to read the subtitles.. So, let’s cut it short and get down to business. 1) You’re running it old school! Many entrepreneurs have really good solutions for social problems, but they fail to create a scalable model that works, generates revenues, and sustain. For example, Co-working spaces are really good but they need huge effort to scale UNLESS you have a very innovative model. We are living among a digital revolution -as we all know- and we need to be a part of it. Even if your startup isn’t a tech startup, it still can use a digital activation: to sell products online, offer new services, or generate business leads through multi-digital channels. You have a Facebook page, I can hear you, but this is not enough! Go and google now: How to generate more sales online? 2) You’re too afraid to invest! It’s wise to spend your money carefully in the seed stage, especially if you’re bootstrapping (spending your own money), but it’s not wise to be too afraid to invest in a good team, or in market validation and product innovation. Once you come up with a prototype, you should invest in market validation; otherwise, you’ll run blind until you reach the point where you realize that your product doesn’t fit in the market. Re-innovating in your product at this point will cost you much more. It’s clear why you should invest in team and innovation from the start. 3) Your dream is to get married and live a peaceful life! Getting married is beautiful desire especially if you met your future partner already, but the bad news is that building a startup will cost you nearly as much as getting married. So, you need to be determined about your priorities. Of course you can have both by either having the enough money for both (If you’re Egyptian, skip the last sentence) or by starting it slowly and taking baby steps in the right direction. It’s awesome to make your BIG leap after two years, but it’s totally fine to make it in four years instead and having your wife by your side to support you (you wish)! |
اقفز خارج القالب - الجزء الثاني |
مصدر الصورة contestwatchersكيف يمكن للشركات بناء مفاهيم جديدة للعمل حول الابتكار، خطوة بخطوة؟كثيراً ما نرى موظفي شركات مصرية يشاركون بأساليب تقليدية سعياً وراء أفكار جديدة تساعد في نمو شركاتهم.للأسف، عادةً ما تكون جودة ونطاق هذه الأفكار محدودين بأساليب التفكير التقليدية، والتي تؤدي -عادةً- إلى نتائج متوقعة. هذا لأن الموظفين أنفسهم محصورون في قالب تفكير واحد. ولا بد لهم من كسر هذه التوقعات.أحد الأدوات التي تم تجريبها في سوق العمل المصري لكسر هذه التوقعات هي خريطة فرص الأعمال، أداة فعالة تساعد الشركات في التعرف على مجالات جديدة للعمل، ورؤية مختلفة لقدراتهم، كما توفر نظامًا لجلسات العصف الذهني وتعمل كأداة بصرية لتوضيح ومناقشة المجالات الجديدة للعمل.لفهم قوة خريطة فرص الأعمال، علينا أن نفهم من أين يأتي الابتكار. فلنلق نظرة على جوانب الابتكار.السوقتدور الأفكار التي تولد في هذا الجانب حول الآتي: الشرائح غير المستهدفة للمستهلكين، القوى العالمية، والحركات الشائعة الجديدة (اجتماعية، تكنولوجية، سياسية، اقتصادية، بيئية).لو أن ناشري الكتب الورقية قد رأوا تحول الاتجاه نحو المحتوى الإخباري الالكتروني مبكراً، لاستغلوا الحركة لصالحهم وبنوا منصات الكترونية، وأقاموا شراكات مع مع شركات الإلكترونيات، وتبنوا استراتيجية تسويق رقمية تجذب مستخدمي الكمبيوتر والهواتف المحمولة.احتياجات الأشخاص: احتياجات الأشخاص وتغيراتها هي جانب مهم من الابتكار. يشمل هذا خلق تصور للمستهلك وتحديد أسباب تصرفه بشكل ما. الوضع في السوق: النظر إلى وضع الشركة من زاوية أخرى وتبني وجهات نظر جديدة. هذا ما قامت به الشركة المصرية (جيزة سيستمز) لتغير وضعها في السوق من شركة حلول تقنية إلى شركة تقدم خدمات واسعة ومتكاملة في مجالات غير مستغلة.التوصيلقنوات التوصيل الفعالة يجب أن تؤخذ في الاعتبار خلال دورة تجربة المشتري ككل، وليس توصيل المنتج النهائي فقط.يبدأ ذلك برفع الوعي بمنتجات الشركة وخدماتها، ومساعدة المستهلكين على تقييم عروض الشركة، وترتيبات توصيل العرض وتوفير الدعم للعملاء بعد الشراء.آخر نقطة يجب أخذها في الاعتبار عند التفكير هي الاستفادة من المناسبات الموسمية (كرمضان، والعودة للمدارس) عن طريق تقديم منتجات وخدمات جديدة.العرضالأفكار المتعلقة بهذا الجانب تتضمن التجربة أسئلة مثل: ما التجربة التي يقدمها العرض؟ هل هو منتج أم خدمة أم مزيج؟ كيف يتم تقديمه؟ ما المنتجات أو الخدمات المكملة التي يجب تقديمها لتحفيز تبني العرض الأساسي؟ كيف يمكنني تتبع منحنى التعلم الخاص بالعروض الجديدة؟ أخيراً، كيف يمكنني أن أوسع شبكة المنتجات المصاحبة للعرض بحيث يصعب على العميل التغيير إلى منافس آخر؟أحد أسباب اؤتفاع عدد مستخدمي هواتف آبل و أندرويد الذكية هو أن المبرمجين أصبحوا يبذلون مجهوداتهم في تطوير برامج (منتجات تكميلية) للمنصتين، على عكس مايكروسوفت وبلاك بيري مثلاً.على الشركات أخذ هذه الاستراتيجيات في الاعتبار، وفهم أن ما يجعل منتجهم قوياً هو شبكة العروض المكملة وليس فقط قيمته متفرداً.الإنتاجالأفكار التي تخاطب هذا الجانب تتضمن التالي: ما التقنيات التي يمكن أن نستخدمها لخلق العرض؟ ما هي العمليات التي نقوم بها لتجهيز العرض؟ ما التعبئة التي نحتاجها لجعل المنتج جذاباً وملائماً؟ ما الموارد والأصول التي سنستخدمها لتوفير العرض؟على سبيل المثال، بنت شركة (مشاوير) لخدمات النقل عملها على خدمات التوصيل السريعة والفعالة، مع تقديمها خدمة لا تقدمها شركة أخرى. بينما ابتكرت شركة (بيكو) للمنتجات الزراعية في التعبئة الخاصة بمنتجاتها حتى تلائم طبيعة الدول التي تصدر إليها. المثالان يعكسان ابتكارًا في الإنتاج.نموذج الأعمالالاعتماد على نموذج عمل بسيط هو عنصر مؤثر جداً. النماذج البسيطة تفوز بالقلوب والعقول. الأفكار التي تتعلق بهذا الجانب تتناول طرق الرفع من قوة التعهيد الجمعي لتحفيز مشاركة العملاء والتعلم منهم، وبناء مجتمع حول علامتك التجارية، وخلق نماذج يمكن البناء عليها بعروض جديدة ترفع من هامش الربح، وتحديد قنوات جديدة للعائد وفرص للشراكات من خلال سلسلة توريد المنتج.من الممكن رؤية مثال على مساهمة سلسلة التوريد فيما قامت به مرسيدس بنز عندما عرضت جولات تجريبية لعملاء محتملين في القرية الذكية، مستهدفة شريحة عملائها العليا.مثال جيد على التعهيد الجمعي هو نجاح شركة شيبسي في بناء مجتمع حول علامتها التجارية حين عهدت إلى عملائها جلب أفكار عن نكهاتها المستقبلية.على مستوى آخر، تحتاج الشركات إلى تقدير اعتماد الشراكات التقليدية على سؤال: ما الضروري؟ ولكن الابتكار يجيب على سؤال: ما الممكن؟في سلسلة التوريد، على الشركات تطوير الأفكار حول أسئلة مثل: هل يمكننا إقامة شراكة في المقدمة لرفع هامش الربح؟ هل يمكننا إقامة شراكة في المنتصف لنحصل على رد فعل أفضل من العملاء؟ هل بإمكاننا إقامة شراكة في النهاية حتى نصل إلى السوق بشكل أسرع؟الخلاصة هي "ابتكر أو مُت" كما يقول المثل القديم.الشركات المصرية جديدة على الابتكار، ولكنها بدأت تعي -ببطء- الحاجة للابتكار، وأن الابتكار شئ لا يقدرون على تحمل تكلفة تجاهله، خاصة في عالم سريع التغير. |
تعرف على ال10 شركات الناشئة التي تخرجت من فلات 6 لابز الأسبوع الماضي |
قامت عشر شركات ناشئة بعرض خدماتها خلال الديمو داي [demo day] العاشر لفلات 6 لابز القاهرة [Flat 6 Labs]، وهي شركة استثمار وبرنامج مسرعة الأعمال، يوم الاثنين الماضي في فندق انتركونتننتال بالتحرير. عرض رواد الأعمال أفكار شركاتهم وقاموا بطلب الاستثمارات بقيم مختلفة أمام جمهور كبير من المستثمرين بحضور سحر نصر، وزير الاستثمار والتعاون الدولي وكذلك حضر رجال أعمال وإعلاميين. قالت نصر في كلمة ختامية، "نحن نتشرف بالاستثمار في فلات سكس لابز وأنا معجبة وفخورة بكل الشركات." يذكر أن فلات 6 لابز أطلقت برنامجها لتسريع الأعمال العام الماضي بصندوق مالي قيمته 100 مليون جنيه بمساهمة قيمتها عشرة مليون جنيه من شركة إيجيبت فنشرز [Egypt Ventures] التابعة لوزارة الاستثمار. تعرف على العشر شركات في هذه القائمة: تطبيق حوشلي 7aweshly: تطبيق يساعد الأفراد على الالتزام بادخار مبالغ بسيطة عن طريق إيداع النقود بسهولة وتتبعها واستخدامها لشراء منتجات مخفضة. يستهدف التطبيق النقود الغير مودعة في البنوك. 2. منصة أرزاق - Arza2: منصة ومجتمع للعمال للإعلان والبحث عن فرص العمل والتدريب من خلال تطبيق على الويب وأندرويد وقريباً على الIOS. 3. تطبيق شفاء - Chefaa: تطبيق يسمح للمرضى بالمسح الضوئي للوصفات الطبية وتحديد موقع أقرب صيدلية وطلب الأدوية وكذلك طلب الأدوية من الصيدليات عبر الإنترنت. يقوم التطبيق بالتذكير بمواعيد الدواء عبر بوت ورسائل نصية قصيرة ضمن إمكانيات أخرى. 4. آي صاغة - Isagha: أول سوق على الإنترنت لصانعي المجوهرات وعرض الأسعار اليومية للذهب والفضة وتحديثاتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 5. ميد مصر-Med Misr: مدير رقمي مستقل يقدم لشركات التأمين الطبي حلاً مبتكرًا عبر الإنترنت دون مستندات مع توفير ضوابط لمنع الاحتيال. 6. مصور -Mosawer :موقع إلكتروني يقوم بإيصال المصورين الفوتوغرافيين بالعملاء في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 7. تومبيلى - Tombeely: منصة للتجارة الإلكترونية الرقمية ومتجر واحد يتضمن كل ما يتعلق بالسيارات. 8. ترانسبولر - Transpooler: تطبيق لتتبع الحافلات المدرسية يوفر للآباء والمدارس وشركات الأساطيل أدوات تضمن ركوب حافلات آمنة وموثوقة ومريحة. 9. واصل - Wasel: منصة نقل تربط المسافرين عبر المحافظات بالسائقين المحترفين. 10. تطبيق ويلو - Weelo: تطبيق يقوم بتوصيل المستخدمين بأقرب سوبر ماركت لطلب البقالة ووصولها في أقل من 45 دقيقة. ترعى فلات 6 لابز القاهرة وتستثمر فى رواد أعمال مصريين شغوفين وأذكياء يملكون أفكاراً تقدمية ومبتكرة، وتدعمهم من خلال توفير الفرصة للتواصل مع شبكة واسعة من المستثمرين المحليين والدوليين وخبراء الصناعة والشركاء والشركات. |
ابتدي مشروعك - يعني إيه ريادة أعمال؟ (١\٢٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. في هذه الحلقة يتحدث شادي بركات عن ريادة الأعمال وأنواعها المختلفة ومواصفات رائد الأعمال. |
How Effective is Online Training? Pros and Cons of Online Training |
Training is a fundamental tool for business continuity. Also, it is a key growth prerequisite, especially in times of crisis. As we live in the Covid-19 era, which its consequences reflected on every aspect of our lives and of course on training. Now, most training providers either personal of institutional turned their training programs to online due to social distancing obligation. This way, participants are allowed to attend training virtually without a need to leave their places. Online training programs effectiveness has been the center of many discussions, research, and meetings. In this article, we will review some of the points that this discussion includes. Cons (-) 1- Absence of face-to-face communication It’s a very important element of training. Each trainer knows well the importance of face-to-face communication for trainees. It allows the trainer to create safe learning spaces, support trainers, and observe their impressions and thus providing them with what they need. Trainer mainly depends on observation, which is very difficult in online training. 2- Energy Levels Training rooms depend on energy levels. Trainees are powered by the trainer and vice versa. If the trainer is dynamic and energetic, it will reflect on the trainees. Unfortunately, this can’t be applied in online training as not everyone is in one room. The trainer attempt to move in the room, stand up or raise the voice will not be reflected on the trainees, as he looks at a screen, not people. All of the above puts a greater burden on the trainer to create many points of interaction to preserve the audience's energy. Pros (+) 1- Short hours of training Limiting the time to 1.5 or 2 hours for the session, enforces the trainer to focus on the most important parts to maintain training time. Online training requires more preparation to make the most of the short training time. 2- The short hours of training It allows the trainer to creatively divide the training material, and decide more than one time for the training. The regular training problems like booking training room, budget, coffee breaks, and street congestion have no place in online training. Now, it’s the trainer’s role to properly provide the training without being tied to the place or budget. 3- Trainee effective participation Online training makes it important for the trainee to be an effective part of his learning process. He/she must read more and practice between the training sessions to compensate for the short training period. This gives the trainee the opportunity to work hard on the training material. Also, to participate in the training to gain important knowledge and ask about what he needs or lacks. Now, the training process became mutualized and the trainee is plating a vital role in it. This is what the trainers have been trying to achieve and now thanks to online training, became real. 4- Innovation Despite online training is depriving us of interactive learning games, technology provides us with effective alternatives. These alternatives give us the opportunity to innovate, experiment, and engage in new areas that we would not have been able to try in if we had not been forced to do so. 5- The big difference between Webinar and Online training The maximum number of participants is 20 or 25 in the online training. We must bear in mind that having a wide space doesn’t mean mobilizing participants for training. As long as we decide it’s training, it is necessary to keep its elements that allow trainees to interact, train, and ask. All these can’t be achieved with large numbers, who we can’t see in camera or interact with their comments due to time lack. Training is a very deep word that needs a lot of work. The trainer now has a lot to study to provide effective online interactive training. Photo source: Nick Morrison from Unsplash |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الحادية عشر: تأمين التمويل والأسهم والسندات القابلة للتحويل |
ماذا يحدث في جولات التمويل؟ في جولة التمويل، تتلقى شركتك أموالًا من مستثمرين خارجيين للمساعدة في تنمية الأعمال مقابل إصدار الأسهم (أو أحيانًا الديون). ولكل جولة تمويلية نوع مختلف من المستثمرين ومعايير استثمارية متميزة. ما هي المراحل المختلفة لتمويل شركة ناشئة؟ تمر الأعمال التجارية بمراحل مختلفة من التمويل أثناء نموها وتوسعها. يمكن الحصول على التمويل من مجموعة متنوعة من المصادر بما في ذلك رواد الأعمال، وبرامج التسريع، والأقارب، والأصدقاء، والمستثمرين الملائكة، وأصحاب رؤوس الأموال، والمستثمرين المؤسسين، وفي حالات نادرة من قبل شركات الأسهم الخاصة. ما هي الأنواع المختلفة من السندات القابلة للتحويل؟ السندات القابلة للتحويل هي أداة مالية تُستخدم كثيرًا لجمع التمويل في المراحل المبكرة لشركة ناشئة دون إضعاف حصص المؤسسين. هناك ثلاثة أنواع مختلفة من السندات القابلة للتحويل: سند الديون القابل للتحويل، واتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة ، اتفاقية التمويل البسيطة والآمنة. سيحدد تفضيل المستثمرين والأداة التي يستخدمونها عادةً ما إذا كانت الشركة الناشئة ستختار سند قرض قابل للتحويل أو اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة ، اتفاقية التمويل البسيطة والآمنة للحصول على الأموال. ما هو الفرق بين مقاييس تقييم ما قبل المال وما بعده؟ تُستخدم مقاييس التقييم قبل المال وما بعده لتقييم الشركات، على الرغم من اختلاف الإطار الزمني للتقييم. في تمويل السلسلة أ، وبعد جولات الاستثمار، سيتم تقييم الشركة - المعروفة أيضًا باسم جولات الأسهم المسعرة. قبل وبعد الاستثمار، سيتم تقييم الشركة بشكل مختلف. تُعرف قيمة الشركة الناشئة قبل جولة الاستثمار بتقييم ما قبل المال. تُعرف قيمة شركتك بعد جولة الاستثمار بتقييم ما بعد المال. لماذا يعد تقييم ما قبل المال مهم؟ يتم تحديد سعر السهم الذي سيدفعه المستثمر مقابل الأسهم في شركتك أثناء جولة التمويل من خلال تقييم ما قبل المال. عادة، يفضل المستثمرون تقييمًا منخفضًا لأنه يسمح لهم بالحصول على أكبر نسبة ملكية لاستثماراتهم. مذكرة شروط الأسهم ما هي الأسهم؟ تمثل الأسهم قيمة ملكية المساهمين للشركة بعد خصم التزامات الشركة. إنها قيمة تصفية جميع أصول الشركة وسداد جميع ديونها. تُستخدم الأسهم لزيادة رأس المال للشركة، حيث يشتري المستثمرون الأسهم ليصبحوا مساهمين في الشركة. تمثل الأسهم أيضًا النسبة المئوية التي يمتلكها المساهم في الشركة وعادة ما تمنحهم الحق في التصويت على قرارات الشركة. ماذا يعني «تمويل الأسهم»؟ جولة الأسهم المسعرة هي عرض وإصدار أسهم في شركتك بسعر متفق عليه لكل سهم. لذلك، فهي تتضمن تقييم شركتك. فجولة الأسهم المسعرة ستؤدي إلى تحويل تلقائي للسندات القابلة للتحويل إلى أسهم. كيف أقوم بتخصيص الأسهم للمؤسسين المشاركين؟ قد يكون من الصعب تحديد القيمة التي سيضيفها كل عضو في الفريق إلى الشركة في وقت مبكر، وبدون تمويل كبير قد لا يكون هناك تقييم مستقل لقيمة الشركة. كيف يتم بيع الأسهم؟ يتم تنظيم إجراء بيع الأسهم للمستثمرين من خلال اتفاقية اكتتاب. ويبدأ مؤسسو الشركة، مثل أي معاملة ملزمة للشركة، في التفاوض مع المستثمرين والاتفاق على شروط معينة فيما يتعلق ببيع الأسهم من أجل اتخاذ أثر قانوني ملزم ؛ ثم صياغة هذه الشروط في شكل مكتوب يصبح اتفاقية اكتتاب. ما هي مذكرة الشروط؟ عادة، قبل أن يتخذ اتفاق الاكتتاب شكله الملزم النهائي، يتفق الأطراف على شروط معينة في شكل نقاط مكتوبة يشار إليها باسم مذكرة شروط الأسهم، توفر الأخيرة المبادئ التوجيهية المتفق عليها بين المؤسسين والمستثمر أو المستثمرين، وتعمل كدليل حتى تتخذ شكل اتفاقية اكتتاب موقعة من قبل الأطراف. تغطي مذكرة الشروط المصطلحات العامة، وغالبًا ما تترك القضايا الأساسية مثل النظام الأساسي وصكوك سندات الديون لمراحل لاحقة من المعاملة. سندات الديون القابلة للتحويل ماهي سندات الديون القابلة للتحويل؟ سندات الديون القابلة للتحويل تعد هي الأخرى أداة تمويل شائعة جدًا للشركات الناشئة لزيادة رأس المال من المستثمرين. عادة ما يتم إصدار السندات القابلة للتحويل في المراحل الأولى من الشركة الناشئة، والتي يشار إليها أيضًا باسم جولة التمويل الأولي. إنها أداة شائعة جدًا تصدر عن الشركة الناشئة بعد وقت قصير من تشكيل الشركة، حيث يمكن للمستثمرين دفع مبلغ معين للشركة مقابل سندات الديون. عادة ما يتم شراء سندات الديون بسعر معين وتعاد إلى المستثمر في تاريخ متفق عليه مع فائدة. ومع ذلك، ليس ذلك الحال دائمًا، حيث يشتري الكثير من المستثمرين السندات القابلة للتحويل من الشركات الناشئة حتى يتم سدادها لهم في صورة الأسهم، بدلاً من سداد السعر الأصلي بالإضافة إلى الفائدة. مما يسمح للمستثمر بأن يصبح مساهمًا مستقبليًا في الشركة الناشئة. لماذا يشتري المستثمرون سندات ديون قابلة للتحويل؟ غالبًا ما تحتوي سندات الديون القابلة للتحويل على شروط مواتية للمستثمرين بسبب استثماراتهم التي يتم القيام بها خلال جولة التمويل الأولي بدلاً من مرحلة السلسلة أ. و تندرج هذه الشروط عادة تحت بند من بندين (أو كليهما) هما شرط «سعر الخصم» وشرط «سقف التقييم». يسمح سعر الخصم للمستثمر، الذي يملك سند قابل للتحويل، بشراء أسهم بسعر مخفض بدلاً من دفع السعر الكامل للسهم مثل المشترين في مرحلة السلسلة أ. لا يضبط سقف التقييم سعر الأسهم نفسها، بل يحدد القيمة السوقية للشركة. وهذا يعني أن سقف التقييم يضمن وضعًا أفضل للمستثمرين في جولة التمويل الأولي بدلاً من مستثمري السلسلة أ، من خلال ضمان تحويل السندات القابلة للتحويل إلى نسبة معينة من أسهم الشركة. اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة SAFE، اتفاقية التمويل البسيطة والآمنة KISS ما هي اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة SAFE؟ اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة هي شكل جديد نسبيًا من أشكال التمويل الذي تم الإعلان عنه رسميًا في عام 2013. وهذه الأداة التمويلية تشبه إلى حد كبير سندات الديون القابلة للتحويل، إذ أن كلاهما ينطوي على قيام المستثمر بدفع مبلغ معين للشركة المصدرة مقابل أسهم مستقبلية بسعر مخفض. هل هناك فرق بين اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة و سندات الديون القابلة للتحويل؟ على عكس السندات القابلة للتحويل، فإن اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة أكثر ملاءمة للمؤسس لأنها لا تتضمن خيار سداد السعر بالإضافة إلى الفائدة. يتم نقل الأسهم إلى المستثمر بعد وقوع حدث معين، مما يعني أنه لا يوجد تاريخ استحقاق. هل ينطبق مفهوما الحد الأقصى للتقييم ومعدل الخصم على اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة؟ تنطبق نفس الشروط الخاصة بسقف التقييم وسعر الخصم التي غطيناها سابقًا في قسم السندات القابلة للتحويل على اتفاقيات الأسهم المستقبلية البسيطة أيضًا. ما الفرق بين اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة SAFEو اتفاقية التمويل البسيطة والآمنة KISS؟ على عكس اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة ، فإن كل اتفاقية تمويل بسيطة وآمنة في سلسلة يكون لها نفس الشروط، وبالتالي لا يمكن للشركة البحث عن تمويل بحدود قيمة مختلفة. وهذا ما يضمن معاملة جميع المستثمرين بالمساواة. يمكن لهذه الإجراءات في اتفاقية التمويل البسيطة والامنة أن تمنع المستثمرين من خسارة الأموال. تعتبر اتفاقيات التمويل البسيطة والامنة أكثر توازنًا لصالح كل من المستثمرين المؤسسين، في حين تعتبر اتفاقيات الأسهم المستقبلية البسيطة أكثر ملاءمة للمؤسس. يتم تضمين المعايير الملائمة للمستثمرين في اتفاقيات التمويل البسيطة والامنة الأساسية، حيث يتم تضمين سقف التقييم والخصم وحكم «الدولة الأكثر تفضيلاً» بها، أما في اتفاقيات الأسهم المستقبلية البسيطة فهي اختيارية. كما يُمنح المستثمرون، من خلال اتفاقيات التمويل البسيطة والامنة، إمكانية الوصول إلى المعلومات وإمكانية المشاركة في عمليات التمويل المستقبلية. كما يوجد أيضًا بالنسبة للمستثمرين خيار تفضيل التصفية. ستحدد تفضيلات المستثمرين ما إذا كنت ستختار اتفاقية الأسهم المستقبلية البسيطة SAFE أم اتفاقية التمويل البسيطة والامنة KISS. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثامنة: حقوق النشر للتطبيقات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة التاسعة: ترخيص التكنولوجيا المالية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة العاشرة: حماية البيانات مصدر الصورة: Pexels |
They Did It. So Can You! |
On a summer morning, in the Cairo heat, the pungent scent of brewing strength and determination was rising from The Garden Cafe in Zamalek. On July 21st, 2017, Entreprenelle held its third She Can event where a network of women helping women was established and allowed to grow by means of short encouraging talks, mentoring sessions and workshops that will be held in the upcoming period by successful female entrepreneurs. Beyond Taboos Yara El-Braidy hosted She Can, introduced upcoming speakers and lead the panel discussion. The admirably encouraging and empowering tone of acceptance that was set for the event was evident when Yasmine Helal, CEO of EducateMe, came up on stage with a sling carrying her infant daughter - breaking the taboos of what is thought to be professionalism. Yasmine talked about breaking social taboos and expectations of how women are to lead their lives, she told her story about how she chose to run both: her family and a business. She also raised the importance of abstaining from creating a moral judgment on others’ or one’s own choices, as that would be an enforcement of those social expectations. Following the tone of combatting social expectations, Manal Rostom spoke of her journey to become the first Hijabi model and run club coach for Nike, as well as a mountain climber. A prerequisite to these achievements was the realization that marriage is a matter of destiny. At 29 years, she woke up from the “coma of waiting” she had been in. Rostom spurred the audience to do the same, to work on their own dreams until these doors open by the hands of destiny. She started out by secretly climbing Mount Saint Catherine, and now her father dreams of her climbing Mount Everest. If this does not speak volumes on how expectations really change, what does? Self-care is essential Yasmine Madkour, a life-coach, followed up with common problems women face due to the gender-specific upbringing that expects them to put themselves last for the care of people around them. The behavior that follows this is self-doubt and the inability to carry out your own views and decisions. Furthermore, this social assumption dismisses emotional burnout but by maintaining a sufficient level of self-care; caring for others will be a more sincere act that does not carry the expectation of reciprocity, and so avoids disappointments. Yasmine Helal and her daughter. Photo credit: Ask Photography Faith and Humility Heba Rashed, the CEO of Mersal - an NGO advocating for health-related issues, spoke about how your efforts are never lost. With the right intentions and faith, her casual attempts of helping social causes turned into an NGO, with no capital of her own. Roweidah Bibers’ talk focused on public relations. As the managing director of POD Egypt, her experiences have shown her that most important thing is the ability to remain modest in realizing that we can always learn from anyone no matter what is their professional rank, age, or social status. Panel Discussion: “What a startup takes” When it comes to your business ideas, Shrouk Alaa, founder of Career 180, said that “confusion in choosing a work field is a big problem that many people encounter.” Career 180 website will be the first platform in Egypt and the Middle East to provide advising sessions, videos, and career coaching by experts in all fields. Founder and CEO of Al-Makinah, Bahia El-Sharqawy, said that her idea was inspired by the tech boot camp outside Egypt. Namees Arnous, the founder of E7kky, spoke about the purpose of E7kky, which is for women to share their inspiring stories, aiming to go beyond current media representation of women that lingers on cooking and fashion. Also, E7kky project provides journalism training for women. Establishing it was difficult, however, as “it is hard to sustain and finance a journalistic project.” Personal Branding: Beyond your Business Brand Radwa Rashad, CEO of Cherry Digital and Content Boutique, advised the audience to consider that publicly published on their personal social media accounts affects the business’ brand, too. Rashad said: “You must be aware of what you should share publicly (opinions away from taboos) and what you should leave as private (personal pictures and opinions).” Utilizing Opportunities Rania Salah, the founder of GebRaa, talked about her experience of starting a cultural hand-crafts project. She got awarded from the UN for being the first environmental entrepreneur in Egypt and Africa. “You and your co-founder should have different fields to complete one another, do faster work, and have a more successful business.” Opening Up New Pathways Eman Al-Amir, founder of Innovate and a publisher for travel literature, spoke of the numerous benefits of travel. As a way of facing one’s fears and meeting new challenges and cultures, it opens up space for growth and exposure. “Budgeting and saving up for travel need to be on your priority list,” she advises everyone. Hoda Hamad is now a Growth Hacker at Al-Makinah, and she only started learning about coding after graduating from university. She announced on stage that Al-Makinah’s Bootcamp teaches coding for people with no background beyond the basic use of computers. This program opens up new career opportunities, especially for women who may need to work from home, while earning respectable fees. Don’t Fear Change Reham Abu El-Enein, the founder of BznsCloud, recommended trying yourself in many fields, even without background, for the sake of gaining exposure like her three exposures. First, she became a certified auditor under a UN scholarship, second, she manufactured a line of kids lingerie. The last exposure shaped her current position as a founder; she was working in an organization that acquired a technology company, where she became a partner. Nehal Hamada’s career is also defined by constant change. Now the founder of The Makeup Talk, she was a safety engineer first. “Career decisions at an early age should not define your future.” Overcoming Shaimaa El-Gammal co-founded Ana 7amel online when she recognized that there is no original Arabic material to guide pregnant women and new mothers. She advised the audience to try new things, even if they fail. She also mentioned her struggle with bulimia nervosa. Instead of allowing it to drag her down, it actually motivated her to overcome it and to succeed. On a July afternoon, in the Cairo heat, hands flapped to fan overheated faces. The cool water was served and shade was sought. Hairs were lifted, uncovering the backs of necks, longing for a breeze. For fortitude never arises in comfort. Co-written by Shaden Khalil and Laila Abdel Ghany |
10 startups that capitalize on Egyptian needs and current market trends |
Here are ten startups that capitalize on Egyptian needs and market tech and non-tech trends. Try to combine the needs with the market trends and tell us more examples of startups that capitalize on both. |
خمسة فعاليات فاتتك في مؤتمر ريسك السنوي يوم السبت |
عقدت أكاديمية ريسك القانونية مؤتمرها السنوي الرابع أمس تحت عنوان "دور المجتمع القانوني في جذب الاستثمارات الأجنبية"، وجَمَع المؤتمر بين خبراء التكنولوجيا والقانون وناقشوا التحديات القانونية والفرص الموجودة في الصيحات التكنولوجية الجديدة. إليك أهم فعاليات المؤتمر: 1. حلقة نقاشية عن التمويل المسؤول والإطار القانوني والتشريعي للطاقة الشمسية من اليسار إلى اليمين: أليكساندر فرومنت كرتل، المدير التنفيذي لفودافون مصر، ومحمد نبيل هزاع، شريك في شرقاوي وسرحان، ومحمود بسيوني، شريك إداري ومدير المشروعات والتمويل في شركة معتوق بسيوني وحناوي القانونية، ودكتور محمد الخياط، الرئيس التنفيذي لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، ودكتور هشام عيسى، خبير التمويل الأخضر وسوق الكربون، نبيل أبو قلم، مدير القسم الهندسي بفندق ماريوت القاهرة. تصوير نورا شبل/إبداع مصر ذكر المتحدثون في هذه الجلسة قصص النجاح الطاقة الشمسية في مصر مثل محطة بنبان وإعلان فندق ماريوت القاهرة عن تركيب محطة طاقة شمسية في مشروع يهدف إلى تطبيق استراتيجية التنمية المستدامة للبلاد واستغلال الطاقة الشمسية. 2. عشر ورش عمل تقنية أحد ورش العمل في مؤتمر ريسك السنوي الرابع. تصوير: نورا شبل/إبداع مصر قَدًَم خبراء قانونيون مثل محمد عبدالجواد، شريك في مكتب شرقاوي وسرحان، وعمرو هريدي، شريك مبتدئ في شركة لفاري القانونية، ورش عمل مختلفة عن عدة مواضيع منها حقوق الملكية الفكرية والتدريب المهني والتحكيم. 3. معرض وظائف جزء من معرض الوظائف في المؤتمر السنوي الرابع لريسك. تصوير: نوراشبل/إبداع مصر تواجدت عدة شركات في معرض وظائف في نهاية اليوم، منها جوبزيلا ومكتب معتوق بسيوني وحناوي ومكتب شرقاوي وسرحان، وقام ممثلو هذه الشركات بتلقي السيرات الذاتية من المشاركين في المؤتمر وقاموا بالرد على استفساراتهم المختلفة. 4. حلقة نقاشية عن الإطار القانوني والتشريعي للتكنولوجيا المالية في مصر من اليسار إلى اليمين: ساجدة أبو زيت، مديرة الاستشارات القانونية في PwC دي، ومحمد عكاشة، شريك إداري في فوري، ووليد حسونة، المدير التنفيذي لEFG Hermes Finance وبسمة سيف، مساعد أوب بشركة شرقاوي سرحان القانونية وسينا حبوس، مديرة قسم التنمية المستدامة. تصوير: نورا شبل/إبداع مصر في هذه الحلقة النقاشية، قام المتحدثون في البداية بتعريف التكنولوجيا المالية ثم تحدثوا عن التحديات القانونية التي تواجهها، وقالت أبو زيد أن حلول التكنولوجيا المالية تتطور وتتغير سريعاً، لذلك، يجب على المشرعين أن يتخذوا قرارات وأن يصدروا قوانين سريعة للحاق بالتقدم التكنولوجي، وفي إطار الحديث عن مدى تأثير التكنولوجيا المالية، قال عكاشة أن الحلول التي تقدمها شركة فوري ساعدت وزارة الكهرباء على تحصيل فواتيرها بشكل أكثر فاعلية. 5. الشراكة مع شركات قانونية ومبادرات تنموية تواجد ممثلو مشروع رواد 2030 ومؤسسة بناتي والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل، وقاموا بعرض برامجهم، كما كان بعضهم يبحث عن متطوعين. |
إذا، هل براءة الاختراع مهمة؟ |
ما هي براءة الاختراع؟ ولما هي مهمة؟ حقوق الملكية الفكرية، هي أملاك غير ملموسة يمتلكها الشخص، هي أفكار من صنع العقل أو عمل فني أو أسماء معروفة. ولكي نحمي تلك الأفكار نستخدم حقوق الملكية الفكرية. براءة الاختراع هي أحدى الطرق المستخدمة لحماية حقوقك. فهي تحمى اختراعك لمدة تصل إلى 20 عام وتتضمن البراءة حماية كيفية عمل الاختراع وماذا يفعل وكيفية صنعه. هل اسجل الفكرة أم لا؟ هناك عدة أشياء يجب أن تأخذها باعتبارك عند التفكير إن كانت فكرتك قابلة للتسجيل أم لا: لابد أن يطبق عملياً لابد أن يحتوي على عامل جديد لم يكن موجود من قبل لابد أن يكون العامل مستخدم بطريقة مبدعة ولا يمكن للشخص العادي أن بستخدم العامل بتلك الطريقة المبدعة لابد أن تكون متأكداً من أن الفكرة يمكن تسجيلها قانونياً ولكن هل هذا ما تحتاج إليه فقط؟ بالطبع لا، يجب عليك القيام ببحث أخر كي تتأكد أن فكرتك لم تكن مسجلة من قبل وإن كان هناك فكرة بنفس المواصفات في تلك الحالة لا يمكنك تسجيل فكرتك. ولكن لا تيأس لأنه يمكنك استخدام هذا البحث بطريقة أخرى مثلا كدراسة السوق والاتجاهات التي يذهب إليها ومن هنا يمكنك تطوير فكرتك وبيعيها بشكل أفضل. في النهاية، بعد التحقق أن فكرتك قابلة للتسجيل يجب عليك توجيه منتجك للشخص الصحيح ويجب أن تساعد فكرتك أيضاً في حل مشكلة ما تواجه المجتمع الذي تعيش فيه. |
تعرف على ثلاث شركات ناشئة من حاضنة أعمال "تيك" حصلوا على تمويل الشهر الماضي |
ضمت حاضنة أعمال مركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال ( TIEC - تيك) أكثر من 100 شركة ناشئة منذ 2010 . كراود أنالايزر [Crowd Analyzer] ومام [Mumm] و جني هم ثلاثة من خريجي مركز الابداع البارزين الذين تلقوا تمويلًا الشهر الماضي. 1. Crowd Analyzer تلقت Crowd Analyzer 3.5 مليون دولار من Tech Invest Com و Wamda Capital و Arzan VC و Faith Capital و Daring Capital . تأسست الشركة الناشئة في عام 2013 من قبل أحمد سعد وبهاء جلال. هي أول أداة مراقبة على الإنترنت تركز على اللغة العربية في مصر، وهي متخصصة في تحليل المحتوى العربي وتقديم رؤى عن المشاعر والنوع والموقع الجغرافي. حصلت الشركة الناشئة سابقًا على استثمارات من Turn8 عام 2013 ، تلاها Dubai ventureو Raed Ventures و Oasis500 في عام 2016 ، ومن Arzan Capital, Faith Capital, and Raed VC عام 2018. 2. Mumm تلقت Mumm منحة من مؤسسة جاك ما بقيمة 65,000 دولار. ما هو مؤسس مجموعة علي بابا العالمية. حصل على المنحة أول عشرة مشاركين في التصفيات النهائية لمبادرة (ANPI) التي أقيمت في أكرا،غانا. كان الهدف من المبادرة هو دعم 10 من الشركات الناشئة الأفريقية التي تؤثر إيجابياً على استدامة اقتصادها. حصل وليد عبد الرحمن مؤسس Mumm على الجائزة وأسس عبد الرحمن الشركة الناشئة في عام 2015 وتعمل حاليًا ككافتريا افتراضية للشركات سريعة النمو. 3. Jinni تلقت جني استثماراً من AUC Angels . تأسست الشركة الناشئة من قبل الزوج والزوجة مصطفى غنام والاء شمس في عام 2016. وهي تقدم خدمات تنظيف متنوعة للشركات والسكان. تلقت الشركة الناشئة سابقاً اسثمار من المستثمر لؤي الشواربي عام 2018. حان دورك لإنشاء شركة ناشئة ناجحة. قدم الآن في برنامج الاحتضان بمركز الإبداع في دورته السادسة وعشرين. |
McKinsey Technology Trends Outlook 2024 |
Which technology trends matter most for companies in 2024? New analysis by the McKinsey Technology Council highlights the adoption, development, and industry effects of advanced technologies. Despite challenging overall market conditions in 2023, continuing investments in frontier technologies promise substantial future growth in enterprise adoption. Generative AI (gen AI) has been a standout trend since 2022, with the extraordinary uptick in interest and investment in this technology unlocking innovative possibilities across interconnected trends such as robotics and immersive reality. While the macroeconomic environment with elevated interest rates has affected equity capital investment and hiring, underlying indicators—including optimism, innovation, and longer-term talent needs—reflect a positive long-term trajectory in the 15 technology trends we analyzed. What’s new in this year’s analysis These are among the findings in the latest McKinsey Technology Trends Outlook, in which the McKinsey Technology Council identified the most significant technology trends unfolding today. This research is intended to help executives plan ahead by developing an understanding of potential use cases, sources of value, adoption drivers, and the critical skills needed to bring these opportunities to fruition. Our analysis examines quantitative measures of interest, innovation, investment, and talent to gauge the momentum of each trend. Recognizing the long-term nature and interdependence of these trends, we also delve into the underlying technologies, uncertainties, and questions surrounding each trend. New and notable The two trends that stood out in 2023 were gen AI and electrification and renewables. Gen AI has seen a spike of almost 700 percent in Google searches from 2022 to 2023, along with a notable jump in job postings and investments. The pace of technology innovation has been remarkable. Over the course of 2023 and 2024, the size of the prompts that large language models (LLMs) can process, known as “context windows,” spiked from 100,000 to two million tokens. This is roughly the difference between adding one research paper to a model prompt and adding about 20 novels to it. And the modalities that gen AI can process have continued to increase, from text summarization and image generation to advanced capabilities in video, images, audio, and text. This has catalyzed a surge in investments and innovation aimed at advancing more powerful and efficient computing systems. The large foundation models that power generative AI, such as LLMs, are being integrated into various enterprise software tools and are also being employed for diverse purposes such as powering customer-facing chatbots, generating ad campaigns, accelerating drug discovery, and more. We expect this expansion to continue, pushing the boundaries of AI capabilities. Senior leaders’ awareness of gen AI innovation has increased interest, investment, and innovation in AI technologies, such as robotics, which is a new addition to our trends analysis this year. Advancements in AI are ushering in a new era of more capable robots, spurring greater innovation and a wider range of deployments. The 15 tech trends This report lays out considerations for all 15 technology trends. For easier consideration of related trends, we grouped them into five broader categories: the AI revolution, building the digital future, compute and connectivity frontiers, cutting-edge engineering, and a sustainable world. Of course, there’s significant power and potential in looking across these groupings when considering trend combinations. The AI revolution Generative AI Generative AI describes algorithms (such as ChatGPT) that take unstructured data as input (for example, natural language and images) to create new content, including audio, code, images, text, simulations, and videos. It can automate, augment, and accelerate work by tapping into unstructured mixed-modality data sets to generate new content in various forms. $36 billion equity investment,2023 +111% job postings difference,2022–23 Applied AI Applied AI technologies and techniques use models trained through machine learning to solve classification, prediction, and control problems in order to automate activities, add or augment capabilities and offerings, and improve decision making. $86 billion equity investment,2023 –29% job postings difference,2022–23 Industrializing machine learning The industrializing machine learning trend encapsulates a rapidly evolving ecosystem of software and hardware solutions that enable the acceleration and derisking of the development, deployment, and maintenance of machine learning solutions. $3 billion equity investment,2023 –36% job postings difference,2022–23 Building the digital future Next-generation software development Next-generation software development includes tools and technologies that enable modern code deployment pipelines and automated code generation, testing, refactoring, and translation. These can improve application quality and development processes. $17 billion equity investment,2023 –37% job postings difference,2022–23 Digital trust and cybersecurity The digital trust and cybersecurity trend encompasses the technologies behind trust architectures and digital identity, cybersecurity, and Web3. These technologies enable organizations to build, scale, and maintain the trust of stakeholders. $34 billion equity investment,2023 –34% job postings difference,2022–23 Compute and connectivity frontiers Advanced connectivity Advanced connectivity covers wireless low-power networks, 5G and 6G cellular, Wi-Fi 6 and 7, low-Earth-orbit satellites, and other telecommunications technologies. $29 billion equity investment,2023 –24% job postings difference,2022–23 Immersive-reality technologies Immersive-reality technologies enable real-time interactions in three-dimensional virtual worlds (that could incorporate the actual physical world). A virtual world can range from a fully computer-generated space in virtual reality (VR), to mixed reality (MR), all the way to augmented reality (AR), where computer-generated objects are superimposed on the real world. These technologies leverage spatial computing to interpret physical space (for example, by leveraging sensors and cameras such as in a VR headset to recognize gestures) and simulate the addition of data, objects, and people to the virtual world. $6 billion equity investment,2023 –36% job postings difference,2022–23 Cloud and edge computing Cloud and edge computing refers to workloads that are distributed across locations, such as hyperscale remote data centers, regional centers, and local nodes, to optimize for latency, data-transfer costs, adherence to data sovereignty regulations, autonomy over data, security considerations, etcetera. $54 billion equity investment,2023 –38% job postings difference,2022–23 Quantum technologies Quantum-based technologies make use of the unique properties of quantum mechanics to execute certain complex calculations exponentially faster than classical computers, secure communication networks, and produce sensors with higher sensitivity levels than their classical counterparts. $1 billion equity investment,2023 –17% job postings difference,202 Cutting-edge engineering Future of robotics The future of robotics covers the advancement of robots from handling fixed-purpose and preprogrammed tasks to being capable of adapting to new, real-life inputs with increasing degrees of autonomy and dexterity. $6 billion equity investment,2023 –20% job postings difference,2022–2 Future of mobility Mobility technologies cover autonomous and electric vehicles, urban air mobility, and autonomous-driving, connectivity, electrification, and shared-mobility (ACES) technologies, with the aim to improve the efficiency and sustainability of land and air transportation. $83 billion equity investment,2023 –5% job postings difference,2022– Future of bioengineering Bioengineering is the application of engineering principles to biology, utilizing technological advancements to improve health and human performance, transform food value chains, and create innovative offerings. $62 billion equity investment,2023 –23% job postings difference,2022– Future of space technologies Space technologies cover satellites, launchers, and habitation technologies that enable innovative space operations and services. $9 billion equity investment,2023 –9% job postings difference,2022– A sustainable world Electrification and renewables The electrification and renewables trend encompasses the entire energy production, storage, and distribution value chain. Technologies include renewable sources, such as solar and wind power; clean firm-energy sources, such as nuclear and hydrogen, sustainable fuels, and bioenergy; and energy storage and distribution solutions such as long-duration battery systems and smart grids. $183 billion equity investment,2023 +1% job postings difference,2022– Climate technologies beyond electrification and renewables Climate technologies (beyond electrification and renewables) center on solutions that mitigate the negative effects of resource consumption on the climate, either by removing CO2 from the atmosphere or by producing existing materials and inputs with lower carbon equivalents. $68 billion equity investment,2023 –11% job postings difference,2022 Read and download the full Report: Here Article Source: Here. |
كتاب السعي للابتكار |
على مدار 20 عامًا من البحث، حددنا 4 مجالات أساسية لتمكين الأداء العالي: الأشخاص والعملية والأفكار والتعاون، نطلق عليه نهج "الأشخاص أولاً". هذا الكتاب الإلكتروني تمت كتابته للقادة والفرق (من جميع الأشكال والأحجام)، حيث يشارك أسرار الأداء والتحسين والنمو على المدى الطويل. استكشف عملياتنا وأدواتنا وطرقنا خطوة بخطوة ، بما في ذلك: • لماذا يعتبر الابتكار مهمًا بالنسبة لك؟ • ما هي أهداف فريقك للابتكار؟ • ما الذي تجيده (مستوى نضج الابتكار لديك). • أولويات فريقك وأدائه. وضع خطتك العملية للنجاح. سبب مجانية هذا المصدر: تأسس معهد Hargraves عام 2006 على يد منظمات رائدة تتشارك في هدف واضح وهو المساعدة في جعل أستراليا أكثر إبداعًا من خلال التعاون و "الحكمة الجماعية". يشارك هذا الكتاب الإلكتروني أبحاثنا وخبراتنا، ويتم تقديمه مجانًا تحت شعار مجتمعنا وتعاوننا وابتكارنا. يمكنك تحميله مجانًا عبر هذا الرابط. |
SECC Webinar: The Next Technology Leaders Initiative for Business Enterprises |
Through this webinar business professionals will get to know how to maximize their benefit from the Next Technology Leaders Initiative (NTLI). NTL Initiative will help to build a capacity of young calibers on the latest information and communication technologies (ICT). It will help you to your competencies and skills through different online courses. |
Wuzzuf's Insider Story; What's after Silicon Valley? (2 of 2) |
Click here for the first part of Ameer's interview. What was WUZZUF's journey leading up to the Series A round of $1.7M? And what would you say were the most successful factors in your startup journey so far? So after joining [500 Startups] accelerator program, they re-invested with us again together with other very well known angel investors from Egypt and the US. In 2014, we grew all our metrics and revenues by 4X. We already had a very strong and passionate team working on growing the business and we recruited some additional world-class team members to help us grow the business even further and to help with fundraising. We started fundraising for our Series A in June 2014 but closed it more than a year later. We still had so many rejections from regional investors. But the most interested were global investors who were focused on emerging markets – because they saw the huge opportunity in Egypt as a major high potential growing market. We suddenly had multiple offers from different investors. It took us 6 months to close the round, from the time we had initial calls with investors, to term sheet, to due diligence, and then signing final agreements. Having received the previous investments from [500 Startups] did help a lot because it put us on the global map for global VCs to see us. Most investors who sent us offers were the ones to approach us not the other way around. At the end, we were very lucky to have some vey strong investors in this round. Each of our 3 main investors: Vostok New Ventures, Piton Capital, and 500 Startups, each has at least one “Unicorn” startup in their portfolio – i.e. a startup with a $1Billion+ valuation – and that’s a very rare thing. In short, growing a startup and fundraising is more of a very long marathon rather than a sprint. What's next for WUZZUF? Growth. And helping more people find good jobs. Our aim is to have 1 MILLION people hired through us per year by 2020. What are WUZZUF's future plans to take over the Middle East Market? Our plans are to fully dominate the job market in Egypt and then expand to regional markets. By regional, we don’t necessarily mean Gulf, it could be Africa too. We are very agile regarding our growth plans, i.e. we move towards opportunities right when we see them, wherever they may be. Are you aiming for an Exit or an IPO? And if you were to be part of any other global startup worldwide? Who would that be and why? Good businesses focus on growth and creating value for people – not on exit. In Silicon Valley, investors never ask early stage startups about plans for exit like in our part of the world. I believe that if we just focus on building a real and successful business the exit will just happen. Until then, we’re growing the business more and more. As for other global startups, I admire many of them, but never thought of which one would I be part of. As a founder and CEO, I have to be very focused on what I have at hand. Nothing else matters than what I’m doing right now. If you were to advice a young aspiring entrepreneur to start a business in Egypt today which business would that be? In the tech and internet space. I would definitely advice entrepreneurs to focus on building SaaS (Software as a Service) for small businesses or marketplace platforms. With enough focus on building a great product, you can build a great business. There are too many problems in our market that can be solved using SaaS and marketplace models – and the potential of monetization is achievable in Egypt. But in all cases, focus on solving a real problem, validate your solution with clients as early as possible and go lean. Read books on startups. My favorites are “Founders at Work” and “The Lean Startup”. What’s your advice for young entrepreneurs to survive the challenges WUZZUF passed through? and to be able to join global accelerators like 500 startups? When picking a problem to solve. Pick one which you are extremely passionate about. Starting a business is very hard. If you are doing it for the money, you won’t survive. You have to be willing to sacrifice so much for your idea to succeed. So you better be passionate about it and it better be worthwhile. As for joining global accelerators, you have to research the different ones out there whether in US, Europe, or the Gulf. In the US, they have different accelerators for different verticals. So there are accelerators focused on different areas: on hardware, fintech, education, SaaS, mobile, etc… applying for the right accelerator is very important. But in most cases, you can’t apply with just an idea. You have to have a working prototype and your chances are much better if you have organic traction, i.e. a growing number of users or consistently growing revenues. But in all cases, build something worth using… and persevere. |
مصطلحات التكنولوجيا المالية |
هذه بعض المصطلحات الرائجة الان في مجال التكنولوجيا المالية. |
Innovation Cluster Initiative...Join Now! |
The term Silicon Valley refers to the well-known leading hub located in Northern California in the United States of America which is home to many of the world's largest high-tech corporations and thousands of startup companies. Likewise, Silicon Waha is meant to spread science and technology parks across 2nd tier cities and provide the right ecosystem and attractive environment for innovators, entrepreneurs, local businesses, regional and international investors innovators, entrepreneurs, local businesses, regional and international investors. Egypt is considered a primary destination for sourcing and IT services in Europe, Middle East and Africa region. It is ranked among top 10 countries around the world for launching start-ups, highlighting Cairo and Alexandria as start-up hubs (Forbes). Egypt’s high-tech ecosystem paved the way for the growth of IT and outsourcing business. The country relies on its abundant and multilingual pool of talents, competitive cost of operations, strategic geographic location and constant support to investors in setting up and developing their business, helping with incorporation, offering incentives, and facilitating work permits and technical approvals. Silicon Waha, an Egyptian initiative, is a leading joint stock company that aims at creating a series of specialized business and technology parks across 2nd tier cities in Egyptian governorates. Its location in new cities nearby universities, with access to major national roads, rail networks, and principal international airports provides an excellent opportunity for small and medium size enterprises to flourish. Silicon Waha’s technology parks are set in Borg Al –Arab, Sadat, New Assiut, Beni Suef, 10th of Ramadan and New Aswan cities. Companies in the sourcing industry, as well as the electronic design and manufacturing industry, are welcomed to join the new hub, in addition to start-ups, to interact and support one another in order for ideas, technology and business to thrive. They are to benefit from a collection of high-quality facilities including a convention center, motels, banking services, schools and learning institutes, among others, within the technology parks with state-of-the-art infrastructure, systems, and equipment. Recently, the Technology Innovation and Entrepreneurship Center, (TIEC), an affiliate to the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA), launched an ambitious plan namely Innovation Clusters Initiative (iCi) to enable innovation and entrepreneurship through public–private partnership (PPP). The initiative aims to create a network of innovation clusters (iCluster) within Silicon Waha’s technology parks to enable innovation and entrepreneurship in ICT. Each cluster will specialize in a specific promising ICT-enabled sector creating new job opportunities and providing accumulated experiences. iCi targets MNCs, private and public academia, training centers, entrepreneurship support organizations (incubators, labs, accelerators, co-working spaces), technology-transfer offices, ICT NGOs, and VCs to join forces with ITIDA for establishing a mature ecosystem for Technology Innovators and Entrepreneurs across Egyptian cities. The deadline for submitting an expression of interest is August 21st at 12:00pm. Silicon Waha key stakeholders are the Ministry of Communications and Information Technology (MCIT), the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and the New Urban Communities Authority (NUCA). With high unemployment rates among young Egyptians, this initiative will create new job opportunities for youth in distant areas which enhance the sustainable development of various cities. With these plans in place, Egypt is set to become a multi-center offshoring destination and regional hub for ICT-based innovation. Source: Ministry of Communication and Information Technology (MCIT) |
How Technology Transforms our Homes |
Internet of things (IoT) is a technology that transforms any object into a smart one by embedding in it an electronic device with sensors, computing power and connecting it to the internet. This paper discusses the benefits of adopting this technology in Smart Homes from environmental and societal aspects, e.g. energy efficiency, and assisting impaired people and, increasing safety perspectives. It also addresses the main risk associated with such use of this technology which is data security. To read the full paper, click here. |
ما تعلمته من 500 معلم خلال قمة"إعادة البناء بشكل أفضل" |
تشاركت مع جيري إنجيل،وبيت نويل، وستيف وينستين في استضافة ما يقارب من 500 من المعلمين من 63 دولة و235 جامعة، في محاضرة استمرت لثلاث ساعات حول موضوع "إعادة البناء بشكل أفضل"، شاركنا خلالها ما تعلمناه عن المعلمين، وكيف يمكنهم مساعدة مجتمعاتهم في إعادة البناء والتعافي، كما تعرفنا على رؤى بعضنا البعض حول الأدوات والنصائح والتقنيات وأفضل الممارسات. خلفية عندما قمنا بإدارة القمة الافتراضية خلال يوليو الماضي، كان معلمينا قد بدأوا للتو في ممارسة التعليم عن بعد، ولذا فقد دارت النقاشات حول سؤالين رئيسين: هل يمكن لمنهجية Lean أن تعمل عن بعد؟ وما الطريقة التعليمية المناسبة لدعم الفصول الدراسية التي تعتمد على العمل الخارجي في الانتقال للشكل الافتراضي؟، ومن الناحية التقنية، ما مدى فعالية اكتشاف العملاء بالنسبة للطلاب؟ هل سيوافق العملاء على المقابلات الافتراضية؟ كيف ستري العملاء النموذج الأولي للمنتج؟ كيف تحافظ على التفاعل مع الطلاب؟ هذه القمة ناقشت هذه القمة كيف ساهمت الجائحة في تحويل طريقة التدريس، وما تعلمناه، وكيفية الاستفادة من استراتيجية Lean في إحداث تأثير بمجتمعاتنا. فقد تسببت جائحة كوفيد-19 في تغيير المشهد التجاري بشكل كبير، حيث تأثرت الشركات الرئيسية تأثرًا شديدًا، فيما شهدت قطاعات عديدة من الشركات التكنولوجية نموًا شديدًا، وفي خضم هذه الأوقات فإننا نعتقد أن القائمين على التعليم باستخدام استراتيجية Lean، قادرون على إعداد الطلاب لهذه التطورات الجديدة، ومساعدة المجتمعات على التعافي. وقد افتتحت القمة بمشاركة لجنة من المستثمرين الذين شاركوا أفكارهم حول البيئة التمويلية لرواد الأعمال، والشركات غير الهادفة للربح، والشركات الصغيرة، وبعدها ناقش لي بولينجر رئيس جامعة كولومبيا الهدف الرابع للجامعات، وسيتم عرض ملخص لكلمته لاحقًا. كان الهدف الرئيسي للقمة هو تجميع الخبرات والدروس المستفادة من 500 من الحضور، والذين تم تقسيمهم على 20 حجرة فرعية، حيث تم مشاركة نصائح التعليم التقليدية لريادة الأعمال، بالإضافة لمناقشة كيفية مساعدة الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية، وتمثل الناتج النهائي للقمة في اقتراحات عملية مفيدة، وقدر كبير من المعلومات والبيانات، بالإضافة للنصائح والأدوات. لي بولينجر ـ كولومبيا الأهداف الثلاثة لأي جماعة هم البحث العلمي والتعليم والخدمة العامة، ولكن ينبغي على الجامعات أن تضطلع بدور إضافي، كالتأثير وإحداث تغيير في العالم بطرق جيدة، فهذا هو ما أسميه الهدف الرابع لأي جامعة، لم نسمع من قبل أي جامعة تقول " يجب علينا تصميم معاهدنا لإحداث تأثير أكبر باستخدام العمل الأكاديمي والتعاون مع المؤسسات والهيئات الخارجية والشراكة معهم لإحداث ذلك التأثير"، في رأيي هذا هو جوهر الهدف الرابع. وإذا نظرنا إلى مختلف أنحاء العالم فسوف نرى عددًا من المشاكل الضخمة، كالتفاوت الهائل بين الناس، والجوع، والفقر، وتغير المناخ، والقضايا المتصلة بكيفية إنشاء نظام تجاري عالمي. وتضطلع المنظمات غير الحكومية بدور بالغ الأهمية، ولكنها تميل إلى التركيز الشديد على قضية معينة، وإذا نظرت إلى مراكز البحوث مرة أخرى، فإن العديد منها تقع تحت أسر مصالح بعينها، والجامعات لديها عدد لانهائي من الأشخاص الحالمون بأن يكون لهم تأثير على العالم. لكن ما لفت نظري أثناء عملي الأكاديمي خلال السنوات الماضية أن هؤلاء الأشخاص ربما لن تتاح فهم الفرصة للعمل والترقي، وهو ما يصيبني بالجنون حقًا، علينا أن نحتضن في عملية التعيين الأشخاص الذين يتمتعون بمواهب مذهلة من هذا النوع، فهناك نوع من الأشخاص يتميزون بقدرتهم على إحداث التغيير في العالم، وأعتقد أننا جميعا قد عرفنا أشخاصا من هذا القبيل. "إذا قمنا بذلك" سيكون لدينا مجموعة من الأشخاص داخل مؤسستنا متساوين في المكانة، مع أكبر العلماء وأكبر المعلمين، ولكنهم الأعظم تأثيرًا على العالم، ونحن نفعل هذا إلى حد ما، وهو أمر مثير للاهتمام على الرغم من كونه ليس جديدًا على الإطلاق، فمثلا الجراح الماهر أوالمحامي سيكون ملحقا في مدرسة القانون، أو أن ينضم رواد الأعمال التجارية إلى مدرسة الأعمال، إذاً، من الذي تحتضن جامعاتكم، وما الذي تقومون به؟ أعتقد أنه أمر عملي للغاية، من وجهة نظركم هل ينبغي أن تركز الجامعات فقط على التعليم والمنح الدراسية مع وجود بعض الخدمات العامة على الجانب؟ أم هل ينبغي أن تشارك بشكل فعال في حل المشاكل، وأن تكون مستعدة للعمل مع أشخاص ومنظمات خارجية؟ الحجرات الفرعية كان الهدف الرئيسي للقمة هو تجميع الخبرات والدروس المستفادة من 500 من الحضور، والذين تم تقسيمهم على 20 حجرة فرعية (وتم تخصيص حجرة فرعية خاصة للمهتمين بالقرصنة من أجل المحيطات والبيئة، والذي بدأه هذا العام UCSC و UCSD)، وقد تمثل الناتج النهائي للقمة في اقتراحات عملية مفيدة، وقدر كبير من المعلومات والبيانات، بالإضافة للنصائح والأدوات، قمت بتلخيص الملاحظات من الحجرات الفرعية. وكان الإجماع الذي تم التوصل إليه في قمة يوليو، والذي تم التأكيد عليه مرة أخرى في هذه القمة، هو أن المرء يستطيع أن يتعلم من خلال Zoom ويتواصل مع الآخرين بشكل فعال حتى إذا لم يستطع القيام بذلك بشكل حقيقي، بالإضافة إلى ذلك، تتطلب الفصول الدراسية الطويلة التي مدتها 3 ساعات، إعادة تصميم ليتم تدريسها عبر الإنترنت. ملاحظات عامة تساعد الأزمات على التعجيل باتجاهات معينة، فقد كسر كوفيد-19 أسطورة أن التعلم عن بعد ليس بنفس القدر من الفعالية. عندما لم يكن هناك أي خيار آخر غير التعليم عن بعد، شعر الناس بأن الأمر أفضل مما كانوا يظنونه من قبل. بعد أن مر الجميع بالظروف الطارئة وتغيرت حيواتهم، أصبحوا جميعًا منفتحون على تبني الأفكار الجديدة. علينا أن نتذكر أنه بينما نعيش هذه الأيام العصيبة، فالمهارات التي نقوم بتدريسها مثل حل المشكلات، هي مهارات حياتية وليست مهارات متعلقة بريادة الأعمال فقط. كيف نقوم بالتدريس عن بعد ساعدت شبكة الإنترنت الفرق على المقابلة بسهولة، كما أتاحت الفرصة للوصول إلى المتحدثين على مستوى العالم. أهمية التصميم التعليمي الجيد، فهو ليست مضيعة للوقت، بل يساعد على تحسين المشاركة وعملية تذكر المعلومات. يجب على المعلمين أن يصبحوا أكثر وضوحًا واتساقًا فيما يريدون تحقيقه مع فرقهم وطلابهم. الأشخاص يأخذون وقتًا أطول في استيعاب المعلومات المقدمة عبر الإنترنت. يجب تدعيم المحاضرات بالأمثلة أثناء الحصص المقدمة عبر تطبيق زووم. في الفصول الدراسية العادية من السهل إشراك الأشخاص، لكن أون لاين من الصعب إيصال الجزء الخاص باكتشاف العملاء. بشكل عام، هناك ضغط كبير ليصبح الموضوع أكثر متعة. بعض المعاهد طلبت من الطلاب تصميم المحاضرة الدراسية، فيختار المعهد الموضوع، ويبدأ بعد ذلك الطلاب في التصميم. صرحت إحدى الكليات بأن التعليم المختلط (والذي ينقسم فيه الحضور إلى الذهاب للكلية والحضور على شبكة الإنترنت)، هو تقريبًا أكثر البيئات التعليمية سوءًا. من بين طرق ضمان انتقال الطلاب إلى المواد والأدوات المتقدمة، أن يتم سؤالهم مسبقاً حول المادة والأدوات. الوقت داخل الفصل الدراسي قم بتقليل الوقت الذي تقضيه داخل الفصل الدراسي الافتراضي إلى 3 ساعات على أقصى تقدير، فليس لديك اليوم بأكمله كسابقًا. قم بتصغير العروض التي تقدمها إلى أجزاء صغيرة ومقاطع فيديو قصيرة، حتى يتسنى للطلاب التعلم بشكل أفضل. يجب عليك إعطاء استراحة على الأقل 10/15 دقيقة أثناء المحاضرة. اجعل كل شئ قصير جدًا. قم بإعطاء ملخص في نهاية المحاضرة عن أهم النقاط التي ينبغي تذكرها. إتاحة الوصول للفصل الدراسي يمكن للمعلمين الوصول إلى عدد أكبر من الطلاب عالميًا، وهو ما وجه أنظار المعلمين إلى إمكانية التدريس ليس لمجموعة صغيرة فقط بل لمجموعة على نطاق أوسع عالميًا. أصبح متاحًا الآن الوصول إلى جمهور أوسع عالميًا، وهو الأمر الذي ينعكس بالنفع على إمكانية التواصل بشكل كبير. التعليم عن بعد أتاح الفرصة لطلاب من أفريقيا للمشاركة في برامج تعلمية بأستراليا مثلا، في سابقة تحدث لأول مرة. يمكن للمعلمين إشراك الناس من خارج الصف الدراسي، كالشركات العاملة في الشوارع الرئيسية، والبائعين المحليين، لمساعدتهم على التطوير. لم نعد مقيدين بعدد محدود في الصف الدراسي، فهذا العام قمنا بإشراك 16 فريق يضمون 80 طالب، بدلا من 8 فرق يضمون 32 طالب فقط. المتحدثون الضيوف منذ عام مضى، كان الطلاب يحبطون بسبب عدم قدرتهم على استضافة الأشخاص بشكل شخصي، لكن الآن يتفاجئون بما يمكنهم تحقيقه. أتاح التعليم عن بعد فرصة الحصول على محاضرين ضيوف، فسابقًا كان من الصعب استضافة الأشخاص، لكن الآن يمكن للضيوف تقديم المحاضرات من مكاتبهم الخاصة. هناك اختيار للضيوف بأن يقوموا بتسجيل محاضراتهم بدلا من تقديمها بشكل مباشر. اكتشاف العملاء عقد المقابلات من خلال تطبيق زووم، جعل الأمر غاية في السهولة. يجب علينا أن نعلم ما هي الأشياء المتاحة عبر تطبيق زووم، وما يصعب القيام به، ومن ثم توجيه الطلاب حول هذه النقاط. النماذج الأولية للمنتجات أصبح النموذج الأولي للمنتج على قدر كبير من الأهمية وبشكل خاص عند العمل من خلال تطبيق زووم، فإذا استطعت إصدار منتجك بسرعة وبدون الاعتماد على تمويل، افعل ذلك الآن. الغرف المنفصلة نظّم وقتك في المحاضرة بإعطاء مزيد من الوقت لتقسيم الطلاب لمجموعات أصغر في الغرف المنفصلة، لأن هذا هو المكان الذي تحدث فيه المشاركة الفعلية. عليك أن تعي أن مجرد مشاركتك مع الطلاب في الغرف المنفصلة المصغرة سيوقف المناقشات الدائرة، لذا عليك بالانتظار حتى ينتهوا من المناقشة ويعودوا للغرفة الرئيسية. الحفاظ على نفس تكوين الفريق في الغرف المنفصلة المصغّرة، يجعل هذه الجلسات تعمل بشكل جيد، مقارنة بما تكون عليه عندما تتغير الفرق في كل مرة. مشاركة الطلاب كيف يمكنك إشعال طاقة الطلاب في المحاضرات عبر تطبيق زووم؟ وبشكل خاص خلال المكالمات الدولية؟ غالبًا ما تقل المشاركة بعد انقضاء ساعة واحدة على زووم. قم بتشجيع الطلاب على اكتساب مهارات التوجيه والإرشاد، بتحفيزهم على سؤال بعضهم البعض عن التقدم المحرز في اكتشاف العملاء وقيمة المنتج. التعاون يجب علينا إيجاد الأنشطة التي تسمح للطلاب والفرق بالتعاون مع الحفاظ على التباعد الاجتماعي. من الصعب التواصل الاجتماعي مع الآخرين بشكل افتراضي، وخاصة عند اللقاءات الأولى. إيجاد أدوات التعاون التي يمكن استخدامها من خلال تطبيق زووم أو بشكل واقعي، وبذلك تسمح للطلاب للتفاعل والتواصل خلال الساعات الدراسية وخارجها. يحدث الترابط بين الفرق عند مقابلاتهم بشكل منتظم. يمثل بناء المجتمعات عن بعد أحد التحديات الكبيرة، فعلى الرغم من أنك قادر على تحقيق الكثير من الأهداف التعليمية، إلا أنك تفتقد الكثير من هذه الأشياء. تعرف على الأدوات التعاونية التي يتقن الطلاب استخدامها. تكوين الفرق تواجه الفرق المزيد من الصعوبات في التشكيل خلال الظروف الحالية. تظهر عدة أشياء خلال عمل الفريق سويًا بمرور الوقت. يمكن تكوين الفرق من خلال التواصل عن بعد، لكن هذه العملية تتطلب وقتًا. الطلاب/ الفرق الاستمرار في تشجيع مزيد من التنوع في الطلاب/المؤسسين؛ ليضموا كبار السن، والنساء، وغيرهم. تعيين شخص لإدارة جلسات المعلومات / التوظيف للطلاب المتنوعين، يشبههم، من شأنه أن يغير من تركيبة الفصول الدراسية بشكل كبير. عليك ملاحظة المواقف الشخصية للطلاب، والتعامل معها بحذر. من المرجح أن يقوم الطلاب بإيقاف الفيديو أثناء الحصص، ليس لأنهم مشغولون عن الحصة، ولكن بسبب مكانهم (غرفة النوم، الطابق السفلي، الجلوس في ملابسهم الداخلية، وما إلى ذلك). اقترح قاعدة للمشاركين جميعاً بأن المشاركة جزء من التقييم، وعندما يتحدثون، عليهم أن يقوموا بتشغيل الكاميرا. من الصعب الحصول على ردود الأفعال من الفرق في البيئة الإلكترونية. عليك العمل بجد لبناء فريق طموح ومتفاعل مع بعضه البعض. التوجيه أصبح الإرشاد والتوجيه الآن أكثر سهولة، فبدلاً من اضطرار الناس إلى الاجتماع وجهاً لوجه، أصبحنا الآن قادرين على جلب المرشدين المناسبين من مختلف أنحاء البلاد أو حتى من مختلف أنحاء العالم لمساعدة طلابنا في الإرشاد والتوجيه. هناك ثلاثة أنواع من الموجهين؛ الموجهين العاملين ممن يعرفون ما هو آت، الموجهين في مجال التكنولوجيا، والموجهين العاملين بالسوق. قم بالوصول إلى رواد الأعمال المتقاعدين أو كبار السن، واشركهم في عملية التوجيه، فهم لديهم الوقت والرغبة في المساعدة. الامتحانات يجب أن تختبر الامتحانات المزيد من الفهم في تطبيق المفهوم. يمكنك إجراء اختبار مفتوح لمدة ست أو 24 ساعة، وبعد ذلك، يمكنك أن تطلب من الطلاب أن يظهروا استيعابًا أكبر للمفاهيم التعليم بعد كوفيد-19 كيف نتأكد ما إذا كان طلابنا قد تخلفوا ولم يتمكنوا من الاستمرار بسبب الوباء؟ كيف نتأكد من أنهم على المسار الصحيح بعد عودتنا؟ كيف نتأكد من أننا نتكيف مع عودتهم والعودة إلى الحياة الطبيعية ؟ الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية ليس علينا التعامل مع الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية أو رواد الأعمال المستقلين على أنهم مواطنين من الدرجة الثانية في فصولنا الدراسية أو حاضناتنا أو اجتمعاتنا، فهم يواجهون نفس التحديات والمخاطر التي تواجهها الشركات التكنولوجية الناشئة. تشتت انتباه أصحاب الأعمال، وأصبحوا يركزون على القضايا اليومية، حيث تأثروا بشكل شخصي. كان النظر إلى كافة جوانب رائد الأعمال بمثابة التركيز الحقيقي على تحديد أولويات العنصر البشري، عندما يتعامل الأشخاص مع تسريح العمال، أو مشاكل التدفق النقدي، أو الطرد المحتمل. كيف نعمل مع الشركات الناشئة التي تم إنشائها بدافع الضرورة، بسبب الاضطرابات التي خلفها كوفيد-19، والتفكك الاقتصادي؟ كيف نقدم الخدمات على نطاق واسع للمساعدة في التدريب؟ لقد كان لدينا بعض الأشخاص الذين أرسلوا طلابهم لمساعدة هذه الشركات المحلية في وقت الحاجة. عندما تذهب إلى المناطق الريفية، فإن احتمالية مشاركة الشباب الذين يجيدون استخدام الأدوات بالفعل تزداد بشكل كبير. كان أحد الأشياء المثيرة للاهتمام حقاً ربط الطلاب من رواد الأعمال، بنادلات وسقاة لمساعدتهم في التعرف على كيفية الحصول على تمويل إضافي للتعويض عن الإعانات التي لم يعد بوسعهم الحصول عليها. تحويل الشركات للعمل على الإنترنت، وإمدادهم بمهارات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، والتدريب باستخدام canvas، كان أحد الأشياء الحيوية التي نقدمها للشركات العاملة بالشوارع الرئيسية. التجارب الجامعية في ريرسون، تكون حاضنات الجامعة مفتوحة أمام رواد الأعمال في مختلف أنحاء المجتمع، وليس الطلاب المسجلين فحسب. في UT Rio Grande، حين لم يتمكن العديد من الطلاب من الحصول على اتصال جيد بالإنترنت، فقد حسنت شبكة WiFi الخاصة بهم لتصل إلى ساحات الانتظار. لتتخرج من جامعة باكنجهام، يتعين عليك تأسيس شركة ناشئة قبل أن تحصل على الشهادة، لكن لا يشترط أن تنجح هذه الشركة. القرصنة من أجل البيئة والمحيطات يتم تحقيق فائدة حقيقية من خلال تعليم مجموعات متخصصة أصغر حجمًا وأكثر تركيزًا في مشكلة خاصة بمنطقة معينة. كل الجامعات الساحلية تجد أن استخدام هذه المنهجية يجب أن يكون له تأثير على هذه المساحات. أنواع الرعاة 1) غير ربحية ومن مؤسسات، 2) منظمات الحفاظ على السواحل 3) الرؤساء التنفيذيون ممن يأملون أن يساعدهم الناس في حل المشاكل. 4) صناديق المشاريع . الملخص عندما قررنا عقد القمة على شبكة الإنترنت، كان لدينا ثلاثة فروض: المعلمون لن يكونوا قادرين على المشاركة فحسب، بل التطوع والمساعدة والتعلم من بعضهم البعض، وقد تم التحقق منه. سيهتم المعلمون بشكل أكبر بالاتصالات الفعالة مع الطلاب (ليس الأدوات أو الأطر ولكن جودة المشاركة مع الطلاب) – تم التحقق منه. قدّر مجتمعنا من المعلمين الفرص المستمرة والمتكررة للتعاون، بالإضافة للأفكار والأدوات ذات المصادر المفتوحة. تم التحقق منه. مصدر المقال |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (هل يحتاج الناس لمنتجي/ خدمتي) - (٢٥/١٧) الجزء الأول |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن أصبحت لديك فكرة عن دراسة الجدوى، تعرفت على أهميتها والدور الذي تلعبه في نجاح أو فشل شركتك، آلان تعرف على كيفية دراسة المنتج وتعّلم كيف يمكنك معرفة إن كان هذا المنتج سيفيد الناس أم لا وكيفية تقديم المنتج للناس وأهمية النسخة التجريبية للمشروع. |
الأصول الفكرية: مقدمة إلى حقوق الملكية |
كثيراً ما نسمع عبارات مثل براءات الاختراع و حقوق المؤلف، ولكن هذه العبارات ليست سهلة بالنسبة للجميع. في هذه السلسلة، سأعرض بعضاً من الموضوعات المتعلقة بالملكية الفكرية من تجارب واقعية، مع التركيز على الشركات الناشئة والمعاهد البحثية. سأقوم بتبسيط المعلومات قدر الإمكان. ستغطي هذه المقالة بعض التعريفات الهامة، حتى نطمئن أننا نتحدث نفس اللغة الفكرية .اربط حزامك واستعد! في تخيلك، ما هو الفرق بين الأصول الفكرية، الملكية الفكرية، و رأس المال الفكري؟ الأصول هي موارد أو أشياء نتملكها. قد تكون أصولاً ملموسة كالحاسبات أو السيارات أو المكاتب. ومن الممكن أيضاً أن تكون أصولاً فكرية غير ملموسة، مثل: برامج الكمبيوتر المعرفة التي تكتسبها من المحاولات و الأخطاء التي تقوم بها في وظيفتك المعرفة التي تكتسبها من الدورات التدريبية لأفكار الجديدة التي تطورها (مثال: طرق تجعل الدفع عن طريق الانترنت أسهل). نموذج الأعمال الذي يميز شركتك الناشئة عن غيرها. العقود الحصرية التي توقعها مع عملائك، والتي تجعل التنافس معك صعباً (حاجز الدخول للسوق). قاعدة البيانات والمعلومات المميزة التي استغرقت شركتك سنوات لتبنيها، واحتاجت إلى مهارات خاصة لجمعها. العلاقات التي تربطك بشركاء العمل والتي ستسهل اختراقك للسوق في وقت أقصر. السمعة التي تبنيها بين عملائك كل مرة تدفع فيها جنيهاً في حملات التسويق على شبكات التواصل الاجتماعي. هل لاحظت أن كل أصولك الفكرية -تقريباً- من الممكن أن يقلدها منافسوك؟ من الممكن أن يترك موظفوك الشركة و يذهبوا إلى شركات أخرى، آخذين جميع معلوماتهم وعلاقاتهم ومعرفتهم معهم. أي فرد بإمكانه تطوير فكرة عملك ونسبها لنفسه. أي شخص بإمكانه أن يستخدم علامتك التجارية، ويجعل عملاءك يقتنعون أن هذا أنت، ثم يجني أمولاً من دون علمك أو يقدم خدمات تؤثر على اسمك بشكل سلبي. كل ما سبق ممكن أن يحدث -حتى الآن- لأنك لم تتملك أصولك الفكرية بعد، لم تحول هذه الأصول إلى ممتلكات خاصة بك وحدك. حان الوقت لتستخدم فيه بعض الأدوات حتى تحمي أصولك الفكرية وتحولها إلى ممتلكات، حتى تصبح الشخص الوحيد الذي يمكنه السماح للآخرين باستخدامهم أو لا. سأقوم بشرح هذه الأدوات بالتفصيل في مقالات قادمة. في الوقت الحالي، أود أن أوضح لك أن براءات الاختراع وحقوق المؤلف والعلامات التجارية التي تسمع كثيراً عنها هي وجوه متعددة لنوع واحد فقط من هذه الأدوات يسمى الحماية القانونية أو حقوق المملكية الفكرية. على سبيل المثال، براءة الاختراع هي أداة قانونية تحول أحد الأصول الفكرية (وهي فكرتك) إلى ملكية فكرية (براءة إختراع) لا يمكن لأحد أن يستخدمها دون إذنك. هل الفرق بين الأصول والممتلكات واضح أكثر الآن؟ والآن، ماذا بعد؟ ماذا يحدث بعد استخدامك جميع الأدوات لحماية أصولك وتحويلها إلى ممتلكات فكرية؟ أعتقد أن البعض سيقول: سوف أمنع أي شخص من استخدام التقنيات أو الأساليب أو الأفكار التي أمتلكها. هذا بالفعل أحد الأشياء التي يمكنك القيام بها، وتعرف ب "الاستراتيجية الدفاعية للملكية الفكرية". سأعرض العديد من الاستراتيجيات في مقالات قادمة. كل ما تحتاج أن تعرفه الآن هو أن هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكنك اتباعها للاستفادة من ممتلكاتك الفكرية بدلاً من منع الآخرين من استخدامها فقط. تخيل أن بإمكانك استخدام ممتلكاتك الفكرية للحصول على قرض بنكي (ما زال هذا النظام غير متبعاً في مصر)، أو للانتفاع بتقنيات تمتلكها شركات أخرى (تبادل التراخيص)، أو لإقامة شراكات مع شركات أكبر، أو للحصول على تمويل من مستثمرين، أو لبيع شركتك لشركات أكبر. إذا تمكنت من استخدام ممتلكاتك الفكرية بشكل ناجح في عمليات تجارية و ينتج عنها قيمة مالية لشركتك، حينئذ يمكنك القول أنك حولت ممتلكات الفكرية إلى رأس مال فكري. الآن بما أنه أصبح بإمكانك تحديد الفرق بين الأصول الفكرية، والممتلكات الفكرية ورأس المال الفكري. سأعرض مزيداً من الموضوعات المحددة قريباً. تابعني. |
5 Lists Every Entrepreneur Needs |
As a first-time entrepreneur or small business owner trying to make ends meet with a tight budget, things can get overwhelming. Normally you are expected to keep up with your customers, constantly update social media pages, publish scheduled blog posts, create a yearly marketing plan, manage expenses, attend different networking events, discuss future plans with your team, run errands, spend time with your family, and actually have an active social life. I mean there are only 24 hours in a day, right?! That’s why you will find yourself constantly looking for the latest productivity hacks and time-management tips and tricks that can help you save time and stay on top of your to-do list. Thus, without further ado, here are 5 lists I personally use to get more done in the most efficient way possible that can hopefully help you in the day to day management and planning of your startup’s activities. 1) List of Investors It’s always the right decision to create a list of current and potential investors regardless of your startup’s life-cycle and whether you currently need to raise money or not? Because this can help you easily identify the right candidates for your company, for example if you have a media production company it will help you connect with investors who are interested in this particular sector. Also, it will make it easier for you to remember which investor to shoot for when you are asking for a specific advice/favor. 2) List of Partners We all attend a handful of networking events on a weekly basis and get to meet so many amazing entrepreneurs working on different ideas in diverse sectors and we might just bump into the perfect partner for a future campaign or project. Keeping all these contacts in a separate partners’ list will definitely make connecting with the right companies/institutions a piece of cake whether you are looking for strategic, community or media partners. 3) List of Fellow Entrepreneurs This list is certainly your biggest business asset especially if you invested time and effort into building mutually beneficial relationships. Because each and every one of these people can be your go-to person for valuable advice on strategic business decisions, they can be key partners in future initiatives, and they can introduce you to potential investors, journalists, high profile executives and other key players. 4) List of Journalists Creating a list of current and potential journalist friends is very crucial for your startup’s growth especially if you want to tell the world about your latest products, projects and campaigns, key company events and partnerships. This will help you connect and stay in touch with the most relevant journalists in your industry. 5) List of Cross-Functional Skills Although this is not a popular entrepreneurial practice but, compiling a list of all the graphic designers, web/app developers, social media gurus, accountants, lawyers and other key startup team players can do wonders. This list will help you identify and stay in touch with awesome talent that might be a great fit with your startup’s culture in the future and also, helps in making referrals to opportunities in your friends’ companies. |
ظهور الحوسبة الفائقة |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence مصدر الصورة: Donna Cleveland / CC_BY "لم يقدر لنا بعد أن نرى الشبكة كما تخيلتها. ولا يزال المستقبل أكبر بكثير من الماضي" تيم بيرنرز-لي من المؤكد أن أواخر السبعينات كانت فترة مجنونة! فبالإضافة لما قدمه أشخاص مثل ستيف جوبز وستيف وازنياك وبيل جيتس وتيم آلن، كان هناك أوزبورن، وبريكلين، وبيديل، وباشنيل. لابد أن كل هؤلاء كانوا يعرفون أنهم على وشك إحداث طفرة ما لكنهم لم يكونوا قادرين على معرفة أبعادها بالضبط. كانت الطفرة بالطبع هي ظهور عصر الكمبيوتر الشخصي. أتت أواخر التسعينات مماثلة لأواخر السبعينات، بما قدمه برنرز لي، وأندرسن، وميتكالف، وكلارك.. مرة أخرى كان هناك هذا الشعور بالتعجب من هبوب عاصفة التكنولوجيا وتكاتف القوى التكنولوجية وقادة الأفكار الذين جمعوا العالم بطرق مختلفة. لم يكن هناك مؤشر مثالي يمكننا أن نتوقع منه ما الذي كان على وشك الحدوث، لكن كانت هناك بعض المؤشرات والتوقعات (أتذكرون بيتس دوت كوم؟)، وكانت تلك الفترة هي بداية عصر الشبكة. منذ التسعينات، أضافت التكنولوجيا الكثير وغيرت أكثر في الطريقة التي نعيش ونعمل بها. وكان التغيير الجذري هو أن أجهزة الكمبيوتر الخاصة صارت محمولة وأصغرفي الحجم. أما اليوم فإننا في موقف مماثل مع مارك زاكربرج، وكووك، وبيزوس وماسك. فإلى أين نتجه؟ وما الذي سيكون عليه العصر الجديد؟ إننا مقبلون على عصر الحوسبة الفائقة Transcendent computing. ترجع جذور الحوسبة إلى بليز باسكال، الفيلسوف وعالم الرياضيات الفرنسي. كان والده مفتش ضرائب، وفي محاولة منه لتسريع عملية الحسابات المرهقة، بنى آلة حاسبة. كان هذا أول جهاز يقوم بالحساب الآلي وهذا هو أول كمبيوتر فعلي. كان هذا في عام 1645، أي منذ قرابة الـ500 عام. منذ ذلك الحين اتجهنا من أجهزة الكمبيوتر الضخمة المعزولة في طوابق كاملة، إلى أجهزة إلكترونية صغيرة، مبهجة ومتصلة ببعضها. لو أردنا أن نلخص مراحل تاريخ الكمبيوتر فسنضعها هكذا: كمبيوتر ميكانيكي: بدءا من ماكينة باسكال التي تقوم بالحسابات، ومحرك باباج الذي يقوم بالتحليل كمبيوتر إلكتروني ضخم: هارفارد مارك 1، إنياك ENIAC، ويونيفاك UNIVAC. كمبيوتر كبير: سلسلة آي بي إم 7000، أنظمة آي بي إم 360، الكمبيوتر المصغر (DEC PDP-1, DEC VAX/VMS) كمبيوتر بطيء: الكابلات، البطاقات المثقبة، أجهزة سطر الأوامر كمبيوتر صغير: كومودور، آبل II، تي آر إس 80، أتاري، آي بي إم، أوزبورن، ماك، أميجا كمبيوتر مبهج: زيروكس بارك، ليزا، ماك، نيكست، ويندوز، أو إكس إس، آي أو إس، أندرويد كمبيوتر محمول: عنوان الإنترنت، متصفح، موزايك، إتش تي إم إل، دابليو دابيلو دابليو، نستكيب، إنترنت إكسبلورر، خدمات الشبكة. كمبيوتر الهاتف: نيوتن، الكمبيوتر اللوحي، بلاك بيري، ويندوز موبايل، آي فون، أندرويد بشكل عام ستلاحظ أننا انتقلنا من الأضخم إلى الأصغر فيما يتعلق بحجم الكمبيوتر، ومن الأجهزة المعزولة إلى المتصلة فيما يتعلق بالاتصال بالشبكة، ومن المرهق البطيء إلى المبهج فيما يتعلق بتجربة المستخدم نفسها. اليوم تجتمع هذه الاتجاهات لتجعل الكمبيوتر يتجاوز موقعك وخصائص جهازك ويصبح متعلقًا بك أنت، وبتجربتك الشخصية، وبطريقة سير حياتك. قبل عصر الكمبيوتر الشخصي كانت حياتنا أقل ميكنة وأوتوماتيكية وغير معروضة بشكل دائم عبر الإنترنت. لم يكن هناك وجود لما يسمى بالشبكة، أو الحوسبة أو "الحاسوب كامتداد لدماغك" إذا جاز لنا أن نسميها ذلك. كنت قادرًا على أن تكون نفسك دون أن تحتاج لحمل هويتك الإنترنتية معك أينما ذهبت. لم يكن لديك حساب على فيسبوك أو تويتر أو لينكد إن. لم يكن هناك سوى أنت وحسب. لكن ربما كانت النتيجة المشوقة والمدهشة لكل هذه القوى الناشئة هي أنها تعيدنا ثانية للوقت الذي كانت فيه تجاربنا شخصية جدًا، وتعبر عنا بالفعل. الفرق الرئيسي هو أن تجربتنا الحاسوبية صارت متجاوزة. لم يعد الكمبيوتر امتدادًا لحياتنا، ولم يعد شيئا لابد أن نقوم به مهمة تلو الأخرى، لكنه صار متعلقًا بما نحن عليه كأشخاص. لم يعد شيئا يظهر فجأة في حياتنا ويخرج منها فجأة، ولكن شيئا موجوداً في كل مكان وفي كل وقت، بغض النظر عن مكانك أو ماتفعله في الوقت الحالي. كيف ستشكل هذا العصر؟ وكيف ستكون نتائجه؟ هناك الكثير من التخمينات بالطبع، لكن هناك أيضًا الكثير من التلميحات التي نراها الآن. في الوقت الحالي نجد أننا نبني وجودنا الشخصي على الإنترنت سواء كانت هويتنا على فيسبوك أو لينكد إن، أو أفكارنا عبر تويتر وبينتريست، أو حتى لحظاتنا التي نشاركها عبر سنابت تشات وإنستجرام. إننا -بمعدلات مختلفة وبطرق مختلفة- نصنع أكوامًا من البيانات عن عملنا وصحتنا وأسفارنا وعلاقاتنا وحياتنا المهنية وتنقلاتنا وبيوتنا. وفي المجمل، صار كلٌ منا يبني "سحابة شخصية" وهي عبارة عن مجموعة من منصات الكمبيوتر التي تعي بوجودنا طول الوقت، ومستعدة دائمًا لعرض ما نعطيه إياها من معلومات تنتج من إعادة ابتكارنا لأنفسنا. سواء كانت هذه المعلومات شخصية للغاية عن بيوتنا وسياراتنا وهواتفنا وساعاتنا الذكية، أو منصات وظيفية مثل مكاتبنا وجهاز الكمبيوتر الخاص بالعمل وحتى منصات التجزئة مثل المتاجر والمطاعم والبنوك. بينما نحمل هويتنا معنا طول الوقت ونذيعها، أصبح وجودنا نفسه هو ما يدير أجزاءً كثيرة من حياتنا. بكلمات أخرى؛ ستتجاوز الحوسبة موقعنا والمنصة الحاسوبية التي نستخدمها. وبينما نمضي في حياتنا وخلال يومنا،تصبح تجربتنا الحاسوبية منسوجة ومندمجة في الأشياء التي نفعلها. التجزئة: المقهى والبقالة والمحلات التي تشتري منها الملابس وأي متاجر تجزئة تختارها سيصبح لديها القدرة على معرفة ما تفضله في مشترياتك. الماليات: البنك وسمسار البورصة ومستشارك المالي سيبقونك دائمًا على اطلاع بكل ما هو جديد، ويرشدونك، ويلاحظونك ويتأقلمون مع ما يحدث في حياتك. الصحة: ستصبح حالتك الصحية تحت الملاحظة طول الوقت بما يمنحك إرشادات مستمرة عن السلوكيات والعادات الصحية التي يجب أن تتبعها وكذلك تكتشف أي أمراض قبل حدوثها. العمل: كل الاجتماعات والتنبيهات ورسائل البريد الإلكتروني ستدخل وتخرج من جدولك بالطريقة التي تحددها مما يجعل من السهل عليك التعامل مع الأمور المهمة في حياتك. الاجتماعيات: يصبح مرور الناس في يومك سلسًا سواء كان صديقًا في منطقة قريبة منك تود التواصل معه، أو أحد الأقارب في قارة أخرى. الوجود: ستتكيف بيئتك مع وجودك، فإذا اقتربت من المنزل سيتم ضبط درجة الحرارة، وصوت الموسيقى ودرجة الإضاءة والظلام مع الإعدادات التي اخترتها لها. السفر: سيارتك التي تقود نفسها بنفسها ستفهم خريطة حيك، وتعرف جدولك اليومي، والطرق التي تفضلها، وتكون على معرفة بمعلومات التأمين الخاصة بك وتستخدم كل هذا لتتخذ قرارات من شأنها أن توصلك لأي مكان سالمًا وفي الموعد المناسب. العائلة: ستكون على اطلاع دائم بمكان أطفالك وماذا يفعلون، مما يعطيك الفرصة بتوجيههم وتربيتهم ليصبحوا بالغين أذكياء. لمحات: تدفق دائم من البيانات عنك لأوصياء توافق عليهم ستعطيك لمحات ديناميكية عن مدى صحة أي فعل تقدم عليه، متضمنًأ حميتك الغذائية والتمارين والصداقات والعمل والمعرفة والأطفال. الأمان: ستستطيع سيارتك أن تعرف من أنت وتفتح لك الباب عند اقترابك منها، ونفس الأمر سيتم في منزلك ومكتبك ومكان عملك. السمعة: سيتم تطوير سجل نقاط للسمعة مثل نقاط الدَّيْن، يعمل كمؤشر لسلوكك المستقبلي، وقابليتك للتوظيف والتأمين، مما يعطي للشركات التي تسعى للتوظيف وشركات التأمين أو أي مؤسسة أخرى معلومات عن تكلفة التعامل معك. هذه الرحلة الحاسوبية المدهشة التي بدأت عام 1645 وقادتنا إلى عصر الكمبيوتر الشخصي وأجهزة الكمبيوتر المتصلة بالإنترنت، تترك الآن هذين العصرين لتقف على مشارف عصر الحوسبة الفائقة. من يمكنه أن يتوقع إلى أين ستقودنا هذه العاصفة المثالية من التكنولوجيا والابتكار؟، أينما تقودنا فمن المؤكد أنها ستغير حياتنا بطرق لا يمكننا تخيلها. |
شاهد هذا الفيديو لمعرفة أهم أحداث مؤتمر الاستثمار الملائكى لأصحاب الأعمال بالشرق الأوسط |
عقدت شبكة المستثمرين الملائكين بالشرق الأوسط [MAIN] مؤتمر الاستثمار الملائكى لأصحاب الأعمال بالشرق الأوسط في 1-2 نوفمبر فى جامعة برلين التقنية بالجونة. حيث شارك أكثر من واحد وعشرون مُستثمر من ضمنهم خالد إسماعيل وتومى دافيس وطارق فهيم وحنان عبد المجيد خبراتهم خلال المؤتمر. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:Steps to Start (Practical Traits For Successful Entrepreneurs)- (11/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have ideas and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. In this episode, Seif Abu Zeid, Tahrir Academy CEO, will talk about the practical skills for successful entrepreneurs. |
5 نصائح هامة لرواد الأعمال بناءً على العديد من التجارب الناجحة |
ريادة الأعمال قد تكون رحلة صعبة وطويلة لكثير من الناس. البعض يحالفهم الحظ وينجح في المرة الأولى والبعض الآخر يواجه العديد من التحديات في البداية. رحلة ريادة الأعمال، مثل حياتنا، بها العديد من اللحظات السعيدة عندما يحقق صاحب المشروع أهدافه ويطور أعماله الخاصة؛ و بها ايضاً العديد من اللحظات الصعبة لأن ريادة الأعمال مثل اللعبة الخطيرة. ولكن الحقيقة أن رواد الأعمال الناجحين يفهمون الحقائق البسيطة حول كيفية تحقيق التوازن بين حياتهم الشخصية وأعمالهم التي يعيشون بها. فيما يلي خمس نصائح لرواد الأعمال الطموحين: 1. لا تخاف من الفشل يمكن أن يكون الفشل محرجًا، وفي الحقيقة نحن جميعًا نخشى من الفشل لأن هذه هي الطبيعة البشرية. يجب أن الفشل ليس مضاداً للنجاح لأنك بذلت جهودًا و تعلمت من هذا الخطأ، ولكن مضاد النجاح يعني أنك لم تتخذ الإجراء الصحيح لتحقيق هدفك. في الواقع، هناك احتمالية أن يكون أكبر إنجاز في حياتك سببه خطأ في الماضي. يمكن هذا الفعل الغير صائب الذي اعتقدته سبب في فشلك أن يساعدك في تعلم درس يمكن أن يغير مستقبلك تمامًا. يقول جون بويتنوت، وهو مستشار ومستثمر في الوسائط الرقمية، "عندما تفشل ان تعمل ، فإنك تفشل ان تتعلم." 2. ثق بنفسك وحدسك ورؤيتك بما أن ريادة الأعمال لعبة محفوفة بالمخاطر يجب أن يتمتع كل رائد أعمال بالثقة بالنفس والحكمة لحساب هذه المخاطر. يجب عليهم وضع معايير عالية جدًا لأنفسهم ليكون لديهم ميزة تنافسية. يجب أن يحاسبوا أنفسهم بدلاً من تقديم الأعذار للأداء المتوسط. ابحث عن طرق للوصول أهدافك المهنية. النصيحة الرئيسية هي أنه يجب ألا تستسلم أبدًا لأنك دائمًا لديك قدرة على تحقيق حلمك. يقول جاسون جريل مؤسس JGrill Media ، "عندما يكون هناك عائق في الطريق ، لا تستسلم. ابحث عن طريقة للتغلب عليه ، أو وسيلة للتواصل بشكل أفضل مع أفكارك لجعل الأمور تعمل." 3. اجتهد في العمل وأعط نفسك وقت للراحة تستهلك ريادة الأعمال الكثير من الوقت، ويمكن لرجال الأعمال أن يعملوا لساعات طويلة أكثر من الموظفين العاديين، ولكن لا تضحي بالعائلة والحياة الاجتماعية والمرح. حتى لو كنت تجتهد في العمل وإذا كنت تكرس كل وقتك له، قد يؤدي ذلك إلى الإخفاق في عملك. وبالتالي، ستكون قد فقدت عملك وعلاقاتك الأسرية. قم إدارة وقتك ومنح نفسك فترات راحة وأيام عطلة. خذ وقتك للاسترخاء وقضاء بعض الوقت مع العائلة والأصدقاء. جون رامبتون رجل أعمال وهو مؤسس Calendar، يقول في مقالته "دروس الحياة السبعة من رحلتي في ريادة الأعمال"، "حتى لو كانت أعمالك التجارية صعبة مثل الصخور القوية ، فأنت بحاجة إلى قضاء بعض الوقت مع عائلتك وأصدقائك. لكي يتمكن عقلك من اتخاذ قرارات أفضل" 4. قم بتمكين بناة الإمبراطورية الخاصة بك لا يمكن أن يخلق رائد أعمال بيئة عمل ناجحة بمفرده فقط، ولكن ايضاً بمجهود فريقه، كما يجب أن يُعِدّ رائد الأعمال الناجح بيئة عمل تسمح لكل أفراد فريقه أن يحققوا اي إنجازات يرغبون بها. لا يمكن لرائد الأعمال أن يتمكن من جذب أفضل المواهب إذا لم يكن لديه بيئة عمل تسمح لكل أفراد الفريق بالازدهار. "أحيط نفسك بأشخاص أكثر ذكاءً منك" ، مقولة لكولن بايل، مؤسس Cru Kafe. عندما تبدأ في إدارة شركتك بثقة يجب أن تعمل بطريقة تخدم فريقك وعميلك، فسوف تستطيع أن تجذب المواهب العليا وبناء إمبراطورية حقيقية قائمة على الحقيقة والولاء والوئام، ويمكن أن تقف أمام اختبار الزمن. 5. الأمانة كلمتك يجب أن تكون الرابطة الخاصة بك. الصدق التام في الأشياء الصغيرة ليس بالشيء القليل على الإطلاق. الصدق والأخلاق والنزاهة والقيم والأخلاق؛ انهم جميعا يحملون نفس المعنى. في تقدير منظم المشروع، يمكنك استبدالها لأنها جميعًا تنقل السمة الفردية التي تحدد ما إذا كان يمكن الوثوق بشخص أو مؤسسة. تقل امانتك مع الاخرين الصورة الحقيقية لشخصيتك وشركتك، حتى تتمكن من بناء علاقة غير قابلة للكسر بينك وبين عملائك. |
الشركات الناشئة في زمن التضخم |
هناك أسئلة تتوارد على أذهاننا في الأيام الحالية وهو! هل ستنجو الشركات الناشئة من إعصار التضخم الحالي وهل سيكون هناك أمل لتلك الشركات أن تنمو وتحقق دخل مستقر لها؟ أم لا؟ فدعونا أولاً نشرح ما هو التضخم بشكل سريع تعريف التضخم بشكل بسيط وسريع هي انخفاض القدرة الشرائية بمعنى أنك كنت تشتري منتج أو مواد خام بسعر $ وأصبحت الآن نشتريها 2$ كمثال , والتضخم لها أشكال وأنواع كثيرة مثل أن مصدر التضخم يأتي بإرتفاع الطلب على المنتجات مع قلة المعروض منها بسبب وجود حجم سيولة في السوق عالي. أثر التضخم على الشركات الناشئة وبعد ما عرفنا عن التضخم، دعونا الان نعرف أثر هذا التضخم على الشركات الناشئة. لابد ان سمعنا أن هناك شركة أغلقت بسبب عدم قدرتها على مواصلة نشاطها بسبب صعوبة الحصول على المواد الخام أو بسبب ضعف السيولة لديها وغيرها من الأسباب ، وسمعنا أيضًا وجود شركات تحقق عوائد جيدة ولكن كيف؟ دعونا نبدأ بمعرفة أحد المشاكل التي تسبب بإغلاق الشركة وهي الشركات التي تعتمد على الاستيراد أو الشركات التي تستخدم عملة غير عملتها الأساسية, تواجه تلك الشركات في الفترة الحالية صعوبة في تنفيذ نشاطها بسبب ضعف القوة الشرائية وأيضا مشكلة التضخم المحلي في كافة الأنشطة الاقتصادية فالشركات التي تعتمد على الشحن تواجه مشكلة ارتفاع التكلفة عليها مما يأثر على المستهلكين ومثلما أن بعض الشركات انخفضت القوة الشرائية ليها أيضا الأفراد تأثروا لهذا يبحثون عن الحلول البديلة لخدمتك أو لمنتجك. وعلى النقيض الآخر هناك شركات تحقق نمو إيجابي بسبب أنها اعتمدت على مصادر وحلول أخرى قدرت تستفاد من هذا التضخم مثل الشركات التي تقدم حلول تقنية محلية بالكامل وأيضا الشركات التي تقدم خدمات تقنية هذه الشركات لا تتأثر بالتضخم مثل باقي الشركات لأنها تعمل على الاعتماد بشكل كامل على المحلي مثال شركة مصرية تقدم حلول لمنتجات طبية صناعة محلية تلك الشركة ستستفيد من ذلك لأن التكلفة منخفضة مقارنة بالمنتجات المستوردة وبالتالي سيكون على المستهلك شراء تلك المنتجات وبالتالي تحقق تلك الشركة عوائد. فالخلاصة، أن بكل أزمة هناك من ينجح ويحقق الأرباح وهناك من يقف ويغلق نشاطه لهذا من سيعتمد على تقديم خدماته وحلوله كمنتجات على الانتاج المحلي أوعلى تقديمها بشكل فريد هو من سيستمر وينمو , أنا هنا أسلط الضوء على تأثر بعض الشركات الناشئة ولا شرط أن ينطبق هذا الكلام على شركتك بحيث أن تلك الشركات محلية ولكن هناك شركات ناشئة تأسست بالخارج وغيرها. |
Innovation Ecosystem in China |
Innovation requires talent, capital and ecosystem. With world second largest economy spending more than 2.2 percent of GDP on R&D (above the average for EU), and world largest education machine producing five million STEM graduates per year, China generally does have the talent and capital to drive innovation. The key for long term success is to have a productive open innovation ecosystem for the innovative culture to thrive. There are very diverse views about innovation in China. In a previous post, I wrote about a framework presented by Dr. Geoffrey Garrett, Dean of the Wharton School at the time. He succinctly summarized the China economic development in three stages: low cost manufacturing (1980-2000), middle class consumers (2000-2015), and innovation driven economic development (2015 forward). The often cited successful innovative examples from China include high-speed trains, e-commerce, mobile payments, and commercial drone. An increasing number of Chinese firms are at the global technology frontier. The restriction placed by the previous US administration created more urgency in China to transform its economy through a national focus on technology and indigenous innovation which will likely result in China developing its own advanced domestic technology. The development could have significant implication on global supply chains & businesses costs of operations later in the decade. The recent announcement of China’s goal of carbon neutral by 2060 has driven a rush to energy transition focus while the US ban on technology export naturally resulted in a significant increase in technology investment in computer chip technology. Similar to the early phase development of many other economies such as Japan and Korea, China went through the phase of development from imitation to innovation. Nonetheless, increasing numbers of Chinese products have gained world recognition by competing successfully in the global markets or competing with global brands in massive China market in terms of speed, cost, and innovativeness. With that said, there are some fundamental differences between the innovation ecosystem in China vs. that in the United States or European countries. Here are a few areas I would like to highlight in terms of the unique characteristics of the innovation ecosystem in China. Innovation driven by government policy There are still debates whether Chinese economy is market economy or commend economy. While multinational companies generally make their business decisions based on their own business strategy, businesses priorities or even strategic directions can be directly or indirectly influenced by government policy at the macro economic level. Government generally does not interfere with business decisions at microeconomic level, yet many business decisions, especially at state owned enterprises (SOE), are implicitly influenced by government policies. Innovation is no exception. In fact, performance indicators for government officials, including those at state owned enterprises, are often directly tied to implementation of government policy such as GDP target, environment compliance, innovation, and energy consumption etc. In contract, the diffusion of power in America between different levels and branches of government and between the public and private sectors is why it at times looks messy, and why it has endured. Government alone can not and would not impose its will on the rest. With that said, government driven innovation is nothing new. Similar policies played active roles for the emergence of Japan, Korea, and other Asia economy post WWII. Even moon landing, space shuttle, Manhattan project in the United States were all successful government funded major innovation programs. Of course, moon landing and Manhattan program were not driven by pure economic reasons. The reality is that government driven programs, while effective, are typically not efficient in pure economic term. As a result, measuring them in economic term is missing the fundamental point. If you look at in that lens, many of the government innovation programs in China, while not necessarily economically efficient, are driven by political consideration including the intersection of national security and economic policy. It is debatable how much a large economy such as China can continue relying on “managed” innovation to sustain long term competitiveness. Judging from two indirect indicators of innovations: patents which show the number of inventions and venture capital which provides the financial backing to turn those inventions into products, China is gaining ground. However, R&D spending and maturity in managing innovation in private sector is still far lagging behind advanced economy. The declining of the growth of total factor productivity (TFP), which fell sharply from 2.7 percent in the early 2000s to only 1.1 percent in 2008–2017, is a challenge for Chinese government. As an example, the vast investment in high speed train benefits the public tremendously but the investment hardly has a return a business would expect. The high speed train Corporation is burdened with heavy debt, yet it recently announced further expansion of high speed freight train as part of its comprehensive transport system development by 2035. In the end, one can not expect to measure the success of government projects with the same criterion as a private investment in terms of financial return on investment. With the inherent inefficiency of government driven innovation, it remains to be seen if the increased investment in science, technology and innovation would be able to fundamentally change China’s innovation trajectory in the coming years. In order for China to avoid the so called middle income trap, China not only needs to innovate, but private companies and entrepreneurship culture have to play a more vital role in innovation. Innovation driven by unique China market size Every society is unique and China is unique in its own way. First of all, with 18.5% of world population,17.5% of the world GDP, 800 millions internet users, the sheer size of the market allows business opportunities unimaginable in most other smaller countries. The estimated 700 millions middle class population in China with increasing spending power will create unique enormous innovation opportunities for businesses. The recent government policy, which is expected to boost domestic consumption by 2030 by increases in household income and growth of urban areas, will further increases market attractiveness in China. Secondly, China as a country has a relatively unified regulatory and legal system across the country which facilitate the easiness of entry for multinational companies. Thirdly, the fast development based on GDP in the last forty years, equivalent to about 200-300 hundred years of development for many European countries, can obscure many underlining gaps in basic structural gaps in the society to be bridged. With the size of the overall market in China, entrepreneurs who can identify those opportunities early and provide bridges for those gaps can have enormous upside potentials. For example, while China has the world best high speed train system and high way infrastructures, the tourist industry is still very fragmented. While the mobile payment system is a major development in China, consumer credit system is very limited. China leapfrogged into the smartphones from telephones, or no phone at all, pretty quickly. This allowed internet companies to innovate in a way their counterparts in the West haven't been able to. Social networking driven innovation In innovation and entrepreneurship, access matters as much as capital and capabilities. China as a society is much more connected in a social sense than typical western culture. Although interpersonal business relationships are universal, Chinese culture has certain characteristics that make them different from networking relationships in a western context. It stems from Confucianism, which emphasizes the importance of relationships, trust and social harmony. While some scholars have argued that individualistic cultures nurture more invention over collective societies such as China, advantages of distributed collaboration, informal information flow supported by digital tools, augur extremely well for China’s innovation. Relationship allows fast access to capabilities and resources for collaborative innovation which typically takes much longer in the western world. People or organization built on social trust can develop framework based on informal relationship, rather than starting with air tight legal agreements. The large social network with highly engaged and mobile-savvy users is a powerful enabler to take advantage of the increasingly democratized manufacturing capabilities to facilitate the translation of innovative ideas to practice. As an example, Wechat, launched ten years ago, has grown from a messaging app into a huge digital ecosystem, all in one super app. Social media, digital payment, search engine, location mapping and millions of commercial, municipal and corporate services have been exploited through their ecosystem of Mini programs. Total transactions generated on Wechat Mini Programs grew more than 100% in 2020 to USD 247 billion from USD 123 billion in 2019. Wechat has been playing an enormous role during the pandemic to keep businesses and lives rolling in countless ways. Innovation driven by unique business model Partly due to the unique characteristic of the China market, partly driven by consumer behavior, many mass market business models developed in the western markets would not be directly transferable to China market. Companies have to take the time to localize not just their products but also how products are being positioned to connect with the over saturated market. As an example, as the ongoing pandemic has limited abilities to travel abroad, the cross-border e-commerce platforms, which now have become the only channel for many domestic consumers who seek for overseas products, have become a highland for foreign brands who want to keep consumers in the world's second-largest economy. Availability of cheap yet skilled labor, combined the vast supply chain, and large number of mobile-savvy users create unique opportunities for entrepreneur to create new business models which are economically less sustainably in the mature markets. Developed economy tends to have a lot of rules and regulations, creating friction around these services that in China the government simply hasn't gotten around to regulate. The recent sage about Ant financial is a perfect of example of Jack Ma’s attempt to fill a gap for consumer finance while the regulatory framework for capital requirements is still lagging. What does this mean for multinational companies? In order to be successful in the increasingly dynamic and innovative business environment in China, multinational companies have to adjust their overall innovation strategy. In addition, competition is fierce in China because it attracts players around the world, being able to compete in China is a ticket to competing in the global market. Keep an agile growth strategy. Even with the increasing advocacy for disengagement, there is no indication many companies would retreat or abandon the China market. If China market is fundamentally important for your business, companies not only need a China strategy but also need to be an agile one to be adaptive to the rapidly changing business dynamics. As an example, Mercedes-Benz, BMW and Audi all logged record-high sales in China last year, a striking contrast to their significant declines in overall global sales. China's share of global sales at each company ranges between 36% at Mercedes, 33% at BMW and 43% at Audi. Obviously success in China is fundamentally important for those companies. At the same time, to have an agile growth strategy means that they need to avoid being blindsided by the rapid transition to EV and other developments resulting from the somewhat unexpected ambitious commitment of achieving carbon neutrality by 2060. Shift R&D focus from cost savings to knowledge-based research. Many companies with R&D in China are largely focused on “end of development” activities, working on products close to commercialization, or product applications. The availability of talent pool and fast market development increasingly call for technology development in China to be closer to the consumers and allows fast response to customer needs and market dynamics. China market not only provides a unique scale advantage for products, but also a source of inspirations for innovations for new products and new business models due to its dynamic nature. One of the key for success is to attract and retain talents for them to have the ability to learn and develop, to be given greater responsibility. Sustain competitive advantage by continuous innovation. Protecting IP is important and the China legal system has made significant progress. However, the only way to ensure continued success is to continue innovation, rather than taking a conservative approach to only focus on defense. Many multinationals, especially in the consumer markets, make more revenue in China than in America and their bosses turn to there, not to California or Paris, to see the latest in digital marketing, branding and logistics. Innovation aligned with country ESG priorities. There is a strong push from government to encourage and motivate private businesses to enhance environmental compliance and increase sustainability focus, any product innovation including a company’s waste, pollution, natural resource including energy conservation would not only improve company operation but also help company or product brand in the market place. It is often beneficial to build relationships with university researchers and government research institutes by working on such effort jointly, preferably ones that aligned national or local government priorities, ideally integrating them in an organic way with other factors at the company level. Chinese universities and institutes are part of a broader innovation ecosystem. This can include open innovation: collaborating with outside bodies to develop innovations; commissioning research projects for specific purposes; and partnering with a university and company to qualify for central government research funding. In summary, it is too early to project how the innovation drive in China would sustain and thrive in the long term but companies would be wise to keep up this rapidly developing innovation ecosystem. While not necessarily mature, the sheer ability to invest upfront with speed, guts of Chinese business leaders, customer centric innovation, lack of corporate bureaucracy are putting Chinese innovation quickly forward. I will close by sharing a quote from a recent article in The Economist magazine, "there is a pattern to how the West thinks about Chinese innovation. From electronics to solar panels, Chinese manufacturing advances were either ignored or dismissed as copying, then downplayed and then grudgingly acknowledged around the world. Now it is the Chinese consumer’s tastes and habits that are going global. Watch and learn." While this is an oversimplification, it certainly should catch the attentions of companies that are looking to compete in China. |
٣ أمور لا يخبرونك عنها عندما تفتح مشروعك الخاص لأول مرة |
قبل ثلاث سنوات، تعثرت بعالم ريادة الأعمال السحري في محاضرة عن أسُس الأدارة في الجامعة عندما سأل أستاذي من يفضل العمل في الشركات الكبرى ومن يرغب في أن يصبح رائد أعمال؟ حيث قال حوالي ٩٥٪ من الطلاب بآنهم يفضلون العمل في الشركات الكبرى في حين عبر ٥٪ منهم عن رغبتهم في إنشاء مشاريعهم الخاصة ودخول مجال ريادة الأعمال. في ذلك الوقت، لم يكن لدي أدنى فكرة عما تعنيه هذه الكلمة بالضبط ولكن وفقا لما فهمته فأن كلمة ريادة الأعمال تعني أن تنشأ وتقوم بأدارة مشروعك الخاص لذلك رفعت يدي لأعبر عن أهتمامي في أن أصبح رائدة أعمال بنية معرفة المزيد عن رواد الأعمال، ما هي الأنشطة التي يقومون بها وكيف يمكنني أن أصبح رائدة أعمال. لذلك بدأت القراءة عن هذا العالم الذي بدا وكأنه من وحي الخيال حيث يمكنك تقديم منتجات وخدمات رائعة، الحصول على أستثمارات مكونة من ٦ أرقام، العمل وفق شروطك الخاصة والحصول على مهنة كبار المدراء التنفيذيين المرموقة. من الذي لا يرغب بكل هذه المميزات، أليس كذلك؟ أنا شخصيا أود ذلك كثيرا. لذلك بدأت رحلتي الريادية في صيف ٢٠١٣ التي شهدت بدأ وإغلاق شركتين (الأمر الذي سأتحدث عنه أكثر في المقالات القادمة)، والحصول على فرصة العمل كمساعدة شخصية لرئيس مجلس إدارة أحدى الشركات الكبرى في مجال رأس المال المخاطر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لقد قررت أن أشارككم ما تعلمته حتى الآن من تجربتي الشخصية في ريادة الأعمال وكشخص حصل على فرصة النظر عن كثب على الجانب الآخر من مجتمع الشركات الناشئة (أي المستثمرين)، آليات أتخاذ القرار داخل شركات رأس المال المخاطر و ما الذي يبحث عنه المستثمرين في الشركات الناشئة. لذا حان الوقت لأخبركم عن ثلاثة أمور لا يخبرونكم عنها عندما تفتحوا مشاريعكم الخاصة لأول مرة: 1. لن تتعلم مجانا عدد قليل جداً منا محظوظا بما فيه الكفاية ليجد شغفه في مجال عمل عائلته. فأن هذه الحقيقة تجعل الأمور أكثر تعقيدا لأن التعلم واكتساب الخبرات هو أمر يزداد بشكل تدريجي مع تراكم التجارب، المهارات وتوسع شبكة المعارف. ولا بد لي أن أقول لكم بأن هذه التجربة صعبة للغاية على المستوى الشخصي لأنه بداخلك، أنت متأكد بأنك تتحسن تدريجيا ولكن الأمر ليس واضحا بعد بالنسبة للأسرة، الأصدقاء، زملائك ومجتمع ريادة الأعمال ككل لذلك يجب أن تتوخى الحذر في هذه المرحلة لأنك ستشعر بأنك تبذل كل هذا الجهد والمال والوقت ولكنك ثابتا في مكانك. ما تعلمته: ضروري جداً أن تفهم بأن التعلم هو عملية تدريجية تستغرق الكثير من الوقت والمال والجهد لأنك سوف تتعلم من خلال التجربة والخطأ. بالإضافة إلى ذلك، فأن رواد الأعمال لديهم شخصيات ومواهب وأفكار وطرق مختلفة للقيام بالأمور لذا فأن ما ينجح مع مشروعك الخاص قد لا ينجح مع شخص ومشروع آخر. 2. الحصول على استثمار لا يعني الفوز باليانصيب يبدو أن الجميع، بدايةً من مواقع ومنصات التجارة الإلكترونية حتى تكنولوجيا النقل والتوصيل حسب الطلب المعقدة، يقوم بجمع الأموال هذه الأيام. أنا أعرف أنك كرائد أعمال في تجربته الأولى ممكن أن تقول "أنظر إلى كل هؤلاء الأشخاص الذين يجمعون ملايين الدولارات في جولة استثمارية تلو الأخرى وأصبحوا من الأثرياء في ليلة وضحاها وها أنا أحاول يائسا أن أقوم بتغطية النفقات والبقاء في السوق مدة شهر أخر". ما تعلمته: يجب أن تدرك بأن هذه الأموال ليست مجانية وأن هذه المشاريع غالبا ما تقرر التخلي عن جزء من الشركة في مقابل زيادة حصتها في السوق أو التوسع في أسواق أخرى. فأنت تحتاج إلى تثقيف نفسك حول الاستثمار وجمع الأموال ويجب أن تقرر ما إذا كنت بحاجة إليها أم لا وحجم الأموال التي تحتاجها من أجل أن تنمو في كل مرحلة. 3. الناس ليسوا دائما على حق من الطبيعي جدا أن نبحث عن الآراء وردود الأفعال، أعني أنت ترغب بالتأكيد في أن تعرف رأي الآخرين بفكرة ونموذج العمل الخاص بك وربما تقديم بعض النصائح القيمة التي يمكن أن تساعد في تحسين نموذج العمل الأولي الخاص بك. مع ذلك فأن معظم التعليقات التي ستتلقاها ستكون شبيهه بالآتي "ولكن هناك ملايين من المشروعات المشابهة للذي تحاول أن تقوم به، ما الذي يجعلك مميزاً؟" " أنا حقا لا أستطيع أن أرى كيف يمكنك أن تكسب المال من هذه الفكرة" وبالطبع دعونا لا ننسى المولعون "بمفهوم التوسع" وبناء نماذج كأوبر وآير بي أن بي في صناعاتهم المعنية والذين سيخبرونك بكل ثقة "هذه الفكرة غير قابلة للتوسع لأنها تحتوي على جزء كبير من العمليات المكلفة التي تقوم بأبطاء نموها". ما تعلمته: آن معرفة رأي الآخرين بالفكرة وطلب النصيحة قد يعني أحيانا الفرق بين الفشل والنجاح. لذلك من الأفضل أن تحاول الأبتعاد عن الضوضاء والوصول إلى رواد الأعمال الذين لديهم خبرة مع نماذج تجارية أو أفكار مشابهة لأن نصيحتهم ستوفر لك الكثير من الوقت والجهد والمال. قد تم نشر على هذه المقالة من قبل على Medium |
١٢ سمة يتمتع بها رواد الأعمال الناجحين |
مصدر هذه الصورة : Pixabay.com تم اعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence يعتبر رواد الأعمال مجموعة متباينة من البشر بشكل مذهل.. فلو كنت في حجرة مع ٥٠ منهم تم انتقاؤهم بشكل عشوائي ستجد نفسك مع أشخاص من مختلف المجموعات الديموغرافية. أشخاص لديهم العديد من المهارات المختلفة والخبرات المتنوعة في الحياة، بعضهم منطوٍ.. والآخر اجتماعي.. بعضهم بدأ شركته في سن المراهقة، والبعض بدأها في السبعين من عمره أو ما بين العمرين. ولكن على الرغم من تلك الاختلافات، يبدو عليهم أنهم يتشاركون بعض السمات الشائعة، وهذا هو تقييمي لتلك السمات التي تنطبق -في أغلب الحالات- على رواد الأعمال الناجحين: ١- هناك دائمًا ما يحفز رواد الأعمال، فلديهم طاقة وقدرة على الاحتمال بالفطرة. ٢- يتمتعون بالمرونة والكثير منهم بالتحديات. فغالبا ماتزيدهم الانتكاسات إصرارًا على الاستمرار حتى إذا واجهتهم ظروف صعبة، ويمكنهم التأقلم مع المعلومات والتحديات الجديدة. ٣- يؤمن رواد الأعمال في قرارة أنفسهم أنهم سيصبحون ناجحين، وأنهم يستحقون هذا النجاح. ٤- يختلقف رواد الأعمال عن عملائهم -وغالبًا عن موظفيهم كذلك-، وهم يفخرون بهذا الاختلاف، الذي يكون أحيانًا في صورة تفكير غير نمطي، نابع من فضولهم الفطري الذي يقودهم للتعمق في مختلف المجالات حتى وإن لم تكن تتعلق بعملهم. ٥- يؤمن رواد الأعمال أن ما يفعلونه مهم ومثير للشغف، ويعتقدون اعتقادًا راسخًا بأن ما ينشئونه أكبر منهم. ٦- عادة ما يكون رواد الأعمال مقتصدين، إذ يعرفون أن الدولار الذي تنفقه في بداية إنشاء الشركة أغلى بكثير من الذي تنفقه عندما تصير ناجحًا. ٧- يتمتع رواد الأعمال بتركيز حاد يميز رؤيتهم لمشروعاتهم، ويدفهم لبذل كل الجهد حتى يحققوا تلك الرؤية. ٨- يتميز رواد الأعمال ببعض السذاجة -المتعمدة أحيانًا-، إذ لم يتعلموا كل ما يستطيعون تعلمه قبل أن يبدأوا، ولايهمهم أن ما يحاولون تحقيقه قد يكون مستحيلاً، وعلى الصعيد الآخر فهم لا يرون العقبات أو الأسباب التي قد تمنعهم من المحاولة كما يراها الآخرون. ٩- يستطيع رواد الأعمال الناجحين تجاهل الأشياء غير المهمة، فمن السهل أن تنشغل بالتفاصيل. لكن رواد الأعمال الناجحين لديهم القدرة على تجاهل بعض الأشياء -حتى الجيدة منها- حتى يتسنى لهم التركيز على ماهو أكثر أهمية. ١٠- يستطيع رواد الأعمال أن "ينحّوا" أي مشكلات عالقة جانبا -حتى المهمة منها-. وهم قادرون على الاستمرار في المضي قدمًا وتحقيق تقدم حتى يصلوا لحلول مناسبة. ١١- يتميز رواد الأعمال الناجحين بالفضول الشديد وحب التعلم، حتى مع ما يبدو عليهم من ثقة ويقين لكنهم يظلون يدرسون ويتعلمون من تفاعلهم مع ما حولهم. ١٢- يعد المال شيئًا مهمًا لدى رواد الأعمال ولكن كوسيلة وليس غاية. فعلى الرغم من أنهم يريدون حصد المكافآت على نجاحهم وإنجازاتهم، فإن دافعهم الرئيسي غالبًا ما يكون رغبتهم في الانطلاق والنجاح وتحقيق رؤيتهم أكثر من أن رغبتهم في الثراء. |
تقييم الإبداع لشركات تكنولوجيا المعلومات |
هذا المقال هو عن بحث منشور لدراسة في تطبيق أدوات الإبداع في إدارة الشركات الصغيرة و المتوسطة والتي تعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات في مصر. تم استخدام أداة تقييم الإبداع الخاصة بشركة IMP3rove حيث تملأ الشركة البيانات المطلوبة كمثال بيانات للوضع المالي للشركة وتجيب علي أسئلة في مجال أداء الشركة في مختلف المجالات الفنية والإدارية وأسئلة تتعلق بالهيكل الوظيفي للشركة ثم تقوم هذه الأداة بعمليات حسابية وإحصائية لهذه البيانات وبناءً عليه تقوم بتوفير تقرير كامل. يتضمن التقرير أولاً ملخص لوضع الشركة من ناحية الإبداع مقارنة بمتوسط الشركات التي تعمل في نفس مجال هذه الشركة وبنفس السعة من حيث حجم العاملين والمبيعات ثم يتضمن التقرير تفصيلا لنقاط الضعف والقوة في الإبداع للشركة. تم مراعاة اختيار شركات ذات مواصفات تستطيع أن تمثل قطاع كبير من شركات تكنولوجيا المعلومات في مصر من الشركات الصغيرة والمتوسطة. لخص البحث بعض نقاط الضعف التي يجب معالجتها في النقاط التالية،أولاً افتقاد معظم الشركات الرؤية الخاصة باستراتيجية عامة للإبداع في الشركة حيث معظم العالمين لا يدركون هذه الاستراتيجية وقد تقتصر فقط علي الإدارة العليا. ثانياً افتقاد مُعظم الشركات آلية تسمح بخروج أفكار جديدة تضيف قيمة للمنتج والمستهلك حيث أظهرت الدراسة أن معظم الأفكار التي تم بالفعل استخدامها في الشركات كانت تمثل إضافات طفيفة وليست تغيرات جذرية. وأخيراً وليس آخراً أظهرت الدراسة قصور في الخطط التسويقية للمنتج أدت الي عدم ثقة المستهلك رغم قدرته التنافسية التي تمكنه من النجاح في السوق. ولكي يتم علاج هذه النقاط المطروحة، اقترح هذا البحث عدة توصيات مختلفة منها، أولاً استخدام آليات محددة لاختيارالأفكار الجديدة في الشركة والمساعدة علي تحقيقها مثل الآليات تكلفة وإمكانية التصنيع والتحفيز المادي للأفكار التي تثبت نجاحها. ثانياً بناء وتنفيذ نظام رقمي لإدارة المستندات الخاصة بإدارة المشاريع بحيث يقوم هذا النظام بمشاركة هذه المعلومات الخاصة باستراتيجية الابداع في الشركة مع جميع العاملين بها. وثالثاً يجب دراسة جميع قنوات الاتصال بالمستهلك وكيفية الوصول إليه من أجل وضع خطة لتسويق المنتج بطريقة أفضل تؤدي إلى عائد أكبر. وفي النهاية يجب تحويل هذه المستندات والتقارير إلى مستندات رقمية ومشاركتها مع الموظفين ذات علاقة في الشركة. وأخيراً يجب على الشركات أن يبذلوا مجهود في التواصل مع عملائهم الحاليين والمحتملين لعرض إنجازات شركاتك في المشاريع السابقة. شارك في كتابة هذا البحث: باسم عبد الله وم.م عوني اقرأ البحث كامل من هنا |
What is Intellectual Property (IP)? (2 of 2) |
It is exciting to know that patents, copyrights, and trademarks that you hear a lot about are just one type of those tools; I call them legal tools or Intellectual Property Rights (IPR). So for example, a patent is a legal tool to convert an intellectual asset (which is your idea) from words in your head that anyone can steal and use to an intellectual property (Patented Idea) that no one can access or use without your permission. |
تَـعلَّـم إدارة الـمُـنـتـجـات بالعربية |
المهارات التي يتطلبها عالم الأعمال تتغير بشدة وسرعة كبيرة في عصر تقوده الآن شركات تكنولوجية كبرى لا تمتلك أصولا وسيطرت على صناعات عتيدة أزاحت عن المشهد لاعبين تقليديين وقامت بزعزعة الأسواق في سنوات قليلة. وتعد إدارة المنتجات من هذه المجالات البازغة والتي سيزداد الطلب عليها بكثرة في المستقبل وفق تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي. لأنه مجال جديد فإن الدراسة التقليدية في الجامعات وكليات إدارة الأعمال لم تكن بالسرعة المطلوبة التي تغير مناهجها لتتوافق مع متطلبات السوق، ولكن لحسن الحظ فقد قامت عدة هيئات لملء هذا الفراغ، مثل مدرسة المنتجات Product School صاحبة السبق والريادة في هذا المضمار، والتي تأسست في 2014، وتوفر التدريب وشهادات على إدارة المنتجات للمهنيين في جميع أنحاء العالم بواسطة مدربين من كبار مديري المنتجات الذين يعملون في شركات التكنولوجيا الكبرى مثل جوجل وفيسبوك ونيتفليكس وأمازون. أتاحت مدرسة المنتجات كتابها الأبرز في إدارة المنتجات بالمجان للجميع ليصبح المرجع الأهم للكثير من مديري المنتجات في الشركات الكبرى ولرواد الأعمال الذين يسعون لتأسيس شركات ناشئة قائمة على تطوير منتجات تقنية، كما صار دليلا للمستجدين على هذا المجال الواعد الذين يطمحون ليكون مسارهم المهني المستقبلي في عالم لا مكان فيه للوظائف التقليدية التي تركز على تخصص واحد دقيق. ترتكز إدارة المنتجات على نقطة التلاقي بين ثلاثة مجالات رئيسية: هي التصميم والتقنية والتسويق على مدير المنتج أن يعمل كقائد الأوركسترا الذي يقوم بإخراج مقطوعة رائعة عبر تنسيق التناغم بين الفرق المختلفة وفهم كيفية عملهم، دون الإغراق الدقيق في تخصص كل منهم. ويتناول الكتاب خارطة طريق لك لكي تصبح هذا المخرج الذي يعمل في كواليس العملية الإبداعية التي تميز بين المنتج الرائع الذي يحبه المستخدمون والآخر الذي يولد ميتا ولا يلقى قبولا من العملاء. يمزج الكتاب عبر فصوله التسعة بين النظرية والتطبيق والأمثلة العملية حيث يشرح المفاهيم الرئيسية ويطبقها على نموذج افتراضي فيما يقدم نصائح عملية من مديري منتجات ناجحين في شركات مختلفة. فيبدأ أولا بمقدمة تمهيدية وتأسيس حول بعض نظريات الإدارة، ثم يعرج إلى التحليل الاستراتيجي للسوق والعملاء، تأتي بعد ذلك مرحلة الفكرة وتقييم الفرضيات المختلفة لها باتباع المنهجية العلمية، ومن ثم وضع خارطة طريق لتنفيذها بدءا بمنتج الحد الأدنى. تأتي بعد ذك مرحلة التنفيذ نفسها عبر فهم آلية العمل مع فرق التصميم والتطوير، ثم يختم الكتاب بلحظة الإطلاق المنتظرة وإنهاء دورة حياة المنتج التي تستمر في دورات إبداعية متتالية. وقد صدرت مؤخرا النسخة العربية من الكتاب، الذي شرفت بالعمل على ترجمته، حيث يمكنكم الحصول عليه مجاناً من صفحة الكتاب الرسمية هنا، ويسعدني تلقي آراءكم وتعليقاتكم هنا أو من خلال عنوان البريد الإلكتروني الموجود في نهاية الكتاب. |
لتوسيع الخدمات في مصر ولبنان… شراكة جديدة بين منصتي التكنولوجيا الصحية DRAPP وCOMIN |
من خلال هذه الشراكة، يمكن للمرضى المؤمن عليهم في COMIN الاستفادة من تغطية الاستشارة عبر الإنترنت على DRAPP، من جميع التخصصات. تأسست DRAPP في عام 2019 على يد هادي البساط، بهدف تسهيل الوصول إلى أخصائيي الرعاية الصحية والأطباء، وتوفير الرعاية الافتراضية والاستشارات للمرضى في أكثر من 90 دولة على مستوى العالم. وصرح هادي البساط، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة DRAPP أن "العلاقة بين الطبيب والمريض أكبر من المواعيد ومكالمات الفيديو فقط؛ الأمر يتعلق بتسهيل التواصل والتوفيرالشامل للخدمات. ومع وجود أكثر من 100 تخصص لخدمة جميع الحالات بصورة متكاملة، بالإضافة لمميزات الاستجابة السريعة التي تسعى لربط المرضى بالأطباء في أقل من 3 دقائق. تعتبر DRAPP أن هذه الشراكة الجديدة هي خطوة أخرى استثنائية لإتمام العملية العلاجية وتحقيق أفضل تجربة للمريض، بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى الطوارئ، والقدرة على إدارة خطة علاج المريض ومتابعة التزامه بها." COMIN هي شركة تأمين رائدة تخدم المرضى مباشرة من خلال منصاتها، تأسست عام 2017 على يد روجر وروفائيل زكار، وتجعل التأمين بسيطًا ومريحًا لتسهيل الوصول وتوفير الغطاء التأميني للعملاء. ببساطة، تجمع Comin بين منتجات شركاء التأمين وتميز الخدمات مع التكنولوجيا لخلق أسهل وأسرع طريقة لشراء بوليصة تأمين جديرة بالثقة. ومع وجودها في 5 دول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فإن نهج Comin الرقمي الأول يبسط معاملات التأمين، ويقلل الوقت اللازم لشراء منتج تأمين إلى 90 ثانية أقل! بموجب هذه الاتفاقية، تهدف شركتيDRAPP للاستشارات الطبية عن بُعد، وCOMIN للتأمين إلى خلق تجربة شاملة لربط الأطباء والمرضى، وتقديم فرصة أفضل للوصول إلى رعاية صحية متخصصة لكل فرد. |
بيل جيتس يقدم ٧ نصائح خاصة به عن الحياة |
على حسابه الشخصي على تويتر، قام بيل جيتس مؤخرًا بإعطاء النصائح التالية لخريجي الكليات الجدد: ١) تمتلك علوم الذكاء الاصطناعي، والطاقة، والعلوم الحيوية، مستقبلاً واعدًا. هذا ما كنت لأختاره لو كنت مكانكم. ٢) كنت أتمنى أن أكون مُدركًا لبعض المفاهيم الهامة عند تخرجي من الجامعة. مثل مفهوم أن الذكاء نسبي، ليس له معايير ثابتة، وليس مهما كما كنت أعتقد. ٣) بعد تخرجي من الجامعة، لم أكن متخيلاً كم من الممكن أن يكون العالم ظالماً وقاسياً، الحقيقة أن إدراك ذلك تطلب مني وقتًا طويلاً. ولكن اليوم المعرفة أسهل وأوفر بكثير! يمكنكم محاربة هذا الظلم، بداية من حولكم ثم في العالم كله. ٤) احرصوا على التواجد مع الأشخاص الذين دائماً ما يضعوكم في دائرة التحدي، الأشخاص الذين يمكن أن تتعلموا منهم شيئًا جديداً كل يوم، الأشخاص الذين يخرجون أفضل ما عندكم. ٥) كما يفعل Warren Buffett، دومًا ما أتخذ سعادة من حولي مقياساً لسعادتي، دائمًا ما أحاول أن أحدث فارقًا في حياة شخص ما. ٦) لو كان بوسعي أن أهدي كل واحد منكم بهدية تخرجٍ، لكان كتاب The Better Angels of Our Nature للكاتب Steven Pinker. إنه أكثر الكتب إلهامًا بالنسبة لي. ٧) ربما يبدو هذا غريباً، لكن العالم يعيش الآن أكثر الفترات سلامًا وازدهاراً في تاريخه، يوماً بعد يوم يضفي العلماء أثراً جديداً يحسن من العالم حولنا. دورك أنت هو مساعدة هذا التقدم والسلام لينتشر إلى المزيد من البشر. كلامي هذا لا يعني أن المشاكل غير موجودة، ولكن يعني أن احتمالية إيجاد الحلول في ازدياد. هذه هي الإستراتيجية التي أنظر بها إلى العالم من حولي، هذا ما ساعدني على المضيّ قدمًا، وهذا ما جعلني أحب عملي. وقد انهى نصائحه بجملة أخيرة، وهى: " هذا العصر هو وقت رائع لتكون على قيد الحياة. وآمل أن تستفيد من ذلك." |
Clouds: It’s raining benefits |
Every working day you start by checking your e-mail. Several tabs of your browser are opened. You move the cursor along your inbox, reply to unanswered e-mails. You revisit your daily to-dos; check the calendar for any meetings. You remember that late proposal so you go to you folders and start working on it. Imagine losing all this data and months of work?! According to EMC global data protection index, on average Companies lose 2.23 TB of data per year. That’s equivalent to 23 million e-mails, costs the business 1.2 million dollars and 4 days of downtime. Clouds are your rescuer. How can they save you? Clouds are one type of virtualization technology, which involves creating a virtual version of something such as a server, a storage device or network resources that could help your business. Clouds or Cloud storage are online data storage and backup services that you can access from any location using just a website and sometimes a desktop application. Unlike websites, not everybody can access your data unless you choose to share them with your people. Almost 43% of companies who face data loss crisis depend on clouds for recovery, EMC states. Here are four ways how clouds can benefit you. You can carry your data anywhere with you. Although portable hard drives, flash memories and memory cards offer you an amount of data in your pocket, they still don’t offer you much. Along with mobility, flexibility comes on top of benefits that cloud users get. You can let go of the fear of getting your computer spammed while using a flash memory for data transfer. Also, clouds do not require certain hardware on your computer unlike memory cards and hard drives. An Intel-sponsored study states that 1$ billion of laptops are lost annually. In addition, to a study by Carnegie Mellon University mentioned that more than 15% of portable hard drives fail annually. Cloud users worry less about losing their portable hardware storage device. You can choose the space that suits your needs. The growing industry of clouds now tries to offer several reliable space packages. Some platforms offer completely free space, others offer a certain amount of free data followed by a paid upgrade for you storage space. Google drive and Microsoft’s one drive, two cloud storages, offer the largest free space. They both give you 15 GB of space for free and you can upgrade up to 1 TB paying an amount of 7-10$ per month. Dropbox, cloud storage, offer a smaller space up to 2 GB for free and can give you up to 16 GB if you refer Dropbox to your friends and network for an extra 500MB upon 1 referral. You can control all documents on one platform. Previously you would have sent documents across your team. Also, it would require any sort of meeting to view updates. Now this isn’t the case for cloud users. Clouds give you a syncing option that ensures all your data files are automatically updated. Using the sharing option with the syncing option you and your team could view your whole work together with few clicks. More The more tech devices you have the more you data storage process becomes a hassle. Having data divided among smartphones, tablet, laptops and desktops could be complex, not with cloud storage. All you need is an internet connection to access your documents from any device. You can save data storage purchase and maintenance costs. In the age of technology, more data means more money. Backblaze, an online drive storage business, releases that it costs 10-20 cents per gigabyte saving data on a hard drive while it costs up to 3 cents per gigabyte to store data on a cloud. Additionally, there is the cost of maintenance that any hardware storage device requires from time to time. Cloud storage reduce costs for businesses in comparison with traditional data storages and backup devices as they do not need maintenance and offers you the freemium model, you get the basic package, 2-16 GB, for free and then have to pay to get the premium package, up to 1 TB. "Today the hard drive goes away, and we replace the hard drive," Drew Houston, CEO of Dropbox announced on their launch. This is what clouds providers think, but it’s still up to users to prove them right or wrong. Are we, computer and internet users, willing to give up hard tech and move all our data virtual on clouds? |
5 FinTech Terms You Should Know About |
Fintech, which stands for financial technology, is used to describe new tech that seeks to improve, innovate and automate the use of financial services. Fintech also includes the development and use of crypto-currencies such as bitcoin. In this infographic, you can learn about some of the trending fintech terms to stay up to date. |
تمويل ريادة الأعمال في القاهرة (الجزء الأول) |
هذا المقال جزء من سلسلة اقتصاديات المحضر وهو نشرعلى موقع progrss تحت رعاية district coworking space في الجزء الثاني من سلسلة اقتصاديات الحضر، نعرض دور التمويل والسياسات في نمو ريادة الأعمال في المشروعات التكنولوجية والصناعات التقليدية (غير التقنية) بمدينة القاهرة. على الرغم من أن الحكومة المصرية تظهر حماسة شديدة لدعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، إلا أنه وحتى وقت قريب لم يكن لدى مؤسسات التمويل تعريف موحد لم يصنع المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وفقاً لهيثم وجيه رئيس قطاع الاستثمار بالبنك العربي الأفريقي الدولي وعضو مجلس الإدارة بالمؤسسة المصرية لصناديق الاستثمار الخاصة (EPEA)، فان عدم وجود تعريف موحد للمشاريع الصغيرة والمتوسطة يعني أن صناديق الاستثمار والبنوك في كامل مصر غالباً ما تستخدم معايير مختلفة للغاية عند تمويل تلك المشاريع. في ديسمبر الماضي، أصدر البنك المركزي دورية لإعادة عمل تعريف موحد للمشاريع الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر – وهي الخطوة التي يشيد بها وجيه ويعتبرها حجر أساس لتمويل رواد الأعمال في المستقبل. في يناير من هذا العام، أعلن البنك المركزي المصري عن برنامجا لتمويل ٣٥٠٬٠٠٠ شركة من المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم بمبلغ ٢٠٠ مليار جنيه (٢٢٫٥ مليار دولار أمريكي) على مدى السنوات الأربع القادمة، مع انخفاض سعر الفائدة إلى ٥% سنوياً، كما أصدر سياسات جديدة تجبر البنوك على تمويل تلك المشاريع بنسبة لا تقل عن ٢٠٪ من إجمالي قروضها. ولكن على الرغم من هذه السياسات الأخيرة، إلا أن الحكومة لا تزال تفتقر وجود نظام ومنهج واضح لتعريف ريادة الأعمال والتي، وفقًا لوجيه، تمثل واحدة من مفاتيح تهيئة المناخ لنجاح ونمو هذا القطاع. وهو يقول: "هناك حاجة ملحة وضرورة نفعية لتطوير منهجية وآلية للتعامل مع تمويل ريادة الأعمال والشركات الناشئة." وفقا لأيمن إسماعيل، الأستاذ المساعد والرئيس الفخري لمركز عبد اللطيف جميل لريادة الأعمال بالجامعة الأمريكية Venture Lab، فإن إعادة هيكلة بيئة الاقتصاد الكلي يعد مفتاح لجذب المزيد من رجال الأعمال والشركات إلى مصر, هذا رغم أنه يفضل أن تتدخل الحكومة بالحد الأدنى. "هناك نوعان من التدخلات من جانب الحكومة: الأول القيام بالعمل بنفسها والآخر هو تهيئة البيئة لمساعدة رواد الأعمال للقيام بهذه الأدوار بأنفسهم." كما يقول "أعتقد أنه ينبغي على الحكومة أن تكون عامل مساعد بدعم القطاع الخاص سواء للاسراع بنمو مشروعات الأعمال أو بدعم حاضنات الأعمال، كما يتعين تهيئة البيئة المحيطة التي تساعد رواد الأعمال على بدء شركاتهم الناشئة. " ويوضح: "أن أهم شيء يمكن أن تفعله الحكومة لرواد الأعمال هو إزالة العقبات البيروقراطية. وهذا سيساعد جميع الشركات ولكن تأثيره سيكون أكبر على الشركات الناشئة الأصغر." وقد عمل حسام عثمان، نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ITIDA) ومدير مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) ، بشكل وثيق في الإشراف على تطوير وتنفيذ مشروعات مسرعات (accelerators) وحاضنات الأعمال (incubators)، فضلا عن برامج تعليمية للشباب. على الرغم من أنه يعتقد أن للحكومة دوراً رئيسياً في نمو مجتمع ريادة الأعمال في القاهرة، ولكنه يوضح أن الحكومة لا تستطيع أن تقوم وحدها بتطوير قطاع ريادة الأعمال. "يجب على الحكومة أن تتبنى وتوظف منهج مزدوج, وهو القيام ببعض الأدوار بالإضافة إلى دعم ورعاية الجهات والمؤسسات المستقلة للقيام بدورها. ومع الوقت تنسحب تدريجياً من الأدوار المنوطة بها وتتجه أكثر لتمويل ودعم القطاع الخاص ليقوم بتلك الأدوار. ما نحتاج إليه هو بعض السياسات لضمان الشفافية وعدم التعرض للانتهازية من قبل بعض الشركات في السوق، تحتاج أيضاً لخلق نماذج أخرى لتحفيز القطاع الخاص على القيام بشراكات مع الحكومة." ويضيف: "عندما نرى أن بيئة ريادة الأعمال أصبحت ناضجة، سنكون سعداء كحكومة بالتركيز على دورنا في وضع السياسات وتوفير العوامل الأخرى التي يحتاجها رواد الأعمال." ترقبوا الجزء الثاني من المقالة الأولى في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية |
مؤهلك الجامعي ليس فرصتك الوحيدة للنجاح |
النجاح ليس وليد الصدفة، بل هو إلا نتيجة لمجهود منظم ومستمر. والنجاح لا يُبني بشهادة جامعية أو وظيفة مناسبة فقط، بل منظومة كاملة يتم إدارتها. الشخص مثل الشركة تماماً يحتاج إلى إدارة وكلما كانت الإدارة ناجحة كلما زاد نجاح وتألق الشركة، ويفسر هذا نجاح لاعب او فنان أو رجل اعمال عن الآخر على رغم من وجود نماذج أكثر موهبة ولكنها ليست أكثر نجاحاً. الموهبة وحدها ليست جواز سفر أو ضوء أخضر للوصول إلى قمة النجاح، إن لم يكن هناك إدارة حكيمة فهذا يعني أنك لم تصل إلى مستويات النجاح المطلوبة. اختيار الكلية ليس عائق امام تحقيق الاحلام، فهناك مئات والاف قصص النجاح لشخصيات مؤثرة، مثل طالب تخرج من كلية الحقوق بتقدير مقبول ومع الوقت أصبح دبلوماسي مرموق. اليك بعض النصائح :- • اولاً لابد من دراسة ما تحب قدر الإمكان، فلا بد أن يكون لك هدف في الالتحاق بكلية ما ثم بديل ثاني وثالث، بغض النظر عن النظرة المجتمعية، فهي الخطوة الأولى لتحقيق ما تريد من أحلام. إذا درست ما تحب ستزيد فرص النجاح في الدراسة وبالتالي ستكون أكثر نجاحاً، فمصطلح كلية القمة مصطلح مغلوط، لا يوجد كلية للقمة او كلية للقاع ولكن يوجد فرد يستطيع أن يصنع نجاحه بنفسه • لابد من محاولة تطبيق ما تعلمته سواء في الجهات الاكاديمية أو الدورات التدريبية الحرة وسوق العمل والخبرة العملية • يجب عليك قياس شخصيتك من خلال رصد كل هواياتك فالأشخاص الأكثر نجاحا هم من يعملوا بمهن تناسب مواهبهم فتزيد فرص الابداع. هناك مجالات المحرك الرئيسي بها هو الموهبة وقد تكون أهم من المؤهل الدراسي مثل التصميم والرسم وتكنولوجيا المعلومات وغير ذلك. كما لابد من تطبيق تقييم القدرات الشخصية حيث لابد من تحليل قائم على معرفة نقاط القوة والضعف في الشخصية وامكانية معالجتها. وإجراء swot للسيرة الذاتية الشخصية ومراجعتها باستمرار والمقصود هنا هو تحليل نقاط القوة والضعف والمخاطر. • التطوير الذاتي المستمر من خلال التدريب والدورات والقراءة وغيرها، ولن تستطيع أن تطور من نفسك إلا إذا خططت بالورقة والقلم، وإدراك قدراتك من خلال فهم شخصيتك وتحليل نقاط القوة والضعف و التدعيم بالدراسة الحرة سواء بدورات تدريبية أو ورش عمل أو غير ذلك • وهذا لا يعني أن تهتم بإطار مجال دراستك فقط، سواء كنت تحبها أو لا، وحاول الربط بمهنتك ثم ما تريده من نشاط وأعمال تطوعية لتكون ربطت بين عملك الرسمي وغير الرسمي، وهذا بلا شك سيفتح آفاقاً جديدة لنفسك، لأنك تكتسب مهارات جديدة حتى إن كنت غير مدرك لذلك • تحديد الأهداف المكتوبة وتقييمها باستمرار شرط رئيسي في النجاح كما لابد من وجود خطة البدائل. لا بد أن تضع خطة مكتوبة لكافة البدائل المتاحة في حياتك فلا حرج أن تعمل أكثر من وظيفة مع ضرورة استشارة أهل الخبرة والأشخاص أصحاب النجاحات المختلفة سواء في اختيار الكلية أو الكورسات أو حتي علي مستوي العمل • العمل بنظام “التعلم والعمل والترفيه“ طالما تمضي وقتك في تعلم شيء جديد مهما كان صغير انت تسير علي الطريق الصحيح. تعلم الجديد واعمل لتكتسب خبرات وللحصول علي مال كافي وفي النهاية لابد لك من قسط راحة وترفيه جيد • الاستقرار في الحياة الاجتماعية والعاطفية ضروري من أجل الإنجاز في الحياة العملية والعكس • التأقلم على الظروف مهما بلغت لتكون في صالحك، الإنسان الذكي فقط هو من يتعامل مع الظروف ويعتمد على التحفيز الذاتي، فلا تنتظر تحفيز الآخرين، لأن من حولك يصفقون لك فقط عند الوصول إلى هدفك الذكاء والإبداع والمواهب بقدر ما تكون فطرية تحتاج إلى اجتهاد وعمل وإدارة الشخص لذاته من أجل النجاح في الحياة، حيث إن الذكاء من دون اجتهاد أو عمل يكون بغير نتائج، وفي أوقات يكون بنتائج عكسية، ولعل ما يثبت أن الذكاء نصفه اجتهاد، حين تحولت شعوب بسيطة إلى دول عظيمة، ومن أكثرها تقدماً في العالم، جاء هذا فقط بفضل الاجتهاد واحترام قيمة العمل والتخطيط. كيف تقوي ذاكرتك؟ كيف تحافظ على صحتك؟ كيف تكسب الآخرين وتقيم معهم علاقات ناجحة؟ كيف تفهم الشخصيات؟ كيف تدير عملك؟ كيف تدير اجتماعاتك؟ كيف تتعامل مع المشكلات؟ كيف ترفع إنتاجيتك؟ كيف تتقن فن التفاوض؟ كيف تخطط لعملك؟ كيف تطور عملك وتضع له رؤية مستقبلية؟ الإجابات موجودة فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبه في إدارة الذات. لابد لك من محاربة الفشل فالفشل ليس فقط عدم الوصول لهدف ما ولكن الشعور بخيبة الأمل وعدم التوازن النفسي. كل هذه المشاعر والأفكار السلبية تتحول لطاقة تقلل من دوافع الإنسان في إثبات ذاته ونجاحه، فالانسان بلا دوافع كسيارة بلا وقود لن تتحرك الى الامام ابدا فما رأيك أن تقرأ مقالات صغيره لنماذج تعطي الأمل وتصنع الوقود من الفشل ليكون الفشل هو وقود النجاح. مصدر الصورة: felesteen.ps |
مراحل تطوير المنتج: كيفية إطلاق منتجك مثل المحترفين |
يقدم كتاب " مراحل تطوير المنتج" من Product School دليلاً شاملاً للمراحل المختلفة لتطوير المنتج، باستخدام الرؤى العملية والتطبيقات الواقعية. تم تصميم الكتاب ليغطي خمس مراحل هامة في تطوير المنتجات: مرحلة الاكتشاف والتعريف، ومرحلة التصميم والتنفيذ، ومرحلة تسويق المنتجات، ومرحلة المقاييس والتحليلات، وأخيرًا مرحلة تدريب المستخدمين. يتم شرح كل مرحلة بالتفصيل مع تقديم المنهجيات والأمثلة والاعتبارات الرئيسية التي يحتاج مديرو المنتجات إلى معرفتها لضمان دورة حياة منتج ناجحة. بشكل عام، يعد كتاب مراحل تطوير المنتج دليل شامل لمديري المنتجات، حيث يجمع بين المفاهيم النظرية ونصائح قابلة للتنفيذ لمعالجة تعقيدات إدارة المنتج. حمل نسختك المجانية من خلال هذا الرابط. |
Newzoo: Introduction to the Metaverse Report |
By now, it’s hard not to have become aware of the metaverse. The combination of COVID-related stay-at-home orders, leading to more simulation of real-world activities, and the thought leadership of visionaries such as Tim Sweeney and Matthew Ball, has shined a spotlight on the metaverse. We believe the metaverse is an integral part of gaming’s future. Last month, we published our Intro to the Metaverse report exclusively for our Global Games Market Report subscribers. Today, we’re excited to share the free version. What Is the Metaverse? In terms of gaming, we recognize the metaverse trend as the growing importance of virtual (game) worlds and digital persistence in unlocking creative spaces and identities for social experiences. The metaverse has no authoritative definition, though several thought leaders have offered a framework, which we delve into in our free metaverse report. Still, most agree that we are collectively hurtling towards greater participation in interconnected simulated environments that are even more limitless than our real one. Virtual concepts most famously depicted in science fiction classics Ready Player One and Snow Crash are becoming a reality. The coming of the metaverse is often referred to as the next evolution of the internet—or, Web 3.0. Ultimately, metaverse development is likely to affect almost every industry in the future, stretching far beyond gaming. Here at Newzoo, we believe that the metaverse is one of the most powerful trends shaping the games industry in 2021 and beyond. What’s Included in Newzoo’s Free Intro to the Metaverse Report We narrow our focus on the more immediate metaverse opportunities and impacts specific to the gaming ecosystem, highlighting where the immediate value lies among the promising aspects of the collective concepts currently referred to as the metaverse. In addition: We look at how the metaverse has evolved, and why it’s important for games stakeholders to understand it. We dive into NFTs and explain why decentralized infrastructure is a central part of the metaverse discussion. We analyze barriers to the metaverse and review some of the open questions that exist today. And as always, we share a few actionable data points along the way. Most excitingly, the free metaverse report features stakeholder spotlights, where we interview key metaverse stakeholders with different roles in bringing the metaverse to life. Interviewees include Crucible, Forte, Hadean, Manticore, Mythical Games, NVIDIA, PIXELYNX, and The Sandbox. Interviews with Metaverse Insiders, Innovators, and Thought Leaders Get deeper interviews and insights in the free metaverse report. |
٣ أنواع من رأس المال يحتاجها جميع رواد الأعمال |
بمجرد أن تضغط على زر البداية في تنفيذ فكرة ما وخلال مرحلة تحويلها إلى مشروع تجاري، ليس من الصعب أن تلاحظ بأن كل شيء في عالم ريادة الأعمال يدور حول "المال". فأن رواد الأعمال يقومون بجمع وأنفاق الأموال باستمرار من أجل كسب المزيد منها وهذا يبدو أمر منطقي لأن كسب الأموال هو الهدف الأساسي وراء بدء وأدارة المشاريع التجارية، أليس كذلك؟! بدءا من شركات رأس المال المخاطر والمستثمرين في الشركات الناشئة وبرامج الحاضنات ومسرعات الأعمال، وانتهاءا بالمسابقات التجارية وبرامج ريادة الأعمال الأكاديمية، يبدو أن الجميع يقوم بتقديم الشيكات والجوائز النقدية الكبيرة هذه الأيام. نعم، أن "المال" يعتبر من أهم أنواع رأس المال لبناء وإدارة الأعمال التجارية ولكنه بالتأكيد ليس الوحيد الذي يحتاجه رواد الأعمال لزيادة فرصهم في النجاح. حيث يوجد ثلاثة أنواع من رأس المال: رأس المال الأقتصادي أن هذا النوع من رأس المال هو ببساطة عبارة عن أي شيء يدخل في إنتاج المنتج أو الخدمة الخاصة بك مثل المال، المكاتب، المصانع، الأرض أو أي نوع من أنواع الممتلكات العقارية، براءات الاختراع أو حقوق الملكية الفكرية، الآلات، نوع من التكنولوجيا المتقدمة أو الممتلكات الرقمية الأخرى. حيث ستلاحظ بأن رواد الأعمال يحاولون الوصول إلى المستثمرين لجمع الأموال والتي سيتم استخدامها في نهاية المطاف في بناء نوع معين من التكنولوجيا، نموذج أولي للمنتج، والالآت، التقديم للحصول على براءة أختراع، شراء الأراضي أو الحصول على مساحة مكتبية. أن الأمر بالتأكيد يعتمد على نوع فكرتك أو نموذجك التجاري ولكن معظم رواد الأعمال يسعون للحصول على هذا النوع من رأس المال في بادئ الأمر وعادة ما يكونون بحاجة إلى الأنواع الأخرى من رأس المال للاستمرار. رأس المال الاجتماعي يمكن رأس المال الاجتماعي تعريف بسهولة، عن طريق الموارد الفعلية والمحتملة المتصلة بشبكة من العلاقات ذات المنفعة المتبادلة أو بعبارة أخرى " أن الأمر لا يتعلق بما تعرفه بل بمن تعرفه". ويمثل رأس المال الاجتماعي بالنسبة لرواد الأعمال شبكة الداعمين والموجهين الشخصية والمهنية التي تشمل الأسرة والأصدقاء وفريق العمل وزملائهم من الرؤساء التنفيذيين للشركات الناشئة والمدراء في الشركات الكبرى والصحفيين والإعلاميين والمستثمرين والعاملين في شركات المال المخاطر والرؤساء التنفيذيين رفيعي المستوى وغيرهم من اللاعبين الأساسيين في البيئة التجارية. أن كل واحد من هؤلاء الأفراد يلعب دورا رئيسيا في نجاح المشاريع التجارية. رأس المال الثقافي وقد تمت صياغة مصطلح "رأس المال الثقافي" من قبل عالم الأجتماع الفرنسي بيير بورديو في عام ١٩٧٧ وذلك للتعبيرعن نوع من أنواع رأس المال يتكون من التعليم وأسلوب الكلام والشخصية وطريقة التفكير وعدد اللغات التي تم تعلمها وأي عمل فني أو أحد الإكتشافات العلمية والمؤهلات الأكاديمية أو المهنية التي يمتلكها شخص معين. هذا النوع من رأس المال لا يمكن أن ينتقل ولكن يمكنك بناؤه بمرور الوقت. هل تعلم لماذا أنت بحاجة إلى هذا النوع من رأس المال كرائد أعمال؟ لأن رأس المال الثقافي هو العامل الوحيد الذي يمكن أن يضمن نجاح واستدامة الابتكار في المشروع التجاري الخاص بك ويمكنك الحصول عليه من خلال القراءة والتعرض لمختلف الخبرات والشعوب والثقافات. خلاصة القول هي أن ريادة الأعمال ليست تحقيق هدف الوصول إلى أول أو ثاني أو مئة مليون دولار، وأنما هي رحلة تشتمل على العديد من الفصول وكل واحد من هذه الفصول هو عبارة عن مجموعة فريدة من الفرص والتحديات التي بالتأكيد سوف تجعل منك شخص مختلف تماما مع وجهات نظر جديدة، قناعات جديدة وطرق جديدة لفعل الأمور. لذا نعم، فأن المال هو أمر بغاية الأهمية ولكن من أجل أن تستخدمه بشكل صحيح فأنت تحتاج إلى استثمار الوقت والجهد الكافي في تطوير نفسك وشبكة المعارف الخاصة بك. |
الناس دائماً هم الأهم - حوار مع شريف محسن، مؤسس ستار واليت لابز |
إن إطلاق المنتجات الرقمية يبدو شبه مستحيل بالنسبة لرواد الأعمال غير الفنيين. ولأنه ذو خلفية تأتي من إدارة الموارد البشرية، فإن رائد الأعمال هذا خاض معركة كبيرة لإطلاق أول منتجاته. وبعد أقل من عام، أطلق حاضنة أعمال incubator لمساعدة من هم مثله (أي رواد أعمال يحاولون إطلاق منتجات رقمية). لقد أجرت إبداع مصر حديثًا مع شريف محسن مؤسس شركة ستار واليت لابز حول شركته وخطواته القادمة. أخبرنا المزيد عن نفسك وكيف أصبحت رائد أعمال؟ اسمي شريف محسن. قبل أن أبدأ ستار واليت لابز كنت أعمل في شركة تصنيع تمتلكها عائلتي. عملت كمدير تطوير شركات في هذه الشركة. عندما انضممت إلى العمل لم يكن لدينا أي نوع من النظم، فساعدت في إنشاء نظام. كان لدينا إدارة حسابات لكن لم يكن لدينا إدارة مالية، وكان لدينا إدارة مستخدمين ولكن لم يكن لدينا إدارة للموارد البشرية. لقد انتقلنا إلى مستوى جديد كليًا، واستطعنا أن نرفع قيمتنا السوقية من ٨٥٠ مليون جنيه إلى مليار جنيه. لكن كنت أريد دائمًا أن يكون لي شركتي الخاصة، وهذا ما فعلته. ما هي ستار واليت لابز؟ كيف تحولت هذه الفكرة إلى حقيقة؟ ستار واليت لابز تركز على تسويق الإشراك engagement marketing، وأنا أعتقد أنه مستقبل التسويق. إن الفكرة هي إشراك الناس وإعطائهم شيئًا في المقابل. كنا نستعمل التقنيات في الشركات العائلية التي كنت أعمل فيها، وقد أوحى هذا إلي أن أبدأ هذه الفكرة. خلفيتي هي إدارة الموارد البشرية وأنا خريج جامعة ميدلسكس في لندن، فكنت لا أعرف شيئًا عن الجانب التقني من هذه الأعمال. حصلت على قرض قدره ١٥٠ ألف جنيه وقررت الاستعانة بمصادر خارجية في الجانب التقني. لكن التعاقد مع شركة كان قرارا خاطئًا للغاية، لقد فقدت أموالي وحصلت على أسوأ نموذج أولي ممكن. لا مال ونموذج أولي سيئ، يبدو وكأنه مزيج صعب.. كيف تمكنت من إطلاق الشركة بعد ذلك؟ لقد استخدمت النموذج الأولي وبعته. هناك فرق ضخم بين بيع فكرة لمستثمر ووجود نموذج أولي للمنتج الفعلي. لقد جعلتني هذه التجربة أريد أن أبدأ بتكوين فريق خاص بي حيث اعتقدت أن الاستعانة بمصادر خارجية ليست فكرة جيدة. لقد استطعت جمع الموارد، وكان تركيزي على البيئة. لدينا ثلاثة أشياء لا رابع لها نركز عليها : الفريق والنظام والبيئة. بعد تشكيل فريق، أدركنا أن لدينا ميزة في مجال التنمية. أطلقنا بوجو بلس وأصبحنا شركاء، ومن ثم حصلنا على فكرة: لماذا لا نركز على المنطقة التي كادت تضيعنا -وهي الجانب التقني- يومًا ما؟ منذ حوالي ٦ أشهر أطلقنا حاضنة لمساعدة رواد الأعمال في الجانب الرقمي. أحوالنا الآن جيدة. إنها سوق ديناميكية وعلينا أن نتحرك دائمًا بسرعة. ولكن هناك الكثير من الشركات الناشئة غير التقنية، كيف تختارون الشركات الناشئة التي تعملون معها؟ ننضم إلى الشركات الناشئة كشركاء للمؤسسين، ونقوم بصيانة وإدارة المنتج لمدة عام، ونجمع الأموال ونأخذ فقط سعرًا موحدًا قدره ٢٠٪. لدينا ٣ دورات في السنة، وتدفع الشركة الناشئه ٣٠٠٠ دولار شهريًا، وفي المقابل نساعدهم على تحويل المنتج من منتج قليل القيمة إلى منتج قابل للتوسع ومستدام. نحن نعمل فقط مع المنتجات التي نتحمس لها أي المنتجات التي بها إمكانيات كامنة. عمليًا، نحن لا نكسب أي أموال ونأخذ فقط سعرًا موحدًا. المال الذي نحصل عليه هو أقل بكثير مما تدفعه عادة الشركة الناشئة للتنمية.. ومع ذلك فإن رائد الأعمال يجب عليه وضع المال في المشروع أيضًا. إذا كنت جادًا في ما تفعله فضع أموالك فيه. وبالنسبة لرائد الأعمال فإنها صفقة العمر.. لو كان يريد أن يخاطر فسنخاطر معه. كم عدد الشركات الناشئة المحتضنة حتى الآن؟ خمس شركات.. وهذا يشمل ستارواليت وهو أول مشروعاتنا والذي تحمل الشركة اسمه. ستارواليت تساعد المطورين في تسييل الأصول وزيادة اشتراك المستخدمين من خلال الإجراءات التي تجذب العملاء والمكافآت . مشروع آخر هو بولتوك، وهو منصة على الانترنت للتعليقات الرياضية بلغات متعددة. يمكن لأي شخص أن يطلق قناته الخاصة والتعليق على أي لعبة. بعض الناس ليست نشطة في الألعاب الرياضية ولكنهم موهوبون جدًا كمعلقين رياضين. وهكذا أستطيع الآن مشاهدة مباراة وأستمع إلى صديقي يعلق عليها بدلًا من عصام الشوالي، أو إذا كنت مصريًا يعيش في الولايات المتحدة فلا يزال بإمكاني الاستماع إلى المباراة باللغة العربية. إن ذلك سوف يساعد على نشر ثقافة المصدر المفتوح في التعليق الرياضي، وربما يكتشف شخص ما موهبته من خلال ذلك. اذكر لنا إحدى القيم التي تحرص عليها ستار واليت؟ تمكين رواد الأعمال غير الفنيين من إطلاق منتجات رقمية. وهذا ليس شيئًا سهلًا لكن له إمكانات كامنة كثيرة جدًا. إلى أين تتجه سفينتكم الآن؟ جمع موارد مالية.. لقد اقتربنا جدًا من جني ما أنفقناه، فنحن الآن نتوسع إقليميًا ونفتتح مكاتب في دبي ولبنان ونخطط لتوسيع أعمالنا إلى وادي السليكون أيضًا. نحن نود أن يكون لنا وجود قوي في الولايات المتحدة. لماذا تعتقد أن الوجود في الولايات المتحدة مهم؟ الولايات المتحدة محور عالمي للتسويق. لو قمت بالتسويق في الشرق الأوسط فستكون معروفًا في الشرق الأوسط، أما إذا قمت بالتسويق في الولايات المتحدة فستكون معروفًا في كل مكان. والولايات المتحدة مركز مبيعات إلا إنها أهم كمركز تسويق عنها كمركز مبيعات. ما هي أكبر تحدٍ تتوقع أن تواجهه في المستقبل؟ العثور على الأشخاص المناسبين. المهم دائمًا هم الناس، أما أي شيء آخر فيمكن عمله. كل شيء ممكن عمله، إذا ركزت فيه. وأنا شخصيًا لا أستسلم، ولكني أنا أيضًا واقعي وأنا أعرف متى أغير موقفي.. لست عنيدًا بجنون. أتعلم شيئًا جديدًا كل يوم، ولكي تكبر شركتي فأنا أيضًا يجب أن أكبر. إذا قابلت أحد رواد الأعمال الطموحين، بم تنصحه؟ لا تستسلم، ولا تخجل أبدًا من أن تقول "لقد أخطأت". تضخم "الأنا" يسبب لنا الكوارث، لا تفترض أنك دائمًا على حق، كن واقعيًا. لو أن شخصًا عرض عليك خمسة أضعاف ما تجنيه الآن لتبدأ في إنشاء شركة أخرى في الخارج، هل تفعل ذلك؟ لا، وأعتقد أنه إذا لم يكن لك عمل فلا يمكنك أن تفعل أي شيء، ولكن إذا كان لديك عمل فيمكنك أن تفعل الكثير. لا أعتقد أن وادي السليكون لديه أي شيء إلا الموارد البشرية، ومع ذلك فإنه آلة لتوليد الإيرادات. وضعنا أنفسنا أولًا، وهذا عدل، ولكن إذا فكر الجميع في أنفسهم ونموا فإن الوطن سيستفيد أيضًا. مصالح الأفراد والدولة لا تتعارض عادة. |
What Tech Can Do for Arab Women |
It is a remarkable fact that fewer women work in the Arab World than anywhere else. Logically, this state of affairs doesn’t make sense. Education, for one, is not the issue. Women in the region outnumber men in pursuing university degrees by a ratio of 108 to 100. Nor is achievement the problem. Standardized test results show that young Arab women and girls outperform their male classmates across different levels of education. And yet, gender differences in economic activity are larger than anywhere else. Looking at technology companies in the Middle East gives some perspective into this dilemma. Thirty-five percent of internet companies in Arab countries have a female founder, compared to a global average of just ten percent. According to Flat6Labs, a startup accelerator active in six major Arab cities, the percentage of companies with at least one female founder ranges from a low 30 percent in Cairo to a high 46 percent in Jeddah. Is this a harbinger of greater economic inclusion of Arab women? The technology sector can play an important role in the economic activity of Arab women, and as tech grows, so does the potential for more economic power in the hands of women. An increase in Arab women’s employment in the tech world will depend on whether the sector can attract more female talent. The value for women can come from the creation of fairer job opportunities in tech companies, especially as women have proven to be adept at math and science. Increasing Arab women’s economic power will also depend on whether technology companies can provide more large-scale marketplaces where women as merchants can sell their products and time and face less discrimination. Let’s Play Ball Technology companies can certainly provide fairer job opportunities. These are companies in the traditional information, communication, and technology sectors, as well as clean technology or technology-enabled companies. What they all have in common is the need for a technical skill-heavy workforce with technical know-how. The fact that this know-how can be tested without regard to gender, makes the tech industry a place in which women can work on a more level playing field. However, for tech companies to really benefit from women’s economic activity, more women will have to translate doing well in math and science, to acquiring highly-demanded skills and this opportunity exists in the Arab World. At the University of Jordan the country’s largest, women earn higher grades in math, engineering, and computer information than men. Women made up 34 to 57 percent of graduates in science, engineering, and agriculture across ten Arab countries. The 2015 Programme for International Student Assessment, that tests science and math knowledge application and skills at age 15, found that girls outperformed boys in Jordan, the United Arab Emirates (UAE), Qatar, and Algeria; boys did so in Lebanon and Tunisia. Wider differences are even more visible in earlier grades. The 2015 Trends in International Mathematics and Science Study shows that girls in grade 4 outperform boys in science and math in Saudi Arabia, Bahrain, Oman, Kuwait, Qatar, UAE, Jordan, and Morocco. Add Egypt to the list when evaluating test scores for eighth graders. Across all of these tests, Arab girls outperformed boys, often by the largest margins globally. When boys did better, differences were relatively small. So why then do women have trouble translating better education to the development of in-demand tech skills? Given the cultural and other practical daily constraints that women face—some of which are more entrenched in the Arab World—there is still not yet a broad understanding among women that jobs in this sector are compatible with their daily lives. In addition, the resources to be able to translate their education into market demanded skills in tech have only recently become more accessible. Clearly, some Arab women realize the importance of skill transfer for employment in tech. Founded by two Egyptian female entrepreneurs in their twenties, AlMakinah, for example, offers hands-on supplemental coding and programming courses. All AlMakinah graduates from the last training cycle have found jobs. Besides startups like AlMakinah, Arab women follow and utilize websites such as Lynda.com which offer online self-study courses for a range of tech skills. An issue for women in tech is confidence, a problem not unique to the Arab World. For the first time in 2013, the International Computer and Information Literacy Study tested grade 8 girls and boys in fourteen countries on computer and information literacy. Girls always outscored boys, mostly by sizeable margins. However, in every country, boys outscored girls in how they perceived their own skills. Negative perceptions can strongly influence career aspirations. Highlighting female tech business leaders as role models can shape perceptions of a woman’s chances at success—not only affecting whether women view the sector as welcoming to their talents, but also how society does as well. For the tech sector to attract this vast amount of female talent in the region, it will have to compete with other sectors by providing jobs that fit within the cultural constraints women face. But since tech industry jobs are oftentimes done remotely within flexible working hours the industry has gained credibility in creating and sustaining profitable jobs for Arab women. Fair(er) Marketplaces Technology companies facilitate market transactions, reaching large numbers of customers and suppliers at low cost and even anonymously. Women benefit from marketplaces where gender can be irrelevant to transactions. Souq.com, the region’s leading e-commerce platform, for example, creates a space for market competition less influenced by gender. Like with products, tech companies have fundamentally changed the sale of a worker’s time. Take for instance ride-hailing apps like Careem and Uber, which are leading examples of tech’s power to create value from under-and-unutilized labor. Despite the fact that few drivers in Arab states are female, these companies have been hugely disruptive in allowing women to compete on an even footing with men, with the added safety and security provided by tech platforms. Hopefully, with time and perhaps with more female business leaders in the sector, tech companies will be able to harness even larger amounts of underutilized female labor. Technology companies have much to offer women in Arab countries and Arab women have much to offer technology companies. More and more technology companies are disrupting environments that have effectively excluded Arab women from economic activity. As tech opens doors for women, the force of change will be inexorable. Perhaps the real question is not who will support an economic force of talented Arab women, but who can stop it. This article was written by Ahmed El-Alfi and Iris Boutrous and it was previously published on The Cairo Review. |
How to Generate a Business Idea? |
This method looks at the market the same way we look at the sky. The same way the sky is studded with stars, the market is full of opportunities that - when connected together- can bring about some innovative ideas that will disrupt the market. |
Why AI might fail its expectations? |
When gauss as a boy was asked among his class to add from 1 to 100 by his teacher, he came up with the formula for adding terms of an arithmetic sequence. That's the kind of intelligence AI could never approach. He came up with a truly different solution. When La Place created his transform allowing extremely complex differential equations to be solved easily by transforming the whole problem from a domain to a completely different one, he just came up with a new efficient solution that AI can't just build with learning from feeding data into it. Algorithms built to learn from data are fine, but they are way from creative. And that's how humans really build their own experiences. It is not that straightforward. At a 2017 conference of health IT professionals, IBM CEO Rometty told the crowd that AI “is real, it’s mainstream, it’s here, and it can change almost everything about health care,” and added that it could usher in a medical “golden age.” Guess what? Now only a few AI-based tools have been approved by regulators for use in real hospitals and doctors’ offices. They are just working as assistants to the doctors for routine tasks mostly to analyze images like X-rays. AI could be a great technology. Yet it is just a tool to help humans with their higher hierarchy goals. You can read more here: How IBM Watson Overpromised and Underdelivered on AI Health Care. |
ريادة المستقبل: الشركات الناشئة الأسرع نمواً في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي |
جئبت أحدث الاختراقات في الذكاء الاصطناعي التوليدي انتباه الباحثين والفنانين والتقنيين، فمع ازدياد كفاءة الآلات في محاكاة الإبداع الشبيه بالإنسان، تبدو إمكانيات الابتكار والتعبير بلا حدود، ويُحدث الذكاء الاصطناعي التوليدي ، ثورة في مختلف الصناعات ويغير طريقة تفكيرنا في المحتوى الناتج عن الكمبيوتر. يشير مصطلح الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى المجال الذي يركز على تطوير خوارزميات قادرة على إنشاء محتوى جديد وأصلي ، مثل الصور والموسيقى والنصوص وحتى عوالم افتراضية كاملة، وعلى عكس البرمجة التقليدية ، حيث يتم تعريف كل تعليمات بشكل صريح من قبل مبرمج بشري ، فإن النماذج التوليدية تتعلم أنماطًا من كميات هائلة من البيانات وتستفيد من تلك المعرفة لتوليد مخرجات جديدة. مع انتشار نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي ، تبرز العديد من الشركات في تسخير قوة هذه التكنولوجيا التحويلية، حيث تعمل على دفع حدود ما هو ممكن في مجال النماذج التوليدية وتشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي. فيما يلي بعض الأمثلة على الشركات الناشئة الأسرع نمواً في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي: Midjourney تأسست Midjourney عام 2022 في كاليفورنيا ، وهي شركة توليد صور رائدة تعمل بالذكاء الاصطناعي، وقد أحدثت ثورة في عالم الفن الرقمي، ولديها أكثر من 15 مليون مستخدم يشاركون بنشاط في إنشاء أعمال فنية مذهلة ، وقد أصبحت Midjourney منصة انطلاق للتعبير الفني. لقد نقل التحديث 5.1 الذي تم إصداره مؤخرًا جودة الصورة إلى آفاق جديدة ، مما جذب المستخدمين إلى صوره المذهلة، مع تقديم مجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي التي تدفع حدود الإمكانيات الإبداعية. Tome أحدثت شركة Tome ، التي تأسست عام 2020، ثورة في سرد القصص بمزيجها المبتكر من الذكاء الاصطناعي والتفاعلية، حيث تم تصميمها لرواة القصص، بهدف تمكين المستخدمين من صياغة روايات آسرة تتجاوز القيود التقليدية، ويطلق Tome العنان للإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي، بفضل تنسيقه الفريد لسرد القصص. ChatPDF تأسست عام 2023، وأحدثت ثورة في تجربة ملفات PDF من خلال تقديم تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث تعمل هذه الأداة المبتكرة كروبوت محادثة يتيح للمستخدمين تحميل ملفات PDF الخاصة بهم بسهولة والتفاعل مع chatbot للحصول على إجابات فورية ورؤى حول المحتوى، ويقدم ميزات مثل التلخيص والإجابة على الأسئلة والاستخراج السريع لنص أو فقرات محددة وإمكانيات الترجمة، ويقدم ChatPDF حلاً شاملاً للمهام المتعلقة بـ PDF بشكل مثير للإعجاب، وقد شهدت المنصة تحميل 11 ألف ملف PDF خلال الأسبوع الأول من إطلاقها. Anyword تأسست عام 2013 كمنصة رائدة لتوليد المحتوى بالذكاء الاصطناعي تستخدم معالجة اللغة الطبيعية لإنشاء نسخة جذابة للمدونات والإعلانات ورسائل البريد الإلكتروني والمزيد، ويكمن اقتراحهم الفريد في القدرة على تخصيص المنصة لتتناسب مع صوت العلامة التجارية المميزة لأي شركة، وقد حققت Anyword في أبريل 2023 إنجازًا ملحوظًا، بعد أن وصلت إلى قاعدة مستخدمين كبيرة بلغت مليون عميل. Hugging Face تأسست عام 2016، منظمة الذكاء الاصطناعي المعترف بها على نطاق واسع لمساهماتها في مجال تعلم الآلة، ويمثل منتجهم الرئيسي، مكتبة المحولات، أداة قوية مصممة لمهام معالجة اللغة الطبيعية، كما تدير Hugging Face منصة تشجع تبادل المعرفة، مما يسمح للمستخدمين بمشاركة نماذج تعلم الآلة ومجموعات البيانات، وبالتالي تعزيز التعاون ودفع الابتكار. IKTOS تأسست عام 2016 كشركة متخصصة في تقنيات وبرامج الذكاء الاصطناعي لتصميم الأدوية ، حيث يستخدمون نماذج توليد عميقة مع التعلم المعزز، وإعطاء الأولوية للتحسين متعدد المعلمات ، لإنشاء مركبات جديدة بسرعة وبشكل متنوع مصممة خصيصًا لأهداف محددة، وقد أثبتت Iktos قيمتها من خلال أكثر من 50 تعاونًا بحثيًا مع شركات الأدوية المشهورة في جميع أنحاء العالم. Veesual تأسست Veesual عام 2020 كشركة رائدة تعمل على تغيير مشهد التجارة الإلكترونية للأزياء من خلال حلها الافتراضي التجريبي المتطور، حيث استفادت من تقنيات التعلم العميق المتقدمة لتطوير تقنية مخصصة، تمكن المتسوقين من استكشاف مجموعات الأزياء من خلال مزج صور الملابس والأفراد بسلاسة، مما يُحدث ثورة في طريقة تفاعلهم مع التسوق عبر الإنترنت. TOffeeAM تأسست عام 2019 وهي منصة سحابية متقدمة مخصصة للتصميم التوليدي الذكي وهي مصممة خصيصًا للتطبيقات في التصنيع المتقدم، ويكمن التركيز الأساسي للمنصة في تحسين المكونات الهندسية لتحقيق الأداء الأمثل للسائل الحراري والأداء الهيكلي، وتوفر المنصة إجراءً آليًا يمكنه إنشاء أشكال معقدة وفعالة لم يكن من الممكن تصورها في السابق، وتشتهر TOffeeAM في قطاعات الطيران والسيارات والطاقة، وتثق بها الشركات الكبرى لدفع حدود التصميم وتطوير حلول محسّنة للتطبيقات الصناعية. Felvin تأسست عام 2021 كمنصة للبرمجة بدون كود من خلال الذكاء الاصطناعي تمكّن الأفراد من تطوير تطبيقاتهم الخاصة دون الحاجة إلى مهارات البرمجة، حيث تتيح لغير المبرمجين إنشاء التطبيقات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي واستكشافها واستثمارها، وتوفر شركة Felvin مجموعة من القوالب المصممة مسبقًا والتي تعمل على تسريع عملية إنشاء التطبيقات، مما يسمح للمستخدمين بتنفيذ أفكارهم بسرعة ودخول السوق بسهولة. Native AI تأسست عام 2018 كمنصة معلومات سوقية دائمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي مصممة لمساعدة الشركات في فهم طلبات المستهلكين والتنبؤ باتجاهات السوق وتطوير منتجات فائقة الجودة. من خلال دمج التكنولوجيا المتقدمة بسلاسة مع واجهة سهلة الاستخدام، حيث تبسط Native AIعملية جمع وتوليف البيانات النوعية الشاملة في رؤى عملية وتقارير شاملة. Synthesia تأسست Synthesia عام 2017 على يد فريق من الباحثين ورواد الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي، كمنصة إنتاجية رائدة في إنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي ، واكتسبت ثقة عمالقة الصناعة مثل Accenture، وبي بي سي ، وجوجل ، وأمازون، وتُمكّن المنصة المستخدمين من إنشاء مقاطع فيديو بـ 120 لغة، مما يؤدي إلى توفير كبير في الوقت والميزانية يصل إلى 80٪، مما يمكّن المؤسسات من تقديم محتوى متميز بكفاءة وسهولة لا مثيل لها. Typeface تأسست Typeface عام 2022 كحل رائد يعتمد على الذكاء الاصطناعي ويحدث ثورة في إنشاء المحتوى المخصص للشركات، حيث تعمل هذه المنصة على تمكين الشركات من إقامة اتصالات ذات مغزى مع جماهيرها المستهدفة من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء محتوى مخصص بسرعة وكفاءة، مما يسمح للشركات بتسخير الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي مع الحفاظ على أسلوبها المتميز. |
To All Women Entrepreneurs in Egypt Don’t Miss Your Chance to Participate Now |
To all women entrepreneurs, Egyptinnovate team have gathered some competitions and workshops that you don’t want to miss. INJAZ Egypt Launches Women Entrepreneurship Program Injaz Egypt announced the launching of its Women’s Entrepreneurship Program funded by Mastercard. The intensive business program will run for four months, wherein participants will be coached by professionals to provide them with business management and capacity business skills. They will learn and acquire all the important skills to develop a business plan, organizing skills, managing skills, as well as an in-depth insight of the existing entrepreneurship field, especially in the Egyptian market. Deadline: December 29, 2016 For more information click here WeMENA Challenges Women Entrepreneurs in the Middle East WeMENA opens the application for its business model challenge. WeMENA empowers and prepares women entrepreneurs to find solutions to the most difficult problems in the future. Through the business model challenge, WeMENA accelerates innovative solutions that will help eight cities across the Middle East and North Africa to build resilience and to adapt to chronic stresses and shocks. Deadline: January 17, 2017 For more information click here On the other hand, a series of workshops hosted by Entreprnelle during January 2017, covering the world of business and entrepreneurship in Egypt. The workshops will take place in three different governorates around Egypt; Cairo, Alexandria, and Mansoura. For more information click here. Source: Entreprnelle Last but not least, if your age is between 21 to 28 years old, live in Cairo or Sohag and hold a degree in Computer Science or Computer Engineering, then you are most welcomed to apply in Social Innovation Hub, which is a hub that fosters innovation and entrepreneurship among young women. It enables young talented women to pursue a career enabled by technology; empowering them to innovate new solutions that address a societal challenge. To know more about how to apply click here. Photo Credit: communitytimes.me |
استقطار الحشود: الخطوة المتطورة التالية في معرفة الحشود |
يشرح جون بولستون، نائب رئيس الإبداع بـ لايت سبيد، النتائج التي وصل إليها في استقطار الحشود وكيف يمكن أن يعمل هذا التكنيك وكيف يمكن أن تكون هذه هي الخطوة المتطورة التالية في معرفة الحشود. يذكر بولستون التفكير الإبداعي كأحد الوسائل التي لابد استخدامها وأيضاً عوامل أخرى من الممكن أن تساعد. تفحص الشرائح السابقة لمعرفة المزيد عن كيفية تطبيق هذه النظرية. |
تكنولوجيا اللاي فاي أسرع ١٠٠ مرة من الواي فاي |
اللاي فاي هو تكنولوجيا لاسلكية بسرعة فائقة، يعتقد البعض أنها سوف تصبح بديلاً للواي فاي. تخيل أن تصبح قادراً على نقل البيانات باستخدام لمبات المنزل؟ هذا ما يعرضه هارالد هاس -أستاذ الاتصالات بجامعة أيدنبرج ومخترع اللاي فاي - خلال كلمته في مؤتمر تيد. استطاع هارالد هاس وفريقه تطوير تكنولوجيا جديدة توفر نقل البيانات عن طريق الضوء باستخدام الخلايا الشمسية و لمبات الليد. كيف سيتغير مستقبل الإنترنت بعد هذه التكنولوجيا؟ وما إذا استطاعنا توفير خدمة الإنترنت لأكثر من أربع مليارات شخص يعيشون في أماكن لا توفر هذه الخدمة؟ في هذا الفيديو، يعرض هاس مفهوم اللاي فاي لإثبات فعالية اختراعه ويحاول أن يظهر كيف يمكن أن يتغير العالم إذا استطاع كل شخص الإتصال بالإنترنت. |
SECC Webinar: Towards Connected Car |
Through this webinar, the audience will be introduced to the concept of intuitive driving with the effect on connectivity and machine interface as well as providing some applications and examples to support the concept. The concept will be introduced by Engineer Mohammad Mandour, and Engineer Ramy Souody. |
أبرز ملامح برنامج الحاضنات Start IT في عام 2019 |
تعرف على خريجي Start IT برنامج الحاضنات بمركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC)، الذين حصلوا على جوائز أو استثمارات أو تخرجوا من البرنامج في عام 2019. يهدف برنامج Start IT إلى دعم رواد الأعمال المصريين الشباب الذين لديهم شركات ناشئة في مجال التكنولوجيا. يقدم البرنامج فوائد متعددة للشركات الناشئة من ضمنها منحة بقيمة 180،000 جنيه مصري، وجلسات توجيه تغطي مواضوعات مختلفة، ومساحات مكتبية واستشارات فردية خلال فترة الحضانة لمدة عام واحد. من بين خريجين Start IT البارزين شركات: Wuzzuf و Widebotو Crowd Analyzer و Shezlong. يمكن للشركات الناشئة الراغبة في الاستفادة من خدمات البرنامج التسجيل هنا. يمكنك تحميل نسخة للإنفوجرافيك بدقة أعلى من هنا. الشركات الناشئة خريجة البرنامج التي حصلت على جوائز في عام 2019 هي: iMedical فازت بالمركز الثالث في مسابقة AXA OneHealth HealthTech وفاز بـ 4 رحلات إلى أوروبا فازت بالمركز الأول في مسابقة EL-Dokan E-Commerce Startup Competition وجائزة بقيمة 12،000 دولار للبرمجيات Freeziana حصلت على المركز الأول في برنامج Youth Leadership Programme - YLP من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر ووزارة الشباب وذهب فريق العمل إلى الأردن لحضور النهائيات فازت بالجائزة الأولى في مجال الابتكار في الدورة ال 23 من معرض القاهرة الدولى للإتصالات وتكنولوجيا المعلومات Electrobekia فازت بالمركز الأول في مسابقة Innovation Day Menia Competition وحصلت على 10،000 جنيه Remoteplatz كانت شركة Remoteplatz الممثل الوحيد من شمال إفريقيا التي انضمت إلى جائزة Anzisha السنوية. كانوا من المتسابقين السبعة عشر وحصلوا على جائزة بقيمة 2500 دولار من البرنامج Mumm تلقىت شركة Mumm منحة من مؤسسة جاك ما بقيمة 65000 دولار. تم تقديم المنحة للنهائيون العشرة في أول مبادرة ل Africa Netpreneur Prize Initiative (ANPI) التي أقيمت في أكرا ، غانا في نوفمبر أمجاد حصلت على المركز الثالث في Riseup’s Pitch by the Pyramids وحصلت على تذاكر VIP إلى EXPO 2020 من SAP وائتمانات بقيمة 2000 دولار على Amazon Web Services (AWS) والأهم من ذلك ، صفقة مع كريم بشارة لتثبيت أجهزتهما في الجونة وزد ويست. الشركات التي تلقت استثمارات خلال عام 2019 وتم احتضانها سابقًا في Start IT تشمل: GBarena Mumm Faggala Crowd Analyzer Gameball Cyber talents Garment IO Amjaad Ordera Okhtub Widebot COLNN Harmonica Jinni Nozo في عام 2019 تخرجت 21 شركة ناشئة من البرنامج، هي: XPayHub Marketizer El Zatona Electrobekia GB Arena Harmonica AION Fit & Shop Bot Commander Gameball The Lady Wasel Ordochao iMedical Okhtub SKN Garment IO Lifestyle Ordera (Mobibills) Maid & Helper Tefly |
تحميل نسخة مجانية من كتاب روبن شارما: THE WORLD-CHANGER’S MANIFESTO |
احصل على نسختك واستلم: نسخة رقمية من كتاب THE WORLD-CHANGER’S MANIFESTO (بقيمة 19.99 دولارًا) مجانًا! إمكانية الوصول إلى The Everyday Hero Training Series، سلسلة التوجيه الرقمي الفردية الأكثر قيمة التي أنشأها روبن شارما اعتمادًا على المبادئ الرائدة وتكنيكات مثبتة الفعالية لمضاعفة إنتاجيتك وتسريع أدائك وخلق أعمال وحياة عالمية المستوى. هذا العرض متاح فقط لفترة محدودة وقد لا يتم تقديمه مرة أخرى. احصل على نسختك اليوم. |
5 Speakers you Shouldn't Miss at Social Media Day |
Social Media Day, an annual event that connects social media enthusiasts, professionals, entrepreneurs, and other stakeholders in the digital space and introduces them to the latest online tools, will be taking place next week from Friday 12 July to Sunday 14 July at The Greek Campus, Cairo. The event will be loaded with informative talks, panel discussions, and social media case studies. It will feature expert presenters from across the MENA region and the United States, sharing the latest social media trends and tools. Social Media Day is powered by Oventure in Partnership with U.S. Embassy Cairo. Social Media Day’s team is providing a 20% discount for EgyptInnovate readers through the promocode SMDAYEgyptinnovate. To find tickets, click here. Here are 5 speakers we think you shouldn’t miss out on: 1. Ahmed Abdel Ghany, The Founder of Xact Photo credit: Social Media Day Abdel Ghany is a Highly energetic Marketing/Growth guru with 7 years; significant and progressive experience. With a five year experience in the Telecom industry, Abdel Ghany started Xact, a data- driven marketing startup that helps enterprises create their distinctive strategies and boost their revenues through recycling data with an AI powered machine learning engine. He is also a Marketing Advisor for startups and SMEs leading their Growth plans for 3 years. In addition, he has been teaching Economics for 7 years to undergraduate students with the passion to add value to the community. 2. Adel Heikal, Growth Hacker at Minitrics Photo credit: Social Media Day Adel is a growth hacker at Mintrics. a leading social video analytics plus intelligence platform, he manages user acquisition and retention channels; social media, Ads, Email marketing, SEO & PR. He has worked directly with Youtube, Discovery Network, The Emirati Government and Udacity amongst others on behalf of Mintrics. He worked on publishing the first-of-a-kind Social Video Analysis Reports in Egypt and UAE; analyzing more than 800 brands in Egypt only and their video performance and behavior online. 3. Ramy Kandil, the Head of Planning at hug digital Photo credit: Social Media Day Kandil has extensive experience in the field of Public Relations, having spent two years working for Google in the MENA region as the Public Relations & Communications Manager. Seeing his growing passion for more challenges, he took on the route of private PR and worked with global brands including Coca-Cola, Vodafone, Barclays and many more. Today, Kandil is the Head of Planning at hug digital - a regional digital agency. 4. Mazen Yassen, Founder of Just a GoProer Photo credit: Social Media Day After 14 years of corporate experience in a diversity of industries, and reaching a high ranked position in one of the largest multinational companies; Yassen decided to pursue his passion for photography and content creation. After he bought his first camera, Yassen did not hesitate to quit his job and venture on his new journey. He established his online pages, Just a GoProer, in April 2016 on Facebook and Instagram, gathering thousands of followers who watch Yassen’s travels and world views. 5. Maged Farrag, The managing director at 5D Farrag founded his first company Mega Media in 1994 to become Egypt’s leading multimedia service provider. His work extended to cover innovative use of technology in advertising, communication and cultural heritage documentation. He has received numerous advertising and content awards. In 2013 he co-founded Fifth Dimension–5d, a merger of 5 companies to become one of the top digital marketing agencies in Egypt. In 2016 he co-founded 5dVR, a company specialized in creating VR/AR experiences |
TESTING WITH HUMANS: How to use experiments to drive faster, more informed decision making. |
Testing with Humans for Giff Constable, the sequel to bestseller Talking to Humans, teaches entrepreneurs, innovation teams, and product teams how to run effective experiments. Talking to Humans, published in 2014, aimed to help entrepreneurs learn how to speak directly with potential customers in order to vet and hone their ideas. However, talking with other people will give you the strongest leaps of inspiration and understanding, but experiments give you the strongest proof. An experiment is a test designed to help you answer the questions “Should we do this?” or “Am I right about this?” If you are open to learning, the insights from your experiments will help you refine your creation and improve your odds of success. Testing with Humans gives you concrete tactics, tools and examples to answer key questions Why run experiments, when to test the business versus the product, what makes a good experiment, how do you turn experiments into decisions and actions, how can we bring experiments into our business culture. You can purchase the book on Amazon, however if you are with a non-profit or educational organization, you can have the book for free. |
٢٤ اتجاه بسيط لإنتاج أفكار مبدعة في مكان العمل (الجزء ٢/ ٢) |
كما ذكرنا في الجزء الأول من المقال، الطرق المذكورة هنا ستأخذك من وجهة نظر مثبتة لتجبرك على فعل شئ لن تفعله إلا بهذه الطريقة. يمكن أن تكون هذه الطريقة غير مريحة في البداية، لكنها تقودك ببطئ إلى طريق انتاج أفكار مبدعة. من الطبيعي أن تأتي بأفكار مختلفة وجديدة عندما تتبع هذه الطرق. يمكن إعتبارها فرصة للنظر لتحديات العمل من منظور جديد ومن إطار مختلف للعقل. الطريقة العملية الثانية: اسأل نفسك "ما هو السبيل للخروج؟" هنا يجب أن تفكر في حل للمشكلة المذكورة في عملك. هذه الطريقة تهدف إلى كسر رؤية النفق أو الرؤية القصيرة، وتوسيع رؤيتك للأمور من خلال النظر إليها من منظور وجانب جديد. بعض الطرق التالية ستلهمك لأخذ إجرائات بطرق لم تخطر على بالك من قبل. ١٣- تطوير صفات وخصائص منتجك أو خدماتك يمكن قياس أغلب خصائص أى منتج أو خدمة. لذا ابدأ بتطوير الصفات الرئيسية في منتجك وانظر إلى النتيجة. يمكنك اختيار أحد الصفات أو الخصائص مثل الحجم والوزن، وطور فيها بعض الشئ، بمعنى أن تزيدهم أو تنقصهم على حسب النتائج التي تحتاجها. واسأل نفسك كيف سيؤثر هذا التطوير على الزبائن؟ ما المميزات لهذا التغيير؟ ما الفعالية والكفاءة لهذا التغيير؟ على سبيل المثال، دعنا نقول أن شركتك تنتج مقاعد طيران، خذ صفة أساسية واحدة وأعمل عليها. مثلاَ، يمكنك أن تختار الحجم وتعمل عليه فتكبر حجم المقاعد بشكل مبالغ فيه لتكون في حجم السرير، بعد وضع هذا السيناريو اسأل نفسك كيف سيؤثر هذا التغيير على رضا الزبائن؟ هل سيكون عليك أن تضحي بعدد المقاعد في الطائرة؟ إجابات هذه الأسئلة ستعطيك حلولاً كإشارة للاتجاه الذي يجب عليك المشى فيه لإتخاذ قرارك. ١٤- منحدر أو نكسة تخيلية دعنا نطرح السؤال هكذا "كيف تزيد الوعى بمنتجك؟". لكن ماذا ستكون إجابتك إذا عكست السؤال ليكون "كيف تنحدر بمنتجك؟". الإجابات لأسئلة معكوسة كهذا السؤال ستنتج أفكار مبدعة لتزيد الوعى بمنتجك. ١٥- أحلام يقظة عملية فقط استرخِ وفكر "ألن يكون جميلاً جداً لو كنت ...". تخيل نفسك شخص بقوات خارقة، إذاً ماذا كنت ستفعل في هذا السيناريو؟ أحياناً نحتاج أن نبعد عن عقلنا التحليلي ونرى الأشياء بطريقة حدسية أكثر، تبتعد قليلاً عن عقلك الأيسر إلى عقلك الفني أكثر في الجهة اليمنى. تأتي الأفكار المبدعة بسهولة عندما ترى المشكلة من خلال حدسك. ١٦- خذ رأى شخص أخر يعتبر أخذ رأى شخص أخر ليساعدك بحل مبدع طريقة عملية. يمكنك اختيار شخص، صديق أو شخصية تاريخية أو شخصية عامة، لا يهم من تختار فقط المهم أن يكون لديك فكرة عامة عن صفات وأفكار هذا الشخص. ١٧- خلق تشابه يمكن انتاج أفكار مبدعة من خلال خلق تشابه للمشكلة. على سبيل المثال، إذا كانت مشكلتنا الأساسية في "كيف نقلل التكاليف بـ10%"، إذن نخلق تشابه للمشكلة مثل أن نقول "إنها مثل ركوب قطار الملاهي" أو "مثل إمساك بطاطا ساخنة في يدك". إذن يمكننا بسهولة بعد أن نخلق هذا التشابه، أن نربطه بالمشكلة الأساسية ويمكننا أيضاً أن نحدد مدى صلاحيته. ومن خلال هذا التشابه، نخلق حلول مبدعة للمشكلة الأساسية. ١٨- تحديد كلمة مرتجلة يمكننا أن نختار سريعاً كلمة عشوائية أو كلمة مرتجلة من العقل وإنشاء روابط لهذه الكلمة حتى نربطها بالمشكلة أو السؤال. ١٩- اختر شئ إن كنت تعمل مع مجموعة، اسمح لهم أن يتفرقوا لبضع دقائق واطلب منهم أن يأتوا بأى شئ يجدوه في طريق عودتهم. اطلب منهم الحديث عن الشئ الذي جلبوه معهم واربط بين كلامهم والمشكلة الأساسية. أنت في اتجاه أن تجد أفكار مبدعة وحلول مبتكرة لمشكلتك. ٢٠- اخلق معنى للكلام الغامض عقل الإنسان لديه الإمكانية الطبيعية بخلق المعاني من الفوضى. لذا، خذ جملة عشوائية غامضة واجبر نفسك أن تخلق لها معنى. على سبيل المثال جملة "الوحش في غابة النحل"، اخلق معنى لهذه الجملة وبعد ذلك اربطها بمشكلتك الأساسية. ارأيت كيف بامكانك ربط كل المعاني التي تخلقها بالمشكلة الأساسية؟ ٢١- شخبط بعشوائية اغمض عينيك وشخبط على ورقة لدقيقة. اسمح لنفسك أن تتدفق وانظر ما الربط الذي ممكن أن تخلقه بين المشكلة الأساسية والرسم الذي في يديك. ما الذي يذكرك به الرسم؟ وما علاقته بالمشكلة الأساسية؟ ٢٢- امضى وقت مع الأطفال يأتي الأطفال بكل الإحتماليات بدون أى أفكار مسبقة. يمكن مشاركة الأطفال في سياق الكلام واطلب منهم المساهمة والاقتراحات. ٢٣- انظر للأجزاء المكونة للمشكلة يمكن تقسيم كل مشكلة إلى أجزاء مختلفة مكونة لها، بعد ذلك بإمكانك معالجة كل جزء وحده لتكون المشكلة سهلة الحل. ٢٤- تعلم من الطبيعة يمكن تعلم الكثير من الطبيعة، من خلال مراقبة كيف تعمل الطبيعة سنأتي بأفكار كثيرة نتبناها في حل المشكلة. يمكن أيضاً إيجاد تشابه بين المشكلة ومشاكل الطبيعة، ونرى كيف يتم التعامل معها وحلها من خلال الحيوانات أو النباتات ونفكر في نفس الطريقة لحل مشكلتنا. |
كيف تحول فكرتك لمنتج في ٣٠ يومًا؟ |
مصدر الصورة: Linkedin ١- كن شغوفا ما لم تكن ترى فكرتك مهمة لدرجة أنك لا تستطيع رؤية العالم بدونها ..لا تبدأ الآن. ما لم تكن ترى ذاتك في تحقيقها، وفر على نفسك متاعب الطريق. عادةً يكون هذا الشغف نتيجة معاناه شخصية. عندما انتقل تسير الهواري من الزمالك – في قلب القاهرة – لمدينة السادس من أكتوبر عانى كثيرًا من نقص وسائل المواصلات وحينها توصل لفكرة “توصيلة" وهي شركة ناشئة توفر خدمات تنقل بالأوتوبيس. "العوائق هي تلك الأشياء المفزعة التي تراها عندما تنظر بعيدًا عن هدفك" – هنري فورد ٢- تحرك قابل الأشخاص الذين يعملون في نفس مجالك أو أشخاص لديهم اضافات مختلفة عنك . سيساعدك هذا في فهم متطلبات السوق و التعرف على أحدث التوجهات في هذا المجال . استمع لقصص الناس. لكن انتبه من اتباع نفس خطواتهم بحذافيرها دون تفكير، استمع، فكّر وانقد، ثم تحرك. ٣- ارسم الخطوط العريضة تخيل منتجك و ارسم صورة لكل جوانبه في ذهنك . فكر في التفاصيل التي ستجعله يلاقي قبولًا أكثر عند الآخرين. عليك أن تقيم السوق قبل أن تصبح جزءًا منه. إن فهم احتياجات السوق جيدًا قد يساعدك على تحديد فرص نجاح منتجك وكذلك سيساعدك على أن تكون مستعدًا للتحديات التي ستواجهها. ٤- ضع أساسيات نموذج العمل التجاري (Business Model Canvas) الخاص بك من الجيد ان تبدأ العمل و لكن الأفضل ان تبدأ العمل بشكل أكثر تنظيما. نموذج العمل التجاري هو أحد الأدوات التي تساعدك في شرح و تحديد عدة عوامل بشأن العملاء والأمور المادية والقيمة المقدمة من المنتج. هذا الإطار هو حجر الأساس لنموذج العمل والذي سيساعدك على تكوين فهم أفضل لوضعك ويمثل نقطة البداية للمزيد من التحليل أو التخطيط. تحتاج إلى مساعدة في تطوير نموذجك ؟ راجع أدوات الابتكار الخاصة بنا ٥- خذ آراء الأخرين بعد أن تطور فكرتك، استمع للمزيد من الأشخاص، فأخذ الآراء دائمًا ما مفيد. ٦- كون فريقك حتى لو كنت بطلًا خارقًا فأنت لاتزال في حاجة للمساعدة. ابنِ فريقًا من الأشخاص الذين يشاركونك نفس الشغف والقيم ويكمل بعضكم البعض من ناحية المهارات والخبرات. "إن أغلب الأخطاء التي يرتكبها رواد الأعمال تتعلق بالأشخاص" كما يوضح ماهر حكيم الأستاذ بجامعة كارنيجي ميلون. فارتكاب الأخطاء فيما يتعلق باختيار الأشخاص أو الشركاء أو الممولين يشكل أغلب أسباب فشل رواد الأعمال. "الأمر مثل الزواج" كما يكمل حكيم، "يجب أن تكون منفتحًا عندما يتعلق الأمر بثقافتك ومبادئك قبل أن تُشرك الآخرين". ٧- طور منتجك الآن يمكنك البدء فعليًا في خلق منتجك الأول. كرر التجارب أكثر من مرة واستغل كل الفرص المتاحة. اتبع نموذج الإنتاج المقتصد lean production، والذي يتضمن تحقيق أقصى استفادة بأقل الموارد. ٨- قم بتحسين منتجك أصبح لديك الآن شيئًا تعمل عليه وهذا جيد، لكنك بالتأكيد بحاجة للعمل على تحسينه. ٩- ابحث عن التمويل ابحث عن تمويل حتى تبدأ الإنتاج والبيع. قدّم في مسابقات، ابحث عن منح، اشترك في برامج حاضنات الأعمال incubators أو مسرّعات الأعمال accelerators. البرامج المسرّعة ستساعدك على إعطاء شركتك دفعة إلى الأمام. أما الحاضنة فتساعدك بالموارد التي لا تشمل فقط الموارد المالية ولكن أيضًا المكان والخبرة. |
Are We Ready? |
We are finally starting the era of undeniable change and technological advancements that have no end. Over the past few years, technology has emerged to play an extremely important role in people’s daily lives. Currently the use of smartphones, computers, and tablets has expanded, where around 50% of phone users are frequent social media users, which is about an 85% increase compared to the statistics of those searching for videos on demand in 2010, thus resulting in a 25% increase in the use and purchasing of mobile phones. Such conclusions and statistics were a result of a study conducted by Sony Ericson Consumer Lab in 2017. This study took place in 13 countries including, USA, UK, Brazil, Germany, Italy, India and others. Throughout this process, 20 thousand respondents were questioned between the ages of 16-69, all holders and users of smartphones. Currently the majority of these respondents did not use Virtual reality in their homes; however, by 2020 they will probably adopt this habit. As a result of such dynamic changes in people’s observation habits, 70% of television users have decreased in between 2012 and 2017 as a result of using their smartphones as a replacement. Moreover, the results reviled that for respondents between the ages of 16-19 they use their phones for about 33 hours a week, which is a 10% increase in the amount of time dedicated by people in using their phones since 2010. Even though in many areas in the Middle East and Africa the use of electronic devices and things such as videos on demand and virtual reality may be of interest, the issue is that, most of the time the technology and equipment that is required are very expensive and are thus out of the affordable price range for the country’s population. In Egypt today, the use of smartphones and telephone lines is extreme. Generation Z make up the majority of the current Egyptian community, where about 68.8% of them are 35 years of age. Statistics show that in Egypt alone, there are 90 million telephone lines and around 32.76 million are internet users, as stated by the Minister of Planning. Last but not least, it is clear that there is a huge technological wave stirring up; however, in order for Egypt to keep up with the rising trend, it must invest in its technology sector to develop the needed technology in order to support the use of Virtual reality and other technologically advanced ideas. The question now is, are we ready for this change? This article was previously published in Loghat El Asr Magazine. |
الابتكار كوظيفة أساسية للأعمال |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence إذا أردت أن تصف الابتكار، فأي كلمة ستستخدم؟ هل حاولت أن تعرف مكانها في مؤسستك؟ إذا كنت مثل أغلبية المديرين، فإن فكرة تعريف الابتكار لا بد أنها ترعبك. هل الابتكار أمر بسيط؟ لا. لكن الابتكار مباشر. قد يبدو خاضعًا للحدس، لكن عند تعريفه وتكوين ووجهة نظر واضحة، ستجد أن الابتكار مباشر وضروري مثل أي وظيفة أعمال أساسية. ولكي تضعه في المنظور الصحيح، خذ في اعتبارك وظيفة أعمال أخرى وهي الموارد البشرية. هل تتذكر وقتًا لم تكن فيه الموارد البشرية وظيفة أساسية في شركتك؟ في الغالب لا. كانت الموارد البشرية وظيفة أساسية للأعمال لفترة لا بأس بها، ولابد أن تكون هكذا نظرًا للتأثير الذي يحدثه الموظفون في إنتاجية الشركات عندما يتم إشراكهم بالشكل الكافي. لكن مفهوم الموارد البشرية لازال جديدًا. وقد بدأنا نتعرف على قيمته في بداية القرن الماضي، ولم يكن حتى العشرينات من نفس القرن عندما بدأنا نشكل حقوق العمال وعمليات الموارد البشرية. أما إذا انتقلنا ليومنا الحالي، بما لدينا من شركات قيمتها عدة بلايين وآلاف الموظفين، سنجد أنه من المستحيل تخيل عالم الأعمال دون الموارد البشرية كوظيفة أعمال أساسية. حاليًا يمر الابتكار بمرحلة مثل التي مرت بها الموارد البشرية في الفترة الانتقالية بين بدايات القرن العشرين والعشرينات من نفس القرن. الجميع يتكلمون عن الابتكار،يعرف المديرون التنفيذيون والرؤساء كم أن الابتكار أولوية، ومعظم الشركات تريد أن تبتكر لكنهم لا يعرفون كيف. ما هي المشكلة؟ غالبًا عندما نسمع كلمة "ابتكار" فإننا نفكر في مفاهيم مجردة عديمة الشكل مثل الحب أو الرياح! نراها شيئَا معقدًا لا هيكل له ولا يمكن قياسه. لكن الحقيقة على العكس تمامًا. يمكننا أن نضع هيكلًا لعمليات الابتكار، لتصبح شيئًا يمكن قياسه مثل أي وظيفة أعمال أساسية كالموارد البشرية والتسويق. لذا فالمشكلة ليست في أن الابتكار عملية معقدة. المشكلة أن الشركات لا تعرف بشكل واضح ما يعنيه الابتكار لمؤسساتها. وبكلمات أخرى، فإن الابتكار يظل غير واضح وغير معرف للموظفين والمديرين وهو ما يشكل عقبة أمام النمو. وإليك الحل: إذا كان الابتكار غير الواضح وغير المعرف مشكلة تواجهها شركتك، يمكنك أن تأخذ خطوات لتحدد ما يعنيه الابتكار لمؤسستك. ويعني هذا أن تأخذ الوقت الكافي لتغوص عميقًا في تحليل أهمية الابتكار لشركتك. وهذه بعض الأسئلة لتبدأ رحلتك الاستكشافية: أين تقع شركتك بالنسبة لبقية الشركات في مشهد الابتكار؟ بكلمات أخرى، ما نوع الابتكار الذي تمارسه شركتك إذا كانت تمارس الابتكار أصلًأ؟ ما هي أكبر فرص الابتكار في شركتك؟ هل يمكنك استغلال الابتكار في العمليات إذا كان تركيزك في الوقت الحالي على ابتكار المنتج؟ هل الابتكار أولوية؟ وإذا كان كذلك، فهل تحتاج لإعادة هيكلة شركتك أو الوظائف الأساسية فيها لتفسح المجال للابتكار؟ كم سيكلفك ألا تبتكر؟ عندما تأخذ ثلاثين دقيقة من يومك للتفكير في هذه الأسئلة يمكنك أن تبدأ في تحويل الابتكار لوظيفة أساسية للأعمال. ومثل الموارد البشرية بالضبط، في المستقبل ستتبنى الشركات الابتكار كوظيفة أساسية للأعمال. سيكون للابتكار ميزانيته الخاصة، وموارده البشرية، وخططه وملفاته المخصصة. ستتمكن الشركات من خلق ربح أو مدخرات وراء الأفكار التي تطبقها. بينما بعض الشركات قد وصلت لهذه المرحلة بالفعل، لكن العديد لا زالوا يترددون في أخذ الخطوات الأولى في هذا الصدد لأنه لا أحد داخل الشركة يعرف بالتحديد ما هو الابتكار. اقض بعضًا من الوقت لتعرف الابتكار ويمكنك أن تأخذ الخطوات الأولى نحو جعل الابتكار وظيفة أساسية للأعمال. |
"إبدأ بذكاء": كيف تبتكر |
في الندوة الثانية من سلسلة "إبدأ بذكاء" "StartSmart" التي تنظمها فلات 6 لابز، تستضيف المستثمر والمؤلف العالمي الشهير أليكس لازارو لمناقشة كيفية تنفيذ رواد الأعمال لأساليب مبتكرة لإدارة شركاتهم الناشئة بنجاح. أمضى أليكس لازارو حياته المهنية في العمل في الاستثمار والابتكار والتنمية الاقتصادية في القطاعات الخاصة والعامة والاجتماعية. شاهد الفيديو وتعرف على تجربة المتحدث في الابتكار والتفكير الإبداعي. |
Data Science For Dummies, 3rd Edition FREE for Limited Time |
Monetize your company’s data and data science expertise without spending a fortune on hiring independent strategy consultants to help What if there was one simple, clear process for ensuring that all your company’s data science projects achieve a high a return on investment? What if you could validate your ideas for future data science projects, and select the one idea that’s most prime for achieving profitability while also moving your company closer to its business vision? There is. Industry-acclaimed data science consultant, Lillian Pierson, shares her proprietary STAR Framework – A simple, proven process for leading profit-forming data science projects. Not sure what data science is yet? Don’t worry! Parts 1 and 2 of Data Science For Dummies will get all the bases covered for you. And if you’re already a data science expert? Then you really won’t want to miss the data science strategy and data monetization gems that are shared in Part 3 onward throughout this book. Data Science For Dummies demonstrates: The only process you’ll ever need to lead profitable data science projects Secret, reverse-engineered data monetization tactics that no one’s talking about The shocking truth about how simple natural language processing can be How to beat the crowd of data professionals by cultivating your own unique blend of data science expertise Whether you’re new to the data science field or already a decade in, you’re sure to learn something new and incredibly valuable from Data Science For Dummies. Discover how to generate massive business wins from your company’s data by picking up your copy today. Offer Expires 11/24/2022 Offered Free by: Wiley See All Resources from: Wiley Source: Here. |
4 Programs You Don’t want to Miss This Month |
EgyptInnovate team is back with 4 diverse programs which different entities in the ecosystem offer for the community to participate in. AUC Venture Lab 9th Acceleration Cycle AUC Venture Lab announced the opening of applications for the 9th cycle of its acceleration program. AUC Venture Lab is the AUC’s startup accelerator and incubator located in AUC campus in New Cairo. The acceleration program cycle is launched twice annually. If you have a startup prototype or want to develop your startup, apply to the program to take a long incubation cycle after three months acceleration period with 0% equity taken. Fill the one-page application, which requires team and business information. The startups' teams are selected upon their idea originality, cohesion and achievements, ability to expand, and tenacity and commitment to success. Apply here Deadline: 25th of July AUC Venture Lab FinTech Accelerator 2nd Cycle AUC FinTech accelerator new specialized program offered by AUC V-Lab in partnership with CIB. It supports financial technology startups in Egypt. AUC FinTech accelerator now opens its doors to new applicants in its second cycle. The program includes several sectors such as; mobile payment, digital payment, peer to peer lending and more. It provides full-fledged support to early stage startups with ideas to deepen the incumbent (required) financial system stipulated in digitally on boarding and retaining customers, mobile account opening and more. Apply here Deadline: 25th of July. Egypt IoT Challenge 2nd Round Egypt Internet of Things (IoT) challenge, whose theme is smart logistics and smart cities, is now open. Anyone can apply if he or she has innovative ideas in the field of IoT and its related fields such as connected and smart solutions which include smart energy and connected cars. There are three tracks for senior university students' graduation projects, start-ups, and Small and Medium Businesses (SMEs). Apply here Deadline: 15th of August. Startups of Alex 1st Incubation Round IceAlex calls for startups in Alexandria to apply in the first round of its program “Startups of Alex”, the city’s first local business incubator. Startups of Alex incubation cycle is looking for caliber Alexandrian Entrepreneurs who have their startups in diverse fields, in steps to build wider and stronger base of Entrepreneurial Ecosystem in the city. The program is for startups that have proof of concept not just an abstract idea, startups with innovative idea and a direct social impact, with a team between 2 - 5 members, in which at least one member with a business background and the other with a technical background. Get the chance to be one of the pioneer startups that will be part of the first Incubation Cycle by Startups of Alex, and Apply here Deadline: 20th of July. |
١٢ أداة على الإنترنت تساعدك في حملات التسويق الإلكتروني لشركتك |
هل تريد إدارة حسابات شركتك عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة دون عناء؟ هل تحتاج للإلهام والمساعدة لتصنع تصميمات جذابة لحملات التسويق الإلكترونية؟ هل تريد مراقبة بياناتك وتحليلها وتقديمها بطريقة فعالة وسهلة؟ إليك 12 أداة وموقع على الإنترنت تساعدك في حملات التسويق الإلكتروني لشركتك. |
ما هو Growth Hacking؟ |
تواجه معظم الشركات الناشئة تحدي الوصول للفئة المستهدفة مع عدم وجود الميزانية الكافية للإنفاق على حملات تسويق ضخمة، لذلك كان لابد من وجود طريقة جديدة للوصول لأكبر عدد من العملاء بأقل تكلفة. جاءت الإجابة مع أساليب النمو السريع أو Growth Hacking، وهو يشير إلى الطرق والأساليب المتقدمة التي يمكن تطبيقها لزيادة سرعة النمو مع ارتفاع الإيرادات في أقل وقت ممكن. هناك وظيفة في الشركات الناشئة باسم (Growth hacker) – هاكر نمو وهو هاكر متخصص في نمو الخدمة من خلال تكتيكات عديدة في التسويق والتطوير. الاسم ليس له علاقة بالهاكر من حيث اختراق الحسابات الإلكترونية. ولكي نوضح هذا المصطلح إليكم بعض الأمثلة لشركات قامت باستخدام هذا الأسلوب: في عام 1998 كان من الصعب أن تصل شركة البريد الإلكتروني Hotmail للمستخدمين عبر طرق التسويق التقليدية كالراديو والتلفاز والجرائد، فما كان منها إلا أن أضافت جملة بسيطة بنهاية كل رسالة يرسلها مستخدم حالي للآخرين مرفقة برابط للصفحة الرئيسية للموقع. نص الجملة “ I love you”، ومعناها "أني أحبك". جلبت هذه الجملة بسيطة لبريد الهوتميل 12 مليون مستخدم في أقل من عامين. كما إستخدمت شركة تويتر طريقة إبداعية عندما لاحظت أن ليس جميع الزوار يعودون إليه وأن نسبة الزوار الذين يتابعون أكثر من عشرة أشخاص يعودون إلى الموقع مرة أخرى لذلك ألزموا المستخدم أن يختار عدد من المستخدمين لمتابعتهم عند التسجيل. اعتمدت شركة Dropbox على حيلة زيادة المساحة التخزينية للعميل مقابل كل دعوة لصديق له "أجلب صديق واحصل على مساحة إضافية 500 ميجا لكلا منكما." كانت هذه العبارة سبب أن يزيد معدل التسجيل في الخدمة أكثر من 60%. استخدم موقع يوتيوب طريقة ذكية أخرى وهي خاصية Embed video وهو أنك تستطيع بسهولة إضافة أي فيديو من يوتيوب إلى موقعك بسهولة وبالتالي حقق هذا انتشار كبيرة لشركة يوتيوب في بدايتها. أهدت شركة PayPal 10 دولار لكل شخص يسجل في الموقع و10 دولارات أخري على كل شخص تقوم بدعوته للتسجيل في الموقع. كذلك عندما تدعو صديقك للتسجيل في خدمة بعض التطبيقات مثل أوبر وكريم تحصل على قيمة مالية مجانية عن كل صديق يستخدم الخدمة. كل هذه حيل وأفكار إبداعية استخدمتها الشركات لزيادة المستخدمين وزيادة أرباحها. لابد من أن نوضح الفرق بين هاكر النمو (Growth hacker) والمسوّق (Marketer). المسوّق ببساطة يستهدف الجمهور ويسوّق لهم منتج معين، بينما الدور والمهمة التي يؤديها هاكر النمو هي التركيز على نمو الخدمة وتهدف جميع قراراته واستراتيجياته وأساليبه إلى ذلك. هذا لا يعني أن المسوق لا يساعد على نمو الخدمة أو لا يمكن أن يؤديها. الفرق أن هاكر النمو متخصص ومتفرغ فقط للنمو وهو استشاري مختص بمساعدتك في نمو خدمتك. إذا كنت مهتم بتعلم هذه الطريقة والاستراتيجية لتطبيقها في شركتك أرشح لك هذا الكورس على موقع Udemy. كما يقدم هذا الموقع أغلب الأدوات المستخدمة. كما أن هذا المقال به بعض المصادر المفيدة. |
20 Motivational Quotes to Inspire Action |
Inspiration is always a key for creating innovative ideas, read these inspirational quotes that may help you dream, believe in yourself and then achieve. |
MAGNiTT و500 Startups تطلقان أول تقرير مشترك بشأن "حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2019" |
تكشف نتائج الاستطلاع رؤى حول اتجاهات التمويل، وفرص الخروج، والتوظيف، وتحسين النمو، مع دخول الشركات الناشئة في نظام إيكولوجي قوي وسريع النمو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. النقاط البارزة في التقرير: ● 81% من المؤسسين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتطلعون إلى تحسين نمو أعمالهم ● الوصول إلى شبكة مستثمر ذات اتصالات جيدة هو السبيل للعثور على مستثمر رئيسي ● 71% من الشركات الناشئة تتوقع توظيف ما يصل إلى 10 موظفين جدد مع توسع عملياتها ● 62٪ من المؤسسين يفضّلون المستثمرين الدوليين على المستثمرين الإقليميين في الجولة الثانية أطلقت MAGNiTT، منصة البيانات الرائدة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالتعاون مع 500 Startups، إحدى أكثر شركات رأس المال المخاطر نشاطاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اليوم تقريرهما الأول المشترك حول "حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2019". ويتضمن التقرير المتعمق نتائج استطلاع شمل أكثر من 100 من مؤسسي الشركات التقنية الناشئة سريعة النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ممن تلقى جولة استثمارية واحدة على الأقل من شركة 500 Startups. وتمثل الهدف من الاستطلاع في تحديد اتجاهات التمويل في المرحلة الأولية وما قبلها بين الشركات الناشئة التي تعتمد على التكنولوجيا، وتسليط الضوء على التحديات التي تواجه تأسيس وتشغيل شركة ناشئة. ويُبرز التقرير المستوحي من تقرير "حالة الشركات الناشئة في الجولة الأولى من رأس المال" الاتجاهات الرئيسية في عمليات المؤسسين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقال حسن حيدر، الشريك الإداري في 500 Startups: "نحن سعداء بإطلاق تقرير "حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" بالتعاون مع MAGNiTT. إن استثمارنا في أكثر من 100 شركة ناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شهادة على التزامنا بمهمتنا المتمثلة في اكتشاف ودعم رواد الأعمال الأكثر موهبة في العالم، ومساعدتهم على إنشاء شركات ناجحة على نطاق واسع، وبناء نظم إيكولوجية عالمية مزدهرة. وباعتبارنا شركة رأس المال المخاطر الأكثر نشاطاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث عدد الاستثمارات، نفتخر بتقديمنا رؤى دقيقة حول وجهات نظر المؤسسين في المنطقة". من جانبه، قال فيليب بحوشي، مؤسس MAGNiTT، منصة البيانات الرائدة للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "إن أهمية شفافية البيانات والرؤى المستندة إلى البيانات تتمثل في دعم صناّع القرارات الرئيسيين على المستوى الحكومي لتحقيق نمو مستمر في النظام الإيكولوجي". وكان هذا حجر الأساس للتقرير الأول، وتتطلع الشركة إلى توسيع نطاقه ليشمل جمهوراً أوسع بمرور الوقت. ويقدم التقرير رؤى مستندة إلى البيانات في اتجاهات عدة مجالات رئيسية تشمل التمويل، والخروج، وتوظيف المواهب، واستراتيجيات النمو، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه عمليات تأسيس وتشغيل شركة ناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 1. التمويل: من بين أكثر من 100 شركة ناشئة شملها الاستطلاع، جمعت 86% من الشركات مؤخراً جولة أولية في المنطقة، فيما قالت 71% منها أن التحدي كان متمثلاً في جمع التمويل المخاطر. واستغرق الأمر سبعة أشهر في المتوسط لإغلاق الجولة الأولى. ومن المثير للاهتمام، أن 47% من الشركات في محفظة 500 Falcons أكدت أنه "كان هناك صعوبة نوعاً ما في جمع التمويل"، بينما قالت 67% أنه تعين عليها الاستعانة بـ 10 مستثمرين لجمع تمويل إضافي. وفي هذا السياق، وعند البحث عن مستثمر رئيسي، أشار المؤسسون إلى أنه كان من المهم بمكان أن يكون لديك شبكة مستثمرين ذات اتصالات جيدة. 2. الخروج: مع النمو السريع للشركات التي تعتمد على التكنولوجيا في المنطقة وجذبها اهتمام المستحوذين المستقبليين إقليمياً وعالمياً، أبرز الاستطلاع أن 57% من المؤسسين يتوقعون الخروج من الشركات الناشئة خلال 5 سنوات، مع "تأكد" 59% منهم من إنشاء شركة بقيمة خروج تبلغ 100 مليون دولار أمريكي. وشهدت شركة 500 Startups حتى الآن عدة عمليات خروج لشركات تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، ومنها شركة Wrappup إلى شركة Voicera وشركة Harmonica إلى شركة Match Group. 3. التوظيف: عندما تم سؤال المؤسسين عن أهم ثلاثة أشياء أبقتهم مستيقظين في الليل، ذكر 62% منهم أن توظيف المواهب المناسبة كان أحد التحديات الرئيسية. ومن الواضح أن الشركات الناشئة واجهت عقبات رئيسية لتوظيف مواهب عالية الجودة كان أولها الافتقار إلى المهارات المتخصصة في بعض القطاعات، وثانيها عدم قدرتها على المنافسة فيما يخص الرواتب. 4. استراتيجيات النمو: عادة ما يتم التفريق بين الشركات الناشئة ذات النمو المرتفع والشركات الصغيرة والمتوسطة SMEs لاختلاف تركيزهما كعمل. ويعد التوسع النقطة الرئيسية هنا، حيث ركز 81% من المؤسسين على تحسين النمو عوضاً عن التركيز على الربحية كعمل تجاري. وعند النظر بشكل خاص في عمليات الشركات الناشئة، كشفت النتائج أن 84% من الشركات الناشئة المموّلة تمتلك فرقاً تقنية داخلية تساعدها على تنويع المنتجات والخدمات ودفع الشركة نحو النمو. ويعد هذا التقرير أول تقرير من نوعه في المنطقة من حيث دراسة وجهات نظر المؤسسين. ويقول بحوشي: "إن العديد من التقارير التي نشرتها MAGNiTT قد ركزت على التمويل، مع الاتجاهات الجغرافية والصناعية. ولكن هذا التقرير يستكشف بعمق رحلة المؤسسين والتحديات التي يواجهونها. ونأمل أن يكون هذا التقرير مصدر إلهام لصناع القرار وأن يصبح أساساً للدراسات المستقبلية في هذا المجال". وستشارك كل من MAGNiTT و500 Startups في معرض "جيتكس فيوتشر ستارز" في دبي في الفترة من 6-9 أكتوبر، حيث ستتبادلان المزيد من الرؤى والبيانات المستمدة من هذا التقرير إلى جانب تقرير الربع الثالث لاستثمار رأس المال المغامر حول حالة التمويل في المنطقة. تُعتبر شركة MAGNiTT، التي أسسها فيليب بحوشي أكبر منصة على شبكة الإنترنت للشركات الناشئة في عموم منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتعمل الشركة انطلاقاً من دبي وهي تربط روّاد الأعمال مباشرة مع كل الجهات المعنية بالبيئة الحاضنة بما في ذلك الممولين، والمرشدين، ومقدّمي خدمات الدعم، فضلاً عن الأشخاص الموهوبين. وبوسع الشركات الناشئة تقديم طلب للحصول على التمويل مباشرة إلى شركات رأس المال المغامر وشبكات المستثمرين الملائكة عبر MAGNiTT، ويمكن للمستثمرين والشركات الكبرى والمرشدين ومقدّمي خدمات الدعم الاطلاع على المعلومات التي تخص أكثر من 12,500 شركة ناشئة بما في ذلك تاريخ تمويلها. كما توفّر شركة MAGNiTT بيانات وتقارير تحليلية تخص البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. Startups هي شركة رأس مال مخاطر، تتمثل رسالتها في اكتشاف ودعم رواد الأعمال الأكثر موهبة في العالم، ومساعدتهم على إنشاء شركات ناجحة على نطاق واسع، وبناء أنظمة إيكولوجية عالمية مزدهرة. وتعد الشركة إحدى أكثر شركات رأس المال المخاطر نشاطاً في العالم. ومنذ إنشائها في سيليكون فالي، استثمرت 500 Startups في أكثر من 2,300 شركة عبر 5 صناديق عالمية و15 صندوق مواضيعي مخصص لأسواق جغرافية أو قطاعات محددة. ويتوزع أعضاء فريق الشركة، والذين يتجاوز عددهم 100 موظف، في 20 دولة حول العالم، من أجل دعم مجموعة الاستثمارات العالمية لشركة 500 Startups والتي تغطي أكثر من 75 دولة. وتشمل الاستثمارات البارزة في محفظة 500 شركة كريديت كارما، وتويليو، وكانفا، وجراب، وبوكالاباك، وذا ريال ريال، وتوك ديسك، وكنوتيل، وأوديمي، وايبسي. وبالإضافة إلى تقديم رأس المال الأولي، تدعم 500 Startups الشركات الناشئة من خلال برامج تسريع الأعمال التأسيسية، والتي تركز على التسويق الرقمي، والاستحواذ على العملاء، وممارسات التأسيس المرن، وتمويل الشركات في مرحلة ما قبل الاستثمار التأسيسي. كما تساهم 500 Startups في تطوير النظم الإيكولوجية للابتكار عن طريق دعم الشركات الناشئة والمستثمرين عبر البرامج التعليمية والفعاليات والمؤتمرات والشراكات مع المؤسسات والحكومات في جميع أنحاء العالم. 500 Startups هي شركة رأس مال استثماري تتمثل رسالتها في اكتشاف ودعم رواد الأعمال الأكثر موهبة في العالم، ومساعدتهم على إنشاء شركات ناجحة على نطاق واسع، وبناء أنظمة ايكولوجية عالمية مزدهرة. وتعد الشركة إحدى أكثر شركات رأس المال الاستثماري نشاطاً في العالم. ومنذ أول استثمار لها في المنطقة، التزمت الشركة بالاستثمار في أكثر من 100 شركة ناشئة في مختلف أنحاء المنطقة. وبإطلاق 500 Falcons، صندوق تمويل يركز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2017، تخطط 500 Startups للاستثمار في 100-150 شركة تقريباً خلال فترة 3 سنوات بالإضافة لمواصلة الاستثمارات في الشركات ذات الأداء المتميز. انقر هنا لمشاهدة التقرير كاملاً (بالإنجليزية) انقر هنا لمشاهدة التقرير كاملاً (بالعربية) انقر هنا للتسجيل في ماغنت |
Potential impact of AI apps on Egypt and the Middle East |
According to Google's report “The Future of Artificial Intelligence in the Middle East and North Africa” AI will create $320 billion worth of value in the Middle East and North Africa region by 2030 as published on Daily News Egypt. Its economic contribution is expected to grow by 20-34% annually across the region, with the highest rates expected in the United Arab Emaciates and Saudi Arabia. The report says that AI contribution to Egypt’s GDP will be 10% by 2030, while it will reach about 14% in the UAE and about 13% in Saudi Arabia. Countries in the Middle East and North Africa, over the past few years, have published their AI strategies. In 2017, the UAE was the first country to introduce its AI strategy, followed by Egypt in 2019. Saudi Arabia and the UAE both have government-led initiatives related to AI strategies. The Saudi strategy is integrated into the country’s Vision 2030. Google’s report highlights that AI adoption is accelerating, driven by the value of AI-powered automation, remote work, and shifts in consumer behavior. E-commerce and retail sectors have experienced a surge due to Covid-19 pandemic-related store closures, leading to improved customer experiences through data collection and AI integration. Moreover, the Fourth Industrial Revolution is reshaping industries with advancements in machine learning and big data analytics. Fintech, in particular, is a sector that is highly financed and employs AI for fraud detection and investment analysis. In healthcare, AI's impact is profound, notably in diagnostics, telemedicine, and drug discovery. Countries like the UAE and Saudi Arabia are actively employing AI systems for COVID-19 detection and diabetic retinopathy diagnosis. Despite the faced challenges, AI promises significant benefits for the MENA region's economy and society. However, concerns about job displacement are prevalent, according to McKinsey’s report estimating that 45% of current Middle Eastern jobs could be automated by 2030. Nonetheless, this shift also presents opportunities for re-skilling and increased productivity, empowering companies to thrive in the era of AI and automation. |
فهم النظم الإيكولوجية للابتكار: منهجية للتحليل والعمل المشترك |
تؤدي النظم الإيكولوجية للابتكار القائمة على المكان دورًا حاسمًا في دفع التنمية الاقتصادية المحلية والإقليمية، وقد تم توثيق هذا الدور وفهمه على مدار 40 عامًا في الاقتصادات الصناعية، وعلى الرغم مما سبق إلا أن تقدير هذا الدور في سياق الاقتصادات الناشئة والنامية لم يبدأ إلا حديثًا. وقد شهدت السنوات العديدة الماضية تكثيف الاهتمام بالنظم الإيكولوجية للابتكار بين الجهات الفاعلة في مجال التنمية العالمية وكذلك بين الممارسين ومقرري السياسات العاملين في جميع أنحاء الجنوب العالمي. ونحن نرى الحكومات ومختلف الجهات مثل الجهات المانحة والجهات الفاعلة في المجتمع المدني تشرع في مبادرات لتعزيز النظم الإيكولوجية الابتكارية المحلية سواء كان ذلك على مستوى المكان مثل كولومبيا أو المكسيك أو على المستوى الوطني مثل رواندا أوجنوب أفريقيا أو الهند. على سبيل المثال فالتحالف الدولي للابتكار من أجل التنمية، الذي يضم مجموعة من أكبر الوكالات الإنمائية العالمية العامة والخاصة، قد وضع مجموعة من التوصيات حول أهمية تعزيز الجهات الفاعلة العاملة في التنمية الاقتصادية للنظم الإيكولوجية للابتكار. تم دعوة MIT D-Lab للقيام بدور في بعض هذه الجهود الرامية إلى تعزيز النظام الإيكولوجي، في سياقات تمتد من أواكساكا بالمكسيك وصولا إلى أكرا بغانا، حيث طُلب منا عقد اجتماعات تجمع بين الجهات الفاعلة في النظام الإيكولوجي وأصحاب المصلحة من أجل تيسير العمل المشترك لتعزيز النظام الإيكولوجي، وقد قمنا بدراسة الوضع الميداني فيما يتعلق بالنظم الإيكولوجية للابتكار وريادة الأعمال أثناء تحضيرنا لهذه المقابلات، فضلا عن بحث أطر النظام الإيكولوجي و نماذجه وأدواته القائمة. وبذلك أصبح من الواضح أن الكثير من التفكير والممارسة الحالية المتصلة بهذه المفاهيم مستمدة من البحوث المتعلقة بعمليات الإبداع وتحالفات ريادة الأعمال في الاقتصادات المتقدمة في أماكن مثل وادي السيليكون وساحة كيندال في بوسطن، وفي الوقت نفسه لا نعرف سوى القليل عن النظم الإيكولوجية للابتكار في السياقات الأقل تطورا من حيث كيفية وصفها، وكيفية عملها، والأهم من ذلك ، كيف يمكن تعزيزها. وتحقيقا لهذه الغاية فإن فريق الابتكار المحلي في D-Lab يجري بحوثًا على مدار سنوات متعددة بشأن النظم الإيكولوجية الابتكارية المحلية في مختلف السياقات التي يشارك فيها شركاؤنا، وينطوي ذلك على معرفة مختلف عمليات تطوير النظام الإيكولوجي من خلال بحوث الحالة الأولية والثانوية. واستنادا إلى هذا البحث، وضعنا إطارًا لفهم النظم الإيكولوجية المحلية للابتكار، نشاركه معكم من خلال هذا المنشور، وقد وجدنا أن الإطار والنموذج المرئي المصاحب له، أداة مفيدة لتوجيه المحادثات وتنظيمها فيما بين الجهات الفاعلة في النظام الإيكولوجي بشأن الكيفية التي تعمل بها النظم الإيكولوجية للابتكار، وما هي مواطن قوتها وضعفها، وما هي فرص التنمية والتطور المتاحة. تقدم هذه الوثيقة هذا الإطار، وكيف استخدمناه خلال العام الماضي لحفز جهود تعزيز النظام الإيكولوجي، حيث بدأنا من خلال شرح مفهوم "النظام الإيكولوجي للابتكار المحلي"، وتقديم الأفكار الأساسية التي يسترشد بها النموذج المرئي، يليه وصف النموذج وكل عنصر من مكوناته الفردية، ثم نقدم توجيهات أبحاثنا عن أفضل الممارسات في الاضطلاع بأعمال تعزيز النظام الإيكولوجي، بالإضافة إلى ثلاثة أمثلة عن كيفية استخدامنا لهذا النموذج لتيسير المحادثات المتعلقة بتعزيز النظام الإيكولوجي في سياقات محلية متميزة. تم نشر هذا البحث في يونيو 2019 بواسطة إليزابيث هوفيكر و مولي وينيغ روبنشتاين بعنوان: فهم النظم الإيكولوجية للابتكار: منهجية للتحليل والعمل المشترك. لقراءة الوثيقة وتحميلها كاملة من هذا الرابط ويمكن أن تجرب نسخة من الوثيقة على جوجل درايف. مصدر الموضوع من هذا الرابط. |
SECC Webinar:Ensure outsourcing success using The GSA standard |
Nowadays organizations are becoming acquirers of needed competences but instead of working on something they are not the expert at or pay money for a full timer to do; can they outsource to guarantee quality, at lower cost and with the most appropriate technology. This webinar aims to explain how to ensure successful outsourcing by implementing The GSA standard - an international trade association that creates benefits for gaming manufacturers, suppliers, operators and regulators-It covers both buyer and supplier sides. |
7 More Industries that Were Transformed by Technology |
Photo credit: Pinterest Click here for the first part this article. Technology is now racing with time, bringing our virtual dreams and favourite sci-fi movies to life. Many industries are now going digital for the unbeatable efficiency and entertainment that technology brings about. In a previous article, we highlighted 7 industries that were transformed by technology. Here are 7 more: 1- Health: Remember that time when Cholera and Influenza were lethal? Today, doctors figured out a way to grow hearts for newborns with nonfunctioning left ventricles. Children should undergo a couple of open-heart surgeries that force the blood into the left ventricle and, therefore, forcing the cycle to work normally. People with fractured or missing organs can have their real limbs again with the 3D printing of living cells. Printing plastic limbs for amputees was considered a breakthrough in healthcare and medicine, but now bioprinting made printing living organs possible. A company called BioBots invented a printer that combines a special ink called "photoinitiator powder" and targeted living cells and pushes the mixture out by hydraulic pressure. The design, like with any 3D printer, could be shaped by 3D modelling problems such as CAD. As for medical archives, supercomputers can now save patients' medical history, accurately diagnose diseases, and predict future illnesses, like an IBM's Dr. Watson. 2- Fashion: Doing the laundry will never be such a headache again with the new self-cleaning fabrics produced with the use of nanotechnology or fluorocarbons. Titanium dioxide, a chemical that is already used in self-cleaning windows and kitchen tiles, is mixed with nitrogen and triethylamine, an acid neutralizer. The fabrics are then soaked in the mixture, dried, heated, and cleaned with hot water. The fabric is supposed to clean itself from stains and smells when exposed to sunlight, and is proven to be non-toxic and long-lasting. Fashion designers like Mary Katrantzou and Alexander McQueen are now using digital printing methods to apply digital prints and designs on fabrics directly with special ink jet printers. This method brings about new, trendy designs to the market while reducing waste. 3- Retail: The whole shopping experience has gone to a new level. Not just with the virtual aisles that will save you the hassle of running between stores to get just one item, but also with the complementary services that add value to the customers. Online shopping was frowned upon for many years because the customers don't get a feel of the actual product and end up buying things they don't want. Now, most online stores provide 3D images of the product from various positions and a zoom-in option along with tools that can estimate the customer's size accurately. Retail technology offers its customers various services, like pre-paying and pre-ordering in normally crowded stores. IKEA, for example, now offers an application that can give the customers a simulation of the furniture they want to purchase inside a room in a real life preview. Customers can also review the ratings and comments on the website before purchasing the product. 4- Art, Culture and Entertainment: Although it is debatable whether or not technology had a positive impact on art, many artists give huge credits to technology for helping them do what they like most. Video art and interactive installations are examples of new media for artists to express themselves. Back in the day, aspiring musicians and bands had to spend ridiculous amounts of money and travel endless miles to be recognized by record companies. With the advanced recording technologies that allow home studios to produce quality records, and today's social platforms like MySpace, Youtube, and Soundcloud, young musicians can find their way to the limelight. Online music stores like iTunes and Spotify and devices like the iPod and MP3 players also made buying and enjoying music easier for the customers. 5- Security: Security cameras got to a new level; there are now robotic cameras that can replace police officers in active, dangerous crime scenes. These cameras are controlled by police officers away from the scene and can go near suspicious packages to check for bombs. GPS tracking services not only help us find our way on virtual maps; parents can install GPS in their youngsters' electronic devices and monitor their movements. The police can track criminals and suspects by pinpointing their locations. 6- Banking: Banks are the main hubs for money exchange and document transfer to and from corporates, retailers, individuals, or even between banks. Physical transactions are prone to fraud or common human error, but the new Electronic Check Payment technology eliminates any potential errors. The ECP pulls out the payment details from the physical document and sends it to the depositing bank which then uses Magnetic Ink Character Recognition, a technology that checks for fraudulent checks at the earliest stage possible. ECP will also eliminate the use of hardcopy documents; all checks, signatures, and information from the MICR will be transferred virtually. Electronic Data Interchange, a technology which allows companies to make transfers and payments online rather than by visiting the bank, will allow for safer and faster transactions. 7- Mail: In the old days, letters took days, even months to reach the receivers, but technology helps people and institutions globally stay connected. E-mail paved the way for easier communication between consumers and corporates, enhancing customer service and helping the companies understand the market needs. Communication in the workplace and large institutions can be managed by e-mail, where hundreds of employees can instantly receive notifications or orders. The virtual mailbox keeps a record of all the sent, received, and deleted mail, which makes storing and tracking important messages easier. How did technology change your industry? Share your thoughts with us in the comments. |
Five Innovative R&D Solutions by Egypt's Researchers |
Information Technology Development agency (ITAC) has released its latest newsletter and it has five news pieces on developments in research and development and ICT from research institutions all over Egypt in collaboration with international institutions. The five findings have local and international applications that are meant to solve world problems with scientific methods. 1) Si-Ware and Cairo University Develop an Inertial Stabilization Platform Researchers at Si-Ware Systems and Cairo University have developed indigenous technology for inertial stabilization platform (ISP) systems and their components. “ISPs are electromechanical platforms attached to moving vehicles and are intended to carry a payload and maintain the payload line-of-sight or track external objects irrespective of the motion and disturbance caused by the vehicle,” says Dr. Amr Wassal, Si-Ware Vice President, Operations & Systems Engineering. The developed ISP combines Si-Ware’s Micro-Electrical-Mechanical-System (MEMS) inertial sensor integrated circuits expertise with newly developed mechanical design, embedded control, sensor fusion algorithms and inertial measurement unit expertise. It can be used to mount light payloads such as daylight cameras, infrared cameras, laser range finders, small phase array antennas on moving vehicles. “Si-Ware is aggressively marketing its production-ready ISP and is expecting a small-volume production order from a potential customer currently assessing the product,” Wassal says. 2) A Microfluidic Platform Developed at Zewail City for Liver Cells Detection, Identification and Sorting A group of researchers from Zewail City of Science and Technology and Helwan University has presented a microfluidic platform that has been successfully utilized to identify and characterize the liver cancer cells based on their electrokinetic reaction when exposed to a non-uniform electric field, i.e., dielectrophoresis force. “The study of the dielectric properties of liver cancer cells is of interest to scientists worldwide and particularly in Egypt. Egypt is ranked fourth in the world for liver cancer disease. Thus, it is critical for the Egyptian economy to find ways to reduce the cost of liver cancer cells detection and identification,” says Prof. Yehya Ghallab, associate professor at Helwan University. The microfluidic platform includes three different dielectrophoresis configurations. They are traveling wave, electro-rotation, and levitation. The platform employs planar microelectrode array, which is fabricated using the low-cost Printed Circuit Board (PCB) technology. “Analysis of the electro-kinetic properties showed that Adipose stem cells (ASCs) displayed different traveling wave velocity and rotational speed compared to bone-marrow mesenchymal stromal cells. Interestingly, ASCs seem to develop an adaptive response when exposed to repeated electric field stimulation,” Ghallab Says. Click here for more info. 3) BlinkApp! Reporting Car Accidents in a Blink of an Eye! Researchers from Egypt-Japan University (EJUST) and BenaIT company have developed a novel mobile application called “BlinkApp” that uses the smartphone to automatically detect car crashes and transmit assistance notifications while it’s happening and yet does not consume much power. Mr. Wael Nofal, BlinkApp CEO, stated that rapid emergency services calling when an accident occurs can potentially save 1200 lives in Egypt, annually. “ This research provided novel technologies that rely on fast on-phone graphics processors, Artificial Intelligence as well as accurate crash dynamics. An initial prototype is developed and tested using detailed simulation, micro crash labs, and mathematical models; results show high detection accuracy of 98%, and low power as GPS is not used,” says Prof. Ahmed Elmahdy, associate professor at EJUST and the principal investigator of the project. 4) Researchers at the British University in Egypt Optimized Tuning Mechanisms in Radio Frequency (RF) Resonators Researchers from the British University in Egypt and the University of Bristol, UK have proposed a new geometric method of bandwidth control that automatically allows center-frequency preservation in RF resonators. “Advanced telecommunication systems, such as 5G and agile radio, are complicated radio systems that require a new approach in design and optimization. RF filtering forms a “bottleneck” in the face of achieving full frequency agility (multi-band/-mode operation), due to its inherently frequency-tuned nature. Designers today need to find new solutions that would enable agility in these filters,” says Prof. Adham Naji, project principal investigator. “In this work, we focused on optimizing the building blocks that makeup RF filters; namely, RF resonators. By addressing tunability at the resonator-level, we leverage filter-level design with greater understanding,” Naji says. Click here for more info. 5) Detecting Emotional Tone and Sentiment Targets in Arabic Tweets A group of researchers at Nile University has developed a working prototype that has the largest and most diverse Arabic dataset for emotional tone detection. “There is a need to not only identify sentiments in Arabic text, but also the target of this sentiment. Also, there is a need to recognize emotions conveyed in some piece of text,” says Prof. Samhaa R. El-Beltagy, associate professor at Nile University. Emotional tone detection is a task that is very close to sentiment analysis, except that the output is more fine-grained. “Emotions that this work has targeted include happiness, anger, sympathy, sadness, fear, surprise, and love,” El-Beltagy says. Click here for more info. Photo Credit: publicdomainpictures |
Call for Applications: 4 Entrepreneurship Programs You Don't Want to Miss |
Are you a student graduating soon, a fresh graduate or an aspiring entrepreneur who wants to begin his entrepreneurial journey, but don’t know where to start? Here are 4 different paths that can benefit anyone who is into technology, business, and entrepreneurship. Don't miss the deadlines and start gaining knowledge and formulating ideas or accept the challenge, win and get incubated: 1. Ebni Incubation Program EBNI incubation is a subsidiary of Eitesal NGO, EBNI was initiated to support entrepreneurs who dream of starting their own startups and facing the barriers of entry. EBNI is considered to be the first incubation specialized hardware based on IOT (Internet of Things) in the Middle East as it is Eitesal Business Nurturing Initiative (EBNI). Don’t miss your chance of getting funded by EGP 150,000 and being recognized by the market players. Deadline for applications: June 2nd 2. SPARK Entrepreneurs Bootcamp SPARK gives you the chance to explore and learn the secrets of entrepreneurship success and experience leading your own company. The program will help you explore your entrepreneurial character and how to handle critical business situations that will make or break a company. You will learn more about the mistakes of different companies and why did they fail through real business case studies. All this will be through different talks and sessions led by Egyptian entrepreneurs and graduates from universities such as MIT and Stanford. The camp will take place in Gouna from July 14 until July 23. Deadline for applications: June 5th 3. Onsi Sawiris MBA Scholarship AMIDEAST recently announced that this year’s ONSI Sawiris scholarship program is open for applications. The scholarship will cover full tuition fees, living allowance, travel and health insurance. Get to learn more about business and entrepreneurship in addition to hands-on experience from top US Business Schools. The alumni of this scholarship are a number of entrepreneurs who were able to prove themselves in the market as Ziad Mokhtar, founder of Ideavelopers and Omar Ramadan who founder of Filkhedma.com Deadline for applications: June 15th 4. TIEC and Etisalat launch Start IT with Etisalat Competition Start IT with Etisalat is an initiative brought by the Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) and Etisalat. It supports Egyptian youth having a new startup of less than 1 year or willing to build their own startup to turn their ideas into successful enterprises. Deadline for applications: June 30th |
تغطية وملخّص اليوم الأول من فعاليات RiseUp From Home |
تغطية وملخص فعاليات اليوم الأول من ملتقى رايز أب من المنزل بدأ عبدالحميد شرارة بالترحيب بالحضور، والتحدّث عن جلسات المؤتمر وتفاصيل الجلسات التي ستتم لأول مرّة عبر الإنترنت بسبب جائحة كورونا، وأن هذا التحدي كان كبير على فريق رايز اب ولكن استطاعوا بكل جدارة تنظيم المؤتمر والذي يستمر لمدّة 3 أيام 13 و 14 و 15 أغسطس. بدأت الجلسة الأولى بعنوان: ماذا تفعل ومن أنت، كيف تبني ثقافة الأعمال؟ باستضافة المتحدثين: السيد: Christopher Schroeder محاور Global Venture Investor/Mentor في Next Billion Ventures والسيد: Ben Horowitz متحدّث Cofounder and General Partner في Andreessen Horowitz وضّح السيد Ben بأن ثقافة الأعمال لا تبنى بالكلام ولكن بالأفعال واتخاذ اجراءات، وعلى صاحب العمل التجاري أن يكون مرن جدًا وجاد في عمله، هذه الثقافة هي التي تصنع رجال أعمال ناجحين وروّاد أعمال مؤثرين ولديهم شركات ومشاريع ناجحة وفعالة. أوضح السيد Ben أن هذا الوقت المناسب لبدء مشاريع معتمدة على ثقافة الأعمال في ظروف جائحة كورونا، وأن هذه الظروف سوف تساعد كثيرًا على نمو الأعمال في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. بدأت الجلسة الثانية بعنوان: أهمية السرد البصري للعلامة التجارية. باستضافة السيد: Radim Malinic Creative Director في Brand Nu London وتحدّث بشكل عام عن أهمية العلامة التجارية للشركات الناشئة وماذا تريد أن توصله للمستخدمين من خلال علامتك التجارية الجديدة، وأن هذا السؤال يحتاج إلى إجابات دقيقة وواقعية من خلال إجراء الأبحاث على سوق العمل المستهدف. في الجلسة الثالثة كانت بعنوان: منظور حول الأنظمة المصرفية الجديدة - مستقبل البنوك. باستضافة السيد: عاكف المغربي Vice Chairman في Banque Misr ويحاوره السيد: عبدالحميد شرارة CoFounder and CEO في RiseUp من أبرز النقاط التي تم عرضها من السيد عاكف التحدّث عن البنوك الرقمية وأنها ستكون متوفرة بالكامل قريبًا في مصر ومن خلال بنك مصر، ولدى البنك خطط كبيرة يسعون إلى تحقيقها خاصة في ظل ظروف جائحة كورونا، مع تعزيز تقنية البلوكتشن في الفترة القادمة. الجلسة الرابعة كانت بعنوان: ما المطلوب لتحويل شحن البضائع - التكنولوجيا هي الإجابه. تم استضافة المتحدثين كل من السيد: عمر هجرس Co-founder & CEO في Trella والسيد: بياري سعد Co-Founder & CTO في Trella وأدار الجلسة السيدة: كريمة الحكيم Chief Commercial Penguin في Falak Startups من أبرز النقاط التي تم عرضها من المتحدثّين في الجلسة التحول الرقمي لأنظمة النقل بالشاحنات وأن هناك فرص كبيرة في هذه القطاع في مصر والمنطقة العربية، ولكن يحتاج إلى استثمار على المدى الطويل، ومرونة في البداية مع استسراع للنمو على التوازي. على التوازي بدأت الجلسة الخامسة بعنوان: الاستعداد والتحضير للوباء القادم. المحاور للجلسة السيد: عيسى آغابي Regional VC Lead - MENA. ECA and Pakistan في IFC وباستضافة المتحدّث السيد: طارق فهيم Managing Partner في Endure Capital استعرض السيد طارق فهيم نقاط عديدة عن الأزمة الحالية وعن أهمية الاستثمار في إدارة الأزمات والمشاكل في الشركات الناشئة والمتوسطة وبالتأكيد الكبيرة، وعلى معظم أصحاب الأعمال استثمار وقت أكبر في التخطيط لإدارة الأزمات بشكل سريع وفعاّل ومرن أيضًا. الجلسة السادسة كانت بعنوان: التخطيط للتصميم السلوكي. ادارت الجلسة السيدة: رازان عموش Lead of global expansion في RiseUp باستضافة المتحدّث السيد: Stephen Wendel Head of Behavioral Science في Morningstar وقد أكدّ السيد ستيفن على أن دراسة السوق في البداية من أهم الخطوات في بدء عمل تجاري واختبار سلوك المستخدمين من خلال حملات التسويق الرقمي وتحليل النتائج بشكل دقيق، مع الاستمرار في اختبار المستخدمين للحصول على أفضل النتائج الواقعية لسوق العمل والقطاع المستهدف في عملك التجاري. على التوازي بدأت الجلسة السابعة بعنوان: رحلة شركة أفريقية ناشئة. أدار الجلسة السيدة: نور سويد General Partner في Global Ventures باستضافة المتحدّث السيد: Adegoke Olubusi Co-founder & CEO في Helium Health أكدّ المتحدِّث بأن أفريقيا قارة واعدة في مجال صناعة التكنولوجيا، وأننا أمام تحديات كبيرة خاصة مع جائحة كورونا هذه الأيام، كما قال أن من الطبيعي أن يكون هناك تحديات كبيرة في البداية، ولكن جمع حلول فعالة لتلك التحديات تحتاج إلى تخطيط وتنفيذ جيد، الحصول على مصادر للمشروع التجاري أمرًا غاية في الصعوبة ومع ذلك فهو ليس مستحيلًا. بدأت الجلسة الثامنة بعنوان: دمج التكنولوجيا في المؤسسات. ضيف الجلسة المتحدّث السيد: إبراهيم الشربيني Chief Information Officer في Banque Misr رائد الأعمال لا يحتاج إلى كورسات أو دورات لتعلّم ريادة الأعمال، الجميع يخلق كرائد أعمال، هذا ما أكده السيد إبراهيم أثناء الجلسة، كما تحدّث عن التحول الرقمي في بنك مصر وأن تركيزهم في هذا المجال مرتبط بشكل كامل برحلة العميل لديهم، وأعلن أن بنك مصر خلال نهاية هذا العام سيكون لديهم أفضل تطبيق بنكي للموبايل في مصر والعالم العربي، وأكد على أن المستقبل كبير في (الفنتك) تكنولوجيا المال. الجلسة التاسعة كانت بعنوان: مستقبل الرعاية الصحية. أدار الجلسة السيد: أمير برسوم Founder & CEO في Vezeeta باستضافة السيد الدكتور: Andrew Nerlinger Co-Founder في PandemicTech بدأ السيد: أمير بسرد إطلاق مشروع فيزيتا ومراحل النمو على مدار الأعوام الماضية في قطاع تكنولوجيا الرعاية الصحية، ثم بدأ نقاشه مع د. اندرو عن تأثير جائحة كورونا على قطاع الرعاية الصحية وأكد د. أندرو أن الجائحة خلقت فرص أكبر في قطاع تكنولوجيا الرعاية الصحية خاصة مع تطبيق التباعد الاجتماعي في معظم دول العالم. الجلسة العاشرة والأخيرة بعنوان: ربط العالم الإبداعي الدروس المستفادة من شركة Behance و Adobe أدارت الجلسة السيدة: غادة وائل Creative Director & Founder في Wali's Studio استضافة الضيف المتحدّث السيد: Scott Belsky Chief Product Officer, EVP في Adobe تحدث السيد: سكوت عن أن التعاطف هو مفتاح هام لصياغة حلول جديدة في الشركات والمشاريع التجارية، كما أكدّ على أنّ القيادة الحكيمة وقيادة فرق العمل بفعالية أمرًا يحتاج المتابعة باستمرار مع فرق العمل المختلفة وتنظيم الوقت بشكل جيد جدًا حتى يستطيع المدير القائد في شركته الحصول على أعلى إنتاجية من فريق العمل في الشركة، أشار السيد أندور على أن الإبداع يأتي من أخطاء الذكاء الصناعي، أو من الشعور بصدمة ناحية مشكلة ما ومنها يمكن خلق فرصة لشركة أو مشروع جديد واعد. انتهى اليوم الأول من فعاليات رايز اب والذي تم تنظيمه لأول مرّة أونلاين عبر المشروع العربي الرائد eventtus جدير بالذكر أن الموقّع قدمّ محاكاة كاملة للمؤتمرات على أرض الواقع سواء للسادة الحضور أو المتحدّثين وحتى الشركات الناشئة التي حجزت لها مكان على منصّة eventtus في صفحة الفعاليات، فيمكن لأي شخص من الحضور الدخول على صفحة الشركة الناشئة والتواصل بشكل مباشر مع فريق العمل، كما يمكنه التواصل أيضًا مع أي من المتحدثين بعد انتهاء فترة الجلسة بمرونة، أو حتى يتحدثّ مع أحد الحضور للنقاشات وتبادل المهارات والتشبيك مع الخبراء في ريادة الأعمال والتقنية وتكنولوجيا المعلومات. |
نظرة عامة على تقرير GARTNER لأهم اتجاهات التكنولوجيا الاستراتيجية لعام 2023 |
استنادًا إلى التقرير الذي نشرته Gartner حول الاتجاهات التكنولوجية العشرة الرئيسية لعام 2023، سنقدم لمحة عامة أدناه حول كيفية استفادة الشركات من هذه التقنيات بما يتماشى مع استراتيجياتها لتحقيق أهدافها في غضون العامين المقبلين من خلال ما يلي: تحديد أهداف الأعمال التجارية • توفير التكاليف • تحسين الهوامش • تحقيق النمو • التحول لنموذج أعمال مُعاد اختراعه وقد ذكر التقرير تأثير ثلاثة أمثلة مختلفة للتكنولوجيات على نتائج الأعمال التجارية في 3 نطاقات على النحو التالي: تحسين: الثقة بالذكاء الاصطناعى وإدارة المخاطر والأمن AI TRISM تحقيق نتائج أفضل مع اعتماد الذكاء الاصطناعي من خلال، أولاً، زيادة الموثوقية لأنظمة تكنولوجيا المعلومات، وثانيًا، اتخاذ القرارات المدفوعة بالبيانات، وبالتالي زيادة القيمة من البيانات بالإضافة إلى حماية العلامة التجارية وتنميتها. 2- النطاق: منصات الصناعة السحابية توفير خدمات سحابية متكاملة مخصصة لتناسب تفاصيل صناعة المستخدم، وبالتالي زيادة خفة الحركة التنظيمية، وتسريع الابتكار، وتسريع الوقت إلى القيمة. 3- الرائد: الميتافيرس إعادة اختراع إشراك الموظفين والعملاء من خلال مساحات العمل الافتراضية في التقنيات المتعلقة بالميتافيرس والتي تهدف إلى زيادة الإيرادات. بعد هذا الموجز، ستكون هناك سلسلة من ثلاث مقالات تصف تقنيات مختارة من تقرير Gartner مع تحليلات أكثر تعمقًا. |
7 Things Makes you Buy Sony Assistant |
Sony is new Google Assistant-powered speaker was released in IFA Berlin 2017. Although it is a clone of Apple HomePod from the outside still there are 7 things that will make reconsider your decision. Watch the video above to get to know more about its features and cost.Sony is new Google Assistant-powered speaker was released in IFA Berlin 2017. Although it is a clone of Apple HomePod from the outside still there are 7 things that will make reconsider your decision. Watch the video above to get to know more about its features and cost. |
Little Bits: building blocks that blink, beep and teach |
Imagine playing with LEGO and building an electronic device at the same time? This is what “Little Bits” do, easy-to-use electronic building blocks that empower everyone to create electronic inventions. YES, everyone, old, young, businesses or individuals, doesn’t need to be an engineer to use little bits. You could simply use their lego-like building block to create marvels from a fan to a robot, you name it! Engineers can forget about the hassle of electronic boards and wires. All you need is to understand the colour code of the blocks and their functions, which is input and which is output. Not only that, the blocks are also connected with magnets to guide you through the building process. Little bits was founded four years ago, it is a transformation in the programming and electronics world as it empowers everyone to design and create their own innovation. On their youtube channel, you can find several demonstrations for projects and innovations created with the Little bits kit. In this TED talk, Ayah Bdeir, the founder and CEO of Little Bits, Ted fellow and a Lebanese computer engineer, shows how little bits works. Her talk illustrates how she came up with the idea and why they want everyone to use their kit. Ayah also tells us more about different segments who tried using little bits and how magnificent were the results from children at schools to university students. Ayah was listed on the MIT Technology review 35 Innovators Under 35. You don’t want to miss this new innovation, you may also order the kit and try it yourself! |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship: Will This Idea Succeed (16 /25) Part 2 |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics, and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. Now you have an idea about Business planning, now know its importance and the role it plays in your startup’s success and failure. |
ماجنت تطلق ﺗﻘﺮﯾﺮ "اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻟﻌﺎم 2019" |
بيان صحفي 2019 عام قیاسي بالنسبة لمنظومة المشاریع والشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفریقیا، حیث وصلت قیمة وعدد صفقات التخارج والاستثمارات إلى أعلى مستویاتها على الإطلاق ﻣﻘﺘﻄﻔﺎت رﺋﯿﺴﯿﺔ: ● ﺷﻬﺪ ﻋﺎم 2019 رﻗﻤﺎً ﻗﯿﺎﺳﯿﺎً ﻓﻲ ﻋﺪد اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻟﺘﺼﻞ إﻟﻰ 564 اﺳﺘﺜﻤﺎراً (ﺑﺰﯾﺎدة ﻧﺴﺒﺘﻬﺎ %31) ﻓﻲ ﺟﻤﯿﻊ أﻧﺤﺎء ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، ﺣﯿﺚ ﺑﻠﻎ إﺟﻤﺎﻟﻲ ﻗﯿﻤﺔ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ 704 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر (ﺑﺰﯾﺎدة ﻧﺴﺒﺘﻬﺎ %13 ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎء اﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﻀﺨﻤﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺘﻲ ﻛﺮﯾﻢ وﺳﻮق؛) ● اﺳﺘﺤﻮذت ﻣﺼﺮ، ﻷول ﻣﺮة ﻋﻠﻰ اﻹﻃﻼق، ﻋﻠﻰ أﻛﺒﺮ ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﺼﻔﻘﺎت ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ (25%)، ﻓﻲ ﺣﯿﻦ اﺳﺘﺤﻮذت اﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻋﻠﻰ ﺣﺼﺔ اﻷﺳﺪ ﻣﻦ إﺟﻤﺎﻟﻲ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ (%60)؛ ● ﻛﺎن ﻋﺎم 2019 ﻋﺎﻣﺎً ﻗﯿﺎﺳﯿﺎً أﯾﻀﺎً ﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﺘﺨﺎرج اﻟﺘﻲ وﺻﻠﺖ إﻟﻰ 27 ﺻﻔﻘﺔ، أﺑﺮزﻫﺎ ﺻﻔﻘﺔ اﺳﺘﺤﻮاذ ﺷﺮﻛﺔ أوﺑﺮ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺔ ﻛﺮﯾﻢ ﺑﻘﯿﻤﺔ 3.1 ﻣﻠﯿﺎر دوﻻر ﻟﺘﻜﻮن أول ﺻﻔﻘﺔ ﯾﻮﻧﯿﻜﻮرن ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ؛ ● زﯾﺎدة ﻋﺪد اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ أي وﻗﺖ ﻣﻀﻰ: اﺳﺘﺜﻤﺮ ﻣﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﻪ 212 ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺎت وﻣﺸﺎرﯾﻊ ﻧﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻓﻲ ﻋﺎم 2019، ﺣﯿﺚ زاد ﻋﺪد اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ ﻣﻦ ﺧﺎرج اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﻗﯿﺎﺳﯿﺔ (%25)؛ ● اﺣﺘﻔﻆ ﻗﻄﺎع اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ ﺑﺎﻟﻤﺮﺗﺒﺔ اﻷوﻟﻰ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎره اﻟﻘﻄﺎع اﻷﻛﺜﺮ ﻧﺸﺎﻃﺎً ﻣﻦ ﺣﯿﺚ ﻋﺪد اﻟﺼﻔﻘﺎت (%13)، ﻓﻲ ﺣﯿﻦ ﺣﺼﻞ ﻗﻄﺎع اﻟﻨﻘﻞ واﻟﻤﻮاﺻﻼت ﻋﻠﻰ أﻋﻠﻰ ﻧﺴﺒﺔ ﺗﻤﻮﯾﻞ (%19). أﺻﺪرت MAGNiTT، ﻣﻨﺼﺔ ﺑﯿﺎﻧﺎت اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ اﻷﻛﺜﺮ ﺷﻤﻮﻻ ً ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، الأسبوع الماضي ﺗﻘﺮﯾﺮﻫﺎ اﻟﺮﺋﯿﺴﻲ "اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻟﻌﺎم "2019 اﻟﺬي ﯾﻘﺪم ﺗﺤﻠﯿﻼً ﻣﺘﻌﻤﻘﺎً ﻟﻠﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ واﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﺠﺮﯾﺌﺔ ﻓﻲ ﺟﻤﯿﻊ أﻧﺤﺎء اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ. وﯾﺸﯿﺮ اﻟﺘﻘﺮﯾﺮ إﻟﻰ أن ﻋﺎم 2019 ﻛﺎن ﻋﺎﻣﺎً ﻗﯿﺎﺳﯿﺎً ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ اﻟﻤﺆﺷﺮات اﻟﺮﺋﯿﺴﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻋﺪد اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات وﻋﺪد ﺻﻔﻘﺎت اﻟﺘﺨﺎرج وإﺟﻤﺎﻟﻲ ﻋﺪد اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ اﻟﺬﯾﻦ ﯾﺴﺘﺜﻤﺮون ﻓﻲ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ. وﺗﻌﻠﯿﻘﺎً ﻋﻠﻰ إﻃﻼق اﻟﺘﻘﺮﯾﺮ، ﻗﺎل ﻣﺆﺳﺲ واﻟﺮﺋﯿﺲ اﻟﺘﻨﻔﯿﺬي ﻟﺸﺮﻛﺔ MAGNiTT، ﻓﯿﻠﯿﺐ ﺑﺤﻮﺷﻲ: "ﺗﺸﯿﺮ ﻫﺬه اﻷرﻗﺎم اﻟﻘﯿﺎﺳﯿﺔ إﻟﻰ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ آﺧﺬة ﺑﺎﻟﻨﻀﺞ. وﻣﻊ وﺻﻮل ﺻﻔﻘﺎت اﻟﺘﺨﺎرج إﻟﻰ أﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻹﻃﻼق، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ أول ﺻﻔﻘﺔ ﯾﻮﻧﯿﻜﻮرن ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، ﺑﺎت ﻣﺆﺳﺴﻮ اﻟﺸﺮﻛﺎت واﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ واﻟﺤﻜﻮﻣﺎت ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﯾﻘﻄﻔﻮن ﺛﻤﺮة ﺟﻬﻮدﻫﻢ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر اﻟﺠﺮيء." 1. ارﺗﻔﻊ ﻋﺪد اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات ﻓﻲ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل أﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﺑﻨﺴﺒﺔ %31 ﻓﻲ ﻋﺎم 2019 ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﻌﺎم 2018 ﺷﻬﺪ ﻋﺎم 2019 ﺗﺴﺠﯿﻞ 564 اﺳﺘﺜﻤﺎراً ﻓﻲ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، ﻣﻤﺎ ﯾﺪﻟﻞ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻤﺮار اﻹﻗﺒﺎل ﻋﻠﻰ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ. وﻗﺪ ﺑﻠﻎ إﺟﻤﺎﻟﻲ ﻗﯿﻤﺔ اﻟﺘﻤﻮﯾﻼت اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮة ﻓﻲ ﻫﺬه اﻟﺸﺮﻛﺎت 704 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر، ﺑﺰﯾﺎدة ﻧﺴﺒﺘﻬﺎ %13 ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﻌﺎم 2018، ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎء اﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﻀﺨﻤﺔ اﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺘﻲ ﺳﻮق وﻛﺮﯾﻢ. 2 اﺳﺘﺤﻮذت ﻣﺼﺮ ﻋﻠﻰ أﻛﺒﺮ ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﺼﻔﻘﺎت، ﺑﯿﻨﻤﺎ اﺳﺘﺤﻮذت دوﻟﺔ اﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻋﻠﻰ ﻏﺎﻟﺒﯿﺔ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ إﻟﻰ ﺿﺨﺎﻣﺔ ﺳﻮﻗﻬﺎ، ﺷﻬﺪت ﻣﺼﺮ زﯾﺎدة ﻣﻄﺮدة ﻓﻲ ﻋﺪد اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات ﺧﻼل اﻟﺴﻨﻮات اﻟﻘﻠﯿﻠﺔ اﻟﻤﺎﺿﯿﺔ، ﻟﺘﺘﻔﻮق ﻓﻲ ﻋﺎم 2019 ﻋﻠﻰ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﺒﻠﺪان اﻷﺧﺮى وﺗﺤﺘﻞ اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ اﻷوﻟﻰ ﻣﻦ ﺣﯿﺚ ﻋﺪد اﻟﺼﻔﻘﺎت ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻷول ﻣﺮة ﻣﺴﺘﺤﻮذة ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻧﺴﺒﺘﻪ %25 ﻣﻦ إﺟﻤﺎﻟﻲ اﻟﺼﻔﻘﺎت. ﻓﻲ ﻫﺬه اﻷﺛﻨﺎء، ﺣﺎﻓﻈﺖ دوﻟﺔ اﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻋﻠﻰ ﻫﯿﻤﻨﺘﻬﺎ اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ ﺑﻮﺻﻔﻬﺎ أﻛﺒﺮ ﻣﺘﻠقٍ ﻹﺟﻤﺎﻟﻲ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ (%60) ﺑﻔﻀﻞ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺤﻜﻮﻣﻲ اﻟﻤﺴﺘﻤﺮ، واﻻﻫﺘﻤﺎم ﺑﺎﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﺠﺮﯾﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮﻛﺎت، ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺗﺰاﯾﺪ إﻗﺒﺎل اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ ﻋﻠﻰ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ دوﻟﺔ اﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة. وﻣﻊ ذﻟﻚ، ﯾﻮاﺻﻞ اﻟﻤﺸﻬﺪ ﺗﻄﻮره وﺑﺪأت ﻣﻨﻈﻮﻣﺎت أﺧﺮى ﻓﻲ اﻟﻈﻬﻮر. وﻣﻦ اﻷﻣﺜﻠﺔ ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ اﻟﺘﻲ ﺑﺎﺗﺖ ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ اﻷﺳﺮع ﻧﻤﻮاً ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، ﺣﯿﺚ ﺗﺤﺘﻞ اﻵن اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﺪد اﻟﺼﻔﻘﺎت وإﺟﻤﺎﻟﻲ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ. 3. ﻛﺎن ﻋﺎم 2019 ﻋﺎﻣﺎً ﻗﯿﺎﺳﯿﺎً ﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﺘﺨﺎرج، ﺣﯿﺚ ﺷﻬﺪ أول ﺻﻔﻘﺔ ﯾﻮﻧﯿﻜﻮرن ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﺷﻬﺪ ﻋﺎم 2019 ﺻﻔﻘﺎت ﺗﺨﺎرج أﻛﺜﺮ ﻣﻦ أي وﻗﺖ ﻣﻀﻰ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻟﺘﺼﻞ إﻟﻰ 27 ﺻﻔﻘﺔ. وﻓﻲ ﻇﻞ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﺘﺠﺰؤ اﻟﺸﺪﯾﺪ اﻟﺘﻲ ﺗﺸﻬﺪﻫﺎ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻘﻄﺎﻋﺎت ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﺠﺎرة اﻹﻟﻜﺘﺮوﻧﯿﺔ واﻟﻨﻘﻞ، ﺑﺎت اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮون واﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﯾﺘﻄﻠﻌﻮن إﻟﻰ اﻻﻧﺪﻣﺎج. وﺑﻌﺪ اﺳﺘﺤﻮاذ ﺷﺮﻛﺔ أوﺑﺮ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺔ ﻛﺮﯾﻢ ﻋﺒﺮ ﺻﻔﻘﺔ ﺑﻠﻐﺖ ﻗﯿﻤﺘﻬﺎ 3.1 ﻣﻠﯿﺎر دوﻻر، ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬه اﻟﺼﻔﻘﺔ ﻫﻲ أول ﺻﻔﻘﺔ ﯾﻮﻧﯿﻜﻮرن ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ. وﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺼﺪد، ﻗﺎل ﻣﺎﻏﻨﻮس أوﻟﺴﻮن، اﻟﺸﺮﯾﻚ اﻟﻤﺆﺳﺲ ورﺋﯿﺲ ﻗﺴﻢ اﻟﻤﻨﺘﺠﺎت واﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﻛﺮﯾﻢ: "ﻧﺄﻣﻞ أن ﺗﻜﻮن ﺟﻬﻮدﻧﺎ ﻗﺪ ﻣﻬﺪت اﻟﻄﺮﯾﻖ ﻟﺸﺮﻛﺎت ﻧﺎﺷﺌﺔ أﺧﺮى ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ ﻟﻠﺘﻮﺟﻪ ﻧﺤﻮ اﻟﺘﻮﺳﻊ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وأن ﯾﻜﻮن اﺗﻔﺎﻗﻨﺎ ﻣﻊ أوﺑﺮ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺣﺎﻓﺰ ﻟﻤﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر ﻓﻲ ﻫﺬه اﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ." 4. اﺳﺘﺜﻤﺮ ﻣﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﻪ 212 ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺎت وﻣﺸﺎرﯾﻊ ﻧﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻓﻲ ﻋﺎم 2019 ﯾﺘﺰاﯾﺪ إﻗﺒﺎل اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺎت اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻣﻊ اﺳﺘﻤﺮار اﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﻨﻀﻮج. وﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺸﺄن، ارﺗﻔﻊ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﻗﯿﻤﺔ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﺼﻔﻘﺎت ﺑﻨﺴﺒﺔ %7 ﻓﻲ ﻋﺎم .2019 وﻋﻼوة ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ، ﺷﻬﺪ ﻋﺎم 2019 ﻇﻬﻮر ﻣﺴﺘﺜﻤﺮي ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ ﻏﯿﺮ ﺗﻘﻠﯿﺪﯾﯿﻦ ﻣﺜﻞ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻜﺒﯿﺮة وﺷﺮﻛﺎت اﻷﺳﻬﻢ اﻟﺨﺎﺻﺔ واﻟﻤﻜﺎﺗﺐ اﻟﻌﺎﺋﻠﯿﺔ وﻣﺪﯾﺮي اﻷﺻﻮل، واﻟﺬﯾﻦ زاد ﻋﺪدﻫﻢ ﺑﻨﺴﺒﺔ %39 ﻋﻦ اﻟﻌﺎم اﻟﻤﺎﺿﻲ. ﺷﻬﺪ ﻋﺎم 2019 زﯾﺎدة ﻓﻲ اﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ ﻣﻦ ﺧﺎرج اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺣﯿﺚ ﺟﺎء ﻣﺎ ﻧﺴﺒﺘﻪ %25 ﻣﻦ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﻜﯿﺎﻧﺎت اﻟﺘﻲ اﺳﺘﺜﻤﺮت ﻓﻲ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻣﻦ ﺧﺎرج ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ، ﻟﺘﺴﺠﻞ ﺑﺬﻟﻚ رﻗﻤﺎً ﻗﯿﺎﺳﯿﺎً ﺟﺪﯾﺪاً. إﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﻣﺎ ﺳﺒﻖ، ﻛﺎن اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺤﻜﻮﻣﻲ واﺿ ًﺤﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺧﺎص ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر اﻟﺠﺮيء، ﺣﯿﺚ أﻧﺸﺄت اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﺤﻜﻮﻣﺎت ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﺣﻜﻮﻣﺎت اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ واﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة واﻟﺒﺤﺮﯾﻦ، ﺻﻨﺎدﯾﻖ اﻟﺼﻨﺎدﯾﻖ. وﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺨﺼﻮص، ﻗﺎل ﻋﻠﻲ أﺑﻮ ﻛﻤﯿﻞ، اﻻﺧﺘﺼﺎﺻﻲ اﻷول ﻓﻲ ﺷﺆون اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل أﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻓﻲ اﻟﺒﻨﻚ اﻟﺪوﻟﻲ: "ﺗﺆدي اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﺤﻜﻮﻣﺎت ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ دوراً ﻧﺸﻄﺎً ﻓﻲ ﺧﻠﻖ ﻣﻨﻈﻮﻣﺎت ﻋﻤﻞ ﺗﺪﻋﻢ رﯾﺎدي اﻷﻋﻤﺎل، وﯾﺸﻤﻞ ﻫﺬا اﻟﺪﻋﻢ ﺑﺮاﻣﺞ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﻔﻨﻲ واﻟﻤﺎﻟﻲ وإﺻﻼح اﻟﺴﯿﺎﺳﺎت، ﺣﯿﺚ ﯾﺘﻀﺢ أن ﻫﻨﺎك ﻋﻼﻗﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮة ﺑﯿﻦ وﺟﻮد ﺑﯿﺌﺔ ﻣﻼﺋﻤﺔ ﻟﻼﺳﺘﺜﻤﺎر وزﯾﺎدة ﻧﺸﺎط رﯾﺎدة اﻷﻋﻤﺎل." 5. ﯾﻮاﺻﻞ ﻗﻄﺎع اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ ﺗﺮﺑﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺻﺪارة اﻟﻘﻄﺎﻋﺎت ﻣﻦ ﺣﯿﺚ ﻋﺪد اﻟﺼﻔﻘﺎت ﻓﻲ أﻋﻘﺎب اﻟﺘﺤﻮل ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺎرة اﻹﻟﻜﺘﺮوﻧﯿﺔ إﻟﻰ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ ﻓﻲ ﻋﺎم 2018، ﻋﺎود ﻗﻄﺎع اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ ﺗﺮﺑﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺻﺪارة اﻟﻘﻄﺎﻋﺎت ﻓﻲ ﻋﺎم 2019 ﻟﯿﺴﺘﺤﻮذ ﻋﻞ ﻣﺎ ﻧﺴﺒﺘﻪ %13 ﻣﻦ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﺼﻔﻘﺎت. وﻣﻊ ذﻟﻚ، اﺳﺘﺤﻮذ ﻗﻄﺎع اﻟﻨﻘﻞ واﻟﻤﻮاﺻﻼت ﻋﻠﻰ أﻋﻠﻰ ﻧﺴﺒﺔ ﺗﻤﻮﯾﻞ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺄي ﻗﻄﺎع آﺧﺮ ﺑﻨﺴﺒﺔ %19، ﺣﯿﺚ ﻧﺠﺤﺖ ﺷﺮﻛﺎت ﻧﻘﻞ ﻧﺎﺷﺌﺔ ﻣﺜﻞ ﺷﺮﻛﺔ Swvl وTruKKer ﺑﺠﻤﻊ ﺗﻤﻮﯾﻼت ﻛﺒﯿﺮة ﺑﻠﻐﺖ 42 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر و23 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻮاﻟﻲ. وﯾﻀﯿﻒ اﻟﻤﺆﺳﺲ واﻟﺮﺋﯿﺲ اﻟﺘﻨﻔﯿﺬي ﻟﺸﺮﻛﺔ MAGNiTT، ﻓﯿﻠﯿﺐ ﺑﺤﻮﺷﻲ: "ﻧﻈﺮاً ﻟﻠﺘﻄﻮر اﻟﺴﺮﯾﻊ اﻟﺬي ﺗﺸﻬﺪه ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ، ﻧﻌﺘﻘﺪ أن ﺗﻮﻓﺮ ﺑﯿﺎﻧﺎت دﻗﯿﻘﺔ وﺷﺎﻣﻠﺔ ﺳﯿﻘﻮد اﻟﻘﺮارات اﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪد ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ. وﯾﺴﻌﺪﻧﺎ إﻃﻼق ﺗﻘﺮﯾﺮ "اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻟﻌﺎم 2019"، ﻹﻃﻼع وﺗﻤﻜﯿﻦ ﺻﺎﻧﻌﻲ اﻟﻘﺮار اﻟﺮﺋﯿﺴﯿﯿﻦ اﻟﻤﻬﺘﻤﯿﻦ ﺑﻬﺬا اﻟﻤﺠﺎل، ﻓﻘﻄﺎع اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ آﺧﺬ ﺑﺎﻟﺼﻌﻮد." ﯾﺘﻮﻓﺮ ﻣﻠﺨﺺ ﺑﯿﺎﻧﻲ ﻟﻠﺘﻘﺮﯾﺮ ﻟﻠﺘﺤﻤﯿﻞ ﻣﺠﺎﻧﺎً ﺑﺎﻟﻠﻐﺘﯿﻦ اﻹﻧﺠﻠﯿﺰﯾﺔ واﻟﻌﺮﺑﯿﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺷﺮﻛﺔ MAGNiTT، وﺗﺘﻮﻓﺮ اﻟﻨﺴﺨﺔ اﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ اﻟﺘﻘﺮﯾﺮ واﻟﺘﻲ ﺗﺰﯾﺪ ﻋﻦ 100 ﺻﻔﺤﺔ ﻟﻤﻦ ﯾﺮﻏﺐ ﺑﺸﺮاﺋﻬﺎ. ﯾﺒﺤﺚ "ﺗﻘﺮﯾﺮ اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل إﻓﺮﯾﻘﯿﺎ ﻟﻌﺎم "2019 ﻓﻲ اﺗﺠﺎﻫﺎت اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر اﻟﺠﺮيء ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ اﻟﻘﻄﺎﻋﺎت واﻟﺒﻠﺪان وﻧﻤﺎذج اﻷﻋﻤﺎل، وﯾﻘﺪم ﻛﺬﻟﻚ اﺳﺘﻌﺮاﺿﺎً وﺗﺼﻨﯿﻔﺎً ﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﺘﺨﺎرج واﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﯾﻦ ﻓﻲ ﻋﺎم 2019. ﻟﻤﺤﺔ ﻋﻦ MAGNiTT ﺗﻌﺪ ﺷﺮﻛﺔ MAGNiTT ﻣﻨﺼﺔ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ اﻷﻗﻮى ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ وﺷﻤﺎل أﻓﺮﯾﻘﯿﺎ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺛﻼث رﻛﺎﺋﺰ رﺋﯿﺴﯿﺔ ﻫﻲ: 1) اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ: ﺑﻮاﺑﺔ ﺗﻮاﺻﻞ ﺗﺮﺑﻂ أﺻﺤﺎب اﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﻌﻀﺎً وﺗﺒﻘﯿﻬﻢ ﻋﻠﻰ اﻃﻼع ﺑﺂﺧﺮ اﻟﻤﺴﺘﺠﺪات؛ 2) اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت: ﻗﺎﻋﺪة ﺑﯿﺎﻧﺎت أﻛﺒﺮ ﺑﻤﺮﺗﯿﻦ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﻟﺪى اﻟﻤﻨﺎﻓﺴﯿﻦ اﻟﺪوﻟﯿﯿﻦ؛ 3) اﻟﺒﺤﻮث: ﻣﺮﺟﻊ ﻟﻠﻤﻨﺸﻮرات اﻟﺮاﺋﺪة ﻣﺜﻞ ﻓﺎﯾﻨﺎﻧﺸﺎل ﺗﺎﯾﻤﺰ وﺑﻠﻮﻣﺒﺮج وﺗﯿﻚ-ﻛﺮﻧﺶ. ﺗﻌﻤﻞ MAGNiTT ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻘﯿﻖ ﻣﻬﻤﺔ ﺗﻬﺪف إﻟﻰ ﺗﻤﻜﯿﻦ ﻣﻨﻈﻮﻣﺎت اﻟﻤﺸﺎرﯾﻊ اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻓﻲ اﻷﺳﻮاق اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ورﺑﻄﻬﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺑﻌﻀﺎً. ﺗﺎﺑﻌﻮا ﺻﻔﺤﺎت ﺷﺮﻛﺔ MAGNiTT ﻋﻠﻰ ﻣﻮاﻗﻊ ﻓﯿﺴﺒﻮك وﺗﻮﯾﺘﺮ وﻟﻨﻜﺪ إن واﻧﺴﺘﻐﺮا م ﻟﻤﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت، ﯾﺮﺟﻰ اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ: ﺳﯿﺘﺲ ﻓﺎن دي ﻛﯿﺮﻛﻮف [email protected] |
"500 جلوبال" و"إيتيدا" يطلقان الدورة الثالثة من برنامج "Scale Up" لتمكين الشركات الناشئة في مصر |
القاهرة، مصر – في تعاون بارز بين شركة الاستثمار العالمية "500 جلوبال" وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات المصرية (إيتيدا)، تم الإعلان عن إطلاق الدورة الثالثة من برنامج "Scale Up". يهدف هذا البرنامج، الذي سيمتد من 1 مايو حتى 10 يوليو، إلى تمكين الشركات الناشئة المصرية ودفع نموها في الأسواق المحلية والإقليمية. برنامج "Scale Up" مصمم خصيصًا للشركات في مراحل ما قبل تمويل الفئة A وتمويل الفئة A، حيث يوفر التوجيه والإرشاد اللازمين لتعزيز تواجدهم السوقي وتوسيع نطاق عملياتهم. المشاركون في البرنامج سيستفيدون من منهجيات دقيقة تهدف إلى زيادة قاعدة العملاء وتحسين كفاءة العمليات. أحد الجوانب البارزة للبرنامج هو فرصة الوصول إلى شبكة "500 جلوبال"، التي تضم مجموعة متنوعة من المستثمرين والشركاء، مما يعزز فرص التعاون والتوسع. بالإضافة إلى ذلك، يتم توفير مساحات عمل مجانية في مركز إبداع مصر الرقمية لمدة عام، مما يدعم المشاركين خلال فترة التدريب وبعدها. خلال البرنامج، يحصل المشاركون على دعم عملي من فرق الاستثمار والإدارة الإقليمية في "500 جلوبال"، ويتم تزويدهم بأدوات وحلول عملية لتجاوز التحديات الرئيسية. كما يشمل البرنامج دعمًا إضافيًا لمدة 12 أسبوعًا بعد انتهاء الدورة التدريبية. في 2022، كانت "500 جلوبال" قد تعاونت مع "إيتيدا" لتقديم سلسلة من البرامج التي تستهدف تعزيز النظام البيئي للشركات الناشئة في مصر، وتزويد رواد الأعمال بالمهارات والموارد اللازمة لتحقيق النجاح على المستويين المحلي والعالمي. |
كتاب النساء يأخذن زمام المبادرة 2021: التصدي لتحديات القيادات النسائية الشابة |
أصدرت مبادرة الحوار المصري الدنماركي DEDI كتاب «النساء يأخذن زمام المبادرة 2021»، والذي يتضمن التجارب الرائعة لـ 20 شابة من الدنمارك ومصر ممن انضممن إلى الشبكة. فقد أطلقت المبادرة خلال عام 2021 مبادرة جديدة بعنوان "النساء يأخذن زمام المبادرة" بهدف توفير مساحة للنساء المهنيات للتواصل والحوار الثقافي، وانضمت 20 شابة من مصر والدنمارك إلى الشبكة، وكانت المشاركات من بين «أولئك الذين يخططون ويوجهون وينسقون ويقيمون الأنشطة العامة للمؤسسات والحكومات والمنظمات أو الوحدات التنظيمية داخلها، وممن يصوغون ويستعرضون سياساتهم وقوانينهم وقواعدهم وأنظمتهم» وفقًا لما ذكرته بيرنيل برامينج منسق مبادرة الحوار المصري الدنماركي. وتذكر المشارات خبراتهن العملية المختلفة في الكتاب، كما يشاركن أفكارهن ومعرفتهن وشكوكهن وآمالهن، آملين أن يصلن إلى المزيد من النساء لتشجيعهن على الانضمام إلى إحدى الشبكات. يمكنك تحميل نسختك من الكتاب من خلال هذا الرابط. مصدر الخبر: هنا. |
3 Freelance Jobs Egyptian Entrepreneurs Can Do on the Side While Building an Empire |
If there is one thing, entrepreneurs in the MENA region can all agree to, it’s that once you make the conscious decision to start a business, bills will immediately start piling up and you officially enter the “Death Valley” of startups; which is the early stage of establishing a business where you make an effort to maintain the intricate balance between striving to find different sources of income, and keeping the business running until you are able to break even or find an investor who is willing to back you up. This situation will naturally place an immense pressure on your time. Ideally you would be shooting for opportunities that put you in the driver’s seat in terms of managing your time where you have the freedom to get the job done at 4AM, 12PM or 8PM and plan your week ahead of time. Thanks to the internet and modern advances in technology, we are now able to work from any place at any time. Thus, if you are an Egyptian entrepreneur looking for side gigs that helps you pay the bill while keeping the business running you’ve come to the right place because here are three freelance jobs that you can do on the side while building your business empire. 1.Create Content We are now at the heart of the Digital Marketing age making the constant creation of original content absolutely indispensable for public figures, companies, NGO’s, civic engagement initiatives and personal brands. This has created considerable demand for creative content creators/writers who know how tell stories and entertain readers through appealing, innovative and genuine written pieces. Where to Start: A. You can start with your network which I guarantee will have a number of startups looking for someone to write their website content, company profile, manuals/brochures and other promotional materials. B. If you are interested in blogging you can start by creating your own blog which will help draw attention to your creative muscles and attract online platforms that will approach you to become a contributor, or you can contact them, pitch different topics and get paid for sponsored content. C. You can also create content for social media in the form of posts, creative captions, How-To articles, and video scripts. 2.Translate With the emergence of bilingual online magazines, digital platforms and educational blogs, the demand for translators is growing at an exponential rate creating millions of online work opportunities around the world. Therefore, if you know more than one language, you can express yourself very well in writing and you are looking for a flexible side job, then translation might be the right gig for you. Where to Start: A. Online Freelancing platforms are definitely where I would look first because they always feature a number of translation projects that pay a decent amount of money per page. B. Be friends with editors. Whether they are working in a newspaper, online magazine, educational blog or a digital platform, editors are always looking for skilled translators who can do an excellent job and deliver on time. C. Digital marketing firms are another source of translation projects because sometimes they handle a client’s bilingual social media accounts or campaigns. 3. Do Social Media Marketing Creating and keeping social media accounts up to date has become an imperative for both corporates and individuals nowadays which on a positive note, creates an abundance of flexible work opportunities. Thus, if you are one of those people who are passionate about digital marketing and willing to invest the necessary time and effort in learning social media tips and tricks then this might be the job for you. Where to Start: A. First, you need to learn how to use each social media platform in growing business pages through either the platform’s E-learning tools such as Facebook’s Blueprint, take professional courses on E-learning sites such as Coursera or learn through experimenting with the platform yourself through trial and error. B. You can find many opportunities through your network of family, friends, and fellow entrepreneurs, different employment sites and freelance platforms. |
Best Practices for Innovation from Microsoft |
This article was first published on: Innovation Excellence “Industries are being commoditized at a faster rate and you have to look for ways to create more value and set yourself apart,” says Braden Kelley of Business Strategy Innovation. “Innovation is one of the few ways to do that because people use the same best practices for operational excellence. The way they innovate and the culture they build are the ways they can differentiate.” To help companies with their quest to sustain their innovation efforts, Microsoft has reached out to collect a number of innovation best practices into an evolving framework, that I’ve provided a preview of below. Microsoft’s Innovation Management Framework Every company serious about innovation should anchor their pursuit in a vision, strategy and goals for innovation. These core innovation components should address not just enabling technology but processes and culture too. Microsoft has published this Innovation Management Framework as the culmination of a collaboration with a consortium of visionaries and practitioners to ensure that it includes thought leadership on innovation from Microsoft and its broader ecosystem, including current charter members and contributors to the framework: 3M Avanade Capgemini Ericsson Business Strategy Innovation Microsoft Pcubed PTC Quantum PM Siemens PLM Sopheon Tech-Clarity UMT United Healthcare Wolters Kluwer “Microsoft’s Innovation Management Framework is designed to help companies develop a comprehensive, integrated approach to implement and support an innovation management strategy. This framework is a repeatable reference architecture for innovation and is intended to allow companies to share and learn about innovation management best practices and enabling technologies as a starting point for strategic discussions for their company’s innovation management strategy. The framework includes best practice processes and solutions that offer a strategic roadmap. The roadmap offers techniques that are proven through experience to improve innovation and innovation management performance. For example, the framework shares lessons learned from Microsoft’s own innovation strategies and processes that help fuel innovation across the Microsoft enterprise. These processes are used within Microsoft, enabling teams to quickly implement innovation programs that are fit for purpose.” At its core the framework focuses on five main innovation sub-processes that we’ll give you a very brief preview of here: 1. Envision Innovation is critical to achieving the goals of the modern business strategy. The Envision process should put in place the strategy and plan to achieve the innovation goals in the business strategy. 2. Engage At the front end of innovation where ideas are generated, sometimes referred to as “ideation,” is where Engage occurs. In this process, companies engage employees, customers, and partners in an innovation community to capture and share new ideas. Formalizing engagement transforms it from a passive, unfocused, ineffective “suggestion box” to a proactive approach that effectively produces targeted ideas. The goal is to generate ideas that will drive new business value. As Braden Kelley of Business Strategy Innovation explains, “The key in the engage processes is to get closer to the customer, what they desire, how they will make their lives better, and how your product will displace something.” 3. Evolve The third process, “Evolve,” takes the output of the Engage process to the next level. In this process, companies evolve ideas – as individuals or as teams – to increase their quality and value. Soliciting and capturing ideas is not enough. Early feedback allows great ideas to be improved upon and issues to be raised so they can be resolved (if possible). 4. Evaluate Simply discussing ideas is not enough. “It’s important to be able to organize, de-duplicate, and merge ideas and take them to the next step in order to turn ideas into money,” offers Newsgator’s Markus von Aschoff. At some point companies must identify the innovations they believe are candidates for further investment. Unfortunately, many companies are drowning in too many ideas. 5. Execute Of course all of the best ideas, proposals and business plans in the world are of no value unless they can be turned into a reality. The “Execute” sub-process takes the input from the previous processes and executes a formal project to further develop the idea or commercialize it. The Microsoft DIRA Framework This Innovation Management Framework is tightly aligned with Microsoft’s Discrete Industry Reference Architecture for the discrete manufacturing industry. The DIRA framework covers three primary business imperatives that are critical to the growth and profitability of a manufacturing enterprise. These imperatives are: Innovate - Manage cross-boundary innovation and accelerate time-to-market Perform - Deliver operational excellence with reliable business continuity Grow - “Observe & serve” customers globally to drive growth with profitable proximity This framework represents the “Innovation Management” portion of the “Innovate” imperative. This framework will also align with the Product Lifecycle Management (PLM) Framework, which also falls under the Innovate imperative of DIRA. I’m sure you can tell by now, or at least I hope you can tell, that this has just been a teaser of some of the great content that exists in the full document. For more detail on Microsoft’s DIRA Framework and to see the complete Microsoft Innovation Framework, be sure and download it as a PDF. |
Check Out the Highlights of the First AltShift Festival in Cairo |
Ouishare, an international community of entrepreneurs, held AltShift festival for the first time in Cairo and it took place from Friday until last Sunday. Initiatives that use sustainable and eco-friendly technologies were shown at the festival in the presence of local and international experts, university students, and technology enthusiasts. Each day of the festival had a theme. The first day’s theme was "human", and it saw many talks about psychological health and humanity in the workplace. "Technology" was the theme of the second day, and it included talks about financial technology and collaboration between entities, and the theme of the last day was "cities”, and it included talks about some environmental initiatives such Ain ElBeeah and Shagrha. Ehab Elia, Entrepreneur and the Founder of Ouishare Egypt told EgyptInnovate that this festival will be held annually in Cairo and that he received a lot of positive feedback about the festival. “After the festival, some of the attendees formed a Whatsapp group to communicate about a shared project. Also, two of our partners are communicating to collaborate. To me, the festival’s success is about the initiatives and collaborations that will happen because of it,” said Elia. “I went to get to know the projects of sustainable technologies, and I learned a lot through this event. Many Egyptian and international projects were covered well, and it was explained how collaborations can happen between different initiatives. Specifically, I really liked the session about women empowerment,” said Enas Ragai, a founding member of it2learn, a project that promotes green technologies, and one of the attendees at AltShift. The festival promoted a zero waste policy, so the seats and the table of the speakers were made of eco-friendly and recycled materials. Mauricia Cordova spoke on the second day about Faircap, a filter that can be screwed onto plastic bottles and it purifies the water. Faircap is meant to be used in emergencies and in developing countries. Cordova encourages the use of innovation to solve the world’s most critical problems, and he had a plastic bottle with contaminated water at his talk with one of Faircap’s filters for the attendees to try. Axel Cegile, founder of Solar Shams company for new energies spoke on the third day in a talk with the title Natural Energies and The Storage Challenge and said that the Solar energy that Egypt gets in one hour is enough to provide the entire world with solar energy for one year, however, he said that Egypt faces a lot of challenges to use solar energy. This festival was held previously in France and Brazil, and this year, it aimed to highlight the role of platforms in empowering changemakers. Ouishare community is in 20 countries in Europe, the Middle East, Latin America, and the USA, and it is comprised of hundreds of members who research and shed light on innovative solutions such as smart cities, decentralization and collaborative practices. Photo credit: Ouishare's Facebook page. |
لا تفوت فرصة التقديم في أحدى البرامج الريادية الثلاثة هذا الشهر |
هل أنت شركة ناشئة في بداية مشوارك؟ هل لديك أي فكرة تتعلق بالخدمات المالية أواللُّوجستيات أو الزراعة أو الطاقة أو أي مجال أخر؟ هل تبحث عن دعم أو نصائح تخص الشئون المالية؟ قام فريق إبداع مصر بتجميع 3 برامج لدعم رواد الأعمال في مجالات مختلفة. قم بتفقدهم وحاول أن لا تفقد فرصتك في التقديم . مسرعة الأعمال ١٨٦٤ أطلقت مسرعة الشرق الأوسط فلات ٦ لابس "مسرعة الأعمال ١٨٦٤" بالتعاون مع بنك باركليز الدولي للشركات الناشئة المصرية. سيتم اختيار الشركات وعلى ذاك الأساس سيقوم فلات ٦ لابس بتوفير دعم يصل إلى ١٥٠٬٠٠٠ ألف جنيهاً مصرياً كما سيوفر المساعدة والتدريب والاستشارة لمدة ١٤ أسبوعاً. وتعتبر مسرعة الأعمال ١٨٦٤ المسرعة المحلية الأولى للشركات الناشئة في مصر. تهدف المسرعة إلى تحويل أفكار رواد الأعمال إلى حلول غير مكلفة. تبحث مسرعة الأعمال ١٨٦٤ عن شركات ناشئة لديها أفكار متعلقة بالخدمات المالية ومن ضمنها الدفع والحلول البنكية الرقمية وتعليم الماكينات والتأمينات وغيرها. أخر ميعاد للتسجيل: ٧ أغسطس مُسرعة الأعمال كايرو أنجيليز: تركز كايرو أنجيليز على الشركات الناشئة في مرحلتهم الأولى في كل المجالات ويقوموا بدعمهم بمبلغ يبدأ من ٢٥٠٬٠٠٠ ألف جنيه إلى ٢ مليون جنيه. ستقوم كايروا أنجيلز بدعم قسم صغير وستنضم إلى مجموعة مستثمارين ملاك أخرين أو صندوق رؤوس الأموال المخاطرة. تهدف كايرو أنجيليز إلى دعم الشركات الناشئة في كل المجالات من الزراعة واللُّوجستيات إلى مجال الطاقة. أخر ميعاد للتسجيل: ١٣ أغسطس مُسرعة الأعمال فينتشر لاب للتكنولوجيا المالية تم إطلاق مُسرعة الأعمال فينتشر لاب بالتعاون مع البنك التجاري الدولي (CIB) حيث سيقوموا كلٍ من فينتشر لاب والبنك بدعم وتطوير شركات التكنولوجيا المالية في مصر. سيدعم فينتيشر لاب الشركات الناشئة في مجال الرقميات وتسديدات الهاتف المحمول وإقراض النظير بالنظير والواجهة البينية للعميل والتخطيط المالي الخاص وتجارة التجزئة والاستثمار والحوالات المالية. يوفر البرنامج دعم كامل للشركات المبتدئة ذو أفكار مشتتة ويعطيهم الدعم المالي الكامل وخاصة في المجالات الآتية الألعاب والتمويل الجماعي والخدمات البنكية للمشروعات الصغيرة والتمويل الاجتماعي وغيرها. أخر ميعاد للتسجيل: ١٣ أغسطس |
Equity Crowd Funding for Tech Transfer |
This Slideshow was previously published on Innovation Excellence. This slideshow describes how to best use equity crowd- funding to accelerate technology transfer from universities. |
The Glory of Serial Entrepreneurship |
Great idea? Check. Prototype? Check. Flip flops & hoodie? Check. I was 29, I unbuckled my seatbelt, flashed the peace sign to the other passengers staring at me in shock and flew out of the plane, with the goal of building another flying machine. You need to be a bit insane to step away from the womb-like comfort & the morphine-drip of a steady paycheck. That initial energy that propels you towards the glitzy lifestyle of an entrepreneur doesn’t last. The first jump is magical, and the post-funding / post acquisition / post-IPO life is also magical, for those who reach it. Not much of the entrepreneurial dream that is sold covers what lies between the two. And now that I’m on my second startup, I understand why: The middle part sucks, but it’s where the real journey begins. “Everyone has a plan until they get punched in the face.” - Mike Tyson Coming from an engineering background, I had pretty much zero respect for everything that didn’t involve coding & algorithms. Like many other engineers, to me the equation was simple: Great idea + well-developed application = buying the house next toJay Z and Beyonce in a year or two. But this is not how it works. Ego level: 100% You start as an energy ball. In one massive month-long session, you develop your code, underpay a freelance designer for a logo & interface, launch your prototype and immediately go on the networking circuit. Once you try to explain your product to someone, in over an hour, trying to prove how it’s important., you feel that something is wrong. Soon enough, your fears are confirmed. Others are slowly moving away so they don’t end up joining a really bad conversation, and then feel compelled to nod politely: “Very interesting, good luck!” before they rush off. Ego level: 80% remaining “OK, I’ll work more on code”, you think. “I’m going to go into my cave, devise a super marketing plan all by myself-I’m a genius.” “Then I will announce ‘People of Earth! I am graciously presenting you…this!’ Everyone on earth will lose their mind.” But as you’re off to present your idea, confidently running to the stage, you see your audience: three people in the audience, one of them is playing Candy Crush on his phone. Google Analytics? Refresh. No hockey stick. Your Facebook ad campaign, which was basically the heart of your marketing plan, causes more bounces than an all-star game. You thought you could build a startup monk-style, without talking to anybody. “That’s not how it works, son,” the universe responds. You choose to ignore the universe. Ego level: 50% remaining “Of course things aren’t taking off, I have no funding!” You tell yourself. “How am I supposed to fly if I don’t have wings?” Most entrepreneurs are hammered with the idea that funding equals success. It has become the ultimate goal and a way to escape questions about how well the product is actually doing. You start a pitch with pride, but an investor points out that you have no traction. You, in a few moments, become a sad miserable beggar. - “Can I have your money, please?” - “No, go away.” Ego level: 25% remaining “Investment is for silicon valley brats. I don’t need it” You evaluate everything that has not gone as expected. You conclude: the product needs better features. You dedicate your remaining energy to a completely new iteration. You decide to shell out top dollar for an interface that makes any website look like a plain piece of paper. Success is guaranteed now. This product is incredible. You are incredible. Make sure your travel documents are ready, there’s nothing more embarrassing than missing an acquisition meeting with Mark Zuckerberg due to visa issues. Launch day, Massive PR campaign. Google analytics. Spike? Crash? Nope, flat line. Something must be wrong with the technology. Everything turns out to be working fine. You do a focus group, for the first time, to uncover why people aren’t using your product. Maybe the ‘call to action’ button colour reminds people of bad childhood memories. Finally, you see it: Great product. It’s amazing how you solved a problem. It’s just…this problem is not what people really care about. Ego level: 0% remaining Old school boxers insist that you aren’t a boxer until you get your nose broken. Tasting that pain & humiliation makes you fearless so that you’re not afraid to build a simple MVP to test your assumptions and possibly be proved wrong as early as possible. So that you’re not afraid to ask for help and criticism when you need it because you can’t do everything on your own. So that you’re not afraid to try and build a profitable business without the support of a millionaire or big clients from day one. So you’re not afraid to get hit because getting hit is part of the game. Provided, of course, that you have the guts to rise up again. |
ما هو النموذج الأولي "MVP"؟ – ريادة أعمال ١٠١ |
نسمع في الكثير من الأحيان مصطلح "النموذج الأولي – MVP"، لكن كم مرة تم استخدام هذا المصطلح في موقف مناسب؟ يستخدم الكثير من الناس مصطلح "النموذج الأولي – MVP" استخداماً خاطئاً ناتج عن سوء فهم للمعنى الحقيقي لهذا المصطلح. في هذا الفيديو، يتم شرح المعنى الحقيقي للـMVP باستخدام أمثلة حقيقية مثل Dropbox وZappos. يسلط هذا الفيديو المتحرك القصير الضوء على الفكرة الرئيسية وراء الـMVP وهى: التعلم، والتحقق من الصحة، والتكرار والمراجعة بأقل قدر من الموارد. إنها عملية تعلم وتحقق، مما يعني أنك تحتاج إلى إثبات أن العملاء يريدون ما تقدمه من خلال رؤيتك، بغض النظر عن كيفية تقديمه. يعتبر النموذج الأولي أو الـMVP في ريادة الأعمال عملية مهمة للتعلم والتحقق والمراجعة لبناء منتج يريده الناس. وقد تم تعريف هذا المصطلح من خلال نظرية إريك رايز "The Lean Startup". |
What Should Kodak Have Done? |
This article was first published on: Innovation ExcellenceBusiness commentators and writers commonly quote Kodak as an example of a company that was destroyed by disruptive innovation. The usual message is that the big company was just too slow and complacent to react to the obvious tsunami that digital photography represented for the film industry. The facts are dramatic. The company was founded by George Eastman in 1888. It rose to a totally dominant position and was much admired as a technology and business leader.In 1976, Kodak enjoyed 90% market share of film sales and 85% share of camera sales in the USA. It developed the world’s first digital camera in 1975 and patented the idea. At its peak in the 1990s, Kodak employed 70,000 people and had revenues of 16 $B and profits of 2.5 $B. Yet in 2012 it filed for Chapter 11 bankruptcy – laid low by the switch from film based photography to digital photography.It is easy to the outside observer with the benefit of hindsight to be smug and critical of the Kodak board and its strategy. But it is far harder to identify exactly what they could have done to avoid their fate. The people who ran Kodak were not stupid. They could see the digital trend from well off and they tried a number of different and initially appealing ways to tackle the problem.Kodak entered the digital camera market late but by 2001, they were number 2 in the USA behind Sony. However, they lost money on every digital camera they sold. Digital cameras dropped in price, became commodities and were ultimately replaced by cell phones and tablets. Even if Kodak had plunged into digital products earlier it would not have saved them.The text book answer is diversification and Kodak diversified. They went into imaging services, pharmaceuticals, medical diagnostics, copiers, printers and computer hardware. But none of these ventures was really successful in replacing the huge revenues from film which were ebbing away.They hired CEOs from outside the company to fight complacency and ensure different thinking. They were applauded at the time for bringing in first George Fisher from Motorola and subsequently Antonio Perez of HP. But neither could work the magic that was needed.Kodak fell into the classic trap expostulated in Clayton Christensen’s book, The Innovators Dilemma. They kept listening to their customers and trying to build on their strengths – usually great things to do but not when you are facing disruptive innovation.Rebecca Henderson who, ironically, was the Eastman Kodak Professor at MIT Sloan School put the problem well. She describes a hypothetical conversation between a Kodak executive and an early digital evangelist:“I see. You’re suggesting that we invest millions of dollars in a market that may or may not exist but that is certainly smaller than our existing market, to develop a product that customers may or may not want, using a business model that will almost certainly give us lower margins than our existing product lines. You’re warning us that we’ll run into serious organizational problems as we make this investment, and our current business is screaming for resources. Tell me again just why we should make this investment?”Maybe there was no smart way out? Do we have to accept that sometimes time is up for companies as well as people? Or maybe they missed something. What would you have done?Photo credit: mirror.co |
COVID-19 in Egypt – More Solutions from TIEC startups to combat the Pandemic |
In a previous article, the Technology Innovation & Entrepreneurship Center’s (TIEC) incubation program highlighted the different initiatives both currently incubated and graduated startups have taken to help people and businesses overcome the corona virus’s imposed threats. More startups from TIEC have also started new initiatives to help the society. These startups include: Startups in E-commerce: Tawfiqia Tawfiqia, a marketplace that connects car owners with certified automotive product suppliers also started spreading awareness to its customers. The startup published an article about sterilizing cars against the corona virus. They also demonstrated the most common areas in a car that need special sterilization. In addition, they wrote different ways to stay safe before and after car owners use their cars. Check out the article through this link. Kemitt Kemitt, an e-commerce platform for furniture and home/office accessories has decided to exempt those who wish to display their products on their platform from the startup’s cut during the quarantine period. However, these products need to be in line with the startup’s quality and display standards of the website. This will help reduce the impact on furniture designers and manufacturers in Egypt. Favorably, this is without any additional charges on their customers as well. Jinni Jinni, a cleaning service company, also launched new initiatives to help combat the corona virus pandemic. Now, they offer complete sterilization services for homes and workplaces. They also started selling hygiene hand gel and hygiene spray with 70% ethyl alcohol concentration. Lastly, the startup is also creating awareness sessions and posters in different places to help clear misconceptions about spreading the virus. You can order their hygiene products through this link. iMedical iMedical, an e-commerce website that offers dental & medical supplies, also started selling protection masks and gloves. In fact, another incubated startup at TIEC, Sala7lyy, used these suppliers for their maintenance workers which helped them continue their work operations. This is an example of how TIEC startups empower each other. Startups for Businesses: Widebot Widebot, an Arabic-focused bot builder platform, also launched a free chatbot building service for startups. This initiative’s main goal is to help startups keep their businesses going despite the virus’s current enforced threats. Startups can access this 3-month offer by using the promocode “Besafe”. Also, the startup worked with Careem, to help raise awareness of the dangers of corona through Careem chatbot using Widebot’s platform. This helps users become familiar with the correct procedures to prevent the virus. The bot was launched on the pages of Careem Egypt, Iraq and Pakistan, and the rest of the Gulf and Arab countries will join them soon. Weelo Weelo Business along with the Association of Supply Chain Professionals "ASCP" launched a free consultancy initiative called “Save your Business” for companies and organizations in the supply chain business. This consultancy service links these companies with industry experts and consultants via video and voice calls to help them navigate through this crisis. These experts are specialized in different functions including distribution, finance, freight forwarding, IT, logistics, marketing, procurement, production and operations, sales, strategy and warehousing. Companies interested in this service should email [email protected] or call +201011192568 to schedule a free consultation. Startups in Pet Care: Zoorest Zoorest, an app that links pet owners with vets and pet services, launched an awareness campaign to educate customers that dogs and cats don’t transmit COVID-19. Some have been letting go of them on the streets in fear of the virus. In fact, they also created a promocode “zoorest50” with a 50 L.E discount to help pet owners reduce their anxiety and visit the nearest clinic to them. Not only that, after Egypt imposed a nighttime curfew, the startup began to provide free consultations on the app with their specialized vets. Startups in Health & Wellness: Shezlong Shezlong is a platform where patients can reserve virtual appointments with their desired and licensed therapist instead of physically needing to go to the psychiatrist. To help those with anxiety of corona spreading and those with Obsessive Compulsive Disorder (OCD), the platform now offers 15,000 free psychiatry sessions funded by Expo Dubai 2020. Startups in Agritech: Agrisoft Agrisoft which has its own agricultural database (Agri DB) and platform, created an initiative where agricultural companies can display their products on the platform and communicate with their customers for free. This initiative is for three months and allows agriculture suppliers to stay at home while communicating with their clients. This also allows these companies to communicate through the platform with the masses of farmers and traders in different governorates. Interested businesses can register through this link. |
12 مصريا في قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2022 |
أجرت فوربس مسحًا لأسواق الشرق الأوسط بحثًا عن المتفوقين الشباب، بهدف العثور على المواهب الشابة الواعدة في المنطقة، وقامت بجمع الترشيحات عبر الإنترنت، حيث يمكن للمتقدمين التقديم لأنفسهم أو لأي شخص آخر للانضمام إلى القائمة، وققد تلقت في البداية أكثر من 400 طلب، وقامت فرق البحث والتحرير بمجلة فوربس الشرق الأوسط بتقييم جميع المرشحين ومناقشتهم، وأجرت عدة جولات من التقييمات لإدراج 80 مرشحًا في القائمة المختصرة، ثم لجأت إلى المحكمين الخارجيين، وجميعهم خبراء في مجالات اختصاصهم، حيث أجروا أبحاثهم الخاصة وتناقشوا بشأن المعايير، وشاركوا أفكارهم حول من يعتقدون أنه يجب أن يكون في القائمة النهائية. وقد أخذوا في الاعتبار، عند إصدار أحكامهم، المعلومات النوعية مثل تأثير المرشحين على صناعتهم أو سوقهم أو مجتمعهم وإمكاناتهم المستقبلية، بالإضافة إلى البيانات القابلة للقياس مثل التمويل الذي تم الحصول عليه، والجوائز التي تم الفوز بها، والإيرادات، وقيمة الصفقات، وعدد الأشخاص المتأثرين، وعدد العملاء، وعدد المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي. المنهجية للتأهل لقائمة 2022، كان على مقدم الطلب أن يكون أقل من 30 عامًا في 31 ديسمبر 2021، مما يعني أن أي شخص ولد في عام 1992 أو بعدها كان مؤهلاً، فجميع الأعمار الواردة في القائمة هي اعتبارًا من تاريخ 1 أكتوبر 2022. يمكن أن يكون المرشحون من أي مكان، ولكن يجب أن يكون مقر إقامتهم الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. إذا كان لشركة واحدة مؤسسان أقل من 30 عامًا، فقد تم احتسابهما كترشيح واحد. البيانات تضم قائمة عام 2022 35 فردًا من 13 دولة، وقد تصدر المصريون القائمة بأكبر عدد من المشاركين (12 مشاركة)، تلاهم اللبنانيون (6 مشاركات)، ثم ثلاث مشاركات لكل من عمان والسعودية. يتمركز المشاركون في ثماني دول في الشرق الأوسط، فمن بين الـ ٣٥ فردا، يوجد ١٢ فرد في مصر، و ١٠ في الإمارات، وخمسة في لبنان، وثلاثة في المملكة العربية السعودية، فيما يبلغ متوسط عمر جميع الأفراد في القائمة حوالي 27 عامًا. تضم فئة التأثير الاجتماعي أكبر عدد من المشاركات بواقع ثماني مشاركات ، تليها التجارة بست مشاركات، والإبداع بخمس مشاركات، والعلوم والتكنولوجيا والرياضة بأربع مشاركات لكل منها، والمال بثلاث مشاركات. وقد ضمت القائمة 12 مصريًا، كان في فئة التأثير الاجتماعي بالقائمة كل من محمد الجاويش ومصطفى عبد المنعم، المؤسسان المشاركان لـ iSchool، وموسى سالم، المؤسس المشارك لــ Colibri Care؛ أما فئة التجارة فقد ضمت هادية غالب، مؤسسة شركة GPH وعلامة Hadia Ghaleb، وإبراهيم محمد الشريك المؤسس في هومزمارت. أما فئة التمويل، فقد ضمت مشاركين مصريين مثل فاطمة الشناوي، المؤسس المشارك لشركة خزنة للتكنولوجيا؛ وفئة الإبداع ضمت أحمد الغندور ومحمد حسام، المؤسسان المشاركان للدحيح ؛ وفئة العلوم والتكنولوجيا ضمت كل من مريم هيثم عصمت، عالمة الفيزياء الفلكية التي غطت إطلاق تلسكوب جيمس ويب الفضائي باللغة العربية في الجمعية المصرية لعلم الفلك عام 2021، وبلال المغربل، المؤسس المشارك لشركة مكسب وضمت فئة الرياضة دينا مشرف، لاعبة تنس الطاولة، ونوران جوهر، لاعبة الاسكواش المصنفة الأولى في العالم بثمانية نهائيات من أصل 12 في موسم 2021/22. المحكمون علي الأعرج، رئيس تحرير الإعلام الرقمي في مجموعة mbc رجاء القرق، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة عيسى صالح القرق شريف بشارة، الرئيس التنفيذى لمجموعة محمد وعبيد الملا سونيل جوخالي، الشريك العام والمؤسس المشارك لـ VentureSouq د. ليلى حطيط، شريكة إدارية في "مجموعة بوسطن للاستشارات" رونالدو مشحور، نائب الرئيس لشركة أمازون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سيما غانواني فيد، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة مجموعة أباريل مصدر الخبر: هذا الرابط. |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: هل المال كل شئ؟ (٢٥/٢٣) الجزء الأول |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن تعرفت على كيفية دراسة السوق بشكل أكبر وتعرفت من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج، وقمت بالتركيز على أن تدير عمل ناجح، وتعرفت على كيفية عمل دراسة جدوى وكيفية استخدام مواردك المتاحة، تعرف الآن على كيفية عمل الدراسة المالية. |
The entrepreneur's guide to big words #1 |
Which of these words do you most encounter? |
2018's Highlight Events |
This year a lot of events took place and we are delighted to have been a part of them. Watch this video to see a recap of some of the events we attended. |
دﻟﯿﻠﻚ ﻟﻼﺑﺘﻜﺎر اﻟﺘﺸﺎرﻛﻲ |
ﻣﺎ ﻫﻮ اﻻﺑﺘﻜﺎراﻟﺘﺸﺎرﻛﻲ؟ اﻻﺑﺘﻜﺎر اﻟﺘﺸﺎرﻛﻲ ﻫﻮ ﻋﻤﻠﯿﺔ اﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ اﻷﻓﻜﺎر ﺟﺪﯾﺪة وﺗﺤﺴﯿﻦ إدارة اﻟﻤﻮارد وﺗﻮﻓﯿﺮ اﻟﻮﻗﺖ وﺗﺤﺴﯿﻦ اﻟﻤﻨﺘﺠﺎت ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﺠﻤﻊ ﺑﯿﻦ اﻟﻘﺪرات اﻟﺨﺎرﺟﯿﺔ واﻟﺪاﺧﻠﯿﺔ ﻟﻠﻤﺆﺳﺴﺎت واﻟﺬي ﯾﺆدي إﻟﻰ ﺗﻘﺪﯾﻢ ﺗﻘﻨﯿﺎت و ﻣﻨﺘﺠﺎت ﺟﺪﯾﺪة ﻷﺻﺤﺎب اﻟﺘﺤﺪﯾﺎت. ﻣﺎ ﻫﻮ اﻟﺘﺤﺪي؟ اﻟﺘﺤﺪي ﻫﻮ ﻋﺒﺎرة ﻋﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﯿﺪ و ﺗﺤﺘﺎج ﻣﺆﺳﺴﺘﻚ/ﻓﺮﯾﻘﻚ إﻟﻰ ﺣﻠﻬﺎ. ﯾﺠﺐ أن ﺗﻜﻮن اﻟﺘﺤﺪﯾﺎت ﻣﺤﺪدة وﻣﺪروﺳﺔ ﺟﯿﺪا وﺗﻮﻓﺮ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﻘﯿﺎس. ﯾﻤﻜﻦ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﺘﺤﺪي ﻟﺘﻮﻟﯿﺪ اﻷﻓﻜﺎر، وإﯾﺠﺎد ﺣﻠﻮل ﻟﻤﺸﺎﻛﻞ اﻟﺘﻘﻨﯿﺔ اﻟﻤﺮﻛﺒﺔ و اﻟﻌﺜﻮر ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺒﺎت اﻟﻨﻤﺎذج اﻷوﻟﯿﺔ ودراﺳﺎت اﻟﺴﻮق وﻃﺮﯾﻘﺔ ﻟﺤﻞ ﻣﺸﻜﻼت اﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ ذات آﺛﺮ ﻛﺒﯿﺮ. |
Should you Invest in a Startup or in a Bank Account? |
If you are considering running or investing in a startup, then it is necessarily accompanied by risks and many decisions, you must be a wise risk-taker, which means you need to calculate the risk and its impact on your life. If we were to have a magic wand to see the future, we would definitely see risk takers in a completely better place. Let’s decide which way is best to utilize your money, is it by opening a saving bank account or investing in a startup? One of the most important aspects of this decision is the financial one. It is wise to start by brainstorming so that you would be able to set a specific goal then, you can think about how to reach it, along with setting time intervals and milestones. Give yourself a chance to evaluate and revisit your goals, build corrective actions and/or expand. To make a financial decision, we need to focus on several points; how much money would I invest in both situations? What is the return of each choice, duration of this return, and impact on my overall financial management? So how can we do this? We need to analyze both scenarios bank investment VS a startup investment. Bank investments: Scan the banks’ different interest rates available and choose the best rate with taking into consideration the return on investment amount annually, here are some examples of the current market in case of investing in a fixed saving certificate: Bank name CIB Cairo bank Interest rate 14% 13% Startup: To be able to take a decision taking into consideration the startup’s potential success, we need to analyze the business model of the potential project that you want to invest in. A business model is a template that makes you understand how your business earns money starting from what are the key activities of the project, its value, the target customers segment, how to manage their relations, moving to cost structure, how to generate revenue, and what is the profit margin. Every investor needs to know about different types of business models, here are four basic archetypes of a business model • Manufacturer/creator • Broker • Trader/distributor • Landlord/lesser Business model canvas Now how can I compare and make an investment decision? Below is a magic spell equation that can help you compare both methods of money utilization, opening a saving bank account or launching a startup. Magic Spell Sometimes the rate of return is different from one year to another, especially in startups, so to mitigate this take an average of the expected returns and use it in your calculations. Let’s apply the previous equation into a practice example for both scenarios. Scenario 1: If I invested 100K EGP to open a saving bank account of a complex interest rate of 15% annually, we apply the equation as follows: Divide the 15% into quarters, so 15%/4 =3.75 % complex rate and this makes our “n”= 4 quarter Future value = 100K (1+ 0.0375) 4 = 115,865 EGP. Scenario 2: if I invested 100k to open a startup account of return of 20% annually First step we need to divide the 20% into quarters so 20%/4 =5% complex rate and this makes our “n”= 4 quarter Future value = 100K (1+ 0.05) 4 = EGP 121,550. When making a financial decision, we need to take in consideration all options and do a lot of calculations, our mission is to walk you through this interesting journey and smoothly plant the risk taker in you. Stay tuned for future articles that will explain other factors to take into consideration. |
دور اتفاقيه المساهمين في نجاح الشركات الناشئة |
في ظل عالم الشركات الناشئة سريع التطور، يصبح إرساء أساس متين للنجاح أمرًا بالغ الأهمية، ومع ذلك، يميل رواد الأعمال أحيانًا إلى إهمال جانب هام من جوانب هذا الأساس، وهو اتفاقيات المساهمين. تتزايد أهمية هذه الاتفاقيات مع ازدهار الشركات الناشئة، حيث تحمل قيمة هائلة وتقدم العديد من الفوائد لحماية مصالح جميع أصحاب المصلحة. يتناول هذا المقال دور اتفاقية المساهمين في نجاح الشركات الناشئة ويؤكد على كونها ضرورية لأي شركة ناشئة تسعى للنجاح. ما هي اتفاقية المساهمين في الشركات الناشئة؟ اتفاقية المساهمين هي عقد بين المساهمين في الشركة يحتوي على أحكام تتعلق بعمل الشركة والعلاقة بين المساهمين فيها بهدف حماية كلا من كيان الشركة واستثمار المساهمين فيها ويعالج نقاط أهمها تشغيل الشركة وادارتها وملكيتها والتخارج منها وتوزيع الارباح والخسائر فيها وغيرها من الامور المتعلقة بحوكمة الشركة. أهمية اتفاقية المساهمين في نجاح الشركات الناشئة أولاً: تُعد اتفاقيات المساهمين بمثابة خارطة طريق للشركة، فهي تحدد بوضوح حقوق وواجبات كل مساهم، وتُنظم آليات إدارة الشركة واتخاذ القرارات، وتُحدد قواعد تصفية الشركة في حال لزم الأمر. ثانياً: تُساعد اتفاقيات المساهمين في منع حدوث النزاعات بين الشركاء، من خلال تحديد توقعات واضحة وحل النزاعات، تُساعد الاتفاقية على تجنب الخلافات المكلفة التي قد ُتعيق مسار الشركة من خلال توضيح حقوق وواجبات كل مساهم. ثالثاً: تُعزز اتفاقيات المساهمين ثقة المستثمرين، تُظهر الاتفاقية المُنظمة والمُحكمة التزام الشركة بالحوكمة الرشيدة، مما يُشجع المستثمرين على ضخ الأموال في الشركة. رابعاً: تُوفر اتفاقيات المساهمين إطارًا قانونيًا لحماية مصالح جميع أصحاب المصلحة، ُتحدد الاتفاقية حقوق جميع الأطراف، بما في ذلك المساهمين والموظفين والدائنين، وتُساعد في حل أي نزاعات قد تنشأ. خامساً: تُساعد اتفاقيات المساهمين في ضمان استقرار الشركة واستمراريتها من خلال تحديد قواعد واضحة لإدارة الشركة واتخاذ القرارات، تُساعد الاتفاقية على ضمان استقرار الشركة على المدى الطويل. سادسا: حماية مصالح جميع المساهمين، تُحدد الاتفاقية حقوق جميع المساهمين، بما في ذلك المساهمين الأقلية، مما يُساعد على حماية مصالحهم. سابعا: تسهيل عملية التخارج، تُحدد الاتفاقية آليات بيع الأسهم، مما يُسهل على المساهمين الخروج من الشركة عند رغبتهم. ثامنا: تُعد اتفاقيات المساهمين أداة أساسية لنجاح أي شركة ناشئة، من خلال توفير خارطة طريق واضحة وحماية مصالح جميع أصحاب المصلحة، تُساعد الاتفاقية على ضمان استقرار الشركة واستمراريتها على المدى الطويل. أهم بنود اتفاقية المساهمين للشركات الناشئة أولا: دور اتفاقية المساهمين في حماية ملكية الاسهم للشركات الناشئة توضيح رأس مال الشركة وتحديد أسهم كل مساهم وضمان تغطية جميع حصص المساهمين لكامل ملكية الشركة. ثانيا: دور اتفاقية المساهمين في تيسير أعمال الشركة الناشئة تحديد نطاق أعمال الشركة كما هو مُدرج في عقد التأسيس والسجل التجاري وتحديد الأنشطة التي قد يضيفها الشركاء مستقبلاً. ثالثا: دور اتفاقية المساهمين في إدارة الشركة الناشئة تحديد آلية إدارة الشركة، سواء من خلال مدير أو مجلس إدارة من الشركاء أو من خارجهم وتحديد صلاحيات وواجبات المدير أو مجلس الإدارة. رابعا: دور اتفاقية المساهمين في تحديد صلاحيات المدير في الشركة الناشئة تحديد مدى صلاحيات المدير في الشركة وسلطاته في التحكم واتخاذ القرارات وضمان ممارسة الشركة لأعمالها على وجه قانوني سليم. خامسا: دور اتفاقية المساهمين في سياسة توزيع الأرباح للشركات الناشئة توضيح سياسة توزيع الأرباح والخسائر الناتجة عن أعمال الشركة وتحديد آليات توزيع الأرباح، بما في ذلك توقيت توزيعها وتأجيلها في حال تكبدت الشركة خسائر. سادسا: دور اتفاقية المساهمين في التصرف في الاسهم فى الشركات الناشئة توضيح آلية تصرف المساهمين في أسهمهم في حال رغب أحدهم في الخروج من الشركة وتحديد خيارات التصرف، سواء بنقل ملكية الاسهم إلى المساهمين أو إلى مستثمرين آخرين مع إمكانية إضافة بند يسمح بحرمان أحد الشركاء من التصرف في حصصه لفترة محددة. سابعا: دور اتفاقية المساهمين في ممارسة حق الشفعة في الشركات الناشئة منح المساهمين حق شراء أسهم المساهم الراغب في الخروج من الشركة وإعطاء الأولوية للمساهمين في شراء الأسهم بدلاً من المستثمرين من خارج الشركة. ثامنا: دور اتفاقية المساهمين في حماية حقوق الملكية الفكرية للشركات الناشئة حماية حقوق الملكية الفكرية للشركة، بما في ذلك التصاميم والعلامات التجارية تحديد آلية إدارة وحماية حقوق الملكية الفكرية. تاسعا: دور اتفاقية المساهمين في عدم المنافسة للشركة الناشئة إلزام المساهمين بعدم القيام بأي أعمال من شأنها منافسة الشركة في أعمالها لضمان حماية مصالح الشركة من المنافسة غير العادلة من قبل المساهمين. عاشرا: دور اتفاقية المساهمين في حل الشركة الناشئة - تصفيتها تحديد الحالات التي يجوز فيها حل الشركة وتصفيتها توضيح آلية تصفية الشركة وتوزيع أصولها على المساهمين. حادي عشر: دور اتفاقية المساهمين في جذب الاستثمار للشركة الناشئة تحديد موقف الشركة من الحصول على استثمارات خارجية ووضع شروط وضوابط للاستثمار في الشركة. ثاني عشر: دور اتفاقية المساهمين في حل النزاعات في الشركات الناشئة تحديد آلية لحل النزاعات التي قد تحدث بين المساهمين وضمان حل النزاعات بطريقة تضمن استمرار عمل الشركة. الفرق بين اتفاقية المساهمين والنظام الاساسي للشركات الناشئة اتفاقية المساهمين والنظام الأساسي مكملين لبعضهما البعض الا ان هناك بعض الاختلافات بينهم يمكن ذكرها على النحو التالي: - أولا: اتفاقية المساهمين لا يتم قيدها في السجل التجاري للشركة وتبقى بين أطرافها بينما النظام الأساسي للشركة يتم قيده في السجل التجاري لذلك أغلب المستثمرين يرغبوا في تعديل النظام الأساسي للشركة بعد استحواذهم على أسهمها. ثانيا: يمكن توقيع اتفاقية المساهمين من بعض المساهمين وليس جميعهم على عكس النظام الأساسي للشركة الذي يلزم توقيع كافة الشركاء. ثالثا: لا يمكن تعديل اتفاقية المساهمين الا بموافقة جميع الشركاء الموقعين علية اما النظام الأساسي فيمكن تعديله بقرار من الجمعية العامة للشركة. رابعا: تتضمن اتفاقية المساهمين أحكام متعلقة بإدارة الشركة وتشغيلها وادارتها والتزاماتها وحقوق الملكية الفكرية فيها اما النظام الأساسي فيتعلق باسم الشركة وشكلها القانوني وصلاحية أطرافها. خامسا: عندما يدخل مستثمر جديد في الشركة يرغب في قدر من السيطرة على الشركة وادارتها لذلك يجب على الشركاء ابرام اتفاقية المساهمين للحد من السيطرة على شركتهم وضمان حقوقهم. أفضل طريقة لصياغة اتفاقية المساهمين للشركات الناشئة لتعزيز فعالية الاتفاقية وحماية الشركة، يجب مراعاة النقاط التالية عند صياغتها. أولا: تحديد أهداف الاتفاقية: تحديد أهم الأحكام الرئيسية التي تحتاج إلى معالجتها وتوضيح توقعات جميع الأطراف من الاتفاقية. ثانيا: إدراج الأحكام الرئيسية: تعيين أعضاء مجلس الإدارة وتخصيص حقوق التصويت وتوزيع الأرباح ونقل الحصص وحماية حقوق الملكية الفكرية واليه حل النزاعات. ثالثا: النظر في مستقبل الشركة: مراعاة احتمالية الاستثمارات المستقبلية وتحديد قواعد عمليات الدمج والاستحواذ والتكيف مع التغييرات في الهيكل الإداري. رابعا: طلب المشورة القانونية: التأكد من أن الاتفاقية ملزمة قانوناً وقابلة للتنفيذ وتحديد أي مشكلات قانونية أو أخطار محتملة وضمان انسجام الاتفاقية مع التشريعات المعمول بها. خامسا: مراجعة الاتفاقية وتحديثها: ضمان مواكبة الاتفاقية للتغييرات في عمليات الشركة أو هيكلها مع ضرورة تحديث الاتفاقية في ضوء التغييرات في التشريعات. اتفاقية المساهمين المُصاغة بشكل جيد تُساعد على ضمان استقرار الشركة واستمراريتها وحماية حقوق جميع أصحاب المصلحة وتجنب النزاعات في المستقبل. من المهم التأكيد على ضرورة مراجعة هذه الاتفاقية من قبل محامٍ مختص قبل التوقيع عليها بدائل لاتفاقية المساهمين في الشركات الناشئة تُعد اتفاقية المساهمين أداة أساسية لتنظيم علاقات الشركاء في الشركة وحماية حقوقهم لكن، قد يفضل بعض الشركاء بدائل أخرى لأسباب مختلفة، مثل الرغبة في امتلاك مؤسسة فردية مع شركاء عمل غير رسميين أو السعي لبناء علاقات مبنية على الثقة بدلاً من الوثائق الرسمية، فيما يلي بعض بدائل اتفاقية المساهمين: أولا: اتفاقيات خيار الأسهم (ESOs): تُستخدم لتحفيز الموظفين ومكافأتهم على الأداء المتميز وتمنح الموظفين الحق في شراء أسهم الشركة بسعر محدد مسبقًا خلال فترة زمنية محددة. ثانيا: وحدات مخزون الأداء (PSUs): تُستخدم كمكافأة للموظفين على تحقيق أهداف أداء محددة وتمنح الموظفين ملكية مباشرة للأسهم، وليس مجرد الحق في شرائها. ثالثا: خطط شراء أسهم الموظفين: تسمح للموظفين بشراء أسهم الشركة بسعر محدد خلال فترة زمنية محددة وتُستخدم لتحفيز الموظفين على المشاركة في نجاح الشركة. رابعا: حقوق الملكية - التمويل الجماعي: تُستخدم لجمع الأموال من الجمهور لتمويل الشركات الصغيرة أو المشاريع الناشئة وقد تكون بديلاً للتمويل التقليدي من خلال البنوك أو المستثمرين. من المهم تقييم جميع الخيارات بعناية قبل اختيار بديل لاتفاقية المساهمين ويجب على الشركاء أيضًا التأكد من أن أي بديل يتم اختياره يلبي احتياجاتهم الخاصة ويُحمي مصالحهم. |
ميتافيرس... الفصل القادم من فصول الإنترنت 3-3 |
وضع مارك مجموعة من المحددات سيبدأ فى تطبيقها مع بدء تشغيل الميتافيرس منها سهولة الاستخدام والتحكم والاهتمام بالأمن والخصوصية بشفافية تامة -على حد تعبيره- كما أنه يعد بعدم مفاجأة المستخدمين بأى تغييرات فى المنظومة على الإطلاق إلا بعد الإبلاغ عنها وتقبل المستخدمين لها. يتوقع مارك أيضا وصول عدد مستخدمى الميتافيرس إلى مليار مستخدم خلال العشر سنوات القادمة وهو توقع يرتبط بالفترة الزمنية لتطوير التطبيقات والأدوات وكذا أيضا تطوير وزيادة سرعات شبكات المعلومات من كوابل الألياف الضوئية والأقمار الصناعية وأيضا التطور الكبير فى تقنيات شبكات المحمول انتقالا من الجيل الرابع إلى الجيل الخامس 5G. المشروع كبير جدا وبه الكثير من البرمجة للتطبيقات والاختبارات الفنية وبه دمج كبير وواسع النطاق لتقنيات الذكاء الاصطناعى وإنترنت الأشياء والكثير من البحث العلمى لتطوير أدوات الواقع الافتراضى VR وأيضا إتاحة الأدوات بأسعار معقولة تسمح للمستخدمين بتجربتها وشرائها بالإضافة إلى العمل المرتبط بوجود سوق كبيرة وجاذبة للأعمال داخل هذا العالم الجديد المرتقب. أما عنا نحن المستخدمون فمن المتوقع أن تخلو منازل المستقبل الواقعية من الأثاث إلا قليلا وتتعدد الحجرات الفارغة التى سيتواجد بها مستخدمو تلك التقنية ولا أستبعد تصور أن شوارع المستقبل ستكون فارغة والملاعب الرياضية ستكون بلا أدوات ولكنها ستكون متاحة أيضا على الميتافيرس لممارسة التمرينات أو للتجول. ربما لا يحتاج المتزوجون فى المستقبل إلى أثاث كثير وذلك لأن أغلب الوقت سيتم تمضيته فى المنازل الافتراضية وهو ما قد يشكل إشكالية عند رفع دعاوى تبديد قائمة المنقولات أو ربما تنتقل القضايا إلى محاكم افتراضية توقع عقوبة السجن أو الحرمان من الدخول إلى الميتافيرس حتى انقضاء العقوبة على الزوج. بالطبع لم يتطرق مارك إلى التأثيرات النفسية وربما العقلية والتغييرات الاجتماعية والأسرية التى ستحدث جراء الانغماس فى هذا العالم الذى لا توجد فيه حواجز زمنية ولا مكانية مثلما هى القواعد فى العالم الواقعى فقد يتوفى أحد الأشخاص فلا يشعر المستخدمون بالحزن للفقد لأنهم ببساطة يستطيعون الحياة مع Avatar الشخص المتوفى ويتفاعلون معه بلا أى مشكلة وهنا تفقد المشاعر الإنسانية قوتها تدريجيا. لن نتحدث عن شكل أسر المستقبل وأهمية وجود الأب والأم فهذا أمر نلمسه حاليا فى المستوى أو الفصل الثالث من فصول الإنترنت فما بال الفصل الرابع الذى تتصدره تقنيات الميتافيرس. مرة أخرى أكرر إعجابى بمارك وطموحه ولكننى أدعو علماء الاجتماع وعلم النفس ورجال الدين إلى الجلوس معا ووضع تصور لكيفية العيش فى هذا المستقبل القريب. اقرأ أيضا: ميتافيرس... الفصل القادم من فصول الإنترنت 2-3 ميتافيرس... الفصل القادم من فصول الإنترنت 1-3 الصورة بواسطة جيسيكا لين لويس من بيكسيلز. |
الشركات الناشئة والنموذج الأولي للمنتج - Lean Startup and MVP Building |
هل تواجه مشكلة في انتاج النموذج الأولي/الحد الأدنى للمنتج (MVP)؟ أو تواجه مشكلة في فهم نموذج العمل التجاري (Lean Business Model Canvas)؟ هذا العرض هو لك بالتأكيد. في فعالية استضافها مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، قدمت فلات6لابز هذا العرض المفيد المستوحى من كتاب “The Lean Startup” لأريك رايز. قدم هذا العرض ويلي الامين، مدير عام فلات6لابز القاهرة، وأحمد الشريف، مدير برنامج فلات6لابز. تتضمن شرائح العرض تعريف لمعنى الشركة الناشئة اللين “Lean Startup” وحقائق وخرافات عنها، وعوامل النجاح، وأمثلة للنموذج الأولي للمنتج وأدوات لبنائه وأمثلة لنموذج العمل التجاري. سيستفيد كل من لديه كرة أو شركة ناشئة من هذه الشرائح حيث أنها مليئة بالمعلومات والأمثلة. |
٧ صناعات حولتها التكنولوجيا تماماً |
التكنولوجيا تسابق الزمن، تجلب أحلامنا الافتراضية وأفلام الخيال العلمي المفضلة لدينا إلى أرض الواقع. صناعات كثيرة بدأت في الانتقال إلى العالم الرقمي لتستفيد من الفعالية غير المسبوقة والتسلية التي تجلبها التكنولوجيا. إليك ٧ صناعات فجرت التكنولوجيا ثورة فيها: ١- الأخبار والإعلام تحول الإعلام من السرعة إلى اللحظية. غيرت التكنولوجيا وجه صناعة الأخبار كلها، سواءً من جانب الصحفيين أو الجماهير. قبل الانترنت، كان عليك انتظار الصحيفة اليومية أو النشرة المسائية. في ظل وجود الأجهزة المتصلة بالإنترنت مثل الهواتف والكاميرات الذكية، بإمكان المراسلين أن يرفعوا الأخبار لحظياً على المنصات التي تمثل عيناً لملايين الأفراد يرون بها الأحداث العالمية، أينما كانوا. الحركات الإعلامية الجديدة، مثل صحافة المواطن، ساعدت في إظهار قضايا لم تكن تحظى باهتمام كاف، وذلك بفضل مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية. ٢- السفر والسياحة أتذكر تلك الأيام التي كنت تستخدم المفاتيح لفتح غرف الفندق؟ بالتأكيد لم تعد تستخدم المفاتيح، ولكنك قد لا تقضي وقتك في فندق أصلاً. من خلال التكنولوجيا، تمكنت شركات مثل إير بي إن بي وكاوتش سيرفينج من خدمة ملايين المسافرين حول العالم، لقضاء أجازاتهم في منازل يمتلكها أفراد محليون. قبل أن تحجز مكانك، يمكنك أن تستخدم مواقع مثل لونلي بلانت حتى تعرف رأي مسافر آخر من دولة مختلفة في المدينة التي تنتوي زيارتها، أو المكان الذي ستسكن فيه. ٣- الاتصالات هل تتساءل كثيراً كيف عاش الناس بدون إنترنت في هواتفهم المحمولة، أو بدون هاتف في الأساس؟ إذا كنت قد حاولت أن تجري اتصالاً دولياً في التسعينات، ستتذكر غالباً انقطاع الاتصال وتردد الأصوات، بالرغم من تكلفة المكالمة حينها. الثورة التي حققتها التكنولوجيا في مجال الاتصالات حققت ثورة أخرى في الحياة الاجتماعية والعملية. المحادثات الجماعية والمكالمات المجانية باستخدام الإنترنت والرسائل الفورية، كلها دفعت شركات الاتصالات أن تأخذ طريقاً مختلفاً عن الماضي. بالإضافة إلى التنافس في توفير اتصال أفضل بالانترنت، بدأت هذه الشركات في الاعتماد على منتجات أخرى مثل أجهزة الاتصال المحمولة USB modems، بدلاً من التركيز على المكالمات والرسائل النصية التقليدية فقط. ٤- السيارات تركز شركات السيارات على السلامة وملاءمة احتياجات المستهلكين، وبالتالي تتبنى تقنيات جديدة مثل تقنية الرؤية الليلية من شركة مرسيدس بنز، والتي توضح المشاة على لوحة المعلومات في السيارة. وكذلك تقنية التي طورتها شركة بي إم دبليو لتتعرف على اتجاه سير المشاة. تقنية الرادار الخلفي لا تحذر السائق في حال وجود بروزات حول السيارة فقط، ولكنها أيضاً تنبهه في حال اقتراب سيارات قد تصتدم به من الخلف. أغلب حوادث السيارات، خاصة على الطرق السريعة تتضمن وجود سيارات نقل ثقيل. لهذا قامت سامسونج بالتعامل مع المشكلة عن طريق إضافة شاشات كبيرة على ظهر عدد من المقطورات، لتظهر الطريق للسيارات التي تحاول تفادي المقطورة. تم توصيل الشاشة بالكاميرا الأمامية، وهناك كاميرا خاصة بالرؤية الليلية. ٥- الفوتوغرافيا الكاميرات الرقمية ذات المرآة و العاكس DSLR حلت محل الكاميرات ذات البنية الكبيرة Large Format، بسرعتها الكبيرة وقدرتها على التركيز التلقائي Autofocus، وكذلك رقاقاتها الحساسة الكبيرة Full Frame Sensors، والتي تسمح كلها للمصورين بالحصول على عدد لا نهائي من اللقطات لنفس الصورة، ثم اختيار الأفضل من بينها، ونشر الصور بسهولة وطباعتها خلال دقائق. بدأت الكاميرات الذكية -المتصلة بالإنترنت- والكاميرات التي لا تحتوي على مرآة -والتي تعمل في صمت- بالانتشار كذلك. ولكن التكنولوجيا لم تحول عملية التقاط الصور فقط، بل حولت تطويرها وطباعتها كذلك.تقنيات تعديل الصور اليوم تمكن المصورين من تغيير صورهم تماماً، بشكل فتح عدة نقاشات على مختلف المستويات في صناعة الفوتوغرافيا. ٦- السينما في الماضي، كان يتم تصوير الأفلام بكاميرات فيديو ضخمة، في وجود تأثيرات ضوئية ضعيفة وديكور بسيط ينتج عنه جودة أقل من مقبولة. العروض المعتمدة على الليزر، مثل الموجودة في سينيمات IMAX، تجعل الصورة أوضح عن طريق زيادة درجة اللون الأسود والألوان الداكنة حتى تصبح الصورة أكثر وضوحاً. التقنية ثلاثية الأبعاد كانت بمثابة تحول في صناعة الأفلام في العقد الماضي، ولكنها بدأت في التلاش أمام تقنية العدسة العدسية Lenticular Lens. تهيأ الشاشات بشكل مميز لترسل الضوء إلى أعيننا، عارضة صوراً مختلفة في نفس الوقت كأنها رؤية حقيقية، لصور أعمق وكأنها مجسمة. لم تعد دور السينما هي المكان الوحيد لمشاهدة الأفلام- هناك أجهزة الكمبيوتر، والأجهزة اللوحية، وحتى الهواتف المحمولة أصبحت لديها إمكانية عرض الأفلام عالية الجودة. ٧- النشر انتشار المكتبات الالكترونية والمجلات الرقمية جعل القراءة والبحث عن الكتب مهمة سهلة. قامت العديد من المكتبات العالمية بتحويل منتجاتها إلى محتوى رقمي يمكن للملايين الحصول عليه. وهناك أيضاً عدد من التطبيقات التي تساعد الكتاب الشباب على نشر كتبهم مقابل مبالغ زهيدة، مثل وات باد وأويستر. قامت شركة أمازون بإنشاء جهاز لوحي يدعى كيندل، والذي يعمل بشكل موازٍ لمتجر أمازون للكتب الرقمية، ليعمل كمكتبة محمولة. بإمكان المستخدمين تحميل ملايين الكتب على كيندل، والتنقل بها في جهاز واحد. يسمح كيندل أيضا بتحميل الكتب الصوتية، وكذلك الأجزة الذكية الأخرى التي تدعم المعاقين بصرياً أوحتى الأصحاء ممن يفضلون المحتوى المسموع. |
5 مساحات عمل مشتركة لرواد الأعمال في أسيوط |
يوفر العمل من المنزل الوقت والمال من حيث تكلفة التنقل وهو أكثر راحة، ولكن له سلبياته. قد تحدث مشاكل غير متوقّعة أثناء العمل وقد يكون التعامل معها مرهقًا ويستغرق وقتًا طويلاً دون مساعدة الزملاء المحترفين في هذا المجال. تمّ تصميم مساحات العمل المشترك لتعزيز التفاعل؛ حيث يمكن لأصحاب المشاريع لقاء زملائهم ومشاركة وجهات النظر والتوصل لاستراتيجيات أفضل. توفر معظم مساحات العمل المشترك الإيجار بأسعار معقولة إلى جانب بعض التجهيزات المكتبية، مثل الوصول إلى الإنترنت بسرعة عالية والطابعات وقاعات المؤتمرات. لذلك إذا كنت رائد أعمال تبحث عن مكان بالقرب منك للعمل على شركتك الناشئة، هذا المقال لك. فيما يلي قائمة مساحات العمل المشتركة المتاحة لرواد الأعمال في أسيوط: 1. ستيب وورك سبيس -[Step Work Space]: ستيب هي أول مساحة عمل مشتركة في أسيوط توفر أسلوب العمل الذي يعتمد على المشاركة وتوفر بيئة مناسبة تساعد على الإبداع العمل وممارسة أنشطة أخرى. تقدم ستيب مساحات عمل فردية وجماعية ومعرض للمنتجات للأنشطة الريادية اليدوية والتصنيعية، كما تقدم كل فترة أنشطة جديدة وورش عمل وتدريبات على حسب الطلب بالإضافة إلى أنشطة أسبوعية ثابتة منها أنشطة ترفيهية وتعليمية. للمزيد من المعلومات اضغط هنا. 2. هاوس وورك سبيس - [House Work Space]: هو عبارة عن قصر قديم كبير علي مساحة حوالي 300 متر. تم تطويره وتجديده وتحويله لمساحة عمل تخدم فئات مختلفة من الناس و توفر لهم الكثير من الإمكانيات والراحة والخصوصية، بالإضافة إلى مساحات عمل كبيرة في حديقة البيت- وهي مساحة كبيرة تكفي حتى 40 فرد. للمزيد من المعلومات اضغط هنا. 3. فوم وورك سبيس - [Voom Work Space]: تساعدك فوم وورك سبيس فى حياتك العملية لتذاكر أنت وأصحابك وتعملوا على مشاريعكم فى مكان مريح، كما يوجد مساحة للفنون [Art Space] تحتضن فيها كل من عنده موهبة وتقدم فرصة عرضها، وتحتضن فوم أى شركة أو فكرة ناشئة. للمزيد من المعلومات اضغط هنا. 4. إكسلنت واي- [Excellent Way ]: تمتاز مساحة إكسلنت واي المشتركة بمحطات عمل [Workstation] بأحدث المواصفات لتعمل على مشروعك بسرعة وكفاءة عالية حيث يمكنك حفظ (Render) لمشروعك. وتقدم الكثير من الخدمات لأصحاب المشاريع المبتدئة ودورات تعليمية في مجال الهندسة. ا للمزيد من المعلومات، اضغط هنا. 5. كريبتون وورك سبيس -[Krypton Work Space]: أحد أهم أسباب فشل أي شركة ناشئة هو عدم توافر مكان خاص لها بسعر مناسب وسهل الوصول إليه. تقدم كريبتون لكل شركة ناشئة فرصة لامتلاك مكتب خاص بالمشروع مزود بخدمات متميزة. للمزيد من المعلومات، اضغط هنا. إذا كانت لديك أي ملاحظات ترغب في إضافتها أو إذا كنت ترغب في إضافة مساحة العمل المشترك الخاصة بك إلى هذه القائمة، يرجى التواصل على البريد الإلكتروني [email protected]. |
٤ أسباب كي تحضر ميكس أند منتور القادم |
عاد ميكس أند منتور هذه السنة بمقاييسه الفريدة، يسلط الضوء على رواد الأعمال المبئدئين الذين يواجهون أسئلة وتحديات في مجالات مختلفة كالتمويل والمفاوضة مع الشركات الكبرى. فيجلب ميكس أند مينتور رواد الأعمال مع مستشارين عرب وأجانب لكي يتناقشوا مع بعضهم البعض ويستفيد رواد الأعمال بخبرة المستشارين ويأخذون منهم النصحية. عًقد المؤتمر هذه السنة بالجريك كامبس، وتألف من ٧٠ رائد أعمال و ٢٨ مديرين شركات من الأسواق الكبرى مثل أرميكس وسوق دوت كوم ومستثمرين مثل ألفارو ابيلا وغيرهم. قضى رواد الأعمال يوماً كاملاً مع المستشارين يتناقشون في التحديات التي تواجهم ويأخذون الرد عليها. أعد الحدث على مستوى عالٍ يسمح بالتعلم والتواصل . وأشرف على الطعام شركة "جدتي" وقد عرض "كريم" توصيلة بأسعار مخفضة لحاضرين الحدث. وبعد التحدث إلى بعض رواد الأعمال إليك ٤ أسباب تجعلك تحضر ميكس أند منتور القادم: التعلم والاحتكاك قالت أميرة عزوز،مؤسس فستاني دوت كوم "جانب التواصل في هذا الحدث يدعم تجربة الفرد، لأنه يجمع أشخاص من مجالات وبلاد مختلفة مع بعضهم البعض، وتتحدث إلى أشخاص بعقول مختلفة. وعندما تنصت بإهتمام لهؤلاء الأشخاص تتعلم أشياء صغيرة من تجاربهم." وأضافت " بالنسبة لي، هي عملية تعلم فيجب أن تنصت بإهتمام حتى تتعلم وتحصل على ما تريد." على مدار ثلاث سنوات حضرت عزوز الحدث كمؤسسة لفستاني دوت كوم فقط أما هذه السنة فهي كانت أحدى المسستشاريين وقالت أنها رأت الأشياء من منظور مختلف و"أنه حقا شئ رائع". لست وحدك من يعاني يقدم ميكس أند منتور حلقات نقاش وورش مختلفة وهذا العام قدم ميكس أند مينتور خمس ورش بموضوعات مختلفة، التمويل وتطوير الأعمال وبناء الفريق والحصول على العميل والأسواق. وفي كل حلقة نقاش مجموعة من سبعة أو ثمانية رواد أعمال يتناقشون في أفكارهم والطريقة التي يتبعوها و التحديات التي تواجههم. ومن ثّم يلتقون بإثنين مستشاريين وياخذون الرد مباشرةً . تُتيح هذه الحلقات لرواد الأعمال أن يروا التحديات المتشابهة ويفكرون مع بعضهم البعض في حلول لهذه التحديات. قال أحمد رأفت، أحد مؤسسي تجدد، أن " حضور فعاليات مثل ميكس أند منتور مهم للغاية لأنه يعطي الفرصة لرواد الأعمال أن يتحدثوا عن أعمالهم بالتفصيل ويتلقون الرد المناسب إستناداً على ما قالوه." وتحدثت عزوز عن تجربتها في الفعالية هذه السنة قائلة "لا يعتبرميكس أند منتور مكان لمشاركة تجربتك أو التحديات التي تقابلها بل معرفتك أنك لست الوحيد الذي يغرق حينما تحاول توسيع نطاق أعمالك." وبالرغم من أن كل شخص لديه مشاكل مختلفة إلا أنها غالبا ما تكون كيفية الوصول إلى العملاء وكيف تعرض فكرتك لهم وتكسبهم. وهذا يعلمك أن هذا ضعف عام في كل الشركات وليس شركتك فقط." أضافت عزوز." قابل مستشارك الخاص تحتاج معايير ميكس أند منتور عدد أكثر تركيزا من الحضور بعكس الفعاليات الأخرى، وتعتبر هذه ميزة لأنها تعطي فرصة لرواد الأعمال أن يقابلوا أحد المستشارين ويتحدثون عن تحدياتهم بحرية ويتلقون الإهتمام المطلوب. فقال رأفت "الإستشارة مهمة للغاية لأنها توفر جهد ووقت ومال الفرد." وأضاف أن ألإستشارة يمكنها أن توفر لرواد الأعمال بضعة أشهر من التجارب والفشل حتى يكتشفوا الطريقة الصحيحة. وتحدث كريم بسيوني ،مؤسس شركة جاست هوم فيرنتشير، قائلاً أن المستشاريين " صادقين لا يحاولون تجميل الحقائق وهذا ما يريده كل شخص." تأكد أنك تفعلها بالطريقة الصحيحة على صعيدٍ أخر، قال وليد عبد الرحمن ،مؤسس شركة ممم، يأتي بعض رواد الأعمال إلى هذه الفعاليات كي يتأكدوا أنهم يمشون في الطريق الصحيح وأنهم يسألون أنفسهم الأسئلة الصحيحة. فربما أنت تحتاج التصديق على عروضك أو تعرض ما لديك من وقت إلى أخر فميكس أند منتور يعطيك المساحة الكافية حتى تفعل هذا، وهذا ما استفاده هو من ميكس أند منتور. كانت أول فعالية لميكس أند منتور عام ٢٠١٣ بعدة بلاد مختلفة، هذه السنة بدأت دورة ميكس أند منتور في القاهرة وإذ ربما تكون ببيروت في المرة القادمة أو عمّان أو دبي فلا تفقد فرصتك في أن تكون أحد حاضري الحدث بالمرة القادمة. |
قدّم الآن في برنامج الاحتضان بمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال بدعم يصل إلى 180 ألف جنيه |
وسط الوباء العالمي الذي يواجه الجميع، تحتاج الشركات الناشئة حاليًا إلى الكثير من الدعم من أجل البقاء في السوق والنمو فيه، تقدّم حاضنات التكنولوجيا بمركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) فرصة رائعة للشركات الناشئة للتغلب على هذا التحدي مع دعم يصل إلى 180 ألف جنيه. هذه هي الدورة الثامنة والعشرون من البرنامج منذ عام 2010 مع أكثر من 120 خريجًا متميزًا مثل Wuzzuf و Crowd Analyzer و Mermaid و GBarena. وإليكم معايير وضوابط التقديم في الحاضنة وكيف يمكن لشركتك الناشئة الاستفادة منها: أولًا: الدعم المالي: من خلال البرنامج سوف تحصل الشركات الناشئة على 180،000 جنيه مصري بدون أخذ نسبة مع تشبيك البرنامج لشركتك الناشئة بمستثمرين في مصر والشرق الأوسط. ثانيًا: تطويرالنموذج المبدئي Prototype يساهم البرنامج في تطوير النموذج المبدئي prototype للشركة الناشئة، ويقدّم أفضل الاستشاريين التقنيين الخبراء في مصر لدعم الشركة في هذه المرحلة. ثالثًا: مساحة المكتب تواجه العديد من الشركات الناشئة مشكلة عدم وجود مكتب خاص، لذلك من خلال البرنامج نقدم لك (مكتبًا خاصًا) في مقرنا الرئيسي في القرية الذكية (القاهرة) وجامعة أسيوط (أسيوط). كما نقدم (وسائل النقل) لجميع موظفي الشركة لمدة عام كامل مجانًا. رابعًا: استشارات الشركات الناشئة إذا كنت بحاجة إلى استشارات فنية أومهنية للشركة، فسوف تحصل على فرص متنوعة للتواصل مع أفضل الخبراء في مختلف المجالات مثل: التسويق والقانون والإدارة المالية وتكنولوجيا المعلومات. سوف تحصل أيضًا على فرصة لحضور (جلسات التوجيه) الأسبوعية من قبل رجال الأعمال والموجهين المختلفين. خامسًا: الإندماج مع منظومة ريادة الاعمال في مصر والشرق الاوسط إذا كنت تحتاج إلى الاقتراب والإندماج من منظومة ريادة الأعمال في مصر والشرق الأوسط، فمن خلال البرنامج سوف نوصلك بالمستثمرين ورجال الأعمال والاستشاريين والمؤتمرات المختلفة مع ميزات فريدة لشركتك. ضوابط ومعايير الانضمام: يتم تقييم المشاريع المتقدمة بناءً على المعايير التالية: الإبداع: يجب أن يكون المشروع مبتكراً ويقدم حلول لأي من تحديات السوق أو الصناعة. إمكانية تطبيق المشروع: يجب أن يكون المشروع مدعوم بنموذج عملي/تجريبى. الإدارة الريادية الجادة: يجب أن يكون المشروع موضوع ومبلور وتحت رعاية رواد أعمال شباب أو من لديهم ملكات عملية. حل لمشكلة فعلية: يجب أن يقدم المشروع حل ذو ميزة تنافسية مثل أن يكون أذكى أو أرخص أو متقدم أو أفضل من الحلول القائمة لأي مشكلة فعلية بالسوق أو حل لمشكلة أو حاجة مستقبلية. استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كمنتج أساسي أو كأداة تمكينية لتقديم خدمة: يجب ان يعتمد المشروع على عمل وتطوير منتجات تقنية أو توفير خدمات في اي مجال عن طريق تطوير أداة تمكينية باستخدام تكنولوجيا المعلومات مثل تطبيقات المحمول وتطبيقات شبكة الإنترنت والمنصات والبرامج. ذو جدوى اقتصادية: ينبغي على المشروع أن يقدّم منتج أو خدمه ذات استمراريه اقتصاديه وله القدره على جذب استثمارات. القدرة على النمو: يجب أن يتوفر في المشروع إمكانية النمو من بين قطاعات الأسواق الهامة وضمن القطاعات والطبقات المتعددة. وضع المشروع حاليا: الفرق المدعومه بنماذج أولية أو الشركات الناشئة التي لم يمر علي تأسيسها أكثر من سنه يمكنها أن تتقدّم للاحتضان التفرغ للتقديم ادخل على هذا الرابط هنا، قبل 4 أغسطس 2020 ... لا تنسى مشاركة الفرصة مع زملائك. |
To impress investors: How to prepare your startup pitch deck? |
Securing funding is one of the main objectives of startups at different growth stages. Every founder or entrepreneur must prepare well for their pitch deck to potential investors, as his readiness may determine the investor's decision regarding his company. After reaching out to the potential investor, and scheduling your startup pitch deck, you should prepare a presentation of 10 to 15 slides with basic information about your project in order to convince the investor of its usefulness. What information should the offer contain? The problem your company is solving or addressing. The solution offered by the company and the value it offers to its customers. The target market and the share it plans to acquire. Founders and company team. Competitors and how you stand out from the crowd. Business plan. Business Model. Expected costs and profits. The amount of funding you seek. Future plans for product or service development. Tips for making an impressive pitch deck for investors: Simplicity: Focus on making your presentation simple while providing the most important information about your startup. Storytelling: Think about a way to tell your product's success, how much it evolved, and how it contributes to making customers' lives better in the form of a story. Space for questions: Make sure there is enough time for investors to ask questions and discuss your ideas. Financial outlook: Do not forget to discuss the amount of funding you seek and your plans to leverage in product development. Benefit not advantage: Focus on the benefits of your product and how it affects customers' lives rather than its advantages. Good design: Use simple design in clear colors and lines. Pitch deck samples Many platforms have provided free forms for startup pitch decks, you can download them and fill in your company's information: Download Google’s Template Pitch Deck for Startups: this link. Download LinkedIn’s Pitch Deck for Its Series B Round: this link. |
٦ برامج وفعاليات ريادة أعمال لا تريد أن تفوتك خلال هذا الشهر |
لقد جمع فريق عمل منصة إبداع مصر للقراء أهم برامج وفعاليات ريادة الأعمال في مصر خلال شهر أغسطس، لكى لا تفوتهم. ١) مسابقة "نساء في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" أطلق برنامج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للنساء، التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مسابقة تدعى "نساء في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات - Women in ICT" مخصصة للنساء المصريات اللاتي حصلن على درجة البكالريوس. يمكن للنساء مؤسسات الشركات الناشئة أو منفردات ممن أنشأن منتجات أو تطبيقات بتأثير مجتمعي أو اقتصادي التقديم للمسابقة. التقديم من هنا. أخر موعد للتقديم: ١١ أغسطس ٢٠١٧. ٢) ورشة استراتيجية المنافسة ستمكنك الورشة من تجديد وإنعاش وزيادة وعيك عن أكثر التغيرات الاستراتيجية في عملك. أيضًا، تمكنك من تحديث عملك خلال تمكينك لبدأ استراتيجية عمل صلبة. سيحضر الورشة رواد التنفيذ منهم نفرتاري، وتايتنز، وAEDCO، واميرال. تكلفة التذكرة ٧٠٠ جنيه مصري لأعضاء Egypreneur، ٩٠٠ جنيه لغير الأعضاء. التقديم من هنا. ميعاد الفعالية: ١٤ أغسطس ٢٠١٧. ٣) هاكاثون لريادة الأعمال الإجتماعية تشاركت السفارة البريطانية مع فلات٦لابز في تنظيم مسابقة الهاكاثون لتشجيع ريادة الأعمال الإجتماعية في مصر. يجب أن توفر الشركات المتسابقة حلول مصرية للمشكلات البيئية في مجالات الطاقة وإعادة التدوير والزراعة المستدامة. إذا كان لديك فكرة عظيمة وفريق مكون من ٣-٥ أفراد وتريد تطوير فكرتك، لا تضيع هذه الفرصة. التقديم من هنا. أخر موعد للتقديم: ١٧ أغسطس ٢٠١٧. ٤) دورة Gear Up Crash للنساء دورة Gear Up Crash للنساء المقدمة من الماكينة هى تجربة تعلم مختلفة على شكل معسكر تدريبي يهدف لتحطيم الصور النمطية للنساء. تستمر الدورة ١٠٠ ساعة بدوام كامل لتعريف frontend web development crash. خلال هذه الدورة، ستستفيد المشاركات من خلال: تعلم أساسيات تطوير الويب، إنشاء موقع ثابت خاص بهم، التعرف على النساء الرائدة في مجال التكنولوجيا، تجربة مجموعة متنوعة من ورش العمل القيادية. تكلفة التذكرة ٤٠٠٠ جنيهاً مصرياً. التقديم من هنا. ميعاد الفعالية: ٢٠ أغسطس – ٣١ أغسطس ٢٠١٧. ٥) تحدي نواة لريادة الأعمال المجتمعية تشمل المسابقة لهذا العام ثلاث أقسام، وهي نواة للشباب، لرواد الأعمال من سن ١٨ وحتى ٣٥، ونواة لطالبي المدارس الثانوية وهم أقل من ١٩ سنة، و نواة للثقافة والفنون، لأفكار المشاريع الفنية أو الثقافية وتهدف لتتدريب الفنانين أو نشر أساليب فنية وثقافية بهدف التطوير من المجتمع. يجب التقديم بمشاريع تهدف لحل مشكلات مجتمعية وتُطَور من المجتمع المصري. التقديم من هنا. أخر موعد للتقديم: ١٥ سبتمبر ٢٠١٧. ٦) برنامج حاضنة الأعمال في مختبر الواقع الافتراضي التابع لشبكة MO4 مع منحة فيسبوك للواقع الافتراضي، ستصبح شبكة MO4 موطناً لمختبر الواقع الافتراضي المخصص حيث تم فتح باب التقديم لأولئك الذين يبحثون عن احتضان لتطبيقاتهم الأوكولوس (Oculus VR app) في المختبر. يجب عليهم تقديم موجز المشروع الذي يتضمن جدولاً زمنياً متوقعاً للإنتهاء، إضافة إلى ملخصاً لقدراتهم التقنية والإبداعية. بعد قبولهم، يتم وضعهم في جدول المختبر مع دورات مخصصة لهم بناءاً على احتياجات ومدى تعقيد المشروع. التقديم من هنا. |
ابتكار نموذج الأعمال |
مصدر الصورة: i60.cz, Vigga تم اعادة نشر هذه المقالة من Innovation Excellence نموذج صاعد وفقا "لإن جرام" الخاص بعارض كتب جوجل ( وهو رسم بياني لمدى تكرار جملة محددة باستخدام العد السنوي لكتب إن جرام)، فإن موضوع ابتكار نموذج الأعمال يأخذ اهتمامًا كبيرًا منذ عام ٢٠٠٠. يؤكد هذا صحة أداة مرجعية نموذج الأعمال التجارية المسمى "لوحة نموذج الأعمال"، والذي صدر مؤخرًا ككتاب عنوانه: الجيل النموذجي لشركات الأعمال لمؤلفه أليكس أوستروالدرفي عام ٢٠٠٩. لذلك إذا كنت من المبتدئين في مجال ابتكار نموذج الأعمال، لا تفزع: لا توجد قرون من الكتابات عن ذلك الموضوع. في فرنسا، وفي عام ٢٠١٤ أدرج بنك الاستثمار العام للابتكار، ابتكار نموذج الأعمال في تصنيفه للجيل الجديد للابتكار. ابتكار نموذج الأعمال تم وضعه في قائمة التسويق والابتكار التجاري، والابتكار في المنتجات والخدمات، والابتكار التكنولوجي، والابتكار في التشغيل والإدارة، والابتكار الاجتماعي، ويشمل الاقتصاد التعاوني. فرز نماذج الأعمال الإبداعية الصناعة الرقمية هي صناعة تمتليء بنماذج الأعمال المبتكرة. وقد وجدنا العديد من المبادرات الحديثة في هذه الصناعة، ولكنها أبعد ما تكون عن كونها واحدة فقط. لقد قمنا بفرز هذه المجموعات المميزة وفقًا للسمة الأساسية التي تميزها. ١- العروض والتسعير - الاتصال منخفض التكلفة للإنترنت ضيق الحزمة بواسطة سيجفوكس: واحد يورو في السنة، وشرائح الشحن الذاتي القادمة! وفي نفس الساحة: رينفيت وثينجبارك اللاسلكية بواسطة أكتيليتي. - جروبوكوباتل هو منتج ضخم للحبوب في الأرجنتين دون امتلاك أي أرضٍ أو جرار أو حصادة: عروضها هي قيادة فرق ماهرة من المزارعين، واستئجار المعدات التي يحتاجونها للقيام بهذه المهمة وتأجير الأراضي. - فيجا؛ الشركة المصنعة لخط الملابس ذات الجودة العالية للأطفال، تقوم بتأجيرها بدلاً من بيعها؛ وبالمثل فإن البيبليوتك هي مكتبة للملابس: تشترك فيها فتؤجر قطعة ملابس وتقيسها وبعد عشرة أيام تقرر إذا كنت ستشتريها أم لا. - أطلقت آي تي تي حزمة البيانات التي يمكن رعايتها حيث يقوم راعٍ بدعم استخدامك للبيانات. - تتبع اللياقة البدنية تقوم به شركات بأسعار مختلفة ويبدو أنهم جميعاً يفعلون الشيء نفسه: بيفوتال ليفينج تكلف ١٢ دولارًا في السنة للحصول على كل التطبيقات المتعلقة بلايف تراكر ١. - تقدم شنايدر إلكتريك عروضًا لتبادل ما توفره من الطاقة مع المدن الذكية التي تأخذ معداتهم. وبالمثل، قامت جينيرو بتقديم مصابيح ليد مجانًا لمحلات السوبر ماركت، وكسبت المال من خلال توفير الطاقة. - إيجار طائرات بدون طيار، وبرمجيات تخطيط موارد المؤسسات أو الروبوتات لإدارة المزارع الخاصة بك، مع أسعار محددة على اساس المساحة المزروعة. - تصوير طبي بالفحص عن طريق الموجات فوق الصوتية مع جهاز محمول بسعر ١٠٠ دولار صناعة شبكة باترفلي. - يو درايف الذي يقدمه ايه إكس إيه يضبط بشكل فعال تكلفة التأمين على السيارات للسائقين الشباب وفقاً لنوعية قيادتهم: يمكن أن تقل التكلفة عن ٥٠٪، كما يوفر التدريب على شبكة الإنترنت لمساعدتك على تحسين الطريقة التي تقود بها سيارتك. ٢ - التوزيع والقنوات - لقد جلبت الإنترنت العديد من الخدمات مباشرة من مزودي الخدمة للعملاء، مثل البرمجيات -كبرمجيات إدارة علاقات العملاء المعروفة بسيلزفورس- أو سوق التجارة الإلكترونية مثل أمازون. - ابتكار المنتجات يمكن أن يدفع ابتكار نموذج الأعمال: في حالة مشروع جوتنبرغ الذي قدمه بيرنود ريكارد، سيتعين إنشاء قناة توزيع جديدة مباشرة إلى العملاء لتزويد المكتبة السائلة بالوقود. - بيج موستاش عبارة عن خدمة بالاشتراك لتلقي شفرات الحلاقة الجديدة في المنزل. - أجريكونومي هي سوق مخصصه للمزارع للسماح لها بشراء إمدادات بتكلفة أقل. - ماي ريسيكل ستف هي عبارة عن شبكة دائرية للمقايضة. - إكسوجينبيو تقدم لك علاج الحمض النووي DNA عبر الإنترنت، وتقدم جين ترانر مدرب اللياقة البدنية الموجه وراثيًا. ٣- المشاركة - مشاركة الاقتصاد هي إعادة اختراع الطريقة التي نستخدم بها المنتج، وكذلك الطريقة التي يصل بها المنتج لنا، والجمع بين منصات الإنترنت للربط بين المستخدمين والمنتجين (اقتصاد الند للند)، مع وصلة اجتماعية مع مالك المنتج. إن تقاسم التمكين يمكن أن يحولنا لمنتجين نقدم خدمة: " لقد فقدت وظيفتي ووجدت عملاً". - يتيح تريب أند درايف لك استئجار سيارتك بدلاً من تركها في موقف سيارات المطار في خلال السفر. - يقوم أوبن باث بتخزين البيانات الحضرية الشخصية، ويتيح لك استعراض مقترحات المشاريع، والتبرع بمعلوماتك لغرض تختاره. ٤- التصميم والتصنيع - حصل كوكرياشن على موقع مناسب في تصميم: ثردلس وكيركي لتصنيع القمصان واختراعات المنتجات على التوالي والتي تم إنشاؤها واختيارها من قبل المجتمع. - الطباعة ثلاثية الأبعاد ستطلق تدريجيًا نماذج التصنيع الجديدة، إن موارد التصنيع المحلية تقوم بالفعل بتصنيع الماكياج، والأحذية ذات الكعب العالي، والسكر والطوب: تطبع سوليد برنت الطوب للمنازل بحيث تكون أخف وزنًا بنسبة ٥٠٪، بالإضافة إلى الأجهزة التعويضية التي يمكن في كثير من الأحيان استبدالها، وقطع السكر أو الشيكولاتة، باستخدام تكنولوجيا النانو وباستغلال التشابه مع المنتجات الطبيعية. وبذلك ستكون الخطوة التالية لجهاز الطباعة ثلاثية الأبعاد هي الانتشار الهائل وتخفيض التكاليف. - لا تقتصر معامل التصنيع المحلي على الطباعة ثلاثية الأبعاد فحسب: تظهرويكيسبيد في سياتل أنه من الممكن وضع سيارة خضراء في مصنع قريب متناهي الصغر. - إكي يلتقط أشعة الشمس خارج المبنى، ويجلبها إلى الداخل من خلال الألياف البصرية. -ملاحظة من المحرر: أعرف أن هذا المثال ليس الشكل الشائع لابتكار "نموذج الأعمال" ولكنه لا زال خلاقًّا جدًا-. - تقدم جيميو تصاميم المجوهرات الراقية التي يمكن للعميل اختيار تصميمها حسب رغبته على الانترنت، مع اختياره للمعدن والأحجار الكريمة، والتي يتم تسليمها في غضون ٣ أسابيع. ٥- نموذج أعمال ذو جانبين وغير متناظر - جوجل هي أنجح نسخة أصلية لنمموذج الأعمال ذي الوجهين: لا يدفع المستخدم للخدمة التي ترعاها الإعلانات (برعاية الروابط والإعلان). - أعطت موباي ولوكال أيز مكافآت للمستهلكين لعلامتهما التجارية بأخذ صور لمنتجاتها في مجال تجارة التجزئة، وإجابة استبيان؛ ودفعت كليك أند باي (فرنسا) أموالاً المستهلكين لجمع البيانات في الوقت الحقيقي، والتقاط الصور، وتناول التعليقات. - نماذج الأعمال غير المتناظرة لا تتنافس على إيرادات المستهلك مباشرة، ولكن على السيطرة على وصلات رئيسية في سلسلة القيمة الرقمية، وكسب المال في أسواق أخرى مثل الإلكترونيات الاستهلاكية، والإعلان على شبكة الإنترنت، وترخيص البرمجيات والتجارة الإلكترونية. تقول فيجن مويايل إنهم يشترون لك مزايا غير عادلة سواء في الأسواق المحلية للكماليات وأسواق السلع المنزلية؛ وتبيع أمازون أجهزة الكمبيوتر اللوحية والقارئ لها بهامش ربح صفر لجلب المستهلكين إلى السوق والتجارة الإلكترونية لها. وبالمثل فإن واتساب لا يجلب الإيرادات من المستخدمين باستخدام خدمة الرسائل لها، كما فعلت شركة تيلكو في خدمة الرسائل القصيرة: إنها لا تزال بحاجة الى ابتكار تسييل المال لقاعدتها الضخمة من المستخدمين وخدمة نشر المعلومات. - نموذج الأعمال المبني على إنترنت الأشياء - بناءً على معلومات تم توليدها من أي شيء لديك متصل بالإنترنت (الثلاجة مثلا) يمكنك أن تطلب خط الاصلاح أو أن تبيعه لمقاولين تم اختيارهم من قبل. - بع منتجك كخدمة: يباع جهاز قيمته ١٠٠٠ دولار بتقسيط 20 دولار كل شهر عن طريق اشتراك ويتم الاحساس بالمخاطر عن طريق أجهزة استشعار تتبع. - توفير جهاز يحركه الإعلان: المستهلك يحصل على الثلاجة مجانًا مقابل شراء ما يكفي من الغذاء على الإنترنت. - نموذج الأعمال الذي يحركه واجهات برمجة التطبيقات لقد تحدثنا عن نماذج الأعمال الموزعة مع واجهات برمجة التطبيقات. وهذه خمس طرق لتصبح خلاقًا في نموذج أعمال واجهات برمجة التطبيقات الخاص بك: - التحصيل مباشرة لواجهة برمجة التطبيقات، من خلال مكالمة أو اشتراك. - اربط قيمة واجهة برمجة التطبيقات بالأنشطة المدرة للدخل من خلال واجهة برمجة التطبيقات الخاص بك؛ وبالتالي، تتقاسم إيرادات المستخدم النهائي مع مجتمع المطورين الذي خلق تطبيقات مدفوعة بالإضافة إلى واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بك. - زد التوزيع والجمهور أوالإيرادات غير المباشرة، من خلال طرح واجهات برمجة التطبيقات للشركاء. يوجد ٢٠ فيديو لنماذج أعمال واجهة برمجة التطبيقات مدة كل منها ٢٠ دقيقة، كما توجد نصوص مكتوبة؛ مثل الدفع السريع، وفريميام -نموذج أعمال يعطي المنتجات الأساسية مجانًا إلى مجموعة كبيرة من المستخدمين وبيع منتجات ذات جودة عالية لجزء صغير من هذه القاعدة-، ورسوم الصفقات القائمة على الوحدة -يشارك المستخدم لواجهة برمجة التطبيقات بحصة من الأرباح والخسائر-، والاستحواذ على المحتوى ، والبرمجيات كخدمة، ومحتوى المواقع، والاستخدام الداخلي. - نموذج الأعمال المبني على منصة - توسيع مفهوم واجهة برمجة التطبيقات النمطية لعملك كله: "الأعمال التجارية تفتت خدماتها ومنتجاتها وقدراتها إلى وحدات منفصلة بحيث يستطيع الشركاء الخارجيون والعملاء الدخول مباشرة إلى تجربة الأعمال التجارية التي يحتاجونها." - المنصات تمكن من التفاعل، والتفاعل يخلق قيمة المنصة. - على الرغم من أن هذه النماذج التجارية تعتبر إبداعية، لكنها لم تثبت حتى الآن أنها ناجحة: غالبًا ما تكون لازالت في مرحلة مبكرة. الفكرة من هذا الاستعراض هو إلهامك أكثر من أن يقدم مرجعًا. التفكير في تصميم نموذج الأعمال قد يتوه المرء وهو يتابع كل هذه الأمثلة الخلاقة. لكن يبقى طريقٌ واحدٌ واضحًا وهو أنك لابد أن تبدأ من القيمة التي أنشأها ابتكارك لتصمم نموذج الأعمال الخاص بك. وأنصح بأربعة خطوات بسيطة: - لاحظ نمط المستخدمين ونوعية القيمة التي خلقها إبداعك. في كتابه الذي صدر حديثًا يتحدث أليكس أوستروالدر عن المكاسب وتخفيف الآلام في ما تفعله. - يجب أن يترجم نموذج الأعمال أكثر الاستخدامات سهولة وبأناقة، وأن يقترح الحصول على حصة عادلة بين اللاعبين في السوق، وهو نظام يسمح لكل من في السوق بالفوز وبالتالي يتيح لهم فرصة النمو. - كن منهجيًا قليلاً في تقييم احتمالات نماذج الأعمال الأخرى. يمكن أيضا أن تكون نماذج الأعمال التجارية متعددة كما هو الحال في النماذج ثنائية الجانب. - اختبر، وكرر وخذ الطريق الصحيح؛ الطريق التي تمكن من النمو السريع دون الحاجة إلى تغيير جذري في مؤسستك أو الخدمة التي تقدمها. |
إنترنت الأشياء يسيطر على الأسواق التكنولوجية في السنوات القادمة، فما هو؟ |
يمكننا القول أننا نعيش الآن في عصر إنترنت الأشياء [Internet of Things]، وهو تطور تكنولوجي غير مسبوق يشير إلى إتصال كل الأشياء التي نستخدمها بشبكة الإنترنت أو ببعضها البعض لإرسال وإستقبال البيانات لأداء وظائف محددة. نقلاً عن موقع عالم التقنية، فإن إنترنت الأشياء يشمل أي شئ يمكن أن يتصل بالإنترنت وأن يُرَكَّب به وحدة معالجة، مثل الملابس، الأثاث، الأواني المنزلية، أعضاء الجسم، الشوارع، وحتى الحيوانات. يمكن استخدام إنترنت الأشياء في المنازل الذكية لتشغيل مكيف الهواء قبل الوصول إلى المنزل أو إطفاء الأنوار بعد مغادرته. Getty Images/Narvikk وفي مجال التصنيع، تعمل شركة سيسكو التكنولوجية على مصنع ذكي متصل يمكن مراقبته والتحكم به عن بعد، وتحسين نقاط الضعف من خلال إنترنت الأشياء. سيكون حجم سوق إنترنت الأشياء ضعفي سوق الهواتف المحمولة وأجهزة الحاسب والأجهزة اللوحية مجتمعين بحلول العام القادم، حيث ستصل عدد أجهزة إنترنت الأشياء إلى 35 مليار جهاز. ويتوقع أن تصل إيرادات سوق إنترنت الأشياء إلى أكثر من 600 مليار دولار نقلاً أيضاً عن موقع عالم التقنية ووفقاً لتقارير BI Intelligence. وخلال الخمس سنوات القادمة، سيستثمر قطاع الأعمال 250 مليار دولار في تقنيات إنترنت الأشياء، 90% منها سيذهب للإستثمار في الأنظمة والبرمجيات التي تشغل هذه الأجهزة. القطاع الصناعي من أهم المستثمرين في التكنولوجيا الحديثة، حيث ستكون الأوتوماتية وأنظمة المنازل الذكية أكبر سوق لإنترنت الأشياء للمستهلكين بنهاية العام القادم. إليك أربع شركات متوقع منها أن تتبنى تقنيات إنترنت الأشياء بشكل كبير، وفقاً لموقع عالم التقنية: 1. سيسكو: سيسكو هي شركة أمريكية تكنولوجية عملاقة تعمل في عدة مجالات منها تأمين البيانات وتنتج معدات وأجهزة شبكات الحاسب وهي من أوائل الشركات التي استثمرت في مجال إنترنت الأشياء. 2. مايكروسوفت: أطلقت مايكروسوفت نسخة خاصة من ويندوز موجهة لإنترنت الأشياء، وأعلنت الشركة مؤخراً عن ابتكارات جديدة وتحسينات لهذا النظام وفقاً لموقع Business Insider. 3. جوجل: كشفت جوجل هذا الشهر عن منصة تقدم حلول للمطورين الذين ينشرون نماذج تعلم الآلة على الأجهزة المحمولة وأجهزة إنترنت الأشياء وفقاً لموقع futureiot. 4. إنتل: توفر شركة إنتل حالياً منصة لإنترنت الأشياء [Intel IoT Platform] تقدم حلول للصناعات المختلفة من خلال إنترنت الأشياء وتشمل قطاعات التعليم والرعاية الصحية والمواصلات والمدن الذكية. |
Why Your Operating Model Is More Important Than Your Business Model Part 2 |
I bet you’re now thinking: “No one ever told me I need an operating model!” Don’t blame yourself- we weren’t told because no one ever talks about the importance of an operating model. Entrepreneurs seem to forget it mainly because of ego problems- they often feel invincible and are driven by passion so much so that they want to launch their businesses as soon as possible. They want a live website or application, they want a title for themselves, they want a business card- and they want it all right now, and leave operations on the backburner until they need to, well, operate. While I understand the rush of seeing one’s business going live and the desire to announce it to the world right now, I also feel that the ecosystem forgets about operating models and designs, although those are the things that can truly make or break a business. In fact, I dream of an ecosystem where investors ask for your pitch deck, operating model and your business model all at once. From my experience, I truly know that even your revenue projections don’t matter as much as your operating model, because again, how do you scale or franchise if you don’t have a full manual on how to operate that business. If you plan to scale or franchise your business, your operating model is as important as your brand and team, simply because when someone buys a franchise from you, they don’t just buy your logo, they buy the way you operate every aspect of your business every minute of every day. |
لماذا أنشأنا مسرعة أعمال خاصة بالشركات الناشئة في الصعيد؟ |
خلال السنوات الست الماضية، كنا نعمل في مساحة عمل كلاود [Cloud Co-working Space] مع شركات ناشئة عن قرب من المنيا بشكل خاص، والصعيد بشكل عام. المشكلة الرئيسية المتعلقة بالصعيد في ريادة الأعمال أن هناك العديد من الفعاليات والبرامج الخاصة بريادة الأعمال والكثير من الشباب المؤمنين بالفكرة ولكن عندما يبدأون العمل على شركتهم الناشئة، يجدون صعوبة في العثور على هذه البرامج ويجد رائد الأعمال نفسه وحيداً غارقاً في الشك وعدم المعرفة وضعف الإمكانيات والفرص، ومع تكرار الفشل والرفض يصاب بالإحباط ويفقد أمله ويرجع لأصدقائه قائلاً، "إياكم أن تبدؤوا في طريق الشركات الناشئة، إنه وهم." في الحقيقة، ريادة الأعمال ليست وهم بدليل أن هناك شركات ريادية مؤسسيها من الصعيد، مثل Simplex وهي مثال على الشركات الناشئة التي تحقق نجاحاً ملموساً يوما بعد يوم. ولكن رواد الأعمال الأقل خبرة كما الحال في الصعيد يحتاجون إلى عناية وتوجيه بشكل مركّز وأكبر من رواد الأعمال في القاهرة. من خلال عملنا وحديثنا مع العديد من مؤسسي الشركات الناشئة في المنيا والصعيد توصلنا إلى الأسباب الآتية: 1 - مؤسسوا الشركات الناشئة في المنيا والصعيد بشكل أساسي هم إما طلاب أو حديثي التخرج ممن لا يملكون خبرة عملية كبيرة في صناعة محددة أو في سوق العمل، لكن لديهم حماس كبير وخبرة في العمل التطوّعي أو العمل على ابتكارات تكنولوجية. 2 - هناك الكثير من الشركات الناشئة في مرحلة الفكرة والمنتج الأولي [Minimum Viable Product] بينما لم يصل أي منها لمرحلة توافق المنتج والسوق [Product market fit]. 3 - أغلب برامج الشركات الناشئة في الصعيد لا تقدم أي تمويل يذكر، وهناك صعوبات كبيرة للشركات الناشئة في الحصول على التمويل الأولي. 4 - هناك فرص ضئيلة للشركات الناشئة من الصعيد للدخول في مسرعات وحاضنات أعمال في القاهرة التي ينافس عليها الأكثر خبرة. كما أن من الصعب على أغلبهم الاستقرار في القاهرة طوال فترة البرنامج. 5 - لا يحصل أغلب المؤسسين على توجيه مركّز 1:1 بمنهجية صحيحة. من هنا نجد أنّ ضعف التمويل والحصول على توجيه مركّز ومبني على استراتيجية لين [الشركة الناشئة المرنة -Lean Startup] مع ضعف خبرة المؤسسين في الصعيد مقارنةً بـ قرنائهم في القاهرة، أدى لفشل معظم المشاريع، بالإضافة إلى إحباط المؤسسين وعدم إيمان بعضهم بجدوى إنشاء شركات ناشئة من الأصل. تم إنشاء مسرّعة أثر للشركات الناشئة من أجل سد الفجوة بين الشركات الناشئة في مرحلة الفكرة، وإعداد رواد الأعمال للوصول إلى مرحلة توافق المنتج والسوق عن طريق توفير تمويل أولي وتوجيه مركّز وتوفير فرص أفضل للنجاح أو الفشل الآمن لهم. الفشل الآمن يعني الفشل بدون خسارة كبيرة من معنوياتهم أو علاقاتهم أو أموالهم، والتعلم من الفشل وإدراك الأخطاء واعتبار هذه التجربة وقوداً لتجارب أخرى أكثر نجاحاً. إذا كنت جاداً في تأسيس شركتك الناشئة وترغب في الوصول بها لأبعد مدى، قم بالتعرف على مسرعة أعمال أثر وخدماتها والتقديم على هذا الرابط: Athareg.com. نقبل الشركات الناشئة من جميع المراحل قبل مرحلة التوسّع [Scalability]. كل الشكر لشركائنا في البرنامج: المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي [GIZ] وشبكة رواد الأعمال والمستثمرين VFlock وصندوق سند الاستثماري [Sanad]. نقوم الآن بالعمل على إعداد تقرير عن الشركات الناشئة في الصعيد وسنقوم بنشر نتائجه قريباً، تابعونا |
سبتمبر 2024: 4 شراكات بين البنوك وعمالقة التكنولوجيا تشكل مستقبل الخدمات المصرفية |
في عصر الثورة الرقمية، بدأت البنوك وشركات التكنولوجية التعاون لتقديم خدمات مصرفية رقمية؛ من أجل تحسين تجربة العملاء وتغيير مستقبل التمويل. وخلال شهر سبتمبر 2024، وقعت أربعة بنوك شهيرة شراكات مع عمالقة التكنولوجيا، هذه الشراكات قد تشكل مستقبلًا مختلفًا للخدمات المصرفية. Anadolubank - Worldline عقد Anadolubank شراكة مع Worldline مدتها خمس سنوات لتطوير المدفوعات الفورية. ستسمح هذه الشراكة لـ Anadolubank بإرسال واستلام المدفوعات الفورية وفقًا للمتطلبات التنظيمية الجديدة للاتحاد الأوروبي للمدفوعات الفورية. كما سيستفيد البنك من خدمات القيمة المضافة لـ Worldline لفحص عقوبات العملاء وشيكات الأموال الاحتياطية. ومن المتوقع أن تشجع هذه الشراكة للبنوك الأخرى متوسطة الحجم على التحول الرقمي. Metro Bank - Infosys وقع Metro Bank وInfosys عقد شراكة طويلة الأجل لتعزيز القدرات الرقمية للبنك، وتحسين الأتمتة والبيانات، ودمج الذكاء الاصطناعي. يهدف التعاون إلى تحسين بعض وظائف تكنولوجيا المعلومات ودعم الأعمال في البنك، بالإضافة إلى رقمنة عملياته التجارية، كما سيدعم جهود البنك المستمرة لتوفير المال وزيادة الكفاءة. Multitude Bank - Salt Edge دخل Multitude Bank في شراكة مع Salt Egde لتقديم خدمة السداد الفوري للقروض للمستهلكين والشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء أوروبا. من خلال الاستفادة من تكنولوجيا الخدمات المصرفية المفتوحة من Salt Edge، يحسن Multitude Bank عمليات السداد ويعزز تجربة العملاء. كما سيتم إخطار العملاء بالأقساط في مواعيدها، ويمكنهم الدفع عن طريق الرابط، ما يسهل السداد. Victoriabank - Salt Edge تعاونت Salt Edge مع Victoriabank، لضمان الامتثال للقانون الوطني الذي ينقل قانون توجيه خدمات الدفع الأوروبي (PSD2) إلى التشريع المولدوفي. بينما تستعد المؤسسات المالية في جميع أنحاء البلاد للامتثال للقانون 209/2022، المقرر إصداره في فبراير 2025. تمنح الخدمات المصرفية المفتوحة من Salt Edge عملاء Victoriabank إمكانية إلقاء نظرة عامة على مواردهم المالية من أي تطبيق خاضع للنظام نفسه. |
الميتافيرس: ما هو.. وأين تجده.. ومن سوف يبنيه |
كثيراً ما تنتج التكنولوجيا مفاجآت لا يتوقعها أحد، غير أن أكبر التطورات غالبًا ما يتم توقعها قبل حدوثها بعقود هذه المقالة مترجمة من النص الأصلي الموجود على موقع المؤلف. في عام 1945 وصف فانيفار بوش ما أسماه "Memex"، وهو جهاز واحد من شأنه أن يخزن جميع الكتب والسجلات والاتصالات ويربطها ميكانيكيا سويًا عن طريق الارتباط، وقد تم استخدام هذا المفهوم لصياغة فكرة "النص الفائق" (وهو المصطلح الذي صيغ بعد عقدين من الزمان) ، والذي ساهم بدوره في تطوير الشبكة العنكبوتية العالمية (التي تم تطويرها بعد عقدين آخرين)، وقد بدأت "حروب البث" للتو، ومع ذلك فقد ظهر أول بث للفيديو منذ أكثر من 25 عامًا، والأكثر من ذلك فالعديد من سمات ما يسمى بالحرب تم افتراضها لعقود من الزمن مثل المحتوى الافتراضي، والبث عند الطلب، والتفاعل، والإعلانات الديناميكية والشخصية، وقيمة تقارب المحتوى مع التوزيع. وبذلك فكثيرًا ما يتم فهم الخطوط العريضة للحلول المستقبلية والاتفاق عليها، بمعنى أنه قبل القدرة التقنية على إنتاجها بوقت كاف. ومع ذلك، غالبًا ما يكون من المستحيل التنبؤ بكيفية حدوثها، أو الميزات المهمة التي ستتضمنها ، أو نوع نماذج الحوكمة أو الديناميكيات التنافسية التي ستؤدي لحدوثها، أو التجارب الجديدة التي سيتم إنتاجها. وحينما أطلقت نيتفليكس خدمتها التجريبية، أدركت معظم هوليوود أن مستقبل التلفزيون سيكون عبر الإنترنت (كان تلفزيون الإنترنت قد ظهر في أواخر عام 1999). وكان التحدي يتمثل في التوقيت وكيفية تقديم مثل هذه الخدمة (استغرق الأمر 10 سنوات أخرى لكي تقبل هوليوود بأن كل قنواتها ومحتواها لابد وأن تختفي في تطبيق/علامة تجارية واحدة). شعبية بث ألعاب الفيديو واليوتيوب لا تزال بعيدة عن الكثيرين في صناعة الإعلام، وكان استحواذ عملاق الإنترنت AOL على الإمبراطورية الإعلامية Time Warner عام 2006 مبني على فكرة التقارب بين وسائل الإعلام والتكنولوجيا، لكنها لم تنجح في تحقيق فائدة كبيرة، وبعد تسع سنوات تم بيعها لشركة AT&T لنفس الغرض. وعلى الرعم من أن العديد من علماء التكنولوجيا قد تصوروا نوعا من "الكمبيوتر الشخصي" فإن خصائصه وتوقيته كانت غير متوقعة إلى حد أن مايكروسوفت هيمنت على عصر الحاسب الآلي الذي بدأ في تسعينيات القرن العشرين بدلا من IBM، ورغم أن مايكروسوفت تنبأت بوضوح بالهاتف المحمول، فإنها أساءت فهم دور نظام التشغيل والأجهزة ، وبالتالي صعود نظام أندرويد وIOS على مستوى العالم (وتحول مايكروسوفت من طبقة OS إلى التطبيق/الخدمات الأول). وبمعنى مماثل ، كانت أولويات ستيف جوبز في مجال الحوسبة دائماً "صحيحة" ، وكانت مبكراً جداً ولكنها ركزت على الجهاز الخاطئ. وعلى نطاق أوسع ، كانت أكثر حالتين مهيمنتين للإنترنت في وقت مبكر هي الرسائل الفورية والبريد الإلكتروني ، ومع ذلك فإن أهمية التطبيقات/الشبكات الاجتماعية كانت لا تزال غير متوقعة حتى أواخر القرن العشرين. ولهذا السبب ، فإن كل الشروط المسبقة لبناء فيسبوك كانت موجودة ، ولكن فيسبوك لم يأتي حتى عام 2005 ــ وحتى في ذلك الوقت ، كان الأمر بمثابة مصادفة. منذ أواخر السبعينات وأوائل الثمانينيات ، تصور العديد من العاملين في مجتمع التكنولوجيا وجود حالة مستقبلية للإنترنتتسمى "الميتافيرس". ومن شأنه أن يحدث ثورة ليس فقط في طبقة البنية التحتية للعالم الرقمي، ولكن أيضًا على الطبقة المادية، فضلا عن كل الخدمات والمنصات بها، وكيف يعملون، وماذا يبيعون. وعلى الرغم من أن الرؤية الكاملة للميتافيرس تظل صعبة التحديد، ويبدو أنها خيالية، ويفصلنا عنها عقود من الزمن، إلا أن القطع بدأت تشعرنا بأنها حقيقية. وتحقيقاً لهذه الغاية ، أصبح الميتافيرس أحدث هدف للعديد من عمالقة التكنولوجيا في العالم، كما أشرت في فبراير من عام 2019 ، كما أنه الهدف الصريح لشركة Epic Games ، صانعة Unreal Engine and Fortnite ، وهو أيضا المحرك وراء شراء شركة Facebook لـ Oculus VR، كما أن عشرات المليارات التي ستُنفق على ألعاب السحابة على مدى العقد القادم تستند إلى الاعتقاد بأن مثل هذه التقنيات سوف تدعم مستقبلنا الافتراضي غير المباشر على الإنترنت. القسم الأول: ما هو الميتافيرس؟ المفاهيم الأكثر شيوعا للميتافيرس تنبع من الخيال العلمي، حيث يتم تصويره عادة على أنه نوع من الإنترنت الرقمي، وهو مظهر من مظاهر الواقع الفعلي، إلا أنه مظهر يستند إلى عالم افتراضي، مثل ما تم تصويره في أفلام " Ready Player One " و " The Matrix". وعلى الرغم من أن هذه الأنواع من التجارب من المرجح أن تكون جزءًا من الميتافيرس، إلا أن هذا المفهوم محدود بنفس الطريقة مثل أفلام Tron التي صورت الإنترنت على أنها "طريق رقمي خارق للمعلومات" من وحدات البت. تمامًا مثل ما حدث عام 1982، عندما كما كان من الصعب تصور ما سيكون عليه الإنترنت في عام 2020، بالإضافة إلى صعوبة إيصاله إلى أولئك الذين لم «يستخدموه» في ذلك الوقت، فحاليًا نحن لا نعرف حقًا كيفية وصف الميتافيرس، إلا أنه يمكننا تحديد السمات الأساسية. نحن نعتقد أن الميتافيرس سيكون: مثابر: بمعني أنه لن «يعاد ضبطه» أو «يتوقف» أو «ينتهي» ، بل سيستمر إلى أجل غير مسمى متزامن وحي: على الرغم من أن الأحداث المجدولة مسبقًا والقائمة بذاتها ستحدث، تمامًا كما يحدث في «الحياة الواقعية»، ستكون الميتافيرس تجربة حية موجودة باستمرار للجميع وفي الوقت الفعلي دون أي حد أقصى للمستعملين المتزامنين، مع تزويد كل مستخدم بإحساس فردي بـ "الوجود" - يمكن لكل شخص أن يكون جزءا من الميتافيرس وأن يشارك في حدث/مكان/نشاط محدد، في الوقت نفسه ومع وكالة فردية اقتصادًا يعمل بكامل طاقته - سيتمكن الأفراد والشركات من إنشاء وامتلاك واستثمار وبيع ومكافأة مجموعة واسعة من «العمل» الذي ينتج «قيمة» يعترف بها الآخرون تجربة في كل من العالمين الرقمي والمادي ، والشبكات/التجارب الخاصة والعامة ، والمنصات المفتوحة والمغلقة لديه قابلية غير مسبوقة لتشغيل البيانات، والأصناف/الأصول الرقمية، والمحتوى، وما إلى ذلك عبر كل التجارب . فاليوم العالم الرقمي يتصرف بشكل أساسي كما لو كان مركز تجاري حيث كل متجر يستخدم عملته الخاصة، يتطلب بطاقات هوية مسجلة الملكية، لديه وحدات قياس مسجلة الملكية لأشياء مثل الأحذية أو السعرات الحرارية، ورموز الملابس المختلفة، إلخ. مأهول بـ "المحتوى" و "الخبرات" التي أنشأها وساهم في تشغيلها مجموعة واسعة من المساهمين، وبعضهم أفراد مستقلون، والبعض الآخر قد يكون مجموعات منظمة تنظيما غير رسمي أو مؤسسات تجارية هناك بعض الأفكار الأخرى التي قد تكون جوهرية في الميتافيرس، ولكن لم يتم الاتفاق عليها على نطاق واسع. أحد هذه المخاوف هو ما إذا كان المشاركون سيكون لديهم هوية رقمية واحدة متسقة (أو «أفاتار») سيستخدمونها في جميع التجارب. سيكون لهذا قيمة عملية ولكن من غير المحتمل أن يظل كل من القادة في «عصر ميتافيرس» يريدون أنظمة هويتهم الخاصة. وهناك أيضا خلاف حول مدى الحاجة إلى قابلية التشغيل المتبادل لكي يصبح الميتافيرس حقا "الميتافيرس" ، بدلا من مجرد تطور لشبكة الإنترنت اليوم. كما يناقش كثيرون ما إذا كان الميتافيرس الحقيقي من الممكن أن يكون لديه مشغل واحد (كما هو الحال في Ready Player One). ويعتقد البعض أن تعريف (ونجاح) الميتافيرس يتطلب منه أن يكون منصة شديدة اللامركزية مبنية في الأغلب على معايير وبروتوكولات مجتمعية (مثل الشبكة المفتوحة) ومنصة "مفتوحة المصدر" (لا يعني هذا أنه لن تكون هناك منصات مغلقة مهيمنة في الميتافيرس). وهناك فكرة أخرى تتعلق بهندسة الاتصالات الأساسية في الميتافيرس، وسنقوم بوصف ذلك بمزيد من التفصيل في وقت لاحق من هذه المقال، ولكن على الرغم من أن شبكة الإنترنت اليوم تتمحور حول خوادم فردية "تتحدث" بعضها مع بعض على أساس الحاجة إليها ، فالبعض يعتقد أن الميتافيرس يحتاج إلى "توصيل" و "تشغيل" حول الاتصالات المستمرة من العديد إلى العديد. لكن حتى هنا، ليس هناك إجماع حول بالضبط كيف يمكن عمل ذلك، ولا درجة اللامركزية المطلوبة. من المفيد أيضًا التفكير في ما يشبه الميتافيرس غالبًا، ولكن بشكل غير صحيح. في حين أن كل من هذه التشابهات من المحتمل أن تكون جزءًا من الميتافيرس، إلا أنها ليست في الواقع ميتافيرس. على سبيل المثال، فالميتافيرس ليس... عالم افتراضي ــ فالعوالم والألعاب الافتراضية التي تحمل شخصيات يحركها الذكاء الاصطناعي كانت موجودة لعقود من الزمان ، مثلها في ذلك كمثل تلك المأهولة بالبشر "الحقيقيين" في الوقت الحقيقي. فضاء افتراضي- كثيراً ما ينظر إلى تجارب المحتوى الرقمي مثل Second Life على أنها شبيهة بالميتافيرس لأنها 1) تفتقر إلى الأهداف الشبيهة باللعبة أو أنظمة المهارات (ب) hangouts افتراضية مستمرة ؛ (ج) تقديم تحديثات شبه متزامنة للمحتوى؛ و (د) لديها بشر حقيقيون ممثلة بالأفاتار الرقمية. ومع ذلك ، هذه ليست سمات كافية للميتافيرس. الواقع الافتراضي - هو وسيلة لتجربة العالم الافتراضي أو الفضاء. فالشعور بالوجود في عالم رقمي لا يجعل ذلك ميتافيرس، فهو يشبه القول بأن لديك مدينة مزدهرة لأنك يمكنك رؤيتها والتجول حولها. "اقتصاد رقمي وافتراضي" ـ وهذه أيضاً موجودة بالفعل. وكان للألعاب الفردية مثل World of Warcraft منذ فترة طويلة اقتصادات عاملة حيث يتاجر الأشخاص الحقيقيون بالسلع الافتراضية مقابل المال الحقيقي، أو يقومون بمهام افتراضية في مقابل المال الحقيقي. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن منصات مثل Amazon’s Mechanical Turk، فضلا عن تكنولوجيات مثل بيتكوين، تستند إلى توظيف الأفراد/قوة العمل التجارية/القوة الحسابية لأداء المهام الافتراضية والرقمية. ونحن نتعامل بالفعل على نطاق واسع مع مواد رقمية بحتة لأنشطة رقمية بحتة عن طريق أسواق رقمية بحتة. "لعبة"- فورتنايت لديها العديد من عناصر الميتافيرس: (أ) الملكية الفكرية ؛ (ب) تتمتع بهوية ثابتة تمتد على منصات متعددة مغلقة؛ (ج) يشكل بوابة لعدد لا يحصى من التجارب (د) تعويض المبدعين عن خلق المحتوى. ولكن كما هو الحال مع Ready Player One ، تظل ضيقة للغاية فيما يتصل بما تقوم به، وإلى أي مدى تمتد، وما "العمل" الذي يمكن أن يحدث (على الأقل في الوقت الراهن)، وعلى الرغم من أن الميتافيرس قد يكون لها بعض الأهداف الشبيهة باللعبة، وتشمل الألعاب، إلا أنها ليست لعبة في حد ذاتها، كما أنها ليست موجهة حول أهداف محددة. «مدينة ملاهي افتراضية أو ديزني لاند» - لن تكون «مناطق الجذب» لانهائية فحسب، بل لن يتم «تصميمها» أو برمجتها مركزيًا مثل ديزني لاند، ولن تكون هدفها الأساسيس المرح أو الترفيه. متجر تطبيقات جديد - لا أحد يحتاج إلى وسيلة أخرى لفتح التطبيقات، ولن يتم ذلك في الواقع الافتراضي كمثال، فلن يؤدي إلى فتح/تمكين أنواع القيمة التي تفترضها شبكة الإنترنت. يختلف الميتافيرس اختلافاً جوهرياً عن نماذج الإنترنت/الهاتف المحمول الحالية، والهندسة المعمارية، والأولويات. "منصة جديدة للـ UGC" " - الميتافيرس ليس مجرد منصة أخرى على اليوتيوب أو موقع شبيه بالفيسبوك يمكن فيها لعدد لا يحصى من الأفراد "إنشاء" و "مشاركة" و "تطوير" المحتوى، وحيث لا يمثل المحتوى الأكثر شعبية سوى الحصة الأقل من الاستهلاك الإجمالي. سيكون "الميتافيرس" مكانا تستثمر فيه الإمبراطوريات وتبني فيه، وحيث تستطيع هذه الشركات ذات رأس المال الثري أن تمتلك عميلا بالكامل، وأن تتحكم في البيانات، واقتصاديات الوحدات، وغيرها. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل، كما هو الحال مع شبكة الإنترنت، أن عشرات منصات سيكون لديها حصص كبيرة من وقت المستخدم ، والخبرات، والمحتوى. (إذا كنت تريد طريقة أبسط للتفكير في الميتافيرس ، فبوسعك أن تتصور أنه مثل Nightmare Before Christmas ــ فبوسعك أن تدخل في أي تجربة أو نشاط، ومن المحتمل أن تعالج أي من احتياجاتك تقريبا، من نقطة بداية واحدة أو عالم يسكنه أيضا أي شخص آخر تعرفه. ولكن المهم هو التعرف على أن الميتافيرس ليس لعبة، أو قطعة من الأجهزة، أو تجربة على الإنترنت. هذا يشبه القول بأن الإنترنت هو World of Warcraft أو الآيفون، أو جوجل، فهي عبارة عن عوالم رقمية، وأجهزة، وخدمات، ومواقع إلكترونية وغيرها. فالإنترنت عبارة عن مجموعة واسعة من البروتوكولات والتكنولوجيا والأنابيب واللغات، بالإضافة إلى أدوات الوصول والخبرات المتعلقة بالمحتوى والاتصال، وكذلك سيكون الميتافيرس.) القسم الثاني: ما سبب أهمية الميتافيرس؟ حتى إذا تم حصر الميتافيرس في الرؤى الخيالية التي تصورها مؤلفو الخيال العلمي، فمن المحتمل أن ينتج تريليونات من القيم كمنصة حوسبة جديدة أو وسيط محتوى، ولكن في رؤيتها الكاملة ، ستصبح الميتافيرس بوابة لمعظم التجارب الرقمية، ومكونًا رئيسيًا لجميع التجارب المادية، ومنصة العمل التالية. إن قيمة كونك مشاركًا رئيسيًا، إن لم تكن قائدًا، في مثل هذا النظام هو خير دليل أنه لا يوجد "مالك" للإنترنت اليوم، ولكن تقريبًا جميع شركات الإنترنت الرائدة تحتل مرتبة بين الشركات العامة العشر الأعلى قيمة في الارض. وإذا كان الميتافيرس يعمل بالفعل بمثابة "خليفة" وظيفية للإنترنت- مع وصول أوسع ووقت ونشاط تجاري أكبر - فمن المحتمل أن يكون هناك المزيد من النمو الاقتصادي. وعلى الرغم من ذلك فإن الميتافيرس يجب أن ينتج نفس التنوع في الفرص كما رأينا مع الإنترنت - ستظهر شركات ومنتجات وخدمات جديدة لإدارة كل شيء بدءًا من معالجة الدفع إلى التحقق من الهوية والتوظيف وتسليم الإعلانات وإنشاء المحتوى والأمن وما إلى ذلك. وهذا بدوره يعني احتمال اختفاء العديد من المناصب الحالية. على نطاق أوسع ، سيعمل الميتافيرس على تغيير كيفية تخصيص الموارد الحديثة واستثمارها. على مدى قرون، تحولت الاقتصادات المتقدمة مع توسع وانكماش القوى العاملة والعقارات. أما في عصر الميتافيرس، سيتمكن العمال المحتملون الذين يختارون العيش خارج المدن من المشاركة في الاقتصاد "عالي القيمة" من خلال العمالة الافتراضية. مع تحول المزيد من الإنفاق الاستهلاكي إلى السلع والخدمات والتجارب الافتراضية ، سنرى أيضًا المزيد من التحولات في المكان الذي نعيش فيه، والبنية التحتية التي تم إنشاؤها، ومن يقوم بتنفيذ المهام. لنأخذ على سبيل المثال لعبة" Gold Farming"، بعد فترة وجيزة من ظهور اقتصادات التجارة داخل اللعبة، كانت تقوم إحدى الشركات الكبرى بتوظيف العديد من "اللاعبين" في الدول منخفضة الدخل - يقضون يوم عمل في جمع الموارد الرقمية للبيع داخل اللعبة أو خارجها. كانت هذه المبيعات عادةً للاعبين ذوي الدخل المرتفع في الغرب. وبينما يكون هذا "العمل" وضيعًا ومتكررًا ومقتصرًا على عدد قليل من التطبيقات، فإن تنوع وقيمة هذا "العمل" سيزدادان مع توسع الميتافيرس نفسه. القسم الثالث : بناء الميتافيرس سيتطلب الميتافيرس تقنيات وبروتوكولات وشركات وابتكارات واكتشافات جديدة لا حصر لها للعمل، ولن تظهر مباشرة، فلن يكون هناك "قبل عصر الميتافيرس وبعده، بل ستظهر ببطء بمرور الوقت حيث تتكامل وتندمج المنتجات والخدمات والقدرات المختلفة معًا. ومع ذلك ، من المفيد التفكير في ثلاثة عناصر أساسية يجب أن تأتي في مكانها الصحيح. (إحدى الطرق التي أحاول بها التفكير في هذه المجالات الثلاثة من منظور إجرائي هي عبر the Book of Genesis - أولاً ، يجب على المرء إنشاء الكون الأساسي (البنية التحتية للتزامن) ، ثم يجب عليه/ا تحديد قوانين الفيزياء والقواعد (المعايير والبروتوكولات) ، ثم يجب أن يملأها بالحياة (المحتوى) التي تستحق العناء، وتتطور وتتكرر ضد ضغوط الاختيار.) البنية التحتية للتزامن على المستوى التأسيسي، التكنولوجيا ببساطة غير موجودة حتى الآن ليكون هناك المئات، ناهيك عن الملايين من الأشخاص المشاركين في تجربة مشتركة ومتزامنة. فالميتافيرس لا يتطلب بنية أساسية غير موجودة حاليًا فحسب، بل لم يتم تصميم الإنترنت أبدًا لأي شيء قريب من هذه التجربة. فقد تم تصميمه لمشاركة الملفات من جهاز كمبيوتر إلى آخر. نتيجة لذلك ، يتم توجيه معظم الأنظمة الأساسية للإنترنت حول خادم واحد يتحدث إلى خادم آخر أو جهاز مستخدم نهائي. يستمر هذا النموذج اليوم، فعلى سبيل المثال هناك مليارات الأشخاص على الفيسبوك اليوم، لكن كل مستخدم يشارك اتصالاً فرديًا مع خادم الفيسبوك ، وليس مع أي مستخدم آخر. وفقًا لذلك ، عندما تصل إلى محتوى من مستخدم آخر ، فأنت تسحب فقط أحدث المعلومات التي يقدمها لك الفيسبوك. ليعمل الميتافيرس فهو يتطلب شيئًا أقرب إلى مؤتمرات الفيديو وألعاب الفيديو، تعمل هذه التجارب بسبب الاتصالات المستمرة التي تقوم بتحديث بعضها البعض وبدرجة من الدقة لا تحتاجها البرامج الأخرى بشكل عام. ومع ذلك فهي تميل إلى عدم وجود مستويات عالية من التزامن: فمعظم برامج الدردشة المرئية يتجاوز الحد الأقصى لها عدد قليل من الأشخاص، وبمجرد وصولك إلى رقم الخمسين مشارك ستحتاج إلى "البث المباشر" لمشاهديك. والسبب في أن نوع battle royale لا يزال شائعًا في ألعاب الفيديو حاليًا هو أنه لم يصبح من الممكن اللعب مباشرةً مع العديد من المستخدمين الآخرين إلا مؤخرًا، على الرغم من وجود بعض الألعاب ذات التوافق الأعلى لأكثر من عشرين عامًا ، مثل Second Life أو Warcraft ، إلا أنها في الأساس خدعت التجربة من خلال "التجزئة" وتقسيم المستخدمين إلى "عوالم" وخوادم مختلفة. على سبيل المثال ، يمكن أن يكون لدى Eve Online من الناحية الفنية أكثر من 100 ألف لاعب "في نفس اللعبة" ، لكنهم مقسمون عبر مجرات مختلفة. نتيجة لذلك لا يرى اللاعب أو يتفاعل إلا مع عدد صغير من اللاعبين الآخرين في وقت واحد. بالإضافة إلى ذلك، فإن السفر إلى مجرة أخرى يعني قطع الاتصال بخادم واحد وتحميل خادم آخر. فحين شهدت لعبة Eve Online معارك شارك فيها مئات المستخدمين، فإن النظام يتباطأ إلى حد الزحف. ولا يزال هذا الأمر ناجحًا لأن ديناميكية اللعب كانت تستند في الغالب إلى قتال على متن السفن واسع النطاق ومخطط مسبقًا. وحاليًا تعمل العديد من الشركات بجد لحل هذه المشكلة مثل شركة Improbable. لكن هذا يمثل تحديًا حاسوبيًا هائلاً ويكافح التصميم / الهدف الأساسي للإنترنت. المعايير والبروكولات واعتمادهم تعمل الإنترنت كما نعرفها اليوم بفضل المعايير والبروتوكولات الخاصة بالعرض المرئي وتحميل الملفات والاتصالات والرسومات والبيانات، ويتضمن ذلك كل شيء؛ بدءًا من أنواع ملفات GIF إلى بروتوكول Websocket الذي يشكل أساس كل أشكال الاتصال في الوقت الفعلي تقريبًا بين المستعرض والخوادم الأخرى على الإنترنت. سيتطلب الميتافيرس مجموعة أوسع وأكثر تعقيدًا ومرونة من S&Ps. ، علاوة على ذلك فإن أهمية التجارب المتزامنة الحية تعني أننا سنحتاج إلى تقليص بعض المعايير الحالية و "التوحيد" حول مجموعة أصغر لكل وظيفة. وعلى سبيل المثال يوجد حاليًا العديد من تنسيقات ملفات الصور: .GIF ، .JPEG ، .PNG ، .BMP ، .TIFF ، .WEBP ، إلخ. وبينما تم بناء الويب اليوم على معايير مفتوحة، فإن الكثير منها مغلق. تستخدم أمازون وفيسبوك وجوجل تقنيات متشابهة ، لكنها ليست مصممة للانتقال إلى بعضها البعض - تمامًا كما لم يتم تصميم عجلات فورد لتلائم هيكل جنرال موتورز. بالإضافة إلى ذلك ، فإن هذه الشركات تقاوم بشكل لا يصدق دمج أنظمتها أو مشاركة بياناتها. قد ترفع مثل هذه التحركات من القيمة الإجمالية لـ "الاقتصاد الرقمي" ، ولكنها تضعف أيضًا تأثيرات الشبكة عالية القيمة وتسهل على المستخدم نقل حياته الرقمية إلى مكان آخر. سيكون هذا صعبًا للغاية وسيستغرق عقودًا. وكلما كانت الميتافيرس أكثر قيمة وقابلية للتشغيل البيني، كان من الصعب تكوين إجماع على مستوى الصناعة حول موضوعات مثل أمان البيانات واستمرار البيانات وتطور الكود المتوافق مع المستقبل والمعاملات. بالإضافة إلى ذلك ، ستحتاج الميتافيرس إلى قواعد جديدة تمامًا للرقابة، والتحكم في الاتصالات، والتطبيق التنظيمي والإبلاغ الضريبي ومنع التطرف عبر الإنترنت ، والعديد من التحديات الأخرى التي ما زلنا نكافح معها اليوم. وعلى الرغم من أن تأسيس المعايير عادة يتضمن اجتماعات ومفاوضات ومناقشات فعلية، إلا أنه لن يتم وضع معايير الميتافيرس مقدمًا. لاستخدام القياس الفوقي للميتافيرس، ضع في اعتبارك SimCity. في الظروف المثالية ، يقوم "العمدة" (أي اللاعب) أولاً بتصميم حاضرته الضخمة ، ثم البناء من اليوم الأول إلى هذه الرؤية النهائية. ولكن في اللعبة ، كما هو الحال في الحياة الواقعية ، لا يمكنك فقط "بناء" مدينة يبلغ عدد أفرادها 10. تبدأ ببلدة صغيرة وتحسنها أولاً (على سبيل المثال ، أماكن الطرق والمدارس وسعة المرافق وما إلى ذلك). مع نموها ، تقوم بالبناء حول هذه المدينة ، وتقوم من حين لآخر، ولكن بحكمة، بهدم واستبدال الأقسام "القديمة" ، وعلى عكس SimCity ، سيكون هناك العديد من العُمد في الميتافيرس، وليس واحدًا - وغالبًا ما تتعارض رغباتهم وحوافزهم. نحن لا نعرف بالضبط ما الذي سيحتاجه الميتافيرس، ناهيك عن المعايير الحالية التي ستنتقل، وكيف، وما هي التأثيرات، ومتى، أو من خلال أي التطبيقات والمجموعات. نتيجة لذلك ، من المهم النظر في كيفية ظهور الميتافيرس ، وليس فقط حول أي معيار تقني. تجربة "On-Ramp’" تمامًا كما لا يمكن "الإعلان" عن معايير الميتافيرس ببساطة، لن يتبنى المستهلكون والشركات نموذجًا أوليًا للميتافيرس لمجرد أنه متاح. فكر في العالم الحقيقي، فمجرد إنشاء مركز تجاري يتسع لمئة ألف شخص أو مائة متجر لا يعني أنه يجذب مستهلكًا أو علامة تجارية واحدة. فبشكل عام يتم الحضور في أي مكان للتجمع - سواء كان بارًا أو قبوًا أو حديقة أو متحفًا أو مرحبًا - بسبب من أو ما هو موجود بالفعل، وليس لأنه مكان في حد ذاته. الشيء نفسه ينطبق على التجارب الرقمية، فالفيسبوك لم يصنع أكبر شبكة اجتماعية في العالم، لأنه أعلن أنه سيكون "شبكة اجتماعية"، ولكن لأنه ظهر أولاً كوسيلة للتواصل بين طلبة الجامعة، ثم أصبح كتابًا سنويًا رقميًا تحول إلى خدمة مشاركة الصور والرسائل. وبنفس المنطق، يحاج الميتافيرس إلى أن يكون "مأهولًا" ، بدلاً من مجرد "مأهول بالسكان"، ويجب على هؤلاء السكان بعد ذلك ملء هذا العالم الرقمي بالأشياء التي يجب القيام بها والمحتوى الذي يجب استهلاكه. هذا هو السبب في أن اعتبار Fortnite لعبة فيديو أو تجربة تفاعلية فقط هو تفكير محدود للغاية، فقد بدأت Fortnite كلعبة، لكنها سرعان ما تطورت إلى ساحة اجتماعية. لا يقوم لاعبوها بتسجيل الدخول "للعب" ، في حد ذاته، ولكن ليكونوا مع أصدقائهم في العالم الافتراضي والواقعي. كان المراهقون بدءًا من السبعينيات في القرن الماضى وحتى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين يعودون إلى منازلهم ويقضون ثلاث ساعات في التحدث عبر الهاتف. الآن يتحدث المراهقون مع أصدقائهم خلال لعبة Fortnite، لكن ليس عنها، فهم يتحدثون عن المدرسة والأفلام والرياضة والأخبار والأولاد والبنات وغير ذلك الكثير. فـ Fortnite هي واحدة من الأماكن القليلة التي يتقاطع فيها عنوان IP الخاص بـ Marvel و DC. ، حيث يمكنك ارتداء زي شخصية مارفل حرفيًا داخل Gotham City، أثناء التفاعل مع أولئك الذين يرتدون زي NFL المرخص قانونًا. هذا النوع من الأشياء لم يحدث بالفعل من قبل، لكنها ستكون حاسمة بالنسبة للميتافيرس. على نطاق أوسع، فقد ظهر اقتصاد فرعي كامل في Fortnite حيث يمكن "للاعبين" بناء (واستثمار) المحتوى الخاص بهم. يمكن أن يكون هذا صغيرًا مثل الملابس الرقمية ("الجلود") أو الرقصات. ومع ذلك ، فقد توسعت بسرعة لتشمل جميع الألعاب والتجارب الجديدة باستخدام محرك Fortnite وأصولها وجمالياتها. في الواقع يبدو الوضع الإبداعي في Fortnite بالفعل وكأنه نسخة أولية من الميتافيرس، حيث يقوم اللاعب بتحميل صورته الرمزية (الأفاتار) - واحدة خاصة به ويتم استخدامها في جميع التجارب المتعلقة بـ Fortnite . هذا يدلنا على الرؤية طويلة المدى للعبة، والتي يتحدث عنها بشكل متزايد المدير الإبداعي دونالد موستارد، Fortnite ليست هي الميتافيرس، لكن لا يوجد شيء أقرب إلى الميتافيرس اليوم من حيث الروح من هذه اللعبة. خطة Epic Game أفضل مثال على إمكانات Fortnite يظهر في قدرتها على إقناع العديد من المنافسين المفترضين بالتعاون (أو "إمكانية التشغيل البيني" المبكرة) مع بعضهم البعض، فاليوم تعمل Fortnite عبر كل منصة ترفيه رئيسية - iOS و Android و PlayStation و Nintendo و PC و Xbox ، مما يتيح اللعب المتقاطع الكامل الذي يشمل أنظمة الهوية / الحسابات المتعددة وطرق الدفع والرسوم البيانية الاجتماعية والأنظمة البيئية المغلقة عادةً، فقد قاومت منصات الألعاب الرئيسية ذلك بشدة لسنوات، حيث اعتقدوا أن تمكين مثل هذه التجربة من شأنه أن يقوض تأثيرات الشبكة ويقلل من الحاجة إلى شراء أجهزتهم المملوكة لهم. وبالمثل، من غير المعتاد أن يسمح مالكو IP لشخصياتهم وقصصهم بالاختلاط مع عناوين IP أخرى. يحدث هذا من وقت لآخر (على سبيل المثال ، هناك العديد من عمليات الانتقال بين الكتب المصورة وألعاب الفيديو من Marvel v DC. )، ولكن من النادر رؤيتها في تجربة لا يتحكمون فيها من الناحية التحريرية ، ناهيك عن التجربة القائمة على عدم القدرة على التنبؤ (ولا يعرف حتى الفريق الإبداعي وراء Fortnite ما سيفعله في عام 2021) ومع مثل هذا النطاق الواسع من عناوين IP.. لا يمكن المبالغة في هذا التطور العضوي، فإذا "أعلنت" عن نيتك في بدء الميتافيرس، فلن تتبنى هذه الأطراف إمكانية التشغيل البيني أو تكلف IP الخاص بها. لكن Fortnite أصبحت شائعة جدًا وفريدة من نوعها لدرجة أن معظم الأطراف المقابلة ليس لديها خيار سوى المشاركة - في الواقع ، ربما يائسون من الاندماج في "اللعبة". في الوقت نفسه ، تقدم Epic ما هو أكثر لبناء الميتافيرٍس، فبالإضافة إلى تشغيل Fortnite - الذي كان من الناحية النظرية مشروعًا جانبيًا - تمتلك Epic Games أيضًا Unreal وهو ثاني أكبر محرك ألعاب مستقل، وهذا يعني أن آلاف الألعاب تعمل بالفعل على "مجموعة" الأدوات والبرامج (لتبسيط الأشياء) ، مما يسهل مشاركة الأصول ودمج الخبرات ومشاركة ملفات تعريف المستخدمين. بمرور الوقت ، نما تطور محرك ألعاب Epic بشكل كبير لدرجة أنه يدعم الآن مجموعة متنوعة من تجارب الوسائط التقليدية. فتقنية Real-time تعمل على تغيير فن صناعة الأفلام، مع توفر أدوات الإنتاج الافتراضية من الجيل التالي في Unreal Engine ، ففي SIGGRAPH تشاركت Epic Games مع Lux Machina و Magnopus و Profile Studios و Quixel و ARRI و DP Matt Workman ، لتوضيح كيف يمكن أن توفر جدران LED ليس فقط البيئات الافتراضية، ولكن أيضًا الإضاءة لعناصر العالم الحقيقي ، بحيث يمكن التقاط المشهد بأكمله في الكاميرا بتمريرة واحدة. ومع ذلك ، تتطلب الميتافيرس أن يكون كل شخص قادرًا على إنشاء "محتوى" و "تجارب" والمساهمة فيهما ، وليس فقط الشركات ذات الموظفين الجيدين والأفراد المهرة تقنيًا الذين يحاولون صنع ألعاب أو أفلام. تحقيقا لهذه الغاية، فقد استحوذت Epic على شركة Twinmotion في أبريل من العام الماضي، والتي لم تكن تركز على مهندسي المؤثرات البصرية أو مصممي الألعاب ، ولكن على تقديم برامج بديهية قائمة على الأيقونات تمكن "محترفي الهندسة المعمارية والبناء والتخطيط الحضري والمناظر الطبيعية" من إنتاج بيئات رقمية واقعية وغامرة في منصةUnreal "في ثوانٍ". ووفقًا لـ Tim Sweeney المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Epic Games ، فإن هذا يعني أن هناك الآن ثلاث طرق للإنشاء في Unreal : محرك "البرمجة" القياسي نفسه، وحركة Twinmotion "المرئية" الأكثر بساطة، والوضع الإبداعي Fortnite لمن ليس لديهم خبرة في البرمجة والتصميم. بمرور الوقت ، من المرجح أن يصبح كل خيار أكثر قدرة وأسهل في الاستخدام. جزء آخر مهم من عروض Epic هو مجموعة "الخدمات عبر الإنترنت" ، والتي تتيح للمطورين دعم اللعب المتقاطع عبر Sony و Microsoft و Nintendo و PC و iOS و Android، والاستفادة من أنظمة حساب Epic (الذي يحتوي على 1.6 مليار لاعب)، وذلك في حد ذاته ليس فريدًا من نوعه، فقد أنفقت ميكروسوفت 400 مليون دولار للحصول على PlayFab وملايين أخرى لدعم Xbox Live ، بينما اشترت Amazon كلاً من GameSparks و GameLift لبيع الخدمات لمطوري الألعاب الذين يحتاجون إلى الكثير من الخوادم والأدوات لألعابهم عبر الإنترنت. ولا تقدم Valve بنية أساسية للخادم، ولكن حل Steamworks يمنح المطورين خدمات التوفيق والحساب مجانًا - ولكن فقط من أجل Steam Store . وعلى عكس قادة السوق اليوم، فإنEpic لا تفرض رسومًا، كما أنها تتيحها مجانًا لأي محرك وأي منصة وأي لعبة. وهي تعمل على نطاق شبكة اللاعبين في Fortnite ، مما يسمح لأي عنوان بالاستفادة من أكبر رسم بياني للاعبين في العالم لبدء قواعد المستخدمين الخاصة بهم. من الواضح أن هناك قيمة في مثل هذا العرض ، ولكن بالنسبة إلى Epic ، فهو "أكثر قيمة إذا كان مجانيًا" لأنه يوسع الرسم البياني الاجتماعي الضخم للشركة بالفعل ، ويجعل من السهل على المزيد من الألعاب "التواصل مع بعضها البعض"، وتمكّن اللاعبين من القفز بسلاسة أكبر من تجربة إلى أخرى. وكل هذا يقلل من اعتماد Epic على Fortnite عندما يتعلق الأمر ببناء الميتافيرس، وعلى الرغم من أن Epic Online Services لا تزال في مرحلة تجريبية خاصة ، فقد اقترحت الشركة أنها ستكون متاحة للجمهور في الربع الثاني من عام 2020 ويجب أن تدعم "مئات أو آلاف الألعاب في عام 2020". لاحظ أيضًا أن كل هذا يقلل من اعتماد Epic على Fortnite في جهودها طويلة المدى لبناء الميتافيرس. تدير Epic أيضًا واحدًا من أكبر متاجر الألعاب الرقمية، مما يعني أن اللاعبين يصلون بالفعل إلى مجموعة متنوعة من المحتوى الرقمي والتجارب من خلال Epic ، وكان عدد قليل من المستهلكين يطالبون بتجزئة أكبر للمحتوى الرقمي، وكان معظمهم سعداء بشكل معقول مع شركة Steam الرائدة في السوق. ومع ذلك فإن Tim Sweeney المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Epic Games كان صريحًا حول حقيقة أن عمولات اليوم القياسية البالغة 30٪ لمبيعات المحتوى الرقمي (مثل iOS أو Amazon أوGoogle Play ) ليست ربوية فحسب، بل إنها تمنع إنشاء اقتصاد عالمي حقيقي. والجدير بالذكر أن الشائعات مستمرة بأن Sweeney حارب من أجل فرض رسوم أقل لكنه استقر مع مجلس إدارته على نسبة 12٪ - وهو مبلغ لا يغطي دائمًا تكاليف التشغيل. القسم الرابع: من أيضًا يمكنه بناء الميتافيرس؟ على الرغم من أن الميتافيرس لديه القدرة على أن يخلف الإنترنت كمنصة حاسوبية، فمن المرجح أن تشترك عملية التطوير الأساسية في القليل من القواسم المشتركة مع سابقتها. جاء الإنترنت من الأبحاث العامة للجامعات وبرامج الحكومة الأمريكية، وكان هذا جزئيًا لأن قلة من الشركات الخاصة فهمت الإمكانات التجارية لشبكة الإنترنت العالمية، ولكن كان صحيحًا أيضًا أن هذه المجموعات كانت في الأساس الكيانات الوحيدة التي تمتلك المواهب والموارد والطموحات الحاسوبية لبناءها. إلا أن كل ذلك لا ينطبق على الميتافيرس. لا تدرك الصناعة الخاصة تمامًا إمكانات الميتافيرس فحسب، بل تمتلك على الأرجح أقوى قناعة في هذا المستقبل، ناهيك عن أكبر قدر من النقد، وأفضل المواهب الهندسية. فشركات التكنولوجيا الكبرى لا ترغب في قيادة الميتافيرس فحسب، بل تريد امتلاكها وتعريفها. وسيظل هناك دور كبير للمشاريع مفتوحة المصدر ذات الروح غير المؤسسية - وستجذب بعض المواهب الإبداعية الأكثر إثارة للاهتمام في الميتافيرس- ولكن لا يوجد سوى عدد قليل من القادة المحتملين في الميتافيرس المبكر، وستتعرف على كل واحد. ميكروسوفت هي مثال جيد، حيث تمتلك مئات الملايين من هويات المستخدمين الموحدة عبر Office 365 و LinkedIn، وهي ثاني أكبر مورد سحابي في العالم، ولديها مجموعة واسعة من البرامج والخدمات المتعلقة بالعمل والتي تغطي جميع الأنظمة / والمنصات / والبنية التحتية، وتجربة تقنية واضحة في محتوى/ عمليات مشتركة ضخمة عبر الإنترنت ، ومجموعة من تجارب البوابة المحتملة عبر Minecraft و Xbox + Xbox Live و HoloLens.. ولذلك فإن الميتافيرس يوفر لشركة ميكروسوفت الفرصة لاستعادة قيادة نظم التشغيل/ الأجهزة التي تنازلت عنها أثناء التحول من أجهزة الكمبيوتر إلى أجهزة الهاتف المحمول. ولكن الأهم من ذلك، أن الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا يدرك أن ميكروسوفت يجب أن توجد في المكان الذي يوجد به العمل. بعد أن نجحت في التكيف مع كل تغييرات قطاع التكنولوجيا، فمن الصعب تصور أن ميكروسوفت لن تكون المحرك الأساسي في المستقبل الافتراضي للعمل . على الرغم من أن مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك لم يعلن صراحة عن نيته في تطوير الميتافيرس وامتلاكه، إلا أن هوسه به يبدو واضحًا إلى حد ما. وهذا تصرف ذكي، فشركة فيسبوك -أكثر من أي شركة أخرى- من المرجح أن تخسر بسبب الميتافيرس لأنه سيبني مخططًا اجتماعيًا أكبر وأكثر قدرة ويمثل نظامًا أساسيًا جديدًا للحوسبة ومنصة تفاعل جديدة. مزايا الميتافيرس للفيسبوك هائلة، فهو لديه عدد أكبر من المستخدمين، والمحتوى الذي ينشئه المستخدمون كل يوم أكثر من أي منصة أخرى على وجه الأرض، بالإضافة إلى ثاني أكبر حصة من الإنفاق على الإعلانات الرقمية، ومليارات الدولارات النقدية، وآلاف المهندسين العالميين، كما تنمو أصوله الموجهة نحو الميتافيرس بسرعة، وتشمل الآن براءات اختراع لأشباه الموصلات وغيرها، وفي الوقت نفسه يتمتع فيسبوك بسجل حافل بالاضطرابات كمنصة حيث يمكن لمطوري / شركات الطرف الثالث بناء أعمال مستدامة. أمازون والتي يبدو أنها سترغب دائمًا في أن تكون المكان الرئيسي الذي نشتري منه "الأشياء"، سواء تم شراؤها داخل محرك اللعبة أو العالم الافتراضي أو متصفح الإنترنت، حيث تمتلك الشركة مئات الملايين من بطاقات الائتمان، وهي الحصة الأكبر من التجارة الإلكترونية على مستوى العالم (خارج الصين)، كما أنها أكبر مورد سحابي في العالم، وتدير العديد من تجارب الوسائط الاستهلاكية المختلفة (الفيديو، والموسيقى، والكتب الإلكترونية، والكتب الصوتية، وبث ألعاب الفيديو، وغيرهم) ومنصات التجارة التابعة لجهات خارجية، كما أنها تقوم ببناء ما يأملون أن يكون أول محرك ألعاب/ عرض رئيسي مصمم لغرض الحوسبة السحابية، ويعمل على نظارات الواقع المعزز، وهي رائدة في إناج المساعدين الرقميين في المنزل / المكتب. والأهم من ذلك يشعر جيف بيزوس المؤسس والرئيس التنفيذي لأمازون بقوة كبيرة بشأن عمليات البنية التحتية الأساسية. وتأتي 80٪ من إيرادات الشركة من خلالFulfilled by Amazon" " حيث تبيع الشركة وتعبئ وتسلم المنتجات المباعة من قبل شركات أخرى، بدلاً من شراء أمازون للمخزون ثم بيعه مباشرة (مثل معظم بائعي التجزئة). وعلى الرغم من أن هدف شركة SpaceX التي يمتلكها إيلون ماسك هو استعمار المريخ ، فقد أوضح بيزوس أن هدفه مع Blue Origin هو تسهيل بناء البنية التحتية الفضائية المشابهة لبروتوكولات الإنترنت المبكرة، حتى "يمكننا بناء مصانع الرقائق العملاقة في الفضاء وإرسال أجزاء صغيرة فقط ". ولذلك فمن المرجح أن تكون أمازون أكثر دعمًا للميتافيرس "المفتوحة" حقًا، فهي لا تحتاج إلى التحكم في UX أو ID لأنها تستفيد من الزيادات الهائلة في استخدام البنية التحتية الخلفية والمعاملات الرقمية . الإنترنت هو منجم للبيانات، وسيكون لدى الميتافيرس بيانات أكثر وربما عوائد أكبر من شبكة الإنترنت حاليًا، ولا أحد يستثمر هذه البيانات بشكل أفضل من جوجل على المستوى العالمي. بالإضافة إلى ذلك فالشركة ليست فقط رائدة سوق الفهرسة في كل من العالم الرقمي والفعلي (يساهم ما يقرب من 10000 موظف في مبادرات رسم الخرائط الخاصة بها)، كما أنها أنجح شركة في مجال البرمجيات والخدمات الرقمية خارج الصين، وتعمل بنظام التشغيل الأكثر استخدامًا على وجه الأرض "الأندرويد"، بالإضافة إلى أكثر أنظمة الحوسبة للمستهلكين انفتاحًا، وتقوم بخطوة حثيثة في رقمنة المنزل عبر Google Assistant ومجموعة منتجات Nest و FitBit. . ولذلك من المحتمل أن تكون الميتافيرس هي المبادرة الوحيدة التي يمكنها توحيد جميع استثمارات جوجل مترامية الأطراف حتى الآن، من الحوسبة المتطورة على Stadia، إلى Project Fi، و Google Street View. أبل من غير المحتمل أن تقوم بقيادة أو تشغيل الميتافيرس الأساسي، وذلك على الرغم من أنها تشغل ثاني أكبر منصة حوسبة في العصر الحديث (والأكثر قيمة إلى حد بعيد) ، بالإضافة إلى أكبر متاجر الألعاب على هذا الكوكب (مما يعني أيضًا أنها تدفع للمطورين أكثر من أي شخص آخر على وجه الأرض). بالإضافة إلى ذلك ، تستثمر الشركة بكثافة في أجهزة AR و "الأنسجة الضامة" التي ستساعد الميتافيرس (.ومع ذلك ، فإن بناء نظام أساسي مفتوح للإنشاء - حيث يمكن للجميع الوصول إلى مجموعة كاملة من بيانات المستخدم وواجهات برمجة التطبيقات للأجهزة - يتعارض مع روح أبل واستراتيجيتها العمل. كل هذا يعني أنه من المرجح أن تكون شركة أبل هي الطريقة المهيمنة التي يتعامل بها العالم الغربي مع الميتافيرس. إذا تطلب الميتافيرس تفاعلًا واسعًا بين الأصول والخبرات وواجهات برمجة التطبيقات المشتركة ، فسيكون لـ Unity دور أساسي. يتم استخدام هذا المحرك في أكثر من نصف ألعاب الأجهزة المحمولة ويتم نشره على نطاق واسع في حالات استخدام العرض / المحاكاة الواقعية (مثل الهندسة المعمارية والتصميم والهندسة) أكثر من Unreal. وبينما أنتج المخرج جون فافرو فيلم ديزني The Mandalorian من خلال Unreal ، فقد أنتج أيضًا فيلم Lion King من خلال Unity. كما تدير الشركة واحدة من أكبر شبكات الإعلانات الرقمية، ومع ذلك ، لم يتضح بعد الدور الذي ستلعبه Unity في قيادة الميتافيرس، فهي ليس لديها متجر أو نظام حساب مستخدم أو تجربة حقيقية مباشرة إلى المستهلك، كما لم يتم اعتماد معظم خدماتها الإضافية (أي غير المتعلقة بالمحرك أو الإعلان) على نطاق واسع. بالإضافة إلى ذلك، فإن معظم (وليس كل) الألعاب التي تعمل من خلال Unity هي عناوين هواتف محمولة بسيطة نسبيًا بدلاً من تلك التي من المحتمل أن تكون بمثابة بوابات إلى الميتافيرس، ومع ذلك فإن تأثيرها الحتمي على المعايير ووقت اللعب وإنشاء المحتوى كبير جدًا بحيث يصعب تخيل أنه لن يتم الحصول عليه ودمجه مع لاعب تقني رئيسي مع مجموعة واسعة من الأصول والمزايا. في الماضي كان من الصعب تبرير الاستحواذ على Unity، على الرغم من أن الشركة ذات قيمة هائلة، يجب على أي مستحوذ محتمل أن يحافظ على Unity بالكامل مع النظام الأساسي من أجل الحفاظ على حصتها في السوق ودعم المطورين وتأثيرها. وهذا لا يعني أن تحويل Unity إلى محرك احتكاري لا يمكن أن يكون ذكيًا من الناحية الإستراتيجية. من المرجح أن تجعل القيمة التي دمرها مثل هذا القرار والعلاوة المطلوبة لشراء Unity مثل هذه الخطوة باهظة. ولكن إذا كان الهدف من الاستحواذ على Unity هو ضمان الدور التأسيسي في الإنترنت الجديد، فإن المشتري بدلاً من ذلك لديه حافز لإبقاء المحرك مفتوحًا / متاحًا عبر الأنظمة الأساسية . إذا كان لدى Epic مسار قابل للتطبيق للميتافيرس، فذلك يعن أن Valve لديهاأيضًا، Valve's Steam تتجاوز Epic Games Store من حيث المستخدمين والإيرادات ووقت اللعب، ولديها العديد من الألعاب متعددة اللاعبين الأكثر شهرة وطويلة الأمد (Counter-Strike ، Team Fortress ، DotA). كما تتمتع الشركة بتاريخ طويل في ابتكار المحتوى وتحقيق الدخل (كانت أول من جرب على نطاق واسع ألعاب AAA المجانية وأسواق اللعب بين اللاعبين). أمضت Valve أيضًا سنوات في تطوير وإطلاق أجهزة الواقع الافتراضي، وتدر أرباحًا بمليارات الدولارات كل عام، وهي مملوكة للقطاع الخاص من قبل فريق من التقنيين يركزون على تقنيات مفتوحة المصدر مع ازدراء للنظم الإيكولوجية المغلقة. في الوقت نفسه ، شهد "Source" محرك Valve اعتمادًا محدودًا، وعلى عكس Epic ، لا يبدو أنه ملتزم حول توحيد قدراته وأصوله لإنشاء الميتافيرس. آخرون على الرغم أنه من المناسب التفكير في شركة رائدة واحدة أو تجربة الدخول في الميتافيرس ، إلا أن العملية نفسها سيتم قيادتها من خلال انفجار Cambrian لـ "أشياء" مختلفة تتجمع معًا، ولذلك فهناك عدد لا يحصى من الشركات الناشئة التي تحاول بناء تجارب مبكرة على الميتافيرس، مثل Ubiquity6 التي تأمل في استخدام الملايين من منشئي المحتوى الفرديين "لرسم خريطة" للعالم الحقيقي، ثم بناء تجارب رقمية يمكن الوصول إليها عبر الهاتف الذكي / AR / VR فوق هذه الخرائط. وتقوم شركات أخرى، مثل Genvid ، ببناء SDKs التي تسمح لأي شخص ببناء تجارب معروضة على الخادم يمكن للملايين المشاركة فيها معًا باستخدام البث المباشر مع تفاعل خفيف من جانب العميل. وعلى الرغم من أن هذا يفتقر إلى العديد من السمات الرئيسية للميتافيرس اليوم ، مثل "الوجود" الفردي ، إلا أنه يبدأ في تجميع كميات هائلة من "اللاعبين" في بيئات افتراضية مشتركة بالكامل غير ممكنة حاليًا عبر السحابة أو الألعاب المعروضة محليًا. يبدو أن Magic Leap تعتقد أنه من خلال امتلاك طبقة الأجهزة، يمكنها أن تكون المحرك الأساسي للميتافيرس ، في الواقع يبدو أن معظم شركات FAAMG تعتقد أن النظارات ستكون بوابة رئيسية لمستقبلنا الرقمي وتستثمر بشكل جماعي المليارات في عامل الشكل. مع وضع هذا في الاعتبار فإن سناب شات يمكن أن يكون لها دورًا رئيسيًا في الميتافيرس، وهناك العديد من "الألعاب" الأخرى عبر الإنترنت التي تشترك في العديد من السمات والسلوكيات والإمكانيات نفسها مثل Minecraft و Roblox ، التي تضم كلاهما أكثر من 100 مليون مستخدم شهريًا (من المحتمل أن يكون لدى Fortnite عدد أقل) وتمكنا أيضًا من مزج العديد من الملكيات الفكرية (مثل Marvel و DC.). علاوة على ذلك فإن هذه "الألعاب" تعتمد بشكل أكبر على المحتوى الذي ينشئه المستخدم والتجارب التي يقودها المستخدم - فلا يوجد هدف أساسي شبيه بأهداف اللعب مثل "الفوز" أو "البقاء" في Minecraft ، فاللعبة هي الإنشاء. في عام 2019 أعلنت Roblox أنها ستدفع أكثر من 100 مليون دولار لمنشئي الألعاب حول العالم (مجموعة تتراوح من "مطورين" فرديين إلى استوديوهات تضم "10 أو 20 شخصًا"). وفي خريف عام 2019 ، أطلقت Roblox " Developer Marketplace "، والذي يسمح للمطورين بتحقيق الدخل ليس فقط من ألعابهم، ولكن أيضًا من الأصول والمكونات الإضافية والمركبات والنماذج ثلاثية الأبعاد والتضاريس والعناصر الأخرى التي ينتجونها لهذه الألعاب. التشارك في البناء في نهاية المطاف لا يزال الكثير من الميتافيرس غير واضح بالنسبة لنا ليكون لدينا قناعات قوية حول من سيقودها أو كيف سيوصلنا إلى هناك. وفي الحقيقة ، من المرجح أن الميتافيرس سينبثق من شبكة من المنصات والهيئات والتقنيات المختلفة التي تعمل معًا (وإن كانت على مضض) وتتبنى قابلية التشغيل البيني. الإنترنت اليوم هو نتاج عملية فوضوية نسبيًا تم فيها تطوير الإنترنت المفتوح (الأكاديمي في الغالب) بالتوازي مع الخدمات المغلقة (الموجهة للمستهلكين في الغالب) والتي غالبًا ما كانت تبحث عن "إعادة بناء" أو "إعادة تعيين" المعايير والبروتوكولات المفتوحة. ولذلك فمن الصعب تخيل "طرد" أي من شركات التكنولوجيا الكبرى من قبل الميتافيرس و / أو عدم قيامها بدور رئيسي في ظهوره، وفي الوقت نفسه من المحتمل أن تكون الميتافيرس المتشعبة في الصين مختلفة أكثر (وتتحكم فيها مركزيًا مقارنةً بـ) الغربية. وهنا ، تعد مجموعة Tencent للتكنولوجيا / الوسائط (التي تنشر أيضًا معظم الألعاب الغربية التي تم إصدارها في الصين ، بالإضافة إلى ألعاب Nintendo و Square Enix اليابانية) ، منتجًا واضحًا. تمتلك الشركة أيضًا ما تم الإبلاغ عنه بنسبة 40٪ من Epic Games.. 1v1v1v1v1v1 لا تزال الرؤى والتقنيات والقدرات التي وصفتها أعلاه تبدو وكأنها خيال علمي - حتى لو كانت موجودة ، فهي على بُعد عقود. في الوقت نفسه فقد بدأت العديد من القطع في الظهور معًا. وبالتالي ، فإن الأسئلة هي من ولماذا ولأي غاية. وبالتالي من المفيد العودة إلى الإنشاء (المطول) لشبكة الإنترنت العالمية. تخيل أنه بدلاً من أن يتم تصميمه من قبل المنظمات غير الربحية والتقنيين الذين يتطلعون إلى مشاركة ملفات ورسائل البحث ، فقد تم تصميمه لبيع الإعلانات أو جمع بيانات المستخدمين لتحقيق الأرباح. هذا هو السبب في أنه من المهم للغاية بالنسبة لـ Sweeney أن تقود شركته الجهود المبكرة لتأسيس الميتافيرس، فهو يخشى من ذلك، فقد قال Sweeney عام 2017 "أثناء قيامنا ببناء هذه المنصات نحو الميتافيرس، إذا تم إغلاق هذه المنصات والتحكم فيها من قبل الشركات المملوكة لها، فستكون لها قوة أكبر على حياتنا، وبياناتنا الخاصة، وتفاعلاتنا الخاصة مع أشخاص آخرين أكثر من أي نظام أساسي آخر". وبعد شهرين، كان أكثر وضوحًا فقال "مقدار القوة التي تمتلكها جوجل وفيسبوك، قال عنها الرئيس Eisenhower إنهم يشكلون تهديدا خطيرا لديمقراطيتنا "، وبصفته "المؤسس والمساهم المسيطر في Epic" ، فقد أكد Sweeney "أنه لن يسمح أبدًا" لشركة Epic "بمشاركة بيانات المستخدم مع أي شركة أخرى. [لن] نشاركه أو نبيعه أو نسمح بالوصول إليه من أجل الإعلان كما تفعل العديد من الشركات الأخرى ". يمكن الاطلاع على مصدر المقال من خلال هذا الرابط |
مخترقي النمو ١٠١! |
تستعرض هذه الشرائح معني مصطلح مخترقي النمو (Growth Hacking) وكيف قامت إنستابج باستخدامه لتصل إلى ما هي عليه. كانت هذه إحدى المحاضرات التي قدمتها رآيز أب أثناء فعاليتها وقد قامت بإلقاء المحاضرة ياسمين حلمي،التي تعمل بقسم التسويق التنموي بإنستابج. انستابج هو تطبيق مصري يوفر للمطورين فرصة التواصل مع المستخدمين لمتابعة أي أخطاء تحدث للتطبيق وتحسين خدمة المستخدم. قام عمر جبر ومعتز سليمان بتأسيس انستابج عام 20122 في الفصل الدراسي النهائي من البكالريوس. أحدث انستابج ضجة بمجرد اطلاق التطبيق في السوق وبدأت شركات محلية وعالمية في استخدام منتجات انستابج، مثل: ساوندكلود و PayPal وهما مجرد أمثلة قليلة لعملائهم. |
١٠ طرق لتقلل من معدلات فشلك في الابتكار |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence لا تستطيع طبعًا أن تظل واقفًا في بيئة العمل سريعة الإيقاع. لكن وفي معظم الأوقات، تفشل محاولاتك للابتكار. يرينا خبير عملية الابتكار روبرت كووبر أنه من بين كل سبعة منتجات أو خدمات جديدة، يدخل أربعة مرحلة التطوير، يتم إطلاق واحد ونصف وواحد فقط هو الذي ينجح. من الصعب للغاية أن تبرع في الابتكار. لكنني أود أن أشارك معكم خمسة أسباب تقود الابتكار للفشل و10 طرق تقلل بها من معدلات هذا الفشل. لماذا يفشل الابتكار؟ أقابل في عملي الكثير من الناس الذين يعانون مع محاولاتهم للابتكار. هناك الكثير من العثرات. وهناك قائمة من ٥ أسباب لفشل الابتكار في الممارسات اليومية لكثير من الشركات حول العالم: - طريقة التفكير قصيرة المدى تركز شركتك على تحقيق نتائج أقصاها ربع العام القادم، بينما يطالب حاملو الأسهم بتحقيق أرباح اليوم وليس غدًا. وبهذه الطريقة تخصص الأموال والموارد للمبيعات والتسويف بدلًأ من الابتكار. - لا يمكننا تغيير عاداتنا تفتقد شركتك للقدرة على إحداث تغيير، والقدرة على تغيير طريقة تفكيرها. "لا يفكر زملائي في ما يجعل شركتنا ناجحة حتى الآن." - إننا نخاف الفشل لم تلق ابتكاراتك السابقة نجاحًا ملحوظًا بينما كلفتك الكثير من المال. "تم فصل مديرين بسبب إطلاقهم لمنتجات فاشلة" - عملية الابتكار لدينا تتسم بالفوضى عندما تفتقد لعملية واضحة وبناء قوي فمن الصعب للغاية أن تحصل على نتائج ملموسة حيث يتطلب الأمر 18-36 شهرًا في المتوسط لتصل بفكرة جديدة إلى السوق. - يرفض العملاء منتجاتنا وخدماتنا الجديدة. الكثير من منتجاتنا يفشل لأن العملاء لم يرغبوا بها. " إننا نجاهد لنفهم ما بداخل عقول المشترين المحتملين لهذا المنتج أو الخدمة" ١٠ طرق لتقلل معدلات فشل الابتكار لديك على الرغم أنه لا توجد حلول سهلة، فهناك طرق لتحسن فعالية الابتكار في شركتك أو لعملائك. وأود أن أشارك معكم ١٠ طرق لتقلل من معدلات فشلك في الابتكار ١ - اخلق قوة دافعة لمشروعك الابتكاري في بدايته. لابد أن يكون هناك حاجة ملحة للابتكار وإلا فإن الابتكار سيصبح لعبة ولن يكون أي شخص مستعدًا للتفكير خارج الصندوق. إذا لم يكن فريقك متحمسًا كفاية، حفز المديرين لاستكشاف البيئة المتغيرة من حولهم وانتظر حتى يشعروا بالتوتر وحينها سوف يضعون الابتكار كأولوية. ٢ - ابدأ مشروعك الابتكاري بواجب واضح ومحدد. سيجبر هذا الإدارة من البداية على أن تكون محددة بشأن السوق أو المجموعة التي يستهدفها الابتكار والتي ينبغي أن تتلاءم المفاهيم الجديدة مع خصائصها. سيضع هذا إطارًا عظيما تتحرك فيه. ٣ - يمكنك أن تخترع شيئًا ما وحدك، لكن لا يمكنك أن تبتكر وحدك. اشترك مع فريقك في الحصول على نتائج أفضل في الابتكار ومع داعمين داخليين للنتائج المبتكرة. ادع الآخرين الذين يمسهم الأمر بشكل شخصي. ادع الآخرين ليشاركوا بالمحتوى وباتخاذ القرارت. ادع بعض الناس من خارج المكان كمصدر للتفكير خارج الصندوق. واجمع بين الكبار والصغار والنساء والرجال وهكذا. ٤ - الكثير من المديرين يحبون أن يبقوا بعيدًا عن المجموعة. لا تدعهم يفعلون ذلك. الابتكار عملية صعبة ومرهقة، وتتطلب لا أشخاص صغار ذوي جرأة فحسب، ولكن أيضًا بعض كبار السن والخبرة. دع صاحب المشكلة (نائب المدير) والمؤثر الهام يشاركان في فريق الابتكار. دعهم ينضمون إلى الرحلة بدلًا من أن يراقبوها من بعيد. ٥ - استخدم طريقة ممنهجة. من الجيد أن تبدأ بالتفكير خارج الصندوق. لكن عليك أن تأتي في النهاية بمفاهيم مبتكرة تتناسب مع الواقع الفعلي لشركتك، وإلا فلن يمكنك تطبيقها. الطريقة الممنهجة للتفكير ستساعدك على توصيل النقاط وستساعدك أيضًا على خلق لغة مشتركة للتواصل بين أفراد فريقك. ٦ - عندما تبدأ بتوليد الأفكار وأنت غير مستعد فنادرًا ما ستنتج أي شيء أنت ورفاقك. ولهذا من المهم للغاية أن تحصل على لمحات قبل أن تبدأ بتوليد الأفكار. دع كل أفراد الفريق يزورون العملاء ودع بعض أفراد فريقك يعملون كمصدر للإلهام لفرص الابتكار. كل الأفكار العظيمة تأتي بعد فترة من الإلهام. اخرج باحثًا عن ألإلهام إذًأ. ٧ - المفاهيم الجديدة التي تفوز هي التي تعطي العملاء المحتملين سببًا محددًا للتغيير. وستحل مشكلات متعلقة بالعملاء. إذا كنت تريد خلق منتج أو خدمة مبتكرة ابدأ باستكشاف المشكلات التي لدى عملائك واعمل على حلها. هناك عدة طرق لاستكشاف هذه المشكلات، مثل الزيارات الشخصية ومجموعات التركيز والبحث على الإنترنت والتعهيد الجمعي. ٨ - يتغير العالم بمعدل متسارع. كن سريع الإيقاع في مشروع الابتكار الخاص بك، وإلا فسينقلب إلى عملية مملة مطولة. وسيموت عندما يمر وقت طويل دون أي تطور ملحوظ. ٩ - استخدم صوت المستهلك. ماهي مدى جاذبية المنتج أو الخدمة الجديدة فعلا؟ هذا سؤال مهم للغاية. لذا ينبغي أن تتحقق من قوة المفاهيم والنماذج المبدئية قبل تقديمها لعملائك المحتملين في مقدمة ما تبتكره. استخدم صوت المستهلك داخلك لتقنع زملاءك أنكم على الطريق الصحيح. ١٠ - حقق نجاحًأ تجاريًا. اصنع مسودات من نماذج أعمال مصغرة بدلًا من الملحوظات وألواح المزاج. وقدم أدلة على ما تطرحه بطريقة احترافية ومقنعة. إلى أي مدى ولأي سبب يستطيع المفهوم الجديد أن يحقق كل المعايير المالية الضرورية لشركتك؟ أتمنى أن تساهم هذه النصائح العشر في تحسين عملية الابتكار لديك وأن ترفع من معدلات نجاحك. |
It’s Not Just Techne Summit That We Don’t Want You To Miss |
Lately, a lot of opportunities have been taking place in the ecosystem to help Egyptian startups. Our team gathered different opportunities to help you start your business. Ahead of the Curve’s Leap Program: Leap is a leadership journey specifically tailored to women entrepreneurs for at least a year. The program provides them with the needed tools to grow their business and to leap into their full potential. Leap is a six-day training - from 9-11 October, and 8, 10, and 11 November- with exercises and peer-coaching activities in between. Know more about Leap program here. Apply here. Deadline: 22 September. Faculty of Economics and Political Science (FEPS) Business Incubator: FEPS is holding the 2nd incubation cycle is open for all entrepreneurs and innovators. Incubated startups will get a fully equipped workspace and 50,000 L.E. seed fund from EG Bank. They are also holding an info session on the 25th to answer any questions you may have. Apply for the info session here. Apply here. Deadline: 6 October RWAQ: The first business incubation program, organized by Riwaq through the National Program for Technological Incubators (Entlaq), will be held at the Academy of Scientific Research and Technology in cooperation with USAID SEED. It targets entrepreneurs in Qena, Luxor, and Aswan. Applicants should have an idea or a prototype that can help solve a problem in the areas of energy, water, agricultural waste treatment, environment, education, tourism, and archeology. Apply here. Deadline 22 September. Techne summit (GIZ and Techne): GIZ is organizing a competition for early-stage startups during Techne Summit, and the summit is going to cover flights to Berlin for 2 winners. Preference is given to early-stage startups that work in local manufacturing business, creative industries, agribusiness, and food processing. Shortlisted teams will be notified by email on Sep 25th, to pitch their ideas on Sep 30 at Techne Summit Alexandria. Apply here. Deadline: 22 September. Techne summit’s Future Technopreneursِ: Apply to “Future Technopreneurs” Competition 2018 to win TIEC Accelerator Voucher and a chance to get enrolled in TIEC pre-incubation program in Alexandria taking place at the Arab Academy for Science and Technology. If you have an idea or a prototype in Information & Communication Technologies (ICT) or enabled by them and would like to turn that into a startup then you are eligible to apply. Apply here. Deadline: 22 September. Techne summit’s Trip to Stockholm: Apply now to "Trip to Stockholm" co-organized by the Swedish Institute and the Embassy of Sweden in Cairo. Two winners will get the chance to fly to Stockholm to be part of the 4-day program “Startups and the innovation eco-system in Sweden”. Flights and accommodation are both covered. Preference is given to tech or tech-enabled startups in any industry, startups that have potential in expanding in the European/Scandinavian market and/or social or environmental driven startups. Apply here. Deadline: 22 September. Techne & AXA Competition: AXA and Techne are offering 80,000 EGP in services for MedTech startups that are addressing a pain point in healthcare. The startup must have been operating for at least 3 months. Apply here. Deadline: 26 September. Fintech Competition by Mint and Techne: If you are an early stage FinTech startup hurry up and apply for the competition brought to you by EG Bank for a chance to win 70,000 EGP in value & fast-tracking to the MINT incubation program. Apply here. Deadline: 26 September. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: مهارات التعامل مع الأخرين (٢٥/٩) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. تعرف في هذه الحلقة على الفرق بين الصفة والمهارة وأهم المهارات التي يجب أن يكتسبها رائد الأعمال كمهارة التواصل والقيادة. |
التواصل مع رواد الأعمال والمستثمرين والأشخاص المشغولين الآخرين! |
أصبحت الآن وسائل التواصل وافرة أكثر من أي وقت مضى من خلال البريد الإلكتروني وإرسال الرسائل النصية ومنصات التواصل الاجتماعي. ساهمت هذه الوسائل في جعل الحياة اليومية أكثر سهولة، ولكنها تشكل تحدي لرواد الأعمال لاختيار أي من الوسائل أفضل للتواصل مع الأشخاص الآخرين المشغولين في منظومة ريادة الأعمال. يشرح هذا المقطع أفضل استخدام لكل وسيلة من وسائل التواصل الحديثة. |
10 trends shaping innovation in the digital age |
Many of the most successful innovations of the recent years were developed by a new generation of data-driven tech firms which, competing for the markets of the future, manage to beat even the 20th century powerhouses. The European Political Strategy Centre focuses in its new book, 10 trends shaping innovation in the digital age, on how the digital age has influenced the content of the innovation toolbox. One of the defining characteristics of the digital age is the tremendous speed with which innovation is advancing. In the post-war industrial age, innovation typically took place in incremental steps: Dedicated research teams, typically in long-established companies, would develop new products and services in a comparatively leisurely fashion - at least if one considers today's frenetic pace of innovation. The innovation itself often consisted of an improvement or enhancement to an existing product or service. Today, while incremental innovation is still valid, disruptive innovation - a phenomenon first described in the 1990s - has become the new norm of success. New players are entering existing markets more easily and gaining rapid dominance, challenging incumbents thanks to genuinely different innovative products or services. Download and Read the full book free from here: |
تعرف على ثلاث شركات ناشئة في مجال التجارة الإلكترونية من مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال |
سوق التجارة الإلكترونية يزدهر بقوة في جميع أنحاء العالم وقد قدرت مبيعات التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحوالي 34.69 مليار دولار في عام 2019. لقد أجرينا مقابلات مع ثلاث شركات ناشئة للتجارة الإلكترونية، محتضنين حاليًا في مركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) ، لفهم السوق من وجهة نظرهم، تعرف في هذ المقالة إلى محمد هدايات، العضو المنتدب لشركة كيميت وفرح أحمد، المدير التنفيذي لذا بيبي جراچ ومصطفى زينهم، الرئيس التنفيذي لشركة توفيقة. محمد هدايات، العضو المنتدب لشركة كيميت أخبرنا المزيد عن Kemitt كيميت Kemitt هي عبارة عن منصة لمصممي منتجات الاثاث من جميع أنحاء العالم، وتقدم لهم الفرصة لبيع تصميماتهم الفريدة في أسواق جديدة وبدون مخاطرة وخالية من المتاعب في حين تتعامل Kemitt مع جميع عمليات التصنيع والشحن للعميل. ما هو التحدي الأكبر الذي يواجهه Kemitt كمنصة للتجارة الإلكترونية؟ وفقًا لمحمد، فإن أحد أكبر التحديات التي تواجه Kemitt هي مقاومة العملاء للتسوق عبر الإنترنت. لا يزال بعض العملاء يرغبون في رؤية المنتج ولمس الخامة قبل شراءها. لتجنب هذا التحدي، يحتوي الموقع على سياسة استرداد مدتها 14 يومًا مع "عدم الاستفسار حول سبب الإرجاع". هناك تحدٍ آخر يتمثل في العثور على شريك توصيل موثوق ومتفهم لطبيعة وسياسات الشركة. "بحثت Kemitt عن شركات توصيل مختلفة حتى وجدت أفضلهم. فوضع العديد من البائعين أثاثهم على Kemitt لتجنب تحديات الشحن ". ما النصيحة التي تعطيها للشركات الناشئة التي تبدأ في التجارة الإلكترونية؟ "هناك بعض المنتجات أسهل في البيع عبر الإنترنت من غيرها. هذا هو السبب في أنني أنصح الشركات الناشئة التي تبدأ في التجارة الإلكترونية لاختبار استعداد عملائها لشراء منتجاتهم عبر الإنترنت". كما أوصى محمد هدايات الشركات الناشئة بالتأكد من الجودة التي يوفرها موردينها، إذا كانوا لا يبيعون منتجاتهم الخاصة بهم، وكذلك المتابعة دائمًا مع العملاء بعد شراءهم. إذا كانت الشركة الناشئة لا تزال تبني المنصة الخاصة بها، فيجب عليها أيضًا التأكد من أن تجربة التسوق "بسيطة وبداءية وتتطلب أقل خطوات ممكنة". ويعد وجود العديد من وساءل الدفع، على سبيل المثال، أقامت Kemitt شراكة مع منصات مثل Visa وMasterCard وFawry وAman لتوفير أكبر عدد ممكن من خيارات الدفع للعملاء المختلفين. يوفر الموقع أيضًا خيارات التقسيط لعملاءهم. وأخيرًا، أكد هدايات على أهمية وجود ضمانات شراء للعملاء لتقليل مخاطر التسوق عبر الإنترنت. رؤيتك للتجارة الإلكترونية في مصر يطمح محمد إلى أن تصبح مصر "مركزاً للتجارة الإلكترونية" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وزيادة الوعي بالتسوق عبر الإنترنت. رؤية Kemitt "نتطلع إلى أن تكون Kemitt منصة رائدة في مجال الأثاث وان نتوسع خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. نريد أيضًا ترك أثر إيجابي على المجتمع وتمكين كل من المصممين والحرفيين ومساعدتهم على زيادة دخلهم. وأخيرًا، نريد أن نكون المنصة الأكثر ثقة في العالم للمصممين وكذلك العملاء ". استمع الى بودكاست إبداع مصر لتتعرف على المزيد حول شركة Kemitt فرح أحمد، المدير التنفيذي لـ ذا بيبي جرا چ أخبرينا المزيد عن منصة The Baby Garage ذا بيبي جرا چ هو متجر الكتروني وتطبيق يربط بين المشترين والبائعين المتخصصين في منتجات الأطفال أو خدماتهم. تعمل المنصة على تسهيل تجربة التسوق للآباء وتسمح لهم بالتجارة في منتجات الأطفال المستعملة. ما هو التحدي الأكبر الذي يواجهه TBG كمنصة للتجارة الإلكترونية؟ وفقًاً لفرح، فإن "إيجاد نموذج فعال للتجارة الإلكترونية هو التحدي الأصعب". يأخذ The Baby Garage عمولة من بائعيها، وبالتالي فإن الشركة الناشئة تحتاج إلى تحقيق التوازن بين توفير أفضل مورد وأسعار أكثر تنافسية. أيضًا، نظرًا لأن معظم النماذج تعتمد على حجم الطلبات، فإن الشركة الناشئة تحتاج إلى التأكد من أن النموذج فعال من حيث التكلفة. تحدي آخر هو إدخال الموردين. لكل مورد تفضيلات متنوعة مثل خطط مختلفة للدفع ف "جميعها شركات فردية يتم وضعها على المنصة تحت مظلة واحدة". ولهذا السبب تعمل TBG على تمكين هؤلاء البائعين وتقديم برامج مثل استراتيجية العلامة التجارية و "كيفية بناء قاعدة ثقة مع العملاء". بالإضافة إلى ذلك، تتغير ديناميكيات السوق بسرعة وهناك عامل موسمي قوي. وفقا لفرح، إنه "البقاء للأسرع في التغيير". الشركات الناشئة التي تعمل وفقًا لاحتياجات السوق هي الشركات التي ستنمو وتعيش. ما النصيحة التي تعطينها للشركات الناشئة التي تبدأ في التجارة الإلكترونية؟ تنصح فرح الشركات الناشئة "بالتحقق من صحة فكرتهم قبل البدء فيها". على سبيل المثال، بدأت TBG في البداية كصفحة Facebook حيث قاموا ببناء سوق مستهدف قوي قبل إنشاء الموقع. كما أنهم يختبرون و يتحققون من صحة الأفكار الجديدة التي توصلوا إليها قبل تقديمها مباشرة. على سبيل المثال، عندما قررت TBG إنشاء مبادرة للتبرع بالملابس، قاموا باختبار الفكرة للتأكد من استعداد عملائهم للتبرع و بإختيار الطريقة الأكثر جدارة بالثقة. وأخيرًا، توصي الشركات الناشئة بـ "إنشاء سلسلة تشغيلية متينة ودورة عمليات مدتها قصيرة". رؤيتك للتجارة الإلكترونية في مصر تنمو صناعة التجارة الإلكترونية في مصر وأصبحت المنافسة فيها قوية، لذلك تحتاج الشركات الناشئة إلى إنشاء "نموذج شراكة لتحقيق النجاح". يحتاجون أيضًا إلى إنشاء حملات تسويقية كاملة حتى يبرزوا العلامة التجارية. رؤية The Baby Garage "نطمح أن نصبح أول محطة للآباء عند اتخاذ قرارات التسوق في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا". تريد فرح وزملاءها أيضًا أن تصبح المنصة "مركزًا للاستشارات التي تتعلق بالتسوق للأطفال". مصطفى زينهم، الرئيس التنفيذي لشركة توفيقة أخبرنا المزيد عن توفيقية؟ شركة توفيقة هى منصة تعمل في مجال التجارة الالكترونية لبيع قطاع غيار السيارات. تهدف الشركة إلى ربط مالكي السيارات مباشرة بالموردين ومراكز الخدمة المعتمدة وتساعد المنصة على تغيير تجربة التسوق المتعددة الخطوات والمستهلكة للوقت إلى تجربة خالية من المتاعب. ما هو التحدي الأكبر الذي يواجه توفقية كمنصة للتجارة الإلكترونية؟ وفقًا لـمصطفى، "كشركة تجارة إلكترونية متخصصة في سوق معروف بأنه عشوائي وغير منظم ومليئ بالمنتجات المزورة، واجهنا وما زلنا نواجه الكثير من التحديات خاصة على جانب العرض". ليس كل الموردين مستعدون لعصر التحول الرقمي هذا، ولا يزالون غير مدركين لاهمية علوم البيانات كفرصة سحرية لهم لتحسين أعمالهم وتوسيع نطاقها. ومع ذلك، لم يمنع هذا توفيقية من العمل واكتساب ثقة الموردين، لديهم حاليًا 40 موردًا معتمدًا يبيعون منتجاتهم على موقع توفيقة مع أكثر من 6000 منتج. ما النصيحة التي تعطيها للشركات الناشئة التي تبدأ في التجارة الإلكترونية؟ نصيحة بسيطة يمكن أن يقدمها مصطفى للشركات الناشئة في صناعة التجارة الإلكترونية وهي دراسة أسواقها جيدًا والتحقق من نموذج العمل الخاص بها. يعتقد مصطفى أيضًا أن الصبر مهم في هذه الرحلة، "بمجرد أن تكون لديك قيمة قوية على جانبي العرض والطلب، كل ما عليك فعله هو العمل باجتهاد والتحلي بالصبر". رؤيك للتجارة الإلكترونية في مصر ووفقًا لمصطفى، "يزداد الحاجة إلى تجربة تسوق مريحة وخالية من المتاعب في جانب الطلب مما سيسهل النهوض السريع للتجارة الإلكترونية في مصر". رؤية توفيقية "تتمثل رؤيتنا في أن نكون أكبر شركة إقليمية للتجارة الإلكترونية لمنتجات السيارات وسوق صيانة السيارات. نطمح أيضًا أن نكون أكبر دليل للموردين والمصنعين عبر الإنترنت، حيث يمكن لشخص أو شركة أن تطلب مباشرة من الشركات المصنعة محليًا ودوليًا ". |
س و ج... كل ما تريد معرفته وشروط التقدم للمسابقة الدولية Climatech Run 2022 للشركات الناشئة في مجال تكنولوجيا المناخ |
أطلقت وزارة التعاون الدولي بالشراكة مع وزارتي البيئة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المسابقة الدولية Climatech Run 2022 للشركات الناشئة العاملة في مجال تكنولوجيا العمل المناخي، والتي تأتي في إطار الاستعدادات لقمة المناخ COP27 التي تستضيفها وترأسها مصر نوفمبر المقبل، بمدينة شرم الشيخ فما هي هذه المبادرة وشروط التقدم للشركات الناشئة. • ما هي مسابقة Climatech Run 2022؟ Climatech Run هي مسابقة موجهة للشركات الناشئة ورواد الأعمال والمبتكرين والمتخصصين في الفن الرقمي من كافة أنحاء العالم، بهدف تشجيعهم على المشاركة بالأفكار والحلول المبتكرة والفن في مواجهة التغيرات المناخية وتداعياتها السلبية على جهود تحقيق التنمية، كما تعمل على تحفيزهم من أجل زيادة الوعي بخطورة هذه التغيرات والبحث عن الحلول المستدامة للتغلب عليها، من خلال الأفكار المطروحة في مختلف المجالات مثل الطاقة المستدامة والنقل الذكي والأمن الغذائي، بالإضافة إلى تعزيز جهود الاقتصاد الدائري لاسيما في قارة أفريقيا التي تعد أكثر المناطق تأثرًا بالتغيرات المناخية ومن أقل المناطق حصولا على التمويلات. كما تأتي المبادرة في ضوء استعدادات مصر لانعقاد قمة المناخ COP27. • من هم الشركاء في المبادرة؟ تعد المبادرة نموذجًا للشراكات البناءة بين الأطراف ذات الصلة من الحكومة (وزارة التعاون الدولي ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة البيئة)، ومن شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين (الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، البنك الأفريقي للتصدير والاستيراد، وبرنامج الأغذية العالمي، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي)، ومن القطاع الخاص العالمي وشركات التكنولوجيا (شركة جوجل، جنرال موتورز ومجموعة منصور وشركة مايكروسوفت)، ومن مسرعات الأعمال (فلك ستارت ابس، وشبكة شباب رواد الأعمال، وأفريلابس ومؤسسة جلوتشا). • ما هي مجالات عمل المبادرة؟ تعمل المبادرة على مسارين رئيسيين حيث تستهدف الشركات الناشئة العاملة في مجال تكنولوجيا المناخ، بالإضافة إلى المتخصصين في الفن الرقمي. • ما هي مراحل المبادرة؟ المرحلة الأولى للمبادرة تستمر لمدة شهر وهي مرحلة تلقي الأفكار والتقديم من قبل الشركات الناشئة، والمرحلة الثانية من المسابقة تنعقد خلال قمة المناخ COP27 حيث سيتم إتاحة الفرصة للشركات المتأهلة لعرض أفكارهم والمشاركة في الأنشطة التي سيتم تنفيذها خلال مؤتمر المناخ أمام مختلف الأطراف المشاركة من الحكومات والقطاع الخاص وشركاء التنمية. بينما تبدأ المرحلة الثالثة والنهائية عقب قمة المناخ COP27، والتي من خلالها يتم العمل على دعم وتوجيه الشركات الناشئة والفنانين الرقميين المشاركين من خلال مجموعة رفيعة المستوى من المستشارين والمحكمين والخبراء الدوليين، لتعزيز قدرتهم على الوصول للأسواق وتطبيق أفكارهم على أرض الواقع. • ما هي الشروط التي يجب أن تتوافر في الشركات الناشئة المتقدمة؟ تضع Climatech Run 2022 عددًا من الشروط للشركات الناشئة الراغبة في التقدم 1) أن يكون لديها مسار عمل فعلي لأكثر من عامين. 2) فريق عمل مكون من عضوين أو أكثر. 3) أن تتميز الفكرة بالاستدامة والابتكار وأن تطبق واحدة أو أكثر من التكنولوجيات الناشئة. 4) ألا تكون شركة تابعة لشركة قائمة. 5) أن يكون لدى الشركة نموذج أو منتج أولي كما يجب أن يكون لدى الفريق المتقدم القدرة على التواصل والعرض وتقديم المشروع باللغة الإنجليزية. وسيكون لدى الفرق الفائزة فرصة للفوز بعدد من الجوائز، الجائزة الكبرى تصل قيمتها إلى 100 ألف دولار، والجائزة الثانية تبلغ 50 ألف دولار، والجائزة الثالثة 25 ألف دولار. • ما الذي تقدمه المسابقة الدولية لقارة أفريقيا؟ توجه مسابقة Climatech Run الدولية اهتمامًا خاصة لقارة أفريقيا في ظل أهمية العمل المناخي في قارة أفريقيا ودوره في تحفيز التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وعدم حصول الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا في القارة على التمويل والاستثمارات اللازمة حيث تتلقى فقط 0.2% مقارنة بنحو 94% من الاستثمارات للشركات في الولايات المتحدة وكندا والصين وأوروبا. من هذا المنطلق تخصص Climatech Run 2022 جائزة لشركتين ناشئتين من قارة أفريقيا، كما سيتم دعوة أفضل 5 شركات ناشئة أفريقية لعرض أفكارهم خلال الحدث العالمي ضمن فعاليات قمة المناخ COP27. ومن المقرر أن تحصل أفضل شركة أفريقية ناشئة على جائزة بقيمة 50 ألف دولار، بينما تحصل الشركة الحاصلة على المركز الثاني على جائزة بنحو 25 ألف دولار. • فيما يتعلق بمسار الفن الرقمي ما هي شروط التقدم؟ فيما يتعلق بمسار الفن الرقمي، فإن المسابقة تضع عدة شروط هي:- 1) أن يكون عمر المتقدم تجاوز 18 عامًا وقت التقدم للمسابقة. 2) أن يكون الحد الأقصى للقطع التي يشارك بها 3 قطع فنية. 3) أن يتم تقديم العمل الأصلي فقط. ويحصل المركز الأول في مسابقة الفن الرقمي على جائزة كبرى بقيمة 5 آلاف دولار، والجائزة الثانية على 3 آلاف دولار، والجائزة الثالثة 2000 دولار. • متى يتم فتح باب التقدم للمسابقة وكيف يتم التقدم من قبل الفئات المستهدفة؟ يُفتح باب التقدم يوم 22 أغسطس ويستمر لمدة شهر حتى 22 سبتمبر المقبل، من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بالمسابقة https://climatechrun.com/ . |
الجانب الآخر لأشتون كوتشر .. ممثل كوميدي، رائد أعمال، أم مستثمر في التكنولوجيا؟ |
نعلم جميعاً أشتون كوتشر الممثل الكوميدي الذي جعلنا نضحك بصوت عال مرات عديدة في دور السينما أو في المنزل، لكن لا يعرف الجميع الجانب الآخر للمثل الكوميدي. إذا كنت تعرف أشتون كوتشر كالشاب الكوميدي في فيلم "Dude, Where’s My Car?" ومسلسل “That ‘70s Show" أو الشاب الرومانسي/الكوميدي في فيلم “Just Married” و"Valentine’s Day"، فإنك يفوتك الكثير وعلى الأغلب ستتفاجأ لمعرفة أن الممثل ذات الـ٣٩ عاماً هو أيضاً رائد أعمال ومستثمر مغامر في مجال التكنولوجيا – وقد استثمر في ٥١ شركة مختلفة. شارك كوتشر في تأسيس شركة رأس المال الإستثماري المخاطر "A-Grade Investments" في ٢٠١١ – و "Sound Ventures" في ٢٠١٥ – ومنذ ذلك الحين استثمر الملايين في شركات ناشئة مثل Skype وSpotify وAirbnb وUber وFoursquare وPath وSoundcloud وFab.com. قال كوتشر في مقابلة له على المجلة الإلكترونية Grow: "لقد أدركت في وقت مبكر أن هناك الكثير من الشركات الناشئة تقدم حلول أفضل وأنظف وأسهل للمشاكل اليومية، وأنا لدى القدرة والإهتمام لتقديم تلك الحلول للعامة. أقضي الكثير من الوقت في التفكير في طرق جديدة وبسيطة للقيام بالأشياء، ولكن ليس لدى ما يكفي من الوقت لتنفيذ كل تلك الأفكار. لذلك وجدت الناس الذين ينفذون هذه الأفكار واستثمرت في نجاحهم." يذكر أن كوتشر شارك فى المشروعات التجارية منذ عام ٢٠٠٣، عندما أسس شركة إنتاج “Katalyst”. قال كوتشر أن الملاك المستثمر الشهير رون كونواي هو من أخذ حياته المهنية إلى مستوى آخر. قال كوتشر في مقابلة له على A Plus (وهو مؤسس ومستثمر فيها): "هو أحد قادة استثمار الملاك. لقد فتح لي ملفه الاستثماري وبدأ الشرح لي كيف تعمل الأمور وما هى استراتيجيته. إنه على الأرجح أكبر وأفضل مُعلم لي." قام كوتشر أيضاً ببعض الاستثمارات الفردية قبل تأسيس شركته A-Grade في عام ٢٠١١. إنه يملك حصة في Foursquare، الشبكة الإجتماعية التي تسمح للمستخدمين بتسجيل الوصول للأماكن المختلفة على الإنترنت. وقد كان هذا أول استثمار يضعه على خريطة مجتمع ريادة الأعمال والشركات الناشئة، ثم في عام ٢٠٠٩ استثمر في Skype، الذي تم شرائه بعد عامين من مايكروسوفت لأكثر من ٨ مليار دولار – فبالتالي تضاعفت أموال كوتشر ثلاث مرات. في ٢٠١١، استثمرت شركة كوتشر لرأس المال المخاطر ‘A-Grade Investments’ في Airbnb – المنصة التي تربط بين المسافرين الذين يبحثون عن أماكن للإقامة مع الناس الذين يستأجرون منازلهم أو جزء من منازلهم. في ذلك الوقت، كان لدى Airbnb ٦٠٠٠٠ قائمة ومليون ليلة حُجزت من خلالهم. بعد ست سنوات، لدى الشركة الآن أكثر من ٢.٣ مليون قائمة ويتم تقييمها بـ٣٠ مليار دولار. في ٢٠١٣، استثمر كوتشر في YPlan، تطبيق تذاكر آخر لحظة الذى يسمح للأشخاص العفويين شراء تذاكر آخر لحظة لأهم الفعاليات في لندن في يوم الفعالية نفسه. بعد استثمار كوتشر، توسع التطبيق لنيو يورك وسان فرانسيسكو. يُقال أن كوتشر جاء عبر تطبيق YPlan لأنه كان في لندن وكان يريد أن يخطط موعد في آخر لحظة مع صديقته – التي هى زوجته الآن: الممثلة ميلا كونيس. قال كوتشر على المسرح في TechCrunch Disrupt ٢٠١١: "أعتقد حقاً أن التكنولوجيا لديها أكبر إمكانات لتسريع السعادة لمعظم الأشياء في العالم. الشركات التي ستعمل بشكل جيد في نهاية المطاف هى الشركات التي تُطارد السعادة. إذا وجدت وسيلة لمساعدة الناس على العثور على الحب، أو الصحة أو الصداقة، فإن الدولار سيطارد ذلك." لم يتحول كل شئ استثمر فيه كوتشر إلى ذهب– فقد خسر مال في Ooma، شركة الاتصالات الهاتفية عبر الانترنت، وFashism، تطبيق التسوق الاجتماعي، على سبيل المثال - ولكن الغالبية العظمى كانت ناجحة ولا تزال في طريقها للنجاح. ومن المحتمل أن طبيعة كوتشر الحماسية لكل التكنولوجيا الجديدة قد ساعدته. في عام ١٩٩٧، التحق كوتشر بجامعة Lowa، وكان يخطط إلى التخصص في الهندسة البيوكيميائية – حتى فاز في مسابقة عرض أزياء، ترك الدراسة واتجه إلى مجال عرض الأزياء والتمثيل. ولكن اهتمامه بالعلوم والتكنولوجيا عاد بعد سنوات عندما بدأ الاستثمار في شركات التكنولوجيا. إن مدى حماس كوتشر للتكنولوجيا مفاجئ وغير متوقع - حتى لأولئك الذين عرفونه في حياته المهنية في التمثيل. على سبيل المثال، مايكل سترن، مخرج فيلم “Jobs”، فيلم السيرة الذاتية لستيف جوبز، قال لجريدة الوول ستريت أنه فوجئ بمعرفة كوتشر التاريخية لـApple. حكى مايكل سترن قائلاً: "لقد دخلت مكان التصوير في يوم وكان هناك حاسب آلي كجزء من الديكور. أزاله كوتشر فجأة وقال ’ لم يتم اختراع هذا لمدة عامين آخرين'. كان يعرف كل شيء يمكن معرفته، حتى تاريخياً، عن التكنولوجيا." صورة قديمة لستيف جوبز وصورة أشتون كوتشر في فيلم Jobs كرائد أعمال ومتحمس للتكنولوجيا، لم يكن قرار تمثيل دور ستيف جوبز في فيلمه سهل. أثار شخصاً ما المناقشة وطرح على موقع Quora هذا السؤال: "لماذا قرر أشتون كوتشر لعب دور ستيف جوبز في فيلم Jobs؟"، قفز الممثل-الذى-أصبح-مستثمر-في-التكنولوجيا أشتون كوتشر في المناقشة للشرح. وقال أن قرار القيام بهذا الدور كان صعباً للغاية لأنه معجب كثيراً بالأعمال التي قام بها ستيف جوبز ولديه العديد من الأصدقاء والزملاء الذين عرفوا/عملوا مع ستيف. لذلك، عندما قرأ سيناريو لم يكن يمدح كثيراً في شخصية ستيف جوبز، كان لديه الكثير من التحفظات لكنه اختار أن يأخذ الدور لعدة أسباب، وهى: " ١. أنا أهتم. عندما قرأت السيناريو كنت أشعر بمغص في معدتي. تخيلت ممثلين يلعبون هذا الدور ولا يربطوا بين الحب الذي أدى أحياناً إلى بعض القرارات التي تبدو غير عقلانية التي كان يأخذها ستيف. إذا أصبح هذا الفيلم ذاكرة دائمة، لرجل أنا معجب به، أردت التأكد من أنه يتم تصويره من قبل شخص يهتم بإرثه وأخذ وقته لتمثيله بطريقة يراها الأشخاص الذين كانوا قريبون من ستيف حقيقية ومُرضية. ٢. كانت فكرة لعب هذا الدور ترعبني. ولقد وجدت أن أعظم المكافآت التي تلقيتها في حياتي تأتي من القفز في الفرص التي تخيفني. ويبدو أن فرصة تصوير شخص مات ولكنه سيظل دائماً حى عبر العصور هو تحدي لن أقابله إلا مرة واحدة في العمر. ٣. كان تجمع مثالي لمهنتي وإهتماماتي. لقد قضيت السنوات الخمس الماضية أعمل مع شركات ناشئة تكنولوجية في مراحل مبكرة كمستثمر ومستشار. لذا، بينما كنت أبحث الدور كنت قادراً على قضاء ساعات دراسة لا تحصى على تصميم التكنولوجيا، والمنتج، والتاريخ. كما أُتيح لي الفرصة للقاء العديد من أقران ستيف الذين هم أيضاً رموز في عالم التكنولوجيا. ٤. أحببت ما يعرضه الفيلم. أعتقد مع حيوية حالة الإقتصاد العالمي الملهم للشباب لبناء الشركات الناشئة، أردت أن أُذكر رواد الأعمال أن ستيف جوبز لم يكن دائماً "ستيف جوبز"، أنه عانى وكافح، أنه فشل، وأنه ثابر بصرامة على بناء شئ عظيم لتحسين حياة الآخرين. " يبدو أن الممثل الكوميدي لديه العديد من الجوانب الأكثر جدية. فقد كسر بطريقة أو بأخرى القوالب النمطية، وكان قادراً على بناء سُمعة قوية كمستثمر في التكنولوجيا في السيليكون فالي. وقد استثمر الممثل الكوميدي ذات الـ٣٩ عام في ٥١ شركة مختلفة. في مارس ٢٠١٦، ظهر كوتشر على غلاف مجلة Forbes لمقالة كبيرة شاملة كل استثماراته، التي أصبحت المقالة الأكثر قراءة في ٩٩ عام من تاريخ مجلة فوربس. على مدى ست سنوات، حول كوتشر الـ٦ مليون إلى ٢٥٠ مليون من خلال استثماراته في مجال التكنولوجيا. لقد استثمر كوتشر في العديد من الشركات الناشئة – ولديه الكثير من النجاحات معهم – حيث أنه يمكن أن يُسمى مستثمر رأس مال مخاطر أولاً وممثل ثانياً. |
Don’t Fail with Innovation Failure |
This Article was first published on Innovation Excellence It is generally accepted that innovation involves risk. In the more enlightened organizations, it is also clear that failure should be accepted as a consequence of playing the innovation game. It’s a bit like sport. You can’t win all the time, but it doesn’t mean that you change the whole team if you lose one game. Equally, embracing failure is going too far. Of course, there are caveats; quite often everybody does most things right in the right way and the right decisions are taken at the right time, but the innovation doesn’t work for reasons outside the company’s control. I call this “competent failure”. If on the other hand, the same mistakes are made repeatedly, it’s time to change the team to avoid further instances of incompetent failure. Experience will identify areas where things could have been done differently. The company should learn from that experience, including mistakes that were made. Unless you are able to invent the mythical retro spectroscope, it will be difficult to predict all the mistakes and wrong decisions. But what is a failure? It should be obvious, shouldn’t it? Well, if it’s analyzed further, we need to consider two areas. Firstly, how the innovation has failed; and secondly when the failure occurs. How Innovation Fails There are many ways in which innovation projects can fail; below are just a few examples. 1- Quite often the technology fails to live up to expectations, or does not deliver the benefit it originally promised. Depending on the novelty of the technology, the project may be facing challenges for the first time and therefore the risk of failure can be pretty high. 2- The customer acceptance of the product may not be as high as expected in development. This can happen when insufficient or inappropriate market research is done; there is an unexpected market entry from a competitor; or before launch if the project doesn’t meet the company benchmarks. 3- If the wrong type of, or insufficient resource is allocated to an innovation project, there will be an increased chance that it will fail. This will probably happen before launch but may happen afterward, if the reduced resource means too many corners have been cut. 4- Finally, poor execution can result in the failure of an innovation to gain traction in the marketplace. Often the marketing plan that occurs, in reality, is different from that on which the launch was justified so – surprise, surprise – the product is a failure. When Innovation Fails 1- Before launch – Many projects never see the light of day, usually unseen by the external world. This is where the mantra “fail fast, fail cheap” is most applicable. It avoids the cost of launch on something that won’t succeed. The resources can be moved to something more likely to make a difference. Failure in this stage can still hurt. A new drug that fails at the end of Phase III clinical trials will be a very expensive and painful blow, quite often throwing smaller companies out of business. 2- Soon after launch – If a new launch fails to take off in the first year or two, even if several attempts are made to make it succeed, then the determination should sensibly give way to an acceptance of defeat. The right decisions may have all been made at the right time, but still, the innovation doesn’t work. You should learn from it and move on. The “fail fast, fail cheap” approach is very relevant here. In many cases, a test market can help a company to learn, adapt and then scale up. There are risks, for example, a test launch sends clear signals to the competition, which may then be able to damage the scaled up launch. 3- A long time after launch – As was pointed out in a recent Innochat framing post, 78% of corporate initiatives cease to exist 7-10 years after launch. That number feels about right (I know, I’m a scientist….) from experience. But is that the fault of the original developers? In development and launch phases, it’s almost impossible to predict how markets will develop, how consumer attitudes will change and what initiatives will come from the competition. In some markets, e.g. mobile phones, it will be tough to find a successful product over seven years old. Does that mean that all the phones launched were failures? Of course not. So my conclusions for failure and innovation are: 1- Fail fast, fail cheap. Yes, I know it’s a commonly used phrase, but it’s highly relevant, particularly for pre-launch and early launch phase projects. Establish performance targets (including learning) for test markets so that you can judge whether to proceed or not. 2- Forget about long-term sustainability. This may sound strange, but the priority should be an absolute focus on launching the right product to the right people at the right time; then supporting it in the right way. Like many areas in innovation, there should be an understanding of the eventual destination but a focus for action on the immediate steps. 3- Support innovation teams who fail competently. Change the ones who fail incompetently. 4- Introduce active learning programs for both successful and unsuccessful projects. Above all, innovation is a game in which you should expect to lose occasionally. How you react to defeat will help to shape your attitude to future games. And if you find you’re winning nearly all your innovation games, you’re probably not taking on enough hard challenges. Not taking risks is a big risk. |
Scienup: working towards making scientific research faster, more accessible and efficient |
In the last 10 years, the Egyptian research community has been growing exponentially, resulting in building a good research base of more than 100,000 research, around 50 universities, and 120 research centers with high-quality functional equipment. In addition to that, there has been a growing number of civil societies with a supportive role to Science and Technology. In 2017, SCImago Journal and Country Rank, a public portal that features journals and countries’ scientific indicators, ranked Egypt in the 35th place out of 233 countries in scientific research. Although the national spending on scientific research has reached 17 Billion EGP. In 2017, R&D infrastructure was still extremely expensive, one piece of equipment can cost from 50K to 5M EGP, so it’s almost impossible to find one lab, that is self-sufficient in terms of facilities to keep up with the competition in R&D world. Image Source: Egypt Independent They sometimes find it hard to access and use existing infrastructure in public research institutions, which costs time, money, and sometimes dropping that specific part in the research. Recently an Egyptian startup, Scienup, launched to help researchers overcome these challenges. Scienup is the first online marketplace for scientific research services and experiments in Egypt. The platform helps science and engineering researchers to find the equipment or carry out the experiment they need. “We want to support scientists and engineers to focus on innovating instead of worrying about the equipment they need to run the experiment,” said Yomna Emad, Scienup founder, and managing director. “We aim to serve both scientific and engineering researchers as well as service providers,” Emad added Besides, Scienup also aims to support service providers, “we want to assist our providers by promoting and showcasing their facilities, and helping them collaborate on a larger scale, and be sustainable.” Emad continued. With facilitating a market-driven collaboration model, Scienup aims at ultimately pushing the technology commercialization wheel forward and support proper management of funds for the entire R&D sector. The startup has been operating for almost three months now providing over 500+ equipment in its database. Scienup team during Cairo Innovates Recently Scienup exhibited in Cairo Innovates 2018, the hub for Egyptian scientists and engineers. “Our mission during Cairo Innovates was to interact with both target audience, listen to them and understand their needs,” Emad explained. Scienup is currently accelerated in Flat6labs’ current cycle as the team is going to pitch during the accelerator’s 11th cycle demo day on December 7th. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (الخطوات العملية لرائد الأعمال) - (٢٥/١٢) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. في هذه الحلقة وبعد مناقشة المهارات العملية المهمة التي يجب أن يكتسبها كل رائد أعمال، سيتحدث سيف أبو زيد، المدير التنفيذي لأكادمية التحرير، عن كيفية استخدام تلك المهارات. |
Turn Your Hobby Into A Business |
Many of us have a hobby or work that she / he is passionate about and seeks to develop it. Did you ever think about turning this hobby into a business to earn a huge amount of money? If yes, this article could be the beginning of your way. Many hobbies can turn into work that provides you with money easily. Here are some of them. Reading: Many people like to read and keep up with the latest versions of books in the field of their interests , but only a few people think about how to exploit this talent. Have you ever thought about summarizing the books you read and publishing them on social media in different ways, such as posts, pictures or videos? You can do this and gain money through the advertisements if you have a lot of followers. Content Creation: Do you like writing in different fields? You can create a blog or work on blogs for other people, websites, or companies. You can also write content for magazines or newspapers. Social Media: Are you passionate about social media and websites in general? Do you keep up with the latest news and developments? Do you spend most of your time online? All you have to do is take advantage of this time if you know the importance of social media to companies. You can help them in marketing their products by working as a manager of a page or a website for these companies. Photography: If you have the talent of taking pictures, showing the beauty of things, uniquely documenting places and having an eye that can see details in objects and scenes differently. You can earn money by working for a particular marketing company and photographing their products or as a freelance photographer. Baking: If you find all the people around admiring your special desserts recipes; you can turn this into a small profitable project. You will need to sell to your neighbors and friends in the beginning and as you project grows, the circle of people you sell to will expand. Drawing: Drawing is another hobby that you can make money out of, you can also develop it by taking courses to be more professional in this field, and these courses can help you convert your talent into a profitable project where you can draw famous characters and publish them on the Internet. You can draw a portrait of a specific person to gain money, and if you get the money you can use it to open a studio. Publishing your work on the Internet and on Social Media can help make people know you and your studio. Translated By: Sherouk Salah Ahmed |
Gartner Says More Than 80% of Enterprises Will Have Used Generative AI APIs or Deployed Generative AI-Enabled Applications by 2026 |
By 2026, more than 80% of enterprises will have used generative artificial intelligence (GenAI) application programming interfaces (APIs) or models, and/or deployed GenAI-enabled applications in production environments, up from less than 5% in 2023, according to Gartner, Inc. “Generative AI has become a top priority for the C-suite and has sparked tremendous innovation in new tools beyond foundation models,” said Arun Chandrasekaran, Distinguished VP Analyst at Gartner. “Demand is increasing for generative AI in many industries, such as healthcare, life sciences, legal, financial services and the public sector.” The 2023 Gartner Hype Cycle for Generative AI identified key technologies that are increasingly embedded into many enterprise applications. Specifically, three innovations that are projected to have a huge impact on organizations within ten years include GenAI-enabled applications, foundation models and AI trust, risk and security management (AI TRiSM) (see Figure 1). Figure 1: Hype Cycle for Generative AI, 2023 Source: Gartner (October 2023) GenAI-Enabled Applications GenAI-enabled applications use GenAI for user experience (UX) and task augmentation to accelerate and assist the completion of a user’s desired outcomes. As applications become enabled with GenAI, this will permeate a wide spectrum of skill sets within the workforce. “The most common pattern for GenAI-embedded capabilities today is text-to-X, which democratizes access for workers, to what used to be specialized tasks, via prompt engineering using natural language,” said Chandrasekaran. “However, these applications still present obstacles such as hallucinations and inaccuracy that may limit widespread impact and adoption.” Foundation Models “Foundation models are an important step forward for AI due to their massive pretraining and wide use-case applicability,” said Chandrasekaran. “Foundation models will advance digital transformation within the enterprise by improving workforce productivity, automating and enhancing customer experience and enabling cost-effective creation of new products and services.” Foundation models are on the Peak of Inflated Expectations on the Hype Cycle. Gartner predicts that by 2027, foundation models will underpin 60% of natural language processing (NLP) use cases, which is a major increase from fewer than 5% in 2021. “Technology leaders should start with models with high accuracy in performance leaderboards, ones that have superior ecosystem support and have adequate enterprise guardrails around security and privacy,” said Chandrasekaran. AI Trust, Risk and Security Management (AI TRiSM) AI TRiSM ensures AI model governance, trustworthiness, fairness, reliability, robustness, efficacy and data protection. AI TRiSM includes solutions and techniques for model interpretability and explainability, data and content anomaly detection, AI data protection, model operations and adversarial attack resistance. “Organizations that do not consistently manage AI risks are exponentially inclined to experience adverse outcomes, such as project failures and breaches. Inaccurate, unethical or unintended AI outcomes, process errors and interference from malicious actors can result in security failures, financial and reputational loss or liability, and social harm” said Chandrasekaran.” AI TRiSM is an important framework for delivering responsible AI and is expected to reach mainstream adoption within two to five years. By 2026, organizations that operationalize AI transparency, trust and security will see their AI models achieve a 50% improvement in terms of adoption, business goals and user acceptance. Source: Gartner clients can read more in “Hype Cycle for Generative AI, 2023.” |
The Project Success Model ™ |
Project success and project failure are NOT absolutes. Every project has multiple success criteria related to business results, product/service results, and project delivery results (cost, schedule, scope, and quality). So in order to define success and failure of your project you should; 1) Define all the criteria relevant to your project. 2) Define how you will measure them. 3) Define when you will measure them. That is where the Project Success Model ™ can help you. The Project Success Model ™ is a so-called conceptual model. Where a mental model captures ideas in a problem domain, a conceptual model represents 'concepts' and relationships between them. A conceptual model in the field of computer science is also known as a domain model. The aim of a conceptual model is to express the meaning of terms and concepts used by domain experts to discuss the problem and to find the correct relationships between different concepts. The Project Success Model ™ contains five concepts (or steps). These concepts and the relationship between them can be understood as a reinforcing cascade, with the choices at the top of the cascade setting the context for the choices below, and choices at the bottom influencing and refining the choices above. 1) Define the desired business outcome 2) Define the problem 3) Define the scope (project completion) 4) Define project delivery success 5) Define product/service success Although it is often easiest to start by defining the desired business outcome, there are no restrictions as to where to begin. What is most important is that you go through multiple iterations – to refine your definition of project success until it is stable, clear, and feasible on all three levels. You can download the eBook for free through this link. |
Put on Your Glasses, and Tell Me What Do You See Now? |
When we think of entrepreneurs, we are most likely to get images of extremely energetic individuals who are so passionate about their ideas that they never get tired of presenting, explaining and pitching their models over and over and over again; we think of people who are so driven and determined, they are able to produce an amount of work that far exceeds the limits of the human body pulling off the seemingly impossible on a daily basis. But, what’s so intriguing is that despite the fact that we can all agree being an entrepreneur is nowhere near being an easy task; we never actually stop to ask ourselves why all these confident, intelligent, and ambitious personalities make the conscious decision to do it the hard way instead of going down the corporate path knowing their chances in reaching senior management positions are sky high. Well, I kind of developed a theory that attempts to answer that very question based on my personal experience and noticing similar behavioral patterns in the entrepreneurship community. This theory simply states that these entrepreneurs at some point in time discover that they have a sharp vision in a specific field which grants them a clear insight into the future direction and trends of this field/industry, it’s like wearing a magical type of glasses that lets you see into the future (it feels like some type of super power). Tell me, if you had the power to anticipate the success of a product/service would you capitalize on this knowledge?! I would. First, it starts with a feeling. My journey started out by mere coincidence when I took an introductory Sociology class and felt like this is where I should be (at the time, I was a political science student planning a UN career), I took a leap of faith, followed my intuition and changed my major to Sociology. If you don’t know what Sociology means, it is a social science that focuses on the scientific study of society and social issues. Second, you go into full experimentation mode. This is where I got to be creative and playful with my classes and projects (sometimes even mixing two rather unusual ideas, it was pure euphoria!); a number of classes and research projects later, what started out as plain intuition turned into an absolute reality, I knew for a fact that studying individual behavior in a group setting was my thing but, the question remains how am I going make money out of this? Honestly speaking, I don’t even know the answer to that question yet and I’m not even sure if I will ever be able to turn this passion into a successful venture, all I have now is this gut feeling that says “keep going, you are on the right track!”. So, even if you found your glasses in something as simple as networking and connecting people, there is a place for you out there. The bottom line is you don’t have to be the next Bill Gates, or Mark Zuckerberg or Steve Jobs to be valuable; while these game changers are to be admired for their bravery and for creating a world we can only dare to imagine, the world of entrepreneurship is the only world I know where there are no standards and the only world where you get to write your own book, and tell your own story, so put on your glasses and tell me, what do you see now?! |
ريادة الأعمال: ما بين "الأنا" والأنف المكسور |
إليك السيناريو التالي: وجدتَ فكرة رائعة.. صنعتَ نموذجًا أوّليًا لها.. أنشأت شركتك الخاصة حيث تذهب ترتدي ما تريد وتفعل ما يحلو لك.. تتعامل كالمعتاد كأنك مسافر على طائرة قرر فجأة أن يفك حزام الأمان ويقفز من الطائرة أمام الجميع الذين ينظرون إليك في ذهول.. وتقول لهم وأنت تشير بعلامة "السلام" بيديك: لقد قررت أن أبني طائرة أخرى.. الواقع أنك يجب أن تكون مجنونًا قليلًا لتخرج من رحم العمل المعتاد الدافئ وتتخلى عن المسكنات التي تُعطى إليك في صورة راتب ثابت كل شهر وتصبح رائد أعمال. لكن دفقة الحماس الأولى التي تدفعك نحو نمط حياة رواد الأعمال المغري لا تستمر كثيرًا للأسف. أول قفزة تكون سحرية حتمًا.. وحياة ما بعد إيجاد التمويل أو الاستحواذ على شركة أو الطرح في السوق يمكن أن تكون سحرية لمن يصل إليها. لكن للأسف ما يتم الترويج له عن حلم ريادة الأعمال عادة ما يخبئ بين طياته الكثير من الأكاذيب.. والآن –مع شركتي الناشئة الثانية- أتفهم لماذا.. "كل شخص لديه خطة حتى يتم لكمه في وجهه" – مايك تايسون درست الهندسة، ولم يكن لدي أدنى احترام لأي شيء ليس له علاقة بالأكواد واللوغاريتمات. كالكثير من المهندسين، كانت المعادلة بسيطة بالنسبة لي: فكرة رائعة + تطبيق جيد التطوير = شراء منزل فخم والسكن مع علية القوم في خلال سنة أو اثنتين. لكن الأمور لا تسير هكذا.. والإيمان بالذات أو "الأنا" لا يظل كما هو.. مستوى "الأنا": 100% يمكن أن تبدأ أي شيء مشتعلًا بالطاقة، فمثلًا خلال شهر واحد يمكنك أن تطور الكود الخاص بك وتحصل على لوجو وواجهة من مصمم رخيص الثمن وتطلق نسخة منتجك الأولية لتدخل في شبكة علاقات مجالك في لحظة.. وفي اللحظة التي تحاول فيها شرح منتجك وأهميته لشخص ما فيما يزيد عن الساعة، ستشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام. وقريبًا ستتحقق كل مخاوفك، ويبدأ الآخرون في البعد عنك حتى لا يجدون أنفسهم مجبرين على أن يخوضوا محادثة سيئة/محرجة جدًا معك تنتهي بأنهم يحركون رأسهم ويقولون في تهذيب: "هذا مثير للاهتمام..حقًا.. حظًا سعيدًا!" ثم يفرون منك بعيدًا. مستوى "الأنا" المتبقي: 80% وقتها ستفكر: "حسنًا، سأعمل على الكود الخاص بي.. سأدخل الكهف وأضع خطة تسويق لا مثيل لها بنفسي.. فأنا عبقري! ثم سأعلن ما وصلت إليه قائلًا: يا سكان الأرض.. إليكم أحدث ما توصلت إليه! وحينها سيجن كل سكان الأرض من فرط إعجابهم بما قلت". لكنك بينما تمضي في ثقة نحو مكان تقديمك لفكرتك، سترى أن من ضمن جمهورك -المكون من 3 أشخاص- هناك شخص يلعب كاندي كراش على الموبايل غير عابئ بك على الإطلاق. فلتقُم بتحديث صفحة جوجل أناليتكس (Google Analytics) مرة أخرى ربما تتغير النتائج.. وماذا عن حملة إعلانات الفايسبوك التي بنيت عليها خطتك التسويقية؟ إن المستخدمين يفرون منها فرارهم من المجذوم. لقد اعتقدت أنك يمكن أن تصير راهبًا في محراب المنتج وتبنيه دون أن تتحدث إلى أحد.. وتتجاهل رسائل الكون المتكررة التي تقول لك: "يا بني، ليست هذه هي الطريقة الصحيحة". مستوى "الأنا" المتبقي: 50% تقول لنفسك: "بالطبع لا تسير الأمور على ما يرام، لأني لا أمتلك التمويل! كيف سأطير إن لم أمتلك أجنحة؟" أغلب رواد الأعمال تسيطر عليهم فكرة أن التمويل يساوي النجاح.. أصبح الحصول على التمويل الهدف الأسمى وطريقًا للهروب من أسئلة عن مدى جودة أداء المنتج نفسه. تقدم منتجك أمام المستثمر في فخر، لكن حين يقول لك أن منتجك ليس جذابًا تتحول في دقائق معدودة إلى شحاذ حزين بائس.. ولسان حالك يقول "هل يمكن أن آخذ مالك من فضلك؟" مع إجابة واضحة من المستثمر "لا.. اغرب عن وجهي". مستوى "الأنا" المتبقي: 25% الآن تقول لنفسك "الاستثمار هذا للصعاليك.. أنا لا أحتاجه". فتقيّم كل ما لم يسِر كما توقعت لتصل إلى الاستنتاج: المنتج يحتاج ميزات أفضل. فتسخر كل ما تبقى من طاقة لديك لكي تصنع نسخة جديدة تمامًا من المنتج، وتدفع أموالًا طائلة لتجديد شكل الموقع حتى يصبح أي موقع آخر متواضعًا بالمقارنة به. النجاح مضمون الآن.. المنتج رائع.. أنت رائع.. احرص على أن يكون جواز سفرك والفيزا جاهزين، فسيكون أمرًا محرجًا أن يدعوك مارك زاكربرج لاجتماع لمناقشة استحواذه على منتجك وتعطلك إجراءات السفر. إنه يوم إطلاق المنتج.. حملة دعائية ضخمة.. الآن تتوقع أن أسهم جوجل أناليتكس ستكون في السماء.. لكن تفاجئ بأن الأسهم لا تتحرك على الإطلاق.. لابد أن الخطأ في التكنولوجيا.. لأن كل شيء آخر يسير على ما يرام. فتقوم بعمل مجموعة تركيز focus group لأول مرة لتكتشف لماذا لا يستخدم الناس منتجك. ربما هو لون الزر الأساسي الذي يذكرهم بذكريات طفولة سيئة؟ وأخيرًا ترى الحقيقة: هو منتج عظيم، من الرائع أنك حللت مشكلة.. لكن.. الناس لا تأبه لهذه المشكلة حقًا.. مستوى "الأنا" المتبقي: 0% يصر الملاكمون المخضرمون أنك لا تصبح ملاكمًا حتى تكسر أنفك.. الشعور بهذا الألم والمهانة هو ما يجعلك لا تخشى شيئًا. وبالمثل.. يجب ألا تخشى صنع منتج متوسط النجاح -وربما قصير العمر- لقياس افتراضاتك ومعرفة إن كنت على خطأ في أقرب وقت ممكن. يجب ألا تخشى أن تطلب المساعدة والنقد عندما تحتاجهما لأنك لا تستطيع فعل كل شيء بنفسك.. ولا تخش أن تجرب وتنشئ شركة مربحة بدون دعم من مليونير أو عملاء كبار من اليوم الأول. لا تخش الصدمات، لأن الاصطدام جزء من اللعبة.. بشرط –طبعًا- أن تكون شجاعًا بما يكفي لأن تقوم مجددًا. |
Why Should You Attend Vested Summit? |
In the video above Salma El Hariry and Sherin Wafaai S[k]aleup Ventures Co-founders, as well as CEO and Chief of Product respectively, share with the community why their attendance to Vested Summit, the world's first conscious tech. summit, matters. S[k]aleup Ventures aims to power technology solutions that can lead to the advancement of humanity. To know more about Vested Summit and get your tickets click here. |
رحلتك لتسجيل شركتك |
إذا كنت ترغب في تسجيل شركتك الناشئة ولا تعرف من أين تبدأ، هذا الإينفوجرافيك سوف يساعدك على معرفة جميع الأوراق المطلوبة، من أين وكيف تبدأ منها. الآن يمكنك البدء بتسجيل شركتك اليوم |
أبطال الأعمال في أفريقيا - فلم تسجيلي، سجل الآن ربما تكون البطل القادم |
يعرض هذا الفيلم الوثائقي الرحلات الملهمة لمرشحي المسابقة للمرحلة النهائية لعام 2019: محمود جونسون من ليبيريا، وعمر صقر من مصر، وكريستيل كويزرا من رواندا الذين وصلوا إلى نهائيات مسابقة "أبطال الأعمال في أفريقيا". الفلم يحكي قصة قوة ريادة الأعمال لإحداث التغيير والتأثير. شاهد الآن لمعرفة قصصهم واكتساب الإلهام منهم. شاهد الفيديو الآن، ومتاح تفعيل الترجمة العربية النصية. قد حظيت نسخة عام 2020 من مسابقة "أبطال الأعمال في أفريقيا" بمستوى هائل من الاهتمام والاستجابات. حتى الآن، تلقت المسابقة 19,000 طلب من متسابقين يمثلون 54 دولة في أفريقيا. وقد اجتذبت النسخة الأولى للمسابقة العام الماضي ما يقرب من 10,000 طلب من 50 دولة أفريقية. هذا العام، تقديراً للظروف الاستثنائية التي تواجه رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم وفي أفريقيا. تم مد فترة التقديم للمسابقة الموعد النهائي للتقدم للمسابقة تم مده حتى 22 يونيو لتوفير المزيد من الوقت لرواد الأعمال لتقديم مشروعاتهم وأفكارهم القوية! إذا كنت رائد أعمال أفريقي يخلق تأثيرًا ويدير نشاطًا تجاريًا مسجلًا رسميًا في أفريقيا، يبلغ من العمر ثلاث سنوات أو أكثر ، فقدم الآن! يرجى زيارة: africabusinessheroes.org ومتابعة @africa_heroes على تويتر. |
For effective business management: 8 Tools for every entrepreneur |
Running a business is not an easy mission. It needs you to be focused all the time. Fortunately, the new technology helps you to manage your work in a flexible and organized way. Here are 8 tools that help entrepreneurs manage their startups effectively. Trello Trello is a flexible work management tool where teams can ideate plans, collaborate on projects, organize workflows, and track progress in a visual, productive, and rewarding way. From brainstorming to planning to execution, Trello manages the big milestones and the day-to-day tasks of working together and getting things done. Asana Asana is a simple project management solution built to help your team reach its goals. Track tasks, define workflows, and manage your work with Asana. You can bring your team’s work together in one shared space. Choose the project view that suits your style, and collaborate no matter where you are. Slack Slack is your Digital HQ—a place where workflows between your people, systems, partners and customers. You can use Slack to connect your teams, unify your systems, and drive your business forward. Clarity.FM It helps you connect with experts and get advice from professionals. Clarity.FM connects you with a community of experts. You can look for professionals by name or by expertise, depending on the type of advice you're looking for. You can browse it by topics like entrepreneurship, marketing, business strategy, startups, social media, business development and others. Mailchimp Most email marketing platforms tell you how your emails performed. Mailchimp shows you ways to get more engagement and revenue. The segmentation tools in Mailchimp make it easy to target people based on their behavior and interests, so you can keep your emails relevant and your customers ready to buy. Wellfound You can use Wellfound to find a startup job, post a job, network with investors, see who is investing in what, and invest in startups as well. Calendly Calendly makes it easy to work smarter when you’re working solo. Meetings, sessions, and appointments become more efficient ways to achieve success and accomplish goals. Rescuetime Time is the main and precious resource for everyone, especially entrepreneurs. Rescuetime helps you keep focusing on your priorities. It provides two ways to take control of your time. For a simpler approach and active time management coaching, you can try the new RescueTime. For more granular details and analytics, you can try RescueTime Classic. Photo Source: https://unsplash.com/ |
3 Things to Consider Before Writing A Pitch |
You need to consider a few things before writing your pitch if you want to get the most out it. There are especially three things, you must do: determine the target group, define a specific goal for your pitch and consider the context of your pitch. How you do that exactly will be elaborated on in this article. Direct the pitch to the one you are pitching to The first thing you need to consider before writing your pitch is to whom you are pitching to. Who are you trying to convince or sell something to? Maybe you already know your receiver. But if you don’t it is a good idea to define the profile of the receiver, which you can bear in mind when writing your pitch. This means that you can target the content of your pitch to the receiver. So the question is: is it a potential client, a possible investor or your future business partner you are pitching to? If you are pitching to a potential client it is crucial that you, for instance, speak to the needs of the person in question and present the benefits of your product instead of other solutions. If you are pitching to a possible investor you must focus on the business potential of your idea, the scalability and the team behind. Furthermore, if it is a potential business partner you are pitching to, then they are most likely interested in the specific tasks and activities they can contribute to in order to reach the goal. In order to target the pitch to the receiver, it is useful to examine or assess the receiver’s prior knowledge, attitude and possible prejudices against the subject or project you are pitching about. For instance, if the receiver has some prior knowledge about the subject, then you can incorporate that knowledge into the pitch, thereby directing the content to a field familiar to the receiver. On the other hand, if the receiver doesn’t know anything about the subject then this must be taken into account too – even though it may seem trivial to you. The last aspect regarding the receiver is to assess that person’s purpose for hearing your pitch. This can be done by asking the question: what’s in it for him? When answering that question, the next step is how you are going to respond to it. How does his goal relate to your own? Can you accommodate them, will you reject them or is negotiation necessary? The latter will most likely occur, thereby creating a win-win situation for both parties involved. Determine specific goals for your pitch Before you can negotiate effectively, you have to, in advance, determine your own goals with the pitch. Pitching is basically about convincing and selling, but you may find it very helpful to have a specific goal in mind when you pitch. Therefore, you must ask yourself: what will I like to achieve by pitching in this situation? What’s in it for me? Is it to have another meeting with a potential investor? Is it to get the green light for sending a proposition to a possible client? Or is it to get competent feedback on an important decision? The point is that you need to have as specific goals as possible for your pitch, otherwise you may end up with nothing more than a pat on the shoulder. It is like having said all the right things to the girl in the bar, without sealing the deal – and that is a shame if both parties want more than just to small talk. Therefore, figure out what you want and what you can realistically achieve with the pitch – and if it requires the receiver to participate, then remember to ask for it! Know the requirements about content and time When you have figured out whom you are pitching to and what you want to achieve, the third thing to consider is the context of the pitch. In some situations, there may be explicit or implicit expectations about the content of your pitch. For instance, an investor almost always expects you to present potential earning drivers, the team behind the idea and how far you are in realizing the idea. Similar expectations must be taken into account – as naturally as possible. The time limit is a fundamental constraint in any pitch. Therefore, there will always be a limit for how long you are allowed to present. This is often the case in arranged meetings and in competitions, but also if you have a time constraint before going to the next meeting. An example could be the time limit of the pitch you give in Startup Weekend, which is one minute on Friday and five minutes on Sunday. No more than that. This means that if your pitch takes more than five minutes, then you will no longer be speaking to an audience simply because the microphone will be switched off. Therefore, it is crucial that you respect the time limits – only in that way you can pitch all of your pearls of wisdom. Now you are ready to write your pitch! When you have considered the three things – profile of the receiver, specific goals, and the context – you are well equipped for writing your pitch. And if you bear those considerations in mind along the way, they will guide you through choosing the right content, making persuasive arguments and writing the most effective sentences. So consider these aspects and start writing your pitch right away! Pitcherific is with you all the way. Pitcherific.com This article was written by Lauge Vagner Rasmussen and previously published on Pitcherific. |
"Go Smart" is the 19th edition of Cairo ICT 2015 |
In one location with more than 5 halls, the ICT ecosystem gathered under the slogan of “Go smart”. The 19th edition of Cairo ICT was held between 13 and 16 December Cairo International Convention and Exhibition Center (CICC). President Abdelfattah ElSisi, the Minister of Communications and Information Technology Yasser ElQady and other top- level government officials inaugurated the conference with the participation of more than 400 entities and technology giants between civil society organizations, startups, local and international companies. This year’s edition witnessed a mix of parallel events and panels. “Smart Communities” exhibition powered by major companies in the real estate sector and the ICT sector. It aimed to showcase to a number of new applications in the field of smart housing that fit many segments of society through the merger between the communications and information technology systems with applications used in the construction sector. The e-payment exhibition “Pafix” sponsored by the Central Bank and a number of government agencies discussed the feasibility of switching to non-monetary area community. Additionally, “Egypt on Future” exhibition powered by the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) resembled the hype of the digital era. The hall hosted startups and innovative companies with ICT projects in several sectors from education, healthcare to security. “Touchizer” was a the star booth of the hall. “The president’s visit to our booth has driven traffic and attention to us as if we were under a spotlight. Also, the Minister of Communication and Information Technology visited our booth. He discussed a collaboration project between the ministry of Communications and Information Technology MCIT and the ministry of education to apply Touchizer at local Egyptian schools” said Mostafa AbdelFattah, co-founder of Touchizer. He added, “Touchizer is the first product for our startup “Interact labs”, the device converts any surface into a touch interactive surface. It aims at enabling interactive education and captures the students attention.” Cairo ICT 2015 wasn’t only about exhibitions and company’s showing off their latest innovations. There was also room for content through different panels held during the four days of the event. “Technology Platforms as an enabler for Egypt’s future in innovation” discussed the future of those enabling platforms. Highlighting the impact of the European Union platform horizon 2020 on the Mediterranean countries and how can universities benefit from these platforms. As an example of digital content was the Center for Documentation of Cultural and Natural Heritage’s “Culturama”. It is like a movie experience but with over nine screens, the first ever patented 9-projector interactive system. It is an innovative mix of cultural and natural heritage information, using the latest display technology. The “Culturama” offered a show every hour for a multi-media experience of Egypt’s heritage across 5000 years of history up to modern times. Cairo ICT concluded with several achievement but on top of all was the establishment of two technological zones in Egypt within the coming year. The event’s organizers are hopeful that the opening of these zones will concede with the opening of Cairo ICT 2016. |
تعرف على روبوتات CES 2019 المختلفة |
يقام حدث (CES) Consumer Electronics Show هو حدث سنوياً بمدينة لاس فيجاس بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث تقوم الشركات والمطورين بعرض ابتكاراتهم وابداعاتهم التكنولوجية والإلكترونية. يغطي الحدث مجموعة واسعة ومختلفة من المنتجات بدايةً من الهواتف الذكية وشاشات التلفاز والواقع الافتراضي والسيارات ذاتية القيادة وحتى المنصات الخاصة بالألعاب. سنتحدث في هذا المقال عن الروبوتات المختلفة التي رأيناها بمعرض CES هذا العام: 1- Lovot Groove X Lovot هو اسم مكون من (حب) love و (روبوت) Robot. علي غير العادة، لن يحضر لك هذا الروبوت كوب من الماء، أو يساعدك في أعمال المنزل، فهذا الروبوت مصنع خصيصاً لكي يكون رفيقك. يمكنك أن تحتضنه ويمكن للروبوت أن يقرأ لغة جسدك وأن يتتبع حركتك عن طريق الكاميرا الموجودة أعلي رأسه، بالإضافة إلي أنه يستطيع أن يكتشف لمسك له عن طريق المستشعرات الموجودة أسفل الغطاء الناعم الذي يغطيه. مصدر الصورة: Groove - X 2- Pillar Learning Codi إذا كنت تبحث عن معلم جديد لطفلك، فكودي [Codi] هو الحل. بحجمه الصغير يمكنك بكل سهولة أن تحمله بين يديك، كما تضئ أذنيه لإعطائه شكل جذاب. يمكن لكودي أن يغني لطفلك أغنية تعليمية أو أن يحكي له قصص ما قبل النوم، و يمكنه ايضاً ان يتصل بالواي فاي مما يسمح لك بتحديث الأغاني الخاصة به. مصدر الصورة: Pillar Learning 3- Samsung Bot air الروبوت الأول الذي أعلنت عنه سامسونج للوهلة الأولى ربما تظن أنه مجرد صندوق قمامة صغير، لكن في الواقع هذا الروبوت الصغير الذي لم يتعدى ارتفاعه ركبتيك هو روبوت معد خصيصاً ليقوم بتنقية الهواء داخل منزلك. آلية عمل الروبوت بسيطة للغاية، عندما تقوم بحرق شئ علي سبيل المثال داخل المنزل يتغير لون قاعدة الروبوت إلى الأحمر و يتجه للغرفة الموجود بها الهواء غير النقي ويقوم بتنقيتها، وعندما يعود الهواء نقياً مرة أخري يتحول لون قاعدة الروبوت إلي اللون الأخضر. مصدر الصورة: Pocket-lint 4- Samsung Bot care الروبوت الثاني الذي أعلنت عنه سامسونج في الحدث، وهو روبوت صغير لمراقبة وتقديم الرعاية الصحية الكاملة لك. يوفر الروبوت لك عدة مميزات منها أنه يتابع تنفسك أثناء نومك، إذا وضعت إحدي أصابعك على أحد المستشعرات سوف يخبرك بمعدل ضربات قلبك كما يذكرك بمواعيد الدواء الخاصة بك. مصدر الصورة: Samsung 5- Samsung Bot Retail علي عكس باقي روبوتات سامسونج، Bot Retail هدفه هو العمل داخل المطاعم أو محلات التجزئة أو ما شابه. الهدف من الروبوت هو أن يعمل كنادل في المطاعم ومساعدتك في الطلبات الخاصة بك، أو العمل في محلات التجزئة ومساعدتك في ما تود الحصول عليه أو ما تبحث عنه. يستطيع الروبوت أن يجيب عليك باستخدام الأوامر الصوتية وعن طريق تعابير الوجه. مصدر الصورة: Samsung 6- Samsung GEMS هي مجموعة روبوتات قابلة للارتداء مصممة لمساعدة الأشخاص على الحركة حيث تتكون مجموعة روبوتات سامسونج GEMS من ثلاث فئات وهم : GEMS-H للفخذين، و GEMS-K للركبة، و GEMS-A للكاحل. لم تنتج النسخ النهائية القابلة للاستخدام بعد حيث ما عرضته شركة سامسونج بالمؤتمر كانت بعض النسخ التي ما زالت قيد التطوير. مصدر الصورة: Samsung |
Why Your Operating Model Is More Important Than Your Business Model Part 1 |
Almost four years ago, I founded Ingez, Egypt’s first online courier service and I’m now launching my new startup Voo. So, as someone who has created businesses, pitched to investors, scaled my services, and more importantly, operated a growing company every day for the past four years, I am here to tell you that if you have a valid business model, an awesome pitch deck, and a great team, your idea means nothing if you don’t have an operating model. What is an operating model? Simply put, an operating model is an operational design that facilitates owners (and more importantly, employees) to deliver all aspects of the business model. In simpler terms, if you have no operating model, how do you plan on delivering on all the milestones of your business model? How are you going to scale? Here are eight reasons why you need an operating model for your business: 1. An operating model puts your idea into gear It gets things going. Your operational design will make it easier for you to break down roles, milestones, KPIs and deliverables for each and every day. 2. It helps track problems and enables their fixes on the spot The operating model will define, explain and fix every potential scenario, issue, and complaint related to your services/product. 3. It enables the creation of one restoration point Ever had a problem with your laptop, and then wish to revert to your restoration point so as to get it to work as soon as possible with minimal loss? That is why you need the operating model to have clear points on how every aspect of your company functions. 4. It enables the real spirit of the company Yes, you can have meetings, brainstorming sessions, team building outings and gatherings every single day- but nothing unifies a team like having a fully designed and straight-to-the-point operating model. 5. It allows you to take care of your clients , employees , services, and products better Yes, your customer service team will have no problem aiding a client, because they have a detailed explanation on what to say or do when they face a certain issue or complaint. Every crisis is averted before it even becomes a crisis. 6. An operating model helps you scale Every business model I have created or read has a detailed explanation on how the business plans to scale, but how do you scale if you don’t know how to operate the business? 7. It helps prevent operational hiccups that can render your business model useless This is self-explanatory. How do you plan to exit at some point, if you can’t transfer your operating model to the shareholders? 8. It helps prevent false promises or over-promises You have an active sales team and a business development team, but if they don’t have a complete run-through of your complete operations manual step by step, they can easily over-promise on a certain aspect that your company just can’t or will not do. Imagine how that looks when the deal is signed, and your company can’t hold its end of the bargain. |
تعرف على ثلاث رائدات أعمال من حاضنة أعمال "تيك" |
وفقًا لتقرير MAGNiTT الأخير الصادر عام 2019 ، The Startup Ecosystem في العالم العربي، فإن 14٪ فقط من الشركات الناشئة تم تأسيسها من قبل النساء. وحصلت 3.5٪ من الشركات الناشئة التي أسستها نساء فقط على استثمارات في عام 2018 في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي نسبة أعلى من المتوسط العالمي. تحدثنا مع يمنى صالح من Scienup، وسارة وهدان من The Lady ورغدة مدحت من Remote Platz، وهن مؤسسات شركات ناشئة تشارك حالياً في حاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC - تيك) عن وضع رائدات الأعمال في مصر. يمنى صالح، مؤسس، Scienup نبذة عن الشركة: Scienup هي عبارة عن منصة للباحثين والشركات التي تتطلع إلى الاستعانة بمصادر خارجية للتجارب في مجالات العلوم والهندسة من خلال شبكة من معاهد البحوث والجامعات والمختبرات الخاصة. يختار الباحثون نوع جهاز الاختبار أو الجهاز الذي يحتاجون إليه ويتوافقون مع مختبر مناسب لتلبية احتياجاتهم. يمكن أن يتراوح ذلك بين الاختبار لمرة واحدة والتحليل المتكرر ومشاريع البحث والتطوير الجارية. التحديات: "أحد أهم التحديات هو عدم وجود عدد كافٍ من المستثمرين النساء في منظومة ريادة الأعمال. قد يستثمر الكثير من المستثمرين في رواد أعمال من نفس جنسهم دون وعي، لأن الكثير منهم قد يفترض أن الاستثمار في الشركات الناشئة التي أسسها الذكور أقل مخاطرة، فالرجال يستثمرون المزيد من الوقت في شركاتهم. كما تركز العديد من البرامج على رائدات الأعمال، لكننا نحتاج أيضًا إلى التركيز على المنظومة بأكملها من خلال التأكيد على أهمية تعليم الإناث وزيادة عدد صانعات القرار. على المستوى الشخصي، قد لا تتمكن الأمهات من حضور كل مؤتمر أو متابعة الفرص خارج البلاد، ولكن وجود أسرة داعمة يساعد على تحقيق التوازن." فوائد كونك امرأة في عالم ريادة الأعمال: "في الوقت الحاضر هناك الكثير من البرامج التي تركز على النساء التي تحاول تعويض التوازن غير المتكافئ في منظومة ريادة الأعمال. في الواقع، بدأ الكثير من الناس الآن في إعطاء المزيد من الاحترام لسيدات الأعمال نظراً إلى الحدود التي تغلبوا عليها." كسر الصور النمطية: "كنت أعرض فكرة شركتي أمام مجموعة من المستثمرين عندما كنت حاملاً في 9 أشهر. أعتقد أنني كسرت الصورة النمطية التي تقول إن النساء لا يمكنهن فعل أي شيء أثناء فترة الحمل، فنحن في فترة حمل ولسن مريضات. كما أعتقد أن هناك فكرة خاطئة أن على المرأة الاختيار بين العمل والأسرة. أعتقد أنها لا تحتاج الاختيار بين الاثنين، وهذا ينطبق على الرجال والنساء، ويمكنك دائمًا إيجاد التوازن الصحيح." رؤية الشركة: "رؤيتي لـ Scienup هي أن تكون حاضنة افتراضية للبحث العلمي في مصر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. نأمل أيضًا أن نضع مصر على خريطة البحث والتطوير في مجال الاستعانة بمصادر خارجية وأن نصبح عوامل للتغيير في استراتيجيات وسياسات البحث والتطوير." الرؤية لدور المرأة في منظومة ريادة الأعمال في مصر: "أتمنى ألا يكون الأمر صادمًا أن تكون صاحبة المشروع إمرأة، وآمل أن تصبح قصص نجاح السيدات أمرًا طبيعيًا على عكس ما يعتقده البعض." رغدة مدحت، مؤسس مشارك ومديرة مجتمع، Remoteplatz نبذة عن الشركة: Remoteplatz هي شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا تمكن المطورين الموهوبين والمتحمسين من العمل عن بُعد مع الشركات الأوروبية الرائدة في مجال التكنولوجيا في السوق الألماني والسويسري. تتمثل مهمة الشركة في بناء أكبر مجتمع للعاملين عن بعد من إفريقيا، و يأمل فريق العمل توظيف أكثر المواهب المؤهلة أينما كانوا. التحديات: "يميل الكثير من الناس إلى التقليل من قدراتك عندما تكونين امرأة. لا يفهم البعض أيضًا فكرة قضاء الكثير من الوقت في المكتب والمغادرة في أوقات متأخرة." فوائد كونك امرأة في عالم ريادة الأعمال: "حالياً هناك العديد من المنظمات التي تركز على الاستقلال المالي للسيدات. أعتقد أن كوني امرأة يعطي الناس في بعض الأحيان مصداقية إضافية لأنهم يعرفون التحديات التي نواجهها لتحقيق ذلك." كسر الصور النمطية: "إحدى الصور النمطية التي كسرتها هي كوني شابة تقود فريقًا من الرجال. كما أوضحت أن المرأة يمكن أن تكون صانعة قرار وإيجابية وألا تتأثر بالمشاعر في العمل." رؤية الشركة: "تتمثل رؤيتنا في RemotePlatz في توفير فرص عمل عن بعد للإناث في جنوب مصر. وبهذه الطريقة، سيتمكنون من إعالة أطفالهم دون الحاجة إلى الانتقال. ونريد توفير نفس الخيارات لذوي الاحتياجات الخاصة في مصر." رؤية لدور المرأة في منظومة ريادة الأعمال في مصر: "آمل أن أرى المزيد من الرائدات في السنوات المقبلة في مصر والمزيد من البرامج التي تساعد على تعزيز مهارات المرأة. أخيرًا ، وأود أن أرى المدارس تنشر فكرة رائدات الأعمال إلى الجيل القادم و زيادة وعي الآباء." سارة وهدان، المؤسس والرئيس التنفيذي، The Lady نبذة عن الشركة: The Lady هو موقع إلكتروني يجمع مصممي الأزياء المحليين في منصة واحدة ويساعدهم في التقاط صور احترافية لمنتجاتهم وتسويق منتجاتهم بتكلفة أقل. يساعد ذلك مصممي الأزياء على أن يكونوا أكثر تركيزًا ويساعد المستهلكين في الوصول إلى مصممين مختلفين في مكان واحد مما يجعل التسوق أسهل وأكثر متعة. التحديات: "يتوقع العديد من المستثمرين أو رواد الأعمال أثناء الاجتماعات وجود شريك رجل بسبب التقليل من شأن القيادة النسائية." فوائد كونك امرأة في عالم ريادة الأعمال: "هناك دعم مستمر للنساء من الحكومة. وهناك برامج مصممة خصيصاً لها تأثير كبير على النساء." كسر الصور النمطية: "ظن الكثيرون أن الزواج وتربية طفل صغير يجعلني غير قادرة على التركيز على عملي. إنه تحدي كبير لكنه ممكن." رؤية الشركة: "أتمنى أن أرى منصة The Lady تنمو لتصبح علامة تجارية دولية تبيع المنتجات المصرية الصنع في جميع أنحاء العالم." الرؤية لدور المرأة في منظومة ريادة الأعمال في مصر: "أرغب في رؤية المزيد من رائدات الأعمال في منظومة ريادة الاعمال وكسر بعض التوقعات مثل أن الرجال يمكنهم فعل بعض الأشياء أفضل من النساء." الصورة بالأعلى من اليمين إلى اليسار، يمنى صالح من SceinUp، ,وسارة وهدان من The Lady، ورغدة مدحت من RemotePlatz |
How to become a great product manager? |
One of the most important parts of being a product manager is knowing who your customers are and what they need. This book will help you in this mission. Whether you are someone who’d like to know more about product management, or a recent graduate trying to figure out if product management is the right career for you, or an engineer actively transitioning into product management, or a start-up founder figuring out how to build your product division, or a product manager who naturally evolved into the role, seeking to fill gaps in your knowledge. This book will cover all this, as well as more expertise and experiences on best practices for product managers, most of which focus on parts of the product development life cycle. This book will give you an end-to-end view of what goes into building a great product, as well as what product managers do each day. The book chapters will cover a mix of theory and practical advice to teach you how to identify an opportunity, and build a product successfully to address that opportunity, whether the result is a new product or a refinement of an existing product. Whether you are new to product management, or an experienced veteran, this book is here to help you learn the needed skills to be a successful and effective product leader. The book is available in Arabic and English. Download your free copy of the book: this link. |
أحدث مركز تكنولوجي في مصر: مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة |
ستساهم مدينة المعرفة في العاصمة الإدارية الجديدة في رؤية مصر الشاملة وخطة تحويل مصر إلى مجتمع رقمي ، بحسب رؤية مصر 2030. باستثمارات تزيد عن الخمسة عشر مليار جنيه مصري، سيكون من شأن العاصمة الإدارية تحويل البلاد إلى مركز إقليمي للابتكار والمعرفة. هذا وتعد جامعة مصر للمعلوماتية (EUI) ، و Creativa Innovation Hub ، ومركز التميز (CoE) للتصميم العالمي والتقنيات المساعدة (AT) ، ومركز الأبحاث التطبيقية ، بالإضافة إلى مباني الخدمات المتعددة ومبنى التحكم الرئيسي ، جزءًا من مدينة المعرفة. كما سيكون مركز الابتكار في الإلكترونيات أحد مراكز البحث والتطوير بها. ويوفر مركز ابتكار الإلكترونيات بالعاصمة الإدارية الجديدة بيئة عمل متكاملة مع بنية تحتية ذكية متطورة. ويقدم المركز للشركات التي تبحث قرار الانتقال للعاصمة الإدارية حوافز عديدة مثل إعفاء لمدة ثلاث سنوات من رسوم إيجار المباني. يقدم المركز أيضًا مختبرات تقنية مثل الغرف النظيفة و MEMS والجيل الصناعي الرابع وإنترنت الأشياء (IoT) والروبوتات والوسائط المتعددة. وهذا فى مقابل تكلفة التشغيل فقط ودون أية ربحية! لم يكن التوقيت مناسبًا على الإطلاق لانتقال شركات التكنولوجيا إلى العاصمة الإدارية الجديدة كما هو مناسب اليوم. تعرف على المزيد حول مجموعة متنوعة من الحوافز المتاحة لأولئك الذين يفكرون في إطلاق مشروع تجاري ناجح. |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Who are your competitors? (20/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market as well as, how to validate your product aka Market validation. In Part 1 we learned more about how to study the market and know who your competitors, target audience aka your bigger market are. In this video, we will get to know what are the things that you need to focus on to have a successful business in the market. |
Why is Jack Ma More Inspiring than Steve Jobs? |
This article was written by Thibaud Andre and was previously published on Innovation Excellence Many comparisons have been made between Jack Ma or Lei Jun (Xiaomi’s founder and CEO) being the “Steve Jobs of China”. Yet Jack Ma and Steve Jobs can be seen as very different, maybe opposite role models. Why? Genius versus determination Steve Jobs and Jack Ma have a lot in common. Both are drop-outs, Steve Jobs left college and spent some time collecting trash cans for money, while Jack Ma failed the university entrance exam twice and most of his job applications were rejected, including KFC. Most importantly, they both set their eyes on game-changing technologies that they recognized way before their peers: personal computing in the case of Steve Jobs, and the potential of the Internet in China in the case of Jack Ma. However, one thing sets them apart, one thing which has been the cornerstone of many of Jack Ma’s interviews: failure. It is true Jobs sometime failed, he was thrown out of Apple to which he came back 12 years later. But this failure is not ordinary men failure: it is an epic failure. After becoming multi-millionaire at 25, he lost the company he had built, only to later bring it back to its former glory and building Pixar on the way. Jack Ma’s failures were of a different kind. They were failures as we know them: failure to pass exams, failure to get jobs, failure to successfully launch a business. His path appears as a bit less heroic as it lacks all the bumps of Steve Jobs’ story. But it is incredibly inspiring because what differentiates Jack Ma from most of Western or local entrepreneurs were his ability to brush-off failure. Maybe because of his experience as a teacher, he knew that he was learning as he failed, and he learned his way into success. Does age matter? Another very distinctive feature of Jack Ma’s success was the point of his life when it occurred. Steve Jobs was 21 when Steve Wozniak first put together the Apple I. And many other stories (Google, Facebook, Tesla … you name it) come corroborate this idea: genius is revealed young or is never revealed. Jack Ma’s story is giving another take on that: you can achieve late, and it is actually okay. He was 35 when starting Alibaba, with no proper IT knowledge or significant start-up capital. It might actually be beneficial to be a late-bloomer. Jack Ma’s path is more elegant than many as his life experience enabled him to step down when he thought it was the right thing to do, unlike Steve Jobs or Larry Page which had to be shown the exit or forced into “adult supervision”. A matter of luck? Of course what links both Steve Jobs and Jack Ma is also the fact of having been at the right moment at the right place. Here, Steve Jobs luck can also appear as a bit more significant. He didn’t build the Apple Computer, Steve Wozniak did, and the appearance of Wozniak seems as a bit of a Deus Ex Machina in Jobs’ life which propelled him toward success. Jack Ma was also lucky, but he was simply in the right place in history, with the right skills to catch the opportunity. His skills were not unique: many others had them, yet he was the one to succeed. In both cases, luck was part of the equation, but Jack Ma’s luck is much more applicable to our own life. We too can spot interesting trends and seize these opportunities. We too will fail and will have to keep moving forward. We too can reach success through this determination, which might not make us the richest people in the world, but hopefully help us living a life we can consider more meaningful. Through his meteoric rise, Jack Ma made Alibaba the biggest Internet Company in China, and is even competing against Apple on some industries such as payment systems. This is not to say Steve Jobs’ story isn’t inspiring. His spiritual approach to building beautiful objects and designs was a turning point in hardware and software design. However, Jack Ma is giving us something more: he is giving us tools, simple principles we can apply to our life. And in this sense he is more of a role model, not necessarily because he closer to the person we want to be, but because he represents a more attainable ideal of an inspiring leader. Image credit: bloombergview |
'Heya Raeda' Graduates attend Financial Literacy Workshop |
CHF Management and Consulting Services Egypt (CHF MCSE) in collaboration with The Arab Academy for Banking and Financial Sciences and USAID Strengthening Entrepreneurship and Enterprise Development (SEED) Project held a two-day workshop on Financial Literacy and Banking Knowledge. The attendees of the workshop were women who graduated from the Women Entrepreneurship Program ‘Heya Raedah’. ‘Heya Raedah’ program is Arabic for she is an entrepreneur, which is an initiative by Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC), offering women in the Information and Communication Technology field business development activities and workshops to empower them to start their business. The workshop addressed a variety of topics that anyone who is looking to start their business should be well aware of. Topics include cash flow statements and the legal business structure in Egypt. In addition to the lectures, there were also some group activities to apply the concepts learned. Some of Heya Raeda's Alumni during one of the activities at the CHF workshop. The workshop was part of a financial literacy program designed by CHF MCSE for women entrepreneurs called Women in Business Capacity Building Training. This program targets women entrepreneurs and women-owned businesses that are aged two years or more. Representatives from CIB and Levari Law Firm were present in the workshop to talk about the services they offer entrepreneurs and SMEs. Dalia Sameh, CIB representative during her talk on the services offered by CIB to SMEs. CHF MCSE falls under Global Communities, which is a US-based international development organization. CHF helps Small and Medium Enterprises (SMEs) guarantee loans and it is funded by Overseas Private Investment Corporation (OPIC) |
All it took an Egyptian to fly a drone is 11 failed startups: Meet Mohamed Ghaith, the founder of Drofie |
An Entrepreneur who left his family and friends in Egypt and moved overseas to Latvia, built several not very successful startups until he came up with the ultimate flying selfie stick the size of an iPhone. Egypt Innovate interviewed Mohamed Ghaith, the founder of Drofie, a pocket-size selfie drone, about his journey from Egypt to Latvia, his company and his future plans. Tell us more about yourself. When and how did you decide to leave your hometown and move to Latvia? I was born and raised in Alexandria, Egypt. Ever since I was a teenager my passion was to establish a profitable business. At the age of 16, I started coding and sold my first code for EGP 110. That was my first revenue ever, actually, and was a large amount for me at the time. Internet cafes also bought my software in exchange for free internet hours. The code was a software timer which internet cafes used to be able to detect when their customers’ slot was over. During elementary school, I participated in many entrepreneurs’ programs as well as coding competitions. After high school, though, I decided to move abroad. I took the decision and booked flights to, what was an uncommon destination at the time, Latvia. There, I studied Avionics Engineering at Riga Technical University and that's when my life shifted 180 degrees. How did your teenage ambition inspire you to become an entrepreneur? I was very driven towards starting my own business and becoming financially independent. That encouraged me to start self-learning and then founding almost 11 startups. Most of them reached decent numbers of users and satisfactory revenues. However, some of them were failures or, as I like to call, learning lessons. Off the top of my head, I can name a few of these failures such as: “Yallamail.com” which was an email service provider like yahoo mail or Gmail. To be able to enact it though I learned a great deal in terms of coding. “Tweinty.com” was the first Egyptian social network back then. Back when Facebook launched I thought I might catch up with the flow and develop a local social network. I had around 1500 users but again it didn’t work because I didn’t have enough funds to keep renting the servers. “Airfare-store.com”, an online travel booking platform and “Fxcashbackpro.com” a cash back service, both didn’t work too. “Fxcashbackpro.com” brought back some revenues but not enough to continue operating. There were other projects along the way. The latest, “711.lv”, is mainly a connecting network between customers and retails, a platform for all the discounts and offerings in the users’ nearest shops. And finally, I decided to build Drofie, the first selfie drone. Tell us more about Drofie and how it came to life? As a drop out Avionics Engineer and a tech geek, I realized that there aren’t any selfie drones manufactured that take fixed shots or photos on low altitude. The available drones in the market only record videos. Drofie is the world's first folding smart selfie drone camera for your pocket with an auto-follow feature mainly for fixed shots and panoramic views. Drofie is the size of an iPhone. You throw it in the air and it follows you wherever you go to capture your favorite moments. Drones face many challenges security wise in many countries? How do you fight these legislations? The FAA regulations state that any drone under 250 grams does not need a license. Drofie weighs only 140 grams. In some countries like Egypt, drones are not allowed to fly above 30 meters for it to be used as a personal gadget to capture your precious moments, not someone else’s. As a team, we’ve worked for more than a year on research and prototyping a convenient product to be used by customers anytime, anywhere without having to worry about security issues. Does Drofie have further applications other than entertainment? Currently, we target the entertainment industry for photography and lifestyle. We’ve also been discussing military applications that can use the algorithms of our auto-pilot based on the stability that we were able to achieve. How much did the prototype cost you? And for how much can your customers buy Drofie? Our final prototype cost us almost $1000. Drofie will be available in the market for $349 - $399. What is unique about entrepreneurship in Latvia? And how was the experience of building a technology startup there? The ecosystem in Latvia is extremely active. The government is adaptive and cooperative with startups. However, the chances of raising a large investment, either from an angel investor or accelerator, are somewhat limited. So typically, most of the Latvian startups who’ve gone big have secured external funding from outside of Latvia. In Latvia, you can register your company online, send and sign documents online and it all takes around 10 to 15 minutes. The minimum required capital is 1 Euro (10 EGP). Our startup capital was 10 Euros which is 100 EGP. Where do you stand now? And how much did you raise so far? As of this moment, we’ve won the race against 865 startups and made it to Switzerland for a Swiss accelerator securing 25,000 Swiss francs and 3 months of mentorship, guidance and prototyping. We are also honored to be one of the top 500 most promising early stage tech startups in the world during the Pioneers festival in Austria. We’ve invested $10,000 so far all as self-funds plus the 25,000 Swiss francs we’ve just received as funds. What are your future plans for Drofie? Soon we will launch our equity crowdfund campaign to raise $100,000 in exchange for equity in the company. This money will be used mainly to prepare for our Kickstarter campaign, create momentum and traction. What's your advice for Egyptian aspiring entrepreneurs? Don’t start big. Start small, build small things and take it from there. Most importantly, learn to listen; don’t get emotional when someone criticizes your idea or points out holes in it. Listen to everyone, anyone. You never know who’s going to add value to your startup. The second thing is to never think of your startup as a one-man show. I’ve personally done this many times before and failed miserably. You need a team who is passionate about what you’re doing to help you achieve your goal. My Last advice would be, don’t think of money and funding before you’ve even started. It’s not too essential in the beginning. Robert Herjavec, the tech billionaire, and shark tank investor once said "Don't start a business. Find a problem, solve a problem, the business comes second." And that’s exactly what happened with Drofie, we solved the problem. |
Brightskies The First Egyptian Autonomous Driving System |
Brightskies, an Egyptian technology company and digital transformation enabler, reveals the 1st autonomous driving system proof of concept (POC) developed in Egypt. BrightDrive, a level 4 autonomous driving system that supports highway driving, is a machine-learning platform that is fully capable of driving autonomously on highways without driver intervention, relying on its advanced detection capabilities. The platform can avoid obstacles by lane changes and is capable of applying automatic emergency braking through its advanced onboard sensors covering 360 degrees around the vehicle. |
Why Your Operating Model Is More Important Than Your Business Model? Part 3 |
How do I create an operating model for my business? So, the big question now is: how do you go about designing an operating model for your business? I believe that the key to an effective organizational structure and process is to design it before you need it, and then grow into it. First of all, if you are still in the launch phase, dedicate some time to researching successful operating models around the world, especially in the FAQ center of your competitors. (Now, don’t say you don’t have a competitor because every business on earth has some sort of competitor out there.) The easiest way for building and designing an operating model is to look around, talk to the team, have a brainstorming session on the lifecycle of your product/service, and start writing down potential questions, scenarios, issues, and complaints. Don’t wait for them to happen; create solutions and processes for them from the beginning. 1. Document it Document every aspect. Make sure the wording is short, clear and to the point. Don’t leave room for interpretation by your team members, it should read easy and be applied even easier. 2. Collaborate Ask people in your business community, ask your investors, incubators, early adopters- jot down everything you hear, it will serve you better. 3. Don’t panic Building this takes time, it takes practice, and it takes a village to pull it off, and that is okay. 4. Think scale Don’t think about your current small team: think like McDonalds, a chain that opens a new branch every minute. 5. Re-examine periodically Take a look at the operations manual every month when you start operations, take new scenarios into account, encourage new team members to read it and add to it, and create something new with it. 6. It is your business’ go-to source Explain its creation to the team this way: if the founders disappear off the earth, the business needs to be still running, and the operating model is where they should go to at every aspect of running the daily operations of the business. 7. Make it technology -supported If you have any aspect of your operations that can be supported by technology, go for it! From automated email replies to social media automation to “to-do” listing tools, if any part can be sent to an online tool, invest in it. Your aim is to make the cycle shorter and to the point. 8. Follow it through Some team members might become reluctant and feel offended if you ask them to stick to the operating model of the business. This is when you need to explain to them that it is a process, not their personalities or character. For an example: some clients might call and request a certain person because that person “solves their problems quicker and better.” But that is not a great thing for the company. The company is one unified entity, and everyone should be serving the greater good of the business and not their individual brands. And the only way for that to happen is for all team members to stick to the operating model. 9. Outsource it if you can There are special operations experts out there who can be hired to design an operating model, but if you do go down this route, just make sure they have relevant experience in the industry you are in. For an example, if your business is in F&B, hire an operations design consultant with previous F&B operations experience. My last bit of advice to you is this: don’t launch your business, if you don’t have at least a skeleton of your operations model ready. Time will prove that it is more important than your business model. Good luck and happy launch! |
7 Social Myths that Hold Organizations Back (Part 1) |
When Tony Bingham and Marcia Conner, co-authors of The New Social Learning, began talking with organizations about benefiting from the natural powers of employees learning from one another, they heard more about their obstacles than their opportunities. While some were genuine issues leaders needed to face to move their organizations forward, several were myths, perpetuated by old-school practices and a fear of losing control. For instance, people often talked about social learning as a wildly new practice, challenging the way training has been delivered. In fact, social learning is an approach that has always happened alongside instructor-led courses, as learners compared their experiences with one another, asking questions, and putting new information into the context of their jobs. What’s new are the social media tools in the pockets and purses of more than 80% of the population, that now extend learning’s reach. In the book, Bingham and Conner encourage people in organizations to connect, collaborate, and work with one another–sometimes even without digital tools–and to look at myths that hold people and organizations back. This article will focus on some of the myths that the authors found: 1. Social learning is new Most of what we learn at work and elsewhere comes from engaging in networks where people co-create, collaborate, and share knowledge, fully participating and actively engaging, driving, and guiding their learning through whatever topics will help them improve. Social learning is not a new approach to traditional training or collaboration; it builds upon it! Training gives people solutions to problems already solved. Collaboration addresses challenge no one has overcome before. The new social learning allows us, as Stowe Boyd (who first coined the term social tools and continues to observe their influence) puts it, “[to grow] bigger than my head. I want to create an idea space where I can think outside my mind, leveraging my connections with others.” 2. You will need digital tools Social learning is not the same as e-learning, the term used to describe any use of technology to teach something intentionally. Furthermore, it is not meant to replace traditional forms of communication, but rather to augment and enhance them. The use of social media does not require sophisticated technical understanding or investment in digital systems, but rather a willingness to take the conversation beyond the classroom, boardroom, etc. 3. You will need policies It doesn’t matter what policies or extreme precautions are put in place. These tools are now ubiquitous, with more people across the world having an active presence on Facebook than comprise the populations of Russia and all of the European countries combined. Rather than creating strict policies banning or limiting collaborative systems, you should educate people how to use them effectively for work. Social tools are the future of collaboration and learning at work, so the more you prepare people for how to use the tools respectfully, and how to apply good social practices, the better. 4. There is no way to show ROI How do you know whether what you are doing is actually making an impact? Many organizations answer this question by reporting financial metrics, including return on investment (ROI). Amanda Slavin, CEO of CatalystCreativ, instead asks those she works with to consider what she calls “ripples of impact.” These layers of impact are best described through rich stories, integrating learning with new relationships, and integrating new opportunities for growth and development that were uncovered as a result of the experiences that created the ripples. In the next part of the article, we will take a look at the rest of the myths that lead to holding the organization back and lessen its productivity. |
لماذا أدى فشل الة فاكس إلى إنشاء "جوجل"؟ |
لقد عثرتُ على هذه القصة ويحكي فيها سيرجي برين، أحد مؤسسي موقع "جوجل"،عن بداية مشوار المهني كخريج من جامعة ستانفورد وكيف فشل الة الفاكس انقذته من ارتكاب ما يمكن أن يكون أكبر خطأ في حياته، وهي احتمالية عيش حياة عادية. هذه القصة قصة ملهمة جداً وتذكرني برواد أعمال عرب ومصريين كثر ذو إرادة. رواد الأعمال الذين مسوا حياة الملايين. البعض يفكر مثلما قص برين في الفيديو عن قصته أن " التحدي هو محاولة حل مشكلة كبيرة وأن هذا يتعلق باحتمالية نجاحك في حلها." وقد أعتقد حينها أن خدمة توصيل البيتزا عن طريق الفاكس أسهل بكثير من وضع معلومات عن العالم عبر الانترنت." ولكن في الحقيقة الموضوع ليس بهذه الصعوبة ، فالجانب الجيد عندما تركض وراء أهداف طموحة ولا تحققها أنها من الممكن أن تصبح مثمرة ومؤثرة بطريقتها الخاصة. وفي أفضل الأحوال يمكنك الفوز بمخاطبة حاجة ملايين من الناس وفي الوقت ذاته بناء شركتك التي تحلم بها. أما اسوأها فأنك ستفوز بتطوير ذاتك وتحقيق شغفك واكتشاف معنى جديد لحياتك. ومن يدري فيمكن أن ينتهى بك الأمر وتكون مصدر الهام للملايين مثلما فعل برين وأقدم على بدء جوجل. فأبدأ رحلتك لالهام الناس باتباع شغفك في الحياة اليوم. |
Top 20 Reasons Why Startups Fail |
For anyone who launches a new venture, there’s a grim reality involved: eventually, 90% of startups bite the dust, and 51% of all businesses die off within a period of five years. While failure is not fatal, there’s definitely no harm in stacking the odds in your favor in the first place. With some proper insight and critical thinking, the chance of a venture’s success can be increased by mitigating some of the most common startup risks. That’s why it is not enough to know how many startups fail – we must know why startups fail. CB Insights, a venture capital database, did their homework based on 101 startup postmortems to pin down causes on why startups failed. Here are the results in infographic form. From visual.ly; infographic by suretybonds.org |
كيف تختار اللحظة المناسبة لتبتكر؟ |
تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence كشخص مبتكر؛ أصابتني صناعة الغذاء بالإحباط. لأنها لم تكن تدعم المبادرات المبتكرة على الإطلاق. جعلني هذا غاضبًا وحزينًا في ذات الوقت. وعندما أعدت التفكير في هذه المواقف، تعلمت درسًا مهمًا للغاية: لابد أن تختار اللحظة المناسبة لتبتكر! كنت قد بدأت وظيفتي الأولى كمبتكر في شركة (هونيج Honig)، العلامة التجارية الهولندية الرائدة في الحساء المجفف. كا نبيع ما يقرب من 50 مليون عبوة سنويًأ في هولندا. كان لدى (هونيج) أكثر من 60% من حصة السوق، لكن كانت هناك مشكلة واحدة: لم يعد سوق الحساء المجفف يحقق نموًا. وبصفتي الفتى الجديد في الحي، فقد دُعيت بالطبع لكي أدلو بدلوي في الأفكار المتعلقة باستراتيجياتهم للتسويق والابتكار. قمت ببعض البحث الميداني مع كبار المديرين في الشركة حول استخدام مستهلكينا للحساء، واتجاهات المستهلكين. كما درسنا ما يعمل عليه منافسونا في يونيليفر Unilever وكنور Knorr. أسفر بحثنا عن أن السوق الحالية لن تحقق أي نمو بعد الآن. ولم يكن أمامنا سوى أن نبتكر ونصنع شيئا جديدًا. كان هذا في أوخر الثمانينات عندما بدأت أفران المايكروويف تجتاح البيوت الأوروبية، وقتها بدأ الكثير من صناع الغذاء يبتكرون في الأغذية الطازجة، المجمدة والمبردة التي يمكن طهوها في المايكروويف في ثوان. وكنا مؤمنين أنه علينا أن نكون جزءًا من هذه السوق الجديدة. وبالإضافة إلى أنني كنت أعمل على استراتيجية الابتكار، جعلتني الإدارة أقود مبادرة أخرى وحدي تمامًا. وضعوا أمامي تحديًا أن أزيد المبيعات طويلة المدى لحساء الشعيرية، الذي كان يحقق أقل نسبة أرباح بمبيعات وصلت أقل من 750 ألف عبوة في السنة. كان نوعًا تقليديًا من الحساء به الكثير من الشعيرية. بعد أن درست الأمر اكتشفت شيئاً: مكعبات مرق الحساء كانت تحقق نجاحًا مماثلًا للحساء السائل. لكن حساء الشعيرية الذي ننتجه لم يكن يحقق هذا النجاح. فلماذا إذًا لا نتخلص من الشعيرية؟ وهذا ما فعلناه بالضبط، أعدنا إنتاجه ثانية لكن دون شعيرية، وجعل هذا مبيعات الحساء تتضاعف في خلال عام واحد لتصل إلى 1.5 مليون عبوة بهامش ربح 50% لأننا خفضنا تكلفة إنتاج وتعبئة الشعيرية. وفي ذلك الوقت ناقشنا استراتيجيتنا وتحدياتنا في مجال الحساء المبرد مع زملائنا في أقسام اللوجستيات والإنتاج والبحث والتطوير. لم تعجب أحد منهم فكرة أن نقدم للجمهور حساءً جاهزًا باردًاز ففي رأيهم لم يكن لدينا الخبرات الكافية بوصفة كهذه، ولا إمكانيات البحث والتطوير. كما لم يكن لدينا أي فكرة عن خطوات التبريد اللازمة لنقل منتجنا للأسواق. قدمنا كل ما وجدناه من بحثنا عن رغبات المستهلكين وإحصائيات النمو لمنتجات الميكروويف الجاهزة حول العالم. قمنا كذلك بعمل اختبارات تذوق للمنتجات الطازجة المبردة المنافسة. كان أعضاء مجلس الإدارة متحمسين للغاية حتى بدأنا مناقشة حالة العمل، عندما قلت إن استراتيجيتنا لن تضمن لنا تحقيق أرباح إلا بعد خمس سنوات على أقل تقدير. كان المكسب كبيرًا كالخسارة، وكان لابد لنا من بناء مصنع لتصنيع وتعبئة للحساء المبرد. لن أنسى أبدًا أن رئيس مجلس الإدارة قال في نهاية مناقشتي لاستراتيجية الابتكار: "لقد ضاعفتَ أرباح منتجنا الخامس والأربعين في ترتيب الأرباح دون أي مخاطرة تذكر. ابتكر نكهة الحساء الـ44 وستجد أرباحا في العشر سنوات القادمة أكثر من خط انتاج كامل للحساء المبرد" وهذا هو ما فعلته (هونيج). وبسبب ذلك استمرت كأنجح شركة رائدة في سوق الحساء المجفف، وبعد 15 عامًا اشترت هاينز العلامة التجارية. ولإثبات وجهة نظري، أود أن اقتبس كلمة د. نوربرت رايثوفر، رئيس مجلس ادارة بي إم دبليو- ايه جي، شركة انتاج السيارات الأشهر. عندما سئل لماذا بدأت بي ام دبليو خط إنتاج السيارات الإلكترونية مع بي إم دبليو-3 وآي-8 أجاب بكل صدق: "لأن المخاطرة الأكبر كانت ألا نفعل شيئا آخر" معظم المؤسسات مثل (هونيج) تعمل كدبابة تتحرك بنجاح وثبات على نفس المسار لفترة طويلة، محاولة التحكم في جودة منتجها الأساسي. هذه المؤسسات قد صنعت آليات تنظم لكل شيء ونظمت نفسها لتحافظ على تركيزها وتمكنها. إن الشركات الكبيرة عالمٌ في حد ذاته. أنت كمبتكر تعي تغييرات العالم من حولك، تشعر بالحاجة للتغيير، ولديك الكثير من الفرص لخلق منتجات وخدمات ونماذج أعمال جديدة. كل ماتريده هو أن تنطلق بسرعة، وعندما تقترح على رؤسائك مبادرة جديدة، تقابَل بالرفض وعندما تعود بنفس المبادرة بعد 3 أشهر تبدو عنيدًا للغاية. لكنك الآن كمبتكر أمامك خياران: إما أن تحارب هذه الثقافة التي تخشى المخاطرة، كنسخة حديثة من دون كيشوت الذي يحارب طواحين الهواء كما فعلت أنا لسنوات عدة في صناعة الغذاء. أو أن تتقبل هذه الثقافة، وفقط عندما تتقبلها يمكنك أن تتعامل في أي شركة كبيرة. إن الدبابة ليست قاربا سريعًا، لذا نصيحتي للمبتكرين هي: اللحظة المناسبة للبحث عن دعم لفكرتك أو مبادرتك المبتكرة هي عندما يكون عدم فعل أي شيء مخاطرة أكبر للشركة من الأخذ مبادرتك. فاختر اللحظة المناسبة. اللحظة المناسبة هي اللحظة التي يدرك فيها من يقود الدبابة أن عليه تغيير طريقه قريبًا والا فلن يصل لهدفه. وكمبتكر ناجح في شركة كبيرة، عليك أن تترقب هذه اللحظة بصبر كصياد ينتظر فريسته. لكن لا تنتظر طويلًا. لأن إكمال عملية الابتكار في شركة كبيرة يستغرق من 18 وحتى 36 شهرًا من بداية الفكرة حتى تسويقها. وكمبتكر يمكنك أن تسرع الحاجة للابتكار بأن تؤثر شخصيًا على صناع القرار في مؤسستك وتدفعهم للتغيير وتجعلهم يتقبلون المخاطرة: - خذهم في زيارة للشركات الناشئة التي تهدد عمل شركتكم - ادع مشاهدًا لاتجاهات السوق ليواجههم بالتغييرات التي تحدث في السوق - قم بزيارة زبائنك السابقين الذين تحولوا لمنتج آخر أكثر ابتكارًا - خدهم الى جامعات تقنية لتريهم تجارب مع التقنيات الجديدة - أغرقهم بمقالات عن نماذج الأعمال الجديدة الناجحة - قم بزيارة العملاء الصغار واسألهم عن رأيهم في منتجك تذكر أنه هناك دومًا مرة أولى لكل مشروع.. كن صبورًا وثابتًا وسوف تنجح في إقناع الآخرين بفكرتك |
ابحث عن مستثمر في الخمس حالات الآتية |
يعد البحث عن استثمار من أهم القرارات التي يتخذها رواد الأعمال، وذلك لأن المستثمرين يتابعون الشركات الناشئة إذا استثمروا فيها وينتظرون رؤية نتائج جيدة. قد يكون التعامل مع المستثمرين أمر جيد أو يمكن أن يكون به الكثير من المجازفات، لذلك يتردد رواد الأعمال في اتخاذ هذا القرار. يعرض هذا الإنفوجرافك خمس حالات يجب على رواد الأعمال بها البحث عن مستثمرين، وفقاً لمحمد حسام خضر، مؤسس موقع فتكات والعديد من المشاريع التي تم بيعها لمستثمرين. الإنفوجرافك من إعداد نورا شبل |
5 Articles Every Entrepreneur Should Read |
Knowledge and previous experiences are two important aspects for each entrepreneur, prompting the social and economic responsibility. And, to be in line with each trail of information, EgyptInnovate compiled a list of articles that every entrepreneur should read. How to Generate A Business Idea How to generate a business idea infographic looks at the market the same way we look at the sky. The same way the sky is studded with stars, the market is full of opportunities that - when connected together- can bring about some innovative ideas that will disrupt the market. A JOURNEY TO YOUR STARTUP REGISTRATION If you want to register your startup and don't know where to start, this infographic will help you know all the required documents, where and how to complete them.Now you can start you startup registration today. SHERYL SANDBERG ENCOURAGES WOMEN TO "LEAN IN" AND LEAD In Lean In: Women, Work, and the Will to Lead, Sheryl Sandberg, the author of the book and the COO of Facebook, discusses the issues that women of all races, ethnicities, beliefs, and religions go through during their career journey, along with statistics, real-life stories, and personal experiences, and gives advice on how to empower women. LITTLE BITS: BUILDING BLOCKS THAT BLINK, BEEP, AND TEACH Little bits was founded four years ago, it is a transformation in the programming and electronics world as it empowers everyone to design and create their own innovation. On their youtube channel, you can find several demonstrations for projects and innovations created with the Littlebits kit. 7 MYTHS OF STARTUP FINANCING How do you successfully pitch your business to investors? As an entrepreneur and venture capitalist, Reid Hoffman has been on both sides of the funding process so he listed down 7 myths of startup financing and the truth about them thinking that every entrepreneur should know. |
These Six Egyptian Startups Received Investments In The Last 3 Months |
More startups and innovative ideas have been coming out lately. There are a lot of factors that encourage startups to keep them going on the right track. One of these factors are the investments that help the startups grow and boost their business. Lately, we have been hearing about many Egyptian startups receiving investments, here are six startups that received investments over the past 3 months: 1- Swvl: Swvl is a startup that can replace the public transportation as it is easier and smarter to use it than any other public transportation. People can book their rides through an application in a very easy and reliable way. Swvl has a lot of stops everywhere and with different timings to fit most peoples’ need. According to MENAbytes, Swvl received investment of $42 million in a series (b-2) funding round. Swvl also announced that they are planning to launch in Lagos, Nigeria using the investment. 2- Elmenus: Elmenus is an online application for discovering different restaurants around Egypt and their contact information and location. Elmenus also offers the service of delivering your food by ordering it through the application. Elmenus announced that they have received an investment from Julian Dames, Foodora’s co-founder, and DeliveryHero VP. 3- WideBot: Widebot is an Arabic focused bot building platform. The chatbot communicates with humans through messaging apps. Widebot received an investment of six figures USD from Business Valley. 4- Orcas: It is a mobile application that connects parents and students with experienced and reliable private tutors and babysitters in Egypt. Orcas received an investment of $500K in a pre-Series A funding round led by Algebra Ventures, Egypt’s leading VC fund, with participation from NFX Capital. 5- XPAY: A digital solution application to manage payments and financial transactions and their aim is to turn all transitions into cashless payments. Xpay received investment of $ 250K from EFG EV Fintech, Egypt’s first fintech-focused investment company. 6- Eksab: Eksab is a daily fantasy sports platform. The platform is for people who are obsessed with football and making predictions for the matches. Eksab announced that they have received six figure seed funding from 500 startups. |
UNLOCKING TECH STARTUP SECRETS; LET THE JOURNEY BEGIN |
Are you ready to turn your startup dream into a reality? In this article, we'll take you through the essential steps to launch your startup successfully. From generating a game-changing idea to launching your final product or service. We summarize the whole process in the video below, then in the rest of the article, we give more elaboration and provide a meticulously hand-picked valuable resource that you can use to dig deeper into the implementation of each milestone of the process, making this article an indispensable resource guide for aspiring entrepreneurs. So let’s dive in: 1- Start with a Great Idea The cornerstone of a thriving startup lies in the inception of a brilliant idea, one that not only addresses a tangible problem but also seizes a distinct opportunity within a specific target segment. Ideation; the creative process of forming and refining ideas, takes center stage during this pivotal phase. It involves a dynamic combination of brainstorming sessions, engagement in design thinking practices, and tapping into personal experiences to cultivate innovative concepts. The essence of ideation goes beyond the mere generation of ideas; it encapsulates the thoughtful consideration of market needs, user pain points, and emerging trends. A successful startup idea is not arbitrary but meticulously well-defined, possessing the clarity and depth required to resonate with both the entrepreneur's vision and the demands of the market. It should stand out as a solution with the potential to make a profound and lasting impact, setting the stage for the subsequent stages of development, validation, and eventual market entry. For more information on Design Thinking, please visit this link. 2- Do the Market Research Conducting comprehensive market research is a critical step that serves as the compass for your entrepreneurial journey. It involves delving into fundamental questions that can shape the destiny of your startup. Firstly, ascertain the market's existence – is it real and viable for your venture? Understanding the market's reality ensures that you are not chasing an illusion but rather building on tangible opportunities. Next, evaluate the market's size. Is it substantial enough to warrant your entry? A sizable market signifies potential customers and growth prospects, laying the foundation for a sustainable business. Simultaneously, investigate the landscape for existing solutions. Knowing what's already in the market provides insights into competition, potential gaps, and areas where innovation can thrive. Crucially, analyze whether your proposed solution offers differential value compared to existing options. Can you address a pain point more effectively, provide a unique feature, or enhance the overall customer experience? This assessment determines your competitive edge and potential market acceptance. In essence, the answers to these questions serve as the basis for informed decision-making. They guide you in determining whether to proceed with your idea, offering a strategic roadmap that minimizes risks and maximizes the probability of success. Market research is not just a preliminary step; it's a continual process that keeps your finger on the pulse of your industry, helping you adapt and thrive in a dynamic business landscape. For more information on market research methods for startups, please visit this link. 3- Develop a Robust Business Model After idea validation process from market research, including assessment of your technical capabilities, technology requirements, and the potential for business growth, the subsequent pivotal step is the development of a robust business model for your startup. At this juncture, a careful examination of your strategy for monetization and revenue generation becomes paramount. A robust business model serves as the strategic framework that outlines how your startup will create, deliver, and capture value in the market. It involves clearly identifying your target customer segments, understanding their needs, and crafting a sustainable plan for generating revenue. This strategic blueprint not only ensures the viability of your startup but also lays the foundation for long-term profitability and success. For more information on how to develop a robust business model, please visit this link. 4- Assemble a Balanced Founding Team Establishing a balanced founding team is a pivotal factor to unlock your startup's full potential. The synergy within this team plays a fundamental role in steering your venture toward success. Seek collaboration with individuals whose skills not only complement your own but also bring a distinctive value to the solution you aim to provide. A well-rounded team encompasses a diversity of talents, especially in both technical and business domains. The technical expertise ensures the seamless development and implementation of your product or service, while the business acumen contributes to strategic decision-making, market understanding, and overall sustainability. This diversity becomes a valuable asset, empowering your startup to navigate challenges with resilience and make well-informed decisions that are crucial for growth and long-term success. For more information on secret tips of startup team development, please visit this link. 5- Develop a Prototype Towards an MVP Entering the phase of developing a proof of concept prototype marks a pivotal moment in your startup journey. At this stage, you transition your conceptualized idea into a tangible and functional representation. This prototype serves as a powerful communication tool, enabling you to vividly convey your vision to potential stakeholders, ranging from investors eager to understand the potential of your innovation to early customers curious about the product's features and benefits. The prototype not only brings your idea to life but also serves as a foundation for soliciting valuable feedback. Actively seek feedback from various sources, including potential users, industry experts, and even your team members. This iterative feedback loop is crucial for refining and enhancing the prototype. The ultimate goal is to evolve the initial concept into a Minimum Viable Product (MVP), a version of your product that encapsulates its core functionalities while placing a strong emphasis on an exceptional user experience. For more information on Prototype versus MVP in software development, please visit this link. 6- Business Plan and Go-to-Market Strategy Having achieved a clear understanding of your innovative idea and developed a functional prototype, the next step is to solidify the foundation of your startup by finalizing a comprehensive business plan. This document serves as the roadmap for your entrepreneurial journey, outlining the core elements of your venture. It encapsulates your overarching objectives, strategic approaches, and presents financial projections that provide a realistic outlook for your business's growth and sustainability. Simultaneously, as you refine your business plan, it is imperative to craft a well-thought-out go-to-market strategy. This strategic blueprint is pivotal in defining how your product or service will be introduced to your target audience. Your go-to-market strategy should encompass a detailed analysis of your target market, a compelling value proposition, and a carefully crafted plan for product positioning, pricing, distribution channels, and promotional activities. For more information on business plan development, please visit this link. 7- Seek Funding Building a Minimum Viable Product (MVP) and scaling a startup are pivotal phases in the entrepreneurial journey, demanding strategic financial support. Entrepreneurs are presented with a spectrum of funding sources, each with its unique advantages. Delve into the realm of grants, where securing financial support aligns with specific project goals or societal advancements. Angel investors, often experienced entrepreneurs themselves, provide not only capital but invaluable mentorship. Venture capital, a common avenue for high-growth startups, involves investment from specialized funds in exchange for equity. Contributions from family and friends signify a personal commitment to your vision, fostering a sense of trust and support. Consider accelerator and incubator programs, which not only offer funding but also guidance and resources. However, in this quest for financial backing, mastery of the art of pitching is non-negotiable. Articulating your startup's value proposition neatly and convincingly is key to attracting investors. Equally important is the demonstration of effective capital management – a clear plan illustrating how funds will be utilized, showcasing fiscal responsibility and increasing investor confidence in the venture's potential for success. For more information on startup funding and pitching tactics, please visit this link. 8- Cultivate the Right Culture Cultivating the right organizational culture within your startup is a foundational element that significantly influences its success. It demands a deliberate focus on creating an environment where innovation flourishes. This begins with empowering team members, instilling in them the confidence to voice their ideas, take calculated risks, and view failures as valuable learning experiences rather than setbacks. Emphasizing a culture of collaboration ensures that collective wisdom and diverse perspectives contribute to problem-solving and decision-making processes in a proactive manner. Additionally, fostering creativity encourages novel approaches to challenges, sparking inventive solutions that can set your startup apart. Such a culture not only nurtures individual growth but also creates a dynamic and adaptive ecosystem where your team feels motivated and supported, ultimately propelling your startup to thrive in the ever-evolving business landscape. For more information on building the right startup culture, please visit this link. 9- Network and Seek Mentorship Networking plays a pivotal role in the success of your startup by serving as a great support link between entering the market and achieving sustainable growth. Cultivating a strong network involves establishing collaborations and agreements with other businesses, forming strategic partnerships, and engaging with industry experts. By actively participating in networking events and conferences, you create opportunities to connect with like-minded professionals who can contribute valuable insights and expertise. Mentors and advisors, with their wealth of experience, become invaluable guides in navigating the intricate landscape of entrepreneurship. Learning from fellow entrepreneurs, sharing experiences, and building relationships can open doors to new possibilities, potential collaborations, and even funding opportunities. For more information on networking and mentorship for startups, please visit here and here. 10- Iterate for Product-Market Fit The journey towards product-market fit requires continuous and proactive engagement with early adopters and key stakeholders. These individuals serve as the pulse of your startup's development, offering valuable insights and perspectives. By fostering an open channel of communication, you not only gather crucial feedback on your Minimum Viable Product (MVP) but also establish a collaborative relationship with those who will ultimately shape the success of your venture. Listening attentively to the needs and preferences of early adopters allows you to make informed and strategic adjustments to your product or service. This iterative process is essential for honing your offering, ensuring it resonates with the target audience, and aligns seamlessly with market demands. As you receive feedback, analyze patterns, and identify opportunities for enhancement, you can fine-tune your MVP, creating a product that not only meets but exceeds customer expectations. For more information on product-market fit iterations for lean startups, please visit here. 11- Officially Launch your Startup Once your solution is refined and your brand is well-established, it's time to register your business and officially launch. This process involves legalizing your operations, obtaining any necessary licenses or permits, and solidifying your status within the industry. Remaining steadfastly focused on your defined market segment is imperative during this phase. Your business plan, a strategic roadmap crafted with precision, should serve as your guiding document. Ensure that you systematically fulfill the objectives outlined in your business plan, aligning your actions with the predetermined milestones and targets. This disciplined approach enhances your chances of success by maintaining a clear trajectory and fostering accountability within your team. As you set out on the journey of official launch and market entry, anticipate challenges and setbacks as inherent components of the entrepreneurial landscape. These obstacles may manifest in various forms, from unforeseen market shifts to operational hurdles. Demonstrating resilience in the face of adversity is key. Adaptability, resourcefulness, and a proactive mindset will be your allies as you navigate the complexities of the business environment. Embrace challenges as opportunities for growth, learning, and refinement, ultimately strengthening your startup's foundation for sustained success in the competitive landscape. For more information and some tips for your startup launch, please visit here. That’s it. Good luck in your journey. We hope this article plays as a valuable guide for aspiring entrepreneurs, and that you find it useful for you. |
مُنتَجُك ليس مُشكِلتُهم: مزايا المنتج أم احتياجات العملاء؟ |
الحقائق لا توجد داخل المبنى الذي أنت فيه ... ابحث عن المفاجآت خارجه أنهيت للتو مكالمتي مع لورينز، الطالب السابق بكلية إدارة الأعمال الذي بدأ عمله في شركة ناشئة متخصصة في التكنولوجيا الحيوية حيث تصنع بكتريا تنقي الهواء من ثاني أكسيد الكربون، وتمثلت مهمة لورينز في إيجاد أسواق تجارية واسعة النطاق لهذه البكتريا، وكان يرغب في الحديث معي حول أفضل الطرق لدخول سوق جديدة. وقد توصلت أبحاث السوق التي قام بها لورينز إلى أن صناعة الأسمنت والخرسانة تساهم بنحو 5 :10% من إجمالي انبعاثات الكربون في العالم، لذا بدا منطقيًا بالنسبة له أن صناعة الخرسانة ستكون واحدة من أول الأماكن التي يمكن الاقتراب منها، حيث كان من الواضح أنها تحتاج إلى خفض انبعاثات الكربون، وتمثلت فكرته في أنه يمكن إضافة هذه البكتريا إلى الأسمنت لتقويته وتقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون. ازدادت متعة المحادثة عندما سألته "كيف ستصف المنتج للعملاء المحتملين في صناعة الخرسانة ؟"، فبدأ لورينز وصفًا مطولًا لتفاصيل البكتيريا، وأبحاثه التي أجراها عن البكتيريا، وآراء الخبراء في البكتيريا، وكيفية صنعها على نطاق واسع، وغيرها، حيث استمر في الحديث حول هذا الموضوع لمدة عشر دقائق أخرى على الأقل. وعندما انتهى سألته: "لم يجب على أي شخص في صناعة الخرسانة أن يهتم ؟ هل تعتقد حقاً أنهم يبحثون عن بكتيريا مصنعة في أحواض مميعة؟ هل تعتقد أن هناك كثير منهم سيهتمون بشراء هذه البكتيريا؟ هل تتصور أن أي من المميزات التي ذكرتها مهمة بالفعل لهؤلاء العملاء؟ "، التزم لورينز الصمت لبعض الوقت ثم قال "لا أعرف". لم اتفاجأ برده، حيث ارتكبت هذا الخطأ مرارًا في شبابي أثناء عملي في التسويق، فكنت أؤمن أن منتجي يقدم حلاً لمشكلات بعض الأشخاص دون أن أحاول فهم مشكلاتهم الحقيقية التي تواجههم، وأن علي أن إيجاد جميع الإجابات في الوقت الذي لا أفهم فيه حتى الأسئلة. واقترحت أنه ربما عليه أن يخرج من المبنى ويتحدث مع بعض موردي الخرسانة، وبدلا من البدء بما يريد بيعه لهم، عليه أن يحاول فهم احتياجاتهم، فعلى سبيل المثال يمكنه البدء بالتشريعات الحالية والقادمة حول اشتراطات البناء المراعية للبيئة وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وكيف سيؤثر ذلك على صناعة البناء، وكيف يقومون بحل المشكلة حاليًا(إذا كانوا غير مهتمين بحل المشكلة فهذا يعني أنهم ليسوا مستعدين للدفع لإيجاد حل)، وما هي تكلفة صناعة الخرسانة منخفضة الكربون، وما هي الفوائد الأخرى التي ستعود عليهم من استخدام البكتريا في الصناعة (قوة أكبر، مقاومة أعلى، أو غيرها؟ تحدثنا لبضع دقائق أخرى، وبعدها كان بإمكاني رؤية اللمعان ينبعث من عينيه حين قال "أعتقد أني عرفت ما يجب علي فعله". الدروس المستفادة منتجك ليس بالضرورة مشكلة شخص ما. ابدأ بفهم عميق لمشكلة العملاء أو حاجتهم قبل أن تبدأ في طرح حلك. اسأل عملائك كيف يقومون بحل المشكلة حاليًا. تعرف على التشريعات المستقبلية التي قد تغير أولويات عملائك أو التحديات التي تواجههم، وأفهمها جيدًا. مصدر المقال |
خمس برامج ريادية لا يفوتك التقديم بهم قبل نهاية فبراير! |
إلى جميع قُرائنا وجميع رواد الأعمال: جمعنا إليكم خمس برامج مختلفة لريادة الأعمال يجب أن لا يفوتكم التقديم فيها قبل نهاية شهر فبراير مسابقة "سرع عملك" اطلق مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) مع مايكروسوفت مسابقة "سرع عملك" لتشجيع ومساعدة الشركات الناشئة المصرية للتوسع وتنمية أعمالهم. تركز المسابقة على أربع مسارات لهم علاقة بالتكنولوجيا، وهم: انترنت الأشياء، تنمية العميل، تطوير الويب مصدر مفتوح، وBot Framework. أخر موعد للتقديم: ٢٨ فبراير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. مبادرة "مشروع أمل" يمكن لكل مصرية لديها فكرة أو مشروع قائم التقديم لمشروع أمل، المُقدم من TedX Cairo Women وMBC الأمل، للحصول على فرصة للتمويل والتواصل مع الخبراء في مجال ريادة الأعمال وحضور دورات تدريبية وورش عمل. أخر موعد للتقديم: ٢٨ فبراير ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج توني إيلوميلو لريادة الأعمال (TEEP) TEEP هو برنامج سنوي مُدته ١٢ شهر يهدف إلى إنشاء ١٠،٠٠٠ شركة ناشئة تنتج فرص عمل وثروة في أفريقيا كلها في خلال العشر سنوات القادمة. البرنامج مفتوح للشركات الناشئة ذات إمكانيات قوية في السوق ورؤية مالية واضحة ويديرها فريق جيد ومتخصصة في احدى هذه المجالات: الزراعة، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إسكان، إعلام، تعليم، نقل، منسوجات، تصنيع. أخر موعد للتقديم: ١ مارس ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج E-خردة هو برنامج لدعم ريادة الأعمال في مجال إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية يهدف إلى المساعدة في بناء شركات تعمل في مجال تدوير المخلفات الإلكترونية بحلول نهاية عام ٢٠١٧.سيوفر برنامج E-خردة الدعم الفني لعشر إلى خمسة عشر شركة ناشئة تعمل في مجال إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية في مصر من خلال: عشرة أيام من التدريبات على المهارات التجارية والتقنية، و٦٠ ساعة من الاستشارات الفنية الفردية، وخمس محاضرات في إدارة الأعمال، وإدارة الموارد المالية، والتسويق، وطرح المشاريع على المستثمرين من خلال Startup Reactor Accelerator. أخر موعد للتقديم: ٥ مارس ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. برنامج مسرعة الأعمال من فلات ٦ لابز سيتم اختيار ٦ فرق واعدة للإنضمام للبرنامج، سيتم منحهم سيد فاندينج (يصل إلى ٢٥٠٬٠٠٠ جنيه مصري) وإرشاد استراتيجي ومكتب للعمل والعديد من الامتيازات والخدمات من مختلف شركاء فلات ٦ لابز (٣٠٠٠٠٠ دولار+) وتدريب وورش عمل تركز على مشاريع رواد الأعمال. أخر موعد للتقديم: في أخر مارس ٢٠١٧. لمزيد من المعلومات: اضغط هنا. |
What We Can Learn From A String Quartet About Creativity, Innovation and Branding |
Photo Credits: Nikolaj Lund This article was first published on Innovation excellence. Quartets playing classical music have been around for centuries. However, with the explosion of music genres and musicians (thanks to YouTube and Kickstarter), they have been finding it tough to remain relevant. The challenge that they face are: - How to leverage their core strengths and still be relevant for their existing audience? - How to attract new audience to come watch them play? - And do both at the same time If you look at it closely, this is the same questions that many mature brands are grappling with. How do they continue to remain relevant to their existing customers and at the same time attract a new market segment. Now, let's look at a performance by Salut Salon, a string quartet who have cracked this code. You can watch them perform here. If you look at their performance, there are a few things that stand out, which can be good learning for any brand, business struggling with the similar challenges: - They continue to play to their strengths, which is playing classical music on the classical instruments. - Add a dose of broadway. They have changed their presentation by mixing elements of broadway musicals –elements of surprise (the way they play their instruments), the element of engagement (the way they interact with each other). - Have fun along the way. One thing that I have realized in my role as an actor is that the best way to evoke an emotion in your audience is for the actor to actually feel the emotion themselves. Some lessons that we can learn from the success of this quartet are as below: - Be creative and break some rules. Look at how the quartet has broken all the rules about how to play an instrument in the performances. What rules can you break? - Be Unique. Be You. They have created their own unique style of playing which has now created a niche for themselves, where they can rule. - Play to your strengths. Understand your true strengths are and if they are aligned to what you want in the future. - Understand your audience (current and the prospective). What is it that they both would love? Go after that sweet spot. - Give your audience an experience to speak about. Good products/services that solve a problem is now table stakes. If you want to succeed, you have to concentrate and give an experience that your audience is willing to talk about. - Have fun. Having fun not only increases your productivity, it also enhances your creativity. What else did you learn from this quartet? Please share the same so that we can continue the discussion. This article originally appeared on Mukesh Gupta’s Blog and has been republished with permission. |
أفضل إستراتيجية للتسعير – على طريقة آبل |
تعتبر مهمة تحديد السعر المناسب لمنتج أو خدمة هى مهمة صعبة للغاية، وخاصة بالنسبة لرواد الأعمال الجدد. يمكن أن يكون السبب هو صعوبة فهم كيف يتم التسعير في السوق الحالي. ومع ذلك، يجب على رائد الأعمال الناجح استخدام استراتيجيات التسعير الذكية عند بيع المنتجات والخدمات من أجل النجاح والازدهار في السوق التنافسي. يسأل كل صاحب عمل سؤال مهم وهو: كم يجب أن أسعر منتجي بعد ذلك؟ الحقيقة أنه لا يوجد إجابة واحدة صحيحة على هذا السؤال لأن هناك الكثير من الأشياء والجوانب التي تحتاج إلى النظر فيها للإجابة. ولكن، سيساعدك هذا الفيديو في تحديد إستراتيجية التسعير الخاصة بك استناداً إلى فئة المنتج الخاص بك وكيف تريد وضعه في السوق. يسهل هذا الفيديو الطريق لرواد الأعمال لاختيار الطريقة التي سيتم تسعير منتجاتهم وخدمانهم بها. |
Stop talking about your brilliant ideas! |
If you are stuck in the phase of finding the right idea, researching the market, or just sit on your desk everyday complaining about your job and contemplating how you will run your own thing one day, this post is for you. We’ve all been or seen this guy. This guy wants to run marathons, he wants to do it because he needs a change of routine, he wants to get fit, change his life for the better… whatever his reason or purpose might be, he wants to run marathons. Not just one marathon, this guy wants this to be his new persona, the new identity that will help him escape being the couch guy. He wants pictures of him running marathons all over facebook, he wants people to look at him and refer to him as that guy who runs marathons and wander how hard it might have been, he wants to run marathons for charity, marathons to inspire other people who were just like him one day to believe in themselves.. but until he gets up off his couch and starts doing some jogging, pushups, eating well, just anything really.. He is still that guy. You are that guy too until you decide to stop talking about your brilliant ideas and start moving. Do any kind of motion, work at a startup, talk to some clients, talk to people you potentially want to hire, simply stop bullshitting yourself. Just start moving. I’m writing this post because I meet people everyday due to the nature of my work. I get calls from old friends and acquaintances asking for validation on their ideas. This is the phase I believe a lot of people get stuck at. They want to get fit and say they have the motivation but at the end of the day, they won’t do the necessary motion. The new identity they were meant to create, shifts into a meta-identity, they know who they want to be deep down, but they wrap this persona with layers of excuses, “logical” explanations for why they didn’t get that part and get addicted to the drugs of denial. Make sure you are not trying to imagine an escape route. Don’t let the idea of starting something be the desktop wallpaper of the island you will visit when you retire “one day”. This is not an escape from your corporate life. This is not something to help you feel better about your mundane day or your mental retreat to whatever you think is going wrong with your life. This is an experience that you should be interested in pursuing only for the excitement of it and the curiosity to discover more about yourself and the world around you just like any other experience. Treat it as an escape plan and your escape plan might need another escape plan in the future. I’ve seen this happen all too often, the excitement of leaving corporate to pursue something noble that ends with the downward spiral of realising how difficult things are. On the other hand, don’t take my word for it, you could be the exception, you might be a Shawshank redemption story in the making, carving your way out into your dream one dig in the wall at a time. From the perspective of someone who has already started pursuing building his “idea” (www.elmenus.com), it has become apparent to me that this is the least important phase of the whole process. Between talking about your motivation for running marathons and how good this will bring to your life and actually running full 42 Km marathons not to mention becoming a top runner, there are more lessons, stories, regularly occurring epiphanies that you will learn about yourself, marathons, the best shoes to run with, the people you would like to have along in this journey than you can ever imagine. As cliche as it sounds, it really is the journey and not the destination. During this journey, you will find things about yourself that will matter more than anything else. You might find that marathons are boring, or that you are the kind of person that likes to organise marathons more than running them or make shoes because those running shoes are so not comfortable. It’s all about the journey, it’s all about discovering more, forming a stronger opinion about the world and yourself. Translating this into startup terms, dwelling on the right brilliant idea… should be the least of your worries, find an area of interest to you, start getting involved and it will pop right up when you least expect it. By then, you will have learned more about yourself and the things around you to be ready for that moment. Happy running! |
Technology Factors Changing Our World! |
Moataz Agmawy, head of research and innovation at Valeo, gave a fruitful talk at TEDx Nile Univeristy about technology factors changing our world. He mentioned in 8 stages different technologies that reshaped our businesses, social, and economic structure nowadays and in the future. He took us in a deep dive in the changes that impacted the businesses due to globalization to influence global competencies index, global integration, and globalization of information. All these changes gave us numerous opportunities, to know them watch the video & share it if you found it useful. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع |
العلامات التجارية ما هي العلامة التجارية؟ بموجب القانون المصري، العلامة التجارية هي أي علامة تميز المنتجات أو الخدمات. وتشمل على وجه الخصوص، الأسماء المتخذة شكلًا مميزًا: التوقيعات والكلمات، والحروف، والأرقام، والرسوم، والرموز، ولافتات، والدمغات، والأختام، والصور، والنقوش البارزة، ومزيج الألوان التي تتخذ شكلا خاصاً، ومميزاً، وكذلك أي خليط من هذه العناصر. إ تستخدم العلامات التجارية أو يراد أن تستخدم، بغرض التمييز بين منتجات عمل صناعي، أو استغلال زراعي، أو استغلال الغابات، أو لمشروع تعدين، أو أية سلعة، أو بغرض الإشارة إلي مصدر المنتجات أو البضائع أو جودتها أو فئتها أو ضمانها أو عملية إعدادها، أو للدلالة على تقديم خدمة من الخدمات. في جميع الحالات، تكون العلامة التجارية علامة يمكن التعرف عليها عن طريق البصر. هل يمكن تسجيل أي علامة كعلامة تجارية؟ لا. وذلك نظراً لضرورة أن تكون العلامة التجارية علامة يمكن التعرف عليها عن طريق البصر، فإن القائمة التالية توفر العناصر التي لا يمكن تسجيلها كعلامات تجارية: العلامات الخالية من أي طابع مميز أو المكونة من علامات أو بيانات مخصصة لاستخدام هذه المنتجات، أو التي تعد الصور العادية لهذه المنتجات؛ أي علامات تتعارض مع النظام العام أو الأخلاق؛ الشعارات العامة والأعلام وغيرها من الرموز الخاصة بجمهورية مصر العربية أو أي دولة أخرى أو المنظمات الإقليمية أو الدولية، وكذلك أي تقليد لها؛ العلامات المطابقة أو المشابهة للرموز ذات الطابع الديني؛ رموز الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر، أو غيرها من الرموز المشابهة، وكذلك العلامات التي تكون تقليدًا لها؛ صور أو شعارات الغير، ما لم يوافق المعنى على استعمالها؛ البيانات الخاصة بالدرجات الفخرية التي لا يثبت طالب التسجيل حصوله عليها؛ العلامات والمؤشرات الجغرافية التي من شأنها أن تضلل الجمهور أو تحدث لبساً للجمهور أو التي تتضمن تفاصيل كاذبة عن مصدر المنتجات من السلع أو الخدمات أو عن صفاتها الأخرى، وكذلك العلامات التي تحتوي على بيان اسم تجاري وهمي مقلد أو مزور. ما هي السلطة المختصة بتسجيل العلامات التجارية؟ تختص هيئة تسجيل العلامات التجارية التابعة لوزارة التجارة والصناعة بتسجيل العلامات التجارية. هل يمكن تسجيل العلامة التجارية بلغة أجنبية؟ نعم. ومع ذلك، يشترط القانون المصري تسجيل أي علامة تجارية مملوكة لشخص مصري الجنسية باللغة العربية. وإذا كانت العلامة التجارية مسجلة بلغة أجنبية، فيجب أن تحمل ترجمة عربية لها بخط أوضح وأكبر. من هو صاحب العلامة التجارية؟ يجب على الشخص الذي يسجل علامة تجارية أن يستخدمها لمدة خمس سنوات من تاريخ تسجيلها، حتى يعتبر مالكًا لتلك العلامة التجارية. إلا أن العلامة لا تعتبر ملك له إذا تم إثبات أسبقية استخدامها من قبل طرف ثالث لها. هل يمكن للأجانب تسجيل العلامات التجارية في مصر؟ نعم. ويمكن لأي شخص طبيعي أو اعتباري، مصري أو أجنبي، تسجيل علامته التجارية في مصر والتمتع بالحماية المنصوص عليها في القانون المصري. ومع ذلك، يجب أن ينتمي الأجانب والكيانات الأجنبية إلى بلد أو كيان عضو في المنظمة العالمية للملكية الفكرية أو له نشاط حقيقي فعّال في هذا البلد أو الكيان، أو له علاقة متبادلة مع مصر. هل العلامات التجارية المسجلة عالميًا محمية بموجب القانون المصري؟ نعم. العلامات التجارية العالمية محمية بموجب القانون المصري، حتى ولو لم تكن مسجلة في مصر. ما هي إجراءات تقديم الطلبات لتسجيل علامة تجارية لدى إدارة التسجيل التجاري؟ يقدم الشخص المعني أو ممثله القانوني طلب تسجيل علامة تجارية أو طلب تعديل إلى الهيئة العامة لتسجيل العلامات التجارية والنماذج الصناعية. هل يمكن أن يكون طلب التسجيل لأكثر من منتج واحد؟ يقدم طلب التسجيل فيما يتعلق بفئة أو أكثر من الفئات أو المنتجات. وفي جميع الحالات التي يٌقبل فيها الطلب، يصدر له شهادة تسجيل واحدة. ما هي رسوم تسجيل العلامة التجارية؟ ينص قانون حماية حقوق الملكية الفكرية رقم 82 لعام 2002، بصيغته المعدلة («قانون الملكية الفكرية») على أن يخضع الطلب لرسم قدره 50 جنيهاً مصرياً للمنتج الأول، و25 جنيهاً مصرياً لكل منتج إضافي. ومع ذلك، يخضع الطلب عمليًا لرسوم تبلغ حوالي 100 جنيه مصري، بالإضافة إلى ضريبة القيمة المضافة ورسوم الدمغة. ما هي المدة الزمنية لتسجيل العلامة التجارية؟ من الناحية العملية، عادة ما يستغرق تسجيل علامة تجارية في مصر حوالي 12 إلى 18 شهرًا. ما هي الوثائق اللازمة لتسجيل العلامة التجارية؟ يجب أن يتم تقديم الوثائق التالية مع استمارة طلب التسجيل: أربع نسخ متطابقة من صورة للعلامة التجارية المقدمة في استمارة طلب التسجيل؛ اسم مقدم الطلب وأهليته ولقبه وجنسيته وعنوان المراسلات الخاص به، وكذلك محل إقامته في مصر (إن وجد). وإذا كان مقدم الطلب كياناً أو شخصاً اعتبارياً، فيكفي في هذه الحالة الاسم وعنوان المراسلات. وإذا قدم الطلب الممثل القانوني لمالك العلامة التجارية، وجب عليه أن يقدم اسمه ولقبه وعنوانه وتوكيلاً موثقا؛ العلامة التجارية التي تعد موضوع التسجيل؛ بيان يحدد المنتجات موضوع التسجيل بعدد الفئة أو الفئات التي تنتمي إليها هذه المنتجات؛ عنوان المتجر الذي سيستخدم العلامة التجارية المعنية بغرض التمييز بين منتجاته؛ في حالة المطالبة بالحق في الأولوية، المستندات التي تثبت أن مقدم الطلب قد قدم طلباً إلى بلد أو كيان له عضوية في منظمة التجارة العالمية، أو التي تطبق المعاملة بالمثل مع مصر؛ الوثيقة المقدمة بتأمين الحماية المؤقتة للعلامة التجارية، إن وجدت. وفي حالة تقديم الوثائق الماثلة بلغة أجنبية، فيجب أن تكون مصحوبة بنسخ مترجمة باللغة العربية. كما يجب تقديم هذه الوثائق في غضون 6 أشهر من تقديم طلب التسجيل. هل من المهم أن يتم تقديم العلامة التجارية بالألوان؟ نعم، حيث سيتم تسجيل العلامة بالألوان التي قُدمت بها. وفي حالة تقديم علامة بدون ألوان، يجوز لهيئة تسجيل العلامات التجاري أن تطلب من مقدم الطلب أن يبين، قبل نشر قبول الطلب، لون أو ألوان العلامة أو أي أجزاء منها. كيف يتم الإعلان عن تسجيل العلامة التجارية؟ بعد الموافقة على تسجيل العلامة التجارية بقرار من هيئة تسجيل العلامات التجارية ، يتم نشرها، بالطريقة المنصوص عليها في اللوائح المطبقة، في الجريدة الرسمية للعلامات التجارية والتصاميم الصناعية. ما هي دورية إصدار الجريدة الرسمية؟ تصدر هيئة تسجيل العلامات التجارية الجريدة الرسمية للعلامات التجارية والتصاميم الصناعية في الأسبوع الأول من كل شهر. هل هناك أي إجراءات ضرورية أخرى قبل تسجيل العلامة التجارية؟ نعم، يجب على مقدم الطلب تقديم ختم تجاري للعلامة التجارية مع طلبه. ولن تعلن هيئة تسجيل العلامات التجارية قبولها لطلب التسجيل في حالة عدم اصطحابه بالختم المعني و/أو أي شكل آخر من العلامة التجارية حسبما تقتضي الهيئة. كما يجب أن يكون مع الختم ثلاث نسخ من العلامة التجارية مطابقة للعلامة التجارية المقدمة في الطلب. ماذا يتضمن إعلان الموافقة على العلامة التجارية؟ ينشر قرار قبول طلب تسجيل العلامة التجارية في الجريدة الرسمية ويتضمن المعلومات التالية: اسم مقدم الطلب ولقبه وجنسيته ومحل إقامته في مصر (إن وجد)؛ نسخة مطابقة للعلامة التجارية موضوع التسجيل؛ الرقم المسلسل للطلب وتاريخ إيداعه؛ المنتجات التي هي موضوع تسجيل العلامة التجارية، مع عدد فئة أو فئات هذه المنتجات؛ عنوان المتجر التجاري الذي سيستخدم العلامة التجارية المعنية بغرض التمييز بين منتجاته؛ اشتراطات هيئة تسجيل العلامات التجارية لتسجيل العلامة التجارية، إن وجدت؛ أي بيانات أخرى تراها هيئة تسجيل العلامات التجارية ضرورية. متى يتم تسجيل العلامة التجارية رسميًا؟ بعد مرور 60 يومًا من تاريخ نشر قبول طلب التسجيل، دون أي احتجاج أو مطالبة من أي طرف ثالث، ترسل هيئة تسجيل العلامات التجارية إلى مقدم الطلب قبولها بتسجيل العلامة التجارية عن طريق خطاب مسجل بعلم الوصول. ولا تعد العلامة التجارية مسجلة رسمياً إلى أن تنشر هيئة تسجيل العلامات التجارية إعلاناً في الجريدة يحتوي على العلامة التجارية، والرقم المسلسل، وتاريخ تسجيل العلامة التجارية، واسم المالك، ورقم وتاريخ إصدار الجريدة الرسمية الذي نشر فيه قبول التسجيل. عندها فقط يمكن لمالك العلامة التجارية منع الاستخدامات الغير المصرح بها لعلامته التجارية من قبل أي طرف ثالث. هل تقوم إدارة التسجيل التجاري بإخطار مقدم الطلب في حالة رفض تسجيل العلامة التجارية؟ نعم، تقوم إدارة التسجيل التجاري، في غضون 30 يوماً من رفض طلب التسجيل، بإخطار مقدم الطلب أو ممثله بهذا الرفض عن طريق خطاب مسجل بعلم الوصول. ما هي مدة الحماية التي يمنحها تسجيل العلامة التجارية؟ تمتد حماية العلامة التجارية المسجلة لمدة 10 سنوات. كما يجوز مد تلك المدة إلي فترة أو فترات مماثلة بناءً على طلب مالكها خلال السنة الأخيرة من فترة الحماية السالفة مع دفع الرسوم المستحقة. هل يمكن لشركة مصرية تسجيل علامة تجارية دوليًا؟ نعم، هناك العديد من الطرق المتاحة لك كمالك علامة تجارية لحماية علامتك التجارية دوليًا. فمصر دولة عضو في بروتوكول مدريد مما يعني أن الشركة المصرية قد تسجل علامتها التجارية بموجب بروتوكول مدريد وتحدد الدول التي تريد حماية علامتها التجارية بها. ومع ذلك، لا يمكنك حماية العلامة التجارية إلا في الدول الأعضاء في بروتوكول مدريد. ويتولى المكتب الدولي للمنظمة العالمية للملكية الفكرية إدارة بروتوكول مدريد. كما يجب تسليط الضوء على اتفاقية نيس التي تديرها المنظمة العالمية للملكية الفكرية، والتي تهدف إلى تصنيف السلع والخدمات إلى 45 فئة لأغراض تسجيل العلامات التجارية. كما تسمح اتفاقية باريس للدول الأعضاء، بما في ذلك مصر، باستخدام الحقوق المحلية لحماية العلامات التجارية التي تقدمها أي من الدول الأعضاء الأخرى. بعد ستة أشهر من تسجيل العلامة التجارية في أي دولة عضو، يجوز لمقدم الطلب تسجيل العلامة التجارية في أي دولة أخرى من الدول الأعضاء. براءات الاختراع ما هي الشروط التي يجب أن يستوفيها الاختراع حتى يٌمنح براءة اختراع؟ تُمنح براءة الاختراع عندما يكون موضوعها اختراعًا صناعيًا يتعلق إما بمنتجات أو أساليب صناعية جديدة، أو تطبيقًا جديدًا للأساليب الصناعية المعروفة. ما الذي يجعل الاختراع غير مؤهل للتسجيل كبراءة اختراع؟ هناك حالتان لا تكون فيها الاختراعات مؤهلة للحصول على براءات الاختراع: إذا كان طلب براءة اختراع قد سبق طلبه أو إصداره للاختراع نفسه أو لجزء منه في مصر أو في الخارج، قبل تاريخ تقديم طلب براءة الاختراع؛ إذا تم استخدام الاختراع أو استغلاله علنًا في مصر أو في الخارج، أو تم الكشف عن وصفه بطريقة تمكن الخبراء من استغلاله قبل تقديم طلب براءة الاختراع. من لديه الحق في التقدم بطلب للحصول على براءة اختراع؟ يمكن تقديم طلب الحصول على براءات الاختراع من قبل: أي مصري سواء ولد مصرياً أو طلب التجنيس وحصل عليه، أو أجنبي ينتمي إلى أو له نشاط حقيقي في إحدى الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية أو يقدم نظيرًا لسياسة الحماية التي اعتمدتها مصر. ما هو الكيان المختص بتقديم طلبات براءات الاختراع؟ تقدم الطلبات إلى مكتب براءات الاختراع المصري. ما هي إجراءات عملية منح براءات الاختراع؟ لا يتم الإعلان عن قبول طلب براءة الاختراع إلا بعد انقضاء سنة واحدة من تاريخ تقديمه، ويظل الطلب سرياً خلال تلك الفترة. ويتقرر منح براءة الاختراع بقرار من الوزير المختص أو من يفوضه. ويخضع هذا القرار بعد ذلك للنشر في الجريدة الرسمية لبراءات الاختراع بالطريقة المحددة في اللائحة التنفيذية لقانون الملكية الفكرية. ماذا يتضمن طلب الحصول على براءة اختراع؟ لا يمكن أن يتضمن طلب براءة الاختراع أكثر من اختراع واحد، لكنه قد يشمل مجموعة من الاختراعات التي تشكل فكرة إبداعية متكاملة. يجب أن يقدم التطبيق وصفًا مفصلاً لموضوعه وأفضل طرق الاستخدام التي يمكن تنفيذها. ويلتزم مقدم الطلب بتقديم بيانات ومعلومات كاملة عن الطلبات التي سبق تقديمها في الخارج لنفس الاختراع، أو أي شيء يتعلق بموضوعه، وكذلك نتائج البت في هذه الطلبات. كم مدة استمرار حماية براءات الاختراع؟ تمتد مدة الحماية 20 سنة بدءًا من تاريخ تقديم طلب براءة الاختراع في مصر. ما هي الحقوق التي توفرها براءة الاختراع؟ تمنح براءة الاختراع صاحبها الحق في منع الآخرين من استغلال الاختراع بأي شكل من الأشكال، والحق في منع الآخرين من استيراد أو استخدام أو بيع أو توزيع اختراعه. من هو المستفيد من الحق الممنوح؟ تثبت الحقوق للمخترع أو أي شخص انتقلت إليه حقوقه. وإذا كان الاختراع نتيجة عمل مشترك بين عدة أشخاص، يثبت حقهم في الحصول على براءة الاختراع بالتساوي فيما بينهم ما لم يتفقوا على خلاف ذلك. إذا توصل أكثر من شخص إلى نفس الاختراع بشكل مستقل عن الآخر، يتم إثبات حق أول شخص تقدم بطلب براءة الاختراع. ماذا لو كان الموضوع هو براءة اختراع نموذج المنفعة؟ كل إضافة تقنية جديدة في بناء أو تكوين وسائل أو أدوات أو أرقام أو أجزاء منها، أو منتجات أو مستحضرات أو طرق إنتاج أي مما سبق، وأشياء أخرى قيد الاستخدام الحالي. هل براءة اختراع نموذج المنفعة قابلة للتحويل؟ نعم. يمكن تحويل كل من تطبيقات نموذج الملكية ونموذج المنفعة إلى النموذج الآخر. وفي كلتا الحالتين، يبدأ نفاذ التسجيل بأثر رجعي اعتباراً من تاريخ تقديم الطلب الأصلي. ويجوز لمكتب براءات الاختراع، وفقاً لتقديره الخاص، أن يحول طلب براءة اختراع نموذج المنفعة إلى طلب براءة اختراع كلما استوفت شروطه. ما هي مدة نموذج المنفعة لبراءة الاختراع؟ تكون مدة نموذج المنفعة سبع سنوات غير قابلة للتجديد تبدأ من تاريخ تقديم طلب نموذج المنفعة لبراءة الاختراع إلى مكتب براءات الاختراع في مصر. ما هي الشروط التي يجب أن تفي بها المعلومات الغير المعلنة من أجل توفير الحماية لها؟ فيما يلي المعايير اللازمة لتوفير الحماية للمعلومات غير المعلنة: ينبغي أن تكون سرية، في مجملها أو في تكوينها الذي يتضمن مفرداتها، وغير معروفة أو معممة بشكل عام من قبل العاملين بالفن الصناعي الذين تقع المعلومات في نطاقه؛ أن تستمد قيمتها التجارية من كونها سرية؛ أن تعتمد في سريتها على التدابير الفعالة التي يتخذها حاملها القانوني للحفاظ عليها؛ يجب أن تكون نتيجة جهود كبير وأن تقدم إلى السلطات المختصة بناء على طلبها للسماح بتسويق المنتجات الصيدلانية أو الزراعية الكيميائية، التي تستخدم منتجات كيميائية جديدة، وهو أمر ضروري لإجراء الاختبارات للسماح بالتسويق. ما هي رسوم تسجيل براءة الاختراع؟ عمليًا تكون رسوم التسجيل حوالي 150 جنيه لكل براءة اختراع، وتخضع هذه الرسوم لضريبة القيمة المضافة ورسوم الدمغة. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور مصدر الصورة: Markus Winkler من Unsplash |
الحشد الجماعي لبرمجة الألعاب: تأثيرتفاعل المجتمع |
برمجة الألعاب هي عملية إضافة لألعاب كمهمة لتشجيع الناس على لمشاركة أما الحشد الجماعي هوعملية اختبار الأفكار والخدمات وغيرها عن طريق مساعدة عدد أكبر من الناس خاصة أونلاين. فماذا سيحدث إذا جمعنا الكلماتان سوياً، هذا ماسوف نعرفه من الشرائح التالية. هذه الشرائح تم نشرها على innovation excellence |
Zero to One |
Egypt is welcoming a new wave of young entrepreneurs in various fields, and entrepreneurship is now gaining popularity and public interest from the Egyptian youth. Today, everyone wants to taste career freedom and be an entrepreneur, but does everyone have what it takes to become one? Money and connections aren't everything when it comes to starting your own business; you'll need the basic know-hows and a certain mindset to start your journey of independence and responsibility. Once you catch the wave, opportunities will be the number of the fish in the sea, but that only comes to who know what it takes to be an entrepreneur. "Zero to One", a self-help book written by Peter Thiel, doesn't just give basic steps and tips for aspiring entrepreneurs to start their businesses; it encourages innovation over fine-tuning or mere improvement. It states that there are two types of progress; horizontal and vertical progress. Horizontal progress is maintaining the quality of the business or slightly improving it while vertical progress is taking a step ahead and producing something brand new. Thiel makes his concept clear by explaining that "zero to one" is taking a step from nothingness to productivity while taking a step from A-Z is just building on existing ideas, products, and services. Thiel divides his ideas into chapters, each holds one do or don't in the business world along with some warnings and tips: 1. Resources are scarce everywhere in the world, and so globalization cannot be sufficient without technology. Here in Egypt, even technology is scarce, and so we have a long way to go. Very few startups are technology oriented or based in Cairo let alone the rest of the governorates, and so there is little innovation going on in the market. Investing in technology training and tools is the next big thing in Egypt, and no matter how you use technology in your upcoming startup, you will hover above everyone else in your industry. 2. Putting technology aside, we have all learned some basic steps to starting a business, from either books, school, or even some businessmen, and these ideas fall under the "Silicon Valley Mentality"; you should make small but efficient advances, make your business plan flexible to fit any sudden changes, focus on improving your stance among competitors, and care more about products than sales. These steps make sense to most aspiring entrepreneurs and businessmen, but not to Thiel. He believes that tiny, trivial changes will not affect the business drastically no matter how powerful they might seem, and that we should take bold, risky steps instead. He also believes that a business plan is crucial no matter how horrible it is. This is something that many Egyptian entrepreneurs always forget about, because in our society, we can tweak anything to fit the current situation and can find creative ways to make things fit together, but business plans are essential nonetheless to provide a clear picture of where the business is heading and to identify chances and risks. Thiel hates competition; he highly encourages monopoly and innovation and states that opening an already existing startup will add little value to your company. We also have the same problem in Egypt since many of us are scared to take risks; there are a zillion cupcake and frozen yogurt stores for example, but not one authentic Mexican restaurant. People who want to open that Mexican restaurant are afraid people wouldn't like the cuisine, but they should remember that the first cupcake store founder had the same experience and took the risk anyway. Finally, many people care about the product more than sales, but that's not a problem we have in Egypt. Thiel says that the product should be appealing and should add value to the customers, but it won't sell itself no matter how good it is. If you have an amazing product but don't know how to sell it, then what's the purpose of it all? 3. There are very few monopolies in Egypt, such as the steel company owned by Ahmed Ezz. Most startups are copying other startups with slight tweaking to reach the ultimate goal of the competition. Most industries in Egypt are perfect competitions, and while these companies provide value to their customers, they make very little profits. In a third world country where the money circulating is already too little for heavy duty businesses and more than half the population is uneducated, everyone is afraid of taking the risk of introducing a brand new ideas. Proper research and a team are the only way of guaranteeing a successful business that could one day turn into a monopoly in Egypt. 4. Say you've launched your first startup and want to focus on sales, just like Thiel stated. You can start making profits instantly and even make a huge revenue by the end of the first year, but how is it going to be in 10 years for example? Thinking of the future of your business is crucial, because determining the life span and durability of your company should be determined on qualitative rather than the quantitative basis, and no one can do that but you. You can start by looking at short term profits, but looking through a wider lens is better for detecting issues or opportunities. 5. Making your business durable on the long term requires a strategic plan. You should have appropriate technological tools and information, good networks and popularity, a plan of the sales for longer periods of time, and proper branding for your company 6. We as Egyptians strongly believe in luck and envy and apply these concepts to many aspects of our lives, but not with businesses. Success is never random. No one depends on mere luck to become the next billionaire or to have the most successful monopoly ever; sure, luck might give it a small kick, but hard work is always the main cause of success. Many people consider Steve Jobs or Bill Gates lucky while investors and entrepreneurs consider them absolute geniuses and hard workers. 7. Building a company with no proper foundation is like building a house on unstable grounds; it will collapse in no time. Finding a co-founder and hiring employees is a big deal - you need committed, full-time hard workers. Attracting investors is a good thing, but conflicts may start when the board gets bigger and the arguments start - it should ideally consist of 3-5 people to minimize conflicts. All individuals in the company should have some sort of chemistry between them since business relations are too similar to normal social relations. You should not look for the most talented person; you should instead look for someone with the same mission and who shares the same goals and interests as you and your employees, because this employee will better contribute to the company than any talented but uninterested employee. Many Egyptians cannot identify the fine line between professionalism and kindness or affection, and would hire their siblings or cousins just because they're unemployed or because their family wants them to work together for example. These staff combinations disregard the employees', owners', and founders' fatal differences and could lead to disasters. 8. Advertising is essential to any company's growth, but TV and newspaper ads are still not the answer. You should not be obvious when advertising for your product, and the idea should not be bluntly stated. Branding your product and working on a long-term viral marketing plan can increase profits and make your company more durable in the future. 9. As we all know, globalization is nothing without technology. But technology alone still won't achieve a 100 percent. Machines and computers may be extremely smart, but they can't think critically or make holistic judgments for example. A good combination of machinery and humans will produce excellent results. This combination would work amazingly in Egypt and especially the governorates since many young people there are gaining more awareness of the market and are trying to gain skills in different fields. In Cairo, most undergraduates only depend on their graduation certificate to find a job with no experience. 10. Thiel lists 7 questions that every startup should try to answer before launching: are you using new technology or just basic improvements? Is it the right time? ? 3) Are you starting with a big share of a small market? 4) Do you have the right staff? 5) Do you have a plan or strategy to deliver the product? 6) Will your market position be defensible in the future? 7) Have you identified a niche or unique opportunity that others don’t see? These answers shall create a clear outline of where the company will be heading and will highlight unique opportunities. The future is the scariest thing when opening a startup, and working for it with this fear in mind is the only way to tackle it. Some talented businessmen can predict the future, but how long can they predict a business' future and how accurate can they be? The only way to guarantee a fail-proof startup is to start working and planning now and keep the consequences in mind at all times. |
التفكير التصميمي: تعلم طريقة جديدة للتفكير |
إذا كنت رائد أعمال أو تعمل على مبادرة أو مشروع أيا كان مجاله، فعليك التعرف على مصطلح التفكير التصميمي [Design thinking]. لا يشير مفهوم التفكير التصميمي إلى التصميم الجرافيكي، ولكن يشير إلى منهجية معينة في التفكير تساعدك على دراسة الوضع بشكل أفضل للتعرف على المشاكل الموجودة ووضع الحلول المناسبة لها. إذاً، التفكير التصميمي ليس حلاً، بل هو فقط عبارة عن طريق يقود إلى العثور على الحل. ظهر مفهوم التفكير التصميمي منذ أكثر من 70 عاماً وهو نتاج تراكم أبحاث أكاديمية وممارسات فعلية مع تطوير مستمر، ويعتمد على خليط من العلوم أهمها العمارة والهندسة والعلوم الإنسانية وإدارة الأعمال. يمكن للتفكير التصميمي أن يغير الطريقة التي يتم من خلالها بناء وتطوير المؤسسات والخدمات والمنتجات وكذلك الاستراتيجيات، حيث أنه يجمع بين ما هو مرغوب به من وجهة نظر المستخدم وبين ما هو ممكن من الناحية التقنية وبين ما هو قابل للنمو من الناحية الاقتصادية. من أهم المتحدثين بهذا المجال هو تيم براون لذلك نجد اسمه غالباً مرتبط بالتفكير التصميمي، وهو الرئيس التنفيذي لوكالة التصميم أيديو [IDEO] وهي من أشهر وكالات التصميم في العالم، ولا تقتصر على تصميم منتج بل تتعدى ذلك إلى وضع استراتيجيات وتصميم أعمال وخدمات لذلك نجد الآن مسميات وتخصصات مثل تصميم الخدمة وتصميم الأعمال. خطوات التفكير التصميمي 1. التعاطف أن تفهم المشكلة التي يواجهها المستخدم أو أن تضع نفسك مكان المستخدم الذي تريد استهدافه وتحاول أن تتخيل انطباعاته. 2. تحديد المشكلة تحديد نوعية المشاكل الموجودة عند المستخدم ثم تقرر بعدها أي مشكلة ستتولى حلها. تأكد من اختيار مشكلة تهم قطاع عريض من المستخدمين. 3. توليد الأفكار وهي مرحلة توليد أكبر قدر من الأفكار لحل المشكلة التي حددتها من الخطوة السابقة. 4. النموذج المبدئي بعد أن توصلت لحل من الخطوة السابقة، أبدأ في تنفيذ نموذج مبدئي لهذا الحل. 5. الاختبار جاء الآن دور المستخدم ليقوم باختبار وتقييم ما توصلت إليه من منتج أو خدمة حينها سيتم معرفة إن كان المنتج أو الخدمة المبدئية جيدة للمستخدم أم تحتاج إلى تعديل. ختاماً أنصح بزيارة موقع IDEO لما فيه من معلومات وللإطلاع على أعمالهم. كما يمكنكم التعرف على كيف أنقذ التفكير التصميمي شركة Airbnb من الفشل. أرجو أن تجدوا قصتهم مُلهمة لتشجيعكم على تعلم طريقة جديدة في التفكير، كما يوجد هنا قائمة بأشهر الكتب التي تتحدث عن التفكير التصميمي من أمازون. وأنصحكم بمشاهدة هذا الفيديو. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:From Where to Start (Ideas And Opportunities )- (14 /25) Part 2 |
Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics, and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. Watch different entrepreneurs talk about their stories and how did they start and then start thinking about your own path aka ideas and implementation. |
6 Events You Shouldn't Miss This Month |
Wondering what to attend or follow the upcoming weeks? Follow this list and mark your calendar to learn, network and exchange knowledge. 1) ALTSHIFT 2019: Regeneration is the Key AltShift festival, the first event of its kind event in the MENA region with a zero-waste policy, is here for the second time. The three-day cross-disciplinary event aims to create a "safe place free of egos and organizational weights" for change-makers to connect, ask new questions, learn, experiment, and work together on the complex challenges of our time. ALTSHIFT attendees will enjoy 3 consecutive days of talks, workshops, networking opportunities, along with an incredible music festival. The event will take place from 17th to 19th of October. To know more details, click here. 2) Venture Capital 101 Have you ever heard or are you aware of the term venture capital, if no then join a free of charge workshop by Tarek Fahim, the founder and managing partner of Endure Capital, get to know about the whole process of venture capital. Book your place here and make sure that your reservation is confirmed. To know more about the workshop click here The event will take place on the 18th of October at AlMaqarr Coworking Space New Cairo premises. 3) Hivos Green Hackathon #GreenHackathon is calling for all environment and sustainability enthusiasts who want to impact the world and reshape the future of Industrial Ecology, Alternative Energies, and Agribusiness. The two phase hackathon will take place in Cairo, Alexandria, Assuit, as well as Online before converging to the Final Hackathon in Cairo. Phase 1 - from 24th to 26th of October- will focus on ideation, while phase 2 - from 1-2 November - will focus on creating rapid prototyping. Phase one will take place in all 3 cities, Cairo will Industrial Ecology, Alexandria will focus on Alternative Energies and Assuit will focus on Agri-Business know more about each topic here. Natives of the other governorates can participate in any of the three cities. As for the Online Hackathon, only 100 participants working on any of the three topics can join. As for phase 2, it will take place in Cairo where winners travel to Cairo for the final stage - transportation will be covered- Participants will pitch their projects and the top 3 winners will win 100,000 LE each. Teams must be 16 or above and each group must consist of 3 - 5 members know more about the eligibility criteria and other related info. click here. 4) FinTech Abu Dhabi MENA’s leading FinTech event - FinTech Abu Dhabi- is now back in it’s 3rd edition as it will be held at the Abu Dhabi National Exhibition Centre this October from the 21st to the 23rd. Under the Patronage of His Highness Sheikh Hazza bin Zayed Al Nahyan, Vice Chairman of the Abu Dhabi Executive Council, FinTech Abu Dhabi will gather 5,000 influencers and innovators who are pioneering the new wave of innovation across financial services. In this edition, FinTech Abu Dhabi will explore the next frontier of financial technology and innovation, new global challenge format, a FinTech World Tour, the inaugural FinTech Abu Dhabi Awards and a showcase of the world’s most promising FinTech startups and scaleups. Know more about the agenda and speakers here and buy your tickets here. 5) Tripoli Startup Forum 2019 Tripoli Startup Forum is the 4th annual exhibition for North Lebanon Startups and the entrepreneurship ecosystem institutions is back this year under the theme Disrupting Brain Drain Through The Lens of Startups’. This year’s forum aims to focus on the entrepreneurial scene in Lebanon and on top of that highlights the startups’ potential through networking and knowledge sharing. The event will take place from October 21st until October 23rd; know more about Tripoli Startup and to grab your ticket here. 6) Angels’ Oasis 2019 The Middle East Angel Investment Network (MAIN) is back in its 2nd edition organizing Angels’ Oasis 2019 Conference. The event will gather a large number of Business Angel Networks, Groups and Funds as well as individual Angel Investors from across the Middle East and North Africa. The two-day training & networking conference will include high-level panel discussions and break-out sessions with local, regional and international speakers and offer the unique opportunity to jointly discuss hot topics and issues relevant to angel investors in the region. Know more about Angel Oasis 2019 Conference and grab your ticket through their website here. The first key to success is knowledge exchange so grab this chance and explore these upcoming events then choose the most interesting topic for you. Also, stay tuned for the upcoming opportunities. |
إجابة 60 من قادة العالم على 22 سؤالًا صعبًا حول الابتكار |
مجموعة مذهلة من الأفكار حول موضوع ابتكار الشركات، من 60 قائدًا بينهم كبار مسؤولي الابتكار، والمديرين التنفيذيين للابتكار، والأكاديميين، والتقنيين، ورجال الأعمال، وقادة الفكر، ومؤسسي الشركات الناشئة، في مختلف الصناعات والأماكن الجغرافية. أنا متحمس جدًا للإعلان عن اكتمال مشروع خاص جدًا - وهو مشروع يعيد الحياة إلى كتاب ابتكار مختلف تمامًا. الفكرة بسيطة ولكنها رائعة: ماذا لو استطعنا أن نطلب من أفضل الخبراء في جميع أنحاء العالم الإجابة على مجموعة ثابتة من الأسئلة الصعبة حول ابتكار الشركات ؟ ماذا لو تمكنا من دمج وجهات نظرهم في كتاب واحد عن الابتكار ؟ وهذا هو ما فعلناه. اتصل وروبن نيسنسون بـ 60 قائدًا بينهم كبار مسؤولي الابتكار، والمديرين التنفيذيين للابتكار، والأكاديميين، والتقنيين، ورجال الأعمال، وقادة الفكر، ومؤسسي الشركات الناشئة، في مختلف الصناعات والأماكن الجغرافية، وطرحنا عليهم بعض الأسئلة الصعبة حول ابتكار الشركات، من مجموعة ثابتة تضم 22 سؤال. كانت النتيجة هي مجموعة مذهلة من الأفكار تتميز بتعدد الرؤى الفريدة ووجهات النظر المثيرة للاهتمام، لقد تأثرت بشدة بجودة المحتوى، حتى من بداية عملية تحرير الكتاب، بالإضافة إلى «تنوع الفكر» - والذي كان على وجه التحديد مصدر إلهامي لإنتاج هذا الكتاب الخاص جدًا. تم تنظيم الكتاب في 22 فصلاً، كل فصل يجيب على سؤال واحد. هناك أسئلة تتعلق بالابتكار في عوالم الشركات والشركات الناشئة، على سبيل المثال، «ما الذي يجعل الشركة مبتكرة ؟» أو «كيف يختلف الابتكار في عالم الشركات الناشئة ؟». تركز الأسئلة الأخرى على طرق الابتكار الأساسية، والأدوات الرقمية والمهارات التي يحتاجها المبتكرون، ودور التجارب التجارية، والترابط بين تطوير المنتجات المرنة والابتكار. سألنا أيضًا القادة عن دور كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركات في تمكين الابتكار، وأهمية ثقافة الابتكار القوية، ودور مجتمع المبتكرين، والحاجة إلى كبير مسؤولي الابتكار في بيئة الشركات الحديثة. الكتاب متاح الآن، احصل على نسختك المجانية هنا. |
حوار صريح: ستارت أب جينوم مع الدكتور حسام عثمان من القاهرة |
مارك بنزل، مؤسس ورئيس Startup Genome: أهلاً ومرحبًا بكم في سلسلة حلقات محادثات صريحة من ستارت أب جينوم Startup Genome’s Candid، وهي لمن لا يعرف تهدف إلى إلقاء الضوء على النظام الإيكولوجي للشركات الناشئة في كل مكان. واليوم نسعد بلقاء د. حسام عثمان نائب الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ومدير مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال في مصر. على مدار العامين الماضيين شهدنا نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب تحليلنا لتقرير النظام الإيكولوجي العالمي للشركات الناشئة Global Startup Ecosystem Report، ونحن نود بأن نفهم ما الذي يجري في مصر، ولذلك نحن نرحب بالدكتور حسام عثمان ضيفنا، شكرا لانضمامك إلينا اليوم. د. حسام عثمان نائب رئيس ايتيدا: شكرًا جزيلا لاستضافتي اليوم، إنه لمن دواعي سروري أن نكون جزءً من النظام الإيكولوجي العالمي للشركات الناشئة بكل تأكيد. مارك بنزل: حدثنا قليلا عن هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات في مصر "ايتيدا" ودورك بها. د.حسام عثمان: ايتيدا هي كيان حكومي مصري، يهدف إلى تعزيز صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهي بالتأكيد المحرك الرئيسي لتبني هذه الصناعة من خلال الابتكار ومشهد الشركات الناشئة في مصر. ولدينا من خلال ايتيدا: مراكز للابتكار والتكنولوجيا وريادة الأعمال: TIEC التي تركز بشكل أساسي على مشهد الشركات الناشئة وكيفية دعمها في مراحلها الأولى وصولا لمرحلة النضج. مارك بنزل: شكرًا لك، وخلال ال18 شهر الماضية حدث الكثير، أليس كذلك؟ فلدينا جائحة كوفيد-19، وقد عملنا بجهد كبير لتحليل تأثير الجائحة على النظام البيئي للشركات الناشئة في كل مكان. هل يمكنك أن تحدثنا عن تأثير الجائحة على النظام البيئي للشركات الناشئة في مصر، وكيف عملت "ايتيدا" على مواجهة التحديات التي نجمت عن الجائحة. د.حسام عثمان: نعم بالتأكيد، فأحد المجالات التي ركزنا عليها أثناء الجائحة هو بناء قدرات الشباب في مصر. كما تعلم فالقوة الرئيسية لتعزيز النظام البيئي في مصر بشكل عام، وفي القاهرة الكبرى، فإن مجال التركيز الرئيسي على وجه الخصوص هو مجموعة المواهب الموجودة لدينا في مصر. لذلك فقد قررنا أثناء الجائحة أن نركز على كيف يمكننا إطلاق مبادرة وطنية لبناء قدرات الشباب في مصر في كل مكانـ، لتمكينهم من العمل عن بُعد بطريقة أفضل، وفي الوقت نفسه لتعزيز مهاراتهم ليكونوا قادرين على العيش بشكل أفضل. وكان أحد المجالات التي قررنا حقًا التركيز عليها أثناء الوباء هو العمل الحر، كيف يمكننا حقًا مساعدة السيدات والذكور والإناث في الواقع في كل مكان في مصر لكسب عيشهم من خلال العمل عن بُعد. ولذلك ركزنا على المهارات الرقمية بشكل عام ومهارات العمل الحر بشكل خاص. ما هي المهارات التي يحتاجون إليها بالفعل، وكيف يمكنهم اكتسابها، بالإضافة إلى تعليمهم المهارات اللازمة للعمل في اقتصاد الوظائف المؤقتة والقدرة على إدارة الوقت. كان ذلك يتم بالتوازي مع مشروع ضخم لتحسين البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر. وكان هذا مهمًا جدًا أيضًا أثناء الجائحة. فمن الضروري أن تمنح الشباب المهارات التي يحتاجونها للعمل عن بُعد ، وفي الوقت نفسه توفر لهم بنية تحتية يمكن الاعتماد عليها. وقد أطلقنا بالفعل مبادرة مستقبل العمل رقمي " FWD" ومنصة EGFWD.com، وهي مبادرة تستغرق 18 شهر ستقوم بتقديم الاثنين، حيث سنقوم ببناء القدرات في ثلاثة مسارات مختلفة: التسويق الرقمي، وعلم البيانات ، وتطوير الويب أو تطوير المنصات. و هناك أربعة مستويات داخل كل مسار، لديك مستوى التحدي، ومستوى البداية، والمستوى المهني، ومستوى الخبراء. بالطبع، كما ترى من المستويات التي ذكرتها فنحن نستهدف الجميع، فمثلا إذا كانت هناك سيدة في صعيد مصر وليس لديها معرفة دراسية أو خبرة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، فلا يزال بإمكانها الانضمام إلى أي من المسارات الثلاثة. بالطبع سيكون من الأسهل الانضمام إلى التسويق الرقمي، لأنه من البرامج العامة التي ستساعد الجميع على البدء بالفعل في الانضمام إلى العالم الرقمي والقيام ببعض الأعمال عبر الإنترنت. ولكن أيضًا يمكنك البدء في القيام ببعض الأشياء البسيطة باستخدام البيانات مثل الانضمام إلى مسار البيانات والقيام بتنقية البيانات، وتصور البيانات، وبعض أعمال Excel البسيطة على مسار البيانات أيضًا، وإذا كانت لديك الشجاعة والطموح يمكنك الانضمام إلى مسار تطوير الويب والجوال. لذا فالمسارات الثلاثة كما ترون، تضم مسار عام مثل مسار التسويق الرقمي، فضلا عن المسارات الأكثر عمقًا مثل تطوير الويب. ولكن بمجرد حصولك على المستويات الأربعة يمكنك البدء سواء كان لديك تخصص في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أم لا ، لذلك فهو أو هي في أي مكان في مصر ، فهي نوع من الجامعات الافتراضية عبر الإنترنت التي ستساعدك حقًا بطريقة ما على إتقان المهارات المطلوبة بشكل عام ، وبالطبع في ظل الجائحة فقد ظهرت الحاجة إلى ذلك. وربما يكون من المفيد هنا تسليط الضوء على اختيارنا مزودًا للتكنولوجيا معروفًا أنه قائم على المشاريع، وهذا مهم جدًا: فالتدريب لا يعتمد على الدورة التدريبية. إذا كان البرنامج مدته شهرين أو ثلاثة أشهر ، فلن تأخذ دورات ، لكنك تقوم بمشاريع ، وهذا مهم للغاية. آمل أن أؤكد ذلك بما فيه الكفاية. فالتدريب قائم على المشروع، لذا من أول يوم فأنت لديك ملف على GitHub ولديك ملفك الشخصي، وتقوم ببناء سيرة ذاتية. وهذا مهم للغاية أن يكون التدريب قائماً على المشروع ، لذا فإنك تنتقل من مرحلة إلى أخرى بناءً على مشروع تقوم بتنفيذه. مشروع عملي واقعي تحتاج إلى إكماله بنجاح. وهذه هي الطريقة التي تنتقل بها من مستوى إلى آخر، ولديك بالطبع ، الخيار بمجرد الانتهاء من المستوى الاحترافي للانتقال إلى المستوى المتقدم ، والانتقال إلى مستوى الخبراء ، وإكمال جميع المسارات بالتسلسل. وفي الوقت نفسه ، وبالتوازي مع ذلك نربطك بمنصات العمل الحر الشهيرة مثل Upwork و Freelancer.com و Google وغيرها لكي يكون لديك ملف تعريف وتبدأ في تقديم العطاءات ثم العمل. كان هذا بالنسبة لنا مفيدًا للغاية، لأنه الآن عليك أن تجعلهم يتعلمون، لإبقائهم مشغولين ، ولمساعدتهم على الكسب، حتى لو كانوا في أي مكان في صعيد مصر بعيدًا عن العاصمة. فعندما تحتاج إلى إحداث تأثير ، فأنت بحاجة إلى أرقام. أنت لا تتحدث عن آلاف أو عشرات الآلاف كما هو الحال في أماكن مختلفة ، لكنك تتحدث عن مئات الآلاف. حتى الآن ، قمنا بتدريب أكثر من 140 ألف شخص، ولدينا أكثر من 80 ألف متخرج. والأهم أننا لدينا شهادة دولية. فهم ليس لديهم حافظة أعمال على GitHub فحسب بل لديهم أيضًا شهادة دولية، مما يجعل الوضع أفضل بكثير. ووفقًا لتقييمنا الأخير ، فهم قريبون من تحقيق 130 مليون دولار أمريكي من الأرباح السنوية من العمل الحر. لذلك بالنسبة لنا، FWD Egypt ، كانت مبادرة رئيسية رأيناها ناجحة جدًا ومؤثرة للغاية أثناء الجائحة، واسمحوا لي أيضًا ربما أقوم بإضافة المزيد من المعلومات حتى يكون هذا أكثر تأثيرًا. دعني أوضح لك يا مارك أنه من المفيد جدًا أيضًا زيادة بعض النشاط البدني في الموقع، مع الاهتمام بوضع الجائحة بالتأكيد. لذلك قمنا بزيادة هذا الأمر مع بعض مجموعات الدراسة التي بدأت في إطلاق ما نسميه مقاهي العمل الحر في مراكز الابتكار هنا وهناك في جميع أنحاء مصر للعمل بالتوازي مع بعض مسابقات الشركات الناشئة، وبعض مسابقات خطط الأعمال، وبعض الدورات التدريبية حول التكنولوجيا، مثل عندما تتعلم عن البلوكتشين فعليك أن تفهم ما هي فائدتها، وكيف تستفيد منها . لذلك نحن نركز على حالات الاستخدام لتطوير التقنيات الناشئة، سواء إنترنت الأشياء، أو الأمن السيبراني، أو البلوكتشين. لذا فإن زيادة برنامج بناء القدرات ببعض النشاط البدني في الموقع ضمن مراكز الابتكار في جميع أنحاء مصر ، كما أعتقد ، مفيد جدًا جدًا أيضًا. مارك بنزل: مذهل، من الجيد حقًا أن تسمع أنك تعمل بشكل أساسي على الاستفادة من المواهب وتنميتها ودعمها، والتي تعد حجر الزاوية في أي نظام بيئي للشركات الناشئة نعمل معه وننظر فيه. أريد أن أسألك، لأنه في كثير من الأحيان، نرى فرقًا بين التوافر العام للمواهب والوصول إلى رواد الأعمال الموهوبين أليس كذلك؟ في كثير من الأحيان ، هناك منافسة بين بعض الشركات الأكثر رسوخًا والشركات الناشئة في النظام البيئي. هل يمكنك التحدث قليلاً عن هذا، وكسؤال متابعة: كيف يمكنك التأكد من أن رواد الأعمال من أصحاب الشركات الناشئة يصل صوتهم إليك، ويمكنهم الوصول إلى برامجك التدريبية؟ سيكون من الرائع سماع ذلك. د.حسام عثمان: أولاً ، من الجيد أن نذكر أنه بمجرد ذكر الموهبة ، بالطبع ، فإننا نضع في الاعتبار منهجية Startup Genome أثناء القيام بأنشطتنا ومبادراتنا الخاصة، ونحن نفهم كيفية تقييمك للموهبة. ويسعدنا أن القاهرة أصبحت من بين أفضل 15 نظامًا بيئيًا عالميًا عندما يتعلق الأمر بالوصول إلى المواهب بأسعار معقولة. لذلك نحن نفهم ذلك، وهذا بالمناسبة له تأثير على كيفية التخطيط، وهذا شيء مهم حقًا أن نسلط الضوء عليه أيضًا، لأننا نفهم أنه إذا كنت بحاجة إلى الاستفادة بطريقة ما من المواهب في التكلفة، لست مضطرًا حقًا إلى التركيز على منطقة معينة ولكن بطريقة ما تتوسع في التعلم هنا وهناك، بالطبع ، في منطقة مثل القاهرة عاصمة مصر يكون الأمر أكثر تكلفة مقارنة بصعيد مصر. لذلك ، إذا قمت ، بطريقة ما ، بإنشاء جامعة افتراضية في جميع أنحاء مصر ككل ، فإنك توازن بطريقة ما بين التكلفة وتضمن أنك ستتمكن من الوصول إلى المواهب الجيدة ذات الجودة العالية بتكلفة معقولة حتى تتمكن الشركات الناشئة من الوصول إليها. بالتأكيد لدينا بعض التحديات. ولدينا أرقام ، خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات... كما تعلم أن مصر من بين أفضل 15 دولة فيما يتعلق بتقديم الخدمات كموقع خدمات عالمي كما أظهر استطلاع حديث. لذا ما نقوم به الآن هو أننا نطلق نوعًا من السجل الوطني للاحتفاظ بسجلات للمواهب المختلفة التي قمنا بتدريبها عبر البرامج المختلفة التي نديرها. وبطريقة ما نستفيد من ذلك من خلال الخدمة التي نقدمها لشركاتنا الناشئة وجميع الشركات الناشئة داخل النظام البيئي بحيث يمكنهم الوصول إلى هذه المنصة والحصول على دعمنا وكيفية توظيف تلك المواهب والاستحقًا. بالإضافة إلى ذلك ، لدينا زيادة في عدد الشركات الناشئة العاملة في التوظيف. هذه علامة جيدة أخرى لأنه مرة أخرى، نظرًا لنموذج العمل الحر هذا ونموذج العمل عن بُعد، أرى الآن العديد من مراكز التطوير التي لا تزال نطاق صغير ، لكنهم يحتفظون بسجلات جيدة للمواهب هنا وهناك. لكن دعني أقول إنه لا يزال يمثل تحديًا ضمان امتلاكك للمواهب التي تتناسب إلى حد كبير مع احتياجات الشركات الناشئة المختلفة في مصر ، لكنني أعتقد أنه بمجرد إطلاقنا واستكمالنا ، فإننا نحاول فقط أن نكون أفضل بكثير. مارك بنزل: ممتاز، شكرا جزيلا للمشاركة. أود أن أعرف ما تخطط له ايتيدا خلال عام 2022، ما هي المجالات الأخرى التي ستعمل عليها بصرف النظر عن السجل؟ أود أن أسمع بعض الأولويات بالنسبة لكم. د.حسام عثمان: في الواقع ، هناك العديد من الأولويات، لأنه ، بالطبع فالمنافسة مع حالة ما بعد الجائحة لا تزال في الواقع غامضة ومنتشرة في العديد من الاتجاهات، ولكن اسمحوا لي أن أقول إن أول شيء نركز عليه هو توسيع منصة الابتكار الافتراضية - المادية بطريقة ما في جميع أنحاء مصر، فنحن نهدف إلى إنشاء مراكز للابتكار في كل الجامعات. وهذا مهم جدا ، لإضفاء الصبغة العملية ولنكون قادرين على إضافة اللمسة الشخصية عندما يتعلق الأمر بنوعية المؤسسين والشركات الناشئة. وبينما نفعل ذلك هناك شيء مهم للغاية هو التعاون مع العلامات التجارية المعروفة ومع نظم إيكولوجية متميزة، وهذا مهم جدا بالنسبة لنا. نحن بحاجة للعمل مع بعض الأسماء العالمية التي فعلت ذلك في مكان آخر. حسنًا، مع وجود معايير محددة في الاختيار، دعوني أعطيكم مثالا واحدا، فنحن نرى نقطة ضعف في مصر هو كيف يمكننا إضافة الشركات الناشئة في سلاسل توريد الشركات، كيف يمكننا القيام بذلك، كيف يمكننا الحصول على منصة حيث يمكن للشركات الناشئة العمل مع الشركات الكبرى، هذا تحدٍ كبير، والأمر نفسه في الحصول على تعاقدات حكومية، لذلك فوجود منصة يمكن للأعمال التجارية والشركات الناشئة الالتقاء من خلالها هو أمر حيوي. لذا بمجرد أن قمنا ببعض الأبحاث حول ذلك الأمر، قررنا أن نتفق ونتعاون بطريقة أو بأخرى مع Plug and Play، والآن سيديرون أحد مراكزنا في مصر وهو مركز كبير لدينا في القاهرة، وقد وقعنا على الاتفاق وبدأ العمل من الشهر الماضي ويتم استضافتهم في مصر، وهم اسم مرموق جدا وناجح في العديد من الأماكن، وعملهم في أحد مراكزنا يمثل إضافة كبيرة، ونموذج العمل الرئيسي يتمثل في توفير منصة حيث تربط الشركات الكبرى مع الشركات الناشئة، لأن هذا هو حقا مجال تميزهم، وقد نجحوا في ذلك في مكان آخر. إن ما نبحث عنه لا يزال يشكل مجالاً آخر من مجالات التحدي، حيث يتصل في واقع الأمر بجانبين: أحدهما يتلخص في كيفية تدريب المؤسسين على نحو أفضل، فهم بحاجة بطريقة ما للحفاظ على سلسلة إمدادات مستدامة، فهي تحتاج إلى بعض التركيز على الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة عندما يتعلق الأمر ببناء قدرات المؤسسين وبدء حملة التمهيد. ومرة أخرى فنحن نجري الآن مناقشات جادة مع علامة تجارية كبيرة أخرى في وادي السيليكون، ونعمل على إيصالهم للعمل مع مصر بطريقة ما، حتى يتمكنوا من إدارة مركز آخر في مصر ويمكنهم التصدي لهذا التحدي المتمثل في تعليم المؤسسين، وتعليم مديري المراكز. لذا فإن العمل مع العلامات التجارية الكبيرة العالمية هو خطوة استراتيجية نحرص على التركيز عليها أكثر في عام 2022. وبالإضافة إلى ذلك، إلى التوسع ، كما ذكرت في جميع أنحاء مصر ليكون لدينا شبكة كبيرة، حيث يمكننا زيادة ما نفعله عمليا مع ما يمكن أن نفعله ماديا في المراكز. مارك بنزل: ممتاز شكرا لكم، لا يمكننا المبالغة في التأكيد على أهمية التواصل العالمي، أليس كذلك ؟ لقد رأينا ذلك في بحثنا ونحن نشدد حقا على قدرة النظام البيئي المحلي على التواصل مع النظراء العالميين، سواء كانوا من المؤسسين أو المستثمرين أو قادة مسرعات الأعمال، ولكن أيضًا كما تعلم الجميع في المجتمع مهتمون بفهم ما يحدث في النظم الإيكولوجية الأخرى وماذا يمكننا أن نتعلم ونحن ننمي شركاتنا، ونحن نقود صناديق الاستثمار، وما إلى ذلك. لذلك من الجيد حقا أن نسمع أنكم تعملون على العمل مع العلامات التجارية الدولية التي فعلت ذلك من قبل، أليس كذلك ؟ أخيرًا وليس آخرًا، دكتور عثمان أود أن أعرف، الآن لدينا هذا الجمهور العالمي أمامنا ، هل هناك أي فعاليات محددة أو فرص للتواصل مع النظام البيئي المصري في العام المقبل ؟ نحن نحب أن نسمع عن ذلك. د.حسام عثمان: نعم ، بالطبع، الشيء الجميل هو أن العلامات التجارية الكبيرة مثل Plug and Play ينضمون إلينا مع شبكاتهم الخاصة، وهم لديهم شبكة جيدة جدا من الشركات الناشئة والمستثمرين، ونحن نخطط لتنظيم فعالية ضخمة واحدة على الأقل كل ثلاثة شهور، بحيث يمكننا التواصل مع الشركات الناشئة في الخارج والتفاعل معهم. ببساطة التوسع يتعلق بالعولمة، وهذا هو السبب في أن أي نوع من الشركات الناشئة يجب أن يولد عالمياً منذ البداية، لذا من المهم أن نتبادل الخبرات والتحديات، ولهذا لدينا خطة لتنظيم فعاليات ضخمة، وبعض الأنشطة الدولية، فقد قمنا بتنظيم فعالية استثمار في مارس الماضي ونخطط لتنظيم واحدة أخرى في مارس أو أبريل المقبل. لذا سيكون لدينا فعالية ضخمة، ومن دواعي سرورنا دعوة كل أعضاء Startup Genome للقدوم إلى مصر والمشاركة بها، حتى نتمكن من التفاعل لصالح النظام البيئي العالمي كله بالتأكيد. مارك بنزل: ممتاز شكرا جزيلا لكم، سنقدم الدعوة لشبكتنا. وكما قلت لكم في وقت سابق فقد التقيت ببضعة من رجال الأعمال المصريين في مؤتمر قمة الإنترنت قبل أسبوعين فقط، ووعدتهم أيضا بأنني سآتي للتعرف على النظام البيئي المصري بشكل أفضل خلال الشهرين القادمين. شكرا جزيلا لك دكتور عثمان. د.حسام عثمان: أتمنى لك يومًا سعيدًا، شكرًا لك مارك. مارك بنزل: شكراً لهذه الرؤى الثاقبة، ومشاركتكم كل هذه الأفكار مع جمهورنا. إلى مستمعينا ، شكرا جزيلا لكم على الاستماع، وآمل حقا أن أرحب بكم جميعا في المرة القادمة في جولة أخرى من المحادثات الممتعة الصريحة. د.حسام عثمان: شكرًا لكم جميعاً وإلى اللقاء. مصدر المقال والصورة: هذا الرابط. |
إيماجنيتورز: الشركة التي تأسست على يد ذو السادسة عشر |
إيماجنيتورز (Imaginators)،هى منصة تساعد المستخدمين على عرض مشاريعهم بطريقة تفاعلية ومهنية. مع إيماجنيتورز، يمكن للمستخدمين تصميم عروضهم بسهولة وبطريقة تدعم وتمثل هوية العمل بدون الحاجة إلى أى مهارات في التصميم أو معرفة في الترميز أو عقول مبدعة. قال مودي بول، مؤسس إيماجنيتورز ذو السادسة عشر عاماً: "لقد كنا نعمل على المنتج منذ اغسطس ٢٠١٤. لكننا أطلقنا أخيراً المنصة خلال قمة رايزآب ٢٠١٦". لقد تم إصدار ثلاث إصدارات مختلفة للمنصة قبل إطلاق الإصدار الأخير للمنصة، عمل الفريق بمجهود كبير على تجربة المستخدم في كل إصدار حتى وصلوا للإصدار الأخير المُرضي بشكل كبير للمستخدمين والفريق نفسه. ما هى التحديات التي واجهتك في الطريق؟ قال مودي: "لقد واجهنا تحديات كثيرة، سواء أثناء تطوير المنصة أو الآن". الوصول للإصدار الأخير للمنصة كان تحدياً كبيراً، اضطر فريق إيماجنيتورز إلى مواجهة تحديات مختلفة أثناء تطوير المنصة مثل تحديد الخصائص التي يجب إضافتها على المنصة، واختبار تجربة المستخدم للتمكن من الحصول على منتج نهائي جيد يمكنه التنافس في السوق مع المنافسين الأخرين. قال مودي عن التحديات الحالية التي لا يزالوا يواجهونها: "تحدياتنا الحالية هى في الأساس حول القدرة على المنافسة في السوق العالمي، حيث أنه سوق كبير والمنافسة فيه صعبة". ما هو تأثير إيماجنيتورز؟ لدى إيماجنيتورز تأثير كبير على سوق الصناعة الإبداعية حيث أنها تحّسن من شكل وتصميم العروض، وتعطي الناس الفرصة لعرض أعمالهم وإنشاء ملفاتهم الخاصة أون لاين بطريقة مبدعة وفعّالة وبأقل مجهود ووقت. أضاف مودي قائلاً: "الطريقة التي يعرض بها الشخص أعماله تُمثل الشخص نفسه بشكل ما". ما هو المختلف في إيماجنيتورز وما هى عوامل نجاحها؟ أجاب مودي قائلاً: "ما يجعل منصتنا مختلفة هو سهولة استخدامها من خلال أداة drag & drop التفاعلية، أيضاً تسمح المنصة للمستخدمين بأن يصمموا عروضهم بسهولة بدون الحاجة أن يكونوا في الأصل مصممين، وأيضاً تسمح المنصة للمستخدمين بإضافة تفاعل في العرض من خلال إضافة كل أنواع المرئيات المختلفة والمتخصصة". وأضاف مودي أن هناك إصدار جديد للمنصة سيتم إطلاقه الشهر القادم، سيشمل خصائص وأدوات مبتكرة أكثر. ما هي الإنجازات التي حققتها إيماجنيتورز؟ وهل حصلت على أي استثمارات؟ من المثير للدهشة أن الشركة الناشئة التي أسسها شاب عمره ١٦ عام يتم تمويلها تمويل-ذاتي. "لكننا الآن نبحث عن استثمارات للنمو،" أضاف مودي. كان لدى إيماجنيتورز أكثر من ٢٠٠ مستخدم مسجل على المنصة قبل إطلاقها، وهذا في حد ذاته يعتبر نجاح. "بعد شهر من إطلاق المنصة، اكتسبنا ١٠٠ مستخدم مسجل. وأيضاً قمنا بشراكات مع أطراف مختلفة من مجتمع الصناعة الإبداعية ومجتمع ريادة الأعمال." بماذا تنصح رواد الأعمال الجدد؟ "أقول لهم أن يركزوا على خطة جيدة تجعلهم يتخطوا التحديات والأوقات الصعبة، لأنهم سيواجهوا الكثير من التحديات والإحباطات الغير متوقعة في الطريق." |
7 Myths of startup financing |
Article Reference: Reid Hoffman How do you successfully pitch your business to investors? As an entrepreneur and venture capitalist, Reid Hoffman have been on both sides of the funding process. Here are 7 myths of startup financing and the truth he thinks you should know. |
الشركات الصغيرة والمتوسطة والحصول على الدعم المالي |
ما هي الشركات الصغيرة والمتوسطة؟ احتدم النقاش بين رجال الأعمال وواضعي السياسات للحصول على تعريف واضح للشركات الصغيرة والمتوسطة. يعتمد التعريف على عدد الموظفين وحجم رأس المال المستثمر ورأس المال الثابت، لذلك يوجد الكثير من التصنيفات. الشركات الصغيرة والمتوسطة والتطور الاقتصادي بالرغم من عدم وصولنا لاستنتاج ثابت لتعريفهم [الشركات الصغيرة والمتوسطة]، لا يمكننا، بكل تأكيد، أن ننكر دورهم في الاقتصاد، حيث تٌقدر مساهمتهم لإجمالي الناتج المحلي في مصر بحوالي 80%، مما يقارب 90% من الشركات الصناعية. فإنشاء شركات صغيرة ومتوسطة سهل وله فوائد عديدة للاقتصاد وللمواطنين، لأنه يوفر فرص عمل عديدة ويساهم في الإنتاج الإجمالي للبلاد. الحصول على الدعم المالي بالرغم من تأثيرها الكبير على الاقتصاد، لا تحصل الشركات الصغيرة والمتوسطة على الاهتمام الكافي من صانعو السياسات،فهم يواجهون تحديات كثيرة في الحصول على الدعم المالي المناسب، الذي يُعتبر الخطوة الأساسية لتأسيس أي عمل تجاري. وقد تظن أن مجتمع الشركات الصغيرة والمتوسطة يحظى على خيارات تمويلية جيدة، هذا صحيح، ولكن التحدي الحقيقي هو العثور على طريقك. قوانين البنوك من المهم أن يحصل أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة على فرص متساوية لتمويل رءوس أموالهم بكلٍ من الديون والأسهم، وبهذه الطريقة يضمن أصحاب الشركات دقة عملية إتخاذ القرارات. في الحقيقة، تفضل معظم الشركات الصغيرة والمتوسطة تمويل أعمالهم من خلال الأسهم وليس الديون لأنهم يجدون صعوبة في التعامل مع قوانين البنوك وأيضاً صعوبة في الاقتراض بسبب التكلفة وبسبب نسب الفوائد العالية. على الجانب الآخر، لا تملك البنوك الصورة الكاملة حول أنشطة الشركات الصغيرة والمتوسطة، لذلك يؤمنون أن تمويل الشركات الكبيرة أقل خطورة كما أنه يمكنهم الحصول على موثوق منها. مؤهلات الشركات الصغيرة والمتوسطة قد يكون عدم امتلاك خلفية مناسبة في الإدارة وإدارة الشؤون المالية من أكبر التحديات التي تواجه معظم مؤسسي الشركات الصغيرة والمتوسطة. فهم لا يعرفون كيفية تأسيس شركة [حسب مفهوم القوانين البنكية] ، لذلك، لا يعرفون كيفية الحصول على تمويل. تملك الشركات الصغيرة والمتوسطة بعض أنظمة الحسابات ولكنها بدائية جداً لدرجة ولا تُؤهلها للحصول على التمويل من البنوك. وفقاً لاستفتاء أجراه البنك المركزي المصري، 75% من الشركات الصغيرة والمتوسطة لا تملك خطط عمل ولا دراسات جدوى لائقة، مما يعوق فرصهم للحصول على التمويل من بعض المؤسسات الرسمية. مسار العمل المقترح يمكن لسبل التواصل المناسبة مع المؤسسات المالية، وليس رأسماليو المغامرة فقط، أن يسد الفجوة. كما يجب على المؤسسات المالية والشركات الصغيرة والمتوسطة أن يعلموا متطلبات الشركات وأنشطتهم. على صعيدٍ آخر، يجب أن تعمل الشركات أكثر على حساباتها وأنظمتها المالية، وتستفيد من الأنظمة المؤسسات الموجودة بالفعل كي تساعدهم في تحضير قوائمهم المالية وتوفير التدريب المالي اللازم. |
Build Your Own Startup - Art of Entrepreneurship (Steps to Start)- (6/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. Through this episode you will learn about 5 different traits that will make either succeed or a fail as an entrepreneur. Also, get to know the most important traits that Seif Abu Zeid, Tahrir Academy's CEO, thinks that every entrepreneur should have. |
Industry 4.0: Definition and related technologies |
According to (Moore, 2019), the Fourth Industrial Revolution (or Industry 4.0) involves the growing combination of traditional manufacturing and industrial platforms and practices with the latest smart technology. Main technologies related to this revolution are IOT, Machine Learning, and Cloud computing. From Industry 1.0 to Industry 4.0, Photo Credit. The importance of IOT comes with the evolution of smart factories or smart machines, following industry 3.0 where computerized machines were the main development. By smart machines it means that they are digitally connected with information transferred in between. As an example, a factory may sense a malfunction in one of its components easily using sensors and respond in a timely manner. Another example is that the factory could adjust its output based on some information of a shortage of supply material. As for Machine learning, these smart machines are autonomously improving by time in performing their functions as they are fed with more data and information. This is done by feeding them with algorithms making them capable of predicting output or response based on the data which they learned so that the more data history they have the more precise their output would be. This is critical when considering these machines could make decisions that are time sensitive like in the case of an error. Cloud computing is crucial to adopt these technologies effectively when it comes to small firms which are the majority of working force in Egypt. That is because it allows provisioning of high computational power and data storage size with affordable cost for these firms allowing them to make use of the technologies behind this revolution without having to acquire costly data centers and processors and they could use cloud according to their work plan e.g.: SaaS (Software as a Service) if they only need ready applications, or PaaS (Platform as a Service) if they need tools to develop their own applications, or IaaS (Infrastructure as a Service) if all they need is to provision hardware. And there are also many pay models to suit them like pay as you go which doesn’t force them for a fixed subscription, but they can pay according to their usage. Regarding privacy, there are several alternatives using cloud like public, private, or hybrid clouds. |
يومان فقط على انتهاء فرصة التسجيل Hack23 يمنح الطلاب القدرة على الابتكار لبناء مستقبل مستدام |
أعلن مركز ريادة الأعمال والابتكار (CEI) في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، بالتعاون مع إتصالات مصر وبنك EBank، بالإضافة إلى فينتك إيجيبت كشريك معرفي، عن النسخة الرابعة من مسابقة خطة الأعمال الافتراضية السنوية Hack23. مع بقاء يومين فقط للتسجيل، تدعو المسابقة طلاب الجامعات من جميع التخصصات لعرض مهاراتهم الريادية وإبداع حلول تكنولوجية مبتكرة لمستقبل مستدام للجميع. سجِّل الآن! يعتبر Hack23 منصة مصممة لتمكين الطلاب من خلال توفير المعرفة والمهارات والتواصل اللازم للتغلب على العقبات وتطوير حلول مبتكرة. تهدف المسابقة إلى تعزيز الوعي الاجتماعي بين المشاركين، مما يمكِّنهم من فهم احتياجات مجتمعاتهم وتطوير أفكار تتناول الاتجاهات المجتمعية الحالية والتكنولوجيات البازغة. من خلال تبني منهجية التفكير التصميمي، يسهل الماراثون الهاكاثون تطوير الحلول بشكل سريع، والمشاركة المجتمعية، والوصول إلى التدريب والإرشاد، مما يدعم المشاركين في تنفيذ حلول مبتكرة تعتمد على آراء المستخدمين. يتكون Hack23 من مسارين على النحو التالي: المسار الأول: الاستدامة وتقليل انبعاثات الكربون: بهدف التقليل من تأثير التغير المناخي، يركز هذا المسار على حلول مبتكرة تعزز السلوك المستدام. يشجع الطلاب على تطوير أفكار متعلقة بتقليل وإعادة تدوير النفايات البلاستيكية، وممارسات خفض صافي الانبعاثات الكربونية الصفرية، ومكافحة التغير المناخي، واستنزاف الموارد الطبيعية المفرط، وكفاءة الطاقة. المسار الثاني: التكنولوجيا االمالية (فينتك): يجب أن نعترف بالإمكانات التحويلية للـ فينتك، يشجع هذا المسار الطلاب على استخدام التكنولوجيا االمالية بطرق مبتكرة. يمكن للمشاركين إنشاء حلول تتعلق بتكنولوجيا التمويل، وجعل التكنولوجيا االمالية أكثر توفرًا وأمانًا وراحة للجميع في كل المناطق الجغرافية وعلى المستويات الاجتماعية المختلفة، والتعامل مع قضايا مثل الشمول المالي الرقمي، وزيادة الصادرات، والتكنولوجيا االمالية للزراعة، وجمع التبرعات، والإقراض بين الأفراد، وبنية الدفع بالهواتف الذكية. المواعيد الرئيسية لـ Hack23: فتح التسجيل: الخميس 8 يونيو آخر موعد للتسجيل: الخميس 22 يونيو في الساعة 11:59 مساءً (بتوقيت القاهرة) تدريب الفرق المشاركة: من الأحد إلى الثلاثاء 2-4 يوليو التوجيه: الأحد 9 يوليو في الساعة 12:00 ظهرًا (بتوقيت القاهرة) أيام المسابقة: 10-14 يوليو للتأهل لـ Hack23، يجب أن يتألف الفريق من حد أدنى 2 طالبين وحد أقصى 5 طلاب جامعيين من أي تخصص. ندعم تشكيل فرق متعددة التخصصات، والمشاركة في المسابقة طواعية ومجانية. لمزيد من المعلومات والأسئلة المتداولة، وللتسجيل في Hack23، يرجى زيارة الموقع الرسمي على www.hack23.com. لا تضيع هذه الفرصة لتحقيق تأثير إيجابي وتكون جزءًا من الحراك العالمي نحو مستقبل مستدام. انضم إلى Hack23 اليوم ودع ابتكارك يتألق! |
RiseUp’16 Inspires The Crowd |
Photo Credit: RiseUp Facebook Page. The fourth annual RiseUp summit took place on Friday December 9 to Sunday December 11, at the Greek Campus and AUC’s main campus in Downtown Cairo. RiseUp Summit has obviously developed to become the top entrepreneurship event in the Middle East and Africa, and one of the region’s biggest networking events. Thousands of people attended this year’s summit, which focused on five main tracks: Creative Economy, Science and Technology Innovation, CleanTech (the intersection of technology with environment, such as renewable energy, recyclables, water, and food), FinTech (the intersection of technology with financial products and services), and Entrepreneurship know-how. “The region’s start-ups scene is getting bigger and better each year. We’re witnessing huge successes, but also a lot of challenges. Start-ups still lack access to funding, talent, know-how, markets and exposure. This is what RiseUp Summit is offering to the ecosystem this year: content that is 100% focused on these top five core needs,” said Abdelhameed Sharara, CEO and founder of RiseUp. The new this year was the Creative Economy track, which was organized by the British Council. This track was captivating for the attendees, as it showed them the relationship between entrepreneurship and creative talents. It also brought the creative industries to meet during the summit including music, film, fashion, gaming, design, art, and theatre. “Creativity needs to be understood as literacy along with technology. It is ignored in schools,” said Dr. Tom Fleming - Creative Economy and Cultural Policy Expert – in his talk “What is Creative Economy?” where he discussed the importance of supporting creative talents. “Brand structure and identity are crucial for all successful designers,” said Mohanad Kojak while discussing the challenges that the designers face in a panel discussion with Amira Azzouz, founder of Fustany, Amina Khalil, founder of Amina K., Maria Munoz, Co-founder of Maison Pyramide, and Ines Gohar, Fashion Buyer and Consultant. Kojak also said as an advice for people who want to build a brand: “Find the brand essence. Keep your mind fresh and updated and always adapt.” In a surprising gesture, the British ambassador in Egypt; John Casson, announced his launch of a new 1£ million fund supporting Egypt start-ups who make a transformational social impact. In his talk, he encouraged entrepreneurs to not only make business but to build businesses that also create a better society. British ambassador John Casson with the audience in RiseUp'16. Picture from his official Twitter account. The second interesting track in RiseUp summit 2016 was science and technology innovation, as it is obvious from its name; all the panels and talks discussed technology and science innovation and how to find solutions for our biggest problems while using them. Omar Samra, the founder of Wild & Guanabana, talked about his own journey that was full of adventures, and about space travel. By his talk, he wanted to change the perspective people – especially in the Middle East – have about the space, and he stressed on the point that space is a real work field as any other field. He said that he’s not coming from any science background; however, he’s passionate about space and willing to travel and become Egypt’s first astronaut in space. “The journey to Mars is not about finding a plan B for Earth, but to learn what happened there. Our natural urge for exploration is why we want to go to Mars, not to leave planet Earth.” Omar Samra in his talk about space during RiseUp'16. More discussions, workshops, and talks were held about space, science, and technology. But, Cleantech had also been an important track in the 3-day summit. Most of the cleantech-themed talks and discussions have stressed on two main points; that the cleantech and the energy sector require some government support to create the right environment, and that the investors need to know the difference between cleantech market and other markets. RiseUp summit and CleanTech Arabia, an Egypt-based non-profit organization that aims to create world-class clusters of 'clean technology' businesses in the Arab World, had put the cleantech field as one of the five major themes of the year. The cleantech track discussed different hot topics, such as sustainable energy, agriculture, water and waste management. The CleanTech track at RiseUp'16. Picture by CleanTech Arabia Facebook page. “Average investment exit cycle for a venture capital is 7 years, but for a cleantech, it is 10 years. This is based on US data,” said Fred Walti – CEO of Los Angeles CleanTech Incubator (LACI)- in a panel discussion with Gautam Handa - Head of Corporate Development at Fourth Partner Energy Private Limited, Shehab Marzban - Deputy Minister at the Ministry of International Cooperation, David Van Djik - Director General at ABAN-, and Ayman Ismail – Founder of AUC VentureLab – as the moderator. The panelists discussed different financing schemes for funding startups, SMEs, and their clients. While also discussing the difference between financing Cleantech and any other kind of business, stating the challenges and opportunities. Walti also acknowledged that cleantech companies have much higher capital needs and a longer lead time – up to three years longer than usual – as he also said that the cleantech market can be difficult for investors to understand. “For example, Karmsolar, inarguably Egypt’s most successful cleantech startup, has not taken any traditional venture capital investment.” “As entrepreneurs like to say, they’re changing the world, but what is more world-changing than clean technology,” said Ahmed Huzzayen, Co-founder at Cleantech Arabia. On the other side, the Fintech track was as active as the cleantechs. RiseUp summit with 1864 accelerator and PayFort - as key organizers, brought the best and most important talks and discussions about all the important topics related to Fintech. Most of the panels discussed the potential opportunities and challenges for banks within the fintech space. “Banks in Egypt are really keen to hack into the Fintech scene. They're open to new Fintech ideas,” said Ahmed Wadi - founder and CEO of Money fellow. While in another panel discussing the traditional payment systems and existing financial models and how to innovate them, Omar Kandil – Program Manager at Flat6Labs AbuDhabi- said: “The market size is expected to grow in the region by 2020 to up to $35 Billion.” While other panelists agreed that the number one challenge for fintech startups is the ability to regain the CAC (Cost of Acquiring Customers) at a scale that will make them profitable. Also, everything people need to know about entrepreneurship in Egypt was discussed through workshops, panel discussions, talks, and sessions that were held under the main motive behind RiseUp summit: Entrepreneurship know-how. “Find something that is a real pain point to people and fix it with a solution that will have a long-term impact, and spend your money in the most efficient way,” said Tino Wakid, General Manager of Uber Egypt, in a panel discussion about platforms for businesses with Omar El sahy, founder of Souq.com, and Waleed Abdelrahman, founder of Mumm, and Amir Barsoum, founder of Vezeeta. “Platforms are expensive business model to do. So, play on both side to be successful for a long period,” said Amir Barsoum, who also gave a talk about Vezeeta’s success story of scaling-up. He was asked when is the right time to scale up, he said that you should make sure you’re already in the market and you have your customers. While another great talk was given by Tarek Fahim – Managing Partner of Endure Capital – who gave different pieces of advice for the audience about the early days or early stage of startups. “When you get the money focus on two main points: Focus on building your product, and sell/talk to customers about your product.” Also, an inspiring panel discussion titled “Regional Strategies for Women Entrepreneur Success” was held by six successful women entrepreneurs from different Arab countries like Morocco, Tunisia, Jordan, Egypt, and Lebanon. “I don't want to be praised because of my gender, but for my results,” said the Moroccan Kenza Lahlou. Arab Women Entrepreneurs in RiseUp'16. RiseUp Summit brought a huge list of speakers in almost any field you can think of, they also brought more than 50 startups as exhibitioners during the 3-day event such as TIEC incubated startups like; 3Bont, Dileny Tech, Mumm, Amm Amin, Findon, PayMe, Handaz, Nozol, Tyro, and WideBot. As well as, other startups like Affectiva, Appgain.io, Blink, BuduCloud, Livit, Voxera, Brainy Squad, Sunneya, Lynks, Shezlong, Cairo Solar, and Enpact. On the other side, a very interesting part of the summit this year was the pitching competitions and the satellite events. RiseUp’16 brought some of the best pitch competitions and events worldwide to give the attendees the opportunity to challenge their entrepreneurial skills. The competitions included EBNI Competition, Microsoft Startup Competition, the Arab Mobile Challenge (AMC) and Mobile Challenge Africa (MCA), and Hack4Egypt. The amazing team behind RiseUp'16 summit. Picture from RiseUp Facebook page. And then came the entertainment part; It mostly consisted of different bands, artists, or DJs. This year, the key entertainer was the amazing Hisham Kharma. To sum it all up, RiseUp 2016 summit was very interesting, beneficial, valuable, and most of all Inspirational. It makes us wait more excitingly to RiseUp’17. |
احرص على أن لا تفوتك فعاليات شهر سبتمبر |
احصل على فرصتك لحضور الفعاليات الآتية برنامج الاحتضان لـKRYPTO LABS Krypto Labs،حاضنة أعمال افتراضية ومساحة عمل مشتركة، بافتتاح مقرها الجديد بأبو ظبي وتفتح فرصة جديدة للشركات الناشئة في المرحلة الأولى حيث يمكنهم الفوز بـ 250,000 دولار نقدياً وفرصة للاحتضان بـ Krypto Labs وفي المقابل ستحصل Krypto Labs على حصص في الشركة. لمعرفة المزيد اضغط هنا. سجل هنا آخر موعد للتسجيل 21 سبتمبر تك وادي: برنامج رحلة الذكاء الاصطناعي قوم برنامج تك وادي بمساعدة مشاريع الذكاء الاصطناعي الناشئة في الوطن العربي وشمال أفريقيا. سيضم الحدث كل من يملك مشروع ناشئ في مجال تكنولوجيا ومنتجات الذكاء الاصطناعي، لمعرفة المزيد اضعط هنا سيقام الحدث يوم 22 سبتمبر تحدي لوس انجلوس للتنقل الجديد كن لرواد الأعمال في مجال التنقل المشاركة في مسابقة عالمية للشركات الناشئة مصحوبة بفرصة عرض فيمؤتمر كوموشن وكذلك المعرض العام دون أي تكلفة. وعلى المتسابقين العمل على واحدة من هذه القضايا التنقل الأساسية: التنقل المشترك، والتنقل الشخصي، الزويد الكهربائي، المركبات الذاتية، والبنية التحتية الذكية. ويجب أن تكون جميع الشركات المتنافسة عمرها أقل من 5 سنوات، والإيرادات تعد أقل من 5 ملايين دولار، ولا يزال المنتج في شكل نموذجي. لمعرفة المزيد اضغط هنا. للاشتراك اضغط هنا آخر ميعاد 22 سبتمبر قمة TECHNE يبحث المؤتمر السنوي العالمي "تكني – Techne Summit" لريادة الأعمال والتكنولوجيا – والذي يعتبر بمثابة منصة لجميع اللاعبين العالميين الرئيسيين في صناعة التكنولوجيا – عن أفضل الشركات الناشئة التكنولوجية لعرض أعمالهم في قمة تكني ٢٠١٧ في الأسكندرية. لمعرفة المزيد اضغط هنا. اشترك من هنا سيقام الحدث يوم 30 سبتمبر و1 أكتوبر |
What's next for 3D printing? |
From space to food, this is what's next for 3D printing, it is revolutionising every industry man has known. Avi Reichental is the former President and Chief Executive Officer of 3D Systems. Giving his TED talk while wearing a 3D printed pair of shoes, Avi salutes his grandfather who was a shoemaker. Thanks to 3D printing he was able to "honor the past while manufacturing the future". 3D printing enables us to fabricate unique and customized products in the era of factories and mass productions. This way 3D printing is bringing back talented makers to the market. Moreover, Connecting us back with our heritage and giving us access to the future. 3D printing. Avi came to stage with different 3D printed models, some of them are edible beautifully decorated cakes. Watch the video see how this technology can invade all our industries and help solve a mass of problems. |
طريقك للفوز بهاكاثون هاك فور إيجيبت |
هاك فور إيجيبت هو هاكاثون لرواد الأعمال التقنين والمُصممين وأصحاب الأعمال التجارية و أصحاب القرار وذو مبادرة ويريدون مشاركتها مع المجتمع. ولكن أيها المشتركين هل جهزتم أنفسكم جيداً؟ حسناً إليكم بعض المقالات المختارة ، ستساعدكم تلك المقالات وستعمل كدليل لكم. تتضمن تلك المقالات بعض المعلومات عن كيفية العمل على الفكرة واختيار الفريق وكيفية الاستفادة من المستشارين بالهاكاثون. اقفز خارج القالب - الجزء الأول يعتقد الكثيرون أن الابتكار وليد عمل شخص واحد عبقري، ولكن هذا غير صحيح. الابتكار -في أغلب الأحوال- يأتي من مشاركة الأفكار مع أفراد آخرين. عندما تجتمع الأفكار، يولد الابنكار. الأفكار كالنقاط، تبدو بعيدة ومنعزلة، ولكن ربطها ممكن في السياق الصحيح. خريطة فرصة الأعمال تتحكم في خلق وربط هذه النقاط. أداة خريطة فرص الأعمال، أداة فعالة تساعد الشركات للتعرف على مجالات جديدة للعمل، ورؤية مختلفة لقدراتهم، كما توفر نظامًا لجلسات العصف الذهني وتعمل كأداة بصرية لتوضيح ومناقشة المجالات الجديدة للعمل وهي أحد الأدوات التي تم تجريبها في سوق العمل المصري لكسر هذه التوقعات. وتتكون خريطة فرصة الأعمال من خمسة مراحل: التجهيز، تغيير المسار، الربط، التركيز والانطلاق. ميثاق عمل الفريق الفريق هو واحد من المكونات الرئيسية لأي مؤسسة. تخيل أشخاص يعملون في فريق واحد في اتجاهات مختلفة و لكل منهم توقعات مختلفة، سيصبح هذا لافريق غير قادر على العمل في انسجام أو نحو أهداف واضحة. وقد تؤدي إلى فوضى داخل الفريق. ميثاق الفريق هو بمثابة خارطة طريق لكيفية عمل الفريق معاً، مع تمكين الأفراد على العمل نحو تحقيق رؤية مشتركة. هل تحتاج إلى الاستشارة؟ طبقاً إلى Ganesh Vancheeswaran، الكاتب والخبير التسويقي واستشاري رواد الأعمال، يساعد الاستشارين رواد الأعمال إلى أقصى حد حتى يصلوا إلى هدفهم. هذه المقالة تتضمن بعض النصائح التي يجب على رواد الأعمال أن يتبعوها. عشر شرائح تحتاجها لعرض فكرتك ماذا تفعل الآن لكي تحصل على انتباه المشاهدين؟ جاي كوازاكي، مؤلف ١٢ كتابا والرئيس المبشر لشركة أبل، يشرح حكم ١٠/٢٠/٣٠ للبوربوينت (Power Point). هو يؤمن بأن عرض الفكرة يجب أن يكون من ١٠ شرائح، وتُقدم في ٢٠ دقيقة بحجم خط ٣٠ في كل شريحة. يشرح كوزاكي أنه يجب ألا يتخطى محتوى الاجتماع ١٠ أفكار، و بالتالي ١٠ شرائح. وأضاف قائلًا حتى ولو كان معك من الوقت ساعة لتقدم العرض، ٢٠ دقيقة هي الوقت الأمثل لك. تفكيره هو أن ساعة سوف تُستنزف في وضع جهاز الكمبيوتر وترك وقت للمناقشة. |
"ذا بيلر" شركة جديدة لإنقاذ رواد الأعمال من التحديات القانونية |
هناك الكثير من العوامل التي يحتاج رواد الأعمال إلى الاهتمام بها أثناء تأسيس الشركات الناشئة، يجب عليهم اختيار فريق العمل بعناية وتأمين التمويل ووضع نموذج عمل والتأكد من فكرتهم ووضع الإطار القانوني الصحيح للشركة. يواجه رواد الأعمال الكثير من التحديات في البداية، ولهذا تم تأسيس شركة "ذا بيلر - The Pillar" في نوفمبر 2017، وهي شركة قانونية تركز على تقديم الخدمات للشركات الناشئة. تحدث فريق إبداع مصر مع مازن العمدة، وهو شريك في The Pillar لمعرفة المزيد عن شركتهم. 1. ما هي المهام الأساسية التي تقوم بها شركتكم؟ ذا بيلر شركة قانونية متوسطة الحجم. عملاؤنا هم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة وصولاً إلى الشركات الكبرى. نحن نقدم حلول قانونية كاملة إلى الشركات ومنها تأسيس الشركات وتسجيل حقوق الملكية الفكرية وصياغة ومراجعة العقود وصياغة واعتماد الجمعيات العمومية العادية والغير عادية. 2. كيف جاءتك فكرة تأسيس شركتك الناشئة؟ أنا والشركاء مؤسسو ذا بيلر محامين متخصصين في تقديم الخدمات القانونية للشركات، وكل واحد منا لديه خبرة في تأسيس شركة ناشئة ونموها، لذلك نحن نعلم تماماً التحديات التي يواجهها رواد الأعمال في بداية شركتهم، وبالتالي قررنا توظيف خبراتنا التجارية والقانونية في تأسيس شركة ذا بيلر. 3. ما هي خلفية الفريق المؤسس للشركة؟ الشركة أسسها ويملكها ويديرها أربعة شركاء. كل واحد منا لديه خبرة واسعة في جزء معين من القانون من خلال عملنا في شركات متعددة الجنسيات، ومعاً نُكوِن شركة محاماه تقدم خدمات كاملة لجميع أنواع الشركات سواء كانت هيكلة الشركات أو العمليات التجارية أو التمويل أو حل النزاعات. 4. ما هو تأثير شركتكم؟ لا يعرف الكثير من رواد الأعمال أهمية الدعم القانوني اللازم عند بدء الشركات الناشئة، وحتى إذا كانوا يدركون ذلك، دائماً يواجهون صعوبة في إيجاد المحام المختص مقابل سعر معقول. وهذه هي المشكلة الأساسية التي نحاول حلها. نحن نوفر لعملائنا إجابات سريعة ونصائح مناسبة وحلول قانونية مبتكرة بناءً على فهم كامل لمتطلبات أعمالهم التجارية. وأن تكون محامياً جيداً لا يعني إملاء القانون بلغة معقدة، يجب على المحامي الجيد أن يساعدك على تحقيق أهداف شركتك بشرح الإمكانيات واتخاذ الإجراءات اللازمة لتقليل المخاطرات وهيكلة عملك عندما يجب عليك اتخاذ قرارات مهمة. مهمتنا هي التأكد أن العملاء يصنعون القرارات القانونية الصحيحة من البداية. نحن هنا لمساعدتهم على تجنب المشكلات من البداية وحلها إذا واجهوها. 5. ما هي التحديات التي تواجهونها؟ أحد التحديات الرئيسية التي نواجهها هي عدم معرفة رواد الأعمال بأهمية الشئون القانونية عند بدء شركاتهم. لكي يتمكن مجموعة من الأشخاص من تأسيس شركة في مصر، يجب عليهم تطبيق القانون المصري وإلا سوف يواجهون عقوبات. 6. ما هي أكبر إنجازاتكم؟ أرى أن أكبر إنجاز لنا هو أننا تمكننا خلال فترة قصيرة من توفير خدمات قانونية لأكثر من 100 شركة ناشئة بأسعار معقولة. كما أننا تمكنا من نشر الوعي حول الناحية القانونية للشركات الناشئة لعشرات الشركات. 7. ما هي النصيحة التي توجهها إلى رواد الأعمال؟ أثناء مرحلة التخطيط لبدء شركتك الناشئة، لا تنس الشئون القانونية والمحاسبات. من المهم وجود محامي ذو خبرة أو شركة قانونية ومدقق حسابات على الأقل ليوجهك كيف تحمي عملك التجاري وكيف تدير عملك بما يتفق مع القانون. وتذكر دائماً ألا توقع أي أوراق قبل الاتصال بمحامي. نحن يمكننا حل النزاعات من أجلك، ولكن اجعل هدفك حماية عملك من البداية. توفر شركة "ذا بيلر" للشركات الناشئة من قراء إبداع مصر الخدمات الآتية: خصم 15% على جميع الخدمات واستشارة قانونية مجانية لمدة ساعة ومراجعة مجانية لعقد واحد واتفاقية عدم الافصاح عن المعلومات مجاناً. يمكن التواصل مع الشركة من خلال موقعهم الالكتروني من هنا أو من خلال البريد الإلكتروني [email protected] |
FLAT6LABS 10-YEAR IMPACT REPORT |
Flat6Labs released “Flat6Labs Ten-Year Impact Report” to provide an in-depth look and facts about all the different aspects of Flat6Labs – from the methodology and investment strategy, how they’ve supported thousands of entrepreneurs, what have been learned so far in their journey, to the impact they’ve created in accelerating innovation across the MENA region for over the past 10 years and much more! This report is a showcase of the company’s efforts in building and supporting the rise of major entrepreneurial talents across the MENA region. It also highlights Flat6Labs’ primary pillars of operations, investment vehicles and programs. Download your free copy Here. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (هل يحتاج الناس لمنتجي/ خدمتي) - (٢٥/١٨) الجزء الثاني |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن أصبحت لديك فكرة عن دراسة الجدوى، تعرفت على أهميتها والدور الذي تلعبه في نجاح أو فشل شركتك، آلان تعرف على كيفية دراسة المنتج وتعّلم كيف يمكنك معرفة إن كان هذا المنتج سيفيد الناس أم لا وكيفية تقديم المنتج للناس وأهمية النسخة التجريبية للمشروع. |
How gamification can empower the crowd: Interview with Mohammed Ezz ElDin, founder of Tennra |
Photo credits: Tenra Facebook page Raising funds for a new startup is a challenge that faces many entrepreneurs around the world, and in Egypt in particular. While some entrepreneurs look for investors or incubation programs, others use crowdsourcing as an alternative option, but how does that work in Egypt? EgyptInnovate spoke to Mohamed Ezz ElDin, co-founder of Tennra, Egypt’s first gamified crowdsourcing platform. The startup, which is less than a year old, has managed to raise 80,000 pounds after recently winning Injaz’ startup competition. Tell us more about yourself. How did you become an entrepreneur? My name is Mohamed Ezz ElDin. I graduated from the faculty of Engineering, Ain Shams University in 2011, I used to play water polo professionally and I was a part of the National team. When I was at college, I volunteered in many student activities, where I learned more about entrepreneurship. I love engineering but I knew I did not want to become an engineer, especially that my friends who graduated before me and had already started working always told me about their jobs and how boring they are. I thought: I don’t want to be that. What is it that Tennra does? How was the idea born? Tennra is a gamified crowd-funding platform that helps entrepreneurs fund their projects. During my last year at college, I saw the crowd-funding platform, Kickstarter, for the first time. I liked the idea and I found it very inspiring. There are so many good ideas here in Egypt that get lost because of the lack of funding. I wanted to build on what kickstarter was doing: add more features and create another platform here in Egypt. Unfortunately, I couldn’t start immediately, I had to serve in the military for a year right after graduation. The idea was put on hold. So Tennra remained only an idea for quite a while. When was the moment that transformed this idea to reality? After I finished my military service, my family started pressuring me to “try out” engineering then decide, the experience that most entrepreneurs have gone through with their families. I decided to give it a try and work in something that is somehow similar to what I want, especially that I had no one to help me with the technical part of building the website. I got an offer in a multinational, and on the day when I was supposed to sign the contract, I remembered all the stuff I heard from my friends about their jobs. I apologized and left. With the help of someone I met in one of the initiatives I launched when I was a student, A Cultural Corner, I was then offered a job from another company that was working on a program that provides young entrepreneurs. I worked for a whole year in the team that selects grants recipients, this helped me have a better picture of the ecosystem and understand that an entrepreneur needs other things along with funding. After I left this job, I had the idea and the network to help me start, but I kept wondering how I can do the technical part. I was looking for a technical partner, but I decided to start anyway, so I started offline and launched a pilot in March 2013. Offline gamification? How was that? I knew an entrepreneur, Mohamed El Raffi who was working on an educational project called C.O.R.D. C.O.R.D teaches science through very interesting techniques like creating robots from very mundane objects like rulers and erasers. I did not want to start with a very big target, and Raffi was not looking for much funds (it was 5000 pounds), so he was willing to risk it. It seemed like a perfect chemistry. We filmed a short video and started publishing it on social media and we organized events in 4 co-working spaces. People attended and listened to Raffi speak about the project, and then they were able to pay and support. We wanted to prove our concept so we had board games during the events. We told people that if 10 people played the game, Tennra, as a company, will contribute with 500 pounds.18 people played. Some of them did not want to pay in the beginning and changed their mind after playing. Some people also sent their pledges via google and then we contacted them to arrange a way to pick up the money. The campaign went beyond our expectations and achieved 122% of the target. But probably it would have been easier for you to launch the platform without the gamification concept. Why did you choose to do it anyway? Internationally, crowd-funding campaigns work because of many factors that we still don’t have here in Egypt now. Culturally, the awareness with the potential of crowd-funding is much higher than here, many people are ready to support with $100, but here we have a real trust issue. It’s almost impossible for someone who needs 10,000 pounds to get them from individuals. Why don’t corporates help? We thought. As a part of their corporate social responsibility, so many corporates fund charity organizations and in most of the times, they don’t get the exposure they want. We thought of a way to offer them this exposure through supporting something that could even be better than charity- not that I think charity is not good, I just think that other ways of development are more sustainable. We wanted to get companies involved with the crowd, and this is where the gamification idea came up. Getting both the corporations and individuals to support entrepreneurs is such an interesting and unique concept. How were you able to convince both to be involved? Marketeers usually use the gamification concept to engage people. It’s something like a game. For example, you can get users to answer 30 second quizzes about your brand, things like colors of your logo or other elements of your corporate identity. We convinced corporates to do this for them. In return, they will support one of the projects featured on our website. We match the corporations with projects that work within their areas of interest, and we create simple games. If a certain number of users play this game, the sponsor will pay a certain amount of money, and the rest will be collected through the crowd, who will get rewards in return. This way, the crowd becomes more powerful: They don’t only provide support directly through their pledges, they also play to get corporates support. Through both corporates and individuals, we can help entrepreneurs get enough funding to secure their projects. Tennra’s team is very diverse, some people don’t like working in such environment. How did this influence your work? We’re two partners, Emily and myself. We also have 3 people who work with us, who’re basically co-founders: Seif, Marwa and Elwy. Are you asking me this question because Marwa is not Egyptian or what? I’m kidding. You probably haven’t met Emily before, she is the most Egyptian among us. She has lived in Egypt for over 2 years now, and she speaks Arabic as well as I do. Yet I can tell you that this diversity has helped us so much. Each one of us comes from a completely different background, and we appreciate this- it’s a point of strength. It helps us see everything from different angles and build a better understanding of different target segments. It made a huge difference. How many users do you have now? We featured 5 projects. The highest rate of success was for Awraq, whose product is a set of cards that guide entrepreneurs in planning through questions. Awraq reach 144% of their original target. In less than a year, we reached 500 registered users. Over 2000 users played the games, so far, and over 330 people paid money to support these projects. The average amount paid is $19. What is your next destination? Generally, our next goal is to go regional and help more projects- this is what we are currently planning for. Do you think the road ahead of you will be bumpy? The biggest challenge is market education. The crowd-funding culture is not well-known even to many entrepreneurs, so imagine what it is like with the average users who don’t come from a technology background, the ones who’re actually going to pay. We are trying to deal with this through organizing workshops that feature success stories, so people can see the impact of every amount they pay. If you are to name the most important tips to an aspiring entrepreneur, what would they be? If someone is about to start a career as an entrepreneur, I want to tell him that things won’t always go the way you want. You have to be flexible and work with whatever resources you can access. You also need to believe in your idea. Only those who are 1000% convinced are able to keep going, those who can give up the stable salary and the car. If someone offered you 5 times what you make now, to start another company abroad, will you move? It’s a matter of lifestyle. Sport taught me that there is always competition anywhere in life, and as much you exert, you get. I have much faith in God, so I will continue what I started. Failure is quitting something in the middle and chasing something else. If you don’t believe in your idea that much, then you have to reconsider. People who chase quick profits have no place in entrepreneurship. |
Knock Knock on Christmas: ARGIneering Brings Your Art to Life |
ARGIneering team believes that art and design should interact with us the same way we interact with each other. In 2016 the team started developing the idea and they came up with so many prototypes until they successfully produced RGKit, the world’s 1st device customized for artists and designers to create interactive environments. RG Desktop Application RG Desktop Application is a very easy drag and drop interface to help the user customize their environment and organize the flow of interaction of sensors and motors, with zero line of code. It will help designers and artists bring their creative ideas and designs to life. RGKit will detect passerby, lights that react to movement, objects that twirl and swirl, items that turn to touch sensors and more. It consists of a control unit and Feel and Animate Modules (motors and sensors) that each perform a different function and connect wirelessly to each other. The team sees that the challenge with interactive environments is, attractive as they may be; only a few in the creative industry get to create them. The reason behind that is that artists and designers, need programming skills to do the technical part. RGKit solves this challenge and reduces the cost (money, and time) of hiring an engineer or developer. Through the kit designers and artists will easily be able to create an interactive environment since it doesn’t require any engineering skills. Behind RGKit is ARGIneering team that consists of 4 full- timers David Erian, CEO, Islam Galal, CTO and Co-Founder, Carol Khoury, Chief Designer Officer, and Marwa Hegazy, Chief Content Officer. ARGIneering Team David, Carol, Marwa, and Islam They were accelerated in Flat6Labs, and showcased themselves in RiseUp Summit as well as introduced RGKit in Applied Sciences & Arts’ curriculum at the German University in Cairo (GUC) check out the video Reminiscent Trepidation - يحكى أن What happens when you engage the mind and senses of a person? Bring great art alive with zero line of code, using RG Kit! RG Kit is coming this September. For more info check argineering.net . . . . . . An interactive installation powered by RG Kit, the world’s first device customized for artists and designers to create interactive designs with an easy-to-use process. Concept and Design by Salma Shawki, Reminiscent Trepidation | يحكى أن , Premaster Project 2017, Faculty of Applied Sciences and Arts, German University in Cairo Interaction and Animation by Argineering #interactivedesign #mediainstallation #argineering #zerolineofcode Posted by Argineering on Tuesday, August 29, 2017 Reminiscent Trepidation | يحكى أن Premaster Project On top of that, they collaborated with Nola and presented some great ideas, check Knock Knock on Christmas campaign below. Knock Knock on Christmas Campaign “What we seek from technology is that it would help us further connect with other people. That’s why we created RGKit, with the belief that art and design should interact with people the same way they interact with each other.” Erian said Know more about RGKit and how can you bring your designs to life through their website or Facebook page. |
قيادة الابتكار تحتاج أكثر من مجرد كلمات |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence “إنها مجرد كلمات، والكلمات هي كل ما لديّ.." هذه جملة من أغنية "كلمات" لـ"بيز جيز Bees Gees" من الستينات والتي صنعت منها العديد من النسخ على مر السنوات. الحقيقة أنني لا امتلك هذه الأغنية في مجموعتي من الأغاني، لكنها ترقد في خلفية عقلي وسأقول لكم لماذا في العام الماضي، ساعدت في إجراء استفتاء مع أعضاء IAACM (الرابطة الدولية للإدارة التجارية). وجدنا أنه بينما كان الابتكار ضمن الأولويات الثلاثة الأولى لدى 73% من المؤسسات التي تم تمثيلها ، فإن نصف الخاضعين للاستفتاء فقط شعروا أنهم يحصلون على دعم من إداراتهم، بينما قال 32% منهم أنهم لا يعرفون بالتحديد. لقد سمعت الكثير من القصص عن مديري الابتكار الذين يتم تقويض سلطاتهم بسبب الرسائل والتصرفات المتناقضة. بشكل آخر، يقول الجميع "الابتكار يأتي على قمة أولوياتنا، لكننا سوف نتعرض له في المرة القادمة.. الآن، لماذا انخفضت أرباحنا بنسبة 1% أمس؟" لا نقول هنا أن الأمور قصيرة المدى ليست مهمة، هذا جنون، لكن من غير المنطقي أيضًا أن نبالغ في إطراء فضائل الابتكار ثم نتبع ذلك بجعله أولوية أقل في اهتماماتنا، لأن هذا يرسل رسائل متناقضة بالفعل. الكثير من المدراء التنفيذيين يعظون موظفيهم بأن يكثفوا جهودهم لأجل توليد الابتكار. ويأتي هذا تحت بند "لا بد أن تفعلوا شيئَا". هذه السلطة المتوهمة يمكنها أن تدفع البعض ليصدقوا أنهم يمكنهم تغيير الأحداث والقرارات بقوة الكلام وحده. لكن مثل معظم الأشياء في عالم الأعمال، لا تجري الأمور على هذا النحو. لكي يحدث الابتكار حقًأ لا يكفي مجرد صدور فرمان من الإدارة العليا، لابد أن تقوم القيادة بتقديم سلسلة من الأفعال والالتزامات المتناسقة والتي -عند تطبيقها- يمكنها أن تحقق الابتكار وتجعله أكثر من مجرد أمنية. بعض المؤشرات المهمة هنا هي: البناء: البناء الهيكلي للمؤسسة وُجد في الأساس كي يسهل سير العمل ويوزع المسؤوليات بأسهل وأوضح الطرق الممكنة. يبدو الابتكار كمشكلة لأنه يعمل خلال بناء رأسي من المبيعات التسويق - البحث والتطوير - التوريد وهكذا. ولهذا لابد من إعادة ترتيب البناء الهيكلي للمؤسسة بشكل عَرَضي يسمح بالمساءلة عن القرارات ومسؤولية التسليم. الموارد: لابد من تخصيص موارد محددة للابتكار، وليس فقط المناطق المعتادة في أقسام البحث والتطوير والتسويق، بل أيضًا في أقسام أخرى مثل التوريد. ليس من الضروري أن يتم تخصيص هذه الموارد بالكامل لهذا الغرض، لكن لابد أن يكون واضحًا لكل المعنيين أن الأقسام المرتبطة بالابتكار في الشركة عليها أن تدعم مشروعات الابتكار عند الحاجة.لابد أن يخصص المديرون الموظفين والأموال لأجل الابتكار. وينبغي عليهم أن يساهموا بقرارات حاسمة وواضحة، كي يتأكدوا من أن المشروعات المناسبة تتم بالشكل المناسب. التوقعات: ليس هناك أي فائدة من وضع هياكل للابتكار وتخصيص موارد له دون وضع توقعات عالية للمنتج النهائي. لابد أن يتم ربط كل هذا باستراتيجية الشركة، وأن تكون مرنة وذات مغزى. فكلما كانت التوقعات عالية كلما كان الالتزام أعلى. الاتساق: إن الأولوية التي تعطى للابتكار لابد أن توفر تماسكًأ وتناسقًأ بين الكلمات والأفعال، في أجندة اجتماعات المدراء الكبار مثلًا. إن الرسائل التي يتم إرسالها إلى الموظفين من الإدارة العليا لابد ألا تظهر غير متسقة مع أفعال المديرين أنفسهم في أي موقع من سلسلة المديرين، بالذات المديرون المتوسطون. هذه الحلقات المهمة في السلسلة توظف "العمل كالمعتاد Business as usual"، كما يصفه جيفري فيلبس في كتابه "الابتكار الذي لا يرحم Relentless Innovation "، وتقع على عاتق المديرين الكبار مسؤولية جعل الابتكار جزءًأ أساسيًا من "العمل كالمعتاد". بكلمات أخرى، لابد أن يفعل المديرون ما يقولون، وإلا فإن جملة أخرى من أغنية "بيز جيز" سوف تتحقق؛ "أنت تعتقد أني لا أعني أي كلمة أقولها". يستحسن ألا تدع بقية مؤسستك تظن ذلك. |
ملكاوي MILKAWY - أول نظام تتبع لإدارة تجميع وتوزيع الألبان فى مصر |
ملكاوي Milkawy هي إحدى الشركات الناشئة فى مجال صناعة الالبان، أسسها ثلاثه من شباب رواد أعمال في الصعيد هم محمود مالك وأحمد جمال ومحمد على. يعتبر ملكاوي هو أول نظام ذكى لإدارة تجميع وتوزيع الألبان فى مصر. تنحصر المشكلة الأساسية التي يحاول التطبيق حلها في سوء إدارة تجميع وتوزيع الألبان التي قد تؤثر على جودة المنتجات عند وصولها للمستهلك. هناك عدة أسباب أدت إلى حدوث ذلك منها: عدم وجود وسيلة إتصال فعّالة وسهله بين المزارع (المُنتِج الأول) والمجمعين مما يجعل عميلة التجميع معقدة وتأخذ وقت أكبر مما يلحق الضرر باللبن المُجمّع. كـل الحسابات بين المزارع والمجمع ومراكز التجميع ورقية ولا يتم مراجعتها من قبل الطرفين مما يعرضها للتلف أحيانًا أو تغيير الحسابات دون علم الطرف الآخر. ملكاوي يعمل على ربط عملية التجميع والتوزيع التى تتم بين مراكز التجميع ومزارع الالبان من خلال تطبيق محمول يتم استخدامه لتقديم العديد من الخدمات والمميزات التى تسهل هذه العمليه والتى تضمن الكفاءة والجودة وزيادة الإنتاجية وتتبع جميع مراحل إنتاج الألبان بدايةً من المزارع حتى الإنتاج والتوزيع. حصل ملكاوي على دعم يصل لـ ٢٠٠ ألف جنية من مبادرة رواد النيل والمصرف المتحد وسوف يتم احتضان المشروع في إحدى حاضنات الأعمال التابعه للمبادرة. يستعد ملكاوي فى الفترة المقبله لدخول مجال صناعة الألبان بقوة من بوابه التحول الرقمى وتطوير سلاسل القيمة في صناعة الألبان في مصر وتكوين خريطة مصر لتوزيع وتجميع وإنتاج الألبان. |
Free Entrepreneurship courses for every entrepreneur |
Entrepreneurs need to continually improve their skills and acquire knowledge related to their business. Whether you launched your startup already, or still in the planning phase, you can benefit from enrolling in one of the available online courses. Here are 10 online courses that every entrepreneur can learn. Proactive Entrepreneurship and Business Strategy Proactivity is a skill that should be in the toolbox of every entrepreneur as businesses that implement proactive strategies are often the 'leader of the pack’. In contrast, passive businesses tend to fall behind. This course explores proactivity in entrepreneurship. It introduces proven techniques to help you be more proactive in your career, business or life. You will also learn to deal with change and fatigue and become more alert at work. Enroll Here. 2. Diploma in Business Management & Entrepreneurship This free online diploma in business management and entrepreneurship course will give you an overview of company structures, different organization functions, and business environments. This will give you a deeper understanding of how companies operate and take the guesswork out of business management ethics and entrepreneurship. Becoming an entrepreneur takes a lot of hard work and skill, this course aims to make that journey easier. Enroll Here. 3. How to Become a Charismatic Entrepreneur? This free online entrepreneurship course suits anyone who has ever considered becoming their own boss by starting their own business. We delve into the role of intuition and the entrepreneur’s need for passion, obsession, patience, resourcefulness, faith and inspiration. This course explores many aspects of starting and sustaining a successful small business and suits aspiring tycoons, budding managers and freelancers. Enroll Here. 4. NEW VENTURE FINANCE: STARTUP FUNDING FOR ENTREPRENEURS This course is for aspiring or active entrepreneurs who wants to understand how to secure funding for their company. This course will demystify key financing concepts to give entrepreneurs and aspiring entrepreneurs a guide to secure funding. Examine the many financing options available to get your new venture funded. Learn the basics of finance, valuations, dilution and non-dilutive funding sources. Understand capital structure for new ventures, term sheets and how to negotiate them, and the differences between early-stage versus later-stage financing. Enroll Here. 5. INNOVATING IN A DIGITAL WORLD Facebook, AirBnB, Tesla, Amazon, Uber. In just a few years, companies like these have changed the face of the global economy. Meanwhile, hundreds of thousands of start-ups are disrupting old business models, taking on centennial industrial groups – and winning. It’s clear that the rules of business have changed forever. This MOOC provides a knowledge toolkit for the ongoing digital revolution. You’ll discover 15 concepts that are essential for understanding the new mechanisms of digital business and innovation. Enroll Here. 6. Entrepreneurship – from ideas to reality Using case studies, this course will take you through the decisions you will need to make when building a business: from generating initial ideas through to deciding what you will do and how you will establish your business and grow it. It will guide you through business models, funding options, business types and the influence of location and importantly assessment of your own skills, values and attitudes to risk. The course is focused on practical advice from real entrepreneurs, and will signpost you to where you can find additional support and how you can further develop your own capabilities. Enroll Here. 7. How to Build a Startup? The main idea in this course is learning how to rapidly develop and test ideas by gathering massive amounts of customer and marketplace feedback. Many startups fail by not validating their ideas early on with real-life customers. In order to mitigate that, students will learn how to get out of the building and search for the real pain points and unmet needs of customers. Only with these can the entrepreneur find a proper solution and establish a suitable business model. Enroll Here. 8. HOW TO FINANCE YOUR VENTURE? The course aims at providing knowledge and experience to entrepreneurs and would-be entrepreneurs. Entrepreneurs generally start with a mission, a new idea that they want to bring to the world. If the idea is original, it is probably not expected by the market, which has to be educated. This is a very costly experience. Entrepreneurs need to gather capital at the start of the journey. They need to articulate clear plans, define objectives and resources and raise money accordingly. They also need to manage cash for two reasons: i) because the better it is managed, the less you need to raise with outsiders; ii) because generation of cash flow is the pillar of the valuation of the company. And we should add that the practical reason why a company gets bankrupted is because it runs out of cash. The course is based on this belief. Enroll Here. 9. CREATING INNOVATIVE BUSINESS MODELS Build your capabilities to create a value proposition, team strategy, market strategy, and financial strategy to transform your ideas into a startup company or innovative corporate venture. Enroll Here. 10. Understanding Venture Capitalists: How to Get Money for Your Start Up Introduction to Venture Capital will teach you how to get the money needed to run your startup. You will learn who venture capitalists are, how they think and gain an understanding of their motives, investment strategies, and what they’ll expect from you. Learn the secrets of successful startup fundraising from veteran entrepreneurs and venture capitalists. Enroll Here. |
Why Do Startups In Egypt Suffer? (Part 2/2) |
In part 1 of this article, readers got to know about Hofstede, his theory, and the power distance index. Now in this second part of the article, readers will get to know the relation between Hofstede’s power distance index and the startups, and how to use it for marketing. The article is highlighting certain examples so that readers can easily relate and apply on their own cases. Hofstede presented a set of analytical studies on this subject, as well as many well-known scientists in this field including the Spanish scientist Moore. One of the most important analyses of this index is that there is a strong relationship between the rise of the score of the index in a country and the trust in the brands or the strength of the branding of the products. The higher the value of the index in a country's culture, the more people will search for popular and well-known products. They’ll look for the name of the producing company before considering the quality of the product itself or its specifications. You’ll also find that loss of trust in any brand means that this brand had fallen out from the consumer’s consideration for a long time and there is no way to get back this trust easily in the cultures with high score of power distance index. This point is considered a big obstacle in front of startups in Egypt because as small companies they’re still searching for a good name for themselves in the market, so they’re exposed to losing their costumers easily if the product faced any shake in the market or any bad counter propaganda. And this means that all startups in Egypt, or in any similar market in terms of the power distance index (all Arab countries have high score in the power distance index, Saudi Arabia’s score is 95 while United Arab Emirates and Kuwait’s score is 90), need a powerful brand in a very high speed to be able to stay in the market. And it’s sufficient to sit with any marketing expert in the Egyptian market to find him say “Egyptian customers love brands”. What can we learn from the Japanese and Koreans in this regard? Japan, Korea, and China have high score in the power distance index (54, 60, and 80 respectively), so you’ll find that the Japanese and Korean ads targeting their markets focus heavily on the logo and the brand. And as an example, compare the following two ads: The first one is targeting the American consumer and the second one is targeting the Chinese consumer. Compare between the duration of appearance of Sony’s logo in the two ads, you’ll find that the logo has appeared in almost all shots of the Chinese advertisement and in at least 15 seconds of the 30-seconds ad, while the logo has only appeared in the last 2 seconds of the American advertisement. And this indicates the amount of attention all marketers in each country give to Hofstede’s index study with using it in the marketing materials and advertisements. Another example to look into is Toyota Corolla’s brochure in both the United States and in China. Compare between the number of times “Toyota Corolla” was written in the American brochure and the Chinese brochure. In the American brochure, you’ll find that the word Corolla wasn’t written except once in the beginning and the word Toyota wasn’t mentioned at all, while in the Chinese brochure the two words Toyota and Corolla are mentioned in almost every page. Also Toyota’s distinctive logo is shown with all strength and clarity in the Chinese brochure, while the American brochure focuses more on the car’s features and the technology used and the internal capacity and the fuel consumption rates, without any focus on the logo or the brand name. This is simply what Hofstede’s power distance guides us to, and therefore every Egyptian company should study this index with extreme concentration and intensity, whether it was for Egyptian market or any other international market. The same advertising and marketing message should not be used across all countries and cultures, but the product should be presented in each country in proportion to its culture and its place in the power distance index. This graph shows the comparison between different countries and cultures on the power distance index. This article was translated in English by Allaa Ghanem |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #3 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
Are you looking to fund your startup? Get to know Crowdfunding |
Do you have an innovative idea for a product or a project? Are you unable to fund your idea? Today we present to you a possible solution. Crowdfunding is based on collecting very small contributions from a large number of people, which results in a large amount of money. The idea emerged in 2008, and it provides great opportunities for entrepreneurs and innovators to raise funds. We might have not some great projects if it wasn’t for this idea. To start the process, you start with a campaign on a crowdfunding website that explains the project idea, funding goal, and what you offer in return. The campaign remains on the website for a specific time, and if the required amount of money wasn’t raised, the money is refunded to all contributors. Contributors will not automatically flock to your idea, you need to have your own audience to start with, then, perhaps your idea will be showed to a larger number of people. After a successful crowdfunding campaign and after executing your idea on the ground, you start to send the latest news and updates about your project to your supporters, because they would be excited about your project as much as you. Some of the most famous crowdfunding platforms are: 1. Zomal Funds can be raised throughzomal for innovative and creative initiatives, inventions, and community development projects. Through Zomal, USD 1.9 million were raised successfully to support 133 innovative projects. Anyone can showcase their project on the platform if it agrees with the publishing policies and if it’s suitable for the Arabic audiences. Zomal takes 5% of revenues if the project succeeds, if it fails, the website and the client don’t receive any money. 2. Eureeca This platform was founded in Dubai in 2011, and it allows investors to buy bonds in growing startups, which benefits the investor and the entrepreneur. 3. Yomken The platform offers two main services which are crowdsourcing solutions to different challenges faced by entities, and securing a market that connects innovators with financial institutions. Yomken focuses on social projects and non-profit organizations, and it connects idea owners and individuals who are willing to offer in-kind services such as mentorship and volunteering. 4. Kickstarter Kickstarter accepts many kinds of projects including films, music and technological ventures. Conditions to accept the ventures include, the project can be shared with others, such as an electronic device or a book, charity projects aren’t applicable, and the projects must be explained extensively, and presented with videos, photos if necessary and an action plan. If the idea owner doesn’t receive any money before reaching their goal, they lose all the funds they raised. This article was translated by Noura Shibl Photo credit: Tumiso/Pixabay |
أحمد زهران: التقاطعات الجغرافية كفرص ريادية |
وها هي مميزات الطفولة التي يمكن أن تصبح مهنة للكبار. أحمد زهران أحب لعبة البازل على الخرائط وهو طفل وعندما كبر أصبح يلاحظ العوامل المشتركة بين العوامل البيئية الرئيسية ويجمعهم في مشاريع لريادة الأعمال الكبرى التي تجمع بين التكنولوجيا والابتكار. شرح زهران في TED talk، أحد مشاريعه الأولى في صحراء مصر الغربية حيث تقاطع الحزام الشمسي مع أحد أكبر الخزانات الجوفية. قام مؤسسي هذا المشروع ببناء مجتمع زراعي، باستخدام الطوب نفسه الذي قاموا بتنظيفه من الأراضي الصحراوية، وأنقذ أطنان من زيت الديزل عن طريق الاستفادة من الطاقة الشمسية الهائلة الموجودة في المنطقة لإحضار المياه اللازمة للنباتات. وهذا لم يكن مجرد ضربة حظ. زهران بنى روحه الابتكارية في التفكير الإبداعي وروحه الاجتماعية لبناء مجتمعات فعالة. ويعتقد اعتقادًا راسخا أنه لكي تؤسس أي مدينة، فإنك تحتاج إلى بنية تحتية اقتصادية صلبة عن طريق الاستفادة من العوامل البيئية لتوفير فرص عمل وبضائع لهذه المدينة. هذا هو التجسيد الحقيقي لروح المبادرة المبتكرة التي بُنيت على استخدام أبسط الموارد المتاحة بأكثر كفاءةً والجمع بين هذه العوامل على نطاق واسع. متابعةً لهذا المشروع، يركز زهران الآن على استخدام الحزام الشمسي وتقاطعاته في جميع مناطق مصر في شركته، KarmSolar. تتطلع الشركة إلى طرق لدمج تكنولوجيا الطاقة الشمسية مع مختلف قطاعات الأعمال والصناعات لتوفير المزيد من مصادر الطاقة الصديقة للبيئة التي تقلل من استهلاك الوقود الأحفوري الملوث. في هذا الحديث، قال زهران أنه يتطلع إلى تأسيس وحدة تقطير على ساحل البحر الأحمر ، مثل التي سبقتها، حيث تستمد طاقتها من الطاقة الشمسية. |
TIEC’s Incubator Start IT Welcomes Five New Startups on Its 24th Incubation Round |
The Technology Innovation & Entrepreneurship Center (TIEC) has added 5 new startups to its portfolio of more than 120 startups incubated as part of the Start IT incubation program. The startups will begin their incubation round next Month. Some notable startups that have graduated from the program include Wuzzuf, Widebot, Mumm, Crowd Analyzer and Shezlong. These startups received one-year incubation benefits with an office at TIEC’s premises at Smart Village, 180,000 EGP with 0 equity, 6000 USD cloud services from Amazon and Google and endless mentorship and consultancy services. 1. Amwal A platform where SMEs and financiers meet. By presenting their funding requirements on the platform, SMEs are able to find the appropriate finance. The platform identifies the financial deficit in the business, then the financial product that fits the business’s needs. A full financial analysis of the company is made and Amwal creates and submits an application of the solution to the financial institution until the loan gets approved by them. 2. WANAS An on-demand audio application focusing on Arabic content. It allows users to discover, engage and listen to curated audio drama, articles, news, and podcasts with guaranteed high quality. The app is currently accessible on Play Store for users to entertain themselves throughout long bus rides, breaks or while running errands. 3. SPOON An on-demand "Ready upon Arrival" online food ordering app for the drive-thru, pickup, and dine-in restaurants. Hence customers can order food from any vendor, pay through the app, decide when they will arrive and receive it as a takeaway. This saves the customer’s time and makes all restaurants have their own virtual drive-thru. 4. ARM ARM, a startup from Alexandria, is a solution device with features that assist the inspection and grading of fruits or vegetables automatically with high accuracy in real-time using Machine Vision technologies. The device reduces a significant amount of operational cost and preserves high levels of quality. 5. Watan Arts This startup will be incubated in TIEC’s Assuit branch. Watan Arts is a mobile app and website that enables customers to customize any designs they want on different products (photo-boards, t-shirts, mobile case, etc.). It allows customers to browse a lot of artworks from different independent designers around the world and choose the design they favor. Watan Arts then ships it to their home. On the other hand, designers will earn money when the customer chooses their design to be printed on the product they purchase. START IT’s 25th round is currently open and ready for startups to register on TIEC’s website. The deadline for registration is November 9th, 2019. |
Entrepreneurial Ecosystems in Cities and Regions: Emergence, Evolution and Future |
Over the last decade, there has been growing interest in the concept of entrepreneurial ecosystems as a means of better explaining the success or otherwise of cities and regions. From both a scholarly and policy perspective entrepreneurial ecosystems are considered to be a way of re-energising economies – particularly in the wake of multiple crises – as well as sustaining previous success or avoiding stagnation and relative decline. The body of research on entrepreneurial ecosystems is building rapidly, and concerns have been raised about the use of the term entrepreneurial ecosystems in a way that places it in danger of losing its focus and therefore its meaning. This book, therefore, seeks to ensure that the notion of entrepreneurial ecosystems does not become consigned to the dustbin of redundant scholarly concepts. To achieve this, the aim of this edited volume is to bring together the wide-ranging intellectual explorations on the notion of ecosystems of entrepreneurship within cities and regions. The book – consisting of 28 chapters with over 60 contributors – is the result of a series of truly collaborative initiatives that have resulted in the emergence and evolution of an international ecosystem of scholars across cities, regions, countries, and continents, pointing to the future avenues of such scholarly endeavours. The chapters within the book are curated into three parts covering the emergence, evolution, and future of the concept and the research that seeks to provide us with a better understanding of how it can be appropriately and usefully applied. The book presents an agenda building upon the early explosion of interest within academic, policy, and practice circles by providing new and important insights contributing to knowledge, directing future investigations, and increasing the effectiveness of research-based policy and practice. In essence, it develops a framework and evidence base for establishing a robust and sustainable concept that can help shape a fuller understanding of how cities and regions around the world can use entrepreneurship and innovation as a catalyst for their future economic, social, and environmental development. The Emergence of Entrepreneurial Ecosystems In Part I of this volume, the eight chapters (Geoffrey Borchhardt and Olav Sorenson; Michael Fritsch, Maria Greve, Michael Wyrwich; Meiling Hong and Ben Spigel; Colin Mason; André Nana, Eric Michaël Laviolette, Christina Theodoraki; Shauna Brail and Shiri Breznitz; David B. Audretsch and Christina Theodoraki; Maryann Feldman and Joonho Oh) focus on the emergence of the entrepreneurial ecosystem both as a concept and phenomenon. The chapters investigate what we know about entrepreneurial ecosystems and what we do not know, and depict what entrepreneurial ecosystems are—the types of actors and factors associated with entrepreneurial activities—and how and why ecosystems can increase the performance and survival of entrepreneurial firms. These chapters open up discussions on the conceptual underpinnings of the entrepreneurial ecosystem, given the diverse role of heterogeneous actors within them. As these chapters indicate, the ‘contexts’ for entrepreneurship vary across places resulting in a spatial diversity of policies. The configurations of the ecosystem also vary with temporal changes. For instance, a significant increase in the number of entrepreneurial actors interacting and providing support, mentoring, and resources on a collaborative basis may result in a positive entrepreneurial culture emerging over time. This may lead to questions such as: how does a regional culture of entrepreneurship emerge and what can policy do to stimulate the development of such a culture? The Evolution of Entrepreneurial Ecosystems In Part II of this volume, the ten chapters (Mirella Theresia Schrijvers, Niels S. Bosma, and Erik Stam; László Szerb, Esteban Lafuente, and Éva Komlósi; Max Herbertson and Neil Lee; Hiroyuki Okamuro, Fumi Kitagawa, Hiro Izushi; Janna Alvedalen and Bo Carlsson; Katharina Scheidgen and Michaela Hruskova; Yasuyuki Motoyama; Elizabeth A. Mack, Heike Mayer, Isabella A. Catalano; Aki Harima; Andrew Johnston) examine the evolution of entrepreneurial ecosystems. Entrepreneurial dynamics are not necessarily well understood, especially in understudied contexts such as peripheral places. Furthermore, the literature to date requires a greater engagement with the methodologies and metrics to study the evolutionary aspects of entrepreneurial ecosystems, encouraging plurality that leads to novel methods that help disentangle the inherent complexities. The contributions to this part of the book offer a significant advancement of our understanding of the evolution of entrepreneurial ecosystems in addressing relevant questions and challenges. In particular, the evolution of the entrepreneurial ecosystems concerns research questions related to change and dynamics, with a key focus on the following issues: How do different attributes and elements develop, and when? How do networks of actors build their relations and coherence, and how do these networks expand, mutate, and dissipate at different stages of entrepreneurship development? How does entrepreneurial entry and growth differ across entrepreneurial ecosystems at different stages of development? How do governance structures determine entrepreneurial ecosystem evolution? The Future of Entrepreneurial Ecosystems In Part III, the nine chapters (Martin Bliemel, Allan O’Connor, Lisa Daniel, Saskia de Klerk, Margarietha de Villiers Scheepers, Morgan Miles; Richard T Harrison and Augusto Rocha; Rhiannon Pugh, Jana Schmutzler De Uribe, Manuel Gonzalo; Agata Kapturkiewicz and Heli Helanummi-Cole; Allan O’Connor, Rob Hallak, Claudine Soosay, Joe Mandrell; Robert Huggins, Yuxi Zhao, Piers Thompson; Haifeng Qian and Wenying Fu; Thomas S. Lyons and Dustin Holmes; Jonathan Potter and Helen Lawton Smith) address the future of the entrepreneurial ecosystems concept. While past and present studies have been mainly focused on definitions, challenges, and the fundamental composition of an entrepreneurial ecosystem, it is argued that future developments should stress its dynamic and interdisciplinary nature. The latter offers various perspectives, including social interactions, demographic considerations (such as women and immigrants), governance approaches, systemic analyses, evolutionary dynamics, holistic views, and strategic angles. The aim of Part III of the book is to provide a critical overview of the state-of-the-art entrepreneurial ecosystem research stream and reveal selected future avenues on promising topics to advance scholarly and policy-oriented discussion. Specifically, the future of entrepreneurial ecosystems hinges on the following questions: What spatial and context specificities shape entrepreneurial ecosystems? How do the micro-dynamics and interdependencies within the entrepreneurial ecosystem contribute to the agency of actors and foster value creation and productive entrepreneurship? How do typologies, contextual factors, and spatial specificities contribute to understanding the trajectories and outcomes of entrepreneurial ecosystems? The journey of the book It is worthwhile mentioning the original roots of the book. It was initiated as part of a research project funded by the UK’s Economic and Social Research Council. The project ran between 2019 and 2021 and it sought to address the topic of ‘Entrepreneurial and Innovation Ecosystems in the UK and Japan: Place-Based Policy Scenarios and Options’. The first workshop, on ‘Measuring Entrepreneurial and Innovation Ecosystems’, was hosted by Adam Smith Business School at the University of Glasgow in collaboration with the University of Edinburgh Business School; and the second workshop, ‘Place-Based Ecosystems: Making Connections between Entrepreneurship and Innovation’, was held in Tokyo, hosted by the National Graduate Institute for Policy Studies (GRIPS), enabling a close dialogue to emerge between academic, policy, and business representatives across the two countries. Throughout the two workshops, it became apparent that more a granulated understanding of ecosystem thinking is required, with greater consideration of the institutional context given the heterogeneous nature of places and complex interactions between actors and networks. Building on the UK–Japan collaborative efforts, the project team at Cardiff University took a new initiative to further share, exchange, and develop research and ideas concerning the entrepreneurial ecosystem concept across a wide range of stakeholders. Hosted by Cardiff University’s School of Geography and Planning and Centre for Innovation Policy Research, a series of online workshops were held in the spring of 2021 under the theme ‘The Evolution, Persistence and Success of Entrepreneurial Ecosystems’. The online format of the workshop series not only enabled the team to overcome the restrictions in place due to COVID-19, but also opened up geographical boundaries through international exchange and networking. Across the five workshops, more than 200 participants from a wide range of locations were engaged. The workshop series created energy and enthusiasm, attracting many PhD students and early career researchers, as well as more experienced academics, along with policymakers, entrepreneurs, and investors. The set of presentations and discussions from these workshops (both online and in-person) between 2019 and 2021 laid the foundation for the edited volume through an extended network of international scholars. As a whole, the chapters in this edited volume provide a wealth of new insights on the concept of entrepreneurial ecosystem shedding light on a range of questions as indicated above. These questions provide a deeper understanding of the entrepreneurial process as a socially embedded phenomenon that is of huge global significance in the twenty-first century. The extent to which cities and regions can remain resilient and sustainable within a global economic environment with growing geopolitical upheaval will be a fundamental factor determining global economic evolution, and entrepreneurship and the ecosystems through which it occurs will undoubtedly play a major role. Article Source: this link. Author: Professor Fumi Kitagawa, Chair in Regional Economic Development, City-REDI / WMREDI, University of Birmingham. |
مجموعــة أدوات المشــاريع الإبداعيــة |
إنشاء عملك التجاري يمكن أن يكون مهمة شاقة، ولذلك فقد أعدت Nesta مجموعــة أدوات المشــاريع الإبداعيــة، وهي مصدر عملي لمساعدتكم في التخطيط ، البناء، الاختبار، التواصل وإطلاق أعمالكم الإبداعية الجديدة. تم تصميم مجموعــة أدوات المشــاريع الإبداعيــة للمبدعين والمبتكرين، حيث تضم مجموعة من الأنشطة التي تركز على كيفية تطورك الشخصي وتطوير فكرة عملك، مما يساعدك على استكشاف قيمك وكيفية انسجامها مع فكرة عملك، والتعرف على عملائك والعلاقات التي تحتاج إلى بناءها، فضلاً عن تطوير رسائلك التسويقية وتطوير خطة عمل تناسب دوافعك وتطلعاتك، وتعلم الأدوات المالية لضمان سيطرتك على ميزانية عملك. تضم مجموعة الأدوات: أربعة كتيبات تساعدك على تشكيل فكرتك الإبداعية وتحويلها إلى عمل تجاري؛ ورقات عمل للأنشطة لتساعدك على استكشاف القضايا الرئيسية للأعمال التجارية وتصورها؛ دراسات حالة لرواد الأعمال المبدعين من جميع أنحاء العالم الذين استخدموا مجموعة أدوات المشاريع الإبداعية؛ أبرز ملاحظات المدربين لرواد الأعمال المبدعين مع معلومات عن كيفية بناء برنامج للأنشطة. حمل نسختك من هنا. |
17 Great Books Every Innovator Should Read (Part 2/2) |
It is known that what we read shapes our minds somehow. In Part I of this article, Gregg Satell talked about the power of books and he highlighted 8 books that he thinks innovators should read. In this part of the article, Gregg Satell continues highlighting 9 other books that he thinks every innovator should read. Here they are; The Myths of Innovation by Scott Berkun Over the years, I’ve read dozens of books about innovation but this remains one of my favorites. Berkun, a former Manager at Microsoft, offers a continuous stream of wise and practical advice as he takes on pervasive myths such as "people love new ideas" and "innovation is always good". It also includes a countless number of quotable gems such as "Don’t worry about anyone stealing your ideas. If your ideas are any good, you’ll have to ram them down people’s throats" and "Big thoughts are fun to romanticize, but it’s many small insights coming together that bring big ideas into the world". It’s rare that a book is so insightful and such a joy to read at the same time. The Mold in Dr. Florey’s Coat by Eric Lax One of the most popular and inspiring stories about innovation is that of Alexander Fleming, a brilliant but somewhat careless biologist who returned to his lab one day to discover that the petri dish he had been growing bacteria cultures in had been contaminated by a mold. Yet, instead of throwing the sample away, he studied the mold and discovered penicillin. As it turns out, that’s not the full story. What actually happened was that after Fleming published his paper, it went unnoticed for a decade. It was then rediscovered by Florey and his team, who created a workable version of the drug. Even then, it was years before they were able to come up a method for making enough penicillin to be effective. So what at first seems like a sudden flash of insight, turns out to be a major collaborative effort that encompassed the work of dozens of people, across a number of labs, over nearly two decades. In The Mold In Dr. Florey’s Coat, Eric Lax tells the real story in an incredibly exciting and engaging way. Empires of Light by Jill Jonnes Among the great events in innovation history was Edison’s invention of the light bulb and his opening of his Pearl Street Station to distribute power. Yet soon after, George Westinghouse teamed up with Nicola Tesla with to challenge Edison with a competing system. The result was one of the greatest business rivalries in history. In Empires of Light, Jill Jonnes tells the story of this famous “war of the currents” with painstaking research and a real eye for storytelling. It’s an absolute delight to read and will give you an inside look at the early days of one of history’s most innovative periods. Dealers of Lightning by Michael Hiltzik In the early 1970’s, Xerox established its famed Palo Alto Research Center, better known as simply “PARC,” with the aim of creating a new “architecture of information.” Over the next ten years, it created many of the basic elements of modern computing, including the mouse, the graphical user interface, the ethernet and laser printers. In Dealers of Lightning, Pulitzer Prize winning journalist Michael Hiltzik delivers a full account of the people who were behind these innovations, how they did it and why Xerox was never able to fully capitalize on their work. This is an amazing book and anybody who’s interested in how pathbreaking innovations become viable products should read it. Weaving The Web by Tim Berners-Lee This is one of those books that I would recommend to just about anybody. It tells the story, in Berners-Lee’s own words, of how he created one of the most significant innovations ever: the World Wide Web. What’s more, it’s an intensely readable, personal story, which lays bare the ups and downs of creating something genuinely different. The truth is that Berners-Lee never set out to create the Web, he was merely trying to create a system to help the scientists within CERN get better access to each other’s papers. When he saw the potential went beyond that, he tried to get other people interested in building it. Frustrated when he couldn’t, he sat down in November of 1989 and did it himself. It’s rare that someone so accomplished writes a memoir that is so humble, open and interesting. War Made New by Max Boot What do the Hydrogen bomb, the Minuteman missile and precision guided weapons all have in common? They all provided crucial financing for technology that we now carry around in our pockets. It is a curious fact of modern society that civilian life, in large part, is powered by the technology of war. In War Made New, Max Boot tracks the history of military innovation. Starting with the invention of gunpowder in the 15th century, he gives a wonderfully insightful and well written account as he weaves his way up to the cutting edge drones and military robots of today. Strangely, I found it one of the most practical innovation books I’ve ever read. The Innovator’s Solution by Clayton Christensen Christensen is best known for his ideas about disruptive innovation explained in his first book, The Innovator’s Dilemma. Yet in many ways, this one is better. While his earlier work was more focused on proving his case, this one explains the principles with greater clarity. He wrote it six years after the first one, so he had some time think things through. Another advantage of this book over its predecessor is that it applies Christensen’s principles to business strategy, rather than just innovation per se. So it’s much more of a practical guide than merely an explanation of a theory. Open Innovation by Henry Chesbrough It used to be assumed that innovation needed to be an internal and highly secretive enterprise. Security protocols were regarded to be almost as important as scientific ones. It was thought that to let anyone in on what you were doing would be to forsake any possible competitive advantage. In Open Innovation, Henry Chesbrough shatters these myths by showing how firms who take an open approach can often innovate faster and more effictively. It’s wonderfully researched, including in-depth case studies of companies like Cisco, Intel and IBM. This is one of those foundational books that everyone should read. The Structure of Scientific Revolutions by Thomas Kuhn This book changed the way people thought about innovation even before the term came into widespread use. First published in 1962, it coined the term “paradigm shift” and explained how “normal science” becomes “revolutionary science.” As Kuhn explains, new paradigms don’t emerge whole, but first arrive as a series of quirky anomalies that are easy to dismiss as “special cases” that we can work around. This usually works pretty well for a while and things go on much as before. But eventually, the anomalies add up and the old paradigm becomes untenable. That is when revolution happens. One insight I found particularly compelling was Kuhn’s argument that new paradigms always contain old ones, a point that anyone looking to “shatter old models” should keep in mind. This book is somewhat dense and not for the faint of heart, but it is more than worth the effort. My agent is currently finishing up contract negotiations with the publisher for my book about innovation, which I hope will add something useful to the ones above. I expect to have the writing done by the end of the summer, which would mean a launch sometime early to middle of next year. In the meantime, you can see many of the ideas covered in the book in this article I posted earlier this year. I’ll keep everyone updated on how things progress on the @DigitalTonto Twitter account and on the Digital Tonto Facebook page. This article was previously published on Innovation Excellence. |
Business model innovation |
Photo credits: i60.cz, Google ngram viewer, Vigga, Qarnot computing, airwolf3d.com, scorenashville.org This article was originally published on Rapid Innovation in Digital Time Blog. A rising topic According to Google Books Ngram Viewer (charting frequencies of a specific sentence using yearly count of n-grams in books), business model innovation topic is rising up since 2000. It corroborates the fact that the reference tool for a business model, the Business Model Canvas, just came recently out: the book Business Model Generation was published by Alex Osterwalder in 2009. So if you’re a starter in business model innovation, don’t freak out: there aren’t centuries of literature about it! In France, BPI (public investment Bank for innovation) included in 2014 business model innovation in its innovation new generation typology. Buisness model innovation is listed among marketing and commercial innovation, product and service innovation, technological innovation, process and management innovation, and social innovation, and it includes collaborative economy. Sorting creative Business Models Digital industry is a boiling industry for innovative business models. We found many recent initiatives in this industry, but it’s far from being the only one. We’ve sorted these distinctive set-ups according to their main attribute of differentiation. 1- Pricing and offering - Low-cost connectivity for narrowband Internet of Things by Sigfox: €1 per year and next self-charging chipset! In the same arena: Rfinet and ThingPark Wireless by Activity; - Grobocopatel is a huge grain producer in Argentina without owning any land, tractor or harvester: its offering is to lead skilled teams of cultivators, renting the equipment they require to do the job and leasing the land. - Vigga, a manufacturer of a high-quality clothing line for children, is renting them instead of solving them; similarly, l’habibliothèque is a library for clothes: you subscribe, you rent a cloth, try it, and after 10 days, decide whether you keep it and buy it, or not. - ATT launched sponsored data package where a sponsor is subsidizing your data usage. - Fitness trackers come a dime a dozen and worse, they all seem to do the same thing: Pivotal Living is charging $12 a year for access to the apps related to its Life Tracker 1. - Schneider Electric offers to share energy savings with smart cities which take their equipment; similarly, Energineo supplies LED light bulbs for free to supermarkets, and earn money through energy savings. - Rent drones, ERP software or robots to manage your farm, with a price based on your cultivation area. - Medical image scan via ultrasound with a handheld device at $100 by Butterfly Network. - Youdrive by AXA adjusts dynamically the cost of car insurance for young drivers, according to the quality of their drive: cost can decrease from 50%, and it provides coaching on the web to help you improve the way you drive your car. 2- Distribution and channels - The internet has brought many services online, directly from provider to customers, such as Software As A Service (like CRM software Salesforce) or e-commerce marketplace like Amazon. - Product innovation can drive business model innovation: in the case of Gutenberg project by Pernod Ricad, new distribution channel direct to the customer will have to be set-up to refuel the liquid library. - Big Moustache is a subscription service to receive fresh razor blades at home. - Agriconomie is a marketplace dedicated to farmers letting them buy supplies at a lower cost. - MyRecycleStuff is a circular network for barter. - Exogenbio offers you to manage your DNA damage online, and Genetrainer is a fitness coach genetically guided. 3- Sharing - Sharing economy is reinventing the way we use product and also the way we access them, combining Internet platforms to connect users and producers (Peer to Peer economy), with a social link with the owner of the product; sharing empowerment can turn us as producer, delivering a service: ‘I lost my job I found an occupation’. - Qarnot computing offers a way to collaborate on energy and computing resources: Qarnot computing device lets you heat your home while offering computing capacity to others. - TripnDrive lets you rent your car instead of leaving it at the airport parking while you are travelling. - OpenPath stores your personal urban data, lets you review project proposals, and donate your data to a cause you choose. 4- Design and manufacturing - Cocreation gets a foothold in design: Threadless and Quirky manufacture respectively the T-shirts and product inventions created and elected by the community. - 3D printing will progressively unleash new manufacturing models, with emerging local fab resources; already printing make-up, heeled shoes, sugar or bricks: SolideXpress prints bricks for houses, 50% lighter, prosthesis that can be frequently replaced, unbelievable parts in sugar or chocolate or without shape, for nanotech, and via biomimetism; the next step for 3D printing device will be massive propagation and dropping costs. - Local fab labs are not limited to 3D printing: Wikispeed in Seattle shows that you can put together a green car in a micro-factory round the corner. - Echy captures the sunlight outside the building, and brings it inside through optical fibers; editors’note: I know, it’s not very much a ‘business model’ innovation per se, but it’s so creative. - Gemmyo offers high-end jewellery designs that customer can personalize online with his choice of metal and gemstone, and that is delivered within 3 weeks. 5- Two-sides and asymmetric - Google is the most successful archetype of ‘two-sides‘ business model: user doesn’t pay for the service which is sponsored by advertising (sponsored links and ad sense); - Mobeye and Localeyes let brand reward consumers by taking pictures of their products in retail, and answering survey; Clic and walk (France), pays consumers for collecting real-time data, taking pictures, and ingesting comments; - Asymmetric business models do ‘not compete for direct consumer revenues, but to control key links in the digital value chain, and make money in other markets such as consumer electronics, online advertising, software licensing, e-commerce; they buy you unfair advantages both in complementary victimized & home markets’ says Vision Mobile; Amazon sells its reader and tablet devices at zero margin to bring consumers to its e-commerce marketplace; similarly Whatsapp doesn’t make revenue from users using its messaging service, like telcos did with SMS: it still has to invent the monetize its huge user base and viral service; - Internet of Things (IoT) business driven model - Based on data generated by your connected object (i.e refrigerator), detect repair lead, and sell them to pre-approved contractors; - Sell your product as a service: a $1,000 appliance is sold through a $20/month subscription, and risk is monitored through its tracking sensors; - Providing an ad-driven device: consumer gets the refrigerator for free in exchange for purchasing a minimum amount of food online. - APIs driven Business Model We’ve talked about distributed business models with APIs. Here are 5 ways to be creative in your API business model: - Charging directly for an API, by call or subscription. - Using API access as a premium upsell. - Correlate the value of your API to revenue-generating activities through your API; thus, sharing end-user revenue with the developer community which create paid apps on top your API. - Index the value of your API to the improvement of operational efficiency, innovation speed, and Time to Market. - Increase distribution, audience or indirect revenues, through APIs roll-out at partners. More: 20 API Business models in 20 minutes (video), and (text): pays as you go, tiered, freemium, unit-based, transaction fee: API user pays; rev-share, affiliate: API user gets paid; indirect: content acquisition, SaaS, content syndication, internal use. - Platform business model - Extending the concept of API and modularity to your whole business: ‘Businesses break down their services, products and capabilities into discrete units so that external partners and customers can plug directly into the business experience they need. - ‘Platforms enable interactions, and interactions create platform value. Though these business models are creative, they have not proven yet to be successful: often they are fresh from the oven. The idea of this review is more to inspire you than to present references. Business Model Design Thinking On might be lost following all this creative examples. One path remains clear: you should start from the value created by your innovation to design its business model. I would recommend a simple 4 steps approach: 1- Observe your users pattern, qualify the value created by your innovation in his recent book ‘value proposition design’, Alex Osterwalder speaks of gain & pain relief in the job to be done; 2- Business model should translate elegantly the usage more easily adopted, and propose a fair share between the players of the ecosystem, a win-win which will let the ecosystem grow; 3- Be a bit systematic in assessing other business models possibilities. Business models can also be multiple as in the two-side models. 4- Test, and iterate; and take the road that scales: the way which enables fast growth without having to change radically your service or organization. |
World FinTech Report 2017: Where Finance and Technology Collide |
In this animated video diverse information and statistics from the world Fintech report by business consulting corporation Capgemini, Linkedin and European Financial Management Association (Efma) are presented to illustrate the rising expectations by customers and innovation related challenges faced by companies, all in the field of Financial technology. The report cites rising customer expectations, plentiful funding for startups and entrepreneurs, lower barriers to entry and accelerating to technology evolution as forces to the growth of Fintechs, among other insights. The report is produced annually and the 2018 report has been released, you can find it here. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship and Social Entrepreneurship (4/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an ideas and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. Throughout this episode you will know what Social Entrepreneurship is and be able to identify whether you want to be an entrepreneur or you are more interested in Social Entrepreneurship. Also you will be able to choose the type of entrepreneurship that suits you and leads you to success. |
كتاب "إيكو سيستم أرابيا" لأمير حجازي ... دليل عملي لتطوير نظام بيئي مثالي للشركات الناشئة |
استكمالًا لرحلته في دعم ريادة الأعمال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أطلق أمير حجازي كتابه الجديد "إيكو سيستم أرابيا"، وذلك بعد كتابه الأول "ستارت اب أرابيا" الذي تصدر قائمة الأكثر مبيعًا على موقع أمازون، وتم تصنيفه كواحد من أفضل الكتب العالمية بمجال ريادة الأعمال لعام 2019. أمير حجازي هو رائد أعمال بخبرة تتجاوز العشرين عامًا بمجال الشركات الناشئة، والتكنولوجيا، والتجارة الإلكترونية، والإعلام الرقمي، والآن أصبح شريكًا إداريًا بمجموعة إنتومينا، وهي شركة استشارية تعمل على مساعدة الشركات الدولية في توسيع أو بدء أعمالها في منطقة الشرق الأوسط. ويتناول أمير حجازي في كتابه الجديد "إيكو سيستم أرابيا" أربعة موضوعات رئيسية: نظرة عامة على تطوير النظام البيئي عالميًا، يليه نظرة متعمقة على النظام البيئي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتوصيات الخاصة ببناء النظام البيئي محليًا، بالإضافة إلى استعراض أفضل الممارسات في مجال تطوير النظام البيئي بجميع أنحاء العالم. ويقدم الكتاب وجهات نظر ورؤى وأفكار متنوعة لأكثر من 100 مشارك من خلفيات متنوعة يمثلون كبار قادة الفكر والممارسين بمجال النظام البيئي لريادة الأعمال، حيث أجري حجازي عددًا كبيرًا من المقابلات الشخصية مع أفضل الممارسين بمجال الأنظمة البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة لأبرز المفكرين والخبراء العالميين في مجال تطوير الأنظمة البيئية. ويبحث الكتاب المكونات الرئيسية لنظام بيئي مزدهر، والوضع الراهن في مجال الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتحديات والصعوبات التي تواجه القائمين على بناء الأنظمة البيئية كالتمويل واللوائح التنظيمية، وأفضل السبل لاجتذاب الشركات والمستثمرين، والقطاعات الأكثر ازدهارًا وفرص التكنولوجيا بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويُعد هذا الكتاب مرجعًا متميزًا لرواد الأعمال والمستثمرين، والمعلمين، وصانعي السياسات، وبناة الأنظمة البيئية وغيرهم من المهتمين بمجال ريادة الأعمال. يمكن تحميل الكتاب مجانًا من هذا الرابط. |
البرامج والمنح المقدمة من TIEC/ITIDA لأعضاء هيئة التدريس والباحثين |
نظم مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) ندوة تعريفية بالبرامج والمنح المقدمة من المركز للسادة أعضاء هيئة التدريس والباحثين بالجامعات والمراكز البحثية على مستوى الجمهورية. خاضر بالندوة السيد الدكتور/ حسام عثمان مستشار وزير الاتصالات للإبداع التكنولوجي والتدريب ونائب الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA). تضمنت الندوة للتعريف بالأنشطة المختلفة والمقدمة من المركز فى مجال دعم الابتكار وريادة الأعمال والموجهة للسادة أعضاء هيئة التدريس والباحثين. |
4 Celebrities Teach Entrepreneurs Valuable Lessons |
Did you ever meet someone that sees something in you and you don’t see it? Or did you ever discover someone’s other side and you were shocked? Here meet four celeb tech entrepreneurs and discover their achievements and the output that any entrepreneur needs to be aware of. Greg Norman, Chairman, and CEO of Great White Shark Enterprises is considered both an entrepreneur and investor who launched Great White Shark Opportunity fund- an asset – based debt lending fund- in an act to support SMEs. Then comes Andre Young, and beats by Dr. Dre, Beats was founded in 2008 and became Apple‘s rival because of its quality and variety. Ellen Degeneres from the Ellen show who started her own business in clothing and home décor industry and founded ED Ellen Degeneres, an online platform for women clothing and home décor, and when it comes to ED she says it is just an inspiration of what she is as a person and an extension to her lifestyle. Aside from having a big influence on social media and a video game addict, Kardashian founded her own startup in the fashion industry, ShoeDazzle. ShoeDazzle is an online subscription service platform that helps its customer picks the style that fits them. |
RISEUP '15 makes the leap |
In Downtown Cairo, the 3rd RiseUp summit took place in a gloomy-dreamy weather that you can’t help but love. This year’s slogan was “Quantum Leap”, a physics term that describes a transition an electron makes inside the atom where it moves to a greater energy state. We believe that in a sense, it was a quantum leap, the way RiseUp took entrepreneurship events in the region to a whole new level. It’s not that the event took place over 4 venues, welcomed almost 4,500 attendees including entrepreneurs from 25 countries from the whole MENA region and the world, heavy-weight investors, CEOs and experts from the likes of Dave McClure, Ahmed AlAlfi, and Ameer Sherif. It’s not that global giants like Microsoft, Google, Uber, Intel, Amazon were there. It’s not that the event featured 60 workshops, 36 panel discussions, 30 talks and multiple pitch events. It’s the combination of it all plus heavy falls of enthusiasm, inspiration and opportunities flying around with the pouring rain. Here we try to capture some of what makes RiseUp this year a real attempt at being a world class event and why you should definitely get an early bird ticket next year. In it for the money? RiseUp certainly opened a lot of doors for startups looking to get funded, with the presence of investors from 500Startups, Vostok New Ventures, Y Combinator, Intel Capital, Flat6labs and many others. In Seedstars Cairo, among 12 finalists, 3 startups (Kotobna, Solarize Egypt, and ABM) made it through the pitching battle and were invited to compete in Switzerland for at least a US$1.5 million in investment. Things got a lot interesting afterwards in 'Get In The Ring', the competition organized by Flat6Labs. Startups literally faced off against each other in the ring, in front of a jury and an audience of potential investors, we were there to capture the triumphant startups during their Mohamed-Ali-Moment of glory. Also, it was kinda empowering that the regular audience got a chance to support some of the exhibitor startups with fake money! Well, not really. In their crowdfunding on the fly competition, Tennra, the crowdfunding magic-makers, provided attendees with “Tennra money” inside the giveaway bags. Startups then had to convince people to give them their Tennra money in order to get one thousand dollars from Tennra themselves. We should also mention that we especially liked Uber’s pitch N’ ride. An entrepreneur rides with an investor in a fancy limousine that takes them around Tahrir Square, he gets the time of the ride to pitch his startup to the investor and try to dazzle them with your idea. Open up, learn, inspire and get connected Who wouldn’t like to get exposed to such a fascinating mix in just two days? Was it illuminating to get to discover the ecosystem of countries like Jordan, Morocco, Tunisia, UAE and Kuwait and meet their delegations in the summit? Yes. Did we enjoy the talks, panel discussions and workshops provided by names like Google, Microsoft and Uber along with experts like Michael Megalli and Ramy Alkarmi and Inspiring thought leaders like Ali Farmawy and Fadi Ghandour sharing knowledge and experiences? definitely. The exhibition featured startups of every industry from the food industry to space, reaching out to potential customers and investors and parading to the local and global media covering the event. We’d like to remember Amer Yaghi, the fourteen-year-old with two mobile apps and an impressive presence that we stood in admiration watching him talk about his app to Mike Butcher. The UX clinic is a software design solutions startup which took advantage of the fact that most exhibiting startups were mobile apps, and offered to give their software a free consultation. Some of the highlights we ought to mention: Kijamii had some interesting insights from their analysis of the Egyptian market that we were exciting to find out about. Did you know Cairo occupies the first place among cities of the world in streaming on SoundCloud? It’s noteworthy that Wuzzuf had five workshops on the agenda, these guys are going places. The US embassy announced that they’re launching two programs of 45 million dollars to support entrepreneurs, details to be revealed later. Google announced that they will provide most of their services in Arabic by the end of the first quarter of 2016. Uber is now a 60 Billion dollar company. Enough said! For the fun and frolic of it all Folks with a sweet tooth got to post an idea and get a bag of Haribo. Spotted at RiseUp: Mohamed El Dib from Monkeys In Tuxedos Drop everything and join a band and sing your lungs out: Startup Band gave way to musicians, vocalists, songwriters, composers, sound engineers to ‘join forces’ and shake the stage with their talent. Autostrad played their famous hits. Fifth Dimension (5D) Agency feasted our eyes with a cosmic cool light projection show at the closing ceremony. check the video on Instagram here. They made it all logistically possible We really liked the vibrant yellow theme color, from the giveaway bags to the gift items, name tags, floor sticker signs and the large painted wall. The color brought much energy to the whole event. They say little details go a long way. It was a relief to find Mobinil’s charger cabinet when our batteries almost died from all the selfies we took. The internet coverage was definitely a bless (hats off!). We should also praise that despite the rain, relocating the talks and panels went quite smoothly with no considerable delays in schedule. Glasses be tipped to the helpful app that kept us oriented to time and place amidst all the haste, which reminds us to ask the organizers to maybe give us some more time gaps between slots on the agenda? Not that we don’t enjoy running around or anything but just to get a quick bite or some coffee maybe? thanks! So did you visit RiseUp this year? What do you think? Did we come off as too eagerly enthusiastic? Well we somewhat meant to, or maybe it’s dreamy weather.. anyway, you can check out the photos and videos and decide for yourself. |
تعرف على الـ٨ شركات الناشئة الذين وصلوا إلى جيتكس |
أنطلق جيتكس، ٢٠١٦ الحركة الأكثر عالمية للشركات الناشئة، حيث ضم أكثر ٤٠٠ رجل أعمال، و٢٥٠ رأس مال مخاطر الإقليمي وعالمي ومستثمرين ومستشارين من أكثر من ٦٠ بلداً. قد أرادت كلٍ هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ومركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال هذا العام أن تقدم للعالم الشركات الناشئة التكنولوجية المصرية من خلال مشاركتهم في معرض جيتكس وقد اختاروا ثمانية شركات ناشئة تكنولوجية لإظهار خدماتهم ومفاهيمهم، وكذلك المشاركة في الدورات التدريبية. وقد شاركت كل شركة ناشئة منهم تجربتها مع إبداع مصر وتحدثت عن ما فعلوا، وماذا استفادوا من معرض جيتكس. سبايم سنس لاب: سبايم سنس لاب هي شركة ناشئة مساهمة مصرية صاغتها الخبرات في مجال صناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. ويركز فريق سبايم سنس لاب على تطوير ماستر الأشياء (Master of Things) لتطوير الإنترنت للأشياء وتطبيقات الاتصال بين الأجهزة. يساعد ماستر الأشياء مستخدميه على تحسين الكفاءة التشغيلية والربحية وتحسين مستوى المعيشة للأفراد. يوفر سبايم سنس لاب أيضًا خدمات ودورات تدريبية استشارية لتطوير تطبيقات الإنترنت للأشياء لمختلف قطاعات الصناعة باستخدام البيئة المتطورة المتكاملة البصرية لدى ماستر الأشياء. قال باسم بشرى، الرئيس التنفيذي لسبايم سنس لاب، أن معرض جيتكس كان فرصة جيدة جدًا لهم للتواصل وعرض خدماتهم -تطبيقها- للعالم عن طريق اللقاءات المباشرة. أضاف بشرى "كان لدينا الفرصة لعمل عروض مباشرة عن منصتنا لشركائنا وعملائنا ليس فقط من دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط ولكن أيضا من الدول الأوروبية مثل فرنسا واسبانيا. وحالياً نتحدث مع شركائنا عبر البريد الإلكتروني وسكايب." البعد الخامس (الواقع الإفتراضي): البعد الخامس - الواقع الإفتراضي (5D) - هو استوديو الرقمي ومقره في القاهرة- والشركة الرائدة في إنشاء الواقع الافتراضي / تجارب الحقيقة المدمجة. أنها تقدم حقائق رقمية غامرة تؤدي لمشاركة عاطفية كاملة وكذلك توفر الانغماس الكلي وتجربة التى لا تنسى. تم إنشاء البعد الخامس - الواقع الإفتراضي وتوفير حلول للحقيقة المدمجة منذ ٢٠١١، وقدم الواقع الإفتراضي في السوق الإقليمية في ٢٠١٤. يعتقدون أن "الواقع الافتراضي هو تكنولوجيا هدامة ولكنها في الواقع بعدًا جديدًا لتجربة الإنسان، حيث أصبح المكان والزمان أصبح من المتغيرات في أيدينا". قال ماجد فراج، مدير الموارد البشرية ومدير الإدارة للبعد الخامس - الواقع الإفتراضي، "كان نوعاً من الإدراك بالنسبة لنا حيث كنا واحدة من الـ ٣٠ شركة الذين صعدوا على خشبة المسرح عرضوا فكرتهم." وقال فرج أيضا أنه حصل على دعوة لفعالية آخرى في الكويت هذا الشهر مع شركة ناشئة أخرى من الأردن تمثل وهم الشركتان الوحيدتان اللذان يمثلان منطقة الشرق الأوسط مع ٨ شركات ناشئة أخرى من جميع أنحاء العالم. أضاف فرج "وقعنا أيضا بضع العقود مع شركات من الهند وانجلترا، ونحن نعمل على تقديم عروض لمنتجاتهم." نُزل: نُزل ،هي منصة للإسكان يوفر معلومات وصور كاملة عن العقارات، مما يُسهل على الناس شراء أو بيع أو تأجير ممتلكاتهم. قال أحمد عزت، الرئيس التنفيذي لنُزل، أنها كانت فرصة جيدة لنُزل للوصول إلى معرفة المزيد عن الشركات الناشئة المختلفة في منطقة الشرق الأوسط، وكيف تعرض منتجاتها. أضاف عزت "لقد حضرنا جلسات مختلفة، وناقشنا كيف يمكن للشركات الناشئة أن تُطور المجتمع، بالإضافة إلى ذلك، التقينا بـ٥ مستثمرين مختلفين وقدمنا بعض صفقات مع شركات في المملكة العربية السعودية - على الرغم من أنه لم يتم الاتفاق على أي شيء بعد". يرى عزت أن معرض جيتكس كان فرصة عظيمة بالنسبة لهم لأنهم تعاملوا مع المجتمع الريادي و الشركات الناشئة المختلفة والسوق في منطقة الشرق الأوسط والأهم من ذلك، أنهم حققوا هدفهم الرئيسي من الزيارة وهو الاجتماع مع المستثمرين وشركات رؤوس المال المخاطرة. أبو قردان: أبو قردان هي خدمة سحابية جمعت قوتها وكفاءتها في خدمات تحليل البيانات والإدارة في الحصول على أفضل الحلول السحابية يمكن أن تخدم في إطار مجالات مثل الزراعة. أبو قردان تدير مزارع الدواجن على السحابة بدون نفقات رأسمالية ومميزات نظام النفوذ مثل التتبع من منتجات السوبر ماركت لجميع وحدات سلسلة القيمة الدواجن. يقومون بتحليل البيانات وعرضها ومقارن جميع مؤشرات الأداء الرئيسية مع المعايير المستخدمة في المزارع المقابلة. إسماعيل خليل، الرئيس التنفيذي لأبو قردان، يرى أن جيتكس كان فرصة مفيدة للتواصل "التقينا بأشخاص مختلفة من مجتمع ريادة الأعمال والتقينا بعملاء مختلفين وعقدنا صفقات ولكننا، لم نغلق أي صفقة حتى الآن." ٣ بونط ٣ بونط هي مركز لمحتوى كرة القدم العالمية، ويهدف إلى جمع وتوحيد الأخبار وكذلك محتوى مواقع التواصل الإجتماعي، والفيديو، والأشياء المهمة، والتعايش في جدول زمني واحد. قال محمد عبد التواب، الرئيس التنفيذي لـ٣ بونط، "لقد كانت فرصة جيدة جدًا للتواصل بالنسبة لنا، والتقينا بالعديد من المستثمرين ومع ذلك، لم نعقد أي صفقات على الإطلاق." بيزنز سنس بيزنز سنس بدأت في تطوير حلول البرمجيات منذ ٢٠١٣. أنشئت بيزنز سنس حلول لخدمة عملائها في مختلف الصناعات بما في ذلك، التعاقدات والاتصالات والصناعة. في ٢٠١٥، بيزنز سنس كان قادرًا على إضافة شركاء أعمال جدد مثل البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير في مصر. قال عماد بشير، الرئيس التنفيذي لبيزنز سنس، " كان معرض جيتكس فرصة جيدة لبيزنز سنس، لدينا الآن عميلان من الحدث ومستثمر حيث سيساعدنا على تطوير تطبيقنا- المساعد( Helper)-"، وهو واحد من الخدمات التي تقدمها الشركة، ونحن في مرحلة التجهيز معهم". أضاف بشير: "والشيء الآخر هو التكنولوجيا، وكيف يعتني السوق في الشرق الأوسط بالتكنولوجيا جيدًا مقارنة بمصر، لذلك كان من المهم بالنسبة لنا أن نذهب ونتعرف على العقليات والأفكارالمختلفة." إنت كور إنت كور هي شركة متخصصة لحلول الإنترنت، وتطبيقات الهاتف، والتسويق الرقمي. قال إسلام رمضان، الرئيس التنفيذي لإنت كور، على الرغم من أن موافقة المشاركة جاءت متأخرة: "حاولنا أن نبذل قصارى جهدنا باستخدام مواردنا، وحاولنا القيام بخطة تسويقية تساعدنا على التوسع في السوق وخلق علاقات مع شركاء بالخارج بالإضافة ومقابلة مجموعة منهم." أضاف رمضان:"أنشأنا علاقات جيدة وحصلنا على ردود فعل عن عملنا، واستطعنا أن نعرف إلى أين يسير السوق وما هي اتجاهاته." ويب فيل ويب فيل منصة متخصصة في اكتشاف المحتويات،فإنهم يقومون بتحضير المحتويات على شبكة الإنترنت، وتحليل تأثيرها على مواقع التواصل الاجتماعي، وقياس جودتها ثم يقدموها لمستخدميهم من خلال محرك ذكي الاصطناع. أطلقت ويب فيل تطبيقها الأول فود فيل (FoodVille)، وهو أول وأكبر محرك بحث لوصفات الأكل في منطقة الشرق الأوسط. قال أمير الشربيني، الرئيس التنفيذي لويب فيل، "نحن نتفهم أهمية معرض جيتكس لأن في النهاية سوقنا هناك، بالطبع مصر سوقا مهما ولكن ٧٠٪ من استثمارات الإعلانات عبر الإنترنت يَكمن في مجلس التعاون الخليجي (GCC -Gulf Cooperation Council)." وأضاف قد "وصلنا ردود الفعل الإيجابية، وكان هناك مختلف المستثمرين يسعون لمقابلتنا." في النهاية، معرض جيتكس تجربة مثمرة لهؤلاء الشركات وخبرة جيدة من جميع الجوانب حيث يجب ألا تفوتها أي شركة ناشئة . |
EgyptInnovate Podcast - Episode #2 |
Welcome to the second episode of EgyptInnovate Podcast that focuses on discussing the latest innovation and entrepreneurship topics in Arabic. We will discuss ideas, success stories, and solutions to problems that face entrepreneurs, and the key learnings from entrepreneurial experiences in Egypt. Additionally, this podcast will be updating you about projects, news, and events that take place in the Egyptian Entrepreneurship ecosystem. You can listen to the podcast through EgyptInnovate platform, WANAS app through the Google Play Store, or you can download it in MP3 format by clicking here. Image Credit: Matt Botsford/Unsplash |
مجموعة دوبيزل تعلن عن استحواذها على المنصة المصرية "هتلاقي" لتعزيز وجودها في سوق السيارات |
في خطوة استراتيجية لتوسيع نفوذها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أعلنت مجموعة دوبيزل، الرائدة في الإعلانات المبوبة، عن استحواذها على "هتلاقي"، المنصة المصرية المتخصصة في تجارة السيارات عبر الإنترنت. الصفقة التي تمت دون الكشف عن قيمتها المالية، تمثل جزءاً من جهود دوبيزل لتعزيز تواجدها في قطاع السيارات بالمنطقة. تأسست "هتلاقي" عام 2016 بواسطة سامي سويلم، وقد تميزت بتقديم منصة إلكترونية موثوقة لبيع وشراء السيارات الجديدة والمستعملة، مما جذب أكثر من مليوني مستخدم شهرياً. من جانبها، دوبيزل، التي تأسست في عام 2005 على يد ج. سي. باتلر وسيم واتلي، تدير منصات مثل دوبيزل، بيوت، وDrive Arabia. هذا الاستحواذ يعتبر خطوة مهمة لمجموعة دوبيزل، حيث صرح هارون رشيد، الرئيس التنفيذي لدوبيزل مصر، بأن دمج تقنيات دوبيزل المتطورة مع منصة "هتلاقي" سيسمح بتقديم تجربة مستخدم محسنة وخدمات أوسع للسوق المصري. التزام دوبيزل بتوسيع خدماتها يتضح أيضاً من خلال استحواذها السابق في مايو 2024 على Drive Arabia، وهي منصة إماراتية متخصصة في الإعلام والمراجعات الخاصة بقطاع السيارات. من خلال هذه التحركات، تؤكد مجموعة دوبيزل على استراتيجيتها لتعزيز حضورها في الأسواق الإقليمية وتقديم خدمات متكاملة تلبي احتياجات وتوقعات المستهلكين في العصر الرقمي. |
Designing Change: New Opportunities for Organizations |
Finland is well known for its strong technology, however not all the people know that Aalto University is a global leader in the field of design (#6 in the 2021 & 2022 QS rankings). Designing Change book is a quick and readable cross-section of Aalto's world-class design research. Design is an important tool for work in any industry. It helps businesses and organizations to organize problems and work more flexible. It focuses on how development makes things desirable, viable and feasible, and how sustainability perspectives are brought to the center of products and services. Designing Change book contains the latest thinking in design research of more than 30 professors. It was edited by Professor Anna Valtonen, an experienced senior leader at both Nokia and Aalto University, and Petra Nikkinen. This book is especially for corporate management, decision-makers, and potential design students. It focuses on the value of design in different contexts. Systemic changes and how it will affect the future of societies is presented in the book by İdil Gaziulusoy. In addition to a practical example of building a systemic transformation: creating paths from fast fashion to a more sustainable textile and fashion business by Kirsi Niinimäki. The effectiveness of design increases when combined with other expert knowledge, like leadership, systems thinking, technology, chemistry, materials research, or medicine. The book presents the wide scope of design research. Learn more from the source through this link. |
Agile at Orange France |
Koen Vermeulen is CIO at Orange France, and awarded CIO of the year in 2015. He kindly accepted to answer a few questions related to the implementation of Agile methodology, and how it brings a brand new spirit for innovation projects. Q: Hi Koen, tell us about yourself, what is your experience, when and how did you join Orange? KV: I have a commercial engineering degree in computer sciences from the university of Leuven in Belgium. I worked several years for Computer Sciences Corporation (a system integrator) for different clients. In 1998 I joined Belgacom (now Proximus) as IT director and left them in April 2012 to join Orange. As of nearly 2 years now I am in charge of the IT department for Orange France. Q: How would you describe the Agile approach that you’ve implemented at Orange France (for example: project breakdown in short sprints, test & learn, constant focus in the relevant direction for the customer, multidisciplinary team)? KV: We want to apply the Agile approach while respecting strictly its principles to avoid dilution of the advantages. Agility is about having a vision and a strategy but with the flexibility to adapt it, based on user feedback and the reality of the market. The teams have a high degree of autonomy and are composed in a multidisciplinary way. At application level we had already quite some agile experience, but now we want to apply this on projects E2E, to accelerate our “first time to user” with a factor 5 to 6. Q: What is the Orange Digital Lab? KV: In order to assure we’re applying the way of working as it should and to accompany the teams working in an agile project, we’ve created an environment in which we create all the conditions with experienced staff to realize these projects. The purpose is that people participating in these real operational projects, get familiar with the way of working through real-life projects. We’ve implemented several projects already in 2015 and in 2016 we will increase the use of these approaches. Orange Digital Lab is a framework to incubate around 7 projects involving employees from different departments, thus achieving tremendous short lead time for project delivery. Next to the digital lab we also have an Agile starter offer (focus on project start) and agile in self-service mode. Q: What other agile methodologies do you practice? The agile methodology helps us in having projects E2E, quicker and more adapted to the most urgent needs in production by ensuring basically a closer collaboration, more autonomy, focus on what is essential and feedback. But also the way we “produce an IT system” evolves by making development and operations team work more closely together, working in shorter feedback cycles and automating repetitive tasks as much as possible, also often referred to as DEVOPS. Although not applicable and needed for all systems, we want to evolve towards a situation where we can technically deploy new features on a continuous basis. The other point that makes projects, with an important IT impact, expensive and long is the complexity of integration between systems. Therefore we develop new interfaces as self-service APIs, as if they were functionally exposed on the web. This requires simplicity and ease to understand what the API is about, security should be embedded and operational robustness to avoid issues causing chain reactions on the rest of the application landscape. Q: When moving towards this new way of working, which resistance or hurdles are to be anticipated? As with every change, people are initially concerned and afraid of the unknown. We’ve noticed so far that nearly all people who have experienced this way of collaborating are all very satisfied (satisfaction levels of around 90%) and don’t want to go back to the former way of doing projects. The change management approach also looks at the environment around the key actors (management, governance, support functions etc.) and not only to the direct project members. We have a specific work stream looking at rewarding project work the same way as “more classically structured” operational organizations. This article by Nicolas Bry was previously published on InnovationExcellence. Author’s note: agile and cross-functional teams lead to unified decision across departments, autonomy, common culture and team spirit: ‘the team leads the team’ and activates collective intelligence. Editor’s note: ISPIM recently announced Orange as the 2016 Grand Prize winner for Excellence in Innovation Management for Imagine with Orange. |
Innovation Activity: balance is poised for change |
This Article was first published on: Innovation Excellence Is the digital technology we see that is emerging going to be able to provide the positive tension between rational and randomness that takes place in our innovation activities today? Will digital begin to dominate our innovation thinking, will we lose this randomness? Randomness offers that spark of human creativity or will digital be allowing this to connect multiple strands in new, more exciting ways? How are we going to adjust to the changing way technology will impose itself on our innovation activities and needs? How will all this Mobile Connectivity, Cloud Computing, Social Media, Crowdsourcing, Internet of Things, Industrial internet, Big Data, Analytics, 3D Printing and Scanning be presented and managed as a part of successful business scenarios and intertwined with changes of social behavior? Are our existing innovation systems ready for this potentially set of sweeping changes of knowledge inflows and translation, so they can be successfully commercialized into new innovation? It is through searching for and seeking engagement in the ‘wider’ world we will begin to make greater connects and receive potentially enormous amounts of (raw) data, about interactions, performance, possible issues and connecting, previously fragmented and dispersed information and through analytics turn this into emerging valuable knowledge. Rational and Random thinking can be accommodated with digital technologies Technology has spawned operating systems that are more often set up to be searching for the rational, for the known, for the patterns by setting up the system hierarchy, by ensuring a coherent input of facts and data, This can allow you to automate the process and generate greater outcomes that give you scale, make considerable processing saving, and gain increasing efficiencies by the constant quest for improvement and automation. We are equally seeing more random pattern recognition, matching, ‘crunching’ data to offer up multiple scenarios. Then we begin to see equally a big move in where you store this data, those ‘data lakes’ where you can constantly revisit and draw down raw data, in new and different ways. For managing significant data the cloud offers a significant alternative than on-premise. The equal measure of delivering randomness Thankfully the quest to extract intelligence out of the raw data has equally kept the randomness side moving along in equal measure. It is this side that is making the big leap through these emerging technology changes of social media, smart mobility, sensors and other machine intelligence that is generating vast new levels of data. This big data requires analysis and the analytical aspects coming from exploiting different algorithms, will allow for greater insights into all the activities taking place. There is even more of a promise that artificial intelligence can combine with human intelligence in significantly different ways, to generate new growth and deliver those richer, higher scale, more innovative business outcomes, that this investment being undertaken will be required to bring. What needs changing is the innovation process to accommodate these changes The arrival of big data is full of bytes, both terabytes but also big, huge strategic bites! We seem to be in a really evolutionary period, with the explosion of change taking place in the post-digital world of cloud, big data, social and interconnected devices. The discovery of insights from all this embedded intelligence, social activity and data analytics is leading us to potentially manage a significant wave of new innovation opportunities from this digital knowledge. Managing this transformation is a real strategic and operational challenge We will need to transform much within our systems but more importantly, to orientate our skills to receive, translate and diffuse new knowledge, in significantly different ways. It is through this combination of people and ‘things’ connecting into our businesses that we will be able to extract new observations, to give us insights that can lead to completely different innovation opportunities. That is the promise of this ‘fat juicy carrot’, providing fresh growth, new innovation opportunities, that have real value and worth. Insights and ideas will become a real log jam attempting to enter the innovation pipeline As it stands I can see a potentially a damaging build-up, or a log jam of promising concepts all desperately trying to work themselves through the innovation funnel. Either decisions or the existing disciplines have to be radically altered, where we take on a much higher risk profile to enable these to move from idea to finished product or new service, or we accept the consequences of different failures, growing frustrations or variable revenue metrics against the cost invested. Cranking up the innovation throughput needs radically different approaches than at present The innovation pipeline today is very manual, it needs human intervention, in decisions, in inputs, in what is communicated, what is approved or dropped. Innovation gets often weighed down by human intervention. Will this change, if so what is required is for the innovation process to become more automated where predictive decisions or probability ratings are presented more from technology design and digital information? What changes are needed, who will be willing to invest in this radical redesign of the innovation system? Radical smart-connected and digitally discovered concepts will radically alter the value proposition as I have outlined before. These will need the internal business structures to alter and deliver new business models to respond in unique market ways. That will call for bold leadership and radical redesigns of much within our organizations to allow greater innovation to flow out to the market to capitalise on these increasing levels of insights coming from a more digitally connected front end. I wish I could ‘feel’ the same dynamics and emphasis on downstream systems being able to manage this data rush heading down towards us but I don’t. I think we might all become simply overwhelmed, let’s hope not. Photo Credit: Bigstockphoto |
Check Out the Winning Startups at Techne’s Five Competitions |
The annual Techne Summit was held last month in Alexandria library, where many talks and competitions took place, and entrepreneurs had the opportunity to network with experts. The competitions held at the summit were diverse, and some focused on financial technology, health, and other fields. Here are the names of the competitions and the winners: 1. Trip to Stockholm This competition was sponsored by the Swedish Embassy in Cairo and the Swedish Institute, and it aimed to support startups that have the potential to expand in European markets. The winning startups got an opportunity to participate in the upcoming “Startups and the innovation eco-system in Sweden” program. The winning startups in this competition were Chefaa and Makanak. Chefaa application allows users to order medicine, it also reminds them of their dosages through text messages. Makanak offers on-demand car services through delivery. Clients can call Makanak to book different services. 2. AXA & Techne Competition This competition focused on startups that use technology to solve a problem in healthcare, and it offered an award of 80,000 EGP. Grow, a startup that won this competition aims to make electronic systems available in all hospitals in Egypt by allowing medical companies to sell their products to hospitals and pharmacies through Grow’s portal. Another platform, Instadiet, won this competition, and it allows users to communicate with dietitians and create a customized diet to lose weight. 3. GIZ & Techne Epicvr - Virtual Reality Arcade, a startup that offers virtual reality experiences through games, won this competition, in addition to the platform Social Buildingz, which allows engineers and designers to communicate with clients. 4. Future Technopreneurs This competition was sponsored by Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) and it focused on entrepreneurs who had an innovative idea that involves information and communication technology. Winners of this competition got a chance to participate in a pre-program for TIEC’s upcoming incubation cycle. Winners of this competition were Aquatika and Vetwork, an online platform that presents on-demand petcare services such as asking for vets and delivery of products from pet shops. 5. Fintech Competition by Mint This competition was sponsored by Mint from EG Bank, and it targeted early-stage financial technology companies. This competition had an award of 70,000 EGP, in addition to an opportunity to participate in Mint incubation program. Nuqood, an application that helps users make the best financial decisions won this competition. This application offers information about financial products and services in Egypt and promotions and discounts on some products. Ordera also won this competition, and it allows users to view menus of restaurants, order and pay through their application. Techne is a platform that aims to support technology companies through three main events, Techne Summit in Alexandria, another summit in Dubrovnik, Croatia and Techne Drifts, which is a one-day event that’s repeated all over governorates in Egypt and it aims to strengthen and empower entrepreneurs in the startup community. |
Cairo: A Legacy of Entrepreneurship (Part 1) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on www.progrss.com and commissioned by district coworking space. In the 1930s, a young boy of 11 fled his village to Cairo, only to become an apprentice to a foreign cobbler who made shoes for Egypt’s royal family. 20 years later, and in the aftermath of 1952 ousting of King Faruq, the shoemaker was forced to leave Egypt, leaving the young man – who had by then mastered the craft – with the capital’s most prestigious shoe workshop. But the young apprentice’s ambitions exceeded those of his master, and in 1954, he established Egypt’s first shoe factory; that man was Mohamed Lotfy, founder of Lotfy footwear. Over the course of this four-part series on entrepreneurship, we examine the factors that affect Cairene entrepreneurs, from access to markets and human capital to culture and support structures to finance and policy. Although Talaat Harb is often credited with introducing entrepreneurship to Cairo with his founding of Banque Misr, Egyptian entrepreneurship has much deeper roots. In fact, since its founding in 973, Cairo was designed first and foremost as a commercial and manufacturing hub, with artisans and craftsmen clustering their businesses in various parts of the city. Today, those business clusters still exist, from the car-repair workshops of El Hirafiyyeen and the tile and marble manufacturers of Shaq El Tho’ban, to electronic equipment providers in Downtown’s El Bustan and the hustle of mobile and electronic accessories’ traders on Abdel-Aziz Street. One of Cairo’s first known entrepreneurs, sixteenth-century Egyptian merchant Ismail Abu Taqiyya “…anticipat[ed] Starbucks by several centuries” by importing coffee to Egypt from Mocha in Yemen. Far from risk-averse, his choice to finance coffeehouses came at a time when coffee and coffeehouses were highly politicized, and when puritanical scholars perceived the drink as sinful. Abu Taqiyya also invested heavily in the sugar industry, and although he had a conglomerate that stretched from India to Nigeria during his lifetime, it fell apart after he died, leaving little of his innovative brand of entrepreneurship behind. And while there are traces of others like Abu Taqiyya, there is little to no record of them, making it almost impossible for historians to piece together the many stories of early Egyptian entrepreneurs. But the kind of entrepreneurialism that was so inherent to Abu Taqiyya’s vision has waned over the years, and in spite of many similar examples of early entrepreneurialism, entrepreneurship remained largely absent from mainstream business language until very recently – although Cairo has no dearth of entrepreneurs, large and small. In the twentieth century, entrepreneurship among the middle class gave way first to the retirement-plan-guaranteed government jobs that were so popular between the 1950s and 1960s, and later, to large contracting businesses and clear-career-path multinational jobs that characterized post-Infitah neo-liberalism. On the ground, however, entrepreneurs like Abu Taqiyya continue to operate, although they – like their historical counterparts – remain largely invisible. New Words, Old Practice Today, innovators like Abu Taqiyya are considered entrepreneurs and their brand of entrepreneurship is referred to as riyyadit a’mal. And although a number of factors have compounded to bring entrepreneurship into a mainstream business language in Egypt, US President Barack Obama’s speech “A New Beginning” at Egypt’s Cairo University in 2009 is clearly one of the sparks. The summit that he promised to hold in 2009 has since become the annual Global Entrepreneurship Summit (GES) – the seventh edition of which is being held in Silicon Valley this June. Since then, the word riyyadat al-a’mal (which, although more familiar, still doesn’t quite roll off the tongue) has come to be closely associated with high-growth, tech-driven and innovation-driven entrepreneurship. Besides the American president’s speech, other factors have contributed to making entrepreneurship more attractive to (particularly young) Egyptians. These include years of donor efforts; the after-effects of the global financial crisis; the compounding of efforts of various ecosystem players – including government, NGOs, and private sector; and a paradigm shift in perceptions of social norms (not to mention an interest in tech) that followed the outbreak of the 2011 revolution. According to Assistant Professor and Abdul Latif Jameel Endowed Chair of Entrepreneurship and Director of the American University in Cairo’s Venture Lab Ayman Ismail, entrepreneurial startups come in various types, sizes and rates of growth. “For me, someone who opens a new business, be it a technology company, a small store, or a workshop is entrepreneurial. S/he is taking the initiative, assuming risks, and putting together the resources to build this new business. The business might grow and become a large retail chain or it might stay small for 50 years, this is more about the entrepreneurs’ choice and the market potential,” he says. And while Ismail is proficient in his definition, interviews with 20 professionals working in business and entrepreneurial support industries failed to produce a single cohesive definition of entrepreneurship – partially a reflection of just how loose our understanding of the term is today. Angel investor and serial entrepreneur Con O’Donnell has lived in Cairo for upwards of 20 years and is now based at the downtown GrEEK Campus – a tech hub established in what used the be the American University in Cairo by entrepreneur and co-founder of Sawari Ventures Ahmed El Alfy. In 2001, O’Donnell founded media startup Sarmady – which includes websites like filgoal.com, filfan.com, and filbalad.com – which he then sold to Vodafone in 2008. Today, he is part of the lead team at RiseUp Egypt, an annual summit that hosted over 4,000 attendees from 49 countries at the three-day event last year, and the GrEEK Campus’s concrete walls still bear RiseUp’s strong yellow paint when I meet him there. As someone who has closely been closely involved in developing a culture around entrepreneurship in Cairo, O’Donnell is quick to admit that one of the biggest challenges is the inaccessibility of the language in general. “Some effort needs to be made to translate the language into plain English and then into plain Arabic. Some inroads have been made…but you want the muppets talking about it as well and that has to happen organically,” he says. Stay tuned for part 2 of the first article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by |
5 Opportunities And Initiatives That Support Women Entrepreneurs |
This list includes some opportunities, competitions and initiatives that supports women entrepreneurs in Egypt that women can apply to throughout the year: She Entrepreneurs She Entrepreneurs is a leadership programme for highly motivated women entrepreneurs in the Middle East and North Africa (MENA) who are building successful and sustainable businesses with the potential to make a difference in their societies. It will include practical and hands-on leadership training based on real business experiences and collaborative learning. The Women Entrepreneurship Program in TIEC (هي رائدة): This program aims to support women entrepreneurs who have a startup in the fields of communication and information technology (Website, Mobile Application, Software, IOT platform). Trainings in this program include: validating your business idea, how to run your business and digital marketing tools. Cartier Women’s Initiative Cartier Women’s Initiative is an annual business competition that is open to “women-run impact-driven” businesses in any country and industry sector. The initiative aims to encourage inspirational women entrepreneurs worldwide to solve contemporary global challenges. Every year, one woman wins from each of the following regions: Latin America, North America, Europe, Sub-Saharan Africa, the Middle East & North Africa, East Asia and South Asia & Oceania. Entrepenelle Entrepenelle is a social enterprise that aims to empower women economically through education, training, and all available resources on. It also aims to bridge the gender gap through trainings on the basics of entrepreneurship. Since 2015, Entreprenelle held over 100 workshops, hosted 15 educational events, and formed an online community of over 250,000 members through different social media portals. Start Egypt Start Egypt’s team designed workshops and trainings to help women entrepreneurs move from ideation to implementation, and then attract investment at different stages, whether at a very early stage or at a more advanced stage in the startup. Translated by Nouran Allam. |
Industry 4.0: Definition and related technologies |
According to (Moore, 2019), the Fourth Industrial Revolution (or Industry 4.0) involves the growing combination of traditional manufacturing and industrial platforms and practices with the latest smart technology. Main technologies related to this revolution are IOT, Machine Learning, and Cloud computing. The importance of IOT comes with the evolution of smart factories or smart machines, following industry 3.0 where computerized machines were the main development. By smart machines it means that they are digitally connected with information transferred in between. As an example, a factory may sense a malfunction in one of its components easily using sensors and respond in a timely manner. Another example is that the factory could adjust its output based on some information of a shortage of supply material. As for Machine learning, these smart machines are autonomously improving by time in performing their functions as they are fed with more data and information. This is done by feeding them with algorithms making them capable of predicting output or response based on the data which they learned so that the more data history they have the more precise their output would be. This is critical when considering these machines could make decisions that are time sensitive like in the case of an error. Cloud computing is crucial to adopt these technologies effectively when it comes to small firms which are the majority of working force in Egypt. That is because it allows provisioning of high computational power and data storage size with affordable cost for these firms allowing them to make use of the technologies behind this revolution without having to acquire costly data centers and processors and they could use cloud according to their work plan e.g. SaaS if they only need ready applications, PaaS if they need tools to develop their own applications, or IaaS if all they need is to provision hardware. And there are also many pay models to suit them like pay as you go which doesn’t force them for a fixed subscription, but they can pay according to their usage. Regarding privacy, there are several alternatives using cloud like public, private, or hybrid clouds. |
Cairo’s Culture of Entrepreneurship (Part 2) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by thedistrict coworking space. Serial entrepreneur, investor and co-founder of RiseUp Egypt, Con O’Donnell – who laughingly defines youth as “under 50?” – notes that things are changing for entrepreneurs as well as for employees at startups. Still, he is clear that things are far from ideal for young entrepreneurs socially. “For me, the barometer [of social acceptance] is whether someone can approach his father-in-law and tell him that he’s an entrepreneur and not be rejected, and we are not there yet,” he adds. Mohamed El Sawy, owner of The Courtyard and CEO of Misr Contracting Company, on the other hand, notes that using the term “entrepreneur” loosely has created negative connotations for some people. “We’ve seen a surge of people who hang out in coffee shops all day with their laptops and call themselves entrepreneurs. What they do may be a form of entrepreneurship, but many perceive them as people who just don’t want to work. But for people who actually start up their own companies and have an operating business, the image is not bad at all.” But entrepreneurs also struggle with the very real possibility of failure. “What we don’t learn at school is how to deal with failure. If you look at the percentage of failure to success, the numbers are reflective, but socially, we don’t accept failure…We tell our kids that if you fail, you fail,” says Hashem El Dandarawy, agricultural developer and founder of K-9 Sense – a company that provides products and services for the training and care of canines. Assistant Professor and Abdul Latif Jameel Endowed Chair of Entrepreneurship and Director of the American University in Cairo’s Venture Lab Ayman Ismail notes that, in addition to the social stigma associated with failure, it is rare for large companies to contract startups for jobs, making it even harder for young people starting out. And while the fear of failure may be in decline among younger generations – so is the willingness of young people to go out and start a new company. “According to our latest research, the number of people starting new companies is fewer today compared to five years ago,” he says. Compounded with the uncertainty of starting out a company and the fear of failure is the absence of bankruptcy laws to protect business owners from the very real threat of jail time should their businesses falter. Egypt ranked 119 out of 189 countries surveyed when it came to resolving insolvency in the World Bank’s Doing Business 2016 report, which, when compared to a score of 73 when it comes to starting up a business, indicates that if starting up is difficult, exiting is doubly so. And while the Investment Ministry has announced its plan to issue a new bankruptcy act, the actual bill has yet to materialize. In spite of the difficulties that entrepreneurs report, the numbers tell a different story; according to Oxford Business Group, SMEs represented 70% of the national economy in 2013. And whereas SMEs have “…traditionally been most prevalent at the lower end of the income spectrum and among blue-collar households…that has begun to change.” Managing Partner at the Cairo-based VC firm Ideavelopers Tarek Assaad notes that things are in fact changing for entrepreneurs. “When I first started out at Ideavelopers, people would say that their parents want them to get a real job. Now you see people who have very strong management capabilities leaving high-paying prestigious jobs because they want to become entrepreneurs, and I think they’re blazing the trail for everyone else,” he says. “I think it’s getting easier to socially justify that you’re leaving a job at a big multinational to join a startup.” One of the factors that all ecosystem players agree is lacking is prominent success stories – real-life characters like Lan A’eesh Fi Gilbab Aby’s Abdel Ghaffour El Bora’i. Con O’Donnell notes that, although Egypt has developed a strong English language media around entrepreneurship and attracted the interest of regional media like Wamda and international media like TechCrunch, Arabic media coverage lags behind. And then there are the missed opportunities. Last year, electronic payment network Fawry’s US $100mn acquisition by a consortium of investors did make it to the Arabic business media – although not as a startup story. Fawry, which has been hugely successful in growing a user base and facilitating payments of bills online through ATMs and via retail points, already has more than 50 thousand locations nationwide. “The Fawry story was not positioned as a seven-year-old company that rose to US $100 million, so that’s a startup story that was missed,” says O’Donnell. According to Mohamed El Sawy, while real-life success stories – particularly of non-tech entrepreneurs – are largely non-existent, he is wary of local English-language media that focuses on a select few. “I met a guy who started up a small factory to manufacture a refrigerator hinge – something that we used to import. He designed the machine, quit his job, opened a small factory and eventually began exporting to other Arab countries and expanded into other products. For me, this is a phenomenal entrepreneurial success story, but the media doesn’t care about this. What we see in the media is that so-and-so started their own design firm, and I’m sorry, but that’s not entrepreneurship,” he says. According to Dina El Mofty, the most potent success stories are the ones that are hyper-local. She explains that the impact that Mostafa Hemdan – founder of Recyclobekia, an electronic waste recycling company based in Egypt and serving the Middle East – had on his hometown in Tanta is incomparable to anything that could have been portrayed in the media. “Nobody in [Mostafa’s] family or community understood why an engineer would throw everything away to start his own business, but when his business became successful, everybody wanted to be like him. You can raise awareness forever, but the fastest change will come when someone [from the community] makes it despite the odds and becomes a role model,” she says. Stay tuned for part 3 of the third article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: |
7 ways in which any vacation can become “smart” |
So everything is becoming smart! Smart phones, smart watches and even smart cameras, but what does that mean anyway? It’s all about the Internet of Things (IoT). The Internet of things is a scenario where “things” or objects are connected to the Internet to facilitate certain functions. These devices usually incorporate small sensors that gather information, and then the device sends it over as an output. These “things” already have an impact on our daily lives. According to a recent report from Gartner, a technology research company, there were 2.5 billions connected things, and a world population of 6.8 billions in 2009. By 2020, the number of connected devices will rise to over 30 billions, while the world population will stand at 7.5 billion. IoT has found its way to Egypt. Earlier this year, ITIDA has launched the first forum of IoT, which aims at keeping “Egypt always connected”, as their slogan suggests. The IoT revolution has been on 365 days a year, but the ways in which it could transform vacations seemed particularly interesting. Here are some examples: 1- Photography: Cameras are getting smart too. In addition to geo-tagging photos and being able to directly upload your photos online, you can have a camera that lets you know when nobody is standing in the frame anymore. 2- Security: You don’t need to worry about potential break-ins to your house while you’re away. IoT has taken the whole security concept to a new level. Several smart-lock applications allow you to use your phone as a key, while others, such as cocoon, collects info about what’s normal in your house and sends you an alarm about any abnormal activity happening. 3- Hotels: Hotel Keys and cards will probably disappear soon. Some chains, including Hilton, have announced their smart phone-based check-in system and key room functionality. 4- Home Kits: If you’re one of the people who always worry about having left the lights on or not making sure all the sinks are turned off, this one goes out for you. Home Kits, such as those designed by Apple and SmartThings, allow you to have full control over your house’s appliances and utilities through your smart phone. 5- Clothing: How many times did you spend holiday in pain because you got sunburnt after a long time on the beach? Now connected clothes help you save yourself. A French company, Spinali Design House, has released a “smart” bikini that tells you when you have spent much time in the sun. Through temperature sensors, the swimming suit determines when you should go to the shade, and sends an alert to your phone. 6- Pet Care: Friends are not always available to take care of your pets when you’re away, and leaving them at home might be a bit worrying. Connected devices, like those powered by 1-Sheeld, can send you an alert or a tweet if your pet is running out of food, for example. 7- Health Monitoring: Being away from your regular home routine, and going to a relaxing mood makes it easier for you to skimp on exercise. The new apple watch, smart wristbands and even the sensors in your smart phone can help you monitor your physical activity, sleep cycles, food and drink. This way, you can try all the food you want when you visit any city and still stay healthy. How do you imagine these elements in the Egyptian vacation? |
لا تفوت فرصتك واشترك في برنامج BZNS MAP |
إبداع هو مركز مطور مجتمعي مع عدة مشاريع مدمجة مختلفة تهدف إلى تطوير الشباب أكاديميا ومهنياً لتقديم أفراد ماهرة وجدير بالثقة ولكل منهم شخصيته الفريدة، من خلال دورات تنمية المهارات برنامج التدريب والتوجيه المهني. البلد الطيب (Goodland (ش.ذ.م.م)) هي شركة توفر العديد من برامج تطوير مختلفة للشباب تهدف إلى تدريبهم وتوعيتهم. تدور كلٍ من إبداع و Goodland حول توفير حلول إلى الثغرات الموجودة في المجتمع وخاصةً للشباب. تعمل حالياً كلٍ من إبداع و البلد الطيب على برنامج BZNS MAP، وهو برنامج مكثف يستهدف خريجي كليات إدارة الأعمال أو أي شخص يرغب في بدء أعمالهم التجارية الخاصة، ويفتقر إلى المعرفة اللازمة الاستثمار. هناك ثلاثة مراحل لبرنامج BZNS MAP، المرحلة الأولي هي 10 جلسات لتعليم الأساسيات لتصبح رائد أعمال عن طريق رواد في كل مجال. المرحلة الثانية هي تنفيذ ما تعلمته في الدورات وخلق نموذج بسيط من مشروعك بمساعدة الموجهين. وسيتم تقييم الأفراد قبل الإنتقال للمرحلة الثالثة. أما المرحلة الثالثة هي عرض المشاريع على الحكام والمستثمرين و سوف يحصل الفائزون على تمويل مشروعهم، والأخرون سوف يحصلون على تدريب في شركة كبرى. تقدم لك برنامج مكثف لمدة شهر واحد لكى تستطيع تحويل فكرتك الى شركة ناشئة عن طريق ثلاث مراحل. المرحلة الأولى هي 10 جلسات لتعليم الأساسيات لتصبح رائد أعمال عن طريق رواد في كل مجال مثل عمر الشنيطي، خالد العليلي، طارق فهيم وغيرهم. تكلفة البرنامج بالكامل 1500 جنيه مصري سجل الآن ولا تفوت فرصتك. |
What do they mean when they say these words? |
Which of these words do you encounter more frequently? |
How TIEC Startups are Helping People to Overcome Coronavirus Outbreak |
The corona virus is a global pandemic that has affected many countries, ordering a complete shutdown for some. Taking a closer look at Egypt, all schools and universities were closed and many companies are now giving their employees a work-from-home alternative. We sat down with three startups who were incubated at the Technology Innovation & Entrepreneurship Center (TIEC) to see different ways they helped people adapt to the new policies taken and combat the spread of the corona virus. LearnKhana Learnkhana is an Arabic e-learning platform that provides Egyptian youth with quality courses by expert instructors at an affordable price. To help youth make the most of their time while staying at home, they decided to launch a 70% discount on all courses! The platform also now gives the option to “learn now, pay later” to help students start the courses right away. Later, learners can pay through Visa, Fawry or Vodafone Cash. Not only that, but the startup is also providing free webinars for trainers about engaging online facilitation techniques to help teachers and professors who are required to train online deliver their content appealingly. The platform now has over 50 courses in different topics including personal development, career development, life coaching and mental health. Internally, the startup has allowed all their employees to work from home, moved all meetings online and has halted its studio series to help stop the spread of the corona. MerMaid MerMaid is an online platform that connects trained and trustworthy cleaners with home owners to offer them hassle-free cleaning services. To help their customers stay safe, they started offering sanitizing services for both homes and offices while offering special discounts to encourage their clients to be safe and hygienic. Through MerMaid’s Facebook page, they also started selling hand sanitizers, alcohol sprays, gloves, masks and all tools and kits to help combat the virus. Since December 2016 to date, MerMaid has served over 5000 homes, 30 offices and has created jobs for more than 500 cleaners, mainly women. Pyramid BITS PyramidBITS is a platform that provides an integrated AI software that gives remote help desk and IT Support for startups & SMEs. The software creates monitoring dashboards and has an on the spot ticketing system. The startup has started a new initiative to help all employees working from home. Through PyramidBITS, employees can access their servers remotely, have online conferences & meetings, and managers can track their employees while they are working from home. They have also compiled a handbook that lists all the free tools such as meetings and cloud storage platforms, task management, delegation and monitoring tools to help employees work remotely as efficiently as possible. According to Executive Director, Mohamed Abd El-Moniem, their initiative aims to “boost your virtual office experience”. Even after the end of the pandemic, their services will still be available for companies both virtually and on ground which include internet connections & network coverage, servers and devices management and more. |
McKinsey Technology Trends Outlook 2022 |
Which technology trends matter most for companies in 2022? New analysis by the McKinsey Technology Council highlights the development, possible uses, and industry effects of advanced technologies. McKinsey has worked with the external and internal experts on the McKinsey Technology Council to identify and interpret 14 of the most significant technology trends unfolding today. McKinsey’s analysis examines tangible factors as investment, research activity, and news coverage to gauge the momentum of each trend. They also conducted dozens of interviews and performed hundreds of hours of research to learn which industries are apt to benefit most as they absorb these technologies. Below, McKinsey lay out these considerations for all 14 technology trends, so that you can better understand them and consider how they relate to your organization. Applied AI Total Investments in 2021: $165 billion Models trained in machine learning can be used to solve classification, prediction, and control problems to automate activities, add or augment capabilities and offerings, and make better decisions. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Agriculture, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Construction and building materials, Consumer packaged goods, Education, Electric power, natural gas, and utilities, Information technology and electronics, Media and entertainment, Metals and mining, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products, Public and social sectors, Real estate, Retail, and Telecommunications Learn more about this trend: Here. Advanced connectivity Total Investments in 2021: $166 billion 5G/6G cellular, wireless low-power networks, low-Earth-orbit satellites, and other technologies support a host of digital solutions that can drive growth and productivity across industries. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Construction and building materials, Electric power, natural gas, and utilities, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Metals and mining, Oil and gas, Retail, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Future of bioengineering Total Investments in 2021: $72 billion Converging biological and information technologies improve health and human performance, transform food value chains, and create innovative products and services. This trend can be applied in these industries: Agriculture, Chemicals, Healthcare systems and services, Pharmaceuticals and medical products. Learn more about this trend: Here. Future of clean energy Total Investments in 2021: $257 billion Clean-energy solutions help drive toward net-zero greenhouse-gas emissions across the energy value chain, from power generation to power storage and distribution. This trend can be applied in these industries: Chemicals, Construction and building materials, Electric power, natural gas, and utilities, Metals and mining, Oil and gas, Public and social sectors Learn more about this trend: Here. Future of mobility Total Investments in 2021: $236 billion Mobility technologies aim to improve the efficiency and sustainability of land and air transportation of people and goods. This trend can be applied in these industries: Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Electric power, natural gas, and utilities, Financial services, Oil and gas, Public and social sectors, and Retail. Learn more about this trend: Here. Future of sustainable consumption Total Investments in 2021: $109 billion Sustainable consumption involves transforming industrial and individual consumption through technology to address environmental risks, including climate change. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Agriculture, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Chemicals, Construction and building materials, Consumer packaged goods, Electric power, natural gas, and utilities, Information technology and electronics, Metals and mining, Oil and gas, Pharmaceuticals and medical products, Public and social sectors, Real estate, Retail, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Web3 Total Investments in 2021: $110 billion Web3 includes platforms and applications that enable shifts toward a future, decentralized internet with open standards and protocols while protecting digital-ownership rights, providing users with greater ownership of their data and catalyzing new business models. This trend can be applied in these industries: Financial services, Information technology and electronics, Media and entertainment, and Retail. Learn more about this trend: Here. Industrializing machine learning Total Investments in 2021: $5 billion Industrialized machine learning (ML) uses software and hardware solutions to accelerate the development and deployment of ML and to support performance monitoring, stability, and ongoing improvement. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Financial services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Pharmaceuticals and medical products, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Immersive-reality technologies Total Investments in 2021: $30 billion Immersive-reality technologies use sensing technologies and spatial computing to help users “see the world differently” through mixed or augmented reality or “see a different world” through virtual reality. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Construction and building materials, Education, Electric power, natural gas, and utilities, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Real estate, and Retail. Learn more about this trend: Here. Cloud and edge computing Total Investments in 2021: $136 billion Cloud and edge computing involves distributing computing workloads across remote data centers and local nodes to improve data sovereignty, autonomy, resource productivity, latency, and security. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Automotive and assembly, Aviation, travel, and logistics, Financial services, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Pharmaceuticals and medical products, Retail, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Trust architectures and digital identity Total Investments in 2021: $34 billion Digital-trust technologies enable organizations to build, scale, and maintain the trust of stakeholders in the use of their data and digital-enabled products and services. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Consumer packaged goods, Education, Financial services, Healthcare systems and services, Information technology and electronics, Media and entertainment, Pharmaceuticals and medical products, Public and social sectors, Retail, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Future of space technologies Total Investments in 2021: $12 billion Advances and cost reductions across satellites, launchers, and habitation technologies enable innovative space operations and services. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, and Telecommunications. Learn more about this trend: Here. Quantum technologies Total Investments in 2021: $3 billion Quantum-based technologies could provide an exponential increase in computational performance for certain problems and transform networks by making them more secure. This trend can be applied in these industries: Aerospace and defense, Chemicals, Financial services, Information technology and electronics, Metals and mining, Oil and gas, and Pharmaceuticals and medical products. Learn more about this trend: Here. Next-generation software development Total Investments in 2021: $2 billion Next-generation tools aid in the development of software applications, improving processes and software quality; tools include AI-enabled development and testing and low-code or no-code platforms. This trend can be applied in these industries: Financial services, and Information technology and electronics. Learn more about this trend: Here. You can Download the full Report: Here. Article Source: https://www.mckinsey.com |
ريادة الأعمال القاهرية: الناس والأسواق (الجزء الأول) |
هذا المقال جزء من سلسلة urbaneconomies# والتي تم نشرها بالأصل على موقع Progss وتم تفويضه بdistrict للعمل الجماعي. ننظر في الجزء الرابع والأخير من urbaneconomies# على الدور المزدوج للأسواق والموارد البشرية في نمو ريادة الأعمال التكنولوجية وغير التكنولوجية أيضا باستخدام مجالات النظام البيئي لريادة الأعمال لدانيل ايزنبرج كدليل. تعتبر مصر سوقا جذاباً لأي تجارة، وذلك لوجود ٩٠ مليون مستهلك محتمل بها، ولكن بالرغم من إمكانياتها الهائلة يجد رواد الأعمال صعوبة في الوصول إلى مساحات كبيرة من السوق. يرى عثمان أحمد عثمان، رائد الأعمال المصري والمستثمر وإحدى مؤسسي بارليو- Parlio أن إمكانيات السوق في مصر عادة ما يتم المبالغة بها. قال عثمان، "السوق في مصر ليس كبيرا إلى هذا الحد وتعداد السكان ليس بهذا الكبر والناس لا يملكون دخل متاح يمكنهم إنفاقه. يستهدف رجال الأعمال في مصر الشرق الأوسط، وينتهي بهم الأمر بالوقوع في فخ لأنهم يظنون أن الشرق الأوسط شئ متجانس، ولكنه ليس كذلك. كل بلد تختلف ثقافيا عن غيرها، ولها قوانين وتركيبة سكانية خاصة بها، لذلك يجب عليك أن تحدد استراتيجية لكل بلد وعندها تخسر المقياس الاقتصادي." أشار آخرون إلى الصعاب التي تخلقها سيطرة الأسواق الغير رسمية وانخفاض الوصول إلى البنوك لرواد الأعمال على الالتزام بالقوانين. قال محمد الصاوي، صاحب The Courtyard والمدير التنفيذي ل Misr Contracting Company، "عدد رواد الأعمال الذين يختارون طريق السوق الغير رسمي يعني عدم تواجد معلومات عنهم لذلك لا نعلم إذا كانت مربحة بالفعل أم لا لأنهم لا يدفعون الرسوم والاشتراكات، هذا يصعب المنافسة على الآخرين." أضاف الصاوي، "القيام بأعمال تجارية في مصر محبط جداً ليس فقط في الشركات الجديدة وبين رواد الأعمال ولكن حتى في الشركات الضخمة. تتنافس يومياً مع شخص يتكلف أقل منك ب10% على الأقل، مما يعني أنهم يحصلون على ربح أكبر. هم يتمكنون من المرور بالنظام أسرع لأنهم لا يجب عليهم أن يلتزموا بالقوانين." أشار الصاوي إلى أنه بسبب قلة المعلومات يصعب على رواد الأعمال والمستثمرين تقييم الإمكانيات الحقيقية للسوق في مصر . وضح الصاوي، "يسعى رواد الأعمال إلى الفرص التي يسهل عليهم تنفيذها والتي يملكون مصادر لتنفيذها على عكس التجارات التي تخدم حاجة حقيقية في السوق. هذه التجارات يصعب جدا وجودها وينتج عنها أموال أقل." كما أشار أنه في بعض الأحيان يجب على الحُماة اختراق السوق في القاهرة، وينتج عنه فرص أكبر لرواد الأعمال حيث يمكنهم التواصل مع الأشخاص ذات صلة. وفقا لدينا شريف، المدير التنفيذي وشريك مؤسس في Ahead of the Curve وأستاذ مشارك ومدير مركز ريادة الأعمال في الجامعة الأمريكية في القاهرة، فإن أحد الأسباب التي تجعل الكثير من رواد الأعمال يتجهون للتكنولوجيا هي قدرتهم على الدخول في السوق. اختارت الأمم المتحدة UN Global Compact شريف مؤخرا كرائدة للتنمية المحلية المستدامة، وقد أسست ATC عام ٢٠١٢ لتشجيع ممارسات الإدارة المستدامة ونمو السوق الشامل والإبداع من أجل سلامة المجتمع في العالم العربي بتشجيع رواد الأعمال ومتعددي الجنسيات. وضحت شريف أن سهولة القيام بالأعمال التجارية على الانترنت جذب العديد من رواد الأعمال للتكنولوجيا. قالت شريف، "لا يوجد حواجز في العالم الافتراضي لا أنه لا يوجد حاجة للاتصالات الشخصية ولا يوجد ترخيص. لكن إن أردت بناء مصنع أو مركز اتصالات، يجب أن تحصل على مليون موافقة...لذلك هي نظم ومساحات مختلفة." ترى شريف إن إنقسام التكنولوجيا وغير التكنولوجيا كبير، وتؤمن أن جميع الأعمال ستصبح تكنولوجية خلال العشر أو عشرين سنة القادمة. كما ترى أن إمكانيات السوق في مصر هائلة، لكن يجب إيجاد طريقة للوصول للمجتمعات المهمشة التي تعتبر "غير موجودة على الخريطة." أضافت شريف، "سنسمع عن شركة متعددة الجنسيات تغادر سوق العمل في مصر إلا إذا كان الأمر له علاقة بأسباب إستراتيجية. المشاكل التي يجب علينا أن نصلحها متعلقة بالقدرة على الوصول للمنتجات في مناطق مختلفة." في تقرير التنافسية العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2015- ـ2016، جاءت مصر في المركز رقم ١١٦ من ضمن ١٤٠ دولة. بالرغم من أن عوامل أساسية مثل حجم السوق كان مركزها جيدا، وكان ٥.١ نقاط من ٧ ، إلا أن عوامل أخرى مثل التعليم العالي والتدريب (٣.٢)، كفاءة سوق العمل (٣.٢) وتطور بيئة الأعمال (٣.٧) والابتكار (٢.٧) تعكس تحديات كبيرة تواجهها الأعمال التجارية. ترقبوا الجزء الثاني من المقالة الرابعة في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذه المقالة برعاية : و ترجمة : نورا شبل |
Do You Agree or Disagree with Samsung’s Vision of the Future? |
This video was first published on Innovation Excellence Samsung recently posted a video highlighting their vision of the future and the evolution of the Internet of Things (IoT). The movie highlights their tagline ‘In Sync with Life’. While certain of the benefits highlighted in Samsung’s IOT video might be interesting, I found myself left with more questions than answers, including: How necessary is this? Would this really improve my life? Is it simplifying anything or in reality, more likely to add complexity and configuration frustration? Would this create a future that’s more human or less human? Could I live without this? What are the health effects of increasing the amount of unnatural frequencies being transmitted through the air? Does this look like a better or worse future to you? |
RiseUp concludes with Awarding Top Startups and Announcing New Investment Round |
In the closing ceremony of RiseUp Summit, RiseUp announced opening an investment round led by Endure Capital, Enara Ventures, Kamelizer, and 500 StartUps. The investment targets enhancing the growth and impact of RiseUp as an entrepreneurship ecosystem enabler in the MENA region. There are other parties interested in investing in RiseUp, and RiseUp aims to close the round by January 2019. “RiseUp is simply the infrastructure on which startups are able to grow and scale. We are glad we are supporting RiseUp because this means we are supporting the ecosystem as a whole and we are inviting everyone to join us and join the movement,” said Endure Capital’s Managing Partner Tarek Fahim. RiseUp Summit announced that the three days of the event welcomed 6,036 participants from 48 countries, including 289 investors, 298 speakers, 240 participating startups and 65 partner organisations. Among the most prominent talks at RiseUp this year was the fireside chat by Jason Pau, Chief of Staff of Alibaba’s Executive Chairman and Sam Gichuru, the founder and CEO of the business incubator Nailab. Gichuru was recently selected by Jack Ma, co-founder, and executive chairman of the Alibaba group, to lead, through Nailab, the Africa Netpreneur Prize Initiative, a $10M Initiative lead by Jack Ma foundation that seeks to discover, spotlight and support 10 African entrepreneurs every year for the next 10 years. Other prominent panelists included Farouk El Baz, Famous Scientist and former NASA engineer, and Lamees El Hadidi, Egyptian Journalist and TV host. Argineering won first place at RiseUp’s Pitch Competition and will receive US$ 50,000 from 500 Startups following due diligence, EGP 10,000 worth of credit for Uber rides, Artificial Intelligence and Blockchain course from IBM as well as membership to the bootstrap phase for the FBStart program by Facebook. Second and third place winners, MayDay and Vetwork respectively, also received EGP5,000 and EGP 2,500 credit in Uber rides as well as access to FBStart by Facebook and the course presented by IBM, and fast tracking for Falak StartUps bootcamp program. The “Crowd Champion”, who won the most votes from the crowd, Garment IO, has also won a free ticket to any European summit of their choice, presented by DealMatrix. RiseUp held a pitch competition and nearly 300 startups applied to participate, 50 companies were shortlisted, all in the pre-seed stage, and pitched to a panel of judges. The judges were Waleed Khalil, Partner at Endure Capital, Aly El Shalakany and Zeina Mandour of Cairo Angels, Jad Antoun and Vijay Ramkumar of Beco Capital and Ahmed Al Jabreen from 500 Startups. Nine startups were then chosen to pitch in front of the attendees and another a panel featuring Sherif Makhlouf, Partner at Innovety, Hasan Haider of 500 Startups, Abdelhameed Sharara, CEO of RiseUp and Willie El Amin, Strategic Developer Programs Manager for Facebook, MENA. The scoring was done by the judges and the crowd through DealMatrix, innovation management platform, live during the closing ceremony. TakeStep won the Social Impact Award. It is a start-up that provides a platform to help people with addictions by guiding them through recovery and connecting them to people and other resources on an ongoing basis to prevent them from relapsing. |
Funding Entrepreneurship in Cairo (Part 2) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by district coworking space. One of the biggest challenges that those who work in the entrepreneurship support system grapple with is disentangling entrepreneurship from youth unemployment. While it is understandable that the government should want to find an easy fix for youth unemployment, which the UNDP estimates to be at 34% (the national average is 13.2%), years of positioning entrepreneurship as the solution has done more harm than good. “The message that was sent in the first round of awareness about entrepreneurship in Egypt was that: unemployment is very high and you will not find work, so you should start your own business,” says Dalia Tadros, Executive Director of the Egyptian Private Equity Association (EPEA). Tadros explains that in the late 1990s and throughout the 2000s, the policy of entrepreneurship-as-cure-all was not uncommon, which entrenched the wrong definitions in a lot of people’s minds. This was particularly true among university students, where it became common to find “transient” entrepreneurs – including men waiting to find out if they have been drafted into the military and fresh graduates waiting to see if they would get accepted to the multinational positions that they applied to. Ayman Ismail explains that the phenomenon of positioning entrepreneurship as the solution to unemployment is not exclusive to Egypt. He explains how countries like Spain and Greece have leveraged on entrepreneurship in an effort to combat their own youth unemployment rates, which soar as high as 40%. “In Egypt, youth unemployment ranges from 25-40%, depending on how you define it and when you measure it, so a lot of people think entrepreneurship is a way for youth to create their own jobs when the rest of the economy is not producing enough jobs for them. But that is not a fair argument, because if the business environment is open and growing, business will come, small and big,” he says. Last year, the WEF questioned whether entrepreneurship can potentially solve the youth unemployment crisis globally. According to the WEF’s Job Creation and Youth Entrepreneurship 2015 Survey, 47% of entrepreneurs (and 77% of world-leading entrepreneurs) plan to increase the size of their workforce, compared to 29% of large corporations, making entrepreneurship especially attractive for governments looking to alleviate unemployment. But in spite of the enthusiasm for SMEs and entrepreneurship on the government level, reality leaves a lot to be desired for entrepreneurs in Egypt. A confusing regulatory framework and taxation system coupled with the absence of venture-friendly legislation and clear taxation regulations (not to mention the absence of bankruptcy laws) means that many entrepreneurs struggle to assess the risks associated with venturing off the beaten path. According to Tadros, one of the biggest challenges that entrepreneurs have to deal with is the lack of clarity of tax regulations. “Every entrepreneur in any country will complain about taxes, but the reality is, you get services from the government, so you pay taxes. But are the laws clear? For me, that’s the deal breaker,” she says. Haytham Waguih, Head of Private Equity (PE) at the Arab African International Bank (AAIB) and board member of the Egyptian Private Equity Association (EPEA), agrees, noting that many entrepreneurs avoid being transparent to evade taxes – a problem that should be addressed by making tax laws friendlier to entrepreneurs. He explains that, while legislation represents one side of the problem, entrepreneurs’ willingness to manipulate the books in order to avoid paying taxes is another side of the problem – noting that this lack of transparency makes more conventional financial institutions wary of investing. Stay tuned for part 3 of the second article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: |
5 فعاليات لا يجب أن تفوتها هذا الشهر |
بصفتك رائد أعمال، يجب أن تتعلم وتتطور من نفسك باستمرار ، ازديادك للمعرفة لا يجب ان يتوقف أبدًا. واحدة من أكثر الطرق المشهورة لاكتساب المعلومات هي من خلال حضور المؤتمرات والأحداث التي تعقد في جميع أنحاء البلاد وعبر الإنترنت. هذه الفعاليات ليست فقط مثالية لبناء معرفتك و معلوماتك، بل إنها أيضًا وسيلة رائعة لإقامة علاقات جديدة. يجب عليك أيضًا حضور ورش العمل التي يمكن أن تساعد في تنمية مهاراتك. فيما يلي خمسة أحداث وورش عمل مهمة ؛ يجب أن لا تفوتك هذا الشهر. 1. مهرجان الفاب هذا الحدث يحدث لأول مرة في مصر والشرق الأوسط. إنه من أهم مؤتمرات لشرح الخواص الالكترونية والصناعية في العالم. سوف تكون هناك فرصة للحاضرين لبناء شبكاتهم ومشاركة خبراتهم. سيعطي مهرجان الفاب فرصة للحاضرين لعرض مشروعاتهم على مجتمع المصنّعين العالمين. 2. مهارات ما قبل التوظيف للنساء في سفارة الولايات المتحدة تقوم أكاديمية ليرني والمركز الأمريكي بتنظيم ورشة عمل لمساعدة النساء على تعلم كيفية البحث عن الوظيفة المناسبة لهن لتطوير مسارهن المهني وتحقيق أهدافهن. الهدف من هذا التمرين هو مساعدة النساء على كتابة سيرتهن الذاتية بطريقة محترفة والبحث عن وظيفة او تدريب. لمعرفة المزيد من المعلومات حول ورشة العمل، اضغط هنا وللتسجيل، اضغط هنا. 3. دبلوم تصميم مواقع عن واجهة المستخدم وتجربة المستخدم CLS لتقديم الحلول والتعلم تنظم دورة تعليمية وفرصة الحصول علي دبلومة في التصميم للمهتمين بهذا المجال وللطلاب الذين يدرسون التصميم . سوف يتعلم المتدربين تصميم عن واجهة المستخدم و تجربة المستخدم في هذه الدورة وبامكان الطلاب تقديم مشاريع تخرجهم على المصممين المحترفين لكي ياخذوا ارائهم. 4. بناء العلامات التجارية للشركات الناشئة كارير ادفيسرز" Career Advancers" سيقوم باستضافة فعالية تسمي" بناء العلامات التجارية للشركات الناشئة".الهدف الرئيسي من هذا الحدث هو مساعدة الحاضرين في متابعة عملية التفكير والأسئلة التي يحتاج إلى طرحها أي شخص عند إنشاء العلامة التجارية. سوف يشرحون المكونات الأساسية للعلامة التجارية ، وكيف يمكن لرواد الأعمال الناشئين تأسيس الهوية الخاصة بهم. لمعرفة المزيد من المعلومات حول الفاعلية، اضغط هنا و للتسجيل ، اضغط هنا. 5. ورشة عمل حول التجارة الإلكترونية تنظم المقر،مساحة العمل المشتركة، ورشة عمل عن كيفية تخطيط التجارة الإلكترونية وأدوات التشغيل. ستساعد ورشة العمل الحاضرين على معرفة كيفية تصميم تطبيقات الهاتف وعن تجربة المستخدم وواجهة المستخدم. للمزيد من المعلومات حول المدربة، اضغط هنا وللتسجيل، اضغط هنا. |
5 حلول لتعزيز إمكانية الوصول للجميع في ألعاب الواقع الافتراضي |
تقدم تقنية الواقع الافتراضي تجارب غامرة تأسر المستخدمين وتنقلهم إلى عوالم مختلفة، ومع ذلك، لا يمكن تحقيق إمكانات الواقع الافتراضي بالكامل إلا إذا كان متاحًا للأفراد ذوي الإعاقة، سأقدم في هذه المقالة بعض ميزات وحلول إمكانية الوصول التي يمكن أن تجعل تجارب الواقع الافتراضي شاملة وممتعة للجميع. الإشارات السمعية والبصرية لنقاط التفتيش تعتمد العديد من تجارب الواقع الافتراضي على الإشارات المرئية والسمعية لتوجيه اللاعبين، ويمكن أن يكون دمج ميزات مثل ومضات الضوء أو الإشارات السمعية المتميزة مفيدًا للغاية للأفراد الذين يعانون من ضعف السمع، كما يمكن أن تشير هذه الإشارات إلى نقاط تفتيش أو أحداث أو تفاعلات مهمة داخل بيئة الواقع الافتراضي. ضع في اعتبارك أن الوميض يمكن أن يؤدي إلى نوبات لبعض المستخدمين، لذا كن حذرًا مع الأضواء الساطعة، وسنتكلم عنها لاحقًا. خطوط وألوان صديقة لمشاكل عسر القراءة قم بإضافة الأزرار التي تسمح للمستخدمين بالتبديل بين الخطوط الصديقة لعسر القراءة وأنظمة الألوان المختلفة التي تلبي احتياجات الأفراد الذين يعانون من عسر القراءة ونقص الرؤية اللونية، حيث تساهم خيارات الألوان القابلة للتخصيص في مساعدة أنواع مختلفة من عمى الألوان، بالإضافة إلى خيار التحول إلى الوضع الرمادي لتحسين تباين الألوان، مما يساهم في تقديم تجربة أكثر شمولاً. وضع التنقل يمكن أن يكون التنقل التقليدي في الواقع الافتراضي تحديًا للأفراد الذين يعانون من إعاقات في الحركة، لذلك فإن تنفيذ وضع التنقل الذي يوفر الملاحة القائمة على السهم أو الأوامر الصوتية بدلاً من حركة المؤشر اليدوي يتيح إمكانية الوصول بشكل أكبر، مما يضمن أن الأفراد ذوي الحركة الجسدية المحدودة يمكنهم التفاعل بشكل مريح مع بيئات الواقع الافتراضي. ميزات الدعم المعرفي يمكن أن تكون تجارب الواقع الافتراضي ضاغطة أو صعبة للأفراد الذين يعانون من إعاقات معرفية، لذلك يساعد توفير خيار لتمكين مسار لعبة واضح مع الإشارات المرئية والسهام والتفسيرات المبسطة المستخدمين على متابعة سرد اللعبة، فالتقليل من التعليمات الثقيلة للنصوص ودمج الصور المرئية السهلة الاستخدام يمكن أن يجعل التجربة أكثر متعة وفهمًا. التحكم في المحتوى المتحرك غالبًا ما تتضمن بيئات الواقع الافتراضي الرسوم المتحركة الديناميكية والمحتوى الوامض، والتي يمكن أن تكون مشكلة للمستخدمين الذين يعانون من حساسيات أو حالات مثل الصرع. ويمكن إدراج أزرار التبديل لتقليل أو تعطيل مثل هذه التأثيرات، كما أن الالتزام بالإرشادات، مثل الحد من المحتوى الوامض إلى ثلاث ثوانٍ، يعزز السلامة لجميع المستخدمين. إمكانية الوصول في الواقع الافتراضي ليست مجرد خيار؛ من الضروري التأكد من أن إمكانات التكنولوجيا متاحة وشاملة. من خلال دمج هذه الحلول التي تركز على الإعاقة والعديد من الحلول القادمة في المستقبل، يمكن لمطوري الواقع الافتراضي اتخاذ خطوات كبيرة نحو إنشاء تجارب شاملة حقًا وتلبي الاحتياجات المتنوعة لجميع المستخدمين. مصدر الصورة: Gerd Altmann from Pixabay |
Metaverse… The Next Chapter of Internet Journey 1- 3 |
From its inception to the present, the Internet has gone through three stages or three chapters of the Great Internet Book. The first chapter was on communication and access to information sources, and its tools were simple and uncomplicated: e-mail and web pages. The second chapter was on network economics, through this chapter economic business was done digitally and its instruments were linked to the value chain of economic operations and included non-monetary means of payment from electronic currencies and cryptocurrencies. The third chapter is more about more effective communication between users, whether it be economic or social communication, which has evolved several times in a short period of time, and whose most important tools are social media platforms and smartphones. We are currently in chapter 4 of that network, which Facebook founder Mark Zuckerberg announced is changing its name to "Meta" to use virtual reality (VR) and augmented reality (AR) technologies in a more integrated and comprehensive manner. I can't hide my admiration for this young man's activism, his foundation, and those who support him in his rapid development, which goes from class to class quickly and in a very glamorous way. If his company's motto is Connecting people together, the Metaverse principle will do this ably, creating an integrated virtual world in which humans live almost permanently and can do what they did before, and also adding new patterns of communication and entertainment that were previously unavailable. It's like what we've seen in science fiction movies before. By wearing a sophisticated camera and a number of other sensors like a glove and a shoe and so on, the metaverse user will be able to create a whole new world. Mark will launch a series of applications under the name of Horizon, by which the user will be able to create a presence in this world by choosing a code or format that mimics its normal shape, which is called Avatar.He will also be able to build a home of his own with the Horizon-Home application and shape it as he likes, it may be a small house or a mansion. Also, through Horizon-Worlds, you can walk around to see new worlds, some of them are Simulation of the known reality and some are a completely created new worlds that you might simply be able to stand under the Eiffel Tower without leaving your house, or you might go to a remote island to enjoy the beauty of nature, or take part in a cartoon of Tom and Jerry. We will continue our discussion Tomorrow. Photo Source. |
ثلاث أسباب تمنع شركتك الناشئة عن النمو! |
يتخطى معظم الناس الفقرة الأولى وينتقلوا لقراءة العناوين الفرعية.. لذا، دعونا نختصر المسافة وندخل في الموضوع مباشراً. ١) أنت تديرها بالمنهج القديم لدى عدد كبير من رواد الأعمال أفكار وحلول جيدة للمشاكل الاجتماعية، لكنهم يفشلوا في خلق نموذج عمل قابل للنمو والتطوير ويولد عائدات ويستمر. على سبيل المثال، مساحات العمل المشترك فكرتهم جيدة ولكنهم في حاجة إلى مجهود كبير للنمو إلا إذا كان لديك نموذج عمل مبتكر للغاية. نحن نعيش في وسط ثورة رقمية – كما نعرف جميعاً – ونحتاج أن نكون جزءً منها. حتى إن لم تكن شركتك الناشئة تكنولوجية، لكنك لا زال بإمكانك استخدام التنشيط الرقمي مثل: بيع منتجاتك أون لاين، تقديم خدمات جديدة، وخلق اتجاهات جديدة من خلال القنوات الرقمية المختلفة. أعلم أنك لديك صفحة على الفيسبوك، يمكننى سماعك، لكن هذا ليس كافي! اذهب وابحث على جوجل الآن: كيف تزيد نسبة مبيعاتك أون لاين؟ - How to generate more sales online? ٢) أنت خائف من الاستثمار في شركتك من الحكمة أن تصرف مالك بحذر فى مرحلة الإنشاء، خصوصاً إن كنت تٌمول ذاتك، ولكن ليس من الحكمة أن تكون شديد الحذر من الاستثمار في فريق جيد، أو التحقق من وجود السوق، أو التطوير في المنتج. يجب الاستثمار في التحقق من وجود السوق بعد نموذج العمل مباشرةً، غير ذلك ستعمل مكفوف الأعين حتى تصل إلى النقطة التي ستدرك فيها أن منتجك لا يتناسب مع السوق. وسيكلفك التطوير في المنتج في هذه المرحلة أكثر مما تتوقع. ولذا من الواضح لماذا يجب الاستثمار في الفريق والابتكار منذ البداية. ٣) حلمك أن تتزوج وتعيش حياة هادئة الزواج هو رغبة جميلة، خصوصاً إذا قابلت شريك حياتك المستقبلي بالفعل، ولكن الخبر السئ هو أن إنشاء شركة ناشئة سيكلفك تقريباً نفس تكلفة الزواج. لذا، يجب عليك أن تكون مُحدد في أولوياتك. بالتأكيد يمكنك أن تختار الاثنين إن كان لديك المال الكافي للإثنين (إن كنت مصرياً، تخطى آخر جملة)، أو من خلال البدء ببطء وأخذ خطوات صغيرة في الاتجاه الصحيح. من الرائع أن تأخذ قفزتك الكبيرة بعد عامين، ولكن لا بأس تماماً أن تأخذها في أربع أعوام ويكون لديك زوجة بجانبك تدعمك (أنت تتمنى!). |
إنتجريت: رحلة من جامعة حلوان إلى سيليكون فالي |
كل صيف، يقدم آلاف الطلبة مشاريع التخرج الخاصة بهم. ليال طويلة ومقابلات لا حصر لها، وقت ومجهود مبذولان، ولكن حينما يأتي الخريف ويحصل هؤلاء الطلبة على عروض وظيفية، لا يبقى من هذه المشاريع سوى صور للذكرى. لم يكن هذا الحال بالنسبة لفريق من الطلبة، فمشروع تخرجهم كان بمثابة نقطة بداية لرحلة أطول، بها صور للذكرى ولكن بدون عروض وظيفية تقليدية. الرحلة حتى الآن تتضمن إطلاق شركتهم ،إنتجريت، والتي استطاعت جمع أكثر من ٨٠ ألف دولار، وتحمل براءة اختراع لمنتج حاصل على عدد من الجوائز. البداية كانت البداية عام ٢٠١١، عندما قرر ٨ طلاب في جامعة حلوان عمل مشروع تخرج يساعدهم على التعلم، ويساعد الطلبة الآخرين أيضاً: البريد بورد الذكية (Smart Bread Board). البريد بورد هي منصة يستخدمها طلبة هندسة الالكترونيات، تعمل كأساس للمكونات الالكترونية، يوضح عمرو صالح، المدير التنفيذي لإنتجريت. تحتاج هذه المكونات إلى عملية تركيب معقدة، تستغرق وقتاً ومجهوداً كان من الممكن توجيهه نحو تصميم المشروع والابتكار فيه. لتوفير حل لهذه المشكلة، قام الفريق بتصميم البريد بورد الذكية. البريد بورد الذكية تمكن الطلبة والمهندسين من العمل على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، والتي تتواصل مع أداة تقوم بتركيب الدائرة في الواقع. "بدلاً من بناء ٥ مشروعات في الفصل الدراسي، البريد بورد الذكية تمكنك من بناء ١٠،١٥،٢٠". يوضح صالح، "أن ما تفعله بالفعل هو تعديل يستغرق ٥ دقائق." فاز فريق البريد بورد الذكية بمسابقة "صنع في مصر"، بالإضافة إلى النسختين المحلية والدولية من مسابقة "أيديا تو بروداكت" (من الفكرة إلى المنتج) في مصر والسويد. ومن هنا بدأ مسار الرحلة في التحول. "اكتشفنا أن لدينا شيئاً جيداً. قلنا لأنفسنا: فلنبن عليه." أثناء مضيهم في طريقهم نحو الخطة المرسومة، ترك الفريق خلفه الوظيفة المستقرة والمرتب الثابت. يكمل صالح: "كان كل منا يعرف ما يريد، فإما أن نجمع ما فعلناه كله في سيرة ذاتية تؤهلنا للحصول على بضعة آلاف الجنيهات شهرياً، أو أن نبني ما نريد." "هذا ما اجتمعنا عليه- نريد أن نبني شيئاً خاصاً بنا." سعى الفريق في الطريق البحثي، ولكن المحاولة لم تفلح. يقول صالح "تواصلنا مع جامعة النيل ومدينة زويل. للأسف كان التفاعل بطيئاً للغاية بسبب المشكلات التي كانت قائمة بين المؤسستين." على غير ما كان في خطتهم، قرر الخريجون الجدد إطلاق شركتهم والبحث عن استثمارات. "قابلت هاني السنباطي في أحد الفعاليات وقدمت له الفكرة وأعجبته." يكمل صالح، مشيراً إلى مدير شركة سواري فنتشرز، الشركة المؤسسة لحاضنة أعمال فلات سيكس لابز Flat6Labs "نظمنا مقابلة وانضممنا إلى فلات سيكس لابز، هذه كانت البداية." في أول سنة لها، استطاعت انتجريت أن تتلقى تمويلاً أولياً من فلات سيكس لابز، وأن تحصل على استثمارات من كايرو انجلز، ثم انضمنت إلى برنامج حاضنة الأعمال التابع لمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال TIEC. بالرغم من ذلك، كانت الشركة مازالت تحتاج إلى دعم. يقول صالح: "ظلت الشركة لا تحقق أي أرباح لمدة عام. كان هذا العام هو الأصعب علينا." "بعد إطلاق ١-شيلد، أصبح لدينا ربح شبه مستقر." ١-شيلد: فكرة قيد العرض يصف صالح ١-شيلد "كأدة صناعة نماذج للصناع." "إذا كانت لدي فكرة مشروع وأريد أن أنتجه، أقوم بعمل نموذج أولاً. أقوم بشراء أجهزة الاستشعار والمكونات الالكترونية، ثم أنفذ النموذج. هذه العملية تستلزم عدداً من الأدوات." فكر إسلام مصطفى، المدير التكنولوجي لإنتجريت: “لماذا لا نستخدم الهواتف الذكية في صناعة النماذج؟” بإمكان الهاتف الذكي أن يتصل بالإنترنت، ويتعرف على الصوت، وغيرها من الخصائص. أحد الأدوات الشائع استخدامها بين الصناع هي الأردوينو، والذي يصفه صالح بعقل المشروع. يتيح الأردوينو للصناع أن يستخدموه في مختلف الوظائف. على سبيل المثال، في حالة توفير جهاز استشعار للحرارة، وتوصيلة بجهاز تكييف، فمن الممكن استخدام الأردوينو لفتح جهاز التكييف إذا ارتفعت الحرارة عن درجة معينة. حتى يتمكن الأردوينو من أداء بعض الوظائف، كالاتصال بالانترنت، تحتاج إلى وحدة إلكترونية module. الوحدة الالكترونية التي يتم تركيبها على الأردوينو تسمى شيلد sheild يضيف صالح: "ما فكرنا به هو التالي: لم لا نستخدم الهاتف الذكي كشيلد واحد؟ طورنا برنامج للهواتف الذكية ولوحة إلكترونية، يتصل الاثنان معاً من خلال البلوتوث. بإمكانك القيام بعدة وظائف مثل التصوير، من خلال ضغطات أزرار قليلة." ولكن حتى يتمكن ١-شيلد من رؤية النور، كان على الفريق خوض مغامرة مالية. التمويل الجماعي ل١-شيلد في ٢٠١٣، أطلقت إنتجريت حملة على كيك ستارتر، موقع عالمي للتمويل الجمعي، بهدف جمع ١٠ آلاف دولار لإطلاق منتجهم الجديد. يوضح صالح: "إننا نعرض فكرة تقنية، السوق التقني أكبر بكثير خارج الشرق الأوسط." ويرى صالح أن سبب ذلك يرجع إلى انتشار ثقافة "اصنعها بنفسك" خارج المنطقة. "في الولايات المتحدة مثلاً، قد ترى رجلاً في الخمسينات من عمره يحاول أن يصنع آلة تمكنه من التحكم في بوابة الجراج الخاص به. بدلاً من أن يشتري واحدة بما يفوق ١٠٠٠ دولار، يفضل هو أن يصنعها بنفسه بتكلفة ١٠٠ دولار. هذا ليس الوضع هنا." ويكمل: “ لقد تمكنا من جمع ٨٥ ألف دولار من أصل هدف ١٠ آلاف. تلقينا دعماً من أكثر من ٥٥ دولة، بعضها في الشرق الأوسط وأغلبها لا." تجارب الماضي وخطط المستقبل على الرغم من حصولهم على آلاف العملاء، يرى صالح أن الشركة ما زالت تحتاج إلى بعض الوقت حتى تنمو. "لا أعتقد أننا ناجحون. قمنا ببناء شئ جيد ولدينا نقاط جيدة على الطريق، ولكن المجال صعب والمنافسة شديدة- لابد أن نبتكر." وجود الشركة في مصر يمثل تحدياً في البعد عن العميل. أغلب المكونات الإلكترونية صعب الوصول إليها، وكثيراً ما توجد عقبات في الجمارك. ولكن هناك بعض المميزات أيضاً. "تكلفة التطيور أقل كثيراً هنا. إذا أردنا تعيين مهندس في سيليكون فالي، سيكلفنا ذلك كل مرتباتنا مجمعة." ولكن أغلب الموارد والشركاء المحتملون والفعاليات وحتى العملاء في الولايات المتحدة، فإن الشركة تدرس الانتقال إلى سان فرانسيسكو، بعد البحث عن تمويل في العام المقبل. على الرغم من ذلك، سيبقى أغلب الفريق في مصر. وأوضح صالح أن الفريق في الوقت الحالي يركز على بناء "شركة كبيرة"، ولا توجد أي خطط لبيع الشركة. "أنت لا تقوم ببناء شركة حتى تبيعها، بل تبنيها لتنمو." يكمل قائلاً: "إذا أصبحت كبيرة بشكل كافٍ سيريد الناس شراءها. من الممكن أن نعرض أسهماً في اكتتاب عام ثم نرى." ماذا أفعل لو كنت ريادياً في بداية رحلته؟ على الرغم من شدة المنافسة، يؤمن صالح أن أي طالب بإمكانه الدخول إلى السوق العالمية. "لم لا؟ يحتاج فقط لأن يحيط نفسه بفريق جيد، ومجموعة من أصحاب الخبرة الذين بإمكانهم تقديم المشورة له. هذا كل شئ." "من خبرتنا القليلة، يمكنني أن أقول: إذا لم يكن فريقك جيداً، لا يمكنك فعل شئ." ويوضح أن المستثمرين "يستثمرون في الناس وليس الأفكار"، لهذا لم يترك أحد منهم إنتجريت بعد تجميد منتجها الأول. "ركز. استمر في العمل سريعاً. إننا نستغرق حوالي ٧ أو ٨ أشهر لنطلق النسخة الأولى من المنتج ثم نقوم بتجريبها لاحقاً، رغم أننا يمكننا تجهيز نسخة أبسط وتجربتها مبكراً." |
Meet the 10 Startups that Graduated from Flat 6 Labs Last Week |
Ten Startups pitched their ideas in accelerator program Flat 6 Labs Cairo’s demo day on Monday 14 at Intercontinental hotel. The entrepreneurs pitched their ideas and asked for investments in front of a big audience of investors with the presence of the minister of investment and international cooperation Sahar Nasr along with businessmen and media. “We’re honored to be investing in Flat 6 labs and I am impressed and proud of all of the startups,” Nasr said in an endnote. Flat 6 Labs launched its accelerator program last year with a fund worth EGP 100 million. Egypt Ventures, a company of the Egyptian ministry of investment and international cooperation pooled in EGP 10 million. Here are the 10 startups: 1. 7aweshly App: an app that helps individuals commit to saving small amounts of cash by easily depositing them. 7aweshly allows individuals to track their money and use it to buy products with a discount. The app targets cash that is not deposited in banks. 2. Arza2: a platform and a community for workers to announce and search for jobs and training opportunities through a web application, Android, and soon on IOS. 3. Chefaa: an app that allows patients to scan their prescriptions, locate the nearest pharmacy, order medicine. The app reminds patients of their dosage time through a bot and short texts among other services. 4. Isagha: an online market for jewelers and to display daily prices of gold and silver and their updates in the Middle East and North Africa (MENA). 5. MedMisr: a digital third-party administrator that provides Medical Insurance companies with an innovative online paper-free solution with fraud controls 6. Mosawer: a website that connects photographers with clients all over MENA. 7. Tombeely: E-commerce platform that serves as an auto parts market. 8. Transpooler: an application that tracks school buses and provides tools to ensure parents and schools the safety and convenience of buses. 9. Wasel: transportation platform to connect travelers across governorates with professional drivers. 10. Weelo: an app that connects users to the nearest supermarket to order products and deliver them in less than 45 minutes. Flat6Labs Cairo fosters and invests in Egyptian entrepreneurs, and supports them by providing access to a vast network of local and international investors, industry experts, partners, and corporations. |
Build Your Own Startup - What is Entrepreneurship? (1/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Build Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the definition of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved market growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Build your startup episodes. In this episode, Shady Barakat will talk about entrepreneurship, its types and the specifications of an entrepreneur. |
مناقشات حول التفكير التصميمي |
في إحدى أيام حظر التجول بسبب فايروس كورونا، نشَطَ موضوع على الإنترنت في جمعية الابتكار والتقنية حول جدوى التفكير التصميمي (Design Thinking). وجمعية الابتكار والتقنية هي أول جمعية سعودية تركّز على الابتكار المؤسسي وتضم نخبة من المتخصصين في مجال الابتكار في المملكة. ولقد كانت فرصة مميزة للاستماع لآراء المتخصصين الذين تباينت آرائهم بين ناقد لمنهجية التفكير التصميمي ومدافع عنها، وفريق آخر كان مستمعاً مستمتعاً يشجع الفريقين على مواصلة النقاش. كوني أحد المؤمنين بمنهجية التفكير التصميمي كطريقة لإيجاد حلول إبداعية للتحديات، وكوني رأيت أثر المنهجية وسحرها مرات عديدة، وليس من رأى كمن سمع، فقد قررت جمع جميع الانتقادات التي وُجهت للمنهجية من قبل الإخوة المشاركين، بل وجمعت معها بعض النقد الذي وجدته في بعض المقالات على الإنترنت لأرد عليها، ليس انتصاراً للمنهجية ولا انتصاراً للنفس، ولكن تِبياناً للصواب الذي نراه وتوضيحاً لبعض سوء الفهم الذي وجدناه. وقبل أن أبدأ بالتعليق أود أن أوضّح بأن التفكير التصميمي كغيره من المنهجيات هي من صُنع البشر، والبشر يعتريهم ما يعتريهم من النقص، فهي بلا شك قابلة للنقد والتطوير، وإني والله لأفرح عندما أجد نقداً بناءً للمنهجية يرمي لجعلها منهجية أفضل، أو أنه نقد يأتي بمنهجية جديدة أفضل وقابلة للتطبيق. الطريقة التي سنتبعها هنا هي ذكر النقد ومن ثم الرد عليه، فنبدأ مستعينين بالله: 1. التفكير التصميمي ضعيف الفلسفة وليس له تاريخ ولا أصالة: صاحب هذا القول في الغالب لم يقرأ تاريخ تكوّن التفكير التصميمي ولم يفهم أصالته. تشكلت فلسفة التفكير التصميمي من خلال عدة مدارس وفنون، مثل التصميم وبحوث العمليات وبحوث التسويق وإدارة تجربة العميل وعلم النفس وغيرها، ومن أهم الفنون علم التصميم، حيث شكّل نمط تفكير المصممين القاعدة الرئيسية لعمليات التفكير التصميمي، والتي عبّر عنها المجلس البريطاني للتصميم في عام 2005م بنموذج الماسة المزدوجة "Double Diamond" والذي هو تعديل على نموذج التقاربي – التباعدي (Divergence-Convergence Model). يحتوي نموذج الماسة المزدوجة على أربعة خطوات وهي مشابهة تماماً لنموذج التفكير التصميمي (اكتشف – عرّف – ابنِ – قدّم). كما استطاع التفكير التصميمي الاستفادة من منهجيات الابتكار والتصميم السابقة له، وجمعها في منهجية واحدة، ومنها: الابتكار المرتكز على التصميم التصميم التعاطفي التصميم التشاركي التفكير البصري استطاع التفكير التصميمي توظيف حزمة من الأدوات الموجودة ودمجها بذكاء في خطوات ومراحل المنهجية، وتقديمها بشكل سهل للتطبيق، مثل: طريقة العصف الذهني (Brainstorming) التي طورها أليكس أوزبورن 1939م، ونشرها في كتابة عام 1953م. أداة الشخصية (Persona) التي طورها ألين كوبر في 1983م. أداة خارطة التعاطف/التقمص (Empathy Map) التي عرضها ديفيد جراي في كتابه (جيم ستورمنج) المنشور في 2010م. خارطة تجربة العميل (Customer Experience Map). ما يميز التفكير التصميمي أنه استطاع توظيف الأدبيات والنظريات والأدوات والمنهجيات من علوم متعددة ومشتتة، وأعاد تقديمها بطريقة مبسطة، وشيقة، وممنهجة، وسلسلة، وقابلة للتطبيق (على خلاف الممارسات السابقة)، وهو ما ساعده على الانتشار السريع في بيئات الأعمال والمؤسسات التعليمية والجامعية. 2. التفكير التصميمي هو عبارة عن عمليات خطية (Linear Proces) والابتكار لا يمكن أن يكون خطي: الرد على هذه النقطة بسيط وهو أن ممارس منهجية التفكير التصميمي يعلم أنها ليست عملية خطية (Linear Process) – أي تكون خطوات الابتكار تبدأ وتنتهي بدون السماح بتكرار للخطوات أو التنقل بينها أو العودة للخطوات السابقة، ولكنها عمليات متكررة (Iterative Process) أي يُسمح للمبتكر بالتنقل والعودة وتكرار الخطوات حسب الحاجة وتحقيق المطلوب من كل خطوة. تستمر العملية وتتكرر للوصول إلى أفضل حل إبداعي. 3. لاحظت أن المنهجية تقيّد تفكيري كمخترع: المنهجية هي خطوات مرتبة تساعدك في الوصول إلى حل إبداعي للمشكلة، وليس الهدف من الترتيب والتنظيم هو تقييد التفكير على الإطلاق، بل إن توليد الأفكار في منهجية التفكير التصميمي يمر بمرحلتين: التفكير التباعدي (Diverging) حيث لا يكون هناك أية قيود على الأفكار ونوعيتها، بل نرحب بكل الأفكار المجنونة، ومرحلة التفكير التقاربي (Converging) حيث نلبِس عدساتٍ ثلاث للحُكم على الأفكار، فنحن نريد أفكاراً قابلة للتطبيق، ومجدية مادياً، وتلبي احتياج المستخدم. ولربما يكون في بعض هذه الضوابط تقييد لبعض المخترعين كما ذكروا. وعلى كل حال فلا المخترعين ولا غيرهم ملزمين باستخدام التفكير التصميمي، لكن إن كانوا يواجهون مشكلة معقدة فبلا شك أن اتباع المنهجية سيساعدهم كثيراً. 4. المنهجية لا تصلح في السعودية (أو مجتمعاتنا العربية بشكل عام) بسبب تجذّر موضوع الطبقية في العمل وسيطرة أفكار أصحاب المناصب العليا: برأيي أن هذا الافتراض ليس على إطلاقه، لربما اعتقده البعض نتيجة تجربة سيئة مروا بها، لكن الذي نراه وجربناه أنك تستطيع إدارة ورشة العصف الذهني بفاعلية إن كنت تملك الأدوات والقدرات اللازمة، من فهم واضح لقواعد العصف الذهني ووجود ميسّر محترف ووجود الأدوات اللازمة للورشة. وقد أدرنا مئات الورش بفاعلية كبيرة، وبعضها حضرها مسؤولون كبار في الدولة ومعهم موظفون أصغر ورتب عسكرية عالية في الجيش وآخرون برتب أقل وكانوا يلتزمون بقواعد الورشة على أفضل وجه، ولا ننكر أننا واجهنا بعض التحديات، لكننا بفضل الله كنا قادرين على تجاوزها في كل مرة. وقدرة المنهجية على جمع أصحاب العلاقة بالتحدي على طاولة واحدة هو مما يُحسب للمنهجية، فبساطتها وسهولة منطقها جعل من الممكن أن يُشارك فيها عدد كبير من أصحاب المصلحة، الأمر الذي يُسهّل تبنيهم للحل لاحقاً، بدلاً من أن تقوم ثُلّة قليلة بالابتكار وراء الأبواب المغلقة ثم تبدأ الصعوبات في إقناع أصحاب المصلحة بجدوى الحل. 5. المنهجية تحتاج إلى تقبل للغموض وهذا صعب في مجتمعاتنا: هذا صحيح إلى حد ما، لكننا عندما ننشر منهجية التفكير التصميمي ننشر معها عقليات معينة مهمة (Mindsets)، ونقول في كل مرة أنك إذا أردت أن تبرَعَ في إيجاد حلول إبداعية للتحديات فلا بد من أن تتبنى هذه العقليات ومنها عقلية تبني الغموض. ومن خلال تجربتنا فإن النتائج جيدة، والأمر يتحسن مع الممارسة والتطوير المستمر. 6. المنهجية تحتاج إلى تنوع في المشاركين وثقافاتهم وخلفياتهم لأن أغلب الأشخاص في بلداننا لديهم نظرة متشابهة للأمور: لا شك أن التنوع العلمي والثقافي والاجتماعي يرفع من جودة المخرجات ويزيد من نسبة الإبداع، ولكنّ هذا ليس قادحاً في المنهجية، بل هي مسألة علمية معروفة وموجود في كل مكان، وما لا يُدرك جُلّه لا يُترك كله. فنحن نؤمن بأن مجتمعاتنا تتطور وثقافاتنا باتت تتنوع وإن كانت ليست بمقدار التنوع الموجود في الغرب، لكن هذا لا يعني أن نترك المنهجية حتى يصير التنوع في أحسن أحواله. 7. نحن نستخدم أساليب أخرى للابتكار ولا نرى أننا يجب أن نستخدم التفكير التصميمي: هذا شيء جميل ونتمنى مشاركة ونشر هذه الأساليب، فلم يقل أحد أن التفكير التصميمي هو المنهجية الوحيدة، وأنّا له أن يقول. بل إن التفكير التصميمي لا يهدف للمنافسة في ساحة الابتكار، وإنما يُعطي مفهوماً مختلفاً، ألا وهو الابتكار من أجل المستخدم، وليس الابتكار من أجل الابتكار فقط. 8. التفكير التصميمي ليس منهجية للابتكار أصلاً: هنا نحتاج أن نعرِف تعريف الابتكار للرد على هذا القول. تعريفات الابتكار كثيرة ولعل ما يروق لي أكثر هو أنه "تطبيقُ شيء جديد يكون له قيمة". وانطلاقاً من هذا التعريف البسيط فإن التفكير التصميمي بلا شك ينتج عنه ابتكارات، وبالتالي فهو منهجية للابتكار. كما أن الناظر المُنصف يرى أنه قد تم إدراج منهجية التفكير التصميمي ضمن مقررات البرامج الأكاديمية للدراسات العليا المتخصصة في الابتكار بجامعات مرموقة، وكذلك معترف بها لدى الجمعيات المهنية المتخصصة بالابتكار. وهذا كله بسبب قوة المنهجية في مجال الحلول الإبداعية والابتكار. ثم من يقول أنّ شركة آيديو، وهي حاملة لواء التفكير التصميمي لم تخرج بابتكارات؟ من يقول أنّ آيديو ليست ابتكارية؟ 9. أن تجمع الناس في ورشة لساعات ثم يخرجون بحل ويعتقدون أنهم يبتكرون فهذا تسطيح لمعنى الابتكار: ما ذُكر ليس وصفاً لما يحدث في التطبيق الصحيح للتفكير التصميمي، بل إن الناس أحياناً تخلط بين ورشة العصف الذهني التي تتم خلال ساعات ومنهجية التفكير التصميمي. نعم، أحياناً يكون هناك بعض التحديات الطارئة يمكن حلها باستخدام المنهجية بشكل سريع، عادة من يوم إلى خمسة أيام، إلا أن إيجاد حلول إبداعية للتحديات المعقدة يحتاج إلى وقت وجهد بحسب صعوبة وتعقيد التحدي، وليس هو عمل يوم ولا يومين في الغالب. بل إننا في برامجنا نحل التحديات خلال أسابيع، وبعض التحديات يحتاج إلى أشهرٍ عدة. ولقد ذكر لي "تيم براون" وهو أشهر منظري التفكير التصميمي حالياً أن الناس في منطقتنا عادة مستعجلين ويريدون حلولاً سريعة، لكن الابتكار يحتاج إلى وقت. 10. البعض لا يُجيد التجريب المتكرر للحل وهو من أساسيات التصميم: نعم هذا صحيح، ولكنّ هذا لا يعيب المنهجية بل هو نقص لدى بعض الممارسين، فمن الجيد أن تقضي الوقت الأكبر في الاختبار والتجريب والتعديل، وأذكر أن أحد الابتكارات التي رأيتها في مؤتمر آيديو السنوي في سان فرانسيسكو قد احتاج إلى تجريب أكثر من ١٠٠ نموذج للوصول إلى الحل الأفضل. 11. جربت التفكير التصميمي على مشكلة ولم أجده نافعاً: هنا توجد احتمالات كثيرة لسبب النتيجة الفاشلة للتطبيق، لكننا نحتاج بشكل أساسي لفهم طبيعة المشكلات التي يصلح فيها استخدام التفكير التصميمي، وبالمناسبة، فإن البشر بطبيعتهم أقدر على حل المشكلات من إيجادها، وهذا بسبب غريزة البقاء فيهم. المشكلات التي تُناسب استخدام التفكير التصميمي هي المشكلات المعقدة، والتي تسمى (Wicked Problems) وهي التي لا يوجد لها حل واضح ولا أسباب واضحة، وغالباً ما تتعلق بسلوك المستخدم وليس بالتقنية. الذي رأيته من خلال تجربتي أن عدداً كبيراً من الناس يفشل في اختيار التحدي المناسب، فتراه يختار تحدٍ يسمى تحدٍ خطي أو مُروّض (Tame or Linear) وهو التحدي الذي لا يحتاج أصلاً للتفكير التصميمي. أو أنّ بعضهم يختار تحدٍ عام جداً فيفشل قبل أن يبدأ. في إحدى المرات جاءنا من يريد تركيب نظام لتوثيق جلسات المحاكمة بالصوت والصورة ويريد تطبيق التفكير التصميمي عليه، فاعتذرنا منه إذ رأيناه غير مناسب للتفكير التصميمي، أنت تحتاج إلى حل تقني فقط فيمكنك البحث عنه في أي مكان. 12. حلول التفكير التصميمي تحتاج إلى تجريب مستمر للوصول إلى الحل النهائي وهذا يستنزف المال والوقت والجهد: هذا التساؤل ينم عن عدم فهم لطريقة التفكير التصميمي في بناء النماذج الأولية وتجريبها. ففي التفكير التصميمي يكون التركيز على بناء نماذج أولية بسيطة للحل وتجريبها من المستخدمين بسرعة، ثم تكرار العملية بناء على ملاحظات ورأي المستخدمين. التفكير التصميمي يتبنى مبدأ الفشل سريعاً وبأقل التكاليف، ولهذا فإن المنهجية فعلياً توفر الكثير من المال والوقت والجهد مقارنة بالطرق الأخرى التي تأخذ وقتاً طويلاً لبناء نموذج ذا جودة عالية وتجريبه بشكل بسيط جداً بل أحياناً يتم إطلاقه دون تجريب لأننا نعتقد أننا نفهم ما يريده المستخدم ومتأكدين من جودة الحل، لنتفاجأ بفشل ذريع بعد أن استنزفنا الكثير من الوقت والمال والجهد. وهذا ما يحاربه التفكير التصميمي وهذه إحدى مكامن قوته. 13. التفكير التصميمي لا يأتي بأفكار إبداعية، وإنما يأتينا بأفكار مقبولة كونه يجعل المستخدم هو الحاكم على الأفكار، وبالتالي فلن تذهب بعيداً عن ما يقبله عقل المستخدم: لو رأينا بعض الأفكار الإبداعية التي خرجت نتيجة تطبيق التفكير التصميمي فسنراها تدحض هذا القول جملة وتفصيلاً، ففي مرحلة توليد الأفكار نشجع دائماً الأفكار المجنونة وندعو دائماً إلى الأفكار الغير مألوفة، لكننا في نهاية المطاف لن نختار حلاً غير قابل للتطبيق أو غير مجد من الناحية المالية أو غير مقبول من المستخدم (أي لا يحل مشكلته) بطبيعة الحال. ثم من يقول أنّ شركة آيديو، وهي حاملة لواء التفكير التصميمي لم تخرج بابتكارات؟ من يقول أنّ آيديو ليست ابتكارية؟ 14. مستخدمو التفكير التصميمي (أو المصممون) هم من يقومون بتحديد الأفكار التي تصلح للحل دون غيرهم، وهنا قد يتم اختيار الحل لأغراض سياسية أو لما تمليه الفئة الأقوى: وهذا افتراض تكلم عنه أحد نقاد المنهجية في مجلة هارفارد بزنيس ريفيو، ولربما يكون النقد جاء من واقع تجربة سيئة معينة لكننا لا يمكن أن نعمم هذا على بقية التطبيقات للمنهجية، بل مسألة النوايا وتدافُع القوى والأمور السياسية قد تؤثر في أية منهجية، حتى في أعظم الدول الديمقراطية. فلا نرى هذا جارحاً في منهجية التفكير التصميمي، بل إننا في منهجية التفكير التصميمي نحدد الهدف من المشروع من البداية، والحلول التي تخرج لا بد أن تحقق هذا الهدف بكل بساطة، بغض النظر عن النوايا. 15. المنهجية غير محصورة بمدة محددة، فلا ندري متى ننتهي، بعد أسبوع أو أسبوعين أو حتى سنتين: تتميز منهجية التفكير التصميمي بسرعة نمذجة الحلول واختبارها، ومن الصعب في أي من نظريات ومنهجيات الابتكار ضمان مدة محددة للخروج بأفضل حل، لكننا بالأسلوب الذي نتبعه نضمن الوصول إلى الحل الأفضل في أسرع مدة ممكنة. ولا شك أن مدى تعقيد المشكلة وخبرة الفريق الذي يعمل عليها تؤثر في مدة الوصول إلى الحل الأفضل. لكننا نكون متأكدين من أننا في نهاية المطاف سنصل إلى حل يحل المشكلة فعلياً ويُلبي احتياج المستخدم. وفي الغالب تُعطى مرحلة النمذجة والتجريب المدة الأطول في عُمر المشروع لأهميتها. مثال بسيط على قوة المنهجية هو التحدي الذي قامت به قناة أي بي سي الأمريكية مع شركة آيديو لإعادة تصميم عربة التسوق خلال ثلاثة أيام، يمكنك مشاهدة الفيديو من هنا. تجدر الإشارة إلى أن منهجية التفكير التصميمي تُدرّس في كبريات الجامعات في العالم مثل هارفارد وستانفورد وإم آي، تي إضافة إلى الكثير من المعاهد مثل هاسو بلاتنر وجيمي وغيرها. وصارت المنهجية تستخدم بشكل واسع في أكبر الشركات حول العالم، ومن الشركات التي تتبنى التفكير التصميمي بشكل كبير شركات "آي بي أم" و "إس أي بي" وجنيرال إليكترِك ومايكروسوفت وجوجل وأوراكل وآيديو، – بل إن عدداً كبيراً من المستشفيات والجهات الطبية الكبيرة بدأت تتبنى المنهجية بقوة، وعيادات مايو كلينيك الشهيرة هي أحد الأمثلة، وفي السعودية هناك مدينة الملك فهد الطبية. لقد قامت هذه الشركات والمنظمات بتدريب عشرات الآلاف من موظفيها على المنهجية ووضعت لهم أشكال مختلفة من الحوافز. ولكل واحدة من هذه الشركات قصص نجاح عديدة مع التفكير التصميمي ولكن لا يتسع المجال لذكرها. ولعل من مكامن القوة الإضافية لمنهجية التفكير التصميمي المرونة الموجودة فيها، إذ استطاعت عدة شركات من السابق ذكرها التعديل على المنهجية بما يناسبها وقدمتها للغير بشكل جديد مع الحفاظ على روح المنهجية وعقلياتها، كما فعلت شركة "آي بي أم"، بل إن دراسة أُجريت على عملاء "آي بي أم" الذين استخدموا منهجية التفكير التصميمي أثبتت أن العائد من الاستثمار لديهم قد وصل إلى 301% خلال ثلاثة سنوات، وهذا بلا شك مؤشر على فعالية المنهجية. وهناك الكثير من الابتكارات والحلول الإبداعية التي خرجت نتيجة استخدام المنهجية، وكانت سبباً رئيسياً في حفظ الأرواح وتطوّر المؤسسات وإسعاد الكثير ممن يعيشون على وجه الكرة الأرضية. هل تعلم أن أول فأرة لشركة أبل أنتجتها شركة آيديو بالاعتماد على منهجية التفكير التصميمي؟ وهل تعلم أنه تم ابتكار جهاز حضانة للأطفال حديثي الولادة في الدول الفقيرة أنقذ حياة الآلاف من الأطفال باستخدام التفكير التصميمي؟ -تجدون الصورة في الأسفل- وهل تعلم أن جهاز الرنين المغناطيسي قد تم تطويره ليناسب الأطفال باستخدام التفكير التصميمي ويجنّبهم التخدير الكامل حيث أن 80% من الأطفال كانوا يحتاجون للتخدير الكامل لاستخدام الجهاز؟ هل تعلم أنه من خلال التفكير التصميمي تمت مساعدة مرضى انفصام الشخصية على تحقيق أهدافهم والاندماج بشكل أكبر مع الآخرين؟ وهل تعلم أنه يتم حالياً تطوير الجيل الجديد من أنظمة الملاحة والترفيه في كبريات شركات السيارات بالاعتماد على التفكير التصميمي؟ بالإضافة إلى الكثير من الأمثلة الأخرى التي لا يتسع المقام لذكرها. في إحدى المرات، التقيت أحد المتخصصين في التفكير التصميمي وهو يعمل في إحدى أكبر الجهات المتخصصة في التفكير التصميمي في أوروبا. سألته عن كيف تستطيعون إيجاد حلول إبداعية لكبريات شركات تصنيع السيارات في العالم وغيرها من الشركات الضخمة؟ كيف تضمنون أنكم ستخرجون بحلول إبداعية؟ فأجاب: نحن نؤمن بالمنهجية -التفكير التصميمي-. في كل مرة نتّبع فيها المنهجية فإننا نخرج بأفكار إبداعية. وعلى الرغم من أن لعملائنا الحق في رفض الحلول المقدمة إليهم، إلا أنهم في ٩٩٪ من الحالات يقبلونها على أنها حلول إبداعية توافق متطلباتهم وتحل مشكلاتهم. ويجدر بالذكر أن الأمم المتحدة قد تبنت منهجية التفكير التصميمي للوصول إلى أهداف التنمية المستدامة في ٢٠٣٠ لقوة المنهجية وقدرتها على الوصول إلى أفكار إبداعية للتحديات الكبيرة التي نواجهها. وبعد هذا كله، نود أن نؤكد مرة أخرى على أن منهجية التفكير التصميمي كغيرها من المنهجيات قابلة للنقد والتطوير، فلنسعَ جميعاً لتطوير المنهجية وجعلها أفضل، ولنحرص على توظيفها وممارستها بالشكل الأفضل. دمتم موفقين مبدعين، كتبه: باسم جفال راجعه: أسامة جان - د. عمار عطّار - رنا بخش - محمد الهاشمي |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية عشر: نقل الأعمال إلى الخارج |
ما هي أكثر النظم القانونية الملائمة لنقل الأعمال إلى الخارج؟ إجمالًا توجد عدة نظم قانونية جغرافية معروفة بتقدم حوافز كبيرة لنقل الأعمال إلى الخارج. في هذا الصدد، يكون مفتاح اختيار النظام القانوني الأنسب هو الفهم الكامل لمدى الحوافز التي يقدمها كل نظام قانوني، وكيفية تأثيرها على أعمالك في مصر، و المقدار المالي الذي يمكنك استثمارها في أي منها. هناك عناصر قد تسمح لك بتحديد النظام القانوني الأفضل لعملك مثل المنطقة الجغرافية، وأشكال الشركات في ذلك النظام، ومدة التأسيس، واشتراط الحساب المصرفي للتأسيس، ومعدلات الضرائب، والحد الأدنى لعدد المديرين والمساهمين، وأنواع النظم القانونية، ونشر معلومات الشركات، ومتطلبات المواد الاقتصادية، ونسبة الملكية الأجنبية المسموح بها، رسوم الإعداد، والرسوم السنوية الجارية، ومتطلبات الوكيل أو المدير المحلي. الرسوم السنوية رسوم الإعداد اشتراط المواد الاقتصادية ضريبة الشركات الحساب المصرفي مدة الإعداد الشكل الأكثر شيوعًا للشركات الدولة 8000- 10000 يورو 10000 - 15000 يورو لا يوجد 20/25% مطلوب 2 إلى 3 أسابيع شركة خاصة محدودة (BV) هولندا أكثر من 500 دولار + ضريبة الامتياز من 300-400 دولار. من 2000 إلى 3000 دولار أمريكي لا يوجد 0% مطلوب 3 أسابيع شركة ذات مسؤولية محدودة ولاية ديلاوير 5000 درهم إماراتي لإعادة الترخيص 5500 دولار لا يوجد 0% مطلوب أسبوع إلى أسبوعين إنشاء منطقة حرة شركة منطقة حرة شركة عامة مدرجة فرع شركة دبي (المنطقة الحرة في جبل على) 8100 دولار 10300 دولار نعم يوجد 0% غير مطلوب 3: 4 أسابيع شركات محدودة أبو ظبي (سوق أبوظبي العالمي) 4500 إلى 6000 دولار 500 إلى 1500 دولار نعم يوجد 17% مطلوب يوم إلى يومين شركة ذات مسؤولية محدودة سنغافورة 750 دولارًا باستثناء رسوم الوكيل حوالي 5500 دولار لا يوجد 0% مطلوب (الحد الأدنى 100 ألف دولار) يوم إلى 4 أيام شركة ذات مسؤولية محدودة جزر كايمان 1500 إلى 2500 دولار 1500 إلى 3500 دولار لا يوجد 0% غير مطلوب لكن يُفضل أسبوع إلى أسبوعين شركة قابضة ذات مسئولية محدودة (مثل شركة ذات مسئولية محدودة) دبي (مركز دبي المالي العالمي) 3280 يورو 15 إلى 20 ألف يورو لا يوجد 25% مطلوب 10 أيام شركة محدودة (الشركة البلجيكية محدودة المسؤولية/ شركة خاصة ذات مسؤولية محدودة) بلجيكا ملاحظات في حالة هولندا، تعتمد ضريبة الشركات على ما إذا كانت هناك عمليات في مصر أم لا، حيث توجد معاهدة الازدواج الضريبي. في حالة بلجيكا، قد تكون النسبة المئوية لضريبة الشركات أقل من الناحية العملية بسبب معاهدة الازدواج الضريبي المبرمة مع مصر. الختام يصبح السوق المصري يومًا بعد يوم أكثر ملاءمة للشركات الناشئة، فمع نمو الشركات الناشئة، قامت الحكومة المصرية بتسهيل إنشاء الشركات الناشئة وعملياتها من خلال تشريعات مختلفة كما قمنا بعرضه. توفر لك StartRight الإرشادات التي تحتاج إلى معرفتها لتشغيل شركتك الناشئة في مصر، وسنقدم لك بكل سرور خدمات قانونية مفصلة مصممة خصيصًا لاحتياجات شركتك الناشئة لضمان عدم إعاقة نمو شركتك الناشئة بسبب الانتهاكات القانونية المحتملة. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثامنة: حقوق النشر للتطبيقات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة التاسعة: ترخيص التكنولوجيا المالية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة العاشرة: حماية البيانات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الحادية عشر: تأمين التمويل والأسهم والسندات القابلة للتحويل مصدر الصورة: Gerd Altmann من Pixabay |
هن استطعن. كذلك، أنتِ تستطيعين! |
كان يعلو شَذا تخمر الثبات والعزم من الجاردن كافيه في الزمالك، في حرارة شمس يوم صيفي بالقاهرة. في 21 يوليو 2017 ، عقدت إنتربرينيل ثالث حدث لها، ويتم فيه إنشاء شبكة مساعدة متبادلة بين النساء؛ فيُسمح لها بالتوسع عن طريق محادثات قصيرة مشجعة، ودورات تدريبية، وورش عمل ستعقد في الفترة القادمة من قِبَل سيدات الأعمال الناجحات. ما وراء التابوه قدمت يارا البريدي الفعالية والمتحدثين، وقادت حلقة النقاش. ظهرت نبرة التشجيع والتمكين على شكل قبول، منذ صعدت ياسمين هلال وهي أول متحدثة، والمديرة التنفيذية لعلمني (Educate Me)، حاملةً ابنتها الرضيعة بحمالة الكتف. بلا مبالاة بأشكال الاحترافية السائدة، تحدثت عن كسر التوقعات والمحظورات المجتمعية للنساء التي تنتظر منهن الاكتفاء بدور الزوجة والأم. فهي قررت أن تدير اثنين: عائلتها ومشروعها. وأكدت ياسمين أهمية عدم إصدار الأحكام على الاختيارات المختلفة التي تمثلها مختلف النساء لأنها تؤدي إلى تأكيد تلك التوقعات المجتمعية فلا تتحرر منهن النساء. أكملت نبرة الصراع مع المجتمع منال رستم، لتحكي قصتها وكيف أصبحت أول محجبة تمثل شركة نيكِ وتدرب الجري بها، ومتسلقة جبال. الشرط الذي وجب حدوثه قبل كل ذلك كان استيعاب حقيقة أن القدر هو العامل المتحكم بالزواج. تيقظت منال في سن التسع وعشرين من "غيبوبة الانتظار" التي كانت فيها وحثت المستمعات على الاستيقاظ منها في أبكر وقتٍ ممكن ليبدأن إيجاد اهتماماتهن وتنفيذ أحلامهن حتى تُفتَح أبواب الزواج بيد النصيب. بدأت منال رحلتها بتسلق جبل سانت كاترين سرًا، والآن أصبح والدها يتمنى أن يراها أول متسلقة مصرية لجبل إيفرست. أليس ذلك إثبات لإمكانية تعدى التوقعات؟ ياسمين هلال وابنتها - مصدر الصورة Ask Photography العناية بالنفس تحدثت ياسمين مدكور، مدربة الحياة، عن بعض المشكلات السائدة بنفسية النساء نتيجة لطرق تلقيهم للتربية التي تتطلب منهم مراعاة الجميع قبل مراعاة أنفسهم. السلوك الذي يَتْبَع ذلك التفكير هو الشك بالنفس، وعدم القدرة على إبداء آراء واتخاذ قرارات شخصية. مثلت ياسمين هذا التوقع المجتمعي للمرأة كالشمعة التي تشتعل للناس حتى تحترق ولا يبقى منها شئ. عندما نعتني بأنفسنا يصبح الاعتناء بالأخرين عمل صادق وليس متوقع منه رد الجميل، أيضًا لتجنب خيبات الأمل. الإيمان والتواضع تحدثت هبة راشد، المديرة التنفيذية لجمعية مرسال، عن أن المجهودات الصادقة لا تضيع. فبالنوايا الحسنة والإيمان، تحولت مجهوداتها العفوية والغير رسمية إلى جمعية خيرية دون وجود رأس مال خاص بها. حكت رويدا بيبرس، المديرة التنفيذية لبود إيجيبت (POD Egypt)، خلال حديثها عن العلاقات العامة وأهمية التواضع في إنشاء العلاقات، عن استيعاب أنه يمكن التعلم والاستفادة من أي شخص بغض النظر عن سنه، مستوى تعليمه، أورتبته المهنية. حلقة النقاش: ما تأخذه الأعمال الناشئة قالت شروق علاء، مؤسسة Career 180، "الحيرة في اختيار مجال العمل هي مشكلة كبيرة تقابل الكثير من الناس". سوف يتم إطلاق موقع كاريير 180 ليكون أول منصة في مصر والوطن العربي لمنح جلسات نصح، وفيديوهات، وجلسات توجيه العمل من خلال التحدث مع الخبراء بكافة المجالات. قالت بهية الشرقاوي، مؤسسة الماكينة والرئيسة التنفيذية لها، أن فكرة الماكينة استوحتها من مخيمات التكنولوجيا خارج مصر. تحدثت، مؤسسة احكي، ناميس عرنوس عن الهدف من تأسيس احكي وهو تشجيع النساء على مشاركة قصصهن، كما تهدف إلى توسيع زاوية النظر إلى النساء في الإعلام من خلال هذه المنصة بعيدًا عن اهتمامهن بالطبخ والأزياء. بالإضافة إلى أن مشروع احكي يوفر تدريب للصحفيات. هذا بالرغم من صعوبة إطلاق احكي خصوصًا "أن استمرار مشروع صحفي وتمويله موضوع صعب". العلامة التجارية الشخصية: ما وراء علامة عملك التجارية نصحت رضوى رشاد، المدير التنفيذي لشيري ديجيتال ومحل المحتوى، باعتبار أن العلامة التجارية الشخصية المنشورة للعامة على حساب وسائل التواصل الإجتماعي الشخصي، تؤثر على علامة عملك التجارية. قالت رشاد: "عليك أن تعرف جيدًا ما يجب عليك نشره للعامة (آراء بعيدة عن المحظورات)، وما يجب عليك نشره لأصدقائك فقط (الصورة والآراء الشخصية). توسيع الفرص رانيا صلاح، مؤسسة Gebraa، تحدثت عن تجربتها في مشروع الحرف الثقافية. فقد منحتها الأمم المتحدة جائزة لكونها أول رائدة أعمال بيئية في مصر وأفريقيا. صلاح نصحت من يبدأون أعمالهم وقالت: "أنت ومؤسس عملك المشارك يجب أن تكون مجالاتكم مختلفة فيكمل بعضكما الآخر، ليتم إنجاز العمل في وقتٍ أسرع، وليكون أكثر نجاحًا". فتح طرق جديدة تحدثت إيمان الأمير، مؤسسة اينوفيت (Innovate) وكاتبة أدب السفر، عن فوائد السفر العديدة كطريقة لمواجهة المخاوف، ومقابلة التحديات، والتعرف على ثقافات جديدة لأنه يفتح مجال للنمو والتعرض لتجارب جديدة. أضافت لتنصح الجميع: "وضع ميزانية والادخار من أجل السفر يجب أن يكون على قائمة أولوياتك" بدأت هدى حمد، مسئولة نمو وتسويق في الماكينة، تعلم البرمجة بعد تخرجها من الجامعة. أعلنت على المسرح أن مخيم الماكينة يعلم البرمجة لمن ليست لديهم خلفية أكثر من الاستخدام الأساسي للحواسيب. هذا البرنامج يفتح مجالات عمل عديدة، خاصة للنساء اللاتي يمكن أن يحتجن العمل من المنزل فيما يقبضن مرتبًا مجزيًا. لا تهاب التغيير ريهام أبو العينين، مؤسسة بيزنس كلاود، اقترحت تجربة عدة مجالات حتى لو بدون خلفية فيها لاكتساب خبرة مثل خبراتها الثلاثة. الأولى عندما أخذت منحة من الأمم المتحدة لتكون مدقق معتمد، والثانية عندما فتحت خط ملابس داخلية للأطفال. آخر تجربة والتي شكلت منصبها الحالي كمؤسسة عندما كانت تعمل في مؤسسة اكتسبت شركة تكنولوجيا لتصبح شريكة بها. عرفت نهال حمادة مفهوم التغيير المستمر. الآن هي مؤسسة The Makeup Talk، فقد كانت سابقًا مهندسة سلامة. وقد قالت أن القرارات المهنية في سن صغيرة لا يجب أن تحدد مستقبلك. التغلب على المشكلة شيماء الجمّال شاركت في تأسيس موقع أنا حامل عندما أدركت أنه لا توجد مقالات أصيلة لإرشاد الأمهات الحديثات والحوامل باللغة العربية. نصحت الجمهور بتجربة أشياء جديدة حتى إذا باءت بالفشل. أيضًا، ذكرت حكايتها مع مرض إضطراب الشهية (الشره) وكيف تشجعت على النجاح والتغلب عليه بدلًا من الفشل والإحباط. في وقت ما بعد الظهيرة في يوليو، مع حرارة جو القاهرة، الأيادي ترفرف بالهواء لتلطف الجو للوجوه التي أتعبتها الحرارة الزائدة. قُدمت المياه الباردة في وقت البحث عن الظل. رُفِع الشعر ليكشف عن ظهر رقاب الناس الباحثة عن النسيم. لا سلوان أبدًا في البحث عن الراحة. كتبتها ليلى عبد الغني وشادن خليل |
١٠ شركات ناشئة استفادت من احتياجات المستهلك المصري واتجاهات السوق |
١٠ شركات ناشئة استفادت من احتياجات المستهلك المصري واتجاهات السوق |
استخدم نموذج STP التسويقي لدخول أسواق جديدة بشكل مثالي |
للنجاح في مجال الأعمال التجارية، لا يجب بيع المنتجات أو الخدمات دون تحديد الجمهور المستهدف أولاً. لا يوجد منتج أو خدمة جاذبة لكل مستهلك، لذلك يجب تحديد مجموعة ستقوم بشراء منتجك على الأرجح، ومن ثم تسوِق المنتج إليهم مباشرةً لتحظى بفرصة كبيرة للنجاح. يمكن تحديد السوق الخاص باستخدام نموذج تسويق STP والذي يعَبِّر عن المفاهيم الثلاثة: التقسيم [Segmentation] والاستهداف [Targeting] واختيار مركز مناسب في السوق [Positioning]. عند اتباع هذا النموذج يكون التسويق أكثر كفاءة وفعالية وستتمكن من اتخاذ خطوات كبيرة إلى الأمام. لا تزال هناك عوامل أخرى تؤثر على نجاحك أو فشلك في السوق، ولكن هذه المفاهيم الثلاثة تلعب دور كبير في الدخول في السوق الخاص بك بشكل صحيح. التصنيف أحد الأخطاء الشائعة التي ارتكبها بعض أصحاب الأعمال الجدد هو محاولة إرضاء الجميع. إذا كنت تحاول إقناع كل مستهلك بمنتجاتك أو خدماتك، فمن المؤكد أنك ستفشل لأن رغبات العملاء متنوعة ومختلفة. يمكنك تقسيم السوق استنادًا على التوزيع الجغرافي للسكان، على سبيل المثال من المرجح أن تقوم شركة ملابس ببيع ملابس مختلفة في المناخ الرطب البارد مقارنةً بالمناطق الأخرى الجافة أو الدافئة، فالاهتمام بالسوق المحلي قد يكون عامل قوي للنجاح. التقسيم الديموغرافي هو خيار آخر لتحديد العادات الشرائية المحتملة للشريحة المستهدفة. بالعودة إلى مثال شركة الملابس، من غير المرجح أن يشتري أشخاص في العشرينات والثلاثينات من العمر نفس ملابس الأفراد في الستينيات وما بعدها. تسويق نفس الملابس للناس من جميع الأعمار لن يكون مجرد مضيعة للوقت، بل مضيعة للمال أيضاً. كما يجب دراسة السلوك من حيث السلوك الشرائي وقدرة المشتري المالية ومستوى الاستخدام، فلا يجب عرض منتج عالي التكلفة في مناطق ذات دخول منخفضة. كل هذه عوامل تؤدي إلى تصنيف صحيح مما يقلل مخاطر الدخول إلى أسواق جديدة. الاستهداف الآن وبعد تحديد بعض الشرائح الجذابة، الخطوة التالية هي التخلّص من الشرائح التي تعتقد أنها ستكون أقل ربحية لنشاطك التجاري. أي من الشرائح تعتقد أنها ستوفر لك أفضل عائد للاستثمار؟ لا يقتصر الأمر على حجم الشريحة التي تركز عليها، ولكن أيضًا على الموارد المالية للأفراد داخل تلك الشريحة للتأكد من القدرة الشرائية وتجنب أي ركود في المبيعات أو حدوث خسائر. اختيار مركز مناسب في السوق في الخطوة الأخيرة من العملية، ستعرف كيفية وضع المنتج بفعالية أمام شرائح السوق التي حددتها. ما الذي يميز منتجك عن بقية السوق؟ هل هو بأسعار معقولة أكثر من الخيارات الأخرى، أم أنه ذو جودة أعلى؟ لتحديد كيفية التميز عن المنافسين، يجب عليك تحديد نقاط الاختلاف والخصائص التي توجد في المنتج الخاص بك دوناً عن المنتجات المنافسة، وتحديد نقاط التكافؤ وهي الخصائص التي يتشابه فيها المنتج أو الخدمة مع المنتجات أو الخدمات المنافسة. ضع في اعتبارك سبب قيام العملاء بشراء منتجك بدلاً من شراء منتجات منافسيك عن طريق تحديد عرض البيع الفريد الخاص بك، ورسم خريطة لتحديد المواقع الخاصة بك لفهم كيف يرى كل قطاع منتجك أو علامتك التجارية أو خدمتك. بغض النظر عن المنتج الذي تحاول بيعه، استخدام نموذج STP هو طريقة رائعة لإيجاد السوق المثالي بالنسبة لك. مصدر الصورة: موقع BrandingMag |
How Much Does it Cost to Patent Your IP in Egypt? |
Did you ever wonder how much would cost to patent your IP, this infographic will help solve all the questions you have in your mind. |
Everything you want to know about The Business canvas model |
We discussed previously how to take a decision of whether you should invest in a bank account or in a startup, in this article we will give you more information to consider in case of investing in a startup. If you decide to invest in a startup, you should consider the following: Reading the business model Financial planning Follow up and expansion plan Business Model The best classification I use to arrange my thoughts while reading a business model are 3 main ones Basic information of the project Key activities Key partners Key resources 2. Market positioning Value propositions Customer relationships Customer segments Channels 3. Financials Cost structure Revenue streams Let’s walk through each item: 1. Basic information of the project Key partners: partners/stakeholders of a business are the direct and indirect entities that affect the operations of a business, in other words all the parties involved in the operational logistics. Partnerships and protocols and even verbal connections and communications are very important to any business. For example, suppliers could sell raw materials on credit bases for you where you can pay back after certain time usually after the selling of the product which might be a solution for liquidity obstacle, or partnering with a high tech packaging factory when you don’t have the resources to purchase a high quality packaging machine. You may have orders higher than your capacity, so you cooperate with other factories to work on it together or vice versa when you don’t have orders at the beginning of the business and you take undercover orders from other businesses. In short, key partners always work on a win-win situation to keep you and others in business. Key activities: all the activities that the business does to operate and sell such as purchasing, production, marketing, selling, and after sale services matter and affect the profits of the project Key resources: all the factors helping you operate the business either physical such as equipment, human resources, financial such as all monetary funds available to operate and intangible resources such as a franchise that you lease for others to operate under your name 2. Marketing positioning: Key propositions: the main tip of this element is knowing your customer’s needs and the market gap and fill this with a product of value that matches this need and gap at a reasonable price. What is a value that the product could add to: functional, emotional, symbolic, economic and end value Customer relationships: Customer relations is a journey starting from targeting the client till you sustain loyalty of the client through a long term vision. During the early stage, targeting the right customers is the key of your relationship with the customers. Customer relationship doesn’t end the moment you sell your product, it continuous for feedback and after sale services. Customer segments: knowing your customers and who will purchase your product is a key success element, this will consequently affect the marketing strategies, the pricing, the packaging of your product. for simplification we use the following matrix 1 to draw a market croquet. You need to ask yourself the following questions: what am I selling? what is the % of its quality in regards of raw materials, finish, packaging. etc.? , who would be interested to buy this product ? Channels: Channels allow the product to reach your customers, to link channels to our previous marketing elements it links the value proposition to customer segment. A project could lead a B2B channel method which is the project as a business sells to another business who sells it to final client in the market after that this could be selling to a retailer, another factory, etc. or a B2C channel method which is selling to the final customer in the market directly 3. Financials Cost structure: All the expenses/costs/price that the business need to operate. Cost in its simple division is diversified into fixed costs and variable costs. Variable Costs Fixed Costs costs that differ based on the production size. Examples: Transportation Raw materials All costs that would be paid either the business is operating and gaining profit or not Examples: Rent Utilities Cost structure appears as an overall lump sum when being tracked, however It is wise to segregate the cost types into simpler groups called cost pool, and allocate a percentage to each pool of expenses, for example: Cost related to overhead, cost related to employees, cost related to raw materials ... Etc. Reallocation of the costs should be based on the initial grouping Revenue streams: all sources of income to the business such as income generated from sales, income generated from brokerage, income generated from rentals, income generated from franchise, revenues are not profit. Revenue increase with the increase of the operations size and capacity, having an increasing revenue streams over 6 months is an indication of a healthy business General rule is that Cost and revenue should be monitored and compared, corrective actions and expansion plans are built based on the results of this comparison, I suggest to develop a simple T balance for the cost vs revenues Cost Revenue You should write down the full description and duration adding the value of money You should write the full description of the activity that resulted in such revenue The T balance should always be positive, otherwise the business is not moving in the right direction Numerical example: Cost Revenue Amount Description Amount Description 3000 EGP Raw materials 6000 EGP Cash Sales 500 EGP Transportation 1500 EGP Rent 5000 EGP Total 6000 EGP Total 1000 EGP Balance Photo credit: mindmandi |
تحليل ماكينزي لاتجاهات تكنولوجيا في 2024 |
ما هي الاتجاهات التكنولوجية الأكثر أهمية للشركات في عام 2024 ؟ يسلط أحدث تحليل لمجلس التكنولوجيا في ماكينزي الضوء على تطوير التكنولوجيات المتقدمة واستخداماتها الممكنة وتأثيرها على الصناعة. على الرغم من ظروف السوق الإجمالية الصعبة في عام 2023، فإن الاستثمارات المستمرة في التقنيات الجديدة تعد بنمو كبير في المستقبل في اعتماد المؤسسات، فقد كان الذكاء الاصطناعي التوليدي اتجاهًا بارزًا منذ عام 2022، حيث أدى الارتفاع غير العادي في الاهتمام والاستثمار في هذه التكنولوجيا إلى إطلاق العنان للإمكانيات المبتكرة عبر الاتجاهات المترابطة مثل الروبوتات والواقع الغامر، وعلى الرغم من أن بيئة الاقتصاد الكلي ذات أسعار الفائدة المرتفعة قد أثرت على الاستثمار في رأس المال السهمي والتوظيف، إلا أن المؤشرات الأساسية - بما في ذلك التفاؤل والابتكار واحتياجات المواهب طويلة الأجل - تعكس مسارًا إيجابيًا طويل الأجل في اتجاهات التكنولوجيا الـ 15 التي قمنا بتحليلها. ما الجديد في تحليل هذا العام؟ هذه النتائج هي من بين النتائج الواردة في أحدث توقعات ماكينزي لاتجاهات التكنولوجيا، حيث حدد مجلس ماكينزي للتكنولوجيا أهم اتجاهات التكنولوجيا التي تتكشف اليوم، فيهدف هذا البحث إلى مساعدة المديرين التنفيذيين على التخطيط للمستقبل من خلال تطوير فهم لحالات الاستخدام المحتملة، ومصادر القيمة، ومحركات التبني، والمهارات الحيوية اللازمة لتحقيق هذه الفرص. يفحص تحليلنا المقاييس الكمية للاهتمام والابتكار والاستثمار والمواهب لقياس زخم كل اتجاه. وإدراكا لطبيعة هذه الاتجاهات وترابطها على المدى الطويل، فإن التقرير يتعمق أيضا في التكنولوجيات الأساسية وأوجه عدم اليقين والمسائل المحيطة بكل اتجاه. الجديد والمثير للاهتمام الاتجاهان اللذان برزا في عام 2023 هما الذكاء الاصطناعي التوليدي والكهربة ومصادر الطاقة المتجددة، حيث شهد الذكاء الاصطناعي التوليدي ارتفاعًا بنسبة 700 في المائة تقريبًا في عمليات البحث على جوجل من 2022 إلى 2023، إلى جانب قفزة ملحوظة في الوظائف والاستثمارات، كما كانت وتيرة الابتكار التكنولوجي رائعة، وعلى مدار عامي 2023 و 2024، ارتفع حجم المطالبات التي يمكن لنماذج اللغات الكبيرة معالجتها، من 100 ألف إلى مليوني رمز، وهذا هو الفرق تقريبًا بين إضافة ورقة بحثية واحدة إلى نموذج موجه وإضافة حوالي 20 رواية إليها، واستمرت الطرق التي يمكن للذكاء الاصطناعي معالجتها في الزيادة، من تلخيص النص وتوليد الصور إلى القدرات المتقدمة في الفيديو والصور والصوت والنص. وقد أدى ذلك إلى تحفيز زيادة الاستثمارات والابتكار بهدف تطوير أنظمة حوسبة أكثر قوة وكفاءة. يتم دمج النماذج الأساسية الكبيرة التي تعمل على تشغيل الذكاء الاصطناعي المولد، مثل LLMs، في أدوات برمجيات مؤسسية مختلفة ويتم استخدامها أيضًا لأغراض متنوعة مثل تشغيل روبوتات الدردشة التي تواجه العملاء، وإنشاء حملات إعلانية، وتسريع اكتشاف الأدوية، والمزيد. نتوقع استمرار هذا التوسع، ودفع حدود قدرات الذكاء الاصطناعي، وقد أدى وعي كبار القادة بابتكار الذكاء الاصطناعي إلى زيادة الاهتمام والاستثمار والابتكار في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل الروبوتات، وهي إضافة جديدة لتحليل الاتجاهات لدينا هذا العام. تنبئ التطورات في الذكاء الاصطناعي بعصر جديد من الروبوتات الأكثر قدرة، مما يحفز على مزيد من الابتكار ومجموعة واسعة من عمليات النشر. اتجاهات التكنولوجيا الـ15 لعام 2024 يحدد هذا التقرير الاعتبارات المتعلقة بجميع اتجاهات التكنولوجيا الـ15، ولتسهيل النظر في الاتجاهات ذات الصلة، قمنا بتجميعها في خمس فئات أوسع: ثورة الذكاء الاصطناعي، وبناء المستقبل الرقمي، وحدود الحوسبة والاتصال، والهندسة المتطورة، وعالم مستدام. بالطبع، هناك قوة وإمكانات كبيرة في النظر عبر هذه المجموعات عند النظر في مجموعات الاتجاهات. •أولاً ثورة الذكاء الاصطناعي 1. الذكاء الاصطناعي التوليدي يصف الذكاء الاصطناعي التوليدي الخوارزميات (مثل شات جي بي تي) التي تأخذ البيانات غير المنظمة كمدخل (على سبيل المثال، اللغة الطبيعية والصور) لإنشاء محتوى جديد، بما في ذلك الصوت والشفرة والصور والنص والمحاكاة ومقاطع الفيديو. كما يمكنه أتمتة العمل وزيادته وتسريعه من خلال الاستفادة من مجموعات بيانات مختلطة غير منظمة لإنشاء محتوى جديد بأشكال مختلفة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 36 مليار دولار زيادة في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 111% 2. الذكاء الاصطناعي التطبيقي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي التطبيقي نماذج تم تدريبها من خلال تعلم الآلة لحل مشاكل التصنيف والتنبؤ والتحكم من أجل أتمتة الأنشطة وإضافة أو زيادة القدرات والعروض وتحسين صنع القرار. استثمارات الأسهم في عام 2023: 86 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 29% 3. تعلم الآلة الصناعي يلخص اتجاه تعلم الآلة الصناعي نظامًا إيكولوجيا سريع التطور من حلول البرمجيات والأجهزة التي تمكن من تسريع وسخرية تطوير ونشر وصيانة حلول تعلم الآلة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 3 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 36% • ثانيًا بناء المستقبل الرقمي 4. تطوير برامج الجيل التالي يتضمن تطوير برامج الجيل التالي أدوات وتقنيات تمكن خطوط أنابيب نشر الكود الحديثة وتوليد الكود الآلي والاختبار وإعادة التشكيل والترجمة، مما قد يساهم في تحسين جودة التطبيق وعمليات التطوير. استثمارات الأسهم في عام 2023: 17 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 37% 5. الثقة الرقمية والأمن السيبراني يشمل اتجاه الثقة الرقمية والأمن السيبراني التقنيات الكامنة وراء بنى الثقة والهوية الرقمية والأمن السيبراني و Web3 ، وتمكِّن هذه التكنولوجيات المنظمات من بناء ثقة أصحاب المصلحة وتوسيع نطاقها والحفاظ عليها. استثمارات الأسهم في عام 2023: 34 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 34% *ثالثًا حدود الحوسبة والربط 6. الاتصال المتقدم يغطي الاتصال المتقدم الشبكات اللاسلكية منخفضة الطاقة، و الجيل الخامس والجيل السادس لخطوط الهاتف، و Wi-Fi 6 و 7، والأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض، وتقنيات الاتصالات الأخرى. استثمارات الأسهم في عام 2023: 29 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 24% 7. تقنيات الواقع الغامر تتيح تقنيات الواقع الغامر التفاعلات في الوقت الفعلي في عوالم افتراضية ثلاثية الأبعاد (يمكن أن تتضمن العالم المادي الفعلي). يمكن أن يتراوح العالم الافتراضي من مساحة تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر بالكامل في الواقع الافتراضي، إلى الواقع المختلط، وصولاً إلى الواقع المعزز، حيث يتم تركيب الكائنات التي يتم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر في العالم الحقيقي. تستفيد هذه التقنيات من الحوسبة المكانية لتفسير الفضاء المادي (على سبيل المثال، عن طريق الاستفادة من أجهزة الاستشعار والكاميرات مثل سماعة رأس الواقع الافتراضي للتعرف على الإيماءات) ومحاكاة إضافة البيانات والأشياء والأشخاص إلى العالم الافتراضي. استثمارات الأسهم في عام 2023: 6 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 36% 8. الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة تشير الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة إلى أعباء العمل التي يتم توزيعها عبر المواقع، مثل مراكز البيانات البعيدة فائقة النطاق، والمراكز الإقليمية، والعقد المحلية، لتحسين زمن الوصول، وتكاليف نقل البيانات، والالتزام بلوائح سيادة البيانات، والاستقلالية على البيانات، والاعتبارات الأمنية، وما إلى ذلك. استثمارات الأسهم في عام 2023: 54 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 38% 9. التقنيات الكمية تستخدم التقنيات القائمة على الكم الخصائص الفريدة لميكانيكا الكم لتنفيذ حسابات معقدة معينة بشكل أسرع من أجهزة الكمبيوتر الكلاسيكية، وشبكات الاتصال الآمنة، وإنتاج أجهزة استشعار ذات مستويات حساسية أعلى من نظيراتها الكلاسيكية. استثمارات الأسهم في عام 2023: 1 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 17% • رابعًا الهندسة المتطورة 10. مستقبل الروبوتات يغطي مستقبل الروبوتات تقدم الروبوتات من التعامل مع المهام ذات الأغراض الثابتة والمبرمجة مسبقًا إلى القدرة على التكيف مع المدخلات الجديدة الواقعية بدرجات متزايدة من الاستقلالية والبراعة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 6 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 20% 11. مستقبل التنقل تغطي تقنيات التنقل المركبات المستقلة والكهربائية، والتنقل الجوي الحضري، والقيادة الذاتية، والاتصال، والكهرباء، وتكنولوجيات التنقل المشترك، بهدف تحسين كفاءة واستدامة النقل البري والجوي. استثمارات الأسهم في عام 2023: 83 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 5% 12. مستقبل الهندسة الحيوية الهندسة الحيوية هي تطبيق المبادئ الهندسية على علم الأحياء، باستخدام التطورات التكنولوجية لتحسين الصحة والأداء البشري، وتحويل سلاسل القيمة الغذائية، وإنشاء عروض مبتكرة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 62 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 23% 13. مستقبل تكنولوجيات الفضاء تغطي تكنولوجيات الفضاء الأقمار الصناعية وأجهزة الإطلاق وتكنولوجيات السكن التي تتيح عمليات وخدمات فضائية مبتكرة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 9 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 9% •خامسًا عالم مستدام 14. الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة يشمل اتجاه الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة سلسلة قيمة إنتاج الطاقة وتخزينها وتوزيعها بأكملها. وتشمل التكنولوجيات المصادر المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ؛ ومصادر الطاقة النظيفة للشركات، مثل الطاقة النووية والهيدروجين، والوقود المستدام، والطاقة الأحيائية؛ وحلول تخزين وتوزيع الطاقة مثل أنظمة البطاريات طويلة الأمد والشبكات الذكية. استثمارات الأسهم في عام 2023: 183 مليار دولار تزايد في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 1% 15. تكنولوجيات المناخ التي تتجاوز الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة تركز تكنولوجيات المناخ (بما يتجاوز الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة) على الحلول التي تخفف من الآثار السلبية لاستهلاك الموارد على المناخ، إما عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي أو عن طريق إنتاج المواد والمدخلات الموجودة ذات المكافئات الكربونية المنخفضة. استثمارات الأسهم في عام 2023: 68 مليار دولار تناقص في عدد الوظائف من عام 2022 إلى 2023: 11% لقراءة وتحميل التقرير الكامل: هذا الرابط المصدر: هذا الرابط. |
Top 20 Trends in 2022 Forecast |
Trend Hunter released the Report of Top 20 Trends in 2022 grounded in Trend Hunter’s proprietary research frameworks: The 6 Patterns of Opportunity and 18 Megatrends, designed to see why trends resonate and what might be coming next. A free downloadable version of the report available at https://www.trendreports.com/ . The world suffers from multiple crises these days, which affect businesses. This report helps you recognize the impact of these crises on business and customer needs. To see the Top 2022 Trends come to life, attend Future Festival -- the immersive innovation conference that gathers the world's top innovators to experience the future. To learn more about the conference, you can visit: http://www.FutureFestival.com To download a FREE copy of the 2022 Trend Report, visit: https://www.trendreports.com/ |
SECC Webinar: مبادرة التعلم التكنولوجي للمشروعات الصغيرة |
من خلال هذا الفيديو ستتعرف على مبادرة التعلم التكنولوجي والمزايا التي يُمكن لرواد الأعمال الاستفادة منها. تقوم المبادرة على توفير منظومة تعليمية تطبيقية عالية الجودة مبنية على شراكة الجامعات المرموقة والشركات الرائدة على مستوى العالم معتمدة على منصات متميزة للتعلم الإلكتروني وتتكامل من خلال إتاحة مجموعات دراسية مساعدة ومحفزة وشبكات مراجعة للتقييم والمتابعة. |
كواليس شركة "وظف"؛ ماذا بعد سيليكون ڤالي؟ (2-2) |
يمكنك قراءة الجزء الأول من مقابلة أمير هنا صف لنا الرحلة التي مرت بها وظف حتى تصل لتمويل 1.7 مليون دولار؟ وما هو في رأيك أكبر عوامل النجاح في رحلتكم حتى الآن؟ بعد انضمامنا لبرنامج تسريع الأعمال لدى (500 ستارتبس)، قرروا أن يعيدوا الاستثمار في شركتنا مع العديد من أشهر المستثمرين الملائكيين من مصر والولايات المتحدة. وفي عام 2014 زادت أرقامنا وأرباحنا بأربعة أضعاف. كان لدينا فريق قوي شديد الشغف يعمل على نمو الشركة، وتمكننا من تعيين بعض أكفأ الموظفين عالميًا لمساعدتنا على زيادة حجم أعمالنا أكثر وجلب المزيد من التمويل. بدأنا جمع الأموال للجولة الأولى في يونيو 2014 وأغلقناها بعد ذلك بأكثر من سنة. كنا لا نزال نتلقى رفضًا من كثير من المستثمرين الإقليميين. لكن المستثمرين العالميين كانوا الأكثر اهتمامًا بما نفعل، بالذات لأنهم يركزون على الأسواق الناشئة، وقد رأوا فرصة عظيمة في مصر كسوق ذات إمكانية كبيرة للنمو. فجأة صار لدينا عدة عروض من مستثمرين مختلفين. واستغرقنا الأمر 6 شهور لنغلق الجولة، بدءًا بالمحادثات المبدئية مع المستثمرين مرورًا بكراسة الشروط وتقصي المتطلبات وحتى توقيع الاتفاقيات النهائية. ساعدنا كثيرًا حصولنا على استثمارات سابقة من (500 ستارتبس)، لأنه وضعنا على الخريطة العالمية ليرانا المستثمرون. معظم من أرسل لنا عروضًا من المستثمرين كانوا هم من تقربوا منا وليس العكس. في النهاية، كنا محظوظين للغاية أن حظينا بمستثمرين أقوياء لهذه الجولة. كل من المستثمرين الثلاثة الرئيسيين: (فوستوك نيو فينتشرز - Vostok New Ventures)، (بيتون كابيتال - Piton Capital)، و(500 ستارتبس)، كل منهم كان لديه شركة ناشئة بقيمة أكثر من بليون دولار في ملفاته، وهو أمر شديد الندرة. باختصار، أن تؤسس شركة ناشئة وتجمع لها تمويلًا يعد ماراثون مرهقًا للغاية أكثر منه قفزة تقفزها مرة واحدة. ما هي الخطوة القادمة بالنسبة لوظف؟ أن نزداد نموًا. ونساعد المزيد من الناس في إيجاد وظائف. هدفنا أن نساعد في توظيف مليون شخص بحلول عام 2020. ماهي خطط وظف المستقبلية للسيطرة على سوق التوظيف في الشرق الأوسط؟ نسعى لأن نسيطر تمامًا على سوق التوظيف في مصر ومن ثم نتوسع للأسواق الإقليمية. ولا أعني بكلمة "إقليمية" منطقة الخليج فقط، بل أفريقيا كذلك. نحاول أن ننمو بشكل سريع، بأن ننتهز الفرص فور أن نراها، وحيثما نجدها. هل تسعى في وقت ما لبيع الشركة أو طرح أسهمها للعرض العام؟ وإذا كنتم بصدد أن تصبحوا جزءًا من أي شركة عالمية أخرى فأي شركة ستكون ولماذا؟ المشروعات الجيدة تركز على النمو وخلق قيمة لدى الناس، وليس أن تباع. في سيليكون ڤالي لا يسأل المستثمرون أبدًا الشركات الناشئة في المراحل الأولى عن خططهم لبيع الشركة كما يحدث هنا في مصر. أنا أؤمن أننا إذا ركزنا فقط على بناء شركة حقيقية ناجحة فإن النجاح سيحدث حتما. وحتى ذلك الحين، سنظل نعمل على نمو الشركة أكثر وأكثر. أما بالنسبة للشركات الناشئة على مستوى العالم، فأنا شخصيًا يعجبني الكثير منهم، لكنني لم أفكر أبدًا أن نصبح جزءًا من أيهم. كمؤسس ومدير تنفيذي لابد أن أبقي تركيزي على ما هو بين يدي. ولا شيء آخر يهمني أكثر مما أفعله حاليًا. إذا كانت لديك نصيحة تقدمها لرواد الأعمال الشباب الطامحين لبدء مشروعات في مصر هذه الأيام، فأي المجالات تنصحهم بخوضها؟ مجال التكنولوجيا والإنترنت. حتمًا أنصح رواد الأعمال بالتركيز على استغلال البرمجيات كخدمات (SaaS)، للمشروعات الصغيرة أو منصات السوق. إذا ركزت على بناء منتج قوي، يمكنك أن تصنع شركة قوية للغاية. هناك العديد من المشاكل في السوق المصرية يمكن حلها باستخدام البرمجيات كخدمات (SaaS) ونماذج السوق، وهناك إمكانيات عظيمة كبيرة في السوق المصرية يمكن استغلالها. لكن في جميع الأحوال، أنصحهم بالتركيز على حل مشكلة حقيقية، والتحقق من فعالية ما يقدمونه من حلول مع العملاء منذ البداية كلما أمكن، وأن يبدأوا بالتدريج. كذلك أن يقرأوا كتبًا عن الشركات الناشئة، شخصيًا كتابي المفضل هو (المؤسسون يعملون Founders at work) و(ذا لين ستارتب The Lean startup) ماهي نصيحتك لرواد الأعمال الناشئين كي يتغلبوا على تحديات مثل التي واجهتها (وظف)؟ وأن يكونوا قادرين على الانضمام لمسرعات الأعمال العالمية مثل (500 ستارتبس)؟ عندما تختار مشكلة ما لتعمل على حلها، اختر واحدة تشعر بشغف شديد نحوها. من الصعب للغاية أن تبدأ أي شركة. فإذا كنت تفعل هذا من أجل المال، فلن تستمر طويلًا. لابد أن يكون لديك الاستعداد للتضحية بالكثير حتى تنجح فكرتك. وكلما كان لديك شغف نحوها كلما ستشعر أنها تستحق هذه التضحيات. أما بالنسبة للانضمام للمسرعات العالمية، لابد أن أن تقوم بالبحث عن المسرعات المختلفة الموجودة في الولايات المتحدة وأوروبا والخليج. في الولايات المتحدة هناك عدة مسرعات تركز على عدة مناطق مختلفة. بعضها يركز على الأجهزة، تكنولوجيا الأموال، التعليم، البرمجيات كخدمات، التليفون المحمول.. إلى آخره. من المهم للغاية أن تقدم في برنامج تسريع الأعمال المناسب. لكن في معظم الحالات، لا يمكنك التقديم بفكرة فحسب. لابد أن يكون لديك نموذج حقيقي يعمل جيدًا. ستصبح فرصك أفضل إذا كان لديك جذب عضوي؛ بمعنى أن يكون لديك عدد متزايد من المستخدمين أو عوائد نامية بانتظام. في كل الأحوال؛ اصنع شيئا يستحق أن يستخدمه الناس، وكن دؤوبًا مثابرًا في كل ما تفعل. |
7 مساحات عمل مشتركة ببنى سويف |
توفر مساحات العمل المشتركة بيئة مؤهلة للإبداع، فكل منا يبحث عن مكان مثالى ومناسب للعمل دون تحمل تكلفة الإيجار. تعتبر مساحات العمل حل لواحد من التحديات التى تواجه أصحاب المشاريع الناشئة، خاصّةً إذا كانوا يعملون بشكل فردي على تطوير شركاتهم. كما أنه من الممكن حدوث مشاكل غير متوقعة أثناء العمل ويكون التعامل معها مرهقًا دون مساعدة الزملاء المحترفين، وقد تم تصميم مساحات العمل المشترك لتعزيز التفاعل؛ إذ يمكن لأصحاب المشاريع لقاء زملائهم ومشاركة وجهات النظر. إذا كنت من بنى سويف وتبحث عن بيئة مناسبة للعمل، فإليك بعض مساحات العمل التى ستساعدك فى بدء طريقك: 1- Chaplin Campus - شابلن كامبس شابلن هي أول مساحة عمل مشتركة فى بنى سويف، وقد بدأت نشاطها منذ أكثر من ثلاثة أعوام. تقدم شابلن مساحة للعمل وفرصة تنظيم الاجتماعات والفعاليات والعديد من الورش التى تجمع بين المبدعين، وتميزت بشكل كبير فى تقديم الرحلات الاستكشافية وورش التصوير والرسم. 2- Metro - مترو ظهرت مساحة عمل مترو بعد شابلن بفترة قصيرة ولكنها استطاعت أن تجمع بين التنوع فى الخدمات والكفاءات، فهي تقدم مكان مُخصص للمذاكرة والعمل الفردي وقاعات مُجهزة لعمل الإجتماعات ومكان مخصص للسيدات فقط ومكتبة للقراءة واستعارة الكتب ودورات تعليمية لتنمية المهارات و انترنت بسرعة عالية. 3- STAC - ستاك ستاك هى ليست مجرد مساحة عمل مشتركة، ولكنها أيضاً أول منصة فى بنى سويف لتقديم حلول تكنولوجية، فهي تجمع بين المبرمجين ومصممي المواقع ومطوري الاندرويد. تهدف ستاك لإنشاء مجتمع يعتمد على التكنولوجيا كأداة لحل المشاكل، كما تقدم ورش لتعليم تقنيات التكنولوجيا وتتيح وسائل سهلة لرواد الأعمال لتنفيذ مشروعاتهم التكنولوجية. 4- العتبة - El3atba العتبة هي أول مساحة عمل فى شرق النيل، وتتواجد بالقرب من الجامعة الجديدة. تتميز هذه المساحة بالهدوء والبعد النسبي عن زحام المدينة، وهي مهيأة لمساعدة الطلبة على المذاكرة وتوفر عروض إيجار بسيط مقابل ساعات العمل. 5- Colex - كولكس كوليكس هي مساحة عمل قريبة من الجامعة، ولذلك توفر وقت كبير لطلبة الجامعة لإنجاز أعمالهم، وقد أنشات برؤية واضحة للتطلع للمستقبل ومساعدة الطلبة على التواصل. 6- Oxygen - اكسجين O2 تتميز مساحة عمل اكسجين بموقعها المتميز بحي المدارس القريب من كل الخدمات، وكذلك بتقديمها دورات تعليمية متعددة مثل الخط العربي ومحاضرات عن النانوتكنولوجي وريادة الأعمال، كما يوجد بأكسجين مكان مخصص للسيدات فقط وتنظم رحلات لأماكن مميزة داخل مصر. 7- Makanii - مكانى تم إنشاء مساحة عمل مكانى مؤخراً بهدف توفير الراحة لإنجاز المهام اليومية الأساسية، وتسعى لتقديم أفضل خدمة لرواد الأعمال بأسعار مناسبة. إذا كنت ترغب في إضافة المزيد من مساحات العمل، أرسل مقالك لمنصة إبداع مصر. |
4 Business and Entrepreneurship Programs You Don't Want To Miss This Month |
Entrepreneurs tend to seek continuous development through looking for innovative ideas, trying new systems and learning the necessary skills to improve their business. EgyptInnovate team has created a monthly bundle for 4 programs/ applications available this month for startups and entrepreneurs. The programs are very between incubcation programs, funding and learning opportunities. Check them out and make sure you don't miss the deadline for an opporunity that could help you scale your startup. 1. AUC Venture Lab Opens Applications For Their 7th Acceleration Cycle AUC Venture Lab (V-Lab) is AUC’s startup accelerator/incubator, based at AUC’s New Cairo campus. It aims to commercialize technologies and innovations developed by Egypt-based startups into commercially viable ventures. By applying you may get the chance to enhance your startup and take it to the next level throughout different services such as business training, mentoring, networking event, investment opportunities, access to AUC Faculty, access to AUC facilities and 20,000 EGP seed capital award with 0% equity taken. Deadline for applications : July 19th 2. EMUNI Innovation and Entrepreneurship Diploma EMUNI,Slovenia partnered up with different universities and institutions around the world such as Egypt, Lebanon, Morocco, and Italy. Throughout the program, students will be exposed to the practical application of business and entrepreneurship theories in entrepreneurial planning, governance, management, marketing, finance, and the online experience involved with running a business. Deadline for applications : July 31st 3. Call For Expression of Interest - Innovation Clusters Initiative ITIDA and TIEC recently launched their Innovation Clusters Initiative (iCi) fund of up to EGP 40 million per cluster for supporting the creation of innovation clusters in targeted cities in which new technology parks are being currently developed by Silicon Waha. iCi aims at enabling innovation and entrepreneurship through public–private partnership (PPP). iCi targets MNCs, private and public academia, training centers, entrepreneurship support organizations (incubators, labs, accelerators, co-working spaces), technology-transfer offices, ICT NGOs, and VCs to join forces with ITIDA for establishing a mature ecosystem for Technology Innovators and Entrepreneurs across Egyptian cities. Deadline for applications: August 21st 4. 1864 Accelerator - Fall 2016 Cycle The 1864 accelerator is considered the first local fin-tech. focused startup program of its kind in Egypt which aims to transform entrepreneurs' ideas into cost- effective business solutions. 1864 Accelerator are looking for startups who have ideas related to financial services, including payments,digital banking solutions, machine learning, trading data analytic, insurance, cyber security, asset management, data analytic, lending, banking relationships, etc. Deadline for applications: August 17th |
كيف تغير التكنولوجيا منازلنا |
انترنت الأشياء هي تكنولوجيا تحول أي شيء الي نظيره الذكي عن طريق تضمين جهاز الكتروني به يحتوي على مستشعرات وقدرة حسابية ويكون متصل بالإنترنت مما يمكنه من تلقي الإشارات وتنفيذ الأوامر، كما يمكنه قراءة قياسات خاصة بوظيفته والبيئة المحيطة به ونقلها الي مراكز اتخاذ القرار أو اتخاذ قرارات بطريقة أوتوماتيكية. مثال علي ذلك أجهزة استشعار الحريق وكيف يمكنها تشغيل وسائل الأمان والإطفاء فور حدوث حريق بالإضافة الي الاتصال بأقرب نقطة مطافئ. إذن نحن نتحدث عن شبكة متصلة من الأشياء تعمل ذاتياً ويمكن التحكم فيها عن بعد وهو ما ينطبق علي مثال المنزل الذكي. فيما يلي منافع تطبيق هذه التكنولوجيا في المنزل الذكي من نواحي بيئية، واجتماعية، وعوامل أمان. أيضاً يعرض هذا المقال مخاطر استخدام هذه التكنولوجيا وهي تتعلق بأمن البيانات. لقراءة المقال كاملاً باللغة الإنجليزية، اضغط هنا. |
ما صفات مدرب الإبداع والابتكار المثالي؟ |
ناقشت من قبل كيف يمكن للشركات أن تتوقف عن الاعتماد على الاستشاريين، والبدء في الاستثمار لبناء قدراتها الإبداعية الخاصة، فمن الصعب توسيع نطاق الإبداع والابتكار كعملية قابلة للتكرار إذا استمرت الشركات في الاعتماد على التدريب الخارجي لفرق الابتكار الخاصة بها، وإحدى الطرق للقيام بذلك هي التعامل مع التدريب باعتباره عضلة تنظيمية، تحتاج إلى الحفاظ عليها في شكل مثالي، مما يمكّن الشركة من الاستجابة بسرعة للاضطراب عند حدوثه. وقد عملت على مدار سنوات عديدة مع منظمات متعددة، لمساعدتهم على تطوير مجموعة من مدربي الابتكار الداخليين الذين يمكنهم دعم فرقهم، وقد تعلمت خلال هذه المرحلة عدة دروس عن كيفية إنشاء تدريب ابتكاري داخل المؤسسة، فروح المبادرة الداخلية تشكل مفارقة مثيرة للاهتمام حيث يتعين على المدربين أن يتحلوا بروح ريادة الأعمال بالإضافة لبراعتهم في إدارة سياسات الشركات على حد سواء، ولذلك فإن الشركات تحتاج إلى توظيف مدربين يدركون هذه التوترات، وكيفية مساعدة الفرق الداخلية في الإبحار بها. اختيار المدربين المناسبين قبل أن نناقش السلوكيات التي تؤدي إلى التدريب الجيد على الابتكار، من المهم أن تختار الشركات الأنواع المناسبة من المدربين أولا، فالخطأ الوحيد الذي رأيت الشركات تقوم به هو أنها تركز على توظيف الأشخاص المتحمسين للابتكار كمدربين، وهذا النوع من التوظيف يركز على الأفراد الذين حضروا ورش عمل الابتكار، ودرسوا تصميم نموذج العمل التجاري، وتزداد فرص التعيين إذا كان هؤلاء الأفراد يعملون في المؤسسة. ومن الضروري عند عند اختيار مدربي الابتكار، أن تبحث عن مزيج من عاملين: أشخاص لديهم اهتمام كبير وواضح بأساليب الابتكار مثل التفكير التصميمي، وفي نفس الوقت لديهم اهتمام كبير وملموس بتدريب أشخاص آخرين على استخدام أساليب الابتكار . سلوكيات التدريب الصحيحة وبعد توظيف المدربين المناسبين وتدريبهم، سيبدأوا في القيام بعملهم في الشركة، ويعد التدريب على الابتكار مهمة شاقة، فهو يتضمن تدريس سلوكيات جديدة للأشخاص ضمن سياق تنظيمي لم يتم إعداده لدعم هذه السلوكيات، لذا، فأنت لا تعلم الأشخاص كيفية الابتكار فحسب، بل تعلمهم أيضًا كيفية القيام بذلك بنجاح في ظل قيود شركتك، في تجربتي، يجب أن يكون أفضل مدربي الابتكار قادرين على القيام بما يلي: التحدي: يتضمن هذا التحدي لأفكار الأشخاص المكونة مسبقًا حول ما يصلح في سياق الابتكار، وهناك نوعان من مدربي الإبداع السيئيين في هذا الصدد: من يخافون من إبداء ردود فعل سلبية للفرق، ومن يقومون بإبداء ردود فعل سلبية بطريقة عدوانية للغاية، وفي إطار التدريب على الإبداع والابتكار، يتعين عليك أن تلقي ما يسميه أليكس أوسترالودر "القنابل اليدوية الدبلوماسية"، بمعنى أن تكون ردود فعلك التي تقدمها للفرق ملائمة تمامًا لما يتم تقديمه دون خوف أو إذلال. التيسير: بعض المدربين يجدون صعوبة في الحفاظ على دور حيادي في الفرق، ومع ذلك، حتى في الوقت الذي قد تواجه فيه الفرق بعض التحديات، لا يجب أن تكون الشخص الذي يخبرهم بما ينبغي عليهم القيام به، بل عليك أن تشجعهم على التفكير في طرق غير متوقعة. فالعمل كمنسق جيد يشكل القوة العظمى لمدرب الابتكار، وإحدى الطرق الفعّالة لذلك أن تطرح الأسئلة الصحيحة في الوقت الصحيح، باستخدام الأسئلة المفتوحة من خلال طرح سيناريو "ماذا سيحدث لو". تقديم النصائح العملية: فالتدريب على الابتكار لا يتعلق بإلقاء الكلمات التشجيعية، فيمكنك إلهام الفرق دون استخدام الكلمات الرنانة، فما يبحث عنه الأشخاص حقًا هو الأدوات العملية التي يمكنهم استخدامها في حياتهم العملية اليومية، لذا فمن المهم أن يقوم المدربون باختيار وإتقان الأدوات الصحيحة والمناسبة لتصميم نماذج العمل وتقديم القيمة المضافة، كما ينبغي عليهم أيضًا إتقان الأدوات المناسبة لمساعدة الفرق في تحديد الافتراضات واختبار أفكار العمل الخاصة بهم. الخلاصة أصبح التدريب على الابتكار عملية مهمة للشركات التي تبني قدرات الابتكار الداخلي الخاصة بها، ولكي يتم التوسع بنجاح، يجب عليك اختيار المدربين المناسبين، ويجب على المدربين التعامل بالشكل الصحيح، ومع وجود هذه القدرات في مكانها فمن المرجح أن تقلل الشركة من اعتمادها على المدربين والخبراء الاستشاريين الخارجيين. مصدر المقال والصورة |
٥ قوائم مهمة يحتاجها جميع رواد الأعمال |
كرائد أعمال في مشروعه الأول أو صاحب مشروع تجاري صغير يحاول أن يغطي نفقاته بميزانية محدودة فإن جدول أعمالك ممكن أن يصبح منهكاً بسهولة. في العادة يكون من المتوقع منك مواكبة عملائك وتحديث صفحات التواصل الإجتماعي بإستمرار ونشر مواضيع المدونة الإلكترونية المقررة وعمل خطة تسويق سنوية وإدارة النفقات وحضور فعاليات التشبيك المختلفة ومناقشة الخطط المستقبلية مع فريقك والقيام ببعض المهام الشخصية وقضاء بعض الوقت مع الأسرة والحصول على حياة إجتماعية نشطة. أعني أن هناك ٢٤ ساعة فقط في اليوم، أليس كذلك؟! لهذا السبب ستجد نفسك تبحث بإستمرار عن آخر وأفضل نصائح إدارة الوقت وزيادة الانتاجية التي يمكن أن تساعدك في توفير الوقت وإنجاز الكثير من المهام والمسؤوليات خلال أقصر وقت ممكن لذا بدون الخوض في المزيد من الكلام هذه هي ٥ قوائم أنا أستخدمها شخصياً للقيام بالمزيد من المهام بشكل فعال أكثر. أمل أن تساعدكم في التخطيط وإدارة الأنشطة اليومية الخاصة بمشروعكم التجاري. ١) قائمة المستثمرين إن إنشاء قائمة تشمل المستثمرين الحاليين والمحتملين يعتبر دائماً قراراً صائباً بغض النظر عن عمر مشروعك التجاري وما إذا كنت تحتاج حالياً لجمع المال أم لا؟ لأن هذا ممكن أن يساعدك في تحديد نوعية المستثمرين المناسبة لشركتك بسهولة. على سبيل المثال إذا كانت لديك شركة انتاج إعلامي فإنها ستساعدك على التواصل مع المستثمرين الراغبين في الاستثمار في هذا القطاع بالذات. أيضاً سوف تجعل طلب نصيحة أو خدمة معينة من المستثمر المناسب أمر بغاية السهولة. ٢) قائمة الشركاء نحن جميعاً نقوم بحضور عدد من فعاليات التشبيك بشكل أسبوعي حيث نقابل العديد من رواد الأعمال الذين يمتلكون أفكار رائعة في مجالات متنوعة وممكن أن نعثر على الشريك المثالي لحملة أو مشروع معين في المستقبل. فإن الاحتفاظ بقائمة مخصصة للشركاء بالتأكيد ستجعل من التواصل مع المؤسسات/ الشركات المناسبة أمر يسيراً سواء كنت تبحث عن شركاء استراتيجيين، أو شركاء مجتمعيين أو شركاء إعلاميين. ٣) قائمة رواد الأعمال تعتبر هذه القائمة بالتأكيد من أكبر الأصول التجارية خاصة إذا قمت باستثمار الوقت و الجهد الكافي في بناء علاقات ذات منفعة متبادلة لأن كل واحد من هؤلاء الأشخاص يمكن أن يساعدك عند طلب المشورة بشأن القرارات التجارية الإستراتيجية أو يمكن أن يصبح أحد الشركاء الرئيسيين في إحدى المبادرات المستقبلية أو يمكن أن يوصلك بالمستثمرين المحتملين و الصحفيين و المدراء التنفيذيين رفيعي المستوى وغيرهم من اللاعبين الأساسيين. ٤) قائمة الصحفيين إن إنشاء قائمة تشتمل على معارفك من الصحفيين الحاليين والمحتملين هو أمر بغاية الأهمية لنمو شركتك الناشئة إذا كنت تريد أن تخبر العالم عن أحدث المنتجات والمشاريع والحملات والشراكات وأحداث الشركة الرئيسية. حيث ستساعدك هذه القائمة في التواصل مع الصحفيين الأكثر صلة في مجال عملك والبقاء على اتصال معهم. ٥) قائمة المهارات والمواهب التي تعرفها على الرغم من أن هذه ليست من الممارسات التجارية الشائعة في مجتمع ريادة الأعمال ولكن إنشاء قائمة تشتمل على جميع مصممي الجرافيك ومطوري الويب/التطبيقات واخصائيين وسائل التواصل الإجتماعي والمحاسبيين والمحاميين وغيرهم من اللاعبين الأساسيين في فريق العمل الخاص بشركتك الناشئة يمكن أن تسهل عليك الكثير من الأمور. إن هذه القائمة ستساعدك على تحديد والتواصل مع المواهب المختلفة التي قد تتناسب مع الثقافة التجارية لشركتك الناشئة في المستقبل وتساعدك أيضاً في إعادة توجيه الكثير من المواهب و المهارات الرائعة للعمل في شركات أصدقائك. |
Do CEOs See Innovation as a Priority? |
This article was first published on: Innovation Excellence We’d all like to be the best at everything and to make everything a priority, but that’s just not the real world. So what did CEOs say was their priority when they were surveyed by KPMG for their Global CEO Outlook 2015. Here are nine of the key findings from the report: 1- 62% of CEOs are optimistic on the economy 2- 54% are optimistic on company performance 3- 74% believe the competitive environment is getting tougher 4- 52% believe aggressive growth strategies prevail 5- 30% feel they are not risking enough for growth 6- 86% are concerned about the loyalty of their customers 7- 42% are pursuing a mix of both organic and inorganic growth 8- 47% of CEOs are pursuing significant geographic expansion 9- 73% feel regulatory environment having a big impact on their business It is also interesting that American CEOs are more pessimistic about growth prospects than their international brethren: Especially given that survey respondents see the greatest potential for growth in the United States. And while American, German, and Japanese CEOs definitely live in the most mature markets, part of their growth pessimism may come from more completely grasping the impact of the top four concerns of CEOs voiced in the survey: “Maintaining status quo, while incredibly comfortable, is the most risky thing you can do in today’s world.” – Mark A. Goodburn, Global Head of Advisory, KPMG Most interesting for me is the chart at the very top that shows fostering innovation as a lower priority than developing new growth strategies. Obviously innovation is just one component of any holistic growth strategy, but shouldn’t fostering innovation be a little more important if CEOs hope to create sustainable growth? But it shouldn’t be surprising that this option scored the lowest, because my experience has been that leaders want innovation but they often aren’t willing to invest the dollars required when the rubber hits the road, and even more troublesome is that many leaders don’t understand how to foster innovation. Most CEOs see innovation as a project and not as an organizational capability they need to develop in order to help fend off disruption. Anyways, here are the top three barriers to innovation CEOs identified in the survey: 1- Rapidly changing customer dynamics 2- Unsure of which technologies will deliver the greatest return 3- Budget constraints Maybe there is no money for innovation and companies are so worried about disruption is because the survey tagged the CFO as the executive gaining the most clout in the C-suite and the CIO came in last. Just a thought. So what’s holding you back from making sustained innovation a priority? |
Learn about Sciences and Engineering from These 21 Youtube Channels |
With many educational resources on the Internet, university education is no longer the only way anyone can get information. By accessing YouTube, you find a huge amount of knowledge and courses, and the simplification of science from all over the world and from the best universities. Science simplification of the general public has been taking an upward trend for some time, with the increasing sophistication of science and the interest of many websites in providing rich scientific content. That is why I will present to you here quickly the most important channels in my opinion, which offers you rich scientific material in a simplified way in Arabic: 1. Da7ee7 In this show, Ahmed El Ghandour, explains many concepts based on research such as the basic definition of startups, explanation of Egypt’s economy crisis, explanation of scientific issues and other topics in a humorous way. All episodes contain links of sources that were used for research, and the show does not only offer answers, but it asks questions to spark your curiosity as well. 2. Espitalia Eman El-Imam, Doctor and presenter of this show, explains medical topics and tells interesting stories about medicine, such as, how long you can live without sleep, the definition of death, and the biological clock. 3. Egychology A mix of philosophy, history, and psychology, the topics include the theory of relativity, and the scientific possibility of time travel. 4. Physics Arabia This project aims to become a visual library of modern physics in Arabic using new and old references. The videos include simplified physics equation for everyone to understand. 5. Nature Arabic Edition This is the YouTube channel of the Arabic version of Nature, a British Multidisciplinary scientific journal. The videos include research and interviews done by authors of the journal translated to Arabic. 6. Nmkosour This channel posts a new piece of information every day, including political stories, and what our food is made of, 7. Nidhal Guessoum Dr. Nidhal Guessoum presents a weekly show that aims to enrich the scientific culture in the Arab world, explain new trends in science and technology and correct ideas. 8. FantasticEngineers This channel contains all the sources a civil engineer needs in Arabic, such as using Excel for civil engineers and explanation of different software programs. As for channels that simplify science in English, the most famous of which are: 1. TheCuriousEngineer This channel explains things from an engineering point of view and covers a large segment of tracks. The topics include optimizing website speed, news about Elon Musk, and space exploration. 2. CrashCourse Tons of awesome courses in one channel. It includes courses in physics, philosophy, games, economics, astronomy, anatomy & physiology, world history, biology, literature, ecology, and chemistry. 3. Lignum In this channel, a Croation civil engineer documents all of his cool projects, which all revolve around wood. Videos range from small to big projects that can be done over a month, they include a wooden bike, a wooden fruit ball, and a wooden chair. 4. The Samurai Carpenter This channel presents the work and results of a craftsman in various projects of wooden works including wooden walls, sculptures, and wooden beds. 5. How Its Made Television series that documents how various everyday products are made, such as raw pet foods, steel bicycles, and parquet floors. 6. Make it Extreme This channel aims to inspire and provide fun to viewers by making videos in their workshop of how structures are made, such as barbecue tables, a homemade tank, and a desk lamp. By making furniture, engines, toys, vehicles with passion using their imagination, they are trying to give their own ideas and solutions to solve any mechanical problems in the field of structure. 7. Ian Atkinson This channel teaches viewers how to make Leather Works by presenting traditional works and the steps for it. The presenter also displays his work and products in this channel. 8. Domain of Science In this channel, Dominic Walliman explains scientific topics such as calculus, quantum supremacy, and makes maps of biology, chemistry and mathematics to children. Walliman loves science and loves finding ways of explaining it to others because learning something new is the best. 9. Kurzgesagt – In a Nutshell This channel is by a small team that wants to make science look beautiful by presenting monthly animated videos on their channel, “explaining the universe and our existence one video at a time,” according to one of their videos. Their topics include black holes, addiction, and human origins. 10. SciShow “We here at SciShow hate not knowing things,” says the team of SciShow. This show explores the unexpected. Their topics include things we don’t know about the ocean, worst computer viruses, and what anesthesia does to your brain. 11. Big Think Big Think is the leading source of expert-driven, actionable, educational content -- with thousands of videos, featuring experts ranging from Bill Clinton to Bill Nye, they help the viewers get smarter, faster. Big Think aims to help viewers explore the big ideas and core skills that define knowledge in the 21st century, so you can apply them to the questions and challenges in your own life. 12. RealLifeLore Answers to questions that you have never asked. Mostly over topics like history, geography, economics, and science. The world is an exciting place and there is so much to know. 13. Real Engineering This channel answers critical questions such as possible scientific solutions to climate change, the physics of racing games, and how humans computerized hearts (explanation of cyborg hearts). The videos contain the voice of a narrator that tells stories over interesting footage, overall simplifying scientific answers and making it fun to watch. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (المهارات العملية لكي تكون رائد اعمال ناجح) - (٢٥/١١) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. سيتحدث سيف أبو زيد، المدير التنفيذي لأكادمية التحرير، المهارات العملية المهمة لرواد الأعمال الناجحين. |
6 شركات ناشئة تخرجت من حاضنة الأعمال بمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال |
تخرجت 6 شركات ناشئة من حاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال في نهاية الشهر الماضي. وحصلت الشركات المتخرجة على مدى عام كامل على 180,000 جنيه مصري ومساحة عمل وجلسات استشارية وفرص للتواصل مع المستثمرين، والشركات جاهزة الآن لبدء أعمالها. إليك ال6 الشركات الناشئة: 1. فيت & شوب - Fit & Shop: يتجنب الكثير من المتسوقين الشراء عبر الانترنت خوفاً من تلقي مقاس خاطئ وهنا يأتي دور Fit & Shop، وهي غرفة تغيير افتراضية. تنمو صناعة التسوق عبر الإنترنت بشكل كبير يوميًا، مما يترك مجالًا كبيرًا للشركات الناشئة مثل Fit & Shop للتوسع على المستوى الإقليمي والعالمي. 2.GBarena منصة ألعاب تربط اللاعبين بمنظمي بطولات الألعاب الإلكترونية، حيث تقوم بإدارة وتنظيم دورات الألعاب بين اللاعبين بشكل أوتوماتيكي كما تقوم بتوصيل منظمي البطولات بالشركاء المحتملين. 3. استديوهات OC تهدف الشركة الناشئة إلى سد الفجوة بين صناعات الهندسة المعمارية والهندسة والبناء (AEC) وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. تعمل الشركة الناشئة في مجالات نمذجة معلومات المباني (BIM) و الواقع الافتراضي (VR) و Enterprise Solutions وتنسيق تصميمات ال AEC وتطبيقات المؤسسات. توفر الشركة الناشئة صالة عرض VR لمحلات الأثاث، مما يسهل على المتجر عملية حماية جميع أثاثه من أضرار النقل أو أشعة الشمس أو الرطوبة. كما يمنح مشترين الأثاث تجربة شراء فريدة وممتعة. 4. Maid and Helper منصة إلكترونية لتوظيف خدم وعمال نظافة حول العالم بدون أي وكالات توظيف. توفر المنصة خدمة توظيف للخدمات والطباخين وجلسات الأطفال والسائقين والنادلين. ينشر أصحاب العمل وظيفة ثم ينتظروا المرشحين لنشر مقاطع فيديو عن أنفسهم. 5.Mobibills (Ordera): تطبيق تم تطويره ليوفر تجربة معاملات غير نقدية في مجال الطعام من خلال تسهيل عملية الطلب والدفع للعملاء حيث لا يحتاج العميل إلى حمل النقود ويقلل من تعاملاته مع الندلاء، كما يستفيد البائع من التعاملات الغير نقدية من خلال تقليل مخاطر السرقة وتكلفة الخدمات اللوجستية. 6. لايف ستايل - Life Style: تطبيق محمول يربط المستخدمين بأخصائيي تغذية يقدمون خطط وجبات مجهزة لتناسب العملاء بشكل فردي. كما أنه يحسب مؤشر كتلة الجسم (BMI) للمستخدمين، ويذكرهم بشرب المياه ويسمح لهم بتسجيل انجازاتهم وتطور لياقتهم البدنية. |
Unleash Your Inner Innovator: Gamifying the Path to Success |
Tired of stale brainstorming sessions and stagnant idea flow? "Gamification for Innovators and Entrepreneurs," published October 3rd, 2022 by De Gruyter, Authors: Henning Breuer, John Bessant and Sune Gudiksen, presents a revolutionary approach to unlocking the creative potential within individuals, teams, and organizations. This groundbreaking book, authored by Henning Breuer, John Bessant, and Sune Gudiksen, reveals the power of games not just as entertainment, but as potent tools for driving innovation, facilitating learning, and engaging stakeholders in the exciting process of change. Download the original copy of the book FREE from De Gruyter academic publishing or Library of Congress. Imagine: building an "innovation market" where ideas compete for virtual currency, or embarking on a gamified journey to tackle complex societal challenges. "Gamification for Innovators and Entrepreneurs" provides you with the tools and techniques to do just that. Dive into a rich collection of 36 gamification design patterns, from dilemma solving to experiential learning, and learn to craft your own custom innovation games using the provided game design canvas. Or, choose from over 70 pre-designed games already used by successful innovators and entrepreneurs, ready to be readily adapted and implemented in your own environment. This Book directs attention to how gamification for innovators and entrepreneurs unlocks the potential to harness, adapt, and create games that effectively address societal and organizational challenges while engaging stakeholders and driving innovation. This book is more than just a theoretical exploration; it's a practical handbook brimming with inspiration and actionable strategies. Whether you're a seasoned entrepreneur seeking to reignite your spark, a team leader looking to boost collaboration, or simply an individual fascinated by the intersection of games and progress, "Gamification for Innovators and Entrepreneurs" is your passport to a world of boundless possibilities. Prepare to unlock new levels of creativity, engagement, and ultimately, success – all through the power of play. You can find a rich material that offers a diverse array of resources for innovators, and game designers within the realm of games and gamification, download the original copy of the book FREE from De Gruyter academic publishing or Library of Congress. |
Innovation Ecosystem in China |
Innovation requires talent, capital and ecosystem. With world second largest economy spending more than 2.2 percent of GDP on R&D (above the average for EU), and world largest education machine producing five million STEM graduates per year, China generally does have the talent and capital to drive innovation. The key for long term success is to have a productive open innovation ecosystem for the innovative culture to thrive. There are very diverse views about innovation in China. In a previous post, I wrote about a framework presented by Dr. Geoffrey Garrett, Dean of the Wharton School at the time. He succinctly summarized the China economic development in three stages: low cost manufacturing (1980-2000), middle class consumers (2000-2015), and innovation driven economic development (2015 forward). The often cited successful innovative examples from China include high-speed trains, e-commerce, mobile payments, and commercial drone. An increasing number of Chinese firms are at the global technology frontier. The restriction placed by the previous US administration created more urgency in China to transform its economy through a national focus on technology and indigenous innovation which will likely result in China developing its own advanced domestic technology. The development could have significant implication on global supply chains & businesses costs of operations later in the decade. The recent announcement of China’s goal of carbon neutral by 2060 has driven a rush to energy transition focus while the US ban on technology export naturally resulted in a significant increase in technology investment in computer chip technology. Similar to the early phase development of many other economies such as Japan and Korea, China went through the phase of development from imitation to innovation. Nonetheless, increasing numbers of Chinese products have gained world recognition by competing successfully in the global markets or competing with global brands in massive China market in terms of speed, cost, and innovativeness. With that said, there are some fundamental differences between the innovation ecosystem in China vs. that in the United States or European countries. Here are a few areas I would like to highlight in terms of the unique characteristics of the innovation ecosystem in China. Innovation driven by government policy There are still debates whether Chinese economy is market economy or commend economy. While multinational companies generally make their business decisions based on their own business strategy, businesses priorities or even strategic directions can be directly or indirectly influenced by government policy at the macro economic level. Government generally does not interfere with business decisions at microeconomic level, yet many business decisions, especially at state owned enterprises (SOE), are implicitly influenced by government policies. Innovation is no exception. In fact, performance indicators for government officials, including those at state owned enterprises, are often directly tied to implementation of government policy such as GDP target, environment compliance, innovation, and energy consumption etc. In contract, the diffusion of power in America between different levels and branches of government and between the public and private sectors is why it at times looks messy, and why it has endured. Government alone can not and would not impose its will on the rest. With that said, government driven innovation is nothing new. Similar policies played active roles for the emergence of Japan, Korea, and other Asia economy post WWII. Even moon landing, space shuttle, Manhattan project in the United States were all successful government funded major innovation programs. Of course, moon landing and Manhattan program were not driven by pure economic reasons. The reality is that government driven programs, while effective, are typically not efficient in pure economic term. As a result, measuring them in economic term is missing the fundamental point. If you look at in that lens, many of the government innovation programs in China, while not necessarily economically efficient, are driven by political consideration including the intersection of national security and economic policy. It is debatable how much a large economy such as China can continue relying on “managed” innovation to sustain long term competitiveness. Judging from two indirect indicators of innovations: patents which show the number of inventions and venture capital which provides the financial backing to turn those inventions into products, China is gaining ground. However, R&D spending and maturity in managing innovation in private sector is still far lagging behind advanced economy. The declining of the growth of total factor productivity (TFP), which fell sharply from 2.7 percent in the early 2000s to only 1.1 percent in 2008–2017, is a challenge for Chinese government. As an example, the vast investment in high speed train benefits the public tremendously but the investment hardly has a return a business would expect. The high speed train Corporation is burdened with heavy debt, yet it recently announced further expansion of high speed freight train as part of its comprehensive transport system development by 2035. In the end, one can not expect to measure the success of government projects with the same criterion as a private investment in terms of financial return on investment. With the inherent inefficiency of government driven innovation, it remains to be seen if the increased investment in science, technology and innovation would be able to fundamentally change China’s innovation trajectory in the coming years. In order for China to avoid the so called middle income trap, China not only needs to innovate, but private companies and entrepreneurship culture have to play a more vital role in innovation. Innovation driven by unique China market size Every society is unique and China is unique in its own way. First of all, with 18.5% of world population,17.5% of the world GDP, 800 millions internet users, the sheer size of the market allows business opportunities unimaginable in most other smaller countries. The estimated 700 millions middle class population in China with increasing spending power will create unique enormous innovation opportunities for businesses. The recent government policy, which is expected to boost domestic consumption by 2030 by increases in household income and growth of urban areas, will further increases market attractiveness in China. Secondly, China as a country has a relatively unified regulatory and legal system across the country which facilitate the easiness of entry for multinational companies. Thirdly, the fast development based on GDP in the last forty years, equivalent to about 200-300 hundred years of development for many European countries, can obscure many underlining gaps in basic structural gaps in the society to be bridged. With the size of the overall market in China, entrepreneurs who can identify those opportunities early and provide bridges for those gaps can have enormous upside potentials. For example, while China has the world best high speed train system and high way infrastructures, the tourist industry is still very fragmented. While the mobile payment system is a major development in China, consumer credit system is very limited. China leapfrogged into the smartphones from telephones, or no phone at all, pretty quickly. This allowed internet companies to innovate in a way their counterparts in the West haven't been able to. Social networking driven innovation In innovation and entrepreneurship, access matters as much as capital and capabilities. China as a society is much more connected in a social sense than typical western culture. Although interpersonal business relationships are universal, Chinese culture has certain characteristics that make them different from networking relationships in a western context. It stems from Confucianism, which emphasizes the importance of relationships, trust and social harmony. While some scholars have argued that individualistic cultures nurture more invention over collective societies such as China, advantages of distributed collaboration, informal information flow supported by digital tools, augur extremely well for China’s innovation. Relationship allows fast access to capabilities and resources for collaborative innovation which typically takes much longer in the western world. People or organization built on social trust can develop framework based on informal relationship, rather than starting with air tight legal agreements. The large social network with highly engaged and mobile-savvy users is a powerful enabler to take advantage of the increasingly democratized manufacturing capabilities to facilitate the translation of innovative ideas to practice. As an example, Wechat, launched ten years ago, has grown from a messaging app into a huge digital ecosystem, all in one super app. Social media, digital payment, search engine, location mapping and millions of commercial, municipal and corporate services have been exploited through their ecosystem of Mini programs. Total transactions generated on Wechat Mini Programs grew more than 100% in 2020 to USD 247 billion from USD 123 billion in 2019. Wechat has been playing an enormous role during the pandemic to keep businesses and lives rolling in countless ways. Innovation driven by unique business model Partly due to the unique characteristic of the China market, partly driven by consumer behavior, many mass market business models developed in the western markets would not be directly transferable to China market. Companies have to take the time to localize not just their products but also how products are being positioned to connect with the over saturated market. As an example, as the ongoing pandemic has limited abilities to travel abroad, the cross-border e-commerce platforms, which now have become the only channel for many domestic consumers who seek for overseas products, have become a highland for foreign brands who want to keep consumers in the world's second-largest economy. Availability of cheap yet skilled labor, combined the vast supply chain, and large number of mobile-savvy users create unique opportunities for entrepreneur to create new business models which are economically less sustainably in the mature markets. Developed economy tends to have a lot of rules and regulations, creating friction around these services that in China the government simply hasn't gotten around to regulate. The recent sage about Ant financial is a perfect of example of Jack Ma’s attempt to fill a gap for consumer finance while the regulatory framework for capital requirements is still lagging. What does this mean for multinational companies? In order to be successful in the increasingly dynamic and innovative business environment in China, multinational companies have to adjust their overall innovation strategy. In addition, competition is fierce in China because it attracts players around the world, being able to compete in China is a ticket to competing in the global market. Keep an agile growth strategy. Even with the increasing advocacy for disengagement, there is no indication many companies would retreat or abandon the China market. If China market is fundamentally important for your business, companies not only need a China strategy but also need to be an agile one to be adaptive to the rapidly changing business dynamics. As an example, Mercedes-Benz, BMW and Audi all logged record-high sales in China last year, a striking contrast to their significant declines in overall global sales. China's share of global sales at each company ranges between 36% at Mercedes, 33% at BMW and 43% at Audi. Obviously success in China is fundamentally important for those companies. At the same time, to have an agile growth strategy means that they need to avoid being blindsided by the rapid transition to EV and other developments resulting from the somewhat unexpected ambitious commitment of achieving carbon neutrality by 2060. Shift R&D focus from cost savings to knowledge-based research. Many companies with R&D in China are largely focused on “end of development” activities, working on products close to commercialization, or product applications. The availability of talent pool and fast market development increasingly call for technology development in China to be closer to the consumers and allows fast response to customer needs and market dynamics. China market not only provides a unique scale advantage for products, but also a source of inspirations for innovations for new products and new business models due to its dynamic nature. One of the key for success is to attract and retain talents for them to have the ability to learn and develop, to be given greater responsibility. Sustain competitive advantage by continuous innovation. Protecting IP is important and the China legal system has made significant progress. However, the only way to ensure continued success is to continue innovation, rather than taking a conservative approach to only focus on defense. Many multinationals, especially in the consumer markets, make more revenue in China than in America and their bosses turn to there, not to California or Paris, to see the latest in digital marketing, branding and logistics. Innovation aligned with country ESG priorities. There is a strong push from government to encourage and motivate private businesses to enhance environmental compliance and increase sustainability focus, any product innovation including a company’s waste, pollution, natural resource including energy conservation would not only improve company operation but also help company or product brand in the market place. It is often beneficial to build relationships with university researchers and government research institutes by working on such effort jointly, preferably ones that aligned national or local government priorities, ideally integrating them in an organic way with other factors at the company level. Chinese universities and institutes are part of a broader innovation ecosystem. This can include open innovation: collaborating with outside bodies to develop innovations; commissioning research projects for specific purposes; and partnering with a university and company to qualify for central government research funding. In summary, it is too early to project how the innovation drive in China would sustain and thrive in the long term but companies would be wise to keep up this rapidly developing innovation ecosystem. While not necessarily mature, the sheer ability to invest upfront with speed, guts of Chinese business leaders, customer centric innovation, lack of corporate bureaucracy are putting Chinese innovation quickly forward. I will close by sharing a quote from a recent article in The Economist magazine, "there is a pattern to how the West thinks about Chinese innovation. From electronics to solar panels, Chinese manufacturing advances were either ignored or dismissed as copying, then downplayed and then grudgingly acknowledged around the world. Now it is the Chinese consumer’s tastes and habits that are going global. Watch and learn." While this is an oversimplification, it certainly should catch the attentions of companies that are looking to compete in China. |
The 3 Big Technologies for the Next Decade: Genomics, Nanotech, Robotics |
Many people take it as an article of faith that technology is changing the world, but in his new book, The Rise and Fall of American Growth, economist Robert Gordon says otherwise. He points out—accurately—that productivity, which surged between 1920 and 1970, has stalled since then and is likely to stay that way. The reason, he argues, is that earlier technologies, such as electricity, the internal combustion engine and antibiotics, had far ranging effects while digital technology is fairly narrow by comparison. It’s a serious argument and he may well very be right, but it also fails to take into account important second order effects. In The Singularity Is Near, computer scientist and inventor Ray Kurzweil explained that the endpoint of digital technology isn’t better devices and apps, but new technologies such as genomics, nanotechnology and robotics. Today, these are just beginning to have an impact, but over the next decade they will determine whether Gordon is right or not. Unlocking a More Powerful Code Silicon Valley engineers are famous for their skills with computer code. Yet the exponential advance of computing power has enabled scientists to begin to unravel the mysteries of an even more important mystery, the genetic code. This is the new field of genomics and it’s already showing great promise. The first area where it’s having an impact is on cancer. Mapping the cancer genome is enabling new, more targeted cancer therapies that treat patients based on their cancer’s genetic makeup rather than just on where the tumor is located, like in the prostate or the breast. That, combined with new immunotherapies are giving hope that a cure to cancer may soon be within reach. Beyond that, a new technique called CRISPR allows scientists to actually edit DNA sequences so that they can, for example, disable key genes in an HIV virus, deactivate others gone awry in an autoimmune disease like Multiple Sclerosis or reprogram yeast DNA to create petrochemicals like plastics. Genomics is still a very young science, little more than a decade old, so we are really just beginning to scratch the surface. But early indications are that it will change our conceptions about what is possible. Antibiotics were truly transformative, but their effect was limited to infections diseases. Genomics has the potential to go much further than that. Exploring Technology “At the Bottom” Just a few days after Christmas in 1959, Richard Feynman stepped up to the podium at the annual meeting of the American Physical Society to give a talk entitled, There’s Plenty of Room at the Bottom. Within the next hour, speaking at roughly a high school level, he created a new science, which we now call nanotechnology. Today, it is leading to a wide array of new physical materials like quantum dots, which are revolutionizing electronic devices, from more efficient computers to cheaper and sharper TVs. Graphene, another nanotechnology material, can be used to make a wide variety of products, from super-strong, but incredibly light, prosthetics to superconducting wires. To understand the incredible impact of nanotechnology, let’s look at just one area, solar cells. While today solar power is struggling to be viable, in the future our energy could cost far less—about half the current price in ten years and merely one fifth in 20. Considering that energy makes up about 8% of GDP, that has the potential to make a vast impact on productivity. For most of history, we had to settle with the materials nature gave us. Now, we’re on the verge of being able to design materials with the properties that we want. Like genomics, nanotechnologies like quantum dots and graphene have only become viable recently, so there really is no telling what the future holds. The Rise of the Robots The first industrial robots hit the assembly line at a General Motors plant in 1961, performing tasks like welding bodies together. In the decades that followed, robots did an increasing share of factory work, but always alone. They were too dangerous to work around people. In 1969, the first ATM’s were installed and robots began replacing clerical workers instead of factory workers. Today, we’re increasingly seeing robots around us. From Baxter, a robot cheap enough for smaller companies to buy, but safe enough to collaborate with human workers, to the Roomba robots that can intelligently vacuum floors in the home, to the software robots that automate travel planning, they’ve become central to modern life. To understand the future of robotics, the place to look is the military, where the US has invested billions. Currently, the US deploys 11,000 drones and 12,000 ground robots to do jobs like bomb removal and carrying equipment. Soldiers are already forming emotional bonds with these robots, giving them names and even risking their lives to save them. We’re also seeing robots becoming increasingly integrated into civilian life. Drones are being deployed commercially to survey crops and Amazon is looking to roll out a drone delivery service. IBM’s Watson is helping doctors to diagnose patients. As the technology advances further, robots will be taking over even more human jobs, like driving delivery trucks. Innovation is Never a Single Event Gordon makes a serious argument and deserves to be taken seriously. Except for a relatively brief period in the late 90’s, we’ve seen little measurable benefit from digital technology. Certainly, the impact has been nothing like earlier innovations like electricity, the internal combustion engine antibiotics or even indoor plumbing. Yet perhaps he’s is being a little too quick to judge. Faraday invented the electrical dynamo in the 1830’s and the internal combustion engine was developed in the 1870’s. Still, major impact of these occurred between 1920 and 1970. In the interim, further technologies, like steering, brakes, roads, home appliances and, yes, computers needed to be developed. The truth is that innovation is never a single event. It requires the discovery of new insights, the engineering of solutions around those insights and then the transformation of an industry or field. Technology does not produce progress by itself, we need to find important problems for it to solve and then must change how we work in order to take advantage of it. So while smartphone apps are cool and add convenience to our lives, the real impact of digital technology lies in front of us, when second order technologies are applied to completely new problems. This article was previously published on Innovation Excellence. |
كيف تدير برنامج توليد أفكار فعالًا؟ |
مصدر هذه الصورة: pixabay.com تم اعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence يقع قادة الشركات الكبيرة تحت ضغط كبير لخلق جو من الابتكار داخل شركاتهم، وذلك ليتجنبوا التعثر بسبب المنافسين الأصغر والأكثر فطنة. ما يدفع كثيرًا من القادة لاعتبار الإبداع أحد قيم الشركة، وتنظيم مسابقات تقديم أفكار مصممة لتشجيع موظفيهم على التفكير خارج الصندوق والحفاظ على روح التنافس فيما بينهم . في حين يبدو من المشجع أن تضع الشركات الكبيرة الابتكار على قائمة أولوياتها، إلا أنه في كثير من الأحيان لا تسفر مسابقات تقديم الأفكار إلا عما يشبه مسرحًا للمبتكرين. فهل هناك ما هو أفضل من مسابقة تجمع مئات المشاركين من المبتكرين ليظهر القادة بمظهر من يهتمون بدفع من حولهم للابتكار؟ ولكن لسوء الحظ، ليس هذا التصرف أقرب إلى الإنتاجية، ولا تنتج هذه المسابقات عادة شيئًا محددًا أو ذا قيمة. الشكل النمطي لبرامج توليد الأفكار إذا كنت تعمل أو عملت سابقًا في شركة كبيرة، قد تكون مسابقات توليد الأفكار مألوفة جداً لك ، تعرف تلك المسابقات أيضاً باسم زحام الابتكارات، ومسابقات الأفكار اللامعة وهكذا ... عادة، يتم بناء منصة عبر الشبكة الداخلية للشركات، مصممة لكي توفر مساحةً لجمع الأفكار وتسهيل عملية التصويت والتعليق على الأفكار. ومن ثم يتم سريعًا إرسال بريد الإلكتروني لجميع موظفي الشركة للترويج لحدث إطلاق المبادرة، الذي قد يتضمن مأدبة لتشجيع الموظفين!، يصحب ذلك تعليق ملصقات وصور براقة تحمل تعبيرات طنانة عن الابتكار توضع في أماكن استراتيجية من الشركة حيث يمكن أن يراها الموظفون؛ في المطابخ وغرف الاجتماعات ومداخل المكاتب، تحمل الملصقات شعارات وعبارات طنانة مثل شعار (آبل): "فكر بطريقة مختلفة". لكن هذه الشركات تغفل أن الشعارات لا تغني عن افتقارها للفروق الجوهرية في طريقة العمل المبتكرة التي تتميز بها (آبل) معشوقة سليكون فالي. بعد ذلك يتم ترتيب الأفكار المقدمة حسب الأصوات التي تم جمعها. وترسل الأفكار الأعلى تصويتًا للمديرين ليراجعوها ويقوموا باختيار الفائزين، على الرغم من أن هؤلاء المديرين لم يساهموا بابتكار أي شيء. تكون هذه عادة نهاية العرض. ينحني طاقم العمل، ويسدل الستار سريعًا على الأفكار ويلقى مسرح الابتكار نهايته. لا تحقق العملية كلها في نهاية المطاف ماهو أكثر من مجرد مسرح للأفكار المبتكرة، لكنه يفشل لعدة أسباب.. ثمانية أسباب تؤدي لفشل مسابقات توليد الأفكار وكيف تعالجها 1- بوابات تقديم الأفكار لا تسهل تشكيل الأفكار تستخدم الشركات الكبيرة منصات تميل عادة للبساطة الشديدة، ولا تتيح الفرصة ليطور أحد من الأفكار المقدمة أو يضيف إليها، مما يفقدها الميزة الإبداعية الأساسية كشركات ذات آلاف من الموظفين يمكنهم أن يساهموا في تطوير الأفكار، في مقابل شركة ناشئة بها أقل من 20 موظفا. قد تكون صناديق التعليقات مفيدة، لكنها لا تدعم تطوير الأفكار بسلاسة وفعالية. إن احتمال أن يأتي شخص واحد بفكرة قابلة للتطبيق تجارياً في البداية يبقى احتمالًا بعيدًا بشكل لا يصدق. المنتجات التي نعرفها ونحبها ما هي إلا نتيجة لاستراتيجية ناشئة وتطورت على مر الزمن، مبنية على أساس دراسة متأنية للمستهلكين. وتبقى أفضل الأفكار هي تلك التي تجمع بين وجهات نظر عدة أشخاص مختلفين في خلفياتهم وتجاربهم، وقد كان (ستيف جوبز) مثالًا كلاسيكيًا للمفكر واسع النطاق الذي كان قادراً على الاستفادة من تجاربه المتنوعة. "الإبداع هو مجرد ربط الأشياء ببعضها. فـ(المبدعون) يستطعيون خلق أشياء جديدة من خلال الربط بين خبراتهم السابقة". والسبب في أنهم قادرون على فعل ذلك هو تجمع المزيد من الخبرات لديهم. الخبرة إذن سلعة نادرة جدا، الكثيرين في هذا المجال لم يكن لهم تجارب متنوعة بالشكل الكافي، لذلك لم يكن لديهم ما يكفي من النقاط ليوصلوها ببعضها، وفي نهاية المطاف انتهو إلى حلول خطية جدا دون منظور واسع حول هذه المشكلة. "كلما كان لدينا فهم أوسع للتجربة الإنسانية، كلما كان لدينا تصميم أفضل ." في غياب شخص لديه التجارب الواسعة التي كانت لدى (ستيف جوبز) مثلًا، يمكننا الاستفادة من الخبرات ووجهات النظر الواسعة من مختلف أنحاء المنظمة لتوصيل النقاط وخلق منتجات أفضل. كيفية علاجها تسهل منصات مثل (برايت أيديا) و(سبيجيت) توليد الأفكار الناشئة والتعاونية في حين تيسر العديد من المنصات الأخرى المتاحة البناء على الأفكار وتطويرها. 2- الموظفون الذين يصوتون على أفكار غير مدربين على نظرية الابتكار إذا لم يكن لديك الفهم الكافي لديناميكات الابتكار المستمر والابتكارالمدمر فإن تصويتك لن يكون محل ثقة. وبالنظر إلى المعدل الخطير الذي تتحطم به الشركات من قبل منافسين صغار وشركات الناشئة، فإنه ببساطة لا يعقل أن يتم إنفاق ميزانية الابتكار الضئيلة أصلا، على أفكار اختارها موظفون ليس لديهم المهارات الأساسية ليفرقوا بين فكرة جيدة وأخرى سيئة. هل تترك شخص ما ليس لديه معلومات عن الممتلكات والأسهم أو فئات الأصول البديلة ليتخذ قرارات استثمارية نيابة عنك؟ على الأغلب لا. كيفية علاجها لابد للموظفين الذين يصوتون على الأفكار أن يكون لديهم فهم أساسي لنظرية الابتكار المستمر والابتكارالمدمر، التي وضعها رائد الفكر الإبداعي ومؤلف كتاب "معضلة المبتكر"؛ (كلايتون كريستنسن)، إذا قررت إنشاء لجنة للابتكار متعددة الوظائف، تتكون من أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة للابتكار، فسيقلل هذا من قدر التدريب الذي تحتاج أن توفره لمجموعة صغيرة من الناس داخل المؤسسة. احذر أن تعين أعضاء لجنة الابتكار من الأشخاص "الفاسدين" أو ذوي "الطابع المؤسسي" فيما يتعلق بطريقة تفكيرهم. كما يجب أن يعطوا كذلك قدرا من السلطة في عملية الاختيار ولا يكونوا معرضين لنقض تصويتهم من قبل كبار المديرين الذين تحركهم دوافع قصيرة الأمد. بشكل مثالي ينبغي للشركة أن تسعى إلى أن يكون الجميع في المنظمة مدرب بشكل كاف على ديناميكات نظرية الابتكار. إذ سيؤدي ذلك لا لتحسين نوعية الأفكار التي تقدم خلال المسابقة فحسب، ولكن لأن تبقى عيون الناس وآذانهم مفتوحة لفرص جديدة طوال فترة وجودهم في الشركة. 3- منافسة الأفكار في مقابل المنافسة على الشعبية والتسويق؟ ليس من المستبعد أن يحصل أحد الأفراد ذوي السلطة أو الشعبية الواسعة على أصوات أكثر من زميله الأقل شهرة. وبالمثل، فمن المرجح أن من يسوقون فكرتهم بشكل أفضل ومن خلال قنوات مختلفة سوف يستطيعون جمع المزيد من الأصوات أيضا، وهو ما يشبه أسلوب عمل بعض الشركات الناشئة الناجحة.. لسوء الحظ، في كلتا الحالتين يصبح حصول الفكرة على الأصوات ليس ذا علاقة حقيقة بالإمكانات القوية لتلك الأفكار، أو كونها مدرة للأموال. كيفية علاجها اجعل أسماء مقدمي الأفكار مجهولة، أو تخلص من عملية التصويت تماما وفوض عملية الاختيار للجنة متعددة الوظائف بها أشخاص مدربين تدريبا مناسبا وأعطهم السلطة التي يحتاجونها (لمعرفة المزيد عن ذلك، انظر 2). 4- الهدف من مسابقات توليد الأفكار ليس واضحا كفاية غالباً لا يميز أفراد المؤسسة بين ما إذا كانت المسابقة تبحث عن ابتكارات قابلة للاستدامة والتطوير، أو ابتكارات تثير أكبر ضجة ممكنة. وبطبيعة الحال، فقد أدى هذا لظهور أفكار مختلفة بمعيار تقييم مختلف تمامًا. من المهم ألا نخلط أو نعطي أولوية لنوع واحد من الابتكارات على حساب الآخر لأن كل منهما يخدم غرضًا مختلفًا. فالأول يهدف للحفاظ على آليات الأعمال الأساسية، والثاني يسعى لإيجاد أسواق جديدة سريعة النمو. كيفية علاجها كن واضحا منذ البداية عن نوع الأفكار الذي تسعى له الشركة. فكر في تقديم معايير بسيطة عن ماهية الأفكار التي تريدها. على سبيل المثال، إذا كانت الشركة تسعى للأفكار التي تخلق ضجة، أعط الموظفين اختبارات تقيم إذا كانت الأفكار تلبي هذا المعيار قبل تقديمها. لن يضمن هذا أن يقدم الموظفون نوعية الأفكار التي تريدها فحسب، ولكنه سيحد من عدد الأفكار المقدمة كذلك. لأن الموارد المخصصة لاستعراض واختيار الأفكار لا تتحمل تلقي مئات من الأفكار السيئة. 5- الأفكار الفائزة يتم اختيارها استنادًا إلى معايير خاطئة كثيرًا ما يغتر المديرون بالقفزات على المدى القصير، وقليلًا ما يفكرون في حالة الشركة بعد خمس أو عشر سنوات من الآن. وهذا يفسح المجال لاختيار أفكار تقتصر على آليات العمل الأساسية واحتياجات العملاء الحالية. في حين أن هذه الأفكار قد تصلح لدعم الابتكارات المستدامة والتحسينات الإضافية، إلا أنها لا تعدو كونها مجرد ابتكارات صغيرة وقابلة للتكرار. الأمر كما صوره (جيفري مور) بشكل جيد في "عبور الهوة"، سوق الابتكارات التي تحدث ضجة أصغر من أن تهتم به الشركات الكبيرة، ولذا فإن كبار المديرين يتجاهلون مثل هذه الأفكار، التي قد تساهم في الاستحواذ على الأسواق القابلة للنمو بعد عدة سنوات. كيفية علاجها تدريب المديرين على نظرية الابتكار المدمر وقياس العائد من الاستثمار في الابتكار يمكنه أن يحسن اختيار الأفكار بشكل كبير. يمكنك أيضًا أن توفر فرصة للموظفين ليختبروا أفكارهم قبل تقديمها. وهذا سيحصر الأفكار المقدمة في تلك التي يقدمها رواد الأعمال الذين أنفقوا فعلا بعض الوقت لاختبار فكرتهم وصنع نماذج أولية. لا يوفر هذا نوعًا من التعلّم المبكر فحسب ولكنه يبين أيضا قدرات مقدمي الأفكار كرواد أعمال محتملين. وقد يكون هذا سببًا لأن يكافأ أصحاب الفكرة بإعطائهم مسؤلية تنفيذ فكرتهم إذا وقع الاختيار على عليها. ويعتبر (كيكبوكس) الذي أعلنت عنه (أدوبي) مؤخرًا مثال رائع لهذا النهج. 6- الأفكار المختارة لا تحصل على فرصة تطويرها لا يتم توفير التمويل أو الموارد لاستكشاف الإمكانات الحقيقية للأفكار الفائزة. أو يتم سحب التمويل مبكرًا بسبب عدم تحقيقها نتائج سريعة. ومرة أخرى يأتي هذا بسبب سيطرة العقليات التي تنظر إلى المدى القصير على الشركات الكبيرة. كيفية علاجها تأكد من توفير ما لايقل عن 10٪ من ميزانية البحث والتطوير (الذي يجب أن يكون في حد ذاته بين 5٪ و 20٪ من نفقات الشركة، حسب الصناعة وعمر الشركة) وأن تخصص هذه المبالغ لاستكشاف الأفكار التي قد تحقق ضجة كبيرة. كما يجب توفير 20٪ إضافية من ميزانية البحث والتطوير للابتكار، في حين ينبغي أن يستثمر 70٪ في الابتكارات الأساسية الأكثر أمنا واستدامة. تأكد أن يتم دراسة الأفكار الفائزة أو على الأقل تلك التي لديها فرصة النجاح، للتحقق من نماذج الأعمال الخاصة بها. من المهم محاولة العثور على سوق يناسب هذه المنتجات، ما يعتبر تدريبًا في مجال التسويق، وليس تطويرًا للمنتج، يمكنك أيضا الاستفادة من الطرق المقترحة في هذا الموقع. الامر كما يلخصه كتاب "طرق المبتكرين" لـ(ناتان فيروجيف داير)، تحلى بالصبر لتحقيق النمو ولكن لا تصبر على الربح. وكلما كانت المبادرة الجديدة أسرع في تحقيق عائد كلما كانت الفرصة أعظم للبقاء على قيد الحياة عندما تسوء الأحوال. 7- مقدموا الأفكار لا يجدون من ينقد أفكارهم عندما تطلق مسابقات توليد الأفكار للمرة الأولى، فإنها تخلق جوًا من الطاقة الإيجابية والحركة والنشاط في الشركة، بإشراك الكثير من الموظفين الذين لا يشعرون بفائدتهم الحقيقية للشركة. المشكلة هي أنه بعيدًا عن الأفكار القليلة التي يتم اختيارها في النهاية، فإن باقي مقدمي الأفكار لا يتلقون أي شكل من النقد البناء أو الهدام . من المهم أن تحصل جميع الأفكار المقدمة على آراء أو ردود فعل لتشجيع مقدميها على التقديم ثانية، إذ كثيرًا ما تنجح الفكرة الثانية أو الثالثة أو الرابعة للشخص نفسه. كيفية علاجها تأكد من أن جميع مقدمي الأفكار يحصلون على الأقل على نوع من ردود الفعل.قد يكون هذا مكلفًا، لا سيما مع وجود مئات الأفكار المقدمة، لكن لا يمكن التقليل من قيمة مشاركة الموظفين في المسابقة. 8- تنفيذ الفكرة يعرف جميع رواد الأعمال الناجحون، أن الفكرة لا تهم بقدر مايعدّ لتنفيذها. يمكنك تهدي منظمة هدية ضخمة من مائة فكرة جيدة ولكن إذا لم تكن المنظمة قد ضبطت ثقافتها وآليتها ومواردها للابتكار بنجاح، فإن الأفكار الجديدة ستقع ضحية لثقافة الشركة الكبيرة التي لم تعتد البحث عن نموذج أعمال قابل للتكرار وقابل للنمو.. كيفية علاجها تأكد من أن ثقافة الشركة وآلياتها ومواردها تتماشى مع ما هو مطلوب للابتكار بنجاح. يمكن أن يتم هذا داخليًا ولكن غالبًا سوف تحتاج الشركة إلى أن يتم تكوين شركات مستقلة، ليست لها السياسات والإجراءات التي تملكها الشركة الأم، أو أن تستحوذ الشركة على شركات جديدة ذات قدرة على الابتكار. |
نبذة عن البيئة الداعمة لمجتمع ريادة الأعمال في مصر |
يعرض هذا الإنفوجرافك بعض اللاعبين الرئيسين في مجتمع ريادة الأعمال الذين يدعمون الشركات الناشئة المصرية. قام دكتور نبيل شلبي مؤسس ورئيس دار المستثمر العربي بإختيار 154 مؤسسة تخدم الشركات الناشئة في مناطق مختلفة وهم التدريب والاستشارة، الاستثمار والتمويل،التوسع والتواصل كما عرف المراحل المختلفة التي تمر بها الشركات الناشئة والمؤسسات التي يمكن أن تساعدك في كل مرحلة. |
نظرة عامة على الملكية الفكرية الجزء الثاني |
براءات الاختراع وحقوق المؤلف والعلامات التجارية التي تسمع كثيراً عنها هي وجوه متعددة لنوع واحد فقط من هذه الأدوات يسمى الحماية القانونية أو حقوق المملكية الفكرية. على سبيل المثال، براءة الاختراع هي أداة قانونية تحول أحد الأصول الفكرية (وهي فكرتك) إلى ملكية فكرية (براءة إختراع) لا يمكن لأحد أن يستخدمها دون إذنك. |
أفضل 16 محادثة من TED عن الإبداع والابتكار يجب أن تشاهدها |
اشتهرت محادثات TED بتلك السجادة الحمراء والتي تنتج طاقة عجيبة تحفز القصص الملهمة لدى المئات من المبدعين من مختلف التخصصات حول العالم. كانت ومازالت محادثات تيد بالنسبة لي من أهم مصادر التعلم والإلهام، وسوف أعرض هنا لأفضل 16 محادثة ساعدتني في شحن طاقتي الإبداعية. #خليك_بالبيت وإشحن طاقتك الإبداعية ... عبر مشاهدة أفضل ١٦ محادثة من تيد عن التصميم والإبداع والابتكار 1. كيف تجعل أفكارك قابلة للانتشار؟ يتحدث خبير التسويق والمدون العالمي سيث غودين عن دور الأفكار المجنونة في جذب الانتباه. 2. كيف تبني ثقتك الإبداعية؟ يتحدث ديفيد كيلي المؤسس لشركة التصميم العريقة IDEO و الأب الروحي للتفكير التصميمي عن قصته في بناء الثقة الإبداعية. 3. العادات الإبداعية للمفكرين يعد أدم غرانت من أشهر الباحثين في سيكولوجية وإنتاجية المنظمات وبعد دراسة مطولة اكتشف سرًا مشترك بين المبتكرين العادات الإبداعية للمفكرين. 4. أهم سر في التصميم ... هو الملاحظة! يتحدث توني فاضل مصمم جهاز الأيبود الشهير ومؤسس شركة نست عن دور الملاحظة ورؤية العالم بمنظور مختلف في تصميم منتجات مبتكرة. 5. من أين تأتي الأفكار الجيدة؟ هل عبارة “لقد وجدتها!” صحيحة؟ وهل تأتي الأفكار فجأة للمبدعين! يثبت لنا ستيفين جونسون بأن التاريخ يقول عكس ذلك. 6. الإلهام والقوة الإبداعية باعت اليزابيث غيلبيرت ١٢ مليون نسخة من كتابها الشهير و تحول إلى فيلم سينمائي ناجح ثم... توقف الإلهام. 7. قوة الضعف ماهو الضعف؟ الخزي؟ العار؟ والشجاعة؟ تجيب بيرني براون عن سؤال يعاني منه المبدعون دائمًا. 8. التصميم الجيد والسعادة دون نورمان وضع قوانين التصميم للمنتجات والخدمات عبر كتابة الرائع تصميم الأشياء اليومية، هنا يحدد لنا ٣ معايير مهمة لإسعاد الناس عبر التصميم الجيد. 9. العبقرية الجماعية قامت البروفيسورة في جامعة هارفارد ليندا هيل بدراسة أكثر الشركات ابتكارًا ومعرفة أهم الأدوات والآليات المحفزة للإبداع لديهم. 10. مالذي يسبب إدماننا على التقنية؟ ماهو أول شيء تقوم به صباحًا؟ تصفح الواتساب أم تويتر؟ نير إيال يتحدث عن ما أسباب جعل التقنية عادة يومية لنا. 11. كيف نصمم الثقة؟ غيرت Airbnb قواعد اللعبة في قطاع الفنادق والسفر عبر تصميم الثقة. 12. خليك بتاع كلو! جربت أشياء كثيرة ومازلت تبحث عن هدفك؟ قامت إيميلي وابنك بإكتشاف نوع جديد من الأشخاص المشابهين لك وأسمتهم “multipotentialites“. 13. هل تقتل المدارس الإبداع؟ خبير الإبداع السير كين روبينسن يتحدث عن النظام التعليمي و تأثيره على الإبداع لدى الأطفال. 14. أخبرني كيف تعد الخبز المحمص !! سوف تتفاجأ بأن عملية تحميص الخبز معقدة إذا طلبنا منك رسمها! الآن فكر في كل المشاكل المعقدة حولنا بنفس الطريقة. 15. اللعب والإبداع هل هناك علاقة بين اللعب والتفكير الإبداعي؟ تيم براون الرئيس التنفيذي السابق لشركة IDEO سيجاوب على هذا السؤال. 16. الابتكار الاقتصادي لا يتطلب الابتكار في الدول النامية الكثير من الموارد، هنا يتحدث نافي راجو عن منهجية Jugaad للابتكار الإقتصادي. |
To Expand in Lebanon & Egypt: Lebanese Health Tech platforms DRAPP & COMIN partner Together |
Through this partnership, insured patients at COMIN can benefit from Online Consultation Coverage on DRAPP, from all specialties. Founded in 2019 by Hady Bsat, DRAPP aims to facilitate access to healthcare specialists and doctors, providing virtual care and consultations to patients in more than 90 countries globally. “The doctor-patient relationship is beyond appointments and video calls; it is about connectivity, a seamless workflow and inclusivity of services,” Hady Bsat, Founder and CEO of DRAPP. “So, with more than 100 specialties serving all conditions in a 360 approach and the fast response features for urgent care that connect patients to GPs in less than 3 minutes, DRAPP finds this new partnership a crucial integration in closing the loop to achieve an optimum patient experience, reducing ER admission and managing Patients treatments and compliance. COMIN, a leading insurance company serving patients directly through their platforms. Founded in 2017 by Roger and Raphael Zaccar, Comin makes insurance simple and convenient to facilitate access to provide cover personalization for clients. Simply put, Comin combines insurance partners’ products and service excellence with technology to create the easiest and fastest way to buy trustworthy insurance policies. With a presence in 5 countries in the MENA region, Comin’s digital first approach simplifies insurance transactions and reduces the time needed to purchase an insurance product to less than 90 seconds! Under this new agreement, DRAPP and COMIN insurance aim to create an omni-channel experience, bringing doctors and patients together, providing access for a better health and specialized care for every individual” |
Are Your Employees Afraid to Tell the Truth? |
Did you ever feel that you don’t see the whole picture “truth”, or felt that your employees are afraid to tell you that whole truth? Then this is your chance to listen to POPin President Lee Ott explaining how to uncover the ground truth in your organization. This is video was previously published on Innovation Excellence. |
5 ways technology will change education by 2020 |
"Today, there is a sense of urgency to shift towards technology. We are far from being where we need to be, but we are getting there.", said Amin Amin, Founder of ASK for Capacity building referring to the current spoon-feeding educational system, which is no longer compatible with a dynamic labor market. Is it enough to digitize content or give students internet access? No, it is not only about the content anymore. Technology has offered more applications that could enhance the content and improve the effectiveness of the learning process. Here are five ways technology can change Egypt’s educational scene. 1. Tablets, smart boards, and multi-touch boards Nowadays, tablets and smart boards became part of the classroom in some Egyptian schools. For tablets to be effective, there has to be digital content for all curricula. According to Dr. Korayem Kamel, an official at the Ministry of Education, the ministry launched digital content for secondary stages to support technology introduction into the classroom. Students can access and download e-books from the ministry's website and start a new studying experience. “This is not a regular e-book, it is an interactive book with a virtual lab, where students can click on hyperlinks to watch videos and can drag and drop certain icons to conduct science experiments.”, said Dr. Korayem. Further to look forward to, are the multi-touch boards, which are the future of tablets and smart boards. They allow more than one student to interact with the content at the same time, hence, students can have lab partners in their virtual lab. 2. Massive Open Online Courses (MOOCs) MOOCs are courses or curricula of study available online for a the mass, a large number of people and anyone anywhere, it is a concept that Egypt has started to adopt recently. Today, Nafham, a free online k-12 crowdsourced educational platform, enables teachers to upload videos explaining different lessons from the mandated public curriculum. As per their website, they have 20,000 videos, 100,000 viewers per day and 500,000 students and parents registered on their portal. Mr. Ahmed Al-Alfi, Nafham’s co-founder, explained that Nafham aims at helping government solve a variety of educational problems. Alfi believes that 90% of students’ education should be in the form of e-learning content as it is much more accessible and affordable. He says that producing one video costs Nafham EGP 500-700. He continued, “ We are working on adding a chatroom where students can ask questions and get answers after watching every video”. “By 2020, at least, 12 universities around the world will give university degrees with 100% content on MOOCs” - Anant Agarwal, from edX the MOOCs platform. However, other opinions would argue that MOOCs shall not replace regular education, but they facilitate and help students learn anything they want remotely at their own pace. 3. Gaming At the time our generation used to go to schools, our parents considered video gaming as a major distraction to our education advancement. In the coming few years, this will completely change. Today, there are many things that compete with teachers on students’ attention like Facebook, Youtube, and video games. Giant Companies like Microsoft started to view this as an opportunity rather than a limitation. Microsoft offers teachers gaming education tools using their Microsoft Kinect, motion sensing technology. Watch here teachers are trying to create a learning experience through gaming especially anything that requires physical activity such as musical instruments. 4. 3D printing A biology teacher in Netherlands created a buzz over the social media when she tried to be more creative at explaining the human body to her students. This time she got dressed in a costume of the human body, maybe next time she can use 3D printing instead. 3D printing can be used in any curriculum that requires cross-sectional visualization through printing a 3D model for every lesson. Students will be able to interact, touch and grasp anything from molecular structures, to the human body or even space science. This will lead to better understanding and boost their creativity. In comparison to previous technologies used, 3D printing may be somehow challenging to some Egyptian schools or educational institutes due to its high cost. Therefore, It hasn’t been educationally experimented in Egypt yet. 5. Virtual Reality (VR) From wearables like Google glasses to future augmented reality contact lenses, students will have Newton sitting at their desks explaining the laws of motion. That will create an unforgettable learning experience that students will definitely enjoy. We are here speaking about students being able to interact with their regular textbooks through virtual reality. Digital content can be created along with VR to summarize hundreds of textbooks in an hour experience. Wearables are still an expensive option for local schools and here come virtual reality apps that require only a smartphone. Shaghaf, an Egyptian startup, launched their first product, Eltakhta, that uses technology to blend education and school curriculum with entertainment. You can now download Eltakhta's android application and try their space and science interactive experience. Students project their smartphones to the textbook and start a virtual reality experience, where they can interact with the whole solar system and learn about each planet as shown in the picture. Technology has offered several applications to create unique learning experiences, however, there are other factors that should be taken into consideration when it comes to education. Although statistics shows that 60% of students learn faster when using technology than a teacher-led classroom, it is a double-edged weapon when it comes to children usage. According to Dr. Maha Bali, an AUC professor, “Excess usage and dependency on technology could lower their skills and abilities.” she continues, “The Egyptian context to all of this matters. For example, the use of certain technology at home is gendered. Some parents allow boys more time on the computer than girls. Also, access to technology is no guarantee it will work as intended. Different people are differently prepared and motivated to using different learning tools.” |
٥ مصطلحات عن التكنولوجيا المالية عليك أن تعرفها |
Fintech تعني التكنولوجيا المالية وهي تصف التكنولوجيا الجديدة التي تسعى إلى تحسين وابتكار واستخدام الخدمات المالية بشكل تكنولوجي. تتضمن ايضاً تطوير واستخدام العملات التشفير مثل البيتكوين. في هذه الانفوجرافيك يمكنك التعرف على بعض مصطلحات التكنولوجيا المالية الرائجة. |
4 Programs Will Help You Turn Your Idea Into A Startup |
Start IT Incubation Program The Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) has announced a new entry process for its incubation program. Now startups and entrepreneurs can apply for the incubation program any time of the year. Every three months TIEC will evaluate applications and will send a pitching invitation to prospective teams. Teams have to have a business plan, prototype and score 75% on the business plan and pitch to be considered. Ideas supported by TIEC’s incubation program have to be related to information and communications technology (ICT) that solve real market problems. The ideas must be innovative and unique with distinctive competitive edges. They should also have potential in large and growing markets. Most importantly, though, they must be entrepreneur-led; created and led by young entrepreneurs. Deadline to apply is 5th November 2016 Geek Factory Frontend Engineering Program GeekFactory, is a technical academy founded by industry experts from leading tech firms, announces the opening of their part-time Frontend Engineering Program. As they will harden your engineering principles, teach you latest technologies, and introduce you to top recruiters. Deadline to apply Mid November Stars of Science: Stars of Science, a Qatar Foundation initiative, is looking for a new generation of Arab innovators for their 9th season. The show will choose nine candidates from across the Arab world. So if you have an idea in one of those areas Computing and Information Technology, Energy, Environment, to Health and Biomedical sciences, and you ages us between 18 -35. Deadline to apply is 1st December 2016 Challenge 22: Challenge 22, an innovative award launched by the Supreme Committee for Delivery and Legacy, gives you a chance to showcase your idea at the 2022 FIFA World Cup Qatar. If you have an innovative idea in one of these areas: Sustainability, Health and Safety, Internet of Things (IoT) or Tourism Experience, then don’t miss your chance and participate. Deadline to apply is 12th December 2016 |
8 فعاليات لا تفوتها هذا الشهر |
تعلم.. تواصل.. استمتع طور من نفسك هذا الشهر من خلال اكتساب العديد من الخبرات واغتنام العديد من الفرص. قام فريق إبداع مصر بالبحث عبر الانترنت وجمع أفضل وأهم فعاليات شهر نوفمبر، فاتبع قائمتنا وحدد فعالياتك. 1. قمة شركات ناشئة بلا حدود - Startups Without Borders Summit تنظم شبكة شركات ناشئة بلا حدود ومسرعة أعمال الجامعة الأمريكية فينتشرلاب ومرجع هذه القمة لكي توفر لك تجربة شاملة عن مشهد ريادة الأعمال الحالي من خلال الثلاثة محاور بالقمة، وهي محور تكنولوجيا التوسع [Tech to scale] والاقتصاد المبدع والسيدات الرياديات. سوف تتعرف على أفضل النظم التي تتبعها الشركات الناشئة وستحصل على أدوات ونصائح فعلية، وذلك من ضمن فرص أخرى للراغبين في تطوير شركاتهم الناشئة. ستقام الفعالية يومي 8 و9 نوفمبر في حرم الجريك كامبس، لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا، وللحصول على تذاكر، اضغط هنا. 2. فعالية The Growth Formula فعالية The Growth Formula هي مبادرة تعليم من أجل التطوير تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية التعليم المستمر من أجل تنمية مهارة معينة وتطوير الإنسان وبالأخير تنمية الاقتصاد. تهدف مبادرة "التعلم من أجل البناء" إلى دعم الشباب من أجل اكتساب المهارات المطلوبة في السوق ومساعدة رواد الأعمال للوصول إلى تجارب علمية مختلفة على المستوى العالمي بتكلفة ميسورة. كل هذا من خلال استخدام شبكة كبيرة من الخبراء العالميين، وفعاليات مختلفة للتواصل وربط المجتمع العملي (الخاص، الحكومي، العام والشركات الناشئة وغيرها) ببعضهم البعض. ستقام الفعالية يوم 8 و9 نوفمبر في حرم الجريك كامبس، لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا، وللحصول على تذاكر، اضغط هنا. 3. قمة فستد Vested Summit 2019 انطلقت فعاليات قمة فستد [Vested] لخلق حلول فورية من خلال بناء مجتمع من محبي التكنولوجيا الذين لديهم قدرة على تغيير المستقبل. يشمل المؤتمر هذا العام منصات مختلفة وورش عمل وجلسات توجيه تغطي ثلاث مسارات وهم مسار التكنولوجيا حيث يجتمع كل الحاضرون الذين يستخدمون التقنيات الحديثة لإيجاد حلول بناءً على 6 تقنيات وهي الذكاء الصناعي والواقع المعزز والواقع الافتراضي والتكنولوجيا النظيفة والبلوكتشين والتصنيع الرقمي و voice tech. مسار الاستثمار وهنا تجتمع الشركات الناشئة والمستثمرون وصانعو السياسات لمناقشة استثمار الأموال في الجهات المختلفة ومسار القوى الخارقه (Super Power) الذي يركز على الصحة النفسية من خلال جلسات متنوعة. ستقام الفعالية من 9 لـ11 نوفمبر في سهل حشيش، لمعرفة المزيد من التفاصيل والحصول على تذكرتك، اضغط هنا. 4. معرض MACHTECH يعد معرض MachTech منصة يلتقي فيها الصناع المحليين بمبتكرى تشكيل المعادن والأدوات الآلية والأدوات الصناعية ومعدات اللحام والقطع والتواصل مع جهات أخرى في مجال الصناعة وتعزيز خططهم والتعرف على أحدث الاتجاهات والتقنيات. ستقام الفعالية من 13 لـ16 نوفمبر في مركز مصر للمعارض الدولية، لمعرفة المزيد من التفاصيل والحصول على تذكرتك، اضغط هنا. لحجز مساحة لعرض منتجاتك/خدماتك في المعرض اضغط هنا. 5. المعرض الدولي الثاني عشر لوسائل النقل التجارية يجمع معرض الدولي الثاني عشر لوسائل النقل التجارية أكثر من ١٥٠ علامة تجارية في مكان واحد لعرض منتجاتهم من السيارات التجارية وقطع الغيار. سيكون هناك شركات تمثل أكثر من ١٥ بلد، ستعرض هذه الشركات حلول تنافسية واقتصادية مطابقة لاحتياجات زوار المعرض. ستقام الفعالية من 13 لـ16 نوفمبر في مركز مصر للمعارض الدولية، لمعرفة المزيد من التفاصيل والحصول على تذكرتك، اضغط هنا، لحجز مساحة لعرض منتجاتك/خدماتك في المعرض اضغط هنا. 6. الأسبوع العالمي لريادة الأعمال الأسبوع العالمي لريادة الأعمال هو احتفالية عالمية للمبدعين الذين يعملون على مشاريعهم الناشئة [Start-up Companies] والهدف منها هو جمع كل الخبرات في مكان واحد للتواصل واستكشاف إمكانياتهم كمبتكرين كرواد أعمال. يجب عليك حضور الفعاليات لكي لا تفوت ورش العمل والمحاضرات التي ستكون بيئة خصبة للتعارف وتقارب المسافات بين أصحاب الخبرات والمستثمرين ورواد الأعمال. ستعرف كيف تحول فكرتك لحقيقة على أرض الواقع، وكيف تقنع المستثمرين بفكرتك وكيف تصل إليهم. ستقام الفعالية من 18 لـ23 نوفمبر، لمعرفة المزيد من التفاصيل اضغط هنا. 7. مؤتمر الـ Supply Chain الابتكاري أول حدث من نوعه في مصر مختص الـ Supply Chain ومجالاتها. كما يركز المؤتمر على التوظيف والابتكار وريادة الأعمال. يهدف المؤتمر الابتكاري إلى صنع أول شبكة ومنصة تربط بين جميع المهتمين بمجال الـ Supply Chain في مكان واحد وتجمع بين أصحاب العمل وبين الباحثين عن العمل. كما تهدف أن تكون أول منصة تعليمية تركز على مجالات الـSupply Chain. سيمزج المؤتمر بين جلسات النقاش المختلفة وورش العمل ومسابقة لإلقاء الأفكار الابتكارية في مجال الـSupply Chain، توفيق المهارات وغيرها. سيحدث هذا كله من خلال التقاء خبراء، مستشارين، موظفين وشركات ناشئة وشركات صغيرة متوسطة بالإضافة إلى طلاب وخرجين. سيقام الحدث يوم 15 نوفمبر في حرم الجريك كامبس لا تفوت فرصتك واشتري تذكرتك الآن من هنا. 8. قمة EDUVATION للعام الرابع على التوالي ستقام قمة EduVation، الحدث التعليمي الأكبر والأهم في مصر، وواحدة من أكبر القمم التعليمية في الشرق الأوسط. يهدف المؤتمر لجمع كل شخص مهتم بالتعليم حتى يتبادلوا الأفكار ومعرفة أحدث التقنيات والأدوات والاستراتيجيات في تكنولوجيا التعليم حيث ستعرض القم مجموعة من الحلول التعليمية الحديثة والذكية، والأفكار المبتكرة للمشاريع الناشئة. بالإضافة إلى عقد مسابقة EduHack التي تهدف إلى بناء قدرات طلاب الجامعات، والعاملين والمهتمين في مجال التعليم والتعلم، وتعليمهم كيفية إنتاج الأفكار الإبداعية التي تساعد في عملية التعليم عن طريق الأساليب التكنولوجيا الحديثة. ستقام الفعالية يومي 28 و29 نوفمبر في جامعة النيل، فلا تفوت فرصتك واحصل على تذكرتك الآن من هنا. مفتاح النجاح هو تبادل المعلومات والخبرات. فلا تفوت هذه الفرصة واقرأ أكثر عن كل فعالية ثم اختر الفعالية التي تهمك، واتبع مقالاتنا القادمة لمعرفة أفضل الفرص المتميزة في شهر ديسمبر. مصدر الصورة: Freekpik |
Coursera Insights: Skills and Learning Evolution in Egypt |
Coursera presents the sixth annual Global Skills Report, which has become a trusted resource for leaders and institutions worldwide as they navigate the rapidly changing skills landscape. The report draws on data and insights from the global learning community—including over 148 million learners and 7,000 institutional customers—and content from 325 of the world’s leading university and industry partners. The report provides detailed insights into the learning trends and skill development within Egypt. It reveals several key statistics and trends that paint a picture of a dynamic and rapidly evolving educational landscape. Coursera Learner Statistics Global Rank: Egypt ranks 72 globally in skill proficiency. Number of Learners: There are 2.9 million learners from Egypt on Coursera. Demographics and Learning Preferences Median Age: The median age of learners in Egypt is 29, which is younger than the global average Mobile Learning: 64% of learners access courses through mobile devices. Gender and STEM Participation Women Learners: Women make up 35% of learners in Egypt. STEM Engagement: 22% of women are involved in STEM fields, reflecting efforts towards gender parity in these traditionally male-dominated areas. Focus on Skills and Careers Top Skills: The most pursued skills in Egypt are audit, storytelling, advertising, leadership development, social media, experimentation, brand management, budget management, writing, and deep learning. Target Roles: The top target roles for Egyptian learners are operations manager, machine learning engineer, securities and commodities trader, public relations manager, communications specialist, social media marketer, marketing associate, budget analyst, financial manager, and web developer. Course Enrollment Trends Egypt has seen a significant increase in enrollments for specific courses like: Generative AI with Large Language Models Professional Certificates in Data Analytics Front-End Development Social Media Marketing The Global Skills Report 2024 highlights Egypt's commitment to advancing education and skill development, particularly through mobile learning. Check the full report Here. |
مقدمة لتقرير Newzoo عن الميتافيرس |
أصبح من الصعب في الوقت الحاضر ألا يعرف الإنسان الميتافيرس، فقد أدت إجراءات الوقاية من كوفيد-19 وقواعد البقاء في المنزل إلى مزيد من محاكاة أنشطة العالم الحقيقي، وقد سلط قادة الفكر البصريين مثل تيم سويني وماثيو بول الضوء على الميتافيرس. ونحن نعتقد أن الميتافيرس هو جزء لا يتجزأ من مستقبل الألعاب، وقد نشرنا في الشهر الماضي تقرير الميتافيرس بشكل حصري للمشتركين في تقرير سوق الألعاب العالمية، اليوم ، نحن متحمسون لمشاركة النسخة المجانية منه. ما هو الميتافيرس؟ في مجال الألعاب، فنحن نعرف اتجاه الميتافيرس باعتباره الأهمية المتزايدة للعوالم الافتراضية (اللعبة) والثبات الرقمي في إفساح مساحات وهويات إبداعية للخبرات الاجتماعية. وعلى الرغم من أنه لا يوجد تعريف محدد للميتافيرس، إلا أن بعض قادة الفكر قد قدموا إطار نشاركه معكم في تقريرنا عن الميتافيرس، حيث يتفق معظمهم على أننا نسرع جماعيا نحو مشاركة أكبر في بيئات محاكاة مترابطة لا حدود لها حتى من بيئتنا الحقيقية. وقد أصبحت المفاهيم الافتراضية الأكثر شهرة التي تم تصويرها في كلاسيكيات الخيال العلمي حقيقة واقعة، وغالبا ما يشار إلى ظهور الميتافيرس باسم التطور التالي للإنترنت أو ويب 3.0. وفي نهاية المطاف ، من المرجح أن يؤثر تطور الميتافيرس على كل الصناعات تقريبا في المستقبل، ويمتد تأثيره إلى ما هو أبعد بكثير من الألعاب، ونحن في Newzoo نعتقد أن الميتافيرس هو واحد من أقوى الاتجاهات التي تشكل صناعة الألعاب في عام 2021 وما بعده. ما الذي يضمه تقرير Newzoo المجاني حول الميتافيرس؟ نحن نركز على الفرص والآثار الأكثر إلحاحا المتعلقة بالنظام الإيكولوجي للألعاب، مع إبراز القيمة المباشرة بين الجوانب الواعدة للمفاهيم الجماعية المشار إليها حاليا بالميتافيرس. بالإضافة إلى: كيفية تطور الميتافيرس، وأهمية فهم أصحاب المصلحة في مجال الألعاب له. التعمق في عملات NFT، وشرح أهمية عدم مركزية البنية التحتية وكونها جزء محوري في مناقشة الميتافيرس تحليل عوائق الميتافيرس واستعراض بعض الأسئلة المفتوحة التي تثار حاليًا. مشاركة بعض نقاط العمل. والأهم من ذلك أن التقرير المجاني عن الميتافيرس يلقي الضوء على أصحاب المصلحة، حيث نجري مقابلات مع أصحاب المصلحة الرئيسيين مثل Crucible، و Forte، و Hadean، و Manticore، Mythical Games، ونيفيديا، و PIXELYNX، و The Sandbox. اطلع على النسخة المجانية من التقرير عبر هذا الرابط. |
How to Price Your Product? |
Pricing your product is one of the secrets to your business success. Pricing your product in in the right way will help you enhance, however getting it wrong may create problems that you cannot overcome in the future. Why Should We Use it? There is no straight formula that suits all types of businesses, however, there are some key factors that you have to consider such as target customer, your competitors, understanding the relationship between quality and price. Your pricing strategy will help you decide when to increase or decrease prices. How to Use It? Meet Your Business Goals The first thing you want to think about is the achievement that you want your strategy to reach aka the revenue that you gain not only revenue but also covering the cost, make a profit and expand your business. You need to know whether you are under pricing or over pricing your product. Be Aware of the Other Priorities Related to Your Business. Selling the final product is one reason why people go into a business in the first place, that’s why you need to understand what do you exactly want from your business when you price your product. In other words, you may want to maximize your profit or your market share to decrease your costs. Considering Some Factors While pricing your product, you need to look at some aspects that will help you put the right prices. You need to consider your customers, costs, revenue target, competition as well as the demand of your product in the future so that you can keep up with the market and its trends. In some cases such as introducing a new product, changing costs or sales strategy, entering a new market or if your competitors increased or decreased their prices, you will need to review your prices and evaluate it according to the situation. In sum, pricing strategies help you enhance your business, decide and evaluate a reasonable price for your product as well as helps you to avoid future market obstacles. |
Can we learn from our successes? Researchers say yes! |
Photo credits unsplash.com This article was first published in: Innovation Excellence When it comes to innovation it would seem that we have a lot to learn from each failure. However, apart from boosting one’s confidence, how often have you tried to learn from your successes? There is now some science that demonstrates that learning from your success just might improve the way you learn. A recent review in the journal Psychology, which reviewed results from behavioral economics, social psychology, and neuroscience, points out how important success can be to your learning. We’ll look at some of its most important conclusions here and find out what we can learn from it. It may seem counter-intuitive that successes are the right place to look for lessons on innovation. In fact, as many companies become larger they seem to become more rigid and antithetical to new innovative ideas. This seems to be so much the case that even the famed Clayton Christensen, the originator of the disruptive innovation theory, claimed that new and disruptive innovations should always be separated from the main part of a company to be allowed to thrive on their own. That is, without the strangling effect of the rest of the organization. This thought has even led to the term “innovation antibodies”, which point to the innovation destroying tendencies of mature companies. This tendency becomes clear, however, when we understand the underlying physiological processes guiding it. For example, learning is heavily influenced by unanticipated success or failure. The former encourages one to repeat an action, whereas the latter leads one to find an alternative strategy. Hence we can see that by being successful, this will reinforce one to take the path down incremental innovation lane, where we hone those successful outcomes we have developed so far. Failure, on the other hand, sends us searching for new solutions and ideas, which can often lead to new disruptive ideas. Despite the potential for failures to help us find totally new ideas, there is still much to be gained from learning from our successes. In fact, recent research has shown that neurons actually become more “finely tuned” after a success than after a failure, which can lead to better results in the future due to the improved learning caused by a success. Hence, this would seem to suggest, that by being successful, we can learn better! So one not only has the opportunities to learn from the success but also one can learn these lesson better than if they had been a failure. Most of the effects on learning seem to be unconscious, however, so it may be hard to achieve the same effects by merely tricking yourself that what just happened was a success and not a failure. For example, it has been demonstrated in higher primates that reward is used to guide cognitive processes, such as the allocation of attentional resources, which can aid learning. So the allocation of these additional resources to be thrown at successful outcomes is something that happens unconsciously. In addition, when it simply comes to the ability to learn from a success it is well known that certain cognitive checks and balances are driven by our expected reward value. This means people adjust their behavior depending on what they believe the outcome will be. So if they have been successful with something in the past and expect it again then this will assist them in carrying out the correct behavior. Whereas if someone has failed, then the same controls may not be there leaving someone simply not to care about regulating their own behavior to achieve a desired outcome. So it seems on multiple levels, we should not only be able to learn from our successes, but we should be able to do it better than learning from our failures! |
التكنولوجيا وتمكين المرأة: ما الذي يمكن أن تفعله التكنولوجيا للنساء العربيات |
من المُلفت للنظر أن نسبة النساء اللاتي يعملن في العالم العربي أقل من نسبة النساء اللاتي يعملن بأي مكان آخر في العالم، وهذه الحالة غير منطقية بالمرة، لأن عدد النساء اللاتي يسعين للحصول على شهادات جامعية يفوق عدد الرجال في المنطقة العربية بنسبة 108 ل100، إذاً المشكلة لا تكمن في التعليم. ولا تكمن في الإنجازات أيضاً، حيث تُظهر نتائج الاختبارات الموحدة أن النساء والبنات العربيات يتفوقن على زملائهم من الذكور في المستويات المختلفة في التعليم، ومع ذلك، الاختلافات بين الجنسين في النشاط الاقتصادي أكبر من أي مكان آخر. ويعطي النظر إلى الشركات التكنولوجية في الشرق الأوسط رسم منظوري إلى هذه المعضلة. أسست النساء 35 بالمائة من شركات الانترنت في العالم العربي، في مقارنة مع المتوسط العالمي وهو عشرة بالمائة فقط. كما أن نسبة الشركات التي من ضمن مؤسسيها امرأة تصل في القاهرة إلى 30 بالمائة ، وهي نسبة منخفضة، وتصل إلى 46 بالمائة في جدة، وهي نسبة مرتفعة، وذلك وفقاً لمسرعة الأعمال فلات 6 لابز[Flat6Lab]، وهي ناشطة بست مدن عربية كبرى. فهل يعد هذا تنبؤً بشمول اقتصادي للنساء العربيات؟ يمكن لمجال التكنولوجيا أن يلعب دورًا مهمًا في النشاط الاقتصادي للنساء العربيات، فمع نمو هذا القطاع، تنمو إمكانية النساء في الحصول على القوة الاقتصادية. وتعتمد الزيادة في توظيف النساء العربيات بمجال التكنولوجيا على قدرته على جذب المواهب النسائية. يمكن أن تمثل العدالة في الفرص الوظيفية بمجال التكنولوجيا قيمة كبيرة للنساء، خاصةً أنهن أثبتن مهاراتهن في الرياضيات والعلوم، كما أن قدرة الشركات التكنولوجية على توفير أسواق أكبر حجمًا تمكن النساء من تسويق منتجاتهن دون مواجهة أي تمييز، ستزيد القوة الاقتصادية لهن. وتستطيع شركات التكنولوجيا أن توفر فرص عمل أكثر عدلاً، سواء كانت في المجالات التقليدية لقطاعات المعلومات والتواصل والتكنولوجيا، أو التكنولوجيا النظيفة أو الكيانات التي تعمل بالتقنية الحديثة، فالشيء المشترك بينها جميعًا هو حاجتها لعمالة شديدة المهارة ولديها معرفة تقنية، ويمكن إختبار هذه المهارة والمعرفة بغض النظر عن النوع الجنسي، مما يعطي فرصًا متساوية للجميع وبذلك تستطيع النساء العمل في هذا المجال. ومع ذلك، يجب على النساء ترجمة مهاراتهن في الرياضيات والعلوم إلى مهارات أخرى مطلوبة في السوق لكي تستفيد الشركات التكنولوجية من نشاطهم الاقتصادي، وهذه الفرصة متواجدة في العالم العربي. تدل النتائج التي تحققها النساء في جامعة الأردن -والتي تعد الأكبر في المملكة الهاشمية- على ما سبق، إذ يحصدن علامات دراسية أعلى من الرجال في الرياضيات والهندسة والمعلومات الحاسوبية، كما تراوحت نسبتهن بين 34 و57 بالمائة من الخريجين في مجالات العلوم والهندسة والزراعة في عشرة بلدان عربية. وعبر برنامج تقييم الطلاب الدولي لعام 2015 [The 2015 Programme for International Student Assessment] ، والذي يختبر تطبيق معرفة ومهارات العلوم والرياضيات في سن 15 عامًا، ثبت أن البنات يتفوقن على الأولاد في الأردن والإمارات وقطر والجزائر، فيما تفوق الأولاد في لبنان وتونس. ويمكن رؤية اختلافات واسعة في الصفوف الأصغر، إذ كشفت الدراسة الدولية لاتجاهات الرياضيات والعلوم لعام 2015 [Trends in International Mathematics and Science Study] ، أن البنات في الصف الرابع يتفوقن على الأولاد في العلوم والرياضيات بالسعودية والبحرين وعمان والكويت وقطر والإمارات والأردن والمغرب، مما يعنى في النهاية تفوق البنات العرب على الأولاد في كل هذه الاختبارات، وأحيانًا بأعلى الهوامش العالمية، لكن عند تفوق الأولاد على البنات، كانت الهوامش بسيطة نسبيًّا. لماذا إذًا تواجه النساء صعوبة في تطوير التعليم إلى المهارات التكنولوجية المطلوبة؟ لم يفهم الكثير النساء إلى الآن أن الوظائف بهذا القطاع تتوافق مع حياتهن اليومية، فهن يواجهن بعض القيود الثقافية والعملية الراسخة في العالم العربي، كما أن المصادر التي تحتاجها النساء لتحويل تعليمهن إلى مهارات تكنولوجية مطلوبة في السوق أصبحت متاحة مؤخراً فقط. وتدرك بعض النساء العربيات أهمية تناقل المهارات للعثور على وظائف في مجال التكنولوجيا، ومثالاً على ذلك، تمكّنَ جميع الخريجين من دورة تدريبية أخيرة قدمتها شركة الماكينة من العثور على وظائف، وهي شركة أسستها امرأتان في العشرينيات من عمرهما، تقدم دورات الترميز العملية [Coding] والبرمجة. كما تستفيد النساء العربيات من المواقع الإلكترونية التي تقدم دورات تعلم المهارات التكنولوجية مثل ليندا دوت كوم. وتواجه النساء مشكلة انخفاض الثقة بالنفس، وهذه المشكلة ليست خاصة أو فريدة من نوعها في مجال التكنولوجيا بالعالم العربي فقط، فلأول مرة في عام 2013، قامت الدراسة الدولية للكمبيوتر ومعرفة المعلومات [ International Computer and Information Literacy Study] باختبار أولاد وبنات بالصف الثامن في أربعة عشر بلدًا في معرفة الكمبيوتر والمعلومات، تفوقت خلالها البنات دائمًا على الأولاد، وغالبًا بفروق ملحوظة، ولكن مع ذلك في كل بلد تفوق الأولاد في إدراك مهاراتهم. يمكن أن يؤثر الاستيعاب السلبي بقوة على التطلعات المهنية. ويمكن تصور فرص نجاح المرأة من خلال تسليط الضوء على رائدات الأعمال في قطاع التكنولوجيا، و بذلك ترى النساء مدى ترحيب هذا القطاع والمجتمع ككل بمواهبهن. يجب على قطاع التكنولوجيا توفير وظائف مناسبة للقيود الثقافية التي تواجهها النساء ليتمكن من جذب هذا الكم الكبير من المواهب النسائية في المنطقة، لكن صناعة التكنولوجيا اكتسبت مصداقية في خلق واستمرار فرص عمل مربحة للنساء العربيات، لكون الوظائف في أغلب الوقت يمكن القيام بها عن بُعد مع أوقات عمل مرنة. وتقوم شركات التكنولوجيا بتسهيل تعاملات الأسواق والوصول إلى أعداد كبيرة من الزبائن والموردين بتكلفة منخفضة وبشكل مجهول دون معرفة هويات الأشخاص، ويمكن للنساء الاستفادة من الأسواق التي يكون النوع الجنسي بها غير مهم بالنسبة للتعاملات التجارية. على سبيل المثال، يخلق موقع سوق دوت كوم، وهو أكبر منصة إلكترونية للتجارة بالمنطقة، مساحة للمنافسة لا تتأثر بنوع الجنس، كما قامت شركات التكنولوجيا، بتغيير جوهري في بيع وقت العامل. تعد تطبيقات المواصلات ،مثل أوبر وكريم، أمثلة رائدة لقوة التكنولوجيا في خلق قيمة من عمالة غير مستغلة، وبالرغم من قلة عدد السائقات النساء في الدول العربية، إلا أن هذه الشركات سببت اضطرابًا كبيرًا في السوق لأنها سمحت للسيدات بأن ينافسن بناءً على أسس متساوية مع الرجال، مع إجراءات أمن إضافية من شركات التكنولوجيا. ونأمل مع مرور الوقت وزيادة الرياديات النساء في القطاع أن تتمكن شركات التكنولوجيا من استغلال نسبة أكبر من العمالة النسائية. يوجد لدى شركات التكنولوجيا الكثير لتقدمه للنساء في العالم العربي، والنساء لديهن الكثير ليقدمنه لشركات التكنولوجيا. تستمر الشركات التكنولوجية في خلق الاضطرابات بالبيئات التي أبعدت النساء العربيات عن النشاط الاقتصادي، ومع فتح مجال التكنولوجيا أبوابها للنساء، ستكون قوة التغيير عنيدة. ربما لن يدور السؤال الحقيقي في ذلك الوقت حول من سيدعم القوة الاقتصادية للنساء العربيات الموهوبات، ولكن من يمكنه أن يوقفها؟ كتب هذا المقال أحمد الألفي وآيريس بطرس وتم نشره من قبل على موقع The Cairo Review. |
كيف تجد فكرة لمشروعك؟ |
تنظر هذه الطريقة إلى السوق بنفس الطريقة التي ننظر بها للسماء. فمثلما تزدحم السماء بالنجوم، يمتلئ السوق بالفرص التي، ما إذا تم توصيلها مثل النجوم، يمكن الحصول على أفكتر مبتكرة تغير شكل السوق. |
ENPO تحول رقمي هائل في الهيئة القومية للبريد المصري |
في الآونة الأخيرة حدث تحول رقمي هائل في الهيئة القومية للبريد المصري وكان من نتائجة العديد من الخدمات والمنتجات المبتكرة. مرّ هذا التحول بثلاث مراحل: المرحلة الأولى: تحسين الأداء المالي وكان من نتائجه: صافي أرباح ٥ مليار جنيه مصري. المرحلة الثانية: التحول الرقمي ونتج عنه: أتمتة الكثير من معاملات وعمليات البريد المصري. المرحلة الثالثة: إبتكار حلول ثورية في صورة خدمات ومنتجات للمواطن. |
خبراء جارتنر يجيبون تساؤلاتك حول الذكاء الاصطناعي التوليدي |
الذكاء الاصطناعي التوليدي ليس مجرد تقنية أو دراسة جدوى - إنه جزء أساسي من مجتمع يعمل فيه الأشخاص والآلات معًا، وقد نشر موقع جارتنر مقالًا يقدم إجابة لأهم التساؤلات حول الذكاء الاصطناعي التوليدي. ما هو الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي التعلم من القطع الموجودة لتوليد قطع جديدة وواقعية (على نطاق واسع) تعكس خصائص بيانات التدريب ولكن لا تكررها، ويمكنه إنتاج مجموعة متنوعة من المحتوى الجديد، مثل الصور والفيديو والموسيقى والكلام والنص وشفرة البرامج وتصميمات المنتجات. يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي عددًا من التقنيات التي تستمر في التطور، على رأسهم نماذج أساس الذكاء الاصطناعي، والتي يتم تدريبها على مجموعة واسعة من البيانات غير المحددة التي يمكن استخدامها لمهام مختلفة، مع ضبط إضافي، كما أن الرياضيات المعقدة وقوة الحوسبة الهائلة مطلوبة لإنشاء هذه النماذج المدربة، لكنها، في جوهرها، خوارزميات التنبؤ. اليوم، يقوم الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل شائع بإنشاء محتوى استجابة لطلبات اللغة الطبيعية - لا يتطلب معرفة أو إدخال الكود - لكن حالات استخدام المؤسسة عديدة وتتضمن ابتكارات في تصميم الأدوية والشرائح وتطوير علوم المواد. ماذا وراء الضجيج المفاجئ حول الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ تتبعت جارتنر الذكاء الاصطناعي التوليدي على Cycle™ Hype للذكاء الاصطناعي منذ عام 2020 (أيضًا، كان الذكاء الاصطناعي التوليدي من بين أفضل اتجاهات التكنولوجيا الاستراتيجية لدينا لعام 2022)، وانتقلت التكنولوجيا من مرحلة تحفيز الابتكار إلى ذروة التوقعات المتضخمة، لكن الذكاء الاصطناعي التوليدي احتل عناوين الصحف الرئيسية فقط في أواخر عام 2022 مع إطلاق شات جي بي تي، وهو روبوت دردشة قادر على التفاعلات التي تبدو بشرية للغاية. وقد أصبح شات جي بي تي الذي أطلقته OpenAI، ذو شعبية كبيرة بين عشية وضحاها وجذب انتباه الجمهور، (تعمل أداة DALL· E 2 من OpenAI بالمثل على إنشاء صور من نص في ابتكار الذكاء الاصطناعي التوليدي ذي الصلة.) يرى خبراء جارتنر أن الذكاء الاصطناعي التوليدي أصبح تقنية للأغراض ، حيث أن له تأثير مشابه لتأثير المحرك البخاري والكهرباء والإنترنت، ومن المتوقع أن يهدأ الضجيج مع بدء واقع التنفيذ، لكن تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي سيتطور حيث يكتشف الناس والشركات تطبيقات أكثر ابتكارًا للتكنولوجيا في العمل والحياة اليومية. ما هي فوائد وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ تشمل فوائد الذكاء الاصطناعي التوليدي تطوير المنتج بشكل أسرع، وتحسين تجربة العملاء وتحسين إنتاجية الموظفين، لكن التفاصيل تعتمد على حالة الاستخدام، ويجب أن يكون المستخدمون النهائيون واقعيين بشأن القيمة التي يتطلعون إلى تحقيقها، خاصة عند استخدام الخدمات كما هي. يخلق الذكاء الاصطناعي التوليدي قطعًا يمكن أن تكون غير دقيقة أو متحيزة، مما يجعل مراجعة الإنسان لمدى صحة المعلومات أمرًا ضروريًا وربما يحد من الوقت الذي يتم توفيره، وتوصي جارتنر بربط حالات الاستخدام بمؤشرات الأداء الرئيسية لضمان أن أي مشروع إما يحسن الكفاءة التشغيلية أو يحقق صافي إيرادات جديدة أو تجارب أفضل. في استطلاع حديث لجارتنر عبر الإنترنت شمل أكثر من 2500 مدير تنفيذي، أشار 38٪ إلى أن تجربة العملاء والاحتفاظ بهم هو الغرض الأساسي لاستثماراتهم في الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتبع ذلك نمو الإيرادات (26٪)، وتحسين التكلفة (17٪) واستمرارية الأعمال (7٪). ما هي مخاطر الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي التوليدي كبيرة وسريعة التطور، وقد استخدمت مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة المهددة بالفعل التكنولوجيا لإنشاء «نسخ مزيفة عميقة» أو نسخ من المنتجات، وإنشاء قطع لدعم عمليات الاحتيال المعقدة بشكل متزايد. يتم تدريب شات جي بي تي وأدوات أخرى مثله على كميات كبيرة من البيانات المتاحة للجمهور، فهي ليست مصممة لتكون متوافقة مع اللائحة العامة لحماية البيانات وقوانين حقوق النشر الأخرى، لذلك من الضروري إيلاء اهتمام وثيق لاستخدامات مؤسساتك لهذه المنصات. وتشمل المخاطر التي يتعين رصدها ما يلي: • الافتقار إلى الشفافية: لا يمكن التنبؤ بنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي و شات جي بي تي، ولا حتى الشركات التي تقف وراءها تفهم دائمًا كل شيء عن كيفية عملها. • الدقة: تنتج أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي أحيانًا إجابات غير دقيقة، لذلك يجب تقييم جميع النتائج للتأكد من دقتها وملاءمتها وفائدتها الفعلية قبل الاعتماد على المعلومات أو توزيعها علنا. • التحيز: أنت بحاجة إلى سياسات أو ضوابط مطبقة لاكتشاف المخرجات المتحيزة والتعامل معها بطريقة تتفق مع سياسة الشركة وأي متطلبات قانونية ذات صلة. • الملكية الفكرية وحقوق التأليف والنشر: لا توجد حاليًا ضمانات لإدارة البيانات والحماية يمكن التحقق منها فيما يتعلق بالمعلومات السرية للمؤسسات. يجب على المستخدمين افتراض أن أي بيانات أو استفسارات يدخلونها في شات جي بي تي ومنافسيه ستصبح معلومات عامة، وننصح الشركات بوضع ضوابط لتجنب كشف الملكية الفكرية عن غير قصد. • الأمن السيبراني والاحتيال: يجب على الشركات الاستعداد للجهات الفاعلة الخبيثة لاستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي لهجمات الإنترنت والاحتيال، مثل تلك التي تستخدم التزييف العميق للهندسة الاجتماعية للموظفين، وضمان وضع ضوابط مخففة، وننصح بالتشاور مع مزود التأمين الإلكتروني الخاص بك للتحقق من الدرجة التي تغطي بها وثيقتك الحالية الانتهاكات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. • الاستدامة: يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي كميات كبيرة من الكهرباء، لذلك قم باختيار مزودي الخدمات الذين يقللون من استهلاك الطاقة ويستفيدون من الطاقة المتجددة عالية الجودة للتخفيف من التأثير على أهداف الاستدامة الخاصة بك. يوصي خبراء جارتنر أيضًا بالنظر في الأسئلة التالية: • من يحدد الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي التوليدي، خاصة مع تطور المعايير الثقافية وتباين مناهج الهندسة الاجتماعية عبر المناطق الجغرافية ؟ من يضمن الامتثال ؟ ما هي عواقب الاستخدام غير المسؤول؟ • في حالة حدوث خطأ ما، كيف يمكن للأفراد اتخاذ إجراء؟ • كيف يعطي المستخدمون الموافقة ويلغونها (الاشتراك أو إلغاء الاشتراك) ؟ ما الذي يمكن تعلمه من الجدل حول الخصوصية ؟ • هل سيساعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي أو يضر بالثقة في مؤسستك - والمؤسسات بشكل عام ؟ • كيف يمكننا التأكد من أن منشئي المحتوى والمالكين يحتفظون بالسيطرة على الملكية الفكرية الخاصة بهم ويتم تعويضهم بشكل عادل ؟ كيف يجب أن تبدو النماذج الاقتصادية الجديدة ؟ • من سيضمن الأداء السليم طوال دورة الحياة بأكملها، وكيف سيفعلون ذلك؟ على سبيل المثال هل تحتاج المجالس إلى قيادة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي؟ أخيرًا، من المهم مراقبة التطورات التنظيمية والتقاضي باستمرار فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي التوليدي، وقد وضعت الصين وسنغافورة بالفعل لوائح جديدة بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتعمل الولايات المتحدة وكندا والهند والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي حاليًا على تشكيل بيئاتهم التنظيمية. ما هي بعض الاستخدامات العملية للذكاء الاصطناعي التوليدي اليوم؟ سيتقدم مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي بسرعة في كل من الاكتشاف العلمي والتسويق التجاري للتكنولوجيا، لكن حالات الاستخدام تظهر بسرعة في المحتوى الإبداعي وتحسين المحتوى والبيانات الاصطناعية والهندسة التوليدية والتصميم التوليدي. وتشمل التطبيقات العملية الرفيعة المستوى المستخدمة اليوم ما يلي. • زيادة المحتوى المكتوب وإنشائه: إنتاج مسودة «مشروع» للنص بالأسلوب والطول المطلوبين • الإجابة على الأسئلة والاكتشاف: تمكين المستخدمين من تحديد الأجوبة على المدخلات، استناداً إلى البيانات والمعلومات الفورية • اللهجة والأسلوب: التلاعب بالنص، لتخفيف اللغة أو إضفاء الطابع الاحترافي على النص • التلخيص: تقديم إصدارات مختصرة من المحادثات والمقالات ورسائل البريد الإلكتروني وصفحات الويب • التبسيط: تفكيك العناوين وإنشاء الخطوط العريضة واستخراج المحتوى الرئيسي • تصنيف المحتوى لحالات استخدام محددة: التصنيف بحسب المشاعر والموضوع وما إلى ذلك. • تحسين أداء روبوت الدردشة: يتدفق تحسين استخراج «المشاعر» وتصنيف مشاعر المحادثة الكاملة من الأوصاف العامة • البرمجة: توليد الأكواد وترجمتها وتوضيحها والتحقق منها وتشمل حالات الاستخدام الناشئة ذات التأثيرات الطويلة الأجل ما يلي: • إنشاء صور طبية تظهر التطور المستقبلي للمرض • البيانات الاصطناعية ستساعد على زيادة البيانات النادرة وتخفيف التحيز والحفاظ على خصوصية البيانات ومحاكاة السيناريوهات المستقبلية • تطبيقات تقترح بشكل استباقي إجراءات إضافية للمستخدمين وتزويدهم بالمعلومات • تحديث الكود القديم كيف سيساهم الذكاء الاصطناعي التوليدي بقيمة الأعمال ؟ يوفر الذكاء الاصطناعي التوليدي فرصًا جديدة لزيادة الإيرادات وتقليل التكاليف وتحسين الإنتاجية وإدارة المخاطر بشكل أفضل، ومن المتوقع أن تصبح ميزة تنافسية وتمييزية في المستقبل القريب. يقسم خبراء جارتنر الفرص إلى ثلاث فئات. فرص الإيرادات تطوير المنتج: الذكاء الاصطناعي التوليدي سيمكن الشركات من إنشاء منتجات جديدة بسرعة أكبر، وقد يشمل ذلك الأدوية الجديدة، ومنظفات منزلية أقل سمية، ونكهات وعطور جديدة، وسبائك جديدة، وتشخيصات أسرع وأفضل. قنوات الإيرادات الجديدة: تظهر أبحاث جارتنر أن الشركات ذات المستويات الأعلى من نضج الذكاء الاصطناعي ستحصل على فوائد أكبر لإيراداتها. فرص التكلفة والإنتاجية تعزيز قدرة العمال: يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي زيادة قدرة العمال على صياغة وتحرير النصوص والصور والوسائط الأخرى، كما يمكنه تلخيص المحتوى وتبسيطه وتصنيفه؛ وإنشاء رمز البرامجيات وترجمته والتحقق منه؛ وتحسين أداء روبوت الدردشة، وفي هذه المرحلة، ستكون التكنولوجيا بارعة للغاية في إنشاء مجموعة واسعة من القطع بسرعة وعلى نطاق واسع. تحسين المواهب على المدى الطويل: سيتميز الموظفون بقدرتهم على تصور وتنفيذ وصقل الأفكار والمشاريع والعمليات والخدمات والعلاقات بالشراكة مع الذكاء الاصطناعي، ستعمل هذه العلاقة التكافلية على تسريع الوقت وتحسين الكفاءة وتوسيع نطاق وكفاءة العمال بشكل كبير في جميع المجالات. تحسين العملية: يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي أن يستمد قيمة حقيقية في السياق من مخازن ضخمة من المحتوى، والتي ربما كانت حتى الآن غير مستغلة إلى حد كبير، ومن المتوقع أن يغير هذا سير العمل. فرص المخاطرة تخفيف المخاطر: تعمل قدرة الذكاء الاصطناعي التوليدي على تحليل وتوفير رؤية أوسع وأعمق للبيانات، مثل معاملات العملاء وشفرة البرامج التي يحتمل أن تكون معيبة، على تعزيز التعرف على الأنماط والقدرة على تحديد المخاطر المحتملة للمؤسسة بسرعة أكبر. الاستدامة: قد يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي الشركات على الامتثال للوائح الاستدامة، ويخفف من مخاطر الأصول التي تقطعت بها السبل، ويدمج الاستدامة في صنع القرار وتصميم المنتجات والعمليات. ما هي الصناعات الأكثر تأثراً بالذكاء الاصطناعي التوليدي؟ سيؤثر الذكاء الاصطناعي التوليدي على الصناعات الصيدلانية والتصنيع والإعلام والهندسة المعمارية والتصميم الداخلي والهندسة والسيارات والفضاء والدفاع والطب والإلكترونيات والطاقة من خلال زيادة العمليات الأساسية بنماذج الذكاء الاصطناعي، كما سيؤثر على التسويق والتصميم والاتصالات المؤسسية والتدريب وهندسة البرمجيات من خلال زيادة العمليات الداعمة التي تمتد عبر العديد من المؤسسات. على سبيل المثال: • نعتقد أنه بحلول عام 2025، سيتم اكتشاف أكثر من 30٪ من الأدوية والمواد الجديدة بشكل منهجي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مقارنة بالصفر حاليًا. يبدو أن الذكاء الاصطناعي التوليدي مجالا واعدًا لصناعة الأدوية، نظرًا لفرصة تقليل التكاليف والوقت في اكتشاف الأدوية. • نتوقع أنه بحلول عام 2025، سيتم إنشاء 30٪ من رسائل التسويق الصادرة من المؤسسات الكبيرة بشكل اصطناعي، مقارنة بأقل من 2٪ في عام 2022. يمكن بالفعل استخدام مولدات النصوص مثل GPT-3 لإنشاء نسخة تسويقية وإعلان مخصص. • في صناعات التصنيع والسيارات والفضاء والدفاع، يمكن للتصميم التوليدي إنشاء تصميمات مثلى لتلبية أهداف وقيود محددة، مثل الأداء والمواد وطرق التصنيع، ويسرع ذلك عملية التصميم من خلال إنتاج مجموعة من الحلول المحتملة للمهندسين لاستكشافها. ما هي أفضل الممارسات لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ ستصبح التقنيات التي توفر الثقة في الذكاء الاصطناعي والشفافية مكملاً مهمًا لحلول الذكاء الاصطناعي التوليدي، كما يجب على القادة التنفيذيين اتباع هذا التوجيه للاستخدام الأخلاقي للذخائر الرخيصة ونماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الأخرى: • ابدأ في الداخل: قبل استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء محتوى للعملاء أو محتوى خارجي آخر، اختبر ذلك على نطاق واسع مع أصحاب المصلحة الداخليين وحالات استخدام الموظفين، فأنت لا تريد أن تضر الهلوسة بعملك. • الشفافية: كن صريحًا مع الأشخاص، سواء كانوا موظفين أو عملاء أو مواطنين، بشأن حقيقة أنهم يتفاعلون مع آلة من خلال تصنيف أي محادثة بوضوح عدة مرات طوال الوقت. • ابذل العناية الواجبة: إنشاء عمليات وحواجز حماية لتتبع التحيزات وغيرها من القضايا، افعل ذلك من خلال التحقق من صحة النتائج والاختبار المستمر لخروج النموذج عن مساره. • معالجة مخاوف الخصوصية والأمن: التأكد من عدم تداول أو إدخال البيانات الحساسة، أكد مع مزود النموذج أن هذه البيانات لن يتم استخدامها لتعلم الآلة خارج مؤسستك. • خذها ببطء: احتفظ بالوظائف في إصداربيتا لفترة طويلة من الوقت، مما سيساعد على تخفيف التوقعات من تحقيق نتائج مثالية. هل يجب أن أضع سياسة استخدام للذكاء الاصطناعي التوليدي؟ من المحتمل أن تستخدم قوتك العاملة الذكاء الاصطناعي التوليدي، إما على أساس تجريبي أو لدعم مهامها المتعلقة بالوظيفة، يوصي خبراء جارتنر لتجنب استخدام «الظل» والشعور الزائف بالامتثال، بصياغة سياسة استخدام بدلاً من سن حظر تام. اجعل السياسة بسيطة مثل ثلاثة أوامر لا تفعل واثنان افعل إذا استخدمت شات جي بي تي أو أي نموذج آخر جاهز: • لا تدخل أي معلومات محددة شخصيًا. • لا تدخل أي معلومات حساسة. • لا تدخل أي عنوان IP للشركة. • قم بإيقاف تشغيل تسجيل تاريخ المهام إذا كنت تستخدم أدوات خارجية مثل (شات جي بي تي التي تسمح بهذا الاختيار). • قم بمراقبة المخرجات عن كثب، والتي تخضع أحيانًا لهلوسات دقيقة ولكن ذات مغزى وأخطاء واقعية وبيانات متحيزة أو غير مناسبة. إذا كانت الشركة تستخدم مثالها الخاص لنموذج لغة كبير، فإن مخاوف الخصوصية التي تشير إلى الحد من المدخلات تختفي، ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة إلى مراقبة النواتج عن كثب. كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي التوليدي على مستقبل العمل؟ في مجال الأعمال، كثير من الناس هم منشئو محتوى من نوع ما، سيغير الذكاء الاصطناعي التوليدي وظائفهم بشكل كبير، سواء كان ذلك عن طريق إنشاء نص أو صور أو تصميمات أجهزة أو موسيقى أو فيديو أو أي شيء آخر، ورداً على ذلك، سيحتاج العمال إلى أن يصبحوا محرري محتوى، الأمر الذي يتطلب مجموعة مختلفة من المهارات عن إنشاء المحتوى. وفي الوقت نفسه، ستتغير الطريقة التي تتفاعل بها القوى العاملة مع التطبيقات حيث تصبح التطبيقات محادثة واستباقية وتفاعلية، مما يتطلب تجربة مستخدم معاد تصميمها، وعلى المدى القريب ستتجاوز نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الاستجابة لاستفسارات اللغة الطبيعية وتبدأ في اقتراح أشياء لم تطلبها، على سبيل المثال، قد يتم الرد على طلبك لمخطط شريط يعتمد على البيانات برسومات بديلة يشتبه النموذج في أنه يمكنك استخدامها، من الناحية النظرية على الأقل، سيزيد هذا من إنتاجية العمال، لكنه يتحدى أيضًا التفكير التقليدي حول حاجة البشر لأخذ زمام المبادرة في تطوير الإستراتيجية. سيختلف صافي التغيير في القوى العاملة بشكل كبير اعتمادًا على عوامل مثل الصناعة والموقع والحجم والعروض للمؤسسة. من أين أبدأ في الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ العديد من الشركات لديها AI pilots لتوليد الكود أو توليد النصوص أو التصميم المرئي قيد التنفيذ. لإنشاء واحد، يمكنك اتخاذ واحد من ثلاثة طرق: 1. القوالب الجاهزة للاستخدام: استخدم نموذجًا تأسيسيًا موجودًا مباشرة عن طريق إدخال المطالب، حيث يمكنك، على سبيل المثال، أن تطلب من النموذج إنشاء وصف وظيفي لمهندس برمجيات أو اقتراح خطوط موضوع بديلة لتسويق رسائل البريد الإلكتروني. 2. الهندسة الفورية: برمجة وتوصيل البرامج والاستفادة من النموذج التأسيسي، وتتيح لك هذه التقنية، وهي الأكثر شيوعًا بين الأساليب الثلاثة، استخدام الخدمات العامة مع حماية الملكية الفكرية والاستفادة من البيانات الخاصة لإنشاء استجابات أكثر دقة وتحديدًا وفائدة، ويعد بناء روبوت الدردشة الخاص بمزايا الموارد البشرية الذي يجيب على أسئلة الموظفين حول السياسات الخاصة بالشركة مثالًا على الهندسة السريعة. 3. التخصيص: يتجاوز بناء نموذج تأسيسي جديد متناول معظم الشركات، ولكن من الممكن تخصيص نموذج، يتضمن ذلك إضافة طبقة أو بيانات خاصة بطريقة تغير بشكل كبير الطريقة التي يتصرف بها النموذج التأسيسي، وعلى الرغم من أن تخصيص النموذج مكلف، إلا أنه يوفر أعلى مستوى من المرونة. ما الذي أحتاج إلى شرائه لتمكين الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ ستتراوح تكاليف الذكاء الاصطناعي التوليدي من أموال ضئيلة إلى ملايين عديدة اعتمادًا على حالة الاستخدام والحجم ومتطلبات الشركة، قد تستمد الشركات الصغيرة والمتوسطة قيمة تجارية كبيرة من الإصدارات المجانية للتطبيقات العامة المستضافة علنًا، مثل شات جي بي تي، أو عن طريق دفع رسوم اشتراك منخفضة، على سبيل المثال يبلغ سعر OpenAI حاليًا 20 دولارًا لكل مستخدم شهريًا، ومع ذلك، عادة فإن الخيارات المجانية ومنخفضة التكلفة يصاحبها الحد الأدنى من حماية بيانات المؤسسة ومخاطر النواتج المرتبطة بها. ستحتاج الشركات الأكبر حجمًا وتلك التي ترغب في مزيد من التحليل أو استخدام بيانات المؤسسة الخاصة بها بمستويات أعلى من الأمان وحماية الملكية الفكرية والخصوصية إلى الاستثمار في مجموعة من الخدمات المخصصة، يمكن أن يشمل ذلك بناء نماذج مرخصة وقابلة للتخصيص ومسجلة الملكية مع منصات تعلم الآلة والبيانات، وسيتطلب العمل مع البائعين والشركاء في هذه الحالة، يمكن أن تكون التكاليف بملايين الدولارات. تجدر الإشارة أيضًا إلى أن قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدية سيتم دمجها بشكل متزايد في منتجات البرامج التي من المحتمل أن تستخدمها يوميًا، مثل Bing و Office 365 و Microsoft 365 Copilot و Google Workspace ، ويعد هذا هو المستوى «المجاني» الذي يعمل بشكل فعال، على الرغم من أن البائعين سينقلون التكاليف في النهاية إلى العملاء كجزء من الزيادات الإضافية المجمعة في الأسعار إلى منتجاتهم. ماذا يتوقع خبراء جارتنر لمستقبل استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ يستعد الذكاء الاصطناعي التوليدي لإحداث تأثير قوي بشكل متزايد على الشركات على مدى السنوات الخمس المقبلة. يتنبأ جارتنر بما يلي: • بحلول عام 2024، سيكون 40٪ من تطبيقات المؤسسات قد دمجت الذكاء الاصطناعي للمحادثة، ارتفاعًا من أقل من 5٪ عام 2020. • بحلول عام 2025، ستكون 30٪ من الشركات قد نفذت استراتيجية تطوير واختبار معززة بالذكاء الاصطناعي، ارتفاعًا من 5٪ عام 2021. • بحلول عام 2026، سيقوم الذكاء الاصطناعي للتصميم التوليدي بأتمتة 60٪ من جهود التصميم لمواقع الويب الجديدة وتطبيقات الهاتف المحمول. • بحلول عام 2026، سيشرك أكثر من 100 مليون إنسان الروبوتات الزملاء للمساهمة في عملهم. • بحلول عام 2027، سيتم إنشاء ما يقرب من 15٪ من التطبيقات الجديدة تلقائيًا بواسطة الذكاء الاصطناعي بدون وجود إنسان في الدائرة، هذا الأمر لا يحدث على الإطلاق اليوم. من هم مزودو التكنولوجيا الرئيسيون في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ يشتعل سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي، بالإضافة إلى لاعبي المنصة الكبار، هناك العديد من المئات من مقدمي الخدمات المتخصصين الممولين من رأس المال الاستثماري الواسع وموجة من النماذج والقدرات الجديدة مفتوحة المصدر. يقوم مزودو تطبيقات المؤسسات، مثل Salesforce و SAP، ببناء قدرات LLM في منصاتهم، كما استثمرت مؤسسات مثل Microsoft و Google و Amazon Web Services (AWS) و IBM مئات الملايين من الدولارات وقوة حسابية هائلة لبناء النماذج التأسيسية التي تعتمد عليها خدمات مثل شات جي بي تي وغيرها. يعتبر خبراء جارتنر أن اللاعبين الرئيسيين الحاليين هم كما يلي: • جوجل: لديها نموذجان كبيران للغة، Palm، نموذج متعدد الوسائط، و Bard، نموذج لغة نقي. إنهم يدمجون تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاصة بهم في مجموعة تطبيقات العمل الخاصة بهم، والتي ستضعها على الفور في أيدي ملايين الأشخاص. • Microsoft و OpenAI يسيران بخطى ثابتة مثل Google، حيث تقوم Microsoft بتضمين تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي في منتجاتها، لكنها تتمتع بميزة المحرك الأول وضجة شات جي بي تي من جانبها. • دخلت أمازون في شراكة مع Hugging Face، التي لديها عدد من LLMs المتاحة على أساس مفتوح المصدر، لبناء الحلول، كما تمتلك أمازون Bedrock، الذي يوفر الوصول إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي على السحابة عبر AWS، وقد أعلنت عن خطط لـ Titan، وهي مجموعة من طرازين للذكاء الاصطناعي لإنشاء نص وتحسين عمليات البحث والتخصيص. • تمتلك IBM نماذج أساسية متعددة وقدرة قوية على ضبط نماذجها ونماذج الطرف الثالث عن طريق حقن البيانات وإعادة التدريب وتوظيف النموذج. هل هذه هي بداية الذكاء العام الاصطناعي ؟ هذا يعتمد على من تسأل، يثير الذكاء العام الاصطناعي، وهو قدرة الآلات على مطابقة أو تجاوز الذكاء البشري وحل المشكلات التي لم تواجهها أبدًا أثناء التدريب، نقاشًا قويًا ومزيجًا من الرهبة والديستوبيا، ومن المؤكد أن الذكاء الاصطناعي أصبح أكثر قدرة ويعرض أحيانًا سلوكيات ناشئة مفاجئة لم يبرمجها البشر. المسار المحتمل هو تطور ذكاء الآلة الذي يحاكي الذكاء البشري ولكنه يهدف في النهاية إلى مساعدة البشر على حل المشكلات المعقدة، وسيتطلب ذلك حوكمة وتنظيما جديدا ومشاركة شريحة واسعة من المجتمع. مصدر الصورة: هذا الرابط. |
لكل رائدات الأعمال المصريات إليكم عدة ورش وبرامج يجب أن تشتركي بها |
لكل رائدات الأعمال المصريا لقد جلبت منصة إبداع مصر لكي بعض الورش والبرامج التي لا يجب أن تفوتك. برنامج رائدات الأعمال من قّبل إنجاز مصر علنت مؤسسة إنجاز مصر عن إنطلاق برنامج "رائدت الاعمال" بالتعاون مع ماستركارد (MasterCard). ستكون مُدة البرنامج ٤ أشهر، وستحصل المشاركات على الفرصة لإكتساب المهارات اللازمة لتطوير خطة العمل وتنظيم وإدارة الشركة وكسب المزيد من المعرفة والمعلومات في مجال ريادة الأعمال والسوق المصري. وسيتم أيضاً تدريب المشاركات على تنمية مهارات إدارة الأعمال من خلال متخصصين. أخر يوم للتسجيل: ٢٩ ديسمبر ٢٠١٦ لمعرفة المزيد اضغط هنا تحدي ويمينا لرائدات الأعمال في الشرق الأوسط تقبل ويمينا (WeMENA) التقديم لتحدي نموذج العمل. تقوّي وتشجع ويمينا رائدات الأعمال وتساعدهم على إيجاد حلول لأصعب المشاكل المستقبلية. ستسرع ويمينا الحلول المبتكرة التي تساعد على بناء مرونة بالسوق وقابلية على التكيف مع الصدمات والضغوطات المزمنة في الثمانية مدن المُختارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أخر يوم للتسجيل: ١٧ يناير ٢٠١٧ لمعرفة المزيد اضغط هنا على صعيدٍ أخر ستٌعد انتربرينل عَدة ورش في محافظات مختلفة وستُغطي عالم ريادة الأعمال في مصر. ستكون سلسلة الورش في يناير ٢٠١٧ وستحدث في ثلاث محافظات مختلفة حول مصر: القاهرة والاسكندرية والمنصورة. للمزيد من المعلومات اضغط هنا. مصدر الصورة: Entreprnelle وأخيراً وليس أخراً، إن كان عمرك يترواح بين ٢١ إلى ٢٨ سنة، متخرجة ومعكي شهادة في علم الكمبيوتر والتكنولوجيا أو هندسة كمبيوتر وتقيمين في القاهرة أو سوهاج فلا تفوتي الفرصة وقدمي في برنامج منصة الابتكار الإجتماعية لتنمية الإبتكار وريادة الأعمال بين الشابات التي تدعم الشابات الموهوبات ليعملوا بوظائف لها علاقة بالتكنولوجيا وستدعمهم لكى يبتكروا حلولاً للتحديات المجتمعية. أقيم البرنامج من قّبل مبادرة طموح المرأة، وهي مبادرة مجتمعية، بالتعاون مع بين مايكروسوفت مصر ومبادرة 4Africa ومبادرة Youth Spark، لمعرفة المزيد اضغط هنا. مصدر الصورة: communitytimes.me |
18 Major Reasons Why Businesses Fail |
“Every entrepreneur aspires to achieve utmost success in his/her business venture. Sadly enough, they often fail due to the lack of proper planning. Sounds disheartening, isn’t it? There are some reasons for which most businesses fail drastically.” It becomes a severe problem when business owners don’t get a clear idea of the entire process. They hover onto too many unnecessary things and eventually they end up being on no man’s land. Therefore, as an entrepreneur, you must study the market thoroughly and work accordingly. In business, your customer base acts as the lifeblood of which you can have a firm foothold in the market amidst immense competition. A smart marketer would definitely look for growing his customer base to increase the incoming cash flow. Besides this, it is also necessary to opt for effective promotional strategies. This can help your services reach to a wider range of potential customers. Let’s say, you’re thinking to grow strategically. Can you do that without enough amount of money? Of course not. So, what’s the solution? Be concerned of your funding from the very beginning. Look whether the expenditures are exceeding the revenue. If so, know that – you are in BIG danger! You need to invest only in those segments from which you can maximize your benefit. Want to know more about how to avoid business failure? Virtual Assistants at MyTasker developed a comprehensive infographic where you can explore the reasons for which most businesses fail. For better understanding, check out some of the reasons causing business failure from the infographic below: Lack of performance monitoring Poor management skills Inadequate data security Absence of contingency plan |
ESHTEKI - How it all started |
Like the majority of Internet users in Egypt, my connection was lost suddenly while doing important tasks online. I tried to reach for customer service, and even after long queues and pointless systematic steps, I never managed to get my connection back. I wanted to escalate, but I knew, however, that I had nothing more to do at this point. I was so angry, and that what it! This was the start of "Eshteki", when Yasin Mohab, one of the co-founders of Eshtki, faced the customer service pain himself. He then started to work on the idea with Mostafa Othman and Mohamed Kamal as Eshtki’s co-founding team to create the first complaints network in the middle east. What’s Eshteki? Eshteki is a complaints management platform where angry consumers share their experiences and get linked instantly to service providers to handle their cases. We are aiming to standardize the complaints management process, which will eventually lead to the enhancement/amelioration of services level in Egypt, and the MENA region. How it works From one side, consumers/users can publish their complaints through the website, and Eshteki validates them and sends them to companies right away. As we believe in transparency, we provide users with tools to track their complaints and get feedback from companies. From the other side, companies receive the detailed validated complaints, along with, building analysis and reports showing categories in which users are complaining. Things you go through founding a company When starting the platform, we had to face many challenges, and the biggest one was: How to convince people to share their problems and complaints? How to make them believe that their complaints are being taken seriously? For this, it was essential to spread awareness about our service/platform and prove to users that their complaints and feedback will help convey/deliver their expectations/needs to businesses. Our next challenge was convincing business provides to cooperate with Eshteki. As reported by Zen desk, 90% of customers in the US said that buying decisions were influenced by negative online reviews.” For this, our argument was that a complaint not handled is a missed opportunity, which is very likely to cost many other customers in the futures. That’s exactly why, in Eshteki, we help businesses track and solve complaints and turn angry customers into loyal ones! Set and manage users’ expectations Our users satisfaction being our top priority, we do our best to be up to their expectations and adapt to their needs. However, our role as “Intermediaries”, between those who file complaints and businesses addresses, does not leave us with much to do when those businesses are not very cooperative/responsive. To tackle to this issue, we are now working on a “Customer Service Quality Index”, which will rate companies and compare them to each other. This index will not only make companies aim at getting a higher index but will also encourage users to file complaints, knowing that even if the company does not respond, their index will go down. Change is the only constant in life, really? Since we started Eshteki, everything changed: from the website code to design, roles and responsibilities of the team, and even the way we follow up with customers. However, our mission is the one thing that will always remain the same as presented in our slogan: “Better service starts here”. That’s why, we keep working on developing Eshteki to provide businesses with tools to manage, and solve complaints, and further improve the quality of their services through the feedback they get from customers, whether on the platform or on other social media. Eshteki in numbers Eshteki was first launched in the first quarter of 2013 with the focus on the website and the facebook page. The aim was to have a decent digital exposure and to gain the trust of the customers and businesses. Now, Eshteki has more than 16 thousand user publishing and sharing their complaints and stories. Eshteki managed to work with different businesses to help them solve complaints including; LinkDsl, Etisalat, Vodafone, Edfa3ly, Jumia, Telecom Egypt, Egypt air, Samsung and more. Some of them already use Eshteki’s portal for businesses to better follow up and manage complaints. Eshteki also managed to solve complaints outside of Egypt with companies like Etisalat UAE, Ebay, and Saudi Arabian Airlines. Eshteki’s expected future plans Although the existing Eshteki platform is operating effectively, this is only the beginning! We still have a lot to offer and we will keep working on it, to achieve our aim of standardizing the complaints management process. On one hand, we are working on new features to add more value and help complainers understand their rights, better post and track their complaints, and also, compare between different service providers through Customer Service Quality Index, explained earlier. On the other hand, we are working in parallel on more tools to help business providers communicate better with customers for a more efficient decision-making process. Away from the technical side, our next step is to build a network of users and another one of partners from businesses, NGOs and government entities, concerned with customer service track That’s what we learned so far “Patience is a virtue”, a wise man once said! We believe this is a key factor to success in the startup world. It’s not a race to success; rather a journey, where you may fall many times, and still bounce back even stronger. You just need to believe in the value you’re providing to the world to overcome any obstacles; whether they were finance related, or resource related, etc. |
SECC Webinar: نحو السيارات المتصلة (إنترنت الأشياء) |
من خلال هذه المحاضرة، سيتعرف المشاهدين على مفهوم السواقة الحدسية مع تأثير على واجهات الاتصال والماكينة عن طلريق توفير بعد الأمثلة والتطبيقات لدعم هذا المفهوم. سيقوم كلٍ من المهندس محمد مندور والمهندس رامي السدودي بتقديم هذا المفهوم. |
EgyptInnovate Podcast Episode 4 |
Welcome to the 4th episode of the EgyptInnovate Podcast with Muhammad Ezzat, Founder & CEO of Fulltact. The podcast discusses innovation and entrepreneurship topics in Arabic. We will discuss ideas, success stories, development of ideas & solutions of problems that face entrepreneurs, and key learnings. Also, this podcast will be updating you about projects, news, and events that take place in the Egyptian Entrepreneurship ecosystem. You can listen to the podcast through EgyptInnovate platform, WANAS on Google Play store, or through downloading it in MP3 format by clicking here. Image Credit: Matt Botsford/Unsplash |
EDP+ Innovating On How We Teach Entrepreneurship and Grow the Community |
For well over 20 years, the MIT Entrepreneurship Development Program (EDP) has been the largest and most highly rated Executive Education program offered by MIT Sloan. Think about that for a second as it is quite an achievement. “Executives” are usually looking to take courses to help them become better leaders in big corporations and what we teach in EDP is entrepreneurship! And among all the excellent courses taught by fabulous MIT professors in MIT Sloan Executive Education’s portfolio, our humble EDP ranks the highest. But success always has an expiration date on it. Like our friend Alberto Rodriguez de Lama of The Cube in Spain and a member of the EDP community likes to say, “Always in beta, always improving.” So this year we made some significant changes to experiment with new ideas. We kept the good we know works and made the following changes for what we called “EDP+”: Timing: Since its inception, EDP has run in January. We joke we do this to keep the participants focused and make sure we only get the most serious people in the program. After all, it can be really cold in January in Boston. The real reason is this is the window in our academic calendar where the program fits best. EDP is a fully-immersive environment that requires a full-time dedicated core faculty team for a full week. This year, the innovation in #2 below allowed us to run the program the first week of June for the first time ever. Yes, there were more distractions (Red Sox games, concerts, Celtics games, just going outside in the gorgeous weather, etc.), but it still worked out really well. Because it was early in the summer, we were also able to get key faculty to participate as well. Integration with MIT Students: For the first time I believe in any MIT Exec Ed program, the participants were in the same classroom and sharing breaks with MIT students who were learning and applying the same content. These were not just any students either; these were the best, the brightest, and the most committed entrepreneurial students at MIT, the delta v summer accelerator teams. While this sounds great, there were some risks with this plan. First, it has never been done before, but that does not scare us as entrepreneurs. Second, they were at different starting points. The EDP participants were starting from nothing with no idea, no team, and little to no knowledge of the Disciplined Entrepreneurship process. The delta v teams had all of these things and momentum coming into the week. Third, there was a significant age and experience gap between the two groups. Even More New Content than Usual: Every year, we look to enhance our content and integrate new materials, but this time, we did this in two critical areas. The first was to integrate the strategy, frameworks, and tactics that entrepreneurs should consider as they develop their “Go-To-Market” plans taken from our new course at MIT. The second was to integrate into EDP key material from another new course, Paul Cheek’s “Venture Creation Tactics”. While this was material that has been tested during the school year, it was extremely leading edge, very actionable, and went beyond the traditional 24 Step Disciplined Entrepreneurship framework. It was more new material than we would traditionally integrate, but we felt it was important to equip the participants with the latest in the field. Because of these changes above, we positioned this version of EDP as a new experiment, as “EDP+,” and charged ahead to run it while anxious to see the results. As anyone who has attended EDP can attest, this course is like no other program. After 6 days of fully-immersive entrepreneurship sprinting by Friday, everyone is exhausted, including the staff. I am pleased to say that while everything did not go perfectly (perfect only exists in comic books), at our team debriefing on Friday afternoon we were *very* pleased with how it all went. Most importantly, the EDP participants and the delta v teams really enjoyed and got extraordinary value out of the program. Here are a few of the posts (I am sure I have missed a lot, but please add the missing ones in the comments): “10 Things I Learned in EDP+” from the Tie Guy https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6940702979356307456/ “Great Artists Ship” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941152446693949440/ “Life-Changing Experience” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941483147129724928/ “Mind-Blowing What You Can Achieve in a Week” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941423204875812864/ “Yes You Can” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941508000297701377/ “Started the week as an explorer and ended as a believer that, taking an idea and commercializing it, is a craft that can be taught.“ https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941568760440901632/ “My Cliff Notes from EDP+ https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941759839056408576/ Anyone who has taken EDP is part of the EDP community and will never forget the experience. Know you are part of a special collective. One of the questions we get most often about the program is can we run it twice a year, and until now the answer has been “Heck No!” However, with these latest modifications, maybe we can and expand our community. That would be wonderful. Special shout-outs to the MIT Executive Education team, especially Ann Marie Maxwell and Peter Hirst for believing this was possible. Also to the Northern Ireland Catalyst program led by John Knapton and Adele Ward for believing in us and bringing your great entrepreneurs over for this experiment. Also to Jennifer Craw, CEO of Opportunity North East (ONE), and Freda Miller of Scottish Enterprise who kept our long-term (10+ years) relationship with Scotland rolling and also brought a wonderful cohort of entrepreneurs to give us a great core to start the class with. And all the rest of the colorful cast of characters from all parts of the world and all walks of life who made the room so vibrant this past week. Hopefully, every single one of you is feeling more antifragile and knows: (1) Yes you are an entrepreneur; (2) Yes you can continually get better at it; and (3) Yes you are now a damn good entrepreneur with your training and you can lead a more meaningful life and put a positive dent in the universe. Huge thanks to all the instructors and guest speakers, judges, mentors, and others who we had come in including the great Catherine Tucker, Adam Blake, Matthew Rhodes-Kropf, and David Frankel (and his mother). And of course to my co-lead for this course, the fabulous Paul Cheek. Lastly, enormous thanks to the Trust Center team who helped pull off this intense one-week-long doubleheader – EDP+ and delta v kickoff. The center is nothing without the people who make it all happen. Here is to you! Onward and upward and if you want more info on EDP, follow the link at the beginning of this post. Finally, remember, while we joke around and have fun in EDP, what we are doing is so important. While we should not take ourselves very seriously, we must take the bigger mission very seriously. The world desperately needs more entrepreneurs, high-quality entrepreneurs, and better-connected entrepreneurs. Keep your eyes on the prize. Article Source: Here. |
كيف تستخدم فودافون وإقرألي هايرهانت أصوات الإجابة لتصطاد الموهبة |
خلال البرنامج التجريبي الخاص بنا، كان لدينا فريق هاير هانت الذي يعمل بشكل وثيق مع عدد قليل من الشركات المختارة في القاهرة للعثور على إجابة سؤال واحد بسيط: كيف تبدو اليوم منصة التوظيف المثالية؟ وبطبيعة الحال اكتشفنا مع مرور الوقت أن كل شركة مختلفة، وبعض الأشياء التي كان يطلبها مكان ما وجدنها أن مكانا آخر يطلب إنقاذه منها! لذلك قررنا أن نسأل سؤالا جديدا: ما هو الجزء الأكثر فعالية من عملية التوظيف الحالية التي يمكن تضمينها وتحسينها وجعلها أوتوماتيكية على هايرهنت؟ "لو استطعنا فقط سماع كيف يبدو صوت المتقدم للوظيفة فسيكون ذلك شيئا رائعا!" بدا لنا أن معظم الشركات التي تحدثنا إليها توافق على تلك المقولة بالأعلى. كانت عملية فرز التليفون لديهم فعالة جدا ولكن تستغرق وقتا طويلا، فقررنا إضافة خيار يمكن أرباب العمل من الحصول على أجوبة مسجلة صوتيا عبر المتصفح (لجعلها بسيطة قدر الإمكان) على الأسئلة الشائعة في عملية اختيار الموظفين. وهذا حول عملية اختيارهم من الخوض يدويا في السير الذاتية ومن ثم تخصيص موارد للاتصال بكل مرشح على حدة إلى الضغط على زر "استمع للجميع"، وبذلك يجلس المسؤول عن الاختيار ويستمع إلى تيار من أصوات المتكلمين حتى يلفت شخص انتباهه. لقد أصبحت هذه الخاصية واحدة من السمات الأكثر استخداما من هايرهنت من قبل أرباب العمل لأنها تكشف الكثير مع بذل القليل من الجهد. لقد جربنا هذه الميزة على نطاق أوسع من خلال إضافة سؤال إلى المتدربين والخريجين الجدد خلال عملية اصطياد مواهب كبيرة تطلب من المتقدمين الشباب وصف وظيفة أحلامهم. هذه هو واحدة من مئات الإجابات الصوتية المقدمة: في الشهور القليلة الماضية بدأت شركتين مختلفتين جدا (شركة ناشئة محلية تتقدم بسرعة وشركة تعد واحدة من أكبر الماركات العالمية) باستعمال الإجابات الصوتية لهايرهنت لأسباب أكثر تحديدا من التي خططنا لها في البداية. بدأت فودافون رحلتها مع هايرهنت بالبحث عن موظفين لشغل وظائف فنية متفاوتة في درجة التعقيد، وبعد التجربة مع المنصة وقدراتها المتميزة بدأت فودافون مؤخرا في اكتشاف المواهب لمراكز الاتصال الدولية لها والتي تعتمد اعتمادا كبيرا على الإجابات الصوتية. ويشمل هذا البحث مزيجا من الأسئلة و إجابتها الصوتية لتحديد مهارة اللغة الإنجليزية والقدرة على التخاطب بها للمتقدمين، فضلا عن أسئلة الفهم القائم على الفيديو لتقويم ما إذا كان يمكن أيضا فهم اللغة الإنجليزية في مختلف لهجاتها (مثل اللكنة البريطانية الثقيلة) بسهولة. في نفس الوقت تقريبا، وعلى الجانب الآخر من الطيف، ظهرت ""اقرأ لي"" وهي شركة مصرية ناشئة نامية تنتج برامج صوتية من الكتب العربية ليستمع لها الناس في جميع أنحاء العالم عن طريق شبكة الإنترنت والمحمول. وكانوا يبحثون عن أصوات من يقوم بعمل دوبلاج وله لهجة سعودية لتسجيل محتوى خصيصا للسوق السعودي.. قم بتسليك صوتك وتقدم للوظيفة إذا كان لديك مواصفاتها! على الرغم من أن لدينا أكثر من 150 شركة على المنصة، فإننا ما زلنا نعمل بشكل وثيق جدا مع الجميع للحفاظ على صقل المنصة لتقديم التجربة الأفضل والأكثر فعالية لأصحاب العمل والباحثين عن عمل. كل ميزة نضيفها يجب أن تحافظ على وضع مربح لكلا الجانبين : وسيلة لأرباب العمل لتقييم أفضل ووسيلة للمتقدمين لإظهار شخصيتهم والمهارات والمواهب التي لا يمكن وضعها في السيرة الذاتية. خلاف ذلك، مش لاعبين! هل أنت جزء من الشركة التي تطلب موظفين حاليا؟ صدقا، ما الذي تنتظر؟! |
5 متحدثين لا تفوتهم في مؤتمر مواقع التواصل الاجتماعي |
يجمع المؤتمر السنوي Social Media Day [مواقع التواصل الاجتماعي] بين محبي مواقع التواصل الاجتماعي ورواد الأعمال وغيرهم من هواة التكنولوجيا ويقدم أحدث الأدوات الإلكترونية. يقام المؤتمر في نهاية هذا الأسبوع من الجمعة 12 يوليو إلى الأحد 14 يوليو في الحرم اليوناني بالقاهرة. يشمل المؤتمر العديد من المحاضرات والمناقشات وتجارب مختلفة من مواقع التواصل الاجتماعي وسيكون به خبراء متنوعون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة لمشاركة آخر صيحات وأدوات مواقع التواصل الاجتماعي. مؤتمر Social Media Day سيتم تنفيذه بواسطة Oventure بالشراكة مع السفارة الأمريكية في القاهرة. يوفر فريق Social Media Day خصم لقراء إبداع مصر قيمته 20% من خلال برموكود SMDAYEgyptinnovate. للحصول على تذاكر، اضغط هنا. إليك 5 متحدثين يجب ألا تفوتهم: 1. أحمد عبد الغني، مؤسس Xact مصدر الصورة: Social Media Day بعد أن حصل عبد الغني على خبرة في صناعة الاتصالات من خلال العمل بها لمدة خمس سنوات، قام بتأسيس Xact، وهي شركة ناشئة تستخدم البيانات لمساعدة الشركات على وضع استراتيجيات مميزة وزيادة أرباحهم عن طريق إعادة تدوير البيانات باستخدام محرك تعلم الآلة بواسطة الذكاء الصناعي. كما يقدم عبد الغني الاستشارة للشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة لتخطيط نموها، ويقوم بتدريس الاقتصاد منذ سبع سنوات لطلاب الجامعات. 2. عادل هيكل، Growth Hacker في Minitrics مصدر الصورة: Social Media Day Minitrics هي منصة تحليلية لمقاطع الفيديو، ويقوم هيكل بإدارة قنوات اكتساب والحفاظ على المستخدمين [User Acquisition] والتسويق على مواقع التواصل الاجتماعي والتسويق عبر البريد الإلكتروني والاستخدام الأمثل لمحرك البحث [SEO] والعلاقات العامة. كما قام هيكل بنشر تقارير تحليلية لمقاطع الفيديو الخاصة ب800 علامة تجارية وسلوكهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت التقارير الأولى من نوعها في مصر والإمارات. وقام هيكل بالعمل مباشرةً مع Youtube وDiscovery Network والحكومة الإماراتية وموقع Udacity التعليمي وغيرهم بالنيابة عن Minitrics. 3. رامي قنديل، مدير التخطيط في hug digital مصدر الصورة: Social Media Day اكتسب قنديل خبرة واسعة في مجال العلاقات العامة بعد عمله لمدة عامين في شركة جوجل كمدير الاتصالات والعلاقات العامة. وعمل مع شركات خاصة منها كوكا كولا وفودافون وBarclays، اليوم، يدير قنديل التخطيط في hug digital وهي وكالة رقمية إقليمية. 4. مازن ياسين، مؤسس Just a GoProer Photo credit: Social Media Day بعد عمله لمدة 14 عام في شركات متعددة الجنسيات، وبعد وصوله إلى منصب كبير في أحد الشركات، قرر ياسين السعي وراء شغفه في التصوير وصناعة المحتوى، فبعد شراء أول كاميرا له، لم يتردد ياسين في الاستقالة من وظيفته والتفرغ لرحلته الجديدة في صناعة المحتوى. وقام بتأسيس حساباته الإلكترونية على موقعي فيسبوك وانستجرام تحت اسم Just A GoProer في أبريل 2016 لتجمع آلاف المتابعين الذين يشاهدون مغامرات ياسين في السفر وآراؤه حول الموضوعات المختلفة. 6. ماجد فرج، مدير عام في 5D أسس فرج شركته الأولى Mega Media عام 1994 لتصبح من الشركات الرائدة في توفير خدمات الوسائط المتعددة [Multimedia Services] في مصر، وامتد عمله لتغطية الاستخدام المبتكر للتكنولوجيا في الإعلانات والتواصل وتوثيق التراث الثقافي. تلقى فرج العديد من الجوائز في مجال الإعلانات والمحتوى، وفي عام 2013، قام بتأسيس Fifth Dimension–5d وهي دمج لخمس شركات لتصبح من أهم شركات التسويق الإلكتروني في مصر. وفي 2016، قام بتأسيس 5dVR، وهي شركة متخصصة في توفير تجارب الواقع الافتراضي والواقع المعزز. |
Egypt ranks 3rd in MENA on Coursera Global Skills Report 2023 |
Coursera, the leading global online learning platform, released the 5th annual Global Skills Report, which draws on data from millions of learners on Coursera to help leaders in business, government, and higher education understand the rapidly changing skills landscape and talent distribution worldwide. The Global Skills Report 2023 presents data on 100 countries drawn from Coursera’s registered learner base of more than 124 million learners. They concentrate on three of the most popular, job-relevant skill domains: business, technology, and data science. They use this data to illustrate regional and national trends around talent skill proficiency and opportunity. “I’m proud to present our fifth annual Global Skills Report, which draws on data from millions of learners on Coursera to help leaders in business, government, and higher education understand the rapidly changing skills landscape and talent distribution worldwide. Digital transformation, automation, and globalization are reshaping the labor market and creating an unprecedented need for reskilling and upskilling. Generative AI intensifies this urgency, posing a threat to a new class of knowledge workers. The World Economic Forum’s Future of Jobs Report predicts that over 60% of workers will need retraining between now and 2027, but only half of these workers have access to adequate training opportunities” stated Jeff Maggioncalda, Coursera CEO. With over 120 million learners, 7,000 institutions, and 5,400 courses from 300 of the world’s top universities and industry partners, Coursera has one of the largest data sets for identifying and measuring skill trends. We hope this report offers leaders a starting point for navigating change and disruption. Together, businesses, governments, and higher institutions can create a world where anyone, anywhere has the power to transform their lives through learning. Report’s KEY FINDINGS: Economic growth is tied to skill proficiency There are strong correlations between higher skill proficiency and economic advances like human capital potential4 and innovation. Notably, the combined Average GDP per Capita of countries where learners have demonstrated cutting-edge proficiency scores is roughly four times higher than that of countries where learners are falling behind in skill proficiencies. Internet access is tied to economic opportunity Online learning makes it possible for more individuals to access educational opportunities that lead to better job prospects, particularly amid the rise of remote work. Countries where learners have competitive and cutting-edge overall skill proficiency scores also have higher average internet scores than countries where learners have lagging and limited scores, highlighting the role of the Internet and online learning in driving economic growth. Learners in high-income countries are more likely to invest in learning human skills In comparison to middle- and low-income countries, learners in high-income countries are more likely to invest in skills that cannot easily be automated, such as project management, change management, and collaboration. Meanwhile, learners in middle-income countries are more likely to invest in digital skills, such as software architecture, mobile development, and programming principles, which may enable them to participate in local and remote talent opportunities that require digital skills. Learners with postgraduate education are most likely to invest in AI-related skills Learners with a postgraduate degree are more likely to learn skills that drive the development and research of AI, including skills such as artificial neural networks, applied machine learning, and computer vision, in comparison to learners with less education. Many countries are closing the gender gap in online learning On average, only 43% of Coursera learners from the countries covered in this report identify as women. Canada (55%) has one of the highest percentages of learners who are women on the Coursera platform. Other countries that have achieved fifty-fifty parity in access to online learning include the Philippines (51%), Thailand (51%), Mexico (51%), and Spain (50%). The share of STEM-related certificate enrollments from women increased from 25% in 2019 to 38% in 2022. Learners around the world are preparing for digital roles with Professional Certificates Global demand for Professional Certificates is surging year-over-year (YOY), particularly in Sub-Saharan Africa (80%), the Asia Pacific region (69%), and North America (53%). The highest growth rates are in the Philippine (253%), Pakistan (228%), and Brazil (171%). The United States leads in overall Professional Certificate enrollment with 1.3 million enrollments, followed by India (654,000) and Nigeria (142,000). Notably, low-income countries experience the greatest enrollment growth, while high-income countries have the highest overall enrollments. Skilled talent can be found around the world Europe leads the global skill rankings with eight of the top ten countries. The remaining two are Indonesia and Japan. European learners excel in business skills, while those in Latin America and the Caribbean lead in technology and data science. Strengths can be found across regions and countries. For example, learners in Botswana demonstrate high proficiency in business skills, and learners in Kazakhstan excel in technology skills. Egypt’s Ranking in the Report Coursera currently has more than 2.2 million learners from Egypt, with an average age of 28, 36% of whom are women. 68% of learners pursue learning on mobile devices. Egypt ranked61 in the Global Skills Report 2023 and 3rd in technology in MENA, with learners achieving cutting-edge scores in theoretical computer science (91%), operating systems (77%), and mobile development (77%). Data science represents the largest area of improvement, though learners achieve a cutting-edge rating for mathematics (95%). Learners achieve cutting-edge scores for business skills like accounting (90%) and communication (81%). In comparison to learners in other countries, Egyptian learners are more likely to invest in human skills, like people analysis (2.73x) and influencing (2.06x), and AI-related skills like artificial neural networks (1.34x), deep learning (1.25x), and applied machine learning (1.2x). The Professional Certificate Enrollment Growth from Egypt increased by 23% to obtain professional certificates. Egyptian learners are typically younger than the global average. Technology is the greatest area of strength, while leaders can further invest in data science skills, harnessing learner interest in AI-related skills and Professional Certificates to do so. Nearly all Egyptian students (98%) say that earning a Professional Certificate would help them stand out to employers and get a job after graduation. Click Here to download a full version of the report. Click Here to learn more about Coursera Global Skills Reports for 2022. Click Here to learn more about Coursera Global Skills Reports for 2021. |
كتاب الاختبار مع البشر:كيفية استخدام التجارب للوصول إلى أفضل القرارات بسرعة |
يهدف كتاب الاختبار مع البشر للمؤلف Giff Constable إلى تعليم رواد الأعمال وفرق الابتكار وفرق المنتجات كيفية إجراء التجارب بفعالية، ويعد هذا الكتاب هو الجزء المكمل لأكثر الكتب مبيعًا التحدث إلى البشر، والذي نشر عام 2014 بهدف تعليم رواد الأعمال كيفية التحدث بشكل مباشر إلى العملاء المحتملين لدراسة وفحص أفكارهم. على الرغم من أن التحدث مع الأشخاص الآخرين سيزودك بالفهم والإلهام، إلا أن التجارب ستعطيك الدليل الأكيد، فالتجربة هي اختبار مصمم لمساعدتك في الإجابة على الأسئلة "هل يجب أن نفعل هذا" أو "هل أنا محق في هذا "، وإذا كنت منفتحًا على التعلم ، فإن الرؤى التي ستصل إليها من خلال تجاربك ستساعدك على صقل منتجك وزيادة احتمالات نجاحك. يضع كتاب الاختبار مع البشر بين يديك تكنيكات وأدوات ونماذج للإجابة على الأسئلة الرئيسية التالية: لم نقوم بإجراء التجارب، ومتى نقوم باختبار الجدوي التجارية للمنتج، وما هي مواصفات التجربة الجيدة، كيف تقوم بتحويل نتائج التجربة إلى قرارات وأفعال، وكيف يمكننا إدخال التجارب في ثقافة أعمالنا التجارية. يمكنك شراء الكتاب من موقع أمازون، أما إذا كنت تعمل بواحدة من المنظمات غير الهادفة للربح أو المنظمات التعليمية يمكنك الحصول على الكتاب مجانًا. |
Meet The New Technology Trends |
Accelerators have become the credible path for thousands of entrepreneurs around the globe in scaling up their businesses and bringing disruptive innovations to the world. Innovation accelerators are disruptive technologies that can be used to enhance customers’ engagement and create an evolution in the delivery of services and experiences. The ultimate goal of innovation accelerators being established is to advance disruptive innovation initiatives. International Data Corporation (IDC) is the leading global provider of market intelligence, advisory services, and events for the Information Technology (IT), telecommunications, and consumer technology markets. In a session hosted by TIEC and given by Megha Kumar, Senior Research Manager and Advisory Practice at IDC Middle East & Africa, she talked about the six innovation accelerators – identified by IDC – which are: Internet of Things (IoT), Robotics, 3D Printing, Cognitive Systems, Augmented or Virtual Reality, and Next Generation Security. She also talked about finding growth and leadership opportunities in the IT market, which is built on technologies and solutions in IDC's four pillar areas - Big Data & Analytics, Cloud, Mobility, and Social Business. In the interview with Megha Kumar, she said that IDC is happy to be in the Middle East because IT is clearly growing in the region. IDC have divided the ICT evolution into three platforms, Megha Kumar talked about the third platform technologies and about the trends that are going to shape the ecosystem in her point of view. She also gave advices to the startups ecosystem and talked about using the innovation accelerators to reach the target markets. To know more about latest technology trends, innovation accelerators, and startups ecosystem, watch the video. |
How to Run an Effective Idea Generation Program |
Photo Credits: Pixabay.com This article was first published in Innovation Excellence Leaders of large companies are coming under more intense scrutiny and pressure to drive innovation within their organizations, in order to avoid being disrupted by smaller, more nimble competitors. Many are responding to this threat by flagging innovation as a corporate value and running idea submission contests, designed to promote thinking outside the square and maintain competitiveness. While it’s encouraging that the innovation agenda is at least being given some mandate at most large companies, often the idea submission contests amount to little more than a case of innovation theater. That is, leaders often need to be seen to be doing something in response to innovation so what better way than a very visible idea contest that garners hundreds of submissions. Unfortunately, the movement is not akin to productivity, and these contests usually deliver little, if any value at all. The Typical Idea Generation Contest If you work or have worked for a large company, you may be very familiar with idea generation contests, also known as innovation jams, bright idea contests and so on… Usually, an online platform is set up on the corporate intranet designed to do little more than collect ideas and facilitate the voting and commenting on ideas. An email is promptly sent to all staff promoting the initiative and those companies with a few spare dollars to burn might even go as far as hosting a catered event promoting the launch of the initiative! Posters, complete with flashy images of lightbulbs and innovation buzzwords, are strategically positioned in common areas such as kitchens, meeting rooms and doorways across the office, complete with flashy images of light-bulbs and buzzwords like Apple’s “think different”. Unfortunately, most companies lack the DNA of an Apple and neglect to implement the processes required to be anywhere near as innovative as the darling of Silicon Valley. Ideas submitted are finally ranked in order of votes collected. Top ideas are sent to senior management to review and select some winners from, despite the fact that these same senior managers have never innovated themselves. That’s usually the end of the show. The cast takes a bow, the curtain promptly drops on ideas and the innovation theater comes to a close. The whole process ultimately amounts to little more than innovation theater and is broken for a number of different reasons. Eight Reasons Why Idea Generation Contests Are Broken – And How To Fix Them 1 – Idea Submission Portals Don’t Facilitate The Shaping Of Ideas Platforms used by large companies tend to be very simple and lack the ability to build on top of or add to ideas submitted, essentially the essence of creativity and an inherent advantage that a company with thousands of employees has over startups with less than 20. Comment boxes, while helpful, do not support building on top of ideas in any seamless, effective manner. The odds that one person will come up with a commercially viable idea at the outset is incredibly remote. The products we know and love are the result of emergent strategy and evolution over time, based on validated customer learnings. The best ideas are those that bring together the perspectives of different people with different experiences from across cross-functional roles. Steve Jobs was a classic example of a broad thinker who was able to draw from his diverse experiences. “Creativity is just connecting things. That’s because they (innovators) were able to connect experiences they’ve had and synthesize new things. And the reason they were able to do that was that they’ve had more experiences. Unfortunately, that’s too rare a commodity. A lot of people in our industry haven’t had very diverse experiences. So they don’t have enough dots to connect, and they end up with very linear solutions without a broad perspective on the problem. The broader one’s understanding of the human experience, the better design we will have.” In the absence of one having the broad experiences of Steve Jobs, we can leverage off the broad experiences and perspectives from across an organization to connect dots and come up with better products. How To Fix It Platforms like BrightIdea and Spigit both facilitate emergent, collaborative idea generation while numerous other platforms are available that facilitate building on top of ideas. 2 – Employees Who Vote On Ideas Aren’t Trained In Innovation Theory If you’ve not got a fundamental understanding of the dynamics of sustaining and disruptive innovation then the quality of your votes can be thrown into question. Given the alarming rate at which companies are being disrupted by smaller competitors and startups, it simply doesn’t make sense that whatever little innovation budget is being made available is being spent on ideas selected by employees who don’t have the foundation skills to tell a good idea from bad. Would you let somebody without any knowledge of property, stocks or alternative asset classes make investment decisions on your behalf? Probably not. How To Fix It Employees that vote on ideas should have a fundamental understanding of disruptive and sustaining innovation theory as popularized by corporate innovation thought leader and author of The Innovator’s Dilemma, Clayton Christensen. Consider setting up a cross-functional innovation committee, made up of people that possess the requisite innovation skills, thus limiting the amount of training that must be delivered to a small cohort of people within the organization. Be careful that innovation committee members are not ‘tainted’ or ‘institutionalized’ insofar as their way of thinking is concerned. They must also have some level of authority over the selection process and not be subject to being overruled by short-term incentivized driven senior managers. Ideally though, a company should strive to have everybody in the organization trained, perhaps as part of an onboarding process, in the dynamics of innovation theory as this will not only improve the quality of ideas submitted during a contest but keep people’s eyes and ears open to new opportunities throughout their time with the company. 3 – Idea Contest v Popularity and Marketing Contest? It’s not a stretch to imagine that people from within the organization who command greater authority or popularity receiving more votes than their lesser-known colleagues. Likewise, people within the organization who do a better job at marketing their idea through various channels are also likely to collect more votes – not unlike successful Kickstarter campaigns. Unfortunately, in both cases the number of votes secured has little to do with the underlying revenue generating and disruptive potential of ideas. How To Fix It Make submitters names anonymous and consider doing away with voting altogether and delegate the selection process to an appropriately trained and empowered, cross-functional committee (for more on that, see 2). 4 – The Purpose Of Idea Generation Contests Is Not Effectively Communicated No distinction is often made between whether the contest is after sustaining or incremental innovations as opposed to more big bang, disruptive ones. Naturally, these warrant not only different ideas but a totally different assessment criterion. It’s important not to confuse or prioritize one type of innovation over the other as they serve two distinct purposes, one to sustain the operations of the core business, the other to find new, high growth markets. How To Fix It Be clear from the outset as to what kind of ideas the company is after. Consider providing simple criteria of what these ideas look like. For example, if the company is after disruptive ideas then providing an overview of the disruptive innovation litmus tests to assess whether ideas meet this criterion before submission will not only ensure that only potentially disruptive ideas are submitted, but will also limit the number of ideas submitted so that resources allocated to review and select ideas are not stretched by receiving hundreds of bad ideas. 5 – Winning Ideas Are Selected Based On The Wrong Criteria Senior managers, particularly those at listed companies, are incentivized by short-term bonuses and are often not thinking about the company’s health five or ten years from now. What this lends itself to is the selection of ideas based purely on core business and existing customer needs. While this will lend itself to sustaining innovations and incremental improvements, such ideas only ever amount to small, replicable innovations. As captured best in Geoffrey Moore’s Crossing The Chasm, the market for disruptive innovations is initially way too small for large companies to be interested in and therefore, senior managers will not select such ideas, forfeiting significant growth markets in several years time. How To Fix It Incentivizing senior managers based on an innovation ROI and training them in disruptive innovation theory can both go a long way to improving the selection of ideas. Consider proving staff with small amounts of cash and frameworks to smoke test their ideas before submitting results for review. This will restrict ideas submitted to those from intrapreneurs who have actually committed some time to build prototypes and test appetite for an idea, not only providing a form of early validated learning, but also demonstrating entrepreneurial qualities in the submitter, who may later be rewarded with responsibility for driving an initiative should their idea be selected for further development. Adobe’s recently announced Kickbox is a fantastic example of this approach. 6 – Selected Ideas Don’t Get Developed Funding or resources are not made available to explore the winning ideas or funds are pulled early because a lack of instant results. Again, this is symptomatic of short-term mindsets plague most large companies. How To Fix It Ensure that at least 10% of the R&D budget (which itself should be between 5% and 20% of a company’s expenses, depending on industry and company maturity) is put aside for exploring big bang disruption. A further 20% of R&D should be reserved for adjacent innovation while 70% should be invested in safer, sustaining core innovations. Ensure that winning ideas, or at the very least, minimum viable products, are developed, to validate and invalidate assumptions underlying their business models. Attempt to find product-market fit, which is an exercise in marketing, not product development. This is where methods outlined in The Lean Startup are incredibly useful. As outlined in The Innovator’s Method by Nathan Furr and Jeff Dyer, be patient for growth but impatient for profit. The quicker a new initiative can pay its own way, the greater its chance for survival when the axe starts falling. 7 – Submitters Don’t Receive Feedback When first launched, idea generation contests can result in quite a bit of positive energy, movement, and activity across the company, engaging a lot of employees who previously felt flat. The problem is that apart from a few ideas that are ultimately selected, the remainder doesn't receive any form of acknowledgment, let alone tailored feedback. It’s important that all submissions receive some form of feedback to encourage repeat submission and not disenchantment with the program for oftentimes it can be a person’s second, third or fourth idea that may have some legs. How To Fix It Ensure that all submitters receive at least some form of feedback. While there is a cost involved in doing this, particularly when hundreds of ideas are submitted, the value in an engaged workforce and successful idea submission contests cannot be discounted. 8 – Execution > Ideas As all good entrepreneurs know, it’s not the idea but the execution that matters most. You can gift a large organization 100 good ideas but unless the organization has tuned its culture, processes and resources to successfully innovate, new ideas will ultimately fall victim to the realities of a large company that is built to execute on a repeatable, scalable business model, rather than search for one. How To Fix It Ensure that the company culture, processes, and resources align with what’s required to successfully innovate. This may be done internally, but more often than not it will require that independent companies are set up, that aren’t the policies and procedures of the mothership, or that new companies are acquired with the capability to innovate. |
هل نحن جاهزون؟ |
فى أقل من ثلاث سنوات سيكون عدد مستهلكى المحتوى الإعلامى على الأجهزة المتنقلة (الهواتف الذكية/النقالة والتابلت وغيرها) حوالى 50% من مجموع المستخدمين مما سيشكل قفزة فى الطلب على تقنية المشاهدة تحت الطلب أوVideo on demand (VoD). يشكل هذا الرقم زيادة بنسبة 85% عن التقرير الصادر عام 2010، وستنفرد الهواتف الذكية وحدها بنسبة 25% من هذه المحتويات. هذا ما أظهرته أحدث تقارير شركة إريكسون (Lab Ericsson Consumer اصدار 2017) وهو النسخه الثامنة من سلسلة تقارير الشركة. شملت الدراسة 13 دولة وهم البرازيل وكندا والصين والمانيا والهند وايطاليا وروسيا وكوريا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة واسبانيا وتايوان والسويد. الدراسة التى اعتمد عليها التقرير تمت عن طريق 20 ألف مقابلة عبر شبكة الانترنت لمواطني الدول الـ13 وتتراوح اعمارهم ما بين 16-69 عام وجميعهم يملكون اتصال عريض النطاق (سريع) بالإضافة لمقابلات معمقة لمن يستخدمون تقنية الواقع الافتراضى فى منازلهم virtual reality(VR) والذى من المتوقع أنه بحلول عام 2020 ستستخدم من قِبل 1 من كل 3 مستهلكين. يشير التقرير إلى أن هناك زيادة تقدر بنحو 70% فى معدل مشاهدة التليفزيون عبر الهواتف الذكية ما بين 2012 و2017 بمعدل مشاهدة يقارب الـ6 ساعات أسبوعيا بالإضافة لإنهيار متوقع لمستخدمى المحتوى بنسبة 1 لكل 10 مستخدمين بحلول عام 2020؛ وهو ما برره التقرير بالتطور التكنولوجى للشاشات التى تعمل باللمس والشاشات الذكية وزيادة سرعات الانترنت. وعن الشباب من عمر 16-19 عام فأوضح التقرير أنهم يقضون نحو 33 ساعة أسبوعيا في مشاهدة المحتوى (بزيادة قدرها 10 ساعات تقريباُ في الأسبوع عن معدلات عام 2010)؛ حيث يستخدمون نصف تلك المدة في تقنية المشاهدة تحت الطلب عن طريق هواتفهم الذكية بنسبة 60% للمشاهدة ويؤكد التقرير أن 55 % من عينة الدراسة يقتنون الأدوات والمعدات المتطوره التي تساعد على الاستخدام الأمثل والاستمتاع بالواقع الافتراضى شريطة أن تكون أسعارها مناسبة لهم. وبالرغم من وجود العديد من مستخدمي الإنترنت الفاعلين في افريقيا وتصل نسبتهم إلى 16% كما اشار تقرير We are Social عام 2017 ألا أن تقرير اريكسون لم يتناول أي من من دول المنطقة العربية او حتى الشرق الأوسط. فطبقاً إلى تقرير مؤشرات الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات (أكتوبر 2017) أن مصر تحتوي على 90 مليون خط اتصالات و32.76 مليون مستخدم لشبكة الإنترنت كما أن جيل الألفية أو Generation Z يشكل أغلبية المجتمع حيث يُشكل من أهم من 35 سنة نسبة 68.8% من سكانها حسب ما ذكرته وزيرة التخطيط المصرية فى نوفمبر الماضى. وبناءاً عليه فإن إنتاج محتوى مختلف (خبرى أو معلوماتى أو ترفيهى) لهذا الجيل بالإمكانات المتاحه حالياً هو أفضل ما تقوم به شركات الانتاج خصوصاً فى ظل انحسار عوائد الإنتاج للقنوات الفضائية. السوق فى حاجه إلي استيعاب تلك القفزات المستمرة فى التكنولوجيات التى من شأنها أن تغير شكل الإعلام؛ نحتاج للتدريب المكثف للعاملين فى الحقل الإعلامى وأخيرا وليس آخراً نحتاج إلى منتجين لديهم من الجرأة وبعد النظر للاستثمار فى تلفزيون الإنترنت على نطاق. السؤال الآن هل نحن جاهزون لهذا التطور؟ تم نشر هذه المقالة في مجلة لغة العصر. |
IP Protection Issues for Innovators & Product Managers |
While “innovation” is often used in unclear ways, it fundamentally means doing or making something new. A successful innovation provides value to customers and a return on investment to its creators. The investment and value can be enhanced through intellectual property protection. IP takes many forms, including utility patents, design patents, trade secrets, copyrights, and trademarks. Innovators and product managers need to know the basics of what IP is and when it should be considered in the development lifecycle. Thankfully, the basics are easily understood when explained by an expert teacher, and I found just such a person to talk with, patent attorney Dan Brean. Dan is an experienced patent litigator and prosecutor, primarily working with mechanical, electrical, and software technologies. He also teaches at the University of Pittsburgh School of Law. What is the Purpose of Intellectual Property? IP is something that is intangible. You can’t see, feel, touch, or smell it. As a legal concept, IP rights can make those intangible ideas in some sense ownable. It provides specific forms of limits over who can use the idea or invention. When considering IP rights for an invention, prior art issues must be researched. This refers to the universe of public knowledge before the date your patent application is filed. Anything that happened before (prior) that contributed to the technology field (art) is considered prior art. Only ideas that are new and inventive (not obvious) can be rewarded patents. Consequently, being the first to file an invention is important, but that does not mean as soon as the idea is created. While IP protection issues should be considered in each of the traditional product development processes of conceiving, plan, develop, qualify, and launch, you want to make reasoned trade-offs. You want to get patent protection filed early for viable product concepts, but you can’t file before details of the invention are known. What are the Primary Forms of IP Protection? I admit this is where my eyes typically start to glaze over as different types of patents, trademarks and more are discussed. This time was different, and Dan’s concise explanations were helpful. The five primary forms of IP protection include: Utility patents: are most common and cover the utilitarian value of an invention – something that performs a useful process. Design patents: cover the ornamental appearance of an object or user interface – the aesthetic aspects of a design. Many inventions fall under utility patent and design patent protection. Trade secrets: is anything that is kept confidential and has a commercial advantage to it. A famous example is a formula for Coca-Cola’s Coke beverage. Trademarks: protect brand names or logos or other characteristics that specify a brand. Copyright: protection for artistic works. When considering patents, realize that if you file a utility patent today it will probably be 2 to 3 years before the patent office even reviews it because of their backlog. Another year or two may be required to respond to the patent office questions. Expect about four years before the utility patent is awarded. Utility patents provide protection for 20 years. Design patents are quicker, typically issued in 12 to 18 months, and provide protection for 15 years. |
StartSmart: How to Out-Innovate |
In the second webinar of our 'StartSmart' webinar series, we will be hosting renowned global investor and author Alex Lazarow to discuss how entrepreneurs in the MENA region are implementing innovative approaches to running a successful startup. Alex Lazarow has spent his career working at the intersection of investing, innovation, and economic development in the private, public, and social sectors. Watch the video and learn from the speaker's experience and knowledge. |
الإصدار الثالث من كتاب " Data Science For Dummies " مجانًا لوقت محدود |
استثمر خبرة شركتك في علوم البيانات دون إنفاق ثروة على تعيين مستشارين استراتيجيين مستقلين للمساعدة ماذا لو كانت هناك عملية واحدة بسيطة وواضحة لضمان أن جميع مشاريع علوم البيانات الخاصة بشركتك تحقق عائدًا كبيرًا على الاستثمار؟ ماذا لو تمكنت من التحقق من صحة أفكارك لمشروعات علوم البيانات المستقبلية، واختيار الفكرة الوحيدة الأكثر أهمية لتحقيق الربحية مع تقريب شركتك أيضًا من رؤية أعمالها؟ الإجابة نعم يوجد. تشارك ليليان بيرسون مستشارة علوم البيانات الشهيرة، إطار عمل STAR الخاص بها - وهي عملية بسيطة ومثبتة لدفع مشروعات علوم البيانات للربح. لست متأكدًا من ماهية علوم البيانات بعد؟ لا تقلق! ستتعرف خلال الجزء الأول والثاني من Data Science For Dummies على جميع القواعد، أما إذا كنت بالفعل خبيرًا في علوم البيانات فستتعلم خلال الجزء الثالث استراتيجية علوم البيانات وطرق تحقيق الدخل منها. يوضح كتاب Data Science For Dummies العملية الوحيدة التي ستحتاجها لقيادة مشاريع علوم البيانات المربحة التكنيكيات السرية لتحقيق الدخل من البيانات التي لا يتحدث عنها أحد الحقيقة المروعة حول مدى بساطة معالجة اللغة الطبيعية كيفية التغلب على حشد متخصصي البيانات من خلال تنمية مزيجك الفريد من خبرة علوم البيانات سواء إن كنت جديدًا في مجال علوم البيانات أو لديك خبرة طويلة به، فمن المؤكد أنك ستتعلم شيئًا جديدًا وقيمًا بشكل لا يصدق من Data Science For Dummies. اكتشف كيفية تحقيق مكاسب تجارية ضخمة من بيانات شركتك من خلال استلام نسختك اليوم. ينتهي هذا العرض يوم ٢٤/١١/٢٠٢٢ عرض مجاني من: Wiley يمكنك رؤية جميع المصادر من: Wiley المصدر: هذا الرابط. |
لا تفوت فرصة التقديم في برامج هذا الشهر |
عاد فريق إبداع مصر بأربع برامج هذا الشهر تتناسب مع مجتمع ريادة الأعمال بأكمله فإن كنت تريد أن تُلقي فكرتك، أو تريد أن يتم إحتضانك أو حتي تريد نصيحة ما تخص شركتك، إذا لا تفوت الفرصة وسجل فوراً. الدورة التاسعة لمسٌرعة الأعمال فينتشر لاب الجامعة الأمريكية أعلنت فينتشر لاب الجامعة الأمريكية (AUC Venture Lab) عن فتح باب التقديم للدورة التاسعة من برنامج مسرعة الأعمال، وهو برنامج مسرعة وحاضنة أعمال بالجامعة الأمريكية في القاهرة الجديدة. يتم إطلاق دورة البرنامج مرتين سنويًا. إذا كان لديك نموذج مبدئي أو تريد تطوير شركتك الناشئة، قم بالتقديم على البرنامج لأخذ دورة حضانة طويلة، بعد ثلاثة أشهر من فترة التسريع بدون خصم أي حصة من الشركة. أملأ الاستمارة ذات الصفحة الواحدة التي تتطلب معلومات عن الفريق والعمل. يتم اختيار الشركات الناشئة بناءًا على أصالة الفكرة، ووحدة الفريق وإنجازاته، وقدرة الفكرة على التوسع والتسويق، والمثابرة والالتزام بالنجاح. التقديم من هنا أخر ميعاد ٢٠ يوليو الدورة الثانية لمٌسرعة الأعمال التكنولوجية فينتشر لاب الجامعة الأمريكية أعدت مسرعة الأعمال بالتعاون مع البنك التجارى الدولى , برنامج جديد للشركات الناشئة ، ويدعم التكنولوجية المالية . ويتضمن البرنامج عدة مجالات مختلفة مثل طرق الدفع عن طريق الهاتف المحمول، الدفع الإلكتروني، الاقتراض الشخصي و غيرها. يوفر البرنامج الدعم الكامل لأفكار الشركات الناشئة التي تتعلق بالنظام المالي المنصوص عليه. بدأ فينتشر لاب مساعدة الشركات الناشئة المصرية في البدء بمشروعاتهم المختلفة وجعلها مصدر ربح لهم مما يساعد في النمو الاقتصادي، وخلق فرص عمل جديدة. التقديم من هنا. أخر ميعاد للتسجيل ٢٠ يوليو الجولة الثانية لتحدي مصر لأنترنت الأشياء يفتح تحدي مصر لانترنت الأشياء باب التسجيل لدورته الثانية، وفكرته الرئيسية هي اللوجيستية الذكية والمدن الذكية. يمكن لأي شخص التقديم للبرنامج، إذا كان لديه أو لديها أفكار مبدعة في مجال انترنت الأشياء ومجالات متعلقة به مثل الحلول الذكية والمتصلة التي تضم الطاقة الذكية والسيارات المتصلة. هناك ثلاث مسارات للبرنامج منهم مشروع التخرج لطلاب السنة الأخيرة في الجامعة، والأعمال الناشئة، والأعمال الصغيرة والمتوسطة. التقديم من هنا أخر ميعاد ١٥ أغسطس دورة الاحتضان الأولى لستارت أبس اوف أليكس (Startups of Alex) تدعو أيس أليكس (IceAlex) الشركات الناشئة في الأسكندرية للتقديم للدورة الأولى في برنامج حاضنة الأعمال "ستارت أبس اوف أليكس – Startups of Alex"، أول حاضنة أعمال محلية في المدينة. تبحث حاضنة الأعمال ستارت أبس اوف أليكس عن رواد الأعمال في الأسكندرية الذين لديهم شركات ناشئة في مختلف المجالات، في خطوة لبناء قاعدة أوسع وأقوى لمجتمع ريادة الأعمال في المدينة. معايير القبول في برنامج حاضنة الأعمال “Startups of Alex” هى أن تكون الشركات الناشئة المتقدمة مُكوّنة من 2 – 5 أعضاء، بشرط أن يكون على الأقل عضو واحد منهم ذو خلفية إدارية و عضو آخر ذو خلفية تقنية، أن تكون الشركات الناشئة لها تطبيق عملي للفكرة وأن تكون فكرتها مبتكرة ولها أثر مباشر على المجتمع. احصل على الفرصة لتكون من ضمن الشركات الناشئة الرائدة المشاركة في أول حاضنة أعمال محلية في الأسكندرية التقديم من هنا أخر ميعاد للتسجيل ٢٠ يوليو |
Amira Azzouz: An entrepreneur wandering between telecommunications, fashion and travel |
As a student in the German University in Cairo, Amira Azzouz seemed to take steady steps towards her pretty clear plan: finish her degree in telecommunications and join her family business. Azzouz’s steps, however, took her to a different destination. By the time of her graduation, she had launched her own company, Fustany, a fashion and lifestyle portal for Middle Eastern women. Now, five years later, Azzouz recalls the highlights of her experience in a conversation with EgyptInnovate. “My graduation project was about elevators, I was going to be an Engineer and I had no plans to become otherwise,” Azzouz explains. The plan was disrupted when the senior student got a freelance job as an editor for a lifestyle magazine based in London. “I discovered my passion,” she said. “The magazine was a bit limiting- they were a bit old school. I decided to start my own portal.” In September 2009, Azzouz launched Fustany on her own. The idea for Fustany was originally creating a “support system” for Arab fashion designers, but the bilingual platform developed over the years to include content that “empowers women to live a life that is full of creativity,” Azzouz explains. “Fustany covers everything that can be important to the Arab women. We feature content she can relate to.” The personal journey For most Egyptian families, becoming an Engineer is something they look up to. But was it easy for Azzouz to give it up? Maybe. How did she take the leap? She followed her gut feeling. “I love taking risks. If I feel certain about something, I just do it and then figure the rest out,” she said. But the decision of becoming an entrepreneur isn’t the kind of news parents usually want to hear. “My parents were a bit worried. They questioned many things,” she continued. “How are you going to run the company? How are you going to get the money?” she quotes her parents. Most of her friends and family did not get her idea either, but now they see her differently. “My parents saw how responsible I am and how I managed to deal with the hard times I experienced with my business. My father sometimes takes my advice even in business,” she said. “My friends have always seen the hipster in me,” she continued. Keeping the balance between work and social life isn’t an easy task, but Azzouz says that she managed, over the time, to acquire such skill. “I work more than the average person, but I take time off, see friends and go on vacations. I need to keep my balance so I can work and stay creative.” Azzouz learnt more than a way to keep her balance. “I used to have no patience. Work has taught me that we work and put efforts, but never expect instant results,” she said. She now believes that “change is the only thing that is constant.” “Sometimes you are on the top of the world and sometimes you are not. You need to learn how to deal with it,” she explains. In a field where men dominate the scene, Azzouz does not think that being a woman makes much difference in her career. “It neither worked in my favor or against it,” she said. “I think women are very persistent, though.” The fact that there are not many women entrepreneurs in Egypt motivates people to support the ones who try to do something, she said. No place for worries and regrets Coming from a telecommunications background, Azzouz says she had to learn “everything as she went.” Marketing, finances are examples of topics that were not her cup of tea, but now she can actually help other people who are struggling with them. “If I had a chance to start over, I would have learnt certain skills that would have helped me achieve what I did but in a shorter time,” she said. “There is a certain amount of knowledge that can reduce the time of trial and error.” To Azzouz, worrying is a “waste of time.” She learnt this after sleepless nights that took her nowhere. “I exert all the possible effort, and God makes it happen.” Dreams and aspirations Currently working on a sister project of Fustany, as she reveals to EgyptInnovate, Azzouz thinks exploring new areas is exciting but challenging. “The new platform will hopefully enable women to interact.” But the young entrepreneur’s aspirations go far beyond launching her second platform. “I hope someday Fustany becomes a fashion empire for Arab women,” she said. “Whenever someone thinks about Middle Eastern fashion, I want them to think of Fustany.” The hopes of expanding her business are mixed with the hopes of getting it acquired. “I would like to go help my family in their business, and start two NGOs: One to help children with cancer and another for dogs.” Azzouz hopes she can travel the world one day with her family. “To name a few cities, I want to visit Aswan, Santorini, Venice, San Fransisco and Amman.” Yet Azzouz thinks she won’t ever leave Fustany if she was offered more money somewhere else. “I am not doing it for the money, it’s my passion,” she said. “If I sold it just for the money, then the passion is not strong enough to begin with.” Despite all her energy and passion towards Fustany, Azzouz thinks that any aspiring entrepreneur will “have a really hard time.” “They need to know what they will be going against. It’s not an easy ride- it’s the most challenging and the most exciting,” she said. “It’s worth it.” |
ما هي تكنولوجيا البلوكتشين وما هي استخداماتها والتحديات التي تواجهها؟ |
تكنولوجيا البلوكتشين [blockchain] هي ثورة حقيقية في عالم التداول المالي وغيره من المجالات فسوف تكون تكنولوجيا شاملة يمكن الاعتماد عليها لإنشاء نظام متكامل كنظام الانترنت الذي اعتدنا عليه. وفقاً لموقع الرابحون، فإن تكنولوجيا البلوكتشين ظهرت لأول مرة عام 2009 في ورقة بحثية قدمها المدعو ساتوشي ناكاموتو. يتم إجراء المعاملات بين مستخدمي هذه التكنولوجيا بدون أي وسيط، فهي تكنولوجيا لا مركزية، أي أنه لا يوجد من يتحكم بالعمليات التي تتم من خلالها. لا يوجد هيئات حكومية مثلاً مسيطرة على مجريات الأمور بها، وتعتمد هذه التقنية على نظام الند للند، وهو تبادل الملفات والبيانات بين جهازي شخصين مباشرةً على شبكة الانترنت. ستكون هذه التقنية بمثابة نافذة الإبتكارات والإختراعات في عالم الإنترنت، كما سيسطع نجمها في سماء قطاعات الأعمال بما ستحدثه من تغييرات وتبديل للكثير من الشركات المنتشرة حول العالم بما فيها شركات تحويل الأموال في حال عدم مواكبتها أحدث التطورات والتأقلم مع أعمال هذه التقنية. وفقاً لموقع عرب بت، فإن البلوكتشين تكنولوجيا تشفيرية أي أن البيانات التي يتم تناقلها، أو الأموال التي يتم تداولها من خلالها تكون مجهولة المصدر. فمثلاً لو قامت شيماء بإرسال عدد 3 بيتكوين لمحمد فلن يستطيع أحد معرفة هوية شيماء أو محمد، لأن المتعاملين في نظام البلوكتشين مجرد شفرات. ونقلاً عن موقع كريبتوأراب [cryptoarabe]، فإن تكنولوجيا البلوتكشين في الأساس مجرد طريقة جديدة للحفاظ على الاتفاقات. الفرق الكبير بين تكنولوجيا البلوتكشين والطرق التقليدية هو أن اتفاق البلوتكشين لا يتم الحفاظ عليه مركزياً من قبل سلطة واحدة. لتوضيح الفرق فلندعي أن البنوك تسجل الاتفاق ملكية الأشخاص للأموال في وثيقة واحدة بها قائمة بجميع العملاء وحساباتهم وارصدتهم وهذا متفق عليه بين البنك والعملاء. كل مرة يرغب العميل بإرسال لشخص آخر بعض العملات، يرسل البنك رسالة تأكيد لأنه حلقة وصل بين المرسل والمستقبل، ويقوم البنك بتحديث الاتفاقية من خلال طرح رصيد من حساب المرسل وزيادة حساب المرسل إليه وتتم العملية مركزياً عبر البنك. يقرر بعض الأفراد أنهم لا يريدون أن يكون البنك مسؤولاً عن الحفاظ على الاتفاق مجدداً، وأن يستغنوا عن البنك في إدارة أموالهم وحساباتهم. في الواقع، لا يريد هؤلاء الأفراد أن تتحكم أي سلطة وتدير وتحافظ على حساباتهم، وقرروا أن أي شخص يمكن أن يشارك في الحفاظ على الاتفاق إذا رغبوا في ذلك. هناك العديد من الناس الذين يقبلون القيام بهذا الدور، وتعمل تكنولوجيا البلوكتشين على هيئة نظام سجل إلكتروني لمعالجة الصفقات وتدوينها مما يتيح لكل الأطراف تتبع المعلومات عبر شبكة آمنة لا تستدعي أن يتحقق منها طرف ثالث. مصدر الصورة: Pixabay/Tumisu |
القاهرة وتراث ريادة الأعمال الجزء الأول |
هذا المقال جزء من سلسلة اقتصاديات الحضر وهو نشرعلى موقع progrss تحت رعاية district coworking space في الثلاثينيات من القرن الماضي، ترك صبي في الحادية عشرة من عمره قريته هارباً إلى القاهرة، و أصبح مساعداً لإسكافي أجنبي كان يصنع الأحذية للعائلة المالكة في مصر. وبعدها ب ٢٠ عاماً، وفي أعقاب عام ١٩٥٢ وبعد الإطاحة بالملك فاروق، أجبر الإسكافي على مغادرة مصر، تاركاً للشاب – الذي كان قد أتقن الحرفة – أكبر وأشهر ورشة أحذية في العاصمة المصرية. ولكن تجاوزت طموحات الشاب معلمه، وفي عام ١٩٥٤، أنشأ أول مصنع للأحذية في مصر؛ فهذا الرجل هو محمد لطفي، صاحب ومؤسس محلات "لطفي" الشهيرة للأحذية. نعرض في سلسلة ريادة الأعمال على مدار أربعة أجزاء دراسة العوامل التي تؤثر على أصحاب المشاريع المقامة في القاهرة، بداية من دخول الأسواق والموارد البشرية إلى الثقافة وهياكل دعم السياسات و الآليات. غالبا ما ينسب لطلعت حرب الذي قام بتأسيس بنك مصر كمؤسس لريادة الأعمال في القاهرة، وبالرغم من ذلك فروح المبادرة وريادة الأعمال المصرية لديها جذور أعمق بكثير. صممت القاهرة منذ تأسيسها عام ٩٧٣ قد أنشأت لتكون مركزاً للتجارة والصناعة في مصر حيث جاء إليها التجار والحرفيين لعرض بضاعتهم في كل مكان. ولا تزال هذه الصناعات موجودة حتى يومنا هذا، من ورش تصليح السيارات في الحرفيين، وورش الرخام في منطقة شق الثعبان إلى الإلكترونيات والأجهزة الكهربائية بشارع عبد العزيز. وكان إسماعيل أبو طاقية من أوائل رواد الأعمال الذين بدأوا عملهم في القاهرة في القرن السادس عشر. كان أبو طاقية يقوم باستيراد القهوة من اليمن لمصر.. حينها كانت هذه الخطوة تمثل مخاطرة كبيرة حيث كانت المقاهي مسيسة لدرجة كبيرة إلى الحد الذي جعل بعض رجال الدين المتشددين يصدرون فتاوى بتحريم شرب القهوة. كما استثمر أبو طاقية في مجال صناعة السكر، وعلى الرغم من امتداد تجارته من الهند إلى نيجيريا، إلا أن هذه الإمبراطورية انهارت بعد وفاته، تاركاً لنا معلومات قليلة جداً عن العلامة التجارية التي صنعها في القرن السادس عشر. وبينما هناك أمثلة أخرى لرواد أعمال مثل أبو طاقية، إلا أن هناك القليل من المعلومات المسجلة عنهم، مما يجعل من المستحيل للمؤرخين جمع قصص وتاريخ رواد الأعمال المصريين لهذه الفترة المبكرة. ولكن هذا النوع من ريادة الأعمال المتأصل في تجربة أبو طاقية تضاءل على مر السنين، وعلى الرغم من وجود العديد من الأمثلة المشابهة في تلك الحقبة الزمنية إلا أن ثقافة الشركات الناشئة ظلت غائبة عن لغة السوق الدارجة حتى وقت قريب جداً. وفي القرن العشرين، وتحديداً في الستينات كانت أحد أهداف الطبقة الوسطى هي الحصول على الوظيفة الحكومية المضمونة والتى تؤمن مستقبل صاحبها بعد التقاعد. ثم ومع عصر الإنفتاح ظهر التوجه للعمل في شركات المقاولات الكبرى والشركات متعددة الجنسيات (multinational corporations). وبشكل موازي للوظيفة كان هناك العديد من أصحاب المشاريع ورواد الأعمال مثل أبو طاقية ولكن لم يحظوا بفرصة الظهور وتسليط الأضواء على مجهوداتهم. مفردات جديدة لممارسات قديمة واليوم يعتبر المبتكرين أمثال أبو طاقية أصحاب مشاريع ورجال أعمال ويشار إليها اليوم "بريادة أعمال." وهناك العديد من العوامل التي أدت إلى ظهور مصطلح "ريادة الأعمال" في السياق الرئيسي للغة الأعمال بمصر، ومن ذلك خطاب للرئيس الأمريكي باراك أوباما بعنوان "بداية جديدة" في جامعة القاهرة عام ٢٠٠٩. وحينها وعد أوباما بعقد مؤتمر قمة للمشاريع التجارية والذي عرف فيما بعد بقمة ريادة الأعمال الدولي "Global Entrepreneurship Summit (GES)" وقد عقدت دورته السابعة في وادي السيليكون في يونيو الماضي. ومنذ ذلك الحين، انتشرت كلمة "ريادة الأعمال" وصارت مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بانشاء مشروعات قائمة على الابتكار والتكنولوجيا ومعدل النمو المرتفع. بالإضافة إلى خطاب الرئيس الأميركي، هناك عوامل أخرى جعلت ريادة الأعمال أكثر جاذبية (لاسيماً للشباب تحديداً). وتشمل هذه العوامل جهود الجهات المانحة والممولة للمشاريع الناشئة، والآثار المترتبة على أزمة الإقتصاد العالمي؛ وجهود العديد من مؤسسات المجتمع بما في ذلك الحكومة والقطاع الخاص والمنظمات الأهلية؛ وأيضاً الثورة الفكرية والتكنولوجية التي أعقبت اندلاع ثورة ٢٠١١. وفقاً لأيمن إسماعيل الأستاذ المساعد والرئيس الفخري لمركز عبد اللطيف جميل لريادة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة Venture Lab، فإن للشركات الناشئة أنواع وأحجام ومعدلات نمو مختلفة. وقد ذكر في تعريفه أن "أي شخص بدأ مشروعه الخاص، سواء كانت شركة تكنولوجيا، أو محل صغير، أو ورشة عمل حرة هو رائد أعمال. فهو مبادر وتحمل المخاطر وجمع الموارد المتاحة لإنشاء شيء جديد لم يكن موجود من قبل. قد يكبر مشروعه ليصبح سلسلة شركات لها أكثر من فرع وقد تبقى شركة واحدة صغيرة لمدة ٥٠ عام، كل هذا يعتمد على قرارات رائد الأعمال وفرص السوق." وفي حين برع أيمن إسماعيل في تعريفه لريادة الأعمال، لم تنجح ٢٠ مقابلة مع أصحاب مشاريع وأساتذة وخبراء في مجال ريادة الأعمال في الوصول إلى تعريف واحد لريادة الأعمال وعلى العكس أوضحت المقابلات أنها كلمة فضفاضة تحمل الكثير من المفاهيم والآراء. عاش رائد الأعمال والمستثمر كون أودونيل في القاهرة ما يزيد عن ٢٠ عاماً ومقره اليوم يقع في الGrEEK Campus وهو مقر يجمع رواد الأعمال في وسط القاهرة يقع في جزء من المقر السابق للجامعة الأمريكية بالقاهرة. في عام ٢٠٠١، أسس أودونيل شركة سرمدي صاحبة مواقع مثل filgoal.com, filfan.com and filbalad.com وقد بيعت سرمدي لشركة فودافون عام ٢٠٠٨. واليوم، هو جزء من الفريق المؤسس لقمة "رايز آب" (Egypt RiseUp)، وهي قمة سنوية لريادة الأعمال تستضيف أربع آلاف شخص من أكثر من ٤٩ دولة في فعاليات تستمر لمدة ثلاثة أيام. ومازالت جدران الGrEEK Campus تحمل الطلاء الأصفر والذي يمثل بصمة رايز آب عندما نتقابل هناك. كشخص شارك كثيراً في تطوير ثقافة ريادة الأعمال في القاهرة عن كثب، أوضح أودونيل إن واحداً من أكبر التحديات التي تواجه ريادة الأعمال هو اللغة. و يقيل: "يحتاج الأمر إلى تبسيط محتوى اللغة الإنجليزية ومن ثم ترجمته إلى العربية الدارجة. هناك خطوات اتخذت بالفعل ولكن نحتاج أن يصل الأمر لعموم المصريين ويجب أن يحدث هذا بشكل تلقائي." ترقبوا الجزء الثاني من المقالة الأولى في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية |
MAGNiTT AND 500 STARTUPS JOINTLY LAUNCH FIRST ‘STATE OF MENA STARTUPS 2019’ REPORT |
Survey findings reveal insights on trends in fundraising exercise, exit opportunities, hiring, and growth optimization as startups delve into a rapidly growing and robust MENA ecosystem The key highlights of the report include: ● 81% of founders across MENA look to optimize the growth of their business ● Access to a well-connected investor’s network is key to find a lead investor ● 71% of the startups expect to hire up to 10 new employees as they expand operations ● 62% of founders prefer a mix of international and regional investors for future rounds MAGNiTT, MENA’s leading startup data platform, in partnership with 500 Startups, one of the most active venture capital firms across the MENA region, have launched their first joint report “State of MENA Startups 2019” today. The in-depth report includes results of a survey of over 100 high-growth tech startup founders based in the MENA region that have received at least one round of investment from 500 Startups. The aim of the survey was to identify trends among pre-seed, seed stage tech-enabled startups in fundraising and to highlight the challenges of establishing and operating a startup. Inspired by the well-known State of Startups by First Round Capital, the report highlights key trends on the operations of founders in the MENA region. Commenting on the announcement, Hasan Haider, Managing Partner at 500 Startups MENA, said: "We are delighted to launch the first State of MENA Startups report in collaboration with MAGNiTT. Having invested in more than 100 startups in the last two years in the MENA region is a testament of our commitment to our mission to discover and back the world’s most talented entrepreneurs, help them create successful companies at scale, and build thriving global ecosystems. As the most active venture capital firm in the MENA region by number of investments, we are proud to position ourselves to provide granular insights into the perspective of founders in the region.” Philip Bahoshy, founder of MAGNiTT, MENA’s leading startup data platform, highlights: "the importance of data transparency and insights driven by data to support key decision-makers at a government level to see the continued growth of the ecosystem". This was key for the basis of this first report, which will look to be expanded to a wider audience over time. The report provides data-driven insights into trends in key areas, which includes fundraising, exits, hiring talent, growth strategies, as well as other operational decisions and strategies. 1. Fundraising: Of the 100+ startups surveyed, 86% had recently raised a pre-seed or seed round in the region. It took them an average of seven months to close the first round. Interestingly, 47% of the 500 Falcons’ portfolio highlighted that it will be "moderately challenging to raise funds,” while 67% said that they had to approach up to 10 investors to raise their most recent funding. In this regard, when looking for a lead investor, founders indicated that it was absolutely necessary to have a well-connected investor network. 2. Exits: With tech-enabled companies in the region maturing rapidly and attracting global and regional attention from would-be acquirers, the survey highlights that 57% of founders expected to exit their startup in 5 years, with 59% of them "certain" they will be creating a company of $100M in exit value. 500 Startups to-date has witnessed exits to US-based companies, Wrappup to Voicera and Harmonic to Match Group. 3. Hiring: When asked what the top three things that kept them up at night, 62% of the founders stated that hiring the right talent was one of the major challenges. It is apparent that startups faced two major roadblocks to hiring high-quality talent. Firstly, the lack of specialized skills in some sectors and secondly, the inability to compete on salaries. 4. Growth strategies: High growth-startups are usually seen as different from SMEs since they have a different focus as a business. Scale is the name of the game, 81% of the founders focused on optimizing for growth, over profitability as a business. While looking specifically at their operations, the findings revealed that 84% of these funded startups have in-house tech teams that will help them to diversify their products and services and propel growth. This report marks a first for the region as it delves into insights from founders. Bahoshy mentions "many of the reports MAGNiTT has published have been focused on funding, with geographical and industry trends. This report really digs into the startup founder’s journey and the challenges they are facing. We hope this acts as an eye-opener to any decision-maker and becomes a basis for future studies in this space". MAGNiTT and 500 Startups will be at GITEX Future Stars in Dubai from 6-9 October, where they will be sharing further insights and data from the report along with the Q3 Venture Capital Investment report on the state of funding for the region. Click HERE to view the complete State of MENA Startups 2019 - English Click HERE to view the complete State of MENA Startups 2019 - Arabic Click HERE to register to MAGNiTT MAGNiTT, founded by Philip Bahoshy, is the largest investment data platform for the MENA startup ecosystem, be it investors, entrepreneurs and corporates. Based out of Dubai, UAE, MAGNiTT connects entrepreneurs directly with ecosystem stakeholders including funders, mentors, support services, and talent. Startups can apply for funding directly to VCs and angel networks using their MAGNiTT profile. Simultaneously Investors, Corporates, Mentors and Service providers are able to review information on over 8,500 startups including funding history. MAGNiTT has a data driven approach to educating users on the funding landscape through analytical reporting and data dissemination. For more information about MAGNiTT visit http://magnitt.com 500 Startups is a venture capital firm on a mission to discover and back the world’s most talented entrepreneurs, help them create successful companies at scale, and build thriving global ecosystems. It is one of the most active venture capital firms in the world. Since its inception in Silicon Valley, 500 Startups has invested in over 2,300 companies via its 5 global funds and 15 thematic funds dedicated to either specific geographic markets or verticals. Its 100+ team members are located in 20 countries around the world in order to support the 500 Startups global portfolio of investments which spans more than 75 countries. Notable investments in the 500 portfolio include Credit Karma, Twilio, Canva, Grab, Bukalapak, The RealReal, Talkdesk, Knotel, Udemy, and Ipsy. Beyond providing seed capital, 500 supports startups via their Seed Accelerator Programs which emphasize digital marketing, customer acquisition, lean startup practices, and fundraising for pre-Seed companies. 500 Startups further contributes to the development of innovation ecosystems by supporting startups and investors through educational programs, events, conferences, and partnerships with corporations and governments around the world. Silicon-Valley based 500 Startups is one of the most active early-stage Venture Capital Fund in the Middle East and North Africa (MENA) region. Since its first investment in the region in 2012, 500 Startups has committed to investments in over 100 startups across the region. With the launch of 500 Falcons, a MENA focused fund in 2017, 500 Startups plans to invest in approximately 100-150 companies over a three-year period in addition to follow-on investments into the top-performing companies. For further information, please check our website: https://www.500.co |
التأثير المحتمل لتطبيقات الذكاء الاصطناعي على مصر ومنطقة الشرق الأوسط |
ستخلق تطبيقات الذكاء الاصطناعي قيمة قدرها 320 مليار دولار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وذلك وفقًا لتقرير جوجل "مستقبل الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، ومن المتوقع أن تنمو مساهمتها الاقتصادية بنسبة 20-34٪ سنويًا في جميع أنحاء المنطقة، مع توقع أن تكون أعلى المعدلات في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وذلك وفقًا لما نشره موقع ديلي نيوز مصر. وأشار التقرير إلى أن مساهمة الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي لمصر ستكون 10٪ بحلول عام 2030، بينما ستصل إلى حوالي 14٪ في الإمارات وحوالي 13٪ في المملكة العربية السعودية. وقد نشرت دول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، على مدى السنوات القليلة الماضية، استراتيجيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ففي عام 2017، كانت الإمارات العربية المتحدة أول دولة عربية تقدم استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي، تليها مصر في عام 2019، ويوجد لدى كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة مبادرات تقودها الحكومة تتعلق باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وقد تم دمج الاستراتيجية السعودية في رؤية البلاد 2030. وقد سلط تقرير جوجل الضوء على تسارع الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، مدفوعًا بقيمة الأتمتة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والعمل عن بعد، والتحولات في سلوك المستهلك، حيث شهدت قطاعات التجارة الإلكترونية والتجزئة ارتفاعًا كبيرًا بسبب إغلاق المتاجر المرتبطة بجائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تحسين تجارب العملاء من خلال جمع البيانات وتكامل الذكاء الاصطناعي. كما أن الثورة الصناعية الرابعة تعيد تشكيل الصناعات مع التطورات في تعلم الآلة وتحليلات البيانات الضخمة، وبشكل خاص التكنولوجيا المالية، فهو قطاع ذو تمويل كبير ويستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن الاحتيال وتحليل الاستثمار، أما في مجال الرعاية الصحية، فإن تأثير الذكاء الاصطناعي عميقًا، لا سيما في التشخيص والتطبيب عن بعد واكتشاف الأدوية. تستخدم دول مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بنشاط أنظمة الذكاء الاصطناعي للكشف عن كوفيد- 19 وتشخيص اعتلال الشبكية السكري. على الرغم من التحديات المتعددة التي تواجه الذكاء الاصطناعي، إلا أنه يعد بفوائد كبيرة لاقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومجتمعها. ومع ذلك، فإن المخاوف بشأن استبداله للإنسان في الوظائف سائدة، وفقًا لتقرير ماكينزي الذي يقدر أن 45٪ من الوظائف الحالية في الشرق الأوسط ستكون آلية بحلول عام 2030. ومع ذلك، فإن هذا التحول يوفر فرصًا لإعادة اكتساب المهارات وزيادة الإنتاجية، وتمكين الشركات من الازدهار في عصر الذكاء الاصطناعي والأتمتة. |
مقدمة عن العملات الرقمية |
ارتبطت الأموال بكل شيء يتعلق بالإنسان منذ القدم فهي الوسيلة الأكثر انتشارا في التعاملات اليومية والمتعارف عليها بين جميع البشر والتي تطورت علي مر العصور من العملات المعدنية والتي كانت عبارة عن عملات الذهب والفضة والبرونز ثم أصبحت العملات الورقية حتي وصلنا الي الكروت الذكية بمختلف أنواعها والان اصبح العالم امام نوع جديد من العملات وهي العملات الرقمية. يمكن تعريف العملات الرقمية طبقا لموقع مينا تيك علي انها عملات افتراضية يمكنك تداولها أو شراء السلع والخدمات باستخدامها ونقطة اختلافها عن العملات الورقية التقليدية أنها لا توفر عملات أو أوراق نقدية مادية فالأموال افتراضية تمامًا كما يمكن شراء وحدات العملة الرقمية من الوسطاء أو إنشاؤها من خلال عملية عبر الإنترنت تسمى “التعدين” واستخدامها لإجراء المدفوعات أو تخزين الأموال بشكل مجهول. ويعرفها البنك المركزي الأوروبي بأنها "نوع من الأموال الرقمية غير المنظمة، والتي تصدر وعادة ما يسيطر عليها المطورين، يتم استخدامها وقبولها بين أعضاء مجتمع افتراضي معين" بداية العملات الرقمية التفكير في مصطلح العملات الرقمية كان مع بداية عصر الانترنت والبداية الفعلية كانت مع عملة E-gold والتي ظهرت عام 1998 علي يد Douglas Jackso والتي حققت نجاحا كبير حتي أدت الهجمات المستمرة على المنصة من قبل مجرمي الإنترنت واستخدامها كعملة مفضلة من قبل المبتزين وغاسلي الأموال إلى سقوطها ثم ظهر بعد ذلك العملات المختلفة مثل Web money و Perfect money حتي وصلنا الي عام 2009 وظهرت العملة الأشهر حتي وقتنا الحالي وهي Bitcoin والتي حققت نجاحا كبير بسبب اللامركزية في تعدينها كما ان البروتوكول الخاص بها مفتوح المصدر مما يمنع أي شخص من احتكار العملة في عملية التعدين. أسعار العملات الرقمية عادة ما تختلف أسعار العملات الرقمية من وقت لآخر فهي تشبه الي حد ما العملات التقليدية فقد نجدها في الصباح ترتفع قيمتها وفي المساء قد تنخفض وفيما يلي أسعار أشهر العملات الرقمية والبداية مع Bitcoin والتي وصلت الي اعلي سعر لها في 14 ابريل 2021 وقيمته $64,863.10 دولار بينما وصلت الي اقل سعر لها في 5 يونيو 2013 وقيمته $65.53 دولار وهي الآن وقت نشر هذه المقالة $42714.80 دولار أمريكي أو ما يعادل 670 ألف جينم مصري تقريباً. وننتقل الي العملة التالية ل البيت كوين والتي كانت الاثريوم Ethereum وهي ناتج اجتماع ما يقارب 500 شركة والتي اتفقت على توحيد جهودها لتطوير عملة الاثريوم فقد ظهرت لأول مره في عام 2013 وتم اطلاقها في 2015 والتي تطورت لتصبح لا مركزية أيضا في طريقة عملها مما يجعلها أكثر شيوعا في استخدامها وقد وصل سعر الاثريوم الي اعلي مستوي له في 12 مايو 2021 بقيمة $4,362.35 دولار بينما اقل سعر كان في 15 أكتوبر 2015 بقيمة $0.4209 دولار. والعملة الثالثة معنا هي التيثر Ether USDT تم إصدار هذه العملة من مؤسسة Tether Foundation ومقرها هونغ كونغ ، ويعود ظهورها الأول إلى عام 2014 عندما كانت تُعرف في ذلك الوقت باسم Real coin وما يميز هذه العملة عن غيرها انه يمكن تحويل العملات المعترف بها مثل الدولار واليورو الي عملة رقمية وذلك من خلال منصة Poloniex وذلك اعتمادا علي بروتوكول يسمي Omni Layer اما عن سعر العملة فقد سجلت اعلي ارتفاع لها في 17 مايو 2017 بقيمة $1.21 دولار بينما اقل سعر كان في 13 مارس 2020 بقيمة $0.8995 دولار ولا تنتهي العملات الرقمية عند ذلك الحد ولكن يوجد العديد منها ولكن تم استعراض اهم واشهر العملات المستخدمة عالميا. والعملة الرابعة التي نستعرضها في هذه المقدمة هي الريبل، وهي عملة رقمية يتم استخدامها في عمليات التداول بالأسواق العالمية، وتسمى اختصاراً بـ XRP، لكنها ليست مجرد عملة رقمية فحسب، فهي تختلف عن باقي العملات الرقمية الأخرى. اسم Ripple هو اسم الشركة التي تقف وراء XRP، وتتميز بالسرعة الفائقة في تأكيدات المعاملات بالمقارنة مع العملات الأخرى بحيث يتم ذلك في ثوان مع تكلفة قليلة. كما أن XRP هي تقنية معروفة بشكل رئيسي داخل شبكة الدفع الرقمية لمعالجة المدفوعات والمستخدمة لدى العديد من البنوك، وقد صارت الريبل في وقت قصير من أهم شركات التكنولوجيا الرقمية في العالم، وذلك بفضل الخدمات المميزة التي تقدمها، واهتمامها الكبير بالبنية التحتية لنظام المعاملات المالية. يبلغ سعر الـ XRP اليوم $0.77 دولار. |
SECC Webinar: استخدام معايير الـ GSA لضمان نجاح مهمة الاستعانة بالمصادر الخارجية |
تستخوذ الشركات حالياً على المواهب المختلفة لضمان إنجاز المهام في الوقت المطلوب وفي بعض الأوقات يكون التوظيف أغلى من الإستعانة الخارجية وبالتالي تزداد التكلفة. من خلال هذا الفيديو سيتعلم المشاهدين كيفية استخدام معايير الGSA لكي يضمنوا نجاح المهمة المسنودة. ويتحدث هذا الفيديو من منظور الشاري والمتعهد. |
٧ صناعات أخرى حولتها التكنولوجيا تمامًا |
مصدر الصورة: Pinterest يمكنك قراءة الجزء الأول لهذه المقالة هنا أصبحت التكنولوجيا الآن في سباق مع الزمن. تحقق أحلامنا وتأتى بـأفلام الخيال العلمي المفضلة لدينا إلى أرض الواقع. صناعات كثيرة بدأت في الانتقال إلى العالم الرقمي لتستفيد من الفعاليات غير المسبوقة التي تجلبها التكنولوجيا. إليك ٧ صناعات شهدت تغييرًا جذريًا بعد تدخل التكنولوجيا فيها: ١- الصحة: أتتذكر ذلك الوقت الذي كانت فيه الكوليرا والأنفلونزا خطراً يهدد الكوكب؟ لقد تمكن التطور التكنولوجي اليوم من مساعدة الأطباء في علاج المواليد الجدد الذين أتوا للحياة بمشاكل خِلقية في القلب. يمر الأطفال بعمليات تسمح للدم بالمرور خلال حجرات القلب، وبالتالي تعمل الدورة الدموية بشكل طبيعي. كما يمكن لأصحاب الأطراف المكسورة أو المبتورة الحصول على أطراف حقيقية من خلال الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) التي تستخدم خلايا حية وليست صناعية. كانت طباعة الأطراف البلاستيكية اكتشافًا في السنوات الماضية، ولكن الطباعة الحيوية جعلت طباعة الأعضاء الحية أمرًا ممكناً اليوم. شركة بيو بوت (Bioboot) اخترعت طابعة تجمع حبراً خاصاً يدعى Photoinitiator Powder مع خلايا طبيعية، وتقوم بضغط هذا المزيج هيدروليكياً. أما عن السجلات الطبية، فبإمكان السوبر كمبيوتر، مثل الذي طورته شركة آي بي إم (IBM)، حفظها مع الاحتفاظ بتاريخ المرض والعلاج، بل وتوقع الأمراض قبل حدوثها. ٢- الملابس: لن يصبح الغسيل عبئاً بعد اليوم مع الملابس ذاتية التنظيف التي تصنع باستخدام النانوتكنولوجي أو الفلوروكاربون. يتم مزج ثاني أكسيد التيتانيوم- مادة تستخدم في الأسطح ذاتية التنظيف- مع النيتروجين وتراي إثيل أمين -مادة قلوية-. يتم نقع الملابس في هذا المزيج، ثم تجفف وتعرض للحرارة وتنظف باستخدام الماء الساخن. تنظف هذه الأقمشة ذاتها من الروائح والبقع عندما تتعرض للشمس، وأثبتت فاعلية وأماناً عند تجربتها. يقوم مصممو الأزياء -مثل ماري كاترانتزو وألكساندر ماكوين- باستخدام تقنيات الطباعة الرقمية لعمل مطبوعات على الملابس باستخدام طابعات خاصة. وتوفر هذه الطريقة تصميمات جديدة في السوق كما تقلل من مخلفات الإنتاج عمومًا. ٣- التسوق: تغيرت تجربة التسوق تماماً، ليس فقط من خلال الأرفف الافتراضية التي توفر مجهود التنقل بين المحلات لشراء سلعة واحدة، ولكن أيضاً بالخدمات الإضافية والتي قد يحتاجها المستهلك أثناء تسوقه. لم يكن التسوق الإلكتروني مفضلاً لدى الكثيرين لسنوات عديدة، لأن المستهلك لم يكن يعرف شكل السلعة الحقيقي، وقد يشتري شيئاً ثم يكتشف أنه لا يناسبه. أما الآن، توفر الكثير من المحلات الإلكترونية صوراً مجسمة للمنتج من زوايا مختلفة، مع وجود أدوات تساعد المستخدم على تحديد قياسه بدقة. توفر التكنولوجيا خدمات متعددة للمشترين، مثل الدفع مقدماً أو الطلب مقدماً في المحلات المزدحمة. وكمثال آخر توفر محلات أيكيا للأثاث تطبيقاً على الهاتف يتيح للمستهلك تجربة الأثاث الذي يرغب في شرائه عن طريق تصور افتراضي لشكله وحجمه داخل منزله، مما يسهل قرار الشراء. بإمكان المستهلك أيضاً متابعة آراء وتقييمات المستهلكين الآخرين للسلع. ٤- الفنون والثقافة والتسلية: على الرغم من أن التأثير الإيجابي للتكنولوجيا على الفن لا يزال محل جدال، إلا أن عدداً كبيراً من الفنانين يرون أن التكنولوجيا ساعدتهم في تحقيق ما يريدون. الفيديو آرت (Video Art) مثال على ظهور وسائط جديدة يعبر من خلالها الفنانون عن أفكارهم. في الماضي، كان الموسيقيون المبتدئون يقطعون مسافات وينفقون مبالغ كثيرة حتى تتعرف عليهم إحدى شركات الإنتاج. أما اليوم، فمن خلال تقنيات التسجيل التي تسمح للاستوديوهات المنزلية بالوصول إلى جودة تسجيل عالية، وفي ظل وجود شبكات ومنصات التواصل الإجتماعي مثل ساوند كلاود ويوتيوب، أصبح بإمكان الموسيقيين الشباب الوقوف على أبواب الشهرة. ٥- الأمان: أصبحت كاميرات المراقبة أكثر تعقيداً، وهناك كاميرات في شكل إنسان آلي بإمكانه أن يحل محل رجال الشرطة في حالات الخطر. تتحكم الشرطة في هذه الكاميرات عن بعد، وبإمكانهم إرسالها لفحص الأجسام الغريبة التي يشتبه أن تكون متفجرات. إضافة إلى ذلك، تقوم الشرطة بتتبع المجرمين باستخدام تقنية ال GPS، والتي تمكن الأهل من تتبع أطفالهم من خلال الهواتف الذكية. ٦- البنوك: تمثل البنوك المركز الأساسي لتبادل الأموال من وإلى الشركات، والتجار والأفراد أو حتى بين البنوك وبعضها. إن التعاملات الواقعية أكثر عرضة للخطأ الإنساني، ولكن تقنية دفع الشيكات إلكترونياً تمنع حدوث الأخطاء. حيث تحصل التقنية على المعلومات من الوثائق الفعلية، ثم ترسلها إلى البنك، الذي يستخدم بدوره تقنية التعرف على الحبر مغناطيسياً، للتأكد من صحة التوقيعات. ٧- البريد: كانت الخطابات تستغرق أياماً، بل شهوراً لتصل إلى أصحابها، ولكن التكنولوجيا تساعد الأفراد والمؤسسات حول العالم على التواصل. إذ ساعد البريد الإلكتروني في تسهيل الإتصالات بين المستهلكين والشركات، محسناً خدمة العملاء ومهيئاً الفرصة للشركات لفهم احتياجات السوق. إضافة إلى ذلك، سهل البريد الإلكتروني التواصل في أماكن العمل والمؤسسات الكبيرة. |
Elon Musk: No I Don’t Give Up; I’d Have to be Dead or Completely Incapacitated |
Although entrepreneurs have many striking qualities some of which include risk-taking and determination. They face many difficult challenges along the road to success. Failure is not the opposite of success, it’s a part of it. You will definitely run into problems, however, as an entrepreneur, you must not get discouraged and should keep charging forward despite all the challenges that come your way. Elon Musk, one of the most successful entrepreneurs worldwide who’s net worth is 20.5 billion dollars and owns several companies such as Tesla™ and SpaceX™, failed many times during his career yet all those failures is what made him successful today. Taking his failures as an example of a tough journey to a successful end, we can look at many examples of his difficulties and see how he kept charging on and didn't let any failure/problem phase him. Failure With Tesla In 2008, struggling Tesla nearly collapsed during the financial crisis. When Tesla needed cash to fund the Model S, Musk chose to bankrupt himself — giving up the money he earned from his success with PayPal (a company he sold)— rather than let it die. He sunk his last $35 million into the company. On February 23, 2010, in a court filing, Musk admitted he was broke: "About four months ago, I ran out of cash." The filing, part of his divorce case from his now ex-wife, Justine Musk, said he had been living off of personal loans from friends since October 2009. Today Tesla is one of the most successful niche car companies in producing electric cars, all due to the fact that Elon Musk persevered and was determined to keep the company alive. Failure with SpaceX SpaceX spent 16 months trying to prove it was possible to land one of its rockets on its oceangoing recovery drone ships. The first attempt took place on January 10, 2015. It was decently successful, actually, as the company demonstrated the levels of precision control it would need to get the rocket within mere yards of landing on the ship. The key phrase there is “within mere yards.” It wasn’t until April 28, 2016, for SpaceX to achieve the first of three consecutive successful landings on the drone-ship. The try in June for four in a row ended with the rocket in flames, however, this did not discourage Elon Musk and his crew as SpaceX. They instead took these failures and analyzed them to learn from their mistakes instead of being discouraged. Engineer Kate Tice might as well have been speaking for Musk when she offered this take on the failure: “Important thing to keep in mind is that we did receive a lot of really good data from this[SpaceX failure].” SpaceX’s failure didn’t stop Musk from envisioning the future and “sending people to Mars by 2024”. "I think if you're going to choose a place to die, then Mars is probably not a bad choice," he said. In sum, despite all failures and destroyed rockets Musk’s motivation, perseverance, and risk takings are the reason why he is still working towards his goals with high motivation, in addition to being a successful entrepreneur and a role model. |
كيف نتواصل؟ محاولة لرسم منظومة ريادة الأعمال المصرية… |
قد تم نشر هذه المقالة على لينكد إن الخاص بتامر "منظومة ريادة الأعمال" Ecosystem… كلمة تستخدم في وصف الشبكة التي توصل جميع اللاعبين في مشهد ريادة الأعمال المصري. كجزء من هذه المنظومة -على الأقل عملياً- وكشخص يرتدي قبعة مزدوجة لرائد أعمال وباحث في آن واحد، أجد في بعض الأحيان أن مصطلح"المنظومة" غير واضح إلى حد كبير ويستخدم بشكل مبالغ فيه. وأيضاً أجد أن المنظومة مليئة بالمتعلمين البصريين-مثلي- الذين يستفيدون برؤية مكانهم في الهيكل بشكل أكبر. وقد تحدى هذا فضولي في محاولة البحث عن بعض التفسيرات لما يسمى بالمنظومة. بالتعريف كلمة منظومة أو ecosystem " هو مجتمع حيوي مكون من كائنات حية متفاعلة وتفاعلها مع بعضها البعض في بيئتها الفعلية، لذلك يجب علينا تحليل ليس الشخصيات الرئيسية في الشبكة فقط ولكن البنية التزامنية أيضاً لأن كلٍ منهم يؤثر على الأخر. وقد أصبح عمل هذا التحليل ممكناً عن طريق استخدام منهجية تحليل الشبكة الإجتماعية Social Network Analysis(SNA) على بعض البيانات المستخرجة من الفيسبوك. SNA هو منهج كلاسيكي يستخدم في علوم الاجتماع والجغرافيا وعلم الجريمة ومؤخراً في اقتصاديات الابتكار كي تتخيل الروابط الاجتماعية بين الأفراد والمؤسسات. وبتخيُل الروابط "الإفتراضية" الموجودة في هذه المنظومة، ستحاول خريطة الشبكة الاجتماعية التعرف على الأفراد الأساسين فيها وتأثيرهم على السلسلة القيمية وطبيعة ظهور مجموعات في الشبكة ومسار المعلومات بين أولئك الأفراد. أعتمدت هذه المحاولة البسيطة على تحليل الروابط بين صفحات فيسبوك لمؤسسات مختلفة شكلت منظومة ريادة الأعمال المصرية (كشركات ناشئة ومؤسسات دعم والإعلام إلى أخره) وكيفية ترابطهم مع بعضهم البعض. قد بدأت بصفحة RiseUp Summit fan page، مع العلم أن شهرتها الواسعة وعلاقتها الواسعة فهى تحتوي على العديد من مساهمين الهيكل. فإستخرجت البيانات الصفحات التي تتبعها صفحتنا والصفحات التي تتبعها تلك الصفحات (كبناء شبكة ن الدرجة الثانية) ومعاً شكلوا شبكة بأكثر من ١٣٠٠ صفحة وحوالي ٨٥٠٠ إعجاب مباشر للصفحة. أضغط على الصورة بالأسفل لترى نتائج التخطيط: تمثل كل عقدة صفحة فيسبوك ويمثل كل سهم إعجاب من صفحة "أ" لصفحة "ب". حجم العقدة متناسب مع عدد الإعجاب التي تختوي عليه من الصفحات الأخرى (وليس عدد المعجبين لكل صفحة) وأخيراً لون العقدة ويعتمد على المجموعة التي ينتمي إليها ويتم تحديدها عن طريق رسم بياني محسوب. ولكن يمكن أن يتم عمل هذا التدريب عن طريق استخدام عقدة أخرى ( بدل RiseUp fan page) من دون توقع تغييرهام بالتحليل بما أن شبكة الدرجة الثانية الخاصة بنا ستغطي عدد كبير من اللاعبين على أي حال وبالتأكيد ستحتوي على معظم اللاعبين المحليين. وعن طريق تخيُل روابط صفحات الفيسبوك المبنية على حسابات SNA، قد توصلت إلى هذه البصائر التمهيدية الأساسية: مسار المعلومات: لا يقاس النجاح على المعايير المحلية فقط يحرص رواد الأعمال على البحث عن فرص جديدة لأعمالهم حتي يقارنوا التكنولوجيا الخاصة بهم مع منافسيهم والحصول على معلومات ذي جودة عن السوق. طبقاً إلى SNA الهيكل المصري يتواصل مع مصادر المعلومات العالمية مثل (TechCrunch وMashable وWired) والإقليمي مثل (Wamdaو Baraka Bits إلى أخره). بالرغم من وجود بعض منصات القومية -تتحدث العربية- وتركز على رواد الأعمال مثل (Preneur-masr.com و AhramTech) وهم ليسوا مرتبطبين بباقي الهيكل بعد. وبالتالي، يجد رواد الأعمال المصريين أنفسهم مقارنين بمنافسن خارج السوق الوطني والذي ومن غير الضروري أن يلبي احتياجات وفرص السوق المصري، وهذا يوضح - بعض الشئ- مكان بعض الشركات على الخريطة التي تحاول أن تلبي الاحتياجات المحلية مثل (بيقولك ومكتبة ديوان ونايل تاكسي) الذين يرتبطون أكثر باللاعبين المحليين في الهيكل، بعكس الذين يحاولون جذب إنتباه الأسواق الإقليمية والعالمية مثل (إنستابج وIntegreight وبوش بوت). وقد جعلني هذا أن أبدأ بالتفكير في بعض المعايير من خلالها يحدد "الهيكل" نجاح أو فشل الشركة نفسها… من أين يأتي إدراك النجاح؟ هل الوصول لمعيار النجاح عالي على الشركات؟ استهداف الاحتياجات المحلية؟ هل هذا سيكون صحياً أكثر للهيكل؟ العلاقات: أهمية جودة "الموصل" كي تصل لأبعد من القاهرة أحد المعالم الممتعة في SNA تسمى "betweenness"، وهو دليل لقياس عدد المرات للطريق المباشر لشركة بين شركتين أخرتين في الشبكة. في مفهومنا، يُرينا هذا الدليل أي شركة تعمل "ككوبري" في محيط الشبكات و المجموعات المتمركزة للاستمتاع من هذه المنصة (RiseUp Summit). من ضمن الشركات التي تحتوي على دليل betweenness، فهناك مؤسسات غير رابحة مثل إنجاز وإنديفر مصر وأشوكا وإن باكت وهناك أماكن العمل الجماعي مثل (المقر وأيس كايرو وذا ديستريك) والمراكز الحكومية مثل (مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال ومركز بداية) كما هناك آليات الدعم لدى الجامعات (فينتشر لاب الجامعة الأمريكية و IEEE وAIESEC وEnactus). فكلٍ من تلك مجتمعات لديها عدد كبير من المؤسسات الفرعية يركزون على قطاع معين مثل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. وبالرغم من إمكانية الإبداع وريادة الأعمال على مستوى مصر، بعض العلاقات التي التقطتها الخريطة تحدث بين عدد كبير من محتضنين في القاهرة ومُسرعين ومؤسسات دعم أخرى. تلك المؤسسات التي تقع في القاهرة غالباً ما تخدم قطاع قليلمن رواد الأعمال التقنيين. ومن خلال تجربتي التي اكتسابتها من العمل في يُمكن. كوم أومن بأنه يمكن للأنشطة الطلابية وأماكن العمل الجماعي أن ترفع الغطاء عن الأحجار الكريمة (الشركات ذو الأفكار اللامعة) في المناطق البعيدة عن زحمة القاهرة. فهم لديهم الطاقة المطلوبة العلاقات التي تؤدي إلى الكثير من المشاريع الإبداعية خصوصاً في القطاعات الغير تقنية مثل الأعمال الزراعية والسمكية ومعالجة المياه وإدارة المهملات والأثاث والقماش و الصناعات المبتكرة إلى أخره. ما ينقص تلك الشركات هو خط عملاء جيد واستثمارات لتوسعها، يحتاجون إلى قنوات شبكية مضبوطة بعملاء مباشرين وأيضاً خطط تمويلية تجذب الكيانات الصلبة (الذين يحتاجون إلى مستوى عالي من الاستثمار)، ترفع من حركة الصانع وتُرى في جميع أنحاء البلاد (تظهر في ميكرفير كايرو) وأحد الأمثال الواعدة لتلك البرامج هو برنامج نورت لدعم ريادة الأعمال في قطاع الطاقة المتجددة. بناء الثقة: دور المؤسسات والأفراد ولكي نضع اللاعبين على حسب أهميتهم في الهيكل، قد قارنت كيف يتم توزيع المعجبين على صفحات الفيسبوك ونسبة الـbetweenness المركزية لكل فئة للصفحة. وكانت المفأجاة أن المؤسسات المجتمعية التي يتبعها رموز مشهورة وجمعيات غير رابحة ومؤسسات حكومية لها تأثير عالي عند لعب دور "بناء الثقة". ولكن عندما نأخذ بالاعتبار نسبة عدد المعجبين لكل صفحة نجد أن الرموز المشهورة لهم قوة كبيرة في تحريك رواد الأعمال وأيضاً توصيل أجزاء مختلفة من الهيكل ببعضها البعض مثلاً عمر سمرا ودكتور فاروق الباز ومنى أبو سليمان (من السعودية). . وفي نفس خط التفكير، ليس هناك روابط خلفية كافية بين الشركات الكبرى والشركات المحلية وهذا يحد من كمية الإمتصاص الوطني من التكنولوجيا المستخدمة من قبّل الشركات الأجنبية. على سبيل المثال، على الرغم من عدد المعجبين الكبير على صفحة بيبسي لديها عدد علاقات قليل مع باقي الهيكل(فنسبة الـ betweenness المركزية حوالي ٦٥) ومعظم العلاقات تكون من خلال رعاية حدث معين ولكن من دون تعاون واضح قطاع الشركات الناشئة ونفس الشئ يحدث في قطاع الإتصالات. في الختام، أنا أؤمن أن هناك مجهودات كثيرة قد تم عملها لبناء الهيكل، وأيضاً إذا حاولنا تطبيق نفس هذا التحليل في الأعوام الماضية لكان هناك عدد قليل من اللاعبين وعدد أقل من الروابط بينهم. وأظن أن هناك العديد من اللاعبين الذين اجتازوا مرحلة المحاولة والفشل والآن جاء وقتهم كي يسطوا على أجزاء مختلفة وموجودة من النظام. جاء الوقت كي تصل إلى نموذج محلي لريادة الأعمال والذي سيتضمن جميع الأجزاء التي يمكن أن تنجو بها وتشارك في دعمها. يمكن تعريف تلك المكونات على حسب إمكانيتهم: لأتخاذ القرارات على حسب الحقيقة المحلية واستخدام قنوات ملائمة للتعاون وفعالة لبناء ثقة دائمة مع اللاعبين الأخرين في الهيكل. |
تغطية وملخّص اليوم الثاني من فعاليات RISEUP FROM HOME |
اليوم الثاني من فعاليات رايز اب من المنزل نستمر معكم في تغطية وملخص لفعاليات RiseUp From Home رايز والذي بدأ بعدّة ورش عمل ومداخل لأكثر من موضوع في ريادة الأعمال وقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. الورشة الأولى بعنوان: قيادة نمو قابل للتطوير في أوقات الغموض. قدّم الورشة السيد: أيمن إسماعيل: Partner & Chairman of the Board at DMG; Chairman في Endeavor Egypt تناول خلال الورشة كيفية قيادة النمو في أوقات وباء جائحة كورونا، والحلول المرنة لاستمرار التطوير في الأعمال التجارية. مع التركيز على الحلول، والتفكير المستقبلي، والعقلية التكيفية المرنة، يمكن لرواد الأعمال تحويل التحديات إلى فرص النمو والابتكار وقابلية التوسع لأعمالهم. عرض أيمن إسماعيل العناصر الضرورية لعقلية رائد الأعمال التي يحتاجها المؤسسون ليس فقط للحفاظ على أعمالهم، بل أيضاً للازدهار والنمو في أوقات الغموض. الورشة الثانية بدأت على التوازي بعنوان: اختراق السوق - أول تطبيق سوبر في الشرق الأوسط موجود لإحداث تأثير في المنطقة. محاور الورشة السيدة: زينة مندور General Manager في The Cairo Angels والمتحدث السيد: إبراهيم منّاع Managing Director - Global Markets في Careem تحدّث السيد إبراهيم عن خدمات تطبيق كريم لنقل الأفراد وتطبيق نموذج (سوبر) والذي يمكّن المستخدم من طلب خدمات أخرى مثل توصيل الطلبات أو الطعام واستخدام التطبيق كمحفظة للنقود وغيره من الخدمات في مكان واحد على تطبيق كريم، يعتبر النموذج حديث في المنطقة العربية ولكنه موجود بالفعل في الصين وأمريكا وبعض الدول الأخرى بشكل مؤثر وناجح. الورشة الثالثة بعنوان: كيف يفكر الذكاء الاصطناعي؟ قدّم الورشة السيد: محمد أبو زيد Data Scientist في Dell Technologies تحدّث السيد محمد عن تاريخ الذكاء الاصطناعي، وكيفية معالجة البيانات، وأنواع وتطبيقات مختلفة للتعلّم الآلي، كما قام بعرض نماذج وأمثلة لتلك التطبيقات أثناء الورشة. الورشة الرابعة كانت بعنوان: نجاح العملاء للشركات الناشئة: البدء من أجل النجاح والتوسع. قدّمت الورشة السيدة: زين النمري Customer Success Manager في Tribal Credit تناولت السيدة زين بعض المواضيع التي تخصّ نجاح العملاء في الشركات الناشئة وأنه يجب قضاء وقت مناسب مع العملاء والتحدّث معهم عن القيمة التي تقدّمها الشركة والاستماع إلى مشاكلهم التي يواجهونها في خدمات الشركة لتفعيل حلول ناجزة لتلك المشاكل من تقييم العملاء. الورشة الخامسة بعنوان: مدخل إلى دليل اكتساب العملاء. قدمها السيد: شريف مخلوف CEO في Boost وتناول أهم النقاط التي تؤثر بشكل فعال على اكتساب عملاء جدد أو عملاء محتملين وكيفية الحفاظ عليهم وتعزيز ولاء العميل للشركة أو المنتج الذي تقدمه. الورشة السادسة كانت عن: إدارة منصة التجارة الإلكترونية الخاصة بك في أوقات النمو. قدّم الورشة السيد: وليد خليل CEO في Fakahany والسيدة: منى عطية CEO في Mumzworld.com تناول المتحدثين الأزمة الراهنة وكيفية تحويلها إلى فرصة نمو كبيرة في قطاع التجارة الإلكترونية وعن مؤشرات القطاع في آخر 5 سنوات. الورشة السابعة على التوازي بدأت بعنوان: فهم المرونة وكيفية بنائها. قدّم الورشة السيدة: دينا بشرات Leadership Coach وتناولت في الورشة مزيج من النظرية والتطبيق. وبناء الوعي حول أهمية المرونة وكيف يمكننا استخدام هذه المعلومات لاتخاذ خيارات أكثر وعياً نحو رفع مرونتنا. الورشة الثامنة بعنوان: إنشاء محتوى جذّاب لجمهور متنوّع. قدّم الورشة السيد: Miles Holder Editor In Chief/Content Manager في FAULT Magazine/ Freelance Content Manager تناول السيد Miles أفضل الطرق التي يمكنك من خلالها تنمية جمهورك وتوسيع نطاق وصولك مع شمول المجتمعات المتنوعة. الورشة التاسعة كانت عن: الذكاء الاصطناعي من أجل الخير: إنقاذ الأرواح على الطريق. قدمّ الورشة السيد: صهيب خان CEO في Hazen.ai تحدّث السيد صهيب عن كيف يمكن لتحليلات الفيديو القائمة على الحافة أن تحدث ثورة في السلامة على الطرق، وما هي العقبات الرئيسية التي يجب التغلب عليها لتقليل 1.35 مليون حالة وفاة على الطرق كل عام على مستوى العالم. الورشة العاشرة كانت بعنوان: إطلاق العنان لقوتك الإبداعية الخارقة. قدّمت الورشة السيدة: Moulsari Jain Social Innovation Artist تناولت السيدة Moulsari سبب أهمية التواصل مع إنسانيتنا ونقاط ضعفنا، بصفتنا منشئي محتوى، حتى في العالم الرقمي، من أجل إحداث فرق حقيقي في العالم. الورشة الحادية عشر بعنوان: مدخل إلى التجارة الإلكترونية باختصار: الأساسيات الأساسية لإنشاء متجر إلكتروني وزيادة حركة المرور. قدّم الورشة السيد: سامح عبدالفتاح Founder and CTO في Business Boomers بدأت الورشة الثانية عشر بعنوان: كيف تبدأ عملك من خلال الاستفادة من العمل مع مستقّلين Freelancer قدّم الورشة السيد: كريم فهمي Founder | CEO في Inploy الورشة الثالثة عشر بعنوان: خارطة الطريق إلى أول 1000 عملية بيع للتجارة الإلكترونية بدون موقع إلكتروني قدّم الورشة السيد: يوسف العقاّري Growth Marketing Consultant في Khamsa Business تناولت الورشة الأشياء الثلاثة التي يجب عليك الحصول عليها من البداية لبيعها بنجاح عبر الإنترنت. أهم 3 أخطاء شائعة يمكن أن تقتل عملك قبل أن تبدأ. الأشياء الدقيقة التي يجب أن تركز عليها وتغيرها عندما تبدأ في تحقيق المزيد من المبيعات وتوسيع نطاق الأعمال، وكيفية بيع منتج مادي عبر الإنترنت بأقل قدر من الموارد والتركيز على جانب واحد. الورشة الرابعة عشر بعنوان: الإمكانات غير المستغلة للرقمنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. قدمت الورشة السيدة: Selina Bieber Senior Regional Director for Turkey, MENA and South Africa في GoDaddy تناولت السيدة Selina أهمية التحوّل الرقمي والتواجد على الإنترنت للشركات في الوقت الحالي، وكيف يمكن تعزيز التواجد على الإنترنت بخطوات ثابتة ومؤثرة. الورشة الخامسة عشر بعنوان: العملات الرقمية للبنك المركزي (CBDC) ومستقبل الأموال وأنظمة الدفع. قّدم الورشة السيد: محمد القسطاوي Chief Strategy Officer في Tribal Credit تحدّث السيد محمد عن تأثير تقنية blockchain على تحسين فعالية المال وأنظمة الدفع في جميع أنحاء العالم. وكيف تعمل المحفزات (بيتكوين، ليبرا، اليوان الرقمي الصيني، COVID-19) على إعادة تشكيل الأنظمة النقدية وأنظمة الدفع. وأيضًا كيف أثار اليوان الرقمي سلسلة من ردود الفعل لإصدار العملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC) في جميع أنحاء العالم. والتعاون الأساسي بين البنوك المركزية والكيانات الخاصة (الجديدة والقديمة) في إعادة تشكيل العملات المحلية وأنظمة الدفع التي ستوفر أنظمة نقدية وأنظمة دفع أفضل على المستويين المحلي والدولي. الورشة السادسة عشر بعنوان: مقياس PW: قم بقياس راحتك مع عدم اليقين في الحصول على ميزة مبتكرة. قدّم الورشة السيد: Paris Deletraz Managing Director Venture Lab @ IE University تحدّث السيد Paris عن احتياج الناس اليوم إلى التعامل مع عدم اليقين أكثر من أي وقت مضى. عقلية ريادة الأعمال أمر بالغ الأهمية لهذا. مقياس PW هو منهجية فعالة مثبتة تقيس راحتك مع عدم اليقين للتميز المهني في أوقات عدم اليقين. وتحدّث عن كيف استخدمه أكثر من 20.000 شخص حتى الآن في الاستفادة من عدم اليقين لصالحهم وتعظيم إمكاناتهم المهنية للابتكار. الورشة السابعة عشر كانت بعنوان: لماذا الآن هو أفضل وقت لبدء عمل تجاري. قدّم الورشة السيد: سعيد مراد Operating Partner في Global Ventures والسيد: حسن حيدر Managing Partner في 500 Startups MENA فترات الركود هي أوقات لا يمكن التنبؤ بها ، خاصةً مثل تلك التي نشهدها حاليًا بسبب COVID-19. هناك قدر كبير من عدم اليقين الموجود، والاقتصادات تنهار، والناس يفقدون وظائفهم وهناك ضربة مباشرة للتدفقات النقدية التي تؤثر على الأعمال التجارية. في الوضع الحالي تجد معظم الشركات طرقًا للبقاء على قيد الحياة، من خلال تركيز نماذج أعمالها، وإعادة النظر في ميزانياتها وتطوير توقعات جديدة لتقليل معدل الحرق وزيادة المدرج النقدي المتاح. في هذه الجلسة تبادل الخبراء السيد سعيد والسيد حسن رؤى قيمة وبعض النصائح الجيدة حول سبب كون هذا هو أفضل وقت لبدء عمل تجاري أثناء الركود. الورشة الثامنة عشر بعنوان: رجل الأعمال المرن. قدّم الورشة السيد: Lance McNeill Program Manager @ City of Austin's Small Business Program تحدّث السيد Lance عن أدوات وتقنيات عملية لمساعدتك في التغلب على كل من هذه العقبات التي ستواجهك في بداية طريقك في عالم الأعمال مثل الخوف والمخاطرة ونقص المال للبدء. كما أنه تناول كيف تبني عقلية النجاح في عملك. الورشة التاسعة عشر كانت بعنوان: حالة البيع بالتجزئة للأغذية والمشروبات في السعودية. قدّمت الورشة السيدة: رشا غملوش Chief في Digital Digest وحاورت الضيف المتحدثّ السيد: عبدالله السعدي CEO في Taker تسلط هذه الجلسة الضوء على نماذج أعمال توصيل الطعام المختلفة التي يمكن لمنافذ المأكولات والمشروبات الوصول إليها، وكيف أثر الإغلاق العالمي على سوق المأكولات والمشروبات والتوصيل في المملكة العربية السعودية، والأثر المتوقع على سلوك المستهلك واستدامة الأعمال. الورشة العشرين بعنوان: استعادة الإنسانية من خلال جلب الذكاء العاطفي للتكنولوجيا. أدار الورشة كمحاور السيد: Christopher Schroeder Global Venture Investor/Mentor في Next Billion Ventures وباستضافة المتحدثة السيدة: رنا القليوبي Co-Founder & CEO في Affectiva تحدّثت عن مرونة النظم البيئية لريادة الأعمال واستخدام العوائق كفرص. الورشة الحادية والعشرون بعنوان: استخدام المنصات الاحترافية للاستفادة من مزيج التسويق الرقمي لشركتك. قدّم الورشة السيد: Rylan Holey Senior Partner Manager في LinkedIn والسيدة: Bruna Gil Partner Manager, EMEA في LinkedIn هذه الجلسة تناولت أهمية LinkedIn، وكيفية البدء في المنصة وكيفية الوصول إلى العملاء باستخدام آلية الاستهداف القوية الخاصة بها. والحصول على رؤى حول مستخدمي LinkedIn في مصر، وما هي أفضل الممارسات لبناء وجود علامتك التجارية على أكبر شبكة مهنية في العالم. الورشة الثانية والعشرون كانت بعنوان: أخطاء اليوم في تصميم تجربة المستخدم UX في التطبيقات قدّم الورشة السيد: وليد فهمي CEO and Head of Design في webkeyz تناول في الورشة الأخطاء الشائعة في تصميم تجربة المستخدم وكيف يمكننا حل تلك الأخطاء وتحسين تجربة المستخدم في التطبيقات المختلفة. استمرّت ورش العمل النهائية من اليوم الثاني لفعاليات رايز أب من المنزل وكانت هذه هي العناوين الخاصة بالورش: ورشة: نظرة عملية على الأمن السيبراني للشركات الناشئة. ورشة عمل: اعمل على أن تكون أكثر مرونة ووسع حدودك. ورشة: مستقبل رأس المال الاستثماري. ورشة: إنترنت الأشياء: استخدام السكاكين الحجرية وجلود الدببة. ورشة: أنظمة البناء التي تقضي على الاحتيال. ورشة: الدروس المستفادة من النظام البيئي للولايات المتحدة. ورشة: جائحة كورونا والمخطط الرقمي الأصلي. ورشة: بناء حساب قوي على موقع Linkedin. ورشة: الشرارة الإبداعية: حوار حول الإلهام خلف العدسة. ورشة: رحلة مشروع instabug. انتهى اليوم الثاني من فعاليات رايز أب من المنزل، تابعونا غدًا مع تغطية اليوم الثالث والأخير من المؤتمر. |
الثقة بالذكاء الاصطناعى وإدارة المخاطر والأمن في تقرير GARTNER لأهم اتجاهات التكنولوجيا لعام 2023 |
الثقة بالذكاء الاصطناعى وإدارة المخاطر والأمن AI TRISM هو إطار يتم فيه تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي ونشرها بطريقة تتسق مع المبادئ الأخلاقية والمتطلبات القانونية، كما يقدم إرشادات حول كيفية تقييم المخاطر والفوائد المحتملة لنظام الذكاء الاصطناعي. تحديات الذكاء الاصطناعي: • القضايا الأخلاقية: التحيز الناجم عن مجموعات بيانات محرفة أو غير كاملة أو غير ممثلة. • القضايا القانونية: مثل براءات الاختراع وحقوق التأليف والنشر وخصوصية المستهلك الإطار: • الثقة بالذكاء الاصطناعي: يرتبط هذا الإطار بالشفافية أو القابلية للتفسير أي فهم كيفية عمل النظام. • مخاطر الذكاء الاصطناعي: بما في ذلك المخاطر المتعلقة بالبيانات والهجمات العدائية • إدارة أمن الذكاء الاصطناعي أركان الثقة بالذكاء الاصطناعى وإدارة المخاطر والأمن AI TRISM: • قابلية التفسير. • ModelOps : الحفاظ على دورة الحياة الشاملة لكل نموذج ذكاء اصطناعي وإدارتها، أي إنشاء نموذج واختباره ونشره ومراقبته. ويهدف إلى توفير الشفافية لقادة أعمال الذكاء الاصطناعي/تكنولوجيا المعلومات من خلال توفير لوحات القيادة ومقاييس أداء الذكاء الاصطناعي. • الكشف عن أوجه الخلل في البيانات. • مقاومة الهجمات العدائية: الهجمات العدائية هي هجمات أو تهديدات للذكاء الاصطناعي تستخدم البيانات لتعطيل خوارزميات تعلم الآلة وتغيير وظائف نماذجها، وهو يكشف هذه التهديدات ويعالجها لضمان عملية مبسطة طوال الوقت. • حماية البيانات: ضمان خصوصية وأمن البيانات وضمان الامتثال للوائح حماية البيانات، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات. حالات الاستخدام: • Abzu: شركة دنماركية ناشئة، قامت ببناء منتج ذكاء اصطناعي يولد نماذج يمكن تفسيرها رياضيًا تحدد علاقات السبب والنتيجة، حيث تسمح لعملاء Abzu بالتحقق من صحة النتائج بسهولة أكبر وأدت إلى تطوير أدوية أكثر دقة وفعالية لسرطان الثدي، وفي هذا المثال، أدى تطبيق الشفافية على نموذج الذكاء الاصطناعي إلى نتائج أفضل وبالتالي زيادة القيمة من البيانات. • طورت هيئة الأعمال الدنماركية DBA طريقة لتطبيق المبادئ الأخلاقية رفيعة المستوى على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وساعد نهج DBA في نشر وإدارة 16 نموذجًا للذكاء الاصطناعي بسرعة لمراقبة المعاملات المالية بمليارات اليورو، ويوضح هذا المثال كيف أن تنفيذ المبادئ الأخلاقية، وهو أمر أساسي لإطار AI TRISM، يؤدي إلى نمو كبير للمنظمة. الختام نظرًا لأن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة، تظهر قضايا أخلاقية وقانونية جديدة ترتبط ارتباطًا مباشرًا بإطار الثقة بالذكاء الاصطناعى وإدارة المخاطر والأمن الخاص به، على سبيل المثال حقوق التأليف والنشر للصور ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي. نظرًا لأنه إطار رفيع المستوى، فمن المتوقع أن يتبنى تشريعات جديدة ذات صلة بالذكاء الاصطناعي وبالتالي يلعب دورًا أكثر أهمية في اعتماد هذه التكنولوجيا، ومن المتوفع أن يكون لهذا تأثير كبير على نتائج الأعمال حيث أن الثقة والأمن ضروريان لحماية العلامة التجارية ونموها. |
The 2016 CES Report: The Trend Behind the Trend |
This report was previously published on Innovation Excellence According to the Consumer Electronics Show (CES) 2016 report, there are 4 major trending topics on social media in 2016 and will continue to be the trend for the coming year. This slideshow will walk you through the different trends and will provide examples of companies that had been using these topics. |
7 أشياء تجعلك من مقتنين Sony Assistant |
تم اطلاق سماعات سوني المدعومة بمساعد جوجل (Google Assistant ) في مؤتمر IFA 2017 ببرلين. بالرغم من شكله الخارجي الذي يشبه Apple HomePod الإ أن هناك 7 اشياء تجعلك تفكر في إقتناءه. شاهد هذا الفيديو لتعرف أكثر عن المزايا الموجودة في سماعات سوني. |
ليتل بيتس: مكعبات إلكترونية تضيء وتصفر وتُعلم |
تخيل اللعب بمكعبات الليجو و بناء روبوت إلكتروني في آنٍ واحد؟ هذه هي وظيفة ليتل بيتس Little bits ، وحدات بناء إلكترونية سهلة الاستخدام تمكن أي شخص من بناء اختراعات إلكترونية. هذا حقيقي، أي شخص يستطيع استخدام ليتل بيتس، الأطفال أو الشباب أو الشركات، فهي لا تحتاج إلى أن تكون مهندساً لتتمكن من استخدامها. يمكن ببساطة استخدام هذة المكعبات الإلكترونية لبناء أجهزة مفيدة من المروحة إلى بناء روبوت! فهي توفرعلى المهندسين والمبرمجين تحديات وتعقيدات اللوحات الإلكترونية وكثرة الأسلاك. كل ما تحتاجه فهم كود الألوان ووظائفها، أيهم المدخل وأيهم المخرج، فلكل قطعة وظيفة محددة مثل: مفتاح تشغيل أو مصباح صغير أو موتور محرك. ليس هذا فقط فإن وحدات البناء تلتصق معاً باستخدام قطع من المغناطيس لإرشادك خلال عملية البناء. تأسست الشركة منذ أربع سنوات، وتعتبر تحول في عالم البرمجة والإلكترونيات حيث إنها تتيح للجميع تصميم وبناء ابتكاراتهم الخاصة. يمكنك العثور على أمثلة للمشاريع والابتكارات التي تم إنشاؤها باستخدام عدة ليتل بيتس على قناة اليوتيوب الخاصة بهم. في هذا الفيديو، توضح آية بدير - المؤسسة والرئيس التنفيذي لشركة ليتل بيتس ومهندسة الحاسبات اللبنانية- كيف تعمل ليتل بيتس، وتشرح كيف جاءت الفكرة ولماذا تريد أن يستخدمها أكبر عدد ممكن من الأشخاص. تحكي آية عن قطاعات مختلفة حاولت استخدام ليتل بيتس وكيف كانت النتائج مذهلة سواء من طلبة المدارس أوطلاب الجامعة. جاءت آية ضمن قائمة أهم مائة إمرأة عربية، و على قائمة ٣٥ مبدع تحت سن ال٣٥ التي أعدها 'معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا' MIT. لا تفوت فرصة التعلم عن هذا الابتكار الجديد، بل يمكنك أيضاً شراء هذه المكعبات وتجربتها بنفسك! |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: خطوات بداية مشروعك - (هل يمكن لتلك الفكرة أن تنجح؟) - (٢٥/١٦) الجزء الثاني |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن أصبحت لديك فكرة عن دراسة الجدوى، الآن تعرف على أهميتها والدور الذي تلعبه في نجاح أو فشل شركتك. |
A Review of InnovEgypt Industry 2.0 Program |
Innovation is the buzz word everyone is talking about, if you would have asked me a year ago what is the definition of Innovation, I would have told you that it’s creating that new fancy product. Actually, this changed now after eight months - from February to October 2019 - of multiple sessions, workshops, and field exercises during the InnoveEgypt Industry 2.0 program. Had I been a technical entrepreneur, I would have preferred to understand the definition of innovation before starting my journey. Starting from the description, innovation is a successful implementation of a new idea. Those two phrases “successful implementation”, and “new idea” are what innovation is all about. I attended the program as the CTO of MED4D Computer Systems, and I learnt to become an Innovation Manager. You shouldn't focus your innovation process on your product features since they are the easiest part to copy. It’s about how you craft your process, reduce the time to market, your cost, position yourself, handle your customer, and set up your organization chart. There are more types of Innovation than you can imagine, you just need to understand which type is better for you. I have learnt by attending 7 sessions to innovate our business model, and I never thought that I could spend a 6-hour session with the same energy and spirit until the end. Since the program was attended by the CEO, Sales Manager, Marketing Manager, Financial Manager, HR Manager, and me, the output was different than what we expected. We thought that we are attending to add more features to our product, but the result was: changing our process, becoming more agile, and providing new services to our customers that help them better utilize our products. The “Business Model Innovation” was the last part of the training. Going back, I would recall the "Creative Night," where you plan to invite guests to participate in your new product development. In short, it created a type of inspiring atmosphere that helps your guests create new ideas. Creativity doesn't require a naturally creative person, you can use some techniques to stimulate the creativity of your audience. I learnt here that creative ideas can be easily generated with some help, you just need to filter them to choose what is actually suitable and applicable for you. Another thing that can help you design your product as part of our innovation journey is the design sprint. It’s a four-day agile process using design thinking that helps you sketch, create a storyboard, a prototype, and test your idea. You go through a lengthy process that rules out asking questions at the start then gives you the full power later to filter, negotiate, discuss, relate while producing your new prototype. It’s a technique that puts you on track as a beginner, then allows you to see differently and progress steadily. It was a very fruitful trip to become an innovation manager. Sure this adds to my skills and knowledge, but what makes this special is the help we got from the team at the Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) during our journey. Starting with their fascinating presentation, going through on-hand training, and ending with the help they provided to us to do our first proof of learning for our companies. TIEC planned this training to include both in-class training, and real-life practice. This makes you ready for the next job as an Innovation Manager. Finally, I would like to thank TIEC for this opportunity, and hopefully, this fuels your thoughts about innovation. See you again in another article about innovation. Ahmed Hatem, Innovation Manager, and InnovEgypt Industry 2.0 Program Graduate Photo credit: freepik |
Egypt’s Qme closes $3 million seed round led by AHOY |
Qme, a B2B SaaS startup based in Egypt, has successfully secured $3 million in seed funding in a round led by AHOY, a technology firm with a multi-sector focus, supplemented by a consortium of angel investors from the GCC. Founded in 2022 by Maged Negm, Qme leverages AI to revolutionize digital infrastructure through integrated booking, queuing, analytics, and payment solutions. The investment aims to propel Qme's technological advancements, broaden its operational scope, and deepen its market partnerships. This funding marks a significant step in Qme's mission to streamline inefficient queuing and booking systems prevalent across the MENA region. Qme addresses the substantial time loss associated with traditional queuing and booking methods, where individuals in key sectors spend, on average, six months of their lives waiting in line. Furthermore, the prevalent phone booking system, which constitutes 92% of appointments, suffers from a 31% no-show rate, underscoring the inefficiency problem. Partnering with AHOY, a regional leader in logistics, aviation, and traffic management solutions, Qme is set to gain access to pioneering technology and extensive market expertise. "Our partnership with AHOY is a major milestone, strengthening our capacity to optimize real-world dynamics and transform customer experiences," stated Maged Negm, CEO and Co-Founder of Qme. Since its commercial inception in the fourth quarter of 2023, Qme has serviced over 100,000 customers across the healthcare, banking, and government sectors, drastically cutting average wait times from 116 minutes to just 14 minutes. The platform has effectively reduced phone booking no-show rates to below 1% and transitioned paper-based queuing systems to digital, saving around 50,000 square meters of paper. Jamil Shinawi, CEO of AHOY, praised Qme's platform for its alignment with AHOY's mission to alleviate real-world inefficiencies through innovative solutions. "Qme's ability to enhance customer journeys is perfectly in sync with our ethos of reducing everyday process friction," he noted. Additionally, Qme is part of AHOY's ambitious Startup Builder Initiative, which aims to empower 10,000 entrepreneurs and support 30,000 software developers in the MENA region by 2030. This initiative focuses on fostering exponential innovation in essential infrastructure sectors like transportation, aviation, and smart city development. This new capital infusion will enable Qme to expand its technology stack, extend its reach, and build stronger partnerships, positioning it to redefine interactions between businesses, governments, and customers and eliminate operational inefficiencies in the future. |
New Book: Successful Innovation Systems |
Why are some regions in the world more successful in innovation than others? This book tries to find the answer. It aims to increase readers' understanding of how innovation processes are accelerated or hindered by regional characteristics. A deep dive into differences of innovation ecosystems across global regions will provide a detailed mosaic of strengths and weaknesses. Features experts from Bengaluru to Berlin, Medellin to Moscow, Nairobi to Shenzen. Provides the reader with a detailed view on the resources that build up an innovation ecosystem. The audience will also learn to assess the resources and elements of regional innovation systems and to compare and contrast structures and processes in innovation management in Africa, Asia, Europe, and the Americas. The speciality of the book lies in its focus on the patterns that are behind the development of many successful innovation regions and it defines the ingredients for right planning and policy development. A free copy of the book is available now on Egyptian Knowledge Bank (EKB). Anyone in Egypt can join EKB and read the book without any cost. Register and read the book online or download it here. Wishing you good reading. |
٣ وظائف حرة (فريلانس) يمكن لرواد الأعمال المصريين القيام بها بينما يقومون ببناء امبراطورياتهم التجارية |
إن كان هناك شيء واحد يمكن أن يتفق عليه جميع رواد الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هو أنه بمجرد أن تتخذ قرار بدء مشروعك الخاص سوف تبدأ الفواتير بالتراكم على الفور وستدخل رسميا في "وادي الموت" بالنسبة للشركات الناشئة، وهى تلك المرحلة المبكرة في إنشاء الأعمال التجارية حيث تبذل جهدا كبيرا للحفاظ على التوازن المعقد بين السعي للحصول على مصادر مختلفة للدخل وإدارة النفقات الخاصة بمشروعك الخاص حتى يصبح المشروع مربحا أو تعثر على مستثمر على استعداد لدعم المشروع الخاص بك. هذا الوضع بطبيعة الحال سيضع ضغوطاً هائلة على وقتك. حيث أن الفرص المثالية بالنسبة لك هى تلك التي تضعك في مقعد القيادة من حيث أدارة الوقت الخاص بك وتمكنك من إنجاز المهام في أي وقت من اليوم ووضع خطة أسبوعية في وقت مبكر، بفضل الإنترنت والتطورات الحديثة في التكنولوجيا نحن الآن قادرين على العمل من أي مكان وفي أي وقت. لذا إن كنت رائد أعمال مصري تبحث عن أعمال حرة تساعدك على دفع الفواتير مع الحفاظ على سير الأعمال التجارية فأنك في المكان الصحيح لأنك ستجد في هذا المقال ثلاث وظائف حرة (فريلانس) يمكنك القيام بها بينما تقوم ببناء مشروعك التجاري. ١- كتابة المحتوى نحن الآن في قلب عصر التسويق الرقمي مما يجعل من المحتوى الأصلي المبتكر أمر لا غنى عنه بالنسبة للشخصيات العامة والشركات والمنظمات غير الحكومية ومبادرات الشراكة المدنية والترويج الشخصي للمهارات والقدرات المهنية. وقد خلق هذا حجم كبير من الطلب على الأفراد ذوي المواهب الخاصة بالكتابة الإبداعية القادرين على رواية القصص وترفيه القراء من خلال إنتاجاتهم الجذابة والمبتكرة. من أين أبدأ: أ- يمكنك أن تبدأ من شبكة المعارف الخاصة بك التي من المؤكد إن تجد فيها عدد من الشركات الناشئة التي تبحث عن شخص ليقوم بكتابة المحتوى الخاص بالموقع الإلكتروني الخاص بها، هوية الشركة التجارية، الكتيبات التسويقية وغيرها من المواد الترويجية. ب- اذا كنت مهتما بالمدونات الإلكترونية، يمكنك البدأ من خلال خلق مدونة إلكترونية خاصة بك التي ستساعدك في جذب الإنتباه إلى العضلات الإبداعية الخاصة بك وجذب إنتباه المنصات الإلكترونية التي ستقوم بالتواصل معك لتصبح أحد كتابها في مجال تخصصك. أو يمكنك أنت الإتصال بهم لكتابة المواضيع المختلفة وكسب المال من المحتوى المدفوع الثمن. ج- يمكنك أيضا كتابة المحتوى الخاص بوسائل التواصل الاجتماعي على شكل بوستات، تعليقات مبتكرة للصور، المقالات التعليمية والنصوص الخاصة بالفيديو. ٢- الترجمة مع ظهور المجلات الإلكترونية، المنصات الرقمية والمدونات التعليمية ثنائية اللغة، فأن الطلب على المترجمين ينمو بمعدل هائل مما خلق الملايين من فرص العمل عبر الأنترنت في جميع أنحاء العالم. لذلك اذا كنت تعرف أكثر من لغة واحدة ويمكنك التعبير عن نفسك بشكل جيد في الكتابة وتبحث عن وظيفة أخرى تكون مرنة من ناحية مواعيد العمل، فأن الترجمة ممكن أن تكون الوظيفة المناسبة لك. من أين أبدأ: أ- قم بزيارة منصات العمل الحر (الفريلانس) الإلكترونية لأنها ستحتوي حتما على عدد من مشاريع الترجمة التي تقوم بدفع مبلغ لا بأسا به مقابل كل صفحة. ب- كن صديقا مع المحررين سواء كانوا يعملون في صحيفة، مجلة إلكترونية، مدونة تعليمية أو منصة رقمية لأن المحررين يبحثون دائما عن المترجمين الماهرين الذين ممكن أن يقوموا بعمل ممتاز ويسلمون المشاريع في الوقت المحدد. ج- تعتبر شركات التسويق الرقمي مصدرا آخر لمشاريع الترجمة لأنهم أحيانا يتعاملون مع حسابات أو حملات تسويقية ثنائية اللغة. ٣- التسويق الخاص بوسائل التواصل الأجتماعي أصبح إنشاء وتحديث صفحات التواصل الاجتماعي ضرورة حتمية لابد منها للشركات والأفراد في يومنا هذا. لقد خلق هذا الوضع من الناحية الإيجابية وفرة من فرص العمل المرنة من ناحية مواعيد العمل. لذلك اذا كنت أحد الأشخاص المهتمين بمجال التسويق الرقمي وعلى استعداد لأستثمار الوقت والجهد الضروري لتعلم كيفية إدارة صفحات التواصل الاجتماعي التجاري فأن هذا العمل يمكن أن يكون ما تبحث عنه. من أين أبدأ: أ- أولا تحتاج إلى تعلم استخدام منصات التواصل الاجتماعي المختلفة في إدارة الصفحات التجارية من خلال أدوات التعلم الإلكتروني الخاصة بالمنصة المعنية مثل فيسبوك بلوبرنت أو التسجيل في دورات تعليمية على منصات التعليم الإلكترونية مثل كورسيرا أو أن تقوم بالتعلم بشكل فردي من خلال التجربة والخطأ. ب- يمكنك العثور على العديد من فرص العمل الخاص بالتسويق الرقمي من خلال شبكة المعارف الخاصة بك من العائلة والأصدقاء، زملائك من رواد الأعمال ومنصات التوظيف والعمل الحر الإلكترونية المختلفة. |
أفضل نصائح الابتكار من مايكروسوفت |
تم نشر هذه المقالة من قبل على Innovation Excellence “تكتسب الصناعات طابع السلع الترويجية بسرعة كبيرة، وصار علينا أن نبحث عن طرق حتى نضيف قيمة ما لما نفعل ونميز أنفسنا عن الباقين" يقول برادن كيلي من بيزنس ستراتيجي إينوفيشن Business strategy innovation. "الابتكار هو أحد الوسائل القليلة لفعل هذا لأن الناس يتسابهون فيما يقومون به من ممارسات لتحقيق الجودة في العمليات. لكن الطريقة التي يمكنهم أن يصبحوا مختلفين فيما بينهم بها هي أن يتميزوا في الطريقة التي يبتكرون بها والثقافة التي يخلقونها" لتساعد الشركات في رحلتهم نحو استدامة الابتكار، جمعت مايكروسوفت Microsoft عدًدا من أفضل ممارسات الابتكار في إطار متطور، ننقله لكم في هذا المقال. إطار مايكروسوفت لإدارة الابتكار كل شركة تسعى للابتكار بجدية عليها أن تبدأ سعيها بوضع ثلاث مكونات أساسية للابتكار: رؤية واضحة، واستراتيجية وأهداف للابتكار. هذه المكونات الثلاثة لا ينبغي أن تشمل استخدام التكنولوجيا فحسب، لكن العمليات والثقافة كذلك. نشرت مايكروسوفت (إطار إدارة الابتكار) بعد تعاونها مع مجموعة من أصحاب الرؤية والمحترفين لتضمن احتواءه على أفكار حول الابتكار معبرة عن مايكروسوفت والمناخ المحيط بها من الأعضاء المؤسسين والمشاركين في صنع هذا الهيكل. - ثري إم 3M - أفاند Avanade - كابجيميني Capgemini - إريكسون Ericsson - بيزنس ستراتيجي إينوفيشن Business strategy innovation - مايكروسوفت Microsoft - بيكيوبد Pcubed - بي تي سي PTC - كوانتم بي إم Quantum PM - سيمنز بي إل إم Simens PLM - سوفيرون Sopheron - تيك كلاريتي Tech-clarity - يو إم تي UMT - يونايتد هيلث كير Unitd healthcare - وولترز كلوفر Wolters Kluwer "لقد صُمم إطار مايكروسوفت لإدارة الابتكار ليساعد الشركات على تطوير طريقة شاملة ومتكاملة لتطبيق ودعم استراتيجيات الابكار. هذا الإطارهو بناء يمكن الرجوع إليه مرارًا في كل ما يتعلق بالابتكار، تهدف مايكروسوفت إلى أن يسمح للشركات بتشارك وتعلم أفضل ممارسات إدارة الابتكار، واستخدام التكنولوجيا كقطة بداية للنقاشات التي تبدأ استراتيجية إدارة الابتكار" يتضمن الإطار أفضل العمليات والحلول التي تشكل خريطة طريق استراتيجية، وتوفر تقنيات أثبتت بالتجربة أنها تحسن من أداء الشركات في صناعة وإدارة الابتكار. فمثلا؛ يعرض الإطار دروسًا يمكن أن تتعلمها من الاستراتيجيات والعمليات التي تستخدمها مايكروسوفت نفسها في دفع وإدارة الابتكار" يركز الإطارفي صلبه على خمس مراحل جزئية رئيسية سنعطي عنها نبذة مختصرة هنا: 1- التخيل الابتكار ضروري جدا لتحقيق أهداف واستراتيجيات أي مشروع. لابد لعملية التخيل أن تخطط لتحقيق أهداف الابتكار في استراتيجية المشاريع. 2- الاشتباك في البداية تمر الأفكار بمرحلة تسمى أحيانًا بمرحلة توليد الأفكار، في هذه المرحلة، تشجع الشركات موظفيها وعملاءها وشركاءها على الإتيان بأفكار جديدة ومشاركتها فيما بينهم. بهذه الطريقة يتحول صندوق الاقتراحات السلبي غير المفيد وغير المركز إلى طريقة فعالة تنتج أفكارًا يمكن تحقيقها. الهدف هنا هو توليد افكار تدفع المشروع للأمام وتضيف له قيمة جديدة. وكما يقول برادن كيلي من بيزنس ستراتيجي إينوفاشن: "يكمن السر في مرحلة الاشتباك في أن تقترب من حياة ورغبات عملائك، وتتعرف كيف يمكنك أن تجعل حياتهم افضل، وكيف سيحل منتجك محل المنتجات الأخرى في السوق" 3- التطور تأخذ هذه المرحلة ناتج مرحلة الاشتباك إلى المستوى التالي. في هذه المرحلة؛ تبدأ الشركات -من خلال الموظفين وحدهم أو من خلال فرق منهم- تطوير الأفكار لتزيد من قيمتها وجودتها. ليس كافيًا أن يكون لديك فكرة،إذ لابد أن يكون هناك نقد مبدئي للافكار ليسمح للأفكار الجيدة أن تتحسن وأن تظهر مشكلاتها ليتم حلها مبكرًا. 4- التقييم لا يكفيك أن تناقش الأفكار فحسب، كما يقول ماركوس فون أشوف من نيوزجيتور Newsgator: "من المهم أن تكون قادرًا على تنظيم وفصل ودمج الأفكار ونقلها لمستويات جديدة لكي تصبح قادرة على تحقيق عائد فيما بعد". وعند نقطة معينة يتعين على الشركات أن تحدد الأفكار المبتكرة التي تؤمن أنها تستحق الاستثمار فيما بعد. لكن للأسف تغرق الشركات في بحر من الأفكار. 5- التنفيذ بالطبع لا قيمة لأي فكرة أو طرح أو خطة عمل مالم يتم تحويتنفيذها في الواقع. تأخذ مرحلة التنفيذ الأفكار من مرحلة التقييم وتنفذها في شكل محاولة لتطوير الفكرة أو إنجاحها تجاريًا. إطار ديرا من مايكروسوفت يتماشى إطار مايكروسوفت لإدارة الابتكار مع إطار (دير)ا من مايكروسوفت Microsoft DIRA framework. ديرا DIRA هو اختصار للإطار المرجعي للصناعات المنفصلة. يعطي إطار (ديرا) ثلاثة أولويات للمشاريع تعد ضرورية للغاية لنمو وتحقيق الربح في أي شركة صناعية. هذه الأولويات هي: - الابتكار: إدارة الابتكار عبر الحدود وتسريع وقت التسويق - الأداء: تحقيق الجودة في العمليات بما يضمن استدامة اللمشروع - النمو: لاحظ واخدم عملاءك عن قرب لتتمكن من زيادة أرباحك يحقق إطار إدارة الابتكار مع الإطار الخاص بإدارة دورة حياة المنتج، ويحقق الاثنان أولوية الابتكار في إطار (ديرا). يمكنك أن تحصل على مزيد من التفاصيل حول إطار (ديرا) والإطار الكامل لإدارة الابتكار من مايكروسوفت بتحميل الملف بصيغة بي دي إف هنا |
MAIN Partners with Orascom Development and GIZ To Launch Their 1st Annual Summit |
The Middle East Angel Investment Network (MAIN) announces the launch of the 1st Annual Summit which will take place next weekend -1st and 2nd November- in El-Gouna. “Apart from the support and commitment of our primary partners, GIZ and ODE, turning this dream into a reality would not have been possible without the generosity and dedication of all the leading angel investing groups, VCs and accelerators in the region, as well as the support of all our education, location, media and transportation partners,” said Aly El Shalakany, Chairman of MAIN. Earlier this year, the Deutsche Gesellschaft fur Internationale Zussamenarbeit (GIZ), on behalf of the German government signed an agreement with MAIN to offer technical, administrative and financial support over the coming two years. MAIN has also partnered with Orascom Development (ODE) as destination partner and have agreed to host the inaugural summit for MAIN in El Gouna, ODE’s flagship town which is the first destination in Africa and the Arab Region to be awarded the Global Green City Award by the United Nations Environment Program. “El Gouna is happy to be hosting the first annual summit for MAIN. For all Orascom Development projects whether in Egypt or abroad we aim to bolster and host events which serve as pioneering platforms for various fields including culture, sports or economic industries,” said Khaled Bichara, CEO of Orascom Development. Bichara also sees that El-Gouna is a perfect place for “entrepreneurs and motivated, driven individuals in search of a positive environment to better themselves and benefit respective communities.” “This is a means for us to maintain the sustainability of our projects, give back to the community and offer more to our residents,” Bichara added. The summit will bring together leading angel investors, venture capital firms and industry experts to talk about the latest industry developments in FinTech, CleanTech, HealthTech, and TransportTech and will provide three separate tracks of masterclasses that will target beginner, intermediate and advanced angel investors. |
أسهم رأسمال التمويل الجماعي لمكاتب نقل التكنولوجيا |
تم نشر هذه المقالة على منصة Innovation Excellence ستتناول هذه الشرائح أفضل طرق استخدام أسهم رأسمال التمويل الجماعي لتسريع عملية نقل التكنولوجيا من الجامعات. |
٤ طرق تغير بها الطباعة ثلاثية الأبعاد وجه الرعاية الصحية تمامًا |
مصدر الصورة: KTLA 5 News في ١٩٨٤، عندما اخترع تشاك هل (Chuck Hull) الطباعة ثلاثية الأبعاد، لم يكن يتوقع على - الأرجح- مدى التحول الذي ستقوده التقنية في ٣٠ عاماً. الطباعة الرقمية (3D Printing) هي عملية كانت تستخدم في الأصل لعمل نماذج رخيصة للمشروعات التكنولوجية، ولكنها استمرت في التطور. باستخدام تصميم افتراضي للشئ المراد طباعته، إما من خلال التشكيل ثلاثي الأبعاد (3D Modeling) أو عن طريق ماسح ضوئي ثلاثي الأبعاد (3D Scanner)، بإمكانك تحويل ما هو افتراضي إلى حقيقة. تعتبر الطابعات ثلاثية الأبعاد أحد أنواع الإنسان الآلي (Robot)، الذي يمكنه عمل شئ ثلاثي الأبعاد، أياً كان شكله، عن طريق وضع طبقات من المادة الخام تحت تحكم جهاز كمبيوتر. على الرغم من أن عملية الطباعة ثلاثية الأبعاد تستغرق على الأقل ٣٠ دقيقة، وهي مدة قد تكون طويلة في الحالات الصحية الطارئة، فإن التقنية تفتح أبواباً جديدة للمرضى. يستفيد ٥٠ ألف شخص على الأقل في مختلف أنحاء العالم من الأدوات الجراحية المصنوعة من خلال الطباعة ثلاثية الأبعاد، وفقاً لشركة مودرن هيلث كير (Modern Health Care). بالإضافة إلى مساعدة المرضى بشكل مباشر عن طريق طباعة الأعضاء أو الأنسجة، تساعد التكنولوجيا بشكل غير مباشر في التجارب الدوائية مما يحمي عدداً كبيراً من الحيوانات. على المستوى الاقتصادي، توفر هذه التقنية فرصاً جديدة للنمو في القطاع الصحي. يوضح تقرير أصدرته فيجن جين، شركة أبحاث تسويقية في لندن، أن القيمة المتوقعة لسوق الطباعة ثلاثية الأبعاد في الصحة في العالم ستصل إلى أكثر من أربعة بلايين دولار، بينما تتوقع شركة آي دي تك إكس (ID TechEx) أن يصل حجم السوق نفسه إلى ٨٦٨ مليود دولار بحلول ٢٠٢٥. بدأت عدد من المبادرات المصرية، مثل فاب لاب مصر و قافير لاب، في إدخال التقنية وتوفيرها للعامة. بتوفير عذه التقنية للمبدعين المصريين، تظهر فرصة للحاق بالسباق السريع للتطور في مجالات مثل: ١- الأنسجة المطبوعة حيوياً: الأذن، الجمجمة، والجلد- كلها أمثلة لأنسجة تمت طباعتها بشكل ثلاثي الأبعاد. في خلال العقد القادم، من المتوقع أن تصبح طباعة الأعضاء الحيوية مثل الكلى ممكنة، وفقاً لتقديرات معمل وشركة أورجانوفو (Organovo) للأبحاث الطبية. قامت ساسميتا بوز، الأستاذة بجامعة واشنطن ستيت، بتعديل طابعة ثلاثية الأبعاد لتتمكن من مزج مواد كيميائية مع مسحوق سيراميكي، وتصنع بذلك دعامات سيراميكية تحفز نمو العظم في أي شكل. وفي جامعة كورنل، استطاع جوناثن بوتشر استخدام مزيج من الخلايا والمواد الحيوية ليطبع صماماً للقلب، والذي سيتم تجربته على الخراف قريباً. و تقدر مجموعة من أنسجة الكبد ذات سمك ٠,٥ مم و مساحة ٧٢ مم، والتي من الممكن استخدامها في التجارب، أن تتكلف حوالي ٢٠٠٠ دولار. ٢- الأطراف والأجزاء الصناعية: بدأت عمليات تغيير مفاصل الركبة في الاتجاه نحو قطع مصنوعة بالطباعة ثلاثية الأبعاد، والتي يمكن تصميمها بشكل يتناسب مع كل مريض. يقدر تقرير أصدره كريديه سويس حجم سوق مفاصل الركبة المطبوعة بحوالي ١.٨ بليون دولار. بدلاً من العمليات التقليدية لإنتاج الأطراف الصناعية، والتي تستغرق وقتاً طويلاً وتكلفة باهظة، توفر الطباعة ثلاثية الأبعاد بديلاً أفضل. قام باحثون في جامعة تورنتو باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في إنتاج أطراف صناعية أقل تكلفة، وأكثر مرونة في تصميمها بشكل فردي وفقاً لحالة كل مريض، تصنع في وقت أقل. على سبيل المثال، يبلغ ثمن اليد الصناعية التي تطبعها شركة إينيبل حوالي ٥٠ دولاراً. ٣- تركيبات الفم والأسنان: الأسنان الصناعية والكباري والنماذج الخزفية، كلها يمكن طباعتها الآن. توفر التقنية، ليس فقط وقتاً أقصر للإنتاج، ولكنها تقلل نسبة حدوث الأخطاء في القياسات. يرى كريديه سويس أن مجال تركيبات الأسنان يحمل الفرص الأكبر للطباعة ثلاثية الأبعاد في كل القطاع الصحي. في ظل وجود أكثر من ١٤ ألف معمل أسنان في الولايات المتحدة وحدها، يتوقع التقرير أن يرتفع التغلغل في السوق إلى نسبة ١٨٪ بحلول ٢٠١٦، بدلاً من ١٢٪. ٤- الأدوات الطبية: وفقاً لميتشل آند كو، ٩٠٪ من جميع قواقع السمع تصنع الآن من خلال الطباعة ثلاثية الأبعاد. تخطت التقنية حدود صناعة الأدوات الطبية التقليدية، وقدمت الأشياء الذكية لأول مرة في الصناعة. الشرائح المطبوعة ثلاثية الأبعاد، مثل بيو سكوب، بإمكانها متابعة حرارة جسم المريض في المستشفى، وضربات قلبه، وحركته وحتى أصوات جسمه، ثم إرسال هذه المعلومات إلى كمبيوتر الطبيب أو الممرض. كيف تتخيل القطاع الصحي في مصر إذا تم تطبيق الطباعة ثلاثية الأبعاد خلاله؟ شاركنا أفكارك. |
A Yellow-Weekend.. What Happened in RiseUp 2017? |
For all entrepreneurs, investors, innovators, creatives and business executives, RiseUp summit is the most-awaited entrepreneurship event in the region that actually shapes the entrepreneurial ecosystem in MENA. They wait for it every winter, and it keeps on getting better and more inspiring every passing year! RiseUp Summit 2017 was held last weekend in the heart of the city, the GrEEK Campus and the AUC Campus at downtown were colored yellow for the region's leading innovation and entrepreneurship annual summit. The three-day event this year focused on ‘Innovation to Improve Human Experience (HX),’ with 3 main tracks: Capital, Creative, and Tech – each track had its own stage for the whole 3-days. The crowd @RiseUp17 In its fifth edition, RiseUp Summit 2017 attracted 150 startups, 500 investors, 150 speakers, 50 startups in the pitching phase and 5,000 attendees over the three days. The summit was very well-organized and Eventtus’ application for RiseUp made it easier for attendees to plan their schedules to get the most out of everyday since the agenda is full of amazing line-up of speakers and highly curated topics. “We’re thrilled to see the Summit kick off with such incredible participation from all over the world. It’s a testament to the important role entrepreneurship plays in our region, which pushes us every year to create an experience filled with real opportunities for startups,” said Dalia Kamar, RiseUp Summit Manager. One of the newest and most interesting parts of the event this year was the Launchpad; where RiseUp partnered with Wamda and offered different players from the ecosystem ‘ultimate announcement opportunity’ that enable businesses to publicize big announcements. Some of the most important announcements declared through the Launchpad included: Nahdet Misr and EdVentures’ launch of a new investment fund to support education-tech initiatives and startups, and Elves – Egyptian app that connects people with personal assistants - closing a seed round of funding for more than US$ 2 million, as well as the announcement of The Abraaj Group’s launching of Bakery; a growth market early-stage investment and ecosystem building platform. Elves team announcing the news on the stage In addition to the announcement of partnership between U.S.based online education platform Udacity with the American University in Cairo to bring the first joint program, and PepsiCo’s launch of an entrepreneurship program called “Snacks Innovation Challenge” to grow seed and help early stage startups in the food and beverage industry, and finally Seedstars’ opening a branch in Cairo next year to support local tech entrepreneurs. In partnership with AlgebraVentures, this year’s summit brought the 20 MENA’s best and most unique startups in a special area called the “HIPOs area” – which are startups identified as having HIgh POtential growth, a thirst for disruption and unparalleled resilience. The HIPOs included: Elves, Vezeeta, Instabug, Eventtus, Anghami, Fetchr, Elmenus, and PayTabs. HIPOs area @AUC campus during #RiseUp17 Even though all talks and discussions were inspiring and very beneficial to the audience, yet there was one talk that stood out and brought all the attendees to listen to it, which is Naguib Sawiris’s chat with Maha Aboueleinen, who was once an employee under Sawiris. “The fact is that today, people at your age are 10 times smarter than people my age were. Thanks to the internet of course!” said Sawiris addressing the youth. During the talk, Sawiris’s sense of humor was obvious to the audience as he said he would become a DJ after retirement “All DJs get scared when they see me because they know how good I am”. Naguib Sawiris and Maha Abou Eleinein during their talk As RiseUp summit always gives entrepreneurs and startups’ founders the opportunity to challenge their entrepreneurial skills, it brought for them one of the best pitch competitions: RiseUp Pitch Competition, where 50 shortlisted MENA startups competed against each other, then the 10 finalists were given the opportunity to pitch again at the main stage during the closing ceremony in front of the huge audience. Every startup had three minutes to pitch their products and services and another three minutes to answer the questions of jury members. Winners of the RiseUp Pitch Competition. Photo via RiseUp FB page At the end, these 6 startups came out as winners: Nawah Scientific won the biggest prize at the competition which is an investment of $50,000 from 500 Startups, while Orcas won $10,000 Cash by Bakery, and The Doodle Factory won a trip to a European Tech Conference by DealMatrix, while Saudi startup KeesChic and Cairo-based Mumm and Egyptian social enterprise Kiliim won a trip and stay in Dubai sponsored by AstroLabs. Startups station at the greek campus and AUC campus Along with its different partners, RiseUp brought a new, different, inspiring, massive and well-organized summit this year where all members of the entrepreneurship ecosystem in the Middle East were present. It seems RiseUp summit will keep on playing the key role in shaping the entrepreneurial ecosystem in the region; we can’t wait for RiseUp 2018 from now! Even at the early morning, the crowd was there! |
ما الذي كان ينبغي على كوداك فعله؟ |
تم اعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellenceغالبًا ما يستخدم المعلقون والكتاب في مجال الأعمال كوداك كمثال للشركة التي قتلها عدم الابتكار. الرسالة المعتادة هي أن الشركة العملاقة كانت بطيئة للغاية وشديدة الرضا عن وضعها، مما منعها من أن تتعامل بسرعة مع الموجة العارمة التي مثلها التصوير الرقمي بالنسبة لعالم التصوير.تبدو الحقائق درامية جدًأ عندما ننظر إليها، الشركة التي أنشأها جورج إيستمان عام 1988، صعدت إلى موقع بارز وكانت محط أنظار الجميع كرائدة للتكنولوجيا والأعمال.في عام 1976 استحوذت كوداك على 90% من حصة السوق في مبيعات أفلام التصوير و85% من حصة مبيعات الكاميرات في الولايات المتحدة. وفي عام 1975، طورت كوداك أول كاميرا رقمية في العالم، وحصلت على براءة اختراعها. وفي قمة مجد كوداك في التسعينات، قامت بتوظيف 70 ألف موظف وحصلت على عائدات تقدر بـ16 مليار دولار، وأرباح تقدر بـ2.5 مليار دولار. لكن في عام 2012 أعلنت الشركة إفلاسها بسبب الانتقال من التصوير الفوتوغرافي المعتمد على الأفلام إلى التصوير الرقمي.من السهل على المراقب من الخارج الذي يتمتع بميزة النظر إلى الوراء، أن يتعنت وينتقد مجلس إدارة كوداك واستراتيجيتها. لكنه من الصعب جدًا تحديد ما كان ينبغي على كوداك فعله لتجنب هذا المصير. لم يكن الناس الذين يديرون كوداك أغبياء. فقد استطاعوا أن يروا الصيحة الرقمية منذ البداية وقاموا بعدة محاولات مختلفة ومثيرة للانتباه في البداية لحل المشكلة.دخلت كوداك سوق الكاميرات الرقمية متأخرًا، لكنهم بحلول عام 2001 كانوا رقم 2 في الولايات المتحدة بعد سوني. على الرغم من ذلك، فقد خسروا الكثير من الأموال مقابل كل كاميرا رقمية باعوها. فقد انخفضت أسعار الكاميرات الرقمية، وتم استبدالها في النهاية بالهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية. حتى لو كانت كوداك اقتحمت عالم المنتجات الرقمية مبكرًا، ما كان ذلك لينقذها.إن الإجابة النموذجية هنا هي التنويع، وكوداك قد نوعت. فقد دخلوا عالم خدمات التصوير، والأدوية، والتشخيص الطبي، وماكينات التصوير، والطابعات، وأجهزة الكمبيوتر. لكن أيًا من هذه المشروعات لم تتمكن من استبدال العوائد الضخمة التي كانت تجلبها مبيعات افلام التصوير الآخذة في الانحسار.قامت كوداك بتعيين مدير تنفيذي من خارج الشركة كي تحارب ثقافة الرضا عن النفس وتتأكد من وجود تفكير مختلف داخل الشركة. وقد صفق لهم الكثيرون وقتها على قرار جلب جورج فيشر من موتورولا ومن بعده أنتونيو بيريز من إتش بي. لكن لم يتمكن أي منهم من تحقيق السحر المطلوب.وقعت كوداك في الفخ الكلاسيكي الذي ناقشه كلايتون كريستنسن في كتابه "معضلة المبتكر". فقد ظلوا يستمعون إلى زبائنهم ويحاولون أن يبنوا على نقاط قوتهم، وهي في العادة أشياء جيدة جدًا لكن ليس عندما تحاول أن تواجه ابتكاراً ضخمًا مثل التصوير الرقمي.ريبيكا هيندرسون، التي كانت -لسخرية القدر- أستاذة إيستمان كوداك في كلية سلون بـ إم آي تي MIT، استطاعت وصف الأمر بدقة. فهي تصف المحادثة الافتراضية التي تمت بين مدير كوداك وأحد مبشري التصوير الرقمي الأوائل:"أنا أفهم. إنك تقترح علينا أن نستثمر الملايين من الدولارات في سوق قد يتواجد وقد لا يتواجد لكنه بالتأكيد أصغر من السوق الحالية التي نسيطر عليها، لكي نطور منتجًا قد يحتاجه عملاؤنا أو لا يحتاجونه، باستخدام نموذج أعمال سيعطينا بشكل شبه مؤكد أرباحًأ أقل مما تجلبه خطوط إنتاجنا الحالية. وأنت أيضًا تحذرنا من أننا سنواجه مشاكل تنظيمية عدة بينما نحاول القيام بهذا الاستثمار، بينما نطاق عملنا الحالي يعج بالاستثمارات. قل لي ثانية لماذا ينبغي علينا أن نوجه استثماراتنا في هذا المجال؟"ربما لم يكن هناك مخرج ذكي بالنسبة لكوداك. هل لابد لنا أن نتقبل أنه في بعض الأحيان يحين أجل بعض الشركات مثلما يحدث مع البشر؟ أو ربما فات عليهم شيء ما كان يمكن أن ينقذهم. ما الذي كنت لتفعله أنت؟مصدر الصورة: mirror.co |
كُــتــب مُــلــهِــمَة في عالم الأعمال |
كنت قد بدأت سلسة من التغريدات منذ ما يقرب من عام وأنهيتها في مارس الماضي. عرضت في هذه السلسة لمجموعة من الكتب المهمة والملهمة والمحفزة في عالم الأعمال، حرصت أن تكون الكتب المعروضة إما عربية أو مترجمة للغة العربية. طريقتي في عرض الكتاب عبر ثلاثة عناصر: نبذة مختصرة عن الكتاب – مراجعة يوتويبة – رابط النسخة العربية. حاولت أن يكون الشرح دائماً مختصراً ويشير إلى أهم ما في الكتاب، أتمنى لكم الفائدة ولمشاركة المعرفة أكثر يمكنكم مشاركة هذه المقالة. 1. كتاب إعادة تصميم العمل يقدم صورة مختلفة عن الطرق التقليدية المتبعة في العمل وإدارة الشركات، الكتاب يعتبر واحد من اهم الكتب في مجال ريادة الاعمال ووضع فيه المؤلفان جاسون فرايد وديفيد هاسون مؤسسا شركة basecamp.com خلاصة تجربتهما حيث كتبا في مقدمة الكتاب "إن هذا الكتاب لا يقوم على نظريات أكاديمية، وإنما يقوم على خبراتنا، فنحن نمتلك خبرة في السوق تمتد لأكثر من عشرة أعوام". فيديو مراجعة للكتاب ملخص صوتي للكتاب 45 فائدة منتقاه من كتاب (إعادة تصميم العمل) RE WORK النسخة العربية 2. كتاب 4 ساعات عمل في الأسبوع أسميه الكتاب الأكثر جنوناً .. يغير مفهومك عن العمل والحياة العملية تماماً ويساعدك على إعادة التفكير بحياتك وأعمالك من جديد. فيديو مراجعة للكتاب النسخة العربية 3. كتاب Contagious - المعدي (السبب وراء تفشي الاشياء) هل تسائلت قبل ذلك لماذا بعض الافكار والمنتجات تنتشر بين الناس بشكل مدهش مثل العدوى؟ الرائع جونا برجر مؤلف الكتاب يجيب على هذا السؤال ويتناول 6 مبادئ مهمة للتسويق بشكل ناجح وأفكار محفزة. فيديو تلخيص الكتاب ملخص الكتاب من عُلّمنَا النسخة العربية 4. كتاب خرافة ريادة الاعمال يشرح لك المفاهيم الخاطئة بشان ريادة الاعمال ويوجهك لإنشاء وإدارة مشروعك بطريقة أخرى. عرض سريع للكتاب فيديو ملخص آخر للكتاب ملخص صوتي للكتاب النسخة العربية 5. كتاب من صفر إلى واحد محتوى ثري ونصائح للشركات الناشئة عن كيفية بناء المستقبل ودعوة لابتكار أشياء جديدة والانتقال من لا شيء إلى الواحد وعدم التركيز على التقليد. كتب هذا الكتاب بيتر ثييل وبلايك ماسترز، بيتر كان شريكًا مؤسسًا لشركة باي بال وشركة بلانتير، ثم مستثمرًا في مئات من الشركات الناشئة التي تتضمن، فيس بوك، وسبيس إكس. فيديو مراجعة الكتاب ملخص للكتاب من مدونة شبايك مناقشة صوتيه للكتاب النسخة العربية _____ تعرف على قراءة مصرية لكتاب من صفر لواحد _____ 6. كتاب إثاني لفة يمين قرار اختيار التخصص والمهنة هو أحد أهم وأصعب القرارات. يساعدك هذا الكتاب لمؤلفة الدكتور أمجد الجنبازعلى معرفة ما إن كان تخصصك الحالي مناسب لك أم لا وهو موجه إلى من يرغبون في تعديل مهنتهم أو تغييرها. فديوهات عن الكتاب بواسطة المؤلف. الفصل الأول من الكتاب ملخص الكتاب بواسطة المؤلف موقع الكتاب 7. كتاب ابتكار نموذج العمل التجاري هذا الكتاب غني عن التعريف شارك في تأليفه أليكس أوسترفالدر وإيف بينور مع 470 آخرين من المتمرسين في العمل ويقدم لك أداة قوية وبسيطة ومجربة لفهم نماذج الأعمال التجارية وتصميمها وإعادة صياغتها وتطبيقها. الفصل الأول من الكتاب النسخة العربية 8. كتاب تصميم القيمة المقدمة هو الكتاب المكمِّل لكتاب ’’ابتكار نموذج العمل التجاريّ‘‘ وهو يتناول شرح لكيفية تصميم القيمة المقدمة لمشروعك أو شركتك. الفصل الأول من الكتاب النسخة العربية 9. كتاب توصيل السعادة Delivering Happiness كتاب توصيل السعادة أشبه بما يكون لسيرة ذاتية لمؤلفه توني تشاي، يسجل فيها عشرة أعوام من خبراته في بناء موقع zappos.com من لا شيء إلى أحد أكبر مواقع التجزئة في العالم. يقول تشاي في كتابه “يجب علينا جميعا ألا نتعلم الخوف من التغيير فحسب، بل وأن نتبنى ذلك بحماس، وربما الأهم من ذلك، أن نشجعه ونقوده”. لهذا الغرض يركز المؤلف على تنشئة موظفين سعداء شغوفين وقادرين على التواصل فيما بينهم. مناقشة صوتية للكتاب مختصر صوتي للكتاب في دقيقة عشر نصائح من كتاب توصيل السعادة - تدوينة مرئية النسخة العربية 10. كتاب الامور الصعبة في إدارة المشاريع الناشئة يلخص الكتاب بعض الدروس من تجربة المؤلف بن هورويتز الشريك المؤسِّس لشركة Andreessen Horowitz، ومن أشهر الرياديِّين في وادي السيليكون، خلال رحلة تغلبه على المشاكل التي لحقت بشركته الخاصة Opsware للبرمجيات، منذ تأسيسها حتى استحوذت عليها هيوليت باكارد في عام 2007 مقابل 1.6 مليار دولار. الفصل الأول النسخة العربية 11. كتاب مدير الدقيقة الواحدة كتاب بسيط وممتع عن الإدارة ويساعدك أيضاً كريادي التركيز على هذا الجانب من خلاص قصة شاب ذكي يبحث عن مديرين فعالين ليعمل لديهم ويكتسب من خبرتهم، ليصبح مثلهم. فيديو ملخص للكتاب ملخص صوتي للكتاب تلخيص الكتاب من لخصلي النسخة العربية 12. كتاب فن اللامبالاة هذا الكتاب موجه للأشخاص الذين يريدون عيش حياة غير مألوفة للكاتب مارك مانسون، يتحدث عن الصدمات التي بشعر بها الإنسان، وأنه لا يجب بالضرورة ان يكون إيجابياً طول الوقت الكتاب. ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة. فيديو ملخص للكتاب فيديو لا تكن ايجابيا - ملخص كتاب: فن اللامبالاة كتاب صوتي النسخة العربية 13. كتاب البقرة البنفسجية يناقش هذا الكتاب العلاقة بين الإعلانات والناس وكيف يتفاعل الناس مع الإعلانات .. الكتاب مهم جدا للعاملين في أقسام للتسويق والوكالات الإعلانية. يركز الكاتب على أن الإعلان الناجح والمؤثر هو الذي يقدم فكرة مبتكرة. فيديو ملخص للكتاب فيديو آخر ملخص للكتاب ملخص للكتاب من أخضر نسخة مطبوعة (بالغة الإنجليزية فقط) 14. ابدأ بالأهم ولو كان صعباً التهم الضفدع الكتاب يحتوي طرق فعالة للقضاء على التسويف والمماطلة وإنجاز الأعمال في أقصر وقت باستخدام فلسفة التهام الضفدع. فيديو ملخص للكتاب فيديو سبع نصائح عملية لتنظيم وقتك - كتاب: كل هذا الضفدع لبراين ترايسى نسخة الكترونية على الموبيل نسخة مجانية بالكامل من بنك المعرفة (يشترط وجود حساب شخصي على بنك المعرفة) 15. كتاب العمل العميق Deep Work عن التركيز في العمل وأسباب التشتت والحلول. فيديو ملخص للكتاب كتاب صوتي تلخيص الكتاب من مجلة فكر النسخة العربية 16. كتاب فن الحرب قواعد في التفكير الإستراتيجي وكيف تستخدمها في حياتك اليومية ، عمر الكتاب 2500 سنة كتبه سون تزو أحد القادة العسكريين في الصين. الكتاب له العديد من الترجمات وطبع طبعات متعددة. فيديو ملخص للكتاب كتاب صوتي النسخة العربية 17. كتاب الأرض الجديدة كتاب عميق في التعامل مع النفس والألم النفسي وقواعد في التحفيز النفسي. فيديو مراجعة للكتاب فيديو التعامل مع الألم النفسي | عرض ملخص للكتاب ملخص صوتي للكتاب نسخة الكترونية للكتاب النسخة العربية 18. كتاب التفكير السريع والبطيء هذا كتاب لعالم النفس دانيال كانمن الحاصل على جائزة نوبل في (الاقتصاد)، عن التفكير وكيف يفكر العقل البشري وأساليب التعامل مع العقول. فيديو مراجعة للكتاب فيديو ملخص للكتاب النسخة العربية 19. كتاب قاعدة الخمس ثواني هذا الكتاب عن تطوير الذات وأسلوب جديد لمواجهة المحبطات اليومية والمخاوف الوهمية، كتاب جميل. فيديو ملخص للكتاب فيديو آخر ملخص للكتاب نسخة مطبوعة (بالغة الإنجليزية فقط) 20. كتاب عقل غير هادئ سيرة ذاتية عن الهوس والاكتئاب والجنون سيرة ذاتية عن الهوس والاكتئاب والجنون للدكتورة كاي ردفيلد جاميسون ويشرح الكتاب حالات مرض الهوس وتطوراته. احذر أن تسقط الأعراض على نفسك، فتتوهم إصابتك بالمرض. فيديو مراجعة للكتاب ملخص مرئي ملخص صوتي للكتاب النسخة العربية وبهذا الكتاب الغريب .. تنتهي سلسلة كتب ملهمة .. شكراً لكم. |
15,000 enroll on Business School's online innovation course |
Over 15,000 people globally have enrolled on an online innovation management course led by academics from Leeds University Business School. To date, over 15,000 people from countries across the globe and a range of different industries have enrolled on the “Innovation Management: Winning in the Age of Disruption” online course, as Published on the website of the University of Leeds Business School. Led by leading academics from Leeds University Business School and hosted on FutureLearn, the course provides participants with knowledge and insights on how leading organisations can and do systematically manage innovation activities as a strategic imperative. To date the course has received a five star rating from participants on the FutureLearn website. Content areas include enablers for innovation in a core business, disruptive innovation, open innovation, design thinking and intellectual property management. The Business School’s Professor Krsto Pandza, Associate Professor Tony Morgan and Assistant Professor Joana Pereira have worked with leading experts from industry to refresh the course content. Professor Pandza commented on the recent updates to the course: “We’re all very excited about the new content, particularly the great new contributions from industry. For example, we interviewed IBM about how they manage and successfully deliver innovation.” New content includes a video roundtable with leading innovators from IBM and KPMG as well as Slingshot Simulations, an organisation based in Nexus, the University of Leeds’ business community hub. In addition, leading US innovation practitioner Doug Dietz, formerly of GE Healthcare, shares his insights on the use of empathy in innovation and provides tops tips for practically using design thinking techniques in innovation projects. Tony Morgan commented: “When we put together academic content with practical insights from industry, it’s a powerful combination. Those who take part in the course will gain massively from the addition of Doug Dietz’s tips on design thinking.” Joana, who updated the open innovation content commented on the success of the course so far: It’s been a great experience. We’re now looking forward to working with the next 15,000 people who enrol on the course. The updated course is available online from Monday 3rd October 2022. Find out how to register on the FutureLearn website. |
Cairo Entrepreneurship: Markets & People (Part 2) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by districtcoworking space. The Pursuit of Talent Compounded with the difficulties of navigating a market beset with regulatory hurdles, invisible competitors and – recently – an underperforming economy, Cairene entrepreneurs have to deal with a steady brain drain of talents seeking opportunities elsewhere. “This environment is so crushing that people will take the first opportunity that they get to leave. Booking, Google, Twitter – they have the best people from Egypt. It’s a great opportunity for those engineers, but it’s a problem for entrepreneurs [here in Cairo], because what’s left isn’t as good,” says entrepreneur, investor and co-founder of RiseUp Egypt Con O’Donnell. Osman Osman explains that developing the local talent pool is key to growing the ecosystem as well as to retaining talent. “You need people to come in, build startups and have moderate success and exit, and then they, or the people who worked with them, come back and build more startups, until you build up a critical mass, and for that, you need talent. We don’t have that kind of entrepreneurial talent in Egypt, and to the extent that we do have it, most of them are trying to leave the country.” In spite of a steady outflow of talent, Managing Partner at Ideavelopers Tarek Assaad notes that cultural and social changes are reflecting directly on the pool of people who are turning to entrepreneurship. “We’re seeing much more experienced people whose alternatives are much more attractive – and not just at the founder level. We’re seeing people joining startups to become managers and people valuing stock options, and that’s very exciting because you need a mix of people who are young and innovative who dream of going out and conquering the world, but you need to have sober managing experience to navigate the bureaucracy,” he says. Besides the brain drain, years of rote-learning based education and the absence of entrepreneurial education from curricula are also constraining factors for entrepreneurs. The Global Entrepreneurship Monitor (GEM) identifies education and training as one of nine entrepreneurial framework conditions key to providing an enabling environment for new business development and growth, and in the 2012 cycle, Egypt ranked last among the 69 countries assessed. “When we talk about entrepreneurship and education, we talk about skills and attitude, mindset, and knowledge about different aspects of the business,” says Vice President of the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and Director of The Technology, Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) Hossam Osman, noting that all of these are sorely lacking from the Egyptian education system. “People talk about innovation and entrepreneurship, but they really don’t know what they’re talking about.” Hashem El Dandarawy, agricultural developer and founder of K-9 Sense – a company that provides products and services for the training and care of canines – describes entrepreneurship as “a hunger – a fire inside a person.” In spite of that, he believes that factors like education and training can help entrepreneurs learn to identify the opportunities around them. Dandarawy, who works closely with entrepreneurs in Upper Egypt, notes that the absence of an accessible and common vocabulary often leaves entrepreneurs at a loss to connect with professionals who can support them – particularly if they are looking for investment. “We need to create a digestible vocabulary for entrepreneurs – a language that is close to people.” Egypt ranked 84 out of 124 countries surveyed in the WEF Human Capital Report 2015. Source: WEF Human Capital Report 2015. According to Founding Member of the Middle East Council for Small Businesses and Entrepreneurship in Egypt and lecturer in Business Administration and Entrepreneurship at The British University in Egypt (BUE) Hala Hattab, education is key to creating an entrepreneurial culture. “Entrepreneurship is about being proactive. We train students to look at opportunities,” she says. Hattab explains that, in spite of the growing popularity of entrepreneurship in Cairo, the kind of proactivity that is a combination of culture and education is still missing. Dina Sherif agrees, noting that: “We don’t teach with the objective of creating entrepreneurial mindsets, which means that we don’t focus on critical thinking, problem solving, and seeing opportunities rather than problems.” She explains that students at the university and high school level need to be introduced to entrepreneurial thinking if a major culture of entrepreneurship is to evolve in Egypt. According to Dina Sherif, teaching women to be brave and to take risks is key to encouraging them to become entrepreneurs. Sherif also notes that encouraging women to be brave and to take risks is key to creating a balanced entrepreneurial ecosystem. “Women have a lot of self-doubt, so we put a lot of pressure on ourselves… We are raised to believe that we cannot do as much as men. It is changing for younger generations, but it’s not changing fast enough. We don’t teach women to be brave or to take risks, whereas [we encourage these traits in men],” she says. “And it’s not an Arab thing or an Egyptian thing – it’s a universal thing,” she adds. Stay tuned for part 3 of the fourth article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: and |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #1 |
أي هذه الكلمات تقابلك أكثر؟ |
أبرز فعاليات 2018 |
شهد هذا العام الكثير من الفعاليات في مجال ريادة الأعمال، ونحن سعداء بمشاركتنا وكوننا جزء منها. شاهد هذا الفيديو لتتعرف على بعض الفعاليات التي حضرناها. |
Business Transformation Is All About Feedback |
The purpose of a business is having a database of customers who need the product/ service you provide and receive a feedback. There are some actions that business owners take, believing that these actions are the right ones but ironically, From Performance Management to Feedback Culture infographic shows you that some of your actions are actually wrong and suggests some new things that you actually need to do. |
هل يجب أن تستثمر مدخراتك في شركة ناشئة أم في حساب بنكي؟ |
إذا كنت تفكر في فتح حساب بنكي أو الاستثمار في شركة ناشئة، فهذا يعني بالضرورة وجود مخاطر والعديد من القرارات التي تحتم عليك أن تكون مجازف، مما يعني أنك بحاجة إلى حساب المخاطر وتأثيرها على حياتك. إذا كان لدينا عصا سحرية لرؤية المستقبل، فسنرى بالتأكيد متحملي المخاطر في مكان أفضل تمامًا. وبناءً عليه، ما رأيك أن نسافر في رحلة لنتمكن من اتخاذ قرار بخصوص الطريقة الأمثل لاستثمار مدخراتك، هل هذا عن طريق فتح حساب توفير في البنك ام الاستثمار في مشروع صغير. لاتخاذ القرار الصحيح لابد من أخذ جوانب كثيرة في الاعتبار من أهمها الجانب المالي، و هنا يجب أن نبدأ بعصف الأفكار لنتمكن من وضع هدف واضح وخطة منظمة تحتوي على مدة زمنية محددة والمعالم الرئيسية للوصول إلي هذا الهدف، ثم نعطي المجال لأنفسنا أن نعيد النظر في أهدافنا عند الحاجة. يتطلب اتخاذ القرارات المالية التركيز على بعض النقاط المهمة. مثال: مقدار الأموال التي نحتاج استثمارها، العائد من كل استثمار، المدة الزمنية لكل استثمار وأثر كل استثمار على الإدارة المالية العامة. الاستثمارات البنكية: إذا كنت تفكر في فتح حساب توفير، وأول خطوة هي عمل مسح لسعر الفائدة في البنوك في السوق ثم اختيار البنك ذو العائد الأفضل مع اخذ في الاعتبار العائد السنوي على الاستثمار، وهنا بعض الأمثلة لسعر فائدة البنوك في السوق المصري في حالة الاستثمار في شهادة ذو عائد ثابت اسم البنك سي اي بي القاهرة سعر الفائدة 14% 13% الاستثمار في مشروع صغير لنتمكن من اتخاذ القرار للاستثمار في مشروع صغير لابد من النظر إلى احتمالية نجاح هذا المشروع، وكيف ذلك؟ عن طريق دراسة نموذج الأعمال الخاص بهذا المشروع. يعتبر نموذج الأعمال الأداة التي تمكننا من فهم فكرة المشروع بشكل عام وكيف يدر هذا المشروع دخل. بدءاً من أهم الأنشطة التي يقوم بها هذا المشروع وقيمتها والعملاء المستهدفين وكيفية التعامل معهم ومنها إلى هيكلة التكاليف والفرق بين الدخل وهامش الربح؟ مشروع ناشئ لكي يكون لدي القدرة على اتخاذ القرار ومعرفة احتمال نجاح المشروع يجب علينا تحليل نموذج عمل المشروع الذي تود أن تستثمر فيه. وهنا يتوجب على كل مستثمر معرفة أنواع نماذج العمل المختلفة للمشروعات، نستعرض 4 أساسيين منها هنا: • الصانع • السمسار • التاجر / الموزع • المالك/ المستأجر شكل مبسط لنموذج عمل مشروع: الآن كيف يمكنني المقارنة واتخاذ قرار الاستثمار؟ فيما يلي معادلة سحرية يمكن أن تساعدك في اتخاذ القرار. المعادلة السحرية: في بعض الأحيان يختلف معدل العائد من سنة إلى أخرى، خاصة في المشروعات الناشئة، لذلك لكي نتجنب هذا فيتم استخدام متوسط العوائد المتوقعة في العمليات الحسابية الخاصة بك. دعنا نطبق المعادلة السابقة في مثال تدريبي لكل السيناريوهات. السيناريو 1: إذا استثمرت 100 ألف جنيه مصري لفتح حساب مصرفي ادخار بمعدل فائدة معقد قدره 15٪ سنويًا ، فإننا نطبق المعادلة كما يلي: قسِّم نسبة 15٪ إلى أرباع ، وبالتالي فإن معدل التعقيد 15٪ / 4 = 3.75٪ وهذا يجعلنا "ن" = 4 أرباع القيمة المستقبلية = 100الف (1+0.0375) 4 =115,865 جنيه السيناريو 2: إذا استثمرت 100 ألف لفتح حساب بدء مشروع بعائد قدره 20٪ سنويًا الخطوة الأولى نحتاج إلى تقسيم 20٪ إلى أرباع ، بحيث يكون معدل التعقيد 20٪ / 4 = 5٪ وهذا يجعلنا "ن" = 4 أرباع القيمة المستقبلية = 100 ألف (1+ 0.05) 4 = 121،550 جنيه. عند اتخاذ قرار مالي، نحتاج إلى أخذ جميع الخيارات في الاعتبار والقيام بالكثير من العمليات الحسابية، ومهمتنا هي توجيهك خلال هذه الرحلة المثيرة للاهتمام وزرع المخاطرة فيك بسلاسة. ترقبوا المقالات المستقبلية التي تشرح العوامل الأخرى التي يجب دراستها. قامت بترجمة هذا المقال آية علي شكري |
Welcome to the Next Stage: Raise the Bar for Innovation-Driven Enterprise (IDE) Entrepreneurship Education |
Last February, 2024, and EDP is wrapped up (always amazing), edits for the dramatically enhanced and expanded 10th-anniversary Disciplined Entrepreneurship book are done and off to the printer (always longer than expected) and the spring semester is underway (always a chance for renewal). The time to take on a new BHAG (Big Hairy Audacious Goal) is upon us, and in fact, it is one that we have been working on for a while but now we can bring it front and center. It has always bothered me deeply that teaching entrepreneurship has embarrassingly no standards like any other subject does—math, sciences, language arts, history, economics, finance, and on and on. Because of this, people can teach almost anything including incredibly unrigorous or seemingly rigorous but in both cases, with no evidence that it works. This has been the 800-pound gorilla in the room to me ever since I started teaching this subject almost two decades ago. Yet, amazingly, this has been ignored and entrepreneurship education keeps proliferating without any quality metrics. To the credit of some but not enough, it should be noted that it has improved in some places as researchers have started to look more seriously at this field, but not nearly enough. Not with all the demand for more entrepreneurs at all levels of society and the increasing pressures put on society to solve such difficult and critical challenges such as climate, social mobility, healthcare, and education to name but a few. What we do at MIT is take a systematic, evidence-based approach to the process of creating entrepreneurs. The initial Disciplined Entrepreneurship book was a first example of this but even more so is the broader set of mindset, content, programs, processes, agents, and infrastructure we describe in our Martin Trust Center for MIT Entrepreneurship annual report. We seek to integrate rigor (research/theory) with relevance (practice/frameworks/tactics) to create a repeatable, effective, and efficient way to produce a new generation of more skilled IDE entrepreneurs to deal with the world’s increasingly challenging problems. The point of this new stage is that we will be making a big push this year (and beyond) in collaboration with all who believe in this cause and can contribute to bringing more standards to the entrepreneurship process everywhere (not just MIT). It starts almost immediately with the dramatically improved content of the new Disciplined Entrepreneurship core book as well as a brand new but battle-tested Disciplined Entrepreneurship Tactics book (by my esteemed colleague Paul Cheek) both of which should be available in just over 30 days from now. Colleagues Scott Stern, Erin Scott, and Joshua Gans also have a highly anticipated and another battle-tested book coming out shortly on Entrepreneurial Strategy. This for the first time I know of, will provide a full stack of high-quality entrepreneurship education materials from theory to practice to tactics. We will also release a full research report study to show the strengths and areas for improvement of the ecosystem we have developed and described above. And then there will be more. But this must all be done in collaboration with others because no one has a monopoly on knowledge and good ideas. Everything must be tested in different contexts. The collective wisdom of a collaborative, humble, and diverse group will always exceed that of a single genius/organization, despite what the movies might tell us. This is especially true when the group allows for multiple experiments to be run simultaneously but in cooperation. Speed is important here, particularly in a world that is moving faster and faster. So, this is the next stage. Let’s Raise the Bar together! Stay tuned for more details but if you believe in the cause, please reach out and help us make it happen. Article Source: this link. |
Metaverse… The Next Chapter of Internet Journey 3- 3 |
Mark set up a set of parameters that he will start to apply with metaverse launch, including ease of use, control, security and privacy, in full transparency - as he said -. He promises not to surprise users with any changes in the system at all until they are reported and accepted by them. Mark also expects the number of metaverse users to reach 1 billion over the next 10 years, which is linked to the time period for the development of applications and tools, as well as the development and increase of information network speeds from fiber optic cables and satellites, as well as the significant development of mobile network technologies from the fourth generation to the fifth generation 5G. The project is very large and has a lot of programming for applications and technical tests, a large - scale integration of artificial intelligence technologies and the Internet of Things, a lot of scientific research to develop VR virtual reality tools. In addition to the availability of affordable tools that allow users to try and buy them, as well as work associated with a large and attractive business market in this new world. As for us ,users, it is expected that the real - life homes of the future will have little furniture and many empty rooms in which users of this technology will be present. I don't rule out the perception that the streets of the future will be empty and the sports clubs will be without tools, but they will also be available on Metaverse for exercise or hiking. In the future, married couples may not need much furniture, because most of the time will be spent in virtual homes, which may be problematic when claims are filed to remove the transfer list, or cases may be transferred to virtual courts that impose prison sentences or deny access to Metaverse until the husband's sentence expires. Of course, Mark hasn't touched on the psychological and perhaps mental effects and social and family changes that will occur as a result of being indulged in a world where there are no time barriers, no space, like the rules in the real world. One person might die, and users won’t be sad to lose him because they simply can live with his Avatar and interact with the deceased person without any problem. This is where human emotion gradually loses its power. We're not going to talk about the shape of future families and the importance of having a father and mother. That's something that we're seeing at the third level of the Internet, so what about the fourth chapter that metaverse technologies lead? I reiterate my admiration for Mark and his ambition, but I invite sociologists, psychologists and clergy to sit together and conceive how to live in this near future. Photo by: Jessica Lynn Lewis |
Why Building an MVP Can Help You Mitigate Risks? |
From business competitions, and incubators/accelerators to the biggest entrepreneurship TV shows, we have seen startups fail and there is no surprise there. In fact, it is estimated that 9 out of 10 startups are most likely to fade away, and this staggering rate indicates that success in early stage ventures is the exception rather than the rule. Usually, startups at different stages fail due to drastically different reasons. However, according to a study by CB Insights that analyzed 101 essays written by startup founders post-failure documenting the reasons behind their ventures’ dying out; it turned out that about 42% of polled startups believed the number one cause of their failure is the lack of a market need for their product. Now, I personally know how hard it can be to face the music when it comes to where your startup is heading because most of us start completely swept off our feet thinking that coming up with this idea occurs once in a lifetime and we got to capitalize on it. Thus, any signs that suggest otherwise are naturally pushed to the side until we hit a deadlock and are faced with the possibility of losing the company. Good News! There is actually an easier alternative to all this mess which is opting for a minimum viable product (MVP). If you don’t know the meaning of the term Minimum Viable Product (MVP), it’s actually quite simple. Building an MVP is a strategy used by entrepreneurs to avoid creating products that users don’t want. The idea is to roll out the minimum basic features that your product/service intends to solve as soon as possible to test user demand and initial reactions. This feedback will in turn help you either validate what you already know about the product, determine whether you need to pivot or worse, pull the plug on the entire model. I know this might be a bit theoretical so let me tell you how this strategy personally helped me steer the product/service development process in the right direction. My Experience: Successfully Determining Customer Demand is Present In creating my first venture, Compass which was a soft skills training company utilizing the concept of experiential learning (defined as learning through experience and reflection), I wanted to improve the traditional training method which pretty much resembled lecturing using PowerPoint slides. I thought that maybe if I was able to integrate information with group activities/exercises then this will lead to a more fun, engaging learning experience. But, instead of spending a lot of time researching, designing and testing group activities for every training subject; I created a basic TOT (Training of Trainers) training program for testing and told myself if I can get a client then all my assumptions about the need for experiential training are valid. Guess what? I landed my first client which was a student-run organization that was looking for a more immersive alternative to what the market was offering. The bottom line is no matter how tempting it feels to keep on perfecting your mobile app, online platform, service model or product prototype prior to launching. It is always the right decision to create an initial MVP, go into the market and get your hands dirty because that is the only way for you to truly find out the answers to complex questions like is there a market need for what I’m trying to introduce? How would customers feel about it? Is it too early to enter this industry? Or, Is the market considered too saturated by now? The answers to these questions cannot be found in business magazines, entrepreneurship conferences or even spelled out by top business experts, you can only find them on the ground, so roll up your sleeves because we have an MVP to build. |
Pigeonly's Fredrick Huston: An Unexpected Innovator |
Photo Credits: Designswan This article was first published in Innovation Excellence I had the opportunity to meet Frederick Hutson at the Collision Conference in Las Vegas. During an event full of world-class startups, speakers and investors, one of the most innovative people in the room was from one of the most unlikely places of all. Hutson is a serial entrepreneur and founder of Pigeonly, a leading startup in the field of VOIP (Voice Over IP) communications. The fact that Pigeonly has raised $3 million in funding and recently joined the prestigious Y Combinator program is not that unusual. The fact that Hutson served a four-year federal prison sentence for drug trafficking is. Pigeonly’s products serve prison inmates, their family and loved ones. Telepigeon significantly lowers the cost of prison phone calls and Fotopigeon makes it easy to send photo lab quality printed photos to inmates, right from your phone. It was unexpected to meet Hutson and hear about his success, but it should not be a surprise. The people in prison are “highly entrepreneurial minded,” he said. “They understand the basics of business. How to buy a product and how to sell a product.” In fact, Hutson notes that prisons are a natural pool of entrepreneurs. Much like in his case involving the sale of drugs, the business model was just wrong. “You got the product wrong, the goal was wrong, but if you can apply that same drive and bottom line principles to something positive then now you have a viable business.” Hutson’s story of success also offered several innovation lessons that any business can apply: Focus Hutson had plenty of time in prison, but he still had to be disciplined to think about new developments. “My creative outlet is thinking of ideas,” said Hutson. To hone his skills and pass the time, he would find problems and then think of ways to solve them. He encouraged others to focus and find time to simply think. Hutson left prison with a “pile of business plans” based on his time spent problem solving. Share Your Ideas “Prison is a reflection of the outside, but in a smaller scale,” said Hutson. Inmates tend to gravitate to like-minded individuals and Hutson benefitted from a group that was hungry to learn. He had the ability to bounce ideas off “all sorts of people.” There were white-collared guys that were experts at trading, guys that knew insurance and many different experiences running a business. Hutson was able to create a “powerful environment” that allowed him to hone his ideas. What people are you sharing your ideas with? Do you meet regularly with like-minded individuals? Does that group include a variety of disciplines and industry backgrounds? Every would-be innovator should build this type of opportunity for themselves. Pay Attention to Problems Inmates want to connect with loved ones, but there are only a couple of companies that handle the vast majority of communications in and out of prisons because messages need to be carefully screened. This means that prisoners — who are already vulnerable and often lower-income — get gouged. Three hundred minutes can cost as much as $70. Hutson understood this pain point, because he experienced it. Pay attention to the problems in your day to day life. Pigeonly solved a problem “that nobody knew existed.” What other underserved areas are ripe for new solutions? Your Background is Your Qualification “The problems we’re solving, folks in Silicon Valley can’t solve.” Hutson’s background uniquely qualified him to build a business that nobody else understood. What are you uniquely qualified to deliver to the world? We all have different backgrounds, different experiences and different skills. Much like Frederick Hutson, everyone is capable of being a unique expert for solving a problem in the world. Problems, Not Trends “Don’t follow the trends, follow the problems,” said Hutson. Pigeonly focused on a real problem that Hutson understood and was able to solve. There is “value in going where nobody else is going” and “working on something nobody else is paying attention to.” Focus on the Consumer Hutson strives to keep Pigeonly’s focus on his customers. “We have thousands of people that need our product and rely on us every day. We want to focus on our customer needs… the families, the loved ones.” There is value in understanding your customer better than anyone else can. Good Business Pigeonly is admittedly a business focused on a social problem as much as it is on profit, but Hutson never questioned setting the company up as a for-profit organization. “Profit and doing good are not mutually exclusive. You have a lot more leverage to build what the user needs in a for-profit model.” Customers Matter Because of Pigeonly’s success, Hutson is often asked how he convinced investors to back his ideas. “The easiest way to convince someone that what you’re working on matters is to have paying customers.” This is a valuable lesson for both startups and established businesses. Provide true solutions for unmet needs in the marketplace, and support will come. Frederick Hutson is not the usual innovator. He didn’t follow current trends, but instead chose to solve a problem he experienced firsthand and knew was underserved. He didn’t focus on raising money, but instead focused on building the best products for his customers. He didn’t share the same background as other tech entrepreneurs, but this is what enabled him to solve different problems that nobody else was solving. |
Six Opportunities that You Can't Miss This Month |
Entrepreneurs are always looking for the most suitable opportunity for them, so here we are again with new opportunities that may help you enhance your businesses. 1- MENA INNOVATION 2018 MENA Innovation is providing the perfect opportunity to do face-to-face business by booking pre-scheduled meetings and enjoying a wealth of content dedicated to education, ICT, and innovation. It is a great opportunity for startups, and solution providers in ICT, education, technology, finance and other fields to attend and engage with clients, government partners and to develop future business prospects in the region. To know more and apply click here before 9th June. 2- Falling Walls Lab Egypt Falling Walls Lab Egypt is looking for talented entrepreneurs, researchers, and professionals who can showcase their innovative ideas/ work, in 3 minutes, in front of the crowd on 12th of July. Falling Walls Lab aims to foster scientific and entrepreneurial innovations to promote the exchange between outstanding scholars and professionals emerging from different fields. Falling Walls lab Egypt is hosted by DAAD Cairo office as a part of its Research in Germany Campaign, supported by the Falling Walls Foundation, TIEC, ASRT, and German-Arab Chamber of Industry and Commerce. To know more about Falling Walls Lab Egypt, and apply click here before 16th of June. 3- Gesr Fourth Incubation Cycle In aiming to enhance social entrepreneurship, Gesr, Non-Profit organization, will support eight startups and help them make a change. So if you are a startup in water, health, energy, food, or education fields don’t miss this opportunity and apply now. GESR is a program affiliated to Misr El-Kheir Foundation that aims to establish business incubator models all over Egypt to foster technology-focused innovative ideas that solve societal challenges in the fields of water, food, health, energy, and education, and to help transform them into sustainable business ventures.To know more about the cycle, and apply click here before 19th of June. 4- Startup Reactor Sixth Incubation Cycle Startup Reactor is a 6-month program aimed at supporting and accelerating startups in Egypt with high growth potential. Thirty startups will qualify for the one-month Ignition stage and will receive mentorship and training. The top startups will receive cash prizes and investment opportunities from Innoventures and startup funding platform VC4Africa. This cycle will take place in Cairo, Alexandria, and Suez. To know more, and apply click here before 30th of June. 5- DIGITALAG CHALLENGE DigitalAG challenge aims to ensure the inclusion of youth and the private sector, and crowdsource innovative ICT solutions to raise the efficiency of agricultural markets, whilst tackling related issues such as logistics, food loss and waste, water resource management and environmental degradation. To know more about the challenge and submit your solution click here before 1st of July. 6- Arab Microfinance Innovation Prize Arab Microfinance Innovation Prize (AMFIP) is an initiative that aims to encourage and reward innovation in the field of microfinance in the Arab world. AMFIP’s team are looking for innovative ideas in different sectors including micro-fintech, marketing, blockchain, and logistics. To know more about the initiative click here. |
Build Your Own Startup - Types of Entrepreneurs (3/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an ideas and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. In this episode, Shady Barakat types of entrepreneurship in details. Additionally, you will have the opportunity to see successful entrepreneurs and their experience in entrepreneurship |
8 خطوات تساعدك في الحفاظ على أمان وخصوصية اجتماعاتك على زووم |
في الآونة الأخيرة وبسبب استخدامنا الدائم لتطبيق زووم للاجتماعات عبرالإنترنت، وقعت ضحية ومعي 32 مشارك لما يطلق عليه هجوم “Zoombomb”، حيث انضم شخص مجهول لاجتماعنا وقام بمشاركة مقاطع فيديو إباحية على الشاشة، حتى تمكنت في النهاية من إنهاء الاجتماع، لم يكن لدي أي معرفة مسبقة عن هذه الظاهرة، لقد كانت واقعة مخيفة ومقززة ومربكة بالنسبة لنا جميعًا. وقد حاولت بطبيعة الحال البحث عن تفسير لما حدث، وعلمت أنه تهديد خطير بالفعل ليس فقط لتطبيق زووم والذي لا يزال تطبيق الاجتماعات الافتراضي المفضل لي، بل لكل مقدمي الخدمات المماثلة مثل جوجل هانج اوت. وأرغب في مشاركة ما تعلمته عن كيفية الحفاظ على الأمان والخصوصية للاجتماعات عبرالإنترنت من خلال هذه المدونة، وأرجو منكم مشاركتها بأي شكل تريدونه مع كل من تعرفونه، فنحن نريد أن يتعلم أكبر عدد من الأشخاص كيفية حماية بياناتهم واجتماعاتهم، يكفي أن تفكر في أن هذا الأمر قد يحدث مع عائلتك أو أطفالك وستعرف خطورته. لذلك دعونا نتحدث عن كيف يمكنك الحفاظ على خصوصية وأمان اجتماعاتك وورش العمل الافتراضية الخاصة بك. قبل الاجتماع لا تستخدم نفس الهوية الشخصية في كل الاجتماعات، بل عليك تغييرها مع كل اجتماع جديد، وذلك سيقلل من احتمال أن يتمكن شخص ما من معرفة هويتك الفعلية. على الرغم من أن هؤلاء المتسسلون يستخدمون طرق عشوائية لخلق هويات شخصية والانضمام للمجموعات بهذه الطريقة. وللسبب السابق عليك حماية اجتماعاتك بكلمة مرور، فهي طريقة تمنع أي شخص من الانضمام للاجتماع حتى لو كان لديه هوية شخصية صحيحة، فلن يكون لديه كلمة المرور. لا تقم أبدًا بمشاركة هوية الاجتماع أو كلمة المرور الخاصة به بشكل عام (كوسائل التواصل الاجتماعي)، لمنع أي شخص من معرفتها عن طريق الصدفة، بل عليك أن تقوم بدعوة الأشخاص مباشرة للمشاركة. لا تسمح للآخرين بالمشاركة في الاجتماع قبلك، وقم بالموافقة على دخول الأشخاص بشكل شخصي، وبذلك ستحافظ على خصوصية وأمان الجميع. أعرف ما تفكر فيه..."هذا يزيد الأمر تعقيدًا ويفقد العنصر الطبيعي لاجتماعاتنا"، وأوافقك على ذلك، ولكن السلامة تأتي أولاً. أثناء الاجتماع يمكنك أن تطلب مساعدة من شخص ما في الاجتماع لإدارة المشاركين، وغرفة الدردشة وغيرها، سيساعدك ذلك أيضًا على التخلص من أي متجسس أو مخترق للاجتماع بسهولة. يمكنك أيضًا تعطيل ميزة مشاركة الشاشة لدي المشاركين في الاجتماع إذا لم يكن هناك حاجة لها. بعد فترة زمنية محددة أو إذا انضم جميع المشاركين المفترض مشاركتهم في الاجتماع فاغلق الاجتماع، وبهذه الطريقة، لا يستطيع أي شخص آخر أن يدخل. حافظ على تفكيرك الإيجابي، إنه عالم جديد غريب، ولكنه يقدم لنا الكثير من إمكانات النمو (الشخصية) أيضا.ومع التقنيات والاتجاهات الجديدة، تنشأ دائمًا تهديدات جديدة أيضًا. فلنتبنى هذا معًا، ونعلم بعضنا بعضًا ونتقن هذه المرحلة بموقف متفائل. مصدر المقال والصورة: مدونة الكاتب. |
كيف تحمى أفكارك التجارية |
هذا المقال قد يفيدك فى معرفة كيفية حماية أفكارك التجارية عند مشاركتها مع الغير سواء مطورين أو مستثمرين ، فأن كان لديك أفكار تجارية تريد حمايتها فعليك متابعة القراءة. ان كنت تعمل بمفردك الان، فمع مرور الوقت قد تحتاج الى مطورين لمشروعك أو مستثمرين، ولكنك قد تخشى من استغلال أفكارك التجارية، فلابد لك من وسيلة لحماية هذة الافكار حتى لا تتعرض لخطر الاستغلال وذلك أخذا في الاعتبار أنه ليس هناك حقوق ملكية فكرية قانونية للأفكار في طور مجرد أنها فكرة فقط. فكيف تحمى فكرة مشروعك التجارى عند مشاركتها كصاحب شركة ناشئة أو رائد أعمال قد تحتاج الى تطوير أعمالك أو تمويلها عن طريق عرضها على مستثمرين يساعدوك فى تحويل فكرتك التجارية لمشروع حقيقى، ولكن يجب عليك قبل الاقدام على هذة الخطوة أن تؤمن وتحمى أفكارك التجارية التى تكشفها للمطور أو للمستثمر حتى لا يتم سرقتها أو أستغلالها اليك بعد النصائح التى تجعل من حماية فكرتك التجارية أمر ضرورى. أولا: لا تعطى كل ما لديك من المعلومات حول فكرتك التجارية أحتفظ لنفسك بتفاصيل فكرتك التجارية فى البداية ولا تعطى من المعلومات أكثر مما هو ضرورى. ثانيا: عليك بأبرام إتفاقية السرية وعدم الافصاح مع المطور أو المستثمر بشكل تفصيلى ان كنت لا تعرف الطرف الاخر جيدا الذى تشاركة المعلومات والافكار التجارية الخاصة بك. تواصل معنا ان كنت تريد معرفة المزيد عن اتفاقية السرية وعدم الافصاح وراجع مقالاتنا حول هذة الاتفاقية. ثالثا: ان كان لديك موظفين يعملون معك فلابد من ان تدرج فى عقود العمل بند خاص بحماية السرية وعدم الافصاح حتى لا تتعرض للمنافسة غير المشروعة أو سرقة أفكارك التجارية ولمنعهم من الكشف عن المعلومات السرية الخاصة بشركتك. رابعا: عندما تتحدث مع مطورين أو مستثمرين فأكد على الطبيعة السرية للمعلومات والافكار التجارية التى تشاركها معهم وادرج ذلك فى عقود حماية السرية وعدم الافصاح. خامسا: دون كل أفكارك التجارية لحفظها واحتفظ بهذه المستندات بداية من تاريخ الفكرة وتطورها وتفاصيل أى محادثة تمت بينك وبين المطور او المستثمر وتواريخ ومحتوى العروض المقدمة اليك. سادسا: قد تحتاج الى تسجيل لقاءاتك مع المطورين أو المستثمرين للمزيد من الشفافية وحفظ حقوقك، ولكن قبل ذلك أطلب الاذن منهم فى تسجيل هذة اللقاءات لضمان حقوقك وحفظ أفكارك التجارية. سابعا: أن كان كل ما لديك مجرد أفكار لم تخرج للواقع فعليك بابرام اتفاقية عدم الافصاح والسرية أما ان كان لديك أفكار خرجت للواقع وتم تنفيذها فيجب عليك تسجيلها كملكية فكرية خاصة بشركتك لحمايتها وحفظها سواء كانت حقوق نشر أو براءات اختراع أو علامات تجارية أو أسرار تجارية اذن ما هى اتفاقية السرية وعدم الافصاح هو اتفاق قانونى يتم ابرامه بين الطرف المفصح والطرف المتلقى للمعلومات والافكار التجارية ويهدف الى حماية المعلومات والافكار التجارية المفصح عنها عن طريق التزام الطرف المتلقى للمعلومات بعدم الافصاح عنها أو مشاركتها خلال فترة زمنية معينة متى تستخدم اتفاقية السرية وعدم الافصاح تستخدم اتفاقية السرية وعدم الافصاح فى علاقات العمل بين صاحب الفكرة التجارية سواء كان رائد أعمال او صاحب شركة ناشئة والعاملين معه للحفاظ على سرية الافكار والمعلومات التجارية وضمان عدم افشائها أو عدم المنافسة. تستخدم كذلك فى عرض الافكار التجارية من صاحب الفكرة الى المطورين أو المستثمرين المحتمل تطويرهم أو تمويلهم للافكار التجارية عن طريق حماية الاسرار التجارية وجعلها سرية خلال مناقشات التطوير او التمويل. مزايا ابرام اتفاقية السرية وعدم الافصاح يستفيد أصحاب الافكار التجارية من اتفاق السرية وعدم الافصاح عن طريق المحافظة على أسرارهم التجارية وعدم المنافسة أو مشاركتها مع الغير فى أى معلومات أو أسرار أو أفكار تجارية عن المنتج أو الشركة أو الخطط الاستراتيجية أو أى معلومات سرية أخرى. مصدر الصورة: Alexa من موقع Pixabay |
How Does The Egyptian Consumer Form His Opinion? |
The Egyptian culture and its impact on startups This is the second in a series of articles tackling the impact of the community’s culture according to Hofstede’s index. You can read the first article in the series here. Mr.Mohsen: How are the sales of the new mobiles going so far? Raafat: Not so good, we only sold 3 devices in six months. Mr.Mohsen: Only three? But the devices are new and have a lot of features better than all other devices in the market. Raafat: Yes this is true, but the demand isn’t very high on them. Mr.Mohsen: Maybe because their prices are high? Raafat: But we put them on sale that reached 25% off and the prices are so much less than all other prices in the market. Mr.Mohsen: I need to know the feedback of those who already bought the products, please schedule a meeting with them next week. Raafat: Don’t worry; the two who bought the devices are already working with us in the company here. Mr.Mohsen: Aren’t you saying that three have purchased the devices? Raafat: Yes, I’m the third one. I bought it because the salesperson convinced me. How does the Egyptian consumer decide to buy an important strategic commodity? Starting from his mobile phone or even to buying an apartment or a car? The second dimension Hofstede talk about is individualism. It reflects the extent of individualism of people within the community and their ability to take care of themselves and their immediate family members in return for collective care. The higher the country’s score on the index, the more it would be an indicator for an independent society in which most of its inhabitants depend on themselves in their basic affairs. While the low score reflects a collective-oriented society, in which society takes care of individuals in exchange for loyalty. What distinguishes communities with a high individualism indicator is that their members are always looking for information themselves (They read and select TV programs with original and non-traditional content), and they don’t easily get affected by the opinions of those around them. While in the countries with low indicator, we find that the decision of any individual in the society is highly affected by the opinions of friends, family, colleagues, and the society as whole. We’ll also find that the low indicator reflects a large state of loyalty to the family or the society or the work. And we’ll find that the relationship between the employee and his company is similar to the family relationship where the employee considers himself an integral part of the company. We’ll also find that the promotion or employment is done by a decision similar to the family decisions from the head of the family – or the employer in this case. In collective societies, you’ll find that all young people are raised in the same way to be similar. And you’ll also find that the prevailing tone is “my family say good things about X and they say he is kind”, you’ll hear a lot of words similar to “people say that this product is good”, “This brand is good because all my work colleagues say it is”, “My neighbor got this car so I want to get it too”. Collective societies take their decisions based on the general trend, and not based on informed decisions or real advantages in any product. Who determines for the Egyptian consumer what to buy? Family – neighbors – school – work Egypt scores 25 on the indicator, which means that Egypt belongs to collective-oriented societies. In order to sell in Egypt, your product must belong to a large institution or entity. Thus, the more the product is associated with an institution or entity, the more people will buy it. A look at some countries and their score of the index can tell us a lot about differentiation and differences. For example, China and South Korea are countries with a low score of 20 and 18, respectively, in Hofstede’s index. This shows how these countries are interested in social relations, even the standard of women's beauty in these countries does not care about the shape of the body, but measures the beauty of women according to their success in social relations because the society puts collectivity above individuality. And, we’ll find the exact opposite in Western societies such as USA, Germany, and Britain. We’ll also find that in collective societies, there is no correlation between your feelings and your behavior, so you might buy something you do not like very much just because the community sees it fits you! For example, businessmen always have a Mercedes because it gives them a special style.One of the most prominent businessmen in Egypt once told me that he had to buy the newest model Mercedes every year even if he did not have enough money because, as he says, “If I didn’t do so, the merchants will think that I’m in a weak position and I’ll face a lot of problems in the market”. While in individual societies, we find that behaviors are often compatible with feelings and people do not try to hide their feelings, therefore, they accept any product because of its real value. We’ll also find that in collective societies, people may smile at you and praise your product, but at the time of purchase you won’t find that their smiles have turned to purchase orders, in fact you may find the exact opposite. Everyone who dealt with the Japanese and the Koreans knows well that they may not get angry before you, in fact they may smile courtesy, but if they do not like something they will probably complain and it will be a harsh complaint (based on a personal experience while working as a communications center manager dealing with Japan). You’ll also find that in collective societies, when they hate a product or a brand, they are as wild as wildfire and it becomes very difficult – or almost impossible – to return the positive picture because consumers are affected quickly and strongly by the opinions of their peers (For example, people’s look to L&M Grand car here in Egypt and the severe criticism it received made the car lose the market as a result of negative publicity). We’ll also find that people's demand for creative and innovative products increases steadily with increased individuality because people love to have exclusive new product. This is evident in the long line queues in front of Apple stores in the United States and Britain to buy the new iPhone every time it’s released, while we don’t find something similar in our country because we always wait for the opinions of our peers and connections. Do you have any doubt about that? Check your Facebook timeline and count the number of posts that have a friend of yours asking his entire friend list about comparison between two or more mobile phones, or cars, or even places to spend the holiday in. And count your own posts about the same topic, and then you’ll be amazed and impressed. In the end, there is no correct and incorrect culture, but we view every culture as a major component of economic activity in all countries of the world. And, we believe that all entrepreneurs must carefully study the culture of each country so that their decisions are as scientific and right as possible. And wait for the next article, where we will talk about the third indicator in Hofstede’s index, which is Competitiveness. This article was translated in English by Allaa Ghanem. |
Cairo Innovates: Where research meets industry |
"Unleash the innovator within", this was the theme of Cairo's 2nd international exhibition of innovation held last week. This year's edition of Cairo Innovates, an annual innovation exhibition organized by Nahdet Elmahrousa and Academy of Scientific Research & Technology (ASRT), was held in parallel to the global entrepreneurship week at the Baron palace. The two days event witnessed the presence of young students, innovators, universities, startups, and corporates. Cairo innovates connects innovators with enablers, such as incubators and accelerators, and Technology Transfer Offices (TTOs) at the same place. The conference gave a chance to attendees to exchange knowledge and experience not only through the exhibition but also a variety of workshops were held in different topics such as business, energy, telecommunications and others. Cairo Angels held a pitching to investors' workshop where inventors and innovators pitched their ideas. Also, there was an exhibition for Egyptian talents at different stages from a simple prototype to an existing startup or a product line. Although the event is called 'CairoInnovates', the organizers were able to capture and highlight innovations & inventions from outside Egypt's startup hub; Cairo. Universities from other governments were present with their TTOs. Moreover, the presence of more that 7 TTOs during the event allowed a space for innovators to get their ideas across, learn more about IP management and where or not to patent their ideas. To attendees' surprise, a number of the most exciting workshops they had eagerly waited for weren't as successful due to logistical and venue issues. Next year, EgyptInnovate is looking forward to seeing more global exposure, for innovators to assess where we are on the innovation map. Additionally, enlightening Cairo Innovates' attendees throughout the event with clearly labeled workshops, and matching their experience with beginner, intermediate and advanced level workshops. This will give more insights to the trainer and will guide the attendees and help them prioritize which workshops to attend first. If you attended the 2nd Cairo Innovates Exhibition, tell us how you found it and what you are looking forward to seeing in next year's event. |
عشر فرص لا تفوتها هذا الشهر |
يشهد شهر ابريل عدد من الفعاليات والمؤتمرات المفيدة للمهتمين بريادة الأعمال والابتكار والتكنولوجيا، وتسمح هذه الفعاليات لمجتمع ريادة الأعمال بالتواصل لبناء شبكة علاقات قوية وتطوير مهاراتهم والتعرف على كل جديد. إليك أهم فعاليات هذا الشهر: 1. حفل عرض سلسلة حلقات Womentum Series في مصر في هذه الفعالية سيتم عرض أحد حلقات المسلسل الوثائقي الذي يروي رحلة المشاركون في مسرعة أعمال وومينتم [Womentum] والتي تنفذها شركة وومينا [Womena] وسيكون هناك فرصة للتواصل مع رواد الأعمال المختلفين وفريق عمل وومينا. لمعرفة المزيد من التفاصيل عن هذه الفعالية وللحصول على تذاكر، اضغط هنا. 2. هاكاثون مصر 2030 ينظم هذا الهاكاثون منصة رايزاب لريادة الأعمال وشركة بيبسيكو ووزارة التضامن الاجتماعي والأمم المتحدة، ويهدف الهاكاثون إلى إيجاد حلول رقمية تساعد في القضاء على الجوع والمساواة بين الجنسين تماشياً مع أهداف رؤية مصر 2030 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. سيكون هناك جلسة تعريفية عن الهاكاثون يوم 13 أبريل ويُعقد الهاكاثون من أيام 18 إلى 20 أبريل. لمعرفة المزيد عن الهاكاثون وكيفية التقديم، اضغط هنا. 3. آخر موعد للتقديم في برنامج Innovate Egypt التدريبي يهدف هذا البرنامج إلى توفير التدريب والتوجيه والموارد التي يحتاجها المبتكرون ليتمكنوا من تطبيق أفكارهم في الأسواق. في هذا البرنامج، سوف تحصل الشركات الناشئة على التدريبات العملية وستتمكن من اختبار الأفكار والفرضيات وتكوين نموذج عمل والتفاعل مع فرق أخرى مشابهة من رواد الأعمال على مدى 8 أسابيع. لمعرفة المزيد من التفاصيل عن البرنامج، اضغط هنا. 4. قمة سيدستارز 2019 تُعقد القمة يوم 5 إبريل في مدينة لوزان بسويسرا وتعد احتفال رسمي بريادة الأعمال، وسيكون بها مجموعة من أهم الشخصيات في مجال الابتكار والتكنولوجيا من أكثر من 70 دولة ومسابقة ومعرض للشركات الناشئة وفرص للاستثمار. يمكن لقراء إبداع مصر الحصول على خصم 20% على التذاكر العادية وتذاكر الخبراء. لمعرفة المزيد من التفاصيل عن القمة ولحجز التذاكر، اضغط هنا. 5. هاكاثون إديوهاك [EduHack] هاكاثون EduHack عبارة عن مسابقة لمدة يومين هدفها الأساسي هو بناء قدرات طلاب الجامعات والمهتمين بالتعليم وتعريفهم بكيفية إنتاج الأفكار الإبداعية التي تساهم في تطوير التعليم عن طريق التكنولوجيا الحديثة. مسارات المسابقة تشمل تقنية الواقع الإفتراضي والواقع المعزز وإنترنت الأشياء والذكاء الإصطناعي وقواعد البيانات الضخمة. لمعرفة المزيد وللمشاركة في الهاكاثون، اضغط هنا. 6. جولات تيكني 2019 للشركات الناشئة والمشروعات المبتكرة في الصعيد سلسلة فعاليات مجانية تقام على هيئة حملة ترويجية تجوب محافظات مصر المختلفة ليوم واحد هدفها تقوية وتمكين رواد الأعمال. ستجوب جولات تيكني محافظات أسوان وسوهاج وقنا والأقصر من أيام 30 مارس إلى 4 أبريل، وتشمل عرض لقصص لرواد أعمال الناجحين ومحاضرات من خبراء في مجالات مختلفة. لمعرفة المزيد من التفاصيل وللتسجيل، اضغط هنا. 7. المؤتمر الدولي الثامن للبرمجيات وهندسة المعلومات يشارك في تنظيم هذا المؤتمر الجامعة البريطانية في مصر وبرعاية بنك الإمارات الوطني، وهو فرصة للباحثين والمحترفين للتواصل ونقاش أحدث التقنيات تطبيقات الكميبوتر وتطوير المهارات والوعي بأحدث الأساليب الهندسية. لمعرفة المزيد عن المؤتمر، اضغط هنا. 8. ورشة عمل بلوكتشين - Blockchain from Zero to Hero يشارك قسم علوم الحاسب وكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة القاهرة وIBM Egypt وThinkBig في تنظيم ورشة عمل لتوفير الأساس النظري والتقني اللازم للبدء في تطوير تقنية بلوكتشين [Blockchain]. ستشمل ورشة العمل التدريب النظري والعملي وأمثلة واقعية لبعض المشاريع التي تعمل حاليًا. للتسجيل، اضغط هنا. 9. ملتقى طفرة #38: تصميم فحص البرمجيات في هذا الملتقى، سيتمكن الحاضرون من التواصل مع الخبراء والزملاء المهتمين بالتكنولوجيا والحصول على الخبرة العملية ومقابلة المتحدثين، ويغطي الملتقى عدة مواضيع تشمل مقدمة عن الأوتوماتية وأنواعها وأدواتها. لمعرفة المزيد من التفاصيل وللتسجيل، اضغط هنا. 10. ملتقى MoT الأول في القاهرة: اختبار عملي للهاتف الذكي تنظم شركة إنستابج [Instabug] وMinistry of Testing (MoT) ، وهو أكبر مجتمع إلكتروني لفحص البرمجيات ودعم المبرمجين الملتقى الأول لMoT في القاهرة حيث سيتمكن الحاضرون من الحصول على التوجيه اللازم لفحص البرمجيات ومعلومات مفيدة للمهتمين بمجال التطبيقات الإلكترونية. لمعرفة المزيد، اضغط هنا. مصدر الصورة: Dan Taylor/Heisenberg Media |
Cairo’s Culture of Entrepreneurship (Part 1) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by district coworking space. In the third installment of our #urbaneconomies series, we look at the role of culture and supports in growing tech and non-tech entrepreneurship in Cairo, using Daniel Isenberg’s Domains of the Entrepreneurship Ecosystem as a guide. The 1996 hit Ramadan television serial Lan A’eesh Fi Gilbab Aby (I Will Not Live in My Father’s Robes) is the rags-to-riches story of Abdel Ghaffour El Bora’i – a man of modest means who makes his way up in the world of Wekalet El Balah’s cloth merchants to become a prominent Cairene businessman. But the reality is harsher for entrepreneurs looking to make it in the Egyptian capital. In fact, ever since entrepreneurship became a buzzword, there has been a deliberate effort to differentiate between entrepreneurs and businesspeople. Founder of the entrepreneurship education organization Injaz Dina El Mofty contrasts the perception of today’s entrepreneurs with the negative cultural perceptions of businessmen depicted in films and TV serials in the 2000s. She explains that the recurrent depiction of businessman-as-swindler has resulted in the absence of aspirational entrepreneurial stories from the public eye. Hand-in-hand with the absence of entrepreneurs from the popular imagination comes to the difficulty in placing entrepreneurs socially. And although the Global Entrepreneurship Monitor (GEM) Report 2012 states that almost 85% of Egyptians believe that entrepreneurship is a desired career choice and 42% expressed their intentions to start a business in the future, one of the biggest challenges that entrepreneurs in Egypt report is not being socially understood. Entrepreneur and investor Osman Ahmed Osman founded Akhbarak.net in 2003, which he sold a majority stake in Vodafone Egypt in 2012 before co-founding Parlio, which was acquired by Quora earlier this year. From his experience, Osman has found that entrepreneurial attitudes are generally not encouraged in Egypt. Even when hiring for his own startup in Cairo, he found that people tended to shy away from taking risks, partially because of their financial responsibilities, but also because of “what their wife or their wife’s family would think.” Founding Member of the Middle East Council for Small Businesses and Entrepreneurship in Egypt and lecturer in Business Administration and Entrepreneurship at The British University in Egypt (BUE), Hala Hattab has witnessed first-hand the uncertainty that entrepreneurship inspires in students. Although BUE introduced its Entrepreneurship and Sustainability program in 2012, she explains that students are still reluctant to enroll because of preconceived notions that are passed on to them by their parents. “We’re taking baby steps, but the impact is still limited. We still struggle under the influence of the larger culture, which is a real barrier,” she says. Stay tuned for part 2 of the third article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة الأولى |
مرحباً بكم في الحلقة الأولى مـن بودكاست EgyptInnovate، وهو بودكاست متخصص في الإبداع والابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية. سوف تناقش الحلقات الشركات الناشئة المصرية وقصتها بدايةً من الفكرة وكيف تتطورت والمشكلات والتحديات التي واجهت المؤسسين وكيف تغلبوا عليها والدروس المستفادة من تجربتهم. كما سوف تستمعوا إلى تقارير صوتية عن أحدث الأخبار والأنشطة والفعاليات من مجتمع ريادة الأعمال في مصر. يمكنكم الاستماع الى البودكاست من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق WANAS من جوجل بلاي أو تحميله كملف MP3 من هنا. مصدر الصورة: Matt Botsford/Unsplash |
MSME Day 2024: Alibaba.com's Commitment to Advancing AI Tools for Small Businesses |
On June 27, this year's MSME DAY, Alibaba.com honored businesses in their pursuit of success and global growth. The company said it is committed to supporting MSMEs, and it has launched artificial intelligence (AI) tools that have been adopted by around 30,000 businesses. Alibaba.com's President Kuo Zhang spoke at a panel discussion on the topic of global trade during the World Trade Organization's (WTO) bi-annual Global Review of Aid for Trade. Zhang was also among four MSMEs from Ethiopia, Vietnam, Italy, and India who attended a session held by the United Nations International Trade Centre (ITC) to celebrate MSME Day. According to Zhang, Alibaba.com's AI tools are used by more than ten developing countries, which emphasizes the importance of ensuring no MSMEs in underdeveloped countries are left behind in the era of AI. "As a member of the private sector, we are honored to have worked alongside international agencies such as ITC and supported MSMEs worldwide over the past 25 years," said Zhang. "As we promote wider adoption of our AI tools amongst MSMEs, we also hope to expand our global supplier base to cover 100,000 suppliers in the next three years. In a nutshell, we are building a global supply chain by and for MSMEs leveraging AI." MSME Day celebrates this year the seventh anniversary of the United Nations' designation of MSMEs as essential to achieving sustainable development goals and increasing global economic growth. Empowering MSMEs with AI Tools During May 2024, Alibaba.com survey 500 businesses, ranging in size from one employee to 250 employees, across the globe. The survey showed that MSME users regularly seek innovative solutions and services such as AI. About 25%-30% of MSMEs use AI every day, according to the survey Alibaba.com's AI tools are used by approximately 30,000 MSMEs worldwide. These tools enabled the companies to increase their product exposure by 37%, creating opportunities for new business deals and growth. According to Alibaba.com's survey, 70% of the optimization suggestions generated by its AI tools have been accepted by MSMEs using Alibaba's AI tools already. "Using AI has helped put my Alibaba.com store on autopilot and saved us a lot of time since it's just me and one employee managing our business," said Sieu To, Deputy Managing Director of Hanh Sanh Co., Ltd, a Vietnam-based electric fan company. "For many business owners who are new to e-commerce, I think AI tools will draw them closer to the platform." Global Supply Chain Clusters MSMEs can diversify their product sources with Alibaba.com by connecting with suppliers who specialize in specific industries and products. These global digital supply chain clusters include: In Northeast Asia, Buyers can connect with Korean skincare manufacturers and Japanese camera, photo, and accessory manufacturers. In Southeast Asia, Vietnam is a major supplier of seasonings, condiments, and home and outdoor furniture, as well as loose gemstones and horse racing gear from India and Pakistan. In West Asia and Europe, Turkey provides carpets, men's clothing, and construction machinery suppliers. Germany is a great source for industrial machinery, and Italy is a great source for textile machines, and women's apparel. Connecting Suppliers in Developing Countries In a bid to expand its supplier base, Alibaba.com is stepping up its efforts to onboard suppliers from developing countries. Of note, Alibaba.com is assisting 100 African MSMEs to establish a presence on its platform to sell globally. Furthermore, As part of Alibaba.com's 500 events and seminars for global suppliers scheduled for this fiscal year (April 2024 to March 2025), about 300 will be held in developing countries. "Starting with brick-and-mortar and transitioning to e-commerce has been a strategic journey for my business," said Dagmawit Abebe, owner of Ethiopian coffee brand Kedemt Coffee. "Leveraging e-commerce platforms like Alibaba.com has been crucial in overcoming local market challenges and expanding our reach." With more than 48 million buyers and more than 200,000 suppliers on its platform worldwide, Alibaba.com continues to connect global MSMEs. Through innovation and new solutions that simplify global sourcing and selling, Alibaba.com will continue to put MSMEs at the forefront. About Alibaba.com Alibaba.com is the leading platform for global wholesale trade, and was Launched in 1999. By giving suppliers the tools necessary to reach a global audience for their products, and by helping buyers find products and suppliers quickly and efficiently, Alibaba.com makes it easy to do business anywhere. |
الفرق بين Product Owner و Product Manager |
من المصطلحات التي دائما ما يتم الخلط بينها مالك المنتج Product Owner ومدير المنتج Product Manager. حتى أن الترجمة العربية للمصطلحين قد لا تعبر عن المفهوم الصحيح لكل منهمتا وفي كثير من الأحيان قد يعتقد أنهم شخص واحد أصلاً. الحقيقة أن هناك فرق بينهم كبير ويجب أي على شخص يعمل في مجال إدارة المنتجات أن يعرفه ويحدده بدقة. اتكلمت عن الفرق بينهم في هذا الفيديو. |
Ultimate Value Based Pricing Strategy Guide |
Value Based Pricing is based on how will your consumers pay for your product. In this slideshow, you will learn how to create a value-based pricing step by step. |
The 4 Reasons Why You Aren’t Innovating Now |
This Article was first published on: Innovation Excellence When most think about innovation, they think about the final product. We think about pieces of technology and gadgets without realizing that we are completely failing to understand what innovation truly is. Innovation is about the process. In other words, it is about the “how” and not about the “what.” Innovation is necessary when it comes to thriving and surviving in business, but not every organization is ready to really do what it takes to innovate. Below are four common hurdles that organizations must tackle before they are truly ready to begin their journey of innovation. 1. Barriers to Ideation Organizations that have difficulty tapping into the insight of their employees are often hitting one or more of the following three ideation barriers (and here’s how to fix them): Inaccessibility: Employees are unclear on how they can share their ideas with leadership. Uncertain Goals: Employees are unsure what they are trying to help solve or achieve. Unresponsive Administrators: Without feedback, employees are unsure if their idea is being valued or even received. 2. Risk Averse Behavior No one wants to fail, and that is especially true when in front of a crowd. Many employees feel as if their professional reputation and chances for future promotions may be at risk if they attempt to pursue an idea that may not deliver the results desired or, even worse, end up being a waste of company resources. It is also one of the biggest reasons why innovation programs fail. Read more about it here. 3. Lack of Leadership Support A recent study conducted with Tony Schwartz and the Harvard Business Review revealed that half of the twenty thousand employees surveyed from around the world felt as if their bosses did not respect them. Those that did feel respected, however, experienced 89 percent greater enjoyment and satisfaction in their work, had 92 percent greater focus, and were 55 percent most engaged. Without proper support, respect, and transparency, employees do not feel driven to help the organization succeed. In turn, they often will not take part in helping build the foundation necessary to create successful processes for innovation. 4. Your Essential Engagement Needs Aren’t Met Much like Abraham Maslow’s original Hierarchy of Needs, a similar employee engagement hierarchy has been developed to help organizations visualize what engagement (or lack thereof) looks like. This hierarchy stresses a few key points: The most basic “survival” needs (i.e. pay and job security), while not enough to keep employees engaged, must be met in order for an employee to progress to higher levels of engagement. A culture of “community” and feeling valued drives higher levels of engagement. An organization of highly engaged individuals who will freely share their knowledge and expertise has a cyclical effect and drives less engaged individuals upwards through the hierarchy. Knowing the barriers should not intimidate organizations, but rather, inspire them to prepare well in advance for what they can expect when attempting to initiate an innovation program. Creating strategies and solutions now to tackle these all too common problems that you will likely face in the future is the first step to your organization enjoying a successful innovation program. |
8 فرص لا يمكن تفويتهم هذا الشهر |
مؤخرا ظهرت العديد من الفرص لمساعدة مجتمع الشركات الناشئة في مصر. جمع فريقنا فرص عديدة و مختلفة و قد تساعدك في بدء شركتك الخاصة. 1-برنامج “Leap”: برنامج "Leap" هو رحلة قيادية صٌممت خصيصًا لرائدات الأعمال اللاتي يريدن توسيع أعمالهن والعمل على استكشاف كامل إمكانياتهم، ويعمل البرنامج على توفير الأدوات اللازمة ليساعدهم على الوصول لأهدافهم. سيقام التدريب على مدار ستة أيام -من 9 إلى 11 أكتوبر و 8 و 10 و11 نوفمبر- ويحتوي على العديد من الأنشطة المختلفة وتبادل خبرات بين المشتركين. قدم هنا.8 الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 22 سبتمبر 2- برنامج احتضان كلية الإقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة (FEPS): يفتح برنامج الاحتضان الخاص بحاضنة أعمال كلية الإقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة دورته الثانية لرواد الأعمال والمبتكرين و ستعقد الحاضنة ندوة تعريفية للحديث عن الدورة الثانية من برنامج الاحتضان بشكل خاص ونشاطات الحاضنة بشكل عام الندوة ستكون يوم 25 سبتمبر، للتقديم على الندوة اضغط هنا. التقديم على الدورة، اضغط هنا الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 6 أكتوبر 3- رواق: يمكن الآن لرواد الأعمال في قنا والأقصر وأسوان الإلتحاق بالدورة الأولى لاحتضان الأعمال التي تنظمها "رواق" من خلال البرنامج القومي للحاضنات التكنولوجية "انطلاق" بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وبالتعاون مع مشروع دعم تعزيز ريادة الأعمال وتنمية المشروعات (USAID SEED). يجب علي المتقدّمين أن يكون لديهم فكرة تكنولوجية أو نموذج أولي بإمكانه المساعدة على حل مشكلة في مجالات الطاقة، المياه، معالجة المخلفات الزراعية،البيئة، التعليم، السياحة والآثار. قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 22 سبتمبر. 4- مسابقة قمة تكني بالتعاون مع GIZ: تنظم المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) مسابقة للشركات الناشئة في المراحل الأولى وتمنح قمة تكني تذكرتين لبرلين للفائزين. يمكن لجميع الشركات الناشئة التقديم على المسابقة ولكن الأولوية للشركات الناشئة في هذه المجالات: الصناعة المحلية، الصناعات الإبداعية، تجارة المحاصيل والصناعات الغذائية.الفرق المرشحة المختارة سوف يتم إعلامها عبر رسالة على البريد الالكتروني يوم 25 سبتمبر لتقديم أفكارهم في قمة تكني يوم 30 سبتمبر. قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 22 سبتمبر. 5- مسابقة رواد المستقبل التابعة لقمة تكني: إن كان لديك كان فكرة أو نموذج مبدئي تدعمه التكنولوجيا لا تفوت فرصة التقديم في مسابقة رواد تكنولوجيا المستقبل. سيحصل الفائزون على جائزة من قًبل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، وفرصة الانضمام إلى برنامج ما قبل الاحتضان الذي سيقام في بالأسكندرية قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 22 سبتمبر. 6- مسابقة رحلة إلي ستوكهولم: ينظم المعهد السويدي بالتعاون مع السفارة السويدية مسابقة "رحلة إلى ستوكهولم"، حيث سيحصل فائزان على فرصة السفر إلى ستوكهولم والاشتراك في برنامج " مجتمع الشركات الناشئة والابتكار في السويد" (Startups and the innovation eco-system in Sweden) الذي سيستمر لمدة 4 أيام وتشمل تذاكر الطيران والإقامة. تُعطي الأولوية للشركات الناشئة التكنولوجية في جميع المجالات، وقابلة للتوسع في السوق الأوروبي أو الاسكندنافي. قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 22 سبتمبر. 7- مسابقة تكني وAXA: تقدم قمة تكني وAXA يقدمون خدمات بقيمة 80,000 جنيه مصري للشركات الناشئة التي تقدم حلول في مجال التكنولوجيا الطبية و بدأت منذ 3 أشهر على الأقل، وستقوم الشركات بعرض أفكارها خلال قمة تكني. قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 26 سبتمبر. 8- مسابقة تكني والبنك المصري الخليجي: إن كان لديك شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا المالية قدم الآن على مسابقة تكني والبنك المصري الخليجي وألقي فكرتك خلال قمة تكني لتربح جوائز بقيمة 70,000 جنيه مصري وفرصة الانضمام لبرنامج احتضان البنك المصري الخليجي (MINT) . قدم هنا. الموعد النهائي لتقديم الطلبات: 26 سبتمبر. |
How 3 Egyptian Startups Prove ‘Fahlawa’ Is The Way To Go |
In the Egyptian language, fahlawa means sharpness, cleverness and alertness; a kind of intelligence that springs from experience rather than formal education and from interaction with people1. Fahlawa can be represented by a certain physical action. While you explain a loophole in a story, or when you explain a great idea to a friend, place your index finger at the side of your face, then simply wink and slightly lower your head. Take this fahlawa characteristic and throw it at the entrepreneurial ecosystem. Challenge the cliché entrepreneurial traits of ‘fire in the belly’ and ‘gut instinct.’ What does fahlawa in an entrepreneur give you? It’s someone with a great idea, with strength and adaptability. A fahlawi entrepreneur is like chameleon adapting to harsh situations, never giving up and easing their way through obstacles without actually destroying them. Typically, we think of entrepreneurship as creativity and innovation, qualities that only flourish in a functioning, open and relatively prosperous economy. Someone who probably has the time and space to think about all these different ideas and try them. However, in the case of the fahlawi entrepreneur, it is the opposite, because fahlawa consists of taking an annoyance within a suffering economy, and turning it into a business. It is not solving the problem per se, but providing a way to go around the problem, so as to avoid the inconvenience the problem causes. Fahlawa is not concentrated in a single industry. It transcends any limitations and can occur within any business model. The following 3 startups show how you can be fahlawi in your startup. Startup 1: Yomken.com: The Fahlawa Platform The credits go to Yomken.com for recognizing the importance of fahlawa for Egypt’s economy and the entrepreneurial ecosystem. This is because their vision is to transform fahlawa into economic value. Yomken is not fahlawa per se, but it provides a community network to encourage this kind of witty and innovative thinking. Yomken is a crowdfunding website in the Arab world which differentiates itself through its support for ‘market-driven’ innovation. It also provides an open platform where entrepreneurs and NGOs can post issues and problems and connect to people with creative solutions. Yomken did not address the cause of the problem, it provided an opportunity for others to go around them. That, is clear fahlawa. Startup 2: Edfa3ly.co: The Retail Fahlawa With the growth of e-commerce in Egypt, the trouble has always been physical shopping versus online shopping. Should I go to the store and check the quality and size or should I just conveniently buy it online and have it delivered? Edfa3ly as a fahlawa startup, decided to go around this issue and instead, promised the products you want that are only available abroad that will find their way to your home from across the globe. Edfa3ly does not solve a major social, economic, or political problem directly. Instead of breaking an obstacle, they hinder around it. Edfa3ly will give you access to a wider range of shopping items from international brands that will be delivered to your doorstep. Startup 3: Arkab Eih: The Transportation Fahlawa Arkab Eih is a prime example of fahlawa within the influx of transportation apps in Egypt. We know there is a transportation problem in Egypt. Apps like Uber and Careem provide a solution: on demand transportation. Arkab Eih does not provide a solution to the transportation crisis. Instead, it removes that little annoyance of research and unfamiliarity. Should I take the metro then microbus, and which one from where? It provides an interactive map with known stops for the notorious and complicated transportation system in Cairo. Uber and Careem were forceful in their entrance into the Egyptian market. Since they provided a solution, there was a public discussion as to whether they should continue or be kicked out and they forced competitors, such as the regular taxi drivers to up their game. Arkab Eih is fahlawa because it will not create a public outcry, or encourage discussions about the legality of its existence (as with Uber and Careem). Fahlawa does not attract this kind of attention, it attracts interest from a wide range of users who know that the app will not solve their transportation issue, but will give them a way to ease the irritation of it. Fahlawa Forever! Yomken encourages us to think of fahlawa as a culture, Edfa3ly shows fahlawa as providing a completely new alternative to the current market you are playing in and Arkab Eih shows it as offering an alternative solution to a pressing problem by removing a constant nuisance. Fahlawa is not measured. It will not make it on any indicator; not today, not tomorrow. However, Egyptians will always hold copyrights for it, for not surrendering and even making sure that little annoyances will not get in the way. Fahlawa is a mentality of no surrender. If there’s something to make your life even a little bit easier in this tough economy, why not? Put simply, fahlawa puts “thinking outside the box” to shame, and we’ve got Egyptians to thank. Startup Reactor Think you have a fahlawa idea or believe that you are even better and have solutions to a problem? Then we’re looking for you! Apply to Startup Reactor, a 5-month program aimed at supporting and accelerating startups in Egypt with a high potential for accelerated growth. 25 startups will qualify for Ignition (the bootcamp) and will receive mentorship and training. Then 10 startups will qualify to Plasma, where they will get the full accelerator benefits package. The top 3 startups will receive 10,000 Euros worth of cash prizes and investment opportunities from Innoventures and VC4Africa. 1 Sawsan Messiri, Ibn Al-Balad: A Concept of Egyptian Identity (1978), page 50. |
ما هو البودكاست [Podcast] وما هي فائدته؟ (الجزء الأول) |
قبل تعريف البودكاست [Podcast]، لنلقي نظرة على أصل الكلمة. بودكاست هو محتوى متواجد منذ عام 2003 وينقسم اسمه إلى كلمتين، أولاً كلمة Pod اختصار لجهاز شركة أبل “iPod” والجزء الآخر cast اختصار لمصطلح “Broadcast” والذي يعني الإذاعة، ولا يعني ذلك أن تمتلك جهاز iPod للاستمتاع بالبودكاست. والبودكاست عبارة عن إذاعة صوتية او محتوي صوتي متوفر على الإنترنت، ويختلف عن الراديو أنه يمكنك سماعه في أي وقت وليس عند البث المباشر فقط، ويمكن للبودكاست أن يكون في صيغة صوتية أو فيديو. يمكنك أن تستمع إليه عندما تقود السيارة أو تتنقل في المواصلات أو أثناء النشاطات المختلفة مثل العمل أو ممارسة الرياضة. يتوفر هذا المحتوى الصوتي لدى قنوات مختلفة وتقوم كل قناة بنشر حلقات متتالية على فترات معينة، ويمكنك الإشتراك في هذه القنوات لمتابعة كل حلقة جديدة ومعرفة ميعاد توفرها. يقدم هذه الحلقات شخص او شخصين، أو يقومون بدعوة ضيف في كل حلقة للنقاش في موضوع محدد ومشاركة أفكارهم، وهذه المواضيع قد تكون أي شئ بدايةً بريادة الأعمال، التسويق، العلوم وصولاً للسفر والكوميديا. كيف تستمع للبودكاست؟ يمكن الإستماع للبودكاست من خلال التطبيقات المختلفة المتوفرة لكلا النظامين iOS و Android كمثال Apple Podcast و Google Podcast. كما تتوفر مواقع مختلفة لصانعي البودكاست على الإنترنت ويمكنك البحث عنهم والاستماع من خلال المتصفح مباشرة في جهاز الكومبيوتر. تم صناعة البودكاست ليناسب الحياة المليئة بالأنشطة، فيمكن تحميل الحلقات أول بأول لسماعها عندما تكون غير متصل بالإنترنت سواء في جهاز الكومبيوتر من خلال المتصفح او في هاتفك الذكي من خلال التطبيقات التي تحدثنا عنها في الفقرة السابقة. وهنا في شركة آركاست [arcast] نقوم بتطوير منصة من خلال تطبيق هاتف وموقع إلكتروني لسماع البودكاست الخاص بصانعي المحتوى المصريين والآخرين في الوطن العربي بسهولة وفي مكان واحد حتى لا تبحث كثيراً في العديد من التطبيقات والمواقع المختلفة. قم بمتابعتنا لمعرفة المزيد من خلال صفحتنا الرئيسية. Arcast.fm ينتشر البودكاست في الخارج وبالأخص في الدولة التي شهدت نشأة البودكاست وهي الولايات المتحدة الأمريكية حيث يستمع أكثر من 124 مليون من تعداد سكانها إلى البودكاست، وبناءً على دراسة Edison Research قام أكثر من 42 مليون من الأمريكيين بسماع البودكاست بشكل أسبوعي عام 2017. ويبلغ حجم الدعاية التي تنفق في البودكاست في الولايات المتحدة 256 مليون دولار سنوياً وتتوقع الدراسات زيادة كبيرة خلال السنوات القادمة. البودكاست في مصر والوطن العربي ظهر البودكاست في مصر والوطن العربي أواخر عام 2014 وربما قبل ذلك حيث لا توجد إحصائيات مؤكدة، وشهد تقدم سريع خلال الثلاثة أعوام الأخيرة بانتشار بودكاست مصري مثل راديو الأفكار وبودكاست حياة أكثر، كما انتشر في الأردن من خلال منصة صوت التي تقوم بإنتاج وتوزيع البودكاست العربي، وفي الإمارات يوجد بودكاست Kerning Cultures والعديد في مختلف دول الوطن العربي وشمال أفريقيا. فهل البودكاست في مصر والوطن العربي وشمال أفريقيا فرصة ضائعة؟ بالتأكيد لا، والآن هو الوقت الأمثل ليتجه صناع المحتوى للبودكاست لنشر أفكارهم. إذا أردت معرفة كيفية بصناعة بودكاست خاص بك، قم بقراءة هذه المقالة "كيف تبدأ بودكاست؟ ولماذا البودكاست؟". ما هو أفضل وقت لسماع البودكاست؟ يمكنك سماع البودكاست في أي وقت خلال اليوم، نمضي الكثير من الوقت في التنقل من مكان لآخر وهذا هو الوقت الأمثل، ولا يمنع ذلك الإستماع للبودكاست أثناء الأنشطة المختلفة خلال اليوم، وبما أن البودكاست محتوي صوتي فلا يتطلب تركيزك الكامل مثل الفيديو. لماذا تستمع للبودكاست وما هي فوائده؟ سنتعرف في الجزء الثاني من هذا المقال على الفوائد المختلفة لسماع البودكاست. تم نشر هذا المقال من قبل على موقع arcast |
10 اتجاهات تشكل الابتكار في العصر الرقمي |
تم تطوير العديد من الابتكارات الأكثر نجاحًا في السنوات الأخيرة على يد جيل جديد من شركات التكنولوجيا المدفوعة بالبيانات، والتي تتنافس فيما بينها للسيطرة على أسواق المستقبل، وقد نجحت هذه الشركات في التغلب على مراكز القوى بالقرن 20، ويركز الكتاب الجديد الذي أصدره The European Political Strategy Centre، بعنوان 10 اتجاهات تشكل الابتكار في العصر الرقمي ، على كيفية تأثير العصر الرقمي على محتوى مجموعة أدوات الابتكار. وتعد السرعة الهائلة التي يتقدم بها الابتكار هي أحد السمات الأساسية للعصر الرقمي، ففي فترة العصر الصناعي التي تلت الحرب، كان الابتكار يتقدم بخطوات تدريجية: حيث تقوم الفرق البحثية، والتي غالبًا ما كنت تعمل في الشركات الكبرى التي تعمل منذ مدة طويلة، على تطوير منتجات وخدمات جديدة خاصة على نحو هادئ نسبيًا، مقارنة بالوتيرة المحمومة للإبداع في عصرنا الحديث، كما كان الابتكار في ذلك العصر يركز على تحسين المنتج أو الخدمة الموجودة بالفعل وتعزيزهم. أما في العصر الحديث، فعلى الرغم من أن الابتكار التدريجي لا يزال صالحًا، إلا أن الابتكار التدميري "وهو ظاهرة تم وصفها لأول مرة في فترة التسعينات" أصبح هو المعيار الجديد للنجاح، فالشركات الجديدة يمكنها دخول الأسواق الموجودة بالفعل بسهولة أكبر، بل ويمكنها النجاح والهيمنة على هذه الأسواق بسرعة، بسبب المنتجات والخدمات الابتكارية المختلفة التي تقدمها، مما يشكل تحديًا للشركات الموجودة في هذه الأسواق. يمكن تحميل الكتاب وقراءته كاملًا بشكل مجاني من هنا |
تحليل تأثير وباء كورونا على بيئة الأعمال |
مع انتشار الأوبئة والأمراض، كوباء كورونا، يجب على الإدارات العليا في الشركات إعادة النظر في نماذج الاعمال الحالية وأخذ هذا المتغير البيئي بعين الاعتبار حيث أنه سوف يؤثر في الاقتصاد بشكل أو بآخر. مع تزايد الخطر من انتشار وباء كورونا حول العالم تظهر الحاجة إلى اتخاذ بعض الإجراءات الاحتياطية تجنباً لتفشي الوباء، وفي نفس الوقت الحفاظ على سير العمليات في الشركات لتقليل حجم الضرر الاقتصادي. كيف تؤثر الأوبئة على الاقتصاد بشكل عام وبيئة العمل بشكل خاص؟ على صعيد الاقتصاد الجزئي: الكوارث بما فيها الأوبئة تدفع الأعمال إلى تبني تقنيات ونماذج أعمال جديدة. حينما تفشى وباء سارس عام ٢٠٠٣ ظهر معه تبني لمفهوم التسوق الإلكتروني لدى المستهلكين الصينيين، ما أدى إلى تسارع نمو منصة علي بابا الشهيرة للتجارة الإلكترونية. وحيث أن المدارس في اليابان قد أغلقت، وتم تعليق الدراسة في مصر وعدد من الدول العربية وقد تغلق أيضاً المدارس في الولايات المتحدة وغيرها من الدول وظهر تبني لمفهوم الدراسة عن بعد بشكل أوسع، كذلك ظهرت تجربة تقنية لاحتواء وباء كورونا في مدينة ووهان الصينية والتي قد تكون تجربة يحتذى بها في جميع أنحاء العالم حال التعرض لوباء مماثل، حيث قامت الصين بتتبع درجة حرارة المواطنين عبر تطبيق للهاتف المحمول، والذي يظهر المواطن ودرجة حرارته اللحظية ومكانه على الخريطة، فهل يزداد التوجه لتبني التكنولوجيا بشكل أكثر عمقاً لمواجهة الكوارث والأوبئة؟ على صعيد الاقتصاد الكلي: بالفعل أدى انتشار وباء كورونا إلى تحفيز التقدم في إعادة هيكلة سلاسل الإمداد والتوجه إلى اللامركزية في التصنيع، وبخاصة أن وباء كورونا قد أضاف أبعاد بيولوجية وسياسية جديدة أدت بدورها إلى تغيير النموذج السابق لسلاسل الإمداد. وباء كورونا هذا المتغير البيئي هو أحد المتغيرات التي يتم دراستها وتحليلها ضمن أداة تحليل استراتيجي معروفة لدى رجال الإدارة الاستراتيجية ورجال التسويق باسم تحليل PEST \ PESTEL. وفيما يلي سنعرض إلى الفرص والتحديات التي من المحتمل أن تحدث نتيجة لتفشي وباء كورونا١٩ COVID19 من خلال تحليل PEST الفرص والتحديات السياسية: الترقب الحكومي: حيث يتم النظر ومقارنة الحكومات من حيث سرعة ردود افعالها تجاه حالات الطوارئ، فقد يؤدي تفشي وباء كورونا إلى الكشف عن عدم جاهزية العديد من الحكومات لمواجهة أوبئة مثل كورونا ١٩، خاصة في الحكومات الاستبدادية كحكومة الصين، ما قد يؤدي إلى انخفاض مستوى رضاء المواطنين، وقد يؤثر ذلك في دول أخرى كالولايات المتحدة الامريكية مع تزامن اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية. ولكن قد يكون الترقب الحكومي غير مؤثر في بعض البلدان، وقد لا يؤثر في البعض الآخر. التغيرات في الميزان التجاري: حيث يستمر وباء كورونا في الانتشار عالمياً، ستبدأ العديد من الدول في إدراك مدى اعتمادية سلاسل امدادها على دول أخرى، على وجه الخصوص تلك التي سلاسل إمدادها قد تعطلت نتيجة لانتشار الوباء، بما فيها سلاسل الامداد الخاصة بالأقنعة الطبية، حيث قد تقوم بعض الدول مستقبلاً بالبدء في التصنيع المحلي للأقنعة الطبية تحسباً لأي حالات طارئة مماثلة في المستقبل لا قدر الله. الفرص والتحديات الاقتصادية تدني أداء الأسواق المالية: وهو أحد عواقب تفشي وباء كورونا كما حدث في الأسواق المالية الصينية، والأمريكية، ومن المتوقع أن تستمر الخسائر مع زيادة تفشي الوباء، وهناك مخاوف من أن يترتب على هذه الخسائر المستمرة حالة من الكساد الاقتصادي العالمي، حيث سيقوم المستثمرين بسحب رؤوس أموالهم من الاستثمار في الأسواق المالية لحماية استثماراتهم من التقلبات الاقتصادية الغير متوقعة في الفترات التالية لتفشي الوباء. نقص الكفاءات في سوق العمل: مع زيادة عدد الافراد المصابين بفيروس كورونا، من المتوقع أن يؤدي تفشي وباء كورونا إلى نقص مؤقت في الكفاءات في سوق العمل، نظراً لما قد يتعرض له بعض الافراد من الإصابة أو الحجر الصحي، وبقاء الاصحاء في المنازل تجنباً للإصابة، وتكون حينها المحصلة واحدة، وهي سعي القطاع العام والقطاع الخاص للبحث عن الأيدي العاملة، ما سيؤثر بدوره على النقص في الإنتاج. التحديات الثقافية والاجتماعية: الخوف: مع انتشار الكورونا يتزايد الخوف العام، والذي يظهر على عدة مستويات، فمنها خوف المواطنين من العدوى، ولزومهم المنازل لفترات أطول، ما قد يؤدي إلى الهرع إلى محلات السوبر ماركت لتخزين أكبر قدر ممكن من المنتجات الغذائية والمياه المعدنية، والوقود (البنزين) والسلع الأساسية بشكل عام، ما قد يؤدي إلى النقص الحاد في مخرجات الكثير من سلاسل الإمداد. الخوف أيضاً هو أحد المشاعر التي تؤثر على المستثمرين لفقدان الثقة في الأسواق المالية في الوضع الحالي وقد تكلمنا سابقاً عن تأثير خوف المستثمرين وسحب استثماراتهم. العنصرية: وقد يكون عاقبة غير اعتيادية لتفشي وباء، ولكن حيث أن الوباء قد ظهر في الصين وانتشر منها، فمن المشاهد والمتوقع أن تظهر بعض العنصرية من بعض الافراد تجاه أي شخص تبدو عليه الملامح الاسيوية، بل قد يترتب عليه اعتداءات بدنية. ولكن مع انتشار الوباء في بلاد أخرى ستختفي العنصرية تدريجياً. تجنب السفر: بالفعل أحبط وباء كورونا العديد من خطط السفر لدى الكثير، وبخاصة السفر الجوي لوجود احتمالية الإصابة بالفيروس بسبب الاختلاط بالتجمعات في المطارات أو لاحتمالية خضوع المسافر للحجر الصحي بعيداً عن بلده، وبالرغم من أنه تحدي ناتج عن متغير ثقافي واجتماعي إلا أنه قد يسبب أضرار بالغة لصناعة خطوط الطيران. العمل عن بعد: مع انتشار الوباء ستتجه بعض الشركات لتشجيع نموذج العمل عن بعد حيث يمكن تطبيقه، على سبيل المثال في بعض الصناعات بعض الوظائف لا تتطلب وجود بعض الموظفين في مكان العمل بشكل يومي، في حين أن هذا توجه مؤقت لكنه قد يلفت انتباه الشركات لتطبيق نموذج العمل عن بعد في المستقبل. الفرص والتحديات التكنولوجية: التقدم في علم الأوبئة: بالتأكيد سيؤدي تفشي وباء كورونا إلى المزيد من التقدم في علم الأوبئة ودراسة الفيروسات. طبيعة الفيروس وقوة انتشاره ستوفر معلومات في غاية الأهمية للعلماء عن كيفية التعامل مع الأوبئة المماثلة في المستقبل كما سيحفز العديد من المبدعين والمبتكرين لإيجاد طرق جديدة لمواجهة الظروف المماثلة عند انتشار الأوبئة. من ضمن تلك الابتكارات نظام الكشف من السيارة Drive Thru والذي تم تطبيقه في مرأب قديم خاص بعيادة طبية في ويلز Wales للكشف السريع والآمن على وباء كورونا. وأخيراً يجب الاستعداد بشكل عام لتطورات أخرى للوباء الحالي، أو أي كوارث أخرى محتملة، والتوجه إلى إنشاء بيئة عمل افتراضية موازية لبيئة العمل الحقيقية من خلال التحول رقمي وإعادة النظر في سلاسل الامداد المعتمدة على تركيز الصناعة في مصانع عملاقة والتوجه إلى المزيد من التوزيع. |
A breakthrough in Africa: Prospects of innovation and startups |
In 2018, UNDP initiated the “AFRI CONVERSE” dialogue series leading up to the 7th summit of the Tokyo International Conference on African Development (TICAD) held in August 2019. Co-organized by the Government of Japan, UNDP, the African Union Commission, the World Bank, and the United Nations Office of the Special Advisor for Africa, TICAD has for over a quarter of century contributed to mainstreaming human security and human-centered approaches to development. Following up on the agenda of TICAD 7 and preparing for TICAD 8 in 2022, UNDP resumed its AFRI CONVERSE series with the Japan International Cooperation Agency (JICA). The first session in 2020, held virtually, discussed about current status and future prospects of start-ups and their innovative business models as well as rising opportunities for partnerships with Japanese corporations, looking into the impact of COVID-19. Panelists included speakers from public and private sectors and 270 participants across multiple sectors from Africa and Japan. The discussion followed one of the main pillars of the Yokohama Declaration endorsed at TICAD 7, “Accelerating economic transformation and improving business environment through innovation and private sector engagement”. In his opening address, Ryuichi Kato, Director General of JICA Africa Department, expressed his strong hope that the series of AFRI CONVERSE would continue to contribute to deepening understanding on development in Africa and to build a momentum for TICAD 8 among multi-sectoral stakeholders. To respond to the pandemic of COVID-19, he stressed that JICA would lead various initiatives with different partners with materializing the concept of human security. He concluded his remarks by emphasizing that recovery from COVID-19 would require innovative ideas and by expecting that discussions during the session would suggest promising examples and way-forward. Akihiko Kodama from the Economic Development Department of JICA introduced a new initiative called NINJA(Next Innovation with Japan)which aims to enhance start-up ecosystems in Africa by providing one-stop-services for business incubation, acceleration and matchmaking. Under this new initiative, a regional COVID-19 innovation business competition is to be implemented in 19 countries in Africa. Mr. Kodama detailed JICA’s emerging areas of support to start-ups, beyond the traditional aid to the creation of job opportunities, of solutions for social challenges, and of radical evolution through local innovation. He further articulated the need for support by development organizations to start-ups at early/seed stages to multiply investment opportunities for them. As Japan’s bilateral aid organization, JICA will provide added value services by connecting start-ups with opportunities for investment and technical cooperation with the Japanese private sector. James Kuria, Head of Middle East & Africa Business Development, Global Strategy Office of the Deloitte Tohmatsu Consulting LLC, pointed out to the growing business areas for start-ups resulting from the COVID-19 pandemic in Africa, such as Digital Payment (various actors have started to offer services in addition to traditional large telecommunication companies), Digital Platforms (communication, e-commerce, healthcare, and education), and logistic and mobility (share ride and last mile delivery). He stressed that access to internet needed to be enhanced as a prerequisite to business growth in these areas. Currently, a stable internet connection with access to 4G network is available only in large capital cities in Africa, while poor connection hinders opportunities in the suburbs. Investing in internet infrastructure is a critical issue. Mr. Kuria expressed hope for the emergence of new start-ups in the suburbs as the lock-down due to the pandemic forced people to work from home, minimizing the need for new business ideas to be incubated in hubs located in large cities. Shigeru Handa, Director of the Asia Africa Investment and Consulting Pte Ltd (AAIC), explained that the start-up ecosystem in Africa had been rapidly evolving with overseas companies - including from Japan and China - gaining ground, also referring to the growing portfolio of the company’s Africa Health Fund. The fund invests in sectors such as health care, health technology, medical services and public health. One of their portfolio companies, Flare (Uber-like Ambulance system) has contributed to achieve 100% safe delivery and survival rate of mothers and babies by providing a means of transport with a total of 370 pregnant women during lockdown. He pointed out that it is a challenging time for start-ups to mobilize resources due to a huge investment downturn with the impact of COVID-19 leading to a sharp decline in investment deals and amounts in the second quarter of 2020. On existing investment portfolios, he explained that efforts have been made to create synergies among companies. While start-ups in areas such as fintech and health tech are growing with the pandemic, the start-ups operating in-person health check-up services have experienced a downturn. AAIC supported these start-ups to make the business more resilient and get to break-even point, through consultations at an early stage before the virus spread, review of their business plan to minimize expenditures focusing on cash flow, and dialogues with employees. Caroline Kiarie Kimondo, UNDP Kenya Accelerator Lab's Head of Exploration, talked about the dynamic ecosystem of the country, supported by extensive mobile penetration, mobile money infrastructure, high rate of internet subscription, high literacy rate, government support and private sector investment. On the Great COVID-19 Challenge recently co-organized by UNDP Kenya Office and KONZA Techno Police (a government-funded incubation hub), she clarified that finalists were selected with promising business models such as production of medical equipment by 3D printer, telehealth platform, infrared surveillance system, digital crop diagnosis, and remote business management systems, out of over 300 applications across the country. She demonstrated local insights referring to the growing trends of start-ups in areas such as online platforms, contract work, gig economy, virtual HR, appliances for social distance, contactless payment system, and customer data analysis. She further stressed the need for external support such as finance, mentorship, networking, and legal aid and articulated that UNDP had been providing start-ups with mentorship, support for networking with the other UN agencies and government agencies, and support for collaboration with private corporations, as well as policy recommendations towards the government. On the prospects of start-up investment in Africa, Shigeru Handa of AAIC expressed his view that polarization would accelerate and that lack of financial resources would necessitate public support by governments and donors. He foresaw that, with the emerging trends of digitalization, business models focusing on individuals would prevail. Regarding the partnership between African start-ups and Japanese corporations, James Kuria articulated the need for Japanese corporations to clarify their standpoint of engagement (supporting growth of start-ups or contracting with them as business partners), and their vision on how they could contribute to societies and people on the ground by becoming a part of the society in Africa. AFRI CONVERSE will continue to be held bi-monthly and to build momentum for TICAD 8 by mobilizing wide-ranging stakeholders from Africa and Japan. Article Source: Here |
All What You Need To Know About The Internet of Things (IoT) |
The concept of the Internet of Things, IoT, refers to the networking of many devices, using the Internet Protocol’s identification and location addressing, the purpose of exchanging information. The aim is to limit human intervention in all of life’s activities by fully automating the process of sending, receiving, processing, and actuating data. There are several aspects to be considered when designing an IoT themed network such as the type of devices, the communication technology, the size of the network, and the nature of the application. While there are many socioeconomic applications of this growing technological trend, its most attractive feature is its impact on daily household activities. Imagine that as soon as you wake up in the morning, your window curtains slide open to let in the sunlight because it detected your head lift off the pillow and your morning playlist starts on your sound system. As soon as you enter the bathroom, the water starts running in shower till it adjusts to a warm temperature you previously set, the lights turn on, and the towel rack begins heating your towel. As you open your closet to get dressed, the last added articles of clothing light up to stop you from repeating outfits in the same week and your heavy jackets glow to indicate that the weather is cold outside. After getting dressed and leaving the room, your coffee machine turns on and pours your coffee into your mug. As you leave the house, your car door is unlocked and all the non-essential home appliances such as microwaves and computers are powered off while the security system remains fully operational. If your house detects any sign of forced entry, it informs you through your phone as well as notifies the police authorities of the detected intrusion. This is merely a glimpse of the potential functions that can be incorporated in a person’s home by achieving connectivity and communication between devices. The Internet of Things revolves around connecting devices or nodes together. These nodes typically perform four main tasks which are sensing, processing, sharing, and actuating. The sensing task is done through electrical sensors that transform energy from physical phenomena into an electrical signal. The processing requires the existence of a processor to manage and foresee all actions the node must perform. The sharing task is achieved by a communication transceiver, allowing the node to send and receive data to and from other nodes. The actuating task refers to the output this node performs, if at all, such as mechanical motion, electrical energy, or light emissions. The network structure and organization depends entirely on the application of interest; however, the Internet of Things typically refers to connecting various devices that are not in close proximity and, therefore, the IEEE 802.11 standard, commercially known as Wi-Fi, is predominantly used as the network’s communication technology. The impact of the Internet of Things is very significant as its functionality saves time and effort. It significantly reduces the collateral costs of many day to day services. Moreover, limiting human intervention by automating the processes of communication and decision making decreases the margin of human error. By offering features such as connectivity, security, and comfort, the Internet of Things caters to the disabled or elderly, particularly in the case of emergencies. Although the concept of the Internet of Things seems reserved for tech savvy individuals, it is, however, a very accessible concept for everyone. The following is a list of suggested steps that could help tech newbies navigate the Internet of Things. The first step is to identify a problem, break it into several sub-problems, develop a solution for each sub-problem, and then express the results in a flow chart. The second step is to identify all the nodes or devices required, all the inputs and outputs from each device, and express the data in a block diagram. The third step is to determine the microcontroller responsible for processing for the devices based on its available inputs, available outputs, and size. Arduino is a company that offers easily programmable microcontrollers, open source libraries with tutorials, and communication modules that are very easy to integrate with their microcontrollers. The fourth step is to determine the inputs, sensors, outputs, and motors required for the particular application based on the results from the first step. The final step is to determine the power sources for each device as well as the enclosures based on the application and environment the network will be deployed in. |
لا تفشل في فشلك في الابتكار! |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence يتقبل معظمنا فكرة أن الابتكار يتضمن بعض المخاطرة. وفي المؤسسات المستنيرة يكون واضحًا لمن فيها أنه ينبغي تقبل الفشل كأحد نتائج لعبة الابتكار. الأمر كالرياضة، لا يمكنك أن تفوز طول الوقت، لكن هذا لا يعني أنه عليك تغيير الفريق في كل مرة تخسر فيها. وبالمثل لا يصح أن تتقبل الفشل بسرور لدرجة أن تتبناه. هناك بالطبع بعض المحاذير، أحيانًا كثيرة يقوم كل الأفراد بدورهم على أكمل وجه، ويتخذ الجميع القرارات الصحيحة في الوقت المناسب، لكن الابتكار لا ينجح لأسباب خارجة عن تحكم الشركة. أسمي هذا "فشلًا قديرًا". لكن من ناحية أخرى، إذا تكررت بعض الأخطاء عدة مرات، فربما حان الوقت لتغيير الفريق لتجنب أي حوادث مستقبلية من "الفشل غير الكفء". بالتجربة ستتعرف على الأشياء التي كان يمكن أن تتم بشكل مختلف. وينبغي للشركة أن تتعلم من هذه التجارب، ومن ضمنها الأخطاء. طالما لم يخترع أحد المنظار الذي يمكنه رؤية المستقبل فسيكون من الصعب أن تتوقع كل الغلطات والقرارات الخاطئة. لكن ما هو الفشل؟ قد يبدو الأمر واضحًا للغاية لكن إذا حللت الأمر بعمق، لابد أن ننظر إلى نقطتين: الأولى هي كيف فشل الابتكار، والثانية متى حدث الفشل بالضبط؟ كيف يفشل الابتكار هناك عدة طرق تؤدي لفشل مشروعات الابتكار، وإليكم بعض الأمثلة: 1- في أحيان كثيرة تفشل التكنولوجيا في تحقيق توقعاتنا منها، أو لا تحقق نفس الفائدة المرجوة منها. يعتمد هذا على مدى حداثة التكنولوجيا، كلما كانت التكنولوجيا جديدة وتقدم لأول مرة كلما واجه المشروع مشكلات أكثر وبالتالي صار عرضة أكثر للفشل. 2- قد لا يأتي رضا المستهلك عن المنتج على نفس توقعاتنا في مرحلة التطوير. يحدث هذا عندما لا يقوم الفريق ببحث تسويقي كافٍ، أو بسبب دخول غير متوقع للمنافسين في اللعبة، أو تقرر الشركة إيقاف إطلاق المنتج إذا لم يكن المشروع على قدر معايير الشركة. 3- إذا تم تخصيص الموارد غير المناسبة أو غير الكافية في مشروع الابتكار، فستزيد فرصة الفشل حتمًأ. يحدث هذا غالبًا قبل إطلاق المنتج لكنه قد يحدث بعده إذا تم تقليل الموارد بتعديلات كثيرة. 4- وأخيرًا قد يؤدي سوء التنفيذ لفشل الابتكار في تحقيق جذب في السوق. غالبًا ما تختلف خطة التسويق التي تتم بالفعل عن تلك التي بني عليها إطلاق المنتج، وبالتالي لا تتفاجأ إذا ما فشل المنتج. متى يفشل الابتكار 1- قبل الإطلاق: كثير من المشروعات لا ترى النور أصلًا. وهنا تأتي أهمية جملة مثل:"افشل مبكرًا ولن تكون الخسارة فادحة". لأنك تتجنب تكلفة إطلاق شيء ما نعلم جميعًا أنه لن ينجح. ويمكن أن توجه الموارد لشيء آخر له فرصة أكبر في النجاح. بالطبع قد يكون من المؤلم أن تفشل في هذه المرحلة. إذا فشل دواء جديد في نهاية المرحلة الأخيرة من التجارب الإكلينيكية فستكون الخسارة فادحة والضربة قاصمة، وقد تؤدي لإفلاس الشركات الصغيرة تمامًا. 2- بعد الإطلاق مباشرة: إذا فشل منتج جديدفي العام أو العامين التاليين لإطلاقه، حتى إذا كانت هناك عدة محاولات لإنجاحه فإنك لا بد أن تنحي الإصرار والكبرياء جانبًا وتبدأ في تقبل الفشل. قد تكون كل القرارات جاءت صحيحة وفي وقتها المناسب، لكن الابتكار لم ينجح لسبب ما، لابد أن تتعلم من هذا وأن تمضي قدمًا. مرة أخرى تساعد طريقة "افشل مبكرًا ولن تكون الخسارة فادحة". في كثير من الحالات قد يساعد الشركة أن تقوم باختبار للسوق لتتعلم وتتأقلم وتنمو. هناك طبعًا بعض المخاطر مثل أن يعطي الاختبار لمحات للمنافسين تؤدي لفشل المنتج قبل إطلاقه. 3- بعد الإطلاق بفترة طويلة: كما أشرنا في مقال سابق، 78% من مبادرات الشركات تختفي تمامًا بعد سبعة لعشرة سنوات من الإطلاق. يبدو الرقم صحيحًا من واقع خبرتنا. لكن هل هذه مشكلة المطورين الأصليين؟ في مرحلة التطوير والإطلاق يكون من المستحيل تقريبًا توقع كيف سيتطور السوق وكيف سيتغير سلوك المستهلكين وما هي المبادرات التي سيقوم بها المنافسون في المقابل. في بعض الأسواق مثل سوق الهاتف المحمول، سيكون من الصعب أن تجد منتجًا ظل ناجحًا لعدة سنوات. هل يعني هذا أن كل الهواتف المحمولة التي تم إطلاقها كانت فاشلة؟ بالطبع لا. لذا في رأيي ما يمكن قوله عن فشل الابتكار هو: 1- افشل بسرعة، ولن يكلفك الأمر كثيرًا. أعلم بالطبع أنها جملة شائعة، لكنها حقيقية للغاية بالذات في مرحلة ما قبل الإطلاق ومراحل الإطلاق الأولى. ضع أهدافًا لاختبارات السوق تريد تحقيقها -من ضمنها التعلم بالمناسبة-، لكي يمكنك أن تحكم إذا كان ينبغي أن تمضي في المنتج أم لا. 2- انس أمر الاستدامة طويلة المدى قد يبدو هذا غريبًا لكن الأولوية القصوى التي ينبغي لك التركيز عليها هو إطلاق المنتج المناسب في الوقت المناسب للسوق المناسب، ثم دعمه بالطريقة المناسبة. وكما في كثير من مناطق الابتكار، لابد أن يكون هناك فهم واضح للوجهة النهائية للمنتج إلى جانب تركيز على الخطوات العاجلة التي ينبغي اتخاذها. 3- ادعم فرق الابتكار التي تفشل فشلًا قديرًا، وغير تلك التي تفشل فشلًا غير كفء. 4- وفر برامج تعلّم نشط للمشروعات الناجحة وغير الناجحة. وفوق كل هذا، الابتكار مباراة توقع أن تخسرها من حين لآخر. ستساعدك كيفية تعاملك مع الهزيمة على تغيير سلوكك في المباريات القادمة. وإذا كنت تكسب كل مبارياتك الابتكارية تقريبًا، فأنت في الغالب لا تضع نفسك في تحديات صعبة بالشكل الكافي. إن عدم المخاطرة هو مخاطرة كبيرة في حد ذاته. |
Top 10 Apps for Goal Setting and Increasing Productivity |
If you are a traditional person who’s used to creating to do-lists to achieve your goals, then you’ll be surprised by the solutions that technology developed to help us save time, effort, and be more efficient. Here are ten tools that will help you easily identify, track, and achieve your goals: 1. Strides: Strides allows you to change your personal habits by tracking any of your activities such as working out, saving money, and sleeping, and you can set alerts to follow your plan to make sure you reach your goals. Your data is synchronized and connected to your account, allowing you to see the latest statistics and developments. 2. Todoist: Todoist was praised because it keeps all your tasks in one place, and for integrating perfectly with other tools. You can use Todoist on any device, online and offline. It allows you organize lists, prioritize, and collaborate with others to develop plans. 3. Goalscape: A goal-setting program that helps you identify, work on, and achieve the most important tasks for life, business, coaching, and education. It allows you to have a visual presentation of your goals and tasks, and allows you to share your goals with anyone who can help you achieve them. 4. iMindmap: A software for mind mapping ,brainstorming, and project planning and it aims to make users unlock their greatest potential. The software makes project planning simple by visualizing all data, and capture your best ideas by visually organizing your thoughts. 5. Any.do: This application allows you to each day’s tasks and important events in a single view in a monthly calendar. It received positive reviews for its ease of use and award winning design. 6. ATracker: This app allows you track the time you need to finish tasks to organize your daily routine so that you don’t waste anytime. You will be able to see your daily work graphically and the app will give you a bigger picture of your activities during the week. 7. focusbooster: This application is based on the Pomodoro technique, which is a time management method that breaks down work into short intervals separated by short breaks. The app is targeted at individuals who tend to procrastinate and feel overwhelmed by tasks. It is designed to enhance focus and eliminate any anxiety you might have due to time pressures. 8. Wunderlist: This is a general application for task management, and it is very effective for changing habits and achieving long-term goals by allowing you to divide large goals into sub-tasks. If you want to achieve tasks with a team, this application allows multiple users to participate. 9. RescueTime: This application prevents you from wasting time. It will monitor your use of the phone, identify activities that consume your time, and show you statistics in graphical formats in which you can compare the different activities that consume most of your time. 10. Self Control: This application allows you to write a list of sites that are distracting (for example, social networking sites), then write down the time period you want these sites to stay hidden from you. This will help you focus on your work and will increase your productivity greatly. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:Steps to Start (Practical Skills For Successful Entrepreneurs)- (12 /25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have ideas and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes.After discussing the practical skills for any successful entrepreneur, Seif Abu Zeid, Tahrir Academy CEO, will talk about applying these skills in real life. |
حول هواياتك الي مصدر ربحك |
لدى الكثير منا هواية أو عمل شغوف به ويسعى لتطويره، لكن هل فكرت يوماً أن تحول هذه الهواية إلي عمل يعود عليك بالمال؟ إذا كانت الإجابة نعم، فهذه المقالة بداية طريقك. هناك الكثير من الهوايات التي يمكن تحويلها إلى عمل يجلب لك المال بسهولة، وإليك البعض منها: القراءة: القراءة هواية مفضلة لدى الكثيرين الذين يتابعون الإصدارات الحديثة في المجال الذي يهتمون به، ولكن القليلون يفكرون في كيفية استغلال هذه الموهبة لعمل مشروع خاص بهم. يمكنك أن تقوم بتلخيص الكتب التي تقرأها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي بطرق مختلفة مثل المنشورات أو الصور أو الفيديو وجني المال من خلال الإعلانات إذا كان عدد متابعيك كبيراً. كتابة المحتوى : هل تحب الكتابة في مجالك أو مجالات أخرى لديك المعلومات الكافية عنها؟ يمكنك إنشاء مدونة خاصة بك أو العمل لدى مدونات أو مواقع أو شركات أو كتابة المحتوى الخاص بالمجلات والصحف. مواقع التواصل الاجتماعي: هل أنت شغوف بمواقع التواصل الاجتماعي ومتابع لآخر الاخبار والتطورات؟ هل تقضي أغلب الوقت على الإنترنت؟ كل ما عليك هو ان تستغل هذا الوقت لمعرفة أهمية مواقع التواصل الاجتماعي للشركات ويمكنك العمل كمدير لإحدى الصفحات او المواقع لهذه الشركات وتسويق منتجاتها. التصوير: هل لديك موهبة التصوير وإظهار الجمال وتوثيق الأماكن وتمتلك عيناً ترى التفاصيل بشكل مختلف؟ يمكنك تحويل هذه الهواية وكسب المال من خلال العمل لجهة معينة وتصوير منتجاتها. صنع الحلويات: هل لديك موهبة صنع الحلويات وتجد من حولك منبهر بالأصناف التي تعدها؟ يمكنك تحويل هذه الموهبة إلى مشروع صغير مربح. يمكن البيع في البداية لجيرانك وأصدقائك وعندما يكبر المشروع سوف تتوسع دائرة مبيعاتك. الرسم: الرسم من المواهب الجميلة التي يمتلكها البعض ويمكن تطويرها بمتابعة الدورات التعليمية وتحويل هذه الموهبة إلى مشروع مربح حيث يمكنك رسم بعض الشخصيات المشهورة ونشر اللوحات وعمل دعاية على الانترنت. ويمكنك وضع مبلغ من المال مقابل رسم بورتريه لشخص ما، أو إذا كان متوافراً لديك المال قم بفتح مرسم، كما يمكن تسويق عملك عبر الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي حتى يعرفك الناس ومن ثم يأتون إليك لتقم برسمهم. |
جارتنر: بحلول عام 2026 ستكون أكثر من 80٪ من المؤسسات قد استخدمت واجهات أو نماذج برمجة تطبيقات مصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي |
يتوقع خبراء شركة جارتنر أنه بحلول عام 2026 سيكون أكثر من 80٪ من الشركات قد استخدمت واجهات أو نماذج برمجة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، و/أو نشرت تطبيقات تدعمه في بيئات الإنتاج، وذلك بمقارنة بنسبة أقل من 5٪ من الشركات في عام 2023. قال آرون شاندراسيكاران، المحلل ونائب الرئيس في جارتنر "أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي أولوية قصوى للمديرين التنفيذيين، حيث أطلق شرارة الابتكار في مجموعة من الأدوات الجديدة تتجاوز نماذج الأساس. ويتزايد الطلب على الذكاء الاصطناعي التوليدي في العديد من الصناعات، مثل الرعاية الصحية وعلوم الحياة والخدمات القانونية والمالية والقطاع العام." وقد تناول تقرير هايب جارتنر لعام 2023 للذكاء الاصطناعي التوليدي التقنيات الرئيسية التي يتم تضمينها بشكل متزايد في العديد من تطبيقات المؤسسات، وعلى وجه التحديد، ثلاثة ابتكارات يتوقع أن يكون لها تأثير كبير على المنظمات في غضون عشر سنوات تشمل التطبيقات التي تدعم نظام الذكاء الاصطناعي التوليدي، والنماذج الأساسية، الثقة في الذكاء الاصطناعي وإدارة المخاطر والأمن (AI TRiSM انظر الشكل 1) Figure 1: Hype Cycle for Generative AI, 2023 المصدر: Gartner (October 2023) تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي يتم استخدام التطبيقات التي تدعم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتجربة المستخدم، وزيادة المهام لتسريع إتمام النتائج المرجوة من المستخدم، ومع تمكين التطبيقات باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي ، سيؤدي ذلك إلى تغلغله في مجموعة واسعة من مجموعات المهارات داخل القوى العاملة. قال شاندراسيكاران "النمط الأكثر شيوعًا اليوم للقدرات المضمنة في الذكاء الاصطناعي التوليدي هو تحويل النص إلى X، وهو ما يضفي الطابع الديمقراطي على إمكانية وصول العمال إلى ما كان في السابق يعد مهام متخصصة، وذلك من خلال الهندسة السريعة باستخدام اللغة الطبيعية. ومع ذلك، لا تزال هذه التطبيقات تواجه بعض العقبات مثل الهلوسة وعدم الدقة التي قد تحد من تأثيرها وإمكانية تبنيها على نطاق واسع." نماذج الأساس وأضاف شاندراسيكاران "تعد نماذج الأساس خطوة مهمة لتطور الذكاء الاصطناعي نظرًا لإمكانية تطبيقها قبل التدريب الهائل وتطبيقها على نطاق واسع، حيث ستعمل نماذج الأساس على تعزيز التحول الرقمي داخل المؤسسة من خلال تحسين إنتاجية القوى العاملة، وأتمتة وتعزيز تجربة العملاء، وتمكين إنشاء منتجات وخدمات جديدة فعالة من حيث التكلفة." وتتربع نماذج الأساس على قمة توقعات تقرير جارتنر، حيث يتوقع الخبراء أنه بحلول عام 2027، ستدعم نماذج الأساس 60٪ من حالات استخدام اللغة الطبيعية، وهي زيادة كبيرة مقارنة بنسبة أقل من 5٪ في عام 2021. قال شاندراسيكاران "يجب أن يبدأ قادة التكنولوجيا بنماذج ذات دقة عالية في لوحات قيادية الأداء، تلك التي تتمتع بدعم متفوق للنظام الإيكولوجي ولديها حواجز حماية مؤسسية كافية حول الأمن والخصوصية." الثقة في الذكاء الاصطناعي وإدارة المخاطر والأمن AI TRiSM يضمن الثقة في الذكاء الاصطناعي وإدارة المخاطر والأمن حوكمة نموذج الذكاء الاصطناعي، والإنصاف، والموثوقية، والقوة، والفعالية، وحماية البيانات، ويتضمن حلولًا وتقنيات لإمكانية تفسير النموذج، واكتشاف عدم ملائمة البيانات والمحتوى، وحماية بيانات الذكاء الاصطناعي، وعمليات النموذج ومقاومة الهجوم العدائي. قال شاندراسيكاران "المنظمات التي لا تدير مخاطر الذكاء الاصطناعي باستمرار تتعرض بشكل كبير إلى نتائج سلبية، مثل إخفاقات المشروع وانتهاكاته. يمكن أن تؤدي نتائج الذكاء الاصطناعي غير الدقيقة أو غير الأخلاقية أو غير المقصودة وأخطاء العملية والتدخل من الجهات الخبيثة إلى إخفاقات أمنية وخسارة مالية وسمعة أو مسؤولية، وضرر اجتماعي. يعد AI TRiSM إطارًا مهمًا لتقديم الذكاء الاصطناعي المسؤول، ومن المتوقع أن يصل إلى مرحلة التبني السائد في غضون عامين إلى خمسة أعوام، فبحلول عام 2026، ستشهد المؤسسات التي تعمل على شفافية الذكاء الاصطناعي والثقة والأمن في نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها تحسنًا بنسبة 50٪ من حيث التبني وأهداف العمل وقبول المستخدم. المصدر: يمكن لعملاء جارتنر قراءة المزيد من خلال: Hype Cycle for Generative AI, 2023 |
كتاب نموذج نجاح المشروع |
نجاح المشروع أو فشله ليسا مطلقين، فلكل مشروع معايير نجاح متعددة تتعلق بنتائج الأعمال التجارية، ونتائج المنتجات/الخدمات، ونتائج تنفيذ المشاريع (التكلفة، والجدول الزمني، والنطاق، والجودة). لذلك، إن أردت تعريف نجاح أو فشل مشرعك عليك: تحديد جميع المعايير ذات الصلة بمشروعك. تحديد كيفية قياس هذه المعايير. تحديد توقيت قياس هذه المعايير. ويقوم نموذج نجاح المشروع بمساعدتك على تحقيق كل ما سبق. فنموذج نجاح المشروع، هو ما يطلق عليه النموذج المفاهيمي، فبينما يتناول النموذج العقلي الأفكار في مجال مشكلة ما، فإن النموذج المفاهيمي يمثل 'المفاهيم' والعلاقات بينها. وهناك نموذج مفاهيمي في مجال علوم الكمبيوتر يعرف باسم نموذج المجال، والهدف من النموذج المفاهيمي هو التعبير عن معنى المصطلحات والمفاهيم التي يستخدمها خبراء المجال لمناقشة المشكلة وإيجاد العلاقات الصحيحة بين المفاهيم المختلفة. ويضم نموذج نجاح المشروع خمسة مفاهيم (أو خطوات): تحديد النتيجة المرجوة للأعمال التجارية. تحديد المشكلة. تحديد النطاق (إتمام المشروع). تحديد نجاح تنفيذ المشروع. تحديد نجاح المنتج أو الخدمة. وعلى الرغم من أنه من الأسهل في كثير من الأحيان البدء بتحديد النتيجة المرجوة للأعمال التجارية، فإنه لا توجد قيود على المرحلة التي تبدأ بها، ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أن تمر بتكرار متعدد لصقل تعريفك لنجاح المشروع، حتى يصبح مستقرًا وواضحًا وممكنًا على المستويات الثلاثة. ويمكنك تحميل الكتاب لتتعرف على المزيد عن نموذج نجاح المشروع من هذا الرابط |
قم بارتداء نظارتك وقل لي ماذا ترى الآن؟ |
عندما نفكر في رواد الأعمال، فنحن على الأرجح سنتصور أشخاص مليئين بالحيوية وشغوفين للغاية بأفكارهم لدرجة أنهم لا يشعرون بالتعب أبدا من عرض وشرح وتقديم نماذج أعمالهم التجارية مرارا وتكرارا. ونتصور أيضا أشخاص لديهم درجة عالية من العزم والارادة فهم قادرون على إنجاز كمية كبيرة من العمل تتجاوز حدود تحمل جسم الإنسان بكثير محققين بذلك المستحيل بشكل يومي. ولكن، من المثير للاهتمام هو أنه على الرغم من حقيقة أننا يمكن أن نتفق جميعا على أن عمل رائد الأعمال هو أبعد ما يكون عن كونه مهمة سهلة؛ فنحن في الواقع لا نتوقف لوهلة لنسأل أنفسنا لماذا تقوم جميع هذه الشخصيات الواثقة والذكية والطموحة بإتخاذ قرار دخول تحدي ريادة الأعمال بدلا من الحصول على وظيفة في إحدى الشركات الكبرى برغم معرفة أن فرصها في الوصول إلى المناصب الإدارية العليا عالية جداً. حسناً، أنا عندي نظرية تحاول الإجابة على هذا السؤال مستندة على تجربتي الشخصية وملاحظة أنماط سلوكية مماثلة في مجتمع ريادة الأعمال. هذه النظرية ببساطة تنص على أن هؤلاء الأشخاص في وقت ما يكتشفون بأن لديهم رؤية حادة في مجال ما تمكنهم من رؤية الأتجاهات المستقبلية بوضوح. أن الموضوع مشابه لإرتداء نوع سحري من النظارات تمكنك من رؤية المستقبل (إنها أشبه بقوة خارقة!). قل لي اذا كانت لديك القدرة على توقع نجاح منتج/خدمة معينة هل ستستفاد من هذه المعرفة؟ أنا سأفعل. في بادئ الأمر، ستشعر بأمر ما يجذب إنتباهك. شخصياً بدأت رحلتي بمحض الصدفة عندما سجلت في محاضرات عن علم الإجتماع التمهيدي وشعرت على الفور بأن هذا هو المكان الذي يجب أن أكون فيه (في ذلك الوقت كنت أدرس العلوم السياسية وأخطط للعمل في الأمم المتحدة في المستقبل) فأتبعت حدسي وقمت بتغيير اختصاصي لعلم الإجتماع. إذا كنت لا تعرف ما هو علم الإجتماع فهو أحد العلوم الإجتماعية التي تركز على الدراسة العلمية للمجتمع والقضايا المجتمعية. بعد ذلك، فإنك ستدخل في المرحلة التجريبية. في هذه المرحلة كنت أحاول أن أكون أكثر ابتكاراً مع دروسي والمشاريع البحثية الخاصة بالجامعة (أحياناً كنت أحاول خلط فكرتين مختلفتين تماماً وأرى النتيجة! لقد كانت أوقات ممتعة للغاية). بعد مرور عدد من الدروس والمشاريع البحثية بدأ هذا الحدس بالتحول إلى حقيقة مطلقة وأصبحت واثقة من أن موهبتي تكمن في مجال دراسة السلوك الإنساني ضمن المجموعة. ولكن يبقى السؤال كيف سأكسب المال في هذا المجال؟ بصراحة أنا لا أعرف إجابة هذا السؤال حتى الآن ولست متأكدة ما إذا سأكون قادرة على كسب الأموال وتحويل هذه الموهبة إلى مشروع تجاري ناجح، كل ما أملكه هو حدس يقول لي "استمري انتي على الطريق الصحيح". حتى إذا وجدت النظارات الخاصة بك في شيء بسيط مثل التشبيك و التواصل مع الناس فإن هناك حاجة لك في سوق العمل. خلاصة القول أنه ليس بالضرورة أن تكون بيل جيتس أو مارك زوكربيرج أو ستيف جوبز القادم لتكون شخص ذا أهمية. في حين أن شجاعة هؤلاء الأشخاص في تغيير قواعد اللعبة وخلق عالم لا نجرؤ على تخيله هو أمر مثير للإعجاب فإن عالم ريادة الأعمال هو العالم الوحيد الذي أعرفه حيث لا توجد معايير والعالم الوحيد الذي تستطيع فيه كتابة روايتك بنفسك لذا قم بأرتداء النظارة الخاصة بك و قل لي ماذا ترى الآن؟ |
٤ طرق يعتمد بها الاقتصاد التشاركي على الطبيعة الإنسانية |
مصدر الصورة: wired.com في تاريخ التجارة الحديث، تمتلك الشركات الأصول والموارد التي تحتاجها لتواصل نشاطها. ولكن في الآونة الأخيرة استطاع الأفراد تصدر المشهد . في ٢٠٠٩، أنشأ ترافيس كلانيك وجاريت كامب شركة أوبر، لخدمات التاكسي دون امتلاك سيارة واحدة. من خلال تطبيق على الهاتف. أوبر(Uber) يعمل كحلقة وصل بين الأفراد والسائقين الذين لديهم الرغبة في استخدام سياراتهم الخاصة بهدف كسب بعض المال. يعد هذا مثالًا لما يعرف بالاقتصاد التشاركي حيث الأفراد هم من يملكون الثروة وليس الشركات. من المتوقع أن يمثل الاقتصاد التشاركي ثورة في المشهد الإقتصادي العالمي، وفقاً لتقرير أصدرته شركة بي دبليو سي، فإن عائد الاقتصاد التشاركي قد يفوق ٥٣٠ بليون دولار في ٢٠١٥، ويتوقع أن تتجاوز نسبة النمو ٢٥٪. يهدف الاقتصاد التشاركي إلى توفير ربح من خلال استخدام الموارد غير المستغلة مما يقلل سعر التكلفة والتوزيع ويوفر فرص عمل بديلة في الدول ذات معدلات البطالة العالية كما هو الحال في مصر. بتركيزه على الأفراد يعتمد الاقتصاد التشاركي على الطبيعة البشرية و ثقافة الأفراد بطرق مختلفة، اليكم بعضها: المشاركة مكسب للجميع في الاقتصاد التشاركي المشاركة هي المكسب وأساس الربح . قد يستفيد شخص غيرك بما قد تظنه أنت بلا فائدة أو قيمة كالوقت والمعلومات. بدلا من حجز غرفة مكلفة في أحد الفنادق، يستطيع المسافرون توفير المال والتعرف أكثر على ثقافة البلد من خلال الإقامة عند أحد المقيمين في البلد .شركة" إير بي إن بي" (Airbnb) تسمح للأفراد بعرض منازلهم للإيجار أو حتى مشاركة غرفة في المنزل مع المسافرين وكسب الأرباح من المساحات غير المستخدمة. هذه الشركات تمثل خطرًا حقيقيًا على الصناعة الفندقية، والتي قد تختفي أمام وجود بديل أقل ثمنًا. الأفراد هم الثروة الحقيقية الأفراد هم عملاؤك وكذلك هم أهم مورد لديك. الانتقال من فكرة الملكية خاصة لفكرة التشاركية يحتاج إلى اقناع هؤلاء الأفراد بمشاركتك فكرتك وعرض مواردهم للآخرين. تمكنت شركة إيزي تاكسي (Easy Taxi) من بناء شبكة من أكثر من ٤٠٠ ألف سائق عالميًا، يوفرون خدماتهم لأكثر من ١٧ مليون مستخدم، وفقاً لما نشره إكزام، موقع تكنولوجيا برازيلي. بنت الشركة نشاطها بشكل كلي على سائقي التاكسي المحليين، عن طريق إعطائهم الفرصة لزيادة دخلهم. الثقافة متغيرة و كذلك حدودك كيف كانت الحياة الإجتماعية والعلاقات الشخصية قبل ظهور الهاتف؟ كيف تغيرت بعد ظهور شبكات التواصل الاجتماعي ؟ الثقافة متغيرة ومتجددة دائما ولهذا تستطيع الأفكار الجديدة دائماً أن تعيد رسم الحدود لتجد لنفسها مكاناً. عندما أسس رونالدو مشاور موقع "سوق" للتسوق الإلكتروني عام ٢٠٠٦، كانت ثقافة التسوق الإلكتروني غيرمألوفة بالنسبة لسكان الشرق الأوسط. بالرغم من ذلك، في المنطقة ذات ١١٠ مليون مستخدم، وفقاً لإحصائية نشرها موقع باي بال، استطاع الموقع جذب أكثر من ٦.٢ مليون مستخدم مسجل، بين بائع ومشتر. "إننا نغير أساسيات البيع والشراء في المنطقة، ونشجع نقلة في أسلوب التسوق" يقول مشاور لمجلة آريبان بيزنس. كن واثقاً كانت لرائد الأعمال مارتن فارسافكي فكرة لتغطية العالم بشبكة من الإنترنت المجاني، باستخدام الإنترنت المنزلي المشترك فقط، واضعًا ثقته في غرباء. فون الشركة التي تأسست في ٢٠٠٦، تمكنت من الوصول إلى ١٢ مليون مستخدم يشاركون بالإنترنت المنزلي الخاص بهم ليسمحوا للناس في أكثر من ١٠٠ دولة باستخدامه عن طريق كلمة المرور. في المقابل، يحصل أعضاء فون على إنترنت مجاني حول العالم، واضعين الشركات المقدمة لخدمات الإنترنت في خطر الانتهاء تماماً إلا إذا قاموا بابتكار حلول وخدمات جديدة. ثق في الناس، ثق في نفسك وفي فكرتك. |
احضر قمة ڤستد (Vested) لهذه الأسباب |
تحدثت كلٍ من سلمى الحريري، المدير التنفيذي، وشيرين وفائي، المدير المسئول عن المنتج، ومؤسسات مشاركات في S[k]aleup Ventures، عن أهمية حضور رواد الأعمال واللاعبين المختلفين في مجتمع ريادة الأعمال لقمة ڤستد Vested،قمة للتوعية بالتكنولوجيا وابتكار الحلول. يهدف S[k]aleup Ventures لتمكين الحلول التكنولوجية التي تؤدي إلى تحسين الإنسانية. لمعرفة المزيد ولشراء تذكرتك اضغط هنا |
هل صار الكمبيوتر الشخصي مهددًا بالانقراض؟ البعض يقولون ليس بعد |
ينما تمشي في الشارع أو تستقل المترو صباحًا، ربما لاحظت أن معظم من حولك يستخدمون هواتفهم الذكية أو أجهزة الكمبيوتر اللوحية (التابلت). قد يستمعون للموسيقى أو يتصفحون شبكات التواصل الاجتماعي، أو يتفقدون بريدهم الإلكتروني أو يتجاوزون ذلك المستوى الصعب في لعبتهم المفضلة. صارت هذه الأجهزة شعبية للغاية بين المستخدمين ولا تفارق أيدينا حتى في السرير! هل صحيح أن أجهزة الكمبيوتر اللوحي والهواتف الذكية أخذت مكان الكمبيوتر الشخصي العتيد؟ منذ وقت ليس ببعيد، كانت أجهزة اللابتوب هي ملكة القلوب فيما يتعلق بالكمبيوتر المحمول، وحلت تدريجيًا محل أجهزة المكتب العادية. لكن مع تغير الزمن بدأت شاشات اللمس الممتعة والأنيقة تضرب بقوة أبواب حصون الكمبيوتر الشخصي. حسب إحصاءات IDC الشركة الرائدة في معلومات السوق العالمية، في عام 2014 مثلت الهواتف الذكية 73.4% من مبيعات الأجهزة الذكية كلها، بينما مثلت أجهزة الكمبيوتر الشخصي (اللابتوب وأجهزة سطح المكتب) 16.8% فقط من المبيعات وزادت مبيعات الأجهزة اللوحية (التابلت) لـ 12.5%. "بالنسبة لمزيد من الناس في أماكن متزايدة حول العالم، صار الهاتف المحمول هو الخيار الأمثل عندما يريدون امتلاك جهاز واحد متصل بالإنترنت" كما يقول توم مينيللي من IDC. صحيح أنه يمكنك القيام بأي شيء باستخدام الهاتف المحمول أو التابلت. يمكنك التقاط الصور، وإرسال واستقبال رسائل البريد الإلكتروني، وحجز تذاكر أجازتك وكل ذلك باستخدام جهاز يتناسب مع حجم راحة يدك، ويستقر ببساطة في جيبك. لماذا إذًا تزعج نفسك أصلًا بجهاز كبير مثل الكمبيوتر الشخصي؟ لكن على الرغم من ذلك، لا زالت أجهزة الكمبيوتر الشخصي تحارب حربًأ جيدة وهي في الحقيقة بعيدة بعض الشيء عن الانقراض. أوضحت إحصاءات متتبع الويب (ستات كاونتر StatCounter) أنه في الفترة من سبتمبر 2014 وحتى سبتمبر 2015 استخدم الناس أجهزة الكمبيوتر الشخصي للوصول للإنترنت أكثر مما استخدموا الهواتف الذكية، وجاء التابلت في المرتبة الأخيرة. خمسة أسباب ستمنع أجهزة اللابتوب وكمبيوتر سطح المكتب من الاختفاء قريبًا قبل أن تسارع بإنشاء قسم أجهزة الكمبيوتر الشخصية في متحف التاريخ التكنولوجي، ربما عليك أن تأخذ في اعتبارك هذه الأشياء أولًا: 1- تمتلك أجهزة الكمبيوتر الشخصي قدرة معالجة لا تمتلكها أجهزة التابلت والهواتف الذكية. بعض البرامج المعقدة وتطبيقات التصميم المعتمد على الكمبيوتر والتي يستخدمها المصممون والمعماريون تحتاج قوة معالجة ضخمة. وبالمثل فستجد أن لاعبي الكمبيوتر المتمرسين يفضلون لعب كثير من الألعاب على الكمبيوتر. 2- لا يمكنك أن تستخدم شاشات اللمس لتكتب كتابًا أو كود برنامج ما. بالطبع يمكنك أن تلحق لوحة مفاتيح إضافية للشاشة لكن كيف يصير هذا مختلفًا عن اللابتوب؟ بينما في جهاز الكمبيوتر الشخصي يمكنك أن تتمتع بشاشة أكبر، وحتى عدة شاشات في نفس الوقت، مع إمكانية تشغيل عدة تطبيقات على نفس الشاشة. 3- أصبح استخدام تكنولوجيا السحاب للتخزين صيحة يتبعها الجميع، لكن لازال هناك الكثير من الحالات التي تحتاج فيها التخزين على قرص صلب. الأقراص الصلبة لأجهزة الكمبيوتر توفر مساحة تخزين تصل إلى تيرابايت كامل وتتزايد باستمرار، بالإضافة إلى إمكانية استخدام أقراص الديفيدي كوحدات تخزين متنقلة. 4- تتميز الهواتف الذكية وأجهزة اللابتوب بعمرها القصير. فمع التحديثات المستمرة في البرمجيات والبطاريات التي لا يمكن استبدالها، لا يمكنك أن تهنأ طويلًا بهاتفك الجديد، إذ سرعان ما تجد نفسك تعاني من بطء الجهاز وتفكر في استبداله بالنسخة الأحدث. أما على الناحية الأخرى؛ بعضنا لا زال يمتلك نفس جهاز الكمبيوتر الشخصي لعدة سنوات، ويستبدل أجزاء منفصلة منه كلما ظهرت إمكانيات أفضل تتلاءم مع احتياجاته. 5- تعطيك أجهزة الكمبيوتر الشخصي حرية استخدام نظام التشغيل الذي تريده. بينما مع التابلت أو الهاتف الذكي، تجد نفسك ملزمًا باستخدام نظام التشغيل الذي يختاره المصنع. كما أن الكمبيوتر الشخصي يوفر النسخة الكاملة من نظام التشغيل وليس النسخة المكتنزة. أضف إلى كل ذلك أنه عندما أطلقت مايكروسوفت ويندوز 8، كان نظام التشغيل يدعم تقنية اللمس بشكل أساسي، بينما كان سطح المكتب مجرد تطبيق. وظن أغلبنا أن مايكروسوفت تتجه نحو إزالة سطح المكتب من النسخ القادمة من ويندوز، لكن هذا لم يحدث. جاء ويندوز 10 كنظام تشغيل يدعم الماوس ولوحة المفاتيح بالدرجة الأولى. يبدو إذًا أن مايكروسوفت أدركت أن الأجهزة اللوحية المعتمدة على اللمس لن تكون قادرة وحدها على تلبية احتياجات المستهلك، وطالما سيظل الناس يستخدمون أجهزة الكمبيوتر الشخصي فإنه على مايكروسوفت أن توفر نظام التشغيل المناسب لذلك. لماذا إذًا تتراجع مبيعات أجهزة الكمبيوتر الشخصي؟ لا يشتري الناس مزيدًا من أجهزة الكمبيوتر الشخصي لأنهم لا يحتاجون لها في الحقيقة. عندما صدر ويندوز-فيستا احتاج الناس لتحديث أجهزة الكمبيوتر التي تعمل على ويندوز-إكس بي لتتأقلم مع نظام التشغيل الجديد. لكن النسخ الحديثة من ويندوز تعمل بكفاءة مع الأجهزة الحالية دون مشاكل. حتى أجهزة الكمبيوتر الأقدم نسبيًا يمكنها تشغيل الألعاب الجديدة بتحديثات بسيطة في الجهاز. وعلى العكس يشتري الناس مزيدًا من الهواتف الذكية وأجهزة التابلت لأن هذه الأجهزة تكتسب خصائص أفضل مع كل نسخة. لا زال هناك أمل لأجهزة الكمبيوتر الشخصي في الحياة ظهرت أجهزة الكمبيوتر الشخصي المصغرة mini-PCs للسوق بشكل واعد، بأجهزة صغيرة للغاية يمكن مسكها في راحة اليد. هناك أيضًا أجهزة الكمبيوتر التي يمكن تحويلها بفضل الشاشة واستخدامها كجهاز تابلت، أو إدارة الشاشة لتصنع جهازًا لوحيًا سميكًا بلوحة المفاتيح أسفل منه. ويعطيك هذا مزايا العالمين؛ الجهاز الشخصي والجهاز اللوحي. تتوقع IDC أنه حتى عام 2019، ستستمر الهواتف الذكية في التهام النصيب الأكبر من المبيعات على حساب الكمبيوتر الشخصي وأجهزة التابلت. لكن الكمبيوتر الشخصي لن يموت قريبًأ، لأن الناس في الأغلب يفضلون الاحتفاظ بأكثر من جهاز في حوزتهم. لكن نوعية المهام التي يؤدونها هي التي ستحكم أي جهاز يستخدمونه. ماذا عنك؟ أي نوع من الأجهزة تستخدمه معظم الوقت؟ هل تعتقد أنك ستلقي بجهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بك قريبًا؟ |
اتعلم بيزنس، أكثر 5 حلقات استماعاً من بودكاست BUSINESS MADE EASY |
بودكاست BUSINESS MADE EASY (BME) هو من أوائل البودكاست المصرية التي تهدف إلى إثراء المحتوى العربي وتبسيط مفاهيم البيزنس والإدارة لكل المهتمين بهذا المجال في الوطن العربي وشمال أفريقيا MENA. يحقق البودكاست BME ذلك عن طريق حلقات أسبوعية ومقابلات مع أصحاب خبرات ونجاحات كبيرة كل في مجاله، ويستهدف: رواد الأعمال والمستثمرين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة والشباب المهتم بعلوم إدارة الأعمال. يتم نشر بودكاست BME على 14 منصة مختلفة بالاضافة إلى صفحتنا على الفيسبوك الإنترنت وقد تخطى عدد المستمعين للحلقات الـ 70 ألف مستمع من مصر وفرنسا والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الامريكية والامارات العربية المتحدة وغيرهم. أعلى 5 حلقات استماعاً كيف تواجه متلازمة الإرهاق الشديد بناء وإدارة الفرق الافتراضية أزمة منتصف الكارير تفعيل استراتيجيات الشركات -مقابلة مستقبل الموارد البشرية في العالم الرقمي مقدم البودكاست هو علاء سجّاع وهو استشاري إداري متخصص في إدارة المشاريع وإدارة التغيير مع خبرة كبيرة في استراتيجيات النمو. يأتي خبراته من خلال أكثر من 12 عامًا من العمل مع شركات مختلفة عالمية ومحلية وفي مشاريع حكومية متنوعة في مصر ودول الخليج. تقترن هذه التجربة بمؤهلات أكاديمية ومهنية معتمدة من مؤسسات مرموقة في الولايات المتحدة الأمريكية، فهو معتمد كمدير للمشاريع من Project Management Institute ومعتمد كمدير للتغير من Acuity Business School وحاليا يحضّر ماجيستير في إدارة الأعمال من جامعة ليستر أحد أعرق الجامعات في إنجلترا. وقد صدرت مؤخراً أحدث حلقات بودكاست BME حول "صناعة البودكاست". في هذه الحلقة نستعرض كيف تبدأ بنفسك البودكاست الخاص بك؟ وماهي الفائدة التي سوف تعود عليك؟ وليه مهم إنك تدخل عالم الـ Podcasting؟ ولو بتدور على طريقة تجذب بيها عملاء جدد، أو تبني علاقات قوية مع عملائك الحاليين، البودكاست من أفضل الطرق للحصول على عملاء مٌخلصين، بالاضافة أنك سوف توصل محتواك لعملائك من أي مكان وفي أي وقت بطريقة سهلة. في هذه الحلقة سوف تتعمل كيف تبدأ Podcast سواء على المستوى الشخصي أو المهني، وكيف تختار الـهيكل المناسب للبودكاست الخاص بك؟ وما هي أنواع البودكاست المختلفة؟ كيف تبدأ وتتطور في صناعة البودكاست؟ وكيف تسوق له؟ اسمعوها في هذا الرابط وقولوا لنا رأيكم هنا في التعليقات أو على صفحاتنا! |
لإدارة الأعمال التجارية بفعالية: 8 أدوات لا غنى عنها لكل رائد أعمال |
إدارة الأعمال التجارية ليست بالمهمة السهلة، فأنت تحتاج إلى التركيز طوال الوقت، إلا أن التكنولوجيا الجديدة لحسن الحظ تساعدك على إدارة عملك بطريقة مرنة ومنظمة، إليك 8 أدوات تساعد رواد الأعمال على إدارة شركاتهم الناشئة بشكل فعال. Trello Trello هي أداة مرنة لإدارة العمل حيث يمكن لفرق العمل التخطيط والتعاون في المشاريع، وتنظيم تدفق العمل وتتبع التقدم به بطريقة مرئية ومنتجة وفعالة، حيث تتيح الأداة الكثير من الأشياء بدءًا من العصف الذهني إلى التخطيط والتنفيذ، يدير Trello الأهداف الكبيرة والمهام اليومية ليسمح لفريق العمل بالعمل سويًا وإنجاز الأمور. Asana Asana هو حل بسيط لإدارة المشروعات، تم تصميمه لمساعدة فريق عملك على تحقيق أهدافه، وتتبع المهام، وتحديد سير العمل، وإدارة عملك، حيث يمكنك جمع مهام وعمل فريقك بأكمله في مساحة مشتركة واحدة، ويمكنك اختيار عرض المشروع الذي يناسب أسلوبك لإتمام العمل بغض النظر عن مكان وجودك. Slack Slack هو بمثابة المقر الرقمي لعملك، فهو مكان يمكنك فيه متابعة العمل بين موظفيك وأنظمتك وشركائك وعملائك، ويمكنك استخدام Slack لتحقيق التواصل بين فرق عملك، وتوحيد أنظمتك ودفع عملك إلى الأمام. Clarity.FM يساعدك Clarity.FM على التواصل مع الخبراء والحصول على المشورة والنصيحة من المحترفين ، حيث يربطك بمجتمع من الخبراء، ويمكنك البحث عن محترفين بالاسم أو بالخبرة، أو بالاعتماد على نوع النصيحة التي تبحث عنها، كما يمكنك البحث عن النصائح من بين مجموعة متنوعة من الموضوعات مثل ريادة الأعمال والتسويق واستراتيجية الأعمال والشركات الناشئة ووسائل التواصل الاجتماعي وتطوير الأعمال وغيرها. Mailchimp تخبرك معظم منصات التسويق عبر البريد الإلكتروني بكيفية أداء رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك، على عكس Mailchimp الذي يوضح لك طرقًا مختلفة للحصول على المزيد من التفاعل ويساعدك على تحقيق المزيد من الإيرادات، حيث تسهل أدوات التقسيم في Mailchimp عملية استهداف الأشخاص بناءً على سلوكهم واهتماماتهم. Wellfound يمكنك استخدام Wellfound للعثور على وظيفة في مجال الشركات الناشئة، أونشر وظيفة، بالإضافة والتواصل مع شبكة من المستثمرين، ومعرفة من يستثمر في ماذا، بالإضافة إلى إمكانية الاستثمار في الشركات الناشئة. Calendly يسهل Calendly العمل بشكل أكثر ذكاءً عندما تعمل بمفردك، حيث يجعل الاجتماعات والمحاضرات والمواعيد أكثر فعالية لتحقيق النجاح و الوصول إلى الأهداف. Rescuetime الوقت هو المورد الرئيسي والأغلى بالنسبة للجميع، وخاصة رواد الأعمال، يساعدك Rescuetime على الاستمرار في التركيز على أولوياتك. ويتيح طريقتين للسيطرة على وقتك، فيمكنك تجربة RescueTime الجديد للحصول على نهج أبسط وتدريب نشط لإدارة الوقت، كما يمكنك تجربة RescueTime Classic للحصول على مزيد من التفاصيل والتحليلات الدقيقة. مصدر الصورة: https://unsplash.com/ |
٣ أشياء يجب أن تتفقدها قبل كتابة فكرتك |
تحتاج أن تضع في اعتبار القليل من الأشياء قبل كتابة فكرتك إذا كنت ترغب في الحصول على أقصى استفادة من ذلك وهناك على وجه الخصوص ثلاثة أشياء عليك القيام بها: تحديد المجموعة المستهدفة وتحديد هدف معين واعتبار سياق خاص للفكرة. سنوضح كيف تفعل ذلك بالضبط في هذه المقالة. وجه فكرتك إلى من ترغب في التحدث إليه أول شيء تحتاج إلى النظر فيه قبل كتابة الفكرة إلى من ترغب في التحدث إليه. من تحاول إقناعه أو بيع شيئًا ما له ؟ ربما كنت تعرف مسبقًا متلقي حديثك. ولكن إذا لم تكن تعلم بعد، من الأفضل أن تحدد هوية من تتحدث إليه وهذا ما يجب أن تضعه في الاعتبار عند كتابة الفكرة وهذا يعني أنه يمكنك استهداف محتوى الفكرة المُقدمة إلى من تتحدث إليه لذا فإن السؤال هو: هل هو عميل محتمل أم مستثمر محتمل أم شريك عملك المستقبلي؟ إن كنت تتحدث إلى عميل محتمل، من الضروري أن تتحدث ، على سبيل المثال ، إلى احتياجات الشخص المعني وأن تقدم فوائد منتجك بدلًا من الحلول الأخرى وإن كنت تتحدث إلى مستثمر محتمل، عليك التركيز على إمكانيات العمل الخاصة بفكرتك والقابلية للتوسع والفريق المسؤول عن العمل وإن كنت كذلك تتحدث إلى شريك عمل محتمل، فهو على الأرجح مهتم بمهام وأنشطة معينة التي يمكن أن يساهم بها للوصول للهدف. من أجل استهداف من ترغب في أن تتحدث إليه عبر الفكرة، من المهم أن تدرس أو تقييم المعرفة المسبقة لمن تتحدث إليه وموقفه وأحكامه المحتملة ضد الموضوع أو المشروع الذي تتحدث عنه. فعلى سبيل المثال، إن كان على معرفة مسبقة حول الموضوع، يمكنك المساهمة في هذه المعرفة لتضم فكرتك وبالتالي توجيه المحتوى في مجال مألوف للمتلقي وعلى صعيد أخر، في حالة عدم معرفة المتلقي بشأن الموضوع ، عليك اعتبار ذلك على الرغم من أنه قد يبدو أمرًا تافهًا لك. الجانب الأخير فيما يتعلق بالمتلقي هو تقييم غرض هذا الشخص لكي يستمع لفكرتك ويمكن القيام بذلك عن طريق طرح السؤال: ما الفائدة التي ستعود عليه؟ عند الإجابة على هذا السؤال، فإن الخطوة التالية هي كيف ستستجيب لها. كيف يرتبط هدفه بهدفك؟ هل يمكنك استيعابهم، هل سترفضهم أم أن التفاوض ضرورة ؟ ومن المرجح أن يحدث هذا التفاوض ، مما يخلق وضعا مريحا للطرفين المعنيين. حدد أهداف معينة من أجل الفكرة قبل أن تتمكن من التفاوض بفاعلية، عليك أن تحدد مسبقا أهدافك الخاصة بفكرتك. فالفكرة في الأساس عبارة عن عملية إقناع وبيع ولكن قد تجد أنه من المفيد جدا أن يكون لديك هدف محدد وراء هذا الخطاب الترويجي لذلك، يجب أن تسأل نفسك: ما أود أن أحققه من خلال الفكرة في هذه الحالة؟ ماذا فيها لأجلي؟ هل الهدف منه هو عقد اجتماع آخر مع مستثمر محتمل؟ هل الهدف هو الحصول على الضوء الأخضر لإرسال اقتراح إلى عميل محتمل؟ أم أنه للحصول على ردود فعل مختصة بشأن قرار مهم؟ النقطة هي أنك في حاجة إلى أن يكون لديك أهداف محددة بقدر الإمكان لفكرتك وإلا قد ينتهي بك الأمر بالحصول على القليل فقط فالأمر كمن يقول كل الأشياء الصحيحة لفتاة في حانة ، دون ختم الصفقة - وهذا ليس عدلًا إذا كان كلا الطرفين يرغبان في أكثر من مجرد التحدث لبعضهما البعض ولذلك، حدد ما تريد وما يمكن تحقيقه واقعيًا من خلال الفكرة – وما إذا كان يتطلب الأمر أن يشارك المتلقي وفي هذه الحالة تذكر أن تطلب منه المشاركة! تعرف على متطلبات المحتوى والوقت عندما تحدد إلى من تود توجيه الفكرة إليه وما تريد تحقيقه، والشيء الثالث الذي يجب أن تعتبره هو المحتوى ففي بعض الحالات، قد تكون هناك توقعات صريحة أو ضمنية حول محتوى الفكرة على سبيل المثال، يتوقع المستثمر معظم الوقت تقريبًا منك تقديم المحفزات المكتسبة المحتملة والفريق وراء الفكرة ومدى سعيك لتحقيق هذه الفكرة ويجب أن تؤخذ في الاعتبار توقعات مماثلة - بقدر الإمكان. الوقت هو القيد الأساسي في أي فكرة لذلك، سيكون هناك دائما حد للمدة التي يسمح لك لتقديمه وهذا هو الحال في كثير من الأحيان في الاجتماعات المقررة وفي المسابقات ولكن أيضا إذا كان لديك ضيق في الوقت قبل الذهاب إلى الاجتماع التالي فعلى سبيل المثال، يمكن أن يكون الحد الزمني للفكرة التي تقدمها في منافسة نهاية الأسبوع للشركات الناشئة هو دقيقة واحدة يوم الجمعة وخمس دقائق يوم الأحد فقط وهذا يعني أنه إذا كانت الفكرة تستغرق أكثر من خمس دقائق، فإنك لن تتحدث إلى الجمهور ببساطة لأن الميكروفون سيتم إيقافه ولذلك من المهم أن تحترم الحدود الزمنية - فقط من خلال هذه الطريقة يمكنك أن تلقي كل نقاط فكرتك بحكمة. الآن أنت مستعد أن تكتب خطابك الترويجي! بعد اعتبار الأشياء الثلاثة -هوية المتلقي و أهداف محددة والمحتوى- أنت جاهز جيدًا لكتابة فكرتك وإذا اعتبرت هذه الأشياء على طول الطريق، فإنها سوف تواجهك عند اختيار المحتوى المناسب وجعل الحجج مقنعة وكتابة جمل الأكثر فعالية. لذلك أعتبر هذه الجوانب وابدأ في كتابة فكرتك فورًا! Pitcherific معك أينما كنت. كتب هذه المقالة Lauge Vagner Rasmussen وترجمتها أمنية محمود اسماعيل وتم نشرها على Pitcherific من قبل |
الدورة الـ ١٩ من معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تحت شعار "Go Smart" |
في مكان واحد وداخل أكثر من خمس قاعات اجتمع متابعي وصناع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تحت الشعار "نحو الأجهزة الذكية" أو Go smart. عقدت النسخة التاسعة عشر من معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات Cairo ICT في الفترة ما بين ١٣ و ١٦ ديسمبر في قاعة المؤتمرات الدولية. قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، وياسر القاضي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وعدد من المسؤولين على أعلى مستوى بافتتاح المؤتمر بمشاركة أكثر من ٤٠٠ كيان من عمالقة التكنولوجيا في مصر وخارجها، ما بين منظمات المجتمع المدني، وشركات ناشئة ومؤسسات حكومية وشركات عالمية ومحلية. شهدت نسخة هذا العام خليطاً من المعارض والأحداث الموازية. على رأسها معرض "المجتمعات الذكية" بدعم من كبرى الشركات في قطاع العقارات وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وهي تهدف إلى تسليط الضوء على عدد من التطبيقات الجديدة في المجال المساكن الذكية "Smart housing" والتي تناسب العديد من قطاعات المجتمع من خلال الدمج بين التكنولوجيا مع التطبيقات التي تستخدم في البناء. أيضاً معرض المدفوعات الإلكترونية 'Pafix' برعاية البنك المركزي وعدد من المؤسسات الحكومية وناقش إمكانية الانتقال إلى مجتمع غير نقدي. وبالإضافة لذلك، كان معرض "مصر نحو المستقبل" الذي تقدمه هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA) متماشيًا مع الصيحة الحالية للعصر الرقمي. استضافت القاعة شركات ناشئة ذات مشروعات مبتكِرة في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في عدة قطاعات منها التعليم والرعاية الصحية والأمن. "Touchizer" كانت هي نجمة القاعة بلا منازع. قال مصطفى عبد الفتاح؛ أحد مؤسسي الشركة: "إن زيارة الرئيس إلى حجرة العرض الخاصة بنا قد جذبت إلينا انتباه الآخرين ووضعت ما نفعله تحت الضوء. كما أن وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قد زار حجرة العرض، وناقش معنا إمكانية عمل مشروع تعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة التربية والتعليم لتطبيق "Touchizer" في المدارس المصرية". وأضاف كذلك أن "Tochuizer هي المنتج الأول لمعامل التفاعل في شركتنا، إذ يحول الجهاز أي سطح إلى سطح تفاعلي. يهدف الجهاز إلى تفعيل التعليم التفاعلي وخلق عملية تعليمية قائمة على جذب انتباه الطلاب". لم يقتصر معرض القاهرة لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات على المعارض والشركات التي تستعرض أحدث ابتكاراتها. كان هناك بعض المجال لعرض المحتوى في عدة ندوات عقدت خلال الأربعة أيام التي استغرقها المؤتمر. ناقشت ندوة "المنصات التكنولوجية كمفعّل لمستقبل الابتكار في مصر" مستقبل تلك المنصات التكنولوجية. وسلطت الضوء على تأثير منصة الاتحاد الأوروبي "هورايزون ٢٠٢٠" على دول البحر المتوسط وكيف يمكن للجامعات الاستفادة من مثل هذه المنصات. قدم مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي مشروع "Culturama" كمثال للمحتوى الرقمي. وهي تجربة شبيهة بالأفلام ولكن عبر تسع شاشات، وهو أول نظام تفاعلي ذي تسع أجهزة عرض ضوئية يحصل على براءة اختراع. ويعد خليطًا مبتكَرًا من معلومات التراث الطبيعي والحضاري، يستخدم أحدث تقنيات العرض. قدمت "Culturama" عرضًا كل ساعة لتجربة متعددة الوسائط لتراث مصر عبر خمسة آلالف عام منذ فجر التاريخ وحتى العصر الحديث. انتهى معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات محققًا عدة إنجازات، أتى على رأسها إنشاء منطقتين تقنيتين في مصر خلال العام القادم. ويتمنى منظموا الحدث أن يتزامن افتتاح هاتين المنطقتين مع افتتاح معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لعام ٢٠١٦. |
Women Entrepreneurs Defy Failure in She Can ‘19 |
Entreprenelle, a social enterprise, held its annual event She Can for the third year in a row. This year, the event’s theme was successful failures; all talks and discussions focused on overcoming failure, frustration, and learning from your mistakes to achieve success. More than 5,000 attendees from different age groups and more than 50 entities including UN Women, the Swedish Embassy, The National Council for Women, Nahdet Masr, Orange, and Export Development Bank participated in She Can. All entities contributed to supporting women in business, including Hakima, an app that provides users with nursing services and home care. "We’ve taken powerful steps to support women. We’re supporting Syrian refugees with nursing certifications, we’re raising engagement level with them. We also announced at Africa Startup Summit that we will support women entrepreneurs with our experience in ten African countries to launch 7keema in their own countries,” Kareem Yehia, Marketing Head at 7keema told EgyptInnovate. "We’re facing challenges because of the negative perception of the Egyptian society to the nursing community. This problem exists partly because of some regulations that don’t fully recognize the rights of the nursing community, and partly because of some problems within the nursing community itself. This is what we’re trying to solve at 7keema,” continued Yehia. Noon Academy, an educational platform with e-classes, was also present. Noon Academy allows teachers to explain, and for students to engage with them and ask questions, which saves time, money, and allows students to avoid crowded classes. It also holds students competitions, quizzes, and exercises for students. Noon Academy launched its services in Saudi Arabia three years ago, and it attracted more than one million users, and it launched in Egypt a month ago and attracted 20,000 users in just a few weeks. “She Can is not just a motivational conference, there are actually people who will equip you with tools. Many of the attendees here know what they want to do, and the ones who don’t, network well. They ask specific and smart questions. I like that the entities are relevant to the audience here, in general, the organization is very good,” said Amr El Selouky, Business Development Manager at Noon Academy. "We have free scholarships for high school students, they can download the application and study for free with the most famous teachers in Egypt,” added Selouky. Environment sustainability companies were also present, including Environeur, a non-profit platform with Arabic content about the environment for researchers and readers interested in the environment. Volunteers translated more than one thousand articles and 500 videos to Arabic ever since the platform was launched a year and a half ago. “We aim to spread environmental awareness and educate people about the importance of waste. Some countries such as China and Germany, recycle waste and then import it to us again in the form of new products,” Dina Abdel-Aziz from the Social Media Marketing team at Environeur told EgyptInnovate. Abdel-Aziz added that Environeur will work on connecting environmental entrepreneurs with investors and providing them with the needed resources to start successful companies. Entrepreneurship opportunities at the event included programs from Eyouth company. The company is currently offering many entrepreneurship training programs in many governorates including Suez, Beni Suef, Luxor, and PortSaid, and a competition with a prize of EGP 100,000 for startups. Over the past three years, Entreprenelle reached 20,000 women all over Egypt, through diverse programs that focus on women empowerment. While Entreprenelle focuses on marginalized governorates with poor resources and infrastructures, it also holds many programs in Cairo that develop skills in crafts and fashion, among other industries |
Is Your Idea Patentable? Then it’s Time To Register It |
After doing your Prior Art Research and validate that your idea is Patentable, the next step is obtaining the patent itself. A patent application request is a request to grant you a certain invention described by that application.Patenting your idea will help you exclude other competitors or inventors from profiting for your idea without your permission. Additionally, it gives you exclusivity for a period up to 20 years long. But how do this process (Patent Registration) work?Some innovators see patenting as a technique since they can minimize the competition at least for 20 years and also monetize from their invention either through selling or licensing it.Steps To Patent Your IdeaFill the application requestWrite 100 words about your invention in English and ArabicDetailed description of your inventionFill a transcript to assure that you submitted all the required documentsA drawing of your invention if applicableFill an application for meeting all the conditionsGet 3 hard copies of the documents in addition to a soft copy on a CD or a Flash Memory.After filling and finishing the required documents you can go to the Egyptian Patent Office at Kasr ElNile Street, Cairo Egypt. The patenting process may take up from to 2 to 3 years from the filing date of the application in order to turn it into a granted patent.Also, bear in mind that filing a patent registration is very expensive and it does not stop at filing the application only, instead you will keep paying annuity fees until the expiry of your patent protection period and they are not cheap as well.So, you need to study your product very well and think of your biggest markets and followed by the countries that will offer you the cheapest production costs. |
Ashoka Arab World Celebrates Young ChangemakHERS Transformative Journey and Elects Winners |
Ashoka represents the world’s largest network for social entrepreneurs, with more than 3,600 fellows effecting change around the globe and over 100 spread across the Arab region. Parallel to its mission of electing leading social entrepreneurs, Ashoka is dedicated to shaping a world where Everyone is a Changemaker (EACH) – one in which youth and adults alike are empowered to develop creative solutions to the pressing social problems that surround them. Ashoka Young Changemakers form a carefully selected network of young people who have found their power to create change for the good of all, and who are leading and inciting passion in their peers to help create a true EACH world. With the support of the British Council's Developing Inclusive and Creative Economies (DICE) programme, Ashoka Arab World has partnered with Red Ochre - based in the UK - in a transformative journey targeting young women between the ages of 16 and 21 in Egypt. The British Council's DICE program is aimed at supporting the development of creative and social enterprises in both the UK and Egypt. The programme is taking an innovative, cross-sectoral approach, drawing on UK expertise in the social economies by supporting collaborative projects between UK social enterprises and Egyptian partners that seek to empower women and girls, foster youth employment, and support the inclusion of marginalized groups. The start of this collaboration also coincided with Ashoka’s launch of the Women’s Initiative for Social Entrepreneurship (WISE) – a movement geared toward elevating women social innovators around the world. WISE targets both established female entrepreneurs and aspiring young women. Over the course of several months, Ashoka Arab World and Red Ochre co-created a comprehensive capacity-building and reflective experience, empowering young women change-leaders with the skills needed to distinguish themselves as creative individuals in the job market and enter into the social entrepreneurship ecosystem with innovative solutions to social problems. An initial group of 60 candidates were selected to participate in the first phase of the competition based on their demonstrated passion for a particular challenge in their communities, their leadership and teambuilding skills, and their histories of creativity and changemaking. These inspiring young innovators hailed from 14 governorates across Egypt. "The ChangemakeHERS programme has been a remarkably successful programme to support young females to make a creative and social impact in Egypt," said Uday Thakkar, Founder and Managing Director of Red Ochre, who led the workshops with the Young ChangemakHERS candidates. "The 60 participants turned up with very impressive ideas, or early stage projects that would impact on their communities or other young people. I was taken aback by the quality and range of ideas." "Since it opened its doors in 1938, the British Council in Egypt has been connecting our cultures to create opportunities especially for young people, women and people from marginalized communities,” said Alex Lambert, Deputy Director of the British Council in Egypt. “In 2018, we stepped up our work in a new and emerging area – the creative and social enterprise sectors. Over the past 20-25 years, the UK has focused on them significantly, and they now represent over GBP100 Billion annually, resulting in a lot of experience and lessons to share. Through the Developing Inclusive and Creative Economies Programme, we are working with partners to help support young entrepreneurs with social or creative focuses across Egypt to thrive, by providing them with opportunities to build their skills, knowledge, connections and experience through a wide range of activities. The Developing Inclusive and Creative Economies Programme is positively benefiting communities across the country and we hope it will contribute towards a more equitable and inclusive society.” Since the official launch of the Young ChangemakHERS journey in July, participants have worked with Ashoka and Red Ochre to enhance their problem-solving and critical-thinking abilities, learn more about the social entrepreneurship sector, and acquire the necessary skills to successfully design and implement impactful initiatives. The candidates have now been filtered down to 15 young women with outstanding plans for initiatives addressing challenges in their local communities. "I was hugely impressed by the enthusiasm and energy that the girls brought to the programme," said Thakkar. "They were willing to learn new concepts and were up for trying out new tools and techniques to improve themselves and their entrepreneurial ideas. It has been a privilege to facilitate this group and it is a huge shame that only some will win awards. As far as I am concerned, they are all winners, and Egypt should be proud to have such amazing young citizens." “It has been inspiring to witness the journey these young women have embarked on,” said Iman Bibars, Regional Director of Ashoka Arab World and Vice President of Ashoka Global. “We had the opportunity to work closely with a diverse group of young women stemming from different governorates, each with their own vision of a better future for their local community and each brimming with such immense passion to create change and urge others around them to do the same. It has been a true privilege to watch them grow. Too often, young women are discouraged from taking paths toward leadership. We hope that the stories of these participants show the world the incredible power of young women and encourage other young women both in Egypt and in other parts of the Arab world to tap into their leadership and changemaking abilities.” In addition to Red Ochre and the British Council, Ashoka has collaborated with several strategic partners to enrich the journey and expose participants to central players in the social entrepreneurship ecosystem - partners who, like Ashoka, believe in creating an EACH world. Strategic partners include MBC AL AMAL, KMT House, and Entreprenelle. On November 30, Ashoka is inviting its community partners as well as participants and their parents to celebrate the achievements of the Young ChangemakHERS transformative journey and competition. Leaders in the social entrepreneurship ecosystem will be also invited to serve as judges for the final pitches and help Ashoka and Red Ochre select the top three Young ChangemakHERS. Winners will gain access to a financial award, strategic mentorship, fundraising support, media visibility, and more opportunities to grow their initiatives. Red Ochre is a pioneering support organization specializing in the social and creative enterprise sector. Red Ochre has advised government departments and agencies in numerous countries on understanding and developing a social enterprise. Well known for its accessible approach, underlined by its unique blend of practical knowledge and depth of experience, Red Ochre has assisted thousands of individuals, enterprises, and charities to realise their potential through its training, mentoring, and coaching activities across 18 countries for almost 20 years. For the last 36 years, Ashoka has been at the forefront of finding and supporting unique social entrepreneurs and innovators, with a track record for strong female Fellow representation. With 15 years of experience in the social entrepreneurship field in the Arab World and an extensive network of innovators to draw from, Ashoka is uniquely positioned to identify and support young women innovators through this competition. The British Council is the UK’s international organization for cultural relations and educational opportunities. The Developing Inclusive and Creative Economies (DICE) programme is an ambitious initiative aimed at supporting the development of creative and social enterprises in the UK and five key emerging countries: Brazil, Egypt, Indonesia, Pakistan, and South Africa. Aiming to foster inclusive growth and progress on the Sustainable Development Goals, the programme is taking an innovative, cross sectoral approach that draws on UK expertise in the creative and social economies. Photo credit: Ashoka Arab World, and the photo was taken during the launch of the ChangeMakHERS competition in July. |
كتاب كيف تصبح مدير منتج محنك |
إن أحد أهم عناصر كونك مدير منتجات هو معرفة عملائك، وسيساعدك هذا الكتاب على ذلك، فسواء كنت خريجًا حديثًا تتطلع لتجربة ما إذا كانت إدارة المنتجات هي المهنة المناسبة لك، أو مهندسًا في مرحلة انتقال لدور آخر في إدارة المنتج، أو عضوًا مؤسسًا لشركة ناشئة تحاول استكشاف كيفية إنشاء قسم لتطوير منتجك، أو أنك بالفعل مدير منتج حاليًا وصلت لموقعك هذا بالتدريج وتود ملء بعض الفجوات فيما تلعبه من أدوار، فإن هذا الكتاب سيغطي كل هذا، بالإضافة إلى المزيد من الخبرات والتجارب حول أفضل الممارسات لمديري المنتجات، والتي يركز معظمها على أجزاء دورة تطوير المنتجات. سيتناول الكتاب في نظرة شاملة كل ما يتطلبه بناء منتج رائع، بالإضافة إلى ماذا يفعل مدير المنتج كل يوم، حيث يقدم الكتاب تسع فصول تعرض مزيجا من النظريات الإدارية والنصائح العملية التي ستتعلم منها كيف تستكشف الفرصة، وكيف تبني منتجك بنجاح لمعالجة هذه الفرصة ، وكيفية تحديد ما إذا كانت النتيجة المطلوبة هي طرح منتج جديد أو إدخال تحسينات على منتج موجود بالفعل. هذا الكتاب للمبتدئين والمحترفين أيضا، فسواء ما إذا كنت جديدا على إدارة المنتجات أو أنك مخضرم في المجال، فإن هذا الكتاب سيساعدك على تعلم المهارات المطلوبة لتصبح قائد منتج ناجح وفعال. تصفح نسختك المجانية من الكتاب: من هذا الرابط. الكتاب متاح باللغة العربية واللغة الإنجليزية. |
Knowledge City will contribute more than EGP 15 billion to Egypt |
KC is a ground-breaking project in the New Administrative Capital that will establish Egypt as a regional innovation hub. The Knowledge City in the New Administrative Capital will contribute more than EGP 15 billion to Egypt's comprehensive vision and plan to transform Egypt into a digital society, as outlined in the Egypt Vision 2030. Egypt University of Informatics (EUI), Creativa Innovation Hub, the Center of Excellence (CoE) for Universal Design and Assistive Technologies (AT), an applied research center, as well as multiple service buildings, and the main control building, are all part of the KC. The Electronics Innovation Center will be one of the research and development centers in Knowledge City. The new Administrative Capital's Electronics Innovation Center offers an integrated work environment with cutting-edge smart infrastructure. For companies considering relocating, the center offers incentives such as a three-year exemption from premises rental fees. In exchange for operational costs and no profit, the center also offers technical laboratories such as clean rooms, MEMS, fourth industrial generation, Internet of Things (IoT), robotics, and multimedia. The timing was never right for tech companies to relocate to the new Administrative Capital. Learn more about a variety of incentives available to those considering launching a successful business venture. |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: من هم منافسيك؟ (٢٥/٢٠) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن تعرفت على كيفية دراسة السوق بشكل أكبر وتعرفت من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج. قم الآن بالتركيز على أن تدير عمل ناجح. |
لماذا يلهمنا (جاك ما) أكثر من (ستيف جوبز) نفسه؟ |
تم نشر هذا المقال من قبل على موقع Innovation Excellence مصدر الصورة: bloombergview يعتبر الكثيرون (جاك ما) أو (لي كان) -المؤسس والمدير التنفيذي لإكسياومي (Xiaomi) - بمثابة (ستيف جوبز) الصيني. لكن (جاك ما) و(ستيف جوبز) هما في الحقيقة مثالان مختلفتان تمامًا بل وربما متعاكسان.. فما السبب؟ العبقرية في مقابل العزيمة يتشارك (ستيف جوبز) و(جاك ما) الكثير. فكلاهما لم يكمل تعليمه الجامعي، (ستيف جوبز) ترك الجامعة ليقضى فترة من الزمن يكسب من جمع القمامة، بينما فشل (جاك ما) في امتحان القبول بالجامعة مرتين ورُفض في معظم الوظائف التي تقدم لها من ضمنها وظيفة في محلات دجاج كنتاكي. والأهم من ذلك، فإن كلاهما قرر التركيز على التقنيات الثورية والتي أدركها كلاهما قبل أقرانه بفترة طويلة: أجهزة الكمبيوتر الشخصية في حالة (ستيف جوبز)، وإمكانيات الإنترنت اللامتناهية في حالة (جاك ما). ولكن شيئًا واحدًا فرق بينهما، شيء ظهر في كثير من مقابلات (جاك ما): الفشل! يعرف جميعنا قصة فشل (ستيف جوبز)، فقد تم طرده من آبل التي عاد إليها بعدها بـ12 عاما. لكن فشله ذلك لم يكن فشل شخص عادي، كان فشلًا أسطوريًا. فبعد أن كان مليونيرًا في سن الـ25، فقد شركته التي بناها بنفسه، فقط ليرجع ويعيدها لسابق مجدها ويبني بيكسار (Pixar) في طريقه لذلك. أما فشل (جاك ما) فكان من نوع مختلف. كان فشلًا عاديًا كما نعرفه نحن، فشل في الاختبارات، فشل في الحصول على وظيفة، فشل في بدء مشروع ناجح. كان طريقه أقل بطوليةً ولم تبرز فيه العقبات الضخمة التي واجهت (جوبز). لكن قصة (جاك ما) كانت ملهمة بشكل لا يصدق لأن ما يميز (جاك ما) عن رواد الأعمال في الغرب وحتى في بلاده، هو قدرته على نفض ثيابه بعد السقوط والوقوف على قدميه مرة أخرى. ربما نبع هذا من تجربته في التعليم، فقد أدرك أن المرء يتعلم من فشله، وأن هذا هو ما سيقوده إلى النجاح. هل يصنع العمر فرقا؟ من أهم المميزات في قصة نجاح (جاك ما) هو النقطة التي وصل فيها لذلك النجاح. (ستيف جوبز) كان في الـ21 عندما طور (ستيف وازنياك) آبل آي (Apple I). وهناك قصص كثيرة -مثل جوجل (Google)، فيسبوك (Facebook)، تسلا (Tesla) وغيرهم- التي تحقق هذه الفكرة: العبقرية تظهر في الصغر أو لا تظهر أبدًا. قصة (جاك ما) تبرز رأيًا آخر في هذا الصدد: يمكنك أن تحقق إنجازًا متأخرًا، وليس هذا عيبًا على الإطلاق. كان (جاك ما) في الـ35 عندما بدأ علي بابا (Alibaba)، بلا سابق معرفة تكنولوجية أو راس مال يذكر. وربما كان من المفيد له أنه برز متأخرًا. كانت تجربة (جاك ما) أكثر أناقة من تجارب الكثيرين غيره، فقد ساعدته خبرته في الحياة أن يتنازل ويتراجع عندما تبين له أن هذا هو الشيء الصحيح لفعله. على عكس (ستيف جوبز) و(لاري بيج) الذان كان لابد لهم أن يخرجوا من شركاتهم بطريقة صعبة وغير لائقة. هل يلعب الحظ دورًا؟ بالطبع! إن ما يربط بين (ستيف جوبز) و(جاك ما) هو حقيقة أن كلاهما كان في المكان المناسب في الوقت المناسب. في الواقع، حظي (ستيف جوبز) بقدر أوفر من الحظ . كان (ستيف وازنياك) هو من بنى كمبيوتر آبل، وليس (ستيف جوبز)، وكان ظهور (وازنياك) في حياة (جوبز) بمثابة الملاك المنقذ الذي دفعه للنجاح. كان (جاك ما) محظوظًا كذلك، لكن حظه تمثل في وجوده في الوقت المناسب من التاريخ، بالمهارات اللازمة ليستفيد من فرصة كهذه. لم تكن مهاراته فريدة عن غيره، لكنه الوحيد الذي نجح. في كلتا الحالتين، لعب الحظ دورا في المعادلة، لكن حظ جاك كان أقرب للحظ الذي نقابله في لحياتنا. نحن أيضا بإمكاننا أن نتعرف على الفرصة الجيدة عندما نراها وننتهزها، نحن أيضا يمكننا أن نمضي قدمًا بعد الفشل، ونحن أيضا يمكننا أن نتحلى بالعزيمة والإصرار حتى نصل إلى النجاح. ربما لا يجعلنا هذا أغنى أغنياء العالم، لكنه ببعض الأمل، يمكنه أن يساعدنا كي نحيا حياة ذات معنى. خلال صعوده القوي، جعل (جاك ما) شركة علي بابا أكبر شركة إنترنت في الصين، حتى إنها تتنافس مع آبل في بعض المجالات مثل نظم الدفع. إننا لا نقول هنا إن قصة (ستيف جوبز) ليست ملهمة. فطريقته المميزة في بناء تصميمات جميلة كانت نقطة تحول في تصميم البرمجيات والأجهزة. لكن (جاك ما) أعطانا ماهو أكثر من ذلك، أعطانا الأدوات، والمباديء البسيطة التي يمكننا تطبيقها في حياتنا فعلًا. ومن هذا المنطلق فإن (جاك ما) قدوة حقيقية ليس فقط لأنه أقرب لأهدافنا في الحياة، لكن لأنه يمثل نموذجًا لقائد ملهم يمكن لأي منا أن يكونه. |
خريجات هي رائدة يحضرن ورشة عمل محو الأمية المالية |
قامت سي أتش أف مصر للخدمات الإدارية والاستشارية (CHF MCSE) بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية ومشروع تقوية ريادة الأعمال وتطوير المشاريع التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية [SEED] بعقد ورشة عمل عن المعرفة المالية والبنكية على مدار يومين لخريجات برنامج هي رائدة. أطلق مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال برنامج هي رائدة لدعم رائدات الأعمال المصريات في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عبر توفير للنساء العديد من البرامج التدريبية والورش التي تشجعهم على بدء مشاريعهم. تُعد ورشة العمل جزء من برنامج المعرفة المالية الذي صممته سي أتش أف، وتهدف إلى مساعدة رائدات الأعمال على فهم كيفية إدارة الموارد المالية لشركاتهم يستهدف البرنامج المشروعات التي يبلغ عمرها سنتين أو أكثر. وقد تضمنت الورشة العديد من المواضيع والأنشطة المختلفة كبيانات التدفق النقدي والشكل القانوني للأعمال التجارية في مصر. خريجات هى رائدة أثناء إحدى الأنشطة الجماعية في ورشة العمل. لم تقتصر الورشة على المحتوى التعليمي فقط، فقد قام بحضور هذه الورشة ممثلين من البنك التجاري الدولي والمؤسسة الحقوقية Levari للتحدث عن الخدمات المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة وأيضاً الإجابة على أسئلة واستفسارات المشتركات بالورشة. داليا سامح، ممثلة البنك التجاري الدولي أثناء حديثها عن الخدمات المتوفرة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة. يعتبر سي أتش أف مصر جزء من مؤسسة مجتمعات عالمية [Global Communities]، وهي منظمة دولية للتنمية في الولايات المتحدة الأمريكية. يهدف إلى مساعدة أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة أن يحصلوا على التمويل والقروض البنكية. |
Ahmad Zahran: Geographical intersections as entrepreneurial opportunities |
Here’s to childhood quirks becoming adulthood careers. Ahmad Zahran loved puzzling over maps as a child and he grew up to notice the intersections between major environmental factors and brings them together in major entrepreneurial projects that combine technology and innovation. In this TED talk, he explains one of his first projects in the Western Desert of Egypt where the intersection of the Solar belt and one of the largest underground reservoirs. Using the very bricks they cleaned up from the desert ground, the founders of this project built an agricultural society that saves tons of Diesel Oil by utilizing the immense solar energy present in the area to bring up the water needed for the plants. This wasn’t just a stroke of luck. Zahran built his innovative spirit on creative thinking and a social spirit to build effective societies. He firmly believes that for a city to be founded, it needs a solid economic infrastructure in the form of utilizing environmental factors to provide jobs and goods to the city to be built. That is the true embodiments of the innovative entrepreneurial spirit that is built on most efficiently using the simplest available resources around and combining these factors on a large scale. Following up on that project, Zahran is now focused on using the solar belt and its intersections all through Egypt in his company, KarmSolar. The company looks for ways to integrate solar technology into different business sectors and industries to provide more eco-friendly power sources and reduce the consumption of polluting fossil fuels. In this specific talk, he looks forward to founding a distillation unit, by the coast of the red sea that, like its predecessor, is powered by solar energy. |
أول نظام مصري للقيادة الذاتية من برايت سكايز |
أعلنت شركة برايت سكايز Brightskies، وهي شركة تكنولوجية مصرية، عن نظام القيادة الذاتي في نسخته الأولى بغرض اثبات المفهوم والذي تم تطويره بالكامل في مصر. تم اطلاق اسم برايت درايف BrightDrive على النظام الجديد، وهو نظام قيادة ذاتي من المستوى الـ 4 يدعم القيادة على الطرق السريعة، ويعتمد على نظم التعلم الآلية القادرة على القيادة بشكل مستقل تمامًا ودون تدخل السائق. يمكن للنظام الجديد تجنب العقبات وقادر على تطبيق الكبح التلقائي في حالات الطوارئ من خلال أجهزة الاستشعار المتقدمة التي تغطي 360 درجة حول السيارة. |
لماذا نموذجك التشغيلي أهم من نموذج عملك (الجزء الثالث) |
كيف اصنع نموذج تشغيلي لشركتي؟ السؤال الكبير الآن هو: كيف تبدأ بتصميم نموذجك الخاص؟ من وجهة نظري، المفتاح لهيكل تنظيمي وعملي فعال هو تصميم قبل أن تحتاجه ومن ثّم تطويره. أولاً إن كنت في مرحلة الإطلاق، وفر بعضٍ من وقتك وللبحث عن النماذج التشغيلية الناجحة حول العالم، خصوصاً في الأسئلة المتكررة عند منافسيك. (ولا تقول الآن أنك ليس لديك منافسين، لأن كل مجال تجاري على وجه الأرض له نوع من المنافسة.) أسهل طريقة لبناء وتصميم نموذج تشغيلي هو النظر حولك والتحدث مع الفريق وعقد جلسة معهم للتفكير في حياة خدمتك/ منتجك وتبدأ بكتابة بعض الأسئلة الحيوية والسيناريوهات والمواضيع المختلفة وأيضاً الشكاوى. لا تنتظر تلك الأشياء كي تحدث بل قم بصنع الحلول والخطوات المتابعة من البداية. وثّقه قم بتوثيق كل جانب، وتأكد أن الجمل قصيرة، واضحة وتركز على الهدف. لا تترك أي مجال للتوضيح من قّبل فريقك فلابد أن تكون واضحة بالنسبة لهم وأن يكون تطبيقها سهل. التعاون قم بسؤال أفراد من المجال، قم بسؤال المستثمرين، حاضنات الأعمال، الأشخاص الذين قاموا باستخدام منتجك في بدايته، وأكتب كل شئ تسمعه فهذا سيساعدك. لا تذعر بناء هذا يأخذ وقت وتدريب وقرية بأكملها لتنفيذه فلا تشعر بالقلق. فكر كي تطور لا تفكر في فريقك الحالي: فكر كماكدونالدز، سلسلة مطاعم تفتح فرع جديد كل دقيقة. أعد الاختبار بشكل مستمر قم بإلقاء النظر على دليل العمليات كل شهر عندما تبدأ بالعمل، ضع باعتبارك السيناريوهات الجديدة، قم بتشجيع أعضاء الفريق الجدد على قرأته وصنع شئ جديد. هذا مصدر رزقك قم بالشرح لفريقك على هذا النحو: لو أختفى المؤسسين من على وجه الأرض لابد أن تستمر عملية التشغيل بالشركة، ولابد لفريقك أن يرجع إلى كل جوانب المهام اليومية للشركة بنموذج التشغيل. اجعلها داعمة للتكنولوجيا إن كان لديك أي جانب في عملك يدعم التكنولوجيا فاجعلها تدعمه، من الردود على رسائل البريد الإلكترونية أوتوماتيكياً حتى الردود على الرسائل بمواقع التواصل الاجتماعي عن طريق أدوات الـ" listing "to-do. إن كان هناك أي جزء من عملك بإمكانك إرسالها عبر الأدوات الإلكترونية قم بالاستثمار فيها فهدفك هو ان تجعل الدورة أقصر وتصيب الهدف. قم باتباعها يمكن أن يحس أعضاء فريقك بالإهانة وعدم الراحة عندما تقول لهم أن يلتزموا بالنموذج التشغيلي للشركة. وهنا يجب أن تشرح لهم أن هذه العملية لنظام العمل فقط وليست لها علاقة بشخصياتهم نهائياً. على سبيل المثال: هناك بعض العملاء يطلبون شخص معين لأنه يحل مشكلتهم بشكل أفضل وأسرع ولكن هذا ليس الحل الأفضل لشركتك. فالشركة هي كيان واحد لابد أن يخدم كل فرد يعمل بها العاملين في المجال تجارتك بأكملهم وليس المُعرفين في المجال فقط ولكي يحدث هذا يجب أن يلتزم أعضاء فريقك بالنموذج التشغيلي للشركة. استعن بالمصادر الخارجية إذا يمكنك هناك خبراء كثر لعمليات معينة ، يمكنك ان تعينهم لتصميم النموذج التشغيلي، ولكن إذا اتخذت هذا المسار تأكد أن أولئك الأشخاص متخصصين في مجال عملك. على سبيل المثال أنك عملك في F&B قم بتعيين مستشار في عمليات التصميم في مجال F&B. نصيحتي الأخيرة لك هي، لا تفتح شركتك إن لم يكن لديك على الأقل هيكل جاهز لنموذج التشغيلي. وسيثبت الوقت أنه أهم من نموذج العمل. حظ سعيد وافتتاح سعيد. |
7 خرافات اجتماعية تتسبب في تراجع المؤسسات عن التقدم(الجزء الأول) |
عندما بدأ توني بينغهام ومارسيا كونر، المؤلفان المشاركان في طريقة التعلم الاجتماعي الجديد، بالتحدث مع المؤسسات حول الاستفادة من القوى الطبيعية للموظفين والتعلم من بعضهم البعض وسمعوا المزيد عن تحدياتهم أكثر من فرصهم. وفي حين أن بعض هذه العقبات كانت قضايا حقيقية تحتاج أن يواجها القادة لكي يدفعوا منظماتهم إلى الأمام، فإن العديد منها كانت خرافات، مدعومة بممارسات قديمة وخوف من فقدان السيطرة. على سبيل المثال، غالبا ما تحدث الناس عن التعلم الاجتماعي باعتباره ممارسة جديدة بشكل كبير، مما يشكل تحديا للطريقة التي يتم بها تقديم التدريب. في الواقع، التعلم الاجتماعي هو النهج الذي حدث دائماً مع دورات بقيادة المدربين، كما قارن المتعلمين تجاربهم مع بعضهم البعض، وطرحوا الأسئلة ووضعوا معلومات جديدة في سياق وظائفهم. الجديد هو استخدام أكثر من 80٪ من السكان لأدوات وسائل الاعلام الاجتماعية التي تتجاوز الآن عمليةالتعلم. في الكتاب، يشجع بينغهام وكونر الناس في المنظمات على الاتصال والتعاون والعمل مع بعضهم البعض - في بعض الأحيان حتى من دون أدوات رقمية - والنظر في الخرافات المسببة في تراجع الناس والمنظمات عن التقدم. ستركز هذه المقالة على بعض الأشياء التي وجدها الكٌتاب: 1. التعلم الاجتماعي طريقة حديثة معظم ما نتعلمه في العمل وفي أماكن أخرى يأتي من الانخراط في الشبكات التي يشارك الناس في التعاون وتبادل المعرفة والمشاركة الكاملة والمشاركة بنشاط، والقيادة وتوجيه التعلم من خلال أي مواضيع تساعد على تحسينها. التعلم الاجتماعي ليس نهجًا جديدًا للتدريب التقليدي أو التعاون؛ فإنه مبني عليها! يعطي التدريب الناس حلول للمشاكل التي سبق حلها ويتناول التعاون التحديات التي لم يتغلب عليها أحد من قبل. التعلم الاجتماعي الجديد يسمح لنا، كما ستو بويد (الذي صاغ أولا مصطلح الأدوات الاجتماعية واستمر في مراقبة نفوذهم) يوضح، "[بالنمو] أكبر من رأسي. أريد أن أخلق مساحة لفكرة يمكن أن أفكر فيها خارج ذهني، مستفيدا من علاقاتي مع الآخرين " 2. ستحتاج أدوات رقمية التعلم الاجتماعي ليس هو نفسه التعلم الإلكتروني وهو مصطلح يستخدم لوصف أي استخدام للتكنولوجيا لتعليم شيء عمداً وعلاوة على ذلك، لا يقصد به الاستعاضة عن أشكال الاتصال التقليدية بل بالأحرى إلى تعزيزها . إن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لا يتطلب فهما تقنيا متقدماً أو استثماراً في الأنظمة الرقمية بل هو رغبة في إجراء محادثة تتجاوز الفصول الدراسية وقاعات الاجتماعات وما إلى ذلك. 3. ستحتاج سياسات لا يهم ما هي السياسات أو الاحتياطات القصوى التي وضعت. هذه الأدوات هي الآن في كل مكان مع وجود المزيد من الناس في جميع أنحاء العالم ذو نشاط في الفيسبوك أكثر من عدد سكان روسيا وجميع البلدان الأوروبية مجتمعة. بدلا من وضع سياسات صارمة تحظر أو تحد من النظم التعاونية، يجب أن تثقف الناس عن كيفية استخدامها بفعالية للعمل. الأدوات الاجتماعية هي مستقبل التعاون والتعلم في العمل، لذلك كلما أكثرت من إعداد الناس لكيفية استخدام الأدوات جيداً وكيفية تطبيق الممارسات الاجتماعية الجيدة، كان ذلك أفضل: 4. ليس هناك طريقة لإظهار عائد الاستثمار كيف تعلم ما إذا ما تفعله له تأثير حقيقي؟ تُجيب العديد من المنظمات على هذا السؤال من خلال الإبلاغ عن المقاييس المالية، بما في ذلك عائد الاستثمار أما أماندا سلافين، المدير التنفيذي لشركة كاتاليستكريتيف، فإنها تطلب بدلاً من ذلك من كل من يعمل معها أن ينظر في ما تسميه "تموجات الأثر". هذه الطبقات من التأثير هي أفضل وصف من خلال القصص الغنية ودمج التعلم مع علاقات جديدة ودمج فرص جديدة للنمو والتنمية تم الكشف عنها نتيجة للتجارب التي خلقت التموجات. فى الجزء الثاني من المقالة سنتحدث عن باقي الخرافات التي تؤدي إلى تأخر مؤسستك |
THE ENTREPRENEUR'S GUIDE TO BIG WORDS #5 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
SECC Webinar: Introduction to DevOps |
Did you ever wonder what is DevOps and what are its uses? Watch this Webinar to get a closer look on DevOps and the solutions it offers also know how organizations can succeed by using DevOps. See the challenges associated with DevOps and know what the steps to adopt a DevOps solution are. |
Iterate, Iterate, Iterate, Innovate |
This Article was first published on: Innovation Excellence The game Angry Birds was a huge hit for the Finnish game developers, Rovio Entertainment. It sold over 20 million copies on various mobile platforms. The spin-off products include books and a Sony film. Angry Birds was released in 2009. It was the 52nd game that Rovio had launched since the company was founded in 2003. There were 51 earlier attempts before the big hit arrived. WD-40 is a widely used lubricant and penetrating oil. It was developed in 1953 by chemist, Norm Larsen, in San Diego. The term WD-40 is derived from “Water Displacement, 40th formula”. It was the 40th formula the chemists tried before finding success. The product is produced by the Rocket chemical company and is distributed in over 160 countries. The formula for WD-40 is a closely guarded trade secret. Many great products were the result of a long series of iterations. The first release is rarely an immediate winner. Innovation is a process of continuous improvement and sometimes of trial and error with multiple failures eventually leading to success. We see a similar process in the Arts and in Business. The novel, Harry Potter and the Philosopher’s Stone, by J K Rowling was rejected by 12 publishers before it was accepted. Gone with the Wind by Margaret Mitchell was rejected 38 times. The founders of Skype made 40 investor pitches before they were accepted. Cisco made 76 and Google around 350. Rejection is part of the process – but only if it is used to trigger learning and improvement. Authors whose pet project is rejected have to rework and improve their pitch. So did Larry Page and Sergey Brin. They treated each rejection as a step along the road and a chance to refine their presentation for the next investor. Everybody wants their first big idea to be a success. But is much more likely to be a flop; albeit an educational flop. The Jacuzzi brothers launched a bath with inbuilt water jets. It was designed to ease the pain for sufferers from arthritis. The target market liked the product but could not afford it so it was a commercial failure. Sometime later the brothers relaunched the product but this time aimed at rich people with the benefit not of relieving pain but of improving social life. This time it was a big success. How can you avoid the pain of launching a product only to see it flop? One approach is to pre-test the idea extensively by getting the crowd to vote on it before you make it. This is what Threadless do with their T-shirt designs. Gustin go one step further. They get members of their user community to pledge to buy their clothing designs before making them. If you cannot pre-test then be prepared to iterate time and again, taking rejection as a source of feedback and improvement. It is painful but you might just end up with Angry Birds, Harry Potter or Google. |
The Top 7 Robotics Competitions for Students in Egypt |
Robotics is an interdisciplinary branch of science and engineering that includes the design and application of robots, which are used in many manufacturing processes today. Teaching the basics of robotics to children and teenagers can inspire their interest in technology and make them future leaders in this field. Here are the top seven robotics competitions in Egypt held annually for young people: 1. First Lego League Junior Photo Credit: Faraday-primary First Lego League Jr. is designed to introduce STEM concepts to kids ages 6 to 10 while exciting them through a brand they know and love − LEGO®. Guided by adult coaches, teams up to 6 members, explore a real-world scientific problem such as food safety, recycling or energy. Then, they create a Show Me poster that illustrates their journey of discovery and introduces their team. They also construct a motorized model of what they learned using LEGO elements. In the process, teams learn about teamwork, the wonders of science and technology, and the FIRST Core Values, which include respect, sharing, and critical thinking. At the close of each season, teams come together at Expos to strut their stuff, share ideas, celebrate, and have fun. 2. FIRST Tech Challenge (FTC) Photo credit: fleegypt FTC is designed for high school students ages 14-18 years to compete head to head using a sports model. Teams are responsible for designing, building, and programming their robots to compete in an alliance format. The robot kit is reusable from year-to-year and is programmed using a variety of languages. Teams, including coaches, mentors, and volunteers are required to develop strategy and build robots based on sound engineering principles. Awards are given for the competition as well as for community outreach, design, and other real-world accomplishments. 3. FIRST LEGO League (FLL) Photo credit: TIEC FIRST LEGO League (FLL®) is a competition catering for upper-primary and lower-secondary school students ages: 9-16 years. Every year, teams of up to 10 students build, program and compete with a robot, while learning about a modern problem in science and engineering and developing solutions for it. The entire competition for the year is based around one of these themes: natural disasters, senior citizens, food health & safety, climate change, medical science, and nanotechnology. Tournaments are run with the feel of a sporting event, and teams compete like crazy while having the time of their lives. What FLL teams accomplish is nothing short of amazing. 4. RoboCupJunior Egypt Photo credit: Nile University RoboCup was founded in 1997 with the main goal of “developing by 2050 a Robot Soccer team capable of winning against the human team champion of the FIFA World Cup”. In the next years, RoboCup proposed several soccer platforms that have been established as standard platforms for robotics research. RoboCupJunior is a project-oriented educational initiative that supports local, regional and international robotic events for young students ages: 9-20 years. It is designed to introduce RoboCup to primary and secondary school children, as well as undergraduates who do not have the resources to get involved in the senior leagues. 5. ROV Competition Photo credit: ROV Facebook page ROV Competition is made to build new generations of Arab Rovers to let university and school students ages 10-20 years compete in designing and building ROV "underwater robot" to achieve mission underwater, which is a simulation to a real mission. ROV Egypt Regional Competition was launched for the first time in Egypt in 2011 in cooperation with MATE Center and organized by Hadath for Innovation and Entrepreneurship. The winners are qualified to participate in MATE International ROV Competition. This competition helps the kids design a robot through a kit which includes the robot components and using it in the competition, the kids are divided into teams with the same age and compete with each other on the scale of the Arab world. 6. The World Robot Olympiad (WRO) Photo credit: World Robot Olympiad Deutschland on Youtube The World Robot Olympiad (WRO) is a global robotics competition for students between the ages of 7 and 21. It brings together people from all over the world to develop their creativity and problem-solving skills through a challenging and educational robot competition. The aim of the Egyptian finals is to qualify Egyptian students to the International finals. 7. The VEX Robotics Competition Photo credit: Education and Technology E&T channel on Youtube Robotics competitions for elementary through university students that tasks teams to design and build a robot using STEM skills to play against other teams in a game-based engineering challenge. It is a subset of VEX Robotics, which is, in turn, a subset of Innovation First International. This competition includes local, regional, national, and world competitions. There are two parts of this competition, the first is Turning Point. It targets middle school, high school, and university, and it includes Standard Matches where two alliances of two teams each play against each other, a Robot Skills Challenge where one robot plays alone against the clock, Online Challenges which are unique contests using CAD, animation, essays, and more. The second part isVEX IQ Challenge Next Level. It targets primary to secondary school. It consists of Teamwork Challenge where two teams work together to maximize their score, a Robot Skills Challenge and a STEM Research Project where students use the scientific method to research and solve a challenge. |
SECC Webinar - Internet of Things and Fog Computing |
Nowadays we regularly use IoT without even realizing. SECC Webinar - Internet of Things and Fog Computing discusses the key elements and Segments of IoT using different examples. To know more about different IoT challenges attend SECC Webinar - Internet of Things and Fog Computing. |
6 شركات ناشئة حصلت على استثمارات جديدة في ال3 أشهر الأخيرة |
ظهرت الكثير من الشركات الناشئة والأفكار المبتكرة مؤخرًا، هناك الكثير من العوامل التي تشجع الشركات الناشئة لبقائها على المسار الصحيح. أحد هذه العوامل هي الاستثمارات التي تساعد الشركات الناشئة على النمو وتعزيز أعمالها. لقد سمعنا مؤخرًا عن العديد من الشركات الناشئة المصرية التي تتلقى استثمارات، فيما يلي ست شركات ناشئة تلقت استثمارات على مدار الثلاثة أشهر الماضية: 1- سويفل - Swvl: شركة مواصلات ناشئة تحل محل المواصلات العامة لكونها أسهل وأذكى في التعامل والحجوزات. يمكن لأي شخص الحجز في المواعيد المناسبة له من خلال تطبيق عبر الهاتف المحمول حصلت swvl على 42 مليون دولار في جولة تمويلية ثانية وفقا لموقع MENABytes. كما أعلنت الشركة مؤخراً خططها للتوسع في لاجوس، نيجيريا باستخدام التمويل. 2- المنيوز - Elmenus: تطبيق عبر الهاتف والأجهزة الذكية الأخرى للتعرف على المطاعم المختلفة وارقام تليفونهم وطرق التواصل مع المطاعم. كما التطبيق يمنح خاصية طلب الأكل ليصل للعميل حتى باب المنزل بسهولة. حصل التطبيق على استثمار من جوليان ديمز، شريك مؤسس في Foodora ونائب رئيس DeliveryHero. 3- WideBot: أول منصة متخصصة لإنشاء البوت للتواصل مع العملاء باللغة العربية. حصلت WideBot على استثمار بالدولار الأميركي يتكون من 6 أرقام من شركة استثمارات Business Valley وفقاً لحاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC). 4- أوركاس - Orcas: تطبيق عبر الهاتف يسهل التواصل بين أولياء الأمور ومجموعة مختصة من المدرسين وجلساء الأطفال. حصلت شركة أوركاس الناشئة على استثمار قدره 500 ألف دولار في جولة تمويلية ما قبل الفئة أ، وذلك بقيادة صندوق التمويل ألجيبرا فينتشرز وبالشراكة مع صندوق رأس المال المخاطر إن إف إكس كابيتال. 5- Xpay: تطبيق لدفع جميع الالتزامات المادية العائلية والفردية من خلال تحويل الأموال عبر تطبيق Xpay للجهة المطلوبة. حصلت شركة XPay على استثمار بقيمة 250 ألف دولار من 2 مستثمرين ملائكيين يرون أن مصر والمنطقة على استعداد للتوسع والتفعيل في مختلف القطاعات. 6- اكسب - Eksab: موقع الكتروني لعشاق كرة القدم يتيح لهم الفرصة للمشاركة لعمل توقعات لمكسب وخسارة الفرق. أعلنت شركة Eksab أنها تلقت ستة أرقام تمويلية من مسرعة أعمال 500 Startups. |
اكتشف أسرار الشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا؛ فلتبدأ الرحلة |
هل أنت مستعد لتحويل حلم إنشاء شركتك الخاصة إلى حقيقة؟ في هذا المقال، سنأخذك خلال الخطوات الأساسية لإطلاق شركتك الناشئة بنجاح. بدءاً من توليد فكرة تغير مسار الأعمال إلى إطلاق المنتج أو الخدمة النهائية. نلخص المراحل المختلفة في الفيديو أدناه، ثم في بقية المقال، نقدم مزيداً من التوضيح كما نقدم مصادر متعددة تم اختيارها بعناية بحيث يمكنك استخدامها للتعمق أكثر في تنفيذ كل مرحلة من المراحل، مما يجعل من هذا المقال مرشدًا لا غنى عنه للمبدعين المتحمسين لدخول عالم ريادة الأعمال. 1- ابدأ بفكرة عظيمة أساس النجاح للشركة الناشئة يكمن في البداية بفكرة رائعة، تلك التي لا تعالج فقط مشكلة ملموسة ولكنها تستفيد من فرصة مميزة ضمن فئة محددة مستهدفة من العملاء. عملية التفكير الإبداعي وتنقيح الأفكار، تحتل المركز الرئيسي خلال هذه المرحلة الحاسمة. إنها تشمل مزيجًا ديناميكيًا من جلسات العصف الذهني، وممارسة التفكير التصميمي، والاستفادة من التجارب الشخصية لاستحداث أفكار مبتكرة. جوهر عملية التفكير يتجاوز مجرد إنشاء الأفكار؛ بل يتضمن النظر بعناية في احتياجات السوق ونقاط ألم المستخدمين والاتجاهات الناشئة للتكنولوجيات والأسواق والعملاء. الفكرة الناجحة لشركة ناشئة لا تُقرر عشوائيًا ولكن يجب أن تحدد بدقة، بحيث تمتلك الوضوح والعمق اللازمين للتوافق مع رؤية رائد الأعمال ومطالب السوق. يجب أن تبرز كحلا للمشكلة بإمكانية تجعل لها تأثيرا عميقا ودائما على مجتمع الأعمال وخبرات العملاء، مما يهيئ للاستمرار في المراحل التالية من عملية إنشاء الشركة حتى مرحلة الدخول إلى السوق فعليا في النهاية وإطلاق المنتج أو الخدمة. لمعرفة مراحل التفكير التصميمي برجاء زيارة هذا الموقع. 2- إجراء البحث السوقي (Market Research) إجراء البحث السوقي الشامل هو خطوة مهمة تعتبر بمثابة البوصلة لرحلتك الريادية. فهو ينطوي على الإجابة عن أسئلة أساسية يمكن أن تشكل مصير شركتك الناشئة. أولاً، تحديد وجود السوق - هل هو واقعي وبه إمكانية لاستقبال لمشروعك؟ فهم واقع السوق يضمن أنك لا تتبع وهمًا بل تبني شركتك على فرص حقيقية قائمة. بعد ذلك، قيم حجم السوق. هل هو كافٍ لتبرير دخولك؟ السوق الكبيرة تشير إلى وجود عملاء وآفاق نمو، وتمهد الطريق لعمل مستدام. في الوقت نفسه، قم بفحص حالة الحلول القائمة. معرفة ما هو موجود بالفعل في السوق توفر رؤى حول المنافسة، والفجوات المحتملة، والمجالات التي يمكن فيها ازدهار الابتكار الذي تقدمه. بشكل حاسم، قم بتحليل ما إذا كان حلك المقترح يقدم قيمة نوعية (Differential Value) مقارنة بالخيارات الحالية. هل يمكنك التعامل بفعالية مع نقاط ألم العملاء، أو توفير ميزة فريدة، أو تعزيز تجربة العميل بشكل عام؟ يحدد هذا التقييم مدى قدرتك على المنافسة ومستوى القبول المحتمل في السوق. تعتبر إجابات هذه الأسئلة أساسًا لاتخاذ قرارات حاسمة. إنها ترشدك في تحديد ما إذا كان يجب الاستمرار في فكرتك أم لا، وتقدم خارطة ذهنية تقلل من المخاطر وتزيد من احتمالات النجاح. البحث السوقي ليس مجرد خطوة استعدادية في بداية الإنشاء؛ بل هو عملية مستمرة تجعلك على اتصال دائم مع واقع مجال العمل، مما يساعدك على التكيف والنمو في عالم الأعمال الديناميكي. لمعرفة مناهج إجراء البحث السوقي برجاء زيارة هذا الموقع. 3- تطوير نموذج عمل متماسك بعد التحقق من جدوى الفكرة من خلال البحث السوقي، بما في ذلك تقييم قدراتك التقنية، والمتطلبات التكنولوجية اللازمة لتنفيذ الفكرة، وإمكانية نمو الأعمال، تأتي الخطوة التالية وهي تطوير نموذج عمل متماسك لشركتك الناشئة. في هذه المرحلة، يصبح الفحص الدقيق لاستراتيجية الشركة وكيفية توليد الإيرادات منها أمرًا بالغ الأهمية. يعتبر نموذج العمل إطارًا استراتيجيًا يحدد كيف ستقوم شركتك الناشئة بإنشاء وتقديم واستيعاب القيمة في السوق. يتضمن ذلك التعرف بوضوح على شرائح العملاء المستهدفين، وفهم احتياجاتهم، وصياغة خطة مستدامة لتوليد الإيرادات. هذا النموذج الاستراتيجي لا يضمن فقط جدوى شركتك الناشئة بل يضع أيضًا الأساس للربحية والنجاح على المدى الطويل. لمعرفة كيفية بناء نموذج عمل متين للشركة الناشئة، برجاء زيارة هذا الموقع. 4- تكوين فريق مؤسس متوازن يعتبر تكوين فريق مؤسس (Founding Team) متوازن عاملا رئيسيا لتعزيز إمكانيات شركتك الناشئة. فالتآزر داخل هذا الفريق يلعب دوراً أساسياً في توجيه مشروعك نحو النجاح. ابحث عن التعاون مع أفراد يتماشون ليس فقط مع مهاراتك الشخصية ولكن أيضاً يضيفون قيمة مميزة للحلول التي تهدف إلى تقديمها. يجب أن يشمل الفريق المؤسس على مجموعة من المواهب المتكاملة، خاصة في المجالين التقني وإدارة الأعمال. فالخبرة التقنية تضمن التطوير السلس لمنتجك أو خدمتك، بينما تسهم كفاءة إدارة الأعمال في اتخاذ القرارات الاستراتيجية وفهم السوق وضمان الاستدامة الشاملة. هنا يصبح هذه التنوع قيمة مضافة، تمكن مشروعك الناشئ من الوقوف في وجه التحديات بطريقة فعالة، كما يمكن من اتخاذ قرارات مستنيرة تكون حاسمة للنمو والنجاح على المدى الطويل. لمعرفة التوصيات الهامة في كيفية تكوين الفريق المؤسس، برجاء زيارة هذا الموقع. 5- تطوير نموذج أولي إلى منتج ذو حد أدنى من الإمكانيات (MVP) تعتبر مرحلة تطوير نموذج توضيحي لفكرة الشركة الناشئة بداية المراحل الفعلية للتنفيذ. في هذه المرحلة، تقوم بتحويل فكرتك المفهومة إلى تمثيل وظيفي وملموس (Prototype). يعتبر هذا النموذج التوضيحي أداة اتصال قوية، حيث يمكنك من نقل رؤيتك للمساهمين المحتملين، بدءًا من المستثمرين الذين يسعون لفهم إمكانات ابتكارك، ووصولاً إلى العملاء المبكرين الذين يتساءلون عن ميزات وفوائد منتجك أو خدمتك. النموذج التوضيحي لا يجلب فقط فكرتك إلى الحياة، بل يشكل أيضًا أساسًا لجمع التعليقات القيمة. اسعى بنشاط إلى جمع الآراء حول منتجك من مصادر متنوعة، بما في ذلك العملاء المحتملين، وخبراء الصناعة، وحتى أفراد فريقك. هذا الدورة التكرارية من جمع التعليقات ضرورية لتنقيح وتحسين النموذج التوضيحي. الهدف النهائي هو تطوير الفكرة الأولية إلى منتج ذي حد أدنى من الإمكانيات (MVP)، كنسخة من منتجك أو خدمتك تحتوي على وظائفه الأساسية وتضع في اعتبارها اهتماما قويًا بتحقيق تجربة مستخدم استثنائية. لمعرفة الفرق بين النموذج التوضيحي والمنتج ذي الحد الأدنى من الإمكانيات برجاء زيارة هذا الموقع. 6- خطة العمل وخطة الدخول إلى السوق بعد الوصول إلى فهم واضح لفكرتك المبتكرة وبداية تطوير نموذج تجريبي وظيفي، الخطوة التالية هي ترسيخ أسس شركتك الناشئة من خلال كتابة خطة عمل شاملة. خطة العمل تعتبر خارطة تفصيلية لرحلتك الريادية. إنها تلخص أهدافك الرئيسية والمنهجية الاستراتيجية للعمل، وتقدم توقعات مالية توفر نظرة واقعية لنمو شركتك واستدامتها. في الوقت نفسه، وأثناء تنقيح خطة عملك، فإنه من الضروري صياغة استراتيجية متكاملة لكيفية الدخول إلى السوق. هذه الاستراتيجية حاسمة في تحديد كيفية تقديم منتجك أو خدمتك لجمهورك المستهدف. يجب أن تشمل استراتيجية التسويق الخاصة بك على تحليل مفصلا للسوق المستهدفة، واقتراح قيمة جذابة، وتحديد لوضعية المنتج في السوق، وتحديد الأسعار، وقنوات التوزيع، والأنشطة الترويجية وغير ذلك. للاطلاع على خطوات عمل خطة العمل، برجاء زيارة هذا الموقع. 7- البحث عن التمويل مرحلة بناء المنتج ذو الحد الأدنى من الإمكانيات (MVP) وتوسيع نطاق الشركة الناشئة غالبا ما تتطلب دعمًا ماليًا استراتيجيًا. تتعد صور هذا الدعم وتعرض على رواد الأعمال مجموعة من مصادر التمويل، كل منها يحمل ميزاته الفريدة. فلذلك عليك البدء باستكشاف عالم المنح، في أشكاله التالية: الاستثمار الملائكي (Angle Investment)، يكون في كثير من الأحيان عبر رواد أعمال ذوي خبرة، لا فقط من حيث إدارة رأس المال ولكن أيضًا من خلال تقديم الإرشاد اللازم لك. رأس المال المخاطر (Venture Capital Investment)، الذي يعد ممرًا شائعًا للشركات الناشئة ذات النمو السريع، يشمل استثمارًا من صناديق متخصصة مقابل حصة ملكية في الشركة. مساهمات من العائلة والأصدقاء المقتنعين برؤيتك. وهي تكون معبرة عن دعمهم لك وثقتهم فيك. برامج الاحتضان ومسرعات الأعمال (Incubators and Accelerators)، والتي لا تقدم فقط تمويلًا ولكن أيضًا إرشادًا ومواردًا لا غنى عنها للشركة الناشئة. في سياق هذا السعي وراء جذب دعم مالي للشركة، يعد إتقان فن طلب التمويل (Investor Pitching Skills) أمراً هاما جداً. فطريقتك في توضيح قيمة شركة الناشئة بشكل نموذجي ومقنع ومبهر هو المفتاح لجذب المستثمرين، إلى جانب أهمية تكوين علاقة محترفة معهم. في نفس الوقت يجب إظهار منهجيتك الحكيمة في إدارة رأس المال بشكل فعال. فالخطة الواضحة لكيفية استخدام التمويل، تبرز المسؤولية المالية وتزيد من ثقة المستثمر في إمكانية نجاح الشركة الناشئة. لمعلومات عن استراتيجيات طلب التمويل وأنواعه برجاء زيارة هذا الموقع. 8- زرع الثقافة التنظيمية الصحيحة زرع الثقافة التنظيمية الصحيحة داخل شركتك الناشئة يعتبر عنصرا أساسيا يؤثر بشكل كبير على نجاحها. فلأمر يتطلب التركيز على خلق بيئة يزدهر فيها الابتكار. يبدأ هذا بتمكين أعضاء الفريق، وغرس الثقة بينهم للتعبير عن أفكارهم، واتخاذ مخاطر محسوبة، والنظر إلى الفشل على أنه تجارب تعلم قيمة بدلاً من عقبات محبطة. التأكيد على ثقافة التعاون يضمن أن التوجه الجماعي والآراء المتنوعة تسهم في عمليات حل المشكلات واتخاذ القرارات بشكل سلس وفعال. بالإضافة إلى ذلك، تعزيز ثقافة الإبداع يشجع على تبني نهج جيد لمواجهة التحديات، مما يهيئ لإيجاد حلول مبتكرة يمكن أن تميز شركتك الناشئة. مثل هذه الثقافة لا تتاح للنمو الفردي فقط ولكنها تخلق بيئة آمنة يشعر فيها فريق العمل بالحماس والدعم، مما يدفع شركتك للازدهار في مجال ريادة الأعمال المتطور باستمرار. لمعرفة كيفية بناء ثقافة مناسبة للشركة الناشئة، برجاء زيارة هذا الموقع. 9- تواصل مع الآخرين واستعن بالموجهين التواصل مع الآخرين (Networking) يلعب دورًا حيويًا في نجاح مشروعك الناشئ من خلال كونه عاملا مساعداً قويا بين دخول السوق وتحقيق نمو مستدام فيه. بناء الشبكة القوية مع الآخرين تشمل الدخول في تعاون وتنفيذ اتفاقيات مع الشركات الأخرى، وتشكيل شراكات استراتيجية، والتفاعل مع خبراء الصناعة. من خلال المشاركة الفعّالة في مختلف الفعاليات والمؤتمرات، تستطيع أن تخلق فرصًا للتواصل مع محترفين ذوي أفكار مماثلة يمكنهم تقديم رؤى وخبرات قيمة. وإلى جانب ذلك، فمما لا يُستغنى عنه، هو التعلم من المرشدين والمستشارين (Mentors and Consultants)، حيث إنهم لا غنى عنهم في فك تعقيدات عالم لريادة الأعمال ، بفضل ثروتهم من الخبرات المختلفة. التعلم من رواد الأعمال الآخرين، ومشاركة التجارب، وبناء العلاقات يمكن أن يفتح الأبواب أمام إمكانيات جديدة وفرص تمويل مختلفة. في جوهرها، تعمل الشبكة القوية من العلاقات كنظام دعم، حيث تقدم لك ليس فقط المعرفة والموارد، ولكن أيضًا مجتمعًا من الأفراد الذين يفهمون التحديات والانتصارات في رحلة ريادة الأعمال. لمزيد من المعلومات حول فن بناء التواصل مع الآخرين والاستعانة بخبرات الموجهين برجاء زيارة المواقع هنا وهنا. 10- التكرار من أجل تناسب المنتج أو الخدمة مع احتياجات السوق في رحلتك نحو تحقيق التناسب بين المنتج أو الخدمة والسوق فإنك ستحتاج إلى مشاركة مستمرة وفعّالة من المستخدمين الأوائل وأصحاب المصلحة الرئيسية. يشكل هؤلاء الأفراد نبضا لتطوير شركتك الناشئة، حيث يقدمون رؤىً وآراءً قيمة حول ما تقدمه شركتك. فمن خلال تعزيز قناة مفتوحة للاتصال معهم، لا تقم فقط بجمع ردود فعل هامة حول منتجك أو خدمتك الأولية، بل قم أيضًا بإقامة علاقة تعاونية مع أولئك الذين سيشكلون في نهاية المطاف نجاح مشروعك. الاستماع بتركيز إلى احتياجات وتفضيلات المستخدمين المبكرين (Early Adopters) يتيح لك إجراء تعديلات موضوعية واستراتيجية على منتجك أو خدمتك. هذه العملية التكرارية (Iteration Process) ضرورية لشحذ عرضك، مما يضمن تناغمه مع جمهورك المستهدف وانسجامه مع متطلبات السوق. مع استلامك للردود، وتحليل الأنماط، وتحديد الفرص للتحسين، يمكنك تطوير منتجك الأولي، مما يصل بك إلى منتج لا يفي باهتمام العملاء فحسب ولكن يتجاوز توقعاتهم. لمعرفة الخطوات اللازم اتباعها لتحقيق التناسب بين المنتج واحتياجات العملاء، برجاء زيارة هذا الموقع. 11- إطلاق الشركة بشكل رسمي بمجرد أن يتم تحسين منتجك أو خدمتك وتهيئة علامتك التجارية، حان الوقت لتسجيل شركتك بشكل رسمي تمهيداً لإطلاقها. تنطوي هذا العملية على ضمان الحصول على أية تراخيص لازمة أو تصاريح ضرورية، للتمكين لوضع شركتك ضمن عالم الأعمال. لابد في هذه المرحلة من التركيز الثابت على شريحة السوق المحددة مسبقاً. خطة العمل التي قمت بإعدادها من قبل، يجب أن تكون هي خارطة الطريق بالنسبة لك. تأكد من أنك تفي بشكل منهجي بالأهداف المحددة في خطة العمل. هذا النهج المنضبط سيعزز فرص نجاحك عبر الحفاظ على مسار واضح مع توزيع المسئوليات داخل فريقك. مع بداية رحلة الإطلاق الرسمي ودخول السوق، توقع وجود الكثير من التحديات والعقبات كجزء لا يتجزأ من المشهد الريادي الطبيعي. وقد تظهر هذه العقبات بأشكال متنوعة، بدءًا من تحولات السوق غير المتوقعة إلى عقبات تشغيلية. إظهار المرونة في وجه الصعوبات يعد أمرا أساسيا. مارس المرونة اللازمة، واستعن بالموارد المتاحة، وكن مبادرا في طريقة تفكيرك. اعتنق التحديات كفرص للنمو والتعلم والتطوير، مما يعزز في نهاية المطاف الفرص لتحقيق نجاح مستدام لشركنك الناشئة. لمعرفة ما يمكن أن تتوقعه عند الإطلاق الرسمي لشركتك، برجاء زيارة هذا الموقع. حظاً سعيداً في رحلتك. نأمل أن يكون هذا المقال دليلًا قيمًا لرواد الأعمال الطامحين، وأن تجده مفيداً بالنسبة لك |
العادات السبع للأشخاص الأكثر إبداعًا |
التزم بواحدة من هذه العادات وستصبح مبدعًا للغاية في مجالك: 1-حضّر الملعب "في الإبداع: الصعوبة الوحيدة تتمثل في البداية" جيمس راسل لويل الإبداع يتطلب حالة من التركيز والاهتمام وعقلًا يمكنه الاستيعاب، أعط نفسك الوقت والمساحة التي تحتاجها لتنغمس في منطقة الإبداع والإلهام. دع الرغبة في الإبداع تنبعث من المتعة الخالصة للتعبير الإبداعي، فإن كنت تبحث عن المثالية فالأغلب أنك لن تبدأ أبدًا. 2- ازرع بذور الإبداع "نحن ما نفكر به، كل ما نحن عليه ينشأ بأفكارنا.. بأفكارنا نخلق العالم" بوذا. نحن نقوم بتضخيم ما نفكر فيه كثيرًا، ضع انتباهك على ما تريد أن تخلق وليس على الشكاوى، وضعّ نية لتحقيق النتائج التي ترغب بها. 3- عش في السؤال "كن صبورًا تجاه الأمور العالقة في قلبك، وحاول أن تحب الأسئلة نفسها" راينر ماريا ريلكه. يقال أنه في سن الخامسة يسأل الأطفال 120 سؤالاً يوميًا، وفي سن السادسة يسألون 60 سؤالاً فقط يوميًا، وفي سن الأربعين يسأل الكبار 4 أسئلة يوميًا. علينا نحن البالغين أن نتبنى "عقل المبتدئين" ونطرح الأسئلة، بدلا من محاولة إيجاد أجوبة فورية، انتبهوا للأسئلة التي يطرحها الناس، وخاصة تلك التي يطرحها الفنانون والعلماء وقادة الفكر، قم بتجميع الأسئلة التي تجدها مقنعة. 4- غذ عقلك "إذا سلحت نفسك بالقصائد والمسرحيات والمقالات والقصص والروايات والأفلام والمجلات والموسيى، ستجد نفسك بشكل تلقائي تتفجر بالإبداع كل صباح مثل المخلصين القدامى، لم أمر بفترات جفاف في حياتي لأني أغذي نفسي جيدًا" راي برادبري. كن فضوليًا. اهتم بشئ ما وسيمدك هذا الشئ لاحقًا بمنجم ذهبي من الأفكار إن تعلمت كيف تربط بين الأشخاص والأماكن والأشياء التي لا يوجد رابط بينها عادة. فتجميع الأفكار وتشكيل الروابط تعد من الممارسات الرئيسية للإبداع التي يقوم بها الفنانون والمصممون والعلماء. 5- جرب واكتشف "أنا ارتكب الأخطاء أكثر من أي شخص آخر، لكني آجلا أم عاجلاً أحصل على براءة اختراع عن معظمها" توماس أديسون. كان إديسون مخترع ومبتكر غزير، أنتج أكثر من 1093 براءة اختراع، وكان أيضًا محترفًا في التعلم من التجارب الفاشلة، وعندما توفي عام 1931 ترك وراءه 3,500 مذكرة تتضمن تفاصيل أفكاره ورؤاه. اتبع فضولك، وجرب الأفكار الجديدة، وتعلم من أخطائك، وستتحسن جودة إبداعك بشكل كبير. 6- جدد مخزونك الإبداعي "كفنانين يجب أن نتعلم كيف نغذي أنفسنا" جوليا كاميرون. تصف جوني ميتشل عملية تجديد مخزونها الإبداعي بأنها مناوبة ميدانية، فعندما تحتاج إلى استراحة، فإنها تترك الغناء وكتابة الأغاني وتلجأ إلى الرسم. 7- السر في تحرير الإبداع مع التسليم بأنه لا توجد وصفة سحرية ستحرر إبداعك، إلا أنه قد يكون من المفيد أن تتذكر كيف لعبت كطفل، ما الذي جذب انتباهك لدرجة فقدانك الإحساس بالوقت؟ فطريقة لعبك كطفل ترشدك إلى طريقك للإبداع ومواهبك وشغفك، فكر ما هي الروابط التي يمكنك تشكيلها من الدروس التي تعلمتها في اللعب والتي يمكنك تطبيقها في عملك ؟ الإبداع يتخذ أشكالا عديدة في الأعمال التجارية والفن والتصميم والتعليم والعلوم، وعندما نعبر عن إبداعنا في هذه المجالات، فحينها يمكننا جعل الحياة والعمل لوحة إبداعية. نشرت هذه المقال لـ Linda Naiman، في A Hopeful Sign في يونيو 2011. مصدر المقال: https://www.creativityatwork.com/2012/03/06/seven-habits-of-highly-creative-people/?feed_id=630&_unique_id=60ba240f45496 |
SECC Webinar: Internet of Things Security and Privacy |
Nowadays we regularly use IoT without even realizing. SECC Webinar- Internet of Things Security and Privacy, by Ramy Ahmed Fathy, will introduce elements that compromise an optimum IoT platform and will highlight the importance of each element. The content will include the end to end platform components from the embedded device all the way to the mobile device application. Additionally, the market players for platform components will be presented. Finally, if time permits, a case study of creating an IoT application via existing public IoT cloud will be presented to show how someone can rapidly develop IoT apps. |
ما الذي يمكننا أن نتعلمه من فرقة عزف رباعية حول الإبداع والابتكار |
مصدر الصورة :nikolajlund تم اعادة نشر هذه المقالة من Innovation Excellence تتواجد فرق العزف الرباعية المتخصصة في الموسيقى الكلاسيكية منذ عدة قرون. ولكن، مع انطلاق أنواع كثيرة من الموسيقى والموسيقيين (بفضل قناة يوتيوب و Kickstarter)، فقد وجد هؤلاء العازفون صعوبة للبقاء بشكل يناسب العصر. والتحديات التي يواجهونها الآن هي: - كيفية الاستفادة من نقاط القوة الأساسية لديهم مع الحفاظ على ملائمة ذلك مع الجمهور الحالي؟ - كيفية جذب جمهور جديد لمشاهدتهم؟ - والقيام بالنقطتين السابقتين في نفس الوقت وإذا نظرتم للموضوع بشكل دقيق، ستجدون أن هذه هي نفس الأسئلة التي يطرحها ويعاني منها العديد من أصحاب المنتجات القديمة في السوق. كيف يحافظون على ملائمة المنتج لعملائهم الحاليين، وفي الوقت نفسه جذب شريحة جديدة من السوق. الآن، دعونا نلقي نظرة على أداء "سالوت سالون"، وهي فرقة رباعية استطاعت إيجاد الحلقة المفقودة. يمكنك مشاهدة أدائهم من هنا. إذا نظرت إلى أدائهم، ستجد بعض الأشياء البارزة التي تميّزاً بها، والتي يمكنها أن تكون دروساً مفيدة لأي منتج، أو عمل تجاري يواجه تحديات مماثلة: - استمروا في اللعب على نقاط قوتهم، وهي عزف الموسيقى الكلاسيكية على الأدوات الكلاسيكية. - أضافوا لمسة من برودواي، فقد قاموا بتغيير طريقة التقديم عن طريق إضافة عناصر من مسرحيات برودواي الغنائية، عنصر المفاجأة (في الطريقة التي يعزفون بها على آلاتهم الموسيقية)، وعنصر التفاعل (في الطريقة التي يتفاعلون بها مع بعضهم البعض). - قاموا بالاستمتاع خلال كل ذلك. فمن الأشياء التي أدركتها خلال عملي كممثل، أن أفضل وسيلة لجعل جمهورك يشعر باحساس معين هو أن يشعر الممثل بهذا الاحساس بنفسه فعلاً. وهذه بعض الدروس التي يمكننا أن نتعلمها من نجاح هذه الفرقة الرباعية: - كن مبدعاً واكسر بعض القواعد. انظر كيف كسرت هذه الفرقة الرباعية كل القواعد المتعلقة بكيفية العزف على آلة موسيقية. إذاً، ما هي القواعد التي يمكنك كسرها؟ - كن فريداً... كن أنت. لقد خلقوا أسلوبهم الفريد للعزف الذي جعل لهم مكان خاص يمكنهم التحكم فيه. - العب على نقاط القوة الخاصة بك. اعرف نقاط القوة الحقيقية الخاصة بك واذا ما كانت تتماشى مع ما تريد في المستقبل. - افهم جمهورك (الحالي والمستقبلي). ما هو الشيء الذي قد يحبونه؟ اتبع هذا كدليل لك. - اجعل جمهورك يعيش تجربة تجعله يتحدث عنها. إن المنتجات أو الخدمات الجيدة التي تقوم بحل مشكلة ما أصبحت متوافرة، لذلك، إذا كنت تريد أن تنجح، عليك أن تركز وتجعل جمهورك يعيش تجربة فريدة تستحق الحديث عنها. - استمتع. إن الاستمتاع لا يزيد فقط من الإنتاجية، ولكن ينمي قدرتك الإبداعية أيضاً. ماذا تعلمتم أيضاً من هذه الفرقة الرباعية؟ شارك أفكارك معنا حتى نتمكن من مواصلة النقاش. هذه المقالة نشرت في الأصل على مدونة موكيش غوبتا (Mukesh Gupta’s Blog) وتم إعادة نشرها بإذن. |
7 Practical Tips for Time Management – Eat That Frog Book |
Do you find it hard to read – and continue – a book till the end? Do you wish you can read many books, but you just don’t have time? Do you find the Arabic translated books difficult to read and understand? And are you one of the people who are experts in procrastination? Then this video is definitely for you! In 7 minutes, you’ll know the most important tips for time management that were mentioned in Eat That Frog book by self-help guru Brian Tracy.The main idea behind the book is that if you do your most important task (MIT) first thing in the morning, the rest of the day is going to be easy in comparison. In the book, Brian Tracy calls it “eating your frog” and he got that from the saying, “If the first thing you do each morning is to eat a live frog, you can go through the day with the satisfaction of knowing that that is probably the worst thing that is going to happen to you all day long!” Eat that Frog book gives 21 tips to quit procrastinating and offers great insights to become a more effective and productive person. In this video, you’ll know the 7 most important tips in an easy way to understand and apply. |
كفاك حديثاً عن أفكارك الرائعة ! |
إذا كنت قد علقت في مرحلة العثور على الفكرة الملائمة، أو البحث بسوق العمل أو الجلوس على مكتبك يومياً والتذمر من أعباء عملك وأنت تفكر في شيئاً واحداً وهو كيف سيمر يومك سريعاً، إذاً فهذه المقالة موجهة لك. كلنا هذا الرجل، الذي يريد الركض بسباق المارثون لتغيير روتين حياته وأن يصبح بصحة جيدة لتتغير حياته للأفضل… أياً كان الدافع فهو يريد الركض في السباق. وليس لسباق واحد قفط، بل يريد أن تكون هذه هي شخصيته الجديدة. الشخصية التي ستساعده على الهروب من كونه ملتصق دائماً بأريكة منزله. فهو يريد أن تصبح صوره على مواقع التواصل الاجتماعي والفيسبوك، يريد الناس أن تراه وتشير إليه حائرةً عن مدى صعوبة ما يفعله. فهو يريد الركض في السباق من أجل الأعمال الخيرية، ومن أجل إلهام الذين كانوا في نفس موقفه لكي يثقوا في أنفسهم .. ولكن لازال هو الشخص ذاته ولم يتغير. ولازلت أنت هذا الشخص أيضاً حتى تقرر التوقف عن الكلام والبدء بالأفعال. أفعل أي شئ، أبدأ شركتك الخاصة، تحدث إلى العملاء، تحدث مع أشخاص تريدهم أن يعملوا معك. ببساطة توقف عن الهراء وأبدأ حياتك. أكُتب هذه المقالة لأنني أقابل أشخاص كثر بحكم عملي، ويأتيني اتصالات من أصدقائى القدامى وزملائي يريدون مني التصديق على أفكارهم. ومن وجهة نظري يقف الكثيرين عند هذه المرحلة، يريدون أن يصبحوا بصحة جيدة ويقولون أن لديهم الحافز ولكنهم لا يتصرفون كما يتطلب الموقف. أما عن الهوية التي أرادوا صنعها لأنفسهم فقد تحولت إلى هوية متغيرة، فهم يعلمون في قرارة أنفسهم ماذا يريدون ولكنهم يختلقون الأعذار بهذه الشخصية الظاهرية، أي أنها أعذار "منطقية" يختلقونها لأنهم لم يحصلوا على مرادهم. وتأكد أن طريقك للهروب ليس موجود في خيالك فقط، فهدفك ليس صورة الجزيرة التي تضعها على خلفية الكمبيوتر الخاص بك وتريد الذهاب إليها عندما تتقاعد عن العمل، فهذا الشئ ليس هروباً من حياتك العملية ولن يجعلك تشعر بالراحة النفسية تجاه ما يجري في حياتك. خذها كأنها تجربة، وعندما تقوم بها فأنت تفعل ذلك من أجل الحماس والفضول والاستمتاع. فأنت تقوم بها حتى تكتشف نفسك وتكتشف العالم من حولك، مثلها كمثل أي تجربة أخرى. تعامل مع أي تجربة كأنها خطة للهروب وتذكر أن هذه الخطة قد تحتاج إلى خطة هروب أخرى في المستقبل. فأنا أرى هذا يحدث معظم الوقت، الحماس أنك ستبدأ مشروعك الخاص ولكن ينتهي بك الأمر بالفشل لأنك لم تدرك مدى صعوبة ما أنت مقدم عليه. على صعيدٍ أخر، لا تأخذ كلامي مسلم به فمن الممكن أن تكون حالة إستثنائية وتصبح قصتك مثل قصة فيلم وداعاً شاوشانك (Shawshank redemption)، تنحت طريق الخروج إلى حلمك. ومن وجهة نظر شخص بدأ يبني وينفذ فكرته (www.elmenus.com)، فهذه المرحلة تعتبر أقل أهمية في الرحلة بأكملها. بين الكلام عن حافزك للركض والفائدة التي ستجلبها لحياتك وركض ٤٢ كليومتر في سباق الماراثون بالفعل، هناك دروس وقصص ستمر بها دائماً وستتعلم منها، كسباقات الماراثون عامة وأكثر حذاء يناسبك في الركض، وكذلك الأشخاص الذين ستحظى بهم خلال رحلتك. تبدو هذه العبارة مكررة أو"كليشيه" ولكن في الحقيقة هذه هي رحلة حياة وليست محطة تقف عندها. خلال هذه الرحلة ستكتشف أشياء جديدة عن نفسك أكثر أهمية من أي شئ أخر. يمكن أن أن تكتشف أن سباقات الماراثون مملة بالنسبة لك أو أنك ذاك الشخص الذي يحب تنظيم سباقات الماراثون أكثر من الركض فيها أو صناعة الأحذية لأن الأحذية الخاصة بالركض ليست مريحة. وهذا كله يَكمن في رحلتك، يَكمن في إكتشاف أشياء أكثر وتكوين رأى أكثر قوة عن نفسك وعن العالم. وعند ترجمة كل هذا إلى عالم ريادة الأعمال أو الأعمال الحرة نجد أن الاستقرار على فكرة صحيحة ولامعة، أمر يجب أن لا تهتم به كثيراً، جد شيئاً يثير إهتمامك وأبدأ بالتعرف عليه والفكرة ستأتيك من تلقاء نفسها. وفي ذلك الوقت ستتعرف أكثر على نفسك والأشياء من حولك كي تكون جاهزاً لهذه اللحظة. رحلة سعيدة! |
التِّكْنُولوجيَّات التي سوف تُغيِّر عالمنا! |
ألقى المهندس معتز العجماوي، رئيس قسم البحث والابتكار في، محاضرة مثمرة وهامة في تيدكس جامعة النيل TEDx Nile Univeristy حول بعض التكنولوجيات التي سوف يكون لها تأثير على عالمنا ومجتمعاتنا في فترة قصيرة جدا. وشرح بشكل سهل وبسيط في 8 مراحل التكنولوجيات المختلفة التي سوف تعيد تشكيل عالم الأعمال والصناعة، والهيكل الاجتماعي والاقتصادي في الوقت الحاضر وفي المستقبل. سوف يستعرض معنا المهندس معتز بشكل عميق التغيرات التي أثرت على الشركات بسبب العولمة وكيف أثرت على مؤشر الكفاءات العالمية والتكامل العالمي وعولمة المعلومات. كل هذه التغييرات أعطتنا العديد من الفرص، للتعرف عليها ساهد الفيديو وشارك هذه المقالة المصورة إذا وجدت أنها مفيدة. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثامنة: حقوق النشر للتطبيقات |
هل ينص القانون المصري على تسجيل محدد لحقوق النشر لحماية التطبيقات؟ حتى تاريخ هذا النشر، لا ينص القانون المصري على تسجيل حقوق التأليف والنشر لتطبيقات الهاتف المحمول. ومع ذلك، فإنه يكفل ذلك لبرامج الكمبيوتر والبرمجيات وينص على تسجيلها لحماية حقوق النشر. من له الحق في تسجيل حقوق التأليف والنشر لحماية أعمالهم في مصر؟ الأفراد والشركات من أصحاب الجنسية المصرية، وكذلك أولئك الذين ينتمون إلى دولة عضو في منظمة التجارة العالمية. كما يُمنح الحق في تسجيل حقوق التأليف والنشر لأولئك الذين تُنشر أعمالهم لأول مرة في دولة عضو في منظمة التجارة العالمية أو تُنشر في دولة غير عضو ودولة عضو في وقت واحد. ما هو نطاق الحماية المقدمة لمالك حقوق التأليف والنشر؟ بموجب القانون المصري، يتمتع صاحب حقوق التأليف والنشر بحقوق متنوعة: الحق في إتاحة العمل للجمهور لأول مرة، والحق في إسناد العمل إلى منشئه، والحق في منع تعديل العمل بطريقة يرى المالك أنها تعد تشويه أو تعديل له. من لديه سلطة الإذن/المنع لاستغلال الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر؟ يحق لمالك حقوق التأليف والنشر أن يأذن أو يمنع أي استغلال لعمله. ويشمل ذلك البث أو النسخ أو الترجمة أو التكيف أو الإيجار أو الإقراض أو الإتاحة للجمهور. ومع ذلك، فإن الحق الحصري في الإيجار لا ينطبق على برامج الكمبيوتر إذا لم تكن الموضوع الرئيسي للإيجار. هل تتأثر حماية حقوق التأليف والنشر المسجلة بنشاط الشركة خارج مصر؟ نعم، فإذا قام صاحب الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر بتسويق أعماله في بلد آخر، أو أذن لطرف ثالث بذلك، فإنه لم يعد يحق له الحصول على الحماية التي تمنع أي طرف ثالث من استيراد هذه الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر أو استخدامها أو بيعها أو توزيعها إلى مصر. هل يمكن لمالك حقوق الطبع والنشر نقل حقوقه المالية إلى طرف ثالث؟ نعم، ولكن يجب أن يكون هذا النقل كتابيًا، وأن يحدد كل حق على حدة مع تحديد مدى الاستغلال والغرض منه ومدته ومكان الاستغلال. تسجيل البرمجيات ما هي السلطة المختصة؟ تختص هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات بتسجيل البرمجيات والبرامج الحاسوبية في مصر. كم من الوقت يستغرق تسجيل البرمجية المعنية؟ حوالي ٢ إلى ٣ أيام عمل. ما هي الوثائق المطلوبة لتسجيل برمجيات في مصر؟ فيما يلي الوثائق المطلوبة لتسجيل البرمجيات في مصر: نسختان من البرمجية على ذاكرة محمولة أو اسطوانة؛ الصفحات العشر الأولى من الشفرة المصدرية للبرمجيات؛ نسخة من سجل الشركة وبطاقة الضرائب والنظام الأساسي للشركة وكذلك قرار النشر وهوية المدير ورخصة التشغيل الخاصة بالشركة؛ إيصال دفع الرسوم. ما هي تكلفة تسجيل البرمجيات في مصر؟ تبلغ رسوم تسجيل البرمجيات التعليمية حوالي 25 جنيهًا مصريًا، وحوالي 50 جنيهًا مصريًا للبرمجيات غير التعليمية. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع مصدر الصورة: Luis Gomes من Pexels |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Will You Win or Lose? (Part 2) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. Previously, you got to know the importance of a financial study and how to create one. This time know what amount of money you exactly need for your business. |
Four ways to launch your startup innovation |
Know more about types of innovation with real life examples from startups to giant companies and service providers. Here are four ways to bring up new ideas and boost your startup innovation. |
5 Co-working Spaces in 6th of October City |
With freelance and remote jobs that can be done at home increasing, co-working spaces are now available in all cities. They are a good choice as they offer you a quiet place with good internet so that you can focus on your work. 6th of October is one of the cities that has plenty of co-working spaces: Qafeer Qafeer is knowing for having a quiet place and the ability to rent a office for your or your company. It also offers courses for both children and adults. Villa 307 Villa 307 has a coffee and hot drinks corner, it also has a laser cutter and a projector in case you are a student and need to use them. In addition to that, there’s a private garden. Nirvana What makes Nirvana special is its variety of offers for students and entrepreneurs. It also has a meeting room and a projector screen. El Ma7ata El Ma7ata celebrates its 3rd year anniversary in 2019. The co-working space offers fast internet and a comfortable place that allows you to be focused and energized. There is also a library that has different books and novels. Hashtag Hashtag is the only co-working space in 6 October City that has an english speaking club. It is also known for its peaceful and vast atmosphere. |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: من أين أبدأ - (ألأفكار والفرص) - (٢٥/١٤) الجزء الثاني |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. شاهد رواد أعمال مختلفين يتحدثون عن تجاربهم وأبدأ بالتفكير في طريقك الخاص أو بمعنى آخر فكرتك وكيفية تنفيذها. |
6 فعاليات لا تفوتها هذا الشهر |
هل تتساءل ما الفعاليات التي يجب أن تحضرها أو تتابعها في الفترة المقبلة؟ اتبع هذه القائمة وحدد الفعاليات التي تريد حضورها حتى تتعلم وتتواصل وتتبادل المعرفة. 1. فعالية "الت شيفت": التجديد هو مفتاح النجاح تقام فعالية "الت شيفت"، وهو الحدث الأول من نوعه في الوطن العربي للتخلص من إهدار الموارد، للمرة الثانية على التوالي. تهدف الفعالية على مدار 3 أيام، أن توفر لك مساحة آمنة داعمة يمكنك من خلالها أن تتعلم وتسأل وتعبر عن رأيك وأن تتعرف وتتواصل مع الآخرين في أنشطة مختلفة. سيستمتع الحضور على مدار ثالثة أيام بمناقشات مختلفة وورش عمل وفرص تعارف وحفلة موسيقية مذهلة. ستقام الفعالية يوم 17 أكتوبر حتى 19 أكتوبر، لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا. 2. ورشة عمل رؤوس الأموال المخاطرة للمبتدئين - Venture Lab 101 هل سمعت مصطلح رأس المال المخاطر من قبل أم لا؟ إن كنت على دراية به أم لا فهذه الورشة المجانية ستساعدك على معرفة كل شئ يتعلق بدورة رؤوس المال الخاطرة حيث سيقوم طارق فهيم، مؤسس ومدير مُشارك لمؤسسة إنديور كابيتل بالتحدث عن عدة مواضيع منها مفهوم رؤوس المال الخاطرة، كيفية اختيار الشركات وكيفية الاستثمار. قم بحجز مكانك من هنا وتأكد من الحجز من خلال التحدث مع فريق المقر. ستقام الفعالية يوم 18 أكتوبر في مقر المقر بالقاهرة الجديدة. 3. هاكاثون Hivos Green يدعو #GreenHackathon كل المبتكرين المهتمين بالاستدامة البيئية الذين يريدون أن يصنعوا التغيير في قطاعات الإيكولوجيا الصناعية والطاقات البديلة والأعمال الزراعية. ستقام مرحلتي الهاكاثون في القاهرة والإسكندرية وأسيوط وأيضًا أونلاين قبل الانتقال للمرحلة الثانية والأخيرة التي ستقام في القاهرة. ستركز المرحلة الأولى - ستقام 24 - 26 أكتوبر- على اختيار فكرة مبتكرة، بينما المرحلة الثانية - ستقام 1 - 2 نوفمبر- على صنع نموذج أولي للفكرة. في المرحلة الأولى سيركز هاكاثون القاهرة على الإيكولوجيا الصناعية وهاكاثون الإسكندرية على الطاقات البديلة أما أسيوط فستركز على الأعمال الزراعية تعرف أكثر عن كل قطاع من هنا. يمكن للراغبين أن يشاركوا في هاكاثون أي من الثلاث محافظات، أما عن الاشتراك أونلاين فيمكن لـ100 مشتركين فقط بالانضمام؛ وعلى المشتركين تكوين فرق من 3 لـ 5 أعضاء وأن لا يقل عمرهم عن 16 عام. تعرف أكثر عن معايير أختيار المتسابقين من هنا. أما المرحلة الثانية فستجمع الفائزين في المرحلة الأولى في جميع المحافظات لعمل نموذج أولي للفكرة ثم إلقائها أمام الحضور في هاكاثون القاهرة - سيغطي الهاكاثون مصاريف الانتقالات- وسيحصل أول ثلاث فائزين على جائزة نقدية قدرها 100،000 ألف جنيه. 4. فعالية التكنولوجيا المالية: فينتك أبو ظبي ها قد عادت أكبر فعالية للتكنولوجيا المالية - فينتك أبوظبي - لعامها الثالث على التوالي تحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي؛ وستعقد الفعالية في مركز أبوظبي الوطني للمعارض يوم 21 أكتوبر حتى 23 أكتوبر. ستجمع الفعالية بين 5000 من المؤثرين والمبتكرين الذين يقودون موجة الابتكار الجديدة عبر الخدمات المالية. وهذه السنة ستتطرق فعالية فينتك أبو ظبي إلى أحدث التقنيات والابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية ومستقبلها؛ أما عن الجديد هذا العام فستقدم فينتك أبوظبي تحدي عالمي جديد، وجولة في عالم التكنولوجيا المالية كما ستفتتح قمة جوائز فينتك أبوظبي وستعرض أفكار الشركات الناشئة الواعدة. أعرف أكثر عن الفعالية واشترى تذكرتك من هنا. 5. قمة طربلس (لبنان) للشركات الناشئة 2019 ستقام قمة طرابلس للشركات الناشئة للمرة الرابعة على التوالي للشركات الناشئة وأنظمة ومؤسسات ريادة الأعمال في غرب بيروت حول فكرة "تشتيت العقول المستنزفة عبر عيون الشركات الناشئة". تهدف القمة هذا العام إلى التركيز على الوضع الحالي لمجتمع ريادة الأعمال في لبنان بالإضافة إلى تسليط الضوء على الشركات الناشئة الواعدة من خلال جلسات التواصل وتبادل الخبرات والمعلومات. ستقام الفعالية يوم 21 أكتوبر حتى 23 أكتوبر، لمعرفة المزيد من التفاصيل، اضغط هنا. 6. مؤتمر الاستثمار الملائكي Angels’ Oasis 2019 تعود شبكة المستثمرين الملائكيين بالشرق الأوسط (MAIN) من جديد بمؤتمر ANGEL OASIS 2019، وذلك في الجونة ابتداءاً من 31 أكتوبر حتى 1 نوفمبر وسيجمع بين المستثمرين الملاك وشركات رأس مال المخاطر وغيرهم من مستثمري المراحل المبكرة بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا للتواصل والتعلم وتبادل الأفكار. سيشمل المؤتمر هذا العام ندوات نقاش غنية تغطي العديد من المجالات التكنولوجيا المالية والطبية والزراعية بالإضافة إلى دراسات الحالات التي تكشف عن أكبر استراتيجيات للخروج في المنطقة من منظور المستثمرين في المراحل المبكرة. أعرف أكثر عن المؤتمر والمُتحدثين واشترى تذكرتك من خلال الموقع من هنا. مفتاح النجاح هو تبادل المعلومات فلا تفوت فرصتك واقرأ أكثر عن كل فعالية واختر الفعالية التي تناسب اهتماماتك، واتبع مقالاتنا القادمة للمزيد من الفرص المميزة. |
The lucky brand |
In this book, David Brier outlines the 10 Golden Rules of Branding to outperform, outshine and outlast all your competitors. This ebook offers you some practical strategies that helped Brier’s clients earn millions of dollars, achieve leadership positions and establish top-of-mind presence. These strategies ensure that when customers are ready to buy, your brand is the first one they think of. Brier encourages readers to move away from run-of-the-mill promises, pitches, and clichés that everyone else uses. Instead, he provides the tools and insights needed to create unique and impactful branding messages. Download your free version here and start your brand journey to success |
كتاب: حاضنات الأعمال التكنولوجية: مجموعة أدوات الابتكار في الهندسة والعلوم والتكنولوجيا |
يستخدم العديد من الأعمال التجارية في جميع أنحاء العالم التكنولوجيا كوسيلة لإطلاق عملها وإدارته وتحسين أدائها التجاري، لكن الوصول إلى التكنولوجيا ليس متاحًا لجميع الدول، فالواقع أن "الفجوة الرقمية" بين الدول الغنية والدول الفقيرة هي أحد التحديات الدولية الرئيسية التي تواجه مجتمعنا. يصف كتاب حاضنات الأعمال التكنولوجية مفهومًا يقدم بموجبه الدعم التكنولوجي والخدمات إلى الشركات الناشئة في مجالات الهندسة والعلوم والتكنولوجيا لمساعدتها على مواصلة بحوثها وتطوير مشاريع تجارية قابلة للاستمرار، وهذا المفهوم الموجه إلى الدول المتقدمة والدول النامية يمكن أن يوفر حلا لسد الفجوة المعرفية. وتتيح مجموعة الأدوات، التي كتبها رستم لالكاكا أحد الخبراء في هذا المجال، معلومات لا تقدر بثمن لإجراء دراسات الجدوى؛ وإعداد خطط الأعمال؛ واختيار الموقع؛ وإيجاد الرعاة؛ واختيار المديرين والمستخدمين؛ ورصد حاضنة تجارية للتكنولوجيا. وتتضمن المرفقات بالكتاب قوائم مرجعية للمساعدة في إعداد الوثائق ذات الصلة استنادا إلى الاحتياجات المحلية يمكن تحميل الكتاب من خلال هذا الرابط. |
Six Lessons To Learn From Souq's Acquisition |
Souq.com’s acquisition has been the biggest headline for weeks now in all global media. It’s the first move for Amazon to serve millions of customers in the Middle East, it’s also worth mentioning that the US company is expanding globally to new markets like India, and Singapore will come later this year. So, this acquisition has a lot to tell and teach young Arab entrepreneurs, here are some of the lessons that should be learned: 1. Being on top is vital to your success Amazon's acquisition of Souq is a big move for the US company to serve millions of customers in the region. While there are a handful of competitors in the e-Commerce sector in the region, Souq is the best e-Commerce company with the largest customer base. Amazon acquired Souq so it can hit the ground running in Middle East with already large and established operations instead of starting off from the ground. Of course Souq being the leading e-Commerce company in the Middle East played a key role in the decision made by the US giant. In addition, Souq serves more than 50 million customers in several countries and more than 75,000 seller in the region with a total number of 2 million products across 30 categories. 2. Owning the market is more powerful than you think The acquisition of Souq is the latest move from Amazon to expand in the general region. Many of its moves have been organic - that is, Amazon building its international operations from the ground up rather than acquisition. On top of its moves is India, where Amazon has invested billions to build out its business in the country. There, the main competition comes from FlipKart and Snapdeal, e-Commerce companies, which Amazon chose to compete because none of them owned the market and there is room for another rival, so the US giant wouldn’t miss the chance. In the Middle East, it was easier to reach an agreement with the market owner ‘Souq’ than to build a business from the ground up to compete it. photo Source: aimgroup.com “SOUQ.com pioneered e-Commerce in the Middle East, creating a great shopping experience for their customers. We’re looking forward to both learning from and supporting them with Amazon technology and global resources. And together, we’ll work hard to provide the best possible service for millions of customers in the Middle East.” said Russ Grandinetti, Amazon Senior Vice President. 3. Build integrated services But the marketplace is not all what Amazon is getting, Souq’s business also includes a fulfillment operation, which is a logistics and fulfillment service provided by Souq to the sellers (Logistics and fulfillment are key parts of how Amazon expands elsewhere). Also, the deal includes Souq’s online payment gateway, PayFort, which means Amazon will get localized payment technologies and expertise. This combination of integrated services played a key role in how Amazon decided to acquire Souq.com. 4. Be determined but flexible Souq had been valued at $1 billion in its last round of funding a year ago when it raised $275 million. At the end of 2016, Souq was actually in talks with Amazon to sell a 30% stake at the same $1 billion value. A couple of other giants jumped on the negotiations table afterwards, including eBay. Eventually, Amazon and Souq agreed on a deal on $650 million. We could all wonder what would have happened if they didn’t get together... Would Amazon delay its expansion to the Middle East or would it start a separate business to compete with Souq.com? 5. Competition is not as bad as you think In the back scene, an ambitious new e-Commerce venture called Noon.com is in the making. It’s backed by $1 billion in capital from Saudi Arabia’s Public Investment Fund and Dubai real estate tycoon Mohamed Alabbar, whose firm owns The Dubai Mall and the Burj Khalifa. It’s reportedly that, this new e-commerce venture in the making played a big role in Souq and Amazon coming together. But did Souq accept the acquisition in a lower value than the expected $1 billion because of the fears of the new rival? 6. Branding matters Souq.com was already being described by the crowd as the Amazon of the Middle East. In more details, Souq was always driven by smart technology and customer needs. It pioneered e-Commerce in the region and since then, it’s seeking better experience for the sellers and customers, and so does Amazon. “Amazon and SOUQ.com share the same DNA – we’re both driven by customers, invention, and long-term thinking,” said Russ Grandinetti, Amazon Senior Vice President. Picture from Google Plus Amazon entering the Middle East is good news for lots of retailers, merchants, and customers, yet, it’s a nightmare for anyone planning to launch an e-commerce company in the region. Photo Credit: the-digital-reader.com |
The Hacker's Guide to Investors |
Infographic Credit: fundersandfounders Looking for a quick guide to know how investors think? This can be a good starting point to actually know them, know their expectations, and what kind of things they are looking for in a startup. |
ITAC: خمسة حلول ابتكارية مصرية جديدة |
تحدث "برنامج دعم التعاون بين الشركات والجهات البحثية [ITAC]" في آخر نشرة إخبارية له عن خمسة ابتكارات مصرية جديدة أطلقتها مؤسسات بحثية مصرية مختلفة بالتعاون مع مؤسسات بحثية عالمية. لكلٍ من هذه الحلول تطبيقات محلية وعالمية تعمل على حل المشاكل المختلفة بطريقة علمية. 1. جامعة القاهرة وشركة Si-ware يطوران منصة استقرار بالقصور الذاتي قام باحثون من جامعة القاهرة وشركة Si- ware Systems بتطوير تكنولوجيا لأنظمة الاستقرار بالقصور الذاتي ومكوناتها. قال الدكتور عمرو وصال، نائب رئيس شركة Si- ware Systems والعمليات والأنظمة الهندسية، "أنظمة الاستقرار بالقصور الذاتي هي منصات كهروميكانيكية تتصل بالعربات المتحركة وتهدف إلى حمل حمولة ثقيلة والحفاظ عليها على مرمى البصر أو تتبع الأجسام الخارجية بغض النظر عن الحركة والاضطرابات التي تتسبب بها العربة." تدمج الأنظمة المُطورة بين الاستشعار بالقصور الذاتي للنظام الكهربائي الميكانيكي المصغر لـSi-ware بخبرة الدوائر المتكاملة مع التصميم الميكانيكي الحديث والتحكم الُمضمن وأنظمة الاستشعار المنشطرة وخبرة وحدة القياس العطالية. كما يمكن استخدام الأنظمة لرفع الحمولات الصغيرة مثل كاميرات النهار وكاميرات الأشعة تحت الحمراء وأجهزة تعيين المدى الليزرية وهوائيات على العربات المتحركة. قال وصال، "تقوم في Si- ware بتسويق قوي لأنظمتها الجاهزة للإنتاج وتتوقع طلبات إنتاج صغيرة الحجم من عميل محتمل يقوم حالياً بتقييم المنتج." اضغط هنا لمعرفة المزيد. 2. تطوير منصة موائع جزيئية بجامعة زويل للضبط والتعرف على خلايا الكبد المسرطنة وتصنيفها قدم مجموعة من الباحثين بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا وجامعة حلوان منصة موائع جزيئية تم استخدامها بنجاح للتعرف على خلايا الكبد المسرطنة ووصفها بناءً على رد فعلها الحركي الكهربي عند تعرضها لمجال كهربائي غير موحد، مثل التحليل الكهربائي الثنائي [dielectrophoresis force]. قال يحيى غلاب، أستاذ مشارك بجامعة حلوان، "يهتم العلماء في العالم كله بدراسة الخصائص العازلة لخلايا الكبد المسرطنة وخاصةً العلماء في مصر، والتي تأتي في المركز الرابع على العالم في أمراض سرطان الكبد، لذلك، الأمر في منتهى الأهمية للاقتصاد المصري لإيجاد طرق للتقليل من تكلفة ضبط خلايا الكبد المسرطنة والتعرف عليها." تتضمن المنصة ثلاث تكوينات مختلفة للكهرباء الثنائية وهم موجة السفر والدورة الكهربائية والقفز. توظف المنصة مجموعة مجهرية مستوية يتم اختلاقها باستخدام تكنولوجيا لوحة الدوائر المطبوعة منخفضة التكلفة. قال غلاب، "أظهر تحليل الخصائص الكهربائية الحركية أن الخلايا الجذعية الدهنية عرضت سرعة موجة سفر مختلفة وسرعة دوران مقارنةً بالخلايا اللحمية المتوسطة لنخاع العظم. المثير للاهتمام أن الخلايا الجذعية الدهنية تطور استجابة تكيفية عند تعرضها المتكرر لتقليد المجال الكهربائي." لمعرفة المزيد، اضغط هنا. 3. تطبيق بلينك! التبليغ عن حوادث السيارات في غمضة عين! قام باحثون من الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا وشركة بنا آي تي [BenaIT company] بتطوير تطبيق للهاتف المحمول باسم تطبيق بلينك يقوم باستخدام الهاتف الذكي للضبط التلقائي لحوادث السيارات ونقل إشعارات المساعدة خلال الحوادث ومع ذلك لا يستهلك الكثير من الطاقة. صرح وائل نوفل، المدير التنفيذي لتطبيق بلينك، أن خدمات اتصالات الطوارئ السريعة أثناء الحوادث يمكن أن تنقذ 1200 روح في مصر سنوياً. قال الأستاذ أحمد المهدي، أستاذ مشارك بالجامعة المصرية اليابانية والباحث الرئيسي بالمشروع، "وفر هذا البحث تقنيات غير مألوفة تعتمد على معالجات رسومات سريعة على الهاتف وذكاء صناعي وكذلك ديناميكيات تصادم دقيقة. تم تطوير واختبار نموذج مبدئي من خلال تقليد بتفاصيل دقيقة ومعامل تصادم مصغر ونماذج رياضيات; أظهرت النتائج نسبة ضبط عالية وهي 98% ومع ذلك تم استخدام قوة منخفضة لأنه لم يتم استخدام نظام تحديد المواقع." لمعرفة المزيد، اضغط هنا. 4. باحثون في الجامعة البريطانية في مصر حسنوا آليات الضبط في رنانات ترددات الراديو لأقصى درجة قدم باحثون من الجامعة البريطانية في مصر وجامعة بريستول ببريطانيا طريقة هندسية جديدة للتحكم في عرض النطاق الذي يسمح بحفظ التردد المركزي بشكل تلقائي في رنانات الترددات اللاسلكية. قال آدم ناجي، الباحث الرئيسي بالمشروع، "أنظمة الاتصالات عن بعد المتقدمة مثل ال5G والراديو الذكي [agile radio] هي أنظمة راديو معقدة تتطلب نهج جديد في التصميم والوصول للحلول الأمثل. نماذج ترشيح رنانات الترددات تعتبر عنق الزجاجة بالنسبة لإنجاز خفة الحركة الكاملة للتردد (تشغيل متعدد النطاقات / التشغيل) بسبب طبيعة التردد. يحتاج المصممون اليوم إلى العثور على حلول جديدة تسمح بخفة الحركة في هذه المرشحات. قال ناجي، "قمنا في هذا العمل بالتركيز على تحسين وحدات البناء التي تكون مرشحات رنانات التردد إلى أقصى درجة. من خلال التركيز على الانضباط على مستوى الرنان، نحن نستخدم التصميم على مستوى المرشح بفهم أكبر." لمعرفة المزيد، اضغط هنا. 5. ضبط النبرة العاطفية وأهداف المشاعر بالتغريدات العربية قام مجموعة من الباحثين بجامعة النيل بتطوير نموذج مبدئي لديه أكبر وأكثر قاعدة بيانات متنوعة لضبط الأساليب العاطفية بالتغريدات العربية. قالت الأستاذة سمحاء البلتاجي، وهي أستاذ مشارك بجامعة النيل، "لا يوجد حاجة للتعرف على العواطف بالنصوص العربية فحسب، ولكن كذلك التعرف على الهدف من هذه العاطفة. كما أن هناك حاجة للتعرف على العواطف المنقولة ببعض القطع النصية." ضبط النبرات العاطفية مهمة قريبة جداً من التحليل العاطفي إلا أن الناتج أكثر دقة. قالت البلتاجي، "من العواطف التي قام هذا العمل بضبطها، السعادة والغضب والتعاطف والحزن الخوف والمفاجأة والحب." لمعرفة المزيد، اضغط هنا. |
ابتدي مشروعك -فن ريادة الأعمال (خطوات بداية مشروعك) - (٢٥/٦) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. تعرف من خلال هذه الحلقة على الصفات المختلفة التي تؤدي إلى نجاح أو فشل رواد الأعمال وتعرف على أهم الصفات التي يجب على رائد الأعمال أن يكتسبها من وجهة نظر سيف أبو زيد المدير التنفيذي لأكادمية التحرير. |
الثورة الصناعية الرابعة: التعريف والتكنولوجيات ذات الصلة |
وفقًا لـ (Moore, 2019)، فإن الثورة الصناعية الرابعة تنطوي على الجمع بين الصناعات التقليدية والمنصات الصناعية مع أحدث التقنيات الذكية. التقنيات الرئيسية المتعلقة بهذه الثورة هي انترنت الأشياء، التعلم الآلي، والحوسبة السحابية. من الثورة الصناعية الأولى إلى الثورة الصناعية الرابعة، مصدر الصورة. تأتي أهمية انترنت الأشياء مع تطور المصانع الذكية أو الآلات الذكية، بعد الثورة الصناعية الثالثة حيث كانت الآلات المحوسبة هي التطور الرئيسي. الأجهزة الذكية تعني أنها مرتبطة حيث تنتقل المعلومات فيما بينها. مثال علي تطبيقات انترنت الأشياء المتعلقة بالثورة الصناعية الرابعة هو الاستجابة في الوقت المناسب لخلل ما في أحد مكونات المصنع حيث يتم التعرف علي هذا الخلل من خلال أجهزة الاستشعار و ونقل البيانات للجهة المختصة للتعامل مع هذا الخلل. ومن الأمثلة الأخرى أن المصنع يمكن أن يعدل إنتاجه استنادا إلى بعض المعلومات عن نقص في مواد الإمداد. أما بالنسبة للتعلم الآلي، فإن هذه الآلات الذكية تتحسن بشكل مستقل مع مرور الوقت في أداء وظائفها مع تغذيتها بمزيد من البيانات والمعلومات. ويتم ذلك عن طريق تغذية هذه الأجهزة الذكية بخوارزميات تجعلها قادرة على التنبؤ بكيفية الاستجابة للمعطيات المتاحة بحيث تكون هذه الاستجابة أكثر دقة كلما زادت كمية المعلومات المغذية للآلة مع مرور الوقت فيما يسمي بالتعلم الآلي حيث يمكن لهذه الآلات اتخاذ قرارات هامة في ظروف حرجة من حيث الوقت والخطورة في حالة وجود خطأ ما. تأتي أهمية الحوسبة السحابية في اعتماد هذه التقنيات بشكل فعال خاصة عندما يتعلق الأمر بالشركات الصغيرة. وذلك لأنه يسمح بتوفير القدرة الحاسوبية العالية وحجم تخزين البيانات مع تكلفة معقولة لهذه الشركات مما يسمح لهم بالاستفادة من التكنولوجيات وراء هذه الثورة دون الحاجة إلى الحصول على مراكز البيانات والمعالجات المكلفة ويمكن استخدام موارد هذه التكنولوجيا وفقا لخطة عمل الشركة، على سبيل المثال: يمكن استخدام ما يسمي "البرمجيات كخدمة" SaaS (Software as a Service) إذا كانت الشركة بحاجة فقط الي تطبيقات جاهزة، أو المنصات السحابية PaaS (Platform as a Service) إذا كانت بحاجة إلى أدوات لتطوير تطبيقاتها الخاصة، أو استخدام خدمة البنية التحتية IaaS (Infrastructure as a Service) التي توفر من خلالها الحوسبة السحابية القدرة الحسابية وسعة تخزين. وهناك أيضا العديد من نماذج الدفع لتناسب هذه الشركات مثل الدفع حسب الاستخدام التي لا تقيد الشركات باشتراك ثابت. فيما يتعلق بالخصوصية، هناك العديد من البدائل التي تستخدمها هذه التكنولوجيا مثل السحب العامة أو الخاصة أو الهجينة. |
The Social Entrepreneur’s Playbook, Online Learning Edition |
"An important contribution to help aspiring entrepreneurs take the first step.” —David Bornstein, Author of How to Change the World: Social Entrepreneurs and the Power of New Ideas This free Online Learning Edition of The Social Entrepreneur’s Playbook covers the first of three phases in the social enterprise startup process. This Online Learning Edition includes: Introduction: The Creation of Social Wealth Out of Poverty Chapter 1. Articulate Your Targeted Problem and Substantiate Your Proposed Solution Chapter 2. Specify Performance Criteria Chapter 3. Define and Segment Your Target Population Chapter 4. Understand the Beneficiary Experience Chapter 5. Analyze the Most Competitive Alternative Chapter 6. Identify Operations Realities Chapter 7. Address the Inevitable Sociopolitics Chapter 8. Develop a Concept Statement Download it for Free Here. The Social Entrepreneur’s Playbook: Pressure Test, Plan, Launch and Scale Your Social Enterprise, Expanded Edition, by Ian C. MacMillan and James D. Thompson, covers all three phases of the start-up to scale-up process. |
تركز فعاليات رايز آب هذه السنة على إلهام وتشجيع الحضور |
مصدر الصورة: صفحة رايزآب على الفيسبوك. كانت قمة رايز آب (RiseUp) للسنة الرابعة على التولى من يوم الجمعة ٩ ديسمبر إلى الأحد ١١ ديسمبر، في الجريك كامبس والمبنى الرئيسي للجامعة الأمريكية فى وسط البلد. وقد توسع وتطور مؤتمر رايز آب ليكون من أكبر فعاليات التواصل في مجال ريادة الأعمال في مصر والشرق الأوسط. حضر آلاف من الناس مؤتمر رايز آب لهذا العام، الذى تمحور حول هذه المسارات الأساسية: التكنولوجيا المالية (وهي المفترق بين التكنولوجيا والمنتجات والخدمات المالية)، التكنولوجيا النظيفة (وهي المفترق بين التكنولوجيا والبيئة: كالطاقة المتجددة والمواد القابلة لإعادة التدوير والمياه والغذاء)، الإقتصاد المبتكر، العلم والإبداع التكنولوجي، وريادة الأعمال. قال عبد الحميد شرارة، مؤسس رايز آب، "يتوسع ويكبر مشهد الشركات الناشئة في المنطقة العربية كل عام أكثر. نحن نشهد نجاحات عظيمة، ولكن نشهد أيضاً تحديات كبيرة. مازالت الشركات الناشئة تواجه تحديات في الوصول للتمويل والمواهب والسوق. لذلك يوفر رايز آب هذا العام لمجتمع رواد الأعمال كل ما هم بحاجة إليه: محتوى يتمركز ١٠٠٪ على أهم خمس احتياجات." كان مسار الإقتصاد المبتكر – الذي نظمه المعهد البريطاني- هو المسار الجديد هذا العام. جذب هذا المسار الحضور لأنه أظهر لهم العلاقة بين ريادة الأعمال والمواهب المُبدعة. وقد جمع هذا المسار كل الصناعات المُبدعة ليلتقوا في المؤتمر مثل الموسيقى والفيلم والمسرح والموضة واللعب والتصميم والفن. قال توم فليمينج، خبير الإقتصاد المبتكر والسياسة الثقافية، "يجب أن يتعلم الناس الإبداع والتكنولوجيا، مثلهما مثل تعليم القراءة والكتابة. ولكنهم مُهمَلون في المدارس." وقد ناقش في حديثه "ما هو الإقتصاد المبتكر" أهمية تشجيع المواهب الإبداعية. وقال مُصمم الأزياء مهند كوجاك في أثناء مناقشته مع أميرة عزوز،مؤسسة فستاني، و إيناس جوهر،استشارية موضة، و ماريا مونوز، أحد مؤسسي Maison Pyramide، "يعتبر بناء الماركة والهوية أمر حاسم وعصيب لكل المُصممين الناجحين." وقد أعطى كوجاك ايضاً نصيحة للحضور وقال: "اكتشف جوهر الماركة. واجعل عقلك دائماً منتعش ومتجدد وتعلم أن تتأقلم دائماً." على صعيدٍ أخر، فاجأ السفير البريطاني في مصر، جون كاسون، الحضور بإعلانه تخصيص مليون جنيه استرليني لمساعدة الشركات الناشئة المصرية ذات تأثير اجتماعي واضح. وقد شجع رواد الأعمال المصريين في حديثه بأن يبنوا أعمال تُحسن من المجتمع. السفير البريطاني جون كاسون مع الحضور في قمة رايزآب ٢٠١٦. الصورة من صفحته على تويتر. كان العلم والإبداع التكنولوجي هو المسار الثاني في قمة رايزآب ٢٠١٦، وكما هو واضح من إسمه، كل الأحاديث والنقاشات دارت حول العلم و الإبداع التكنولوجي وكيف نجد حلول لمشاكلنا بإستخدامهم. تحدث عمر سمرة، المغامر المصري ومؤسس وايلد اند جوابانا(Wild & Guanabana)،عن رحلته الخاصة المليئة بالمغامرات والتحديات وتحدث ايضاً عن سفر الفضاء. حاول عمر سمرة من خلال حديثه تغيير نظرة الناس – خصوصاً في الشرق الأوسط- للفضاء وقد أكد أن مجال الفضاء هو مجال عمل مثل كل مجال عمل آخر. وقد قال أنه غير قادم من خلفية علمية ولكنه ينوي السفر للفضاء ليكون أول رائد فضاء مصري. "الرحلة إلى المريخ ليست لإيجاد خطة بديلة للأرض، و لكنها لمعرفة ماذا حدث هناك. لا نريد أن نذهب للمريخ لكى نغادر الأرض، ولكن طبيعتنا بحُب الأستكتشاف هى السبب والدافع للذهاب للمريخ." عمر سمرة أثناء حديثه عن الفضاء في قمة رايزآب ٢٠١٦. تم مناقشة والحديث عن الفضاء كثيراً، ولكن مسار التكنولوجيا النظيفة ايضاً كان من أهم المسارات في قمة رايزآب لهذا العام. أغلب المحادثات والمناقشات التي دارت في هذا المسار كانت تركز على نقطتين مهمين وهم: احتياج قطاع التكنولوجيا النظيفة والطاقة إلى دعم حكومي، واحتياج المستثمرين لمعرفة الفرق بين سوق التكنولوجيا النظيفة وأى سوق آخر. وضع مُنظمى قمة رايزآب وكلين تك ارابيا (CleanTech Arabia) مسار التكنولوجيا النظيفة كأحد أهم مواضيع القمة لهذه السنة. وقد تم نقاش مواضيع ساخنة مختلفة في مسار التكنولوجيا الحديثة مثل الطاقة المُستمرة، الزراعة، المياة وإدارة الفضلات. الصورة من صفحة كلين تك ارابيا على الفيسبوك. قال فريد والتى، مدير حاضنة الأعمال لوس أنجلوس للتكنولوجيا النظيفة، في مناقشة له مع عدد من خبراء في الإستثمار والتكنولوجيا النظيفة "طبقاً لبيانات الأمم المتحدة، إن مُعدل خروج دورة الاستثمار لرأس المال المخاطر هو ٧ سنين، و ١٠ سنوات للتكنولوجيا النظيفة." وقد ناقش أعضاء اللجنة خطط مالية مختلفة لتمويل الشركات الناشئة وعملائهم. وناقشوا ايضاً الاختلاف بين تمويل شركات التكنولوجيا النظيفة وأى شركة أخرى مع ذكر التحديات والفرص. اكد والتى أيضاً أن شركات التكنولوجيا النظيفة لها احتياجات رأس مالية أكبر ووقت إنتظار أطول – يصل إلى ثلاث سنوات أطول من الطبيعي – وقد قال أيضاً أن سوق التكنولوجيا النظيفة ممكن أن يكون صعب استيعابه بالنسبة للمستثمرين. "على سبيل المثال، كارم سولار، بدون منافس أنجح شركة ناشئة في التكنولوجيا النظيفة، لم تأخذ أى رأس مال مخاطر اعتيادى." وقال أحمد حوزين، أحد مؤسسي كلين تك أرابيا، "كما يحب أن يقول رواد الأعمال أنهم يغيروا الواقع، لكن ماذا يُغير العالم أكثر من التكنولوجيا النظيفة؟" في الناحية الأخرى، كان مسار التكنولوجيا المالية نشيط مثل مسار التكنولوجيا النظيفة. وقد أتى مُنظمى رايزآب ومسرعة الأعمال ١٨٦٤ وبيفورت (Payfort) –كمنظميين أساسيين- بأفضل وأهم النقاشات والأحاديث على المواضيع المهمة ذات العلاقة بالتكنولوجيا المالية. ناقشت أغلبية حلقات النقاش الفرص المُمكنة والتحديات للبنوك في مساحة التكنولوجيا المالية. وقد قال أحمد وادى، مدير موني فيلو، "البنوك في مصر لديها الإهتمام بالدخول في مشهد التكنولوجيا المالية. هم جاهزين لإستقبال أفكار جديدة للتكنولوجيا المالية." وناقش أعضاء حلقة نقاش أخرى طرق الدفع التقليدية والنماذج المالية المتواجدة وكيفية الابتكار فيهم. وقال عمر قنديل، مدير برنامج فلات ٦ لاب أبوظبى ، "متوقع أن يكبر حجم السوق في المنطقة في ٢٠٢٠ إلى ٣٥ مليار دولار." أيضاً قد تم مناقشة كل ما يحتاج الحضور معرفته عن ريادة الأعمال من خلال ورش العمل وحلقات النقاش والأحاديث والحصص المُقدمة من رايزآب تحت أهم مسار وهو ريادة الأعمال اعرف -كيف. قال تينو واكد، مدير عام أوبر مصر، في حلقة نقاش بينه وبين عمر الصاحى ،مؤسس سوق.كوم، وأمير برسوم ، مؤسس فيزيتا (Vezeeta)، ووليد عبدالرحمن ، مؤسس Get Mumm، حول أهمية المنصات للأعمال:"أبحث عن نقطة ألم للناس وحاول معالجتها بحل له تأثير طويل المدى وأصرف مالك في أكثر الطرق الفعالة والمنتجة." وقال أمير برسوم:"المنصات و نماذج العمل لها تعتبر مُكلفة. لذلك أعمل على الجانبين: أن تنجح لمُدة طويلة." وتحدث أمير برسوم أيضاً في حديث منفرد له عن قصة نجاح فيزيتا في التوسع، وقد سأله أحد الحضور متى هو الوقت المناسب للتوسع فجاوب برسوم بأنه يجب أن تتأكد أنك بالفعل متواجد في السوق ولديك عملاء بالأول. وفي حديث آخر مُلهم قدمه طارق فهيم – شريك مدير في انديور كابيتال (Endure Capital) – الذى أعطى نصائح مختلفة للحضور عن المراحل المبكرة للشركات الناشئة مثل: "عندما ينفذ المال، ركز على النقطتين التاليين: بناء منتجك وبيعه للعميل." ودارت حلقة نقاش مُثمرة بين رائدات الأعمال العرب من بلاد مختلفة مثل المغرب وتونس والأردن ولبنان ومصر. وقالت في هذه الحلقة كنزة لاهلو، رائدة أعمال مغربية "لا أريد أن يتم مدحي بسبب جنسي ولكن أريد أن يتم مدحي بسبب نتائجي وتأثيري." رائدات الأعمال العرب في رايزآب ٢٠١٦. أتت قمة رايزآب لهذا العام بعدد كبير من المتحدثين في كل المجالات، وأتت ايضاً بأكثر من ٥٠ شركة ناشئة لتشارك بالمعرض في خلال الثلاث أيام للقمة. مثل الشركات الناشئة المحتضنة من مركز الإبداع التكنولوجى وريادة الأعمال وهم: ٣ بونط، دلني، عم أمين، Findon، نُزل، PayMe، Tyro، هاندز، WideBot وشركات ناشئة أخرى مثل أفكتيفا، صنية، بلينك، شيزلونج، فوكسيرا، كايرو سولار، Appgain.io، لينكس، بودو كلاود، Enpact. في الجانب الأخر كان هناك مسابقات وفعاليات عالمية والتي منحت الحضور الفرصة لتحدي مهاراتهم في ريادة الأعمال. من أهم هذه المسابقات: مسابقة إبني، مسابقة مايكروسوفت للشركات الناشئة، التحدى العربى للجوال، وهاك فور إيجيبت. ويأتي بعد ذلك الجانب الترفيهي الذي تمثل في فنانيين وفرق موسيقية مختلفة. كان هشام خرما هو الجزء الأساسي في الجانب الترفيهي. الفريق العظيم وراء قمة رايزآب ٢٠١٦. الصورة من صفحة رايزآب على فيسبوك. في النهاية، كانت قمة رايزآب ٢٠١٦ مهمة وملهمة ومفيدة لكل الحضور وجعلتنا ننتظر بكل حماس لقمة رايزآب ٢٠١٧ ومفاجأتها. |
7 TED Talks Every Entrepreneur Must Watch |
For years, TED had grown in generating ideas that have the potential to impact millions for the better. It created the concept of taking a few minutes to explore personal, important stories that connect us and help us become better versions of ourselves. It also became the largest library that is full of online resources that encourages self-development. Here is a list of the 7 most important, inspiring, motivational, and focused TED talks for entrepreneurs. 1) Seth Godin: How to Get Your Ideas Spread Seth Godin is a marketing genius, he explains why the most unusual and out-of-the-box idea is often much more successful than the boring and usual ones. So many entrepreneurs are using the old ideals of marketing, and failing to connect with the new consumer who has more choices and less time to listen. This talk will inspire you to spread your idea and get your marketing mind and strategy on the right track. 2) David S. Rose: Pitching to VCs Serial entrepreneur turned investor, David Rose, has personally raised tens of millions of dollars from VCs, and is no stranger to being pitched to as well. In this talk, he basically gives you the ability to read the mind of an investor before you pitch, in 15 minutes, and for free. Every entrepreneur shouldn’t miss this talk. 3) Simon Sinek: How Great Leaders Inspire Action This TED talk touches on one of the most important entrepreneurial topics -- leadership. Simon Sinek challenges listeners to search their inner rebel and not to think and act like everyone else. In fact, he stresses on the importance of doing the complete opposite of what everyone else is doing. For entrepreneurs attempting to become industry leaders, watch Sinek’s TEDTalk for a thorough exploration of this idea, with real-life examples. 4) Maya Penn: Meet a young entrepreneur, cartoonist, designer, activist If you ever feel like you are too young and inexperienced to start your own business, watch Maya Penn’s TED talk – who started her first business when she was 8 years old. She discusses being an entrepreneur, cartoonist and an activist and reveals where great ideas really come from. She claims that powerful mind isn’t the only source of innovative ideas that spark movements and change the world. 5) Bill Gross: The Single Biggest Reason Why Startups Succeed We all know that new businesses face a ridiculously high failure rate. What Bill Gross has done is explore – in a masterful display of data analytics — what differentiates startup success from failure. It turns out there’s one surprising factor that correlates with success. Watch this TED talk to know it. 6) Gary Vaynerchuk: Do What You Love (no excuses!) Entrepreneur and public speaker, Gary Vaynerchuk, built his family’s business into a 50M dollar company. In this talk, he takes listeners through his life stories, giving insights into how passion led him to starting a new company at age 30. He helps entrepreneurs look at what they really care about, and understand the importance of brand equity. 7) Eddie Obeng: Smart Failure for a Fast-Changing World Business educator, Eddie Obeng, talks about the idea that our world has changed so quickly that our minds haven’t caught up. He points out a fundamental flaw in the way we think, and encourages us to consider what impact in the future the problems we solve today will have, and what new problems will be caused. Entrepreneurs must watch this TED talk because they have to be visionaries to be great. |
ما التالي في الطباعة ثلاثية الأبعاد؟ |
سوف تغير الطباعة ثلاثية الأبعاد كل صناعة عرفها الإنسان، من الفضاء إلى تصنيع الطعام. وهذه هي الخطوة التالية للطباعة ثلاثية الأبعاد.أثناء كلمته في مؤتمر تيد العالمي جاء آفي ريتشينتال الرئيس التنفيذي السابق ل 3D systems مرتداً حذاء مطبوع بتكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد. وقام آفي بتحية جده الذي كان يعمل إسكافياً ثم انثدرت مهنته وحرفته في عصر المصانع والتكنولوجيا. و لكن بفضل الطباعة ثلاثية الأبعاد استطاع آفي استرجاع هذه الحرفة وأصبح إسكافياً أيضاً "ليكرم ماضيه بينما يصنع المستقبل."تمكننا الطباعة ثلاثية الأبعاد من تصنيع منتجات فريدة من نوعها. وبهذه الطريقة جلب الصناع الموهوبين والحرفيين مرة أخرى إلى السوق. في هذا الفيديو يعرض آفي نماذج مختلفة من الطباعة ثلاثية الأبعاد، بعضها كعك مزين بشكل جميل صالح للأكل. شاهد اهذا لفيديو لمعرفة كيف يمكن أن تغزو هذه التكنولوجيا صناعاتنا والمساعدة في حل الكثير من المشاكل. |
دليل الهكر إلى المستثمرين |
مصدر الصورة: : fundersandfounders هل تبحث عن دليل سريع لمعرفة كيف يفكر المستثمرين؟ يمكن أن تكون هذه نقطة بداية جيدة لمعرفتهم ومعرفة توقعاتهم ومعرفة الأشياء التي يبحثون عنها في الشركات الناشئة. |
Opportunities from EBN |
EgyptInnovate will periodically post a list of opportunities that we received from The European Business Network (EBN). In this weekly article, we will present a range of opportunities, programs, and competitions that can help Egyptian startups to grow, open new markets and go global. EBN is a network of around 140 quality-certified EU|BICs (business and innovation centers, incubators, accelerators, and other support organizations) and approximately 100 Associate Members that support the development and growth of innovative entrepreneurs, start-ups and SMEs. This article is presenting three opportunities as below: Essential Tips on Managing Cash Flow as a Startup webinar REPSOL - Startup Acceleration Program EU Sustainable Energy Week (EUSEW) 1. Webinar: Essential Tips on Managing Cash Flow as a start-up: Listen to expert advice of Dr.Frédéric Daumas, CEO of Upperion SAS. During this webinar, you will learn about the following topics: What is cash flow and why is it so important? What are cash flows How to track them Strategies to anticipate the financial needs of the business over time. View the webinar recording here. 2. Repsol Foundation Accelerator 2020;9th Call Entrepreneurs Fund: If your startup has passed the pre-commercial phase and already has recurring customers? Connect with Repsol's Corporate Venturing team. This program is aligned with Repsol and the Foundation's commitment towards energy transition. Find out more in this video. Each team could get up to 120 K Euros fund with a second-year extension possibility with the same funds. There is 0% equity for funding eight start-ups per year & non-repayable grants. Markets of applicants including; Automotive, energy, Energy& Cleantech, transportation, Automobile, Oil & Gas, and Electric Vehicles. Receive multidisciplinary mentoring from a team of two senior mentors, in addition, two other three mentors. Possibility of pilot trials with Repsol. You do not need to move from your current location. Apply now before March 5, 2020. 3. EU Sustainable Energy Week (EUSEW), from 22 to 26 June 2020: At the EU Sustainable Energy Week (EUSEW), running from 22 to 26 June 2020, sustainable energy enthusiasts from all over Europe will come together to share good practices, promote energy innovation, and network. If you have an innovative idea or your organization is doing outstanding work that you are eager to share with the EUSEW community. You can apply to participate in any of the Networking Village activities. You have until 6 March 2020. Host a stand at the Energy Fair: Engage, entertain and inform the audience by organizing a quiz, contest, debate during this half-day activity, APPLY NOW. Share your unique insights and innovative ideas. Give a speech on a sustainable energy topic of your choice at the Energy Talks, APPLY NOW. Pitch your cutting-edge idea or initiative in front of an audience at the Energy Lab, and receive top-level advice from a panel of clean energy experts, APPLY NOW. Need more information? Take a look at the FAQs. Don’t miss your chance to be part of the #EUSEW2020 Networking Village and raise awareness of Europe’s cutting-edge work in the field of energy. |
تقرير عن تأثير FLAT6LABS في عشر سنوات |
أصدرت Flat6Labs "تقرير تأثير FLAT6LABS في عشر سنوات" لتقديم نظرة متعمقة وحقائق حول جميع جوانب Flat6Labs المختلفة - من المنهجية واستراتيجية الاستثمار، كيف دعموا الآلاف من رواد الأعمال، ما تم تعلمه حتى الآن في رحلتهم، للتأثير الذي أحدثوه في تسريع الابتكار عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على مدى السنوات 10 الماضية وأكثر من ذلك بكثير! يستعرض هذا التقرير جهود الشركة في بناء ودعم صعود المواهب الريادية الرئيسية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما يسلط الضوء على الركائز الأساسية للعمليات في Flat6Labs وأدوات الاستثمار وبرامجه. يمكنك تحميل نسخة مجانية من التقرير من خلال هذا الرابط. |
Why AI might fail its expectations? |
When gauss as a boy was asked among his class to add from 1 to 100 by his teacher, he came up with the formula for adding terms of an arithmetic sequence. That's the kind of intelligence AI could never approach. He came up with a truly different solution. When La Place created his transform allowing extremely complex differential equations to be solved easily by transforming the whole problem from a domain to a completely different one, he just came up with a new efficient solution that AI can't just build with learning from feeding data into it. Algorithms built to learn from data are fine, but they are way from creative. And that's how humans really build their own experiences. It is not that straightforward. At a 2017 conference of health IT professionals, IBM CEO Rometty told the crowd that AI “is real, it’s mainstream, it’s here, and it can change almost everything about health care,” and added that it could usher in a medical “golden age.” Guess what? Now only a few AI-based tools have been approved by regulators for use in real hospitals and doctors’ offices. They are just working as assistants to the doctors for routine tasks mostly to analyze images like X-rays. AI could be a great technology. Yet it is just a tool to help humans with their higher hierarchy goals. References |
24 Simple Approaches to Generate New Ideas in the Workplace (Part 1/2) |
Good ideas just happen. We just need to be aware. The ideas are all around us. They just pop up out of nowhere. Everyone has the potential to be creative. It is not connected to the innate intelligence we all possess. It is in the way we live, work and enjoy. What is creativity? Then… Creativity is a random act of awareness, which pops out of nowhere and usually and always turns a raw or an unrefined thing into something beautiful, real and of great value. Creativity is Ubiquitous. The “Creativity at work” blog says Creativity is the act of turning new and imaginative ideas into reality. Wikipedia on Creativity says that Creativity is a phenomenon whereby something new or somehow valuable is formed. The created item is usually intangible. Brian Clegg and Paul Birch write in their book “Instant creativity” that Creativity is elusive. There is an “artistic creativity” which involves writing a book or producing a piece of music and then there is the “creativity of discovery”, here we discover or invent new products and things and then finally there is the “creativity of Humor” which involves seeing the world differently. From the perspective of organizational, business or work challenges, creativity or solving with creative ideas usually involves all the three aspects of creativity. What are the practical challenges for having creative ideas? From an organizational or a business context, creativity is not a fancy nice to have feature anymore. In fact, without it very few companies would have survived today. When solving our work challenges, without a creative idea, we would be looking at the same problem day in and day out, without viewing it from a different frame of mind. Old problems would still remain. We may just accept the need for creativity and acknowledge it by recruiting a few creative people from the market to serve our needs. It is good in a way, but we are missing to solve our work challenges through our own creative ideas. We may not know; our ideas may be the best and we are the ones who know the problems better than the paid external talent. Everyone has the creative potential and it is just that we are not aware of it and therefore not using it. Some have even suppressed it. There could be many reasons. The reasons for not using our creativity could be many. It could be that we are not in the right mood, or it is the wrong timing and also it could be in the way we have been educated. We know it or not the major emphasis on today’s education is focused on getting the right answer or the required answer rather than coming up with a creative solution. Many of us would have come through an education system which lays emphasis on regurgitation. Our examinations force us to write answers which the examiners want rather than writing creative answers or offering creative solutions to problems. Even in the corporate business environments there is no chance for failure the focus is more on quick results. But it is only through failures that we learn. Failures shouldn’t matter to us. It is only through facing them that we will achieve creativity. Everyone should be given a free hand to express and contribute. Knowing that you would fail shouldn’t be ridiculed. The other areas are psychological which involve having a tunnel vision, which is not being able to see beyond one’s immediate activity having a narrow view of things and then there is also the lack of inspiration. Practical methods to adopt to solve work challenges The methods mentioned here, willingly take you off from a well proven established viewpoint to compel you to do something which you otherwise wouldn’t do. This would be uncomfortable in the beginning but it slowly leads you on to the path of generating creative ideas. When you follow these methods, it is natural that you come up with something that is entirely different. It is an opportunity to look at your work challenges from a fresh perspective and from a different frame of mind. Practical method 1: Ask the question “What’s the work challenge”? This addresses the question what’s the problem within your current work area. Generating creative ideas is generally a two-step process where it involves individually approaching the problem as well as taking help of the group. As an individual, you come up with an initial rough idea and then you develop and refine those creative ideas better with a group. Let’s look at some practical ways in addressing “what’s the work challenge”. This aims at coming up with an appropriate set of requirements. Initially, we may not know what we may need. The question may not be clear in the beginning. But after a series of “How to” questioning or questions, something begins to emerge. 1. New pathways Here, this method is used to find the real work challenge or the problem underlying the problem statement. We need to keep asking the question “Why” when somebody uses the question “How to”. We keep asking “Why” a lot of times. This keeps continuing for some time till we reach a situation where each ‘Why” question becomes a “How to” question on its own. 2. Event triggers We generate a random series of triggers in the in the form of a connected concept, product or a service. We then use this to generate fresh set of creative ideas. We usually start with the current work challenge we are working on and then trigger a chain of events in the form of an associated concept or a product which is connected to the original problem at a higher level or at a lower level. We then stop whenever the event trigger makes us think of a new creative idea. 3. No action taken What would happen if you don’t act? Just be still. There are possibly two outcomes for this. One, we will have a clear and a better idea of the benefits that we will accrue for not acting. The benefits so accrued will be cues to our creative ideas. Two, we might also know the difficulties for not taking the action. 4. The three charts Hang three charts or white boards. In the first chart, mention briefly the current situation. In the second chart, mention the obstacles for achieving your goals and in the last chart, mention where you want to be. We would begin to notice as we write down that most of the obstacles can be converted to “How to” problem statements on their own. 5. Read articles and stories Now and then we should keep reading articles and stories that we have not read before. We need to be aware that we are following this method. Creative ideas bounce off when we come back. We need to keep the problem statement active in our sub-conscious mind. When we come back and look at the current problems, we would be finding it in a totally different light. It would be a surprise that we have not thought about this before. 6. Take a walk Take a walk in the park and come back to revisit the challenge. You will notice something different already. 7. In others’ shoes Whenever you are in your organization, spend some time observing your organizational hierarchy. People work in different roles and grades. You can start visualizing the problem from a senior’s perspective. For e.g. “How the CEO of the company would look at the challenge” then go on to do it in the middle management positions of the company and also how the same problem would be handled by an employee at the lowest level. See yourself in their shoes and view the problem and see how it would affect them and their world. 8. Deadlines Generally, when a deadline is imposed we would look at the problem differently. We would state the problem and its requirements in a different manner. It is good to view this under different time scales in days, weeks and months. 9. Consider “What if” scenarios Consider different scenarios that would make a different assumption about the problem. Ask “What if” to generate different “How to” statements. For e.g. “What if a war broke out” and how would you see the problem now? 10. Go beyond the normal Look for scenarios where you deliver beyond the normal. Kind of being extraordinary. Instead of the usual 10-20% improvement, go for 70-80% improvement in your product or service and then see how you would rephrase or look at the problem in a totally different view. 11. Huge resources at your disposal as a gift Visualize what you would do if you had huge resources at your disposal given to you as a gift to handle the problem. How would you view the problem? How would you direct your staff to get your work done? What work would they do? What can you learn from this? These are some the scenarios to consider to view the problem in new light. 12. Shout the drawbacks of your best product or service Find faults and drawbacks of your best product or service in market areas and niches where they are actually hopeless. This way you will end up finding far more useful ideas for improvement. You will be seeing the problems in new light. Wait for Part 2 of the article to know about more practical methods to generate creative ideas. |
7 Innovations that Will Shape Businesses in 2015 |
Photo Credits: IKEA This article was first published on: Innovation Excellence. If the innovations of 2014 have proven one thing, it’s this: We are living in the future. With the announcement of the Apple Watch and with Google Glass hitting the market, technology is clearly picking up speed, and there’s no sign of it slowing down. This year will undoubtedly be the most progressive year yet. But surprisingly, 70 percent of executives at top companies admit their ability to innovate at an appropriate pace is “average.” Even worse, 13 percent say their capabilities are “weak”. If a company fails to innovate (and quickly), it’ll get shut out of its market, lose its reputation and appeal, or worse, get trampled by a newcomer. That makes identifying current innovations, predicting future ones and becoming a pioneer more important than ever in 2015. Now Is the Time to Innovate and Adapt Markets are constantly changing, and business leaders have a responsibility to stay current with industry trends and be prepared to shift. The companies unable or unwilling to adapt will become obsolete. Take Blockbuster and Yahoo, for example. Although the video rental chain successfully transitioned from VHS to DVD, it failed to survive the next big innovations: disc by mail, vending machines, and video streaming. The market clearly was moving away from brick-and-mortar movie rental stores, but Blockbuster didn’t respond quickly or decisively enough to remain relevant. Similarly, Yahoo was poised to lead the fledgling web search and services space, but a series of missteps caused it to fall behind Google. It has been trying to catch up ever since and only recently has shown real progress. Becoming innovative doesn’t mean you need a hefty budget to cushion potential failures. Just look at the three-year-old consumer electronics company Xiaomi. By selling at tight margins and capitalizing on the longer revenue stream from software, founder Lei Jun created a cheap, competitive smartphone, and that earned the company the title of Fast Company’s No. 3 Most Innovative Company of 2014. This year will present endless opportunities for innovation and disruption. Companies can’t be hesitant to experiment or pivot their products to match fluctuating market trends. To help you understand which trends will be the game changers of 2015, let’s take a look at the most important ones. 7 Innovations to Watch in 2015 1. A spike in entrepreneurship: As a direct result of high unemployment, young people are turning to entrepreneurship. Where they cannot find jobs, they will make their own, and this means fewer obstacles will stand in their way. But withstanding the test of time in an ever-changing global market will continue to be a challenge. 2. More virtual and augmented reality tools: Google and Facebook are on the brink of virtual and augmented reality tools that will completely redefine the way consumers live and companies function, from advertising (company-sponsored virtual reality tours) to internal communications (virtual board meetings). 3. The threat of data breaches: As the bulk of company and customer information moves to the cloud, data breaches will become more sophisticated and devastating. To combat this, companies will start taking security measures more seriously as they strive to protect their valuable information. 4. An emphasis on empowering consumers: As the handmade and DIY trends take off, more companies will emerge to empower consumers to create things instantly and with minimal effort. Existing companies will also recognize the value of giving consumers the tools and skills they need to become their own creators. 5. The importance of fare splitting: In 2015, the mobile payment option will be a no-brainer for consumers, and the ease of distributing the costs of products and services will incite consumerism. As companies innovate into 2015, enabling fare-splitting capabilities will drive more business. 6. The rise of branded government: Polling has shown that Millennials in the U.S. are increasingly skeptical of the government. To solve social and financial issues more effectively in 2015, government entities and innovative companies will begin to collaborate, presenting businesses with new, lucrative opportunities. 7. New applications for robots: Robots might seem like the premise of cautionary sci-fi tales, but 2014 showed us that they’re essential tools for innovative production and service. While Amazon signaled it was serious about using delivery drones and Kiva robots, other companies will need to start experimenting with this technology to keep up with the rising standard of efficiency. Don’t Get Left Behind Although becoming innovative is crucial for companies in 2015, getting there isn’t easy. When prioritizing innovation in the coming year, allow these three tips to guide your efforts: Be vigilant and flexible. Remember that the status quo is no longer acceptable, no matter how well a company is faring in today’s market. Always be aware of the changing climate to identify potential challenges and opportunities and be ready to adapt. Look for creative applications. Applying old concepts to new industries has been key to innovation in nearly every industry. We’ve seen Nespresso fuse coffee and luxury, and even McDonald’s adopted Ford’s production model to make hamburgers. Empower your employees. Companies rely on their workers to inspire innovation, and that includes founders and people without a Ph.D., MBA, or scientific background. Your staff members are one of your greatest resources. They hold an intimate knowledge of your company, so it’s vital that you make them feel comfortable sharing their ideas and innovations. The New Year brings many exciting business and technology innovations, and that can feel daunting. But by keeping an eye on emerging trends, you can use them to your advantage, building knowledge, credibility, and revenue in 2015. |
Christmas on Knock Knock : تجلب ARGIneering الفنون للحياة |
يؤمن فريق ARGIneering أنه يجب على الفنون والتصميم التفاعل مع البشر كما يتفاعل البشر مع بعضهم البعض . قد طور فريق ARGIneering الفكر ة وقاموا بنماذج أولية عديدة حتى انتجوا RGKit، أول جهاز في العالم مطور للفنانين والمُصممين ليساعدهم على بيئات تفاعلية. تطبيق RG Desktop تطبيق RG Desktop، هو تطبيق سهل ذات خاصية السحب والترك (drag and drop) التي تساعد المستخدم على ضبط بيئته الخاصة وترتيب انسيابية الحساسات والمحركات من دون برمجة. ستشعر RGKit بالمارين وستقوم الإضاءة بالتفاعل مع حركاتهم، وستقوم الأجسام بالتحك والدوارن وغيرها الكثير من الأشياء. تتكون RGKit من وحدة تحكم ووحدات حساسات ومحركات حيث تقوم كلٍ منها بعملها وتوصلهم لاسلكياً ببعضهم البعض. ويرى الفريق أن التحدي الحقيقي للبيئات التفاعية ، بالرغم من أنهم جذابين جداً، هو أن هناك قليل من الأشخاص في هذا المجال يقوموا بصنعها والسبب وراء هذا أن الفنانون والمصممون يحتاجون إلى مهارات البرمجة حتى يصنعون الجزء التقني من الفكرة. وقد قام الفريق بحل المشكلة عبر RGKit وتقليل عبء تكلفة (الوقت والمال) تعيين المطوريين حيث سيقوم المستخدمين بصنع بيئاتهم التفاعلية بكل سهولة ويُسر. خلف هذه الفكرة فريق ARGIneering المذهل، المُكون من أربعة أ فراد وهم ديفيد عريان، الرئيس التنفيذي، إسلام جلال، رئيس الشؤون الفنية، كارول خوري، كبير مصممي المنتجات، ومروة حجازي، المسؤول الإعلامي. فريق ARGIneering إسلام، مروة، كارول، ديفيد كان فريق ARGIneering من ضمن الشركات الناشئة التي تخرجت من دورة فلات6لابز الماضية وقد قاموا بعرض RGKit في قمة رايز آب2017 وقد قاموا أيضاً بتقديم RGKit لمنهج كلية العلوم والفنون التطبيقية للجامعة الألمانية بالقاهرة. شاهد مشروع يُحكي أن لمعرفة المزيد. Reminiscent Trepidation - يحكى أن What happens when you engage the mind and senses of a person? Bring great art alive with zero line of code, using RG Kit! RG Kit is coming this September. For more info check argineering.net . . . . . . An interactive installation powered by RG Kit, the world’s first device customized for artists and designers to create interactive designs with an easy-to-use process. Concept and Design by Salma Shawki, Reminiscent Trepidation | يحكى أن , Premaster Project 2017, Faculty of Applied Sciences and Arts, German University in Cairo Interaction and Animation by Argineering #interactivedesign #mediainstallation #argineering #zerolineofcode Posted by Argineering on Tuesday, August 29, 2017 مشروع يحكى أن وقد تعاون فريق ARGIneering أيضاً مع Nola cupcakes وقد قدم الفريق أفكار رائعة ، ومنها حملة Knock Knock on Christmas شاهد الفيديو أدناه لمعرفة المزيد. حملة Knock Knock on Christmas وقال عريان "ما نريده من التكنولوجيا هو مساعدتنا على التواص مع الآخر، ولهذا السبب صنعنا RGKit، إيمانا منا أن الفن والتصميم لابد أن يتفاعلوا مع الناس كما يتفاعل الناس مع بعضهم البعض." اعرف المزيد عن RGKit وكيفية احضار تصميمك للحياة من خلال موقعهم أو عبر صفحتهم على الفيسبوك. |
A New Approach to Business Model Innovation |
This article was first published on: Innovation Excellence Of course, you know business model innovation. It’s common practice among innovators. A lot of markets have been disrupted by new business models, often initiated by start-ups and new entrants: AIRBNB disrupts the market for accommodation as you can rent online unique places to stay from local hosts in 190+ countries. In 2014, AIRBNB had 25 million guests’ bookings. Ted-Ed (the newest TED initiative) disrupts the traditional publishing market in education with free educational lessons-to-share from people all over the world in videos format. Streaming services like Netflix disrupt the traditional television market, as you can watch TV shows & movies now anytime, anywhere. Netflix has 65 million streaming subscribers in 2015. Cloud-based solutions, like iCloud replace local infrastructure, hardware, and software. iCloud had in 2013 already 320 million users. And of course, Uber; the 2009 start-up, disrupting the license system that protects taxicab franchises in 58 countries thus far. In the US only, Uber has at this moment more than 160.000 active drivers In my work, as a speaker on innovation & design thinking, I travel all over the world to inspire innovators how to start innovation effectively. The Business Model Canvas with its nine business model building blocks, introduced by Osterwalder, Pigneur e& al. in 2010 is well-known and used in every country I visited, from Canada to India and from Brazil to Japan. Like you probably, everybody really appreciates the simple tool. It’s most often used to analyze existing business models or business models of new entrants. It’s a great tool also to catch your basic idea and to communicate it in a simple way to others. A lot of managers at big corporations are well aware of the threats of new start-ups entering their market. They really want to overturn the conventions of their market before others do. The awareness to be working on new business models is there, but a big challenge for most of them is: How do I come up with a new Business Model that disrupts my own market? I was very pleased that Dutch consultants of McKinsey recently published a new approach to business-model innovation that will help you how to come up with new business models. It’s practical 5 step method to turn your present beliefs upside down. Let’s take a closer look at their five steps: 1. Outline the dominant business model in your industry. As a start, you answer the essential question: “What are the long-held core beliefs about how to create value?”. 2. Dissect the most important long-held belief into its supporting notions. How do notions about customer needs and interactions, technology, regulation, business economics, and ways of operating underpin the core belief? 3. Turn an underlying belief on its head. Formulate a radical new hypothesis, one that no one wants to believe—at least no one currently in your industry. Ask yourself outside-the-box ‘What-if’ questions. 4. Sanity-test your reframe. Many reframed beliefs will just be nonsense. Applying a reframe that has already proved itself in another industry greatly enhances your prospects of hitting on something that makes business sense. Cross-industry innovation is hot. I can really recommend the inspiring book ‘Not Invented Here’ of Marc Heleven and Ramon Vullings. 5. Translate the reframed belief into your industry’s new business model. Typically, once companies arrive at a reframe, the new mechanism for creating value suggests itself—a new way to interact with customers, organize your operating model, leverage your resources, or capture income. These five steps make sense. In their approach, I recognize of course the creative process of divergent – and convergent thinking. I suggest you give it a try. The success in applying this new approach to generating new disruptive business models is in my view dependent on one thing: the ability of you and your colleagues to postpone your judgment and really think outside-the-box formulating your ‘What-if’ questions. Be sure to practice this together upfront and create the right physical and mental environment for being creative together. Also, these 25 rules for perfect brainstorming might help you with it. Yes, big companies can be disruptive too. Give it a try |
دليل المبتدئين للتسويق الشخصي وبناء الهوية الشخصية |
ابدأ الآن في إعداد خطة التسويق الشخصي بنفسك: لتبني الهوية الشخصية الخاصة بك كالمحترفين دون أن يكون لديك أي خبرة في التسويق! في ظل المنافسة الشرسة في الأسواق في الفترة الحالية أصبح من الصعب الدخول الى عالم الاعمال بالنسبة للشركات الصغيرة، كما أصبح من الصعب على الشخص العادي الحصول على فرصة عمل جيدة وأصبح التسويق ضرورة للشركات والأفراد على حد سواء لخلق الفرصة في سوق العمل. ولكن ما هو التسويق (بالإنجليزية: Marketing)، دون الدخول في تعريفات أكاديمية التسويق ببساطة هو كل نشاط أو مجهود يتم بذله بشكل منظم لمعرفة ما الذي يمكن إنتاجه وكيف نلفت نظر المستهلك إليه بسهولة وخلق رغبة لدى العميل لشراء هذا المنتج لأطول فترة ممكنة ولتحقيق أكبر هامش ربح. ولذلك تخصص الشركات عند بدأ مشروع جديد أو منتج جديد مبالغ كبيرة لعملية التسويق بهدف الحفاظ على العلامة التجارية وصورتها في ذهن الجمهور المستهدف. ربما تكون تابعت على سبيل المثال الحملة الاعلانية على شاشات التليفزيون لشركة جوجل لماذا يحتاج محرك البحث الشهير جوجل إلى إعلان تليفزيوني، إنه الحفاظ على صورة العلامة التجارية في ذهن الجمهور. فعندما تفكر في عملية البحث عن اي معلومة على الانترنت تفكر لا إراديا في جوجل. فما السبب وراء هذا؟ انها قوة العلامة التجارية، ولكن العلامة التجارية لا تتوقف عند الشركات فقط ولكنها تمتد إلى الدول فعندما نذكر دولة اليابان ما هو أول شيء يأتي في ذهنك؟ في اغلب الاحوال سيكون الصناعة او التطور التكنولوجي، وعندما نذكر سويسرا ستتذكر الساعات او الشيكولاته. كما تنفق الأندية الرياضية ميزانيات كبيرة للتسويق للعلامات التجارية الخاصة بها، على سبيل المثال عندما تسمع اسم النادي الأهلي ستتذكر شعار النادي وهو نادي القرن وعندما تسمع اسم نادي الزمالك ربما تتذكر شعار النادي نادي الفن والهندسة. ومن هنا نستطيع أن نُعرّف الهوية أو العلامة التجارية (بالإنجليزية:Brand)، على أنها مجموعة الأفكار والمشاعر التي تأتي على ذهن الجمهور عندما يسمع اسم هذه العلامة التجارية، أو هو وعد بتجربة فريدة ومميزة مع هذه الشركة لن تجده مع شركة أخرى، لتمييز منتجاتها أو خدماتها عن منتجات وخدمات الآخرين. ابدأ في بناء الهوية الخاصة بك من الآن؟ كلما زادت المنافسة في الأسواق كلما زادت الحاجة الى التسويق، لتصل أهمية التسويق بعد ذلك إلى الأشخاص وضرورة التسويق الشخصي وصناعة هوية (علامة تجارية) مميزة لكل شخص يريد أن يخرج عن إطار المنافسة التقليدية ليقف متميزا عن الآخرين. ومن هنا تتضح أهمية التسويق الشخصي وبناء الهوية الشخصية وهي: التميز عن المنافسين من خلال تقديم نفسك الى الجمهور كخبير في مجالك تكوين شبكة علاقات قوية من خلال تواجدك في المجتمعات الخاصة بالمجال تصبح مرجع في المجال بالنسبة للآخرين يتابعونه ليتعلموا منه انت تختار الفرص التي ترضيك ولا تنتظر أن يتم اختيارك تتاح لك الفرص الخفية في سوق العمل من خلال شبكة العلاقات التي كونتها في المجال ويمكن تقسيم التسويق الشخصي الى مستويين: الأول هو أن يتذكر الجمهور مجال تخصصك عندما يتم ذكرك على سبيل المثال عندما نذكر شخص مثل أبو تريكة ما هي الأفكار والمشاعر التي تأتي على ذهنك؟ والثاني هو أن تكون أنت أول شخص يرد على ذهن الجمهور عندما يتم ذكر مجال تخصصك، فعندما نذكر مجال مثل التنمية البشرية من أول شخص يأتي على ذهنك من الممكن أن يكون دكتور إبراهيم الفقي. ويمكن أن نعرف التسويق الشخصي (بالانجليزية Self-Marketing) بأنه مجموعة الأفكار والمشاعر التي تأتي على ذهن الجمهور عندما يسمع اسمك، أو هو وعد للعميل بتجربة فريدة ومميزة معك لن يجدها مع المنافسين، لتميز منتجاتك أو خدماتك عن منتجات وخدمات الآخرين. حتى تبدأ في عملية التسويق الشخصي وتصنع من نفسك علامة تجارية مميزة يجب أولاً أن تجيب على هذه الأسئلة الثلاثة: من أنت؟ ماذا تقدم؟ ما الذي يجعلك مختلف وكيف ستضيف قيمة؟ لتجيب عن هذه الأسئلة يجب عليك تحليل نقاط القوة واستثمارها تسويقياً ونقاط الضعف والعمل على حلها، كما يجب عليك دراسة البيئة المحيطة بك لمعرفة الفرص المتاحة واستثمارها والتهديدات التي قد تواجهك والإعداد والتحضير لمواجهتها. استراتيجيات التسويق الشخصي قبل أن تبدأ في بناء العلامة التجارية الخاصة بك يجب أن تعرف أولاً كيف تسوق لنفسك وهو ما يعرف بالتسويق الشخصي. هناك عدد من الاستراتيجيات المشهورة في هذا المجال سأذكر لك هنا واحدة فقط وأترك لك مهمة البحث عن الاستراتيجيات الأخرى. استراتيجية الـ STP وهي عبارة عن ثلاث خطوات (Segmentation- Targeting- Positioning) التجزئة Segmentation: أصبحت معظم الأسواق صعبة المنافسة ومن الصعب إن لم يكن من المستحيل أن تستهدف جميع شرائح العملاء في مجالك على الأقل في البداية. ولذلك في الخطوة الأولى يجب أن تقوم بتقسيم الجمهور الى شرائح بناء على المعايير الجغرافية والسكانية والاقتصادية وغيرها من المعايير التي يجب أن تراعيها حتى تصل إلى أفضل شريحة مستهدفة من العملاء. الاستهداف Targeting: إن محاولتك استهداف كل الناس تعني أنك لا تستهدف أحد على الإطلاق! لذلك في الخطوة الثانية عليك استهداف شريحة محددة من العملاء والذين قمت بتقسيمهم في الخطوة السابقة بناءاً على عدد من المعايير للوصول إلى أفضل شريحة من العملاء تخدم أهدافك التسويقية وتستطيع أن تقدم لهم أفضل خدمة ممكنة. التموضع Positioning: وفي هذه الخطوة عليك بناء صورة ذهنية فريدة في ذهن العملاء عن نفسك وهنا يأتي دور بناء علامتك التجارية الشخصية المميزة والفريدة بالنسبة للجمهور المحدد الذي اخترته بعناية في الخطوة السابقة.وهذا هو ما سنتناوله بالتفصيل في الخطوات التالية. أدوات بناء العلامة التجارية الشخصية إن بناء علامة تجارية متميزة ومختلفة ليست بالمهمة السهلة ولا تحدث نتاج الصدفة ولكنها رحلة شاقة ومتعبة ولكنها في نفس الوقت شيقة وممتعة. وكما قال أبو تمام: "لا تحسب المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصّبرا". فإذا قبلت التحدي وقررت أن تتميز وتختلف عن الآخرين فأنت تحتاج إلى مجموعة من الأدوات والآليات والاستراتيجيات خلال تلك الرحلة. كما إن بناء علامتك التجارية الشخصية يتطلب منك اعداد خطة تسويقية واضحة وبذل الكثير من الوقت والجهد ولكن هناك أربع مكونات رئيسية لا يمكنك الاستغناء عنهم وهم: الرأي الجمعي: السمعة هي أهم مكون من مكونات علامتك التجارية والتي ستتكون لدى الجمهور مع الإستمرارية فاحرص على سمعتك من اليوم الأول ولا تقايض سمعتك بأي شيء مهما كان. شخصية العلامة التجارية المميزة: كن شخص احترافي في تعاملاتك وحدد ملامح شخصية العلامة التجارية وطريقتها في الكلام والتعامل والتي ستظهر بها بشكل موحد على كافة المنصات أمام الجمهور المستهدف. الرسالة الخاصة بالعلامة التجارية الشخصية: حدد القيم والمبادئ التي تقف ورائها، واحرص على أن تكون رسالتك واضحة بالنسبة لك أولاً ولفريق العمل معك إذا وجد وبالنسبة للجمهور لتكون بمثابة البوصلة التي ترشدك إلى الطريق الصحيح. الثقة: حافظ على ثقتك بنفسك والتي تنبع من الخبرة والمعرفة وشبكة العلاقات القوية التي تكونها في المجال، ولا تتنازل عن ثقة جمهورك بك. خطوات بناء الهوية الشخصية Personal Branding أنت الآن تعرف جيداً أهمية التسويق الشخصي والاستراتيجية المستخدمة لبناء هوية (علامة تجارية) شخصية ولكن ما هي الخطوات العملية التي يجب أن تتبعها لتنفيذ الاستراتيجية، إليك بعض هذه الخطوات التي ستسهل عليك تنفذ خطتك بنجاح: ضع رؤيتك للهوية (العلامة التجارية) الشخصية التي تريد أن تبنيها لنفسك، كيف ترى نفسك على المدى البعيد. ابدأ من الآن العمل للوصول هدفك فإن أفضل وقت لتبدأ هو الآن. حدد جمهورك المستهدف بشكل دقيق قدر الإمكان، لأن اختلاف الجمهور يتطلب منك أدوات مختلفة للوصول إليه. لا تقارن نفسك بأحد بل اجعل قدوتك هو هذا الشخص الذي تتمنى أن تكون عليه في المستقبل. لا تعيد اختراع العجلة وابدأ من حيث انتهى الآخرون واستفيد من خبرات المنافسين السابقين لك في المجال. قدم محتوى مفيد لجمهورك في تخصصك باستمرار. حافظ على الأصالة والتميز وكن أنت نفسك ولا تحاول أن تكون أحد آخر. شارك في كافة الأحداث والفعاليات التي تتعلق بمجال تخصصك. سلط الضوء على ما تحققه من إنجازات. اسعَ إلى التعلم باستمرار في التخصص وخارج التخصص. ما تكرر تقرر، لذلك قدم نفسك دائماً كخبير في تخصصك. أنشئ سابقة اعمال قوية واعرضها بشكل احترافي حتى يعرف الجمهور قدراتك. كن متعاوناً، ولا تبخل بالعلم او المساعدة على أحد فإن التعاون سيعود عليك بالخير عاجلاً أو آجلاً. راقب علامتك التجارية الشخصية جيداً واعرف ما الذي يقال عنك على الإنترنت أو على أرض الواقع. بناء الهوية الشخصية Personal Branding على الانترنت لا يستطيع احد أن ينكر التغيير الذي حققه الإنترنت في كافة مناحي الحياة وبشكل خاص في مجال الأعمال والتسويق فلا يمكن أن نتحدث عن التسويق دون ذكر التسويق عن طريق الإنترنت في كافة المنصات والقنوات التسويقية المختلفة ولكن هناك منصات اساسية لبناء الهوية (العلامة التجارية) والتسويق الشخصي يجب أن تضعها في اعتبارك عن بناء خطتك التسويقية على الإنترنت: أنشئ موقعك الإلكتروني أصبح انشاء المواقع الالكترونية أسهل بكثير من الماضي حيث تستطيع أن تؤسس موقعك الآن بتكاليف بسيطة بل ومجانية إذا أردت، ولكن الموقع الإلكتروني سيشكل فارق كبير في بناء علامتك التجارية حيث يجعلك تقدم نفسك كخبير في المجال الذي تعمل فيه. أسس قناة على يوتيوب Youtube أياً كان مجال تخصصك يمكنك أن تطل على جمهورك من خلال قناة مجانية على موقع يوتيوب لتقدم لهم بعض الدروس التعليمية والنصائح المفيدة والتحديثات الجديدة في المجال. التسويق عبر البريد الالكتروني من أهم القنوات التسويقية التي يجب أن تحرص على بنائها من اليوم الأول هو قائمتك البريدية والتي تضم جمهورك المستهدف الذي يحب أن يتابع المحتوى القيم والمفيد الذي تقدمه لهم بشكل دوري عن طريق الايميل. استخدم وسائل التواصل الاجتماعي يوجد عدد كبير من القنوات التسويقية ومنصات التواصل الاجتماعي المشهورة والمتنوعة والتي ستساعدك في تنفيذ خطة التسويق الشخصي ولكن احرص على اختيار القنوات التي تتناسب مع مجال عملك وتخصصك. من أهم مواقع التواصل الاجتماعي: فيسبوك Facebook: من أهم مواقع التواصل الاجتماعي ويمكنك نشر بعض الموضوعات المفيدة للجمهور من خلال صفحة احترفية أو مجموعة متخصصة في مجال عملك. تويتر Twitter: من المنصات المشهورة التي يمكنك نشر بعض المعلومات السريعة والخفيفة لتحافظ على ان تبقى دائما في ذهن جمهورك المستهدف. انستاجرام Instagram: من المنصات المناسبة لنشر المحتوى البصري والمفيدة جداً في بعض التخصصات مثل التصميم والمجالات المرتبطة بالأعمال الفنية. لينكد ان LinkedIn: يعتبر أهم منصة تواصل اجتماعي للموظفين وأصحاب الأعمال والشركات حيث يمكنك استخدامه في تكوين شبكة علاقات قوية في المجال والتعرف على طلبات الأعمال الإحترافية الأخطاء الشائعة فى التسويق الشخصي قبل أن أختم حديثي معك أحب أن أعرض عليك بعض الأخطاء الشائعة والتي سيكلفك الوقوع بها الكثير من الخسائر، فاحرص على أن تتجنبها أثناء رحلتك لبناء علامة تجارية شخصية، وهي: استخدام أسماء غريبة وأسماء دلع وغير احترافية. استخدام أكثر من اسم في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. عدم استخدام ايميل احترافي. عدم استخدام توقيع ثابت في الايميل. استخدام صور شخصية غير مناسبة. عدم استخدام صورة غلاف احترافية على مواقع التواصل الاجتماعي. عدم توحيد الـ url بين كافة المنصات. الشعور بالحرج في الكتابة عن نفسك في كل فرصة عدم صياغة شعار خاص بك واستخدام هاشتاج مميز ثابت للمنشورات في نفس الموضوع. عدم استخدام التسويق بالمحتوى. عدم الانضمام للمجتمعات الخاصة بالتخصص. التشتت وعدم تحديد دائرة اهتماماتك بدقة. إغفال بعض منصات التواصل الاجتماعي المختلفة وعدم إنشاء حساب عليها. الاعتماد على نوع واحد من المحتوى. التدخل في الانتماءات شخصية. توجيه نقد غير بناء للمنافسين أو للعملاء. الاعتماد على الإنترنت فقط وعدم النزول على الأرض. الآن ماذا عنك أنت! ما هو أول شيء يأتي على ذهن الجمهور عندما يتم ذكر اسمك؟ إذا لم يكن لديك إجابة واضحة على هذا السؤال، أو أن الإجابة غير مرضية ولا تحقق أهدافك التسويقية، فأنت الآن تعرف جيدا كيف يمكنك البدء في عملية التسويق الشخصي وبناء هوية (علامة تجارية) شخصية متميزة توفر لك مكانة متميزة وفرص أفضل من المنافسين.إذا كان لديك أي سؤال أو تعليق يسعدني أن تطرحه من خلال التعليقات أسفل هذا المقال، وإذا رأيت أن هذا المقال قدم لك بعض المعلومات والنصائح الجيدة، فلا تنسى أن تشاركه مع أصدقائك لتعم الفائدة وتساعدهم على بناء علامتهم التجارية الخاصة. |
دورات مجانية مخصصة لكل رواد الأعمال |
يحتاج رواد الأعمال باستمرار إلى تحسين مهاراتهم واكتساب المعرفة في مجالات أعمالهم التجارية، وسواء أطلقت شركتك الناشئة بالفعل، أو ما زلت في مرحلة التخطيط، يمكنك الاستفادة من التسجيل في إحدى الدورات التدريبية المتاحة عبر الإنترنت. إليكم 10 دورات تدريبية عبر الإنترنت يمكن لكل رائد أعمال التسجيل بها والاستفادة منها بشكل مجاني. الاستراتيجية الاستباقية لريادة الأعمال والأعمال التجارية الاستباقية هي مهارة يجب أن يتضمنها صندوق أدوات كل رائد أعمال، لأن الشركات التي تنفذ استراتيجيات استباقية غالبًا ما تكون «رائدة المجموعة»، وفي المقابل، تميل الشركات السلبية إلى التخلف عن مثيلاتها. تستكشف هذه الدورة التدريبية النشاط الاستباقي في ريادة الأعمال، وتقدم تقنيات مثبتة لمساعدتك على أن تكون أكثر استباقية في حياتك المهنية أو أعمالك أو حياتك، كما ستتعلم التعامل مع التغيير وستساعدك على أن تصبح أكثر يقظة في العمل. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 2. دبلوم إدارة الأعمال وريادة الأعمال ستمنح هذه الدبلوم المجانية في إدارة الأعمال وريادة الأعمال، المشاركين لمحة عامة عن هياكل الشركة ووظائف المنظمة المختلفة وبيئات الأعمال، كما ستمنحهم فهمًا أعمق لكيفية عمل الشركات وأخلاقيات إدارة الأعمال وريادة الأعمال. لتصبح رائد أعمال عليك أن تبذل الكثير من العمل الجاد وتتحلى بالمهارات، وتهدف هذه الدورة إلى تسهيل هذه الرحلة. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 3. كيف تصبح رائد أعمال ذو كاريزما؟ تناسب دورة ريادة الأعمال المجانية هذه أي شخص يفكر في أن يبدأ عمله الخاص، حيث ستتعمق في دور الحدس وحاجة رائد الأعمال إلى العاطفة والشغف والصبر وسعة الحيلة والإيمان والإلهام. تستكشف هذه الدورة العديد من جوانب بدء وإدامة شركة صغيرة ناجحة، وتناسب كبار رجال الأعمال والمديرين الناشئين والمستقلين. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 4. تمويل المشاريع الجديدة: تمويل الشركات الناشئة لرواد الأعمال هذه الدورة مخصصة لرواد الأعمال الطموحين أو النشطين الذين يريدون فهم كيفية تأمين التمويل لشركاتهم، حيث ستزيل هذه الدورة الغموض عن مفاهيم التمويل الرئيسية لمنح رواد الأعمال دليلاً لتأمين التمويل، ستتعلم خلال هذه الدورة خيارات التمويل المتاحة، وأساسيات التمويل والتقييمات والتخفيف ومصادر التمويل، وهيكل رأس المال للمشاريع الجديدة، وأوراق المدة وكيفية التفاوض عليها، والاختلافات بين التمويل في المرحلة المبكرة والتمويل في المرحلة اللاحقة. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 5. الابتكار في عالم رقمي خلال السنوات القليلة الماضية، غيرت شركات مثل فيسبوك وتسلا وأمازون وأوبر وجه الاقتصاد العالمي، وفي الوقت نفسه، تعمل مئات الآلاف من الشركات الناشئة على تعطيل نماذج الأعمال القديمة، والاستمتاع بالمجموعات الصناعية المئوية، فمن الواضح أن قواعد العمل قد تغيرت إلى الأبد، ويوفر هذا المسار التعليمي مجموعة أدوات معرفية للثورة الرقمية المستمرة. ستكتشف 15 مفهومًا ضروريًا لفهم الآليات الجديدة للأعمال الرقمية والابتكار. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 6. ريادة الأعمال: من الأفكار إلى الواقع ستتعمق هذه الدورة معك، باستخدام دراسات الحالة، في القرارات التي ستحتاج إلى اتخاذها عند بناء شركة: من توليد الأفكار الأولية إلى تحديد ما ستفعله وكيف ستؤسس عملك وتنميته، حيث سترشدك من خلال نماذج الأعمال وخيارات التمويل وأنواع الأعمال وتأثير الموقع والتقييم المهم لمهاراتك وقيمك ومواقفك تجاه المخاطر. تركز الدورة على النصائح العملية من رواد الأعمال الحقيقيين، وسوف توجهك إلى حيث يمكنك العثور على دعم إضافي وكيف يمكنك تطوير قدراتك الخاصة. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 7. كيف تقوم ببناء شركة ناشئة؟ الفكرة الرئيسية في هذه الدورة هي تعلم كيفية تطوير واختبار الأفكار بسرعة من خلال جمع كميات هائلة من ملاحظات العملاء والسوق، فالعديد من الشركات الناشئة تفشل من خلال عدم التحقق من صحة أفكارها في وقت مبكر مع العملاء الواقعيين. ولمعالجة ذلك، سيتعلم المشاركون كيفية الخروج من المبنى والبحث عن الاحتياجات غير الملباة للعملاء، وبذلك فقط يمكن لرائد الأعمال أن يجد حلاً مناسبًا ويضع نموذجًا مناسبًا للأعمال. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 8. كيف تقوم بتمويل مشروعك التجاري؟ تهدف هذه الدورة إلى توفير المعرفة والخبرة لرواد الأعمال وأصحاب الشركات المحتملين، فبشكل عام يبدأ رواد الأعمال بمهمة، وهي فكرة جديدة يريدون تقديمها إلى العالم، ثم يحتاجون إلى جمع رأس المال في بداية الرحلة، فهم بحاجة إلى صياغة خطط واضحة وتحديد الأهداف والموارد وجمع الأموال وفقًا لذلك، كما يحتاجون أيضًا إلى إدارة النقد لسببين:1) لأنه كلما تم إدارته بشكل أفضل، قل ما تحتاج إلى جمعه مع الغرباء؛ (2) لأن توليد التدفق النقدي هو ركيزة تقييم الشركة. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 9. استحداث نماذج تجارية مبتكرة تؤهلك هذه الدورة لبناء قدراتك لإنشاء عرض للقيمة، واستراتيجية الفريق، واستراتيجية السوق، والاستراتيجية المالية لتحويل أفكارك إلى شركة ناشئة أو مشروع شركة مبتكر. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. 10. فهم أصحاب رؤوس الأموال الاستثمارية: كيفية الحصول على المال لشركتك الناشئة ستعلمك هذه المقدمة عن الأموال الاستثمارية كيفية الحصول على الأموال اللازمة لتشغيل شركتك الناشئة، حيث ستتعلم من هم أصحاب رؤوس الأموال، وكيف يفكرون ويكتسبون فهمًا لدوافعهم، واستراتيجيات الاستثمار، وما الذي يتوقعونه منك. تعرف على أسرار جمع التمويل الناجح للشركات الناشئة من رواد الأعمال المخضرمين وأصحاب رؤوس الأموال. يمكنك التسجيل في هذه الدورة من هذا الرابط. |
لماذا تعاني الشركات الناشئة في مصر؟ (الجزء ٢/٢) |
في الجزء الأول من المقال، تعرف القراء على هوفستيد ونظريته ومؤشر مسافة القوة الخاص به. سيتعرف القراء الآن في الجزء الثاني من المقال على العلاقة بين مؤشر مسافة القوة لهوفستيد والشركات الناشئة وكيفية استخدامه في التسويق. يسلط المقال الضوء على أمثلة واضحة حيث يسهل للقراء رالربط بين حالاتهم الخاصة وهذه الأمثلة وتطبيقها. هوفستيد قدم مجموعة من الدراسات التحليلية حول هذا الموضوع وكذلك العديد من العلماء المشهورين في هذا المجال و منهم العالمة الأسبانية مووري. من أهم التحليلات لهذا المؤشر هى أن هناك علاقة قوية ومتلازمة بين ارتفاع هذا المؤشر في دولة ما وبين الثقة في البراند أو قوة العلامة التجارية للمنتج. فكلما ارتفعت قيمة المؤشر في ثقافة بلد، كلما بحث الناس عن منتجات ذات شهرة كبيرة وتجد أنهم يبحثون عن أسم الشركة المنتجة قبل النظر لجودة المنتج نفسه أو مواصفاته . كما ستجد أن فقدان الثقة في أي علامة تجارية أو براند يعني أن تلك الماركة سقطت من حسابات المستهلك ولمدة طويلة ولا يمكن استعادة تلك الثقة بسهولة ابداً في الثقافات ذات مؤشر مسافات القوة المرتفع. هذه النقطة تعتبر عقبة كبيرة أمام الشركات الناشئة في مصر لأنها كشركات صغيرة لازالت تبحث عن أسم لها في السوق وكذلك فهي مُعرضة لأن تفقد عملائها بسهولة عند تعرض المنتج لأي هزة في السوق أو دعاية سيئة مضادة. وهذا يعني أن أي شركة ناشئة في مصر أو في أي سوق مماثل من ناحية مؤشر القوة (جميع دول الخليج لديها مؤشرات فارق القوة المرتفعة مثل السوق المصري، السعودية ٩٥ بينما الأمارات و الكويت ٩٠) تحتاج لبراند قوي وبسرعة كبيرة كي تستطيع البقاء في السوق. ويكفي أن تجلس مع أي خبير تسويق مخضرم في السوق المصري لتجده يقول لك "الزبون المصري بيحب الماركات". ماذا يمكن أن نتعلم من اليابانيين و الكوريين في هذا المضمار ؟ اليابان وكوريا والصين لديها أيضاً مؤشرات مرتفعة (٥٤ و٦٠ و٨٠ على الترتيب) ولذلك فستجد أن اعلانات الشركات اليابانية والكورية الموجهة لتلك الأسواق تركز وبصورة كبيرة على اللوجو والبراند. وكمثال، قارن بين الإعلانين التاليين أولهم موجه للمستهلك الأمريكي، بينما الثاني موجه للمستهلك الصيني. قارن بين مدة ظهور لوجو شركة سوني في الأعلانين وستجد أن الإعلان الصيني ظهر به اللوجو تقريباً في جميع اللقطات وبما لا يقل عن مدة ١٥ ثانية من إعلان مدته ٣٠ ثانية، بينما في الإعلان الأمريكي لم يظهر اللوجو سوى في آخر ثانيتين. وهذا يعني مقدار عناية المسوقين في كل دولة بدراسة مؤشر هوفستيد واستخدامه في المواد التسويقية والإعلانات. مثال آخر لنلقي نظرة عليه هو كتالوج الدعاية brochure للسيارة تويوتا كورولا في كلا من الولايات المتحدة والصين. قارن بين عدد مرات ظهور كلمتي تويوتا و كورولا في الكتالوج الأمريكي والكتالوج الصيني. ستجد أن في الكتالوج الأمريكي لم تظهر كلمة كورولا سوى مرة واحدة في البداية ولم تظهر كلمة تويوتا اطلاقاً. بينما في الكتالوج الصيني ستجد أن تويوتا وكورولا تظهر في كل صفحة تقريباً وكذلك اللوجو المميز لتويوتا يطل عليك في الكتالوج الصيني بكل قوة ووضوح بينما في الكتالوج الأمريكي ستجد أن كل التركيز على مميزات السيارة والتكنولوجيا المستخدمة والسعة الداخلية وكذلك معدلات استهلاك الوقود دون أي تركيز على اللوجو أو الأسم . هذا ببساطة ما يرشدنا إليه مؤشر مسافة القوة لهوفستيد وبالتالي فأي شركة مصرية عليها دراسة هذا المؤشر بأستفاضة وتركيز شديدين، سواء كان ذلك للسوق المصري أو لأي سوق خارجي. فلا يجب استخدام نفس الرسالة الإعلانية والتسويقية عبر كل البلدان والثقافات بل يجب تقديم المنتج في كل بلد بما يتناسب مع هذه الثقافة وموقعها على مؤشر القوة. وهذا الرسم البياني يظهر المقارنة بين دول و ثقافات مختلفة في مؤشر القوة. |
The entrepreneur's guide to big words #4 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
هل أنت صاحب فكرة وتبحث عن تمويل؟ تعرف على التمويل الجماعي |
هل لديك فكرة منتج أو مشروع مبتكر؟ هل هذه الفكرة متوقفة بسبب المال؟ اليوم نقدم لك أحد الحلول لكي تنفذ فكرتك. مواقع التمويل الجماعي أو مواقع الcrowdfunding بسيطة للغاية، وهي قائمة على مجموعة كبيرة من الأشخاص الّذين يتبرعون بمبالغ قليلة، وبالتالي تكون النتيجة النهائيّة مبلغًا كبيرًا من المال. بدأت الفكرة تلوح في الأفق منذ عام 2008 وجاءت كمتنفس للمبدعين ورواد الأعمال؛ لأنّها ساهمت في جمع المبلغ المطلوب لتنفيذ أفكارهم، وبعض المشاريع لم تكن لترى النور لولا هذه الفكرة. لتنفيذ عمليات التمويل، تبدأ في تنفيذ حملة على أحد مواقع التمويل الجماعي توضح فكرة المشروع وهدف التمويل والمبلغ المطلوب وما تقدمه في المقابل للداعمين. تبقي الحملة على الموقع لوقت محدد لجمع المبلغ المطلوب، إذا لم يتم تجميعه، يتم إرجاع المبالغ التي يتم تحصيلها من المساهمين. عندما يتم تمويل مشروعك بنجاح وتستلم النقود، ويحين وقت تنفيذ مشروعك على أرض الواقع، يجب أن ترسل آخر أخبار مشروعك وتحديثات إلى داعميك، فسيكونون متحمسين ليعرفوا عن مشروعك بقدر حماسك. ستحتاج أن تقوم بإعداد النماذج الأولية والشروحات التفصيلية التي تساهم في إقناع المساهمين معك في المشروع. الأمر الآخر هو أنك سوف تجلب الجمهور الأولي بنفسك إلى مواقع التمويل الجماعي. لا تعتقد أن المساهمين سيبدأون بالتوافد عليك تلقائياً من داخل تلك المواقع عندما تقدم فكرتك، يجب أن يكون لديك جمهورك الخاص الذي تسوق له تلك الفكرة وتجلبه إلى تلك المواقع للبدء في جمع المال وبعد ذلك ربما تصعد فكرتك وتظهر أمام جمهور واسع داخل تلك المواقع. ومن أشهر مواقع ومنصات التمويل الجماعي: 1. ذومال يمكن جمع الأموال عن طريق ذومال لتمويل والمشاريع الإبداعية والفنية والاختراعات والمشاريع المتعلقة بتطوير بالمجتمع. تم تمويل $1.9 مليون دولار بنجاح لدعم 133 مشروع إبداعي على موقع ذومال. بإمكان أي شخص عرض مشاريعه على المنصة شرط أن لا يكون المحتوى معارض لسياسات النشر وأن يكون نشره مناسب للجمهور العربي. يستقطع ذومال 5% من الأرباح في حال نجاح المشروع، أما في حال فشل المشروع، فلا يحصل الموقع أو العميل على أي مبالغ. 2. يوريكا - Eureeca نشأت هذه المنصة في دبي عام 2011 وتتيح للمستثمرين شراء أسهم في شركات ريادية تسعى للنمو، وهو ما يعود بالنفع على المستثمر ورائد الأعمال. 3. يمكن يقدم الموقع خدمتين أساسيتين هما إيجاد الحلول للتحديات المختلفة التي تواجهها المؤسسات والشركات وسوق يسمح للمبتكرين بالتواصل مع المؤسسات المالية للحصول على الاستثمار ومنصات التمويل الجماعي. منصة يمكن مخصصة للمشاريع الاجتماعية والمؤسسات غير المعنية بالربح، ومن أهم مميزاتها أنها تجمع بين أصحاب المشاريع والأشخاص المستعدين لتقديم النصائح والمساعدات غير المادية كالتطوع للعمل على المشاريع. 4. كيك ستارتر - Kickstarter يقبل موقع كيك ستارتر أنواع كثيرة من المشاريع منها الأفلام والألبومات الموسيقيّة والمشاريع التكنولوجية. من شروط هذا الموقع أن يكون المشروع قابل للمشاركة مع الآخرين كجهاز إلكتروني أو كتاب، ولا يقبل الموقع المشاريع الخيريّة أبدًا.يجب أن يكون المشروع مشروح بالتفصيل، ومرفق بمقاطع الفيديو وبالصور اللازمة، مع خطة للتنفيذ وإنفاق الأموال. كما يجب عدم جمع الأموال بهدف تنفيذ مشاريع محظورة أو خطرة. لا يحصل صاحب المشروع على أي أموال قبل الوصول إلى الهدف الّذي وضعه في البداية، وإذا لم يصل إلى هدفه يخسر كل ما جمعه. مصدر الصورة: Tumiso/Pixabay |
الكتب التي يحتاجها كل رائد أعمال تقني في أجازته الصيفية |
أثناء Imagine Cup 2016، أعطى علي فرماوي، نائب رئيس مايكروسوفت لمنطقة الشرق الأوسط، قائمة كتب استشارية لأصحاب المشاريع الفنية.تتراوح بين مهارات القيادة إلى الحصول على أسرة سعيدة، وهذه الكتب الثمانية تجمع المشورة الاستراتيجية من جميع مجالات الحياة.إذًا إذهب إلى المكتبة واجعل صيفك مليء بهذه الكتب:كيف تصبح قائد تقنيهناك الكثير من الكتب التي تناقش الخصائص التي يجب أن تكون في القائد، مع ذلك، هذه أكثر بالخصوص. لكي تصبح قائد فني ستناقش ليس فقط الصفات المعتادة للقادة ولكن أيضا المشاكل التي تواجه الفنيون المختصون عندما ينتقلوا من الوظائف الفنية إلى المناصب القيادية.هل تستخدم قوتك؟تقديم المشورة بطريقة طريفة وفكاهية، ينصح هذا الكتاب الأشخاص الذين يبحثون عن حل للمشاكل بالتأني ومعرفة المشكلة قبل حلها. Are your lights on هو كتاب كلاسيكي منذ نشره في الثمانينات، ساعد الكثير في تنمية النظام والإنتاج للتخلص من الضغط من أجل التركيز في معرفة المشاكل وحجمها لإيجاد الحل الأمثل لها.سر العائلات السعيدةهذا دليل للشخص الذي يهتم بحياته الشخصية كما يهتم بعمله. سر الأسر السعيدة لديه الكثير من النصائح والاستراتيجيات التي تم جمعها من أنُاس في مجالات مختلف لمساعدتك في الحفاظ بيتك وجميع من يسكنوا فيه في بيئة سليمة ومتوازنة وسعيدة.فن الإحتمالاتكُتبت من قّبل قائد أوركسترا وطبيب نفسي، يجمع فن الإحتمالات اثنين من وجهات النظر الفريدة لتعليم قوة الإحتمالات. فهو كتاب مليء بالقصص والمشورة، والحكايات البارعة للارتقاء بمستوى القراء وحثهم على أن يكونوا كل ما يجب أن يكونوا لتحقيق آمالهم الشخصية والمهنية.كيف تتعلم المباني (How Buildings learn)في هذا الكتاب ،الذي تحول إلى مسلسل، يستخدم المؤلف الرسوم التوضيحية والأمثلة الحقيقية لإظهار أن التكلفة المنخفضة للمباني والمباني التي تتعدل بسهولة هي مفتاح للابتكار. يناقش How buildings learn كيف تتكيف مع الناس في المباني التي يستخدمونها عبر الزمن لتحقيق أفضل الإحتياجات المتغيرة باستمرار، وتظهر الجانب فريد من المعمار.To sell is human: the surprising truth about moving othersليست المبيعات كما اعتادت عليها أن تكون. بدأ كتاب To sell is human قائلًا، كلنا نعمل في المبيعات الآن. كل شخص يحاول أن يحصل، ليس علي المال فقط، ولكن علي مصادر مختلفة من الآخرين. المبيعات تغيرت أكثر مع مرور الوقت. أنها لم تعد تعتمد على تحيز المعلومات من المشتري وذلك لأن المعلومات أصبحت موجودة في كل مكان الآن. لذلك، هذا سوف يعلم القارئ كيف يبيع أفكاره ومنتجاته في هذه البيئة الجديدة.The zen of listeningأصبح العالم مليء بالإلهائيات بأشكال كثيرة مثل الراديو، والهواتف المحمولة، والتلفزيونات، والإعلانات وغيرها. مع ذلك، ستكون حياتك مختلفة بشكل كبير إذا كنت قادرا على التركيز على مصدر واحد، الاستماع باهتمام إلى متكلم واحد أو حتى الاستماع إلى نفسك، فـ The Zen of listening هو الكتاب الذي تحتاج إليه للتغلب على كل هذا وتركيز كل اهتمامك على اختياراتك.نمط اللغةكتاب نمط اللغة يقدم أكثر من ٢٠٠ نمط في الهندسة المعمارية والتصاميم من اللغة التي يستخدمها البشر دون وعي لسنوات. فهذا الكتاب لا يستهدف فقط المهنيين، ولكن يساعد الجميع على تحسين المدن المحيطة بهم، والمباني كي يلائم احتياجاتهم. |
حاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال ترحب بخمس شركات ناشئة جديدة في دورتها الرابعة والعشرين |
أضافت حاضنة أعمال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال "Start It" خمس شركات ناشئة جديدة إلى قائمته التي تضم أكثر من 120 شركة ناشئة. وستبدأ الشركات رحلة احتضانها الشهر القادم. تشمل الشركات التي تخرجت من البرنامج وظف وWidebot وMumm وShezlong . وحصلت هذه الشركات على فوائد احتضان لمدة سنة وهي مكتب في مبنى المركز في قرية الزكية، و 180،000 جنيه من دون التخلي عن نسبة من أسهم الشركة وخدمات الحوسبة السحابية من أمازون وجوجل 6،000 دولار أمريكي بالإضافة إلى خدمات أخرى. 1. أموال هي منصة تجمع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم والممولون، وتستطيع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم أن تعرض احتياجاتها من التمويل وأن تجد التمويل المناسب. ويتم تحديد العجز المالي في الشركة، ثم يتم اختيار الخدمة التمويلية التي تناسب احتياجات الشركة. ويتم إجراء تحليل مالي كامل للشركة، وتقوم شركة أموال بإنشاء وتقديم طلب بالحل إلى المؤسسة المالية حتى تتم الموافقة على القرض. 2. ونس اف ام ونس اف ام هو تطبيق يقدم للمستخدمين محتوى عربي صوتي عند الطلب. ويتيح للمستخدمين اكتشاف الدراما الصوتية والمقالات والأخبار والبث الصوتي الذي يتم تنظيمه والمشاركة فيه والاستماع إليه بجودة عالية مضمونة. يمكن الوصول إلى التطبيق حاليا على متجر Play Store المتوفر للمستخدمين للترفيه عن أنفسهم خلال جولات الحافلات الطويلة أو فترات الاستراحة. 3. Spoon هناك شركة ناشئة أخرى ستستمتع ببرنامج الاحتضان لمدة عام وهي SPOON ، وهو تطبيق لطلب الطعام عبر الإنترنت "جاهز عند الوصول". وبالتالي يمكن للعملاء طلب الطعام من أي بائع ، والدفع من خلال التطبيق ، وتحديد موعد وصولهم واستلامه وجبة سريعة. وهذا يوفر وقت العميل ويجعل جميع المطاعم لديها “drive thru”افتراضي خاص. 4. ARM شركة ARM من الاسكندرية جهاز يساعد في فحص وتصنيف الفواكه أو الخضروات تلقائيًا بدقة عالية في الوقت الفعلي باستخدام تقنيات Machine Vision. يقلل الجهاز قدر كبير من تكلفة التشغيل ويحافظ على مستويات عالية من الجودة. 5. وطن آرتس شركة وطن آرتس سيتم احتضانها في فرع أسيوط التابع لمركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. يتيح التطبيق والموقع للعملاء تخصيص أي تصميمات يريدونها على منتجات مختلفة مثل لوحات الصور، القمصان ، حقائب الجوّال ، إلخ. كما يتيح للعملاء فرصة لتصفح الكثير من الأعمال الفنية من مختلف المصممين المستقلين حول العالم واختيار التصميم الذي يفضلونه. ثم تشحن وطن آرتس المنتجات إلى عملاءها. من ناحية أخرى، سوف يحصل المصممون على ربح عندما يختار العميل تصميمهم لطباعته على المنتج الذي يشترونه. الجولة الخامسة والعشرين من START IT مفتوحة حاليًا وجاهزة للشركات الناشئة للتسجيل على الموقع الإلكتروني. وآخر موعد للتسجيل هو 9 نوفمبر 2019. |
النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في المدن والمناطق: الظهور والتطور والمستقبل |
على مدى العقد الماضي، كان هناك اهتمام متزايد بمفهوم النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال كوسيلة لشرح نجاح المدن والمناطق أو عدم نجاحها بشكل أفضل. من منظور علمي وسياسي، تعتبر النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال وسيلة لإعادة تنشيط الاقتصادات - لا سيما في أعقاب أزمات متعددة - وكذلك الحفاظ على النجاح السابق أو تجنب الركود والانخفاض النسبي. تتزايد مجموعة الأبحاث حول النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال بسرعة، وقد أثيرت مخاوف بشأن استخدام المصطلح بطريقة تعرضه لخطر فقدان تركيزه وبالتالي معناه، لذلك، يسعى هذا الكتاب إلى ضمان عدم إرسال مفهوم النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال إلى سلة المفاهيم العلمية الزائدة عن الحاجة. ولتحقيق ذلك، فإن الهدف من هذه النسخة هو الجمع بين الاستكشافات الفكرية واسعة النطاق حول مفهوم النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال داخل المدن والمناطق، فالكتاب - المكون من 28 فصلاً مع أكثر من 60 مساهمًا - هو نتيجة لسلسلة من المبادرات التعاونية الحقيقية التي أدت إلى ظهور وتطور نظام إيكولوجي دولي للعلماء عبر المدن والمناطق والدول والقارات، مما يشير إلى السبل المستقبلية لمثل هذه المساعي العلمية، وقد تم تقسيم الفصول الموجودة في الكتاب إلى ثلاثة أجزاء تغطي ظهور وتطور ومستقبل المفهوم والبحث الذي يسعى إلى تزويدنا بفهم أفضل لكيفية تطبيقه بشكل مناسب ومفيد. يقدم الكتاب جدول أعمال بناءًا على الانفجار المبكر للاهتمام داخل الدوائر الأكاديمية والممارسة من خلال تقديم رؤى جديدة وهامة تساهم في المعرفة، وتوجيه التحقيقات المستقبلية، وزيادة فعالية السياسات والممارسات القائمة على البحث، حيث يضع في جوهره إطارا وقاعدة أدلة لوضع مفهوم قوي ومستدام يمكن أن يساعد في تشكيل فهم أكمل لكيفية استخدام المدن والمناطق في جميع أنحاء العالم لريادة الأعمال والابتكار كحافز لتنميتها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في المستقبل. ظهور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في الجزء الأول من هذا الكتاب، تركز الفصول الثمانية (جيفري بورشهارت وأولاف سورنسون ؛ ومايكل فريتش، وماريا جريف، ومايكل ويرويتش ؛ وميلينج هونج وبن سبيجل ؛ وكولين ماسون ؛ وأندريه نانا، وإريك ميخائيل لافيوليت، وكريستينا ثيودوراكي ؛ وشونا بريل وشيري بريزنيتز ؛ وديفيد ب. أودريتش وكريستينا ثيودوراكي ؛ وماريان فيلدمان وجونهو أوه) على ظهور النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال كمفهوم وظاهرة، حيث تبحث الفصول في ما نعرفه عن النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال وما لا نعرفه، وتصور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال - أنواع الجهات الفاعلة والعوامل المرتبطة بأنشطة ريادة الأعمال - وكيف ولماذا يمكن للنظم الإيكولوجية زيادة أداء وبقاء شركات ريادة الأعمال. تثير هذه الفصول مناقشات حول الأسس المفاهيمية للنظام الإيكولوجي لريادة الأعمال، نظرًا للدور المتنوع للجهات الفاعلة غير المتجانسة داخلها. وكما تشير هذه الفصول، فإن «سياقات» ريادة الأعمال تختلف باختلاف الأماكن مما يؤدي إلى تنوع مكاني في السياسات. تختلف تكوينات النظام الإيكولوجي أيضًا مع التغييرات الزمنية. فعلى سبيل المثال، قد تؤدي الزيادة الكبيرة في عدد الجهات الفاعلة في مجال ريادة الأعمال التي تتفاعل وتقدم الدعم والتوجيه والموارد على أساس تعاوني إلى نشوء ثقافة إيجابية لريادة الأعمال بمرور الوقت. وقد يؤدي ذلك إلى تساؤلات مثل: كيف تنشأ ثقافة إقليمية لريادة الأعمال وما الذي يمكن أن تفعله السياسة العامة لتحفيز تنمية هذه الثقافة ؟ تطور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في الجزء الثاني من هذا الكتاب، تدرس الفصول العشرة (ميريلا تيريزيا شريفرز، ونيلز بوسما، وإريك ستام ؛ ولازلو زيرب وإستيبان لافوينتي وإيفا كوملوسي ؛ وماكس هيربرتسون ونيل لي ؛ وهيرويوكي أوكامورو، وفومي كيتاجاوا، وهيرو إيزوشي ؛ وجانا ألفيدالين وبو كارلسون ؛ وكاتارينا شيدجن وميكايلا هروسكوفا ؛ وياسويوكي موتوياما ؛ وإليزابيث أ. ماك، وهايك ماير، وإيزابيلا أ. آكي هاريما ؛ وأندرو جونستون) تطور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال. فديناميكيات ريادة الأعمال ليست بالضرورة مفهومة جيدًا، خاصة في السياقات غير المدروسة مثل الأماكن المحيطة. علاوة على ذلك، تتطلب الأدبيات حتى الآن مشاركة أكبر في المنهجيات والمقاييس لدراسة الجوانب التطورية للنظم الإيكولوجية لريادة الأعمال، مما يشجع التعددية التي تؤدي إلى أساليب جديدة تساعد في فك التشابك بين التعقيدات المتأصلة. تقدم المساهمات في هذا الجزء من الكتاب تقدمًا كبيرًا في فهمنا لتطور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في معالجة الأسئلة والتحديات ذات الصلة. ويتعلق تطور النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال، على وجه الخصوص، بمسائل البحث المتصلة بالتغيير والديناميات، مع التركيز بشكل رئيسي على المسائل التالية: كيف تتطور الخصائص والعناصر المختلفة، ومتى ؟ كيف تقوم شبكات الجهات الفاعلة ببناء علاقاتها وتماسكها، وكيف تتوسع هذه الشبكات وتتغير وتتبدد في مراحل مختلفة من تطوير ريادة الأعمال ؟ كيف يختلف دخول ريادة الأعمال ونموها باختلاف النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في مراحل مختلفة من التنمية ؟ كيف تحدد هياكل الحوكمة تطور النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال ؟ مستقبل النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال في الجزء الثالث، تتطرق الفصول التسعة (مارتن بليميل، وألان أوكونور، وليزا دانيال، وساسكيا دي كليرك، ومارجريثا دي فيليرز شيبرز، ومورجان مايلز ؛ وريتشارد تي هاريسون وأوجستو روشا ؛ وريانون بوج، وجانا شموتزلر دي أوريبي، ومانويل جونزالو ؛ وأجاتا كابتوركيفيتش وهيلي هيلانومي - كول ؛ وألان أوكونور، وروب هالك، وكلودين سوساي، وجو ماندريل ؛ وروبرت هوجينز، ويوشي جاو، وبيرس طومسون ؛ ووينينج فو، وهايفنج قيان; وتوماس س. ليونز وداستن هولمز ؛ وجوناثان بوتر وهيلين لوتون سميث) إلى مستقبل مفهوم النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال. وعلى الرغم من أن الدراسات السابقة والحالية قد ركزت بصورة رئيسية على التعريفات والتحديات والتكوين الأساسي للنظام الإيكولوجي لريادة الأعمال، يقال إن التطورات المقبلة ينبغي أن تؤكد على طبيعته الدينامية ومتعددة التخصصات. يقدم هذا الجزء الأخير وجهات نظر مختلفة، بما في ذلك التفاعلات الاجتماعية، والاعتبارات الديموجرافية (مثل النساء والمهاجرين)، ونهج الحوكمة، والتحليلات المنهجية، والديناميكيات التطورية، والآراء الشاملة، والزوايا الاستراتيجية، حيث يهدف إلى تقديم لمحة عامة نقدية عن أحدث تدفق أبحاث النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال والكشف عن طرق مستقبلية مختارة حول مواضيع واعدة لتعزيز المناقشات العلمية والسياساتية. يتوقف مستقبل النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال،على وجه التحديد، على الأسئلة التالية: ما هي الخصائص المكانية والسياقية التي تشكل النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال؟ كيف تسهم الديناميات الصغرى وأوجه الاعتماد المتبادل داخل النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال في وكالة الجهات الفاعلة وتعزيز خلق القيمة وريادة الأعمال الإنتاجية ؟ كيف تساهم الأنماط والعوامل السياقية والخصائص المكانية في فهم مسارات ونتائج النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال؟ رحلة الكتاب يجب علينا ذكر الجذور الأصلية للكتاب، حيث تم إطلاقه كجزء من مشروع بحثي ممول من مجلس البحوث الاقتصادية والاجتماعية في المملكة المتحدة، واستمر المشروع بين عامي 2019 و 2021 وسعى إلى معالجة موضوع «النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال والابتكار في المملكة المتحدة واليابان: سيناريوهات وخيارات السياسة القائمة على المكان». استضافت كلية آدم سميث للأعمال في جامعة جلاسكو، بالتعاون مع كلية إدارة الأعمال بجامعة إدنبرة، حلقة العمل الأولى حول «قياس النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال والابتكار» ؛ وعقدت حلقة العمل الثانية، «النظم الإيكولوجية القائمة على الأماكن: إقامة روابط بين ريادة الأعمال والابتكار»، في طوكيو، واستضافها المعهد الوطني للدراسات العليا للسياسات)، مما أتاح ظهور حوار وثيق بين الأكاديميين والسياسات وممثلي الأعمال عبر البلدين. وطوال حلقتي العمل، أصبح من الواضح أن هناك حاجة إلى مزيد من الفهم المحبب لتفكير النظم الإيكولوجية، مع إيلاء مزيد من الاعتبار للسياق المؤسسي بالنظر إلى الطبيعة غير المتجانسة للأماكن والتفاعلات المعقدة بين الجهات الفاعلة والشبكات. بناءً على الجهود التعاونية بين المملكة المتحدة واليابان، اتخذ فريق المشروع في جامعة كارديف مبادرة جديدة لمزيد من المشاركة والتبادل وتطوير الأبحاث والأفكار المتعلقة بمفهوم النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال عبر مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة. استضافته كلية الجغرافيا والتخطيط بجامعة كارديف ومركز أبحاث سياسات الابتكار، وعقدت سلسلة من ورش العمل عبر الإنترنت في ربيع عام 2021 تحت شعار «تطور واستمرار ونجاح النظم الإيكولوجية لريادة الأعمال». ولم يقتصر الشكل الإلكتروني لسلسلة حلقات العمل على تمكين الفريق من التغلب على القيود المفروضة بسبب كوفيد-19، بل فتح أيضا حدودا جغرافية من خلال التبادل الدولي والربط الشبكي. وشارك في حلقات العمل الخمس أكثر من 200 مشارك من طائفة واسعة من المواقع. خلقت سلسلة ورش العمل الطاقة والحماس، وجذبت العديد من طلاب الدكتوراه والباحثين المهنيين الأوائل، بالإضافة إلى أكاديميين أكثر خبرة، إلى جانب صانعي السياسات ورجال الأعمال والمستثمرين. أرست مجموعة العروض التقديمية والمناقشات من ورش العمل هذه (سواء عبر الإنترنت أو شخصيًا) بين عامي 2019 و 2021 الأساس للكتاب المحرر من خلال شبكة موسعة من العلماء الدوليين. وبشكل عام، توفر الفصول الواردة في هذا الكتاب ثروة من الأفكار الجديدة بشأن مفهوم النظام الإيكولوجي لريادة الأعمال تلقي الضوء على مجموعة من الأسئلة على النحو المشار إليه أعلاه. توفر هذه الأسئلة فهماً أعمق لعملية ريادة الأعمال باعتبارها ظاهرة متأصلة اجتماعياً ذات أهمية عالمية هائلة في القرن الحادي والعشرين. إن مدى قدرة المدن والمناطق على البقاء مرنة ومستدامة في بيئة اقتصادية عالمية مع تزايد الاضطرابات الجيوسياسية سيكون عاملاً أساسياً يحدد التطور الاقتصادي العالمي، ومباشرة الأعمال الحرة والنظم الإيكولوجية التي تحدث من خلالها ستؤدي بلا شك دوراً رئيسياً. مصدر المقال: هذا الرابط. مؤلف هذا المقال: البروفيسور فومي كيتاجاوا، رئيس قسم التنمية الاقتصادية الإقليمية، بجامعة برمنجهام. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر |
ما هو قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الجديد؟ صدر القانون رقم 152 لسنة 2020 المتعلق المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الجديد في مصر في الخامس عشر من يوليو 2020 لتناول المسائل الخاصة بهذه النوعية من المشروعات، فضلًا عن مشاريع ريادة الأعمال، بصفته قطاعًا اقتصاديًا، من المهد إلى اللحد، حيث يتناول القانون تصنيفها وتمويلها وما يتصل بمرافقها. يورد القانون تفاصيل بعض الحوافز المقدمة إلى جميع الكيانات، وتشمل هذه الحوافز دورة حياة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، بما في ذلك الحوافز الضريبية وغير الضريبية، فضلًا عن تسهيل عمل الكيانات التي ستدعم النظام الإيكولوجي لهذه المشروعات؛ بما في ذلك حاضنات الأعمال التجارية، ومسرعات الأعمال التجارية، وهيئات التمويل. كما يتم بموجب هذا القانون إنشاء جهة حكومية باسم جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، التي ستستعرض مسائل إتاحة التمويل وتيسير أي إجراءات مطلوبة لهذه النوعية من المشروعات ولريادة الأعمال. كيف أعرف نوع العمل التجاري الذي أديره؟ يحدد القانون الحدود التي تفصل الشركات الصغرى والصغيرة والمتوسطة الحجم على النحو التالي: المشروعات متناهية الصغر: كل مشروع يقل حجم أعماله السنوي عن مليون جنيه؛ أو كل مشروع حديث التأسيس يقل رأسماله المدفوع، أو رأس المال المستثمر بحسب الأحوال، عن 50 ألف جنيه. المشروعات الصغيرة: كل مشروع يبلغ حجم أعماله السنوي مليون جنيه ويقل عن 50 مليون جنيه، أو كل مشروع صناعى حديث التأسيس يبلغ رأسماله المدفوع، أو رأس المال المستثمر بحسب الأحوال، فيما بين 50 ألف جنيه إلى 5 ملايين جنيه؛ أو كل مشروع غير صناعي حديث التأسيس يبلغ رأسماله المدفوع، أو رأس المال المستثمر بحسب الأحوال، فيما بين 50 ألف جنيه إلى 3 ملايين جنيه. المشروعات متوسطة الحجم: كل مشروع يبلغ حجم أعماله السنوي 50 مليون جنيه ولا يجاوز 200 مليون جنيه، أو كل مشروع صناعي حديث التأسيس يبلغ رأسماله المدفوع، أو رأس المال المستثمر بحسب الأحوال، فيما بين 5 ملايين جنيه إلى 15 مليون جنيه؛ أو كل مشروع غير صناعي حديث التأسيس يبلغ رأسماله المدفوع، أو رأس المال المستثمر بحسب الأحوال، فيما بين 3 ملايين جنيه إلى 5 ملايين جنيه. كما يُعَرِّف القانون مشروعات ريادة الأعمال على أنها المشروعات التي لم تمضِ سبع سنوات على تاريخ بدء مزاولة النشاط أو بدء الإنتاج بها بحسب الأحوال، والتى تتضمن قدرًا من الجدة أو الابتكار وفقًا للضوابط التي يحددها مجلس الإدارة. بناءً على قدرات وإمكانيات مشروعك، ستتحدد مدى جدارتك للحصول على بعض الحوافز المنصوص عليها في هذا القانون. ما هي الحوافز غير الضريبية التي ينص عليها القانون لصالح شركتي الناشئة؟ تُمنح الحوافز غير الضريبية بموجب هذا القانون استنادًا إلى القطاع الاقتصادي الذي تعمل فيه الشركة (مشروع يعمل في نطاق الاقتصاد غير الرسمي أو مشروع ريادة أعمال)، وينص القانون على أن أنواع الأعمال التجارية التالية مؤهلة للحصول على حوافز غير ضريبية: مشروعات ريادة الأعمال؛ المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر العاملة في قطاعي التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي؛ المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر الصناعية أو غير ذلك التي تعمل بشكل عام على زيادة استخدام المكونات المصرية المحلية في منتجاتها؛ المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر التي تعمل على إحلال آلات الإنتاج ونظم التكنولوجيا وتجديدها؛ المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر التي تعمل في القطاعات التالية: الزراعة وتربية الماشية، وتكنولوجيا المعلومات، والصناعة والتكنولوجيا (الابتكار)، والطاقة الجديدة والمتجددة. وبعد إثبات المشروعات لجدارتها، فإن القانون يمنح الحوافز غير الضريبية التالية: تخصيص أراضٍ بالمجان أو بمقابل مخفض؛ رد نصف قيمة الأرض المخصصة للمشروعات الصناعية في حالة بدء الإنتاج خلال عامين من تاريخ تسليم الأرض؛ إعفاء المؤسسات من الضمانات اللازمة التي يتعين عليها توفيرها عند تخصيص العقارات اللازمة لهذه المؤسسات أو تخفيضها؛ رد قيمة تكلفة توصيل المرافق إلى العقار المخصص للمشروع الاستثماري؛ تمديد المواعيد المستحقة لدفع المنافع المخصصة للأراضي المخصصة بما في ذلك الإعفاء الكامل أو الجزئي من تكاليف التأخير؛ تتحمل الدولة جزء من تكلفة التدريب الفني للعاملين؛ رد قيمة المشاركة كليًا أو جزئيًا في المعارض. فضلًا عن ذلك، تتضمن الحوافز غير الضريبية حوافز نقدية تشكل 0.3 من الناتج المحلي الإجمالي المصري بحد أدنى قدره 1.5 مليار جنيه مصري يمكن تخصيصها وفقًا للائحة التنفيذية التي لم تصدر بعد، الأمر الذي يثير التساؤل حول المعايير التي ستعتمدها اللوائح التنفيذية بالنظر إلى أن حجم كل فئة من فئات المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر يختلف اختلافًا كبيرًا من حيث احتياجاتها. ويَعِد القانون الجديد بـ "المرونة في تقديم التمويل،" دون أن يحدد مصادر التمويل، حيث ترك تحديدها لميزانية الدولة عن كل سنة. وينص القانون بشكل حصري على إعفاء مشروعات ريادة الأعمال من تكاليف تسجيل براءات الاختراع ونماذج المرافق وخطط التصميم، وعلاوةً على ذلك، يمكن للحكومة أن تساعد في تسجيل الممتلكات الفكرية المذكورة أعلاه لأغراض ريادة الأعمال، مما يعكس واقع السوق حيث أن معظم مشروعات ريادة الأعمال تنتج ابتكارات ومصنفات فكرية تستوجب الحماية، على الرغم من العبء المالي الذي تتطلبه مثل هذه الحماية. وثمة شكل آخر من أشكال الحوافز غير الضريبية المثير للاهتمام بموجب هذا القانون، وهو التخصيص المؤقت للأراضي أو العقارات للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر وفقًا لاحتياجاتهم. وتتولى السلطة الحكومية التي تملك الأرض توفير هذا المبلغ، وهذا التخصيص المؤقت مشروط بأن تتحمل المشروعات جميع الالتزامات الناشئة عن هذا التخصيص. ويمكن أن يتخذ التخصيص المؤقت شكل بيع أو تأجير حقوق الانتفاع أو الإيجار المنتظم أو الإيجار مع خيار البيع. ما هي الحوافز الضريبية التي ينص عليها القانون؟ خلافًا للحوافز غير الضريبية، لا توجد قطاعات أو أنشطة محددة تستفيد من الحوافز الضريبية. وتنطبق هذه الحوافز على جميع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بغض النظر عن مجال عملها. والاستثناء هنا هو مشروعات ريادة الأعمال لأنها بموجب القانون غير مؤهلة لتلقي أي من الحوافز الضريبية، وفي هذا الصدد، يمكن تصنيف الحوافز الضريبية المتاحة على النحو التالي: الإعفاء لمدة خمس سنوات من ضريبة الدمغة ورسوم التوثيق والشهر لعقود تأسيس الشركات والمنشآت وعقود التسهيلات الائتمانية والرهن وعقود تسجيل الأراضي، على أن تبدأ فترة السنوات الخمس من تاريخ التسجيل في السجل التجاري؛ تحصيل ضريبية جمركية بفئة موحدة بواقع 2% من قيمة الآلات والمعدات والأجزاء اللازمة لها المستوردة ماعدا سيارات الركوب؛ إعفاء الأرباح الرأسمالية الناتجة عن التصرف في الأصول أو الآلات أو معدات الإنتاج في حال تم استخدام حصيلة البيع في شراء أصول أو آلات أو معدات إنتاج جديدة خلال سنة من تاريخ التصرف، وهناك مزيد من المعلومات عن هذا الحافز الضريبي في اللوائح التنفيذية للقانون. وعلاوةً على ذلك، ينص القانون على أن المؤسسات الصغيرة ومتناهية الصغر قد تحصل على إعفاء من الضرائب المفروضة على الممتلكات المبنية فيما يتعلق بالوحدات المملوكة لهذه المؤسسات، وفقًا لتقدير مجلس الوزراء وجهاز تنمية المشروعات، كما يعفي القانون الشركات المملوكة لشخص واحد من الضرائب المفروضة على توزيع الأرباح، شريطة أن يكون الكيان المؤسس لهذه الشركة شخصًا طبيعيًا وليس كيانًا مؤسسيًا. ما هي معدلات الضرائب الخاصة والمعاملة الضريبية بموجب القانون؟ من أهم السمات الجوهرية في هذا القانون المعدلات الضريبية الخاصة التي تُفرض على المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر فقط. بدايةً، تتمتع الشركات متناهية الصغر بالمعدلات الضريبية الخاصة التالية: ضرائب الدخل المستحقة بموجب القانون الإيرادات السنوية للمشروعات متناهية الصغر ألف جنيه أقل من 250 ألف جنيه 2500 جنيه فيما بين 250 ألف جنيه إلى 500 ألف جنيه 5 آلاف جنيه فيما بين 500 ألف جنيه إلى مليون جنيه وتخضع الشركات الأخرى لمعدلات الضرائب التالية: ضرائب الدخل المستحقة بموجب القانون الإيرادات السنوية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة الأخرى 0.05% فيما بين مليون إلى 2 مليون جنيه 0.75% فيما بين 2 مليون جنيه إلى 3 مليون جنيه 1% ينطبق هذا المعدل الضريبي لمدة 5 سنوات فقط. فيما بين 3 مليون جنيه إلى 10 مليون جنيه فيما يتعلق بالتسجيل الضريبي، ينص القانون على استثناء خاص للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر فيما يتعلق بالاحتفاظ بسجلات مالية لتقديم الإقرارات الضريبية المطلوبة بموجب قانون ضريبة الدخل رقم 91/2005 بصيغته المعدلة. كشركة ناشئة، كيف أستفيد من المعاملة الضريبية بموجب قانون ضريبة الدخل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر رقم 91/2005؟ يسمح القانون للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بالعودة إلى المعاملة الضريبية بموجب قانون ضريبة الدخل رقم 91/2005 في حالتين: إذا ثبت أن المشروع حقق خسائر؛ أو إذا قُدر أن الضريبة المستحقة عليه وفقًا لنظام المعاملة الضريبية المبسطة تتجاوز الضريبة المستحقة عليه وفقًا لأحكام قانون الضريبة على الدخل. ومع ذلك يجب الحذر، حيث لا يجوز للممول الذي تقدم بطلب الخضوع لأحكام قانون الضريبة على الدخل العودة بطلب للعودة للخضوع للمعاملة الضريبية المبسطة إلا بعد مضى خمس سنوات ومن هنا نشجع المشروعات على التخطيط المالي والضريبي والبحث عن المشورة قبل اتخاذ مثل هذا القرار. ما هي مرافق بدء العمليات؟ يركز تيسير بدء عمليات المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بموجب القانون على جانبين: تيسير منح التراخيص وتسهيلات تأمين الأراضي والعمليات، والأهم من ذلك أن القانون ينشئ وحدات خدمات المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر تضطلع بإصدار جميع الأذون والتراخيص ذات الصلة. ويجوز لهذه الوحدات أيضًا أن تقدم أي خدمات ضرورية أخرى لتيسير بدء العمليات المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر. ولا يكتسي الترخيص بأهمية كبيرة - إلا عندما تصدر الوحدات أي تراخيص أثناء تمثيلها لجهاز تنمية المشروعت، وفي هذه الحالة، تكون لهذه التراخيص السيادة تجاه جميع التصاريح والتراخيص الأخرى التي تصدرها الجهات المختلفة؛ بعبارة أخرى، يجوز للوحدات إصدار جميع التصاريح اللازمة دون الحاجة إلى إصدار نفس الترخيص ذي الصلة من سلطتها المختصة. كيف أصبح مؤهلا للحصول على تمويل جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر؟ لا يقدم الجهاز أي تمويل سوى للكيانات، وذلك بغرض تحقيق أهداف ومقاصد قانون المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر. وتتحدد أهلية الحصول على التمويل حسب نوع الكيان الذي قد ينال التمويل، وفقًا لقائمة الكيانات التالية: المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر؛ الشركات التي ترعى المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر المعسرة؛ الشركات والجمعيات والمؤسسات المالية والسلطات التي تتعلق عملياتها بأهداف الجهاز؛ شركات إدارة المخاطر المالية؛ حاضنات الأعمال والمسرعات. ما هي الخدمات التي يقدمها جهاز تنمية المشروعات للشركات الناشئة؟ إلى جانب كون الجهاز ممولًا أو ميسرًا، فإنه يقدم أيضًا خدمات واسعة النطاق لمساعدة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر على تنفيذ خططهم، وتشمل هذه الخدمات معلومات عن الاستثمارات المتاحة في كل محافظة، وزيادة الوعي بالمخاطر المحتملة التي قد تواجههم، وإطلاع المشروعات على المعارض المحلية والدولية، والعديد من الخدمات الأخرى المستنيرة لتيسير الأعمال التجارية. متى أخسر امتيازات وحوافز قانون المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر؟ لا يجوز منح كل الامتيازات والحوافز المنصوص عليها في القانون لإحدى الشركات العاملة بالسوق في الحالتين التاليتين: إذا كان مالك المشروع، أو حامل أسهمه، أو حاملي أسهم الشركة أوالكيانات الداعمة المنتسبة للشركة العاملة بالسوق ("الأطراف المنتسبة") لا تندرج تحت تعريف المشاريع المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر كما ورد بالقانون وتتألف الأطراف المنتسبة من الأشخاص الطبيعيين الذين تربطهم علاقة طبيعية أو قانونية تصل إلى الدرجة الرابعة بالشركة العاملة بالسوق، وكذلك أي أشخاص اعتباريين من أي نوع طالما كانت لهم أسهم أو حصص من رأسمالهم مملوكةً، بشكل مباشر أو غير مباشر، لطرف واحد، وأيضًا أي شخص يخضع لسيطرة فعلية من قِبَل شخص أخر، أو يكون على وفاق معه خلال اجتماعات الجمعية العامة أو مجلس الإدارة (يُسمح للكيانات الداعمة، استثناءً من القاعدة، بمثل هذا الوضع). بعبارة أخرى، ينبغي للكيان المعني أن يندرج حقًا ضمن فئة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر؛ غير أنه تجدر الإشارة إلى وجود استثناء في إطار هذه الحالة يتعلق بالعلاقة بين الشركة العاملة بالسوق والكيانات الداعمة حين تستوفي معايير محددة. إذا قامت الشركة العاملة بالسوق بأي سلوك غير مبرر بهدف الحصول على الحوافز المنصوص عليها بموجب القانون، كتقسيم المشروع - وقت إصدار هذا القانون - دون وجود ضرورة اقتصادية فعلية. وفي حالة حدوث أي من الحالات المذكورة أعلاه، تُلغى أي حوافز ممنوحة، وتلتزم حينها الشركة العاملة بالسوق بسداد قيمة أي حوافز حصلت عليها. علاوةً على ذلك، لا يمكن منح الحوافز الضريبية إلا عند الاحتفاظ بدفاتر وسجلات منتظمة وفقًا للائحة التنفيذية للقانون التي لم تصدر بعد. وأخيرًا، ليس للشركة العاملة بالسوق أن تجمع بين الحوافز المنصوص عليها بقانون المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر من جهة، والمنصوص عليها بقانون الاستثمار من جهة أخرى. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار |
١٧ كتاب عظيم يجب على كل مبتكر أن يقرأهم (جزء ٢/٢) |
نعرف جميعاً أن ما نقرأه يشكل عقولنا وآرائنا بشكل ما. تحدث جريج ساتل في الجزء الأول من هذا المقال عن قوة الكتب وقد سلط الضوء على ٨ كتب يرى من وجهة نظره أنه يجب على كل مبتكر أن يقرأهم. في هذا الجزء من المقال، يكمل جريج ساتل تسليط الضوء على ٩ كتب أخرى يجب على المبتكرين قراءتهم. خرافات الإبتكار (The Myths of Innovation) لسكوت بيركون لقد قرأت العشرات من الكتب عن الابتكار عبر السنين لكن يبقى هذا الكتاب المُفضل لدى. يعطي بيركون، مدير سابق في مايكروسوفت، نصائح حكيمة وعملية مع التحدث عن الخرافات المنتشرة مثل "يحب الناس الأفكار الجديدة" و"الابتكار دائماً جيد". يتضمن الكتاب أيضاً عدد لا يحصى من المقولات القيمة مثل "لا تقلق من سرقة أفكارك. إذا كانت أفكارك جيدة، سيكون عليك دفعها على رقاب الناس" وأيضاً "الإبداع في الأفكار الكبيرة ممتع للغاية ولكن هذه الأفكار تتكون من رؤى صغيرة، تتجمع مع بعضها البعض لتخلق أفكار جديدة وكبيرة تجلبها لهذا العالم." فمن النادر جداً أن تجد كتاب ذو نظرة ثاقبة ومفيد وأيضاً تستمتع بقراءته مثل هذا الكتاب. العفن في معطف دكتور فلوري (The Mold in Dr. Florey’s Coat) لإريك لاكس من أكثر القصص شُهرة وإثارة عن الابتكار هى قصة ألكسندر فليمينج، عالم الأحياء العظيم والمستهتر إلى حد ما، الذى عاد إلى معمله في يوماً ما واكتشف أن الطبق المخبري الذى كان يربي فيه باكتيريا قد تلوث بالعفن. لكن بدلاً من رمي العينة بعيداً، احتفظ بها ودرسها واكتشف من خلالها البنسلين (Penicillin). اتضح أن هذه ليست القصة كاملة. ما حدث بالفعل هو أن فليمينج نشر بحثه ولم يلاحظه أحد لعقد كامل. ثم اكتشفه فلوري وفريقه، حيث اخترعوا نسخة من الدواء قابلة للتطبيق. حتى في وقتها، مرت أعوام كثيرة حتى توصلوا إلى طريقة لجعل مادة البنسلين فعّالة. إذن ما كان يبدو في البداية كوميض مفاجئ من البصيرة، تبيّن أنه جهد تعاوني كبير يشمل عمل العشرات من الناس في عدد كبير من المعامل في خلال عقدين. يحكي إريك لاكس القصة الحقيقية في كتابه بطريقة مثيرة وجذابة. إمبراطوريات النور(Empires of Light) لجيل جونز يعتبر اختراع أديسون للمصباح الكهربائي وافتتاحه لمحطة توزيع الطاقة من أهم وأعظم الأحداث في تاريخ الابتكار. لكن بعد فترة وجيزة، اجتمع جورج ويستينجهاوس مع نيكولا تيسلا لتحدي أديسون بنظام منافسة. كانت النتيجة أعظم منافسة أعمال في التاريخ. يحكي جيل جونز في كتابه إمبراطوريات النور عن القصة الشهيرة "حرب التيارات" مع البحث بشكل جاد وأعين حقيقية لرواية القصة. من الممتع جداً قراءة هذا الكتاب حيث سيعطيك نظرة داخلية لأهم أيام في تاريخ الابتكار. تجار من البرق (Dealers of Lightning) لمايكل هيلتزك انشأت Xerox في بداية السبعينات مركز بحوث “PARC” بهدف إنشاء "بنية جديدة للمعلومات". على مدى السنوات العشر القادمة، قد انشأ هذا المركز العديد من العناصر الأساسية للحوسبة الحديثة، مثل الماوس وواجهة المستخدم الرسومية وإيثرنت وطابعات الليزر. في هذا الكتاب، يحكي الصحفي الفائز بجائزة بولتزر، مايكل هيلتزك، قصص الأشخاص وراء هذه الإختراعات كاملة، كيف فعلوها ولماذا لم تكن زيروكس ابداً قادرة على الاستفادة الكاملة بعملهم. هذا الكتاب عظيم ويجب على كل شخص مهتم بكيفية تحول الإختراعات المبتكرة إلى منتجات قابلة للنمو أن يقرأه. نسج الانترنت (Weaving The Web) لتيم بيرنرز لي هذا أحد الكتب التي سأنصح أى شخص بقرأتها. يحكي كاتب هذا الكتاب قصته وكيفية اختراعه لأحد أهم الابتكارات: شبكة الانترنت (The World Wide Web). يكشف الكتاب الهبوط والصعود في اختراع شيئاً مختلفاً تماماً. الحقيقة هى أن بيرنرز لي لم يأمل يوماً أن يخترع الانترنت، فقد كان فقط يحاول أن ينشئ نظام يتيح للعلماء الدخول على ورق وأبحاث بعضهم البعض. عندما رأى أن الإمكانية ذهبت لأبعد من ذلك، حاول أن يأتي بأشخاص آخرين للعمل عليها ولكنه لم يجد أحد. لذلك، في ١٩٨٩عمل عليها وحده واخترع الويب. من النادر جداَ أن تجد شخص بارع مثله يكتب مذكرات بطريقة متواضعة ومثيرة. الحرب صنعت الجديد (War Made New) لماكس بووت ما الشئ المشترك بين القنبلة الهيدروجينية وصاروخ Minuteman والذخيرة الموجهة بدقة؟ قد وفرت كل هذه الاختراعات تمويل عظيم للتكنولوجيا التي نحملها الآن في جيوبنا. إنها حقيقة غريبة للمجتمع الحديث أن الحياة المدنية مدعومة بشكل كبير من تكنولوجيا الحرب. يتتبع ماكس بووت في كتابه War Made New تاريخ الابتكار العسكري. بدايةً من اختراع البارود في القرن الخامس عشر، يحكي الكاتب القصة بشكل رائع وطريقة كتابة ممتعة ثم ينسج طريقه إلى ابتكارات اليوم من الطائرات بدون طيار (Drones) والروبوتات العسكرية. من الغريب أني وجدت هذا الكتاب من أكثر الكتب العملية التي قرأتها عن الابتكار. الحل للمبتكر (The Innovator’s Solution) لكلايتون كريستينسن يعتبر كريستينسن معروف بأفكاره عن الابتكار الكاسح الذى شرحه في كتابه الأول The Innovator’s Dilemma. لكن من نواحي كثيرة، يعد هذا الكتاب أفضل. بالرغم من أن أعماله القديمة تركز على إثبات قضيته، إلا أن هذا الكتاب يشرح المبادئ بوضوح أكثر. لقد كتب هذا الكتاب بعد ست سنوات من كتابة كتابه الأول، لذا كان لديه وقت كافي للتفكير. ومن مميزات هذا الكتاب أيضاً أنه يطبق مبادئ كريستتينسن على استراتيجية العمل، بدلاً من مجرد الابتكار فقط. لذا، فإنه يعتبر دليل عملي بدلاً من كونه شرح للنظرية. الابتكار المفتوح (Open Innovation) لهنري شيزبرو يفترض الناس أن الابتكار يجب أن يكون لمؤسسة داخلية وسرية للغاية. يَنظر للبروتوكولات الأمنية بأهمية مثل العلمية. كان يعتقد الناس أن ترك الأخرين بالتدخل في ما تفعل ينبذ أى ميزة تنافسية ممكنة. يحطم هنري هذه الخرافات في كتابه Open Innovation، من خلال عرض أمثلة للشركات التي تأخذ نهج منفتح في كيفية إمكانيتها في أن تبتكر أسرع وبفعالية أكثر. يشمل هذا الكتاب كم أبحاث واضحة، تشمل أمثلة عميقة لشركات مثل Cisco وIntel وIBM. يعتبر هذا الكتاب من الكتب التأسيسية التي يجب على الجميع قراءتها. بنية الثورات العلمية (The Structure of Scientific Revolutions) لتوماس كوهن لقد غير هذا الكتاب مفهوم الناس عن الابتكار حتى من قبل أن يتم استخدام المصطلح بشكل كبير. نُشِر هذا الكتاب في ١٩٦٢، حيث صاغ مصطلح " paradigm shift- نقلة نوعية" وشرح كيفية تحول العلوم الطبيعية إلى علوم ثورية. كما شرح كوهن، النماذج الجديدة لا تظهر كاملة، ولكن تأتي أولاً كسلسلة من المفارقات الغريبة التي يمكن تسميتها "حالات خاصة" يمكننا العمل حولها. عادةً تعمل الأمور بشكل جيد لفترة، لكن في النهاية، تضيف النفارقات الغريبة وتصبح النماذج القديمة صعب الدفاع عنها. هنا تحدث الثورة. وجدت أحد آراء كوهن مقنع للغاية وهو أن النماذج الجديدة دائماً ما تشمل نماذج قديمة، هذه نقطة يجب على كل من يريد "تحطيم النماذج القديمة" أن يضعها بعقله. هذا الكتاب يعبر كثيف وليس لضعيفي القلوب لكنه يستحق الجهد. ينتهي وكيل أعمالي الآن من التفاوض على العقد مع ناشر كتابي عن الابتكار، الذى أتمنى أنه سيضيف شئ مفيد للكتب المذكورة من قبل. أتوقع أن أنتهي من الكتابة في نهاية الصيف، مما يعني أنه سيتم إطلاقه في نصف السنة المقبلة. قد تم نشر هذا المقال من قبل على موقع Innovation Excellence. |
What China Must Do to Innovate |
Photo Credits: absolutechinatours This article was first published in Innovation Excellence Innovation is an essential ingredient to the growth and success of China’s economy. The use of methods such as Systematic Inventive Thinking will accelerate that growth. But where should China focus its innovation efforts? Professors George Yip and Bruce McKern make the case that China should focus on the following: Cost innovation: Cost innovation occurs when changes in the product design, production or delivery process, technology or materials result in reduction in production or delivery costs. Using Systematic Inventive Thinking (SIT), the Task Unification Technique tends to produce ideas that are resourceful and cost effective. Process innovation: Process innovation occurs when a company creates a new process for producing or delivering an existing product or service. In China, much process innovation seeks to reduce the cost of production. For process innovation, the Division Technique helps break structural fixedness and create new, transformational processes. Application innovation: Application innovation occurs when existing products (or services) or technologies are combined in a new way to produce a new product. The humble but ubiquitous sandwich, and also the credit card, are classic examples. The Task Unification Technique forces the innovator to consider ways that existing resources can take on additional jobs, leading to clever new applications. Supply chain innovation: While China has become critical in the global supply chains of foreign companies, supply chains inside China still have much room for improvement. Infrastructure is needed to catch up with the country’s very rapid growth. Here, the Subtraction Technique forces the mind to remove essential elements of a supply chain to help see new opportunities and unique replacements for those elements. Product innovation: China has produced relatively few product innovations that are truly new to the world. But based on extensive experience with incremental innovations, Chinese companies are moving from incremental toward radical innovations. The Attribute Dependency Technique is great for taking exisitng incremental innovations and converting them to “smart” products. Technological innovation: China has yet to produce high-impact technology innovations with global significance. But we have seen examples of minor but world class technology being implemented to create innovations. Here again, the Task Unification Technique is especially effective for taking raw technologies and seeking new and novel uses in a wide variety of domains. Business model innovation: In China, most business model innovation has started by taking a Western model, adapting it to China, then further innovating the adaptation. Although Alibaba.com, for example, copied the eBay platform with its competing service Taobao, it quickly overtook eBay, based on its earlier B2B platform experience and innovations to suit the Chinese customer. To innovate a business model, use the Multiplication Technique. It challenges the innovator to consider key parts of the business model in a whole new light. Non-customer innovation: Non-customer innovation occurs when a business is able to serve a customer segment not previously served in this category elsewhere in the world or in a particular country. The so-called “adjacent market” appears attractive as a new source of growth, but these can be distracting. Consider instead applying most or all of the five techniques of SIT to an adjacent space before diving in. As the professors noted, Chinese companies are adept at exploiting all of these forms of innovation due to their relentless focus on customers, their search for unmet needs, and remarkable speed. Adding in the use of systematic methods of innovation would take China even further. |
تقرير التكنولوجيا المالية 2017: تصادم التكنولوجيا بالأموال |
يقدم هذا الفيديو معلومات وإحصائيات من التقرير العالمي للتكنولوجيا المالية، ويوضح التوقعات المتزايدة للمستخدمين والتحديات التي تواجهها الشركات في الابتكار في مجال التكنولوجيا المالية. يقول التقرير أن التكنولوجيا المالية تشهد نمواً بسبب نمو توقعات المستخدمين وتوافر التمويل وسهولة الاستخدام والتطور السريع للتكنولوجيا، وذلك من ضمن معلومات أخرى. أعد هذا التقرير شركة كابجيمني للاستشارات الإدارية وشبكة لنكد إن للتوظيف وجمعية الإدارة المالية الأوروبية ويذكر أن نفس المؤسسات تعد هذا التقرير سنوياً وقد أعدوا تقرير 2018. |
ابتدي مشروعك - علوم اجتماعية و إنسانية (٤\٢٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. خلال هذه الحلقة ستتعرف على الريادة المجتمعية وتحدد إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم أنك أكثر إهتماماً بالريادة المجتمعية، وأيضاً ستكون قادراً على اختيار نوع ريادة الأعمال المناسب لك والذي سوف يقودك للنجاح. |
What Happens Next: A Roadmap to Life, Work, and Society after Coronavirus |
Since January of 2020, the world has been watching the unfolding of the Covid-19 pandemic. It started with a few isolated cases in regions of the world that seemed far away. With relentless transmission, cases started to jump around the world. The infection has now reached just about every community on the planet leading to a current state of health crisis and economic uncertainty. We also collectively feel that this period, as with other pandemics, is temporary. The amount of time this state will go on for depends on policy decisions on how much the “Curve is Flattened” and how long it takes us to get our bearings, as well as how effectively we can switch to a new normal. However, to fully understand what is happening, we must realize that the behaviors and mindsets of our society will also be changing through these phases. Our Mindsets and Behaviors are Changing: We will face many adversities related to the pandemic. For some of these adversities, we will learn to adapt our behaviors and will learn to cope with them in ways that are positive and effective. Many of those positively adapted new solutions will continue to exist even after the crisis is over. For example, we might learn to accept social distancing techniques as a positive feature in society. In the future, instead of asking “why meet over video?”, people may ask, “why do we need to meet in person?” Yet, during this process, we will also have pains and scars from the things that did not go well. As a society, these pains may come from bad experiences relating to healthcare, job loss, or food shortage. Later, after the crisis has resolved, we will seek to distance ourselves from these types of pains. For example, individuals who lived through the Great Depression of the early 1900s became more careful with money through the rest of their lives. At a government and policy level, this period led to the introduction of welfare, a safety net intended to stop people from falling into poverty. Similarly, our society is likely to make corrections in policy to stop these types of pains from happening again. Through the Crisis, We May be Able to See a Glimpse of the Future: If we review recent articles and literature, we can predict many potential mindsets and behaviors that will endure after the current crisis is solved. And further, the greater the pain that we suffer from this period, then the stronger these mindsets and behaviors will be: Current Condition and Expected Lasting Behavior or Mindset Current Condition: We are experiencing more damage to our communities from disease than from conflicts with other countries. All nations are suffering, and everyone has the same problem. Expected Mindset/Behavior: We will believe that we are in a new war with disease and future pandemics instead of in a conflict with other countries. Current Condition: The frontline soldiers of the war are doctors, nurses, healthcare staff, and other medical experts. The people we count on the most to ensure safety in the current health crisis are healthcare workers. Expected Mindset/Behavior: The new patriotism will support health in our communities. Current Condition: Social distance is socially acceptable (and often expected). Expected Mindset/Behavior: Many social activities like concerts will become streamed services. This means it will be acceptable and preferred that smaller groups of friends participate socially without being in larger crowds. Current Condition: We are learning how to make social distance productive and efficient for many job functions via telecommuting. Expected Mindset/Behavior: We see an emergence of a ‘work at home economy’. In this model, a person in any part of the world including the first world can provide meaningful personalized contributions to any other part of the world with video and internet tools. Current Condition: Unlike global warming, the effects of this pandemic are happening quickly. The predictions and solutions of scientists and medical experts can be quickly seen by the general public. Expected Mindset/Behavior: Science becomes real to a population that has started to doubt its accuracy. Compared with charismatic people who can make others feel good, real experts will have increasingly higher societal value. Current Condition: Reductions in CDC funding, fewer pandemic safeguards, lighter healthcare infrastructure, and less protective government programs are leaving the population vulnerable to this crisis. Expected Mindset/Behavior: Government will be expected to invest and develop infrastructure and science that cares for the population. Current Condition: Fake news and misinformation over social media leads to harmful behaviors. Expected Mindset/Behavior: Social media remains valuable, but policies and solutions to eliminate unverified information will be socially and politically desired. Current Condition: Internet communication provided by telecommunication firms proves to be invaluable for continuing to function while maintaining social distance. Expected Mindset/Behavior: The Internet will become an increasingly critical utility. The demand for reliable, higher quality internet connections accelerates. Current Condition: We will encounter negative experiences with a disrupted supply chain. Expected Mindset/Behavior: Society will demand a reliable supply chain that is balanced with global and local options from manufacture to doorstep. Current Condition: We experience pains from an over-run medical system which was never designed to deal with a pandemic. Expected Mindset/Behavior: The healthcare system will be stress tested and reconfigured. The new system will be able to separate communicable disease patients from others, offer medical SWAT, and may even include options for military support. Current Condition: We are learning to avoid touching shared objects. Expected Mindset/Behavior: New models of touch-less interaction will become a standard. Examples include payments without signing, eliminations of door handles, touch-less faucets, and etc. Current Condition: We have observed at least one dangerous virus transferred to humans from an animal which was intended to be eaten as meat. Expected Mindset/Behavior: Policy makers will consider increasing plant-based meats and other plant-based foods. The Roadmap to What Comes Next: Regardless of how long it takes to both adapt and move past our current pandemic crisis, the following stages are likely to occur. Chaos and breakdown of infrastructure and societal functions Stabilization of supply chains, basic services, and money flow Correction through new policies and new opportunities for a better world Given the changes in mindset and behavior that are currently underway, we will review each stage listed above below to understand what is likely to happen next. Stage 1: Chaos and Breakdown: We are currently in a state of chaotic disruption. Society has been gripped in a fear of catching a virus that can bring pain, suffering, and even death to family members. Social distance has so far been our strongest tool and it is being practiced widely by those who are concerned and educated about the options. As a result, many business and leisure activities ranging from dining in restaurants to business travel are no longer possible. Due to a mixture of social distance and fear, the economy has stalled. Money flow has reduced to low point, a recession has begun, and job layoffs have started. And during this phase, two things are happening in parallel: Coping and Adaptation: Everyone is doing what they can, given constraints of social distance, uncertainty, fear, and economic fallout. For example, we have learned to conduct meetings, classes, and social events over Zoom. We have changed many social behaviors to accommodate this new reality. Everyone is basically coping with the situation. Societal Disruption: On the other hand, our basic infrastructure such as supply chains for food and medicine, are being disrupted, at least temporarily. Supermarkets shelves have been emptied and even Amazon delivery times have started to slow down. This is partly due to new stresses on the supply chain and lack of resources due to the health conditions. However, this is also due in part to bad behaviors such as hoarding which has increased recently as a consequence of the current environment. Stage 2: Stabilization for Basic Needs and Money Flows: In the Stabilization phase, we will begin to put the pieces of society and the economy back together, even in the face of an ongoing pandemic. The trigger for this phase depends on the time needed for people to accept the situation and then move on to focus on the necessary issues. It is important that this period of chaos and uncertainty does not last too long. If it takes too long, then a social order may collapse. Civilization can literally break down into lawlessness. Managing the crisis itself is critical so that stabilization can begin. As we focus on stabilization, in this particular case, we cas. Industries like restaurant, retail will have to find more ways to adapt to demand for "takeout" Some firms will introduce “pay-while-sick plans”. Various technologies, masks, or sanitization systems may be used to support worker health. Supply chain operators may also start to select people who have the least vulnerability for service-based jobs within this industry. New supply chains will start to be created with greater regional control. Work from Home: Beyond the supply chain, we imagine that a ‘Work at Home Economy” may start to develop in this phase. Many job functions will be successfully accomplished with very limited live interactions. In some cases, efficiency and/or quality will improve when people learn to use new communication tools. Education models have also begun to change. Students are finding that some aspects of distance learning are more effective. Universities have been leaning how to cater to geographically audiences who cannot attend in person. Family Circles/Small Circles: A third aspect of the stabilization phase is the resurgence of the family circle. Many people will spend more and more time sheltering with family members who live with them. This circle would be considered a safe set of people, meanwhile friends outside the horse may become less safe from a health perspective. The closeness and partial isolation will also cause new mental stresses. As a result, there will be more challenges and also more opportunities to make the family circle experience better in the near future. Government: On a government level, we are likely to see an increased amount of mail-in voting. We may also predict policy requests to allow Medicare billing for telemedicine. We may even see the possibility of virtual legislation, where all lawmakers do not need to be in one place at the same time. Stage 3: Corrections and New Growth Timing of the Correction Phase: Once stabilization has occurred, the focus will move to fixing the policies that allowed the previous crisis to occur. If the crisis is prolonged or more painful, then the urge to correct will also be stronger. In this particular case, the timing will depend on how long it takes for people to again feel safe to live and work in the environment. Four possible scenarios are: A vaccine becomes available – predicted to be around 18 months A therapeutic is identified which reduces mortality rate by 10X and/or removes the requirement for hospitalization for most cases – could be in the next 4-6 months The virus infects enough of the population that a population’s immunity is achieved. The timing of this depends on how strongly the curve is flattened with social distance. After 6-8 weeks of social distance and assuming widespread testing, we may be able to have cases well identified and controlled in a manner that is not harmful to the broader population – assume 2 to 4 months. In our own scenario planning at UC Berkeley, we are working with a timeline that the “Corrections phase” will start either early July 2020, Late August 2020, or January 2021. These dates are based on semester boundaries at Berkeley which are not related to the policies. Rather, these dates are forcing functions to make our own decisions. What Corrections Can We Expect: Nevertheless, regardless of when the Corrections phase begins, we foresee the following effects in work, life, and society: Continued growth acceleration in telecom, internet, video conferencing Investment to redesign supply chains for resilience and global/local balance. Restructuring of the healthcare system to handle infectious disease Policies, processes, and technologies to reduce or at least mark unverified, fake information on the Internet Requests for government to orchestrate research and new programs in areas for public health and safety that would otherwise not be profitable for corporations Research in personalized medicine may play an even bigger role due to the memory of the Covid-19 pandemic. In this case, the virus affected people in very different ways. Many are even asymptomatic while others cannot survive. This will be a strong case for developing medicines based on the genetics or other factors of a particular person. Opportunities for new ventures that support social distance and health safeguards There may be a renewed focus on self sufficiency and living off the grid This is a period which can boost the needs for virtual reality and digital transformation. While Internet infrastructure will continue to grow, there will be greater needs for greater non-verbal communication over digital channels. Summary: As we move through the process of this pandemic, our mindset and behaviors have already started to change. These mindsets and behaviors will be formed by the methods of our adaptation to this adverse situation. They will also be reinforced by the pains we encounter during this crisis. After we stabilize basic services, we will likely change our targets for innovation and policy. From this logic, we can begin to see a glimpse of one possible future. Works Cited “Coronavirus Will Change the World Permanently. Here's How.” POLITICO Curran, "Coronavirus Will Change How We Shop, Travel and Work for Years, Bloomberg", 3/14/2020 Fortwengel, Johann. “Coronavirus: Three Ways the Crisis May Permanently Change Our Lives.” The Conversation, 22 Mar. 2020, theconversation.com/coronavirus-three-ways-the-crisis-may-permanently-change-our-lives-133954. Marsili, Lorenzo. “The Coronavirus Pandemic Can Empower Us to Demand Change.” Coronavirus Pandemic | Al Jazeera, Al Jazeera, 18 Mar. 2020 Perlow, Jason. “COVID-19: Here's How One Pandemic Will Change Our Lives, Forever.” ZDNet, ZDNet, 16 Mar. 2020 Sidhu, Kira. “How the Coronavirus Crisis Might Change The Way We Live Our Lives Forever, Ideas and Notes Pulled From Background Research”, March 27, 2020. Article source |
Human-Centered versus People-Centered: Understanding the Difference, because words do matter |
Macroeconomics is a branch of economics that studies how an overall economy—the markets, businesses, consumers, and governments—behaves. The focus is on metrics on output, not on the individuals who carry out the tasks to make these sectors work. On the other hand, human rights connect us through a shared set of rights and responsibilities. Every person has value and dignity. In entrepreneurship and policymaking, two approaches are often used to address the needs of individuals and communities: human-centered and people-centered. While they share a common goal of improving the well-being of people, there are significant differences between the two approaches. People-centered approaches tend to prioritize the needs and concerns of specific groups or communities, while human-centered approaches prioritize all individuals’ fundamental needs and values. While both approaches have benefits and drawbacks, it is essential to understand the distinctions to determine which method is appropriate for a given situation. For example, consider the case of small businesses. A people-centered approach to small business policy might focus on the specific needs of small business owners and their communities, such as access to capital, tax incentives, and workforce development programs. While this approach can effectively address the concerns of small business owners and their communities, there may be more effective ways to ensure the long-term sustainability and growth of small businesses. On the other hand, a human-centered approach to small business policy would prioritize the fundamental needs and values of all individuals involved in the small business ecosystem. This might include fair labor practices, environmental sustainability, and equitable access to resources and opportunities. A human-centered approach to small business policy can create a more sustainable and reasonable ecosystem for small businesses by prioritizing these fundamental needs and values. It is important to note that a human-centered approach does not oppose the interests of specific groups or communities. Instead, it seeks to ensure that their interests are aligned with the interests of all humans and the greater good. By focusing on the well-being of all individuals involved in a particular ecosystem, a human-centered approach can create a more just and equitable society for everyone. To achieve a more sustainable and equitable future for small businesses, it is crucial to adopt a human-centered approach that prioritizes the well-being of all individuals, regardless of their background or affiliation. As the world moves towards achieving the United Nations’ Sustainable Development Goals (SDGs), we must shift our focus towards implementing people- and human-centered policies. At the International Council for Small Business (ICSB), our focus on human-centered policies for MSMEs aligns with the UN SDGs and our commitment to sustainability. By prioritizing the needs and well-being of individual entrepreneurs and their communities, we can create a more prosperous and equitable future for all. Through our research, programs, and networking efforts, we aim to promote policies and strategies that prioritize the human element of small business ecosystems, ultimately leading to a more sustainable and equitable future for all. For ICSB, being Human Centered is synonymous with promoting Humane Entrepreneurship. Humane Entrepreneurship is an approach to entrepreneurship that prioritizes the well-being of individual entrepreneurs and their communities. It seeks to create sustainable and equitable ecosystems that are profitable and socially responsible. Humane Entrepreneurship creates an environment where businesses can thrive, and communities can prosper by prioritizing the fundamental needs and values of all individuals involved in a particular ecosystem. ICSB believes that a human-centered approach to entrepreneurship, grounded in the principles of Humane Entrepreneurship, is essential to creating a more just and equitable society for everyone. Ultimately, a human-centered approach is not only essential for sustainable development and social progress, but it is also a moral imperative. We must create a world that prioritizes all individuals’ well-being and fundamental needs, regardless of their background or affiliation. So let us work together to create a more just and equitable world where all conditions are met, and everyone has the opportunity to thrive. Article Source: Here. Image by abdulla binmassam from Pixabay |
٤ مشاهير يُعلمون رواد أعمال دروس قيمة |
هل التقيت بشخص في مرة من المرات وقال أنه يرى بك شئ لا تراه أنت في نفسك؟ هل قلت أنت لشخص ما هذا الشئ من قبل؟ هل اندهشت من هذا الشئ .... إليك أربع مشاهير لم تكن تتوقع أنهم من رواد الأعمال الناجحين، اكتشف انجازتهم وخلاصة رحلتهم والدروس المستفادة التي يجب أن يعلمها كل رائد أعمال. يعتبر جريج نورمان، صاحب شركات القرش الأبيض العظيم (Great White Shark Enterprises)، رائد أعمال ومستثمر لأنه اقام شركة القرش الأبيض العظيم لفرص التمويل (Great White Shark Opportunity fund) – شركة تعتمد على إقراض الديون القائم على الأصول- تدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. ومن ثّم يأتي أندرى يونج وسماعات البيتس (Beats by Dr. Dre) التي تم تأسيسها عام 2008 وأصبحت منافس قوى لشركة آبل لجودتها وتعدد اشكالها وقد قُيمت ب مليار دولار عام 2013 واستحوذت من قّبل آبل عام 2014 بـ3 مليار دولار. ثم تأتي إلين دي جينيريس مقدمة برنامج ألين، التي شقت طريقها في مجال ريادة الأعمال وبدأت منصتها الخاصة إي دي (ED Ellen Degeneres) في مجال الملابس والديكور. بالنسبة لإلين إن منصتها هي وحي من شخصيتها وامتداد لطريقة عيشها. وتظهر أيضا كيم كاردشيان التي اثارت الجدل على السوشيال ميديا، قامت كاردشيان بتأسيس منصتها شو دازيل (ShoeDazzle)، هو خدمة اشتراك أونلاين تساعد الإناث على اختيار الزي المناسب لهم. |
رايز آب تحقق "القفزة الكمية" |
انعقدت قمة رايز آب في قلب القاهرة وسط جو غائم حالم لا تملك إلا أن تحبه. كان شعار هذا العام هو "قفزة كمية"، وهو مصطلح فيزيائي يصف النقلة التي يصنعها الإلكترون داخل الذرة عندما يتحرك إلى مستوى طاقة أعلى. وبشكلٍ ما فإن رايز آب كانت قفزة كمية وهو يأخذ أحداث ريادة الأعمال في المنطقة إلى مستوى جديدٍ تمامًا. لا يتعلق الأمر بأن الحدث تم على أربعة مبانٍ، واستضاف أكثر من ٤٥٠٠ من الحضور، من ضمنهم رواد أعمال من خمس وعشرين دولة من كل أنحاء منطقة أفريقيا والشرق الأوسط والعالم، بالإضافة إلى مستثمرين من الوزن الثقيل، ومدراء تنفيذيين وخبراء من أمثال ديف ماكلور، وأحمد الألفي وأمير شريف. لا يقتصر الأمر كذلك على وجود عمالقة لعملاقة مثل مايكروسوفت وجوجل وأوبر وإنتل وأمازون. دعك من أن القمة ضمت أكثر من مائة وعشرين ورشة عمل ومحاضرة وندوة وعدة عروض للافكار. هي في الحقيقة مجموع كل ذلك بالإضافة إلى روح الحماسة والإلهام والفرص التي تتطاير مع المطر المتساقط. سنحاول هنا أن نلمس بعضًا مما جعل رايز آب هذا العام محاولة حقيقة لعمل حدث عالمي المستوى ولماذا ينبغي عليك أن تحصل على تذكرة مبكرة في العام القادم. هل أنت هنا من أجل المال؟ فتحت رايز بالتأكيد الكثير من الأبواب أمام الشركات الناشئة التي تبحث عن تمويل، بالذات مع وجود مستثمرين مثل ٥٠٠ ستارتبس 500Startups، فوستوك نيو فينتشرز، واي كومبينيتور، إنتل كابيتال، فلات٦لابز وغيرهم الكثير. في مسابقة سيدستارز كايرو، من بين ١٢ شركة ناشئة، استطاعت ثلاث شركات هي كتبنا، سولارايز إيجبت وإيه بي إم، أن تنجح في معركة عرض الأفكار وتم دعوتهم ليتنافسوا في سويسرا للحصول على مليون دولار ونصف من الاستثمارات على الأقل. ازداد الأمر تشويقًا بعد ذلك في "ادخل الحلبة"، وهي المسابقة التي نظمتها، فلات٦لابز، حيث تتصارع الشركات حرفيًا داخل حلبة أمام لجنة تحكيم وجمهور من المستثمرين، كنا هناك لنلتقط صورة للشركات المنتصرة في لحظة مجدهم الشبيهة بلحظات مجد محمد علي كلاي على الحلبة. وبالإضافة لذلك، كان من الإيجابي أن استطاع الجمهور العادي دعم الشركات الناشئة في المعرض بأموال زائفة! حسنًأ ليس بالضبط. هذا ما فعلته تنرا -منصة التمويل الجمعي في مسابقتها "التمويل الجمعي على الطاير"، حيث وزعت على الحضور كوبونات مالية في الحقائب التي يتسلمونها في بداية اليوم. يكون على الشركات الناشئة عندها أن تقنع الحضور بإعطائهم هذه الأموال كي يحصلوا على ألف دولار من تنرا أنفسهم. لابد أن نذكر كذلك أننا أعجبنا بشكل خاص بفكرة أوبر "بيتش آند رايد". وهي ببساطة أن رائد الأعمال يستقل سيارة ليموزين مع مستثمر، وتأخذهم السيارة في رحلة حول ميدان التحرير بينما يحاول رائد الأعمال أن يعرض فكرته على المستثمر ويبهره بما لديه. انفتح وتعلم وتواصل من منا لا يود أن يتعرض لهذا المزيج المدهش في يومين فقط؟ ألم تكن تجربة منيرة أن نتمكن من استكشاف بيئة ريادة الأعمال في بلاد مثل الأردن والمغرب وتونس والإمارات والكويت، وأن نلتقي ببعثاتهم في القمة؟ بالتأكيد. هل استمتعنا باللقاءات والندوات وورش العمل التي ألقتها شركات ذات اسم رنان مثل جوجل، مايكروسوفت، وأوبر وخبراء مثل مايكل مايجللي ورامي الكرمي، بالإضافة إلى قادة الفكر الملهمين من أمثال علي الفرماوي وفادي غندور إذ يشاركوننا المعرفة والخبرات؟ هذا مؤكد. ظهرت في المعرض شركات ناشئة من كل المجالات ابتداءً بصناعة الغذاء وحتى الفضاء، تتنافس فيما بينها على الوصول للزبائن والمستثمرين المحتملين وتستعرض أمام وسائل الإعلام المحلية والعالمية التي تغطي الحدث. نود أن نتذكر عامر ياغي، الفتى ذو الأربعة عشر عامًا والذي قام مع فريقه بتطوير تطبيقين للمحمول، وظهر متمتعًأ بحضور قوي أثار إعجابنا بينما رأيناه يعرض فكرته أمام مايك بوتشر. The UX clinic هي شركة حلول تصميمات البرمجيات والتي استغلت حقيقة أن معظم الشركات العارضة كانت قائمة على برمجيات، وعرضوا عليهم استشارات مجانية. بعض اللمحات التي ينبغي أن نشير إليها كيجامي كان لديها بعض اللمحات المثيرة للانتباه من تحليلهم للسوق المصري، والتي كنا مهتمين بمعرفتها. هل كنت تعلم أن القاهرة تحتل المركز الأول بين مدن العالم في بث ساوند كلاود؟ من الملفت أيضًا أن "وظف" كان لديهم خمس ورش عمل في جدول الأعمال، يبدو أنهم في سبيلهم لتحقيق شيء عظيم. أعلنت السفارة الأمريكية أنهم سيطلقون برنامجين بقيمة ٤٥ مليون دولار لدعم رواد الأعمال، وسيتم الإعلان عن التفاصيل لاحقًا. أعلنت جوجل أنهم سيوفرون معظم خدماتهم باللغة العربية بنهاية الربع الأول من عام ٢٠١٦. "أوبر" الآن تقدر قيمتها بـ٦٠ مليار دولار.. انتهى!. من أجل المتعة والمرح هؤلاء الذين يحبون الحلوى بشكل خاص تمتعوا بكيس من "هاريبو" في مقابل كتابة فكرة أصلية جديدة. احزر من رأينا في رايز آب: محمد الديب من "مانكيز إن توكسيدوز"؟ اترك كل شيء وانضم إلى فرقة وغنِّ من قلبك: ستارتاب باند أعطت الفرصة للموسيقيين، والمؤدين، وكتاب الأغاني، والملحنين، ومهندسي الصوت لكي يضموا جهودهم ويهزوا أرجاء المسرح بموهبتهم. فرقة "أوتوستراد" غنت مجموعة من أشهر أغانيهم. Fifth Dimension (5D) Agency متعوا أعيننا بعرض ضوئي مبهر في حفل الختام. شاهد الفيديو على إنستجرام هنا. التنظيم الذي جعل كل هذا ممكنًا أعجبنا بشدة اللون الأصفر الزاهي المميز للحدث، بداية من الحقائب المجانية والهدايا، مرورًا ببطاقات الأسماء، اللاصقات على الأرض وحتى الحائط الكبير المدهون بالأصفر. فقد أضفى اللون الكثير من الطاقة على المكان. يقولون أن التفاصيل الصغيرة هي ما يهم. كان من المريح في الحقيقة أن نجد كابينة شحن الهواتف من موبينيل بعد أن استسلمت بطاريات هواتفنا في منتصف اليوم. كما كانت تغطية الإنترنت هدية عظيمة -نرفع لكم القبعات-. لابد أن نذكر أيضًا أنه برغم المطر، تم تغيير أماكن الندوات والمحاضرات بسلاسة ودون تأخير ملحوظ في الجدول. كما نشكر وجود التطبيق الذي جعلنا على دراية بما يحدث في المكان وسط الزحام، وهو ما يذكرنا أن نطلب من المنظمين أن يعطونا بعض الوقت بين الأحداث على جدول الأعمال، ليس لأننا لا نحب الجري بين المباني، ولكن فقط لنحصل على بعض القهوة أو الطعام ربما. هل استمتعت إذًا بزيارة رايز آب هذا العام؟ ما رأيك؟ وإذا كنت ترى أننا ظهرنا متحمسين فوق اللازم، فنحن قد قصدنا بشكل ما أن نبدو هكذا، أو ربما هو الجو الحالم.. على أي حال، يمكنك رؤية الصور والفيديوهات وتقرر بنفسك. |
لماذا نموذجك التشغيلي أهم من نموذج عملك (الجزء الأول) |
من أربع سنوات، أسست شركة إنجز، أول منصة مصرية لخدمات النقل، والآن سأطلق شركتي الجديدة فوو (Get Voo). إذاً كشخص قام ببدء شركاته وألقى فكرته للمستثمرين ووسع حجم خدماته والأهم أنني قد صنعت شركة عاملة وتكبر كل يوم على مدار الأربع سنوات الماضية. وقد جئت اليوم حتى أقول لك إن كان لديك نموذج عمل صحيح وتلقي فكرتك بطريقة رائعة ولديك فريق مذهل، فكرتك ليس لها أي قيمة من دون نموذج تشغيل. ببساطة ضع نموذج تشغيل - وهو التصميم التشغيلي الذي يُسهل توصيل كل جوانب نموذج العمل على أصحاب العمل (والأهم على الموظفين). ببساطة أكثر، إن لم يكن لديك نموذج تشغيلي، كيف تخطط للوصول إلى أهداف نموذج عملك؟ كيف ستكبر شركتك؟ إليك ٨ أسباب تُعرفك مدى أهمية نموذج التشغيل لشركتك: يساعدك نموذج التشغيل على آلية فكرتك النموذج التشغيلي يسهل عليك العمل، فهو سيساعدك على تقسيم الأدوار والأهداف ومؤشرات الأداة الأساسية اليومية. يساعدك على تَعقب المشاكل وحلها يقوم نموذج التشغيل بتعريف وشرح وحل كل سيناريو متوقع وموضوع وشكاوى المتعلقة بخدمتك/ منتجك. يُمكنك من خلق نقطة رجوع هل واجهت مرة مشكلة مع الكمبيوتر المحمول الخاص بك وتمنيت أن تعود إلى نقطة الرجوع في أسرع وقت وبأقل خسائر؟ لهذا السبب ستحتاج إلى نموذج تشغيل، لتحصل على نقاط / أهداف واضحة عن مهام شركتك. تُمكن الروح الحقيقة لشركتك نعم، يمكنك أن تعقد الاجتماعات وجلسات للتفكير الجماعي والفُسح التي تساعد على بناء الفريق والخروجات اليومية ولكن لا شئ يوحد الفريق كنموذج تشغيلي مصمم بشكل كامل وواضح. يساعدك على الاهتمام بعملائك وموظفيك والخدمات والمنتجات بشكل أفضل نعم، لن يكون هناك أي مشكلة لكي يساعد فريق خدمة العملاء أحد العملاء، لأنهم يملكون شرح واضح على الأشياء المطلوب فعلها أو قولها في أي موضوع، فأي كارثة ستقوم بتجنبها قبل أن تتحول إلى كارثة يساعد النموذج التشغيلي على نمو شركتك لكل نموذج عمل صنعتوا أو قرأت عنه شرح مفصل عن خطط العمل وكيفية النمو، ولكن كيف يمكن لشركتك أن تنمو إن كنت لا تعلم شيئاً عن كيفية إدارة شركتك؟ يساعد على تحاشي الانخفاض في مجال التشغيل مما يجعل نموذج عملك يظهر كأنه نموذج غير مُجدي هذا العنوان يشرح نفسه. كيف تخطط للخروج في وقتٍ ما، إن لم تكن قادراً على تحويل نموذجك التشغيلي إلى المساهمين؟ يساعد على عدم إعطاء عهود خاطئة أو عهود مبالغ فيها لديك فريق تسويقي نشيط وفريق تطوير الأعمال ولكن إن لم يكن لديهم دراية كاملة بكل خطوة عن دليل العمليات، يمكنهم وبسهولة إعطاء وعود مبالغ فيها في جانب معين لا يمكن لشركتك أن تنفذه أو لا تريد تنفيذه. تخيل شكل شركتك عند توقيع الصفقة وشكلها عندما لا تستطيع أن تكملها. |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة الثانية |
مرحباً بكم في الحلقة الثانية من بودكاست EgyptInnovate، وهو بودكاست متخصص في الإبداع والابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية. سوف تناقش الحلقات ريادة الأعمال في مصر وقصتها بدايةً من الفكرة وكيف تطورت والمشكلات والتحديات التي واجهت المؤسسين وكيف تغلبوا عليها والدروس المستفادة من تجربتهم. كما سوف تستمعوا إلى تقارير صوتية عن أحدث الأخبار والأنشطة والفعاليات من مجتمع ريادة الأعمال في مصر. يمكنكم الاستماع الى البودكاست من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق WANAS من جوجل بلاي أو تحميله كملف MP3 من هنا. |
Trevi Enters Egypt’s Fintech Scene and Aims to Enhance Digital Payments |
Trevi, an emerging fintech application, has recently launched in Egypt's rapidly growing digital payment market. The app introduces a secure and user-friendly platform that not only facilitates transactions but also offers a compelling loyalty rewards system. Launched in February 2025, Trevi aims to capitalize on the increasing demand for digital payment solutions in Egypt, promising secure transaction methods and comprehensive financial management tools. With a robust plan to attract 11.4 million users within the next five years, Trevi is positioning itself as a key player in the expanding sector. The app provides instant cashback, loyalty rewards without caps, and valuable financial insights tailored to individual spending patterns. A notable feature under development is the Family Wallet, designed to help households manage their finances collectively. In line with the Egyptian government’s push towards financial inclusion, Trevi makes financial services accessible to a broader audience. The app supports various payment methods, including credit and debit cards, QR codes, and soon, NFC technology for even more convenience. Trevi's CEO, Antony Sobhy, highlighted the app’s dual focus on security and user benefits. "Trevi is transforming how consumers manage their finances by combining secure transactions with innovative loyalty programs tailored to their spending habits," he stated. Looking beyond Egypt, Trevi has ambitious plans to expand its services to Jordan, Saudi Arabia, Lebanon, Morocco, and other countries in the North Africa and Levant regions. This expansion will support Trevi’s goal of boosting the fintech sector across these areas. Additionally, the company is working on introducing Trevi Spaces, a new feature aimed at helping users manage shared expenses efficiently. With partnerships across various sectors like groceries, dining, and electronics, Trevi is set to enhance its service offerings and redefine the digital payment landscape in Egypt and beyond. |
تصميم التغيير: فرص جديدة للمنظمات |
على الرغم من شهرة فنلندا الواسعة بتكنولوجيتها المتطورة، إلا أن الكثير من الناس لا يعرفون أن جامعة Aalto هي واحدة من رواد مجال التصميم عالميًا (رقم 6 في تصنيفي 2021 و 2022)، و يقدم كتاب تصميم التغيير عرضًا سريعًا لأهم الأبحاث في مجال التصميم في جامعة Aalto. فالتصميم أداة مهمة للعمل في أي صناعة، حيث يساعد الشركات والمنظمات على تنظيم المشاكل والعمل بمرونة أكبر، كما أنه يركز على كيف تساهم التنمية في جعل الأشياء مرغوبة وقابلة للتطبيق ، وكيف يتم دمج منظور الاستدامة في المنتجات والخدمات. يحتوي كتاب تصميم التغيير على أحدث أفكار أبحاث التصميم لأكثر من 30 أستاذًا، وقام بتحرير الكتاب الدكتورة آنا فالتونين، الخبيرة في كل من جامعة Aalto ونوكيا، وبيترا نيكينين. هذا الكتاب مخصص لإدارة الشركات وصناع القرار وطلاب التصميم المحتملين، حيث يركز على قيمة التصميم في سياقات مختلفة، فمثلا تناقش İdil Gaziulusoy التغييرات النظامية وكيف ستؤثر على مستقبل المجتمعات، كما تقدم Kirsi Niinimäki. مثال عملي لبناء تحول منهجي: إنشاء مسارات من الموضة السريعة إلى أعمال المنسوجات والأزياء الأكثر استدامة. ففعالية التصميم تزداد عندما يتم دمجها مع معرفة الخبراء الأخرى، مثل القيادة أو تفكير الأنظمة أو التكنولوجيا أو الكيمياء أو أبحاث المواد أو الطب، ويستعرض كتاب تصميم التغيير المدى الواسع لبحوث التصميم. لمعرفة المزيد عن الكتاب من المصدر، يمكنكم مطالعة هذا الرابط. |
منهجية اجايل (Agile) في أورنج فرنسا |
كوين فيرميولن هو المدير التنفيذي للمعلومات في أورنج فرنسا وقد تم تكريمه كأفضل مدير تنفيذي للمعلومات لعام 2015. لقد قبل كوين بلطف أن يجاوب على بعض الأسئلة ذات علاقة بتطبيق منهجية اجايل وكيف تجلب روح وحيوية جديدة لمشاريع الابتكار. س: مرحباً كوين، أخبرنا عن نفسك، ما هى خبرتك، متى وكيف انضممت لأورنج؟ أنا تخرجت من كلية علوم الحاسوب في جامعة ليوفن في بلجيكا. لقد عملت لعدة سنوات في شركات علوم الحاسوب لعملاء مختلفين. وانضممت لـBelgacom (الآن Proximus) في 1998 كمدير تكنولوجيا المعلومات وتركتهم في أبريل 2012 للانضمام لأورنج. الآن وبعد سنتان، أنا مسؤول عن قسم تكنولوجيا المعلومات في أورنج فرنسا. س: كيف تصف منهجية اجايل التي قمت بتطبيقها في لأورنج فرنسا (مثلاً: انهيار المشروع في سباقات السرعة القصيرة، اختبر وتعلم، التركيز المستمر في الاتجاه المناسب للعميل، فريق متعدد التخصصات)؟ نحن نريد تطبيق منهجية اجايل (Agile) مع احترام مبادئها لتجنب التخفيف من مزاياها. Agility، هى وجود رؤية واستراتيجية ولكن مع المرونة في تطبيقها، استناداً إلى ردود فعل المستخدمين وحقيقة السوق. وتتمتع الفرق بدرجة عالية من الاستقلالية وتتكون بطريقة متعددة التخصصات. في مرحلة التطبيق، كان لدينا بالفعل بعض الخبرة في الagile. لكن الآن نريد تطبيقها على مشاريع الـ E2E ( النهاية إلى النهاية) لتسريع "أول مرة للمستخدم" مع عامل 5 إلى 6. س: ما هو Orange Digital Lab؟ لنضمن أننا نطبق طريقة العمل كما ينبغي ولمرافقة الفرق العاملة في مشروع أجايل، لقد خلقنا بيئة تحتوي على كل الأوضاع التي تساعد الموظفين ذوي الخبرة على تحقيق هذه المشاريع. الهدف هو أن تتعرف الناس أكثر على طريقة العمل في المشاريع الحياة الحقيقية من خلال المشاركة في هذه المشاريع التشغيلية. لقد قمنا بتنفيذ العديد من المشاريع بالفعل في 2015 و2016 وسوف نزيد من استخدام هذه المنهجية. Orange Digital Lab، هو إطار عمل لاحتضان حوالي 7 مشاريع تتضمن موظفين من الإدارات المختلفة، وبالتالي تحقيق مهلة قصيرة هائلة لتنفيذ المشروع. إلى جانب الديجيتال لاب، لدينا أيضاً عرض بداية Agile (يركز على بدء المشروع) واجايل في وضع الخدمة الذاتية. س: ما هى منهجيات Agile أخرى التي تمارسها؟ تساعدنا منهجية اجايل في وجود مشاريع E2E أسرع وأكثر تكيفاً مع الاحتياجات الأكثر إلحاحاً في الإنتاج، من خلال ضمان تعاون امتن واستقلالية أكثر و والتركيز على ما هو ضروري وعلى ردود الفعل. لكن أيضاً الطريقة التي ننتج بها "نظام تكنولوجيا المعلومات" تتطور من خلال جعل فرق التنمية والعمليات يعملوا بشكل وثيق سوياً، العمل على دورات ردود فعل أقصر وجعل المهام المكررة أوتوماتيكية بقدر المستطاع: غالباً ما يشار إليها بـ DEVOPS. على الرغم من عدم التطبيق على كل الأنظمة، نحن نريد أن نتطور نحو وضع يُمكننا من نشر ميزات وخصائص جديدة من الناحية الفنية على أساس مستمر. النقطة الأخرى التي تجعل المشاريع، ذات التأثير المهم على تكنولوجيا المعلومات، مكلفة وطويلة هى تعقيد التكامل بين النظم. لذلك، نحن نطور تواجهيات جديدة كخدمة APIsالذاتية ، كما لو كانوا تعرضوا عملياً لشبكة الإنترنت. وهذا يتطلب سهولة وبساطة لفهم ما هو الـAPI، يجب أن يتم الدمج الخدمات الأمنية (Security embedded) والمناعة التشغيلية (Operational robustness)لتجنب القضايا التي تسبب سلسلة من ردود الفعل على بقية التطبيق العرضي. س: عند التحرك نحو هذه الطريقة الجديدة للعمل، ما التحديات أو العقبات التي تتوقعها؟ كما هو الوضع مع كل تغيير، يخاف الناس من المجهول ويكونوا قلقين في البداية. لقد لاحظنا أن، إلى الآن، الناس الذين اختبروا هذا النوع من التعاون راضيين جداً (مستوى الرضا حوالي 90%) ولا يريدون العودة للطريقة السابقة للقيام بالمشاريع. وينظر نهج إدارة التغيير أيضاً إلى البيئة المحيطة بالجهات الفاعلة الرئيسية (الإدارة، وظائف الدعم.. إلى آخره) وليس فقط لأعضاء المشروع المباشرين. نحن لدينا مسار عمل معين يبحث عن مكافأة عمل المشاريع بنفس الطريقة كالمنظمات التنفيذية الـ" أكثر تنظيماً بشكل كلاسيكي". قد تم نشر هذا المقال للكاتب نيكولاس براى سابقاً على موقع Innovation Excellence. ملحوظة الكاتب: تؤدي فرق الاجايل المتعددة الوظائف إلى قرار موحد عبر الأقسام والاستقلالية والثقافة المشتركة وروح الفريق: "الفريق يقود الفريق" وينشط الذكاء الجماعي. ملحوظة المحرر: أعلن ISPIM مؤخراً فوز أورنج بالجائزة الكبرى للتميز في إدارة الابتكار في “Imagine with Orange” 2016. |
اتزان الأنشطة الابتكارية على وشك التغير |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence مصدر الصورة: Bigstockphoto هل ستسطيع التكنولوجيا الرقمية التي نراها هذه الأيام أن توفر التوتر الإيجابي بين ماهو عقلاني وماهو عشوائي في أنشطتنا الابتكارية؟ هل ستسيطر التكنولوجيا الرقمية على تفكيرنا الابتكاري؟ وهل سنفقد عشوائيتنا؟ تتميز العشوائية بتلك الشرارة من الإبداع الإنساني، فهل ستتمكن التكنولوجيا الرقمية من توصيل عدة خيوط جديدة بطرق مثيرة؟ كيف سيمكننا التأقلم مع الطرق المختلفة التي تفرض بها التكنولوجيا نفسها على احتياجاتنا وأنشطتنا الابتكارية؟ كيف سندير الاتصالات الهاتفية، وتكنولوجيا السحاب، وشبكات التواصل الاجتماعي، والتعهيد الجمعي، وإنترنت الأشياء والإنترنت الصناعي والداتا الكبيرة والتحليلات والطباعة ثلاثية الأبعاد كجزء من سيناريوهات تجارية ناجحة تتشابك مع التغييرات في السلوك الاجتماعي؟ هل نظم الابتكار الحالية لدينا مستعدة لما هو آت من تغييرات كاسحة في تدفق المعرفة والترجمة؟ لكي يمكن استغلالها تجاريًا بشكل ناجح في ابتكارات جديدة؟ إن البحث والسعي وراء الاشتباك مع العالم الأوسع هو ماسيعطينا صلات أوثق وهو ماسيجعلنا نستقبل كميات مهولة من البيانات الهامة عن التفاعلات والأداء والمشكلات المحتملة. بالإضافة إلى توصيل المعلومات المفككة غير المتصلة بواسطة الأدوات التحليلية وتحويلها إلى معرفة ذات قيمة حقيقية. كلا من التفكير العقلاني والعشوائي يمكن استيعابهما في التقنيات الرقمية أسفرت التكنولوجيا عن نظم تشغيل مجهزة أكثر للبحث عن الأنماط المتكررة، وعما هو معروف وعقلاني، عبر بناء هيكل نظامي يصله مدخلات متماسكة من البيانات والحقائق. يساعد هذا على جعل العملية أوتوماتيكية وتحقيق نتائج أفضل وتوفر أكثر في المعالجة وتحصل على كفاءة أعلى كلما سعيت نحو التحسين والأوتوماتيكية. إننا نرى التعرف على الأنماط العشوائية وتوفيقها وتجميع البيانات فرصة لخلق سيناريوهات عدة. ثم نبدأ في رؤية التغيير الأكبر عندما تريد تخزين هذه المعلومات، هذه البحيرات من البيانات التي يمكنك زيارتها مرارًا وسحب البيانات الخام منها بطرق جديدة ومختلفة. وتوفر تكنولوجيا السحاب بديلًا هامًا لذلك. المعادل لتحقيق العشوائية لحسن الحظ استطاع استخلاص المعلومات من البيانات الخام أن يبقي الجانب العشوائي متحركًا بنفس القدر. فهذا هو الجانب الذي يصنع القفزة الكبرى عبر هذه التقنيات الناشئة من شبكات التواصل الاجتماعي والتحرك الذكي والمستشعرات والماكينات الذكية الأخرى التي تولد مستويات جديدة تمامًا من البيانات. هذه البيانات الكبيرة تتطلب تحليلًا، والجوانب التحليلية القادمة من استغلال الخوارزميات المختلفة ستسمح بكثير من اللمحات عن الأنشطة التي تحدث مؤخرًا. هناك حتى ما يبشر بأن الذكاء الصناعي يمكنه أن يجتمع مع الذكاء البشري بطرق مختلفة تمامًا ليصنع نموًا جديدًا ويحقق نتائج تجارية أكثر ابتكارًا وغنىً وعلى مستوى أعلى وهو ما على الاستثمارات الحالية أن تحققها. عملية الابتكار هي مايحتاج أن يتأقلم ليستوعب تلك التغييرات جاءت البيانات الكبيرة محملة بالتيرابايتس والقفزات الاستراتيجية الكبيرة. ويبدو أننا على أعتاب حقبة ثورية للغاية، مع التغيير الهائل الذي يحدث في عالم ما بعد التكنولوجيا الرقمية متمثلًا في تكنولوجيا السحاب، البيانات الكبيرة، الأجهزة الاجتماعية المتصلة بالإنترنت. إن اكتشاف اللمحات التي يوفرها كل هذا الذكاء الكامن والنشاط الاجماعي وتحليل البيانات يقودنا إلى إدارة موجة هامة من فرص الابتكار الجديدة من المعرفة الرقمية. التحدي الاستراتيجي الحقيقي في إدارة هذا التحول سنحتاج إلى تغيير الكثير في نظامنا ولكن الأهم أن نوجه مهارتنا نحو استقبال وترجمة ونشر المعرفة بطرق جديدة. فعبر جمع الناس والأشياء المتصلة بمشروعاتنا سيمكننا استخلاص ملاحظات جديدة، ولمحات يمكنها أن تقودنا نحو فرص ابتكار جديدة تمامًا. وهذا هو الأمل في الثمرة الكبيرة المغرية التي تحقق نموًأ طازجًا وفرص ابتكار ذات قيمة حقيقية. لمحات وأفكار ستصبح عثرة في طريق الابتكار من مكاني هذا يمكنني أن أرى تراكمات مقلقة من المفاهيم الواعدة التي تحاول كلها أن تخرج من قمع الابتكار. فإما على النظم وآليات القرارات الحالية أن تتغير بشكل جذري أو أن نتقبل توابع الفشل وإحباطات النمو وتأرجح مقاييس الأرباح أمام التكلفة التي نتكبدها. يحتاج ضخ الإنتاجية الابتكارية إلى طرق مختلفة تمامًأ عن الطرق الحالية يعمل خط الإنتاج الابتكاري الآن بشكل يدوي، إذ يحتاج تدخل العنصر البشري في القرارات والمدخلات وما ينبغي توصيله وما يتم الموافقة عليه وما يتم تجاهله. وعادة ما يثقل الابتكار بكل هذا التدخل البشري غير المرغوب. فهل سيتغير هذا؟ وإذا كان سيتغير، فما المطلوب لكي نجعل عملية الابتكار أكثر أوتوماتيكية حيث يقوم تصميم التكنولوجيا والمعلومات الرقمية بصنع القرارات وتقييمات الاحتمالات؟ ما هي التغييرات المطلوبة ومن سيستثمر في إعادة التصميم الجذري في نظام الابتكار؟ ستتمكن الأجهزة الذكية المتصلة والمفاهيم المستكشفة رقميًا من تغيير بشكل جذري كما أوضحت سابقًأ. ستحتاج هذه إلى تغيير البنية الداخلية للشركات وبناء نماذج أعمال جديدة تستجيب لطرق السوق الفريدة. وسيتطلب هذا إعادة تصميم جريئة وجذرية لكثير من مؤسساتنا لتسمح للابتكار أن يتدفق بشكل أفضل إلى السوق وأن نستفيد من العدد المتزايد من اللمحات القادمة من الواجهة الرقمية الأكثر اتصالًا. أتمنى لو كنت أستطيع الشعور بنفس الحركة والضغط الذي يتم على النظم في أسفل مجرى الابتكار بينما تحاول إدارة هذه البيانات القادمة نحونا، لكنني لا أستطيع. وأعتقد أننا جميعا قد نشعر بالتضاؤل أمامها، لكنني آمل ألا نفعل. |
MAIN Gathers MENA's Angel Investors in El-Gouna for The First Time This November |
This November the first annual Middle East conference on business angel investment is to take place in Gouna. Twenty-one investor including Khaled Ismail, Hanan Abdel Meguid Menna Abdel Rahman, and Tarek ElKady will share their thoughts and experience during the conference( to more about the speakers click here.) In a quick Q&A, our team got to know the reason behind the conference and its future impact in the ecosystem not just locally but also cross-border. What is MAIN? MAIN (Middle East Angel Investment Network) is an alliance of business angel groups, networks, funds and individual angels who aim to promote and raise awareness of angel investing across the MENA region, provide a platform for syndication, training, mutual learning, and produce standardized investment documentation to facilitate investments. Who is behind this initiative? And what does it aim to achieve? The conference is organized by MAIN and The Cairo Angels and it aims to raise awareness of angel investing and create a capacity building for individual angel investors through workshops, panel discussions and masterclasses. It will also create synergies & networking opportunities to facilitate cross-border deal syndication and pipeline exchange that will build new business opportunities amongst the MENA Angel network. Why El-Gouna? El - Gouna is perfectly located, not just for Egyptians but for participants from all across the region. and it's one of the major attraction in Egypt so Next to exclusive hotels, pristine beaches, and superb conference facilities. El Gouna offers a wide range of water and land sports, excursions to the desert, unique dining experiences and plenty of entertainment. Big impacts aren’t free of challenges, For MAIN what is your biggest challenge? Our biggest challenge was reaching out to the maximum number of networks across the MENA region and making sure there is diversity within the attendees. What is the most exciting part of organizing the event? The ability to gather so many networks from the different geographical locations in one place with one goal which is the promotion of angel investment in MENA to increase the pool of angel investors. MAIN conference is the first of its kind in Egypt and it will take place in 1st and 2nd November at Tu Berlin El Gouna. |
٧ خرافات عن التمويل وبدء التشغيل |
مصدر الصورة: TheRoasterie قام بإعداد ونشر هذه الصور من قبل: Reid Hoffman كيف تقوم بإلقاء فكرتك بشكل ناجح على المستثمرين؟ كرائد أعمال ومستثمر في مشروعات تكتنفها مخاطر، تواجد ريد هوفمان في كلا الطرفين لعملية الاستثمار. هنا توجد سبع خرافات لتمويل الشركات الناشئة وحقيقتهم التي يعتقد هوفمان أن على كل رائد أعمال أن يعرفها. |
5 فرص ومبادرات تدعم رائدات الأعمال في مصر |
تشمل هذه القائمة مجموعة من الفرص والمسابقات والمبادرات التي تدعم رائدات الأعمال في مصر التي تتوافر سنويا او كل فترة من الزمن: She Entrepreneurs برنامج تدريبي يهدف إلى تكوين مجتمع متساوي ومستدام باستخدام مبادئ ريادة الأعمال. يعمل البرنامج على الخبرات التجارية الحقيقية والتعلم التعاوني. خلال أسبوعين ونصف، يقدم برنامج رواد الأعمال تنمية شخصية ومهنية للسيدات التي تقدم مشاريعها الاجتماعية للتغيير الاجتماعي الإيجابي. هي رائدة هي رائدة برنامج يقدمه مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال لدعم رائدات الأعمال في مصر في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وبالتحديد في تطبيقات الموبايل والبرمجيات وإنترنت الأشياء. يغطي التدريب الموضوعات التالية: توليد الافكار الابداعية والتكنولوجية وكيفية إدارة المشاريع وتقنيات التسويق الالكتروني ومهارات عرض وتقديم المشاريع. مبادرة كارتييه للمراة مسابقة سنوية لتحديد ودعم وتشجيع المشاريع التي تقودها سيدات الأعمال. يتم اختيار 21 متسابقًا نهائيًا يمثلون 7 أقاليم خلال الجولة الأولى وهم: أمريكا اللاتينية، أمريكا الشمالية، أوروبا، جنوب الصحراء الأفريقية، الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الشرق الأقصى، جنوب شرق آسيا. ثم يتم بعد ذلك دعوة المتأهلين للتصفيات النهائية لحضور أسبوع توزيع الجوائز. بعد التقييم النهائي لهيئة الحكام، يتم الإعلان عن 7 فائزين، حيث تفوز مرأة واحد ممثلة عن كل منطقة خلال حفل توزيع الجوائز. انتربرنيل انتربرنيل هي شركة مجتمعية تهدف لدمج وتمكين السيدات اقتصادياً وتضييق فجوة الدخول بين الجنسين عن طريق تدريب السيدات على أهم أسس و مبادئ ريادة الأعمال من خلال الأنشطة والتدريبات المختلفة. بدأت انتربرنل من القاهرة في شهر أغسطس 2015، ثم و امتدت إلى خمس محافظات أخرى في أقل من عامين استطاعت الشركة التأثير ايجابياً بأكثر من 10 فعاليات و 80 ورشة عمل ومحاضرة وتدريب علي اكثر من 10,000 سيدة على الأرض و بناء قاعدة الكترونية بأكثر من 250,000 متابع على شبكات التواصل الإجتماعي المختلفة. مصر تبدأ قام فريق مصر تبدأ بتطوير ورش عمل مصممة خصيصًا لمساعدة رائدات الأعمال في الانتقال من مرحلة الفكرة إلى مرحلة التنفيذ، ثم اجتذاب الاستثمار وذلك على اختلاف مراحلها، سواء كنّ في مرحلة مبكرة جدًا أو في مرحلة النمو على طريق ريادة الأعمال. |
القاهرة وثقافة ريادة الأعمال (الجزء الثاني) |
تم إعادة نشر هذا المقال من progrss تحت رعاية The district وهو جزء من سلسلة #إقتصاديات_الحضر علق كون دونيل – رائد الأعمال المبادر والمستثمر وأحد مؤسسي قمة رايزآب (RiseUp) – الذي وصف ضاحكاً سن الصبى "بتحت الخمسينات"- أن الوضع يتغير الآن لرواد الأعمال وايضاً للموظفين في الشركات الناشئة. وقال بوضوح أن الوضع الاجتماعي لراد الأعمال الصغار بعيد كل البعد عن المثالية يكون. "بالنسبة لى، مقياس القبول الاجتماعي يتحدد عندما يتقرب أحد رواد الأعمال إلى حماه ويقول له أنه رائد أعمال بدون أن يتم رفضه. ولكننا لم نصل إلى هذه المرحلة حتى الآن." على صعيد أخر، قال محمد الصاوى – مالك ذا كورت يارد (The Courtyard) والمدير التنفيذي لشركة مصر للمقاولات – أن استخدام كلمة "رائد أعمال" على نحو غير مضبوط قد خلق لبعض الناس معنى سلبي للكلمة. وقال: "لقد شاهدنا بعض الناس يقضون يومهم في المقاهى باللاب توب ويسمون أنفسهم رواد أعمال. ما يفعلونه يمكن أن يكون شكل من أشكال ريادة الأعمال، ولكن معظم الناس تراهم كسولين لا يريدوا العمل. لكن بالنسبة للأشخاص الذين بالفعل بدأوا شركاتهم الخاصة ولديهم مشاريع قائمة، فإن الصورة غير سيئة بالمرة." لكن يواجه رواد الأعمال أيضاً معاناة احتمال الفشل. قال هاشم الدندراوى، مطور زراعي ومؤسس ك-9 سينس (K-9 Sense) – شركة توفر المنتجات والخدمات للتدريب والاهتمام بالكلاب،: "نحن لا نتعلم في المدارس كيف التعامل مع الفشل. لو قارننا نسب الفشل بالنجاح سنجد أرقام تأملية، لكن المجتمع لا يقبل الفشل .. نقول لأولادنا بأنهم إذا فشلوا، فقد فشلوا." أضاف أيمن اسماعيل، أستاذ مساعد جامعي والرئيس الفخري لمركز عبد اللطيف جميل لريادة الأعمال بالجامعة الأمريكية ومدير فينتشر لاب الجامعة الأمريكية، أن بجانب الحرج الاجتماعي المصحوب بالفشل، فإنه من النادر للشركات الكبيرة أن تتعاقد مع الشركات الناشئة مما يصعب على الشباب عملية البدء بمشاريعهم. وبالرغم من انخفاض نسبة الخوف من الفشل وسط الأجيال الجديدة، ولكن انخفض أيضاً استعداد الشباب للخروج والبدء بشركاتهم الخاصة. "طبقاً إلى أبحاثنا الأخيرة، عدد الأشخاص الذين يبدأون شركاتهم الخاصة الآن أقل من عددهم منذ خمس سنوات." بجانب حيرة بدء الشركة الخاصة والخوف من الفشل ، يعاني الشباب أيضاً من مشكلة غياب قانون الإفلاس الذي يحمي رواد الأعمال من خطر السجن الذي سيجعل أعمالهم تنهار. وقد تم تصنيف مصر رقم ١١٩ من ١٨٩ دولة في حل التعسر المالي في تقرير ممارسة أنشطة الأعمال للبنك الدولي عام ٢٠١٦، وصنفت مصر رقم ٧٣ في بدء الأعمال والمشاريع، مما يشير إلى أن كان بدء العمل الخاص صعب، الخروج منه ضعف الصعوبة. وفي حين أن وزارة الاستثمار أعلنت خطتها لإصدار قانون إفلاس جديد، إلا أن الفاتورة الواقعية مازالت تحت الإجرائات التحفظية. بالرغم من الصعوبات التي يتحدث رواد الأعمال عنها، إلا أن الأرقام تشير إلى غير ذلك، طبقاً إلى مجموعة أوكسفورد للأعمال، فالشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم كانت تمثل ٧٠٪ من الاقتصاد القومي لمصر في ٢٠١٣. في حين أن الشركات صغيرة ومتوسطة الحجم " ... عادةً كانت تسيطر على أطياف (أصحاب) الدخل الأدنى والطبقة الكادحة... هذا بدأ أن يتغير." قال طارق أسعد، شريك مدير في شركة رأس المال المخاطر ايديافيلوبرز (Ideavelopers)، أن الوضع يتغير بالنسبة لرواد الأعمال. وأضاف: "عندما بدأت ايديافيلوبرز، كان الناس يقولوا أن عائلتهم تريدهم أن يكون لهم وظيفة حقيقية. والآن نرى أشخاص لديهم مهارات إدارية كبيرة يتركون وظيفتهم ذات المرتب العالى والسمعة الممتازة ليصبحوا رواد أعمال، وأنا أظن أنهم يشقون طريقاً جديداً للجميع." وقال أيضاً أنه يعتقد أن المجتمع صار يتقبل بسهولة أكثر ترك أحدهم الوظيفة في الشركة العالمية لينضم إلى شركة ناشئة. يتفق مجتمع ريادة الأعمال أنه هناك نقص في قصص النجاح البارزة – أشخاص من الواقع مثل عبدالغفور البرعي في لن أعيش في جلباب أبي. قال كون دونيل أنه بالرغم من أن مصر طورت الإعلام باللغة الإنجليزية الذي يغطي أخبار ريادة الأعمال وقد جذبت الإعلام الإقليمي مثل ومضة وجذبت أيضاً الإعلام العالمي مثل تك كرنش، لكن مازالت التغطية الإعلامية باللغة العربية متأخرة. ويأتي بعد ذلك الفرص الضائعة. لقد تم تغطية خبر استحواذ مجموعة من المستثمرين الدوليين على حصة أغلبية بقيمة ١٠٠ مليون دولار في شركة فورى المتخصصة فى الدفع الإلكترونى في السنة الماضية – ولكن لم يتم تغطية الخبر في الصحافة العربية كقصة شركة ناشئة. كانت شركة فوري ناجحة جداً في بناء أساس للمستخدم وتسهيل عملية دفع الفواتير أون لاين ومن خلال ماكينات الصرف الآلي ومكاتب البريد، ولدى فوري ٥٠ ألف مكان حول كافة المحافظات المصرية. وأضاف كون دونيل: "أن قصة فورى لم يتم التركيزعليها كشركة ناشئة عمرها ٧ سنوات وحصلت على أكثر من ١٠٠ مليون دولار، لذا قصة فورى هى فرصة ضائعة لتغطية الشركات الناشئة." طبقاً لمحمد الصاوى، مع عدم وجود أمثلة حية لقصص نجاح من الواقع لرواد أعمال – خصوصاً الغير تقنيين – هو يحذر من تركيز وسائل الإعلام الناطقة بالإنجليزية التي تركز على أمثلة معينة. وقال: "لقد قابلت رجل أنشأ مصنع صغير يصنع مفصلات الثلاجة – التي كنا نستوردها. صمم الرجل الماكينة وترك عمله وأنشأ مصنعه الصغير وتدريجياً بدأ يصدر للبلاد العربية وتوسع في تصنيع أشياء أخرى. بالنسبة لى، هذه قصة نجاح استثنائية لريادة الأعمال، لكن الإعلام لا يهتم بهذه الأمثلة. ما نراه في الإعلام هو أن فلان وفلان بدأوا شركتهم الخاصة للتصميم، أنا أسف لكن هذا لا يسمى ريادة أعمال. " وطبقاً إلى دينا المفتى، أقوى قصص النجاح هى القصص المحلية. شرحت دينا أن التأثير الذي اوقعه مصطفى حمدان، مؤسس ريسيكلوبيكيا (Recyclobekia) – أول شركة مصرية لتجميع المخلفات الإلكترونية وتخدم الشرق الأوسط،- على مسقط رأسه طنطا لا يقارن بأى تغطية إعلامية ممكنة. وأضافت: "كان صعب على عائلة مصطفى وجميع أهل منطقته فهم لماذا يترك مهندس عمله ومستقبله ليبدأ مشروعه الخاص، لكن عندما نجح مشروع مصطفى تمنى الجميع أن يكون مثله. يمكنك نشر الوعى للأبد، لكن أسرع طريقة للتغيير الحقيقى ستأتى عندما ينجح أحد من المجتمع نفسه بالرغم من الصعوبات الهائلة ويصبح مَثل أعلى للناس." ترقبوا الجزء الثالث من المقالة الثالثة في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذه المقالة برعاية: |
4 paths through which 3D printing is disrupting the healthcare industry |
Photo credit: KTLA 5 News In 1984, when Chuck Hull invented 3D printing, he probably did not expect the extent of transformation the technology will achieve in 30 years. 3D printing, also known as additive manufacturing (AM), is a process that was originally used to create cheap prototypes, but has continued to evolve. Using a virtual design of the object you want to create, either through a 3D modeling program or a 3D scanner, your virtual object can become real. 3D printers, which are considered a type of industrial robot, can create three-dimensional objects, of almost any shape, through placing layers of material under computer control. Despite the fact that it takes at least 30 minutes to 3D print anything, which can be a long time in case of health emergencies, the technology opens news doors to patients. At least 50,000 people worldwide benefit from customized surgical equipment made from 3D printing, according to Modern Healthcare. In addition to directly helping patients through printing tissues or organs, the technology helps indirectly in the process of drug testing, saving a lot of lab animals. On the economic level, such technology provides new opportunities for market growth within the health sector. A report by visiongain, a business information provider based in London, forecasts the world market for 3D printing in the healthcare industry will be worth over $4B in 2018, while ID TechEx expects the size of the 3D printing market for the medical and dental sectors to reach $868 Million by 2025. Several labs in Egypt introduced 3D printing services to the public, such as FabLab Egypt and Qafeer Labs. With this technology becoming accessible, Egyptian innovators have an opportunity to catch up with the increasing progression in fields like the following: 1-Bio printed Tissues Ears, craniums and synthetic skins are all examples of tissues that have been 3D printed. Within a decade, it is expected that 3D printing organs, like kidneys will be possible, suggests Organovo, a medical laboratory and research company. Professor Susmita Bose of Washington State University modified a 3D printer to bind chemicals to a ceramic powder creating intricate ceramic scaffolds that promote the growth of the bone in any shape. Jonathan Butcher of Cornell University used a combination of cells and biomaterials to control the valve’s stiffness and printed a heart valve that will soon be tested in sheep. According to The Economist, a set of liver tissues of 0.5 mm depth and 72 mm square, which can be used in labs, costs an average of 2000$. 2-Prosthetics and implants Today, knee joints can be replaced with customized 3D printed pieces. A report by Credit Suisse projects a market for knee replacement surgeries of up to $1.8 billion. Instead of costly, time-consuming traditional processes of prosthetics production, 3D printing suggests a solution. Researchers at the University of Toronto, have used 3D printing to produce cheap and easily customizable prosthetic sockets, which can be produced in short periods of time. E-Nable 3D printed prosthetic hand, for example, costs $50. 3-Dental products Crowns, bridges, stone models, all can be 3D printed. The process does not only provide less production time for such appliances, but also minimizes the margin of error and possibility of misfits. As Credit Suisse suggests, dental applications probably contain the most potential within health care. With more than 14,000 dental labs in the U.S alone, the report foresees market penetration to improve to 18% from 12% in the sector by 2016. 4-Medical devices According to Mitchel and co., 90% of all hearing-aid shells today are already produced through 3D printing. 3D printing has gone beyond the scope of regular medical devices and introduced smart object to the industry. 3D printed bandages, like BioScope, can monitor hospitalized patients’ temperature, heart rate, movement and even body noises, and then send this data to a nurse or doctor’s computer. How do you imagine the healthcare system in Egypt if 3D printing was incorporated? Share your thoughts with us. |
How Do Creative People Come Up With Great Ideas? |
Sometimes, it takes a while for the best ideas to incubate into something original and beautiful. In this great TED talk, Organizational Psychologist Adam Grant outlines what he has learned by studying “original thinkers”. Organizational psychologist Adam Grant studies "originals": thinkers who dream up new ideas and take action to put them into the world. In this talk, learn three unexpected habits of originals -- including embracing failure. "The greatest originals are the ones who fail the most, because they're the ones who try the most," Grant says. "You need a lot of bad ideas in order to get a few good ones." If you’re an entrepreneur, don’t miss this inspiring talk and watch the video above. |
ماذا نعني عندما نقول هذه الكلمات؟ |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
الشركات الناشئة المحتضنة في TIEC تساعد المجتمع على مواجهة تفشي فيروس كورونا |
انتشر فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم وصنف مؤخراً أنه وباء وفي بعض البلدان أدى الى اجراءات الاغلاق الكلي لجميع الأنشطة والعزل الذاتي. وفيما يخص مصر بالتحديد، فقد تم إغلاق جميع المدارس والجامعات، والعديد من الشركات تقدم الآن لموظفيها بديلاً للعمل من المنزل. جلسنا مع ثلاث شركات ناشئة تم احتضانها في مركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) لمعرفة الطرق المختلفة التي طبقوها لمساعدة في التأقلم مع السياسات الجديدة المتخذة ومكافحة انتشار فيروس كورونا. ليرن خانة LearnKhana ليرن خانة هي منصة تعلم إلكترونية عربية توفر للشباب دورات عالية الجودة من قبل مدربين خبراء وبسعر مناسب. لمساعدة الشباب على الاستفادة من وقتهم أثناء الإقامة في المنزل ، قرروا إطلاق خصم 70٪ على جميع الدورات! توفر المنصة أيضًا خيار "اتعلم الآن، وادفع لاحقًا" لمساعدة الطلاب على بدء الدورات على الفور. في وقت لاحق، يمكن للمتعلمين الدفع من خلال Visa أو Fawry أو Vodafone Cash. بل توفر الشركة الناشئة أيضًا ندوات مجانية عبر الإنترنت للمدربين حول تقنيات مختلفة لإشراك الطلبة عبر الإنترنت لمساعدة المعلمين والأساتذة الذين يطلب منهم التدريب عبر الإنترنت لتقديم المحتوى الخاص بهم بشكل جذاب. تحتوي المنصة الآن على أكثر من 50 دورة تدريبية في مواضيع مختلفة من ضمنها التطوير الشخصي والمهني والوظيفي، والحياة وبناء الاسرة. داخليًا، سمحت الشركة الناشئة لجميع موظفيها بالعمل من المنزل، ونقلت جميع الاجتماعات عبر الإنترنت وأوقفت سلسلة الاستوديو الخاصة بها للمساعدة في وقف انتشار الكورونا. ميرميد MerMaid ميرميد عبارة عن منصة على الإنترنت تربط المنظفات المدربة والموثوقة بأصحاب المنازل لتقديم خدمات تنظيف خالية من المتاعب. لمساعدة عملائهم على البقاء آمنين، بدأوا في تقديم خدمات التعقيم للمنازل والمكاتب مع تقديم خصومات خاصة لتشجيع عملائهم على أن يكونوا سالمين. من خلال صفحتهم على Facebook ، بدأوا أيضًا في بيع مطهرات اليد وبخاخات الكحول والقفازات والأقنعة وجميع الأدوات التي تساعد في مكافحة الفيروس. منذ ديسمبر 2016 حتى الآن، خدمت المنصة أكثر من 5000 منزل و30 مكتبًا وخلقت وظائف لأكثر من 500 عامل نظافة، معظمهم نساء. بيراميد بيتس Pyramid BITS بيراميد بيتس هي منصة توفر برنامج ذكاء اصطناعي متكامل يوفر دعم تكنولوجيا المعلومات للشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة عن بعد. يقوم البرنامج بإنشاء لوحات تحكم للمراقبة والمتابعة. بدأت الشركة الناشئة مبادرة جديدة لمساعدة جميع الموظفين الذين يعملون من المنزل. من خلال بيراميد بيتس، يمكن للموظفين الوصول إلى خوادمهم عن بُعد، وعقد مؤتمرات واجتماعات عبر الإنترنت ، ويمكن للمديرين تتبع موظفيهم أثناء عملهم من المنزل. وقد قاموا أيضًا بتجميع كتيب يسرد جميع الأدوات المجانية مثل الاجتماعات ومنصات التخزين السحابية وإدارة المهام والتفويض وأدوات المراقبة لمساعدة الموظفين على العمل بكفاءة عن بُعد بأكبر قدر ممكن. وقال المدير التنفيذي محمد عبد المنعم، فإن مبادرتهم تهدف إلى "تعزيز تجربتك المكتبية الافتراضية". حتى بعد نهاية الوباء، ستظل خدماتهم متاحة للشركات على أرض الواقع وعن بعد والتي تشمل اتصالات الإنترنت وتغطية الشبكات وإدارة الخوادم والأجهزة والمزيد. |
اتجاهات التكنولوجيا لعام 2022 في تقرير ماكينزي الجديد |
ما هي الاتجاهات التكنولوجية الأكثر أهمية للشركات في عام 2022 ؟ يسلط التحليل الجديد الذي أجراه مجلس ماكينزي للتكنولوجيا الضوء على تطوير التقنيات المتقدمة واستخداماتها المحتملة وتأثيراتها الصناعية، حيث عملت ماكينزي مع الخبراء من داخل المجلس وخارجه لتحديد وتفسير 14 من أهم اتجاهات التكنولوجيا التي تزدهر حاليًا. يقوم تحليل ماكينزي بفحص العوامل الملموسة مثل الاستثمار والنشاط البحثي والتغطية الإخبارية لقياس زخم كل اتجاه، كما أجروا عشرات المقابلات واستغرقوا مئات الساعات من البحث لمعرفة الصناعات التي يمكن أن تستفيد أكثر من هذه التقنيات. تحدد ماكينزي هذه الاعتبارات لجميع اتجاهات التكنولوجيا الـ14، حتى تتمكن من فهمها بشكل أفضل، وتستطيع تحديد كيفية ارتباطها بمؤسستك. • الذكاء الاصطناعي التطبيقي إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 165 مليار دولار يمكن استخدام النماذج المدربة على تعلم الآلة لحل مشاكل التصنيف والتنبؤ والتحكم لأتمتة الأنشطة، وإضافة أو زيادة القدرات والعروض، وبالتالي اتخاذ قرارات أفضل. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع، الزراعة، والسيارات والتجميع، والطيران والسفر والخدمات اللوجستية، والمواد الكيميائية ومواد البناء، السلع الاستهلاكية المعبأة، والتعليم، والطاقة الكهربائية والغاز الطبيعي والمرافق، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، ووسائل الإعلام والترفيه، والمعادن والتعدين، والنفط والغاز، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية، والقطاعان العام والاجتماعي، والعقارات، وتجارة التجزئة، والاتصالات السلكية واللاسلكية. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. الاتصالات المتقدمة إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 166 مليار دولار شبكات الجيل الخامس/السادس، والشبكات الخلوية واللاسلكية ذات الطاقة المنخفضة، والأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض وغيرها من الحلول الرقمية التي يمكن أن تدفع النمو والإنتاجية عبر الصناعات. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الطيران والدفاع، والسيارات والتجميع، والطيران والسفر والخدمات اللوجستية، والبناء ومواد البناء، والطاقة الكهربائية، والغاز الطبيعي، والمرافق، وأنظمة وخدمات الرعاية الصحية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والإعلام والترفيه، والمعادن والتعدين، والنفط والغاز، وتجارة التجزئة، والاتصالات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. مستقبل الهندسة الحيوية إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 72 مليار دولار يؤدي التقريب بين التقنيات البيولوجية وتكنولوجيا المعلومات إلى تحسين الأداء الصحي والبشري، وتحويل سلاسل القيمة الغذائية، وإنشاء منتجات وخدمات مبتكرة. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الزراعة والكيماويات، وأنظمة وخدمات الرعاية الصحية، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. مستقبل الطاقة النظيفة إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 257 مليار دولار تساعد حلول الطاقة النظيفة في التوجه نحو تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري عبر سلسلة قيمة الطاقة، بدءًا من توليد الطاقة إلى تخزينها وتوزيعها. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: المواد الكيميائية، ومواد البناء، والطاقة الكهربائية والغاز الطبيعي والمرافق، والمعادن والتعدين، والنفط والغاز، والقطاعين العام والاجتماعي. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. مستقبل التنقل إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 236 مليار دولار تهدف تكنولوجيات التنقل إلى تحسين كفاءة واستدامة النقل البري والجوي للأشخاص والبضائع. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: السيارات والتجميع، والطيران، والسفر، والخدمات اللوجستية، والطاقة الكهربائية، والغاز الطبيعي، والمرافق، والخدمات المالية، والنفط والغاز، والقطاعات العامة والاجتماعية، وتجارة التجزئة. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. مستقبل الاستهلاك المستدام إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 109 مليار دولار يهدف الاستهلاك المستدام إلى تحويل الاستهلاك الصناعي والفردي من خلال التكنولوجيا للتصدي للمخاطر البيئية، بما في ذلك تغير المناخ. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع، والزراعة، والسيارات والتجميع، والطيران، والسفر، والخدمات اللوجستية، والكيماويات، والبناء ومواد البناء، والسلع الاستهلاكية المعبأة، والطاقة الكهربائية، والغاز الطبيعي، والمرافق، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والمعادن والتعدين، والنفط والغاز، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية، والقطاعين العام والاجتماعي، والعقارات، والاتصالات اللاسلكية. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. Web3 إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 110 مليار دولار تضم Web3 المنصات والتطبيقات التي تمكن من التحول نحو الإنترنت اللامركزي في المستقبل مع معايير وبروتوكولات مفتوحة وحماية حقوق الملكية الرقمية، وتزويد المستخدمين بملكية أكبر لبياناتهم وتحفيز نماذج الأعمال الجديدة. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والإعلام والترفيه، وتجارة التجزئة. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. تصنيع تعلم الآلة إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 5 مليار دولار يستخدم تعلم الآلة حلول البرمجيات والمعدات لتسريع تطوير ونشر تعلم الآلة، ودعم مراقبة الأداء والاستقرار والتحسين المستمر. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع، والسيارات والتجميع، والخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والإعلام والترفيه، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية، والاتصالات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. تقنيات الواقع الافتراضي الغامر إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 30 مليار دولار تستخدم تقنيات الواقع الافتراضي الغامر تقنيات الاستشعار والحوسبة المكانية لمساعدة المستخدمين على «رؤية العالم بشكل مختلف» من خلال الواقع المختلط أو المعزز أو «رؤية عالم مختلف» من خلال الواقع الافتراضي. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الطيران والدفاع، والسيارات والتجميع، والطيران، والسفر، والخدمات اللوجستية، والبناء ومواد البناء، والتعليم، والطاقة الكهربائية، والغاز الطبيعي، والمرافق، وأنظمة وخدمات الرعاية الصحية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، وسائل الإعلام والترفيه والعقارات وتجارة التجزئة. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 30 مليار دولار تتضمن الحوسبة السحابية وحوسبة الحافة توزيع أعباء العمل الحاسوبية عبر مراكز البيانات البعيدة والعقد المحلية لتحسين سيادة البيانات والاستقلالية وإنتاجية الموارد والأمن. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الطيران والدفاع، والسيارات والتجميع، والطيران، والسفر، والخدمات اللوجستية، والخدمات المالية، وأنظمة وخدمات الرعاية الصحية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والإعلام والترفيه، والأدوية والمنتجات الطبية، وتجارة التجزئة، والاتصالات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. بناء الثقة والهوية الرقمية إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 34 مليار دولار تمكّن تقنيات الثقة الرقمية المنظمات من بناء وتوسيع نطاق ثقة أصحاب المصلحة في استخدام بياناتهم ومنتجاتهم وخدماتهم الرقمية والحفاظ عليها. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع، والسلع الاستهلاكية المعبأة، والتعليم، والخدمات المالية، وأنظمة وخدمات الرعاية الصحية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والإعلام والترفيه، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية، والقطاعين العام والاجتماعي، وتجارة التجزئة، والاتصالات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. مستقبل تكنولوجيات الفضاء إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 12 مليار دولار يمكن تقديم خدمات فضائية مبتكرة بفضل أوجه التقدم في المجال، بالإضافة إلى خفض التكاليف عبر الأقمار الصناعية وأجهزة الإطلاق وتكنولوجيات السكن. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع والاتصالات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. التقنيات الكمية إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 3 مليار دولار يمكن أن توفر التقنيات القائمة على الكم زيادة هائلة في الأداء الحسابي لمشاكل معينة ، وتساهم في تحويل الشبكات وجعلها أكثر أمانًا. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الفضاء والدفاع، والمواد الكيميائية، والخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات، والمعادن والتعدين، والنفط والغاز، والمستحضرات الصيدلانية والمنتجات الطبية. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. تطوير برامج الجيل التالي إجمالي الاستثمارات في عام 2021: 2 مليار دولار تساعد أدوات الجيل التالي في تطوير تطبيقات البرمجيات وتحسين العمليات وجودة البرمجيات ؛ تشمل الأدوات التطوير والاختبار المدعوم بالذكاء الاصطناعي والمنصات بدون برمجة. يمكن لهذه الصناعات الاستفادة من هذا الاتجاه: الخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات. لمعرفة المزيد عن هذ الاتجاه: هذا الرابط. يمكنك تحميل نسختك الكاملة من التقرير عبر هذا الرابط. مصدر المقال: https://www.mckinsey.com |
3 Things to Consider When Naming your Startup in Egypt |
I personally went through the experience of naming a startup business Three times now, and I must say it doesn’t get any easier. Coming up with a name for your startup business can prove to be a daunting task as you will find yourself caught up in the struggle of finding a catchy name that reflects your company’s values, and gives customers a hint about the nature of its’ products/services while, having an available domain name with its corresponding social media page handles (which is an entirely different story). Since I know choosing the right name can mean the difference between heading towards a marketing disaster, and setting business communication channels in the right direction. I compiled a list of three things, I believe will help MENA entrepreneurs have more clarity when it comes to the process of naming their businesses. Thus, without further ado, here are three things you should bear in mind when naming your business: 1) Use a Name that conveys the idea of your startup or product/service. Most entrepreneurs can easily fall prey to catchy names that don’t readily reflect the idea or industry behind their business ventures. To help you get started, let’s say you have three options to consider when naming your startup. First, going for a name that directly reflects your product or service such as Annie’s Cupcakes (that’s obvious!). Second, a name that reflects your industry, for example if your startup is based on some form of financial technology then names that include the words currency, transfer, pay, banking, wallet, lending, funding, money would do a great job in giving a hint about fin-tech. Third, if your startup involves a sharing economy or a crowd-based model that will sure make things a little more challenging for you but, there is always room for creativity. My favorite example is Egyptian Startup “Bey2ollak” meaning “they say” in Egyptian Arabic, which is a crowd-sourced platform for people to exchange information about traffic conditions across the country. 2) Use a Name that is Change-Friendly As an entrepreneur you usually start with a hypothesis that says there is a market need for a certain product/service but, once you are out in the real world things will seem drastically different. In order to cope with these unexpected changes, you will most likely pivot (i.e. change direction). So, what do you do in this situation? Change the name and build your corporate identity once again from scratch? Of course Not! That’s why you should start with a name that’s flexible enough to handle any changes you go through in your entrepreneurial journey. 3) Opt for a Name that Stands the Test of your Strategic Vision More often than not, I see entrepreneurs completely confused and lost when faced with decisions like shall I go for an Arabic name? a catchy colloquial name? Or an English name?! Unfortunately, getting feedback will make matters worse because you will most likely receive the following comments “going for a colloquial name will make your business too local, it will lock your market”, “an Arabic name will be hard for foreigners to pronounce thus, it will be hard to expand internationally”, “an English name will alienate non-English speakers in the Arab world and limit market expansion” Did you notice that I was able to shoot holes in all three options? Yes, because it’s not about actual market expansion as much as it’s about your strategic business vision. It’s about whether you are able to envision your venture being a local, regional, or international business because we use a lot of international products and services without being entirely aware of the meaning of their names which are not exactly the easiest thing to pronounce. |
هل تتفق أم تختلف مع رؤية سامسونج للمستقبل؟ |
تم نشر هذا الفيديو من قبل على Innovation Excellence نشرت سامسونج مؤخرًا مقطع فيديو يسلط الضوء على رؤيتهم للمستقبل وتطور إنترنت الأشياء (IoT). يبرز الفيديو جملتهم الدعائية "نتزامن مع الحياة". بينما من المؤكد أن ما تقدمه سامسونج في هذا الفيديو يبدو مثيرًا للاهتمام، فقد تركني الفيديو مملوءًا بالأسئلة أكثر من الإجابات، ومنها: إلى أي مدى سيكون هذا ضروريًا؟ هل سيحسن هذا من جودة حياتي فعلًا؟ هل يقوم بتبسيط كل شيء أم أنه في الحقيقة سيضيف الكثير من تعقيدات والإحباطات؟ هل سيخلق هذا مستقبلًا أكثر أم أقل إنسانية؟ هل سأتمكن من التعايش مع ذلك؟ ما هي الآثار الصحية الناتجة عن زيادة الترددات غير الطبيعية التي تتقل عبر الهواء؟ هل يبدو لك هذا المستقبل أفضل أم أسوء؟ |
الشركات الناشئة الفائزة تحصل على جوائز والإعلان عن جولة استثمارية في ختام قمة رايز-اب |
أعلنت رايز-اب عن افتتاح جولة استثمارية تقودها إندور كابيتال وإنارا فينتشرز و كاميليزر و500 ستارت أبس في حفلها الختامي يوم الأحد. تستهدف هذه الاستثمارات تعزيز نمو وتأثير رايز- اب كمنصة لتمكين منظومة ريادة الأعمال والمشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يوجد مؤسسات وشركات أخرى مهتمة بالاستثمار في رايز-أب، وتستهدف رايز-أب إغلاق الجولة بحلول يناير 2019. قال طارق فهيم، الشريك الإداري لشركة إندور كابيتال، "رايز-اب هي البنية التحتية التي تستطيع الشركات الناشئة أن تنمو وتتوسع من خلالها. ونحن سعداء بتقديم الدعم لرايز- اب، لأن هذا يعني أننا ندعم منظومة الأعمال ككل، وندعو الجميع إلى الانضمام إلينا والانضمام إلى الحركة." حضر القمة هذا العام 6000 رائد أعمال من 48 دولة و240 شركة ناشئة و289 مستثمر و298 متحدث. وكان حديث جيسون باو، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة على بابا مع سام جيشورو، المؤسس والمدير التنفيذي لحاضنة أعمال نايلاب من أبرز النقاشات خلال اليوم الأخير. خاطب جيشورو الحضور من رواد الأعمال والشركات الناشئة، وقال، "نحن نبحث عن أبطال في أفريقيا، مثلك أنت، من اجل تسليط الضوء على مشاريعهم التجارية، ولإظهار ما يتم بناؤه هنا. فالأمر يتعلق بتطويع مشاريع الأعمال لتغيير مجتمعاتنا.أنه لأمر مذهل عندما أنظر إلى هذا الجمهور. هذه هي الطريقة التي نبدأ بها، بعد هذه المحادثات. هذه هي الطريقة التي تحفز بها منظومة ريادة الأعمال. لقد رأيت الكثير من المستثمرين ورجال الأعمال الرائعين في رايز-اب." سام جيشورو هو مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة نايلاب في كينيا، والذي اختاره جاك ما، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة علي بابا، لقيادة مبادرة جائزة ريادة الأعمال الأفريقية من مؤسسة جاك ما المقدرة بـ 10 مليون دولار ، وذلك لاكتشاف ودعم عشرة رواد الأعمال أفارقة سنوياً على مدار العشر سنوات القادمة. فازت شركة أرجنيرنج [Argineering] بالمركز الأول في مسابقة رايز-اب. حصلت على 50 ألف دولار أمريكي من شركة 500 ستارت أبز، ورصيد رحلات بقيمة 10 آلاف جنيه مصري من شركة أوبر، ودورة تدريبية عن الذكاء الاصطناعي وبلوك تشين من شركة آي بي ام بالإضافة إلى العضوية في مرحلة التمهيد لبرنامج "FBStart" من فيسبوك. كما حصل الفائزان بالمركزين الثاني والثالث، وهما شركتي ماي داي [May Day] وفيتوورك [Vetwork] على التوالي، على رصيد قيمته 5000 جنيه مصري و2500 جنيه مصري للتنقل مقدمة من "أوبر"، بالإضافة إلى إمكانية الدخول علي برنامج "FBStart" من فيسبوك، والدورة التدريبية التي تقدمها شركة آي بي ام وكذلك المشاركة في برنامج مسرعة أعمال فلك ستارت ابز مع تخطيهم بعض المراحل التمهيدية بالبرنامج التي تمر بها الشركات الأخرى. بينما فاز بطل الجمهور، وهو الفائز بأكبر عدد من الأصوات من الحضور المشاركين، شركة جارميت أي أو بتذكرة مجانية لحضور أي قمة أوروبية من اختيارهم تقدمها ديل ماتريكس. قدم ما يقرب من 300 شركة ناشئة للمشاركة في مسابقة رايز-اب، ثم تم اختيار خمسين شركة قدموا أفكارهم لفريق تحكيم أفراده من شركات رائدة في مجال رأس المال الاستثماري والكيانات الاستثمارية بالمنطقة وهم، وليد خليل، الشريك في شركة أندور كابيتال وعلي الشلقاني وزينة مندور من كايرو انجلز وجاد أنطون وفيجاي رامكومار من بيكو كابيتال وأحمد الجابرين من 500 ستارت أبز. وقد تأهلت تسع شركات فقط لخوض المرحلة النهائية على مسرح الحرم اليوناني. وقد تم إختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم أخرى والتي ضمت كلاً من شريف مخلوف، شريك في شركة إنوفيتي [Innovety] وحسن حيدر من 500 ستارت أبز وعبد الحميد شرارة ، الرئيس التنفيذي لشركة رايز أب، وويلي الأمين، مدير برامج التطوير الاستراتيجي في فيسبوك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. قام أعضاء لجنة التحكيم والحضور بتقييم الشركات مباشرةً خلال فعاليات الحفل الختامي من خلال المنصة الإلكترونية ديل ميتريكس [DealMatrix] وهي منصة لإدارة الابتكار. كما فازت شركة تيك ستيب [TakeStep] بجائزة التأثير الاجتماعي، وهي شركة ناشئة توفر منصة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من الإدمان من خلال توجيههم للتعافي وربطهم بالناس والموارد الأخرى بشكل مستمر لمنعهم من الانتكاس. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:From Where to Start (Ideas And Opportunities )- (13 /25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have ideas and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics, and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. |
أشوكا تطلق مسابقة Young ChangemakHERS |
أطلقت منصة أشوكا لريادة الأعمال الاجتماعية بالعالم العربي مسابقة Young ChangemakHERS بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة Red Ochre. عُقدت فعالية الافتتاح يوم 3 يوليو في KMT House، والمسابقة جزء من منحة DICE. صرحت إيمان بيبرس، المديرة الإقليمية لأشوكا العالم العربي، ونائبة رئيسة مجلس إدارة منظمة أشوكا العالمية، "لقد شاهدنا نجاح كبير من مسابقة Young Changemakers ونريد أن نستخرج الابداع من شباب مجتمعنا." وأضافت بيبرس، "تعد هذه خطوة مهمة لنا في أشوكا لأن من خلالها سنسلط الضوء على الشابات المبتكرة بالتحديد ونوصلهم برائدات أعمال ناجحات من خلال شبكتنا لإبراز تأثير السيدات الفريد من نوعه." تم اختيار 60 سيدة من أكثر من 15 محافظة ليشاركوا في الجزء الأول من المسابقة وفقاً لشغفهم لحل تحديات معينة في مجتمعاتهم ومهاراتهم في بناء فرق العمل والريادة وتاريخهم في الابتكار والتغيير. وقال عدي ثكر المدير العام لمؤسسة Red Ochre، "القدرات الإنسانية جديرة علي تحقيق إنجازات ملحوظة عندما تتوظف بشكل صحيح. نتوقع أن يفيد هذا البرنامج هذا الجيل والأجيال القادمة من الشابات ويكون لديه فائدة اجتماعية واقتصادية لمصر. نحن سعداء لكوننا شريك في هذا البرنامج." ستعمل المشتركات على مدار المسابقة مع أشوكا و Red Ochre على التحسين من مهاراتهم على حل المشاكل والتفكير النقدي ومعرفة المزيد عن ريادة الأعمال الاجتماعية والحصول على المهارات اللازمة لتصميم وتنفيذ مبادرات مؤثرة. سيتم اختيار المجموعة الأخيرة من Young Changemakers في شهر نوفمبر القادم ليحصلوا على جائزة مالية وإرشاد استراتيجي وتمويل وظهور اعلامي والمزيد من الفرص لتطوير مبادراتهم. تتعاون أشوكا مع شركاء استراتيجيين بالإضافة إلى Red Ochre والمجلس الثقافي البريطاني لتحسين تجربة المشتركين ومقابلتهم لأهم الأشخاص في مجتمع ريادة الأعمال الاجتماعية ومن هؤلاء الشركاء MBC الأمل و KMT House وانتبرنل. |
10 Innovation Lessons from Super Mario |
Did you like playing Super Mario? Check out ten innovation lessons from this Super Hero …. "Super Mario" is a classic and iconic video game series created by Nintendo. It follows the adventures of Mario, a lovable plumber, and his brother Luigi, as they embark on a quest to rescue Princess Peach from the villainous Bowser. Mario has to navigate through various colorful and imaginative worlds, overcoming obstacles, jumping on enemies, and collecting power-ups such as Super Mushrooms and Fire Flowers. "Super Mario" has become a cultural phenomenon since its debut in the 1980s. As innovation speaker, I have distilled ten lessons for innovators and design thinkers from this iconic computer game. 1. Leap of Faith in Innovation Sometimes, taking a leap of faith is necessary in innovation. In "Super Mario," players often must make daring jumps without seeing the full path, teaching innovation professionals the value of calculated risks. 2. Persistence Pays Off Innovation often requires persistence. Mario's relentless pursuit of saving Princess Peach despite facing obstacles demonstrates the importance of perseverance in innovation. 3. Adaptability in Changing Environments Environments in innovation can change rapidly. "Super Mario" levels constantly evolve, teaching professionals the need to adapt quickly to new challenges. 4. Unlock Hidden Potential Innovation professionals should uncover hidden potentials. In "Super Mario," players discover secret paths, power-ups, and shortcuts, emphasizing the importance of exploration in innovation. 5. Iterative Learning in Innovation Learning from mistakes is crucial in innovation. Mario may fail initially in overcoming a challenging section but learns from each attempt, applying newfound knowledge to succeed in subsequent tries. 6. Collaboration Amplifies Innovation Collaboration enhances innovation. In "Super Mario," multiplayer modes or cooperative play emphasize the power of working together to overcome challenges. 7. Creative Problem-Solving Mario's ability to creatively use power-ups like the Super Mushroom or Fire Flower showcases the importance of adapting to challenges with imaginative solutions in the innovation process. 8. Simple, Intuitive Design Matters Simplicity and intuitiveness are essential in innovation. The simple controls and clear level design in "Super Mario" contribute to an intuitive and enjoyable user experience, emphasizing the importance of simplicity in innovative products. 9. Feedback Guides Progress Feedback is crucial for improvement. Mario receives feedback through visual cues and sound effects, helping players understand the outcomes of their actions and encouraging iterative improvement. 10. Celebrate Small Wins in Innovation Acknowledge and celebrate small victories in the innovation process. Mario's journey is marked by small victories like completing levels or defeating enemies, emphasizing the positive impact of celebrating smaller milestones in the pursuit of larger goals in innovation. I hope these innovation lessons from Super Mario offer valuable insights for you, aspiring entrepreneurs and innovators, helping you to create meaningful impact and lead transformative ventures. Wishing you lots of success, Article Source here |
ميتافيرس... الفصل القادم من فصول الإنترنت 1-3 |
مرت شبكة الإنترنت منذ نشأتها وحتى وقتنا الحاضر بثلاث مراحل أو فلنقل بثلاثة فصول فى كتاب الإنترنت الكبير، حيث كان الفصل الأول معنيًا بالاتصالات والولوج إلى مصادر المعلومات وكانت أدواته بسيطة وغير معقدة تمثلت فى البريد الإلكترونى وصفحات الويب. ثم جاء الفصل الثانى والذى كان معنيًا بالاقتصاد الشبكى، حيث تم فيه ممارسة الأعمال المرتبطة بالاقتصاد بصورة رقمية وكانت أدواته مرتبطة بسلسلة القيمة للعمليات الاقتصادية وتشمل وسائل الدفع غير النقدى من عملات إلكترونية ومشفرة. أما الفصل الثالث فعنى أكثر بالتواصل بين المستخدمين بصورة أكثر فاعلية سواء كان تواصلًا لأغراض اقتصادية أو تواصلًا اجتماعيًا تطور عدة مرات فى فترة زمنية قصيرة وكان أهم أدواته هى منصات التواصل الاجتماعى والهواتف الذكية. نأتى حاليًا إلى الفصل الرابع من فصول تلك الشبكة وهو ما أعلن عنه مارك زوكربرج مؤسس شركة الفيسبوك من تغيير لاسمها إلى «ميتا» ليقوم باستخدام تقنيات الواقع الافتراضى Virtual Reality (VR) والواقع المعزز Augmented reality (AR) وذلك بصورة أكثر تكاملًا وشمولية. ولا أستطيع أن أخفى إعجابى بنشاط هذا الشاب ومؤسسته وبمن يساندونه فى مسيرة التطوير المستمرة السريعة والتى تنتقل من فصل إلى فصل بسرعة وبأسلوب غاية فى الإبهار. فإذا كان شعار شركته هو جمع الناس معًا Connecting People Together فإن مبدأ الميتافيرس Metaverse سيحقق هذا باقتدار حيث سيتم خلق عالم افتراضى متكامل يعيش فيه البشر بصورة شبه دائمة ويستطيعون من خلاله القيام بما كانوا يقومون به من قبل وكذا أيضًا إضافة أنماط جديدة للتواصل والتسلية لم تكن متاحة فى السابق. الأمر يشبه ما رأيناه فى أفلام الخيال العلمى من قبل فمن خلال ارتداء كاميرا متطورة وعدد آخر من المجسات مثل القفاز والحذاء وغيرهما سيستطيع المستخدم للميتافيرس خلق عالم جديد بالكامل. سيقوم مارك بإطلاق مجموعة من التطبيقات تحت اسم Horizon سيتمكن المستخدم بواسطتها من خلق تواجد له فى هذا العالم من خلال اختيار رمز أو شكل له يحاكى شكله الطبيعى وهو ما يطلق عليه Avatar كما سيتمكن من بناء منزل خاص به بواسطة تطبيق Horizon-Home ويشكله كما يحلو له، قد يكون منزلًا صغيرًا أو قصرًا منيفًا على شاطئ البحر أو المحيط, كما يستطيع من خلال Horizon-Worlds التجول لمشاهدة عوالم جديدة منها ما هو عبارة عن محاكاة للواقع المعروف أو عوالم جديدة مختلقة بالكامل قد تستطيع ببساطة الوقوف تحت برج إيفل وأنت فى منزلك لم تغادره وقد تذهب إلى جزيرة نائية لتتمتع بجمال الطبيعة أو تشارك فى فيلم كارتونى لتوم وجيرى أو شركة المرعبين المحدودة...إلخ. غدًا نكمل. مصدر الصورة . |
Coming up Events and Competitions that You don’t Want to Miss |
Ye! Global Awards 2017 The Ye! Global Awards is an annual award that acknowledges and celebrates an outstanding young entrepreneur’s work in deploying innovative solutions and business models in a startup company that demonstrates not only high growth potential, but also high impact on the society. Any entrepreneur, from any country who is under 30 years old and whose startup has been officially running for over a year with proven customer base and potential for sustainable job creation, can apply. The winner of Ye! Global Awards will receive the prestigious award during the Global Inclusion Award Gala in Berlin on May 3rd and an exclusive invitation to take part in the high-level G20 GPFI Forum. - Apply here - Deadline: 15th March The AUC Venture Lab FinTech Accelerator Ideation Sessions The AUC Venture Lab FinTech Accelerator in collaboration with CIB hold a series of Ideation Sessions where they bring up finance, business & technical graduates and professionals together to a session about "Inclusion." This session –that is on March 21st- aims to brainstorm ideas that will create opportunities for financial services and financial inclusion. - Apply here to get your invitation - Deadline: Reserve your invitation as soon as possible Maker Faire Cairo 2017 Maker Faire is the greatest showcase of inventions where people show what they are making, and share what they are learning. The event is to showcase of invention, creativity and resourcefulness, and a celebration of the Maker movement. Maker Faire Cairo aims to entertain, inform, connect and grow the innovation community through workshops, sessions, talks, projects, exhibitions and performances. Makers range from tech enthusiasts to crafters to entrepreneurs to homesteaders to scientists to garage tinkerers; they are of all ages and backgrounds. - Apply here - Deadline for Early bird tickets 24th of March Startup Reactor Spark Startup Reactor is a 5-month program aimed at supporting and accelerating startups in Egypt with a high potential for accelerated growth. 30 startups will qualify for the First Bootcamp Stage and will receive mentorship and training. The top 3 startups will receive 15,000 Euros worth of cash prizes and investment opportunities from Innoventures and VC4Africa. The prizes are 8,000 Euros, 4,000 Euros, and 2,000 Euros respectively and a bonus prize worth 1,000 Euros will be provided through audience vote. If you are an entrepreneur who is less than 35 years old or at least have one of team members who is younger than 35, have a 3 year old startup aka in operations, based in Egypt and willing to join the program in Cairo moreover, your startup received more than 100,000 EGP funding then don’t miss this chance and apply. - Apply here - Deadline: 1st of April ElRe7la ElRehla or “The Journey” is a 4 day camping experience outside of the city bringing together 60-90 entrepreneurs, leaders and people who make things happen for a connective experience. ElRehla is trying to connect talented individuals, leaders, teams and entrepreneurs together more effectively. The next camp will be at the end of April so don’t miss your chance and apply today. To know more click here - Apply here - Deadline: 8th of April Don’t miss your chance to network, to compete, and to share your ideas to get feedback. |
كيف يمكن لاستخدام برمجة الألعاب وتصميماتها أن يمنح القوة للجماهير؟ حوار مع محمد عزالدين مؤسس تنرا |
مصدر الصورة: صفحة تنرا على فيسبوك جمع الأموال لبدء شركة ناشئة هو التحدي الذي يواجه العديد من رواد الأعمال في جميع أنحاء العالم بوجه عام وفي مصر على وجه الخصوص. وفي حين أن بعض رجال الأعمال يبحثون عن مستثمرين أو برامج الحضانة incubation، يستخدم البعض الآخر التمويل الجمعي crowdfunding كخيار بديل، ولكن كيف يتم ذلك في مصر؟ أجرت إبداع مصر حوارًا مع محمد عز الدين المؤسس المشارك لشركة تنرا، وهي أول منصة لإسناد للتمويل الجمعي إلى الجمهور في مصر، والذي حصل مؤخرًا على ٨٠ ألف جنيه بعد فوزه بجائزة "إنجاز" للشركات الناشئة. - أرجو أن تقدم لنا نفسك، كيف أصبحت رائد أعمال؟ اسمي محمد عز الدين.. تخرجت في كلية الهندسة بجامعة عين شمس في عام ٢٠١١، كنت ألعب كرة الماء كمحترف وكنت عضوًا في المنتخب المصري. عندما كنت في الكلية تطوعت في العديد من الأنشطة الطلابية، حيث تعلمت المزيد عن ريادة الأعمال. أنا أحب الهندسة، ولكن كنت أعرف أنني لم أكن أريد أن أصبح مهندسًا، خصوصًا أن أصدقائي الذين تخرجوا قبلي وبدأوا العمل بالفعل دائمًا ما أخبروني عن وظائفهم وكيف أنها مملة. فقلت في نفسي: أنا لا أريد أن أكون كذلك. - ماهي تنرا؟ وكيف ولدت هذه الفكرة؟ تنرا هي عبارة عن منصة تلعيب gamification platform لحشد المال الذي يحتاجه رواد الأعمال لتمويل مشاريعهم. خلال السنة الأخيرة في الكلية، رأيت موقع جمع التمويل عن طريق الجمهور Kickstarter للمرة الأولى. أعجبتني الفكرة ووجدت أنها ملهمة جدًا. هناك الكثير من الأفكار الجيدة هنا في مصر ولكنها تضيع بسبب نقص التمويل. أردت أن أبني على ما فعلته كيكستارتر بإضافة المزيد من الميزات وخلق منصة أخرى في مصر. للأسف لم أتمكن من البدء فورًا، واضطررت إلى الخدمة في الجيش لمدة عام بعد التخرج مباشرة ووضعت الفكرة قيد الانتظار. - إذن تنرا ظلت مجرد فكرة لفترة غير وجيزة. متى كانت اللحظة التي أتت بالفكرة إلى أرض الواقع؟ بعد أن أنهيت خدمتي العسكرية، بدأت عائلتي الضغط علي "لأجرب" الهندسة ثم أقرر، وهي التجربة التي مر بها معظم رواد الأعمال مع أسرهم. قررت أن أعطي فرصة للمحاولة والعمل في شيء مشابه إلى حد ما لما أريد، وخصوصًا أنه لم يكن لدي أحد لمساعدتي في الجزء التقني لبناء موقع على الانترنت. حصلت على عرض في شركة متعددة الجنسيات، وفي اليوم الذي كان من المفترض أن أوقع فيه على العقد، تذكرت كل الأشياء التي سمعتها من أصدقائي عن وظائفهم.. فاعتذرت وتركت المكان. ساعدني شخص التقيت به في مبادرة ركن ثقافي -وهي واحدة من المبادرات التي أطلقتهاعندما كنت طالبًا- وكنت آنذاك قد عرضت علي وظيفة في شركة أخرى تعمل في برنامج يدعم رواد الأعمال الشباب. فعملت لمدة عام كامل في الفريق الذي يختار من يحصلون على المنح. وقد ساعدني هذا على الحصول على صورة أوضح لعالم ريادة الأعمال وفهم أن رائد الأعمال يحتاج إلى أشياء أخرى إلى جانب التمويل. بعد أن تركت هذه الوظيفة، كان لدي الفكرة وشبكة علاقات لمساعدتي في البدء، ولكن ظللت أتساءل كيف يمكنني القيام بالجزء التقني؟ كنت أبحث عن شريك تقني لكنني قررت أن أبدأ على أي حال، لذلك بدأت بدون الاتصال بالانترنت وأطلقت مشروع تجريبي في مارس ٢٠١٣. - ألعاب بدون انترنت؟ كيف تم ذلك؟ كنت أعرف رائد أعمال اسمه محمد الرافعي كان يعمل على مشروع تعليمي يسمى C.O.R.D. والذي يدرس العلوم من خلال تقنيات مثيرة جدًا للاهتمام، مثل خلق الروبوتات من الأشياء البسيطة مثل المسطرة والممحاة. لم أكن أريد أن أبدأ بهدف كبير جدًا وكان الرافعي لا يبحث عن تمويل كبير -مجرد ٥٠٠٠ جنيه- فكان مستعدًا للمخاطرة، فبدت الأمور وكأن الكيمياء بيننا كانت مثالية. صورنا شريط فيديو قصير وبدأنا ننشره في وسائل التواصل الاجتماعي، ونظمنا أحداثًا في 4 مساحات للعمل المشترك. وحضر الناس واستمعوا إلى الرافعي وهو يتحدث عن المشروع، وكانوا قادرين على الدفع والدعم . أرسل بعض الناس أيضًا بمساهمتهم عن طريق البريد الإلكتروني ثم اتصلنا بهم لترتيب وسيلة لاستلام المال. تجاوزت الحملة توقعاتنا وحققت ١٢٢٪ من المستهدف. - إذا لم تقوموا باستخدام برمجة الألعاب، لأصبح المشروع أسهل في إطلاقه على الأرجح. لماذا قمتم ببرمجته بهذه الطريقة؟ على الصعيد الدولي، تنجح حملات جمع التمويل عن طريق الجمهور بسبب العديد من العوامل التي ما زالت تنقصنا في مصر الآن. من حيث الثقافة، فالوعي بالإمكانيات الكامنة لهذا النوع من جمع التمويل أعلى بكثير من عندنا، كثير من الناس على استعداد للدعم بمبلغ ١٠٠ دولار، ولكن هنا لدينا مشكلة حقيقية في الثقة. من المستحيل تقريبًا للشخص الذي يحتاج عشرة آلاف جنيه أن يحصل عليها من الأفراد. فكرنا لماذا لا تساعد الشركات كجزء من مسؤوليتها الاجتماعية؟ كثير من الشركات تمول صناديق الإنفاق الخيري أكثر من مرة ولا يحصلون على الموقع الذي يريدونه. فكرنا في طريقة لنقدم لهم هذا الموقع من خلال دعم شيء يمكن أن حتى يكون أفضل من الأعمال الخيرية، لا أقول أن الأعمال الخيرية سيئة ولكنني أعتقد أن وسائل التنمية الأخرى أكثر استدامة. كنا نريد الحصول على الشركات العاملة مع الجماهير، و من هنا جاءت فكرة التلعيب. - إن فكرة الحصول على دعم كل من الشركات والأفراد لرواد الأعمال تعتبرة فكرة مثيرة للاهتمام وفريدة من نوعها.. كيف استطعت إقناع كل منهما أن تشارك؟ عادة ما يستخدم التجار مفهوم التلعيب لإشراك الناس. إنه شيء يشبه اللعبة، على سبيل المثال.. يمكنك أن تجعل المستخدمين يجيبون في ثلاثين ثانية على أسئلة قصيرة حول العلامة التجارية الخاصة بك، وتكون الأسئلة حول أشياء مثل ألوان الشعار الخاص بك أو غيرها من عناصر هوية شركتك. لقد أقنعنا الشركات أن نقوم لهم بذلك. في المقابل، فإن الشركات ستدعم واحدًا من المشاريع الموجودة على موقعنا على الإنترنت. نطابق بين الشركات والمشاريع التي تعمل ضمن مجالات اهتمامهم ونصمم ألعابًا بسيطة. لو لعب عدد معين من المستخدمين هذه اللعبة، سوف تقوم الشركة الراعية بدفع مبلغ معين من المال، وسيتم جمع الباقي من خلال الجمهور الذي سيحصل على مكافآت في المقابل. بهذه الطريقة، يصبح الجمهور أكثر قوة: فهم لا يموّلون مباشرة فقط من خلال دفع المال، ولكنهم يلعبون أيضًا للحصول على دعم الشركات. من خلال كل من الشركات والأفراد يمكننا أن نساعد رواد الأعمال على الحصول على التمويل الكافي لتأمين مشاريعهم. - كيف ولماذا أثر تنوع خلفيات الفريق على عملك؟ بعض الناس لا يفضلون هذا التنوع أو الشراكة مع الخبراء الدوليين؟ نحن شريكان، إميلي وأنا. لدينا أيضًا ثلاثة أشخاص يعملون معنا، وهم أساسًا شركاء مؤسسون: سيف ومروة وعلوي.. هل سألت هذا السؤال لأن مروة ليست مصرية أم ماذا؟ أنا أمزح. ربما لم تكن قد التقيت مع إميلي من قبل، إنها هي الأكثر المصرية بيننا. وقد عاشت في مصر لأكثر من سنتين حتى الآن، وتتحدث العربية كما أتحدثها أنا. مع ذلك استطيع أن أقول لك أن هذا التنوع قد ساعدنا كثيرًا. كل واحد منا يأتي من خلفية مختلفة تمامًا ونحن نقدر هذا، إنها نقطة قوة للفريق وتساعدنا على رؤية كل شيء من زوايا مختلفة وبناء فهم أفضل للشرائح المستهدفة على تنوعها.. إن ذلك يحدث فرقًا كبيرًا. - كم عدد المستخدمين لديك الآن؟ لدينا خمسة مشاريع.. وكان أعلى معدل للنجاح لمشروع "أوراق" وهو منتج عبارة عن مجموعة من البطاقات التي توجه رواد الأعمال في التخطيط من خلال أسئلة.. "أوراق" حققت 144٪ من الهدف الأصلي. في أقل من عام، وصل عدد المستخدمين المسجلين إلى ٥٠٠ مستخدم.. لعب أكثر من ٢٠٠٠ من المستخدمين الألعاب حتى الآن، ودفع أكثر من ٣٣٠ شخصًا أموالًا لدعم هذه المشاريع.. متوسط المبلغ المدفوع ١٩ دولار. - ما هي محطتك التالية؟ بصفة عامة هدفنا القادم هو أن نصبح إقليمين وأن نساعد مشروعات أكثر، هذا ما نخطط له حاليًا. - هل تعتقد أن طريقك المستقبلي سيكون ممهداً؟ التحدي الأكبر هو تعليم السوق. ثقافة التمويل عبر الجمهور ليست معروفه جيدًا حتى لكثير من رواد الأعمال، لذلك تخيل ما هو عليه الحال مع المستخدمين العاديين الذين لا يأتون من خلفية تكنولوجية والذين سيدفعون فعلًا. نحن نحاول التعامل مع ذلك من خلال تنظيم ورش العمل التي تحكي قصص نجاح حتى يمكن أن يرى الناس تأثير كل المبالغ التي يدفعونها. - ما هي أهم النصائح التي تود إعطاءها لرواد الأعمال الطموحين؟ إذا كان شخص ما على وشك أن يبدأ مهنة كرائد عمل، فأنا أريد أن أقول له أن الأمور لن تسير دائمًا بالطريقة التي تريدها. عليك أن تكون مرنًا وأن تستخدم كل الموارد التي يمكن الوصول إليها. تحتاج أيضًا إلى الإيمان بفكرتك.. فقط من هم على قناعة ١٠٠٠٪ قادرون على الاستمرار، أولئك الذين يمكن أن يتخلوا عن المرتب الثابت والسيارة. - لو أن شخصًا عرض عليك خمسة أضعاف ما تجنيه الآن لتبدأ في إنشاء شركة أخرى في الخارج، هل تفعل ذلك؟ إنها مسألة طريقة الحياة. تعلمت من الرياضة أن هناك دائمًا منافسة في أي مجال في الحياة، وما تحصل عليه يكون بقدر تعبك. لدي الكثير من الإيمان بالله، ولذا فإنني سوف أواصل ما بدأته. ترك شيء أثناء عمله والجري وراء شيء آخر هو الفشل. إذا كنت لا تؤمن بفكرتك كثيرًا فيجب أن تعيد النظر. الناس الذين يجرون وراء أرباح سريعة لا مكان لهم في ريادة الأعمال. |
تعرف على 10 شركات بقيادة نسائية في الدورة الأولى لمسرعة الأعمال وومينتم! |
قامت مجموعة المستثمرين الملائكيين وومينا [Womena] باختيار عشر شركات ناشئة بقيادة نسائية من مختلف بلدان العالم العربي في الدورة الأولى لبرنامج مسرعة الأعمال وومينتم،[Womentum] الذي سينطلق البرنامج في يوليو القادم. يستغرق البرنامج أربعة أشهر، ويبدأ بأسبوعين من الجلسات في برلين ثم يذهب رواد الأعمال إلى مواطنهم في مرحلة للعمل على منتجاتهم ويحصلوا على إرشاد افتراضي مما يسمح لهم بالتحقق من صحة منتجاتهم في الأسواق المحلية. تنتهي رحلة الشركات بأسبوعين في دبي حيث يستعد رواد الأعمال لعرض أفكارهم خلال الديمو داي أو يوم العروض الذي يقام في أكتوبر المقبل. صممت وومينا برنامج الدورة، الذي يدعهم مجتمع Impact ببرلين وترعاه لاثام وواتكينز بشراكة مع مجموعة تيكوم، لإعطاء الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة فرصة الانغماس في النظام البيئي الابتكاري للشركات في برلين والاتصال بالمستثمرين والخبراء والأسواق الإقليمية من خلال دبي. كما تتعاون وومينا مع تطبيق إلفز لخدمات الاستقبال والإرشاد والذي يعمل بالذكاء الاصناعي بمساعدة إنسانية. إلفز هو الشريك الرسمي للسفر في وومنتم ودوره الاهتمام بحجوزات السفر لفرق الشركات الناشئة والاحتياجات اللوجيستية الأخرى. العشر شركات الفائزة هي: 1.إكس باي من مصر: تطبيق وبوابة على الإنترنت تعمل على التحول غير النقدي باستخدام تكنولوجيا البلوكتشين للأعضاء ويقدم حقيبة عائلية. قال أحد مؤسسي إكس باي، "نؤمن أن وومنتم سغير مصير لعبتنا ولا يمكننا الانتظار حتى البدء." 2. سابكس من تونس: نظام للمراقبة الإلكترونية والتشغيل الآلي للمعلومات البيئية باستخدام الذكاء الصناعي يساعد المزارعين على اتخاذ قرارات أفضل. قال فريق سابكس، "ما زال الرجال يسيطرون على مجالي ريادة الأعمال والابتكار...نؤمن بقوة أن التغيير يأتي من النساء الشجاعات والذكيات عندما تكون هناك فرص كافية، ووومينتم من أفضل الفرص لتمكين رائدات الأعمال وفتح الأبواب وكسر الحواجز." 3. صديد من الأردن: أداة ذكاء اصطناعي للتشغيل الآلي مواقع التواصل الاجتماعي للإدارة والرد على التعليقات العامة على المنصات الإعلامية. تستخدم الأداة قدرة الآلة على التعلم [Machine Learning] لتحسين أدائها ولفهم أفضل لمدخلات جميع اللغات. 4. وي شير بروبيرتي من الإمارات [We Share Property]: منصة مدمجة تجمع عائدات استثمار مبلغ 500 دولار في عقار من اختيار المستثمرين، ليحصل المستثمرين على دخل من الإيجار ونمو رأس المال بسهولة. 5. مرايتي من الأردن:منصة إلكترونية للحجز في صالونات تصفيف الشعر في العالم العربي تسمح للعملاء حجز الخدمات المختلفة بالإضافة إلى نظام حجز يظهر مواعيد وجدول المصممين والفنانين. "قال مؤسسو مرايتي، " نؤمن أن وومينتم يمكنها أن تطلق مرايتي في العالم العربي بعد بداية ناجحة في عمان. نريد تحدي واختبار وعرض أفكارنا ومتحمسون لحدوث ذلك في برنامج وومينتم." 6. مذاقي من السعودية: تطبيق وبوابة إلكترونية لتوصيل الطعام عند الطلب تقدم وجبات منزلية أصلية من المطابخ الدولية المختلفة. قال فريق مذاقي، "ما جعلنا نتحمس هو تميز البرنامج: لا يوجد شروط امتلاك جزء من الأسهم بالإضافة إلى التعرف على المستثمرين والخبراء الإقليميين والدوليين. نحن أيضاً متحمسين لزيارة ألمانيا لأن الزيارة ستساعدنا على فهم العمل الذي يجب أن نقوم به في نموذجنا الإداري للوصول لأسواق دولية." 7. زليج من المغرب: مشروع لتحويل النفايات البلاستيكية إلى مواد مستدامة للبناء، مثل حجارة الرصف صديقة للبيئة وبلاط للأرضيات مصنوع من النفايات البلاستيكية. قال فريق زليج، "حان الوقت كي نكبر، من المغرب لبرلين لدبي، جاء وقتنا سطوعنا في الأسواق الدولية بفضل برنامج وومينتم. فلتبدأ المغامرة!" 8. جازي من الإمارات والسعودية: منصة اتصال وارتباط الموظفين بأماكن العمل تسمح لأصحاب الشركات بالبحث والحجز وإدارة الامتيازات والفوائد للموظفين باستخدام نظام نقاط يمكن استردادها. يهدف جازي إلى محاربة انفصال وبُعد الموظفين عن بيئة العمل. 9. فيرنويش من مصر: يقدم تجارب الواقع المعزز [augmented reality] ليسمح لأصحاب المنازل باكتشاف وتصور والتفاعل مع قطع الأثاث، مما يجعل تجربة شراء الأثاث وزخرفة المنازل أكثر عملية. 10. هيومانيتاس من الأردن: أنتجت شركة هيومانيتاس تطبيق داندي لمقاطع الفيديو يسمح للمنظمات والشباب بالتعاون على حل مشاكل المجتمعات المحلية، باستخدام الذكاء الصناعي لفهم المعلومات وتقديمها في صورة تحليلات محلية مفيدة للمنظمات والمتبرعين. يركز برنامج وومينتم على المرأة والشركات في مراحلها المبكرة بهدف دعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا التي تعمل في أو تأتي من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تشجع وومينا التنوع في الجنسين والشمول في النظام البيئي الإقليمي للشركات. تم تأسيس وومينا في 2014 وقامت ببناء شبكة مستثمرين ملائكيين حاصلين على جوائز وتوصيل تمويل قيمته 3 مليون درهم إماراتي لعشر شركات. |
10 Things You Didn't Know About ElRehla |
ElRe7la is a connective experience bringing people who make things happen together for a 4-day out-of-office experience. Here are 10 things you didn't know about ElRe7la: 1. ElRehla is not just a few founding organizers, it's an experience that is made possible by all these awesome people. They went above and beyond for us. So thank you endlessly whether you are someone who opened up new opportunities for ElRehla to expand its work or helped us set up our crowdfunding campaign and supported campers to attend with big donations. Thank you if you helped us developing our new website with all our requests if we ever needed anything, or delivered some really cool experiences and sessions in the past camps or read our really long proposals, pitch decks and gave us a list of changes we should make or hosted us in your beautiful space. Thank you if you worked continuously across the camp to capture beautiful memories or took time to give us legal advice before we were setting up or volunteered your time to help us many long hours before and during the camps….thank you thank you thank you! Even if we don’t show it enough we hope you always feel what impact you had on us. 2. ElRe7la is not a space to come and take photos of your vacation, it’s more a place to come to learn from each other and to truly live together a different experience for 4 days. We actually encourage campers who come to go on a complete digital detox and not use their phones during the entire camp. We want you to disconnect from your gadgets and be fully present in the experience itself. And by experiencing this for 4 days hopefully you’ll be more inspired to cut down on being online 60 hours a week after you see the good that can come from it 3. Although we push for an entrepreneurial mindset and attitude it isn’t only for startup founders. In our last 3 camps, we’ve had attendees coming from over 50 professions Leaders, doers, founders, entrepreneurs, investors, mentors, artists, freelancers, etc from any industry are all welcome to apply it's more about the quality of the person applying than what they do. 4. To those seeing it from the outside, it seems like summer camp for adults with little to no connection with reality. Yet for us as a team, it’s an ongoing experiment of how we can connect talented individuals, leaders, teams and entrepreneurs more effectively so that progress in their projects happens much quicker and more deeply. We are experimenting with play, deep dialogue, and various other tools as ways to get people to learn from each other and collaborate and get the best of every person to rub off on the next. 5. ElRehla is not a trip a lot of people take the literal meaning of ElRehla to mean a trip but actually we mean a journey that we explore together as our lives come together for those 4 days of camp. 6. I’m an introvert and so I’d rather go with my friends. First off going on new experiences and adventures makes you richer – not only because of the new things you experience but also because it’s a chance to reinvent yourself to being a better version of yourself – so push yourself to be open and see what happens in the camp. Secondly, the team behind the agenda are actually introverts ourselves so we designed the 4 days to actually help introverts feel more comfortable and we keep making changes based on feedback we get from other introverts. So come and connect to new people it won’t be as scary as you think 7. ElRehla's work doesn't end after the camp. Whether the reunions we organize designed for alumni from different generations to meet or trainings of the tools we use in ElRehla and how they can be used in our own work environments. There is work to be done together after the camp 8. ElRehla is not a camp to come have fun and go home. The design of the experience comes from a mix in the agenda focuses on the mind, body and soul using tools of sharing experiences, organized networking, business transformation, fitness & fun, relaxation and artistic expression. 9. One of the important questions we are tackling ever since campers have expressed that they like the tools used during camp is how can we make the tools simple enough to be replicated back in our own workspaces? So we’ve started offering follow-up training to bring back the tools to our own work environments. 10. And the 10th thing of #10things_you_didnt_know_about_elrehla is our gratitude for the 198 people to join us on a 4 day experience not knowing exactly what would happen. |
القانون وتطبيقات البث المباشر على الانترنت |
أصبح الكثير من الشخصيات العامة والفنانين وحتى الأشخاص العاديين يقومون بالبث المباشر عبر تطبيقات YouTube، وInstagram، وTikTok، وغيرها من التطبيقات بهدف الحصول على انتشار المحتوي أو الحصول على عدد متابعين أكثر وتحقيق الشهرة أو الحصول على عوائد مالية من بث المحتوى الرقمي سواء أكان موسيقي أو مقاطع فيديو أو غير ذلك. وقد أثارت تطبيقات البث المباشر على الانترنت العديد من التحديات القانونية نظراً لوجود العديد من الموضوعات المرتبطة ببث المحتوى الرقمي وتوزيع جزء من العوائد المالية للدعاية والاعلان نتيجة زيادة عدد المشاهدات وانتشارها، وكذا موقف حقوق الملكية الفكرية للمحتوي وحقوق النشر الخاصة به، والشروط القانونية الخاصة بخدمة البث، والأمور المتعلقة بالخصوصية وحماية البيانات الشخصية عند نشر ومشاركة المحتوي عبر الانترنت. نستعرض في هذه المقالة، بعض هذه الموضوعات بإيجاز، ونقدم بعض النصائح والارشادات لما يجب القيام به وما لا يجب عمله لتجنب الوقوع تحت طائلة القانون. اتفاقية الترخيص وشروط الخدمة عند الاشتراك في أي خدمة أو تطبيق أو منصة عبر الإنترنت، فإنك يجب أن توافق على عقد أو اتفاقية الترخيص الخاصة بشروط تقديم الخدمة الخاصة بهم، والتي توافق من خلالها على السماح ونقل ترخيص الاستخدام والاستغلال لمجموعة من حقوقك القانونية للمحتوي الذي تقوم بنشره أو بثه، بما في ذلك حقوق النشر واستعمال العلامة التجارية وحقوق الدعاية للشركة صاحبة التطبيق أو المنصة وللشركات التابعة لها فيما يتعلق بأي محتوى تقوم بتحميله وبثه، بحيث يمكن مشاركته ومشاهدته بواسطة المستخدمين الآخرين على منصاتهم. كما أنك تقر أيضا بملكيتك للمحتوى الذي تقوم بتحميله أو بثه أو لديك كافة الحقوق القانونية لأي محتوى تقوم بعرضه أو إتاحته أو بثه عبر منصة أو تطبيق الشركة، وتوافق على تعويض الشركة عن أي تبعات قانونية أو تعويضات يتعين عليهم دفعها ناتجة عن انتهاكك لأي من تلك الحقوق، مع منحهم الحق في حجب أو إزالة المحتوي الخاص بك من منصاتهم في حال تعارضها مع شروط الخدمة الخاصة بهم. حقوق التأليف والنشر من الناحية القانونية عندما يقوم شخص ما بإنشاء وإعداد محتوى ما ويعد عملاً أصليا مبتكراً فإنه يكون له قانونا حق امتلاك حقوق التأليف والنشر بموجب القانون، ومنها حقوق النسخ والتوزيع وإعادة الإنتاج والبيع وإنشاء الأعمال المشتقة حتى بدون أي تسجيل وفقا للقواعد القانونية المقررة في اتفاقية برن لحماية المصنفات الأدبية والفنية والقوانين المختلفة. أما من الناحية العملية والقانونية، فإنك يجب ألا تستخدم أي محتوى أو أجزاء منه لا تملك حقوقه حتى وإن كان متاحا عبر الانترنت، وإذا كنت تجنى أموال من استخدامك لمحتوى تمتلك حقوقه، فإنه لا يجوز قانونا استخدامك لعمل آخر بشكل مباشر أو غير مباشر لا تمتلك حقوقه لتحصل عائد مالي من ذلك أو حتى تعتبره أحد الأدوات التسويقية أو الترويجية على حسابك لان ذلك يعتبر تعدي وانتهاك لحقوق الملكية الفكرية ويمكن مقاضاتك بناء على ذلك، أو يمكن للمنصات المختلفة أن تقوم بحظر نشر المحتوى المخالف أو إزالته من حسابك مع تعرضك لإيقاف حسابك في بعض الحالات في حال تكرار ذلك. وإذا كنت تريد استخدام محتوى لا تمتلك حقوقه فإنه يجب أن تحصل على ترخيص أو موافقة على استعمال واستخدام المحتوي الذي تريد استعماله. فعلى سبيل المثال تطبيق TikTok وفقا للشروط الواردة به، لا يمنح المستخدم حق مشاركة أو نشر المحتوى الموجود عليه إلا داخل التطبيق ذاته، وبالتالي لا يمكنك إتاحة هذا المحتوي على Twitter أو على Instagram إلا إذا كنت تمتلك حق النشر عبر منصات أخري وفقا للشروط الخاصة بالترخيص. كما يجب ألا تقوم بتغيير أو إخفاء أو إزالة أي عبارات تتعلق بملكية حقوق الملكية الفكرية أو حذف أسم المؤلف أو صاحب الحقوق من على المحتوي، أو تغيير أو تعديل المحتوي أو بيانات إدارة حقوق التأليف والنشر. العلامات التجارية العلامة التجارية تميز وتحدد مصدر المحتوي الموجود على الانترنت، ويمكن تعريف العلامة التجارية بأنها أي كلمة أو عبارة أو رمز أو تصميم يحدد ويميز مصدر السلع أو الخدمات الخاصة بشخص ما عن الآخرين. ولترويج وحماية المحتوى الخاص بك بشكل فعال يجب أن يكون مشمولا بعلامة تجارية تميزه. ويجب ألا تقوم باستعمال أو استخدام أو إبراز أي علامة تجارية لطرف أخر بدون أخذ موافقة مسبقة على ذلك، لأن ذلك يعرضك لإيقاف أو حظر المحتوي الذي تقوم ببثه في حال استخدامك أو عرضك لعلامة تجارية محمية وبدون موافقة صاحبها. الخصوصية والأماكن العامة قد ترغب في التصوير والبث المباشر من مكان عام، مثل أحد المتاجر أو المطاعم أو غيرها، وقد لا يرغبون أو يسمحون لك بالتسجيل في الداخل لحماية خصوصية عملائهم الذين قد يتضايقون من التصوير والظهور، أو قد يتطلب ذلك الحصول على أذن، خاصة عندما تكون ستحقق عائد مباشر او غير مباشر من بث هذا المحتوى اعتماداً على مدى شهرة علاماتهم التجارية أو أماكنهم لذا، كن حذراً بشأن مكان البث المباشر. وفي حالة موافقة المكان على التصوير، فإنك يجب أن تكون حذراً بخصوص تصوير الأشخاص داخل المكان بشكل واضح ويجب الحصول على موافقته المسبقة قبل التصوير، ولا تقم أبدا بتصوير موقف طريف أو مثير أو غريب لشخص او أشخاص محددين أو يمكن تحدديهم بهدف الحصول على عدد مشاهدات أو انتشار كبير بدون موافقتهم وإلا تعرضت للملاحقة القانونية. الاخبار الكاذبة والمضللة إذا كنت تهدف لزيادة تفاعلك وتأثيرك ووجودك على الإنترنت ففكر كمحترف لحماية نفسك من المسؤولية القانونية باعتبارك منشئي المحتوى فعلى سبيل المثال لا تضلل جمهورك ومتابعيك بأخبار كاذبة أو معلومات مضللة أو خادعة. ولا تقوم بنشر بيانات كاذبة عن أي شخص أو طرف أخر أو منتجاتهم وخدماتهم. فيمكن أن يؤدي ذلك إلى اتهامك بالتشهير، أو نشر الاشاعات، أو المنافسة غير المشروعة، وأمور أخرى قانونية مثل نشر محتوى يحض على العنف أو الكراهية، أو نشر صور العنف، أو توزيع المواد الإباحية عن الأطفال وغير ذلك من المحتوى غير قانوني. يمكن التواصل مع د. محمد حجازي من خلال صفحته على الفيسبوك أو البريد الإلكتروني أو ترك تعليقك هنا بالأسفل. |
Mastering Creativity |
This guide covers the creative strategies of the greatest artists, musicians, and writers in the world—Pablo Picasso, Franz Kafka, Dr. Seuss and many more. The full guide is packed with information on how creativity works, how to overcome the mental blocks that all artists face, and how to make creative thinking a habit. 10 Things You’ll Learn in This Guide How to overcome the mental blocks that prevent creativity. How to be creative, even if it’s not natural for you. How to make time for creative work if you’re busy. How the world’s greatest artists approach the task of creating. How to make creating a consistent habit. Why smart people should create things. One simple trick that makes it easier to be creative. How to stay motivated over the long run. Why it is important to generate a lot of work to find your creativity. And most importantly, how to make these ideas a habit in real life. Download you free version: Here. |
Would You Buy a $1400 iPhone? |
2017 marks the iPhone’s 10th anniversary. For this occasion Apple seems to be intending to release three new devices instead of the usual two: 7S and 7S Plus are the awaited devices, accompanied by a rumored-to-be more exclusive iPhone 8. Priced, allegedly, at US$1000 and up to $1400, a stream of predictions has taken on the tech blogs and websites, figuring out how this will play out for the most valuable brand on earth (Forbes). This infographic depicts some of the reasons listed in this post, as to why the strategy used by Apple could, and most probably will, succeed. Now, the question left to ask is: would you buy this phone, could you afford it? |
Technical competitions: What can organizers do to maximize their participants' benefits? |
When we face a challenge we need to think in a different route in order to overcome this challenge. Egypt has a pool of NGOs, grants, government support and competitions that support young innovators who are willing to build a solution for the problems that face the society. The question is with all these resources whether organizations or financial, are we getting the expected outcome? and How can we help encourage more innovation among students and optimize their experience during the time of the competition or contest? Technical competitions are one side of helping to take Egypt to the next step. For technology is one mean to make people’s life better. Engineering, science and computer science faculties graduate thousands of youth yearly. The past months witnessed several corporate, governmental and independent competitions, EgyptInnovate was there and tried to look for an answer to the following: What can the organizers add in the coming rounds? and what should they avoid? Here are some suggestions driven from our forecast with students, academia and competitions’ organizers.1. The market and business aspectMost technology competitions are opened for students to apply for their graduation project. Few competitions are open for postgraduate innovators. The requirements of most competitions are the team number, project description, and a project prototype. Some technical contests ask the candidates to write a paper on their invention. In all cases, the candidates are not exposed to the market needs. They can only speak about their project’s business aspect telling their audience how it works or how they managed to compile it and how the technical components are built up together.“ As engineering students, we do not have the business background, people think we need money but intact we need business training as well in order to be able to forecast the market needs, and create a budget for our project.”, said Ahmed who exhibited his project at the Egyptian Engineering Day (EED). For these young innovators to take their projects to the next level they need to understand who are their target audience, who are their competitors? what is their business model? and how to create a business plan? “Poorly written proposals and the lack of idea expression is something we are exposed to frequently”, said Ahmed Yasser, program coordinator of Youth Innovation Awards program (YIA) at Nahdet Elmahrousa. “ Participants are only able to describe the technical perspective of their projects and ideas” he continued.2. Decentralized presence, outside Cairo. Although there is a clear growth in the tech startups eco-system, most technical competitions are still centralized in Cairo. Students from different cities always find a way to apply, but looking at the ratios, we’ll still find that the majority of harvested ideas are from the capital. “Fetching ideas in southern Egypt and Delta, we always found valuable ideas that needed nourishing and mentoring to come up to life.”, Yasser explained.3. Technical mentorship and fabricationAlthough they are technical competitions, sometimes they lack technical mentorship. “ We are students of mechanical engineering, and our project requires a good knowledge of electronics, sometimes we need help with different engineering sectors, we try to consult older students, but they are not always available. It would be better if we were offered regular consultancy in other areas than our major.”, said Mona M., a junior mechanical engineering student.She continues “moreover, as sophomores or even seniors we might need the knowledge of a mechanical engineering masters student in order to proceed with our project. That's why having access to technical mentors to guide us how to do it, or how to learn what's missing us is always a good idea. ”On the technical side, participants might need things other than mentorship and money, “ As a team, we got a sponsorship offering to fabricate the micro-electronic-chip we were using in our project, this helped us a lot and gave us an edge to start our own business next or to approach investors. having a well fabricated and furnished prototype added value to what we were doing.” said Mostafa Radwan a Teaching Assistant at the faculty of Engineering, Cairo University.Tell us if you participated in any technical competitions, and how did you find the organization, speakers, and participating projects? |
Use the STP Model to Enter a New Market Perfectly |
Identifying a target market is a must in order to have a successful business. Instead of trying to sell your product to everyone, you try to sell directly to a specified group of people who will probably buy your product. Following the segmentation, targeting, and positioning (STP) model will make your marketing more effective and efficient. There are still other factors that affect your success or failure in the market, but these three concepts play a big role in entering the market correctly. Segmentation A common mistake by recent businessmen is trying to satisfy everyone. If you’re trying to convince all consumers of your products or service, you’ll definitely fail because consumers needs are diverse. Geographical distribution of residents can be used to segment markets. For example, a clothes company may sell different clothes in a cold place in comparison to other dry or warm places. Companies that strategize to sell clothes that fit the local weather are more likely to succeed. Demographic distribution is also used frequently used in commercial operations, it clarifies the potential buying habits of the targeted customers. With returning to the example of the clothing company, it’s unlikely that customers in their 20s and 30s will buy the same clothes made for customers in their 60s, trying to sell to all demographics would be a waste of time and money. Buying behavior, usage, and the consumer’s financial capacity also must be studied closely, an expensive product cannot be shown in low-income areas. Targeting After specifying a group of customers, the next step is to eliminate groups that won’t be profitable for your business. Which groups do you think will give a better return on investment? It’s not just about the group you’re focusing on, but also on the financial resources on the targeted group to avoid any losses. Positioning In this last step, you’ll find out how to market your product efficiently to your targeted groups. What makes your product different than the rest of the market? Is it more affordable or of a higher quality? To stand out among competitors, you must specify the points of difference and qualities that only exist in your product and other points of similarity to other products. Consider the reason clients buy your product instead of the competitors’ through your unique selling proposition, and a map of targeted locations to understand how each group sees your product or service. Regardless of what you’re trying to sell, the STP Model is a great way to find a perfect market for you. Photo credit: Brandingmag This article was translated by Noura Shibl |
ما هي تكلفة براءة الاختراع في مصر؟ |
هل سألت نفسك من قبل ما هي تكلفة تسجيل فكرتك، إليك هذه الرسمة التي توضح المعلومات التي يجب أن تعرفها عن هذا الموضوع. |
6 خطوات يجب القيام بها قبل حضور أي فعالية |
انتشرت مؤخراً الفعاليات الخاصة بالشباب وريادة الأعمال، وتتواجد بهذه الفعاليات الكثير من الفرص المفيدة. يجب أن تستعد وأن تعرف ماذا ستستفيد من حضورها، لذلك إليك بعض النقاط في هذا الإنفوجرافيك يجب أن تتبعها قبل حضور أي فعالية. مصدر الصورة: Slidesgo/freepik |
Creativity vs Innovation |
Sometimes, we use the two words interchangeably; they are very different. While creativity involves the act of creating something, innovation describes the act of changing or renewing a thing. Hence, to be creative does not mean to be innovative. A person who creates things can be innovative or not. In simpler terms, if you can create something by taking one "thing" and renewing or changing it, then you become a creative, innovative person. If you take a thing that has been around with no changes, so you become creative but not innovative. Bonus points - If you create a thing that did not exist before you are an inventor or a discoverer, but since you created it you are still creative. One can't be innovative without being creative. Because you can't simply be innovative without creating that innovation, throwing around new ideas without implementing them also does not mean innovation. Sources of my hallucinations: The word "innovation" comes from the mid-15th century, derived from the Latin word "innovacion," which means "restoration" or "renewal." This term itself comes from the Late Latin "innovationem," a noun of action from the past-participle stem of "innovare," which means "to change" or "to renew." The roots of "innovare" are "in-" meaning "into" and "novus" meaning "new". So, the essence of innovation is about introducing change or creating something new. So when you innovate you still have to create. The word "creative" originates from the Latin term "creātīvus," which is derived from "creāre," meaning "to create" or "to make." It entered the English language in the early 17th century, initially used to describe the quality of being able to create, particularly in the arts. Over time, its usage expanded to encompass the broader sense of inventiveness and originality across various fields. The concept of "creative writing" emerged in the 19th century, emphasizing the imaginative aspect of crafting literature. The root of "create" is the Latin "creare," which means "to make, bring forth, produce, procreate, beget, cause." This is related to the Latin "crescere," meaning "to arise, be born, increase, grow," and is connected to the PIE root *ker- "to grow." The original meaning of "creare" was "to make grow," which can still be found in older texts. The word "creative" comes from the 1670s, having the quality or function of creating, from the verb "create" plus the suffix "-ive," which indicates an adjective form. It began to be used in the context of literature and art to mean "imaginative" around 1816, particularly in the works of Wordsworth. The term "creative writing" is attested by 1848. Interestingly, the concept of creativity has evolved. In ancient Greece, the idea of art did not include creativity as we understand it today; it was more about following rules. It wasn't until the Renaissance that individuals began to express their sense of freedom and creativity. However, the term "creativity" was first applied to poetry by the 17th-century Polish poet Maciej Kazimierz Sarbiewski, and it took a while for the concept to be accepted as applicable to human activities beyond poetry. I blame the resistance: The world of arts and culture in full swing during the renounce favored creativity over innovation to describe the act of changing, renewing, introducing change, or creating something new. Even today, you would use creativity to complement a painting, but you don't use innovation. In a way, every new painting is just a creation, just another painting. Only when someone steps outside the norms of how people paint and creates a new way or renews how we think about paintings is that painting is innovative. Key takeaways: If I call you creative, you are not innovative because innovation trumps creativity. Sources, Conversation with Bing, 4/17/2024 innovation | Etymology of innovation by etymonline. Innovation - Wikipedia. Etymology of Innovation - Disruptor League. Where Did The Word Innovation Come From | Science-Atlas.com. creative | Etymology of creative by etymonline. History of the concept of creativity - Wikipedia. create | Etymology of create by etymonline. creativity | Etymology of creativity by etymonline. |
توقعات بأهم 20 اتجاه لعام 2022 |
أصدرت Trend Hunter تقرير أهم 20 اتجاه لعام 2022 وذلك استنادًا إلى أطر البحث الخاصة بها: أنماط الفرص الست و18 Megatrends التي تم تصميمها ت لمعرفة السبب وراء شيوع بعض الاتجاهات وما يأتي بعدها، ويمكنك تحميل التقرير مجانا من خلال هذا الرابط https://www.trendreports.com . يعاني العالم هذه الأيام من بعض الأزمات التي تؤثر على مختلف الأعمال التجارية، سيساعدك هذا التقرير على إدراك كيفية تأثير هذه الأزمات على عملك التجاري واحتياجات عملائك. للتعرف على اتجاهات عام 2022 والتعرف عليها عن قرب، يمكنك حضور مهرجان المستقبل -- مؤتمر الإبداع الهائل الذي يجمع كبار المبتكرين في العالم لتجربة المستقبل. وللتعرف على المزيد عن المؤتمر ، يمكنك زيارة http://www.FutureFestival.com يمكنك تحميل التقرير مجانا من خلال هذا الرابط https://www.trendreports.com . |
Social Innovation Index 2016 |
This infographic -was created by Naka Kondo, an editor for The Economist- aims to measure the capacity for social innovation. Photo Credit: eiuperspectives.economist.com |
Otlob.com acquired by Rocket Internet to be part of Hellofood. Good, Bad or Ugly? |
Otlob.com has been knowns as the first & largest online food ordering platform in Egypt which was started in September 1999. However, this month Otlob got acquired for 4% the value of its Middle East counterpart Talabat by Rocket Internet owner of Hello Food and the giant internet german incubator which went public for more than $2B in 2014. It seems like Otlob.com has a history of what looks like a flip early exit strategy. Ayman Rashed, Otlob founder, sold it for ITWorx only 7 months after launching. One year later it was sold to LinkDotNet (A15 now) with almost four times of that price. And although earlier this year Fadi Antaki, CEO of A15, announced expansion plans for Otlob.com, yet today it was sold in an undisclosed deal that is predicted to be at a figure less than $10 million. Looking to Talabat- Rocket deal of $170 million, one can wonder if this exit is anywhere near a celebration for Otlob. It’s not rocket science. Talabat showed by far higher growth rate than Otlob in the last decade to achieve almost 10X orders per day. Yet Otlob’s slow growth rate would stay a mystery putting in mind the massive and more promising Egyptian market. Can this acquisition arm Otlob for a turbocharge growth in the next few years? That remains definitely the question that only time shall answer. |
7 Co-Working Spaces in Beni Suef |
Co-working spaces provide an environment that fosters creativity, and a place suitable for work without having to pay rent. These spaces are considered a solution to one of the many challenges faced by entrepreneurs, especially if they work individually on developing their startups.ش It’s also possible to face unexpected problems during work, and they’re exhausting to deal with if you don’t have professional peers around to help you. Co-working spaces are designed to reinforce interaction because they allow entrepreneurs to meet their peers and share their points of view. If you are from Beni Suef and you’re looking for a place to work, here are some co-working spaces that will help you start: 1- Chaplin Campus Chaplin is Beni Suef’s first co-working space, and it was launched over three years ago. Chaplin presents a working space, an opportunity to hold meetings, events and many workshops that gather creative minds. This co-working space has also been known for its great trips, photography and drawing workshops. 2- Metro Metro co-working space was launched shortly after Chaplin, but it managed to combine many efficient services. It presents a space for studying, working individually, halls that are ready for meetings, a space for ladies only, a library, skills workshops, and a fast internet connection. 3- STAC - ستاك STAC is not only a co-working space, but it’s also Beni Suef’s first platform for technological solutions as it gathers programmers, website and android developers. STAC aims to build a community that uses technology as a solution to its problems. It also gives workshops for technological skills and it provides entrepreneurs with easy methods to start their technological projects. 4- El3atba This is Sharq El-Nil’s first co-working space, and it’s located near to the new university. This co-working space is known for its quietness and remoteness from the hustle of the city. It’s equipped to help the students study and it requires a small payment for working hours. 5- Colex Colex is a co-working space that’s near the university, and this is why it allows students to finish their tasks. This co-working space was established with a clear vision to help students network and connect with each other. 6- Oxygen - O2 Oxygen is known for its special location in the schools' district that’s near to all services, and also for its many courses such as Arabic calligraphy, sessions about nanotechnology and entrepreneurship. Oxygen also has a place for ladies only and it holds trips to special sights within Egypt. 7- Makanii Makanii was founded recently with the goal of providing comfort to help you finish your basic daily tasks, and it aims to offer the best services to entrepreneurs with affordable prices. If you would like to add more co-working spaces, contribute your own article to EgyptInnovate. |
The Art of Pitching: Introductions |
You have your speech rehearsed, your presentation slides prepared and your deck ready, but will your business pitch really guarantee you get that investment? There are too many businesses competing for too little time from investors. Here’s one thing you can do to guarantee you have their attention: hook them fast. It takes merely seconds for an investor to decide whether to listen to you – the next on a long list of entrepreneurs – or return to checking his email. Introductions are key. Investors have listened to countless stories and presentations for entrepreneurs trying to raise money, which makes it fairly easy to zone out when they all sound the same. So what do you do? Utilize the beginning. Attract attention through a brief introduction. By creating a short starter, you’ll ensure that you’ll not only prevent the speech from becoming monotonous, but you’ll also get to the point, which is precisely the target of your whole pitch. What to include? Present who you are in less than 5 words What problem are you solving? How will your product solve this problem? All in all, this introduction should be no more than 20 words. Think it’s too simple? That’s the point. An introduction is the beginning of a conversation, not the end. It’s not about selling something or about asking for something from the investor. The purpose of such a short starter is to arouse interest, allow space for asking questions and engage in dialogue that starts a long-term business relationship. And ultimately, the aim is for the other person to learn more about how your business can help them. But concise introductions aren’t only important for investors, they’re necessary for networking and growth. How is anybody going to tell anybody about your product if they can't describe it in a few words? Because people need a simple way to spread word about your business, here is a clever and simple phrase to include in your introduction: the high-concept pitch. Make every word count. What is your product? What does it do? Who needs it? Too many questions to be answered in a mere 20 words. But the high-concept pitch can answer most of them in a couple words. It represents a business’s essence in a single phrase. Here are some examples of high-concept pitches for movies: A lawyer is forced to tell the truth for 24 hours: Liar Liar What if Peter Pan grew up? Hook Horror film in the ocean: Jaws Dinosaur theme park: Jurassic Park He’s having the day of his life, over and over again: Groundhog Day A good high-concept pitch should make your offering sound both unique and relatable. Use it as an attention grabber in your 20-word starter that describes your product and vision. Finally, give your audience something that will stick with them. The introduction is your chance to present the clearest and most concise explanation of your business. Make the 20 words count; make them unique and project confidence. And remember that the best introductions are natural, repeatable, and customizable. |
GLOBAL ADVERTISING IN THE INTERNET ERA: THE STANDARDIZATION CUSTOMIZATION DEBATE REVISITED |
Advertising is a huge worldwide industry growing in importance due to the high penetration rate through mainstream media channels and the internet, reflecting social values worldwide. While the standardization versus localization debate has quite matured in the case of traditional advertising, it has not yet touched upon most critical issues related to digital marketing. The authors of this paper are Rasha Tantawy and Babu George. The paper reviews the literature, compares both the strategies, and concludes with recommendations for global advertising decision makers. To read the full paper, click here. |
2020 in review: How adaptation enabled certain industries, instruments and businesses to thrive — even amid covid-19 uncertainty |
2020 in review: How diversification and digitization guided infrastructure in 2020 and may continue to do so in 2021: In part 1 of our Year in Review, we looked at how infrastructure businesses, particularly in energy, construction, and shipping, were hit by covid-driven supply chain disruptions, while businesses like ride-hailing saw demand lessen amid social distancing. Now in part 2, we look at digital infrastructure and diversification — two other big themes for the year. By adaptation we mean digitization and diversification. From e-commerce, fintech, and e-payments, digitizing basic services was a big theme of 2020. We’re also seeing moves on that front in our electricity infrastructure as we transition towards a smart grid. Meanwhile, we’re seeing diversification become a major theme in infrastructure, especially with regards to our transition to natural gas, and the move towards diversifying our funding of infrastructure. The explosion of digital payments by the numbers: This boom in digital payments, fintech and e-commerce is being witnessed across all metrics this year. Ceilings on contactless transactions have doubled since the start of the pandemic, allowing consumers to make contactless payments for larger purchases. Between the beginning of the outbreak and June, e-commerce sales in Egypt shot up 80%, Jumia Egypt CEO Hisham Safwat said at the time. 15% of businesses in Egypt reported more online sales now than before the pandemic, according to a survey by Facebook, the World Bank, and the Organization for Economic Cooperation and Development. Meanwhile, the number of mobile wallets in Egypt has jumped at least 17% to 14.4 mn between March and October as the pandemic boosted digital payments, the National Telecom Regulatory Authority said in a report last month. The number of e-payment cards in use also rose 7% in the first six months of 2020, rising to 39.6 mn from 36.7 mn at the end of December, according to CAPMAS data from September. The figure includes credit cards, debit cards and prepaid cards. There were 18.28 mn prepaid cards in use by the end of June. In addition to usage, we’re seeing an expansion in the types of services being offered. We’re seeing traditional banks such as Banque Misr extending banking services through apps such as Masary, including QR code payments, Meeza card services, and accepting e-payment cards. Fawry and Banque du Caire, meanwhile, have set up an instant remittance transfer service through Fawry outlets. We’re also seeing a series of partnerships since the covid-19 crisis between education providers and e-payments and e-finance companies to facilitate tuition payments. The lesson from startup land was clear: Businesses that reduced face-to-face contact through digitization fared well. Delivery services and healthtech startups saw a substantial increase in demand, with daily orders at online pharma app 3elagi having doubled or even tripled by late April. Digital healthcare platform Vezeeta accelerated the launch of its new telehealth service by several months, helping to plug a gap as physical consultations decreased. It was no different in infrastructure-based startups, such as digital trucking marketplace Trella, which found that as covid concern grew, clients became much more amenable to digitizing payment mechanisms and documents used to transfer equipment, like proof of delivery. Even electricity is set to be transformed by a digital shift: Egypt’s electricity generation capacity far outstrips network transmission capacity, creating a huge oversupply while failing to fully eradicate persistent power cuts. The national grid itself relies on outdated technology that incurs major maintenance costs and makes identifying the causes of interruptions difficult. So the Electricity Ministry plans to turn the old grid into a smart grid that incorporates digital technology into the traditional electrical system. It lets electricity distribution companies analyze big data on consumption using IT infrastructure embedded into control centers. This maximizes the efficiency of electricity usage, and lets engineers monitor performance and anticipate problems. It can also offer mechanisms for electricity storage. Plans to set up the smart grid moved forward this year: 15 smart control centers out of a planned 47 were set to be rolled out, with Schneider Electric having snapped up four of them for EGP 4.7 bn as of mid-August. Perhaps the biggest move in diversification this year was our natgas transition: This year saw one of the most ambitious infrastructure turnarounds, as Egypt looks to move all passenger cars to run natural gas in a bid to drastically cut fuel costs while bringing a reduction in Egypt’s oil imports, and less pollution. The first phase of the plan would see some 250k old cars taken off the road and outfitted with dual-fuel engines by the end of 2023 in Cairo, Giza, Alexandria, and Qalyubia. Initial estimates suggested the program will ultimately see an estimated 1.8 mn cars converted or replaced at a cost of EGP 320 bn, officials told us back in July. The plan will run on three tracks: #1- Setting up the infrastructure: At least another 366 natgas stations will be opened by the government at a cost of EGP 6.7 bn over the next two years, Trade Minister Nevine Gamea said. In tandem, the government is considering reviving Safi Misr, a state company that will partner with Italy’s Landi Renzo, with the aim of accelerating the establishment of conversion and fuel stations. The government is also looking to foreign companies to help expedite the conversions of cars to natgas. #2- Providing financial incentives to transition: The Trade and Industry Ministry, CBE, and the MSME Development Agency is setting up financial incentives to fund the program, offering EGP 1.2 bn in low-interest loans to owners of vehicles over 20 years old, while those with younger vehicles can access zero-interest finance to outfit them with new engines. #3- Getting auto assemblers on board: Currently there are several models of locally-assembled passenger cars and microbuses that use natural gas by Chevrolet, Hyundai, Lada, and BYD. But in order to buy into the plan further, auto players had been asking for further incentives back in August. There now appears to be plans for dual-fuel cars assembled locally to be in line for value-added tax and customs breaks on inputs. We’re now hearing that carmakers Toyota, Foton, and Jinbei are expected to begin locally assembling natgas models in 2021, officials tell us. Meanwhile, Brilliance Auto Group is in talks with its parent company, HuaChen Group Auto Holding, about potentially participating with locally-assembled microbuses. An expo inviting private sector companies to join in on the effort is scheduled to take place in January 2021. Infrastructure became the testing ground for our debt diversification strategy: In September, Egypt sold its first green bonds — a component of the Finance Ministry’s debt diversification strategy — listing USD 750 mn in green bonds on the London Stock Exchange. Based on the Finance Ministry’s Green Framework, green bonds are set to be a main source of funding for some of our most important upcoming and existing major infrastructure projects. These include clean transportation, renewable energy, pollution prevention and control, climate change adaptation, energy efficiency, and water and wastewater management. Will corporate green bonds follow next year? As we’re seeing with sukuks, a number of companies have been exploring buying into this new instrument. CIB was supposed to be the first to test the water with a USD 65 mn offering in collaboration with the International Finance Corporation (IFC) in 3Q2020. The proposal would have seen the IFC invest USD 65 mn in the first tranche of the five-year bonds. If successful, the IFC will bring its investment up to USD 100 mn in another tranche. It is unclear whether the offering will go ahead in 2021. Meanwhile, BariQ, Raya’s recycling unit, is expected to take its green bonds to market in early 2021. Article & Photo Source |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Is Money Everything? (22/25) Part 2 |
EbtediMashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch EbtediMashrouak episodes. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market as well as, how to validate your product aka Market validation. Also, we learned more about how to study the market and know who your competitors, target audience aka your bigger market is and the things that you need to focus on to have a successful business in the market and now see how to use the resource we have and what comes first and what doesn’t. |
هل يضع المديرون الابتكار كأولوية؟ |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence ربما نود جميعا أن نصبح الأفضل في كل شيء، وأن نعطي الأولوية لكل الأشياء لكن هذا لا يحدث في عالم الواقع. ماذا إذن قال المديرون التنفيذيون عندما سئلوا عن أولوياتهم في البحث الذي أجرته كي بي إن جيه لجلوبال سي إي أو أوتلوك 2015؟ هناك تسعة أشياء اساسية ابرزها التقرير: 1- 62% من المديرين متفائلون بشأن شركاتهم 2- 54% منهم متفائلون بشأن أداء الشركة 3- 74% يعتقدون أن المنافسة بينهم وبين الشركات الأخرى صارت أعنف 4- 52% يعتقدون أن استراتيجيات النمو العنيفة هي الأفضل 5- 30% يشعرون أنهم لا يخاطرون بما يكفي لكي يحققوا نموا 6- 86% مهتمون بولاء عملائهم 7- 42% يسعون لمزج النمو العضوي وغير العضوي 8- 47% من المديرين يسعون خلف توسع جغرافي أكبر 9- 73% يشعرون أن الهيئات التنظيمية لها تأثير كبير على شركاتهم من المثير للاهتمام أيضًا أن المديرين الأمريكيين كانوا أكثر تفاؤلًا بشأن نمو شركاتهم عكس نظرائهم الدوليين: بالذات عندما تأخذ في الاعتبار أن تاركي الاختبار كانوا يرون الولايات المتحدة كأكثر الأماكن المحتملة للنمو وبينما يعيش المديرون الأمريكان، الألمان واليابانيين في أكثر الأسواق نضوجًا، فإن جزءًا كبيرًا من تشاؤمهم يأتي من أكثر أربعة مشاكل تهم المديرين وعبروا عنها في البحث: - وافدين جدد سيعوقون نموذح العمل الخاص بنا 74% - مواظبة التقنيات الجديدة 72% - قدرة المنافسين على الاستحواذ على شركتنا 69% - هل سيبقى منتج أو خدمة شركتي ذا أهمية بعد 3 سنوات من الآن؟ 66% "إن الحفاظ على الوضع الراهن قد يبدو مريحا للغاية، لكنه أكثر ما يمكن لأي مدير أن يفعله في عالم اليوم" مارك ايه جودبرن، رئيس الاستشاريين كي بي ام جي ما يثير اهتمامي بشدة هو الشكل البياني في بداية المقال الذي يبين أن رعاية الابتكار يعتبر أولوية أقل من تطوير استراتيجيات جديدة. ومن الواضح أن الابتكار مكون واحد فقط في أي استراتيجية نمو متكاملة، لكن أليس من المفترض أن تكون رعاية الابتكار أكثر أهمية بالنسبة للمديرين الذين يأملون في خلق تنمية مستدامة؟ لكن دعنا لا نتفاجأ من أن الابتكار قد حقق ترتيبًا متأخرًا، لأنه من واقع خبرتي فإن القادة يريدون الابتكار لكنهم ليسوا مستعدين لاستثمار أي أموال عندما يتطلب الأمر ذلك. وما يثير الاهتمام أكثر أن كثيرًا من القادة لا يفهمون كيف يرعون الابتكار. معظم المديرين يرون الابتكار كمشروع وليس كقرة تملكها المؤسسة وعليهم تطويرها ليمكنهم الانطلاق. وعلى أية حال هذه هي المعوقات الثلاثة التي تقف أمام الابتكار كما قال هؤلاء المديرون: 1- تغير احتياجات العملاء بسرعة كبيرة 2- عدم ثقتهم إذا كانت التكنولوجيا ستجلب العائد المرجو 3- مشاكل الميزانية ربما ليس هناك ما يكفي من المال للابتكار، ربما تقلق الشركات للغاية لأن المديرين الأقل رتبة هم من يجنون كل العائد. قل لنا إذًا ما الذي يمنعك من جعل الابتكار أولوية قصوى؟ |
21 قناة على يوتيوب لتعليم الهندسة والعلوم |
في ظل توفر الكثير من المصادر التعليمية على الإنترنت، لم يعد التحصيل الجامعي هو السبيل الوحيد الذي يُمكن لأي شخص نيل المعلومات منه، بالدخول إلى يوتيوب تجد كم مهول من المعرفة والدورات وتبسيط العلوم من كل أنحاء العالم ومن أفضل الجامعات بشكل مجاني على شاشة هاتفك أو حاسوبك. فقد بدأ تبسيط العلوم للجمهور العام يأخذ منحى تصاعديًا منذ فترة مع تزايد مبسطي العلوم واهتمام الكثير من المواقع الإلكترونية بتقديم محتوى علمي ثري. ولهذا سأقدم لك هنا سريعاً أهم القنوات في رأيي، التي تقدم لك مادة علمية ثرية بطريقة مبسطة باللغة العربية: 1. الدحيح: يشرح أحمد الغندور في هذا البرنامج الكثير من المفاهيم بناءً على البحث، مثل، التعريف الأساسي للشركات الناشئة وشرح للأزمة الاقتصادية في مصر وشرح مواضيع علمية بأسلوب مضحك. تحتوي جميع الحلقات على روابط للمصادر التي تم استخدامها في البحث ولا يقوم هذا البرنامج فقط بعرض الإجابات، ولكنه يطرح الأسئلة لإثارة فضول المشاهدين. 2. الاسبتالية: تشرح الطبيبة إيمان الإمام في هذا البرنامج مواضيع وقصص طبية، مثل إلى متى يمكنك الاستمرار في العيش بدون نوم وتعريف الموت والساعة البيولوجية. 3. ايجيكولوجي: يجمع هذا البرنامج بين الفلسفة والتاريخ وعلم النفس، وتشمل المواضيع نظرة النسبية والاحتمالات العلمية للسفر عبر الزمن. 4. فيزيا العربية: يهدف هذا المشروع لأن يكون مكتبة بصرية للفيزياء الحديثة باللغة العربية بناءً على مراجع قديمة وحديثة وتحتوي مقاطع الفيديو بهذه القناة على معادلات فيزيائية يمكن للجميع فهمها. 5. نيتشر الطبعة العربية: هذه هي النسخة العربية من Nature، وهي مجلة علمية بريطانية. تشمل هذه القناة بحوث ولقاءات أجراها المحررون مترجمة إلى اللغة العربية. 6. نمكوصور: تقوم هذه القناة بنشر معلومة جديدة يومياً، وتشمل الموضوعات مكونات الطعام، كما تشمل قصص سياسية. 7. نضال قسوم: يقدم الدكتور نضال قسوم برنامج أسبوعي يهدف إلى إثراء الثقافة العلمية في العالم العربي ويقوم بشرح المواضيع الجديدة في العلوم والتكنولوجيا كما يقوم بتصحيح بعض المفاهيم. 8. FantasticEngineers: تحتوى قناة فانتاستيك على كل ما يحتاج إليه المهندس المدني من فيديوهات تعليمية باللغة العربية لتعليم استخدام البرامج المختلفة منها Excel. بالنسبة للقنوات التي تبسط العلوم باللغة الإنجليزية، إليك أشهرها: 1. TheCuriousEngineer: تشرح هذه القناة المواضيع من وجهة نظر هندسية وتغطي الكثير من المسارات. تشمل المواضيع، كيف تجعل موقعك الإلكتروني يعمل بشكل أسرع وأخبار عن إيلون ماسك واستكشاف الفضاء. 2. CrashCourse: إحدى أفضل القنوات العلمية على الإطلاق، تقدم مسارات علمية شاملة في الفيزياء، والفلك، والبيولوجيا، وعلوم الكمبيوتر، والأدب، والفن، والسينما، والتصوير، وعلوم النفس، والاجتماع والتاريخ. يحاضر في المسارات مجموعة من أفضل المتخصصين في مجالاتهم. 3. Lignum: في هذه القناة، يقدم مهندس مدني من كرواتيا كل مشاريعه الخشبية. تسجل مقاطع الفيديو مشاريع صغيرة وأخرى كبيرة يمكن إنهائها في خلال شهر وتشمل المشاريع دراجة خشبية وطبق خشبي للفاكهة وكرسي خشبي. 4. The Samurai Carpenter: تقدم هذه القناة عمل ونتائج حرفي في أعمال النجارة في العديد من المشاريع وتشمل حوائط خشبية ومنحوتات وأسِرَّة خشبية. 5. How It’s Made: يشرح هذا البرنامج التلفزيوني كيفية صنع المنتجات اليومية مثل طعام الحيوانات الأليفة والدراجات الحديدية وأرضيات الباركيه. 6. Make it Extreme: تهدف هذه القناة إلى إلهام وتسلية المشاهدين بعمل مقاطع فيديو في الورشة الخاصة بهم تشرح طريقة عمل الطاولات المخصصة للشواء ومصباح مكتبي. عن طريق صنع الأثاث والمحركات والألعاب بشغف ، ويحاولون إيجاد الحلول لأى مشاكل هيكلية. 7. Ian Atkinson: تعلم هذه القناة المشاهدين كيفية عمل المشغولات الجلدية عن طريق تقديم أعمال تقليدية وخطوات عملها، كما يعرض مقدم هذه القناة بعض الأعمال الخاصة به. 8. Domain of Science: تقدم هذه القناة فيديوهات مختلفة عن أصول العلوم وتفرعاته، حيث يشرح دومينيك واليمان مواضيع علمية منها حساب التفاضل والتكامل والتفوق الكمومي ويعرض خرائط لتبسيط بعض العلوم للأطفال منها علم الأحياء والكيمياء والرياضيات. واليمان يحب العلوم، ويحب إيجاد طرق لشرح العلوم للآخرين لأن تعلم أشياء جديدة هو أمر عظيم. 9. Kurzgesagt – In a Nutshell: يسعى فريق صغير في هذا القناة إلى تقديم العلوم بشكل جميل عن طريق عرض مقطع فيديو من الرسوم المتحركة شهرياً، ووفقاً لفيديو لهم، "نقوم بشرح الكون وتواجدنا به عن طريق مقاطع الفيديو." تشمل مواضيعهم الثقوب السوداء والإدمان وأصل الإنسان. 10. SciShow: يقول فريق SciShow، "نحن نكره عدم معرفة الأشياء." يشرح هذا البرنامج أشياء غير متوقعة، فمواضيعهم تشمل استكشاف المحيطات وأسوأ فيروسات الكمبيوتر وتأثير التخدير على المخ. 11. Big Think: هذه القناة هي المصدر الأساسي للمحتوى التعليمي الذي أعده الخبراء، وبها آلاف المقاطع منهم بيل كلينتون وبيل ناي حيث يساعدون المشاهدين على أن يصبحوا أكثر ذكاءً بسرعة. تهدف BigThink إلى مساعدة المشاهدين على استكشاف الأفكار الكبرى والمهارات الأساسية التي تشكل المعرفة في القرن ال21، لتتمكن من تطبيقها على الأسئلة والتحديات في حياتك. 12. RealLifeLore: تجيب هذه القناة على الأسئلة التي لا يسألها أحد عادةً، معظمها حول مواضيع مثل التاريخ والجغرافيا والاقتصاد والعلوم. 13. Real Engineering: تجيب هذه القناة على الأسئلة المتعلقة بتغير المناخ وفيزياء ألعاب السباق وكيف نفذ البشر القلوب بواسطة الكمبيوتر (شرح لطريقة عمل الإنسان الآلي). تشمل الفيديوهات صوت راوي يحكي قصص مع عرض لقطات مثيرة للاهتمام، وبذلك يتم تبسيط الإجابات العلمية و عرضها بطريقة مسلية. |
5 Things You Learn From Elon Musk’s Way of Thinking |
He thinks; a lot Elon started thinking very early on. His parents thought he had hearing problems when he was 3 because he would get lost in his head and not answer them. That problem cost him his adenoid glands because his parents thought having them removed will improve his hearing. His mother is later quoted to “leave him be” because she knows he won’t be back for a while. Elon had no problems hearing at all. Musk was just too distracted from reality inside his own mind. You will actually find that in his biographies and quotes, he starts thinking about a project many years before he starts working on it or investing in it. To be able to take entrepreneurial decisions, create innovative plans and find creative solutions, one needs time to consider them first. Thinking cannot be overrated in this field. Innovation is a non-selective thought process During dinner with Tim Urban of “Wait But Why”, a conversation about Genetic Engineering was opened. Surprisingly, Elon turned out to have a lot of opinions. Genetic Engineering seems to be the furthest field from his education or career. Yet, he handled it the same way he handles all other aspects of his life. It would even seem that Musk wants to optimize humans quite like he optimizes everything else, describing DNA as “Human Software.” This trait is apparent in his projects overall. The projects he founded follow a wide range from aerospace to renewable energy sources to an online payment system. All he wanted from each one was to make things easier, more manageable and available for all innovators to work on, like getting rockets to be made by the private sector. Elon didn’t limit his mind to one field. He thinks critically about everything that crosses his path and tries to make it better. Your life is made of hours. So are your priorities Musk is known to set his priorities straight. Quite like how he gives thinking its fair share of time, he considers everything and sets it a number of hours too. A quote is attributed to Elon that puts this in perspective for us. He was considering dating and was trying to find out how many hours do women need per week, approximating it at about 10 hours. Another quote of Musk involves him wishing of a way he can get nutrients without sitting down for a meal since it clearly takes far too much of his time. In a way, Elon considers everything in a sum of hours it deserves and needs. Musk does not give his hours away to what doesn’t deserve it. Animated movies and Sci-Fi are not vain ideas Elon has been considering all those companies that put slides in their lobbies. Except, Musk doesn’t want a slide, does he? Elon Musk, 21st-century innovator, and entrepreneur wants to put a roller coaster, a fully functional roller coaster in his factory in Vermont. The roller coaster would be able to take you, not just all around the factor, but up and down too to replace the elevator. Integrating this with how he wishes to revolutionize transportation between cities by shooting people through tubes at speeds higher than 700 mph, it’s all highly reminiscent of the very odd elevator featured in Charlie and the Chocolate Factory. All creative ideas are worth applying. No line exists between books and movies and real life. Elon will take any idea and see how it can be put to good use. Society’s common laws probably do not apply In more than one instance, Elon would call somebody he has never spoken to before out of the blue. One of the first times he did that was in college when he cold called executives he had read about in the newspaper and asked to meet them for lunch. Surprisingly enough, this worked for him. One of the executives he called, a banking executive, actually took him seriously and got him an internship at the bank. Later on in Elon’s life, when he wanted to work on rockets in the private sector, he called an aerospace consultant and asked how to get a rocket to Mars. That was one of the first steps that led him to later founding Space X, his spacecraft company. A lot of people wouldn’t try to break the social stigma and just pick up the phone or contact people to get to what they want. Elon did, though. Another note is that his calls were not conventional. Elon approached those people differently. He asked to be taught and directed by them. Many entrepreneurs would call investors and try to impress them with their flawless products just to get money. But Elon Musk wanted to be taught; he asked for information; he asked for experience. He tried to make up for what he lacked by asking others. |
ملخص لأهم ما جاء بالتقرير السنوي للشبكة الأوروبية لمراكز الأعمال والإبتكار (EBN) عن عام 2018 |
دعم الإبداع وريادة الأعمال أضحى اليوم محور اهتمام الحكومات والمجتمعات والهيئات والمنظمات الدولية والإقليمية والمحلية حيث يسعي جميعهم إلى خلق وتعزيز بيئة الإبداع وريادة الأعمال كل حسب نطاق عمله واهتمامه. أدرك العالم قادةً وشعوباً أن السبيل الوحيد نحو النمو والصدارة لا يكون إلا بالتركيز والاستثمار فى العنصر البشري ودعمه وثقله بالمهارات وتوفير البيئة والإمكانات اللازمة ليصبح كما يجب أن يكون آلة فكر وإبداع تقود البشرية نحو مستقبل أفضل، الأمر الذي أدى إلى نمو منظومة ريادة الأعمال دولياً وعالمياً بشكل مطرد وغير مسبوق. وفى ظل هذا النمو المتسارع برزت مؤسسة تعد اليوم من أكبر المؤسسات العالمية والتى تقوم بدعم الإبداع وريادة الأعمال، ألا وهى الشبكة الأوروبية لمراكز الأعمال والابتكار (European Business & Innovation Centre Network - EBN) حيث تهدف الشبكة بشكل رئيسي إلى خلق مظلة موحدة تمكن التعاون وتبادل أفضل الممارسات بين أعضاء الشبكة بالدول المختلفة داخل وخارج أوروبا فيما يتعلق بأنشطة وخدمات تحفيز الإبداع وريادة الأعمال ومن ثم تعظيم فاعلية وكفاءة الجهود المبذولة فى هذا الصدد، وكذلك تقوم الشبكة بوضع المعايير الفنية والأسس العلمية التي من خلالها يمكن تحقيق أكبر تأثير اقتصادى ومجتمعى ممكن والتى على أساسها يتم إعتماد الأعضاء المنتسبين إلى الشبكة. تضم اليوم الشبكة حوالى 180 عضواً (أعضاءً معتمدين وأعضاءُ منتسبين) موزعين علي 37 دولة حول العالم من داخل أوروبا وخارجها مما يشكل منظومة من أقوى منظومات الإبداع وريادة الأعمال عالميا. الجدير بالذكر أن مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) التابع لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA) هو أحد الأعضاء المعتمدين من الشبكة منذ عام 2014 ليكون له السبق فى ذلك محلياً وإقليمياً. أحد أهم الأنشطة التى تقوم بها الـ EBN هو رصد الجهود المبذولة من جميع الأعضاء والتى تعكس مدى تطور منظومة الإبداع ريادة الأعمال على المستوى العالمى وعلى نطاق واسع. يتم هذا من خلال عمل إستبيان سنوي لجميع الأعضاء من خلاله يتم جمع كل البيانات المطلوبة إستنادا إلى قياسات معيارية موحدة، ثم تقوم الشبكة بعد ذلك بتحليل واستخلاص أهم مؤشرات الأداء لمحصلة أنشطة الأعضاء ورصد مدى تأثير مساهماتهم على نمو منظومة وبيئة الإبداع وريادة الأعمال. في النهاية تقوم بعرض ونشر نتيجة ذلك فى تقريرها السنوى الذي يتم نشره على الموقع الخاص بالشبكة ومناقشة أبرز المتغيرات التى وردت بالتقرير فى مؤتمرها السنوى. وقد أصدرت الـ EBN في ديسمبر الماضي تقريرها السنوى لعام 2018 والذي يستعرض بشكل تحليلي مؤشرات أداء أعضائها بشكل تحليلي وهم 112 عضواً معتمداً وما أحدثته نشاطاتهم خلال عام 2017 من تأثير. تقع المؤشرات فى ثلاثة محاور رئيسية: 1) الخدمات والعملاء المستفيدين، 2) الموارد الأساسية، 3) النتائج والتأثيرات. وكانت أبرز هذه المؤشرات كالتالى: 1- الخدمات والعملاء المستفيدين 1.1. الخدمات المقدمة • خلال عام 2017، تلقى الأعضاء 28,500 طلب من رواد أعمال محتملين للاستفادة من البرامج والخدمات والدعم الذي يقدمه الأعضاء، تم اختيار 8,300 طلب فقط من مجموع هذه الطلبات لتكون هى المستفيدة من الخدمات المقدمة، لتكون بذلك نسبة الدعم المقدم لرواد الأعمال تقارب الـ 30% من إجمالى الطلبات المقدمة. يكون بذلك متوسط الطلبات التى يتلقاها العضو الواحد حوالى 255 طلب سنويا، تم اختيار متوسط 77 طلب منهم فقط لتقديم الدعم اللازم. • 85% من مجموع الأعضاء يقومون بتوفير خدمة الاحتضان لعملائهم من رواد الأعمال. متوسط المساحة المخصصة للاحتضان حوالى 6,000 متر مربع، ومتوسط القدرة الاستيعابة للاحتضان 250 شخص. أما عن متوسط نسبة الإشغال فقد جاءت متوسط النسبة 80%. متوسط عدد المشروعات أو الشركات الناشئة المحتضنة أثناء العام وصل إلى حوالى 42 مشروعا أو شركة ناشئة، ومتوسط فترة الاحتضان كانت عامين وعشرة أشهر (34 شهر). • بلغ متوسط نسبة نجاح المشروعات والشركات الناشئة أثناء مرحلة الاحتضان 94%. وأما عن نسبة نجاح الشركات من بعد التخرج من الحاضنة وحتى فترة ثلاث أعوام فقد بلغت نسبة النجاح 89%. • قام أعضاء الشبكة بتقديم الدعم إلى حوالى 24,000 شركة. نسبة 57% من هذه الشركات كانت شركات تكنولوجية. تصدرت الشركات العاملة فى صناعة الإلكترونيات قائمة الصناعات التى تم دعمها بواقع نسبة 20% من إجمالى الشركات، وتليها الشركات العاملة فى صناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بواقع نسبة 14% من إجمالى الشركات. ويكون بذلك متوسط الشركات التى تم تقديم الدعم لها من العضو الواحد حوالى 214 شركة سنويا. • تم تقديم الدعم إلى 28% من الشركات للحصول على استثمارات، وقد نجحت هذه الشركات فى جذب استثمارات بقيمة 560 مليون يورو (ما يقرب من 10.5 مليار جنيه مصرى)، أى بمتوسط 84 ألف يورو (1.5 مليون جنيه مصري) عن كل شركة. • النسبة الأكبر من هذه الإستثمارات تم توجهيها إلى الشركات التى فى مرحلة الإنشاء وذلك بنسبة 46%، وتلتها فى الترتيب الشركات فى التى اجتازت مرحلة الإنشاء الى مرحلة النمو والتوسع بنسبة 26%. 1.2. العملاء المستفيدين • أما عن المستفيدين أنفسهم، فقد تصدرتها الشريحة العمرية 31-50 عام بواقع 57% من إجمالى المستفيدين وتليها الشريحة العمرية 30 عام أو أقل بنسبة 28% وأخيرا شريحة ما فوق ال50 عام بنسبة 15%. جاء معظم المستفيدين من الذكور بواقع نسبة 74% مقابل نسبة 26% للإناث. • بالنسبة إلى المشروعات المتقدمة والتى استفادت بالفعل من الخدمات التى يقدمها الأعضاء، فالغالبية العظمي من هذه المشروعات كان مصدرها مبادرات فردية بنسبة تصل إلى 49%، و جاءت كمبادرات من فرق عمل بنسة 27%، والنسبة المتبقية من مصادر أخري كمبادرة من عائلة أو إنبثاق صناعى أو أكاديمى. 2- الموارد الأساسية 3.1. الموارد البشرية • متوسط عدد الموظفين الذين يعملون لدى كل عضو من أعضاء الشبكة، كمركز للأعمال والابتكار حوالى 17 موظف، 11 منهم (أى بنسبة 65%) يعملون فى وظائف أساسية مرتبطة بشكل مباشر بمجال العمل (دعم الإبداع والإبتكار وريادة الأعمال) كالتوجيه والتدريب والإرشاد وتقديم الدعم اللازم لرواد الأعمال والشركات، و 6 منهم (أى بنسبة 35%) يعملون فى وظائف مساندة كإدارة الماليات واللوجستيات والعلاقات العامة وغيرها من الوظائف المساندة للوظائف الأساسية. • بلغ متوسط تكلفة الوظيفة الواحدة حوالى 46 ألف يورو خلال العام (حوالى 864 ألف جنيه مصرى). 3.2. الموارد المالية • متوسط الميزانية السنوية لكل عضو من أعضاء الشبكة، كمركز للأعمال والابتكار تصل الى 1.8 مليون يورو (أى حوالى 34 مليون جنيه مصري). حوالى 50% من إجمالى النفقات توجه الى الموارد البشرية العاملة بالمكان فى وظائف دائمة، و11.5% من إجمالى النفقات يتم صرفها للاستعانة باستشاريين، موجهين، أو مدربين خارجيين عن المؤسسة. 4.2% من النفقات تخرج فى صورة منح تمويلية لرواد الأعمال. وجميع النفقات الأخرى تقدر نسبتها بحوالى 35% من إجمالى النفقات. 3- النتائج والتأثيرات 3.1. خلق فرص عمل • أدت الأنشطة والخدمات التى قام بها الأعضاء خلال عام 2017 بخلق 14,200 فرصة عمل جديدة، بمتوسط 127 فرصة عمل سنويا عن كل عضو. ليكون بذلك متوسط تكلفة خلق فرصة العمل الواحدة حوالى 14.2 ألف يورو (أى حوالى 268 ألف جنيه مصري) تشمل هذه التكلفة المصروفات المباشرة والمصروفات غير المباشرة. 3.2. قياس مدى رضاء العملاء • يقوم حوالى 75% من الأعضاء والذين شملهم التقرير بمراقبة وقياس مدى رضاء عملائهم من المبدعين والمبتكرين ورواد الأعمال عن الخدمات المقدمة لهم خلال مرحلة تلقى الخدمة، و45% منهم فقط يقومون بمراقبة وقياس ذلك بعد انتهاء الخدمة. كانت هذه أهم المؤشرات التى وردت بالتقرير، ويمكنكم استعراض التقرير كاملاً من خلال الموقع الرسمى للشبكة الأوروبية لمراكز الأعمال والابتكار من خلال هذا الرابط. مصدر الصورة: https://ebn.eu |
البنوك في عصر الميتافيرس |
يوفر الميتافيرس بيئات رقمية غامرة يمكن أن تقدم كل ما يحتاجه المستخدم في مكان واحد لتجربة حياة رقمية كاملة، حيث يوفر طرقًا جديدة للشركات والبنوك للتواصل مع العملاء. أمثلة على البنوك في عالم الميتافيرس في مارس من العام الماضي، أعلن بنك HSBC عن شراء قطعة أرض رقمية على منصة Sandbox للتفاعل مع العملاء، وخاصة عشاق الرياضة عبر الإنترنت والرياضات الإلكترونية، من أجل تقديم تجارب جديدة لهم من خلال المنصات الناشئة. JP Morgan Chase هو عملاق مصرفي عالمي آخر أسس بالفعل وجودًا من خلال إنشاء متجر على منصة Decentraland لإنشاء صالة افتراضية تهدف إلى المساعدة في بدء المحادثات مع العملاء. ودخلت Kookmin، إحدى أكبر المؤسسات المالية في كوريا الجنوبية، أيضًا إلى عالم الميتافيرس، حيث بدأت في تقديم خدمات مختلفة من خلاله بما في ذلك الاستشارات الفردية للعملاء، وإمكانية الوصول إلى المعلومات المالية الشخصية من قبل العملاء، وتثقيف الشباب حول التمويل، بالإضافة إلى تدريب الموظفين. كما اشترى DBS، أكبر بنك في سنغافورة، قطعة أرض رقمية كبيرة على منصة Sandbox لتطوير تجارب تفاعلية تهدف إلى تعزيز عالم أكثر استدامة، ويتطلع البنك إلى استخدام الميتافيرس للترويج لأجندته البيئية والاجتماعية والحوكمة مع زوار المنصة، وخاصة ما يتعلق بالأعمال. الخدمات التي يقدمها الميتافيرس للبنوك تحسين خدمة العملاء يمكن للبنوك تقديم قروض افتراضية لشراء عقارات افتراضية أو بدء عمل افتراضي تقديم تجربة مصرفية أكثر أمانًا لعملائهم باستخدام ميزات أمان متقدمة، مثل المصادقة البيومترية يمكن للبنوك تقديم مشورة مالية شخصية بناءً على سلوك العملاء وتفضيلاتهم من خلال الاستفادة من تحليلات البيانات في الختام، يوفر الميتافيرس نموذج أعمال جديدًا للبنوك لجذب العملاء من خلال تقديم تجربة افتراضية فريدة، كما يقدم دور إضافي للمصارف يتمثل في سد الفجوة بين الاقتصادات الافتراضية والاقتصادات الحقيقية. |
النظام الإيكولوجي للابتكار في الصين |
يحتاج الابتكار إلى الموهبة ورأس المال والنظام الإيكولوجي، ومع إنفاق الصين- ثاني أكبر اقتصاد في العالم - أكثر من 2.2% من الناتج المحلي الإجمالي على البحث والتطوير (أعلى من المتوسط بالنسبة للاتحاد الأوروبي)، وتخرج أكثر من 5 مليون طالب سنويًا من تخصصات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات من مدارسها، فإن الصين تمتلك الموهبة ورأس المال المطلوب للابتكار، ويتمثل المفتاح لتحقيق نجاح طويل الأمد في وجود نظام بيئي مفتوح للابتكار من أجل ازدهار الثقافة الابتكارية. وتتنوع الآراء حول الابتكار في الصين، وسبق أن كتبت مقال عن إطار عمل قدمه الدكتور جيفري جاريت، عميد كلية وارتون في ذلك الوقت، وقد لخص التنمية الاقتصادية في الصين على ثلاث مراحل: التصنيع منخفض التكلفة (1980-2000)، ومستهلكي الطبقة المتوسطة (2000-2015)، ودفع الابتكار للتنمية الاقتصادية ( 2015 وما بعدها). ومن بين الأمثلة الابتكارية الناجحة التي ترتبط بالصين؛ القطارات عالية السرعة، والتجارة الإلكترونية، والمدفوعات من خلال الهواتف المحمولة، والطائرات بدون طيار، كما انضمت كثير من الشركات الصينية لسباق التكنولوجيا العالمية، فالقيود التي فرضتها الإدارة الأميركية السابقة أدت إلى الإصرار المتزايد من الصين لتحويل اقتصادها، من خلال التركيز الوطني على التكنولوجيا والابتكار المحلي، الذي من المرجح أن يؤدي إلى تطوير الصين لتكنولوجياتها المحلية المتقدمة. ويمكن أن يكون لهذا التطور أثر كبير على سلاسل التوريد العالمية وتكلفة الأعمال التجارية في وقت لاحق من هذا العقد، ولقد دفع الإعلان الأخير عن هدف الصين المتمثل في (زيرو كربون بحلول عام 2060) إلى الاندفاع نحو التركيز على انتقال الطاقة، في الوقت الذي أدى فيه الحظر الذي فرضته الولايات المتحدة على صادرات التكنولوجيا إلى زيادة كبيرة في الاستثمار التكنولوجي في تكنولوجيا رقاقات الكمبيوتر. وقد مرت الصين بمرحلة التنمية من خلال التقليد وصولا إلى الابتكار،على غرار تطور العديد من الاقتصادات الأخرى في المراحل المبكرة مثل اليابان وكوريا، إلا أن عدد كبير من المنتجات الصينية قد اكتسب اعترافًا عالميًا من خلال تنافسه بنجاح في الأسواق العالمية، أو تنافسه مع العلامات التجارية العالمية في سوق الصين الضخمة من حيث السرعة والتكلفة والابتكار. وعلى الرغم من كل ما سبق، إلا أن هناك بعض الاختلافات الجوهرية بين النظام الإيكولوجي للابتكار في الصين، والنظام الإيكولوجي في الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية، وفيما يلي بضعة مجالات أود أن أسلط عليها الضوء من حيث الخصائص الفريدة للنظام الإيكولوجي للابتكار في الصين. الابتكار المدفوع بالسياسة الحكومية على الرغم من أن الشركات متعددة الجنسيات تتخذ عمومًا قراراتها التجارية استنادا إلى استراتيجيتها الخاصة للأعمال، إلا أن أولويات الأعمال التجارية أو حتى التوجهات الاستراتيجية يمكن أن تتأثر بشكل مباشر أو غير مباشر بالسياسة الحكومية على مستوى الاقتصاد الكلي. وبشكل عام فإن الحكومة لا تتدخل في القرارات التجارية على مستوى الاقتصاد الجزئي، ولكن العديد من القرارات التجارية ، وخاصة في المؤسسات المملوكة للدولة ، تتأثر ضمناً بالسياسات الحكومية، والابتكار ليس استثناء، والواقع أن مؤشرات الأداء بالنسبة للمسئولين الحكوميين، بما في ذلك المؤسسات المملوكة للدولة، كثيرًا ما ترتبط ارتباطًا مباشرًا بتنفيذ السياسات الحكومية مثل هدف الناتج المحلي الإجمالي، والامتثال للبيئة، والابتكار، واستهلاك الطاقة، وغيرها. وقد لعبت سياسات مماثلة أدوارًا نشطة في ظهور اليابان وكوريا وغيرها من الاقتصادات الآسيوية بعد الحرب العالمية الثانية، كما أنه في الولايات المتحدة الأمريكية فإن مشروعات الهبوط على القمر، المكوك الفضائي، مشروع مانهاتن، كلها كانت برامج ابتكار ناجحة مولتها الحكومة، وبطبيعة الحال، فإن الهبوط على سطح القمر وبرنامج مانهاتن لم يكونا مدفوعين بأسباب اقتصادية خالصة، والواقع أن البرامج التي تحركها الحكومة، رغم فعاليتها، إلا أنها لا تتسم بالكفاءة عادة من منظور اقتصادي بحت، ونتيجة لذلك ، فإن قياسها على الصعيد الاقتصادي يفتقر إلى المنطق. وبالتفكير من خلال هذا المنظور، فإن العديد من برامج الابتكار الحكومية في الصين- رغم أنها ليست بالضرورة فعالة اقتصاديا- إلا أنها مدفوعة بالاعتبار السياسي بما في ذلك تقاطع الأمن القومي والسياسة الاقتصادية، ومن الممكن مناقشة مدى قدرة اقتصاد كبير مثل الصين على الاستمرار في الاعتماد على الابتكار "المنظم" لدعم القدرة التنافسية طويلة الأجل، من خلال مؤشرين غير مباشرين للابتكارات: براءات الاختراع التي تبين عدد الاختراعات، ورأس المال الاستثماري الذي يوفر الدعم المالي لتحويل هذه الاختراعات إلى منتجات، وبذلك تكتسب الصين مكانة كبيرة. بيد أن الإنفاق على البحث والتطوير والنضج في إدارة الابتكار في القطاع الخاص لا يزال متخلفًا كثيرًا عن الاقتصاد المتقدم، فانخفاض نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج يشكل تحديًا للحكومة الصينية، بعد انخفاضه بشدة من 2,7% في أوائل القرن العشرين إلى 1,1% فقط بين عامي 2008-2017 ، وكمثال على ذلك، فإن الاستثمار الهائل في القطارات ذات السرعة العالية يعود بالنفع على الجمهور إلى حد كبير، إلا أنه ليس له عائد اقتصادي يمكن توقعه، حيث أعلنت شركة القطار السريع تزايد ديونها، لكنها أعلنت مؤخرًا زيادة توسيع قطار الشحن فائق السرعة كجزء من تطوير نظامها الشامل للنقل بحلول عام 2035، وفي النهاية، لا يمكن توقع قياس نجاح المشاريع الحكومية بنفس معيار الاستثمار الخاص من حيث العائد المالي على الاستثمار. ومع الافتقار المتأصل إلى الكفاءة في الابتكار الذي تحركه الحكومة، لا يزال يتعين علينا أن نرى ما إذا كان الاستثمار المتزايد في العلوم والتكنولوجيا والابتكار قادرًا على تغيير مسار الابتكار في الصين بشكل جوهري في الأعوام المقبلة، ولكي تتجنب الصين ما يسمى بفخ الدخل المتوسط، فهي لا تحتاج إلى الابتكار فحسب، بل يتعين عليها أن تسمح للشركات الخاصة ورواد الأعمال أن يلعبوا دورًا أكثر أهمية في الابتكار. الابتكار المدفوع بحجم سوق الصين الفريد كل مجتمع له ما يميزه، والصين فريدة بطريقتها الخاصة، مع وجود 18.5% من سكان العالم بها، و17.5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، و800 مليون مستخدم للإنترنت، فإن الحجم الهائل للسوق يسمح بفرص تجارية لا يمكن تصورها بالنسبة لأغلب الدول الأصغر حجمًا الأخرى. كما أن ما يقدر بنحو 700 مليون من سكان الطبقة المتوسطة في الصين، يتمتعون بقوة إنفاقية متزايدة، وهو الأمر الذي من شأنه أن يخلق فرصًا هائلة فريدة من الابتكار للشركات، ومن المتوقع أن تؤدي السياسة الحكومية الأخيرة، إلى تعزيز الاستهلاك المحلي بحلول عام 2030 من خلال زيادة دخل الأسر المعيشية ونمو المناطق الحضرية. ثانيًا فإن الصين كدولة لديها نظام تنظيمي وقانوني موحد نسبيًا في جميع أنحاء البلد ييسر دخول الشركات متعددة الجنسيات، وثالثًا فالتطور السريع القائم على الناتج الإجمالي المحلي في السنوات الأربعين الماضية- والذي يعادل نحو 200إلى300 سنة من التنمية بالنسبة للعديد من الدول الأوروبية- يمكنه أن يحجب العديد من الثغرات التي تؤكد الفجوات الهيكلية الأساسية في المجتمع التي يتعين سدها، ومع حجم السوق العامة في الصين، يمكن لرواد الأعمال تحديد تلك الفرص في وقت مبكر، وتوفير الجسور لرأب تلك الفجوات. على سبيل المثال، على الرغم من امتلاك الصين لأفضل نظام قطارات عالية السرعة في العالم، بالإضافة للبنية الأساسية للطرق، إلا أن صناعة السياحة لا تزال مجزأة للغاية. كما أن نظام الدفع من خلال الهواتف المحمولة قد تطور بشكل كبير في الصين، إلا أن نظام الائتمان الاستهلاكي محدود جدا، فالصين قفزت إلى تكنولوجيا الهواتف الذكية بسرعة كبيرة، مما سمح لشركات الإنترنت أن تبتكر بطريقة لم تتاح لنظيراتها في الغرب. الابتكار المدفوع بالشبكات الاجتماعية في مجال الابتكار وريادة الأعمال، فإن الحصول على الخدمات لا يهم بقدر ما يهم رأس المال والقدرات، فالصين كمجتمع هي أكثر ارتباطًا بالمعنى الاجتماعي عن الثقافة الغربية، ورغم أن العلاقات التجارية بين الأشخاص عالمية، إلا أن الثقافة الصينية تتمتع بخصائص معينة تجعلها مختلفة عن العلاقات الاجتماعية في السياق الغربي، وهي تنبع من الكونفوشيوسية التي تشدد على أهمية العلاقات والثقة والوئام الاجتماعي، وعلى الرغم من مزاعم بعض الباحثين أن الثقافات الفردية تزيد من فرص الاختراعات عن غيرها من الثقافات الجماعية مثل الصين، إلا أن مزايا التعاون الموزع، وتدفق المعلومات غير الرسمية المدعومة بالأدوات الرقمية، تبشر بخير بالغ بالنسبة للابتكار في الصين. فالعلاقة تسمح بالوصول السريع إلى القدرات والموارد اللازمة للابتكار التعاوني، الذي يستغرق عادة وقتا أطول بكثير في العالم الغربي، ويمكن للأشخاص أو المنظمات المبنية على الثقة الاجتماعية أن تضع إطارا يستند إلى علاقات غير رسمية، بدلا من البدء باتفاقات قانونية محكمة. والشبكة الاجتماعية الكبيرة التي تضم مستخدمي الإنترنت المتنقلين الذين يتمتعون بقدر كبير من المشاركة، هي عامل تمكيني قوي للاستفادة من قدرات التصنيع التي أصبحت أكثر ديمقراطية لتيسير تحويل الأفكار الابتكارية إلى واقع. وكمثال على ذلك ، فإن برنامج Wechat ، الذي أطلق قبل عشر سنوات، قد تطور من تطبيق للتراسل إلى نظام بيئي رقمي ضخم ، وكل ذلك في تطبيق واحد، وتم استغلال وسائل التواصل الاجتماعي، والدفع الرقمي، ومحرك البحث ، ورسم خرائط الموقع، وملايين الخدمات التجارية والبلدية وخدمات الشركات من خلال نظامها الإيكولوجي لبرامج "ميني"، وقد نما إجمالي المعاملات التي تمت من خلال برامج Wechat Mini بنسبة أكثر من 100% خلال عام 2020 ، حيث ارتفعت من 123 مليار دولار في عام 2019، لتصل إلى 247 مليار دولار، حيث لعب Wechat دورا هائلا خلال فترة الجائحة للحفاظ على الأعمال التجارية والحياة المتداولة بطرق لا حصر لها. الابتكار المدفوع بنموذج العمل الفريد يتعين على الشركات أن تأخذ الوقت اللازم ليس فقط لتحديد مكان منتجاتها، بل لتبحث كيفية وضع المنتجات في موقع يسمح لها بالاتصال بالسوق المشبعة، وكمثال على ذلك، ومع ظروف الإغلاق بسبب الجائحة الحالية وحظر السفر، فقد ازدهرت منصات التجارة الإلكترونية عبر الحدود، بعد أن أصبحت القناة الوحيدة للعديد من المستهلكين المحليين الذين يسعون إلى الحصول على منتجات من الخارج، مما دفع العلامات التجارية الأجنبية إلى هذه المنصات لمواكبة احتياجات المستهلكين بثاني أكبر اقتصاد في العالم. ويساعد توافر العمالة الرخيصة الماهرة، والجمع بين سلسلة التوريد الهائلة، والعدد الكبير من مستخدمي الهاتف المحمول، على توفير فرص فريدة لرواد الأعمال لإنشاء نماذج تجارية جديدة أقل استدامة من الناحية الاقتصادية في الأسواق الناضجة، فالاقتصاد المتقدم يميل إلى أن يكون لديه الكثير من القواعد والأنظمة. ماذا يعني ذلك بالنسبة للشركات متعددة الجنسيات؟ لكي تنجح الشركات متعددة الجنسيات في بيئة الأعمال التجارية الديناميكية والابتكارية في الصين، يتعين عليها أن تكيف استراتيجيتها العامة للابتكار، فضلاً عن ذلك فإن المنافسة شرسة في الصين لأنها تجتذب اللاعبين من جميع أنحاء العالم، ذلك أن القدرة على المنافسة في الصين تشكل تذكرة للمنافسة في السوق العالمية. احتفظ باستراتيجية نمو مرنة: حتى مع تزايد الدعوة إلى فك الارتباط، فليس هناك ما يشير إلى تراجع العديد من الشركات أو تخليها عن سوق الصين، إذا كانت سوق الصين مهمة بشكل أساسي لأعمالك، فإن الشركات يجب أن يكون لديها استراتيجية مرنة قادرة على التكيف مع ديناميات الأعمال المتغيرة بسرعة. وكمثال على ذلك ، فقد سجلت كل من مرسيدس بنز وبي إم دبليو وأودي مبيعات قياسية مرتفعة في الصين في العام الماضي، وهو ما يتناقض بشكل صارخ مع الانخفاضات الكبيرة في المبيعات الإجمالية العالمية، حيث تصل حصة الصين من المبيعات العالمية في كل شركة بين 36% في مرسيدس ، و33% في بي إم دبليو، و43% في أودي، وهو ما يوضح أن النجاح في الصين يشكل أهمية كبيرة بالنسبة لتلك الشركات، وفي الوقت نفسه ، فإن وجود استراتيجية نمو مرنة يعني أنها تحتاج إلى تجنب التعصب، بسبب الانتقال السريع إلى التعليم العالي والتطورات الأخرى الناجمة عن الالتزام الطموح غير المتوقع إلى حد ما بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. تحويل تركيز البحث والتطوير من التوفير في التكاليف إلى البحوث القائمة على المعرفة: تركز العديد من الشركات المتخصصة في البحث والتطوير في الصين إلى حد كبير على أنشطة " التنمية"، والعمل على المنتجات ذات الطابع التجاري، أو تطبيقات المنتجات، ويقتضي توافر مجموعة المواهب وسرعة تنمية السوق بصورة متزايدة أن تكون التكنولوجيا في الصين أقرب إلى المستهلكين، مما يتيح الاستجابة السريعة لاحتياجات العملاء وديناميات السوق، فالسوق الصينية لا توفر ميزة فريدة من نوعها للمنتجات فحسب، بل إنها أيضًا مصدر إلهام للابتكارات المتعلقة بالمنتجات الجديدة ونماذج الأعمال التجارية الجديدة نظراً لطبيعتها الدينامية، وأحد مفاتيح النجاح هو اجتذاب المواهب والاحتفاظ بها ومساعدتها على التعلم والتطور. دعم الميزة التنافسية عن طريق الابتكار المستمر: فحماية الملكية الفكرية أمرًا مهمًا، وقد أحرز النظام القانوني الصيني تقدماً كبير في ذلك الأمر، ولكن السبيل الوحيد لضمان استمرار النجاح هو الاستمرار في الابتكار، بدلاً من اتباع نهج محافظ للتركيز على الدفاع فقط، فالعديد من الشركات متعددة الجنسيات، وخاصة في الأسواق الاستهلاكية، تحقق المزيد من العائدات في الصين أكثر من نظيراتها في الولايات المتحدة، ويتجه رؤسائها إلى هناك وليس إلى كاليفورنيا أو باريس، لرؤية آخر التطورات في مجال التسويق الرقمي، والعلامات التجارية، واللوجستيات. الابتكار المتسق مع أولويات الدولة للحوكمة البيئية والاجتماعية: فهناك دفعة قوية من جانب الحكومة لتشجيع وتحفيز الأعمال التجارية الخاصة على تعزيز الامتثال البيئي وزيادة التركيز على الاستدامة، وأي ابتكار للمنتجات تحد من نفايات الشركة والتلوث، وتشجيع الحفاظ على الموارد الطبيعية بما في ذلك الحفاظ على الطاقة، وكثيرًا ما يكون من المفيد بناء علاقات مع الباحثين الجامعيين ومعاهد البحوث الحكومية من خلال العمل على بذل هذه الجهود بصورة مشتركة، ويفضل أن تكون تلك الجهود هي التي تنسجم مع أولويات الحكومات الوطنية أو المحلية، ومن الأفضل دمجها بطريقة عضوية مع عوامل أخرى على مستوى الشركات، فالجامعات والمعاهد الصينية جزء من نظام بيئي أوسع للابتكار، ويمكن أن يتضمن هذا الابتكار المفتوح: التعاون مع الهيئات الخارجية لتطوير الإبداعات؛ وتكليف مشاريع بحثية لأغراض محددة؛ والشراكة مع جامعة وشركة للتأهل للحصول على تمويل من الحكومة المركزية للبحوث. وخلاصة القول إنه من السابق لأوانه تصور الكيفية التي قد تستمر بها حملة الابتكار في الصين وتزدهر على المدى الطويل، إلا أنه من الحكمة أن تعمل الشركات على الحفاظ على هذا النظام الإيكولوجي للابتكار سريع التطور. وسأختتم حديثي بمشاركة اقتباس من مقال نشر مؤخرًا في مجلة الإيكونوميست "هناك نمط لكيفية تفكير الغرب في الابتكار الصيني، من الإلكترونيات إلى الألواح الشمسية، تم تجاهل المنتجات المصنعة بالصين ورفضها بسبب كونها نسخ مقلدة، ثم تم التقليل من قيمتها، ثم الاعتراف بها في جميع أنحاء العالم. والآن أصبحت أذواق وعادات المستهلك الصيني عالمية. راقب وتعلم"، ورغم أن هذا يعتبر تبسيطًا مفرطًا، إلا أنه من المؤكد يجذب اهتمام الشركات التي تتطلع إلى المنافسة في الصين. |
ثلاث أكبر تقنيات للعقد القادم: علم الجينوم، تقنية النانو، والروبوتات |
يقرأ معظم الناس المقالات لتقوي إيمانهم بأن التكنولوجيا تغير العالم، لكن العالم الإقتصادي روبرت جوردن قال غير ذلك في كتابه الجديد "صعود وهبوط النمو الأمريكي" (The Rise and Fall of American Growth). يشير روبرت بدقة أن الإنتاجية التي اندفقت بين ١٩٢٠ إلى ١٩٧٠، قد توقفت من وقتها إلى وقتنا ذلك وعلى الأغلب سيظل هذا هو الحال. يجادل روبرت أن السبب هو أن التقنيات السابقة، مثل الكهرباء ومحرك الاحتراق الداخلي والمضادات حيوية، كانت لها آثار واضحة يصعب مقارنتها بآثار التقنيات الجديدة. إنه جدال حقيقي ويمكن أن يكون على حق، ولكنه لم يأخذ بالاعتبار آثار مهمة من الدرجة الثانية. شرح عالم الكمبيوتر والمخترع راى كرزويل في كتابه التفرد قريب (The Singularity Is Near) أن نقطة النهاية للتكنولوجيا الرقمية ليست في أجهزة وتطبيقات جديدة، ولكن في تقنيات جديدة مثل علم الجينوم وتقنية النانو والروبوتات. هذه التقنيات بدأ أن يكون لها تأثير ولكن في خلال العقد القادم ستحدد إن كان روبرت جوردن على حق أو لا. فتح كود/شفرة أكثر قوة يشتهر مهندسين سيليكون فالي بمهاراتهم في شفرة الحاسوب. لكن التقدم الهائل للقدرة الحاسوبية مّكن العلماء من البدأ في الكشف عن أسرار وغموض أكبر سر وهو الشفرة الجينية/ الوراثية. هذا هو المجال الجديد في علم الجينوم الذي يظهر بالفعل وعوداً كبيرة. أول منطقة تؤثر عليها الشفرة الوراثية هى السرطان. يساعد تحديد جينوم السرطان العلاجات الجديدة الأكثر استهدافاً للسرطان التي تعالج المرضى اعتماداً على التركيبة الجينية للسرطان لديهم وليس فقط اعتماداً على مكان الورم، مثل الصدر أو البروستات. هذا، مدموج مع مناعيات جديدة، يعطينا الأمل بإمكانية الوصول لعلاج لمرض السرطان قريباً. إضافة إلى ذلك، هناك تقنية جديدة تسمى كريسبر (CRISPR)، تسمح للعلماء أن يعدلوا في ترتيب الحمض النووي ليتمكنوا من تعطيل الجينات الرئيسية لفيروس نقص المناعة البشرية، أو إلغاء أمراض المناعة الذاتية مثل مرض التصلب العصبي المتعدد أو إعادة برمجة خميرة الحمض النووي ليخلق البتروكيماويات مثل البلاستيك. يعتبر علم الجينوم مازال علم صغير السن، عمره أقل من عقد، لذا فإننا حقاً في بداية خدش السطح فقط. لكن تقول المؤشرات المبكرة أنه سيغير مفاهيمنا عن ما هو ممكن. المضادات الحيوية كانت حقاً تحويلية، ولكن أثرها كان محدود لأمراض الإلتهابات، علم الجينوم لديه الإمكانية أن يذهب أبعد من ذلك. استكشاف التكنولوجيا "من القاع" فقط بضع أيام قبل الكريسماس في ١٩٥٩، صعد ريتشارد فينمن على المنصة في اللقاء السنوي للجمعية الفيزيائية الأمريكية وكان عنوان حديثه "هناك غرف كثيرة في القاع - There’s Plenty of Room at the Bottom". بعد ساعة من حديثه، كان قد خلق علم جديد، نسميه الآن تقنية النانو. اليوم، تقود تقنية النانو إلى مجموعة واسعة من المواد الفيزيائية الجديدة مثل النقاط الكمومية، التي تغير الأجهزة الكهربائية إلى أجهزة كمبيوتر أكثر فاعلية وأجهزة تلفزيون أرخص وحادة أكثر. ومادة ثانية لتقنية النانو هى الغرافين، ويمكن استخدامها لإنتاج مجموعة واسعة من المنتجات بدايةً من الأطراف الصناعية القوية إلى أسلاك التوصيل الفائقة. لنفهم أكثر التأثير الكبير لتقنية النانو، يجب أن نلقي نظرة على منطقة واحدة وهى: الخلايا الشمسية. في حين أن الطاقة الشمسية تعاني لتكون قابلة للتطبيق الآن، لكم في المستقبل يمكن أن تكلفنا الطاقة أقل بكثير – بنسبة نصف السعر الحالي في خلال ١٠ سنوات وخمسه في خلال ٢٠ سنة. يمكن لهذه الإحصائيات أن يكون لها تأثير عظيم على الإنتاجية، خصوصاً أن الطاقة تشكل نحو ٨٪ من الناتج المحلي الإجمالي (GDP). في خلال التاريخ، كان علينا أن نتعامل بالمواد التي أعطتها لنا الطبيعة. الآن، نحن على وشك أن نتمكن من تصميم مواد بالخصائص التي نريد. لكن تقنية النانو مثلها مثل علم الجينوم، ما زالوا في أول الطريق ولا يمكننا التنبأ بما يحمله المستقبل لهم. صعود الروبوتات كان قد تم تجميع أول صناعة للروبوتات في مصنع جينيرال موتورز في ١٩٦١، كان يقوم بمهام مثل لحام الهيئات سوياً. في العقود التالية، قامت الروبوتات بالحصول على حصة كبيرة من عمل بالمصنع ولكن وحدهم لأنه كان خطر أن يعملوا حول الناس. في ١٩٦٩، تم تركيب أول جهاز صراف آلي وبدأت الروبوتات في استبدال الموظفين بدل من عمال المصنع. في يومنا هذا، نرى على نحو متزايد روبوتات حولنا. من باكستر، وهو روبوت تشتريه الشركات الصغيرة لأنه رخيص وآمن للتعامل مع العمال والموظفين، إلى روبوتات رومبا، التي يمكنها كنس الأرض بذكاء في البيت، وإلى روبوتات البرمجيات التي يمكنها التخطيط للسفر اوتوماتيكياً، فقد أصبحت هذه الروبوتات أساسية في الحياة العصرية. لنفهم مستقبل الروبوتات، علينا أن ننظر على الجيش، حيث تستثمر فيه الولايات المتحدة مليارات. حالياً، تنشر الولايات المتحدة ١١،٠٠٠ طائرات بدون طيار و١٢،٠٠٠ روبوتات أرضية لتعمل مهام مثل إزالة قنبلة وحمل المعدات. يشكل الجنود بالفعل روابط عاطفية بهذه الروبوتات ويطلقوا عليهم أسماء ويخاطرون بحياتهم لإنقاذهم. نرى أيضاً روبوتات تندمج في الحياة المدنية على نحو متصاعد. ويتم نشر الطائرات بدون طائر تجارياً لشركات الإستبيانات ويفكر أمازون في إنشاء خدمة التوصيل بطائرة بدون طائر. وبرنامج واطسون الخاص بشركة أى بى أم الذي يساعد الأطباء على تشخيص الأمراض. مع تطور التكنولوجيا، ستسيطر الروبوتات أكثر على وظائف الإنسان، مثل قيادة سيارات التوصيل. الابتكار ليس فعالية واحدة أبداً روبرت جوردن لديه حجة جيدة ويستحق أن يتم أخذ كلامه بجدية. فإننا لم نرى فائدة قابلة للقياس للتكنولوجيا الرقمية إلا في وقت قصير في التسعينات. بالتأكيد التأثير والفائدة ليسوا بحجم تأثير وفائدة الابتكارات السابقة مثل الكهرباء ومحرك الاحتراق الداخلي والمضادات الحيوية أو حتى السباكة في الأماكن المغلقة. لكن على الأغلب يتسرع جوردن في الحكم. فقد اخترع فاراداى الدينامو الكهربائي في 1830 وقد تم اختراع محرك الاحتراق الداخلي في ١٨٧٠ لكن ظهر تأثيرهم في ١٩٢٠ و١٩٧٠. في المرحلة المؤقتة، كان يجب ظهورتكنولوجيا وابتكارات أخرى مثل قيادة السيارة، الفرامل، الطرق، الأجهزة المنزلية، وأجهزة الكمبيوتر. الحقيقة هى أن الابتكار ليس بحدث واحد ابداً، إنه يتطلب اكتشاف رؤى جديدة وهندسة الحلول حول هذه الرؤى، ثم تحويل الصناعة أو المجال. لا تنتج التكنولوجيا تقدم بنفسها، يجب علينا أن نجد لها مشاكل مهمة لتحلها ثم يجب أن نغير طريقة عملنا لكى نستفيد بها. إذن في حين أن تطبيقات الهواتف الذكية مرحة وتضيف راحة لحياتنا، إلا أن التأثير الحقيقي للتكنولوجيا الرقمية يقع أمامنا حين يتم تطبيق تقنيات الدرجة الثانية لمشاكل مختلفة تماماً. قد تم نشر هذا المقال من قبل على موقع Innovation Excellence. |
المستقبل للمنصات.. لا المنتجات |
مصدر هذه الصورة: Imgarcacde.com تم اعادة نشر هذه المقالة من Innovation Excellence في عام ١٩٠٥، صدم الشاب ألبرت اينشتاين العالم. فقد استطاع بأبحاثه أن يقلب الاعتقاد السائد في ذلك الوقت ويغير للأبد نظرتنا لمفاهيم الفراغ والكتلة والطاقة والضوء، ممهدًا بذلك الطريق لعالمنا الحديث. لكن وبعد ٢٢ عاما، جاء الدور على أينشتاين ليقع فريسة افتراضه هو. خاض أينشتاين دورة من المناظرات مع (نايلز بور)، ولم يستطع تقبل النتائج العلمية الجديدة التي قدمها علم مكانيكا الكم، والتي كانت نتيجة أفكاره هو شخصيًا عام ١٩٠٥. وأصر وقتها على أن "الكون ليس لعبة نرد تخضع للصدفة". لم تكن مشكلة أينشتاين في استيعاب فكرة جديدة كميكانيكا الكم، ولكن في تقبل منصة حديثة تمامًا على الفيزياء. هذه المنصة أدت لظهور اختراعات مثل الليزر والمعالجات الميكروسكوبية وهواتف آيفون، وكان موقف أينشتاين هذا مسمارًا في نعش مسيرته العملية. اليوم نواجه معضلة مشابهة، حيث تتطلب منا المنصات الجديدة ألا نغير سلوكياتنا فحسب، بل افتراضاتنا عن كيفية سير هذا العالم. الجانب الآخر من شبكات التواصل الاجتماعي من بضع سنوات مضت، كنت أتحدث مع صديقة عن كيفية إدارتها لعملها. قالت لي: "أنا لا أسمح باستخدام (فيسبوك) و(سكايب) في المكتب". "هذه المواقع تضيع وقت الموظفين بينما من المفترض أن يعملون". كانت صديقتي ترى شبكات التواصل الاجتماعي كتهديد لإنتاجية الموظفين وبدت مصممة على إيقاف ذلك. عندما نبهتها إلى أنها تقضي كل وقتها على (سكايب)، الذي كان فعلًا وسيلتها الأساسية للتواصل، أجابت "الأمر هنا مختلف، أنا أحتاج إلى أن أتكلم مع الكثيرين في دول مختلفة، و(سكايب) أكثر فعالية في ذلك" وفي تلك الأيام كانت تستخدم (فيسبوك مسنجر) كثيرا كذلك. غالبًا ما تُستخدم شبكات التواصل الاجتماعي في تقوية العلاقات الاجتماعية. كان أغلب مستخدميها الأوائل من الشباب، الذين يريدون مشاركة اهتمامتهم مثل الحفلات والنميمة والعلاقات. وكانت هذه الشبكات دومًا منصة تواصل مناسبة لأغراض أخرى مثل إجراء المحادثات المهمة مع شركاء العمل في بلاد أخرى. اليوم نستخدم مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر رئيسي للمعلومات عن اهتماماتنا المختلفة. ولا يعتمد هذا على الموقع نفسه بقدر ما يعتمد على اهتمامات من نتابعهم عبر هذه المواقع، ونوعية المعلومات التي يشاركونها معنا ولا نجدها في أماكن أخرى. هل تستطيع الصحافة الجادة أن تحقق محتوى سريع الانتشار؟ لا يأخذ الكثيرون الشركات مثل (بازفيد) و(فايس ميديا) بجدية، بنى الاثنان منصاتهما على فكرة المقالات الخفيفة والخدع فيروسية وأحيانًا قصص الفضائح. كانت موهبتهما في اجتذاب الجمهور بمحتوى مثير، وليس في تقديم إعلام تثقيفي أو تقصي ونشر التحقيقات، لكن هذه المواقع كانت تتعلم كيف تبني منصات جديدة. (فايس ميديا) التي بدأت كمجلة ترفيهية، تخصصت في نشر مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، وأنتجت قصصًا لافتة جذبت جيل الألفية الجديدة. بينما بنت (باز فيد) منصة فريدة كانت نموذجًا مثاليًا لمشاركة المحتوى. اتضح فيما بعد أن تلك هي المهارات المطلوبة للنشر في العالم الإلكتروني. بينما كبرت (بازفيد) و(فايس ميديا)، طورت الشركتان معادلة لإدارة الاعمال في العصر الرقمي. كما يقول (شاين سميث) مؤسس (فايس ميديا): "إنا ننظر للأمر ببساطة شديدة، نريد تحقيق ثلاثة أشياء: أن نصنع محتوى جيدًا، أن نجلب أكبر عدد ممكن من الأشخاص الذين يشاهدون هذا المحتوى، وأن نحقق أموالاً تمكننا من صنع المزيد". ورغم ما يعتقده صفوة العاملين بالإعلام، لا يوجد ما يتعارض مع تقديم هذه المنصات لصحافة جادة. فقد جندت (بازفيد) فريقًا إخباريًا على أعلى مستوى تضمن المحررين (بين سميث) و(مارك شوفس). بينما نفذت (فايس ميديا) تقارير وثائقية في مواقع حساسة كأوكرانيا وكوريا الشمالية. ولسخرية القدر تمكنت الشركتان من جذب مواهب كبرى لأن مؤسسات الأخبار التقليدية فشلت في السيطرة على المنصات الجديدة وقد أثر هذا عليهم ماليًا بشكل كبير. إعادة تخيل الأموال عندما ظهرت (بيتكوين) للساحة، جذبت انتباه التحرريين في وادي السيليكون. لم تعد الأموال في قبضة الحكومات وموظفي البنوك المركزية بل صارت تحكمها البرمجيات. أصبح توفير العملة أمرًا شديد الإحكام وليس عرضة لنزوات الكهنوت المالي. وإن بقيت الحكومات محتفظة بقدر هائل من التحكم في النقد القانوني نتيجة لقدرتها على فرض الضرائب. للأسف لم يستمر الأمر على هذا الحال، صارت (بيتكوين) فقاعة مضاربة ضخمة، تكبر قيمتها حتى ألف دولار ثم تهوي إلى ما تحت ٢٠٠ دولار. وهذا يعني أن البرمجيات ليست في الحقيقة أفضل في إدارة العملات من الأشخاص، بل ربما هي أسوء. مرة أخرى يخطيء المتحمسون والمتشككون في توقعاتهم. تكمن أهمية (بيتكوين) في كونها منصةً لا منتجًا. فالتقنية التي تتضمنها (بلوكتشاينز) تتيج وجود شبكات بين الأشخاص والمؤسسات والمشروعات بدون استخدام وسيط ثالث غالي الثمن. وكما سبق أن أوضحت في مقال سابق عن الأموال المستقبلية، تبرع التكنولوجيا للغاية في تسهيل التعاملات الآمنة والرخيصة، ويمكنها أيضًا أن تمهد الطريق لمنتجات مالية جديدة وذات طابع شخصي؛ مثل حسابات الضمان المدارة آليًا والأموال المبرمجة والعقود الذكية التي يمكن تصميمها على الهواتف الذكية. المنصات تبتلع العالم لم يستطع أينشتاين قط أن يتقبل عالم ميكانيكا الكم الجديد الذي مهد له الطريق بنفسه، وقضى بقية حياته مجرد ممثل ثانوي في عالم الفيزياء. بالطبع ظل معروفًا لإنجازاته السابقة، لكن قليلٌ من أخذوا عمله اللاحق بجدية. وكما قال (روبرت أوبنهايمر): "إن تمسك أينشتاين بالفكر التقليدي قاده للفشل بشكل ما"، وصار "علامة نأخذ منها العبرة لا منارة نحتذي بها". قليل منا يمكنهم أن يتحملوا مثل هذا المصير، والآن تتغير الأمور بسرعة أكبر. كان بإمكاننا في الماضي أن نتعلم حرفة ما ونتوقع أن نتبع مسارًا ثابتًا في حياتنا المهنية بعد ذلك. بينما اليوم لا تصمد نماذج الأعمال طويلًا. فقد توقعت دراسة حديثة أن خمسين بالمائة من وظائف اليوم ربما لا تكون موجودة بعد عشر سنوات. نحتاج إذاَ أن نتحرر من مفاهيمنا السابقة، فلم نعد نحيا في عالم من المنتجات بل من المنصات. نيويورك تايمز مثلًا هي منتج تم تصميمه وفق تقاليدَ وقيمٍ معينة، بينما (بازفيد) هي منصة يمكنها أن تستوعب منتجات متنوعة، وكذلك الأمر مع شبكات التواصل الاجتماعي والـ(بلوكتشاينز). كما يقول (كريس ديكسون): دائمًا يرى الناس أي منتجٍ جديدٍ كلعبة، بالذات في البداية. من السهل أن تسخر من القلة الأوائل الذين يستخدمون منصة تواصل جديدة في مشاهدة فيديوهات القطط المضحكة واستقبال الرسائل وبيع المخدرات. لكن هذا لا ينبغي أن يعمينا عن الإمكانيات القوية لمثل هذه المنصات، والتي يمكننا أن نستغلها لتدفعنا إلى الأمام، أو نتجاهلها فتدهسنا تحتها. إن علينا أن نتأقلم ونغير وجهات نظرنا ومهاراتنا وإلا فإننا نخاطر بأن نصبح غير ذوي أهمية. في عصر تكثر فيه معوقات النجاح، تصبح الاستراتيجية الوحيدة الصالحة هي التأقلم. |
A Glimpse on The Entrepreneurship Support Ecosystem in Egypt |
The info graphic above maps some key players in the entrepreneurship ecosystem that support Egyptian Startups. Dr. Nabil Shalaby, Arab Entrepreneur House (ARENHO) Founder, and chairman, chose 154 entities that serve Egyptian Startups in different areas which are, Talent (Capacity Building), Funding, Support, Growth, and Connect. Under each category Dr. Shalaby defines the different phases that startups go through, and how in each phase the different entities can help. |
نظرة عامة على الملكية الفكرية (1 من 2) |
براءات الاختراع وحقوق المؤلف والعلامات التجارية التي تسمع كثيراً عنها هي وجوه متعددة لنوع واحد فقط من هذه الأدوات يسمى الحماية القانونية أو حقوق المملكية الفكرية. على سبيل المثال، براءة الاختراع هي أداة قانونية تحول أحد الأصول الفكرية (وهي فكرتك) إلى ملكية فكرية (براءة إختراع) لا يمكن لأحد أن يستخدمها دون إذنك. |
مدخل لفهم خريطة رحلة العميل وكيفية استخدامها |
هل تعرف تفاصيل رحلة العميل لديك إذا كنت صاحب مُنشأة تقدم الخدمات أو المنتجات؟ هل أنت متأكد بأنك تعرف ذلك جيداً؟ فكر قليلاً ... حتى أولئك الذين أجابوا بنعم قد يصيبهم الذهول إذا ما قاموا برسم خريطة رحلة عملائهم وسوف يقتنعون لاحقاً بأنهم لم يكونوا يعرفون الكثير. هل تذكر لعبة السلم والثعبان؟ قد يكون وضع عملائك شبيه بهذه اللعبة حيث يمضي اللاعب في مسار بحسب حجر النرد فلا يلبث إلا أن يعود من جديد لمناطق قد مر بها من قبل إذا ما كان حظه عاثر وتوقف عند أحد الثعابين، في الواقع هذا ما يحدث لعملائك عندما لا يكون هناك خرائط معتمدة ومتفق عليها فبعض موظيفك إما عن جهل أو قصد قد يلعب دور الثعبان بهذه اللعبة ليدخل العميل في متاهة ويعيده لمحطات هو بغنى عن العودة لها. ما هي خريطة رحلة العميل وما فوائدها؟ تهدف عملية رسم خريطة مسار رحلة العميل إلى إنشاء تمثيل بصري لجميع تفاعلات العميل مع شركتك منذ طلبه لخدمة أو منتج معين وحتى حصوله على تلك الخدمة أو المنتج، كما يمكن اعتبارها كقصة مدعمة بخريطة تسرد جميع التفاعلات بين العميل وشركتك في سبيل الحصول على خدمة معينة أو منتج معين. في هذا المسار المتشعب هناك تفاوت بمستويات الرضا والجهد المبذول من العميل أثناء رحلته، بعض المحطات كانت بنظر العميل غير إلزامية وبعضها متكرر. في هذه الرحلة سيمر العميل بعدة محطات وفي كل محطة بنقطة التماس واحدة أو عدة نقاط. بعض هذه النقاط يكون مفصليا ويسمى بلحظة الحقيقة، وقد تكون بداية الرحلة من مكان لا تتوقعه أبدا من خلال بحث العميل عنك في شبكة الانترنت وهذه البداية تسمى بلحظة الحقيقة صفر. إذا ما توفرت لديك خرائط رحلات العميل يمكنك أن تميز اللحظات التي يتشوش بها العميل ويشعر بالضياع، ويمكنك أن تعرف ما هي المعلومات/التوجيهات التي يستقبلها العميل أثناء سيره على هذا المسار، ستكتشف أيضا نقاط الالتماس التي لا يوجد لها متبني أو مسؤول ضمن هيكلية الشركة، ستعرف كذلك من خلالها كيف ترفع الكفاءة التشغيلية من خلال استغلال الموارد التي لديك على أكمل وجه وكيف تقلل من الجهود والأوقات التي كانت تضيع على أشياء لا يوجد مبرر حقيقي لها ضمن الإجراءات ذات العلاقة بتلك الخريطة. الفهم الحقيقي لكيف تعمل شركتك بنظرة من الخارج للداخل وليس من الداخل للخارج هو رسم خريطة لجميع مسارات العميل المحتملة. وجود الخرائط يساعد أيضا على القضاء على ظاهرة الصوامع حيث تبرز هذه الظاهرة في الشركات الضخمة حيث يظهر أمام الإدارة العليا أن كل إدارة تعمل على ما يرام وذلك بحسب المؤشرات التشغيلية ونتائج قياس الأداء وعقلية الصوامع تعني أن تهتم كل إدارة مؤشرات أداءها ومستهدفاتها فقط ولتذهب باقي الإدارات إلى الجحيم. الإدارة العليا هنا تغفل عن مستوى الانسجام والتعاون بين هذه الإدارات والذي يكون في حالات كثير سيء جدا وكل ذلك التصادم يكون على حساب العميل الذي يعيش تجربة تعيسة جدا لأن كل إدارة ترمي بمسؤولية معينة لم تقع ضمن مؤشرات أداءها على إدارة أخرى وهكذا تفعل الإدارة الأخرى ليبقى العميل في دوامة لا نهائية بين هذه الإدارات، وأهم شيء سيعود عليك من رسم خرائط رحلة العميل هو زيادة دخل المنظمة لأن تحسين التجارب من خلال الرؤى المستنتجة من الخرائط يؤدي إلى رفع مستويات الولاء وبالتالي زيادة الدخل العائد على المنظمة. تستخدم خريطة رحلة العميل بشكل رئيسي في برامج إدارة تجربة العميل، حيث يتم تدقيقها ودراسة كل محطة فيها ويتم تحليل الإجراءات ذات العلاقة بهذه المحطات، وفي نهاية الأمر ربما يتم إعادة تصميم الرحلة بشكل كامل أو يتم تغيير مسارها ليصبح أقصر أو أسهل والغاية المنشودة من كل ذلك هو بناء منظمة تتمحور إجراءاتها حول العملاء، اعتماد خرائط رحلات العميل وتكاملها مع إجراءات العمل من إدارة الحوكمة يقتل الظاهرة السامة التي تسمى بــ صوامع المنظمات، وليس هنا مقام الحديث هنا ولكنها باختصار تكتلات وتحزبات تؤثر سلبا على مجريات العمل لأنها تركز على تحقيق مصالح ومآرب شخصية ولا يهمها مصلحة المنظمة أو المصلحة العامة. هذه الخرائط بشكل عام تتحلى بمبادئ أساسية عليك أن تضعها بعين الاعتبار قبل الإقدام على رسم أي خريطة. مبدأ النظرة الكلية وهو أن تنظر للسلوك البشري كجزء من منظومة بيئية أكبر، مبدأ التعددية وهو أن تعكس الخرائط مفاهيم ومعلومات متعددة بذات الوقت، مبدأ التفاعل وهو من خلال توضيح نقاط الالتماس والقيمة المتبادلة بين الأطراف ذات العلاقة، مبدأ التصوير البصري وهو أن يتم تصوير التجربة بشكل بصري يساعد من ينظر إلى الخريطة إلى تخيلها كواقع، مبدأ الملائمة وهو أن تتماشى الخريطة مع أهداف المنظمة وتتلائم مع استراتيجيتها، مبدأ التحقق وهو أن الخرائط لا يتم إعدادها بعزلة عن الواقع وإنما يتم التحقق منها من خلال الأبحاث ومقابلة العملاء أنفسهم. هل رأيت يوما في أحد الأفلام أو المسلسلات الإجرامية كيف يقوم المحقق بوضع بعض الصور على خريطة مدينة معينة ويستخدم الملصقات والدبابيس وكيف يقوم بتوصيل الخيوط فيما بينها ليقوم لاحقا باستنتاجات أخرى وهو يتأمل بها، تخطيط رحلة العميل تشبه هذه العملية إلى حدا ما. هل بدأت الفكرة تتبلور في ذهنك أخي القارئ. خطوة بخطوة أولا: وضع متطلبات ومواصفات المشروع نعم هو مشروع سيحتاج إلى موارد بشرية وإلى مدة معينة وإلى صلاحيات ودعم من الأمور المهمة في هذه المرحلة تحديد المنتج/الخدمة، الهدف من الخريطة، الجمهور الذي سيستخدم الخريطة، نوع الخريطة التي سيتم تمثيل الرحلة من خلالها، أصحاب العلاقة المطلوب مساعدتهم لإتمام الخريطة، جدول تنفيذ المشروع. الهدف من الخريطة: رغم أن التمثيل البصري يبسط الواقع إلا أن ازدحام الخريطة بالتفاصيل قد تجعل فهمها والتعامل معها أمر في غاية الصعوبة، لذلك من المهم معرفة الهدف الرئيسي من الخريطة من أجل وضع محددات تتعلق بحجم ونوع التفاصيل التي سيتم تمثيلها ضمن الخريطة. الجمهور الذي سيستخدم الخريطة: علينا أن نضع بعين الاعتبار من الأشخاص الذين سيسستخدموا الخريطة بعد إتمامها، كما يمكن أن نفكر بإصدار عدة إصدارات لخرائط تختلف محتوياتها أو تفاصيلها بحسب الجمهور الذي ستعرض عليه الخريطة. نوع الخريطة التي سيتم تمثيل البيانات من خلالها: هناك عدة أنواع من الخرائط التي تخدم أهداف مختلفة، وقد يحدث خلاف بالمسميات وخلط بين محتويات هذه الخرائط بين العاملين في هذا المجال، المهم بالنسبة لك أخي القارئ أن لا تكترث كثيرا بالمسميات بقدر اهتمامك بصناعة القيمة من خلال استخدام أي نوع من هذه الأنواع، وعلى سبيل المعلومة، أذكر مسميات الخرائط الأخرى: Service Blue Print | Experience Maps | Mental Model Diagrams | Spatial Map | Customer Journey Map. علما أني بهذا المقال أركز على نوع واحد وهو خريطة رحلة العملاء Customer Journey Map، ولمن أراد التبحر في أنواع هذه الخرائط واستخداماتها يمكنك قراءة كتاب قيم جدا يفصلها جميعا ويذكر الفروقات التي بينها ، هو: ثانيا: جمع المعلومات حول التجربة المراد رسم خريطتها من مصادر مختلفة تشمل: مراجعة إجراءات العمل والاطلاع على تقارير الأبحاث التسويقية المرتبطة بهذه الخدمة، إجراء مقابلة مع مدير أو مسؤول الخدمة/المنتج، القيام بتجربة شخصية (تسوق سري) لمعايشة التجربة إما داخليا أو عن طريق إسناد المهمة لشركة متخصصة خارجية، الاطلاع على خرائط لتجارب مشابهة من المنافسيين سواءً المحليين أو الإقليميين، الاستفادة من أدوات تحليل الشبكات الاجتماعية وما يدور من حوارات بين العملاء حول الشركة، الاطلاع على الشكاوى، فهي تعتبر مصدر معلومات ملهم لتحديد نقاط الضعف في أي رحلة وتحليل بيانات الشكاوى ومعرفة المشاكل القائمة في الخدمة أو المنتج الذي تقوم برسم مسار رحلته، مقابلة الموظفين كذلك وأخذ أراءهم حول الإجراءات وخصوصا موظفي الخط الأول فهم على علم بالإجراءات وبالسياسات التي قد تكون سببا في تأخير تقديم الخدمة أو تعقيدها وأخيرا وليس آخرا إن كان لديك بنك للأفكار فقد تجد العديد من المقترحات المتعلقة بخدمة معينة والتي قد تفيدك إما بإعادة تصميم الخريطة أو تعديل مسارها. ثالثا: تطوير شخصيات العملاء - بيرسونا بما أن خريطة تجربة العميل تختلف بحسب الأفراد والظروف فإن تطوير شخصيات للعملاء أمر في غاية الأهمية لتخصيص الخريطة وجعلها تابعة لشخصية معينة، وبعد ذلك يمكن تعديل الخريطة بشكل طفيف لتمثل الشخصيات الأخرى، على سبيل المثال هل تكون رحلة العميل الشاب هي نفسها كرحلة العميل الكبير بالسن أو ذوي الاحتياجات الخاصة؟ هذا مجرد مثال، فشخصيات العملاء تختلف باختلاف احتياجاتهم وليس بالضرورة أن تكون اختلافات ديموغرافية. شخصية العميل تحتاج إلى مقال مستقل لتفصيله ولكن وباختصار شديد هي عبارة عن سرد وصفي لفئات العملاء المختلفة، حيث يتم تصنيف كل فئة على أساس الأنماط السلوكية، العواطف، الاحتياجات المشتركة فيما بينها، حيث لا يتجاوز هذا الوصف الصفحة أو الصفحتين وعند تضمينها ضمن الخريطة يتم وضع نسخة مصغرة عنها تعكس السمات الرئيسة لشخصية العميل منها الديموغرافية، السايكوغرافية، السلوكيات، الحوافز، نقاط الألم ويمكن الاعتماد بشكل رئيسي على أبحاث السوق من أجل تشكيل الشخصيات الرئيسية بالمنظمة. رابعا: تحديد أصحاب العلاقة وأخذ الموافقة من الإدارة العليا وأقصد بهم الأشخاص الذين سيتم الاستعانة بهم لتوليد محتوى الخريطة وتعديلها ومناقشتها وغالبا ما يكونوا على صلة مباشرة بالخدمة أو المنتج الذي يتم تخطيط رحلة العميل معه ويمكن أن يكونوا تشكيلة من عدة إدارات ليعكسوا وجهات نظر من زوايا مختلفة، تذكر أنه قد ينتهي بك المطاف بإجراء العديد من المسودات قبل أن تصل إلى أفضل نسخة من الخريطة التي تعكس الواقع الحالي لتجربة العميل، والفائدة من الإصدارات المتتالية هو أنك تبقى تتساءل عن بعض القطع الناقصة بالصورة حتى تكتمل. على ذكر المشاركين فإن ذلك يعني أنك ستأخذ من وقت هؤلاء الموظفين والذي يكون تقييم أداء بعضهم يعتمد على الانتاجية فكيف يمكن أن تأخذ من وقت هؤلاء ما لم يكن هناك دعم من الإدارة العليا إيمانا منها بأهمية هذه الخطوة، فقد تحتاج إدارة تجربة العميل إلى إقناع الإدارة العليا من خلال توضيح فوائد القيام بهذه العملية وكيف يمكن أن يكون لتخطيط رحلة العميل دور في تقليل نسبة انحلال العملاء أو زيادة ولاء العملاء، من بعد ذلك ستقوم إدارة تجربة العميل بوضع قائمة بجميع الرحلات أو المسارات التي تنوي رسم خرائطها وهذا ما يسمى بإطار العمل وذلك من أجل وضع خطة تهدف للتنسيق والالتقاء بأصحاب العلاقة لكل خريطة أو مسار على حدا. خامسا: البدء بالمسودة الأولى من الخريطة وذلك يمكن أن يبدأ بجهد فردي، ومن ثم من خلال الالتقاء بأصحاب العلاقة ويفضل الالتقاء بهم جماعة في ورشة عمل وهو أحد أكثر الأساليب شيوعا هو أن تحضر ورقة بيضاء كبيرة كتلك التي كنا نستخدمها في المدارس ونعلقها بالعرض واحدة أو اثنتين أو ثلاث بجانب بعضها البعض بشكل أفقي، بعض الأقلام ذات الخط العريض وكمية جيدة من الستيكي نوتس. يتم الاجتماع بجميع أصحاب العلاقة المعنين بالخريطة ومن ثم يتم تيسير الجلسة من قبل أحد ممثلي إدارة تجربة العميل ويبدأ العصف الذهني ويقوم المشاركين بتسجيل محطات الرحلة بالترتيب على الستيكي نوتس. ثم يقوم ميسر الجلسة بوضع هذه الخطوات على الأوراق البيضاء المعلقة أمام الجميع ليتم مناقشة صحة الترتيب واكتمال جميع النقاط من بداية المسار حتى نهايته، من أين يبدأ العميل ومن ثم ماذا يحدث ومن سيتفاعل معه وهل سيحصل العميل على أي معلومة ومن أين أو ما مصدرها ويستمر السؤال ثم ماذا، ونعيد الكرة إلى أن تنتهي الأجوبة ونصل إلى جواب ثم يحصل العميل على خدمته أو المنتج الذي يسعى للحصول عليه. بعد ذلك يمكن الدخول بعمق أكبر ويطلب من أصحاب العلاقة وضع أنفسهم في حذاء العميل "ليس بالمعنى الحرفي" ثم يسألون ماذا يريد العميل وماذا ينبغي عليه القيام به للحصول على ما يريد، ولماذا ينبغي القيام بذلك. هنا تكون نوعية الأسئلة لتحدي الوضع الحالي، أثناء هذا التمرين قد يحدث بعض المشاحنات خصوصا وأن بعض المشاركين قد يأخذ موقف دفاعي ظنا منه بأن هذا التمرين سيعري المشاكل المرتبطة بالجانب المسؤول عنه وهنا يأتي دور ميسر الجلسة بتنبيه الجميع أن الغرض النهائي من هذا التمرين ليس إلقاء الاتهامات والملامة وإنما تحسين تجربة العميل وأنه سيكون لصالح الجميع للعملاء خارجيا وللموظفين داخليا. في أثناء هذا الاجتماع يكون ممثل إدارة تجربة العميل يسجل الملاحظات الهامة ليقوم بعد الاجتماع بتحديد نقاط الالتماس وتوثيق الجهات الداخلية المسؤولة عنها وكذلك توثيق نقاط الالتماس التي لا يوجد لها مسؤول يعتني بها ويسجل كذلك لحظات الحقيقة وكذلك يحدد الأماكن التي يظن بأن إجراءها يجب أن يتغير أو أن يتم إلغاءه بالكلية، يفكر كذلك بالأنظمة التكنولوجية المؤثرة بكل نقطة التماس إن وجد فقد يكون على سبيل المثال فشل الترابط بين هذه الأنظمة يكلف العميل جهدا إضافيا في ذكر اسمه ورقم حسابه عند كل نقطة تفاعل ولاحقا يتم بحث نقاط الالتماس المرصودة واحدة واحدة لتقييم تجربة العميل بها وللتأكد ما إذا كان صوت العميل بها يتم التقاطه من خلال أي قناة كانت. في بعض الشركات يتم كذلك عرض مسودة الخريطة على بعض العملاء للتأكد من اكتمالها وصحة ترتيب الخطوات المذكورة بها، وبعد اعتماد الخريطة لاحقا سواءً بعد الاجتماع مباشرة أو بعد مقابلة بعض العملاء يتم تمثيل الخطة بيانيا باستخدام أحد البرامج ولا تهم هنا الأداء بقدر أهمية التطبيق ويتم إضافة عناصر أخرى على الخريطة غير التي تم نقاشها أثناء الاجتماع، في فقرة قادمة سأوضح أهم مكونات الخريطة. سادسا: ورش عمل ما بعد الانتهاء من المسودة الأولى أحرص على وجود أجندة للورشة تتضمن على الأقل مسردا للمصطلحات الرئيسية، الهدف من الورشة وجدول أعمالها بحسب الوقت المتاح، مسؤولية الحضور، من المهم هنا مراجعة ما تم التوصل إليه في مرحلة البحث مع الحضور حيث يمكن لراسم الخريطة عرض منهجية البحث التي قام بها وما النتائج الرئيسية التي توصل لها، كذلك عليك أن تقوم بعرض المسودة الأولى ومن المفضل أن تكون مطبوعة ليجتمع المدعون حولها على الطاولة ويبدوا ملاحظاتهم بشكل مباشر، ولو قام المعني بتخصيص فراغ لذلك كان أفضل. من المهم أيضاً أن تتضمن الورشة مناقشة نقاط الالتماس التي تم تحديدها وإبداء رأيهم أو تصويتهم عن النقاط الأكثر حساسية من بينها ومن ثم مناقشة الفرص المتاحة لتحسين التجربة وذلك من خلال الخوض بنقاط الألم ومسبباتها الرئيسية كما يمكن مناقشة ممارسات المنافسين ضمن كل نقطة ألم بتم نقاشها، حاول مع الحضور اكتشاف أي خلل في عملية استغلال الموارد أو في الأماكن التي يحدث بها جهد مضاعف أو متكرر من أكثر من وحدة ضمن المنظمة. يجب أن يكون جزءً من الورشة مخصص للعصف الذهني لتوليد أفكار تساعد على تحسين التجربة، أفكار تساعد على قتل الحواجز، أفكار تساعد وتحفز على التحول (التمرد على أعراف الصناعة والقرارات السابقة أمر في غاية الأهمية لتوليد كمية أكبر من الأفكار)، يمكن استخدام الستيكي نوتس لتسجيل بعض الأفكار وعرضها على مسودة الخريطة المطبوعة والمعلقة على الجدار، تمايز الألوان يمكن أن يساعد على تحديد ارتباط الفكرة بجانب معين. سابعا: وماذا بعد بعد الانتهاء من رسم الخريطة يستمر تنفيذ برامج صوت العميل ويتم توسعته بعد نقاش في أي من المحطات من المهم الاستماع لصوت العميل وكيف سيتم القيام بذلك، ومن ثم تؤخذ الملاحظات للتأكد من سلامة وسلاسة الخريطة الجديدة، وإلا يتم تعديلها من جديد ومن ثم الاستماع بشكل مستمر لصوت العملاء، ونفس الأمر ينطبق على الخرائط الأخرى لتصبح هذه العملية كدورة حياة هدفها الوحيد ضمان استدامة هذه الخرائط وضمان أفضل تجربة للعميل. أكمل قراءة الجزء الثاني من المقال هنا |
تعلم اللعب بالابتكار |
لماذا قد تقدم الألعاب طريقة جادة لتعلم مهارة خلق القيمة من الأفكار؟ الطيور تفعل ذلك، والنحل يفعل ذلك، وحتى البراغيث المتعلمة تفعل ذلك..... حسنًا، لست متأكدًا من آخر واحدة ولكن ربما قام شخص ما في مكان ما ببعض الأبحاث حول هذا الموضوع. ونحن البشر بالتأكيد نفعل ذلك، خاصة عندما نكون صغارًا. أنا لا أتحدث عن الوقوع في الحب ولكن عن توسيع ملاحظات كول بورتر إلى عالم مختلف، شيء ما هناك من حيث الأهمية وهو اللعب. اللعب هو سلوك حيواني أساسي، ومن الجدير سؤال علم النفس التطوري عن السبب، فإضاعة الوقت والطاقة ليست فكرة جيدة لبقاء أي نوع. فلماذا يلعب البشر؟ لقد تبين أن اللعب هو جهاز ثمين جدا. كما يقترح عالم النفس بيتر جراي، فإن اللعب يمكننا من: ممارسة المهارات الضرورية لبقائنا وتكاثرنا؛ تعلم كيفية التعامل جسديًا وعاطفيًا مع الأحداث غير المتوقعة والتي قد تكون ضارة؛ الحد من العداء وتمكين التعاون؛ توليد إبداعات جديدة ومفيدة في بعض الأحيان. وهذا العنصر الأخير هو الذي يجعله مناسبًا بشكل خاص للابتكار. قد يكون اللعب ممتعًا - لكن له هدف جاد. تكمن قدرتنا على التخيل والإبداع في قلب ظهورنا كنوع ناجح، ميزته الرئيسية ليست في الحجم أو القوة ولكن في قدرتنا على التكيف مع البيئات المعادية وغير المؤكدة. نحن نبتكر ونجد الحلول والبدائل إذا تم حظر خياراتنا الأولى. Image:@brgfx on Freepik فكر في الأمر. في المواقف التي نحاول فيها إنشاء منتجات أو خدمات جديدة أو إحداث تغييرات في العملية، ألن يكون من المفيد الحصول على طرق غير متصلة بالإنترنت لمحاكاة مواقف المشكلات أو تعلم العمل الجماعي أو مشاركة المعرفة بشكل تعاوني أو التجربة بأمان ؟ الجواب، بالطبع، نعم ونحن نفعل ذلك منذ بعض الوقت. في هذه الأيام، توجد أرفف مليئة بالكتب تحمل عناوين مثل «‘Serious play’» و «‘Experimentation matters’» و «‘The playful entrepreneur’» وما إلى ذلك، وهي تتحدث عن الفهم المتزايد للدور المهم الذي يمكن أن يلعبه في الابتكار. لقد أصبح جزءًا لا يتجزأ من المنهجيات الأساسية حول النماذج الأولية ثم التفاعل معها - اللعب معها - للحصول على أفضل ما يناسبها. إنه جزء من ثقافة الهاكاثون المتمثلة في التنافس على مدار الساعة للتوصل إلى أفكار جديدة؛ إنه نفس نوع الضجة التي تحصل عليها في ألعاب غرفة الهروب. فجعل الأشياء مرحة هو طريقة قوية لجذب الاهتمام، لذا إذا كنت تتطلع إلى التقاط تجربة المستخدم، فمن المنطقي استكشاف تحويل مجموعة التركيز أو الاستبيان إلى نهج محكم، وإذا أردنا كسر الحواجز التنظيمية وإغراء الناس بالخروج من صوامعهم لمشاركة ألعاب المعرفة، فقد تكون أداة قوية. لا يتعلق الأمر فقط بعمليات اللعب مثل الاستكشاف والنماذج الأولية؛ بل بالبيئة المنظمة التي يحدث فيها اللعب. ويمكننا أن نعتبر ذلك حيزا يحتوي على عناصر تمكينية؛ وهي تستند إلى نفس المبادئ التي تقوم عليها الطريقة التي تعمل بها رياض الأطفال. عادة، هذه ليست فصولًا دراسية متشددة ولكنها بيئات مادية محفزة ومثيرة للاهتمام، ومجهزة بموارد لعب من العديد من الأنواع والدهانات والطوب. ليس من قبيل المصادفة أننا نشهد اهتمامًا متزايدًا بالبيئات لتمكين الابتكار - على سبيل المثال Googleplex أو المقر الجديد لشركة Apple أو استوديوهات Pixar، فقد أصبحت فكرة «مختبرات الابتكار» ملحقًا «لا بد منه» لأي منظمة (عامة أو خاصة) معنية بالابتكار، مع الاعتراف بالحاجة إلى مساحات مخصصة يمكن أن تحدث فيها التجارب. إنها توفر بيئات آمنة غير متصلة بالإنترنت - ما يمكن تسميته «مساحات حدودية» - يمكن أن يحدث فيها اللعب كطريق نحو الابتكار. Image: @pch.vector on Freepik وضمن هياكل اللعب هذه، يمكننا أن نجد استخدامًا متزايدًا للألعاب - كأنماط لعب منظمة وموجهة نحو الأهداف. يقترح ديف جراي وزملاؤه أن الألعاب تمثل نوعًا معينًا من اللعب الذي له خمس خصائص رئيسية: مساحة اللعبة - بيئة يتم فيها تعليق قواعد الحياة العادية مؤقتًا واستبدالها بقواعد اللعبة. في الواقع، ينطوي على عالم بديل مؤقت. الحدود - الألعاب لها نقطة محددة تبدأ عندها وأخرى تنتهي عندها - على سبيل المثال في الفضاء المادي مثل لعبة كرة القدم لها الوقت وحدود الملعب. قواعد التفاعل - تحدد الطريقة التي تُلعب بها اللعبة جنبًا إلى جنب مع حدود مساحة اللعبة. الأدوات اليدوية - هذه عناصر تمكن من لعب اللعبة أو جمع معلومات حول القواعد. على سبيل المثال، العدادات على لعبة لوحية والكرة والمضرب ومعدات أخرى في لعبة رياضية، إلخ. الهدف - الألعاب لها هدف ونقطة نهاية، والفوز عند تحقيق الهدف. توفر الألعاب فرصًا قوية للعمل مع عوالم بديلة والاستكشاف والتجربة والإبداع بطريقة مركزة. لقد تم استخدامها على نطاق واسع في مجموعة متنوعة من السياقات «الجادة» - على سبيل المثال كطرق «آمنة» لاستكشاف وحل النزاعات التنظيمية، وكسر الصوامع، وبناء الثقة، والتمكين من تعاون أكثر فعالية داخل الأفرقة وفيما بينها، إلخ. لذلك هناك حجة قوية لتعلم اللعب كإضافة جادة إلى روتين الابتكار لدينا. لكن العكس صحيح أيضًا - هناك مجال كبير للتعرف على الابتكار. سواء كان ذلك في فصل دراسي أو حدث تدريب للشركة أو ندوة عبر الإنترنت، فهناك حد لمدى جودة نقل المعرفة عبر الطرق التقليدية مثل المحاضرات والقراءة/المشاهدة/الاستماع. تكمن قيمة الألعاب في أنها يمكن أن توسع الذخيرة المتاحة لنا كمعلمين ومدربين، مما يوفر مكملًا رئيسيًا للمكتبة الغنية بالمفاهيم والأدوات التي نقيمها. تتمثل المساهمة الرئيسية للألعاب في خلق تجارب يمكن أن يحدث حولها التفكير المنظم. وعلى وجه الخصوص: إنهم يخلقون عالمًا بديلاً مؤقتًا بحدود في الزمان والمكان، يمكن من خلاله الاستكشاف الآمن. تتضمن القواعد وهياكل اللعب والعناصر الأخرى إنها تسمح بالتفاعل بين اللاعبين وأشياء اللعبة، مما يتيح تجربة «الدراما» في الموقف الذي يتم تصميمه إنها تسمح بعمليات محاكاة متعددة يمكن للاعبين من خلالها تجربة استراتيجيات مختلفة إنهم يوفرون الدافع، العنصر الممتع للعبة يجذب الناس إنها تسمح بالتجريب داخل سياق اللعبة في سياق «قلب الفصل الدراسي»، هناك اهتمام متزايد بطرق بديلة لإشراك الطلاب للعمل مع وحول المواد والألعاب المفاهيمية الأساسية التي تقدم طريقة قوية للقيام بذلك. حتى شيء بسيط مثل مجموعة الصحف القديمة يمكن تكوينه في لعبة لديها القدرة على توضيح الجوانب الرئيسية للابتكار مثل الإستراتيجية والتسويق والعمليات والنماذج الأولية السريعة - بالإضافة إلى كونها ممتعة! Image: @pch.vector on Freepik ليس من الغريب أن يكون هناك اعتراف متزايد بإمكانات الألعاب كمساعد في التعلم والممارسة الابتكارية. لهذا السبب بدأنا مشروعًا تعاونيًا مع عدد من الشركات والجامعات (وبتمويل من برنامج Erasmus Plus التابع للاتحاد الأوروبي) يهدف إلى محاولة فهم كيف يمكن أن تساعد الألعاب. يعمل مشروع GAMIFY منذ ثلاث سنوات بهدف إنشاء طرق تعليمية جديدة تركز على المتعلم، وفتح فرص تعليمية جديدة وتطوير التطبيق العملي لمهارات ريادة الأعمال باستخدام الألعاب. جمعت «تحالفًا معرفيًا» ثريًا من الشركاء بما في ذلك Deutsche Telekom و 3M و Danske Bank و Lufthansa Systems و Kamstrup و Generali من جانب الصناعة، وأربع جامعات (HHL Leipzig, HMKW Berlin, Complutense University of Madrid, Design School Kolding)، جنبا إلى جنب مع قدرة نشر ISPIM وكفاءة ضمان الجودة لوكالة اعتماد ASIIN. (يمكنك معرفة المزيد عن المشروع - وبالتأكيد قراءة الكتاب المتاح - هنا) يجدر بنا تسليط الضوء على عنوانين رئيسيين من نتائج المشروع أولاً، يمكن أن يساعد اللعب في توسيع نطاق الخيارات التي يمكن للمنظمات نشرها لدعم عملية الابتكار الخاصة بها. نحن على دراية متزايدة بالواجهة الأمامية - مرحلة التفكير حيث يمكن أن تكون الألعاب المبنية على التفكير الإبداعي ممتعة ولكنها أيضًا تطلق رؤى جديدة قيمة. كما يمكن تطبيق الألعاب في مكان آخر أثناء الرحلة - فكر في الإستراتيجية ولدينا ألعاب للمساعدة في استكشاف ومحاكاة صنع القرار التنافسي. ماذا عن التنفيذ - الرحلة الصعبة لتحويل الفكرة إلى واقع؟ يمكن أن تساعد الألعاب هنا، حيث تقدم إمكانيات المحاكاة والتدريب وتساعد في التفكير في تحديات إدارة التغيير. إدارة المعرفة - هناك لعبة لذلك - أو بناء شراكات للمساعدة في مواجهة التحدي المتمثل في توسيع نطاق الابتكارات. في الكتاب، هناك أوصاف وروابط لأكثر من 70 لعبة قابلة للتخصيص قيد الاستخدام بالفعل من قبل المبتكرين ورجال الأعمال والمدربين المحترفين. ثانيًا، الألعاب لها هيكل. إنها ليست مجرد أفكار عشوائية ولكنها توفر بدلاً من ذلك قواعد وإجراءات لعب لتمكينها من التكرار واستخدامها على نطاق واسع. إنها مبنية من بعض عناصر النمط الأساسية وهذا يفتح إمكانية إنشاء ألعاب حسب الطلب، واختيار موقف ثم تطوير جهاز لعب مناسب للمساعدة، وتجميعه من خلال الجمع بين أنماط ألعاب مختلفة. Image: Freepik نموذج توضيحي بسيط لهذا هو مجموعة الألعاب (الواسعة) التي تم تطويرها للمساعدة في فهم المفاهيم الرئيسية حول الفريق الذي يعمل من أجل الابتكار باستخدام صندوق من البيض. تشمل العناصر المشتركة عنصرًا تنافسيًا قويًا، وشعورًا بالخطر (البيض لديه عادة الانهيار) وسباق ضد الزمن! تتمثل إحدى ميزات الكتاب في محاولة تقديم تصنيف للأنماط التي يمكن دمجها في احتمالات اللعب المختلفة - نوع من صندوق Lego لإمكانيات اللعبة. يتضمن ذلك 36 نمطًا لتصميم الألعاب القابلة لإعادة الاستخدام، وعملية من خمس خطوات لتصميم الألعاب لإنشاء ألعاب الابتكار الخاصة بك. تعني القدرة على تصميم وتكوين الألعاب بهذه الطريقة أنه يمكننا استخدامها للمساعدة في استكشاف الموضوعات الرئيسية وتفصيلها وإتاحة الفرصة لتجربة التحديات التي يمكن أن يطرحها الابتكار وفهمها. يمكن أن تساعد الألعاب أيضًا على حدود الابتكار، وتوفر طرقًا لاستكشاف وفهم القضايا الناشئة والصعبة ومساعدتنا على الفهم وتطوير مفهومنا. يتضمن الابتكار حدودًا متحركة وتحديث خرائطنا للعمل في تلك المساحة المجهولة يمكن أن تشمل بشكل مفيد تطوير الألعاب لتوفير الوصول إلى المعرفة الناشئة عنها. على سبيل المثال، هناك العديد من الألعاب التي تساعد في إلقاء الضوء على قضية تطوير المنتجات أو الخدمات الجديدة والدور الذي يلعبه فريق العمل ضمن ذلك. لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولاً كبيراً نحو التعاون عبر الإنترنت بين الفرق النائية؛ وتعلم كيفية القيام بذلك واستكشاف بعض القضايا المعقدة، وهناك حاجة إلى عملية رسم خرائط للمساعدة في توضيح وتعبئة هذه المعرفة الناشئة - وقد تلعب الألعاب دورًا مفيدًا في ذلك. لكن علينا أولاً تصميمها وصنعها - وقد تم تطوير إحدى الألعاب العديدة الموصوفة في الكتاب بشكل صريح خلال إغلاق كوفيد-19 كوسيلة لمساعدة فرق الشركة على العمل عن بُعد في مشاريع الابتكار هذه. Image: @creativeart on Freepik في الكتاب، هناك العديد من الألعاب الجديدة التي تم تطويرها واختبارها على وجه التحديد من قبل الشركاء للمساعدة في التعامل مع تحديات الابتكار الناشئة والكبيرة في الوقت نفسه، بما في ذلك: تم تصميم لعبة الاستدامة المؤسسية لمساعدة المشاركين على تحديد تحديات الاستدامة في مكان العمل وتوليد الأفكار والسيناريوهات المستقبلية حول كيفية معالجتها. تتعامل لعبة العميل أولا مع التحديات المتعلقة بإنشاء المزيد من المنظمات التي تركز على الإنسان والتي يمكنها الاستجابة لاحتياجات العملاء المتغيرة. تتعامل لعبة Business Model Branching مع التحديات الصعبة والمعقدة لموازنة العمليات الجارية مع الأنشطة الجديدة الموجهة نحو الابتكار. ويشرك صانعي القرار ومديري الابتكار في تخصيص الموارد وتطوير الكفاءات لخطوط (فروع) محددة من أعمالهم، وتحديد موعد إعادة تشكيل وإغلاق الأعمال القائمة، ومتى يتم إطلاق فروع (فروع) جديدة وتكثيفها. تستكشف لعبة Shift السبل والاستراتيجيات العملية للتغلب على حواجز الابتكار ومفارقات الطموح التنظيمي في المنظمات القائمة. تم تطوير لعبة Proximity Seeker لمواجهة تحديات الديناميكيات الاجتماعية، خاصة في الفرق النائية. تسمح لعبة Ecosystem Canvas لرواد الأعمال المستقبليين بالوعي واستكشاف إمكانية خلق قيمة مشتركة في الشبكات. Image:@colorfuelstudio on Freepik والرسالة الرئيسية للكتاب بسيطة ؛ يمكن أن يمثل تعلم اللعب، واللعب للتعلم مجموعة قيمة من مهارات الابتكار. غالبًا ما نتحدث عن «التسلية» كاسم جماعي لمجموعة متنوعة من الألعاب وأجهزة اللعب. ربما يجدر إلقاء نظرة ثانية على كيفية تقديمهم مساهمة حقيقية في كيفية عملنا مع تحدي الابتكار. يمكنك الاستماع إلى نسخة بودكاست من هذه المقالة هنا. يمكنك مطالعة موقع المؤلف من هنا، أو استمع إلى البودكاست الخاص به هنا. المصدر الأصلي لهذا المقال هنا ويعاد نشره هنا بعد إذنه. مصدر صورة الغلاف: @ terdpongvector على Freepik. |
هل موظفين شركتك خائفين من قول الحقيقة؟ |
هل حسيت في مرة من المرات أنك ترى الصورة "الحقيقة" بشكل كامل، أو أحسست أن موظيفيك خائفون من قول الحقيقة الكاملة لك؟ إذا هذه هي فرصتك لتصحيح الوضع، استمع إلى لي اووت، رئيس POPin، وهو يشرح كيفية كشف الحقائق الخفية داخل شركتك. تم عرض هذا الفيديو على Innovation Excellence |
٥ طرق للتكنولوجيا سوف تغير التعليم بحلول عام ٢٠٢٠ |
' أصبح هناك حاجة ملحة إلى التحول نحو التكنولوجيا وتطبيقاتها. لم نصل بعد إلى حيث نريد أن نكون، ولكن الرحلة قد بدأت وعلينا مواكبة ذلك ' قال أمين أمين،مؤسس أسك مشيراً إلى النظام التعليمي الحالي الذي لم يعد يتناسب مع سوق العمل. هل يكفي توفير محتوى رقمي أو إعطاء الطلاب فرصة الإتصال بالإنترنت؟ لا، لم يعد الأمر يعتمد على المحتوى فقط بعد الآن. وفرت التكنولوجيا العديد من التطبيقات التي يمكن أن تحسن توصيل المحتوى وتحسين فعالية عملية التعلم. إليك خمسة طرق يمكن للتكنولوجيا أن تغير المشهد التعليمي في مصر. ١. أجهزة الكمبيوتر اللوحية (تابلت) والسبورة الذكية واللوحات اللمس المتعدد في الوقت الحاضر، أصبح التابلت والسبورة الذكية جزء من الفصول الدراسية في بعض المدارس المصرية. لكي تصبح هذه الأجهزة فعالة، يجب أن يكون هناك محتوى رقمي لجميع المناهج الدراسية. ووفقاً للدكتور كريم كامل، مدير مشروع المناهج التفاعلية و المعامل الافتراضية بوزارة التربية والتعليم، بدأت الوزارة في تحضيرمحتوى رقمي للمراحل الثانوية. يمكن أن يذهب الطالب للموقع الإلكتروني للوزارة، ويقوم بتحميل الكتاب الإلكتروني والبدء في تجربة دراسية جديدة. وأوضح د. كريم. 'هذا ليس كتاب إلكتروني عادي، إنما هو كتاب تفاعلي ومعمل افتراضي، حيث يمكن الطلاب من النقر على رابط لمشاهدة أشرطة الفيديو، ويمكن سحب وإسقاط بعض الرموز لإجراء التجارب العلمية.' وبنظرة إلى الأمام، نجد لوحات اللمس المتعدد، وهي مستقبل التابلت والسبورة الذكية. أنها تسمح لأكثر من طالب بالتفاعل مع المحتوى في نفس الوقت، ومن ثم، يمكن أن يكون للطلاب شركاء في المعمل الإفتراضي. ٢. دورات على الإنترنت المفتوحة (MOOCs) MOOCs هي الدورات الدراسية أو مناهج الدراسة المتاحة عبر الإنترنت للعامة، أوعدد كبير من الناس وأي شخص في أي مكان، وهو مفهوم جديد بدأت مصر في تبنيه مؤخراً. نفهم، منصة تعليمية مجانية على إنترنت لمرحلة الحضانة إلى الثانوي، تمكن المعلمين من تحميل ملفات فيديو لشرح الدروس مختلفة من المناهج الدراسية. بناءاً على موقعهم على الإنترنت، فإن نفهم لديهم ٢٠,٠٠٠ من مقاطع الفيديو، و ١٠٠,٠٠٠ مشاهد يوميا و ٥٠٠٫٠٠٠ من الطلاب وأولياء الأمور مسجلة في موقعهم. وأوضح أحمد الألفي،مؤسس نفهم، أن نفهم تهدف إلى مساعدة الحكومة في حل مجموعة من مشكلات التعليم. الألفي يعتقد أن ٩٠٪ من تعليم الطلاب يجب أن يكون محتوى الإلكتروني لأنه متاح بكثرةوبتكلفة بسيطة. ويقول أنتكاليف إنتاج فيديو واحد لنفهم هي٥٠٠- ٧٠٠ جنيه. وتابع، 'أننا نعمل على إضافة غرف الدردشة حيث يمكن الطلاب طرح أسئلة والحصول على إجابات بعد مشاهدة كل فيديو'. 'بحلول عام ٢٠٢٠، على الأقل ١٢ الجامعات في جميع أنحاء العالم سوف تعطي درجات البكالريوس من خلال ٪١٠٠ محتوى على الإنترنت عن طريق MOOCs' -انانت آغاروال، من منصة edX. وعلى العكس يرى البعض انها لا تحل محل التعليم العادي ولكنها تيسر وتساعد الطلاب على تعلم أي شيء يريدونه عن بعد. ٣. الألعاب عندما كان جيلنا يذهب للمدرسة، كان أولياء الأمور ينظرون لألعاب الفيديو على إنها وسيلة رئيسية لتضييع الوقت وسبب في تأخر مستوانا الدراسي. في السنوات القليلة المقبلة، سيتغيرهذا تماماً. أصبح هناك عدة أشياء تنافس المعلمين على تركيز طلاب هذا الجيل مثل: فيسبوك ويوتيوب و ألعاب الفيديو جيم. وبدأت شركات عملاقة مثل مايكروسوفت في النظر للفرصة بدلاً من المشكلة. توفر مايكروسوفت اللمعلمين أدوات للتعلم عن طريق اللعب باستخدام Kinect مايكروسوفت كينكت، باستخدام تكنولوجيا الاستشعار. في هذا الفيديو، تحاول المعلمة تجربة التعلم من خلال الألعاب مثل تدريس أي شيء يتطلب النشاط البدني كتعلم العزف على الآلات الموسيقية. ٤. الطباعة ثلاثية الأبعاد خلقت مدرسة علوم أحياءهولندية ضجة عبر وسائل التواصل الاجتماعية عندماحاولت أن تكون أكثر إبداعاً في شرح جسم الإنسان لطلابها. هذه المرة قامت بارتداء ملابس عليها أعضاء الجسم البشري، ربما في المرة القادمة يمكن أن تستخدم الطباعة ثلاثية الأبعاد بدلاً من ذلك.تمكننا الطباعة ثلاثية الأبعاد من شرح أي منهج دراسي يتطلب التصور التشريحي لأشياء من خلال طباعة نموذج ثلاثي الأبعاد لكل درس. سوف يتمكن الطلاب من التفاعل واللمس وتركيب أي شيء من الهياكل الجزيئية إلى جسم الإنسان أو حتى علوم الفضاء، مما سيؤدي إلى استيعاب الدرس بصورة أفضل وتعزيز قدراتهم الإبداعية. بالمقارنة مع التكنولوجيا السابق ذكرها، تعتبر الطباعة ثلاثية الأبعاد الطباعة تحدياً لبعض المدارس المصرية أو المعاهد التعليمية بسبب ارتفاع تكاليفها. ولذلك، فإنه لم يتم تجربتها تعليمياً في مصر حتى الآن. ٥. الواقع الإفتراضي (Virtual reality- VR) مع وجود الأجهزة الذكية القابلة للإرتداء مثل نظارات جوجل والعدسات اللاصقة الذكية في المستقبل، يمكن للطلاب يوماً ما أن يجلسون مع نيوتن في مكاتبهم ليشرح لهم قوانين الحركة. وسيهيئ ذلك تجربة تعلم لا تنسى. تخيل إذا استطاع الطلاب مشاهدة الكتب الرقمية كبث مباشر أمامهم؟ يمكن للVR من تلخيص مئات الكتب المدرسية في تجربة حية لمدة ساعة واحدة. إن الأجهزة القابلة للارتداء لا تزال خياراً مكلفاً للمدارس المحلية. فمع إنتشار الهواتف الذكية يأتي دور تطبيقات الواقع التي تتطلب الهواتف ذكية فقط. شغف هي شركة مصرية ناشئة أطلقت المنتج الأول لها -التختة- الذي يستخدم التكنولوجيا لدمج التعليم والمناهج الدراسية مع الترفيه من خلال الألعاب. يمكنك الآن تحميل تطبيق الأندرويد وتجربة منهج الفضاء والعلوم. يوجه الطلاب هواتفهم الذكية على الكتاب المدرسي وتبدأ تجربة الواقع الافتراضي، حيث يمكن أن يتفاعل الطالب مع النظام الشمسي برمته والتعرف على كل الكواكب كما هو موضح في الصورة. أتاحت لنا التكنولوجيا العديد من التطبيقات لتجربة خبرات تعليمية فريدة من نوعها، ومع ذلك، هناك عوامل أخرى بجانب التطور التكنولوجي يجب أن تؤخذ في الاعتبار عندما يتعلق الأمر بالتعليم. على الرغم من أن الإحصاءات تشير إلى أن ٪٦٠ من الطلاب يتعلمون بشكل أسرع عند استخدام التكنولوجيا من عن الفصول التي يقودها المعلم، فإن التكنولوجيا سلاح ذو حدين عندما يتعلق الأمر باستخدام الأطفال. ووفقا لد. مها بالي، أساتذة الجامعة الأمريكية، إن 'الاستخدام الزائد والاعتماد على التكنولوجيا يمكن أن تقلل من مهاراتهم وقدراتهم.' و واصلت السياق المصري هو الفيصل لجميع هذه الوسائل. على سبيل المثال، استخدامالتكنولوجيا في بعض البيوت المصرية متاح للذكور أكثر من الإناث.فقد تسمح بعض الآباء للفتيان بلمزيد من الوقت على جهاز الكمبيوتر من البنات. أيضا، لا يوجد أي ضمان أن الاستعانة بالتكنولوجيا في التعلم سوف يعمل على النحو المنشود." |
10 فرص في شهر مارس لا تفوتها |
رواد الأعمال يجب أن يتابعوا دائماً ما يحدث حولهم من فعاليات وبرامج ومسابقات ليكونوا على علم بأحدث التطورات. ويشهد هذا الشهر الكثير من الفعاليات المفيدة في عالم الابتكار والتكنولوجيا، جمعنا لك بعضها في هذا المقال. إليك أهم الأحداث التي يجب أن تكون على دراية بها هذا الشهر: 1. هي تستطيع - She Can 19 الحدث السنوي لمؤسسة انتربنل الإجتماعية والتي تهدف إلى تمكين النساء في مجال الأعمال التجارية. يجمع هذا الحدث بين الكثير من رواد الأعمال والخبراء ويقدم ورش عمل وفرص للتواصل. يهدف منظمو الحدث هذا العام إلى الكشف عن العقبات التي واجهت أصحاب الأعمال الناجحة وكيفية تخطيها. اضغط هنا لمعرفة المزيد عن الحدث. 2. منتدى Dell التكنولوجي بالقاهرة - Dell Tech Forum Cairo تعقد شركة Dell أكثر من 70 حدث في أكثر من 40 دولة بهدف التفاعل مع زبائن Dell مباشرةً وتمكينهم من الاكتشاف والتعرف على تقنيات Dell وعالمها من تكنولوجيا المعلومات. سوف تعقد Dell هذا المنتدى في القاهرة مجاناً وسيتمكن الحاضرون من التعرف على الرواد في مجال التكنولوجيا. اضغط هنا لمعرفة المزيد من التفاصيل عن المنتدى. 3. Unbound Bahrain يقام مهرجان Unbound في البحرين بالتزامن مع أسبوع الشركات الناشئة في البحرين ويهدف المهرجان إلى دعم المستقبل الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. سوف يجمع هذا المهرجان بين أكثر من 3000 شركة ناشئة، ومستثمرين ومسابقات مختلفة. اعرف المزيد عن المهرجان من هنا. 4. أسبوع رايزاب في صعيد مصر - RiseUp Week: Upper Egypt على مدى أيام 14 و15 و16 مارس، سوف تنظم منصة رايزاب هاكاثون ومعرض للشركات الناشئة ومحاضرات مختلفة فى مجالات التصميم والتكنولوجيا وريادة الأعمال، وتهدف كل هذه الفعاليات إلى تمكين رواد الأعمال في صعيد مصر وتقديم حلول لمشاكل الصعيد عن طريق ريادة الأعمال. اعرف المزيد من التفاصيل عن أسبوع رايزاب من هنا. 5. مسابقة وزارة السياحة للشركات الناشئة - Ministry of Tourism Startup Competition تنظم رايزاب ووزارة السياحة المصرية هذه المسابقة لأفضل الشركات الناشئة المبتكرة التي تساهم في تنشيط السياحة، وسوف تعرض الشركات أفكارها في هذه المسابقة أمام وزيرة السياحة رانيا المشاط وممثلين آخرين لمجال السياحة. اعرف المزيد عن هذه الفعالية من هنا. 6. ملتقى TechUp #8: قم بتسريع عملية التصميم الخاصة بك - TechUp #8: Speed Up your Design Process يأتي هذا الملتقى في إطار سلسلة من الفعاليات التي تعقدها شركة Instabug والتي تسمح للمهتمين بمجتمع رواد الأعمال والتكنولوجيا بالتواصل ومشاركة الخبرات. يركز هذا الملتقى على تجربة المستخدم [UI/UX Design]، وسيجمع بين الكثير من المصممين وسيكون هناك فرصة للحاضرين لنقاش آخر أحدث مناهج التفكير التصميمي. اعرف المزيد عن هذا الملتقى من هنا. 7. ملتقى تيكني بالإسكندرية - Techne Alexandria Meetup هذا الملتقى المجاني سيسمح لرواد الأعمال بالتجمع لمناقشة التحديات التي يواجهوها وإيجاد حلول لها وتبادل الخبرات والإعلان عن فرص عمل. اعرف المزيد عن هذا الملتقى من هنا. 8. جلسة تعريفية عن حاضنة أعمال رواد النيل - Nilepreneurs Incubation Simulation 1st Info Session في الجلسة التعريفية الأولى لحاضنة أعمال رواد النيل، سيتمكن الحاضرون من معرفة كيفية تحسين تجربة المستخدمين للتطبيقات وخلق تفاعلية أكبر. يمكن حضور هذه الجلسة مجاناً. اضغط هنا لمعرفة المزيد. 9. منصة إطلاق الشركات الناشئة - خطوة للنمو - A Startup Launchpad - A Step Towards Growth مؤسسة GEN Egypt وEbda3 Capital يقدمون في هذا اليوم 8 ورش عمل لأصحاب الشركات الناشئة ليتمكنوا من تحديد أولويات شركاتهم من ناحية الاستثمار والنظم الإدارية وبناء القدرات، وسيتم مناقشة عدة موضوعات منها التفكير التصميمي وتطوير الأعمال وال Growth Hacking. اضغط هنا لمعرفة المزيد من التفاصيل. 10. ملتقى طفرة #34: سلوك المستخدم وتصميم رحلة المستخدم - Tafra Meetup #34: User Behavior & Designing User Journey منصة طفرة تلقي الضوء في هذا الملتقى على تجربة المستخدم من خلال العديد من الجلسات وسوف يتمكن الحاضرون من التواصل وطرح الأسئلة والحصول على خصم 20% على الملتقى القادم لطفرة. اعرف المزيد عن هذا الملتقى من هنا. مصدر الصورة: صفحة رايزاب على فيسبوك |
أربعة برامج يمكنهم تحويل فكرتك إلى مشروع |
ستارت أي تي: أعلن مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال عن طريقة جديدة للتقديم في ستارت أي تي، فالآن يمكن للشركات الناشئة ورواد الأعمال التقديم في ستارت أي تي في أي وقت طوال العام. وسيقوم المركز بتقييم الطلبات المقدمة ويرسل دعوة لتقديم أفكار جديدة إلى الفرق التي تمت الموافقة عليها بشكل مبدئي كل ثلاثة أشهر. ويجب على تلك الفرق أن يجهزوا خطة عمل ونموذج أولي كما يجب أن تبلغ درجة النجاح في خطة العمل والتعريف بأفكار جديدة نسبة لا تقل عن ٧٥ ٪. أما عن الأفكار التي سيدعمها المركز، يجب أن تكون قائمة على أساس مرتبط بمجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات ويجب أن تخدم الفكرة أي من فئات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أو تكون مرتبطة بأي من عناصرها الواسعة. ويجب أن تكون فكرة مبدعة ويمكن تطبيقها كما أنها يجب أن تحل مشكلة فعلية ولديها حافز تجاري واستمرارية اقتصادية وقادرة على النمو والأهم أن الفكرة يجب أن تكون تحت رعاية رواد أعمال شباب أو من لديهم ملكات عملية. آخر ميعاد للتقديم: ٥ نوفمبر ٢٠١٦ جييك فاكتوري Geek Factory يعلن جييك فاكتوري Geek Factory، هي أكاديمية تقنية تم تأسيسها من قّبل خبراء ورواد شركات تقنية، فتح برنامج Frontend Engineering Program، حيث ستتعلم أحدث التقنيات التكنولوجية ويعرفونك على أفضل المُشغلون. آخر ميعاد للتقديم: منتصف نوفمبر ٢٠١٦ نجوم العلوم يبحث نجوم العلوم، هي مبادرة من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن جيل جديد من المخترعين والمبدعين العرب ليشاركوا في موسمه التاسع. سيتم اختيار تسعة مشاركين من البلاد العربية، الذين لديهم أفكار مبتكرة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والطاقة والصحة ولا تزيد أعمارهم عن ١٨-٣٥ عام. آخر ميعاد للتقديم: ١ ديسمبر ٢٠١٦ تحدي ٢٢ تحدي ٢٢، برنامج جائزة الابتكار الذي اطلقته اللجنة العليا للمشاريع والإرث، فرصة لعرض فكرتك خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢. إن كانت لديك فكرة ابتكارية في مجال الاستدامة أو الصحة والسلامة أو انترنت الأشياء أو التجربة السياحية، يمكنك الاشتراك بالمسابقة. آخر يوم للتقديم ١٢ ديسمبر ٢٠١٦ |
8 Events You Shouldn't Miss This Month |
Learn.. Network .. Enjoy Develop yourself this month through plenty of knowledge, best practices and lots of opportunities. Egyptinnovate team has surfed the internet and compiled a list of the top notch events that are taking place in Egypt this month. So follow our list and mark your calendar. 1. STARTUPS WITHOUT BORDERS SUMMIT This year, Startups without borders, AUC Venture Lab, and Marj3 are co-organizing Startups without borders summit that will bring to you a holistic experience on today’s entrepreneurship scene. Through the summit’s 3 tracks, tech to scale, creative economy, and female leaders, you will get to know the best practices for startups and will attain actual tools and advice, among other opportunities. The event will take place from 8th to 9th of November at the AUC Tahrir Campus. To know more details, click here. To Get your tickets, click here 2. THE GROWTH FORMULA The Growth Formula is a learning for development initiative that aims to highlight the importance of continuous learning for skill, human and eventually economic development. The initiative "Learn to Build" is aiming to support youth acquire the needed skills for the job market and to drive entrepreneurs reaching out to world class learning experiences for an affordable price through utilizing a network of global experts and series of events connecting the whole business ecosystem (private, governmental, public, startups, etc). The event will take place on the 8th and 9th of November in the GrEEk Campus, to know more details, click here, and to buy your tickets, click here. 3. VESTED SUMMIT 2019 Vested Summit is built for real-time problem solving. It was born out of the purpose to create a community of like-minded, Conscious Techies that only have true power when connected to ignite the future. The summit this year will include stages, workshops, knowledge Cafe, mentoring sessions covering three tracks Tech Track which will focus on developing solutions focusing on the six powerful technologies ; AI, AR/VR, Voice Tech, Clean Tech, Digital Fabrication, and Blockchain. Investment Track where startups, investors, and policymakers come together for a full and intensive growth experience and talk about injecting money in the right places. And last but not least, SuperPowers Track which focuses on mental health with various types of healing sessions. The event will take place from the 9th to the 11th of November in the Sahl Hashish, to know more details and buy your tickets, click here. 4. Supply Chain Innovation Summit Egypt’s first specialized Supply Chain Summit that focuses on Employment, innovation and Entrepreneurship. The summit’s main objective is to establish the first supply chain network and platform that connects all Supply chain stakeholders, connects job seekers and employers, and innovators and entrepreneurs with incubators, accelerators and investment channels. It also aims to create business matchmaking opportunities between SMEs, startups and corporates moreover, become a learning platform focused on supply chain fields. The summit will be a mix between panel discussions workshops, supply chain pitching competition, talent Matchmaking, in addition to career coaching and networking. All this will happen through gathering supply chain experts, mentors, career coaches, employers, startups, specialized training providers along with students, graduates and youth. The event will take place on the 15th of November at the GrEEk Campus. To know more details, click here and to buy tickets, click here. 5. MACHTECH EXPO The MachTech expo is a platform where regional manufacturers meet worldwide metal forming, machine tools, industrial tools, welding and cutting equipment leading innovators to source machinery supplies, get in touch with industry players, enhance their modernization plans and get acquainted with the most evolving trends and technologies. The event will take place from the 13th to the 16th of November at Egypt International Exhibition Center, to know more details and register click here. To book a stand click here. 6. TRANSPOTECH EXPO TranspoTech is a world-class international exhibition in which more than 150 brands will gather to showcase their exciting range of displays on commercial vehicles, spare parts and related manufacturing process. Representing a wide selection of choices from over 15 countries, the exhibitors will provide the most competitive and cost-effective solutions amongst alternatives, to match the eager visitors’ needs. The event will take place from the 13th to the 16th of November at Egypt International Exhibition Center, to know more details and to register here. To book a stand click here. 7. GLOBAL ENTREPRENEURSHIP WEEK | AMERICAN CENTER EDITION 2019 The Global Entrepreneurship Week is a global celebration of innovators who have their own startup companies, and it aims to bring together all experiences to communicate and to discover their potential as entrepreneurs. You should attend this event to benefit from the workshops and talks that will allow you to network with investors and experienced entrepreneurs. You will find out how to turn your idea into reality, how to pitch your idea to investors and how to reach them. The event will take place from the 18th to the 23rd of November. To know more details and to get your tickets here. 8. EduVation Summit 2019 For the fourth year in a row, EduVation Summit is the biggest educational summit in Egypt and the MENA region is coming back. The summit aims to enhance education in Egypt through various sessions, workshops, speeches, exhibitions, networking, matchmaking, and more. This year, the 2-day summit will revolve around the development of education and its new methods and technologies. In addition to holding EduHack. EduHack is a two-day competition, aiming to build the capacity of university students, workers and those who are interested in teaching and learning. Through the competition participants will learn to produce creative ideas that help in the teaching process using modern technology methods. The event will take place on the 28th and 29th of November in Nile University, don’t miss your chance, get your ticket here. The first key to success is knowledge exchange. So grab this chance, explore our list, choose the most interesting topic for you and stay tuned for the December’s upcoming opportunities. |
تقرير كورسيرا 2024: تطور المهارات والتعلم في مصر |
تقدم كورسيرا التقرير السنوي السادس للمهارات العالمية، والذي أصبح مصدرًا موثوقًا به للقادة والمؤسسات في جميع أنحاء العالم في مشهد المهارات سريع التغير، ويعتمد التقرير على البيانات والرؤى من مجتمع التعليم العالمي لكورسيرا والذي يضم أكثر من 148 مليون متعلم و 7000 عميل مؤسسي ومحتوى من 325 من الشركات الرائدة في العالم. يقدم التقرير رؤى مفصلة حول اتجاهات التعلم وتطور المهارات داخل مصر، حيث يكشف عن العديد من الإحصاءات والاتجاهات الرئيسية التي ترسم صورة لمشهد تعليمي ديناميكي وسريع التطور. إحصائيات المتعلمين على كورسيرا المرتبة العالمية: تحتل مصر المرتبة 72 عالميًا في المهارات. عدد المتعلمين: هناك 2.9 مليون متعلم من مصر على كورسيرا. التركيبة السكانية وتفضيلات التعلم متوسط العمر: متوسط عمر المتعلمين في مصر هو 29 عام، وهو أقل من المتوسط العالمي. التعلم عبر الهاتف المحمول: 64٪ من المتعلمين يشاركون في الدورات من خلال الهواتف المحمولة. النوع الاجتماعي والمشاركة في دورات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات المتعلمات النساء: تشكل النساء 35٪ من المتعلمات على موقع كورسيرا في مصر. المشاركة في دورات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات: تشارك 22% من النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مما يعكس الجهود المبذولة لتحقيق التكافؤ بين الجنسين في هذه المجالات التي يهيمن عليها الذكور عادى. التركيز على المهارات والوظائف أهم المهارات: المهارات الأكثر متابعة في مصر هي التدقيق، وسرد القصص، والإعلان، وتطوير القيادة، ووسائل التواصل الاجتماعي، والتجريب، وإدارة العلامات التجارية، وإدارة الميزانية، والكتابة، والتعلم العميق. الأدوار الوظيفية المستهدفة: أكثر الأدوار المستهدفة بالنسبة للمتعلمين المصريين هي مدير العمليات، ومهندس تعلم الآلة، وتاجرالأوراق المالية والسلع الأساسية، ومدير العلاقات العامة، وأخصائي الاتصالات وتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومسئول التسويق، ومحلل الميزانية، ومدير مالي، ومبرمج. اتجاهات الالتحاق بالدورات شهدت مصر زيادة كبيرة في الالتحاق بدورات محددة مثل: الذكاء الاصطناعي التوليدي مع نماذج لغوية كبيرة الشهادات المهنية في تحليل البيانات تطوير الواجهة الأمامية (الفرونت اند) التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي وختامًا، يسلط تقرير المهارات العالمية 2024 الضوء على التزام مصر بالنهوض بالتعليم وتنمية المهارات، لا سيما من خلال التعلم عبر الهاتف المحمول. يمكنك مطالعة التقرير من هذا الرابط. |
حلول عملية وواقعية وخطط عمل تفصيلية لأعمالك |
فهرس لأهم الموضوعات المصورة والمكتوبة التي قدمتها خلال الفترة الماضية والتي تشمل على مجموعة من الحلول العملية والمبنية على واقع عشته وجربته بنفسي ومجموعة أخرى من خطط العمل التفصيلية المقترحة لأعمالك. 1. مواضيع متعلقة بعالم الأعمال (البزنس) بدءً من مرحلة الفكرة وإنشاء الشركة وتقسيم الحصص والبحث عن التمويل حتى التوسع هل أعمل في وظيفة أم أفتح مشروعي؟ (52 دقيقة) هل مشروعك ستارت اب؟ (13 دقيقة) سرقة الأفكار في المشاريع (7 دقائق) 5 خطوات للتأكد من جدوى الفكرة، وللتحرر من حبها! (4 دقائق) اختبار السوق في المشاريع الناشئة (22 دقيقة) المشروع الناشئ من الفكرة إلى الخروج (48 دقيقة) الشراكة والشركاء في المشاريع وريادة الأعمال (42 دقيقة) ماذا بعد إنشاء التطبيق؟ كيف يصبح شركة ناشئة؟ (15 دقيقة) نقطة الفشل الواحدة (9 دقائق) 10 نصائح لتفادي فشل المشروع بسبب نفاد رأس المال (68 دقيقة) رفضوني! كيف تتعامل مع رفض تمويل مشروعك (37 دقيقة) كيف تجعل المستثمر يكرهك؟ (ساعة و8 دقائق) كيف تحصل بعض المشاريع على تمويل ضخم حتى قبل أن تبدأ؟ (13 دقيقة) هل فقدت روح القيادة قوتها؟ (5 دقائق) رائد الأعمال والصحة النفسية (ساعة و18 دقيقة) إدارة الأزمات (ساعة و27 دقيقة) المقالات هل ماجستير إدارة الأعمال MBA مفيد؟ تقسيم الحصص في المشاريع الناشئة تقسيم الحصص في المشاريع والشركات العادية دراسة تكاليف مشروع عملاء بتكلفة بسيطة الاستماع المستمر للعميل: فتكات وبسنت ودياسطي اقتصاديات الوحدة: أهم رقمين في مشروعك إدراج شركة في البورصة في فعاليات ريادة الأعمال: امش مع مجموعة الهبد في جروبات البزنس والعلاقات وغيرها 2. مواضيع تخص الاستثمار في الشركات الناشئة وغيرها هل أفتح مطعما بعد عودتي من السعودية؟ (7 دقائق) 5 أشياء تحتاج لمعرفتها للاستثمار في المشاريع الناشئة (8 دقائق) الاستثمار في الشركات الناشئة (ساعة و46 دقيقة) كيف يمكن للمستثمر أن يفسد الإيكوسيستم؟ (ساعة و12 دقيقة) تقييم الشركات (26 دقيقة) كيف تبني متجرك الإلكتروني (ساعة و17 دقيقة) المقالات شراكة الأرباح والفرق بينها وبين الشراكة العادية (مقالة) الفرنشايز: تفاصيل ومزايا وعيوب (مقالة) فرص للاستثمار (مقالة) 3. اللقاءات التي تمت معي اسأل خبير عن الاستثمار وريادة الأعمال على EgyptInnovate (ثلاث أجزاء) هازكاست مع حازم الصديق (3 ساعات ونصف) لقاء مع كيميا (أحمد جودة) (ساعة وعشر دقائق) خمسة بزنس مع يوسف العقاري (3 ساعات وربع) حياة أكتر مع ماركو منير (ساعة و40 دقيقة) 4. البودكاست معظم دروس الفيديو متاحة كمواد صوتية على بودكاست "خضر وبزنس" ويمكن الاستماع إليها على SoundCloud وتطبيقات البودكاست. 5. الاستشارات المجانية إذا كان لديك استفسار محدد لم تتم تغطيته في المواد السابقة فيمكنك إرسال إليّ في رسالة أو مشاركتي غرفة "استشارة بزنس في دقيقة" في تطبيق Clubhouse كل يوم إثنين في الساعة 7:30 مساء. 6. كتاب رائد الأعمال Inside Out كتابي "رائد الأعمال Inside Out" متاح في المكتبات وعلى أمازون كندل وعلى جوجل بلاي ستور. |
كيف يمكنك تحديد سعر سلعتك؟ |
تسعير السلعة هي أحد أهم اسرار نجاح التجارة الخاصة بك. فتسعير سلعتك على النحو الصحيح سيساعدك على التقدم أما إن قمت بتسعيرها على النحو الخاطئ ، سيتسبب هذا في خلق تحديات كثيرة لا يمكنك التغلب عليها في المستقبل. لماذا تُستخدم؟ ليس هناك أداة معينة لكل أنواع التجارة ولكن هناك عوامل رئيسية يجب عليك أن تضعها في اعتبارك كالزبائن والمنافسين. وأيضاً يجب أن تفهم جيداً العلاقة بين جودة المنتج والسعر كما أن استراتيجية الأسعار التي ستضعها ستساعدك على إتخاذ قرار زيادة أو تخفيض السعر. كيف تستخدم ؟ حقق أهدافك أول شئ عليك التفكير به هو الهدف الذي تريد تحقيقه من خلال استراتيجيتك بمعنى اخر الارباح، ولكن ليس الارباح فقط ولكن يجب التفكير في تغطية مصاريفك والمكسب وأيضاً طريقك لتوسيع مشروعك. وأخيراً وليس آخراً يجب أن تعلم إذا كنت سعرت المنتج بقيمة أقل أو أكثر من قيمته. كن على دراية بالأولويات الأخرى المرتبطة بمنتجك بيع المنتج هو أحد الأسباب دخول الناس في مشروع مُعين ولهذا السبب يجب جيداً ماذا تريد من هذا المنتج عند تسعيره، بمعنى أخر أنت تريد زيادة الارباح وأيضاً زيادة نسبة أسهمك في السوق حتى تقلل من تكاليف الإنتاج. يجب أن تضع بعض العوامل في الاعتبار عند تسعير المنتج، يجب عليك أن تضع بعض الجوانب في الاعتبار مثل زبائنك والتكاليف والمكسبو المنافسة وأيضاً الطلب على منتجك في المستقبل حتى تواكب السوق واتجاهاته. ولكن ففي بعض الحالات كتقديم منتج جديد للسوق أو الدخول لسوق جديد، أوتغيير تكاليفك أو استراتيجية بيعك تغيرت أو لو قام منافسيك بزيادة أو تخفيض اسعارهم، يجب عليك مراجعة اسعارك. ففي النهاية مهمة استراتيجية الأسعار هي مساعدتك على مراجعة وتحسين مستوى خدمتك وتساعدك على أخذ القرار وتحديد السعر المناسب وأخيراً وليس أخراً تساعدك على تخطي المشاكل التي من الممكن أن تواجهك عند الدخول فى السوق. . |
هل يمكننا أن نتعلم من النجاح كما نتعلم من الفشل؟.. يبدو كذلك! |
مصدر هذه الصورة unsplash.com تم اعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence عندما يتعلق الأمر بالابتكار فإننا نؤمن أن الفشل هو خير معلم. ولكن هل فكرت كيف يمكن لنجاحك أن يفيدك؟ غير أنه يساهم في إنعاش ثقتك بنفسك.. هناك الآن من العلم ما يثبت أن التعلم من النجاح لا الفشل قد يحسن الطريقة التي تتعلم بها. في مقال حديث في دورية علم النفس، يناقش النتائج من الاقتصاديات السلوكية، علم النفس المجتمعي وعلم الأعصاب، أشار إلى أهمية النجاح في طريقة تعلمك. لننظر إلى بعض أهم الاستنتاجات هنا ونرى ما يمكننا تعلمه منها. قد يبدو من غير المنطقي أن يكون النجاح هي المصدر الصحيح الذي يعطيك دروسًا في الابتكار. في الحقيقة، كلما زاد نجاح وحجم الشركة، فإنها تصبح أكثر جمودًا ومعاكسةً للأفكار الجديدة المبتكرة. هذه على الأرجح القضية التي يدين لها بالشهرة (كلايتون كريستنسن) مؤصل فكرة "الابتكار المدمر"، والذي يدعي أن الابتكارات الجديدة لابد لها دومًا من أن تنفصل عن الجزء الأساسي للشركة كي يمكنها أن تزدهر معتمدةً على نفسها بعيدًا عن التأثير الخانق لبقية المؤسسة. هذه الفكرة أدت إلى مصطلح "الأجسام المضادة للابتكار" الذي يشير إلى ميل الشركات الكبيرة والناضجة لوأد الابتكار. يصبح هذا الميل واضحًا عندما نفهم الآليات الوظيفية المتضمنة التي تقوده. على سبيل المثال، يتأثر التعلم بشكل كبير بالنجاح أو الفشل المتوقع. فالنجاح يشجع المرء على تكرار ما قام به بينما يقوده الفشل إلى إيجاد استراتيجيات بديلة. ومن هنا يمكننا أن نرى أنه كونك ناجحًا قد يدفعك لاتخاذ طريق نحو المزيد من الابتكار، تحصد فيه عوائد ذلك النجاح. لكن الفشل من ناحية أخرى يدفعنا للبحث عن حلول وأفكار جديدة وهو ما قد يؤدي لأفكار قوية جديدة. رغم احتمالية أن يساعدنا الفشل على إيجاد أفكار جديدة تمامًا، لازال هناك الكثير لنتعلمه من نجاحاتنا. في الحقيقة تظهر الأبحاث مؤخرًا أن الخلايا العصبية تصبح مضبوطة بدقة بعد النجاح أكثر منها بعد الفشل، وهو ماقد يؤدي إلى نتائج أفضل في المستقبل نتيجة لما سببه النجاح من تحسن في عملية التعلم. ومن هنا يبدو أنه بكونك ناجحاً يمكنك أن تتعلم بشكل أفضل. لذا لا يعطيك النجاح الفرصة كي تتعلم دروسًا جديدة فحسب، بل إنك تتتعلم هذه الدروس أفضل مما لو كانت مبنية على الفشل. تبدو معظم المؤثرات على التعلم غير واعية، وربما يكون من الصعب تحقيق نفس التأثير بخداع نفسك أن ما حدث هو فشل وليس نجاح. على سبيل المثال، فقد تبين أنه في الرئيسات العليا تستخدم المكافأة لتوجيه العمليات الإدراكية، مثل توزيع الموارد الإضافية، وهو ما يساعد التعلم. لذا فإن تخصيص هذه الموارد الإضافية وإرجاعها إلى نتائجها الناجحة أمر يحدث بشكل غير واعٍ. وبالإضافة لذلك فإنه عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التعلم من النجاح، فمن المعروف أن الضوابط والموازين الإدراكية تنبع من توقعاتنا عن قيمة المكافأة. يعني هذا أن الأفراد يعدلون سلوكياتهم اعتمادًا على ما يتوقعون أن تكون عليه النتائج. فإذا نجحوا في شيء ما في الماضي ويتوقعون نجاحه ثانية، فإن هذا سيحملهم على اختيار السلوك الصحيح. بينما إذا فشل المرء، فإنه سيصبح غير مهتم بتغيير سلوكه لتحقيق النتيجة المرجوة. لذلك يبدو أنه وعلى مستويات عدة، ينبغي ألا نكون قادرين على التعلم من نجاحاتنا فحسب، بل لابد أن نكون قادرين على التعلم من النجاح بأفضل مما نتعلم من الفشل! |
أربع طرق لبدء شركتك في مجال التجارة الإلكترونية |
هل سأنجح إذا فتحت متجر إلكتروني؟ ماذا الذي يمكن أن أبيعه؟ أنا لا أملك منتجات ولا أعرف فنيات التسويق والبيع؟ توقف معي لحظة…سنبدأ من الصفر بشرط أن يكون عندك الرغبة بالفعل في بدء مشروعك، ولابد أن تكون متأكد من المثل المعروف "تتعب علشان تلاقي!" المتجر الإلكتروني مشروع مثل أي مشروع، باختلاف أن إنشاءه ونشر المنتجات أسهل من إنشاء محل ثابت لبيع المنتجات بمكان واحد. دعني أؤكد لك أن السوق أكبر مما نتخيله، فتأكد أنك ستجد مكانك بين المتاجر الموجودة، لكنك ستتعب حتى تدخل في المنافسة. أولاً كيف تختار منتجك؟ هل عندك منتج بالفعل تود أن توضح أهميته ومزاياه أم ليس لديك منتج من الأساس؟ يجب أن يكون عندك فكرة لمنتج وسوق معين، أو أنك لاحظت مشكلةً ما في السوق ستقوم بحلها أو تسهيل بيعها من خلال متجرك الإلكتروني. إذا كانت إجابتك لا ليس لدى فكرة، فأنت في المكان الصحيح. 1. الطريقة السهلة: إختيار منتجات جديدة من مواقع عالمية قم دائماً بالبحث وتصفح المنتجات مثلاً على أمازون أو علي بابا أو أي موقع مشهور، ستجد منتجات جديدة على مجتمعنا ويمكن أن تجذب زبائن، ويا حبذا لو أن الناس تجد صعوبة بالوصول لهذا المنتج. 2. راقب تطلعات ومشاكل الناس المحيطة بك ركز على زملائك وأقاربك وحاول أن تجد مشكلة يواجهونها أو منتج معين لم يستطيعوا الحصول عليه بسهولة. فكر في المشكلة وحاول أن تجد لها حلول سهلة وبسيطة، وقم بعمل بحث تسويقي بسيط للتأكد من أن المشكلة ليست مشكلة فرد أو اثنين. وهذا ما حدث لأحد الأصدقاء. وجد أخته المُدرسة تحتار أين تطبع التشيرتات المدرسية للطلبة، كما واجهت مشاكل في المواعيد والخامات وليس لديها الوقت للنزول للأسواق والمطابع للبحث عن أفضل الاسعار او الخامات . فجاءته فكرة إنشاء متجر إلكتروني لبيع التيشرتات المطبوعة بتكلفة أقل وتوصيلها إلى البيت،وبدأ بتوفير تصميمات جديدة كل يوم تناسب أذواق مختلفة وبألوان وخامات على حسب الطلب. هذا مثال واضح على الطريقة الثانية. وجد مشكلة وفكر في كيفية حلها بعد عمل بحث تسويقي وتأكد أن المشكلة موجودة فعلاً ولها سوق. أنصحك دائماً أن تكون مُطلع على ما يحدث حولك، لأن ذلك سيساعدك على التوسع. استمر في القراءة والبحث إلى ان تجد لحظتك التي ستكون النقطة التي تختار منها منتجك قبل أي شخص آخر. 3. فكر في منتجات لأصحاب الهوايات يوجد الرسامين والموسيقيين في بلادنا العربية وغيرهم من أصحاب الهوايات. يمكنك تحديد شريحة من محبي الهوايات وتسألهم عن المنتجات التي يستخدمونها وكيف يحصلون عليها وما الصعوبة التي يواجهونها، ثم تقوم بعمل منصة إلكترونية، يمكنهم من خلالها أن يجدوا هذه المنتجات وأن يعرفوا المنتجات الجديدة وقراءة آراء المستخدمين قبل شرائها. 4. فكر في منتجات لها "ترند" يمكن تحقق أرباح جيدة من هذه المنتجات. عندما يتكلم الناس عن منتج غريب وتجد أسئلة وأحاديث بين الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، أنصحك أن تأخذ نصيبك من بيع هذا المنتج! رأينا ذلك مؤخراَ عندما انتشر السبينير [spinner] والشيشة الإلكترونية وغيرها. الفكرة أننا بطبعنا نحب أن نجرب أي شئ جديد، لكن لكل منا درجة في ذلك، فتجد منا من تسرع واشترى السبينير عندما كان سعره مرتفع، حوالي ٢٠٠ جنيه، وأخرين اشتروه ب ٢٥ جنيه من على موقع سوق وجوميا وغيرهما. هذه منتجات بسيطة لكنها انتشرت انتشار كبير وأصبحت موضة في وقتها، لدرجة أنها أصبحت تباع في البقالات والمحلات. يمكنك أن تجرب من هذه الطرق وبالتأكيد ستجد فكرة لمنتج أو خدمة يمكن أن تقدمها للناس وتبدأ بها عمل إلكتروني ناجح، كما أنصحك أن تكون دائماً على اطلاع بما يحدث حولك وأن تستمر على القراءة والبحث ولا ترفض الأفكار إلى أن تحدد منتجك. ماذا سنفعل بعد تحديد فكرة المنتج؟ سنخطط كيف يكون للمنتج جودة حقيقية، وهذا في الجزء الثاني من المقال. |
Navigating Egyptian Traffic: 12 Apps for a Smoother Ride |
Traffic in Egypt is by far one of the most problematic daily encounters. This, however, makes it the perfect platform for initiatives and start-ups to provide transportation solutions. Recently, many of these emerging apps have become quite popular and are radically growing. Below, we have listed some of the most helpful apps and a few things that make them unique. On demand private cars always feel a little bit luxurious. Uber You probably are already well acquainted with the Uber app. The simple navigation and payment, watching your car in real-time and following up with your Uber ride make it all a practical choice. Here are a few tweaks to help you navigate it even better. Don’t want to ride with this driver again? Rate him 3 or fewer stars. The app will never match you with him again. There is such a thing as an Uber Passenger Rating. It helps drivers decide whether or not to pick you up. If your rating is really low, you might get disqualified from the system. Find out your Uber Passenger Rating here. Careem Careem’s witnessed success puts it on the top of the list of our chosen private rides. Middle East launched, it has shown rigorous competition against the global giant Uber. It’s interface is essentially the same as Uber’s in that you use GPS to track your location and destination, get details about your driver and choose the payment. Careem offers a couple additional services, though. Scheduling a ride. You have both options to choose from: booking a ride now or scheduling it for a later time. The company has a specific airport policy where if your ride is 5 minutes late to pick you up for an airport drop off, you fare could be waived. Ousta Ousta is another app with on-demand private cars to take you to and from your designated locations. Competing against Uber and Careem, though, can be tough. Thus, Ousta highlighted a competitive edge that is unique to it on the market: No price surges. Ousta’s fare rates are always clear, even during rush hours. Easy Taxi Easy Taxi is the first in Egypt to direct its focus on actual taxis rather than private cars. The creators of Easy Taxi aspired to create a platform that made finding a taxi easier and safer, offering the option of in-app texting between the rider and driver for ease of communication. Pink Taxi Another unique take on taxis is Pink Taxi. It is a car service by women, for women, accepting only female passengers in hopes of offering a secure way to travel. It takes only pre-booked rides through its website, app, or phone. Building on its promise of safety, its taxis are equipped with an SOS button that can alert Pink Taxi headquarters in case of an emergency. Or be part of the solution. Help minimize traffic congestion and positively impact the environment through carpooling. Most of the private cars on the street have, on average, one to two passengers. The apps listed below provide the experience of a private car with the greater vision of decreasing traffic congestion through carpooling and thus supporting the environment. Raye7 Raye7 is a ride-sharing app that allows you to carpool with trusted people, connecting commuters with nearby colleagues to share their everyday trips. It offers the options of scheduling repeated trips and agreeing on a meeting point through live chat. Raye7’s founders considered social factors that may affect users’ decisions such as gender of the passengers through adding gender filters for rides and assured there are no direct payments between friends and colleagues. Pie Ride Pie Ride, similar to Raye7, matches 3 passengers who have the same destinations--work or university. It promotes carpooling for the sake of decreased cost (a shared pie) and decreased carbon footprints. Pie Ride also offers customized filters like pre-scheduled rides, the options of male, female or mixed cars and choosing between a smoking or nonsmoking car. The trips are round trips, scheduled weekly, monthly or quarterly for an extra guarantee. At the end of the trip, as well as rating the driver, Pie Ride lets passengers rate other passengers. Inevitably, the consequence of too many cars is too few parking spaces. Rakna Rakna’s founders aimed to create a platform that reduces time and effort required to park. The app works in the following way: after stating your destination, the app helps you find the nearest user of the Rakna platform who is leaving a parking spot. If no one around that area is leaving, the app sends you a valet to park the car for you in nearby parking spots or public garages. Rakna thereby creates an online market exchange of parking spots that is more efficient and guaranteed. Stay ahead of traffic. Google Traffic Google Traffic offers traffic data through analyzing the GPS locations of vehicles and calculating their speed on any given road to determine the state of traffic. It has an added advantage in that the traffic analysis feature is integrated into Google Maps. This makes it ideal for locating the best route and alternative routes traffic wise while following the map’s directions. Bey2ollak In the Bey2ollak app, the crowd, rather than GPS, give live updates on the traffic status. The creators of the app rely on the estimated crowd-sourced feedback from individual cars and then update each road accordingly. Bey2ollak is easily customizable as well, allowing users to create “my roads” where they can directly and easily access their most frequently taken roads. Wasalny Wasalny built upon both previously mentioned apps, combining their added features to give itself a unique competitive edge. It offers the features of showing you the fastest routes to your destination and the traffic status of that road using GPS to determine the speed of other cars on that road, as does Google Traffic. It also considers individual users’ comments, as does Bey2ollak, through its one-touch option for live feedback on traffic. Finally, the most frequently used and yet equally bewildering, public transportation. Arkab Eh Arkab Eh’s team considered one of the most challenging things for those who are unfamiliar with public transportation; how to navigate. There are endless stations and stops for buses and metros, but there isn’t usually a map on hand to direct first-timers to the correct lines. Arkab Eh’s team provided the solution, an even more interactive and customizable solution than a physical map would have been. By entering a location and destination, the app uses GPS to direct users to the closest and most efficient public transports. Photo Credit Marwa Morgan |
The Innovator's Handbook 2021 |
The unconference 2020, is a virtual event taking place over ten weeks. The Innovator's Handbook 2021, the result of the unconference, contains practical advice on everything corporate innovation from A-Z, from high-level strategy to day-to-day projects, and from validating ideas to scaling ventures, and from frameworks and techniques to culture and skills. This Handbook form Innov8rs Community, offers you a comprehensive overview of the best and latest in innovation with contributions from Alex Osterwalder, Rita McGrath, Scott Anthony, Tendayi Viki, Ash Maurya, Tony Ulwick, Howard Yu and many others. The handbook summarizes what was discussed in the 100+ sessions and gives the reader a comprehensive overview of the best and latest in corporate innovation. Through this handbook, the reader can learn about latest trends, technologies and best practice to engage and drive his innovation program, this will help the reader reflect and refocus, so that he can find new and different ways to reach his goals. You can download The Innovator's Handbook Here |
Why did Eventtus change their Business Model? |
In a discussion with Mai Medhat, co-founder of Eventtus, she was asked a question about why did they change their business model from B2C to B2B? Mai’s answer was simple: because the businesses - events creators- are the ones who are paying for the service; hence, it's logical for Eventtus to keep their focus on them! Also, Mai stated that at first, they spent a lot of time getting feedback from app users about the design and the functionality, and then they kept on enhancing and improving the app to satisfy the users’ needs, which led them to create better and better versions of the Eventtus app, yet they were struggling financially. Eventually – according to Mai -, they recognized that the customers – events organizers – have different needs and different approach in perceiving the app as they need certain features that might not be important to the users and they also might require some customized features that serve a single specific event. For example, at RiseUp Summit 2015, the organizers were using Eventtus app for updating the attendees about weather changes, cancellation of sessions, changing in venues, and talks agenda. So, what made Eventtus this successful is that they comply with the customers’ needs and they customize channels and features to serve these needs. In her talk, Mai stressed on the point that Eventtus team is keen to keep on developing the app, Mai also said that they are always following up with Eventtus users’ feedback and that they take the users’ comments seriously into consideration. “That doesn't conflict with our focus, it does complete it. You just need to figure out what your focus should be on,” Mai added. Mai Medhat is a tech entrepreneur who started to dream big while in college, now she is on a mission to mobilize events through her app Eventtus; which enables organizers to consolidate efforts for planning, marketing, and ticket sales, while engaging attendees before, during, and after events. In an unforgettable iconic scene that made all Egyptians proud, Mai joined a panel discussion moderated by Barack Obama on stage at the Global Entrepreneurship Summit. The panelists were Mai, Mark Zuckerberg, and two entrepreneurs from Tanzania and Peru. Mai proudly narrated her story and how she came up with the Eventtus idea, Obama and Zuckerberg were impressed. Photo Credit: Think Marketing Magazine “The idea came to my mind when I found that there was a gap between organizers of events and people attending the event. A lot of information, businesses and networking might be missed because there was no one platform that connected the two sides with each other, so I came up with the Eventtus app ideam” Mai said. Mai is a living proof that Egypt has young and talented entrepreneurs who are keen to scratch their names in the history; Eventtus has created a platform that extends the lifetime value of both: organizers and attendees. Here are Mai's official accounts if you wish to contact her: Linkedin: https://www.linkedin.com/in/maimedhat Twitter: https://twitter.com/maimedhat?lang=en And you can also watch Mai with Barack Obama and Mark Zuckenberg here: https://www.youtube.com/watch?v=19ajQvEPBC4 |
18 سبب يؤدي إلى فشلك |
"يبذل كل رائد أعمال قصارى جهده للوصول إلى أقصى النجاح في شركته. ومع الأسف، يفشل هذا بسبب عدم التخطيط الجيد. مُخذل أليس كذلك؟ هناك بعض الأسباب تؤدي إلى فشل الشركات بشدة." تكبر المشكلة عندما لا يكون أصحاب الأعمال على دراية بالعملية كاملة، فهم يحومون حول أشياء غير مهمة وفي النهاية سيصل إلى لا شئ وبالتالي كرائد أعمال لابد أن تدرس السوق جيداً وتعمل على هذا الأساس. في دنيا الأعمال، يقوم عميلك بتحديد قيمتك في السوق بين منافسيك، والمُسوق الذكي سيبحث عن طريقة ما لكسب عملاء جدد وطرق جديدة لكسب المال. وبخلاف هذا من المهم تفضيل الاستراتيجيات الترويجية الفعالة، فهذا يمكنه أن يساعد منتجك أو خدمتك للوصول لنطاق اوسع من العملاء. لنقل أنك تفكر في التوسع الاستراتيجي، هل يمكنك فعل هذا من دون المال الكافي؟ بالطبع لا. فما الحل؟ يجب أن تكترث إلى للاستثمارات والتمويل من البداية، وانظر إن كانت المصاريف ستتخطى الربح وإذا حدث فأنت في خطر كبير! ستحتاج إلى الاستثمار فقط في القطاعات التي ستزيد من ربحك، هل تريد معرفة كيفية توخي الحظر من الفشل؟ طور المساعدين الافتراضيين فيMyTasker انفوجرافك مفُصل حيث يمكنك استكشاف الأسباب الأسباب التي تؤدي لفشل بعض التجارات. لتفهم أكثر انظر لبعض الأسباب التي تُسبب فشل التجارات: عدم متابعة الإنتاج ضعف المهارات الإدارية بيانات أمنية غير ملائمة غياب الخطط المتمكنة |
اشتكي- كيف بدأنا؟ |
كأغلب مستخدمي الإنترنت في مصر، فقدت الاتصال فجأة بينما كنت أقوم بعمل مهم أونلاين. حاولت الاتصال بخدمة العملاء ولكن حتى بعد انتظار طويل وخطوات لا داعي لها لم أنجح أبدا في إعادة الاتصال بالشبكة. أردت تصعيد الأمور، ولكني كنت أعلم أني لا أملك أن أفعل شيئا أكثر مما فعلته في هذه اللحظة.. كنت غاضبا جداً.. وكانت هذه هي البداية ! هكذا كانت بداية "اشتكي" عندما واجهت أنا ياسين مهاب -أحد مؤسسي "اشتكي"- نفس المعاناة التي يواجهها الجميع مع خدمة العملاء، فبدأت حينئذ العمل مع مصطفى عثمان ومحمد كمال لتأسيس أول شبكة للشكوى في الشرق الأوسط. ما هي "اشتكي"؟ "اشتكي" هي منصة للتعامل مع الشكاوى تتيح للمستهلكين الغاضبين تبادل الخبرات والتواصل مباشرة مع مقدمي الخدمة للتعامل مع مشاكلهم. نحن نهدف لتوحيد عملية إدارة الشكاوى، وهو ما سيؤدي في النهاية إلى تحسين مستوى الخدمة وتخفيف المعاناة في مصر والشرق الأوسط. كيف تعمل؟ يستطيع المستهلكون/المشتركون وضع شكواهم على الموقع لتقوم "اشتكي" بتقييمها وإرسالها فورا إلى الشركات، ولأننا نؤمن بالشفافية فإننا نزود المستخدمين بأدوات لمتابعة شكواهم والحصول على رد من الشركات. وعلى الجانب الآخر، تتلقى الشركات الشكاوى التفصيلية بعد تقييمها وتحليلها ووجود تقارير تظهر أقسام شكاوى المستخدمين. الأشياء التي تمر بها خلال تأسيس شركة عند بدء تشغيل المنصة، كان علينا أن نواجه العديد من التحديات، وكان أكبرها هو : كيف تقنع الناس لتبادل مشاكلهم وشكاواهم؟ كيفية نجعلهم يعتقدون أن شكاواهم ستؤخذ على محمل الجد؟ لهذا، كان من الضروري نشر الوعي حول خدماتنا ومنصتنا، وأن نثبت للمستخدمين أن شكاواهم وردود الفعل تساعد على توصيل صوتهم واحتياجاتهم للشركات. كان التحدي التالي هو إقناع أرباب العمل بالتعاون مع "اشتكي". ذكرمكتب زن أن 90٪ من الزبائن في الولايات المتحدة قالوا أن قرارات الشراء تأثرت بالسلبيات التي قرأوها في تقييمات المشترين السابقين على الإنترنت. ولهذا، كانت حجتنا أن الشكوى التي لم يتم التعامل معها هي فرصة ضائعة ومن المرجح جدا أن تتسبب في فقدان العديد من العملاء الآخرين في المستقبل. ولذلك فنحن في"اشتكي" نعتقد أننا نساعد الشركات في متابعة أعمالها عن طريق حل الشكاوى وتحويل الزبائن الغاضبين إلى زبائن مخلصين! ضع توقعات المستخدمين وتعامل معها إن رضا مستخدمينا على رأس أولوياتنا، ولهذا نبذل قصارى جهدنا لنكون عند حسن ظنهم ونهتم باحتياجاتهم. ومع ذلك، فإن دورنا كوسطاء بين مقدمي الشكاوى وبين الشركات لا يترك لنا الكثير لنفعله عندما تكون تلك الشركات غير متعاونة بما يكفي أو غير مستجيبة على الإطلاق. للتصدي لهذه القضية، نحن نعمل الآن على "مؤشر جودة خدمة العملاء" الذي سيقيم الشركات ويقارنها مع بعضها البعض. وهذا المؤشر لن يجعل الشركات تهدف فقط إلى الحصول على درجات أعلى، ولكن أيضا سوف يشجع المستخدمين على تقديم شكاوى لعلمهم أنه حتى لو لم تستجب الشركة فإن درجاتها سوف تنخفض. هل التغيير حقا هو الشيء الوحيد الثابت في الحياة؟ منذ بدأنا "اشتكي" تغير كل شيء: من برمجة الموقع إلى التصميم والأدوار والمسؤوليات بين الفريق وحتى الطريقة التي نتابع بها مع العملاء. ومع ذلك، فإن مهمتنا هي الشيء الوحيد الذي سيبقى دائما دون تغيير كما ورد في شعارنا: "الخدمة الأفضل تبدأ هنا". لهذا السبب، فإننا نستمر في العمل على تطوير "اشتكي" لنمد الشركات بالأدوات اللازمة لإدارة وحل الشكاوى وتحسين نوعية الخدمات التي تقدمها من خلال ردود الفعل التي تحصل عليها من العملاء سواء على الموقع أو على وسائل التواصل الاجتماعي. "اشتكي" في أرقام أُطلقت "اشتكي" لأول مرة في الربع الأول من عام 2013 مع التركيز على موقع الانترنت وصفحة الفيسبوك، وكان الهدف أن يكون لدينا واجهة رقمية لائقة وأن نكتسب ثقة العملاء والشركات، والآن "اشتكي" لديها أكثر من 16 ألف مستخدم ينشرون ويتبادلون شكاواهم وقصصهم. تمكنت "اشتكي" من العمل مع شركات مختلفة لمساعدتهم على حل الشكاوى مثل لينك دي إس إل، اتصالات، فودافون، إدفعلي، جوميا، المصرية للاتصالات، مصر للطيران، سامسونج، وغيرهم. بعضهم يستخدم بالفعل بوابة "اشتكي" للشركات لمتابعة أفضل والتعامل مع الشكاوى. تمكنت "اشتكي" أيضا من حل شكاوى خارج مصر مع شركات مثل شركة اتصالات الإمارات العربية المتحدة، ايباي، والخطوط الجوية العربية السعودية. "اشتكي" والخطط المستقبلية على الرغم من أن منصة "اشتكي" الحالية تعمل بشكل فعال، فإن هذه مجرد البداية! لا يزال لدينا الكثير لنقدمه، وسوف نستمر في العمل لتحقيق هدفنا المتمثل في توحيد عملية إدارة الشكاوى. نحن نعمل على ميزات جديدة لإضافة المزيد من القيمة ومساعدة أصحاب الشكاوى على معرفة حقوقهم ووضع شكاواهم على الانترنت ومتابعتها وأيضا مقارنة مقدمي الخدمات المختلفة من خلال مؤشر جودة خدمة العملاء الذي شرحناه سابقا. من ناحية أخرى، نحن نعمل بشكل متواز على المزيد من الأدوات لمساعدة مقدمي الأعمال على التواصل بشكل أفضل مع العملاء لتصبح عملية صنع القرار أكثر كفاءة. بعيدا عن الجانب الفني، خطوتنا التالية هي بناء شبكة من المستخدمين وشبكة أخرى من الشركاء من الشركات والمنظمات غير الحكومية والجهات الحكومية المعنية بمسار خدمة العملاء. هذا ما تعلمناه حتى الآن قال رجل حكيم ذات مرة "الصبر فضيلة"! نحن نعتقد أن هذا هو العامل الرئيسي للنجاح في عالم الشركات الناشئة. إنها ليست سباقا إلى النجاح؛ بل هي رحلة، حيث قد تسقط عدة مرات ولكنك تعود أقوى مما كنت.. تحتاج فقط إلى الإيمان بالقيمة التي تقدمها للعالم للتغلب على أي عقبات، سواء أكانت متعلقة بالتمويل أو بالموارد أو غيرها. |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة الرابعة |
أهلاً بكم في الحلقة الرابعة من بودكاست إبداع مصر مع المهندس محمد عزت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فُلتَكت. يناقش البودكاست أحدث أخبار الابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية. سوف نناقش الأفكار وقصص النجاح وتطوير الحلول للمشكلات التي تواجه رواد الأعمال وأهم الدروس المستفادة. كما سوف تتعرفوا على أهم المشروعات والأخبار والفعاليات في منظومة ريادة الأعمال في مصر. يمكنكم الاستماع إلى البودكاست من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق ونس على جوجل بلاي أو تحميله كملف mp3 من هنا. |
الابتكار في كيفية تدريس ريادة الأعمال وتنمية مجتمع الريادين |
لأكثر من 20 عامًا، كان برنامج تطوير ريادة الأعمال في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (EDP) أكبر برنامج تعليم تنفيذي تقدمه كلية سلوان للإدارة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. فكر في ذلك لثانية لأنه إنجاز كبير، حيث يتطلع «المسؤولون التنفيذيون» عادةً إلى أخذ دورات لمساعدتهم على أن يصبحوا قادة أفضل في الشركات الكبرى، وما نُعلمه في EDP هو ريادة الأعمال! ويعد برنامج تطوير ريادة الأعمال EDP ، هو الأعلى مرتبة بين جميع الدورات المتميزة التي يدرسها أساتذة كلية سلوان للإدارة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. لكن النجاح دائمًا ما يكون له تاريخ انتهاء صلاحية، مثل صديقنا ألبرتو رودريجيز دي لاما من The Cube في إسبانيا وأحد أعضاء مجتمع EDP، الذي يحب أن يقول «الذي يستمر في الإصدار التجريبي، يتحسن دائمًا»، لذلك فقد أجرينا هذا العام بعض التغييرات المهمة لتجربة بعض الأفكار الجديدة، حيث حافظنا على الأمور الجيدة التي أثبتت جدواها وأجرينا التغييرات التالية وذلك في اطار ما أسميناه EDP+: التوقيت: منذ إنشاء برنامج تطوير ريادة الأعمال كان يبدأ في شهر يناير، والواقع أننا نفعل ذلك لإبقاء المشاركين مركزين والتأكد من أننا مشاركة الأشخاص الأكثر جدية في البرنامج. إلا أنه رغم كل شيء، يمكن أن يكون الجو باردًا حقًا في يناير في بوسطن. إلا أن السبب الحقيقي هو أن ذلك هو الوقت المناسب للتقويم الأكاديمي. فبرنامج EDP هو بيئة غامرة تتطلب فريق هيئة تدريس أساسي مخصص بدوام كامل طوال أيام الأسبوع. هذا العام، سمح لنا الابتكار في # 2 أدناه بتشغيل البرنامج في الأسبوع الأول من شهر يونيو لأول مرة على الإطلاق. نعم، كان هناك المزيد من عوامل التشتيت (ألعاب Red Sox، والحفلات الموسيقية، وألعاب Celtics، والخروج في الطقس الرائع، وما إلى ذلك)، لكنه لا يزال يعمل بشكل جيد حقًا. ونظرًا لأنه تم تنفيذ البرنامج في وقت مبكر من الصيف، فقد تمكنا من جعل أعضاء هيئة التدريس الرئيسيين يشاركون به. الانخراط مع طلاب معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: لأول مرة أؤمن بأي برنامج للتعليم التنفيذي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث كان المشاركون يتشاركون مع الفرق المشاركة في مسرعة أعمال delta v summer في نفس الفصل الدراسي وفترات الراحة نفسها، وكانوا يتعلمون ويطبقون نفس المحتوى. لم يكن هؤلاء مجرد طلاب ؛ بل كانوا أفضل وألمع وأكثر طلاب ريادة الأعمال التزامًا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وبينما يبدو هذا الأمر رائعًا، إلا أنه كانت هناك بعض المخاطر في هذه الخطة. أولاً، لم يتم ذلك من قبل، لكن هذا لا يخيفنا كرواد أعمال. ثانيًا، كانوا في نقاط انطلاق مختلفة. كان المشاركون في EDP يبدأون من لا شيء بدون فكرة ولا فريق ولا معرفة تذكر بعملية ريادة الأعمال المنضبطة، على عكس الفرق في مسرعة الأعمال. ثالثًا، كانت هناك فجوة كبيرة في العمر والخبرة بين المجموعتين. محتوى جديد أكثر من المعتاد: نتطلع كل عام إلى تحسين المحتوى ودمج مواد جديدة، ولكن هذه المرة فعلنا ذلك في مجالين مهمين؛ الأول هو دمج الإستراتيجية والأطر والتكتيكات التي يجب على رواد الأعمال التفكير فيها أثناء تطويرهم لخطط "الدخول إلى السوق" المأخوذة من دورتنا الجديدة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والثاني هو دمج مواد رئيسية مأخوذة من دورة جديدة أخرى وهي «تكتيكات إنشاء رأس المال المخاطر» لبول تشيك، وعلى الرغم من أن هذه المادة تم اختبارها خلال العام الدراسي، إلا أنها كانت رائدة للغاية وقابلة للتنفيذ، وتجاوزت إطار ريادة الأعمال التقليدي، لذلك شعرنا أنه من المهم تزويد المشاركين بأحدث المعلومات في هذا المجال. وبسبب هذه التغييرات أعلاه، وضعنا هذا الإصدار من EDP كتجربة جديدة، وقررنا المضي قدمًا لتنفيذه مع الحرص على مراقبة النتائج، فهذه الدورة لا تشبه أي برنامج آخر، بشهادة جميع من حضروها. وبعد 6 أيام من ريادة الأعمال أصبح الجميع منهكين بحلول يوم الجمعة، بما في ذلك الموظفون، ويسعدني أن أقول إنه في حين أن كل شيء لم يسر على ما يرام (فالكمال يوجد فقط في الكتب المصورة)، في استخلاص المعلومات لفريقنا بعد ظهر يوم الجمعة، كنا * سعداء جدًا * بالطريقة التي سارت بها الأمور. الأهم من ذلك، أن المشاركين في EDP وفرق delta v استمتعوا حقًا وحصلوا على قيمة غير عادية من البرنامج، وفيما يلي بعض المنشورات (أنا متأكد من أنني فاتني الكثير، لكن يُرجى إضافة المنشورات المفقودة في التعليقات): 10 Things I Learned in EDP+” from the Tie Guy https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6940702979356307456 “Great Artists Ship” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941152446693949440/ “Life-Changing Experience” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941483147129724928/ “Mind-Blowing What You Can Achieve in a Week” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941423204875812864/ “Yes You Can” https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941508000297701377/ “Started the week as an explorer and ended as a believer that, taking an idea and commercializing it, is a craft that can be taught.“ https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941568760440901632/ “My Cliff Notes from EDP+ https://www.linkedin.com/feed/update/urn:li:activity:6941759839056408576/ أي شخص شارك في برنامج تطوير ريادة الأعمال EDP هو جزء من مجتمعه ولن ينسى التجربة أبدًا، عليك أن تعلم أنك جزء من مجموعة متميزة. وكان واحدًا من الأسئلة التي تصلنا كثيرًا حول البرنامج هو هل يمكننا تشغيله مرتين في السنة، وحتى الآن كانت الإجابة لا، إلا أنه مع هذه التعديلات الأخيرة، ربما يمكننا توسيع مجتمعنا. سيكون ذلك رائعًا. أتوجه بشكر خاص إلى فريق التعليم التنفيذي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وخاصة آن ماري ماكسويل وبيتر هيرست لإيمانهما بهذه التجربة، وأيضًا إلى برنامج Catalyst في أيرلندا الشمالية بقيادة John Knapton و Adele Ward لإيمانهما بنا وجلب رواد الأعمال الرائعين لهذه التجربة، بالإضافة إلى جينيفر كراو، الرئيس التنفيذي لشركة Opportunity North East (ONE)، وفريدا ميلر من Scottish Enterprise التي حافظت على علاقتنا طويلة الأمد (أكثر من 10 سنوات) مع اسكتلندا، كما جلبت مجموعة رائعة من رواد الأعمال لمنحنا نواة رائعة لبدء الفصل، بالإضافة إلى باقي الأشخاص الرائعين من جميع أنحاء العالم وجميع مناحي الحياة الذين أثروا الغرفة الأسبوع الماضي. نأمل أن يشعر كل فرد منكم بمزيد من الصلابة ويعرف: (1) نعم أنت رائد أعمال ؛ (٢) نعم، يمكنك ان تتحسن باستمرار ؛ و (3) نعم، أنت الآن رائد أعمال جيد مع تدريبك ويمكنك أن تعيش حياة أكثر أهمية وتصنع تأثيرًا إيجابيًا في الكون. شكرًا جزيلاً لجميع المدربين والمتحدثين الضيوف والحكام والموجهين وغيرهم ممن جئنا إليهم بما في ذلك Catherine TuckerوAdam Blake وMatthew Rhodes-Kropf وDavid Frankel (ووالدته). وبالطبع لمن شاركني في قيادة هذه الدورة، الرائع Paul Cheek. أخيرًا، شكرًا جزيلاً لفريق Trust Center الذي ساعد في تحقيق هذا التدريب المكثف لمدة أسبوع واحد، فالمركز لا شيء بدون الأشخاص الذين يصنعون كل شيء. إلى الأمام وإلى مزيد من التقدم، ويمكنك معرفة المزيد من المعلومات حول EDP من خلال الرابط في بداية هذا المقال. أخيرًا تذكر، أنه بينما نمزح ونستمتع في EDP، فإن ما نقوم به مهم جدًا. وعلى الرغم من أنه ينبغي ألا نأخذ أنفسنا على محمل الجد، إلا أننا يجب أن نأخذ المهمة الأكبر على محمل الجد. يحتاج العالم بشدة إلى المزيد من رواد الأعمال المؤهلين تأهيلا عاليا، ورواد الأعمال ممن لديهم علاقات جيدة مع رواد الأعمال الآخرين. ضع عينيك على الجائزة. مصدر المقال: هنا. |
Creating a Corporate Culture for Design Thinking |
This Article was first published on: Innovation Excellence Photo Credit: depositphotos.com Design Thinking is a hot topic and frequently turned to by groups that want a customer-centric new product development process. The foundations are not new, with the core concepts popularized in a 1999 ABC Nightline video titled The Deep Dive. It featured the design powerhouse IDEO and showed how they created a new shopping cart in a week. The eclectic and cross-functional team started with secondary research, proceeded to in-person interviews, and conducted a series of prototypes and feedback. Now that Design Thinking is more commonly known, many groups are starting to adopt it. To address several topics related to Design Thinking, the Product Development and Management Association (PDMA) has collected contributions from several experts and will be publishing them in a book titled PDMA Essentials: Design and Design Thinking later this year. This is the first post of a series that highlights discussions with those contributing to the book. I am starting with the chapter titled Leading for a Corporate Culture of Design Thinking, written by Nathan Owen Rosenberg Sr., Marie-Caroline Chauvet and Jon S. Kleinma. I interviewed Nathan to learn about the culture aspects of moving towards Design Thinking. See link for podcast interview below. Why Culture Corporate culture plays a vital role in the function of an organization as it can determine whether an organization may or may not succeed when adopting a new approach or methodology, such as Design Thinking. It is important to be aware of your organization’s corporate culture in order to have the ability to change or transform it to make it better serve the organization’s goals. 4 Culture Pillars to Enable Design Thinking These four culture pillars prepare groups and organizations to get the most from Design Thinking. 1- Leadership Mandate: Design thinking is a source of competitive advantage for companies. Leaders need to ensure the reigns guiding any innovation are strong and well supported. 2- Dedicated Infrastructure: Visible resources, processes, and structures are needed to help those who have ideas for innovation but don’t know how to move forward. Keeping a scoreboard or metrics system can also help you evaluate whether you’re being productive (or not) with your innovation efforts. 3- Proprietary Process: The innovation process that a company has for taking an idea and turning it into a product must be uniquely aligned to the company’s strategy. Innovation has to be a fit for the company and the company has to be a fit for innovations. That is why it is proprietary. The need here is to align with the culture that you have. Not all innovation processes are equal nor do they create equal results for all organizations. 4- Supportive Culture: The more sense of “touch, taste, feel, and smell” that employees have for their customers, the more that corporate culture is going to be supportive of design thinking. 4 Stages of Transforming Culture Nathan describes four stages of transforming corporate culture to enable design thinking: 1- Reveal the already existing culture in your organization and analyze it thoroughly. 2- Unhook from the existing culture. The company has the ability to let go of things that are not helping the organization as a whole. 3- Pay attention to the market space and where it is heading. Don’t try to adapt your company to what the market looks like at the present time because the market is always shifting – trends matter. 4- Implement the new culture through new processes, systems, and structures. Listen to the interview with Nathan Rosenberg on The Everyday Innovator Podcast. |
Check Out Engineerex's Highlights This Year |
Engineerex, the largest engineering and technology hub, just took place earlier this month with 60 exhibitors and 1500+ attendees. The event consisted of two main zones: the conference zone and the career zone. It was divided into three summits: the Tech Leaders Summit, the Industry Summit, and the Build & Design Summit. The companies and the talks fall under these summits. The career zone had many employers such as Orascom Development, Commercial International Bank, Unilever, ITWorkx, Instabug, Al-Ahram Beverages, Vodafone and so much more. It gathered those companies among many others to exhibit their latest career opportunities, news and developments. Some of the employers' at the career zone The conference zone had a variety of speakers, talks and panel discussions. The speakers included: Ashraf Bakry, Unilever’s Managing Director, Mahmoud El Banna, Nokia’s Chief Technology Officer and Alaa Zaher, Vodafone’s Head of Strategy & Innovation. Ashraf Bakry, Unilever's Managing Director A panel discussion that was highly-engaging and well-received amongst the attendees was “What The Heck Is #ConsciousTech?” that included emerging technology leaders such as Nour Haridy, Lamarkaz’s CEO, Amr Saleh Elkrem’s CEO and Salma El Hariry, SkaleUp Ventures’ CEO. The discussion revolved around how technological advancements such as AI, robotics, VR, AR and blockchain have made everything possible. Salma El Hariry speaking at “What The Heck Is #ConsciousTech?” Panel Discussion Another engaging talk was Fouad Zayed, Vice President of EcoStruxure, talk on Schneider Electric’s IoT-enabled interoperable architecture, and platform. He discussed in his talk that their platform could be used in homes, buildings and infrastructures. Engineerex also had their own employer of choice award ceremony, in which they awarded the leading employers in 10 different industries. Below are the award winning employers in each sector respectively: IT & Telecom - Vodafone, IBM, Orange Software Development - Valeo, Microsoft, ITWORX Building Materials - Ezz Steel, Egyptian Steel, Cemex FMCGs - P&G, Unilever, Al Ahram Beverages Power & Automation - ABB, Siemens, GE Automotive - BAG, General Motors, MCV Oil & Gas - Schlumberger, Halliburton, Enppi Contractors - Orascom Construction, Arab contractors, Hassan Allam Real-estate Development - Emaar, Sodic, DMG Construction Consultancy - Dar El Handasah, ECG, ACE Consulting Employer of Choice Awards |
Cairo: A Legacy of Entrepreneurship (Part 2) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by district coworking space. Although the close association between tech and entrepreneurship is part of a larger global trend, it is no surprise that tech takes the cake when it comes to attractiveness to both entrepreneurs and investors in Egypt. Around the world, success stories like Facebook, e-Bay, and Amazon, and more recently, Uber and Airbnb, have inspired tech-savvy youth to take the plunge. International media coverage of these businesses and their founders have made for inspirational personal stories that digitally-native young Egyptians would seek to emulate (one interviewee reported a business plan competition contestant referring to Facebook founder Mark Zuckerberg as “Mark” when describing his social media platform).othe And indeed, both the public and private sector have invested heavily in tech over the past 10 years; between 2005 and 2013, the number of ICT companies increased from 1,716 to 5,559 and ICT revenues tripled from U.S $25 billion to $75 billion – with most of those revenues coming from the offshoring industry. ICT 2020 – the government’s medium-term strategy for the ICT sector – will see EGP 124.8 billion (US $17 billion) injected into the sector over the next six years, with the objective of more than doubling ICT as a share of GDP during that time (ICT represented just 4.1% of GDP in 2015). In the meantime, the rate of internet penetration – which almost doubled from 16 million users in 2009 to almost 31 million in 2016 – indicates that access to tech, like tech, is changing fast. Experts elsewhere have indicated that tech – and the unprecedented scope, scale and economic impact of technology as a disruptive force in human history – is one of just four global forces defining what the future will look like, which explains why so many are looking to the industry. In many ways, tech today is doing what global trade did for sixteenth-century merchants like Abu Taqiyya. According to Tarek Assaad, Managing Partner at Ideavelopers – a venture capital firm that invests in early-stage tech startups – technology is attractive because of its scalability as well as its potential to address developmental problems. He explains that, while a lot remains to be done, the opportunities abound for tech entrepreneurs. “Egypt has a way to go and we can move the needle on a little of critical issues.” According to entrepreneur Hashem El Dandarawy, the primary reason that so many youths, who have little to lose but their time, turn to tech entrepreneurship is the low barrier to entry (the UNDP puts youth unemployment at 34%). El Dandarawy began his career as a rice trader in East Africa before returning to Egypt to work in agricultural development and later established K-9 Sense – a company that provides products and services for the training and care of canines. Sitting on the 10-acre suburban property that houses his kennel Eastwind, he discusses some of the challenges of perceiving entrepreneurship through the narrow lens of tech. According to him, the emphasis on tech entrepreneurship is partially the result of a “theme of success” associated with tech in Europe and the U.S., which, while valuable, does not always address local challenges. The Upper Egyptian, who owns the educational NGO Dandara Cultural Center, which has 64 centers in Upper Egypt, speaks of the need for a more accessible vocabulary that is better suited to local needs. “If you want to support entrepreneurs, define entrepreneurship using a common word that the person on the street will understand. But the word riyyadet el a’mal is Chinese – it doesn’t mean anything to a lot of people. When you bring it down to a digestible vocabulary and show me what you mean, people can get behind it,” he says. The owner of The Courtyard and CEO of Misr Contracting Company Mohamed El Sawy agrees with him, noting that: “It’s all well and good that people are calling themselves entrepreneurs, but we’re still talking about a very specific socioeconomic class that understands this terminology. If you talk about the majority of the population, they have no idea what you’re talking about.” Others note that entrepreneurs in Egypt abound – although most of them can be found plying the parallel or informal market for opportunities, and rarely do they call themselves entrepreneurs. According to management consultant-turned-entrepreneur and co-founder of price comparison site Yaoota Mohamed Ewis, entrepreneurship in the informal sector is immeasurable, making any attempts to quantify or understand the entrepreneurial capacity on the ground practically impossible. “I’m convinced that anything innovative that is happening is something that you and I have not heard about. You have people roaming the streets with merchandise while we sit here in an overhyped bubble. This idea that software eats the world just does not apply to Egypt,” he says as he sits at his desk in the GrEEK Campus. Ewis’ statements ring true when put in the context of a 2014 study that estimated that Egypt’s informal economy was worth up to 70% of the formal economy “with a value as high as EGP 1.5 trillion (US $204.5 billion).” “Very few businesses solve the country’s structural problems. Nobody innovates the last mile fulfillment. Even Bey2ollak, which people raved about as a success story for years became obsolete the minute Google turned on their traffic button,” he adds. (Bey2ollak, a crowd-sourced traffic app that has been hailed as a success story for years, is searching for new strategies to stay relevant in a fast-changing market). Indeed, according to third generation entrepreneur and CEO of Lotfy footwear Bassem Lotfy, the sheer size of the parallel market (and the complete lack of controls on it), is the reason that many formal businesses are floundering; and with so many businesses (and business owners) choosing to stay “invisible” to evade taxes and forego government bureaucracy, it is no surprise that so many non-tech entrepreneurs remain largely unknown. “I met a businessman who has a number of different factories that make everything from PVC to shoes. He’s a very successful entrepreneur, but he’s invisible. His factories are registered but his sales are off the books,” says Lotfy. Lotfy explains that, when his grandfather founded Lotfy in the 1950s, the business was more about making shoes and less about branding. “My grandfather made shoes for regular people and for the military, and it wasn’t until my father came along that he built it into a brand and developed Coochi.” Since then, Coochi – a popular brand of sneakers made by Lotfy – has entered into common parlance as the word that people use to refer to sneakers in general. More importantly, the story of the 10-year-old boy who jumped on a train to the capital and built a shoe empire that still lives on demonstrates once again how entrepreneurship has deep and meaningful roots that pre-date the words that we use to refer to it today. Stay tuned for the second article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by |
Check Out These 3 AI Grants Offered By Microsoft |
Microsoft recently announced 3 AI for Earth grant opportunities in partnership with the Leonardo DiCaprio Foundation (LDF) and the National Geographic Society (NGS). Anyone who meets the below criteria is encouraged to apply. All models supported through these 3 grants must be open source and grant recipients must be willing to share their models for use by other environmental researchers and innovators. Here are the 3 grant opportunities: 1. Artificial Intelligence for Earth Innovation Grant Over the past 20 years, the Leonardo DiCaprio Foundation (LDF) has awarded over $100 million in grants, funding 200+ high-impact projects in 50 countries. Microsoft is partnering with LDF on this AI for Earth Innovation Grant to support projects using AI to address environmental challenges. Applications are open until July 31, 2019 only to nonprofits and academic institutions. The focus areas of this grant are: climate change, biodiversity, agriculture and water. 2. National Geographic Society’s AI for Earth Grant Microsoft in partnership with the National Geographic Society are encouraging people to apply for the AI for Earth Innovation Grant. This grant is open to individuals and organizations with projects using AI to power work in climate change, agriculture, or water. Applications are open until October 9, 2019 to individuals and organizations across industries. The focus areas are climate change, agriculture and water. 3. Artificial Intelligence for Species Discovery Grant Microsoft and National Geographic Society are also now accepting proposals for a newly announced Artificial Intelligence for Species Discovery. This grant aims to leverage the power of AI to support biodiversity data collection and species identification in an effort to preserve Earth’s biodiversity for a more sustainable future. Applications are open until January 2020. Proposals are encouraged for work in any biome. For all three grants, the proposal funding requests are up to $100,000 in addition to that, successful proposals will receive free access to AI for Earth APIs, applications, tools, and tutorials and support for computational work on Microsoft Azure. For more info on Microsoft’s AI for Earth program click here. |
مصر تحتل المرتبة الثالثة فى تقرير المهارات العالمي لكورسيرا لعام 2023 |
أصدرت كورسيرا، منصة التعلم العالمية الرائدة عبر الإنترنت، تقرير المهارات العالمي لعام 2023، والذي تعتمد نتائجه على بيانات من ملايين المتعلمين على كورسيرا لمساعدة قادة الأعمال والحكومة ومؤسسات التعليم العالي على فهم مشهد المهارات المتغير بسرعة، ومعرفة توزيع المواهب في جميع أنحاء العالم. يقدم تقرير المهارات العالمية لعام 2023 بيانات عن 100 دولة تستند إلى قاعدة المتعلمين المسجلين في كورسيرا والتي تضم أكثر من 124 مليون متعلم، ويركز التقريرعلى ثلاثة من أكثر المهارات المطلوبة في سوق العمل: الأعمال والتكنولوجيا وعلوم البيانات، وتم استخدام هذه البيانات لتوضيح الاتجاهات الإقليمية والوطنية حول إتقان مهارات المواهب والفرص. وكتب جيف ماجيونكالدا، الرئيس التنفيذي لمجموعة كورسيرا "أسعد اليوم بتقديم النسخة الخامسة من تقرير المهارات العالمي، والذي يعتمد على بيانات من ملايين المتعلمين في كورسيرا لمساعدة قادة الأعمال والحكومة ومؤسسات التعليم العالي على فهم مشهد المهارات المتغير بسرعة ومعرفة توزيع المواهب في جميع أنحاء العالم. إن التحول الرقمي والأتمتة والعولمة تعيد تشكيل سوق العمل وتخلق حاجة غير مسبوقة لإعادة تشكيل المهارات وتحسينها. يعمل الذكاء الاصطناعي التوليدي على تكثيف هذا الإلحاح، مما يشكل تهديدًا لفئة جديدة من العاملين في مجال المعرفة. يتوقع تقرير مستقبل الوظائف الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي أن أكثر من 60٪ من العمال سيحتاجون إلى إعادة التدريب من الآن وحتى عام 2027، لكن نصف هؤلاء العمال فقط يمكنهم الوصول إلى فرص التدريب المناسبة." تمتلك كورسيرا واحدة من أكبر مجموعات البيانات لتحديد وقياس اتجاهات المهارات، مع أكثر من 120 مليون متعلم و 7000 مؤسسة و 5400 دورة تعليمية مقدمة من 300 من أفضل الجامعات والشركاء في الصناعة في العالم، وتأمل المنصة أن يوفر هذا التقرير للقادة نقطة انطلاق للتنقل في التغيير والاضطراب، لمساعدة الشركات والحكومات ومؤسسات التعليم العالي على إنشاء عالم يتمتع فيه أي شخص في أي مكان بالقدرة على تغيير حياته من خلال التعلم. النتائج الرئيسية للتقرير النمو الاقتصادي يرتبط بكفاءة المهارات هناك ارتباط قوي بين الكفاءة العالية في المهارات والتقدم الاقتصادي مثل إمكانات رأس المال البشري والابتكار، ومن الجدير بالذكر أن متوسط الناتج المحلي الإجمالي للفرد في الدول التي أظهر فيها المتعلمون أعلى درجات الكفاءة يزيد بأربعة أضعاف تقريبًا من الدول التي يتخلف المتعلمون فيها عن اكتساب المهارات. إتاحة الوصول إلى الإنترنت ترتبط بالفرص الاقتصادية يتيح التعلم عبر الإنترنت لمزيد من الأفراد الوصول إلى الفرص التعليمية التي تؤدي إلى فرص عمل أفضل، لا سيما مع انتشار فرص العمل عن بُعد، فالدول التي يتمتع فيها المتعلمون بدرجات تنافسية ومتطورة في الكفاءة الإجمالية للمهارات لديها أيضًا متوسط درجات إنترنت أعلى، مما يسلط الضوء على دور الإنترنت والتعلم عبر الإنترنت في دفع النمو الاقتصادي. من المرجح أن يستثمر المتعلمون في الدول ذات الدخل المرتفع في تعلم المهارات البشرية مقارنة بالدول متوسطة ومنخفضة الدخل، من المرجح أن يستثمر المتعلمون في الدول مرتفعة الدخل في مهارات لا يمكن تشغيلها آليا بسهولة، كإدارة المشاريع، وإدارة التغيير، والتعاون، وفي الوقت نفسه، من المرجح أن يستثمر المتعلمون في الدول متوسطة الدخل في المهارات الرقمية، مثل البرمجيات وتطوير الهواتف المحمولة ومبادئ البرمجة، مما قد يمكنهم من الحصول على فرص العمل التي تتطلب مهارات رقمية. من المرجح أن يستثمر المتعلمون الحاصلون على دراسات عليا في المهارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي من المرجح أن يتعلم المتعلمون الحاصلون على الدراسات العليا المهارات التي تدفع تطوير وبحث الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك المهارات مثل الشبكات العصبية الاصطناعية وتعلم الآلة التطبيقي، مقارنة بالمتعلمين ذوي التعليم الأقل. العديد من الدول تقوم بسد الفجوة بين الجنسين في التعلم عبر الإنترنت 43٪ فقط من متعلمي كورسيرا من الدول المشمولة بهذا التقرير من النساء، وتعد كندا صاحبة أعلى النسب المئوية للمتعلمين من النساء على منصة كورسيرا (55%)، وتشمل الدول الأخرى التي حققت تكافؤًا في الوصول إلى التعلم عبر الإنترنت الفلبين (51٪)، وتايلاند (51٪)، والمكسيك (51٪)، وإسبانيا (50٪)، وقد ارتفعت حصة الالتحاق بشهادات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من النساء من 25٪ في عام 2019 إلى 38٪ في عام 2022. المتعلمون في جميع أنحاء العالم يستعدون للأدوار الوظيفية الرقمية بالحصول على شهادات مهنية يرتفع الطلب العالمي على الشهادات المهنية على أساس سنوي، لا سيما في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى (80٪)، ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ (69٪)، وأمريكا الشمالية (53٪)، وتوجد أعلى معدلات للنمو في الفلبين (253٪) وباكستان (228٪) والبرازيل (171٪)، كما تتصدر الولايات المتحدة إجمالي التسجيل في الشهادات المهنية مع 1.3 مليون تسجيل، تليها الهند (654000) ونيجيريا (142000). يمكن العثور على المواهب الماهرة في جميع أنحاء العالم تتصدر أوروبا تصنيفات المهارات العالمية بواقع ثمانية من أفضل عشر دول، أما باقي القائمة فيوجد بها إندونيسيا واليابان، ويتفوق المتعلمون الأوروبيون في مهارات الأعمال، بينما يتصدر المتعلمون في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي التكنولوجيا وعلوم البيانات، ويُظهر المتعلمون في بوتسوانا كفاءة عالية في مهارات الأعمال، ويتفوق المتعلمون في كازاخستان في المهارات التكنولوجية. ترتيب مصر في التقرير يشترك في منصة كورسيرا حاليًا أكثر من 2.2 مليون متعلم من مصر، بمتوسط عمر 28 عامًا، وتمثل النساء نسبة 36٪ منهم ، ويتابع حوالي 68٪ من المتعلمين التعلم من خلال أجهزة الهواتف المحمولة. احتلت مصر المرتبة 61 في تقرير المهارات العالمي لعام 2023 والثالث في المهارات التقنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث حقق المتعلمون درجات قياسية فى علوم الكمبيوتر النظرية (91%)، وأنظمة التشغيل (77%)، وتطوير التطبيقات للأجهزة المحمولة (77%). تعد مهارات علم البيانات أكبر مجال يحتاج المتعلومون لتطويره، وذلك على الرغم من أن المتعلمين يحصلون على درجات قياسية في الرياضيات (95٪)، وفي مهارات الأعمال مثل المحاسبة (90٪)، وفي التواصل (81٪). ومن المرجح أن يستثمر المتعلمون المصريون، بالمقارنة مع المتعلمين في الدول الأخرى، في المهارات البشرية مثل تحليل الأشخاص والمهارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي مثل الشبكات العصبية الاصطناعية والتعلم العميق وتعلم الآلة التطبيقي، وقد زاد معدل الالتحاق بالشهادات المهنية من مصر بنسبة 23٪ للحصول على الشهادات المهنية. عادة ما يكون المتعلمون المصريون أصغر من المتوسط العالمي، وتعد التكنولوجيا هي أكبر مجال للقوة بين المتعلمين المصريين، ويقول جميع الطلاب المصريين تقريبًا (98٪) بأن الحصول على شهادة مهنية سيساعدهم على التميز بالنسبة لأصحاب العمل ويمكنهم من الحصول على وظيفة بعد التخرج. اضغط هنا لتحميل النسخة الكاملة من تقرير المهارات العالمي لعام 2023 اضغط هنا لقراءة المزيد عن تقرير المهارات العالمي لعام 2022 اضغط هنا لقراءة المزيد عن تقرير المهارات العالمي لعام 2021 |
Tomorrow: Back to the Classroom – The Educators Summit |
In 2020 over 1,000 educators joined us online to learn and share how to teach during the pandemic. Now we’re heading back into the classroom and the world has changed. What is the “new normal” for Lean Education? Will using video to “get out of the building” still play a role? What roles do diversity, equity and inclusion play in future syllabi? Join me, our guest speaker Dr. Laura Tyson, our panelists Brandy Nagel, Ivy Shultz, Michael Camp and Jim Hornthal and hosts Jerry Engel, Pete Newell, Steve Weinstein and your peers for a robust discussion to these questions at the 4th edition of Lean Innovation Educators Summit on June 3rd, 1–4 pm EDT, 7–10 PM Cairo time. Register Here! Why The Pandemic has changed everything. After a year plus in the virtual teaching environment how much will stick and what will return to pre-pandemic norms? How much of our virtual “getting out of the classroom” teaching methods will remain? The business landscape crippled some industries while others have exploded. Which ones will rebound? The funding environment for our students continues to be on fire. Will that continue? How will the push for diversity, equity and inclusion affect educators? What The event will begin with a fireside chat with Dr. Laura Tyson former Dean of the Berkeley Haas School of Business and former Chairman of the National Economic Council. The respondent panel will include Brandy Nagel (Georgia Tech), and Ivy Shultz (Columbia University), Michael Camp (Ohio State), Jim Hornthal (UC Berkeley). To learn from each other and share ideas, we’ll then go into breakout sessions so you can discuss the topics from the fireside chat and share best practices with your peer Lean educators from around the world. How This session is free to all but limited to Innovation educators. You can register for the event here and/or learn more on our website. We look forward to gathering as a community of educators to shape the future of Lean Innovation Education. When See you on June 3rd 1–4 pm EDT, 7–10 PM Cairo time. Bring your best ideas! Article Source |
SECC Webinar: IoT Platform Architecture and Market Players |
Previously SECC webinars discussed different topics related to IoT as its challenges, its relationship to computing as well as its relationship to mobility. In this webinar, Ghada Bahig, Member of SECC Experts Network, will introduce the elements that compromise optimum IoT platform and the importance of each element to the audience. The content will include the end to end platform components from the embedded device all the way to the mobile device application as well as the market players for platform components. |
Top 12 Traits of Successful Startup Founders |
Photo Credits: Pixabay.com This article was first published in Innovation Excellence As a group, startup founders are an incredibly diverse collection of people. If you were in a room with 50 randomly selected founders, you’d find yourself with people from every demographic group. They’d have many different skills and have had a wide variety of life experiences. Some would be introverts. Some would be extroverts. Some had started their businesses in their teens, some in their 70’s and everywhere inbetween. Yet, despite all these differences, they do seem to share a number of common traits. Here is my assessment of these common traits. In most cases, these traits also apply to successful leaders. 1- Founders are driven. They are naturally energetic and have a lot of endurance. 2- Founders are resilient. Many revel in challenges. Setbacks often harden their resolve. They keep going when things get tough. And, they adapt when faced with new information or challenges. 3- Founders believe that they’ll be successful. Often, they believe that they’re entitled to their success. 4- Founders are usually wired differently than their customers (and often their employees). They’re often proud of these differences. Sometimes these differences present as quirkiness. Often, the differences stem from a natural curiosity that leads to an unusual depth of knowledge in their field and related fields. 5- Founders believe that what they’re doing is important and they’re passionate about it. They usually believe that what they’re building is bigger than themselves. 6- Founders are usually frugal. They recognize that a dollar spent early in a startup is MUCH more expensive than a dollar spent after it’s successful. 7- Founders are laser focused. They have a vision for what they’re building and can focus, often in superhuman ways, to realize their vision. 8- Founders are often (sometimes intentionally) a bit naïve. They haven’t learned everything they could before they started. They don’t know that what they’re trying to do is impossible. They don’t see the hurdles or the reasons not to try that most other people see. 9- Founders are able to let go of unimportant things. It’s easy to stay busy. Successful founders usually have the ability to deselect – even good things – so they can focus on the most important things. 10- Founders can usually “park” problems, even important ones, that they haven’t solved yet. They are able to keep moving forward and making progress before they’ve figured it all out. 11- Founders are usually very curious and open to learning. They may project confidence, even certainty, but they’re usually studying, learning and adapting from every interaction and customer. 12- Money matters to founders, but usually as a means, not an end. While they may want to be rewarded for their success and accomplishments, they often are driven from their desire to build, their desire to win and/or their desire to realize their vision much more than their desire to be wealthy. |
7 Upcoming Events That You Shouldn’t Miss |
In this listicle, entrepreneurs can find different acceleration, training and networking events where they can share their innovative ideas, and solutions as well as develop existing solutions. Entrepreneurs with existing ICT solutions and want an acceleration opportunity, hurry up and apply to TIEC Accelerator program (TEA) before 28th of Feb. TEA provides a set of well-formulated topics covering the aspects of turning ideas into strong business plans; going through legalities, financials, marketing, operations management, branding and writing business plans. It runs 2 times a year, each round turns for 12 weeks. During the 12 weeks, the workshops and mentorship sessions take place on 18 working days. Then comes Fikra Labs to help entrepreneurs in the tourism sector to flourish. Fikra Labs is an initiative led by Abu Dhabi National Exhibitions Company, Abu Dhabi Department of Culture and Tourism, Etihad Aviation Group, and Miral. The goal of the initiative is to help MENA-based startups come up with innovative solutions to address the challenges faced by the tourism and travel industries in the Emirate. Know more about the initiative and the application process here, interested applicants should apply before 5th of March. Next is the arousal of blockchain technology in Egypt and how can it fit in many industries. So if you are interested you can apply to Cairo Blockchain Bootcamp. Cairo Blockchain Bootcamp provides an overview of Blockchain technology including its history, evolution and the future. This course starts with a level 100 course for beginners and builds up into a level 200 course. Students learn about bitcoin, which is powered by blockchain technology, bitcoin mining, other cryptocurrencies and how to build a blockchain application. Hurry up and apply here before 3rd of March. Another Blockchain Bootcamp will take place on the 1st of March by NU Techspace, a specialized incubator in blockchain technology in Nile University, Blockchain Development Bootcamp is the first extensive Blockchain Development Bootcamp in Egypt is finally here! It is now the chance to learn about the foundations Crypto and P2P, bitcoin development from the Ground-Up, account management and naturally extensive Blockchain research in just one month. The Bootcamp content will be provided by Novelari CTO School under the leadership of Sameh El-Ansary who is a professor, entrepreneur, and researcher and is more than willing to share his expertise and tricks of success with you. If interested apply here. Last but not least, we cannot forget women entrepreneurs who became a crucial part of the entrepreneurial ecosystem. In an aim to help women entrepreneur flourish and reach out to the community TechWomen will be having a series of events with one with TIEC and the other one with Microsoft, In addition, Entreprenelle will be hosting Entreprenelle : She Can. TechWomen and TIEC will host “Innovation Integration: Networking Reception” for women working in a Science, Technology, Engineering and Mathematics (STEM) related field. This networking reception will bring STEM industry professionals together for an opportunity to connect and learn. Through lightning talks and a panel discussion, mentors and fellows will discuss hot trends and issues related to technology, explore the challenges and opportunities that exist for women in STEM and highlight the importance of mentorship and collaboration. So don't miss the chance and sign up here In collaboration with Microsoft, TechWomen will be hosting Make What’s Next event to empower women in the STEM Field through different capacity building sessions, networking, and pitching session. The last event in the list is Entreprenelle: She can. Entreprenelle: She can motivate women to start their businesses through listening to success stories from different women entrepreneurs. In addition to workshops by different women entrepreneurs who aim to motivate and inspire women and help them begin their own venue. Hurry up and apply now here. To all entrepreneurs out there, hurry up! Take this chance and make a change. |
قضايا حقوق الملكية الفكرية للمبتكرين ومديري الإنتاج |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence عادةً ما تستخدم كلمة "الابتكار" بمعانِ غير واضحة كفاية، لكنها في الأساس تعني عمل أو صنع شيء جديد. يوفر الابتكار الناجح القيمة للعملاء كما يوفر عائد استثمار للمبتكرين أنفسهم. يمكن تنمية الاستثمار والقيمة عبر حماية حقوق الملكية. تأخذ حقوق الملكية الفكرية عدة أشكال، من ضمنها براءات الاختراع، السر المهني، حقوق النشر، والعلامات التجارية. يحتاج المبتكرون ومديرو المنتجات لمعرفة الأساسيات عن حقوق الملكية الفكرية، ومتى ينبغي أخذها في الاعتبار خلال دورة الإنتاج. لحسن الحظ، من السهل فهم هذه الأساسيات إذا ما شرحها معلم خبير، وقد وجدت الشخص المناسب لذلك، محامي براءات الاختراع: دان بريان. دان هو مدعِ ومقيم دعاوِ قضائية تتعلق بحقوق الملكية الفكرية، يعمل بشكل أساسي مع تكنولوجيا البرمجيات والتقنيات الميكانيكية والكهربائية. وهو أيضًا محاضر في كلية الحقوق بجامعة بيتسبرغ. ماهو الهدف من الملكية الفكرية؟ الملكية الفكرية شيء غير ملموس. لا يمكنك رؤيته، أو الإحساس به أو لمسه. بينما حقوق الملكية الفكرية -كمفهوم قانوني- يمكنها أن تجعل هذه الأفكار غير الملموسة قابلة للامتلاك بشكل ما. فهي تضفي نوعًا من الحدود على من يمكنه استخدام هذه الفكرة أو الاختراع. عندما تفكر في الحصول على حقوق الملكية الفكرية لاختراع ما، لابد أن تبحث فيما يسمى بـ(الفن المعروف مسبقًا). يشير هذا إلى عالم المعرفة العامة لكل ما يسبق تاريخ تقديمك على براءة الاختراع. أي مساهمة في مجال التكنولوجيا قبل هذا التاريخ تعتبر فنًا سابقًا. والأفكار الجديدة أو الإبداعي فقط هي التي تنال براءة الاختراع. وبالتالي، فإن من المهم أن تكون أول من يقدم على براءة اختراعك، ولكن هذا لا يعني أن تقدم عليها فور أن تخلق الفكرة. فبينما لابد أن تأخذ في الاعتبار قضايا حماية حقوق الملكية الفكرية في كل مرحلة من مراحل تطوير المنتج التقليدية وهي: التصور، والتخطيط، والتطوير، والجودة والإطلاق، فإن عليك أيضًا أن تقوم بعمل بعض المفاضلات المنطقية. إذ عليك أن تقدم على طلب براءة الاختراع بمجرد تكون لمفهوم صالح للمنتج لديك، لكن من الناحية الأخرى لا يمكنك التقدم قبل أن تعرف تفاصيل الاختراع بشكل كافٍ. ماهي الأشكال الأساسية لحقوق الملكية الفكرية؟ أعترف أنه عند هذه النقطة تبدأ عيناي تلتمعان بينما نناقش الأشكال المختلفة من براءات الاختراع، العلامات التجارية وغيرها. لكن هذه المرة كان الأمر مختلقًا، وقد ساعدني على هذا الشرح المختصر الذي قدمه دان. هناك خمسة أشكال أساسية من حماية حقوق الملكية الفكرية: 1- براءة الاختراع أو شهادة المنفعة: وهي الأكثر شيوعًا وتغطي القيمة النفعية للاختراع - أي شيء يؤدي عملية مفيدة-. 2- براءة التصميم: تغطي الشكل الزخرفي أو الجمالي لواجهة مستخدم أو منتج ما، وتشمل النواحي الجمالية لأي تصميم. كثير من الاختراعات تقع تحت براءات الاختراع والتصميم معًا. 3- السر المهني: هو أي شيء يتم إبقاؤه سرًا لما له من ميزة تجارية. والمثال الشهير لذلك هو وصفة مشروب الكولا الخاص بشركة كوكاكولا. 4- العلامات التجارية: وهي تحمي أسماء أو شعارات العلامات التجارية أو أي شيء يميز هذه العلامة. 5- حقوق النشر: تحمي الأعمال الفنية عندما تفكر في الحصول على براءة اختراع، عليك أن تدرك أنك إذا قدمت على براءة اختراع فإنه من المرجح أن تستغرق من سنتين إلى ثلاث سنوات قبل حتى أن يراجع مكتب البراءات ملفك وذلك بسبب التراكم الشديد لديهم. ربما تحتاج إلى عام أو اثنين آخرين لترد على أسئلة مكتب البراءات، فلابد أن تتوقع من أربع غلى خمس سنوات قبل أن تنال براءة الاستخدام. وتوفر براءات الاستخدام حماية مدتها عشرون عامًأ. بينما تكون براءات التصميم أكثر سرعة، ويمكنك الحصول عليها خلال اثني عشر إلى ثمانية عشر شهرًا، وتوفر حماية مدتها خمسة عشر سنة. |
سلسلة إدارة الملكية الفكرية للشركات الناشئة - الحلقة الأولى |
يميل أغلب رواد الأعمال أثناء المراحل الأولى من إنشاء شركاتهم إلى التركيز على انشاء نموذج الأعمال وتطوير المنتجات والخدمات المقدمة وغيرها من المهام الإدارية والتسويقية. ولكن من ضمن الأعمال الهامة التي يجب أن يقوم بها رواد الأعمال في البداية هي التحقق والتأكد من حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بهم والتي يمكن أن تكون الجزء الأهم في حماية شركاتهم من المنافسة القوية وأيضا في عملية جذب المستثمرين. ولذلك يجب على كل شركة ناشئة ألا تقلل من قيمة حماية الملكية الفكرية وأن تكون على دراية بكيفية التعامل معها. فان الملكية الفكرية مهمة في كل مرحلة من مراحل تطوير الأعمال. سوف نتناول في هذه السلسلة من المقالات الأنواع المختلفة لحقوق الملكية الفكرية وما أهميتها لرواد الأعمال. ولكن دعونا نبدأ من تعريف الملكية الفكرية. ما هي الملكية الفكرية؟ طبقا لتعريف المنظمة العالمية للملكية الفكرية فان تعريف الملكية الفكرية يشير إلى إبداعات العقل من اختراعات ومصنفات أدبية وفنية وتصاميم وشعارات وأسماء وصور مستخدمة في التجارة. معنى كلمة (الملكية) هنا هو أن للمالك الحرية المطلقة في استعمال ملكيته أو في منع الأخرين من استعمالها وذلك في نطاق ما يسمح به القانون. أنواع الملكية الفكرية يوجد العديد من أنواع الملكية الفكرية منها على سبيل المثال: براءة الاختراع. حقوق المؤلف. العلامات التجارية. الرسوم والتصاميم والنماذج الصناعية. سوف نتناول في هذا المقال بعض المعلومات الهامة عن النوع الأول من حقوق الملكية الفكرية وهى براءة الاختراع. تعريف براءة الاختراع هي حق استئثاري يمنح نظير اختراع في أحد الاشكال الأتية: منتج جديد. عملية تتيح طريقة جديدة لإنجاز عمل ما. مركب كيميائي/ دوائي. ما هي المعايير التي يجب أن تتواجد في الاختراع حتى يكون قابلا للحصول على البراءة؟ يوجد ثلاث معايير للحكم على الاختراع وهي كالاتي: لابد أن يكون الاختراع جديدا. لابد من وجود خطوة إبداعية (هل بإمكان شخص ذو خبرة في المجال أن يتوقع أن ميزات المنتج الجديد ستؤدى إلى تأثير تقنى جديد و مرغوب). أن يكون قابلا للتطبيق الصناعي. من يقوم بمنح براءة الاختراع؟ تقوم مكاتب البراءات الوطنية بكل دولة بمنح البراءات. في مصر يقوم مكتب براءات الاختراع المصري بهذا الدور. ما هي الحقوق التي يمكن أن تستفيد منها الشركات الناشئة من خلال الحصول على البراءة؟ تعتبر براءة الاختراع من اقوى أنواع حقوق الملكية الفكرية حيث تمنح صاحبها الحقوق الأتية: تمنح البراءة حاملها الحق الحصري في صنع الاختراع أو استخدامه أو بيعه. منع المنافس من صنع أو بيع الاختراع المحمي ببراءة اختراع بدون تصريح من صاحبها وهو ما يطلق عليه (Barrier to entry). صاحب البراءة له الحق في انشاء عقود ترخيص للسماح للغير باستخدام البراءة. تمتد فترة حماية البراءة إلى عشرون عاما اعتبارا من تاريخ إيداع الطلب. كما أن براءة الاختراع تعتبر: عامل أساسي في جذب الاستثمارات. عنصر مهم أثناء عملية تقييم الشركات. ولكن احذر، في حالة المنتجات الجديدة التي قد يتم تسجيلها كبراءة اختراع: يميل الكثير من رواد الأعمال الإفصاح بمعلومات كثيرة عن منتجاتهم في المراحل الأولى للمشروع قبل التقدم لتسجيلها كبراءة اختراع مما قد يحولها الى معرفة عامة وفي هذه الحالة لا يمكن الحصول على البراءة لا نها أصبحت ملكية عامة. من أمثلة المنتجات التي يتم استخدامها كثيرا هذه الأيام وهي بالأصل مسجلة كبراءة اختراع: Post-It® Note من شركة 3M: يوجد اليوم أكثر من 1000 منتج من منتجات Post-it Note في العديد من الأشكال والأحجام والألوان تباع في أكثر من 150 دولة. في الصورة آرثر فراي، هو مخترع وعالم أمريكي متقاعد ويُنسب إليه الفضل في المشاركة في اختراع Post-it Note سنة 1974. كانت هذه نبذة عن حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع وسوف نتعرف في الجزء الثاني من سلسلة المقالات عن حقوق المؤلف (Copyrights) وكيف يمكن للشركات الناشئة التي تقدم خدماتها من خلال استخدام البرامج أو المواقع الالكترونية أو تطبيقات الهاتف الحصول على الحماية. انتظرونا نهاية الأسبوع مع الحلقة الأولى من سلسلة فيدبوهات إدارة الملكية الفكرية للشركات الناشئة. الصورة في العنوان بواسطة AbsolutVision من Unsplash |
سلسلة لقاءات InnovEgypt Startup Talk - اللقاء الأول: مع حسام علي مؤسس شركة فاتورة - الجزء الأول |
سلسلة لقاءات InnovEgypt Startup Talk مع الشركات الناشئة، هي سلسلة لقاءات متتالية مع مؤسسي الشركات الناشئة الأنجح في مصر لمشاركة قصص النجاح، وكيفية التغلب على التحديات التي تمت مواجهتها والرد علي استفسارات الحضور. اللقاء الأول مع مهندس حسام على مؤسس شركة "فاتورة - Fatura" الشركة المصرية الناشئة للتجارة الالكترونية، والتي نجحت في الحصول علي تمويل بقيمة ٣٠٠٠،٠٠٠ دولار في آخر جولة تمويلية لها! تابع مشاهدة الجزء الثاني من اللقاء من خلال هذا الرابط. |
Cairo Entrepreneurship: Markets & People (Part 3) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on progrss and commissioned by districtcoworking space. Giving Back While education and training play a key role in creating an entrepreneurial ecosystem, many perceive a role for successful entrepreneurs and multinationals in the conversation on entrepreneurship. According to Hossam Osman, multinationals have a unique opportunity to support entrepreneurs and benefit from the growth of the ecosystem in Egypt. “We have very weak linkages when it comes to R&D. Universities are not business-oriented and industry is re-using what is already there rather than investing in new technology,” he says, noting that ITIDA currently has EGP 20 million (US $2.2 million) allocated to promote collaboration between industry and academia. “Multinationals may run some hackathons and competitions, but that is not enough – they need to be a strategic investor and not a financial investor. And the most important thing that they can provide is business and strategic mentoring to startups,” he adds. O’Donnell agrees that corporates can be of huge benefit to entrepreneurs because of their strong talent pool; he also notes that they also stand to benefit from getting to close to entrepreneurs. “Corporates should be intersecting with entrepreneurship from a business-driven need, whether it’s R&D or early acquisition of new technologies. There are many business reasons to get close to entrepreneurship, but corporates are slow and non-innovative. They send the CSR guys out, but they don’t have much to offer either.” According to Dina Sherif, teaching women to be brave and to take risks is key to encouraging them to become entrepreneurs. Besides multinationals, Dina Sherif emphasizes the role that successful entrepreneurs can play in developing the ecosystem. “If you look at the very sophisticated ecosystems in the world, these very entrepreneurs who have reached success go out of their way to take their wealth and reinvest it in the new entrepreneurs, so it’s like a loop that is constantly connected,” she says. Sherif believes that the centralization of the conversation around entrepreneurship around urban centers like Cairo and Alexandria needs to be challenged and to expand to other cities around Egypt if it is to have any real impact. “Most of the discussion and the hype is here in Cairo, whereas we need it most outside of Cairo. Of course, we need it everywhere, but if we want to see economic growth, we want to see it in really poor governorates,” she says. Others disagree; Wael Amin, founder of ITWORX and partner at VC firm Sawiri Ventures, notes that, while efforts may be made nationwide by the government, those in Cairo should focus their attentions on building a strong entrepreneurial ecosystem in their own city. “In my opinion, let’s make Cairo rock. Let’s make sure that this is blazing hot and electrifying, because out of the strength of this city, we are going to make the rest successful. And I’m not talking about trickledown effect, I’m talking about making Cairo the sun, and expanding from there,” he says. O’Donnell agrees, noting that even an organization like RiseUp – which has grown to become the largest platform for educated, middle class entrepreneurs – has no aspirations to expand beyond Cairo. “Downtown [Cairo] is part of our DNA as RiseUp. We like to think that we are part of the re-birth of the market, the economy and the business environment of Downtown – we could never consider being in the suburbs. This is our city,” he says. This article is brought to you by: and |
أميرة عزوز: رائدة الأعمال من هندسة الاتصالات إلى الموضة والسفر |
كان الطريق أمام أميرة عزوز طالبة الجامعة الألمانية بالقاهرة يبدو واضحًا؛ ستنهي دراستها في الاتصالات وتنضم لمجال عمل العائلة. لكن خطوات أميرة ساقتها إلى وجهة أخرى. عند تخرجها أطلقت أميرة شركتها الخاصة؛ فستاني، وهي منصة موضة وأسلوب حياة للنساء الشرق أوسطيات. اليوم وبعد مرور خمس سنوات، تسترجع أميرة أبرز محطات تجربتها في حديث لإبداع مصر. شرحت أميرة: "كان مشروع تخرجي عن المصاعد، كنت بصدد أن أصبح مهندسة ولم يكن لدي أي خطط لفعل أي شيء آخر." لكن خطتها تغيرت عندما حصلت في نهاية عامها الآخير بالكلية على وظيفة محررة مستقلة في مجلة مهتمة بنمط الحياة مقرها لندن. "عندها اكتشفت شغفي." قالت أميرة. "كانت المجلة تحد من قدراتي قليلًا، كان تفكيرهم قديمًا بعض الشيء. ومن ثم قررت أن أبدأ منصتي الخاصة." في سبتمبر عام 2009، أطلقت أميرة عزوز "فستاني" بمفردها. كانت فكرة "فستاني" الأصلية هو خلق نظام دعم لمصممات الأزياء العرب، لكن المنصة ثنائية اللغة تطورت عبر السنين لتتضمن محتوىً "يمكن النساء من عيش حياة يملؤها الإبداع" كما تقول أميرة. "يغطي فستاني كل شيء يمكن أن يهم المرأة العربية. إننا نعرض محتوىً يرتبط بها وبحياتها." الرحلة الشخصية بالنسبة لمعظم العائلات المصرية، فأن تصبح مهندسًأ أمر يحترمونه للغاية. لكن هل كان من السهل على أميرة أن تتخلى عن مستقبل في الهندسة؟ ربما. كيف أخذت تلك القفزة؟ "اتبعت حدسي." "أنا أحب المخاطرات. إذا تحمست لأمر ما، فإنني أفعله أولًا ثم أكتشف الباقي فيما بعد" قالت أميرة. لكن قرار أن تصبح رائدة أعمال ليس من نوعية الأخبار التي يود الأهل سماعها عادةً. "كان والداي قلقان بعض الشيء. وكان لديهم الكثير من التساؤلات"، أكملت أميرة. "كيف ستديرين الشركة؟ من أين ستأتين بالمال اللازم؟" قالت على لسان والديها. لم يتفهم أغلب أفراد عائلتها وأصدقائها الفكرة كذلك، لكنهم الآن يرونها بشكل مختلف. "رأى والداي أخيرًا كم أتحمل المسئولية، وكيف تمكنت من التعامل مع الأوقات الصعبة التي واجهتها في عملي. حتى أن والدي أحيانًا يطلب نصيحتي فيما يتعلق بالعمل"، تقول أميرة. "كان أصدقائي دائمًا ما يرون في ما نسميه بالـHipster". ليس من السهل المحافظة على التوازن بين العمل والحياة الاجتماعية، لكن أميرة تقول أنها استطاعت مع مرور الوقت أن تكتسب تلك المهارة. "أنا أعمل أكثر من الشخص العادي، لكنني آخذ أجازات كذلك لأسافر وأرى أصدقائي. فأنا بحاجة لأن أبقي على توازن حياتي حتى أستطيع أن أعمل وأظل مبدعة." تعلمت أميرة أكثر من طريقة واحدة لتحافظ على توازنها. "لم أكن ممن يتحلون بالصبر. فقد علمني العمل أننا قد نعمل ونبذل مجهودًا، لكن علينا ألا نتوقع نتائج فورية" كما تقول. أما الآن فهي تؤمن أن "التغيير هو الثابت الوحيد في الحياة". "أحيانًأ تجد نفسك على قمة العالم، وأحيانًأ لا تكون كذلك. ولابد أن تتعلم كيف تتعامل في الحالتين" قالت هي. في مجال يسيطر عليه الرجال، لا تفكر أميرة في أن كونها امرأة قد صنع فرقًا في حياتها المهنية. "لم يفدني هذا ولم يقف ضدي" تقول أميرة. "لكنني أعتقد أن النساء أكثر تصميمًا، فحقيقة أنه ليس هناك الكثير من رائدات الأعمال المصريات تحمس الناس لدعم أولئك اللواتي يحاولن فعل شيء" كما قالت. لا مكان للقلق أو الندم كفتاة تأتي من خلفية هندسية، تقول أميرة أنها اضطرت إلى تعلم "كل شيء بينما تكمل طريقها". التسويق وإدارة الأموال مثالان لأشياء كانت غريبة عليها، لكنها الآن تساعد من يعانون مع هذه الموضوعات. "إذا كانت لدي الفرصة لأبدأ من جديد، كنت لأتعلم بعض المهارات التي كانت ستساعدني في تحقيق ما حققته لكن في وقت أقل". تقول أميرة. "يمكن لبعض المعرفة أن تقلل من وقت التجربة والخطأ." بالنسبة لأميرة، فالقلق "مضيعة للوقت". وقد تعلمت هذا بعد ليال من الأرق لم تفض بها إلى شيء. "أنا أبذل كل ما بوسعي، ثم الله يحقق لي ما أريد" الأحلام والطموحات تعمل أميرة الآن على مشروع شقيق لـ"فستاني"، كما كشفت لإبداع مصر. تعتقد أميرة أن استكشاف مناطق جديدة أمر شيق لكنه يمثل تحديًا كبيرًا. "نأمل أن تمكّن المنصة الجديدة النساء من التفاعل." لكن طموحات رائدة الأعمال الشابة يتجاوز بكثير مجرد إطلاق منصة ثانية. "أتمنى في يوم من الأيام أن تصبح فستاني هي امبراطورية الموضة للمرأة العربية" كما تقول. "كلما فكر أي شخص في الموضة في الشرق الأوسط، أريد لفستاني أن تكون أول ما يطرأ بذهنه." لكن أحلامها في توسيع أعمالها تمتزج بآمالها في بيع الشركة. "أود أن أساعد عائلتي في مجال عملهم، وأن أبدأ منظمتين غير هادفتين للربح: واحدة تساعد الأطفال المرضى بالسرطان والأخرى للكلاب." تأمل أميرة أن تسافر حول العالم يومًا ما مع عائلتها. "من المدن التي أحلم بزيارتها: أسوان، سانتوريني، البندقية، سان فرانسيسكو وعمّان.". لكن أميرة أكدت أنها لن تترك فستاني إذا عرض عليها راتب أكبر في مكان آخر. "لا أقوم بهذا من أجل المال، إنه شغفي" كما قالت. "إذا بعت شغفي من أجل المال فإنه لم يكن قويّا كفاية من البداية." وبرغم كل طاقتها وشغفها تجاه فستاني، تعتقد أميرة أن أي رائد أعمال طموح "سيواجه الكثير من المصاعب." "عليهم أن يعرفوا ما سيواجهونه. لن يكون الأمر سهلًا. ستكون الرحلة هي الأكثر تحديًا لكنها كذلك الأكثر إمتاعًا" كما تقول. "الأمر يستحق." |
What is Entrepreneurship? |
This video gives a definition of entrepreneurship, the difference between an entrepreneur and a businessman, and some examples of companies that changed the world through entrepreneurship. |
القاهرة وتراث ريادة الأعمال الجزء الثاني |
هذا المقال جزء من سلسلة اقتصاديات الحضر وهو نشرعلى موقع progrss تحت رعاية district coworking space على الرغم من أن الارتباط الوثيق بين التكنولوجيا وريادة الأعمال يعد جزءاً من الاتجاه العالمي الأوسع، إلا أنه ليس من المستغرب أن التكنولوجيا مازالت تحصل على الجزء الأكبر من الكعكة فهي الأكثر جاذبية لكثير من رواد الأعمال والمستثمرين في مصر. وقد ألهمت قصص النجاح حول العالم مثل فيسبوك، إي باي، أمازون، وفي الآونة الأخيرة، أوبر وإير بي إن بي، الكثير من الشباب المهتمين بالتكنولوجيا لبدء مشاريعهم الخاصة. بينما خلقت التغطية الإعلامية لهذه الشركات العاملة في التكنولوجيا الرقمية ومؤسسيها قصص ملهمة للشباب في مصر يسعى على الإقتداء بأصحابها (و في أحد لقاءاتنا مع خبراء وأساتذة في مجال ريادة الأعمال، أخبرنا أحدهم أن أحد المتسابقين في مسابقة لخطة الأعمال أشار إلى مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرج باسمه الأول "مارك" عندما تحدث عن منصة التواصل الاجتماعي التي يريد أن ينشئها). وقد استثمر كل من القطاع العام والخاص الكثير في مجال التكنولوجيا في العقد الماضي، فما بين ٢٠٠٥ و٢٠١٣ ازداد عدد شركات تكنولوجيا المعلومات في مصر من ١٧١٦ إلى ٥٥٥٩ وتضاعفت أرباح القطاع ذاته من ٢٥ مليار دولار إلى ٧٥ مليار دولار وجاءت أغلب الإيرادات من تطوير البرمجيات لجهات خارجية. وكما جاء في "ICT ٢٠٢٠" وهي إستراتيجية الحكومة لقطاع تكنولوجيا المعلومات على المدى المتوسط، بحلول عام ٢٠٢٠، تنظر الحكومة في ضخ مبلغ ١٢٤٫٨ مليار جنيه أو ما يعادل مبلغ ١٧ مليار دولار في الست سنوات القادمة بهدف مضاعفة نسبة مساهمة تكنولوجيا المعلومات في الناتج القومي (والتي كانت تمثل ٤٫١٪ من إجمالي الناتج القومي في ٢٠١٥). وفي الوقت نفسه، يشير معدل انتشار الإنترنت –الذي تضاعف من تقريباً ١٦ مليون مستخدم في عام ٢٠٠٩ إلى حوالي ٣١ مليون مستخدم في عام ٢٠١٦ – إلى سرعة انتشار التكنولوجيا واستخدامها. وأشار الخبراء أن التكنولوجيا – بجانب النطاق والمستوى والأثر الاقتصادي الغير مسبوق لها في إعادة صياغة وتشكيل تاريخ البشرية – هي واحدة من أربع قوى عالمية فقط تحدد كيف سيبدو المستقبل، وهذا يفسر تهافت الكثير على هذه الصناعة. وتقوم التكنولوجيا اليوم بالدور الذي قامت به التجارة العالمية لتجار القرن السادس عشر مثل إسماعيل أبو طاقية. وذكر طارق أسعد، شريك و مدير منتدب في شركة Ideavelopers – شركة لرأس المال المخاطر (venture capital) والتي تستثمر في الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا – أن التكنولوجيا جذابة بسبب قابليتها للنمو السريع والتوسع فضلاً عن قدرتها على المساهمة في حل المشاكل التنموية. ويوضح، أنه مازال هناك الكثير مما يمكن القيام به لصنع التغيير، ولكن الفرص الأكبر هي لأصحاب المشاريع التكنولوجية. "مصر أمامها الآن طريق تسلكه ولكن علينا أولاً توجيه بوصلتنا نحو الأمور الأكثر أهمية وذات الأولوية". وفقاً لرائد الأعمال هاشم الدندراوي، السبب الرئيسي أن العديد من الشباب يتوجه لريادة الأعمال التقنية هو انخفاض تكلفة ومتطلبات دخول السوق (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أعلن نسبة بطالة الشباب ٣٤٪). بدأ الدندراوي حياته المهنية كتاجر أرز في شرق أفريقيا قبل العودة إلى مصر للعمل في مجال التنمية الزراعية، وفيما بعد أنشأ K-9 Sense وهي شركة توفر المنتجات والخدمات لتدريب ورعاية الكلاب. ومن مزرعته ذات العشرة أفدنة في الضواحي وبها مركز تربية الكلاب، أضاف الدندراوي معلقاً على أهم التحديات التي تواجه ريادة الأعمال التكنولوجية وهي أن التركيز على المشاريع التقنية جاء نتيجة نجاح مثل هذه المشاريع في أوروبا والولايات المتحدة، والتي، بالرغم من قيمتها وتأثيرها، إلا أنها أحياناً لا تعالج المشاكل المحلية. كما تحدث الدندراوي مؤسس مركز دندرة الثقافي والذي لديه ٦٤ فرع في صعيد مصر عن أهمية وجود وخلق مفردات تتناسب مع الاحتياجات المحلية. "إذا كنا نريد أن ندعم رواد الأعمال فعلينا تعريف معنى الكلمة مستخدمين اللغة الدارجة التي تصل إلى العامة ويفهمونها، أما كلمة "ريادة الأعمال" فتبدو للمواطن البسيط إحدى مفردات الصينية." واستطرد: "عندما نبسط المصطلح ليصل إلى عموم المصريين حينها فقط يستطيع الفرد اتباعها." ويتفق معه محمد الصاوي مؤسس The Courtyard والرئيس التنفيذي لشركة مصر للمقاولات Encon، مشيراً إلى أن "أغلب الأشخاص اليوم يطلقون على أنفسهم "رواد أعمال" ولكن ما زلنا نتحدث عن فئة اجتماعية محددة هي التي تفهم تلك المصطلحات، أما عن عموم الناس، فلا أحد يعلم ما نتحدث عنه." وقد علق آخرون أن رواد الأعمال في مصر كثيرون –على الرغم من أن معظمهم يبحر في السوق الموازي أو غير الرسمي للفرص، نادراً ما يطلقون على أنفسهم رواد أعمال. ووفقاً لمحمد عويس المستشار الإداري والذي أصبح لرائد أعمال ومؤسس موقع يا قوطة، فإن ريادة الأعمال يصعب قياسها في القطاع غير الرسمي، مما يجعل أي محاولة لتحديد وفهم قدرة الشركات الناشئة على أرض الواقع مستحيلة من الناحية العملية. "أنا مقتنع أن أي شيء مبتكر يحدث هو شيء لم نسمع عنه من قبل. لديك شخص يجوب الشوارع بالبضائع بينما نحن نجلس هنا في فقاعة ريادة الأعمال محاولين فهم ما يحدث في العالم الخارجي. إن فكرة أن البرمجيات تأكل العالم لا تنطبق على مصر،" يضيف وهو يجلس في مكتبة في ال GrEEK Campus. وجاءت عبارة عويس لتساند دراسة لسنة ٢٠١٤ والتي تشير إلى أن الاقتصاد غير الرسمي في مصر يمثل قيمة تصل إلى ٧٠٪ من الاقتصاد الرسمي بقيمة تصل إلى ١٫٥ تريليون جنيه (٢٠٤٫٥ مليار دولار أمريكي)." وأضاف عويس: "عدد قليل جداً من الشركات تحل المشاكل الهيكلية في مصر. ويضيف أنه حتى تطبيق "بيقولك"، الذي تحدث الكثير عن قصة نجاحه لسنوات أصبح بلا قيمة مع نزول جوجل لسوق تطبيقات المرور. و يبحث الان "بيقولك" عن استراتيجيات جديدة ليظل مرتبطًا بالسوق الذي دخله. وفي الواقع، وفقًا لباسم لطفي، رائد الأعمال والرئيس التنفيذي من الجيل الثالث لشركة لطفي للأحذية، حجم السوق الموازية (وعدم القدرة على التحكم فيه) هو السبب في أن العديد من الشركات الرسمية في تخبط؛ ومع وجود العديد من الشركات وأصحاب الأعمال الذين يفضلون اختيار البقاء "غير مرئيين" للتهرب من الضرائب، والتخلص من البيروقراطية الحكومية، فلا عجب أن الكثير من رواد الأعمال العاملين في التقنية يظلون مجهولون إلى حد كبير. ويكمل حديثه: "التقيت برجل أعمال ويملك عدد من المصانع المختلفة التي تصنع كل شيء من البلاستيك للأحذية. وهو رجل أعمال ناجح جداً، ولكنه غير مرئي. مصانعه مسجلة ولكن مبيعاتها غير موجودة في دفاتر الحسابات." ويوضح لطفي، عندما أسس جده شركة "لطفي" في الخمسينات، كان تركيز نموذج العمل على صناعة الأحذية وليس على الماركات أو منافسة الماركات العالمية. "كان جدي يصنع أحذية للناس للاستخدامات العادية والعسكرية، حتى جاء والدي و بدأ صناعة وتطوير الكوتشي." منذ ذلك الحين، أصبحت كوتشي لغة ماركة شعبية للكلمة التي يستخدمها الأشخاص للرجوع إلى أحذية الرياضة بشكل عام. والأهم من ذلك، أن قصة الصبي ذو الـ ١٠ أعوام الذي ترك بلدته وركب أول قطار إلى العاصمة ليبني إمبراطورية الأحذية ما زالت موجودة حتى يومنا هذا لتثبت أن ريادة الأعمال لها جذور أعمق وأقدم من الكلمات التي نصفها بها في يومنا هذا. ترقبوا المقالة الثانية في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية |
Next Technology Leaders: Is it just about capacity building? |
With the emergence of Information Revolution in the early 1970s, technological progress had a strong impact worldwide unlike previous revolutions, according to Lechman in his research titled “ICT Diffusion in Developing Countries: Towards a New Concept of Technological Takeoff”, published in Springer in 2015, where, for economies that are still developing, the Information Revolution has been described as ‘a tsunami rather than a new technological wave’ as described by Hanna in his research titled “Transforming government and building the information society: Challenges and opportunities for the developing world” published by Springer in 2010. As technology is supposed to make our lives easier, this implies that innovation tools have become more accessible, affordable, convenient, and effective which simply means that implementing a new idea has become easier. In order to cope with this revolution, developing countries must have adequate telecommunication infrastructure, in addition to effective plans for knowledge sharing and acquisition throughout the population. Egypt's Internet penetration rate grew from less than one percent in 2000, to 5% in 2004, 24% in 2009, according to ITU, and 54.6% in 2014 according to Kamel in his research paper “Electronic commerce in Egypt” published in Springer in 2015. The Egyptian government is working on various tracks to enhance and develop access to information and knowledge for all segments of society, through efforts related to, among other areas, public domain information, official information, public access points, free and open-source software, capacity building, and digital library and archive services according to WSIS, amcham, MCIT Egypt’s ICT Strategy, and ITU. These efforts are aiming to expand and improve Egypt’s information society, increase the reach and uptake of e-government, motivate using and developing ICT applications and services in business, particularly by SMEs Among its efforts for capacity building among young calibers, Egypt has launched its national initiative, Next Technology Leaders. The program provides a variety of fully subsidized learning tracks in emerging technologies through Massive Open Online Courses (MOOCs) offered by leading platforms such as Coursera, Edx, and Udacity. The program is managed by the Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC), affiliated with the IT Industry Development Agency (ITIDA). A special feature about the program is providing a hybrid learning model by providing physical study groups supervised by mentors in parallel to the main online learning. Hence, creating a blended learning experience and combining the benefits of self-learning, such as independence, with those of class learning such as teamwork in projects. But what benefit is of the program beyond earning a certificate from a renowned university or helping to find a job in a traditional way? That’s the gain[1] which technology offers to anyone who understands and adopts it by providing ready to use innovation tools in the form of computing resources and a set of business use cases and software development kits to facilitate implementing user’s ideas. For example, in Blockchain technology, all what is needed to start using it, besides a tablet or PC, is understanding the software protocols which govern its network i.e. learn how to use blockchain opensource projects e.g. Hyperledger, Cord, Quorum, and use a cloud-based program to save the user’s digital key. Another example, Cloud computing, which simply allows for provisioning computing resources and infrastructure. In this technology, it is essential to know the different implementation models to choose from based on the user’s application, privacy, payment model, data reliability, and scalability. Choosing a technology, learning and adopting it should become part of an entrepreneur’s passion. It provides a variety of tools to implement in a world full of ideas |
تعزيز الابتكار صعود استوديوهات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا |
رزت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بنسيجها الثقافي الغني ومشهدها الاقتصادي المتنوع، كنقطة ساخنة لريادة الأعمال. وفي السنوات الأخيرة، اكتسب نموذج فريد من نوعه لاحتضان الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زخماً في منظومة الشركات الناشئة في المنطقة استوديوهات المشاريع. وتلعب هذه الكيانات، التي غالباً ما توصف بأنها مؤسسات هجينة تجمع بين ميزات شركات رأس المال الاستثماري وحاضنات الشركات الناشئة، دوراً حاسماً في رعاية وتوسيع نطاق الأعمال المبتكرة. يتعمق هذا المقال في نشأة استوديوهات الشركات الناشئةالناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويستكشف تأثيرها والتحديات التي تواجهها وآفاقها المستقبلية. نشأة استوديوهات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تُعد استوديوهات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لاعباً جديداً نسبياً في منظومة الشركات الناشئة في المنطقة ولكنها تكتسب أهمية متزايدة بسرعة. وعلى غرار الاستوديوهات الناجحة في وادي السيليكون والمراكز التكنولوجية الأخرى، توفر هذه الاستوديوهات نهجاً شاملاً لإنشاء الشركات الناشئة ونموها. وعلى عكس حاضنات أو مسرعات الأعمال التقليدية، والتي عادةً ما تدعم الشركات الناشئة القائمة، فإن استوديوهات الشركات الناشئةالناشئة تنشئ وتبني الشركات الناشئة من الصفر. فهي تجمع بين فريق متعدد التخصصات من رواد الأعمال والمصممين والمهندسين وخبراء المجال لوضع الأفكار والتحقق من صحة المشاريع الجديدة وإطلاقها. وقد أوجدت ثقافة الشركات الناشئة المزدهرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واهتمام المستثمرين المتزايد أرضاً خصبة لإنشاء استوديوهات المشاريع، والتي تهدف إلى الاستفادة من فرص السوق غير المستغلة ومعالجة التحديات المجتمعية الملحة. دفع عجلة الابتكار والإبداع تلعب استوديوهات الشركات الناشئة دوراً محورياً في دفع عجلة الابتكار والإحلال في مختلف القطاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. من خلال الاستفادة من مواردها وخبراتها وشبكاتها، تحدد هذه الاستوديوهات الفجوات في السوق، وتطور حلولاً مبتكرة، وتكرر نماذج الأعمال بسرعة. وعلاوة على ذلك، غالباً ما تركز استوديوهات الشركات الناشئةعلى التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين والتكنولوجيا المالية، بهدف إنشاء مشاريع قابلة للتطوير مع إمكانية إحداث تأثير عالمي. من خلال مزيج من الإرشاد والتمويل والدعم التشغيلي، تمكّن استوديوهات الشركات الناشئة رواد الأعمال الطموحين من تحويل أفكارهم إلى أعمال قابلة للتطبيق، وبالتالي تعزيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل في المنطقة. التغلب على التحديات وتوسيع الآفاق على الرغم من أن استوديوهات الشركات الناشئة تقدم نموذجاً واعداً لإنشاء الشركات الناشئة ونموها، إلا أنها تواجه أيضاً تحديات مختلفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتشمل هذه التحديات الوصول إلى رأس المال في المراحل المبكرة، والعقبات التنظيمية، واكتساب المواهب، والحواجز الثقافية أمام ريادة الأعمال. وعلاوة على ذلك، فإن النظام البيئي الناشئ نسبياً في العديد من بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يشكل عقبات إضافية أمام عمليات استوديوهات المشاريع. ومع ذلك، وعلى الرغم من هذه التحديات، تستمر استوديوهات الشركات الناشئة في الازدهار مدفوعة بروح الابتكار والمرونة. ومع نضوج النظام الإيكولوجي وتعاون أصحاب المصلحة لمعالجة الثغرات القائمة، تستعد استوديوهات الشركات الناشئة للعب دور أكثر أهمية في تشكيل مستقبل ريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. في الختام، برزت استوديوهات الشركات الناشئة كمحفزات رئيسية للابتكار وريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فمن خلال توفير بيئة مواتية لإنشاء الشركات الناشئة ونموها، تعمل هذه الاستوديوهات على تعزيز ثقافة التجريب والتعاون والمخاطرة. ومع استمرارها في التطور وتوسيع نطاق عملها، تتمتع استوديوهات الشركات الناشئة بالقدرة على دفع عجلة النمو المستدام وخلق فرص عمل ومعالجة التحديات المجتمعية الملحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. من خلال الشراكات الاستراتيجية والسياسات الداعمة وزيادة الاستثمار، يمكن لأصحاب المصلحة تعزيز نمو استوديوهات الشركات الناشئة وإطلاق إمكاناتها الكاملة كمحركات للابتكار والازدهار. |
مستقبل التنقل الذكي |
نشهد في الوقت الحاضر عدة تغيرات جذرية في نظم وخدمات التنقل، حيث تقوم كثير من المدن بسن قوانين تساعد على التحول من نظم التنقل المسببة للإنبعاثات الكروبونية الى نظم تنقل مستدامة وصديقة للبيئة. فعلى سبيل المثال، تتجه أكثر من 14 دولة حول العالم فى المستقبل القريب الى إعتماد المركبات الكهربائية وحظر بيع المركبات التي تعمل بالوقود الأحفوري مثل البنزين وغاز البترول المسال والديزل. على سبيل المثال، أصدرت حكومة النرويج مرسومًا يقضي بأن جميع السيارات الجديدة يجب أن تكون خالية من الانبعاثات بحلول عام 2025. وتخطط فرنسا لحظر مبيعات السيارات التي تعمل بالبنزين والديزل بحلول عام 2040. وتتبنى كندا الكهرباء كوسيلة لإزالة الكربون من قطاع النقل والانتقال إلى نظام منخفض الكربون. لتحقيق هذا الهدف، وضعت حكومة كندا أهدافًا طموحة للمركبات عديمة الانبعاثات لتصل إلى 10٪ من مبيعات المركبات الخفيفة سنويًا بحلول عام 2025 ، و30٪ بحلول عام 2030 و 100٪ بحلول عام 2040. كما تعتزم جمهورية مصر العربية منع إستخدام المركبات التي تعمل بالوقود الأحفوري إبتداء من 2040. كما يتجه مصنعى السيارات الى السيارات الكهربائية لضمان وسائل تنقل مستدامة صديقة للبيئة ومتوافقة مع القوانين التى سنتها او تشرع فى سنها كثير من دول العالم. فعلى سبيل المثال، تخطط شركة جنرال موتورز، أكبر شركة لصناعة السيارات في الولايات المتحدة، لتكون محايدة للكربون في منتجاتها وعملياتها العالمية بحلول عام 2040 وتلتزم بتحديد أهداف قائمة على العلم - لتحقيق الحياد الكربوني. ومن الجدير بالذكر، أن الحياد الكربوني يعني تحقيق توازن بين انبعاث الكربون وامتصاص الكربون من الغلاف الجوي في مصارف الكربون من أجل تحقيق صافي انبعاثات كربونية صفرية. كما تتجه كثير من المدن الى إطلاق منصات الكترونية لتحقيق التكامل بين وسائل الموصلات المختلفة للإنتقال من التنقل الغيىرمترابط الى التنقل المتكامل السلسل والتحول من المواصلات ذات الجدول الزمني المحدد إلى التنقل حسب الطلب وحسب الحاجة. على سبيل المثال، تتيح منصة "سهيل" التى أطلقتها حكومة دبى للمتعاملين الوصول الى جميع وسائل التنقل فى دبى عبر نافذة واحدة. كما تتجه كثير من المدن الى التخلى عن منظومات التنقل التقليدية وإستبدالها بوسائل التنقل الدقيق مثل السيارات الكهربائية الصغيرة والدراجات الكهربائية والسكوتر للتنقل الحضري والمواصلات الحديثة مثل المركبات ذاتية القيادة، والتاكسى النهرى والتاكسى الجوى والهايبرلوب. في الوقت نفسه فإن مصنعى المركبات وشركات التنقل يتحولوا من إقتصاد التصنيع والتجارة إلى إقتصاد الخدمات أو الإقتصاد الخدمي مثل "التنقل كخدمة" ، ومن نموذج الإيرادات المستندة إلى "عدد المركبات المباعة" إلى نموذج ربحى يعتمد على عدد الأميال التي قطعتها المركبة والخدمات التى يتم تقديمها خلال الرحلة. وينتقل مقدمى خدمات التوصيل وبخاصة خدمات التوصيل فى الميل الأخير (last-mile delivery) من خدمات التوصيل التقليدية البطيئة والجامدة إلى خدمات التوصيل السريعة والمرنة والشفافة. علاوة على ذلك، يتجه مستخدمى الخدمة الى التنقل المشترك من خلال خدمات شركات مثل أوبر وكريم. يرجع السبب لكل هذه التحولات الجذرية الى وجود رغبة حقيقية فى توفير وسائل تنقل آمنة ومستدامة فى ظل الزيادة المطردة فى التحول السكاني من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية مدفوعًا بالاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية للسكان. فوفقًا لآخر تقرير عن آفاق التحضر في العالم الذي نشرته الأمم المتحدة، سيزداد عدد الأشخاص الذين يعيشون في المدن من 3.6 مليار إلى 6.3 مليار بحلول عام 2050. وسيعيش ثلثي سكان العالم فى الحضر والثلث فى الريف وهوعكس التوزيع العالمي لسكان الريف والحضر في منتصف القرن العشرين. نتج عن هذا التغير فى التوزيع السكانى كثير من تحديات التنقل الحضرى والعديد من الآثار السلبية المتعلقة بسلامة الطرق والازدحام والانبعاثات الكربونية مما استدعى الحاجة الى نظم وخدمات تنقل أكثر ذكاءا وإستدامة. ساعد وجود تكنولوجيات تأسيسية مختلفة وعوامل تمكينية تكنولوجية على التسريع فى الإتجاه نحو نظم وخدمات التنقل الذكى. وقد صاغ المخترع وكاتب الخيال العلمي الإنجليزي الشهير، آرثر كلارك في كتابه "ملامح المستقبل: بحث في حدود الممكن" قوانينه الثلاثة الشهيرة ، التي يعد القانون الثالث الأكثر شهرة والأكثر إستشهادا به على نطاق واسع، حيث يقول "أي تكنولوجيا متقدمة بما فيه الكفاية لا يمكن تمييزها عن السحر". فى مجال التنقل، تعتبر تكنولوجيا التنقل المتصل (connected mobility) بمثابة السحر الذي يساعد على خلق بيئات جديدة غنية بالبيانات، ويتيح العديد من التطبيقات والخدمات التي من شأنها أن تجعل طرقنا أكثر أمنًا وأقل ازدحامًا وأكثر ملاءمة للبيئة، كما يعتبر التنقل المشترك (shared mobility) السحر الذي بفضله حل الإستخدام التشاركى محل الملكية الفردية موفرا وسيلة تنقل آمنة ومريحة عند الطلب لمستخدم الخدمة وفرصة دخل إضافية لمقدم الخدمة. اما أنظمة التنقل المتكامل السلسل (Seamless Integrated Mobility) فهي السحر الذي يمكن المستخدم من التنقل بطريقة سلسة بين وسائل مواصلات مختلفة عند الطلب. وسوف تصبح تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة (automated mobility) ، السحر الذي من شأنه أن يقلل بشكل كبير من أعداد الإصابات والوفيات حيث تعتبر منظمة الصحة العالمية الخطأ البشري العامل الرئيسى في أكثر من 90٪ من حوادث الطرق المميتة ، ويحسن من إمكانية وصول أولئك الذين لا يستطيعون القيادة حاليا بسبب تقدم العمر أوالإعاقة، ويفتح الأبواب أمام اقتصاد الركاب (passenger economy). فى المستقبل والذى تقدر شركة إنتل حجمه بما يعادل 7 تليون دولار فى 2050. كما ستصبح تكنولوجيا الهايبرلوب السحر الذى سيأخذك من لوس أنجلوس إلى سان فرانسيسكو في 35 دقيقة فقط بدلا من 150 دقيقة في قطار عالى السرعة او من القاهرة الى اسوان فى 50 دقيقة فقط بدلا من أكثر من 12 ساعة فى القطار. كما تعتبر تكنولوجبا التكهرب (electrification)، السحر الذي سيمكننا من الوصول إلى الحياد الكربوني وتحقيق التنقل المستدام في المستقبل القريب. يمكن تلخيص مستقبل التنقل فى كونة يركز على مستخدم الخدمة بتوفير وسائل نقل آمنة ومريحة ورخيصة ويستخدم خوارزميات متقدمة لتوفير نظم وخدمات التنقل الذكى مثل خدمات التنقل المشترك، والتنقل كخدمة، والتنقل حسب الطلب، والتنقل المتكامل السلس والمركبات ذاتية القيادة التى سوف تساعد على تقيليل الإصابات والوفيات وإتاحة التنقل لكبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة. كما سيتيح التنقل المتصل خدمات مختلفة للسلامة والمعلومات، مثل الملاحة والمعلومات المتعلقة بالمرور، والإنذارات المتعلقة بالسلامة، وتجنب الحوادث، والمساعدة المتقدمة للسائقين، وغيرها. أخيرا وليس آخِرا، سيعتمد مستقبل التنقل على المركبات الكهربائية الصديقة للبيئة فاتحا المجال للوصول الى الحياد الكربونى. وعلى الرغم من التطور السريع الذي حدث مؤخرًا فى هذا المجال، إلا أن التنقل الذكي لا يزال في بداياته، فالانتشار الواسع والقبول الاجتماعي لتكنولوجيات التنقل الذكي مثل القيادة الآلية لا يتوقف على نضج هذه التكنولوجيا فحسب، بل على مدى توافر إطار متطور للحَوْكَمة يحدد معايير السلامة والامور المتعلقة بالمسؤليات القانونية فى حالة حدوث حوادث بالإضافة الى التخطيط السليم للمدن لاستيعاب هذه التكنولوجيات المتطورة، مما يعني أن التنقل الذكي يعتمد على ثلاثة عوامل تكميلية، وهي على وجه التحديد التكنولوجيا، والحَوْكَمة، وتخطيط المدن، وهذه المكونات الثلاثة ليست منفصلة بل تؤثر على بعضها البعض. فهناك حاجة متزايدة إلى استخدام مختلف التكنولوجيات التأسيسية، والعوامل التمكينية التكنولوجية، لتعزيز العلاقة بين العملاء ومقدمي خدمات التنقل، وتحقيق التكامل الميسور والشامل والسلس بين مختلف خدمات التنقل، كما يلزم تطوير البيئة القانونية والتنظيمية المحيطة بالعديد من تكنولوجيات التنقل الذكي بشكل جيد، مع مراعاة آراء وشواغل مختلف أصحاب المصلحة من مقدمى الخدمة والمستخدمين ومخططى المدن وشركات الاتصالات والتأمين، وعلاوة على ذلك، ينبغي النظر في التغيرات التطورية والثورية المطلوبة فى تخطيط المدن لاستيعاب الخدمات الناشئة للتنقل الذكي. يعطى كتاب "التنقل الذكي: استكشاف التكنولوجيات التأسيسية والتأثيرات الأوسع نطاقًا" نظرة شاملة لأنظمة التنقل الذكي وخدماتها، ويغطي الكيفية التي تعمل بها ثلاثية التنقل الذكي: التكنولوجيا، والحَوْكَمة ، وتخطيط المدن، لخلق تنقل ذكي ومستدام. يصف الكتاب بعض التقنيات التأسيسية للتنقل الذكى مثل نظم تحديد المواقع، ونظام المعلومات الجغرافية، والاتصالات اللاسلكية والحوسبة السحابية المتنقلة، وتقنية البلوك تشين، وإنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات. كما يناقش الكتاب التقنيات التمكينية للتنقل الذكى مثل البنية الأساسية الذكية، والتنقل المتصل، والتنقل الآلي، والمركبات الكهربائية. كما يلقي الكتاب الضوء على الابتكارات المُزعزعة والتى أدت الى ظهور كثير من خدامات التنقل الجديدة مثل مركبات التنقل الجديدة (مثل الحافلات ذاتية القيادة، ومركبات النقل الجوى وسيارات الأجرة النهرية، والهايبرلوب والاوربنلوب) وخدمات التنقل حسب الطلب وخدمات التوصيل فى الميل الاخير. ويبرز هذا الكتاب حجم سوق هذه التكنولوجيات، ونموها المحتمل وآثارها الاجتماعية والاقتصادية. كما يناقش الكتاب آثار جائحة كوفيد-19 على سلوكيات المستهلكين وتفضيلاتهم، وما يتوقع حدوثه من اضطرابات قصيرة الأجل وتغيرات هيكلية طويلة الأجل في مختلف جوانب نظم التنقل، ولا سيما في مجال التنقل المشترك، والنقل العام، وخدمات الشحن. صدر الكتاب من خلال دار نشر Apress (Springer Nature) في يونيو 2021 وهو متاح للتحميل مجاناً في صيغة PDF من خلال بنك المعرفة المصري. |
How To Stay Ahead of The Competition? |
As an entrepreneur you usually go through a cycle that begins with an observation which turns into an initial idea and if you are lucky enough this idea can be turned into a business model. But, as you start building the business, your mind automatically goes into what I would call the “competitor mentality” mode. When this mode is on, you constantly map the ecosystem for direct and potential indirect competitors offering similar or substitute products and this naturally places an immense amount of pressure on you to stay ahead of the competition in terms of product offerings and marketing maneuvers. How you respond to this pressure will ultimately determine your startup’s long term profitability and market expansion. Well, from what I have seen so far, companies in the market often respond in one of two ways. If you are passionate about the idea, quite knowledgeable about the ins and outs of your industry and know deep down that you are brining something new to the table, then your response will most likely be if everyone is going right, I’m going left. However, if you are in it for the prestige and haven’t done your homework properly then you will most likely resort to the second response which includes copying and going into the market with the raw ideas of other market players. Let me be fully honest with you, this strategy will definitely cause a number of sparks on the radar, maybe even get you a few moments of fame on social media and that’s about it. Why? Because when you copy a strategy, you are basically not introducing anything new to the market; and when you execute another player’s raw idea, you need to realize that ideas are closely connected to their founder’s vision, and a single idea separated from its vision is exactly like borrowing the tennis racket of renowned American professional tennis player Serena Williams, yes you might take a few swings, take selfies and tell the entire world on social media but, it won’t score you any goals because you borrowed the racket and not Serena’s arm. Don’t worry, there is always a different way of doing things you just need to adopt the right mentality. From my humble observations, I noticed that the most powerful business deals and models are the ones that create a win-win situation that is opting for a partnership. Take the Uber model for example, it actually creates a win-win-win situation by enabling users with private cars to earn a side income being an Uber partner (Yes, Uber actually calls them partners) (that’s a win); providing convenient, on-demand and affordable rides to customers like you and me (that’s another win), while managing to make a profit for the company that takes 20% of the ride’s cost (that’s a business win). No wonder, this model which is called the sharing economy took over the world in no time making Uber a global player in the on-demand transportation industry. To sum it up, I truly believe that if you look closely, you will notice that each company has a different way of doing things giving it an edge somewhere (whether that’s a unique marketing strategy, a strong team or an attractive product offering). Thus, instead of stealing the spotlight for a while creating a win-lose situation; why not share the spotlight, expand your user base, and make more money?! |
The Aha Moments - How Entrepreneurs Realized What To Do In Life |
Infographic Credit: fundersandfounders Entrepreneurs usually talk about their Aha moments very proudly. To them, it is defined as the moment they stopped being normal people and turned to be life changers. Here we show off the moments that released some famous people to their destiny. |
إيلون ماسك: لا، أنا لا أستسلم أبداً. يجب أن أكون ميتاً أو عاجز كلياً |
بالرغم من أن العزيمة والمخاطرة، يواجه رائد الأعمال العديد من التحديات الصعبة في رحلته. يعتبر الكثيرين أن الفشل والنجاح خطان متوازيان ولكن هذا اعتقاد خاطئ لأن الفشل جزء هام من نجاح أي شركة. لذلك يجب على رواد الأعمال المثابرة والثبات أمام التحديات التي تعترض طريقه. يعتبر إيلون ماسك، أحد رواد الأعمال الأكثر ناجحاً حالياً، حيث يمتلك عدة شركات منها Tesla™ وSpaceX™؛ وقد وصل صافي قيمة أصوله إلى 20 مليار دولار. ولكن السبب ناجحه الآن هو "الفشل" أو الإخفاقات العديدة التي مر بها في حياته. وقد اخترنا بعض التحديات التي كانت بمثابة الرحلة الصعبة التي انتهت نهاية ناجحة، ورأينا كيف ظل متماسكً حتى تغلب تحدياته. تحدي [فشل]تيسلا ™Tesla: في عام 2008 [خلال الأزمة المالية]، كان يطور ماسك موديل "S" وتعرضت تيسلا لمشاكل مالية كبيرة وأوشكت على الإفلاس، ولكن اختار ماسك إفلاس نفسه- وتخلى عن كل ما حصل عليه من باي بال (PayPal)، شركة قام ببيعها،- بدلاً من التخلي عن تيسلا. ضخ ماسك 35 مليون دولار في الشركة. وعندما تم سؤاله في المحكمة في فبراير 2010، أقر أنه أفلس "لقد نفذت نقودي بالكامل منذ أربعة أشهر." كان هذا السؤال ضمن دعوة طلاقه من زوجته السابقة جاستين ماسك حيث قالت أنه يعيش على القروض منذ أكتوبر 2009. وأصبحت تيسلا الآن أحدى أهم وأنجح شركات السيارات المنتجة للسيارات الكهربائية، وهذا بسبب عزيمة ماسك ومثابرته على إبقاء الشركة على قيد الحياة. تحدي [فشل] ™SpaceX: قضت SpaceX ستة عشر شهراً لتثبت أنهم قادرين على إهباط إحدى صواريخهم على منصة ثابتة على الأرض. قامت تيسلا بالمحاولة الأولى في يناير 2015، وبالرغم من اتباعهم كل الخطوات المدروسة،حدثت مشاكل أثناء هبوط الصاروخ أدت إلى انفجاره وفشلت المحاولة. ولكن لم يمنع هذا الانفجار ماسك من مواصلة التجربة والمحاولة حتى نجحت أول ثلاث عمليات هبوط متتالية في أبريل 2016. وعندما حاول ماسك تكرار العملية للمرة الرابعة في يونيو 2016 انتهى أمر الصاروخ بالانفجار، لكن هذا لم يحبط ماسك وفريقه بل على العكس قاموا برؤية هذا الفشل وتحليله حتى يتعلموا من أخطائهم. وفي هذه اللحظة تحدثت المهندسة كايت تايس نيابة عن ماسك وقالت "يجب أن نأخذ بعين الاعتبار أننا حصلنا على معلومات قيمة [من فشل SpaceX]." كما أن هذا الفشل لم يمنع ماسك من تخيل المستقبل و"إرسال الناس إلى المريخ في 2024" حيث قال "أظن إن كنت ستختار مكان لتموت به، فالمريخ على الأرجح لن يكون اختيار سيئ." ومع كل هذه التحديات وحالات الفشل لم يفقد ماسك مثابرته وروح التشجيع والمخاطرة، بل بالعكس استمر في العمل على تحقيق أهدافه مما جعله أحد رواد الأعمال الناجحين ومثال يقتدى به العديدين. |
Build Your Own Startup - Myths About Entrepreneurship (5/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Build Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, you will get introduced to entrepreneurship and its effects on the Egyptian economy in addition to the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector and if it is going to succeed. Last but not least, you will know more about competitors and investors. Correct your information about entrepreneurship and understand how things happen in real life from several Egyptian entrepreneurs who started their journey already. |
سلسلة لقاءات المؤسسين: عطلانة و OPIO |
قام فريق فلات 6 لابز القاهرة وفريق إبداع مصر بعمل عدّة لقائات لروّاد أعمال ناجحين في مصر ونقّدم لكم في هذه السلسلة من المقالات التي تُلخص أبرز النقاط التي جاءت فيها. "لقاءات المؤسسين" هي لقاءات تمت بواسطة إبداع مصر على شبكة الإنترنت - بالشراكة مع فلات 6 لابز القاهرة Flat6Labs وكانت فرصة ممتازة للغوص في أكثر عمقاً مع قصص رواد الأعمال المتخرجين من الدورة الأخيرة من فلات 6 لابز القاهرة Flat6Labs والتعرف عليهم وعلى أفكارهم. بداية فكرة عطلانة: المشكلة: حدوث حادثة للسيارة وعدم وجود ميكانيكي موثوق لاصلاحها. الحل: تطبيق موبايل لإصلاح وصيانة السيارات يعتمد على تقديم خدمة موثوقة ومرضية للعملاء ويعتمد على خبرة المؤسسين في المجال. بداية فكرة أوبيو OPIO: المشكلة: اضطرار المستهلك للنزول للمحلات التجارية لشراء الملابس مع وجود فائض في إنتاج المصنع بسبب البراندات الكبيرة أسعارها متوسطة وتجذب المستهلك. الحل: يعتمد على e-commerce لأن أغلب الموجود كان معتمد على social commerce وتجربة أكثر من business model. هذه أبرز النقاط والملخص للقاء الذي تم مع كل من شادي مختار الرئيس التنفيذي لـ أوبيو وشريف الأدهم المدير الفني CTO لـ عطلانة: أكد شادي أن الاهتمام بخدمة العملاء حيث أن الاهتمام بالخدمة والاستثمار فيها يؤدي لمكسب مرضي وتأخذ الشركة خطوات في التقدم. أضاف شادي أن تأثير جائحة كورونا على الشركة: كان إيجابي و فرصة كبيرة حيث زادت عدد الطلبات الأونلاين بشكل أكبر مع وجود فائض في إنتاج المصانع لغلق المحال التجارية فتسبب ذلك في زيادة العرض والطلب ونمو في المبيعات. أكد شريف أن للإعلام دور رئيسي في تقديم الدعايا للشركات الناشئة ومساعدتهم في ذلك. أوضح شادي وشريف أنه تم تحقيق فائدة كبيرة من تحويل معظم البرامج والاجتماعات إلى أونلاين حيث يتم توفير الوقت والمال والمواصلات. أقترح شادي وشريف أن تساعد الحكومة الشركات الناشئة بتصريحات قانونية وبيئة عمل حكومية تساعد على التقدم بالإضافة إلى تسهيلات ائتمانية من البنوك. أكد شادي دراسة سلوك المستهلك ودوافعه من الأمور المهمة. تناول شادي أهمية فكرة توحيد الأسباب و الرؤية عند فريق العمل. أضاف شريف يكون اختيار الشريك المناسب مبني على أساس المنفعة المتبادلة والذي يقدمه للشركة والاستفادة من تلك الشراكة. أتفق شريف و شادي على أنه يجب أن يكون هناك توازن بين الأسرة والعمل وذلك من خلال تخصيص وقت للأسرة، ولابد من إيقاف العمل مؤقتًا عندما يلزم الأمر. ما يميز أوبيو Opio اعتمادها على الابتكار في قنوات التواصل مع العملاء Channel innovation حيث أنها أضافت نوع جديد من الخدمات وهو E-commerce على خلاف الأنواع الموجودة سابقًا مثل Social Commerce وأيضًا Process and structure innovation في تقديم الخدمة والتعامل مع العملاء. أما تطبيق عطلانة فيتميز بالابتكار في الخدمات Service innovation يعتمد على تقديم خدمة ممتازة وموثوقة للعملاء وأيضًا Branding innovation لجعل تطبيق الموبايل موثوق الإصلاح السيارات. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن عطلانة 3atlana وOpio والاستماع الى عروض شركاتهم، يمكنك زيارة الموقع demoday.flat6labscairo.com/pitches وتابعنا للتعرف على ملخصات الحلقات التالية. |
منصات الحوسبة الصناعية: جزء من أفضل اتجاهات التكنولوجيا في تقرير GARTNER لعام 2023 |
الحوسبة الصناعية هي منصات ذات توجه عمودي تجمع بين مجموعة متنوعة من حلول SaaS و PaaS و IaaS لتناسب صناعة معينة من أجل تقديم نتائج أعمال قيمة للمؤسسة، على سبيل المثال، سيتم تحسين الحلول السحابية الخاصة بالقطاع المالي للعمل وفقًا لصناعة بطاقات الدفع للمساعدة في ضمان أمن معاملات بطاقات الائتمان في المدفوعات، ومثال آخر هو HIPAA في قطاع الصحة لحماية المعلومات الصحية الحساسة للمريض من الكشف عنها دون موافقة المريض أو معرفته. حالات الاستخدام: • تستخدم مجموعة فولكس فاجن AWS IoT و ML لتشغيل الحوسبة الصناعية، وربط البيانات من أكثر من 120 مصنعًا لتحسين الكفاءة ووقت التشغيل ومرونة الإنتاج وجودة السيارة. • Opticaster هو برنامج الطاقة الذكي من Tesla المستخدم لتقليل الإنفاق على الطاقة وزيادة استهلاك الطاقة المتجددة وتوفير طاقة نظيفة لتحقيق اقتصاد مستدام. النتائج التي تنعكس على الأعمال التجارية: • تسريع الوقت إلى القيمة: تسمح الحوسبة الصناعية للمؤسسات بتحسين عملياتها دون الحاجة إلى استبدال كامل للوظائف الموجودة بالفعل. • الابتكار عبر الصناعة: القدرة على الاستفادة من الأفكار والتطبيقات والحلول من الصناعات الأخرى. • النمو: السماح للمؤسسات بالاستجابة بسرعة لتلبية الطلبات المتزايدة من حيث الحجم. في سلسلة التوريد، يمكن استخدام السحابة للاتصال وإضافة شركاء وموردين جدد، والتكيف مع متطلبات العملاء المتغيرة أو ظروف السوق الجديدة. ستحتاج الحوسبة الصناعيةـ للوصول إلى إمكاناتها الكاملة، إلى التطور إلى شيء يوصف على أفضل وجه بأنه حوسبة النظام الإيكولوجي، فعلى سبيل المثال، يشمل النظام الإيكولوجي للرعاية الصحية متلقي الرعاية الصحية والأطباء والمستشفيات وشركات التأمين والوكالات الحكومية التي تدير برامج مثل Medicare و Medicaid في الولايات المتحدة، ضمن هذا النظام الإيكولوجي، يمكن أن تكون القيمة المضافة من منظور المريض هي التشخيص الدقيق والسريع أو المشاركة الفعالة للتاريخ الطبي عبر النظام الإيكولوجي. |
تقرير معرض الإلكترونيات الاستهلاكية لعام ٢٠١٦: السبب وراء هذه الاتجاهات التكنولوجية |
تم نشر هذه الشرائح على Innovation Excellence طبقاً إلى معرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES) لعام ٢٠١٦، هناك اربع اتجاهات تكنولوجية اشتهرت على مواقع التواصل هذا العام وستظل هكذا لأعوام عِدة. ستتحدث هذه الشرائح عن الاتجاهات المختلفة التي ظهرت عبر توفير أمثلة لشركات طبقت هذه الاتجاهات على النُظم التي تقدمها. |
Interview With The Founder of Sawarni.net; a Service Hub For Photographers and Customers |
In Egypt, as a customer it’s very difficult to reach talented photographers – especially if you are not seeking wedding photographers. You have to go through the hassle of searching for the good ones through the word of mouth or spending many hours surfing different platforms to find what you’re looking for. That’s why Sawarni.net was founded: to be the customer’s agent and to guide and help them from the beginning till the end of process. And if you’re a photographer in Egypt, then you are probably facing a big challenge in marketing yourself and your work especially if you have the talent and in early stage of your career. You don’t know where to show your portfolio, or to whom, or may be you need a chance to show your skills. That’s why Sawarni.net was founded: to gather all the talented photographers in one service hub that guide and connects them with clients, customers, and other vendors serving and providing photographers with what they need. We interviewed CEO and founder of Sawarni.net, to tell us more about it: Q: Tell us more about Sawarni.net. Sawarni.net is the newest and first service hub for photographers and customers. Our website is just a start and cover page to all our services that everyone will benefit from, for example customers will feel the difference when we help them to get any service they want with the best quality they deserve and with us acting as their agent. On the other side, photographers will feel the difference when we help them in making the work process with customers smooth and easy. Through our platform, customers can book free meetings and also compare between the portfolios of different photographers. All we care about in Sawarni.net is the quality of the work. Q: How do you choose the photographers to be on your platform? Our priority in Sawarni.net lies in the quality of the work. Our criteria is to choose talented photographers who have potential to grow – it’s not important if they are well-known or not, all what matters is the talent, the quality of work, and the photographer’s potential to think out of the box for constant improvement. As for beginner photographers, we market them out in the market and help them until they have a good portfolio to be exposed, and then we add their portfolios on our platform. For us when a young talented photographer is willing to join us, we help him to reach the best portfolio that matches his talents and add it on our platform and we continue to help him to reach the level he wants. Q: How did you first get the idea of creating such a platform? In June last year, I was searching for a good product photographer to shoot some security system equipment. It was very difficult to find one so I had to call people and ask for recommendations. Then I noticed that there’s a big problem in the photography market, which is that good and talented photographers don’t know how to market themselves. That’s when the idea hit me to create one place that gathers all talented photographers with different specialties in one place that can serve customers and photographers all together at the same time. Q: When was the platform launched? And what did it achieve till now? Sawarni.net was officially launched in the end of May 2017. We now have 22 high-quality photographers covering most of categories. There are lots of updates coming out in the next 3 months that will make it easier for customers and photographers to work together easily and smoothly under Sawarni umbrella. Q: How do you convince people to use Sawarni.net? Sawarni.net is a service hub - not a directory hub - that’s what makes it different than other photography websites. What we do in Sawarni.net is that we offer help to our clients based on their criteria and we provide them with the best options that meet their requirements. So, we are their agents. We’re there to help them out from beginning to the end with the team that they deserve and the quality they want within the budget they decide. We also guarantee that the photographers are committed and the customer is satisfied, that’s why we’re involved in the whole process till the end. Q: How is Sawarni.net funded? It’s a self-funded platform. However, right now we take very small percentage from every order done from the photographer through our platform. Q: Tell us more about the challenges you’ve faced throughout the journey? The biggest challenge was convincing photographers to use the platform, especially that there were lots of failed attempts from other people around the same idea. But I found out that the best way to do it is by being involved in whole service process, not just a bridge, and to reassure the photographers that we’re here to help them out and to reassure the customers that we’ll provide them with the best quality and the best budget. We are with our customers and photographers through the whole journey. Q: What advice do you give to young and aspiring entrepreneurs? The most important things you should have to build your own startups are: Have the most suitable team members who can work together, believe, and share the same vision. Before marketing your idea, go down the market and make sure your idea is actually needed. Commitment and dedication to your work no matter what happened. Be open to listen to others’ opinions. Don’t worry during the whole journey you will change, adjust, and may be cancel some of your ideas just to make it work. One last advice is: I got this advice from my father; consider this business journey as your life. You will face a lot of rejections and failures during your journey, if you gave up because of rejection or failure that means you gave up on your life. We don’t give up on life; we make it work no matter what. |
4D printing: materials can now build themselves |
3D printing has evolved in many ways since the late 90s, now, 4D printing can double the benefits of 3D printing. Skylar Tibbits, the MIT scientist, contributes to the formation of this new innovation, which he calls 3D print with the fourth dimension, which is time. Imagine a printed tube that is capable of feeling when it needs to stretch or shrink. Tibbits technology allows us to print things that are able to subsequently restructure themselves and assemble themselves over time. The name "4D printing" came when Tibbits and his team were trying to describe objects printed on 3D printers and afterwards developed in a way that turns it into a smart object. The applications of 4D printing are endless from construction to fashion and sportswear, the printed material are able to change its structure over time when confronted with a change in its environment. In this video, the pioneer of 4D printing demonstrates his work on stage with real 4D printed material. Technology innovations have no end and definitely this one will change the world of mechanical engineering and industry. |
Did You Plan Your Venue for Rise up ’16? |
Rise up Summit is back for the 4th year in a row bringing tailored events for startups need and stakeholders. These events include: pitching competitions, networking event, crowdfunding, and we can’t forget the entertainment Part. So, all you need is to manage your time, define your goal, plan then hit. What do you need at this stage? This Rise Up Summit is full of different workshops, panels as well as a collection of different competitions and events that will allow you to network with other investors, entrepreneurs, and mentors and pitch your idea and get feedback. So, if you need to Network and get mentored, then City Caravans Networking, Mix N Mentor, and Emergency Mentoring should be on top of your list CITY Caravans is a networking event which plans to bring attendees together and introduce them to various entrepreneurial ecosystems from all over the world. Next is Mix N Mentor that is designed to peer- to- peer learning and networking with high-quality mentors where you can pitch and get feedback. Then Emergency Mentoring, Emergency Mentoring is a 45-minute one-on-one session with your selected mentor right at the RiseUp Summit, for free. Entrepreneurs will pitch their business idea and explain your current challenge. The mentor will then ask questions and attempt together to come up with possible solutions. If your goal is to strengthen your Pitching skills, you can attend different pitching competitions where you can listen and learn as well as participate in the coming round. These events include: Eitesal – EBNI Competition - a 9-month program- is especially for design and development of startup product and engineering for scale. EBNI supports teams to take their ideas to the market focusing on IOT (Internet of Things). Also, you don’t want to miss Hack 4 Egypt a 72-hour hackathon focused on creating innovative and impactful technological solutions within Education, Healthcare, Agriculture & Transportation. You also don’t want to miss Arab Mobile Challenge (AMC) pitching competition, this challenge will give it participants a chance to enhance their entrepreneurial skills, and showcase their unique and innovative thinking. You can also attend Microsoft Start-Up Competition. Microsoft is launching a new startup competition at RiseUp this year, where Egyptian startups should find innovative solutions and develop new technical scenario/s* that matches the business rules. Last but not least, RiseUp Explore Competition, that allows startups to meet up with major players in innovation spaces including entrepreneurs, investors, and tech specialists and establish a long-lasting network. RiseUp’16 Summit is packed with different events workshops and panels so all you need is to make your plan, manage your time. |
EgyptInnovate Podcast Episode 3 |
Welcome to the 3rd episode of the EgyptInnovate Podcast with Engineer Ahmed Abu Elhaz, CEO and Co-founder of Shezlong.The podcast discusses innovation and entrepreneurship topics in Arabic. We will discuss ideas, success stories, development of ideas & solutions of problems that face entrepreneurs, and key learnings. Also, this podcast will be updating you about projects, news, and events that take place in the Egyptian Entrepreneurship ecosystem. You can listen to the podcast through EgyptInnovate platform, WANAS on Google Play store, or through downloading it in MP3 format by clicking here. Image Credit: Matt Botsford/Unsplash |
شركة Qme المصرية تجمع 3 ملايين دولار في جولة تمويل بقيادة AHOY ومستثمرين من دول الخليج |
القاهرة، مصر - في تطور مهم لقطاع التكنولوجيا المصري، أعلنت الشركة الناشئة Qme، المتخصصة في الحلول الرقمية لأنظمة الانتظار الطويلة، عن نجاحها في إغلاق جولة تمويلية أولية جمعت فيها 3 ملايين دولار. الجولة قادتها شركة AHOY، وشارك فيها مجموعة من المستثمرين الملائكيين من دول مجلس التعاون الخليجي. تأسست Qme في العام 2022 على يد ماجد نجم، وتركز الشركة على تقديم حلول الحجز الذكي عن بُعد بواسطة الذكاء الاصطناعي، مما يتيح للعملاء حجز أدوارهم بناءً على موقعهم الجغرافي ووقت وصولهم المتوقع. هذه التقنيات تسهم في تحسين كفاءة الخدمات وتقليص أوقات الانتظار، مما يعزز من تجربة العملاء بشكل كبير. التمويل الجديد من المتوقع أن يمكّن Qme من تعزيز بنيتها التكنولوجية، وتوسيع نطاق عملياتها، وتوطيد شراكاتها الاستراتيجية. منذ بدء عملياتها التجارية في الربع الأخير من عام 2023، استطاعت Qme تقديم خدماتها لأكثر من 100,000 عميل في قطاعات متعددة مثل الرعاية الصحية والمصرفية والحكومية. ماجد نجم، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Qme، عبر عن تفاؤله بالتعاون مع AHOY، مشيراً إلى أن الشراكة ستعزز من قدرة الشركة على تحسين حركة الأفراد والتعاملات اليومية، وتوفير تجربة متطورة وسلسة للعملاء. من جهته، أشار جميل شناوي، الرئيس التنفيذي لشركة AHOY، إلى التزام الشركتين بتقليل التعقيدات في العمليات اليومية وتسهيل تجربة العملاء من خلال التقنيات المبتكرة. تسعى Qme إلى استثمار التمويل الجديد في توسيع بنيتها التقنية وشراكاتها، وتستهدف تعزيز وجودها في الأسواق الإقليمية، مما يمهد الطريق نحو مستقبل خالٍ من التعقيدات التشغيلية في تفاعل الشركات والحكومات مع العملاء. |
ندوة تعريفية بالبرامج والمنح المقدمة من مركز الإبداع التكنولوجى وريادة الأعمال |
ضمن اللقاء مقدمة حول الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والتعريف بالبرامج والمنح المقدمة من مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال ( TIEC) بحضور الدكتور/ حسام عثمان مستشار وزير الاتصالات للإبداع التكنولوجى والتدريب ونائب الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ( ITIDA). |
Social Media’s Impact on Entrepreneurship’s Ecosystem in the Middle East |
Without a doubt, Social Media has a great impact on the development of the economic and entrepreneurial performance as well as the economic growth globally, especially after the increase of the number of social media users in the Middle East and globally. Which increased the impact of social media on the individual’s daily life, not only personally but also professionally, and also it became a huge source of inspiration for entrepreneurs from around the globe. And lately, a lot of initiatives – in different sectors- in the Middle East were able to appear because of the impact of social media such as “Arab Social Media Influencers Summit, where a lot of people showcased their experiments, projects, ideas, and talents. (Source: A Look Upon Social Media in the Middle East 2014) Egypt, Morocco, and Saudi Arabia are considered the first when it comes to social media usage, which proves the importance of social media in the Middle East, as it helped in changing our daily routine and helped in making the whole world appear as one. It also helped in changing a lot of concepts for example the recruitment process, now HR Managers can easily choose and hire the suitable candidates only through looking into their CVs online through LinkedIn. As for Facebook, it’s not only a tool used for fun or connecting with friends but also you can use it to reach out for millions of people from all around the world and hence people consider Facebook as an important marketing tool. For example, people market their products online and have profit without the need to have an offline office. Moreover, some studies proved Facebook has a big influence on pushing people to buy products. (Source: Social Media Mass in the Middle East) The following image shows how Facebook is used in the Middle East, and also you can use social media in analyzing the customer behavior and hence you can take advantage of it and sell your products. For example in Cairo, some youth decided to beat the traffic and organize some bike riding trips on weekly basis through Facebook. Also YouTube has shown a very high potential of being a substitute for the traditional media where a lot of people can post their own videos pricelessly. So these platforms can be used by entrepreneurs to promote for their products innovatively. One big advantage for social media is that the publisher can directly get the feedback continuously; moreover, you can watch the video whenever it suits you. The Social Media has a huge ability in advocating the talent database, scaling up job opportunities, and supporting entrepreneurship in the Middle East. On the other hand, you can follow up on the exchange rate globally from your smart phone if you stayed connected. However, this doesn’t mean that there are some disadvantages such as being a tool for the rise of rumors where it can affect the community and the funds in a negative way. But at the end that doesn’t mean that the social media didn’t play a huge role in supporting the entrepreneurial ecosystem and helped in changing a traditional economy to a knowledgeable one. |
Crowdsolving Unsafe Cities — Social impact winner Elsa D’silva |
This video was previously published on Innovation Excellence. The video is about a woman entrepreneur who used the digital technology to have a social change; ElsaMarie D’Silva is the cofounder and managing director of SafeCity and Red Dot Foundation. SafeCity is a platform that crowdsources personal experiences of sexual violence and abuse in public spaces. It started in 2012, and now it has become the largest crowd map on the issue in India, Kenya, Cameroon and Nepal. ElsaMarie talks about the significance of digital technology and she also reflects on the opportunities for young women entrepreneurs. |
Failure is ‘still a success’: Interview with Mohamed ElDib, founder of Monkeys in Tuxedos |
Have you ever heard of a company that sells ideas? Well, we’ve got one here in Egypt. The recently launched startup, Monkeys in Tuxedos, has just entered the advertising world with a different approach. What do they actually do? To answer this question and learn more about their journey, EgyptInnovate interviewed Mohamed El Dib, Monkeys In Tuxedos’ Master Tree Climber, or the Creative Director, as Humans know him. Introduce yourself. When did you wake up and decide to become an entrepreneur? My name is Mohamed El Dib and I am 25 years old. I started being an entrepreneur since I was 3. Seriously, this is the real age. I have started small businesses since I was a baby -some were successes, some were not- I can tell you it has been a fun, but bumpy ride. I studied Marketing in the American University in Cairo. Throughout my life, I have only worked in 2 companies that are not my own, but I’m passionate about many many things. Working in many fields must be exhausting. How do you manage to focus? I am very comfortable with being uncomfortable. I like it more when things are uncertain, I love adventure and I like to try new things. The only way one can live a real life through, is to learn and try different things. Life is definitely a process of discovery, so as long as I’m discovering, and being on the edge, I’m more than fine! I ran a restaurant before, and I didn’t have the slightest idea how to cook. But I learned how to make creative dishes, and had scrumptious food on the menu. In media, I became a creative director by being a creator director- we learn by doing. The skills you need to solve a maths problem are the same ones you need to cook or to design, it’s always problem-solving, but the execution is different. How did you start climbing trees and launch Monkeys in Tuxedos? As a group, we have been already working on many jobs together, we started as freelancers. At some point, we realized that each one of us has something to offer. We also felt that there is a gap in the Advertising market. Most agencies either focus on creativity and miss the strategy or vice versa. We had both skills, so we decided to launch a company. But once again, we started by actually starting, if this makes any sense! Other than tree climbing, what is it that you do in Monkeys in Tuxedos? We combine both the creativity and the strategy elements to create a different experience, this can be an ad, a website, a video or any other form of promotion, or it can be an idea to be executed by someone else. Sometimes we produce in-house, and sometimes we work with other production companies. Our edge is the ideas. Does selling ideas work well? We only started in January 2015 as 3 partners and 1 employee, we were all freelancers before that date. We managed to exceed our targets for the first quarter. We are now working on a global campaign for Fair and Lovely, which includes managing their public relations and general advertising for the rest of the year. We have also been working on other campaigns for different brands, but they are still not out yet. We are working on branding many cool concepts, and we’re launching a few interesting websites as well. It’s a creative studio; we do not like being stuck on one branch of the tree we’re on! What is the most remarkable experience you have been through at Monkeys in Tuxedos? When you market something, you change a mindset. This is a big responsibility. We haven’t done that much so it won’t be fair to pick something and label it as “remarkable”. Yet working with certain brand managers is more remarkable than working with others. Sometimes brand managers don’t really have a good understanding of their brands, and they also might be not flexible enough. Most brand managers are traditional and have rigid ideas in their heads, so they don’t accept new ideas. The name “Monkeys in Tuxedos” usually screens our partners for us. You must be adventurous and accepting in order to consciously decide to work with a bunch of monkeys. So most of the brands that approach us are looking for our banana-style, monkey-business ideas, which is a privilege. And now, where are you heading to? We just started a small company, so our next step is taking the first step. We have a team and we started to explore, but we’re not there yet. It’s like we’re testing the water and now it’s time to take a dip. Each one of us has learning objectives. We believe we need to grow on the personal level so we can provide quality service and grow as a company. We also hope to work with more clients and expand regionally if the market allows it. This is what I have to tell you now, but maybe as of tomorrow everything will change and these plans will change too. We are living in the uncertain jungle of entrepreneurship. This is how things are around here. On a personal level, I want to be more involved in the company, I want us to set benchmarks for everything we do. I want to be out there and create more content. I have supportive partners and they care about my personal development, which is my way to becoming a better professional. Oh wait, I take this back, I don’t want anyone to envy us and jinx it. Being selfish doesn’t work and this needs maturity. The monkeys are wearing tuxedos for a reason; they are playful and fun, yet professional and mature. What are the main challenges that you face? Moving from a startup to another is not that hard, the challenge is always choosing what to work on and choosing your edge, you can’t do everything. There is also a problem of cash flow most of the time, at first we did not have enough money to have an office. We all worked as freelancers to put money in the company. Monkeys in Tuxedos is bootstrapped to the core. We are being challenged every day, but we do it together. How do you think your educational background affected your work? In college we learn only theories but the real world is quite different. Rules are made to be broken, yet you can’t break the rule without knowing it to being with. It has to be broken by choice. This Ramadan, many rules were broken, which is interesting. But many of the ads were not based on any core values. They were mostly short movies, which are interesting and shareable, but they’re not ads that have a strong insight and strong objectives, hence produce good results. I have always known my passion and I never thought of having the traditional career. This is my personality and I am not going against it. Most entrepreneurs say that they struggled with their families at first. Did you have that pressure to get a traditional job? Parents don’t own their children. They should support them and guide them to become who they want to become. It should be normal for a son or a daughter to want something and do it if it’s not harmful. Parents are friends; they’re guides, they’re a support system for each of us to achieve what is best for us as individuals. I was just talking to my family about this a few days ago. I personally come from an entrepreneurial background, my father is an entrepreneur so he understands. My mother is the one with the creative side. My family has been very supportive. But of course, we discuss many of the unusual choices I make in order to have a clearer vision of the risks I am getting myself into. Do you have any advice to aspiring entrepreneurs? It’s important to learn how to fall, dust yourself off and come back. Up. Sometimes we hold on to things that have to end; we have to stop the heamorrage. One time I was a part of a company that had so many issues, some of them were ethical, money was being robbed and it was a disaster. I did not want to end it but one day I woke up and I did. I’m proud of my decision, even though I lost my baby. We had put so much effort, money, time that could have been invested in other things, so we got to a stage where we feel like we’re married to our ideas. Sometimes this is wrong, and it is much better to stop and end it. Also, I would like to add something: In order to start, you must actually start. OK, follow what everyone says and plan, do research, but you have to have faith. You get the skills as you go. If what you did turned out as a failure, it is still a success. How do you manage to start over after you quit something? It’s simple. By the time I’m actually ending something I am usually thinking about the next one. At one point in time, I actually thought that maybe I need experience, so I tried working in companies twice. I soon discovered that this is not me. It’s not easy sometimes but always remember your vision. Close your eyes and see yourself in some time; visualize where you are, who you’re with, what you’re wearing, and where you’re headed. Works wonders every time. If someone offered you 5 times what you make now, to start another company in a new place, will you move? Does this place have people? If it does have people, maybe I’ll do it in a year. Why a year, you may ask. Because probably by then I would have done something and gave all that I could give, then I will be ready to go somewhere else. There comes a point in the life of every business when the entrepreneur has given it all he has, and it’s better to give leadership to other people for the business to benefit. I will always want to go back, and I will probably end up doing it, but sometimes there are good opportunities we must seek. |
عطلة نهاية الأسبوع باللون الأصفر .. ماذا حدث في قمة رايزآب ٢٠١٧؟ |
تعتبر قمة رايزآب (RiseUp) هى أكبر حدث لريادة الأعمال في الشرق الأوسط والذي يطيل انتظاره من العام للآخر بالنسبة لكل رواد الأعمال والمستثمرين والمبتكرين والمبدعين وأصحاب الشركات، حيث يساهم الحدث في تشكيل اتجاه ريادة الأعمال والابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ينتظر رواد الأعمال قمة رايزآب كل شتاء، وتظل القمة كل عام تتحسن للأفضل وتصبح ملهمة أكثر وأكثر! عقدت قمة رايزآب ٢٠١٧ في نهاية الأسبوع الماضي في قلب القاهرة، حيث ساد اللون الأصفر في أنحاء الجامعة الأمريكية والجريك كامبس احتفالاً بقمة الابتكار وريادة الأعمال السنوية الرائدة في المنطقة. ركز الحدث الذي استمر ثلاثة أيام هذا العام على "الابتكار لتحسين تجربة الإنسان (HX)"، مع ٣ مسارات رئيسية: رأس المال، والإبداع، والتكنولوجيا – كان لكل مسار مسرح خاص في خلال الثلاث أيام. حشد الجمهور في RiseUp17 وقد استقطبت قمة رايزآب في طبعتها الخامسة ١٥٠ شركة ناشئة و٥٠٠ مستثمر و١٥٠ متحدث و٥٠ شركة ناشئة مشاركة في مسابقة رايزآب و٥٠٠٠ حاضر للحدث الذي استمر لثلاثة أيام. وكانت القمة منظمة تنظيماً جيداً جداً – كعادتها – وقد ساعد تطبيق Eventtus العظيم المشاركين بالحدث على تخطيط جداولهم والاستفادة بكل الأيام قدر المستطاع حيث أن جدول القمة ملئ بالأحداث المثيرة والمتحدثين الملهمين والمواضيع المهمة. قالت داليا قمر، مديرة قمة رايزآب: "نحن مسرورون لرؤية القمة تنطلق مع هذا العدد من المشاركة الغير مسبوقة من جميع أنحاء العالم. إنه دليل على الدور الهام الذي تلعبه ريادة الأعمال في منطقتنا، وهذا ما يدفعنا كل عام لخلق تجربة مليئة الفرص الحقيقية للشركات الناشئة." كانت "منصة الإطلاق – Launchpad" هى الجزء الأحدث والأكثر إثارة من كل ما تم إضافته للقمة هذا العام، حيث تشاركت رايزآب مع "ومضة" ووفروا لكل مجتمع ريادة الأعمال الفرصة للإعلان عن أى شئ. بعض من أهم الإعلانات التي تم إعلانها من خلال منصة الإطلاق تتضمن: إطلاق نهضة مصر وإيدفنتشوز (EdVentures) صندوق استثماري جديد لدعم المبادارات والشركات الناشئة في مجال التعليم والتكنولوجيا، وإعلان الشركة الناشئة "ألفس – Elves" ، صاحبة أول تطبيق يربط مستخدمي الفيسبوك بالمساعدين الافتراضيين، عن استثمار مبدئي بقيمة ٢ مليون دولار، وإعلان مجموعة "أبراج" الإماراتية عن إطلاق صندوق استثمار "Bakery" للشركات الناشئة في الأسواق النامية. إعلان فريق Elves عن الأخبار من على المنصة بالإضافة إلى الإعلان عن شراكة جديدة بين الجامعة الأمريكية بالقاهرة مع منصة التعليم عبر الإنترنت Udacity وإطلاق أول برنامج مشترك سوياً، وإطلاق PepsiCo لبرنامج لريادة الأعمال يسمى "تحدي الابتكار للوجبات الخفيفة" لمساعدة الشركات الناشئة في المرحلة المبكرة في صناعة الأغذية والمشروبات، وأخيراً إعلان سيدستارز (Seedstars) عن افتتاح فرع جديد في القاهرة العام المقبل لدعم رواد الأعمال المحليين في مجال التكنولوجيا. بالتعاون مع AlgebraVentures، جلبت قمة رايزآب هذا العام أفضل ٢٠ شركة ناشئة في الشرق الأوسط وأفريقيا في مكان مميز بحديقة الجامعة الأمريكية يسمى "HIPOs area" – وهو مخصص للشركات الناشئة التي تم تعريفها على أنها ذات قابلية عالية للنمو وذات مرونة لا مثيل لها. تضمنت هذه الشركات المميزة: فيزيتا وألفس و Eventtus وInstabug وأنغامي والمنيوز وPayTabs. منطقة الـHIPOs على الرغم من أن جميع المحادثات والمناقشات كانت ملهمة ومفيدة جداً للجمهور، إلا أن هناك حديث واحد جمع جميع الحضور أمام المسرح للاستماع إليه وهو حديث نجيب ساويرس مع مها أبو العنين - التي كانت تعمل في يوم من الأيام لدى نجيب ساويرس في شركته. قال ساويرس مخاطباً الشباب: "الحقيقة التي أراها أمامي هي أن الناس جيلكم ١٠ مرات أكثر ذكاءاً من جيلي عندما كننا في سنكم. هذا بفضل الإنترنت بالطبع!" وقد ظهرت روح الدعابة لدى ساويرس للجمهور في هذا الحديث حيث قال أنه ينوي أن يصبح دي جي (DJ) بعد التقاعد وأضاف: "يخاف كل الـDJs عندما يروني لأنهم يعلموا مدى براعتي." حديث نجيب ساويرس مع مها أبو العنين كما تعطي دائماً قمة رايزآب الفرصة لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة لتحدي مهاراتهم الريادية، فقد جلبت لهم أفضل مسابقة لريادة الأعمال: RiseUp Pitch Competition، حيث تنافست ٥٠ شركة ناشئة من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ثم عرض الـ١٠ النهائيين أفكارهم ومشاريعهم في حفل الختام للقمة أمام جمهور ضخم. حيث تم إعطاء كل فريق ثلاث دقائق لعرض الفكرة والمنتج أو الخدمة وثلاث دقائق آخرين للرد على أسئلة لجنة الحكام. الفرق الفائزة في مسابقة رايزآب للشركات الناشئة. الصورة من صفحة رايزآب على الفيسبوك في النهاية، تم اختيار الــ٦ شركات ناشئة التالية كفائزين: نواه العلمية (Nawah Scientific) فازت بأكبر جائزة في المسابقة وهى استثمار بقيمة ٥٠٠٠٠ دولار أمريكي من 500Startups، بينما فازت أوركاس (Orcas) بـ١٠٠٠٠ دولار نقداً من Bakery، وأيضاً فازت The Doodle Factory برحلة لمؤتمر تكنولوجي في أوروبا من قبل DealMatrix، بينما فازت الشركة الناشئة السعودية KeesChic والشركتان الناشئتان المصريتان Mumm و Kiliim برحلة لدبي برعاية AstroLabs. معرض الشركات الناشئة في الجامعة الأمريكية والجريك كامبس بالتعاون مع مختلف الشركاء، نظم فريق رايزآب لهذا العام حدث جديد ومختلف وملهم ومنظم جيداً حيث تم حضور جميع المشاركين بمجتمع ريادة الأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يبدو أن قمة رايزآب ستواصل لعب دور رئيسي في تحديد اتجاه ريادة الأعمال في المنطقة العربية وأفريقيا، ونحن ننتظر قمة رايزآب ٢٠١٨ بفارغ الصبر من الآن! حتى في الصباح الباكر، لم يقل الحشد! |
We Need To Innovate The Science Business Model |
This article was first published on: Innovation Excellence In 1945, Vannevar Bush, the man that led the nation’s scientific efforts during World War II, delivered a proposal to President Truman for funding scientific research in the post-war world. Titled Science, The Endless Frontier, it led to the formation of the NSF, NIH, DARPA and other agencies. The payoff has been nothing short of astounding. The NSF has funded innovations such as barcode scanners and next generation materials. NIH backed the Human Genome Project as well as research that has led to many of our most important cures. DARPA invented the Internet. It’s an impressive record, but the future doesn’t look nearly as bright. Part of the problem is funding, which has fallen off in recent years. Yet the practice of science also needs to be updated. Much has changed in the 70 years since 1945. In order to honor Bush’s legacy—and maintain our technological leadership—we need to adapt it to modern times. The Bush Model For most of history, scientists were men of means. Although some form of humble origins, like Gauss and Faraday, managed to slip through, it was mainly wealthy people that had the resources and leisure time to pursue a serious inquiry. In the 20th century, the circle was expanded to a small group of university researchers, but it was still an exclusive club. World War II changed all that. As head of the OSRD, Vannevar Bush led the government into the science business, funding enormous research projects that led to the development of proximity fuzes, radar and, most famously, the atomic bomb. After the war ended, the question arose about what form, if any, scientific funding should take in peacetime. Bush noted that most research performed in industry and government was of an applied, rather than a theoretical nature. He also argued that without vigorous funding for basic research to expand the frontiers of knowledge, advances in technical applications would be limited, endangering our national security, health and economic well-being. So the architecture he envisioned would fund research at outside institutions, rather than within government or industry. Grants would be given out on a multi-year, rather than an annual basis, to provide stability, and research would be published widely to ensure dissemination of knowledge. Bush’s architecture served us well and transformed the US into a scientific and technological superpower. However, to maintain supremacy, we need to innovate how we pursue discovery. Fostering Broader And Deeper Collaboration One assumption inherent in Bush’s proposal was that institutions would be at the center of scientific life. Scientists from disparate labs could read each other’s papers and meet at an occasional conference, but for the most part, they would be dependent on the network of researchers within their organization and those close by. Sometimes, the interplay between institutions had major, even historical, impacts, such as John von Neumann’s sponsorship of Alan Turing, but mostly the work you did was largely a function of where you did it. The proximity of Watson, Crick, Rosalind Franklin and Maurice Wilkins, for example, played a major role in the discovery of the structure of DNA. Yet today, digital technology is changing not only the speed and ease of how we communicate but the very nature of how we are able to collaborate. When I spoke to Jonathan Adams, Chief Scientist at Digital Science, which develops and invests in software that makes science more efficient, he noted that there is a generational shift underway and said this: When you talk to people like me, we’re established scientists who are still stuck in the old system of institutions and conferences. But the younger scientists are using technology to access networks and they do so on an ongoing, rather than a punctuated basis. Today, you don’t have to go to a conference or write a paper to exchange ideas. Evidence would seem to bear this out. The prestigious journal Nature recently noted that the average scientific paper has four times as many authors as it did in the 1950’s when Bush’s career was at its height. Moreover, it’s become common for co-authors to work at far-flung institutions. Scientific practice needs to adopt to this scientific reality. There has been some progress in this area. The Internet, in fact, was created for the explicit purpose of scientific collaboration. Yet still, the way in which scientists report and share their findings remains much the same as a century ago. Moving From Publications To Platforms For Discovery One especially ripe area for innovation is publishing. Typically, a researcher with a new discovery waits six months to a year for the peer review process to run its course before the work can be published. Even then, many of the results are questionable, at best. Nature recently reported that the overwhelming majority of studies can’t be replicated Many are calling this a “replication crisis.” Duncan Watts, a Principal Researcher at Microsoft Research says “Journals are heavily biased toward novel findings. There’s no incentive for a scientist to replicate another scientist's work. It’s hard to get such work funded and it’s hard to publish it. It’s almost unheard of to build a career on checking other people’s work.” A recent episode shows just how important this issue is. In 2010, Carmen Reinhart and Kenneth Rogoff published a working paper which warned that US debt was approaching a critical level. As it turned out, they had made a simple Excel error, but if the issue hadn’t been so politically potent, the mistake would probably have never been found. Clearly, we need to go beyond publishing papers with charts and tables and move to platforms that incorporate open data as well as negative results. As Jonathan Adams of Digital Science puts it, “We need to move to a rolling process that doesn’t start and end with publication and includes negative, as well as positive, findings.” We’re starting to see some innovation in this area. ArXiv, a project at Cornell University, allows scientists to self-publish with post-moderation. Macmillan, a top publisher recently announced an interesting new initiative and tools like iPython Notebook are specifically designed to foster better collaboration. Yet there is still much work to be done. The Politics Of Scientific Investment When Bush wrote his famous proposal for public financing of scientific research, we had just defeated Hitler and his allies with help from scientific miracles like radar and the atomic bomb. That created enormous support for the public funding of science to enhance the private sector as well as national defense. Times, unfortunately, have clearly changed. Today, there is a veritable war on science, with politicians quick to score cheap political points by accusing researchers of waste or merely declaring that science is irrelevant to everyday concerns. Ed Lazowska, who co-chaired President Bush’s Information Technology Advisory Committee sees this as a fundamental misunderstanding of how innovation takes place. “There’s a big misunderstanding of today’s industry R&D, most of it is ‘D’ rather than ‘R’, he told me and points to Google X as an example. Although Google has taken on major business risks with things like autonomous cars, the basic research was funded by the federal government through places like NSF and DARPA, so there is a little technological risk. He also points to the principle of appropriability as a foundation for thinking about scientific funding. Enterprises understandably have a bias for investments from which they will benefit directly. That’s why public funding is the most viable source of support for basic research, which leads to applications that are not only broad but often unforeseeable. Lazowska notes further that market leaders may have an interest in investing in scientific inquiry that benefits their industry broadly and highlights Microsoft and IBM as two firms that invest in basic research and publish openly. Yet they are the exception, not the rule. Promoting Exploration And Discovery When Vannevar Bush created the OSRD, the agency which oversaw wartime research, the funding mechanism he created was innovative, even revolutionary. Rather than have government bureaucrats directly supervise scientists, it issued grants to research institutions for specific projects. It was a system based on responsibility, not subservience. In his proposal for the formation of a new agency, (which came to be the NSF), he was so adamant that scientists themselves would approve funding that it held up the legislation for several years. In the interim, the military took over much of the funding for scientific research. Today, the military dominates the US government’s research budget, making up slightly more than half of the total. The NSF, by comparison, only accounts for 4%. That’s led to exactly the situation that Bush had feared, an excessive focus on developing applications rather than expanding frontiers in public scientific funding. The situation represents a serious threat to our national well-being. As Lazowska stresses, “Market leaders are likely to derive the most benefit from expanding the frontiers of knowledge.” The US, being the world’s undisputed technological leader, has the most to gain from new discoveries and the most to lose from a neglect of basic scientific research. In many ways, the issue of scientific funding mirrors the current controversy over auditing the Federal Reserve Bank. The proper role of politicians is to reflect the public will, not to meddle in the technical work of specialists. How To Move Forward Science is a necessarily conservative enterprise. The scientific establishment, while slow and plodding, also serves a purpose—to protect research from corruption by a cadre of propagandists, kooks and corporate rent-seekers who would exploit its integrity to serve their own purposes. So while we do need to transform many of the practices that got us to where we are now—such as how scientists collaborate and make their discoveries known to the world—we still need to stay true to Bush’s vision: the funding of basic scientific research to provide the “seed corn” from which exciting new technologies bloom. As Steve Strogatz puts it, “When you do something transformative, it usually comes out of left field.” So we need to look beyond the mere applications of science—the end products that make modern life possible—and learn to value the wonder of discovery once again. It is by expanding frontiers that we better our everyday lives. Most of all, we need to accept that we all have a stake in the public funding of science. It is, after all, government funding that made the iPhone possible, has led to miracle cures and blockbuster drugs and decoded the human genome. We’d all be poorer without it. |
مزيداً من الحلول تقدمها الشركات الناشئة المصرية في TIEC لمواجهة وباء الكورونا |
في مقال سابق، سلطنا الضوء على المبادرات المختلفة التي بدأت بها الشركات الناشئة المحتضنة ببرنامج حاضنة الاعمال التابع لمركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC) والتي تهدف لمساعدة الأشخاص والشركات على التغلب على التهديدات والتحديات التي يسببها الفيروس. ونعرض في هذه المقالة المزيد من الشركات الناشئة من TIEC التي قامت بمبادرات جديدة لمساعدة المجتمع، هذه الشركات هي: الشركات الناشئة المتخصصة في الصحة: شيزلونج شيزلونج منصة تمكن للمرضى النفسيين العلاج عبر الانترنت من خلال حجز مواعيد مع أطباء متخصصين. لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من قلق انتشار فيروس كورونا ومن مرضى الوسواس القهري (OCD) ، تقدم المنصة الآن 15000 جلسة علاج نفسي مجانية ممولة من إكسبو دبي 2020. الشركات الناشئة المتخصصة في التجارة الإلكترونية: توفيقية بدأت توفيقية، وهي منصة تربط أصحاب السيارات بموردي منتجات السيارات المعتمدين، في نشر الوعي لعملائها. نشرت الشركة الناشئة مقالًا حول تعقيم السيارات ضد فيروس كورونا. أظهروا أيضًا المناطق الأكثر شيوعًا في السيارة التي تحتاج إلى تعقيم خاص. بالإضافة إلى ذلك، كتبوا عن الطرق المختلفة لضمان عدم تلوث السيارة بالأجسام الضارة مرة أخرى. اقرأ المقالة من هذا الرابط. كيميت قررت شركة كيميت، وهي منصة لتجارة الأثاث ومستلزمات المنزل/المكتب إلكترونيا، إعفاء الذين يرغبون في عرض منتجاتهم على منصتهم من عمولتهم خلال فترة الحجر الصحي. ومع ذلك، يجب أن تكون هذه المنتجات متماشية مع جودة الشركة ومعايير العرض الخاصة بالموقع. سيساعد ذلك القرار على تقليل التأثير السلبي على مصممي الأثاث ومصنعيه في مصر. بشكل إيجابي، وذلك بدون أي رسوم إضافية على عملائهم أيضًا. Jinni أطلقت شركة Jinni ، وهي شركة لخدمات التنظيف ، مبادرات جديدة للمساعدة في مكافحة فيروس الكورونا. الآن، يقدمون خدمات تعقيم كاملة للمنازل والمكاتب. كما بدأوا في بيع جل نظافة اليد ورش للنظافة بتركيز 70٪ من الكحول. كما نظمت الشركة أيضًا جلسات توعية ومنشورات في أماكن مختلفة للمساعدة في إزالة المفاهيم الخاطئة حول انتشار الفيروس. يمكنك طلب منتجات النظافة الخاصة بهم من خلال هذا الرابط. iMedical بدأت iMedical ، وهي منصة للتجارة الإلكترونية توفر المستلزمات الطبية ومستلزمات طب الأسنان، ببيع أقنعة وقفازات الحماية. كما أن شركة ناشئة أخرى في TIEC هي صلحلي تعاقدت مع iMedical لتوفير هذه المستلزمات للفنيين عند تنفيذ الزيارات العملية. ويعتبر هذا مثال حقيقي على كيفية تمكين الشركات الناشئة في TIEC لبعضها البعض. الشركات الناشئة المتخصصة في خدمات الشركات: Widebot أطلقت Widebot، منصة لبناء الشات بوت باللغة العربية، خدمة بناء الشات بوت مجانية للشركات الناشئة. الهدف الرئيسي لهذه المبادرة هو مساعدة الشركات الناشئة في الحفاظ على استمرار أعمالهم على الرغم من التهديدات القسرية الحالية للفيروس. يمكن للشركات الناشئة استخدام هذا العرض لمدة 3 أشهر باستخدام الرمزالترويجي التالي: "Besafe". كما عقدت الشركة شراكة مع Careem للمساعدة في زيادة الوعي بمخاطر الفيروس من خلال برنامج كريم شات بوت باستخدام منصة Widebot . تم إطلاق البوت على صفحات كريم مصر والعراق وباكستان، وستنضم إليهم بقية دول الخليج والدول العربية قريبًا. Weelo أطلقت Weelo Business بالتعاون مع جمعية محترفي سلسلة التوريد "ASCP" مبادرة استشارات مجانية تسمى "Save your Business" للشركات والمؤسسات في مجال سلسلة التوريد. تربط هذه الخدمة الشركات مع خبراء واستشاريين عبر مكالمات الفيديو والمكالمات الصوتية لمساعدتهم على التأقلم مع هذه الأزمة. هؤلاء الخبراء متخصصون في مهام مختلفة من ضمنهم التوزيع والتمويل والشحن وتكنولوجيا المعلومات والخدمات اللوجستية والتسويق والمشتريات والإنتاج والمبيعات والاستراتيجية والتخزين. يجب على الشركات المهتمة بهذه الخدمة إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected] أو الاتصال على +201011192568 لتحديد موعد استشارة مجانية. الشركات الناشئة المتخصصة في رعاية الحيوانات الأليفة: Zoorest أطلقت شركة Zoorest ، وهي منصة تربط أصحاب الحيوانات الأليفة بالأطباء البيطريون والخدمات المختلفة، حملة توعية لتثقيف العملاء بأن الكلاب والقطط لا تنقل فيروس كورونا لان بعض منهم تركوا حيواناتهم الأليفة في الشوارع خوفًا من الفيروس. وأنشأوا أيضًا promocode "zoorest50" بخصم 50 جنيهًا لأصحاب الحيوانات الأليفة لتقليل قلقهم وزيارة أقرب عيادة لهم. ليس ذلك فقط، فبعد أن فرضت مصر حظر التجول الليلي ، بدأت الشركة في تقديم استشارات مجانية من خلال التطبيق مع أطبائها البيطريين المتخصصين. الشركات الناشئة المتخصصة في التكنولوجيا الزراعية: Agrisoft أنشأت Agrisoft، وهي شركة لها قاعدة للبيانات الزراعية (Agri DB)، مبادرة تمكن للشركات الزراعية عرض منتجاتها على المنصة والتواصل مع عملائها مجانًا. هذه المبادرة لمدة ثلاثة أشهر وتسمح لموردي الزراعة بالبقاء في المنزل أثناء التواصل مع عملائهم. ويتيح ذلك لهذه الشركات التواصل من خلال المنصة مع المزارعين والتجار في المحافظات المختلفة. يمكن للشركات المهتمة التسجيل من خلال هذا الرابط. |
15 ألف شخص يلتحقون بدورة الابتكار عبر الإنترنت لكلية إدارة الأعمال |
التحق أكثر من 15 ألف شخص على مستوى العالم بدورة إدارة الابتكار عبر الإنترنت بقيادة أكاديميين من كلية إدارة الأعمال بجامعة ليدز. حتى الآن، التحق أكثر من 15 ألف شخص من دول مختلفة في جميع أنحاء العالم، وعبر مجموعة من الصناعات المختلفة بدورة «إدارة الابتكار: الفوز في عصر الاضطراب» عبر الإنترنت، وفقًا لما تم نشره على الموقع الإلكتروني لكلية إدارة الأعمال بجامعة ليدز. تزود الدورة، المقدمة عبر موقع FutureLearn بقيادة أكاديميين مرموقين من كلية إدارة الأعمال بجامعة ليدز، المشاركين بالمعرفة والرؤى حول كيفية قيام المنظمات الرائدة بإدارة أنشطة الابتكار بشكل منهجي كضرورة استراتيجية، وحتى الآن، حصلت الدورة على تصنيف خمس نجوم من المشاركين على موقع FutureLearn. يضم محتوى الدورة عوامل تمكين الابتكار في الأعمال التجارية الأساسية، والابتكار التخريبي، والابتكار المفتوح، والتفكير التصميمي، وإدارة الملكية الفكرية. وقد عمل كرستو باندزا الأستاذ بكلية إدارة الأعمال و توني مورجان الأستاذ المساعد بالكلية و جوانا بيريرامع خبراء بارزين من الصناعة لتحديث محتوى الدورة. وعلق البروفيسور باندزا على التحديثات الأخيرة للدورة قائلاً "نحن جميعًا متحمسون للمحتوى الجديد، لا سيما المساهمات الجديدة الرائعة من خبراء الصناعة. على سبيل المثال، أجرينا مقابلات مع شركة IBM حول كيفية إدارتها ونجاحها في تقديم الابتكار." يتضمن المحتوى الجديد مائدة مستديرة للفيديو مع مبتكرين رائدين من IBM و KPMG بالإضافة إلى Slingshot Simulations، وهي منظمة مقرها في Nexus، مركز مجتمع الأعمال بجامعة ليدز، كما يشارك ممارس الابتكار الأمريكي الرائد دوج ديتز، الذي كان يعمل سابقًا في جنرال إلكتريك للرعاية الصحية، أفكاره حول استخدام التعاطف في الابتكار، ويقدم نصائح لاستخدام تقنيات التفكير التصميمي بشكل عملي في مشاريع الابتكار. وعلق توني مورجان "عندما نضم المحتوى الأكاديمي مع رؤى عملية من الصناعة، فهذا يقدم مزيجًا قويًا، وأولئك الذين يشاركون في الدورة سيستفيدون بشكل كبير من إضافة نصائح دوج ديتز حول التفكير التصميمي. " وعلقت جوانا، التي قامت بتحديث محتوى الابتكار المفتوح، على نجاح الدورة حتى الآن قائلة " لقد كانت تجربة رائعة. نتطلع الآن إلى العمل مع الـ15 ألف شخص المسجلين في الدورة." تم إتاحة الدورة المحدثة عبر الإنترنت اعتبارًا من يوم الاثنين 3 أكتوبر 2022، اعرف كيفية التسجيل عبر موقع FutureLearn . |
ريادة الأعمال القاهرية: الناس والأسواق (الجزء الثاني) |
هذا المقال جزء من سلسلة urbaneconomies# والتي تم نشرها بالأصل على موقع Progss وتم تفويضه بdistrict للعمل الجماعي. السعى وراء المواهب بسبب صعاب السوق في مصر، كالعقبات التنظيمية والمنافسين الخفيون ومؤخراً الاقتصاد المنخفض، يضطر رواد الأعمال في القاهرة التعامل مع ضياع المفكرين نتيجة الهجرة وبحثهم عن الفرص في أماكن أخرى. قال رائد الأعمال والمستثمر وأحد مؤسسي رايز أب إيجيبت كون أودونل أن: "هذه البيئة مدمرة لدرجة أن الناس سينتهزوا أول فرصة يحصلوا عليها ليغادروا. يوجد في جوجل وتويتر وبوكينج أفضل الناس من مصر. يحصل هؤلاء المهندسون على فرص عظيمة، لكن هذا يخلق مشكلة لرواد الأعمال هنا في القاهرة لأن ما يتبقى ليس جيداً." شرح أسامة عثمان أن تطوير المواهب المحلية هو مفتاح نمو النظام البيئي وكذلك للاحتفاظ بالمواهب. قال عثمان: "أنت تحتاج للناس أن يدخلوا ويبدأوا شركات ويحققوا نجاح متوسط ثم يغادروا ومن ثم هم أو الناس الذين عملوا معهم أن يعودوا ويبنوا المزيد من الشركات حتى تبني كتلة حرجة، وأنت تحتاج إلى المواهب لتفعل ذلك. نحن لا نملك هذا النوع من الموهبة في مصر وإلى الحد الذي يتواجدون به، أغلبهم يحاول الخروج من البلاد." على الرغم من وجود خروج مستمر للمواهب، أشار طارق أسعد، شريك إداري في آي ديفلبورز، أن التغيرات الثقافية والاجتماعية تنعكس مباشرة على مجموعة الناس الذين يتجهون لريادة الأعمال. قال أسعد، "نرى أناس ذو خبرة عالية ولهم بدائل أكثر جاذبية وليس فقط على مستوى المؤسسين. نحن نرى ناس ينضمون إلى الشركات الناشئة لكي يصبحوا مديرين والناس يدركون قيمة خيارات الأسهم وهذا أمر للانتباه لأنك تحتاج إلى خليط من الشباب المبدعين الذين يحلمون بغزو العالم ولكنك تحتاج إلى خبرة في الإدارة لتجاوز البيروقراطية." بجانب ضياع المفكرين نتيجة الهجرة، سنوات من التعلم عن ظهر قلب وغياب تعليم الأعمال الحرة من المناهج تعتبر عوامل مقيدة لرواد الأعمال. يحدد المراقب العالمي لريادة الأعمال [The Global Entrepreneurship Monitor] إلى التعليم والتدريب كأحد شروط ريادة الأعمال الأساسية لخلق بيئة تسمح بتكوير أعمال تجارية جديدة ونموها، وفي دورة 2012 جاءت مصر الأخيرة بين 69 دولة تم تقييمها. قال حسام عثمان، نائب رئيس هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ومدير مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، "عندما نتحدث عن ريادة الأعمال والتعليم، نحن نتحدث عن المهارات والسلوك والعقليات ومعرفة جوانب عديدة من التجارة." أشار عثمان أن كل هذه العوامل غير متواجدة في النظام التعليمي في مصر وقال، "يتحدث الناس عن الابتكار وريادة الأعمال، ولكنهم في الحقيقة لا يعرفون ما يتحدثون عنه." يصف هاشم الدندراوي، المطور الزراعي ومؤسس شركة كيه ناين سينس، [K-9 Sense]، شركة توفر منتجات وخدمات لتدريب ورعاية الكلاب، ريادة الأعمال بأنها "توق وشعلة داخل الإنسان". بالرغم من ذلك يؤمن الدندراوي أن عوامل مثل التعليم والتدريب يمكن أن تساعد رواد الأعمال على تحديد الفرص المحيطة بهم. وقد احتلت مصر المرتبة 84 من أصل 124 دولة شملها المسح في تقرير رأس المال البشري لعام 2015 الصادر عن المنتدى. يعمل الدندراوي عن قرب مع رواد الأعمال في صعيد مصر ويشير إلى أن غياب مفردات لغة سهلة وعامة عادة لا يسمح لرواد الأعمال أن يتواصلوا مع محترفين يمكنهم دعمهم، خاصة المستثمرين. قال الدندراوي، "نحن في حاجة إلى خلق مفردات لغة سهلة لرواد الأعمال وتكون قريبة إلى الناس." وفقاً لهالة حطاب، عضو مؤسس في مجلس الشرق الأوسط للمشروعات الصغيرة وريادة الأعمال في مصر ومدرس محاضر في إدارة وريادة الأعمال في الجامعة البريطانية في مصر، فإن التعليم هو مفتاح لخلق ثقافة الأعمال الحرة. قالت حطاب، "تتعلق ريادة الأعمال بالاستباق ودور المبادرة. نحن ندرب الطلاب على النظر إلى الفرص." وضحت خطاب أنه بالرغم من الشعبية المتزايدة لريادة الأعمال في القاهرة، إلا أن روح المبادرة المركبة من الثقافة والتعليم لا تزال ناقصة. توافق دينا شريف على ذلك، فقالت، "نحن لا نعلم بهدف خلق عقليات تلائم الأعمال الحرة، مما يعني أننا لا نركز على التفكير النقدي وحل المشاكل ورؤية الحلول بدلاً من المشاكل." شرحت شريف أن الطلاب في مرحلة الثانوية والجامعة يجب تعريفهم على التفكير الريادي إذا كانت هناك ثقافة عن ريادة الأعمال ستتكون في مصر. كما أشارت شريف إلى أن النساء يحتاجون إلى الشجاعة والمجازفة وهذا هو مفتاح تكوين نظام متوازن لريادة الأعمال. قالت شريف، "النساء لا يثقن بأنفسهن، لذلك نحن نضغط بشدة على أنفسنا...تتم تربيتنا على أساس أننا لا نستطيع أن نحقق نفس الإنجازات التي يحققها الرجال. هذا المفهوم يتغير للأجيال الأصغر سناً ولكنه لا يتغير بسرعة كافية. نحن لا نُعلّم النساء الشجاعة والمجازفة، ولكننا نشجع الرجال على هذه الصفات." أضافت، "هذا الأمر ليس في مصر أو الدول العربية فقط، ولكنه في العالم كله." ترقبوا الجزء الثالث من المقالة الرابعة في سلسلة اقتصاديات الحضر. هذه المقالة برعاية : ترجمة: نورا شبل |
The entrepreneur's guide to big words #2 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
Here's All You Need To Know About The Nilepreneurs Initiative |
The Central Bank signed a five year collaboration agreement with Nile University that aims to develop, empower and support young egyptian entrepreneurs in SMEs. This initiative is called “Nilepreneurs” and it came in light of the Central Bank’s recent efforts to support SMEs. Nilepreneurs is an initiative that aims to raise youths’ entrepreneurship awareness. Nile University is overseeing the project with the help of the Ministry of Planning, the Academy of Scientific Research and Technology and Micro, small, and medium-sized enterprises projects development agency. The initiative’s goals are: increase the input of small and medium-sized enterprises to the Gross National Product, creation of business service provider centers, increase in the number of companies and the creation of job opportunities, increase exports increase and the substitution of imports and the creation of an encouraging environment for innovation and creativity. The initiative offers 5 different programs that targets youth, innovators, startups and entrepreneurs. 1- Awareness Program: This program is considered to be the first interaction of the users with “Nilepreneurs” through communication channels at Egyptian universities. The program spreads motivational and educational messages supporting potential entrepreneurs with the help of educational institutions. 2- Challenge and Innovation Program: A program to support young people, entrepreneurs and start-ups in engineering and agribusiness to transform their creative and innovative ideas into products or services. Innovators, entrepreneurs in the fields of agriculture and engineering from the age of 21, and startups that have viable models to meet market needs or increase local production can apply to this program. 3- SMEs Growth Stimulation Program: This program aims to increase the contribution of small companies working in agriculture and industry sectors in the national economy by providing the advanced capabilities necessary for the growth of promising companies, while transferring the experience gained from other companies through business development centers to generally improve the competitiveness of the sectors. 4- Business Development Centers: Centers that are part of banks and the msme and other private and public bodies that are involved in developing projects in governorates. The services provided in these centers include: • Availability of information and data through the "مشاريع مصر" • Capacity building and vocational training for SMEs and entrepreneurs • Enable SMEs to access funds and develop its business • Empower women and young people to develop their businesses • Support the elderly and people with special needs in the establishment and development of small and medium enterprises • Transform SMEs from the informal sector into the formal sector through “one-window service” 5- Design House: It works with emerging companies and small and medium-sized companies to transform their product requirements into reality by following standard operating procedures and testing them for product development or implementation through reverse engineering in order to produce a product that can be manufactured in the local market. If you are a business owner and owner of a small and medium business and you have ideas or engineering products need to design or the owner of an engineering company that will help in the design and engineering of the product or have technical expertise and knowledge of engineering industries and you can create and innovate products, this program is suitable for you. |
يأتي التغيير في عملك الخاص من ردود الفعل |
السبب الرئيسي وراء بدء عملك الخاص هو الحصول على قاعدة بيانات للعملاء الذين يحتاجون إلى الخدمة أو المنتج الذي تقدمه والحصول على ردود أفعال من أولئك الأفراد كي تحسن من خدمك. هناك قرارات يتخذها أصحاب الأعمال لأنهم يرون أنها قرارت الصحيحة، ولكن المضحك أن الرسم البياني (الإنفوجرافيك) "من الأداء الإداري إلى ردود الفعل الاجتماعية" يوضح أن تلك القرارات من الممكن أن تكون قرارات خاطئة ويقترح بعض السبل الجديدة التي من الممكن أن تحتاج إليها حقاً. |
Okhtub: Intelligent Serious Matchmaking App for Marriage |
In this modern day and age, it has become much harder for adults looking to ‘tie the knot’ to find a serious and suitable life partner. With so many dating apps in the market, many young adults aren’t satisfied with the playful nature of relationships and are trying to get into a devoted relationship that clearly concludes in marriage. Here is where Okhtub, a matchmaking app, available for free on Android, for the purpose of marriage using the AI technology and based on psychology, steps in. “Synchrony and seriousness is the edge of this application and that both these values are two faces of the same coin that cannot be detached,” said Mahmoud Khalafallah, Co-founder and CEO of Okhtub. This is why Okhtub helps its users find life companions that are in coherence and share similar desired values and principals. Okhtub wants to make couples find their life companion and make their relationship happy and lifetime-lasting. As evident from the name, Okhtub helps users meet their perfect partner in order to take the first official step in marriage which is the engagement. How does Okhtub fight the casual dating trend? Well, as a start, Okhtub verifies all its users by requesting their national IDs and selfies. This makes sure that all accounts are real people, no fake or doubled accounts can be created and true basic information such as the person’s name, age, marital status and educational status is verified. Not only that, but Okhtub is also responsible for matchmaking its users with the most suitable candidates according to special AI algorithms based on psychological science that choose these recommendations. The more details each user adds on their profile, the more points they receive, making it easier for the other person to choose suitably. Okhtub is very keen on maintaining its users’ privacy and principles, this is why the users’ pictures could be blurred (only accepted requests can see the picture clearly) and only the first names are shown. Additionally, Okhtub team also believes in the concept of ‘commitment’. This explains why users can talk to only one potential partner at a time as this is one of the app’s seriousness indicators. If users are interested in each other through their conversation on the app, they can then meet each other in real life and if they actually get engaged, they notify the app and both the couple’s accounts are deactivated. So far, Okhtub, which is currently incubated at the Technology Innovation & Entrepreneurship Center (TIEC), has witnessed 130 engagements and 18 marriages from the app in only 15 months. These couples have found their life partner, took serious steps and are hopefully in the start of a happy and symphonic marriage. |
أهلا بكم في المرحلة التالية: رفع مستوى تعليم ريادة الأعمال القائم على الابتكار |
في فبراير الماضي ٢٠٢٤، تم رفع مستوى تعليم ريادة الأعمال القائم على الابتكار من خلال الاصدار الثاني المعدل من كتاب Disciplined Entrepreneurship ، وطبعه احتفالا بالسنة العاشرة له. وقد حان الوقت لنضع هدف كبير وجريء " BHAG" جديد، وفي الواقع هو شيء كنا نعمل عليه منذ فترة ولكن الآن يمكننا أن نضعه في المقدمة ونركز عليه. لطالما أزعجني بشدة أن تدريس ريادة الأعمال ليس له معايير مثل أي مادة أخرى - الرياضيات والعلوم وفنون اللغة والتاريخ والاقتصاد والتمويل، ولهذا يمكن للناس تعليم أي شيء حتى لو كان لا يُصدق أو لا يوجد دليل على نجاحه. لقد كان ذلك أحد الأمور التي لا يمكنني تجاوزها منذ أن بدأت التدريس في هذا المجال منذ ما يقرب من عقدين. ومع ذلك، من المثير للدهشة أن تعليم ريادة الأعمال مستمر في الانتشار دون أي مقاييس عالية الجودة. يُحسب للبعض أن الأمر قد تحسن قليلاً في بعض الأماكن، حيث بدأ الباحثون في النظر بجدية أكبر في هذا المجال، ولكن ليس بما يكفي ليواجه الطلب المتزايد لتمكين المزيد من رواد الأعمال للعمل على حل التحديات الصعبة والحرجة التي تواجه المجتمع مثل المناخ والحراك الاجتماعي والرعاية الصحية والتعليم على سبيل المثال لا الحصر. ما نقوم به في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا هو اتباع نهج قائم على الأدلة لعملية إنشاء رواد الأعمال، كان كتاب The Initial Disciplined Entrepreneurship أول مثال على ذلك، بالإضافة إلى العقلية والمحتوى والبرامج والعمليات والوكلاء والبنية التحتية التي نصفها في التقرير السنوي لمركز مارتن ترست لريادة الأعمال في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث نسعى إلى دمج (البحث/النظرية) مع الأهمية (الممارسة/الأطر/التكتيكات) لإنشاء طريقة متكررة وفعالة لإنتاج جيل جديد من رواد الأعمال الأكثر مهارة للتعامل مع مشاكل العالم الصعبة. ونهدف من خلال هذه المرحلة الجديدة إلى أن نقوم بدفعة كبيرة هذا العام (وما بعده) بالتعاون مع جميع الأشخاص الذين يؤمنون بهذه القضية ويمكنهم المساهمة في تقديم المزيد من المعايير لعملية ريادة الأعمال في كل مكان (وليس فقط معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا)، حيث سنبدأ على الفور بالمحتوى المحسن لكتاب Disciplined Entrepreneurship core book بالإضافة إلى كتاب Disciplined Entrepreneurship Tactics الجديد (لزميلي بول تشيك)، وكلاهما يجب أن يكون متاحًا بعد حوالي 30 يومًا من الآن. كما سيقدم زملائي سكوت ستيرن وإيرين سكوت وجوشوا جانس كتاب مختبر آخر سيصدر قريبًا عن استراتيجية ريادة الأعمال، والذي سيقدم لأول مرة وفقًا لمعرفتي، مجموعة كاملة من المواد التعليمية عالية الجودة لريادة الأعمال من النظرية إلى الممارسة إلى التكتيكات. وسنصدر تقرير بحثي كامل لإظهار نقاط القوة ومجالات تحسين النظام الإيكولوجي الذي طورناه ووصفناه أعلاه. لكن يجب أن يتم كل هذا بالتعاون مع الآخرين لأنه لا أحد يحتكر المعرفة والأفكار الجيدة، كما يجب اختبار كل شيء في سياقات مختلفة. فالحكمة التي تصدر عن مجموعة تعاونية ومتواضعة ومتنوعة ستتجاوز دائمًا حكمة عبقرية/منظمة واحدة. وهذه هي المرحلة التالية، دعونا نرفع المستوى سويًا! ترقبوا المزيد من التفاصيل قريبًا، وإذا كنت تؤمن بقضيتنا، فيمكنك التواصل معنا ومساعدتنا في تحقيق ذلك. مصدر المقال: هذا الرابط. |
النسخة الأحدث من دليل التمويل لروّاد الأعمال |
يهدف هذا الدليل إلى توجية رواد الأعمال وأصحاب المشاريع من خلال توضيح أنواع الاستثمار الجريء والمستثمرين المناسبين لشركاتهم الناشئة وذلك على حسب نوع الشركة ونشاطها ومرحلة الاستثمار الحالية المناسبة لها. صدر الدليل بواسطة شركة أوشن إكس OceanX بالسعودية. حمل نسختك الآن من خلال هذا الرابط. |
لماذا سيساعدك بناء نموذج أولي للمنتج في تقليل المخاطر؟ |
من مسابقات ريادة الأعمال وحاضنات/مسرعات النمو وحتى أكبر برامج ريادة الأعمال في التلفزيون ونحن نشهد فشل الشركات الناشئة وهذا الأمر ليس غريباً. في الواقع تُشير التقديرات إلى أن ٩ من أصل ١٠ شركات من المتوقع أن تتلاشى في سنواتها الأولى وهذه النسبة الصادمة تشير إلى أن النجاح في الشركات الناشئة هو الإستثناء وليس القاعدة. عادةً ما تفشل الشركات الناشئة لأسباب مختلفة في مراحل مختلفة. ولكن، وفقا لدراسة أجرتها سي بي أنسايتس حيث قامت بتحليل ١٠١ من المقالات التي قام بكتابتها مؤسسي الشركات الناشئة بعد فشل شركاتهم لتوثيق أسباب زوال مشاريعهم وقد أتضح أن حوالي ٤٢٪ من الشركات التي شملها الاستطلاع تعتقد أن السبب الرئيسي وراء فشلها هو عدم وجود حاجة لمنتجاتها في السوق. أنا شخصيا أدرك تماما مدى صعوبة مواجهة الحقيقة عندما يتعلق الأمر بالنظر إلى المستقبل الذي تتجه نحوه شركتك الناشئة لأن معظمنا عادةَ ما يبدأ وهو مُغرم تماماً بفكرة ما وكأن هذه الفكرة تأتي مرة واحدة في العمر ويجب الإستفادة منها. بالتالي فإن أى دلائل توحي بغير ذلك من الطبيعي أن يتم تنحيتها جانبا حتى نصل إلى طريق مسدود ونواجه احتمال فقدان الشركة. في الواقع هناك أخبار جيدة حيث يوجد بديل لكل هذه الفوضى وهو اختيار بناء نموذج أولي للمنتج. إذا كنت لا تعرف معنى مصطلح نموذج أولي للمنتج فإن الأمر بسيط جدا. هذا المصطلح يشير إلى استراتيجية يتم استخدامها من قبل رواد الأعمال لتجنب خلق منتجات لا يرغب المستخدمين في شراءها حيث أن الفكرة تتلخص في طرح الحد الأدنى من السمات الأساسية التي ترتكز عليها المشكلة التي يقوم المنتج/الخدمة الخاصة بك بمحاولة حلها وذلك لرؤية رد فعل المستخدمين وحجم الطلب على المنتج. إن الحصول على هذه المعلومات سوف يساعدك في التحقق من صحة ما تعرفه مسبقاً عن المنتج وتحديد ما إذا كنت بحاجة إلى إحداث بعض التغييرات في النموذج الأولي للمنتج أو أسوأ من ذلك تقرر غلق المشروع بأكمله. أنا أعرف أن هذا الكلام قد يكون نظري قليلاً لذا سأقول لكم كيف ساعدتني هذه الاستراتيجية شخصياً في توجيه عملية تطوير المنتج/الخدمة في الإتجاه الصحيح. تجربتي الشخصية: تحديد وجود طلب على المنتج/الخدمة بنجاح في بدأ أول مشروع لي، كومباس وهي شركة تدريب تستند على مفهوم التعلم التجريبي (التعلم من خلال التجربة والتأمل) أردت تحسين أسلوب التدريب التقليدي الذي يشبه إلى حد كبير إلقاء المحاضرات بإستخدام برنامج باور بوينت. كنت أعتقد أنه ربما إذا كنت قادرة على دمج المعلومات مع أنشطة/تمارين مخصصة للمجموعة سيؤدي ذلك إلى خلق تجربة تعلم ممتعة أكثر. ولكن بدلاً من أن أقضي الكثير من الوقت في البحث وتصميم واختبار مجموعة من التمارين والنشاطات لكل موضوع من مواضيع التدريب، قمت بتصميم برنامج تدريب للمدربين يقوم بتغطية أساسيات التدريب لغرض إجراء بعض الاختبارات وقلت لنفسي إذا كنت قادرة على الحصول على عميل واحد فقط فإن جميع افتراضاتي حول الحاجة إلى التدريب التجريبي صحيحة، بالفعل نجحت في الحصول على أول عميل لي والتي كانت منظمة طلابية تبحث عن بديل أفضل من الذي يقدمه السوق. خلاصة القول هي مهما كانت المغريات تدفعك نحو المزيد من الإتقان في تطوير تطبيق المحمول، المنصة الإلكترونية أو نموذج المنتج/الخدمة الأولي الخاص بك، فإن القرار المناسب دائما يكمن في خلق نموذج أولي للمنتج ودخول السوق بأسرع وقت ممكن لأن هذا هو السبيل الوحيد حقاً لتعرف الإجابة على بعض الأسئلة المعقدة مثل هل هناك حاجة في السوق للمنتج الذي أحاول أن أقدمه؟ كيف سيستجيب العملاء للمنتج الخاص بي؟ هل يعتبر الوقت مبكرا جدا لدخول هذه الصناعة؟ أم السوق تعتبر مشبعة تماما الآن؟ لا يمكن العثور على هذه الأجابات في المجلات التجارية أو مؤتمرات ريادة الأعمال ولن يجيبك عنها أفضل خبراء ادارة الأعمال يمكنك أن تجدها على أرض الواقع فقط لذا شمر عن ذراعيك لأن لدينا نموذج أولي للمنتج يجب بناؤه. |
E-commerce in Egypt: A paved or a bumpy road? |
Photo credit: Fashion Luxury Stores Blog The countdown begins, families rush to buy school supplies. Aisles are almost empty as the store runs out of popular supplies; people queue up in front of cashiers whining about the line moving slowly. Luckily for queue haters, they can choose a few clicks online instead. With the rise of e-commerce around the world and in Egypt, the future of retail industry seems to be taking a different route than its past. E-commerce; When did it all start? Electronic commerce is using the Internet to trade in products or services, which can either, be business-to-business (B2B) or business-to-consumer (B2C). Let's explore the power of e-commerce in Jeff Bezos's story; In 1994, a 30-year old relentless fund manager sets out west raising funds for a small online book shop originally called cadabra.com, now amazon.com. In 1995, Jeff launches the website and warehouse in his garage in Bellevue that managed to surpass $150 million in annual sales by its third year- a milestone that Walmart founder Sam Walton needed 12 years and 78 stores to reach, according to a study by Charles Heath at Xavier University. However, the history of e-commerce goes way back to 1979 when English entrepreneur Michael Aldrich demonstrated the first online shopping system. 1981 was the rise of B2B online shopping when Thomas Holidays launched their first online shopping platform also in the UK. Afterwards, in 1984 the first B2C online shopping system, Gateshead SIS/Tesco, was launched. The following decade was rather eventful for e-commerce. Companies started to use the internet for transactions. By 1995, Amazon and e-bay, two of the most important e-commerce platforms, were launched. Today, numerous platforms, such as Alibaba, Tesco and Shopify offer online shopping services to users around the globe, while most brands have launched online stores to go in parallel with their offline stores. According to statista.com, an online statistics portal, 40% of Internet users worldwide have bought products online, an estimate of more than 1 billion online buyers. Egyptian E-commerce Market today The Egyptian Ministry of Communication (MCIT) estimates 46.2m Internet users around the country, which marks more than 54% of the total population. The country ranks 14th worldwide, according to InternetLiveStats.com. In 2006, the Syrian entrepreneur Ronaldo Mouchawar launched Souq.com, introducing e-commerce for the first time to the region of 110 million Internet users, according to estimates by PayPal. The website has attracted over 6.2 million registered users between sellers and buyers in 5 countries, paving the road for other platforms to be launched. In 2012, the German company Rocket Internet funded a team of entrepreneurs to launch Jumia, an online shopping website which has warehouses in 9 countries including Egypt. Despite the strong competition with Souq.com, Jumia has managed to establish a strong customer base in Egypt. With about 300 employees, the company was able to attract more than 100,000 users, and offer more than 60,000 product. This year, the company has pumped $20m investments in the Egyptian market. While Souq and Jumia remain the biggest e-commerce portals in Egypt, the two competitors have not monopolized the market. Babyboons, an example of an e-commerce platform that was able to rise to the market in 2013, targets the segment that will always keep growing: Mothers of newborn babies. Several platforms were able to find a place for themselves, others are still on their way. Challenges facing e-commerce in Egypt With all the promises e-commerce carries, challenges that push people away from e-commerce threat this progress. According to a report by the Ministry of Communication and Information Technology (MCIT), more than 56% of the total the Egyptian household lack the awareness about e-commerce. In addition to problems in logistics, legal and payment problems stand as major challenges in the face of e-commerce. The lack of legal recognition of electronic contracts marks for at least 24% of the household and the lack of convenient online payment methods marks for 16%, according to MCIT. Companies, however, have worked on several solutions to address these challenges, such as offering cash on delivery as a payment option, and maximizing their marketing campaigns to reach out for more potential users and raise awareness about ecommerce. Such challenge was an opportunity for companies, such as Fawry and Pay Fort, to pop up all around the region with innovative solutions and find their way to penetrate the relatively new market. Despite the fact that e-commerce marks for only 1$ of each 11$ spent in retail, this share has grown from a total spending of $1.2T in 2013 to $1.7T in 2015, and it is expected to grow to $2.3T in 2017, estimates eMarketer. Such growth rate secures good opportunities to those who are testing the waters or those who are ready to take the plunge and dive into the e-commerce business. |
ستة برامج وفعاليات قادمة على رواد الأعمال والمبتكرين الاستفادة منها |
يبحث رواد الأعمال والمبتكرين عن الفرص الفريدة والمتاحة في جميع الأوقات، لذلك قد عدنا هذا الشهر بستة فعاليات وبرامج على رواد الأعمال والمبتكرين قراءتها والاستفادة منها. قمة الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2018 ستوفر قمة الابتكار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فرصة رائعة لرواد الأعمال والمتخصصين لرؤية بعضهم البعض والحصول على فرصة صنع صفقات جديدة، وأيضاً الاستمتاع بمحتوى مخصص للتعليم والابتكار ومجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. هذه فرصة فريدة للشركات الناشئة في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتعليم والمالية وغيرها من المجالات، لكي يحضروا ويتفاعلون مع مُشترين وشركاء مختلفين، وبناء فرص عمل مستقبلية في المنطقة. لمعرفة المزيد وللتقديم اضغط هنا قبل 9 يونيو مسابقة سقوط الجدران تبحث مسابقة سقوط الجدران [Falling Walls Lab Egypt] عن رواد أعمال وباحثين ومتخصصين مُبدعين يُمكنهم عرض أفكارهم ، في ثلاث دقائق، أمام الحشود المختلفة يوم 12 يوليو. تهدف مؤسسة سقوط الجدران إلى دعم الأفكار الريادية والعلمية المبدعة لنشر ثقافة التبادل بين العلماء والمحترفين الآتين من مجالات مختلفة. تستضيف الهيئة الألمانية للتبادل العلمي مسابقة سقوط الجدران كما يدعم هذه المسابقة مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة. لمعرفة المزيد عن المسابقة والتسجيل اضغط هنا قبل 16 يونيو. دورة الاحتضان الرابعة لمؤسسة جسر إحدى أهداف مؤسسة جسر هي دعم ريادة الأعمال المجتمعية لذلك ستقوم جسر بدورتها الرابعة باختيار 8 شركات ناشئة وتساعدهم على صنع التغيير، فإن كانت شركتك الناشئة تخدم قطاعات التعليم أو المياه أو الصحة أو الأطعمة أو الطاقة لا تفوت الفرصة وسجل الآن. مؤسسة جسر هي مؤسسة غير هادفة للربح تتبع مؤسسة مصر الخير وتهدف إلى ترسيخ نماذج احتضان الأعمال في كل محافظات مصر. تهدف المؤسسة إلى رعاية الأفكار التكنولوجية الابتكارية التي تعمل على حل التحديات المجتمعية في مجالات المياه والطعام والصحة والطاقة والتعليم والمساعدة في تحويلها إلى مشاريع تجارية مستدامة. لمعرفة المزيد والتسجيل اضغط هنا قبل 19 يونيو دورة الاحتضان السادسة لبرنامج Startup Reactor صُمم برنامج "مفاعل الريادة" لدعم الشركات الناشئة المبتكرة في صناعات مختلفة عالية المستوى في مصر من خلال خلق بيئة للتواصل بين رواد الأعمال والمستثمرين والموجهين على مدار ستة أشهر. ستقام الدورة في القاهرة والإسكندرية والسويس حيث ستتلقى الشركات المشاركة في البرنامج الإرشاد والتدريب. وستحصل أفضل الشركات على جوائز نقدية وفرص استثمارية من إنوڤنشرز ومنصة تمويل الشركات الناشئة ڤي سي فور أفريكا [VC4Africa]. لمعرفة المزيد والتسجيل اضغط هنا قبل 30 يونيو تحدي الزراعة الرقمية تهدف هذه المسابقة إلى إشراك الشباب والقطاع الخاص ، والوصول إلى حلول مبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات لزيادة كفاءة الأسواق الزراعية من جموع المبتكرين، مع معالجة القضايا ذات الصلة مثل اللوجستيات وفقدان الأغذية والنفايات ، وإدارة موارد المياه وتدهور البيئة. لمعرفة المزيد عن التحدي والمشاركة بالحل اضغط هنا قبل 1 يوليو جائزة الابتكار في مجال التمويل الأصغر العربي [AMFIP] تهدف المبادرة إلى تشجيع وتحفيز الابتكارات المختلفة في مجال التمويل الصغير في الدول العربية، لذلك يبحث فريق AMFIP عن أفكار مبتكرة في مجالات تتضمن التمويل الصغير والتسويق والبلوكتشين والخدمات اللوجستية. لمعرفة المزيد عن المبادرة اضغط هنا |
ابتدي مشروعك - أنواع رواد الأعمال (٣\٢٥) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. في هذه الحلقة سيتحدث شادي بركات عن أنواع ريادة الأعمال بالتفصيل وأيضاً عن أشهر رواد الأعمال الناجحين وتجاربهم. |
Remote Design Thinking workshops…yes you can! |
Tips for running effective remote Design Thinking workshops. So… you’re working from home, but you still want to ensure you are following best practices and apply a human centred design methodology to your process. How can you best utilise online tools and software to get a great outcome? For the last two years, I’ve run Design Thinking (DT) workshops with remote attendees; it can be challenging when you get a mix of attendees, some attending in person, while others dial-in. The great thing about running DT workshops with only remote attendees is that you can plan the session based on the same access and view. A level playing field will actually improve your workshop experience! Here are three top tips for running an engaging and productive remote Design Thinking Workshop. 1. Preparation Pre-work The key to a great workshop (face-to-face or remote) is making sure you carefully plan out your activities and send out a pre-work pack and agenda prior to the session. Pre-work is especially beneficial for remote sessions as it allows attendees to prioritise their time and jumpstarts the lateral thinking process. Align the pre-work exercises with the agenda, so it’s easy to follow along and be ready for each activity. Rule of Thirds To minimise distraction and disengagement, follow the rule of thumb and reduce your online workshop session time by two-thirds. Short, time-boxed sessions will structure the flow and motivate people to stay on topic. By sending out pre-work, you’ll be able to move through the content quicker and preserve the energy of your attendees. Name-calling Ensure you’ve documented your attendee’s details and background so you can direct questions to the appropriate person and draw them in by using their name. Instead of asking, “Can anyone tell me about…” try saying, “Carol, as the product owner, can you share some of the reasons why users…”. We’ve all been on a conference call where we multi-task with emails and miss portions of the meeting. Apply this tried and true classroom technique by ‘calling out’ members of the workshop to leverage subject matter experts. Connection with individual attendees will prompt the rest of the group to be ready for participation. 2. Running the Session Tech setup If there’s one thing in life that you can always count on, it’s that someone will have an issue with their camera or microphone. Add an extra 15 mins at the beginning of the agenda to account for set up challenges. By doing this, you’ll avoid ‘running 10 mins behind’ for the rest of the session. As the facilitator, make sure you’ve pre-tested your equipment with another member of your team and have identified the best browser to use for the conferencing software. Hard to believe, but there are still folks in the world using Internet Explorer; it’s worth recommending to download the latest version of Safari, Chrome or Firefox for optimum performance prior to the workshop. Collaborative Software Most Design Thinking workshops can be categorised into three types: Discovery Alignment Design generation Define which type of Design Thinking workshop you’ll be running Miro and Mural are both fantastic web-based software options to run online sessions. They provide an excellent selection of templates such as Journey Maps, Product Roadmaps, User Empathy Maps, and a Lean UX Canvas. By using digital postits, participants can easily jot down ideas and collaborate in real time. For a Discovery DT workshop, the Mind Map templates work well, for an Alignment DT workshop ‘dot voting’ can be used to prioritise aims, and in a Design Generation DT Workshop wire-framing tools are an efficient solution for rapid prototyping with a group. 3. Follow up Next Steps To communicate the decisions and actions determined by the workshop, it’s a good idea to always follow up with a workshop summary. This is a place to summarise the workshop aims, document decisions and delegate tasks. Set up a screen recording before kicking off the session; this will make it easy to capture events that you’d normally photograph. Providing this resource for attendees will assist with actionable next steps. Validation To test the outputs of a design generation workshop, remote usability sessions are a way to validate the designs. Although testing your product with users in a face-to-face setting allows you to observe their body language, most non-verbal feedback is communicated through facial responses. It’s rare to get a full-body response! This means user testing is well suited for remote sessions as long as you have access to good quality video and audio. In a follow-up article, I’ll explore best practice methods for remote usability testing. By spending time to consider these three tips- prep work, templates for the session and following up with a summary- you should be all set for your Design Thinking Workshop. Good luck, stay safe and happy remote workshopping! This is not sponsored content. The author is not affiliated with Miro or Mural. Original article and all photos School vector created by macrovector |
الشاب الذي يحاول إنقاذنا من ChatGPT قبل أن يغير حياتنا إلى الأبد |
كثر الحديث خلال الفترة الأخيرة حول ChatGPT، وهو روبوت دردشة تفاعلي مدعوم بتعلم الآلة، يمكنه القيام بمجموعة لا حصر لها من الأشياء بناءًا على توجيهات الإنسان مثل: كتابة قصة بأسلوب معين، والإجابة على سؤال، وشرح مفهوم، وكتابة بريد إلكتروني أو مقالًا أكاديميًا، وخلال ثوانٍ قليلة سينفذ المهمة بأعلى قدر من الدقة. وقد دفع هذا الأمر إدوارد تيان، الفتى الأمريكي الذي يبلغ من العمر 22 عامًا، إلى العمل على تطبيق جديد لمكافحة إساءة استخدام ChatGPT، فالتكنولوجيا رغم روعتها إلا أن إساءة استخدامها قد ينتج عنها نتائج مروعة. يدرس تيان علوم الكمبيوتر والصحافة بجامعة برينستون، وعلى مدى العامين الماضيين درس تيان نظامًا للذكاء الاصطناعي يسمى GPT-3، وهو سلف لـ ChatGPT كان أقل سهولة في الاستخدام ولا يمكن لعامة الناس الوصول إليه بشكل كبير، وقد بحث تيان، كجزء من دراساته هذا الفصل الدراسي، في كيفية اكتشاف النص الذي كتبه نظام الذكاء الاصطناعي أثناء عمله في مختبر معالجة اللغة الطبيعية في برينستون. ومع اقتراب الفصل الدراسي من نهايته، أصدرت OpenAI، الشركة التي تقف وراء GPT-3 وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى، ChatGPT للجمهور مجانًا، والذي أصبح بالنسبة لملايين الأشخاص حول العالم الذين استخدموه، بمثابة إلقاء نظرة خاطفة على المستقبل؛ مستقبل كان سيبدو منذ وقت ليس ببعيد مثل الخيال العلمي. يقول تيان "أعتقد أننا في منعطف طرق. فهذه التكنولوجيا لا تصدق، ورغم إيماني الكامل بأنها هي المستقبل، إلا أن الأمر يبدو كما لو أننا نفتح صندوق باندورا. ونحن بحاجة إلى ضمانات لاستخدامها بمسؤولية ". وعلى الرغم من دراسة تيان للذكاء الاصطناعي، إلا أنه قد شعر بالدهشة من قوة ChatGPT ، مثلنا جميعًا، وفي البداية استخدم تيان وأصدقاؤه ChatGPT لكتابة القصائد وأغنيات الراب، فيقول تيان " لقد كان الأمر مثل ياللدهشة هذه النتائج جيدة جدًا." بالنسبة للعديد من مستخدمي التكنولوجيا الجديدة، سرعان ما تحولت الدهشة إلى إنذار. كم عدد الوظائف التي ستختفي؟ كيف سيعطل هذا نظامنا التعليمي؟ ما الهدف من تعلم كتابة المقالات في المدرسة عندما يمكن للذكاء الاصطناعي - الذي من المتوقع أن يتحسن بشكل كبير في المستقبل القريب - أن يفعل ذلك من أجلنا؟ أعلن ستيفن مارش، الكاتب في The Atlantic، الشهر الماضي عن وفاة المقالات الأكاديمية، وأشار إلى ChatGPT وثورة الذكاء الاصطناعي كجزء من أزمة وجودية للعلوم الإنسانية، حيث كتب مارش " لا طالما كان المقال، ولا سيما المقال الجامعي، مركزًا للتربية الإنسانية لأجيال. فهي الطريقة التي نعلم بها الأطفال كيفية البحث والتفكير والكتابة. هذا التقليد بأكمله على وشك أن يتعطل من الألف إلى الياء." وبعد انتهاء الفصل الدراسي، لم يتمكن تيان من التوقف عن التفكير في التحديات الهائلة التي تواجه البشرية بسبب التطور السريع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ثم خطرت له فكرة، ماذا لو طبق ما تعلمه في الجامعة خلال العامين الماضيين لمساعدة الجمهور على تحديد ما إذا كانت الآلة قد كتبت شيئًا ما؟ كان لدى تيان بالفعل المعرفة وحتى البرنامج الذي يمكنه إنشاء مثل هذا التطبيق على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به، ومن المفارقات أن هذا البرنامج الذي استخدمه تيان GitHub Co-Pilot، مدعوم بـ GPT-3 ، حيث تمكن تيان بمساعدته من إنشاء تطبيق جديد في غضون ثلاثة أيام، وهي شهادة كبيرة على قوة وإمكانية هذه التكنولوجيا لجعلنا أكثر إنتاجية. وقد أطلق تيان تطبيقه يوم الثاني من يناير، باسم GPTZero، حيث يستخدم بشكل أساسي ChatGPT ضد نفسه، ويساعد في التحقق مما إذا كان « يوجد أي مشاركة أو الكثير من المشاركة» لنظام الذكاء الاصطناعي في إنشاء نص معين. وبعد إطلاق تيان لتطبيقه لم يكن يتوقع الكثير منه، فيقول تيان "عندما أطلقت التطبيق اعتقدت أنه قد يجربه بضع عشرات من الأشخاص في أحسن الأحوال. لم أكن أتوقع ما حدث."، فخلال ساعات تلقى تيان عدد لا حصر له من المكالمات والرسائل من الصحفيين والمعلمين والمديرين من دول مختلفة مثل سويسرا وفرنسا، وأصبح تطبيقه الذي أطلقه على منصة استضافة مجانيه ذو شعبية هائلة. يقول تيان إن لديه عدة دوافع لإنشاءGPTZero، على رأسهم الشفافية فيقول "يستحق البشر معرفة متى يكتب الإنسان شيئًا ما أو تكتبه آلة"، ولذلك فإن أحد أهداف GPTZero هو مساعدة المعلمين على تحديد ما إذا كان طلابهم يسرقون مقالاتهم منChatGPT، فيقول تيان "المعلمون من جميع أنحاء العالم قلقون حيال هذا الأمر." ومؤخرًا غرد إيلون ماسك، أحد المؤسسين الأصليين لـ OpenAI قائلا "إنه عالم جديد. وداعًا للواجبات الدراسية المنزلية"، وذلك ردًا على التقارير التي تفيد بأن المدارس كانت تفرض إجراءات جديدة صارمة ضد استخدام ChatGPT. تواجه البشرية الآن احتمال اعتماد أكبر على الآلات، فبعد انتشار الهواتف المحمولة أصبح من الصعب على معظمنا تذكر أرقام الهواتف، والآن من المحتمل أننا نتجه نحو عالم تفقد فيه مجموعة أكبر من الأشخاص قدرتهم على الكتابة بشكل جيد، إنه عالم قد تصبح فيه جميع اتصالاتنا المكتوبة مثل بطاقة هولمارك، مكتوبة بدون إبداعنا أو شخصيتنا أو أفكارنا أو مشاعرنا أو هويتنا، لكن على الأقل عندما نعطي الناس بطاقات هولمارك، يعرف الناس أننا نعطيهم بطاقات هولمارك، لكن في حال استخدام ChatGPT لكتابة تهنئة أو اعتذار لصديقك، فالأشخاص لا يعرفون حتى أنها كتبتها آلة. وهو ما يقودنا إلى الغرض الآخر الذي يتصوره تيان لتطبيقه: تحديد وتحفيز الأصالة في الكتابة البشرية، فيقول تيان "نحن نفقد هذه الفردية إذا توقفنا عن تدريس الكتابة في المدارس. يمكن أن تكون الكتابة البشرية جميلة جدًا، وهناك جوانب منها يجب ألا تقتحمها أجهزة الكمبيوتر أبدًا. ويبدو أن هذا قد يكون في خطر إذا كان الجميع يستخدم ChatGPT للكتابة. " لا يحاول تيان إيقاف الذكاء الاصطناعي في مساراته، فهو يعتقد أن هذا مستحيل، ويقول إنه يعارض الحظر الشامل ضد استخدام ChatGPT، مثل الحظر الذي أعلنته مؤخرًا المدارس العامة في مدينة نيويورك. يعتقد تيان أن الطلاب سيستخدمون التكنولوجيا على أي حال، لذلك فهو يرى أنه من الضروري أن يتعلموا كيفية استخدامها. يجب أن يكونوا على دراية بالتغيرات التكنولوجية التي تجتاح عالمنا، فيقول "ليس من المنطقي أن نذهب إلى هذا المستقبل بشكل أعمى. بل علينا بناء الضمانات لدخول هذا المستقبل." ويخطط تيان بأن يجعل منتجه أفضل وأكثر دقة بعد انتهاء دراسته الجامعية، فيقول "إذا كنت مدرسًا أو معلمًا، فإن فريقنا - وهو الآن أنا وصديقي المفضل من الكلية فقط، الذي انضم للتو بالأمس – نرغب في التحدث إليك"، لذلك إذا واجهت بعض النصوص التي تشك في أنها قد تكون مكتوبة بواسطة آلة، فيمكنك التحقق منها من خلال تطبيق تيان الجديد الذي يمكنك العثور عليه في GPTZero.me. هذا المقال هو ترجمة عربية بتصرف لمقال: This 22-year-old is trying to save us from ChatGPT before it changes writing forever يمكنك مطالعة المصدر من هذا الرابط. |
كيف يُكوّن المستهلك المصري رأيه؟ |
الثقافة المصرية وتأثيرها على الشركات الناشئة هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات تدور حول تأثير ثقافة المجتمع على الشركات الناشئة طبقاً لمؤشرات هوفستيد. يمكنك قراءة المقال الأول من هنا. محسن بيه: ايه أخبار مبيعات الموبايلات الجديده يا رأفت؟ رأفت: مش قد كده يا أفندم بيعنا 3 أجهزة بس خلال ستة شهور محسن: يااه بس؟ دي الأجهزة حديثة جداً وفيها مميزات وخواص أحسن من كل اللي في السوق رأفت: حقيقي يا أفندم بس الناس مش مقبلة عليها محسن: يمكن علشان أسعارها عالية؟ رأفت: يا أفندم احنا عملنا عليها تخفيضات وصلت 25٪ وبقت أقل من كل اللي في السوق وأقل من معظم الماركات العالمية محسن : طيب عايز أشوف رأي الناس اللي أشترت، رتب لي ميعاد معاهم خلال أسبوع رأفت : مش محتاج يا أفندم هما الأثنين شغالين معانا هنا في الشركة محسن: انت مش بتقول 3 أشتروا ؟ رأفت: ماهو الثالث يبقى أنا يا أفندم علشان بصراحة كلام محروس البياع أقنعني ولقيت ناس معانا أشترت فأشتريت واحد للمدام. كيف يقرر المستهلك المصري شراء سلعة إستراتيجية مهمة؟ بداية من تليفونه المحمول حتى شراء شقة أو سيارة؟ المؤشر الثاني ضمن مؤشرات جيرت هوفستيد يسمى مؤشر الأستقلالية أو Individualism. هذا المؤشر يعبر عن مدى استقلالية الأفراد داخل المجتمع وقدرتهم على العناية بأنفسهم وأفراد عائلتهم في مقابل العناية الجماعية. كلما زاد رقم الدولة على المؤشر كان ذلك معبراً على مجتمع استقلالي يعتمد معظم ساكنيه على أنفسهم في أمورهم الأساسية بينما الرقم المنخفض يعبر عن مجتمع جماعي التوجه (Collective)، يعتني فيه المجتمع بالأفراد في مقابل الولاء. ما يميز المجتمعات التي بها مؤشر الاستقلالية عالي هو أن أفرادها يبحثون دائماً عن المعلومات بأنفسهم (يقرأون ويختارون برامج التلفاز ذات المحتوى الأصيل والغير تقليدي) ولا يتأثرون كثيراً بأراء من يحيطون بهم، بينما نجد في الدول ذات المؤشر المنخفض أن رأي المجتمع والأقارب وأصدقاء العمل يشكل جزءاً كبيراً من قرار أي فرد في المجتمع. سنجد أيضاً أن المؤشر المنخفض يعبر عن حالة كبيرة من الولاء للأسرة أو المجتمع أو العمل ونجد أن العلاقة بين الموظف وشركته تشبه العلاقة العائلية حيث يعتبر الموظف نفسه جزء لا يتجزأ من الشركة وسنجد أن الحصول على ترقية أو التوظيف يتم بقرار يشبه القرارات العائلية من رب الأسرة أو رب العمل في هذه الحالة. ستجد في المجتمعات الجماعية أن الشباب تتم تنشئتهم كلهم بنفس الطريقة كي يكونوا متشابهين وستجد أن النغمة السائدة هي (عائلتي بتشكر في فلان وبيقولوا عليه طيب)، ستستمع كثيراً لكلمات من نوعية (الناس بتقول على المنتج الفلاني كويس)، (الماركة دي حلوة علشان اصحابي في الشغل كلهم بيقولوا كده)، (جارتي اشترت العربية دي وأنا عايزة أجيبها علشان هي أروبة و بتفهم). المجتمعات الجماعية تأخد قراراتها بناءاً على التوجه العام وليس بناءاً على قرارات مدروسة أو مميزات حقيقية في أي منتج. من يحدد للمستهلك المصري ما يشتريه ؟ العائلة - الجيران - المدرسة – الشركة مصر تسجل 25 على المؤشر وهذا يعني أنها تنتمي للمجتمعات الجماعية التوجه (Collective). لكي تبيع في مصر لابد أن ينتمي منتجك لمؤسسة أو كيان ضخم وبالتالي كلما زاد انتماء المنتج لجهة ما كلما أقبل الناس أكثر على شراؤه. يمكن لنظرة على بعض الدول وقيمة المؤشر بها أن تطلعنا على الكثير من التمايز والاختلاف فسنجد مثلاً أن الصين وكوريا الجنوبية هي دول تتميز بمؤشر منخفض يبلغ 18 و20 على الترتيب، وذلك يظهر في مدى اهتمام تلك الدول بالعلاقات الاجتماعية حتى أن مقياس جمال المرأة في هذه البلاد لا يهتم بشكل الجسد بل يقيس جمال المرأة طبقاً لنجاحها في العلاقات الاجتماعية لأن المجتمع يضع الجماعية فوق الفردية وسنجد العكس تماماً في المجتمعات الغربية كأمريكا والمانيا وبريطانيا. سنجد كذلك أن في المجتمعات الجماعية لا يوجد اي ترابط بين شعورك وسلوكك. لهذا قد تشتري شيء لا تحبه كثيراً فقط لأن المجتمع يراه مناسباً لك! على سبيل المثال، دائماً ما يمتلك رجال الأعمال سيارة مرسيدس لأنها تضفي عليهم رونقاً خاصاً. ولقد قال لي ذات مرة أحد رجال الأعمال المرموقين في مصر أنه لابد أن يشتري كل عام مرسيدس آخر موديل حتى لو لم يكن معه المال الكافي والسبب كما قاله لي (لو ما عملتش كده التجار حيفتكروا أن موقعي ضعيف وحأنضرب في السوق!!) بينما في المجتمعات الفردية، سنجد أن التصرفات متوافقة في الغالب مع الشعور والناس لا تحاول اخفاء شعورها وبالتالي فهم يقبلون على أي منتج اقبالاً حقيقيا مرتبطاً بما يمثله لهم من قيمة. سنجد كذلك أن في المجتمعات الجماعية، قد يبتسم الناس في وجهك ويكيلون لمنتجك المديح ولكن في وقت الشراء لن تجد أن ابتساماتهم قد تحولت لأوامر شراء بل ربما تجد العكس تماماً. ويعلم كل من تعامل مع اليابانيين والكوريين جيداً أنهم قد لا يغضبون أمامك بل وقد يبتسمون مجاملة، ولكن لو لم يعجبهم شيء فحتماً سيشتكون وستكون شكوى قاسية (عن تجربة شخصية أثناء عملي كمدير مركز اتصالات يتعامل مع اليابان في احدى مراحل حياتي). ستجد أيضاً أن المجتمعات الجماعية عندما يكرهون منتج أو براند فذلك يسري كالنار في الهشيم وتصبح استعادة الصورة الإيجابية شبه مستحيلة لأن المستهلكون يتأثرون بسرعة وبقوة من أراء أقرانهم (كمثال نظرة الناس للسيارة ال ام جراند في مصر وما تعرضت له من انتقادات حادة افقدتها السوق كنتيجة للدعاية السلبية). سنجد أيضاً أن إقبال الناس على المنتجات الإبداعية والمبتكرة يزيد اضطراداً مع زيادة الفردية لأن الناس تعشق الانفراد بمنتج جديد. ونجد ذلك واضحاً في الطوابير الطويلة المصطفة لشراء جهاز الأيفون الجديد في كل مرة امام متاجر أبل في الولايات المتحدة وبريطانيا بينما لا نجد ما يشابه ذلك في بلادنا لأننا ننتظر دائماً أراء أقراننا ومعارفنا. هل عندك شك في ذلك ؟ راجع التايم لاين عندك في الفيسبوك وقم بعد البوستات التي بها صديق لك يسأل الجميع عن المفاضلة بين نوعين أو أكثر من أجهزة المحمول أو السيارات أو حتى أماكن قضاء العطلة. وقم بعد بوستاتك الشخصية حول نفس الموضوع، وعندها ستذهل!! وفي النهاية لا توجد ثقافة صحيحة وأخرى خاطئة ولكننا ننظر على كل ثقافة كمكوّن رئيسي من مدخلات النشاط الإقتصادي في كل بلاد العالم، ونرى أن كل رواد الأعمال لابد أن يدرسوا جيداً ثقافة كل بلد حتى تكون قرارتهم علمية وسليمة بقدر المستطاع. وانتظرونا في المقال القادم حيث سنتحدث عن المؤشر الثالث لهوفستيد وهو التنافسية. |
معرض القاهرة الدولي للابتكار: عندما يلتقي البحث العلمي بالصناعة |
"طلع المبتكر اللي جواك" تحت هذا الشعار انطلق الأسبوع الماضي معرض القاهرة الدولي الثاني للابتكار. عقدت نسخة هذا العام من معرض القاهرة للابتكار بالتوازي مع الأسبوع العالمي لريادة الأعمال في قصر البارون. معرض ابتكار سنوي تنظمه أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع جمعية نهضة المحروسة. وشهد الحدث الذي استمر لمدة يومين حضور الطلاب من الشباب، والمبتكرين، والمؤسسات مثل الجامعات والشركات مثل فيليبس و إنتل. يربط المعرض المبدعين بالمؤسسات الداعمة مثل حاضنات الأعمال والمسرعات ومكاتب نقل التكنولوجيا بتواجدهم في نفس المكان. وأعطى المؤتمر فرصة للحضور لتبادل المعارف والخبرات ليس فقط من خلال المعرض ولكن أيضاً مجموعة متنوعة من ورش العمل عقدت في مواضيع مختلفة مثل الأعمال التجارية، والطاقة والاتصالات السلكية واللاسلكية. عقدت كايرو أنجلز ورشة عمل لعرض الفكرة للمستثمرين قام فيها المخترعين والمبدعين بعرض أفكارهم. كان هناك أيضاً معرض للمواهب المصرية في مراحل مختلفة من نموذج أولى إلى منتجات أكثر نضجاً أو شركات ناشئة قائمة بالفعل. على الرغم من تسميته بمعرض القاهرة للابتكار إلا أن المنظمين تمكنوا من التقاط وتسليط الضوء على ابتكارات ولختراعات من خارج القاهرة لتشمل أغلب محافظات مصر. وعلاوة على ذلك، وجود أكثر من سبع مكاتب نقل التكنولوجيا كان فرصة جيدة للمبتكرين لأخذ أفكارهم إلى الصناعة ومعرفة المزيد حول إدارة الملكية الفكرية وتسجيل براءات الاختراع لحماية أفكارهم. مما أثار دهشة الحضور أن عدداً من ورش العمل التي قد انتظروها بفارغ الصبر لم تكن على قدر توقعاتهم نتيجة لطبيعة المكان ولبعض الأسباب اللوجيستية. في الأعوام المقبلة، تتطلع إبداع مصر إلى رؤية مشاريع من خارج مصر حتى يستطيع للمبتكرين تقييم أين نحن على خريطة الابتكار. بالإضافة إلى ذلك امداد الحضور بالمعلومات الكافية عن ورش العمل. وتوجيه خبراتهم بناءاً على مستوى الورشة سواء مستوى مبتدئ أو متوسط أو متقدم. سيعطي ذلك المزيد من الأفكار إلى المدرب أو المحاضر ويقوم بتوجيه الحضور ومساعدتهم على تحديد أولوية حضور الورش. هل حضرت معرض القاهرة الدولي للابتكار هذا العام؟ أخبرنا في التعلقيات، كيف وجدت نسخة هذا العام وما تتطلع لرؤيته في العام المقبل؟ |
10 Opportunities you Shouldn’t Miss this Month |
Many important events in the world of entrepreneurship, innovation, and technology, are taking place this month, and they will allow the entrepreneurship community to communicate, develop their skills, and get to know the latest trends. Here are the most important events this month. 1. Womentum Series Viewing Party In this event, there will be a viewing of one of the episodes of the docu-series that tells the story of the participants in Womentum accelerator. There will be an opportunity to network with entrepreneurs and Womena’s team. To know more about this event, and to get tickets, click here. 2. Egypt 2030 Hackathon RiseUp, Pepsico, the Ministry of Social Solidarity, and The United Nations, are organizing this hackathon which aims to find digital solutions that serve the purposes of hunger elimination and gender equality, two goals of Egypt vision 2030 and the United Nations’ sustainable development goals. There will be an info session about the hackathon on 13 April, and the hackathon will take place from 18-14 April. To know more details about the hackathon and to apply, click here. 3. Innovate Egypt training program This program aims to provide innovators with training, mentorship, and the resources they need to be able to implement their ideas on-ground. Startups will receive practical training, test their hypothesis, set a business model, and engage with other teams of entrepreneurs for 8 weeks. To know more details about the program, click here. 4 Seedstars Summit 2019 This summit will take place on 5 April in Lausanne, Switzerland, and will gather key players in innovations and technology from all corners of the world, from 70+ countries to be precise. Without a doubt, the event has become like a bank holiday in celebrating entrepreneurship. EgyptInnovate readers can get 20%, to know more details and to book your ticket, click here. 5. EduHack A two-day competition that aims to build the capacity of university students, employees and those interested in teaching and learning, and teach them how to produce creative ideas that help in the process of education through new technological methods. The competition tracks include: virtual reality technology, augmented reality, Internet of Things, Artificial Intelligence and Big Data. To know more details about the competition, click here. 6. Techne Drifts in Upper Egypt Techne drifts is a free one-day event that includes presenting success stories of entrepreneurs and talks by well-known experts, with the aim of empowering the society of entrepreneurs. Techne Drifts will go to Menia, Aswan, Sohag, Qena, Assiut, and Luxor from March 30 to April 4. To know more details and to register, click here. 7. International Conference on Software and Information Engineering This conference is organized by the British University in Egypt and sponsored by NBD, and it’s an opportunity for researchers, and professionals to communicate to discuss the latest computer applications, develop theirs skills, and get to know the latest engineering practices. To know more about the conference, click here. 8. Blockchain from Zero to Hero Workshop Faculty of Computers and Information Cairo University, IBM Egypt, and ThinkBig are co-organizing a workshop to provide the theoretical and technical foundation needed to get started with blockchain development. The workshop will include theory, hands-on and real-life examples of projects that currently work in progress. To know more details and to register, click here. 9. Tafra Meetup #38: In this meetup, attendees will be able to connect with their peers who are interested in technology, get practical experience, and meet the speakers. An introduction about automation, types, and tools, are among the topics included in this meetup. To know more details and to register, click here. 10. MoT Cairo Meetup #1 Hands-on Mobile Testing Instabug and The Ministry of Testing (MoT) are co-organizing MoT’s first meetup in Cairo. MoT is an online community that supports programmers, and attendees will be able to get the needed mentorship for software testing, and know important information about the mobile application business. To know more details, click here. Photo credit: Dan Taylor/Heisenberg Media |
أفكار لشركات ناشئة قابلة للتمويل |
مصدر الصورة: fundersandfounders هل تريد البدء بشركتك الخاصة؟ هل تحتاج مساعدة كي تعرف الاتجاهات العامة التي يتجه إليها العالم حاليا؟ Y Combinator، هي أحد أكبر البذور التمويلية (seed fund) الأمريكية، تعمل على استثمار جزء صغير من المال في عدد كبير من الشركات الناشئة وتوفر النصيحة والعلاقات المختلفة للشركات المختلفة. إليك قائمة بالأفكار التي يهتمون بها ويساعدوها ويستثمروا بها. |
TIEC Starts the Year With 9 New Incubated Startups |
The Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) welcomes 9 new startups in the 25th round of its one-year incubation program, making the incubated startups the first batch at TIEC for the upcoming decade. 1. Hadotopia A website that teaches children aging 2-10 years academic and behavioral concepts through unique story-telling techniques and interactive games. 2. Zoorest A mobile app that facilitates multiple services for pet-owners in Egypt such as browsing vets, kennels, grooming services, pet food, accessories and toys. 3. Bznsboost A hardware device and online portal that allows users such as hypermarkets to monitor temperature changes (i.g. fridges). The monitoring is live and gets updated in real-time. The clients receive alarms whenever an incident happens and are able to maintain a history of all the data for future reference and analysis. That entire process is done using a simple plug-and-play device that doesn’t require a technician for installation. The device is currently used in several hypermarkets. 4. Learn Khana An Arabic e-learning platform that provides Egyptian youth with quality courses by expert instructors at an affordable price. 5. The Baby Garage A website and mobile app that connects buyers and sellers specialized in children’s products or services. The platform facilitates parents’ shopping experience and allows them to trade pre-owned children’s products. 6. Pyramid Bits A platform that provides an integrated AI software that gives help desk and IT Support for startups & SMEs. The software creates monitoring dashboards and has an on the spot ticketing system. 7. Neqabty A mobile app with various payment solutions, specifically designed for syndicates to facilitate services. The app is designed to serve various categories of syndicate members. Users can choose a QR code as an alternative to traditional debit and credit cards with syndicate service providers. 8. Hn7laha (Assuit) A web-based learning management system (LMS) where teachers can create assignments, assessments, and discussions for students. Through the platform, students can access teachers’ feedback, audio and video classes, and assess their progress. It is one of the two startups that will be incubated at TIEC Assuit’s branch. 9. Easy Booking Also based in Assuit, it’s a mobile app that connects users with co-working spaces and offices. The platform helps users find the most convenient place to work or study. It allows them to compare prices, browse the place’s pictures, book and pay online. The 26th Start IT incubation round is now open for startups to apply. The incubation package includes benefits such as a 180k EGP equity-free fund, consistent mentorship sessions covering different topics, office space and one-to-one consultancy during the one-year incubation period. Startups can check the eligibility criteria here. |
يوم المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة 2024: كيف عززت Alibaba.com استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي للمؤسسات حول العالم |
كرمت Alibaba.com في يوم 27 يونيو، وهو يوم المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لهذا العام، بعض الشركات في سعيها لتحقيق النجاح والنمو العالمي. وقالت الشركة إنها ملتزمة بدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وأطلقت أدوات الذكاء الاصطناعي التي اعتمدتها نحو 30 ألف شركة. تحدث رئيس شركة Alibaba.com، كو تشانغ، في حلقة نقاشية حول موضوع التجارة العالمية خلال المراجعة العالمية نصف السنوية لمنظمة التجارة العالمية للمعونة من أجل التجارة. كان تشانغ أيضًا من بين أربع مؤسسات من إثيوبيا وفيتنام وإيطاليا والهند، التي حضرت جلسة عقدها مركز التجارة الدولي التابع للأمم المتحدة للاحتفال بيوم المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة. وقال تشانغ إن أكثر من عشر دول نامية تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ Alibaba.com، وهو ما يؤكد أهمية ضمان عدم تخلف أي من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم في البلدان النامية عن الركب في عصر الذكاء الاصطناعي. وقال تشانغ: "باعتبارنا عضوًا في القطاع الخاص، نشعر بالفخر للعمل جنبًا إلى جنب مع وكالات دولية مثل مركز التجارة الدولي، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم في جميع أنحاء العالم على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية"، وأكمل: "مع تشجيعنا على اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع بين الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، نأمل أيضًا في توسيع قاعدة الموردين العالمية لدينا لتغطية 100 ألف مورد في السنوات الثلاث المقبلة. باختصار، نحن نبني سلسلة توريد عالمية من خلال المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة ولصالحها، من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي". يحتفل يوم المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة هذا العام بالذكرى السابعة لتصنيف الأمم المتحدة للمؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة باعتبارها ضرورية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وزيادة النمو الاقتصادي العالمي. تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالذكاء الاصطناعي خلال شهر مايو 2024، قامت Alibaba.com باستطلاع رأي 500 شركة، تتراوح أحجامها من موظف واحد إلى 250 موظفًا، في جميع أنحاء العالم. وأظهر الاستطلاع أن أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم يسعون بانتظام إلى الحصول على حلول وخدمات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي. وفقًا للاستطلاع، يستخدم نحو 25% إلى 30% من الشركات الصغيرة والمتوسطة الذكاء الاصطناعي كل يوم. يستخدم نحو 30 ألف مؤسسة متناهية الصغر وصغيرة ومتوسطة حول العالم أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ Alibaba.com. مكنت هذه الأدوات الشركات من زيادة عرض منتجاتها بنسبة 37%، ما خلق فرصًا لعقد صفقات تجارية جديدة والنمو. وبحسب الاستطلاع الذي أجرته Alibaba.com، فإن الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها قبلت 70% من اقتراحات التحسين التي تم قدمتها تلك الأدوات. قال سيو تو، نائب المدير العام لشركة Hanh Sanh المحدودة، وهي شركة مراوح كهربائية مقرها فيتنام: "ساعد استخدام الذكاء الاصطناعي في وضع متجر Alibaba.com على التشغيل الآلي ووفّر لنا كثيرًا من الوقت، إذ إنني فقط وموظف واحد ندير أعمالنا". "أعتقد أن أدوات الذكاء الاصطناعي ستقرب عديدًا من أصحاب الأعمال الجدد في مجال التجارة الإلكترونية من المنصة". تعزيز وصول المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للموردين العالميين يمكن للمؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة تنويع مصادر منتجاتها مع Alibaba.com، من خلال التواصل مع الموردين المتخصصين في صناعات ومنتجات محددة. وتشمل مجموعات سلسلة التوريد الرقمية العالمية ما يلي: في شمال شرق آسيا، يمكن للمشترين التواصل مع مصنعي منتجات العناية بالبشرة الكوريين ومصنعي الكاميرات والصور والملحقات اليابانيين. في جنوب شرق آسيا، تعد فيتنام أحد الموردين الرئيسيين للتوابل والبهارات والأثاث المنزلي والخارجي، فضلًا عن الأحجار الكريمة ومعدات سباق الخيل من الهند وباكستان. في غرب آسيا وأوروبا، توفر تركيا السجاد، وملابس الرجال، ومعدات البناء. كما تعد ألمانيا مصدرًا رائعًا للآلات الصناعية، وتعد إيطاليا مصدرًا رائعًا للآلات النسيجية والملابس النسائية. دعم الموردين في الدول النامية في محاولة لتوسيع قاعدة مورديها، تكثف Alibaba.com جهودها لضم الموردين من البلدان النامية. والجدير بالذكر أن Alibaba.com تساعد 100 شركة متناهية الصغر وصغيرة ومتوسطة في إفريقيا على الوجود على منصتها لبيع منتجاتها على مستوى العالم. علاوة على ذلك، كجزء من 500 حدث وندوة تنظمها Alibaba.com للموردين العالميين خلال السنة المالية الحالية (أبريل 2024 إلى مارس 2025)، سيتم عقد نحو 300 منها في البلدان النامية. قالت داغماويت أبيبي، مالكة العلامة التجارية للقهوة الإثيوبية "Kedemt Coffee": "كان البدء بالمتاجر التقليدية والانتقال إلى التجارة الإلكترونية رحلة إستراتيجية لعملي"، وأوضحت: "لقد كانت الاستفادة من منصات التجارة الإلكترونية مثل Alibaba.com أمرًا بالغ الأهمية في التغلب على تحديات السوق المحلية وتوسيع نطاق وصولنا". مع أكثر من 48 مليون مشتري وأكثر من 200 ألف مورد على منصتها في جميع أنحاء العالم، تواصل Alibaba.com ربط الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة حول العالم. من خلال الابتكار والحلول الجديدة التي تبسط عمليات التوريد والبيع على المستوى العالمي، ستواصل Alibaba.com وضع المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في المقدمة. عن Alibaba.com Alibaba.com هي المنصة الرائدة للتجارة بالجملة العالمية، وتم إطلاقها في عام 1999. من خلال تزويد الموردين بالأدوات اللازمة للوصول إلى جمهور عالمي لمنتجاتهم، ومن خلال مساعدة المشترين في العثور على المنتجات والموردين بسرعة وكفاءة، يسهل Alibaba.com ممارسة الأعمال التجارية في أي مكان. |
نظرة على تطبيقات التنقل فى مصر! |
تعد مصر بلا شك سوقًا فريدًا من نوعه لخدمة Uber على مستوى العالم. مصر سوق واعد وواحد من أسرع المناطق نموًا بالإضافة الى مناخها الخصب والذي يستوعب الخدمات والمنتجات الجديدة. هذا وقد أتاحت أوبر للسائقين الوصول إلى أكثر من 703 آلاف فرصة عمل وقدمت رحلات لأكثر من 13 مليون مستهلك. ومع ذلك، فقد تغير الوضع بشكل كبير منذ نهاية عام 2020. حيث دخلت تطبيقات جديدة لسيارات الركوب، مثل inDriver الروسية و DiDi الصينية، بالإضافة إلى منصات محلية استحوذت على جزء من السوق، بالاضافة الى مشاركة السيارات Car Pooling، والعديد من الحلول التي وسعت المنافسة والإمكانيات فى القاهرة وأيضًا في مدن أخرى. ومع ذلك، تعد مصر سوقًا مهمًا لشركات التكنولوجيا، لا سيما تلك العاملة في قطاع التنقل. لهذا السبب بدأت DiDi تحديها في مصر فى اولى خطواتها نحو التوسع بالمنطقة. في نهج مماثل لـ DiDi ، اختار inDriver عدم تحصيل الرسوم خلال مرحلته التجريبية ، مما أدى إلى انخفاض كبير في السعر النهائي للمشاوير والرحلات مقارنةً بـ Uber و Careem كما عزز عدم تحصيل الرسوم تعزيز قوى لشعبية تطبيق الشركتين ، وكرد على الدخول القوى للسوق المصرى والذى اخل بالحصص السوقية لـ ـ Uber و Careem خفضت أوبر تكاليفها للكيلومتر بنسبة 8.2٪ و 6.6٪ على التوالي في 27 يناير. كما تم تقديم خيارات بديلة أقل تكلفة للمستخدمين مثل رحلات الدراجات النارية ، والتي ليست فقط أقل تكلفة من ركوب السيارة ولكنها تتيح لك أيضًا التجول في مدن مثل القاهرة بسرعة أكبر. هذه الخدمة متاحة من خلال Uber و Careem و inDriver وكذلك من خلال شركة Halan المصرية والتي بدأت عملياتها في مصر في عام 2017، مع الآلاف من سائقي التوك توك والدراجات النارية للعمل في أكثر من 20 مدينة. |
دليلك للتسعير المبني على القيمة |
يعتمد التسعير المبني على القيمة على المبلغ الذي مستعد جمهورك أن يدفعه لمنتجك. ستتعرف في هذه الشرائح على كيفية صنع التسعير المبني على القيمة الخاص بمنتجك خطوة بخطوة. |
أربعة أسباب تمنعك من الابتكار الآن |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence ١- معوقات تقف أمام توليد الأفكار الشركات التي تجد صعوبة في دفع موظفيها لتوليد الأفكار، غالبًا ما تواجه واحدة أو أكثر من هذه المعوقات: مدراء لا يمكن الوصول إليهم: لا يعرف الموظفون كيف يشاركون أفكارهم مع قياداتهم. أهداف غير مؤكدة: الموظفون غير متأكدين مما يحاولون تحقيقه أو إيجاد حلول له. مدراء غير مستجيبين: دون الحصول على آراء نقدية، يصبح الموظفون غير متأكدين إذا كانت أفكارهم يتم تقديرها أو حتى استقبالها من الأساس. ٢ - سلوك تجنب المخاطر لا أحد يريد أن يفشل، بالذات عندما يكون أمام حشد من الناس. كثير من الموظفين يشعرون أن سمعتهم المهنية وفرصهم في الترقي مستقبلًا قد تكون على المحك إذا حاولوا تنفيذ فكرة ما قد لا تأتي بالنتائج المرجوة، أو الأسوأ قد تهدر موارد المؤسسة. وهذا أيضًا أحد أكبر الأسباب التي تؤدي لفشل برامج الابتكار، اقرأ عنها هنا. ٣ - القيادة لا تقدم الدعم الكافي كشفت دراسة حديثة قام بها توني شوارتز مع هارفارد بيزنس ريفيو، أن 50% من مجموع 20 ألف موظف تم اختبارهم حول العالم يشعرون أن مدراءهم لا يقدرونهم! بينما على العكس من ذلك، من شعروا بتقدير مدرائهم قالوا أنهم يستمتعون بعملهم وراضون عنه بنسبة أكثر بـ89% من غيرهم، وكذلك لديهم نسبة تركيز أعلى بـ92% وشعروا بالارتباط بشركتهم بنسبة أكثر بـ55%. من دون الدعم والتقدير والشفافية الكافين، لا يكون لدى الموظفين أي دافع لمساعدة المؤسسة على النجاح. وهذا بدوره سيجعلهم نادرًا ما يشاركون في بناء الأسس اللازمة لخلق عملية ناجحة للابتكار. ٤- لا يتم تلبية احتياجات المشاركة الأساسية كما هو الحال في هرم ماسلو الأصلي للاحتياجات الإنسانية، هناك هرم آخر لاحتياجات الموظفين اللازم تلبيتها حتى يرتبطوا بالشركة ويشاركوا فيها. يساعد هذا الهرم المؤسسات على تخيل ما تبدو عليه الحال إذا ماشارك الموظفون أم لا. يركز هذا الهرم على هذه النقاط الأساسية: أكثر الاحتياجات الأساسية -مثل المرتب والأمان الوظيفي-، قد لا تكون كافية لتبقي الموظف مرتبطًا بالشركة ومستعدًا للمشاركة، لكن لا بد من تلبيتها لكي يمكن للموظف أن ينتقل إلى مستوى أعلى من الارتباط والمشاركة. ثقافة "المجتمع" وشعور التقدير العام للموظفين، تدفعهم لمستويات أكبر من المشاركة الفعالة. أي مؤسسة لديها موظفين يشاركون بفعالية ويشاركون بمعرفتهم وخبراتهم بحرية تؤثر بدورها على الموظفين الأقل مشاركة وتدفعهم لمستويات أعلى في الهرم. إن معرفتك لهذه المعوقات الأربعة لا ينبغي أن يحبطك، بل على العكس يلهمك لأن تحضر شركتك منذ البداية لما يمكن توقعه عندما تبدأ برنامجك الخاص للابتكار. إن خلق استراتيجيات وحلول عاجلة لمعالجة كل هذه المشكلات الشائعة التي ستواجهها في المستقبل، هو الخطوة الأولى لمؤسستك نحو تحقيق برنامج ابتكار ناجح. |
EduVation: Egypt’s Biggest Educational Summit is coming back this November |
EduVation Summit, the biggest educational summit in Egypt and the MENA region is set to take place in November. The summit aims to enhance education in Egypt through various sessions, workshops, speeches, exhibitions, networking, matchmaking, and more. It is an annual summit that gathers more than 3000 education stakeholders, gives education-related startups the chance to promote their ideas and reach customers and investors and educate teachers, researchers, and students about education technology tools and strategies. Last year, Tarek Shawki, Minister of Education and Vocational Education was among the attendees of EduVation Summit. Summary of EduVation 2017 This year, the 2-day summit will revolve around the developments in the educational sector- new methods and technologies- shedding light upon the educational opportunities through technology for special needs. The focus on people with special needs comes in conjunction with 2018 being Egypt’s Special Needs’ Year. The summit is organized by EduVation which is an educational organization with the focus on three main areas: Education technology, software development, and development projects. EduVation does not only organize this summit but it also offers educational consultation and e-learning services. Their newest service is the EduVation academy which is created to teach and develop teachers or anyone interested in education technology. Some of the courses are: Instructional Design (ID), Flipped Classroom Strategy, Infographics, PowerPoint, Smartboard, Montessori, E-exams, E-assessment, Google Classrooms and more. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:Steps to Start (Think out of the box)- (10/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. In this episode, watch different entrepreneurs talk about the meaning of innovative and critical thinking and how an entrepreneur can acquire these traits. |
What’s a Podcast and How is it Useful? (part 1) |
Before defining a podcast, let’s see where this word came from. Podcasts have been around since 2003, and the word “podcast” is divided into two words, the first is pod, which stands for Apple’s iPod, the second is cast, which stands for broadcast, however, this doesn’t mean that you need to own an iPod to listen to a podcast. What’s a podcast? It’s an audio content that’s available online and differs from the radio that you can listen to it anytime and not just during live broadcast, and there are also video podcasts. You can listen to audio podcasts when you’re driving, in transportation or throughout different activities such as work or working out. This audio content is available at different channels, each channel publishes consecutive episodes, and you can subscribe to these channels to listen to each new episode. The episodes are presented by one or two people, and they may invite a guest each episode to discuss a certain topic and share their ideas, the topics can be anything starting from entrepreneurship, marketing, sciences, to travel and comedy. How can you listen to a podcast? There are many applications available for ios and Android, for example, Apple podcast and Google podcast. There are also many websites for podcast creators that you can listen to directly through your browser. The podcast is customized for busy lives. You can download the episodes to listen to them offline on your computer or on your smartphone. Here at Arcast, we are developing a platform accessed through a mobile application and a website to listen to Egyptian content creators and others in the Arab world all in one place. Follow us to know more through our web page Arcast.fm. Podcasts are popular abroad and especially in The U.S., where the podcast first emerged. 124 million people from the American population listen to podcast, and according to a study by Edison Research, more than 42 million Americans listened to podcasts weekly in 2017. The money spent on advertising reached $256 million annually, an amount that’s expected to increase greatly over the coming years. Podcasts in Egypt and in The Arab World The podcast appeared in Egypt for the first time in late 2014, and maybe before that, there aren’t accurate statistics, and over the last three years, we started seeing more Egyptian podcasts such as Radio Al Afkar and Hayah Akthar, also, in Jordan, Sout platform produces and distributes Arabic podcasts, and the UAE has Kerning Cultures, a podcast company, and there are many other podcast sources in the Arab world and in North Africa. Are podcasts in the region a lost opportunity? Of course not, and now is the best time for content creators to turn to podcasts to spread their ideas. If you would like to know how to create podcasts, read this article. What’s the best time to listen to a podcast? You can listen to podcasts anytime during the day. We spend a lot of time traveling from one place to another, a great time for podcasts. You can also listen to podcasts during different activities throughout the day, and since the podcasts come in an audio form, they don’t require your full attention like videos. Why would you listen to a podcast and how can you benefit from it? In the second part of the article, we will know the many benefits of listening to podcasts. This article was published previously on Arcast This article was translated by Noura Shibl |
الرئيس التنفيذي السابق لچست إيت يدعم تطبيق لتوصيل الطعام من أجل الازدهار في السوق المصري |
أعلن الرئيس التنفيذي السابق لـ " چست إيت" عن استثماره الجديد في أحد تطبيقات توصيل الطعام بمصر، وذلك للاستفادة من النمو في مصر التي يصل عدد سكانها لأكثر من 100 مليون مواطن، ويمكن طلب أي شئ تقريبًا بها بمكالمة هاتفية. وصرح ديفيد بوتريس، والذي ترأس چست إيت من 2013 وحتى 2017 قبل اندماجها مع Takeaway.com بأنه "يستثمر مبلغ كبير نسبيًا في التطبيق المصري "المنيوز"، كما انضم لمجلس إدارته". وتقدم المنيوز خدماتها لأكثر من 1.5 مليون مستخدم شهريًا في الدولة الشمال أفريقية، وقد استفاد التطبيق "مثل غيره في جميع أنحاء العالم" من الطفرة التي حدثت في طلبات الطعام بسبب جائحة كوفيد-19 التي تسببت في إبقاء الناس في منازلهم. وقال بوتريس خلال مقابلة فيديو بعد أن أصبح شريكاً في شركة رأس المال الاستثماري 83North Ltd "السوق المصري كبير، ولديه إمكانيات كبيرة للتوسع. وقد شهد تطبيق المنيوز، والذي يسيطر على 20% من السوق المصري، تضاعف الأرباح بمقدار ثلاث أضعاف خلال العام الماضي، وذلك بسبب الجائحة التي دفعت المزيد من المطاعم إلى الاستعانة بمصادر خارجية لتسليم الطلبات، ويسعى التطبيق إلى تحقيق نمو يصل إلى 10 أضعاف خلال عام 2021. ووفقًا للبيانات التي نشرها المنيوز، فقد بلغت قيمة سوق توصيل الطعام عبر الإنترنت في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أكثر من 3 مليار دولار في عام 2020 ، مع حوالي 22.7 مليون مستخدم. ويعد استثمار بوتريس في "المنيوز"، والذي لم يتم الإفصاح عن قيمته، هو الأول من نوعه في المنطقة، والتي وصفها بوتريس بأنها "سوق ناضجة" لشركات التكنولوجيا الموجهة نحو الغذاء، حيث قال "لا يزال هناك الكثير من النمو الذي يتعين تحقيقه هناك"، وأشار إلى تركيا بأنها "مثيرة للاهتمام"، بالإضافة إلى أن جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا لديها إمكانات استثمارية كبيرة، كما أضاف أنه ينظر بعين الاعتبار إلى الاستثمار في كينيا ونيجيريا. لدى مصر جاذبية واضحة لتطبيقات التوصيل، حيث يستطيع الأشخاص بمكالمة هاتفية واحدة طلب كوب من القهوة، أو طلب إجراء تحليل للدم، ويقول بوتريس بأنه حاليًا يتم إجراء 6% فقط من طلبات توصيل الطعام من خلال الإنترنت، وهو ما تسبب في معاناة الكثير من العلامات التجارية الأجنبية مثل جلوفو وأوبر إيتس، واللتين انسحبتا من السوق في العام الماضي. يقول بوتريس "والذي سبق واستثمر في شركات بالبرازيل وأمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، إلى أن مفتاح نجاح "المنيوز" في مصر يعود إلى جذورها المحلية، ومعرفتها التي كونتها عن السوق المصرية منذ بدء عملها منذ عشر سنوات تقريبًا كدليل على الإنترنت، وأضافت بعد ذلك خدمة التوصيل عام 2018. وتخطط الشركة خلال الشهور القادمة، إلى البحث عن المزيد من المستثمرين من خارج البلاد، بالتزامن مع إضافة المزيد من المطاعم، وتعيين 4 آلاف سائق جديد. وتعليقًا على استثماره الجديد في مصر، يقول بوتريس "مصر لديها عمق حقيقي"، وأضاف "لديها مدن كبيرة وقاعدة استهلاكية كبيرة، وتشهد تحولا رقميًا كبيرًا يتزايد يومًا بعد يوم". مصدر المقال |
كن قائداً وتحمل المسئولية - رسالة أﻟﻜﺴﻨﺪر أوﺳترفالدر حول فيروس كورونا |
يتحدث إلينا المفكر والكاتب د. أﻟﻜﺴﻨﺪر أوﺳترفالدر في رسالة هامة حول الدور الذي يجب أن نلعبه في مواجهة أزمة فيروس كورونا. أﻟﻜﺴﻨﺪر أوﺳترفالدر هو مبتكر مخطط نموذج العمل، شارك في تأسيس شركة strategyzer.com وأحد مؤلفي كتاب ابتكار نموذج العمل التجاري الذي تُرجم إلى 30 لغة وباع أكثر من مليون نسخة. الفيديو متاح على منصة ابداع مصر بموافقة شخيصة من المؤلف مباشرة بهدف أن تصل رسالته الى أكبر عدد من رواد الأعمال وقادة التغيير في مصر. تمت ترجمتة الفيديو بواسطتنا (لا تنسى الضغط على CC أسفل الفيديو للحصول على الترجمة) ونرحب بتعليقاتكم ومساهماتكم ... تمنياتنا بمشاهدة مفيدة للجميع. |
تقدم مذهل في إفريقيا: آفاق الابتكار والشركات الناشئة |
شرع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، عام 2018، في سلسلة الحوارAFRI CONVERSE وذلك قبل القمة السابعة لمؤتمر طوكيو الدولي المعني بالتنمية الأفريقية التي انعقدت في أغسطس 2019، وشارك في تنظيمها حكومة اليابان، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومفوضية الاتحاد الأفريقي، والبنك الدولي، ومكتب المستشار الخاص لشؤون أفريقيا التابع للأمم المتحدة، وساهم المؤتمر منذ أكثر من ربع قرن في تعميم مراعاة الأمن البشري والنهج التي تركز على الإنسان في التنمية. وقد استأنف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي سلسلته الخاصة بالمبادرة مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي في متابعة لجدول أعمال القمة السابعة لمؤتمر طوكيو الدولي المعني بالتنمية في أفريقيا، وفي إطارالتحضير للقمة الثامنة في عام 2022. ناقشت الجلسة الأولى في عام 2020، التي عقدت افتراضيًا، الوضع الحالي والآفاق المستقبلية للشركات الناشئة ونماذج أعمالها المبتكرة بالإضافة إلى تزايد فرص الشراكات مع الشركات اليابانية، والنظر في تأثير جائحة كوفيد-19. وضم أعضاء حلقة النقاش متحدثين من القطاعين العام والخاص، و 270 مشاركا من قطاعات متعددة من أفريقيا واليابان. جاءت المناقشة في أعقاب إحدى الركائز الرئيسية لإعلان يوكوهاما الذي تم إقراره في القمة السابعة لمؤتمر طوكيو الدولي المعني بالتنمية في أفريقيا، وهي «تسريع التحول الاقتصادي وتحسين بيئة الأعمال من خلال الابتكار وإشراك القطاع الخاص». وأعرب ريويتشي كاتو، المدير العام لإدارة أفريقيا بالوكالة اليابانية للتعاون الدولي، في كلمته الافتتاحية، عن أمله القوي في أن تستمر سلسلة مبادرة AFRI CONVERSE في الإسهام في تعميق التفاهم بشأن التنمية في أفريقيا وبناء زخم حول القمة الثامنة لمؤتمر طوكيو الدولي المعني بالتنمية في أفريقيا بين أصحاب المصلحة المتعددي القطاعات. وللتصدي لوباء كوفيد-19، شدد على أن الوكالة اليابانية للتعاون الدولي ستقود مبادرات مختلفة مع شركاء مختلفين بتحقيق مفهوم الأمن البشري. واختتم ملاحظاته بالتأكيد على أن التعافي من الجائجة سيتطلب أفكاراً مبتكرة، وتوقع أن تقترح المناقشات خلال الدورة أمثلة واعدة. وقدم أكيهيكو كوداما من إدارة التنمية الاقتصادية في JICA مبادرة جديدة تسمى NINJA(Next Innovation with Japan) تهدف إلى تعزيز النظم البيئية للشركات الناشئة في إفريقيا من خلال توفير خدمات شاملة لاحتضان الأعمال وتسريعها والتوفيق بينها. وفي إطار هذه المبادرة الجديدة، من المقرر تنفيذ مسابقة إقليمية لأعمال الابتكار المتعلقة بكوفيد-19 في 19 بلدا في أفريقيا. وشرح السيد كوداما بالتفصيل مجالات دعم الوكالة للشركات الناشئة، بما يتجاوز المعونة التقليدية إلى إيجاد فرص العمل، وإيجاد الحلول للتحديات الاجتماعية، والتطور الجذري من خلال الابتكار المحلي. كما أوضح الحاجة إلى دعم المنظمات الإنمائية للمشاريع الناشئة في المراحل المبكرة لمضاعفة فرص الاستثمار المتاحة لها. وستقدم الوكالة اليابانية للتعاون الدولي، بوصفها منظمة المعونة الثنائية اليابانية، خدمات ذات قيمة مضافة عن طريق ربط الشركات الناشئة بفرص الاستثمار والتعاون التقني مع القطاع الخاص الياباني. أشار جيمس كوريا، رئيس تطوير الأعمال في الشرق الأوسط وأفريقيا، بمكتب الإستراتيجية العالمية لشركة Deloitte Tohmatsu Consulting LLC، إلى مجالات الأعمال المتنامية للشركات الناشئة الناتجة عن جائحة كوفيد-19 في إفريقيا، مثل الدفع الرقمي (بدأت جهات فاعلة مختلفة في تقديم خدمات بالإضافة إلى شركات الاتصالات السلكية واللاسلكية الكبيرة التقليدية)، والمنصات الرقمية (الاتصالات والتجارة الإلكترونية والرعاية الصحية والتعليم)، واللوجستية والتنقل (خدمات النقل التشاركي وخدمات تسليم الميل الأخير)، وشدد على ضرورة تعزيز الوصول إلى الإنترنت كشرط مسبق لنمو الأعمال التجارية في هذه المجالات. حاليًا، لا يتوفر اتصال مستقر بالإنترنت مع الوصول إلى شبكة الجيل الرابع إلا في العواصم الكبيرة في إفريقيا، بينما يعيق ضعف الاتصال الفرص في الضواحي. يعد الاستثمار في البنية التحتية للإنترنت قضية حاسمة، كما أعرب السيد كوريا عن أمله في ظهور شركات ناشئة جديدة في الضواحي حيث أجبر الإغلاق بسبب الجائحة الناس على العمل من المنزل، مما قلل من الحاجة إلى احتضان أفكار تجارية جديدة في محاور تقع في المدن الكبيرة. أوضح Shigeru Handa، مدير Asia Africa Investment and Consulting Pte Ltd (AAIC)، أن النظام الإيكولوجي للشركات الناشئة في إفريقيا كان يتطور بسرعة مع تزايد الشركات الخارجية - بما في ذلك من اليابان والصين. يستثمر الصندوق في قطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا الصحية والخدمات الطبية والصحة العامة. وأشار إلى أنه وقت صعب للشركات الناشئة لتعبئة الموارد بسبب الانكماش الاستثماري الهائل مع تأثير جائحة كوفيد-19 مما أدى إلى انخفاض حاد في صفقات الاستثمار والمبالغ في الربع الثاني من عام 2020. وفيما يتعلق بمحافظ الاستثمار الحالية، أوضح أنه تم بذل جهود لخلق أوجه تآزر بين الشركات. بينما تنمو الشركات الناشئة في مجالات مثل التكنولوجيا المالية والتكنولوجيا الصحية مع الوباء، شهدت الشركات الناشئة التي تعمل في خدمات الفحص الصحي الشخصي انكماشًا. تحدثت كارولين كياري كيموندو، Head of Exploration في مختبر التسريع الكيني التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، عن النظام الإيكولوجي الديناميكي للبلاد، المدعوم بالانتشار واسع النطاق للهاتف المحمول، والبنية التحتية للتكنولوجيا المالية ومعدل الاشتراك المرتفع بشبكة الإنترنت، ومعدل محو الأمية المرتفع، والدعم الحكومي واستثمار القطاع الخاص. وأوضحت أنه من بين أكثر من 300 متقدم من جميع أنحاء البلاد تم اختيار المرشحين النهائيين بنماذج أعمال واعدة مثل إنتاج المعدات الطبية بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد ومنصة الرعاية الصحية عن بُعد ونظام المراقبة بالأشعة تحت الحمراء وتشخيص المحاصيل الرقمية والأعمال التجارية عن بُعد. وعرضت رؤى محلية تشير إلى الاتجاهات المتزايدة للشركات الناشئة في مجالات مثل المنصات عبر الإنترنت، والعمل التعاقدي، واقتصاد الوظائف المؤقتة، والموارد البشرية الافتراضية، ونظام الدفع غير التلامسي، وتحليل بيانات العملاء. وشددت كذلك على الحاجة إلى دعم خارجي مثل التمويل، والإرشاد، والربط الشبكي، والمساعدة القانونية، وأوضحت أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يزود الشركات الناشئة بالإرشاد، ودعم الربط الشبكي مع وكالات الأمم المتحدة الأخرى والوكالات الحكومية، ودعم التعاون مع الشركات الخاصة، وكذلك توصيات السياسة العامة تجاه الحكومة. وفيما يتعلق بآفاق الشركات الناشئة في أفريقيا، أعرب شيغيرو هاندا من AAIC عن رأيه في أن الاستقطاب سيتسارع وأن الافتقار إلى الموارد المالية سيتطلب دعما عاما من الحكومات والجهات المانحة. وتوقع أنه مع الاتجاهات الناشئة للرقمنة، ستسود نماذج الأعمال التي تركز على الأفراد. فيما يتعلق بالشراكة بين الشركات الناشئة الأفريقية والشركات اليابانية، أوضح جيمس كوريا حاجة الشركات اليابانية لتوضيح وجهة نظرها في المشاركة (دعم نمو الشركات الناشئة أو التعاقد معها كشركاء تجاريين)، ورؤيتها حول كيف يمكنها المساهمة في المجتمعات والشعوب على الأرض من خلال أن تصبح جزءًا من المجتمع في إفريقيا. مصدر المقال: هذا الرابط |
كل ما تحتاج معرفته عن إنترنت الأشياء (IoT) |
يشير مصطلح إنترنت الأشياء، [بالإنجليزية Internet of things]، إلى شبكة بين عدة الأجهزة يتم عملها عن طريق تحديد بروتوكول الإنترنت وتحديد المواقع بغرض تبادل المعلومات. الهدف من إنترنت الأشياء هو تقليل تدخل الإنسان في كل نشاطات الحياة، وذلك عن طريق بعث واستقبال ومعالجة ودفع المعلومات بشكل آلي. هناك العديد من الجوانب التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تصميم شبكة من إنترنت الأشياء، منها نوع الأجهزة وتقنية التواصل وحجم الشبكة وطبيعة التطبيق. بالرغم من أن هناك العديد من التطبيقات البيئية والاقتصادية لهذه الصيحة التقنية، إلا أن أكثر تطبيق جذاب لها هو تطبيقها على الأجهزة المنزلية. تخيل أن تجد ستائر نافذتك تفتح وحدها عند استيقاظك في الصباح فور الكشف عن رفع رأسك عن الوسادة، ثم يبدأ نظام الصوت في تشغيل قائمة الموسيقى التي تحب أن تسمعها في الصباح. يبدأ حمامك أن يعمل وحده حتى تصل المياه إلى درجة حرارة قد حددتها أنت سابقاً. تعمل الأنوار وحدها، ورف المناشف يبدأ في تسخين منشفتك. بمجرد أن تفتح خزانة ملابسك، تضئ آخر قطع ملابس ارتديتها مؤخراً لتمنعك من تكرار ارتداء نفس الملابس في نفس الأسبوع كما تضئ السترات الثقيلة لتوضح لك أن درجة الحرارة باردة بالخارج. بعد ارتداء الملابس ومغادرة الغرفة، تعمل آلة القهوة الخاصة بك وتبدأ في صب قهوتك. بعد أن تغادر المنزل، يتم فتح قفل باب السيارة وجميع الأجهزة المنزلية غير الأساسية مثل الميكروويف والحاسب الآلي يتم إغلاقها بينما نظام الأمن في منزلك يبقى مشغلاً. إذا ضبط منزلك أي محاولة للدخول بالقوة، ستعرف ذلك من خلال هاتفك. كما سيتم إخطار السلطات أن هناك محاولة لدخول المنزل. هذه مجرد لمحة من الوظائف المحتملة الممكن تواجدها في المنازل عن طريق توصيل الأجهزة ببعض. يدور مفهوم إنترنت الأشياء حول توصيل الأجهزة أو العقد [nodes] ببعض. هذه العقد عادة تقوم بعمل أربع مهام وهي: الاستشعار والمعالجة والمشاركة والدفع. تتم مهمة الاستشعار من خلال أجهزة تحول الطاقة من الظواهر الجسدية إلى إشارات كهربائية. المعالجة تتطلب وجود معالج لكي يدير ويراقب كل الأفعال التي يجب على العقد أن تؤديها. تتم مهمة المشاركة من خلال جهاز الإرسال والاستقبال، مما يسمح للعقد أن ترسل وتستقبل المعلومات إلى العقد الأخرى. تشير مهمة الدفع إلى ما تنتجه هذه العقد، إن أنتجت أي شئ. مثل الحركات الميكانيكية والطاقة الكهربائية، أو انبعاثات الضوء. تعتمد بنية الشبكة وتنظيمها كلياً على التطبيق المرغوب به، ولكن إنترنت الأشياء عادة يشير إلى توصيل عدة أجهزة تبعد عن بعض، ولذلك يستخدم الـIEEE 802.11 standard، المعروف إعلامياً بالواي فاي كتقنية التواصل للشبكة. يوفر إنترنت الأشياء الكثير من الوقت والمجهود ويقلل من التكاليف الجانبية للعديد من الخدمات التي نستخدمها يومياً. كما أن تقليل التدخل الآدمي بزيادة آلية عمليات التواصل وصنع القرار يقلل من احتمالية حدوث أخطاء آدمية. يقدم إنترنت الأشياء عدة مميزات كالاتصال والأمن والرفاهية والتي تخدم ذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين، خاصة في حالات الطوارئ. بالرغم من أن مفهوم إنترنت الأشياء يبدو ملائماً للأشخاص المهتمين بالتكنولوجيا فقط، إلا أنه مفهوم يسهل على الجميع الوصول إليه. سأقترح بعض الخطوات التي ستساعد المبتدئين على استخدام إنترنت الأشياء. الخطوة الأولى هي التعرف على المشكلة، ثم تفكيك هذه المشكلة إلى عدة مشاكل فرعية، ثم تطوير حل لكل مشكلة فرعية ثم التعبير عن النتائج في مخطط إنسيابي [flow chart]. الخطوة الثانية هي التعرف على كل العقد أو الأجهزة المطلوبة والمدخلات والمخرجات من كل جهاز ثم التعبير عن النتائج في كتلة رسم بياني. الخطوة الثالثة هي تحديد المتحكم [microcontroller] المسئول عن معالجة كل الأجهزة بناء على حجمها ومدخلاتها ومخرجاتها الحالية. تقدم شركة أردوينو متحكمات سهلة البرمجة ودروس مفتوحة ووحدات اتصال يسهل دمجها مع المتحكمات. الخطوة الرابعة هي تحديد المدخلات وأجهزة الاستشعار والمحركات المطلوبة للتطبيق المحدد بناء على النتائج من الخطوة الأولى. الخطوة الأخيرة هي تحديد مصادر الطاقة لكل جهاز والحاويات [enclosures] بناء على التطبيق والبيئة التي سيتم نشر الشبكة بها. ترجمة: نورا شبل |
Are PCs going extinct? Some say not yet! |
Walking down the street or during the daily commute in the subway, you probably notice that everyone is either using their smartphone or tablet. Listening to music, browsing social network sites, checking their mail or passing that tricky level in their favorite game. Such devices became so popular for users, we don't let go of them even in bed. Is it true tablets and smartphones are replacing the good old PC? Not that long ago, laptops were the queen bee of portable computing and were gradually replacing desktops. But times have changed. Fun and fancy touchscreens (tablets and smartphones) started to loudly knock down the doors of the PC castle. According to IDC (The premier global market intelligence firm), by 2014 smartphones had grown to represent 73.4% of total smart connected devices shipments, while PCs had slipped to 16.8% and tablets had increased to 12.5%. "For more people in more places, the smartphone is the clear choice in terms of owning one connected device," Tom Mainelli of IDC said in a statement. You can do pretty much anything with your smartphone or tablet. You can take pictures, send e-mails, and book your annual vacation tickets, all using a compact device that fits the palm of your hand and rests comfortably in your pocket. Why would you bother at all with a bulky PC? However, PCs are still fighting the good fight and are actually quite far from dying. Statistics of the web tracker StatCounter's showed that between September 2014 to September 2015; People accessed the web more through PCs more than they did using smartphones and tablets. Tablets being actually the least. 5 reasons why laptops and desktops aren't dying soon Before you go prepare the PC section in the museum of technological history, you may need to consider these things first: 1- PCs have more computing power that tablets and smartphones can't provide. Some of the sophisticated software and computer-aided design applications used by architects and designers need extensive CPU power. Similarly, a hardcore gamer will tell you they still prefer to run many games on a PC. 2- Touchscreens aren't made to write a book or a computer code. Of course, you can add a keyboard to the mix, but then again, how is that different from a laptop? With PCs you also enjoy having a larger screen — maybe even multiple displays — and the ability to have more than one thing on screen at a time. 3- Cloud storage is becoming much of a trend, but there are still cases where you need solid-state storage. Computer hard drives are already over one TB and continuing to increase in size. PCs have the added plus of removable storage such as DVDs. 4- Smartphones and tablets have a short life span. With continuous software updates and irreplaceable batteries, you don’t get to willow in the happiness of your new gadget for long. Soon you’re struggling with the lag and thinking you should upgrade to a newer device, whereas, some of us have had the same PC for 5 years now and upgraded its individual components over the years to cope with changing needs and emerging capabilities. 5- PCs give you the freedom to install the operating system you want. With a tablet or a smartphone, you're pretty much stuck with the operating system that is installed at the factory. PCs offer the fully featured OS not the slimmed down version. Moreover, Windows 8 was a “touch-first” operating system, where the desktop was “just an app". Microsoft was working towards removing the desktop from future versions of Windows. But that didn't happen. Windows 10 came as a “mouse-and-keyboard-first” operating system. Microsoft has apparently realized that touch-based tablets alone aren’t the future. People will still be using PCs and Windows should be a good operating system for desktop usage. Why then are PCs sales retreating? People aren’t buying more PCs because they don't really need to. When windows vista came out, the XP-running PC needed an upgrade to accommodate to the new operating system. But today newer versions of Windows run just fine on the same hardware. Even gaming PCs built years ago can likely still run the latest PC games at high settings. Conversely, people are buying tablets and smartphones because those are getting better features every day. There is still some hope for PCs Mini-PCs are showing much promise, with new radically tiny computers that can fit into the palm of your hand. There are also convertibles that are (mostly) Windows PCs where you can detach the screen and use it as a standalone tablet, or rotate the screen to form a thick “tablet” with the keyboard underneath. This gives you a bit of the best of both worlds. IDC predicts that until 2019, smartphones will probably continue to cannibalize the share of PCs and tablets. But PCs are not dying yet since people are likely to have more than one device in their possession. The type of tasks you'll be performing will make all the difference. So What type of device do you predominantly use? Do you think you'll be throwing away your PC soon? |
أفضل 10 تطبيقات لتحديد الأهداف وزيادة الإنتاجية |
إذا كنت تقوم بعمل القوائم التقليدية لتنظيم وقتك وإنجاز مهامك، ستجد أن التكنولوجيا الآن تقدم حلولاً متطورة تساعدنا على توفير الوقت والمجهود وزيادة الفاعلية. إليك عشر أدوات ستساعدك على التعرف على أهدافك بسهولة وإنجازها وتتبع أنشطتك: 1.Strides - سترايدز: سترايدز يسمح لك بتغيير عاداتك عن طريق تتبع الوقت الذي تمضيه في أي نشاط مثل ممارسة الرياضة والإدخار والنوم. يسهل عليك هذا التطبيق متابعة عمل الخطة يوميًا كما يمكنك وضع تنبيهات كي لا تنسى المتابعة اليومية لخطتك. وتكون بياناتك متزامنة وموصولة مع حسابك، مما يتيح لك رؤية آخر الإحصائيات والتطورات. 2. تودوست- Todoist: مدح المستخدمون هذا التطبيق لأنه يظهر جميع مهامك في مكان واحد، ويندمج مع الأدوات الأخرى بسهولة. يمكنك استخدام هذا التطبيق على أي جهاز حتى بدون إنترنت، ويمنحك القدرة على التعاون مع الآخرين لوضع الخطط والعمل عليها بأفضل السبل. 3. جولسكيب - Goalscape: برنامج لوضع الأهداف يساعد على تحديدها والعمل عليها وتحقيق أكثرها أهمية في الأعمال التجارية والتدريب والتعليم، يسمح لك بإعداد عرض مرئي لأهدافك ومهامك ويسمح لك بمشاركة أهدافك مع أي شخص يمكنه أن يساعدك على تحقيقها. 4. iMindmap - آي مايند ماب: برنامج لتخطيط المشاريع ورسم خرائط العقل التي يمكن أن تساعد في العصف الذهني ويهدف إلى تمكين المستخدمين من استغلال كل إمكانياتهم. هذا البرنامج يجعل تخطيط المشاريع أمراً بسيطاً عن طريق إعداد عروض مرئية لكل المعلومات ويسمح لك بإيجاد أفضل الأفكار عن طريق تنظيم أفكارك بشكل مرئي. 5. إني دو - Any.do: يُظهر هذا التطبيق المهام اليومية والفعاليات المهمة في مكان واحد وهو تقويم شهري. تلقى هذا التطبيق ردود فعل إيجابية لسهولة استخدامه كما تلقى جائزة على تصميمه. 6. ATracker: يمكن أن يساعدك هذا التطبيق على تتبع الوقت الذي تحتاجه لإنجاز المهام حتى لا تضيع وقتاً على أي شئ لا يستحق. وستكون قادرًا على مشاهدة أعمالك اليومية بشكل بياني وسيعطيك التطبيق صورة أكبر عن نشاطاتك خلال الأسبوع أو الشهر الماضي وحتى وقتك الحاضر. 7. فوكس بوستر - focusbooster: يستند هذا التطبيق على طريقة بومودورو، وهي طريقة لإدارة الوقت تقوم بتقسيم العمل على فترات قصيرة تفصلها استراحات. ويستهدف الأفراد الذين يميلون للمماطلة ويشعرون أن المهام صعبة التنفيذ، وهو مصمم لتعزيز التركيز والتخلص من أي قلق قد يتكون لديك نتيجة لضغوط الوقت. 8. وندرليست - Wunderlist: هذا تطبيق عام لإدارة المهام وهو فعال جداً لتغيير العادات وتحقيق الأهداف بعيدة المدى، ويمتاز بأنه يسمح لك بتقسيم الأهداف الكبيرة إلى مهام فرعية. وإذا أردت تحقيق مهام بالتعاون مع فريق فإن هذا التطبيق يسمح بمشاركة عدد من المستخدمين. 9. ريسكيو تايم - RescueTime: يمكنك هذا التطبيق من تضييع الوقت، حيث يراقب استخدامك للهاتف ويحدد لك الأنشطة التي تستهلك وقتك بشكل كبير ويعرض لك الإحصائيات في أشكال بيانية تستطيع من خلالها المقارنة بين الأنشطة المختلفة التي تستهلك أغلب وقتك. 10. سيلف كونترول - Self Control: يتيح لك هذا التطبيق كتابة قائمة بالمواقع التي تشتت تركيزك كمواقع التواصل الاجتماعي، ثم كتابة الفترة الزمنية التي تريد أن تبقى هذه المواقع محجوبة عنك. سيساعدك هذا كثيراً في التركيز على عملك الذي تقوم به ورفع إنتاجيتك. |
Funding Entrepreneurship in Cairo (Part 1) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on Progrss and commissioned by district coworking space. For the second instalment of the #urbaneconomies series, we look at the role of funding and policy in growing tech and non-tech entrepreneurship in Cairo, using Daniel Isenberg’s Domains of the Entrepreneurship Ecosystem as a guide. Although the Egyptian government has long been an enthusiastic promoter of small and medium enterprises (SMEs), up until recently, financing institutions did not have a unified definition of what makes an SME. According to Haytham Waguih, Head of Private Equity (PE) at the Arab African International Bank (AAIB) and board member at the Egyptian Private Equity Association (EPEA), the absence of a single unified definition for SME has meant that investment funds and banks across Egypt often use very different parameters. Last December, the Central Bank of Egypt (CBE) released a circular re-defining small, medium and micro-enterprises – a move that Waguih lauds as key to establishing a solid foundation for funding entrepreneurs moving forward. In January of this year, the CBE launched a program to finance 350,000 SMEs for EGP 200 billion (US $22.5 billion) over the next four years, with a declining interest rate of 5% annually, and introduced a policy that will oblige banks to commit 20% of their total loan portfolio to SMEs. But in spite of these recent policies, the government still lacks a systematic and methodical approach to address entrepreneurship, which, according to Waguih, is one of the keys to fostering a climate for the growth of the sector. “There is urgency and pragmatism in terms of developing a methodology and mechanism on the ground that are still lacking,” he notes. According to Ayman Ismail, Assistant Professor and Abdul Latif Jameel Endowed Chair of Entrepreneurship and Director of the American University in Cairo’s Venture Lab, reform of the macroeconomic environment is key to attracting more entrepreneurs and businesses to Egypt – although he prefers a more minimalist role when it comes to government. “There are two types of interventions by the government: one is doing things themselves and the other is creating the environment to help people start doing things. I believe that the government should be a catalyst for more private accelerators and incubators by supporting them and creating a conducive environment for startups,” he says. “The biggest thing the government can do for entrepreneurs is to clear the bureaucratic hurdles. This helps all companies, but more so the younger ones that are more vulnerable.” Vice President of the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and Director of The Technology, Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) Hossam Osman has worked closely in overseeing the developing and execution of accelerator and incubator programs as well educational programs for youth. Although he believes that the government has a key role to play in growing the entrepreneurship ecosystem in Cairo, he admits that hands-on efforts are simply not scalable. “The government has to initiate and to somehow employ a hybrid approach. They have to sponsor others to do but also to do certain things. With time, we would like to withdraw from the doing and give more to the private sector. But you need a good governance mechanism to ensure transparency and to avoid moral hazards and opportunism, and we need to release other models to motivate the private sector to do things in partnership with the government.” He adds: “When we see a mature environment, we will be more than happy as a government to focus on the policy and other enabling factors.” Stay tuned for part 2 of the second article in the #urbaneconomies series. This article is brought to you by: |
Check out the Highlights of Social Media Day Egypt 2019 |
The 7th edition of Social Media Day was held last week at the Greek Campus, Cairo, from Friday 12th to Sunday 14th of July. The event, organized by Oventure and in partnership with the U.S. embassy in Egypt, covered the latest trends in digital marketing and artificial intelligence. Social Media Day is a 3-day event that gathers MENA digital media professionals including tech enthusiasts, communication agencies, marketing directors, freelancers, and entrepreneurs and offers them diverse talks, social media related researches and networking opportunities. Social and Smart Data: Connecting with Customers in New Ways, a talk by Abdallah Al Qareh, Systems Digital Strategist The event’s 12 tracks covered diverse topics in social media and content creation through multiple talks on three stages, technology, business, and future with speakers from egypt and from across the region. Tourism in the Mobile Era, a talk by Huw Evans from Beautiful Destinations at the Stories Stage “I’m very impressed by all the talks and I’m also glad that the event is happening in Cairo this year because it’s the center of all the events,” said Saaid El-Hakeem, the Co-founder and CEO Botme, a chatbot building platform. Over the last two years, Social Media Day was held in Gouna. Chatbots: from Customer Service to Conversational Commerce, was the title of El-Hakeem’s talk which he presented on the summit’s future stage where he explained the importance of chatbots for startups. “Startups start without a big cash flow, the chatbot doesn’t need a lot of money to be validated with an application or a website, so it’s the perfect choice because it doesn’t cost a lot of money as much as the other alternatives,” said El-Hakeem. The art of Audio Story Telling, a talk by audio producers Safaa Magdy and Shaza Walid at the Stories Stage “The event is really good, the organization is perfect, it is nice to find an event that enhances and connects people together about such an important topic,” said Mostafa Ismail, Marketing Coordinator 3la Cam, a mobile application that connects buyers with sellers by showing products and services through videos. The organizers of the event partnered with Eventtus and created an app that helped the attendees keep track of all the talks provided them with the information of the exact time and location, and speakers at the talk they are interested in. Featured photo credit: Nouran Allam/The Phenomena of Fake News from Print Media to Digital Journalism talk |
MACHINE LEARNING FOR SCIENTIFIC DISCOVERY |
In July 2012, an experiment at the European Organization for Nuclear Research was conducted 100 meters underground, below the edge between France and Switzerland, in the world’s largest and most powerful particle accelerator, where two high-energy particle rays are accelerated near the speed of light before they collide. What happens when two protons collide is that these protons are divided into smaller molecules that are detected and information about them sent to their computer systems before these molecules decompose in a fraction of a second. The result of the experiment was the announcement of the discovery of a new particle consistent with Higgs Boson. Scientists are still studying and analyzing the results of the experiment more accurately and developing larger instruments used in this experiment to generate more energy in the collision of molecules, increasing the chances of exploring new physical phenomena. On the other hand, Machine-learning approaches are expected to allow researchers to do entirely different kinds of searches and look for patterns that couldn’t have otherwise been found like refining the picture of the Higgs. Even though some properties of the Higgs boson have been well studied, like its mass, others—like the recursive way it interacts with itself—remain unknown with any kind of precision. Measuring those properties could rule out (or confirm) theories about dark matter and more. What’s truly exciting about machine learning is its potential for a completely different class of searches called anomaly detection. Researchers want to use machine learning to find things they don’t know to look for. In anomaly detection, researchers don’t tell the algorithm what to look for. Instead, they give the algorithm data and tell it to describe the data in as few bits of information as possible. References: Inside the hunt for new physics at the world's largest particle collider... (Source: MIT Technology Review) Highlights from CERN in 2012 (Source: CERN) LHC experiments present new Higgs results at 2019 EPS-HEP conference (Source: CERN) Nobel Prize—Why Particles Have Mass (Source: Physics Magazine) Higgs boson (Source: Wikipedia) |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية |
ما هي السلطة المختصة بعملية تأسيس الشركات؟ الهيئة العامة للاستثمار تكاد تكون السلطة المختصة حصرًا بإجراءات تأسيس الشركات. وهي إحدى السلطات المختصة بإدارة عملية التأسيس، وتحصيل الرسوم ذات الصلة، وتسجيل الشركة في السجل التجاري. هل هناك أي إجراءات ضرورية لتسجيل اسم الشركة؟ نعم. فقبل تمام التأسيس، يتعين على المؤسس أن يسجل اسم الشركة (لأغراض تتعلق بحقوق النشر)، ويتم ذلك عن طريق تقديم طلب إلى الهيئة العامة للاستثمار للموافقة عليها، على ألا يكون هناك التباس بين الاسم المختار للشركة واسم أي شركة قائمة مسبقًا. ويُحفظ الاسم الذي تختاره الشركة لصالحها لما لا يزيد عن أسبوعين، والتي تقوم فيها الشركة باستكمال ما يتبقى على تأسيسها. هل هناك شكل محدد لعقد تأسيس الشركة؟ نعم. حيث يقوم مؤسس الشركة بإبلاغ موظفي الهيئة العامة للاستثمار ببيانات الشركة، ومن ثَم يقوم الموظف المسؤول بملء النماذج الرسمية لعقد تأسيس الشركة ونظامها الأساسي. كم يستغرق إدراج الشركة وتسجيلها في السجل التجاري؟ عادةً ما يستغرق تسجيل الشركة في السجل التجاري وإصدار عقد تأسيسها ما بين 5 إلى 7 أيام عمل تقريبًا، كما يمكن التقدم بطلب للحصول على خدمة تأسيس الشركة في يوم عمل واحد فقط مقابل رسوم إضافية. ما هي المستندات المطلوبة لعملية تأسيس شركة؟ تتضمن المستندات المطلوبة لعملية التأسيس عادة ما يلي: تقديم شهادة عدم الالتباس لاسم الشركة معتمدة من السجل التجاري (لأغراض حقوق النشر)؛ فيما يتعلق بشركات المساهمة، تُقدم شهادة بنكية بإيداع 10% على الأقل من قيمة رأس المال المصدر، على يزيد هذا المبلغ ليصل إلى 25% خلال ثلاث شهور، وإلى 100% خلال خمس سنوات؛ توكيلات من جميع المؤسسين أو الشركاء، على أن يتضمن التوكيل صلاحية تأسيس الشركة وتمثيلها أمام مكاتب الشهر العقاري؛ صور إثبات الشخصية (بطاقة الرقم القومي للمصريين، أو جوازات السفر للأجانب)؛ تقديم مستخرج من سجل المراجعين والمحاسبين بما يفيد قيد مراقب حسابات الشركة الذي سيتعامل مع الهيئة العامة للاستثمار بالسجل؛ صورة من بطاقة القيد في نقابة المحامين للمستشار القانوني للشركة، وصورة من مستند إثبات الشخصية؛ استيفاء نموذج استعلام أمنى في حال وجود شركاء أجانب؛ اسم وعنوان المستشار القانوني للشركة، والذي يجب أن يكون إما بدرجة محامي استئناف أو نقض. ملاحظة: بالإضافة إلى المستندات المذكورة أعلاه، قد تكون هناك حاجة إلى بعض الوثائق أو الموافقات أو التراخيص الإضافية تبعًا لنشاط الشركة ومكان عملها. ما هي تكاليف تأسيس شركة؟ نسرد بالتفصيل في الجدول أدناه الرسوم اللازمة لتأسيس شركة برأسمال مصدر يبلغ 1 مليون جنيه في إطار قانون الشركات وقانون الاستثمار: الإجراء التكلفة الموافقة على تأسيس الشركة من قِبَل مكتب الشهر العقاري ونقابة المحامين 10 آلاف جنيه + 50 جنيه * 1 في المائة من رأس المال المصدر عن الشركة، بما لا يقل عن 250 جنيه ولا يزيد عن 25 ألف جنيه + 50 جنيه طابع توثيق عقد تأسيس الشركة بموجب قانون الشركات: 1,000 جنيه * ربع في المائة (0.25%) من رأس المال، بما لا يقل عن 10 جنيهات ولا يزيد عن ألف جنيه بموجب قانون الاستثمار: 2500 جنيه * ربع في المائة (0.25%) من رأس المال، بما لا يقل عن 10 جنيهات ولا يزيد عن ألف جنيه التسجيل في السجل التجاري 63.25 جنيه وإذا كان للشركة فرع آخر، يضاف مبلغ 297.75 جنيه لتسجيل هذا الفرع في السجل التجاري. إصدار أسهم للشركات المساهمة 5000 جنيه 0.5% من رأس المال بما لا يزيد عن 10 آلاف جنيه استخراج شهادة مزاولة 400 جنيه إذا كان المبلغ المدفوع من رأس المال 100 ألف جنيه وعادة ما يكون رأس المال المدفوع 10% من رأس المال المصدر، غير أنه في بعض مجالات الممارسة، مثل شركات التكنولوجيا المالية، يتعين عليها أن تدفع كامل رأس المال المصدر في الحال. * اشتراك سنوي بقيمة اثنين في الألف من رأس المال المدفوع بحد أقصى 2000 جنيه وبحد أدنى 24 جنيه + 200 جنيه شهادة مزاولة المهنة. |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Who are Your competitors (19/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market as well as, how to validate your product aka Market validation. Now learn more about how to study the market and know who your competitors, target audience aka your bigger market are. |
٧ طرق ستتحول بها إجازتك إلى إجازة “ذكية” |
كل شئ أصبح ذكياً. هواتف ذكية، ساعات ذكية، وكاميرات ذكية. ماذا تعني كلمة ذكية؟ هذا ما تحققه إنترنت الأشياء. إنترنت الأشياء هو مصطلح يقصد به قدرة الأجهزة أو “الأشياء” على الاتصال بالإنترنت وتوفير عدد من الوظائف من خلال أجهزة استشعار صغيرة تجمع المعلومات، ثم يستخدمها الجهاز في أداء تلك الوظائف. لهذه “الأشياء” تأثير على حياتنا اليومية. وفقاً لتقرير أصدرته مؤسسة جارتنر لأبحاث التكنولوجيا، كان هناك ٢,٥ بليون جهازاً متصلاً و٦,٨ بليون شخصاً في العالم. بحلول ٢٠٢٠، سيصل عدد الأجهزة المتصلة إلى ٣٠ بليون، وسيظل عدد سكان العالم ٧,٥ بليون شخص فقط. ثورة إنترنت الأشياء مستمرة في جميع أيام السنة، ولكن الطرق التي قد تسبب تحولاً كاملاً في الأجازات تبدو مميزة. الأمثلة تتضمن: ١- الفوتوغرافيا: أصبحت الكاميرات ذكية. بالإضافة إلى قدرتها على تحديد الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة، وإمكانية رفع الصور على الانترنت بشكل مباشر، يمكن لبعض الكاميرات الآن أن تخبرك إذا انصرف الجميع خارج الإطار وأصبحت الصورة التي توشك أن تلتقطها فارغة. ٢- الأمن: لست بحاجة إلى القلق من السرقات المحتملة لبيتك أثناء سفرك. يوفر الإنترنت مفهوماً جديداً للأمن. توفر تطبيقات الهاتف المختلفة خدمة الأقفال الذكية، والتي تمكنك من استخدام هاتفك كمفتاح. كما تقوم بعض التطبيقات، مثل كوكون، بجمع معلومات حول شكل بيئة منزلك العادية، حتى تتمكن من إنذارك في حالة حدوث أي نشاط غير طبيعي في منزلك. ٣- الفنادق: في الأغلب، ستبدأ مفاتيح الغرف والكروت الفندقية التقليدية في الانقراض. بدأت بعض الفنادق الكبيرة، مثل هيلتون، في تقديم خدمات تسجيل الوصول وفتح الغرف عن طريق الهواتف الذكية. ٤- تطبيقات التحكم المنزلية: إذا كنت ممن يعيشون في شك دائم حول تركك أضواء الغرف موقدة أم لا، فسيساعدك هذا الحل. تسمح تطبيقات التحكم المنزلية، مثل التي تقدمها آبل وسمارت ثينجز، بالتحكم الكامل في أجهزتك المنزلية ومرافق بيتك من خلال الهاتف. ٥- الملابس: كم مرة قضيت فيها إجازتك تتألم من الحروق التي أصابتك بعد تعرضك للشمس لفترة طويلة؟ الملابس المتصلة بالإنترنت تساعدك على حماية نفسك. قامت شركة فرنسية هذا الصيف، سبينالي، بإطلاق البيكيني الذكي، والذي يخبرك عندما يجب أن تتوقف عن التعرض للشمس. من خلال أجهزة استشعار للحرارة، تحدد ملابس السباحة الوقت الذي يصبح فيه الشخص في خطر صحي، ثم ترسل تنبيهاً إلى الهاتف الذكي. ٦- العناية بالحيوانات المنزلية: لا يتواجد الأصدقاء دائماً للعناية بحيواناتنا الأليفة أثناء السفر، ولكن تركهم بالمنزل قد يكون مقلقاً. الأجهزة المتصلة، مثل التي تعمل عليها ١-شيلد، بإمكانها إرسال تنبيه أو تغريدة إذا أوشك طعام حيوانك الأليف على الإنتهاء. ٧- المتابعة الصحية: حين تبتعد عن نظامك اليومي أثناء الإجازة، وتدخل في جو الاسترخاء، يصبح الالتزام بالتمرين أصعب. تمكنك الأجهزة مثل ساعة آبل الجديدة، أو الأساور الذكية، أو حتى أجهزة الاستشعار في هاتفك الذكي، من متابعة نشاطك، وساعات نومك ونمطك الغذائي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تقوم بتجربة جميع الأطعمة الجديدة عند زيارتك لمدن مختلفة، مع المحافظة على صحتك. كيف تتخيل هذة العناصر في إجازتك بمصر؟ |
Four Winning Startups Fascinate Judges at Vested Summit Competition |
Bus services platform Tawseela won the chance of one on one meetings with investors and venture capital companies in VestedSummit’s shark zone track on Saturday. Additionally, Brand agency Superunion who were on the judging panel, chose website builder Retailak, cashless payments app XPAY and queue tracking app Dor-e, to join their brand coaching program. Superunion chose the three startups after being fascinated by their pitches. The shark zone track was supposed to have only one winner. Vested summit, the world’s first conscious technology summit, took place at red sea resort town El Gouna and focused on technological solutions to societal issues with its three tracks, a hackathon, a global exposure track, a shark zone track and a tech expo for startups. Each track had a separate agenda which included panel discussions, pitches and workshops. The summit was powered by Skale Up Ventures with a number of partners and sponsors including strategic partnerships with Superunion, Wuzzuf, and Brandberries. Berlin Campus El Gouna was an educational partner and Orascom Development, G space and El Gouna were main partners of the summit. Saturday, which was the summit’s closing day, also saw the announcement of Skale Up Ventures’ latest product, In-Conscious platform, an application which aims to discover conscious technology startups by connecting entrepreneurs with investors through creating and sharing videos. The global exposure track presented the story of Nour Haridy, a 20-year-old college student who took a gap year last year to become a blockchain technology expert. Today, Haridy is a blockchain architect and co-founder at the first blockchain lab based in Cairo, Lamarkaz. Haridy spoke about obstacles facing the emerging blockchain technology all over the world and said Improving regulations for the tech industry has grey areas. He used the emerge of the internet as an example. Fears in Egypt surrounding security and encryption and more have been resolved, and then camethe internet adoption era. This “will soon be in blockchain,” Haridy explained. Another session titled “in a World of Virtual Reality” spoke about gamification and its different uses. Founder and president of Artmedia studio Pierre Moisan, said, “gamification can give you access to a better life and a job.” The summit also saw many workshops on topics such as branding, virtual reality and design by industry leaders. During the summit's special announcements, TIEC’s head of entrepreneurship Rasha Tantawy announced a conscious fund of 40 million EGP for venture capitals. The fund will not be run by TIEC, but by the venture capital companies themselves, Tantawy explained. The only criteria for the projects is that they should be conscious, meaning that they should focus on transportation, renewable energy, health, agriculture and education. To know more about the fund, click here. |
تعّرف على أربع شركات بدأت من ستارت أب ويك أند |
إذا كنت على دراية بحدث ستارت أب ويك أند فبالتأكيد أنت تعلم أنه عائد مرة أخرى هذا العام يوم الخميس القادم أما إذا لا تعلم فإليك السيناريو التالي: بعد التسجيل سيتم سؤالك هل لديك فكرة مشروع تريد أن تعرضها على الحضور؟ أو بلغة ستارت أب ويك إند "هتبيتش؟" (Pitch) ومن دون تفكير ستقول "أه هبيتش" حتى لو لم يكن لديك فكرة من قبل يمكنك أن تتعلم بالتجربة. فستارت أب ويك أند يتيح لك الفرصة لتطلق العنان لفكرتك وتعرضها على الحاضرين، ويتم التصويت عليها وإن فزت ستكون قائد لفريق من إختيارك وخلال ٢٢ ساعة ستشهد تطبيق فكرتك على أرض الواقع. وإن لم يتم التصويت لفكرتك فلا تقلق لأنك ستنضم إلى إحدى الفرق الفائزة ومن خلال العمل في الفريق سوف تعمل على تطوير فكرة غيرك وتكتسب مهارات جديدة وخبرات أيضاً، وأخيراً ستعرض أنت وفريقك الفكرة أمام الحكام وبعد التقييم سيفوز أكثر ثلاث أفكار ابتكاراً. إليك أربع شركات إنطلقت وبدأوا مشوارهم العملي من خلال ستارت أب ويك أند رايح Raye7: رايح هو تطبيق يسهل زحمة الطريق عليك عبر توصيلك بالأفراد الذاهبين إلى نفس المكان (المنزل أو العمل)، ويهدف رايح إلى خدمة قطاع كبير من الأفراد عن طريق مشاركة سيارة واحد إذا كان ركابها ذاهبون لنفس المشوار، كما يساهم في حل مشكلة المواصلات وتقليل عدد السيارات في الشارع. وقد حصلت رايح على المركز الثاني في المؤتمر العالمي للجوال MWC، أما الآن فهي محتضنة من قبّل حاضنة أعمال TIEC (مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال). ونصحت سميرة نجم، أحد مؤسسي شركة رايح، قائلة "يجب عليك التأكد من أن فكرتك يحتاجها الناس، فالبعض يلقي الأفكار من دون النظر إلى الأفكار المماثلة أو السابقة… لابد قبل الالقاء أن تبحث على الإنترنت على الأقل عن الحلول التي تؤدي نفس غرض فكرتك." وأضافت " هناك عنصرالمنافسة الغير المباشرة ففكر به دائماً." إيفنتس Eventtus: إيفنتس هو موقع على الإنترنت وتطبيق للهاتف لتخطيط الأحداث والفعاليات والتواصل وأيضاً شراء التذاكر أون لاين. هدف إيفنتس أن يجعل الأفراد على علم بالبرنامج والمحاضرين والتصريحات المهمة الخاصة بحدث أو فعالية معينة. كراود أنالايزر Crowd Analyzer: هي منصة مباشرة لمراقبة وسائل التواصل الاجتماعي وتقدم للمستخدمين أدوات مختلفة ترصد ما يحسه الفرد تجاه ماركة معينة، ويمّكن الشركات من التفكير في أفكار أكثر عمقاً للعملاء أو فهم سبب فشل حملة ما من تحقيق هدفها أو رصد ما يحسة فرد معين تجاه ماركة معينة. شركة كراود أنالايزر-التي تخدم العديد من الشركات- فتحت فرعها الأساسي في دبي تم إفتتاح فرعها الثاني بمصر عام ٢٠١٣ وإحتضانها من قبّل مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال. فقال بهاء جلال، أحد مؤسسي شركة كراود أنالايزر، "سيكون أمر جيد إذا فزت بالمسابقة ولكن ما تعلمته هو عدم التفكير في المسابقة أو الانشغال بالفوز، ولكن أن يكون هدفك الأساسي طوال اليومين هو بدء شركتك الخاصة ومعرفة آراء الحاضرين بالفكرة. فبعض الناس يذهبون لاستكشاف الحدث وهذا شئ جيد ولكن ليس كافياً لابد من المشاركة. وإن كانت هذه مرتك الأولى في ستارات أب ويك إند، فلا ضرر من الاستكشاف ولكن حاول أن تعود مرة أخرى للحدث بهدف بناء شركتك الخاصة." فصيلتي Faselty: فصيلتي، تطبيق يساهم في حل عملية التبرع بالدم، بالتعاون مع مراكز الدم والمستشفيات لتطوير عملية التبرع بالدم. وتجمع فصيلتي بيانات عن طريق موقعها وتطبيقها عن كل المساهمين في عملية التبرع بالدم بناءً على محل سكنهم لتسهل عملية التبرع وتحل مشكلة نقص أكياس الدم في مصر. أما سمر علي، مؤسس شركة فصيلتي، فنصحت قائلة " يجب عليك قبل الذهاب إلى الحدث والقاء فكرتك أن تتدرب عليها جيداً ويفضل أن يكون التدريب قبل الحدث بأسبوع على الأقل وأن تلقي الفكرة أمام أفراد عائلتك وأصدقائك." وأضافت أن عنصر "الثقة بالنفس مهم جداً، فعندما تثق بنفسك ستوصل الفكرة بشكل أفضل للحاضرين." ستارت أب ويك أند لا يُعتبر نهاية الرحلة بل هي البداية فقط. فلا تظن أن بالتخطيط للشركة في ٢٢ ساعة ستجعل شركتك ناجحة وقابلة للتنفيذ بالعكس فهناك عشرات الشركات التي إنتطلقت من ستارت أب ويك أند ولكن من منهم باقي حتى الآن على الساحة؟ تذكر تحدي واحد يواجهك يومياً، وفكر في مشروع للتخلص منه واعرض فكرتك هذا الإسبوع فقد تبدأ بعدها رحلة من العمل المستمر والمثابرة للبحث عن مستثمرين لتمويل فكرتك وفريق يساعدك. كما يجب عليك تطوير فكرتك من حين إلى آخر لكي تجذب أنتباه عملائك وتتفوق على المنافسين. ومن يدري فمن الممكن أن تكون أنت من يحكي لنا تجربته في العام المقبل! مصدر الصورة :ستارت أب ويك أند |
نظرة سريعة على مشهد التكنولوجيا المالية في مصر |
شهد مجتمع التكنولوجيا المالية في مصر (وحتى في بقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا) قفزة هائلة خلال الأعوام القليلة الماضية، فبفضل نظامها البيئي الرائد بالفعل في ريادة الأعمال، أصبحت مصر موطنًا لمشهد التكنولوجيا المالية المزدهر، مما يشجع التنظيم الحكومي الجديد وإشراك الشركات للمساهمة في تشكيل بيئة أفضل للتكنولوجيا المالية في مصر. فخلال العامين الماضيين شهدنا إطلاق عدد من مسرعات الأعمال المتخصصة في التكنولوجيا المالية، وصناديق رأس المال الاستثماري التي تركز على التكنولوجيا، بالإضافة إلى مبادرات حكومية متعددة لدعم مشهد التكنولوجيا المالية المتزايد والذي يحاول حل التحديات المالية المختلفة التي يواجهها الأفراد والشركات في مصر. لقد حاولنا وضع دليل سريع لنطلعكم على ماحدث في النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مصر، إليكم رؤيتنا. مبادرات حكومية أطلقت الحكومة عددًا من المبادرات لتشجيع التكنولوجيا المالية في البلاد، كإطلاق منصة فينتك مصر، وتحويل المبنى التاريخي للبنك المركزي المصري مقرًا للمركز المصري للتكنولوجيا المالية. كما تم إطلاق المختبر التنظيمى للتكنولوجيا المالية (ساند بوكس) للسماح للمشروعات الناشئة ومؤسسيها باختبار أفكارهم المتعلقة بالتكنولوجيا المالية في بيئة خاضعة للسيطرة. مبادرات الاستثمار وتضم مبادرات الاستثمار برنامج مسرعة الأعمال" “EFGEV " والتي أطلقها كل من المجموعة المالية هيرميس وEgypt Ventures، و Startup Bootcamp وPride Capital’s Fintech Cairo. كما أعلن شهاب مرزبان، المستشار السابق لوزير الاستثمار، عن إنشاء صندوق تمويل خاص بالتكنولوجيا المالية " Camel Ventures " ، للاستثمار في المشروعات الناشئة في مصر وأفريقيا، كما أعلن محمد عكاشة من فوري الأسبوع الماضي عن إطلاق صندوق يركز على التكنولوجيا المالية بقيمة 25 مليون دولار.ويأتي على قمة هذه المبادرات، صندوق التمويل الذي أعلن عنه البنك المركزي المصري بقيمة مليار جنيه مصري. ومن الواضح أن هذا المزيج من الإصلاحات التنظيمية لأجندة الدمج المالي للحكومة، والشباب، وانتشار الهواتف المحمولة على نطاق واسع ومتزايد، يشجع المستثمرين الأفراد والمؤسسات على الانخراط بشكل أكبر في مجال تكنولوجيا المعلومات المالية سريع النمو. الاهتمام المتزايد بقطاع المؤسسات بدأت الشركات الكبري والبنوك أخيرًا في فهم طبيعة الاختلاف بين ابتكار الشركات الناشئة والمؤسسات، وتبع ذلك الاستفادة منه في أجندة الابتكار الخاصة بهم. ويتجلى ذلك بوضوح في دعم البنوك المختلفة لبرامج تسريع التكنولوجيا المالية إلى جانب مشاركتها في أحداث وبرامج مختلفة. وحذت المؤسسات المالية غير المصرفية حذوهم، ففي العام الماضي نظمت الجمعية الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) أول هاكاثون لتكنولوجيا التأمين في مصر "InsurHack"، والذي تم بالشراكة مع سبع شركات تأمين، وتتركز فكرته الرئيسية على التعاون بين الشركات الناشئة والمؤسسات في حل التحديات التي تواجه قطاع التأمين في مصر. كما أن مشغلي الاتصالات نشطون للغاية مع وجود 4 محافظ نقدية متنقلة، والعديد من التجارب التي تسعى لتقديم منتجات التكنولوجيا المالية المختلفة بالتعاون مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات. علاوة على ذلك ، قدمت المؤسسات المالية مثل المجموعة المالية هيرميس، وفاروس القابضة، وValU وتطبيق "كاشات" أول تطبيق مصري للهواتف المحمولة للتمويل متناهي الصغر. تُظهر كل هذه الجهود حرص أصحاب المصلحة من الشركات والمؤسسات المالية على لعب دور رئيسي في النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مصر، ليس فقط من خلال القيام بالابتكار، بل أيضًا من خلال التعاون مع رواد الأعمال المتواجدين في السوق المصري، والذي يمكن أن يصبح من خلال ما سبق أكثر تنافسية وتعاونية في نفس الوقت. المشروعات الناشئة شهد عدد العاملين في مصر بمجال التكنولوجيا المالية (أو على الأقل الذين يحاولون) قفزة كبيرة خلال العامين الماضيين، فيمكننا أن نرى العدد الكبير من رواد الأعمال الذين يتركون وظائفهم ويلجأون لمواجهة التحديات المختلفة بذلك المجال، ووجدنا أن الاتجاهات التالية بدأت في التبلور: 1) الاستفادة من خدمة غير المتعاملين مع الخدمات المصرفية أو من لديهم صعوبة في التعامل معها، فيمكننا أن نرى العدد الكبير من الشركات الناشئة التي تستهدف الشرائح منخفضة الدخل بشكل رئيسي، على سبيل المثال لا الحصر: كاشات تطبيق الهواتف المحمولة للتمويل متناهي الصغر، قسطلي المعادل لـ Valu ولكن للشرائح منخفضة الدخل، وكريدت جو لخدمات الدفع والتحصيل المستخدم في الأكشاك والتوكتوك. 2) تزايد الإقراض بأشكال مختلفة، فنرى منتجات تمويل المستهلك مثل قسطلي و ValU، وأدوات الاستفادة من الرصيد مثل رصيدي، وحلول الائتمان للشركات مثل كابيتر. بالإضافة إلى انتشار النماذج القائمة على فكرة الدوائر المالية مثل ماني فيللوز و الجمعية . 3) تطور خدمات "تعرف على عميلك إلكترونيًا" والعدد المتزايد من الشركات الناشئة التي تقدم خدمات الرقابة التكنولوجية مثل باسيد وValify وKnow Me وVerified وDigified. 4) تطور مجال إدارة الموارد البشرية والرواتب بواسطة عدد من الشركات الناشئة والتي تعمل على أنظمة دفع وخيارات الإقراض للموظفين، وتضم هذه الشركات باي ناس، ودو باي و ناو باي، بالإضافة إلى خزنة تطبيق تمويل مالي للموظفين والذي أعلن مؤخرًا عن حصوله على تمويل تأسيسي. 5) على الرغم من كل هذه الابتكارات الثورية ، لا تزال بعض المناطق غير مستغلة ومن المتوقع أن تشهد المزيد من الاضطراب في السنوات القليلة المقبلة، مثل إدارة الثروة وتكنولوجيا الممتلكات، والعملات الرقمية وأسواق رأس المال، والتي تمثل فرصًا هائلة لرواد الأعمال ممن يجرأون على خوض المغامرة في هذه المجالات. نظرة مستقبلية مشرقة يتطور النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مصر وينمو بسرعة كبيرة، ونعتقد أنه سيستمر في النمو على الرغم من التحديات المختلفة التي يواجهها جميع أصحاب المصلحة العاملين في هذا المجال. تم إعداد هذا التقرير من قبل فريق الجمعية الألمانية للتعاون الدولي GIZ لتعزيز الوصول إلى الخدمات المالية للمؤسسات الصغيرة ومتوسطة الحجم، ونود أن نشكر فريق Venture Lab بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، محمود زهيري، وأحمد الشريف، ومراد العشري على دعمهم وتعليقاتهم. * مصدر الصورة والمقال الأصلي باللغة الانجليزية من موقع Menabytes، تمت الترجمة بواسطة EgyptInnovate. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة التاسعة: ترخيص التكنولوجيا المالية |
هل هناك قانون مخصص لتنظيم نشاط شركات التكنولوجيا المالية الناشئة في مصر؟ حتى وقت نشر هذا الدليل، لا يوجد قانون مخصص لتنظيم نشاط التكنولوجيا المالية فقط في مصر. ومع ذلك، هناك مشروع قانون للتكنولوجيا المالية قيد التقديم، ومسودته متاحة حاليًا. ما هي القطاعات التي ينظمها قانون التكنولوجيا المالية المرتقب؟ ينظم قانون التكنولوجيا المالية المرتقب الأنشطة المالية غير المصرفية التي تشرف عليها هيئة الرقابة المالية مثل: أسواق رأس المال، وأنشطة التأمين، والتمويل العقاري، والتأجير التمويلي، والعوملة، وتمويل المشاريع المتوسطة والصغيرة، وتمويل المستهلك. ما هي السلطة المختصة بالإشراف على نشاط التكنولوجيا المالية؟ وما هو الدور الذي تلعبه؟ تختص هيئة الرقابة المالية بجميع الأمور المتعلقة بالشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية، وتشمل مسؤوليات الهيئة فيما يتعلق بالتكنولوجيا المالية ما يلي: اتخاذ تدابير إنشاء شركات التكنولوجيا المالية؛ منح التراخيص والموافقات اللازمة لممارسة أنشطة التكنولوجيا المالية؛ استخدام التطبيقات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي لجمع البيانات الرقمية وتحليلها للإشراف على قانون التكنولوجيا المالية وضمان الامتثال له، وتيسير العمليات في قطاع التكنولوجيا المالية باستخدام التكنولوجيا المبتكرة؛ خلق بيئة اختبار تنظيمية لتطبيقات التكنولوجيا المالية؛ تطوير أمن البيانات والأجهزة؛ الإشراف على شركات التكنولوجيا المالية ومراقبتها؛ تلقي الشكاوى من العملاء بشأن شركات التكنولوجيا المالية؛ إعداد ونشر الدراسات والإحصاءات اللازمة لتعزيز ممارسة أنشطة التكنولوجيا المالية في مصر، وكذلك الحفاظ على المنافسة في هذا القطاع. هل هناك أي متطلبات خاصة لتأسيس شركة ناشئة في قطاع التكنولوجيا المالية؟ نعم. يتم تأسيس الشركات التي تعمل في التكنولوجيا المالية من خلال هيئة الرقابة المالية، حيث تخصص الهيئة نموذجًا محددًا لتأسيس شركات التكنولوجيا المالية، يتم تقديمه مع الوثائق التالية: شهادة إيداع مصرفي تشير إلى أن رأس المال المصدر قد تم دفعه بالكامل، حسب طبيعة النشاط الذي تمارسه الشركة؛ ثلاث نسخ من النظام الأساسي للشركة ونظام التأسيس؛ طلب مقدم من ممثل المؤسسين يتضمن اسم الشركة وأسماء المؤسسين ورأس المال المصدر ورأس المال المدفوع؛ بيان مقدم من مراجع حسابات الشركة يشير إلى قبول تعيينه بها؛ تُمنح الموافقة على الترخيص في غضون 30 يومًا من تقديم الطلب إذا كانت الشركة ممتثلة لجميع المتطلبات اللازمة. ما هي متطلبات الحصول على رخصة التكنولوجيا المالية؟ يجب أن تقتصر أعمال الشركة على الأنشطة المرخصة، وأن تشير بدقة إلى هيكل ملكية الشركة سواء المباشرة أو الغير المباشرة. ويجب أن تتوفر للشركة المعدات اللازمة والهيكل التكنولوجي ونظم المعلومات والحماية والتأمين اللازم لممارسة النشاط وفقًا للمتطلبات التي حددتها هيئة الرقابة المالية. سيتولي مجلس إدارة هيئة الرقابة المالية تحديد رسوم الترخيص في حدود 50 ألف جنيه، يتم دفعها بطرق غير نقدية. هل هناك أي متطلبات أخرى لشركات التكنولوجيا المالية بعد الحصول على ترخيص من الهيئة؟ ستتولي هيئة الرقابة المالية تحدد المتطلبات والشروط التي يجب أن تمتثل لها شركات التكنولوجيا المالية بعد الحصول على الترخيص، وتشمل هذه الشروط ما يلي: المتطلبات اللازمة في الهيكل التنظيمي للشركة والخبرة العملية والكفاءة المهنية لفريق إدارة الشركة؛ ثلاث نسخ من لوائح الشركة وعقد التأسيس الخاص بها؛ معايير واختصاصات التطبيقات الإلكترونية المستخدمة في ممارسة النشاط؛ المعدات التكنولوجية ونظم المعلومات وأوجه الحماية والتأمين اللازمة لبدء النشاط. ما هي الأنشطة التي تقدم هيئة الرقابة المالية ترخيصًا لاستخدام التطبيقات من أجلها؟ تقدم هيئة الرقابة المالية تراخيص لاستخدام التطبيقات للأنشطة التالية: تطبيقات مراجعة الحسابات، وتطبيقات التمويل متناهي الصغر، وتطبيقات التأمين، وتطبيقات تمويل المستهلك، وقد توافق الهيئة على استخدام تطبيقات أخرى. هل هناك متطلبات محددة يجب أن تتضمنها عقود شركات التكنولوجيا المالية مع عملائها؟ نعم. يجب أن تشمل العقود المبرمة مع عملاء الشركات المعنية ما يلي: بيان لشروط وبيانات الأطراف المتعاقدة؛ تحديد مبلغ التمويل الممنوح، ومدة السداد، وعدد الدفعات، والشروط، وقيمة كل دفعة؛ سعر العائد المستخدم أساسًا لحساب قيمة التمويل وبيان ما إذا كان ثابتًا أم متغيرًا؛ الضمانات التي حصل عليها المموّل. هل تتحمل شركات التكنولوجيا المالية مسئولية سرية بيانات عملائها؟ نعم. يجب على شركات التكنولوجيا المالية حماية سرية بيانات عملائها. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السادسة: عقود العمل والأجور الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة السابعة: العلامات التجارية وبراءات الاختراع الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثامنة: حقوق النشر للتطبيقات مصدر الصورة: energepic.com من Pexels |
How Formula 1 and Other ‘Extreme Contexts’ Inform Breakthrough Innovations |
Understanding the essence of our context can be the key to innovation In my last year at University, I had one course that caused me major headaches: Project management. In groups, we had to devise a project that provided a solution to a problem and implement it. The hardest part was, obviously, conceiving of an original idea. One day our teacher said something I will always remember: “See what others have done and if it works, copy it”. Generally, when we want to innovate in a particular area, we seek ideas and solutions in our immediate environment. If we want to design more comfortable shoes, we’ll look at other shoe designers. If we want to design safer cars, we observe other car designers. Although this can be very useful on many occasions, our innovation ability is very limited. We can create more comfortable shoes than our competitors, but they won’t be amazingly comfortable. Often, to innovate we need to explore foreign lands that apparently have nothing to do with us. About operating theaters and F1 pit stops In 2001, a report on the performance of The Cardiac Unit at The Great Ormond Street Hospital for Children highlighted the danger associated with the transfer of children from the operating room to the ICU. The danger was not only associated with the extreme complexity of the operation, but also to the transfer of the child to the trolley, the disconnection, and reconnection of the monitoring equipment, the route up to the ICU and the transfer to a new team. While Professor Martin Elliott, presently Co-Medical Director at Great Ormond Street Hospital, was watching the Formula 1 Grand Prix on TV, he observed fascinated how a multidisciplinary team refueled a MacLaren, changed tires, replaced damaged parts and adjusted front wings, all this with perfect choreography under huge time pressure. In that moment, he realized that the tasks carried out in the operating theater and the F1 pit stop were very similar. The Hospital contacted with the MacLaren team and, after a training day and a visit by a research team, they identified their errors and what it should be done. They learned that it was needed a clear leadership, task allocation, additional safety checks, training, regular meetings and collection and analysis of data. As a result, the Hospital was able to improve and reduce technical and information errors. Going back to take a better jump forward In 2014, during a field visit with the Faculty of Sciences and Technology of Mohammedia (Morocco), Raowia Lamhar, an Engineering student, was able to see first-hand the hardship being suffered by rural population with no access to electricity. In many areas, the lack of electricity or a precarious power supply entails the absence of electric fridges, an essential means to conserve food and medicine. In these cases, families have no alternative but to organize weekly consumption to minimize the deterioration of food, which leads to an unbalanced diet. But an even more serious consequence is the impossibility of ensuring the correct preservation of live-saving medicines such as insulin. In view of this situation, Raowia looked for inspiration in the wisdom of ancestral practices. Inspired by the Khabia, a traditional Moroccan clay jar that cools drinking water, she developed a clay fridge able to preserve the food fresh for 10-15 days. In fact, other clay fridges have been developed by other people in other countries, such as Mansukhbhai Prajapati in India or Mohammed Bah Abba in Nigeria. Extreme contexts In both cases, innovation has been possible because they were able to separate their context from the specific problem that had to be addressed. Returning to the case of the Hospital and Formula 1, in principle, they seem two totally different situations. While in the first context the action takes place in an operating theater, in the second one, the action takes place in a pit stop. In the former, the actors are surgeons and the latter they are mechanics. In the hospital, they work with children, while in the pit stop cars are the focus. However, we must not let the details prevent us from seeing what really characterizes both contexts: multidisciplinary teams carry out very detailed procedures with high risk in a very complex technical environment, all this under great time pressure. Seen from this angle, there are many similarities. Having the ability of abstraction to do this exercise with any kind of situation is very important.If we are able to draw the essential features of our context without getting lost in superficial details we will be able to access a valuable source of innovation: extreme contexts. To reduce risks and improve their performance, the Hospital could not look for ideas in other hospitals. Facing similar challenges, the degree of risk and the ability to act are basically the same. Compared with other hospitals it would only have served to fix some small details. It was necessary to find a context in which its basic elements were more complex or extreme. This was the case of Formula 1. In the example of the clay fridge, the difficulty was in being able to see the similarities between a modern context, where lack of electricity is an anomaly and technology is associated with progress, and a past context where not having access to electricity and the use of natural elements replacing technology is normal. In this case, the extreme context is the past. Any company, organization, person or situation that faces the need to innovate should do this exercise of abstraction: identifying the essential elements that characterize them and look for extreme contexts in which they can find inspiration that may lead to breakthrough thinking, leadership, design, etc. This Case Study was previously published o Innovation Excellence Image credit: en.wikipedia.org |
Is more technology always good? |
"The problems of technology today is not to satisfy basic needs, but reform the damages caused by yesterday's ' technology." Says Dennis Gabor, one of Nobel Prize winners in 1971.He said this earlier before witnessing how technology will affect our lives 40 years later. Technology has facilitated our lives a lot in the previous decades, life became easy, as a click of a button. But in return, technology has influenced our consumption of everything and thus we must find ways to moderate these changes. Technology and our food craving intensity Coming to the year 2015, technology changed how we think about food, and what we crave. Today if you’re hungry anytime and anywhere, you have a world of options to choose between. Food became trendy indeed, from the era of cupcakes to burgers to the era of clean eating recipes. Our screens consumptions increased our food consumption ,according to Kit Yarrow a psychology professor, we get more bored easily, we are multi- tasking and get distracted more easily so eating is becoming the way out. We now have less time for cooking or food preparation, which increases our online surfing looking for something to eat at the office. With the spread of apps like Engezni and Otlob, a list of menus with marketing offers are available all the time, ordering lunch became one click away. McDonald's France is starting a 24/7 vending machines since they found that most of their revenue is earned from midnight till 5:00 am. Not only changing how much food we consume but what we eat, technology has never failed to leave us speechless. A Japanese company used technology to produce a quick homemade burger meal, all that you need are their powder sachets, water and a microwave. The video illustrates how to prepare “Happy Kitchen” burger and french fries meal. In a very dynamic world, where everything is moving fast, we are racing to satisfy our needs and wants, many people could find this meal very fulfilling. On the other hand, processed food has its own offenders and well known side effects. Will we reach the day where these powder sachets are widely consumed in Egypt? Emotional consumption Aside our consumption of “things” whether food or energy, the Internet and its devices impact our social, mental and emotional health. Online social media has an impact of the average human being’s happiness as instead of connecting people, it became a tool for isolation, stress, and the lack of social skills. Being attached to virtual communication decreases family and social bonds in general. This resulted in the mobile application that measure your smartphone usage and is able to tell you when it is time to leave your screen and do something else. Aside the emotional consumption, the internet allows you to say things online that you wouldn’t dare to say in person. This increased what is called the “Cyber bullying” which according to reports led to less self-expression among teens, and more depression cases when people always get negative comments on what they do on social media. Imagine what will happen after Facebook launches the new dislike button. “The real danger is not that computers will begin to think like men, but that men will begin to think like computers.”- Sydney Harris. We can never deny the technological benefits but do you think the costs of technology are paying off? or do we need to maintain our tech consumption? |
هل فعلاً تمكن العلماء من السفر عبر الزمن؟ |
وردت أنباء مؤخراً، عن مصادر مثل مجلتي The Sun وDaily Mail البريطانيتين، عن نجاح العلماء في بناء أول آلة للزمن في تجربة علمية تم نشرها في ١٣ مارس في Scientific Reports، حيث تمكن فريق علمي في روسيا من تحريك جزيئات صغيرة، إلكترونات، جزء من الثانية إلى الماضي باستخدام ميكانيكا الكم من خلال استخدام حاسب الكم الخاص بشركة IBM في تجربة أشبه بإعادة ترتيب كرات البلياردو المبعثرة بعشوائية إلى وضعها الأول في نظام مرتب. وقد نفت لاحقاً MIT Technology Review إمكانية تحقيق ذلك. فيما يلي شرح هذه التجربة. وحدة حوسبة الكم هي qubit وبعكس ال bit، وحدة المعلومات في الحاسب الآلي، والتي قد تساوي إما صفر أو واحد في أي وقت، أي أن عدد الحالات الممكنة لها حالتان، تمتلك وحدة ال qubit عدد من الحالات يجعلها تستطيع تخزين كم كبير من المعلومات. لذلك تمتلك الحاسبات التي تعمل في هذا النطاق قدرة حسابية هائلة. من ناحية أخرى لا توجد حتمية فيما يتعلق بتحديد مكان جزيء الإلكترون خلال مراقبته، أي أن مكانه يحدد بالتقريب، ومع تقدم الوقت، خلال الملاحظة، يصعب تحديد مكانه حيث أن المحيط الذي يتواجد فيه يتمدد بطريقة فوضوية. وقد عكف فريق علمي على حساب احتمالية ملاحظة إلكترون يعود دون تدخل خارجي من هذه الحالة الفوضوية التي يصعب تحديد مكانه فيها إلى الوضع الأول الأكثر احتواءاً. أي نفس تأثير رجوع الزمان الي الوراء. تبين أن ذلك يتطلب نظرياً مراقبة ١٠ مليارات إلكترون من موقعهم المبدئي كل ثانية لمدة ١٣،٧ مليار سنة. هذا مؤشر للقدرة الحسابية المطلوبة إذا أراد فريق علمي استرجاع الإلكترون من الوضع الفوضوي الي وضعه المبدئي بطريقة اصطناعية. لأنك مثلاً إذا كنت تبحث عن شخص محدد ضمن مليار شخص فاحتمالية أن تجده صدفة ضئيلة جداً، في إشارة إلى احتمالية ملاحظة إلكترون يعود من حالته الفوضوية إلى وضعه المبدئي دون تدخل من الفريق، وهي تعبر عن كم الجهد المطلوب لإيجاده عن عمد، في إشارة إلى القوة الحسابية الكبيرة المطلوبة لخلق حالة اصطناعية يعود فيها الإلكترون الي وضعه المبدئي. وهو ما تمكن منه مؤخراً فريق بحثي بقيادة Dr Gordey Lesovik من معمل الفيزياء التابع لمعهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا، بطريقة مشابهة بالرجوع بالزمن إلى الوراء، باستخدام القدرة الحسابية الهائلة لحوسبة الكم من خلال استخدام حاسب الكم لشركة IBM والذي يستخدم وحدتان من الqubit يمكن أن تتواجد في حالات صفر أو واحد كما في الحاسب الآلي العادي أو في حالة مركبة من الحالتين السابقتين متبعة قوانين ميكانيكا الكم. من ناحية أخري هناك رأي معاكس وفقاً لتقرير MIT Technology Review مفاده أن إعادة تسلسل أحداث الي الوراء، كما في حال تشغيل شريط فيديو في الاتجاه المعاكس، لا تعني بالضرورة التحرك عكس اتجاه الزمن. أوضح التقرير، أن في العالم الحقيقي، تبدو الأشياء مختلفة في الاتجاه المعاكس للزمن عن الاتجاه الطبيعي للزمن طبقاً لقوانين الفيزياء، في إشارة إلى قانون الديناميكا الحرارية الثاني، وهو أن، الأنتروبي، وهي مقياس لعشوائية نظام، لنظام معزول، يمكن أن تزداد لكن لا تقل مع مرور الوقت. إذن هذه التجربة لم تستطع خرق قوانين الفيزياء لكنها بالتأكيد، كما ذكر Dr Lesovik، ستساعد على تحسين القدرة الحسابية الكمية واختبار البرامج المستخدمة في هذا المجال. |
هل تأكدت من أن فكرتك قابلة للتسجيل؟ إذاً حان الوقت لتسجيلها |
بعد بحث مطول ومعرفة أن فكرتك قابلة للتسجيل، الخطوة التالية هي التسجيل. استمارة طلب التسجيل، هي طلب التسجيل نفسه. هذا الطلب يعطيك حق براءة الاختراع للاختراع االذي تم شرحه بشكل تفصيلي في الطلب نفسه. فتسجيل براءة الاختراع سيساعدك على إقصاء المنافسين الأخرين أو المخترعين ويمنعهم من التربح من فكرتك من دون استشارتك أولاً. إضافة إلى ذلك يعطيك حق الفكرة لمدة تصل إلى 20 عاماً ولكن كيف تعمل تلك العملية؟ يرى بعض المخترعين تسجيل براء ة الاختراع كالتكنيك حيث أنه يمكنهم من خلاله تقليل نسبة المنافسة على أقل لمدة تصل 20 عاماً ويمكنهم التربح من اختراعهم عن طريق بيعه أو ترخيصها لصالح شركة ما. خطوات مرحلة التسجيل قم بملئ استمارة الطلب أكتب 100 كلمة عن اختراعك باللغتين العربية والإنجليزية وصف مُفصل لاختراعك نسخ الطلب للتأكد من تسليم الأوراق المطلوبة رسمة للاختراع إن كانت متواجدة ملئ طلب استمارة ملاقاة كل الشروط انسخ المستندات 3 مرات واجلب نسخة على سي دي أو على Flash Memory بعد تسليم الطلب وإنهاء الأوراق المطلوبة يمكنك التوجه إلى مكتب براءة الاختراع المصري بشارع قصر النيل، القاهرة وإيداع الطلب. يمكن أن تأخذ عملية التسجيل بعد تسليم الأوراق واستلام البراءة من 2 إلى 3 سنوات من تاريخ التقديم. ضع في اعتبارك أن تسجيل البراءة ليس رخصياً ولا تتوقف التكلفة عند تقديم الطلب فقط بل ستظل تدفع مبلغ معين سنوياً حتى إنتهاء مدة التسجيل. لذلك قم بدراسة منتجك جيدأً ومن ثم فكر في الأسواق الكبيرة التي تناسبه وقم باختيار البلاد التي تتوافق تناسبك والتي توفر لك ارخص أسعار للإنتاج. |
"أشوكا العالم العربي" تحتفل ببرنامج "صانعات التغيير" وتختار الفائزات |
i بدعم من برنامج تطوير الاقتصادات الشاملة والإبداعية (DICE) التابع للمجلس الثقافي البريطاني، تتعاون كل من "أشوكا العالم العربي" مع مؤسسة Red Ochre، في تنفيذ مشروع بعنوان "صانعات التغيير"، يستهدف الفتيات ما بين 16 و21 عاماً، بهدف دعم وتطوير المشروعات الإبداعية والاجتماعية في كلاً من مصر والمملكة المتحدة. الارتقاء بالمبدعات في أنحاء العالم يعتمد المشروع في تنفيذه على دعم المشروعات بين المؤسسات الاجتماعية في المملكة المتحدة والشركاء المصريين، وهدفهم تمكين النساء والفتيات وتعزيز وتشغيل الشباب وتمكين الفئات المهمشة. وتزامن بداية هذا التعاون مع إطلاق مؤسسة "أشوكا العالم العربي " لمبادرة المرأة للريادة الاجتماعية (WISE) – التي تستهدف كلاً من رائدات الأعمال الشابات والفتيات الطموحات بهدف الارتقاء بالمبدعات الاجتماعيات في جميع أنحاء العالم. رفع مهارات 60 فتاة من 14 محافظة على مدار 4 أشهر فترة التدريبات الخاصة بمشروع "صانعات التغيير"، شاركت" أشوكا العالم العربي" ومؤسسة "Red Ochre" في بناء قدرات 60 فتاة من 14 محافظة، بشرط أن يكون لديهن بعض المهارات، أهمها أن يكن لديهن شغف للإبداع والتغيير في مجتمعاتهن والقدرة على بناء فريق وقيادته، وذلك بهدف تشجيع الفكر الإبداعي والنقدي والتحليلي لديهن، وتعزيز ثقتهن بأنفسهن ورفع قدراتهن على حل المشكلات التي تواجهن وكيفية إدارة المشروعات وتعريفهن بقطاع ريادة الأعمال الاجتماعية، هذا لرفع مهارتهن لإدماجهن في المجتمع الذي يعشن فيه، ويكن قائدات رائدات في مجتمعهن، ولهن القدرة على حل المشاكل التي تواجهن في سوق العمل بطرق مبتكرة وفعالة، وفي نهاية التدريبات تم تصفية المشاركات إلى 15 فتاة، لديهن خطط لتصميم وتنفيذ مبادرات لها القدرة على مواجهة التحديات في مجتمعاتهن. أفكار متنوعة للفتيات وأكد عدي ثكار - مؤسس ومدير عام Red Ochre الذي شارك في تنفيذ "مشروع صانعات التغيير"، على نجاح المشروع لدعم الفتيات لإحداث التغيير في مجتمعاتهن، وأشاد بالأفكار المبدعة للفتيات التي شاركت في حل مشاكل مجتمعاتهن كما أعرب عن إعجابه بالحماس والطاقة اللذين تميز بهما الفتيات واستعدادهن الواضح لتعلم مفاهيم جديدة واستخدام أدوات وتقنيات حديثة لتطوير أفكارهن. كما أوضح أليكس لامبرت- نائب مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر، أن المجلس الثقافي البريطاني يعمل كشريك في دعم رواد الأعمال الشباب ورفع مهاراتهم، وخاصة الأعمال الإجتماعية والإبداعية التي تساهم في النهوض بالمجتمع المصري. القدرة على التغيير ذكرت الدكتورة/ إيمان بيبرس - المدير الإقليمي لمنظمة أشوكا الوطن العربي ونائبة رئيس مجلس إدارة منظمة أشوكا العالمية، أن مشروع "صانعات التغيير" أتاح لهم العمل عن قرب مع مجموعة متنوعة من الفتيات الشابات في محافظات مصر المختلفة، حيث اتضح لهم أن لكل فتاة منهن رؤيتها الخاصة المملوءة بالشغف لخلق التغيير في مجتمعها الذي تعيش فيه. تضيف: يعتبر مشروع "صانعات التغيير" فرصة عظيمة ومتميزة لهؤلاء الفتيات، حيث تم تشجيعهن خلال التدريبات على أن تكون كل واحدة منهن قائدة في مجتمعها وقادرة على التغيير، ونتمنى في نهاية هذا المشروع أن تنتشر قصص هؤلاء المشاركات على مستوى العالم، لعرض مدى قدرتهن على التغيير وأن يكن مثل أعلى يحتذى به للأخريات في مصر والعالم العربي. مؤتمر لعرض إنجازات المشروع واختيار أفضل المبادرات ومن المقرر في نوفمبر القادم أن تقوم "أشوكا الوطن العربي" بعقد مؤتمر يضم شركائها، ورواد الأعمال الإجتماعية والمستفيدات من التدريب وأسرهن للاحتفال بإنجازات المشروع وعرض مبادرات الفتيات المشاركات وإختيار 3 مبادرات الأفضل من بينهن من خلال عدد من الحكام المتخصصين في ريادة الأعمال الاجتماعية وستحصل الفائزات الثلاث على جائزة مالية وفرص لتطوير مبادراتهن وإبرازها لوسائل الإعلام المختلفة. "أشوكا" والإبداع الاجتماعي تمثل "أشوكا العالم العربي" أكبر مؤسسة في العالم تضم مبدعين إجتماعيين حيث يوجد 3600 مبدع ومبدعة إجتماعية على مستوى العالم، من بينهم أكثر من 100 مبدع ومبدعة على مستوى العالم العربي هدفهم إيجاد حلول مبدعة للمشاكل التي تواجه مجتمعاتهم، وتتميز مؤسسة "أشوكا العالم العربي" بأن لها العديد من الشركاء في ريادة الأعمال الاجتماعية. مصدر الصورة: صفحة أشوكا العالم العربي |
Apply Now for the 3rd Cohort of the Visa Accelerator Program in Africa |
Visa is happy to announce that applications are now open for the 3rd Cohort of the Visa Accelerator Program in Africa. It is a transformative initiative that connects Africa's brightest minds with experienced mentors, cutting-edge technology, and unparalleled investment opportunities. Are you ready to disrupt the industry, revolutionize finance, and make an impact in the ecosystem? Join this exciting 3-months journey to propel your startup towards unprecedented growth and recognition. It's time to unleash your entrepreneurial spirit and forge a path to success in the vibrant FinTech landscape. Program Overview The program will be delivered in a hybrid format and will last for 3-months in total. It will include an onboarding week, 10 virtual focus weeks, an investor week and an in-person Demo Day. Other in-person events maybe be organized during the duration of the program such as city meetups or other country or regional events. Benefits of participation Mentorship: Access to 1:1 mentoring from experts and founders in the ecosystem from Africa and beyond. Knowledge and expertise: Tailored program covering product design, marketing, finance, sales, and more. Product perks: Access to a wide selection of product perks and discounts from over 100 vendors for a combined offer value of $200000 such as AWS with product credits, mentorship, and fintech specific training modules. Partnerships opportunities: Powerful partnerships that can drive your startup forward. Funding: Secure the funding you need to bring your innovative ideas to life. Visa Specific training: Fintech and payment training modules designed by Visa. Who should apply? If your team has already designed a minimum viable product related to the proposed areas, designed a minimum viable product related to the proposed challenges, or has a market-ready solution, you are the right fit for the program. Stage: Seed to Series A startups with at least an MVP Solution: Building a solution addressing one of our themes Traction: Market tested solution that has gained traction Geography: Existing operations in Africa or demonstrated commitment to expand in Africa Program themes: Unlocking New payment flows Embedded Finance Empowering Merchants and SMEs Payment Infrastructure Enablers The future of Finance Sustainable and Inclusive finance For more information on the program check the following Link. Apply Now before 11 August 2024: Here. |
ما الذي يتطلبه الأمر لانشاء شركة تقنية ناجحة؟ |
التكنولوجيا هي المستقبل ، وهي تعمل بالفعل على تغيير مجرى التاريخ. ولكن ما الذي يتطلبه الأمر لإطلاق شركة تقنية ناشئة ناجحة؟ فى البداية: يجب أن تتوصل إلى فكرة لم يسبق تطبيقها من قبل ، ولكنها أيضًا ممكنة تقنيًا. يجب أن تجد طريقة لتحسين حياة من حولك والقيام بذلك بطريقة لا يمكنهم العيش بدونها. إن نجاح الشركات الناشئة يتطلب أكثر من مجرد المال. فا العامل البشرى غاية في الأهمية! الموظفين المتحمسين لعملهم... الشركاء المؤمنين برسالة الشركة، والذين يسعون دوماً للعمل ويتساءلون باستمرار عن مدى جدوى افكارهم ومدى صحة حلولهم. ان استقطاب العامل البشرى ذو الكفاءة يتحقق بالبحث عن الكوادر بشكل عالمى! فالعديد من الموهوبين المؤهلين ليسوا حولك! كما ان ثقافة فريق العمل ومدى تنوعها تلعب دوراً كبيراً فى ظهور الأفكار الإبداعية وحل المشاكل التى تواجه العمل بشكل خلاق. وظف الأشخاص المناسبين ، ميز فكرتك بحيث تكون الاولى من نوعها وتأكد من أن عملك يخدم غرضًا أكبر من تحقيق الربحية وجمع الأموال! أنت الآن على الطريق الغير مطروق نحو النجاح! |
Build Your Own Startup| Introduction to Entrepreneurship || Is Money Everything? (21/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So, if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market as well as, how to validate your product aka Market validation. In the last video, we learned more about how to study the market and know who your competitors, target audience aka your bigger market is and the things that you need to focus on to have a successful business in the market. In this video, we will get to know more about the resources we have. |
Wuzzuf's Insider story: An Egyptian Startup from bootstrapping to $1.7M (1 of 2) |
An Egyptian startup dominating the Egyptian online recruitment market. From an official tough launch in 2011, when most companies freezed a lot of vacancies and more employees were laid off, to one of the top global accelerators [500 startups]. Ameer Sherif talked to EgyptInnovate where he told us more about how they raised their fund and how can Egyptian entrepreneurs start their fundraising journey. In brief, why did you start WUZZUF in the first place? We saw an opportunity. There was no one channel in Egypt which was successful at connecting people looking for jobs with companies. The job market was very fragmented on many small sites online and printed newspapers. We always find employers complaining that they can’t find people to work and job seekers and graduates complaining there are no jobs available. The internet penetration in Egypt was also fast growing. In the past 5 years since we started BasharSoft, the company managing WUZZUF, until now, the number of internet users in Egypt doubled. In short, we saw the opportunity to utilize technology and the internet in solving a huge problem in Egypt – employment. What was WUZZUF’s most challenging milestone and how did you manage to survive? Our initial launch was one week before the revolution in 2011. Imagine launching an online job matching platform right before internet outage for weeks and also most companies freezed their hiring efforts. We were simply running out of cash. We had to bootstrap (operate on minimal expenses and investments) for months and take on consulting and custom software development jobs to bring in some cash and survive until we were able to re-launch in mid-2012. During most of 2012 and 2013, we barely had cash to pay salaries and rent. We had to downsize considerably. But the good thing, is that we had to optimize our operations to survive. Which later proved very useful because operational efficiency was then engineered into our DNA. We survived in bootstrap mode until we became positive cash flow and only then investors became interested to invest. The online recruitment space is already occupied by big giants. And even locally there are other competing platforms? (What makes WUZZUF standout?) The online recruitment space is extremely crowded globally, regionally, and locally. There are more than 100,000 job sites in the world. What makes us stand out is that we have a product that’s better than most other job sites out there – better usability and job matching algorithms. In addition to this, we provide much better customer service to companies. The big global and regional players are not local enough to satisfy the customer needs in Egypt. Our team is much more passionate about helping connect people with jobs. We didn’t invent online recruitment – it was there since 20 years ago – so there isn’t this one thing that puts us apart. As they say, the devil is in the details (of product and execution). What are WUZZUF’s biggest achievements that you're personally proud of so far? Thanks to God then everyone who supported us and the team behind the company, we had so many achievements along the years. But them biggest ones are: 1- Helping more than 50,000 people get hired in more than 4,000 companies in Egypt. 2- Being the 1st Egyptian startup to join [500 Startups] – a global tech accelerator and seed fund based in Silicon Valley in Jan 2014. 3- Raising the largest Series A VC funding round for an Egyptian internet startup from global VC funds in Europe and the US (not just from regional VCs). Our announcement was the first positive news on Egyptian tech since 4 years on TechCrunch. How did WUZZUF make it to [500 Startups]? We first applied to their accelerator batch #7 application round and were rejected. A couple of months later, Con O’Donnell, one of our angel investors set me up to fly to Amman and pitch some US investors with other startups from Egypt. I wasn’t interested to go. I already had pitched 100+ investors all over Egypt and the region. But many people encouraged me to go and give it a try. I didn’t have much hope. There, I met Dave McClure, [500 Startups] founder and the world’s most active global VC investor with more than 1000 startup investments so far. He liked my pitch, and the thing he liked the most was that we were able to survive the difficult challenges we faced and still came out positive cash flow and having fast growth. He encouraged me to apply again for their accelerator program and we were accepted after being put on their waitlist. They were mostly very hesitant because they didn’t have an Egyptian startup joining their accelerator before. So in short, we were very lucky. But then again, you create your own luck by persevering and working hard. Do you want to know how WUZZUF secured a 1.7 million dollars funding? What are their coming plans? And how can other Egyptian startups follow their path to global accelerators? Ameer was generous to share all the details of his entrepreneurial journey. Click on the second part of his interview here! |
Four ways to start your online business |
Will I make it if I start an e-commerce website? What can I sell? I don’t have any products and I don’t know the strategies of marketing and selling? Hold on with me for a second. We’ll start from scratch based on your true desire to start a business, and you must be sure that you need to work hard to find results. An online business is just like any business, with a small difference that launching and spreading it is easier than opening a store to sell products on the ground. Let me assure you that the market is too big to imagine, so be certain that you’ll find your place among the existing stores, you’ll just work hard to be able to compete. First of all, how do you choose a product? Or do you already have something in mind that you want to emphasize its importance and advantages or you have nothing in mind? You need to have a product idea and a specific market, or you’ve noticed a problem in the market that you solve or facilitate its sale through your online store. Do you have an idea already? If the answer is no, you’re in the right place. 1. The easy way: select new products from international websites Always search and navigate products on Amazon, Alibaba, or any other famous website. You’ll find products new to our society that can attract customers. It’ll be great if you find a product that people face difficulties in reaching. I’ll tell you soon about websites occupied with publishing strange products from Amazon. 2. Monitor the expectations and problems of the people around you Focus on your colleagues and relatives and find a problem that they face or a specific product that they couldn’t buy easily. Think about the problem and try to come up with easy and simple solutions and do a basic market research to make sure that the problem isn’t just faced by one or two individuals. This happened to one of my friends. He found that his sister, a teacher, doesn’t know where to print school shirts for her students., she also faced difficulties with timing and materials. He got an idea for an online store to sell print t-shirts for a smaller cost and to have a door to door delivery. Later on, he developed his idea to receive the design online and print it on t-shirts, send them to the customer with a warranty on the shirts and printing. This is a clear example of the second method. He found a problem and thought of a solution after he researched the market and made sure that the problem really exists and has a market. 3. Think of products for the hobbyists Painters and musicians and other hobbyists exist in our Arab world. You can focus on a sector of the hobbyists and ask them what products they use and what difficulties they face, and suggest that you bring them these products, and have a platform where they can know the new products every day and see reviews before buying them. 4. Consider trendy products You can make a good profit out of these products. When people talk about strange products and you find questions and conversations about these products on social media, I advise you to take your shares of selling this product! We saw this lately with the spread of spinners, electronic shisha, and other products. The idea is that we like trying anything new, each of us to a certain level. So you may find those who rushed into buying the spinners for a high price of 200 pounds, and others who bought it for 25 pounds on Souq, Jumia, and other websites. These are simple products that spread like wildfire when they were trendy, you could find them in supermarkets and in all stores. You can try these ways and you will surely find an idea for a product or a service that you can offer people and start a successful electronic business, I also advise you to always be updated of what’s happening around you and keep reading and don’t turn down ideas until you find your product. What will we do after specifying the product idea? We’ll plan how the product can have real quality, and this is in the second part of the article |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:Steps to Start (Traits part 2)- (8/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. In the second part of Traits episode, different existing entrepreneurs will about traits entrepreneurs should have also the trap that most entrepreneurs fall into when their businesses reach a certain stage. |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة السابعة: قمة رايز أب 2020 |
في هذه الحلقة السابعة من بودكاست إبداع مصر تلتقون في هذه الحلقة بـ: فريدة ثاقب، مديرة الفعاليات في RiseUp، وهي حاصلة على بكالوريوس العلوم في الإدارة مع تخصصين في الابتكار والإدارة الإستراتيجية. ومريم حاتم، events coordinator في RiseUp. كما هو معتاد في بعض حلقات بودكاست إبداع مصر نتناول بالمناقشة أهم الأحداث في مجتمع ريادة الأعمال في مصر وهذه الحلقة بمناسبة عقد قمة رايز أب بدأً من يوم الخميس القادم 10 وحتى السبت 12 ديسمبر 2020. في هذه الحلقة معلومات أكثر عن أنشطة القمة المختلفة وكيفية حضورها عبر الانترنت، لماذا شعار RiseUp في 2020 هو "#إعادة_التشغيل" أو RESET#؟ مين أهم المتحدثين؟ كيف يمكن حضور الورش والفعاليات المختلفة؟ كيف سوف يحدث التشبيك والتواصل علبر الانترنت؟ وما هو المميز والمختلف هذه السنة. يناقش بودكاست إبداع مصر أحدث أخبار الابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية ويعرض للأفكار وقصص النجاح وكيفية تطوير الحلول للمشكلات التي تواجه رواد الأعمال. يمكنكم الاستماع إلى الحلقة السابعة هنا من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق ونس على جوجل بلاي أو تحميل الحلقة كملف mp3 من هنا. كما يمكنك سماع الحلقات الماضية من الروابط التالية: الحلقة السادسة: إسلام سيد، الشريك المؤسس لـ ليرن خانة Learnkhana، هنا > الحلفة الخامسة: ديـفـد عـزمي، مؤسس شركة باجيرا.كوم، هنا > الحلقة الرابعة: محمد عزت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فُلتَكت، هنا > الحلقة الثالثة: أحمد أبو الحظ، المدير التنفيذي والشريك المؤسس في شركة شيزلونج، هنا > الحلقة الثانية: المسابقة المصرية الفرنسية للشركات الناشئة، بمشاركة فـلـك وفلات 6 لابز ومركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والسفارة الفرنسية، هنا > الحلقة الأولى: محمد هدايات الشريك المؤسس والمدير العام ومحمود فؤاد الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة كيميت، هنا > مصدر الصورة: Matt Botsford/Unsplash |
لماذا غيرت Eventtus نموذج العمل الخاص بها؟ |
في مناقشة مع مي مدحت، أحد مؤسسي إيفنتس (Eventtus)، تم سؤالها عن سبب تغييرهم لنموذج العمل من B2B إلى B2C؟ أجابت مي إجابة بسيطة وقالت أن السبب هو أن الشركات – منظمي الفعاليات – هم من يدفعون للخدمة، لذلك فإنه من المنطقي أن يكون تركيز إيفنتس عليهم. وقد قالت مي أنهم قضوا وقت طويل في البداية في جمع تعليقات ونصائح مستخدمي التطبيق عن التصميم والأداء الوظيفي. وبعد ذلك، ظلوا يُحسنوا ويطوروا التطبيق لكى يتماشى مع احتياجات المستخدمين، مما قادهم إلى إنشاء نسخ أفضل وأفضل للتطبيق لكنهم كانوا يعانوا مالياً. في النهاية – طبقاً إلى مى- لاحظوا أن العملاء لديهم احتياجات مختلفة واتجاهات مختلفة في تلقي التطبيق مثل أنهم يحتاجوا مواصفات معينة يمكن أن تكون بلا جدوى أو أهمية للمستخدمين ويحتاجوا أيضاً بعض الميزات المخصصة لتخدم فعالية واحدة معينة. على سبيل المثال، استخدم منظمي قمة رايزآب ٢٠١٥ تطبيق إيفنتس لتحديث الحضور بأى تغييرات في الجو أو في الجلسات أو الأماكن أو أجندة الأحاديث. لذا، فإن ما جعل إيفنتس ناجحة هو إتباع احتياجات العملاء وإنشاء قنوات ومواصفات خصيصاً لتخدم هذه الإحتياجات. في حديثها، شددت مي على نقطة أن فريق إيفنتس حريص على استكمال تطوير التطبيق. وقالت أيضاً أنهم دائماً يتابعون رد فعل وتعليقات المستخدمين ويأخذوها على محمل جد. وأضافت: "هذا لا يتعارض مع محور تركيزنا، بالعكس هذا يكمله. يجب عليك فقط أن تكتشف أين تضع تركيزك." مي مدحت، هى رائدة أعمال تقنية، بدأت تحلم أحلام كبيرة عندما كانت في الكلية، والآن هى في مهمة للنهض بالفعاليات من خلال تطبيقها إيفنتس: الذي يتيح للمنظمين أن يدمجوا المجهودات للترتيب والتسويق وبيع التذاكر مع أيضاً جذب الحضور قبل وأثناء وبعد الفعاليات. في مشهد أيقوني لا يُنسى، شاركت مي في مناقشة كان يديرها باراك أوباما على المسرح في قمة ريادة الأعمال العالمية. كانت المناقشة بين مي مدحت ومارك زوكربرج ورواد أعمال آخرين من تنزانيا وبيرو. حكت مي بكل فخر قصتها وكيف أتت بفكرة إيفنتس، في حين إنبهر أوباما وزوكربرج. مصدر الصورة: Think Marketing Magazine قالت مى: "أتت الفكرة في بالي عندما وجدت أنه هناك فجوة بين منظمين الفعاليات والحضور. يضيع الكثير من المعلومات والأعمال لأنه لا يوجد منصة واحدة توصل بين الطرفين، لذا أتيت بفكرة تطبيق إيفنتس." تعتبر مي دليل حى أن مصر لديها رواد أعمال موهوبين حريصين أن يحفروا أسمائهم في التاريخ. خلقت إيفنتس منصة توسع في قيمة الأثنين: منظمين وحضور. هذه هى الحسابات الرسمية لمي مدحت إن كنت تريد أن تتواصل معها: لينكد إن: https://www.linkedin.com/in/maimedhat تويتر: https://twitter.com/maimedhat?lang=en يمكنك أيضاً أن تشاهد حديث مي مدحت مع أوباما ومارك زوكربرج من هنا |
7 Social Myths that Hold Organizations Back (Part 2) |
When Tony Bingham and Marcia Conner, co-authors of The New Social Learning, began talking with organizations about benefiting from the natural powers of employees learning from one another, they heard more about their obstacles than their opportunities. While some were genuine issues leaders needed to face to move their organizations forward, several were myths, perpetuated by old-school practices and a fear of losing control. For instance, people often talked about social learning as a wildly new practice, challenging the way training has been delivered. In fact, social learning is an approach that has always happened alongside instructor-led courses, as learners compared their experiences with one another, asking questions, and putting new information into the context of their jobs. What’s new are the social media tools in the pockets and purses of more than 80% of the population, that now extend learning’s reach. In the book, Bingham and Conner encourage people in organizations to connect, collaborate, and work with one another–sometimes even without digital tools–and to look at myths that hold people and organizations back. Previously we tackled four myths that hold organizations back, In this article, we will tackle the rest of the myths. 5. Social learning is always informal Many organizations distinguish differences in roles on social media by designating specific “influencers” who are looked to as authority figures or role models, even within social media communities. This often happens organically. For example, famous politicians or actors have gained thousands or even millions of followers on social media who look to their posts for guidance and inspiration. Just because they are interacting with the general public doesn’t mean that their influence is any less potent. 6. It only works in professional environments Organizations often want to offer their employees a community or social media toolset but don’t want the conversations to wander off specific business themes. As social creatures, people thrive on meaningful connections with other people. Although most conversations should have a professional focus, connections across topics build relationships and trust sometimes more effectively than sticking solely to job-related areas. 7. It doesn’t affect you At this moment, your people are already learning through social media. They’re reaching out and connecting in powerful ways. The question is, can you recognize, appreciate, and take advantage of the power inherent in this new level of communication? Do you want to facilitate or debilitate? Do you want to play a part in what and how people learn? Or do you want to try to stop them? Will you restrict them? Or will you free them to do the work they were hired to do—and will you do it with them? The 20th century was about leading with technology and tools. The 21st century is about leading into a connected world, and ignoring this new reality will only leave you in the dust. |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #5 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
SECC Webinar: مقدمة لمفهوم الDevOps |
هل فكرت من قبل ما هو مفهوم الـ DevOps وما هي استخداماته ؟ شاهد هذه المحاضرة وتّعرف بشكل أفضل على مفهوم الـ DevOps والحلول التي يُقدمها وتعلم كيف يمكن للشركة أن تنجح من خلال استخدامه. وتّعرف أيضاً على التحديات المتعلقة بالـ DevOps التي من الممكن أن تُقابلها وأيضاً الخطوات المُتبعة عند استخدام حلول الـDevOps |
عدّل ثم عدّل ثم عدّل ثم ابتكر! |
تم إعادة نشر هذه المقالة من : Innovation Excellence كانت لعبة أنجري بيردز Angry Birds إنجازًا قويًا لمطوري الألعاب الفنلنديين روفيو إنترتينمنت Rovio Entertainment. إذ باعت أكثر من ٢٠ مليون نسخة على عدة منصات للموبايل. وأتبعتها بعدة منتجات منها كتب وفيلم لسوني. أطلقت أنجري بيردز في ٢٠٠٩. وكانت اللعبة الثانية والخمسين التي تطلقها روفيو منذ إنشاء الشركة في ٢٠٠٣. أي أنه كانت هناك ٥١ محاولة قبل أن تنجح هذه اللعبة. WD-40 هو زيت تشحيم واسع الانتشار. طوره الكيميائي نورم لارسن عام ١٩٥٣ في سان دييجو. الاسم WD-40 يأتي من "إزاحة الماء، التركيبة الأربعون" كانت هذه هي التركيبة الأربعون التي يجربها الكيميائي قبل أن يصل للنجاح. هذا المنتج تنتجه شركة روكيت للكيماويات ويوزع في أكثر من ١٦٠ دولة. وتعد التركيبة سرًا كيميائيًا محفوظا بعناية. الكثير من المنتجات العظيمة كانت نتيجة قائمة طويلة من التعديلات. نادرًا ما يصبح أول منتج ناجحًا على الفور. فالابتكار هو عملية من التحسين والتطوير المستمر وأحيانًأ من التجربة والخطأ والفشل المتكرر الذي يؤدي في النهاية إلى النجاح. إننا نرى نفس العملية في الفنون وفي التجارة. رواية هاري بوتر وحجر الفيلسوف لكاتبتها جي. كي. رولينج تم رفضها من أكثر من ١٢ ناشرًا قبل أن تقبلها إحداها. رائعة مارجريت ميتشل (ذهب مع الريح) تم رفضها ٣٨ مرة. مؤسسو سكايب قاموا بعرض فكرتهم ٤٠ مرة قبل أن يجدوا من يقبلها. سيسكو قدمت ٧٦ بينما جوجل حوالي ٣٥٠ عرضًا. الرفض جزء أساسي من النجاح، لكن فقط إذا كان يدفعك لمزيد من التعلم والتطوير. إن الصانع الذي يفشل مشروعه الأول يجبَر على العمل ثانية وتحسين منتجه. وهكذا فعل لاري بيج وسيرجي برين. فقد عاملا كل رفض كخطوة على الطريق وفرصة لتحسين منتجهم للمستثمر التالي. كل منا يريد أن تحقق فكرته الأولى نجاحًأ ساحقًا. لكن الأكثر احتمالًا أن تفشل فشلًا ذريعًأ، لكنه فشل تعليمي. الأخوان جاكوزي أطلقا حمامًا بمدافع مائية داخلية. تم تصميمه ليخفف الألم لمن يعانون من التهاب المفاصل. أعجب السوق المستهدف بالمنتج لكنه كان عالي التكلفة فلم يحقق نجاحًأ تجاريًا وسط المرضى. لكن في وقت لاحق، أطلق الأخوان نفس المنتج لكن هذه المرة موجه نحو الأغنياء وليس بهدف تخفيف الألم ولكن الاسترخاء وتحسين الحياة الاجتماعية، وهذه المرة حقق نجاحًأ كبيرًا. كيف يمكنك تجنب الألم الناتج عن إطلاق منتجك الأول ومشاهدته يخفق بشدة؟ إحدى الطرق أن تجرب الفكرة مرارًا وتكرارًا بأن تمررها على جمهور ليصوت عليها قبل أن تبدأ بالعمل عليها. وهذا ما فعلته ثريدليس Threadless بتصميماتهم من القمصان. جوستين ذهبت لأبعد من ذلك ودفعوا الناس لحجز ملابسهم سلفًا قبل أن يصمموها. إذا لم تتمكن من تجربة فكرتك قبل أن تعمل عليها، فكن مستعدًا لأن تعدل عليها كثيرًا، وأن تتقبل الرفض كمصدر للنقد وملهم للتطوير. سيكون الأمر مؤلمًا بالطبع لكن من يعلم؟ قد ينتهي بك الأمر بمنتج ساحق النجاح كأنجري بيردز أو هاري بوتر أو جوجل. |
أهم 7 مسابقات روبوتات للطلاب في مصر |
علم الروبوت هو فرع متداخل من العلوم والهندسة يشمل تصميم وتطبيقات استخدام الروبوتات، ويتم استخدام الروبوتات في الكثير من عمليات التصنيع اليوم. يمكن أن يؤدي تعليم أساسيات الروبوتات للأطفال والمراهقين إلى إهتمامهم بالتكنولوجيا ليصبحوا قادة في المستقبل في هذا المجال. إليك أهم سبع مسابقات في مجال الروبوتات في مصر التي تعقد سنوياً للطلاب صغار السن: 1. مسابقة جونيور فيرست ليجو - First Lego League Junior مصدر الصورة: موقع Faraday-primary الإلكتروني تم تصميم هذه المسابقة ليتعرف الأطفال من سن 6-10 سنة على مبادئ العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من خلال علامة تجارية يعرفونها ويحبونها، وهي ليجو. يتكون كل فريق من ستة أعضاء، ويقومون باستكشاف مشاكل علمية تحت توجيه مدرب مثل أمن الطعام وإعادة التدوير أو الطاقة. ثم يقومون بعمل لافتة توضح رحلة تعلمهم وتعرف الناس بفريقهم، كما يصنعون نموذج مزود بمحرك يوضح ما تعلموه باستخدام عناصر ليجو. تتعلم الفرق قيمة العمل الجماعي وأسرار العلوم التكنولوجيا، وقيم المسابقة الأساسية التي تشمل الاحترام والمشاركة والتفكير النقدي.تجتمع الفرق في نهاية كل مسابقة في معارض لإظهار إنجازاتهم ومشاركة أفكارهم والاحتفال. 2. تحدي فيرست تيك (FIRST Tech Challenge (FTC مصدر الصورة: موقع fleegypt الإلكتروني تم تصميم هذه المسابقة لطلاب المرحلة الثانوية من 14-18 سنة ليتنافسوا باستخدام نموذج رياضي. الفرق مسئولة عن تصميم وبناء وبرمجة الروبوتات في منافسة تعتمد على التحالفات. يتم إعادة استخدام نموذج الروبوت من سنة إلى أخرى ويتم برمجته باستخدام عدة لغات. تشمل الفرق المدربين والمستشارين والمتطوعين، ويتطلب منهم تطوير استراتيجية وبناء روبوت بناءً على مبادئ هندسية سليمة. يتم منح جوائز على المسابقة والتواصل والتصميم وإنجازات أخرى. 3. فيرست ليجو ليج - FIRST LEGO League مصدر الصورة: موقع TIEC الإلكتروني تستهدف هذه المسابقة الطلاب من 9 إلى 16 سنة ويتكون الفريق من ثلاثة إلى سبعة أعضاء، وكل عام، يقوم الطلاب ببناء وبرمجة والمنافسة بروبوت حيث يتعلمون المشاكل الحديثة في العلوم والهندسة ويبحثون عن حلولاً لها. تدور المسابقة حول أحد المواضيع الآتية: الكوارث الطبيعية وكبار السن وأمن الطعام وتغير المناخ والطب والنانوتكنولوجي. يشعر الطلاب خلال المسابقة أنهم في حدث رياضي، ويتنافسون بشدة وفي نفس الوقت يمضوا أفضل الأوقات بحياتهم حيث يحققون إنجازات عظيمة. 4. روبوكاب جونيور مصر - RoboCupJunior Egypt مصدر الصورة: موقع جامعة النيل الإلكتروني تم تأسيس روبو كاب عام 1997 بهدف صنع فريق كرة قدم بالكامل من الروبوتات بحلول عام 2050 قادر على الفوز أمام الفريق الفائز بكأس العالم. قدم روبوكاب في السنوات التالية عدة منصات لكرة القدم لإجراء أبحاث في علم الروبوتات. مشروع روبو كاب جونيور هي مبادرة تدعم الفعاليات المحلية والإقليمية للطلاب من 9-20 سنة. تم تصميمها لطلاب المرحلة الابتدائية والثانوية، طلاب الجامعات الذين لا يملكون المصادر التي تؤهلهم للاشتراك في بطولات أخرى. 5. المسابقة العربية للغواصات الآلية - ARAB ROV COMPETITION مصدر الصورة: صفحة ROV على موقع فيسبوك تم أنشاء المسابقة العربية للغواصات الآلية ليتنافس طلاب الجامعات والمدارس من 10 - 20 سنة على تصميم وبناء "روبوت تحت الماء" [ROV] لتحقيق مهمة تحت الماء محاكاة لمهمة حقيقية. تساعد هذه المسابقة الأطفال على تصميم روبوت باستخدام معدات تشمل مكونات الروبوت، وينقسم الأطفال إلى فرق من نفس الفئة العمرية ويتنافسون على صعيد العالم العربي. تم إطلاق مسابقة ROV Egypt الإقليمية لأول مرة في مصر عام 2011 بالتعاون مع مركز MATE وتنظيم حدث للابتكار وريادة الأعمال. وقد تأهل الفائزين للمشاركة في مسابقة MATE International ROV العالمية. 6. أولمبياد الروبوتات العالمي - The World Robot Olympiad مصدر الصورة: قناة World Robot Olympiad على موقع Youtube أولمبياد الروبوتات العالمي هي مسابقة روبوتات عالمية للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 21 سنة وتجمع الناس من جميع أنحاء العالم لتطوير مهاراتهم في الإبداع وحل المشكلات من خلال مسابقة تعليمية وبها الكثير من التحديات. الهدف من النهائيات المصرية هو تأهيل الطلاب المصريين للنهائيات الدولية. 7. مسابقة VEX للروبوتات - The VEX Robotics Competition مصدر الصورة: قناة Education and Technology E&T على موقع Youtube مسابقات للطلاب من المرحلة الإبتدائية للجامعة وتكلف الفرق بتصميم وبناء روبوت باستخدام مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة لتلعب الفرق ضد بعض في تحدي مبني على الهندسة. هذه المسابقات جزء من VEX Robotics، وهي بدورها جزء من Innovation First International. تعقد هذه المسابقات على المستوى المحلي والإقليمي والوطني والعالمي. هناك جزئين من هذه المسابقة، الأول هو Turning Point. يستهدف هذا الجزء طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية والجامعة ويتكون من Standard Matches حيث يتنافس فريقين ضد بعض، وتحدي مهارات الروبوت حيث ينجز الروبوت مهمة في وقت محدد، و تحديات Online Challenges وهي مسابقات فريدة يتم استخدام بها مقالات كتابية و CAD وanimation. الجزء الثاني هو تحدي VEX IQ Challenge Next Level ويستهدف طلاب المرحلة الإبتدائية إلى الثانوية. يتكون من تحدي العمل الجماعي حيث يعمل فريقين معاً لتحقيق أفضل النتائج، وتحدي لاختبار مهارات الروبوت ومشروع في مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث يستخدم الطلاب أسلوب علمي للبحث وحل التحدي. |
أنترنت الأشياء والحوسبة الضبابية :SECC Webinar |
أصبحنا نستخدم انترنت الأشياء في مجالات حياتنا المختلفة من دون أن نشعر بهذا. تناقش محاضرة أنترنت الأشياء والحوسبة الضبابية الاستخدامات الأساسية لأنترنت الأشياء وأيضاً مجالاته عبر استخدام أمثلة مختلفة. لتتعرف أكثر على أنترنت الأشياء وتحدياته قم بمشاهدة SECC Webinar: أنترنت الأشياء والحوسبة الضبابية. |
Check Out These 6 Startups That Just Graduated TIEC Incubation Program |
Six startups have graduated from the TIEC incubation program at the end of June. These startups were granted 180,000 EGP, office space, mentorship sessions and access to investors. After a year of utilizing these benefits to kick start their business, they are now ready to move on with their future endeavors as TIEC graduates. Here are the six startups: Fit & Shop: A virtual fitting room. Many offline shoppers fear receiving the wrong size of clothing by ordering online, and here is where Fit & Shop fills the gap. The online shopping industry is growing massively day by day, which leaves huge room for startups such as Fit & Shop to expand regionally and worldwide. GBarena: An online gaming and e-sports community that is tailored for gamers. The platform helps gamers connect and challenge each other while enabling them to join a set of local and global tournaments by providing tournaments’ organizers with a platform that automates the whole process of managing and creating tournaments from A-Z. GBarena also connects tournaments’ organizers to potential sponsors. OC Studios: The startup aims to bridge the gap between Architecture, Engineering, and Construction (AEC) and ICT industries. The startup works in the fields of Building Information Modeling (BIM), VR, Enterprise Solutions, AEC Design coordination and Enterprise applications. One of the products the startup offers is a VR showroom for furniture stores. This makes it easier for the store to protect all its furniture from the transportation, sun or humidity damages. It also gives furniture buyers a unique and fun purchasing experience. Maid and Helper: An online recruitment platform where maids/helpers and employers all over the world can meet without any recruitment agencies. The website offers the employment of maids, cooks, nannies, drivers, caregivers, waiters and more. Through a unique recruitment experience, employers post the job and wait for candidates to post videos about themselves. Mobibills (Ordera): A mobile app developed to provide a cashless experience in the food-service industry by facilitating the ordering and payment process for the users. In their outing places, the consumer will not have to carry cash again and it reduces the time spent on interactions with the staff. The cashless experience also serves the merchant by reducing the theft probability from staff and the cost of financial logistics. Life Style: A mobile application that connects users to nutritionists who provide customized meal plans. It also calculates the Body Mass Index (BMI) of its users, reminds them of their water intake and lets them record their fitness progress. |
Banking in Metaverse |
The metaverse provides immersive digital environments that potentially offer everything a user needs under one roof to experience a complete digital life. It provides new ways for businesses, including banks, to connect with customers. Examples of Banks in Metaverse In March last year, HSBC announced the purchase of land on The Sandbox to engage with clients, mainly online sports fans and e-sports enthusiasts, and offer them novel experiences through emerging platforms. JP Morgan Chase is another global banking giant that has already established a presence by setting up shop on the Decentraland platform creating a virtual lounge intended to help start conversations with clients. Kookmin, one of the biggest financial institutions in South Korea, also entered the metaverse and began offering various services including one-on-one consultations between customer and employee avatars, access to personalized financial information by customers, in addition to educating young people on finance as well as training employees. DBS, Singapore’s biggest bank, purchased a large plot of land on The Sandbox to develop interactive experiences aimed at promoting a more sustainable world. The bank is looking to use the metaverse to promote its environmental, social, and governance (ESG) agenda with Sandbox visitors, particularly regarding business. Metaverse Banking Services Enhanced customer service Banks can offer virtual loans for purchasing virtual real estate or starting a virtual business Offering a more secure banking experience for their customers by using advanced security features, such as biometric authentication By leveraging data analytics, banks can offer personalized financial advice based on customer behavior and preferences In conclusion, Metaverse provides a new business model for banks to attract customers through offering a unique virtual experience. An additional role for banks in the metaverse would be bridging the gap between virtual economies and real economies. |
Decentralization Revolution and Blockchain Book |
In 2018, when I was invited to talk about decentralization, blockchain and its future prospects in a closed workshop in the Ministry of Foreign Affairs in Scotland, I never imagined that we would repeat the same ideas even in 2021 and that we would continue to disagree with the same place in the general collective consciousness. Unfortunately, media usually focus on exceptional situations, interacting to create noise, especially with the price of a digital currency, or its price collapsing without focusing on the primary goal around which the technology revolves. People, unfortunately, fall into a huge mess of misinformation, or marketing information aimed at collecting visits from them or selling them the illusion of rapid richness. At the same time, media avoid talking about decentralization, and blockchain because talk turns directly into naive questions like whether to buy, whether to become rich, etc., naive questions that turn a technical subject into a form of gambling, unfortunately. I prepared the book, adopting the view of supporters of the block series (he block chain) in general, and Bitcoin in particular. It is not an objective book anyway but a book that explains why this technique is considered a revolution from the point of view of its believers. It is a step in the explanation of decentralization in general, through explaining the series of blocks and their features in technical language, down to bitcoin, and its philosophy. Some supporting articles have also been added. This book comes to provide a scientific explanation with ample information about decentralization away from the media noise, and we hope it will be useful to enrich the Arab Library. Donwload Here |
SECC Webinar: أمن وخصوصية انترنت الأشياء |
أصبحنا نستخدم انترنت الأشياء في مجالات حياتنا المختلفة من دون أن نشعر بهذا. يُعرفنا رامي أحمد فتحي في محاضرة أمن وخصوصية انترنت الأشياء على عناصر للوصول للمنصة الأمثل لانترنت الأشياء وتلقي المحاضرة الضوء على أهمية كل عنصر من هذه العناصر. سيشمل المحتوى مكونات منصات الـend-to-end من الأجهزة المدمجة إلى تطبيقات جهاز المحمول. بالإضافة إلى ذلك، سيتم عرض اللاعبين في السوق لمكونات المنصات. واخيراً، سيتم عرض دراسة حالة لإنشاء تطبيق انترنت الأشياء عبر سحابة انترنت الأشياء القائمة العامة لكى تعرفنا كيف يمكن لشخص أن يطور تطبيقات انترنت الأشياء سريعاً. |
موضة الرئيس الرقمي |
مصدر هذه الصورة : Dickwingate.com تم اعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence اسمح لي أن أبدأ بسؤال، في شركتك، من الذي يقوم بإدارة البيانات الكبيرة والمهمة، أو التواصل مع العملاء عن طريق الوسائل والقنوات المتعددة، أو خلق منتجات رقمية يمكن التربّح منها؟ لا أحد كما توقعت، لذلك ربما قد حان الوقت المناسب لتعيين رئيس رقمي. رئيس جديد في المجال - مقابلة مع ديفيد ماثيسون قمت باجراء مقابلة مؤخرًا مع ديفيد ماثيسون حول تأثير دور الرئيس الرقمي على النمو والابتكار والاستدامة للشركات. ماثيسون هو القائم بأعمال قمة الرئيس الرقمي ومؤسس نادي الرئيس الرقمي، والذي يضم بين أعضائه أكثر من ٦٥٪ من الرؤساء الرقميين في العالم. ومؤخرًا كان المؤسس والعضو المنتدب لمجال الإعلام الرقمي في "تشاديك إليج" أو "Chadick Ellig"، وهي من الشركات الأولى في مجال الاستشارات للأبحاث التنفيذية ولقّبت بـ" واحدة من الشركات الأكثر تأثيرا في العالم الباحثة عن موظفين" من قبل مجلة بيزنس ويك. ماثيسون هو أيضا مؤلف كتاب "كن الإعلام" أو "BE THE MEDIA" والذي ظهر على صفحات نيويورك تايمز بعد أن تم بيع أكثر من ٥٠٠٠ نسخة في ١١ يوم عن طريق موقعه على الإنترنت، وتويتر، وفيسبوك. وهو يسافر الآن حول االعالم ليشارك أفكاره عن الأهمية المتزايدة لدور الرئيس الرقمي في كل مكان بدءًا من جامعة كولومبيا إلى الأمم المتحدة، ومن أمستردام إلى زغرب. تقول ليانا كاري: إن مجتمع الرؤساء الرقميين في تزايد مستمر يا ديفيد. لقد كنت تتابع الأرقام؛ فلماذا تم شغل هذه المساحة، وما هو عدد الرؤساء الرقميين الآن؟ ديفيد ماثيسون: أولاً، شكرا لكِ على هذه المقابلة، وللإجابة على سؤالك الأول، لم يكن هناك وقت أفضل من هذا للابتكار، وهذه المساحة ما هي إلا انعكاس لما يجري حولنا، من أعمال رقمية معطلة في جميع القطاعات الصناعية. لقد قمت بمتابعة فكرة الرئيس الرقمي، وقمت بتطوير قاعدة بيانات دقيقة لكل من يشغل هذه الوظيفة؛ وفي نهاية عام ٢٠١١ كان هناك ٧٥ رئيسًا رقميًا في العالم، وفي نهاية عام ٢٠١٢ ارتفع هذا الرقم ليصل إلى حوالي ٣٠٠ شخص. وإذا بقينا على هذا النحو، سوف يرتفع الرقم إلى حوالي ٥٠٠ أو ٦٠٠ رئيس رقمي في العام الحالي في المؤسسات الكبيرة. إذاً، فهذا الاتجاه تطور بشكل كبير جدًا خلال السنتين أو الثلاث سنوات الماضية. لقد وصلنا الآن لمرحلة مثيرة، فكيانات مثل شركة غارتنر، وديلويت، وسلون، وكابجيميني، وفورستر، وماكينزي جميعها بدأت تدرك الشيء نفسه، أن هذه المجموعة أصبحت متزايدة ومؤثرة. ليانا كاري: ما الذي يجب أن يبحث عنه المدير التنفيذي في الرئيس الرقمي؟ ديفيد ماثيسون: أود أن أقتبس مقولة من موقع غارتنر: يُتوقعّ أنه بحلول عام ٢٠١٥ ، ٢٥٪ من جميع المؤسسات سيكون لديها رئيس رقمي، وسيُثبت أنه الدور الاستراتيجي الأكثر إثارة في هذا العقد. سيكون هناك طلبٌ هائل على هذا الدور، لأننا في مرحلة أصبحت فيها التكنولوجيا غير مرئية، لذلك، أود أن أذكر أربعة ضرورات استراتيجية للمدير التنفيذي لتعيين الرئيس الرقمي: - فرصة لزيادة الإيرادات. - فرصة لتحسين أساس العمل من خلال خفض التكاليف، على سبيل المثال، شركات الموسيقى والسينما بدأت في خفض التكاليف بالفعل عن طريق استخدام وسائل التنفيذ الرقمية، والناشرون أيضًا قاموا بخفض التكاليف عن طريق استخدام الكتب الإليكترونية وإنتاج وتوزيع محتويات رقمية أخرى. - تحسين العائد من الاستثمار سواء للمواقع على شبكة الإنترنت أو المحمول. - تنفيذ استراتيجيات لتحسين خدمة العملاء، مثل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر للتواصل المستمر مع العملاء والشركاء. ليانا كاري: كيف يختلف الرئيس الرقمي عن مسؤول التسويق ومن أين يأتون ؟ ديفيد ماثيسون: لقد انتهيت للتو من دراسة استغرقت سنتين ونصف عن هذا الموضوع، وقمت بتجميع النتائج فيما يسمى خريطة مهارات الرئيس الرقمي، والتي تمثل مجموعة مهارات الرئيس الرقمي، ودخله، ومنصبه، وعرقه، وعمره، وتعليمه، ونوعه، وما إلى ذلك. ما يثير الاهتمام هو أن "المهارة التقنية" ليست هي المهارة الأساسية المطلوبة. يأتي معظم الرؤساء الرقميين من خلفية ريادة الأعمال، وكانوا يشغلون منصب مدير عام، أو قاموا بإنشاء أعمال، مع وجود خبرة إدارية ومسؤولية الربح والخسارة. وهناك تداخل بين التسويق والعمل الرقمي، ففي حين يستمر مسؤول التسويق في إدارة تفاعل العملاء وإشراكهم، والذي يتضمن الوسائل التقليدية -المطبوعة والإذاعية، وغيرها-، بالإضافة إلى التواصل الاجتماعي -فيسبوك، تويتر، يوتيوب، إلخ-؛ يكون الرئيس الرقمي أيضًا أكثر تركيزًا على بناء الأعمال الرقمية من خلال الابتكار وتوليد العائدات، وخفض التكاليف، إلخ. على سبيل المثال، يكون مسؤولًا عن تحول العملاء من مجرد بيانات على الموقع إلى مشترين فعليين أو إلى عملاء دائمين. ومن المهم جدا تفحّص كل قطاع بشكل مختلف، على سبيل المثال، تتطلب جامعة كولومبيا أو هارفارد مهارات مختلفة من الرئيس الرقمي عما يتطلبه منفذ بيع بالتجزئة مثل سيرز، أو وكالة إعلان مثل أوجليفي. ويأتي الرئيس الرقمي من فئتين، إما أنه تم دمجه في الشركة من خلال الاستحواذ، أو تم تعيينه في المؤسسة. على سبيل المثال، يكون لديه تاريخ مثبت من النجاح في القسم الرقمي للشركة، أو كمدير عام. ما أدهشني هو مدى سرعة تقدم هؤلاء الأشخاص من رئيس رقمي إلى المدير التنفيذي للشركة -ففي عام ٢٠١٣، أصبح ٦ من الرؤساء الرقميين يشغلون منصب المدير التنفيذي-، وهذا لأنهم في الأغلب يميلون إلى المخاطرة، وريادة الأعمال، مع وجود خبرة في القطاعات المختلفة والصناعات الدقيقة. تنبأ موقع غارتنر قبل عام أن الرئيس الرقمي سيكون المسمى الوظيفي القادم الأكثر أهمية، وعلى ما يبدو أن توقعاته ليست بعيدة عن الواقع. فقد تغيّر التسويق إلى الأبد، ولكن التركيز على النمو والاستدامة مازال باقيا. إن الدور الجديد للرئيس الرقمي لديه مساحة كبيرة، وسوف ينجح هذا الدور في الأغلب بسبب الخبرة الواسعة التي يقدمها. |
7 نصائح عملية لتنظيم وقتك - كتاب: كُل هذا الضفدع (Eat That Frog) لبراين ترايسى |
هل تجد صعوبة في قراءة الكتب والإنتهاء منها؟ هل تتمنى أن تقرأ العديد من الكتب المفيدة ولكن ليس لديك الوقت الكافي؟ هل تجد أن الكتب المترجمة للغة العربية صعبة القراءة والفهم؟ وهل أنت خبير بالتسويف والتأجيل وتضييع الوقت؟ إذن قد صُنع هذا الفيديو خصيصاً لك! في 7 دقائق فقط، ستعرف أهم النصائح لتنظيم الوقت التي ذُكرت في كتاب كُل هذا الضفدع (Eat That Frog) لبراين ترايسى. تكمن الفكرة الرئيسية وراء هذا الكتاب في أنك إذا فعلت أهم المهام أول شئ في الصباح، سيصبح بقية اليوم سهل. يسمي براين أهم المهام في الكتاب بـ"أكل الضفدع" وقد أتى بها من المقولة الشهيرة: "إذا كان أول شئ تفعله كل صباح هو أن تأكل ضفدع حي، يمكنك خوض باقي يومك مع شعور بإرتياح من معرفة أن هذا هو على الأرجح أسوأ شيء سيحدث لك طوال اليوم!" يعطي كتاب "كل هذا الضفدع" 21 نصيحة لإنهاء المماطلة والتأجيل ويساعدك أن تصبح شخص أكثر فعالية وإنتاجية. في هذا الفيديو، ستتعرف على 7 أهم نصائح لإدارة وتنظيم وقتك بطريقة سهلة وسريعة. |
What is Intellectual Property (IP)? (1 of 2) |
It is exciting to know that patents, copyrights, and trademarks that you hear a lot about are just one type of those tools; I call them legal tools or Intellectual Property Rights (IPR). So for example, a patent is a legal tool to convert an intellectual asset (which is your idea) from words in your head that anyone can steal and use to an intellectual property (Patented Idea) that no one can access or use without your permission. |
أهم الكتب في مجال التسويق لرواد الأعمال |
ترشيحات لأفضل الكتب التي يجب قراءتها في مجال التسويق للمسوقين ورواد الأعمال والتي سوف تساعدك على فهم أهم الأساسيات وتقودك لاحتراف هذا المجال. |
INNOVEGYPT STARTUP TALK Series - First Meeting with Hossm Ali, Founder of Fatura - Part 1 |
InnovEgypt Startup Talk's series with startups is a series of back-to-back meetings with the founders of Egypt's most successful startups to share success stories, how to overcome the challenges encountered and respond to questions from attendees. The first meeting with Eng. Hossam Ali, Founder of Fatura, the Egyptian e-commerce startup, which successfully secured a 3 million USD fund in its last funding round! You can Watch Part 2 of this meeting via this link. |
ابتدي مشروعك - مقدمة في ريادة الأعمال: هل المال كل شئ؟ الجزء الثاني |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد أن تعرفت على كيفية دراسة السوق بشكل أكبر وتعرفت من هم منافسيك والجمهور الذي سيستخدم المنتج، وقمت بالتركيز على أن تدير عمل ناجح، وتعرفت على كيفية عمل دراسة جدوى وكيفية استخدام مواردك المتاحة، وعلى كيفية عمل الدراسة المالية. اعلم كم من المال تحتاج لكي تنفذ مشروعك. |
With big data comes bigger opportunities |
Only a few days after covering an event, I found that Facebook knew all about it. I found people that I actually met for the first time at the event on "People you may know". That's when I remembered one of the key speaker's words to me, "Your smartphone has from 4 to 12 sensors that gather data about you all the way through." Have you ever thought how Facebook recommends those friends? How your mobile network operator sends you customized offers? How online shopping websites give you a list of items to buy that meets your taste and needs? Or how any of those tries to convey this message to you: "Hey, we found things that you might like"? The reason for all this is the era of data and how is this data used or what is known as "Big Data" and Data Analytics. EMC, a global leading information technology corporation, estimates that if we burned the data created per day onto DVDs, then we stack those DVDs one onto another, the stack would stretch from the Earth to the moon AND back. Imagine how hard is it to store and process this amount of data. Big Data is the massive amount of data that cannot be stored or processed using traditional ways. In other words, it is the result of every digital and social media action we do. Where we leave data behind us. Social networks and online shopping platforms analyze all our data, to provide a tailored experience. Advertising agencies track your clickstream and mouse movement to decide where are the best areas to place an ad.We cannot just store this data as a bulk of unsorted useless information. Data the world's newest resource: How it works. Scientists say that data is the world's newest resource counting on how we can make use of it for a better world. Data can be analyzed on 3 levels: extracting facts, putting them in a framework and using algorithms to make a value of data. Humans are the ones who create the facts. Every tweet you post, press on the TV remote control, or online purchase you do results in data. Decision makers and data engineers look into the framework. London suffered from the cholera epidemic in the 19th century, Death rates reached 12.8% and doctors referred the cause of the spread of the disease to air pollution. Doctor John Snow decided to see data in a different framework. Instead of analyzing when people died or at which age, he looked at where people died and discovered that all deaths cases were near Broad Street, near a contaminated water pump. Part of reaching a solution is putting data in the right framework and creating relevant patterns out of it. Technology and machines create the algorithms that gather all types and structures of data and analyze them. The data we have could be structured like our credit card payments or unstructured like all the twitter and Facebook posts. Algorithms are used to spot patterns between the huge varieties of data. An eye on Egypt According to Mohamed Maher, founder, and CEO of Sadeem, 30% of the online data is gathered from social networks such as likes, comments, videos and hashtags, and 50% of the data comes from sensors that are attached to mobiles, fridges, cars or any smart devices we use. The remaining 20% represents all the data gathered before the social media era. When asked if Big Data can contribute to solving some of Egypt's main problems, he replied, "In fact, Big Data is the gate to solving any problem. Before solving any problem, you need to ask yourself where you are now, Big Data helps you to add new inputs and see different perspectives in your current position." Egyptian entrepreneurs started to find a place in the Big Data market recently. Crowd analyzer is a Dubai based startup founded by Egyptians. It is an automated tool for social web analytics and the first to do that in the MENA region. The tool helps companies to monitor their customers or crowd. It is able to analyze Arabic language and detect the feelings behind what is said. Crowd analyzer collects and analyzes Big Data and present it in the form of customer insights. Their clients are able to know why this product failed, or why that campaign boomed. Big Data can measure anything, it can tell you when your electricity will cut off, or where car accidents mostly happen. Compiling the available data and seeing new patterns of solutions could be our ticket to global competition. And we cannot forget to thank Big Data for enabling "Google Maps" to launch Google Traffic. For those who hate driving in congested traffic, Google traffic gives you an estimated time of arrival and a color-coded way for your route, green means you're good and red indicates a rush hour. How can Big Data fuel innovation in the coming years? And how can we use it to solve society problems such as water shortage, education or traffic problems? |
5 مساحات عمل في مدينة 6 أكتوبر |
مع انتشار العمل الحر ومهمات العمل التي يمكن إنجازها في المنزل، توفرت مساحات العمل المشتركة في كل المدن. جميع من يبحثون عن الهدوء والتركيز والانترنت الجيد يجدون مساحات العمل المشتركة خيار جيد للغاية. من ضمن المدن التى تنتشر بها مساحات العمل المشتركة هى مدينة 6 أكتوبر، حيث يوجد الكثير من مساحات عمل مشتركة نوضح لك البعض منها: كفير Qafeer: تتميز بالهدوء وإمكانية تأجير مكتب خاص لك ولشركتك، كما تقدم دورات تعليمية للأطفال والكبار. فيلا 307: تحتوي فيلا على مكان مخصص للقهوة والمشروبات الساخنة. وبها عارض مشروعات وقاطع بالليزر إذا كنت طالباً تحتاج إلى استخدامه، كما يوجد بها حديقة خاصة. نيرفانا: تتميز مساحة عمل نيرفانا بعروضها المتنوعة للطلبة ورواد الأعمال، كما تحتوي على غرف للاجتماعات وشاشة عرض وركن للقهوة. المحطة: تحتفل المحطة بعامها الثالث فى 2019، وتوفر انترنت سريع ومكان مريح يسمح بالتركيز بالجانب إلى مكتبة للقراءة تحتوي كتب وروايات حديثة. هاشتاج: هاشتاج هي مساحة العمل الوحيدة فى مدينة 6 أكتوبر التى توفر نادى التحدث بالإنجليزية لمرتاديها. وتتميز ايضا هاشتاج بالمساحة الكبيرة والهدوء الذي يحيط المكان. |
تمويل ريادة الأعمال في القاهرة الجزء الثالث |
هذا المقال جزء من سلسلة اقتصاديات المحضر وهو نشرعلى موقع progrss تحت رعاية district coworking space. في الجزء الثاني من سلسلة اقتصاديات الحضر، نعرض دور التمويل والسياسات في نمو ريادة الأعمال في المشروعات التكنولوجية والصناعات التقليدية (غير التقنية) بمدينة القاهرة. يعتبر القطاع المصرفي في مصر من أكبر القطاعات وأكثرها تنوعاً في الشرق الأوسط بوجود حوالي ٤٠ بنك يعملون ب ٣٦٩٠ فرع. وعلى الرغم من ذلك، لايزال أكبر مصدر تمويل لرواد الأعمال والشركات الناشئة هو الموارد المتوفرة من دعم الأهل والأصدقاء، وتغلغل ذلك القليل من الموارد المصرفية كالقروض وأيضاً الطرق الغير رسمية الموازية والتي تعرف بين عموم المصريين ك "الجمعيات." وقد أوضحت تقديرات البنك الدولي لعام ٢٠١٤ أن حوالي ١٤٪ فقط من المصريين البالغين لديهم حساب بنكي، وعلى الرغم من أن أقل من ٢٪ من البالغين لديهم بطاقات ائتمان، إلا أن نسبة الاقتراض من الأهل والأصدقاء تصل إلى ٢٢%. وعندما يتعلق الأمر بوجود حسابات مصرفية مسجلة للمواطنين، فإن المناخ الاستثماري لريادة الأعمال لا يمكن عزله عن مناخ الاستثمار العام في مصر، وهو عموماً غير موفق حيث تحتل مصر المرتبة ١٣١ من أصل ١٨٩ دولة في إحصائية البنك الدولي “للدول المشجعة لإقامة مشاريع بها" في ٢٠١٦. وفي الواقع، فإن مناخ سوق الأعمال في مصر لا يبعث على الرضا، حيث تأتي مصر في المرتبة ١٣٧ من أصل ١٤٠ دولة والتي شملتها الدراسة الاستقصائية "مؤشر القدرة التنافسية العالمية" في منتدى الإقتصاد الدولي (WEF) عندما يتعلق الأمر بالبيئة الاقتصادية الكلية. ومع عدد قليل من شركات رأس المال المغامرة (venture capital firms) في القاهرة، ومعظمهم أنشأ في الخمس إلى العشر سنوات الماضية –فلا عجب أن رواد الأعمال في جميع القطاعات لا يستطيعون الحصول على تمويل بسهولة. ووفقًا لهيثم وجيه مدير صندوق الاستثمار بالبنك العربي الافريقي الدولي وعضو مجلس الإدارة بالمؤسسة المصرية لصناديق الاستثمار الخاصة ،(EPEA) فإن العديد من أصحاب رأس المال المغامر(venture capitalists) درسوا وعملوا بالخارج، فلذلك غالباً ما يأتون بعقلية الاستثمار العالمي؛ و نظرا لتوجه مناخ الاستثمار العالمي نحو التكنولوجيا، فتجد أن أغلبهم يفضل إستثمار أمواله في مجال التكنولوجيا. ويوضح أن على الرغم من مؤسسات الاستثمار الخاص مثل البنك العربي الأفريقي الدولي ليست بالضرورة ضد للاستثمار في المشاريع التكنولوجية إلا أن معظم استثماراتهم الحالية في مجال الأغذية والمشروبات وقطاع الخدمات المالية. ويقول محمد الصاوي مؤسس The Courtyard والرئيس التنفيذي لشركة مصر للمقاولات Encon، أن عدم وجود ثقافة عامة للمجازفة هي أحد التحديات الرئيسية التي تواجه تطوير مجتمع ريادة الأعمال في مصر. ويوضح أنه: "من الصعب جداً لأي شركة ناشئة إقناع أي رجل أعمال أن فكرتهم هي الفكرة الرابحة، لأنه لا يوجد لديهم أي بيانات أو إثبات لكلامهم بالأرقام." "ومن أجل أن يستثمر أي شخص في شركة ناشئة في مصر يجب عليه أن يثبت أن شركته تحقق أي ربح، على عكس المستثمرين في الخارج فهم فقط يحتاجون لإثبات أن هناك من يرغب في شراء تلك المنتج أو الخدمة. وقد أنشأت نيفين الطاهري المستشار مالي ورائدة الأعمال ما يزيد عن خمس شركات في قطاع الخدمات المالية على مدار العشرون سنة الماضية. ومنذ عامين، أنشأت Delta Inspire وهي شركة لإدارة الاستثمار وPyramids 138 وهي شركة استثمار لرأس المال المغامر والتي تدير حوالي ٧٠ مليون جنيهاً من التمويلات، وقد استثمرت بالفعل في خمس شركات، من مختلف القطاعات من الملابس والأزياء للتعليم والتكنولوجيا. وتوضح أن فرص التمويل مفتوحة لشركات التكنولوجيا ولكنها تفضل الإهتمام بقطاعات أخرى كالاستثمار في الشركات التي تخلق فرص العمل، ولكن هناك أيضاً مستثمرون يستهدفون شركات التكنولوجيا فقط. وتقول: "ونحن مهتمون أكثر بالتنمية –وهذا لا يعني أن نحن لسنا موجهين نحو الأرباح فقط، ولكن نركز على الشركات التي تساعد على خلق فرص عمل في السوق المصري." ووفقاً للطاهري فإن المناخ الاقتصادي الحالي بطبيعة الحال يجعل الاستثمار مجازفة. "إذا كان لديك أداة خالية من المخاطر وهي وضع أموالك في البنك، والحصول على ١١ إلى-١٢% عائد سنوي (وهو العائد السنوي على سندات الحكومة) فما الذي يجعلك إذن تضع أموالك في شركة وأنت غير واثق من الربح؟" ثم تشرح أن المستثمرين عليهم أن يكونوا مقتنعين بأن استثمار أموالهم في شركة ناشئة سوف يجني عوائد أكبر، فهي رحلة مجازفة وإيمان بفكرة وقبل ذلك فهم يريدون أن يكونوا جزء من مجتمع رأس المال المخاطر. وتقول دينا الشنوفي المدير التنفيذي للاستثمار في Flat6Labs، ومدير الاستثمار في Sawari Ventures، أنه على الرغم من أن Flat6Labs بدأت كحاضنة أعمال (incubator) لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، فقد توسعت إلى قطاعات عدة على مدار السنوات الخمس الماضية. ووفقًا لها، إن الدعم المالي للشركات الصغيرة والمتوسطة التكنولوجية والغير تكنولوجية يصبح واضحاً بمجرد خوض الجولة الأولى من التمويل. وتقول: "رواد الأعمال الذين يعملون بمجالات غير التكنولوجيا لا يجدون مستثمرين لدعمهم بعد خوض الجولة الأولى من التمويل." وحين يبدأ رواد الأعمال الذين لا يعملون في المجالات التكنولوجية في جمع الأموال من المستثمرين، فهم نادراً ما يناسبون أجندة مستثمرين رأس المال المخاطر (venture capital) والتي تتطلع للاستثمار في التكنولوجيا وفي نفس الوقت هم غير جاذبون وشركاتهم صغيرة جداً بالنسبة للمستثمرين الآخرين. وتضيف: "أنه أمر أسهل بكثير أن تبيع شركة ناجحة لمستثمرين رأس المال المخاطر من بيع شركة غير تكنولوجية لهم." وفي حين أن أصحاب الشركات التكنولوجية يمكنهم الحصول على تمويل من عدة مصادر من ضمنها المستثمرين الملاك (angel investors) ورأس المال المغامر (venture capital)، فهم لديهم فرص أقل بعد مرحلة النضج عند اللجوء لأدوات التقليدية كالاقتراض والائتمان. وعلى العكس الشركات الصغيرة والمتوسطة في المجالات الغير تكنولوجية، قد تجد صعوبة في جمع الأموال في مراحل مبكرة عن طريق المستثمرين، ولكن لديهم فرص أكبر من مصادر التمويل في مراحل لاحقة. ويوضح رائد الأعمال والمستثمر وأحد مؤسسي "رايز آب ايجبت" (Rise Up Egypt) كون أودونيل أن علاوة على إنخفاض الرغبة في المخاطرة، وجود عدد قليل من المستثمرين المحليين قد يعني أن المستثمرين أصبحوا مدللين في الاختيار – على الرغم من أن هذا قد يتغير قريباً. و يقول: "أن الخبر السار أن حصولك على الاستثمار لم يعد مقتصر على مصر. يمكنك الحصول على الأموال من المستثمرين في وادي السيليكون، وهم يعطوك الكثير من الموارد، إذاً أنت لست مرتبط بالفرص المتاحة هنا فقط، ولكن معظم الناس لا يدركون ذلك حتى الآن." و يشرح أو دونيل أن انفتاح السوق "سيفرض على المستثمرين المحليين خوض المخاطرة لا محالة ومساعدة الشركات الناشئة من القاع حتى الصعود وهذا أمر لم يحدث من قبل." وأصبح أمام رواد الأعمال عدة خيارات وليس فقط مستثمرين وادي السيليكون؛ ولكن المستثمرين في منطقة الشرق الأوسط كذلك يضعون أعينهم على الشركات الناشئة في مصر. في العام الماضي، حصلت منصة التوظيف wuzzuf.com على مبلغ ١٫٧ مليون دولار من مستثمرين من الشركة السويدية Vostok New Ventures و الشركة البريطانية Piton Capital. بينما حصل موقع لمقارنة الأسعار"يا قوطة" على مبلغ ٢٫٧ مليون دولار من شركة KBBO الإماراتية. من ناحية أخرى، يأسف وائل أمين، مؤسس شركة ITWORX والشريك في Sawari Ventures ، أن نقص الأموال هو التحدي الأكبر للمستثمرين. "إذا ضاعفنا رأس المال المتوفر في السوق حاليا مرتان أو ثلاثة أو حتى أربع أضعاف، فإنه لا يزال غير كاف لمقدار الفرص المتوفرة في القاهرة. لأن هناك فجوة كبيرة، وفي هذه المرحلة لا ننظر لمنافسة المستثمرين بعضهم البعض فنحن بحاجة إلى أن يعمل الجميع معاً كفريق واحد. ونظراً لندرة الأموال، المستوى الذي تحتاج الشركات الوصول إليه لكي تصبح جاذبة للاستثمار عالي جداً وهذا يجعل رواد الأعمال أقل طموحاً. أنها ليست مجرد مسألة وجود الكثير من الأفكار، والقليل من المال، ولكن إذا كان لديك المزيد من المال، سيصبح لديك المزيد من الأفكار." ترقبوا المقالة الثالثة من سلسلة اقتصاديات الحضر. هذاه المقالة برعاية |
الفرق بين رائد الأعمال ورجل الأعمال |
في هذا الفيديو أوضح الفرق بين طريقة تفكير رجل الأعمال ورائد الأعمال في حل المشكلات وتلبية الاحتياجات، والفرق بين نموذج العمل الذي يفكر فيه كلاً منهما لحل هذه المشكلات، و ما الذي يميز رائد الأعمال. |
كتاب العلامة التجارية المحظوظة |
في هذا الكتاب، يحدد David Brier القواعد الذهبية العشر للعلامة التجارية لتتفوق على جميع منافسيها وتتميز بينهم. يقدم لك هذا الكتاب الإلكتروني بعض الاستراتيجيات العملية التي ساعدت عملاء Brier على كسب ملايين الدولارات، وتبوأ مكانة متميزة وتأسيس حضور على أعلى مستوى في السوق، حيث تضمن هذه الاستراتيجيات أنه حين يستعد العملاء للشراء، فإن علامتك التجارية ستكون هي الاختيار الأول الذي يفكرون به. يشجع Brier القراء على الابتعاد عن الوعود والتلاعب بالكلام واستخدام الكليشيهات التي يستخدمها الآخرون، بدلاً من ذلك، يمكنك استخدام الأدوات والرؤى التي ذكرها في هذا الكتاب لإنشاء رسائل فريدة ومؤثرة لعلامتك تجارية. قم بتحميل نسختك المجانية هنا وابدأ رحلة علامتك التجارية لتحقيق النجاح |
Gartner Emerging Technologies and Trends Impact Radar for 2022 |
Smart spaces, homomorphic encryption, generative AI, graph technologies and the metaverse will disrupt and transform entire markets. Wouldn’t it be helpful if a building could tell you when a filter in the HVAC system was causing the system to function inefficiently and needed changing? What if it adjusted the heat or air based on usage? Does your current system actively track the air quality within the building or ensure that there aren’t too many people to comply with COVID-19 recommendations? Smart spaces are capable of all these tasks, and product leaders should consider how they’ll factor into future business opportunities alongside potential investments. Included in this year’s Emerging Technologies and Trends Impact Radar are 23 emerging trends and technologies with the most potential to disrupt and transform markets. These trends center around four key themes: The smart world: Change how people interact with the world around them. Productivity revolution: Build on core AI technologies and extend computing ability. Ubiquitous and transparent security: Underscore the importance of protecting an increasingly digital world. Critical enablers: Act as an additive force to bring the emerging technologies and trends together, and heighten the benefits by reshaping business practices, processes, methods, models and/or functions in markets where they are applied. A quick reminder on how to look at the radar: The rings represent the range, which estimates the number of years it will take until the technology or trend crosses from early adopter to early majority adopter. The size and color of the emerging technology — or trend radar blip — represent the technology’s mass; in other words, how substantial the impact of the technology or trend will be on existing products and markets. Most of this year's emerging technologies and trends are three to eight years out from reaching early majority. This signals that significant innovation will happen in the years ahead. Let’s look at the five we think will prove most interesting. Smart Spaces Time to market: 3-6 years Mass: High Theme: The Smart World A smart space is a physical or digital environment in which humans and technology-enabled systems interact in increasingly open, connected, coordinated and intelligent ecosystems. COVID-19 accelerated market adoption of smart spaces, as worker safety and social distancing capabilities became de facto standards. As organizations embrace the ability of smart spaces to incorporate legacy systems alongside new technologies like IoT, we’ll see increasing opportunities to drive more connected, coordinated and intelligent solutions across target environments. Generative AI Time to market: 6-8 years Mass: High Theme: Productivity Revolution Generative AI refers to AI techniques that learn a representation of artifacts from the data and use it to generate brand-new, completely original artifacts that preserve a likeness to original data. we already see successes in a wide range of applications, from creating new materials to preserving data privacy. However, safety concerns and negative use of generative AI, such as deepfakes, might slow adoption in some industries. Homomorphic Encryption Time to Market: 3-6 years Mass: High Theme: Ubiquitous and Transparent Security Homomorphic encryption is a cryptographic method that returns an encrypted result to the data owner. Essentially, this enables third parties to process encrypted data while having no knowledge about the data or the results. Several factors prevent near-term adoption of the technology, including performance issues, lack of standardization and complexity. Graph Technologies Time to market: 3-6 years Mass: High Theme: Critical Enablers Graph technologies refer to graph data management and analytics techniques. This group of technologies enables the exploration of relationships between entities like organizations, people or transactions. The wide range of potential applications for graph technologies means it will take three to six years to reach early majority adoption. The Metaverse: Outside Eight Years but Meriting Awareness One other noteworthy trend is the metaverse. It is a persistent and immersive digital environment of independent, yet interconnected networks that will use yet-to-be-determined protocols for communications. It enables persistent, decentralized, collaborative, interoperable digital content that intersects with the physical world’s real-time, spatially oriented and indexed content. The metaverse is the next evolutionary stage of the internet, but it is still in the early stage of its development. We expect the transition toward the metaverse to be as significant as the one from analog to digital. Article Source: Here. |
ستة دروس تتعلمها من الاستحواذ على سوق.كوم |
شَغَل خبر الاستحواذ على سوق.كوم العناوين في كل وسائل الإعلام العالمية للأسابيع الماضية. تعتبر هذه أول خطوة لأمازون لخدمة الملايين من الزبائن في الشرق الأوسط، والجدير بالذكر أيضاً أن الشركة الأمريكية تتوسع عالمياً في أسواق جديدة مثل الهند، وستأتي سنغافورة في وقت لاحق من هذا العام. إذن، هناك دروس كثيرة لرواد الأعمال الشباب في الشرق الأوسط للتعلم من هذا الاستحواذ، ها هى بعض الدروس المهمة: ١- أن تكون على القمة هو أمر لابد منه حتى تنجح استحواذ أمازون على سوق.كوم هو خطوة كبيرة للشركة لخدمة الملايين من الزبائن في منطقة الشرق الأوسط. وفي حين أن هناك منافسين كثيرين في سوق التجارة الإلكترونية في المنطقة، إلا إن سوق.كوم هى أفضل شركة تجارة إلكترونية مع أكبر قاعدة عملاء. استحوذت أمازون على سوق حتى تتمكن من دخول سوق الشرق الأوسط بحجم تعاملات كبيرة سبق إنشائها من قبل بدلاً من البدء من الصفر. بالتأكيد لعب مركز سوق كالشركة الرائدة في مجال التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط دور كبير في استحواذ أمازون- عملاق الولايات المتحدة – عليها. الجدير بالذكر أن سوق تخدم أكثر من ٥٠ مليون عميل في بلاد مختلفة، وأكثر من ٧٥،٠٠٠ بائع في المنطقة بمجموع ٢ مليون منتج عبر ٣٠ فئة. ٢- امتلاك السوق هو أكثر قوة مما تعتقد كان الاستحواذ على سوق هو أخر خطوة لأمازون للتوسع في العالم. معظم تحركات أمازون كانت بالجهود الذاتية – بمعنى أن أمازون كانت تبدء عملياتها العالمية من الصفر بدلاً من الاستحواذ. على رأسهم الهند، حيث استثمرت أمازون مليارات هناك لبناء أعمالها في البلد. جاءت المنافسة هناك من FlipKart وSnapdeal – شركات تجارة إلكترونية، لكن اختارت أمازون المنافسة لأن المنافسين لم يمتلكوا السوق وكان هناك مجال لمنافس آخر، لذا لم تُضيع أمازون الفرصة. أما في الشرق الأوسط، كان من الأسهل الوصول لإتفاق مع مالك السوق "سوق.كوم" بدلاً من بدء الشركة من الصفر للمنافسة في السوق. مصدر الصورة: aimgroup.com قال روس جراندينيتي، نائب الرئيس الأول في أمازون: "إن سوق.كوم هى الشركة الرائدة في التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وقد خلقت تجربة تسوق رائعة للزبائن. نحن نتطلع إلى كل من التعلم منهم ودعمهم بتكنولوجيا أمازون والموارد العالمية. وسوياً، سنعمل جادين لتقديم أفضل خدمة ممكنة للملايين من العملاء في الشرق الأوسط". ٣- بناء خدمات متكاملة لن تحصل أمازون على السوق فقط، تشمل أعمال سوق عمليات شحن وتخزين وهى خدمات لوجستية تقدمها سوق للباعة (تلعب اللوجستيات وعمليات الشحن والتخزين دور أساسي في كيفية توسع أمازون في مناطق أخرى). أيضاً، يشمل الإتفاق بوابة سوق للدفع عبر الانترنت، باى فورت PayFort، مما يعني أن أمازون ستحصل على تقنيات الدفع المحلي. لعب هذا المزيج من الخدمات المتكاملة دور أساسي في قرار أمازون بالاستحواذ على سوق.كوم. ٤- كن مُحَدَد ولكن مرّن قد بلغت قيمة سوق نحو ١ مليار دولار في جولتها الأخيرة السنة الماضية عندما حصلت على استثمار بقيمة ٢٧٥ مليون دولار. في نهاية عام ٢٠١٦، كانت سوق في محادثات مع أمازون حول بيع ٣٠٪ من الشركة بنفس قيمة المليار دولار. لكن اشترك عمالقة آخرين في المفاوضات، من ضمنهم Ebay، وفي النهاية توصل أمازون وسوق على إتفاق قيمته ٦٥٠ مليون دولار. يمكننا جميعاً أن نتسائل عن ما كان سيحدث إذا لم يتفقوا معاً.. هل كانت أمازون ستأجل توسعها في الشرق الأوسط أم كانت ستبدأ شركتها المنفصلة في الشرق الأوسط لمنافسة سوق.كوم؟ ٥- المنافسة ليست سيئة كما تعتقد في المشهد الخلفي، يتم صنع مشروع طموح جديد في التجارة الإلكترونية اسمه نون.كوم. هذا المشروع مدعوم بمليار دولار لرأس المال من صندوق الاستثمار العام السعودي ومحمد الابار، الذي تمتلك شركته مول دبى وبرج خليفة.حسبما ذُكر، لعبت هذه الشركة الجديدة التي يتم إنشائها دور كبير في اجتماع سوق وأمازون سوياً. لكن هل قبلت سوق الاستحواذ بقيمة أقل من المليار دولار المتوقعة بسبب الخوف من المنافس الجديد؟ ٦- بناء الاسم مهم يتم وصف سوق.كوم بالفعل من الحشد ب"أمازون الشرق الأوسط". في نظرة أعمق، يتم قيادة سوق بالتكنولوجيا الذكية واحتياجات العملاء. أصبحت سوق الشركة الرائدة في مجال التجارة الإلكترونية في المنطقة العربية، ومنذ ذلك الحين وهى تسعى لتجربة أفضل للباعة والزبائن، وهكذا يفعل أمازون أيضاً. قال روس جراندينيتي، نائب الرئيس الأول في أمازون: "يتشارك أمازون وسوق.كوم نفي الحمض النووي – اثنينتنا يقودنا الزبائن والاختراع والتفكير على المدى الطويل". مصدر الصورة: Google Plus دخول أمازون الشرق الأوسط هو خبر جيد لكثير من التجار والزبائن، لكنه يعتبر كابوس لأى شخص يخطط لإطلاق شركة تجارة إلكترونية في المنطقة. |
Reading List: Big ideas explained simply |
This Article was first published on Innovation Excellence Most of the year is pretty hectic. We spend our time huddled inside, running to meetings and putting out fires. Summer, however, offers the opportunity for some relaxation. Even a few hours on the beach or by the pool can give us some much needed time to reflect on the big ideas. But not that much time. Even in the summer, we still have responsibilities that demand our time and attention. It’s not like we’re back in college and can spend all night pushing through some massive tome, or discussing the finer points with a group of friends. Luckily, there are some books that explain big ideas in simple, everyday language.They’re not dumbed down versions of other books, but are original, insightful and get right to the heart of the matter. So if you want to expand your mind this summer, it doesn’t have to be painful. These books are about powerful ideas, but are also a joy to read. The Art of Strategy by Avinash K. Dixit and Barry J. Nalebuff The untimely death of John Nash made headlines recently. As the subject of the hit movie, A Beautiful Mind, many people have a vague idea about Nash’s life story—a brilliant mathematician who was eventually institutionalized for schizophrenia—but very few actually understand his work. In academic circles, Nash is best known for the Nash equilibrium, one of the central tenets of game theory. It is the point in a negotiation at which no party can change their position without making someone worse off. In other words, there’s always an optimal strategy, you just need to find it. Unfortunately, most books explaining game theory are nearly impenetrable. This book, however, explains the Nash equilibrium, as well as many other important game theory concepts, in an incredibly accessible way. Even better, it applies the principles to everyday business situations. The Healing of America by T.R. Reid The heated battle over healthcare in America continues, with a major challenge to Obamacare coming up in the Supreme Court. Yet whatever the outcome, the US healthcare system will still vastly underperform the rest of the world. We pay almost twice as much as other developed countries for our healthcare and still get worse results. It’s a hard debate to follow, because heathcare itself is so complicated. Yet this book by long time Washington Post journalist T. R. Reid does an amazing job of laying out the issues. It reads like a travelogue, as the author travels the world getting his bum shoulder checked out and explaining how each healthcare system works. Although the book was written before the Affordable Care Act was enacted and so does not address it, it’s still very helpful for understanding the issues and is a great read too. Physics for Future Presidents by Richard A. Muller It’s strange that it’s become so fashionable for politicians to say that they aren’t scientists. Certainly, you don’t hear elected officials proudly proclaiming “I’m not a General” or “I’m not an economist” when related issues come up. What they’re counting on is that most people are confused by science and won’t penalize them for their ignorance. Unfortunately, many of the great issues of the day are scientific. Nuclear terrorism, climate change and clean energy, just to name a few, are all things that require some scientific knowledge to think about intelligently. This book, written by a physicist at Cal Berkeley explains the basic concepts in an incredibly accessible way. Wittgenstein’s Poker by David Edmonds and John Eidinow Ludwig Wittgenstein and Karl Popper were two of the great philosophers of the 20th century. Yet although they both grew up in Vienna and eventually settled in England, they only met once. The story, which involved one threatening the other with a red hot poker, is one for the ages. This book tells that story as well as those of the incredible lives and impact of the two men. If you’re interested in history or philosophy, this is a must read. It’s a fun and engaging story, very well told and also does a great job of explaining the ideas of Popper and Wittgenstein in simple, but clear language. Six Degrees by Duncan Watts Today everything seems to revolve around networks. From social platforms to networked organizations, it’s becoming increasingly apparent that formal structure isn’t nearly as important as the tangle of connections that links everything together. In the late 90’s, Duncan Watts was a pioneer in uncovering how these networks function In this book, he tells the story of his discovery of small world networks and how they affect us. Watts, now a principal researcher at Microsoft, also explains how they apply to a wide range of topics from pop culture to economics. It’s a fascinating book and one of my all time favorites. A Mathematician's Apology by G.H. Hardy G.H. Hardy was undoubtedly one of the great minds of the early 20th century (and also the discoverer of Ramanujan). In this wonderful little memoir, he endeavors to make the case for a life spent proving obscure theorems with little or no practical applications (or so he thought at the time). He does so with remarkable wit and clarity. This one is very short, about a hundred pages, and beautifully written. It’s the type of thing that you can polish off easily in a single weekend or even in an afternoon and it’s more than worth it. You wouldn’t think that a book by a numbers theorist would be so engrossing, but this is one of my favorite books ever. The Innovator’s Solution by Clayton Christensen Christensen is best known for his ideas about disruptive innovation explained in his first book, The Innovator’s Dilemma. Yet in many ways, this one is better. While his earlier work was more focused on proving his case, this one explains the principles with much better clarity. He wrote it six years after the first one, so he had some time to clarify his thoughts. Another advantage of this book over its predecessor is that it applies Christensen’s principles to business strategy, rather than just innovation per se. So it’s much more of a practical guide than merely an explanation of a theory. Full House by Stephen Jay Gould Stephen J. Gould became famous as a biologist, but this book has relevance far beyond his chosen field, or even science generally. It is probably best understood as a guide to understanding data, using examples ranging from baseball to evolution. It begins with a trip to the doctor’s office where Mr. Gould is diagnosed with cancer. When he asks about the prognosis, he is told that the average person with his condition has only 8 months to live. Depressed, he returns home and starts to wonder what the doctor meant by “average” and realizes that his chances might not be so bad after all (they weren’t, he lived another two decades before his death in 2002). I first read this book almost twenty years ago and it was what first got me interested in data analysis. So if you want an easy guide with interesting examples and no Greek letter formulas, you might want to check this out. Weaving the Web by Tim Berners-Lee There are a lot of books about the Web, but only one by the guy who invented it, Tim Berners-Lee. Published back in 2000, he not only shares his vision for the first Web, but also for the Semantic Web that is just gaining traction now. However, it’s more than just a technology book, it is also a personal memoir. He not only chronicles events, but shares what he was thinking and feeling when they happened—how he struggled to get his idea adopted by others, before he went and built it himself—and touches personal details such as the birth of his children. If you are at all interested in digital technology, this is one you have to read What Management Is by Joan Magretta Joan Magretta is a both a business school professor and a former editor at The Harvard Business Review. This book, endorsed by people like Peter Drucker and Michael Porter, does an amazing job of boiling down an entire MBA’s worth of concepts into a very simple, compelling guide. It’s a great book. Even if you’re already familiar with the concepts, she uses such vivid examples that you see them in a new light and if you’re new to management strategy concepts, then you won’t find a better primer. So that’s my reading list. If you’d like to buy one of the books, the links above will take you straight to their Amazon page. Please also feel free to give me suggestions for my summer reading in the comments below. Image credit: gsu.edu |
Egypt's Business-Driven Economy |
Egypt’s economy today is arguably sitting on a pivot, with all the positive attributes of a pivotal situation. More International Monetary Fund (IMF) loans are being facilitated than ever in volume and in number. Subsidy is being lifted month after month. Higher taxes are being raised. On one front, these reforms squeeze the struggling individuals in the economy, and on the other front, more liquidity is injected into the economy. The main characteristics of the economic status could be summarized as: Notice that our WCJ analysts and researchers believe the economy might be locked but not deadlocked. Big difference. Visionary Even the opposition to the current regime cannot ignore that long-term strategies are very well planned under the current administration even though implementation taking place today doesn’t perfectly match the promised strategy. Risky and Opportunistic You never know what to expect in such a turbulent time. It is, in fact, is the case with developed nations than it is with developing ones, such as Egypt. The world as we know it today will witness more radical and sudden changes than ever before. This is not only due to the rapid growth and technological advancement but more importantly because of how dynamic the strings pulling the world together are held and by whom. Hint: Asia! Locked In fact, the economy is cornered by its own domestic deficit and by that we refer to the discrepancy between domestic product (exports) and imports. The lock is expected to enlarge the gap in case not addressed for too long. In the above video, the senator struck the audience when he explained that tax cuts are the solution for developing economies. While many see IMF loans as a sign of trust and economic growth, it adds a pressure on economies, not only as tough reforms but also as a liability to pay back what those economies never afforded in the first place. On the other hand, it is always positive and promising to have the capability to borrow. In a TV interview in 2009, Youssef Boutros-Ghali was challenged by the interview as to how Egypt financial facility and borrowing indices are lower than Italy. We all remember Egypt was at a much better economic state back then than it is now, but is it possible that Egypt’s economy was stronger than Italy’s? Would Egypt have been better than Italy? In fact no. The index simply meant that Italy has a higher proven ability to take loans and repay them, which raised Italy’s ability to finance its strategic economic projects, something Egypt is thriving for today. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship:Steps to Start (Traits part 1)- (7/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. After learning about the most important entrepreneurial traits, Seif Abu Zeid, Tahrir Academy CEO, will explain each trait in details. In the second part of the episode, watch successful entrepreneurs and observe their traits which made them successful. |
How did Egypt do on the 2020 Global Innovation Index? Better performance but not a better ranking |
Egypt is ranked 96th among the 131 economies featured in the 2020’s Global Innovation Index released in September 2020 and co-published by the World Intellectual Property Organization, Cornell University, and INSEAD. It analyzes key global innovation trends and presents a ranking of the innovation performance of more than 130 economies around the world. This year's theme of GII is: “Who Will Finance Innovation?” is timely given the human and global economic damage wreaked by the COVID-19 global pandemic. The Global Innovation Index (GII) ranks world economies according to their innovation capabilities. Consisting of roughly 80 indicators, grouped into innovation inputs and outputs, the GII aims to capture the multi-dimensional facets of innovation. Egypt performs better in innovation outputs than innovation inputs in 2020.This year Egypt ranks 104th in innovation inputs, higher than last year and higher compared to 2018. As for innovation outputs, Egypt ranks 82nd. This position is lower than last year and lower compared to 2018. One bright spot is in the ranking of best performers by income group: Within Egypt’s bracket of 29 lower middle-income group economies, Egypt ranks 14th. Regionally, Cyprus, Morocco, Saudi Arabia, and the UAE all received high rankings. Egypt has high scores in three out of the seven GII pillars: Human capital & research, Infrastructure and Knowledge & technology outputs, which are above average for the lower middle-income group. Conversely, Egypt scores below average for its income group in four pillars: Institutions, Market sophistication, Business sophistication and Creative outputs. Egypt performs below average in all seven of the GII pillars comparing to other economies in Northern Africa and Western Asia. STRENGTHS GII strengths for Egypt are found in six of the seven GII pillars; in Human capital& research, Egypt ranked 90th: the indicator QS University ranking (48) reveals a strength. In the Infrastructure, Egypt ranked 99th as Egypt demonstrates strength in the indicator GDP/unit of energy use (ranking: 45th). In Market sophistication, Egypt ranked 106th due to the strength Egypt shoed in the indicator Domestic market scale (19th ranking). For Business sophistication, Egypt ranked 103th after displaying strengths in the indicators Knowledge-intensive employment (45), State of cluster development (22) and High-tech imports (45). In the Knowledge & technology outputs, Egypt ranks 65th as it reveals strengths in the sub-pillar Knowledge impact (36th ranking), and in the indicators Citable documents H-index (47th ranking), Growth rate of PPP (20th ranking) and Computer software spending (21th ranking). For Creative outputs, Egypt ranked 101th as the indicator Creative goods exports (45th ranking) demonstrates a strength. WEAKNESSES GII weaknesses for Egypt are found in six of the seven GII pillars; in the Institutions Egypt ranked 115th exhibiting weaknesses in the sub-pillar Regulatory environment (124th ranking) and in the indicators Regulatory quality (121th ranking) and Cost of redundancy dismissal (124th ranking). Egypt ranked 90th in Human capital & research because of the weaknesses in the indicators Graduates in science & engineering (102th ranking) and Global R&D companies (42th ranking). In Business sophistication, Egypt ranked 103th as the indicator Firms offering formal training reveals a weakness (93th ranking). In addition, Egypt ranked 99th in the infrastructure after displaying weaknesses in the sub-pillar General infrastructure (116th ranking) and in the indicator Gross capital formation (114th ranking). In the Market sophistication, Egypt ranked 106th after showing weaknesses in the sub-pillar Investment (119th ranking) and in the indicator Venture capital deals (70th ranking). For the Creative outputs, Egypt ranked 101th after demonstrating weaknesses in the indicators National feature films (96th ranking), Entertainment & Media market (61th ranking) and Country-code TLDs (123th ranking). |
كراسة رائد الأعمال المجتمعي … إصدار للتعلم عبر الإنترنت |
وصف ديفيد بورنشتاين، مؤلف كتاب كيفية تغيير العالم: رواد الأعمال الاجتماعيون وقوة الأفكار الجديدة «مساهمة مهمة لمساعدة رواد الأعمال الطموحين على اتخاذ الخطوة الأولى». يتناول هذا الإصدار المجاني من كتاب "كراسة رائد الأعمال المجتمعي" المرحلة الأولى من ثلاث مراحل في عملية إطلاق شركة ناشئة في الأعمال الاجتماعية. يتضمن هذا الإصدار ما يلي: مقدمة: خلق الثروة الاجتماعية من براثن الفقر الفصل الأول: توضيح مشكلتك المستهدفة وإثبات الحل المقترح الفصل الثاني: تحديد معايير الأداء الفصل الثالث: تحديد وتقسيم الجمهور المستهدف الفصل الرابع: فهم تجربة المستفيدين الفصل الخامس: تحليل البديل الأكثر تنافسية الفصل السادس: تحديد حقائق العمليات الفصل السابع: معالجة السياسة الاجتماعية الحتمية الفصل الثامن: وضع بيان مفاهيمي يمكنك تحميل الكتاب مجانًا من هذا الرابط. يغطي الإصدار الكامل من كتاب قواعد اللعب لرائد الأعمال الاجتماعي بقلم إيان سي ماكميلان وجيمس دي طومسون: اختبار الضغط، والتخطيط، والإطلاق وتوسيع نطاق مؤسستك الاجتماعية، والمراحل الثلاث لبدء عملية التوسع. |
Check Out The 4 Top Innovations For This Year |
As the saying goes, “necessity is the mother of invention.” Despite being a fairly old saying, it still rings true for many innovators. Sure we now use different terms like “entrepreneurial spirit” and “innovative thinking,” it all trickles down to a problem that needs overcoming and singular thoughtful minds that provided a way out. It can really blow your mind sometimes how the simplest of ideas can be used to solve what seemed like an insurmountable problem. It doesn’t matter how far back in history you go, the spirit remains the same for any inventor. It is the deepest root of problem-solving across time from the wheel and adding laces to clothes to modern technology and medicine. So here are five innovations from 2016 that will blow your mind with the simple solutions they took to solve a seemingly difficult problem. Hack-a-ball: A new fun invention for educational playtime. The idea behind this one is that individuals are not exposed to programming in their formative years despite it being a necessary skill that can be learned at any age. So, now children can learn to code with this ball. It can be coded to change color, change color at random intervals or set intervals or it can be made to glow slowly or blink. The limit here is the child’s imagination. To know more about Hack-a-ball, you can watch this video. Easy Macro: This is one of the simplest yet best ideas in these. The obstacle to be overcome here was how many generic lenses for smartphone cameras don’t fit properly. So, how do we solve it? Stick the lens into a strap on an elastic band. This way, the design is not bounded by the specific brand of the phone, its thickness or many of the other changing aspects that will not be taken into account anymore. The company is now working on a lens with different magnification and it added a soft rim to prevent any harm to the phone’s original camera lens. AfterShokz: We’ve all been advised and naturally concluded that having your earphones in on the street is not the best course of action if you ever need to be aware of your surroundings. You could be crossing the road with them on and not hear a car’s horn. With these headphones, though, are fixed to the bones directly next to your ear and they deliver sounds through vibrations that travel across your bones and directly to your inner ear. This leaves your actual ear completely open to your surroundings. A design specially made for athletes that want to enjoy the upbeat music but still be aware of their surroundings as they cycle, run or hike. Smart Watches: This one might not be new, but it deserves its spot on the list. When you look at the base idea for this, you’ll find that someone just thought: “I constantly lose my phone. Let’s attach it to my arm so it never goes missing.” Another hypothesis is how many people had stopped wearing watches since you can always tell the time from your phone, so someone thought that they can transfer all the features of the phone to their watch. You can read more info and reviews on smart watches here. For a few years now, we keep hearing about new qualities and services provided by smart watches: sensors for blood pressure and heart beat, connection to phone for texts and calls, providing radio services, GPS, and camera. It’s definitely a trend that’s catching on for different researchers now to add to and develop and the competition between them is increasing exponentially. So we’re certainly expecting a surge in innovative features to be added soon and a decrease in prices along with that. |
٧ أحاديث TED يجب على رواد الأعمال مشاهدتها |
نمت تيد (TED) لسنوات طويلة لتصبح منصة توليد وتوصيل الأفكار ذات القدرة على التأثير على حياة الملايين للأفضل. فقد خلقت مفهوم جديد وهو أخذ بضع دقائق لاستكشاف القصص الشخصية والمهمة التي تربطنا وتساعدنا على أن نصبح نسخ أفضل من أنفسنا. كما أصبحت أكبر مكتبة إلكترونية مليئة بالموارد التي تشجع على التنمية الذاتية. هنا قائمة من أهم ٧ أحاديث تيد وأكثرهم إلهاماً وتحفيزاً، يجب على كل رائد أعمال أن يأخذ من وقته لمشاهدتهم. ١) سيث غودين: كيف تنشر أفكارك (Seth Godin: How to Get Your Ideas Spread) يفسر سيث غودين - عبقري التسويق - لماذا أكثر فكرة غير عادية وخارجة عن المعتاد في كثير من الأحيان أكثر نجاحاً من تلك مملة والمعتادة. يستخدم العديد من رواد الأعمال الأساليب والأمثلة القديمة في التسويق ويفشلوا في التواصل مع المستهلك الجديد الذي لديه المزيد من الخيارات وأقل وقت للاستماع. سيلهمك هذا الحديث لنشر فكرتك وسيضع عقلك التسويقي والاستراتيجي على الطريق الصحيح. ٢) ديفيد روز: عرض فكرتك لأصحاب رأس المال المخاطر (David Rose: Pitching to VCs) جنى ديفيد روز – رائد الأعمال الذي أصبح مستثمر – شخصياً عشرات الملايين من الدولارات من رأس المال المخاطر، ويعرف الكثير عن كيفية عرض المشاريع. في هذا الحديث، يجعلك ديفيد قادراً على قراءة عقل المستثمر الذي ستعرض عليه فكرتك، في ١٥ دقيقة فقط ومجاناً. يجب أن لا يفوت كل رائد أعمال هذا الحديث المهم. ٣) سيمون سينك: كيف يلهم ويحث القادة العظيمون على العمل (Simon Sinek: How great leaders inspire action) يركز هذا الحديث على واحدة من أهم الموضوعات الريادية: القيادة. يتحدى سيمون سينك المستمعين للبحث عن المتمرد بداخلهم وعدم التفكير والتصرف مثل أي شخص آخر. في الواقع، قال أنه يؤكد على أهمية القيام بالعكس تماماً عن ما يفعله الآخرون. لكل رائد أعمال يريد أن يكون قائد في صناعته، شاهد حديث سينك لاستكشاف شامل لهذه الفكرة، مع أمثلة واقعية. ٤) مايا بين: قابل رائدة الأعمال الشابة، رسامة كاريكاتير، مصممة، و ناشطة (Maya Penn: Meet a young entrepreneur, cartoonist, designer, activist) إذا كنت تشعر وكأنك صغير جداً وعديم خبرة لبدء مشروعك الخاص أو شركتك الناشئة، شاهد حديث مايا بين - التي بدأت مشروعها الأول عندما كان عمرها ٨ سنوات. تناقش مايا كونها رائدة أعمال ورسامة كاريكاتير وناشطة وتكشف من أين حقاً تأتي الأفكار العظيمة. وتدعي أن العقل القوي ليس المصدر الوحيد للأفكار المبتكرة التي تشعل الحركات وتغير العالم. ٥) بيل جروس: أكبر سبب لنجاح الشركات الناشئة (Bill Gross: The Single Biggest Reason Why Startups Succeed) نعرف جميعاً أن الشركات الناشئة تواجه نسبة فشل عالية. ما فعله بيل جروس هو أنه استكشف - في عرض بارع لتحليلات البيانات – ما يميز نجاح الشركات الناشئة عن فشلها. اتضح أن هناك عامل واحد مفاجئ يرتبط بالنجاح، شاهد هذا الحديث لتعرفه. ٦) غاري فاينيرتشوك: افعل ما تحب (لا أعذار!) (Gary Vaynerchuk: Do What You Love (no excuses قام رائد الأعمال غاري فاينيرتشوك ببدء مشروع عائلي ليحوله إلى شركة بقيمة 50 مليون دولار. في هذا الحديث، يأخذ غاري المستمعين في رحلة إلى قصص حياته ويعطي رؤى ويشرح كيف قاده الشغف إلى بدء شركته الناشئة في سن الـ٣٠. إنه يساعد رواد الأعمال على النظر إلى ما يهتموا به حقاً وفهم أهمية أسهم العلامة التجارية. ٧) إدي أوبنغ: الفشل الذكي لعالم سريع التغير (Eddie Obeng: Smart Failure for a Fast-Changing World) يتحدث إدي أوبنغ عن فكرة أن العالم يتغير سريعاً حتى أن عقولنا لا تستوعب ذلك. ويشير إلى عيب أساسي في الطريقة التي نفكر بها ويشجعنا على النظر في تأثير المشاكل التي نحلها الآن على المستقبل وما هى المشاكل الجديدة التي ستحدث. يجب على رواد الأعمال مشاهدة هذا الحديث لأنهم يجب أن يكون لهم رؤية مستقبلية واضحة لينجحوا. |
السبب رقم واحد في نجاح الشركات الناشئة |
"أؤمن أن الشركات الناشئة هي أحد أهم الأسباب لجعل العالم مكاناً أفضل. ولكن إذا ؛انت الشركات الناشئة شيء عظيم، إذاً لماذا يفشل معظمها؟" هكذا بدأ بيل جروس كلامهفي محاولة لاستكشاف لماذا تنجح الشركات. بيل هو مؤسس أيديا لاب، حاضنة أعمال للأفكار الجديدة. بدأ ريادة الأعمال منذ سن الثانية عشر وبدأ العديد من الشركات الناجحة واحدة منهم كانت شركة للطاقة الشمسية أثناء دراسته في المدرسة الثانوية. و حصل على براءة اختراع لتصميم جديد لمكبرات صوت خلال فترة الجامعة. وأثاره الفضول حول نجاح وفشل الآخرين. فقام بجمع بيانات حوالي مائة شركة، ودراسة ما هو مشترك بينهم. في هذا الفيديو، يفسر تلك العوامل، والسبب رقم واحد لنجاح الشركات مع أدلة من عدة شركلت معروفة منها جوجل وأوبر. |
تلك اللحظة التي وجد فيها رائد الأعمال هدفه في الحياة |
مصدر الصورة:fundersandfounders يتحدث رواد الأعمال دائماً عن لحظات اكتشاف ما يفعلوه بالحياة بكل فخر. بالنسبة لهم، تسمى تلك اللحظة باللحظة التي يتوقف فيها أولئك الأشخاص من كونهم أشخاص عاديين إلى أشخاص مُغيرون. سترى عبر هذا الإنفوجرافك اللحظات التي قادت بعض الأشخاص المشهورين إلى قدرهم. |
EduCup: A story of success for Next Coders Initiative |
EduCup is an education application developed by a 9th Grade student, named Mostafa Khaled, which applies gaming tools to learning content for preparatory stage students in Egypt. The idea is that students, through this app, could train on and revise their lessons through competing and challenging each other as a means of memorizing information. As a graduate of “next coders” grant provided by Ministry of Communication and Information Technology, through Technology Innovation and Entrepreneurship Center, in partnership with Udacity, to teach programming to Egyptian students, he had the chance to learn programming online besides school at his own pace and capitalize his programming skills through a practical project which helped him develop his app EduCup. Mostafa successfully finished the grant in a notably short duration and was honored by the Minister of Communication and IT in Egypt being among the top 3 students in the program. Udacity has mentioned his story on its website as an example of successful outcome for the program in partnership with MCIT in Egypt. Mostafa has already developed a future plan to scale up his app which includes reaching other school stages in Egypt, some 50000 Egyptian students within the next three years, followed by a plan to work on the curriculum of other countries., where, he will need funding to cover expenses including building the content and marketing the app. Next Coders program is part of the Next Technology Leaders initiative launched by Ministry of Communication and Information Technology, implemented by Technology Innovation and Entrepreneurship Center, in partnership with Udacity, as an online learning grant for Intro to Programming Nanodegree program provided for 1st year Secondary School students in Egypt which started in June 2019 for three months for students from 616 public schools across all governorates where more than 1000 students were successfully graduated from the program. |
"خطط للأسوأ" ... نصيحة Y Combinator لمؤسسي الشركات الناشئة |
تنصح مسرعة الأعمال Y Combinatorبوادي السيليكون، مؤسسي الشركات الناشئة المسجلة معها بـ «الاستعداد للأسوأ»، حيث تتدافع الشركات الناشئة في جميع أنحاء العالم للتنقل في انعكاس حاد بعد 13 عامًا من السباق الثوري، وذلك نقلا عن موقع تك كرانش. وقد اقترحت شركة الاستثمار، التي شمل دعمها المبكر استثمارات في دروب بوكس و Coinbase و Airbnb و Reddit ، هذا الأسبوع أن تقوم الشركات الناشئة بتخفيض نفقاتها، وتركز على تمديد مدارجها خلال الأيام الثلاثين المقبلة. وقالت الشركة في الرسالة التي تحمل عنوان الانكماش الاقتصادي "إذا كانت خطتك هي جمع الأموال في الأشهر 6-12 المقبلة، فمن المرجح أنك تبحث عن تمويل في ذروة الانكماش. تذكر أن فرصك في النجاح منخفضة للغاية حتى لو كانت شركتك تعمل بشكل جيد. "نحن نقترح أن تقوم بتغيير خطتك. المذكرة الصادرة عن YC، التي تدعم مئات الشركات الناشئة الشابة سنويًا، هي إشارة إلى أن تمزق السوق الذي خفض بشكل كبير قيمة عدد كبير من شركات التكنولوجيا، بما في ذلك الشركات العملاقة مثل Shopify و Netflix، في الأسابيع الأخيرة يتدفق إلى عالم الشركات الناشئة في المراحل المبكرة. وقد حصل موقع تك كرانش على الرسالة التي أرسلتها YC إلى مؤسسي محفظتها هذا الأسبوع، يمكنك قراءة البريد الإلكتروني بالكامل أدناه. تحياتنا إلى مؤسسي YC خلال هذا الأسبوع، تواصلنا لساعات طويلة مع عدد كبير من شركات YC ، لقد تواصلوا ليسألوا عما إذا كان ينبغي عليهم تغيير خططهم حول جولات الإنفاق والتوظيف والتمويل بناءً على الوضع الحالي للأسواق العامة. ما قلناه لهم هو أن الانكماش الاقتصادي غالبًا ما يصبح فرصًا هائلة للمؤسسين الذين يغيرون عقليتهم بسرعة، ويخططون للمستقبل، ويتأكدون من بقاء شركتهم. فيما يلي بعض الأفكار التي يجب مراعاتها عند وضع خططك: 1. لا أحد يستطيع التنبؤ بمدى سوء الاقتصاد، لكن الأمور لا تبدو جيدة. 2. الخطوة الآمنة هي التخطيط للأسوأ، إذا كان الوضع الحالي سيئًا مثل الانكماشين الاقتصاديين الأخيرين، فإن أفضل طريقة للاستعداد هي خفض التكاليف وتمديد مدرجك خلال الأيام 30 المقبلة. يجب أن يكون هدفك هو البقاء والاستمرار. 3. إذا لم تكن تستطيع الحفاظ على شركتك على قيد الحياة، وكان المستثمرون الحاليون أو المستثمرون الجدد على استعداد لمنحك المزيد من المال في الوقت الحالي (حتى بنفس شروط التمويل السابق)، فيجب عليك التفكير بشدة في أخذها. 4. بغض النظر عن قدرتك على جمع التمويل، فإن مسؤوليتك هي ضمان بقاء شركتك على قيد الحياة إذا لم تتمكن من جمع الأموال خلال الـ 24 شهرًا القادمة. 5. ضعف أداء السوق العامة لشركات التكنولوجيا يؤثر بشكل كبير على استثمارات رأس المال المخاطر. نتيجة لذلك، خلال فترات الانكماش الاقتصادي، حتى صناديق رأس المال الاستثماري من الدرجة الأولى التي لديها الكثير من الأموال تبطئ من نشر رأس المال، مما ينتج عنه قلة المنافسة بين الصناديق على الصفقات مما يؤدي إلى تقييمات أقل، وأحجام جولات تمويل أقل، وإتمام صفقات أقل. وفي هذه المواقف، يحتفظ المستثمرون أيضًا بمزيد من رأس المال لدعم أفضل الشركات أداءًا، مما يقلل من عدد جولات التمويل الجديدة، سيكون لهذا التباطؤ تأثير غير متناسب على الشركات الدولية وشركات الأصول الثقيلة والشركات ذات الهامش المنخفض. لاحظ أن عدد الاجتماعات التي يعقدها المستثمرون لا ينخفض بالتناسب مع الانخفاض في إجمالي الاستثمار، فمن السهل أن تنخدع بالتفكير في أن الصندوق يستثمر بنشاط عندما لا يكون كذلك. 6. بالنسبة لأولئك الذين أنشأوا شركاتهم خلال السنوات الخمس الماضية، يجب عليك أن تسأل نفسك عما تعتقد أنه الشكل الطبيعي للحصول على تمويل،فالأرجح أن تجربتك الأولى في جمع التمويل كانت غير طبيعية، ومن المرجح أن تكون عمليات جمع التمويل المستقبلية أكثر صعوبة. 7. إذا كنت قد وصلت إلى تمويل السلسلة أ، فلا تتوقع حدوث جولة أخرى على الإطلاق حتى تصل بوضوح إلى ملائمة منتجك بشكل كامل للسوق، أما إذا لم تكن قد وصلت إلى السلسلة أ فإن توقعات حصولك على تمويل السلسلة أ ستكون منخفضة للغاية. 8. إذا كانت خطتك هي الحصول على تمويل في الأشهر 6-12 المقبلة، فأنت تبحث عن تمويل في ذروة الانكماش، تذكر أن فرصك في النجاح منخفضة للغاية حتى لو كانت شركتك تعمل بشكل جيد، ونحن ننصحك بتغيير خطتك. 9. تذكر أن العديد من منافسيك لن يخططوا جيدًا، وسيكتشفوا فقط أنهم في مأزق عندما يحاولون الحصول على تمويل جديد،غالبًا ما يمكنك الحصول على حصة كبيرة في السوق في حالة الانكماش الاقتصادي من خلال البقاء على قيد الحياة. 10. للمزيد من الأفكار يمكنك مشاهدة هذا الفيديو الذي أنتجناه: أنقذ شركتك الناشئة خلال الانكماش الاقتصادي. ملاحظة: إذا كنت لا تعتقد لأي سبب من الأسباب أن هذه الرسالة تنطبق على شركتك أو أنك ستحتاج إلى شخص يخبرك بذلك شخصيًا ليصدقها... يرجى إعادة تقييم معتقداتك على أساس شهري للتأكد من أنك لا تدفع شركتك إلى الهاوية. كما تذكر أنه يمكنك دائمًا التواصل مع شركائك في المجموعة". مصدر المقال: هذا الرابط. |
7 Events You Should Not Miss This Month |
Now that Ramadan is over, the ecosystem is getting hyped up again with many summits, demodays, workshops, and trainings that are now under preparations. These events will give you an opportunity to network, discuss and learn about the latest developments in ICT and innovation from experts and peers. Here are 7 events you shouldn’t miss this month: IBM Code + Response RiseUp and IBM are organizing this hackathon as a part of IBM’s Call for Code Global Challenge that aims to develop digital solutions that help avoid or manage natural disasters. Teams that participate in this hackathon will have an opportunity to enter IBM’s global Code & Response competition to compete for a grand prize of $200,000. Uncover Summit Uncover Summit is the first summit of its kind for talents, brands, creators and influencers in the Middle East and Africa at a single hub. The event will host intellectual workshops, interactive programs, entertainment programs and insightful utterances. Social Media Crash Course If you have a startup but still don't know how to do your Social Media Marketing and want to learn about Social Media tricks? Then this crash course is for you. In this course you will learn about using Facebook and Instagram tools and how to use them effectively. You will also learn about social media content planning and management. Seamless North Africa Seamless North Africa offers you the opportunity to reach the entire commerce ecosystem across Africa. From solutions providers, to disruptors in the field, to peers in the industry. The conference will have inspirational keynotes from across the world, innovators already changing commerce in their companies and technology leaders from retail, e-commerce and payments across North Africa. Cairo Technology Week Cairo Technology week will be hosted by IT and internet service agency Digital planets, and will feature diverse technologies such as cloud computing, artificial intelligence, augmented and virtual reality. Attendees will have an opportunity to gain insight into projects and engage with tech experts. Advanced Finance For Startups Workshop If you want to manage your business wisely, you must have knowledge about finance and investment. The “Advanced Finance for Startups” workshop is for you, through it you will know more about the sources of funding and the appropriate financial system for your company. After the workshop, you will know how to determine the financial health and status of a startup and estimate future earnings and value. FreelanceMe summit’19 This event aims to help freelancers develop their skills and guide others who would like to become freelancers. The event includes workshops in Web Development, Mobile App, Marketing and Digital Marketing, Business Development, Photography and Video editing. The summit is organized by FreelanceMe, an initiative by microsoft and The UNDP. To know more details, click here, and to register, click here. |
من رسومات الكهوف وحتى الحوسبة السحابية: كيف انتقل الفن المصري للعصر الرقمي؟ |
كيف انتقل الفن والثقافة المصرية للعصر الرقمي؟ يعود الاهتمام بحفظ التاريخ وتسجيل أحداث الواقع الحالي إلى عصور رسومات الكهوف ما قبل التاريخ. وقد تغيرت أشكال تسجيل التاريخ عبر القرون من خلال استخدام الأساليب التكنولوجية المستحدثة في كل عصر. فحتي وقت قريب، كان تسجيل الأرشيف من اختصاصات المؤسسات الكبرى مثل المتاحف والحكومات، ولذلك لم يكن ما يصلنا من روايات محايدا دوما، لكن يكتبه من يملك القوى والإمكانات. ولكن مع ظهور الإنترنت، تغير كل ذلك. اليوم، لا يعد الأرشيف أداة لحفظ ما تود السلطة أن تمرره للتاريخ، بل مخزنا للذاكرة الجماعية، بحسب موقع آرت ورك أركايف. ويمكن لذلك أن يجذب الأنظار إلى الفنانين غير المعروفين من خلال تقديمهم لسوق الفن، كما يمكن أيضا المهمشين من الحصول علي فرصة ثانية للشهرة عبر الباحثين، الذين أصبح بإمكانهم اكتشاف المحتوى بشكل غير مسبوق. ويكمن جزء مهم من وظيفة المسؤولين عن الأرشيف في ترتيب وتنقية كميات من المعلومات، فدون ذلك قد يتسبب الإغراق في عدم استيعابنا لما يقدم. حظيت مصر بنصيبها من موجة الهوس بالأرشيف خلال العقد الماضي، وتراوحت المبادرات بين الفنية والسياسية والباعثة على الحنين للماضي، عبر المنصات الرقمية وكذلك على أرض الواقع. لجأ الفنانون لحفظ الأرشيف كأسلوب مقاومة لمنع نسيان أحداث 2011 وما تبعها، وجمعوا الوقائع بعدة طرق. ومن بين تلك المبادرات موقع 858، الذي أنشأته مجموعة من صناع الأفلام صغار السن، ورفعوا عليه 858 ساعة من مقاطع الفيديو التي التقطها شهود العيان خلال تلك الفترة. وتقدم منصة وثائق التحرير مجموعة من اللافتات وورق الدعاية المستخدم إبان الأحداث في هيئة مستندات بي دي إف. الجامعة الأمريكية في القاهرة واحدة من كبرى المؤسسات التي أدركت أهمية الاحتفاظ بأرشيف إلكتروني يتضمن مستنداتها التاريخية وصورا وتسجيلات متاحة للجمهور، وكذلك المستندات الأكثر ندرة والأبحاث الخاصة بطلابها، عبر بوابة "دار" الخاصة بالجامعة. انتقلت معارض الفنون المصرية للإنترنت أيضا، وبينها معرض تام جاليري الذي شاركت في تأسيسه لينا موافي كمعرض فني إلكتروني. ويضم المعرض أكثر من 9 آلاف عمل لـ 500 فنان. وتحدث إنتربرايز مع موافي في حلقة سابقة من بودكاست "Making It" باللغة الإنجليزية (استمع 29:19 دقيقة). آخرون سجلوا الأرشيف بطرق غير تقليدية، تضمنت إنتاج وثائقيات مثل "وومانهود" الذي يستخدم شهادات الفيديو لتسجيل الوقائع، أو إنتاج المسرحيات التي تقدم تاريخ مصر اعتمادا على الأرشيف أيضا. كما يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تلعب دورا كمساحة أرشيفية بديلة، فحساب "هيستوري كوليكتيف" يقدم مجموعة من الأحداث والظواهر المختلفة تتضمن موسيقى الجاز المصرية والثورة النسوية وتأثير ظاهرة التفوق الأبيض العنصرية في مصر. أما حساب "فنانين مصر" فيقدم تناولا أكثر حداثة للأرشيف، من خلال تقديم الفنانين المصريين المعاصرين وأعمالهم من رسومات وفنون رقمية ومنحوتات وتصوير فوتوغرافي. وقد تكون وسائل التواصل الاجتماعي مخزنا للصور، لكنها ربما لا ترتقي لما يتطلبه إنشاء أرشيف حقيقي. وتقول الباحثة لوسي ريزوفا إن العشرات من مجموعات فيسبوك التي تنشر صورا لمصر في بدايات القرن العشرين بصفتها "الزمن الجميل" خير مثال على ذلك، فهذه المجموعات تخرج الصور عن سياقها، وقد تخلص إلى مفاهيم خاطئة، مثل أن كل شيء كان رائعا في الماضي، وذلك بالنظر إلى محتوى الأرشيف بسطحية. مصدر المقال والصور من هنا |
٢٤ اتجاه بسيط لإنتاج أفكار مبدعة في مكان العمل (الجزء ١/ ٢) |
الأفكار الجيدة موجودة، لكننا يجب أن نكون منتبهين لأن الأفكار حولنا في كل مكان فهى تظهر فجأة من اللاشئ. كل شخص لديه الإمكانية أن يكون مُبدع، فالإبداع ليس له علاقة بالذكاء الفطري، لكنه له علاقة بالطريقة التي نعيش ونعمل ونتمتع بها. إذن ما هو الإبداع؟ الإبداع هو فعل عشوائي بالوعى المفاجئ الذي بالأغلب يُحول الأشياء الخام والبدائية إلى أشياء حقيقية وجميلة وذات قيمة عالية. الإبداع موجود في كل مكان. تُعرف مُدونة "الإبداع في العمل" الإبداع بأنه فعل تحويل الأفكار الجديدة والخيالية إلى حقيقة. بينما تُعرفه ويكيبيديا بأنه انتاج عقلي جديد ومفيد وأصيل ومقبول اجتماعياً، ويحل مشكلة ما منطقياً. في حين كتب براين كليج وبول بيرش في كتابهم "إبداع فوري" أن الإبداع مراوغ. يوجد ثلاث جوانب من الإبداع: "الإبداع الفني" الذي يشمل كتابة رواية أو انتاج موسيقى. و"الإبداع الاستكشافي" الذي يشمل استكشاف واختراع منتجات جديدة. وأخيراً "الإبداع الفكاهي" الذي يشمل النظر إلى العالم بطريقة مختلفة. عادةً يستخدم الناس الثلاث جوانب للإبداع في حل المشاكل بطريقة مبدعة. ما هى التحديات العملية للأفكار المبدعة؟ من الناحية التنظيمية والأعمال، الإبداع ليس مجرد ميزة جيدة أن تكون لدى الشخص، ولكنها في الحقيقة ميزة أساسية بدونها كانت معظم الشركات إنهارت قبل اليوم. بدون الأفكار المبدعة، كان حل المشاكل سيكون صعب وسنظل ننظر لنفس المشكلة كل يوم بدون رؤيتها من وجهة نظر أخرى. يمكننا أن نقبل بفكرة الاحتياج للإبداع من خلال توظيف بعض الموظفين المبدعين ليخدموا احتياجنا للإبداع. هذا حل جيد، لكن ما نفتقده هو أن نحل تحديات العمل بأفكارنا الخاصة المبدعة. من الممكن أننا لا نعلم أن أفكارنا هي الأفضل وأننا نعلم مشاكلنا وتحدياتنا أفضل من أى موظف مدفوع له لكى يبدع في الحلول. لدينا جميعاً إمكانية الإبداع لكننا غير واعون بها فبالتالي لا نستخدمها. وبعض الناس أيضاً قمعوها، وهناك أسباب كثيرة أدت لهذا منها أننا لسنا في مزاج جيد، أو أن الوقت غير مناسب، أو الطريقة التي تعلمنا بها. نعلم أن نظام التعليم الحالي يركز على إيجاد الإجابة الصحيحة والنموذجية بدلاً من ابتكار حلول مبدعة. قد يلاحظ العديد من الناس أن النظام التعليمي يعتمد على الحفظ، تجبرنا الإمتحانات على أن نكتب الإجابات التي يريدها المصححون بدلاً من كتابة إجابات مبدعة أو ابتكار حلول مبدعة للمشاكل. وحتى فى الشركات، يكون التركيز على الحلول السريعة ولا يوجد فرصة للفشل. بالرغم من أننا نتعلم فقط من خلال فشلنا. يجب أن لا يهمنا الفشل لأننا سنحقق الإبداع فقط ، إذا واجهنا الفشل ويجب أن يُمنح الجميع فرصة للتعبير والمشاركة، ويجب أن لا نسخر من الفشل. ومن الأسباب الأخرى لعدم الإبداع هى الأسباب النفسية التي تشمل أن يكون لدى الشخص رؤية نفقية أى لا يستطيع أن يرى غير ما يفعله الآن أو أن يكون لديه نظرة ضيقة للأشياء أو أيضاً عدم وجود إلهام. طرق عملية لتبني حلول لتحديات العمل الطرق المذكورة هنا ستأخذك من وجهة نظر مثبتة لتجبرك على فعل شئ لن تفعله إلا بهذه الطريقة. يمكن أن تكون هذه الطريقة غير مريحة في البداية، لكنها تقودك ببطئ إلى طريق انتاج أفكار مبدعة. من الطبيعي أن تأتي بأفكار مختلفة وجديدة عندما تتبع هذه الطرق. يمكن إعتبارها فرصة للنظر لتحديات العمل من منظور جديد ومن إطار مختلف للعقل. الطريقة العملية الأولى: اسأل السؤال "ما هى تحديات العمل؟" هنا يجب أن تفكر بالمشاكل التي تواجههك في مكان عملك الحالي. انتاج أفكار مبدعة هى عملية من خطوتين يدوروا حول اكتشاف المشكلة وحدك وأخذ المساعدة من المجموعة. كفرد، تأتي بفكرة تقريبية أولية ثم تطور وتجمل هذه الفكرة مع المجموعة أو الفريق. دعونا نفكر في طرق عملية لسؤال "ما هى تحديات العمل؟"، لكى نأتي بمجموعة مناسبة من المتطلبات. داخلياً، يمكن أن نكون لا نعلم ماذا نحتاج أو يكون السؤال غير واضح في البداية. لكن بعد مجموعة من أسئلة "كيف"، تبدأ الأمور توضح أكثر. ١- مسارات جديدة تستخدم هذه الطريقة لإيجاد التحدي الحقيقي في العمل أو المشكلة الكامنة وراء بيان المشكلة. نحتاج أن نظل نسأل سؤال "لماذا" في كل مرة يستخدم أحد سؤال "كيف". نحن نستمر بالسؤال "لماذا" لفترة حتى نصل إلى موقف يتحول فيه كل سؤال ب"لماذا" إلى سؤال ب"كيف". ٢- محفزات الحدث ننتج سلسلة عشوائية من المحفزات في شكل فكرة متصلة، منتج أو خدمة. وبعد ذلك نستخدم هذه السلسلة لإنتاج مجموعة من الأفكار المبدعة. نبدأ بالوضع الحالي والتحديات الحالية في العمل، وبعدها نشن سلسلة من الفعاليات في شكل فكرة مترابطة أو منتج متصل بالمشكلة الأصلية بشكل أو بأخر. نتوقف عندما نشعر أن محفزات الحدث جعلتنا نفكر في أفكار جديدة مبدعة. ٣- لا يؤخذ أى إجراء ماذا يحدث عندما لا تتخذ أى إجراء؟ فقط كن ثابت. يوجد في الأغلب نتيجتين: أولاً، سيكون لديك فكرة أوضح وأفضل لفوائد عدم إتخاذ أى إجرائات، وستكون هذه الفوائد إشارات توصلك للأفكار المبدعة. ثانياً، ستعرف أيضاٌ الصعوبات التي ستواجهك لعدم اتخاذ أى إجرائات. ٤- ثلاث لوحات علق ثلاث لوحات على الحائط: في أول لوحة، اذكر موجز عن الوضع الحالي. وفي اللوحة الثانية، اذكر العقبات التي ستواجههك لتحقيق أهدافك. وفي اللوحة الأخيرة، اذكر أين تريد أن تكون. ستلاحظ حين تكتب العقبات أن معظمها يمكن تحويلها لسؤال "كيف" وحلها بهذا السؤال. ٥- قراءة مقالات وقصص يجب أن نظل نقرأ قصص ومقالات لم نقرئها من قبل من حين إلى أخر. يجب أيضاً أن نكون واعين أننا نتبع هذه الطريقة بالحفاظ على المشكلة الأساسية في عقلنا الباطن، عندما نعود للنظر للوضع الحالي والتحديات الحالية سنجد نور يضئ في عقلنا مختلف تماماً وسنتفاجئ أننا لم نفكر بهذا الحل من قبل. ٦- تمشى قليلاً تمشى قليلاً في المنتزه وعُد وانظر للتحدى مرة أخرى: ستلاحظ شئ مختلف هذه المرة. ٧- انظر من أعين الآخرين امضي بعض الوقت في ملاحظة الهرم التنظيمي لمؤسستك حيث يعمل الناس في أدوار مختلفة ورتبات مختلفة. يمكنك أن تبدأ بالنظر لمشكلتك من عين المدير أو تسأل نفسك: "كيف سينظر المدير التنفيذي للشركة لهذا التحدي؟" ثم اسأل نفس السؤال لترى التحدي من عين كل رتبة في الشركة بدايةً من المدير التنفيذي إلى الموظفين في أصغر المناصب. ٨- المواعيد النهائية في العموم، عندما يكون هناك مواعيد نهائية، ننظر للمشكلة بطريقة مختلفة. من الجيد أن نضع موعد نهائي لحل المشكلة ونراه أمامنا في خلال شهور أو أسابيع أو أيام. ٩- ضع في الإعتبار سيناريوهات "ماذا لو" ضع في اعتبارك سيناريوهات مختلفة تجعل للمشكلة إفتراض أخر. اسأل نفسك أسئلة "ماذا لو" لكى تنتج تصريحات ب "كيف". على سبيل المثال، اسأل نفسك "ماذا لو حدثت حرب؟" و كيف سترى المشكلة حينها. ١٠- إذهب أبعد عن الطبيعي إبحث عن سيناريوهات بعيدة عن الطبيعي أو مبالغ فيها. بدلاً من تحسين الوضع بنسبة ١٠-٢٠٪، فكر كيف تحسنه بنسبة ٧٠-٨٠٪، حينها سترى المشكلة بطريقة مختلفة. ١١- موارد ضخمة تحت تصرفك كهدية تخيل ماذا كنت ستفعل إذا تم إهدائك موارد ضخمة لتكون تحت تصرفك لحل المشكلة. كيف كنت سترى المشكلة؟ كيف كنت ستوجه فريقك لينجزوا عملهم؟ ما العمل الذي عليهم فعله؟ ماذا تتعلم من هذا الموقف؟ هذه بعض السيناريوهات لتساعدك أن ترى المشكلة في ضوء جديد. ١٢- تحدث عن عيوب أفضل منتج أو خدمة لديك جد عيوب وأخطاء أفضل منتجاتك وخدماتك في السوق. بهذه الطريقة سينتهي بك الحال بأفكار مفيدة للتحسين والتطوير وسترى المشكلة من ضوء جديد. انتظر الجزء الثاني من المقال لتتعرف على طرق عملية أخرى لإنتاج أفكار مبدعة. |
How to turn your idea into a product in 30 days? |
Photo Credit: Linkedin1. Have Passion Unless you can’t imagine the world without your idea, don’t chase it. Unless you can see yourself doing it, save yourself a bumpy ride and don’t do it. Such passion usually emerges from a personal pain. When Tayssir El Hawary moved from Zamalek, in the center of Cairo, to 6th of October city, he struggled with transportation so he came up with the idea for Tawseela, a local startup that provides an innovative bus service. "Obstacles are those frightful things you see when you take your eyes off your goal." - Henry Ford 2. Get moving Meet up with people who have been working in your industry, or those who could have a different input than yours.This will help you understand where the market gap is, and understand what are the trends worldwide. Listen to people’s stories, but be careful, you don’t want to end up getting a handout of what exact steps you should follow. Listen, Process, and then move. 3. Sketch it Imagine your product, visualize every aspect of it. Think about details that would make your product more appealing than others. You’ve got to test the water before you jump in. Understanding your market will help you identify potential opportunities for your idea to thrive, and be prepared for challenges you might face. 4. Create your Business model canvas It’s good to get the ink flowing, it’s even better to do it in an organized way. The Business model canvas is a tool that helps you map several elements explaining the buisness’ customers, finances and value proposition. As the building block of a business model, it helps you build a better understanding of where your business stands, and acts as a starting point for further analysis or planning for enhancements. Need help writing yours? Check out our toolbox. 5. Get feedback again After you have developed your idea further, listen to more people. Getting feedback is always helpful. 6. Build a team Even if you are a superhero, you still need help. Build a team of people who share the same passion and values with you. Your skills and experiences should complete each other’s. Most mistakes made by entrepreneurs come down to people, explains Maher Hakim, professor at Carnegie Melon University. Hiring wrong people, choosing wrong partners and taking money from the wrong investors make up for most of the entrepreneurial failures. “It’s like a marriage,” Hakim continues, “you have to be open about your culture and values before you get other people involved.” 7. Work on your Product Now you can actually start creating you first product. Make several Iterations, use all the available opportunities, go “lean”. Lean thinking is doing more with less, so make the best of it.8. Optimization So you have something to work with, not bad, but you definitely need to improve it. 9. Look for Funding Look for funding to produce and start selling. Apply for competitions, seek a grant, join an accelerator or an incubator. Accelerators allow you to kick-start your business while incubators help you with resources, which are not restricted to funds, but can also be space or expertise. |
7 Egyptian Startups Reach MIT EF Arab Startup Competition Semifinalists Stage |
MIT Arab Startup Competition is a yearly competition by MIT Enterprise Forum Pan Arab. Entrepreneurs can choose between 3 tracks Ideas Track, Startups Track, and Social Entrepreneurship Track. The winners will get prizes worth more than USD 160K, and benefit from other services such as trainings, mentorship, media exposure, and last but not least great networking opportunities. Recently, Thirty Startups from different Arab countries were selected in Startups Track semifinalists MIT EF Arab Competition were selected, 7 of which are Egyptian startups. Agri Soft Agri Soft is an agricultural information service platform that provides important data to the agriculture industry key players. BioEnergy for Supplies BioEnergy for supplies uses waste as alternative fuels. Their aim is to position alternative fuels as a leading source of energy through creating innovative solutions. CLI CLI introduces the concept of education gamification through providing interactive educational toys that children can connect it through a mobile app to make the learning process easier and more fun. 10TH MIT Enterprise Forum Arab Startup Competition GB Arena GB Arena is a gaming community tailored for gamers who want to connect and challenge each other locally and globally. GB Arena provides tournaments’ organizers with a platform that automates the process of managing and creating tournaments and connecting potential organizers and sponsors together. WideBot WideBot is a bot – building platform that helps its users provide their customers with an engaging experience by creating AI bots with a touch. Once the bot is built users can easily publish it to mobile devices, web apps, and chat services. Vapulus Vapulus is a mobile payment service and mobile payment provider, Vapulus help its users control their money, and shop online by just using their username. VoxEra VoxEra is a device that allows its users use their local mobile phone number to send/ receive calls/ SMS while they are abroad with zero roaming fees. Photo: MIT EF Arab Finalists 2016 |
طريقة جديدة لابتكار نموذج العمل |
تم إعادة نشر هذه المقالة من: Innovation Excellence من المؤكد أنك تعرف ابتكار نموذج الأعمال. وهي أحد الممارسات الشائعة بين المبتكرين. الكثير من الأسواق قد تغيرت تماما بسبب نماذج الأعمال احيدة، وغالبًا ما تبدأها الشركات الناشئة والوافدون الجدد: إير بي إن بي AIRBNB، استطاع قلب سوق العقارات تمامًا إذ أتاحت لك عبر الإنترنت، أن تؤجر أماكن فريدة من مؤجرين محليين في أكثر من مائة وتسعين دولة. حصلت إير بي إن بي على خمسة وعشرين مليون حجزٍ في عام 2014. تيد إيد TED ED (أحدث مبادرات تيد TED) قلبت الشكل التقليدي لسوق النشر في التعليم بتوفير دروس تعليمية يمكن مشاركتها من أشخاص في كل أنحاء العالم على شكل فيديوهات. خدمات البث المباشر مثل نيتفليكس قلبت سوق التليفزيون التقليدية، حيث يمكنك الآن مشاهدة المسلسلات والأفلام في أي وقت وأي مكان.في عام 2015 صار لدى نيتفليكس لديها ست وخمسون مليون مشترك. الحلول المبنية على تكنولوجيا السحاب مثل آي كلاود ICloud، حلت محل البنية التحية والأجهزة والبرمجيات المحلية. كان لدى آي كلاود 320 مليون مستخدم بحلول عام 2013. وبالطبع لا ننسى أوبر، الشركة التي تم إنشاؤها عام 2009، والتي غيرت شكل نظم الترخيص التي تحمي امتيازات سيارات الأجرة في 58 دولة حتى الآن. تملتك أوبر الآن في الولايات المتحدة وحدها أكثر من 160 ألف سائق نشط. في نطاق عملي كمتحدث عن الابتكار والتفكير التصميمي، اسافر حول العالم لألهم المبتكرين كي يبدأوا الابتكار بشكل فعال. نموذج العمل التجاري بوحدات بنائه التسعة والذي قدمه أوستروالدر وبيجنور وآخرون في عام 2010، معروف جيدًا ومستخدم في كل دولة زرتها من كندا إلى الهند ومن البرازيل إلى اليابان. وكما لابد لك أن تتخيل، فإن الجميع يقدرون هذه الأداة البسيطة. وتستخدم غالبًا في تحليل نماذج الأعمال الموجودة مسبقًا أو نماذج الأعمال للوافدين الجدد للسوق. وهي أداة عظيمة كذلك لتكون فكرتك الرئيسية، ولتوصلها بطريقة مبسطة للآخرين. الكثير من المديرين في المؤسسات الكبيرة يعون جيدًا التهديدات التي تواجه الشركات الناشئة التي تدخل السوق حديثًا. وهم يريدون بشدة أن يقلبوا موازين السوق قبل أن يسبقهم الآخرون لذلك. كما يعون جميعًأ أهمية العمل على نموذج أعمال جديد، لكنه ما زال تحديًا كبيرًأ لمعظمهم. كيف أجد نموذج أعمال يغير شكل السوق؟ سعدت للغاية بأن المستشارين الهولنديين في ماكينزي قد نشروا مؤخرًا منهجًا جديدًا لابتكار نموذج الأعمال قد يساعدك على إيجاد نماذج أعمال جديدة. وهي خمس خطوات أساسية لتقلب معتقداتك الحالية رأسًا على عقب. دعنا نلقي نظرة مقربة على هذه الخطوات: حدد نموذج الأعمال السائد في مجالك. وكبداية يمكنك أن تجيب على السؤال الجوهري: ما هي المعتقدات الرئيسية التي سيطرت على عقول الناس طويلًا عن كيفية خلق قيمة في هذا المجال؟ حلل أهم هذه المعتقدات إلى مفاهيمها البدائية: ماذا عن المفاهيم المتعلقة باحتياجات وتفاعلات وتقنيات وتنظيمات المستهلكين واقتصاديات السوق والطرق التي تسير بها العمليات؟ كيف تدعم كل هذه الأشياء المعتقدات القديمة؟. اقلب المعتقد رأسًا على عقب: كون نظرية جوهرية جديدة، واحدة لا يريد أن يصدقها أحد -على الأقل لا أحد في مجالك حاليًأ-. اسأل نفسك أسئلة خارج الصندوق من نوعية: "ماذا لو". اختبر إطارك الجديد بعقلانية: الكثير من المعتقدات التي يتم إعادة تشكيلها ستكون مجرد هراء. إن تطبيق شكل جديد استطاع اثبات نفسه في صناعة أخرى يمكنه أن يحسن كثيرًا من احتمالات تحقيقك لشيء منطقي في عالم الأعمال. لقد صار الابتكار عبر المجالات صيحة الآن. ويمكنني أن أوصي بكتاب ملهم في هذا الصدد وهو "لم يتم اختراعه هنا" لمارك هليفين ورامون فولينجز. ترجم هذا المعتقد الجديد إلى نموذج عمل في مجالك. في المعتاد حالما تصل الشركات لمرحلة نموذج الأعمال الجديد، فإن الطريقة الجديدة لخلق القيمة تقترح نفسها، مقدمة طريقة جديدة للتفاعل مع المستهلكين، وتنظيم النموذج العامل الخاص بك، واستغلال الموارد أو جلب إيرادات. تتميز هذه الخطوات الخمس بالمنطقية. كما يمكنني أن أتعرف في هذا المنهج على عمليات إبداعية تعتمد على التفكير المتشعب والمتجمع، و أقترح أن تجربها. إن النجاح في تطبيق هذا المنهج لتوليد نماذج أعمال مبتكرة يعتمد في رأيي على شيء واحد: قدرتك وقدرة زملائك على أن تأجلوا أحكامكم وتفكروا خارج الصندوق في أسئلة "ماذا لو". تأكد من أنك تمارس هذا مع زملائك مقدمًا، وأن تخلق البيئة العقلية والجسدية المناسبة لكي تكونوا مبدعين سوية. |
أفضل 10 دورات تدريبية في ريادة الأعمال يمكنك حضورها عبر الإنترنت مجانًا |
حاول العديد الان في ظل هذة الظروف زيادة معارفهم وذلك من خلال حضور دورات تدريبية سواء في مجال دراساتهم أو في أي مجال آخر يسعون لتعلمه عبر الإنترنت. في هذا المقال نعرض لـ 10 دورات تدريبية من أهم مواقع التدريب عبر الإنترنت باللغة العربية والتي توفر دورات في ريادة الأعمال بشكل مجاني، كما يوفر معظمها شهادات بعد الإنتهاء من الكورس والنجاح فيه. 1. من فكرة الى شركة: مقدمة في ريادة الأعمال تعرّف على أهمّ مبادئ وأهداف ريادة الأعمال لتتمكّن من افتتاح وإدارة شركتك الناشئة. هذه الدورة المجانية على منصة إدراك مقدّمة من الجامعة الأمريكية في القاهرة (AUC). تعرف في هذه الدورة عل مفهوم ريادة الأعمال من خلال ذكر مهارات ريادة الأعمال ومصادر الأفكار وكيفية تقييمها وبعض النماذج للأعمال المبتكرة وكيفية تصميم نموذج العمل الخاص بك. كما ستتعرف على كل ما يتعلق بإنشاء الشركات وإدارتها ومراحل نمو الشركات ومصادر وعمليات التمويل ومكونبات فريق العمل الأمثل، وكيفية دراسة السوق والمنافسين. وتشرح الدورة جميع الورقيات التي سوف يتعرض لها مؤسسوا الشركات. المحاضر هو د/أيمن أسماعيل، أستاذ إدارة الأعمال ومؤسس "فينتشرلاب" في " الجامعة الأميركية بالقاهرة. 2. التفكير الإبداعي والابتكار والتجديد سنتعلّم كيف نكتشف ونستخرج إمكانات الإبداع الكامنة فينا ومن ثم نطوّر هذه كمهارات لاستخدامها بشكل فعال في حياتنا الشخصية وفي العمل، صفات ومميزات الأشخاص المبدعين، وماذا علينا أن نعمل لنجعل مؤسساتنا وبيوتنا وكل مكان نكون فيه أكثر إبداعاً. 3. تسويق المشاريع الناشئة هل أنت ريادي أو صاحب شركة ناشئة أو لديك مشروعك أو حتى تملك فكرة ما وترغب بتطويرها أو ربما لديك شغف بالتسويق؟ تم تصميم هذا المساق لتلبية شغفك بالتعلم حيث يهدف المساق إلى مساعدة الأشخاص أصحاب المشاريع الناشئة في النهوض بأعمالهم من خلال توظيف الأدوات التسويقية المناسبة والتي تتلاءم مع موارد الشركة وبما يشبع حاجات ورغبات السوق المستهدف. 4. مهارات ريادة الأعمال يمكن لريادة الأعمال أن تلعب دوراً حاسماً في إيجاد فرص اقتصادية وفي تغيير حياة الناس. و يوضح محمد مؤمن في هذا الكورس بعض النقاط التي يمكن ان تتبعها حتي تصبح رائد أعمال ناجح. أهمها كيفية إيجاد الإلهام في حياتك حتى يدفعك لتحقيق المزيد. و ما هي أهم مهارات ريادة الاعمال. و معرفة الفرق بين الوسيلة والغاية. و ما هو مفهوم تدفق رأس المال لروبرت كيوزاكي و ماهي أهم السمات المشتركة لرواد الاعمال. و أخيراً كيفية إتخاذ قرار لبناء مشروع ريادي ناجح. 5. مقدمة في ريادة الأعمال يركز هذا البرنامج على كيفية تعزيز المهارات الشخصية كالقيادة والتخطيط وإدارة الوقت كما سيعرف المشاركون على مفهوم الإدارة الريادية وسر نجاح المشاريع. مدة الدورة 25 دقيقة. 6. التفكير التصميمي إذا كنت رائد أعمال أو تعمل على مبادرة أو مشروع أيا كان مجاله, فعليك التعرف على مصطلح التفكير التصميمي أو Design Thinking والمقصود به منهجية معينة للتفكير تساعدك على دراسة الوضع بشكل أفضل لتتعرف على المشاكل الموجودة وتستطيع وضح حلول مناسبة لها. مدة الدورة ساعة واحدة. 7. ريادة الأعمال و كيف تبدأ شركتك الناشئة؟ هذه الدورة تشرح كيفية البدء في شركة ناشئة و أهم مايحتاجه رائد الأعمال للبدء في شركته و كذلك تقوم بتوصيف المبادىء الأساسية للعمل بين الشركاء و كيف يمكن استخدام التكنولوجيا في الشركات الناشئة وكذلك أهم طرق ادارة الأبداع و الأختراع في الشركات الناشئة. مدة الدورة 3 ساعات .المحاضر هو المهندس تامر أحمد المستشار الفني لحاضنة أعمال غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات (إبداع - Ebda3). 8. 123 لين ستارتب تتعرف في هذه الدورة على منهجية ريادة الأعمال الليّنة أو لين ستارت اب Lean Startup والتي تعتمد على القيام بالكثير من التجارب والاختبارات قبل صناعة المنتج النهائي، وبذلك التمكن من القيام بتعديل المنتج وتحسينه قبل طرحه بشكله النهائي. 9. فكرة الشركة الناشئة و استكشاف الفرص يناقش هذا الكورس بعض الطرق التي يمكن من خلالها البحث عن واستكشاف الأفكار وقنص الفرص وتقييم الأفكار لاختيار الفكرة المميزة للبدء. 10. الابتكار في العمل الحكومي هذه الدورة مدتها أربعة أسابيع، مقدمه من مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي وسوف تتعلم فيها منهجيات عالمية وأدواتٍ لتمكين ثقافة الابتكار في المؤسسات. هذه بعض من الدورات المجانية. شاركنا في التعليقات برأيك فيها واقترح علينا دورات أخري. |
الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الخامسة: الحسابات المصرفية للشركات |
من الذي يقوم بفتح حساب مصرفي للشركة؟ عندما يتم إنشاء مؤسسة تجارية في مصر، وبحسب نوع الشركة، فإنه يتعين عليها فتح حساب مصرفي. وفي هذا الصدد، فإن رئيس مجلس الإدارة أو المدير العام أو أي شخص آخر معين من قبل الشركة ولديه القدرة والسلطة للتعامل مع البنوك وفتح الحسابات باسم الشركة ("الممثل القانوني") يحق له فتح حساب مصرفي للشركة. ما هي الوثائق المطلوبة لفتح حساب مصرفي للشركة ؟ تحتاج الشركة لتقديم الوثائق التالية حتى تتمكن من فتح حساب مصرفي خاص بها: السجل التجاري الخاص بالشركة؛ عقد تأسيس الخاص بالشركة؛ صحيفة الاستثمار الخاصة بالشركة؛ البطاقة الضريبية الخاصة بالشركة؛ تصريح إقامة ساري لأي رئيس مجلس إدارة/ مدير عام للشركة غير مصري الجنسية ؛ صور من بطاقات الرقم القومي أو جوازات السفر الخاصة بالمساهمين (بعض البنوك تتطلب بطاقات الرقم القومي أو جوازات السفر الخاصة بأعضاء مجس الإدارة أو مديري الشركة)؛ عقد إيجار/سند حيازة ساري وموثق يثبت العنوان المحلي لرئيس مجلس الإدارة/المدير العام؛ وبالنسبة لغير المصريين؛ وثائق أعرف عميلك ووثائق الازدواج الضريبي ذات الصلة على سبيل المثال (قانون الامتثال الضريبي للحسابات الأجنبية). هل يمكن لشركتي أن تفتح حساباً مصرفياً في مصر عن بعد دون أن تكون داخل الأراضي المصرية؟ للأسف، لا يمكن للممثل القانوني للشركة فتح حساباً مصرفياً في مصر عن بعد أو أن يفوض شخصًا للقيام بذلك. حيث تتطلب البنوك المصرية الحضور الفعلي للممثل القانوني للشركة داخل مبنى البنك، حضوراً عن وباسم الشركة المعنية. ما هو الحد الأدنى للمبلغ المطلوب لفتح حساب مصرفي للشركة؟ علي المستوي النظري، لا يوجد مبلغ محدد حيث يخضع ذلك لتقدير البنك. وعلي المستوي العملي، يتراوح هذا المبلغ ما بين 5 آلاف جنيه إلى 20 ألف جنيه. ما هي المدة الزمنية التي تستغرقها عملية فتح حساب مصرفي للشركات في مصر؟ في حالة سريان عملية تحضير جميع الوثائق المطلوبة بشكل صحيح، يستغرق فتح الحساب ما بين بضع دقائق إلى ساعتين حسب نظام كل بنك. اقرأ أيضا: الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الأولى: إجراءات تأسيس الشركات التجارية الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثانية: قانون الاستثمار الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الثالثة: قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الدليل القانوني الأشمل للشركات المصرية الناشئة - الحلقة الرابعة: اختيار نوع شركتك مصدر الصورة: Nattanan Kanchanaprat من Pixabay |
3 Toxic People You Should Avoid as a MENA Entrepreneur |
Striving to turn an idea into a successful business venture is a challenging task to say the least. Imagine if you were trying to build a business in an environment where laws seem to speak a foreign language, a culture that values obedience and stability, the very opposite of what you need to be a successful entrepreneur; alongside a scarcity of funding opportunities. I think it’s safe to say that MENA entrepreneurs are literally defying the odds on a daily basis. Naturally, working in such hostile environment makes your chances of experiencing burnout and fatigue sky high. However, there is a simple formula for survival in this case, that is reducing stress results in improved performance thereby increased chances of survival. Bear in mind that I’m not talking about the type of stress you encounter with an upcoming deadline or a challenging task; instead I’m talking about the type of stress you usually experience in relation to a specific type of people, in the form of a feeling that slowly and gradually consumes your energy in an indirect way. Since achieving better results depends to a large extent on your ability to manage your emotions and remain in control of the situation under high degrees of pressure; our goal in this blog post is to help you upgrade your performance through helping you identify toxic people who might jeopardize your emotional well-being thereby negatively impacting your performance. Therefore, without further ado, below are three types of toxic people we recommend you avoid as a MENA entrepreneur: 1. “There is no Hope in the Region” Squad These people are literally everywhere, they could be family members, friends, co-workers and fellow entrepreneurs (Can you imagine?!). It’s fairly easy to identify them because their target is usually to persuade you that there is absolutely no hope in this part of the world (i.e. MENA region) and you are better off building your career somewhere else where your talents and abilities are far more appreciated. Why avoid them? As an entrepreneur, you most likely already decided to invest time, money and effort in your business idea and won’t be taking any strategic decisions anytime soon. Therefore, this type of people will only clutter your vision and you will end up spending a considerable amount of energy to get back in focus. 2. Innovation Experts I remember a few months ago, a startup launched what in my personal opinion was a very innovative marketing campaign except for it was clear that a few shots in the video were inspired by a popular short film. However, the campaign had a localized storyline and flavor. Reacting to the campaign, someone started attacking the startup’s marketing efforts saying “they literally copied the video”. This type is slightly harder to identify as they come across as confident, and highly educated. If you see one of these people coming your way, go the other way because despite all the effort you constantly inject in your startup’s activities, it will never be innovative or good enough for them, and you will just end up drained and frustrated. (Disclaimer: this is not to encourage any form of copying, or engaging in theft of intellectual property rights but, the bottom line here is that innovation doesn’t occur in isolation rather it builds up on all the things that preceded it). 3. Chess Players (Manipulators) Unfortunately, this type of people is almost impossible to detect. Most of them have such charismatic and supportive personalities which makes it hard to believe they can have this damaging impact on people around them. Identifying them begins when you realize the true meaning of the words “the means justifies the end”; to them life is exactly like a theatre where they skillfully craft each scene to send a specific message about their designated target (i.e. you). How do you know if you are currently dealing with a manipulator? Pay close attention to what people talk to you about and monitor the waves of gossip around you. If people suddenly start telling you to cut someone some slack, then someone is saying “you are tough” or “you are intentionally targeting this person”. Look, if you can entirely remove those people from your life then go ahead and do it without giving it a second thought. Because first, as an entrepreneur, you not only represent yourself but, represent an entire brand thus, your reputation is of utmost importance. Second, no one wants to be a piece on a chess board being moved in different directions to achieve a specific purpose so, you have to choose your battles wisely. |
كلمات مهمة ينبغي لكل رائد أعمال أن يعرفها #4 |
أي هذه الكلمات تقابلها أكثر؟ |
7 مساحات عمل بالمنيا لدعم الفنون وريادة الأعمال |
توفر مساحات العمل المكان المناسب لرواد الأعمال وأصحاب الأفكار المبدعة للعمل والتفاعل والاجتماع لمشاركة وجهات النظر للتوصل لأفضل الأفكار والاستراتيجيات. كما يمكن لأصحاب العمل الحر متابعة أعمالهم في مساحات العمل التي توفر العديد من المميزات مقارنةً بالأسعار المطلوبة. هذا المقال دليلك للعثور على مساحات عمل إذا كنت أحد رواد الأعمال أو أصحاب الأفكار المبدعة أو الأعمال الحرة في محافظة المنيا. إليك قائمة مساحات العمل المشتركة المتاحة فى المنيا ومواعيد عملها وعنوانها: 1. كلاود - Cloud Co-working Space: كلاود هي أول مساحة عمل مشتركة في المنيا وتم تأسيسها عام 2014. تركز كلاود على ثلاثة مجالات وهي ريادة الأعمال والتصميم والتكنولوجيا. تسعى كلاود إلى تعزيز ريادة الأعمال والتقنية في المنيا وتطبيق أفكار رواد الأعمال على أرض الواقع وتحويلها إلى شركات ناشئة ومساعدتهم على الحصول على تمويل من خلال إيصال أفكارهم ومشروعاتهم لحاضنات الأعمال والمستثمرين. يوجد بالمكان ثلاث قاعات بالإضافة إلى سطح مناسب للأنشطة والاجتماعات وأماكن مفتوحة للتعلم والمذاكرة وإنترنت وتكييف بالقاعات. العنوان: شارع عبد العال الجارحى امام الكوبرى العالى. مواعيد العمل يومياً ماعدا الجمعة من الساعة 9 صباحا وحتى 11 مساء. 2. تشابيك - Tashabik: منصة عمل ومساحة تشاركية تأسست عام 2015 هدفها تعزيز التواصل وتفعيل دور رواد الأعمال ومنظمات المجتمع المدنى والفرق والمبادرات ذات الأفكار الرائدة لإقامة شبكة تقدم الدعم والتشجيع لكل عناصر المجتمع. يوجد بها أربع قاعات مجهزة للمذاكرة والتعلم وورش تدريبية وقاعة للفتيات فقط. العنوان: 57 شارع نفرتيتي بأرض سلطان. مواعيد العمل على مدار الأسبوع من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 11 مساءً. 3. باك باكرز زون - [Backpackers Zone]: مساحة عمل مشتركة تأسست عام 2015 توفر جو مناسب للطلاب للمذاكرة كما تنظم رحلات خارج البلاد وتقدم استشارات ونصائح لمحبي السفر. تحتوى على خمس قاعات مجهزة قادرة على استيعاب 160 طالب. مواعيد العمل تبدأ 8 صباحاً. العنوان: أبراج الجامعة أمام جمعية الشبان المسلمين. 4. كو سكاي - Co-Sky: هي أول مساحة عمل مشتركة للفتيات بالمنيا تأسست عام 2017 وتوفر لهن جو من الخصوصية يسمح بالمذاكرة والتركيز وطلب المشروبات والوجبات كما تقدم ورش عمل للتصوير ودورات تعليمية أخرى. يوجد بها نادى سينما ومكتبة بالإضافة إلى ثلاث قاعات بقدرة استيعابية 80 فرد. العنوان: 39 شارع الخلفاء. مواعيد العمل: 10 صباحاً وحتى 10 مساء. 5. روزيتا - Roseta: توفر مساحة عمل روزيتا مكان مناسب لطلاب كلية الهندسة والحاسبات والمعلومات للعمل على مشاريعهم. يتوافر في روزيتا كل الأدوات والمكونات الإلكترونية التى يستخدمها أصحاب المشاريع كما توفر لهم الدعم التقنى. بدأت روزيتا فى فبراير الماضي واليوم تطورت وأصبح بها أكاديمية علمية توفر المحتوى الهندسى كما أن بها مساحات عمل لرواد الأعمال. العنوان: شارع أسواق الأتحاد بجوار جمعيه الفتح بعدنان - عماره 8 - الدور الارضى. مواعيد العمل : من 12 ل 10 يوميا ماعدا الجمعه من 10 ل 6. 6. دوار الفنون - Dawar El Fnoon: دوار الفنون هو أول مركز فني ثقافي مستقل بالمنيا معتمد من المورد الثقافي، وكيل الهيئة المصرية العامة للكتاب وتأسس عام 2011 . يتمثل دوره في محاولة النهوض بالفن بصعيد مصر مع المحافظة على التراث وفتح مساحة ثقافية فنية لكافة الفنانين لتقديم عروضهم وتجاربهم الفنية مع العمل على إكسابهم الأدوات الفنية وتشبيكهم مع بعضهم البعض، إلى جانب بناء جمهور مثقف يحترم الفنون. يأتي ذلك من خلال تنظيم لقاءات ثقافية ومهرجانات فنية وورش عمل. كما يوفر دوار الفنون مساحة للعمل والمذاكرة من خلال قاعات وغرف مجهزة بطاقة استيعابية 65 فرد. مواعيد العمل تبدأ من الساعة: 11:00 صباحاً وحتى الساعة: 10:00 مساءاً. العنوان: 44 شارع بن الخصيب، أمام مطعم كربيانو أعلى مجوهرات المصري، المنيا. 7. جرافيتى - Graffity: تأسست جرافيتي عام 2015 وهي مساحة عمل حُرّة لإكتشاف وتدريب وتنمية المواهب ومساحة عمل مشتركة تستهدف الطلاب والعاملين المستقلين. توفر جرافيتي جو مناسب للمذاكرة والعمل بالإضافة إلى مسرح مجهز وستوديو خاص ونادى كتاب يحتوى على العديد من الكتب والمجلات . يوجد قاعتين تسع 70 فرد من ضمن موارد أخرى. مواعيد العمل تبدأ من الساعة: 10:00 صباحاً وحتى الساعة: 10:00 مساءاً. العنوان: حي شلبي، خلف مدرسة الراعي الصالح، بجوار مكتبة أقرأ، المنيا. |
كيف أثبتت ثلاثة شركات ناشئة أن الفهلوة طريق يمكنك سلكه |
الفهلوة هي كلمة مصرية تعني الدقة، والذكاء واليقظة. هي ذكاء ينبع من التجربة بدلاً من التعليم الرسمي والتفاعل مع الناس. الفهلوة يمكن أن تظهر عبر فعلِ شيئاً ما. عندما تشرح ثغرة ما في قصة، أو توضح فكرة لصديقك، فأنت تضع إصبعك علي جنب وجهك، ثم تغمز وتخفض رأسك قليلًا. يمكن أن تستغل ميزة الفهلوة في نظام ريادة الأعمال. تحدي خصائص الريادية المستهلكة مثل أتباع الحدس، كرائد أعمال كيف تستفيد من الفهلوة ؟ أنه شخص لديه فكرة عظيمة، مع القوة والقدرة على التكيف. رجل الأعمال الفهلوي مثل الحرباء يتكيف مع الأوضاع الصعبة، وعدم الاستسلام وتسهيل طريقهم للتغلب على الصعاب. ريادة الأعمال عادةً هي الإبداع والابتكار والصفات التي تزدهر في العمل فقط، واقتصاد مفتوح ومزدهر نسبيًا. شخص ما لديه الوقت والمساحة للتفكير وتجربة أفكاره المختلفة. مع ذلك، هذا الشخص عكس رجل الأعمال الفهلوي، لأن الفهلوة تعتبر أخذ مشاكل الإقتصاد وتحويلها إلى تجارة. وهي ليست حل للمشكلة في حد ذاته، ولكن وسيلة للتغلب على المشكلة، وذلك لتجنب أسباب المشكلة. الفهلوة ليست متمركزة في صناعة واحدة. هي تتجاوز أي قيود، ويمكن أن تطبق في أي عمل. الثلاث الشركات الناشئة التالية تبين كيف يمكن أن تكون فهلوي. الشركة الناشئة الأولى : يٌمكن (منصة الفهلوة) الفضل يرجع إلى يُمكن لاكتشاف أهمية الفهلوة للاقتصاد المصري وريادة الأعمال. رؤيتهم في تحويل الفهلوة إلى قيمة اقتصادية. منصة يُمكن ليست فهلوة في حد ذاتها، ولكنها توفر شبكة للمجتمع لتشجيع هذا النوع من التفكير البارع والمبتكر. يُمكن، هي منصة التمويل الجماعي في العالم العربي الذي يميز نفسه من خلال دعمه للابتكار من أحوال السوق. فهي توفر منصة مفتوح لرواد الأعمال والمنظمات غير الحكومية لطرح القضايا و المشاكل للأشخاص الذين لديهم حلول مبتكرة. يُمكن لم تتحدث عن المشكلة، ولكنها توفر فرص للآخرين للتفكير فيها. هذه هي الفهلوة بكل وضوح. الشركة الناشئة االثانية: ادفعلي (الفهلوة التجارية) مع نمو السوق الإلكترونية في مصر، أصبحت المشاكل تتراوح بين التسوق الفعلي أو التسوق عبر الإنترنت. هل يجب أن أذهب إلى السوق للتأكد من المقاس والجودة أو شرائه عبر الإنترنت ويصل إلىه بكل سهولة. كشركة ناشئة قررت ادفعلي أن تواجه هذه القضية وتعهدت أن توصل المنتجات العالمية التي تريدها إلى منزلك. لم تحل ادفعلي المشكلة الإجتماعية أو الإقتصادية أو السياسية بشكل مباشر. فهي بدلًا من أن تتغلب علي العقبات، قررت أن تمنعها. سوف تعطيك ادفعلي الحق للدخول على العديد من منتجات الماركات العالمية التي يمكن أن تصل إلى بيتك. الشركة الناشئة الثالثة : اركب ايه (الفهلوة للمواصلات) اركب ايه هو المثال الأول للفهلوة ضمن التطبيقات العديدة للمواصلات في مصر. نحن نعرف أن هناك مشاكل في المواصلات في مصر. وقد قدمت تطبيقات مثل أوبر وكريم حل لطلب المواصلات. اركب ايه، لا يقدم حلولا لمشكلة المواصلات. ولكنه يتخلص من البحث المزعج والغير مألوف. هل أركب المترو الأول أم الميكروباص ومن أين؟ فهو يوفر خريطة تفاعلية بها مكان كل موقف للمواصلات المعقدة في القاهرة. أوبر و كريم دخلوا السوق المصري بكل قوة. بما أنهم قدموا حل للمشكلة، وكان هناك مناقشة عامة حول هل يستمروا أم يُطردوا. كما أنهم واجهوا سائقي التاكسي العادي المنافسين لهم. اركب ايه، هي فهلوة لأنها لن تخلق ضجة عامة أو مناقشات حول شرعية وجودها مثل أوبر وكريم. فهلوة لن تلفت الانتباه بهذه الطريقة، ولكن سوف تلفت انتباه المستخدمين الذين يعرفون أن التطبيق لا يقدم حلاً لمشكلة المواصلات بل يتيح لهم طرق سهلة للتعامل معها. فهلوة للأبد يشجع يُمكن على التفكير في الفهلوة كأسلوب حضاري. يبين ادفعلي الفهلوة في تقديم سوق بديل مختلف تمامًا عن السوق الحالي. أما اركب ايه فيبين الفهلوة في إيجاد حل بديل لمشكلة ملحة والتخلص من إزعاجها المستمر. الفهلوة لا تقاس. ولن يوجد لها معيار لا اليوم ولا غداً. ولكن، المصريين لهم الحق فيها، لعدم الاستسلام والتأكد من أن حتى المضايقات القليلة لن تقف في الطريق. الفهلوة هي عقلية عدم الاستسلام. إذا تواجد شئ لجعل الحياة أسهل ولو بجزء بسيط في ظل هذا الإقتصاد القاسي، إذًا لما لا؟ فهلوة تجعل "التفكير خارج الصندوق" شئ عادي، نحن لدينا المصريين لنشكرهم. Startup Reactor تظن أن لديك فكرة "فهلوية" أو تعتقد أنك أفضل ولديك حل لمشكلة ما؟ إذًا نحن نبحث عنك! سجل في Startup Reactor، هو برنامج لمدة ٥ أشهر هدفه دعم وتسريع الشركات الناشئة في مصر مع قدرة عالية على تسريع النمو. ٢٥ شركة ناشئة سوف تتأهل إلى Plasma، حيث يحصلون علي مزاية المسرعات بشكل كامل. سيحصل أول ثلاث شركات ناشئة على ١٠٬٠٠٠ يورو كمكافأة و فرص للاستثمار من Innoventures و VC4Africa. |
كل ما تريد معرفته عن أيزو ٥٦٠٠٠ - لإدارة الابتكار |
المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ISO أو آيزو) هى منظمة دولية غير حكومية مستقلة تضم في عضويتها 163 دولة، حيث يجتمع الخبراء من جهات علمية مختلفة لتبادل المعرفة وتطوير أفضل الممارسات الإدارية ونشرها كمعايير إدارية دولية. تقوم تلك المعايير بناءً على توافق الآراء بين الخبراء، وتوازنات السوق وحركة البيع والشراء، والتي تساعد بشكل خاص في تسهيل وتيسير التجارة الدولية. معيار آيزو 56000 هو أول مجموعة من المعايير الدولية حول إدارة الابتكار، من شأنه أن يحرك بالتأكيد ديناميكيات السوق. فقد قام مجتمع الآيزو بتشكيل لجنة من الخبراء تتكون من 34 عضوًا و14 مراقبًا من أصول جغرافية ومهنية مختلفة، لوضع بنية دولية للقواعد واللوائح حول إدارة الابتكار. جمعت تلك اللجنة 48 دولة و 6 جهات اتصال دولية مع مؤسسات دولية مثل المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، منظمة التجارة العالمية (WTO)، منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، البنك الدولي، والمكتب الأوروبي للبراءات (EPO). وقد قام الخبراء بتحديد المبادئ التي يقوم عليها ذلك معيار إدارة الابتكار، وهى: تحقيق القيمة بمعنى أن يكون تركيز المنظمة على القيمة التي يقدمها للعملاء ويبني نموذج عمل على هذا الأساس تأهيل قادة يركزون على المستقبل تحديد اتجاه هادف لتطوير المؤسسة: يساهم فى زيادة رأس المال الإجتماعي بجانب مساهمته في زيادة رأس مال الشركاء نشر ثقافة الابتكار في أوساط العاملين والمؤسسات الشريكة التركيز على رؤى قابلة للاستغلال إتقان إدارة الأوضاع الغامضة والتخطيط المرن للمشروعات بمنهجية علمية التكيف مع متغيرات السوق المختلفة لماذا يجب أن تهتم الشركات والمؤسسات المختلفة بتطبيق تلك المعايير؟ يتطلب التحول الرقمي والتطور المستمر من الشركات والمؤسسات إلى إعادة التفكير في إدارة الابتكار، حيث يتعلق الابتكار بخلق قيمة ودفع عجلة التطور بشكل مستمر كما أنه يساهم بشكل متزايد في نجاح أي منظمة وتعزيز قدرتها على التكيف في عالم متغير. تؤدي الأفكار الجديدة والمبتكرة إلى طرق أفضل للعمل والإنتاج، بالإضافة إلى حلول جديدة لزيادة معدل الإيرادات وتحسين الاستدامة وتقليل التكلفة، واغتنام الفرص التي قد تزيد من إبداع أفرادها. ولذلك يجب على الشركات العاملة في الصناعة والتجارة؛ لا سيما الشركات الصغيرة والمتوسطة، وشركات الاستشارات في إدارة الابتكار، والحكومات، بما في ذلك هيئات الاستثمار العامة، والهيئات الأكاديمية والبحثية، والمنظمات غير الحكومية بالاهتمام بتطبيق تلك المعايير. يمكن تطبيق هذه المعايير على أي مؤسسة، كبيرة كانت تلك المؤسسة أم صغيرة، بغض النظر عن المنتجات التي تنتجها أو الخدمات التي تقدمها، وبغض النظر عن قطاع نشاطها. وذلك من أجل: ١استخدام أكثر كفاءة للموارد، ٢- تحسين إدارة المخاطر، ٣- زيادة رضا العملاء كيف يمكنك إدارة الابتكار فى منظمتك طبقا لمعيار آيزو 56000؟ المعيار يقترح دليل للوصول إلى المستوى التالي من إدارة الابتكار في: فهم سياق المنظمة وتكامل نظام الإدارة العالمي تأسيس قيادة والتزام الإدارة العليا خطة لتطوير الابتكار تحديد وتعزيز عوامل التمكين للابتكار/عوامل القيادة نشر عملية إدارة الابتكار فهم واستخدام أدوات وأساليب إدارة الابتكار نشر ثقافة الابتكار تقييم أداء نظام إدارة الابتكار وتحديثه إذا لزم الأمر من منظور الاقتصاد الكلي. سيتم تطبيق المعيار آيزو 56000 في مؤسسات مختلفة ، وبالتالي ستنتشر المصطلحات والأدوات والأساليب الشائعة للابتكار في كل قطاع من قطاعات الاقتصاد. سيسمح ذلك لعدة أطراف محاذاة معيار آيزو 56000 بسهولة أكبر. وعلى هذا النحو، يمكن أن يعمل معيار آيزو 56000 أيضًا كشرط أساسي لمجموعات الشركات من أجل التعاون سويا فى الابتكار والبحث والتطوير وسيصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لشركة غير ملتزمة للانضمام لهذا التجمع. هل تحتاج معلومات إضافية؟ هل تريد البدء بتحليل مدى استعداد مؤسستك لآيزو 56000؟ لكي تكون من أوائل الشركات المعتمدة، يمكنك البدء اليوم في وضع نظام مؤسسي لإدارة الابتكار ونظراً لخبراتنا الطويلة في العالم العربي في هذا المجال نود أن نتعاون معك! فقط قم بملء هذه الاستمارة وسوف يتم التواصل معك من قبل إستشاري الابتكار لدينا من خلال هذا الرابط. |
Fund your startup: Massive database of Angel Investors and VCs |
Are you struggling to find funding for your start-up? OpenVC is your ultimate resource for connecting with angel investors and venture capitalists. Launched in March 2021 by Lucas and Stephen, with an ambitious mission of creating an open gateway between founders and investors around the world. Since its launch, more than 10,000 startups have used OpenVC for their fundraising. Every week, over 150 pitch decks are sent through the platform. Since its inception, OpenVC has attracted a significant number of investors, ranging from individual enthusiasts to institutional players. It boasts a massive database of +5,570 investors from around the globe, including (88 investors from Egypt, 79 investors from Saudi Arabia and 47 investors in Tunisia). With OpenVC, founders enjoy a group of free features designed to streamline the fundraising process like Unlimited investor search, Unlimited deck sharing, Unlimited deck analytics, Unlimited Customer Relations Management (CRM), Unlimited team members, Investor open rates, Fundraising webinars, Fundability test, and more. Moreover, OpenVC offers a wide range of open resources, including webinars, deck designers, and fundability assessments, to guide founders every step of the way. In 2023, OpenVC launched premium plans tailored to meet the needs of startups. These plans include software discounts, advanced features, and automatic follow-ups. From masterclasses to deck reviews, OpenVC's premium resources equip founders with the tools they need to succeed in today's competitive landscape. Getting started with OpenVC is simple. Create an account, search for the right investors, and tailor your outreach strategy accordingly. Whether your target prefers cold emails, online forms, or warm introductions, OpenVC provides step by step guide on how to reach your target investor via this link. Once you've connected with potential investors, OpenVC automates the follow-up process, ensuring that your fundraising efforts remain organized and efficient. Try OpenVC and find the fund you need to take your startup to the next step. |
Arab Horizon 2030: Digital Technologies for Development |
The study entitled Arab Horizon 2030: Digital Technologies for Development is a central part of ESCWA efforts to promote radical policy changes towards utilizing digital technologies for sustainable development in Arab countries. It sets out proposals and recommendations for harnessing these technologies for social, economic and human development opportunities. The following seven thematic policy areas relevant to digital technologies are identified: digital strategies; information and communication technology (ICT) sector; ICT infrastructure; cybersecurity; the digital divide; e-applications; and e-government. The study addresses these policy areas by analysing the intersection of the 10-year review of the World Summit on the Information Society (WSIS) and the 2030 Agenda. Taking a common approach for each of the identified thematic policy areas in digital technology, the study proposes an analysis organized under four sectionas: (1) Contextualization of the thematic issues with respect to their impact on the SDGs; (2) Situation of Arab countries in the context of the prevailing policies, measuring the gap with respect to more advanced countries, and setting some future implications; (3) Outlining a Horizon 2030 vision and policy change recommendations for the better fulfilment of the SDGs; and (4) Laying out a business-as-usual trajectory and one that takes into consideration the horizon 2030. It concludes with a summary of the Horizon 2030 vision and provides a blueprint of policy recommendations for each of the seven policy areas discussed in this document. News Source: Here. |
“No One Has Ever Achieved Anything Great Without Taking Big Risks,” Interview With The Founder Of Mosawer.net |
Nowadays, people like to have every special occasion/event captured, so they could have the beautiful memories with them forever. However, it’s a big hassle to find a photographer, with high-quality pictures, and within the budget you’ve set and who is free on the day of you special occasion. Also, corporates that need photographers have to wait a long time to get a response, and having the work done through an agency is a high-cost for small enterprises. The real problem is that there are a big number of photographers out there, with different qualities and packages, but usually people just can’t reach or find them. That’s why Mosawer.net was founded, to provide a solution for individuals and corporates to find the photographer they want, and to give photographers the opportunity to showcase their work and be visible and easily-reached. Here’s an interview with the founder of Mosawer.net: Mohab El Mandouh. Q: What is Mosawer.net? How and when was the idea born? Mosawer.net is the first commercial photography comprehensive platform in the MENA Region, helping photographers and videographers to efficiently manage their workflow through providing them with the tools and exposure they need to significantly grow their businesses, enabling them to focus on what they do best. The idea came about last year when I wanted to hire a food photographer for a project I was working on for a client, and I couldn’t believe how hard it was to find what I was looking for! I had to spend days going through different Facebook pages, Instagram accounts, searching Google for photographers’ websites and asking friends for recommendations. Then I thought: how come there’s no platform that connects photographers and clients together? And that was the spark that started it all. Q: What’s your goal? We, Mosawer.net team, aim to close the gap between photographers and clients through providing both with a comprehensive platform where photographers can showcase their work, add their rates and packages, manage their schedules, accept bookings and receive payments. While clients can easily hire the right photographer through browsing by the photographers’ category, location, availability date and name, or by simply browsing through the different portfolios, while checking other clients’ reviews, communicating with, and booking and paying the photographer easily and safely. Q: Of course it was a long journey, what are the main challenges you’ve met and how you overcame them? At the beginning, we’ve faced many challenges, including finding a good and reliable technical team which I believe is one of the main challenges most startups face. Thankfully we were lucky enough to find the most talented, motivated and dedicated team that is delivering way above our expectations. Also, fellow entrepreneurs have played a major role in helping us overcome a lot of challenges, and this is the beauty of entrepreneurship: there’s always someone having your back, and everyone is willing to jump in to help or support each other whenever needed. Q: How is Mosawer.net funded? We’re currently incubated at TIEC, which supported us in so many ways including funding and soon we’ll be raising investment to grow and expand across the MENA Region. Q: How will you be able to convince photographers and clients/customers to use your platform? We’ve recently launched our platform for photographers to register and upload their portfolios, and in the first 2 days of our launch we’ve got over 700 photographers signing up. This gives you an indication of how much such a service was needed in the photography community. Also, we’ve partnered with key industry leaders like Photopia, Cairo Camera Rentals and Shutter Shop to give photographers registered on Mosawer.net exclusive benefits and discounts. And we’ve partnered with Egypt’s first mobile payment app PayME as well to make it easier for photographers to accept credit card payments. Needless to say we will be marketing our photographers, giving them access to great job opportunities, connections, and exposure. As for clients it’s all about the convenience, there is a huge problem that different clients - whether they are individuals or corporates or advertising agencies - face, which is the difficulty of finding the perfect photographer for their projects. However, with Mosawer.net, it will be a matter of minutes for clients to find and hire the photographer they need through extensive searching tools and booking and payment tools. Also, Mosawer.net will be offering great deals and discounts to the clients to make sure they’re getting the best value for their investment. Q: Tell us more about yourself and the team behind Mosawer.net. I’m Mohab Elmandouh Co-Founder & CEO of Mosawer.net, I’m a Marketing Communications professional with over 12 years of experience in the Marketing and Advertising fields. I have lived and worked in Cairo, Dubai, and Doha, leading on Regional and local campaigns for different brands. My Co-Founder and Head of Creative and User Experience is Mohamed Basha, he’s a well-regarded Creative Director with over 13 years of experience in the Advertising and Digital Communications fields. Mohamed has an exceptional eye for details and knows how to grab customers’ attention, he crafts every piece of communication with the consumer in mind and he’s always keen to create an exceptional and flawless user experience. Q: Where do you stand now? What are your future plans? At the moment, we’re focused on building and growing our photographers and videographers’ database, and we will be opening our platform to clients with searching and booking features very soon. Our future plans are mainly to expand across the MENA Region by the end of this year; also we will be adding new features and categories to our platform that are highly needed in the commercial photography industry. Q: What tips and advices would you give to young and aspiring entrepreneurs? I would encourage them to take the risk and follow their dreams; no one has ever achieved anything great without taking big risks. There are real opportunities everywhere, you just need to act upon them and grab them. Everyone knows that the road to success is not easy and full of challenges; However, I believe that success is a choice and not a coincidence. If you stay positive, work hard for your goals and really believe that you can do it, you will. |
10 Twitter accounts that could take your ideas to the next level |
If you do not feed your great ideas, they will never make it to real life. We have gathered 10 twitter accounts for you to get inspiration, advice and connection in 140 characters. You will also read short bits about the latest in the startup scene. Follow EgyptInnovate's list if you want to take your startup or innovation ideas steps further. 1. Ahmed Alfi (@AOAlfi): Alfi is the Egyptian godfather of entrepreneurship and the first to speak about entrepreneurship back in 2011. He is a veteran investor and a VC with more than 20 years of experience in the field of investment and startups. He is the founder of the GrEEk Campus, Nafham, Sawari Ventures and Flat6Labs accelerator. If you get to know Alfi you will know that he is such an honest person, about what he say and what he wants to do. Follow Alfi to get honest tweets about the startup scene in Egypt and ideas that are worth executing. 2. Flat6Labs (@Flat6Labs): With four locations around the Middle East, including Cairo, Abu Dhabi, Saudi Arabia and Morocco, Flat6Labs has been able to accelerate over 75 companies since 2011. Follow them if you are looking to start your own company and turn your ideas into products, get the latest and greatest news about their programs. 3. Wael Fakharany (@mowael): Wael is the tech celebrity of the middle east.He is the Middle East and Africa Business Lead at Google X. They helped launch many tech breakthroughs including Project Loon, which involves flying Internet-connected balloons to serve global communities with little access to the internet. If you have ever been to Riseup Summit and met Wael, he will probably be taking 5000 selfies with aspiring entrepreneurs. After his TedxCairo talk, this man became an inspiration to many. He always has something that he is working on, seen, or has to share, you don't want to miss a tweet by Wael. 4. Steve Blank (@sgblank): Steve Blank is the godfather of entrepreneurship from where it started. He is a worldwide thought leader who is teaching at Stanford university. If you are an aspiring entrepreneur and about to start your own idea execution, you would probably have to stumble upon his book "The Startup Owner's Manual". All the internet search will land you back to his thought. Follow Steve Blank’s tweets, he will teach you much about startups, technology and innovation. 5- Habib Haddad (@habibh) With 90K followers on twitter and an entrepreneurship blog, Habib is definitely an influencer and an inspiration to many aspiring entrepreneurs. He is a tech entrepreneur, the CEO of Wamda and the founder of Yamli.com and YallaStartup. If you want to have eyes on what's happening in the startup scene, follow Habib to read about how good ideas happen. 6. Mike Butcher (@MikeButcher): If you think that international media has ignored the startup scene in Egypt, well this man hasn’t. Mike Butcher is an editor at Large at TechCrunch, and a contributor to several international media channels. He was named one of the most influential people in technology by The Daily Telegraph. He is an avid writer who is passionate about Cairo's startup ecosystem. If you have ever been to any startup event in Cairo, you would have probably met Mike. Whenever he is invited he shows up and he doesn’t only support by writing, but by connecting people to others and giving them honest feedback on their ideas. 7. Startup Weekend (@StartupWeekend): Startup Weekend is the largest startup community worldwide with more than 350 cities represented in their network, they have presence in every city around the world. If you have this idea in your head, Startup Weekend is where you can give it a quick start in 72 hours. Next time you pack your bag and move to somewhere, make sure they have their Startup Weekend. Follow them to attend their soonest event and meet aspiring entrepreneurs, developers, designers who can help you form a team and launch your startup. 8. Noor Al-Hajri (@noornet) The online avatar of the startup scene, everybody knows her, but none has met her. We all follow her tweets and until this year we thought she was an offline avatar, we never thought she was real. She is a Bahraini blogger and an online networking geek. Through her public profile, she always encourages and pushes people forward towards achieving their ideas.Follow her and tell us if you were the lucky one who has ever met her. 9. Greek Campus (@thegreekcampus) The Greek Campus is an entrepreneurship hub, it is where things happen, whether a reunion breakfast, a conference, or a concert. If you want to get connected with people who can build on you ideas and help you see them as products, stay connected to the Greek Campus events. 10. Technology Innovation and Entrepreneurship Center (@tieceg): TIEC aims to drive innovation and entrepreneurship in Information and communications technology (ICT) for the benefit of Egypt's national economy. They are the only government in the middle east that has an accelerator, an incubator and also gives grants. They act as a catalyst to the startup ecosystem in Egypt, through their diverse programs that support several groups in the innovation and technology field. TIEC programs do not just focus on Cairo and Alexandria but try to reach entrepreneurs outside this area. Follow TIEC to learn more about Egyptian inspiring initiatives and ideas the market needs. Last but not least… Egypt Innovate Facts (@EIFacts): Follow Egypt Innovate Facts for a new bit of information about innovation and technology every day. |
10 شركات ناشئة مصرية تتبع الاتجاه العالمي للتكنولوجيا المالية |
نظراً للتطور التكنولوجي في مجال الصناعات المالية وتزايد عدد الشركات الناشئة التكنولوجية التي تقوم بحل تحديات الصناعات المالية، تقوم البنوك الآن بدمج مفاهيم ابتكارية في أنظمة عملهم بالتوازي مع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية ليقدموا للعملاء خدمات فريدة ومتنوعة. كان بظهور التكنولوجيا المالية في مصر الكثير من التحديات ولكن أيضاً الكثير من الوعود المشرقة. تعرف على العشر شركات المؤمنة بالتكنولوجيا المالية التي تمكنت من مواكبة الاتجاه العالمي للتكنولوجيا المالية. 1. حوشلي تطبيق يساعد المستخدمين على الادخار من خلال تحديد أهداف واضحة ويستهدف المستخدمين الذين لا يملكون حساباً بنكياً ويسمح لهم بادخار مبالغ صغيرة من الأموال. 2. فوري شبكة رائدة للمدفوعات الإلكترونية في مصر وتقدم خدمات مالية للمستهلكين والأعمال التجارية من خلال تواجدهم في أكثر من 75 ألف منفذ كما يعتبر فوري بوابة مدفوعات في مصر ومقدم حلول للتجارة الإلكترونية في مصر. 3. تي باي وسيلة دفع بديلة تتواجد في مصر منذ 2003. يسيطر مقدمي الخدمات المحمولة على الصناعة بالكامل. تقوم الشركات الناشئة بصنع الواجهة وتسجيل البضاعة الرقمية أو تجار المحتوى ثم تتم تعاملات كل مستخدم من خلال مقدمي خدماتهم الهاتفية غالباً من خلال رسائل الSMS. 4. DCB Egypt - دي سي بي مصر مقدم خدمة فواتير مرخص يهدف إلى تقديم أفضل تجارب التسوق الإلكتروني والرقمي لمستخدمي الإنترنت والموبايل والتجار والشركاء. شعار الشركة هو "الدفع على الماشي" مما يبسط عمليات الدفع الإلكتروني والرقمي للمستخدمين والتجار لخلق تجربة أفضل للمستخدم ولزيادة ربح التاجر من خلال استراتيجية دفع سهلة الإدماج، وبالتالي زيادة متوسط الأرباح لكل مستخدم بشكل كبير وجذب زبائن جدد. 5. دوباي تم تأسيس دوباي في 2014 وتقدم خدمة مدفوعات مبنية على السحب تمكن أصحاب الوظائف من حساب المرتبات والدفع الإلكتروني. انطلقت دوباي في مصر عام 2015 وحصلت الشركة على 2.4 مليون دولار بالعام الماضي للتوسع في نشاطاتها وللإنطلاق في غانا. 6. باي مي تتيح باي مي للأعمال التجارية قبول المدفوعات بالبطاقات من خلال شفرتهم الخاصة سريعة الرد. يقلل التطبيق من تكاليف تحميل الأجهزة وإجراءات البنوك الطويلة، كما يقوم التطبيق بدور بديل للبطاقات الائتمانية والنقود عند التوصيل. 7. ادفعلي دوت كوم موقع إلكتروني يسمح للمستخدمين في مصر بطلب منتجات من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والإمارات بإجراءات دفع سهلة لا تتطلب بطاقة ائتمانية. يسمح ادفعلي للمستخدمين بشراء أي منتجات من الولايات المتحدة مثل الملابس من محلات فوريفر 21 وأولد نيفي ورالف لورين. 8. ماني فيللوز تطبيق يسمح للمستخدمين في مصر بتنظيم الجمعيات بطريقة آمنة. يوجد لدى ماني فيللوز نظام يقوم بتقسيم المستخدمين ووضعهم في فئات مختلفة بناءً على الدخل وأشياء أخرى. كلما حصل المستخدم على نقاط أكثر كلما استطاع اختيار جمعية بقيمة أكبر وموعد مبكر أكثر للحصول على الجمعية. 9. فاليو- Valu تطبيق يقدم للمستخدمين فرصة التسوق الإلكتروني من أكثر من 500 متجر، ويقدم للمستخدمين خطط للدفع ليختاروا منها. من بعض المتاجر الموجودة على فاليو يونيون إير وموبايل شوب وتريدلاين. 10. باي موب باي موب هو متجر يقبل بالمدفوعات الإلكترونية ويقدم حلول مدمجة تستفيد من كل قنوات الدفع الموجودة بالفعل. مصدر الصورة: www.bit.pt |
10 TV Shows Every Entrepreneur Should Watch |
Most people will describe entrepreneurship not as a job, but a way of life. Even when it comes to entertainment there’s a lot you can still learn and absorb from your TV hours no matter how short they may be. Here are 11 of the top shows every entrepreneur needs to watch. You can buy their DVDs or binge-watch them on online streaming sites. 1- Ramsay’s Kitchen nightmares UK version Gordon Ramsay is one scary guy, he can bring back the memories of all your evil teachers over the years. His tough words, however, can be eloquent and educative. There’s a lot you can learn from this show about running a restaurant and managing your finances. You don’t have to own a restaurant to find this show useful, Ramsay provides a thorough analysis and practical solutions to the common problems that cause restaurants to fail (which can be applied to any business actually). 2- Mad Men A great show to learn about sales and entrepreneurship from the best salesman and sweet-talker of the 1960s. Mad Men is a highly celebrated show featuring Don Draper, a mysterious and extremely talented salesman. However, The true star of Mad Men isn’t Don Draper, but rather his advertising firm. Over the course of the show, the firm battles to stay in the market, falls, rises from its ashes as a startup, merges, gets acquired, lands big breaks and great clients just to lose them. It’s the dramatic roller coaster of the business lifecycle you always wanted to watch. 3- Restaurant Impossible: Food Network Chef Robert Irvine knocks on your door, offers you $10,000 and 2 days to turn around your struggling business, what would you do? The show follows struggling owners as they revise and modify their entire process; menu, staff, and marketing. The show helps them identify the weak points in their leadership that might be holding their business back. You may not be as lucky as theses owners to have a couple of millions and a celebrity chef guiding you, but you can still get some valuable insights to boost your business. 4- Shark Tank Promising budding entrepreneurs from different backgrounds get thrown in a shark tank. Wait, not really! It’s a metaphorical tank filled with five experienced, high-profile entrepreneurs turned investors. Each time this panel of potential investors listen to pitches by these fresh entrepreneurs and decide whether they will be funding them or not. This show is a must for anyone who want to work on their pitch-making skills and how to deliver enough vision, passion, and determination to bring your dreams to life. 5- The Newsroom Entrepreneurship is all about understanding people’s needs and identifying with different social, political and economic issues influencing their lives, in order to solve them. This show gives you just that, through an immersive and fast-paced story of a newsroom staff dealing with all kinds of news stories in a critical time in US history. It’s the latest work of Aaron Sorkin, the talented writer who gave us shows like “The West Wing” and films like “A Few Good Men’ and “Social Network”. The Newsroom is a must see as it’s a dramatized educational show that highlights the relationship between media, government, and private markets. Additionally, in the first season, the storyline of Sloan Sabbith (played by Olivia Munn) will give you the most concise yet comprehensive explanation of the financial crisis there is. 6- Silicon Valley Personally, this show was the best source to understand the basic industry lingo and get a good insight into the world of silicon valley. It is a hilarious fictional story of a group of entrepreneurs trying to make it with their tech startup despite their own mistakes, and the people determined at making them fail. Even if you’re not in the tech industry, you’ll definitely need to watch this show to know a few things about web and software development to get it on with marketing and online sales. 7- How It’s Made A show about how all kinds of things are made may not seem as a the best choice for your to-watch list. However, it is important to understand the complex process involved in producing simple everyday things like pencils. Because then you can relate to the process you yourself use to deliver a product or a service. Nothing is as simple as it looks and this is what this show teaches you. 8- Undercover Boss The show follows Bosses of chain businesses as they go undercover to their own stores in various locations and various jobs around the store and interact with the employees. It’s an eye-opening and a frightening experience to realize what happens in your business when you’re not there. It will remind you how important it is to treat your employees equally and open channels of communication to understand what your staff is going through every day. 9- The Profit This CNBC show is an obvious choice for your watch list. Host Marcus Lemonis, Camping World CEO finds struggling businesses and invests $2 million of his own funds to help these companies stay afloat in exchange for a percentage of the businesses' profits. It shows the importance of a great leader and team in running a successful business. 10- I will not live in the shadow of my father لن أعيش في جلباب أبي We all know Abdulghafour El Boraey, the ultimate entrepreneur who starts out a struggling lad working in a huge scrap and junk trade agency, to becoming one of the industry whales later on. It is an inspiring story of the man who built an empire of nothing and moved from counting his pennies to counting his lucky stars with his lifetime companion; Fatma, the girl from the koshary kart!. This show will bring you some 90’s nostalgia but will definitely teach you a thing or two about determination and hard work the two pillars for any successful career. |
وماذا بعد فيروس كورونا ؟ خارطة طريق للعمل والحياة والمجتمع |
منذ بداية عام 2020 بدأ العالم بأكمله في مراقبة انتشار فيروس كورونا، والذي بدأ بحالات قليلة في أماكن متفرقة ونائية، إلى أن انتشر في جميع أنحاء العالم، ووصلت العدوى الآن لجميع المجتمعات الموجودة على كوكب الأرض تقريبًا، مما تسبب في كارثة صحية وأزمة اقتصادية. وبداخلنا جميعًا شعور بأن هذا الوباء كغيره من الأوبئة سيكون مؤقتًا، وسيتحدد مدى الوقت الذي سنستغرقه بناءًا على القرارات المتعلقة بالسياسات بشأن مدى " تسطيح منحنى الوباء"، ومقدار الوقت الذي سنمضيه لنحدد وجهاتنا، فضلاً عن كيف نستطيع أن نتحول بفعالية إلى وضع طبيعي جديد، ولنفهم بشكل كامل ماذا يحدث، علينا أن ندرك أن سلوكيات مجتمعنا وعقلياته ستتغير خلال هذه المرحلة. العقليات والسلوكيات تتغير سنواجه العديد من المحن المرتبطة بهذا الوباء، وسنتمكن من تكييف سلوكياتنا لنتغلب على بعضها، وسنتعلم كيف نتعامل معها بطرق إيجابية وفعالة، بعض هذه الحلول الإيجابية المتبناة ستستمر معنا بعد انتهاء الوباء، على سبيل المثال قد نكون تعلمنا تقبل التباعد الاجتماعي باعتباره سمة إيجابية في المجتمع، وربما نتسائل في المستقبل لماذا نحتاج إلى المقابلة وجهًا لوجه؟ بدلًا من لماذا نلتقي عبر الفيديو؟. لكننا خلال هذه العملية سنصاب ببعض الندوب والآلام بسبب الأمور التي لم تسر على ما يرام، وقد تتمثل هذه الآلام بالنسبة للمجتمع في التجارب السيئة المتعلقة بالرعاية الصحية، أو خسارة الوظائف، أو نقص الغذاء، لكن بعد انتهاء الوباء سنتعلم كيف نتعافى من هذه الآلام. على سبيل المثال أصبح الأفراد الذين عاشوا أثناء فترة الكساد الأعظم في أوائل القرن العشرين أكثر حرصًا في التعامل مع المال لبقية حياتهم، وعلى مستوى الحكومات والسياسات العامة، فقد أدت هذه الفترة إلى إدخال نظام الرعاية الاجتماعية، وهو شبكة أمان تهدف إلى منع الناس من الانزلاق إلى مستنقع الفقر، وعلى نحو مماثل، من المرجح أن يجري مجتمعنا تصحيحات في السياسات لمنع مثل هذه الأنواع من الآلام من الحدوث مرة أخرى. قد نتمكن من استشراق المستقبل خلال الأزمة مطالعتنا للمقالات والأدب الحديث، ستمكننا من التنبؤ بالعديد من العقليات والسلوكيات المحتملة التي ستدوم بعد حل الأزمة الحالية، وكلما ازدادت الآلام التي نتعرض لها في هذه الفترة، كلما كانت هذه العقليات والسلوكيات أقوى. الوضع الراهن والسلوك أو العقلية المتوقع استمرارها الوضع الراهن: تتسبب الأمراض بأضرار ومشاكل لمجتمعاتنا أكثر مما نتعرض له من صراعات مع دول أخرى، فكل الدول تعاني، وكل شخص يعاني من نفس المشكلة. العقلية أو السلوك المتوقع: سندرك أننا في حرب جديدة مع الأمراض والأوبئة في المستقبل بدلاً من الدخول في صراع مع دول أخرى. الوضع الراهن: الأطباء والممرضات وطاقم الرعاية الصحية هم جنود الصف الأول في هذه الحرب، فنحن نعتمد عليهم بشكل كلي لنمر من هذه الأزمة الصحية الحالية بأقل الخسائر. العقلية أو السلوك المتوقع: سيدعم الجميع الرعاية الصحية بكل المجتمعات. الوضع الراهن: التباعد الاجتماعي أصبح مقبولا ومتوقعًا بكل مكان. العقلية أو السلوك المتوقع: الكثير من الأحداث الاجتماعية كالحفلات الموسيقية تتحول للبث على الإنترنت، وهذا يعني أنه سيكون مقبولاً ومفضلاً أن تشارك مجموعات أصغر من الأصدقاء اجتماعيًا دون أن تكون في حشود أكبر. الوضع الراهن: سنتعلم كيف نجعل التباعد الاجتماعي منتجًا ومفيدًا للعديد من الوظائف بالاستفادة من التكنولوجيا. العقلية أو السلوك المتوقع: لاحظنا تزايد ثقافة " العمل من المنزل" في جميع أنحاء العالم، حيث يمكن لأي شخص العمل في أي مكان بالاعتماد على تقنيات الفيديو وأدوات الإنترنت المختلفة. الوضع الراهن: على عكس الاحتباس الحراري العالمي، فإن التأثيرات المترتبة على هذا الوباء تحدث بسرعة، ويمكن للجمهور العام أن يرى بسرعة التنبؤات والحلول التي يقدمها العلماء والخبراء بمجال الصحة. العقلية أو السلوك المتوقع: أصبح العلم واقعًا حقيقيًا للجمهور الذي كان قد بدأ يشك في صحته، وبالمقارنة بالمشاهير الذين قد يجعلون الآخرين يشعرون بالرضا، فالخبراء الحقيقيون سيصبح لديهم قيمة اجتماعية كبيرة. الوضع الراهن: أصبح السكان معرضون للأزمة بسبب نقص التمويل في مراكز السيطرة على الأمراض، والحد من الضمانات الوبائية، وقلة برامج الوقاية التي تنفذها الحكومة. العقلية أو السلوك المتوقع: من المتوقع أن تستثمر الحكومة في البنية التحتية والعلوم التي تهتم بالسكان. الوضع الراهن: تؤدي الأخبار والمعلومات المضللة على مواقع التواصل الاجتماعي لسلوكيات مؤذية. العقلية أو السلوك المتوقع: تظل مواقع التواصل الاجتماعي قيمة، ولكن السياسات والحلول اللازمة لإزالة المعلومات غير المؤكدة ستصبح مرغوبة اجتماعيًا وسياسيًا. الوضع الراهن: التواصل عبر الإنترنت الذي تقدمه شركات الاتصالات أصبح لا غنى عنه لمواصلة العمل مع تطبيق التباعد الاجتماعي. العقلية أو السلوك المتوقع: سيصبح الإنترنت أداة لا غنى عنها، وسيتزايد الطلب على خدمة إنترنت ذات جودة عالية ويمكن الاعتماد عليها. الوضع الراهن: سنواجه تجارب سلبية مع تعطل سلاسل الإمداد. العقلية أو السلوك المتوقع: سيطلب المجتمع سلاسل إمداد جديرة بالثقة ومتوازنة مع الخيارات العالمية والمحلية من التصنيع إلى المستهلك. الوضع الراهن: نشعر بالآلام بسبب فرط تشغيل النظام الطبي الذي لم يكن مصممًا قط للتعامل مع وباء. العقلية أو السلوك المتوقع: سيتم اختبار نظام الرعاية الصحية تحت ضغط وإعادة تكوينه، وسيكون النظام الجديد قادرًا على فصل مرضى الأمراض المعدية عن غيرهم، وقد يتضمن خيارات للدعم العسكري. الوضع الراهن: نتعلم الآن تجنب لمس الأشياء التي نتشاركها مع الآخرين. العقلية أو السلوك المتوقع: ستظهر نماذج جديدة للتفاعل دون لمس، مثل الدفع دون توقيع، وإزالة مقابض الأبواب، والصنابير الإلكترونية وغيرها. الوضع الراهن: لاحظنا فيروس خطير واحد على الأقل تم نقله إلى البشر من حيوان كان من المفترض أن يؤكل كاللحوم. العقلية أو السلوك المتوقع: سينظر صانعو السياسات في زيادة إنتاج اللحوم والأغذية النباتية. خارطة الطريق لما سيأتي لاحقًا بصرف النظر عن المدة التي يستغرقها التكيف والمضي قدمًا في أزمتنا الحالية الوبائية، فمن المرجح أن تحدث المراحل التالية: الفوضى وانهيار البنية التحتية والوظائف المجتمعية استقرار سلاسل الإمداد، والخدمات الأساسية، وتدفق الأموال التصحيح من خلال سياسات وفرص جديدة لتحقيق عالم أفضل للجميع نظراً للتغييرات التي تطرأ على العقلية والسلوكيات حاليًا، سنراجع كل مرحلة مدرجة أعلاه لفهم ما قد يحدث بعد ذلك. المرحلة الأولى: الفوضى والانهيار نعيش الآن حالة من الفوضى والاضطرابات، فقد ابتُلي المجتمع بالخوف من الإصابة بفيروس قد يجلب الألم والمعاناة بل وحتى الموت لأفراد الأسرة، وأصبح التباعد الاجتماعي حتى الآن أقوى أداة لحمايتنا ويتم ممارسته على نطاق واسع . ونتيجة لهذا فالعديد من الأنشطة التجارية والترفيهية بداية من تناول الطعام في المطاعم، وصولًا إلى السفر لأغراض العمل لم تعد ممكنة، بالإضافة لتوقف الاقتصاد لمجموعة من الأسباب كالتباعد الاجتماعي، والخوف، وانخفاض تدفق المال إلى مستوى متدني، ومن ثم بدأ الركود وازداد تسريح العمال. وأثناء هذه المرحلة، يحدث أمران بالتوازي: التكيف والتعود: فالجميع يفعل كل ما بوسعه في النطاق المسموح بسبب التباعد الاجتماعي والخوف، فعلى سبيل المثال تعلمنا عقد الاجتماعات والفصول الدراسية وحتى المناسبات الاجتماعية عبر تطبيقات الفيديو المختلفة كزووم، كما قمنا بتغيير بعض السلوكيات الاجتماعية لتتوافق مع الواقع الجديد، فجميعنا نتكيف مع الموقف. تعطيل مجتمعي: فعلى الجانب الآخر تم تعطيل البنية التحتية الأساسية بشكل مؤقت كسلاسل الإمداد للغذاء والدواء، كما أفُرغت أرفف المتاجر الكبرى، وبدأت أوقات تسليم الأمازون في التباطؤ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الضغوط الجديدة على سلسلة الإمداد ونقص الموارد بسبب الظروف الصحية، لكن يجب أن نشير إلى أنه قد يرجع إلى السلوكيات السيئة للإنسان مثل الاكتناز الذي ازداد مؤخرًا نتيجة للظروف الحالية. المرحلة الثانية: استقرار الخدمات الأساسية، وتدفق الأموال في مرحلة الاستقرار سنبدأ في إعادة ربط المجتمع والاقتصاد سويًا، حتى في مواجهة وباء مستمر، ويتوقف ذلك على الوقت الذي سيستغرقه الناس لقبول الموقف الحالي ثم الانتقال إلى التركيز على المسائل الضرورية. ومن الضروري أن لا تدوم هذه الفترة من الفوضى وعدم اليقين لفترة طويلة، وإلا ستؤدي إلى انهيار النظام الاجتماعي، إن إدارة الأزمة ذاتها تشكل أهمية بالغة حتى يتسنى تحقيق الاستقرار. وبينما نركز على الاستقرار، في هذه الحالة بالذات، يمكننا أن نتوقع عمليات تكيف لسلاسل الإمداد، وتعزيز للخدمات الأساسية والسياسات التي تضمن استمرار تدفق الأموال في الاقتصاد: سلاسل الإمداد: في هذه الفترة سنجد أن سلاسل الإمداد تبدأ في العمل مرة أخرى، حتى برغم أن المخاطر الصحية لا تزال قائمة، وسيتم تطوير ممارسات إبداعية ونماذج تنظيمية لتوفير معيار أمان يسمح للناس بالعمل ونقل السلع. الصناعات مثل المطاعم، سيتعين عليها إيجاد المزيد من الطرق للتكيف مع زيادة طلبات التوصيل للمنازل. ستقدم بعض الشركات "خطط خاصة بأجور العمل أثناء فترة المرض"، وقد تستخدم تقنيات أو أقنعة أو أنظمة تنظيف مختلفة لدعم صحة العمال. قد يبدأ أيضًا مشغلو سلاسل الإمداد في اختيار الأشخاص الأقل تعرضًا للمخاطر بالنسبة للوظائف القائمة على الخدمات داخل هذه الصناعة. سيبدأ إنشاء سلاسل الإمداد الجديدة بقدر أكبر من السيطرة الإقليمية. العمل من المنزل: بعيدًا عن سلاسل الإمداد، فإننا نتصور أن "الاقتصاد القائم على العمل من المنزل" قد يبدأ في التطور خلال هذه المرحلة. سيتم إنجاز العديد من الوظائف بنجاح من خلال تفاعلات مباشرة محدودة للغاية، وفي بعض الحالات، تتحسن الكفاءة و/أو الجودة عندما يتعلم الأشخاص استخدام أدوات اتصال جديدة. بدأت نماذج التعليم في التغير أيضًا، حيث يجد الطلاب أن بعض جوانب التعلم عن بعد أكثر فاعلية، وبدأت الجامعات في التحول لتلبية الاحتياجات الجغرافية للطلاب الذين لا يستطيعون الحضور. الدوائر الأسرية/الدوائر الصغيرة: يتمثل الجانب الثالث من مرحلة الاستقرار في عودة الدائرة الأسرية إلى الظهور، فسيقضي العديد من الأشخاص وقتًا أطول مع أفراد الأسرة الذين يعيشون معهم، وسيعتبرون هذه الدائرة مجموعة آمنة، في حين قد يصبح الأصدقاء خارجها أقل أمانًا من منظور الصحة، كما سيتسبب التقارب والعزلة الجزئية إلى ضغوط عقلية جديدة، ونتيجة لهذا سنشهد المزيد من التحديات، فضلاً عن المزيد من الفرص لجعل تجربة الدائرة الأسرية أفضل في المستقبل القريب. الحكومة: على المستوى الحكومي، من المرجح أن نشهد زيادة في حجم التصويت عبر البريد الإلكتروني، وقد نتوقع أيضًا طلبات السياسة العامة للسماح بتحديد أسعار الرعاية الطبية عن بعد، بل وقد نرى حتى إمكانية إصدار تشريع بشكل افتراضي، دون أن يحتاج كل المشرعين إلى أن يكونوا في مكان واحد في نفس الوقت. المرحلة الثالثة: التصحيح والنمو توقيت مرحلة التصحيح بمجرد حدوث الاستقرار، سينتقل التركيز إلى إصلاح السياسات التي سمحت بحدوث الأزمة السابقة، وإذا طال أمد الأزمة أو كانت أكثر إيلامًا، فإن الرغبة في تصحيحها ستكون أقوى. وفي هذه الحالة بالذات، سيعتمد التوقيت على المدة التي يستغرقها الناس لكي يشعروا مرة أخرى بالأمان للعيش والعمل في البيئة، وهناك أربعة سيناريوهات محتملة هي: توفر اللقاح "ومن المتوقع أن يتم توفيره خلال حوالي 18 شهرًا. تحديد العلاج الذي يقلل معدل الوفيات بمقدار 10 أضعاف و/أو يزيل شرط العلاج بالمستشفيات بالنسبة لمعظم الحالات، ويمكن أن يحدث ذلك في غضون 4 إلى 6 أشهر يصيب الفيروس قدر من السكان يكفي لتحقيق مناعة القطيع، ويتوقف ذلك على مدى قوة تسطيح المنحنى من خلال تحقيق التباعد الاجتماعي. بعد مضي فترة من 6 إلى 8 أسابيع من التباعد الاجتماعي، قد نتمكن من تحديد الحالات والسيطرة عليها بشكل جيد على نحو لا يضر بالسكان جميعًا لمدة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر. في السيناريو الخاص بنا في جامعة بيركلي، نعمل وفقًا لجدول زمني يوضح أن مرحلة التصحيح ستبدأ في يوليو 2020 إلى أواخر أغسطس، أو في يناير 2021، وهذه التواريخ تستند إلى حدود الفصل الدراسي في بيركلي والتي لا ترتبط بالسياسات. ما التصحيح الذي نتوقعه وبغض النظر عن الوقت الذي ستبدأ فيه مرحلة التصحيح، فإننا نتوقع الآثار التالية في العمل والحياة والمجتمع: نمو مستمر في الاتصالات والإنترنت ومؤتمرات الفيديو. الاستثمار لإعادة تصميم سلاسل الإمداد لتصبح قادرة على الصمود والتوازن العالمي والمحلي. إعادة هيكلة نظام الرعاية الصحية للتعامل مع الأمراض المعدية. السياسات والتقنيات اللازمة لتقليل أو على الأقل رصد المعلومات المغلوطة على الإنترنت. مطالبة الحكومة بتنظيم البحوث والبرامج الجديدة في مجالات الصحة العامة والسلامة. قد تلعب الأبحاث في مجال الطب الشخصي دورًا أكبر بسبب وباء كوفيد-19، وفي هذه الحالة سيكون الفيروس قد أثر على الأشخاص بطرق مختلفة للغاية، فبعضهم تظهر عليه أعراض المرض بشكل بسيط في الوقت الذي يتسبب فيه الفيروس في وفاة آخرين، وسوف تكون هذه الحجة قوية لتطوير الأدوية استنادًا إلى العوامل الوراثية أو العوامل الأخرى لدى شخص بعينه. فرص لإقامة مشاريع جديدة تدعم سبل التباعد الاجتماعي. قد يكون هناك تركيز متجدد على الاكتفاء الذاتي. قد يتم تعزيز الاحتياجات إلى الواقع الافتراضي والتحول الرقمي خلال هذه الفترة، وفي حين ستستمر البنية التحتية للإنترنت في النمو، ستكون هناك حاجة أكبر إلى مزيد من الاتصالات غير اللفظية عبر القنوات الرقمية. ملخص: بينما نمضي في هذا الوباء، فإن عقلياتنا وسلوكياتنا قد بدأت تتغير بالفعل، وستتشكل هذه العقليات والسلوكيات من خلال أساليب تكيفنا مع هذا الموقف، وستتعزز هذه الجهود أيضًا بسبب الآلام التي نعيشها أثناء هذه الأزمة، وبعد تثبيت الخدمات الأساسية، فمن المرجح أن نغير أهدافنا في الإبداع والسياسة، ومن هذا المنطق، نستطيع أن نبدأ في رؤية لمحة عن مستقبل محتمل. المراجع “Coronavirus Will Change the World Permanently. Here's How.” POLITICO Curran, "Coronavirus Will Change How We Shop, Travel and Work for Years, Bloomberg", 3/14/2020 Fortwengel, Johann. “Coronavirus: Three Ways the Crisis May Permanently Change Our Lives.” The Conversation, 22 Mar. 2020, theconversation.com/coronavirus-three-ways-the-crisis-may-permanently-change-our-lives-133954. Marsili, Lorenzo. “The Coronavirus Pandemic Can Empower Us to Demand Change.” Coronavirus Pandemic | Al Jazeera, Al Jazeera, 18 Mar. 2020 Perlow, Jason. “COVID-19: Here's How One Pandemic Will Change Our Lives, Forever.” ZDNet, ZDNet, 16 Mar. 2020 Sidhu, Kira. “How the Coronavirus Crisis Might Change The Way We Live Our Lives Forever, Ideas and Notes Pulled From Background Research”, March 27, 2020. مصدر المقال |
التركيز على الإنسان مقابل التركيز على الناس: فهم الاختلاف، لأن الكلمات مهمة |
الاقتصاد الكلي Macroeconomics هو فرع من فروع الاقتصاد يدرس سلوك الاقتصاد العام - الأسواق والشركات والمستهلكين والحكومات، وينصب تركيزه على المقاييس الخاصة بالإنتاج، وليس على الأفراد الذين يقومون بمهام إنجاح هذه القطاعات. من ناحية أخرى، تربطنا حقوق الإنسان من خلال مجموعة مشتركة من الحقوق والمسؤوليات. كل شخص له قيمة وكرامة. وفي مجال ريادة الأعمال وصنع السياسات، كثيرا ما يستخدم نهجان لتلبية احتياجات الأفراد والمجتمعات المحلية: أحدهما يركز على الإنسان والآخر يركز على الناس، وعلى الرغم من اشتراك هذين النهجين في هدف واحد وهو تحسين رفاهية الناس، إلا أن هناك اختلافات كبيرة بين النهجين. يميل النهج الذي يركز على الناس إلى إعطاء الأولوية لاحتياجات واهتمامات مجموعات أو مجتمعات معينة، في حين أن النهج الذي يركز على الإنسان يعطي الأولوية للاحتياجات والقيم الأساسية لجميع الأفراد. وعلى الرغم من أن كلا النهجين لهما فوائد وعيوب، إلا أنه من الضروري فهم أوجه الاختلاف لتحديد الطريقة المناسبة لحالة معينة. على سبيل المثال، في حالة الأعمال التجارية الصغيرة، فقد يعمل النهج الذي يركز على الناس في سياسة الأعمال الصغيرة على الاحتياجات المحددة لأصحاب الأعمال الصغيرة ومجتمعاتهم، مثل الوصول إلى رأس المال والحوافز الضريبية وبرامج تنمية القوى العاملة، وعلى الرغم من أن هذا النهج يمكن أن يعالج بفعالية شواغل أصحاب المشاريع الصغيرة ومجتمعاتهم المحلية، فقد تكون هناك طرق أكثر فعالية لضمان استدامة ونمو الأعمال التجارية الصغيرة في الأجل الطويل. ومن ناحية أخرى، فإن اتباع النهج الذي يركز الإنسان في سياسة الأعمال التجارية الصغيرة من شأنه أن يعطي الأولوية للاحتياجات والقيم الأساسية لجميع الأفراد المشاركين في النظام الإيكولوجي للأعمال التجارية الصغيرة، وقد يشمل ذلك ممارسات العمل العادلة، والاستدامة البيئية، والوصول العادل إلى الموارد والفرص، ويمكن لهذا النهج أن يخلق نظامًا إيكولوجيً أكثر استدامة للشركات الصغيرة من خلال إعطاء الأولوية لهذه الاحتياجات والقيم الأساسية. ومن المهم ملاحظة أن النهج الذي يركز على الإنسان لا يعارض مصالح مجموعات أو مجتمعات محددة، بدلاً من ذلك، يسعى إلى ضمان توافق مصالحهم مع مصالح جميع البشر والصالح العام، من خلال التركيز على رفاهية جميع الأفراد المشاركين في نظام إيكولوجي معين، يمكن للنهج الذي يركز على الإنسان أن يخلق مجتمعًا أكثر عدلاً وإنصافًا للجميع. لذلك من الأهمية بمكان اعتماد نهج يركز على الإنسان، لتحقيق مستقبل أكثر استدامة وإنصافًا للأعمال التجارية الصغيرة، يعطي هذا النهج الأولوية لرفاهية جميع الأفراد، بغض النظر عن خلفيتهم أو انتمائهم، وبينما يتحرك العالم نحو تحقيق «أهداف التنمية المستدامة» للأمم المتحدة، يجب أن نحول تركيزنا نحو تنفيذ سياسات محورها الإنسان والناس. في المجلس الدولي للأعمال التجارية الصغيرة ICSB، يتماشى تركيزنا على السياسات التي تركز على الإنسان للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة والتزامنا بالاستدامة، ومن خلال إعطاء الأولوية لاحتياجات ورفاهية رواد الأعمال ومجتمعاتهم، يمكننا خلق مستقبل أكثر ازدهارًا وإنصافًا للجميع. من خلال أبحاثنا وبرامجنا وجهودنا في التواصل، نهدف إلى تعزيز السياسات والاستراتيجيات التي تعطي الأولوية للعنصر البشري للنظم الإيكولوجية للأعمال الصغيرة، مما يؤدي في النهاية إلى مستقبل أكثر استدامة وإنصافًا للجميع. بالنسبة إلى ICSB، فإن تركيزنا على الإنسان هو مرادف لتعزيز ريادة الأعمال الإنسانية، فهو نهج لريادة الأعمال يعطي الأولوية لرفاه رواد الأعمال ومجتمعاتهم، وهو يسعى إلى إنشاء نظم إيكولوجية مستدامة ومنصفة ومربحة ومسؤولة اجتماعيا. تخلق ريادة الأعمال الإنسانية بيئة يمكن أن تزدهر فيها الشركات، ويمكن للمجتمعات أن تزدهر من خلال إعطاء الأولوية للاحتياجات والقيم الأساسية لجميع الأفراد المشاركين في نظام إيكولوجي معين. ويعتقد المجلس أن اتباع نهج يركز على الإنسان إزاء ريادة الأعمال، ويستند إلى مبادئ ريادة الأعمال الإنسانية، أمر أساسي لإقامة مجتمع أكثر عدلا وإنصافا للجميع. وفي نهاية المطاف، فإن اتباع نهج يركز على الإنسان ليس ضروريا للتنمية المستدامة والتقدم الاجتماعي فحسب، بل هو أيضا واجب أخلاقي، ويجب أن نخلق عالماً يعطي الأولوية لرفاهية جميع الأفراد واحتياجاتهم الأساسية، بغض النظر عن خلفيتهم أو انتمائهم. فلنعمل معا لخلق عالم أكثر عدلا وإنصافا تتوفر فيه جميع الشروط، ولكل فرد فرصة للازدهار. مصدر المقال: هذا الرابط. مصدر الصورة: abdulla binmassam from Pixabay |
MENA and Entrepreneurship |
MENA and Entrepreneurship slideshow introduces the MENA region and the entrepreneurial ecosystem. Moreover, it will give you some tips on how to stay updated all the time as well as a small quiz in which will help you test your information. And after you read it can you start identifying how will your business potentially grow in the MENA? |
5 FAST GROWING INDUSTRIES TO START A BUSINESS IN TOMORROW |
Do you want to start your own business? Do you hesitate about the market growth? And which market to serve? For a tech startup, here are five fast-growing industries in MENA that you can start your business in. 1. Mobile health Imagine having a gadget attached to the elderly during their sleep time and is able to alarm you if there is any possibility of a heart attack? This is one-way technology revolutionized the healthcare sector. Not only portable healthcare devices but also mobile apps that keep patient’s medical records and help connect you with the nearest healthcare service you need. Mobile health now can help doctors determine the exact dose of a medicine every individual should take. It involves using mobile devices and Internet connections to support medical care anywhere the patient is. According to Allied Market Research, the mobile health industry is expected to grow from $14 billion in 2015 to $59 billion in 2020 because there is always a demand for accessible medical care. 2. Tech Fashion According to Intel, in less than 10 years, every human being on earth will have an average of 26 smart devices. Store displays will probably show more smart objects rather than just mobile phones or tablets. Buyers might find smart objects as part of their closet and you’ll get to choose which device you need to wear today. Wearable technology is clothing, accessories or shoes which are capable of storing and processing several data for a certain purpose. Smart Watches are the most popular and well-known wearable suggested by Gfk; a leading analytics company. Nevertheless, wearable technology prevailed in a range of fields including physical and mental healthcare, security, connectivity, and fashion. Mubser is a wearable startup to support visually impaired, semi-blind people. The product consists of a belt and a Bluetooth headset that helps give the visually impaired directions to avoid obstacles. 3. Niche social media From Selfies to sharing photos of their favorite meals, people are tending to share everything online. Though facebook and twitter are the most popular social media platforms, other specialized social media platforms are starting to find a place out there.For example, Trustious is a platform where you can share your experience, recommend or ask for recommendations on anything you want from food to furniture. 4. Customized shopping experience Technology is doing great in offering a customized experience. Though online retails or e-commerce is a growing business, however, in order to compete startups has to offer customized customer experiences.With the usage of technology and data analytics entrepreneurs can find a way to offer a unique personalized service or product. For example, startups can offer an online dressing room or better delivery options. According to MyBuys and the e-tailing group, 40% of customers buy more from retailers who personalize across all channels. Lolly Wolly Doodle is a children's clothing company where you design your child’s clothes on their website and they do it for you then send it right to you doorstep. They make $10 million a year. 5. Internet of Things Internet of things enables entrepreneurs to offer customers products that will help them monitor, control and access to anything from their garage door to the food inside their fridge. A study analyzed all sectors that internet of things excelled at, from retail to government to healthcare, and predicts a 22% growth annually, bringing the market value to $14 billion. Nowadays, many major technological companies started to develop devices using ' Internet of things ' and often focusing on smart homes devices. You can also read EgyptInnovate’s article for more applications on the Internet of Things and how to invest in this technology. Young Egyptian entrepreneurs have made it to some of these sectors. Which sector is more appealing to you? It is the time that for you join the market and start bringing your ideas to real life. |
لماذا نموذجك التشغيلي أهم من نموذج عملك؟ (الجزء الثاني) |
لماذا أحتاج إلى نموذج تشغيلي؟ اراهنك أنت الآن: "لم يقل لي أحد أنني أحتاج إلى نموذج تشغيلي!" لالوم نفسك - لم يقل لنا أحد هذا لأن لا أحد يتحدث عن أهمية نموذج التشغيل. السبب الرئيسي الذي يجعل رواد الأعمال ينسون هذا الشئ هو غرورهم - فهم يشعرون أن لا أحد قادر على أن يغلبهم غالباً بسبب شغفهم الكبير للفكرة حيث يريدون بدء شركتهم بأسرع وقت ممكن. فهم يريدون حياة ومنصة إلكترونية وتطبيق، ويريدون لقب لأنفسهم ويريدون بطاقة إئتمانية - فهم يريدون تلك الأشياء حالاً، وترك الأعمال أجل التنفيذ إلى أن يحتاجون إلى، حسناً التنفيذ. في حين أنني أفهم السرعة خلف رؤية شخصاً ما يطلق شركته والرغبة عن إعلان هذا الشئ للعالم، أحس أيضاً أن مجتمع ريادة الأعمال ينسى نموذج التشغيل والتصميم، بالرغم من تلك الأشياء يمكنها أن تصنع شركة أو تدمرها. في الحقيقة، أنا أحلم بمجتمع ريادي يسأل فيه المستثمرون عن فكرتك، ونموذج عملك ونموذجك التشغيلي في آن واحد. من واقع خبرتي، أنا حقاً أعلم أن التوقعات الخاصة بأرباحك لا تهم بقدر نموذجك التشغيلي، لأن مرة أخرى كيف لك أن تطور في عملك أو فتح أفرع جديدة إن لم يكن لديك دليل كامل عن كيفية إدارة عملك. إن كنت تخطط لتطوير عملك أو فتح فروع أخرى، نموذجك التشغيلي مهم جداً كالعلامة التجارية والفريق، ببساطة لأنه عندما يشتري شخصاً ما الرخصة منك، هم لا يشترون اللوجو الخاص بك فقط هم يشترون كل جانب من جوانب عملك كل دقيقة من كل يوم. |
Magnitt releases its MENA 2019 Venture Investment Report |
Press Release 2019 was a record-breaking year for MENA’s startup ecosystem: exits and investments at an all-time high, according to MAGNiTT Key Takeaways: ● 2019 saw a record 564 startup investments (up 31%) across MENA , amounting to 1 $704M in total funding (up 13% excl. mega deals in Careem & Souq); ● Egypt, for the first time ever, accounted for the largest number of deals in MENA (25%), while the UAE accounted for the lion’s share of total funding (60%); ● It was a record year for exits at 27, with Careem’s $3.1B acquisition by Uber being the first unicorn exit in the region; ● More investors than ever before: 212 institutions invested in MENA-based startups in 2019, with international investors at a record high (25%); ● FinTech retained its top spot as the most active industry by number of deals (13%), while Delivery & Transport received the highest amount of funding (19%). MAGNiTT, MENA’s most comprehensive startup data platform, released its flagship 2019 MENA Venture Investment Report last week. The report provides an in-depth analysis of startups and venture capital (VC) investment across the Middle East and North Africa (MENA). 2019 marks a record year for key indicators including number of investments, number of exits, and the total number of investors investing in MENA-based startups. ‘All of these records point towards a maturing ecosystem,’ says Philip Bahoshy, MAGNiTT’s founder & CEO. ‘With exits at an all-time-high, including MENA’s first unicorn exit, the region’s founders, investors, and governments are seeing the returns on their efforts in the tech venture space.’ 1. The number of investments in MENA-based startups is up 31% from 2018 2019 saw 564 investments in MENA-based startups showing continued appetite in regional startups. These investments amounted to $704M in total funding, up 13% compared to 2018, excluding previous mega-deals in Souq & Careem. MAGNiTT tracks investments in 17 Middle East and North Africa (MENA) countries: Algeria, Bahrain, Egypt, Iraq, Jordan, Kuwait, Lebanon, Libya, Morocco, Oman, Palestine, Qatar, Saudi Arabia, Syria, Tunisia, United Arab Emirates, and Yemen. 2. Egypt had the highest number of deals, the UAE saw the majority of funding With its large market size, Egypt has seen a steady increase in the number of investments over the last few years. In 2019, the country surpassed others to rank first by number of deals across MENA for the first time – 25% of all deals. The UAE maintained its historical dominance as the largest recipient of total funding (60%) thanks to continued government support, corporate venture interest, and growing investor appetite for startups headquartered in the UAE. However, the landscape continues to evolve and other ecosystems are beginning to emerge. Examples are Saudi Arabia, the fastest growing ecosystem across MENA, which now ranks third in both number of deals and total funding in the region. 3. Record year of exits in 2019, including the first MENA unicorn 2019 saw more exits take place than ever before across MENA at 27. Several industries in the region, including e-commerce & transport, are heavily fragmented, and investors and startups are looking to consolidate. With Uber’s $3.1B acquisition, Careem became the first unicorn exit in the MENA region. Speaking on the impact of their exit, Magnus Olsson, co-founder and Chief Experience Officer of Careem shared, ‘We hope that our efforts have set the way forward for other tech startups to approach expansion across the greater Middle East, and that our deal with Uber will act as a catalyst for further investment into the ecosystem. 4. A record of 212 institutions invested in MENA-based startups in 2019 Investor appetite for MENA’s tech startups is growing as the ecosystem matures. Average ticket size is also up by 7% across all deals in 2019. Moreover, 2019 saw the emergence of non-traditional tech investors such as corporates, PEs, family offices and asset managers, which saw a 39% increase from last year. 2019 also saw an increase in international investor participation. In fact, 25% of all entities that invested in MENA-based startups were based outside of the MENA region, marking a new record high. Moreover, government support was especially evident in the venture capital space, with many governments across the Middle East including KSA, UAE and Bahrain setting up Funds of Funds. Ali AbuKumail, Senior Private Sector Specialist at the World Bank, shares, ‘Many governments in the region have been playing an active role in growing ecosystems conducive to entrepreneurs, including technical and financial support programs and policy reforms – there is a direct correlation between a business-friendly environment and increased entrepreneurial activity.’ 5. FinTech remains the most active industry by number of deals Following the shift from e-commerce to FinTech in 2018, FinTech retained its top spot in 2019 and accounted for 13% of all deals. The Delivery & Transport industry, however, accounts for the highest amount of funding of any industry at 19%, as bus transportation startups such as Swvl ($42M) and trucking startups such as TruKKer ($23M) raise sizable funding rounds. Commenting on the report launch, Bahoshy notes, ‘As the ecosystem is rapidly developing, it is our belief that the availability of accurate and comprehensive data will drive the decisions that shape the future of technology across MENA. We’re excited to share our detailed 2019 MENA Venture Investment report to inform, update, and empower key decision-makers interested in this space. Tech in MENA is booming.’ The MAGNiTT infographic summary is available online to download for free in English and Arabic, with a full 100+ page report available for purchase. The in-depth 2019 MENA Venture Investment Report looks at venture capital investment trends across industries, geographies, business models and stage, while also providing a review and ranking of the investor and exit landscape in 2019. About MAGNiTT MAGNiTT is MENA’s most powerful startup platform built on three core pillars: 1) Community, an engagement portal to connect stakeholders & keep them up to date 2) Data, a directory double the size of international competitors and 3) Research, the reference for leading publications such as the Financial Times, Bloomberg and TechCrunch. MAGNiTT is on a mission to empower, inform, and connect startup ecosystems in emerging markets. Follow MAGNiTT on social media on Facebook, Twitter, LinkedIn and Instagram For more information, please reach out to: Sietse van de Kerkhof [email protected] |
إطلاق تطبيق "Trevi" للدفع الإلكتروني وبرامج الولاء في مصر مع خطط للتوسع الإقليمي |
القاهرة، مصر - في تحرك مثير في قطاع التكنولوجيا المالية، تم مؤخرًا إطلاق تطبيق "Trevi"، منصة جديدة لخدمات الدفع الإلكتروني وبرامج الولاء في مصر، مما يمثل خطوة رئيسية نحو تحديث العمليات المالية وتعزيز تجربة الدفع للمستهلكين. تتميز المنصة بتقديم معاملات آمنة وسلسة ومجزية، وتشمل خيارات استرداد نقدي فوري ومزايا متعددة لتسهيل الأنشطة اليومية. تطبيق "Trevi"، الذي جاء نتيجة التعاون مع "Paymob"، يقدم نظام دفع متقدم يساهم في توفير تجربة دفع إلكترونية سهلة وآمنة للمستخدمين، ويوفر أيضًا تحليلات مالية تفصيلية بناءً على معاملات كل مستخدم. إضافةً إلى ذلك، يتيح التطبيق للمستخدمين إدارة المصروفات العائلية بكفاءة عبر ميزة "محفظة العائلة". من جانبه، صرح "أنطوني صبحي"، الرئيس التنفيذي لـ "Trevi"، بأن الشركة لا تسعى فقط لترسيخ وجودها في السوق المصري، بل تخطط أيضًا للتوسع في أسواق إقليمية أخرى بما في ذلك الأردن، السعودية، الإمارات، لبنان، المغرب، ليبيا، والعراق، بهدف تعزيز نمو وابتكار التكنولوجيا المالية في منطقة شمال إفريقيا وبلاد الشام. السوق المصري، المتوقع أن يصل حجمه في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية إلى 157.86 مليار دولار بحلول عام 2029، يوفر فرصة كبيرة لـ "Trevi". الشركة تستهدف الوصول إلى 11.4 مليون مستخدم محتمل، مع احتمالية تحقيق مدفوعات عبر التطبيق تصل إلى 2.8 مليار دولار من هذه القاعدة المستخدمة خلال الخمس سنوات المقبلة، مما يعد بتحويل كبير في طريقة تعامل المصريين مع المعاملات المالية اليومية. |
COOPERATION PROTOCOL TO SUPPORT STARTUPS IN EGYPT |
The Egyptian government has started moves at the level of regulatory bodies and agencies to support entrepreneurship and overcome the challenges of investing in small businesses. From a vision of the country's entrepreneurial scene, the challenges facing young entrepreneurs are divided into: Challenges related to conventions, legislation and initiation of cooperation Challenges related to financing and guaranteeing investors' rights. Challenges related to operating and ensuring the rights of young entrepreneurs In this context, a cooperation protocol was concluded between the General Authority for Investment and Free Zones, the Financial Regulatory Authority and the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA), to support Egypt's startups. The Protocol provided for the promotion of investment in Egyptian startups, the attraction of capital and funding, and the holding of more domestic, regional and international partnerships, thereby contributing to the added value of the Egyptian economy, making Egypt a regional and international center for innovation-based technology and entrepreneurship. Within the framework of the Agreement, the General Authority for Investment and Free Zones will consolidate shareholder agreements to establish startups in such a way as to ensure the validity of the valuation of start-ups and the assessment of the investment required for operation and starting. The general framework of the Agreement also includes the determination of the timing and appropriate way to inject new investments through public subscription, merger or acquisition. The Financial Regulatory Authority will regulate the sale, acquisition and transfer of ownership of companies and entities engaged in venture capital activity by investing in startups through available funding instruments such as shares, bonds and subscriptions. These controls also include all matters related to the exchange and the capital market. ITIDA will support the establishment of startups investment funds, as well as the development of training and vocational programs to qualify cadres to meet the needs of startups to join them. This Protocol Followed the Financial Regulatory Authority’s initiative to provide multiple means of funding to startups, especially in the field of technology and digital technologies, the Board of Directors of the Authority agreed last year to allow the establishment and licensing of acquisition-purpose companies known as SPAC- - The Authority's records within the activity of companies with venture capital in accordance with the provisions of the Capital Market Law. This will facilitate the access of investors and funds to SMEs. These government moves will provide an opportunity for startups and promising companies, especially in the field of technology, to achieve the desired investment goals and will also provide many profit opportunities for investors. After these moves, Egypt is expected improve its ranking in the list of countries with a promising investment climate, and be able to attract businessmen and international funds targeting entrepreneurs and small businesses, which will have a positive impact on Egypt's economic situation. |
Interview With The Founder of The First Nubian App To Teach Nubian Language |
Nubi App is the first Nubian project interested in the Nubian heritage and educating the Nubian language in its two dialects (Kenzi and Fadicca) using the technology facilities currently used in the world. “We’ll get the Nubia at your doorsteps” is the Nubi app slogan. The application contains audio lessons to teach the Nubian language. And it also contains songs, popular Nubian proverbs, and some history content. “We would like to let the Nubia reach all the people through the current technology used,” Mo’men Talloush, founder of Nubi App, said. We’ve interviewed Mo’men to know more about the new app, and here is what we talked about: Q: How did you get the idea of the app? The problem is that the Nubian language is fading away with the old people. When they die, the language dies too. So, what happened is that one day I was trying to teach my little cousin the Nubian letters and numbers, but he was just holding his tablet without giving me any attention. So I thought ‘Why don’t I transfer the message I want to deliver to him – which is the Nubian language – through the technology he’s dealing with?’ From here came the idea of developing a mobile application that reaches almost everyone to teach the Nubian language. Q: What is the goal or the aim of Nubi app? Our main aim is to protect the Nubian language and the Nubian heritage. The language is dying, and Nubi app is trying to let it reach the world and be known for everybody. Q: Is the Nubi app done mainly for the Nubian people? Of course not, the app is for everyone who is interested in the Nubian language and Nubia in general. We’ll also add a part of our app for the internal tourism in Nubia and Aswan, it will be a place for the Nubian vendors to put up their products and places and it will provide our users with all the information they need while visiting Aswan like the hotels, restaurants, bazars, and different unique places to visit. This will support internal tourism in Egypt, and it will also help marketing the Nubian vendors who have a great talent in the handmade crafts. Q: When did you launch the app and what did you achieve till now? The app was launched in February on GooglePlay, and it had around 8,000 downloads. It’ll be launched on IOS later this year, but we still need to see success on GooglePlay and then start working on the IOS version. We’re actually still developing our app, we launch a new version every month with new updates and features. Hopefully, by the end of this year the final version of the app will be developed. Q: What about the funding? Are you looking for investment? Nubi App project is totally self-funded. Of course I wish to find someone to give us the support we need but the problem is that all investors and businessmen are looking for someone who offers a product or a service, they don’t pay much attention to the cultural projects such as Nubi App; it’s impact in on the culture and the heritage but it doesn’t offer a product or a service. The Nubi app project is divided into stages; the first stage is a mobile application for Nubian language education that was launched on GooglePlay in February. While the second stage is programming chatbot on Facebook messenger with translated Nubian words and phrases. And the third stage is adding the Nubian language on Google Translate using Google Translate Toolkit that allows the users to add regional languages and dialects. Finally the last stage is building a website to be a smart gate for Nubia and Nubians all over the world containing all the above stages as well as a database for the Nubian history, Nubian language and all services related to the Nubian society. |
Game Changing Innovations are Right in Front of You |
This Article was first published on: Innovation Excellence Your greatest innovation opportunity Your greatest innovation opportunity may be right in front of you. The problem is you don’t see it. Every day for the last decade of your life this problem has annoyed and frustrated you. Its solution is worth billions of dollars and would open up a totally new market. The problem is, like the millions of other people who have this problem, you don’t think of it as a problem anymore. You’ve been desensitized. You’ve lost your ability to innovate because of something called habituation. Habituation In scientific terms, habituation is the process of becoming desensitized or unresponsive to non-threatening stimulus because of repeated exposure to it. That annoying mark on the wall that you stopped seeing; habituation. That annoying clock tick-tocking in the background that you don’t hear; habituation. That horrible odor your colleague left behind that you no longer notice; habituation. That billion dollar frustration which you could easily solve but no longer notice; habituation. Habituation is an amazing form of learning. It has been shown in essentially every species of animal. So it must be essential to every species’ survival and have arrived early in the evolutionary game. It allows us to save energy and reduce stress by not wasting full-blooded survival antics in the face of a gust of wind. It also plays a role in less life threatening things such as when you’re eating, giving you the feeling of being full when you’re not. For companies and individual it is a bane. It stops us from noticing those itches which are worth a fortune. If you could turn off this learning process, then all of a sudden you would notice all the things people tolerate because they have learned to ignore them. However, if you were to draw their attention to it, they would notice the annoyance and gladly pay for your solution. A lack of habituation is a catalyst for game-changing innovations. One might object that in companies it’s usually not finding an idea that is a problem but the execution. However, for the real innovators in us, sometimes we’d like a way to find new disruptive ideas and not just incremental ones. It is the recognition of everyday frustrations that can lead to that. In fact, one of such inconvenience seems so obvious you could imagine the ancient Greeks using it, if they had noticed it. Indeed, you use them every day to open almost every door you encounter which doesn’t open automatically; doorknobs. Such an obvious convenience should have been around forever, however, this is not the case. They first started assisting people’s door problems in the late 19th century when Osbourn Dorsey invented such a mechanism. He then filed and later received a patent for the first doorknob device which we now recognize. Up until that point, many people probably thought doors were a necessary challenge with the large heavy latches commonly seen on gates nowadays. Dishabituation The upshot is we need a way to dishabituate us so that we can see the simple game-changing innovations such as doorknobs. We need a way for annoying things to become annoying again. But how do we do this? Luckily researchers have been asking exactly this question for decades too. In the meantime they have discovered many practical ways to intensify your innovation itch. What’s more they’re extremely easy to do and some of them are even enjoyable! The first and probably most well-known is to change the context. This means dramatically changing the way we look at our surroundings. Redecorate, refurnish, take away and add back things. By doing so, a situation becomes new to us and so we notice everything about it again. As you do this, try and notice all the frustrations. The next one is something you have probably been told a thousand times. Be a good listener. Next time someone complains, listen and ask yourself what you can do about it. The visitor who is not used to your annoying way of opening doors (maybe because he/she doesn’t have any) may have a good point. In this context, complaints can be one of the greatest sources of innovation. The final one I’ll address here is changing your point of view on life. Get out of your everyday rut and experience something totally different. Travel overseas and outside your time and comfort zone! When you come back, not only will everything be new to you again but you’ll hopefully have altered your perspective too. Seeing how others live their life and cope with their problems can be an extremely powerful innovation kick. Learn to notice serious innovation opportunities Each of the suggestions presented here is relatively simple for most people to do but are three of hundreds of ways of exposing one to life’s endured frustrations. They won’t open your eyes to every frustration but should provide one with impetus to thinking about ways you can learn to notice serious innovation opportunities. You may now rightfully ask, what was the doorknob inventor’s dishabituation trick? There must have been thousands of people who were annoyed by the cumbersome latch and similar devices. We can’t be sure but it could have been cultural and due to Osbourn Dorsey’s background as an African-American. This may have helped him not accept the status quo and notice the frustrating door opening mechanisms in place and decide there must be a better way. Starting the desensitization cycle may make evolutionary sense but it may also be blocking you from seeing your next big opportunity. For some innovative ideas, saying it’s right in front of your eyes seems to be quite apt, it just may require you to look twice at what’s really there. Photo Credit: Bigstockphoto |
مؤتمر الاستثمار الملائكى لأصحاب الأعمال بالشرق الأوسط يجمع بين المستثمرين الملائكين لأول مرة فى نوفمبر |
سيعقد مؤتمر الاستثمار الملائكى لأصحاب الأعمال بالشرق الأوسط في نوفمبر حيث سيشارك أكثر من واحد وعشرون مُستثمر من ضمنهم خالد إسماعيل ومنه عبد الرحمن وطارق القاضي وحنان عبد المجيد خبراتهم خلال االمؤتمر. لمعرفة باقي المتحدثين اضغط هنا. من خلال جلسة اسئلة وأجوبة، تعرف فريقنا على الأسباب الرئيسية وراء المؤتمر وتأثيره المستقبلى على المجتمع ليس فقط محليًا وعالميًا أيضًا. ما هي شبكة المستثمرين الملائكين بالشرق الأوسط [MAIN]؟ شبكة المستثمرين الملائكين بالشرق الأوسط [MAIN] هى شراكة بين المجموعات التجارية المختلفة ومؤسسات الاستثمارات الملائكية والمستثمرين الملائكين حيث يهدف إلى الدعم والتوعية حيال الاستثمار الملائكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، توفير منصة لتبادل الخبرات المختلفة، وأخيراً الاتفاق على وثيقة استثمار موحدة لتسهيل عملية الاستثمار. من وراء هذه المبادرة؟ وما الذي تسعون لتحقيقه؟ تنظم هذا المؤتمر كايرو أينجلز [Cairo Angels] وشبكة المستثمرين الملائكين بالشرق الأوسط حيث يهدف المؤتمر لزيادة الوعي حيال الاستثمار الملائكي وتأسيس برنامج لبناء القدرات للمستثمرين الملائكين من خلال تبادل العلوم والخبرات. بالإضافة إلى خلق فرص للشراكة والتواصل لتسهيل عملية تبادل وغلق الصفقات عبر الحدود مما سيخلق فرص عمل وعلاقات جديدة بين عقليات متشابهة عبر المنطقة خلال فعاليات التواصل. لماذا الجونة؟ اختارنا الجونة لموقعها الجغرافي المتميز، فهي أحدى أهم المعالم الجاذبة في مصر فبجانب وسائل الترفيه المختلفة والشواطئ توفر الجونة العديد من وسائل الترفيه المختلفة كالرياضة ورحلات إلى الصحراء وغيرها. تواجه كل المبادرات الكبيرة تحديات عديدة، فما هو أكبر تحدي واجهه الفريق؟ أكبر تحدى لنا كان الوصول لأكبر عدد من شبكات الاستثمار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتأكد من وجود تنوع بين الحضور. أي جزء من تحضير المؤتمر يعد الأكثر تشويقاً؟ القدرة على جمع عدد كبير من الشبكات والمؤسسات من أماكن جغرافية مختلفة في مكان واحد لتحقيق هدف واحد وهو الترويج للاستثمار الملائكي في الشرق الأوسط وزيادة عدد المستثمرين. |
The Summer Reading List For The Technical Entrepreneur |
During the Imagine Cup 2016, Ali Faramawy, Microsoft’s Vice President for the MEA region, gave this advisory list of books for technical entrepreneurs. Ranging from leadership skills to maintaining a happy family, these eight books bring together advice and strategies from all the walks of life. So visit your bookstores and load up for this summer with these books: Becoming a technical leader There are many books discussing the qualities of a good leader and how to train yourself to have them, however, this one is a little more particular. Becoming a Technical Leader discusses not only the usual traits of leaders but also the problems that face technical people in particular as they transition from technical positions to leadership positions. Are your lights on? Presenting advice mingled with wit and humor, this book teaches problem solvers to slow down and define the problem before solving it. A classic since its publication in the 80s, Are your lights on?” helped many people in product and system development to ignore the external pressure and focus on knowing the problem and its size well enough to create the optimum solution. The secret of happy families A guide to the ones who take care of their personal lives like they take care of their business. The secret of happy families has a lot of advice and strategies gathered from people of a different field to help you maintain your home and all its inhabitants in a peaceful, balanced and happy environment. The art of possibility Written by an orchestra conductor and a psychotherapist, The art of possibility gathers these two unique perspectives to teach the power of possibility. It is a book filled with stories, advice, and witty anecdotes to uplift the readers and inspire them to be all they can be to achieve personal and professional fulfillment. How Buildings learn In this book-turned-series, the author uses illustrations and real examples to show that low-cost, easily modified buildings are key to innovation. How Buildings learn discusses how people adapt the buildings they use across time to better fulfill their constantly changing needs, showing a unique side of architecture. To sell is human: the surprising truth about moving others Sales are not what they used to be. To sell if human starts off by saying, we’re all working in sales now. Every person is trying to get, not just money, but different resources from others. Sales have changed even more over time. They no longer depend on information bias against the buyer since information is everywhere now. So, this one will teach the reader how to sell their ideas and products in this new environment. The zen of listening The world has become full of distraction in many forms from radio, mobiles, TVs, advertisements and more. However, your life would be drastically different if you were able to focus on one source, listen intently to one speaker or even listen to yourself. The Zen of Listening is the book you need to overcome all this and focus all your attention on what you choose. A pattern language A pattern language introduces more than 200 patterns in architecture and design that, together, from a language that humans have been subconsciously using for years. Not aimed at professionals alone, this book helps everyone improve their surrounding towns, buildings, and cities to better suit their needs. |
Cairo’s Culture of Entrepreneurship (Part 3) |
This article is part of the #urbaneconomies series originally published on www.progrss.com and commissioned by district coworking space. Fear of failure and social acceptance are just two difficulties that, when compounded with other challenges, put entrepreneurs at a disadvantage. The underdevelopment of infrastructure for communication and transportation and the absence of strong support professionals servicing SMEs – not to mention confusing and often-contradictory regulations – means that entrepreneurs have to be in it for the long haul if they want to succeed. “I think all businessmen and entrepreneurs will agree that, in Egypt, you spend 80% of your time fighting against bureaucracy and 20% innovating, which kills our innovation,” says Mohamed El Sawy. Besides bureaucracy, Internet infrastructure is perhaps the most openly voiced grievance. “We are competing with the world at a maximum of 4MB/second, whereas our cousins across the water are on 40, so we’re 10 times slower than them. And then there’s Asia, which is 20 times faster, so how can we compete?” asks O’Donnell. In 2015, Egypt ranked among the 15 slowest countries worldwide for Internet speed, and ranked 52 out of 62 countries for pricing. But connectivity is hardly the only infrastructural challenge that entrepreneurs face in Cairo; the bustling megalopolis, which is home to more than one fifth of the country’s population – an estimated 20 million people – is a logistical nightmare. Published by the World Bank in May 2014, the Cairo Traffic Congestion Study put the economic costs of congestion in the Greater Cairo Metropolitan Area at EGP 47 billion (USD $8 billion). This amounts to 3.6% of Egypt’s total GDP, which, when distributed across a population of 19.6 million people living in the city, results in a per capita cost of about EGP 2,400 (USD $400) annually. And while New York loses an average of USD $10 billion on traffic annually, and Jakarta loses USD $5 billion, those losses represent 0.07% and 0.6% of the U.S. and Indonesian national GDPs, respectively – paling in comparison to the whopping 3.6% lost on Cairo traffic. Perhaps it is for these reasons that so many entrepreneurs turn to tech when they want to do business; in spite of the infrastructural challenges associated with tech, business owners have to wade through fewer logistics and rely on fewer externalities to get stuff done. According to Hashem El Dandarawy, one of the appeals of tech entrepreneurship is the low barrier of entry: “If I tell you to create a company that will transport products from one area to another in Upper Egypt, you’ll think about all the obstacles that you have in terms of getting the cars, etc., but if I tell you to create an application to find the first car passing on the road to transport a product, you’ll tell me it’s simple, so the infrastructure of accomplishment is different,” he explains. But it is precisely these kinds of challenges that entrepreneurs need to highlight and regulators need to address if entrepreneurship is to have any meaningful impact on people’s lives. “To really have development, you have to talk to the masses, and the masses are not tech savvy. This country needs both the IT person who preps the country to be on the forefront and the entrepreneur who is looking at the physical aspect of the economy,” adds Dandarawy. An Entrepreneurial Ecosystem But while citywide infrastructure affects all businesses equally, an infrastructure specifically tailored for SMEs and entrepreneurs has cropped up over the past 15 years, developing a community of entrepreneurs and their supporters around it. And while conferences, business plan competitions and Startup Weekends abound, they remain largely focused around a young, educated middle class. “Some people say that we are an ego-system not an ecosystem, and I hear this frequently. Yes, you see the same faces at different events, and this is partially because it’s the same people inviting the same pool of people…discussing the same points. This makes people feel that it is a clique, but let’s look at it this way – we are maturing, learning and experiencing, and that’s not a bad thing.,” says Hala Hattab. When compared to other industries, the interconnectedness of the tech ecosystem is highly appealing. Third generation entrepreneur and CEO of Lotfy footwear, Bassem Lofty describes his experience in the footwear industry, which he perceives as competitive without purpose and lacking in foresight. “We’re in a market where no one helps the other. In Egypt, when someone falls, nobody helps him, which is not the case in other markets,” he says. But even those who have traditionally operated in the tech space see the merits of engaging a larger group of entrepreneurs. “We could be a bubble in a bubble, but we don’t want that,” says O’Donnell of RiseUp’s annual summit. “This year, we’re looking very closely at the creative economy, for example. The other group we’re looking to bring in is the clean tech, so all of the renewable energy and recyclables. This is a group of people who have a lot of underlying tech, but they’re not high tech…These people are going to transform the world,” he adds. |
Step Out of Your Sand Box Part 1 |
Forty years ago, if an employee working for the French company, BiC, had suggested the idea of selling razors or lighters, he would have probably been criticized by upper management: “That’s absurd — we’re a pen company.” Indeed, if you’re boxed-in by the notion that “we’re a pen company,” lighters and razors are terrible ideas. However, if you shift your mental sandbox and adopt a new outlook around ‘disposable plastic items’, lighters and razors suddenly constitute new fields of play that led BiC to substantially expand its sales. So often we observe staff in Egyptian businesses engaged in the pursuit of new ideas to help expand their companies. Unfortunately, the quality and scope of these ideas are usually limited and the traditional way of thinking usually leads to biased results. This is because employees are trapped in their sandbox. This bias itself needs to be shattered. A well-tested tool in the Egyptian market that breaks that bias in thinking is the Business Opportunity Map (BOM); an effective tool that companies can use to identify new fields of play, and eventually build complete business concepts. The BOM organizes information into a simple understandable format, incorporates market and capability perspectives, provides structure to brainstorming sessions and functions as a visual communication tool for discussing new business opportunity areas. To appreciate the power of the BOM, we need to understand where innovation comes from. Some like to think that it is the work of a lone genius, but that’s not true. Innovation mostly takes place when a person with an idea shares that idea with another person. When ideas are shared and combined, they lead to an innovative breakthrough. Ideas seem to isolated dots, but in the right context, they can be related. BOM manages the creation and connection of these dots. The BOM is comprised of five phases; Set-up, Diverge, Connect, Converge, and Emerge. Set-up – To begin with, a company should put together a diverse team of coworkers. That team would start by defining the company’s problems and objectives: Where is the pressure to innovate coming from? How big of a problem is it? What kind of solutions are they looking for? Diverge – Next, the team tries to figure out where the world is heading. Keeping in mind that the world around us is changing rapidly, whatever ideas the team comes up with, must make sense for future realities. Team members are asked to generate new ideas and step into the shoes of competitors, of potential partners, try to see life from other perspectives and identify new opportunities. Then the team is asked to organize these ideas over the five dimensions of the BOM; which we will discuss in another article. It is critical that idea fragments for every dimension are generated independently and mutually exclusive to break the bias in thinking that most Egyptian businesses suffer from. Connect – After generating new ideas, the team starts connecting them in meaningful ways. For example, they will target a particular customer segment, addressing certain needs, by offering a particular product, coupled with a certain complementary service, delivered through a specific channel, differentiated by a particular capability, leveraging a certain partnership relationship and sold using a specific pricing model. Result: A new business concept has just been created and numerous other business concepts are generated in the same way. Converge – The team is now happy because they have a whole bunch of compelling new business concepts. They can now choose which ones make the most sense for their company. Prioritization usually takes place based on how meaningful, compelling, actionable, differentiated, sustainable and profitable a business concept is. Strategic considerations are also looked at: How do the synthesized business concepts fit within the overall company’s strategy? How many falls within the company’s current core business and how many go beyond? Do the business concepts help create a balanced innovation portfolio mix around products and services? Note that the team is not prioritizing hunches or idea fragments — they are actually prioritizing entire business concepts. Comparing raw ideas is like comparing oranges to apples, ideas only generate value if they are tied into a larger business context. Emerge – Executing the company’s favorite ideas will take up resources, so the team needs to build a business case to be able to communicate the ideas effectively to decision makers to get the green light for execution. The five dimensions of the BOM cover the ingredients of a successful business concept. Take the McDonald’s Happy Meal business concept as an example. It was developed by targeting kids (market), providing a delightful family experience (market), offering a colorfully packaged product (production), inside which they offered new food products along with the classical meal, such as apple bites (offering), introducing complementary products in the form of toys (offering), which they had to partner with animation and movie producing companies, in order to license their characters (business model). Want to have a closer look at each of those innovation dimensions? Wait for the second part of this article. Photo credits hamadahideaki |
كيف يأتي المبدعون بالأفكار العظيمة؟ |
في بعض الأحيان، تستغرق أفضل الأفكار بعض الوقت للتحول إلى شيء أصلي وجميل. في هذا الحديث الملهم لـTED، يتحدث عالم النفس التنظيمي آدم غرانت عن ما تعلمه من خلال دراسته للـ"مفكرين الأصليين". يدرس عالم النفس التنظيمي آدم جرانت دراسات "الأصول" والمفكرين الأصليين الذين يحلمون بالأفكار الجديدة ويتخذون الإجراءات اللازمة لتحقيق هذه الأفكار في أرض الواقع. في هذا الحديث، ستتعلم ثلاثة عادات غير متوقعة من الأصول - بما في ذلك تبني الفشل. يقول غرانت: "أعظم الأشخاص الأصلية هي التي تفشل أكثر، لأنهم هم الذين يحاولون أكثر." ويكمل قائلاً: "تحتاج إلى الكثير من الأفكار السيئة لكى تأتي ببعض الأفكار الجيدة." إذا كنت رائد أعمال، لا تنسى مشاهدة هذا الحديث الذي بالتأكيد سيلهمك - شاهد الفيديو في الأعلى. |
What do they mean when they say these words? 2 |
Which of these words do you encounter more frequently? |
بودكاست إبداع مصر - الحلقة الخامسة |
في هذه الحلقة الخامسة من بودكاست إبداع مصر تتعرفون إلى ديـفـد عـزمي، مؤسس شركة باجيرا.كوم. في هذه الحلقة يعرض لنا رائد الأعمال ديفد تجربته في بداية شركته الناشئة ومن أين جاءت الفكرة ولماذا اختار باجيرا كاسم للشركة وماهي التحديات التي واجهها وكيف استطاع التغلب عليها. يناقش بودكاست إبداع مصر أحدث أخبار الابتكار وريادة الأعمال باللغة العربية ويعرض للأفكار وقصص النجاح وكيفية تطوير الحلول للمشكلات التي تواجه رواد الأعمال. يمكنكم الاستماع إلى الحلقة الخامسة من خلال منصة إبداع مصر أو من تطبيق ونس على جوجل بلاي أو تحميل الحلقة كملف mp3 من هنا. كما يمكنك سماع الحلقات الماضية من الروابط التالية: الحلقة الأولى: محمد هدايات الشريك المؤسس والمدير العام ومحمود فؤاد الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة كيميت، هنا > الحلقة الثانية: المسابقة المصرية الفرنسية للشركات الناشئة، بمشاركة فـلـك وفلات 6 لابز ومركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والسفارة الفرنسية، هنا > الحلقة الثالثة: أحمد أبو الحظ، المدير التنفيذي والشريك المؤسس في شركة شيزلونج، هنا > الحلقة الرابعة: محمد عزت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فُلتَكت، هنا > مصدر الصورة: Matt Botsford/Unsplash |
50 Ways to Plan for Small Business Success |
Planning for business success can make the difference between a thriving, profitable company and a business on life support. Whether your business is gasping for air or ready to improve its peak performance, we will help you to master the essentials and plan for small business success. Now is the perfect time to reflect on the changes you want or need to make in your business. This e-book is a collection of proven best practices and is the result of collaboration with some of the nation’s leading entrepreneurs across a diverse array of industries. We will reveal candid, behind the-scenes insights from proven leaders that will educate, motivate, and inspire you to take action and achieve your full potential. Our fresh collection of business insights is designed to help you build a smart, sustainable, and profitable fundamental success principles that today’s top entrepreneurs employ to get results. We know that the coordination of knowledge towards a definite purpose is a powerful tool. Therefore, simple expert advice combined with personal definitive action can strengthen a brand and its bottom line. Whether you are a seed, an early company, we will share unprecedented access to straightforward business tips you want with the practical approach you need. Download your free version of “50 Ways to Plan for Small Business Success” Here. |
٣ أمور يجب مراعاتها عند تسمية مشروعك الخاص في مصر |
لقد قمت بخوض تجربة تسمية المشاريع التجارية شخصياً ثلاث مرات حتى الآن ويجب أن أقول لكم بأن الأمر لا يصبح أسهل. إن محاولة إيجاد أسم لمشروعك التجاري يمكن أن يصبح مهمة شاقة لأنك ستجد نفسك عالقاً في صراع بين العثور على أسم جذاب يعكس قيم شركتك ويعطي العملاء فكرة عن طبيعة المنتجات/ الخدمات التي تقدمها مع إيجاد أسم متاح للموقع الإلكتروني وصفحات مواقع التواصل الإجتماعي الخاص بمشروعك (وهذه مشكلة أخرى تماماً). لأنني أعرف أن اختيار الأسم الصحيح قد يعني الفرق بين التوجه نحو كارثة تسويقية أو وضع قنوات الاتصال التجاري في الاتجاه الصحيح. لقد قمت بجمع قائمة تتكون من ثلاثة أمور أعتقد انها ستساعد رواد الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الحصول على المزيد من الوضوح عندما يتعلق الأمر بتسمية أعمالهم التجارية. لذلك، هذه هي ثلاثة أشياء يجب أن تضعها بنظر الاعتبار عند تسمية مشروعك التجاري: ١) استخدام اسم ينقل الفكرة وراء مشروعك التجاري أو المنتج/ الخدمة التي تقدمها معظم رواد الأعمال يمكن أن يقعوا بسهولة فريسة لأسماء جذابة لا تعكس الفكرة أو الصناعة التي تعمل بها مشاريعهم التجارية. لمساعدتك في التفكير، لنفترض أن لديك ثلاثة خيارات يمكن أن تأخذها بنظر الاعتبار عند تسمية مشروعك التجاري. أولاً، اختيار اسم يعكس المنتج/الخدمة التي تقدمها بشكل مباشر مثل كب كيك آني (هذا واضح!). ثانياً، اختيار اسم يعكس صناعتك، على سبيل المثال، اذا كان المشروع التجاري الخاص بك قائم على شكل ما من اشكال التكنولوجيا المالية فإن الأسماء التي تشتمل على عملة، تحويل، دفع، خدمات مصرفية، محفظة، اقراض، تمويل، أموال ستقوم بعمل عظيم في إعطاء تلميح حول صناعة التكنولوجيا المالية. ثالثاً، إذا كان مشروعك التجاري قائم على نموذج الاقتصاد التشاركي أو يحتوي على عنصر من عناصر الاعتماد على الجمهور فإن هذا الأمر بالتأكيد سيجعل الأمور أكثر تحدي بالنسبة لك، ولكن هناك دائماً مجال للإبداع. إن المثال المفضل لدي هو اسم الشركة الناشئة المصرية "بيقولك" وهي عبارة عن منصة جماعية لتبادل المعلومات حول ظروف المرور في جميع أنحاء البلاد. ٢) استخدام اسم صديق للتغيير بصفتك رائد أعمال فأنت عادة ما تبدأ بفرضية تقول بأن هناك حاجة في السوق لمنتج/خدمة معينة ولكن بمجرد أن تدخل أرض الواقع، قد تبدو الأمور مختلفة بشكل كبير وللتعامل مع جميع هذه التغييرات غير المتوقعة فإنك على الأرجح ستقوم بتغيير اتجاهك. إذن، ماذا تفعل في هذه الحالة؟ تقوم بتغيير الاسم وبناء هوية الشركة الخاصة بك من الصفر مرة أخرى؟ بالطبع لا! لهذا يجب ان تبدأ باسم مرن بما فيه الكفاية للتعامل مع أي تغييرات تمر بها في رحلتك الريادية. ٣) اختيار اسم ينجح في اختبار الرؤية الاستراتيجية الخاصة بك في كثير من الأحيان، أرى رواد اعمال مشتتين تماماً عند مواجهة قرارات مثل هل يجب أن اختار اسم عربي ام اسم باللغة الإنجليزية؟ أو اسم جذاب مستوحى من اللهجة العامية؟ للأسف، إن محاولة الحصول على نصيحة حيال هذا القرار سيجعل الامور اسوأ لأنك على الأرجح ستتلقى التعليقات التالية "إن اختيار اسم مستوحى من اللهجة العامية سيحدد توسعك ويجعلك سجين في سوقك المحلي"، " إن اختيار اسم عربي سيجعل من التوسع الدولي أمر صعب لأن الأجانب لا يستطيعون لفظه بشكل صحيح"، "اختيار اسم انجليزي سيبعد غير الناطقين باللغة الإنجليزية عنك وبالتالي سيحدد من توسعك في السوق العربي". هل لاحظت بأنني كنت قادرة على إيجاد سلبيات في جميع الخيارات الثلاثة؟ نعم، لأن الأمر لا يتعلق بالتوسع الفعلي في السوق بقدر ما يتعلق برؤيتك الاستراتيجية لمشروعك التجاري. إن الأمر يتعلق بما إذا كنت قادر على تصور مشروعك التجاري يتوسع محلياً، إقليمياً او دولياً لأننا نستخدم الكثير من المنتجات والخدمات الدولية دون أن نكون على دراية تامة بمعنى اسماؤها والتي ليس من السهل لفظها أيضاً. |
What can young innovators and entrepreneurs bring to the healthcare scene? |
You have probably experienced all kinds of problems with the healthcare system through your lifetime. To name a few; Finding a good doctor around your neighbourhood, getting a proper emergency service. In addition to the fact that no hospital you ever visit seems to keep any of your medical records, that you have to carry a large folder of all your blood tests, prescriptions and radiology reports since you were in high school!. Healthcare is still behind Healthcare has definitely come a long way since the days of missionary doctors roaming villages helping those in need. But while the internet has revolutionized many industries, the healthcare sector has remained slow and late at catching up. “Healthcare isn’t a science problem it’s an information problem”, said Thomas Goetz, author of "The Decision Tree: Taking Control of Your Health in the New Era of Personalized Medicine”. With more and more individuals registered in healthcare systems around the globe, keeping track of their records, managing insurance information, and networking them to healthcare providers are major challenges that the internet can do wonders for. What can the internet do for healthcare? Out of 7 billion people on the planet, 6 billion have mobile phones. Intel expects that a number of 200 billion devices will be connected to the internet by 2020. “We need to make use of the fact that more and more people are adopting a digital lifestyle and there’s a growing population from developing countries getting access to mobile phones” Dr. Mona Ghassemian of King's College London explained in a recent talk about smart health. Because of that, technological manufacturers and developers are focusing on using the internet to bring healthcare closer to the people, build electronic records and provide health monitoring applications on smartphones for a more health-aware population. Where does the Middle East stand? The Middle East faces many challenges when it comes to healthcare, including shortage of online information in Arabic, lack of doctors in certain areas and social taboos around some medical specialties. Consecutively, many middle eastern entrepreneurs are now trying to find technological solutions to make healthcare more accessible. For example, before you visit a doctor, you can find reliable Arabic medical content about your symptoms on websites like Altibbi and WebTeb. And if you need to find a doctor of a certain speciality near you, websites like Vezeeta and Ekshef are the places to go. If you’re looking for a second opinion, AlemHealth and Clinical Fellows give you access to global medical professionals from multiple specialities for virtual informational and educational consultations, with greater ease and lower cost. You can even order medicine online on websites like Agzakhana, that allow several local pharmacies to list their inventory for online customers. How can Egyptian innovators and entrepreneurs take part in this? When the EgyptInnovate team visited the 2015 Egyptian Engineering Day, we found that healthcare applications received a special interest within their program this year. The EED’s exhibition featured many projects involving medical applications of technology, but the following two stood out as they tackled two main problems facing healthcare in Egypt: Information management and scarcity of resources. ‘Rescupia’ (Named combining the words rescue and utopia) is a mobile application developed by a team of young Egyptian engineers from Helwan University. As explained to us by Ahmed Gaballah their team leader, the app automatically detects car accidents using smart phones built-in sensors and notifies the authorities as well as emergency contacts with the accident location together with the user's medical record. Rescupia went on to win the best project in software engineering. ‘Life saviour’ is another team from Helwan University team. They developed an android application through which users can register their medical history and blood type to be accessed later using their fingerprint in case of emergencies. The team has actually taken some serious steps towards marketing their app. Change is inevitable It simply appears that the internet is revolutionizing the way we approach life in general and healthcare in particular. It’s only a matter of time before the regional entrepreneurial scene catches up with its international counterparts. What do you think young innovators and entrepreneurs should do to become among the power-brokers in this field? |
4 Co-working Spaces in Ismailia |
In Ismailia, you can find four co-working spaces that are among the best in the country. There are diverse spaces with different services that help students, entrepreneurs, and children work in a relaxing environment. Here are the names of the co-working spaces and some of their special services: 1. Mok3b Co-Working Space The first co-working space in Ismailia. It was launched in 2015, and they collaborate with cultural, educational, scientific local and international institutions to present more services and opportunities to the co-working space community. The co-working space’s location is in the heart of the city allowing it to provide a suitable environment to hold events and meetings for companies or student activities. They also support entrepreneurs and SMEs with practical guidance. The co-working space has expanded recently to support innovators in Canal cities to increase its impact. 2. Seven Zone Training Center Seven Zone is known for its special location that allows you to view almost half of the governorate because it has the highest building in its surrounding area, letting you focus in a relaxing and quiet environment. Seven Zone offers courses and workshop such as academic workshops, website design, programming, and support of graduation projects for university students. Seven Zone’s prices are affordable and it has convenient subscription plans. 3. Fab Lab Ismailia The first makerspace in Ismailia for engineers, students, and amateurs of all ages, and it’s a part of Fab Lab Egypt that falls under Fab Lab Makerspaces around the world under The Fab Foundation. Fab Lab Ismailia offers trainings for all age groups in electronics and programming, and it offers 3D printing, laser cutting, scientific and engineering discussions, and engineering and industrial consultation. 4. Ecomarine TEC Ecomarine has working spaces for students, meeting halls, and a section for scientific and entertaining trips. It also offers many services including an electronic store, 3D printing of all shapes, designing and execution of prototypes and technical support of engineering graduation projects |
ابتدي مشروعك - ريادة الأعمال: من أين أبدأ - (ألأفكار والفرص) - (٢٥/١٣) |
ابتدي مشروعك هو كورس للطلاب والشباب، يناقش الكورس تعريف ريادة الأعمال وما إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال أم لا ليس من خلال تطبيقات نظرية بل بمقابلات مع رواد الأعمال الذين بدأوا مشارعيهم وكانوا قادرين على النجاح والاستمرار في السوق. من خلال الكورس ستتعلم ما هي ريادة الأعمال وتأثيرها على الإقتصاد المصري وما مواصفات رائد الأعمال كما ستتعرف على الخطوات التي يجب أن تتبعها حتى تبدأ مشروعك الخاص، كما ستتعلم إذا كانت فكرتك ستنجح في السوق أم لا وكيفية الحصول على الاستثمارات لمشروعك. وهل هناك منافسين يقدمون نفس الفكرة للأفراد. إذا كان لديك فكرة ولا تعرف من أين تبدأ بتنفيذها قم بمشاهدة الحلقات التالية. بعد معرفة السمات والصفات والمهارات التي يجب أن تحصل عليها كي تبدأ مشروعك، يمكنك الإنتقال إلى المرحلة التالية وهي من أين أبدأ مشروعي. تعلم في هذه الحلقة كيف تبدأ مشروعك الخاص وكيفية تحديد الفرص المتواجدة أمامك وأيضاً التعرف على الأفكار المشابهة لفكرتك والتي تم تنفيذها وطرحها في السوق. |
Why TIEC's Co-working Space is the Ultimate Spot for Startups |
To all entrepreneurs who are working remotely in Cairo, The Technology Innovation and Entrepreneurship Center’s (TIEC) co-working space is the place for you and your team to be. Not only does TIEC provide startups with free space, but it also gives them free access to all the mentors and entrepreneurship training available. In addition to working from the heart of Smart Village, Egypt’s prime Technology and Business Park, you will also be surrounded by the best startups that are incubated and accelerated at TIEC. Startups can register for a duration of 3 months and renew based on availability. If you are a startup with a team of maximum of 5 people, register here to enjoy TIEC's co-working space |
10 دروس في الابتكار نتعلمها من سوبر ماريو |
هل أحببت لعب سوبر ماريو؟ يمكنك تعلم عشرة دروس في الابتكار من هذا البطل الخارق .... سوبر ماريو هي سلسلة ألعاب فيديو كلاسيكية ومبدعة أنشأتها نينتندو، حيث نتابع مغامرات ماريو، السباك المحبوب، وشقيقه لويجي، وهم يشرعون في مهمة لإنقاذ الأميرة بيتش من باوزر الشرير، حيث يتعين على ماريو التنقل عبر عوالم مختلفة ملونة وخيالية، والتغلب على العقبات، والقفز على الأعداء، وجمع الطاقة مثل Super Mushrooms وFire Flowers، وقد أصبحت «سوبر ماريو» ظاهرة ثقافية منذ ظهورها لأول مرة في الثمانينيات. بصفتي متحدثًا عن الابتكار، فقد استخلصت عشرة دروس للمبتكرين ومفكري التصميم من هذه اللعبة الشهيرة. 1. قفزة الثقة في الابتكار في بعض الأحيان، يكون اتخاذ قفزة الثقة ضروريًا في الابتكار. ففي سوبر ماريو غالبًا ما يتعين على اللاعبين القيام بقفزات جريئة دون رؤية المسار الكامل، مما يعلم محترفي الابتكار قيمة المخاطر المحسوبة. 2. المثابرة تؤتي ثمارها غالبًا ما يتطلب الابتكار المثابرة. يوضح سعي ماريو الدؤوب لإنقاذ الأميرة بيتش على الرغم من مواجهة العقبات أهمية المثابرة في الابتكار. 3. القدرة على التكيف في البيئات المتغيرة يمكن أن تتغير البيئات في الابتكار بسرعة. تتطور مستويات سوبر ماريو باستمرار، حيث يتعلم المحترفين الحاجة إلى التكيف بسرعة مع التحديات الجديدة. 4. اكتشاف الإمكانات الخفية يجب على المتخصصين في الابتكار الكشف عن الإمكانات الخفية. في سوبر ماريو يكتشف اللاعبون مسارات سرية، وطرق مختصرة، مما يؤكد أهمية الاستكشاف في الابتكار. 5. التعلم التكراري في الابتكار التعلم من الأخطاء أمر بالغ الأهمية في الابتكار. قد يفشل ماريو في البداية في التغلب على قسم صعب ولكنه يتعلم من كل محاولة، ويطبق المعرفة المكتشفة حديثًا للنجاح في المحاولات اللاحقة. 6. التعاون يعزز الابتكار التعاون يعزز الابتكار. في سوبر ماريو تؤكد أوضاع اللعب المتعدد أو اللعب التعاوني على قوة العمل معًا للتغلب على التحديات. 7. حل المشكلات بشكل إبداعي تُظهر قدرة ماريو على الاستخدام الإبداعي للطاقة مثل Super Mushroom أو Fire Flower أهمية التكيف مع التحديات من خلال الحلول الخيالية في عملية الابتكار. 8. التصميم البسيط والحدسي مهم البساطة والحدسية ضروريان في الابتكار. تساهم عناصر التحكم البسيطة وتصميم المستوى الواضح في سوبر ماريو في تجربة مستخدم بديهية وممتعة، مما يؤكد على أهمية البساطة في المنتجات المبتكرة. 9. التغذية المرتدة تقود التقدم التغذية المرتدة ضرورية للتحسين. يتلقى ماريو ملاحظات من خلال الإشارات المرئية والمؤثرات الصوتية، مما يساعد اللاعبين على فهم نتائج أفعالهم وتشجيع التحسين التكراري. 10. احتفل بالمكاسب الصغيرة في الابتكار الاعتراف والاحتفال بالانتصارات الصغيرة في عملية الابتكار. تتميز رحلة ماريو بانتصارات صغيرة مثل إكمال المستويات أو هزيمة الأعداء، والتأكيد على التأثير الإيجابي للاحتفال بالنجاحات الصغيرة في السعي لتحقيق أهداف أكبر في الابتكار. آمل أن تقدم دروس الابتكار المستفادة من سوبر ماريو رؤى قيمة لك، ولرواد الأعمال والمبتكرين الطموحين، مما يساعدك على خلق تأثير ذي مغزى وقيادة مشاريع تحويلية. أتمنى لك الكثير من النجاح تم النشر بموافقة المؤلف نقلاً عن المدونة الخاصة به في هذا الرابط. |
ميتافيرس .. الفصل القادم من فصول الإنترنت 2-3 |
تستطيع من خلال الدخول إلى الميتافيرس والمشاركة فى تطبيق Horizon-Workrooms القيام بكافة الأعمال الخاصة بك بصورة افتراضية بالكامل وهى صورة متطورة من تقنيات العمل عن بعد المعروفة والمستقرة حاليًا والتى انتشر استخدامها بكثافة جراء وباء كورونا وما فرضه من عزلة و من إجراءات احترازية من خلال تقنيات المؤتمرات المرئية Videoconferencing حيث تستطيع الجلوس إلى طاولة اجتماعات افتراضية مع شركاء العمل حول العالم وتشعر أن الاجتماع حقيقى وأن المشاركين فيه جالسون معك بالفعل. كما يمكن من خلال تطبيق Horizon Messanger-VR عقد اجتماع ثنائى والحديث مع شخص واحد فى أى مكان افتراضى تحددونه مسبقًا فقد تلتقى مع صديق وتسيران معًا على سور الصين العظيم أو تلتقيان فوق ناطحة السحاب الإمباير ستيت فى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية. كما أن حركة البيع والشراء لن تتوقف فى هذا العالم الجديد بل ستتطور إلى مستويات من الواقعية الافتراضية غير مسبوقة متخطية أشكال التسوق المعتادة والتقليدية وهو ما سيتم من خلال تطبيق يدعى Horizon Marketplace سواء لمنتجات افتراضية بالكامل أو لمنتجات حقيقية ستصلك إلى محل إقامتك لاحقًا و يكون الدفع من خلال العملات المشفرة و تقنيات الـ NFT. الدراسة أيضا ستتخذ أشكالًا متطورة فستستطيع تلقى الدروس والعلوم فى قاعات افتراضية بالكامل وقد تلتقى مع المدرس وباقى زملائك من الطلاب فوق سطح كوكب زحل أو فوق سطح القمر إذا كان الدرس عن المجموعة الشمسية وقد يكون اللقاء فى أعماق البحار إذا كان الدرس عن الحياة المائية وعوالمه البديعة. أمر مشابه يحدث فى المؤتمرات وورش العمل والندوات وأيضًا فى الحفلات الغنائية والراقصة فقد يقوم الفنان عمرو دياب بعمل حفلة واقعية حقيقية ويكون لديه من بين الجمهور من هم من اليابان أو أستراليا وسيشعرون بأنهم فى الساحل الشمالى يستمتعون بالألحان والكلمات وأيضًا يمكن أن يراهم الجمهور الطبيعى من خلال مجسمات هولوجرام لأجسامهم كاملة أو نذهب جميعًا إلى الماضى ونشاهد حفلة جديدة للمطرب الراحل فرانك سيناترا يشدو بأغانيه القديمة أو بأغاٍنٍ جديدة تم إنتاجها بالكامل من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعى التى سيكون لها دور كبير فى إنشاء الميتافيرس وإدارته. فى الرياضة وحضور المباريات المهمة الأمر متاح أيضا كما أن التدريبات الرياضية ستتم بصورة افتراضية فقد يكون مدربك فى إيطاليا وأنت قابع فى حجرتك بالتجمع الخامس وهو يقوم بتدريبك على حمل الأثقال فوق جزيرة رائعة الجمال تطل على المحيط. نكمل في المقال القادم. اقرأ أيضا ميتافيرس... الفصل القادم من فصول الإنترنت 1-3 الصورة بواسطة برادلي هوك من بيكسيلز. |
مسابقات وفعاليات قادمة يجب على كل رواد الأعمال الاستفادة منها |
جائزة YE العالمية ٢٠١٧ جائزة Ye العالمية (Ye! Global Awards) ، هى جائزة سنوية تُعرّف وتحتفل برواد الأعمال الشباب، من نجحوا في إيجاد حلول مبتكرة بشركاتهم الناشئة ذات نموذج عمل مبتكر ولديها إمكانية كبيرة للنمو والنجاح وأيضاً لدى الشركة تأثير كبير على المجتمع. يمكن لكل رائد أعمال من أى بلد وعمره أقل من الثلاثين ولديه شركة ناشئة تعمل قانونياً منذ أكثر من عام مع قاعدة عملاء مثبتة وإمكانية لخلق فرص عمل مستدامة، التقديم على جائزة Ye العالمية. سيتلقى الفائز جائزته المرموقة خلال Global Inclusion Award Gala في برلين يوم ٣ مايو وسيتم دعوته لمنتدى G20 GPFI. - التقديم من هنا - أخر موعد: ١٥ مارس فعالية عرض أفكار التكنولوجيا المالية من مسرعة الأعمال AUC فينتشر لاب وCIB تنظم مسرعة الأعمال التكنولوجيا المالية فينتشر لاب الجامعة الأمريكية، بالتعاون مع CIB، فعالية من ضمن فعالياتها لعرض الأفكار لتغيير الطريقة التي تُقدم بها الخدمات المالية. يمكن لكل خريجي إدارة الأعمال، وإدارة مالية، وتقنيات الحضور. ويمكن أيضاً لكل شخص مهتم بحلول التكنولوجيا المالية أن يعرض فكرته ويحصل على ردود فعل من خبراء وكبار المسؤولين في البنوك ورواد أعمال ناجحين. - احجز تذكرتك من هنا. - سارع واحصل على تذكرتك قبل النفاذ فعالية ميكر فير القاهرة ٢٠١٧ للسنة الثالثة على التوالي، تنظم فاب لاب Fab Lab Egypt، بالتعاون مع السفارة الأمريكية في القاهرة، أكبر حدث سنوي لكل الصناع في مصر والشرق الأوسط وهو: ميكر فير القاهرة ٢٠١٧. يعرض حضور فعالية ميكر فير ما يفعلوه وما يتعلموه. يتم عرض الابتكارات والابداعات والاحتفال بحركة الابتكار في مجالات التكنولوجيا أو التصنيع أو التعليم أو ريادة الأعمال. يهدف ميكر فير كايرو إلى إفادة، تسلية، تواصل وتنمية المجتمع الإبداعي عن طريق سلسلة من الورش والمحاضرات والمناقشات في العلوم والفنون والتكنولوجيا والمشاريع والعروض. - لشراء تذكرتك اضغط هنا. - أخر موعد ٢٤ مارس ستارت أب رياكتور ٢٠١٧ ستارت أب رياكتور،هو برنامج يهدف الي مساعدة الشركات الناشئة في مصر علي النمو و التوسع. ٣٠ شركة سيتم ترشيحهم للمرحلة الثانية (اجنيت). في هذه المرحلة سيقدم لهم دورات تدريبية من مختصين. ١٥ شركة سيتم ترشيحهم للمرحلة الثالثة (بلازما) فيحصلوا علي كل مميزات البرنامج. الفائزون الثلاثة الاوائل سيقدم لهم جائزة مالية ١٥٫٠٠٠ يورو و فرص اخري لاستثمار يصل إلى ٣٠٠٬٠٠٠ جنيه. فإن كان لديك على الأقل واحد من أفراد الشركة يكون سنة أقل من ٣٥ سنة وتم إنشاء شركتك في مصر من فترة لا تزيد عن ٣ سنوات ولم تحصل الشركة علي استثمار يزيد عن ١٠٠٬٠٠٠ جنيه وفوق كل هذا سيتمكن الفريق من حضور المسابقة في القاهرة لا تفوت الفرصة وسجل شركتك في الحال. - التقديم من هنا - آخر موعد للتقديم ١ أبريل الرحلة الرحلة هو كامب مُدته أربعة أيام خارج القاهرة ، يجمع بين ٦٠- ٩٠ رائد أعمال، قائد وأناس يسهلون هذه التجربة على من حولهم. تحاول الرحلة أت توصل الأفراد الموهوبين والقادة والفرق ورواد الأعمال مع بعضهم البعض بطريقة فعالة. سيكون الكامب القادم في أبريل فلا تفوت فرصتك وسجل نفسك الآن. للمعرفة المزيد اضغط هنا - للتسجيل اضغط هنا - اخر موعد للتقديم ٨ أبريل هذه الفرص المختلفة ستُتيح لك فرصة التواصل والمنافسة ومشاركة فكرتك للحصول على الآراء المختلفة. |
"الفشل قد يكون نجاحًا"- حوار مع محمد الديب مؤسس شركة مانكيز إن تاكسيدوز |
هل سمعت قبل ذلك عن شركة تبيع الأفكار؟ حسنًا، لدينا واحدة هنا في مصر. "مانكيز إن تاكسيدوز" شركة ناشئة انطلقت مؤخرًا في عالم الإعلانات بطريقة مختلفة.. فماذا يفعلون؟ للإجابة على هذا السؤال ومعرفة المزيد عن رحلتهم، قامت إبداع مصر بعمل حوار مع محمد الديب، ووظيفته متسلق الشجر الرئيسي -كما يسمي نفسه- في شركة "مانكيز إن تاكسيدوز" - قرود ترتدي البذلات- أو المدير الإبداعي كما يعرفه الآدميون. أرجو أن تقدم لنا نفسك، كيف أصبحت رائد أعمال؟ اسمي محمد الديب وعمري ٢٥عامًا، بدأت كرائد أعمال وعمري ٣ سنوات.. أنا لا أمزح.. فهذا العمر الحقيقي. بدأت مشاريع صغيرة منذ أن كنت طفلًا صغيرًا، بعضها نجح وبعضها فشل. لقد كانت رحلة ممتعة ولكن مليئة بالمطبات. درست التسويق في الجامعة الأمريكية في القاهرة، وطوال حياتي عملت في شركتين فقط لا أملكهما.. لكني متحمس لأشياء كثيرة. كيف استطعت أن تطلق العديد من الشركات الناشئة في مجالات مختلفة تمامًا؟ كيف يمكنك التركيز وتحقيق الأداء الجيد؟ أنا مرتاح جدًا لكوني غير مرتاح.. أحب أن تكون الأشياء غير مؤكدة، وأحب المغامرة وتجربة أشياء جديدة. الطريقة الوحيدة التي يمكن للإنسان أن يعيش حياة حقيقية هي التعلم وتجربة أشياء مختلفة. أدرت مطعمًا من قبل ولم أكن أعرف شيئًا عن الطهي قبل ذلك، فتعلمت الطهي. في مجال الإعلام، أصبحت المدير الإبداعي من خلال كوني المخرج الإبداعي، نحن نتعلم من خلال العمل. المهارات التي تحتاج إليها من أجل حل مسألة رياضيات هي نفسها التي تحتاج إليها لطهي الطعام أو لتصميم شيء معين وهي إيجاد حل لمشكلة، ولكن التنفيذ هو الذي يختلف. من أين أتت لك فكرة "مانكيز إن تاكسيدوز"؟ كيف بدأت؟ كمجموعة، كنا نعمل بالفعل معًا في العديد من الوظائف، بدأنا كأفرد يعملون لحسابهم الخاص.. وعند نقطة معينة، أدركنا أن كل واحد منا لديه شيء ليقدمه. كما شعرنا أن هناك فجوة في سوق الإعلان. معظم الوكالات تركز إما على الإبداع وتفتقد الاستراتيجية أو العكس. كان لدينا المهارتين، لذلك قررنا إطلاق شركة. ماذا تفعلون في "مانكيز إن تاكسيدوز" إلى جانب تسلق الأشجار؟ نحن نجمع بين الإبداع وعناصر الاستراتيجية لخلق تجربة مختلفة، وهذا يمكن أن يكون في صورة إعلانات أو موقع على شبكة الانترنت أو مقطع فيديو أو أي شكل آخر من أشكال الترويج، أو قد تكون فكرة ينفذها شخص آخر. في بعض الأحيان أحيانًل ننتج بأنفسنا، وأحيانًا نعمل مع شركات الإنتاج الأخرى .. ما يميزنا هو الأفكار. أخبرنا أكثر عن رحلة "مانكيز إن تاكسيدوز" حتى الآن. عندما تقوم بتسويق شيء ما فإنك تغيرعقليات.. هذه هي المسؤولية. لقد بدأنا فقط في يناير ٢٠١٥ كثلاثة شركاء وموظف واحد، وكنا كلنا قبل هذا التاريخ أشخاصًا يعملون لحسابهم الخاص، وتمكنا من تجاوز هدف الربع الأول من السنة. ونحن نعمل الآن على الحملة العالمية لفير آند لفلي، والتي تتضمن إدارة علاقاتها العامة ووسائل التواصل الاجتماعي لبقية العام. وقمنا بالدعاية لعلامات تجارية عديدة وأنشأنا عدة مواقع لعدة شركات. نحن نعمل على نشر العديد من المفاهيم المبتكرة. ليصبح لدينا استوديو إبداعي؛ فنحن لا نحب تسلق فرع واحد من الشجر! ما هي التجربة الأبرز التي قمتم بها من خلال "مانكيز إن تاكسيدوز"؟ لم نقم بالكثير من المشاريع لذلك فأنا لا أعتقد أنني سوف أكون قادرًا على اختيار شيء وتسميته شيئًا بارزًا.. ولكن العمل مع بعض مديري العلامات التجارية هو عمل أكثر تميزًا من العمل مع البعض الآخر. في بعض الأحيان لا يملك مديرو العلامة التجارية في الواقع فهمًا جيدًا لعلاماتهم التجارية، وقد لا يكون لديهم المرونة الكافية.. معظم مديري العلامات التجارية تقليديون ولديهم أفكار جامدة في رؤوسهم، ولذلك فإنهم لا يقبلون الأفكار الجديدة. اسم مانكيز إن تاكسيدوز أو القرود ترتدي البذلات يجلب لنا العملاء الئين يبحثون عن أفكار غير تقليدية مصحوبة بالمرح والمغامرة. ما هي خطوتك التالية؟ بدأنا للتو شركة صغيرة، لذلك فخطوتنا التالية هي اتخاذ الخطوة الأولى. لدينا فريق وبدأنا الاستكشاف، ولكن لم نصل بعد. يبدو وكأننا نختبر الماء.. والآن حان الوقت للوصول إلى العمق. كل واحد منا لديه أشياء يهدف إلى أن يتعلمها، ونحن نعتقد أننا بحاجة إلى النمو على المستوى الشخصي حتى نتمكن من توفير خدمات عالية الجودة وننمو كشركة. نأمل أيضًا في العمل مع المزيد من العملاء وأن نتوسع إقليميًا إذا كان السوق يسمح بذلك. هذا هو ما يجب أن أقول لك الآن، ولكن ربما في الغد كل شيء سوف يتغير بما في ذلك الخطط أيضًا. على المستوى الشخصي، أريد أن أكون أكثر انخراطًا في الشركة، وأريد أن نكون معيارًا للنجاح. أريد أن أتواجد وأخلق المزيد من المحتوى. لدي شركاء يدعمونني ويعتنون بتطويري على المستوى الشخصي، وهم طريقي لأصبح محترفًا أفضل. ولكن انتظر، أنا أسحب ما قلت.. فلا أريد لأحد أن يحسدنا أو يجلب لنا النحس! إن الأنانية لا تنجح، وهذا يحتاج إلى النضج. و القرود ترتدي البذلات لأنها مرحة و اكن أيضاً محترفة و لديها ما يكفي من النضج. ما هي التحديات الرئيسية التي تواجهك؟ الانتقال من شركة ناشئة إلى أخرى ليس بالأمر الصعب، فإن التحدي دائمًا هو اختيار ما الذي يجب العمل عليه وتحديد ميزتك.. فأنت لا تستطيع عمل كل شيء. وهناك أيضًا مشكلة التدفق النقدي في معظم الوقت، لم يكن لدينا ما يكفي من المال ليكون لنا مكتب، فقد كنا جميعًا أشخاصًا يعملون لحسابهم الخاص من أجل وضع المال في الشركة على شكل قرض، ولكن ليس كاستثمار. كيف أثرت خلفيتك التعليمية على عملك؟ في الكلية نتعلم النظريات فقط، ولكن العالم الحقيقي مختلف. توضع القواعد لكسرها، ولكن لا يمكنك كسر القاعدة دون أن تعرفها. لا بد من كسرها عن وعي واختيار. خلال شهر رمضان الماضي، تم كسر العديد من القواعد، وكان هذا شيء مثير للاهتمام. ولكن العديد من الإعلانات لم تستند إلى أي من القيم الأساسية. كانت معظمها أفلام قصيرة، ومثيرة للاهتمام وقابلة للمشاركة، و لكن ليست إعلانات ذات رؤية قوية ومن ثم لم تحقق نتائج جيدة. لقد عرفت دائمًا شغفي ولم أفكر في أن أعمل في مهنة تقليدية.. هذه هي شخصيتي، وأنا لن أعمل على عكسها. معظم رواد الأعمال يقولون أنهم اختلفوا مع أسرهم في البداية.. هل كان لديك هذا الضغط للحصول على وظيفة تقليدية؟ الآباء لا يملكون أبناءهم، ولكن يقدمون الدعم لهم ويرشدونهم ليصبحوا من يريدون. من الطبيعي لابن أو لابنة أن يرغبوا في شيء وأن يفعلوه طالما أنه غير ضار. كنت أتحدث مع عائلتي عن هذا قبل بضعة أيام. أنا شخصيًا أملك خلفية عائلية في ريادة أعمال حيث أن والدي رائد أعمال ووالدتي هي الجزء المبدع في العائلة.. فهما يتفهمان الأمر. كانت عائلتي داعمة جدًا، كل واحد منا -أنا وإخوتي- يفعل ما يحب. ولكن بالطبع نناقش العديد من الخيارات الغير عادية التي اتخذها من أجل الحصول على رؤية أكثر وضوحاً للمخاطر التي أوشك أن أواجهها. هل لديك أي نصيحة لرواد الأعمال الطموحين؟ من المهم أن تتعلم كيف تسقط ثم تمسح الغبار عنك وتعود. أحيانًا نتمسك بأشياء يجب أن تنتهي، يجب عليك وقف النزيف. كنت ذات مرة جزءًا من شركة تعاني الكثير من المشاكل -بعضها كان في الجانب الأخلاقي- وتعرضت أموالها للسرقة وكانت كارثة. لم أكن أريد إنهاءها.. ولكن في يوم من الأيام استيقظت وأنهيتها. و مازالت فخور بقراري، برغم خسارة أول مولود لي في عالم ريادة الأعمال. وضعنا الكثير من الجهد والمال والوقت الذي كان من الممكن استثماره في أشياء أخرى، حتى وصلنا إلى مرحلة شعرنا فيها كأننا متزوجون من أفكارنا. أحيانًا يكون هذا خطأ، ومن الأفضل بكثير التوقف ووضع حد لهذا. كما أود أن أضيف شيئًا: من أجل البدء، يجب أن تبدأ فعلًا. حسنًا، تابع ما يقول الجميع و خطط وقم بإجراء البحوث، ولكن يجب أن يكون لديك إيمان. يمكنك الحصول على المهارات كلما مارست العمل. إذا تبين أن ما تقوم به قد فشل، فإنه لا يزال نجاحًا. كيف تنجح في البدء من جديد بعد أن تترك شيئًا؟ هذا شيء بسيط. بحلول الوقت الذي أكون أنهي فيه شيئًا أكون في الواقع أفكر في الشيء التالي. في إحدى المرات فكرت أنه ربما أحتاج لخبرة، لذلك حاولت العمل في الشركات مرتين. وسرعان ما اكتشفت أن هذه ليست شخصيتي. ليس من السهل أحياناً، ولكن تذكر الرؤيتك دائماً. اغمض عينيك وانظر لنفسك لبعض الوقت؛ تصور أين أنت وأين تريد أن تذهب، وإلى أين سوف تتوجهة. الوقت يصنع المعجزات. لو أن شخصًا عرض عليك خمسة أضعاف ما تجنيه الآن لتبدأ في إنشاء شركة أخرى في الخارج، هل تفعل ذلك؟ هل هذا المكان به ناس؟ نعم.. ربما بعد سنة.. لماذا سنة؟ ربما لأنني بحلول ذلك الوقت أكون قد فعلت شيئًا وأعطيت ما يمكنني إعطاؤه، وحينئذ سأصبح قادرًا على الذهاب لمكان آخر. يأتي وقت في الحياة على كل رائد أعمال قد أعطى كل ما لديه، ويكون من الأفضل إعطاء القيادة لأشخاص آخرين لتستفيد الشركة. سوف أرغب دائماً في العودة، وربما ينتهي الأمر بالقيام بذلك، ولكن في بعض الأحيان هناك فرص جيدة ويجب أن نسعى. |
Meet the 10 Female-led Startups in Womentum’s 1st Cycle! |
Angel investment group Womena selected 10 female-led tech startups from across the Arab world for the first cycle of their accelerator program Womentum that will kick of this July. The four-month accelerator program will start with two weeks of in-person sessions in Berlin, followed by a remote execution phase in founders’ home countries, involving virtual mentorship to allow entrepreneurs to validate their products in localized contexts. The startups will end their journey with two weeks in Dubai to hone their pitches in preparation for the demo day in October. The program is designed to give early stage startups immersion in Berlin’s innovative ecosystem and connection to investors, mentors and regional markets from the Dubai hub. Womentum is powered by Impact Hub Berlin and sponsored by Latham & Watkins in partnership with the TECOM Group. Womena has also teamed up with Elves, human-assisted AI personal concierge app, as the official travel partner for Womentum. The app will take care of participants’ travel bookings and other logistical needs. 1. X Pay (Egypt) – a mobile app and web portal working on cashless transformation for community members with a family wallet, utilizing blockchain technology. X Pay’s team said, “we believe that Womentum is a game changer for us...We cannot wait to start.” 2. Seabex (Tunisia) – An e-monitoring and smart automation system of environmental data using AI to help farmers make better decisions. Saabex’s team said, “The entrepreneurship and innovation field is still male-dominated...We strongly believe that change comes from brave and smart women when there are enough opportunities and Womentum is one of the best opportunities out there that empower women entrepreneurs, open doors and break barriers.” 3. Sadeed (Jordan) – Social media automation tool powered by artificial intelligence to manage and respond to public comments on media platforms. The tool uses machine learning to improve performance and to better understand inputs of all languages. 4. We Share Property (UAE) – An integrated platform that assembles upwards of $500 from multiple investors into a property they choose, earning rental income and capital growth with zero hassle. 5. Mrayti (Jordan) – Salon booking website for the Arab world where customers can book different services of their choosing in addition to a booking system for stylists and artists integrated with their calendars. “We believe Womentum could launch Mrayti into the Arab world after a successful pilot in Amman. We want our ideas challenged, tested and exposed, and we can’t wait for it to happen within the Womentum program,” Mrayti’s team explained. 6. Mathaqi (Saudi Arabia) – On-demand food delivery application and web portal offering authentic home-cooked meals from a variety of international cuisines. Mathaqi’s team said, “the thing that got us excited is the uniqueness of the program: No upfront stake or equity giveaway and exposure to international and regional investors and mentors. We are also excited about the visit to Germany, which will help us understand the work that we need to do on our business model in order to scale internationally.” 7. Zelij (Morocco) – A project to turn plastic waste into sustainable building materials in Morocco, such as eco-friendly paving stones and floor tiles made from plastic waste. Zelij’s team said, “for the Z team, it’s time to scale. From Morocco to Berlin to Dubai, it’s time for us to shine internationally thanks to the Womentum program. Let the adventure begin!” 8. Jaazi (Saudi Arabia/UAE) – An employee engagement platform where employees can browse, book & manage perks and benefits for employees using a redeemable points system. Jaazi aims to combat disengagement in the workplace. 9. Furnwish (Egypt) – Offering Immersive augmented reality experiences to allow homeowners to discover, visualize and interact with furniture, making it more practical to shop for furniture and home decor. 10. Humanitas (Jordan) – The company’s mobile video app Dandi enables organizations and youth to collaborate on local community issues, using AI to make sense of that data and present it in a localized analytics dashboard useful for organizations and donors Womentum is a female-focused, early-stage accelerator that aims to support tech startups with at least one female founder from or operating in the Middle East and North Africa (MENA) region. Womena is dedicated to encouraging gender diversity and inclusion in the regional entrepreneurship ecosystem. Founded in 2014, it has built an award-winning Angel Investment group that facilitated over 3 million AED in funding into 10 companies. |
Build Your Own Startup - The Impact Of Entrepreneurship On The Economy (2/25) |
Ebtedi Mashrouaak (Build Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the definition of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved market growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Build your startup episodes. In this episode, Shady Barakat will use statistics to talk about entrepreneurs who affected the economy in different countries. |
مدخل لفهم خريطة رحلة العميل وكيفية استخدامها - الجزء الثاني |
مكونات خريطة رحلة العميل الرئيسية أثناء بحثي عن الموضوع ضمن عدة مصادر وجدت اختلافا في المكونات التي تحملها الخرائط المتوفرة على الانترنت أو الكتب ذات العلاقة، عملية اختيار العناصر تتعلق بأهداف الخريطة وكذلك بإمكانية توفير محتوى عنها من عدم ذلك، سأقوم بسرد قائمة بالعناصر التي تكرر إيرادها بالعديد من الخرائط، وذلك يعني أنه لا يوجد قالب معتمد أو أفضل لتجسيد خريطة رحلة العميل رغم توفر العديد من القوالب على الانترنت يمكنكم الوصول إلى عدة أمثلة واقعية لخرائط رحلة العميل على الإنترنت حيث أنصح بطباعتها على ورق كبير من حجم أ3 على أقل تقدير والتأمل بها جميعا للاستفادة من هذه التجارب السابقة، والآن دعوني أفصل لكم المكونات الرئيسية التي يمكن أن تستخدمها جميعا أو تستخدم جزء منها بحسب الهدف الموضوع للخريطة في البداية معلومات تعريفية: أقصد بها عدة أمور تساعد في مسائل الأرشفة وتحدد نطاق الاستخدام، مثلا تاريخ الخريطة، رقم إصدار الخريطة، نطاق الاستخدام (استخدام داخلي فقط) أو لإدارة معينة دون غيرها وهذه مهمة لمنع تسرب الخريطة خارج المنظمة. شخصية العميل: بعد أن يتم تطوير شخصيات العميل كما سبق وذكرت في السابق، توضع ضمن الخريطة شخصية مصغرة عن العملاء التي يتم تمثيل رحلتهم ضمن الخريطة. أفعال العميل: الأشياء التي يقوم بها العميل ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة. أفكار العميل: بماذا يفكر العميل ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة ، في هذا القسم يتم وضع فيه الأسئلة التي تخطر على بال العميل. أماني العميل: بماذا يتمنى العميل ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة، ففي حال وجود برنامج فعال لقياس صوت العميل يمكن معرفة مطالبات العميل وتوقعاته ضمن نقاط التماس معينة في كل مرحلة. نقاط الالتماس ولحظات الحقيقة: مجموع نقاط الالتماس يمثل تجربة العميل بالكلية، ضمن كل مرحلة يجب أن يتم تحديد نقاط الالتماس الرئيسية (حيث يحدث أي تفاعل بين العميل والمنظمة) بشكل واضح كما يمكن إبراز لحظات الحقيقة (نقاط الالتماس الأكثر حساسية) بصورة ملفتة للنظر، كما يمكن تحديد أصحاب المسؤولية لكل نقطة التماس كأسماء أو إدارات. مشاعر العميل: بماذا يشعر العميل ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة، وهنا يمكن أن يتم ذكر الحالة العاطفية للعميل خصوصا فيما إذا كانت المنظمة تقييس عواطف العملاء في تلك المراحل ونقاط الالتماس بها، وقد تحدث عن قياس العواطف في مقال مستقل تجدوه هنا. مؤشر تجربة العميل: بعض الجهات ربما في إصدارات متقدمة من الخريطة بعد أن يتم قياس جميع نقاط الالتماس من خلال أي نوع من مؤشرات الرضا أو الولاء مثل مؤشر رضا العميل، صافي مؤشر المروجين، مؤشر جهد العميل وغيرها يمكن أن يتم تضمين قسم يعرض مستوى أداء المنظمة في كل نقطة التماس أو بعضها. ماذا يحدث على المسرح (منظور من الخارج للداخل): نقاط الالتماس ولحظات الحقيقة تقع ضمن هذه المنطقة التي يستعرض فيها راسم الخريطة ماذا يجري على خشبة المسرح (ما الإجراءات التي يشاهدها ويمر بها العميل) في كل مرحلة من مراحل تجربته. ماذا يحدث خلف الكواليس(منظور من الداخل للخارج): هنا يتم تجسيد خريطة الإجراءات التي لا يعلم بتفاصيلها العميل لكونها تحدث خلف الكواليس، استعراض ما يشاهد العميل وما يجري خلف الكواليس يساعد على معرفة الكثير من الخفايا لأصحاب العلاقة لابتكار الحلول وتعديل مسار الخريطة من خلال تغيير بعض السياسات والإجراءات، والمحتوى هنا شبيه بمحتوى خريطة مخطط الخدمة (سيرفس بلو برنت) في حال كان متوفرا بالمنظمة. نقاط الألم: ما هي المشاكل أو أسباب معاناة العميل التي يعبر عنها العميل ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة، ويتم وصفها أحيانا بالسلبيات القائمة وتتبع عنصر إضافي بعنوان الإيجابيات القائمة كما تم تسميتها ببعض الخرائط بنقاط القوة والضعف. فرص التحسين: ما الأشياء التي يمكن القيام بها لتحسين التجربة ضمن كل مرحلة من مراحل رحلته بالخريطة، وهذه التحسينات يكون مصدرها الرئيسي أصحاب العلاقة الذين يتم الاجتماع معهم ضمن ورش عمل لمناقشة الخريطة والمشاكل العامة في تجربة العميل. بشكل عام تتكون كل خريطة رحلة عميل مكونات رئيسية ومنها المحطات أو المراحل، وتحت كل محطة أو مرحلة عدة نقاط التماس، وفي كل مرحلة من المراحل هناك توقعات يتوقعها العميل فهل نعرف ما هي توقعاته أم لا؟ وفي بعض المحطات يمكن أن نجد لحظة صدق أو عدة لحظات صدق وقد لا يكون هناك أي لحظة ضمنها، يمكنك كذلك أن تحدد على الخريطة أين يتم الاستماع لصوت العميل، وما هو مستوى الرضا في بعض نقاط الالتماس في حال كان يتم قياسها، هنالك أيضا مكون رئيسي مهم وهو شخصية العميل (بيرسونا) ففي حال كانت الخدمة المقدمة من شركتك يتم تقديمها لعدة شرائح في المجتمع فحينها ستضطر إلى رسم خطط مختلفة لشرائح مختلفة من المجتمع، فهل ستعامل كبار السن أو ذوي الاحتياجات الخاصة بنفس الطريقة؟ هل ستعطيهم أي اعتبارات خاصة؟ وحتى لا يحدث خلط شخصية العميل تختلف عن تصنيف العميل المتبع في إدارات التسويق وإن كان شبيه فيه إلا أنه أسلوب متقدم من تصنيف العملاء ضمن مجموعات بناءاً على احتياجاتهم وأنماط حياتهم بخلاف التصنيف المتبع في التسويق والذي يعتمد كثير على المعطيات الديموغرافية الخاصة بالعملاء. إذا نعود فنختصر المكونات الرئيسية: عنوان للخريطة، المحطات/المراحل، نقاط الالتماس، لحظات الحقيقة، توقعات العميل، أماكن قياس صوت العميل، مستوى الرضا، شخصية العميل المحتمل، أما وجه الخريطة فيمكن تقسيمه إلى قسمين، ذاك القسم الذي يراه العميل فقط (المسار من وجهة نظر العميل)، وذلك القسم الخفي الذي تدور أحداثه خلف الكواليس في العمليات وتكنولوجيا المعلومات ... الخ (المسار من وجهة نظر إجراءات العمل) بعد وضع هذه المكونات الإضافية على الخريطة، يمكن أن يتم مشاركتها مع أصحاب العلاقة باختصار ليكونوا على علم بمخاض العملية وعلى وعي بأهمية هذه العملية، عودة على مثال المحقق فإن كل ما سبق هو عملية شبيه بجمع الأدلة وتسجيل الإفادات والشهادات وأطراف الخيوط ويتبقى أخيرا أن يتم وصل كل هذه المعطيات مع بعضها البعض لحل القضية. أدوات يمكن استخدامها لتخطيط رحلة تجربة العميل ليس هناك أداة أفضل في لكل منها سلبيات وإيجابيات، عني شخصيا أقوم باستخدام مايكروسوفت فيزيو وهناك العديد من الأدوات المتوفرة على الانترنت، بعضها مجاني وبعضها مدفوع، أذكر بعضها أدناه: http://touchpointdashboard.com http://www.thunderhead.com http://www.smaply.com http://uxpressia.com http://canvanizer.com/new/customer-journey-canvas http://www.lucidchart.com تسويق الخرائط داخليا وخارجيا إذا ما تم اعتماد خريطة معينة لرحلة معينة وذلك بعد أن يتم اختبار لأول وثاني مرة فما المانع من تسويقها داخليا وخارجيا؟ هل سبق لأحدكم أن زار بلد جديدا بالكلية لغرض السياحة؟ ما الشيء الذي تفكر في جلبه معك قبل وصولك لذلك البلد؟ لعلها خريطة أليس كذلك، حسنا لربما كنت تقليديا بعض الشيء لنقل تطبيقا للهاتف الذكي يتضمن خريطة تفصيلية للمكان الذي ستذهب إليه ويقدم مسارات معينة يمكن لشخص اتباعها من خلال الجي بي إس لإمضاء كامل يومه خارج الفندق دون الحاجة إلى مرشد سياحي، نفس الأمر ينطبق هنا، تخيل لو زارك عميل جديد لم يسبق له التعامل معك من قبل ووفرت له خريطة إرشادية تتضمن كامل المحطات التي يحتاج أن يمر بها من أجل الحصول على خدمة معينة، كيف سيؤثر ذلك على انطباعه برأيك خصوصا ما إذا كان إخراج هذه الخرائط بطريقة إبداعية وبوسائط متعددة؟ أما التسويق الداخلي فهدفه التوعية والمأسسة لهذا الاتجاه الجديد الذي يركز على تحوير عمليات المنظمة ككل لتكون متمركزة حول العملاء، أنبه إلى أنه لا يوجد إصدار نهائي للخريطة فحتى لو تم اختبارها وأصبحت الإجراءات تمضي على ما يرام يبقى صوت العميل وتوقعاته محل اعتبار والعالم في تغير مستمر فلعل العملاء يطالبون بمنهجية جديدة لتنفيذ العمل أو تكنولوجيا حديثة ليتم تطبيقها في محطة معينة من محطات الخريطة، كل شيء وارد وبناءً على تسارع الأحداث فيحتمل أن تضطر الشركات إلى نشر إصدارات جديدة ومحدثة للخريطة كل سنة. ما الفرق بين خريطة رحلة العميل وبين ما الفرق بينها وبين توثيق إجراءات العمل في الواقع هناك تقاطع كبير بين رسم خريطة رحلة العميل وبين إجراءات العمل الموثقة وفي بعض المنظمات تكون إدراة توثيق الإجراءات تحت مظلة إدارة تجربة العميل ويمكن للقائمين على الإجراءات المشاركة في رسم خرائط العملاء بسبب اطلاعهم الواسع ويستفاد من مشاركتهم بمناقشة سياسات وقواعد العمل التي ينظر لها على أنها معسرة للعميل وأنها بيروقراطية أكثر من كونها عملية ليتم لاحقا مناقشة تعديلها وطرح بدائل عنها أو إلغاءها بالكلية. قد يخلط البعض بداية بين إجراءات العمل وبين خرائط رحلات العملاء والفرق بينهم جدا بسيط، فخرائط الإجراءات تعكس الحال من الداخل للخارج أما خرائط رحلة العملاء فهي تعكس الحال من الخارج للداخل -من منظور العملاء- وعند الانتهاء من رسم خريطة معينة يصاب البعض بالذهول من حجم الألم أو العناء الذي كانت شركتهم تسببه لعملائها. ما الفرق بين خريطة رحلة العميل وبين خريطة التجربة هناك تشابه كبير بين هذين المسمين من الخرائط، فكلاهما يتم تمثيله بيانيا بتسلسل زمني، وكلاهما يتقاطع من حيث المحتويات المكونة للخريطة، فما الفرق إذن؟ رحلة العميل تجسد تجربة الفرد كعميل في منظمة معينة وتتضمن اختياراته وقراراته ، خريطة التجربة أكثر شمولية فهي تجسد تجربة الناس (لا على التعيين) في مجال معين. بالنهاية أنصح جميع الأخوة القراء بالاطلاع على المراجع –انجليزية- التالية Adaptive Path's Guide to Experience Mapping - AWS Mapping out customer experience excellence: 10 steps to customer journey mapping How to Create a Customer Journey Map - UX Mastery The Value of Customer Journey Maps: A UX Designer’s Personal Journey The consumer decision journey, June 1, 2009 | Article, mckinsey.com Mapping The Customer Journey Mapping Experiences: A Complete Guide to Creating Value through Journeys, Blueprints, and Diagrams 1st Edition خاتمة ورد في كتاب على ظهر المنديل العديد من الفوائد المترتبة على تمثيل المشاكل باستخدام الرسم وكذلك ذكرت عملية رسم خريطة رحلة العميل كأحد الأدوات المهمة في كتاب الثقة الإبداعية الصادر عن منظمة آيديو المشهورة في حل العديد من المشاكل حول العالم، يبقى أخي القارئ بعد أن أطلت عليكم بالكلام النظري أن أطلب منك التجربة فهي خير برهان على فوائد رسم خرائط رحلة العميل. ملاحظة: "الآراء الواردة في هذا المقال شخصية ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر جهة العمل التي أنتمي إليها". شرفونا بزيارة مدونتي على لنكدإن والتعليق على المقال. |
تحميل كتاب إتقان الإبداع |
يغطي هذا الدليل الاستراتيجيات الإبداعية لأعظم الفنانين والموسيقيين والكتاب في العالم مثل بابلو بيكاسو وفرانز كافكا والدكتور سوس وغيرهم الكثير، فلدليل مليء بالمعلومات حول كيفية عمل الإبداع، وكيفية التغلب على العوائق الذهنية التي يواجهها جميع الفنانين، وكيفية جعل التفكير الإبداعي عادة. ١٠ اشياء ستتعلمها في هذا الدليل: كيفية التغلب على العوائق الذهنية التي تمنع الإبداع. كيف تكون مبدعًا، حتى لو لم تمتلك تلك المهارة . كيف تخصص وقتًا للعمل الإبداعي إذا كنت مشغولاً. كيف يتعامل أعظم الفنانين في العالم مع مهمة الإبداع. كيف تجعل الابتكار والإبداع عادة ثابتة. لم يجب على الأشخاص الأذكياء ابتكار الأشياء. خدعة واحدة بسيطة تجعل من السهل أن تكون مبدعًا. كيف تحافظ على حماسك وشغفك على المدى الطويل. لماذا يجب عليك توليد الكثير من العمل للعثور على إبداعك. والأهم من ذلك، كيفية جعل هذه الأفكار عادة في الحياة الواقعية. لتحميل نسختك مجانًا من الدليل: هذا الرابط. |
هل ستُقبل على شراء آيفون سعره ١٤٠٠ دولار؟ |
٢٠١٧ هو العام العاشر من إطلاق الأيفون ولهذه المناسبة تغير أبل خط سيرها. فبالإضافة إلى إطلاق الأيفون 7S و7S Plus سيطلق الأيفون 8 الذي من المتوقع أن يكون أكثر حصرية. بسعر يقال أن يبدأ من ١٠٠٠ دولار لـ١٤٠٠ دولار، قد سال تيار التحليل الاستراتيجي على صفحات التكنولوجيا محاولاً تنبؤ نتائج تلك الاستراتيجية على الشركة الأكثر قيمة في العالم (Forbes). يوضح الانفوجرافيك بعض الأسباب التي وردت في هذه المقالة الموضحة احتمال نجاح استراتيجية أبل. ويبقى سؤال واحد: هل ستشتريه إن كان بإمكانيتك؟ |
من الصفر للواحد |
تشهد مصر هذه الأيام موجة جديدة من رواد الأعمال الشباب في مختلف القطاعات،كما اكتسبت ريادة الأعمال شعبية واسعة في أوساط الشباب المصري. ووصل الأمر إلى أن أغلب الشباب يريد و يسعى إلى الحرية المهنية عن طريق أن يصبح رائد أعمال، ولكن هل يعلم ما يلزمه لكي يحقق ذلك؟ عندما يتعلق الأمر ببدء مشروعك الخاص فالمال والعلاقات ليسوا كل شيء، سوف تحتاج إلى قدر من المعرفة و العلم لتبدأ رحلة المسئولية و الاستقلال. تأتي الفرص لمن هم جاهزون و لديهم متطلبات رواد الأعمال. كتاب "من الصفر إلى الواحد" ليس فقط كتاب به الخطوات الأساسية لمساعدة رواد الأعمال المبتدئين،و لكنه أيضاً يشجعهم على الابتكار وتطوير مشاريعهم. كما يوضح الكتاب أن هناك نوعين من التقدم، التقدم الأفقي و التقدم العمودي. فالتقدم الأفقي هو الحفاظ على جودة المشروع أو المنتج أو تحسينه، بينما التقدم العمودي هو اتخاذ خطوة للأمام وإنتاج شيء جديد. و يؤكد ثييل على مفهومه موضحاً أن من "الصفر إلى الواحد" هوالانتقال من لا شيء إلى الواحد بينما من "الألف إلى الياء" هو مجرد بناء و تطوير على الأفكار و المنتجات الموجود بالفعل و ذلك كناية ودعوة للابتكار والخروج عن المألوف. ويقسم ثييل أفكاره إلى فصول، يحمل كل واحد منها عدة التحذيرات أوعدة نصائح في مجال إدارة الأعمال. الموارد شحيحة في كل مكان في العالم، لذلك العولمة قد تكون غير كافية دون التكنولوجيا. هنا في مصرحتى التكنولوجيا نادرة، مما يطيل الطريق علينا. بدأت قريباً الشركات الناشئة المعتمدة على التكنولوجيا في الظهور ولكنها في الغالب قليلة جداً ومتمركزة في القاهرة، مما يجعل الابتكار قليل في السوق. الاستثمار في تكنولوجيا سواء التدريب أوالأدوات له أكبر فرص الفترة القادمة في مصر، و بغض النظر عن كيفية استخدام التكنولوجيا في شركتك الناشئة ، سوف تتفوق على الجميع مما لا يستخدمون التكنولوجيا. إذا وضعنا التكنولوجيا جانباً، تعلمنا جميعاً بعض الخطوات الأساسية لبدء الأعمال تجارية، من الكتب، والكليات، أو حتى من بعض رواد الأعمال، وهذه الأفكار تندرج في إطار ''عقلية سليكون فالي'؛ يجب عليك أن تحدث إنجارات صغيرة ولكن بكفاءة عالية، اجعل خطة عملك مرنة لاحتواء أي تغييرات مفاجئة، وركز على تحسين موقفك بين المنافسين، وركزأكثر على المنتجات من المبيعات. تمثل هذه الخطوات معنى كبير لمعظم أصحاب المشاريع ورواد الأعمال ولكن ليس لثيل. فهو يعتقد أن التغييرات الصغيرة، تافهة لن تؤثر على المشاريع تأثير جذري بغض النظر عن مدى قوتها، ويؤمن أن علينا أن نتخذ خطوات جريئة ومحفوفة بالمخاطر بدلاً من ذلك. كما يعتقد بأن خطة عمل أمر بالغ الأهمية بغض النظر عن مدى صعوبتها. ينسى العديد من رواد الأعمال المصريين هذا الشيء، لأنه في مجتمعنا، نلوي الظروف لتتناسب مع وضعنا الحالي، ونحاول إيجاد طرق خلاقة لجعل الأشياء تتسق مع بعضها، ولكن خطة الأعمال ضرورية مع ذلك لتقديم صورة واضحة الفرص والمخاطروأين يتجه رجال الأعمال. يكره ثيل المنافسة؛ هو يشجع على الاحتكار والابتكار، و يؤكد أن بدءشركة ناشئة موجود شبيهها بالفعل سوف ضيف قيمة لا تذكر للشركتك. ولدينا أيضاً نفس المشكلة في مصر حيث كثير منا خائفون على تحمل المخاطر؛ وهناك زليون محل للكاب كيك والأيس كريم على سبيل المثال، لكن لا أحد يبدئ المطاعم المكسيكية. الناس الذين يرغبون في فتح هذا المطعم المكسيكي يخافون ألا يروق المطعم الناس، ولكن عليهم أن يتذكروا أن مؤسس أول متجركاب كيك مر بنفس التجربة وأخذ الخطر على أي حال. أخيراً، الكثير من الناس يركز على المنتج أكثر من المبيعات، ولكن هذا ليس مشكلة لدينا في مصر. ويقول ثيل أن المنتج يجب أن يكون جذاب، وينبغي إضافة قيمة للعملاء، ولكنه لن يبيع نفسه بغض النظر عن مدى جودته. إذا كان لديك منتج رائع ولكن لا تعرف كيف تبيعه، إذاً ما الغرض منه؟ هناك عدد قليل جداً من الاحتكارات في مصر، مثل شركة الحديد والصلب مملوكة لأحمد عز. تبدأ معظم الشركات نسخ أخرى من شركات موجودة لافعل للوصول إلى الهدف النهائي المتمثل في المنافسة. معظم الصناعات في مصر لديها منافسين كثر ، وفي حين توفر هذه الشركات قيمة لعملائها، فهي تجني أرباح قليلة جداً. في دولة من دول العالم الثالث وأكثر من نصف السكان غير متعلمين، يخاف الجميع من المخاطرة في تقديم أفكار جديدة. البحث المكثف والفريق الجيد هو السبيل الوحيد لضمان نجاح المشاريع التي يمكن أن تتحول يوماً ما إلى احتكار في مصر. نفترض إنك أطلقت شركتك الأولى وكنت ترغب في التركيز على المبيعات، تماما مثلما ذكر ثيل. يمكنك البدء في جني الأرباح على الفور، وحتى كسب إيرادات ضخمة بنهاية السنة الأولى، ولكن كيف تسير الأمور بعد 10 سنوات على سبيل المثال؟ التفكير في مستقبل الأعمال التجارية الخاصة بك أمر بالغ الأهمية. يمكنك البدء بالنظر إلى الأرباح قصيرة الأجل، ولكن انظر من خلال عدسة أوسع للكشف عن الفرص المتاحة. أن تجعل عملك دائم على المدى الطويل أمر يتطلب خطة استراتيجية. ينبغي أن يكون لديك الأدوات التكنولوجية المناسبة والمعلومات، وشبكات العلاقات الجيدة، وخطة المبيعات لفترات أطول من الوقت. نحن كمصريين نؤمن بالحظ والحسد بشدة، ونطبق هذه المفاهيم على جوانب كثيرة في حياتنا، ولكن ليس على الشركات. النجاح ليس عشوائي ابدأ. لا يصبح شخص ملياردير بمجرد الاعتماد على الحظ. بالتأكيد، الحظ قد يعطيه ركلة صغيرة، ولكن العمل الشاق هو دائماً المسبب الرئيسي للنجاح. كثير من الناس يعتقد أن ستيف جوبز أو بيل غيتس محظوظان، بينما ينظر المستثمرين ورجال الأعمال لهم على أنهم عباقرة ومجتهدين. بناء شركة بلا تأسيس سليم مثل بناء منزل على أسس غير مستقرة؛ سوف تنهار في أي وقت من الأوقات. العثور على مؤسسين والتعاقد مع الموظفين مهمة صعبة -تحتاج إلى عمل شاق و التزام كامل الوقت. اجتذاب المستثمرين شيء جيد، ولكن الصراعات قد تبدأ عندما يكبرالفريق -من الناحية المثالية ينبغي أن يتألف مجلس الإدارة من 3-5 أشخاص للتقليل من الصراعات. وينبغي أن يكون هناك نوعا من الكيمياء بين جميع الأفراد في الشركة، نظراً للعلاقات التجارية مشابهة جداً للعلاقات الاجتماعية العادية. لا يجب أن ننظر للشخص الأكثر موهبة؛ بل يجب أن تنظر إلى لشخص الذي لديه نفس المهمة والذين تشاركهم نفس الأهداف والمصالح أنت وموظفيك، لأن هذا الموظف سوف يسهم بشكل أفضل للشركة من أي موظف موهوب ولكن غير مهتم. لا يمكن للعديد من المصريين تحديد الخيط الرفيع بين الاحتراف والتعاطف، وسوف يعينون أشقائهم أو أبنائهم فقط لأنهم يبحثون عن العمل، أو لأن أسرهم تريد العمل معهم على سبيل المثال. هؤلاء الموظفين يمكن أن يؤدوا إلى كوارث. الإعلان ضروري لنمو أي شركة، ولكن الإعلانات التلفزيونية و في الصحيفة ليست المقصودة. يجب أن لا تكون واضحاً عند الإعلان عن منتجك، وينبغي عدم ذكر الفكرة صراحة.تسويق المنتج الخاص بك والعمل على خطة طويلة الأمد لتسويق واسع الأمد يساعدك على زيادة الأرباح وجعل الشركة أكثر استدامة في المستقبل. وكما نعلم جميعا، العولمة لا شيء من دون التكنولوجيا. ولكن التكنولوجيا وحدها لن تحقق نسبة ١٠٠٪. الآلات وأجهزةالكمبيوتر قد تكون ذكية جداً، ولكن لا يمكنهم التفكيرأو خلق أحكام شاملة على سبيل المثال. مزيج جيد من الآلات والبشر سوف ينتج نتائج ممتازة. هذه التركيبة ستكون مثيرة للدهشة في مصر ولا سيما في المحافظات نظراً لوجود العديد من الشباب هناك يحتاج اكتساب المزيد من الوعي بالسوق وهي محاولة لاكتساب المهارات في مختلف الميادين. في القاهرة، يعتمد معظم الطلاب الجامعيين فقط على شهادة التخرج في العثور على وظيفة لا خبرة. أعد ثيل ٧ الأسئلة على كل شركة ناشئة أن تحاول الإجابة عنهم قبل البدء: ١)هل تستخدم التكنولوجيا الجديدة أم التحسينات الأساسية فقط؟ ٢) هل هو الوقت المناسب؟ ٣) هل بدأت بحصة كبيرة في سوق صغير؟ ٤) هل لديك الموظفين المطلوبسن ؟ ٥) هل لديك خطة أو استراتيجية لتسليم المنتج؟ ٦)هل موقفكم من السوق سيصبح دفاعي في المستقبل في المستقبل؟ ٧) هل حددت مكانة أو فرصة الفريدة في السوق لا يراها الآخرون؟ هذه الأجوبة سوف تخلق مخطط واضح يمثل إلى أين يتتجه الشركة. المستقبل هو الشيء الأكثر رعباً عند افتتاح شركتك، والعمل عليها بهذا الخوف هو السبيل الوحيد للتصدي لذلك. بعض رواد الأعمال الموهوبين يمكنهم التنبؤ بالمستقبل، ولكن كم من الوقت يمكن أن يتنبأ للمستقبل ومدى دقة يمكن أن تكون؟ العمل و التخطيط هو السبيل الوحيد لضمان عدم فشل الشركات الناشئة. |
The Time Machine: Did scientists really reverse time? |
Lately, news sources such as The Sun and Daily Mail reported that scientists successfully building the world’s first time machine in an experiment, which was published in Scientific Reports on 13 March. A scientific team from Russia was able to move tiny particles, electrons, a fraction of a second into the past, just like reforming balls in a game of pool from being scattered haphazardly into their original order, with the help of quantum computing. MIT Technology Review later falsified this claim. Following is an explanation of this experiment. The unit for quantum computing is qubit which, unlike a bit, unit of information of ordinary computers, which has one state at a time, either 1 or 0, the qubit could be 1 or zero or a mixed superposition for both enabling it to store a huge amount of information and, consequently, quantum computers possess very high computing power. While observing an electron, scientists cannot determine its position but can only find it approximately. However, as time passes by while observing the electron, the region of space containing it spreads out in a chaotic way making it more difficult to tell where it is. A scientific team worked on calculating the probability of an electron to move back spontaneously from its chaotic state to its original localized state without external intervention and found out they would have to theoretically observe 10 billion electrons starting from their initial localized state for every second for the duration of 13.7 billion years. This is an indication of the huge amount of processing power required to artificially reverse an electron from its chaotic state to its initial localized state. Imagine searching for a particular person among one billion other persons, the chance to find him by coincidence is minimal, referring to the probability of spontaneous move from chaotic state to localized state of an electron, which in turn indicates the amount of effort required to find him deliberately, which refers to the high amount of computing power required to artificially create a state where the electron returns to its initial state, i.e. in effect move opposite to the direction of time. Using the enormous computing power provided by quantum computing, a research team, lead by Dr. Gordey Lesovik, from a lab belonging to Moscow Institute of Physics and Technology, were able to create this artificial state which resembles going back through time using IBM quantum computer made up of electron qubits with a success rate of 85% for two qubits and 50% for three qubits. However, an opposite opinion argues that being able to reverse the sequence of events doesn’t necessarily mean reversing time, just as in the case of moving backward a video tape, as mentioned in the report of MIT technical Review. Moreover, the report describes that, according to laws of physics, going forward in time would look quite different from time reverse, because, for example, entropy, a measure of disorder, can increase with time moving forward for an isolated system but not decrease, as stated by the second law of thermodynamics. So, this experiment could not defy laws of physics but it, as Dr. Lesovik mentioned, will help improve processing power and could be used to test programs written for the quantum computer. |
Build Your Own Startup - Entrepreneurship: Will This Idea Succeed (15 /25) Part 1 |
Ebtedi Mashrouaak (Start Your Own Startup) is a course -for students and aspiring entrepreneurs- that discusses the meaning of entrepreneurship and if one wants to be an entrepreneur or not. Part of the curriculum is based on research and the other part is based on interviews with entrepreneurs who already made it to the market and achieved margin growth. Throughout the course, one will learn what is entrepreneurship and its effect on the Egyptian economy. Additionally, you will learn about the specifications of an entrepreneur and the steps you should follow to start building your own startup. You will also get to know if your idea will serve a big sector or not and if it is going to succeed or not. Last but not least, you will learn more about competitors and investors. So if you have an idea and you don’t know from where to start, watch Ebtedi Mashrouak episodes. After learning about the traits, characteristics and the skills that entrepreneurs should let’s move to the next step which from where to start. Learn in this episode how to start your startup and identify the opportunities you have and the ideas that are already been implemented in the market. .After watching different entrepreneurs talking about their stories and how did they start, it’s time to get deeper and know more about business planning. |
TIEC Mentors 22 Startups at The World Youth Forum |
For the last two years, The Technology Innovation and Entrepreneurship Center (TIEC) has been participating in the World Youth Forum (WYF). This year’s forum featured talks and mentorship sessions by TIEC’s team. TIEC representatives were part of the mentorship program at the WYF Labs. The trio was able to mentor 22 startups on an average of 20 minutes per meeting. They included Egyptian startups such as Curotrip and Lemon Spaces and startups from Kenya, Ethiopia and Zimbabwe. The stages of the startups ranged from idea, early and growth stage. They were able to ask about anything according to their stage and the needs of their business. The questions were mostly about starting a successful business, developing a scalable business model, creating the team structure, raising investments and scaling. El Rashidy, Incubation Department Manager, highlighted the impact of the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and TIEC on the startup ecosystem in Egypt in her talk “The Role of Government in Supporting an Innovation Ecosystem”. She discussed the different programs and initiatives the whole team runs. This talk promoted the work of the center and was the first one at the WYF Labs, aimed to inspire and empower young entrepreneurs. Additionally, TIEC’s success stories were emphasized such as Ameer Sherif, founder of Wuzzuf, one of the graduated startups of TIEC’s incubator. In addition, a workshop was held by Omar Hamada, a consultant to one of TIEC’s graduated startups titled “The Art of Pitching” and was one of the most beneficial workshops and most engaging according to the attendees of the WYF Labs. Additionally, three startups that graduated from TIEC’s incubator exhibited at the forum out of 36 worldwide startups. The first was Widebot which helps businesses build smart chatbots that speak the region’s language and engages with them. So far, Widebot has 6 Arabic dialects. The second was ORDOchao, a startup that aims to bridge the gap between Architecture, Engineering, and Construction (AEC) and ICT industries. The startup works in the fields of Building Information Modeling (BIM), VR, Enterprise Solutions, AEC Design coordination and Enterprise applications. The third startup was Freeziana, a platform specialized in selling handmade products and guiding the artists and handcrafters who are mostly women to produce the best quality of their work. One of the highlights of the exhibition was when first Lady Entesar El Sisi talked with Co-founder of Freeziana, Hadeer Shalaby, about the startup. Shalaby offered the first lady a handmade doll as a gift. |
الإبداع مقابل الابتكار |
الإبداع والابتكار، في بعض الأحيان نستخدم الكلمتين بالتبادل؛ على الرغم من أنهما مختلفان تمامًا، فبينما يتضمن الإبداع فعل إنشاء شيء ما، فإن الابتكار يصف فعل تغيير أو تجديد شيء ما، وبالتالي، فإن الإبداع لا يعني أن تكون مبتكرًا. فالشخص الذي يصنع الأشياء قد يكون أو لا يكون مبتكر. بعبارات أبسط، إذا كان بإمكانك إنشاء شيء ما عن طريق أخذ «شيء» واحد وتجديده أو تغييره، فأنت تصبح شخصًا مبدعًا ومبتكرًا. إذا أخذت شيئًا كان موجودًا دون أي تغييرات، فستصبح مبدعًا ولكنك لست مبتكرًا. إذا قمت بإنشاء شيء لم يكن موجودًا من قبل فأنت مخترع أو مكتشف، ولكن منذ أنشأت هذا الشئ فأنت ما زلت مبدعًا. المرء لا يمكن أن يكون مبتكرًا دون أن يكون مبدعًا. نظرًا لأنه لا يمكنك ببساطة أن تكون مبتكرًا دون خلق هذا الابتكار، كما أن التخلص من الأفكار الجديدة دون تنفيذها لا يعني الابتكار. مصادر هذه الأفكار: تأتي كلمة «ابتكار» من منتصف القرن الخامس عشر، مشتقة من كلمة لاتينية "innovacion" تعني «استعادة» أو «تجديد»، ويأتي هذا المصطلح نفسه من «الابتكار» اللاتيني، وهو اسم عمل من جذع «الابتكار» في الماضي، والذي يعني «التغيير» أو «التجديد». جذور وأصل كلمة "الابتكار" بالإنجليزية مكون من مقطعين "in" بمعنى في أو من خلال و "novus" بمعنى جديد. لذا، فإن جوهر الابتكار هو إدخال التغيير أو إنشاء شيء جديد، لذلك عندما تبتكر، لا يزال يتعين عليك الإبداع. نشأت كلمة «إبداع» من المصطلح اللاتيني «كريتيفوس»، المشتق من «كريري»، أي «لخلق» أو «لصنع». دخلت اللغة الإنجليزية في أوائل القرن السابع عشر، واستخدمت في البداية لوصف جودة القدرة على الإبداع، لا سيما في الفنون. بمرور الوقت، توسع استخدامها ليشمل الإحساس الأوسع بالإبداع والأصالة عبر مختلف المجالات. ظهر مفهوم «الكتابة الإبداعية» في القرن التاسع عشر، مع التأكيد على الجانب الخيالي لصياغة الأدب. جذر كلمة create هو كلمة creare اللاتينية، والتي تعني «صنع، إخراج، إنتاج، إنجاب، توليد، سبب». هذا مرتبط بالكلمة اللاتينية crescere، والتي تعني «أن تنشأ وتولد وتزيد وتنمو»، كان المعنى الأصلي لكلمة creare هو «تحقيق النمو»، والذي لا يزال موجودًا في النصوص القديمة. تأتي كلمة «إبداع» من سبعينيات القرن السابع عشر، مع جودة أو وظيفة الإنشاء، من الفعل « create» بالإضافة إلى ive، والتي تشير إلى شكل صفة، وبدأ استخدامه في سياق الأدب والفن ليعني «خيالي» حوالي عام 1816، لا سيما في أعمال وردزورث. وشهدنا مصطلح «الكتابة الإبداعية» بحلول عام 1848. ومن المثير للاهتمام أن مفهوم الإبداع قد تطور، ففي اليونان القديمة، لم تتضمن فكرة الفن الإبداع كما نفهمها اليوم ؛ بل يتعلق أكثر باتباع القواعد. لم يبدأ الأفراد في التعبير عن إحساسهم بالحرية والإبداع إلا في عصر النهضة. ومع ذلك، تم تطبيق مصطلح «الإبداع» لأول مرة على الشعر على يد الشاعر البولندي ماسيج كازيميرز ساربيفسكي في القرن السابع عشر، واستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتم قبول المفهوم على أنه ينطبق على الأنشطة الإنسانية خارج نطاق الشعر. فضل عالم الفنون والثقافة بشكل قوي مصطلح الإبداع على الابتكار لوصف فعل التغيير أو التجديد أو إدخال التغيير أو إنشاء شيء جديد، وحتى اليوم، ستستخدم الإبداع لتكملة اللوحة، لكنك لا تستخدم الابتكار. بطريقة ما، كل لوحة جديدة هي مجرد ابتكار، مجرد لوحة أخرى. فقط عندما يخرج شخص ما عن معايير كيفية رسم الناس وخلق طريقة جديدة أو يجدد طريقة تفكيرنا في اللوحات، فإن الرسم مبتكر. النقاط الرئيسية: إذا كنت أسميك مبدعًا، فأنت لست مبتكرًا لأن الابتكار يتفوق على الإبداع المصادر: محادثة مع بينج innovation | Etymology of innovation by etymonline. Innovation - Wikipedia. Etymology of Innovation - Disruptor League. Where Did The Word Innovation Come From | Science-Atlas.com. creative | Etymology of creative by etymonline. History of the concept of creativity - Wikipedia. create | Etymology of create by etymonline. creativity | Etymology of creativity by etymonline. |
كيف تحصل على جولة تمويلية لشركتك الناشئة |
دائما ما يبحث أصحاب الشركات الناشئة عن فرص الحصول على جولات تمويلية لشركاتهم الناشئة من المستثمرين حتى يقدرون على النمو والانتشار، ولكن يجهل الكثيرون منهم كيف يفكر المستثمرون حول شركتهم لضمها إلى محفظتهم الاستثمارية لهذا في هذا المقال سألقي نظرة سريعة حول الأسس والمعايير التي يضعها المستثمرون وخاصة الصناديق الاستثمارية الجريئة والمستثمرين الملائكيين للاستثمار بالشركات الناشئة فدعونا نبدأ توافق استراتيجية شركتك الناشئة مع استراتيجية المستثمر يبحث المستثمرون على الاستثمار في الشركات التي تتبع استراتيجية توافق استراتيجيتهم الاستثمارية، فلكل مستثمر الرؤية الاستثمارية الخاص به فعلى سبيل المثال لا الحصر يوجد صناديق رأس مال جريء متخصصة في الاستثمار في الشركات تعمل في قطاع التعليم مثل إيدفينتشر (Edventures)، فابحث دائما عن المستثمرين الذي تتوافق مع استراتيجيتهم الاستثمارية. المستثمر ينظر حول مستقبل شركتك بالسوق يشتري المستثمر الجريء فكرتك ومشروعك ويساهم فيها إذا كان لشركتك مستقبل بالسوق ويمكنك عزيزي الرائد أن تعرف ذلك قبل الذهاب في طلبك للتمويل وهو عن طريق وضع فكرتك بالسوق قبل الانطلاق بها إذا لقى منتجك أو خدمتك من يشتريها وينفق فيها أمواله ستجد المستثمر يعطيك تلك الجولة التمويلية وإذا لم تجد فهذا دليل على أن منتجك أو خدمتك ليس لها مكان بذلك السوق، ويوجد طرق كثيرة لعمل تلك التجربة والدراسة سأطرحها في المقالات القادمة. الوضع الداخلي لشركتك بأمان ومتوافق لا يستثمر المستثمر بشركة ليست بها فريق متوافق ومتفاهم وذو روح قتالية لقيام بشركتهم، ولا يستثمر المستثمر بشركة ليست بها نموذج عمل واضح وواقعي، ولا يستثمر المستثمر بشركة ليست بها خطة عملية ومالية وإدارية وتسويقية...إلخ واضحة وواقعية لهذا يجب عليك ضبط جميع تلك الأسس والقواعد للنهوض بشركتك نحو الأمام، وهناك طرق وأساليب تقيم تلك الخطط، فابحث دائما عن من يساعدك للقيام بتلك الأمور بشكل الصحيح. |
فهرس الابتكار الاجتماعي لـ٢٠١٦ |
يهدف هذا الانفوجرافيك الذي تم صنعه من قّبل ناكا كوندو، محرر إقتصادي، إلى قياس الكفاءة للابتكار الاجتماعي. مصدر الصورة: eiuperspectives.economist.com |
Otlob.com تم الإستحواذ عليها من قبل شركة “روكيت انترنت” لتكون جزءا من Hellofood . هل كانت خطوة جيدة؟ |
Otlob.com معروفة كأكبر منصة لطلب الطعام من خلال الانترنت في مصر و التي انطلقت في سبتمبر عام 1999 . ومع ذلك، تم اتخاذ قرار لبيعها بحوالي 4٪ من قيمة نظيرتها في الشرق الأوسط Talabat إلى حاضنة الأعمال الألمانية العملاقة Rocket Internet المالكة لشركة Hellofood. يبدو أن Otlob.com لديها تاريخ من ما يشبه استراتيجية الخروج المبكر. أيمن راشد، مؤسس Otlob قام ببيعها ل ITWorx بعد 7 أشهر فقط من إنطلاق الموقع. وبعد سنة تم بيعها ل LinkDotNet (ِِA15 حاليا) بما يقرب من أربعة أضعاف هذا السعر. وعلى الرغم من أن في وقت سابق من هذا العام، أعلن فادي أنطاكي، المدير التنفيذي لشركة A15 خطط توسع لOtlob.com، ولكن اليوم تم بيعها في صفقة غير معلن تفاصيلها و لكن من المتوقع أن تكون بأقل من 10 مليون دولار امريكي. بالنظر الي صفقة Talabat مع Rocket Internet و التي تمت بقيمة 170 مليون دولار امريكي، يمكن للمرء أن يتساءل ما إذا كان هذا الخروج يعتبر احتفالا لOtlob . ليس من الصعب تفهم هذا الفرق في الارقام. فقد أظهر Talabat معدل نمو أعلى بكثير من Otlob في العقد الماضي ليصل الي ما يقرب من 10 اضعاف عدد الطلبات في اليوم الواحد. مازال معدل النمو البطيء ل Otlob لغزا، مع الوضع في الإعتبار الفرص التي يقدمها ضخامة السوق المصري. هل سيستطيع هذا الإستحواذ تسليح Otlob لنمو فائق السرعة في السنوات القليلة القادمة؟ سؤال وحده الوقت يستطيع الاجابة عنه. |
Neuroeconomics: The Next Frontiers for Economic Decision Making |
This paper gives an insight about how Neuroeconomics could play a role in human decision making. Introduction Neoclassical economics started with as few as one and as many as four simple assumptions which fully describes a new theory the neoclassicists developed as a framework for thinking about and predicting choice. This theory was challenged by behavioral economists who falsified one or more of the expected choices fundamental to the theory. To view the full paper, click here. |
The Only 10 Slides You Need in Your Pitch: A Review |
In 'The Art of Pitching' we discussed how to hook your audience with an introduction. But a business pitch is the sum of all its parts. What do you do now that you have the audience’s attention? Guy Kawasaki, author of 12 books and chief evangelist of Apple, preaches the “10/20/30 Rule of PowerPoint”. He believes that a pitch should have 10 slides, presented in 20 minutes with a font of 30 on each slide. Why, you may ask? Kawasaki explains that no meeting should exceed ten concepts, thus the ten slides. He adds that even if you get an hour to give your presentation, 20 minutes is the optimal time. His reasoning is that the hour will be drained in setting up your computer and leaving time for discussion. Our analysis though is that you don’t want to lose the audience. As we discussed in part one, a short time slot allows you to be more focused on the absolute essentials, helping you scrape away all the unnecessary add-ons to present the core of your business. Finally, Kawasaki states that the 30-point font size challenges you to keep your slides simple and free from overly crowded text. This prevents the audience from reading the slides rather than listening to you. What are the only 10 slides you need in a pitch? In the infographic above, Guy Kawasaki illustrates what the 10 slides should contain. |
الإعلانات العالمية ما بين التوحيد والتوطين |
الإعلانات المجردة هي صناعة ضخمة في جميع أنحاء العالم وتزداد أهميتها نظرًا لارتفاع معدل الاختراق من خلال قنوات الإعلام الرئيسية والإنترنت لتعكس القيم الاجتماعية في جميع أنحاء العالم وفي حين ان النقاش حول التوحيد مقابل التوطين نضج تمامًا في حالة الدعاية التقليدية ، لم يتم تناول معظم القضايا الهامة المتعلقة بالتسويق الرقمي بعد. تستعرض هذه الدراسة الأدبيات مقارنة بكلا الاستراتيجيتين وتختتم بتوصيات لصانعي القرارات في مجال الإعلان العالمي. لقراءة البحث كامل، اضغط هنا. |
ماذا تفعل إن لم تكن مبدعًا بالفطرة؟ ٣١ تكنيك لتعلم الابتكار والإبداع |
يعتبر الإبداع شيئًا أساسيًا في عالم الأعمال، لكن ماذا تفعل إن لم تكن مبدعًا بالفطرة؟ من الطبيعي أن بعض الأشخاص يتميزون عن غيرهم بكونهم أكثر إبداعًا، فالفنانون والمؤلفون والمصممون والمهندسون المعماريون بيننا يكون لديهم حس إبداعي متأصل بسبب اعتمادهم على الجانب الأيمن من المخ في التفكير. بيد أن الإبداع أصبح الآن أكثر أهمية في مجال الأعمال التجارية أكثر من أي وقت مضى، فنحن نعيش في عصر الابتكار السريع ، حيث تتغير حدود تكنولوجياتنا ويتوسع نطاقها بشكل مستمر، كما أن جذب انتباه العملاء المشغولين طوال الوقت أصبح عملية في غاية الصعوبة مع انخراطهم في عالم شديد الاتصال. يتطلب تحديد استراتيجة الشركات الناشئة، وخطط النمو الإعلان، أن يكون الشخص المسئول لديه قدر من الإبداع بالإضافة لمهارات التفكير المنطقي، ومع بعض التدريب يمكن للشخص تحقيق التوازن بين الإبداع والتفكير المنطقي أثناء قيامه بمهامة اليومية، واتخاذ القرارات. إذا كنت ممن يعتمدون على الجانب الأيسر في المخ أثناء القيام بأعمالهم بأحد مجالات العلوم أو القانون أو الهندسة أو غيرهم، كيف يمكنك إطلاق العنان للإبداع بداخلك؟ إليك 31 طريقة نشرها موقع Funders and Founders لمساعدتك على ذلك: افعل الأشياء التي لا تعرف كيفية القيام بها، إذا كنت تكتفي بالقيام بما تتقنه حقًا فأنت بعيد عن الإبداع، فمواجهة تحدي إبداعي كبير يدفعك للبحث عن الحل، وهنا يبدأ الإبداع والابتكار، فكما قال إيزاك أسيموف كاتب الخيال العلمي الأسطوري والحاصل على الدكتوراة في الكيمياء، أنه لم يحب الكتابة عن الكيمياء فليس لديه أي شئ جديد ليتعلمه عنها، وفي المقابل كان يفضل الكتابة عن علوم الفضاء والفيزياء والتي لم يكن لديه أي علم بها. عندما تشعر أن أفكارك سخيفة ومنافية للمنطق، افعلها، فمعظم الأفكار المبتكرة ستبدو سخيفة في البداية، عليك أن تعتاد على ذلك. التصور: أرخص وأسهل طريقة لتصبح مبدع هي تصور ما تفعله، فتصور أي شئ يعني أنك قطعت نصف الطريق لتحقيقه، عليك بالمثابرة. قم بعملك بسرعة قبل أن تبدأ بالشك، فلا يهم كم تقوم بتحفيز نفسك، فبالتأكيد سيتسرب الشك إلى نفسك، لكن الخبر الجيد أنه يمكنك تحقيق الشئ بسرعة قبل أن تبدأ بالشك. مزج الأشياء التي لا تمتزج: إذا كنت تحب شيئين قم بمزجهما سويًا، فستخلق شيئًا جديدًا. السماح بالعشوائية، فالأفكار العشوائية تدور في عقلك على أي حال، عليك أن تقوم بتسجيل أفكارك التي تتوارد إلى عقلك في أي وقت كالاستحمام مثلا، لتقوم بالتفكير بها عندما لا تجد أي شئ لتفكر به، فقد تتحول هذه الأفكار إلى أكثر الأفكار إبداعًا إذا فكرت بها على نحو صحيح. التعمق: فعندما تأخذك فكرة إلى أخرى والتي تقودك إلى فكرة أخرى، فإن عقلك يأخذك في جولة ليريك كيف يعمل، لا تقم برفض إحداها لأنها غير ملائمة، فربما تقودك لرؤية أخرى للموضوع لم تكن تفكر بها. فكر ببساطة، و ضع كل فكرة تفكر بها في جملة واحدة، وإذا لم تستطع فعل ذلك، فأنت ببساطة لا تعرف ما تفكر به. قم باستعارة الأفكار، لم يعد هناك أفكار جديدة، هذا صحيح، لكن يمكنك الوصول إلى فكرة جديدة من خلال دمج بعض الأفكار القديمة. قم بربط الأفكار، وفكر في كيفية ارتباط الأشياء ببعضها البعض. واجه مخاوفك، مهما كان ما تخاف منه فأنت تفعل ذلك لسبب، فكر في الأسباب التي تدفعك للخوف من أي شئ وواجهها، وبمجرد أن تفعل ذلك سيتولد لديك مشاعر قوية عليك أن تستفيد منها لخلق شئ جديد. كن نهمًا، فكما قال ستيف جوبز الجائعون ليس لديهم ما يخسرونه، هل لديك شيئًا لتخسره؟ هل لديك طريقة أفضل للحياة من أن تكون مبدعًا؟ كن شجاعًا في مواجهة الانتقاد الموجه لأفكارك. استخدم ما لديك: إذا كنت تشعر أنك بحاجة لقراءة كتاب ما أو حضور بعض التدريبات قبل أن تبدأ، فضع كل ذلك جانبًا وابدأ الآن بما لديك، حتى إذا كان الناتج مريعًا، اعمل على تطويره، لكن لا تترك الإبداع والابتكار حتى يأتي الوقت المناسب فلن يأتي أبدًا. المثالية أم الإنجاز؟: الأفضل أن تنجز ما تريده حتى إن لم يكن في أفضل صوره، فالمثالية تعيق تحقيق الأحلام. التدمير الخلاق : فإضافة بعض الأشياء لشئ ليست الوسيلة الوحيدة للإبداع، فقد يقود تدمير أحد الأشياء إلى إنتاج شئ جديد. جرب أن تكون مخطئًا: فقد تبين أن واحدة من أشهر الأوراق البحثية لأيناشتين كانت خاطئة تمامًا وفقًا للعلم، لكن ما فعله قاد بعض الأشخاص الغاضبين إلى محاولة إثبات الخطأ، وهو الأمر الذي تسبب في اكتشاف كيفية عمل ميكانيكا الكم. لذلك لا تخف أن تكون على خطأ، فقد يشكرك الناس على ذلك. الوقت لا يغير أي شئ، لكن أنت يمكنك تغيير كل شئ، فانتظار الوقت المناسب تسبب في دفن العديد من الأفكار الإبداعية، عليك أن تبدأ الآن. لا تسأل لماذا، بل لم لا، في كثير من الأحيان لن تجد سبب مقنع لعدم القيام بأي شئ. التعاون، فأي شئ تفكر به، هناك أشخاص آخرون في هذا العالم يفكرون به في نفس الوقت، لم لا تتعاونون معًا لتحقيق ذلك؟ توسيع نطاق الأفكار إلى أوسع مدى ، فسيفتح أمامك آفاق جديدة. ساعد القارئ أو المستخدم، فأي شئ تقوم بإنتاجه سيستخدمه شخص ما، قم بتصور ما سيرونه واجعل الأمر سهلا لهم. تخلص من أي شئ غير مفيد، قم بتنقية عقلك مما تعلمته في المدرسة أو أي مكان ولم تستفد منه، إذا كنت على يقين أن هذه الأشياء التي تعلمتها لا تساعدك فتخلص منها على الفور. ابدأ التنفيذ وفكر فيما بعد: وذلك على عكس نصيحة والديك بأن تفكر أولا، فعليك أن تبدأ في الحل وتفكر في أثناء ذلك، فالتفكير الكثير سيدفعك للحديث مع نفسك حول جدوى الأمر برمته. قد يكون أحد الأشياء التافهة بالنسبة للبعض مصدرًا للإبداع بالنسبة لك، فبعض الأشياء المجانية التي لا يريدها الناس قد تكن ملعب الإبداع الخاص بك. انه الأمر قبل أن تفقد إيمانك بنفسك، فعندما تقترب من اليأس عليك أن تنه ما بدأته، ليكون لديك منتجًا يمكنك أن تريه للآخرين، فقد ينتهي بك الأمر بخلق شئ فريد، فلم يشتر أي شخص لوحات فان جوخ قبل انتحاره، لكن الأمر الجيد أنه قد أنهى معظم لوحاته قبل الانتحار. استمع للرؤى الخفية، فالرؤية الإبداعية واضحة للجميع ونعتبرها من المسلمات، عليك أن تتعامل مع الأمر بشكل مختلف وتراقب عن كثب ما يفعله الناس ويقولونه. تخيل أن كل شئ ممكنًا، حتى لو بدا أن الأمر مستحيل الآن، فمن الممكن تحقيقه مستقبلا. لا تحاول بل ابدأ العمل، فقد قال المعلم يودا ليس هناك محاولة، فكل ما تفعله يُحسب لأنك تفعله حقًا. الوقت مبكر دائمًا لليأس، فاليأس يعني التوقف عن العمل، والمبتكرون والمبدعون ليس لديهم هذا الاختيار. عش كما لو أنه لا يوجد أزمة، وهذا هو شعاري الشخصي، ففي حياتنا دائمًا شخص يخبرنا بوجود أزمة، فرد من العائلة أو مديرك أو نشرات الأخبار، فيجعل من الصعب عليك أن تجلس لتفكر بهدوء، لكن عليك أن تقاوم هذا الشعور، ففي معظم الأوقات ليس هناك أزمة، عليك أن تستمر في الإبداع والخلق كما فعل الكثيرون أثناء الحرب، فعندما وصل أينشتاين إلى كاليفورنيا حدث زلزال شديد لم يلاحظه لأنه كان غارقًا في أفكاره الخاصة. مصدر الخبر والصورة |
تحميل البيانات المتاحة باللغة العربية: