شركة Aim Technologies تغلق جولة تمويل بقيادة Sequence Ventures

أعلنت شركة AIM Technologies ، وهي منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل تجارب العملاء في القاهرة، عن إغلاق أول جولة تمويل تأسيسي لها بقيادة Sequence Ventures ، وهي شركة مصرية جديدة لرأس المال الاستثماري تركز على دعم الشركات الناشئة المحلية القائمة على التكنولوجيا، وتعد شركة AIM Technologies أول استثمار للشركة منذ بدايتها في السوق المصرية في مطلع هذا العام.

وتستهدف  Sequence Ventures جمع 500 مليون جنيه خلال الثلاث إلى الخمس سنوات القادمة، وسيتم استخدام رأس المال في الشركات الناشئة المصرية في القطاعات التحويلية والحاسمة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، والتكنلوجيا المالية، والتكنولوجيا الصحية، وتكنولوجيا التعليم، والخدمات اللوجستية.

قال كريم هلال رئيس مجلس إدارة Sequence Ventures " تتمثل رؤيتنا في دعم المواهب الشابة المحلية التي تهدف لتطوير حلول لبعض التحديات التي نواجهها، فضلا عن التحديات الجديدة التي تعوق نمونا الاقتصادي ورأس مالنا البشري."

لدى شركة Sequence Ventures لجنة من المستشارين الفنيين والاستثماريين والخبراء في مجالاتهم لتقديم الدعم والتوجيه للشركات الناشئة، كما أنشأت الشركة شبكة من التحالفات الاستراتيجية مع أكثر من 45 شركة من شركات رأس المال الاستثماري ومسرعات الأعمال في المنطقة الأوروبية، بهدف توفير فرص للتشبيك لشركاتها.

تعد شركة AIM technologies  هي أول منصة لتجربة العملاء في الشرق الأوسط تستخدم حلا لتحليل النصوص بلغات متعددة، ويتميز بأعلى دقة في العالم باللغة العربية، حيث تهدف إلى الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي في وضع رؤية آلية كاملة للعملاء، ومنهاج عمل يساعد العلامات التجارية على تعزيز تجربة عملائهم.

وقد قامت AIM Technologies بتطوير منصتها باستخدام أكثر من 9 مليارات كلمة، ونجحت الشركة في العامين الماضيين من متابعة أكثر من 2000 علامة تجارية واستكمال أكثر من 300 ألف بحث لأكثر من 20 شركة كبرى في 5 دول مثل فودافون، كوكا كولا، Nielsen IQ، اتصالات الإمارات وWunderman Thompson.

قال چون سعد، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة AIM Technologies " يقود شركة Sequence Ventures  فريق من الخبراء الذين لديهم أكثر من مائة عام من الخبرة المشتركة في مجالات متعددة مثل الاستثمار واستراتيجية الأعمال وإدارة الأصول. ونحن نعتقد أنهم سيكونون إضافة كبيرة لخططنا الحالية للنمو الإقليمي والعالمي في المستقبل."