أنت هنا

ما تعلمته من 500 معلم خلال قمة"إعادة البناء بشكل أفضل"

تشاركت مع جيري إنجيل،وبيت نويل، وستيف وينستين في استضافة ما يقارب من 500 من المعلمين من 63 دولة و235 جامعة، في محاضرة استمرت لثلاث ساعات حول موضوع "إعادة البناء بشكل أفضل"، شاركنا خلالها ما تعلمناه عن المعلمين، وكيف يمكنهم مساعدة مجتمعاتهم في إعادة البناء والتعافي، كما تعرفنا على رؤى بعضنا البعض حول الأدوات والنصائح والتقنيات وأفضل الممارسات.

خلفية

عندما قمنا بإدارة القمة الافتراضية خلال يوليو الماضي، كان معلمينا قد بدأوا للتو في ممارسة التعليم عن بعد، ولذا فقد دارت النقاشات حول سؤالين رئيسين: هل يمكن لمنهجية Lean أن تعمل عن بعد؟ وما الطريقة التعليمية المناسبة لدعم الفصول الدراسية التي تعتمد على العمل الخارجي في الانتقال للشكل الافتراضي؟، ومن الناحية التقنية، ما مدى فعالية اكتشاف العملاء بالنسبة للطلاب؟ هل سيوافق العملاء على المقابلات الافتراضية؟ كيف ستري العملاء النموذج الأولي للمنتج؟ كيف تحافظ على التفاعل مع الطلاب؟

هذه القمة

ناقشت هذه القمة كيف ساهمت الجائحة في تحويل طريقة التدريس، وما تعلمناه، وكيفية الاستفادة من استراتيجية Lean في إحداث تأثير بمجتمعاتنا.

فقد تسببت جائحة كوفيد-19 في تغيير المشهد التجاري بشكل كبير، حيث تأثرت الشركات الرئيسية  تأثرًا شديدًا، فيما شهدت قطاعات عديدة من الشركات التكنولوجية نموًا شديدًا، وفي خضم هذه الأوقات فإننا نعتقد أن القائمين على التعليم باستخدام استراتيجية Lean، قادرون على إعداد الطلاب لهذه التطورات الجديدة، ومساعدة المجتمعات على التعافي.

وقد افتتحت القمة بمشاركة لجنة من المستثمرين الذين شاركوا أفكارهم حول البيئة التمويلية لرواد الأعمال، والشركات غير الهادفة للربح، والشركات الصغيرة، وبعدها ناقش لي بولينجر رئيس جامعة كولومبيا الهدف الرابع للجامعات، وسيتم عرض ملخص لكلمته لاحقًا.

كان الهدف الرئيسي للقمة هو تجميع الخبرات والدروس المستفادة من 500 من الحضور، والذين تم تقسيمهم على 20 حجرة فرعية، حيث تم مشاركة نصائح التعليم التقليدية لريادة الأعمال، بالإضافة لمناقشة كيفية مساعدة الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية، وتمثل الناتج النهائي للقمة في اقتراحات عملية مفيدة، وقدر كبير من المعلومات والبيانات، بالإضافة للنصائح والأدوات.

لي بولينجر ـ كولومبيا

الأهداف الثلاثة لأي جماعة هم البحث العلمي والتعليم والخدمة العامة، ولكن ينبغي على الجامعات أن تضطلع بدور إضافي، كالتأثير وإحداث تغيير في العالم بطرق جيدة، فهذا هو ما أسميه الهدف الرابع لأي جامعة، لم نسمع من قبل أي جامعة تقول " يجب علينا تصميم معاهدنا لإحداث تأثير أكبر باستخدام العمل الأكاديمي والتعاون مع المؤسسات والهيئات الخارجية والشراكة معهم لإحداث ذلك التأثير"، في رأيي هذا هو جوهر الهدف الرابع.

وإذا نظرنا إلى مختلف أنحاء العالم فسوف نرى عددًا من المشاكل الضخمة، كالتفاوت الهائل بين الناس، والجوع، والفقر، وتغير المناخ، والقضايا المتصلة بكيفية إنشاء نظام تجاري عالمي.

وتضطلع المنظمات غير الحكومية بدور بالغ الأهمية، ولكنها تميل إلى التركيز الشديد على قضية معينة، وإذا نظرت إلى مراكز البحوث مرة أخرى، فإن العديد منها تقع تحت أسر مصالح بعينها، والجامعات لديها عدد لانهائي من  الأشخاص الحالمون بأن يكون لهم تأثير على العالم.

لكن ما لفت نظري أثناء عملي الأكاديمي خلال السنوات الماضية أن هؤلاء الأشخاص ربما لن تتاح فهم الفرصة للعمل والترقي، وهو ما يصيبني بالجنون حقًا، علينا أن نحتضن في عملية التعيين الأشخاص الذين يتمتعون بمواهب مذهلة من هذا النوع، فهناك نوع من الأشخاص يتميزون بقدرتهم على إحداث التغيير في العالم، وأعتقد أننا جميعا قد عرفنا أشخاصا من هذا القبيل.

"إذا قمنا بذلك" سيكون لدينا مجموعة من الأشخاص داخل مؤسستنا متساوين في المكانة، مع أكبر العلماء وأكبر المعلمين، ولكنهم الأعظم تأثيرًا على العالم، ونحن نفعل هذا إلى حد ما، وهو أمر مثير للاهتمام على الرغم من كونه ليس جديدًا على الإطلاق، فمثلا الجراح الماهر أوالمحامي سيكون ملحقا في مدرسة القانون، أو أن ينضم رواد الأعمال التجارية إلى مدرسة الأعمال، إذاً، من الذي تحتضن جامعاتكم، وما الذي تقومون به؟

أعتقد أنه أمر عملي للغاية، من وجهة نظركم هل ينبغي أن تركز الجامعات فقط على التعليم والمنح الدراسية مع وجود بعض الخدمات العامة على الجانب؟ أم هل ينبغي أن تشارك بشكل فعال في حل المشاكل، وأن تكون مستعدة للعمل مع أشخاص ومنظمات خارجية؟

الحجرات الفرعية

كان الهدف الرئيسي للقمة هو تجميع الخبرات والدروس المستفادة من 500 من الحضور، والذين تم تقسيمهم على 20 حجرة فرعية (وتم تخصيص حجرة فرعية خاصة للمهتمين بالقرصنة من أجل المحيطات والبيئة، والذي بدأه هذا العام UCSC و UCSD)، وقد تمثل الناتج النهائي للقمة في اقتراحات عملية مفيدة، وقدر كبير من المعلومات والبيانات، بالإضافة للنصائح والأدوات، قمت بتلخيص الملاحظات من الحجرات الفرعية.

وكان الإجماع الذي تم التوصل إليه في قمة يوليو، والذي تم التأكيد عليه مرة أخرى في هذه القمة، هو أن المرء يستطيع أن يتعلم من خلال Zoom ويتواصل مع الآخرين بشكل فعال حتى إذا لم يستطع القيام بذلك بشكل حقيقي، بالإضافة إلى ذلك، تتطلب الفصول الدراسية الطويلة التي مدتها 3 ساعات، إعادة تصميم ليتم تدريسها عبر الإنترنت.

ملاحظات عامة

  • تساعد الأزمات على التعجيل باتجاهات معينة، فقد كسر كوفيد-19 أسطورة أن التعلم عن بعد ليس بنفس القدر من الفعالية.
  • عندما لم يكن هناك أي خيار آخر غير التعليم عن بعد، شعر الناس بأن الأمر أفضل مما كانوا يظنونه من قبل.
  • بعد أن مر الجميع بالظروف الطارئة وتغيرت حيواتهم، أصبحوا جميعًا منفتحون على تبني الأفكار الجديدة.
  • علينا أن نتذكر أنه بينما نعيش هذه الأيام العصيبة، فالمهارات التي نقوم بتدريسها مثل حل المشكلات، هي مهارات حياتية وليست مهارات متعلقة بريادة الأعمال فقط.

كيف نقوم بالتدريس عن بعد

  • ساعدت شبكة الإنترنت الفرق على المقابلة بسهولة، كما أتاحت الفرصة للوصول إلى المتحدثين على مستوى العالم.
  • أهمية التصميم التعليمي الجيد، فهو ليست مضيعة للوقت، بل يساعد على تحسين المشاركة وعملية تذكر المعلومات.
  • يجب على المعلمين أن يصبحوا أكثر وضوحًا واتساقًا فيما يريدون تحقيقه مع فرقهم وطلابهم.
  • الأشخاص يأخذون وقتًا أطول في استيعاب المعلومات المقدمة عبر الإنترنت.
  • يجب تدعيم المحاضرات بالأمثلة أثناء الحصص المقدمة عبر تطبيق زووم.
  • في الفصول الدراسية العادية من السهل إشراك الأشخاص، لكن أون لاين من الصعب إيصال الجزء الخاص باكتشاف العملاء.
  • بشكل عام، هناك ضغط كبير ليصبح الموضوع أكثر متعة.
  • بعض المعاهد طلبت من الطلاب تصميم المحاضرة الدراسية، فيختار المعهد الموضوع، ويبدأ بعد ذلك الطلاب في التصميم.
  • صرحت إحدى الكليات بأن التعليم المختلط (والذي ينقسم فيه الحضور إلى الذهاب للكلية والحضور على شبكة الإنترنت)، هو تقريبًا أكثر البيئات التعليمية سوءًا.
  • من بين طرق ضمان انتقال الطلاب إلى المواد والأدوات المتقدمة، أن يتم سؤالهم مسبقاً حول المادة والأدوات.

الوقت داخل الفصل الدراسي

  • قم بتقليل الوقت الذي تقضيه داخل الفصل الدراسي الافتراضي إلى 3 ساعات على أقصى تقدير، فليس لديك اليوم بأكمله كسابقًا.
  • قم بتصغير العروض التي تقدمها إلى أجزاء صغيرة ومقاطع فيديو قصيرة، حتى يتسنى للطلاب التعلم بشكل أفضل.
  • يجب عليك إعطاء استراحة على الأقل 10/15 دقيقة أثناء المحاضرة.
  • اجعل كل شئ قصير جدًا.
  • قم بإعطاء ملخص في نهاية المحاضرة عن أهم النقاط التي ينبغي تذكرها.

إتاحة الوصول للفصل الدراسي

  •  يمكن للمعلمين الوصول إلى عدد أكبر من الطلاب عالميًا، وهو ما وجه أنظار المعلمين إلى إمكانية التدريس ليس لمجموعة صغيرة فقط بل لمجموعة على نطاق أوسع عالميًا.
  • أصبح متاحًا الآن الوصول إلى جمهور أوسع عالميًا، وهو الأمر الذي ينعكس بالنفع على إمكانية التواصل بشكل كبير.
  • التعليم عن بعد أتاح الفرصة لطلاب من أفريقيا للمشاركة في برامج تعلمية بأستراليا مثلا، في سابقة تحدث لأول مرة.
  • يمكن للمعلمين إشراك الناس من خارج الصف الدراسي، كالشركات العاملة في الشوارع الرئيسية، والبائعين المحليين، لمساعدتهم على التطوير.
  • لم نعد مقيدين بعدد محدود في الصف الدراسي، فهذا العام قمنا بإشراك 16 فريق يضمون 80 طالب، بدلا من 8 فرق يضمون 32 طالب فقط.

المتحدثون الضيوف

  • منذ عام مضى، كان الطلاب يحبطون بسبب عدم قدرتهم على استضافة الأشخاص بشكل شخصي، لكن الآن يتفاجئون بما يمكنهم تحقيقه.
  • أتاح التعليم عن بعد فرصة الحصول على محاضرين ضيوف، فسابقًا كان من الصعب استضافة الأشخاص، لكن الآن يمكن للضيوف تقديم المحاضرات من مكاتبهم الخاصة.
  • هناك اختيار للضيوف بأن يقوموا بتسجيل محاضراتهم بدلا من تقديمها بشكل مباشر.

اكتشاف العملاء

  • عقد المقابلات من خلال تطبيق زووم، جعل الأمر غاية في السهولة.
  • يجب علينا أن نعلم ما هي الأشياء المتاحة عبر تطبيق زووم، وما يصعب القيام به، ومن ثم توجيه الطلاب حول هذه النقاط.

النماذج الأولية للمنتجات

  • أصبح النموذج الأولي للمنتج على قدر كبير من الأهمية وبشكل خاص عند العمل من خلال تطبيق زووم، فإذا استطعت إصدار منتجك بسرعة وبدون الاعتماد على تمويل، افعل ذلك الآن.

الغرف المنفصلة

  • نظّم وقتك في المحاضرة بإعطاء مزيد من الوقت لتقسيم الطلاب لمجموعات أصغر في الغرف المنفصلة، لأن هذا هو المكان الذي تحدث فيه المشاركة الفعلية.
  • عليك أن تعي أن مجرد مشاركتك مع الطلاب في الغرف المنفصلة المصغرة سيوقف المناقشات الدائرة، لذا عليك بالانتظار حتى ينتهوا من المناقشة ويعودوا للغرفة الرئيسية.
  • الحفاظ على نفس تكوين الفريق في الغرف المنفصلة المصغّرة، يجعل هذه الجلسات تعمل بشكل جيد، مقارنة بما تكون عليه عندما تتغير الفرق في كل مرة.

مشاركة الطلاب

  • كيف يمكنك إشعال طاقة الطلاب في المحاضرات عبر تطبيق زووم؟ وبشكل خاص خلال المكالمات الدولية؟
  • غالبًا ما تقل المشاركة بعد انقضاء ساعة واحدة على زووم.
  • قم بتشجيع الطلاب على اكتساب مهارات التوجيه والإرشاد، بتحفيزهم على سؤال بعضهم البعض عن التقدم المحرز في اكتشاف العملاء وقيمة المنتج.

التعاون

  • يجب علينا إيجاد الأنشطة التي تسمح للطلاب والفرق بالتعاون مع الحفاظ على التباعد الاجتماعي.
  • من الصعب التواصل الاجتماعي مع الآخرين بشكل افتراضي، وخاصة عند اللقاءات الأولى.
  • إيجاد أدوات التعاون التي يمكن استخدامها من خلال تطبيق زووم أو بشكل واقعي، وبذلك تسمح للطلاب للتفاعل والتواصل خلال الساعات الدراسية وخارجها.
  • يحدث الترابط بين الفرق عند مقابلاتهم بشكل منتظم.
  • يمثل بناء المجتمعات عن بعد أحد التحديات الكبيرة، فعلى الرغم من أنك قادر على تحقيق الكثير من الأهداف التعليمية، إلا أنك تفتقد الكثير من هذه الأشياء.
  • تعرف على الأدوات التعاونية التي يتقن الطلاب استخدامها.

تكوين الفرق

  • تواجه الفرق المزيد من الصعوبات في التشكيل خلال الظروف الحالية.
  • تظهر عدة أشياء خلال عمل الفريق سويًا بمرور الوقت.
  • يمكن تكوين الفرق من خلال التواصل عن بعد، لكن هذه العملية تتطلب وقتًا.

الطلاب/ الفرق

  • الاستمرار في تشجيع مزيد من التنوع في الطلاب/المؤسسين؛ ليضموا كبار السن، والنساء، وغيرهم.
  • تعيين شخص لإدارة جلسات المعلومات / التوظيف للطلاب المتنوعين، يشبههم، من شأنه أن يغير من تركيبة الفصول الدراسية بشكل كبير.
  • عليك ملاحظة المواقف الشخصية للطلاب، والتعامل معها بحذر.
  • من المرجح أن يقوم الطلاب بإيقاف الفيديو أثناء الحصص، ليس لأنهم مشغولون عن الحصة، ولكن بسبب مكانهم (غرفة النوم، الطابق السفلي، الجلوس في ملابسهم الداخلية، وما إلى ذلك).
  • اقترح قاعدة للمشاركين جميعاً بأن المشاركة جزء من التقييم، وعندما يتحدثون، عليهم أن يقوموا بتشغيل الكاميرا.
  • من الصعب الحصول على ردود الأفعال من الفرق في البيئة الإلكترونية.
  • عليك العمل بجد لبناء فريق طموح ومتفاعل مع بعضه البعض.

التوجيه

  • أصبح الإرشاد والتوجيه الآن أكثر سهولة، فبدلاً من اضطرار الناس إلى الاجتماع وجهاً لوجه، أصبحنا الآن قادرين على جلب المرشدين المناسبين من مختلف أنحاء البلاد أو حتى من مختلف أنحاء العالم لمساعدة طلابنا في الإرشاد والتوجيه.
  • هناك ثلاثة أنواع من الموجهين؛ الموجهين العاملين ممن يعرفون ما هو آت، الموجهين في مجال التكنولوجيا، والموجهين العاملين بالسوق.
  • قم بالوصول إلى رواد الأعمال المتقاعدين أو كبار السن، واشركهم في عملية التوجيه، فهم لديهم الوقت والرغبة في المساعدة.

الامتحانات

  • يجب أن تختبر الامتحانات المزيد من الفهم في تطبيق المفهوم.
  • يمكنك إجراء اختبار مفتوح لمدة ست أو 24 ساعة، وبعد ذلك، يمكنك أن تطلب من الطلاب أن يظهروا استيعابًا أكبر للمفاهيم

التعليم بعد كوفيد-19

  • كيف نتأكد ما إذا كان طلابنا قد تخلفوا ولم يتمكنوا من الاستمرار بسبب الوباء؟
  • كيف نتأكد من أنهم على المسار الصحيح بعد عودتنا؟
  • كيف نتأكد من أننا نتكيف مع عودتهم والعودة إلى الحياة الطبيعية ؟

الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية

  • ليس علينا التعامل مع الشركات العاملة بالشوارع الرئيسية أو رواد الأعمال المستقلين على أنهم مواطنين من الدرجة الثانية في فصولنا الدراسية أو حاضناتنا أو اجتمعاتنا، فهم يواجهون نفس التحديات والمخاطر التي تواجهها الشركات التكنولوجية الناشئة.
  • تشتت انتباه أصحاب الأعمال، وأصبحوا يركزون على القضايا اليومية، حيث تأثروا بشكل شخصي.
  • كان النظر إلى كافة جوانب رائد الأعمال بمثابة التركيز الحقيقي على تحديد أولويات العنصر البشري، عندما يتعامل الأشخاص مع تسريح العمال، أو مشاكل التدفق النقدي، أو الطرد المحتمل.
  • كيف نعمل مع الشركات الناشئة التي تم إنشائها بدافع الضرورة، بسبب الاضطرابات التي خلفها كوفيد-19، والتفكك الاقتصادي؟
  • كيف نقدم الخدمات على نطاق واسع للمساعدة في التدريب؟ لقد كان لدينا بعض الأشخاص الذين أرسلوا طلابهم لمساعدة هذه الشركات المحلية في وقت الحاجة.
  • عندما تذهب إلى المناطق الريفية، فإن احتمالية مشاركة الشباب الذين يجيدون استخدام الأدوات بالفعل تزداد بشكل كبير.
  • كان أحد الأشياء المثيرة للاهتمام حقاً ربط الطلاب من رواد الأعمال، بنادلات وسقاة لمساعدتهم في التعرف على كيفية الحصول على تمويل إضافي للتعويض عن الإعانات التي لم يعد بوسعهم الحصول عليها.
  • تحويل الشركات للعمل على الإنترنت، وإمدادهم بمهارات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، والتدريب باستخدام canvas، كان أحد الأشياء الحيوية التي نقدمها للشركات العاملة بالشوارع الرئيسية.

التجارب الجامعية

  • في ريرسون، تكون حاضنات الجامعة مفتوحة أمام رواد الأعمال في مختلف أنحاء المجتمع، وليس الطلاب المسجلين فحسب.
  • في UT Rio Grande، حين لم يتمكن العديد من الطلاب من الحصول على اتصال جيد بالإنترنت، فقد حسنت شبكة WiFi الخاصة بهم لتصل إلى ساحات الانتظار.
  • لتتخرج من جامعة باكنجهام، يتعين عليك تأسيس شركة ناشئة قبل أن تحصل على الشهادة، لكن لا يشترط أن تنجح هذه الشركة.

القرصنة من أجل البيئة والمحيطات

  • يتم تحقيق فائدة حقيقية من خلال تعليم مجموعات متخصصة أصغر حجمًا وأكثر تركيزًا في مشكلة خاصة بمنطقة معينة.
  • كل الجامعات الساحلية تجد أن استخدام هذه المنهجية يجب أن يكون له تأثير على هذه المساحات.
  • أنواع الرعاة 1) غير ربحية ومن مؤسسات، 2) منظمات الحفاظ على السواحل 3) الرؤساء التنفيذيون ممن يأملون أن يساعدهم الناس في حل المشاكل. 4) صناديق المشاريع .

الملخص

عندما قررنا عقد القمة على شبكة الإنترنت، كان لدينا ثلاثة فروض:

  1. المعلمون لن يكونوا قادرين على المشاركة فحسب، بل التطوع والمساعدة والتعلم من بعضهم البعض، وقد تم التحقق منه.
  2. سيهتم المعلمون بشكل أكبر بالاتصالات الفعالة مع الطلاب (ليس الأدوات أو الأطر ولكن جودة المشاركة مع الطلاب) – تم التحقق منه.
  3. قدّر مجتمعنا من المعلمين الفرص المستمرة والمتكررة للتعاون، بالإضافة للأفكار والأدوات ذات المصادر المفتوحة. تم التحقق منه.

مصدر المقال
 

ارسل مقالك الآن أرسل ملاحظاتك